الأربعاء، مارس 4

الاخبار العاجلة لاكتشاف حصة امحو امنيتي باداعة قسنطينة الامية الجنسية لدي نساء قسنطينة يدكر ان معد الحصة الرجالي تجاهل الخبيرة الاجتماعية نادية التي اكتشفت الامية الجنسية لدي نساء قسنطينة بسبب المجاعة الجنسية وغياب بيوت السعادة الجنسية في مشاريع قسنطينة عاصمة الثقافة الجنسية العربية والاسباب مجهولة















اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف حصة امحو امنيتي باداعة قسنطينة  الامية  الجنسية لدي نساء قسنطينة  يدكر ان معد  الحصة الرجالي تجاهل الخبيرة الاجتماعية نادية التي اكتشفت  الامية الجنسية  لدي نساء قسنطينة بسبب المجاعة الجنسية  وغياب بيوت السعادة الجنسية في مشاريع قسنطينة عاصمة  الثقافة الجنسية  العربية والاسباب مجهولة

http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Articles/2015-03-04/001-creche.jpg
ـقلـم :  ب جوهر
يـــوم :   2015-03-04
شكاو حول تدني الخدمات والتقصير بالتكفل بالأطفال
حملات تفتيش فجائية بدور الحضانة
المصور :

باشرت   مديرية  التجارة بوهران في  حملات  تفتيشية  وتحقيقات  مباشرة  بإقليم  ولاية وهران  لردع  المخالفين  على خلفية    شكاوي  تخص  استعمال  بعض   دور الحضانة  أدوية منومة للأطفال   ، حيث  أردفت  مصادرمن  محيط مديرية التجارة   انه  تم  مباشرة  حملة  تفتيش  على مستوى  20 روضة  للاطفال  وهي تلك  التي  تعمل  في  اطار قانوني وتتوفر بها  كل  الشروط  القانونية حيث  اكدت  مصادرنا  ان جل  دور الحضانة   التي  تعمل  بداخل  العمارات  ستخضع  للمراقبة حسب  دفتر الشروط من  خلال مراقبة  فورية  لأماكن  النوم  والمراحيض، 
  من  جهة اخرى   لم  يتم بعد حسب  ذات  المصالح  اكتشاف  حالات  لدور  حضانة تستعمل منومات  للأطفال  الى حد الساعة منوهة بخطورة  الأمر الذي  ينعكس  على صحة البراءةخاصة و  أن اعطاء  مثل هذه الأدوية
للأطفال 
من  جهته  فند  مدير النشاط  الإجتماعي  في  تصريح  له  للجريدة تسجيل  أي  حالة  تخص إعطاء منومات للأطفال الصغار الذين  يتركونهم  الأولياء  لرعايتهم  في  ظل  انشغالاهم  بالعمل، وهو ما  يثير  حالة  من  التساؤلات   حيث  اكد  ذات  المسؤول  ان  هذا  الامر  غير وارد حاليا  واغلب  التجاوزات  التي  تسجل  على مستوى    تتعلق  بضيق  المكان  او غياب  النظافة او حصر عدد  كبير من  الاطفال  في  روضة  لا  تحتوي  على مساحة  كبيرة  او غياب  المراحيض  وما  شابه  ذلك   دون  تسجيل  اي  تجاوزات  اخرى  تتعلق  بمنح  الأطفال المنومات،  وفي  هذا  الصدد  احصت  مصالح  مديرية  النشاط  الاجتماعي  تحرير  10 محاضر خلال الثلاثي الأخير منذ السنة المنقضية 


ـقلـم :  ب جوهر
يـــوم :   2015-03-04
شكاو حول تدني الخدمات والتقصير بالتكفل بالأطفال
حملات تفتيش فجائية بدور الحضانة
المصور :

باشرت   مديرية  التجارة بوهران في  حملات  تفتيشية  وتحقيقات  مباشرة  بإقليم  ولاية وهران  لردع  المخالفين  على خلفية    شكاوي  تخص  استعمال  بعض   دور الحضانة  أدوية منومة للأطفال   ، حيث  أردفت  مصادرمن  محيط مديرية التجارة   انه  تم  مباشرة  حملة  تفتيش  على مستوى  20 روضة  للاطفال  وهي تلك  التي  تعمل  في  اطار قانوني وتتوفر بها  كل  الشروط  القانونية حيث  اكدت  مصادرنا  ان جل  دور الحضانة   التي  تعمل  بداخل  العمارات  ستخضع  للمراقبة حسب  دفتر الشروط من  خلال مراقبة  فورية  لأماكن  النوم  والمراحيض، 
  من  جهة اخرى   لم  يتم بعد حسب  ذات  المصالح  اكتشاف  حالات  لدور  حضانة تستعمل منومات  للأطفال  الى حد الساعة منوهة بخطورة  الأمر الذي  ينعكس  على صحة البراءةخاصة و  أن اعطاء  مثل هذه الأدوية
للأطفال 
من  جهته  فند  مدير النشاط  الإجتماعي  في  تصريح  له  للجريدة تسجيل  أي  حالة  تخص إعطاء منومات للأطفال الصغار الذين  يتركونهم  الأولياء  لرعايتهم  في  ظل  انشغالاهم  بالعمل، وهو ما  يثير  حالة  من  التساؤلات   حيث  اكد  ذات  المسؤول  ان  هذا  الامر  غير وارد حاليا  واغلب  التجاوزات  التي  تسجل  على مستوى    تتعلق  بضيق  المكان  او غياب  النظافة او حصر عدد  كبير من  الاطفال  في  روضة  لا  تحتوي  على مساحة  كبيرة  او غياب  المراحيض  وما  شابه  ذلك   دون  تسجيل  اي  تجاوزات  اخرى  تتعلق  بمنح  الأطفال المنومات،  وفي  هذا  الصدد  احصت  مصالح  مديرية  النشاط  الاجتماعي  تحرير  10 محاضر خلال الثلاثي الأخير منذ السنة المنقضية 





ــقلـم :  عزيزة كيرور
يـــوم :   2015-03-04
فيما يتم التحضير لنشيد على شكل ملحمة عربية
برنامج تربوي لإثراء النشاطات الفنية لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية
المصور :

يشارك تلاميذ مختلف المؤسسات التربوية بولاية قسنطينة في عدد من البرامج المتعلقة بالنشاطات الفنية الخاصة بتظاهرة عاصمة الثقافة العربية وذلك في إطار اتفاقية الشراكة المبرمة مؤخرا بين محافظة حدث "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية لعام 2015" و مديرية التربية بالولاية وهذا لإثراء الحدث
وإشراكا للسلك التربوي في التظاهرة المرتقبة.
انطلقت التحضيرات الخاصة بالنشاطات الثقافية والتربوية لتلاميذ المدارس حيث يعمل إطارات التربية على تجسيدها بالشكل الذي يليق وحجم الحدث الثقافي الكبير فمن المقرر أن يتم تحضير نشيد خاص بالتظاهرة إذ سيكون مخصص للدول المشاركة من خلال أشعار كل شعر يخص دولة لتكون في الأخير على شكل ملحمة عربية,بينما تتنوع النشاطات الموسيقية و الفنية بين الجوق الكلاسيكي وجوق المالوف ما يعطي صورة رائعة ومثمنة لمواهب السلك التربوي أمام الضيوف العرب ذلك إضافة إلى مختلف النشاطات الرياضة والتربوية والثقافية التي سيشارك فيها التلاميذ ,هذا وقد أكد محافظ محافظة التظاهرة السيد بن الشيخ الحسين على أهمية وضرورة إشراك الأسرة التربوية في حدث "قسنطينة عاصمة للثقافة العربية خاصة وأن ذلك يضفي عليها قيمة أكبر أما بالنسبة للمؤسسات التعليمية فإنها ستستفيد أكثر من هذه التجربة التي ستساهم في إدامة الحراك الثقافي بها حتى ما بعد التظاهرة من خلال الفرق الموسيقية والمسرحية ونوادي السينما. مع العلم أن المحافظة هي من ستتكفل بتمويل جميع الأنشطة المبرمجة من قبل مصالح التربية حيث يبلغ عدد المؤسسات التعليمية المشاركة نحو 1000 مؤسسة و200 ألف تلميذ كلهم سيشاركون في البرنامج الذي تم ضبطه من قبل مديرية التربية وقد أبدت إطارات التربية استعدادها التام للعمل على إثراء النشاطات و المساهمة في إعداد برنامج مشرف .



في إطار قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015، محافظ: التأخرات في بعض المشاريع لن تؤثر على التظاهرة

أكد محافظ تظاهرة "قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015" بن شيخ الحسين سامي أول أمس بوهران أن التأخرات الحاصلة حاليا في انجاز بعض المنشآت الثقافية لن تؤثر على سيرورة البرنامج المسطر للتظاهرة التي سيكون انطلاقها الرسمي في 16 أفريل القادم. وأوضح بن شيخ الحسين خلال ندوة حضرها رجال الإعلام والفن بوهران أن البرنامج الثري الذي تم تسطيره في جميع المجالات الفنية لن يتأثر بالتأخر الذي يعرفه تجسيد بعض المشاريع والتي حصرها في ثلاث عمليات كبرى وهي المكتبة الحضرية التي وجدت بموقعها آثار رومانية ومتحف الفنون المعاصرة وقصر المعارض وبعض مشاريع التهيئة والترميم، وفي هذا الصدد طمأن نفس المسؤول أن المنشآت الجاهزة يمكنها درء النقص في هذا المجال مشيرا إلى أن قاعة "الزينيت" التي تحتوي على 3500 مقعدا بالإضافة إلى طابقين لتنظيم المعارض يمكنها تعويض الفضاءات التي لم تجهز بعد، وأشار إلى أن أغلب المرافق المختارة على غرار قاعة الزينيت وقصر الثقافة مالك حداد وقاعة محمد العيد آل خليفة والمسرح الجهوي لقسنطينة جاهزة لاحتضان التظاهرة التي ستلقي الضوء خلال سنة كاملة على تاريخ قسنطينة العريقة التي مرت عليها سبعة عشر حضارة إنسانية. وشدد المتحدث على أن السلطات العمومية أخذت على عاتقها تحدي إعادة عاصمة شرق البلاد إلى سابق عهدها كمدينة رائدة ثقافيا واجتماعيا في المنطقة وهو التحدي الذي سيتم رفعه بالتعاون والتفهم، وسيكون افتتاح هذه التظاهرة مساء 15 أفريل القادم باستعراض كبير وسط المدينة ل 22 عربة تمثل كل منها بلدا عربيا بالإضافة إلى ست عربات أخرى تمثل 6 ولايات جزائرية كبرى ترافقها فرق فلكلورية. ويشارك حاليا أكثر من 80 فنانا من مختلف مدارس الفنون الجميلة بالوطن في تصميم ديكور هذا الاستعراض الذي سيختتم بعرض كبير للألعاب النارية، أما الافتتاح الرسمي المقرر في اليوم الموالي فسيكون بعرض ملحمة "الياذة قسنطينة" وهو عمل تاريخي يقوم بإعداده علي عيساوي ويشارك فيه 260 فنانا من 23 ولاية ويحكي تاريخ مدينة قسنطينة على مر الأزمنة. وعن البرنامج المسطر أشار ذات المسؤول إلى أنه سيتم تنظيم أكثر من 30 معرضا فنيا نصفها يهتم بالتراث المادي والنصف الآخر بالفنون التشكيلية، وسيكون أول معرض خاص بالملك النوميدي ماسينيسا إضافة إلى معرض كبير حول العلوم العربية يلقي الضوء على مساهمات وابتكارات العلماء العرب في الطب والفيزياء والرياضات والتي كان لها الأثر الكبير في الحضارة الإنسانية، كما برمج أيضا حوالي 13 ملتقى لإبراز تاريخ مدينة قسنطينة ومدرسة ابن باديس والموسيقى والأدب والمسرح في مدينة الجسور المعلقة وغيرها إلى جانب مؤتمر للفكر العربي بمشاركة أساتذة من كافة الوطن العربي وآخر حول الطب. وسيتم نشر ما لا يقل عن 1500 عنوانا خلال عمر هذه التظاهرة تخلد ذكرى كبار الكتاب الجزائريين الذين ولدوا بقسنطينة أو عاشوا بها أو درسوا في مدارسها، ومن بين الأسماء المقترحة للنشر كل من مالك بن نبي ومالك حداد والطاهر وطار وأحمد رضا حوحو وكاتب ياسين، وفي السينما تم الاتفاق على إنجاز حوالي 15 فيلما منها 6 أفلام طويلة و9 أفلام وثائقية و قصيرة على غرار عمل حول المدرسة الباديسية.


ــقلـم :  أسماء ي
يـــوم :   2015-03-04
ارتفاع متزايد في مقابل الدروس الخصوصية بالمدارس الخاصة
الفلسفة ب 4000 دينار والرياضيات ب 7000 دينار شهريا

انتعشت و بشكل كبير الدروس الخصوصية بولاية وهران في الآونة الأخيرة التي تزامنت مع الإضراب الذي دعت إليه النقابات الفاعلة في القطاع منذ تاريخ 10 فيفري الماضي من قبل التكتل النقابي ليتبعها إضراب الكنابست المفتوح الذي انطلق منذ 16 فيفري حيث وجد الأولياء أنفسهم مجبرين من قبل أبنائهم على دفع أموال باهظة للمادة الواحدة للدروس الخصوصية هو ما أثار حفيظة عديد الأولياء الذين اضطروا لدفع فواتير الدروس الخصوصية من أجل إنقاذ مستقبل أبنائهم و عدم تفويت الدروس عنهم في ظل الإضرابات المتواصلة و هنا تقربت جريدة الجمهورية من بعض مدراس الدعم و فصول الدروس الخصوصية المتخصصة في هذا الشأن على غرار إحدى المدارس الخاصة بشارع العربي بن مهيدي أين صادفنا العديد من أولياء التلاميذ الذين تقربوا إليها لأجل دفع مستحقات اشتراك أبنائهم و آخرون تقربوا للتسجيل حيث كشف لنا أحد عمال الإدارة بالمدرسة هاته السيد عمار .ل أنهم في الفترة الأخيرة أضحوا يستقبلون ما عدده 10 إلى 30 تلميذا يريد التسجيل في فصول الدعم أغلبهم مقبلون على البكالوريا من أجل استدراك الدروس الضائعة مضيفا أن المدرسة اضطرت في الآونة الأخيرة لعدم قبول المزيد من التلاميذ بسبب الضغط عليها و تستقبل المدرسة التلاميذ من الثامنة صباحا إلى غاية التاسعة ليلا بمعدل ساعتين لكل مادة و عن سعر المادة الواحدة أفاد محدثنا أن كل شعبة و المبلغ المخصص شهريا فالبنسبة لمواد العلوم الطبيعية،الفيزياء،و الفلسفة يطلب من التلميذ دفع مبلغ 4 آلاف دج شهريا مقابل 16 ساعة شهريا و له حرية الإختيار في التوقيت أما عن مواد اللغات الأجنبية،التاريخ و الجغرافيا،علوم الشريعة فيقدر ثمنها من 2000 إلى 3 آلاف دج و عن مادة الرياضيات فيقدر بـ 7 آلاف دج شهريا و قد بدا لنا امتعاض و سخط لدى بعض الأولياء الذين تقربوا للاستفسار عن تسعيرة الدروس الخصوصية و ذلك قبل أن يؤكد لهم عاملوا الإدارة بأن المناصب مملوءة عن آخرها و بمدرسة أخرى تقع أيضا بحي قمبيطة متخصصة في الدعم تقربنا منها للاستفسار عن تسعيرة المواد و الجلي أنها لم تختلف كثيرا عن سابقتها حيث تراوحت أسعار المواد العلمية بين 3 آلاف و 3500 دج و المواد الأدبية هي الأخرى بين 2000 و 2500 دج ما عدا مادة الفلسفة المقدرة بـ 3 آلاف دج .في نفس الجانب تقربت الجمهورية من بعض أولياء التلاميذ الذين صادفتهم عبر مدارس الدروس الخصوصية و فصول الدعم حيث كشفت السيدة رتيبة .ع أم لـ 3 تلاميذ متمدرسين أن ابنها الأكبر مقبل على اجتياز البكالوريا و في ظل الإضراب الذي يعرفه قطاع التربية و ضياع الدروس على التلاميذ فهي مجبرة لاقتطاع مبالغ من مصروف العائلة من أجل عدم تفويت فرصة الفهم و استيعاب الدروس عليه و جعل البكالوريا من حظه بينما كان للسيد سيد احمد .ر رأي آخر حيث حمل الأساتذة المضربون المسؤولية و كشف أنه من غير القانوني أن يقاطع الأستاذ التدريس بالمدارس و يتفرغ للدروس الخصوصية و يجبر التلاميذ على الالتحاق به في فصول الدعم للقدرة على استيعاب الدروس و عدم التأخر في المقرر المدرس خاصة بالنسبة للمقبلين على اجتياز البكالوريا و شهادة التعليم الأساسي مضيفا أن الأولياء و لأجل مستقبل أبنائهم مطالبين بالتضحية و تخصيص مبالغ لذلك لكن مطالبا في نفس السياق من المصالح المختصة في مقدمتها وزارة التربية بالتدخل لوضع حد للبزنسة بالتلاميذ و مستقبلهم و رد رئيس فدرالية التلاميذ الحاج دلالو على الظاهرة بأن الإضرابات و شبحها المتواصل جعلت الأولياء يفضلون إنقاذ أبنائهم من الضياع بالرغم من أن الفدرالية ترفض الدروس الخصوصية لكن لا خيار دون ذلك.


ومن جهته كشف  منسق الجهة الغربية لنقابة السنابست السيد أوس محمد لجريدة الجمهورية بشأن الدروس الخصوصية و باعتباره ولي تلميذ بأن الأخيرة تتطلب تنظيما محكما من قبل الجهات الرسمية لاسيما وزارة التربية و ذلك بسبب التجاوزات الحاصلة إذ أن الوزارة كانت قد أعلنت عن برنامج لتنظيم المهنة بعد أن أقرت منعها نهائيا لكن ذلك يتطلب متابعة و بشكل صارم للغاية من أجل وضع حد للممارسات غير المشروعة في القطاع و كان وزير التربية السابق عبد اللطيف بابا احمد قد شن حربا على الأساتذة الذين يقدمون الدروس الخصوصية مطالبا بتقديم دروس إضافية على مستوى الأقسام و تجنب ما يطلق عليه بدروس الدعم .



http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Tday/2015-03-04.jpg

صبحت من أهم القضايا التي تطرح على العدالة

الإهمال العائلي...يدفع ربات البيوت إلى طب "الخلع"

الإهمال العائلي...يدفع ربات البيوت إلى طب "الخلع"
هناك عدة قضايا تتعلق بالإهمال العائلي تطرح على العدالة كذريعة للحصول على الطلاق إلا أنه وفي بعض الحالات يرفض الزوج ذلك بسبب تمسكه بالعلاقة الزوجية أو خوفا من تبعات الطلاق كالنفقة وغيرها، الأمر الذي يدفع بالمرأة إلى طلب الخلع من أجل الحصول على حريتها نتيجة الظلم والإهمال الذي طالها من طرف زوجها وهو الحل المناسب لكي تنفصل عن هذا الزوج الذي تعيش معه حياة تعيسة عنوانها المشاكل والهموم.
تعاني الكثير من الأسر الجزائرية من الإهمال العائلي الذي تلقاه سواء من الزوج أو الزوجة وما يفقده كل طرف من حقوق، بحيث برزت هذه القضايا على الساحة القانونية في ظل الغموض الذي كان يكتنفها لسنوات عديدة بعدما كان ضحايا الإهمال العائلي يتنازلون عن حقهم في المتابعة القضائية ملتزمين بعادات المجتمع الجزائري وخوفا من فض الرابطة الزوجية بصفة نهائية بعد طرحها على العدالة، لكن الغريب في الأمر لجوء العديد من الأزواج إلى طرح القضية أمام العدالة لا لسبب وإنما من أجل الحصول على الطلاق من الطرفين، ومن أجل التخلص من زوجته التي رفضت فض الرابطة الزوجية بغرض تربية أبنائها في وسط أسري يتهمها بالإهمال العائلي ويقدم شكوى ضدها من أجل الحصول على الطلاق بعد فقدانها لكل حقوقها المادية، وهو نفس ما تقوم به الزوجة عندما يرفض زوجها تطليقها وإبقائها معلقة.
فحسب ما أكده  محامون في هذا الصدد، فإن قضايا الإهمال يستعملها مواطنون كذريعة للحصول على الطلاق بعد تمسك الأطراف بالرابطة الزوجية لذا أقر المشرع الجزائري بوجوب إثبات حالات الإهمال عن طريق معاينة المحضر القضائي وتحريره لمحضر رسمي، ومن ثم يستطيع الضحية تقديم شكوى أمام وكيل الجمهورية وتقديم شهود يؤكدون الحالة أو ينفونها ثم المطالبة بالتعويض عن الضرر.
زوجات يمثلون أمام المحاكم كمتهمات في قضايا الإهمال
في الماضي كان مثول المرأة كمتهمة في قضايا الإهمال العائلي نادرا أو تقريبا منعدم، وهو عكس ما يحدث اليوم، أين أصبحت المرأة الطرف المهمل للعائلة وهي قضايا تشهد ارتفاعا بالمحاكم مقارنة بالسنوات الماضية حسب ما أشار إليه أصحاب الجبة السوداء، وذلك وفقا للقضايا المتداولة في المحاكم والتي قد لا تختلف كثيرا عن بعض الرجال الذين يفتقرون إلى روح المسؤولية و قد تكون قليلة الصبر، إضافة إلى افتقادها لحنان الأم، وفي كثير من الأحيان يكون وراء هروبها دافع الخيانة الزوجية التي تفشت بشكل رهيب مؤخرا ودمرت الكثير من الأسر الجزائرية، لا سيما إذا اتحد عامل انعدام الحوار بين الزوجين مع سيطرة النزعة المادية على المرأة وهو ما يدفع بالمرأة إلى ترك أسرتها والتخلي عن واجباتها ومسؤولياتها والبحث عما يسد حاجاتها المادية والمعنوية، من سلوكيات غير محمودة في الوسط الجزائري، فحسب بعض القضايا المطروحة على العدالة، فقد أقدمت سيدة متزوجة على ترك بيتها الزوجية وتأجير مسكن لها دون مراعاة إلى وضعية زوجها التي أصبحت جد محيرة بين الأمرين، هل يتبعها أم يتركها على حالها ؟  فيما أقدمت أخرى على الزواج عرفيا دون طلاقها من زوجها الأول، بحجة أن زوجها لم يثبت عليها أي شيء.
الخلع في القانون الجزائري...

الخلع هو أن تقوم الزوجة بتطليق نفسها مقابل التخلي عن النفقة ودفع تعويض للزوج كتعويض عن المهر وقد يكون المبلغ أقل أو أكثر وقد انتشرت ظاهرة الخلع في الجزائر، حيث أصبحت الزوجات تقمن بخلع أزواجهن من أجل التحرر من القيود والمشاكل، اطلعت الجديد اليومي على بعض حالات الخلع في الجزائر ، محاولة منها التعرف على الأسباب التي تدفع بالمرأة إلى خلع زوجها وكذا النتائج المترتبة عن ذلك، وفقا للأمثلة التي أدلى بها بعض المحامين الذين التقت بهم .
عدد المشاهدات: 112

رابط الموضوع : http://www.aldjadidonline.com/permalink/61747.html#ixzz3TPVXJEeP


اللقطة لعمــــــارات حــــــي ديــــــار الشمــــــس ببلديــــــة المدنيــــــة إنــــــها بدايــــــة النهايــــــة لأسطـــورة المساكـن بالجزائـر العاصمــــة. / تصوير: وقت الجزئر
http://wakteldjazair.com/media/image_revue/image_jour/souret515.jpg

لة الفرقاني للنصر


غياب فرق نسائية يهدّد فن البنوتات بالإنقراض
يتجه فن البنوتات نحو الإنقراض والزوال في ظل غياب فرق نسائية مهيئة لاستلام المشعل ، حسب الفنانة فلة الفرقاني ، عميدة أغنية البنوتات ، الذي يعد اختصاصا وحكرا على عائلة الفرقاني بعد أن ورثته عن عمتها زهور وقبلها زلوخة الفرقاني . فلة تأمل في فتح باب التكوين أمام المواهب خارج العائلة ، وذلك بفتح مدرسة تختص في هذا الفن ، حفاظا على تنوع النغمة الأندلسية ، الذي تتميز به قسنطينة على غيرها من الحواضر التي حلت بها ذات النغمة حينما وفدت من أندلسيا.
فلة قالت للنصر أنها تضع نفسها ووقتها من أجل تكوين أصوات نسائية ممن تتوفر فيهن الموهبة ، على أن يكون مكان التكوين يعكس أجواء عادات وتقاليد قسنطينية ، وفي الأجواء النسوية التي تؤدى فيها أغنية البنوتات ، التي تأمل أن يطبع تراثها وأغانيها في أقراص مضغوطة ، للتعريف به لدى وفود الضيوف الذين سيهلون على مدينة الصخر العتيق الشهر القادم ، وذلك بتوزيعه عليهم ، وهي التفاتة من شأنها إعادة بعث الحياة من جديد في ذات النغمة النسوية الفريدة المهددة بالإنقراض.
محدثتنا أضافت أن فرق كثيرة تنتمي للفن الأندلسي ، أصبحت لا تفرق بين مناسبات أداء طبوعه ، فالهدوة التي أصبحت تزف بها العروس هي في الأصل ، كانت خاصة بالحجاج ، وتؤدى مدائحها على إيقاع الطبول وتيقة والزرنة والناغرات ، دون دربوكة ولا بندير ، بينما العروس تخرج من بيت أهلها ، وتزف إلى بيت زوجها على أنغام الفقيرات والبنوتات الذي يعد اختصاصا نسائيا ، والذي ما زالت تؤديه فلة على أصوله كما ورثته دون دمج آلات أخرى ، وفي جو عائلي ، ففرقتها تتكون من أفراد أسرتها جراء الموهبة التي تتميز بها عائلة الفرقاني ، التي يسري الهوى الفن في عروقها ، وهذا ما جعلها تورثه للأحفاد بنقل الرسالة بين الأجيال.
فلة الفرقاني تقول أن فرص الطلب على خدماتها جد محدودة رسميا ، على الرغم من أنها الأقدم والأعرق في الأصوات النسائية والوحيدة حاليا التي تؤدي وتختص في فن متميز لا يؤديه غيرها ، ممثلا في البنوتات الذي يعد أحد شعب الفن الاندلسي القادم من مدرسة اشبيليا في قسنطينة ، الذي يضاف إليه المالوف والفقيرات واللذان لهما فرق كثيرة ، بينما البنوتات اختصاص فلة وحدها في المدينة ، وهذا ما يجعلها تدق ناقوس الخطر ، من أجل فتح مجال توريثه ، خارج دائرة عائلة الاختصاص ، حفاظا عليه من الانقراض ، جراء الظروف التي قد تمنع فتيات من داخل العائلة الفنية من الظهور مجددا على درب زلوخة وزهور وفلة ، لذا فإعادة التعريف به ونشره يصبح أكثر من ضرورة  بل واجب على القائمين على الثقافة في قسنطينة وهي تتوج عاصمة للثقافة العربية تقول عميدة الاصوات النسوية في مدينة الصخر العتيق.       
ص.رضوان


خنشلة : رفات الموتى خارج القبور في مقبرة مهملة بششار

تتعرض احدى المقابر المتواجدة على طول الطريق الرابط مابين ششار مركز البلدية وطريق تبردقة جنوب مقر عاصمة الولاية بنحو50 كلم الى اهمال واضح ونبش للقبور مما جعل رفات بعض الموتى مرمية في الطبيعة دون أن يعير أي احد الاهتمام للوضع المزري لهذه المقبرة الأمر الذي دفع بمجموعة من سكان ششار الى توجيه نداءات استغاثة الى كل المنتخبين والجهات المسؤولة والى المقاولين قصد التدخل العاجل لحماية هذه المقبر                                                                      
      ع بوهلاله



http://www.annasronline.com/images/images/khanchela.jpg



J’ai réalisé le rêve de mon père »

Le commissaire de police Khadidja Mechedal

Par Leila BOUKLI

Cette Algéroise de souche, fraichement diplômée de l’université de Bouzaréah, en psychologie option clinique, commissaire depuis un an, nous explique, sans jamais perdre le sourire, ni baisser les yeux, avoir cherché au départ uniquement à travailler. « J’ai envoyé mon CV partout, rien.» Elle tombe sur une annonce cherchant des psychologues pour recycler le personnel de police. La tenue et la discipline de rigueur au sein des corps constitués l’attirent depuis toujours. Elle tente l’aventure, soutenue par son défunt père. Treize ans après, elle ne regrettera jamais de servir dans ce qu’elle qualifie de « noble métier ». « Je viens d’apprendre que lui-même, ancien moudjahid, condamné à mort, rêvait de faire partie du corps de police. Il aurait même, après l’indépendance, déposé un dossier. » Le sort en a décidé autrement. « Ma grand-mère paternelle qui avait trop souffert de son absence durant la guerre de libération, ne lui remettra jamais la convocation, tombée entre ses mains. Je suis donc fière d’avoir quelque part réalisé son rêve». Content, il arrivera sans peine à convaincre la grande famille de laisser une de leurs filles partir loin de la maison, dans un milieu à l’époque investi par les hommes. Elle passe donc, avec succès, pas un, mais deux concours. L’un, donnant droit à la fonction d’agent civil ou assimilé et le second pour être officier de police. Khadidja débute comme vacataire au bureau de formation de la Sûreté de wilaya d’Alger, puis peu de temps après, sera détachée à la direction des enseignements et des écoles (DEE). A l’ouverture des recrutements, elle dépose son dossier, obtient, un autre concours psychotechnique, l’épreuve écrite, orale et une autre de sport. Reçue, elle entame une formation de 18 mois à l’école de police de Constantine. C’est son défunt père qui l’accompagnera personnellement à l’aéroport. En route, il lui prodigue, se souvient-elle, ses dernières recommandations, non sans lui rappeler, combien elle le comblait de joie.
A l’école, sise à Sidi Mabrouk, les élèves, après leur réussite au tronc commun, ont à choisir parmi trois filières, les renseignements généraux (RG), la police judiciaire (PJ) ou la police des frontières (PAF). Elle opte pour cette dernière : « Je voulais découvrir ce qu’on y faisait. C’était, en somme, presque le même domaine, seul le lieu diffère. » Actuellement, Khadidja est chargée de deux bureaux, celui de « la gestion des carrières au niveau de la Sûreté de wilaya d’Alger » et le « Bureau des archives ». Elle gère une vingtaine de personnes tous grades confondus et assure aussi l’intérim du service de wilaya des ressources humaines (SW d’Alger), lorsque le besoin se fait sentir. L’an dernier, cette femme volontaire sera promue pour ses résultats professionnels et son sérieux, comportement y compris, commissaire de police par le général-major Abdelghani Hamel, directeur général de la Sûreté nationale. Pour elle, « le sérieux et l’engagement sont les clés de la réussite, surtout lorsqu’on évolue dans un milieu sensible comme le nôtre. Et, si c’était à refaire, je referais la même chose ».Khadidja, la quarantaine célibataire, tient à dire à la gent masculine, à qui ce genre de femme décidée et bien dans sa peau, fait peur, que même commissaire, elle reste une femme, qui très tôt a appris à dissocier sa vie professionnelle, de sa vie privée. Tout est question d’éducation. Son regret, le départ prématuré de son père. « J’espère que là où il est, il est toujours content de moi. En tout cas, je mets en pratique ce qu’il m’a enseigné, le respect des autres, l’amour du travail et de la patrie. » Khadidja affirme n’avoir jamais connu, en treize ans de carrière, de problèmes de machisme avec ses collègues. « Je respecte autrui et sais me faire respecter. »
  L. B.

خلال مناقشة تعديل قانون العقوبات بالمجلس الشعبي الوطني: نوّاب يطالبون بحماية الرجال من عنف النساء


طالب عدد من نواب المجلس الشعبي الوطني بنوع من التوازن في مواد مشروع القانون المعدل لقانون العقوبات في شقه الخاص بمكافحة العنف ضد النساء، وتحدثوا عن ضرورة حفظ حق الرجل أيضا، مشيرين أن المشروع لم يتحدث عن  العنف الذي قد يمارس ضد الأزواج أيضا، وحذر البعض منهم من مغبة أن يؤدي تطبيق القانون إلى تصفية حسابات ضد الرجال ، كما ألحوا أيضا على ضرورة أن يستبق تطبيق القانون بإعطاء دور مهم لمؤسسات المجتمع المدني لزرع ثقافة التسامح والصلح والتربية حفاظا على تماسك الأسرة.
تباينت مداخلات نواب الغرفة السفلى للبرلمان من مضمون مشروع القانون المعدل لقانون العقوبات في شقه المتعلق بمكافحة العنف ضد النساء الذي شرع في مناقشته أمس بين مؤيد لما جاء به النص وبين معارض ومنتقد له لأنه قد يؤدي إلى  تفكيك الأسرة الجزائرية وهضم حق الرجال، وبين مطالب بإلغاء قانون الأسرة أصلا لأنه أصل هذه الإشكالات.
وفي هذا الصدد اعتبر نائب حزب الكرامة محمد الداوي أن القانون كما طرح يحرض النساء ضد أزواجهن، و أعرب عن خشيته أن يصبح القانون وسيلة تصفية حسابات وتشويه سمعة الشرفاء من الرجال، متسائلا عن آليات تطبيقه في الميدان،  واعتبر  بعض مظاهر النساء عنف منهن ضد الرجال.
أما رئيس كتلة حزب العمال جلول جودي فقد أوضح ان القانون جاء في جزئه الجزائي فقط، والأفضل حسبه أن يتم اقتلاع أصل المرض بإلغاء قانون الأسرة الحالي ووضع قانون جديد يحفظ  جميع حقوق النساء، وقال أن المشروع كان من الأحسن لو بدأ بالوقاية والتكفل قبل الوصول إلى  الأحكام القضائية، مطالبا بإنشاء منصب مسعفات قضائيات، كما أشار أن حالات العود لم يتطرق لها النص.
وقال النائب صلاح الدين دخيلي عن التجمع الوطني الديمقراطي أن النص صب كامل العقوبة على الرجل ولم يتحدث عن العقوبة ضد النساء، مضيفا أن العنف اللفظي الذي تكلم عنه المشروع يمكن اعتباره قلة أدب وليس بالضرورة تعد يتطلب عقوبة مشددة، وبرأيه يجب وضع آليات تساعد على التوعية ونشر ثقافة التسامح والصفح وغرس الثقافة القانونية قبل الوصول إلى العقوبة و ذلك يخص قطاعات وزارية عديدة.
وهو نفس ما ذهبت إليه النائب غالية الدالية عن الآفلان عندما تحدثت عن ضرورة مرافقة المشروع باستثمارات في مجال التربية والبيداغوجية والتوعية والارشاد حتى تسود ثقافة التسامح، وطالبت أيضا بإعادة النظر في صفح الضحية التي غالبا ما تتعرض لضغوط العائلة فتجبرها على عدم الإبلاغ  عن العنف الذي تعرضت إليه.
واعتبرت نادية شويتم عن حزب العمال أن المشكل في العنف الزوجي هو ما اسمته المسكوت عنه- أي عدم تبليغ المرأة الضحية عن العنف الذي لحق بها وتأثير ذلك على الأطفال.
 وظهرت نائب تكتل الجزائر الخضراء  فاطمة الزهرة بونار برأي مخالف فقالت أن القانون يعطي حقا استثنائيا للمرأة من منطلق أنها هي الضحية دائما، و أعربت عن خشيتها أن يؤدي المشروع إلى مزيد من خراب الأسرة بعد ذلك الذي لحق بها جراء  تعديل قانون الأسرة سنة 2005 الذي أعطى للمرأة حق خلع نفسها، وطالبت بحذف المادة التي تعاقب على العنف اللفظي.
وبدوره تساءل بكير قارة أعمر عن التجمع الوطني الديمقراطي لماذا لم تعط نفس الإمكانية للزوج في بنود المشروع؟ ولماذا يتحدث النص عن تخلي الزوج عن زوجته ولم يتطرق لتخلي الزوجة عن زوجها؟.
وعموما فقد تمحورت جل مداخلات النواب حول ضرورة حفظ حق الرجل أيضا من تعسف محتمل من الزوجة، وكذا حول ضرورة غرس ثقافة التوعية والتحسيس والصلح والصفح حفاظا على تماسك الأسرة الجزائرية، قبل الوصول إلى الجانب الجزائي، وتساءلوا عن آليات وكيفية تطبيق النص في الميدان، كما طالب البعض أيضا بحماية النساء الجزائريات في المهجر بعقد أكبر عدد ممكن من الاتفاقيات في هذا الشأن مع الدول التي بها أكبر جالية من النساء الجزائريات.
وسيرد وزير العدل حافظ الأختام على انشغالات النواب يوم غد الخميس ويصادق النواب على النص في نفس اليوم.
م- عدنان

شروط جديدة على الشركات التي تسير شبكات النقال والثابت والاتصالات عبر الساتل: شركات الاتصالات ملزمة بضمان سرية المعلومات و مكالمات الزبائن

المعلومات لا تسلم إلا بترخيص قضائي لأغراض الدفاع الوطني

 فرضت الحكومة على شركات الاتصالات الثلاثة العاملة بالجزائر في مجال الهاتف النقال، شروط جديدة تضمنها دفتر الشروط الملحق برخص إقامة الشبكات العمومية للاتصالات الخلوية، بغرض منح ضمانات اكبر لحماية  المرتفقين، وخاصة ضمان سرية مكالمات الزبائن التي يحوزها مع مراعاة التعليمات التي يفرضها الدفاع الوطني والأمن العمومي، وكذا إمكانية تسخير المنشآت الأساسية لحاجيات الأمن الداخلي.
وقع الوزير الأول عبد المالك سلال، على مراسيم تنفيذية، تضمنها العدد الأخير من الجريدة الرسمية، يتضمن الموافقة على تعديل دفتر الشروط الملحق بمراسيم الموافقة على رخص إقامة شبكات الاتصالات الخلوية الممنوحة للمتعاملين الثلاثة في مجال الهاتف النقال ويتعلق الأمر بكل من «موبيليس» و «اوريدو» و «جيزي».
ويهدف المرسوم الجديد، إلى الموافقة على تعديل بعض أحكام دفتر الشروط الملحق بالرخص الممنوحة للمتعاملين لتسيير الشبكات العمومية للمواصلات اللاسلكية الخلوية من نوع «جي.أس.أم» واستغلالها وتوفير خدمات المواصلات السلكية للمواطنين، وجاء التعديل لسد بعض الثغرات التي أشار إليها خبراء في مجال الاتصالات خاصة ما يتعلق بسرية الاتصالات التي هي بحوزة الشركات المعنية.
وتم تعديل المادة 23 من دفتر الأعباء والتي تتعلق بحماية «المرتفقين»، وخاصة سرية المكالمات، بحيث ينص دفتر الشروط المعدل على وجوب ضمان صاحب  الرخصة، الإجراءات التي من شأنها أن تضمن سرية المعلومات والمكالمات التي يحوزها عن زبائن شبكة النقال، مع مراعاة التعليمات التي يفرضها الدفاع الوطني والأمن العمومي، ومراعاة صلاحية السلطة القضائية والتشريع المعمول به.
كما تضمن دفتر الأعباء تعديلا على مادته 24، المتعلقة بالتعليمات اللازمة من أجل الدفاع الوطني والأمن العمومي، حيث يتوجب على الشركات الثلاثة، طبقا للتشريع المعمول به، الاستجابة لأوامر السلطات اﻟﻤﺨتصة في أقرب الآجال من أجل احترام التعليمات التي يفرضها الدفاع الوطني والأمن العمومي، وصلاحيات السلطة القضائية باستخدام الوسائل الضرورية، خاصة فيما يتعلق بتسخير المنشآت الأساسية لحاجات الأمن الداخلي، بناء على ترخيص مسبق مكتوب صادر عن السلطة القضائية.
كما يلزم المرسوم، الشركات المستغلة لشبكات النقال، تقديم العون، بناء على ترخيص مكتوب، للهيئات المهتمة على المستوى الوطني بمسائل حماية امن ومنظومات المواصلات السلكية و اللاسلكية  بالسماح بالتوصيل البيني والنفاذ إلى تجهيزاته  وبالنفاذ إلى البطاقيات والمعلومات الأخرى الموجودة لدى صاحب الرخصة مع وجوب احترام السر المهني.
وتم إقرار نفس الشروط على الشركات الحاصلة على رخص إقامة شبكات عمومية للمواصلات الشخصية النقالة العالمية عبر الأقمار الصناعية واستغلالها وتوفير خدمات المواصلات اللاسلكية للجمهور على هذه  الشبكة، والممنوحة لكل من «اتصالات الجزائر»، والرخصة التي تحوزها الشركة نفسها لإقامة شبكة المواصلات عبر الساتل من نوع «فيسات»، والرخصة ذاتها الممنوحة لشركة «ديفونا الجزائر» لإقامة شبكة للمواصلات عبر الساتل من نفس النوع (فيسات)، كما تسري الشروط ذاتها على الرخصة الممنوحة لشركة «اتصالات الجزائر» لتوفير خدمات هاتفية ثابتة دولية وما بين المدن وفي الحلقة المحلية للجمهور.     
أنيس نواري




Ain Temouchent
L’UGEL dénonce le laisser-aller à la cité universitaire 2000 lits
Le nouveau directeur du centre universitaire Belhadj Bouchaib d’Ain Temouchent, n’a pas trouvé devant lui une situation confortable, dira-t-on, pour pouvoir aller de l’avant dans ce qu’il entend réaliser pour résorber les déficits signalés et aplanir les difficultés recensées. Le syndicat de l’Union générale des étudiants libres (UGEL) vient de briser le silence et dénoncer tout haut, dans un communiqué remis à la presse, qualifiant de précaire et insupportable la situation qui prévaut dans la cité 2.000 lits. De quoi s’agit-il au juste ? Et pourquoi un mouvement de protestation enclenché ces jours-ci alors que le directeur est fraîchement désigné à son poste ?
Le communiqué ne précise pas si le syndicat avait essayé de débattre les problèmes soulevés avec le nouveau responsable. Il est dit clairement qu’il faut impérativement mettre un terme à l’état de précarité alarment et insupportable qui y prévaut. Et d’après l’avertissement, les étudiants sont confrontés à la dégradation des lieux et des mœurs aussi.
Comment explique-t-on l’accès des agents de sécurité aux bâtiments des jeunes filles sans qu’ils soient accompagnés par la représentante des étudiantes ? L’introduction des boissons alcoolisées est devenue un fait récurrent qu’il faut bannir à tout prix.
Et puisque l’UGEL pose ce problème, qu’a-t-elle fait pour aider l’administration à le circonscrire et l’éradiquer ? «La maintenance fait défaut au niveau de plusieurs blocs à tel point que des fenêtres sont éventrées depuis des mois, causant ainsi des désagréments aux étudiants.
Dans certains blocs, les sanitaires sont presque inopérants et il est facile de deviner le reste.
Le chauffage est défectueux au niveau des étages supérieurs, la sécurité laisse à désirer, notamment la nuit chez les étudiantes.
Les étrangers qui pénètrent dans la cité est une constatation devenue un fait à répétition, non sans risque», a fait remarquer le communiqué.
L’étudiant qui a été tabassé par une personne étrangère l’année dernière est un incident encore gravé dans la mémoire de tous.
En outre, les moyens de distraction, de sport, l’outil informatique et autres, laissent à désirer, souligne-t-on. Le communiqué a été transmis au ministère de tutelle et aux autorités syndicales et de wilaya.
B.Belhadri
Tiaret
Réception prochaine de neuf nouveaux établissements scolaires
Neuf nouveaux établissements scolaires seront réceptionnés au mois d’août prochain dans la wilaya de Tiaret, a-t-on appris lundi du directeur des équipements publics.
Parmi ces établissements, 2 lycées de 800 places chacun sont en cours de construction dans les communes de Ain Dzarit et Djillali Benamar.
Ces deux projets ont été lancés en avril 2014 pour un coût de 218,5 millions DA chacun.
Il est prévu aussi la réception de 3 CEM dont deux à Tiaret dotés d’une capacité de 720 et 600 places et un troisième à Frenda (720 places).
En outre, le secteur de l’éducation sera renforcé dans la wilaya par la livraison de 5 écoles primaires à Tiaret, Bougara,Sidi Hosni et Sougueur.


EHU d’Oran
De 4 à 5 cas reçus par jour à l’Unité
de prise en charge des AVC
L’unité de prise en charge des accidents cardio-vasculaires (AVC) de l’Etablissement hospitalo-universitaire (EHU) «1er novembre 1954» d’Oran, inaugurée février dernier, reçoit quotidiennement entre 4 à 5 malades, a indiqué, hier, le chef de service de cette unité, le Dr Badsi Gouar Douniazad. S’exprimant lors d’une conférence de presse consacrée à l’explication de la prise en charge des AVC au niveau de cette unité, la responsable concernée a estimé que «ce nombre de malades représente une charge énorme pour l’unité eu égard au manque flagrant de neurologues».
«Un seul neurologue ne suffit pas pour prendre en charge 4 à 5 personnes qui présentent des symptômes assez déclarés d’AVC, ou dans des états très avancés», a-t-elle ajouté. Deuxième unité du genre après celle de Blida, cette structure dispose d’une capacité d’accueil de 10 lits.
Elle fonctionne 24h/24 avec un médecin de garde. L’équipe médicale est composée d’un neurologue, d’un réanimateur, d’un éducateur physique, d’un médecin interne, d’un orthophoniste et d’un adaptateur afin de garantir la meilleure prise en charge possible aux malades. «Le nombre de nouveaux cas augmente continuellement en Algérie. Il est de 40.000 chaque année, alors que nous ne disposons que de deux unités à Blida et à Oran. En France, le nombre est en baisse constante et il existe plus de 150 unités alors qu’aux USA, ce sont plus de 1.000 unités qui sont opérationnelles», a fait savoir le Dr Badsi Gouar. Pour elle, il est primordial d’ouvrir davantage d’unités, d’impliquer les établissements publics hospitaliers (EPH) dans la prise en charge des AVC et de former le personnel de la santé, les médecins et les paramédicaux adéquats.
Les victimes d’AVC,
de plus en plus jeunes
La spécialiste a également plaidé pour une information du grand public sur les principaux symptômes d’un AVC afin de débuter la prise en charge le plus précocement possible. Elle a souligné que l’AVC représente un sérieux problème de santé publique et touche des populations de plus en plus jeunes avec tout ce que cela suppose comme séquelles. «Une personne frappée subitement d’une paralysie ou qui perd la parole, doit être évacuée le plus tôt possible vers les services compétents, car il risque de perdre une partie des fonctions du cerveau», a-t-elle recommandé.
A ce titre, le Dr Badsi Gaour a indiqué qu’un traitement est disponible au niveau de cette unité pour les accidents ischémiques (artères bouchées), la thrombolyse s’avère très efficace dans ce genre d’accidents, «toutefois le malade doit arriver à l’unité dans les quatre heures qui suivent l’accident sinon le traitement n’aura pas d’effets», a-t-elle souligné. «Deux malades, âgés de 70 et 81 ans, admis à l’unité, ont récupéré toutes leurs fonctions après avoir été traités de la thrombolyse.
Ils ont quitté l’hôpital deux jours après leur admission», a-t-elle souligné. Selon la même intervenante, il est important que le public sache qu’il existe un traitement pour peu que le malade soit évacué vers l’hôpital dès les premiers symptômes. «Sinon, l’accident peut être fatal», a-t-elle averti. La formation du personnel est primordiale à ce stade car, dès la l’accueil du cas, chaque seconde compte. «Du réceptionniste, à l’infirmier, au médecin généraliste, tout le personnel de la santé doit être formé sur les symptômes de cette maladie afin d’agir et de réagir rapidement», a-t-elle insisté.
Les accidents cardio-vasculaires représentent la première cause d’handicap en Algérie, 2ème cause et 3ème causes de décès. Les principaux symptômes d’un AVC sont la paralysie du visage, les troubles de la parole, l’impossibilité de bouger un membre, la perte de la vision, les vertiges et les maux de tête fréquents.
Arzew
Un gilet pour marquer la présence et un gourdin en guise d’outil de travail

Aucune parcelle du trottoir n’est épargnée par les gardiens de parkings
La ville d’Arzew, à l’instar d’autres communes de la wilaya d’Oran, est connue par son manque criard de parkings de stationnement de voitures. Pour combler ce déficit, les trottoirs de la ville, ceux qui ne sont pas obstrués et marqués par une quelconque plaque métallique, caisses en plastique ou autres objets encombrants signalant que la parcelle de la chaussée en question est propriété privée malgré qu’elle soit publique, sont utilisés par les automobilistes pour pallier cette insuffisance d’espace de stationnement.
Toutefois, ces aires de stationnement ne sont pas gratuites, ne serait-ce que pour une minute. En effet, de soi-disant gardiens, portant des gilets aux couleurs fluorescentes pour marquer leur présence et munis de gourdins de dissuasion, parfois plus longs que leur taille, pour signifier aux automobilistes récalcitrants que tout se paie, malgré la résistance qu’ils tentent d’opposer à ces jeunes désœuvrés ,le plus souvent issus de la petite délinquance qui ont fait de l’activité de gardiens de parkings ,un créneau déguisé pour extorquer de l’argent à des automobilistes qui se voient obligés ,la mort dans l’âme , de payer cette dîme.
En effet, exploitant les espaces les plus sensibles au centre-ville, surtout auprès des sièges administratifs ou autres banques, agences de la Sonelgaz ou de la Seor, où le stationnement de véhicules est très rare et très demandé, ces gardiens sont très prompts à courir vers le chauffeur au moment où il s’apprête d’amorcer les manœuvres pour sortir de l’aire de stationnement pour lui exiger de s’acquitter du droit de gardiennage ou à dénicher une petite parcelle libre aux à un autre automobiliste voulant reprendre la place libérée.
Plus loufoque encore, un automobiliste s’est garé pour faire des achats en urgence en laissant ses enfants à l’intérieur du véhicule a été estomaqué en voyant, à son retour, le gardien lui tendre la main pour exiger la dime tout en tournoyant son gourdin, car le père de famille lui a accaparé la parcelle du trottoir pour un certain temps qui pourrait lui être rentable.
Au fait, quelle est la prestation de service rémunérée que rendent ces soi-disant gardiens aux automobilistes à part attendre le départ du véhicule pour exiger le paiement du stationnement? Aucune. En cas de vol ou de détérioration de la voiture, les propriétaires ne doivent leur salut qu’à leurs assureurs, car la prestation du «surveillant du stationnement» se limite uniquement à aider gestuellement le chauffeur à entrer ou sortir du créneau de stationnement.
Il était question, un certain temps, dans le cadre de la lutte contre le travail illicite et le chômage de recenser ces gardiens de parkings et leur octroyer des agréments pour devenir un activant légal dans le domaine en fournissant une prestation réglementée et à qui, tout automobiliste lésé pourrait demander des comptes. Seulement, parait-il, cette initiative est tombée à l’eau ou prend un énorme retard à sa concrétisation. Gardien de parking est devenu le métier le plus facile, il suffit de s’approprier une petite assiette libre (il parait que des batailles sanglantes entre rivaux sont rangées pour conquérir certaines aires stratégiques), un gilet de couleur vive et surtout d’un gourdin de dissuasion bien visible. Ainsi va la vie!
D.Cherif
 



 

قسنطينة

السطو على مقر مؤسسة  ابن باديس للمرة الثالثة
تعرض مقر مؤسسة عبد الحميد ابن باديس بالمنطقة الصناعية بالما بقسنطينة، للسطو للمرة الثالثة و ذلك من قبل مجهولين استولوا على عدة أغراض.
و أفاد أعضاء بالجمعية للنصر أن اللصوص قد استولوا على جميع الأجهزة الموجودة بالمقر، حيث تم ليلة الجمعة الماضية سرقة ثلاجة و آلة طباعة و ناسخة للأوراق و بعض علب الكتب، بالإضافة إلى كسر الأبواب الداخلية و نافذة المقر. و أشارت مصادرنا إلى أنها المرة الثالثة التي يتعرض فيها المقر الجديد للسرقة، مشيرين إلى أنه قد تم منذ حوالي شهر اقتحام المكان و سرقة آلة لصنع القهوة و كراسي، كما كانوا ضحية عدة محاولات لاقتحام المكان.و حسب المتحدثين، فقد سبق و أن وجهت الجمعية عدة مراسلات إلى الجهات المعنية، للمطالبة بتغيير المقر الجديد الذي وصفوه بالمنعزل، بعد أن أغلق القديم المتواجد بالمدرسة من أجل أشغال الترميم.
سامي /ح


La griffe d’un responsable d’antenne administrative a été frauduleusement utilisée sur un acte de naissance EC 12 S
Le wali ordonne l’ouverture d’une enquête
Suite à la falsification d’un acte de naissance EC 12 S où la griffe du responsable d’une antenne administrative située au centre-ville, relevant du secteur urbain El Emir, a été apposée, le wali a ordonné l’ouverture d’une enquête. Cela nous a amené à prendre contact avec le responsable qui, selon lui, a été auditionné jeudi passé par la police, et a déposé une plainte.
En effet, sur l’acte de naissance d’une personne née à Tlemcen, la griffe portant le nom du responsable de l’antenne située à la rue des Aurès et relevant du secteur urbain d’El Emir, a été apposée au bas du document mentionnant sa fonction comme directeur du secteur urbain de Sid El Bachir (ex-Plateau), alors que lui qui a 35 ans d’ancienneté de service dans l’administration communale n’a jamais été directeur d’aucun secteur urbain.
De plus, les actes de naissance EC 12 S ne sont pas délivrés au niveau du service qu’il occupe actuellement.
Le responsable en question dira à ce sujet: «La griffe portant frauduleusement mon nom apposée sur l’acte de naissance est trafiquée. Ses caractères ne ressemblent pas à ceux qui figurent sur celle que je détiens et avec laquelle je signe des centaines de documents par jour. Je n’ai jamais été directeur d’un quelconque secteur urbain, il est important pour moi de connaître celui qui a utilisé indument mon nom sur ce document.
D’ailleurs, après avoir été auditionné par la police, j’ai déposé une plainte», révèle ce responsable, ajoutant avoir fait sa propre enquête qui lui a fait découvrir que la personne concernée par ce document ne vit pas en Algérie mais au Canada et c’est suite à un coup de téléphone qu’il a passé à une employée d’un troisième secteur urbain que le document lui a été délivré. Cette employée a aussi été auditionnée par la police jeudi matin, avons-nous appris au cours de notre entretien avec ce responsable.
Il est à noter que le document en question contenait une erreur dans le nom qu’un jeune est venu rectifier. L’agent qui a pris possession du document s’est aperçu que celui-ci était falsifié, du fait que la personne concernée est née à Tlemcen et que le document devait en principe être délivré par un guichet hors wilaya et non par un guichet d’Oran. C’est ce qui a amené cet agent à aviser son responsable. Il est à signaler qu’il s’agit d’une affaire qui n’a pas encore livré tous ses secrets, du fait que l’enquête est en cours.
A.Bekhaitia

العمال يحذرون من خطورتها على الركاب و الإدارة تطمئن


مديريـة النقـل بالسكـك الحديديـة بقسنطينــة لا تــزال تســير بقطــارات السبعينــات
حذرت مصادر عمالية من داخل المديرية الجهوية للنقل بالسكك الحديدية بقسنطينة، من تدهور وضع السكة و القطارات التي لم يتم تغييرها منذ سنوات السبعينات، بما بات “يُهدد” سلامة الركاب، في وقت اعترف المدير العام للشركة بقدم العربات، لكنه أكد أنه سيتم تجديدها خلال عامين و ذلك في إطار برنامج وطني بقيمة 127 مليار دينار، مطمئنا بأن التجهيزات المستعملة حاليا لا تشكل أي خطر على الزبائن.
و أفادت مصادرنا أن أغلب عربات القطارات أصبحت قديمة جدا و في وضع مزر، كما أن السكة تعرضت للقدم و تعرف مشاكل تقنية كثيرة، ما اضطر سائقو القطارات إلى السير بسرعة 5 كيلومترات في الساعة فقط، ليستغرقوا 4 ساعات كاملة للوصول إلى ولاية برج بوعريريج، بعدما كانت مدة السفر نحو هذه النقطة لا تتعدى ساعتين و 35 دقيقة، أما الوصول إلى ولاية سكيكدة على مسافة 89 كيلومترا، فيتطلب 5 ساعات كاملة من السير عوض ساعة و 20 دقيقة، و هي مدة تتضاعف لدى التوجه نحو الجنوب بمنطقة تقرت. و حذر محدثونا من الاستمرار في استغلال قاطرات يعود تاريخ إنجازها إلى السبعينيات، لما يشكل ذلك من خطورة على سلامة السائقين و الركاب، و هو ما كان محل مراسلات رفعت للجهات المسؤولة «دون أن تلقى ردا»، فبالإضافة لخطر حوادث السير، تُشغّل هذه التجهيزات الهشة في ظروف غير ملائمة، بتعطل أجهزة التدفئة و المكيفات، أما القطار السريع أو “الأوتوراي» الذي تم اقتناؤه منذ بضع سنوات، فلم يعد يشتغل منه سوى قطار واحد يربط بين ولايتي قسنطينة و بسكرة، بينما ظلت خمسة منه غير مستغلة بسبب ضعف الصيانة و نقص قطع الغيار و كذلك عدم توفر يد عاملة مؤهلة أو خاضعة للتكوين المناسب، حيث تم الاستعانة ببعض الشباب عن طريق وكالة “أنام” لكنهم يمتلكون، حسب مصدرنا، مؤهلات محدودة.
المدير العام للشركة الوطنية للنقل بالسكك الحديدية، قال في اتصال بنا أن جزء من كلام العمال “معقول”، حيث اعترف بأن مديرية قسنطينة لا تزال تستغل عربات “قديمة جدا”، و هو ما كان سببا في اعتماد مشاريع وطنية لاقتناء قطارات جديدة، سوف يُنتهى منها خلال سنة و نصف، باقتناء 17 قطار “أوتوراي» جديد و قطع غيار يجري تركيبها بورشة سيدي مبروك، كما يرتقب شراء 30 قاطرة أمريكية الصنع و إعادة تأهيل و عصرنه 12 قطارا قديما بالشراكة مع الجهة المصنعة، بتكلفة إجمالية تقدر بـ 127 مليار دينار. و بخصوص ما ذكره العمال حول الخطورة التي أصبحت تشكلها السكة و القطارات القديمة على سلامة الركاب، ذكر السيد ياسين بن جاب الله بأن هذا الكلام غير معقول، خاصة و أن الشركة تسعى لضمان سفر آمن للمواطنين، حيث أكد أن جميع التجهيزات المستغلة حاليا لا تشكل أية خطورة على الزبائن، و أوضح بأن قدم القطار لا يعني أنه غير آمن، كما تحدث المدير العام عن برنامج وطني آخر لتجديد خطوط السكة و صيانتها ما سيسمح، حسبه، بتحسن الأمور تدريجيا.
 ياسمين.ب

La griffe d’un responsable d’antenne administrative a été frauduleusement utilisée sur un acte de naissance EC 12 S
Le wali ordonne l’ouverture d’une enquête
Suite à la falsification d’un acte de naissance EC 12 S où la griffe du responsable d’une antenne administrative située au centre-ville, relevant du secteur urbain El Emir, a été apposée, le wali a ordonné l’ouverture d’une enquête. Cela nous a amené à prendre contact avec le responsable qui, selon lui, a été auditionné jeudi passé par la police, et a déposé une plainte.
En effet, sur l’acte de naissance d’une personne née à Tlemcen, la griffe portant le nom du responsable de l’antenne située à la rue des Aurès et relevant du secteur urbain d’El Emir, a été apposée au bas du document mentionnant sa fonction comme directeur du secteur urbain de Sid El Bachir (ex-Plateau), alors que lui qui a 35 ans d’ancienneté de service dans l’administration communale n’a jamais été directeur d’aucun secteur urbain.
De plus, les actes de naissance EC 12 S ne sont pas délivrés au niveau du service qu’il occupe actuellement.
Le responsable en question dira à ce sujet: «La griffe portant frauduleusement mon nom apposée sur l’acte de naissance est trafiquée. Ses caractères ne ressemblent pas à ceux qui figurent sur celle que je détiens et avec laquelle je signe des centaines de documents par jour. Je n’ai jamais été directeur d’un quelconque secteur urbain, il est important pour moi de connaître celui qui a utilisé indument mon nom sur ce document.
D’ailleurs, après avoir été auditionné par la police, j’ai déposé une plainte», révèle ce responsable, ajoutant avoir fait sa propre enquête qui lui a fait découvrir que la personne concernée par ce document ne vit pas en Algérie mais au Canada et c’est suite à un coup de téléphone qu’il a passé à une employée d’un troisième secteur urbain que le document lui a été délivré. Cette employée a aussi été auditionnée par la police jeudi matin, avons-nous appris au cours de notre entretien avec ce responsable.
Il est à noter que le document en question contenait une erreur dans le nom qu’un jeune est venu rectifier. L’agent qui a pris possession du document s’est aperçu que celui-ci était falsifié, du fait que la personne concernée est née à Tlemcen et que le document devait en principe être délivré par un guichet hors wilaya et non par un guichet d’Oran. C’est ce qui a amené cet agent à aviser son responsable. Il est à signaler qu’il s’agit d’une affaire qui n’a pas encore livré tous ses secrets, du fait que l’enquête est en cours.
A.Bekhaitia

لتنظيم حفل افتتاح تظاهرة عاصمة الثقافة العربية

نحو اقتناء تجهيزات صوتية جديدة بقاعة «زينيت»
يرتقب أن يُقدّم الديوان الوطني للثقافة و الإعلام خلال هذا الأسبوع، مقترحا لولاية قسنطينة بخصوص اقتناء تجهيزات صوتية جديدة لقاعة العروض «زينيت» بعين الباي، و ذلك من أجل تنظيم حفل افتتاح تظاهرة عاصمة الثقافة العربية.
و أكد، أمس، تقني تابع للديوان الوطني للثقافة و الإعلام للأمين العام للولاية، بأنه من الاستحالة استغلال التجهيزات الصوتية المتوفرة بقاعة العروض حاليا، خلال حفل الافتتاح الذي سينظم بعد حولي شهر و نصف، مضيفا أن الديوان يعكف حاليا على إنهاء معاينة كافة التجهيزات المتوفرة بالقاعة، على أن تتم مطابقتها مع البطاقة التقنية التي سيتقدم بها مخرج حفل الافتتاح، قبل أن يتم الفصل في طبيعة التجهيزات التي يجب اقتناؤها. كما هدد أمين العام للولاية خلال تفقده لمشاريع عاصمة الثقافة العربية، أصحاب المقاولات المتأخرة عن تسليم المشاريع في وقتها، بتطبيق عقوبات مالية صارمة، معتبرا أن منح المشاريع بصيغة التراضي سيكون دافعا للمسؤولين من أجل التدقيق أكثر في عمل مؤسسات الانجاز، حيث سجل بمشروع إعادة تهيئة المدرسة بشارع العربي بن مهيدي، تأخرا في الانجاز، سيما و أنه لم يتم الانتهاء من عدد كبير من الأشغال على غرار التدفئة، و حماية المبنى من تسرب المياه، إضافة إلى عدم بناء دورات مياه، في الوقت الذي ظهر أمس جليا خلاف بين مدير التجهيزات العمومية و مكتب الدراسات.
عبد الله.ب


Sidi M'cid : Des habitants veulent plus de sécurité
par A. Mallem
Des citoyens du quartier de Sidi M'cid, plus connu sous le nom de quartier de la piscine, nous ont contactés, hier, pour tirer la sonnette d'alarme sur le problème de la couverture sécuritaire de leur quartier qui se pose avec acuité, car il n'existe aucun poste de police à l'intérieur du quartier. Alors même que celui-ci est situé à la périphérie de la zone urbaine de Constantine, avec une forêt de pins qui le jouxte et qui sert souvent de refuge idéal à toute sorte de délinquants, ont dit nos interlocuteurs. «En matière de sécurité, nous dépendons du 3éme arrondissement urbain de la cité Emir Abdelkader qui se trouve implanté loin sur l'autre versant du rocher de Sidi M'cid, ont-ils expliqué. Et les rondes de police effectuées de temps en temps dans la cité sont insuffisantes pour prémunir la population des agressions et autres délits qui se produisent encore, notamment au niveau de la corniche, et ce, en dépit de l'évacuation du bidonville de Fedj-Errih situé sur les hauteurs du rocher». Leurs plaintes ont été confirmées hier par M. Bouzerdoum Mustapha, secrétaire général de l'association de quartier, que nous avons contacté. Et pour illustrer la situation, ce dernier a indiqué que les travailleurs de l'antenne communale du quartier, qui assuraient une permanence jusqu'à 18h, ont écourté celle-ci en fermant leurs bureaux à partir de 16h, à cause de l'insécurité ambiante. Et de signaler ensuite que le problème a été posé plus d'une fois aux autorités de la Sûreté de wilaya, surtout à l'occasion des réunions mensuelles de coordination que celles-ci tiennent avec les associations de quartiers, et, selon lui, ces autorités ont enregistré les doléances des riverains et ont accepté l'idée d'installer un poste de police dans le quartier, projet qui pourrait voir le jour à court ou à moyen terme.

Sur ce point, le représentant de la Sûreté de wilaya s'est exprimé, hier, et il a évacué l'idée d'installation d'une structure de la sûreté dans le quartier de Sidi M'cid. En effet, le lieutenant Zemouli, chargé de la communication au niveau de la Sûreté de wilaya de Constantine, a affirmé explicitement que l'installation d'un poste de police au quartier de Sidi M'cid ne figure pas au programme de sa tutelle. Il a soutenu que les patrouilles périodiques assurées par les agents du 3éme arrondissement, ainsi que les services de la police judiciaire et d'autres services sécuritaires, sont suffisantes pour sécuriser le quartier de la piscine. «Les citoyens de ce quartier doivent savoir que la création d'un centre de sécurité dans un quartier donné obéit à des critères précis, entre autres la densité démographique, le taux de criminalité et d'autres considérations de poids pouvant conduire à une prise de décision en faveur de la création d'une telle structure sécuritaire».


Vers une levée de l'interdiction de l'irrigation avec les eaux du Rhumel
par R. C.
Lever l'interdiction sur l'utilisation des eaux du Rhumel pour l'irrigation agricole, un vœu très attendu par les agriculteurs. Pour le moment, la question est encore à l'étude au niveau de la direction des services agricoles (DSA) de la wilaya de Constantine, mais d'autres parties peuvent intervenir dans le débat et porter la contradiction.

«On est à la recherche d'autres sources d'irrigation non conventionnelles, comme la réalisation de station d'épuration», nous a informé M. Yacine Ghediri, le directeur des services agricoles. Vu le manque d'ouvrages qui permettent la conservation des eaux pluviales, ajoute notre interlocuteur, «on est dans l'obligation de trouver des options stratégiques pour l'agriculture et pour l'extension de la superficie irriguée». Les eaux polluées de l'oued du Rhumel font partie de ces options stratégiques ? Une question à laquelle a répondu M. Ghediri comme suit, «tout en veillant à ne pas ouvrir la brèche aux agriculteurs, l'interdiction de l'utilisation des eaux du Rhumel pour l'irrigation ne devrait pas pénaliser toutes les cultures». Et d'ajouter que «ces eaux ne sont pas préjudiciables à la santé sur tout le parcours du Rhumel et elles sont utilisées pour l'irrigation à Mila, pourquoi pas donc à Constantine ?».

Une option très probable mais qui ne se fera pas bien entendu du jour au lendemain, précise-t-on, parce que des prélèvements seront faits le long du Rhumel une fois la crue passée, des prélèvements qui seront soumis à des analyses et tests physiques et bactériologiques en collaboration avec les services hydrauliques, pour déterminer les degrés de pollution dans chaque partie de l'oued. Notre interlocuteur précisera dans le même contexte que des tronçons enregistrent un taux de pollution négligeable comme par exemple au niveau de la localité appelée «Kikaya» à Aïn Smara et ces parties sont de ce fait exploitables pour l'irrigation sans risque sur la santé du consommateur. Quoique «le végétal en lui-même de par sa constitution n'est jamais infecté même s'il se nourrit d'une eau polluée, des facteurs extérieurs déterminent de ce fait si un légume est bon ou non à la consommation, et il revient donc toujours au consommateur de veiller lui-même aux conditions d'hygiène pour se prémunir des maladies», précise notre interlocuteur.

Par ailleurs, deux stations d'épuration sont en cours de réalisation à Ali Mendjelli et à Zighoud Youcef et les travaux de terrassement ont été déjà entamés et deux autres stations du même genre sont en phase d'étude à Aïn Abid et à El Khroub.


محافظ تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية ينتقذ سابقيه ويؤكد


تأخر المشاريع لن يؤثر وسياسة التقشف منعتنا من نشاطات إضافية
أكد السيد بن شيخ سامي محافظ تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية أمس الأول خلال رده على أسئلة الصحفيين في منتدى جريدة الجمهورية بوهران، أن المشاريع المتأخرة أو الملغاة مثل مشروع المكتبة المتوقف لوجود آثار رومانية تحت الأرضية ، ومشاريع أخرى اصطدمت بصمود السكان ورفضهم لها، إلى جانب مشروع المتحف،  لن تؤثر على التظاهرة، لأن  الهياكل الأساسية منها ما إنتهت الأشغال به ومنها ما تشرف على الإنتهاء.
 و أوضح المحافظ سامي بن الشيخ الحسين أيضا أن إخراج بعض النشاطات خارج قسنطينة ليس بسبب إنعدام الهياكل، بل يندرج ضمن إستراتيجية التنسيق بين التظاهرات الأخرى في ولايات مجاورة خاصة مع فعاليات تظاهرة قسنطينة.
وفيما يتعلق بالإنتقاذات الموجهة للمحافظة بخصوص مصاريف  الألعاب النارية و مصاريف أخرى، يرى فيها المختصون عدم جدوى،  رد المحافظ بن شيخ أن الأغلفة المالية لكل نشاطات التظاهرة مضبوطة مسبقا يعني منذ 2013 كما أضاف، و أن الظروف الحالية الناجمة عن تذبذب أسعار النفط، اضطرت المحافظة لعدم تعديل البرنامج أو إضافة نشاطات أخرى والإكتفاء بالبرنامج المسطر مسبقا.
ومن جانب آخر، قال أنه منذ تعيينه في جويلية الماضي وفي ظروف كانت صعبة مثلما أكد، عكف على التقرب من  سكان المدينة الذين كانوا يبدون معارضة كبيرة لتقدم بعض الأشغال، موضحا أنه عمل على مدار 7 أشهر مع المجتمع المدني على تبديد مخاوف السكان الناجمة عن كيفية سير أشغال ترميم العمارات خاصة.
وأشار بن شيخ في هذا الإطار « في البداية أقيمت التجهيزات الخاصة بالترميم بطريقة مباشرة دون إعلام السكان الذين عانوا من مخلفات هذه العملية لمدة طويلة، مما ولد لديهم نفورا من التظاهرة كلها ومن كل المشاريع المتعلقة بها» .
و ركز في نفس السياق على أن  قسنطينة كمدينة لم تكن محضرة لإستقبال تظاهرة بهذا الحجم، سواء من حيث الهياكل أو التجهيزات اللازمة، وكذا من حيث الوضعية المعمارية القديمة وكان على المحافظ أن يرفع التحدي و يعمل على التقرب من المجتمع المدني من أجل شرح أهمية أشغال الترميم وتبديد أسباب المعارضة.
و استرسل في شرح البرنامج وإحتفالية الإفتتاح التي ستكون يوم 16 أفريل بملحمة عن المدينة يشارك فيها 260 فنان من 23 ولاية من الوطن ويشرف عليها المخرج علي عيساوي، مشيرا أنه سيسبق هذه الإحتفالية إستعراض يوم 15 أفريل، وقال بن شيخ أن تعليمات الوزير الأول تقتضي جمع شباب وفنانين كل الجزائر ليكون حفل الإفتتاح جامعا وموحدا للجزائريين، وأن تواصل قسنطينة النشاط والحركية الثقافية لما بعد سنة التظاهرة وهذا ما فسره ،من خلال إشارته لبعض المشاريع والبرامج التي ستخلق تقاليد ثقافية تستمر في الولاية وتنشط الحركية دون إنقطاع.
وعلى صعيد آخر، إنتقد  فنانو وهران الذين حضروا أمس لمقر الجمهورية، كيفية إنتقاء الفنانين المسموح لهم المشاركة في التظاهرة وتحدثوا على نوع من الإقصاء من طرف المحافظين السابقين، وهذا ما أجاب عليه بن شيخ بأنه اليوم هو يسير البرنامج المضبوط مسبقا وأنه لم يتم إقصاء أية جهة من الوطن بل كل المناطق ممثلة بفنانيها ورجال المسرح وأساتذتها الجامعيين .                   
هوارية ب

ليست هناك تعليقات: