اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان لويزة الحرب على جماعة السعيد بوتفليقة وبشائر السكتة القلبية تعجل برحيل بوتفليقة بعد دخول عائلات رئاسة الجمهورية في صراعات وهمية مع اصدقاء السعيد بوتفليقة الاستاد الجامعي بمنصب رئيس جمهورية لاساتدة الجامعة الجزائرية المنسية من داكرة الدولة الجزائرية والاسباب مجهولة
لا يا لالا لويزة؟!
السبت 14 مارس 2015
10 789
تعجبني نكتة الحمار الذي حكوا له نكتة مضحكة ووجدوه في يوم الغد يتمرغ من الضحك، لأنها كثيرا ما تنطبق على واقعنا السياسي، وعلى معارضي آخر ساعة. ومعذرة للحمار. فمنذ سنوات نقلت الصحافة الوطنية قصة حمار انتحر في منطقة بومرداس بعدما أرهقه صاحبه في سرقة الرمال من الشاطئ. لا أدري هل انتحر احتجاجا على السرقة، أم لأنه أجبر على حمل ما لا تتحمل طاقته، وأعطى بذلك درسا لبني البشر؟!
أعود إلى واقعنا السياسي المزري، وإلى خرجات خالتي لويزة، التي أعرفها ولا تعرفني، الأخيرة، وانتقاداتها اللاذعة للرئيس وشقيق الرئيس، ومناول الرئيس، وكل من يدور في فلكهم. فبعد أن صرحت منذ أيام بأن الرئيس لم يلتزم بوعوده، ها هي اليوم تحمّل شقيق الرئيس المسؤولية السياسية والأخلاقية لما يجري هذه الأيام في الساحة السياسية، وعليه كشقيق ومستشار وقريب من الرئيس أن يتحرك، فهو يعرف باسم من يتصرف هؤلاء، وتعني بهؤلاء “علي حداد ورجال أعمال آخرين”، واتهمت وزراء بأنهم يعقدون صفقات بالتراضي. وأكدت أنها تمسك وثائق كدليل على هذه الخروقات… لن أذهب بعيدا في كلام لويزة، فهي لا تتكلم من العدم.
لكن لماذا هذه الاستفاقة الآن من هذه السيدة التي حملت السنة الماضية العصا للمناهضين والرافضين للعهدة الرابعة، وشتمتهم ومرّغتهم في الوحل، لأنها وقتها كانت تقوم بدور أرنبة سباق، بمقابل وبوعود أن تحتل المرتبة الثانية بعد رئيس الجمهورية في التزوير؟ أليست هي نفسها لويزة التي كانت تعلق أمام الصحافة الحاضرة في مركز التصويت البشير الإبراهيمي وهو نفس المركز الذي كان يصوت به رئيس الجمهورية وأشقاؤه، كانت تعلق مبتسمة “والله راهو لاباس”؟ وهي تشاهده على ما هو عليه، فماذا تغير سيدتي بين مارس 2014 ومارس هذه السنة؟
ما تقوله اليوم لويزة عين الصواب، لكنه جاء متأخرا بأزيد من سنة، فالوضع الذي تنتقده قائم منذ بداية مرض الرئيس، بل حتى قبله، وهي لما تحمل شقيق الرئيس المسؤولية، هي فقط تستحي من القول إنه هو الرئيس الفعلي حتى لا يقال لها إنها شريك في الجريمة، جريمة الاستهانة بما آلت إليه البلاد في السنوات الأخيرة، فهي جزء من مسرحية كبيرة.
لا أقول للويزة ما قاله لها عمار سعداني، وإنما أبارك لها الاستفاقة المتأخرة، وإن كنت أشك أن طرفا ما سلمها خارطة طريق، لتمهد الطريق لشيء ما أو بالأحرى لمغامرة ما؟!
فلويزة لا تمتطي صهوة جوادها وترفع صوتها عاليا بالصراخ من العدم؟
منذ سنة استقبلها قائد الأركان، وقلنا وقتها متفائلين إنها رقم مهم في المعادلة السياسية، وفرحنا، بل وصفقنا لهذا الموقف الذي شك الكثيرون في صدق نواياه، واعتقدنا أنها قامت بذلك من وازع الخوف على مستقبل البلاد واستقرارها، لكن سرعان ما خيّبت آمالنا، لما راحت تشتم من تظاهروا ضد ترشح الرئيس بسبب مرضه لعهدة رابعة، وقادت حربا بكل أنواع الشتائم والسباب.
هذه السنة ليس هناك من يشد على يديك ويبارك ثورتك سيدتي، فقد فقدت كل مصداقية، فاصرخي وانتقدي كيفما شئت، فلم يعد لمواقفك أي وزن، وليس لأنك انتقدت شقيق الرئيس ستسترجعين عذريتك السياسية؟! فات الأوان؟!
حدة حزام
التعليقات
10 789
تعجبني نكتة الحمار الذي حكوا له نكتة مضحكة ووجدوه في يوم الغد يتمرغ من الضحك، لأنها كثيرا ما تنطبق على واقعنا السياسي، وعلى معارضي آخر ساعة. ومعذرة للحمار. فمنذ سنوات نقلت الصحافة الوطنية قصة حمار انتحر في منطقة بومرداس بعدما أرهقه صاحبه في سرقة الرمال من الشاطئ. لا أدري هل انتحر احتجاجا على السرقة، أم لأنه أجبر على حمل ما لا تتحمل طاقته، وأعطى بذلك درسا لبني البشر؟!
أعود إلى واقعنا السياسي المزري، وإلى خرجات خالتي لويزة، التي أعرفها ولا تعرفني، الأخيرة، وانتقاداتها اللاذعة للرئيس وشقيق الرئيس، ومناول الرئيس، وكل من يدور في فلكهم. فبعد أن صرحت منذ أيام بأن الرئيس لم يلتزم بوعوده، ها هي اليوم تحمّل شقيق الرئيس المسؤولية السياسية والأخلاقية لما يجري هذه الأيام في الساحة السياسية، وعليه كشقيق ومستشار وقريب من الرئيس أن يتحرك، فهو يعرف باسم من يتصرف هؤلاء، وتعني بهؤلاء “علي حداد ورجال أعمال آخرين”، واتهمت وزراء بأنهم يعقدون صفقات بالتراضي. وأكدت أنها تمسك وثائق كدليل على هذه الخروقات… لن أذهب بعيدا في كلام لويزة، فهي لا تتكلم من العدم.
لكن لماذا هذه الاستفاقة الآن من هذه السيدة التي حملت السنة الماضية العصا للمناهضين والرافضين للعهدة الرابعة، وشتمتهم ومرّغتهم في الوحل، لأنها وقتها كانت تقوم بدور أرنبة سباق، بمقابل وبوعود أن تحتل المرتبة الثانية بعد رئيس الجمهورية في التزوير؟ أليست هي نفسها لويزة التي كانت تعلق أمام الصحافة الحاضرة في مركز التصويت البشير الإبراهيمي وهو نفس المركز الذي كان يصوت به رئيس الجمهورية وأشقاؤه، كانت تعلق مبتسمة “والله راهو لاباس”؟ وهي تشاهده على ما هو عليه، فماذا تغير سيدتي بين مارس 2014 ومارس هذه السنة؟
ما تقوله اليوم لويزة عين الصواب، لكنه جاء متأخرا بأزيد من سنة، فالوضع الذي تنتقده قائم منذ بداية مرض الرئيس، بل حتى قبله، وهي لما تحمل شقيق الرئيس المسؤولية، هي فقط تستحي من القول إنه هو الرئيس الفعلي حتى لا يقال لها إنها شريك في الجريمة، جريمة الاستهانة بما آلت إليه البلاد في السنوات الأخيرة، فهي جزء من مسرحية كبيرة.
لا أقول للويزة ما قاله لها عمار سعداني، وإنما أبارك لها الاستفاقة المتأخرة، وإن كنت أشك أن طرفا ما سلمها خارطة طريق، لتمهد الطريق لشيء ما أو بالأحرى لمغامرة ما؟!
فلويزة لا تمتطي صهوة جوادها وترفع صوتها عاليا بالصراخ من العدم؟
منذ سنة استقبلها قائد الأركان، وقلنا وقتها متفائلين إنها رقم مهم في المعادلة السياسية، وفرحنا، بل وصفقنا لهذا الموقف الذي شك الكثيرون في صدق نواياه، واعتقدنا أنها قامت بذلك من وازع الخوف على مستقبل البلاد واستقرارها، لكن سرعان ما خيّبت آمالنا، لما راحت تشتم من تظاهروا ضد ترشح الرئيس بسبب مرضه لعهدة رابعة، وقادت حربا بكل أنواع الشتائم والسباب.
هذه السنة ليس هناك من يشد على يديك ويبارك ثورتك سيدتي، فقد فقدت كل مصداقية، فاصرخي وانتقدي كيفما شئت، فلم يعد لمواقفك أي وزن، وليس لأنك انتقدت شقيق الرئيس ستسترجعين عذريتك السياسية؟! فات الأوان؟!
حدة حزام
التعليقات
(10 )
1 | صالح/الجزائر | الجزائر 2015/03/14
ما يدور ، يا سيدتي الفاضلة ، في الكواليس ( في الكواليس الوطنية أو المخططات الجهنمية الأجنبية ) ، هي التي تتغير ، وتتغير معها بذالك " العشوائيات " المحاطة أو المحيطة بالعلب السوداء .
لما أصبحت الجزائر قاب قوسين أو أدني من أوركسترا " الربيع العربي " تحت قيادة رئيس الحكومة التركية ( العثماني الجديد ) تفطن الحزب الإسلامي ، الذي كان مع الموالين الآخرين يطبق برنامج الرئيس ، أنه من المعارضة .
إذا صدقت تسريبات السراي ، أو تحليلات السيد عبد العالي رزاقي في " الشروق السياسي" ليوم 12 مارس 2015 تحت عنوان : " هذا هو حزب الرئيس القادم؟ " ، فإن كثيرا من الأمور ستتغير .
من شيم الانتهازية التلون كما تتلون الحرباء مع المحيط .
الذهب النقي لا يصدأ ، لكن الويزة لم تعد مع الأسف ويزة .
2 | شعبان الاسكندرانى | مصر 2015/03/14
نفس الاشخاص مثلها كثير فى مصر تركب الموجة فى اى وقت تجد فيه منفعة شخصية لها وليس لمبدء او لوطن فلا بدء من ان يكون الانسان فطين لا يلدغ من الجحر مرتين - لان مثل هذة الشخصية تستطيع ان تقنع الناس بالخير و الشر لنفس الموضوع الواحد فى الوقت نفسه
3 | HOHO | SKIKDA 2015/03/14
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا استادة ضاعوا ابنائنا وضاعت المدرسة وضاع مستقبل الجزائر ضعنا يااااااااااااااااااااااااااااااااااا استادة يوم اقحم المعلم و الاستاد في الحملات الانتخابية و اصبحوا اميار وفي المجالس ووو وضاعت البلديات وضاعت المنظومة التربوية للاسف للاسف كل هدا تحت اعين الافلاااااااااااااااااااان ...
2015/03/14
الجزائر منذ ان تخلت عليها العكري وهي في سبات وموت سريري...نحن نترحم على ماقبل1954حيث الزة والانفة والعدالة رغم الفقر والحاجة
6 | ALGÉRIEN | كاليدونيا الجديدة 2015/03/14
بوركت اأيتها السيدة الكريمة ....لقد أصبحت هذه السيدة"العمالية" مستهلكة...لم تجد ما تقول، بعد أن أدركت انها كانت تسبح ضد التيار...ومع ذلك فكلامها خطير ، إنها دعوة منها غير مباشرة للتوريث ...، لعلها تستفيد بعض الشيء....ولكن هيهاتن واعلمي ان التاريخ لا يرحم .
7 | ليندة | الجزائر 2015/03/14
تحياتي لكي الأستاذة حدة.......وجدت الكثير من التفاصيل المهمة عبر مقالك اللذي أثلج صدري...و من تحليله تأكدت أن ما جال في خاطري حين سماع الموقف الأخير للويزة حنون..كان صائبا و لم يخني تقديري و تفسيري لدوافع إنقلابها .....فعلا سررت كثيرا ...أتمنى المزيد المزيد من التوفيق....وكما يقول المثل إن لم تشاركني في صعابي فلا مكان لك في إنتصاراتي.....أعجبتني كثيرا عبارة:طرفا ما سلمها خريطة الطريق.........
8 | HICHAM | A 2015/03/14
الشيتة و تمهيد الطريق لذئب الضباب للخروج الى العلن و ممارسة صلاحيات الرئيس جهرا نهارا ,
bb
2015/03/14
..........اصرخي وانتقدي كيفما شئت، فلم يعد لمواقفك أي وزن، وليس لأنك انتقدت شقيق الرئيس ستسترجعين عذريتك السياسية؟! فات الأوان؟!...خير الكلا م ما قل و دل بوركت سيدتي لهذه الكلمات...و هل تظن نفسها فعلا انها تقدر على تغيير شيىء طبعا لا اللهم ان كانت مهلوسة كما تتناقض في تسيير حزبها الذي لم يعرف تغييرا واحدا منذ ان ركبته وهي التي تملكت - المناداة بالديمقراطية * حتى ظننا انها ستورثها وتسقط سقطة واحدة من- العمارة * لتتحدث اليوم عن اتفاق وزراء ..يا سبحان الله ... و كيف لها ان تحمل شقيق الرئيس فوق طاقته ....لان الامر تفشى و من الصعب حتى تقليص اثاره ...اذن صبحية مباركة لويزة بنتي
1 | صالح/الجزائر | الجزائر 2015/03/14
ما يدور ، يا سيدتي الفاضلة ، في الكواليس ( في الكواليس الوطنية أو المخططات الجهنمية الأجنبية ) ، هي التي تتغير ، وتتغير معها بذالك " العشوائيات " المحاطة أو المحيطة بالعلب السوداء .
لما أصبحت الجزائر قاب قوسين أو أدني من أوركسترا " الربيع العربي " تحت قيادة رئيس الحكومة التركية ( العثماني الجديد ) تفطن الحزب الإسلامي ، الذي كان مع الموالين الآخرين يطبق برنامج الرئيس ، أنه من المعارضة .
إذا صدقت تسريبات السراي ، أو تحليلات السيد عبد العالي رزاقي في " الشروق السياسي" ليوم 12 مارس 2015 تحت عنوان : " هذا هو حزب الرئيس القادم؟ " ، فإن كثيرا من الأمور ستتغير .
من شيم الانتهازية التلون كما تتلون الحرباء مع المحيط .
الذهب النقي لا يصدأ ، لكن الويزة لم تعد مع الأسف ويزة .
لما أصبحت الجزائر قاب قوسين أو أدني من أوركسترا " الربيع العربي " تحت قيادة رئيس الحكومة التركية ( العثماني الجديد ) تفطن الحزب الإسلامي ، الذي كان مع الموالين الآخرين يطبق برنامج الرئيس ، أنه من المعارضة .
إذا صدقت تسريبات السراي ، أو تحليلات السيد عبد العالي رزاقي في " الشروق السياسي" ليوم 12 مارس 2015 تحت عنوان : " هذا هو حزب الرئيس القادم؟ " ، فإن كثيرا من الأمور ستتغير .
من شيم الانتهازية التلون كما تتلون الحرباء مع المحيط .
الذهب النقي لا يصدأ ، لكن الويزة لم تعد مع الأسف ويزة .
2 | شعبان الاسكندرانى | مصر 2015/03/14
نفس الاشخاص مثلها كثير فى مصر تركب الموجة فى اى وقت تجد فيه منفعة شخصية لها وليس لمبدء او لوطن فلا بدء من ان يكون الانسان فطين لا يلدغ من الجحر مرتين - لان مثل هذة الشخصية تستطيع ان تقنع الناس بالخير و الشر لنفس الموضوع الواحد فى الوقت نفسه
3 | HOHO | SKIKDA 2015/03/14
ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا استادة ضاعوا ابنائنا وضاعت المدرسة وضاع مستقبل الجزائر ضعنا يااااااااااااااااااااااااااااااااااا استادة يوم اقحم المعلم و الاستاد في الحملات الانتخابية و اصبحوا اميار وفي المجالس ووو وضاعت البلديات وضاعت المنظومة التربوية للاسف للاسف كل هدا تحت اعين الافلاااااااااااااااااااان ...
2015/03/14
الجزائر منذ ان تخلت عليها العكري وهي في سبات وموت سريري...نحن نترحم على ماقبل1954حيث الزة والانفة والعدالة رغم الفقر والحاجة
6 | ALGÉRIEN | كاليدونيا الجديدة 2015/03/14
بوركت اأيتها السيدة الكريمة ....لقد أصبحت هذه السيدة"العمالية" مستهلكة...لم تجد ما تقول، بعد أن أدركت انها كانت تسبح ضد التيار...ومع ذلك فكلامها خطير ، إنها دعوة منها غير مباشرة للتوريث ...، لعلها تستفيد بعض الشيء....ولكن هيهاتن واعلمي ان التاريخ لا يرحم .
7 | ليندة | الجزائر 2015/03/14
تحياتي لكي الأستاذة حدة.......وجدت الكثير من التفاصيل المهمة عبر مقالك اللذي أثلج صدري...و من تحليله تأكدت أن ما جال في خاطري حين سماع الموقف الأخير للويزة حنون..كان صائبا و لم يخني تقديري و تفسيري لدوافع إنقلابها .....فعلا سررت كثيرا ...أتمنى المزيد المزيد من التوفيق....وكما يقول المثل إن لم تشاركني في صعابي فلا مكان لك في إنتصاراتي.....أعجبتني كثيرا عبارة:طرفا ما سلمها خريطة الطريق.........
8 | HICHAM | A 2015/03/14
الشيتة و تمهيد الطريق لذئب الضباب للخروج الى العلن و ممارسة صلاحيات الرئيس جهرا نهارا ,
bb
2015/03/14
2015/03/14
..........اصرخي وانتقدي كيفما شئت، فلم يعد لمواقفك أي وزن، وليس لأنك انتقدت شقيق الرئيس ستسترجعين عذريتك السياسية؟! فات الأوان؟!...خير الكلا م ما قل و دل بوركت سيدتي لهذه الكلمات...و هل تظن نفسها فعلا انها تقدر على تغيير شيىء طبعا لا اللهم ان كانت مهلوسة كما تتناقض في تسيير حزبها الذي لم يعرف تغييرا واحدا منذ ان ركبته وهي التي تملكت - المناداة بالديمقراطية * حتى ظننا انها ستورثها وتسقط سقطة واحدة من- العمارة * لتتحدث اليوم عن اتفاق وزراء ..يا سبحان الله ... و كيف لها ان تحمل شقيق الرئيس فوق طاقته ....لان الامر تفشى و من الصعب حتى تقليص اثاره ...اذن صبحية مباركة لويزة بنتي
طالبت بإطلاق سراح البطالين بالأغواط وفتحت النار على جهاز العدالة، حنون:
شقيق الرئيس يتحمل مسؤولية الحفاظ على كيان الأمة لأنه يعرف باسم من يتحرك البعض
1 478
اتهمت الأمينة العامة لحزب العمال، لويزة حنون، جهاز العدالة بانتهاج سياسية الكيل بمكيالين، وقالت إنه أصبح في خدمة الأغنياء و”الأوليغارشيين”، حيث طالبت بإطلاق سراح البطالين بالأغواط، بالمقابل حملت حنون المسؤولية التاريخية لمستشار الرئيس وشقيقه السعيد، في حال عدم تدخله وتوقيفه للانحرافات.
قالت حنون، أمس، خلال اجتماع للمكتب السياسي لحزب العمال في دورته العادية، إن جهاز العدالة فصل في الحكم على البطالين الذين قاموا بحركة احتجاجية بالأغواط بطريقة سريعة، وأنها لم تضيع الوقت، في حين لم تحاكم مسؤولا سياسيا تهجم على مؤسسة دستورية، متهمة جهاز العدالة بانتهاج سياسة الكيل بمكيالين، وأنه أصبح في خدمة الأغنياء و”الأوليغارشيين” والمافياويين، الذين كونوا ثروة ونهبوا العقار، وأبرزت أنه ”لا توجد متابعة قضائية، والعدالة لا تنصف”، منددة بالأحكام الصادرة في حق البطالين، وطالبت بإطلاق سراحهم، لأنها حسبها تعرض البلاد للتحرشات والابتزاز.
وحملت زعيمة حزب العمال المسؤولية التاريخية لمستشار الرئيس وشقيقه السعيد، إذا لم يتدخل لوقف الانحرافات والحفاظ على ما أسمته بـ”كيان الأمة”، مشيرة إلى أنه يعرف ”باسم من يتحرك البعض”، مؤكدة أن تصريحاتها الإعلامية الأخيرة بشأن شقيق الرئيس، تم تحريفها، وأنها تقصد تحميله المسؤولية وليس اتهامه.
وطالبت حنون، في ردها على الخطاب الأخير للرئيس الذي دعا فيه لتشكيل جبهة موحدة، بضرورة إخراج دائرة عين صالح من الوضعية ومعالجة الإحساس بالاظطهاد، مشيرة إلى أن التعبئة ضد الغاز الصخري ما هي إلا ظاهرة تعكس وتترجم وجود مشاكل جدية لم يتم التكفل بها، وهي بحاجة إلى التمتع بخاصية المواطنة، وأثنت على إطارات سوناطراك، وقالت إنها لديها الكفاءة ومتحكمة في التكنولوجيا لحماية البيئة، داعية إلى مواصلة النقاش للتوضيح، وأبرزت أن المواطنين في المنطقة مشكلتهم مع التكسير الهدروليكي.
وفتحت الأمينة العامة لحزب العمال النار على وزير التعلم العالي والبحث العلمي، بعد إعلانه مراجعة نظام ”أل. أم. دي”، وقالت إن الأمر لا يتطلب مراجعة، وإنما الإلغاء، بعد الدمار الذي أحدثه في حق أكثر من 6 آلاف طالب، وكذا الكارثة التي حلت بالبحث العلمي، مؤكدة وجود مافيا الجامعة، التي ”تشكل بلطجة في الخدمات الاجتماعية”.
خديجة قوجيل
HOHO | SKIKDA 2015/03/14
يا ايتها المنافقة تكلمي عن المدرسة و مستقبل الاجيال و الجزائر لقد ضاااااااااااااااااااااااااعوا ابنائنا كفاك نفااااااااااااااااااااااااااق هل و هل وهل وهل وهل من مثقال درة تخلفت من سلالة الشهيد و الغيورين على الافلان لانقاد المدرسة و ابنائنا ضاعوا ابنائنا ضاعوا ابنائنا ضااااااااااااااااااااااعوا نعم اصبح المعلم ينتظر الحملات الانتخابية مادا بقي ومادا سنجد مستقبلا................
مسؤولــــــــة متعجرفـــــــة
نفصــــــام في شخصيـــــــة الوزيـــــــر
انفصــــــام في شخصيـــــــة الوزيـــــــر
لمخرج أحمد بجاوي يفتح النار على مسؤولي التلفزيون ويصفهم بالمعتوهين
بسبب عدم بث فيلم تاريخي لآسيا جبار
المشاهدات : 73
0
0
آخر تحديث : 16:29 | 2015-03-11
الكاتب : كمال لحياني
الكاتب : كمال لحياني
أحمد بجاوي
فتح المخرج السينمائي أحمد بجاوي النار ضد مسؤولي التلفزيون الجزائري والقنوات الخاصة الذين امتنعوا عن بث الفيلم التاريخي "نوبة نساء شنوة" المقتبس من رواية الكاتبة العالمية آسيا جبار معتبرا ذلك إجحافا في حقها في وطنا الأم الجزائر رغم أن الفيلم بث في العديد من دول العالم .
ووصف المخرج في لقاء أدبي بالمكتبة الرئيسية للمطالعة العمومية بتيبازة مسؤولي التلفزيون الجزائري والقنوات الفضائية الجزائرية بـ"المعتوهين" بسبب جراء إصرارهم على عدم بث الفيلم الذي أخرجه ونال إعجاب الجمهور عبر العالم، مبديا تحسره إزاء عدم تداول الفيلم بوطنها الجزائر بسبب عدم إعادة بثه عبر التلفزيون الجزائري رغم الاعتراف الكبير للمستوى الفني والأدبي والمعرفي والفكري.
كما أعرب بجاوي عن استيائه الكبير من هاته التصرفات التي تحبط من عزيمة الأدباء والفنانين ولا تعكس الشعارات الرنانة التي تسمع من طرف المسؤولين في كل مرة التي تشير إلى تقديم الدعم والتسهيلات للفاعلين في قطاع الثقافة لترويجها خارجيا داخليا. كما روى بجاوي المعاناة التي مرت بها الراحلة والتي كانت عائقا كبيرا في تفجير طاقتها أكثر في الداخل قبل الخارج.
ورثت الأديبة صليحة إمكراز الراحلة آسيا جبار بقصيدة تأبينية، فيما نعاها الشاعر فضيل شريف أحمد بقصيدة "المنارة الأدبية" وروى أحد زملائها أنها كانت متعلقة بالكتاب منذ نعومة أظافرها وكانت تلميذ نجيبة وتفوقت حتى على الفرنسيات إبان الحقبة الاستعمارية، كما شاركت في إضراب الطلبة في 19 ماي 1956 بفرنسا.
معاق.. ولكن".. عرض مسرحي احترافي أبطاله فنانون من ذوي الاحتياجات الخاصة
أعلن مدير المسرح الوطني الجزائري "محي الدين باش طارزي"، محمد يحياوي أمس، عن تأسيس فرقة مسرحية من ذوي الاحتياجات الخاصة لتكون بذلك تجربة فنية وطنية سيشرف عليها فنانون من أجل العمل أكثر على إنجاح هذا المشروع المسرحي الذي سيعني بفئة معينة
المشاهدات : 35
0
0
آخر تحديث : 16:00 | 2015-03-11
الكاتب : نهـاد مرنيـز
الكاتب : نهـاد مرنيـز
مشهد من عروض مسرحي "أرشيفية"
مدير المسرح الوطني: العرض سيكون حاضرا في تظاهرة قسنطينة
المخرج جمال قرمي: الممثلون كانوا محترفين ولم أواجه صعوبة معهم
أعلن مدير المسرح الوطني الجزائري "محي الدين باش طارزي"، محمد يحياوي اليوم، عن تأسيس فرقة مسرحية من ذوي الاحتياجات الخاصة لتكون بذلك تجربة فنية وطنية سيشرف عليها فنانون من أجل العمل أكثر على إنجاح هذا المشروع المسرحي الذي سيعني بفئة معينة.
وجاء ذلك خلال الندوة التي نظمت بالمسرح الوطني من أجل العرض الشرفي لمسرحية "معاق.. ولكن"، التي سيتزامن عرضها باليوم العالمي للمعاقين. وأوضح يحياوي أنه تم توقيع اتفاقية بين وزارتي الثقافة والتضامن، تفتح من خلالها المجال أمام المؤسسات والمراكز الثقافية لهذه الفئة، لأن تدخل المسرح الوطني كفرقة وطنية.
وفي مقابل ذلك؛ يؤكد يحياوي أنه سيدرجُ هذا العرض في تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية"، مضيفا أن إدارة المسرح الوطني الجزائري "لا تقصي هذه الفئة أبدا". وأعلن المتحدث عن برمجة بعض العروض المسرحية لصالح مختلف المسارح الجهوية، بالإضافة إلى إعادة تنظيم المسرح الجهوي بمختلف الولايات.
ومن جهته أكد كاتب نص مسرحية "معاق.. ولكن" رزاق محمد نبيل أنه سيكون أول عمل مسرحي ناجح يعني بهاته الفئة من ذوي الاحتياجات الخاصة، ويرى أن هذا العمل يميل إلى الاحترافية، حيث يقول "لقد بذل فريق العمل كل ما بوسعهم من أجل السهر على تقديم فرقة متجانسة وتعبر عن الواقع"، مضيفا أن العمل ساهم في منحهم رؤية كيفية إقناع الجميع بضرورة الاجتهاد والنظام من أجل إنجاح هذه الورشة المسرحية. وقال أيضا "هذا النص أبدع في إخراجه جمال وعباس، حيث كان الأخوان وباقي فريق العمل يتعاملون ويتعاطون وتعاطوا مع الفرقة الممثلة بدون أية حساسة نقص دون النظر إلى الإعاقة ما أوجد لنا ثقة بالطاقم".
ومن جانبه، أكد مخرج المسرحية جمال قرمي أن هذه التجربة التي قدمت من طرف المسرح بالتنسيق مع وزارة الثقافة، كانت مقسمة على أربعة مراحل؛ الأولى تهدف إلى تطوير الخيال والذكاء والذاكرة عند الممثل، ثم كيفية التعامل مع الزميل والخشبة، وأيضا التعامل مع النص المسرحي وكيفية استخراج ملامح الصورة والمزاج. وهذه المراحل يقول عنها جمال قرمي إن الممثل هو من يقوم بتأطيرها صوتا وجسدا اعتمادا على مختصين بطبيعة الحال، مضيفا "كان العمل جد احترافي ولم يكن لدينا عائق مع اشتغالنا مع ذوي الاحتياجات الخاصة بل بالعكس كان عمل أكاديمي بحت ركزنا فيه على جانب التكوين واعتمدنا على مقاييس أكاديمية، كما أن الممثلين كانوا مُحترفين في الالتزام ولديهم قدرة كبيرة في الإرادة ".
وأثنى مخرج المسرحية على المجهودات التي حققها ممثلو المسرحية والتي تفاعل معها طاقم العمل كثيرا، حيث يقول "عندما أقتُرح المشروع على مدير المسرح رحب بالفكرة مباشرة، بسبب أن هذا العمل تكوين إنساني ولديه نتائج بعيدة، تعاملنا مع الممثلين كمحترفين، وكان أحد أهداف الورشة أيضا هو اكتشاف البعد الثقافي والتمثيلي عند هذه الفئة المساهمة الفعالة لهذه الفئة بالمجتمع، إذ تفتح لهم مجال للإبداع، وتمنحهم التعبير عن معاناتهم من خلال عمل مسرحي أنتج خصيصا لهذه الفئة ، وخصوصا أن هذا المشروع سيكون مولود جديد بعد العرض الشرفي له بيوم 14 مارس بالمسرح الوطني".
من ناحية أخرى، أوضح خبير الكوريغرافيا رياض بروال في الندوة التي نشطها فريق العمل المسرحي، أنه لم يتردد لحظة في العمل في هذا المشروع المسرحي الذي يبرز فكرة التحرر من الإعاقة والمشاركة في ميادين الحياة، مشيرا إلى أنه تم الاتفاق منذ البداية على التعامل مع الممثلين بطريقة احترافية دون النظر إلى أنهم من ذوي الاحتياجات الخاصة، مؤكدا "هم تجاوبوا معنا كما تجاوبوا مع بعضهم البعض".
محمد حازرلي لـ "البلاد" فيلم "الدخلاء" عودتي إلى الإخراج بعد قرار الاعتزال
كشف المخرج محمد حازرلي في حديث لـ "البلاد" عن انتهائه من تصوير مشاهد فيلمه السينمائي الجديد "الدخلاء" الذي أنتجته وزارة الثقافة في إطار الاحتفال بـ"خمسينية" استرجاع الاستقلال.
المشاهدات : 5
0
0
آخر تحديث : 12:15 | 2015-03-13
الكاتب : حسناء شعير
الكاتب : حسناء شعير
المخرج محمد حازرلي
كشف المخرج محمد حازرلي في حديث لـ "البلاد" عن انتهائه من تصوير مشاهد فيلمه السينمائي الجديد "الدخلاء" الذي أنتجته وزارة الثقافة في إطار الاحتفال بـ"خمسينية" استرجاع الاستقلال.
وقال إن العمل الذي كتب نصه جمال الدين مرداسي؛ سيكون جاهزا للعرض نهاية شهر ماي القادم، فيما قد يعرض ضمن البرنامج السينمائي المسطر لتظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015". وتدور أحداث "الدخلاء" الذي تشارك في بطولته وجوه واعدة، في فترة الخمسينات، وتحديدا في مدينة تبسة، وما ميز تلك الفترة التي تسبق استرجاع الاستقلال بقليل ولم يشهد أبطالها الفترة الاستعمارية لصغر سنهم، وكيف كانت حياة الجزائريين شراكة مع الفرنسيين واليهود والإسبان.
ويعود حازرلي بهذا الفيلم إلى الإخراج بعد قرار الاعتزال الذي اتخذه عام 2010 بسبب سلسلته الشهيرة "أعصاب وأوتار" التي كان من المقرر بثها في شهر رمضان لنفس السنة؛ غير أن التلفزيون الجزائري اكتفى ببث خمس حلقات فقط مع تقليص وقتها من 30 دقيقة إلى 10 دقائق، وهو ما حز في نفس محدثنا وجعله ينصرف عن الإخراج للتلفزيون قائلا "لا تخافوا من طرح المشاكل ومواجهة الجمهور بها". وانتقد المخرج مستوى الكوميديا وما يعرض من أعمال لا ترتقي إلى مستوى الفكاهة، موضحا "من السهل أن نبكي المشاهدين لكن من الصعب إضحاكم.. الكوميديا بالنسبة لي أمر جاد".
من جهة أخرى، ناشد صاحب "السخاب" وزيرة الثقافة نادية لعبيدي بإنشاء مدينة للإنتاج من شأنها تيسر ظروف العمل التي تواجه أغلب المخرجين اليوم "نحن نعمل في ظروف جد صعبة وليس من الصعب أن تكون لدينا مدينة للإنتاج كما في المغرب وتونس ومصر.. لن تكلفنا الكثير بل ستقضي على مشاكلنا ومعاناتنا أثناء التصوير".
وعاد صاحب "حيزية" للحديث عن فيلم "الأمير عبد القادر" الذي اختير لإخراجه أمريكي، حيث اعتبر هذا انتقاصا من قيمة المخرجين الجزائريين، وقال إنه يشاطر المخرج أحمد راشدي عندما اقترح إخراج الفيلم بميزانية أقل من الميزانية التي منحت للأمريكي، مؤكدا أنه لا يمكن لأحد أن يقترب من شخصية مؤسس الدولة الجزائرية كالجزائريين أنفسهم "كيف يمكن لمخرج لا يفقه كلمة واحدة بالعربية أن يخرج فيلما عن الأمير عبد القادر.. كيف له أن يقترب من تصوف الأمير وحياته وظروف نشأته وتفاصيل كثيرة أخرى.. يمكن استيراد تجهيزات ومعدات لكن من غير اللائق ومن الصعب استيراد أفكار وأشخاص يتحدثون عن هويتنا.. الأمير عبد القادر شخصية كبيرة، ولا أتحدث عن مستوى الصناعة السينمائية الأمريكية لأنه لا مجال للمقارنة ولكن عن ضرورة الانتماء إلى أي نص حتى يكون الإخراج مقنعا كما يجب الإقرار بأن السينما الجزائرية من بين الأفضل عالميا".
لعبيدي تبذّر دراهم البايلك
ارتفعت الميزانية المرصودة لمراسم الاحتفالات المقامة بمناسبة افتتاح تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، إلى 17 مليار سنتيم، منها مبلغ 11 مليار سنتيم ستحول إلى حساب أصدقاء وزيرة الثقافة نادية لعبيدي. وعلى الرغم من تحذيرات الوزير الأول، عبد المالك سلال، التي دعا فيها إلى ضرورة صرف عقلاني للميزانية وترشيد النفقات، إلا أن الوزيرة لعبيدي تتجه نحو صرف كل المبالغ المالية المخصّصة للاحتفالات على مدار سنة كاملة، لإنفاقها خلال يومين أو ثلاثة! بعض المتابعين لما يجري من عبث وتبذير وتبديد لأموال «الشعب» علقوا بالقول إنه ما دامت الوزيرة تنفق بكرم كبير على أصحابها وأتباعها، فلا عجب من اكتشاف كوارث أخرى في التسيير مستقبلا، تحت شعار «المال السايب يعلّم السرقة».
SKIKDA: Sept employés de l'ECONEG sous contrôle judiciaire
par A. Boudrouma
L'entreprise communale de nettoiement, ECONEG, vient d'être propulsée au devant de la scène locale avec la mise sous contrôle judiciaire par le magistrat instructeur près le tribunal de Skikda, dans la journée d'avant-hier, de 7 employés parmi lesquels le directeur. Au total, 20 personnes, des employés et des ouvriers de l'entreprise ont été auditionnés. Les accusés sont poursuivis pour infraction au code des marchés publics, notamment dans certaines opérations d'achat de pièces de rechange.
17ème Congrès des Villes arabes: Une délégation koweitienne en visite
par A. Z.
Une délégation koweitienne est attendue, à Constantine, le 16 mars prochain. Cette visite qui s'étalera sur trois jours (16, 17 et 18 mars), devrait ouvrir la voie à la préparation du ‘17ème Congrès des Villes arabes', qui sera accueilli, en 2016, à Constantine, indique un communiqué de l'APC. La délégation, précise encore le communiqué, est composée de deux membres de l'Organisation des Villes arabes ainsi qu'un membre coordinateur entre l'organisation et la commune de Constantine, et elle devrait s'atteler à la préparation de cet évènement qui coïncide avec la manifestation de «Constantine capitale de la Culture arabe, 2015».
Le président de l'APC de Constantine ainsi que d'autres membres de l'Assemblée rencontreront les membres de la délégation, le 17 mars, au siège de l'Hôtel de ville, afin de discuter des préparatifs du congrès, sur les plans organisationnel et logistique.
Pour rappel, c'est lors d'une visite du P/APC de Constantine à Doha (Bahreïn), au mois de novembre 2014, dans le cadre d'une participation au ‘16ème Congrès des Villes arabes', dont la ville de Constantine est membre permanent, qu'il a été proposé que le 17ème Congrès soit tenu dans la ‘ville des ponts'. Un évènement qu'elle peut organiser, à l'ombre d'une autre grande manifestation qui sera lancée le 16 avril prochain. Autant dire, donc, que les rouages sont en place pour accueillir ce congrès.
Le président de l'APC de Constantine ainsi que d'autres membres de l'Assemblée rencontreront les membres de la délégation, le 17 mars, au siège de l'Hôtel de ville, afin de discuter des préparatifs du congrès, sur les plans organisationnel et logistique.
Pour rappel, c'est lors d'une visite du P/APC de Constantine à Doha (Bahreïn), au mois de novembre 2014, dans le cadre d'une participation au ‘16ème Congrès des Villes arabes', dont la ville de Constantine est membre permanent, qu'il a été proposé que le 17ème Congrès soit tenu dans la ‘ville des ponts'. Un évènement qu'elle peut organiser, à l'ombre d'une autre grande manifestation qui sera lancée le 16 avril prochain. Autant dire, donc, que les rouages sont en place pour accueillir ce congrès.
