الاثنين، مايو 1

الفضيحة الألكترونية

الفضيحة الألكترونية
أن تختفي الصحافة اللجز ائرية عبر مواقعها الإ لكترونية من شبكة الأنترنيت بعدما
تحولت صدمة ماسينسا إلى صرامة دبيغول
مثلما لمسناه عبرمغاتن الشتم العجائزي لليمين اففرنسي الصحافة الجز ائرية التي أبدعت في شتم اليمين الفرنسي
صبيحة السبت 22أفريل ‏2006‏‏-‏04‏‏-‏23‏
ليمسي نكتة الحضارة الأ وروبية ةتناست في ثنايا أقلامها أنها تتسول أمام السفارة الفرنسية للحصول على الأ موال الفرنسية لتوزعها على عمالها التعساء
كما تسغي جاهدة لأرضاء رغبات أسياد فرنسا عبر التبرع ببنات الجز ائر في الفنادفق الجز ائرية الفخمة
وبعيدا عن الفضيحة السياسية التي صنعتها عبقرية الزعيم بو تفليقة الدي كدب على شعبه العظيم تبقي مأساة إ ختفاء المواقع الصحفية الجز ائرية من شبكة الأ نترنيست بعدما عجزت عن تبرير مواقفها الصريحة من الصراحة الفرنسية على لسان المناضل الفرنسي جون ماري لوبان
وأغلنت تعطل مو اقعها الإ لكترونية خشية إ ختفاء الدعم تاحكومي وظهور شبكة الفضائح المالية
عبر شبكة المافيا الجز ائرية ومن الغرائب أن الصحافة الجز ائرية صفقت لجميع الزعماء و عارضت جميع الرؤساء وقتلت المواطنيين الأ حرار بنفاقها الإ علامي
و إ ستغلت مدراء تحريرها لتدبير المال العام
مقابل السكوت عن الفضائح السياسية لجنرالات الصحافة
بل وتحولت إلى حزب سياسي يعلف من خزينة الرجل المريض إ قتصاديا و يعارض السياسي المعارض سياسيا ويحطم المواطن البسيط إ جتماع

ليست هناك تعليقات: