الخميس، أغسطس 20

الاخبار العاجلة لتدشين رئيس الحكومة الجزائرية عبد المالك سلال لمشاريع بلدية قسنطينة اثناء زيارته الرمزية لقسنطينة يدكر ان اداعة قسنطينة منحت الفرصة للمخرجة الاداعية ابتسام بوكرزازة لتمسي صحافية فجائية كما استعانت اداعة قسنطينة بتسجيلات الارشيف الاداعي لتغطية زيارة رسمية من اجل تدشين مشاريع لرئيس بلدية قسنطينة يدكر ان طريق سكيكدة قسنطينة اغلق بسبب زيارة الابن سلال الى مقبرة قسنطينة الاقتصادية والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة لتدشين  رئيس الحكومة الجزائرية عبد  المالك سلال  لمشاريع  بلدية   قسنطينة   اثناء زيارته  الرمزية   لقسنطينة يدكر ان اداعة قسنطينة منحت الفرصة  للمخرجة الاداعية ابتسام بوكرزازة لتمسي صحافية  فجائية كما استعانت اداعة قسنطينة بتسجيلات الارشيف الاداعي  لتغطية زيارة  رسمية  من اجل تدشين  مشاريع  لرئيس بلدية قسنطينة يدكر ان  طريق  سكيكدة قسنطينة اغلق  بسبب زيارة الابن سلال  الى مقبرة قسنطينة الاقتصادية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف  الوزيرة فرعون  وزيرة  البريد  السريع  الجزائرية  عن فضائح في مخازن ميناء الجزائر واوساط سياسية تؤكد ان وزيرة البريد  السريع  كانت موظفة باحدي مصالح البريدبالجزائر العاصمة والغريب ان الوزيرة فرعون  تفضل زيارة  مراكز البريد على مصالح اتصالات  الجزائر فهل اصبحت  الوزيرة فرعون موظفة لدي مصالح  رجل الاعمال  حداد   وشر البللية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة ان نزل ماريوت اصبح مفتوح سكان قسنطينة لاشرب قهوة العاصر بسعر 200دج حيث يتضمن الصعر ثمن توقف السيارة في حضيرة الفندق وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان الاجراءات الامنية لدخول قاعة احمد باي جعلتهم يعتقدون انهم ارهابيين واليسوا مواطنين يدكر ان زوار قاعة زينات يتعرضون لحملات تفتيش دقيقة  وكانهم في مطارات الجزائر يدكر ان حراس قاعة زينات للرقص الجنسي ؤيفكرون في فرض التعري الجسدي في مداخل ابواب قصر زينات مستقبلا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتدشين  رئيس الحكومة الجزائرية عبد  المالك سلال  لمشاريع  بلدية   قسنطينة   اثناء زيارته  الرمزية   لقسنطينة يدكر ان اداعة قسنطينة منحت الفرصة  للمخرجة الاداعية ابتسام بوكرزازة لتمسي صحافية  فجائية كما استعانت اداعة قسنطينة بتسجيلات الارشيف الاداعي  لتغطية زيارة  رسمية  من اجل تدشين  مشاريع  لرئيس بلدية قسنطينة يدكر ان  طريق  سكيكدة قسنطينة اغلق  بسبب زيارة الابن سلال  الى مقبرة قسنطينة الاقتصادية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحضور  صحافيات القناة الاولي في جولة سياحية الى قسنطينة مقابل التغطية الصحفية لزيارة سلال واوساط سياسية تؤكد ان صحافيات الاداعة الجزائرية مكلفين بتحضير تقارير سوداء حول تظاهرةى قسنطينة  مستقبلا والاسباب مجهولة



قال حتى يكون هناك إنصاف بين الجنسين وزير الصحة يعلن:
إعادة النظر في عدد النساء المشاركات في البعثة الطبية للحج
أعلن وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات، عبد المالك بوضياف، أمس الأربعاء بالجزائر العاصمة عن إعادة النظر في عدد العنصر النسوي المشارك في البعثة الطبية للحج السنة القادمة. ووصف وزير الصحة خلال إشرافه على اختتام الورشة التكوينية للبعثة الطبية للحج لموسم 2015، العدد الحالي للطبيبات (25 من بين 115 عضو باللجنة) �بغير الكافي�، مرجعا ذلك إلى قلة الطلبات المقدمة للوزارة، ملتزما برفع هذا العدد السنة المقبلة �حتى يكون هناك إنصاف بين الجنسين�.
وعبر من جهة أخرى عن ارتياحه للتنظيم الجديد الذي أحدثته الدولة هذه السنة على موسم الحج، ويتعلق بالخصوص في ضمان الإطعام بالبقاع المقدسة وبرمجة طبيب وعون شبه طبي بـ26 رحلة انطلاقا من خمسة مطارات بكل من الجزائر العاصمة ووهران وقسنطينة وعنابة وورقلة. وأكد السيد بوضياف في نفس الإطار أن إضافة هذه الخدمات الجديدة ستكون لها �انعكاسات إيجابية� على راحة الحجاج الميامين، مذكرا أعضاء البعثة الطبية بالتفاني في العمل والتنسيق مع مختلف القطاعات المشاركة لإعطاء �صورة مشرفة عن الجزائر�. وثمن من جانب آخر الوسائل التي وضعتها الدولة لتحسين ظروف أداء هذا الركن من الدين الإسلامي الحنيف، وذلك من خلال تحسين ظروف الإيواء وضمان الإطعام والرفع من عدد أعضاء البعثة التي تم تزويدها بالقدر الكافي من الأدوية والمستلزمات التي تتماشى وطبيعة المملكة العربية السعودية. ودعا الوزير في نفس الإطار أعضاء البعثة الطبية بالرأفة بالحجاج، خاصة وأن جلهم من فئة المسنين التي تعاني من أمراض مزمنة، مذكرا بالعدد الذي تم رفضه هذا الموسم (30 حاجا) بسبب إصابتهم بأمراض القلب وأمراض عقلية والسرطان في حالة متقدمة وعجز كلوي، بالإضافة إلى حالة حمل في الأشهر الأخيرة. أما المدير العام لديوان الحج والعمرة يوسف عزوزة فقد أكد بدوره بأن الديوان حرص على تطبيق توجيهات مجلس الوزراء المتعلقة بالحج �مما أضفى خدمات جديدة سيستفيد منها الحجاج الميامين خلال هذا الموسم�.

 

اتخذت عقوبات صارمة ضد المقصرين في قطاع البريد وتكنولوجيات الإعلام

فرعون تكشر عن أنيابها

نادية زعيط
الأربعاء 19 أوت 2015 75 0
طرحت الزيارة المفاجئة التي قامت بها وزيرة البريد وتكنولوجيا المعلومات والاتصال، إيمان هدى فرعون، إلى بعض بلديات العاصمة، وسعيها لفرض منطقها وخطتها الرامية لتحسين خدمات القطاع، العديد من التساؤلات حول إن كانت ستتمكّن أصغر وزيرة في حكومة سلال من استدراك النقائص التي تميّز قطاعها وتمكّنها من تلميع صورته المشوّهة في نظر العامة، خصوصا وأنها تفتقر للخبرة حيث لم تعتل منصبا حكوميا من قبل، وهو ما كان يراه البعض على أنه مهمة صعبة للغاية.
وفندت الوزيرة هدى فرعون جميع الأقاويل التي حامت على قرار تعيينها باعتبارها وزيرة تفتقر للخبرة في خرجتها الأخيرة، إذ حاولت أن تفرض منطقها وسياستها الرامية لتحسين أوضاع القطاع، وذلك من خلال دعوتها بلغة مشددة لجميع الموظفين إلى بذل جهد كبير لتحسين الخدمات والسعي ليكونوا عند مستوى تطلعات المواطن، وهي الدعوة التي كانت تميّز جميع الخرجات التي تقوم بها، ما يعكس سعيها للإلمام بملفات القطاع والثغرات الموجودة فيه وإجابة ضمنية لبعض المنتقدين، حيث كان بعض المتتبعين قد رافقوا قرار تعيينها بكثير من النقد، خصوصا وأنّ القطاع في نظرهم كان يفتقر لخارطة طريق تحدّد مهامه وأهدافه التي يجب أن يصل إليها، وهو ما يستدعي في نظرهم تعيين وزير يتمتع بخبرة عالية في المجال وتمكنه من القضاء على جميع النقائص التي أنهكت المواطنين.
وبالرغم من التركة الثقيلة التي خلفها الوزراء المتعاقبون على رأس الوزارة، ظلت هدى فرعون التي تتميّز بقلة الكلام، تحافظ على هدوئها وتؤكّد سعيها لتحسين خدمات قطاعها في جميع الولايات بما يرضي المواطنين ويسهل أعمالهم، في وقت تبقى المهمة جدّ صعبة في نظر الكثيرين حيث يعاني المواطنون من مشاكل جمة، أهمها الانقطاعات المتكررّة وغير المبرّرة للإنترنت، ففي ولاية قسنطينة يعاني مستخدمي الإنترنت من انقطاع دام لأسبوع كامل دون تدخّل المسؤولين لمعالجته، إضافة إلى تأخّر وصول الطرود وفتحها في بعض الأحيان من قبل الأعوان الذين يقومون بالاستيلاء على بعض الأشياء الثمينة، زيادة على عدم سرّية المعلومات والبيانات للحسابات البريدية ما يجعل أموال الجزائريين في خطر، وغيرها من المشاكل التي تجعل من مهمة فرعون جد صعبة، وتحتاج منها وفقا للبعض جهدا كبيرا، وخطة جدّ محكمة.
وكانت الوزيرة قد تعهّدت منذ تعيينها على رأس الوزارة بتحسين القطاع وبصرامة وذلك ليتمكن من تقديم خدمات نوعية للمواطنين، هؤلاء الذين لا يخفون في كل فرصة استيائهم من الخدمات المقدمة لهم والتي تعطل في الغالب مصالحهم، وفي إطار تجسيد نظرتها وبرنامجها الخاص بتسيير هيئتها الوزارية، أمرت فرعون بغلق مصلحة فرز الطرود البريدية بالعاصمة وفصل المسؤول، وذلك على خلفية النقائص التي وقفت عليها خلال زيارة مفاجئة، وطالبت الوزيرة بالقضاء على التسيّب قائلة "المركز يشهد تسيّبا عاما في ظل انعدام أدنى شروط النظافة أو غياب التنظيم وكاميرات المراقبة"، وطالبت في هذا الصدد المدير العام لمؤسسة بريد الجزائر بفصل المسؤول عن المركز وفح تحقيقات داخلية، كما دعت إلى ضرورة أخذ أرقام هواتف طالبي صكوك البريد والاتصال بهم عند تحضيرها تفاديا للضغط والاكتظاظ التي تشهده مراكز بريد العاصمة، سيما للطلبة الجامعيين الجدد التي وعدت بتمكينهم من الصكوك البريدية قبل صب المنحة الجامعية الأولى

http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Tday/2015-08-20.jpg

عندما يطلق كمال داود النار على الجزائري الذي يكتب بالعربية!

جمال الدين طالب
الأربعاء 13 ماي 2015 222 0
دعوني أؤكد بداية أن الكاتب الجزائري كمال داود، كاتب موهوب تروقني كتاباته الصحفية والأدبية، وإن اختلف معه في بعض القضايا فإنني دافعت وسأدافع عن حقه في التعبير الحر. وقد دافعت عنه في قضية فتوى هدر دمه المغرضة مع "المكلف بمهمة" المتشيخ حمداش، الذي لا تستفزه قضايا النهب والفساد والغاز الصخري، إنما يتحرك بمهماز في قضايا "الغاز الخصري"! والذي قدم في النهاية خدمة دعائية لكمال داود!
لقد تمنيت من كل قلبي أن يفوز داود بجائز الغونكور الفرنسية الكبرى، وسعدت بأنه فاز مؤخرا بجائزة الغونكور لأول رواية عن روايته المتميزة "ميرسو تحقيق مضاد".
وبمناسبة فوزه بهذه الجائزة، التي رأس لجنة تحكيمها الفيلسوف الفرنسي المعروف ريجيس دوبري، الذي أثنى على الرواية وعلى كاتبها، أجرى كمال داود سلسلة من الحوارات مع صحف وقنوات فرنسية من بينها فرانس 24 بالفرنسية. لا أخفي أنني لم أتابع الحوار إلا لاحقا بعد "تحية صباحية" بملاحظة "لافتة" فعلا على صفحة الفايسبوك الخاصة بالزميلة نصيرة بن علي الكاتبة والصحفية الجزائرية المقيمة بإيطاليا (مراسلة صحيفة "الوطن" وطبيبة الأسنان تكوينا، التي تكتب أساسا بالفرنسية وكذلك بالإيطالية وبالعربية وتتحدث بالأخيرة بطلاقة وسلاسة لافتة)، والتي كتبت: "صباح الخير لكل أصدقائي الذين اختاروا الغربة أو المنفى طواعية أو بغير إرادة.. نحن الذين(ماتت أرواحهم) حسب كمال داود.. روحي الحية تحييك .. تشاو أيها الجميل!".
ولأنني قبل إصدار الحكم، أحب دائما التدقيق في الأشياء، استفسرت الزميلة نصيرة حول الموضوع، أنا المعنى بالأمر باعتباري أحد هؤلاء الذين اختاروا "المنفى أو الغربة طواعية"، فأشارت الزميلة إلى حوار "فرانس24". ولأن "غوغل" العظيم يجد لك الإبرة في قش النت، فمن نَقرة بحث واحدة وجدت رابط حوار "الجميل" كمال داود مع مستضيفه الصحافي الصهيوني الملتزم سيلفان أتال. لن أبالغ لو قلت إنني "تفاجأت" مما جاء في جواب داود رداً على سؤال محاوره: لماذا لم يغادر الجزائر بعد "فتوى حمداش"؟ كمال داود يقول إنها إشكالية المثقف العربي والجزائري وإنه لا يريد مغادرة الجزائر لأن ذلك سيؤدي الى "موت أو فقدان روحه". بما يعني بحسب كلامه أن المثقفين الجزائريين (وأنا أزعم أنني أحدهم!) الذين تركوا بلدانهم بإرداة وبغير إرادة "فقدوا أرواحهم"! لحسن الحظ أنه لم يقل أنهم باعوها مثلما هو الحال في مسرحية "فاوست" للكاتب الألماني غوته! وجب أن أقول هنا وبعيدا عن أي مزايدات أنني غادرت الجزائر في صيف 1999، أي بعد وصول بوتفليقة الى الحكم، أي أنني كنت في الجزائر طوال سنوات الجمر في تسعينات القرن الماضي، وكنت في ذروة سنوات الدم والدموع منخرطا في نشاط ثقافي أسبوعي بقسنطينة ضمن فرع اتحاد الكتاب الجزائريين، وأعد وأقدم حصة ثقافية في إذاعة قسنطينة، وقد فقدت أصدقاء وزملاء أعزاء برصاص الغدر الإرهابي: رضا أخي وصديق طفولتي الشرطي، وصديقي وأخي الأكبر الكاتب والمفكر المتميز بختي بن عودة، و3 زملاء في نفس الصحيفة التي كنت أدير مكتبها في قسنطينة وهي أسبوعية "الشروق": خديجة دحماني، ومليكة صابور، ومقران حموي.
لن أدَّعي بطولة، وأزعم أنني كنت فاتحا صدري متحديا رصاص الإرهاب في تلك السنوات الدموية، كنت حذرا جدا ليس فقط كباقي الزملاء الصحافيين، إنما ككل مواطن جزائري حينها في تنقلاتي، وأجد "مدهشا" صراحة ما ذكره كمال داود لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أنه "فيما كان الصحافيون في الجزائر يشكون من الخطر الذي يواجههم من المتمردين (وصف الصحيفة) الإسلاميين، فإن كمال داود، الصحافي في صحيفة "لوكوتيديان دورون" منذ 1996، أجر حمارا وذهب لمحاورتهم في الجبل!".
لن أبالغ لو قلت إنني شعرت وأنا اسمتع لما قاله داود في فرانس 24 (مثل الكاتبة نصيرة بن علي وآخرين ربما) وكأن كمال داود أطلق النار على "روحي الحية!" مثلما فعل "ميرسو" (بطل روايته المرادف) والقاتل ـ البطل في رواية "الغريب" لألبير كامو!. ولكن ربما بخلاف نصيرة بن علي (التي تكتب أساسا بالفرنسية) فككاتب يكتب أساسا باللغة العربية، وأنا أفضل هكذا توصيف على الكاتب المعرب، بمالها من إحالة عن واحدية اللغة، لأنني "رباعي اللغة" (إن صح التعبير)، وكان يمكن أن أكتب بالفرنسية وقد فعلت ذلك في بداياتي، وبفضل إقامتي ودراستي في لندن صار بمقدوري الكتابة بالإنجليزية كذلك، فقد شعرت بأن "ميرسو"، عفوا كمال داود "أطلق النار" عليَّ للمرة الثانية عن "سبق إصرار وترصد" بعد "طلقته الأولى" وهو يرد على سؤال لموقع قناة "الجزيرة" ـ وقد كرر نفس الكلام لصحيفة "الوطن" وصحف أخرى بالفرنسية والإنجليزية ـ : "قلت لصحيفة "لوفيغارو" الباريسية إنكَ اخترت الفرنسية لغة كتابة لأنها لغة حرية، هل هذا يعني قصور الكتابة بالعربية عن تلمس الجوانب الإبداعية؟".. داود يجيب بمنطق فرانكفوني استعلائي غريب أن من يكتبون باللغة العربية هم في غالبيتهم بما معناه "أصوليون"! حيث يقول "المشكلة بالنسبة للعربية خاصة في الجزائر هي أنها لغة عليها وزن المقدس والدين، لم نعد نفرق بين الدين واللغة، في أي بلد عربي يمكن أن تجد معربين لائكيين أو ملحدين، لكن ذلك أمر نادر في الجزائر، قلما تجد كاتبا بعيدا عن الدين وهو معرب.. في جلسة جمعتني مؤخرا مع الكاتب المصري علاء الأسواني قال لي إنه وجد أكثر الكتاب المعربين في الجزائر يتبنون الفكر الديني المحافظ، وهو ما يأسر منطق الرواية المعربة بالجزائر ولم تستطع أن تتحرر وتتطور بسبب ثقل المقدس عليها"!
وأنا (أعوذ بالله من كلمة أنا!) صراحة الكاتب الذي يزعم أنه علماني (أصر على علماني غير معاد للدين وليس لائكياً!) وديمقراطي غير استئصالي أستغرب هذا الموقف من كمال داود (الإسلامي السابق التائب من الأصولية!)، والأدهى أنه يستعين بالكاتب المصري علاء الأسواني في إعطاء ما أسميه صكوك الكُفران (على وزن صكوك الغفران الكنسية!) للجزائريين الذين يكتبون بالعربية (قلة منهم فقط لا يتبنون الفكر الديني المحافظ، كما قال!).. وهذا حكم تعميمي وإقصائي وغير مطلع حتى لا أقول جاهل، ثم أن تكون قريبا من الدين لا يعني أنك بالضرورة لست كاتبا جيدا! فمن أكبر كتاب فرنسا مثلا فرانسوا مورياك الحائز على جائزة نوبل، والذي فاز كمال داود نفسه بجائزة باسمه، معروف أنه كان كاثوليكيا متدينا جداً! وحتى ربطا بالعربية والإسلام فربما غفل أو تغافل كمال داود أن شيوخ دين بارزين في تاريخ الثقافة العربية كتبوا أروع النصوص الأدبية في الغزل والإيروتيكا مثل الشيخ النفزاوي وروضة العاطر!، وحتى في الأدب الجزائري المعاصر المكتوب بالعربية نماذج عديدة سبقت وتفوق نصوص كمال داود جرأة في مسألة الدين والجنس وغيرها من الطابوهات، إذا كان هذا هو معيار قيمة العمل الأدبي!.
كمال داود (الإسلامي السابق التائب، إمام قريته السابق!) محق عند طرح إشكالية "الديني" في الحوارمع فرانس 24، لكن هل هذه الإشكالية تخص فقط الجزائر وهذا العالم "المسمى عربيا" كما يسميه داود، الذي يتقاطع (وإن لا يتفق بالضرورة!) مع محاورهِ الإعلامي الصهيوني، الذي يتحدث عن هذا "الديني المسمم"؟!.. ولكن أليست الإشكالية الدينية الأصولية أكثر تعقيدا، ولا تخص فقط العرب والمسلمين، بل اليهود والمسيحيين والهندوس والبوذيين وأصحاب أديان أخرى. ولنأخذ محاوره اليهودي الصهيوني، نموذجا هو الذي ربما مثل الغالبية من الصهاينة "الملحدين ولكنهم يعتقدون بأن الله وعدهم كيهود بفلسطين!" مثلما يقول المؤرخ الإسرائيلي المعروف إيان بابي!
الفالت (وليس اللافت!) في حوار فرانس 24 أن المحاور سيلفان أتال، الذي عبر عن إعجابه حد "الانضراب" بمقالات كمال داود، قد تكون مقالته "لهذا لا اتضامن مع فلسطن!" في ذروة العدوان الصهيوني الأخير على غزة إحداها، وهي مقالة لا تليق، ولا تشرف في اعتقادي كمال داود الكاتب الإنساني، وهي أقرب في رأيي الى حق (إنساني!) اُريد به باطل!، وإن كنت لا أتفق مع من يرى أن هذا "الباطل" هو إرضاء الدوائر الصهيونية (خاصة الإعلامية والأدبية) في فرنسا لغرض مرتبط بتسويق و"تبريق" روايته، التي أرى أنها عمل أدبي متميز يستحق كل النجاح والجوائز، التي حظيت به.
ما يجب أن أشير اليه في الأخير أن محاور فرانس 24 سيلفان أتال يسأل (بسفالة!): ك. د إنك في اشتغالك ونقدك للظاهرة الأصولية تقول إن الجزائريين والعرب عموما يبحثون عن كباش فداء لـسفالاتهم (هكذا نعم وبهذا التعبير!). داود يجيب أنا لا اشتغل على الظاهرة أنا إدافع عن نفسي!

Mascara
Phase finale des olympiades

26 jeunes sélectionnés y prennent part
C’est du moins ce qu’a révélé le chargé de la cellule de communication auprès de la direction de la Jeunesse er des Sports de la wilaya de Mascara. En effet, une délégation forte de 26 jeunes retenus suite à une sélection régionale, représentera la wilaya de Mascara dans la phase finale des olympiades qui se déroulent au niveau de la capitale Alger. Ces olympiades qui ont débuté le 16 août, prendront fin aujourd’hui. Pour rappel, les épreuves sélectives ont eu lieu le 16 juin dernier et ont porté sur les disciplines suivantes: mathématiques, histoire, mots croisés, jeux d’échec et une dictée. A cette festivité nationale concoctée par le ministère de la Jeunesse et des Sports, participent 5.800 jeunes dont 1.248 ont été retenus au préalable à travers des tournois sélectifs régionaux.
La compétition se déroule au niveau du lieu d’hébergement des différentes délégations venues de toutes les wilayas de pays. Ainsi, le lycée de maths de Draïra abrite la compétition concernant les maths, alors qu’à l’Institut national supérieur de formation des jeunes cadres que se déroule la compétition des mots croisés. De son côté, l’Ecole nationale supérieure des sciences et technologies de sport de Delly Brahim abritera la compétition portant sur les jeux d’échecs tandis que le Village des artistes de Zéralda abrite, quant à lui, la compétition portant sur la dictée et l’histoire.
A.Heddadj

Ain Temouchent
Elle était pourtant une spécialité des agriculteurs de la wilaya

La culture du pois chiche en nette régression
Il y a environ trois mois, un céréalier qui fait partie du club des 50, avait lors d’un point de presse, suscité la question du développement de la filière des légumineuses dans la wilaya d’Ain Temouchent.
Il cite tout particulièrement la spéculation du pois chiche qui constitue une grande culture stratégique, largement pratiquée dans la wilaya. En termes de superficie, le pois chiche occupe 6.500 à 7.000 ha, soit le troisième rang après les céréales et le vignoble. Selon les statistiques, la wilaya d’Ain Temouchent couvre 30% des besoins nationaux. Le vrai problème qu’a soulevé le céréalier avait trait à la mauvaise qualité des semences importées de pois chiche. Selon lui, il s’agit de grains de petits calibres non marchands que les agriculteurs de la wilaya d’Ain Temouchent remettent en cause. Cette problématique devait susciter davantage de préoccupations non pas uniquement aux fellahs mais aussi et surtout aux responsables concernés.
On comprend maintenant pourquoi les agriculteurs de la wilaya peinent pour pouvoir écouler la production et l’on se met du côté des CCLS qui refusent de réceptionner un produit de calibre déclassé et qui n’est pas marchand. Ce n’est pas uniquement ça qui fait mal. Aussi, les consommateurs refusent de s’en approvisionner et préfèrent le produit importé de gros calibre qui coûte deux fois plus que celui produit localement et de mauvaise qualité.
Ce sont des particuliers qui en achètent pour produire de la farine du pois chiche destinée à la préparation du plat de la kalantita. La réflexion menée par le céréalier n’a pas été prise en considération par ceux habilités et qui ont un droit de regard ou une responsabilité à l’égard du problème soulevé. Comment se fait-il qu’on continue à importer de la semence du pois chiche ? Et quelle semence par-dessus le marché ? Voilà le vrai débat qu’il faut mener aujourd’hui. On invite ceux en mesure d’apporter des éclaircissements à donner des explications.
Et la communauté des céréaliers a le droit de savoir plus. Où sont parties les variétés du terroir ? Que pensent les scientifiques et les experts en la matière ? Devons-nous continuer éternellement à importer des semences ? Le céréalier du club des 50 a mis le doigt là où il fallait le mettre et que beaucoup d’autres demeurent sans réactions tellement la confusion règne et prend le dessus pour berner les esprits. Depuis peu, un chef de service de la DSA avait regretté de voir les superficies du pois chiche régresser. L’étendue ensemencée en 2014 était de 6.500 environ contre 4.800 en 2015. Il faut se rendre à l’évidence et mener une lecture d’analyse afin de déterminer les vraies causes de ce déclin.
Pratiquement, il s’agit là de près de 2.000 ha de moins. Si l’on traduit cette superficie autrement et à raison de 20 ha en moyenne par unité, cela équivaut à 100 fellahs qui auraient renoncé à la pratique du légumineux pois chiche. Certains sont allés vite en besogne et évoquent le problème de la main-d’œuvre qui fait défaut. Ce n’est pas le facteur prépondérant selon notre humble avis et la réponse toute prête a été faite par le céréalier qui reproche aux responsables concernés de ne pas pouvoir les approvisionner en semences de qualité requise. Une enquête est à ouvrir et ça concerne les fellahs de plusieurs wilayas qui sont dans la même situation que leurs homologues d’Ain Temouchent. Le ministre de l’Agriculture est interpellé et doit faire éclater la vérité la face cachée d’une importation de semence de pois chiche de faible calibre comme le souligne le céréalier du club des 50.
B.Belhadri

prises dans les caveaux du monument, risquent de «déstabiliser irréversiblement la structure et faire perdre un joyau unique de l’architecture funéraire libyco-punique» (entre le troisième et le second siècle avant JC)», a indiqué, Belkeddar Zoheir, membre de l’association «Les amis de Beni Saf «. Plusieurs associations, comme «Les amis de Beni SAf «, «Siga» et l’Office de tourisme de Beni Saf, ont alerté les autorités concernées au sujet de ces actes de vandalisme.
Ces actes sont le fait d’individus à la recherche de supposés trésors enfouis dans ce site, ont indiqué les responsables de ces associations.
Devant cette situation décriée par le mouvement associatif à travers les réseaux sociaux et dans une correspondance adressée au ministère de tutelle, la direction de la culture a dépêché, sur les lieux, une équipe composée d’archéologues et d’architectes pour constater les dégâts. Celle-ci a relevé, précise-t-on, une dizaine de trous au total.
Des sites qui n’ont pas révélé tous leurs secrets

A la suite de ces appels, le bureau de Tlemcen de l’Office de gestion des biens culturels protégés (OGEBC) a recruté deux gardiens pour assurer la surveillance permanente du site archéologique.
Il est prévu la construction d’un mur de clôture autour du mausolée.
S’agissant du site archéologique de Siga, relevant de la commune d’Oualhaça, le directeur de la culture a déclaré que le bureau d’étude a livré la première phase relative au diagnostic et travaux d’urgence à entamer. Le dossier a été transmis au ministère pour approbation. Par ailleurs, en 2013, une enveloppe de 7,9 millions DA a été débloquée pour l’étude et le suivi pour le plan de protection et de mise en valeur du site archéologique de Siga (35 km du chef lieu de wilaya), rappelle-t-on à la direction locale de la culture.
Gérée par cette même administration, l’opération a déterminé la ligne de conduite à tenir pour la protection du site. L’élaboration d’un plan de sauvegarde des vestiges historiques de Siga a été adoptée par l’APW. Ces vestiges n’ont pas livré tous leurs secrets. Jusqu’à présent, seules des fouilles algéro-allemandes ont été effectuées en 1978. Celles-ci ont permis la découverte des restes d’une habitation composée de plusieurs pièces, de gravures murales, des outils agricoles et hydrauliques, ainsi que des pièces de monnaies frappées à l’effigie du roi Syphax et son fils Firmin. «Il s’agit là de la première monnaie nord-africaine», soulignent les experts. Outre l’importance historique que revêtent ces vestiges, celles-ci peuvent devenir des produits touristiques à valoriser et à inclure dans d’éventuels circuits pour randonneurs ou amateurs des vieilles pierres. «Ces vestiges constituent un patrimoine touristique inestimable pour le développement de la région», affirme-t-on à la direction du tourisme en mettant l’accent sur la nécessité d’investir dans ce domaine.
«Ceci ne manquera pas de développer des petites entreprises versées dans la fabrication de produits artisanaux locaux», a-t-on estimé.

 


Les toilettes du rond-point de Dar El Beida ouvertes au public
Achevées depuis plusieurs semaines, les toilettes publiques du rond-point de Dar El Beida sont désormais ouvertes au public depuis le début de cette semaine, a-t-on constaté.
L’ouverture de cette structure a été accueillie avec un grand soulagement par les citoyens notamment les usagers du transport public, plus spécialement ceux des bus desservant la zone des Hassiane, dont l’arrêt de stationnement est justement situé à proximité de ce giratoire. La cabine abritant ces toilettes conçues selon un style moderne et léger, fait désormais partie du mobilier urbain de la capitale de l’Ouest qui accuse un déficit flagrant en de telles structures, et qui a été depuis de longues années ressenti par les citoyens, plus particulièrement les femmes qui, pour se soulager, étaient contraintes de solliciter les services de gérants de cafés et autres établissements publics.
R.L

Ain El Beida
Deux Subsahariennes et une Algérienne grièvement brûlées
Le pire a été évité mardi soir dans la localité de Ain El Beida, lorsqu’un incendie s’est déclaré dans une habitation occupée par des Subsahariens. Selon la protection civile, le sinistre a eu pour foyer une chambre de 16 mètres carrés d’un logement érigé sur un étage.
Les locataires de cette pièce, Y.J.G. âgée de 35 ans de nationalité malienne, M.F. 40 ans de nationalité camerounaise et H.S. une Algérienne de 28 ans ont été grièvement brûlées au second degré, a-t-on précisé de même source. Selon le rapport de la protection civile, les flammes ont touché plus de 70% des corps des victimes. Ces dernières ont été évacuées vers le service des urgences médicochirurgicales de l’établissement hospitalier universitaire 1er Novembre (EHU). Par ailleurs, une enquête a été ouverte par la police.
Ce drame relance encore une fois le débat sur la présence de ces Subsahariens à Oran et les conditions lamentables dans lesquelles ils vivent. Rappelons aussi que les résultats d’une étude effectuée par l’association Médecins du monde sur un échantillon de Subsahariens ayant élu domicile dans des baraques au niveau du quartier coca à l’ouest de la ville d’Oran, ont dévoilé que ces derniers vivent dans des conditions précaires, état de santé détérioré, prolifération de certaines maladies et absence de vaccination parmi les enfants. L’équipe médicale de l’association a souligné dans son rapport que des familles entières dont le nombre peut dépasser les 10 membres vivent dans des pièces de 12 m² et dépourvue de toutes commodités.
Le rapport évoque les conditions de vie très difficiles: «Les femmes et les enfants dorment entassés à 10 ou 15 dans une pièce, sans accès à l’eau potable, sans sanitaires. Les besoins en termes d’hygiène et de santé sont énormes.
Ziad M.Arzew
Livrés à eux-mêmes et ne bénéficiant d’aucune prise en charge sanitaire

Les malades mentaux de plus en plus nombreux
Ces derniers temps, la vil le d’Arzew connaît une prolifération inquiétante d’une multitude de malades mentaux qui errent dans ses rues. Les malades locaux, très pacifiques, qui se comptent sur les bouts des doigts sont connus et sont constamment entourés de sollicitude et de compassion par la population car vêtus décemment, ils ne sont nullement agressifs.
Par contre, le débarquement d’un groupe de déficients mentaux, inconnus à la ville, en provenance de divers horizons, a été constaté depuis le mois du Ramadhan errant de quartier en quartier et d’une cité à une autre de la ville des torchères. En haillons, les cheveux sales, non rasés et dégageant une odeur repoussante, ces malades égarés, dont certains sont parfois agressifs et menaçants, sont livrés à eux-mêmes tout en constituant un réel danger pour les personnes et leurs biens.
Certains, carrément à moitié nus, sont très discrets et silencieux alors que d’autres profèrent des obscénités qui font rougir les passants. Occupant les espaces publics ou les halls des administrations pour en faire leur refuge à la tombée de la nuit, ces malades mentaux, par leur comportement inconscient, instinctif et involontaire, lancent un appel de détresse aux services concernés et à la société en général, pour une prise en charge sanitaire et sociale qui les apaise de leurs souffrances. Ils ne sont nullement responsables de leurs actes imprévisibles et inattendus qui les exposent souvent à la réplique instantanée verbale ou corporelle des personnes touchées par leurs actions impondérables. Le malade déficient mentalement qui demeure dans certaines familles une tare et une honte dans leur milieu qui les pousse à l’ignorer et l’isoler complètement en l’exposant à la vindicte et les représailles de la société, est une victime de la société.
Pour illustrer cet exemple, notre journal a fait mention dernièrement sur la découverte du corps d’un malade mental aux alentours de l’hôpital d’El Mohgoun, complètement déshydraté, mort par la soif et la canicule, sans pour autant être assisté ou aidé par les services concernés ou la population. Ce malheureux venu d’une ville du Sud à la recherche de sa famille habitant la commune de Gdyel, a été victime de sa propre déficience mentale et surtout de l’inconscience et de la bêtise humaine.
D.Cherif


.


http://echo-doran.com/images/une_small.jpg

http://echo-doran.com/images/b1.jpg
http://bkdesign-dz.com/wasl/20-08-2015/pdf.jpg



استوليا على قارب من نوع زودياك ولوازم السباحة و30 مليون سنتيم
رياضي كبير وصاحب محل يتورطان في سرقة مسكن بوهران
نظرت هيئة محكمة الجنح بالسانية نهار أمس، في ملف قضية تكوين جمعية أشرار والسرقة التي راح ضحيتها مسكن الضحية المتواجد بذات البلدية على يد عصابة يقودها بطل في الجيدو والمصارعة الإغريقية، صاحب محل لبيع مستلزمات البحر، وذلك بعد أن استوليا على قارب وبدلات السباحة ومبلغ مالي قدره 30 مليون سنتيم وكلب من فصيلة بيتبول، لتوجه لهما تهم تكوين جمعية أشرار وإخفاء أشياء مسروقة.
وقائع ملف قضية الحال اكتشفها الضحية في 24 من الشهر الماضي عندما توجه إلى مسكنه الذي لا يزال في طور الإنجاز ببلدية السانية، ليجده قد تعرض للسرقة، حيث اختفت كل أغراضه المتمثلة في مستلزمات البحر، ليقرر التوجه إلى مقر الأمن أين أودع شكوى ضد مجهول، قبل أن يحقق في القضية بنفسه، إذ تقرب من محل لبيع كل ما يتعلق بالبحر المتواجد بحي المدينة الجديدة أين أبلغه بأنه تعرض لعملية السرقة ليظهر له صاحب المحل بدلات السباحة التي تعرف عليها قبل أن يخبره بالشخص الذي عرضها عليه للبيع مقابل 4000 دج وهناك قام الضحية بفتح صفحة الفايسبوك الخاصة به وقام بالبحث عن الفاعل الذي نسخ صورته وقدمها لصاحب المحل الذي تعرف عليه مباشرة، ويتعلق الأمر ببطل في الجيدو والمصارعة الإغريقية المدعو و-ب البالغ من العمر 32 سنة ليقدم شكوى لدى فرقة الأمن الحضري الأول التي ألقت القبض على المتهم وشريكه، بالإضافة إلى صاحب المحل، وأحالتهم على وكيل الجمهورية الذي أمر بإيداع المتهم الرئيسي رهن الحبس، في حين استفاد المتهمين الآخرين من إجراءات الاستدعاء المباشر. وأثناء جلسة المحاكمة أنكر المتهمون صلتهم يبعضهم البعض وكذا تورطهم في عملية السرقة، كما أن الكلب الذي كان يبحث عنه وجد بالمحشر، ليتنازل الضحية عن التعويضات مؤكدا بأنه كان يشاهد المتهم الرئيسي يجلس بالقرب من مسكنه، ليلتمس في حقهم ممثل النيابة العامة عقوبة تتراوح ما بين شهرين و6 أشهر حبسا نافذا. إسماعيل بن

خيوط

الراس الحابس

عبد الرزاق بوكبة
الاثنين 17 أوت 2015 33 0
حين نقارن بين النقاش الذي حصل في المغرب الأقصى، قبل مدة قصيرة، بخصوص التدريس بالدارجة في المدرسة، والنقاش الحاصل هذه الأيام عندنا، بخصوص المسألة نفسها، ندرك الفرق بين مجتمع معتّق وآخر مميع، ففي المغرب تمت المبادرة من المجتمع المدني، وتم الحسم فيها من طرف المجتمع نفسه، خاصة بعد المناظرة العميقة التي جمعت بين المفكر العروي والناشط المدني عيوش. لقد كان الشارع يتفاعل مع أحد الطرفين النخبويين اللذين كانا يقدمان مقاربات علمية، على ضوء رهانات المستقبل، ولم يحدث أن خاض في الأمر العوام، نسبة إلى الاهتمامات العامة مثل الصحافة والأئمة، ولم يحسموا النقاش بآية قرآنية، بل بمقاربة علمية. وما يثير القرف عندنا أن الوجوه والجهات التي رأت في التدريس بالدارجة مؤامرة على الهوية الوطنية، لم تشر إلى المجازر التي يعرفها قطاع التربية من حيث المضامين ومن حيث الأساليب، المهم عندها طبيعة اللغة التي يتم التدريس بها.. لغة القرآن العظيم.. تماما كما لم يهتم الاشتراكيون عندنا بطرق تسيير الحكومة، المهم أن تحافظ على نسبة 51 بالمئة، ولم يهتم الإسلاميون بالخرابات الكثيرة، المهم ألا يتم تحرير تجارة الخمور، إنها ثقافة الواجهة، ما تمسليش الشكل البراني ودير واش حبيت، وهي عقلية باتت تشترك فيها المعارضة والمجتمع مع الحكومة، الفترينة.. هنا تحضرني قصة جحا بائع العسل، حيث كان يضع طبقة من العسل فوق طبقات من البراز، والتي لا يكتشفها إلا من يصر على تذوق العسل لاختبار جودته، فيغوص بإصبعه إلى العمق.
تفاحة الخروج: متى ننتبه إلى أن عمقنا بات بُرازياً؟

ليست هناك تعليقات: