الأحد، سبتمبر 30

أخبار واصداء بقلم نورالدين بوكعباش

1أعلنت مشاركة في مسابقة رمضان لاداعة قسنطينة إلغاء مشاركتها بعدما تعدر الاتصال الهاتفي مند أيام بمقر الاداعة المحلية رغم تخصيص هاتفين علنيين وثالثهم خاص بأصدقاء سيرتا
وبررت صاحبة الرقم 5سبب إلغاء مشاركتها ومقاطعة متابعة برامج سيرتا ببيروقراطية المسابقة الرمضانية وتجاهل المستمعين الحقيقين وتركيزها على أحباب المديعين و أصدقاء التقنين وهنا نسكت عن الكلام المباح.
2مازالت فضائح والي قسنطينة متواضلة فبعدما أحاط نفسه بالجمعيات الكلاسكية التى تقدم له المعلمات الخاطئة وتشججعه على التبدير الاقتضادي في إطار المشاريع الخرافية هاهي صحيفته المجانية مرأن قسنطينة
تفضح نفسها عبر التوقيعات المجهولة لصحفييها من لاقلام الصحفية المزيفة كم تكشف عن
جهل الهيكل الاعلامي لولاية قسنطينة بحقيقة التدمر الاجتماعي من مشاريع الوالي العظيم ويدكر أن أوساط شعبية تداولت أن الرئيس بوتفليقة أقال والي قسنطينة من منصبه عشية زيارته لولاية قسنطينة .
2هل تعلم أن نورالدين بشكري أصدر قرار بترقية بلدية عين مليلة إلى ولاية جزائرية ودلك رغم إلحاح مستمعي عين مليلة بأن مدينتهم مجرد بلدية وفي الانتظار المصادقة على القرار الاداعي لنورالدين بشكري تبقي بلدية عين مليلة مقسمة شوارعها بين الاعراش الجزائرية
3أكد مؤرخون أن اعراس قسنطينة كانت تقدم فيها حلوة الزلابية كهدية من أهالي العروسة للعريس
قبل أن تعوضها حلوة البقلاوة العثمانية
4عاشت مكتبة القلم بعبان رمضان هجوم شعبي من طرف أولياء التلاميد لاقتناء لوازمهم المدرسية
مما أرغم العاملين فيها على الافطار في ساعات متأخرة والتضحية بأيام رمضان وصلاة التراويح
في سبيل تحقيق الثروة الخالدة .
5تحولت حصة تهاني وأغاني لاداعة قسنطينة إلى منبر لتقد يم التهاني للاموات
حيث إتصلت وإحدي المستمعات وطالبت من جميع الاصدقاء الدعاء لاحدي صديقاتها الميتة
بمناسبية دكري ميلادها الثلاثين المصادفة لعيد الاموات
ويدكر أن حصة تهاني وأغاني تحولت إلى تهاني المديعين خاصة المديعة وسام التي لاتبخل بتقديم تهانيها للمستمعين متجاهلة أن الحصة هدفها قياس شعبية الاستقبال الاداعي وليس الترويج لاصدقاء المديعين وشر البلية ما يبكي
6حظي الصحفي نورالدين زعيش بحظه الاكبر في نشرة الاخبار المحلية لاداعة سيرتا مما اثار حفيظة الصحفي محفوظ غيدام الدي نطق قائلا
يبدو أن نورالدين زعيش يعمل وحده في الروبروتاج ونال حصة الاسد في هده النشرة
وللدكر فان قسم الاخبار لاداعة قسنطينة ساهم في تكوين العديد من الصحافيين أمثال عثمان أمقران .ربيع دعاس كمال علواني محفوظ غيدام لمياء محمود حسين جصاص زيد عبد الوهاب
حياة بوزيدي ولقد عايش ظروف قاهرة سنوات العشرية السوداء حيث إتخد من مقر منهار لولاية قسنطينة مقره الاعلامي لكن جاءت الامطار الطوفانية لينتقل إلى المقر القديم بباب القنطرة وما تبعها من مفاتن إعداد النشرة الاخبارية في باب القنطرة ونقلها ‘لى محطة السيلوك لبثها الاداعي
ومن الغرائب أن قسم الاخبار يفتقر للوسائل التقنية خاصو بعدما أمست إداعة سيرتا قناة للاغاني وليست إخبارية علما أن بعض الصحافيين ينقلون مراسلتين يوميا إحداهما للقناة الاولي والاخري لنشرة سيرتا ولقد إختفت التغطيات الصحفية لصحافيي إداعة قسنطينة من شبكة الانباء المحلية الرسمية
مما يفتح باب التساؤلات ما فائدة الاقسام الاخبارية إدا كانت الاداعات المحلية وظيفتها تشجيع الاغاني ورفض النقاش السياسي

بقلم نورالدين بوكعباش

ليست هناك تعليقات: