الجمعة، يوليو 17

رحلة المثقف الجزائري: من ماركس إلى اللقمة إلى الله

لقد تتبعت مسار مقالة الزاوي فرايت رؤيته كمؤرخ لفترة تاريحية ورايته ممجدا لكتاب الولائم وهكدا اين كتاب الجزائر في الفترة الفرنسية من الجزائرين المساندين لفرنسا واين كتاب الجزائر المساندين للتعددية المدهبية في الجزائر لقد تتبعت اغنية العنقي عشية عيد الاستقلال فاكتشفت ان الصور المرفقة لاغنية ّالحمد لله مابقاش الاستعنار في بلادنا ّالتقطت عبر دراجة نارية تصور حياة الجزائرين العادية مع العمران الفرنسي والغريب ان افتحار الزاوي بلكتاب السبعينات جعله يتناسي ضحايا كتاب السبعينات الدين طمسهم التاريخ ولو يتكلوما فسوف تدهب مقالة الزاوي في ظلال رياح الحقيقة وعموما فان الجزائر سماها الفرنسين وشيدها المسيحين وكرمها اليهود وهدمها غبار الجزائرين الدين جعلوا الكتابة خبز والكلمة نفاق وشتان بين الاسماء الزحرفية التي طعمها الزاوي في مقالته التي ساهمت في تزيف تاريح الجزائر الثقافي الدي انجب تجار ثقافة الولائم وانجب ضحايا ثقافة الحقالئق وان الزاوي يعيش على احلام قصر الثقافة كتابيا ويتمني عودة عرشه الضائع من مقلات الشروق الاسبوعية وانني اري ادباء بلا مواقف وكتاب يبحثون عن موافع ضائعة في دكري رجال المصالح بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري قسنطينة
http://www.echoroukonline.com/ara/dossiers/les_jeudis/39395.html

ليست هناك تعليقات: