من هم الخبراء الخمسة الذين يعدون مسودة مشروع التعديل الدستوري طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 08 أبريل 2013
عدد القراءات: 296
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
تتشكل لجنة إعداد مسودة مشروع تعديل الدستور من خمسة خبراء عينهم رئيس الجمهورية لصياغة و إعدادا النص القانوني للدستور الجديد و بعضهم من الوجوه التي تولت مهام سابقة في نفس الإطار و يتعلق الأمر على الخصوص بالأستاذ الحقوقي بوزيد لزهاري الذي شارك سنة 1996 في عملية صياغة تعديل سابق للدستور، كما  تضم اللجنة وزير العدل السابق غوتي مكامشة، بينما الأسماء الثلاثة في تشكيلة اللجنة التي يرأسها عبد العزيز كردون فهي من القانونيين و الحقوقيين الجامعيين. فالرئيس كردون و العضو السابق في مجلس الأمة بوزيد لزهاري و فوزية بن باديس العضو الحالي في ذات المجلس عن الثلث الرئاسي ، من أعمدة كلية الحقوق بجامعة قسنطينة و لديهم في هذا المجال باع طويل و مسار حافل، فقد كانت قسنطينة على الدوام و منذ فترة مصدرا مهما للحقوقيين و القانونيين في الجزائر، و دل اختيار رئيس الجمهورية لثلاثة من أبناء جامعتها لتولي مهام إعداد مسودة مشروع تعديل الدستور على مكانة عاصمة الشرق في هذا المجال.
الأستاذ عبد العزيز كردون من أهم الأساتذة و الباحثين في كلية الحقوق بجامعة قسنطينة مع شلة من زملائه و قد كان باحثا في مخبر يتعلق بالمغرب العربي و لديه الخبرة الطويلة و المكانة المتميزة في ميدان اختصاصه مما يشهد له به الزملاء و المتفقهين في العلوم القانونية. و للأستاذة فوزية بن باديس المرأة الوحيدة في اللجنة و عضو مجلس الأمة عن الثلث الرئاسي و هي ابنة أخ الإمام عبد الحميد بن باديس مكانتها في كلية الحقوق بجامعة قسنطينة أيضا حسب المطلعين على شؤون الكلية من سابق طلبتها الذين تلقوا دروسهم من  الأساتذة الثلاثة أعضاء اللجنة.أما بوزيد لزهاري فهو خبير أممي عضو بلجنة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة وعضو سابق في مجلس الأمة حاصل على شهادة ليسانس من جامعة قسنطينة تخصص حقوق ، وحامل لشهادات دراسات عليا في القانون الدولي من كلية الحقوق بلندن سنة 1979و شهادة فلسفة العلوم بجامعة غلاسكو في سنة 1990.
عمل في التدريس و المحاماة ، ثم عين في 1998 ضمن قائمة الثلث الرئاسي ، بمجلس الأمة وتولى رئاسة عدة لجان فيها منها اللجنة الاقتصادية و الخارجية، كما ترأس لجنة الصداقة البرلمانية الجزائرية البريطانية.شارك في صياغة دستور 1996، كما ترأس لجنة صياغة مقترحات جبهة التحرير الوطني لتعديل الدستور، له منشورات مساهمات، فكرية، في مجلات دولية متخصصة تتعلق أغلب موضوعاتها بقوانين حماية حقوق الإنسان في الجزائر، والدستور الجزائري .يعرف عنه مساهمته في نقاشات مجلس الأمة، من خلال التدخلات الدقيقة وخصوصا ما تعلق صياغة النصوص القانونية.و شكلت مساهماته وانتقاداته مصدر إحراج لأعضاء الحكومة .
من مواقفه المتعلقة بالإصلاح الدستوري في الجزائر، إعطاء مزيد من السلطات للبرلمان، وتطوير مختلف وسائل الرقابة على الحكومة.
العضو الرابع في لجنة القانونيين الخمسة هو عميد كلية الحقوق بجامعة الجزائر عبد الرزاق زوينة و الذي يجد نفسه في لجنة كردون إلى جانب زملائه من الحقوقيين الجامعيين و القانونيين المتفقهين في القانون الدستوري خصوصا الأستاذ لزهاري الذي يتولى حاليا تدريس مقياس بنفس الاسم لطلبة جامعة قسنطينة. و أما الوزير السابق للعدل في حكومة إسماعيل حمداني نهاية التسعينات الدكتور غوتي مكامشة فهو أستاذ للقانون الدولي و العلاقات الدولية، و له عدد من الأبحاث القانونية و السياسية المنشورة في عدد من الدوريات المتخصصة، منها الدراسة المنشورة في العدد الثالث من المجلة الجزائرية للعلوم القانونية الاقتصادية و السياسية في سبتمبر 1990 حول الوضع الحزبي في الجزائر منذ 1962 إلى يومنا هذا. و قد كان وزيرا للعدل إلى جانب الوزير الأول الحالي عبد المالك سلال الذي كان وزيرا للداخلية.      ع.ش
 
أحكام بالسجن في قضية مسيرة قسنطينة


  أصدرت محكمة الزيادية في قسنطينة، أمس، أحكاما تتراوح بين شهرين وسنتين سجنا، مع غرامة مالية تراوحت بين 20 ألفا و100 ألف دينار، في حق 20 متهما في قضية مسيرة قسنطينة.
وكان عناصر الشرطة القضائية قد قاموا بتوقيف 38 شخصا في المسيرة التضامنية التي شهدتها قسنطينة يوم 17 مارس، والتي جاءت عقب اختطاف ومقتل الطفلين إبراهيم وهارون، حيث أودع 16 شخصا منهم الحبس المؤقت، فيما استفاد 12 آخر من استدعاءات مباشرة، ووضع 10 قصّر لا يتجاوز سنهم 17 سنة تحت الرقابة القضائية.
ترحيل 82 عائلة من قرية العيفور بطريق المطار طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 08 أبريل 2013
عدد القراءات: 195
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
رُحلت صباح أمس 82 عائلة تقطن قرية «عيفور» الواقعة بالقرب من طريق مطار محمد بوضياف بقسنطينة، باتجاه المدينة الجديدة علي منجلي، في عملية عرفت مطالبة عدد من الشباب المتزوج حديثا بالاستفادة. الترحيل بدأ منذ الساعات الأولى للصباح و تم في ظروف تميزت بالهدوء و إن سجل حضور مكثف لعربات و عناصر الدرك الوطني تحسبا لحدوث أية انزلاقات، حيث أبدى السكان في حديثهم للنصر ارتياحهم للاستفادة من سكنات جديدة بالوحدة الجوارية رقم 19 بعلي منجلي و توديع معاناة دامت لعدة سنوات، في وقت أصرت نحو 6 عائلات على رفض الترحيل و قالت أنها تعودت على العيش في القرية، بينما طالب نحو 12 شابا متزوج حديثا بالحصول عل  شقق منفردة، ليتم استقبالهم من قبل مدير مكتب “سو” الذي أكد للنصر تسوية وضعياتهم بمنحهم قرارات استفادة، كما احتج عدد ممن لم يستفيدوا من العملية على هدم سكنات ملاصقة بهم لكي لا تتضرر المنازل التي يقطنونها.
و قد استعين خلال الترحيل برافعات استعملت لهدم المنازل مباشرة بعد إخلائها من الأغراض و ذلك تجنبا لاحتلالها من قبل الدخلاء، علما أنه كان من المفترض أن تتم العملية أول أمس، غير أن زيارة وزيري الصناعة و الشؤون الدينية لقسنطينة جعلت السلطات تقرر تأجيلها إلى نهار يوم أمس. و من المنتظر أن يتم إعادة إسكان نحو مائة عائلة تقطن محجرة الكسندرا في الأيام القادمة باتجاه الوحدة الجوارية 19 أيضا.
ياسمين بوالجدري
 
رئيس الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان، بوجمعة غشير، لـ''الخبر''
''المستفيدون من الريع ينادون بعهدة رابعة حماية لمصالحهم''


 
يرى رئيس الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان، بوجمعة غشير، أن النظام السياسي في الجزائر أنشأ طبقة مستفيدة من الريع، تنادي بعهدة رابعة للرئيس، ليس حبا فيه، ولكن خوفا على مصالحها. ودق ناقوس الخطر حيال الفساد، معتبرا في حوار مع ''الخبر'' أن السلطة لم تقم بأي إجراء يمكنه طمأنة المواطنين على المال العام، معتبرا أن منع النقابيين وبعض الحقوقيين من السفر إلى تونس للمشاركة في المنتدى الاجتماعي الدولي، خطأ سياسي وغباوة من النظام.
تنامت بحدة قضايا الفساد في الجزائر، كيف ترى ردود فعل السلطات حيال القضايا التي أثيرت مؤخرا على غرار قضية سوناطراك.. وهل كانت في المستوى؟
 في الحقيقة، قضايا الفساد طفت على السطح في الآونة الأخيرة، لأن الفساد أصلا مستشر في كل جسم المجتمع الجزائري منذ سنوات، ورائحته عبرت حدود الوطن. ولحد الآن، السلطة لم تقم بأي إجراء يمكنه طمأنة المواطنين على المال العام، كما أن العدالة شبه مشلولة وتصريحات الرئيس عامة ولا تشفي غليل المواطن.
تعرض مجلس قضاء الجزائر بالعاصمة إلى اقتحام، وتزامن ذلك مع الجدل حول الفساد في سوناطراك، ما هي قراءتك لتصريح رئيس المجلس حول الحادثة ؟
 الرواية التي قدمها المجلس لم يصدقها حتى الأطفال، ويمكن تصديقها مجاملة، ولكن تصديقها في حد ذاته يؤكد مدى النقص في وسائل الأمن، ومدى الجدية في حماية مؤسسات الدولة، خاصة لما يتعلق الأمر بمجلس قضاء في عاصمة الجمهورية.
في سياق شبيه، تأجل البت في قضية الخليفة 2، ما خلفية ذلك في نظرك، وما سبب إعادة فتح ملف الخليفة أصلا، وهل تعتقد أن إعادة المحاكمة ستضفي إلى نتيجة جديدة في غياب المتهم الرئيسي؟
 قضية الخليفة جدولت مرة أخرى بعد الإحالة من المحكمة العليا نتيجة الطعن المقدم سواء من النيابة العامة أو المتهمين، وهي استمرار للمحاكمة السابقة، لأن محكمة الجنايات مقيدة بقرار الإحالة الصادر عن غرفة الاتهام، وهو نفس القرار الذي جرت المحاكمة الأولى على أساسه، وبالتالي لا يمكن انتظار شيء جديد. أما قضية التأجيل فهي أمر عادي لما يرى القاضي أن بعض الإجراءات لم تتم بصورة قانونية، أو يرى أن حضور بعض الأطراف ضروري لحسن سير العدالة.
تم منع العديد من النقابيين والحقوقيين من السفر إلى تونس لحضور فعاليات المنتدى الاجتماعي العالمي، ما تعليقك على ذلك؟
 منع النقابيين وبعض الحقوقيين من السفر إلى تونس للمشاركة في المنتدى الاجتماعي الدولي، خطأ سياسي ومساس بحق من حقوق هؤلاء النقابيين والحقوقيين، وغباوة من النظام، لأن ضرره أكثـر من نفعه للسلطة في الجزائر، لأن هذا المنع أكد أن هناك قمعا للنقابيين والحقوقيين، وتصور معي مدى انعكاس هذه الصورة السيئة على النظام في مؤتمر شارك فيه أكثـر من سبعين ألف مشارك من كل أنحاء العالم، وبالتالي فإن هذا المنع، وإن حرم العديد من النقابيين والحقوقيين من المشاركة في تظاهرة عالمية، إلا أنه مكنهم من إيصال معاناتهم بالدليل القاطع.
كما أن هذا المنع يؤكد أن السلطة لاتزال تفكر بمنطق الستينات والسبعينات، ولم تدرك بعد أن جدار برلين زال، وأن المعسكر الشرقي انهار بكامله، وأن أمريكا التي كانت تفصل بين السود والبيض يحكمها ملوّن.
هل أصبحت السلطة تخاف من عدوى التونسيين والمصريين الذين قاموا بالثورة؟
 بالتأكيد، السلطة تخاف من عدوى الحراك التونسي والمصري، والدليل على ذلك الهلع الذي أصابها بعد مظاهرات جانفي 2011 والإجراءات التي قامت بها لخفض درجة حرارة الشارع.
هناك جدل في الساحة السياسية حول العهدة الرابعة للرئيس بوتفليقة، كيف تقرأ هذا الجدل السياسي..؟
 النظام السياسي في الجزائر خلق طبقة مستفيدة من الريع، ويهمها استمرار الوضع، وبالتالي تنادي بعهدة رابعة للرئيس، ليس حبا فيه ولكن خوفا على مصالحها ومكانتها.
أما الوضع السياسي الذي يسبق الرئاسيات سيتسم بمحاولة عدة أطراف التموقع، ومحاولة أطراف أخرى العمل على بناء عذرية جديدة، لذلك نراها تنتقد الرئيس بشدة بعدما أكلت في طبقه.
عرفت ولايات الجنوب حراكا اجتماعيا من خلال احتجاجات الشغل والتنمية، ما هي قراءتك لتلك الأحداث؟
 القراءة لما يجري في الجنوب لا تخرج عن حق المواطنين في هذه الجهة، خاصة الشباب منهم، في العيش الكريم، بحيث أن المتظاهرين لم يطلبوا الصدقة، بل طالبوا بحقهم في العمل، والحق في العمل حق من حقوق الإنسان.
وبكل أسف المنطق الذي تعاملت به السلطة مع هذه الحركة يؤكد عجزها عن إيجاد الحلول الملائمة لأزمة البطالة والسكن، بل بالعكس لجأت إلى خطاب السبعينات الذي يرتكز على نظرية المؤامرة والأيادي الأجنبية، وهو خطاب انتهت صلاحياته نتيجة الوعي الذي يتسم به شباب الحركة.
هناك من يقول إن تطور تلك الاحتجاجات إلى ثورة يبقى احتمالا واردا، ما رأيك؟
 يمكن قياس درجة حرارة الماء أو أي معدن آخر بالوسائل العلمية والتحكم فيها بوسائل أخرى، أما درجة حرارة الشعوب من الصعب قياسها والتحكم فيها، بحيث من الممكن أن ترتفع من الصفر إلى أقصى الدرجات في لحظة واحدة، وعليه من الممكن جدا أن تتحول الحركات الاحتجاجية إلى ثورة، خاصة أن النظام السياسي في الجزائر فشل في التعامل مع الأوضاع في المجتمع، وأخلّ بالوعود التي قدمها الرئيس في خطابه في 15 أفريل .
2011

ترحيل 82 عائلة من قرية العيفور بطريق المطار طباعة إرسال إلى صديق
الاثنين, 08 أبريل 2013
عدد القراءات: 195
تقييم المستخدمين: / 0
سيئجيد 
رُحلت صباح أمس 82 عائلة تقطن قرية «عيفور» الواقعة بالقرب من طريق مطار محمد بوضياف بقسنطينة، باتجاه المدينة الجديدة علي منجلي، في عملية عرفت مطالبة عدد من الشباب المتزوج حديثا بالاستفادة. الترحيل بدأ منذ الساعات الأولى للصباح و تم في ظروف تميزت بالهدوء و إن سجل حضور مكثف لعربات و عناصر الدرك الوطني تحسبا لحدوث أية انزلاقات، حيث أبدى السكان في حديثهم للنصر ارتياحهم للاستفادة من سكنات جديدة بالوحدة الجوارية رقم 19 بعلي منجلي و توديع معاناة دامت لعدة سنوات، في وقت أصرت نحو 6 عائلات على رفض الترحيل و قالت أنها تعودت على العيش في القرية، بينما طالب نحو 12 شابا متزوج حديثا بالحصول عل  شقق منفردة، ليتم استقبالهم من قبل مدير مكتب “سو” الذي أكد للنصر تسوية وضعياتهم بمنحهم قرارات استفادة، كما احتج عدد ممن لم يستفيدوا من العملية على هدم سكنات ملاصقة بهم لكي لا تتضرر المنازل التي يقطنونها.
و قد استعين خلال الترحيل برافعات استعملت لهدم المنازل مباشرة بعد إخلائها من الأغراض و ذلك تجنبا لاحتلالها من قبل الدخلاء، علما أنه كان من المفترض أن تتم العملية أول أمس، غير أن زيارة وزيري الصناعة و الشؤون الدينية لقسنطينة جعلت السلطات تقرر تأجيلها إلى نهار يوم أمس. و من المنتظر أن يتم إعادة إسكان نحو مائة عائلة تقطن محجرة الكسندرا في الأيام القادمة باتجاه الوحدة الجوارية 19 أيضا.
ياسمين بوالجدري
































 الاخبار العاجلة لرحيل تاتشر بعد سماعها خبر ترشيح الرئيس الجزائري بوتفليقة لعهدة سياسية رابعةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
رئيس دولة الخروب المستقلة يعلن عبر حصةاضاءات انه سوف يجعل الخروب قلعة لرياض الاطفال والاسباب مجهولة 
اخر خبر
رئيس دولة الخروب المستقلة ابركان ماسيانسا يعتبر المدينة الجديدةماسيانسا حي شعبي تابع لبلدية الخروب وليس مدينة جديدة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان عمال بلديات قسنطينة غلق محلات القطاعات الحضرية بالاقفال الحديدية والدخول في عطلة سياحية لمدة 3ايام بمناسبة اعياد الاضرابات الجزائرية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
عاهرات قسنطينة يتنقلن الى شلغوم العيد وميلة والتلاغمة بحثا عن زبائن المتعة الجنسية ثميعدنليلا الى منازلهن كمسافرات في محطات الحافلات ويدكر ان عاهرات قسنطينة يرتدين الحجاب ويمتازون بالنظارات الثاقبة في الشوارع بحثا عن الزبائن كما يركبن جميع السيارات ويمارسن الجنس مع الشباب الصغار والشيوخ الكبار داخل السيارات وفي المنازل العائلية لسكان التلاغمة وشلغوم العيد وميلة كما نهن يتظاهرن بانهن نساء شريفات في شوارع قسنطينة ويرفضن منح اجسادهن البناء قسنطينةالمتحضرين بينما يفضلن ابناء ارياف ميلة وعين فكرون وللعلم فان عاهرات قسنطينة يعملن سريا في شوارع قسنطينة ومحطات المسافرين ويصعب معرفتهن من النساء العاديات وشر البلية مايبكي 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان الشعب الجزائري الحداد السياسي بعد انتشار اخبار رحيل بوتفليقة قبيل اعلان العهدة الرابعة السياسية والاسباب مجهولة