الخميس، مايو 28

الاخبار العاجلة لاكتشاف الملحق الثقافي لسكان قسنطينة بالقناة الاولي للصحافية فاطمة الزهراء مشتة بنت قسنطينة ان كجافظ تظاهرة الكتاب عرفات استجاب لنداء اداعة قسنطينة وليس لنداءات ادباء قسنطينة المقاطعين لتظاهرة كتاب ياسر عرفات بساحة دنيا الطرائف العاصمية والاسباب مجهولة

اخر خبر


الاخبار   العاجلة  لاكتشاف   الملحق الثقافي   لسكان قسنطينة بالقناة الاولي   للصحافية  فاطمة الزهراء مشتة بنت قسنطينة ان  كجافظ تظاهرة  الكتاب  عرفات استجاب لنداء   اداعة قسنطينة وليس لنداءات  ادباء  قسنطينة المقاطعين لتظاهرة كتاب  ياسر عرفات بساحة دنيا الطرائف  العاصمية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاحتجاج  مدير الثقافة بقسنطينة على   رجال شرطة قسنطينة بسبب السماح لسيارات ديار النشر  الجزائرية للوقوف  امام  نزل مهري   يدكر ان احتجاج مدير الثقافة بقسنطينة حظيت مراسلة تلفزيون قسنطينة بالاستمتاع  برجولة مديرالثقافة امام جميلات التلفزيون الجزائري وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج مدير الثقافة بقسنطينة على جناحتنظيم  جمعية العلماء المسلمين  التابعين  للجزائر العاصصمة  حيث اقام والدنيا بسبب احتلال  مناضلي جمعية العلماء للجزائر العاصمة  احد الاجنحة  ظلما وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف الصحافية حياة بوزيدي ان الصحافيةسامية قاسمي تمتلك مواصقات  محافظة شرطة  اصناء تغطيتها لتظاهرة  الردار  الاداعي بجسر صالح باي باي  بقسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض اداعة قسنطينة بث حفل اختتام  الاسبوع الثقافي العربي بقاعة زوينة  اداعيا بعد اكتشاف تنظيم داعش الثقافي في قصر احمد باي بزواغي والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة  مستشار بومدين  يتجول خلسة في ساحة دنيا  الطرائف   الجزائرية 
كما اكتشفوا الاديبة الشرطية  تبيع بقايا مخزون مجلة زهرة الخليج ب50دج  لسكان قسنطينة  حيث تحولت المزابل الثقافية لديار النشر  الفالسة اقتصاديا الى معارض  ثقافية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  نساء قسنطينة  في معرض  الكتاب  لديار النشر القادمة من الجزائر العاصمة  فجاة دار نشر  نسائية   تشرح كتبها وتقدم منتوجاتها لنساء قسنطينة الباحثاثق عن كتب الطبخ  العاطفي وكتب  الرياضة  الجنسية وشر البليةمايبكي
اخر خبر
الاخبار اعاجلة لاكتشاف الصحافية سهام سياح في حصة بدون حرج  ان  سكان قسنطينة يركزون حديثم عن الاكل  اكثر من الثقافة  فهندما تصادفك  امراة في قسنطينة فسؤالها الحائر  حول  غدائك  الطبيعي وليس عن عدائك  الثقافي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة ان جناح وزارة الثقافة بساحة دنيا الطرائف الجزائرية  ان حراس خيمة  مديرية الثقافة التابعة لوزارة الثقافة اكثر من حراس ساحة  دنيا الطرائف امنيا وشر البلية مايبكي
اخر خبر

الاخبار   العاجلة  لاكتشاف   الملحق الثقافي   لسكان قسنطينة بالقناة الاولي   للصحافية  فاطمة الزهراء مشتة بنت قسنطينة ان  كجافظ تظاهرة  الكتاب  عرفات استجاب لنداء   اداعة قسنطينة وليس لنداءات  ادباء  قسنطينة المقاطعين لتظاهرة كتاب  ياسر عرفات بساحة دنيا الطرائف  العاصمية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف مستمعي  حصة صباح الخير  با جزائر للقناة الاولي  ان منشطة  الصباح الاداعي تحمل اسمين  فهي تسمي نفسها  شهرزاد  سعدي و الصحافية  امال ادريس   تسميها   امينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لتمرد صحافيات القناة الاولي بتقديم  النشرات الاخبارية الصباحية باصوات  نسائية  فقط يدكر ان  ثنائية الادكر والانثي  الاداعية سقطت مند انقلاب  حكومة سلال  للشرق الجزائري على نساء  الجزائر في حكومة حداد  العائلية والاسباب مجهولة 






























متزوجون حديثا من عوينة الفول وأحياء قصديرية يطالبون بالسكن

احتج صباح أمس عدد من الشباب المتزوجين حديثا، على مستوى الأحياء القصديرية المستفيدة من الترحيل منذ سنتين أمام مقر الدائرة للمطالبة بالسكن، في حين طالب قاطنو حي 20 أوت بعوينة الفول بالتعجيل بعملية الإحصاء وتوزيع وصولات الاستفادة.
وذكر ممثلون عن شباب أحياء شعباني، الدقسي، لوناما، بأن سكناتهم القصديرية هدمت وتم ترحيل سكانها إلى المدينة الجديدة علي منجلي، في حين بقي عدد منهم دون استفادة على الرغم من تحصلهم على وصولات مسبقة منذ أزيد من سنتين. و ذكر ممثل جمعية حي عوينة الفول ، بأن السكان ظلوا طيلة سنة كاملة يتنقلون بين مصالح الدائرة و الأوبيجي، بالإضافة  إلى ديوان الوالي ومكتب «سو»، من أجل إحصاء السكان وإدراجهم ضمن برامج الترحيل في إطار القضاء على السكن الهش، إلا أن أيا من هذه الأطراف لم يتحمل مسؤوليته اتجاه أزيد من 300 عائلة، مطالبا بضرورة التسوية العاجلة.
ل/ق


إلى الذين ينتظرون أمرا بمهمة وتصريحا لدى الضمان

أردت في " خميس اليوم " أن أستجيب لمطلب ورغبة عدد من زملائي الصحافيين والمراسلين الذين طالبوني بالتوسط لدى سلطة الإشراف قصد تنظيم ملتقى جهوي يحضره أكفأ المحاضرين من الأساتذة والباحثين والقانونيين ومفتشيات العمل والضمان الإجتماعي وأهل الإختصاص بصفة عامة ، ويكون فرصة لتقديم  مداخلات تكوينية وإعلامية  حول الحقوق الإجتماعية والمهنية للصحافيين . وما يتعلق بالعمل النقابي والانخراط في التنظيمات النقابية المهنية كشكل من وسائل الحماية الإجتماعية والمهنية . وبرروا توجههم إلينا خصيصا بطلبهم هذا تقديرا وإعتبارا – كما يقولون – للتجربة التفاوضية في جريدة النصر ( الإتفاقيات الجماعية ) . وإن كان يثلج قلوبنا ما يقولون ، إلا أن هذا التشريف الذي لا ندعيه ، لا يمكن بأية حال أن يحجب بعض الأخطاء والنقائص التي تكون حصلت في مسار تسييرنا ، أوفي مسارنا التفاوضي مع النقابات المتتالية . وثمة شيئ واحد نريد تأكيده هو أننا إذا كنا أخطأنا يوما ما ، فلم نكن نتعمد ذلك ، وربما إن الأمر مرتبط بظروف عامة أو وضعيات لم تسمح بتحقيق ما يجب فعله . لأن الجريدة في إعتقادنا وكما يقول جوزيف بوليتزر : تولد كل يوم . والولادة كل يوم عمل صعب يتطلب إمكانيات إستثنائية مادية وبشرية . فضلت في خميس اليوم أن أقدم إسهاما تنويريا أعتقد أنه مفيدا للسائلين ، وقد يكون مرجعا يعتمده أولئك الذين يمارسون الصحافة دون أمر بمهمة ، ودون تأمين ودون أجر مقبول . صحافيون يكتبون تحت الطلب . ويتعذبون يوميا خشية طردهم في أية لحظة يرفعون مطلبا ولو مشروعا ، ومع ذلك هم يكتبون يوميا عن الحقوق المهضومة للآخرين ، وعن تعسف المسيرين .
يكتبه / العربي ونوغي

من لا يستطيع الحصول على أمر بمهمة ، عليه بمهنة أخرى

" لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم " . والصحافيون مطالبون أن يغيروا ما بأنفسهم . التكوين المتواصل لبلوغ الكفاءة والإحترافية . بالتأكيد ثمة فاتورة يجب دفعها ، لأن الحرية تنتزع ولا تعطى أو تمنح . تماما ككل الحقوق . فهي ليست هبة .ومن ليس بإمكانه الحصول على أمر بمهمة وعلى بطاقة مهنية في مؤسسة إعلامية ما ، فالأولى به البحث عن مهنة أخرى ولا يصلح أن يمارس مهنة الصحافة . إذ أن الصحفي الذي لا يستطيع إنتزاع أبسط حقوقه الإجتماعية والمهنية لا ينتظر منه الدفاع عن حقوق الآخرين ومساعدتهم على إنتزاع حقوقهم الإجتماعية والمهنية والسياسية .
نحن نعتقد أن البطاقة المهنية هي وسيلة إثبات هوية وانتماء ، قبل أن تكون ترخيص مرور وعمل ، أو حتى أمر بمهمة .

عدم انتساب العمال لدى الضمان الاجتماعي

التصريح لدى الضمان الاجتماعي هو الزامي بقوة القانون على  كل مستخدم  (83 / 14 المؤرخ في  02  جويلية 1983 ،  المادة 08 / و 10) .
التصريح التأميني هو حماية للعامل وتمكينه من التغطية الاجتماعية :
1 .    - التأمين عن التقاعد .
2 .  - التأمين عن المرض
3 .  - التأمين عن الأمومة .
4.     - التأمين عن العجز .  
5.     - التأمين عن الوفاة .
* يتم الزاميا التصريح بتوظيف كل عامل جديد خلال مدة لا تتجاوز 10
أيام ( المادة 10 من القانون 14 / 83 المؤرخ في 02 جويلية 1983 )
** الحق في الحماية ( التأمين ) والأمن والنظافة في أماكن العمل الزام قانوني .

تنشأ علاقة العمل بعقد كتابي أو غير كتابي

جاء في الفصل الأول ( المادة 8 ) من الباب الثالث حول تحديد علاقات العمل ما يلي  :
تنشأ علاقة العمل بعقد كتابي أو غير كتابي . وتبدأ علاقة العمل من أول يوم عمل .
*** تنشأ بموجب هذه العلاقة حقوق وواجبات ملزمة للطرفين المتعاقدين وفق تشريعات يحددها القانون ، ويتم تنفيذها بعقود عمل واتفاقيات جماعية أو قطاعية.
*** المادة 09 : عقد العمل يتم حسب ما يتفق عليه  الطرفان .
*** المادة 10 : تعتبر هذه المادة أهم مادة بالنسبة لانشغال العمال والموظفين الذين لم يتمكنوا من ابرام عقود عمل أو لم يصرح بهم . حيث تؤكد هذه المادة :
يعتبر العقد مبرما لمدة غير محددة إلا إذا نص على غير ذلك .  
يعني أنه في حالة عدم وجود عقد مكتوب ، المشرع يعتبر ويفترض أن علاقة العمل قائمة بصيغة عقد دائم أو غير محدد المدة  تلقائيا ( أوتوماتيكيا ) .

متى يعرف الصحافي حقوقه ؟

عدم التصريح بالعامل في الآجال القانونية  المحددة ، يعرض المستخدم إلى غرامات مالية قدرها 500 دج عن كل عامل لم يتم التصريح به في الآجال القانونية المحددة ( المادة 13 من القانون 83 / 14  والمعدل بالقانون 04 / 17 المؤرخ في 10 نوفمبر 2004  ) . هذا القانون المعدل ضاعف العقوبات .
*** المادة 22 : رفعت الغرامة من 500 دج إلى غرامة  تتراوح ما بين         10000 دينار جزائري  و 20000 دينار/ ج  عن كل تأخير في التصريح         ( التأمين ) . و000 20 دينار جزائري عن كل عامل غير مصرح به إضافة إلى عقوبة حبس من شهرين إلى 06 أشهر .
في حالة استمرار التعنت يعاقب المستخدم بغرامة مالية ما بين  20000 و   50000 دج ، وبعقوبة حبس من شهرين إلى عامين أو إحدى العقوبتين .  
يمكن القول أن تكفل الدولة الجزائرية وحماية عمالها وموظفيها من خلال تشريعات العمل أصبح فرض عين وليس فرض كفاية ، أي وجوبا . ربما كان من الممكن أن تختار الجزائر نظاما تشريعيا آخر ، كما هو معمول به في بلدان أخرى عديدة وكما هو الحال في الولايات المتحدة الأمريكية التي تترك حرية التأمين على عاتق العامل . العامل يناقش أجره وعقده وفق أهداف محددة ثم يؤمن نفسه ، حتى وإن كان أوباما قد غير الواقع بالنسبة للفئات الفقيرة والمستضعفين ...
*** نحن نعتقد ، أنه من العار أن نتحدث في 2015 عن تأمين الصحافيين        أو  العامل بشكل عام ، سيما بعد إدخال مرونة وليونة كبيرة في تشريعات العمل إذ بات ممكنا تأمين عامل ما لفترة محددة  مرتبطة بمهمة ما ( عقود موسمية ، حملة تنظيف مؤسسة مثلا .. ) . ولم يعد هناك مبرر للحديث حتى عن متعاون صحفي غير مؤمن أو غير مصرح به . مرسوم 2012 وضع حدا للتهرب التأميني للمراسلين والمتعاونين الصحفيين .  
      Un  décret exécutif numéro 12-410 du08 décembre 2012  a fixé le taux de cotisation et les prestations de sécurité sociale auxquelles ouvrent droit les journalistes et les collaborateurs  de presse contractuels  ainsi que les universitaires  et les  experts contribuant  aux activités journalistiques  rémunérées a la tàche …  que stipule ce décret ? .
           Les  taux de cotisation de sécurité sociale appliquables aux  journalistes  collaborateurs ( trices ) et  même aux  pigistes rémunérés ( ées ) à la tàche , sont fixés comme suit:
         ***  taux : 13.25  %  répartis  comme  suit:
          ***  12 % à la charge de  l'organe de  presse employeur.          
          ***   1.25 %  à  la  charge  du  journaliste  ou  collaborateur  de  presse contractuel . 
          ***   A  savoir que les taux appliqués  aux journalistes  permanants déclarés sont  35 %  répartis comme suit :
          ***   26  %  à la charge de l'employeur .
          ***    9  %  à la charge de  l'employé .

لفت انتباه ،،،

من الخطإ الاعتقاد أن الأمور هي على أحسن حال في المؤسسات العمومية وأن كل النقائص والمظالم والتعسف والسلبيات موجودة في القطاع الخاص  ...
*** الممارسات التسلطية والإجحافية أو هضم حقوق الصحافيين والمتعاونين والمراسلين موجودة بنسبة كبيرة في عديد المؤسسات الخاصة ، لكن سجلت بعض حالاتها حتى في مؤسسات عمومية . والأمثلة على ذلك كثيرة أيضا .
الأسباب مختلفة :  لكن جوهرها يمكن حصره في :
*** بعض الخواص يسعون إلى الثراء أساسا . وأضع سطرا أحمر تحت أساسا . هذا بالتأكيد من حقهم . لكن الحقوق يجب أن ترتبط  بالقوانين والواجبات المهنية التشريعية . هؤلاء يعتبرون أن كل تكاليف اضافية هي بمثابة تبذير ، أو انتقاص لهامش الربح . ومن ثمة نفهم ضعف وأحيانا انعدام وسائل العمل في تلك المؤسسات الخاصة ، وضعف الأجور ، وعدم تأمين الصحافيين والمراسلين والمتعاونين ، وانعدام التكوين ( رغم الزامية تخصيص 2 بالمئة  للتكوين ) وهو حق من حقوق الصحافيين والعمال بشكل عام . الجميع على علم  بمعاناة  فئة واسعة من زملائنا في عديد المؤسسات الإعلامية . هم يعملون في ظروف أقل ما توصف به أنها لم تعد مقبولة . ونحن متعاطفون ومساندون ومدعمون لزملائنا لانتزاع حقوقهم وتحسين ظروفهم الإجتماعية والمهنية ولو تدريجيا ، طبقا لتشريعات العمل والقوانين الملزمة لذلك .
لكن الوضع قد لا يختلف أيضا في بعض المؤسسات العمومية كما سلف الذكر . مفتشيات العمل سجلت في عديد المؤسسات  الإعلامية هضما للحقوق ، وانتهاكات للتشريعات والقوانين التنظيمية المهنية . المسيرون في القطاع العام يتم تقييمهم على أساس النمو والأرباح المحققة في نهاية السنة والتي هي المرجعية التقييمية خلال الجمعيات السنوية لتقديم الحصيلة . ومن ثمة يسعون إلى تقشف في كثير من حالاته يكون على حساب حقوق المستخدمين أو تحسين ظروفهم المهنية والإجتماعية ووسائل   العمل . وإلا لماذا كل هذه التوترات والاحتجاجات والصراعات داخل المؤسسات العمومية بين النقابات وادارات التسيير ؟.

إذا حدثت أزمة ، فهذا يعني أن بابا للحوار أغلق

*** انطلاقا من تجربتي الخاصة ، أعتقد أن القضية في نهاية المطاف تكمن في مدى توفر الإرادة لدى المسيرين وشركائهم الإجتماعيين في تسوية المطالب والحقوق . وأعتقد جازما أيضا أنه كلما كانت هناك أزمة أو صراع ، فلا بد أن بابا للحوار أغلق . وأن مساحة الشفافية تراجعت أو تقلصت . وأن الذاتية تغلبت عن المصلحة العامة أو ما يسمح به وضع المؤسسة ماليا واقتصاديا . بكلمة أبلغ وأعمق وأشمل فإن الأمر يرتبط أساسا بالكفاءة والمانجمنت . أقول كلما فتحت أبواب الحوار وأبواب الشفافية على مصراعيها تقلصت مساحة التشنج والإنسداد . النقابيون مطالبون بالتقيد بأدوارهم المطلبية المهنية بعيدا عن الزج بأنفسهم في غير ما تخوله لهم تشريعات العمل في شؤون التسيير . والمسيرون مطالبون من جانبهم بحسن الإصغاء والتفهم لمطالب وانشغالات المستخدمين . الإقرار سواء بالأخطاء أو الاستجابة للحقوق ليست ضعفا ولا يمكن بأية حال من الأحوال أن تكون ضعفا ، بل هي القوة عينها .
يجب الخروج عن المطلبية الكلاسيكية وعن الأساليب " البدائية " في التفاوض النقابي . يجب إعتماد أسلوب ومبدإ واضح : نحن شركاء . المألوف هو انعدام الثقة بين الإدارة والنقابة . ومن ثمة فإن الجلوس حول مائدة التفاوض يشبه الحوار بين طرفي حرب أو نزاع مسلح .. أو حتى جلسة لاقتسام كعكة ومكاسب ومناصب ..
هذا المألوف لم يعد مقبولا . ولا يجب أن يكون أسلوبا ولو من باب  المناورة . إن الشفافية والمصارحة  والنضج الايجابي ( الإداري والنقابي ) هو الذي يدفع إلى بلوغ مرحلة تعرف في البلدان الاسكندينافية ب " الشراكة "  .
الاتفاقية الجماعية ، أي اتفاقية جماعية هي ليست في نهاية المطاف سوى مرجعية تنظيمية تحدد حقوق وواجبات كل طرف في تلك المؤسسة . وتظل مفتوحة  لتسوية كل مستحدث عند الحاجة عن طريق اتفاق جماعي خاص .
في الختام أجدد القناعة والقول بأن على الصحافيين تغيير ما بأنفسهم من خلال الإنخراط والعمل النقابي أو بالوسائل القانونية المتعارف عليها . وأن مصيرهم بين أيديهم . نحن ندرك جيدا معاناتهم ونعلم علم اليقين ما يتعرض له بعض زملائنا من تعسف وهضم لأبسط الحقوق ... لكن أعتقد أن في اتحادهم قوتهم . لن يغير المسيرون ما بكم حتى تغيرون ما بأنفسكم . وبداية تغيير ما بأنفسكم يبدأ بالإنخراط في التنظيمات النقابية التي ترونها كفيلة بتحقيق مطالبكم وتحسين ظروفكم المهنية والإجتماعية . ماعدا ذلك فأنتم أضيع من الأيتام في مأدبة اللئام .
ع / ونوغي

متزوجون حديثا من عوينة الفول وأحياء قصديرية يطالبون بالسكن

احتج صباح أمس عدد من الشباب المتزوجين حديثا، على مستوى الأحياء القصديرية المستفيدة من الترحيل منذ سنتين أمام مقر الدائرة للمطالبة بالسكن، في حين طالب قاطنو حي 20 أوت بعوينة الفول بالتعجيل بعملية الإحصاء وتوزيع وصولات الاستفادة.
وذكر ممثلون عن شباب أحياء شعباني، الدقسي، لوناما، بأن سكناتهم القصديرية هدمت وتم ترحيل سكانها إلى المدينة الجديدة علي منجلي، في حين بقي عدد منهم دون استفادة على الرغم من تحصلهم على وصولات مسبقة منذ أزيد من سنتين. و ذكر ممثل جمعية حي عوينة الفول ، بأن السكان ظلوا طيلة سنة كاملة يتنقلون بين مصالح الدائرة و الأوبيجي، بالإضافة  إلى ديوان الوالي ومكتب «سو»، من أجل إحصاء السكان وإدراجهم ضمن برامج الترحيل في إطار القضاء على السكن الهش، إلا أن أيا من هذه الأطراف لم يتحمل مسؤوليته اتجاه أزيد من 300 عائلة، مطالبا بضرورة التسوية العاجلة.
ل/ق


ستستخدم “محشاشات” ومحلات شواء في رمضان


 انتشار أكواخ من القصب بالوحدة الجوارية 14 
تشهد الوحدة الجوارية رقم 14 بالمدينة الجديدة علي منجلي  في الفترة الأخيرة ظهور أكواخ من مادة القصب انتشرت بنقاط مختلفة أقامها مواطنون استعدادا لشهر رمضان لاستخدامها في أغراض تجارية، فيما سجل نزوح شبه جماعي من السوق الجوارية التي تم فتحها منذ أشهر.  ولاحظنا، خلال جولة بالوحدة الجوارية 14، أن عددا من الأكواخ القصبية ظهرت على مستوى نقاط مختلفة من الحي، حيث قام شباب ببنائها من أجل استغلالها ليلا في بيع الشواء وقضاء أوقات للتسلية خلال شهر رمضان، كما أوضح سكان تحدثنا إليهم، أن الأكواخ القصبية ظهرت في الآونة الأخيرة، فيما لا يزال النشاط قائما بالأكواخ الأخرى المصنوعة من الصفيح والآجر، والتي تستغل لعرض الخضر والفواكه والمواد الغذائية، فضلا عن كوخ يستعمله صاحبه كصالون للحلاقة وأكواخ لبيع مواد مختلفة. أما السوق الجواري الجديد الذي تم فتحه مؤخرا، فبدا شبه خال من الزبائن والباعة، فيما لاحظنا أن سكان الوحدة لا يزالون يقبلون على شراء حاجياتهم من الأكواخ لقربها من منازلهم، وانتشارها بمحاذاة العمارات، فضلا عن بناء البعض بجوار المحولات الكهربائية الخاصة بالعمارات، ما جعل بعضها يشبه المحلات إلى حد كبير، كما أن الظاهرة المذكورة تنتشر بالعديد من الوحدات الجوارية بعلي منجلي، ولا تقتصر على الوحدة 14 فقط. مندوب القطاع الحضري، المتضمن للوحدة الجوارية 14، أوضح بأن البلدية قامت بإحصاء أصحاب الأكواخ الذين بلغ عددهم 56 بائعا، حيث استفاد 40 منهم من مربعات تجارية بالسوق الجواري الجديد، بعد استثناء أصحاب النشاطات التي لا يمكن ممارستها بالمرفق على غرار الحلاقة، إلا أنهم هجروا المرفق بعد مدة وعادوا إلى التجارة الفوضوية داخل الأكواخ حسبه، لضعف المردودية بالسوق، بالرغم من إعفائهم من كافة التكاليف.  ونبه نفس المتحدث بأن البلدية قامت بمراسلة مصالح الأمن بشأن المشكلة، كما أوضح بأنه سيتم النظر على مستوى بلدية الخروب في الأكواخ القصبية التي يقوم الشباب ببنائها تحضيرا لشهر رمضان، خلال الأيام القليلة المقبلة، مشيرا إلى أن الوضع الأمني تحسن كثيرا بالوحدة 14، وعدة مناطق أخرى من المدينة الجديدة علي منجلي إثر الإجراءات الأمنية الأخيرة. وقد سبق لوالي قسنطينة وأن أمر منذ أشهر بإحصاء الأكواخ المستعملة لأغراض تجارية وهدمها ووجه تعليمات بغلق محلات تقع أسفل العمارات بعد أن اشتكى السكان من استخدامها لإخفاء أسلحة بيضاء و اختباء معتدين بداخلها على مستوى الوحدة الجوارية رقم 14.
سامي /ح

سكان القماص يصعدون احتجاجهم: فتح طريق لوناما بالقوة العمومية والأمن يستمع لمحتجين

اقتادت، صباح أمس، مصالح الأمن أكثر من 15 من سكان القماص، الذين صعدوا احتجاجهم بغلق عدة محاور بطريق لوناما وأحياء محاذية، فيما أفادت مصادر عن وقوع مناوشات أثناء فتح الطريق بالقوة العمومية. وحسب خلية الاتصال والعلاقات العامة بمديرية أمن ولاية قسنطينة، فإن أكثر من 15 شخصا تم اقتيادهم إلى مقر الأمن، على خلفية غلق طريق لوناما لليوم الثاني، قبل أن يقوم المحتجون بفتحه، بعد أن صعدوا احتجاجهم للمطالبة بحل مشكلة شاليهات الأميونت، حيث قاموا بغلق نقطة دوران حي القماص وطريق لوناما لليوم الثاني بإضرام النار في العجلات المطاطية وأغصان الأشجار، والطريق ألاجتنابي المحاذي له، ما تسبب في شل حركة المرور بشكل كبير على مستوى طريق الخروب، وبعض الأحياء الشرقية، كما عانى الكثير من المواطنين في الوصول إلى أماكن عملهم، فضلا عن تزامن الأمر مع امتحان مسابقة الأساتذة التي نظمتها مديرية التربية، حيث واجه بعض المشاركين صعوبات في الوصول إلى مركز الإجراء.
مصادر من المحتجين أفادت أن مصالح الأمن استعملت القوة في فتح الطريق، فيما أكد آخرون وقوع مناوشات بين المحتجين وقوات مكافحة الشغب، كما لاحظنا على مستوى طريق لوناما العشرات من قوات مكافحة الشغب، مصحوبة بشاحنة إطفاء وسيارة إسعاف تابعة للحماية المدينة، حيث انتشر  عناصر الأمن بمساحة واسعة من المكان، بينما ظل بعض السكان يتواجدون بمحاذاة الطريق، بالرغم من انتهاء غلق الطريق.  ويذكر أن سكان شاليهات الأميونت بحي القماص سبق لهم الاحتجاج عدة مرات للمطالبة بتسوية وضعيتهم، بعدما تحصلوا منذ سنة 2011 على مقررات استفادة من دعم الدولة بـ 70 مليون سنتيم، من أجل إزالة تعويض الشاليهات المكونة من مادة الأميونت ببنايات جديدة، إلا أنهم أكدوا بأن مشكلتهم ظلت قائمة منذ ذلك الحين، فيما يعد الاحتجاج الأخير لسكان الحي المذكور، الثاني خلال الشهر الجاري بعد الحريق الذي أتى على منزل أحد السكان وتسبب في بقاء عائلتين من 7 أفراد في العراء منذ حوالي شهر.                
سامي /ح

Aménagement du centre-ville de Constantine : où sont passés les feux tricolores?

Où sont passés les feux tricolores

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 25.05.15 | 10h00 1 réaction

Plus d’un mois après la réception des travaux d’aménagement du centre-ville de Constantine, à entendre par cela la partie située entre la place Colonel Amirouche (ex-La pyramide), et la place du 1er Novembre 1954 (ex-La Brèche), en passant par la place des Martyrs, de nombreux Constantinois s’interrogent avec insistance sur «la mystérieuse» disparition des feux tricolores.

Ces derniers existaient bel et bien, et étaient même fonctionnels, il y a quelques années seulement, avant d’entrer en hibernation, suite à une panne technique dans tout le réseau installé par une entreprise privée.
A en croire les déclarations du maire de Constantine, Seifedine Rihani, faites sur les ondes de la radio locale, il y a à peine quelques mois, ces feux devaient être réhabilités, suite à un rappel de l’entreprise concernée par la commune. Depuis, il n’en fut rien. Les feux sont restés éteints jusqu’au lancement des travaux de réhabilitation sur la voirie et les trottoirs du centre-ville, lancés en prévision de la manifestation culturelle de 2015.

Une fois les chantiers terminés, quel fut la surprise des automobilistes de constater la disparition de ces fameux feux, qui devaient contribuer à l’organisation d’une circulation devenue chaotique dans les lieux. «On ne s’attendait pas vraiment à pareille surprise, surtout qu’il est devenu difficile de circuler dans ces endroits durant les heures de pointe ; malgré les milliards dépensés pour donner un nouveau look au centre-ville, la suppression des feux tricolores a été une grande erreur», déplore un automobiliste.
A ce sujet un autre réplique : «Les autorités et les directions chargées de ces travaux étaient beaucoup plus préoccupées par l’installation de la statue de Benbadis que d’améliorer la fluidité de la circulation».
Ainsi, et d’un coup, l’on notera la disparition des feux implantés du côté de l’avenue Aouati Mostefa, ceux se trouvant à l’extrémité de la rue des Frères Boudermine, dans le prolongement de la rue Abane Ramdane, et deux autres implantés auparavant sur les deux côtés des Allées Benboulaïd, ainsi que ceux qui se trouvaient à l’entrée de la place des Martyrs en venant de la rue Zaâbane. «Depuis que ces feux étaient défaillants, c’est l’anarchie à la place des Martyrs où il n’y a aucune règle de priorité à respecter ; tout le monde veut passer en premier ; les policiers en service dans les lieux sont largement dépassés», affirme un sexagénaire. Le décor offert par le centre-ville d’une capitale de la culture arabe est des plus originaux. Une anarchie indescriptible que même les invités d’honneur de la ville, parmi les nationaux ou les étrangers n’ont pas manqué de soulever.
«Cela se passe devant le palais de la culture qui concentre une partie des activités de cette manifestation», ironise un passant. L’autre fait, qui n’est pas passé aussi sans commentaires, a été l’absence totale des passages pour piétons sur toutes les voies qui ont reçu une nouvelle couche de bitume. Une autre bourde à mettre sur le compte des services de la commune.                                                           
Arslan Selmane
 
 
VOS RÉACTIONS 1
L'échotier   le 25.05.15 | 13h45
 Chute
La descente aux enfers de cette ville n'est pas terminée. Il faut que rien ne reste debout avant que les imposteurs ne quittent le navire. Le boulevard de l'abîme est ouvert et on y va tranquillement. Au fond du ravin, coule le passé chatoyant de notre ville. Il est emporté vers les limbes sur les carrosses verts jadis à l'entrée du pont de Sidi M'Cid. Mon Dieu, qu'avons nous fait pour tomber si bas?

Constantine : La cité des Peupliers porte mal son nom

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.05.15 | 10h00 Réagissez


Des habitants de la cité des Peupliers, un quartier niché à flanc de montagne entre deux quartiers non moins importants que sont les Mûriers et le Chalet des Pins, n’ont eu de cesse ces dernières années de se plaindre pour attirer l’attention des autorités concernées sur la situation alarmante dans laquelle se retrouvent certains de leurs immeubles, notamment les A et C. «Depuis des années, expliquent-ils, les eaux usées, qui ne sont plus évacuées par le réseau de rejet défectueux, s’infiltrent sous les immeuble et fuient de partout».
Ces infiltrations ont même atteint des pièces du rez-de-chaussée où les traces sur les murs sont visibles, ainsi que les cages d’escaliers. Selon ces habitants, la conduite défectueuse déverse les eaux usées sous les immeubles et cela dure depuis plusieurs années. «Au mois de mars dernier, la crainte de contamination, l’aspect rebutant de la cité et les odeurs nauséabondes qui s’en dégageaient nous ont poussé à saisir pour la énième fois le délégué du secteur urbain dont dépend notre cité ainsi que directeur de l’OPGI pour solliciter leur intervention, mais rien n’a été fait et le problème persiste et ne peut que s’aggraver à l’approche de l’été», déplorent les habitants.
En plus du déversement des eaux usées et leur infiltration dans les murs d’habitation, les résidents de cette cité évoquent d’autres problèmes notamment, l’absence d’un réseau d’évacuation des eaux pluviales.
Ces derniers signalent également que le mur de soutien du bâtiment A s’est complètement effondré sous le double effet du glissement de terrain que connaît cette partie de la ville et de l’érosion des sols.
Les escaliers des immeubles qui commencent à tomber en ruine constituent une autre préoccupation pour les habitants lesquels souhaitent qu’une équipe d’experts se rende sur les lieux pour constater l’étendue des dégâts. 
F. Raoui
 

il est sculpteur sur bois à Constantine : Borhane… ou les déboires d’un artisan

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.05.15 | 10h00 2 réactions
zoom
Le quartier de Sidi Djeliss où Borhane avait un atelier

Au moment où les autorités préfèrent faire appel à des sculpteurs et artisans étrangers, les nôtres sont complètement méprisés. Mostefa Benahmed, dit Borhane, dont El watan a fait écho, à deux reprises en 2010, de sa situation en fait partie.

Ce sculpteur sur bois âgé de 48 ans, amoureux de ce matériau et de son odeur caractéristique depuis sa tendre enfance, il n’a pas pu, pour des raisons familiales, suivre des études mais sa volonté de cultiver son talent était plus grande. Il a accédé tardivement, dans les années 1980, à l’école des beaux-arts, où il a suivi un cursus durant environ 18 mois, grâce à l’aide d’un mécène, en l’occurrence le maître, Mohamed Roubache. Borhane dessinait, puis sculptait de magnifiques objets en bois, au gré de son imagination.
Il occupait avant, pour un loyer symbolique, une bicoque ancienne dans l’un des quartiers de la vieille ville de Constantine, Sidi Djeliss. C’était devenu son atelier. Pour des raisons financières Borhane quitta l’atelier et continua à s’adonner à son métier à la maison.
«J’ai participé à la  réalisation de la sculpture de la porte du palais Ahmed Bey. J’ai même effectué des travaux de décoration et de restauration de meubles anciens dans certaines maisons. Mon rêve est que je sois subventionné par l’Ansej ou aidé par les différentes directions étatiques afin que de me remette à la restauration des meubles anciens et instruments de musique, et à la création d’objets d’art sculptés, tels les coffrets à bijoux ou autres», a-t- expliqué.
Mais malheureusement et en dépit des différentes lettres adressées aux responsables, notre artisan n’a pas été pris en considération par les autorités locales, qui tentent, selon le discours officiel, de mettre en exergue le patrimoine constantinois durant l’évènement culturel de 2015, dont beaucoup de gens d’ailleurs, sans aucun talent, ont en bénéficié. «J’ai cru qu’avec l’évènement Constantine capitale de la culture arabe, les artisans constantinois auront l’opportunité de présenter leur travaux, malheureusement ce n’est pas le cas.
Les responsables algériens préfèrent faire appel à des Egyptiens, à des Marocains ou d’autres nationalités, afin de mener des travaux de sculpture sur bois pour la restauration des édifices anciens. Pourtant nous pouvons faire autant et même mieux. Nous devons lancer nos jeunes et les encourager. Ce genre de métier représente notre identité culturelle», déclare-t-il. Beaucoup d’obstacles ont jalonné le parcours de Borhane.

PAS DE DROIT AU CRÉDIT
Pour subvenir aux besoins de sa famille, au-delà de l’art (lequel ne suffit pas à couvrir les besoins chez nous) et après 35 ans d’expérience dans la sculpture, il fabrique des moules et des emporte-pièce pour la pâtisserie traditionnelle, tel Makrout et autres gâteaux. Notre artiste n’a pas pu obtenir un crédit auprès de l’agence nationale de gestion des micro crédits (ANGEM), car l’une des conditions de l’octroi de crédits est la justification de la résidence.
Hélas ! Borhane n’en dispose pas. Il est hébergé actuellement, grâce à la charité d’une famille constantinoise, dans un pied à terre à la cité Chaab Erssas. Un accueil de taille mais surmontable si les autorités daignent lui tendre la main.  

Yousra Salem

 
 
VOS RÉACTIONS 2
Loukan   le 26.05.15 | 14h35
 Non c'est écueil et non "accueil"
Je me demande si nos journalistes utilisent un peu le dictionnaire (ou une autre référence) pour rédiger leur texte.
 
ahmed25   le 26.05.15 | 12h17
 projet éligible au financement
d'après la description du journaliste ce métier devrait être aidé financièrement par l'ANSEJ ou autre: au lieu de financer n'importe on devrait commencer par soutenir d'abord les métiers comme celui-ci qui sont sont à forte valeur ajoutée ! surtour qu'il en manque terriblement !



Colère des habitants à El Gammas.

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.05.15 | 10h00 Réagissez


Une centaine de personnes, tous habitant la cité El Gammas, ont bloqué hier la RN3 et le chemin de fer, au niveau de leur quartier, en se servant de troncs d’arbres et de roues. La route a été fermée durant toute la matinée, ce qui a engendré des embouteillages monstres dans toute la ville. Les manifestants qui ont reçu pour certains, des pré-affectations pour des logements sociaux depuis un an et demi déjà, ont recouru à cette action pour protester contre les lenteurs dans leur relogement. Ce mouvement de protestation a été marqué aussi par la présence des habitants des 2400 chalets en amiante, qui réclamaient l’aide  estimée à 700 000 DA, promise par le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, lors de sa visite au mois de juillet de l’année écoulée. Une aide dont l’issue demeure toujours inconnue. Les représentants des habitants nous ont confié que c’est le mépris et les promesses non tenues des autorités qui les ont poussés à réagir de la sorte.                         

I. C. et Y. S.

Ounnas Abdelhak . Arboriculteur Une longue histoire d’amour avec le figuier

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.05.15 | 10h00 Réagissez

Parler avec Ounnas Abdelhak sur le figuier est un sujet passionnant. L’homme, qui cumule une longue expérience dans ce domaine, parle de cet arbre comme s’il s’agit d’un être cher.

 Agé de 45 ans, il est entré de plein pied dans ce monde dès l’âge de 19 ans. Il gère actuellement une propriété familiale à Béni Maouche, une commune située à 80 km de Béjaia. «Le figuier est un arbre emblématique à Béni Maouche, où on célèbre chaque année sa fête ; la culture de cet arbre est ancestrale ; et les gens vouent un grand respect pour cet arbre qu’ils continuent de cultiver avec amour et passion, vu qu’il demeure avec l’olivier une principale richesse pour la région et une source de revenu aussi», rappelle-t-il.
Secrétaire général de l’association des producteurs de la figue de la wilaya de Bejaia, il parle avec grande fierté de cette activité, dont il dit vouloir moderniser en introduisant des innovations dans la création de produits dérivés ou autres fabriqués à base de ce fruit, tout en conservant l’aspect traditionnel du métier, avec un savoir-faire développé avec les générations. Abdelhak, que nous avons rencontré à Constantine lors d’un salon organisé par l’Angem, insiste à dire que la région de Beni Maouche demeure très riche en variétés du figuier. Elle en compte une douzaine, dont certaines sont destinées au séchage et d’autres à consommer fraîches.
On citera la célèbre Thaâmriouet, Taheyout, Tagawawt, Aberkane, Aberqi, Ajandjar et Tamqerqurt. Des variétés qui seront triées après la récolte en quatre catégories : la supra ou Tufrinte, l’extra, la figue standard et la figue marchande.
La figue sèche, appelée Thazarth à Beni Maouche est très appréciée pour ses qualités nutritives. «Le travail du figuier, qui se poursuit durant toute l’année, est très pénible ;  depuis le travail du sol au printemps et en juin,  puis la taille, la caprification entamée début juin, en arrivant à la récolte vers fin aout, et enfin le séchage sur des clayettes dites Thidaknine, pour terminer par le triage et le stockage dans des chambres spéciales», notera-t-il. «Toutefois, ce travail est passionnant et demande d’être fait avec amour, c’est pour cela nous tentons de l’apprendre et le faire aimer à nous enfants, pour le préserver aussi pour les générations futures», poursuit-il. Abdelhak soutient que le travail du figuier peut être aussi source de revenus appréciables pourvu qu’on fasse preuve de persévérance et surtout d’ingéniosité.
Notre interlocuteur semble avoir trouvé la recette depuis une douzaine d’années, lorsqu’il a commencé à fabriquer toutes sortes de produits à base de la figue, à commencer par l’extrait de ce fruit, une sorte de confiture très délicieuse, mais aussi par la préparation de différentes confiseries, des tartes, et même du Bradj au figues. «On prépare même du pain, du chausson, du maqroud, et du rfiss, tous à base de figues», notera-t-il. «J’ai même inventé des boules de figues mélangées avec des fruits secs, enrobées avec du chocolat et ça été un véritable succès», conclut-il. 
Arslan Selmane
 


Salon national de la micro-activité

Engouement pour l’artisanat et les produits du terroir

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.05.15 | 10h00 Réagissez
Tous ces produits sont exposés jusqu’à la fin du mois

Depuis samedi, le palais de la culture Mohamed-Laid Al Khalifa connait une affluence importante du public constantinois curieux de découvrir les différentes expositions organisées à l’occasion du salon national de la micro-activité, initié par l’agence nationale de gestion du microcrédit (Angem), et dont le choix de la ville pour l’abriter coïncide avec la manifestation culturelle de 2015.

Un tour effectué hier matin dans les différentes ailes de ce regroupement, qui a réuni une centaine d’artisans, venus des 48 wilayas du pays, renseigne sur la richesse du patrimoine artisanal algérien, dont certaines facettes demeurent encore inconnues. «C’est une occasion qui nous a été donnée pour faire connaître nos produits, surtout que le coté commercialisation nous fait souvent défaut ; nous avons remarqué que le public s’intéresse beaucoup à l’artisanat local», déclare une participante. Le fait marquant de ce salon demeure la forte présence féminine.
Un fait que les organisateurs ont délibérément choisi de ressortir et adresser un message aux femmes au foyer, pour les inciter à s’engager dans cette voie, qui est la micro-activité, qui nécessite pas trop de moyens, mais qui peut, aussi grâce aux crédits proposés par l’Angem, assurer de l’emploi et des revenus non négligeable.
Cela dépendra de la volonté, du savoir-faire et surtout de l’ingéniosité des bénéficiaires. Outre l’attrait manifesté par le public aux produits de l’artisanat, l’aile réservée aux produits du terroir a suscité un engouement sans pareil. Cette partie du salon a regroupé des artisans de différents horizons. On y trouve la confiserie traditionnelle et la distillation de l’eau de rose de Constantine, la transformation de la figue de Beni Maouche de Bejaia, les extraits de la datte de Biskra, les confitures de fruits de Tlemcen, mais aussi les vinaigres à base de fruits, les savons fabriqués artisanalement, ainsi que les ustensiles de bois de Tizi Ouzou et de Jijel.
Toute une panoplie de produits que certains découvrent pour la première fois. «C’est la première fois que je propose des produits extraits de la figue de Beni Maouche à Bejaia et je trouve que les Constantinois qui ont gouté à ces produits l’ont bien appréciés», a révélé Ounnas Abdelhak, secrétaire général de l’association des producteurs de la figue de la wilaya de Bejaia. En somme, le salon de la micro-activité réserve de nombreuses surprises aux visiteurs. Il se poursuivra jusqu’à samedi prochain, journée de la clôture. 
Arslan Selmane
 



 
	Tous ces produits sont exposés jusqu’à la fin du mois




Session extraordinaire de l’apc de Constantine

Moudir Barka traduit en conseil de discipline

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.05.15 | 10h00 2 réactions

L’assemblée populaire communale de Constantine a tenu, hier matin, une session extraordinaire disciplinaire contre Moudir Barka, élu FLN et opposant farouche au maire.

Cette session, qui a eu lieuà huis-clos, survient après les débats houleux de la deuxième session ordinaire, tenue jeudi dernier. Comme à chaque fois, le maire et ses fidèles élus n’ont pas apprécié l’intervention de Barka et les autres opposants durant la session qui s’est transformée en un terrain de manœuvres.
Pour rappel, l’on a assisté, durant cette session, à de violents échanges d’insultes et de graves accusations entre pratiquement tous les élus présents. Suite à des accusations ouvertes contre le maire, la situation a dégénéré entre les opposants au P/APC et ses fidèles. Il a même fallu l’intervention de certains présents pour calmer les esprits.
Des sources bien informées avancent que c’est le maire en personne  qui a décidé de la tenue de cette session extraordinaire pour déchoir Barka de son statut d’élu. «Mais ce que je trouve ridicule, c’est que le maire a décidé de me traduire devant un conseil de discipline sans même me convoquer ; tout ce qu’il a fait est illégal», a déclaré hier Moudir Barka à la presse devant le siège de l’APC, alors qu’il n’a pas pu assister à cette session. Une question se pose : Barka sera-t-il «condamné par contumace» ? Pour rappel, c’est la deuxième fois que cet opposant FLN passe en conseil de discipline.
D’autre part, selon des sources de l’APC, plusieurs motifs ont été avancés par le maire pour la tenue de cette session. L’on saura ainsi que Moudir Barka est accusé de non-respect de l’assemblée, et d’avoir causé des troubles durant les différentes sessions. «Je me retrouve en conseil de discipline parce que j’ai dit toutes les vérités au maire ; il veut me faire taire rien de plus. Selon le code communal personne ne pourra me renvoyer de l’assemblée, il existe des lois à respecter ; je suis un élu tout comme lui.
Depuis trois ans, l’APC n’a rien apporté un plus pour la commune. Je demande des autorités locales d’intervenir pour dissoudre cette assemblée», a déclaré Moudir Barka au journal. Notre interlocuteur a préciséque la commune souffre de plusieurs défaillances et cela nécessite une session extraordinaire. «Mais apparemment, le maire a d’autres préoccupations que les problèmes des citoyens», dira-t-il. Nous avons tenté à maintes reprises d’assister à la session extraordinaire, mais nous avons été empêchés par les agents communaux. Ces derniers ont reçu des ordres pour ne pas autoriser la présence de la presse. Nous avons essayé aussi plusieurs fois de joindre le maire par téléphone, pour avoir plus de détails, mais en vain.
Pour rappel, aussi, Seifeddine Rihani, président de l’APC de Constantine fait l’objet de deux plaintes déposées par ses détracteurs auprès des services de police. La première concerne l’octroi de façon illégale d’un terrain communal pour la construction de 32 villas promotionnelles. La deuxième plainte est liée à un faux et usage de faux dans les P.V. de délibérations de l’assemblée.  
Yousra Salem
 
 
VOS RÉACTIONS 2
huron   le 27.05.15 | 18h06
 Décision énergique mais sombre période.
Évidemment, nous n'allons pas nous arrêter aux relations au sein du conseil municipal : jusqu'à ce jour, si notre mémoire est fidèle, rien de constructif n'en est vraiment sorti pour le bien de cette ville et de ses habitants. Dans le cas contraire, la Presse l'eût célébré et les Constantinois y auraient applaudi.
Néanmoins, par souci d'objectivité, nous devons saluer cette décision disciplinaire comme un acte ÉNERGIQUE... Que le juge puisse être amené à en apprécier
la validité relève d'un autre domaine.
Répétons-le : ce qui importe en l'occurrence, c'est l’Énergie dont ces Édiles sont capables. Habituellement, en effet, on déplore leurs défaillances.
De ces défaillances, et de pratiques douteuses qui les accompagnent parfois, résultent l'anarchie et le déclin de Constantine-Qacentina-Cirta plus de deux fois millénaire. C'est, hélas, une SOMBRE PÉRIODE de son histoire !
Cette SOMBRE PÉRIODE ne manque pas d'étonner : qu'y gagnent cette ville et ses habitants, que les Édiles en place persistent dans les travers d'une sous-administration, pour ne pas dire non-administration, avec parfois, répétons le, ces procédés douteux qui conduisent à ignorer les normes administratives et,pour faire bon poids, le bien et l'intérêt publics avec !
ÉTRANGE SOMBRE PÉRIODE !
Qui plus est : INCOMPRÉHENSIBLE SOMBRE PÉRIODE .
En effet, ne voici-t-il pas que l'exécutif de l'APC de Cherchel est suspendu (confer en Une-Actualité ce jour)!
Faut-il comprendre que, comparativement, l'APC de Constantine est en odeur de sainteté ? Et que par conséquent à Constantine tout va très bien ?
... Sauf à craindre quelque interférence avec la conjoncture générale du moment, nous conclurions par un vibrant "ça manque de rigueur !"
 
L'échotier   le 27.05.15 | 09h42
 Enormité
Cette affaire est une énormité. C'est Rihani, le maire, qui aurait dû être traduit,non pas devant le conseil de discipline, mais devant la chambre criminelle pour mise en danger de toute une ville et ses habitants. Une ville où rien ne marche, où tout dégringole, sans compter les petites magouilles entres amis. L'Algérie marche la tête à l'envers.


Centre de carrières de l’université Mentouri

«Vous avez des qualifications, nous avons les métiers»

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.05.15 | 10h00 Réagissez

Le centre de carrière de l’université des frères Mentouri de Constantine en partenariat avec la direction générale de la sûreté nationale DGSN, ont organisé hier, une journée portes ouvertes sur la police scientifique sous le thème «vous avez des qualifications, nous avons les métiers».

 Une journée dédiée aux étudiants en fin de cycle, des branches scientifiques. Le département des sciences de la nature et de la vie, a accueilli le stand de la police scientifique, qui a connu un engouement de la part des jeunes étudiants voulant connaître les modalités de recrutement. En parallèle, une série de communications a eu lieu à la salle des conférences de la faculté des sciences. «C’est une bonne initiative de ramener la police scientifique a notre rencontre, mais hélas nous ne pourrons pas assister aux conférences toute la journée car nous sommes en plein période d’examens», nous a confié Islem, étudiant en biologie, année de licence.
Des opérations variées, allant de la simple présentation des différents départements : biologie légale, toxicologie légale, et le département de chimie criminalistique et légale, à l’exercice de la médecine légale en police scientifique et les techniques biométriques pour la vérification d’identité, ont été présentées.
Dr. Benlatreche, du laboratoire régional de la police scientifique, a souligné l’importance de la médecine légale, dans la restriction des champs d’investigation et le gain de temps pour la résolution des enquêtes. Le représentant de la DGSN, a expliqué que les portes de la sûreté nationale sont toujours ouvertes aux étudiants algériens, désirant avoir d’avantage d’informations, et qui n’ont pas pu assister à cette journée.  
Ilhem Chenafi

APC de Constantine : Accusations, clashs et sanctions

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.05.15 | 10h00 Réagissez
Siège de l’assemblée communale au boulevard Zigoud...

Désormais, les affaires de la ville de Constantine ne se gèrent plus dans l’enceinte de l’APC mais dans la rue.

 A coup de déclarations, voire communiqués interposées, le maire, Seifeddine Rihani et plusieurs élus, de même obédience, le FLN s’entend, lavent publiquement leur linge sale. La dernière sortie tambour battant des locataires de l’hôtel de ville, s’est faite, jeudi dernier, lors de la deuxième session ordinaire de l’assemblée.
C’était une véritable passe d’armes entre pro et anti Rihani, combien même les deux camps y siègent sous la bannière FLN. Beaucoup de noms d’oiseaux fusèrent lors de ce rendez-vous républicain, censé ouvrir plusieurs dossiers, de forte importance pour les administrés. Mais au lieu d’entériner l’ordre du jour, c’était un débat houleux qui a pris le dessus.
Le fer a été croisé entre l’élu Moudir Barka, le maire et quelques rares élus, encore fidèles à ce dernier. L’hémicycle a failli se transformer en arène n’était l’intervention de l’assistance. La confrontation verbale a, quant à elle, jeté plusieurs pavés dans la mare.
L’élu Barka a lancé une foultitude d’accusations à l’endroit du maire, le mettant en cause dans plusieurs dossiers dont la mauvaise gestion, licenciements abusifs, falsifications….etc. Et le maire de tenter de minimiser les propos  de son adversaire en les qualifiant d’allégation et en donnant sa version à la presse.
Mais au-delà de ses échanges musclés, le mal est profond au sein du collège élu de la municipalité du vieux Rocher. Les querelles de chapelles, si elles ont été tues pendant des années, ressurgissent aujourd’hui en plein jour.
Depuis  son élection en 2012, l’auguste APC de Constantine s’est illustrée par une gestion à sens unique et unilatéral, aurions- nous appris, trois années plus tard par quelques élus frondeurs. Le maire Rihani, très proche du mouhafedh FLN de l’époque, en l’occurrence Idriss Meghraoui, a été sans illusion coopté à ce poste. Une fois la mais mise de Amar Saadani sur le vieux parti, la donne a changé. Un renversement de vapeurs s’est opéré et les proches de Abdelaziz Belkhadem seront écartés dont le mouhafedh en question.

VERS UNE IMPLOSION
Ce qui a été présenté comme étant une ascension démocratique via le suffrage universel au niveau de la troisième ville du pays est tard décriée. Les langues se sont déliées pour mettre au pilori le P/APC à cause de sa gestion des affaires publiques. El watan s’est fait l’écho de plusieurs épisodes de la vie municipale, relatés par quelques élus et étayés par des documents.
Aujourd’hui, le maire  est de plus en plus contesté au sein de son groupe à l’assemblée. Les révélations faites par ses opposants, relayées dans les colonnes d’El Watan aux fins d’éclairer l’opinion publique ont mis à nu la nature d’un système de gestion imposé. Ils déposeront à son encontre deux plaintes.
La première concerne l’octroi de façon illégale d’un terrain communal pour la construction de 32 villas promotionnelles. La seconde est liée à un faux et usage de faux dans les P.V. de délibérations de l’assemblée. Mais depuis  plusieurs semaines, ces mêmes élus qui ont réussi à lever la Chappe de plomb qui couvrait l’hôtel de ville ne veulent plus rester dans l’expectative.
Ils multiplient les déclarations, voire les actions. Le siège de la commune s’est transformé,lors de la dernière session, en véritable ring. Au lendemain, une session extraordinaire sera organisée sur les chapeaux de roues pour «corriger» l’élu frondeur. Un crime de lèse majesté dont la sanction se veut exemplaire. Sursoir le statut d’élu de Moudir Barka remettra-t-il à plat les dissensions au sein de l’assemblée communale ? Aucune certitude car l’homogénéité de façade a visiblement volé en éclat depuis le début de l’année.
Le maire est davantage isolé au sein de sa propre formation. Son ultime soutien est puisé auprès des autres partis politiques composant l’APC…mais jusqu’à quand ?
Naïma Djekhar




Le Comte de Bouderbala. comédien franco-algérien

«Je n’ai jamais cru à la politique

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.05.15 | 10h00 Réagissez

Basketteur dans les rangs de l’équipe nationale algérienne, puis devenu comédien célèbre en France, Le Comte de Bouderbala, de son vrai nom Sami Ameziane, 36 ans, originaire de Kabylie, surnommé «le roi des fous» en France, se dit content de revenir dans son pays d’origine. Invité à la 2e édition du Festival international du rire Algé’Rire Comedy, qui s’est tenu ce mois-ci, Le Comte de Bouderbala, qui a accepté de se livrer pour El Watan, revient sur son parcours et son passage à Alger.

Vous étiez donc basketteur dans l’équipe nationale algérienne…
Effectivement. J’ai même gagné des titres avec cette équipe, comme le Championnat arabe des nations en 2000 et celui organisé à Djeddah en 2005. J’avoue que j’avais quelques soucis liés à des considérations subjectives. Mon expérience en Algérie m’a permis de savoir que dans le monde du sport, ce n’est pas toujours le travail qui prime. Les connaissances et les connexions sont tout aussi importantes dans ce domaine, ce qui n’est heureusement pas le cas dans les spectacles vivants, comme le stand-up. Donc, heureux de revenir encore dans un contexte différent.  
Comment avez-vous trouvé le public algérien ?
Très chaleureux, réceptif et enthousiaste. Un bon public. Quant à l’ambiance, elle était diluée dans la salle. Nous avons eu des gens dans l’intervalle d’âge varié entre 15 ans et 75 ans. Au final, j’avoue que j’ai passé une belle soirée en présence de ma famille algérienne venue nombreuse assister au spectacle. Un moment magique pour moi.
Vous savez très bien que la société algérienne est conservatrice, mais vous avez osé quand même casser les tabous. N’avez-vous pas pensé à la réaction du public algérien ?
J’ai toujours cru que tout ce que nous pouvons se dire entre amis ou entre famille, nous pouvons aussi le raconter aux autres par le biais du rire. J’ai juste envie de rire avec les gens, car le rire est aussi ce qui nous relie les uns aux autres. Je pense qu’il faut apprendre à parler de tout. Si votre fils se drogue et que vous n’osez pas aborder le sujet avec lui car c’est tabou, cela le mènera à sa perte, car vous n’aurez rien fait pour l’en empêcher. Alors, il faut parler de tout.
Pour ceux qui vous considèrent comme humoriste engagé…
Je n’ai jamais cru à la politique. Je vous assure que vous allez attendre longtemps si vous espérez que les politiciens vont changer votre vie. Je suis assez bon public, car je traite des sujets de société qui nous touchent directement en tant qu’Algériens de France ou Français d’origine algérienne, tout dépend du contexte. C’est aussi lié à la crise identitaire et à la perception qu’ont les gens sur nous. En Algérie, nous ne sommes pas considérés comme de vrais «Algériens». En France idem, car nous ne sommes pas, pour certains, de vrais Français. Et je trouve amusant de parler de tous ces problèmes-là. Aux Etats-Unis où j’ai vécu une partie de ma vie, ce problème ne se pose plus, car là-bas la diversité est perçue comme une richesse, contrairement à l’Algérie ou à la France.
Vous avez pratiquement présenté le même spectacle que vous avez réalisé en France. Ne pensez-vous pas qu’il est plutôt destiné aux Français ?
A la base, mon spectacle était destiné aux gens qui voulaient rire. Mais comme je suis né et que j’ai grandi en France, je l’ai évidemment écrit en français en ayant le sentiment qu’il plaira aussi aux Algériens. Les Algériens n’ont pas tous le même parcours, car l’Algérie n’a jamais eu la même histoire d’une façon continuelle.
Puis, je ne me pose pas trop de questions. Je me dis : dis ce que t’as à dire et fais ce que t’as à faire. A la fin du spectacle, j’en tire les conclusions, je retravaille, et puis j’avance.
Vos prochains projets…
Il y a un deuxième spectacle qui arrive. Un DVD qui est déjà sorti. Un film en écriture et quelques projets cinématographiques sont à venir. 
Meziane Abane
 


Mila : Des clients d’Algérie-télécom sans téléphone

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.05.15 | 10h00 Réagissez

De nombreux clients d’Algérie Télécom à Mila sont coupés du reste du monde en raison de la rupture, depuis une quinzaine de jours, de la liaison téléphonique.

Des abonnés au niveau des rues Alliouche et Saighi Smail, en face de l’hôpital Tobal, déplorent, en effet,
une coupure persistante de la liaison téléphonique, et donc d’internet, depuis pratiquement deux semaines.
Selon les concernés, les câbles téléphoniques ont été sinistrés par un camionneur qui, en effectuant une manœuvre avec la benne du camion levée, avait extirpé les fils desservant une quinzaine de commerces, de bureaux de fonctionnaires libéraux et d’habitations.
Selon un gérant de KMS, «cette rupture cause de sérieux préjudices notamment aux commerçants qui utilisent le téléphone et l’internet comme produit principal de leur activité, à l’image des cybercafés et des kiosques multiservices». Notre source affirme, par ailleurs, que de nombreuses victimes de cette situation ont pris attache, à plusieurs reprises, avec l’agence Actel et demandé le rétablissement des lignes perturbées, mais leur doléance est restée sans suite. 
Kamel B.



Vers l’interdiction des chaînes TV «dogmatiques»

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.05.15 | 10h00 3 réactions

Les participants à un colloque international sur l’information religieuse ont appelé, hier à Mostaganem, l’Autorité de régulation de l’audiovisuel à élaborer des textes de loi interdisant la création de chaînes de télévision basées sur un rite ou un dogme.

Les recommandations ayant sanctionné les travaux des deux premières journées de cette rencontre ont porté également sur la création d’un cadre médiatique à même de présenter une «matière religieuse aux normes reconnues mondialement», l’activation du rôle de l’information religieuse objective et sa dotation en moyens humains et matériels permettant de renouveler et de diversifier tant sa forme que son fond.
Les participants ont demandé, en outre, aux organes de presse de «se conformer à l’éthique» et de concevoir une information religieuse «au service de la société, de son harmonie et de sa sécurité intellectuelle, prônant la tolérance et la cohabitation, loin de tout ce qui incite à la division et à l’extrémisme». La question de «la fatwa (édit) dans les médias» a été proposée comme thème de la prochaine (deuxième) édition de ce colloque.
APS
 
 
VOS RÉACTIONS 3
L'échotier   le 28.05.15 | 08h04
 Bonne initiative
Et dans ces conditions, il faut commencer par l'ENTV car sous couvert de télé généraliste, c'est un repère de dogmatiques serviles du régime. Comme le dit Anti khoroto, il faut ouvrir portes et fenêtres de cette télévision publique pour la dépoussiérer et la rendre vraiment au service du peuple et non au service du régime. Toutes les télés publiques du monde ont fait leur révolution culturelle pour se libérer des pouvoirs en place. Sauf cette vieille et poussive ENTV qui continue d'ânonner les communiqués du gouvernement en guise d'information. De l'air, de l'air, de l'air. Mais pas vicié.
 
anti khoroto   le 27.05.15 | 15h28
 ouvrez portes et fenêtres
laissez la lumière et la fraicheur entrer dans nos maisons , c'est le meilleur remèdes contre les ténèbres. la bigoterie est la pire des hypocrisie et c'est la chose la mieux partagée dans la société abreuvée des unepties de L'ENTV.
 
MAK/GPK   le 27.05.15 | 12h52
 Solution : laicité!!!!
Et oui le régime laisse faire, voit d'un bon œil quand il ne soutient pas. Ce n'est pas d'aujourd'hui il est beaucoup plus prompt à mater, ne pas tergiverser et ne pas transiger quand il s'agit d'initiatives prônant la liberté d'expression et la démocratie.

L'épisode Dzair news est éloquent, il y'a eu aussi Atlas TV à qui l'on a laissé aucune chance




Algérie Télécom victime d’un incendie criminel à Alger

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.05.15 | 16h53 Réagissez

Le réseau de téléphonie et internet subit des perturbations depuis le début de la matinée de jeudi dans l'est d'Alger suite à un "acte de sabotage" sur des équipements d'Algérie Télécom à Kouba, a-t-on appris auprès  de l'entreprise.         

Ces perturbations ont été provoquées par un "incendie provoqué au niveau  d'une chambre technique située au niveau de la commune de Kouba", a indiqué  à l'APS le directeur de la communication d'AT, Abdelmalek Touati. "Cet acte de sabotage a perturbé le réseau de téléphonie et internet  en fibre optique et en cuivre dans plusieurs quartiers de la capitale", a-t-il  ajouté. "Aussitôt alerté, les services techniques d'AT ont procédé aux travaux  de réparation en vue de rétablir le réseau", a-t-il affirmé.         

Le rétablissement progressif des services "est en cours et la situation devrait se normaliser avant la fin de la journée", assure AT.

Mercredi, le réseau de téléphonie et internet avait également subit  des perturbations dans les zones situées à l'ouest d'Alger, causées par des  opérations de maintenance et de basculement vers de nouveaux équipements destinées  à moderniser le réseau", avait indiqué AT dans un communiqué.
 
APS






Bensalah poussé vers la sortie : Ouyahia reviendra-t-il par la grande porte ?

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.05.15 | 10h00 7 réactions

Abdelkader Bensalah, secrétaire général du Rassemblement national démocratique (RND), semble résolu à quitter les commandes de son parti dans la «dignité» et sans aucune «résistance».

Pour préserver l’unité du RND, éviter d’éventuels «coups de poing» ou de se donner en spectacle, le deuxième personnage de l’Etat de par sa fonction de président du Conseil de la nation s’est inspiré de son prédécesseur Ahmed Ouyahia. Il compte démissionner de son poste de secrétaire général en s’adressant, comme l’a fait Ouyahia le 3 janvier 2013, à ses militants via une lettre détaillée motivant son départ.
Bensalah, secrétaire général du RND depuis 2013, ne participera pas, selon nos sources, à la session ordinaire du conseil national du parti qu’il a convoqué pour le 10 juin prochain. C’est l’actuel directeur de cabinet de la Présidence qui sera présent à ce conclave et c’est lui qui sera installé pour assurer l’intérim jusqu’à la tenue d’un congrès extraordinaire.
D’après un proche d’Ouyahia, les deux hommes se sont rencontrés mardi dernier dans la soirée et se sont entendus, selon toute vraisemblance, sur la marche à suivre afin de répondre positivement aux attentes de la base militante. Une base qui réclame depuis quelques mois le départ de Bensalah et le retour d’Ouyahia a la tête du RND. Bensalah disait, il y a une semaine, qu’il ne disposait pas de données complètes sur ce qui se prépare et l’état d’esprit général des cadres et des militants pour réagir clairement aux événements en cours. «Les événements se sont accélérés ces derniers jours, mais personnellement, je n’ai officiellement rien reçu de concret !
Je confirme toutefois que le parti traverse une situation particulière», avait-il déclaré, en ajoutant : «J’ai eu vent de certaines informations concernant un malaise, mais je n’ai pas encore d’élément palpable qui confirme ou démente les informations rapportées par la presse ces derniers jours.» Bensalah qui se cherchait, en fait, une sortie honorable, a fini par trouver aujourd’hui sa voie. D’autant plus qu’il ne pouvait pas tourner le dos a la crise qui couve au parti ni faire semblant d’ignorer la pétition signée par la majorité de militants exigeant son départ. Sur les 360 membres du conseil national, 304 ont signé pour le retour d’Ouyahia et le départ de Bensalah.
Des députés, au nombre de 67, réclament le retour de l’ancien secrétaire général et sur les 43 sénateurs, 34 ont signé pour le départ de Bensalah et le retour d’Ouyahia à la direction nationale. Bensalah a fini par comprendre qu’il était indésirable et, d’après certaines informations, il aurait reçu le feu vert «d’en haut» pour céder sa place. Sa lettre de démission est prête, mais il cherche juste le moment approprié pour la rendre publique. Le scénario le plus plausible, nous dit-on, est que Bensalah annoncera son retrait de la direction du parti à la veille de la tenue du conseil national.
«Nous avons préparé une motion de destitution de Bensalah que nous soumettrons pour approbation le 10 juin. Le conseil national, qui est l’instance suprême et l’organe qui décide entre deux congrès, installera Ouyahia dans ses fonctions en attendant d’aller vers un congrès extraordinaire», explique un député. Ainsi, le retour d’Ouyahia fait consensus non seulement au niveau de la base militante, mais aussi en haut lieu. Par ce retour, Ouyahia se replace sur l’échiquier politique.

 
Nabila Amir
 
 
VOS RÉACTIONS 7
samourais   le 25.05.15 | 17h02
 d'accord avec AIGLE-VERT
JE SUIS tout a fait d'accord avec l'Avis d'Aigle-Vert

il faut en finir avec le FLN , le RND , et j'ajouterais l'inutile parti MPA
 
ommarnew   le 25.05.15 | 09h15
 Demain est proche
El Hamoud Lillah que la vie n'est pas éternelle et Demain chacun de nous répondra de ce qui l'a semé. Mais Demain ce ne sera que des regrets, dés que la bougie soit éteinte ce sera le partage de l'héritage mal acquis qui ne profiera d'1 iota au défunt. Pitié, laissez l'Algérie aux martyrs
 
Toufik20   le 25.05.15 | 03h34
 Pourquoi,il n'y en a pas d'autres ?
Hormis Ouyahia ou Bensalah ,il n'y aurait aucun moustachu au RND pour relever le defi ?Pourquoi voulez vous toujours etre soumis aux memes connards que vous denoncerez plutard ?Choisissez une tete nouvelle et portez la au sommet du parti pour au moins sauver les apparences .Vous n'etes que des moutons au RND et vous ne valez pas un pet de dignite /.
 
abdelhamid52   le 24.05.15 | 21h38
 C'est des boucliers consommateurs
@ alamo: Vous avez tiré plein dans le mille. Marah walou comme beaucoup d'autres dans le RND et le FLN. Ils sont le bouclier le régime. Hors régime ces énergumènes ou pique rente ne peuvent pas rassembler une dizaine de personnes.
 
stormy   le 24.05.15 | 17h16
 moul les bus
ouyahia l homme des sales besognes,il sera bientot rapelle au gouvernement pour appliquer les restrictions et serrer la ceinture de Algeriens.Mais la difference on n est pas en 1997.la donne est differente
 
alamo   le 24.05.15 | 12h40
 RND repetita
quand le secretaire du RND, dit n'avoir rien reçu de concret officiellement ! donc ce n'est pas lui qui dirige ce parti,il a reçu l'ordre de partir comme il a reçu l'ordre de venir!!! et laisser moi rire,depuis quand "la base" d'un parti decide,elle a le "droit"d'applaudir"et de ramasser "les miettes"....de l'ecole fondamentale et l'indice du "bonheur"au volant d'un symbol' boulonné a sainte-barbe-du-Tlelat.
 
AIGLE-VERT   le 24.05.15 | 10h47
 DISSOUDRE LE RND ET AUSSI L'FLN
Si,deux partis avec un passer très sombre avec les trahisons;la corruption et les magouilles de tout genre,devraient disparaitre a jamais de la vie politique algérienne;l'histoire les jugera par la génération future et par ALLAH tout puissant pour le mal qui ont causé au peuple


RND : Abdelkader Bensalah jette l’éponge

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.05.15 | 13h48 | mis à jour le 28.05.15 | 17h20 Réagissez

zoom | © Photo Souhil B. El Watan

Abdelkader Bensalah a démissionné ce matin de son poste de secrétaire général du RND. Sa lettre de démission a été envoyée à l’ensemble des bureaux de wilayas du parti, a appris Elwatan.com auprès de Mohamed Faden, membre du secrétariat national du RND. La démission prendra effet à compter du 5 juin prochain.

 

Le retour de Ahmed Ouyahia - actuellement directeur de cabinet de la présidence de la République- à la tête du RND, a été annoncé depuis plusieurs semaines. Des sources concordantes ont affirmé que la « majorité écrasante » des membres du Conseil national de ce parti ont signé une déclaration dans laquelle ils ont demandé le départ de Bensalah. Ce dernier, président du Conseil de la nation (chambre haute du Parlement algérien), a déclaré récemment qu’il a besoin d’un "peu de temps" avant de prendre sa décision.

Ahmed Ouyahia avait été, lui aussi, poussé vers la porte en 2013. Éternel recommencement !


 
Farouk Djouadi









ــقلـم :  برياح زهرة

يـــوم :   2015-05-25

همس الكلام

غذاء الفكر في غياب القيم النقدية

غذاء الروح و حرف يغير وضعا بأكمله تلك هي المسألة التي يبحث عنها أجيال فتية، ناشئة، تخطو خطواتها الأولى على دروب الثقافة، وفي حقولها المتنوعة، وهي في مرحلة تلمس مساراتها، والتعرف على ملامح الأدب، وعوالمه، ومكوناته، وقيمه ، فلقد اكتسحت الحياة الأدبية وعلى نحو غير مسبوق منذ سنوات القرن الماضي ، موجات متتالية من كتب صادرة في حقول الشعر والقصة والرواية لا لون لها ولا طعم، حتى أن زائر المكتبات لم يعد بإمكانه تمييز عناوين الكتب الصادرة، ولا حفظ أسماء أصحابها، لفيض ما صدر منها، ولتزاحمها على الرفوف والواجهات، ولتغطيتها إعلاميا بالأخبار والمراجعات الصحافية! فهل فيض كهذا هو ظاهرة صحية تدل على ارتفاع منسوب الثقافة في بلداننا ، وازدياد أعداد الكتاب والمبدعين، أم حالة مرضيّة تشير إلى تدهور الثقافة وتراجع القيم النقدية الجادة.
الأمر الآخر، هو أن جيل القرن الماضي من الكتّاب والفنانين -مثلا- إنما ولدوا من رحم مبدعين كبار سبقوهم، فنهلوا من أعمالهم، وتربوا على القيم الإبداعية النقدية الرفيعة، معترفين بأفضال الرعيل السابق، ومتهيبين إزاء تقديم منتجهم القصصي والشعري والروائي والمسرحي، إلى أن يتم تشبّعهم بالثقافة، والتأكد من نضج مواهبهم وملكاتهم للتمكن من رفد نهر الإبداع بجدارة.
في حين أن الحادث في السنوات الأخيرة ، هو غياب القيم النقدية في الحياة الثقافية، بحيث شاعت -لا أدري من أين؟- مقولة: "قتل الأب" وتم العمل وفق "إلغاء تجنيس الأدب" وتحطيم سلطة أحرف الحاء الثلاثة: الحدث، والحبكة، والحوار، ومحو علامات الترقيم، فظهرت نصوص لا جنس لها، أبرز ما فيها، وأوحد ما يميزها كلمات مرصوفة إلى جانب كلمات!.
فتحت الأبواب، وتوزع الحق على الجميع، وتهيجت الرغبة في المطبوع، فطفق طبيب -على شهرته في مهنته- يسعى لظهور اسمه في كتاب، وعمل مهندس -على تميز فنه المعماري- على إصدار أي مطبوع، وعزَّ على المحامي -رغم براعته في المحاماة- ألا يكون من عداد الكتّاب والفنانين.
وخلف هؤلاء اندفع مديرو مؤسسات ووزراء (وحتى بعض رؤساء دول) وقد شعروا بالنقص جراء خلو مكاتبهم الفخمة من كتاب يزينها بأسمائهم والتحق بهؤلاء طلاب جامعة منحهم نيل الشهادة شعورا بالكفاءة والجدارة -فضلا عن الحق- كي ينضموا إلى كوكبة الكتاب والفنانين.
قد يقول لي البعض : ولكن حق الناس في التعبير -ومن جملته الكتابة والنشر- حق مقدس لا تجوز مصادرته أو التضييق عليه، وهذا صحيح. غير أن من الصحيح أيضا أن القراء ليسوا حقولا ومخابر لإجراء التجارب عليهم من قِبل كل من رغب أن يجرّب!
ما أرمي إليه أنه لا بد من مرجعية نقدية للقيمة الفنية ولمستوى الأداء في الأدب والفن أسوة بمرجعيات مختلف المنتجات التي تتعلق بحياة الناس. أليس لمنتج المواد الغذائية مرجعية تقوّم وتضبط وتحدد الفاسد من الصالح؟ فلِمَ في حقل النشاط الفكري والأدبي والفني، والذي يتعلق بالغذاء الروحي للناس، وببناء ثقافتهم، وبإنشاء أجيال كاملة ستتولى، فيما بعد، إدارة المؤسسات والهيئات والمراكز.. لم يصبح الحديث عن وجود مرجعية نقدية قيمية بمثابة مصادرةٍ لحق التعبير عن الرأي؟! لم يُترك الحبل، ههنا ، على الغارب ليجرب من يشاء بالناس ما يشاء؟!
إن الدعوة إلى توفر مرجعية تقويمية قيمية لا تهدف، على الإطلاق، إلى إلغاء حق التعبير أو مصادرته، بل هي من باب الحرص على ذائقة المتلقين من أن تفسد، وعلى ذائقة الناشئة منهم من أن تنمو على الاستسهال والهشاشة فتسعى، بدورها، لأن تزيد من حالة التخريب للثقافة والإبداع.
إن أسوأ ما يمكن أن نسلكه في الحياة الثقافية بعامة هو أن نطلق يد الردَاءة والهشاشة من دون ضوابط، ونركن مطمئنين إلى مقولة "البقاء للأصلح" في فرز الغث من السمين، لأن وضع الصالح حينئذ، سيكون أشبه بوضع إبرة ذهبية في غمار من القش الفارغ!



بــقلـم :  فايزة .ش/ بكاي .ع
يـــوم :   2015-05-28
أمين الزاوي يوقع روايته " الملكة " بتلمسان ويصرح :
الكتابة باللغتين تفتح باب الحوار أمام ا لقارئ
المصور :
مبيعات الرواية تقدر ب480 أورو بفرنسا


تحدث الروائي الدكتور " أمين الزاوي"  ابن منطقة " مسيردة " بتلمسان عشية أول أمس بالقاعة الصغرى "العربي  بن صاري " لقصر الثقافة عن تجربته الروائية بحضور ثلة من المثقفين و قرائه الأخيار على هامش عرضه لرواية "الملكة"، حيث ركز الكاتب على أربعة محاور  دوّن بها  رواياته الـ 20 بالكتابة المزدوجة  للغتين الفرنسية و العربية ، و تمخض عنها 10 كتب بلغة الضاد و نفس العدد بنظيرتها اللاتينية ،  و التي سردها  بدون عقدة لمدة 25 عاما  ،  مشيرا أن مسألة الكتابة باللغتين  تفتح باب الحوار  للقارئ لأنه يجد نفسه يستلهم الأقوال من الكتابة  بشجاعة  في أي مواضيع كانت توجهاتها  ، و خاصة بالعربية التي تعدّ روح البناء اللغوي في الرواية  و عمق الإبداع في  الوجود الجزائري ، ضاربا المثال بالرواية السودانية لـ " الطيب صالح " الذي اشتهرت أدبياته عبر العالم بنسبة 70 بالمائة  بفعل رواج حكاياته باللهجة السودانية ، و خير دليل رواية " موسم الهجرة إلى الشمال" ، مردفا أن مشكل الرواية  ليس سياسي بل جمالي وحضاري ،  لهذا على  الكتابة الفنية أن تتلاقى باللغتين العربية و الفرنسية .

وقد اعتبر " الزاوي"  نفسه الوحيد  في السرد الثنائي عكس جيل " أسيا جبار " و "مالك حداد" و "محمد ديب"،  رغم أنه  التقى به في الثاني من ماي سنة 1995 بالمركز الثقافي ، و تجاذب معه أطراف الحديث المتعلق بلغة الرواية  و قرأ لبعض الكتاب الفرنسيين و الماركيين على سبيل الذكر "غوركي"  و" ديكانتزي" إلا أنه اختار "الدربين " لسرد النصوص المستقلة لعلاقته الذاتية الداخلية التي يتسنى فيها الشجاعة لإعادة النظر في  تقييمها خاصة الجيل الجديد المتفتح على نشاطات الدنيا ،  أما اللغة  الفرنسية بالجزائر ليست مثقفة بها  و لدينا على حد قوله القلة القليلة التي تقرأ  الكتب  بذات اللغة بإعتبار الجزائري  يرتكز على  الثقافة  عامة  لهذه الأخيرة ، وهو اختلاف كبير بين القارئين للعربية و الفرنسية ، و التي تجعل الروائي يواجه مشكلا مع القارئ الذي يتجاوب مع النص الأدبي الطاغي عليه رموز  الخيال و الكذب ، و هذا ما عايشه بولاية سيدي بلعباس  في العشرية الماضية حين حرقت كتبه بوسط المدينة لأنه تحدث عن " السماء الثامنة "  و قيل عنه كافر ، وكل هذا عائد لعدم فهم معنى الرواية من قبل القراء ، لذا فإن المزاوجة بين اللغتين  تحقق نوعا من التوازن الثقافي و الشخصي للقارئ ، هذا ما ألتمسه حين  درّس بفرنسا و بروكسل و المشرق العربي ، خصوصا و أن الرواية هي كيفية اختصار الحياة " .

 كما  أشار أيضا الروائي الجزائري إلى غياب سوق الكتاب بالجزائر مقارنة بما تعرفه فرنسا من جانب مبيعات الرواية التي تحقق فيها 480 مليون أورو من عائداتها، أما الرواية الجزائرية على مستوى هذا البلد الأوروبي فإنها تجني رقم أعمال مغري كون الكاتب يقرأ النص لكن ما يحيط حوله يتعلق بالسوق التجاري للرواية قائلا " نحن مجتمع ثقافي سياسي و أخلاقي ، و الأديب عليه الاعتراف بذلك ، إذا ما أكدت  على أن الكاتب يتقدم بالجمال ، فحذاري من مسألة الانسلاخ  لأن اللغة  لا تعيش في الكتب بل بالحياة اليومية  و العربية إذا لم تستفيد من الدارجة(العامية) تفقد قيمتها  .

وما نلفت إليه الانتباه أن الروائي الدكتور الزاوي أثنى على مسيرته العلمية بثانوية " بن زرجب " و نظامها الداخلي  بتلمسان و التي أقحمها كمؤسسة مع بعض الشخصيات  في رواياته  التي بيع منها عشرات النسخ بما فيها" الملكة" التي قال في منوالها الكاتب أنها عُرضت في شكل مسرحية من لدن الفنان مراد سنوسي " و آخر اليهود" و غرفة العذراء " ، كما  تطرق الزاوي  في ذات المناقشة  لحرية الإبداع  والحراك الأدبي  بالعربية  و موضوع المرأة كقضية أساسية كون المجتمعات لا تظهر إلا  بوجود عنصرها الذي تتقدم به  ، وبخصوص سؤال بعد المتدخلين في النقاش حول التجارة التي صارت تميز الشأن الثقافي و الأدبي بالجزائري أين رد " زاوي"  بكل صراحة، نعم الرواية هي  اقتصاد مالي واستثمار كبير في فرنسا ، حيث  بلغت عائدات بيع الروايات ب480مليون أورو سنويا ، وهو لا يخفي  أن هدفه أدبي وتجاري  في  نفس  الوقت من خلال كتاباته التي صارت منشورة عبر أقطاب العالم العربي و الأجنبي ، ومن جهة أخرى طرح لزاوي سؤال من طرف أحد الصحفيين بتلمسان حول الأعمال  الروائية التي قام بتجسيدها وتم استغلالها واقتباسها في مشاريع سينمائية و مسرحية حيث  أكد زاوي أن  3من رواياته قد استغلت في هدا الشأن و ذكر أن رواية الثلاثة هم "الملكة" "مائدة الكذب"  "نوم ميموزا".








بــقلـم :  قايدعمر هواري
يـــوم :   2015-05-28
وفاة حميدي سعيد مؤسس عرائس "القراقوز" بـ"أفينيون" الفرنسية
عائلة الفقيد تناشد وزارتي الثقافة والمجاهدين بالتدخل لاستلام الجثة
شقيقه عمي   الهواري يؤكد أن المرحوم أوصى بدفنه في مدينة وهران


ناشدت عائلة الفنان وأب عرائس القراقوز في الجزائر، المرحوم "حميدي سعيد " الذي وافته المنية الأحد الماضي (24 ماي الجاري) السلطات الوصية ولاسيما وزارتي الثقافة والمجاهدين، للتدخل لدى مصالح قنصلية الجزائر في "أفينيون" الفرنسية من أجل تسهيل عملية تسليم جثة الفقيد حميدي عيسى.
وأكد لنا شقيقه الأكبر " حميدي الهواري" الذي زارنا أمس بمقر "الجمهورية"، أن شقيقه البالغ من العمر 77 عاما توفي يوم الأحد المنصرم، بعد معاناة طويلة من مرض العضال، ولكنه ولحد كتابة هذه الأسطر، لم تستطع عائلته القاطنة بوهران، استلام جثته الموجودة حاليا بمصلحة حفظ الجثث بأحد مستشفيات مدينة "أفينيون"، وهذا بسبب عجز أسرته القاطنة معه في فرنسا على استخراج وثيقة التصريح بالدفن خارج الوطن، نظرا لارتفاع تكاليف الدفن الباهظة والمقدرة بـ3800 أورو، وروى عمي الهواري لنا، كيف أن أخاه المرحوم سعيد أفنى حياته في خدمة الوطن كمجاهد ومناضل في صفوف جبهة التحرير الوطني أيام الاستدمار الفرنسي البغيض، ثم في المجال الفني باعتباره أحد مؤسسي ما يعرف بعرائس "القراقوز".
وأضاف محدثنا أنه تلقى وعدا من قبل أحد مسؤولي المجلس الشعبي البلدي لوهران، بتسهيل إجراءات الدفن بمقبرة عين البيضاء، مباشرة بعد تحويل جثته إلى أرض الوطن، لاسيما وأن شقيقه أوصاه قبل وفاته بضرورة دفنه بالمدينة التي ولد وترعرع فيها بل وأفنى معظم حياته بين أحضانها... صراحة كان السيد حميدي الهواري وهو يرد على أسئلتنا في حالة نفسية صعبة ويرثى لها، حيث أنه كان في كل مرة يستسمحنا بقطع الحوار معنا حتى يتصل بابنه لمعرفة جديد أخبار شقيقه الذي يوجد اليوم في أحد مستشفيات "أفينيون" الفرنسية، لا يعرف كيف يحل شفرة استلام جثة أخيه حميدي سعيد، موضحا لنا أنه وبعد مرور قرابة الأسبوع على وفاته لم يجد من طريقة أو حل تمكنه من إخراج شقيقه الأصغر من غياهب مصلحة حفظ الجثث؟ ولا حتى من أين يجلب تكاليف التصريح بالدفن المرتفعة؟ وهل ستتمكن جمعية التكفل بالموتى المسلمين في مدينة "أفينيون" من جمع هذا المبلغ الباهظ، خصوصا بعدما وعدت أبناءه بجمعه في أسرع وقت ممكن لتسليم جثته إلى أسرته؟...
حالة نفسية مزرية وسيئة
هكذا إذن كانت حالة شقيقه عمي" الهواري في " وضعية أقل ما يقال عنها إنها متأزمة سيئة وحرجة، حيث عاد ليؤكد لنا أن أخاه حميدي سعيد (من مواليد 1937 بوهران) يمثل أحد مؤسسي مسرح "عرائس القراقوز" سنة 1963، مضيفا أن مساره الفني لم يكن هادئا وطبيعيا بالنظر للظروف التي عايشتها بلادنا خلال ثورة التحرير المظفرة، حيث أن هذه الأحداث والوقائع التاريخية الهامة ساهمت في تكوين شخصيته الفنية، بدءا بدراسته في مدرسة الفلاح التي تلقى فيها أبسط أبجديات الوطنية، ونضاله الطويل في صفوف جبهة التحرير الوطني إلى غاية الاستقلال في 1962، مشددا أن كل هذه التضحيات لم تثنه عن ممارسة نشاطه المسرحي بمساهمته في تأسيس فرقة "النجاح" سنة 1956، المشاركة في عدة دورات تكوينية أهمها تلك التي أشرف عليها الفرنسي هنري كوردو وبوغلان،  وقيامه بجولة مسرحية عبر الوطن من 1959 إلى 1962، فضلا عن مشاركته في مهرجان "كلوي دوسو" بفرنسا سنة 1962.
إن حكاية المرحوم حميدي مع "عرائس قراقوز" كانت بمثابة تحقيق حلم الطفولة، حيث احتفظ الفقيد في مخيلته بتلك الصور الجميلة عن فرقة أصحاب البارود، العيساوة وشعراء الملحون وشيوخ أغنية البدوي، الذين كانت تعج بهم ساحة الطحطاحة بالمدينة الجديدة، دون أن ننسى استحضاره الصور الجميلة والقصائد اليدوية وصنع عرائس من بقايا أدوات وأقمشة غير صالحة، لتحولها أنامله إلى عروض تستهوي أنظار الأطفال وحتى الكبار.
كما أنه كان من الأوائل الذين شاركوا في حصة "الحديقة الساحرة" مع عدد من رفقاء دربه الفاعلين في الساحة الفنية، وقادته هذه التجربة إلى تمثيل الجزائر في مهرجان عالمي للقراقوز بـ"شارل فيل ميزيار" بفرنسا عام 1972، وبعد احتكاكه بعمالقة الفن غادر إلى فرنسا ليشتغل كمخرج وممثل مسرحي، وكشف لنا عمي الهواري في الأخير أن شقيقه كان يفتخر دائما بتصدر صورة مسرحيته "مسحوق الذكاء لكاتب ياسين" صفحات المسرح الشعبي العربي في المجلد العالمي عام 1975، وأنه يرجع له الفضل في تأسيس بالي للرقص التقليدي تحت راية جمعية "نايلي" وجوق الموسيقى الأندلسية بمدينة مونبلييه، فضلا عن مشاركته في مهرجان "أفينيون" بعرض للشعر العربي والمشرقي بعنوان "حدائق الشرق" وعدة مشاركات أخرى كسنة الجزائر في فرنسا عام 2003، مبرزا لنا أن الفقيد كان حلمه تكوين فرقة محترفة لعرائس "القراقوز" وهذا حتى يسهم في ترقية الفن المسرحي لفائدة أطفال الجزائر.




شدد والي وهران عبد الغني زعلان خلال فعاليات اليوم الدراسي الذي نظمه المجلس الشعبي الولائي أمس بمقر ولاية وهران على ضرورة تكاثف الجهود من أجل وضع حد لزحف البنايات الفوضوية بالولاية التي أضحت تشوه المظهر الحضري للمجمعات السكنية ، لا سيما ما تعلق بالقصدير الذي استفحل خلال السنوات الفارطة نتيجة تواطؤ بعض  المسؤولين ، و أكد على ضرورة بذل المزيد من الجهود من مختلف الفاعلين و حتى الجمعيات التي يجب أن تلعب دورها في التحسيس و التوعية ،و أوضح المسؤول بأنه يتم كل أسبوع الامضاء على تسخيرات لهدم البنايات الفوضوية خاصة تلك التي أنشئت مؤخرا و كذا تلك التي هي مجرد هياكل   لتطويق هذه الظاهرة ،علما أن مصالح الولاية قامت حسب عبد الغني زعلان باسترجاع أوعية عقارية هامة من خلال عمليات الترحيل ذات الأولوية  التي مست بعض المناطق التي اكتسحها البناء الفوضوي غضون السنوات الماضية على غرار باب الحمراء و الديانسي بحي الصنوبر و حي النخيل و غيرها من المناطق حيث ستستغل تلك الفضاءات في انجاز مرافق عمومية هامة أو سياحية نظرا لقيمتها الحضرية و يرتقب أن تسترجع اوعية أخرى خلال الأيام القادمة على غرار المساحة الأرضية المتواجدة بمنعرج منطقة عين البيضاء وبحي سيدي البشير و هذا بعد ترحيل سكانها ، الى جانب ذلك أشار إلى أن البناء الفوضوي لا يقتصر فقط على القصدير و إنما يتعدى ذلك إلى البنايات التي أنجزت بدون رخص و كذا إلى البزنسة في بعض المستثمرات الفلاحية و التي يجب أن تؤخذ بدورها بعين الاعتبار، و صرح  الوالي إلى أنه موازة مع العمل على الحد من البناء الفوضوي سطرت ولاية وهران أيضا استراتيجية خاصة للقضاء على البناء الهش الذي أصبح يشكل خطرا على قاطنيه لا لاسيما و أن مصالح الخبرة التقنية أحصت 4 آلاف بناية قديمة مدرجة في الخانة الحمراء و لا يمكن ترميمه  مما استدعى أدراجها ضمن عمليات الترحيل التي انطلقت السنة الفارطة و مست  مختلف القطاعات الحضرية و حتى تلك المتواجدة بالبلديات المجاورة أين تم ترحيل 5001 عائلة إلى سكنات جديدة اجتماعية لائقة و من المنتظر أن تتواصل العملية قريبا و تشمل نسبة كبيرة من البنايات الهشة بدائرة وهران و يأتي هذا في انتظار أن تتواصل عمليات الترحيل مع استلام المشاريع التي هي قيد الانجاز و التي قدرت ب 108 ألف وحدة سكنية في مختلف الصيغ من بينها أكثر من 57 ألف وحدة مدرجة في صيغة الاجتماعي الايجاري  . 
و من جهته أكد رئيس المجلس الشعبي الولائي كازي ثاني عبد الحق على  مضاعفة الجهود من أجل وضع حد للبنايات الفوضوية التي أنجزت بطرق غير قانونية فوق أراض هي ملك للدولة و نوه إلى أن عددها تضاعف بعدما قدر غضون سنة 2007 ب 9800 بناية إلى 3 أضعاف و هو ما يتم الوقوف عليه يوميا من خلال الخرجات الميدانية ، الأمر الذي جعل المجلس الشعبي الولائي و الولاية تعكفان على تنظيم هذا اليوم الدراسي للخروج بسبل و آليات الحد من القصدير و اتخاذ اجراءات ردعية للحد من الظاهرة.
 اضافة الى ذلك دعا الممثل الجهوي لهيئات المرقيين العقاريين الى 	ضرورة تفعيل المراسيم لانجاز أي مشروع و هذا بالتعرف على الوضعية القانونية للأراضي التي  عرفت توسع للأملاك الخاصة بها .  
للإشارة فقد عرف اللقاء حضور رؤساء الدوائر و البلديات و منتخبي المجلس الشعبي الولائي  و اعضاء من الهيئة التنفيذية المصالح الامنية و القضائية و تم خلاله تنصيب ورشتين احداهما قانونية و الاخرى تقنية .  



تحميل

رقصة لويزة حنون

11542

قراءة

  23:04-1 مايو 2015


مسعودة بوطلعة

+ع  -ع
متعلقات
 الجزائر.. سرطانات متعددة
 متى عاصفة القضاء على الجهل؟
 كذبة الهوية العربية
 الجزائر.. دولة بـ “بلاش”
 لويزة حنون وبالونات التوريث
من موروثنا الشعبي بالشرق الجزائري، كان جدي، رحمة الله عليه، يقول إن الرجل إذا أراد أن يخطب امرأة، فعليه أن يراقبها ترقص أو تمشي، إن كانت تجر ثوبها فهي ابنة خير، تجر الخير معها، وإن كان ثوبها يذهب يمينا وشمالا، فهي تشتّت الرزق والعائلة. سألته في براءة، والمرأة التي تدور يا جدي ماذا عنها؟ قال تلك لا يستفيد من خيرها، إلا أهلها ومن يدور في فلكها.. من يومها وأنا أراقب الناس ترقص رجالا ونساء.
لا أتذكر عن الأمين العام لحزب العمال، لويزة حنون، في مسألة علاقتها بالثقافة، وطيلة 10 سنوات من تغطيتي للنشاط الثقافي في كل التظاهرات، إلا تلك الرقصة التي أدتها يوما مع الوزيرة السابقة خليدة تومي، ولاتزال راسخة في ذهني، يومها علقت على تلك الرقصة، إن لم تخن الذاكرة، بهذه العبارة ”لويزة حنون تجيد الرقص، كما أجادت الرقص السياسي”.
نادرا ما ترى لويزة حنون في نشاط ثقافي، حتى في معرض الكتاب ولا في أي مهرجان سينمائي، ولا أذكر لويزة حنون إلا في ذلك اليوم 8 مارس 2008، وقد خصّصت وزارة الثقافة حفلا للنساء فقط بمناسبة عيد المرأة، ورقصت يومها الوزيرة السابقة خليدة تومي رفقة الأمين العام لحزب العمال، لويزة حنون، و”برّْدت قلبها بالشطيح”. وبعيدا عن الاتهامات التي تكيلها حنون لوزيرة الثقافة الحالية نادية لعبيدي يبدو أنها لا تجيد الرقص على نفس الوتر و”الرَنَّة” على رأي عثمان عريوات، وربما هذا هو السبب الرئيس في خلافات لويزة حنون واتهامها لوزيرة الثقافة الحالية.
من المهم جدا أن تتفق مع شخص في الرقص، وصدقوني إن أكثر العلاقات ترابطا تبدو من خلال رقصة شخصين مع بعض، الرقص هو تناغم فكري وثقافي وإيديولوجي ومصلحي وعقائدي وجهوي وعشائري وغير ذلك، رغم أنه للأمانة لويزة حنون تجيد الرقص أفضل بكثير من خليدة تومي التي كانت تفتح يديها وتدور وتدور، أما لويزة حنون، فكانت ترقص بشكل تحرك كل ما يدور حولها، وربما لهذا السبب تتفق مع خليدة تومي التي تفتح يديها وتبسطهما عند الرقص، ربما لعبيدي تشمر عن ثوبها في رقصها، وربما لا تجيد الرقص أصلا، وهذا ما أقلق حنون، فرقص المسؤولين له علاقة قوية بطريقة تسييرهم للقطاعات أو المسؤوليات التي يتولونها.
بعيدا عن رقصة لويزة حنون وخليدة تومي، لم أسمع طيلة 12 سنة من تولي خليدة تومي حقيبة الثقافة، انتقادا تقدم به حزب العمال، سواء في المشاريع المقترحة أو الميزانيات أو التظاهرات الثقافية، وخاصة الأمينة العامة بدورها التي لم تتحدث يوما عن ذلك، فمن غير المعقول أن نطعن شخصا رقصنا معه على نفس النغمة والوتر في الظهر، منطقي جدا.. وبعيدا عن هذه الرقصة التاريخية، لم أسمع لويزة حنون تتحدث عن الفساد في قطاع خليدة تومي، رغم ما كان يتردد في الصالونات والدوائر وبين النخب، كالأموال التي بذرت في المهرجان الثقافي الإفريقي ولم تستفد منه الجزائر شيئا، ورغم أن أغلب المشاريع التي كان من المفروض أن تنجز في عاصمة الثقافة العربية 2007 لم تر النور، من بينها مشروع فيلم الأمير عبد القادر الذي تلاعبت بمصيره الوزارة ولم يتم، وكذلك مشروع المكتبة اللاتينو ـ أمريكية، وأيضا قاعة العروض الضخمة التي كان من المفترض أن يتم بناؤها موازاة مع أوبرا الجزائر التي أهدتها لنا دولة الصين ”كثر خيرها”.
نعم، بعيدا عن تلك الرقصة التاريخية، يبدو أن لويزة حنون تحبذ الرقص على كل الحبال، وكما يقول المثل ”نلعب أو نحرم”. وبعيدا عن رقصة حنون الحالية حول الفساد الذي لم تره عندما كان الوزير الأول سلال يصرخ في الحملة الانتخابية للعهدة الرابعة ”تزوجوا بأموال لونساج كاين الدراهم”، ولم تسأله وقتها من أين ورث ”الدراهم” التي يتحدث عنها، لكن لويزة حنون لم تتكلم عن الفساد ولم تتكلم عن أي شيء، وهي التي كانت ترقص على أنغام العهدة الرابعة والرئيس الحالي الذي تطالبه بمحاسبة وزراء هو من اختارهم لـ”خدمة برنامجه؟؟”.
جميل أن نتحدث عن الفساد، لكن أتمنى أن نتحدث عن كل الفساد وكل الفاسدين، وأن يرقص الجميع في العرس، وإلا فلا داعي لإطلاق البارود في الهواء. لم يفعل شيء هذا البارود، سوى الإعلان عن بداية الرقص، وأحرق في طريقه الكتاب الذي كان ينتظر أن يرى النور قانونه، وأن نستبشر خيرا على الأقل في هذا الجانب.. استمروا سنرقص كثيرا على ما يبدو الأيام القادمة.
 0  0 Google +0  0  0
عدد قراءات اليوم: 6
4.0☆

   



مساحة المشاركة من القراء  0  0 Google +0  0  0



 تحديث

tom
14:57 - 7 مايو 2015
louisa sait jouer la comedie c ^pour cela qu,elle est sur la scene
اضفة رد
abou
15:22 - 5 مايو 2015
أستادة مسعودة بحق يعجبني أسلوبك الراقي وتحليلك المبدع. شكرا على نور قلمك.
اضفة رد
zino
12:31 - 5 مايو 2015
اصبتي كلام رائع يعري ويسقط اقنعت المنافقين اعتقد ان السيد لويزة حنون انما بشطحاتها هاته تريد ان تسترجع عدؤيتها الشعبية التي فقدتها عندما تحولت من متؤشحة لمديرة حملة بوتفليقة في الرئسيات الاخيرة وصارت تعض كل معارض للنظام من بن فليس لمقري حتى انها هاجة سكان عن صالح ويبدو انها ايقنت ان النظام استعملها فقط مثل منشفة طاولة لا كثرولم تاخذ اكثر من 25 مقعد في البرلمان كالعادة
اضفة رد
abdou
8:53 - 5 مايو 2015
c est un aricle qui m a vraiment plu dans la facon o le probleme a ete pose j ai aime le syndrome de la danse merci c est tres joli
اضفة رد
salim
8:45 - 5 مايو 2015
أسلوب جميل في كتابتك لهذا المقال....و لا يخلوا من الكذب...فكل شيء واقع و صحيح
اضفة رد
Abdelkader
5:12 - 5 مايو 2015
Madame boutlaa vous êtes au courant de l arrêt de l émission de votre confrère sur une chaîne télé c est ça le journalisme et encore une fois c est les investigations de journalistes étranger et sur un coup de file l émission s arrête.madame boutlaa on a beaucoup de chemin à faire .
اضفة رد
Abdelkader
5:8 - 5 مايو 2015
Il faut que vous allez au bout de l enquête sur ce qu elle dit cette date et nous éclairer sur cette histoire c est ça le rôle d un journaliste mais on sait que vous n avez pas les moyens de le faire ,il ya tellement de scandales que vous ne savez pas ou tourner la tête .si non le journaliste chez nous est la pour nous décrire une chose ou une situation mais sans rentrer dans les investigations ni les détails et ça c est dommageable.
اضفة رد
jair57
9:38 - 4 مايو 2015
كل الوزراء و الولاة يتمشاوا و يقولو رانا نطبق فى برنامج فخامة الرائيس و بس بمعنى أن كل ما يجرى فى الساحة من فساد و سرقة و بيع الخمور هو من برنامج الرائيس
اضفة رد
jair57
9:33 - 4 مايو 2015
عين الصواب هد البلد مند مجئء هد الحاكم حلت يدها أل للرقاصين و الرقصات و أنا أدن أن لويزة حنون من كثرة الرقص و الدوران ودرت التجهات elle elle a perdu le sens de l'orientation .
اضفة رد
nassima
13:33 - 4 مايو 2015
عذرا سيدتي ايعتبر هذا تحليل موضوعي لصحفية مثلك ام انكم استبحتم انتم ايضا عقول الجزائريين لماذا الفاعع عن الوزيرة والاستهزاء بلويزة حنون عوضا عن تقصي الحقائق ودعمها في المطالبة بتحقيق لتنويرنا بالحقيقة مع اننا متاكين ان الحقيقة لايسمح لها بالظهور في فرنسا اقيلت موظفة في احدى الوزارات لانها بذرت المال العام بمقدار 40 الف اورو عى السيارة التي تستعملها وهذا بفضل الصحافة وعندنا الاف المليار تنهب والشعب يموت جوعا و حتى اصبح يتصدق على بعضه البعض ويتصدق عليه السعودي والتونسي وانتم كصحفيين لاتنشطون الاايام الاتنخابات كالمترشحيتن ولايعجبكم الحال عندما يطالب احد في التحقيق المال العام يجب ان تكوني موضوعية اليس هذا هوواجبك
اضفة رد
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/14704/%D8%B1%D9%82%D8%B5%D8%A9-%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%B2%D8%A9-%D8%AD%D9%86%D9%88%D9%86/#sthash.dtDXdKhk.dpuf

الجزائر.. سرطانات متعددة

6059

قراءة

  19:25-16 مايو 2015


مسعودة بوطلعة

+ع  -ع
متعلقات
 رقصة لويزة حنون
 متى عاصفة القضاء على الجهل؟
 كذبة الهوية العربية
 الجزائر.. دولة بـ “بلاش”
 لويزة حنون وبالونات التوريث
أخبرني صديق زار الصين في إطار عمل، أن أحد رجال الأعمال الصينيين قال له بصريح العبارة “يا أخي ما بكم.. لم أر شعبا يكره بعضه مثل الشعب الجزائري؟”.
وأضاف: “يأتيني المستورد الجزائري (وهنا لا نعمم) فأقدم له السلع من النوعية الجيدة (الأولى)، فيطلب مني أن يأخذ أرخص السلع، مهما كانت ليبيعها في الجزائر، والغريب أنني أجده يبيعها بنفس سعر السلعة ذات الجودة العالية من الدرجة الأولى”.
يستشهد دكتور آخر في حصة تلفزيونية، بأن هناك فلاحين يستعملون الأسمدة بإفراط، حتى تزيد المنتجات الفلاحية حجما ويزيد وزنها، رغم علمهم بأنها تسبب السرطان.
مخيفة جدا تلك الأرقام التي تتحدث عن عدد مرضى السرطان في الجزائر حفظكم الله. مرض ينخر جسد الجزائريين كبارا وأطفالا.. ولا حل في الأفق، ليس من ناحية الدواء والتكفل الصحي بالمرضى، الذي أصبح ظاهرا للعيان أن الدولة عاجزة عن ذلك. لكن أيضا من ناحية الوقاية أولا، فالمرض الذي انتشر كالوباء له أسبابه ومسبباته، ويلزمه قرارات نابعة من قناعات وإجراءات تنتج عن حكومة حقيقية تهتم بمشاكل الشعب وانشغالاتهم وليست حكومة حملات تخديرية، تزيد من الوضع تعفنا.. يلزمه نظام يضع صحة المواطن من أولوياته، أكثر من الاهتمام بمشاكل المعارضة والموالاة.. السرطان ينخر جسد الشعب ولا شيء لمواجهته، مجرد أرقام تقدم وتحذيرات من المستقبل، لا مخابر تنجز، ولا دراسات وأبحاث في هذا المجال ولو من مخابر أجنبية ندفع لها إن تطلّب الأمر. لا يمكن أن نبقى نصرف الملايير كل عام بينما تزداد قائمة ضحايا المرض طولا، ونخسر المئات بل الآلاف من الجزائريين سنويا، وربما من خيرة أبناء الوطن، فالخسارة مضاعفة، فالأمم تخسر على بناء إنسان أكثر مما تخسره على بناء مصنع، إنسان منذ أن يكون طفلا إلى أن يكبر، يستهلك من الجهد والأموال ما يستهلك، وتأمل الأمة بعد ذلك أن تستفيد منه وأن يقدم إضافات للمجتمع، ليأتي المرض فيأخذه بسرعة البرق، بل ويضيف على المجتمع أعباء أخرى ومآسي اجتماعية أخرى.
السرطان ينخر جسد الشعب، ولا دراسات وقائية لتوقف هذا الزحف.. إن المرض يستلزم وضع خطة استعجالية، وهذا لا يتوقف فقد على مخابر لصناعة الأدوية، بل مخابر لدراسة الأسباب الحقيقية وراء تفشي هذا المرض في المجتمع الجزائري، خاصة في الـ20 سنة الأخيرة، دراسات تتعرض إلى معرفة ماذا يأكل الجزائري سواء الأغذية المنتجة أو تلك المستوردة؟ ماذا يشرب؟ هل كل المياه صالحة؟ ماذا يلبس؟ ما هي الأدوية التي يستعملها؟ خطط الوقاية من الأمراض المعدية في المستشفيات؟ إن إجراء دراسة من هذا القبيل من قبل خبراء صحة تضع أمامنا الأسباب الكثيرة لانتشار المرض، ومن خلالها يمكن أن نضع القوانين ونتخذ الإجراءات اللازمة للوقاية منه.
سرطان ينخر جسد الجزائر، لم يأت من فراغ، بل بسبب سرطانات أخرى، ففي المجتمع هناك سرطان أفظع وأخطر، سرطان موت الإنسان فينا. فالأرقام مخيفة عن المواد المسرطنة التي يستعملها الجزائري، والأكل الفاسد والمضر والمنتهي الصلاحية والمواد والألبسة التي تسبب السرطان، إضافة إلى الأسمدة التي تستعمل في الزراعة وينتج الإفراط فيها السرطان، كلها بسبب غياب الضمير والأخلاق والوازع الديني الذي انعدم عند الجزائريين. ويرافقها سرطان آخر هو سرطان الفساد ويقابله سرطان غياب الدولة والرقابة، سرطانات متعددة ستؤدي بنا إلى الانهيار التام كمجتمع، مرة بسبب النظام الذي جعل من السكوت طريقا لشراء السلم الاجتماعي فاختلط الحابل بالنابل، ولا شيء يوقف فساد هذا المجتمع في أخلاقه، لأن هذا الفساد يريح الحاكم، فالمصيبة إذا عمت خفت، وسرطان الفساد أصاب المجتمع الذي التهمته الفردانية والأنانية المفرطة والجشع والطمع وحب الثراء السريع، وإن كان على حساب صحة وحياة أخيه الإنسان الجزائري الآخر.
وأما بعد.. هناك سرطان استقالة الضمير الجمعي والمؤسسات المؤهلة لانتقاد المجتمع وتوعيته ومحاسبته وتحذيره وتنبيهه، من جمعيات همها البقاء وإعانات الدولة وأحزاب همها الانتخابات ومساجد وجهات دينية ضاعت بين التيمم والوضوء والدعوة للحاكم بطول العمر حتى والبلاد سائرة نحو الهاوية، بينما أغفلت الأخلاق التي تصون المجتمع. أتمنى أن أسمع إماما يقدم خطبة عن كيف يعاقب الله من يعرض الناس للموت. وأختمها بالإعلام الذي انغمس في لعبة إلهاء النظام وأصبح دوره الإثارة والبحث عن المواضيع التي تجلب القارئ أو المشاهد، بينما غيّب مواضيع التوعية ونقد المجتمع.. كلها سرطانات متعددة والحبر أصبح لا يكفي لكتابتها لو عددناها، ولم يبق إلا الدعوة بالشفاء للجزائر من كل هذه السرطانات.
 0  0 Google +0  0  0
عدد قراءات اليوم: 100
4.0☆

   



مساحة المشاركة من القراء  0  0 Google +0  0  0



 تحديث

jair57
18:1 - 14 مايو 2015
هده يا أختاه ما جات حكومة حقيقية تهتم بمشاكل الشعب وانشغالاتهم ولا حكومة حملات تخديرية، أناس يخلصوا باه يلعبوا و يطبلوا و يهلهلوا [انجزات الرئيس أنتعهم هما للشعب ما شاف والو
اضفة رد
مراد قسنطينة
9:40 - 14 مايو 2015
الوضع راجع لمخطط ممنهج للقضاء على رائحة الوطنية و الرجولة و النخوة و زرع الحقد و الفتن تحضيرا لمشروع حالك السواد ينتظر هاته البلاد .....فتمتع أيها الشعب بالسيأ فالاسوء قادم ربى يستر
اضفة رد
fraternelle
15:24 - 13 مايو 2015
Tant que la classe dirigeante dans ce pays, ainsi que leur familles enfants et leurs sous traitants se soignent en Europe, il n'y a aura aucun hôpital digne de nom pour que nos concitoyens se soignent dignement. Quant, à des études et un plan pour lutter contre le cancer, posez la question aux BENI OUI OUI de l'APN et au programme de son excellence pour rendre la dignité aux Algériens .
اضفة رد
tayeb
14:10 - 10 مايو 2015
le jour ou en aura des responsables elus par le peuple avec un systeme electoral transparent et clair ce jour là ces responsables vont penser au peuple et planifier tous ce qu,il faut parceque il savent qu,ils vont rendrent des comptes au peuple qu,ils a elus ce jour là en va dire que l,algerie est dans le bon chemin
اضفة رد
abdelmalek
10:1 - 10 مايو 2015
Merci Madame, c'est juste ce que vous dites l'Algérie souffres de plusieurs cancers c'est vrai. merci article pertinent mais je il faut maintenant passer de l'étape critique vers l'étape de la proposition des solutions.
اضفة رد
فؤاد تاع سدراتة
8:11 - 10 مايو 2015
مقال سوداوي و مرعب و محزن لكنه ممتع. و يبقى السؤال مطروح : و ما هو الحل ؟ اعطينا حل , الى متى ؟ الشي لي تحكي فيه كل نعرفوه , و الحل ؟
اضفة رد
خالدي عمر
0:6 - 10 مايو 2015
اكبر عيوب الجزائريين هي لا يقبلون النقد. لا يستطيعون تكوين مجتمع. يكرهون بعضهم. يعتبرون العيب الباقي. احسن من محاولة. اصلاح الوضع. يعتبرون المصلحين اناس. يلعبوها
اضفة رد
احمد عبادة
22:16 - 9 مايو 2015
استاذة مسعودة موضوع السرطان لا يكف فيه مقال لانه اكبر حجم ومساحة وانتشار استاذة احسنت اذ تناولت هذا الموضوع الحساس الذي نشاء مضمون عنوانه في العقول قبل ان يصل الى الابدان ثم الى الضمير الجمعي للشعب الجزائري الداء المادي والمعنوي والثقافي والسياسي والافتصادي منشؤه الرغبة الجامحة في الربح السريع على حساب صحة المواطن وحب التسلط على حساب إرادة الشعب واللهث وراء الربح السهل والسريع الذي جعل جملة لا باس بها من السلطات تنخرط في اسلوب الرشوة تعزيزا للميل المادي والتنافس حول من يجمع أكثر من المال العام المستباح وعلى سبيل المثل اراضي زراعية تشهي القريب والبعيد استرب الصنيون تخصيصها لبرامج سكنية حيث بات الاسمنت المسلح والخراصاني يزعف دون بطأ على الاراضي الخصبة وألاف الهكتارات تسقى من الخضروات ومنها الخص والبطاطة وهلم جرا تسقى بمياه الصرف الصحي الحق السرطان المادي والادبي والمعنوي عم وطم
اضفة رد
- S
صورة اليوم

للحد من فاتورة الاستيراد
"الجزائر بحاجة إلى إستراتيجية لاستهلاك المنتوج المحلي"
كشف الدكتور إبراهيم بن عبد السلام نائب رئيس منتدى رؤساء المؤسسات عن دراسة حول ما يسمى بـ "مصدر جزائري مضمون" حتى يكون المنتوج الجزائري مميز،لأن الجزائر- حسبه- بحاجة إلى إستراتيجية لاستهلاك المنتوج المحلي و نتائج الدراسة ستصدر نهاية شهر جوان المقبل و مع حلول شهر سبتمبر سيضع منتدى رؤساء المؤسسات علامة جزائرية تسمى" إنتاج جزائري مضمون " من شأنه أن يسمح للمستهلك التفريق بين السلعة الأجنبية و الوطنية و يكون على أساسين و هما الجودة و السعر. 
و أضاف الدكتور إبراهيم بن عبد السلام نائب رئيس منتدى رؤساء المؤسسات للمنتدى خلال نزوله أمس الأربعاء ضيفا على برنامج ضيف الصباح بالقناة الإذاعية الأولى أنه للمنتدى علاقات مع الدول الأفريقية التي تحقق معدلات نمو يصل إلى 7 بالمائة و هي فرصة للاقتصاد الجزائري و يجب تثمين العلاقات السياسية الطيبة بعلاقات اقتصادية فالمنتوج الجزائري له كل المكانة في أفريقيا و المنتدى يعمل على تقارب الشركات من أجل إيجاد مصادر للمنتوج الجزائري و في ديسمبر المقبل برمجت قمة جزائرية أفريقية حول الاستثمار. من جهة قال الدكتور إبراهيم بن عبد السلام إن منتدى رؤساء المؤسسات يبارك فكرة الشراكة الجزائرية الأجنبية من أجل إقامة شراكة رابحة �رابحة في القطاعات السيادية فالشريك يجلب تكنولوجيا و رؤوس أموال و كذا أسواق أجنبية للجزائر أي شبكة توزيع دولية و عندها تكون أحسن وسيلة لتنمية الاقتصاد الوطني. كما يعتبر نائب رئيس منتدى رؤساء المؤسسات أن المعركة الحاسمة للواقع الاقتصادي الجزائري هي رفع مستوى الإنتاج لأنه يعاني من التدني بحيث أن مستوى الإنتاج في الدخل الوطني يساوي 5 بالمائة بينما كان في السنوات الماضية يصل إلى 15 بالمائة لذا وجب تكثيف الجهود من أجل إعادة الاعتبار إلى الإنتاج الوطني و إلى ترقية شبكة المنتجين و هي من الأهداف التي يصبو لها المنتدى. و يرى الدكتور إبراهيم بن عبد السلام أن المستثمر الجزائري في وضع صعب نتيجة تدني أسعار النفط و انهيار مستوى الإنتاج و لذا فإن منتدى رؤساء المؤسسات تبنى اقتراحات لدفع الاستثمار المحلي، ومواجهة تردي أسعار النفط فإذا نظرنا إلى فاتورة الاستيراد نجد بأن حوالي 10 ملايير دولار مخصصة للمنتجات الغذائية لذا حان الوقت لوضع سياسة فلاحية من شأنها أن تحد من الاستيراد،منوها بوجود منتجات جزائرية ذات نوعية و لها مكانة في السوق المحلية كمثال صناعة العجائن. و استطرد المتحدث ذاته قائلا إنه دورنا اليوم هو الاعتماد على الزراعة المكثفة التي تتطلب مساحات كبيرة ، فهناك الأراضي الخصبة التي بإمكانها إعطاء آلاف الهكتارات من المنتجات الفلاحية و بالتالي تحد من فاتورة الاستيراد ، و السياسة الموجهة هي التي تدعم المستثمرين من خلال توجيه الصناعات حتى تحد من فاتورة الاستيراد.








عبد السلام
9:50 - 27 مايو 2015
أنا مع نزع الجنسية لهذا الانسان .لأنو لا يمثلني و لا يمثل بلدي . هذا شخص قوطع فلمه في الجزائر لهذا فهو يسعي الى لفت الانتباه الى فلمه.. باع وطنه و دينه من أجل عرض من عرض الدنيا . -
يمثل الجزائر في مهرجان “أشدود” بفيلم “الوهراني”

إلياس سالم يرفض مقاطعة إسرائيل

9971

قراءة

الجزائر: محمد علال /   06:00-27 مايو 2015


+ع  -ع
كتب المخرج الجزائري، إلياس سالم، على صفحته في الفايسبوك، أمس، أن فيلم “الوهراني”: “سيعرض في مهرجان البحر المتوسط لأشدود بإسرائيل”، وقال: “أنا سعيد بذلك”، معتبرا أن عرض فيلمه حدث هام.
 سارع المخرج إلياس سالم للتعبير عن سعادته لمشاركة فيلم “الوهراني” بمهرجان “البحر الأبيض المتوسط أشدود”. وقدم برنامج المهرجان فيلم “الوهراني” على أنه جزائري، وسيعرض يوم 9 جوان القادم، ضمن باقة من الأفلام والعروض الموسيقية التي ستعود أرباحها إلى دعم إسرائيل، وأوضح إلياس سالم أنه لا يستطيع السفر إلى أشدود للمشاركة في فعاليات المهرجان دون أن يقدم تفاصيل لذلك.
ويعتبر مهرجان “البحر الأبيض المتوسط أشدود”، الذي ينظم في الأراضي المحتلة، ملتقى موسيقيا، سينمائيا، يهدف إلى جمع الأموال لدعم إسرائيل، فحسب صفحة “حملة مقاطعة داعمي إسرائيل” في لبنان، فإن عائدات المهرجان تستغل لممارسة العنف والإرهاب على الشعب الفلسطيني الأعزل، بالنظر إلى المؤسسات الاقتصادية الإسرائيلية التي تقوم برعاية المهرجان،على غرار بنك “تافاهوت” الذي يقوم بدعم العمليات العسكرية ضد سكان قطاع غزة، ميناء أشدود، وزارة الثقافة الإسرائلية ومجلس أشدود.
من جهة ثانية، نشرت صفحة “حملة مقاطعة داعمي إسرائيل” في لبنان، خبرا قالت فيه إن المغنية الإسبانية مارينا أبِدْ ألغت مشاركتها في مهرجان أشدود المتوسطي، كما ألغت مشاركتها أيضًا في مهرجان “موسيقى العالم” في تل أبيب، في إطار رفض دعم “الكيان الإسرائيلي”، حيث جاء قرار مارينا رفضها المشاركة إثر مناشدات من حملة أطلقتها حركة “بي دي أس” المناهضة لـ”الكيان الصهيوني” من كاتالونيا.
 0  0 Google +0  0  0
عدد قراءات اليوم: 2862
4.0☆

   



مساحة المشاركة من القراء  0  0 Google +0  0  0



 تحديث

hireche abdelaziz
14:48 - 27 مايو 2015
أنت ومن على شاكلتك عار على الشعب الجزائري.
اضفة رد
TMT
14:10 - 27 مايو 2015
لم يبقى في الجزائر شيئ نفتخر به إلا مساندة الشعب الفليسطني ولو معنويا ، وهذا التافه يرويد أن يثبت نفسه على حساب شعب بأكمله ، إلى الجحيم أنت وفيلمك وأمثالك وإسرائيلك ....
اضفة رد
abdou
13:56 - 27 مايو 2015
rak za3aftni ya si
اضفة رد
ahmed09
12:56 - 27 مايو 2015
$$$$$ الدراهم الدراهم لهلا تربجك انت وفيلمك المعفون
اضفة رد
MBMB
12:9 - 27 مايو 2015
chita pour le lobie sioniste rien d autre
اضفة رد
Les Charlots, 1962
11:31 - 27 مايو 2015
إلياس سالم إنسان يتعامل مع الواقع منطقيا و ليس بخبث و نفاق كالاغلبية
اضفة رد
ali
10:51 - 27 مايو 2015
ابق هناك مع الصهاينة حتى تزداد سعادتك
اضفة رد
AMINE
10:26 - 27 مايو 2015
Vous n'avez pas honte de s'associer avec nos ennemis et vous vous alliez avec la race maudite ; réviser votre acte sinon vous serrez traiter comme les sionistes et l'histoire ne vous pardonnerez pas cette erreur fatale et impardonnable.
اضفة رد
عباس
10:3 - 27 مايو 2015
فلتبع شرفك بعرض من الدنيا قليل ، على كل حال لا أتوقع منك ومن أمثالك مواقف مشرفة يا فلول الاستعمار الثقافي
اضفة رد
عبد السلام
9:50 - 27 مايو 2015
أنا مع نزع الجنسية لهذا الانسان .لأنو لا يمثلني و لا يمثل بلدي . هذا شخص قوطع فلمه في الجزائر لهذا فهو يسعي الى لفت الانتباه الى فلمه.. باع وطنه و دينه من أجل عرض من عرض الدنيا .
-

برر قراره بتجنيب "الأرندي" الدخول في أزمة

وثيقة: بــن صــالح يــرمي المــنفشـــة

1623

قراءة

الخبر أونلاين /   13:05-28 مايو 2015


+ع  -ع
أعلن عبد القادر بن صالح الأمين العام لحزب التجمع الوطني الديمقراطي تنحيه من المنصب في رسالة مطولة للمناضلين، قال فيها أنه اتخذ قراره تحملا للمسؤولية في تجنيب الحزب الدخول في دوامة أزمات.
كما كان منتظرا تنحى عبد القادر بن صالح من قيادة "الأرندي" في رسالة مطولة برر فيها قراره التزامه تجنيب الحزب أزمة جديدة، وقال في الرسالة أنه استشار عدد كبير من الاطارات في الحزب ووزارء ومناضلين وعلى ضوء ما دار من حديث معهم قرر التنحي من منصبه ليفتح الباب واسعا الآن أمام عودة أحمد أويحيى في اطار عملية اعادة الهيكلة التي يعرفها النظام في الفترة الأخيرة.

رسالة الاستقالة:













-








 
إجراءات إستعجالية تتخذها الوصاية
ندرة الأعلاف وقلة مساحاتها تهددان بارتفاع أسعار اللحوم الحمراء
أكد الاتحاد العام للتجار والحرفيين قلة الأعلاف التي أدت مباشرة الى الارتفاع المستمر لأسعار اللحوم الحمراء التي لا تعتمد على الطبيعة في أغلب الولايات بسبب قلة المساحات المخصصة لذلك واعتمادها على الأمطار فقط، وقد وضعت وزارة الفلاحة برنامجا لرفع المساحات المخصصة للأعلاف إلى 70 ألف هكتار وسقيها بالمياه المعالجة. 
كما أن المواد المخصصة لتغذية الدواجن تعرف هي الأخرى ارتفاعا محسوسا بسبب تقلص عدد بائعي هذه المواد من 70 إلى ثلاثة بائعين فقط، مما انجر عنه رفع أسعار اللحوم البيضاء إلى 340 دج للكيلوغرام الواحد. من جهة أخرى حذرت مصالح البيطرة بوهران من خطر ترويج اللحوم الحمراء بالمذابح غير الشرعية على رأسها مذبح المنطقة الصناعية بحاسي عامر ببلدية حاسي بونيف الذي يعتبر أكبر هذه المذابح وأشهرها، إذ تباع اللحوم بأسعار زهيدة جدا مقارنة بالتي تباع في قصابات قانونية. وأكدت مصادر طبية أن سبب خطر هذه اللحوم أنها لحوم مواشي مريضة لم تراقب طبيا ولم توافق عليها مصالح البيطرة مما يجعل خطر الموت يتهدد آلاف المستهلكين، ما زاد من خطرها أن هذه اللحوم تروج للاستهلاك العام تحولت المنطقة الصناعية بحاسي عامر إلى مذبح كبير على الهواء الطلق دون رقابة طبية وغياب مصالح النظافة، وما زاد الطين بلة أنه يستقطب آلاف المواطنين الذين يتوافدون من كل حدب وصوب لشراء اللحوم الحمراء التي تباع بأثمان منخفضة نوعا من عن أسعارها في القصابات، فهذا المذبح ينشط منذ سنوات بالقرب من المنطقة الصناعية التي يتواجد بها أكثر من 64 مصنعا على رأسها مصنع مواد التنظيف. ولم يقتصر الأمر على ذلك بل يتم عرض هذه اللحوم بمحاذاة النفايات الكيميائية التي ترمى من هذه المصانع التي تسبب التسممات الغذائية. ع. امال



فيما يجري التحري عن المعلومات المقدمة
من 60 إلى 120 شكوى شهريا عبر الموقع الإلكتروني الجديد للدرك الوطني
كشف قائد أركان المجموعة الولائية للدرك الوطني لوهران عن تسجيل استقبال معدل 60 إلى 120 شكوى شهريا عبر الموقع الإلكتروني الخاص بالشكاوى المسبقة وتقديم المعلومات الذي تم إطلاق تفعيله عبر شبكة الإنترنت خلال منتصف شهر أفريل المنصرم، إلى جانب استقبال العديد من القضايا المبلغ عنها التي تم على الفور إحالتها على فصيلة الأبحاث لتحقيق فيها، 
وحسبما أوضحه ذات المتحدث فإن فتح هذا الموقع جاء بغرض إعطاء المجال للمواطنين بتقديم شكاويهم عن بعد عبر شبكة الإنترنت وتقديم معلومات في إطار عصرنة قطاع الدرك الوطني الذي من شأنه أن يساعد على التكفل بشكاوى المواطنين دون التنقل، إلى جانب تقديم معلومات تخص الأمن والنظام العمومي من خلال التبليغ عن الجرائم، وقد أكد أن تفعيل هذه الخدمة الذي يندرج في إطار عصرنة نشاط الدرك الوطني جاء نتيجة لإرتفاع استعمال شبكة الإنترنت من قبل العديد من المواطنينـ، حيث بلغ عدد مستعملي شبكة الإنترنت 14 مليون حاليا ومع آفات 2020 فإن العدد سيرتفع إلى 30 مليون شخص مما بات يتطلب خلق تكنولوجيا تتماشى مع المعطيات الراهنة. وتندرج هذه الخدمة في إطار تعزيز نشاط الشرطة الجوارية وتوسيع نطاق الإستعلامات الخاصة بالرقم الأخضر، قصد تقريب المؤسسة من المواطن. أ.شكيب






لا إستمارات ولا قوائم إسمية لمترشحي مسابقة التوظيف
فوضى عارمة وحالة إستياء وسط المترشحين بقطاع التربية
تحولت مسابقة التوظيف لقطاع التربية بولاية وهران أمس إلى معاناة حقيقية عاشها المترشحون الذين تفاجأوا لعدم وجود استمارات عبر المراكز التي أجريت بها مسابقة الطور الإبتدائي، الأمر الذي أثار حالة من الفوضى والإستياء لدى المترشحين الذين اضطروا إلى الخروج من المركز قصد البحث عنها خارجا وشرائها من إحدى المكتبات، الأمر الذي أثار أكثر من تساؤل من طرف المترشحين الذين واجهوا حالة الفوضى التي عمت المكان، 
حيث لم يسمح لبعض المترشحين اجتياز المسابقة صباحا بسبب عدم جاهزية القائمة الإسمية لهم والعودة في الفترة المسائية بحجة الضغط الكبير لأعداد المترشحين، وعاشت أغلب المراكز الأخرى نفس الوضعية على عكس تصريحات المسؤولين بتوفير كافة الظروف التنظيمية المتعلقة بالمسابقة على الرغم من أن مديرة التربية كانت على علم بعدد المترشحين الذين يجتازون المسابقة من خلال توفير المزيد من الأعوان لضبط الأمور التنظيمية لاسيما أن مثل هذه الأمور من شأنها أن تقلق الممتحنين. نشير في هذا الإطار إلى أن مسابقة توظيف الأساتذة والمعلمين بالأطوار الثلاثة سجلت إقبالا كبيرا عليها فاق كل التوقعات بمشاركة فاقت أزيد من 14 ألف ملف للظفر بـ 477 منصب، منها 129 منصب بالطور الثانوي، و193 منصب بالطور المتوسط، 155 منصب بالطور الابتدائي، منها مشاركة 2133 بالطور الثانوي و4427 ملف بالمتوسط والإبتدائي. للإشارة هناك تغيير في سلّم التنقيط في هذه المسابقة الذي أضحى على 30، حيث ما كان المعمول به في السابق هو التنقيط على 20، ليتم الإعلان عن قائمة الفائزين في المقابلة وتأهليهم للدخول في المسابقة النهائية، مما يتطلب من الفائزين إيداع ملف ثان يتضمن شهادة الإقامة بعد أن كان في الملف الأول قد تم إسقاطها من الوثائق المطلوبة بعد أن تلقت المديرية مؤخرا تعليمة تقضي بضرورة إدراج شهادة الإقامة، حيث تمنح أولوية التوظيف بسلك التعليم للفائزين للذين يقطنون بولاية وهران. للإشارة المسابقة جرت عبر كامل التراب الوطني بعد أن أعلنت وزارة التربية الوطنية عن فتح أزيد من 19 ألف منصب جديد لتدعيم العجز والتأطير التربوي قبل الدخول المدرسي المقبل. ايمان




إستفادوا من قروض أونساج، أونجام وكناك
شطب 117 مستفيد من المساعدة على الإدماج المهني
شّطب 117 مستفيد من جهاز المساعدة على الإدماج المهني بعد عملية التطهير الواسعة التي باشرتها مصالح مديرية التشغيل بولاية غليزان بالتعاون مع باقي الوكالة التي لها علاقة بقطاع التشغيل بشتى أنماطه، حيث كان الدافع الرئيسي وراء هذا الشّطب استفادات سابقة لشباب من قروض "أوناسج"، "أونجام" و"كناك" حارمين بذلك فئة الشباب البطالة من هذا الجهاز الذي يكفل الشغل بطرق ملتوية . 

وكشف المسؤول الأول على قطاع التشغيل بولاية غليزان أن عملية التطهير لقوائم المستفيدين من جهاز المساعدة على الادماج المهني من غير وجه حق مستمرة، حيث تجرى وفقه على مستوى الوكالات ذات علاقة قبل وصول الملفات لمديرية التشغيل، مضيفا في ذات السياق أن كل مستفيد تحصل على أجر دون وجه حقّ بالخصوص المستفيدين من "أونساج"، "أونجام" و"كناك"، ملزمون بإعادة الأموال التي تحصلوا عليها وأن المديرية سائرة في سياستها وعازمة على استرجاع أموال الدولة بكل الطرق القانونية. وأكد أن عدد المستفيدين من القروض والمدمجين في جهاز المساعدة على الإدماج المهني أين شملتهم على عملية التطهير بلغ 117 مستفيد. غضون ذلك أكد مصدر من ذات المديرية أن الطلبة الجامعيين أو المتابعين للتكوين المهني تمّ شطبهم منذ فترة من جهاز المساعدة على الإدماج المهني، باعتبار أن هذا الجهاز المستحدث من طرف السلطات المركزية موجّه للبطالين. حيث شمل عملية الفسخ 400 مستفيد من انطلاق عملية التطهير، وهو ما ذهبت إليه مراسلة الوزارة الوصية التي كشفت عن صحة الإجراء المتخذ من طرف المديرية الولائية كاشفة عن الآلية التي تمكن هؤلاء من العودة للاستفادة من الجهاز بعد إتمام مشوارهم الدراسي الجامعي، كما تهدف العملية إلى إدماج اكبر عدد من الشباب البطال الذي لا يتقاضى أي منحة مالية من أي جهة كانت. يشار أن عدد الشباب المستفيد من جهاز المساعدة على الإدماج المهني قارب 10 آلاف شاب تدفع لهم أجورهم الشهرية بانتظام. غيلام محمد
 
بعد المضايقات التي تفرضها الجهات الوصية:
أصحاب محطات الوقود : "لا تحمّلونا مسؤولية التهريب"
ندد أصحاب محطات توزيع الوقود عبر إقليم ولاية تلمسان بالمضايقات التي باتت تفرض عليهم من الجهات الوصية خاصة خلال السنوات الأخيرة، حيث بات هذا النشاط محل تضييق من طرف مصلحة التوزيع بالمؤسسة الاقتصادية العمومية بتلمسان وكذا السلطات الولائية، حيث تم تحديد كوطة التزود بالوقود في حدود 27 ألف متر مكعب يوميا مسجلة تخفيضا إلى النصف كإجراء للحد من ظاهرة التهريب عبر المناطق الحدودية إلا أن هذا الإجراء لم يطبق بصفة دقيقة، 
حيث باتت هذه الكمية تعرف تناقصا يوميا تحت طائلة النقص في المادة، حيث تم تسجيل نقص كبير ببعض المحطات خاصة بمدينة تلمسان وضواحيها أين بلغت نسبة النقص حوالي 65 بالمائة حسب رئيس فرع أصحاب المحطات الذي أكد أنهم قاموا بمراسلة السيد والي ولاية تلمسان وممثل مؤسسة " سوناطراك" وكذا الوزارة الوصية، كما تم عقد جلسات عمل مع السيد والي الولاية الذي أبدى تفهما كبيرا للوضع الذي بات يهدد مستقبل هذا النشاط التجاري الحيوي . من جانب آخر أكد السيد رئيس الفرع أن المصالح الولائية قد قامت بإصدار تعليمة تقضي بمنع تزويد 12 نوع من السيارات المستعملة في التهريب على غرار سيارات رونو 21 ورونو21 ورونو20 وباسات وإكسبار ومرسيدس وغيرها من المركبات ذات الخزانات الكبيرة التي تستعمل في التهريب، إلا أن ذات المصالح لم تقم بنشر التعليمة باستثناء الترويج الشفهي لها ما أدى إلى غلق الكثير من المحطات من طرف مصالح الرقابة التابعة لمديرية المناجم على غرار محطة الحنايا التي تم غلقها لمدة 03 أشهر كإجراء ردعي لوجود سيارات من النوع المشبوه حسب التعليمة الولائية. وحسب أصحاب المحطات فإن القضاء على التهريب يتطلب تضافر للجهود من طرف الجميع ولا يتحمله موزع الوقود الذي لا يعد مسؤولا عن مجال استعمال هذه المادة مطالبين بضرورة ضبط الكمية الموزعة بنظام التساوي ودون تفريق، كما طالبوا بضرورة تنظيم وقت التوزيع حتى يتسنى لهم تنظيم هذه المهنة التي تعاني في صمت تحت طائلة شبهة التواطؤ مع المهربين . ب/ يوسف











Saïda
Dans le cadre du programme de résorption de l’habitat précaire 
30 familles relogées à Sidi Boubekeur Une trentaine de familles résidant dans des habitations précaires dans la commune de Sidi Boubekeur (Saïda) ont été relogées mardi, dans le cadre du programme de résorption de l’habitat précaire (RHP), a-t-on constaté.
Tous les moyens nécessaires ont été mobilisés pour cette opération présidée par les autorités locales en vue du relogement des habitants de la cité Soummam vers la nouvelle cité des 100 logements.
Les anciennes bâtisses où résidaient les familles bénéficiaires du relogement ont été démolies. Les citoyens bénéficiaires de ces nouveaux logements de type
F3 ont exprimé leur joie après de longues années de souffrance dans des maisons dépourvues des conditions minimums de vie décente. 20 familles résidant à la cité Soummam avaient bénéficié dernièrement d’une opération de relogement.
Sidi Bel Abbès
Son effectif est de 200 agents 

Mise en service de la nouvelle EPIC Nadhif.comLa nouvelle entreprise publique de gestion des déchets ménagers Nadhif.com est entrée en service ce mercredi, pour renforcer le parc du matériel roulant de collecte des déchets et ainsi améliorer le cadre de vie de la population.
C’est le wali de Sidi Bel Abbès qui a donné le coup d’envoi de la mise en activité de cette entreprise, en présence des autorités locales et son personnel au niveau de son siège social sis au quartier El Houria de la ville de la Mékerra.
Dotée de 25 bennes tasseuses acquises à 194 millions de DA et employant actuellement 200 agents entre éboueurs, balayeurs et chauffeurs de l’APC, qui lui sont affectés et recrutés aussi par celle-ci, se chargeront de l’entretien de la voirie et l’amélioration de la gestion des déchets ménagers après les défaillances des services de nettoiement de l’APC de Sidi Bel Abbès à entretenir les quartiers de la ville et mettre un terme aux décharges sauvages qui s’installent dans le milieu urbain. L’EPIC dépose des poubelles dans les cités pour le dépôt des déchets que les bennes tasseuses collectent et les évacuent régulièrement vers le centre d’enfouissement technique.
Cet établissement doit fonctionner suivant un schéma directeur adapté par les services de la wilaya afin de mieux gérer le ramassage des déchets qui peuvent atteindre 69.989 tonnes cette année.
Cette nouvelle stratégie dévolue pour une ville propre sera élargie prochainement aux localités de la wilaya. La mise en service de l’EPIC prévue pour le mois de mars a connu toutefois un retard à cause des procédures administratives.
Cependant, les responsables du nouvel établissement espèrent une implication des citoyens pour un bon nettoiement de la ville et ce, en respectant les horaires du passage des camions de ramassage dans leurs cités et aussi en se montrant civiques.
Fatima A.
Transport urbainQuand les chauffeurs de bus se prennent pour des cascadeurs Malgré l’accident de la circulation qui s’est produit au centre-ville d’Oran, plus exactement a haï Seddikia, à la fin du mois d’avril ayant pour cause le télescopage entre deux bus de transport urbain des lignes B et 102 et qui a fait 22 blessés. L’impunité aidant, la délinquance au volant des bus ne cesse de prendre de l’ampleur de jour en jour.
Loin de prendre conscience du danger, de nombreux chauffeurs de bus, desservant les différentes lignes urbaines, continuent de faire les fous au volant particulièrement le matin entre 6h30 et 9 heures où les courses folles et les dépassements dangereux mettent en danger la vie des passagers et même celle des automobilistes. Hier à 7 heures du matin, un chauffard de bus de la ligne 11 circulait à grande vitesse de la cité des HLM jusqu’à la place Valéro, faisant fi des remarques des clients en colère. A 8h30, c’est un autre bus de la même ligne roulant à vive allure qui a failli écraser un balayeur à la rue Larbi Ben M’hidi, plus exactement à Miramar à proximité de la BDL.
Pendant les heures de pointe, au lieudit Tarbiea (Carteaux) où la circulation est dense et où se produisent des embouteillages, ces dangereux chauffards n’hésitent pas pour emprunter le large trottoir du côté gauche en se dirigeant de la cité des HLM vers le centre-ville, roulant également vite, mettant ainsi la vie des piétons en danger, sans évoquer les échanges d’insultes et les menaces entre les chauffeurs et les receveurs des différents bus, lors de ces courses folles où chacun veut dépasser l’autre pour faire le plein de clients otages.
Suite à notre réaction devant le comportement agressif et indigne du receveur d’un bus de la ligne B, le chauffeur âgé et sage a révélé que certains propriétaires de bus préfèrent recruter des fier-à-bras qui disposeraient même d’antécédents judiciaires pour garantir au maximum de rentrées d’argent, quels que soient les moyens.
Devant toutes ces folies, il est à se demander que devient le contrôle, où sont les responsables concernés qui ne se manifestent que lorsqu’un accident se produit, que devient la conscience des propriétaires de ces dangereux bus, s’il n’y a que l’argent qui compte pour eux et que deviennent le confort et la sécurité des passagers. Toutes ces questions ne trouveront pas de réponses, tant que règne le laisser-aller.
A.Bekhaitia
Les pilleurs de sable sévissent toujours 
Qui arrêtera le massacre ?
Encore une fois le phénomène de pillage de sable a été décrié à Oran. La commission d’agriculture et des forêts de l’assemblée populaire de la wilaya vient de tirer la sonnette d’alarme sur le phénomène de pillage de sable au niveau de quelques zones à Misserghine et à Douar El Melh dans la commune de Bethioua. Le pillage de sable continue de faire des ravages et de provoquer des pertes énormes à ces communes au même titre que les communes côtières, comme Ain El Kerma et Arzew. La mafia de ce produit ne semble pas baisser les bras, et cela malgré la traque menée par les services compétents. Un vrai massacre pour l’environnement.
Un phénomène qui prend de l’ampleur, notamment, au niveau des communes de Cap Falcon, Bousfer, El Ançor et Kristel. La mafia du sable dispose de tous les moyens et tient solidement les rênes du trafic. Ce phénomène a pris de l’ampleur suite à la prolifération des chantiers de construction à la faveur du regain de vitalité dont fait preuve le secteur du bâtiment dans la wilaya d’Oran. Ainsi pour construire, les opérateurs du bâtiment ont trouvé facile, et surtout gratuit, d’exploiter le sable des oueds et des plages. Ces prédateurs du patrimoine public, ignorent le risque qu’ils font courir aux écosystèmes fragiles ou alors ils sont carrément indifférents à la catastrophe écologique qu’ils provoquent par leurs agissements illicites.
Par ailleurs, certaines sources affirment que plusieurs entrepreneurs sont impliqués dans le pillage de sable pour alimenter leurs projets à des prix réduits. Les plages perdent leur sable, volé pour servir aux constructions, alors que les spécialistes savent que le sable marin est corrosif, ce qui comporte le risque d’écroulement à terme des constructions. En fait sur la côte algérienne, ce sont quasiment toutes les plages qui subissent ce fléau en toute illégalité, puisque la loi du 5 février 2002 a interdit expressément les extractions de matériaux, lorsqu’elles concernent les plages. Cette mafia exploite une main-d’œuvre composée également de mineurs pour accomplir son forfait. Des entrepôts illicites existent et dans lesquels sont stockées des tonnes de sable. Ils font preuve d’une vigilance extrême, ils guettent chaque mouvement des éléments des services de sécurité pour se soustraire de leur surveillance et, plus particulièrement, de ceux de la gendarmerie nationale, ils changent souvent les lieux de stockage de la marchandise pour les dérouter.
Mehdi A. 




Le dossier a fait l’objet d’une journée d’étude hier à l’hémicycle Plus de 10.000 constructions illicites recensées dans la wilaya  Réparties à travers 149 sites au niveau de 23 communes de la wilaya et occupant 105 hectares, un total de 9.987 constructions érigées illicitement a été recensé en 2007, a-t-on appris en marge de la journée d’étude organisée hier par l’APW consacrée à ce phénomène. En attendant une autre opération de recensement plus fiable, à ce chiffre viennent s’ajouter 1.668 nouvelles constructions. Cette situation concerne la commune d’Es-Sénia qui vient en première position avec 4.254 taudis, soit près de 42%, suivie de la commune d’Oran 3.661, soit 32% et Bir El Djir 854, soit 8%. Dans son intervention, un membre de la commission de l’Urbanisme de l’APW, M. Hakim Ghali, a mis en exergue «la nécessité d’entreprendre dans les plus brefs délais un nouveau recensement par le biais duquel il a préconisé l’utilisation de moyens des moyens modernes comme l’imagerie satellite». L’interlocuteur a également proposé l’installation d’une commission qui doit contrôler et prévoir toutes éventuelles tentatives de création de nouveaux bidonvilles et intervenir dans ces cas. Pour sa part, le wali d’Oran, M.Abdelghani Zaalane a, dans son intervention d’ouverture de la journée d’étude, quant à lui indiqué que: «la responsabilité de mettre fin au phénomène des constructions illicites est l’affaire de tout le monde y compris les habitants qui doivent signaler ce type de construction, mais surtout ce sont les élus locaux qui doivent être les premiers remparts face à ce fléau qui défigure nos villes. Ces derniers ne doivent pas hésiter d’user de leur droit d’autorité locale». M. Zaâlane qui a mis en exergue les efforts de la wilaya en matière de logement dira notamment: «nous avons distribué l’année dernière 5.001 logements, soit 4 fois ce qui a été distribué en 2013, un programme de 11.000 logements a été alloué au quartier des Planteurs, nous avons relogé les habitants des DNC et Bab El Hamra. Nous menons une politique du relogement utile et nous récupérons des terrains d’une valeur urbaine». Rappelons que d’après un plan d’action présenté par le ministère de l’Habitat et de l’Urbanisme, M. Abdelmadjid Tebboune, l’année 2016 a été décrétée comme date butoir pour la fin des bidonvilles au niveau national. Toutefois, est-ce proportionnellement réalisable à Oran, sachant l’ampleur qu’a prise ce phénomène avec 155 bidonvilles recensés ?  
S. Messaoudi






هناك 6 تعليقات:

غير معرف يقول...

النسخة الثانية من "جائزة رونق الإبداعية" في القصة والشعر والزجل 2015
YOUNES BEN AMARA 4:03 ص 2015, حوائز, مسابقة الرونق الابداعية, مسابقة ثقافية لا تعليق




ينظم "الراصد الوطني للنشر والقراءة"، النسخة الثانية من "جائزة رونق الإبداعية" في القصة والشعر والزجل، والمسابقة مفتوحة في وجه كل المهتمين، وفق الشروط الأتية:



1- أن يساهم المشارك بنص واحد باللغة العربية مع تحديد الجنس الأدبي.
2- أن تكون المشاركة غير منشورة أو فائزة في مسابقة مماثلة.
3- ألا يتوفر المشارك على إصدار ورقي في الجنس الإبداعي المشارك به.
4- أن تكون المشاركة مرقونة على برنامج word.
5- إرسال صورة شمسية ونسخة من البطاقة الوطنية أو شهادة الميلاد وبيانات كل مشارك (الاسم، المدينة، العنوان البريدي، الإلكتروني، رقم الهاتف).
6 – آخر أجل لاستقبال المشاركات يوم السبت 28 فبراير 2015.

وسيتم الإحتفاء بالفائزين ضمن فعاليات "المعرض الوطني الثاني للإبداع والكتاب" المزمع تنظيمه ما بين 1 و6 دجنبر 2015 بمركز ابن خلدون الثقافي – طنجة.
ترسل المشاركات إلى البريد الإلكتروني:
rasid.tanger@hotmail.fr / tangerrasid@gmail.com
أو إلى العنوان البريدي:
فاطمة الزهراء المرابط، ص.ب 170، أصيلة.
http://www.coffeearabook.com/2015/02/awards.html
تحميل ملحق صحيفة المواطن / جسور قسنطينة تصل فـــلسطين PDF 2015
YOUNES BEN AMARA 2:56 م PDF, الملحق الثقافي, تحميل الملحق, ماحق جريدة الوطن لا تعليق
ملحق صحيفة المواطن الجزائرية "جسور قسنطينة تصل فـــلسطين"

غير معرف يقول...


وسيتم الإحتفاء بالفائزين ضمن فعاليات "المعرض الوطني الثاني للإبداع والكتاب" المزمع تنظيمه ما بين 1 و6 دجنبر 2015 بمركز ابن خلدون الثقافي – طنجة.
ترسل المشاركات إلى البريد الإلكتروني:
rasid.tanger@hotmail.fr / tangerrasid@gmail.com
أو إلى العنوان البريدي:
فاطمة الزهراء المرابط، ص.ب 170، أصيلة.
http://www.coffeearabook.com/2015/02/awards.html
تحميل ملحق صحيفة المواطن / جسور قسنطينة تصل فـــلسطين PDF 2015
YOUNES BEN AMARA 2:56 م PDF, الملحق الثقافي, تحميل الملحق, ماحق جريدة الوطن لا تعليق
ملحق صحيفة المواطن الجزائرية "جسور قسنطينة تصل فـــلسطين"






مصدر الخبر : موقع دنيا الوطن على الوب
حقوق الملحق الفكرية تابعة لجريدة المواطن الجزائرية 2015

أصدرت صحيفة المواطن الجزائرية بالتعاون والتنسيق مع سفارة دولة فلسطين فى الجزائر وتحت إشراف وإعداد الأخ - خالد صالح (عز الدين ) ممثل ملف الأسرى فى الإعلام الخارجى، ملحق خاص بأسبوع فلسطين الثّقافيّ في مدينة قسنطينة الجزائرية عاصمة الثّقافة العربيّة للعام 2015 - تحت عنوان " جـــسور قسنطينة تصل فـــلسطين" .
حيث يحتوي الملحق على ثمان صفحات يتناول خلالها المساهمات والمقالات التى كتبت بأقلام بعض أعضاء الوفد الفلسطيني المشارك فى أسبوع فلسطين الثّقافيّ في مدينة قسنطينة الجزائرية عاصمة الثّقافة العربيّة للعام 2015 بالإضافة لبعض المقابلات الصحفية لأعضاء الوفد مع وسائل الإعلام الجزائرية.
وجاء بالافتتاحية
{"قسنطينةَ" الجزائر، المدينة المعلّقة تمدّ جسور محبّتها، حبل وصل شديد لا ينقطع، إلى فلسطين. في قسنطينة كان الحب عربيا، كنعانيا، وكانت قبائل الروح تتدفّق لتحقّق حج الوفاء الجميل. في قسنطينة ينابيع جمال تدفّقت وخصّبت بالحب والشوق والوفاء قلوب الأشقاء. ننقل هنا في هذه الصفحات بعضا ممّا خطّ الوفد الفلسطيني للجزائر من كتابات.
في بلد الشهداء والأشدّاء، بلد المليون شهيد، بلد عرف كيف تُفتَكُّ الحريّة، إلتقى الإخوة في مدينة قائمة على صخرة، كأنما الطبيعة تواطئت مع الجرح الفلسطيني لتشدّه وتشتدّ تحت قدميه وتمنحه طاقة قوة جديدة مستمدّة من صلابة الصخرة وصلابة الروح الجزائري."}
وتحت عنوان " في بلد الشهداء يرضعون أطفالهم حب فلسطين. " كتبت ديمة جمعة السمان. {هناك.. من مدينة العلم والعلماء.. مدينة الجسور المعلقة والطبيعة الخلابة.. مدينة العز والكرامة.. قسنطينة الجزائر.. التي أصرت على رفض الاعتراف بسلطة الاحتلال الفرنسي .. وصمدت وناضلت بشراسة الحر الأبيّ.. وقدمت أرواح أبنائها البواسل قرابين من أجل الحرية.. فلا تزول الدولة بزوال رجالها.. وقد عقدوا العزم على أن يحيا الوطن.
هناك.. مِن وطن المليون ونصف مليون شهيد انطلقت فعاليات الأسبوع الثقافي الفلسطيني.. يوم الاثنين الماضي الموافق 27 نيسان .. تُحدث عن شعبين شقيقين ولدا من رحم واحد.. الفلسطيني والجزائري.
هناك.. من قسنطينة الجزائر.. عاصمة الثقافة العربية للعام 2015.. كانت لنا أجمل الذكريات.
عاد الوفد الفلسطيني الى أرض وطنه فلسطين.. يحمل حب الشعب الجزائري العظيم الأصيل بين ضلوعه.. يحمل أبهى صورة لأجمل شعب.. فقد ترك حنوهم أثرا في نفوسنا لا يمحى أبدا. حنو الأم على رضيعها.. كانوا الحضن الدافئ الذي ضمّنا واحتوانا طيلة فترة مكوثنا هناك طيلة عشرة أيام. رحم الله القائد هواري بومدين.. الرئيس الثاني للجزائر المستقلة الحرة.. الذي حفر جملته الشهيرة في عقل وقلب كل جزائري حر: ( نحن مع فلسطين ظالمة أو مظلومة.. لقد انتصرت الدولة الصهيونية في معركة.. لكنها لم تستطع بأي حال من الأحوال ان تنتصر على الامة العربية كلها). حمل الفلسطيني كلمات القائد الراحل بومدين أينما ذهب.. شهادة من الجزائر شعبا وقيادة.. على محبة وإخلاص الشقيق للشقيق. وردّت فلسطين بتسمية احدى أفضل مدارسها باسم القائد الحر ( هواري بومدين).. ليُكتب له الخلود في عقول وقلوب أبنائنا.}
ومن القدس وتحت عنوان " في الجزائر بلد الشّهداء" كتب:- جميل السلحوت- {من الأيّام التي شعرت فيها بكرامتي وإنسانيّتي هي مشاركتي في أسبوع فلسطين الثّقافيّ في مدينة قسنطينة الجزائرية عاصمة الثّقافة العربيّة للعام 2015، وبما أنّ الجزائر رئيسا وحكومة وشعبا تعتبر فلسطين قضيّتها الأولى قولا وفعلا وثقافة وانتماء، فقد ارتأت أن تبدأ احتفالاتها بأسبوع فلسطين الثّقافيّ، والعربيّ الذي يزور الجزائر سيشعر وسيرى بأمّ عينيه ما معنى أن يكون عربيّا في قطر عربيّ اسمه الجزائر

غير معرف يقول...

وتحت عنوان ". في الجزائر يعلو النشيد- كتب:- سميح محسن - { منتصف نيسان (أبريل) الماضي تشرفت بتلقي دعوتين لمكانين من الأمكنة الأعزّ إلى قلبي، وهما: غزّة والجزائر، ولكي أحظى بزيارة أيّ منهما، كان عليّ أن أضحي بزيارة أحدهما، ولكنني قررت أن أغامر... حدّدت لنا سلطات الاحتلال الإسرائيلي تاريخ العشرين من الشهر لدخول قطاع غزة، وتاريخ الثالث والعشرين للخروج منه بشكل إلزامي، كما أن دعوتي لزيارة الجزائر تبدأ في الخامس والعشرين للمشاركة في فعاليات الأسبوع الثقافي الفلسطيني الذي سيقام ضمن فعاليات قسنطينة عاصمة الثقافة العربية لعام 2015، وعندما قررت زيارة القطاع لم نكن نعلم بعد تاريخ سفرنا من عمّان إلى الجزائر. وصلنا إلى الجانب الفلسطيني من معبر بيت حانون، ففوجئنا بأنّ المعبر سيكون مغلقا في اليوم المقرر لعودتنا إلى الضفة الغربية، وفي تلك اللحظة انتابني شعور بأنني سوف أخسر رحلة الحلم إلى الجزائر. وتعزز ذلك الشعور عندما اتصل بي صديق من وزارة الثقافة الفلسطينية مساء يوم الثاني والعشرين، وأخبرني أن موعد سفرنا من عمّان سيكون على السابعة صباح يوم السبت. واضاف - نعلم، نحن الفلسطينيين، أنّ لنا محبّة خاصة في قلوب أشقائنا الجزائريين، كما أنّ لهم محبة خاصة في قلوبنا، ولكن بوناً شاسعاً هناك بين أن تعلم بهذا الحبّ، وبين أن تلمسه، وتعيشه، فاسم فلسطين جواز سفرك المقدّس للدخول إلى قلوب الجزائريين.. لقد لمسنا هذا الحبّ وعايشناه منذ اللحظة الأولى التي وطأت فيها أقدامنا أرض مطار هواري بومدين الدولي، وفي قلب أول جزائري استقبلنا. وخلال الأيام التي عشناها على أرض الجزائر الحبيبة، وأينما كنّا نولي وجوهنا، كنّا نلمس التعبير عن هذا الحبّ بكافّة أشكاله. إنّ حرص الأشقاء الجزائريين على أن يكون وفد فلسطين الثقافي أول الوفود التي تشارك مدينة قسنطينة العريقة والجميلة عرسها في اختيارها عاصمة الثقافة العربية لعام 2015، ما هو إلا أحد أشكال التعبير عن هذا الحب...
هناك عشرات الحكايات التي تُروى عن حبِّ فلسطين على الطريقة الجزائرية. تبدأ تلك الحكايات عند تلك السيدة الجزائرية التي طلبت من أحد أعضاء الوفد الفلسطيني أن نشتري كل ما نحتاجه في استراحة على الطريق بين الجزائر العاصمة وقسنطينة عندما علمت بأننا لا نحمل قطعا نقدية جزائرية على أن تقوم هي بتسديد الفاتورة، ولا تنتهي الحكايات عند الإقبال منقطع النظير على فعاليات الأسبوع الثقافي الفلسطيني.
كأنّه يدعونا إلى بيته في لغة التمني... يقول لي الجزائري الذي اعتذر عن عدم إتقانه اللغة العربية بفعل الجحيم الفرنسي، أنّ أرض الجزائر شاسعة، وتتسع لجميع الفلسطينيين!! لكنّه ابتسم كتعبير اعتذار عندما قلت له بأنني أتفهّم دلالة الكرم الذي يقصده، والمحبة التي أراد التعبير عنها بطريقته، ولكن لِمَن سنترك فلسطين؟ }
الى جانب مقابلة مع الفنان التشكيلي الفلسطيني "سميح ابو زاكية وتحت عنوان" فلسطين قضية جزائرية.
ومقابلة أخرى مع المخرج الفلسطيني فايق جرادة وتحت عنوان "السينما صرختنا الدائمة ولغتنا العالمية التى ستخلد وجه شعب عصى على الكسر.
http://www.coffeearabook.com/2015/05/palastin.pdf.html

غير معرف يقول...

http://www.coffeearabook.com/2015/05/palastin.pdf.html
http://elmouwatane.com/wp-content/uploads/2015/05/palastin.pdf
http://www.coffeearabook.com/2015/02/awards.html

غير معرف يقول...

لترتيب الأولي للأساتذة طالبي السكن الوظيفي

28 MAI 2015

هذه القائمة الأولية التي صادقت عليها لجنة السكن للمدينة الجامعية قسنطينة في اجتماعها يوم 27 ماي 2015 على الساعة التاسعة صباحا بجامعة الإخوة منتوري

- فترة الطعون مفتوحة ابتداءا من نشر هذه القائمة إلى غاية 09 جوان 2015 على الساعة الرابعة مساءا

- تسلم الطعون إلى مكاتب السكن على مستوى كل مؤسسة جامعية و تدون في سجل خاص

تحميل الترتيب الأولي للأساتذة طالبي السكن الوظيفي

الصفحة 1

الصفحة 2

الصفحة 3

الصفحة 4

الصفحة 5

الصفحة 6

الصفحة 7

الصفحة 8

الصفحة 9

الصفحة 10

الصفحة 11

الصفحة 12

الصفحة 13

الصفحة 14

الصفحة 15

الصفحة 16

الصفحة 17

http://www.univ-constantine2.dz/blog/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%AA%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%8A-%D9%84%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D8%AA%D8%B0%D8%A9-%D8%B7%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D9%86-%D8%A7-3931/

غير معرف يقول...

http://www.univ-constantine2.dz/