60 postes à pourvoir à l'APC de Constantine
par A. Z.
L'APC de Constantine a lancé un concours, dont les épreuves se sont déroulées du 9 au 12 mars, dans le cadre de l'ouverture de 60 postes budgétaires, sur ses propres ressources financières, indique un communiqué transmis à notre rédaction par la cellule de communication de la municipalité. Sur les 60 postes en question, une vingtaine est réservée au grade d'administrateur territorial, 10 postes réservés au grade d'aide administratif territorial, 20 autres pour des agents de bureau et 10 postes dans la conservation de plans. Cette initiative s'inscrit dans le cadre de l'exécution d'une instruction du ministère de l'intérieur et des collectivités locales, dont le souci vise l'amélioration du service public, notamment les services de l'état-civil, comme le soulignent les termes du communiqué.
Ainsi, l'ambition à travers ces recrutements est de renforcer l'encadrement des services de la mairie, qui souffre d'un déficit criard en matière de cadres. Les postes d'exécution et de maîtrise occupent jusqu'à 90 % de l'organigramme de l'APC, avec une large proportion occupée par les jeunes du filet social, alors qu'on recense moins de 10 % de cadres sur le total des effectifs, indiquent de récentes statistiques des ressources humaines, mettant de la sorte l'accent sur la nécessité de recruter plus de cadres afin d'équilibrer les effectifs et gérer au mieux ses services. Pour certains avis, appuyés par les résultats des études menées dans le contexte des efforts à entreprendre pour améliorer le service public, «la faiblesse de l'administration communale viendrait justement de ce déficit de cadres, qu'il faut combler en urgence si l'on veut atteindre un service public efficace et probant».
Ainsi, l'ambition à travers ces recrutements est de renforcer l'encadrement des services de la mairie, qui souffre d'un déficit criard en matière de cadres. Les postes d'exécution et de maîtrise occupent jusqu'à 90 % de l'organigramme de l'APC, avec une large proportion occupée par les jeunes du filet social, alors qu'on recense moins de 10 % de cadres sur le total des effectifs, indiquent de récentes statistiques des ressources humaines, mettant de la sorte l'accent sur la nécessité de recruter plus de cadres afin d'équilibrer les effectifs et gérer au mieux ses services. Pour certains avis, appuyés par les résultats des études menées dans le contexte des efforts à entreprendre pour améliorer le service public, «la faiblesse de l'administration communale viendrait justement de ce déficit de cadres, qu'il faut combler en urgence si l'on veut atteindre un service public efficace et probant».
Huit projets pour Beni Hmidene et El Khroub
par A. El Abci
La wilaya de Constantine vient de bénéficier de huit projets entrant dans le cadre du dispositif de développement communautaire (DEV-COM), au titre du programme 2014, répartis à égalité entre les communes de Beni h'midène et d'El Khroub et relatifs notamment à des travaux d'adduction en eau potable, d'éclairage public et de construction ou de réhabilitation de petites infrastructures à caractère social et éducatif, apprend-on auprès de l'agence de développement social (ADS).
Selon le directeur de wilaya de cette agence, M. Atrous, les quatre projets allant à la commune de Beni h'midène ont trait à des travaux d'hydraulique, d'assainissement, d'alimentation en eau potable et d'éclairage public. Alors que pour la commune d'El Khroub, il s'agit de travaux d'assainissement au niveau de chacune des deux nouvelles villes de Ali Mendjeli et de Massinissa, en sus de la localité de Salah Derradji, et d'aménagement de trois écoles à Aïn Nahass.
Et notre interlocuteur d'indiquer que le dispositif de DEV-COM vise surtout l'amélioration des conditions de vie des communautés, par leur mise à contribution à la réalisation de projets socio- économiques, conçus pour satisfaire leurs besoins prioritaires. De même, ajoutera-t-il, que ce dispositif se particularise par l'implication de la communauté bénéficiaire à participer à hauteur de 10% au financement du projet, et les 90% qui restent sont à la charge de l'ADS, sachant que le montant de chaque projet est plafonné à 400 millions de centimes. «Les projets de Beni h'midène sont sur le point d'être lancés, car l'APC a déjà libéré sa quote-part représentant les 10% qui sont à la charge des communautés bénéficiaires se trouvant sur son territoire, alors que nous attendons toujours la participation financière de la mairie mère d'El Khroub pour le démarrage des projets qui lui reviennent». Notre vis-à-vis expliquera cette particularité d'impliquer les communes dans le financement par le fait que les projets éligibles au dispositif DEV-COM doivent être parrainés par des associations ou des communes sur la base des aspirations des populations bénéficiaires et ce, pour l'amélioration de leurs conditions de vie quotidienne et la création d'emploi. Et de rappeler, en l'occurrence, que si le dispositif est financé et géré au niveau central par l'agence ADS, au niveau de la wilaya sa gestion ainsi que son suivi sont confiés à la direction de l'action sociale (DAS) et ses démembrements dans les communes.
Selon le directeur de wilaya de cette agence, M. Atrous, les quatre projets allant à la commune de Beni h'midène ont trait à des travaux d'hydraulique, d'assainissement, d'alimentation en eau potable et d'éclairage public. Alors que pour la commune d'El Khroub, il s'agit de travaux d'assainissement au niveau de chacune des deux nouvelles villes de Ali Mendjeli et de Massinissa, en sus de la localité de Salah Derradji, et d'aménagement de trois écoles à Aïn Nahass.
Et notre interlocuteur d'indiquer que le dispositif de DEV-COM vise surtout l'amélioration des conditions de vie des communautés, par leur mise à contribution à la réalisation de projets socio- économiques, conçus pour satisfaire leurs besoins prioritaires. De même, ajoutera-t-il, que ce dispositif se particularise par l'implication de la communauté bénéficiaire à participer à hauteur de 10% au financement du projet, et les 90% qui restent sont à la charge de l'ADS, sachant que le montant de chaque projet est plafonné à 400 millions de centimes. «Les projets de Beni h'midène sont sur le point d'être lancés, car l'APC a déjà libéré sa quote-part représentant les 10% qui sont à la charge des communautés bénéficiaires se trouvant sur son territoire, alors que nous attendons toujours la participation financière de la mairie mère d'El Khroub pour le démarrage des projets qui lui reviennent». Notre vis-à-vis expliquera cette particularité d'impliquer les communes dans le financement par le fait que les projets éligibles au dispositif DEV-COM doivent être parrainés par des associations ou des communes sur la base des aspirations des populations bénéficiaires et ce, pour l'amélioration de leurs conditions de vie quotidienne et la création d'emploi. Et de rappeler, en l'occurrence, que si le dispositif est financé et géré au niveau central par l'agence ADS, au niveau de la wilaya sa gestion ainsi que son suivi sont confiés à la direction de l'action sociale (DAS) et ses démembrements dans les communes.
Immobilier: Les «bureaux d'affaires» et les courtiers pointés du doigt
par A. Mallem
Invités à assister à l'assemblée générale ordinaire du bureau de la wilaya de Constantine pour la présentation des bilans de l'année 2014, de nombreux responsables d'agences immobilières de l'Est et du centre du pays ont lancé un appel pressant aux autorités, notamment les services de la Sûreté, les ministères du commerce et du travail, pour assainir leur domaine d'activité en le débarrassant du phénomène du «courtage informel» qui, selon eux, exerce une concurrence déloyale et leur porte un grave préjudice. «Certes, le courtier a une existence légale mais pour d'autres domaines, nous a indiqué le chef du bureau de wilaya de Constantine, M. Noureddine, car la loi lui interdit formellement d'exercer son activité dans le créneau de l'immobilier qui est une activité réglementée». Et d'affirmer que le principal problème que rencontre la fédération nationale des agences immobilières (Fnai) ce sont ces «bureaux d'affaires» qui pillulent et activent au vu et au su de tout le monde, ainsi que le courtier informel. «Le phénomène est tellement répandu qu'aujourd'hui le courtage est pratiqué aussi bien par le PDG d'une société que le pharmacien du coin, le notaire, le taxieur ou le coiffeur. Et tout ce beau monde pratique occasionnellement le courtage immobilier informel, même le simple quidam qui vous apporte une information et demande à être payé», indique-t-on. Le second appel que les gérants des agences immobilières agréées ont lancé jeudi est fait en direction des citoyens pour les sensibiliser et les amener à «se détourner des courtiers informels» en s'adressant directement aux agences immobilières agrées, «de préférence celles qui sont adhérentes à la Fnai et qui sont identifiées par son logo, lesquelles peuvent intervenir pour les conseiller et leur apporter son assistance en cas de litiges», a conseillé le chef du bureau de wilaya.
M. Djebbar Hacène, le président d'honneur de la Fnai, qui a été invité également à cette rencontre, a donné un état des lieux des agences immobilières. Pour lui, l'autre problème auquel sont confrontées les agences immobilières réside au niveau de l'application du décret régissant la profession qui comporte, selon lui, une confusion entre l'agent immobilier et le courtier, deux opérateurs dont les activités sont différentes. «La loi a réglementé seulement l'obtention de l'agrément mais pas l'activité elle-même, a-t-il expliqué, et aucune circulaire d'application n'a été élaborée et diffusée à ce sujet». A propos des courtiers, M. Djebbar a proposé que le contrôle de leur activité soit laissé aux agents immobiliers agréés, à charge pour l'Etat d'intervenir pour sanctionner les dépassements.
Pour terminer, le président d'honneur de la Fnai a indiqué que le nombre d'agences immobilières du pays qui ont adhéré à la fédération atteint à peu près 2200 agences. Et leur nombre total peut aller jusqu'à 5500. Dans la wilaya de Constantine, leur nombre a été estimé entre 190 et 200 agences, et 80 d'entre elles ont adhéré à la Fnai.
Les commerçants du marché des Frères Bettou dans l'expectative
par A. Mallem
Détruit partiellement dans la nuit du 26 au 27 février par un incendie, le marché des Frères Bettou, ou «le marché Ferrando» comme l'appelle la population de la ville, sera reconstruit et aménagé selon des standards modernes pour la somme de 20 milliards de centimes. Donnée jeudi dernier par des responsables de l'APC, cette information a laissé pantois les commerçants du marché qui ont été privés de leur gagne-pain et qui ne cessent de faire la navette entre le cabinet du wali et le siège de l'APC pour connaître la date du lancement des travaux de reconstruction. «Mais nous ne trouvons pas d'interlocuteurs pour nous réconforter, nous parler de notre avenir immédiat et nous convaincre des intentions des autorités locales», se sont plaints jeudi dernier les commerçants qui se sont rassemblés en masse devant l'hôtel de ville, siège de l'APC. «Nous n'avons eu jusqu'à maintenant que de vagues échos pour nous affirmer que tout va bien, que notre problème allait être réglé rapidement», ont-ils ajouté. «Il est vrai que ces responsables, insensibles à notre situation, ne peuvent sentir que ce marché faisait vivre plus de 2000 familles. Et s'il reste fermé plus d'un mois, ces familles ne vont pas trouver de quoi manger», se sont lamentés les commerçants rassemblés massivement devant le siège de l'APC dès les premières heures de la matinée attendant d'être reçus par le maire. Ils expliquent encore en faisant un rappel de la rencontre organisée lundi, au cabinet du wali avec les responsables de l'APC que « ces derniers nous ont donné rendez-vous pour aujourd'hui au siège de l'APC pour nous montrer le plan d'aménagement du marché et recueillir nos avis. Malheureusement, nous n'avons trouvé personne à l'accueil». Et tandis que la majorité campait devant la porte principale de l'APC sans gêner le mouvement du personnel, deux délégués ont été invités à rencontrer le vice-président chargé des réalisations. De retour de cette «mission», les deux délégués ont expliqué à leurs collègues que l'adjoint au maire leur a expliqué que les données ont changé et que le fameux plan d'aménagement qu'ils attendaient fébrilement ne sera connu que jeudi prochain et il sera affiché dans le marché avant le lancement des travaux. Et sans parler du temps que dureraient les travaux, question fondamentale qui préoccupe essentiellement les commerçants, le vice-président de l'APC s'est contenté, d'après les dires des délégués, de révéler que le coût de l'aménagement qui sera confié à trois entreprises est évalué à 20 milliards de centimes. Ce qui a laissé pantois l'ensemble des commerçants. «Ce sera un palais ou quoi !», ont ironisé alors des commerçants goguenards et plus préoccupés par les délais de réalisation que par le budget. Ils ont proposé alors à la mairie d'isoler les 7 magasins qui ont été détruits par le feu afin de leur laisser la possibilité de continuer à exercer leurs commerces dans le reste des locaux et stands qui sont restés valides. «Le ramadhan approche, la manifestation «Constantine capitale de la culture arabe» est à nos portes, nos familles sont guettées par la faim et, compte tenu de tous ces facteurs, il n'est plus permis de laisser ce marché fermé», ont laissé entendre les commerçants.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق