اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة سكان قسنطينة بتنظيم تظاهرة قسنطينة عاصمة الدعارة العربية في قرص مضغوظ بدل اقامة المهرجانات الخرافية وولاية قسنطينة تقرر توزيع سكنات فقراء قسنطينة في قرص مضغوظ اقتداء بوزيرة التربية الالمكترونية بن قوفريط والاسباب مجهولة الاخبار العاجلة لمطالبة سكان قسنطينة بتنظيم تظاهرة قسنطينة عاصمة الدعارة العربية في قرص مضغوظ بدل اقامة المهرجانات الخرافية وولاية قسنطينة تقرر توزيع سكنات فقراء قسنطينة في قرص مضغوظ اقتداء بوزيرة التربية الالمكترونية بن قوفريط والاسباب مجهولة
|
|
||
|
||
|
http://jawahir.echoroukonline.com/articles/2040.html
مختصون وأكاديميون في ندوة الشروق حول تعديل قانون الأسرة:
لا تفجروا الأسرة بالطلاق والخلع
وهيبة سليماني / وردة بوجملين / نادية سليماني
2015/03/15
جانب من الندوة
صورة: يونس أوبعيش
- 12672
- 65
جمعيات متواطئة مع ناشطات يهوديات لتفكيك الأسرة الجزائرية!
مئات الملفات لقضايا الطلاق والخلع تجتاح مكاتب المحامين
صبّت كل تدخّلات المشاركين في ندوة الشّروق
حول مشروع تعديل قانون الأسرة في رفض سلسلة القوانين التي تستهدف تماسك
الأسرة الجزائرية، مؤكدين أن التعديلات السابقة كانت كارثة على المجتمع،
حيث زادت حالات الطلاق بشكل لافت، كما فتح الباب للزواج العرفي بسبب القيود
المفروضة على تعدد الزوجات، وما ينجر عن ذلك من اختلاط للأنساب، وأكد
هؤلاء أنه ينبغي على المشرع أخذ خصوصيات المرأة الجزائرية في كل تعديل
لقانون الأسرة.الحقوقية فاطمة الزهراء بن براهم :
جمعيات متواطئة مع ناشطات يهوديات لتفكيك الأسرة الجزائرية!
وأوضحت المحامية فاطمة الزهراء بن براهم في منتدى "الشروق"، أن اقتراح تعديل قانون الأسرة جاء باقتراح من المجلس الأوروبي عن طريق توصية 1293، وهي أخطر ما عرفه العالم الإسلامي والعربي، وهي نتاج تقرير للناشطة "رودي كارستا" نائب رئيس البرلمان الأوروبي المتشبّعة باليهودية المسيحية، حيث أعطت نظرة عن الجزائر منها أمور غريبة تتعلق بالطلاق والعنف ضد المرأة وتفاعلت مع بعض الجمعيات المغربية والجزائرية على وجه الخصوص، وتنفيذ حسب بن براهم لهذه التوصيات فتح باب النقاش حول قانون الأسرة.
وأكدت الناشطة الحقوقية بن براهم، أن المجلس الأوروبي يضغط على الأمم المتحدة من خلال أجندة نيويورك، للعمل على القاعدة الاجتماعية لبلدان المغرب العربي، وأجندة نيويورك تضغط على السياسيين والحكومات للتنفيذ، مضيفة أن هذه التوصيات بدأت بفكرة محاربة تعدد الزوجات، وإلغاء الولي يبالسماح للمغربيات والجزائريات للعيش في أوروبا حتى ولو كن متزوجات ولديهن أولاد.
وقالت إنّ هذه التوصيات وجهت للسفراء في أوروبا لتسهيل تطبيقها، وهي نقطة لم يتفطن لها المجتمع ولم يطلع عليها الجزائريون إلا المختصين والباحثين في السياسات الأوروبية تجاه المغرب والجزائر.
وحسب بن براهم فإن الإشكال الذي طرح سنة 2015، استدعى خلق الهيئة الجزائرية للحفاظ على الأسرة الجزائرية موازية للجنة الرسمية، وأن تخوفها من إلغاء الولي الشرعي وصل لحد إصابتها بـ"السكري"، حيث قالت "فوجئت بموقف بوتفليقة.. كان ذكيا فترك الجدال قائما بين اللجنة المؤسسة من طرف السلطة سنة 2005، والشعب وأنقذ في الأخير الجزائر من الخطر".
بوتفليقة أنقذ الجزائر من مهزلة إلغاء الولي الشرعي في الزواج
بن براهم تعتبر أن التخوف اليوم من التعديل الجديد لقانون الأسرة ليس بالحجم الذي كان خلال طرح إشكالية الولي الشرعي، التي مررت بطريقة شيطانية عن طريق جمعيات مسمومة، بعد أن كانت أفكارا غريبة في إطار أجندة "نيويورك".
وقالت المحامية بن براهم، إن الخطر عائد إلينا من خلال قانون الأسرة الحالي، وقانون العقوبات، وتساءلت "هل نريد أن ندفع برجالنا للسجون؟! ونرمي بنسائنا للشارع وأطفالنا لدور الحضانة؟!"، ثم أضافت "إن لجنة 2005 لعبت دورا جزئيا فقط، واليوم تأتي اللجنة الجديدة لمراجعة قانون الأسرة لتأخذ الجزء الثاني".
وأشارت بن براهم في ذات السياق أن أجندة نيويورك لديها دورا سياسيا وهو المنتظر في السنوات القادمة، وبعض السياسيين وممثلي المجتمع المدني منقادون وراء ذلك دون وعي منهم، حيث ترى ضرورة جعل الأسرة في مركز النقاش، وكمحور أساسي لكل القوانين.
مئات الملفات لقضايا الطلاق والخلع تجتاح مكاتب المحامين
شبهت بن براهم، الطرح الجديد لقانون الأسرة بالمثل القائل "عريان يبحث عن حزام سروال"، مؤكدة "أن الخطأ مسموح في الجانب السياسي والاقتصادي، لكن الخطأ في حق الأسرة تحطيم للهرم الاجتماعي، وبهذا تنهار الدولة".
وانتقدت الحقوقية فاطمة الزهراء بن براهم، طريقة التعامل مع قانون الأسرة بعيدا عن استراتيجيات توضح حاجياتها وطرح يحدد ما تريده الدولة لكي تحمي هذه الخلية، موضحة أن لكل مجتمع خصوصياته "لماذا نأتي بإملاءات خارجية لا نعرف عنها شيئا، هدفها تحطيم الأسرة الجزائرية؟".
وحسب المتحدثة، فإن تعدد الزوجات بالطريقة التي أتى بها قانون الأسرة الحالي "كارثة" يجب مواجهتها، خلفت المئات من ملفات الطلاق والخلع التي تطرح أمام مكاتب المحامين يوميا، حيث تقول إن المرأة اليوم أصبحت مهانة أكثر ومدفوعة للطلاق في حالة عدم الموافقة على زواج زوجها بأخرى، وباتت العلاقات غير الشرعية والخيانة والزواج العرفي تهدد المجتمع وتعيدنا للعرف ونحن في 2015.
وقالت بن براهم إن حضانة الطفل في قانون الأسرة الجزائري أكبر "حڤرة" تواجهها المرأة وتدفع بها إلى الشارع وتعرضها للسقوط بين أنياب شبكات الدعارة.
الدكتور عبد الرزاق ڤسوم رئيس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين:
أصحاب التّوجه "اللاديني" وراء قوانين تدمير الأسرة الجزائرية
ومن جهة أخرى، أوضح الشيخ ڤسوم قائلا: "الأصل في القانون هو حماية الإنسان وإسعاده لا معاقبته، ولكن إذا بنينا الأسرة على العقوبات فأي سعادة ستكون لهذه الأسرة، وأين مستقبل الأسرة في ظل هذا القانون؟ وتابع الشيخ ڤسوم في سياق متصل: "لو قالوا قانون إسعاد الأسرة مثلا أو قانون حماية المرأة من التعسف فهذا مقبول، ولكن أن يطلق عليه "قانون العقوبات" فهذا غير معقول، خاصة وأن القانون يقوم على أساس معاقبة الزوج والأب والابن ويركز على معاقبة الزوج بشكل خاص، نحن نعتقد أن الأساس في العلاقة الزوجية هو قيامها على أساس الحب والمودة كما ينص على ذلك ديننا الحنيف، لا على العقوبة التي تؤدي إلى "النشاز" وإلى التصدع داخل البيت الواحد، ولهذا فأنا أعتقد أنه من أولى الأولويات أن تتم إعادة النظر في هذا القانون، وخاصة فيما يتعلق بقضية "العقوبة".
وأشار الشيخ ڤسوم في سياق متصل إلى أن هذا القانون من شأنه أن يؤدي إلى تفاقم كل من ظاهرة الطلاق والخلع والتفكك الأسري، مشكلة السكن وتعدد الزوجات، متسائلا: "هل نحتكم في هذا إلى قانون الله أم إلى قانون "بيكين" وقانون هيئة الأمم المتحدة؟ وهذه في رأيي أهم النقاط التي يجب ان نعيد النظر فيها".
واتهم ڤسوم أصحاب التوجه اللاديني بالوقوف وراء مشروع تدمير الأسرة الجزائرية من خلال إقرار مثل هذا النوع من القوانين، حيث قال: "المرأة الجزائرية كما يقول الشيخ الإبراهيمي تنتحب ولا تنتخب، فمادام أنها تنتحب فيجب مسح دموعها وإعادة البسمة إلى وجهها وبعد ذلك نحاول أن نعزز تواجدها بقوانين ولكن أصحاب التوجه "اللاديني" الذين يقولون بأن تمسكنا بتعاليم الدين وراء الأخطاء التي نقع فيها ومن ثمة يجب مقاومتها، نحن لا نلزم الناس بتطبيق الشريعة الإسلامية، ولكن هذا لا يعني أن نسن قوانين بعيدة كل البعد عن الإسلام في بلد 90 بالمائة من شعبه مسلم، فالمشكلة الأساسية هي مع الذين يعارضون تطبيق الإسلام ومبادئه الإنسانية".
ووجه الشيخ ڤسوم رسالة إلى المرأة الجزائرية مفادها ان سعادتها ومصلحتها في بيت عائلي يسوده التفاهم والمودة والسعادة، فلا يمكن للمرأة أن تعيش سعيدة بإنزال العقوبة على زوجها او ابنها او والدها، وليس من صالحها، مشيرا إلى انه متفائل بطلب رئيس الجمهورية مراجعة القانون قائلا: "نحن متفائلون بعد أن طالب رئيس الجمهورية بإعادة النظر في قانون العقوبات، ولكن كيف يمكن إعادة النظر في هذه القضية؟ عليه أن يستعين بالأخصائيين من العلماء ورجال القانون حتى نأتي بقانون متكامل يأخذ بعين الاعتبار الانفتاح على القيم الانسانية النبيلة والمرجعية الإسلامية الأصيلة، وهذا طلبنا مادام انه أقسم اليمين على احترام الدين، ولهذا فنحن نطالبه بتجسيد هذا فيما يتعلق بقانون الأسرة".
حسين خلدون عضو اللجنة الوطنية الاستشارية لحماية حقوق الإنسان:
تطرف الجمعيات النسوية والغلو الديني فتح باب استغلال المرأة
تهامي ماجوري: قانون الأسرة الحالي بعيد عن انشغال وواقع الجزائريين
ودعا ماجوري، ضرورة إشراك علماء الفقه والمختصين لاستدراك النقائص التي تشوب القوانين المتعلقة بالأسرة وتقييمها بالقيم الدينية مع ترشيد النفقات في إطار ما ين صبه الشرع.
جمعيات التنصير تسعى لاستدراج الجزائريات..
انتقدت مجموعة من الحقوقيات والمحاميات، التعديلات الأخيرة التي جاءت في قانون العقوبات المصوت عليه من طرف المجلس الشعبي الوطني، والمتعلقة بالعنف ضد المرأة، حيث وصفت مشروع القانون بـ"القاتل للأسرة”، والذي عدل تحت ضغوطات دولية. وفتحت المحامية فاطمة الزهراء بن براهم، النار، على التعديلات الأخيرة التي جاءت في قانون العقوبات المصوت عليه مؤخرا، حيث تساءلت عن سبب التسرع في المصادقة على نص المشروع، الذي يعتبر ـ حسبها ـ نتاج توصيات مجلس أوروبا الذي يصنع السياسات الأوروبية كل ثلاث سنوات،
وقالت المتحدثة في كلمة لها في المنتدى الشهري لحزب جبهة التغيير، وبلهجة شديدة ”من يقبل بهكذا قوانين ليسوا وطنيين ولا يحبون ديننا الإسلام”، واعتبرت المحامية بن براهم أن ”هذا القانون صودق عليه قبل 08 مارس استجابة لأوامر غربية”. وعادت المتحدثة إلى توصيات خاصة بالجزائر صدرت عن مجلس أوروبا، من بينها إعطاء أوامر بتسهيل منح التأشيرة للمرأة الجزائرية لدخول الأراضي الأوروبية، ومنحها رخصة العمل في أراضيها كأولوية، شريطة مطالبتها بتعديل قانون الأسرة وإسقاط شرط الولي، محملة المسؤولية لذلك من جهة أخرى لحركة التنصير التي تساعد على ذلك بالإضافة لبعض الجمعيات. وفي هذا السياق، عادت المحامية بن براهم إلى تعديل قانون الأسرة سنة 2005، حيث قالت ”جمعيات حاولت الضغط على الرئيس لتعديل قانون الأسرة ونزع شرط الولي أثناء عقد الزواج”. وانتقدت بن براهم، عرض الأسباب الذي اعتمد في التعديل الأخير لقانون العقوبات، الذي جاء ”تطبيقا للالتزامات الدولية” وتساءلت ”وإسلامنا أليس له قيمة؟”، وقالت ”هذا القانون لا يمكن تطبيقه على الأسرة الجزائرية”.
وفي السياق، انتقدت المحامية فاطمة حمادي، نص قانون العقوبات المصادق عليه مؤخرا، ووصفته بـ"القاتل للأسرة الجزائرية”، واعتبرته ”هدية تحتوي على سموم لقتل الطاقات النسوية”، كما انتقدت أيضا ”الخلع” الموجود في قانون الأسرة الحالي الذي أصبح ”يهدد الأسرة الجزائرية بالتفكك”، وحذرت مما وصفته بـ"الخداع” الموجود ”ضد المرأة” في القوانين الجزائرية.
المصدر
جريدة البلاد
عندما تصبح "الزانية" أما عازبة!
كريمة خلاص
2015/02/13
- 34801
- 107
لا توجد كلمات دلالية لهذا المقال
تشكل الزانيات أو "الأمهات العازبات" كما
يراد تسميتهن عبئا اجتماعيا ودينيا واقتصاديا ثقيلا في مجتمعنا، يستوجب من
الجميع التجند لمحاربته والقضاء عليه في مهده لا محاربة ومعالجة آثاره لأن
الورم يجب أن يستأصل من جذوره.
لكن ما
يثير الاستغراب والتعجب ما نسمعه من بعض الأطباء المختصين الذين يطالبون
ويلحون بل ويلومون الدولة لأنها لم توفر موانع الحمل للفتيات اللواتي يقمن
علاقات غير شرعية وبالأخص حبوب منع الحمل الاستعجالية التي تحظر في
صيدلياتنا، ما ينتج عنه أطفال لقطاء، وبنظرهم هذه هي أفضل الطرق للتقليل من
النتائج الوخيمة للظاهرة.
البحث عن الحلول العلمية أمر جيد جدا، لكن
الأولى أن نبدأ أولا بتأصيل قيم ديننا الحنيف الذي ينهانا عن الزنا
والعلاقات الغرامية غير الشرعية وغير المضبوطة فإنها مصدر كل هلاك وبلاء،
ولا أعتقد أنهما أمران مختلفان أو منفصلان ففي الإسلام استطباب من كل داء
والعلم أثبت في كثير من المرات المقاصد الصحية للعديد من النواهي والمحرمات
التي تؤثر على صحة الإنسان وعلاقاته الاجتماعية وضبطها أيما ضبط، كما أن
فعل الزنى لايكتمل إلا بوجود الشريك الذكر فلما لا يغدق عليه هؤلاء
الأخصايون نصائحهم؟.
لكن يبدو أن تلطيف الألقاب وجبر خواطر
هؤلاء "الزانيات" اللواتي بتنا بقدرة قادر أمهات عازبات، مع أن التسمية لا
تعد منطقية أبدا، جعلنا نلطف الحلول أيضا ونجبر خواطرهن على فحشائهن وبدل
أن نلوم ونستنكر التساهل الممارس من قبل المجتمع والدولة والاستخفاف بحدود
الله، بتنا نحاف على مشاعر هذه الفئة باسم
حقوق الإنسان والحريات الشخصية ومواكبة تطورات العصر وأصبحنا لا نجرأ على
وصفهن بما فيهن، رغم أن نسبة كبيرة منهن مذنبات فاجرات إلا فئة قليلة جدا
كانت ضحية وحوش ذكورية كاسرة لا ترحم، حتى كدنا نخشى أن تطل علينا يوما ما
نقابة أو اتحادية لحماية الزانيات عفوا "الأمهات العازبات" والمطالبة
بتعويض عن الضرر المعنوي الذي يلحق بالمنخرطات فيها، لما يخدش مشاعرهن
"الرقيقة المرهفة" وهن يوصفن بهذا اللفظ، وما ذلك عليهن ببعيد.
للأسف ابتعدنا كثيرا عن ديننا وتعاليمه
وجملنا النواهي والمعاصي واعتبرناها حرية فردية لا يجب التدخل لضبطها أو
كبح جماحها التي تعصف بكل ماهو جميل من حولنا وتنذر بقنابل موقوتة اسمها
الأطفال اللقطاء الذين يلفظهم الزانون ويعزف عن كفالتهم العقيمون وينساهم
المحسنون.. أطفال رغم براءتهم وطهارتهم إلا أنهم يولدون موصومين بالعار
ويسددون فواتير عبث واستهتار أشخاص لم يجدوا رادعا لهم فتمادوا في ميوعهم.
أفبعد كل هذا نندب مآسينا ونبذل المال
والجهد للبحث عن حلول هي أصلا موجودة في شريعتنا لكننا لا نجرأ على تطبيقها
خشية وصفنا بالمتخلفين أو الإرهابيين، فقط إرضاء للغرب الذي نفث سمومه في
كل الزوايا والقضايا، فمتى نعود إلى رشدنا ونجتث الوباء من الجذور ونقيم
حدود الله لا نخشى في ذلك لومة لائم؟.
أخرجوا الجيش إلى المدرسة؟!
الأربعاء 18 مارس 2015
22
996
لم تعجبني فكرة القرص المضغوط لاستخلاف الأساتذة، لأنه ليس
بإمكان كل الأولياء توفير كومبيوتر لأبنائهم. وكان على مستشاري الوزيرة أن
ينبهوها لهذه القضية.
صحيح أن فكرة القرص المضغوط ستحل جزءاً من المشكلة حتى لا يبقى التلاميذ يصارعون الفراغ، ولكن لابد من توفير الفرصة لكل التلاميذ بكل الثانويات وبكل الولايات، وبالمناطق الداخلية الفقيرة، والتي لا يقوى غالبا الأولياء فيها على توفير الكتب والكراريس فما بالك بتوفير حاسوب!؟
لكن لماذا لا تلجأ السيدة الوزيرة، بل والحكومة وكل مؤسسات الدولة، لأن قضية حل مشكل الإضراب لم تعد تخص الوزيرة ولا الوزارة وحدهما، بل صارت مشكلة بلاد بحالها، ومشكلة كل مؤسسات الدولة من رئاسة الجمهورية، إلى آخر مؤسسة في المجتمع، الأسرة، لماذا لا تلجأ الوزيرة للاستعانة بمؤسسة الجيش؟ أليس من مهام الجيش الدستورية هي حماية الوطن من أي عدوان يستهدفه؟ وهل هناك عدوان أكبر من هدم بناء الأجيال، والعمل على انهيار المدرسة والمنظومة التربوية؟! فعندما تنهار المدرسة ينهار معها كل شيء!؟
لا تذهبوا بعيدا بخيالكم، لم أقصد أن تخرج الدبابات والمدافع، وإنما أن نستعين بشباب الخدمة الوطنية وعناصر الجيش ممن تتوفر لديهم مؤهلات لإعطاء الدروس، وفك الحصار عن المدرسة. ألم يتدخل الجيش مؤخرا في عين صالح لفك الصراعات بين السكان وقوات الأمن، وحمى المواطنين هناك مما كاد أن يتحول إلى أحداث دامية؟
هيا أخرجوا شباب الجيش إلى الثانويات لملء الفراغ. ألم يكن الهدف من الخدمة الوطنية وفلسفتها الأساسية هو إشراك شباب الخدمة في كل ورشات بناء الوطن؟! وبما أن هذه الورشات مثل طريق الوحدة الإفريقية، والسد الأخضر والألف قرية نموذجية التي بنيت بسواعد شباب الخدمة الوطنية لم تعد قائمة، فها هي الفرصة لاستغلال هذه الطاقات الكامنة في الثكنات في حل الأزمة القائمة والتي إن طالت أمدها أكثر ستؤدي إلى نتائج وخيمة، ليس فقط في مستوى التحصيل العلمي، بل على نفسية التلاميذ، خاصة المقبلين على الامتحانات.
لا زلت أتذكر العديد من شباب الخدمة الوطنية، الذين استعين بهم في المتوسطات والثانويات سنوات السبعينيات. وقتها لم تكن البلاد تتوفر على العدد الكافي من الأساتذة الذي كانت البلاد في حاجة إليه، وكانت تستعين بالأساتذة المتعاونين من البلدان العربية والغرب، ما يكلف الخزينة وميزانية التعليم مبالغ خيالية، كان اقتصاد بلادنا وقتها في حاجة إليها. ولماذا اليوم لا نعيد الاستفادة من هذا المعين؟!
أعرف أن ما أقوله سيصدم البعض، لكن لم يعد الوقت يسمح بالأخذ والرد والصبر على لعبة القط والفأر التي تتمادى النقابات المضربة لإغراق المدرسة فيها.
صارت الصورة واضحة للعيان، والهدف ليس تحسين الظروف الاجتماعية للأستاذ، بقدر ما هو إجبار السلطة على طرد الوزيرة، لأنها هي غير المرغوب فيها كشخص، لأنها فرانكوفونية ولا ترتدي الحجاب، ولأنها فقط امرأة!
حدة حزام
صحيح أن فكرة القرص المضغوط ستحل جزءاً من المشكلة حتى لا يبقى التلاميذ يصارعون الفراغ، ولكن لابد من توفير الفرصة لكل التلاميذ بكل الثانويات وبكل الولايات، وبالمناطق الداخلية الفقيرة، والتي لا يقوى غالبا الأولياء فيها على توفير الكتب والكراريس فما بالك بتوفير حاسوب!؟
لكن لماذا لا تلجأ السيدة الوزيرة، بل والحكومة وكل مؤسسات الدولة، لأن قضية حل مشكل الإضراب لم تعد تخص الوزيرة ولا الوزارة وحدهما، بل صارت مشكلة بلاد بحالها، ومشكلة كل مؤسسات الدولة من رئاسة الجمهورية، إلى آخر مؤسسة في المجتمع، الأسرة، لماذا لا تلجأ الوزيرة للاستعانة بمؤسسة الجيش؟ أليس من مهام الجيش الدستورية هي حماية الوطن من أي عدوان يستهدفه؟ وهل هناك عدوان أكبر من هدم بناء الأجيال، والعمل على انهيار المدرسة والمنظومة التربوية؟! فعندما تنهار المدرسة ينهار معها كل شيء!؟
لا تذهبوا بعيدا بخيالكم، لم أقصد أن تخرج الدبابات والمدافع، وإنما أن نستعين بشباب الخدمة الوطنية وعناصر الجيش ممن تتوفر لديهم مؤهلات لإعطاء الدروس، وفك الحصار عن المدرسة. ألم يتدخل الجيش مؤخرا في عين صالح لفك الصراعات بين السكان وقوات الأمن، وحمى المواطنين هناك مما كاد أن يتحول إلى أحداث دامية؟
هيا أخرجوا شباب الجيش إلى الثانويات لملء الفراغ. ألم يكن الهدف من الخدمة الوطنية وفلسفتها الأساسية هو إشراك شباب الخدمة في كل ورشات بناء الوطن؟! وبما أن هذه الورشات مثل طريق الوحدة الإفريقية، والسد الأخضر والألف قرية نموذجية التي بنيت بسواعد شباب الخدمة الوطنية لم تعد قائمة، فها هي الفرصة لاستغلال هذه الطاقات الكامنة في الثكنات في حل الأزمة القائمة والتي إن طالت أمدها أكثر ستؤدي إلى نتائج وخيمة، ليس فقط في مستوى التحصيل العلمي، بل على نفسية التلاميذ، خاصة المقبلين على الامتحانات.
لا زلت أتذكر العديد من شباب الخدمة الوطنية، الذين استعين بهم في المتوسطات والثانويات سنوات السبعينيات. وقتها لم تكن البلاد تتوفر على العدد الكافي من الأساتذة الذي كانت البلاد في حاجة إليه، وكانت تستعين بالأساتذة المتعاونين من البلدان العربية والغرب، ما يكلف الخزينة وميزانية التعليم مبالغ خيالية، كان اقتصاد بلادنا وقتها في حاجة إليها. ولماذا اليوم لا نعيد الاستفادة من هذا المعين؟!
أعرف أن ما أقوله سيصدم البعض، لكن لم يعد الوقت يسمح بالأخذ والرد والصبر على لعبة القط والفأر التي تتمادى النقابات المضربة لإغراق المدرسة فيها.
صارت الصورة واضحة للعيان، والهدف ليس تحسين الظروف الاجتماعية للأستاذ، بقدر ما هو إجبار السلطة على طرد الوزيرة، لأنها هي غير المرغوب فيها كشخص، لأنها فرانكوفونية ولا ترتدي الحجاب، ولأنها فقط امرأة!
حدة حزام
التعليقات
(22 )
1 | parlez nous de cette école!!! | algériens modestes
2015/03/18
ECOLE ALGERIENNE DE PARIS | ALGERIE DE ABANE RAMDHANE 2015/02/17
Comment a –ton sélectionné l’encadrement de l’école algérienne de PARIS ?
Nous aimerions tous se trouver à l’école algérienne de PARIS,mais comment ?
. Si en Algérie,rien n'a bougé pour les enseignants , l’ état fait la sourde oreille, c’ est "sa tactique" de gagner du temps.A PARIS il ne faut pas s’attendre à ce que la nouvelle direction fasse quelque chose,elle a eu pour consigne le statu quo.C’est à dire ne pas toucher les privilégiés, surtout pas.Qui a été immédiatement bien installé?la fille du général la juriste(?) avec un beau bureau.A qui on a laissé toutes ses prérogatives? Au fils du général.Pendant que le conseiller pédagogique erre comme une âme en peine et sans bureau ,et sans personnel( adjointes d Education qui devraient être sous ses ordres ) .La direction veut promouvoir le surveillant général du collège(car il a "les épaules larges" )pour le nommer surveillant général du primaire et collège (alors qu’ il est incapable de comprendre le fonctionnement de l’ école et il est juste bon à endoctriner les élèves et instaurer la prière à l’école )et écarter une compétence qui est là depuis 13 ans.C’est quoi la direction ?C’est une directrice entourée de femmes de mauvaises mœurs qui commandent aux enseignants et au personnel. Fatima,amina ,ghazlane,souad.... .Pour être reçus ,il faut l’ autorisation de ces femmes,(de sa cour) qui sont toujours dans son bureau et que vous devez supporter lorsque vous êtes reçus pour exposer vos problèmes.rien de bon à attendre .Et si on se constituait partie civile contre cette école nous sommes dans un pays de droit.
Et si l’école Algérienne de PARIS se mettait aussi en greve? Pour METTRE TOUT à PLAT.Revoir les salaires exorbitants des pistonnés et revaloriser les salaires des enseignants qui sont inférieurs ou égals à ceux de simples agents chauffeurs(2000€) agent de maintenance(3000€) intendante (4200€) gestionnaire contractuel chargé(?) du patrimoine devenu chef de site (4000€).
Secrétaires(2500€).Assistante juridique (?)2300€.Laborantine(?)sans labo 2500€ .Adjointe des services economique (?)2500€ . Médecin chef 4000€
.
Comment a –ton sélectionné l’encadrement de l’école algérienne de PARIS ?
Nous aimerions tous se trouver à l’école algérienne de PARIS,mais comment ?
. Si en Algérie,rien n'a bougé pour les enseignants , l’ état fait la sourde oreille, c’ est "sa tactique" de gagner du temps.A PARIS il ne faut pas s’attendre à ce que la nouvelle direction fasse quelque chose,elle a eu pour consigne le statu quo.C’est à dire ne pas toucher les privilégiés, surtout pas.Qui a été immédiatement bien installé?la fille du général la juriste(?) avec un beau bureau.A qui on a laissé toutes ses prérogatives? Au fils du général.Pendant que le conseiller pédagogique erre comme une âme en peine et sans bureau ,et sans personnel( adjointes d Education qui devraient être sous ses ordres ) .La direction veut promouvoir le surveillant général du collège(car il a "les épaules larges" )pour le nommer surveillant général du primaire et collège (alors qu’ il est incapable de comprendre le fonctionnement de l’ école et il est juste bon à endoctriner les élèves et instaurer la prière à l’école )et écarter une compétence qui est là depuis 13 ans.C’est quoi la direction ?C’est une directrice entourée de femmes de mauvaises mœurs qui commandent aux enseignants et au personnel. Fatima,amina ,ghazlane,souad.... .Pour être reçus ,il faut l’ autorisation de ces femmes,(de sa cour) qui sont toujours dans son bureau et que vous devez supporter lorsque vous êtes reçus pour exposer vos problèmes.rien de bon à attendre .Et si on se constituait partie civile contre cette école nous sommes dans un pays de droit.
Et si l’école Algérienne de PARIS se mettait aussi en greve? Pour METTRE TOUT à PLAT.Revoir les salaires exorbitants des pistonnés et revaloriser les salaires des enseignants qui sont inférieurs ou égals à ceux de simples agents chauffeurs(2000€) agent de maintenance(3000€) intendante (4200€) gestionnaire contractuel chargé(?) du patrimoine devenu chef de site (4000€).
Secrétaires(2500€).Assistante juridique (?)2300€.Laborantine(?)sans labo 2500€ .Adjointe des services economique (?)2500€ . Médecin chef 4000€
.
2 | gouvernants zélés!!! | algérie de chaabani
2015/03/18
l'algérie pays zélé!occupez vous de votre peuple qui crève
la misère.espèce de gouvernant taiwan!on aura votre peau! | algérie de
boudiaf 2015/03/14
LE CHAO EN LYBIE EST UNE CREATION DES USA ISRAEL ET TOUT L’OCCIDENT
Les singeries de l’ALGERIE ne servent à rien et c’est un secret de ploychinelle.
Si le gouvernement légal de la Syrie était tombé comme les autres auparavant, ou si le régime avait été renversé comme celui de Kadhafi, il y aurait eu d’autres printemps arabes. Mais la Syrie en a été le coup d’arrêt.
Globalement, les Américains sont ceux qui commandent et ont mis en œuvre une stratégie du chaos. Ils ont continué à soutenir les gens d’Al-Qaïda, dont ils sont les créateurs avec l’Arabie Saoudite et le Pakistan. Puis, quand ils n’en ont plus eu besoin, ils les ont laissé tomber en leur disant « débrouillez-vous ».
Les mouvements terroristes internationaux, comme ceux qui sévissent en Syrie et ailleurs dans le Moyen-Orient ou le monde musulman, sont des héritiers d’Al-Qaïda. Les États-Unis n’ont pas de raison de ne pas s’en servir, tout en sachant que ce n’est pas leur modèle social. Ils les utilisent puis, quand ils ne s’en servent plus, ils les bombardent.
Je ne crois pas que les États-Unis aient une sympathie particulière pour les mouvements islamistes, ni pour les Arabes d’ailleurs – cela se saurait. Mais ils peuvent s’accommoder de tout. Leurs meilleurs alliés sont des gouvernements islamistes. Ils ont du mal à trouver des alliés progressistes : ils n’en ont jamais eu dans l’Histoire.
"Ce qui fait courir les occidentaux en Arabie: c'est le pétrole et ... les intérèts d'Israel".
Le pétrole détourné d’Irak et de Syrie va notamment vers Israël, sans besoin d’oléoducs.
Israël est derrière toutes les crises du monde arabe, toujours à l’affût. La sécession du Sud-Soudan est un triomphe de la diplomatie américaine et de la diplomatie israélienne.
Ils ne veulent pas la peau de Tourabi ou Al-Bachir, ils veulent couper le Soudan en morceaux. Ils ont réussi, et cela continue avec le Darfour.
Mais lequel des régimes nés des « printemps arabe » est-il brillant ? L’industrie de production de la démocratie américaine au nouveau Grand Moyen-Orient est un trompe-l’œil qui vient des années 1980-1990. Cela n’a rien à voir avec la démocratie et les droits de l’homme : cette stratégie sert à casser le monde arabo-musulman, comme cela est attesté dans de nombreux documents.
Il y a un plan, ce n’est pas de la conspiration. Au Bahreïn par exemple, ils soutiennent à la fois la rébellion, ce qui leur permet de dire qu’ils défendent les droits de l’homme et la démocratie, et la monarchie pro-saoudite sunnite. Ils ont fait la même chose au Yémen, et en Égypte, même chose : d’abord Moubarak, puis les islamistes, puis Morsi et maintenant Sissi. Ce n’est pas logique, c’est la logique du chaos. Et elle est bel et bien là.
"La France soutient à la fois les terroristes modérés et les djihadistes démocratiques".
Les alliés privilégiés de la France sont le Qatar, la Turquie et l’Arabie Saoudite.
Le chaos, c’est le but des néoconservateurs .
Quand la configuration est défavorable, on essaie de changer le régime, et si on n’y arrive pas, on casse l’État – en particulier les armées du monde arabe –, on ruine le pays. Cette stratégie figure dans beaucoup de documents américains ou israéliens. Ça s’est produit avec les armées égyptienne, irakienne, syrienne et sans doute algérienne.
Un ancien directeur de la CIA a dit qu’il fallait s’occuper des pays comme la Syrie et l’Égypte, déstabiliser huit pays… L’idée, c’est de leur « préparer » un islam qui leur convienne et d’aider les musulmans à accéder au pouvoir. Quand ces pays auront bien été déstabilisés, alors on pourra s’occuper de l’Arabie Saoudite.
Il n’y aurait pas eu de relance de la crise ukrainienne s’il n’y avait pas eu la crise syrienne. Autrement dit, si la Russie avait laissé tomber Bachar, il n’y aurait pas eu une crise ukrainienne à ce niveau de gravité.
Les Occidentaux parlent toujours d’une opposition modérée en Syrie, je ne sais pas où ils la voient, mais c’est leur discours. Ils arment une opposition qui est en fait celle des djihadistes… L’alliance qui s’est forgée progressivement entre la Turquie, l’Arabie Saoudite et les Occidentaux, notamment États-Unis, France, Angleterre, alliance de circonstance s’il en est, résiste encore.
Elle ( l’Arabie Saoudite ) exporte son idéologie pour éviter d’être attaquée à son tour. Mais celui qui a une vision universaliste,c’est le leader turc Erdogan. Les projets qu’il concoctait avant le printemps arabe étaient différents. Il était proche de la Syrie et de la Libye. Maintenant, il est le soutien des Frères musulmans. Il reçoit les visiteurs étrangers dans le palais du Sultan avec une garde d’honneur de vingt-huit soldats qui représentent vingt-huit provinces ottomanes. Ce gouvernement islamiste turc est nostalgique de l'Empire perdu
LE CHAO EN LYBIE EST UNE CREATION DES USA ISRAEL ET TOUT L’OCCIDENT
Les singeries de l’ALGERIE ne servent à rien et c’est un secret de ploychinelle.
Si le gouvernement légal de la Syrie était tombé comme les autres auparavant, ou si le régime avait été renversé comme celui de Kadhafi, il y aurait eu d’autres printemps arabes. Mais la Syrie en a été le coup d’arrêt.
Globalement, les Américains sont ceux qui commandent et ont mis en œuvre une stratégie du chaos. Ils ont continué à soutenir les gens d’Al-Qaïda, dont ils sont les créateurs avec l’Arabie Saoudite et le Pakistan. Puis, quand ils n’en ont plus eu besoin, ils les ont laissé tomber en leur disant « débrouillez-vous ».
Les mouvements terroristes internationaux, comme ceux qui sévissent en Syrie et ailleurs dans le Moyen-Orient ou le monde musulman, sont des héritiers d’Al-Qaïda. Les États-Unis n’ont pas de raison de ne pas s’en servir, tout en sachant que ce n’est pas leur modèle social. Ils les utilisent puis, quand ils ne s’en servent plus, ils les bombardent.
Je ne crois pas que les États-Unis aient une sympathie particulière pour les mouvements islamistes, ni pour les Arabes d’ailleurs – cela se saurait. Mais ils peuvent s’accommoder de tout. Leurs meilleurs alliés sont des gouvernements islamistes. Ils ont du mal à trouver des alliés progressistes : ils n’en ont jamais eu dans l’Histoire.
"Ce qui fait courir les occidentaux en Arabie: c'est le pétrole et ... les intérèts d'Israel".
Le pétrole détourné d’Irak et de Syrie va notamment vers Israël, sans besoin d’oléoducs.
Israël est derrière toutes les crises du monde arabe, toujours à l’affût. La sécession du Sud-Soudan est un triomphe de la diplomatie américaine et de la diplomatie israélienne.
Ils ne veulent pas la peau de Tourabi ou Al-Bachir, ils veulent couper le Soudan en morceaux. Ils ont réussi, et cela continue avec le Darfour.
Mais lequel des régimes nés des « printemps arabe » est-il brillant ? L’industrie de production de la démocratie américaine au nouveau Grand Moyen-Orient est un trompe-l’œil qui vient des années 1980-1990. Cela n’a rien à voir avec la démocratie et les droits de l’homme : cette stratégie sert à casser le monde arabo-musulman, comme cela est attesté dans de nombreux documents.
Il y a un plan, ce n’est pas de la conspiration. Au Bahreïn par exemple, ils soutiennent à la fois la rébellion, ce qui leur permet de dire qu’ils défendent les droits de l’homme et la démocratie, et la monarchie pro-saoudite sunnite. Ils ont fait la même chose au Yémen, et en Égypte, même chose : d’abord Moubarak, puis les islamistes, puis Morsi et maintenant Sissi. Ce n’est pas logique, c’est la logique du chaos. Et elle est bel et bien là.
"La France soutient à la fois les terroristes modérés et les djihadistes démocratiques".
Les alliés privilégiés de la France sont le Qatar, la Turquie et l’Arabie Saoudite.
Le chaos, c’est le but des néoconservateurs .
Quand la configuration est défavorable, on essaie de changer le régime, et si on n’y arrive pas, on casse l’État – en particulier les armées du monde arabe –, on ruine le pays. Cette stratégie figure dans beaucoup de documents américains ou israéliens. Ça s’est produit avec les armées égyptienne, irakienne, syrienne et sans doute algérienne.
Un ancien directeur de la CIA a dit qu’il fallait s’occuper des pays comme la Syrie et l’Égypte, déstabiliser huit pays… L’idée, c’est de leur « préparer » un islam qui leur convienne et d’aider les musulmans à accéder au pouvoir. Quand ces pays auront bien été déstabilisés, alors on pourra s’occuper de l’Arabie Saoudite.
Il n’y aurait pas eu de relance de la crise ukrainienne s’il n’y avait pas eu la crise syrienne. Autrement dit, si la Russie avait laissé tomber Bachar, il n’y aurait pas eu une crise ukrainienne à ce niveau de gravité.
Les Occidentaux parlent toujours d’une opposition modérée en Syrie, je ne sais pas où ils la voient, mais c’est leur discours. Ils arment une opposition qui est en fait celle des djihadistes… L’alliance qui s’est forgée progressivement entre la Turquie, l’Arabie Saoudite et les Occidentaux, notamment États-Unis, France, Angleterre, alliance de circonstance s’il en est, résiste encore.
Elle ( l’Arabie Saoudite ) exporte son idéologie pour éviter d’être attaquée à son tour. Mais celui qui a une vision universaliste,c’est le leader turc Erdogan. Les projets qu’il concoctait avant le printemps arabe étaient différents. Il était proche de la Syrie et de la Libye. Maintenant, il est le soutien des Frères musulmans. Il reçoit les visiteurs étrangers dans le palais du Sultan avec une garde d’honneur de vingt-huit soldats qui représentent vingt-huit provinces ottomanes. Ce gouvernement islamiste turc est nostalgique de l'Empire perdu
3 | c'est quoi ça? | algérie de zabana
2015/03/18
Amar Saadani et Khaled Nezzar se soignent à Paris
Par Le Matin | 10/03/2015 09:42:00 |
Le patron de l’ancien parti unique a disparu de la scène politique ces dernières semaines. Et pour cause.
Amar Saadani, comme tous les dirigeants algériens, préfère soigner ses bobos dans la capitale franaçaise. Amar Saadani, comme tous les dirigeants algériens, préfère soigner ses bobos dans la capitale française.
L’absence prolongée de Amar Saâdani, qui a "disparu des radars" depuis plus de quinze jours, a fini par intriguer, y compris au sein même du FLN, écrit Le Soir d’Algérie dans son édition de mardi. Selon des informations obtenues par ce quotidien, le très controversé SG du FLN se trouve à Paris pour des soins. Depuis quelques mois, Amar Saadani est au centre de révélations fracassantes sur des transferts de fonds (on parle de la modeste somme de 300 millions !) d'Alger vers la France. Mais également d'un bien immobilier très huppé que le chef du FLN détient dans la capitale française.
Pour en revenir au chapitre santé, c’est également le général à la retraite Khaled Nezzar qui a été vu, il y a quelques jours, au Centre de radiothérapie Hartmann à Levallois-Perret (Ile-de-France).
L.M.
COMMENTAIRES :
ali chemlal 10/03/2015 19:15:22
Des nationalistes de pacotille, qui nous bercent d'illusions, en nous rabâchant des slogans vides de sens, tels que, la révolution de novembre 54, de démocratie a l’algérienne, F L N au pouvoir, égalité sociale, ennemi de l’extérieur etc...nos dirigeant n' ont pas un seul gramme d'intégrité ou de moralité, Il se payent la tête des algériens, par des mensonges, incapable de redresser la situation, ils ne s'occupent que de l'achat des joueurs ou des artistes, pour nous endormir et oublier nos difficultés. Le peuple algérien, a ras le bol de cette gestion, qui engendre la corruption a grande échelle.Qu'avons nous fait au bon Dieu, pour mériter un tel sort? les puissants se soignent en Europe, et les miséreux meurent en silence, dans des hôpitaux dépourvus de moyens, même le fils pour les points de suture , il faut l'acheter, dans le privé.
moh arwal 10/03/2015 18:04:35
une consolation
babel babel 10/03/2015 17:15:10
Général major !
Dans le temps les guerriers préférer mourir debout avec honneur (si guerrier il y ya !)
Mais hélas aujourd’hui ils préfèrent mourir a genou (chez fafa) comme belkhir,messaadia
Et j’en passe.
khelaf hellal 10/03/2015 17:01:07
" Il construit une mosquée à 1,6 milliards d'Euros et il n'a même pas un hôpital pour se soigner " une pique tout de même pertinente de Marine Lepen à l'adresse de Bouteflika, à ses rares moments de lucidité.Une taquinerie qui rend justice à tous ces malades qui souffrent et qui meurent à petit feu dans les hopitaux-mourroirs de notre pays que les pontes du système fuient quand cela les touche.
sarah sadim 10/03/2015 15:52:48
On aurait du l'hospitaliser dans un Hopital Véterinaire (Belfort en france) ce Sanglier du clan des marocains, ah la france est belle et les dollars algériens plus bon encore, au moment ou la france crée mille et une misére pour la sécurité sociale algérienne, Paris semble avoir trouver le moyen de renflouer ses trous financiers par l'argent algérien (meme pour ces pseudos soins) détourné par ses fils de harki laissés en héritage à l'indépendance algérienne.
Quels batards pour ne pas dire autre chose, qu'ils profitent encore pour quelques temps tant que c'est"la vie de chateau mon capitaine", car ils auront l'enfer aprés, merci la France pour cette duplicité meurtriére contre l'Algérie, les algériens s'en souviendront quand votre larbin et son clan seront détruits.
klouzazna klouzazna 10/03/2015 14:02:57
S'ils avaient contsruit des structures solides en se basant sur les compétences locales, la caste de rapaces et de voyoux ne serait pas obligé d'aller mourrir ailleurs .... commes des pestiférés !!! et revenir en boite les pieds devant !!!
massi fettous 10/03/2015 12:38:42
bien sûr oû voulez vous qu'ils se soignent vous pensez a AIN NAADJA non!!!! AIN NAADJA est faite pour les pauvres militaires colonnel, adjudant, sergent etc... parcequ'il n'ont pas de capitaux en europe mais da aamar et compagnie n'ont même pas confiance en leur enfants et puis ils ont le droit
puisque leur président se soigne en france pourquoi pas eux fumez du thé pauvres algeriens votre cauchemar va durer
Aksil ilunisen 10/03/2015 18:30:29
"fumez du thé pauvres algeriens votre cauchemar va durer"
je me damande pourquoi l'utilisation d'un tel ton. Si t'es algerien, pourquoi? Et si tu ne l'es pas, alors que fais-tu la
Par Le Matin | 10/03/2015 09:42:00 |
Le patron de l’ancien parti unique a disparu de la scène politique ces dernières semaines. Et pour cause.
Amar Saadani, comme tous les dirigeants algériens, préfère soigner ses bobos dans la capitale franaçaise. Amar Saadani, comme tous les dirigeants algériens, préfère soigner ses bobos dans la capitale française.
L’absence prolongée de Amar Saâdani, qui a "disparu des radars" depuis plus de quinze jours, a fini par intriguer, y compris au sein même du FLN, écrit Le Soir d’Algérie dans son édition de mardi. Selon des informations obtenues par ce quotidien, le très controversé SG du FLN se trouve à Paris pour des soins. Depuis quelques mois, Amar Saadani est au centre de révélations fracassantes sur des transferts de fonds (on parle de la modeste somme de 300 millions !) d'Alger vers la France. Mais également d'un bien immobilier très huppé que le chef du FLN détient dans la capitale française.
Pour en revenir au chapitre santé, c’est également le général à la retraite Khaled Nezzar qui a été vu, il y a quelques jours, au Centre de radiothérapie Hartmann à Levallois-Perret (Ile-de-France).
L.M.
COMMENTAIRES :
ali chemlal 10/03/2015 19:15:22
Des nationalistes de pacotille, qui nous bercent d'illusions, en nous rabâchant des slogans vides de sens, tels que, la révolution de novembre 54, de démocratie a l’algérienne, F L N au pouvoir, égalité sociale, ennemi de l’extérieur etc...nos dirigeant n' ont pas un seul gramme d'intégrité ou de moralité, Il se payent la tête des algériens, par des mensonges, incapable de redresser la situation, ils ne s'occupent que de l'achat des joueurs ou des artistes, pour nous endormir et oublier nos difficultés. Le peuple algérien, a ras le bol de cette gestion, qui engendre la corruption a grande échelle.Qu'avons nous fait au bon Dieu, pour mériter un tel sort? les puissants se soignent en Europe, et les miséreux meurent en silence, dans des hôpitaux dépourvus de moyens, même le fils pour les points de suture , il faut l'acheter, dans le privé.
moh arwal 10/03/2015 18:04:35
une consolation
babel babel 10/03/2015 17:15:10
Général major !
Dans le temps les guerriers préférer mourir debout avec honneur (si guerrier il y ya !)
Mais hélas aujourd’hui ils préfèrent mourir a genou (chez fafa) comme belkhir,messaadia
Et j’en passe.
khelaf hellal 10/03/2015 17:01:07
" Il construit une mosquée à 1,6 milliards d'Euros et il n'a même pas un hôpital pour se soigner " une pique tout de même pertinente de Marine Lepen à l'adresse de Bouteflika, à ses rares moments de lucidité.Une taquinerie qui rend justice à tous ces malades qui souffrent et qui meurent à petit feu dans les hopitaux-mourroirs de notre pays que les pontes du système fuient quand cela les touche.
sarah sadim 10/03/2015 15:52:48
On aurait du l'hospitaliser dans un Hopital Véterinaire (Belfort en france) ce Sanglier du clan des marocains, ah la france est belle et les dollars algériens plus bon encore, au moment ou la france crée mille et une misére pour la sécurité sociale algérienne, Paris semble avoir trouver le moyen de renflouer ses trous financiers par l'argent algérien (meme pour ces pseudos soins) détourné par ses fils de harki laissés en héritage à l'indépendance algérienne.
Quels batards pour ne pas dire autre chose, qu'ils profitent encore pour quelques temps tant que c'est"la vie de chateau mon capitaine", car ils auront l'enfer aprés, merci la France pour cette duplicité meurtriére contre l'Algérie, les algériens s'en souviendront quand votre larbin et son clan seront détruits.
klouzazna klouzazna 10/03/2015 14:02:57
S'ils avaient contsruit des structures solides en se basant sur les compétences locales, la caste de rapaces et de voyoux ne serait pas obligé d'aller mourrir ailleurs .... commes des pestiférés !!! et revenir en boite les pieds devant !!!
massi fettous 10/03/2015 12:38:42
bien sûr oû voulez vous qu'ils se soignent vous pensez a AIN NAADJA non!!!! AIN NAADJA est faite pour les pauvres militaires colonnel, adjudant, sergent etc... parcequ'il n'ont pas de capitaux en europe mais da aamar et compagnie n'ont même pas confiance en leur enfants et puis ils ont le droit
puisque leur président se soigne en france pourquoi pas eux fumez du thé pauvres algeriens votre cauchemar va durer
Aksil ilunisen 10/03/2015 18:30:29
"fumez du thé pauvres algeriens votre cauchemar va durer"
je me damande pourquoi l'utilisation d'un tel ton. Si t'es algerien, pourquoi? Et si tu ne l'es pas, alors que fais-tu la
4 | trop de gaspillage! | algérie des martyrs
2015/03/18
PEUPLE DE BEN M’HIDI ,de BOUDIAF,de ZABANA,de ZIGOUD YOUCEF réveilles toi !
Alors que le gouvernement à sa tete le premier ministre voudrait faire croire qu’avec la baisse du prix du baril de pétrole,l’Algérie doit subir l’austérité.Le premier ministre est allé jusqu’à demander au populations laborieuses de serrer la ceinture.
Tout le monde sai qu’ Il y a trop de gaspillage d’argent publique depuis 1999.
Chaque jour que Dieu fait l’Algérie dépense sans compter des milliers de milliards à organiser des colloques et des séminaires internationnaux de longue durée ,plus inutiles les uns que les autres,juste pour gaver des personnalités et des célébrités du monde ,afin d’acheter leur silence,étant donné que le pouvoir actuel en Algérie est illégitime .
Pendant ce temps,plus de la moitié des populations du pays vivent en dessous du seuil de pauvreté.Il n’existe aucun hopital fiable dans le pays.Le secteur de l’éducation et l’université sont dans l’abime total.Aucun autres secteur ne fonctionne convenablement.
Au postes de responsabilité,on n’intronise que les plus médiocres qui excellent dans l’exercice des courbettes.Regardez par exemple qui on nomme comme ministre.
Meme les partis ‘’d’opposition’’ semblent se plaire dans cette stratégie mortelle.Ils se sont convertis en tubes digestifs et en coureurs de jupons.
Il es temps que les es citoyens se mobilisent via les réseaux sociaux et par tout les moyens.Les cadres universitaires doivent mobiliser l’opinion publique sans plus tarder,sur le danger qui guette le pays .
Les gouvernants jettent l’argent du peuple par la fenetre.
On doit tous se mobiliser pour :
1-Réformer l’état en supprimant le SENAT et en réduisant le nombre de députés de moitié.Tout le monde sait qu’ils coutent cher au contribuable et ils sont inutiles.
2-Compresser rigoureusement le nombre d’ambassades du pays à l’étranger et les effectifs de leurs personnels.
3-Revoir au rabais le salaire des Ministres,diplomates,députés et commis de l’état.Ils sont trop chers payés pour la dérisoire prestation qu’ils fournissent à l’état et au citoyens.
4-Supprimer les DAIRAS qui sont royalements inutiles et coutent cher aux contribuables.
5-Arreter de gaspiller l’argent sous couverture de festivals de folklore et de danse et autre numéros de cinéma.
6-Geler tout de suite les activités très onéreuses pour le contribuable,du festival appelé CONSTANTINE CAPITALE DE LA CULTURE ARABE.Affecter ces milliers de milliards pour le developpement du pays(investir cet argent pour désenclaver les ville et villages du pays)
7-Arreter la mascarade de la GRANDE MOSQUEE D’ALGER.Avec 3 millards de dollars,on pourra construire des hopitaux meilleurs que ceux du QATAR.On pourra aussi doter ces hopitaux des meilleurs medecins et chirurgiens du monde.
8-COMPRESSER les effectifs dans la fonction publique et créer de l’emploi dans le secteur productif.Les ministères,les wilayas,les dairas,les mairies regorgent de personnels en surnombre et inutile,alors que les hopitaux et autres entreprises productives souffrent du manque de personnel.
9-Rationnaliser les dépenses dans le sport.Il y plus de monde dans les bureaux des structures du sport que de sportifs et d’experts en sport.Résultat,on n’est meme pas arrivé encore à avour 11 joueurs locaux meme dans le foot pour constituer une équipe NATIONALE.Et dire que les budgets pour le ministère des sports,de la jeunesse,des fédérations et des comités olympiques sont énormes et ruinent les caisses de l’état.
Ils est temps de compresser les effectifs du ministère ,des fédérations,des directions de sport de wilaya etc. ça coute cher au contribuable et les résultats sont très dérisoires en performances sportives.
Voilà une plate forme qui doit etre le point de départ des revendications des citoyen du pays.
Les citoyens doivent controler le mouvement de leur argent.Il y trop de gaspillage.Avec un peu de rationnalité,l’Algérie sera le meilleur pays au monde
Alors que le gouvernement à sa tete le premier ministre voudrait faire croire qu’avec la baisse du prix du baril de pétrole,l’Algérie doit subir l’austérité.Le premier ministre est allé jusqu’à demander au populations laborieuses de serrer la ceinture.
Tout le monde sai qu’ Il y a trop de gaspillage d’argent publique depuis 1999.
Chaque jour que Dieu fait l’Algérie dépense sans compter des milliers de milliards à organiser des colloques et des séminaires internationnaux de longue durée ,plus inutiles les uns que les autres,juste pour gaver des personnalités et des célébrités du monde ,afin d’acheter leur silence,étant donné que le pouvoir actuel en Algérie est illégitime .
Pendant ce temps,plus de la moitié des populations du pays vivent en dessous du seuil de pauvreté.Il n’existe aucun hopital fiable dans le pays.Le secteur de l’éducation et l’université sont dans l’abime total.Aucun autres secteur ne fonctionne convenablement.
Au postes de responsabilité,on n’intronise que les plus médiocres qui excellent dans l’exercice des courbettes.Regardez par exemple qui on nomme comme ministre.
Meme les partis ‘’d’opposition’’ semblent se plaire dans cette stratégie mortelle.Ils se sont convertis en tubes digestifs et en coureurs de jupons.
Il es temps que les es citoyens se mobilisent via les réseaux sociaux et par tout les moyens.Les cadres universitaires doivent mobiliser l’opinion publique sans plus tarder,sur le danger qui guette le pays .
Les gouvernants jettent l’argent du peuple par la fenetre.
On doit tous se mobiliser pour :
1-Réformer l’état en supprimant le SENAT et en réduisant le nombre de députés de moitié.Tout le monde sait qu’ils coutent cher au contribuable et ils sont inutiles.
2-Compresser rigoureusement le nombre d’ambassades du pays à l’étranger et les effectifs de leurs personnels.
3-Revoir au rabais le salaire des Ministres,diplomates,députés et commis de l’état.Ils sont trop chers payés pour la dérisoire prestation qu’ils fournissent à l’état et au citoyens.
4-Supprimer les DAIRAS qui sont royalements inutiles et coutent cher aux contribuables.
5-Arreter de gaspiller l’argent sous couverture de festivals de folklore et de danse et autre numéros de cinéma.
6-Geler tout de suite les activités très onéreuses pour le contribuable,du festival appelé CONSTANTINE CAPITALE DE LA CULTURE ARABE.Affecter ces milliers de milliards pour le developpement du pays(investir cet argent pour désenclaver les ville et villages du pays)
7-Arreter la mascarade de la GRANDE MOSQUEE D’ALGER.Avec 3 millards de dollars,on pourra construire des hopitaux meilleurs que ceux du QATAR.On pourra aussi doter ces hopitaux des meilleurs medecins et chirurgiens du monde.
8-COMPRESSER les effectifs dans la fonction publique et créer de l’emploi dans le secteur productif.Les ministères,les wilayas,les dairas,les mairies regorgent de personnels en surnombre et inutile,alors que les hopitaux et autres entreprises productives souffrent du manque de personnel.
9-Rationnaliser les dépenses dans le sport.Il y plus de monde dans les bureaux des structures du sport que de sportifs et d’experts en sport.Résultat,on n’est meme pas arrivé encore à avour 11 joueurs locaux meme dans le foot pour constituer une équipe NATIONALE.Et dire que les budgets pour le ministère des sports,de la jeunesse,des fédérations et des comités olympiques sont énormes et ruinent les caisses de l’état.
Ils est temps de compresser les effectifs du ministère ,des fédérations,des directions de sport de wilaya etc. ça coute cher au contribuable et les résultats sont très dérisoires en performances sportives.
Voilà une plate forme qui doit etre le point de départ des revendications des citoyen du pays.
Les citoyens doivent controler le mouvement de leur argent.Il y trop de gaspillage.Avec un peu de rationnalité,l’Algérie sera le meilleur pays au monde
5 | la couscoussière | algérie
2015/03/18
LA REPUBLIQUE COUSCOUSSIERE
Bienvenue à bord de la compagnie familiale Air Algérie
Par Le Matin | 30/01/2015 00:41:00 |
Selon un groupe de travailleurs de la compagnie Air Algérie qui nous a fait parvenir cette liste de privilégiés, la compagnie nationale aérienne serait devenue la propriété familiale des gens proches du régime qui se seraient accaparé des principaux postes dont certains, fictifs, créés sur mesure, comme c'est le cas pour le frère du président Bouteflika. Nous y reviendrons avec plus de précisions sur la compagnie aérienne daigne éclairer ma lanterne des lecteurs.
Bienvenue à bord de la compagnie familiale Air Algérie
Dans la famille Bouteflika
Le frère du président de la république, Abdelghani BOUTEFLIKA, qui occupe le poste de conseiller juridique au sein d’Air Algérie.
La belle-sœur du second frère du président Saïd BOUTEFLIKA : Madame KRAIBA, travaille à l’agence d’Air Algérie de Paris.
Dans la famille des soutiens de Bouteflika
Le fils d’Aboudjerra SOLTANI, ancien ministre, directeur de l’une des agences d’Air Algérie à Alger.
Le fils de Saïda BENHABILES, présidente du croissant rouge algérien, Chokri, Travaille à l’agence d’Air Algérie à Londres comme directeur d’agence.
Le frère du président du Syndicat National des Magistrats Algériens Djamel AIDOUNI, Ismail AIDOUNI, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Tlemcen.
Le fils du député Djamel BOURAS, ancien ministre, travaille au bureau d’Air Algérie à l’aéroport de Lille, France.
La fille de président du sénat Abdelkader BENSALAH, Madame SALHI, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Paris.
Le frère du président de l’UGTA Abdelmadjid SIDI-SAÏD, directeur de l’agence d’Air Algérie à Lille, France.
La Fille de MAHI colonel du DRS, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Marseille, France.
La fille du colonel à la retraite ATTIA du DRS qui vient d’être nommé comme ambassadeur aux empirâtes, travaille à l’agence d’Air Algérie à Marseille en France (après avoir refusé un poste au consulat de Marseille)
La fille du général à la retraite Abdelmalek GUENAÏZIA Ex chef d’état-major, occupe un poste à l’agence de Genève d’Air Algérie et son mari est directeur financier à la même agence.
La fille du général en retraite Mohamed ATAILIA, travaille au bureau d’Air Algérie à l’aéroport de Genève en suisse.
La nièce de Yahia Guidoum, ancien ministre et sénateur, Imène (22 ans), à l'agence d'Air Algérie à Paris
La nièce de Mohamed Bedjaoui, ancien ministre des Affaires étrangères, à l’agence d’Aire Algérie à Nice, France.
Dans la famille du gouvernement
La femme du ministre de l’industrie et des mines, Abdeslam BOUCHOUAREB, occupe un poste au bureau d’Air Algérie à l’aéroport d’Orly en France.
Le frère du ministre des transports, Amar GHOUL, travaille à l’agence d’Air Algérie de la wilaya de Chlef.
La fille du ministre de l’intérieur, Tayeb BELAIZ, travaille à l’agence d’Air Algérie de Toulouse, France.
Dans la famille des copains
Un proche du PDG d’Air Algérie Mohamed Salah BOULTIF, occupe le poste de directeur de l’agence d’Air Algérie à Lille, France..
Le fils du président de la FAF (Fédération Algérienne du Football) Mohamed RAOURAOUA, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Nice, France.
La liste serait encore longue. Nous y reviendrons certainement.
COMMENTAIRES
anis bourougli 03/02/2015 21:42:12
venez voir à l école algérienne de paris EIAP ou à ELCO ( enseignement de la culture de la langue et culture d origine) VOUS TROUVEREZ TOUS LEURS ENFANTS ,LEURS GENDRES, LEURS FEMMES, LEURS MAÎTRESSES. à quoi servent ces structures qui coûtent une fortunes à l Algérie en€.sinon à caser leurs familles.toutes leurs familles sont casées à
AIR ALGERIE
CONSULATS. AMBASSADES
ECOLE ALGÉRIENNE DE PARIS
ELCO
CENTRE CULTUREL
MOSQUÉE DE PARIS
comme à l époque de la paierie générale et l amicale des algériens .il a fallu de gros scandales pour les fermer.
Atala Atlale 31/01/2015 10:12:44
J'aimerais juste faire remarquer que Boumèdienne est mort il y a 37 ans, il serait plus logique de faire référence à des hommes maléfiques qui ont surgi après sa mort, ceux là qui ont mené notre beau pays à cette dangereuse situation.
Boumèdienne à sa mort avait dans son cpte bancaire quelques 12 millions de centimes, il avait mis en garde sévèrement toutes autorités confondues d'accorder un quelconque avantage à sa famille ou fratrie.
Il avait des objectifs clairs, des plans de reconstructions économiques et industriels qui ont été sabotés par ceux qui aujourd'hui ont profité des usines et entités bâties par lui et ses hommes, le 24 février c'est lui ! Les universités c'est lui, de son temps le niveau de l'enseignement était nettement supérieur à celui d'aujourd'hui. Mais il y a c'est vrai beaucoup de zones d'ombres dans ce qui s'est passé durant son règne, mais il faut faire par honnêteté la part des choses. Je dirais tout simplement que l'étude l'histoire d'une nation est toujours appréciée selon son contexte afin de ne pas la travestir ou tromper les générations suivantes. Merci de ne pas m'en tenir rigueur.
albert smail 31/01/2015 08:53:08
Ce sont les enfants favorisés du système État Policier .Une caste de privilégiés que personne ne peut dégommer.
Simply 31/01/2015 01:48:18
Je l'ai déjà dit. Mais c'est toujours instructif de le rappeler.
Les critères de sélection en vue d'un recrutement à Air Algérie et Sonatrach sont très discriminatoires envers les fils du peuple. Les portes sont fermées à triple tour au citoyen lambda. On peut dire que le mode de recrutement dans ces deux entreprise de la honte est une forme de sionisme, qu'on retrouve d'ailleurs dans le régionalisme Tlemcénéen, notamment, que le colonialisme barbare Français nous a laisser comme marqueur psychologique presque génétique. Si on ne se débarasse pas de ce cancer de régionalisme très rapidement, il nous détruira plus rapidement qu'on ne le croit. Nos pire ennemis en France l'utilise à ce jour, pour entretenir notre division et nous détruire. La solution pour guérir le pays de cette maladie chronique de la haine de l'autre gratuitement sans savoir d'où ça vient et sans savoir pourquoi, c'est d'ouvrir des débats, qui seront modérés par des historiens d'abord et des sociologues. Et surtout écouter avec un grand respect nos sages : les vieux. Ils nous apporteront énormément. Ce son des bibliothèques vivantes et ambulance plus riches que les data center. Protégeons-les, ce sont nos mémoires et notre passé, sur lesquels on peut s'appuyer, pour construire un avenir meilleur.
mohand tawdect 30/01/2015 23:06:55
Tous ces légumes qui sont ,de par leurs fonctions,des légumes (au féminin) se considèrent gratin de la régence d'Alger!
djamel rami 30/01/2015 21:32:48
Et pourquoi donc stigmatiser ces familles de prolétaires qui ont réussi grâce à leurs études et à un travail acharné ,Air couscous ne serait jamais arrivé à ce niveau sans l'apport de ces citoyens complétement désintéressés motivés uniquement par l'amour de la patrie,d'ailleurs ils sont tous en attente depuis 10 ans d'un logement AADL pour rentrer au pays!
Atala Atlale 30/01/2015 12:25:28
Il y a dans toutes ces injustices les mêmes ingrédients qui ont permis à l'Algérie de reprendre son destin au colonialisme français, toutes ces tares de l'ex puissance coloniale ont été les éléments puissants sur lesquels Mohamed Dib a bâti son livre "l'incendie".
uchen lkhela 30/01/2015 09:23:51
Dans la liste manque Ben Bella parachuté par Boumediene en 1962, manque Boumediene qui s'auto parachuté, manque Chadli parachuté par Merbah en 1979, manque Bouteflika parachuté en 1999 par Mister T et ses collègues, lui même parachuté RAB DJAZAIR en 1991, ..., en fin de compte, dès sa création, ce pays est construit sur du faux, autour du faux et pour le faux, De Gaulle en Homme visionnaire et machiavélique, sachant aussi ce que lui même à fait en partie aux vrais militants du vrai FLN, quand il a vu la violente soif du pouvoir qui anime les nouveaux maîtres d'Alger, tout les règlements de compte, tout les assassinats perpétrés, disait à notre "indépendance", revenez me voir dans 20 ans, il n'avait pas tord, vingt ans plus tard nous étions déjà dans la mouise, aujourd'hui nous sommes le laboratoire MENDEL dédié à la mouise, on cultive notre mouise pour donner de nouvelle fleurs de la mouise, on croise toute les mouises pour avoir de nouvelles mouises.
urfane 30/01/2015 16:57:43
Pas mal! à y'ouchène... Si j'ajoute Lekhla, cela ferait un pléonasme, n'est ce pas
Bienvenue à bord de la compagnie familiale Air Algérie
Par Le Matin | 30/01/2015 00:41:00 |
Selon un groupe de travailleurs de la compagnie Air Algérie qui nous a fait parvenir cette liste de privilégiés, la compagnie nationale aérienne serait devenue la propriété familiale des gens proches du régime qui se seraient accaparé des principaux postes dont certains, fictifs, créés sur mesure, comme c'est le cas pour le frère du président Bouteflika. Nous y reviendrons avec plus de précisions sur la compagnie aérienne daigne éclairer ma lanterne des lecteurs.
Bienvenue à bord de la compagnie familiale Air Algérie
Dans la famille Bouteflika
Le frère du président de la république, Abdelghani BOUTEFLIKA, qui occupe le poste de conseiller juridique au sein d’Air Algérie.
La belle-sœur du second frère du président Saïd BOUTEFLIKA : Madame KRAIBA, travaille à l’agence d’Air Algérie de Paris.
Dans la famille des soutiens de Bouteflika
Le fils d’Aboudjerra SOLTANI, ancien ministre, directeur de l’une des agences d’Air Algérie à Alger.
Le fils de Saïda BENHABILES, présidente du croissant rouge algérien, Chokri, Travaille à l’agence d’Air Algérie à Londres comme directeur d’agence.
Le frère du président du Syndicat National des Magistrats Algériens Djamel AIDOUNI, Ismail AIDOUNI, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Tlemcen.
Le fils du député Djamel BOURAS, ancien ministre, travaille au bureau d’Air Algérie à l’aéroport de Lille, France.
La fille de président du sénat Abdelkader BENSALAH, Madame SALHI, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Paris.
Le frère du président de l’UGTA Abdelmadjid SIDI-SAÏD, directeur de l’agence d’Air Algérie à Lille, France.
La Fille de MAHI colonel du DRS, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Marseille, France.
La fille du colonel à la retraite ATTIA du DRS qui vient d’être nommé comme ambassadeur aux empirâtes, travaille à l’agence d’Air Algérie à Marseille en France (après avoir refusé un poste au consulat de Marseille)
La fille du général à la retraite Abdelmalek GUENAÏZIA Ex chef d’état-major, occupe un poste à l’agence de Genève d’Air Algérie et son mari est directeur financier à la même agence.
La fille du général en retraite Mohamed ATAILIA, travaille au bureau d’Air Algérie à l’aéroport de Genève en suisse.
La nièce de Yahia Guidoum, ancien ministre et sénateur, Imène (22 ans), à l'agence d'Air Algérie à Paris
La nièce de Mohamed Bedjaoui, ancien ministre des Affaires étrangères, à l’agence d’Aire Algérie à Nice, France.
Dans la famille du gouvernement
La femme du ministre de l’industrie et des mines, Abdeslam BOUCHOUAREB, occupe un poste au bureau d’Air Algérie à l’aéroport d’Orly en France.
Le frère du ministre des transports, Amar GHOUL, travaille à l’agence d’Air Algérie de la wilaya de Chlef.
La fille du ministre de l’intérieur, Tayeb BELAIZ, travaille à l’agence d’Air Algérie de Toulouse, France.
Dans la famille des copains
Un proche du PDG d’Air Algérie Mohamed Salah BOULTIF, occupe le poste de directeur de l’agence d’Air Algérie à Lille, France..
Le fils du président de la FAF (Fédération Algérienne du Football) Mohamed RAOURAOUA, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Nice, France.
La liste serait encore longue. Nous y reviendrons certainement.
COMMENTAIRES
anis bourougli 03/02/2015 21:42:12
venez voir à l école algérienne de paris EIAP ou à ELCO ( enseignement de la culture de la langue et culture d origine) VOUS TROUVEREZ TOUS LEURS ENFANTS ,LEURS GENDRES, LEURS FEMMES, LEURS MAÎTRESSES. à quoi servent ces structures qui coûtent une fortunes à l Algérie en€.sinon à caser leurs familles.toutes leurs familles sont casées à
AIR ALGERIE
CONSULATS. AMBASSADES
ECOLE ALGÉRIENNE DE PARIS
ELCO
CENTRE CULTUREL
MOSQUÉE DE PARIS
comme à l époque de la paierie générale et l amicale des algériens .il a fallu de gros scandales pour les fermer.
Atala Atlale 31/01/2015 10:12:44
J'aimerais juste faire remarquer que Boumèdienne est mort il y a 37 ans, il serait plus logique de faire référence à des hommes maléfiques qui ont surgi après sa mort, ceux là qui ont mené notre beau pays à cette dangereuse situation.
Boumèdienne à sa mort avait dans son cpte bancaire quelques 12 millions de centimes, il avait mis en garde sévèrement toutes autorités confondues d'accorder un quelconque avantage à sa famille ou fratrie.
Il avait des objectifs clairs, des plans de reconstructions économiques et industriels qui ont été sabotés par ceux qui aujourd'hui ont profité des usines et entités bâties par lui et ses hommes, le 24 février c'est lui ! Les universités c'est lui, de son temps le niveau de l'enseignement était nettement supérieur à celui d'aujourd'hui. Mais il y a c'est vrai beaucoup de zones d'ombres dans ce qui s'est passé durant son règne, mais il faut faire par honnêteté la part des choses. Je dirais tout simplement que l'étude l'histoire d'une nation est toujours appréciée selon son contexte afin de ne pas la travestir ou tromper les générations suivantes. Merci de ne pas m'en tenir rigueur.
albert smail 31/01/2015 08:53:08
Ce sont les enfants favorisés du système État Policier .Une caste de privilégiés que personne ne peut dégommer.
Simply 31/01/2015 01:48:18
Je l'ai déjà dit. Mais c'est toujours instructif de le rappeler.
Les critères de sélection en vue d'un recrutement à Air Algérie et Sonatrach sont très discriminatoires envers les fils du peuple. Les portes sont fermées à triple tour au citoyen lambda. On peut dire que le mode de recrutement dans ces deux entreprise de la honte est une forme de sionisme, qu'on retrouve d'ailleurs dans le régionalisme Tlemcénéen, notamment, que le colonialisme barbare Français nous a laisser comme marqueur psychologique presque génétique. Si on ne se débarasse pas de ce cancer de régionalisme très rapidement, il nous détruira plus rapidement qu'on ne le croit. Nos pire ennemis en France l'utilise à ce jour, pour entretenir notre division et nous détruire. La solution pour guérir le pays de cette maladie chronique de la haine de l'autre gratuitement sans savoir d'où ça vient et sans savoir pourquoi, c'est d'ouvrir des débats, qui seront modérés par des historiens d'abord et des sociologues. Et surtout écouter avec un grand respect nos sages : les vieux. Ils nous apporteront énormément. Ce son des bibliothèques vivantes et ambulance plus riches que les data center. Protégeons-les, ce sont nos mémoires et notre passé, sur lesquels on peut s'appuyer, pour construire un avenir meilleur.
mohand tawdect 30/01/2015 23:06:55
Tous ces légumes qui sont ,de par leurs fonctions,des légumes (au féminin) se considèrent gratin de la régence d'Alger!
djamel rami 30/01/2015 21:32:48
Et pourquoi donc stigmatiser ces familles de prolétaires qui ont réussi grâce à leurs études et à un travail acharné ,Air couscous ne serait jamais arrivé à ce niveau sans l'apport de ces citoyens complétement désintéressés motivés uniquement par l'amour de la patrie,d'ailleurs ils sont tous en attente depuis 10 ans d'un logement AADL pour rentrer au pays!
Atala Atlale 30/01/2015 12:25:28
Il y a dans toutes ces injustices les mêmes ingrédients qui ont permis à l'Algérie de reprendre son destin au colonialisme français, toutes ces tares de l'ex puissance coloniale ont été les éléments puissants sur lesquels Mohamed Dib a bâti son livre "l'incendie".
uchen lkhela 30/01/2015 09:23:51
Dans la liste manque Ben Bella parachuté par Boumediene en 1962, manque Boumediene qui s'auto parachuté, manque Chadli parachuté par Merbah en 1979, manque Bouteflika parachuté en 1999 par Mister T et ses collègues, lui même parachuté RAB DJAZAIR en 1991, ..., en fin de compte, dès sa création, ce pays est construit sur du faux, autour du faux et pour le faux, De Gaulle en Homme visionnaire et machiavélique, sachant aussi ce que lui même à fait en partie aux vrais militants du vrai FLN, quand il a vu la violente soif du pouvoir qui anime les nouveaux maîtres d'Alger, tout les règlements de compte, tout les assassinats perpétrés, disait à notre "indépendance", revenez me voir dans 20 ans, il n'avait pas tord, vingt ans plus tard nous étions déjà dans la mouise, aujourd'hui nous sommes le laboratoire MENDEL dédié à la mouise, on cultive notre mouise pour donner de nouvelle fleurs de la mouise, on croise toute les mouises pour avoir de nouvelles mouises.
urfane 30/01/2015 16:57:43
Pas mal! à y'ouchène... Si j'ajoute Lekhla, cela ferait un pléonasme, n'est ce pas
6 | belhani | algeria
2015/03/18
اخطاءت الحساب الاخت حدة لان مجموع حاملي الشهادات بشباب الخدمة الوطنية وعناصر الجيش لايكفي لولاية صغيرة
7 | عبدالقادر : لا للتغليط و التضليل | الجزائر بالصدق و العدل يمكنها ان تخرج من نفق التنيفيق
2015/03/18
ماهذا الكلام يا سيدة حدة حزام :"لأنها فرانكوفونية ولا ترتدي
الحجاب، ولأنها فقط امرأة! الذي ختمت به المقال الذي به من الحق ما يجب ان
يؤخذ بعين الاعتبار من اجل تحسين اوضاع التربية و التعليم الا في الخاتمة
كانت بدل رائحة العطر و المسك و الورد و الازهار تعفنت برائحة العنصرية و
الفتنة النتنة التي لا قدر الله ان قامت بسبب من لهم افكارك و من يعارضونهم
بتطرف امثالك لرفكرهم لا تبقي لا على الاخضر و لا على اليابس. يبدو انك كل
يوم تكشفين قليل عن مكنوناتك ضد ثوابت الشعب الجزائري و انت تتدعين انك
تدافعين عن المساكين منه و المحقورين الا انت تهتمين الا من هم امثالك في
الشكل و المضمون فقط. طبيعة كلامك تعبر عن ما تريدين ايصاله من فكر الا
هو في نظر الاغلبية الشعبية غير مقبول لانه يرى فيه انه غير سليم و منافي
للثوابت الشعب الجزائري المسلم برجاله و نسائه. حقيقة انه شعب اصيل مخلص
للاجداد و الاباءء و تقاليدهم و اعرافهم المستمدة من تعاليم دينهم الحنيف و
المحافظ حتى النخاع و المحب لارضه ووطنه ومستعد ان يدافع على عرضه و ارضه
بكل ما اوتي من قوة و لا يخشى في ذلك لا اهل رمعون و لا اصحاب الحزام و لا
فاقدي الرجولة الذكور و لا فاقدات المروة من الاناث و لا المخنثين
الفاسدين الذين يعملون لصالح الماسونية و الذين يدعون انهم يحتكرون الحداثة
و التنوير او نظرائهم في التطرف من يدعون انهم هم من يملك صكوك الغفران
اما جنة او نار لانهم يملكون مفاتيح الجنة و النار. الشعب الجزائر المحافظ
على ثوابته يا سيدة حدة حزام لا يريد بان يكون ابناء جلدته من طينة
المستعمرين لا شكلا و لا مضمونا اي لا فكريا و لا لغويا ولا حضاريا. لقد
اثبت من عدة مقالات بانك انك عنصرية تدافعين على جنسك و المخنثين من
الذكور و الاناث الذي يؤمنون بعنصريتك الجنسية اكثر وفكرك الاقصائي الذي
يرى في المحافظ على تعاليم دينه بانه لا يحق له ان يكون له خيار ففي كيفية
تسيير شؤون بلده وفق ارادته .كان عليك ان تدافعي عن المحرومين و المظلومين
من الجنسين لا على الاناث و ترين بان سبب الاضراب هو ضد الوزيرة لانها
امرأة و لا تلبس الحجاب.. يبدو ان السيد حدة لا تفهم حتى بنات جنسها ومنهم
الوزيرة نورية بن غبريات رمعون. لماذا لم يتظاهر الموظفين في وزارة
التضامن و ووزارة السياحة و في الهلال الاحمر الجزائري فمن يسير تلك
القطاعات نساء؟ ايتها المدافعة عن الوزيرة الشعب و القراء الذين يقرؤون لك
و لغيرك ليس اغبياء و لا مسطولين و لا سكارى فاقدين للعقل و الوعي .. فهم
يفرقون بين الفرنكوفوني و الفرنكوفيلي وشتان بين االثرى و الثرية. اما
الاول فممكن ان صاحبه وطني اكثر مني و منك و الوطنية لا تقاس باللغة بل
بما يقدم من عمل صالح للشعب و الوطن لكن الثاني فهو رمز التبعية للمستعمر
الفرنسي و خدمة مصالحه في كل المجالات الحيوية خاصة منها الاقتصادية و
الثقافية. فالوزيرة ليست فرنكوفونية كمالك حداد رحمه الله بل هي
فرنكوفيلية كلك الذين هم مبهورين بحداثة و نورانية فرنسا يعشقون فرنسا و كل
ما يتعلق بفرنسا من مشروع مجتمع الى لغة و ثقافة و حضارة و تاريخ و
جغرافيا فرنسا
8 | nassima | قالمة
2015/03/18
هذه هي الدوافع الحقيقية للاضراب ولو كانت الوزيرة متحجبة
لكان الوصع مختلف اما لوكان رجل فشئ اخر لماذا الاصرار على مطالب تتعدى
وزارة التربية لماذا لايوجد اصرار امام التصدي للغا ز الصخري او الفساد او
المهازل الانتخابية وسكوت المجتمع المدني هو تؤاطو الوزيرة لم تضع
القانون الاساسي ولماذا سكتوا عندما كان بن بوزيد وبابا احمد . اعتقد ان
الوزيرة نزيهة ومخلصة كشفت نوايا خوصصة التعليم في الجزائر و تسعى للتحقيق
في اموال الخدمات والسكنات الوظيفية ورفض العتبة التي كانت ورقة لشراء
الصمت عن مايحدث لقدعملنا بكل اخلاص واجرينا الامتحانات وو وضعنا النقاط
في الكشوفا ت وانجزنا 90 بالمائة من البرنامج وقد تراجع مجموعة من
الاساتدة عن الاضراب اماموضوع القرص صحيح هو لايعوض الاستاذ لكنه يعوض
الاستاذ الذي قرر التخلي عن تلميذه وعمل على تحويله اورقة مساومة صحيح
لايمكن لكل التلاميذ الاستفادة منه لذلك اتمنى ان توزع اوزارة مطويات ملخص
فيه البرامج على غرار التي تباع ويحبذها التلاميذ
10 | hoho | skikda
2015/03/18
لو كان لنا مثقف صالح لما وصلنا الى هدا الحال كم من مرة
ياااااااااااااااااااااااااا استادة اشتكينا ونشتكي وسنشتكي من
مثقفيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييينا الفاسدين وفي كل
القطاعات بدون استثناء ياااااااااااااااااااااااااااااااااااا استادة
المشكل لا يكمن في المعلم فقط بل المشكل من اقحمه في السياسة في الانتخابات
في المجالس البلدية وووو ( من خطط او بالاحرى الهيئة التي خططت لتهميش
الجنوب في وقت سابق هي نفسها ........) نعم يا استادة في الدول التي تعبد
العلم و الاستراتيجيا لا سياسة في التعليم و العدالة بل هناك قرارات قوانين
تطبق للاسف ياااااااااااااا استادة مشكلتنا مثقف فاسد و معلم حطم و ضيع
اولادنا من اجل زيادة لا تتعدى 3 الاف دينار ....
11 | رحيم | الجزاءر
2015/03/18
يا سيدتي لقد انحرفت قليلا عَل ميدان التحقيق و التحليل الصحفي
لأنني تريدين الدواء قبل تشخيص المرض وهادا استخفاف بالقراء لان المشكل
ليس في شهرين من الدراسة ولاكن في كل المنظومة التربوية .المستواى ضعيف
جدا حتى حتى في الجامعة و أنا حزين لمبادئ الجزاءر .انتم الصحفيين ننتضر
منكم التحاليل الموضوعية للمشكل ككل للخروج الى منظومة تربوية عصرية
عالمية وبعبارة اخرى voir le fond et pas la forme du problème وشكرا
سيدتي رغم أني انتصرت منكي اكثر .
12 | تركي مسعود | فرندة الجزائر
2015/03/18
أثمن هذا المقترح و بامكان شباب الخدمة الوطنية أن يقدموا
دعما لحل المشكلة , ليس شباب الخدمة الوطنية فقط بل كل أفراد الجيش
الوطني الشعبي بامكانهم تقديم الدعم كونهم يتوفرون على الاطارات
الكفؤة.
13 | رابح | الحروش الجزائر
2015/03/18
هل هناك لسان يحترم في جزائر العزة والكرامة غير اللسان
الفرنسي ؟ أما وزيرة التربية فتحاول جاهدة استعمال لغة التعليم في مخاطبة
الأمة ، أما أن تحاولي حشرها في زاوية وزراء ومسؤولين آخرين ييتباهون
باستعمال اللسان الفرنسي فذلك لايشرفها .
أنا أسألك : هل الوزيران السابق والأسيق معربان ؟
للفئة التي تستعمل لسانا عربيا تدافع به عن لغة غيرها أقول : لقد مُسختم وصرتم قردة تنطون على الأشجار ، مالكم فقد برزت عوراتكم وأنتم لاتعلمون .
أنا أسألك : هل الوزيران السابق والأسيق معربان ؟
للفئة التي تستعمل لسانا عربيا تدافع به عن لغة غيرها أقول : لقد مُسختم وصرتم قردة تنطون على الأشجار ، مالكم فقد برزت عوراتكم وأنتم لاتعلمون .
14 | الوزير | الوزراء
2015/03/18
لماذا لا تلجأ السيدة الوزيرة، بل والحكومة وكل مؤسسات الدولة،(......؟؟؟؟؟) لأن قضية حل مشكل الإضراب......
سيدتي الفاضلة ،الجملة غير صحيحة سانتاكسياً.
شكرا
سيدتي الفاضلة ،الجملة غير صحيحة سانتاكسياً.
شكرا
2015/03/18
تحيــــة خالصـــة خالصــــة و خالصــــــة لافراد الجيش
الوطني الشعبي وافراد الدرك والشرطة ..لان الوقت اثبت حقا من يسهر ويفكر
في الوطن وشكرا ............
الوطني
2015/03/18
2015/03/18
لسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام سيد المرسلين محمد الامين وصحبه
نعم سيدتي بين البارح- ليس البارح البعيد تاع الشعبي- واليوم والصباح والعشية يتغير كل شيىء ..سقط القناع كما توقعه كل جزائري عاقل بعد ان عبث اشباه نقابيين بجيل كامل بطريقتهم و حيلهم وحتى نكون صرحاء - تخشان الراس-وهو ما كان واضحا للعيان منذ مجيىىء الوزيرة بن غبريط التي راح البعض يهلل والاخر يماطل و ثالث يراقب ..ليدخل بعدها في مرحلة ثانية الانتهازيون على المباشر قي الخلاف و لجا الثاني و الثالث في الشد و المد للي ذراع معاليها فمرحلة الوعيد والتهديد ..و التحق الاول بالثاني والثالث طبعا بعد تعدد صب الاموال والمتاخر والمقدم و بالاثر الرجعي و صار الجزائري لا يفقه في قانون الوظيف .ذكرتني خطوات اشباه النقابات بخطوات الفيس المحل - ذاك العام ..الذي شكل خلا يا لتلعب كل خلية دورها والهدف واحد .....اما تضييع الابناء فحدق ولا حرج وتجد هؤ لاء يبحثون حتى عن - الثانية او بضع ثواني - التي عطلتهم داخل اسوار المؤ سسات لتحسب على بن غبريط التي تكون فد عطلتهم عن تجارتهم بما فيها اسواق السيارات خارج الاسوار . لان المتامل للاسواق المحلية اليومية للسيارات عرفت تصاعدا لحضور المربي و تردده ..الم نقل ان المرحلة الاولى عرفت - الصب و الصب دون سب ولا سبب - فوق العادة - في هذه الجزائر المسكينة التي اعادت بكل امكاناتها و قدراتها القدرة الشرائية للمعلم- واختفت النكت ....و لانه اصبح - معلما على باقي القطاعات الف المداخيل المتكررة مختلفة الانواع والاشكال لم يعد قادرا على الرجوع الى اصله لاداء مهامه النبيلة واسقطوا صفة المربي و الولي الثاني وتاكد للجميع ان مقولة الاولين حكمة من ان -الطمع يفسد الطبع - فاين الضمير ومن هو البصير وسط الزحمة التي ارتدى فيها المعلم بذلته الرياضية لانه في عطلة سنوية على مدار الاثنى عشر شهرا بالتمام ..ليس لدينا ما نقوله سوى قدر الله معاليها على حفظ ماء الوجه ولو بالاقراص المضغوطة و ذلك اضعف الايمان لانها تعي معنى الواجب الذي افتقده في ايامنا هذا الموظف الذي صار بمطالبه التعجيزية متطرف ...لاتعمده المغالبة حتى مع ولي امره .....فاين نحن من ديننا الحنيف يا من دخلتم في اضرابكم المتعدد الاشكال والمتكرر بغطاء مجموعة من الاحاديث والايات ثم لم تعد تذكر ...و ذكرتني السقطة بسقطة - الفقير الذي - بدل تبديلا بين الصبيحةو العشية ليسقط قنيا ارضا في مقابلة حضرها الالاف و شاهدها الملا يين ..الم نقل لكم ان اصعب شسىء في هذا البلد من - يدنس دماء الشهداء الموجودة على كل شبر .....هل يعقل ان ياخد بي الطمع و ينسيني واجباتي امام الله والوطن ..هل يعقل ان ارى في تلميذي يتودد في الشارع لمعرفة ردا عن سؤال حيره وهو على ابواب الباكالوريا ... اللهم احفظ الجزائر والجزائريين واجمع شملهم .. اللهم صفي القلوب و اجعل خلافي في ميزان الحسنات لا الذنوب يا عليم بما في القلوب ....اللهم اشفي رئيسها و قدره لما فيه الخير ...امين امين امين
نعم سيدتي بين البارح- ليس البارح البعيد تاع الشعبي- واليوم والصباح والعشية يتغير كل شيىء ..سقط القناع كما توقعه كل جزائري عاقل بعد ان عبث اشباه نقابيين بجيل كامل بطريقتهم و حيلهم وحتى نكون صرحاء - تخشان الراس-وهو ما كان واضحا للعيان منذ مجيىىء الوزيرة بن غبريط التي راح البعض يهلل والاخر يماطل و ثالث يراقب ..ليدخل بعدها في مرحلة ثانية الانتهازيون على المباشر قي الخلاف و لجا الثاني و الثالث في الشد و المد للي ذراع معاليها فمرحلة الوعيد والتهديد ..و التحق الاول بالثاني والثالث طبعا بعد تعدد صب الاموال والمتاخر والمقدم و بالاثر الرجعي و صار الجزائري لا يفقه في قانون الوظيف .ذكرتني خطوات اشباه النقابات بخطوات الفيس المحل - ذاك العام ..الذي شكل خلا يا لتلعب كل خلية دورها والهدف واحد .....اما تضييع الابناء فحدق ولا حرج وتجد هؤ لاء يبحثون حتى عن - الثانية او بضع ثواني - التي عطلتهم داخل اسوار المؤ سسات لتحسب على بن غبريط التي تكون فد عطلتهم عن تجارتهم بما فيها اسواق السيارات خارج الاسوار . لان المتامل للاسواق المحلية اليومية للسيارات عرفت تصاعدا لحضور المربي و تردده ..الم نقل ان المرحلة الاولى عرفت - الصب و الصب دون سب ولا سبب - فوق العادة - في هذه الجزائر المسكينة التي اعادت بكل امكاناتها و قدراتها القدرة الشرائية للمعلم- واختفت النكت ....و لانه اصبح - معلما على باقي القطاعات الف المداخيل المتكررة مختلفة الانواع والاشكال لم يعد قادرا على الرجوع الى اصله لاداء مهامه النبيلة واسقطوا صفة المربي و الولي الثاني وتاكد للجميع ان مقولة الاولين حكمة من ان -الطمع يفسد الطبع - فاين الضمير ومن هو البصير وسط الزحمة التي ارتدى فيها المعلم بذلته الرياضية لانه في عطلة سنوية على مدار الاثنى عشر شهرا بالتمام ..ليس لدينا ما نقوله سوى قدر الله معاليها على حفظ ماء الوجه ولو بالاقراص المضغوطة و ذلك اضعف الايمان لانها تعي معنى الواجب الذي افتقده في ايامنا هذا الموظف الذي صار بمطالبه التعجيزية متطرف ...لاتعمده المغالبة حتى مع ولي امره .....فاين نحن من ديننا الحنيف يا من دخلتم في اضرابكم المتعدد الاشكال والمتكرر بغطاء مجموعة من الاحاديث والايات ثم لم تعد تذكر ...و ذكرتني السقطة بسقطة - الفقير الذي - بدل تبديلا بين الصبيحةو العشية ليسقط قنيا ارضا في مقابلة حضرها الالاف و شاهدها الملا يين ..الم نقل لكم ان اصعب شسىء في هذا البلد من - يدنس دماء الشهداء الموجودة على كل شبر .....هل يعقل ان ياخد بي الطمع و ينسيني واجباتي امام الله والوطن ..هل يعقل ان ارى في تلميذي يتودد في الشارع لمعرفة ردا عن سؤال حيره وهو على ابواب الباكالوريا ... اللهم احفظ الجزائر والجزائريين واجمع شملهم .. اللهم صفي القلوب و اجعل خلافي في ميزان الحسنات لا الذنوب يا عليم بما في القلوب ....اللهم اشفي رئيسها و قدره لما فيه الخير ...امين امين امين
18 | زليخة | الجزائرية وفقط
2015/03/18
....................................... كلّ قطاع في مهمّته
عهد الاشتراكية الذي كان الجيش يتدخل في مشاريع كبرى من أساسها قد ولى , ولا نطلب من مؤسسة الجيش أن تترك مهامها التي أُسّست من أجلها و ترقّع أخطاء وهفوات السّلطة التنفيذية. ثمّ أسأل نفسي حين توجّهنا لهذا المنحى :
*) هل في استطاعة الجيش أن يعوّض أساتذة تمرّسوا في الميدان ؟ إذ القضية ليست إمكانيات ثقافية بل هو تخصص دقيق في الجوانب التربوية التعليمية ؟
*) هل نسخّر الجيش اليوم في تعويض الأساتذة التربويين , وغدا الجامعيين , وبعدها الأطباء والممرضين , ويعدها عمال البريد وبعدها ...؟ وربّ ندخله كذلك في ميدان الاقتصاد المنهار فيدخل في البزنسة وصناعة المعلّبات المكرونة ثمّ يعوض الخبّازين والأطباء ويعالج ربّما بالكفتة مثل جيراننا الانقلابيين؟ أم علينا أن نعالج مشاكل كلّ قطاع ونطوّره ونراعي مشاكل عمّاله؟
*) هل يرضى التلاميذ في فصولهم بعسكري مفروض عليهم عديم التخصص عوض أساتذتهم الذين يُمارس عليهم في مطالبهم المعقولة عملية ليّ الذراع والتشويه الإعلامي؟ ولا أظنّ الفكرة تنجح , وقد رُفِضتْ فكرت التعويض من طرف الأساتذة المتقاعدين الذين هم أقرب للميدان وأنسب للتخصص وناءوا بأنفسهم لأنهم يدركون أكثر من غيرهم ما وصل إليه القطاع من مشاكل وضعف وهزال.
*) هل المقصود بتعويض الجيش لعمال أيّ قطاع من قطاعات الدولة هو علاج مشكل القطاع أو الهروب الى الأمام وحماية وزير القطاع (الموظف) إذا أخفق في مهامّه ليبقى في منصبه ؟؟ .أوَلَمْ يدفع الثمن أهم وزير تربية عرفته الجزائر (وهو ذكر): علي بن محمد, في لعبة لُعِبتْ عليه من (الفرنك وش) عقابا له على مواقفه (التعريب والإنجليزية)؟ ولماذا لم يحميه قطاع الجيش آنذاك؟
*) هل من المعقول أنّ المقصود من إضراب الأساتذة هو استهداف السيّدة الوزيرة لأنّها أنثى ؟ أعتقد أن هذه الفكرة منافية للواقع ومجافية للحقيقة ,لأنّ القطاع قطاع مثقّف ونسبة النساء فيه 68 بالمائة. وقد سجّل هذا القطاع وزراء تربية ناجحين في سجلّ من ذهب: النساء منهم والرجال : أحمد طالب ,خروبي محمد الشريف, زهور ونيسي (التي كانت غير محجّّبة!!!)وعلي بن محمد ..وبقيت ذكراهم ومواقفهم الخيّرة راسخة في أذهان عمال التربية والتعليم في يوم أن كانت فعلا التربية قبل التعليم.وحين كان الأستاذ يظن نفسه في مهمّة لا وظيفة (Mission non profession)وحين كان الأستاذ يتقاضى أقلّ الأجور ولا أحد يلتفت إلى وضعيته لكن الآن طفح الكيل.
يا حكومتنا أنتم :موظّفون عند الشّعب فاسمعوا لغالبيّته ما تقول ولا تملى عليكم أراء فوقية تخالف توجّه عمال قطاعاتكم فتصطدمون بالواقع, وإياكم وسياسة ليّ الذراع فإنها مشينة و مميتة لصيرورة الدولة . اجعلوا حكماء من أهل الوزارة وحكماء من أهل القطاع وتشاوروا وإن تريدوا إصلاحا يوفّق الله بينكم . شكرا للفجر.
عهد الاشتراكية الذي كان الجيش يتدخل في مشاريع كبرى من أساسها قد ولى , ولا نطلب من مؤسسة الجيش أن تترك مهامها التي أُسّست من أجلها و ترقّع أخطاء وهفوات السّلطة التنفيذية. ثمّ أسأل نفسي حين توجّهنا لهذا المنحى :
*) هل في استطاعة الجيش أن يعوّض أساتذة تمرّسوا في الميدان ؟ إذ القضية ليست إمكانيات ثقافية بل هو تخصص دقيق في الجوانب التربوية التعليمية ؟
*) هل نسخّر الجيش اليوم في تعويض الأساتذة التربويين , وغدا الجامعيين , وبعدها الأطباء والممرضين , ويعدها عمال البريد وبعدها ...؟ وربّ ندخله كذلك في ميدان الاقتصاد المنهار فيدخل في البزنسة وصناعة المعلّبات المكرونة ثمّ يعوض الخبّازين والأطباء ويعالج ربّما بالكفتة مثل جيراننا الانقلابيين؟ أم علينا أن نعالج مشاكل كلّ قطاع ونطوّره ونراعي مشاكل عمّاله؟
*) هل يرضى التلاميذ في فصولهم بعسكري مفروض عليهم عديم التخصص عوض أساتذتهم الذين يُمارس عليهم في مطالبهم المعقولة عملية ليّ الذراع والتشويه الإعلامي؟ ولا أظنّ الفكرة تنجح , وقد رُفِضتْ فكرت التعويض من طرف الأساتذة المتقاعدين الذين هم أقرب للميدان وأنسب للتخصص وناءوا بأنفسهم لأنهم يدركون أكثر من غيرهم ما وصل إليه القطاع من مشاكل وضعف وهزال.
*) هل المقصود بتعويض الجيش لعمال أيّ قطاع من قطاعات الدولة هو علاج مشكل القطاع أو الهروب الى الأمام وحماية وزير القطاع (الموظف) إذا أخفق في مهامّه ليبقى في منصبه ؟؟ .أوَلَمْ يدفع الثمن أهم وزير تربية عرفته الجزائر (وهو ذكر): علي بن محمد, في لعبة لُعِبتْ عليه من (الفرنك وش) عقابا له على مواقفه (التعريب والإنجليزية)؟ ولماذا لم يحميه قطاع الجيش آنذاك؟
*) هل من المعقول أنّ المقصود من إضراب الأساتذة هو استهداف السيّدة الوزيرة لأنّها أنثى ؟ أعتقد أن هذه الفكرة منافية للواقع ومجافية للحقيقة ,لأنّ القطاع قطاع مثقّف ونسبة النساء فيه 68 بالمائة. وقد سجّل هذا القطاع وزراء تربية ناجحين في سجلّ من ذهب: النساء منهم والرجال : أحمد طالب ,خروبي محمد الشريف, زهور ونيسي (التي كانت غير محجّّبة!!!)وعلي بن محمد ..وبقيت ذكراهم ومواقفهم الخيّرة راسخة في أذهان عمال التربية والتعليم في يوم أن كانت فعلا التربية قبل التعليم.وحين كان الأستاذ يظن نفسه في مهمّة لا وظيفة (Mission non profession)وحين كان الأستاذ يتقاضى أقلّ الأجور ولا أحد يلتفت إلى وضعيته لكن الآن طفح الكيل.
يا حكومتنا أنتم :موظّفون عند الشّعب فاسمعوا لغالبيّته ما تقول ولا تملى عليكم أراء فوقية تخالف توجّه عمال قطاعاتكم فتصطدمون بالواقع, وإياكم وسياسة ليّ الذراع فإنها مشينة و مميتة لصيرورة الدولة . اجعلوا حكماء من أهل الوزارة وحكماء من أهل القطاع وتشاوروا وإن تريدوا إصلاحا يوفّق الله بينكم . شكرا للفجر.
19 | علي | alger
2015/03/18
في بعض المرات يكون كلامك غير خاضع للمنطق وللقياس كالكتلة
الحجمية ودرجة الحرارة والا كيف نفسر كلامك في السطر الاخير لأنها لاترتدي
الحجاب ولأنها امراة؟؟؟؟؟ هل انا شخص مضرب لا اقرأ عمودك لأنك غير محجبة
وامراة؟ انا من الذين يقراون عمودك كل يوم لكن نصيحة كما يقول الشاعر يابن
الكرام الا تدنوا فتسمعنا فليس راي كمن سمع ولا تأخذك عقدة النساء وكوني مع
الحق لا مع المراة ولا مع الفرنكوفونية ونحن طلاب حق ياسيدتي ونريد حقنا
في التقاعد والترفية لمصلحتنا ولمصلحة التلميذ ثم بمناسبة كلامك عن الخدمة
الوطنية لماذا تقتطع من التقاعد اليس هذا ظلم ولماذا التربص في المعاهد
والمدارس العليا تحذف من تقاعد المعلم ونحسب للجيش؟ اريد منك طلب وهو ان
ترجع الى موضوعاتك في السياسة وفي بركات وحقوقك كمرأة اما التعليم فأتركه
لأهله اعلمي ان لنا ابناء مثلك وقد انهينا على قول الوزيرة 75بالمئة اما
القرص فهو موجود سابقا منذ2012م والعتبة بهذه النسبة هي شئي كبير.
20 | aures | alegrie
2015/03/18
كل شيء افتراضي في بلدنا
اقولو للاساتذه كان عليكم و با الاحر ان تضعوا ايديكم في يد اخواننا في عين صالح, و ان تضعوا ايديكم في يد اخونا الجمركي رشيد عوين المسجون ضلما و بهتانا ذنبه انه بلغ عن منكر
و لكن ما دمتم اساتذه افتراضين تقدسون وسخ الدنيا على القيم و النيف افهمها كيما تبغيو )
اقولو للاساتذه كان عليكم و با الاحر ان تضعوا ايديكم في يد اخواننا في عين صالح, و ان تضعوا ايديكم في يد اخونا الجمركي رشيد عوين المسجون ضلما و بهتانا ذنبه انه بلغ عن منكر
و لكن ما دمتم اساتذه افتراضين تقدسون وسخ الدنيا على القيم و النيف افهمها كيما تبغيو )
21 | معلم | bejaia dz
2015/03/18
1- حقا لا يملكون كراسات وأقلام فكيف يحصلون على الحواسيب و
يستعملونها ؟ و الدليل على ذلك يا سيدتي ، في كل عودة مدرسية ، نلاحط
طوابير عدة من أجل تكوين ملفات منحة التمدرس 3000 دج أو استلام هذه المنحة
من مراكز الدفع .
- و الأغرب في هذا ، أن هناك مواد تعليمية تتطالب التفاعل بين الاستاذ و التلميذ ، و لو كان السيدي (cd) يحل محل الاستاذفالكتاب أيضا يحل المشكل ...
- يا سيدتي أ لوزيرة : ابحثي عن حلول المشاكل الاجتماعية للمعلمين و الاساتذة ، دون نسيان حلول المشاكل التتعليمية و التربوية / البيداغوجية .....هذا ما يؤدي الى الاستقرار في القطاع
- و الأغرب في هذا ، أن هناك مواد تعليمية تتطالب التفاعل بين الاستاذ و التلميذ ، و لو كان السيدي (cd) يحل محل الاستاذفالكتاب أيضا يحل المشكل ...
- يا سيدتي أ لوزيرة : ابحثي عن حلول المشاكل الاجتماعية للمعلمين و الاساتذة ، دون نسيان حلول المشاكل التتعليمية و التربوية / البيداغوجية .....هذا ما يؤدي الى الاستقرار في القطاع
22 | عبدالقادر | تيسمسيلت
2015/03/18
الوزيرة ومن حولها فشلو يا سيدتي لماذا تنكرون الحق وتنظرون
بعين واحدة كنت احترمك كثيرا لكن خلال متابعتي لموضوعاتك ودفاؤك على وزيرة
التربية وحاشيتها الفاشلة اكدتي لي كلمة قالها لي صديقي حين كنت ترفضين
ترشح رئيس الجمهورية لعهدة رابعة بأنكي مصطنعت للتهريج وفقط .كان الاجدر بك مناشدة الوزير الاول للتدخل
فالجيش اكبر من هذا يا سيدتي فعبقريتكي تجاو
أسماء بن قادة تطالب بالسماح للمرأة في الجزائر بالدخول للمقاهي
https://www.youtube.com/watch?v=5_Gxc5lwqQ4
قال إن "الملحمة" ستغادر إلى "الزينيت" بن تركي من "ساعة ثقافة":
"المتحاملون علي أصحاب مصالح ولم أطلب من أي وزير امتيازا "
حسان مرابط
لا توجد كلمات دلالية لهذا المقال
2015/03/17
(آخر تحديث: 2015/03/17 على 20:48)
مدير الديوان الوطني للثقافة والإعلام لخضر بن تركي
"لست دخيلا على قطاع الثقافة ومن يعمل بنزاهة يوصف بالسارق"
وردّ بشدّة على الذين يتهمون شخصه باستيلائه على المؤسسة وبقائه على رأسها لمدّة طويلة. كما كشف عن سفرية قريبة لطاقم "الملحمة" إلى قسنطينة للتعود على قاعة "الزينيت" الكبرى.
وتساءل بن تركي، لدى نزوله ضيفا على حصة ""ساعة ثقافة"، التي بثها التلفزيون الجزائري، أمس الأول، على القناة الأرضية، لمعدها ومقدمها الإعلامي محمد شماني، عن المستهدف من الهجمات الشرسة على الديوان الوطني للثقافة والإعلام هل هو الديوان أم الفنان العربي؟ وقال: "ليس عيبا أن يتعامل مع الفنانين العرب، مصر كبرت بفنانين ليسوا مصريين في شاكلة فريد الأطرش ووردة الجزائرية وصباح وآخرين"، مشيرا في السياق أنّ الأمر لا يتعلق بالمال بل بالحاجة إلى ما هو مطلوب في مثل التظاهرات العربية والعالمية، رابطا مشاركة كركلا بوجدانه مع الجزائر، بعد الموقف الشهم الذي اتخذه تضامنا مع لبنان إثر الهجمات الإسرائيلية سنة 2006 وتنظيم طبعة مهرجان جميلة بشعار مهرجان بعلبك.
في سياق ذي صلة، وجه رسالة إلى كلّ منتقديه وإلى من يتهمه بالاستيلاء على "الديوان" والتشكيك في النوايا الحسنة لعمال المؤسسة بأنّه ابن القطاع الثقافي ومنذ العشرية السوداء وهو يعمل موظفا بجد وقناعة وإيمان من أجل تجسيد مشروع ثقافي كبير. مستغربا في السياق ذاته التحامل والهجمات التي تشنّه ضده رغم أنّه يعمل ويحقق النجاح. موضحا أنّ من يعمل بنزاهة يوصف بالسارق.
وفي اعترافه بصعوبة تحضير الحفل الافتتاحي الرسمي قال: "كلّ عمل فني تتخلله الصعوبات منها المشاكل المفتعلة والنقد غير البنّاء بالرغم من أنّه ليس لي أعداء، لأنّ هدف الجميع رفع قيمة الجزائر".
وأضاف: "غير أنني أستغرب لأنّه لو كنت من القطاع الخاص لما تعرض لي أحد لكنني أنتمي إلى القطاع العمومي والإشكال أنّ الديوان تسند إليه كل المهمات الصعبة".
كما دعا بن تركي إلى عدم التضليل الإعلامي للمواطن بخصوص الصراع داخل التظاهرة وقال إنّه من يتحدث عليه تقديم الأدلة والحقائق وليس المسّ بأعراض الناس والكذب والبهتان.
وأكدّ في معرض حديثه أنّه من دفع فنجان قهوة إلى موظف في الديوان فليقدّم دليله".
وحمل كلام بن تركي إشارة إلى بعض الفنانين الذين قال عنهم إنّهم أصدقاء إذا ما خدمتهم لكن سرعان ما يتحولون إلى أعداء.
مشيرا أنّه رغم الضغوط فهو يعمل بكل راحة ولا يبحث عن الخبز ولم يطلب أي امتياز له ولا لعائلته من أي وزير.
على صعيد آخر، كشف بن تركي أنّ قاعة "الزينيت" في مرحلة متقدمة من الإنجاز، ويترقب أن يحلّ بها نهاية الشهر طاقم الملحمة للتدريب والتعود عليها.
مؤكدا أنّه تم الاعتماد على أسماء شابة جديدة رفقة فنانين كبار بغرض المزج بين الأجيال والاحتكاك لاكستاب الخبرة.
إضافة إلى التركيز على الطابع العربي الإسلامي والبعد الأمازيغي للتظاهرة لإبراز الانتماء الجزائري.
أسماء ثقيلة في قلب الفضيحة
- الثلاثاء, 17 مارس 2015
سويس ليكس يفضح 53 جزائريا لديهم حسابات في HSBC ** أخبار اليوم تنشر القائمة الكاملة وفيها وزير سابق ومجاهد كبير *
* 53 جزائري يتقاسمون 671 مليون دولار ببنوك سويسرا *
فجّرت قاعدة بيانات أولية خاصة بفضيحة التهرب الضريبي وتبييض الأموال المعروفة باسم (سويس ليكس) التي عصفت بالبنك السويسري (آش آس بي سي) HSBC مفاجأت جديدة حين كشفت عن قائمة تضم 53 جزائريا لديهم حسابات بنكية سرية، وهي القائمة التي بها أسماء ثقيلة، من ضمنها وزير سابق، ومجاهد يوصف بالكبير، بل بكونه أحد أبطال (معركة الجزائر) لديه ما يفوق 400 ألف دولار، أو ما يوازي نحو 3 ملايير دولار في البنك السويسري المشبوه، ناهيك عن عدد من رجال الأعمال البارزين الذين قد يبدو امتلاكهم أرصدة مالية كبيرة في الخارج أمرا عاديا جدا لولا أن سمعة البنك في الحضيض، نتيجة اتهامه بتسهيل عملية التهرب الضريبي·
وبإلقاء نظرة خاطفة على القائمة التي تنشرها (أخبار اليوم) كاملة، يلاحظ أن أغلب الأسماء بعيد عن الأضواء، ويُشتبه أن يكون بعضها مجرد (واجهة) لشخصيات أخرى، ومن بين أبرز الأسماء المعروفة يلاحظ وجود اسم الوزير السابق للصحة مراد رجيمي، وكذا المجاهد ياسف سعدي، إضافة إلى رجال أعمال وأسماء مجهولة لجزائريين يقيم بعضهم في فرنسا، ويمتلك على ما يبدو جنسية مزدوجة·
وتأتي الجزائر في الرتبة الـ55 عالميا من حيث قيمة أموال (مواطنيها) المودعة في بنك (اتش اس بي سي) بمبلغ 671 مليون دولار·
وحسب القائمة الأولية للجزائريين الذين يملكون حسابات بنكية في المصرف السويسري (آش اس بي سي) الذي طالتها مؤخرا فضيحة التهرب الضريبي وتبييض الأموال المعروفة بفضيحة سويس ليكس فإن هناك ما لا يقل عن 53 جزائريا معنيا بالفضيحة، من أبرزهم رجل الأعمال جيلالي مهري مالك مؤسسة (بيبسي الجزائر) برصيد قدره 34 مليون دولار، والمجاهد ياسف سعدي الذي يثير تواجد اسمه الكثير من التساؤلات، خصوصا إذا علمنا أن سعدي صاحب وكالة إنتاج الأفلام السينما توغرافية (القصبة للأفلام) وأنتج فيلما واحدا هو معركة الجزائر·
وبالقائمة أيضا وزير الصحة السابق البروفيسور مراد رجيمي، وحمودي عمار صاحب مؤسسة بيمو للبسكويت بـ10 مليون دولار، وبوضياف بن عصمان (صاحب مؤسسة إزيس)، وبشير ولد زميرلي المسؤول السابق في نادي نصر حسين داي لكرة القدم برصيد 5.6 مليون دولار، وكذا مؤسسة مجهولة تحمل اسم (أورل نورد ستار كونسيلتيغ)·
وتضم القائمة أيضا اسم أحد المتابعين في قضية الطريق سيار شرق غرب سيد أحمد تاج الدين الذي يملك حسابين مجهولين، وفي القائمة أيضا أسماء عشر نساء جزائريات دون أن تكشف البيانات عن طبيعة أعمالهن·
وتشير المعطيات الأولية التي كشف عنها الاتحاد الدولي للصحفيين الاستقصائيين، إلى أن قيمة أرصدة معظم هؤلاء الجزائريين لا تقل عن عشرة ملايير أورو، ومعظمهم يملك حسابا سريا واحدا على الأقل، دون أن يعني ذلك اتهامهم مباشرة بتهريب أموال من الجزائر نحو الخارج، لكون عملية تحويل هذه المبالغ المالية الكبيرة بالعملة الصعبة نحو حساباتهم البنكية السرية بالبنك السويسري (آش اس بي سي) لم تتم انطلاقا من الجزائر، وإنما من دول أجنبية عديدة خاصة من فرنسا·
قائمة الجزائريين المعنيين:
1- لاوي رابح
2_ لاوي عبد الكريم
3- قارة نور الدين
4- شباب عبد الحميد
5- غانيباردي سليم
6- بن شوفي رفيلة
7- حمودي عمار صاحب مؤسسة بيمو
8- نجاري عيسى
9- بوقادوم محمد
10- أميني دواد
11- نجاري طارق جيلالي
12- بن شوفي صونية
13- بيرولت فيليب
14- عقون دراجي
15- آيت توارس جعفر
16- بوقادوم درواز وهيبة
17- عمار بلعور
18- محفوظ فاطمة الزهراء
19- كريمات عين زرقة بادية
20 _ حمدان يوسف
21- بلالوي نور الدين
22- بوضياف إلياس بلقاسم
23- عماري مريم
24- بن محروش مصطفى
25- مصباحي مراد
26- نجاري معطس سهيلة
27- حمدان شافاح
28- رجيمي مراد وزير سابق للصحة
29- درمون سالم
30- عبدو تاج الدين سيد أحمد
31- حماز راشف شريفة
32- بوعلقة محمد
33-محفوظ مليكة
34- مزيان مصطفى
35- بوجلال محمد
36- جويدر محمد
37- ولد زميرلي بشير مسؤول سابق في فريق نصر حسين داي
38-بوضياف بن عصمان صاحب مؤسسة إزيس
39- تواتي مقران
40- مهري جيلالي رجل أعمال
41- قاسي موسى سليمان
42- مؤسسة أورل نورد ستار كونسيلتيغ
43- رزقي زكريا
44- بلارة أحمد
45 _ ياسف محمد أمين
46- حماز عبد القادر
47- خير كريم
48 - علامي سعيد
49-حمودي سعيد باية
50- يحيى سعاد
51- غماز مراد
52- دريادي عبد الرحمان
53- ياسف سعدي مجاهد وسيناتور ·
ب· لمجد
بن براهم تنتقد عدم وجود مادة قانونية تمنع وتعاقب ممارسة الدعارة
الاتحاد الأوروبي مهتم بدراسة ظاهرة الدعارة في الجزائر
لطيفة بلحاج
لا توجد كلمات دلالية لهذا المقال
2010/07/30
(آخر تحديث: 2010/07/30 على 18:26)
المحامية فاطمة بن براهم
- وقالت بن براهم في اتصال معها أمس بأن كافة الولايات تقريبا لا تخلو من وجود أوكار للدعارة غير المنظمة، بسبب الفراغ الواضح الموجود في قانون العقوبات الذي تم استنساخه من قانون العقوبات الفرنسي، دون محاولة المشرع الجزائري تكييفه مع ما تنص عليه الشريعة الإسلامية، متسائلة عن كيفية عدم وجود مادة تنص بصراحة على منع ومعاقبة ممارسة الدعارة، موضحة بأن القانون ينص فقط على حماية القصر من الدعارة.
- وروت في هذا السياق المحامية بن براهم حادثة أغرب من الخيال شهدتها قبل سنوات إحدى الولايات الشرقية للوطن، حينما حاول بعض المواطنين وضع حد للظاهرة من خلال مداهمة بيوت الدعارة التي تنتشر في المناطق الجبلية من الولاية، وتقديمهم لعناصر الأمن، غير أن إحالتهم على المحاكمة كشفت مقاربة غريبة، قائلا: "لقد كانت القاعة يومئذ مكتظة بنساء ورجال ضبطوا متلبسين بممارسة الفعل المخل بالحياء، إلى جانب عشرات الأشخاص من النساء والرجال أيضا الذين حضروا المحاكمة، ولهم هم أيضا قصة طويلة مع أقدم مهنة في التاريخ، غير أن القاضي وجد نفسه عاجزا عن توجيه تهمة مباشرة لهم، نظرا لعدم وجود مادة تمنع وتعاقب كل من يمارس الدعارة، فتم تكييف التهمة في إنشاء أوكار للدعارة، وهو ما أدى إلى معاقبة فقط الأشخاص المتورطين فعلا في إنشاء تلك البيوت، في حين تم إطلاق سراح الباقي، فخرج الجميع من قاعة المحاكمة على وقع الزغاريد، كما تم نقل الموقوفين من قبل زملائهم في "المهنة" في مواكب طويلة انطلقت من أمام مدخل السجن الكائن بمقر الولاية".
- وتقترح بن براهم التي قامت بدراسات ومقترحات فيما يخص معالجة ظاهرة الدعارة التماشي مع ما تنص عليه الشريعة الإسلامية لردع كل المتورطين في هذه الجريمة، على اعتبار أن الجزائر دولة مسلمة، فضلا على أن الزنا من الكبائر التي يحرمها الإسلام ويسلط عقوبات صارمة على مرتكبيها تصل إلى الرجم حتى الموت، "أما فيما يخص الأفراد الذين لا يخشون الله فيمكن ردعهم عن طريق نص قانوني صارم، بغرض نشر الأخلاق الفاضلة وسط المجتمع".
- وتعود المحامية بن براهم التي أثار اقتراحها بتقنين الدعارة الكثير من الجدل، إلى تطور الجانب التشريعي الذي كان يضبط أقدم مهنة في التاريخ في أوروبا وفي فرنسا على وجه التحديد، موضحة بأن فرنسا قامت بداية من سنة 1946 بجعل الدعارة مهنة حرة لكنها تخضع لضوابط وشروط، غير أن انتشارها بشكل أصبح يزعج السلطات الفرنسية وجعلها تفكر مرة أخرى في إعادة النظر حول كيفية تنظيمها، خصوصا في ظل تدفق بائعات الهوى من المغرب على وجه الخصوص، وذلك في محاولة منهم لمحاربة الدعارة غير المقننة أو غير المنظمة.
- وفي تقدير بن براهم فإن الخطأ الكبير الذي ارتكبه المشرع الجزائري كان سنة 1962 حينما قام بترجمة قانون العقوبات الفرنسي إلى العربية، دون تكييفه مع الشريعة الإسلامية، لذلك استمر الفراغ القانوني الذي سمح باستفحال ظاهرة الدعارة.
- ودعت المتحدثة إلى الاقتداء بدول عربية كثيرة من بينها مصر والسعودية والكويت التي شرعت في محاربة الظاهرة بشكل فعال، موضحة بأن دعوة رئيس الجمهورية إلى محارة كافة أشكال المتاجرة بالإنسان، يعكس انشغال الدولة بالظاهرة.
قالت إن الجزائر تسجل 42 ألف طفل غير شرعي سنويا
المحامية بن براهم للشروق: الجزائر تطبق قوانين مسيحية موروثة عن فرنسا الفقهاء لا يبحثون في دينهم
زهية منصر
لا توجد كلمات دلالية لهذا المقال
2011/06/23
(آخر تحديث: 2011/06/23 على 20:03)
- دعت المحامية بن براهم إلى إقرار إجبارية تحليل الحمض النووي لتحديد نسب الطفل وتحدت علماء الدين أن يثبوا علميا أن هذا حرام مستندة إلى قصة "المرأة التي ارتكبت جرم الزنا في عهد الرسول وجاءت تطلب تطبيق الحد عليها لكن الرسول أمرها بالرجوع لتضع حملها ثم جاءته فأمرها أن ترضع ولدها حولين كاملين قبل أن يقرر تطبيق الحد عليها، و قال رسول الله لمن شتمها لقد تابت توبة لو قسمت على أهل الأرض لكفتهم جميعا"، حيث دعت بن براهم إلى استلهام الدرس من هذه الحادثة لأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان بإمكانه أن يأمر بتطبيق الحد على المرأة قبل ولادة الطفل لكنه لم يفعل لحكمة معينة لأن الإسلام حث بل شدد على ضرورة نسب الطفل لأبيه تجنبا لاختلاط الأنساب ولكنه اعتبر هذه الفئة "إخوانا في الدين" لأنه لا ذنب للطفل الذي يجد نفسه مجبرا على دفع ثمن أخطاء غيره، واستنادا إلى هذا أكدت المحامية على ضرورة إصدار قانون يقر إجبارية تحليل الحمض النووي لحماية حق الأطفال وتسهيل اندماجهم اجتماعيا وكذا للتقليل ومحاربة الظاهرة. وفي هذا السياق دعت بن براهم علماء الدين إلى فتح باب الاجتهاد والاستفادة من التطورات العلمية ودعت إلى اتخاذ جملة من الإجراءات للتقليل من هذه الظاهرة والحد منها عن طريق إلغاء الولادة تحت تسمية "اكس" لأنها إرث قانوني مسيحي ولا وجود لها في الإسلام، وفي هذا الإطار قالت بن براهم إنه ينبغي إجبار أي امرأة تقصد مصالح الولادة على إعطاء اسمها واسم والد طفلها وعلى مصالح المستشفى أن تسجل في ملفها البصمات وتحليل الجينات وهذا حتى يسهل نسب الطفل لأبيه وقفا للدين الإسلامي، وقد فرقت المتحدثة بين النسب والأبوة فحسبها إثبات النسب عن طريق الحمض النووي لا تترب عليه واجبات الأبوة ما لم يعترف الوالد بابنه، أما إثبات النسب فممكن علميا، وقد فصلت بن براهم في هذه النقطة بأمثلة اعتبرتها منطقية، فالمرة التي تغتصب حسبها أو ترتكب جرم الزنا ولا تتيقن من حملها ثم تتزوج، فالطفل رغم نسبته إلى الزوج أبوة لا يعتبر ابنه بالنسب في الواقع.
- وكشفت بن براهم أن هناك بعض الجزائريين الذين تبنتهم عائلات كولونيالية إبان الثورة التحريرية، يطالبون بإثبات نسبهم والعودة إلى عائلاتهم في الجزائر، وقد حملت المتحدثة الدول المسلمة مسؤولية التواطؤ مع هذه الدول بإمضائها عن جهل على الاتفاقيات الدولية لحقوق الطفل والتي تجيز حق التبني المحرم شرعا، وهو ما حول الدول الإسلامية إلى سوق للتجارة بالأطفال.
- كما اعتبرت المتحدثة منح الأم العازية شهرين فقط للتراجع عن موقف التخلي عن الطفل جريمة في حق الأطفال بحرمانهم من حق التمتع بحنان الأمومة، وأضافت بن براهم أن فرنسا التي كانت في السابق كانت تقوم بتحويل أطفال الجزائريين إلى مسيحيين بعد فرنستهم عن طريق التبني مازالت اليوم تقوم بنفس الشيء، حيث يقوم مزدوجو الجنسية بتهريب أطفال الجزائر إلى الخارج وخاصة فرنسا عن طريق الكفالة بواسطة القوانين الجزائرية قبل أن يعيدوا منحهم بالتبني وإلغاء هويتهم الحقيقية.
- ولمحاربة هذه الظاهرة اقترحت بن براهم إنشاء خلايا المتابعة للوقوف على حالة الأطفال الذين يتم تبنيهم عن طريق أسر وعائلات وهذا بعد أن ثبت تقول بن براهم أن الأطفال يتم بيعهم والتجارة بهم أو استغلالهم في شبكات الدعارة والتجارة الجنسية.
- واعتبرت المتحدثة أن قانون 1993 يدخل في إطار سياسة دولية مسيحية يهودية تستهدف الدول الإسلامية الفقيرة وتحولها إلى سوق للأطفال الذين يتم نقلهم إلى دول أجنبية عن طريق منحهم هويات جديدة، وكشفت المحامية أن الهيئة الجزائرية لمناهضة الفكر الاستعماري التي تترأسها ستخوض حربا داخل البرلمان الأوروبي بمساعدة وزير عدل فرنسي سابق بهدف الحفاظ على الخصوصية الإسلامية وتطبيق الكفالة على الأطفال المسلمين في أورويا وأمريكا بدل التبني المحرم شرعا.
- وقد أكدت بن براهم على هامش لقائها بالشروق اليومي إن ظاهرة الأطفال غير الشرعيين بالجزائر تأخذ يوما بعد يوم أبعادا خطيرة وتزداد انتشارا، حيث أكدت انه وعلى خلاف الأرقام الرسمية، تؤكد أن الأرقام التي بحوزتها تتحدث عن 42 ألف طفل سنويا، في ظل وجود حالات غير مصرح بها لأطفال يتم بيعهم أو منحهم أو التنازل عنهم خارج الإحصاء الرسمي، وقد شددت بن براهم في لقائها مع الشروق على اهمية محاربة ظاهرة التجارة بالأطفال حيث يتعمل شبكات متخصصة في تهريب أطفال المراكز إلى الخارج وتغيير هويتهم خاصة مع الأوضاع المزرية التي يعرفها أطفال مراكز الطفولة المسعفة.
- المجلس الإسلامي الأعلى : لجنة الافتاء تفصل في الموضوع بعد 28 جوان
- كشف رئيس لجنة الافتاء بالمجلس اإسلامي الأعلى الدكتور محمد شريف قاهر في اتصال مع الشروق اجتماع لجنة الافتاء بالمجلس الاعلى المقررة في 28 من هذا الشهر ستتناول قضية تحليل حمض النووي لاثبات النسب بالنسبة لاطفال المولودين خارج اطار الزواج الشرعي و قال المتحدث ان اللجنة العلمية بالمجلس ستصدر رايها في المضوع حالما يتم دراسة القضية لان الامر حسب الدكتور قاهر اكبر من ان يتناوله شخص واحد لكنه يستدعى اجماع راي المؤهلين علميا لاصدارالراي الشرعي والعلمي في الموضوع.
قبل شهر عن انطلاق تظاهرة عاصمة الثقافة العربية
السكن يلهب قسنطينة!!
الأربعاء 18 مارس 2015
0
61
وحاول مواطنون لاقتحام مقر ديوان الوالي أين اعتصموا هناك، ما أدى بالشرطة إلى التدخل وتوقيف أحدهم، ليقوم آخرون بقطع طريق الزيادية وجبل الوحش مطالبين بضرورة إطلاق سراحه، متسببين في حالة غليان وفوضى وازدحام مروري كبير بالمنطقة..وقد علمنا من مصادر أمنية مطلعة أنه تم إخلاء سبيل الشخص الموقوف بعد استماعهم بمقر الأمن المركزي.
ويطالب سكان فلاحي القصديري بحي عباس بترحيلهم وعدم إقصاء أي أحد من السكان، وهو ما يتعرض وتحقيقات اللجنة على مستوى دائرة قسنطينة.
كما أقدم سكان يقيمون بالحي القصديري البارود القديم 2 بمنطقة عوينة الفول صباح أمس على قطع الطريق الرئيسي عبر مفترق طرق عوينة الفول وسيدي مسيد، وهو ما خلق متاعب كبيرة للمواطنين، حيث شلّت الحركة بشكل كلي على مسار يعتبر أفضل منفذ لوسط المدينة، حيث فضل أصحاب سيارات الأجرة الناشطين عبر محوري قسنطينة سيدي مسيد وكذا قسنطينة بلدية حامة بوزيان على التوقف وركن سياراتهم في محطة الحامة، وهو ما أرغم الكثير من العمال والمواطنين إلى البقاء في بلدية حامة بوزيان. وأكد ممثلون عن المحتجين لـ”الفجر” أن هذه الحركة جاءت في أعقاب نشر قائمة لترحيل السكان خلال العطلة الربيعية التي هي على الأبواب وإقصاء 17 ساكنا من المتزوجين حديثا (في سنتي 2013 و2014) وهو ما يعتبرونه ظلما في حقهم، خاصة وأن رئيس الدائرة الذي وعد سابقا بحل المشكل فضل عدم الجلوس مع ممثليهم حسب زعمهم، وهو ما وسع دائرة الاحتجاج مؤكدين أنهم لن يتراجعوا عن هذا الخيار حتى لو تطلب الأمر قطع الطريق يوميا وقد سجلنا تواجد عناصر من شرطة التدخل السريع وعناصر من الأمن بالزي المدني لمراقبة الوضع.
يزيد.س
Marché des frères Bettou: Accord pour la réhabilitation par les commerçants des locaux endommagés
par A. Mallem
Selon
l'information communiquée hier par M. Nabil Ayad, le coordinateur régional de
l'Union générale des commerçants et artisans algériens (UGCAA de Constantine),
la proposition des commerçants du marché Bettou pour la restauration des
parties détruites par l'incendie vient de recevoir l'aval du wali de
Constantine. Et dans la foulée, le chef de l'exécutif, qui a tenu compte des
difficultés des commerçants de ce marché résultant du manque à gagner qu'ils
endurent, a souhaité vivement que les services concernés de la commune
entreprennent de lancer, dans les plus brefs délais, les travaux de réparation
de la partie de la toiture du marché qui a été détruite par le feu. On s'attend
également à ce que ces commerçants, qui étaient à bout de patience et ont fermé
à la circulation, lundi à 16h, la rue qui longe le marché Bettou pendant 3
heures, puissent connaître, dès aujourd'hui mercredi, le plan des travaux de
restauration qui a été élaboré par les services de la commune, ainsi que la
date du lancement des travaux. Sur ce dernier aspect qui préoccupe au plus haut
point les marchands, le représentant du syndicat des commerçants, qui les
assiste dans leurs contacts avec les autorités, a déclaré que les travaux «
seront lancés dans les deux jours qui suivront et seront terminés en l'espace
de quelques mois, en tout cas, avant le Ramadhan prochain, conformément au vœu
émis par le wali ». Et notre interlocuteur de poursuivre que la commune aura
pour rôle de s'occuper de la réparation de la toiture détruite par le feu et
les commerçants prendront en charge la reconstruction des 7 locaux et des box
endommagés. « Demain mercredi, ajoute M. Ayad, une réunion est prévue entre
nous et les représentants des commerçants, d'une part, et les services
concernés de la commune, d'autre part, pour présenter aux commerçants l'étude
faite par la commune pour la réparation de la toiture, la date qui sera arrêtée
pour le lancement des travaux et la durée de ces derniers ».
يوم دراسي حول حرية الرأي والتعبير يتحوّل إلى محاكمة للصحفيين
أيها الصحافيون.. سرّية التحقيق والتشهير بالأشخاص خطّ أحمر
إلهام بوثلجي
لا توجد كلمات دلالية لهذا المقال
2015/03/17
(آخر تحديث: 2015/03/17 على 20:43)
تحولت
محاضرة حول حق التعبير وحرية الرأي بمجلس قضاء العاصمة إلى محاكمة شعبية
للصحفيين حول الخطوط الحمراء التي لا يجب تجاوزها، وكذا عدم المساس بسرية
التحقيق، خاصة في القضايا الكبرى التي تشغل الرأي العام الدولي والمحلي على
غرار سوناطراك والطريق السيار والخليفة.
وفي السياق، أكدت المستشارة لدى غرفة الاتهام بن علي فوزية التي ألقت محاضرة حول حرية التعبير والرأي للقضاة ووكلاء الجمهورية وممثلي وسائل الإعلام في إجابتها على سؤال الشروق حول التناقض بين القوانين والتطبيق فيما يخص حق الصحفي للوصول إلى المعلومة بشريطة عدم المساس بسرية التحقيق؟ على أنه يتوجب على الصحفيين احترام مبدأ سرية التحقيق مهما كانت القضية، لتقول "هذه النقطة ضابط لا يتعين تجاوزه"، وواصلت كلامها بخصوص القضايا التي هزت الرأي العام وضرورة إعلام المجتمع بمستجداتها بالقول "التحقيق خط أحمر"، وشددت على أن حرية الرأي ليست حقا مطلقا.
واحتدم النقاش حول سرية التحقيق في القضايا التي تهز الرأي العام والمتعلقة بالفساد، بين المتدخلين، حيث قرر قاضي التحقيق بمحكمة سيدي أمحمد الرد على سؤال الشروق، بالقول "حرية التعبير مكفولة للصحافة، لكن دون المساس بالأشخاص وحرياتهم"، وشدد ذات المتحدث على أن أي شخص متابع في أي ملف هو بريء حتى تثبت إدانته، ويجب احترام قرينة البراءة، مؤكدا بأن حق الوصول إلى المعلومة لا يخول للصحفي إفشاء محاضر التحقيق والتشهير بالأشخاص، وفي إشارة ضمنية لما حصل مع قضايا الفساد مؤخرا، قال بأن تناول الصحافة لهذه القضايا جعل المتهمين مدانين قبل محاكمتهم، ليصرح "المجتمع حكم عليهم مسبقا وهذا شيء خطير"، واعتبر بأنه من حق الصحفي الوصول إلى المعلومة ما لم يمس بالأشخاص، ودعا الصحفيين لتحمل مسؤوليتهم تجاه المجتمع وأخلاقيات المهنة.
وآثار قاض آخر رفض ذكر اسمه حفاظا على واجب التحفظ، نفس المسألة، معتبرا أنه لكل طرف مبرراته، فالصحافة تسعى للمعلومة والسبق، وقاضي التحقيق يريد الحفاظ على سرية التحقيق وعلى سلامة المتهمين الذين قد تثبت براءتهم فيما بعد، وأكد أنه يجب أن يكون هناك تواصل بين القضاء والصحافة لمنح المعلومة في الوقت المناسب دون الإضرار بالتحقيق، ومن جهته القاضي بوبترة، مسير جلسة النقاش، تدخل ليؤكد على أن موضوع حرية التعبير والرأي العام لا علاقة له بفتح ملفات الفساد، وإنما يتزامن مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان وهو مدون في رزنامة وزارة العدل لتكوين القضاة، ونوهَ في السياق بأنه يتوجب على الصحفيين احترام سرية التحقيق، ليشير إلى حالات الانتحار، وكذا الأذى الذي تسببه الصحافة بسبب كشفها لقضايا مختلفة، ودعا الصحفيين للتحلي بالمسؤولية لتنوير الرأي العام، وما بين هذا وذاك، تبقى حرية التعبير والوصول إلى المعلومات مجرد شعارات في الاتفاقيات الدولية، سرعان ما تصطدم بالخطوط الحمراء المسطرة في ذات القوانين.
وفي السياق، أكدت المستشارة لدى غرفة الاتهام بن علي فوزية التي ألقت محاضرة حول حرية التعبير والرأي للقضاة ووكلاء الجمهورية وممثلي وسائل الإعلام في إجابتها على سؤال الشروق حول التناقض بين القوانين والتطبيق فيما يخص حق الصحفي للوصول إلى المعلومة بشريطة عدم المساس بسرية التحقيق؟ على أنه يتوجب على الصحفيين احترام مبدأ سرية التحقيق مهما كانت القضية، لتقول "هذه النقطة ضابط لا يتعين تجاوزه"، وواصلت كلامها بخصوص القضايا التي هزت الرأي العام وضرورة إعلام المجتمع بمستجداتها بالقول "التحقيق خط أحمر"، وشددت على أن حرية الرأي ليست حقا مطلقا.
واحتدم النقاش حول سرية التحقيق في القضايا التي تهز الرأي العام والمتعلقة بالفساد، بين المتدخلين، حيث قرر قاضي التحقيق بمحكمة سيدي أمحمد الرد على سؤال الشروق، بالقول "حرية التعبير مكفولة للصحافة، لكن دون المساس بالأشخاص وحرياتهم"، وشدد ذات المتحدث على أن أي شخص متابع في أي ملف هو بريء حتى تثبت إدانته، ويجب احترام قرينة البراءة، مؤكدا بأن حق الوصول إلى المعلومة لا يخول للصحفي إفشاء محاضر التحقيق والتشهير بالأشخاص، وفي إشارة ضمنية لما حصل مع قضايا الفساد مؤخرا، قال بأن تناول الصحافة لهذه القضايا جعل المتهمين مدانين قبل محاكمتهم، ليصرح "المجتمع حكم عليهم مسبقا وهذا شيء خطير"، واعتبر بأنه من حق الصحفي الوصول إلى المعلومة ما لم يمس بالأشخاص، ودعا الصحفيين لتحمل مسؤوليتهم تجاه المجتمع وأخلاقيات المهنة.
وآثار قاض آخر رفض ذكر اسمه حفاظا على واجب التحفظ، نفس المسألة، معتبرا أنه لكل طرف مبرراته، فالصحافة تسعى للمعلومة والسبق، وقاضي التحقيق يريد الحفاظ على سرية التحقيق وعلى سلامة المتهمين الذين قد تثبت براءتهم فيما بعد، وأكد أنه يجب أن يكون هناك تواصل بين القضاء والصحافة لمنح المعلومة في الوقت المناسب دون الإضرار بالتحقيق، ومن جهته القاضي بوبترة، مسير جلسة النقاش، تدخل ليؤكد على أن موضوع حرية التعبير والرأي العام لا علاقة له بفتح ملفات الفساد، وإنما يتزامن مع اليوم العالمي لحقوق الإنسان وهو مدون في رزنامة وزارة العدل لتكوين القضاة، ونوهَ في السياق بأنه يتوجب على الصحفيين احترام سرية التحقيق، ليشير إلى حالات الانتحار، وكذا الأذى الذي تسببه الصحافة بسبب كشفها لقضايا مختلفة، ودعا الصحفيين للتحلي بالمسؤولية لتنوير الرأي العام، وما بين هذا وذاك، تبقى حرية التعبير والوصول إلى المعلومات مجرد شعارات في الاتفاقيات الدولية، سرعان ما تصطدم بالخطوط الحمراء المسطرة في ذات القوانين.
Marché des frères Bettou: Accord pour la réhabilitation par les commerçants des locaux endommagés
par A. Mallem
Selon
l'information communiquée hier par M. Nabil Ayad, le coordinateur régional de
l'Union générale des commerçants et artisans algériens (UGCAA de Constantine),
la proposition des commerçants du marché Bettou pour la restauration des
parties détruites par l'incendie vient de recevoir l'aval du wali de
Constantine. Et dans la foulée, le chef de l'exécutif, qui a tenu compte des
difficultés des commerçants de ce marché résultant du manque à gagner qu'ils
endurent, a souhaité vivement que les services concernés de la commune
entreprennent de lancer, dans les plus brefs délais, les travaux de réparation
de la partie de la toiture du marché qui a été détruite par le feu. On s'attend
également à ce que ces commerçants, qui étaient à bout de patience et ont fermé
à la circulation, lundi à 16h, la rue qui longe le marché Bettou pendant 3
heures, puissent connaître, dès aujourd'hui mercredi, le plan des travaux de
restauration qui a été élaboré par les services de la commune, ainsi que la
date du lancement des travaux. Sur ce dernier aspect qui préoccupe au plus haut
point les marchands, le représentant du syndicat des commerçants, qui les
assiste dans leurs contacts avec les autorités, a déclaré que les travaux «
seront lancés dans les deux jours qui suivront et seront terminés en l'espace
de quelques mois, en tout cas, avant le Ramadhan prochain, conformément au vœu
émis par le wali ». Et notre interlocuteur de poursuivre que la commune aura
pour rôle de s'occuper de la réparation de la toiture détruite par le feu et
les commerçants prendront en charge la reconstruction des 7 locaux et des box
endommagés. « Demain mercredi, ajoute M. Ayad, une réunion est prévue entre
nous et les représentants des commerçants, d'une part, et les services
concernés de la commune, d'autre part, pour présenter aux commerçants l'étude
faite par la commune pour la réparation de la toiture, la date qui sera arrêtée
pour le lancement des travaux et la durée de ces derniers ».
La station Zaamouche «livrée dans les temps
par A. E. A.
»
L'aménagement de
la station de bus de l'avenue Zaamouche, entrant dans le cadre de l'évènement «
Constantine, capitale de la culture arabe 2015 » et devant être achevé avant le
lancement de cette manifestation, le 16 avril prochain, connaît un rythme de
réalisation de plus de 85% et les travaux seront achevés dans les délais, selon
le chef de service de la direction des TP de la wilaya, M. Lakroum.
La réalisation de ces travaux, dont le coût est de 40 milliards de centimes, vise à faire disparaître le point noir de la circulation que connaît cet axe routier, très fréquenté par les voitures et aussi par les poids lourds, car constituant le seul accès aux villes du littoral (Skikda, Annaba), d'une part, et également au centre-ville pour les véhicules des cités du nord-ouest de l'agglomération. La nouvelle station Zaamouche, dira-t
La réalisation de ces travaux, dont le coût est de 40 milliards de centimes, vise à faire disparaître le point noir de la circulation que connaît cet axe routier, très fréquenté par les voitures et aussi par les poids lourds, car constituant le seul accès aux villes du littoral (Skikda, Annaba), d'une part, et également au centre-ville pour les véhicules des cités du nord-ouest de l'agglomération. La nouvelle station Zaamouche, dira-t
Fin de la protestation des habitants du terrain Fellahi
par A. M.
Les protestataires
du terrain Fellahi 1 et 2 ont fini par libérer volontairement la voie du
boulevard de l'Est hier matin à partir de 6h. « Nous avons attendu vainement
que les autorités nous appellent elles-mêmes pour discuter de la date de notre
évacuation vers les nouveaux logements qui nous ont été réservés à l'Unité de
voisinage (UV) n°16 d'Ali Mendjeli, puis nous avons décidé de notre propre chef
de libérer la voie et de nous diriger vers la daïra », nous a déclaré hier
matin, à partir de la daïra de Constantine, M. Houssine, vice-président de
l'association de quartier Fellahi 1 et 2. Ce dernier est revenu quelque temps
après pour nous informer que des représentants ont été reçus par les
responsables de la daïra qui leur ont fait comprendre que l'annonce de la date
d'évacuation ne dépend pas d'eux mais de l'OPGI, maître d'œuvre du projet. «
Les responsables de la daïra qui ont pris contact avec ceux de l'OPGI nous ont
déclaré alors que ces derniers vont prendre contact avec nous la semaine
prochaine pour nous donner la date de notre évacuation ainsi que celle des
3.000 autres familles de la ville de Constantine qui attendent depuis longtemps
et qui sont concernées elles aussi », a affirmé M. Houssine.
A propos des fameux travaux de VRD qui ont ralenti le processus d'évacuation vers l'UV 16, notre interlocuteur a précisé que les responsables de la daïra les ont informés que ces travaux sont pratiquement terminés. « L'UV 16 est formée de trois îlots, nous a expliqué le vice-président de l'association. Au n°1 ils sont terminés, au n°2 les travaux ont atteint 90% de réalisation et ils sont en finition dans l'îlot n°3. Nous nous sommes déplacés dernièrement à l'UV 16 pour constater que les conduites d'assainissement n'étaient pas encore terminées, que l'AEP est terminée et que les rues ont été couvertes de gravier. Ce qui fait que les informations que viennent de nous donner les responsables de la daïra sont conformes ». Et avant de nous quitter, notre interlocuteur a tenu à dire que les résidents du terrain Fellahi 1 et 2 ont décidé de suspendre la contestation jusqu'à nouvel ordre en attendant la semaine prochaine et le signal attendu de l'OPGI.
Installation de la 1ère femme mouhafedh
par O. M.
Mme Salima Athmani députée et membre du
Comité central, a été installée, avant-hier, par M. Mustapha Mazzouzi,
mouhafedh pour la zone-est de Boumerdès, qui compte 4 daïras .Cette
décentralisation répond, selon Mme Athmani, aux nouvelles orientations du SG du
FLN, lancées au mois de novembre dernier.
La nouvelle Mouhafdha qui aura, sous sa coupe, 16 kasmas se veut rassembleur, elle dira que : « notre but est de se rapprocher davantage de nos adhérents et du citoyen, » et d'ajouter « nous allons entamer un travail de proximité, à partir duquel nous recenserons les revendications et doléances du citoyen et nous serons les médiateurs entre le citoyen et les élus, pour aplanir les entraves et autres problèmes quotidiens ». Sur place un consensus s'est installé autour de la nouvelle Mouhafdha.
Logement rural: Echauffourées devant le cabinet du wali
par A. E. A.
Le sit-in que
voulaient organiser les habitants de la localité de Aïssani Amar, dans la
commune d'El Khroub, devant le cabinet du wali pour réclamer la levée des
entraves concernant leur bénéfice du logement rural, a failli tourner à
l'émeute. En effet, les protestataires se sont rassemblés devant le portail
dudit cabinet, et les policiers, pour des raisons de sécurité, les ont refoulés
un peu plus loin, comme de coutume, à savoir sur l'esplanade de la station
terminus du tramway. Les protestataires ont refusé arguant le besoin impérieux
de voir le wali lui-même pour lui soumettre leurs doléances. Bien sûr, les
policiers ne l'entendaient pas de cette oreille et des échauffourées ont éclaté
entre les deux parties. Puis, les protestataires sont revenus à de meilleurs
sentiments et ont accepté de se replier.
A rappeler que les habitants de Aïssani Amar ont déjà tenu un sit-in devant le cabinet du wali, il y a quelques jours, pour solliciter l'intervention du premier responsable de la wilaya à l'effet de débloquer leurs dossiers de demandes de logement rural, qui traîne depuis 2012, disent-ils. Selon leurs dires, une surface de terre suffisante pour tous les 360 demandeurs ayant déposé un dossier, a les faveurs de l'APC mais pas le chef de daïra, qui pense que le lopin en question ne se prête pas à la construction de logements. Ils affirment le contraire et pour preuve, ce terrain a été affecté auparavant pour la construction de logements du type social et LPA. Et selon leur représentant, « lors du précédent rassemblement ici même, le représentant nous avait promis l'envoi d'une commission d'enquête de la wilaya pour dimanche dernier, mais nous sommes mardi et nous attendons toujours. Et nous sommes venus aujourd'hui pour voir les raisons et relancer le dossier ». En fin de matinée, les protestataires ont été reçus par le chef de cabinet, qui leur a fait savoir qu'une réunion regroupera le DSA, le maire et le chef de daïra d'El Khroub à l'effet de dégager une solution à ce problème de foncier.
http://www.maghrebemergent.com/actualite/maghrebine/46262-swissleaks-des-surprises-dans-le-listing-des-clients-algeriens-d-hsbc-suisse.html
- Lyas Hallas
- mardi 17 mars 2015 01:11
"SwissLeaks" : Des surprises dans le listing des clients algériens d’HSBC Suisse
Les
profils des Algériens détenant des comptes à HSBC-Suisse sont divers.
En 2006-2007, période couverte par le listing, ils disposaient de
comptes pourvus de montants disparates allant de quelques centaines de
dollars à plusieurs millions de dollars. Ils sont pour beaucoup dans
l’import-export. Parmi eux un chocolatier bien connu en Algérie, un
influent homme d’affaires, un chef activiste de la Révolution et un
intermédiaire d’affaires en détention préventive dans l’affaire de
l’autoroute Est-Ouest*.
Pour cette première publication, l’enquête de Maghreb Émergent s’est arrêtée sur six comptes en particulier et a tenté d’entrer en contact avec leurs détenteurs pour leur permettre d’expliquer comment leurs comptes ont été alimentés. Parmi les détenteurs de ses comptes, un chocolatier bien connu en Algérie, un influent homme d’affaires, un chef activiste de la Révolution et un intermédiaire d’affaires en détention préventive dans l’affaire de l’autoroute Est-Ouest.
La législation algérienne interdit aux
Algériens résidents de se constituer des avoirs monétaires, financiers
et immobiliers à l’étranger à partir de leurs activités en Algérie. Une
exception est expressément prévue par l’article 126 de l’ordonnance
n°03-11 du 26 août 2003, relative à la monnaie et le crédit. Elle
autorise les résidents devant assurer le financement d’activités à
l’étranger complémentaires à leurs activités de production de biens et
de services en Algérie à transférer des capitaux à l’étranger. La
disposition n’est toutefois entrée en vigueur qu’à la fin 2014, date de
publication par la Banque d’Algérie d’un texte réglementaire définissant
les conditions préalables à l’octroi de cette autorisation. Cevital est
le seul groupe privé à avoir été autorisé à transférer des devises pour
financer son développement à l’international. Ainsi, tout résident
algérien qui dépose de l’argent à l’étranger, sans être nécessairement
lié à des affaires de corruption, fait entorse à la loi. Et des
présomptions d’évasion fiscale peuvent alors planer sur ceux qui
génèrent d’importants revenus en Algérie.
Une source proche de la Banque d’Algérie a
estimé au sujet de ce listing algérien de HSBC Suisse que « l’existence à
l’étranger de dépôts bancaires importants d’Algériens résidents pose un
problème d’évasion fiscale bien plus qu’un problème de respect de la
législation des changes ». Et d’ajouter : « Si des revenus générés par
une activité en Algérie alimentent des comptes bancaires à l’étranger la
première suspicion est qu’ils n’ont pas été déclarés aux impôts. Leur
transfert à l’étranger ne peut dans ce cas se faire par le canal
bancaire officiel. »
Les 10 millions du propriétaire de la marque Bimo
Amar Hamoudi et sa famille détenait en
2006-2007 dix millions de dollars dans un compte de HSBC Suisse ouvert
dix années plus tôt. Amar Hamoudi, 66 ans, originaire de Boghni dans la
wilaya de Tizi Ouzou, est le patron d’un des plus importants groupes
privés du pays. Sa biscuiterie-chocolaterie, fondée en 1984 à Alger
commercialise une multitude de produits sous la marque BIMO. Elle a
d’importantes parts de marché en Algérie (35%) et exporte une partie de
sa production. Amar Hamoudi est assisté dans la gestion du groupe par
ses deux fils Yacine et Mehdi Sid Ali qui sont ses deux vice-présidents.
Il a ouvert son compte à HSBC Suisse en février 1997. Ses deux enfants
ainsi que son épouse, Baya Abbes, sont associés à ce compte. La famille
est arrivée à porter la provision de ce compte à 10 millions de dollars
américains. Selon une source à l’administration fiscale, le groupe Bimo,
composé de quatre filiales (biscuits, chocolats, gaufrettes et cacao) a
fait, durant les dix dernières années, l’objet de plusieurs
redressements fiscaux.
Selon les documents consultés, le conseiller
bancaire suisse d’Amar Hamoudi a noté, au passage de ce dernier à la
banque en juin 2005, l’intérêt de son client pour les prix de transfert.
Les prix de transfert, selon la définition
admise par l’OCDE, sont « les prix auxquels une entreprise transfère des
biens corporels, des actifs incorporels, ou rend des services à des
entreprises associées ». En clair, ce sont les prix des transactions
entre filiales d’un même groupe et résidentes d’États différents. Un
classique de l’optimisation des charges fiscales.
Amar Hamoudi gère aussi une société immobilière
domiciliée en France. SCI Lyamaya est en activité depuis février 2003,
son capital social est de 2,6 millions d’euros et elle est spécialisée
dans la location de terrains et autres biens immobiliers. Le patron de
BIMO n’a, en tout cas, pas manqué de parler de ses biens immobiliers à
son banquier suisse : « J’ai vendu mon hôtel à Paris et acheté des
appartements ». La famille Hamoudi que nous avons contacté a préféré ne
pas donner suite à nos demandes d’explication.
Le frère du président du NAHD et son associé de NSC
Bachir Ould Zemirli détenait en 2006-2007 un compte HSBC pourvu de 5,6 millions de dollars.
Bachir Ould Zemirli, 57 ans, est le frère de
Mahfoud Ould Zemirli, actuel président du club de football algérois le
NA Hussein Dey (Ligue1 professionnelle). Il est présenté dans le milieu
du football comme le vrai décideur de ce club. C’est un homme d’affaires
associé dans plusieurs entreprises en Algérie. Il dispose de plusieurs
sociétés offshores également. Il est ainsi associé dans la Société
algérienne des eaux minérales d’Oumalou (SAEMO) au capital social de 80
millions de DA (1 million USD) qui commercialise l’eau minérale Sidi Rached et
réalise un chiffre d’affaires annuel de 220 millions de DA (3 millions
USD). Sa plus importante affaire en France est la société immobilière
SCI PATIO, créée à Paris en février 2012 au capital social de 1,3
millions d’euros. Il dispose d’une société offshore, Drilling Consultant
Limited, domiciliée aux îles Vierges britanniques et d’un autre compte
bancaire dans la filiale libanaise d’HSBC. Bachir Ould Zemirli n’a pas
d’activités commerciales au Liban. Il n’est en tout cas pas inscrit au
Registre du commerce de ce pays. Son associé dans la SCI PATIO est le
transitaire Zakaria Rezgui, 55 ans, patron de la SARL North Star
Consulting. Zakaria Rezgui dispose de deux comptes à HSBC Suisse. Les
deux comptes ont été ouverts au nom de sa société North Star Consulting.
En 2006, ils étaient provisionnés respectivement de 592.254 USD (4,5
milliards de centimes environ) et 278.431 USD (2 milliards de centimes
de dinars environ). Soit un total de 870 685 USD (6,5 milliards de
centimes environ).
Bachir Ould Zemirli et Zakaria Rezgui se sont avérés injoignables pendant notre enquête.
Le héros de la bataille d’Alger
Yacef Saadi disposait en 2006-2007 de 400.762
dollars américains (3 milliards de centimes environ, suivant le taux de
change de l’époque) sur un compte de la filiale suisse de HSBC.
Chef de l’organisation militaire du FLN à Alger
de septembre 1955 à septembre 1957, Yacef Saadi a ouvert ce compte en
avril 2006 selon le listing divulgué par le consortium international des
journalistes d’investigation. Il était propriétaire de la boîte de
production cinématographique Casbah Films qui a produit un seul film, La bataille d’Alger,
où Yacef Saadi joue son propre rôle pendant la guerre de libération
nationale, celui de chef de la zone autonome d’Alger. Il est l’auteur
d’un livre en trois tomes : La bataille d’Alger, paru en 1997 chez Casbah Editions et
tiré à plusieurs milliers d’exemplaires. Il bénéficie d’une pension de
moudjahid et il a eu à toucher une indemnité de sénateur, désigné comme
membre du Conseil de la nation au titre du tiers présidentiel en 2001
pour un mandat de six ans qui n’a pas été renouvelé. La personne qui
gère l’agenda de Yacef Saadi a indiqué qu’il était « fatigué » et qu’il
ne recevait« pas de visites » au moment où nous l’avons sollicité pour
les besoins de cette enquête.
Un des hommes clés du scandale de l’autoroute Est-Ouest
Le nom de Sid Ahmed Tadjeddine Addou, 50 ans,
figure sur le listing HSBC dont dispose Maghreb Émergent. Nous disposons
également d’une partie des flux vers ses deux comptes mais pas de leur
solde. Cet homme d’affaires originaire de Tlemcen poursuivi pour
association de malfaiteurs, trafic d’influence, corruption et
blanchiment d’argent est en détention préventive depuis 2009 dans le
cadre de l’affaire de l’autoroute Est-Ouest. C’est un proche du ministre
Amar Ghoul.
Comme le précise le document judiciaire rendant
compte de la commission rogatoire envoyée en Suisse, le nom de Sid
Ahmed Tadjeddine Addou est lié à deux comptes ouverts à HSBC Suisse aux
noms de deux sociétés domiciliées aux iles vierges britanniques, Rubato
Holdings Limited et Merland Limited. Ces deux sociétés auraient servi,
selon les conclusions du magistrat instructeur en charge de l’affaire de
l’autoroute Est-Ouest, à dissimuler les transactions fictives qu’aurait
conclues Sid Ahmed Tadjeddine Addou avec le groupe canadien SM
International Inc. et le groupe portugais COBA. Ces deux entreprises
internationales ont fourni des services de contrôle externe de qualité
et de topographie dans le cadre de la réalisation de l’autoroute
est-ouest grâce à son intermédiation avec les Chinois de CITIC-CRCC qui
ont réalisé les lots centre et ouest de l’autoroute est-ouest.
SMI a versé les 5% convenus avec Sid Ahmed
Tadjeddine Addou, en cinq tranches, sur le compte de la société Rubato.
Cinq virements pour un total de près de 620.000 USD. Les portugais de
COBA, eux, ont viré 186.000 euros (près de 240.000 USD, Ndlr) sur le
compte de l’autre société, Merland. Les commissions rogatoires envoyées
en suisse font également état de mouvements de fonds que le prévenu n’a
pas pu justifier durant l’instruction. Comme les 4,25 millions USD virés
le 26 février 2009 à partir du Crédit Suisse ou le transfert de 1
million USD à partir d’un de ses deux comptes à la HSBC vers un compte
domicilié à Rome, dans la banque italienne Banca Ubae Spa. Un montant
que le prévenu affirme avoir prêté à un ami qatari, Mohamed el-Sebaï, en
charge d’un projet immobilier au Liban.
Les avocats de Sid Ahmed Tadjeddine Addou ont
plaidé devant la Chambre d’accusation que les charges ne sont pas
constituées du fait que la relation d’affaires entre leur client et les
groupes susmentionnés relève du domaine de la sous-traitance entre
entreprises privées étrangères et ne tombe pas sous le coup de la
législation algérienne. Le procès de l’affaire de l’autoroute est-ouest
est prévu pour le 25 mars prochain.
Un des hommes d’affaires les plus influents d’Algérie
Le solde du compte de Djilali Mehri chez HSBC
Suisse en 2006-2007 est encore indisponible à ce stade de l’enquête.
Djilali Mehri est l’une des plus grosses fortunes d’Algérie. Il est
associé avec le groupe français Accor dans la Société immobilière et
d’exploitation hôtelière algérienne (SIEHA), une société au capital
social d’un milliard de DA (125 millions USD), mise sur pied pour
construire trente-six hôtels sous les marques Ibis, Novotel et Etap à
travers plusieurs régions du pays. Djilali Mehri est présent aussi dans
le secteur agroalimentaire à travers la société Atlas Bottling
Corporation Pepsi qui détient la licence Pepsi-Cola en Algérie. 33% des
parts de cette société ont été cédées en mai 2014 au fond
d’investissement Emerging Capital Partners (ECP).
Djamel Mehri, fils de Djilali, associé à ce
compte ouvert au nom de son père, a expliqué que leur groupe est présent
aussi bien en Algérie qu’en France, aux États-Unis, à Dubaï et au
Sénégal, pour ne citer que ces pays. « Je ne peux vous dire comment ce
compte est alimenté, c’est privé. Mais, vous devriez savoir que nous
avons des biens et des participations un peu partout à travers le monde.
Ce n’est pas un secret. Notre groupe est actif depuis des années dans
l’industrie, l’agriculture, l’hôtellerie et l’immobilier. Nous
travaillons dans la transparence et nous payons nos impôts. Ici en
Algérie, toutes nos opérations passent par la Banque centrale. Notre
groupe est peut-être le groupe privé qui apporte le plus de devises pour
financer des investissements dans le pays. Personnellement, je suis
binational (franco-algérien, Ndlr), résident à l’étranger, je ne suis ni
fonctionnaire ni politique et je ne suis pas concerné par cette
interdiction de se constituer des avoirs à l’étranger », a-t-il déclaré.
L’homme d’affaire algérien dispose d’un réseau
de contacts bien au-delà du monde des affaires. Il a eu ainsi à
contribuer à la conclusion des accords de paix entre la Libye et le
Tchad en 1989, des accords qui ont été signés dans sa résidence dans les
Yvelines, en France. Ce qui lui avait valu d’être décoré par le défunt
Guide libyen Mouammar El Kadhafi et le président tchadien Hissène Habré.
Djilali Mehri a néanmoins été cité dans un
scandale de corruption, impliquant le numéro un mondial des réseaux de
téléphonie mobile, Ericsson, qui aurait versé des pots-de-vin à des
hommes politiques à la fin des années 1990, afin de remporter des
contrats. Cette affaire a été déclenchée après la divulgation de
courriers internes d’Ericsson et aussi des documents soumis par la
banque suisse UBS à l’administration fiscale suédoise dans le cadre
d’une enquête fiscale sur l’équipementier de téléphonie. Selon la radio
publique suédoise, Sveriges Radio (SR), le milliardaire algérien Djilali
Mehri aurait reçu des virements de la part d’Ericsson entre 1997 et
2002, période où il avait assuré un mandat parlementaire à titre
d’indépendant : selon la même source, 20 millions de couronnes (2,4
millions USD environ) lui ont été versés pour la seule année 1999. Le
nom de Djilali Mehri est associé aux contrats GSM de Algérie Télécom. A
propos de cette affaire, Djamel Mehri a expliqué : « Nous avons apporté
un droit de réponse à l’époque. C’était à un moment où mon père était
député. On ne peut faire du business en étant politique en Suède et
c’est à cause de cela que son nom a été cité et une enquête a été
ouverte à son sujet. Mais les choses étaient différentes en Algérie, où
mon père est connu beaucoup plus par son business. Nous étions les
représentants d’Ericsson en Algérie et nous avions des contrats dans ce
sens. Tout était transparent. La preuve est que cette enquête n’a abouti
à rien ».
Un listing « HSBC Algérie » hétéroclite
Les prochains articles liés à l’enquête sur le
listing des algériens détenant des comptes chez HSBC Suisse apporteront
le point de vue des intéressés qui n’auront pas encore réagi à notre
sollicitation et des informations supplémentaires sur d’autres
détenteurs de comptes.
Ce qui lie la plupart des 441 personnes
évoquées à l’éclatement du scandale de la filiale suisse d’HSBC à
l’Algérie, c’est leur lieu de naissance. Nombre d’entre eux sont des
pieds-noirs et des juifs d’Algérie ayant quitté le pays à l’indépendance
en 1962, puis choisi d’autres nationalités : française, américaine,
canadienne, mexicaine, argentine ou israélienne. Nombreux aussi sont
ceux issus de familles libanaises, tunisiennes ou marocaines ayant vécu
en Algérie avant de la quitter à leur tour pour s’installer ailleurs
dans le monde.
Les Algériens qui intéressent notre enquête ont
des profils divers. En 2006-2007, période couverte par le listing, ils
disposaient de comptes pourvus de montants disparates allant de quelques
centaines de dollars à plusieurs millions de dollars. Ils sont pour
beaucoup dans l’import-export. Certains d’entre eux ne justifient
d’aucune activité et se comptent parmi les épouses et la progéniture
d’hommes d’affaires. D’autres résident ailleurs qu’en Algérie, en France
et aux Etats-Unis notamment, et gèrent des affaires là-bas. Il y a
aussi parmi ces algériens détenteurs de comptes chez la filiale suisse
de la banque HSBC des médecins et des architectes, un artiste
plasticien, ou encore l’épouse d’un responsable de cette filiale suisse
d’HSBC.
Lire aussi sur ce même sujet
Maghreb Émergent a réalisé cette
enquête avec le soutien du réseau ARIJ (Arab Reporters for Investigative
Journalism) dans le cadre du traitement du dossier « SwissLeaks » dont
les données sont fournies par le Consortium international des
journalistes d’investigation (ICIJ) et le journal français Le Monde.
الفرق بين الزوجه المربربة السمينه والنحيفه فى العلاقة الزوجية
الفرق بين الزوجه المربربة السمينه والنحيفه فى العلاقة الزوجية الحميمية
ودرجة اثارة الزوج مميزات الزوجة السمينة فى العلاقة الحميمية والجماع
الشرعي وعيوبها و مزايا الزوجة النحيفة فى العلاقة الحميمية بين الزوجين
الثقافة الزوجية , العلاقة الزوجية , السعادة الزوجية , الثقافة الجنسية
https://www.youtube.com/watch?v=V7dtxxsf24w
انواع النساء حسب الجسم والجمال والانوثة والشهوة والاثارة
انواع ووصف النساء حسب الجسم والجمال والانوثة والشهوة والاثارة عند العرب القدماء باللغة العربية الفصحى ووصف اجسام وشهوات النساء وماتحب اثناء المعاشرة والجماع والعلاقة الحميمية ودرجة تأثر الزوج بهذه الانوثه و المواصفات الجسمانية للزوجة
وصف اجسام النساء , الاثاره عند النساء , اثارة المرأه , اثارة الرجل , جمال النساء , انوثة النساء , الانوثة عند المرأة
https://www.youtube.com/watch?v=rpoezlubkHs
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق