الاثنين، مايو 1

مأساة صحفي

أن تتحول الصحافة الجز ائريةإلي منبر تجاري لأصحاب العقول الميتة دلك ما رسمته همسات الماساة الإ جتماعية للصحفي رشيد فيلالي الدي أعلن تمرده الصحفي عبر تحوله الفجائي إلي عالم التجارة بعدما تعطلت أموال صحيفة الشروق و تبين أن المصالح الإ قتصادية تحرك الصحافة التجارية لا الإ حترافية الإ علامية هدا و يعتبر الصحفي رشيد فيلالي من ابرز الإ قلام الجز ائرية الثقافيةفي عا صمة الشرق الجز ائري حيث نشر في العديد من المجلات العر بية /العربي الكو يتية/كما ترجم العديد من الأ عمال الأ دبية في الصحافة العر بية و يحتفظ الأديب التا جر بالعديد من الهزائم الإعلامية في الصحافة الجز ائرية خاصة مع صديقه المثقف سليم بو فنداسة والعربي ونوغي كما تحمل أقلامه مأساة المثقفين الجز ائريين الدين تحو لوا إلي باعة للكتب القديمة في أنفاق قسنطينة وبائعين متجو لين في أسواق الجز ائر العميقة بينما أضحي أصحاب الشهادات ألإ بتدائية صحفيين محتر فين يستشارون في تو ظيف الصحفيين الجز ائريين لدي القنوات العربية مثلما ابرزته شخصية الصحفي محمد بو غرارة الدي إستطاع تو ظيف إ بنته فيروز زياني في قناة الجز يرة لإ ستنادا علي علا قاته الشخصية مع مسؤليين خليجين وبناءا علي إ نتماءه السياسي لحزب جبهة التحر ير الو طني ومؤسسة التلفزة الجز ائرية هدا ويعيش الصحفي رشيد فيلالي مأ ساة إ جتما عية بعدما تعذر عليه الحصول علي سكن إ جتماعي يساعده علي الزواج العائلي وهكذا أضحت مهنة المتاعب في الجز ائر منبر للمصالح التجارية مادامت الصحافة الجز ائرية نتاج حرب المصالح في الجز ائر المستقلة وشر البلية ما يضحك.

ليست هناك تعليقات: