الاثنين، مايو 1

وزيرة جزائرية تعتدي بالضرب على موظف كبير وتسبب له الإغماء

الوزيرة ضربت الموظف - ماذا لو حدث العكس؟
والوزيرة هي تومي الخالد التي تحمل حقيبة الثقافة في حكومة احمد او يحيى الجزائرية، أما الموظف فهو مدير «التعمير» في مدينة قسنطينة حيث لم تتمالك السيدة الوزيرة نفسها - وهي بصحبة رئيس الجمهورية عبدالعزيز بوتفليقة - من شدة الغضب فقامت بتوجيه عدة ضربات جسدية لمدير التعمير والبناء (على مستوى الظهر والكتف) قبل ان تجذبه بقوة من سترته وتقول له: ماذا تكذب؟الحادث مثير ويدعو للمتابعة وقراءة أبعاده بمفهوم نقدي وسلوكي وتحليل للعقلية التي «يلج» فيها قادة الصف الأول اقصد وزراء الحكومات الى مناصبهم وما هي الضوابط، القواعد، المعايير التي تنظم عملهم الذي هو في الاساس «عمل عام» اي يكونوا في موقع الخدمة العامة وفي دور تنفيذي يمكن قياسه وتقييمه وبالتالي اخضاعه للمساءلة والمحاسبة حيث ينعكس ذلك الدور/الادوار على مكانة وشعبية الحزب الحاكم في المشهد السياسي والحزبي ما قد يدفع «الحزب» ثمنا باهظا وكلفة عالية جراء أية اخطاء قد ترتكب من قبل رئيس الحكومة او احد وزرائه ناهيك عما يمكن ان يلحق بسمعة الحزب من تشويه او تدهور جراء ارتفاع معدلات غلاء المعيشة ونسب الفقر والبطالة والتضخم وتدهور قيمة العملة المحلية وسيادة مظاهر الفساد والرشوة والبيروقراطية وانعدام الأمن وتغول الأجهزة الأمنية وفقدان الحريات واتساع نطاق الجريمة المنظمة وغياب مبدأ تكافؤ الفرص والعدالة بين شرائح المجتمع وغلبة عقلية الشللية والجهوية على سلوك «الطبقة الحاكمة» وانحدار مكانة المرأة وانهيار القيم وغياب الشفافية والقانون وتدهور مكانة القضاء.في الدول الديمقراطية لا تحدث مثل هذه الممارسات التي تخضع لقوانين واضحة تحدد المسؤوليات والرقابة صارمة من السلطة القضائية التي لا تخضع لأحد إلا للقانون ولا تفرق بين أحد إلا وفق معطيات ومعايير يصعب الطعن في نزاهتها وحيدتها..عودة الى حادثة الضرب..قد تكون الوزيرة الجزائرية محقة في وصف ما قام به مدير التعمير والبناء (التابع لوزارة الثقافة) بالكذب وان الرواية التي شرحها لرئيس الجمهورية ليست صحيحة بل إن سبب غضبها مشروع اذا ما تأكد ان اعمال الترميم التي تمت في ضريح ماسينيسا الذي يعود لمائة وخمسين سنة تقريبا قبل الميلاد وبني على شكل منحوتة مستوحاة من الاسلوب الاغريقي - البونيقي، هي أعمال وحشية بحق ما يستدعي مثل هذه الغضبة والغيرة على التراث والآثار وضرورة حفظ مكانتها وعدم الاجتهاد في ترميمها على نحو يلحق ضررا فادحا بانتمائها الى عصرها التاريخي المعروف..إلا ان ذلك لا يبرر هدر كرامة الموظف واعتباره كيس ملاكمة والحط من قيمته على الشكل الذي يبيح ضربه وتحقيره، بل ان ما يثير الانتباه هو أن مثل هذا السلوك الذي جاءته الوزيرة تم في خلال زيارة رئيس الجمهورية الذي أصر الموظف رغم ما لحق به من اهانة على اللحاق بالرئيس واكمال مهمة شرح الأعمال التي تمت لترميم البرج الذي يضم الضريح التاريخي.. ويمكن والحال هذه أن يتم كف يد «مدير التعمير والبناء» عن العمل واحالته الى لجنة تحقيق رسمية محايدة وذات خبرة وكفاية لتقرر ما اذا كان ما تم هي اعمال وحشية أم أنها تمت وفق معايير وآليات متعارف عليها في أعمال الترميم.. هذه من جهة.من جهة أخرى تبدو المسألة أكثر شائكة وأكثر تعقيدا مما تبدو عليه من تبسيط، فهي في الاساس تحيل الى الآلية التي يتم فيها «توظيف» الكوادر وملء الشواغر وكيفية وصول الاشخاص غير الاكفاء الى مناصب عليا بل وخطيرة «فتوظيف» شخص في عمل بيروقراطي اداري سيكون أقل ضررا (على فداحته) مقارنة بوضع الآثار التاريخية التي لا تقدر بثمن تحت مسؤولية شخص عديم الكفاءة والخبرة (حتى لا نقول اكثر من ذلك).ثمة اختلالات عميقة افقية وعامودية في بنية ادارات الدولة العالمثالثية وليس غريبا ان تكون الهوة على هذه الدرجة من الاتساع والفداحة بين ادارات وهياكل وبنى وانتاجية الدول الديمقراطية (وليس فقط الدول الاوروبية والولايات المتحدة) وتلك التي تندرج تحت يافطة الدول النامية او الدول الموضوعة في أعلى سلم الدول النامية..يبقى السؤال الأكثر اثارة وأهمية هو ماذا كانت سيكون رد الفعل «الحكومي» بالطبع لو أن مدير التعمير والبناء الذي ارتفع ضغط الدم لديه فسقط مغمى عليه، بادر الى الرد على الوزيرة وأعمل فيها «لطما وشلاليطا؟».لكم ان تتخيلوا.kharroub@jpf.com.jo
محمد خروب

العربية.نت
لم تقدر وزيرة الثقافة الجزائرية خليدة تومي التي رافقت الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في جولة بمدينة قسنطينة، أن تتمالك نفسها واعتدت بالضرب على مدير التعمير في قسنطينة بعد أن انتهى من شرح عملية ترميم وتعمير ضريح الملك ماسينيسا الأثري في المدينة.
وكانت الوزيرة منذ وصولها إلى قسنطينة قد عمدت إلى مضاعفة التصريحات الصحفية التي تحدثت فيها عن ''وحشية الأعمال'' بضريح ماسينيسا، إلا أنها لم تتمالك أعصابها، بحسب صحيفة "الخبر" الجزائرية، خلال شرح مدير التعمير والبناء لحيثيات المشروع لرئيس الجمهورية والذي قال فيه إن الأشغال انطلقت بعد حصولهم على التراخيص التي تفرضها القوانين وبمشاركة الدائرة الأثرية، وأن جميع الأشغال تمت فيها مراعاة الخصوصية الأثرية للمعلم.
وقالت الصحيفة إن الوزيرة وقفت بعيدا عن المكان المخصص لعرض المشروع، وفور انتهاء المدير من تقديم عرضه وبمجرد تحرك الرئيس نحو الضريح مترجلا، وجهت الوزيرة عدة ضربات جسدية لمدير التعمير والبناء، على مستوى الظهر والكتف، قبل أن تجذبه بقوة من سترته وقالت ''لماذا تكذب؟ سأحوّلك على العدالة''، إلا أن المدير لم يرد عليها، وواصل تقدمه للحاق بالرئيس.
وبعد الحادثة قاطعت تومي باقي النقاط التي زارها الرئيس، حيث قررت البقاء داخل الحافلة المخصصة للوزراء وعدم النزول. أما مدير التعمير والبناء فقد ارتفع لديه ضغط الدم فسقط مغميا عليه لينقل بسيارة الإسعاف المرافقة للموكب الرئاسي لتلقي الإسعافات·
ومن جهة أخرى قررت وزيرة الثقافة متابعة السلطات الولائية لقسنطينة وعلى رأسها مديرية التعمير قضائيا بتهمة تقديم معلومات تقول إنها خاطئة بخصوص الأشغال المتعلقة بتهيئة ضريح ماسينيسا في الخروب، ونفت أن تكون العملية أجريت بالتنسيق مع وزارة الثقافة كما جاء في توضيحات مدير التعمير لرئيس الجمهورية، مشيرة إلى أنه كل ما في الأمر ''هو اتصال وزارتها بالسلطات المذكورة لحثها على وجوب احترام قانون التراث، وهي خرقت وداست على هذا القانون في عاصمة ماسينيسا''، وتقصد بها مكان الضريح.
تجدر الإشارة إلى أن ضريح ماسينيسا يقع على بعد 16 كلم جنوب شرق قسنطينة يقع ضريح ماسينيسا وهو عبارة عن برج مربع، تم بناؤه على شكل مدرجات به ثلاثة صفوف من الحجارة وهي منحوتة بطريقة مستوحاة من الأسلوب الإغريقي- البونيقي وقد نسب هذا الضريح لماسينيسا الذي ولد سنة 238 ق.م وتوفي سنة 148 ق.م، حمى هذه المنطقة لمدة 60 سنة ويعود له الفضل في تأسيس الدولة النوميدية، كما أسهم في ترقية العمران وتطوير الزراعة بالمنطقة وأسس جيشاً قوياً.

تعليقات حول الموضوع
قيم تتداعى
السنديانة 18/04/2006 م، 14:7 (السعودية)، 11:7 (جرينيتش) وزيرتنا الانيقة هي المسؤول الاول عما حدث من تخريب لمعلم اثري .فلو تحملت مسؤوليتها كاملة من لجان رقابية وزيارات فجائية واعطاء الاهمية اللازمة لكل ماهو اثري ومتابعة حقيقية وميدانيةلمااضطرت لضرب الرجل ولاان تقلل من قيمتها كامرة فاداكانت هي كمسؤولة رئيسية لم تجتهد في عملها فما بالك بالاخرين اللدين يستطيعون التهرب باي حجة . كلكم راع وكل راع مسؤول عن رعيته
الله اكبر
الاسمري 18/04/2006 م، 14:26 (السعودية)، 11:26 (جرينيتش) سبحان الله وبحمده سبحان الله العضيم
أوكد على كلام ناقد محترف
تكفيني الذكرى 18/04/2006 م، 14:35 (السعودية)، 11:35 (جرينيتش) المقال غير كامل
الجزائر استوردت المخالفات الشرعية، فهل ستستورد الاستقامة؟؟؟
سليم ع ن 18/04/2006 م، 14:43 (السعودية)، 11:43 (جرينيتش) هذه الوزيرة، رمز من رموز التحرر والانعتاق في بلادنا، فهي امرأة حديدية تذكرنا ب `مارقريت تاتشر ` رئيسة وزراء بريطانيا `سابقا` تسوق الرجال ويحرسها الرجال، وترأس الثقافة في جزائر المليون ونصف المليون من الشهداء!! ثقافة الغناء والرقص والعري، وأفلام على الطريقة الغربية، ومسلسلات على الطريقة المكسيكية، وهلم جرا !! إذا كانت المرأة في السعودية لا زالت محتفظة على الحجاب الشرعي، رغم كيد الأعداء في الداخل والخارج، فإن المرأة الجزائرية، في بعض المناطق قابضة على دينها كالقابض على الجمر، لما أصابها من محاولات التفسخ والانحلال، غداة الاستقلال مباشرة!! فقد دعا الرئيس الأول للبلاد، أحمد بن بلة، دعا المرأة الجزائرية أن تتحرر من الحجاب كما تحررت من الاستعمار -على حد زعمه - فتخلصت المرأة من حجابها في الكثير من المناطق، وتمردت على تعاليم دينها، فانحسر ثوبها حتى غدت تعرض جسدها على الشواطئ الجزائرية والعالمية، وبمباركة من الأهل، فلا تجد فرقا بين شاطئ جزائري أو فرنسي مثلا، حتى في اللغة، فقد تفرنس الكثير منهم لغة وسلوكا!! فهذه الوزيرة مسخ من هذا الصنف، ينطبق فيهم قوله تعالى: (فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة، واتبعوا الشهوات، فسوف يلقون غيا) وكلما تبذله الصحوة الإسلامية من جهد للعودة إلى الالتزام بتعاليم الدين، إلا أن الوزيرة وجمعياتها `لتفسيق` عفوا لتحرير المرأة، يقفون بالمرصاد أمام استقامتها، ولا يزال الإعلام في الجزائر يمنع توظيف مذيعة متحجبة، إلا من وراء حجاب، أما ظهورها على الشاشة فممنوع!! فالمنافسة للمذيعات لا يزال قائما على الأكثر `جاذبية`، بينما في بعض الفضائيات، يوظفون المحجبات، ومن بينهن: المذيعة الجزائرية، خديجة بن قنة. والمسئولون في الجزائر دائما يستوردون، استوردوا الفسق عند انحراف الناس، فربما سيستوردون الإلتزام عند استقامة الناس!! وهذا ما ننتظره بإذن الله تعالى.
ضرب حتى الاغماء
مجمد الصفافي 18/04/2006 م، 14:55 (السعودية)، 11:55 (جرينيتش) هذه الوزيرة تصلح لفرقة حماية الرئيس نظرا للقوة التى تتمتع بها او تصلح اكتيبة مكافحة الشغب مع العلم انها مشاغبة وادعو الله ان يعين زوجها ان كانت متزوجة
هذا ما قلته للعربيه من قبل
mohamed 18/04/2006 م، 15:1 (السعودية)، 12:1 (جرينيتش) على المراسلين وكتاب التقارير الصحفية أن يفهموا القاريء العادي ماهية الموضوع بطريقة واضحة لا تفترض معلومات سابقة من أي نوع فهذا المبدأ هو ألفباء التقارير الإخبارية قبل الإسترسال بتصفيف الكلام ناقد محترف 18/04/2006 م، 9:52 (السعودية)، 6:52 (جرينيتش) الخبر ناقص ولا يفهم القاريء كثيرا حول ماهية الموضوع بالضبط. وهذا دليل متواصل على نقص خبرة المراسلين بكيفية تقديم الأخبار والتقارير الصحفية. لماذا ضربت الوزيرة المدير؟ ولماذا اتهمته بالكذب؟ وما طبيعة الترميمات التي كان يجب القيام بها ولم يتم تنفيذها ؟ ومهو ذنب المدير بالضبط؟ وهل حصلت ترميمات أصلا أم أن المدير لم يفعل شيئا سوى الكذب ؟ أم أنه عمل سحرا لإيهام الناس أنه قام بترميمات؟ غلبت وغلب غلبى فى نصح محررى العربيه فى إستكمال عناصر الخبر وبلاش سلق بيض يعنى كلفته يعنى استعجال.
سبحان الله
سما فلسطين 18/04/2006 م، 15:25 (السعودية)، 12:25 (جرينيتش) رجل فى جسد امرأة يا سبحان الله فى من انواعها كثير
الخبر صادق وليس كاذب يا نادية
مهتمة 18/04/2006 م، 15:40 (السعودية)، 12:40 (جرينيتش) أنا كنت بعين المكان بصفتي صحفية والوزيرة اعتدت بالضرب حقا على كتشوك علي مدير التعمير.
الى اللي مش فاهمة حاجة
أحمد 18/04/2006 م، 15:45 (السعودية)، 12:45 (جرينيتش) ولد الملك عام 238 ق.م ومات عام 148 ق.م , يعني عاش 90 عاما (238-148= 90) اشيئ عادي
تفسير "ولد الملك في سنة 238 ق.م وتوفي سنة 148 ق.م "
علي المغربي 18/04/2006 م، 15:51 (السعودية)، 12:51 (جرينيتش) بالنسبة للأخت التي سمت نفسها الملك ماسينسا، هناك تاريخ ميلادي يبدأ بالسنة الآولى لولادة عيسى عليه السلام، وماقبل ذلك يعبر عنه بقبل الميلاد، ويكون العد عكسيا إلى أن يصل إلى الصفر ثم الاستمرار في العد إلى ما بعد مرحلة ميلاد عيسى عليه السلام، نحن الآن في سنة 2006، أي مر على ميلاد عيسى 2006 سنة، أما قبل ذلك فيعد بطريقة عكسية إلى أن نصل إلى ميلاد عيسى. يعني إن ولد شخص سنة 10 قبل الميلاد فهو أكبر سنا من شخص آخر ولد سنة 5 قبل الميلاد. لذلك فالملك ماسينسا ولد 238 سنة قبل ميلاد المسيح، وتوفي 148 سنة قبل ميلاد المسيح أيضا. أتمنى أن تكوني قد فهمت الآن. أما بالنسبة للوزيرة فأعتقد أنها لم تضربه، وأن المدير المعني كبر في الأمر بدليل أنه قيل عنه أنه نقل إلى المستشفى من جراء الضرب الذي ألحقته به امرأة. فهل يصدق أحدكم أنه فعلا نقل إلى المستشفى من جراء ضربات على مستوى الظهر والكتف، ومن طرف امرأة؟!؟!؟!؟!؟ يعني نفهم من هذا الكلام أن السيد المدير هو سيد عجينة، وأن السيدة الوزيرة لديها حزام أسود في الكاراطي. يبدو أنها مسرحية من تأليف هذا المدير ليغطي على ملاحقته أمام القضاء بتهمة الكذب والسرقة وماشابه ذلك.
ظريفة
shehabiy@hotmail.com 18/04/2006 م، 15:53 (السعودية)، 12:53 (جرينيتش) يعني انت عملت شريفة على مدير التعمير انت بحياتك كلها ما كذبت ولا حد شهد عليك بسرقة او كذبة نسوان اخر زمان لو انا مكان مدير التعمير كا كسرت ايدك مو أغمي علي
الله يخيبك وزيرة
واحد 18/04/2006 م، 16:8 (السعودية)، 13:8 (جرينيتش) الولية عملت ايه هههههههههههههههههههههههههههههههههههه وكمان بتضرب الراجل قدام رئيس الجمهورية والمصحف دا انتي عايزة علقة محترمة ههههههههههههههههههههههههههههههه المرة دي ما لهاش كاسر
ما هدا
المغرب 18/04/2006 م، 20:58 (السعودية)، 17:58 (جرينيتش) و الله مهزلة ههههههههههههههههههههههههه
الحق انطقها
ابو عبدالله 18/04/2006 م، 21:4 (السعودية)، 18:4 (جرينيتش) بسم الله الرحمن الرحيم - تحية تقدير لهذة الوزيرة الصادقة التى نحتاج لامثالها فى كل الحكومات والوزارات العربية ، وياليتها كانت ترافق الاخ الرئيس المناضل محمود عباس عندما صرح بدون خجل واصفا العملية البطولية ردا على الاعتداءات الصهيونية الصارخة ضد شعبنا فى الارض المحتلة بانها عملية حقيرة ، يا ليتها كانت الوزيرة حاضرة عندها انا متاكد ان الرد سيكون حاسما ولن يجد هذا البطل الهمام اسنانة فى فاه ولن تسول له نفسه مستقبلا ان يصرح بما لم يرضى حتى الاعداء ان يصرحوا به .
منقول عن الخبر
مهتم 18/04/2006 م، 21:17 (السعودية)، 18:17 (جرينيتش) الخبر منقول عن جريدة `الخبر` الجزائرية، وطبعاً لا ندري هل هو صحيح أم لا؟ قد تصدر الوزيرة غداً بياناً تكذب فيه ما ورد في جريدة الخبر، وتكون كل هذه الهيصة من أجل لا شيء. يا له من عالم عجيب؟؟؟
فلسطين
أبوحميد 19/04/2006 م، 12:48 (السعودية)، 9:48 (جرينيتش) شي بفرح وبحزن في نفس الوقت الي بفرح انو في مسئولين غيورين على انهم يكونو صادقين والي بحزن الطريقة الي تعاملت معها الوزيرة لعلاج الخطأ، لكن انا بتمنى انو الوزيرة هادي تبقى في منصبها لانها فعلا جريئة وخلينا ننظر للامر بانها ارادت الصدق بالكلام، وهنيئا للجزائر بوزيرة في هذه الجرأة حتى امام الرئيس بوتفليقة
مشكلة أزلية
عصام 18/04/2006 م، 9:45 (السعودية)، 6:45 (جرينيتش) يبدو أن قلة الذوق و الاخلاق هي ازمة حادة تعاني منها جميع الاسواق السياسية العربية لكننا تعودنا ان تكون الخروقات كلامية . الظاهر الاساءة و التجريح صارت اسلوب قديم للساسة العرب فانتقلوا الى البوكسات
احذر ! من المرأة عندما تغضب هههه
أنا من نجد 18/04/2006 م، 9:51 (السعودية)، 6:51 (جرينيتش) ويقولون المرأة مكسورة الجناح هههههههههههههههههههههههههههه ياعيني علينا معشر الرجال اصبحنا نحن مكسوري الجناح
على المراسلين وكتاب التقارير الصحفية أن يفهموا القاريء العادي ماهية الموضوع بطريقة واضحة لا تفترض معلومات سابقة من أي نوع فهذا المبدأ هو ألفباء التقارير الإخبارية قبل الإسترسال بتصفيف الكلام
ناقد محترف 18/04/2006 م، 9:52 (السعودية)، 6:52 (جرينيتش) الخبر ناقص ولا يفهم القاريء كثيرا حول ماهية الموضوع بالضبط. وهذا دليل متواصل على نقص خبرة المراسلين بكيفية تقديم الأخبار والتقارير الصحفية. لماذا ضربت الوزيرة المدير؟ ولماذا اتهمته بالكذب؟ وما طبيعة الترميمات التي كان يجب القيام بها ولم يتم تنفيذها ؟ ومهو ذنب المدير بالضبط؟ وهل حصلت ترميمات أصلا أم أن المدير لم يفعل شيئا سوى الكذب ؟ أم أنه عمل سحرا لإيهام الناس أنه قام بترميمات؟
حقوق المرأة
hasak 18/04/2006 م، 9:56 (السعودية)، 6:56 (جرينيتش) ماكانتترفع يدها لوكان في تلك الجموع رجالا
و نعم الحريم و الله......
حرمه 18/04/2006 م، 9:56 (السعودية)، 6:56 (جرينيتش) و نعم الحريم و الله...... الحين الرجال لازم يتحركون و يأسسون منظمات لحقوق الرجل..... و يبتدون يطلعون قضايا مثل الضرب المبرح للرجل... و التعسف ضد الرجل...االخ.. الغريب ان الرئيس موجود ولا عطوه وجه .!!!
هذه النتيجه
thedev 18/04/2006 م، 9:56 (السعودية)، 6:56 (جرينيتش) لو انا مكانك كنت جلعتها مكان صاحب الضريح .. ..
يستاهل
هشام المصري الولايات المتحده الامريكيه 18/04/2006 م، 9:57 (السعودية)، 6:57 (جرينيتش) والله ست ب100 راجل من المفروض تمسك وزاره الداخليه او الدفاع لا وايه الراجل اغمي عليه من الكسفه ولا من لبعلقه هههههههههههه
يا لطيف
أبو تحسين 18/04/2006 م، 9:59 (السعودية)، 6:59 (جرينيتش) لازم يكون التعامل أرقى من هيك
شران شركون
حبهان 18/04/2006 م، 10:1 (السعودية)، 7:1 (جرينيتش) الوزيرة باين عليها شرية وعدوانية يحطو وزير رجل افضل منها ههههههههههههههههه
وزيرة جزائرية
sniper 18/04/2006 م، 10:3 (السعودية)، 7:3 (جرينيتش) is this man or woman ???????
تسلم ايدن
فتحي فتيحة 18/04/2006 م، 10:8 (السعودية)، 7:8 (جرينيتش) غالبية الموظفين في المناصب العالية وصلوا لمراكزهم بسبب الدجل على الوزراء
سحان الله
ابو أحمد 18/04/2006 م، 10:10 (السعودية)، 7:10 (جرينيتش) من اعطاها الحق لتضرب العباد .... آه عفوا نسيت أنه عربية وفي السلطة .... وصورتها تقشعر البدن !!!
وزيرة جزائرية تعتدي بالضرب على موظف كبير
Kurdishman 18/04/2006 م، 10:12 (السعودية)، 7:12 (جرينيتش) أكيد كان رجل كبير في السن او في سن الشيخوخة لكان رد عليها بالمثل ولكنه ابى ذلك لكبر عقله وسنه ولم يكن يريد ان يكون في المستوى التي كانت فيه الوزيرة ولكن يبدو ان اعصابه لم تتحمل فاغمي عليه نتيجة ارتفاع ضغط الدم....على الوزيرة اولا ان تفكر بمنح الحقوق الثقافية للأمازيغ بحيث يتعلمون لغتهم في المدارس وجعل الغة الامازيغية الغة الثانية على الاقل الرسمية في البلاد.....اما الاخوة العرب فيجب عليهم دراسة الغة العربية وتعلمها على اساس لغتهم الاصلية والتكلم بها في الاماكن العامة وفي البيت والجرائد والتلفاز بدل من ان تكون لغتهم الاولى الفرنسية؟؟؟؟؟ هذه الامور يجب على الوزيرة الاهتمام بها...
غير مفهوم
ابو روؤف 18/04/2006 م، 10:26 (السعودية)، 7:26 (جرينيتش) اوكد كلام ناقد محترف. فالموضوع غير مفهوم
الى السيده" مش فاهمه حاجه "
Gamal - Canada 18/04/2006 م، 17:26 (السعودية)، 14:26 (جرينيتش) تواريخ ما قبل الميلاد تتسلسل من الرقم الاعلى الى الاقل لأنها منسوبه الى حقبه تاليه وليست سابقه . فكرى قليلا
رد فعل غريب ولكن ...
عبد الحكيم أسابع -الخروب- قسنطينة- الجزائر 18/04/2006 م، 17:45 (السعودية)، 14:45 (جرينيتش) بصرف النظر للتصرف الشاذ الدي وقع بين المسؤول المحلي ووزيرة الثقافة والذي بلغ حد قيام هذه الأخيرة بدفع المسؤول وليس ضربه تعبيرا عن انزعاجها منه ومن رد فعله معها ،حسب شهود عيان فإن الموقف يعبر عن خلق وعي جديد لدى السؤولين الجزائريين لا يتسامح مع من يحاول القفز على الحقائق أو إخفاءها وهي لعمري ظاهرة صحàية تحمل من الآن فصاعدا تحمل مسؤوليته وهو ما يلح عليه دائما الرئيس بوتفليقة
لو عرف السبب
rounnnid@yaoo.fr 18/04/2006 م، 18:7 (السعودية)، 15:7 (جرينيتش) لو عرف السبب بطل العجب من يعرف السيدة خاليدة تومي لا يتعجب مما فعلته نحن هنا في الجزائر نعرفها جيدا هقول للاخوة العرب لو كانت خاليدة في اي بلد عربي اخر لفعلت اكثر من هذا
لوكان الرجال
ابو مرزوق 18/04/2006 م، 18:9 (السعودية)، 15:9 (جرينيتش) لوكان الوزراء الرجال هكذا حاسمين ، لما تجرأ المسؤولون على الكذب . كيف تتمالك الوزيرة نفسها وهي تسمع مدير التعمير يكذب جهارا نهارا وفي حضور رئيس الجمهورية؟ سلمت يداك ايتها الورية المثقفة.. يستاهل هذا الكذاب
الرجوع الى الاصل اصل .
خالد المغرب 18/04/2006 م، 18:21 (السعودية)، 15:21 (جرينيتش) هدا الموضوع مضحك ويدكرني بايامي التعليمية الابتدائية بسنوات الستينات .نفس المعاملة . ادا كنت متهاون في دراستي كان استادي يضربني _ ونعمة الاساتدة - على مستوى الكتف قبل ان يجدبني من ثيابي ويقول لي ياغبي لمادا الكسل ههههههههههههههههههههههههه.
لوكنت رئيساً لتركت امر إختيار وزير التقافة للمتقفين
الشنفرى 18/04/2006 م، 18:35 (السعودية)، 15:35 (جرينيتش) الحقيقة ان هده المراة معروفة .مندالتسعينات بتصرفاتها الغريبة البعيدةعن اخلاق المرآة الجزائرية .نصبت نفسها مدافعة عن حقوق حقوق النساءوآقامت الدنيا هرجاً ومرجًا وآطلقت تصريحات غريبة و منها حق المراة في الزواج بخمسة رجال مثلما يحق للرجالآ خد خمس نساء....وعندما بدآت سنوات الرصاص.إختفت عن الانظارولم نكن نسمع لها صياحاً .بل هربت إلى فرنسا رعباً من ان يقطع راسها من طرف الإسلاميين .وعندما هدآت الأمور . عادت مطمئنة . وفي غفلة من الزمن تسلقت منصب وزيرة للتقافة .وهي والله لا تعرف إعطاء تعريف صحيح عن التقافة .همها الوحيد هو إقامة الحفلات والمهرجانات الغنائية .وصبغ شعرها باللون الأصفر .تغيير نظاراتها حتى آصبحت ثشبه كتكوت النعام .وحسبي الله ونعم .لقد أبتليت آمة العرب بحكام اتفه منهم ما فيهش .......
أتق الله يا سليم
كذبت يال سليم 18/04/2006 م، 18:37 (السعودية)، 15:37 (جرينيتش) اتق الله في كلامك يا يا من أسميت نفسك سليم.. في الجزائر يوجد ملايين المحجبات ونسبتهن أعلى بكثير من بعض بلدن المشرق العربي التي لم تتعرض لما تعرضت له الجزائر من احتلال مقيت طوال 132 سنة حيث اجبروا طوال تلك السنوات على الدراسة بغير لغتهم.. إذا كنت تقصد بعض الفتيات الفرنسيات من أصل جزائري فهذا أمر طبيعي أن يوجد الكثير منهن فاسدات طالما أن أهاليهن كانوا من كارهين الإسلام والعرب.. أحيانا تذهب فتاة من أحدى دول الخليج العربي للدراسة في أوروبا لمدة أربع سنوات فتقوم بعمل العجائب فما بالك بفتاة أهلها تركوا البلاد الإسلامية من أكثر من خمسين سنة وكانوا بالأساس من الخائنيين لأوطانهم والكارهين لدينهم
ناس تخاف ماتختشيش
؟؟؟؟؟ يا سي 18/04/2006 م، 18:40 (السعودية)، 15:40 (جرينيتش) الاصلاح مااستطعت.وقد فعلت الوزيره مالم تستطعه الاوائل.اما سي السيد البائس (( ماهو موقفك بين الامم التي ملهاش في بعض,الدول اللي ماتتكلمش مع بعض)) اخزيتنا يااخا العرب وعسى ماتكون شنبات مثل الرئيس بوتفليقه! ياحمره الخجل!! ياحمره الخجل!!.او فعلها قبلك احد من مضر او من رييعه؟.كيف تغدو في الحي؟.لكن هون على نفسك ياسي السيد فانت في عصر كوندليسا رايس المتوحشه انها تنشب اظافرها في وجوه سرات الاقوام يدعمها جيش من المرتزقه .واعلم ياسي السيد ان الكذب فن من الفنون النفيسه الراقيه.و القدماء لهم فيها حكم فيقولون: 1.اذاكذبت فلتكن كذبه بعيده وعويصه,وان يكون شهودك اما ماتوا او يصعب الوصول اليهم وهو ماطبقته الاستخبارات الامريكيه في ذريعه اسلحه الدمار الشامل بالعراق.كما ان الحكمه العربيه الاصيله تقول(( لاتكذب على رؤسائك)) لانهم اهل العجين.ولاعزاء للاتباع فضلا ان الرئيس الذي زارك كان قد قال قبل برهه وجيزه ان المسؤولين يكذبون .وانت خالفت جميع قواعد الفن فاخترت معلما اثريا لتطمس معامله وهذه قريبه واضحه لاتدوم.وشهودك التزييف.......... .فحصلت على جزاء فريد من نوعه .يا ساتر .
حقوق التأليف محفوظة
محمد 18/04/2006 م، 18:57 (السعودية)، 15:57 (جرينيتش) من أصول الإعلام الهادف ذكر مصدر المعلومة ، ويبدوا أن جل معلومات العربية نت عن الجزائر مأخوذة بصورة مباشرة عن جريدة الخبر الجزائرية مع تغيير بسيط في الأسلوب ، www.elkabar.com وشكرا
كفاكم مغالطات
صحفية 18/04/2006 م، 19:8 (السعودية)، 16:8 (جرينيتش) كنت من بين المشاركين في التغطية وما حصل بالضبط كان سلوكا عنيفا من الوزيرة التي خرجت عن لباقتها من فرط الغضب لكنها لم تقم بأكثر من توبيخ مدير التعمير الذي ألفت إنتباهكم أنه لا يدخل ضمن دائرة وصايتها وإنما ينتمي إلى وزارة أخرى هي وزارة التعمير ومعلوم أن هناك خلاف حاد بين الوزارتين حول مشكل المواقع الأثرية، لذلك فإن الوزيرة التي لم ترد مقاطعة الرئيس أثناء تدخله صبت غضبها على المسؤول لما ورد في العرض من تغليط، وقد كنت شاهدة على الحادثة إلى جانب عدد قليل من الصحفيين، فقدقامت بشده من ملابسه وعندما أدار رأسه أعادت الكرة وطالبته بقول الحقيقة لأنه كما قالت قد كذب على الرئيس، وإغماء المسؤول كان نتيجة خوف من التدخل أمام الرئيس الذي وبخه كثيرا ،ولإرهاق شديد ناجم عن تحضيرات مكثفة للزيارة، وأعلمكم أن مدير التعمير مريض بالقلب وإرتفاع الضغط عند هذه الفئة يحصل عادة لأبسط الإنفعالات، لا أدري ربما يكون الدفع والشد ضربا بالنسبة للبعض لكن ما أتأسف له هو التشهير بمسؤولة في حجم الويرة وجعلها مادة للتهكم عبر الأنترنيت رغم أن ما يحصل في غير الجزائر مهازل تتطلب المحاكمة. شكرا
تو ضيح
رابح من الجزائر 18/04/2006 م، 19:37 (السعودية)، 16:37 (جرينيتش) هذه الحكاية تعود إلي اليوم الذي قرر فيه بوتفليقة زيارة قسنطينة حيث امر والى قسنطينة أن يكون الضريح جاهز للتد شين يوم الزيارة لأن بوتفليقة كما تعلمون يحب التدشين ويدشن القديم والجديد حيث أن الضريح بني قبل الميلاد و هو للملك النوميدي ماسينيسا ،و أمام هذا الأمر لم يجد الوالي أمامه إلا أن يوكل الأمر لمديرية الأشغال و التعمير للإسراع في العمل و يكون الضريح جاهز يوم زيارة بوتفليقة .وتخيلوا أن ضريحا أثريا تم ترميمه في ثلاثة أيام ؟؟؟؟؟؟ ومنه فالوزيرة باعتبارها وزيرة للثقافة كان يجب عليها ان تتدخل لا دون جدوي
لمن لايعرف خليدة تومي
سمير 18/04/2006 م، 20:0 (السعودية)، 17:0 (جرينيتش) خليدة تومي هي المراة التي كانت مع حزب الارسيدي المعارض ولو انه برايي ما عندو صفة المعارضة ويفتقر للثقافة السياسية وبعد مجيئ بوتفليقة منح خليدة منصب وزيرة الاعلام والثقافة و كانت ستكون كارثة لو ظلت خليدة على راس التيلفزيون لولا تقطن فخامته للاصوات المنادية بعزلها
shame shame shame on you
Amina an Algerian 18/04/2006 م، 20:27 (السعودية)، 17:27 (جرينيتش) بسم الله الرحمان الرحيم هذا مثال مما تعانىه الجزائر فاغلب المسؤلين يتلاعبون و يكذبون والطامة الكبرى الاقوى نفوذايحتقر الاقل نفوذاحتى وصل الامر لضرب هذا المديرغش و كذب تقدمه للعدالةو ليس لها الحق ان تضربه.العساكر يضربون المواطنين و الوزيرةتضرب المديراهكذانحل مشاكلنا. ابالضرب نحلها ام بالاسلام. الىخالد من المغرب لماذايااخي هذا التعليق الاستفزازي. اليس ربنا الله الذي لااله الاهواليس حبيبنا هو رسولنا محمد عليه الصلاة و السلام. يا رباجعلنا امة موحدة Arabia I hope you publish my comment
الوزيرة هههههه!!!
هنري الملاح 19/04/2006 م، 9:31 (السعودية)، 6:31 (جرينيتش) والله يضحكني الخبر كما يؤلمني مانراه هذه الأيام! أين هي الأنوثة وأين هي ` الجنس الناعم ` الوزيرة قد أعطتنا الدليل القاطع على أن الأنوثة كذبة!!! وربما سيطالب الرجال بسَنِ قوانين لحمايتهم!!! الوزيرة لمن لا يعرفها كانت في المعارضة وكانت كثيرة الكلام والنقد للجمهورية الجزائرية! عجباً بعدما تولت منصب الوزيرة لا إنتقاد ولا كلام!!!! الوزيرة من الإنتهازين!! وأرادت أن تقلد رئيس الدولة السيد عبد العزيز بوتفليقة عندما وّبخ بعضٌ من الوزراء!! كلمتي إلى هاته ` الوزيرة ` ليس لديكي أيٌ مستوى وتاريخكي معروف جيداً !!!! وإن وبخ الرئيس الوزراء (فله طريقته) وليس كل من هبَ ودبَ يوبخ!!! إذن إهتمي بقارورتك.....
حقوق المرأة
حسين العراقي 19/04/2006 م، 9:35 (السعودية)، 6:35 (جرينيتش) ان منظمات وجمعيات حقوق المرأة سوف لن تطالب بعد الان بايه مساواة مع الرجل واعتقد بأن هنالك جمعيات ومنظمات جديدة سوف تنمو وتترعرع للمطالبة بحقوق الرجل ومساواته مع النصف الاخر (اللطيف) سابقا !!!!!!!
لن يطيح أحد بخليدة مسعودي عفوا تومي
بوبكر 19/04/2006 م، 10:25 (السعودية)، 7:25 (جرينيتش) في بادئ البدء من هي خليدة تومي هي المرأة التي وقفت ضد المشروع الإسلامي أياما كانت مع الحزب التجمع الثقافة الديموقراطية وهي مقتنعة كل القناعة بأنه لن يطيحها أحد وقد تقلدت هذه الأخيرة منصب الناطق الرسمي للحكومة ولذلك تعتبر الرجل الأول في البلاد ومن أصحاب القرار وتقرير مصير الشعب الجزائري ولذلك لايستطيع أحد مسها أو الوقوف أمامها بإعتبارها خليلة رئيس الحكومة ومن نفس العرق . ونقول لصاحبنا قل حسبي الله ونعم الوكيل أما فيما يخص المشاريع التي يتم عرضها مدير التعمير فهي الهف في الهف ونقول في الأخير اللهم إضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين غانمين امين يارب العالمين .
لاحول ولا قوة الا بالله
نديم 19/04/2006 م، 11:1 (السعودية)، 8:1 (جرينيتش) نحن فى عصر العجائب الذى تمر به الامة العربية عصر الحرية التى تجعل من هذه الشخصية مصارعة محترفة واين؟ فى حضرة رئيس الدولة المبجل. على الأمة العربية السلام
نسوان اخر زمن
ناصر من الاردن 18/04/2006 م، 10:33 (السعودية)، 7:33 (جرينيتش) نسوان اخر زمن
وزيرة تهوى الآثار والتيكوندو
ايهاب 18/04/2006 م، 10:35 (السعودية)، 7:35 (جرينيتش) أول مرة أشاهد العنف و الشراسة والتمثيل السياسى يجتمعان فى أمرأة واحدة عايز أقولك ياسيادة الوزيرة الدبلوماسية و السياسة يحتمان عليكى أن تأخذى الأمور بأسلوب أهدا من كده وعايز أقولك أن مدير التعمير في قسنطينة و المسئول عن عملية ترميم وتعمير ضريح الملك ماسينيسا الأثري ما هو يا سيادة الوزيرة تحت رئاستك يعنى ممكن ترفضيه و تعينى مسئول غيره ممكن تحكميه على كذبه أن أخطأ ولكن الشعب الجزائرى والعربى لا يمكن أن يغفر لكى هذه الفعلة وهى الأعتداء رجل مسئول و قد تكونى المسئولة عن موته واى نجاحات لكى قد تفسد بسسب هذا الفعل خاصة و انها تمت اثناء وجود سيادة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة .
لا تنسوا خطأ المدير هذا الفادح
هند الجزائرية 18/04/2006 م، 10:41 (السعودية)، 7:41 (جرينيتش) صحيح ما قامت به ليس بعمل يليق بامراة ولكن لا تنسوا فداحة الخطأ اذي قام به حيث تم طمس معلم تاريخي وتم ترميمه على شكل اذهب قيمته ...
ماهذا يا وزيرة
امال 18/04/2006 م، 10:50 (السعودية)، 7:50 (جرينيتش) نحن في الجزائر التى تسترجل و تضرب الرجال نقول عنها عائشة رجل. هل الوزيرة تحولت من سيدة رقيقة و راقية الى عائشة رجل.حتى ولو أنه لو يقم بواجب و كذب عليها و لكنه ليس أسلوب للتفاهم
اختصار
عبداللطيف 18/04/2006 م، 10:52 (السعودية)، 7:52 (جرينيتش) مسكين هذا الموظف الكبير يمكن تجاهلها في التقديم ولم يذكر اسمها لذا اوسعتة ضربا حتى اغمي علية
الله يستر الوزيرة
ريباح ابراهيم 18/04/2006 م، 10:57 (السعودية)، 7:57 (جرينيتش) السلام عليكم : لو كنت مكان الوزيرة لكسرت راسه لان هذا الشخص لا يفهم معنى شيئ اثري ولا يدري انها مصدر رزق لبعض الناس فبفضلها يجلب السياح و تنشط المنطقة و بالتالي تتوفر مناصب شغل للشباب العاطل عن العمل و ما اكثرهم.
اللي حلفوا فيه النسا يبات قاعد، و اللى يحلفوا فيه الرجال يبات راقد
جزائرى من فرانكفورت 18/04/2006 م، 11:6 (السعودية)، 8:6 (جرينيتش) احييها لانها لديها جرأة و لم تتحمل كذبه، فقد حذرته من قبل لان الترميمات التى طلبها منهم الرئيس العام الماضى تم مباشرتها بطريقة مغشوشة، و قد حذرتهم من قبل لكنه واصل كذبه وجرأته و وقاحته. بصراحة موقف لا يمكن التعليق عليه، لكن يعطى نظرة عن نوعية مسؤلينا، فكيف يكون حال المواطن العادي، اذا كان هذا هو تصرف الوزيرة و التى لا الومها بل احييها على شجاعتها و أية شجاعة، هل ستستقيل ام تواصل وكأن شيء لم يكن. ينطبق عليه مثل الجزائرى، من توعدته امراة يقضى الليل مستيقظا، ومن توعده رجل يقضي الليل نائما.
أين جمعية الرفق بالرجال
حسن 18/04/2006 م، 11:20 (السعودية)، 8:20 (جرينيتش) لو كان وزير الثقافة من الرجال و المديرة من النساء و وقع ما وقع لقامت جميع المنظمات النسائية بالإدانة و السخط غلى ما وقع، و لكن و للأسف ليس للرجال لا منظمة و لا جمعية تدافع عنهم. و حات الوقت ما رأيكم للإحداث منظمة أو جمعبة للرفق بالرجال المحرومين %
ماسينيسا الحي
lمغاربي 18/04/2006 م، 11:23 (السعودية)، 8:23 (جرينيتش) لو اهتم مسؤولو المغرب العربي بمواطنيهم «المقبورين أحياء» لكان ذلك أفضل ولو التفتت هذه الوزيرة إلى أزمة السكن في الجزائر لكان أولى... وعجبي
الملك ماسينيسا
مش فاهمه حاجه 18/04/2006 م، 11:56 (السعودية)، 8:56 (جرينيتش) ولد الملك في سنة 238 ق.م وتوفي سنة 148 ق.م كيف تعقلوها يعني انا مش فاهمه ممكن تفهموني؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تجربتى فى العمل الحكومى
جعفر الحسن 18/04/2006 م، 12:14 (السعودية)، 9:14 (جرينيتش) هذا هو اسلوب الوظيفة والعمل فى القطاع الحكومى اصغر منك (دوس علية) وكل موظف لكى يصل الى هذة المرتبة يكون قد تجرع الظلم وعندما يكبر يصير ظالما واى انسان يريد ان يعيش حرا طليقا ومكرما ان يبتعد عن العمل فى الوظيفة سوا كانت فى القطاع العام او الخاص وقد عشت نفس التجربة قرابة العشر سنوات خلصت ان معظم الموظفين يتجرعون الظلم من رؤساهم وهذة الوزيرة قامت بالنتقام لكرامتها لان المدير المضروب كذب ونافق لرئس الجمهورية وهذا جزاءة
وزيرة أشغال شاقة
أنا الوزير اللي أتضربت 18/04/2006 م، 12:19 (السعودية)، 9:19 (جرينيتش) ربنا على المفتري يا شيخة... دي أدتني علقة أنما أييييه...
كدب هدا المقال
نادية 18/04/2006 م، 12:23 (السعودية)، 9:23 (جرينيتش) كدب، أنا جزائرية و أعيش في الجزائر و تابعت الأحداث، فالوزيرة لم تضرب المدير -خطير هدا الكلام- فقد عاتبته على عدم قيامه بعمله و تصريحه للرئيس بكلام كادب على وزارتها -وزارة الثقافة- وهددته بأنها ستلجأ للعدالة على تصريحاته الكادبة لرئيس الجمهورية في حق وزارتها. أرجو نشر الوقائع الحقيقية يا العربية.
شكرا ماسينيسا
عبد القادر/ الجزائر 18/04/2006 م، 12:27 (السعودية)، 9:27 (جرينيتش) مهما كان الخطأ و التغليط الذي تعمده مدير التعمير كبيرا. إلا أنه ليس من الحضارة و الأعراف في شيء التصرف بذلك الشكل المنافي لمقام وزيرة للثقافة. لذلك لا تتعجبوا إذا قلت لكم أنه يوجد كل شيء في الجزائر إلا الثقافة. أما ما قام به مدير التعمير من تلاعب و تغليط فنموذج لسنة أغلب المسؤلين الجزائريين في التسيير و تضليل الرأي العام و غياب الضمير المهني. و لا تعجبوا إذا أسيء للأموات فالأمر الأنكى و الأمر أن أكثر من 30 مليون جزائري يساء إليهم كل يوم بل منذ الإستقلال. شكرا لمسينيسا في ضريحه الذي فضح مسؤلينا بعد قرون من وفاته و تأسيسه لدولة نوميديا القوية. و من قال أن العظماء تنقطع مناقبهم بموتهم.
يستاهل
ممدوح الصعيدي 18/04/2006 م، 12:30 (السعودية)، 9:30 (جرينيتش) الحقيقة الذي فعلته الوزيرة مع مدير التعمير أقل شيئ
متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا .....؟؟!!1
باسم من مصر 18/04/2006 م، 12:31 (السعودية)، 9:31 (جرينيتش) رحم الله عمر بن الخطاب حين علم بأن ابن عمرو بن العاص ضرب أحد المصريين لأنه سبقه فى السباق وقال له : لا تسبق ابن الأكرمين ..!، فجاء عمر أمير المؤمنين بالمصرى وجاء بوالى مصر عمرو بن العاص وقال للرجل أن يقتص من الابن والوالد ويضربه لأنه ما تجبر الابن إلا بمكانة والده ..فلله درك يا عمر ابن الخطاب
القانون
بشار 18/04/2006 م، 12:32 (السعودية)، 9:32 (جرينيتش) كان الاجدر بالوزيره ان تحترم منصبها وانوثتها وان تتعامل مع مدير التعمير من منطلق قانوني ومن خلال القنوات القانونية, لان العمل الذي فعلته ممكن ان بترتب عليه ملاحقة قانونية بحقها هي ايضا بسبب ضربها لشخص وتسبب الاذى له.
أحذروا 0000
سمراء 18/04/2006 م، 12:34 (السعودية)، 9:34 (جرينيتش) أحذروا النساء فهم مكسروات الجناح لكن عندما تغضب لاتري امامها ولكن تذكروا ان الغضب يعمي الانسان سامحها الله علي فعلتها 0
هدا محرج حقا
ليلى 18/04/2006 م، 12:38 (السعودية)، 9:38 (جرينيتش) لا يمكن ان نتعامل بهدا الشكل يا وزيرة فانت مثقفة و تمثلين الثقافة في بلادك هل هدا هو التمثيل الصحيح و يا اسفتاه على مسؤولينا
بطلة بطلة بطلة بطلة
حواء التي تحترم آدم 18/04/2006 م، 12:44 (السعودية)، 9:44 (جرينيتش) شوفو مع انها مرأة زيما بتقولو خفيفة عقل..ولكنها لمحت الغلط الذي فعلة المدير..ولو سكتت راح تحصل مصيبة كبيرة مستقبلا..انا عن نفسي ارى ان الرجولة عمرها ماكانت في شنب..الرجولة هي مواقف وشهامة ومواجهة للصعاب وغيرها كثيررر..ولان كثير من رجال اليوم اصبحو اشباة رجال بسبب تصرفاتهم المستفزة..يصبح من السهل على المرأة ان تستخدم عقلها لتقول يا آدم هذا صح وهذا غلط.
نيويورك
ناقد شبه محترف 18/04/2006 م، 12:46 (السعودية)، 9:46 (جرينيتش) احيي ناقد محترف على تلخيص اسئلة الملاييين من قراء المقال وتحية للعربية على الخبر وتشديد على التأكيد في الزيادة في التفصيل في وضع الخبر
الوزيرة تعدل تعديات الموظف بالضرب
المش2006عل 18/04/2006 م، 12:48 (السعودية)، 9:48 (جرينيتش) اذا كانت الوزيرة لديها معلومات سابقة عن تعديات الموظف فانه الاحرى بها تقدمه للعداله لينال عقابة ويعتبر الآخرون بطريقة متحضره ونظره للامور بمقياس سليم وليس بضربه بطريقة همجية بحيث يكون مظلوما بعد ان كان ظالما . ارى ان الوزيره اخطأت بضرب الموظف مهما كان خطئه فهو ليس طفل لها تربية . المش2006عل
الله المستعان
وليد أمين 18/04/2006 م، 12:49 (السعودية)، 9:49 (جرينيتش) ما هذه الطريقة التي تعامل الوزيرة المدير
عيشة راجل
كريم تونسي من الامارات 18/04/2006 م، 12:54 (السعودية)، 9:54 (جرينيتش) لو كذب حقا , يستاهل ,, لكني لا ارى ان استرجال هذه الوزيرة شيء حسنا بل على العكس تماما ,ثم لمذا تركته يكمل حديثه للرئيس ما دامت تعلم بكذبه , ارى ان الكل ينافق و هذا ليس بالغريب على من هم في السلطة في العالم العربي .
والله خير ما عملتى
محمد عبد المنعم madamir@hotmail.com 18/04/2006 م، 13:6 (السعودية)، 10:6 (جرينيتش) بالطبع انا لا اوافق على كل ما فعلته الوزيرة وعندما قرأت عنوان الخبر الذى شد انتباهى عمدت الى قرائته لظنى ان الوزيرة المقصودة مخطئة تماما ، ولكن بعد قراءتى لتفاصيل الموضوع تغير موقفى تماما فى تقديرى للأمر عدا نقطة توجيه الضرب فهى بحق مخطئة ، وعلى كل حال لو أن كل مسئول فى بلادنا فعل مثلما فعلت تلك السيدة ما تفشى الكذب والفساد فى بلادنا ، فنحن فى مصر كل يوم نرى زيارات الرئيس لجهات عامة ومصانع وهيئات ، ويقف اناس لشرح مشاريعهم امام الرئيس ونحن نعى تماما كشعب ان كل ما يقال امام الرئيس ووزراءه مجرد كلمات براقة ولم يهم مسئول او وزير بأخذ موقف مثلما فعلت هذه السيدة ، ربما لأن المصالح المتبادلة بين المسئولين وهؤلاء تحول دون ذلك!!! وعلى كل حال فأنا أهنىء هذه السيدة الفاضلة بحق على نقضها للكذب ولكنى انقض اسلوب وطريقة الرد بالتعدى بالضرب ، وكفى الموقف الرسمى ونقل الامر برمته للقضاء. محمد عبد المنعم - القاهرة
المهم قامت بالواجب
الجعلى 18/04/2006 م، 13:36 (السعودية)، 10:36 (جرينيتش) انا متاكد ان هذه الحرمة عندها الحق فى تلقين هذا الموظف درسا لائقا بسلوكه لانه كذب امام الرئيس واعطى معلومات مغلوطة لكى يلمع نفسه وووووووووويستاهل وهذا يدل على ان النساء صادقات فى اقوالهن وافعالهن وعليه ان يمسكن الادارة والمتابعة والاشراف فى تنفيذ المشاريع وذلك لمحاربة الفساد بانواعه المختلفة
ضربته فاغمي عليه هههههههههههههههههههههههههه.
خالد المغرب 18/04/2006 م، 13:48 (السعودية)، 10:48 (جرينيتش) وجهت الوزيرة عدة ضربات جسدية لمدير التعمير والبناء، على مستوى الظهر والكتف، ههههههههههههههه.قبل أن تجذبه بقوة من سترته وقالت ``لماذا تكذب .ههههههههههههههههههههههههههه.اضن ان المدير بالفعل قد اختلس من اموال المشروع ولم يترك شيئا للوزيرة لدلك ضربته ههههههههههههههه.مساكين والله.
وزيرة جزائرية تعتدي بالضرب على موظف كبير وتسبب له الإغماء
أبو القعقاع التركماني 19/04/2006 م، 1:57 (السعودية)، 22:57 (جرينيتش) دنيا اخر زمن وزيرة جزائرية تعتدي بالضرب على موظف كبير وتسبب له الإغماء في أعتقادي أن هذه الوزيرة ليسة عربية وتشبه نسوان أوربة الشرقية أنا ذاك
هل هدا نظام
حمزة بن عبد المطلب 19/04/2006 م، 4:58 (السعودية)، 1:58 (جرينيتش) إنه الملك الجبري كما قال المصطفى صلى الله عليه وسلم.ألا لعنة الله على القوم الظالمين
Shame shame shame on you
Amina an Algerian 19/04/2006 م، 5:5 (السعودية)، 2:5 (جرينيتش) Shame shame on you
صعايده
اماراتي 19/04/2006 م، 7:35 (السعودية)، 4:35 (جرينيتش) ليس بغريب علي الجزائريين فهم صعايدة العالم
موظفو مكتب الوزيرة يتابعون الخبر
د. عبد الرحمن القيسي 19/04/2006 م، 7:54 (السعودية)، 4:54 (جرينيتش) لفت انتباهي إصرار بعض المعلقين على تكذيب الخبر فهل هم خائفون أن تشتكي الوزيرة على العربية وتطالب بغرامة أم يريدون التشويش على الخبر ؟؟! وعند الوزيرة .. والموظف المضروب .. الخبر اليقين!!
توبيخ ليس الا
ابراهيم المغربى 19/04/2006 م، 9:11 (السعودية)، 6:11 (جرينيتش) نحن العرب دائما نجعل من الحبة ابة ،اولا هذا الخبر مكتوب فى صحيفة جزائرية بشكل وفى العربية بشكل مغاير وثانيا ان هذا الخبر كبرناه على الفاضى بعد ماكبرته العربية ،القصة كلها توبيخ الوزيرة لهذا الرجل ولم يتحمل الرجل التوبيخ فاغمى عليه هذا كل مافى الامر ولم تصل هذه القصة للضرب او ماشابه ذلك.
اول مرة
دون اسم 19/04/2006 م، 15:21 (السعودية)، 12:21 (جرينيتش) أول مرة بشوف وحدة بتضرب واحد هههههههههههههههههههههههههه
لازم تكون وزيرة الكاراتيه
سوري 19/04/2006 م، 16:15 (السعودية)، 13:15 (جرينيتش) و الله ما عرفنا مين الصادق و مين الكذاب

ليست هناك تعليقات: