الأربعاء، أبريل 1

الاخبار العاجلة لاكتشاف المهاجرين الجزائرين ةفي فرنسا ان يهود البلدان العربية واصحاب الديانة اليهودية سوف يزرون مدينة قسنطينة تحت غطاء ضيوف عرب كما ان الاقدام السوداء ويهود العالم سوف يزرون قسنطينة تحت غطاء تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية يدكر ان الدولة الجزائرية قدمت اعتدار رسمي ليهود اسرائيل والاقدام السوداء على طردهم من الجزائر سنة 1962وهكدا تختفي الدولة الجزائرية تحت غطاء الثقافة العربية لاستقبال يهود اسرائيل والبلدان العربية وشر البلية مايبكي الاخبار العاجلة لاكتشاف المهاجرين الجزائرين ةفي فرنسا ان يهود البلدان العربية واصحاب الديانة اليهودية سوف يزرون مدينة قسنطينة تحت غطاء ضيوف عرب كما ان الاقدام السوداء ويهود العالم سوف يزرون قسنطينة تحت غطاء تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية يدكر ان الدولة الجزائرية قدمت اعتدار رسمي ليهود اسرائيل والاقدام السوداء على طردهم من الجزائر سنة 1962وهكدا تختفي الدولة الجزائرية تحت غطاء الثقافة العربية لاستقبال يهود اسرائيل والبلدان العربية وشر البلية مايبكي








http://lesjuifsdeconstantine.com/images/les_rues_de_constantine/Rue_Thiers/resizedimages/photo%20du%20petit%20pont%20de%20la%20rue%20Thiers.jpg



اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف  المهاجرين  الجزائرين ةفي فرنسا ان  يهود البلدان  العربية  واصحاب الديانة اليهودية  سوف يزرون مدينة
قسنطينة تحت غطاء  ضيوف عرب  كما  ان
الاقدام السوداء ويهود  العالم   سوف   
يزرون  قسنطينة تحت غطاء  تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية  يدكر ان  الدولة الجزائرية قدمت اعتدار رسمي ليهود اسرائيل والاقدام السوداء على طردهم من الجزائر  سنة 1962وهكدا  تختفي الدولة الجزائرية تحت غطاء الثقافة العربية لاستقبال يهود اسرائيل والبلدان العربية وشر البلية مايبكي 
.
http://www.judaicalgeria.com/








عقب مطالبتهم بـ17 مليون لتحمل أعباء التهيئة الخارجية 
المستفيدون من 319 مسكن �ألبيا� بقديل يطالبون بتدخل �تبون�
استاء المستفيدون من برنامج 319 مسكن بصيغة الترقوي المدعم ببلدية قديل- بوهران من قرار الوكالة العقارية لولاية وهـران القاضي بإضافة مبلغ مالي تكميلي بقيمة 17 مليون سنتيم، وهذا قصد التكفل بأعباء التهيئة الخارجية، من منطلق جاهزية المشروع. جاء ذلك ضمن بيان تنديدي تسلمت الجريدة نسخة منه يروي فيه المستفيدون من هذا البرنامج استنكارهم الكبير للزيادة التي طالب بها المكلفون بالإنجاز المستفيدون والبالغ عددهم 319، مطالبين بضرورة تدخل كل من وزير السكن والعمران توزيع السكن، ووالي وهران مدير الوكالة العقارية، 
حيث طالب المستفيدون تدخل الجهات الوصية لدى الوكالة العقارية لإلغاء مشروع زيادة المبلغ المالي بالسكن الترقوي المدعم، حيث أردف المستفيدون الذين ثارت ثائرتهم بعدما تسلموا شهادة حجز شقة مصنف بها مبلغ إضافي بقيمة 17 مليون سنتيم، بالإضافة إلى قيمة السكن المتفق عليها. ولما استفسروا حول هذا المبلغ الإضافي أجابهم مسؤولو الوكالة بأنه خاص بأعباء التهيئة، وهو ما أثار غضب المستفيدين من هذه الصيغة السكينة التي حدد ثمنها بـ 280 مليون سنتيم دون أن يفرض عليهم أي مبلغ إضافي، إلا أنهم تفاجئوا بزيادة أكثر من 17 مليون سنتيم في سبيل إطلاق مشروع التهيئة الخارجية تماشيا ومساحة الشقة المستفاد منها، وهي الأعباء التي يرفض المستفيدون أن يتحملوها على عاتقهم، مناشدين وزير السكن ووالي وهران من أجل التدخل قصد فتح تحقيق معمق في هذه الواقعة التي أثارت استنكار المستفيدين وأفسدت عليهم فرحتهم بالظفر بشقة في برنامج 319 مسكن ترقوي مدعم. ك بودومي

 




صرحت السيدة لعبيدي للتلفزيون الجزائري "أن الميزانية الأولى قد تم دفعها وسيتم دفع البقية خلال الفعالية, ووصلت محافظة التظاهرة 4 ملايير دينار في انتظار 6 ملايير لاحقا". 
4 مليار دج+ 6 مليار دج = 10 ميليار دينار أي يعني = 000 000 000 000 1 سنتيم .
ونقول إذا السّيدة الوزيرة متأكدة من الأرقام : ( الف مليار سنتيم )!!!!! يا الله .
*) قسنطينة قال عنها البعض (هي عربية أصيلة !!!) وقال عنها البعض ( هي أمازيغية أصيلة) ياجماعة ... يا جماعة اتركوا فكرة (قسنطينة عربية) حتى لا نغضب الإخوة الأمازيغ .
يا جماعة ... ياجماعة اتركوا قكرة ( قسنطينة أمازيغية) حتى لا غضب الإخوة العرب. 
............ تعالوا الى كلمة سواء كلمة يشترك فيها الإثنان عرب وأمازيغ :
.............................. قسنطينة عاصمة الثقافة الإسلامية .............................
آه .. آه أصمتي يا زليخة ؟؟؟؟؟ عنوان يخيف حتّى الشيطان , أظن أنه يخيف العرب ويخيف الأمازيغ ويخيف ويؤلّب علينا (أحبابا كُثر) :علمانيون شيوعيون لائكيون صليبيون ويهود وبالطّبع أمريكا وإسرائيل ويغيب الخليج والسيسي بأمر من .... ربّما يجلب لنا زيادة لا نتحمّل ضيافتها مثل : اندنوسيا , ماليزيا , تركيا , ايران, السينغال...الخ وكثير من الأوربيين والأمركيين المسلمين.
*) فحين ما نسمّيها (عربية) ماذا نعرض فيها ؟؟؟؟ فقط هز البطن أكرم الله الجميع أو عادات فلكلورية جزائرية ما لها علاقة بالعروبة الحقيقية ... أو بحث في الشعر الجاهلي الذي لا يمت يصلة لقسنطينة ولا يوجد فحولا الآن يضاهي ما درسناه في التاريخ الأدبي العربي الأصيل وقد تخلّى عنه أهل نجد والحجاز وأضحى لا يهمّهم واستبدلوه ب: (هاي) و (باي) . 
*) وحين ما نسمّيها (أمازيغية) ماذا نعرض فيها غير الرقص و آثارا شحيحة لا تغني من جوع.
*) وحين نسمّيها (؟) والله تحيّرت ؟؟؟؟ وتحيّرت من 1000 مليار سنتيم أكثر وقلت ربّما تبني للشعب حوالي 2000 شقّة للسكن. أو ترصف حوالي 1000 كم طريق معبّد . 
المهم تحيا الثقافة العربية وتحيا القومية وكفى وتحيا (الزرادي) والليالي الملاح وليذهب التقشّف الى الهاوية فقط علينا التقشّف في المنحة العائلية (للأطفال)فنخفّظها من 600دج الى 300دج ... إنّه التّقشّف!!! . شكرا الفجر.

السجن لمعاق يترأس عصابة لترويج المؤثرات العقلية
التمس نهار أمس ممثل الحق العام بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران تأييد الحكم السابق الصادر في حق شاب مكفوف من ذوي الاحتياجات الخاصة لضلوعه في قضية المتاجرة، وترويج المؤثرات العقلية، حيث أوقف متلبسا بترويج 250 قرص مهلوس من صنف �اكستازي� بحي الكميل، والقاضي بإدانته بعقوبة 5 سنوات سجنا نافذا، حيث توبع بتهمة المتاجرة وترويج المؤثرات العقلية . 
وقائع القضية تعود إلى شهر ديسمبر المنصرم، أين وردت معلومات إلى عناصر الأمن الحضري الـ13 بحي الكميل تفيد بوجود شخص معاق يمارس نشاط مشبوه، حينها تم ترصد تحركات المتهم إلى أن تم توقيفه متلبسا بممارسة نشاطه المتعلق بالمتاجرة وترويج المؤثرات العقلية، حيث ضبط بحوزته على كمية من الأقراص المهلوسة متمثلة في 250 قرص مهلوس من صنف �اكستازي� بصدد ترويجها لأبناء الحي مقابل سعر 5 آلاف دينار جزائري للقرص الواحد، كما تم العثور بحوزته على مبلغ مالي متمثل في 3 ملايين سنتيم رجح أنها من عائدات ترويج المهلوسات، إذ تم توقيفه واقتياده إلى مقر الفرقة للتحقيق، حيث تبين أن المتهم ينشط ضمن عصابة متخصصة في المتاجرة وترويج المؤثرات العقلية، ويقوم هو بالترويج لإبعاد التهمة عنه، مستغلا وضعه الصحي وإعاقته التي لا يلفت بها انتباه رجال الأمن إليه. في جلسة المحاكمة، أنكر المتهم التهم الموجهة له، مصرحا أنه بحكم معاناته من مرض واضطرابات عقلية اضطر إلى تناول مثل هذه الحبوب للخروج من أزمته الحادة التي تنتابه في كل مرة، نافيا قيامه بترويج المؤثرات العقلية، إلا أن التحريات المعمقة لعناصر الشرطة القضائية بينت ضلوع المتهم في قضايا ترويج لهذه الممنوعات. في جلسة المحاكمة، طالب دفاع المتهم بتبرئة موكله من التهمة الموجهة له، مصرحا أن موكله وضعه وإعاقته كافية بمعاقبته، متحججا بأن موكله لا علاقة له بترويج المؤثرات العقلية. صفي.ز



مسبوق قضائي يحاول الاعتداء على عمال النظافة
أصدر وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح بحي جمال الدين نهار أمس أمرا يقضي بإيداع مسبوق قضائي رهن الحبس المؤقت لمتابعته في جنحة حيازة أسلحة بيضاء محظورة وإهانة موظف أثناء تأدية مهامه، حيث حاول الاعتداء على أعوان النظافة التابعين لبلدية وهران أثناء قيامهم بتفريغ النفايات على مستوى سبخة البحيرة الصغيرة. وقائع قضية الحال تعود إلى نهاية الأسبوع الماضي عندما كان الموقوف داخل كوخه المتواجد على مستوى السبخة بالقرب من حي البحيرة الصغيرة، عندما أتت شاحنة النظافة التابعة لبلدية وهران إلى المكان المخصص لرمي النفايات، حينها توجه إليهم المتهم الذي حاول الاعتداء على أعوان النظافة بواسطة الأسلحة البيضاء التي كان يخبئها داخل كوخه، محاولا منعهم من القيام بعملهم، ومن حسن حظهم أن عناصر الأمن الحضري الـ 23 كانوا يقومون بدورية بالقرب من المنطقة، ليسارعوا لتقديم المساعدة للضحايا وتوقيف المتهم الذي قيّدت في حقه محاضر سماع أحيل بموجبها على العدالة التي ستفصل في ملفه بحر الأسبوع. اسماعيل بن 






قسنطينة والبلبلة العربية؟!

لم أشأ الدخول في الجدل الذي فتحه منذ أيام الدكتور عثمان سعدي بشأن الهوية، عربية أو أمازيغية، أو أن الأمازيغ أصولهم عربية وغيرها من النقاش العقيم. ولكنني وجدت في موقت إيدير وغيره من المطربين الأمازيغ شيئا من المنطق لما رفضوا المشاركة في احتفالات قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، فقسنطينة قبل أن تكون عربية كان اسمها سيرتا النوميدية، ولكن لأننا ممسوخو الهوية، أقمنا تظاهرتين للثقافة العربية (الجزائر سنة 2007 وقسنطينة سنة 2015) لكننا لم نجرؤ يوما ونقيم تظاهرة للاحتفاء بهويتنا الأمازيغية الضاربة في التاريخ.
فقد بينت دراسات حديثة أجريت على عينات من سكان تونس أننا، وهم أيضا، لا نحمل من الجينات العربية سوى نسبة 20٪، وبعض الجينات إفريقية، أم النسبة الأكبر من الجينات فهي أمازيغية أصيلة، وأن الأمازيغ هم فرع من (homo sapiens) الذي استقر في المنطقة مع بداية الحياة الإنسانية على الأرض.
قلت لا أريد جدالا في الموضوع، مهما كانت القواسم الثقافية واللغوية التي نتقاسمها مع عرب اليمن، فأمازيغ شمال إفريقيا حقيقة لن تقوى كل تيارات المسخ أن تمحوها، ومهما طغت ألسنة أخرى على لسانهم الامازيغي الأصيل.
أعود إلى عاصمة الثقافة العربية، التي يبدو أنها منذ البداية تنبئ بالفشل، وهدر المال العام، فقد صرحت الوزيرة أمس، بأن ميزانية التظاهرة فاقت الـ700 مليار سنتيم، وهذا رقم فظيع مقارنة بالحالة المهترئة التي تعانيها المدينة وسكانها، التي لا يبدو عليها أنها ستكون عاصمة للثقافة العربية تضاهي كبريات العواصم العربية، لا لن أجرؤ أن أقارنها بدمشق أو دبي أو أية مدينة أخرى عربية، مع أن قسنطينة التي كانت عاصمة للعلم والعلماء تستحق أن تتحدى الجميع، ليس لأن شهادة ميلادها تحمل 25 قرنا من الوجود فحسب، بل لأنها كانت مصدر إشعاع، وحفاظ على الهوية العربية والأمازيغية والإسلام زمن استدمار الهوية الجزائرية، كما أنها احتضنت وحافظت على جزء كبير من الإرث الأندلسي المهاجر هربا من بطش إيزابيل الكاثوليكية.
رقم ضخم تخرجه الحكومة من جيبها وهي التي بشرتنا منذ أسابيع ببدء سياسة تقشف صارمة بعد انهيار أسعار النفط في البورصة العالمية. فكيف نقامر اليوم بهذا المبلغ؟!
ثم مَنْ مِنَ العرب سيحضر عاصمة الثقافة العربية، أليسوا منشغلين بحرب اليمن ويعدون لحروب عربية أخرى؟!
بلغني منذ أيام أن وزيرة الثقافة البحرينية رفضت استقبال الوفد الذي سافر إلى الخليج لإيصال الدعوة، واضطر الزميل عز الدين ميهوبي إلى العودة أدراجه من الرياض، لأن الوزيرة البحرينية ترفض حضور زردة نادية العبيدي، ربما لأن لها اهتمامات أخرى، أو ربما هي الأخرى مجبولة على عقدة المشرق تجاه المغرب “العربي”، وما زال المشارقة يرفضون انتماءنا إلى عروبتهم.
ويبدو أنه ليست الوزيرة البحرينية فقط التي ترفض الحضور، فهناك قائمة قد تطول بسبب الحرب على اليمن والتي اتخذت الجزائر موقفا مشرفا ضدها.
الخوف أننا سنجد أنفسنا نحن المعازيم ونحن أصحاب العرس، وتهدر الأموال هباء، ويا ليتها تنفق على مرافق تبقى إضافة للمدينة العريقة ولسكانها الطيبين؟!
حدة حزام



أولاد رحمون: سكان بوغرارة يطالبون باسترجاع أراضي سكن ريفي موجهة لحي آخر

رفض سكان حي «بوغرارة العلمي» بقرية القرزي بأولاد رحمون، منح رخص بناء في صيغة الريفي لفائدة سكان حي بوعصيدة بحيهم، حيث طالبوا من المير إلغاء الرخص بحكم أحقيتهم بها من غيرهم، كما أكدوا على ضرورة الإسراع في استكمال إجراءات استفادة المواطنين من السكن الريفي، في حين أكد المير أن الإلغاء غير ممكن، وأن سكان الحي سيستفيدون من أزيد من 40 سكنا إضافية، بعد أن عينت مصالحه مساحة جديدة. 
 وجه سكان حي بوغرارة رسالة إلى والي الولاية تحصلت النصر على نسخة منها، يطالبون فيها  بإيفاد لجنة تحقيق مختصة إلى الحي، من أجل إلغاء رخص البناء لحي بوعصيدة المعروف بريجاني الممضاة من طرف رئيس البلدية بطريقة تثير الشكوك حسبهم، حيث أن المير قام بتسريع الإجراءات بإمضاء رخص البناء لـ 13 مواطنا يقطنون بقرية بوعصيدة في مساحة عقار تقع في حيهم، و التي  هي موجودة ضمن المخطط المصادق عليه على حد قولهم.
وأكد المعنيون في عريضتهم على ضرورة الإسراع  في تسوية الإجراءات الإدارية و منح الإستفادات لسكان الحي وفقا للمخطط المنجز من طرف مكتب الدراسات، والمتمثلة في منحهم حصة تتمثل في 52 سكن في صيغة الفونال و 36 في إطار السكن الريفي، من أجل القضاء على السكن الهش خاصة و أن الحي مهيأ و لا يحتاج إلى مشاريع تهيئة على حد ذكر المصدر.
من جهته أوضح رئيس بلدية أولا رحمون، بأن إلغاء استفادة سكان حي بوعصيدة غير ممكن باعتبار أنه لا توجد أي مساحات شاغرة للبناء في منطقتهم بحكم أن  المشتة التي يقطنون بها ذات ملكية خاصة، كما أنهم تحصلوا على استفادات مسبقة منذ سنة 2011 وتتوفر فيهم كافة الشروط القانونية والاجتماعية على حد ذكره.
أما فيما يخص سكان حي بوغرارة، فقد أكد المتحدث بأن البلدية قد أرسلت قائمة إلى مديرية السكن تتضمن 40 مستفيدا في صيغة الفونال و7 ضمن صيغة السكن الريفي، مشيرا إلى أنه قام رفقة منتخب من ذات الحي ومهندس معماري بزيارة ميدانية نهاية الأسبوع إلى الحي حيث تم تعيين أراض جديدة تكفي لإنجاز أكثر من 40 سكن ريفي، سيتم من خلالها إعداد قائمة بالمستفيدين.
لقمان/ق

أئمة و مثقفون يحذرون من تغلغل العادة القبيحة وسط المجتمع الجزائري
سمكة أبريل.. عندما يصبح الحرام مباح في ثوب المزاح
كذبة تتسبب في وفاة أم و فقدان أخرى القدرة على الكلام لا يختلف اثنان حول الضغائن والأضرار النفسية والمادية، وكذا زعزعة الثقة بين الأشخاص التي تصل في بعض الأحيان إلى تخريب البيوت و تفكيك الأسر التي تسببها ما تسمى كذبا و بهتانا بسمكة أبريل.هذه العادة المشينة التي تمخضت في رحم الغرب الكافر و ترعرعت و اشتد عودها عند مجتمعات السذج في بلاد العرب و المسلمين،و لم تسلم الجزائر من هذا المد السلبي لهذه العادة السيئة ، بحيث وجدت الكذبة المنتسبة للسمكة البريئة منها أصلا و فصلا مكانا لها في مجتمعنا ، و تفنن العديد من بني جلدتنا في ابتداع الكذب و إطلاق الشائعات وخداع بعضهم البعض، وهو ما يترتب عليه في غالب الأحيان مواقف محرجة ومزعجة و حتى مؤلمة.. ويتناقل الكثير من الجزائريين عند اقتراب موعد الفاتح أفريل من كل سنة أخبارا عن كذبات أفريل التي مرت خلال السنوات الماضية أو السنة الحالية بكثير من التسلية والطرافة، مع أن بعضها قد يكون كذبا قاتلا جدا ومؤذيا لمشاعر الناس أو قد يؤدي بهم إلى الأمراض والصدمات النفسية نتيجة للانفعالات التي تتبعها� 
أصل هذه العادة القبيحة أما عن أصل هاته العادة القبيحة فإن الكثير من الباحثين قالوا أن كذبة أفريل تقليد أوروبي قائم على المزاح، يقوم فيه بعض الناس في اليوم الأول من أفريل بإطلاق الإشاعات أو الأكاذيب� ويطلق على من يصدق هذه الإشاعات أو الأكاذيب اسم ضحية كذبة أبريل�وبدأت هذه العادة في فرنسا بعد تبني التقويم المعدل الذي وضعه شارل التاسع عام ،1564 وكانت فرنسا أول دولة تعمل بهذا التقويم وحتى ذلك التاريخ كان الاحتفال بعيد رأس السنة يبدأ في يوم 21 مارس وينتهي في الأول من أفريل بعد أن يتبادل الناس هدايا عيد رأس السنة الجديدة�وعندما تحول عيد رأس السنة إلى الأول من جانفي، ظل بعض الناس يحتفلون به في الأول من أفريل كالعادة، ومن ثم أطلق عليهم ضحايا أفريل، وأصبحت عادة المزاح مع الأصدقاء وذوي القربى في ذلك اليوم رائجة في فرنسا، ومنها انتشرت إلى البلدان الأخرى وانتشرت على نطاق واسع في انجلترا بحلول القرن السابع عشر الميلادي، ويطلق على الضحية في فرنسا اسم السمكة وفي اسكتلندا نكتة أفريل�أما عن سبب إطلاق تسمية سمكة أفريل على هذا اليوم، فيعود إلى أن العادة جرت في مثل هذا اليوم على تعليق سمكة ورقية على ظهر هؤلاء الرافضين للتغير من دون علمهم والضحية التي تنطبق عليها هذه الخدعة تعطى لقب سمكة أبريل حيث أن السمك الفتي يكون ساذجا وسهل الاصطياد� وعليه أصبح الأول من أفريل هو اليوم الذي يباح فيه الكذب لدى جميع شعوب العالم، فيما عدا الشعبين الإسباني والألماني، والسبب أن هذا اليوم مقدس في إسبانيا دينيا، أما في ألمانيا فهو يوافق يوم ميلاد بسمارك الزعيم الألماني المعروف�وعدا ذلك، فإن أغلب الفتاوى تؤكد أن هاته العادة محرمة لأسباب كثيرة، من بينها حرمة الكذب ذاته، المنهي عنه في القرآن والسنة وكذا ما يسببه من ترويع الناس وإدخال الفزع والحزن إلى قلوبهم بلا سبب إضافة إلى الكذب على أناس هم مصدقون لمن يكذب عليهم وعدا كل ذلك فهي مثلما أفتى به الشيخ القرضاوي�مجاراة عادة سخيفة، وإشاعة تقليد باطل، لم ينبت في أرضنا، ولم ينشأ من بيئتنا وكثيرًا ما تتضمن كذبة ذلك اليوم إشاعات قد يضر انتشارها بالمجتمع كله.� الشيخ فيزازي البغدادي يحذر من سمكة أفريل الكذب حرام مهما كان نوعه وعلى الشباب أن يحذروا الإسلام ميزنا فلا داع لتقليد الآخرين أكد أمس الشيخ الإمام فيزازي البغدادي في اتصال هاتفي خص به الوصل بخصوص موضوع "سمكة أفريل" والكذب بمجتمعاتنا العربية أو تقليد البعض من شبابنا للغرب وتبنيهم لهاته العادات الدخيلة على مجتمعاتنا، أننا أمة متميزة وخير أمة عندنا دين عظيم، دين أرسل رحمة للعالمين عندنا كل القيم الإنسانية وكل المحاور التي تبنى عليها الحضارة الراقية �الإسلام- خير الديانات فلماذا نتبع سلوكاتهم، وقد خاطب الشباب من منبر جريدتنا منوها أن سمكة أفريل لا علاقة لها بديننا الحنيف لا من ناحية التاريخ ولا من ناحية النصوص الشرعية ورسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم حذرنا من هاته الأمور كونها محدثة وبدعة وكل بدعة ضلالة ومن تشبه بقوم فهو منهم. وأضاف متحدث الوصل أن المغلوب يتبع سياسة الغالب مستشهدا بمقولة ابن خلدون متأسفا في سياق حديثه قائلا: "حتى ولو كنا ضعفاء ماديا وفكريا بهذا الوقت، لكننا أقوياء بهذا التراث العظيم وبهاته القيم وبهذا الدين". وواصل حديثه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قد حذرنا من اتباع اليهود والنصارى وعاد إلى سمكة افريل وحللها فهي عبارة عن كذبة أراد بها هؤلاء القوم أن يبيحوا لأنفسهم يوما في السنة ليكذبون فيه. على صعيد مماثل أضاف الشيخ فيزازي أن الكذب حرام مهما كان نوعه نسبة لقوله تعالى بعد بسم الله الرحمن: "يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين" �صدق الله العظيم- وتحدث الإمام عن الأوقات التي يجوز فيها الكذب الإصلاح مابين متخاصمين الزوج وزوجته فهو إذن يؤدي إلى مصلحة راجحة أو في الحروب، زيادة إلى كونه محرم شرعا فله نتائج سلبية لطالما تنعسك على صحة الشخص الذي يصدق تلك الكذبة فمنهم من يصاب بصدمة �السكري- ارتفاع الضغط الدموي، فهو يهوي بالمسلمين، يحدث ضررا، مرضا وهلعا عند المسلك، وختم كلامه بضرورة إتباع أقوال الله سبحانه وتعالى ورسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم. ودعا الشباب إلى توخي الحيطة والحذر والتشبث بقيمنا وأخلاقنا وبديننا الحنيف، وعلينا بصدق اللسان و الجوارح وبصدق القلب ونصحهم بالابتعاد عن هاته الضلالة ما أنزال الله بها من سلطان، ونبه الشباب والمواطنين إلى ضرورة الاهتمام أكثر بما يقولونه فالكلمة التي لا تلقي بها بال قد تهوي بك في نار جهنم والعياذ بالله، وقدم بعض الأدعية لشبابنا وتمنى الخير للبلاد والعباد والأمة العربية الإسلامية. آ.إيزة الكاتب والإعلامي �محمد بغداد� يصرح للوصل : � سمكة أفريل تعكس الضعف الذي تواجهه المجتمعات المتخلفة� اتصلنا أمس بالكاتب والإعلامي �محمد بغداد�، وسألناه عن رأيه في ظاهرة �سمكة أفريل� المنتشرة بمجتمعنا، فأجاب بكل صدر رحب، منوها بسياق حديثه على � أن الحديث عن مثل هذه الظواهر يحيلنا إلى تلك السلوكات التي نمارسها يوميا، دون أن نكون على قدر مناسب من الوعي بها نتيجة انخراطنا في المنظومة الإعلامية التداولية التي تضغط من خلال القوة التكنولوجية، وتعقّد الحياة بمختلف أدواتها، فتجعلنا نتجاهل بدون قصد تلك القيم الأساسية المشكلة لهويتنا الثقافية، وخاصة تلك التي تكون مرتبطة مباشرة بالممارسة اليومية، فالحركة الإعلامية بقدر ما تساهم في إدخال تلك التغيرات الكبرى على مضمون حياتنا، بقدر ما يكون ضغطها وهيمنتها متصلة بالوعي الحقيقي للإنسان. ولكن في العادة، فإن الشعوب المتخلفة -والتي نحن جزء منها- تجد صعوبة كبرى في التعامل مع تكنولوجيات الاتصال الحديثة�. وفيما يخص ظاهرة سمكة أفريل، -يضيف متحدث الوصل-: � لقد عمل الإعلام على تحويلها إلى سلوك متداول في العديد من قيم فئات اجتماعية، فهي تكشف ذلك الضعف الكبير الذي تواجهه المجتمعات المتخلفة، وبالذات عندما تتصور أنها تنخرط في المنظومة الجديدة للحياة، ولكنه انخراط سلبي وله من التداعيات الخطيرة والتكاليف الكبيرة ما لا يمكن لهذه الشعوب تحمله، وبالذات ذلك الهدم الكبير الذي يطال القيم الأخلاقية والثقافية المؤطرة لحياتنا، والتي بدأنا ندفع تكاليفها بداية من المستوى الشخصي، وصولا إلى المستوى الاجتماعي من خلال المؤشرات الأولية المتمثلة في تفشي الانحرافات الأخلاقية، وضعف المرودية الشخصية، وزعزعة الأساس التي تقوم عليها منظومة العلاقات الاجتماعية. وقد وقعت الممارسة الإعلامية عندنا في ذلك الفخ الكبير الذي تصور بأنه من المفيد أن الانخراط في المسيرة الدولية، إلا أن الموضوع يتعلق بذلك الخطأ الرهيب في الاستهتار بالقيم الدينية والاجتماعية التي تشكل الضامن الأساسي لتحقيق الوجود التاريخي لمجتمعاتنا الشرقية، والتي لن يكتب لها فرصة مهما كانت للانخراط في التاريخ، إلا بهذه القيم التي تشكل الوعي التاريخي للشعوب ومبرر وجودها، فلا يمكن تصور شعوب محترمة وهي تمارس القيم الشريرة التي تتناقض مع طبيعة الإنسان وحقيقته. والمنظومة الأخلاقية والاجتماعية، تتحمّل مسؤوليتها النخب التي يكون من واجبها العمل على ترقيتها بما يكون عاملا مساعدا للمجتمعات لتجاوز أزماتها، وتوفير الإجابات المناسبة للمشاكل التي تعترضها في الحياة، إلا أننا نعيش فترة تحول رهيبة مست أعمق الأسس التي يقوم عليها مجتمعنا، مما جعلنا نحقق يوميا المزيد من الإنجازات الكبرى في التخلف، وهو التخلف الذي لا يكون في المستوى الاقتصادي والاجتماعي والسياسي والإداري، إلا انعكاسا لمنظومة القيم التي تحكمنا. فالتطلع إلى الخير والجمال والصلاح، هو حافز الشعوب والأمم التي تسعى للارتقاء إلى المستويات الحضارية، إلا أن القيم الشريرة التي تنتشر يوميا في المجتمع تفقد الناس الأمل في العيش وتسلبهم الرغبة في العيش المنظم، وتدفعهم إلى السلبية وألفة التخلف والحنين إلى الانحطاط، وعدم الشعور بالألم والعبثية في الحياة، ومما يساهم في تعميق تلك المنظومة المدمرة انسحاب المؤسسات المستأمنة على المنظومة الأخلاقية للمجتمع بداية من المؤسسة الدينية إلى المؤسسة الاجتماعية، وغيرها من المؤسسات التي أصبحت مجرد هياكل بدون روح وبدون هدف�. آ.إيزة -�كمال بابو�- مكلف بالإعلام بمستشفى وهران الجامعي-:� ينتظرون 1 أفريل ليكذبوا!، وكأنهم في باقي الأيام صادقون !! لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. أمة محمد تتوق لخصلة من خصال النفاق، أهذه هي وصية محمد صلى الله عليه وسلم لنا؟، تقليد أعمى للغرب � ولو دخلوا جحر ضب لدخلتموه�. رئيس جمعية الوعي والتنمية الاجتماعية الأستاذ �كريم عبيد� للوصل : � سمكة أفريل دليل على فراغ العقول من القيم� أفاد أمس رئيس جمعية الوعي والتنمية الاجتماعية والأستاذ �كريم عبيد� أن المسجد والمدرسة والأسرة فقدوا دورهم الريادي في بناء إنسان الحضارة في عالمنا العربي عموما، وفرغت العقول من قيم كانت صمام أمان المجتمعات العربية والإسلامية. وأضاف في كلمته حول انتشار ظاهرة سمكة أفريل والكذب بمجتمعاتنا العربية، بأن الطبيعة تأبى الفراغ فقد عوضتها ترهات وقشور وحماقات صورت لصغار عقولنا على أنها ضرب من ضروب التقدم والتخلص من الرجعية الظلامية، مضيفا أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قد استشرف حال زمننا وقال في يصدق فيه الكاذب ويكذب الصادق. وبمناسبة ذكر كلمة �الكذب� فحري بنا التذكير والتوعية كمربين وكمجتمع مدني بالترفع عن حماقات كذبة �سمكة أفريل� هذه أو غيرها من قبائح العادات لأن الكذب يعد كذبا سواء كان أبيضا أو أسودا في شهر أفريل أو في غيره بجد أو بهزل، ينتظر من الأمة أن تكافح لأجل بقائها في عالم لم يعد فيه للضعفاء والأغبياء والكذابين مكان، من أروع ما قرأت من الكتب كتاب �الرابحون لا يغشون أبدا � لرجل الأعمال الأمريكي �جون هانتسمان�، إذ بنا مجده وجمع ثروته بالصدق والشجاعة والقيم التي نتلوها في كتبنا، ومن صميم ديننا ولم يكذب، فصار يبرم صفقات الملايير بمجرد كلمة . وأشار أيضا ذات المتحدث إلى مقولة ابن خلدون � المغلوب مولع بإتباع الغالب�، وطالما الحياة دولة بين الناس، فقد حان دور الهوان على أمتنا لما فقدت بوصلتها التي مكنتها لقرون من قيادة قاطرة الحضارة في العالم جاء الدور على غيرنا، وسقطنا في براثن التقليد الأعمى للغير والاستهلاك البشع لكل ما ينتجونه ماديا ومعنويا . آ.إيزة الفايسبوك ضاعف من ارتفاع ضحايا كذبة سمكة أبريل شاب يكاد يقتل شقيقته وأم تجن لدى سماعها خبر وفاة ابنها باتت سمكة أبريل تثير الكثير من الريبة والرعب في الوسط الإجتماعي خاصة عقب تداول الكثير من الأكاذيب عبر موقع التواصل الإجتماعي الفايسبوك والذي ضاعف من تعداد ضحايا اكاذب ابريل ، التي باتت لعبة للعام والخاص وأخذت ابعادا خطيرة في المجتمع حيث استقرئت جريدة الوصل الشارع الوهراني من خلال توسيع الموضوع الذي بات يسيل الكثير من الحبرمن خلال تعمد الكذب وبفضاعة في يوم أول أبريل من كل سنة وأضحت هذه الواقعة سنة حميدة تعود عليها الشباب والشياب حيث كادت هذه الأيام الأخيرة إحدى السيدات أن تلقى حتفها جراء قرائتها تعليق في موقع الفايسبوك حول وفاة إبنها وهبت تبكي وتصرخ وأصيبت بارتفاع حاد في ضغط الدم نقلت على إثره الى المستشفى لتلقي العلاج الى حين إكتشافها ان أمر وفاة ابنها مجرد كذبة لا غير ونحن في شهر نعته هؤلاء بشهر الكذب ، من جهة أخرى، هرع مجموعة من الشباب إلى مستشفى وهران الجامعي بقسم الاستعجالات الطبية والجراحية للبحث عن صديقهم بعدما وصلتهم معلومات تفيد انه تعرض الى شرخ كبير في الرأس جراء تعرضه لحادث مرور مروع وهو ما تسبب في هلع وسط عائلته وذويه الذين تنقلوا الى المستشفى واكتشفوا الكذبة التي شنها احد اصدقائه بتداعي سمكة ابريل، التي اخرجت عائلته وأصدقائه الى الشارع ونحو المستشفى مباشرة دون اي واقعة حقيقية تذكر، من جهة اخرى اثارت احدى الكذبات نقاشا وعراكا وسط عائلة بأكملها من خلال قيام ابنة العم بالحديث الى زوجة عمها عن أنها شاهدت ابنتها رفقة خليلها في الشارع، وسمع الحادثة شقيق الضحية الذي هب نحو شقيقته وراح يضربها وكاد أن يخنقها لو لا تدخل ابنة عمه التي كشفت الحقيقة وافهمت شقيقة إبنة عمها التي كاد أن تموت جراء كذبة أبريل جراء واقعة لم تقترفها، كل التفاصيل وطلب الاعتذار والغفران وبهذا باتت سمكة ابريل كعادة اجنبية عن تقاليدنا وعرفنا وما يميله الدين الحنيف تهديدا كبيرا يعصف بالحياة البشرية وبتماسك المجتمع. ك بودومي كذبة تتسبب في وفاة أم و إبكام أخرى و في هذا الصدد، نقلت مصادر موثوقة حادثة مأساوية بدأت بمزحة وانتهت بفاجعة، بعد أن اتفقت فتاتان على تجريب مزحة أفريل مع والدتيهما، فما كان منهما إلا أن أخبرتا والدتيهما بأن كل منهما حامل، والنتيجة أن الأم الأولى لم تتحمل الصدمة فسقطت من طولها وانتقلت إلى رفيقها الأعلى، أما الثانية فقد ألجمت الكذبة لسانها قبل أن تستدركها ابنتها وتخبرها أن كل ذلك مجرد مزحة� لكن فات الأوان بعد أن أصبحت الأم غير قادرة على الكلام.وكثيرة هي الحوادث المأساوية التي وقعت بسبب كذبة أفريل، وعلى الرغم من ذلك فإن انتشارها بين الجزائريين لا يزال واسعا، وخلال هاته السنة وقعت حوادث كثيرة من بينها تلقي فتاة لمكالمة هاتفية من خطيب صديقتها يخبرها فيها أن صديقتها في حالة صعبة جدا وحرجة وأن عليها ترك مكان عملها والقدوم لرؤيتها بأقصى سرعة ممكنة، وما كادت الفتاة لتتمكن من الوقوف ومعاودة الاتصال حتى نشف الدم في عروقها مثلما يقال ليعاود الاتصال �



قاطعوا الزيارة ونظموا وقفة احتجاجية بالميناء 
صحافة وهران تُهان في زيارة وزير الصيد
لم تضبط أمس مديرية الصيد البحري بالولاية تحضيراتها الخاصة بالاستقبال وتغطية زيارة وزير الصيد البحري والموارد المائية لعاصمة الغرب الجزائري من أجل تفقد عدد من المشاريع الخاصة بتربة المائيات، حيث منع ممثلو الصحافة المكتوبة بالولاية على اختلاف العناوين الصحفية من مرافقة الوفد المرافق للوزير، وتغطية الزيارة التفقدية بشكل رسمي. أكثر من ذلك، 
فقد تم طردهم من السفينة التي كان على متنها الوزير، وهو الأمر الذي دفع بالأسرة الإعلامية إلى مقاطعة تغطية مجريات للزيارة وتنظيم وقفة احتجاجية بميناء وهران كرد فعل على الإهانة المتعمدة التي لحقت بحملة الأقلام الذين يسعون في كل مرة لمواكبة وتغطية مختلف الأحداث رغم العراقيل التي تواجههم أحيانا في أداء مهنتهم النبيلة في سبيل تنوير الرأي العام، إلا أن ما جرى أمس كان بمثابة القطرة التي أفاضت الكأس في ظل انتهاج سياسة التمييز بين وسائل الإعلام. وما زاد الطين بلة وفي محاولة لامتصاص غضب الصحفيين الذين كانوا حاضرين بقوة لتغطية الزيارة خصوصا الصحافة المكتوبة، أقدم مسيرو الشركة البحرية بميناء وهران على جلب قارب صغير خاص بصيد سمك السردين مهترأ وغير مهيأ، ويفتقر للشروط الضرورية، إذ تنبعث منه رائحة الرطوبة كون أن الباخرة المتوفرة التي كانت مخصصة للوزير لا تتسع لا تسع للجميع، وتحمل فقط 7 أو 8 أشخاص، وهو الأمر الذي لم يهضمه صحفيو الولاية واعتبروه إهانة فاضحة لهم، حيث اضطرتهم الحادثة إلى تبليغ استنكارهم وشكواهم لرئيس ديوان الوالي الذي استمع لانشغالاتهم، وأعرب عن تفهمه للوضع، وحمل ما حدث إلى مكتب الاتصال على مستوى الوزارة. ق.أمينة

 

دارة ترامواي تقرر إدماجهم بنصف المدة ونصف الراتب و أعوان الأمن يحتجون:
� لا نريد أجورا تهين كرامتنا�
حوادث مرور ألحقت الضرر بعربات الترامواي بسبب غياب الأعوان تجمهر أمس زهاء 269 عون أمن أمام مقر مؤسسة سيترام بوهران احتجاجا على قرار الإدارة الوصية بإدماجهم في عقود عمل دائمة بنصف المدة أي 20 ساعة بدل 40 ساعة ونصف الراتب الشهري أي 18 ألف دج بدل 32 دج التي يتقاضونها في إطار عقود العمل المحددة المدة وهو ما اعتبره أعوان الأمن الذين احتجوا أمس وهددوا بالإضراب قرارا مجحفا في حقهم، في حين نجم عن الاحتجاج الذي أعلن عنه أعوان الأمن وتضامن معهم بعض من زملائهم بالشركة. 3 حوادث مرور نتج عنهم ضرر مادي لحق بمقدمة إحدى عربات الترامواي، ويتعلق الأمر بحادث سجل على مستوى محور الدوران �حي جمال الدين� وآخر بـ�حي الياسمين�، والثالث بنهج حمو مختار �سانتوجان�، . 
حيث أرجع العمال المحتجون ذلك إلى الغياب الكلي لأعوان الأمن عن محاور مسار الترامواي نتيجة احتجاجاتهم التي هدد من خلالها ذات العمال بتصعيدها والدخول في إضراب مفتوح في حال عدم رجوع الجهات الوصية بسيترام عن قراراتها، والتي رأى المحتجون أنها ستعصف بمسارهم المهني وبحياتهم الاجتماعية، كونهم أرباب عائلات. وحسب ما أكده ممثل نقابة العمال محفوظ خلف الله، فإن عمال ترامواي قسنطينة وكذا العاصمة سيشاركونهم الاحتجاج تضامنا معهم، كما أكد ذات المتحدث خلال اجتماعهم أمس بمقر المؤسسة عن مناقشة كل الاتجاهات بما فيها نقطة الراتب الذي اعتبروه مهينا جدا، ناهيك عن الحوادث التي ستحدق بسكان وهران جراء غياب أعوان الأمن عن العمل، مطالبين بالنقاش مع الإدارة والتفاوض من أجل الوصول إلى حل يرضي الطرفين، حيث طالب المحتجون أيضا من الجهات المعنية بسيترام بضرورة الإقلاع عن قرارهم نهائيا من منطلق تهديدات هذه الأخيرة بفسخ عقد أي عون أمن لا يرضخ للقرار المعلن عنه سالفا. من جهتها، اتصلت الجريدة بمسؤول الاتصال بمؤسسة سيترام بوهران فهيم رياض نبيل الذي كشف لنا، أن قرار الإدارة واضح يتجلى في انعدام مناصب مالية جديدة بالمؤسسة، كون أن عمل أعوان الأمن محدد بسنتين فقط وبهذا فعقودهم منتهية الصلاحية، ما جعل الإدارة تعتزم قرارا لفائدة أعوان الأمن من خلال إدماجهم بعقود وراتب شهري يتماشى وعدد ساعات العمل التي يشغرونها من خلال العمل فقط 20 ساعة في الأسبوع دون توقيفهم كليا، مشيرا إلى أن هذا القرار يعد ارتجاليا ومن مجهود الإدارة شخصيا دون توقيفهم نهائيا حسب العقود التي انتهت مدتها المقترحة بسنتين فقط. من جهتهم، اصطدم أعوان الأمن بقرار إدارة سيترام القاضي بترسيم أعوان الأمن في عقود دائمة مع دفع مستحقات شهرية بنصف يوم أي ما يبلغ 18 ألف دج فقط وهو ما أثار استنكار أعوان الأمن، الذين تأسفوا إلى هكذا قرار ودخلوا في حركة احتجاجية حسب ما جاء في بيان لهم تسلمت الجريدة نسخة منه، مع العلم أنه تم توظيف أعوان الأمن بمحاور مرور عربات الترامواي، تم ذلك منذ سنتين إثر دخول هذه الوسيلة الحضرية حيز الخدمة خلال شهر ماي من سنة 2013، غير أن مشكل إدماجهم في مناصب قارة ضمن عقد غير محدد المدة لم يعرف طريقه إلى النور، وحسب ذات المتحدث فقد تم رفع تقرير إلى وزير القطاع عمار غول خلال زيارته إلى الولاية وطمأن من خلالها العمال ببقائهم في مناصبهم، غير أن إدارة الترامواي قررت فصل كل متعاقد لا يمضي على عقد دفع مرتب شهري لنصف يوم لكل عامل مقدر بـ18 ألف دج وهو ما اعتبره أعوان الأمن مبلغا مهينا لكرامتهم ولا يقضي بالغرض، كون أن غالبيتهم أرباب عائلات ولا يسعهم توفير ضرورياتهم وتسديد نفقات البيت، خاصة وأنهم كانوا يتقاضون مسبقا 32 ألف دج. جدير بالذكر، أنه تم عقد الجمعية العامة بحر الأسبوع المنصرم وتقرر رفض مبلغ 18 ألف دج كراتب شهري لأعوان الأمن العاملين بمحاور الترامواي، مع المطالبة بتسوية مستحقات الساعات الإضافية منذ تاريخ أفريل 2013 وهي المستحقات التي لا تزال عالقة منذ سنتين، ناهيك عن مطالبة العمال حسب ما جاء في بيان لهم بالإفراج عن الاتفاقية الجماعية للمؤسسة حسب وعود الإدارة المسبقة. ك بودومي



 


جلّها غير مختصة في المشاريع المنجزة
والي معسكر غاضب من أداء مكاتب الدراسات
أعرب والي ولايـة معسكر، السيـد أولاد صالـح زيتوني عن عدم رضاه بأداء العديد من مكاتب الدراسات من خلال الزيارات الميدانية والتفقدية اليومية التي يقوم بها على مستوى مشاريع إنجاز العديد من المرافق العمومية وورشات إنجاز الوحدات السكنية وغيرها من مشاريع إنجاز وتهيئة الطرقات وهذا راجع لتعيين مكاتب دراسات غير مختصة في ذات المشاريع، ما يؤدي حتما إلى تعطيل المشاريع مع تكبد المقاولات المكلفة بالإنجاز عناء رفع التحفظات وغيرها من الآثار السلبية الناتجة عن عدم الاختيار السديد لمكاتب الدراسات المختصة . 
وهذا بالرغم من المذكرات والإعذارات العديدة الموجهة لمدراء الهيئة التنفيذية ورؤساء المجالس الشعبية البلدية تحت إشراف السادة رؤساء الدوائر والمتعلقة بالاختيار الأمثل وحسب التخصص لمكاتب الدراسات، كما أشار ذات المسؤول أن المهمة الأساسية لمكاتب الدراسات تكمن في تقديم كافة المعلومات التقنية والمالية ومرافقة صاحب المشروع الممثل لصلاحيات السيد الوالي مع التحلي بالضمير المهني وروح المسؤولية. وأعلن السيد الوالي عن نيته في عملية إعداد دفاتر الشروط بإضافة بنود تتضمن شروط إلزامية يجب أن تتوفر في مكاتب الدراسات منها معاينة الأرضية، الحضور وزيارة الورشة بصفة مستمرة. وفي ذات السياق، استمع السيد الوالي لمكاتب الدراسات والتي تمحورت جل تدخلاتهم في إلزامية إشراك الجمعية العامة للمهندسين المعماريين في مسابقات الهندسة المعمارية، أين أمر السيد الوالي المفتش العام للولاية بتحضير قرار ولائي يتضمن إنشاء لجنة ولائية للطعون يترأسها الوالي شخصيا تتمثل مهامها في دراسة الطعون المؤسسة المقدمة من طرف مكاتب الدراسات حول مسابقات الهندسة المعمارية المعلنة عن طريق المناقصات والاستشارات، كما طلب السيد الوالي من مكاتب الدراسات بتقديم اقتراحات حول تعمير الجيوب العقارية الشاغرة، خاصة بعد عمليات هدم البنايات الهشة عبر العديد من بلديات الولاية، كما أمر السيد الوالي مدير الوكالة الولائية العقارية بوضع تحت تصرف مكاتب الدراسات الخريطة الإلكترونية الجغرافية لتحديد المواقع والأوعية العقارية الفارغة. وطلب من مكاتب الدراسات بتعزيز مكاتبهم بموارد بشرية تقنية مؤهلة محيطة بكل المعطيات التقنية للمشروع. وفي الأخير أعلن السيد الوالي عن تجدد هذا اللقاء بصفة دورية وطلب من مكاتب الدراسات بأداء المهمة المرجوة منهم وتجسيد الأفكار المعمارية في الواقع، كما أكد أن أبواب الولاية مفتوحة لإذلال العراقيل وطرح الانشغالات والمساندة المطلقة لتجسيد كافة البرامج التنموية المسطرة . ع.ب.ع

  

تداعيات وفاة فتاة داخل عيادة الرقية الشرعية لبلحمربغليزان 
مثول 11 شخصا من بينهم عمال و قابلات بمستشفى محمد بوضياف
امتثل صبيحة امس الشيخ بلحمر ابومسلم المختص في الرقية الشرعية و 11 شخصا منهم عمال بمستشفى محمد بوضياف بغليزان من اطباء وممرضين وممرضات وعدد من أعضاء جمعية بشائر الشفاء بغليزان تحت إجراءات أمنية مشددة امام وكيل الجمهورية لدى محكمة غليزان للنظر في قضية وفاة الفتاة موساوي هالة العارم البالغة من العمر 20سنة و التي توفيت مؤخرا في ظروف غامضة و قد مكثت بعيادة الشيخ بلحمر وسط مدينة غليزان لمدة 3 ايام ،اين حولت جثة الضحية صبيحة يوم الاحد المنقضي نحو مصلحة حفظ الجثت لمستشفى محمد بوضياف بعاصمة الولاية ،و تشير المصادر داتها الى ان مصالح الامن انتقلت الى عيادة الشيخ بلحمر بامر من وكيل الجمهورية لدى محمكة غليزان و بعد تفتيش المقر عثر بداخله على وسائل طبية تستعمل في الرقية و العلاج منها عقدات محضرة لعلاج الضعف الجنسي و العقم. 
حيث بقيت عملية سماع الراقي بلحمر وعدد من العاملين معه فضلا عن مجموعة من الشهود وكدا والد ووالدة الضحية الى ساعة متاخرة من يوم امس و في انتظار قرار وكيل الجمهورية لدى محكمة غليزان للفصل في القضية، تجدر الاشارة الى ان هده الاخيرة شهدت توافد كبير للمواطنين والفضوليين ،للاشارة ان مستشفى غليزان قد استقبل صبيحة يوم الاحد الفارط فتاة تبلغ من العمر ال 20 سنة تنحدر من مدينة برج بوعريريج عقب وفاتها بعيادة الشيخ بلحمر للرقية الشرعية وان الضحية كانت بالعيادة منذ 03 ايام تعالج عن طريق الحجامة مما ادى الى تدهور حالتها الصحية لتتوفى بالعيادة في ظروف غامضة حيث تجهل الاسباب الحقيقة في وفاتها جثة الفتاة حولت على مصلحة حفظ الجثث بمستشفى محمد بوضياف بعاصمة الولاية لعرضها على الطبيب الشرعي لتحديد الاسباب الحقيقية في وفاتها من جهتها فتحت مصالح الامن تحقيقا معمقا في الحادثة التي اثارت الاستياء والخوف في اوساط المرضى المترددين على قاعات الرقية الشرعية بعدما اشيع ان الضحية تناولت كميات مفرطة من الادوية ،لتقوم مصالح الامن الحضري الاول بتوقيف بلحمر وثلاثة نسوة فيما تم الاستماع لعدد من العاملين معه في الرقية منهم شهود . محمد هشام

  




 
فيما إنتهت الدراسة التقنية للمشروع
مشروع المترو مؤجل بسبب سياسة التقشف التي اعتمدتها الحكومة
كشفت أمس مصادر مسؤولة بمديرية النقل لوهران أن الدراسات انتهت بصفة تامة من قبل تقارير الخبراء والتقنيين والمهندسين، وبقي فقط تكملة إجراءات تسجيل المشروع الذي تأخر عن موعده جراء تبني سياسة التقشف من قبل الطاقم الحكومي في مقدمتها المشاريع الكبرى التابعة لوزارة النقل، مضيفا أن وزارة النقل هي التي من شأنها أن تقرر مصير المشروع الذي أوضح أنه تمت جميع الدراسات الأولية بشأنه، ولم يبقَ سوى التسجيل، في الوقت الذي تم اتخاذ قرار بتغيير مسار المصعد الهوائي القديم 
بوهران مع انتزاع الدعامات القديمة وفتح مناقصة جديدة لتجهيز دعامات ومسار جديد للمصعد الهوائي على مدار 7 كيلومترات لغاية قمة جبل سانتاكروز المطلة بشكل كلي على عاصمة غرب البلاد والمشروع قيد الدراسة والتمحيص قبل البدء فيه. من جهة أخرى كشف مصادر مسؤولة أن الحكومة قررت تجميد بعض مشاريع الترامواي بالعديد من الولايات، حيث تم تأجيل الدراسات التكميلية الخاصة بمشروع ترامواي تلمسان، بشار، بجاية، البليدة وتبسة بصفة نهائية جراء أزمة انهيار أسعار البترول بالأسواق العالمية وسياسة التقشف التي تبنتها الحكومة في إطار الإجراءات الاحترازية لمواجهة أزمة انخفاض أسعار النفط عالميا، إلى ما دون 50 دولارا للبرميل الواحد. أما فيما يخص تمديد خط ترامواي وهران فمن المنتظر أن يتم خلال الشهر المقبل،عملية فتح العروض الخاصة بانتقاء واختيار المؤسسات المؤهلة لمشروع تمديد خطوط الترامواي نحو المطار الدولي احمد بن بلة وجامعة محمد بن أحمد ببلقايد على مسافة إجمالية قدرها 6.21 كيلومتر والتي انطلقت بشأنها الدعوة للمنافسة لإختيار المؤسسات المنجزة.وحسبما صرح بهم سؤول لدى مديرية النقل لوهران فإن عملية فتح العروض،ستكون بتاريخ 19 أفريل المقبل، مضيفا إلى أنه سجل اتمام الدراسات الخاصة بإنجاز مترو وهران في شطره الأول على مسافة قدرها 6.13 كيلومتر وقد تم اقتراح تسجيل العملية للإنجاز . وعن أشغال تحديد المصعد الهوائي فقد أكد أن الأشغال تم الإنطلاق فيها مما سيسمح بتنويع وتعزيز أنماط النقل نحو مرتفع مرجاجو. وفيما يتعلق بمشاريع الترامواي المسجلة في الولايات الأخرى، فقد تم تأجيل الدراسات التكميلية الخاصة بمشروع ترامواي تلمسان، وبشار وبجاية والبليدة وتبسة بصفة رسمية كما أن دراسات الجدوى استكملت بهذه الولايات، غير أن الدراسات التكميلية تم تأجيلها بسبب التقشف المعلن، ونفس الشيء سيعرفه ميترو وهران حسب نفس المسؤول الذي أكد أن الدراسة استكملت والمؤسسة تنتظر فقط تسجيل المشروع.

  

 
لمنع سقوط صخور الكورنيش الوهراني
إبرام اتقفاقية مع شركة فرنسية لتفادي كارثة بجاية بالباهية
كشف الوالي عبد الغني زعلان عن ابرام صفقة مع شركة فرنسية بالتعاون مع مؤسسة محلية لانجاز المشروع المتعلق بمنع سقوط الصخور بطرق الكورنيش الوهراني الذي يصبح خطيرا كلما تساقطت الأمطار وساءت الأحوال الجوية مثلما حدث الشهر الماضي. حيث سجلت مصالح الحماية المدنية إنهيارات لبعض الصخور الضخمة بطريق الكورنيش الوهراني ووقوع حوادث مرورية. إذ لم يفصح المسؤول الأول بوهران عن معلومات أخرى تتعلق بتاريخ تسليم المشروع وتكلفته. 
جاء هذا القرار حسب الوالي تفاديا لكارثة بجاية التي شهدت وقوع مجزرة راح ضحيتها 6 أشخاص، فيما أصيب 27 آخر بجروح متفاوتة الخطورة، وصفت حالة ثلاثة منهم بالخطيرة بسبب انهيارات صخرية ردمت تحتها 4 مركبات منها حافلة لنقل المسافرين بمدخل نفق أوقاس على الطريق الوطني رقم 09 الرابط بين بجاية وسطيف شهر فيفري الماضي. حيث جرفت الكتل الصخرية التي انزلقت على ارتفاع يقارب 500 متر من الجبل المحاذي للطريق الوطني رقم 09 المسلك القديم للطريق متبوعة بانزلاقات ترابية ضخمة، في شطر الطريق الرابط بين تالة خالد وأوقاس، فاجأت السائقين في حدود الواحدة و40 دقيقة زوالا، حسب بيان مصالح الحماية المدنية، وردمت تحتها 4 مركبات ضمنها حافلتان لنقل المسافرين، الأولى من نوع تويوتا تعمل على خط بجاية ذراع القايد ذات 30 مقعدا، والأخرى تعمل على خط تيشي أوقاس ذات 12 مقعدا وسيارتان نفعيتان، إحداهما سحقت تماما تحت الصخرة المنهارة، في حين قسمت إحدى الحافلات إلى نصفين، فيما علقت مركبة أخرى بالطريق القديم كون جهتي الطريق مقطوعتين. ع. امال

  



 
بينما دعا سكان المركبات إلى إعادة تشغيل خط "الباتوار- المستشفى"
إستحداث مشروع "الطاكسي الجماعي" لاحتواء فوضى قطاع النقل
ناشد سكان حي المركبات 202 بعاصمة الولاية غليزان السلطات المحلية وعلى رأسها المسئول الأول للجهاز التنفيذي بالولاية قصد التدخل العاجل لإعادة بعث خط النقل القديم "الباتوار- المستشفى " وصولا الى حي المركبات الذي تم إلغاؤه لأسباب مجهولة من طرف مصالح مديرية النقل وبين حاجة المواطن لوسائل النقل 
ومطلب الناقلين لتوسيع وإضافة خطوط جديدة ألّح السكان على ضرورة إعادة الحركة بهذا الخط الذي يعرف حركة كبيرة من طرف المواطنين الذي يتوجهون يوميا إلى المستشفى من أجل العلاج أو زيارة المرضى فيما يجد الأبناء المتمدرسون والموظفون القاطنون بحي المركبات مشكلة كبيرة في الإلتحاق بمقاعد الدراسة أو عملهم بسبب صعوبة الطريق الذي هو عبارة عن منحدر جبلي مرتفع. الأمر الذي نغص حياتهم اليومية ويجبرهم الوضع على استعمال هذا الطريق سيرا فيما يطرح بعض السكان غياب الامن لاسيما في الفترة المسائية اين سجلت العديد من حالات الاعتداءات الجسدية الخطيرة كان اغلب ضحيتها من الفتيات، ما جعل أصحاب سيارات الاجرة يطالبون باستحداث خدمة الطاكسي الجماعي غير المكلف ماديا بمدينة غليان للقضاء على هذا المشكل من جذوره في ظل التوسع العمراني الحضري الذي تعرفه البلدية خلال السنوات الاخيرة اين انشئت العديد من المجمعات السكنية التي تعد كثافتها السكانية بالآلاف الغالبية منهم مضطر الى استعمال هذا الطريق. بالمقابل كشف سائقو الاجرة على لسان المكلف بالتنظيم " امين وزان " انهم طالبوا مرارا بتوسيع شبكة الخطوط في الوضع الراهن لتحسين مستوى الخدمة العمومية للمواطن من جهة والرفع من المدخول الشهري لأصحاب سيارات الاجرة الذي اصبحوا غير قادرين على مجاراة الحياة الاجتماعية بسبب "الحقرة" التي يتعرضون إليها من طرف اصحاب سيارات " الكلونديستان" الذي فرضوا تواجدهم بعدة نقاط ومحطات فوضوية. يشار ان عدد المحطات الحالية يبلغ 4 متواجدة بكل من حي " المستشفى"، حي "بن دريس" ، حي "لاصاص" وحي " القرابة العتيق" وهو رقم يعد ضئيلا جدا مقارنة بحالة الازدحام والفوضى في قطاع النقل الذي تعرفه المدينة التي اضحت الان في حاجة الى اعداد بطاقة تقنية جديدة لفتح العديد من الخطوط وشق طرقات جديدة لتسهيل حركة المرور الخانقة . غيلام محمد

  





المدير العام للخدمات الجامعية يكشف عن تمويل إقامات جامعية بمواد غذائية فاسدة ويؤكد:
"أكثر من 3200 مليار سنتيم تصرف على الإطعام الجامعي"
كشف المدير العام للخدمات الجامعية السيد عيد الحق بوذراع أن ميزانية الإطعام الجامعي تقدر ب3200 مليار سنتيم بالمستوى الوطني، في حين يقدر ثمن الوجبات الثلاثة للطالب يوميا ب170 دج. جاء ذلك على هامش الملتقى الخامس للصحة الجامعية الذي عقد أمس بقاعة المحاضرات بالإقامة الجامعية الذكرى الثلاثون للثورة بوهران بحضور أساتذة وطلبة ومختصين في مجال الإيواء الجامعي. 
أضاف نفس المسؤول أن المديرية العامة ستشرع في إيداع تقارير لدى وزارة المالية لرفع ثمن الوجبات الذي يختلف من ولاية لأخرى حسب أسعار كل منطقة وحسب ما تضفي إليه عروض المناقصة في كل ولاية. أما بخصوص التسممات الغذائية عبر الأحياء الجامعية التي يقدر عددها ب500 إقامة على مستوى الوطن، صرح المدير العام أنها قليلة جدا وبعيدة عن التهويل والتضخيم الذي يعتمده البعض، فالطالب لا يتناول وجباته في الإقامة فقط. كما أن التسبب راجع إلى المواد الغذائية التي يصعب معرفة أنها فاسدة أو جيدة بسبب نقص الخبرة، إضافة إلى اعتماد ممولين الغش في تزوير تواريخ انتهاء صلاحيتها وهو ما يتسبب في هذه التسممات. فيما يتعلق بتردي الأوضاع في بعض الإقامات فقد أكد ذات المسؤول أن الطالب يعتبر المسؤول الأول عن هذه الأوضاع خاصة بالأحياء الجديدة التي أنجزت بتوفير كل شروط الإيواء إلا أن سلوكيات الطالب غالبا ما تكون غير مسؤولة، مما يتسبب في افتقار الأحياء للنظافة والأمن وغيرها من الضروريات في هذه الإقامات، مضيفا أن مسؤولية الأحياء الجامعية مسؤولية الجميع من الطالب، عون الأمن والمدير وغيرهم وهو ما يتطلب تظافر الجهود لحماية هذه الهياكل الجامعية التي تأوي الآلاف. ع. امال



يتم إرجاع القرض على مدى عشر سنوات 
الجزائر تمنح حكومة السبسي قرضا بقيمة 100 مليون دولار
منحت الحكومة الجزائرية قرضا بقيمة 100 مليون دولار لحكومة السبسي بنسبة فائض قدر بـ 1 في المئة يتم إسترداده بعد 10 سنوات . الإجراء أكده عضو اللجنة المالية والتخطيط بمجلس نواب الشعب التونسي، في تصريح إعلامي له، الإثنين، أن نواب الشعب قاموا بالمصادقة على إتفاقية قرض جزائري لدعم ميزانية الدولة التونسية بقيمة 100 مليون دولاراي حوالي 190 مليون دينار، بنسبة فائض في حدود 1 بالمائة. مشيرا في ذات السياق إلى لأنه سيتم إرجاع القرض على مدى عشر سنوات مع فترة إمهال بخمس سنوات. 
الإتفاقية الموقعة مع مسؤولين جزائريين جاءت بعد هجمات باردو الإرهابية التي طالت أكثر من 20 سائحا و تراجع نسبة السياحة في البلد الذي يشهد أكبر نسبة إستقطاب من طرف الجزائريين بإعتباره بلد حدودي سيما وأن الحكومة التونسية تعاني من ركود شبه كلي لإقتصادها ما جعل عدة دول أوربية مساعدتها ماديا و لوجيستيا في حربها على الإرهاب، حيث قامت إيطاليا بمسح ديونها المقدرة بـ 25 مليون دولار تضامنا مع هجمات باردو في حينة قامت بريطانيا بمنح تسهيلات للطلبة التونسية بمنحة قدرت بـ 9000 آلاف دينار تونسي للدراسة على أراضيها.




http://www.panoramio.com/user/1577967/tags/oued%20z%C3%A9nati



 
views

 

nordine boubenider's groups



http://www.panoramio.com/photo/88627406

Un militaire prend la pose devant la statue d'Eloa à oued zénati           





http://www.wikiphidias.fr/
http://www.wikiphidias.fr/
http://www.wikiphidias.fr/index.php?option=com_content&view=article&id=288:schoenewerk-pierre-alexandre&catid=34:biographie&Itemid=53
Synthèse
Les oeuvres
Galerie des oeuvres





Synthèse
L'Europe. Schoenewerk.
L'Europe.
Musée d'Orsay.
Sculpteur français (né à Paris le 18 février 1820, décédé à Paris le 22 juillet 1885), fils de sculpteur, Alexandre Schoenewerk se forme avec le peintre Jules Jollivet et le peintre et sculpteur Henri de Triqueti. Il suit ensuite l’enseignement de David d’Angers.
Etant encore étranger, il ne peut se présenter au concours du prix de Rome.
Il débute au Salon de 1841 (Agar).
Il reçoit plusieurs commandes  pour le palais du Louvre : Bacchante (Cour Carrée), La Moisson, L’Automne, La Chasse (Cour Napoléon), Circé, Erigone (Aile de Flore), Galathée (Grande Galerie), La Lutte (Cour Visconti).
Il travaille pour les églises Saint Augustin (Deux anges) et de la Sorbonne (Saint Thomas d’Aquin)
Il intervient à l’Hôtel de Ville (L’Instruction, Les Lettres), à l’Opéra de Paris (Lulli).
Schoenewerk est l’auteur de Europe, Jeune Tarentine (Musée d’Orsay),  L'Enlèvement de Déjanire (Rouen), Jeune fille à la Fontaine (Musée d’Art et de l’Industrie de Roubaix), Jupiter et Léda (Château de Compiègne), le buste de Bouchardon (Musée du Louvre).
Il reçoit une médaille de troisième classe au Salon de 1845, une médaille de première classe en 1861, un rappel de médaille en 1863, une médaille de première classe à l’Exposition universelle de 1878
Il est décoré de la croix de la Légion d’honneur en 1873.
En 1866, à la suite d'une insolation attrapée pendant un voyage en Italie, il est interné à l'asile de Charenton. Il en sort au bout de deux ans et demi. En 1869, il épouse la veuve d'un de ses amis, le graveur Adolphe Pierre Riffaut, mort fou à Charenton. Dix ans plus tard, sa nouvelle épouse est atteinte à son tour d'aliénation mentale. Schoenewerk atterré par la maladie de sa femme et désolé que sa statue de Salomé, exposée au Salon de 1885, n’ait pas été appréciée, se suicide, en se jetant du troisième étage de sa maison.

Œuvres
Agar. Salon de 1841.
Mlle Emilie D ... Salon de 1842.
La. Charité - Un écusson - Marguerite et Faust. Salon de 1842.
La fille de Jephté. Salon de 1844.
Mlle P. M… Salon de 1844.
M. E. M... Salon de 1844.
Sainte Elisabeth de Hongrie. Salon de 1845.
Bénitier. Salon de 1846.
L'Ange gardien de l'étude. Salon de 1847.
Bacchante faisant danser un enfant. Salon de 1848.
M. E. P ... Salon de 1849.
M. E. F. Salon de 1819.
M. B ... Salon de 1849.
Portrait de Mme R ... Salon de 1850.
Satyre enfant jouant avec une bacchante. Salon de 1850.
Rêverie. Salon de 1852.
Portrait du général P... Salon de 1852.
L'Amour vaincu. Salon de 1853.
Albert Dürer. Salon de 1853.
La Moisson. Palais du Louvre, Aile en retour Turgot. 1857.
La Chasse. Palais du Louvre, Aile Henri II. 1857.
L’Automne. Palais du Louvre, Aile Colbert. 1857.
La Lutte. Fronton Palais du Louvre, Cour Visconti. 1857.
Bacchante. Palais du Louvre, Cour Carrée. 1859.
Au bord d'un ruisseau. Salon de 1861.
Jeune pêcheur. Musée de Caen. Salon de 1861.
Psyché. Salon de 1861.
Pandore. Salon de 1861.
M. Triat. Salon de 1861.
M. Ed. Delessert. Salon de 1861.
Deux anges séparés par un candélabre. Paris, Eglise de Saint Augustin,
Jupiter et Léda. Compiègne (Oise), Château. Salon de 1863.
La Tragédie. Salon de 1863.
L'Amour fatigué. Salon de 1863.
La Comédie. Salon de 1864.
Un guerrier florentin en costume du XVe siècle. Salon de 1865.
Erigone. Palais du Louvre, Aile de Flore. 1866.
Circé. Palais du Louvre, Aile de Flore. 1866.
L'Aurore. Salon de 1867.
M. le docteur C … Salon de 1868.
Galathée. Palais du Louvre, Grande Galerie. 1868.
Bouchardon, statuaire. Musée du Louvre. Salon de 1869.
L'Enlèvement de Déjanire. Rouen (Seine Maritime), Jardin de l'Hôtel-de-Ville. Salon de 1869.
Enfant au cygne. Salon de 1870.
La jeune Tarentine. Musée d’Orsay. Salon de 1872  et à l'Exposition universelle de 1878.
M. P. Meaulle. Salon de 1872.
Jeune fille à la fontaine. Groupe en marbre. Roubaix (Nord), Musée d’Art et de l’Industrie - La Piscine. Musée des Beaux-arts d’Angers (Plâtre). Salon de 1873 et Exposition universelle de 1878.
Milan et Daphnis. Salon de 1873.
La Jurisprudence. Buste de Joseph Louis Elzéar Ortolan. Tombeau de Joseph Louis Elzéar Ortolan, professeur à la Faculté de droit de Paris. Cimetière Montparnasse. Salon de 1874.
Saint Thomas d'Aquin. Paris, Eglise de la Sorbonne. Salon de 1874.
Hésitation. Musée des Beaux-arts d’Angers. Salon de 11876 et Exposition universelle de 1878.
Réfection d'un bas-relief de Félix Lecomte. (Eloquence et l'Etude des lois). Palais de Justice de Paris. 1877.
Mime dompteur. 1879. (Iniitialement pour la ville de Constantine (Algérie)). Salon de 1877.
La leçon de flûte. 1877.
La Jeunesse et l'Amour. Musée des Beaux-arts d'Angers.
Jeune femme. Musée d’Angers.
Maternité. Musée d’Angers.
Pierre-Jean David d'Angers. (Œuvre en plâtre pour le concours ouvert par la ville d’Angers afin d’élever une statue à David d’Angers). Musée David d’Angers.
Un guet-apens. Salon de 1878.
Victor Hugo. (Initialement pour le théâtre de l'Odéon). 1878.
L'Europe. Musée d’Orsay (Parvis). 1878.
Au matin. 1879. Amiens (Somme), Musée de Picardie. Salon de 1879
Portrait du jeune Bolo. Salon de 1879.
Cet âge est sans pitié. (Initialement érigé dans le square du Temple, à Paris). Salon de 1880.
Eve C..., enfant. Musée des Beaux-arts d'Angers. 1884.
Salomé. Salon de 1885.
L'Instruction - Les Lettres. Hôtel de Ville de Paris.  1885.
Lully. (Initialement pour l’Opéra de Paris). Musée d’Art et de l’Industrie de Roubaix. Salon de 1886.
Une jeune fille et l'Amour. Salon de 1886.
Portrait de Mme Rouart. 1900.
Prudentia. Bas-relief. Paris, Eglise Saint Augustin.

Galerie des oeuvres
Bacchante. Alexandre Schoenewerk Circé. Alexandre Schoenewerk. Erigone. Alexandre Schoenewerk. Moisson. Alexandre Schoenewerk.
Bacchante.
Palais du Louvre.
Circé.
Palais du Louvre.
Erigone.
Palais du Louvre.
La Moisson.
Palais du Louvre.
Galathée. Alexandre Schoenewerk. La Chasse. Alexandre Schoenewerk. L'Automne. Alexandre Schoenewerk. Jupiter et Leda. Alexandre Schoenewerk.
Galathée.
Palais du Louvre.
La Chasse.
Palais du Louvre.
L'Automne.
Palais du Louvre.
Jupiter et Léda.
Château de Compiègne.
Europe. Alexandre Schoenewerk. Tarentine. Alexandre Schoenewerk. Saint Thomas d'Aquin. Alexandre Schoenewerk Matin. Pierre Alexandre Schoenewerk.
L'Europe.
Musée d'Orsay.
Jeune Tarentine.
Musée d'Orsay.
Saint Thomas d'Aquin.
Paris, Eglise de la
Sorbonne.
Au matin.
Musée de Picardie.
Prudentia. Pierre Alexandre Schoenewerk. Jeune fille à la fontaine. Pierre Alexandre Schoenewerk.
Prudentia.
Paris, Eglise Saint
Augustin
Jeune fille à la fontaine.
Musée de Roubaix



http://www.wikiphidias.fr/index.php?option=com_content&view=article&id=316:foyatier&catid=34:biographie&Itemid=53
Synthèse
Oeuvres
Galerie des oeuvres



Synthèse
Spartacus. Denis Foyatier.
Spartacus.
Musée de Lille.
Sculpteur français (né à Bussières (Loire) le 22 septembre 1793, décédé à Paris le 19 novembre 1863), fils d’un tisserand, Foyatier est apprenti chez son père jusqu’à ses douze ans, puis employé chez un cultivateur. Il s’exerce à la sculpture sur bois, pendant la surveillance des troupeaux, et sculpte des vierges et des saints qu’il revend ensuite, ce qui lui permet d’avoir les moyens de rejoindre Lyon et de suivre les cours de l’Ecole de dessin.
Par la suite, à Paris, il suit l’enseignement de François Frédéric Lemot et entre à  l’Ecole des Beaux-arts, en 1817.
Il débute au Salon de 1819 et remporte une médaille de deuxième classe, avec Jeune Faune.
Comme il bénéficie de l’appui du docteur Gau, personnage très influent, il reçoit plusieurs commandes. Avec les revenus générés par ses travaux, il part pour Rome où il exécute plusieurs œuvres envoyées au Salon, notamment Spartacus qui lui vaut une forte notoriété.
Il travaille pour les églises Saint Jacques du Haut-Pas (L’apôtre Saint Jacques), Notre Dame de Lorette (La Foi), Saint Vincent de Paul (Saint Mathieu), Saint Etienne du Mont (La Vierge à l’enfant), pour la Madeleine (Quatre apôtres), pour la cathédrale d’Arras (Saint Marc).
Il est l’auteur de la statue équestre de Jeanne d’Arc (Orléans), de la statue de Suger (Château de Versailles), des monuments à Jacquard (Lyon), au colonel Combes (Feurs), au vicomte de Martignac (Miremont), à Etienne Pasquier (Jardin du Luxembourg).
Foyatier reçoit une commande pour la statue de Sully, destinée au nouveau Louvre, mais son modèle en plâtre est récusé par l’architecte Hector Lefuel.
Il remporte une médaille de deuxième classe à l’Exposition universelle de 1855.
Il est fait chevalier de la Légion d’honneur, en 1834.

Œuvres
La duchesse d’Angoulème. 1816.
Le Dauphin. 1816.
Jeune faune composant de la musique. Salon de 1919.
Le général Branisky. Buste. Salon de 1819.
La princesse Bagration. Buste. Salon de 1819.
La duchesse de Frias. Buste. Salon de 1819.
L’abbé Gauthier. Buste. Salon de 1819.
Saint Marc. Arras (Pas de Calais), Cathédrale Notre Dame.
Le Soldat laboureur. Salon de 1822.
Un jeune berger grec jetant des fleurs sur un tombeau. Salon de 1822.
Le comte de Woronsoff. Salon de 1822.
La comtesse de Woronsoff. Salon de 1822.
François Joseph Gall. Salon de 1822.
M. Joanny. Salon de 1822.
Le prince de Castelcicala, ambassadeur de Naples.
Le Primatice. Buste. (Exécuté à Rome). Salon de 1824.
Le chevalier Stuart, ambassadeur d’Angleterre. Buste (Exécuté à Rome). Salon de 1824.
L’apôtre Saint Jacques. Paris, Eglise Saint Jacques du Haut-Pas. Salon de 1827.
La bergère Amarylis faisant répéter un air de chalumeau à l’écho de la forêt. Salon de 1827.
L’Amour. (Exécuté à Rome). Musée du Louvre. Salon de 1824.
Louise Charly, dit Labé. Salon de 1827.
Andrea del Sarto. Buste. Musée du Louvre. Salon de 1827.
Diomède enlevant Palladium. 1828.
François Joseph Gall. Paris, Cimetière du Père Lachaise. 1828.
Masque de Gall. Moule en plâtre. Rouen, Musée Flaubert et d’Histoire de la médecine. 1828.
Le baron Frédéric Lemot. 1829.
Le Régent Philippe d’Orléans. 1830.
Bas-relief. Arc de Triomphe de l’Etoile.
Spartacus. Musée du Louvre (Marbre). Musée des Beaux-arts de Lille (Bronze, fondu en 1847). Bar le Duc (Meuse), Musée (Plâtre). Salon de 1831.
Louis Philippe 1er, roi des Français. Salon de 1831.
Jeune fille jouant avec un chevreau. (Œuvre détruite en 1848). Musée des Beaux-arts de Lyon (Reproduction).
La Prudence. (Initialement pour la le Parlement). Salon de 1831.
La Foi. Paris, Eglise Notre Dame de Lorette. 1830.
L’Athlète Astymadas. Salon de 1833.
La sieste. Musée du Louvre (Réplique). Salon de 1834.
Maris Louise Thérèse Renzi. Paris, Cimetière du Père Lachaise. 1833.
Cincinnatus. Paris, Jardin des Tuileries. Musée des Beaux-arts de Lille (Plâtre). 1834.
Mme la marquise de Fitz-James. Salon de 1836.
Suger, abbé de Saint Denis. Château de Versailles. 1837.
Le maréchal de la Palice. Buste. Château de Versailles. 1838.
Le connétable de Clisson.
Le colonel Combes, tué au siège de Constantine. Feurs (Loire). 1839.
Bacchante couchée. Musée des Beaux-arts de Lyon. 1839.
Joseph Marie Jacquard, mécanicien. Lyon, Place la Croix-Rousse. 1840.
Etienne Pasquier. Jardin du Luxembourg. Salon de 1844.
Le major Martin. 1842.
Sainte Cécile. 1843.
Jean Baptiste Silvère de Gaye, vicomte de Martignac. Miramont (Lot et Garonne). 1845.
Saint Mathieu. Paris, Eglise Saint Vincent de Paul. 1844.
Févret des Saint Mesmin, ancien conservateur du musée de Dijon. Buste.
François Mongin de Montrol. Buste.
La Vierge. 1855.
Le Christ en croix.
Jeanne d’Arc. Statue équestre. (Les bas-reliefs de Foyatier ont été refusés en raison du prix considéré comme excessif par le conseil municipal. Les bas-reliefs sont de Vital Dubray). 1855.
Sully. (Œuvre destinée à la cour Napoléon et refusée par Lefuel). 1857.
Saint Bruno.
L’Immaculée Conception de la Vierge. Salon de 1859.
La Vierge et l’Enfant Jésus. Paris, Eglise Saint Etienne du Mont.
Portrait de femme. Musée des Beaux-arts de Lyon.
Portrait d'homme. Musée des Beaux-arts de Lyon.
Quatre apôtres. Paris, Eglise de la Madeleine.
Henri IV, roi de France et de Navarre. Palais Bourbon.

Galerie des oeuvres
Spartacus. Denis Foyatier. Cincinnatus. Denis Foyatier. Cincinnatus. Denis Foyatier. La Sieste. Denis Foyatier.
Spartacus.
Musée de Lille.
Cincinnatus.
Musée de Lille.
Cincinnatus.
Paris, Jardin des
Tuileries.
La Sieste.
Musée du Louvre.
Spartacus. Denis Foyatier. Jeune fille au chevreau. Denis Foyatier. Portrait d'homme. Denis Foyatier. Portrait de femme. Denis Foyatier.
Spartacus.
Musée du Louvre.
Jeune fille au chevreau.
Musée de Lyon.
Portrait d'homme.
Musée de Lyon.
Portrait de femme.
Musée de Lyon.
Duchesse d'Angoulème. Denis Foyatier Vierge et l'enfant. Denis Foyatier.
Duchesse d'Angoulème.
Musée de Lyon.
La vierge et l'Enfant.
Paris, Eglise Saint
Etienne du Mont.



http://www.wikiphidias.fr/index.php?option=com_content&view=article&id=450:pollet-joseph-michel-ange&catid=34:biographie&Itemid=53

Synthèse
Oeuvres
Galerie des oeuvres




Synthèse
Sculpteur français (né à Palerme (Italie) en 1814, décédé à Paris en 1870), Pollet étudie d’abord en Italie auprès de Thorwaldsen, Villaréale, Ténérani.
Les armes de la Victoire. Joseph Pollet.
Les Armes de la Victoire.
Opéra de Paris.
Il reste en Italie où il produit la statue de Philoctète et le buste de Bellini.
Il arrive à Paris en 1836, repart pour la Belgique et enfin retourne définitivement en France. Il expose pour la première fois au Salon de 1846.
Pollet est très en cour sous le second Empire. Il exécute plusieurs bustes de Napoléon III et de l’impératrice Eugénie.
Il reçoit des commandes publiques pour les églises de Saint Eustache (Anges), Saint Clotilde (Sainte Radegonde), de Sainte Elisabeth (Piéta).
Il intervient aussi à l’Opéra Garnier (Les Armes de la Victoires), au château de Compiègne (Impératrice Eugénie).
Pour le Louvre, Pollet exécute de nombreux ouvrages : Le Commerce et l’Agriculture ;
La Navigation et la Mécanique ; Le Télégraphe et l’Imprimerie ; Pandore. ; Psyché ; Cariatides.
Il remporte une médaille de troisième classe en 1847, une médaille de deuxième classe en 1848, une médaille de première classe en 1851, une médaille de deuxième classe à l’Exposition de 1855.
Il est décoré de la croix de la Légion d’honneur en 1856.

Œuvres
Philoctère à Lemnos. Statue. (Œuvre exécutée en Italie).
Bellini. Buste. (Œuvre exécuté en Italie).
Le duc de Brabant. Statue. (Œuvre exécutée à Bruxelles).
Mme N. N… Buste en plâtre. Salon de 1846.
Une Elégie. Groupe en plâtre. Salon de 1847.
Heure de la Nuit. Statuette en bronze. Musée des Beaux-arts de Grenoble.
Bacchante. Buste en marbre. Salon de 1850.
Pierre Félix Cottreau. Buste en marbre. Salon de 1853.
Deux anges – Figures – Mascarons – Têtes. Paris, Eglise Saint Eustache. 1854.
Sainte Radegonde. Paris, Eglise Sainte Clotilde (Porche). 1851.
Cariatides. Palais du Louvre. 1854.
Le Commerce et l’Agriculture. Palais du Louvre. 1855.
La Navigation et la Mécanique. Œil de bœuf en pierre. Palais du Louvre. 1855.
Le Télégraphe et l’Imprimerie. Œil de bœuf en pierre. Palais du Louvre. 1855.
Pandore. Statue en pierre. Palais du Louvre. 1855.
Psyché. Statue en pierre. Palais du Louvre. 1855.
Achille à Scryros. Groupe en marbre.
L’impératrice Eugénie. Buste en marbre. (Initialement aux Tuileries. Des copies ont été réalisées pour le château de Versailles et le château de Compiègne). Château de Compiègne. Château de Versailles. 1856.
Napoléon III. Buste en marbre. Salon de 1859.
La France. Statue en marbre.1857.
Sarah. Buste en marbre. Musée des Beaux-arts de Lille. 1857.
Napoléon III. Buste colossal en marbre. (Initialement pour la Bibliothèque impériale).
Piéta ou Notre Dame de la Compassion. Bas-relief en pierre. Paris, Eglise Sainte Elisabeth. 1860.
Eloa, sœur des anges. Groupe en bronze.Musée de Rouen. Salon de 1863.
Erwin. Buste en bronze. Salon de 1863.
L’impératrice Eugénie. Buste en marbre. 1864.
Les Armes de la Victoire. Fronton en pierre. Opéra de Paris.
Eloa. Groupe en marbre. Salon de 1869. Oued Zenati (Algérie).
Le prince Hector Arrgona. Buste en marbre. Cimetière du Père Lachaise. 1869.
Saint Nizier - Saint Sacerdos. Statues. Lyon, Eglise Saint Nizier.

Galerie des oeuvres
Les Armes de la Victoire. Joseph Michel Ange Pollet Pysché. Joseph Michel Ange Pollet. Pandore. Joseph Michel Ange Pollet. Cariatides. Joseph Michel Ange Pollet.
Les Armes de la
Victoire.

Opéra de Paris.
Psyché.
Palais du Louvre.
Pandore.
Palais du Louvre.
Cariatides.
Palais du Louvre.
Le Commerce et l'Agriculture. Joseph Michel Ange Pollet. La Navigation et la Mécanique. Joseph Michel Ange Pollet. Le Télégraphe et l'Imprimerie. Joseph Michel Ange Pollet. Eloa, soeur des anges. Joseph Michel Ange Pollet.
Le Commerce et
l'Agriculture.

Palais du Louvre.
La Navigation et la
Mécanique
.
Palais du Louvre.
Le Télégraphe et
l'Imprimerie.

Palais du Louvre.
Eloa, soeur des anges.
Musée de Rouen.
L'impératrice Eugénie. Joseph Michel Ange Pollet Sarah. Joseph Michel Ange Pollet. Piéta. Joseph Michel Ange Pollet Saint Nizier. Joseph Pollet.
L'Impératrice Eugénie.
Château de
Compiègne
.
Sarah.
Musée de Lille.
Piéta.
Paris, Eglise Sainte
Elisabeth.
Saint Nizier.
Lyon, Eglise Saint
Nizier.
Saint Sacerdos. Joseph Pollet
Saint Sacerdos.
Lyon, Eglise Saint
Nizier.




http://dz.geoview.info/symbole_de_la_ville_eloa,11343476p

symbole de la ville " éloa"


The picture with the title symbole de la ville " éloa" was taken by the photographer boubenider nordine on 19 June 2008 and published over Panoramio. symbole de la ville " éloa" is next to Commune d’ Oued Zenati and is located in Guelma, Algeria. You can see the original site of the image here.

picture of symbole de la ville

http://www.founounes.com/online/index.php?mact=News,cntnt01,print,0&cntnt01articleid=1246&cntnt01showtemplate=false&cntnt01returnid=184

Categories: Editorial
      Date: janv. 22, 2014
     Title: Éloa, ou La Sœur des Anges à Oued Zenati (Algérie)
Les larmes fut elles « d’un impure », elles sont d’essence « naturellement pur », « Il pleura. — Larme sainte à l’amitié donnée »… « Et l’Esprit-Saint sur elle épanchant sa puissance »… « Une voix s’entendit qui disait : « Éloa ! »… « Et l’Ange apparaissant répondit : « Me voilà. ». De Vigny affirme « Mon âme tourmentée se repose sur des Idées revêtues de formes mystiques. ». Éloa, l’ange de compassion, sœur des anges vit le jour de l’urne de diamant, née des larmes du Christ versées à la mort de son ami Lazare …. Magnifique !!!...

Éloa, ou La Sœur des Anges

Est un des premiers poèmes publiés d’Alfred de Vigny (1825) , une épopée de 778 vers , en trois chants. C’est presque trahir la beauté de l’œuvre que de n’en donner que des extraits (lien çi dessous). Le poème d’Alfred de Vigny au regard et à la dimension de l’œuvre du sculpteur Joseph Michel Pollet, s’expose à Oued Zenati (Algérie). Une sculpture remarquable exposée « au centre ville » et discrètement retirée sur une placette devenue impasse, au fil du temps. Abandonnée, l’œuvre est devenue crasse en mauvais état (photo Mai 2010) et ce serai mieux de la chapé d’une banane en dure comme « le pavois » de Landowski à Alger… !!!...le juste destin !!!

Une belle sculpture désertée par ses anges gardiens, encore faut’il qu’elle le reste (prions, prions !). Son actualité me réjouit et accommode l’importance de l’œuvre d’art dans notre patrimoine humain. Une œuvre créée par la grâce littéraire et philosophique de l’entrain, de l’amour, de la beauté, de l’humilité, de la peur, de la gène, du mensonge, et désespoir éternel de l’humanité qu’offre le poète visionnaire à ses contemporains. « Je ne vis plus dans la chapelle qu’une salle de spectacle d’un village où l’on avait joué une indigne comédie à mes dépens. » Alfred de Vigny, Mémoires inédits

Les larmes fut elles « d’un impure », elles sont d’essence « naturellement pur », « Il pleura. — Larme sainte à l’amitié donnée »… « Et l’Esprit-Saint sur elle épanchant sa puissance »… « Une voix s’entendit qui disait : « Éloa ! »… « Et l’Ange apparaissant répondit : « Me voilà. ». De Vigny affirme « Mon âme tourmentée se repose sur des Idées revêtues de formes mystiques. ». Éloa, l’ange de compassion, sœur des anges vit le jour de l’urne de diamant, née des larmes du Christ versées à la mort de son ami Lazare …. Magnifique !!!

Si la joie et l'harmonie régnaient autour du Trône de l'Eternel, l'envie et la jalousie restent consacrer, ainsi entre la tradition hindou, juive, chrétienne, musulmane jusqu’au au livre d’Enoch, un point commun illustre la différence des récits, n’en déplaise à ceux qui détiennent la vérité : LA REBELLION. Si le récit indou exergue la désobéissance suprême ou la gouvernance est l’ambition suprême comme acte irritant et crime suprême, les rebelles furent chasser du ciel et précipiter dans les ténèbres de la tourmente éternel… la tradition juive tourne autour des Grigori anges déchus mariés avec des femmes humaines et pour progéniture des enfants appelés nephilim, une tradition rattrapé par le livre d’Hénoch, même si elle est rejeté par la plupart des églises, la chute des anges aurait été provoquée par leur envie de procréer… Ah le bon vieux sexe.

A la différence, la tradition musulman affirme que Satan (Iblis) refusant de s'agenouiller à la bête d’argile, fut chassé du paradis pour désobéissance en première instance avec délai jusqu'au jugement dernier après requête. Si la partie de jeu fut lancé y a bien longtemps, nous sommes probablement que les pantomimes d’une mise en scène entre la lumière et les ténèbres… BRRRR… y a-t-il une troisième voie ?

Contrairement, la tradition musulmane a scellé le sort du premier révolutionnaire de tout les temps : Iblis est un Djinn. Dans la tradition chrétienne l’antagonisme entre Lucifer « porteur de lumière » et ange déchu aimant dieu, chargé de protéger et d’aimer la bête d’argile fut sans compter sur son opposition pour être banni du paradis, devenant ….Satan : le « Tentateur », « le Menteur », l'« Adversaire » et Roi des « Démons » : anciens anges (groupe de militants) qui se sont révoltés avec lui et ont chuté… une superproduction hollywoodienne !!!!

Il faut reconnaitre que de cette rébellion collectivement cité dans l’ensemble des traditions, la vie a pris ainsi forme malgré tout et grâce à la tentation ou manipulation génétique (de l’arbre) que les sexes d’Adam et Eve s’affirment au grand dam et au bonheur de nos deux amoureux. Autrement, ils seraient toujours au paradis et Maryln Monroe n’aurait jamais vu le jour.

Le jour ou les anges s’unissent pour l’instruire. Éloa fut mise en garde par le langage humain contre l’indigne créature…(Ibliss ou Satan) : « Éloa, disaient-ils, oh ! veillez bien sur vous : Un Ange peut tomber ; le plus beau de nous tous ; N’est plus ici : pourtant dans sa vertu première ; On le nommait celui qui porte la lumière »…continuant « Mais on dit qu’à présent il est sans diadème ; Qu’il gémit, qu’il est seul, que personne ne l’aime »…. dur, dur : beau et pas gay !

Assimilé par la tradition chrétienne à Satan, Lucifer l’ange sans diadème est présenté dans le Livre d'Hénoch comme un puissant archange déchu à l'origine des temps pour avoir défié Dieu et ayant entraîné les autres anges rebelles dans sa chute. Fort de sont entrain il avait mis en garde contre l’homme et sa contre nature (la tradition musulmane aussi)  pour peu que l’on s’y attache, on peut revisiter les innombrables réalisations funestes des hommes élaborés par la trahison, la luxure et le pouvoir en cliquant sur Google.

« Je t’aime et je descends. Mais que diront les cieux / (…) / Deux fois encore levant sa paupière infidèle, / Promenant des regards encore irrésolus, / Elle chercha ses cieux qu’elles ne voyaient plus. / (…) J’ai cru t’avoir sauvé – Non, c’est moi qui t’entraîne » ».

Éloa, ange de la compassion est séduite par Satan qui l’attire par ses propres larmes. Entre romantisme et élégance, le corps contorsionné d’ Éloa à la limite de la soumission assise sur les genoux de Lucifer, Satan, ou Ibliss, dans l’attitude de l’humble servante en prière, la tête détournée de Satan et regardant vers le ciel.

Le moment est donc scénique, Éloa quitte tout espoir et toute attache au ciel, dans les bras de son bien aimé. L’émotion est accentuée par l’opposition totale entre les deux visages : celui de l’ange déchu (Lucifer, Satan ou Ibliss), résolu et chargé, est tourné vers le bas, les cheveux au vent montrant que le couple tombe déjà tandis que celui d’ Éloa est tendu vers le ciel, le regard seul encore relié vers le ciel… Mais tout espoir semble bien perdu : Satan, Lucifer ou Ibliss enveloppe déjà l’ange de la compassion, l’agrippant de ses deux mains et l’entourant de son aile. « Si impression de calme se dégage du rendu idéalisé de ces corps sveltes et gracieux et de ces visages juvéniles. Il s’en dégage un parfum d’éternité qui inciterait à voir dans ce groupe plus qu’une simple scène tirée d’un poème. »

OUAMER-ALI Tarik

Vidéo : Eloa sœur des anges, sculpture de Pollet en bronze, exposée au musée des beaux arts de Rouen, France
http://www.dailymotion.com/video/x54z14_eloa-ou-la-soeur-des-anges_creation


Alfred de Vigny — Poèmes antiques et modernes
Le poème : Éloa, ou la sœur des Anges

http://fr.wikisource.org/wiki/Éloa_-_Chant_I (naissance)
http://fr.wikisource.org/wiki/Éloa_-_Chant_II (séduction)
http://fr.wikisource.org/wiki/Éloa_-_Chant_III (chute)











http://www.founounes.com/online/uploads/images/Eloa2.jpg











39-Oued Zenati-Guelma-Algérie-Fra nce-Place Eloa-Animé.V.1907 x Tunis.



http://www.vitaminech.com/annuaire/39-oued-zenati-guelma-algerie-fra-nce-place-eloa-anime-v-190/Photos_20155_139813_24_1.html



https://histoireislamique.wordpress.com/2014/05/
http://www.panoramio.com/photo/25051477

ELOA (Oued Zenati)







 



http://www.panoramio.com/photo/25051477




http://www.panoramio.com/photo/25051477







أولاد رحمون: سكان بوغرارة يطالبون باسترجاع أراضي سكن ريفي موجهة لحي آخر

رفض سكان حي «بوغرارة العلمي» بقرية القرزي بأولاد رحمون، منح رخص بناء في صيغة الريفي لفائدة سكان حي بوعصيدة بحيهم، حيث طالبوا من المير إلغاء الرخص بحكم أحقيتهم بها من غيرهم، كما أكدوا على ضرورة الإسراع في استكمال إجراءات استفادة المواطنين من السكن الريفي، في حين أكد المير أن الإلغاء غير ممكن، وأن سكان الحي سيستفيدون من أزيد من 40 سكنا إضافية، بعد أن عينت مصالحه مساحة جديدة. 
 وجه سكان حي بوغرارة رسالة إلى والي الولاية تحصلت النصر على نسخة منها، يطالبون فيها  بإيفاد لجنة تحقيق مختصة إلى الحي، من أجل إلغاء رخص البناء لحي بوعصيدة المعروف بريجاني الممضاة من طرف رئيس البلدية بطريقة تثير الشكوك حسبهم، حيث أن المير قام بتسريع الإجراءات بإمضاء رخص البناء لـ 13 مواطنا يقطنون بقرية بوعصيدة في مساحة عقار تقع في حيهم، و التي  هي موجودة ضمن المخطط المصادق عليه على حد قولهم.
وأكد المعنيون في عريضتهم على ضرورة الإسراع  في تسوية الإجراءات الإدارية و منح الإستفادات لسكان الحي وفقا للمخطط المنجز من طرف مكتب الدراسات، والمتمثلة في منحهم حصة تتمثل في 52 سكن في صيغة الفونال و 36 في إطار السكن الريفي، من أجل القضاء على السكن الهش خاصة و أن الحي مهيأ و لا يحتاج إلى مشاريع تهيئة على حد ذكر المصدر.
من جهته أوضح رئيس بلدية أولا رحمون، بأن إلغاء استفادة سكان حي بوعصيدة غير ممكن باعتبار أنه لا توجد أي مساحات شاغرة للبناء في منطقتهم بحكم أن  المشتة التي يقطنون بها ذات ملكية خاصة، كما أنهم تحصلوا على استفادات مسبقة منذ سنة 2011 وتتوفر فيهم كافة الشروط القانونية والاجتماعية على حد ذكره.
أما فيما يخص سكان حي بوغرارة، فقد أكد المتحدث بأن البلدية قد أرسلت قائمة إلى مديرية السكن تتضمن 40 مستفيدا في صيغة الفونال و7 ضمن صيغة السكن الريفي، مشيرا إلى أنه قام رفقة منتخب من ذات الحي ومهندس معماري بزيارة ميدانية نهاية الأسبوع إلى الحي حيث تم تعيين أراض جديدة تكفي لإنجاز أكثر من 40 سكن ريفي، سيتم من خلالها إعداد قائمة بالمستفيدين.
لقمان/ق



Art sculptural à Oued Zenati (Guelma)

Quand eloas se meurt au coin d’une vespasienne

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 01.04.15 | 10h00 Réagissez
Quand eloas se meurt au coin d’une vespasienne


Abandonnée sur une place publique du centre-ville de Oued Zenati, deuxième plus grande agglomération après le chef-lieu de la wilaya de Guelma, à quelques pas d’une vespasienne, Éloas, chef-œuvre reconnu et répertorié, du sculpteur Joseph Michel Pollet né en 1814 à Palerme (Italie), décédé à Paris en 1870, est réduite à sa plus simple expression de statut sans aucune valeur.

Éloas, groupe angélique en marbre, bien qu’elle a résisté aux campagnes de démolitions d’après guerre de libération nationale ou elle n’a du son salut qu’à l’intervention de la population ainsi qu’à la décennie noire du terrorisme. «Il serait temps que cette sculpture retrouve ses lettres de noblesse sur cette place, ne ce resque pour la mise en valeur d’un butin de guerre chèrement acquis !», s’indignent des amoureux du premier art.
En effet, comment il en serait autrement, pour cette sculpture de trois mètres de haut qui a séjourné dans le jardin du Luxembourg (Paris), puis à l’exposition des beaux arts du salon de 1869 pour ensuite être envoyée en Algérie, dans la ville de Oued Zénati ? Chargée d’histoire et de symbolique cette œuvre sculpturale n’est autre qu’une inspiration tirée d’un poème d’Alfred de Vigny «Eloas ou la sœur des Anges». L’ange de cette sculpture représente le diable mais sous des traits plus humains et la femme Eloas se veut une larme du christ attirée par les complaintes de l’ange d’échu.
«En somme un antagonisme qui laisse libre cours à l’imaginaire des très rares personnes qui s’attardent au pied
d’Eloas, ici à Oued Zenati», nous confie un Zénatien connaisseur.
Notons enfin, que le sculpteur Joseph Michel Pollet a plusieurs sculptures et décorations extérieures exposées au palais du Louvre ainsi qu’à Versailles.
Karim Dadci

Quand eloas se meurt au coin d’une vespasienne

Malaise au conservatoire des Arts : Les enseignants égrènent les fausses notes

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 31.03.15 | 10h00 Réagissez


Dans une lettre datée du 21 mars 2015, adressée au directeur du conservatoire, au P/APC de Constantine, au vice-président chargé des affaires culturelles et sportives, et dont une copie nous a été transmise, ce collectif monte au créneau pour dénoncer «les promesses non tenues à ce jour du responsable du conservatoire» au sujet de la non régularisation de leurs salaires depuis janvier 2014.
Les enseignants du conservatoire communal des Arts Abdelmoumen Bentobal de Constantine sont mécontents et déplorent le «désordre et la gestion administrative anarchique» prévalant au sein de cette structure.

Se disant avoir toujours été disponibles à dialoguer, les protestataires constatent, aujourd’hui, avec «amertume» que le statu quo dans lequel ils se trouvent perdure.  Outre les arriérés de salaire, ils se plaignent également de l’absence de statut pour l’établissement, d’une convention cadre au profit des enseignants définissant les droits et les devoirs de chacun, d’un règlement intérieur ainsi que la non attribution d’une décision d’installation pour les enseignants. Amers, ces derniers s’élèvent, par ailleurs, contre «le recrutement de quelques animateurs opportunistes et irresponsables en tant qu’enseignants de musique, sans vérification préalable de leur capacité à enseigner, mettant en péril l’avenir de toute une génération d’élèves».

Marasme
Sur un plan pédagogique, ils déplorent notamment les «mauvaises conditions de travail , le refus de certains élèves de passer obligatoirement par le cours de solfège, encouragés par certains enseignants opportunistes et irresponsables (…), créant un grave précédent qui pourrait menacer le conservatoire de disparition». Soucieux de conserver ce qu’ils qualifient de «précieux acquis», ce collectif n’a pas caché ses craintes quant à «l’état de dégradation avancé du conservatoire qui menace de s’effondrer à tout moment», attristés de constater que toutes leurs réclamations, à ce sujet, «sontrestées lettres mortes».
Pour preuve, ils citent, «les nombreuses fuites d’eau de pluie dans les salles de classes et les couloirs, les plafonds présentant des fissures béantes, visibles à l’œil nu, constituant un danger permanent pour les personnes qui fréquentent le conservatoire». Pour rappel, cet édifice n’a bénéficié que d’une simple opération de ravalement de façade à l’occasion de l’année de la culture arabe, sans plus.
Ce qui est loin de constituer une réhabilitation, comme cela avait été avancé, en janvier dernier, par le directeur du logement. Se voulant, enfin, rassurants, les protestataires affichent leur ferme intention de ne pas se dérober à leurs responsabilités. Ils espèrent seulement «un dénouement juste et approprié au marasme» dans lequel ils se débattent. Le président de l’APC et le directeur du conservatoire étaient injoignables hier, nous n’avons donc pas pu savoir si des mesures concrètes allaient être prises pour mettre un terme au marasme et aux fausses notes égrenées par les enseignants du conservatoire. 
Lydia Rahmani




marché Abdellah Bettou : Une solution qui tarde à venir

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.03.15 | 10h00 1 réaction


Cette action a eu lieu dans l’objectif de revendiquer la date du lancement des travaux, une maquette du projet, la durée que va prendre la réhabilitation mais surtout l’intervention rapide du wali pour solutionner le problème.
Les commerçants du marché Abdellah Bettou (ex- Ferrando) ont fermé, encore et pour la énième fois, la route menant au boulevard Belouizdad (ex- Saint-Jean).

Une attitude qui commence à agacer les automobilistes. Ces derniers en ont ras-le-bol de cette nouvelle tendance qui consiste à fermer la route. «Ça devient une mode pour revendiquer quoi que se soit et ça se généralise.
C’est pénalisant, et les autorités doivent prendre conscience de la gravité de cette nouvelle aptitude, qui parfois  nous cause même des problèmes», c’étaient les déclarations de certains automobilistes. Que sera la solution? Pourtant l’APC a lancé un appel d’offre pour le choix des entreprises et a proposé la délocalisation temporaire des commerçants vers le marché de la cité Meziane.
Qui a raison et qui a tort ? A ce propos, l’un des commerçants affirme que la solution est dans le camp du wali «C’est le seul qui peut solutionner ce problème en donnant ce marché de gré à gré», déclare-t-il.  
Yousra Salem
 
 
VOS RÉACTIONS 1
L'échotier   le 28.03.15 | 11h40
 Cette APC
de corrompus n'est pas capable de produire ou de proposer des résultats. La ville est en état de décomposition et pourtant rien ne change...Alors.


session de l’APW 2015 : Les élus FFS se Quatre (4) élus du front des forces socialistes (FFS) ont quitté, à la fin de l’après midi du lundi dernier, la première session de l’APW 2015 suite aux déclarations du wali à propos de leurs recommandations.

 Durant la session, les élus n’ont pas cessé de rappeler que leurs recommandations n’ont jamais été prises en considération par les différents directeurs de wilaya. Selon eux, ils ont saisi à maintes reprises et par écrit les responsables mais aucun d’eux n’a voulu répondre à leurs correspondances à part le directeur de l’Education. S’en suit alors, un échange houleux entre les représentants de l’administration et les élus. Ces derniers s’estimant plus proches du citoyen, ont jugé qu’ils étaient complètement marginalisés, alors qu’ «ils peuvent apporter un plus d’autant qu’ils ont des propositions très objectives». Le wali a affirmé que les lois sont claires, et qu’il n’est pas contraint d’appliquer ces recommandations, seulement dans le cadre de délibération. Un tel discours a provoqué la colère des élus, qui se sont demandés quel est leur rôle alors !
Le wali a continué son discours en disant qu’il était sous le choc en découvrant Constantine pour la première fois, et aucun, a part lui, n’a pu réaliser tous ces projets en une seule année ! Encore de la provocation pour les élus. Ces derniers ont souligné que tout a été fait (projets et autres) grâce à l’évènement Constantine capitale de la culture arabe, autrement rien de tout cela n’aurait eu lieu.
Se sentant malmenés par le wali, les quatre élus du FFS, à leur tête Abdelmalek Bouchafa, ex secrétaire générale du bureau de wilaya de ce parti, ont déclaré qu’ils se retirent de la session en boycottant aussi la journée d’hier. À ce propos Abdelghani Yaïche le P/APW de Constantine a affirmé qu’il ne pourra pas faire face aux citoyens, sans avoir assez d’éléments d’informations, insistant sur l’importance de la communication entre l’élu et l’administrateur. «Il est impossible de faire passer toutes les recommandations par des délibérations afin d’être concrétisées.
En outre il ne faut pas oublier l’article103 du code de wilaya, qui stipule que le wali peut prendre des décisions sans passer par les délibérations», a-t-il expliqué à El Watan. 
Yousra Salem
 
 
VOS RÉACTIONS 1
huron   le 01.04.15 | 15h23
 La sortie, c’est par où ?
Rien ne va plus à Constantine, et voilà que les relations entre les gestionnaires des deux niveaux territoriaux sis sur ce Vieux Rocher s’opacifient un peu plus : ça va être plus difficile de trouver la sotie !
Seule certitude : on va dans le mur.
Pourtant, au vu des deux extraits du code communal (Loi du 22 juin 2011) ci-après, on pourrait penser que la qualité de la gestion de Constantine pourrait et DEVRAIT être des plus satisfaisantes. En effet, en simplifiant
1 – la commune est aux commandes sur son territoire, en liaison et avec la participation des habitants/citoyens ; elle y concourt avec l’État
2 - si la commune est défaillante, le wali, représentant de l’État, peut s’y substituer.
« 1 -PRINCIPES DE BASE -
Art. 2. — La commune est l’assise territoriale de la décentralisation et le lieu d’exercice de la citoyenneté. Elle constitue le cadre de participation du citoyen à la gestion des affaires publiques.
Art. 3. — La commune exerce ses prérogatives dans tous les domaines de compétence qui lui sont dévolus par la loi.
Elle concourt avec l’État, notamment, à l’administration et à l’aménagement du territoire, au développement économique, social et culturel, à la sécurité, ainsi qu’à la protection et l’amélioration du cadre de vie des citoyens. »
« 2 - Du pouvoir de substitution du wali
Art. 100. — Le wali peut prendre, pour tout ou partie des communes de la wilaya lorsqu’il n’y aurait pas été pourvu par les autorités communales, toutes mesures relatives au maintien de la sécurité, de la salubrité et de la tranquillité publiques, et à la continuité du service public, notamment, la prise en charge des opérations électorales, le service national et l’état civil.
Art. 101. — Lorsque le président de l’assemblée populaire communale s’abstient d’accomplir un des actes qui lui sont prescrits par les lois et règlements, le wali peut, après l’en avoir requis, y procéder d’office à l’issue des délais fixés par la mise en demeure.
Art. 102. — En cas de dysfonctionnement de l'assemblée populaire communale, empêchant le vote du budget, le wali assure son adoption et son exécution dans les conditions définies à l’article 186 de la présente loi. »
Ainsi, tout est le mieux dans le meilleur des mondes… à condition de privilégier l’intérêt public et le bien commun.


عندما يكون الإنسان مثل قطعة النقود بوجهين، فإنه يقضي كل عمره متنقلا بين جيوب الناس




Session ordinaire de l’APW

Le wali fait le procès de l’APC

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 31.03.15 | 10h00 4 réactions
 
	L’Apc de constantine est dans la ligne de mire du chef de l’éxecutif
L’Apc de constantine est dans la ligne de mire du chef de l’éxecutif


Dès l’entame de la présentation du dossier du développement local, Hocine Ouadah éclate. Il réagit face à une élue qui a signalé les obstacles bureaucratiques dans le domaine de l’investissement malgré les budgets énormes consacrés aux projets, a-telle dit, en pointant du doigt le manque d’application de certaines recommandations par l’administration et l’absence des associations.
Le wali de Constantine Hocine Ouadah n’a pas raté l’occasion durant la première session de l’APW 2015 pour faire le procès de l’APC de Constantine. Ça devient une habitude, à chaque occasion le wali profite pour rappeler à certaines APC leur travail et de jeter toutes les responsabilités des différents projets locaux sur la gestion des élus.

«Le vrai problème est la volonté du responsable (…) les APC détiennent les décisions définitives dans les différents projets. Il y a des APC qui jusqu’à maintenant n’ont pas envoyé les dossiers des projets», a déclaré le premier magistrat de la wilaya qui semble désespéré de voir enfin les responsables de l’APC assumer leur rôle.Il a assuré qu’il n’y a aucun obstacle qui peut entraver l’avancement de quoi que ce soit, surtout que «les moyens existent, les priorités sont définies et les obstacles et les solutions sont clairs».

Totale incompétence

Le wali, vraisemblablement éxcedé, n’a pas cessé de rappeler qu’il est en train de gérer des situations dont la responsabilité incombe aux élus. Il a donné l’exemple des sit-in tenus devant son cabinet, plus particulièrement des gérants des micro entreprises chargées du ramassage des ordures. Il a estimé qu’ils ont fait du bon travail, mais l’on a tout fait pour les casser et les faire courir d’une direction à une autre ! «Il y a de l’argent, il faut les payer», a-t-il insisté, ajoutant à propos des projets : «Il y a plusieurs projets à Benchergui et à El Gamas qui traînent encore pourtant, il est facile de solutionner le problème et achever les projets. Mais certaines APC, sans les nommer, compliquent les choses». Le wali a affirmé qu’il n’accorder plus de marchés de gré à gré. Car, selon ses dires, depuis son arrivée, il y a un an, rien n’a été fait.
Le chef de l’exécutif local s’est justifié en disant : «j’ai insisté il y a un an sur la réhabilitation des marchés Abdellah Bettou et Boumezou mais l’appel d’offres n’a pas été lancé. L’une des APC me demande de financer un marché de 40 milliards de centimes de gré à gré pour la réhabilitation des trottoirs, un mois avant l’évènement Constantine capitale de la culture arabe ! Pourtant il y a un an, je lui ai demandé de prendre en charge ce projet. C’est aberrant. Où allons-nous avec ses comportements ?», fulmine le wali de Constantine. Sans la nommer, M. Ouadah verse sa colère sur l’APC de Constantine, dirigée par Seifeddine Rihani et son équipe.
Il a continué sa critique de la gestion à Constantine mais cette fois ci des administrateurs. A propos des bidonvilles et le rôle des autorités, le wali a rappelé que les lois existent, «il faut seulement être à cheval pour combattre ce phénomène».
Une manière de donner des cours particuliers aux différents cadres et universitaires de la wilaya sur la gestion. «C’est facile, il faut saisir le matériel dès le lancement de la construction illicite au lieu d’attendre l’installation des gens et démolir après. Il y a des lois qui donnent toutes les prérogatives aux responsables locaux pour agir. Cette négligence et ces constructions nous feront perdre les moyens et le temps. Pourtant rien n’est difficile, rien n’est sorcier» a-t-il insisté.
Yousra Salem
 
 
VOS RÉACTIONS 4
melouk57   le 31.03.15 | 18h19
 la guerre des clans
constantine souffre depuis longtemps elle accuse un retard considérable dans tous les secteurs et si ce n'est l'initiative du gouvernement de lui attribuer ce role de capitale de la culture ,rien n'aurait changé,ce lifting fait a la hate lui a permis d'avoir un look meilleur,constantine est prisonniere des clans qui se partagent les affaires juteuses qui sont entre les mains de cette bande maffieuse.
 
walizou   le 31.03.15 | 17h01
 Wali et Maire - C'est kif-kif
Ce wali depuis son arrivée il y a plus de 2 ans ne fait que verser sa colère sur le P/APC de Cne sans prendre aucune mesure à son encontre bien qu'il ait toutes les prérogatives. Qui est celui qui ne fait pas son travail dans cette affaire? Reste à déterminer. Si ce Wali était à cheval avec ces énergumènes de tout bord qui se la coulent douce car parrainés par la mafia politico-financière, on ne serai pas arrivé là.Trop de laisser -aller depuis son arrivée: P/APC de Constantine, DG de l'hopital de Didouche, entreprises défaillantes sur tous les plans etc.
C'est à lui de se bouger et donner un bon coup de fouet dans cette ville qui croule au bon gré de ces incompétents et arrivistes intronisés là où il ne faut surtout pas à coup de magouilles.
 
albi25   le 31.03.15 | 12h04
 bonjour
le seul moyen est d'enlever tous les pouvoirs aux maires et a travers l’Algérie entière,et les cantonnés a l’état civil pas plus,et crée a la place des observatoires pour chaque domaines et mettre des technocrates a leurs têtes ,pour gérer nos villes jusqu'à ce qu'ils apprennent a leurs contacte, a gérés des villes tout simplement.
 
huron   le 31.03.15 | 11h01
 Le wali a raison, mais
Il n'est que le représentant de l’État, or c'est au gouvernement qu'il appartient de prendre la seule décision qui débloquera cette déplorable situation : dissoudre l'APC, dont l'inertie et l'incompétence sont devenues catastrophiques pour cette Ville et pour ses Habitants.
En effet, les dysfonctionnements et les maux s'ajoutant, le délabrement de Constantine approche le stade où il ne peut que s'accélérer : la Souïka n’est-elle pas une démonstration de ce laisser aller endémique ?
Puisque l’État a fait de Constantine en 2015 une "capitale de la culture", un court mais significatif point d'Histoire est permis :
- Cirta, cité capitale, s'administrait par elle-même, à ses risques et périls, pour le meilleur et pour le pire
- Deux mille ans plus tard, Constantine-Qacentina, troisième grande ville d’Algérie, est administrée selon les institutions de ce Pays : par principe, pour le meilleur ; en fait, le pire n’est pas exclu… Et elle serait contrainte de s’y résoudre ?
Où est l’erreur ?


2015-04-01


Cité Benchergui

Projets en souffrance et dégradation du cadre de vie

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 01.04.15 | 10h00 Réagissez
Projets en souffrance et dégradation du cadre de vie

Les habitants de Benchergui sont à bout de patience. Ces derniers dénoncent le retard accumulé dans la réalisation des projets en cours dans leur cité, à l’image du projet de réalisation d’une sûreté urbaine, du siège des P et T et d’une antenne de secteur urbain.
Des habitants rencontrés sur place, hier, déplorent d’autre part la dégradation continue de leur cadre de vie. En plus des innombrables malfaçons constatées sur le réseau d’évacuation des eaux pluviales récemment réalisé pourtant, lequel, selon les habitants n’évacue pas grand-chose laissant les eaux se déverser sur la chaussée, les riverains doivent faire face, selon leurs propos, à l’insécurité qui règne dans leur quartier.
Le retard pris dans la réalisation du nouveau siège de sûreté urbaine de Benchergui constitue d’ailleurs une énigme pour la plupart des habitants. L’un d’eux nous dira à ce propos: «Les travaux de réalisation du Commissariat ont été entamés depuis plus de trois ans. Celui-ci est fin prêt mais il semblerait que les autorités ont décidé de prendre tout leur temps pour son inauguration. Ces dernières attendent probablement la visite de hauts responsables de la DGSN, probablement celle de Hamel pour procéder à sa mise en service.
En attendant, et à cause, également, de la défectuosité de l’éclairage public, lequel fonctionne un jour sur dix, les rues de notre cité se transforment en véritable coupe-gorge dès la nuit tombée sans parler des cambriolages d’appartements qui sont devenus monnaie courante dans notre quartier.» Rien que ce mois-ci, poursuit notre interlocuteur, pas moins d’une dizaine d’habitations ont été «visités» par des cambrioleurs.
Les habitants de Benchergui évoquent aussi la saleté dans laquelle est confiné leur quartier, chose que nous avons pu constater de visu hier, mettant en cause les services de la mairie qui n’ont affecté qu’un seul camion pour le ramassage des ordures dans tout le quartier, lequel compte plus de dix mille âmes. Ils affirment par ailleurs que le ramassage se fait d’une manière très aléatoire, battant en brèche les contre-vérités débitées par les responsables communaux.
La collecte s’effectuant uniquement sur les principaux axes de la cité alors que certaines niches à ordures, situées à l’intérieur de la cité, précisent-ils, n’ont pas été débarrassées de leur contenu depuis des mois et débordent littéralement aux alentours.
F. Raoui
 


Projets en souffrance et dégradation du cadre de vie



والي قسنطينــة يتهم رئيس البلديــة بعدم القيــام بواجبــــه


فتح، أمس، والي قسنطينة حسين واضح النار على رئيس بلدية قسنطينة، مؤكدا أن عددا من مشاريع التنمية البلدية لم تسجل إلى يومنا هذا من دون مبرر، في حين أوضح أنه سيضرب بيد من حديد.
وبنبرة حادة أكد الوالي خلال الدورة العادية الأولى للمجلس الشعبي الولائي أن المجلس الحالي لبلدية قسنطينة لم يقم بواجبه، رغم المسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقه، سيما ما تعلق بالمشاريع التنموية، موضحا أن مشاريع اقترحها المجلس بناء على ضغط الشارع لم يقم بتسجيلها في آجالها المحددة.وقال الوالي أنه لم يجد من مبرر موضوعي لعدم قيام المجلس بعمله، مقارنة مع الإمكانات المادية والمالية التي يتوفر عليها، موضحا أنه ورغم اللقاءات الكثيرة مع المسؤولين المحليين لم يجد من مبرر واضح للوضعية التي يتخبط فيها المجلس البلدي لقسنطينة. الوالي وإن لم يصرح  بذلك مباشرة، إلا أن كافة الحاضرين فهموا أن الكلام موجه لرئيس البلدية الذي لم يحضر للدورة، وذلك عند تفصيله في وضعية عدد من المشاريع التابعة للمجلس الحالي، والتي أجبرته على التدخل والاستعانة بعدد من المسؤولين التنفيذيين.و أوضح الوالي بشأن بعض المشاريع الخاصة بإعادة تهيئة وسط المدينة، وسبب عدم منحه الضوء الأخضر لإنطلاقها ، حيث أكد أنه لن يوافق على منح المشاريع بصيغة التراضي من اليوم فصاعدا.و أضاف أنه وافق من قبل على منح مشروع إعادة تهيئة محطة المسافرين الشرقية بالتراضي لثلاث مؤسسات على أمل أن تنتهي الأشغال في الآجال المحددة، إلا أن ذلك لم يتحقق بعد أن أكد أن الأشغال لا تسير بالشكل المطلوب.وأوضح حسين واضح أن البلدية تعمدت أيضا التأخر في الإعلان عن مشروع إعادة تهيئة أرصفة وسط المدينة، رغم إلحاحه المتواصل منذ أكثر من سنة، غير أن المجلس قدم قبل حوالي شهر ونصف من انطلاق تظاهرة عاصمة الثقافة العربية طلبا بالموافقة على منح الصفقة بصيغة التراضي لخمس مقاولات بغلاف مالي قدره 40 مليار سنتيم، مؤكدا أنه على علم بما تخفيه صيغة التراضي في منح الصفقات. وأكد مسؤول الهيئة التنفيذية بالولاية، أن سوق بطو عبد الله بوسط المدينة كان يفترض أن يرمم منذ مدة، إلا أن التأخر أوصله للوضعية الحالية، لتقدم البلدية بعدها طلب الحصول على موافقة على منح صفقة ترميمه بالتراضي، إلا أنه رفضها.
كما صب الوالي جام غضبه حول عملية جمع القمامة، عندما قال أنه عندما لم يجد أحدا يجمعها تدخل وكلف بها مدراء تنفيذيين، وهو ما اعتبره أمرا غير مقبول، سيما وأن العملية تم الاستعانة فيها بعدد من الولايات.أما عن موضوع مؤسسات النظافة المصغرة، فقد عبر الوالي عن استغرابه لعدم قيام البلدية بتسديد ما عليها من ديون تجاههم، سيما وأنهم قاموا بمجهودات كبيرة، رغم توفر المجلس على الأموال الكافية. و ختم الوالي حديثه عن الموضوع مهددا بالقول: «هناك شخص يحمل عودا ويلعب بالنار وسأحرقه بها».
عبد الله بودبابة

والي قسنطينــة يتهم رئيس البلديــة بعدم القيــام بواجبــــه


فتح، أمس، والي قسنطينة حسين واضح النار على رئيس بلدية قسنطينة، مؤكدا أن عددا من مشاريع التنمية البلدية لم تسجل إلى يومنا هذا من دون مبرر، في حين أوضح أنه سيضرب بيد من حديد.
وبنبرة حادة أكد الوالي خلال الدورة العادية الأولى للمجلس الشعبي الولائي أن المجلس الحالي لبلدية قسنطينة لم يقم بواجبه، رغم المسؤوليات الكبيرة الملقاة على عاتقه، سيما ما تعلق بالمشاريع التنموية، موضحا أن مشاريع اقترحها المجلس بناء على ضغط الشارع لم يقم بتسجيلها في آجالها المحددة.وقال الوالي أنه لم يجد من مبرر موضوعي لعدم قيام المجلس بعمله، مقارنة مع الإمكانات المادية والمالية التي يتوفر عليها، موضحا أنه ورغم اللقاءات الكثيرة مع المسؤولين المحليين لم يجد من مبرر واضح للوضعية التي يتخبط فيها المجلس البلدي لقسنطينة. الوالي وإن لم يصرح  بذلك مباشرة، إلا أن كافة الحاضرين فهموا أن الكلام موجه لرئيس البلدية الذي لم يحضر للدورة، وذلك عند تفصيله في وضعية عدد من المشاريع التابعة للمجلس الحالي، والتي أجبرته على التدخل والاستعانة بعدد من المسؤولين التنفيذيين.و أوضح الوالي بشأن بعض المشاريع الخاصة بإعادة تهيئة وسط المدينة، وسبب عدم منحه الضوء الأخضر لإنطلاقها ، حيث أكد أنه لن يوافق على منح المشاريع بصيغة التراضي من اليوم فصاعدا.و أضاف أنه وافق من قبل على منح مشروع إعادة تهيئة محطة المسافرين الشرقية بالتراضي لثلاث مؤسسات على أمل أن تنتهي الأشغال في الآجال المحددة، إلا أن ذلك لم يتحقق بعد أن أكد أن الأشغال لا تسير بالشكل المطلوب.وأوضح حسين واضح أن البلدية تعمدت أيضا التأخر في الإعلان عن مشروع إعادة تهيئة أرصفة وسط المدينة، رغم إلحاحه المتواصل منذ أكثر من سنة، غير أن المجلس قدم قبل حوالي شهر ونصف من انطلاق تظاهرة عاصمة الثقافة العربية طلبا بالموافقة على منح الصفقة بصيغة التراضي لخمس مقاولات بغلاف مالي قدره 40 مليار سنتيم، مؤكدا أنه على علم بما تخفيه صيغة التراضي في منح الصفقات. وأكد مسؤول الهيئة التنفيذية بالولاية، أن سوق بطو عبد الله بوسط المدينة كان يفترض أن يرمم منذ مدة، إلا أن التأخر أوصله للوضعية الحالية، لتقدم البلدية بعدها طلب الحصول على موافقة على منح صفقة ترميمه بالتراضي، إلا أنه رفضها.
كما صب الوالي جام غضبه حول عملية جمع القمامة، عندما قال أنه عندما لم يجد أحدا يجمعها تدخل وكلف بها مدراء تنفيذيين، وهو ما اعتبره أمرا غير مقبول، سيما وأن العملية تم الاستعانة فيها بعدد من الولايات.أما عن موضوع مؤسسات النظافة المصغرة، فقد عبر الوالي عن استغرابه لعدم قيام البلدية بتسديد ما عليها من ديون تجاههم، سيما وأنهم قاموا بمجهودات كبيرة، رغم توفر المجلس على الأموال الكافية. و ختم الوالي حديثه عن الموضوع مهددا بالقول: «هناك شخص يحمل عودا ويلعب بالنار وسأحرقه بها».
عبد الله بودبابة

خلافات بين الهيئة التنفيذية والمنتخبين

كتلة «الأفافاس» تنسحب من دورة المجلس الولائي
ساد، مساء أمس الإثنين، الدورة العادية الأولى للمجلس الشعبي الولائي بقسنطينة جو مشحون، عقب انسحاب كتلة جبهة القوى الاشتراكية بسبب ظهور اختلاف حاد في الرؤى بين الهيئة التنفيذية والمنتخبين.
واستنادا لما ذكره منتخب عن «الأفافاس» فإن الإنسحاب جاء عقب القرار الذي خرجت به الكتلة خلال اجتماع دام ساعة كاملة من التشاور، حيث قرر الأعضاء الخمسة للحزب ضرورة مقاطعة الدورة العادية الأولى.
وأوعز ذات المتحدث الخرجة التي أعلن عنها خلال الجلسة أنها أتت بسبب عدم تعاطي الهيئة التنفيذية مع المجلس، وذلك بنفس أساليب الردود التي تجلت خلال الدورات السابقة، حيث اعتبر أن المديرين يتعاطون مع المنتخبين بفرض سياسة الأمر الواقع.وأضاف محدثنا أن الهيئة التنفيذية تصر على رفض تقبل الحقيقة ولا تعترف بالتقارير التي ترفعها مختلف لجان المجلس الولائي رغم ما ترصده من أرقام وصور عما هو موجود ميدانيا، مؤكدا أن ما يقومون به هو انتقاد للإدارة لا الأشخاص.
واعتبر المنتخب عن حزب جبهة القوى الاشتراكية أن ما صرح به الوالي خلال الجلسة الصباحية لنهار الاثنين حول عدم إلزامية تطبيق توصيات المجلس مخالف للمادة 104 من قانون الولاية التي تنص على أن يطلع الوالي رئيس المجلس الولائي بين الدورات على مدى تنفيذ توصيات المجلس وفق التنظيم والتشريع المعمول به.كما تعتبر التحفظات التي قدمها حزب جبهة القوى الاشتراكية حول منطقة النشاطات ببني حمزة ببلدية مسعود بوجريو نقطة أخرى للخلاف مع الهيئة التنفيذية، متسائلا عن الدور الذي يقوم به المنتخبون إذا لم تؤخذ توصياتهم بعين الاعتبار.
زيادة على هذا فقد كشف محدثنا أنه شخصيا كمنتخب لم يتلق أي إجابة عن الأسئلة الشفوية التي تقدم بها لكافة المدراء التنفيذيين عدا مديرية التربية، وهو ما اعتبره مخالفا للمادة 37 من قانون الولاية والتي تلزم المسؤول عن القطاع بالإجابة عن أسئلة نواب المجلس الولائي في ظرف لا يتعدى 15 يوما من تاريخ تقديم السؤال.
ولم يختلف رأي عدد من المنتخبين عن رأي كتلة «الأفافاس» حين عبر الكثيرون في حديث للنصر عن امتعاضهم من ردود بعض المسؤولين التنفيذيين وعلى رأسهم الوالي، مؤكدين أنهم وجدوا الكثير من الصعوبات في تأدية مهامهم، رغم تأكيدهم على رفضهم الانسحاب من الدورة عشية انطلاق تظاهرة عاصمة الثقافة العربية.
وكان قد تجلى مشهد من عدم التفاهم بين الهيئة التنفيذية والمنتخبين خلال جلسة الاثنين للدورة العادية الأولى للمجلس الشعبي الولائي، وذلك من خلال الردود الحادة التي أدلت بها كل جهة، خصوصا عند مناقشة لجنة تقرير لجنة الثقافة، ليبلغ ذروته بانسحاب كتلة «الأفافاس».
عبد الله بوذبابة

الخروب: أصحاب محلات يعترضون عملية تهديم التوسعات

اعترض أصحاب محلات تجارية بحي 40 مسكن بالخروب بداية الأسبوع على تهديم التوسعات ، و ذلك بعد مباشرة المصالح المعنية لخرجات ميدانية في إطار منع التجار من احتلال الأرصفة.
التجار المعنيون رفضوا قيام عمال البلدية بتهديم التوسعات باعتبار أن المساحة الخارجية ملك لأصحاب المحلات حسب عقود الملكية على حد قولهم، لكن من دون أن يقدموا وثائق تثبت صحة المعلومات التي أدلوا بها لمصالح البلدية، حيث دخل المعنيون في جدال مع رئيس البلدية الذي كان حاضرا رفقة العديد من المنتخبين و مسؤولي المصالح التقنية احتجاجا على قرار الهدم، و ذلك بعد محاولة سائق آلة هدم مباشرة العملية ما أدى إلى خلق جو من التوتر و الفوضى في أوساط أصحاب المحلات الذين رفضوا إخلاء المحلات و إزالة التوسعات، و هو ما أدى برئيس البلدية إلى تأجيل العملية إلى آجال لاحقة.   
و كانت مصالح البلدية قد باشرت عملية إزالة البناءات الخارجية و التي تجاوزت المساحة القانونية المسموح بها و المقدرة بحوالي المترين، حيث وجه المير إنذارا لأصحاب المحلات بضرورة إزالة التوسعات غير القانونية و مراعاة الأرصفة، مهددا بتهديمها في حالة رفض المعنيين للإجراء الذي من شأنه إعادة تنظيم شكل المحلات على حد قوله، حيث أكد أنه سيتم إزالة هذه التوسعات و تعويضها بستائر في واجهة المحلات و بشكل موحد، و هو ما يسمح باسترجاع المساحات المحتلة و توسعة الأرصفة خاصة و أن المكان يعرف حركية كبيرة للمارة يوميا.
أصحاب بعض المحلات اعترفوا بتشوه منظر الواجهات نتيجة لعدم تناسق التوسعات، حيث أكد أحد التجار أن بعض أصحاب المحلات قاموا باحتلال المساحات الخارجية و بنائها في شكل أكشاك من أجل التوسعة، فيما طالبوا بتنظيم العملية من طرف البلدية من خلال تهديم التوسعات القديمة و تعيين خبير لإعادة تحديد المساحات القانونية، و ذلك من أجل تمكينهم من إعادة تهيئة المساحات وفق المعايير القانونية و الجمالية.
خالد ضرباني



رئيس بلدية قسنطينة يصرح: الوالي يحـــاول توجيـــه الرأي العـــام و هو من أمر بصفقــــات التـــراضي


كشف رئيس بلدية قسنطينة أمس أنه أعد تقريرا توضيحيا، بشأن الاتهامات التي وجهها والي الولاية لشخصه وطاقمه خلال دورة المجلس الشعبي الولائي، وصرح أنه سيتخذ قرارات ضد إداريين بالبلدية بشأن ما قال عنه عدم تنفيذ توجيهاته، إلا أنه اعتبر هجوم الوالي بمثابة محاولة لتوجيه اهتمام الرأي العام نحو البلدية، مؤكدا أن صيغة التراضي تم اللجوء إليها باقتراح من الوالي نفسه.
رئيس البلدية ريحاني سيف الدين أكد في إتصال هاتفي مع النصر ، أن البلدية ليست في موقف ضعيف وقال أنه على الوالي أن يقدم قائمة بالمشاريع التي قال أنها لم تنطلق حتى يتعرف عليها ، موضحا بأن البلدية طلبت عدة مشاريع لم تتحصل عليها وما حصلت عليه 50 بالمائة منه عبارة عن دراسات وقد تمت، و استغرب  المسؤول ما قاله الوالي بشأن صيغة التراضي بالقول، أنه حول مثلا مشروع  محطة المسافرين على لجنة الصفقات لكن الوالي أمر بالتعامل بصيغة التراضي حتى لا تتأخر العملية وفسر التأخر الحاصل بأشغال تهيئة الوادي وتأخر الإجراءات الخاصة ببناء سور إحاطة والمتعلقة بتراخيص من الولاية.
 وأضاف المير أن الوالي من طرح مشروع تهيئة الأنفاق، لكن وعند إرسال الملف لم تتلق مصالح البلدية أي رد،  وعن المراحيض العمومية أفاد أنه تم اللجوء إلى التراضي مع شركة، رفضت العمل لعدم تلقي مستحقاتها،  ثم تم الحصول على عرض مجاني لكن صاحبه قدم شروط رفضتها البلدية قبل أن يقترح الأمين العام ممون وعرض النموذج على الوالي في زيارة ميدانية وافق عليه، لكنه رفض منح الصفقة عند تقديم الملف كاملا.
نفس المنطق، يقول المير، أن الولاية أتبعته في مشروع الأرصفة الذي سبقته عمليتي رصد للمبالغ في دورتين للمجلس في أكتوبر 2013 وجويلية 2014  وعند إعداد دفتر شروط طالبه رئيس الهيئة التنفيذية، كما يواصل المتحدث، بالإسراع في الإجراءات عن طريق التراضي وهو ما حصل وفق روايته وكان متبوعا بتقديم ملف كامل بعد اختيار ثلاث مقاولات، و استغرب المير كون الوالي لم يرد لا بالموافقة ولا بالرفض على الأمر، ما دفعه كما يؤكد إلى المضي في إجراءات الصفقة.
وعن موضوع مستحقات شركات النظافة العالقة منذ أشهر، نفى رئيس المجلس الشعبي الولائي وجود تقاعس في تسويتها وأكد أن المراقب المالي قد رفض التأشير بسبب خطأ في قرار الولاية أكدته وزارة المالية عند  مراسلتها للتدقيق، وعن ما أسماه الوالي بالمشاريع التنموية المتأخرة ، رد متحديا أن البلدية تحصلت على مشروع تنموي وحيد يخص بن شرقي  بينما تم إطلاع البلدية أنها عنصر متابع وفقط في مشروع القماص، وفق المسؤول الذي كشف، أنه سيتم اتخاذ إجراءات ضد إداريين بالبلدية قائلا” عقدنا معهم اجتماعات عدة حول مهامهم  التسييرية والآن حان وقت التحرك بداية من الأمين العام وإلى غاية مسؤولين آخرين” ، وفسر موقف الوالي على أنه مجرد محاولة لتوجيه اهتمام الرأي العام نحو البلدية بدل مشاريع عاصمة الثقافة التي تشكل، برأيه ضغطا على الوالي.
رئيس البلدية يرى أنه من غير المنطقي تحميل خمسة مجالس بلدية  متتالية مسؤولية أشياء تعد من صلاحيات إدارة موجودة منذ 25 سنة، وأنه هذه المرة سيوضح الأمر ويحدد مكمن الخلل لأن توجيهاته لم تنفذ، وقال أنه سيوجه تقريرا توضيحيا للوالي بشأن كل ما ورد في تدخله أثناء المجلس الشعبي الولائي في دروته الأخيرة .
للإشارة فإن والي الولاية قد فتح النار على المجلس البلدي أول أمس عند تدخله في أشغال المجلس الشعبي الولائي، وتحدث عن حالة من عدم تحمل المسؤولية وقال أن عدة مشاريع لم تر النور وأعلن عن منع إبرام صفقات بالتراضي.                   
نرجس/ك

تأخر تسليمه إلى شهر جويلية المقبل


فندق ماريوت يفتح لخمسة أيام فقط لإستقبال وفود حفل الإفتتاح
قررت السلطات الولائية فتح مؤقت لفندق ماريوت لاحتضان الوفود خلال افتتاح تظاهرة  عاصمة الثقافة العربية ولمدة خمسة أيام فقط، قبل أن يعاد غلقه على أن يسلم في شهر جويلية بعد إتمام الأشغال، وهذا بعد أن كان مقررا تدشينه نهاية شهر مارس.
و كشف مدير السياحة لولاية قسنطينة في حديث للنصر أمس، بأن الفندق سيفتح أبوابه ابتداء من 14 أفريل و إلى غاية 18 من نفس الشهر، لاستقبال الوفود المشاركة في افتتاح التظاهرة، قبل أن يعاد غلقه لاستكمال الأشغال المتبقية، على أن يفتتح رسميا خلال شهر جويلية المقبل.
 و قد أوضح نفس المصدر بأن الفندق جاهز لاستقبال النزلاء، خاصة أن الغرف أصبحت مكتملة من حيث التأثيث و التجهيز، كما أن الإطعام أيضا متوفر.
المسؤول قال أن ما تبقى يتعلق بالمسبح،  و عدد من المرافق الأخرى، و كذا بعض التجهيزات و التي يتطلب إنهاؤها المزيد من الوقت، و هو ما سيجعل استلامه النهائي يتأخر. 
و كان من المفترض تسليم الفندق يوم 30 مارس من السنة الجارية، و ذلك بعد أن تم تمديد الآجال من 22 إلى 28 شهر، حيث أن آجال التسليم الأولى كانت متوقعة بنهاية سنة 2014.
للإشارة فإن الفندق التابع للسلسلة العالمية الأمريكية «ماريوت» سيكون أول فندق من 5 نجوم بولاية قسنطينة، حيث أنجز بتكلفة 14 مليار دج، و هو يتألف من 5 طوابق و طابقين أرضيين، و يتربع على مساحة 10 هكتارات وفق طابع معماري عربي يضم 180 غرفة و 21 جناحا من بينها جناح رئاسي، و كذلك قاعات اجتماعات و محاضرات و مطاعم و مسبحين مغطيين و فضاءات للاسترخاء و كذلك مساحات خضراء.
عبد الرزاق مشاطي



 



ليست هناك تعليقات: