الأحد، يونيو 7

الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية بوزيدي ان ضيوف عرب اكتشفوا باعة الخبز في شوارع قسنطينة وتسائلوا عن ظاهرة الخروب عاصمة بيع اللحوم الفوضوية في شوارع الخروب والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف الصحافية  بوزيدي ان  ضيوف عرب اكتشفوا باعة  الخبز  في شوارع قسنطينة وتسائلوا عن  ظاهرة  الخروب عاصمة  بيع اللحوم   الفوضوية  في شوارع الخروب والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية امينة تباني افقر بلدية واغني بلدية  في قسنطينة انها بلدية  عين اعبيد  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان الخروب ان اسواق اللحوم  الفوضوية في شوارع الخروب حصلت على ترخيص بلدي ب1000دج من طرف البلدية ة وضيف بلدية الخروب يعتبر الصحافية والمواطن يمارسون الكدب على المواطن الفقير الى لحوم الخروب الرسمية والاسباب مجهولة
الاخبار العاجلة  لاكتشاف الصحافية  بوزيدي ان  ضيوف عرب اكتشفوا باعة  الخبز  في شوارع قسنطينة وتسائلوا عن  ظاهرة  الخروب عاصمة  بيع اللحوم   الفوضوية  في شوارع الخروب والاسباب مجهولة 


اخر خبر
الاخبار العاجلة لاجراء امتحانات البكاوريا  في مراسيم جنائزية وطلبة البكالوريا يفضلون صفحات الفايسبوك  على المر
اجعة  الثقافية لامتحان البكالوريا السياسي والاسباب مجهولة 










عد إدانته في قضية إعتداء على قوة عمومية

فصل منتخب بالمجلس البلدي لعين عبيد
أفاد، مصدر مطلع، أن الوصاية صادقت على فصل منتخب بالمجلس الشعبي البلدي بعين عبيد عن حزب التجمع الوطني الديمقراطي، وذلك بعد إدانته بتهمة الاعتداء على القوة العمومية. وأضاف المصدر أن القرار الذي تمت المصادقة عليه بحر الأسبوع الماضي، كان نتيجة الحكم الصادر عن محكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء قسنطينة والتي عاقبت المنتخب بشهرين حبسا نافذا  عن التهمة سالفة الذكر، وذلك بعد أن استأنف الحكم الصادر في حقه من قبل محكمة الجنح بالخروب والتي أصدرت في حقه نفس الحكم. وكان المنتخب عن حزب التجمع الوطني الديمقراطي قد توبع قبل أشهر من قبل محكمة الخروب، على خلفية ضلوعه في مناوشات مع أعوان الأمن، انتهت باعتدائه عليهم، من خلال رشق سيارة الشرطة بالحجارة.
وقد ظلت القضية طي الكتمان، حيث لم يتم إعلام المجلس الشعبي البلدي بعين عبيد حسب ما أكده رئيسه في تصريح سابق للنصر إلى غاية صدور حكم عن محكمة الاستئناف عن مجلس قضاء قسنطينة، بعد مراسلة تلقاها من قبل مديرية التنظيم والشؤون العامة، في حين كان المجلس قد صادق في دورته العادية السابقة المنعقدة بتاريخ 19 أفريل الماضي  على مقترح للإبقاء على عضوية المنتخب المذكور داخل المجلس. وقد حاولنا، أمس، الاتصال بمير بلدية عين عبيد والمنتخب المذكور من أجل معرفة رأيهما حول القضية إلا أنه تعذر علينا ذلك.
عبد الله.ب


أشغال أعمدة كاميرات المراقبة تخلف أضرارا بالأرصفة

تسببت الأشغال الجارية لتركيب أعمدة كاميرات مراقبة على مستوى عديد المحاور بالخروب، في أضرار جزئية لبعض الأرصفة و الأماكن المعنية بتركيب هذه الأجهزة، خاصة في ظل غياب التنسيق بين المؤسسة المكلفة بالإنجاز و مصالح البلدية.
مصادر مسؤولة من البلدية أكدت للنصر أن المشروع كلفت به الشركة الوطنية «سوبت»، مضيفة أن العملية ذات طابع أمني و لا علاقة لها بالمشاريع التي تنجز من طرف بلدية الخروب، حيث أكدت ذات المصادر أنه ليست هناك معلومات في ما يخص أماكن و عدد الكاميرات التي سيتم إنجازها ضمن هذا المشروع الذي انطلقت فيه الشركة المعنية منذ أيام قليلة.
و قال نائب رئيس البلدية أن الأشغال الجارية تسببت في أضرار جزئية للأرصفة و محاور الدوران التي نصبت بها أعمدة الكاميرات، حيث أشار المتحدث أن الخسائر الناجمة ستكون على عاتق البلدية و هو ما اعتبره الأخير غير منطقي، و ذلك بسبب ضرورة إعادة تهيئة الأرصفة المتضررة لكن على ميزانية البلدية، حيث أكد المسؤول أنه تم تكليف المصالح المعنية بالتحقيق في العملية من أجل اتخاذ الإجراءات اللازمة، فيما أكد المنتخب المكلف بالمصالح التقنية أن المشروع كلفت به الشركة المعنية و ليس هناك أي تنسيق مع البلدية في هذا الشأن.
خالد ضرباني


الخروب: سكان حي قادري ابراهيم بعين الباي يطالبون بعقود الملكية


يطالب سكان حي قادري ابراهيم بمنطقة عين الباي ببلدية الخروب بتمكينهم من عقود الملكية العالقة منذ حوالي 05 سنوات، فيما أكد مدير الوكالة العقارية أن المعنيين لم يسددوا المبالغ المالية الملقاة على عاتقهم .
سكان الحي قالوا أنهم كانوا يقطنون في حي 05 الفوضوي و الذي يبعد بحوالي 10 كيلومترات عن حي قادري ابراهيم مكان إقامتهم الحالي، حيث استفاد المعنيون من قطع أرضية في إطار البناء الريفي تحصلوا على إثرها من دعم الدولة المقدر بقيمة 50 مليون سنتيم، في حين بقيت قيمة 20 مليون سنتيم لم يستفيدوا منها منذ تلك الفترة على حد قولهم، مضيفين أنهم تحصلوا على قطع أرضية و 140 سكن في شكل هياكل فقط على أن يتم استكمال الأشغال بها من طرف المستفيدين، حيث أكدوا أن هذه الهياكل كانت مغشوشة و لم تراع فيها المعايير التقنية الصحيحة في عملية البناء، بدليل أن هناك العديد من التشققات على مستوى الجدران داخل و خارج المنازل حسب السكان، و الذين طالبوا بعقود الملكية و استكمال قيمة الدعم المتبقية من أجل التمكن من توسيع السكنات، حيث قال المعنيون أن العقود من شأنها فتح المجال للاستفادة من قروض بنكية من أجل ترميم و تحسين البنايات، خاصة في ظل غلاء مواد البناء و ضعف القدرة الشرائية لأغلب المستفيدين.  كما طرح سكان الحي العديد من النقائص الخاصة بالنظافة و أماكن اللعب و غيرها، حيث قال ممثلون عنهم أن البلدية لم توظف أعوان نظافة و هو ما أدى حسبهم إلى انتشار الأوساخ و الأتربة، مشيرين إلى انعدام مساحات اللعب ما يضطر العديد من الشباب على حد قولهم إلى التوجه إلى أماكن أخرى بعيدة عن الحي، إضافة إلى بعد المؤسسات التربوية عن الحي حيث يدرس أبناءهم ، بالخروب و علي منجلي خاصة بالنسبة لتلاميذ الطور الابتدائي الذين يواجهون يوميا مخاطر الطريق المحاذي للحي.
مدير الوكالة العقارية بقسنطينة، قال أن المعنيين ليس من حقهم المطالبة بشيء ليس ملكهم على حد قوله، حيث أوضح المتحدث أن المستفيدين لم يسددوا القيمة المتبقية من المساهمة الفردية و المقدرة ب 09 ملايين سنتيم، مشيرا إلى أن الاتفاق جرى على أساس استفادة المعنيين من 50 مليون سنتيم و التكفل بدفع ما قيمته 14 مليون سنتيم، حيث تم حسبه تسديد 05 ملايين سنتيم فقط عند تسليمهم مفاتيح السكنات، على أن يتم تسديد الجزء المتبقي خلال سنتين، إلا أن ذلك لم يتم حسب المسؤول مما أدى إلى عدم منح عقود الملكية التي يطالب بها المعنيون.
خالد ضرباني       



محتال ينشئ وكالة موازية لـ�أونساج� وينصب على 50 شابا بوهران
وعدهم بعقود عمل مع شركات بالجنوب وسلبهم أكثر من 500 مليون
امتثل نهاية الأسبوع الأخير بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران كهل في الـ50 من عمره ينحدر من الجنوب الجزائري يمتهن حيل النصب والاحتيال، حيث أنشأ وكالة تشغيل وهمية موازية لمؤسسة دعم وتشغيل الشباب أونساج، إذ أوهم ضحاياه من الشباب المستفيدين من الدعم من هذه المؤسسة الوطنية بتسهيل البحث لهم عن زبائن لتسيير مشاريعهم وجني الربح السريع المضاعف موهما نحو 50 شابا بإبرام عقود لهم مع شركات استثمارية بالجنوب في مجال الخدمات البترولية، من بين الضحايا ما يقارب 30 شابا من أصحاب مشاريع النقل وسيارات الأجرة، حيث سلب كل ضحية من 5 إلى 20 مليون سنتيم حيال وضع كل مركبة واحدة حيز الخدمة مسلما لهم ملفات وعقود تبين أنها مزورة، التمس ممثل الحق العام بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران تأييد الحكم السابق الصادر في حق المتهم والقاضي بإدانته بعقوبة سنتين حبسا نافذا بعد متابعته بتهمة الاحتيال والنصب والتزوير واستعمال المزور في محررات رسمية . 
ظروف القضية تعود إلى شهر أبريل المنصرم، أين تقدم إلى عناصر الأمن بمنطقة عين الترك مجموعة من الشباب المستفيدين مؤخرا من مشاريع في إطار دعم وتشغيل الشباب من مؤسسات أونساج وكناك لإيداع شكوى مفادها تعرضهم إلى النصب والاحتيال من طرف شخص أنشأ وكالة وهمية على أساس أنها مكملة وموازية لمؤسسات دعم وتشغيل الشباب هدفها البحث عن زبائن لتشغيل مشاريعهم لغرض جني الربح السريع وتفاديهم لعناء البحث عن ممولين لمشاريعهم على أساس أن هذه الوكالة تتولى إبرام عقود للشباب مع مؤسسات استثمارية وأجنبية بالجنوب الجزائري بحكم علاقاته والنفوذ الذي يتميز به في أوساط عديدة من مؤسسات الدولة، مصرحين أنهم سلب من كل ضحية المقدر عددهم بـ50 شابا من 20 إلى 30 مليون سنتيم حيال إبرام هذه العقود ضاربا لهم مواعيد ليكتشفوا خلالها غيابه عن الأنظار وغلقه لمقر الوكالة. حينها باشرت عناصر فرقة البحث والتحري بتحريات معمقة في الملف، حيث واستنادا لمعلومات مستقاة من أوساط الضحايا تم تحديد هوية المتهم وإحالته على التحقيق، تبين أنه ينحدر من الجنوب الجزائري مسبوق قضائيا في مجال النصب والاحتيال في قضايا مماثلة في ولايات أخرى من الوطن، لاسيما بولايات غرب الوطن، حيث أسفرت التحريات عن أن المتهم كان يتردد على وكالات دعم وتشغيل الشباب بإقليم الولاية مقتنيا سيارة فاخرة مستأجرة متظاهرا أمام فئة الشباب القادمين للاستفسار عن مشاريعهم بأنه شخصية هامة ويعمل بالتنسيق مع أشخاص آخرين ليتقرب من الضحايا من الشباب لترويج فكرة أنه يملك وكالة لإتمام مشاريعهم ونجاحها بمجرد حصولهم على الدعم، لاسيما منهم أصحاب مشاريع النقل. وحسب التحريات المباشرة وبناءا على هذا الترويج لوكالته التي هي في الواقع سوى وكالة وهمية راح الضحايا يتوافدون على مقرها بمنطقة عين الترك مقدمين لملفات مطلوبة منهم من المتهم ومساعديه مرفقة بمبالغ مالية تتراوح ما بين 5 إلى 30 مليون سنتيم كمصاريف لإبرام عقود لهم مع شركات بالجنوب وشركات استثمارية أخرى ناشطة بالولاية والولايات المجاورة بحاجة ماسة لوسائل نقل حديثة من سيارات أجرة وأخرى ناقلة للبضائع ضاربا لهم مواعيد متباعدة عقب تسليم كل ضحية لنسخ من عقود مزورة ليغيب عن الأنظار ويغير شريحة هاتفه مع غلق باب المحل تاركا الضحايا في حيرة من أمرهم، الأمر الذي دفعهم إلى إيداع شكوى لدى عناصر الأمن، أول من فجرت القضية شابة مستفيدة من سيارات أجرة. في جلسة المحاكمة أنكر المتهم التهمة الموجهة له مصرحا أنه لم تكن له نية النصب وإنما كان في فترة إجراءات تتطلبها هذه المهمة بالتنسيق مع أشخاص آخرين وعدوه بالتكفل بالمهمة، كما طالبت الأطراف المدنية برفع التعويض الذي لحق بموكليهم. صفي.ز



انعدام المساحات الخضراء يؤرقهم في عز العطلة الصيفية
سكان الشهارية يطالبون بأسواق جوارية ومرافق تسلية
يطالب سكان منطقة الشهارية التابعة إداريا لبلدية عن البية بدائرة بطيوة بضرورة الالتفات إلى مطالب السكان وتزويدهم بدور للشباب ومرافق للتسلية وكذا أسواق جوارية من شأنها تكليفهم عناء التنقل إلى غاية وسط البلدية واو وسط دائرة بطيوة وهذا في سبيل انتشالهم من العزلة بعدما عرفت الشهايرية طريقها إلى التنمية من خلال انجاز العديد من المجمعات السكنية الجديدة وانتشال السكان من غبن أزمة السكن لتبقى المرافق الضرورية مكملات أساسية لتحسين الخدمات اليومية والإطار العام للمواطن . 
خاصة فيما يتعلق بتجسيد مشاريع تنموية في مقدمتها مرافق الترفيه والتسلية وكذا دور للشباب ومراكز تقافية ومكتبات في فائدة شباب المنطقة الذين يطوقون لمثل هذه المشاريع الكفيلة بانتشالهم من قاع العزلة والتهميش في ظل سير وثيرة مشاريع التهيئة الحضارية وتزفيت الطرقات ليبقى مطلوبا السير نحو دفع عجلة التنمية بهذه المنطقة التي طالما عانت الإنزوائية والعزلة حتى أضحت قطبا سكنيا هاما يستدعي برمجة المزيد من مشاريع التنمية المستدامة، في سبيل انتشال الساكنة من عناء التنقل الى المناطق المجاورة مع تعزيز النقل بالمنطقة المنتسبة الى اكبر الدوائر الصناعية التي تعد قطبا صناعيا هاما بالولاية وفي السياق ذاته ناشد سكان المنطقة وتحديدا فيما يتهلق بالقاطنين بالمجمعات السكنية الجديدة بضرورة إلتفات السلطات الوصية إلى تدعيمهم بمشاريع تنموية، من شأنها تحسين الإطار المعيشي للساكنة خاصة وان منطقة الشهايرية قد عرفت نموا سكانيا موازيا للنمو العمراني بالمنطقة التي ما فتئت أن تحركت عجلة التنمية بها. ك بودومي

 

قاصر يقتحم مقر الأمن الحضري 23 وبحوزته أسلحة بيضاء


أمر وكيل الجمهورية لدى محكمة الجنح بحي جمال الدين نهار أمس، بإيداع قاصر يبلغ من العمر 17 سنة، رهن الحبس المؤقت لمتابعته بجنحة حيازة أسلحة بيضاء محظورة، التي توجه بها إلى مركز الأمن الحضري 23 وعرضها على أعوان الشرطة الذين قاموا بتوقيفه. الواقعة جرت في الأيام القليلة الماضية عندما أوقفت مصالح الأمن الحضري القاصر الذي دخل مقر الأمن بحي الياسمين وبحوزته سلاح أبيض من نوع بوشية وخنجر، حيث طلب منهم توقيفه نظرا لأنه يعاني من مشاكل عائلية، لتحرر في حقه محاضر سماع أحيل بموجبها على العدالة التي ستفصل في ملفه بقسم القصر صبيحة يوم الثلاثاء المقبل. إسماعيل بن 

هددتهما وأهانتهما على خلفية تعرض ابنها لاعتداء جنسي 
مقيمة تهدد أخصائيتين نفسانيتين بالقتل بمركز الطفولة المسعفة
التمس ممثل الحق العام لدى محكمة وهران الابتدائية، نهار أمس عقوبة تقضي بـ6 أشهر حبسا نافذا في حق مقيمة بمركز الطفولة المسعفة على خلفية تورطها في ارتكاب جنحة إهانة موظفة أثناء تأدية مهامها والتهديد التي طالت مختصتان نفسانيتان، ويتعلق الأمر بالمتهمة ب-ن البالغة من العمر 42 سنة. الواقعة تعود إلى بحر الأسبوع الماضي عندما توجهت المتهمة وهي في حالة غضب كبيرة إلى المختصتين، بعد أن أبلغت بأن ابنها تعرض لاعتداء جنسي لتحاول التقرب منهما للاطلاع على الأمر عن كثب وإعلامهما بذلك، إلا أنها لم تتمكن من مناقشة الأمر معهما، 

كون أن الأخيرتين ليس لهما الصلاحية ليساعدانها بيد أنهما قاما بتوجيهها إلى مدير المركز، لتصب عليهما جم غضبها، إذ راحت تسبهما وتشتمهما وتهددهما بالقتل في حال ما وقع مكروه لابنها، لتقوما بإبلاغ عناصر الأمن التي تنقلت إلى المركز وألقت القبض عليها، وأحيلت على وكيل الجمهورية الذي أمر بإيداعها رهن الحبس المؤقت إلى غاية الفصل في ملفها صبيحة أمس من طرف العدالة.وعند مثولها أمام القاضي أقرت بما نسب إليها من أفعال مؤكدة أنها لم تكن في حالتها الطبيعية، ضف إلى معاناتها الكبيرة جراء الجز بزوجها في السجن، لتعفو الضحيتين عنها، بيد أن الممثل القانوني للمركز طالب بتعويض مادي قدره 5 ملايين سنتيم. إسماعيل بن



لجان من الداخلية لكشف المستور
مايقارب 142 بلدية مجمدة منذ محليات 2012
أفادت مصادر موثوقة للوصل، أن لجان وطنية حلت مؤخرا في عدد من بلديات الوطن، والتي لا تزال تعرف حركات احتجاجية مستمرة سواء من طرف مواطنين أو منتخبين داخل المجالس البلدية وقدر عددها بـ142 بلدية. 
وحسب مصادرنا فإن لجان التحقيق شرعت في الاستماع لانشغالات ومطالب المنتخبين، داخل هذه المجالس البلدية التي عرفت احتجاجا متواصلا من طرف عدد من المنتخبين، ما عطل سير هذه البلديات. وجاء تدخل وزارة الداخلية بإيفاد لجان تحقيق بسبب انعكاس الاحتجاجات المستمرة على سير البلديات التي دخلت في حالة انسداد، نتج عن تعنت الأطراف المتصارعة فيما بين المنتخبين بسبب تبادل الاتهامات وتمسك كل طرف بمطالبه. ومن بين البلديات التي تعرف استمرار الاحتجاج من طرف المنتخبين 8 بلديات بالعاصمة، 4 ببرج بوعريريج، 12 بلدية بتيبازة، 16 بلدية بوهران، 11 بلدية بتلمسان، 7 بلديات بالجلفة. في الوقت الذي تعرف فيه 45 بلدية من أصل 142 حالة احتقان واحتجاجات يومية من طرف المواطنين الذين يقومون منذ بداية العهدة سنة 2012 بالاحتجاج، بسبب ما وصفوه بتعطل التنمية، وعدم نيل بلدياتهم نصيبهم من المشاريع. ومن المنتظر أن تقدم ذات اللجان التي أوفدها وزير الداخلية الجديد تقاريرها النهائية، خاصة أن 142 بلدية نشاطها مجمد منذ الانتخابات المحلية الماضية في 2012 . بن يحيى



مصالح سكانها معطلة بسبب غياب خدمات ساعي البريد 
أحياء سكنية جديدة بلا عناوين بوهران
عاد مشكل غياب ساعي البريد عبر العديد من المجمعات السكنية لاسيما الجديدة منها و هو ما عمق من غبن المواطنين و تعطل مصالحهم كما زاد طول انتظار الحصول على الصكوك البريدية ليطرح مجددا و انعكس ذلك سلبا على مصالحهم التي تعطلت بشكل كبير و خلقت لهم مشاكل يومية بالنظر إلى عجزهم على الحصول على أموالهم بالطرق العادية و السبب الرئيسي في كل دلك كما أشرنا يعود للتماطل المفضوح في وصول الصكوك البريدية . 

و في هدا الصدد أكد مواطن من حي مرافال أنه ينتظر الصك مند ما يربو السنة دون ان يتحصل عليه و كثيرا ما يذهب لمركز البريد للاستفسار عنه فلا يجد الجواب الشافي الذي يطمئنه ما أجبره على إيداع طلبات أخرى عل و عسى يمكنه من الحصول على دفتر الصكوك و بالتالي إنهاء معاناة دامت لشهور , و يكون السبب حسب تفسيرات رؤساء تلك المصالح في ساعي البريد من جهة ثانية أفادت سيدة أنها تنتظر وصول الدفتر مند أكثر من 6 أشهر و مع دلك لم يصلها بعد و لم تنتهي من قصة الذهاب و المجيء و التردد على مركز البريد للحصول عليه و سبق أن تقربت من المركز الجهوي للصكوك البريدية لوضع شكواها غير أنها لم تجد جوابا مقنعا سوى أحد الموظفين الذي حمّل في الأخير ساعي البريد مسؤولية التأخير بإعتباره هو من تسلّم له الصكوك لتوزيعها عبر الأحياء . من جهة أخرى إقتربنا من إحدى مراكز البريد و طرحنا المشكل على أحد القابضين فكان جوابه أنه لا يوجد أزمة صكوك بل أن مدة وصول الدفاتر إلى أصحابها لا تتجاوز ال15 يوم فقط في حين أشار إلى مشكل آخر لا يقل أهمية عن سابقه و المتمثل في تكدس الصكوك البريدية بالمركز دون حضور أصحابها لمدة طويلة ما ينتهي بإحراقها للتخلص منها لتفادي تكدسها بالمئات في الخزانات الحديدية و حمل في نفس الوقت الزبائن مسؤولية ما يحصل من تماطل خاصة أنهم يطلبون الدفاتر البريدية ثم يرفضون الحصول عليها في تصرف غريب يضيف المسؤول . بالمقابل أكد لنا مصدر مسؤول من المركز الجهوي للصكوك أنه يتم إصدار سنويا أكثر من 30 ألف صك و توزيعه عبر المراكز البريدية حتى يحصل عليها أصحابها بيد أن عزوف الزبائن على تسلمها يجبر القابضين حرقها للتخلص من التكدس و الفوضى الناجمة عن هاته الظاهرة . صادق.ف

تغلق أبوابها باكرا في وجه المرضى و لا حياة لمن تنادي
صيدليات لا تعمل بالمناوبة في ظل انعدام الرقابة بوهران
تغلق الصيدليات ابوابها في وجه المرضى غي الفترة اليلية على مستوى ضاحية سكان حي الصباح وحي الياسمين 1 و2 وسكان حي النور من إنعدام المناوبة الليلية فيما يخص الصيدليات التي تغلق أبوابها منذ الساعات الأولى من الفترة المسائية، وهو ما بات يثير استياء مختلف سكان المنطقة الذين يضطرهم الامر الى التنقل خارج الاحياء والى غاية وسط مدينة وهران من اجل اقتناء الأدوية، والمستلزمات الصيدلانية خاصة فيما يخص الحالات الاستعجالية في ظل إنعدام المناوبة الليلية بالمنطقة وهو ما بات يؤرق سكان المنطقة التي ما فتئت أن عرفت نموا سكانيا مقارنه بالتوسع العمراني الذي تشهده ما يستدعي تدعيمها بكل المرافق الضرورية وفي مقدمتها الخدمات الصحية التي يوازيها تحسين الخدمات الصيدلانية ، 

حيث أكد السكان للجريدة معاناتهم اليومية مع الصيدليات التي تغلق أبوابها في وقت مبكر، حيث يحرم الكثير من المرضى من اقتناء أدويتهم ما يضطر الكثير منهم الى الإستنجاد بسيارات الأجرة أو حتى سياراتهم الخاصة والتي ان انعدمت يضطر المغلوبون على امرهم إلى تأجير سيارات النقل غير الشرعية " الكلوندستان " والتي تكبدهم مبالغ إضافية تثقل كاهلهم لقاء اقتناء أدويتهم خاصة فيما يتعلق بحالات المرضى الإستعجالية التي تتطلب التطبيب الفوري وتناول الأدوية في مواعيدها المحددة من قبل الطبيب ناهيك عن حاجة الأطفال إلى الأدوية في حال تعرضهم لحالات القيء أو الإسهال وغيرها من الحالات المرضية التي يتعرض لها الأطفال الصغار وتحديدا الرضع في جنح الظلام ما يضرهم الاستنجاد بالصيدليات لاقتناء الادوية الخاصة بهذه الامراض التي يتعرض لها الرضع بصفة كبيرة والمتمثلة في قنينات من الشروب أو اكياس علاج الحمى غير انه بحي الصباح وحي النور وحي الياسمين كلها يرتطم المرضى بغلق الصيدليات التي تفتح أبوابها طيلة النهار دون إعتماد المناوبة الليلية، وفي هذا الشأن يناشد السكان الجهات المسؤولة بضرورة التدخل من أجل الوقوف على معانتهم وتوفير الخدمات الصيدلانية المطلوبة مثلما هو الحال ببعض أحياء وسط المدينة التي تفتح فيها الصيدليات أبوابها طيلة النهار وطيلة الليل أي 24 /24 ساعة في سبيل توفير الخدمات المطلوبة للمرضى. في حين يتشائم مختلف المرضى من استمرار الحال في رمضان اين يشتد عذابهم مع اقتناء الادوية خاصة فيما يخص اصحاب الامراض المزمنة وهو ما يستدعي تدخلا فوريا للجهات المسؤولة ومراعاة شروط فتح وغلق الصيدليات .

محتال ينشئ وكالة موازية لـ�أونساج� وينصب على 50 شابا بوهران
وعدهم بعقود عمل مع شركات بالجنوب وسلبهم أكثر من 500 مليون
امتثل نهاية الأسبوع الأخير بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران كهل في الـ50 من عمره ينحدر من الجنوب الجزائري يمتهن حيل النصب والاحتيال، حيث أنشأ وكالة تشغيل وهمية موازية لمؤسسة دعم وتشغيل الشباب أونساج، إذ أوهم ضحاياه من الشباب المستفيدين من الدعم من هذه المؤسسة الوطنية بتسهيل البحث لهم عن زبائن لتسيير مشاريعهم وجني الربح السريع المضاعف موهما نحو 50 شابا بإبرام عقود لهم مع شركات استثمارية بالجنوب في مجال الخدمات البترولية، من بين الضحايا ما يقارب 30 شابا من أصحاب مشاريع النقل وسيارات الأجرة، حيث سلب كل ضحية من 5 إلى 20 مليون سنتيم حيال وضع كل مركبة واحدة حيز الخدمة مسلما لهم ملفات وعقود تبين أنها مزورة، التمس ممثل الحق العام بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران تأييد الحكم السابق الصادر في حق المتهم والقاضي بإدانته بعقوبة سنتين حبسا نافذا بعد متابعته بتهمة الاحتيال والنصب والتزوير واستعمال المزور في محررات رسمية . 

ظروف القضية تعود إلى شهر أبريل المنصرم، أين تقدم إلى عناصر الأمن بمنطقة عين الترك مجموعة من الشباب المستفيدين مؤخرا من مشاريع في إطار دعم وتشغيل الشباب من مؤسسات أونساج وكناك لإيداع شكوى مفادها تعرضهم إلى النصب والاحتيال من طرف شخص أنشأ وكالة وهمية على أساس أنها مكملة وموازية لمؤسسات دعم وتشغيل الشباب هدفها البحث عن زبائن لتشغيل مشاريعهم لغرض جني الربح السريع وتفاديهم لعناء البحث عن ممولين لمشاريعهم على أساس أن هذه الوكالة تتولى إبرام عقود للشباب مع مؤسسات استثمارية وأجنبية بالجنوب الجزائري بحكم علاقاته والنفوذ الذي يتميز به في أوساط عديدة من مؤسسات الدولة، مصرحين أنهم سلب من كل ضحية المقدر عددهم بـ50 شابا من 20 إلى 30 مليون سنتيم حيال إبرام هذه العقود ضاربا لهم مواعيد ليكتشفوا خلالها غيابه عن الأنظار وغلقه لمقر الوكالة. حينها باشرت عناصر فرقة البحث والتحري بتحريات معمقة في الملف، حيث واستنادا لمعلومات مستقاة من أوساط الضحايا تم تحديد هوية المتهم وإحالته على التحقيق، تبين أنه ينحدر من الجنوب الجزائري مسبوق قضائيا في مجال النصب والاحتيال في قضايا مماثلة في ولايات أخرى من الوطن، لاسيما بولايات غرب الوطن، حيث أسفرت التحريات عن أن المتهم كان يتردد على وكالات دعم وتشغيل الشباب بإقليم الولاية مقتنيا سيارة فاخرة مستأجرة متظاهرا أمام فئة الشباب القادمين للاستفسار عن مشاريعهم بأنه شخصية هامة ويعمل بالتنسيق مع أشخاص آخرين ليتقرب من الضحايا من الشباب لترويج فكرة أنه يملك وكالة لإتمام مشاريعهم ونجاحها بمجرد حصولهم على الدعم، لاسيما منهم أصحاب مشاريع النقل. وحسب التحريات المباشرة وبناءا على هذا الترويج لوكالته التي هي في الواقع سوى وكالة وهمية راح الضحايا يتوافدون على مقرها بمنطقة عين الترك مقدمين لملفات مطلوبة منهم من المتهم ومساعديه مرفقة بمبالغ مالية تتراوح ما بين 5 إلى 30 مليون سنتيم كمصاريف لإبرام عقود لهم مع شركات بالجنوب وشركات استثمارية أخرى ناشطة بالولاية والولايات المجاورة بحاجة ماسة لوسائل نقل حديثة من سيارات أجرة وأخرى ناقلة للبضائع ضاربا لهم مواعيد متباعدة عقب تسليم كل ضحية لنسخ من عقود مزورة ليغيب عن الأنظار ويغير شريحة هاتفه مع غلق باب المحل تاركا الضحايا في حيرة من أمرهم، الأمر الذي دفعهم إلى إيداع شكوى لدى عناصر الأمن، أول من فجرت القضية شابة مستفيدة من سيارات أجرة. في جلسة المحاكمة أنكر المتهم التهمة الموجهة له مصرحا أنه لم تكن له نية النصب وإنما كان في فترة إجراءات تتطلبها هذه المهمة بالتنسيق مع أشخاص آخرين وعدوه بالتكفل بالمهمة، كما طالبت الأطراف المدنية برفع التعويض الذي لحق بموكليهم. صفي.ز



Ain Temouchent
L’initiative doit être imitée à travers les autres quartiers
Les habitants de la cité Ali Ben Mohamed adhèrent à la promotion du tri sélectifIl était 9h30 lorsqu’on est arrivé à la cité Ali Ben Mohamed de Ain Temouchent, ce samedi 06 juin. Un chapiteau a été dressé sur la placette et des écolos plaçaient deux grandes tables à l’intérieur du clos. Des prospectus et des dépliants et autres supports étaient remis aux habitants, hommes et femmes. En peu de temps, les écoliers et enfants de la cité se mêlaient au décor et commençaient à distribuer les réclames relatives au tri sélectif des déchets ménagers, assimilés et de déchets inertes et durs.
Des balcons des femmes encore fraichement réveillées se demandaient de quoi il s’agissait au juste. L’information a fait le tour des bâtiments comme une trainée de poudre.
Et quand la télévision privée s’est rendue sur les lieux, l’affluence s’est gonflée de nombreux curieux venus entendre ce que disaient le chef de projet de la maison de l’environnement et le président de l’ONG «Défense des intérêts des utilisateurs d’eau et protection de l’environnement». Une dizaine de pères de famille et de locataires sont venus élargir le cercle et participèrent à la discussion qui portait sur le tri sélectif dans son ensemble. Et pour apporter l’eau au moulin, le choix de l’endroit était judicieux aussi bien pour la chaine de télévision que pour l’ONG et le chef de projet de la maison de l’environnement.
C’était en face des bacs tricolores à ordures et des déchets inertes et durs. Pour mieux imprégner les habitants sur la faisabilité et la portée de l’opération, le tri se menait devant eux à mesure que des gens amenaient sachets et autres contenants de déchets. Ainsi papiers, bouteilles, cannettes, plastiques, bois sont mis dans un bac de couleur verte et les ordures humides biodégradables dans un bac de couleur grise. Les essais de tri étaient une démonstration directe devant des habitants intéressés. Les discussions ont abordé des aspects ayant trait à l’enlèvement des bacs, à leur mise en place, au camion à benne tasseuse, au lavage des bacs et aux mauvaises habitudes des gens qui ne respectent pas les heures de passage et de l’enlèvement des ordures. C’est en gros, l’ensemble des remarques et observations recueillies auprès de quelques habitants de la cité qui paraissaient au début saisis par une réticence, puis intéressés de cette expérience au fur et à mesure du déroulement de la discussion. Le président de l’ONG avait rassuré les habitants de faire tout ce qui est en sa possession pour régler le problème de l’eau, et cela à condition que les habitants s’organisent en comité de quartier en bonne et due forme. Sur ce plan-là, l’enseignant était catégorique et son point de vue a été retenu comme base de travail. Le chef de projet de la maison de l’environnement a rassuré les habitants en leur disant que la périodicité de l’enlèvement des déchets sera respectée par les services de la commune. En tous les cas, une opération d’enlèvement des déchets a été opérée en présence des organisateurs et des habitants. Des sachets standards ont été remis sur les lieux et le tri se faisait au fur et à mesure de la collecte des déchets. D’ailleurs, la cité Ali Ben Mohamed connue sous l’appellation «Atacor» est, désormais, la cité pilote dans le domaine du tri sélectif. Tout le soin et le suivi sont à accorder à ce mode de collecte sélective. La conjugaison des efforts des habitants de la cité, de l’ONG, de la maison de l’environnement et des collectivités locales doit faire l’objet de rencontres périodiques, ici à la cité Atacor et à la cité nouvelle ville où aussi la même expérience a été menée le même jour par la direction de l’environnement. B. Belhadri
Apportant des solutions aux préoccupations
de milliers d’internautes

Le Wici entre en service 
La 4G fait son entrée timidement mais sûrement Ainsi, cite notre source d’information, 04 stations ont été mises en service au chef-lieu de wilaya, à El Amria, Hammam Bouhadjar et Béni-Saf (quartier Bouhmidi).
Cette nouvelle dotation intervient après les trois stations Wimax affectées aux chefs-lieux de daïras d’Ain Temouchent, Hammam Bouhadjar et El Amria, a-t-on appris du même canal. Ainsi, pas moins de 1100 clients ont bénéficié de cet avantage de technologie d’information et de communication.
Aussi, la direction opérationnelle vient de lancer une nouvelle technique dénommée Wici qui entre dans le cadre de la généralisation et l’amélioration des prestations de service d’Algérie Télécom dans la wilaya d’Ain Temouchent.
Il s’agit en effet d’un nouveau service Internet Wifi Outdoor Wici (Wifi ici) qui sera commercialisé dans les prochains jours à en croire Achour Abderrahmane, directeur de la DOT d’Ain Temouchent. Le but recherché par le promoteur public est de mettre en service ce nouveau mode d’accès à Internet dans les places publiques (02 à Ain Temouchent et 04 autres au niveau des plages de Rechgoun, Béni-Saf, Terga et nouvelle ville.
Achour dans les explications qu’il a faites précise que les stations Wici constituent une solution innovante permettant d’élargir le champ de couverture à haut débit au niveau des zones urbaines faiblement dotées ou déjà saturées par une forte demande d’abonnés.
La mobilité est le prestigieux atout qu’offre Wici pour un large pan d’internautes constamment en déplacement. C’est sur des smartphones ou des tablettes ou PC portables et à raison d’un paiement de 100 DA par jour que les internautes peuvent accéder à ce mode d’accès Internet par identification de l’intéressé auprès d’un point de vente d’Algérie Télécom.
Le nom d’utilisateur et le mot de passe vous seront communiqués une fois le contrat établi entre le client et Algérie Télécom. Le centre universitaire Belhadj Bouchaib d’Ain Temouchent bénéficiera de cet avantage technologique pour très bientôt, devons-nous apprendre en substance.
Dans ce même cadre, la direction opérationnelle des télécommunications d’Ain Temouchent vient d’installer de nouveaux équipements d’Internet Wifi Outdoor au niveau de la plage Madrid dans la commune de Rachgoun, d’où elle lancera son nouveau service Wici a-t-on appris samedi de son premier responsable. Cette nouveauté permettra à l’antenne locale d’Algérie Télécom de mettre à la disposition des estivants, au niveau de la place publique de cette plage, des connections haut débit, a indiqué M. Achour Abderrahmane.
Ces équipements qui ont été également installés au niveau de la place publique 1er Novembre et de celle de la nouvelle ville d’Ain Temouchent, bénéficieront prochainement aux plages de Terga et Béni-Saf, a-t-on ajouté. B.B
Le coup d’envoi a été donné hier à partir de Mers El HadjadjLa saison estivale «officiellement» lancéeDe riches festivités ont marqué l’ouverture de la saison estivale samedi à Mers El Hadjadj, commune côtière relevant de la daïra de Bethioua. Des spectacles folkloriques et des exhibitions sportives (Capoeira, boxe thaï, kick boxing, Matreg, viet vo dao, gymnastique, clown) ont animé la cérémonie d’ouverture de la saison estivale, présidée par le secrétaire général de la wilaya, Abdelghani Filali, en présence du président d’APW, de responsables locaux et des secteurs du tourisme et de la jeunesse et des sports. Une ambiance des grandes fêtes a été créée par des jeunes scouts et des adhérents des établissements de jeunesse et de sections sportives sur le sable fin de cette belle plage, sous un climat saisonnier. L’événement a été également marqué par la participation d’artisans et une présence en force de la protection civile qui vient de mettre en service une unité à Mers El Hadjadj. La protection civile a mobilisé 66 surveillants des plages, 33 chefs de postes (plongeurs), ainsi qu’un effectif de 260 saisonniers, déployés au niveau des 33 plages ouvertes à la baignade pour la saison estivale 2015, a indiqué son directeur de wilaya, le colonel Mohamed Ferroukhi. La commune de Mers El Hadjdj (2.000 habitants), une destination de choix pour de nombreux estivants, a enregistré l’aménagement de ses plages et l’acquisition de matériels de nettoiement des plages (4 cribleuses, des cabines de déshabillage (50), des douchettes et une cinquantaine de kits sanitaires), a indiqué un cadre du secteur du tourisme. Un nouveau guide touristique de la ville d’Oran (édition 2015), cité millénaire avec ses différentes facettes (sites archéologiques, vestiges, monuments historiques et autres paysages), vient d’être édité par la direction du tourisme et de l’artisanat de la wilaya, a-t-il ajouté.
Hai chahid Mahmoud
En jouant au rodéo, de grosses motos et des véhicules mettent en danger la vie d’autrui 

Les habitants tirent la sonnette d’alarme 
La vie de nos enfants est en danger, tel est l’appel pressant que lancent certains habitants de haï chahid Mahmoud, commune de Hassi Bounif aux responsables concernés face au dangereux comportement de certains individus qui jouent au rodéo avec deux grosses motos et deux véhicules légers.
Depuis plus d’un mois, certains habitants de haï chahid Mahmoud, particulièrement ceux habitant à proximité de la rue principale qui traverse l’agglomération et ceux de la cité des 349 logements, ne trouvent pas de repos à cause de certains jeunes désœuvrés qui font les fous au volant de leurs véhicules et avec leurs grosses motos, semant la peur et le désarroi. Il s’agit de deux véhicules légers, une Accent et une Chevrolet et de deux grosses motos roulant à vive allure, zigzaguant et freinant subitement pour faire demi-tour par ripage est un jeu qui met en danger la vie des personnes, en particulier celle des enfants.
La semaine passée, un habitant de la cité des 349 logements a échappé à la mort lorsque la voiture Accent qui roulait à vive allure a raté le tournant à proximité du lieu dit douches pour aller heurter le trottoir: «j’ai échappé de justesse à la mort, je me suis réfugié dans l’encastrement d’un mur, heureusement que la bordure de trottoir était assez haute pour immobiliser la voiture, a confié H. Mohamed. Les enfants qui se rendent au magasin du coin pour faire des achats risquent gros, confiants ces enfants se rendent dans les magasins à quelques mètres de leurs habitations afin de faire des achats sont les plus exposés au danger de ces fous. En plus du danger, en jouant aux cascadeurs avec leurs bolides dégageant un bruit assourdissant, ces énergumènes perturbent le repos des riverains. «Que ce soit pendant les heures de la sieste où pendant la nuit, ces fous ne nous permettent pas de faire un somme, grincement de freins des voitures et vrombissement de moteur des motos lors de leur jeu de rodéo, que devient le projet de construction des locaux d’une sûreté urbaine ?», se demande un riverain.
En effet, que devient le projet d’installation d’une sûreté urbaine et d’une police judiciaire promises par les responsables locaux l’an dernier, des structures sécuritaires que les habitants attendent avec impatience.
A.Bekhaitia


A quelques jour du mois de Ramadhan M’dina J’dida, la Mecque des ménagères A moins de 2 semaines du mois de Ramadhan, les ménages sont au four et au moulin, pour préparer le mois sacré de Ramadhan et l’Aid El Fitr. Et qui dit Ramadhan et Aid dit dépenses, les chefs de familles se sont déjà lancés dans une course contre la montre afin que tout soit prêt pour le mois sacré, même les vêtements de l’Aid ont été inclus dans la longue liste des achats à effectuer durant cette période. 
Rencontré hier au niveau de la rue Larbi Ben M’hidi, un vendeur dans un magasin de vêtements nous a confirmé ce constat, «Même moi j’ai été surpris du nombre des parents qui viennent acheter des vêtements de l’Aid pour leurs enfants, du coup, je viens d’avancer ma nouvelle commande à la première partie de Ramadhan au lieu de la deuxième», dira notre interlocuteur avec un grand sourire, comment ne pas être content ! Les clients sont d’ores et déjà nombreux et les prix élevés sont devenus banals pour les parents. Parallèlement aux vêtements, les préparatifs du mois de Ramadhan qui frappe déjà aux portes, se poursuivent avec la fameuse tournée de M’dina J’dida où les femmes peuvent se procurer de nouvelles gammes de vaisselle, épices et tout ce qui est essentiel à la table d’el f’tour. 
Certaines familles égorgent même un mouton pour parer aux prix excessifs de la viande. Selon l’Office national des statistiques (ONS), les frais annuels des ménages algériens ont presque triplé durant la dernière décennie. Dans ce cadre, l’association de protection du consommateur s’active pour la sensibilisation sur la rationalisation des dépenses face à la courbe ascendante des prix des matières et aliments essentiels. L’ONS exhorte les citoyens à pratiquer les méthodes de répartition du budget familial, l’articulation entre revenus et dépenses et la structure des dépenses de consommation, les méthodes du shoping idéal, et l’utilisation rationnelle de l’eau, l’énergie, gaz et électricité, mais aussi la conservation des aliments frais et surgelés. Notons que selon l’ONS, les besoins alimentaires accaparent près de 42% du budget familial. La seconde place revient au logement et charges avec un taux global de 20,4%. 
Les dépenses consacrées aux transports et communications occupent la troisième place avec une part de 12%. Viendront ensuite l’habillement et les chaussures qui résorbent 8,1% du budget.
Jalil Mehnane




ليست هناك تعليقات: