الأربعاء، يونيو 17

الاخبار العاجلة لصيام نساء الجزائر على الماكياج ورجال الجزائر يكتشفون عجائز في السن العشرين ووجوه سوداء بغبار بنزين الماكياج يدكر ان الماكياج يستخرج من لحوم الخنازير ومشتقات البترول يدكر ان نساء الجزائر يرفضن شهر رمضان بسسبب حرمانهم من متعة خدعة الماكياج السينمائي والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة   لصيام نساء الجزائر  على الماكياج   ورجال الجزائر يكتشفون عجائز في السن  العشرين ووجوه سوداء   بغبار  بنزين  الماكياج يدكر ان  الماكياج  يستخرج من لحوم  الخنازير ومشتقات  البترول   يدكر ان  نساء الجزائر  يرفضن شهر رمضان بسسبب حرمانهم من متعة  خدعة  الماكياج  السينمائي والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف رجال  الجزائر صيام نساء الجزائر عن الماكياج  في الشوارع الجزائرية ووزارة  شؤؤن رمضان  تؤكد رؤية هلال  رمضان في وجوه نساء الجزائر السوداء  بعد نزعهن  الماكياج  من اجل الزواج العاطفي والاسباب مجهولة 

اخر خبر

اعتقد  ان  الشعب  الجزائري  صائم  عن رمضان ومفطر على  المجاعة   الغدائية    وان  شعبا  يعيش  من اجل  بطنه  يستحق ان  العطف والحنان   وان  الجزائريين  يعيشون اضرابا عن  الطعام  في رمضان   والوحم  الغدائي رجالا ونساءا  في الشوارع والاسواق  الغدائية ومن عجائب  الصدف ان  
الجزائريين يدخلون في الاسلام  اول رمضان ويخرجون من  الاسلام  زرافات في اواخر رمضان  واسالوا  الجزائريين لتكاتشفوا ان  نساء الجزائر  يصومون  عن  الماكيااج ورجال الجزائر يصومون عن  السجائر و العائلات  الجزائرية تصوم  عن  الطعام وحبدا لو تصدر وزارة  الصلوات  الخمس بيانا  لحرية  الصيام  في رمضان   فلاربما لو يصدر بيان  رسمي   بجواز  افطار رمضان  فسوف نكتشف  ان  99بالمئة  من الجزائرين كارهين  لرمضان   وطبعا  فان الجزائرين يعيشون مظاهر المجاعات الكبري ابتداءا من رؤسسهم وانتهاءا باقدامهم ومابينمها من  اعضائهم التناسلية وان شعب يعيش مجاعات  ينتظر رمضان لاشهار  مجاعته   الجزائرية وختاما ان  الجزائري يعيش   حربا   ضد  رمضان  مادام  يعيش من اجل  بطنه   ويموت من اجل  جنسه وطبعا   فان  جزائري 2015  ياكل رمضان سريا ثم  ينول الى الاسواق  لاثباث نفاقه الاجتماعي   علما ان الجزائرين اكثر  طلبا على  الفتاوي   لافطار رمضان   للعلم فان   الجزائري يعيش انفصاما  للشخصية فهو يفرق بين   رمضان  والاسلام  فرمضان يعتني اضرابا عن  الطعام  والاسلام يعني   صلاة العيد   وهكدا نكنشف ان   الجزائر  تعيش  شهر موظفي وزارة  الشؤؤن الدينية  حيث  يتحول  الامام الى  سيد مائدة رمضان وتصبح  القنوات   التلفزيونية  والاداعية   تتسلي  بالشعب الجزائري فانتظار نهاية  الحظر  الغدائي  واعلان نهاية  حالة الطوارري  الغدائية مع ادان الافطار يدكر ان  جزائريين يفطرون بزجاجات  الخمور   ويتوجهون  الى  بيوت  الدعارة لممارسة حريتهم  العاطفية ثم يتصحرون ليبداون صيامهم  عن الطعام  
كافضل مسرحية  جزائرية واشر البلية مايبكي 
بقلم نورالدين بوكعباش 
مثقف جزائري 
من امام   اسواق  المضربين عن  الطعام  في قسنطينة 
قسنطينة عاصمة  المجاعات   الجزائرية  الكبري 

http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/307357.html


ماذا بقي من قيم رمضان؟!

    يقول العالم المتقدم إن آخر يوم في شهر جوان سيكون 24 ساعة زائد ثانية واحدة، أي أن الدقيقة الأخيرة فيه ستكون بإحدى وستين ثانية، وذلك بسبب عدم الانتظام التام لدوران الأرض.
    ماذا تفرق ثانية، تزيد أو تنقص عندنا نحن الذين لا يهمنا الوقت، مع أننا كنا أول من استعمل الساعة الرملية؟ لا شيء. لكن عند المحظوظين من سكان هذه الأرض تفرق الكثير.
    أما عندنا فما زلنا غارقين في أزمة رؤية هلال رمضان، ونقيم له ليالي الشك، ونتفرق حوله شعوبا ودولا، ونختلف حول أول يوم من أيام رمضان، مع أن هذا الهلال الذي هو القمر في بداية شهره، ما هو إلا جرم ضئيل من الكون الواسع الذي تسبح فيه الأقمار الصناعية ووطأه الإنسان وعرف كنهه وأسراره، ويعرف بالتدقيق متى يكون الخسوف والكسوف بعد قرون من الآن، لكننا - نحن - قررنا أن نغلق على أنفسنا في دائرة مغلقة بدأت منذ 14 قرنا ولم تتحرك من يومها رافضة كل ما له صلة بالعلم.
    لكن ماذا عن شهر الرحمة، الذي تقول فلسفة الإسلام إن الله أمرنا بصيامه لنعرف معاناة الفقراء منا وما يكابدون من جوع وحاجة، ولكي تحن قلوبنا ونتقاسم فيما بيننا ما أنعم به الله علينا من نعمه الواسعة؟
    اذهب في جولة إلى الأسواق لتعرف ما معنى شهر الرحمة والمغفرة والتكافل الاجتماعي بين المسلمين، كل سنة يتفنن التجار بزيادة جشعهم درجات، وتلتهب الأسعار وتصبح حياة الآلاف، بل الملايين من الأسر جحيما لا يطاق.
    أين نسوا سلع الرحمة والمغفرة والتضامن الاجتماعي التي أمرنا بها الله في هذا الشهر، لتنزل بيننا المحبة وروح التسامح والطمأنينة؟ إنها سلع لا تغني هؤلاء التجار والمضاربين والمرابين، هؤلاء الذين يستغلون شهوات الصائمين ليحققوا أرباحا مضاعفة؟! ينهبون جيوب المؤمنين، يكذبون ويسرقون، ثم يأتون مساء إلى المساجد مرتدين ثياب الورع والتقوى.
    أي نفاق هذا الذي طغى على أخلاقنا وجعل منا شعوبا ممسوخة لا هوية لها ولا رحمة ولا مرجعية؟!
    لم نر ولم نسمع فرق الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر التي تتوعد فتياتنا غير المحجبات بالفضح في رمضان المقبل، لم نسمع أنهم هدوا أو على الأقل نصحوا المرابين والمضاربين والتجار باحترام جدول معقول للأسعار، وتجنب المضاربة التي تلهب الأسعار وتضاعفها في هذا الشهر الذي من المفروض أنه شهر الرحمة والتآزر بين المسلمين، أم أنهم مشغولون بسيقان الفتيات لا غير؟!
    لكن تبقى المسؤولية الأولى في كل هذا هي مسؤولية المواطنين الذين لا يتحلون بروح المواطنة ولا ينتظمون في هيئات للدفاع عن حقوقهم لمواجهة المضاربين ولصوص رمضان، لأنهم يقبلون بالوضع القائم ويرضخون لهؤلاء اللصوص يمتصون جيوبهم.
    في بلدان “الكفار عليهم اللعنة” أعلنت المراكز التجارية عن تخفيض أسعار المواد الغذائية التي يزيد عليها طلب المسلمين، حتى يتمكن مواطنوها من المسلمين من أداء فريضتهم هذه بطمأنينة وفرح، بينما عندنا ينتظرون هذه المناسبة لمعاقبتنا ولامتصاص الدم من عروقنا؟
    فماذا بقي من قيم رمضان، غير ألم الصوم وأوجاع الحاجة ومرارة الأحقاد بين الناس؟!
    حدة حزام
    اخر خبر
    الرسالة  العاجلة  الى  الرئيس  الجزائري 
    اتحرق انفاق  قسنطينة من اجل  عيون الضيوف العرب 
    سيدي  الرئيس الجزائري 
    هاهي قسنطينة تعيش ماسي   الثقافة العربية   فبعد  حريق انفاق قسنطينة  السياسي هاهو شهر رمضان يكتشف فقفراء جدد   ابتداءا بتجار الانفاق   وانتهاءا  بمحلات تجار وسط المدينة المغلقة من محلات  الطاكسيفون وتجار   الملابس الراقية وبدل ان تقدم  الدولة الجزائرية اعتدارها الرسمي لتجار انفاق  قسنطينة بسبب حرق محلاتهم  من اجل  عبور قوافل  الاحتفال الشعبي   
    هاهي الدولة الجزائرية تتسلي بتجار انفاق قسنطينة يدكر ان  
    دولة عاجزة تحرق محلات تجار انفاق قسنطينة  من اجل عيون  عاصمة البثقافة  العربية تعتبر اكبر فضيحة تاريخية وشر البلية مايبكي 
    بقلم نورالدين  بوكعباش  مثقف  جزائري
    من امام  انفاق قسنطينة  
    قسنطية الدسائس  السياسية  الجزائرية 
    نة  عاصمة
    http://www.al-fadjr.com/ar/est/307418.html

    يطالبون بمحلات في المدينة الجديدة علي منجلي

    تجار الأنفاق الأرضية بقسنطينة يرفضون محلات الوحدة الجوارية رقم 16

      أكد، أمس، ممثل عن تجار الأنفاق الأرضية ضحايا الحريق المهول الذي أتى على أزيد من 100 محل بوسط مدينة قسنطينة منذ أشهر قليلة، أنهم يرفضون اقتراح السلطات بمنحهم محلات لن تخدمهم تجاريا، حسب رأيه.
      أوضح ذات المتحدث أنهم في اجتماع سابق مع الجهات المعنية، طالبوا بالمحلات الواقعة على جانب الطريق، حيث بلغ عدد الذين سيحولون إلى الوحدة الجوارية 16 بالمدينة الجديدة علي منجلي 98 تاجرا، فيما تفاجأ التجار أن المحلات التي سيستفيدون منها تقع في جهة أخرى من الحي، حسب ما أطلعتهم مصالح ديوان الترقية والتسيير العقاري به قبل ثلاثة أيام.
      وأشار ممثل التجار أنهم تلقوا وعودا بتحويلهم إلى محلات جديدة منذ أكثر من شهرين بعد اندلاع حريق بالأنفاق الأرضية، وهم يطالبون اليوم السلطات بإيجاد حل فعال في أقرب الآجال. وكان تجار الأنفاق قد خرجوا أول أمس في حركة احتجاجية، حيث اعتصموا أمام ديوان والي قسنطينة، وعبروا عن رفضهم لمواقع المحلات التي منحت لهم بالوحدة الجوارية 16، وتم استقبال ممثلين عنهم من قبل رئيس ديوان الوالي.
       ومعلوم أن الحريق المهول الذي أتى على كل المحلات، والذي تبقى أسبابه مجهولة لحد الآن رغم فتح مصالح الأمن تحقيقا، قد ألحق خسائر كبيرة بالمحلات التجارية وطاولات الباعة، ما جعل التجار يتوقفون عن العمل وهم في بطالة. كما أن هناك من التجار من تجاوزت خسائره 100 مليون سنتيم، حسب ما أكده لنا الكثير من المتضررين ولم يتلقوا أي تعويض، وهم يصرون اليوم على ضرورة إيجاد مخرج لقضيتهم خاصة ورمضان على الأبواب.
      إيناس.ش



























      مخمور يحطم سيارة مواطن ثم يشتكي عليه بالبرج


      عالت مصالح الامن بولاية برج بوعريريج قضية حادث مرور مادي اثر القيادة في حالة سكر بعد ان تمكنت من توقيف المتسبب في الحادث و يتعلق الأمر بالمدعو "خ،ح" البالغ من العمر 28 سنة و اصطدامه بسيارة أخرى ملك للمسمى "خ،ع" 39 سنة .و قد جرت حيثيات القضية بعد ان تقدم المشتبه به أمام مصالح الامن قصد إيداع شكوى ضد الضحية الذي جاء هو الآخر الى مصالح الامن بعد ان تشاجرا في حي 17 أكتوبر بالبرج ،أين صرح الضحية انه كان متجها من المستشفى المحلي باتجاه المدينة و قتها قدم المشتبه به و الذي تبين انه كان في حالة سكر ،كما كان يسير في نفس الاتجاه الذي يسير فيه الضحية أين وقع حادث اصطدام بينهما ،و بعد قياس نسبة الكحول في الدم تبين ان المشتبه به كان يقود السيارة في حالة متقدمة من السكر أين أنجز في حقه ملف قضائي ،و تقديمه أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة برج بوعريريج أين أمر بوضعه الحبس المؤقت.
       


      مدير عام شركة توزيع الكهرباء و الغاز بالشرق يكشف

      تشديد الرقابة على المخازن بعد اكتشاف تجهيزات مقلدة في الشبكة
      كشف أمس المدير العام لشركة توزيع الكهرباء و الغاز بالشرق، عن اتخاذ إجراءات رقابية أكثر صرامة على المخازن التابعة للشركة، بعدما تبين أن بعض التجهيزات المستعملة في شبكات الربط مقلدة و غير مطابقة، كما أقر المسؤول بـ «تواطؤ» بعض أعوان الشركة مع مواطنين، بالتغاضي عن مخالفاتهم، في وقت لا تزال الشركة تعاني من عجز مالي.
      و في ندوة صحفية نظمها أمس بقسنطينة بحضور إطارات الشركة، استبعد السيد طاهر جوامبي إمكانية اتخاذ الدولة قرارا برفع سعر استهلاك الطاقة في الوقت الراهن، لكنه قال بأنه لا يمكن التنبؤ بما سيحصل مستقبلا، بحيث تعاني شركات التوزيع الأربع المنتشرة عبر الوطن من عجز مالي، غير أنها تتلقى دعما من الدولة لتخفيف العبء المالي الملقى على عاتقها و الذي لم يمنعها من القيام باستثمارات ضخمة، معترفا بالمقابل بأن شركته تعيش “مرحلة صعبة” بسبب تغير طريقة التمويل التي أصبحت تتم مباشرة مع وزارة الطاقة عوض المرور على وزارة المالية، و هو ما كان سببا في تأخر صرف مستحقات المؤسسات التي شاركت في المخطط الاستعجالي للربط بالكهرباء، مؤكدا بأنه سيتم تدارك الوضع في الأيام المقبلة و تسوية المستحقات المالية العالقة للمعنيين. و قد أحصت الشركة حسب عرض تم تقديمه يوم أمس، ديونا لدى زبائنها تقدر بـ 11.4 مليار دينار العام الماضي، و ذلك بزيادة قدرها 6 بالمائة مقارنة بسنة 2013، و قد شكل الزبائن العاديون و أصحاب المحلات 44 بالمائة من قيمة هذه الديون، فيما أحصت الشركة 19 بالمائة من الديون بالإدارات و المنشآت التابعة للدولة، و في هذا الخصوص أكد مدير عام شركة توزيع الكهرباء بالشرق تسجيل مشاكل في تسديد الديون ببعض الولايات، و هو أمر شجعه تواطؤ بعض أعوان سونلغاز مع معارفهم، بعدم تحرير مخالفات ضدهم في حالات سرقة الطاقة و غيرها، ليتم على إثر ذلك اتخاذ إجراءات تنظيمية تمكن المسيرين من متابعة تحرك الأعوان و مدى تطبيق القرارات المتخذة في الميدان لمعرفة مدى “انضباطهم”.
      و أقرّ منشط الندوة بتسجيل اختلالات تقنية في شبكات الربط بالكهرباء و الغاز، و التي لا يتم اكتشافها إلى بعد تسجيل حوادث، و يتعلق الأمر بإكسسوارات مقلدة لا تستجيب للمعايير المعمول بها و قال أنها أثرت على الخدمات بشكل «لا يمكن التحكم فيه»، و قد دفع هذا الأمر بمصالح سونلغاز إلى تشجيع الشركات الجزائرية على تصنيع هذه التجهيزات، التي تتمثل في وصلات ربط يرجح، كما قال، أن تكون مستوردة و لم يتم المصادقة عليها، حيث تم اتخاذ إجراءات بتصنيع هذه التجهيزات من قبل فروع مجمع سونلغاز و تشجيع المستثمرين الخواص على ذلك، مع مراقبة طرق تموين المخازن التابعة للشركة، لكنه أكد بأن جميع الكابلات المستعملة مطابقة و لا يسمح بالخطأ فيها لأن الكثير منها يستعمل لعقود.
      و بخصوص ظاهرة سرقة الكهرباء كشف السيد جوامبي عن التحضير للعمل بنظام جديد يسمح بتحديد النقاط المعنية بالسرقات لدى استهلاك الطاقة، مطمئنا بعدم تسجيل انقطاعات مبرمجة هذه الصائفة، بسبب توفر الكمية الكافية من الطاقة، في حين ذكر مدير التجارة و التسويق عن قرب العمل بتقنية التواصل مع الزبون بالرسائل النصية القصيرة، مضيفا أن الشركة تقوم دوريا بسبر آراء لدى زبائنها بهدف تحسين الخدمات. 
      و قد أحصت شركة توزيع الكهرباء حسب الأرقام التي تم عرضها أمس، استثمارات بقيمة 31.6 مليار دينار سنة 2014، حيث تم إنجاز و تسليم مراكز متنقلة و مراكز تحويل، و مدّ عشرات الآلاف من شبكات الكهرباء و الغاز، و كذا إحصاء أزيد من 200 ألف زبون جديد، مع تسجيل خسائر بنسبة 15 بالمائة في وقت تمثل قيمة الأجور 13 بالمائة من نفقات الشركة.
      ياسمين بوالجدري


      منتخبون يدعمون الأمين العــام لبلديــة قسنطينــة ضد رئيس البلديــة


      طالب عشرة منتخبين بالمجلس الشعبي البلدي بقسنطينة والي قسنطينة التدخل من أجل إيقاف ما أسموه بتجاوزات المير، في حين أعلن مسؤولا نقابتي العمال بتنظيم وقفات احتجاجية كل يوم خميس للمطالبة برحيل الأمين العام.
      وأكد عشرة منتخبين من عدة تشكيلات سياسية بالمجلس البلدي بقسنطينة في بيان وجه للوالي تلقت النصر نسخة منه، أن صراعا كبيرا يدور داخل بلدية قسنطينة بين الرئيس وعدد من المنتخبين، بسبب ما أسموه عدم تطبيق المير للقانون البلدي.
      واتهم البيان توجيه رئيس بلدية قسنطينة الصراع  إلى داخل الإدارة، من خلال تحريض مسؤولي نقابتي العمال ضد الأمين العام للبلدية، حيث أصدر كل من الفرع النقابي لمستخدمي الإدارة العمومية والاتحاد العام للعمال الجزائريين بيانين قبل أيام للمطالبة بإقالة ذات المسؤول.
      كما أوضح المنتخبون العشرة أن سبب الصراع القائم بين المير والأمين العام، كان بسبب رفض هذا الأخير تغيير مضمون ما جاء في محضر مداولة الدورة العادية ليوم 21 ماي الماضي، والتي تضمنت عبارات تؤكد بوقوع فوضى كبيرة خلال الجلسة، في حين أن رئيس البلدية رفض هذا الوصف، مؤكدا أن العضو الذي تم تجميد عضويته هو من تسبب في الفوضى. واستغرب بيان المنتخبين عدم تدخل النقابتين المذكورتين عند رفض رئيس البلدية منح العمال منحة المردودية، فضلا على ما أسموه بالتغييرات التعسفية في حق عدد من المدراء، معتبرين أن الحركة خدمة لرئيس البلدية وتحقيقا لمنفعة خاصة، مع اعتبار أن ما يحدث ببلدية قسنطينة قد أدى إلى خلق حالة انسداد.
      نقابتا «سناباب» والاتحاد العام للعمال الجزائريين أكدتا، مساء أمس، على لسان مسؤوليهما تراجعهما عن مطلب رحيل الأمين العام لبلدية قسنطينة، كونه أبدى استعداده لتلبية كافة المطالب التي وردت في البيانين السابقين.
      قد حاولنا الاتصال برئيس بلدية قسنطينة من أجل معرفة رأيه فيما يجري إلا أنه تعذر علينا ذلك.
      عبد الله.ب


      اتهموا الوزير السابق بالإخلال بوعوده
      البياطرة يمهلون �قاضي� شهر رمضان قبل العودة إلى الاحتجاج
      قررت النقابة الوطنية للبياطرة الموظفين في الإدارة العمومية تعليق حركتها الاحتجاجية المقررة اليوم الأربعاء، حسبما أفاد به بيان لهذه المنظمة النقابية. وأمهلت وزارة الفلاحة فترة شهر رمضان، قبل العودة للاحتجاجات التي كانت مقررة اليوم، وذلك بعد تدخل الوزارة وقبولها بالحوار والتشاور لتلبية مطالب النقابة المرفوعة منذ سنتين. قررت النقابة، تعليق حركتها الاحتجاجية عبر الـ39 ولاية، وجاء هذا التعليق عقب اللقاء الذي جمع أعضاء المكتب الوطني للنقابة بوزير الفلاحة والتنمية الريفية عبد القادر قاضي، من أجل مناقشة الوضع الذي تعرفه المهنة والمهنيين. 
      وتمحور النقاش حول إعادة تنظيم المصالح البيطرية الرسمية ومراجعة القانون الأساسي الخاص بالبياطرة دون إغفال ضرورة إنشاء مجلس لعمادة البياطرة. وأكدت النقابة، أن كل النقاط التي تم التطرق إليها أثارت اهتمام الوزير الذي التزم بمرافقة الأطباء البياطرة من أجل إيجاد الحلول المناسبة، مشيرة إلى أن الوزير، دعا النقابة إلى التقرب من الوزارة للقيام بعمل �ماراتوني� خلال شهر رمضان لتدارك التأخر. من جهتها، تأمل النقابة أن لا يتملص الوزير من وعوده كما فعل الوزير السابق، الذي لم يستجب لأي مطلب من مطالبها، سوى أنه ربح عامين من الوقت. ومن بين المطالب المرفوعة لوزارة الفلاحة -حسب زكية جيتلي المكلفة بالإعلام للنقابة الوطنية للبياطرة-، تحسين ظروف العمل التي تعرقل مهمة البيطري، وغياب وسائل النقل التي تعد معدومة في بعض جهات الوطن، مما يجعل البيطري يستعمل وسائله الخاصة إرضاء لضميره، أو يلجأ إلى وسائل المصالح الفلاحية التي تكون في الغالب مشغولة، مطالبة بوسائل دائمة، بالإضافة للاستقلالية عن مصالح الفلاحة، عن طريق تنصيب مديرية عامة للبياطرة توكل لها مهمة تسيير السلك، بما في ذلك التوظيف، إضافة لإعادة الاعتبار للبيطري باعتباره طبيب واجبه الحفاظ على الصحة الحيوانية والعمومية، داعية في نفس الصدد إلى زيادة سنوات دراسة البيطرة في الجزائر إلى 6 سنوات، مع التكوين الميداني. بن يحيى






        • الشجرة العاقر لا يقذفها أحد بحجر


       
      التلاعب بمسابقات المناصب المالية عبر البلديات
      منتخبون يطالبون الوالي بالتدخل لكشف التجاوزات
      إنتقد أحد المنتخبين التلاعب بمسابقات المناصب المالية الخاصة بالبلديات، إلا أن جهات معينة قامت بحذف بعض الأسماء رغم أن الوالي وافق عليها قبل 6 أشهر، وهو ما اعتبره المنتخب تعديا حقيقيا مطالبا بتدخل الوالي وكشف التجاوزات. وهي الوضعية التي أضحت تثير الكثير من التساؤلات لاسيما أن فتح المناصب المالية من شأنه توظيف الكثير من الشباب المؤهل العاطل عن العمل، غير أن حدوث مثل هذه التجاوزات أصبح من الواقع المعاش سواء بمسابقات الخاصة بالبلديات أو حتى بقطاعات أخرى.
      كما اقترح المنتخبون خلال دورة المجلس الشعبي الولائي أمس زيادة قطاعات حضرية جديدة بوهران، غير أن 12 قطاعا الموجود حاليا لتوسعة وهران وسهولة التحكم في التسيير، إلا أن زيادة القطاعات الحضرية ستفتح المجال لمشاكل أخرى مثل الإنارة العمومية، تعبيد الطرق والأمن وغيرها من المشاكل -حسب منتخبين -وهو ما يضاعف مشاكل وهران . وقد عقدت الدورة العادية للمجلس الشعبي الولائي الثانية لهذه السنة أمس لمناقشة عدة ملفات وهي ملف الميزانية الإضافية للولاية، استغلال الغابات في إطار حق الاميتاز. فيما انعقدت الدورة العادية للمجلس الشعبي الولائي الأولى لهذه السنة يوم 24 مارس الماضي لمناقشة عدة ملفات، حيث يتم التطرق لحصيلة النشاطات للسنة الماضية وما حقق بها في قطاعات السكن، الصحة، التربية وغيرها، كما نوقشت ملفات توسعة المناطق السياحية والصحة. ع. امال





      لإعانة العائلات المعوزة 
      بعض الجمعيات تشرع في توزيع قفف رمضان
      باشرت خلال الأسبوع الجاري مختلف الجمعيات الخيرية والهيئات الفاعلة، بالإضافة إلى البلديات على مستوى ولاية وهران في توزيع قفة رمضان على العائلات المعوزة قبل حلوله بأيام، حيث جاء التوقيت ليخدم هذه الفئة الفقيرة من المجتمع ويكفيها عناء التفكير في تدبير مواد مائدة الأيام الأولى من الشهر الفضيل . 
      جمعية شباب الباهية تبادر بتوزيع القفة، كما انضمت بعض العائلات السورية إلى القائمة أين باشرت جمعية شباب الباهية أول أمس في توزيع القفة الشهرية على العائلات المعوزة، حيث خصصت الجمعية الفتية قفة شهرية للعائلات المعوزة ونظرا إلى ما ستتميَز به الأسابيع المقبلة من الشهر الجاري إرتأت الجمعية أن تغير موعد توزيع القفة وتضيف عددا من المواد الغذائية التي تحلي مائدة الصائم، ويشير رئيس الجمعية السيد محمد مخنَف تمكنوا من جمع المواد الخاصة بمشروعهم الذي يحمل شعار "صدقة من كل بيت" الذي خصصوا بشأنه برنامج عمل متناسق يسير وفق طريقة شبكاتية يدعو فيها كل عنصر عنصرا آخرا لتقديم ما استطاع إليه سبيلا من مواد بشكل شهري متواصل عن طريق ملء استمارات. وقد تمكَن عناصر الجمعية الذين يفوق عددهم 70 عنصرا من إنجاح العملية وانطلقوا أول أمس في توزيع أولى دفعات القفة على عائلات فقيرة التحقت بالجمعية من مختلف أنحاء الولاية، من بينها عائلات لم يتسن لها ذلك فبادرت الجمعية بإيصال القفة إليها إلى حيث تقيم، وأكَد رئيس الجمعية أنَ العملية ستتواصل طيلة الأسبوع الجاري وتضم القائمة عائلات لاجئة من سوريا انتهت مساء أمس جمعية الخير و المساواة الكائنة بسيدي الشحمي من توزيع قفة شهر رمضان التي خصَصتها لعائلات فقيرة من مختلف بلديات الولاية وقد تمكنَت من توزيع 50 قفة خلال عملية دامت يومين، وأشارت رئيسة الجمعية السيدة طاهير نورية الى أنَها تسعى إلى تخصيص قفة أخرى على نفس العائلات المستفادة تحمل جملة من الخضار يتم توزيعها منتصف الشهر الكريم وقفة أخرى مخصصة لإعداد حلويات عيد الفطر يتم توزيعها الأسبوع الأخير من شهر رمضان. اما جمعية كافل اليتيم الوطنية مكتب وهران هي الأخرى لم تتوان السنة الجارية كما عوَدت الجميع على تخصيص قفة رمضان للعائلات الفقيرة من اليتامى والأرامل وارتأى رئيس المكتب الشيخ الفيزازي بغدادي هذه المرَة من أن تكون قفة السنة الجارية استثنائية بما تحمله من مواد مضاف إليها كيلوغرامات من لحم البقر، وقد بادر أحد المحسنين منذ أيام بالتصدق بعجل يزن 400 كلغ من اللحم في انتظار أن تتسلَم الجمعية كميات أخرى من هذه المادة من قبل محسنين جعلوا منها حلقة وصل تربط بينهم وبين اليتامى المعوزين، وقد أشار السيد فيزازي أنَ قيمة اللحم التي ستضاف خلال الفترة القادمة تصل إلى قيمة العجلين ونصف حتى تستكمل العملية بوجه صحيح وتستفيد جميع العائلات المسجَلة ضمن القائمة من "القفة الرمضانية بلحم البقر" . بن عبو





      50 مليون دج لاقتناء الحاويات المنزلية
      نحو توسيع تجربة فرز النفايات المنزلية بوهران إلى أحياء أخرى
      أفاد مدير مكتب وهران للمنظمة غير الحكومية "آر20 أنه سيتم توسيع عملية الفرز الانتقائي من المصدر للنفايات المنزلية إلى أحياء أخرى بولاية وهران خلال السنة الجارية وبصفة تدريجية. وذكر السيد بسعود رشيد في تصريح صحفي على هامش يوم دراسي لتقييم هذه التجربة إحتضنه مقر الولاية أن التجربة النموذجية للفرز الإنتقائي للنفايات المنزلية التي انطلقت خلال أبريل الماضي واستهدفت حيي العقيد لطفي وعدل المشتلة ستوسع تدريجيا إلى أحياء أخرى خلال السنة الجارية. 
      وفي هذا الإطار سيشرع ذات المكتب قريبا في عمليات لتحسيس وتكوين أساتذة المؤسسات التربوية لاستهداف التلاميذ بأحياء أخرى التي سيتم انتقاؤها بالتشاور مع السلطات المحلية ومديرية البيئة والفاعلين على غرار الجمعيات ولجان الأحياء ومؤسسة "نظافة وهران" -يضيف ذات المسؤول-. وتتطلب مبادرة توسيع هذه العملية النجاح في التجربة النموذجية الأولى وتكثيف التحسيس والتكوين والتنسيق مع مختلف الفاعلين. وتحسبا لتوسيع هذه العملية تم تخصيص مبلغ مالي يقدر بـ 50 مليون دج لاقتناء الحاويات للنفايات المنزلية - حسبما أوضحه السيد بن خلفة بلخير رئيس لجنة الصحة والنظافة والبيئة بالمجلس الشعبي الولائي المنظمة لهذا اللقاء .- وقد لقيت تجربة الفرز الانتقائي انخراطا وتجاوبا من قبل السكان وأعطت نتائج إيجابية، حيث قام 90 بالمائة من قاطني حي عدل مشتلة بتطبيق إجراءات وطرق الفرز، فيما بلغت النسبة بحي العقيد لطفي حوالي 60 بالمائة حسب مدير مكتب "آر20" لوهران الذي قدم عرضا تقييميا حول العملية. وفي إطار هذا المشروع تم جمع 15 طنا من النفايات الجافة من المواد القابلة للرسكلة على مستوى الحيين وفق السيد بسعود. وتعود النتائج المحصل عليها إلى تكوين 140 شخصا قاموا بدور المنشطين، وحظي أيضا 50 أستاذا و20 حارسا و15 عاملة تنظيف بالحيين، فضلا عن عشرة أعضاء للجان الأحياء بتكوين في هذا المجال مع تشغيل عدد من الشباب في إطار عقد الإدماج عن طريق التكوين - يشير ذات المصدر-. كما تم تنظيم أيام بيداغوجية حول الفرز الانتقائي بالمؤسسات التعليمية لفائدة المعلمين والتلاميذ وأولياءئهم وطرق أبواب ألف عائلة قصد تحسيسهم بهذه العملية كما أشير إليه. ورغم العمل التحسيسي تم تسجيل خلال انطلاقة التجربة تدهور بعض الحاويات في بعض المواقع كما أوضحه مدير مكتب "آر 20" بوهران خلال اللقاء الدراسي الذي حضرته عدة جمعيات مهتمة بنظافة الأحياء وممثلين عن مديرية البيئة ومكاتب النظافة لمختلف بلديات الولاية. للتذكير مشروع الفرز الانتقائي من المصدر للنفايات المنزلية الذي حظيت به ولاية وهران يعتبر ثمرة اتفاق إطار بين الحكومة الجزائرية والمنظمة غير الحكومية "آر 20" الموقع جوان 2013. وك


       
      التلاعب بمسابقات المناصب المالية عبر البلديات
      منتخبون يطالبون الوالي بالتدخل لكشف التجاوزات
      إنتقد أحد المنتخبين التلاعب بمسابقات المناصب المالية الخاصة بالبلديات، إلا أن جهات معينة قامت بحذف بعض الأسماء رغم أن الوالي وافق عليها قبل 6 أشهر، وهو ما اعتبره المنتخب تعديا حقيقيا مطالبا بتدخل الوالي وكشف التجاوزات. وهي الوضعية التي أضحت تثير الكثير من التساؤلات لاسيما أن فتح المناصب المالية من شأنه توظيف الكثير من الشباب المؤهل العاطل عن العمل، غير أن حدوث مثل هذه التجاوزات أصبح من الواقع المعاش سواء بمسابقات الخاصة بالبلديات أو حتى بقطاعات أخرى.
      كما اقترح المنتخبون خلال دورة المجلس الشعبي الولائي أمس زيادة قطاعات حضرية جديدة بوهران، غير أن 12 قطاعا الموجود حاليا لتوسعة وهران وسهولة التحكم في التسيير، إلا أن زيادة القطاعات الحضرية ستفتح المجال لمشاكل أخرى مثل الإنارة العمومية، تعبيد الطرق والأمن وغيرها من المشاكل -حسب منتخبين -وهو ما يضاعف مشاكل وهران . وقد عقدت الدورة العادية للمجلس الشعبي الولائي الثانية لهذه السنة أمس لمناقشة عدة ملفات وهي ملف الميزانية الإضافية للولاية، استغلال الغابات في إطار حق الاميتاز. فيما انعقدت الدورة العادية للمجلس الشعبي الولائي الأولى لهذه السنة يوم 24 مارس الماضي لمناقشة عدة ملفات، حيث يتم التطرق لحصيلة النشاطات للسنة الماضية وما حقق بها في قطاعات السكن، الصحة، التربية وغيرها، كما نوقشت ملفات توسعة المناطق السياحية والصحة. ع. امال




      بن غبريط تعلن إجراءات لتخفيض نسبة إعادة السنة في الأطوار الثلاثة
      كشفت وزارة التربية الوطنية عن مجموعة من الإجراءات سيتم تطبيقها خلال الدخول المدرسي المقبل من شأنها أن تقلل من نسبة إعادة السنة في الأطوار الثلاثة. في تعليمة أرسلتها وزيرة التربية نورية بن غبريط إلى مديري التربية بالولايات والمفتشين بكل المستويات ومديري المؤسسات التعليمية، طالبت منهم بتعميم عملية الضبط والمعالجة البيداغوجية كمبدأ عملي للممارسة داخل الأقسام، وأشارت إلى أن هذه العملية التي انطلقت في سنة 2014 /2015 يجب توسعيها في اتجاهين لتشمل كل المواد التعليمية وكل مستويات التعليم، مؤكدة أن الأثر المنطقي لهذا الإجراء سيؤدي إلى تخفيض نسبة الإعادة في المراحل الثلاث. 
      وقالت الوزارة الوصية إن من أولويات الدخول المدرسي التركيز على تحضير وتنصيب آليات ووسائل المرافقة الضرورية من خلال تكوين المفتشين المكلفين بتعميم التكوين، تكوين المدرسين، رؤساء المؤسسات، إعداد الكتب المدرسية والدلائل المنهجية ودفاتر نشاطات التلاميذ ودليل المعلم ورقمنة الموارد البيداغوجية وكل ذلك بهدف تطبيق المناهج الجديدة التي يطلق عليها مناهج الجيل الثاني للدخول المدرسي 2016 /2017 وكشفت الوزيرة أيضا عن توسيع فتح أقسام التعليم المكيف لفائدة التلاميذ الذين يعانون من صعوبات في التعلم والتي تسمح بتنظيم المعالجة البيداغوجية، وتوسيع الأقسام الخاصة لذوي الاحتياجات الخاصة والتكفل البيداغوجي بالتلاميذ المتمدرسين في الأقسام المتعددة المستوياتة وتوسيع تعليم الأمازيغية في ولايات جديدة، كما ركزت الوزيرة على التكفل أيضا بالتلاميذ الماكثين في المستشفيات مدة طويلة. وفي مجال تحسين التسيير البيداغوجي والإداري للمؤسسات التربوية وتوفير شروط التمدرس، أكدت الوزارة على تحسين مقاييس وفق أهداف الإصلاح لا سميا تلك التي تتعلق باستعمال الزمن الدراسي وبمعدل شغل القاعات ومعدل التأطير. وفي شأن تسيير الموارد البشرية، دعت المسؤولة الأولى عن قطاع التربية إلى إحالة جميع الموظفين الذين بلغوا السن القانونية على التقاعد. أما في مجال رفع قدرات التكوين لدعم التوجه التدريجي نحو تحقيق الاحترافية، قالت الوصاية إن العملية المدرجة ضمن هذا المجال تهدف إلى تحسين أداء الأساتذة ورفع مردود المنظومة من خلال التقليص التدريجي من اللجوء إلى التوظيف المباشر وذلك بالتنسيق مع قطاع التعليم العالي لرفع قدرات المدارس العليا للأساتذة، وفي هذا الإطار تندرج العمليات التي تقوم بها الوزارة في ميدان التكوين الأولى والتكوين أثناء الخدمة والتكوين عن بعد والتكوين المتخصص، إلى اعتماد شروط ملائمة لاختيار المنتسبين الجدد لمهنة التعليم وتزويدهم بالكفاءات الأساسية لممارسة المهنة، قصد إدماجهم بسرعة مع إعطاء أهمية قصوى للمسائل المرتبطة بأخلاقيات المهنة والامتناع المطلق عن استعمال العنف بكل أشكاله.







      .

      مواد استهلاكية منتهية الصلاحية... بلدية حد الصحاري تحتج حول "الإهانة" المقدمة في قفة رمضان بالجلفة


      أقدم مواطنون تم استفادتهم من قفة رمضان المنكوبة - حسبهم - على غلق مقر بلدية حد الصحاري محتجين على ما تم مدهم من قبل مصالح البلدية من مواد استهلاكية منتهية الصلاحية من مادة الدقيق وغيرها.منوهين لانعدام الرقابة من طرف ممثل الصّحة بالبلدية و مصالح مديرية التجارة و كذا غياب الرقابة والمتابعة لعملية التي بها في مثل هذه الحالات خصوصا و أنها تمس المواطن البسيط مباشرة مما أثار غضب المحتجين وسخطهم على العملية. وبهذا يتم طرح تساؤل إن تم تغيبه على أذهانهم فأين ضمائرهم؟ أين تسكن الإنسانية إن غابت على البشر؟ وهل يرضون مثل هذه التصرفات على أنفسهم وأولادهم ؟، هي تساؤلات طرحها المحتجون بكرامتهم قبل ألسنتهم يريدون من ورائها فتح تحقيق حول المهزلة المستمرة التموقع في بلدية حد الصحاري من طرف المسؤولين المعنيين.
       


      موسم الاصطياف يدشن بأول غريق بمستغانم


      تم نهار أمس انتشال جثة غريق يعد الضحية الأولى التي دشنت موسم الاصطياف بولاية مستغانم. مصالح الحماية المدنية أفادت أن الغريق طالب جامعي يبلغ من العمر 23 سنة ينحدر من ولاية معسكر التهمته أمواج البحر على مستوى منطقة الخروبة غير المحروسة، حيث تم تحويل جثة الضحية إلى المصلحة المعنية بمستشفى مدينة مستغانم، فيما دعت مصالح الحماية المدنية المصطافين إلى تجنب الشواطئ غير المحروسة والاتجاه صوب الفضاءات المحروسة والمسموحة بها السباحة. ع ياسين 




      جنايات وهران تدين الجاني بعقوبة السجن المؤبد
      يبقر بطني شقيقه وزوجته و يمزقهما بـ"بوشبة" ليلة عيد الأضحى
      أيدت نهار أمس الهيئة القضائية لمحكمة الجنايات لدى مجلس قضاء وهران التماسات النيابة العامة بالنطق بالسجن المؤبد في حق شاب أزهق روح شقيقه الأكبر وإحالة زوجته على العناية المركزة بتناولها بذلك إحدى أبشع جرائم القتل المقترفة في حق الأصول نفذها ابن في حق شقيقه وزوجته بشق بطينهما ببوشية ممزقا بطينهما ليلة عيد الضحى المبارك، حيث أزهق بذلك روح شقيقه الأكبر وتم إحالة زوجة هذا الأخير على غرفة العناية �الإنعاش� لمدة 3 أشهر، نجت من الموت بأعجوبة بسبب خلافات عائلية كامنة بين المتهم وشقيقه وتم متابعته بتهمة القتل العمدي مع سبق الإصرار والترصد والضرب والجرح العمدي. 
      تفاصيل القضية تعود إلى 3 من شهر أكتوبر من السنة المنصرمة المتزامن مع ليلة عيد الأضحى المبارك، أين تلقت عناصر الأمن بحي بئر الجير إخطارا من طرف شخص يعد شقيق الضحية مفاده العثور على شقيقه الأكبر وزوجته يحتضران جراء تعرضهما إلى حادثة اعتداء من طرف مجهولين وأمعائهما متدفقتين من بطنيهما نتيجة لطعنات حادة تعرضا لها بواسطة بوشية. حينها سارع أعوان الحماية المدنية مرفقين بأعوان الشرطة الجنائية إلى المكان محل التبليغ، حيث تم معاينة الضحيتين وتحوليهما إلى مصلحة الاستعجالات الطبية بالمؤسسة الاستشفائية الجامعية أول نوفمبر، حيث لفظ شقيق الجاني أنفاسه الأخيرة متأثرا بطعنات وتمزق كلي للأمعاء ونزيف حاد انجر عن الطعنات، في الوقت الذي تم فيه وضع الضحية الثانية زوجة المتوفى تحت العناية المركزة، كما تم تحويل جثة الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث بذات المستشفى ومباشرة عناصر الشرطة الجنائية بتحقيق جنائي حول الجريمة، حيث اتضح أنه في يوم الواقعة كان المتهم على خلاف دائم مع الضحية، حيث أقدم المتهم على اقتناء بوشية من الحجم الكبير بيومين قبل عيد الأضحى المبارك وأوصل زوجته وابنته إلى مسكن صهره بولاية تيارت ليخطط لحظة عودته لاقتراف الجريمة في حق شقيقه وزوجته بناء على خلاف عائلي قائم ما بينهما بسبب مسكن ورث للعائلة، حيث تبين من خلال التحريات أن المتهم وفي صبيحة يوم الوقفة ترصد الضحية وبمجرد خروج الضحية من حمام المسكن متوجها إلى غرفة نومه حتى انهال عليه الجاني بطعنه ببوشية ليصيبه على مستوى أنحاء متعددة من جسمه، لاسيما بطنه مخرجا بذلك أمعاء الضحية في الوقت الذي توجه فيه لزوجته الضحية ممارسا نفس الجرم موجها لها 7 طعنات حادة على مستوى البطن ثم أسرع إلى غرفة نومه، أين أغلق الباب وقام بتوجيه طعنات لنفسه لطمس معالم الجريمة وإبعاد الاتهامات والشكوك حوله حسب ما وقفت عنده إجراءات الخبرة العلمية والنفسية المقامتين على الجاني وما خلص لدى عملية تشريح جثة الضحية أنه توفي نتيجة نزيف حاد وتمزق كلي للأمعاء ومختلف محتويات البطن في الوقت الذي تم فيه إنقاذ زوجته من الموت المحقق عقب إجراء عمليات جراحية لها في أنحاء متعددة من جسمها، كما تم توقيف الجاني وإحالته على التحقيق الجنائي، حيث اعترف المتهم بالأفعال الموجهة له مصرحا أنه أقدم على ذلك وهو بصدد الدفاع عن نفسه متهما شقيقه بأنه هو من حاول طعنه بالبوشية التي كان يود حسب أقواله إخافة وتهديد الضحية بها. في جلسة المحاكمة تمسك الجاني بتصريحاته الأولية، كما طالب دفاعه بتخفيض العقوبة في حق موكله، كونه كان بصدد الدفاع عن نفسه وأنه يعيل عائلة في الوقت الذي تمسكت فيه الأطراف المدنية ممثلة في ذوي الحقوق من أم الضحية التي غطت وجهها برداء حارمة الجاني من رؤيتها إلى يوم الدين ووالده بشكواهما الأولية وعدم التنازل لتفصل المحكمة بالحكم أعلاه. صفي.ز


      غليزان 
      عضو الفرع النقابي للفنانين يندد بتهميش الفنانين
      ندّد رئيس فرقة نور الهنا العيساوية، والعضو المكلف بالإعلام بالفرع النقابي للفنانين لولاية غليزان �نور الدين بلحاج� بالتهميش والإقصاء واللامبالاة بالفنانين والمثقفين، خاصة الجمعيات والفرق التي لها صلة بقطاع الثقافة بالولاية. وحسب بيان رئيس الفرقة تحوز الوصل نسخة منه، فإن الفنان بالولاية أصبح مهمشا، حيث لا يوجد برمجة للحفلات ولا أيام ثقافية ولا للسهرات الفنية التي أصبح يشارك فيها حسبه أناس من خارج الولاية ،مؤكدا في نفس الوقت بأن قيمة الفنان في الولاية انحطت بسبب إهمال مسئولي القطاع لهذه الشريحة، بعدما أصبح رئيس الفرع النقابي المنضوي تحت لواء الاتحاد العام للعمال الجزائريين لا يدافع عن الفنانين، الذين خولوه لتمثيلهم. 

      كما أكد رئيس الفرقة خلال بيانه بأن التكريمات التي خصصت مؤخرا بمناسبة يوم الفنان، قد مست أشخاصا ليس لهم أية علاقة لا بالفن ولا بالثقافة، وإنما بالسياحة والصناعات التقليدية، وهذا بالرغم من وجود وجوه فنية تسخر بها المنطقة. وناشد رئيس الفرقة السلطات الولائية ووزير الثقافة للتدخل قصد الحد لمثل هذه التجاوزات التي لا تخدم حسبه القطاع، داعيا في نفس الوقت الجمعيات والفرق الثقافية إلى التكاثف من أجل وضع حد لذلك، مع عقد جمعية عامة لتغيير ممثلي النقابة، وبالخصوص رئيسها الذي يستعمل حسبه الفرع لأغراضه الشخصية برفقة مسئولي الثقافة بالولاية. محمد هشام

      معاناتها طالت داخل مبنى هش منذ سنوات الخمسينيات
      ست عائلات بشارع حمو بوتليليس تطالب بترحيلها في أقرب وقت
      تطالب 06 عائلات تقطن بشارع حمو بوتليليس الواقع بوسط المدينة بوهران بالتفاتة جادة من قبل السلطات المحلية والتدخل العاجل لإنقاذهم من الموت المحقق الذي يهددهم داخل المبنى الذي يقطنون به، باعتبار أنه مهدد بالسقوط فوق رؤوسهم في أية لحظة ممكنة جراء الانهيارات الجزئية التي يتعرض لها في كل مرة، مما بات يزيد من مخاوف العائلات، خاصة وأننا في فصل الصيف الذي يرهن مصيرهم، إذ يتخوف السكان من الانهيار الكلي للمبنى، فإما الردم تحت الأنقاض حسبهم، وإما التشرد والمبيت في الشارع عرضة للخطر، 
      حيث وما إن تلج المبنى إلا وتقابلك لافتة كبيرة مكتوب عليها 6 عائلات في خطر بشارع حمو بوتليليس �انقدونا يا مسؤولون�، مع العلم أنه سبق للعائلات المعنية وأن تقدموا بعديد الشكاوى والمراسلات لدى الجهات المعنية، لكن لا حياة لمن تنادي ومعاناتهم لا تزال تتفاقم داخل المبنى الهش الذي يفتقر لأدنى شروط الحياة الكريمة حسب ما عاينته الوصل أمس، حيث يضطر السكان لاستعمال الألواح الخشبية لصعود الطوابق، هذا ناهيك عن الوضعية الكارثية التي تتواجد فيها الغرف، حيث تتحول حسب تصريحات بعض المقيمين خلال فصل الشتاء إلى برك مائية يصعب تفريغها جراء اهتراء قناة الصرف الصحي التي أصبحت تشكل مصدر انبعاث روائح كريهة، فضلا عن انتشار الحشرات الجرذان والفئران التي أصبحت تتقاسم نمط العيش مع السكان وتهدد سلامتهم. هذا وتسببت الانهيارات المتكررة في حدوث إصابات لبعض العائلات، في حين لجأت عائلات أخرى إلى المبيت عند أقاربهم خوفا من وقوع المحذور � نعاني الأمرين داخل هذا المبنى�- يقول السكان- � ننام ونستيقظ على وقع خطر الموت تحت الأنقاض�، أين هي السلطات أمام هذا الوضع تطالب العائلات 6 بالإسراع في ترحيلها في أقرب وقت إلى سكنات لائقة تأويهم، وتحفظ كرامتهم في انتظار تحقيق ذلك تبقى معاناتهم قائمة إلى حين. ق.أمينة


      أكدت محاولات قرصنة موقع الديوان الوطني للامتحانات، بن غبريط:
      إقصاء 456 غشاشا من امتحان البكالوريا
      أكدت محاولات قرصنة موقع الديوان الوطني للامتحانات، �بن غبريط�: � إقصاء 456 غشاشا من امتحان البكالوريا � صرحت وزيرة التربية �نورية بن غبريط� بأن محاولات الغش التي سجلت في امتحان شهادة البكالوريا دورة جوان 2015 تمادى أصحابها لدرجة محاولة قرصنة موقع الديوان الوطني للامتحانات، وأن مصالح الوزارة تمكنت من التحكم فيها وإفشالها، وأضافت بن غبريط انه تم إقصاء 456 تلميذ منهم 163 مترشح متمدرس، و293 مترشح حر. وكان قد صاحب إجراء امتحان شهادة البكالوريا التي اختتمت اختباراته يوم الخميس المنصرم العديد من محاولات الغش والأخطاء الواردة في مواضيع بعض المواد الممتحن فيها، فيما أكدت الوصاية اتخاذها إجراءات ردعية صارمة العام المقبل للتصدي لظاهرة الغش وضمان مصداقية البكالوريا في الجزائر. 
      ومن خلال ما تم تداوله عبر صفحات الفايسبوك منذ اليوم الأول للامتحان عن تسرب للمواضيع وما انجر عنه من بلبلة وفوضى وقلق في صفوف المتشحين، يبقى السؤال المطروح لدى مختلف مكونات الأسرة التربوية والسلطات المعنية كيفية الحفاظ مستقبلا على مصداقية البكالوريا الجزائرية في ظل التطورات المتتالية الحاصلة في مجال تكنولوجيات الإعلام والاتصال؟. وعلى هذا الأساس، أكدت وزيرة التربية الوطنية �نورية بن غبريط� اتخاذ قطاعها لسلسلة من الإجراءات الصارمة والوقائية ابتداء من السنة القادمة لمجابهة ظاهرة الغش عن طريق استعمال التكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال، ومن بين هذه الإجراءات، تم التأكيد على مراجعة جهاز إعداد مواضيع البكالوريا، وتغيير طريقة بنائها، وذلك مباشرة بعد انتهاء عمل لجنة التحقيق التي ستسمح بتحديد بدقة مستوى الخطأ الوارد في موضوع اللغة العربية. وكشفت الوزيرة عن تنصيب لجنة تعمل منذ الآن على اتخاذ جميع التدابير والإجراءات العملية والفعالة، بالتعاون مع قطاعات أخرى لمكافحة ظاهرة الغش باستعمال الوسائل الحديثة لاسيما الهواتف الذكية، والتي ذهب ضحيتها في اليوم الأول من الامتحان فقط 61 مترشحا من بينهم متمرسين تم إقصاؤهم، وتعد عملية الإقصاء بمثابة إجراء أولي على أن تتم متابعة الذين نشروا، وروجوا للمواضيع المزورة في المواقع الاجتماعية قضائيا. وبخصوص تسرب المواضيع التي أسالت الكثير من الحبر وهي القضية التي أخذت منحى لا مثيل له، فإن بن غبريط كذبت تكذيبا قاطعا، بالنظر - كما قالت - إلى استحالة تسرب مواضيع الامتحانات من الديوان الوطني للمسابقات والامتحانات لأنه محصن بصفة دقيقة. وكرد فعل أولي للقضية بعد الشكوى التي تقدمت بتا وزارة التربية الوطنية ضد مجهول، أمر وكيل الجمهورية لدى محكمة سيدي أمحمد بفتح تحقيق ابتدائي بناء على المعلومات الأولية الواردة إلى نيابة الجمهورية لدى المحكمة من مصالح الضبطية القضائية الخاصة بموضوع تسرب مواضيع مزورة لامتحانات شهادة البكالوريا. وتجدر الإشارة في هذا الشأن إلى أنه تم تحديد هوية شخصين من ولايتين مختلفتين كانا وراء نشر المواضيع المزورة، إضافة إلى التعرف على أصحاب موقع الفايسوبك المشوشين. وفي رد فعلها على محاولات الغش التي تم كشفها في العديد من مراكز الإجراء على المستوى الوطني، أكدت بن غبريط أن الهدف من وراء هذه المحاولات التي تدرج في إطار الجرائم الإلكترونية هو زعزعة استقرار قطاع التربية الوطنية وأبنائنا.وقدر عدد المترشحين لامتحان بكالوريا 2015 بـ 780 853 مترشح ومترشحة على أن يكون الإعلان عن النتائج في حدود 10 جويلية القادم. بن يحيى



      واقع صعب للصيدليات العمومية 
      أطنان من الأدوية الفاسدة تهدد الصحة العمومية بتيسمسيلت
      لا تزال كميات كبيرة من الأدوية المنتهية الصلاحية مكدسة بالوكالات الصيدلانية التابعة للمؤسسة الوطنية لتوزيع الأدوية بالتجزئة على مستوى ولاية تيسمسيلت كلفت المؤسسة الملايير، وكشف بعض الصيادلة أن هذه الوكالات التي أغلق أغلبها تعاني من مشكل التخلص من النفايات الصيدلانية والأدوية منتهية الصلاحية، والتي تشكل خطرا محدقا على الصحة العمومية والبيئة في ظل غياب مراكز ردم أو حرق النفايات الصيدلانية، إلى جانب صرامة القوانين التي تمنع التخلص من هذه النفايات بطريقة عشوائية، وتحوي ولاية تيسمسيلت على 4 وكالات عمومية بعدما مس الغلق أربعة أخرى خلال السنوات الفارطة، ودعا بعض الصيادلة إلى التخلص من تلك الأدوية الفاسدة من خلال وضع مخطط خاص دون المساس بالبيئة و الصحة العمومية. 

      وتعتبر الكمية المكدسة من الأدوية منتهية الصلاحية نتاج سنوات، وتتكون أطنان الأدوية غير الصالحة هذه أساسا في اللقاحات والأقراص والمضادات الحيوية، وهي المواد التي تشكل خطرا على صحة الإنسان في حالة إتلافها بالطرق العشوائية. ارتفاع عدد العائلات المعوزة إلى 34 ألف شخص سجلت المصالح المختصة التابعة لمديرية النشاط الاجتماعي بولاية تيسمسيلت أكثر من 34 ألف عائلة تعيش من المساعدات الغذائية، إلى جانب إدماج أزيد من الأشخاص ضمن الشبكة الاجتماعية للاستفادة من منحة ثلاثة آلاف دج، و8 آلاف شخص معوز ممن يستفيدون من منحة شهرية لنشاطات الإدماج الاجتماعي، وأكثر من 5000 من المسنين الذين تفوق أعمارهم 65 سنة الذين يتقاضون منحة 4000 دج في إطار المنحة الجزافية لكن عمليات الاستفادة من صيغ التضامن الوطني لم تسلم من التجاوزات الانتهازية و تتكفل ذات المصالح بـ 3400 معوز غير مؤمن اجتماعيا، وذلك بالاستفادة من مجانية العلاج. ورغم الدور الذي تقوم به الدولة من خلال الآليات التي استحدثتها في هذا المجال، والمبالغ الهامة المرصودة لهذا الجانب، لكن تبقى المجهودات المبذولة لا يمكنها بأية حال من الأحوال أن تسد الحاجيات أمام تنامي المظاهر السلبية الاجتماعية التي أصبحت تميز الواقع المهني للعديد من الفئات كما في ظل تزايد عدد المتسولين، وحالات الجريمة، والتي يكون غالبا بسبب الفقر والعوز. الحي السكني 400 وحدة دون مرافق اكتشف سكان المجمع السكني 400 سكن بعاصمة الولاية، والموزع حديثا افتقار حيهم السكني الجديد للمرافق خصوصا ابتدائية. وأبدى سكان قلقا شديدا بخصوص الوضعية الصعبة التي ستواجههم في تمدرس الأطفال ما دون السنة السادسة ابتدائي الموسم المقبل، وهو ذات المشكل الذي سيواجه جل الأحياء التي سيتم توزيع حصصها السكنية قريبا، ما يستوجب الشروع في انجاز مؤسسات تعليمية لامتصاص الاكتظاظ، وهو ما يعكس سوء التخطيط في إنجاز المجمعات السكنية . مديرية التجارة تعد برنامجا خاصا بشهر رمضان أعدت مديرية التجارة لولاية تيسمسيلت برنامجا مزدوجا لمراقبة النشاطات التجارية خلال الصيف عموما وفي شهر رمضان على الخصوص. وترتكز محاور هذا البرنامج الذي تم ضبطه بالتنسيق مع المتعاملين مع قطاع التجارة على متابعة عملية تموين منتظم للسوق المحلية وملاحظة الأسعار بالجملة وبالتجزئة للمواد الغذائية، وكذا التي يزداد عليها الاستهلاك في شهر رمضان. وسطرت المديرية برنامجا مكثفا بالتنسيق مع مصالح الأمن من خلال تجنيد جميع الوسائل المادية والبشرية عبر تراب الولاية لمتابعة أسواق الولاية الخاصة بالمواد الغذائية ذات الاستهلاك الواسع خاصة منها الحليب المبستر، الخبز، الزيت، السكر، الخضر والفواكه واللحوم بنوعيها، وكذا أسواق الألبسة التي تشهد إقبالا منقطع النظير للمواطنين، على أن تستمر عملية المراقبة وتمس كل المحلات التجارية والأسواق المتواجدة عبر البلديات الـ 22 الموزعة بإقليم الولاية إلى غاية نهاية شهر رمضان المعظم، وتشرف عليها عدة فرق كفرقة مراقبة الجودة وقمع الغش، حيث يتم التركيز على محاربة المضاربة والاحتكار من طرف بعض التجار الانتهازيين للحد من موجة الغلاء، إضافة إلى محاربة الأسواق الفوضوية والتجارة الموازية التي اكتسحت الطرقات والأرصفة، وحجز بعض المنتوجات التي تحمل علامات مقلدة ومغشوشة. ومستعملو النقل يشتكون قدم الحافلات عبّر العديد من المسافرين بتيسمسيلت عن تذمرهم واستيائهم من قدم حافلات النقل التي تعمل على الخطوط التي تربط عاصمة الولاية بالبلديات المجاورة، وأكد لنا بعض المواطنين بأنهم سئموا من الوضعية الكارثية التي آلت إليها هذه الحافلات المهترئة التي أصبحت تشكل خطرا على حياتهم، خاصة مع طبيعة الطرق الرابطة بين المنطقتين وأشار السكان إلى السرعة الفائقة التي يقود بها أصحاب هذه الحافلات، حيث يتسابقون هؤلاء فيما بينهم للوصول إلى المحطة، متجاهلين أن السرعة يمكن أن تتسبب في حوادث خطيرة يمكن أن تودي بحياة الكثيرين- كما وقع في العديد من الحالات-، ويأمل السكان أن تتم مراقبة عمل هذه الحافلات واستبدالها بحافلات أخرى جديدة تحترم معايير السلامة. ومن جهة أخرى، جدّد هؤلاء المطالب بالنظر إلى الحالة الكارثية التي آلت إليها محطات النقل، وما نتج عنها من مشاكل عرقلت حركة السير بداخلها، لاسيما الإهمال وحالة الفوضى، ما أدى إلى ازدياد وضعيتها سوء يوما بعد يوم وتحول أرضية المحطة إلى برك مائية ومستنقعات، إلى جانب الغياب التام للافتات الحاملة لأسماء المواقف التي من شانها ترك المسافر تائها يبحث عن موقف محطته المقصودة بعد بذله جهدا ليس بالقليل.




      بالرغم من الأحكام القضائية الصادرة ضده البرلماني... برلماني يستولي على قطعة أرض جيرانه قصد انجاز محطة للبنزين بمستغانم


      لا تزال قضية عائلة مهادي الكائنة بدوار مرازقية بلدية عشعاشة أقصى شرق ولاية مستغانم تصنع الحدث في المدة الأخيرة على مستوى المحلي،بعد تعرضها إلى حقرة و تعسف من قبل احد نواب البرلمان القاطن هو الأخر بذات المنطقة الذي استولى على قطعة ارض مجاورة لذات العائلة .اشتكت "عائلة مهادي " مكل لم تجد له حل حتى الساعة التي تكتب فيها هذه الأسطر ، حيث قالت العائلة  ان النائب البرلماني حصل على قطعة أرض وهي تسد كل المسالك المؤدية إلى سكنهم العائلي قصد انجاز محطة بنزين التي تحصل على رخصة من قبل وزارة الطاقة و مصالح البلدية قصد مباشرة الأشغال على قطعة أرض محل نزاع منذ سنة 1996 التي أنصفت من خلالها العدالة لصالح العائلة قصد فتح الممر المحاذي لقطعة الأرض المتربعة على مساحة 5 ألاف متر مربع.و تقدمت العائلة بشكوى أمام المحكمة العقارية بتاريخ 24/03/2015 تحت رقم 519/15 حول الممر المتواجد على مشروع بناء محطة البنزين التي هي محل نزاع بين الطرفين و التي شكلت عائق و أضرار مادية بالنسبة للعائلة التي استحال عليها الالتحاق بمسكن عائلها و انعدام مسالك و ممرات أخرى بسبب المشروع المتواجد وسط محيط حضري لا يتلاءم مع طبيعة المشروع.و قضت من خلالها محكمة سيدي علي في الموضوع بأمر توقيف الأشغال  على الممر و الخاصة بمحطة البنزين المنجزة من قبل البرلماني بشكل مؤقت الى غاية الفصل في النزاع.حيث تم الطعن بعدها في القرار من قبل هذا الأخير على مستوى مجلس قضاء مستغانم التي أيدت الحكم بتاريخ 10/05/2015 لفائدة العائلة التي قدمت أكدت من خلال المحاكمة عن أن وضعيتهم تزداد سوءا بالنظر للضغوطات التي يمارسها النائب عليهم قصد فرض أشغاله و استعمال النفوذ لاستغلال المساحة المتواجدة محل نزاع و استكمال أشغال البناء ضاربا بذلك قرارات المحكمة و العدالة عرض الحائط.و أخذت القضية بذلك صدى واسع لدى سكان المنطقة الذي تفاجئوا للسياسة المنتهجة من قبل النائب في البرلمان الذي عوض ان يدافع على تنمية المنطقة و انشغالات المواطنين الذين يبقون محرومين من ابسط الوسائل بالنظر للعزلة الكبيرة التي تشهدها المنطقة و تجميد العديد من البرامج التنموية.وزاد هذا الأخير الطين بلة عند إصراره و إلحاحه بالتعدي على حق المواطنين والعائلات البسيطة الكائنة بدوار سكناه،و ذلك لأغراض شخصية لا تخص الرأي العام بالمنطقة.بالمقابل أثارت قضية الحصول على الرخص اللازمة من قبل الوزارة و البلدية الكثير من الشكوك لدى المواطنين بالخصوص في ظل القوانين الجديدة المتعامل بها على مستوى قبة البرلمان القاضية بتنازل النواب على كل نشاطاتهم التجارية و المهنية،في الوقت الذي تم تسليم رخصة إنشاء محطة للبنزين باسم النائب البرلماني أثناء عهدته التي تتنافى مع القوانين و النظام الداخلي للبرلمان في ظل تطبيق التصريح لممتلكات هؤلاء.
       







      مر المحاذي لقطعة الأرض المتربعة على مساحة 5 ألاف متر مربع.و تقدمت العائلة بشكوى أمام المحكمة العقارية بتاريخ 24/03/2015 تحت رقم 519/15 حول الممر المتواجد على مشروع بناء محطة البنزين التي هي محل نزاع بين الطرفين و التي شكلت عائق و أضرار مادية بالنسبة للعائلة التي استحال عليها الالتحاق بمسكن عائلها و انعدام مسالك و ممرات أخرى بسبب المشروع المتواجد وسط محيط حضري لا يتلاءم مع طبيعة المشروع.و قضت من خلالها محكمة سيدي علي في الموضوع بأمر توقيف الأشغال  على الممر و الخاصة بمحطة البنزين المنجزة من قبل البرلماني بشكل مؤقت الى غاية الفصل في النزاع.حيث تم الطعن بعدها في القرار من قبل هذا الأخير على مستوى مجلس قضاء مستغانم التي أيدت الحكم بتاريخ 10/05/2015 لفائدة العائلة التي قدمت أكدت من خلال المحاكمة عن أن وضعيتهم تزداد سوءا بالنظر للضغوطات التي يمارسها النائب عليهم قصد فرض أشغاله و استعمال النفوذ لاستغلال المساحة المتواجدة محل نزاع و استكمال أشغال البناء ضاربا بذلك قرارات المحكمة و العدالة عرض الحائط.و أخذت القضية بذلك صدى واسع لدى سكان المنطقة الذي تفاجئوا للسياسة المنتهجة من قبل النائب في البرلمان الذي عوض ان يدافع على تنمية المنطقة و انشغالات المواطنين الذين يبقون محرومين من ابسط الوسائل بالنظر للعزلة الكبيرة التي تشهدها المنطقة و تجميد العديد من البرامج التنموية.وزاد هذا الأخير الطين بلة عند إصراره و إلحاحه بالتعدي على حق المواطنين والعائلات البسيطة الكائنة بدوار سكناه،و ذلك لأغراض شخصية لا تخص الرأي العام بالمنطقة.بالمقابل أثارت قضية الحصول على الرخص اللازمة من قبل الوزارة و البلدية الكثير من الشكوك لدى المواطنين بالخصوص في ظل القوانين الجديدة المتعامل بها على مستوى قبة البرلمان القاضية بتنازل النواب على كل نشاطاتهم التجارية و المهنية،في الوقت الذي تم تسليم رخصة إنشاء محطة للبنزين باسم النائب البرلماني أثناء عهدته التي تتنافى مع القوانين و النظام الداخلي للبرلمان في ظل تطبيق التصريح لممتلكات هؤلاء.
       





      “Constantine, capitale de la culture arabe 2015”

      La ville a les pieds et le nez dans les ordures


      Des tonnes d’ordures sont devenues le décor des quartiers de la ville. ©D. R.
      L’épuisement du stock de mazout du parc communal, suite à une opération de nettoyage de la ville au début du mois d’avril dernier, serait la cause principale de cette situation.
      Les déchets ménagers débordent des bacs à ordures à chaque coin de rue de la commune de Constantine, capitale de la culture arabe 2015 depuis plus d’une semaine, et cela n’émeut personne. Ces tonnes d’ordures sont devenues en quelque sorte le décor des quartiers de la ville, à l’instar des boulevards Mohamed-Belouizdad, Ouati-Mostapha, 5-Juillet, Sidi Mabrouk et beaucoup d’autres. “L’odeur est insupportable ; depuis une semaine, le camion chargé de la collecte les déchets n’est pas passé dans le quartier”, nous a déclaré une mère de famille habitant le quartier du 5-Juillet. “Le laisser-aller est de mise ; le camion de la commune ne passe plus régulièrement. Mais là c’est encore plus grave avec cette canicule et les odeurs pestilentielles qui s’en dégagent”, renchérit une autre habitante. Le décor avilissant de la ville du Rocher, qui plus est abrite les activités culturelles de la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe 2015” et qui accueille des invités venant des quatre coins du pays et du monde arabe ne semble pas motiver les autorités locales ! Ces dernières n’arrivent même plus à “gérer” les ordures ménagères avec tous les moyens matériels mis en place, et malgré, notamment, l’installation des conteneurs enterrés pour la collecte des ordures ménagères et la mise en place des nouveaux bacs des déchets recyclables. Selon les responsables de la municipalité de Constantine, l’épuisement du stock de mazout du parc communal, suite à une opération de nettoyage de la ville dans le cadre de ladite grande manifestation culturelle effectuée au début du mois d’avril dernier, serait la cause principale de cette situation. Le wali de Constantine a même été obligé de faire appel aux services des travaux publics de 16 wilayas de l’est du pays pour cette opération de nettoyage d’envergure, rappelle-t-on.
      Pour leur part, les services concernés de l’APC ont décidé, avant-hier, de réagir en initiant un plan d’urgence pour la collecte des déchets accumulés depuis plusieurs jours, explique Djamel Daba, l’adjoint du maire de la commune de Constantine. Selon cet élu, la wilaya a attribué un budget à l’APC pour combler le déficit en mazout et faire appel aux microentreprises privées spécialisées dans la collecte des déchets pour faire face à la situation. Notons que ces conventions ne seront signées que le mois prochain, alors que le plan mis en place est placé sous le signe de l’urgence absolue. Après trois jours, ce plan d’urgence n’a toujours pas donné de résultats probants et les poubelles sont les reines des lieux à Constantine.
      S. B.




      La fête, la guerre et les contradictions du monde arabe

      La civilisation arabe, de Constantine à… Palmyre


       C’est la contradiction arabe. À les voir défiler ensemble, la nuit du 15 avril dernier dans les artères du Vieux Rocher, et continuer à s’entretuer sur plusieurs fronts, on a cette impression qu’ils sont venus, ici, reconduire un pacte aussi vieux que leur histoire, à savoir se mettre d’accord pour éterniser leurs désaccords. En effet, alors que des guerres fratricides détruisent les villes irakiennes, yéménites et syriennes les plus porteuses de la civilisation arabe, une fête dédiée à cet héritage se tient à Constantine, capitale de la Numidie. Des 22 pays arabes membres, au moins 4 et pas des moindres, la Libye, la Syrie, l’Irak et le Yémen, vivent de dramatiques événements. Les pays du Golfe, de la Péninsule arabique, ainsi que l’Égypte et le Maroc sont eux aussi engagés dans les conflits armés dans le cadre de différentes coalitions.                                                                                                                                                    Loin des feux d’artifice tirés depuis le plateau d’Aïn El-Bey, un certain 15 avril 2015, les Arabes s’entretuent toujours à balles réelles faisant des victimes, elles aussi réelles. Une année durant, le rayonnement culturel de Constantine sera-t-il aussi fort que le bruit des détonations et des déflagrations ?

      M. K.   

      هولاند وسلال .. الخبر الذي أذيع في نشرة أخبار التلفزيون الجزائري وزلزل "الفايسبوك"!

      هذه حقيقة "استقبال سلال من طرف هولاند بالجزائر العاصمة..؟"
      المشاهدات : 14511
      1
      آخر تحديث : 22:23 | 2015-06-15 
      الكاتب : البلاد.نت
      أثار الخبر الذي أذاعته مساء اليوم، نشرة أخبار التلفزيون الجزائري، حول قيام الرئيس الفرنسي فرونسوا هولاند، باستقبال الوزير الأول عبد المالك سلال، بالجزائر العاصمة، الكثير من الجدل.
      وتداول العديد من النشاء على مواقع التواصل الاجتماعي الخبر مثلما توضحه الصورة المرفقة في الأسفل، على أنه أمر غير طبيعي وتساءل كثيرون "كيف يستقبل هولاند سلال في الجزائر .. هل نحن في فرنسا أم ماذا؟".
      ولكن حقيقة الأمر، أنّ البروتوكول الدبلوماسي المتعامل به دوليا هو الذي يقضي بمثل هذه الأمور، فأيّ رئيس يزور دولة ما إلاّ و يحظى بمكان إقامة رسمي له طيلة تواجده بتلك الدولة، وأثتاء تواجده بتلك الدولة، يستقبل مختلف المسؤولين الذين هم أدنى منه رتبة مثل الوزير الأول أو رئيس البرلمان و غيره. أما رئيس الدولة، فإن الضيف هو الذي يتنقل إلى مقر الرئاسة فيستقبله بها رئيس الدولة المضيفة وهو ما حدث مع الرئيس الفرنسي فرونسوا هولاند الذي تم استقباله من طرف رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة.




      Des journalistes empêchés de suivre un ministre au CIP de Constantine

      Le directeur avait peur que l’escalier ne s’effondre


      Les journalistes n’ont pu accéder, il y a quelques jours, au Centre international de presse (CIP) de Constantine que le ministre de la Culture, Azzedine Mihoubi, visitait. La raison de ce geste dépasse tout entendement. La direction du centre avait, en effet, craint que les escaliers qui mènent au second niveau du bâtiment ne s’effondrent sous le poids d’une délégation nombreuse. Il semble que la structure ne soit pas assez solide. Pourtant, le bâtiment qui abrite le CIP a été restauré récemment dans le cadre de la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe 2015”.


      Plus d’un mois après l’inauguration de “Constantine, capitale de la culture arabe”

      Cherche désespérément touristes arabes


      Constantine n’a pas drainé les touristes arabes tant attendus. © Louiza/Archives Liberté
      Aujourd’hui que la manifestation “Constantine, capitale de la culture arabe” est inaugurée et que les premières activités du programme sont déclinées et présentées au public, le Vieux Rocher attend toujours ces vagues de touristes porteurs des retombées économiques et financières escomptées. Pour le moment, nos “frères” arabes, exception des réfugiés syriens, se font attendre et seuls les invités aux frais du Trésor public se bousculent dans une vieille ville qui n’a pas tronqué sa réputation de cité couche-tôt.
      Plus d’un mois après, Constantine découvre  ses visiteurs charmés par la promotion et la publicité faites autour de l’événement qu’elle vit. Ils sont, et à 90%, les habitants de la ville et sa banlieue qui ont, dès le premier jour, pris d’assaut la salle de spectacle Ahmed-Bey.                         
      Les visiteurs sont là en attendant les touristes, ceux qui passent au minimum une nuitée dans une des structures d’hébergement payantes. Nos frères arabes qu’on attendait ne sont toujours pas là à l’exception de ceux invités par les organisateurs. L’expérience de Tlemcen en 2005 en témoigne : les visiteurs et touristes attirés par la capitale des Zianides furent, essentiellement, nos nationaux et, exceptionnellement, des Occidentaux dont des ex-pieds-noirs en voyage de ressourcement.
      Connaître le profil des visiteurs potentiels, saisir leurs origines, leurs langues, leurs âges ainsi que mesurer leur pouvoir d’achat sont importants afin de bien les cibler à travers des messages adaptés. Cela sert, aussi, à aller les interpeller chez eux à travers la délocalisation de certaines activités, véritables ambassadrices de “Constantine, capitale de la culture arabe”. Pour exemple, exposer à Alger dans le cadre de “Constantine, capitale de la culture arabe” est une sorte de portes ouvertes, un “showroom” pour attirer les Algérois à venir consommer dans la capitale cirtéenne. À travers les expériences vécues de par le monde, ce sont surtout les expositions qui drainent la foule.
      À titre d’exemple, en 2004, à Lille en France, en une année, ils ont eu près de 2 500 manifestations qui ont attiré près de 9 millions de visiteurs. À Constantine, nous sommes très loin de cela et la mesure de notre retard nous a été donnée le jour même de l’inauguration avec un public ne dépassant pas les 8 000 personnes, participants y compris. En effet, et pour rester dans les exemples, lors des activités d’ouverture de Lille capitale de la culture européenne en 2004, près de 500 000 personnes y ont participé. S’il est vrai qu’il ne faut pas comparer l’incomparable, il est aussi légitime de s’inquiéter quand nous sommes à plus de 60 fois au-dessous de ce niveau ! 
      En effet, seule une forte affluence du public tirera vers le haut le nombre des visiteurs de la ville, des nuitées passées dans les structures d’hébergement et de fréquentation des commerces et services. Et à ce niveau, et sans une augmentation de plus du quart des visiteurs et d’autant de nuitées par rapport à l’année 2014, nous serons incapables de créer au moins 1 000 emplois directs et permanents dans le secteur de la culture à Constantine et faire ressentir au Constantinois que toute cette effervescence lui est bénéfique et qu’il peut être fier de sa ville. Cette implication des citoyens et aussi de l’entreprise économique locale doit être recherchée dans de tels événements car elle leur assure une certaine visibilité. D’ailleurs, dans les expériences du genre, près de 15% du budget est financé grâce aux sponsors des entreprises. La veille de l’inauguration de l’événement, la communication fut l’un des maillons faibles de l’organisation et, aujourd’hui, un mois après, on se rend compte que la gestion d’une manifestation pareille ne se résume pas au savoir-faire de monter des spectacles, de distribuer des invitations ou de concevoir des affiches. C’est une démarche complexe nécessitant compétences et professionnalisme et qui est incompatible, aujourd’hui, avec le mode de gestion de toute la cité et non d’une wilaya ou d’un ministère.                                                                                                   
      Porter un jugement sur la réussite de “Constantine, capitale de la culture arabe” doit se faire selon une approche comparative tout en relativisant les données qui doivent être prises dans le contexte algérien. Dans une conjoncture marquée par une crise multidimensionnelle qui s’aggrave, le regard de l’Algérien de 2015 est plus critique par rapport aux mêmes défaillances sur lesquelles il a zappé en 2005. L’Algérien d’aujourd’hui sait, à travers la magie des NTIC, que la Coupe du monde de rugby à Marseille a rapporté à la ville 65 millions d’euros de bénéfice alors que la manifestation
      Marseille, capitale de la culture européenne lui a rapporté la bagatelle de 600 millions d’euros, soit 9 fois plus. À cet Algérien, on ne peut pas dire que la culture est un investissement à perte pour l’image de marque du pays. Ce même Algérien ne digérera pas facilement le fait que tout l’argent soit engagé par l’État algérien et que la participation de l’entreprise économique nationale et étrangère se résume à rafler des marchés alors qu’ailleurs, et dans ce type d’événement, le sponsor du secteur économique participe, en moyenne, à hauteur de 15% du budget. À Constantine, on a vu grand lors de la conception des projets, rien n’empêche de voir, ainsi, en matière de rentabilisation de l’événement, soit dans la mise en tourisme de “Constantine, capitale de la culture arabe”.

      M. K.



      Lors d’un concert au Zénith de Constantine

      L’anecdote embarrassante de Fergani sur Warda El-Djazaïria


      Invité sur la scène du Zénith pour remettre une médaille d’honneur au jeune chanteur libyen Aimen El-Aatar lors d’un concert hommage à Warda El-Djazaïria, Mohamed Tahar Fergani, connu comme l’un des piliers du malouf constantinois, a raté une occasion en or de se taire. Le chantre de la musique arabo-andalouse a certainement voulu faire dans la finesse en racontant une anecdote sur la diva de la chanson arabe, décédée en mai 2012. Il a, en effet, rapporté que “Warda El-Djazaïria possédait un cabaret à Paris dans lequel j’ai chanté quand j’avais 17 ans”. Sauf que cette histoire, inconnue du grand public et visiblement même du cercle intime de la défunte, a mis la salle, dans laquelle se trouvait son fils, dans l’embarras, tant elle ne correspondait pas au mode hommage. Il est donc vrai que l’enfer est pavé de bonnes intentions.




      الفدائي "الأسطورة" بوسبحة مقران في حوار مع "الشروق":


      ياسف سعدي تاجر بالثّورة ويملك "يختا" وأفخم الفيلات!



      • عقيدان لطفي وعميروش كانا يتناولان بقايا طعام الجنود
      • المجاهدون الحقيقيون لم ينعموا بجزائر الاستقلال
      author-picture

      icon-writerحوار: وردة بوجملين

      دوخ "عمي مقران" سلطات الاستعمار الفرنسي، حيث نجح رفقة عناصر مجموعته الفدائية في القضاء على 37 فرنسيا، على رأسهم الكولونيل "ماثيو" المعروف بسياسته الوحشية إزاء الجزائريين، قبل أن يلقى عليه القبض ويحكم عليه بالإعدام من طرف المحكمة الفرنسية، وتحدث المجاهد بوسبحة مقران في حوار مع جريدة "الشروق"، عن سر الدراجة النارية التي كان يعتمد عليها في العمليات الفدائية التي كان يقوم بها ضد المستعمر، وأبدى عزمه على الاستمرار في النضال رغم استيائه من ظروف الأسرة الثورية، حيث أكد "أن المجاهدين الحقيقيين لم يستفيدوا من الاستقلال".

      كيف بدأت قصتك مع النضال ضد المستعمر الفرنسي؟ 
      قصدت منطقة "آيت حالةببرج بوعريريج سنة 1956 من أجلالالتحاق بصفوف جيش التحرير الوطني، وهناك التقيت بعبدالقادر البريكي، "موسطاش"، "سي الحواس"، وغيرهموطلب مني "علي أوحالةالذي كان مختصا في صناعة القابلبأن أذهب معه إلى ڤنزات بسطيف من أجل القيام بعمليةهناك، وكنت عندها مع "سي حميميمساعد الكولونيلعميروش الذي سألني عن سني، فقلت له 19 سنة فقال له"سي الحواسبأنني مازلت صغيرا عن العمل المسلح، كما أن ظروف العيش والعمل في الجبل جد صعبة ولا أقوىعليها، فسألني مجددا: "هل تتحدث اللغة الفرنسية جيدا؟"، وطلبوا مني بعدها أن أذهب إلى ڤنزات، وقاموا بوضعقنابل في المنطقة وعدنا ليلا إلى "آيت حالة"، وكان معنا محمد أعراب الذي كان يزود المجاهدين بالطعام، حيثقضينا الليلة في أحد المساجد، ورغم أنهم أخبروني انه من غير الممكن أن التحق بالجنود في الجبال، لم استسلم،وكنت أقوم ببعض العمليات الفدائية رفقة أصدقائي، اتصلت بعدها بالسايح عبد القادر وجماعة معه، وسألوني إنكنت أرغب في الانخراط في العمل الفدائي، وقلت لهم أنني أطمح لذلك، وسألوني مرة أخرىهل تستطيع أنتقتل؟ فقلت لهم نعم، انضممت إلى تلك الجماعة، وكلفت بأول عملية فدائية في 15 مارس 1959، وكان ذلك عندماقتلت الكولونيل "ماثيورجل فرنسا العسكري والمحنك ببلكور، أذكر أن سني في ذلك الوقت لم يتجاوز 21 سنة، هذاالكولونيل الذي عرف بسياسته الجهنمية إزاء الجزائريين، وتزامنت العملية مع قيام فدائي بقتل "ديراغوقبل ذلكبيومين، وبعد تلك العملية قام شعلال علي ومقيدس مولود بترقيتي إلى مسئول مجموعة من الفدائيين، وأصبحتتابعا للمدعو زيدان منصور، وعندما ألقي القبض على عناصر فرقتي، جاءني محند وطلب مني الاختفاء خوفا من إلقاءالقبض علي، اختفيت بعدها لمدة شهرين في مختلف أحياء العاصمة، وكانوا يكلفونني بمهمة إلى مختلف ولاياتالوطن، من أجل عقد الاتصال بين قادة الثورة في الولايات

      ماذا عن قتل 37 من عساكر فرنسا؟
      لم أفعل ذلك بمفردي، طبعا كنت رفقة مجموعة من الفدائيين، حيث تمكنا من القضاء على عدد معتبر من  جنودفرنسا والكولون، من خلال قنبلة مختلف الأماكن التي يتواجدون فيها بكثرة، وقتلت خمسة عساكر في عملية قمتبها في حانة، وقتلت ثمانية فرنسيين في حانة أخرى، وجرحت 18 فرنسيا في ذات العملية، وفي عملية أخرى قضيتعلى فرنسي وجرح 14 فرنسيا، وغيرها من العمليات التي نفذناها في مواقع مختلفة بالعاصمة.

      هل كنت أنت من يحدد الأماكن التي يتم استهدافها؟
      نعم، أنا الذي كنت أحدد الأماكن التي كنا نقوم بضربها، وقبل العملية دائما أكلف عنصرين من فرقتي بمعاينةالمكان قبل تنفيذ العملية، ويبقى المكان المستهدف تحت أعيننا طيلة أسبوع قبل موعد تنفيذها، وتمكنت فيظرف سنتين من تنفيذ 10 عمليات فدائية، حيث كنت أوظف دراجتي في العمليات الفدائية التي كنت أقوم بها.

      يقال أنك هربت ضابطا في جيش التحرير الوطني باستعمال تلك الدراجة؟
      نعم، قمت بتهريب الضابط في جيش التحرير الوطني لزبر إسماعيل، والذي كان مصابا وكانت سلطات الاحتلالالفرنسي تنقله في كل مرة إلى مستشفى مصطفى باشا من أجل علاجه لغرض استنطاقه فيما بعد، واغتنمتفرصة نقله إلى المستشفى للعلاج، ودبرت لهروبه من الباب الخلفي للمستشفى، وأخفيته في منزلي إلى أناستعاد لياقته البدنية والتحق بعدها بجيش التحرير الوطني في الجبال.
       
      هل تعرفت على ياسف سعدي خلال نشاطك الفدائي بالمنطقة الحرة؟
      لا، لم أتعرف عليه هناك، ولكنني تعرفت عليه في سجن سركاجي، عندما حكم عليه بالسجن  لمدة خمس سنواتودخل السجن سنة 1957 وأطلق سراحه قبلنا سنة 1961.

      كيف كانت تعاملكم السلطات الاستعمارية في السجون؟
      أنا شخصيا بقيت تحت آلة التعذيب الفرنسية مدة 33 يوما بفيلا "الناظوربالأبيار، وتلقيت أبشع أنواع التعذيب على يدالضابط "لامي"، وأجبروني على الاعتراف ببعض العمليات التي قمنا بها، ونقلنا رفقة صديقي بلفروم مسعود إلىأماكن العمليات التي دبرناها وقاموا بالتقاط صور لنا بالمكان ونشر خبر إلقاء القبض علينا، وكتبت الصحف الفرنسيةعلى صفحاتها الأولى أنه تم إلقاء القبض على فوج من "العصاة"، وحولنا بعدها إلى سجن سركاجي ووضع كلينافي زنزانة خاصة به، ووضع محمد بكرار ومولاي شريف حميد بقاعة أخرى، هذه هي المعاملة التي كان يلقاها كلالسجناء المجاهدين، وكانت سلطات الاستعمار الفرنسي تنوي إعدامنا، إلا أننا نظمنا إضرابا عن الطعام، وقمنا بحرقالسجن، الأمر الذي جعل سلطات الاستعمار تتراجع عن ذلك، كنا نترك بلا ماء وشراب، وتكتفي السلطات الاستعماريةبمنحنا شيئا من الماء كل عشرة أيام حتى لا نموت فقط، ويوم نقلت إلى سركاجي كنت مصابا.

      هل نجحت سلطات الاستعمار في استنطاقك؟
      يتنهد "عمي مقرانثم يرد.. "يا حسراه يماك وباباك تقري عليهم بالتعذيب"، كنت أفضل الموت على أن يلقى القبضعلي حيا، نعم، لقد اعترفت ببعض العمليات التي نفذتها رفقة مجموعتي، ومقابل ذلك لم أتحدث عن غالبية أصدقائيفي العمل الفدائي على غرار زيدان منصور الذي لو ألقي القبض عليه لاعتقل الاستعمار كل سكان مقاطعة"صالومبي"، عبد القادر كذلك لم أتحدث عنه حتى يتمكن من الهروب، زادي مولود الذي مايزال على قيد الحياة،كذلك لزبر مولود هربوا، لم أرغب في الحديث عن أحد من أصدقائي، ولكن السلطات الاستعمارية واجهتني بعدد منالذين كانوا يساعدونني في العمليات الفدائية التي كنت أقوم بها، وأحب أن أقول أنه يستحيل أن يصمد أي شخصأمام التعذيب الذي كانت السلطات الاستعمارية تسلطه على الذين يتم اعتقالهم، وأذكر أنني التقيت في السجنباثنين من لجنة التحقيق التابعة للمجاهدين، وبعدها قصدني في السجن كل من مصطفى فتان، "سي أحمد فخار"و"زرزور"، وأخبروني أنني سأقف في المحكمة الفرنسية مجددا بعد الطعن في الحكم بالإعدام الصادر في حقيرفقة بلفروم مسعود، وأن جبهة التحرير الوطني كلفت محاميين من فرنسا للدفاع عنا، وطلبا مني أن أنكر كل ماأدليت به من قبل، وبعد أن مثلت مجددا أمام التحقيق، أنكرت كل ما كنت قد اعترفت به، وتم وضع قضيتي للتحقيقأكثر، جاءت عناصر منظمة الجيش السري الفرنسي إلينا في سركاجي لغرض إعدامنا، فانتفضنا في السجن وقمنابعملية حرق كبيرة وطردنا مدير السجن، وقاموا بعدها بنقلنا إلى زنزانة أخرى مع بقية المساجين وبعدها أعلن عنوقف إطلاق النار.

      أين ألقت السلطات الاستعمارية القبض عليك؟
      ألقت السلطات الاستعمارية القبض علي في "واد أوشايحبالعاصمة، عندما كنت أحضر نفسي لأصعد إلى الجبل،قصدت المكان لترك زوجتي الحامل هناك، وتركت سيارتي وبيتي واستولت العساكر الفرنسية على دراجتي كذلك بعداعتقالي.

      هذا يعني أنك كنت ميسور الحال، لأنه قلما نجد من يملك سيارة من الجزائريين؟  
      كنت من أهم الرصاصين في العاصمة، وكان الفرنسيون يقصدونني لتركيب وتصليح مدافئهم، ونجحت في العملالفدائي، لأن الفرنسيين كانوا يثقون بي وعندما ألقي القبض علي، توجهوا إلى والدي وحاولوا قتلهما لولا أنهماهربا، كما أحرقوا سيارتي.

      ألم تلتق بالعربي بن مهيدي خلال مرحلة نشاطك الثوري بالعاصمة؟
      لا..لا، لم التقه من قبل، أعرف المجاهدين الذين كانوا يعملون معه، على غرار علي لابوانت الذي كان صديقي، وكريمبلقاسم كذلك.

      ما رأيك في طريقة استشهاد علي لابوانت وحسيبة بن بوعلي، يقال أن ياسف سعدي وراء حادثة الوشاية بهما؟
      لا أعتقد ذلك.

      لماذا لم يتعرض للتعذيب على غرار بقية المجاهدين الذين اعتقلوا إذن؟
      هذا صحيح، ياسف سعدي لم يتعرض أبدا للتعذيب، تحدث معي يوما في السجن، ولكنني لم أرد عليه، قصدنيبعدها أحمد فخار وقال لي، يقال أن هذا الشخص مشبوه، ولكن بوعلام النجار وبوعلام البسكري وهما على قيدالحياة استبعدا ذلك على أساس أن الطفل عمر هو قريب ياسف سعدي، ولكنه ملأ حقيبته بالأموال، وأعتقد أنهأغنى من بوتفليقة نفسه، وأذكر أنني رفضت يوما مصافحته عندما مد يده لمصافحتي.
       
      من أين حصل على المال في اعتقادك؟
      حصل عليه باسم الثورة ويملك "يختا"، ويملك أكبر وأفخم الفيلات بالعاصمة.

      لماذا رفضت مصافحته؟
      لماذا يملك هو الملايير ولا أملك أنا شيئا، رغم أنني قتلت أضعاف أضعاف ما قتل هو، من بينهم الكولونيل "ماثيو"رئيس المنظمة الفرنسية الخاصة.

      قلت أنك مازلت تجاهد وتناضل إلي اليوم، ماذا تقصد بكلامك؟
      أنا ابن الكشافة الإسلامية الجزائرية منذ 1946 بحي بلكور، درست القرآن وسني لم يتجاوز 13 سنة، كان يأتي إليناالبشير الإبراهيمي ويوزع علينا التمر ويحثنا على حفظه، كما أنني أسست في زمن الاستقلال مسجد أبي عبيدة بنالجراح بباش جراح، نعم مازلت أحارب أعداء هذا الوطن حتى الآن، وحتى لا أقول "السلفيةكما يلقبون أنفسهم،لأننا كلنا نسعى لأن نسير على نهج الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، أقول "التلفيةأو سلفية "الجيوب"،الذين يتاجرون بالإسلام، المسلم لا يسرق ولا يكذب، وطني، ولا يثير الفتنة في بلده، الإسلاميون مهدمو الأمم، لاأتحدث عن الإسلام، ولكن أقصد الذين يتاجرون بالإسلام، الإسلام لا يحتاج إلى قميص ولا إلى لحية، الدين ليسبحاجة لكل هذا، أنا أحاربهم بكل ما أوتيت من قوة، تجدهم يقومون باجتماعات في المسجد، إمام يعمل لمصلحة"الفيسوآخر لمصلحة حماس، طردت خمسة أئمة من مسجد ابن الجراح، أحدهم سرق 175 مليون من أموال الزكاةالموجهة لخدمة المسجد، وهو اليوم يملك سيارة آخر طراز، وشركة تصدير واستيراد، وإمام سرق كبش العيد الذياشتريناه ليوزع على الفقراء، جئت به حارسا وأصبح إماما في المسجد، وعندما سرق الكبش شكوته للأمن، وتمتوقيفه، الإسلام رحمة وليس نفاقا، ويكفي أن أقول أنهم حطموا كل ما هو جميل في البلدان، وسبب المأساةالتي عاشها الجزائريون كانت باسم الإسلام، سأحاربهم كما حاربت فرنسا، لأنه لا علاقة لهم بالدين، نحن ندين بإسلامواحد والله عز وجل قال من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله دخل الجنة، كما أننا قاسينا من هؤلاء في العشريةالسوداء، فقد فقدت ابني، وفقدت زوجتي بصرها من شدة فاجعتها لفقدان ابنها، ومن شدة هول ما تعرضنا له.

      ماذا حدث بالضبط؟
      اعتقل ابني سنة 1997 وذبح رفقة ثلاثة شباب وقطع رأسه، بعد أدائه لصلاة العشاء في مسجد ابن الجراح ورميبشاحنة إلى الحفرة، وأذكر أن عليق رئيس اتحاد العاصمة السابق قصد بيتي ووعدنا بمساعدتنا، ولكننا لم نره إلىاليوم، كما أنني تعرضت لمحاولة قتل، حيث أن إرهابيين تنكرا في الزي العسكري وأطلقا علي 28 رصاصة في حدودالساعة العاشرة ليلا، ولو لم أكن فطنا لفقدت حياتي هناك، حيث أصبت على مستوى مناطق مختلفة من جسديوخاصة في ذراعي، ونقلتني مصالح الشرطة إلى مستشفى بن عكنون، وتبين في الأخير أن الذي دبر لقتلي هوالإرهابي المدعو "فليشةوجماعته.

      هل أنت راض على جزائر الاستقلال؟
      المجاهدون الحقيقيون لم يستفيدوا من جزائر الاستقلال، لست غنيا ولست فقيرا، بناتي يسكن في بيوت قصديرية،طالبت السلطات بأشياء كثيرة ولكن لم تلب أي من هذه الاحتياجات.. الحمد لله "جبنا الاستقلال"، وهو الأهمبالنسبة لنا، فالقائد عميروش رحمه الله كان يقول لي باللغة الأمازيغية  :   "أمي أمي أنتش لحشيش ولا فرنسا".

      هل سبق وأن التقيته؟
      نعم التقيته في أكتوبر 1958 في حمام سيدي يحيى بأوزلاغن، لدى قيامه بإحدى العمليات بمنطقة أقبو.

      كم قضيت معه من الوقت؟
      ليلة واحدة فقط.

      ما هو  الشيء الذي بقي في مخيلتك عن القائد عميروش؟
      تأثرت كثيرا بطريقة تعامله مع الجنود، أذكر أنه عندما وضعت قصعة الحطب الكبيرة لتناول العشاء، أذكر أن عميروشلم يكن بين الجنود الذين جلسوا لتناول الطعام رفقة "سي حميميوعبد القادر البريكي رحمه الله، وعندما شبعالجنود، تقدم الرجال الثلاثة من قصعة الحطب وقاموا بجمع بقايا الطعام المتناثرة في قصعة الحطب وقاموابأكلها. 


      ماذا بقي من قيم رمضان؟!

        يقول العالم المتقدم إن آخر يوم في شهر جوان سيكون 24 ساعة زائد ثانية واحدة، أي أن الدقيقة الأخيرة فيه ستكون بإحدى وستين ثانية، وذلك بسبب عدم الانتظام التام لدوران الأرض.
        ماذا تفرق ثانية، تزيد أو تنقص عندنا نحن الذين لا يهمنا الوقت، مع أننا كنا أول من استعمل الساعة الرملية؟ لا شيء. لكن عند المحظوظين من سكان هذه الأرض تفرق الكثير.
        أما عندنا فما زلنا غارقين في أزمة رؤية هلال رمضان، ونقيم له ليالي الشك، ونتفرق حوله شعوبا ودولا، ونختلف حول أول يوم من أيام رمضان، مع أن هذا الهلال الذي هو القمر في بداية شهره، ما هو إلا جرم ضئيل من الكون الواسع الذي تسبح فيه الأقمار الصناعية ووطأه الإنسان وعرف كنهه وأسراره، ويعرف بالتدقيق متى يكون الخسوف والكسوف بعد قرون من الآن، لكننا - نحن - قررنا أن نغلق على أنفسنا في دائرة مغلقة بدأت منذ 14 قرنا ولم تتحرك من يومها رافضة كل ما له صلة بالعلم.
        لكن ماذا عن شهر الرحمة، الذي تقول فلسفة الإسلام إن الله أمرنا بصيامه لنعرف معاناة الفقراء منا وما يكابدون من جوع وحاجة، ولكي تحن قلوبنا ونتقاسم فيما بيننا ما أنعم به الله علينا من نعمه الواسعة؟
        اذهب في جولة إلى الأسواق لتعرف ما معنى شهر الرحمة والمغفرة والتكافل الاجتماعي بين المسلمين، كل سنة يتفنن التجار بزيادة جشعهم درجات، وتلتهب الأسعار وتصبح حياة الآلاف، بل الملايين من الأسر جحيما لا يطاق.
        أين نسوا سلع الرحمة والمغفرة والتضامن الاجتماعي التي أمرنا بها الله في هذا الشهر، لتنزل بيننا المحبة وروح التسامح والطمأنينة؟ إنها سلع لا تغني هؤلاء التجار والمضاربين والمرابين، هؤلاء الذين يستغلون شهوات الصائمين ليحققوا أرباحا مضاعفة؟! ينهبون جيوب المؤمنين، يكذبون ويسرقون، ثم يأتون مساء إلى المساجد مرتدين ثياب الورع والتقوى.
        أي نفاق هذا الذي طغى على أخلاقنا وجعل منا شعوبا ممسوخة لا هوية لها ولا رحمة ولا مرجعية؟!
        لم نر ولم نسمع فرق الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر التي تتوعد فتياتنا غير المحجبات بالفضح في رمضان المقبل، لم نسمع أنهم هدوا أو على الأقل نصحوا المرابين والمضاربين والتجار باحترام جدول معقول للأسعار، وتجنب المضاربة التي تلهب الأسعار وتضاعفها في هذا الشهر الذي من المفروض أنه شهر الرحمة والتآزر بين المسلمين، أم أنهم مشغولون بسيقان الفتيات لا غير؟!
        لكن تبقى المسؤولية الأولى في كل هذا هي مسؤولية المواطنين الذين لا يتحلون بروح المواطنة ولا ينتظمون في هيئات للدفاع عن حقوقهم لمواجهة المضاربين ولصوص رمضان، لأنهم يقبلون بالوضع القائم ويرضخون لهؤلاء اللصوص يمتصون جيوبهم.
        في بلدان “الكفار عليهم اللعنة” أعلنت المراكز التجارية عن تخفيض أسعار المواد الغذائية التي يزيد عليها طلب المسلمين، حتى يتمكن مواطنوها من المسلمين من أداء فريضتهم هذه بطمأنينة وفرح، بينما عندنا ينتظرون هذه المناسبة لمعاقبتنا ولامتصاص الدم من عروقنا؟
        فماذا بقي من قيم رمضان، غير ألم الصوم وأوجاع الحاجة ومرارة الأحقاد بين الناس؟!
        حدة حزام
         

        ChlefAttribution d’un millier de logements publics locatifsUn millier de familles qui occupaient auparavant des habitations précaires ou des appartements de type F1 ont reçu lundi les clés de leurs nouveaux logements dans la wilaya de Chlef, a-t-on constaté.
        Parmi les bénéficiaires de cette opération, 124 familles, ayant bénéficié de logements publics locatifs (LPL) à la nouvelle ville de la cite Chorfa, au chef lieu de wilaya, ont reçu leurs clés au cours d’une cérémonie présidée par le wali Aboubakr Essedik Boucetta. Les logements ont été dotés de tous les aménagements internes et externes nécessaires, dont des espaces verts et des airs de jeux destinés aux enfants.
        D’autres familles des localités d’Oued Sly, Boukadir, Ouled Fares et Abou L’hassan ont bénéficié de logements similaires au titre de cette même opération. Selon le wali, ce millier de logements attribués englobe 250 unités destinées à la résorption de l’habitat précaire, alors que 115 autres ont été destinés à des familles résidant dans des F1.
        Il a en outre signalé la réalisation en cours de 12.000 logements (toutes formules confondues) à travers la wilaya, alors que 5.497 unités de différents types ont été attribuées depuis 2014 à ce jour. 
        Mascara 
        M. Sellal inspecte, aujourd’hui, plusieurs projets de développement dans la wilaya Le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, effectuera, aujourd’hui, une visite de travail et d’inspection dans la wilaya de Mascara et ce dans le cadre de la concrétisation du programme du président de la République, Abdelaziz Bouteflika.
        Durant sa visite d’une journée, le Premier ministre inaugurera et lancera plusieurs projets de développement à caractère économique, social et culturel et s’enquerra de l’état d’avancement et d’exécution des projets dont a bénéficié la wilaya de Mascara dans les secteurs agricole, industriel et culturel, ainsi que celui de la promotion des investissements, du logement, de l’enseignement supérieur et de la recherche scientifique et des ressources en eau.
        M. Sellal, qui sera accompagné d’une importante délégation ministérielle, entamera sa visite par l’inspection du projet de transfert d’eau à partir du barrage de Ouizert vers la plaine de Ghriss pour les besoins de l’irrigation des terres agricoles.
        Il inaugurera, à l’occasion de sa visite, le projet d’extension de la station de traitement des eaux à Bouhanifia dont la capacité passe de 250 à 450 litres/seconde.
        Un exposé lui sera présenté sur le système de télégestion et télésurveillance à partir du barrage de Bouhanifia jusqu’aux structures de stockage de Mascara, ainsi qu’un autre sur l’aménagement d’Oued Bouhanifia après l’achèvement des travaux.
        La visite du projet du pôle universitaire de Sidi Saïd sera l’autre étape de la visite du Premier ministre à Mascara.
        Ce pôle, d’une capacité de 8.000 places pédagogiques et 4.000 lits, comprend également un restaurant central et le siège du rectorat.
        Toujours dans la ville de Mascara, le Premier ministre posera la première pierre d’un projet de 3.048 logements LPL et inaugurera le centre mère-enfant d’une capacité de 60 lits, et la salle de cinéma «Es-Saada» qui a bénéficié d’une opération de rénovation et de modernisation de ses équipements.
        Dans la commune de Maoussa, M. Sellal visitera l’exploitation agricole des frères Derouiche, qui active dans le cadre d’un partenariat avec la ferme pilote «Maoussa» de cette commune.
        Il inspectera, dans la commune d’Aïn Frah, les travaux de réalisation du barrage d’Oued Taht. Un exposé lui sera présenté et concernera le transfert des eaux, à partir de ce barrage, vers trois communes, ainsi que vers le périmètre irrigué Kachout.
        Le Premier ministre procédera à l’inauguration et à la mise en service de ce périmètre irrigué de 500 hectares, qui a fait l’objet d’une opération de réhabilitation. Dans le même cadre, M. Sellal inspectera le projet d’approvisionnement en eau potable de 11 communes à partir de la station de Fergoug dans la commune de Mohammadia.
        Ces communes seront approvisionnées en eau de mer dessalée à partir du couloir «MAO» (Mostaganem-Arzew-Oran). Un exposé sera présenté au Premier ministre sur le transfert du périmètre irrigué de la plaine de Habra, avant d’inaugurer, dans la commune de Sig, deux chaines de production, sur un total de 12, de pâtisserie et boulangerie de l’entreprise «Dulcesol Maghreb» (firme espagnole délocalisée en Algérie).
        M. Sellal clôturera sa visite dans la wilaya par l’inauguration de l’unité de production de papier d’emballage de l’entreprise «Algerian Kraft Paper» sise dans la commune de Zahana.


        Après 3 jours de débrayage, aucun consensus trouvéLes cheminots campent sur leur position
        Les cheminots maintiennent la pression sur la direction de
        la Société nationale de transport ferroviaire (SNTF) pour
        la 4ème journée consécutive, les travailleurs espéraient qu’un consensus soit trouvé entre les représentants de la tutelle et ceux des cheminots. Mais à l’heure où nous mettons sous presse, des sources affirment que le désaccord est toujours là, puisque la SNTF refuse la revendication principale des travailleurs, à savoir le rééchelonnement automatique des fonctionnaires sans passer par le concours, chose qui a été formellement réfutée par la direction qui affirme que l’ancienneté à elle seule ne peut être un billet pour passer à la catégorie supérieure. Le conflit est loin d’être résolu puisque les deux parties refusent de céder et insistent chacun à sa façon.
        Le secteur ferroviaire est donc paralysé depuis quelques jours, une grève qui risque de perdurer sauf un rebondissement de dernière minute. Un coup dur pour la SNTF mais aussi pour les 4 millions de voyageurs qui prennent régulièrement les trains pour rallier la capitale et plusieurs wilayas de l’Ouest. Mais en revanche, ce débrayage est un bonheur pour les taxis inter wilayas notamment qui sont les plus sollicités faute de trains disponibles.
        Jalil Mehnane
        Peinture anarchique, ordures et la cour transformée
        en urinoir à ciel ouvert

        La gare d’Oran victime de l’incivisme et du laisser-aller 
        La gare d’Oran, ce joyau architectural de la ville, ouvert au public en 1913, avec sa fameuse horloge, fait face actuellement à une mauvaise prise en charge relative à l’embellissement de la bâtisse. En couvrant la grève des cheminots, on a été frappés par la façon anarchique, dont cette gare a été peinte, sans le moindre perfectionnement et les ordures n’ont même pas été nettoyées avant d’entamer les travaux de ravalement de la façade.
        Du côté des rails, la situation laisse à désirer, tandis que l’escalier est devenu un urinoir à ciel ouvert. Un état affligeant de la structure phare du transport à Oran qui dévoile le manque de professionnalisme des responsables de la SNTF avec la complicité des services de l’APC qui ont fermé les yeux sur cette situation, en focalisant uniquement sur la salle d’attente et les guichets qui sont bien entretenus. Et pourtant, cette gare a été classée parmi les plus belles du bassin de la Méditerranée, pour son ancienneté, son aspect mythique et ses fresques murales. Aujourd’hui, cette infrastructure mérite plus d’attention à l’image de plusieurs autres à Oran, qui sont délaissées ou tardent à être restaurées, comme la grande poste, l’hôtel de ville et les arènes d’Eckmühl.
        Pour mémoire, la dernière grande opération visant à redonner à la gare d’Oran son lustre d’antan a été effectuée à la fin des années 2000, mais qui n’a pas touché la cour, qui sert d’un terrain de football aux jeunes. De plus, les travaux qui s’effectuent actuellement ne sont pas dignes de la gare d’Oran.
        Ce chef-d’œuvre architectural de style hispano-mauresque, tant par son architecture extérieure que par sa décoration intérieure, fait partie du vaste répertoire du patrimoine bâti de l’ère coloniale. En 1857, les autorités françaises prévoyaient la création d’un réseau de chemins de fer pour relier les principaux ports algériens et les villes de l’intérieur du pays. Selon les archives du Musée d’Oran, les premiers travaux ont été entrepris en 1908 et la gare fut ouverte au public en 1913.
        Jalil Mehnane

        A cause de la ruée pour faire les emplettes du RamadhanEl-Bahia a vécu hier de gros bouchons
        La ville s’est réveillée, hier, dans des embouteillages inextricables en raison de la ruée des citoyens sur les marchés et les commerces pour faire les emplettes du Ramadhan. Des milliers de citoyens ont pris hier matin d’assaut les grandes artères commerciales de M’dina J’dida pour faire leurs courses provoquant un brouhaha indescriptible. 
        Les marchés de la ville et notamment celui de M’dina J’dida ne désemplissaient pas hier. La flambée des prix des fruits et légumes et des viandes ne semblait aucunement décourager les consommateurs. Bien au contraire, la hausse des prix stimulait la consommation. Les gens se sont rués comme chaque année sur les légumes et autres produits alimentaires. Les commerces de vaisselles ont été aussi assiégés par les ménagères venues pour acheter des soupières, des marmites, des casseroles, etc. Cette ruée des citoyens sur cette zone de la ville a été à l’origine des embouteillages inextricables. 
        L’encombrement de la circulation automobile a atteint son paroxysme au centre-ville et dans les grandes artères commerciales où des flux de fourgons et de voitures venues de nombreuses artères s’y déversaient à longueur de journée. A M’dina J’dida, à Sananès, à Dar El Hayat et à haï Nasr (ex-Derb), des centaines d’automobilistes se sont retrouvés coincés dans des embouteillages monstres en raison de l’affluence des citoyens sur les commerces de gros et les marchés pour faire leurs emplettes du Ramadhan. A midi, les artères commerciales de Sananès et de M’dina J’dida ont enregistré une obstruction presque totale que même les agents de la circulation n’arrivaient plus à désembouteiller, a-t-on constaté sur les lieux. 
        Les automobilistes pris au piège dans ces embouteillages ont dû prendre leur mal en patience. Rares sont les automobilistes qui ont réussi à trouver une échappatoire. Les automobilistes ont été complètement déboussolés, pris dans un étau. Ils ont été ainsi soumis aux angoisses des goulots d’étranglement inextricables. Outre l’affluence des citoyens sur les commerces, ces embouteillages sont souvent causés par le stationnement anarchique des véhicules. Il faut avouer que stationner son véhicule au centre-ville est devenu un vrai casse-tête pour les automobilistes en raison du manque flagrant de parkings au centre-ville. Aucune solution de rechange n’est apportée par les autorités locales qui avaient promis ces dernières années de construire plusieurs parkings.
        A. Saïd






        ليست هناك تعليقات: