الأحد، أغسطس 23

الاخبار العاجلة لمطالبة المديعة شاهيناز بسماع اصوات جديدة في تهاني واغاني والمكالمات الهاتفية تكشف سيطرة الاصوات القديمة على حصة تهاني المساء وشر البلية مايبكي


اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لمطالبة  المديعة شاهيناز بسماع اصوات جديدة في تهاني واغاني  والمكالمات الهاتفية تكشف سيطرة الاصوات القديمة على حصة تهاني المساء وشر البلية مايبكي
اخرخبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  مستمعي قسنطينة ضحكات المديعة شاهيناز بسبب هرولة الخبير لوصيف الى الاستوديو  لتقديم حصة على البال الاداعية والمديعة تجري حوار اداعيا عاجلا مع الطبيب الاجتماعي لسكان قسنطينة اداعيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لخروج 12صحافيا في عطلة صيفية باداعة قسنطينة واداعة قسنطينة تستعين بصحافية وقت الجزائر هيبة عزيون  لتقديم النشرات الاخبارية والصحافية حياة بوزيدي تلغي عطلتها الصيفية بسبب زيارة سلال ومديعات قسنطينة  يقررن الغاء عطلتهن الصيفية بعد تولي المديعة سلمي بوعكاز منصب مديرةالانتاج باداعة قسنطينة والقناة الاولي تجمد الملحق الثقافي لاخبار قسنطينة بعد فشل تظاهرة قسنطينة اعلاميا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلةلتكريم مخرج تلفزيوني في مهرجان جميلة وسط الامنطار المتساقطة وتلفزيون قسنيطنة يعيش فقرا اعلاميا بعد خروج جيل اعصاب واوتار الى  البطالة الادارية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لمطالبة الدولة الجزائرية من المساجين برؤية الاحلام في منامهم  قصد ايجاد حلول لازمة الجزائر يدكر ان الجزائر تعيش تناقضات قصة يوسف وقصة قارون  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانشاء الدولة الجزائرية اكبر سجن اجتماعي  في افريقيا الكبري ويدكر ان السجن الجزائري انجز من اموال النفط الجزائري واوساط جزائرية تتخوف من تمرد المساجين بيسبب الازمة الاقتصادية مستقبلا والاسباب مجهولة






أخبار ودلالات؟!

7416

قراءة

يكتبها: سعد بوعقبة /   23:03-22 أغسطس 2015

+ع  -ع
 الشيء الجيد الذي أنجزه سلال بزيارته الأخيرة لولاية قسنطينة، أنه نزع الممهلات من الطرق التي مر بها. نعم سلال نجح في نزع “ظهور الحمير” من الطرقات! ولكنه وضعها في السياسة الحكومية!

أولا: قال إن العربية لغة دستورية.. وكأنه بذلك يعيد اكتشاف الماء! ثم قال: إن الحديث عن استعمال العامية في التدريس هو اقتراح من خبراء في الندوة وليس قرارا حكوميا.. ولمّح إلى إمكانية تحويل هذا الاقتراح إلى قرار حكومي.. كما لمّح إلى عدم اعتماده، وبذلك لم ينزع سلال الممهل من طريق العربية والعامية في الحوار الجاري!

ثانيا: سلال قال إنه ليس له أي طموح غير تنفيذ برنامج رئيس الجمهورية! والحديث عن طموح سلال في هذا الظرف يعني أن حكاية تحضير ما بعد بوتفليقة قد بدأت! وإذا لم يكن الأمر كذلك، فما هو الطموح الذي يتحدث عنه سلال بعد رئاسة الحكومة؟!

ثالثا: الرسالة التي بعث بها بوتفليقة، عبر سلال وميهوبي، إلى الشمال القسنطيني أولا، وإلى بقية الشعب ثانيا، تدل مفرداتها وبعض معانيها على أن الرئيس لا يشعر بالراحة المطلوبة لما يحدث في البلد! وغزله الواضح في الرسالة لملك المغرب يوحي بأن الرئيس يريد حماية ظهره من الناحية الغربية من البلاد، للتفرغ ربما لما يحدث عبر الحدود الشرقية.. لكن ما قاله الملك المغربي، محمد السادس، يحيلنا إلى قراءات أخرى قد لا تكون مستبعدة.. حين قال الملك: “المغرب بلد الضيافة.. لكنه ليس بلد اللجوء السياسي!”.
صحيح أن الحديث جاء في سياق الحديث عن اللاجئين السوريين، لكن العارفين بخبايا الأمور يقولون: إن “الهدرة” الملكية هذه عن سوريا، ولكن المعنى قد يكون متعلقا بالجارة الشرقية للمغرب!

رابعا: الجزائر فعلا حبلى في شهرها الثامن، وقد جاءها المخاض إلى جذع السلطة، وهو الرئاسة، وقد تضع حملها في الشهر التاسع القادم (سبتمبر) وهذه المرة الحمل يبدو أنه حقيقي وليس حملا كاذبا. وكل الدلائل تشير إلى حالة ولادة قيصرية بسبب ترهل القابلة التي تشرف عادة على ميلاد الرؤساء وهي “طاغارا”!

عدد قراءات اليوم: 6823
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/88509/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%AF%D9%84%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/#sthash.5aBds1Xo.dpuf
بدالقادر : الجزائر تو كوغ
12:38 - 23 أغسطس 2015
سيزيد بعد الشهر التاسع حيا و سنسميه احمد هذا اذا كان الولادة طبيعية م دون مشاكل او اثر عملية قيصرية اجحة و الا سيكون النفجار عند اهل الدار و ما يبقى في لا حيا و لا احمد و يصبح الوضع مجهولا لا يعلم به الا خالق الكون. من غير شكل ان الكلام الموزون يعقله اصخاب العقول اما المبني للمجهول فهو الفاعل و المفعول يكونون ابطال الهول. سترك و حفظك يارب وابعد عنا الماغول و جند ابليس الملعون..
تعقيب
tlemcen - محظوظ الى الثمالة -
12:33 - 23 أغسطس 2015
مسكين الرئيس القادم... سعرالبترول لا يسمح بالهاء الشباب وتحقيق السبات الجتماعي و حتى الاستمرار في التنمية الفسادية غير ممكن ...كان ابليس في عونه .
تعقيب
lamine
11:52 - 23 أغسطس 2015
المقال لا يختلف عن كلام المقاهي !!! لكنه يعبر بصدق عن أزمة السياسة عندنا: الغموض , الفشل ,الهروب إلى نظريات المؤامرة , ... المشكلة في غياب الوعي الجماعي مما ترك المجال واسعا للنخب الفاسدة أو التطرف .. نحن بحاجة إلى بعث الوعي عند الناس لأجل التغيير ألإيجابي .... رأس مال الجزائر هي الأجيال القادمة و ليس الملايير المنهوبة ...... أقول بكل صدق قد خسرنا معركة التنمية لم تبقى لنا سوى معركة البقاء!
تعقيب
serag
11:6 - 23 أغسطس 2015
الخطرة هدي خايف اخاوتي لا يجي الجنين مشوه خاطر جا العفريت تاع ساركو لتونس وخوفها
تعقيب
مرزوق
10:28 - 23 أغسطس 2015
لفد ظهر رجم الظالمين بالظالمين ، الصحافة بالرئاسة ، و المعارضة بالحكومة و الطقرة بالمرادية، وما تخفي صدورهم أكبر (( ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة و من أوزار الذين يضلونهم بغير علم ألا ساء ما يزرون )) هذا الحمل الذي ذكرته أخي الكاتب حمل خفيف سيمر كما مر الرئساء ألأولون و لكن الحمل الذي نأخذه معنا الى القبر كيف سيكون وضعه ؟ قال بعض المفسرون في ألأئة " إنا عرضنا ألامانة على السموات و ألأرض و الجبال ... أبو أن يحملوها لما علموا أن هناك محاسبة و حملها ألإنسان ، فعلا إنه كان ظلوما و جهولا ، وليزيدن الظالمين إلا ظلالا.
تعقيب
صالح/الجزائر
7:4 - 23 أغسطس 2015
اخرج لربي عريان يكسيك .
تعقيب
عزوز
6:34 - 23 أغسطس 2015
أكدلي على رابعا...
تعقيب
ALGERIAN CITIZEN - ALGERIA WAKE UP - GUELMA
2:0 - 23 أغسطس 2015
ليس عندنا شفافية إلا في ملابس النساء. ليس من حقك أن تطلع إلى منصب مهم في بلدك فهو مثل مقاعد الأتوبيس المخصصة لكبار السن. في هذه البلاد، البعض يستحق "الجائزة" التي اقترحها "نوبل" ، والبعض يستحق "البارود" الذي اخترعه. كل مسؤول يتولى منصبه يقسم أنه سيسهر على راحة الشعب دون أن يحدد أين سيسهر وإلى أي ساعة ؟. إننا شعب مغلوب علي أرضه وبين جماهيره. الراحل جلال عامر
تعقيب
شوشناق
1:9 - 23 أغسطس 2015
وهذه “طاغارا”! متقدرش تخرج لنا شيغفارة جزائرى يحب ويخدم المواطن على أقل شخص مثل لولا سيلفا كرهنا من عباد قدم والحابسين والمتخلفين فى كل شئ
تعقيب
ALGERIAN CITIZEN - ALGERIA WAKE UP - GUELMA
0:40 - 23 أغسطس 2015
ما أشبه المستبدَّ في نسبته إلى رعيته بالوصيّ الخائن القوي، يتصرّف في أموال الأيتام وأنفسهم كما يهوى ما داموا ضعافاً قاصرين؛ فكما أنّه ليس من صالح الوصيّ أن يبلغ الأيتام رشدهم، كذلك ليس من غرض المستبدّ أن تتنوّر الرعية بالعلم. ومن الأمور المقررة طبيعة وتاريخياً أنه ما من حكومة عادلة تأمن المسؤولية والمؤاخذة بسبب غفلة الأمة أو التمكن من إغفالها إلا وتسارع إلى التلبس بصفة الاستبداد. وبعد أن تتمكن فيه لا تتركه وفي خدمتها إحدى الوسيلتين العظيمتين: جهالة الأمة، والجنود المنظمة. وهما أكبر مصائب الأمم وأهم معائب الإنسانية، وقد تخلصت الأمم المتمدنة نوعاً ما من الجهالة، ولكن بليت بشدة الجندية الجبرية العمومية، تلك الشدة التي جعلتها أشقى حياة من الأمم الجاهلة وألصق عاراً بالإنسانية من أقبح أشكال الاستبداد. عبد الرحمان الكواكبي
تعقيب
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/88509/%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D8%AF%D9%84%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA/#sthash.5aBds1Xo.dpuf


Constantine capitale de la culture arabe : Gel des activités culturelles en attendant la rentrée ?
par A. El Abci
En raison d'une révision de la programmation des activités culturelles de la manifestation «Constantine capitale de la culture arabe en 2015», il serait question d'une annulation «surprise» de la soirée poétique prévue le 27 du mois d'août en cours qui est consacrée à l'Egypte, alors que les préparatifs sont très avancés et les invitations déjà envoyées aux poètes du pays des pharaons. Il faut dire, dans ce cadre, que la manifestation en question a fait preuve d'un certain essoufflement en ce mois d'août et ce, au vu de ses résultats qui sont considérés comme modestes à souhait. En plus, les festivals de Djemila et Timgad ont jeté leur ombre sur les activités de la salle Ahmed-Bey, à telle enseigne qu'on n'a pas trouvé mieux pour «sauver la face», dit-on, que de faire repasser les artistes célèbres de ces deux évènements à la salle Zénith, sans le même succès, du reste. A chaque fois, la salle immense de 3.000 places est demeurée quasiment vide, situation lamentable que certains imputent à un déficit criant dans la communication du commissariat du festival et des autorités locales, qui se traduit par une anarchie sans nom et un laisser-aller déroutant. De même qu'elle traîne également la réputation de manquer d'organisation. Et la déprogrammation de la soirée poétique égyptienne n'est pas faite pour démentir les «critiques» contre cet essoufflement des activités de la manifestation de «Constantine capitale de la culture arabe», mais plutôt pour la confirmer. Questionné sur ce sujet de ce report, le directeur de la culture de la wilaya de Constantine, qui en assure la coordination avec le département du livre et de la littérature de la manifestation, avouera que lui-même n'est pas au courant exactement de ce qui passe, ayant eu vent, comme tout le monde, que «la programmation de la manifestation va être revue, peut-être même gelée provisoirement, avec un redéploiement sur de meilleures bases à la prochaine rentrée sociale».

A l'effet d'avoir plus de précisions en la matière, nous avons essayé de prendre contact avec le responsable qui supervise l'organisation desdites soirées poétiques, Bouzid Harzallah, mais en vain. Cependant, en consultant sa page Facebook, nous y avons trouvé finalement la réponse, à savoir la soirée poétique du 27 août en cours a bel et bien été annulée, sans plus de détails ou d'explications. 
Constantine - Trottoirs squattés : Ces commerces qui débordent dans la rue !
par Abdelkrim Zerzouri
Le phénomène du squat des trottoirs par des commerçants informels fait partie du décor des villes, mais le comble de la pagaille c'est lorsque des commerçants dits «réguliers» se mettent de la partie en s'appropriant de larges surfaces situées à l'extérieur de leurs locaux commerciaux. Hormis le centre-ville qui échappe à cette razzia des trottoirs, toutes les grandes communes sont devenues des lieux de commerce à ciel ouvert, notamment avec ces extensions illicites sur les trottoirs qui gênent énormément la circulation des piétons et donnent une mauvaise image des villes devenues un immense bazar. La nouvelle ville Ali Mendjeli et El Khroub subissent plus que tout autre endroit cette pression des commerces qui «débordent» dans la rue. Presque tous les commerçants squattent les trottoirs réservés aux piétons et aux habitants qui traversent ces espaces pour rejoindre leurs domiciles, et personne ne trouve à redire à cette situation.

A Ali Mendjeli, selon un constat qui ne peut échapper à personne, on a passé le rubicon en «bétonnant» carrément les passages réservés aux piétons. Des habitants nous ont indiqué qu'«ils avaient adressé des réclamations aux autorités compétentes, au sujet des nuisances et autres désagréments provoqués par le squat des espaces publics, sans aucun écho positif». On déplore surtout le fait qu'«on n'a plus affaire, seulement, aux vendeurs informels mais aussi aux commerçants réguliers qui exposent leurs marchandises en dehors des locaux». «Certains parmi ces commerçants réguliers ont même trouvé l'apanage pour créer carrément une autre activité commerciale, illicitement, sur le trottoir situé en face de leur local», affirme-t-on. Citant à l'exemple la création de points de restauration (installation des mechouas et vente de brochettes) devant des commerces d'alimentation générale !

Même la gare routière Ouest (Boussouf) n'est pas épargnée par ce phénomène. Des commerçants installés au niveau de cette gare dénoncent l'anarchie provoquée à l'intérieur de la gare par des commerçants réguliers qui squattent les espaces devant leurs locaux, sans se soucier des embûches et des obstacles mis ainsi devant la circulation des voyageurs à l'intérieur de cette gare. Là aussi, ces commerçants affirment qu'ils ont saisi les services de la municipalité au sujet de ces dépassements mais rien n'a été entrepris pour assainir les lieux. « Il faut en finir avec cette situation », a martelé un commerçant dont l'accès au local a été rétréci par ces marchandises entreposées au milieu du hall de la gare routière, ajoutant de la pagaille à une image déjà mal en point de l'endroit.

La loi est claire, elle stipule que toute utilisation des trottoirs à des fins entravant la circulation piétonne est strictement interdite. Quant à son application, il faut attendre avant de passer à l'action une mobilisation de plusieurs services, ceux de la commune, les services de sécurité, la direction du commerce… et un ordre du wali pour faire bouger les initiatives ! 
https://www.facebook.com/pages/Radio-Constantine-CIRTA-FM/204165652958630



حلوى فاسدة تسمم 46 شخصا بمازرنة
أصيب 46 شخصا بتسمم غذائي أول أمس بدائرة مازونة بولاية غليزان. الضحايا تناولوا حلويات فاسدة اقتنوها من محل لبيع الحلويات بالمدينة، حيث وفور شعورهم بآلام حادة وتعرضهم للتقيؤ أحيلوا على مصلحة الاستعجالات بمستشفى مازونة ليتم الكشف عن سبب التسمم. هذا وقامت سلطات المدينة بغلق المحل التجاري احترازيا، فيما استكملت إجراءات التحليل. 

...والبيتزا تحيل 9 أشخاص على المستشفى بالجلفة استقبلت مصالح الاستعجالات بمستشفى الجلفة مساء أول أمس 9 حالات تسمم من مختلف الأعمار. المصابون ولدى الفحوصات أكدوا أنهم تناولوا بيتزا بنفس المحل بوسط المدينة، حيث شعروا بآلام حادة على مستوى البطن وأصيبوا بالإسهال والقيء وارتفاع درجات الحرارة، مما استدعى نقلهم على جناح السرعة إلى مصلحة الاستعجالات. هذا وفتحت المصالح الأمنية تحقيقا لمعرفة الأسباب الحقيقية للحادث. ق.ج





Arzew
Les travaux de réhabilitation de la cité Khalifa Benmahmoud bloqués par les extensions illicites 
Le projet otage de l’impunitéC’était en présence du chef de daïra d’Arzew, du maire et des élus chargés du secteur technique, des représentants de l’hydraulique, de la SEOR, de la Sonelgaz, du service d’urbanisme (SUC), du bureau d’étude, de l’entreprise chargée de la réalisation du projet, ainsi que de la société civile, le projet complet de la réhabilitation de la cité Khalifa Ben Mahmoud (ex-Le Complexe) a été lancé officiellement à partir du bureau de la subdivision de l’hydraulique situé au sein de la cité.
En effet, après plusieurs années d’attente et de souffrance suite à la situation désastreuse dans laquelle se trouve leur cité, routes décapées sans être goudronnées, trottoirs et bordures défoncés, éclairage public défaillant, espaces verts et aires de jeu inexistants, les habitants ont à plusieurs reprises dénoncé cet état de fait et ce cadre insoutenable dans lequel ils vivent. Les résidents ont enfin jubilé en apprenant que le projet de réhabilitation de leur quartier est rentré dans la phase effective de réalisation. 32 milliards de centimes ont été alloués à cette opération de réhabilitation urbaine, selon le maire de la ville, qui touchera le bitumage des routes, le revêtement des trottoirs, l’éclairage public, le réseau d’assainissement, les avaloirs, les espaces verts, les aires de jeu, le curage et d’autres actions d’embellissement.
Le délai de réalisation est estimé à 12 mois. Le chef de daïra d’Arzew avait lors de son intervention, insisté sur l’établissement d’un plan de travail et d’un planning d’intervention à commencer par les points prioritaires. Il avait également insisté sur la coordination entre les différents secteurs pour mener à bien cette opération. Lançant en direction du représentant de l’entreprise chargée des travaux, le représentant de l’Etat, dira que l’accélération du chantier ne doit pas être au détriment de la qualité des travaux. C’était la synthèse du lancement officiel de la campagne d’aménagement de grande envergure à laquelle notre journal était présent lors de son lancement. Seulement, au fil du temps, les choses commencent à traîner au grand désagrément des habitants qui continuent de voir le temps s’écouler sans pour autant échapper aux vents de poussière mêlée au bitume décapé et comprimé par les gros engins de travaux publics, entamant le déracinement des grandes dalles de béton, entreposées à la hâte depuis le début des années 80 et qui formaient jusque-là, les bordures et les trottoirs. Rentrant dans le cadre financier d’un PCD et officiellement lancés au mois de juin écoulé, les travaux de réhabilitation de la cité Khalifat Ben Mahmoud, après avoir connu un certain relâchement, se heurtent actuellement à un blocage de mise en place de pavés par certaines extensions illicites érigées sur les trottoirs. En effet, selon un représentant de l’entrepreneur chargé des travaux «on rencontre toute sorte de constructions illicites attenant à certains balcons des rez-de-chaussée, parfois renforcés par des grillages, ce qui met un frein à nos travaux».
Ajoutant «ce n’est pas de notre ressort d’intervenir pour libérer l’espace et de nous permettre de continuer nos travaux afin de rentrer dans les délais de livraison prévus». Voulant avoir plus de renseignements auprès du maire de la ville, Ayache Mokhtar, sur cette situation de blocage, ce dernier nous informa qu’il avait établi un arrêté communal pour éradiquer ces extensions illicites et que les services concernés sont instruits pour sa mise en application.
D.Cherif
Des associations et des jeunes bénévoles montrent la voie en protégeant l’environnement
Je nettoie, donc j’existe…La propreté est l’affaire de tous, j’aime la nature et je la protège, des slogans longtemps affichés aux abords des routes et dans des endroits publics, qui commencent à avoir de l’effet sur le terrain, grâce au réseau social Facebook qui, il faut le dire, a raccourci les distances et rassemblé les amoureux de la bonne cause et de l’environnement.
C’est à partir de là que des associations caritatives ont joué sur cette note afin de sensibiliser les jeunes des quartiers à devenir des «écolo», de vrais protecteurs de la nature, à commencer par leurs cités pour en finir avec les plages, les forêts et les places publiques. Ness El Khir, Algérie Propre, Algériens Optimistes sont des exemples de la bonne cause, ils défrayent la chronique à travers leurs louables initiatives, rassemblant des milliers de «facebookers» qui ont adhéré à ces opérations qui nécessitent en plus de la volonté et l’amour de la nature, un attachement aux valeurs de l’Islam et la citoyenneté. A travers ces mêmes colonnes, on a quasiment et quotidiennement relevé des cas honteux de déchets et de déblais qui jonchent les cités et les boulevards de la ville, des cas que d’autres journaux ne rapportent pas forcément, préférant axer uniquement sur le positif, alors que nos responsables ont besoin de voir ces détails autrement dit, ces défaillances dont tous les maillons sont responsables, du chef de service, au directeur du secteur urbain jusqu’au maire et au wali. Une responsabilité partagée que ces jeunes commencent à assumer, en tant qu’acteurs de la société.
Donnant une leçon aux décideurs qui n’arrivent même pas à cerner le phénomène des déchets ménagers, le dernier des soucis dans les autres pays, qui ont avancé et mis les idées en exécution, au moment où nos responsables toléraient encore l’incinération des déchets dans les décharges sauvages, avant que les CET ne soient réalisés. Pire, ils ont attendu que le bureau R20 de l’organisation non gouvernementale (ONG) d’Arnold Schwarzenegger, arrive pour tenter le tri sélectif, dont les résultats ne sont pas si satisfaisants après des mois de son lancement au niveau des cités pilotes. Les opérations de nettoyage et de boisement, les journées «Nakki houmtek», les initiatives «Algérie Propre» ont rassemblé et unifié les jeunes algériens y compris les Oranais, pour monter l’exemple et dire aux responsables: «Nous sommes là, donnez-nous les moyens seulement», et aux citoyens inciviques: «Protégez votre environnement, car sans nature pas de futur».
Jalil Mehnane 

Arzew
Les travaux de réhabilitation de la cité Khalifa Benmahmoud bloqués par les extensions illicites 
Le projet otage de l’impunitéC’était en présence du chef de daïra d’Arzew, du maire et des élus chargés du secteur technique, des représentants de l’hydraulique, de la SEOR, de la Sonelgaz, du service d’urbanisme (SUC), du bureau d’étude, de l’entreprise chargée de la réalisation du projet, ainsi que de la société civile, le projet complet de la réhabilitation de la cité Khalifa Ben Mahmoud (ex-Le Complexe) a été lancé officiellement à partir du bureau de la subdivision de l’hydraulique situé au sein de la cité.
En effet, après plusieurs années d’attente et de souffrance suite à la situation désastreuse dans laquelle se trouve leur cité, routes décapées sans être goudronnées, trottoirs et bordures défoncés, éclairage public défaillant, espaces verts et aires de jeu inexistants, les habitants ont à plusieurs reprises dénoncé cet état de fait et ce cadre insoutenable dans lequel ils vivent. Les résidents ont enfin jubilé en apprenant que le projet de réhabilitation de leur quartier est rentré dans la phase effective de réalisation. 32 milliards de centimes ont été alloués à cette opération de réhabilitation urbaine, selon le maire de la ville, qui touchera le bitumage des routes, le revêtement des trottoirs, l’éclairage public, le réseau d’assainissement, les avaloirs, les espaces verts, les aires de jeu, le curage et d’autres actions d’embellissement.
Le délai de réalisation est estimé à 12 mois. Le chef de daïra d’Arzew avait lors de son intervention, insisté sur l’établissement d’un plan de travail et d’un planning d’intervention à commencer par les points prioritaires. Il avait également insisté sur la coordination entre les différents secteurs pour mener à bien cette opération. Lançant en direction du représentant de l’entreprise chargée des travaux, le représentant de l’Etat, dira que l’accélération du chantier ne doit pas être au détriment de la qualité des travaux. C’était la synthèse du lancement officiel de la campagne d’aménagement de grande envergure à laquelle notre journal était présent lors de son lancement. Seulement, au fil du temps, les choses commencent à traîner au grand désagrément des habitants qui continuent de voir le temps s’écouler sans pour autant échapper aux vents de poussière mêlée au bitume décapé et comprimé par les gros engins de travaux publics, entamant le déracinement des grandes dalles de béton, entreposées à la hâte depuis le début des années 80 et qui formaient jusque-là, les bordures et les trottoirs. Rentrant dans le cadre financier d’un PCD et officiellement lancés au mois de juin écoulé, les travaux de réhabilitation de la cité Khalifat Ben Mahmoud, après avoir connu un certain relâchement, se heurtent actuellement à un blocage de mise en place de pavés par certaines extensions illicites érigées sur les trottoirs. En effet, selon un représentant de l’entrepreneur chargé des travaux «on rencontre toute sorte de constructions illicites attenant à certains balcons des rez-de-chaussée, parfois renforcés par des grillages, ce qui met un frein à nos travaux».
Ajoutant «ce n’est pas de notre ressort d’intervenir pour libérer l’espace et de nous permettre de continuer nos travaux afin de rentrer dans les délais de livraison prévus». Voulant avoir plus de renseignements auprès du maire de la ville, Ayache Mokhtar, sur cette situation de blocage, ce dernier nous informa qu’il avait établi un arrêté communal pour éradiquer ces extensions illicites et que les services concernés sont instruits pour sa mise en application.
D.Cherif
Des associations et des jeunes bénévoles montrent la voie en protégeant l’environnement
Je nettoie, donc j’existe…La propreté est l’affaire de tous, j’aime la nature et je la protège, des slogans longtemps affichés aux abords des routes et dans des endroits publics, qui commencent à avoir de l’effet sur le terrain, grâce au réseau social Facebook qui, il faut le dire, a raccourci les distances et rassemblé les amoureux de la bonne cause et de l’environnement.
C’est à partir de là que des associations caritatives ont joué sur cette note afin de sensibiliser les jeunes des quartiers à devenir des «écolo», de vrais protecteurs de la nature, à commencer par leurs cités pour en finir avec les plages, les forêts et les places publiques. Ness El Khir, Algérie Propre, Algériens Optimistes sont des exemples de la bonne cause, ils défrayent la chronique à travers leurs louables initiatives, rassemblant des milliers de «facebookers» qui ont adhéré à ces opérations qui nécessitent en plus de la volonté et l’amour de la nature, un attachement aux valeurs de l’Islam et la citoyenneté. A travers ces mêmes colonnes, on a quasiment et quotidiennement relevé des cas honteux de déchets et de déblais qui jonchent les cités et les boulevards de la ville, des cas que d’autres journaux ne rapportent pas forcément, préférant axer uniquement sur le positif, alors que nos responsables ont besoin de voir ces détails autrement dit, ces défaillances dont tous les maillons sont responsables, du chef de service, au directeur du secteur urbain jusqu’au maire et au wali. Une responsabilité partagée que ces jeunes commencent à assumer, en tant qu’acteurs de la société.
Donnant une leçon aux décideurs qui n’arrivent même pas à cerner le phénomène des déchets ménagers, le dernier des soucis dans les autres pays, qui ont avancé et mis les idées en exécution, au moment où nos responsables toléraient encore l’incinération des déchets dans les décharges sauvages, avant que les CET ne soient réalisés. Pire, ils ont attendu que le bureau R20 de l’organisation non gouvernementale (ONG) d’Arnold Schwarzenegger, arrive pour tenter le tri sélectif, dont les résultats ne sont pas si satisfaisants après des mois de son lancement au niveau des cités pilotes. Les opérations de nettoyage et de boisement, les journées «Nakki houmtek», les initiatives «Algérie Propre» ont rassemblé et unifié les jeunes algériens y compris les Oranais, pour monter l’exemple et dire aux responsables: «Nous sommes là, donnez-nous les moyens seulement», et aux citoyens inciviques: «Protégez votre environnement, car sans nature pas de futur».
Jalil Mehnane 
خرجة ترفيهية لفائدة مقيمي دار العجزة بمستغانم
في سياق المبادرات التضامنية التي لا تكتسي أي طابع رسمي أو جمعوي، قام مجموعة من الشباب بمدينة مستغانم بتنظيم خرجة ترفيهية لفائدة شريحة المسنين المقيمين بدار العجزة بالمدينة . 

العملية استفاد منها نهاية الأسبوع المنقضي حوالي 18 نزيلا بذات الدار الكائنة بمنطقة البدابة، والتي تستقبل عشرات المسنين الذين يرفض أبناؤهم التكفل بهم، حيث أن الخرجة الترفيهية تم التحضير لها بتوفير شتى الوسائل الضرورية ومنها استئجار حافلة للنقل نحو المناطق السياحية لبلدية بن عبد المالك رمضان على غرار التوجه نحو الشاطئ وكذا التمتع بالفضاءات الغابية التي تزخر بها المنطقة الساحلية ذات المناظر الخلابة، إذ تمتزج زرقة البحر باخضرار الأشجار .هذا رفقة شبان من بلدية مستغانم أبوا إلى أن يصطحبوا هذه الشريحة من المجتمع للترفيه والتمتع بزرقة البحر واخضرار الثروة الغابية. للإشارة فإن الخرجة الترفيهية قد تم الترخيص لها من قبل الجهات الوصية، كما كان التأطير من ذات المركز على غرار الأخصائي النفساني. هؤلاء الشباب غير المنضويين تحت لواء أي جمعية خيرية اجتماعية دأبوا على فعل الخير من باب الإنسانية ومبادئ الإسلام الحنيف وتعاليمه السمحاء . كما يرتقب أن تبادر ذات المجموعة الشبانية بمواصلة مبادرتها الخيرية لفائدة شرائح المجتمع المهمشة لإدخال الفرحة والسرور في قلوب المسنين واليتامى والمصابين بمختلف الأمراض المزمنة . ع ياسين

في ظل تأخر إنجاز المسابح 
السدود والمجمعات المائية تصنع مآسي العائلات بمستغانم
إلى حد الآن سجلت العديد من حالات الغرق على مستوى السدود المائية والتجمعات بالأحواض المخصصة للسقي الفلاحي عبر العديد من مناطق ولاية مستغانم الداخلية، خصوصا على غرار بلديات الصفصاف، بوقيرات، السور ووادي الخير، حيث أن الحصيلة تتجاوز 5 أطفال هلكوا غرقا، في ظل ارتفاع معدلات الحرارة وغياب إمكانيات الوصول إلى شواطئ البحر، ناهيك عن متاعب تتعلق بتأخر أشغال إنجاز المسابح التي استفادت منها العديد من دوائر ولاية مستغانم. 

وفي ذات السياق، فإن المشكل يبقى مطروحا بحدة بالنسبة لعدة مشاريع من ذات الصيغة، حيث يبقى على رأسها المسبح نصف الأولمبي الذي استفادت منه بلدية عين تادلس التي تعد إحدى كبريات دوائر الولاية، والتي يتجاوز تعداد سكانها الـ100 ألف نسمة، حيث أن ذات المرفق ببعديه الرياضي والترفيهي لا تزال الأشغال جارية به منذ ما يفوق الـ10 سنوات خلت وهو يسير بخطى السلحفاة بفعل عجز المقاولات المكلفة بالإنجاز، إلى جانب تقاعس الجهات الوصية المكلفة بالإشراف والمتابعة في فرض الأمر الواقع وتسريع حركية الأشغال. الواقع ذاته يميز العديد من بلديات الولاية على غرار المسبح البلدي لكل من بوقيرات وماسرى، حيث التأخر يظل السمة المألوفة التي تقف حجر عثرة أمام مشاريع التنمية المعطلة والتي تثير الاستغراب والتعجب في آن واحد، وذلك رغم المخصصات المالية والموارد المضخة من ميزانية الدولة في سبيل تطوير الواقع الاجتماعي لساكنة الولاية. وفي ظل ذلك يبقى الشباب الهاوي للاستجمام والسباحة والترفيه محروما من حقوقه التي بذلت الدولة جهودا في سبيل التوصل إلى التمتع بها، إلا أن المسؤولين المحليين والذين لا همّ لهم غير الاكتناز والاغتراف من المقدرات يشكلون العقبة الحقيقية أمام تطلعات المجتمع، شباب وشياب إلى حين فرض منطق الصرامة ومعاقبة المخالفين والمتقاعسين ليس فقط فيما تعلق بالمشاريع الترفيهية بل باقي المشاريع الأخرى على شاكلة المؤسسات الاستشفائية التي استفادت منها ولاية مستغانم والمتمثلة في 3 مستشفيات بدوائر كل من عشعاشة، بوقيرات وماسرى يتسع كل منها لـ60 سريرا، إلى جانب المستشفى الجامعي بعاصمة الولاية والذي تبلغ طاقته الاستيعابية 241 سرير، حيث تظل الأشغال بها معطلة وتسير بوتيرة جد بطيئة، مما أضحى يرهن القطاع الصحي ويزيد من معاناة المرضى والساكنة في خضم تردي الخدمات المقدمة من قبل المؤسسات المشتغلة . ع ياسين


A l’initiative de l’association BarbarousVaste opération de nettoyage de l’Ile Plane Pour la quatrième année consécutive, une grande opération de nettoyage a été effectuée par l’association écologique Barbarous au niveau de l’île Plane. 
Cette action citoyenne a été organisée avant-hier, au niveau de cette composante du patrimoine insulaire oranais qui se trouve à tout juste 7 km du complexe touristique des Andalouses, a permis de mettre un terme à l’image peu reluisante qu’il offrait à ces nombreux visiteurs. Ainsi à la faveur de cette opération, 83 membres de l’association Barbarous se sont mobilisés pour le nettoyage terrestre et marin de cet archipel. Pas moins de 10 embarcations ont été mobilisés par ces jeunes écolos qui ont pu à l’issue de cette action fort louable à ramasser l’équivalent de 40 sacs de déchets et autres détritus de toutes sortes. La sortie des militants et membres de cette association avait également une portée pédagogique ,puisque ,après le nettoyage de l’île, un atelier a été organisé sur place et a permis aux enfants présents de dessiner une grande fresque, assistés d’un artiste de l’Ecole Beaux-arts, les enfants ont pu exprimer leur vision sur la protection de l’environnement marin et leur propre perception de la mer et de la question écologique en général. Une pancarte a été accrochée afin d’appuyer le message transmis en ce jour et qui est de sensibiliser, d’agir et de protéger.
A la clôture de l’évènement, les enfants ont assisté à une présentation donnée par une scientifique et également membre active de l’association Barbarous, afin d’expliquer comment peut-on respecter et protéger l’environnement marin et comment transmettre et partager ce concept avec leurs familles, leurs amis, etc. Les enfants ont donc appris à sensibiliser leur entourage, agir afin d’améliorer l’état de l’environnement marin et à le protéger. Les déchets récoltés ont été transportés à terre par les embarcations des membres de l’association Barbaro

في ظل تأخر إنجاز المسابح 
السدود والمجمعات المائية تصنع مآسي العائلات بمستغانم
إلى حد الآن سجلت العديد من حالات الغرق على مستوى السدود المائية والتجمعات بالأحواض المخصصة للسقي الفلاحي عبر العديد من مناطق ولاية مستغانم الداخلية، خصوصا على غرار بلديات الصفصاف، بوقيرات، السور ووادي الخير، حيث أن الحصيلة تتجاوز 5 أطفال هلكوا غرقا، في ظل ارتفاع معدلات الحرارة وغياب إمكانيات الوصول إلى شواطئ البحر، ناهيك عن متاعب تتعلق بتأخر أشغال إنجاز المسابح التي استفادت منها العديد من دوائر ولاية مستغانم. 

وفي ذات السياق، فإن المشكل يبقى مطروحا بحدة بالنسبة لعدة مشاريع من ذات الصيغة، حيث يبقى على رأسها المسبح نصف الأولمبي الذي استفادت منه بلدية عين تادلس التي تعد إحدى كبريات دوائر الولاية، والتي يتجاوز تعداد سكانها الـ100 ألف نسمة، حيث أن ذات المرفق ببعديه الرياضي والترفيهي لا تزال الأشغال جارية به منذ ما يفوق الـ10 سنوات خلت وهو يسير بخطى السلحفاة بفعل عجز المقاولات المكلفة بالإنجاز، إلى جانب تقاعس الجهات الوصية المكلفة بالإشراف والمتابعة في فرض الأمر الواقع وتسريع حركية الأشغال. الواقع ذاته يميز العديد من بلديات الولاية على غرار المسبح البلدي لكل من بوقيرات وماسرى، حيث التأخر يظل السمة المألوفة التي تقف حجر عثرة أمام مشاريع التنمية المعطلة والتي تثير الاستغراب والتعجب في آن واحد، وذلك رغم المخصصات المالية والموارد المضخة من ميزانية الدولة في سبيل تطوير الواقع الاجتماعي لساكنة الولاية. وفي ظل ذلك يبقى الشباب الهاوي للاستجمام والسباحة والترفيه محروما من حقوقه التي بذلت الدولة جهودا في سبيل التوصل إلى التمتع بها، إلا أن المسؤولين المحليين والذين لا همّ لهم غير الاكتناز والاغتراف من المقدرات يشكلون العقبة الحقيقية أمام تطلعات المجتمع، شباب وشياب إلى حين فرض منطق الصرامة ومعاقبة المخالفين والمتقاعسين ليس فقط فيما تعلق بالمشاريع الترفيهية بل باقي المشاريع الأخرى على شاكلة المؤسسات الاستشفائية التي استفادت منها ولاية مستغانم والمتمثلة في 3 مستشفيات بدوائر كل من عشعاشة، بوقيرات وماسرى يتسع كل منها لـ60 سريرا، إلى جانب المستشفى الجامعي بعاصمة الولاية والذي تبلغ طاقته الاستيعابية 241 سرير، حيث تظل الأشغال بها معطلة وتسير بوتيرة جد بطيئة، مما أضحى يرهن القطاع الصحي ويزيد من معاناة المرضى والساكنة في خضم تردي الخدمات المقدمة من قبل المؤسسات المشتغلة . ع ياسين







نتيجة امتلاء الحفر التقليدية وتسرب المياه القذرة منها
الدشرية ترقد فوق بحر من النجاسة بالشلف
يعاني سكان منطقة الدشرية الساحلية ببلدية الظهرة بالشلف من جملة من النقائص في مقدمتها مشكل العطش بسبب تذبذب التزود بالماء الشروب و كذلك انعدام شبكة الصرف الصحي. و يناشد هؤلاء السكان السلطات المحلية و الولائية التدخل العاجل و تخليصهم من معاناة البحث المستمر عن الماء الشروب و جلبه من المناطق المجاورة بوسائلهم الخاصة و كذلك المصاريف التي يدفعونها للحصول على هذه المادة الحيوية من عند أصحاب الصهاريج المتنقلة. 

و لم يخف هؤلاء قلقهم و تخوفهم الكبيرين من أخطار الحفر التقليدية المستعملة للتخلص من الفضلات البيولوجية في ظل انعدام شبكة الصرف الصحي و إنتشار الحشرات الضارة و كذا انبعاث الروائح الكريهة من هذه المطامر التي أصبحت مع مرور الوقت تهدد الصحة العمومية و المحيط البيئي نتيجة امتلائها و تسرب منها المياه القذرة.و أمام هذا الوضعي المزري يناشد هؤلاء السكان الجهات المعنية بالتكفل الجدي بإنشغالاتهم قبل وقوع ما لا يحمد عقباه. محمد.ز


أغلبهم لا يطيقون البقاء في مراكز الإيواء 
إعادة جمع 109 متسول من مناطق متفرقة
كشفت مصادر مطلعة من محيط مديرية النشاط الاجتماعي بوهران عن أنه تم جمع 109 متسول كانوا يمارسون التسول بشوارع إقليم الولاية وذلك منذ مطلع السنة إلى غاية نهاية شهر جويلية المنقضي حسب الإحصائيات المستقاة من مصالح المديرية التي تعمل جاهدة على التقليص من عدد المتسولين بشوارع الولاية ممن يفترشون الأرض لقاء جمع مبالغ مالية معتبرة، وهو ما بات يشوه جمال ثاني أكبر المدن الجزائرية التي شوهها التسول بكل معانيه والذي أضحى مهنة من لا مهنة له، وسط التحايل الذي يتعمده بعض المتسولين لابتزاز المارة من خلال مرافقة الأطفال الصغار والرضع وعرض وصفات طبية وتحاليل لاستمالة المارة وكسب مبالغ معتبرة في الوقت الذي ينافس فيه أهل المنطقة الرعايا السوريين والماليين الذين أضحوا يمارسون التسول لكسب المال باستعمال جوازات السفر ووثائقهم الشخصية وهي الظاهرة المشينة التي باتت تثير العام والخاص، 

حيث تأتي مرامي مصالح مديرية النشاط الاجتماعي إلى تطهير الشوارع من المتسولين من منطلق تشويههم لعاصمة الغرب الجزائري لما يصب في وعاء تشويه السياحة بالمنطقة من خلال الانتشار الكبير للمتسولين عبر أرجاء مختلف أحياء الولاية وبقارعات الطريق وعتبات المساجد، خاصة ونحن على مشارف احتضان فعاليات ألعاب البحر الأبيض المتوسط، حيث شهدت ظاهرة التسول مؤخرا انتشارا واسعا عبر مختلف أحياء الولاية وملفتة للنظر، حيث يتردد عليها أعدادا معتبرة من المتسولين من جنسيات إفريقية وجزائرية وحتى سورية، اتخذوا من المرافق العمومية مرتعا لهم لكسب المال، كما أن ظاهرة التسول تستفحل كثيرا خلال موسم الاصطياف الجاري . ك بودومي


لعدم ترسيمهم في مناصب دائمة وبقائهم6 أشهر بدون أجور
زهاء 1300 عامل يهددون بشل بلدية وهران
هدد ما يقارب 1300 عامل موسمي ببلدية وهران بالدخول في إضراب مفتوح مباشرة بعد الدخول المدرسي القادم لعدم تسوية أوضاعهم والاستجابة الجادة لمطالبهم المتعلقة بترسيمهم في مناصب دائمة، خاصة وأن معظمهم أرباب عائلات يحملون على عاتقهم مسؤولية إعالة أسر، ناهيك عن إعادة النظر في طب العمل مع المطالبة بتوفير اللباس، الحليب وكذا تنظيم دورات تكوينية لفائدة هؤلاء العمال. 

وهي المطالب التي كان قد طرحها العمال لدى ممثليهم من أجل رفعها إلى الجهات الوصية خلال الاجتماع الذي عقد بتاريخ نوفمبر من العام الماضي بمقر البلدية ضم ممثلين عن البلدية، الوظيف العمومي وكذا ممثلين عن نقابة العمال، والذي طرحت من خلاله انشغالات مستخدمي العمال وتم من خلاله الإمضاء على وثيقة جماعية خاصة بمناقشة المشاكل العالقة، لكنه لم يسفر عن أية نتائج ملموسة ولغاية اليوم لا تزال مطالب هؤلاء العمال تراوح مكانها دون أدنى تحرك جاد من قبل الجهات الوصية، مما أثار حفيظة واستياء العمال الذين لا يزالون يشتغلون في ظروف صعبة، كما أن مصيرهم يظل مرهونا بتلبية المطالب التي تم رفعها منذ حوالي 6 أشهر من دون أية نتائج إيجابية، إذ وفي حال عدم التماس أي تحركات جادة توعد العمال بشل البلدية والدخول في إضراب مفتوح مباشرة بعد الدخول الاجتماعي الذي يفصلنا عنه أسبوعين فقط فهل يا ترى سيتم الإفراج عن معاناتهم وتحقيق مطالبهم المشروعة التي ينادون بها منذ 6 أشهر أم أن الأمور ستبقى تسير في نفق مظلم؟. ق.أمينة

تضارب في الأسعار و تخوف من عودة سيناريو السنوات الماضية
�المعاودية� يحتكرون الماشية تحسبا للعيد بتيارت
مع قرب حلول عيد الأضحى المبارك ترفع أسواق ولاية تيارت من استعداداتها بطرح المواشي والخرفان والماعز، لاستقبال العيد المبارك في نهاية الشهر القادم. 

ومع اقتراب عيد الأضحى المبارك رصدت �الوصل� حركة إقبال على بيع وشراء الخرفان والماعز بـالسوق الأسبوعي بالسوقر أمس، ومدى ارتفاع أو انخفاض الأسعار عن العام الماضي، فأوضح التجار أن هناك تفاوت في الأسعار، حيث يتقدم الكبش في مرتبة الأغلى سعراً ثم يليه الخروف �سراردي� وأخيراً النعجة الأقل سعراً، مؤكدين أن أسعار الخرفان شهدت انخفاضا في الأشهر المنصرمة وفور اقتراب عيد الأضحى عرفت ارتفاعا كالعام الماضي، نظراً لارتفاع سعر الأعلاف التي تتغذى عليه المواشي طوال فترة التسمين. من جانبه، أرجع تجار المواشي بسوق السوقر للماشية، تفاوت أسعار الخرفان نظراً لطبيعة المرعى التي يتغذى عليها الخروف المولود، حيث أن الكبش والخروف �السراردي� هما الأغلى سعراً، لأن طبيعة بيئتهما الرعوية قبل نقلهما وتسمينهما قبل عيد الأضحى المبارك تجعل لحمهما الأجود، ثم يليهما الخروف الصحراوي الذي يتغذى على الأعشاب، ثم الخروف الفلاحي الذي يتغذى على البرسيم والأعلاف داخل بيئته. فيما صرحوا بأن الخرفان التي لم يدُر عليها الحول بعد وتزن بين 16 و20 كلغ سعرها يتراوح بين 21 و28 ألف دينار، ومتوسط سعر الخرفان التي دار عليها الحول وتزن بين 35 و40 كلغ يتراوح بين 30 و35 ألف دينار، فيما يتراوح سعر الكباش الكبيرة بين 40 و45 ألف دينار. وفي المقابل تحدثت �الوصل� إلى المشترين وتجار الماشية، حيث أبدوا ارتياحهم بخصوص توفر الماشية، في حين عبروا عن استيائهم قائلين بأن الأسعار ليست في متناول الجميع مقارنة بالمداخيل الشهرية وكذا تزامن المناسبات.. شهر رمضان، الأعياد والدخول الاجتماعي.. وكشف آخرون بأن الأسعار شهدت انخفاضا مقارنة بالسنة الماضية، خاصة في الساعات الأخيرة التي سبقت غلق السوق، وأوضحوا بأن أسعار البيع تختلف بين ساعة وأخرى، حيث أن السعر الذي تباع به الكباش في الساعات الأولى من فتح السوق منخفض مقارنة بالأسعار التي تباع بها قبل غلقه. نسبة المبيعات جد مرتفعة أيام قبل العيد أكد الباعة الذين تواجدوا بسوق المواشي �السوقر� نهار أمس سواء من المعاودية أو الموالين بأن المبيعات كانت مرتفعة رغم الإقبال الكبير للمواطنين من مختلف الولايات المجاورة وكذا الإجراءات الصحية والتنظيم الجيد لإتمام عمليات البيع والشراء في أحسن الظروف، علاوة على الجلب الهائل لأضاحي العيد بأسعار متفاوتة، حيث أن أغلب الموالين أتموا إجراءات الخروج من السوق وسلكوا الطريق نحو ولاياتهم على أمل العودة الأسبوع المقبل وتحقيق مبيعات أفضل. وعن سبب تحقيق مبيعات مرتفعة أكد لنا محدثونا بأن كثيرا من المواطنين يرون بأن الأسعار منخفضة عكس السنة المنصرمة، كانت منخفضة تخوفا من الحمى المالطية التي ضربت الكثير من ولايات الوطن وآخرين يتوقعون انهيار الأسعار الأسبوع الأخير الذي يسبق العيد، ومنهم من ينتظر راتبه نهاية الشهر. اختناق مروري وجميع المنافذ المؤدية إلى السوق مغلقة شهدت الطرق المؤدية إلى السوق اختناقا مروريا غير مسبوق بالمنطقة بسبب العدد الكبير للشاحنات والسيارات المتوافدة من مختلف ولايات الوطن خاصة المجاورة، حيث بدت حركة المرور متوقفة جراء الازدحام بالقرب من منطقة طريق الفايجة قبل أن ينفرج الوضع قليلا عند حي القرية لتعود حالة الانسداد مجددا قبل الوصول إلى الحي المقابل للسوق أو الطرق الداخلية التي تحتضن سوق المواشي، وبدت بعدها حركة المرور شبه متوقفة والوصول إلى السوق صعب، غير أن عناصر الأمن المتواجدة بعين المكان سيطرت على الوضع وأعادت فتح الطريق أمام حركة المرور. من جهتها، يمكن الإشارة إلى أن الوصول جد صعب، كما أن الطرق المجاورة للسوق كانت مكتظة على آخرها، خاصة بالنسبة للأشخاص الذين انتهوا من شراء الأضاحي والمتوجهين خارج السوق، حيث اكتظ الطريق بالعربات من مختلف الأنواع والأحجام كالشاحنات والسيارات العادية والسيارات المخصصة لنقل المواشي. الحرارة الشديدة لم تمنع الحركة غير العادية بالسوق لم تمنع درجات الحرارة التي فاقت 30 درجة مئوية المشترين من التجول بالسوق فرغم أن البعض اشترى حاجياته، إلا أن الفضول دفع بهم إلى التجول عبر مختلف الخانات التي اتخذها الباعة لعرض المواشي، في حين لم يتراجع الموالون ولا الباعة العاديين عن عرض المواشي تحت أشعة الشمس الحارقة، مما جعل المنطقة تعج بالحركة والنشاط الذي تجاوز الأيام العادية أو حتى السنوات الفارطة فرغم اقتراب منتصف النهار، إلا أن أغلب الموالين ما يزالون محافظين على نشاطهم الذي لم تخمده الحرارة الشديدة قبل أن يغادروا السوق بنفس العزيمة التي دخلوا بها السوق عند حدود الساعة الخامسة صباحا بسبب انتعاش السوق حسبهم وعلى غير العادة. للإشارة، يجمع أغلب المواطنين والموالين بكل من سوق حمادية والسوقر الأسبوعيان لبيع المواشي بتيارت، على أن أسعار أضحية العيد انخفضت بقيمة تتراوح بين 1500 و4 آلاف دينار مقارنة بالسنة المنصرمة. غزالي جمال

الأم وابنها يلقيان حتفهما والطفلة تصارع الموت بالمستشفى
تلقي بنفسها من الطابق الثالث وهي تحمل ولديها بتيزي وزو
لفظت سيدة في العقد الثالث من عمرها وطفلها صاحب الـ5 سنوات أنفاسهما أمس بعد سقوطهما من شرفة المسكن العائلي بالطابق الثالث لعمارة حي 200 مسكن بمدينة تيزي وزو، فيما أصيبت طفلة صاحبة الأربع سنوات بجروح خطيرة نقلت على إثرها على جناح السرعة إلى مستشفى المدينة. 

المصادر التي أوردت الخبر ذكرت أن الحادث الذي روع سكان بلدية تادمايت وقع صباح أمس، حيث أصيب سكان الحي بالذهول أمام بشاعة الحادث الذي يكون متعمدا حسب التحريات الأولى، حيث أن مصادر أكدت عملية إقدام السيدة على الانتحار بالإلقاء بنفسها وهي تحمل بين ذراعيها ولديها في لحظة غضب. وقد تعود الأسباب إلى مشاكل عائلية لم تفصح عنها التحريات بعد. هذا ولقيت المرأة وطفلها مصرعهما بعين المكان، فيما نقلت الطفلة إلى مصلحة الإنعاش في محاولة لإنقاذ حياتها، كما فتحت مصالح الأمن تحقيقا للوقوف على ملابسات الحادث الأليم. ق.ج






Loi contre la violence faite aux femmes : des associations réclament l'adoption du Sénat

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 23.08.15 | 12h49 Réagissez

Constituées en collectif, des associations réclament la promulgation de la loi contre les violences faites aux femmes.

Proposée il y a une année lors d’un conseil des ministres présidé par le président de la république, la loi contre la violence faites aux femmes tarde à voir le jour, constatent des associations constituées en collectif.
« Une année s’est écoulée, et bien que la loi ait été votée le 5 mars 2015 par l’Assemblée populaire nationale, et elle n’a pas été adoptée par le Conseil de la Nation. Pourtant le nombre de décès augmente, la liste des victimes s’allonge, les traumatismes s’exacerbent, mais le problème n’a pas semblé prioritaire pour les membres du Conseil de la Nation et le gouvernement, qui semblent ainsi considérer que la protection des femmes peut attendre encore », écrit le collectif dans un communiqué de presse rendu public ce dimanche.
Parce que  la violence faite aux femmes dans le milieu familiale est à l’origine de la violence observée dans tous les secteurs, le collectif souligne que « cette loi est nécessaire car elle doit redire haut et fort que l’exercice de violences contre les femmes constitue un délit particulièrement grave, car elle détruit la société ».
Précisant être mobilisées pour que les victimes bénéficient de la protection de l’Etat ces associations s’attentent à ce que cette loi soit débattue au Conseil de la Nation  à la session d’automne2015 au même titre que toutes les autres lois conformément à l’engagement prit par Le président du Conseil de la Nation
Figurent parmi les membres de ce collectif leRéseau wassila aide aux femmes et enfants victimes de violence, l’association FEC ( femmes en communication), l’association SOS enfants en détresse (Tiaret), l’association Amusnaw ( Tiziouzou), l’assoiciaiton SOSfemmes en détresse.
Mina Adel


عريبي يطالب بفصل قطاع التربية عن الوظيف العمومي

11 مقترحا أمام سلال لإنقاذ الموسم الدراسي المقبل

    أعطى النائب عن جبهة العدالة والتنمية حسن عريبي للوزير الأول 11مقترحا من شأنه إنقاذ قطاع التربية وقد وجه النائب الاقتراحات إلى الوزير الأول عبد المالك سلال من أجل إصلاح المنظومة التربوية  أهمها فصل قطاع التربية عن الوظيف العمومي. 
    وجه عريبي اقتراحاته في سؤال كتابي للوزير الأول أيام قليلة قبل الدخول المدرسي حيث أشار عريبي  إلى الجهود التي يبذلها سلال في سبيل تحسين الأوضاع الاجتماعية للمواطنين، والإصغاء لجميع الاقتراحات والانشغالات والمشاكل التي يتم رفعها إليه، مؤكدا أن سؤاله يتعلق بمصير الأمة الجزائرية ومستقبلها التعليمي الذي يعتبر الركيزة الأساسية في بناء مجتمع مدني متحضر متعايش، تزامنت مع غليان قطاع التربية على صفيح ساخن لسببين هما الأوضاع الاجتماعية للمربين، والسياسات الارتجالية المتبعة في الإصلاحات.
    وانتقد عضو لجنة الدفاع الوطني، هذه السياسات منها نية وزارة التربية في التدريس بالعامية في المناهج الدراسية، خاصة أنها من صميم أوامر وإملاءات استعمارية صهيونية سببت فتنة ليس في أوساط النخبة فقط بل في أوساط المجتمع أيضا، بل وتسببت في تجاذبات اجتماعية خطيرة تهدد بقلاقل وانعكاسات خطيرة، مؤكدا أنها عادت بذاكرة المواطن الجزائري إلى ما حدث بعد أحداث 11 سبتمبر، حيث قررت الإدارة الأميركية الشروع في تنفيذ المشروع الصهيوني الجاهز لإعادة رسم خارطة العالم والتي مسحت من عليها الدول العربية والإسلامية بالشكل القائم حاليا، مثمنا في الوقت ذاته قرار الحكومة بنسف هذا المخطط. 
    وقدم عريبي 11 مقترحا يرى بأنها كفيلة بأن تكون أرضية حوار ونقاش ينطلق من المدرسة ويعود بالفائدة عليها، داعيا سلال أن يأخذها بعين الاعتبار وأن تكون محل مشاركة الجميع لأن موضوع التربية يهم كل الجزائريين دون استثناء ولا مجال فيه للارتجال أو استفزاز عامة الشعب باقتراحات استعمارية صهيونية يريد من خلالها تمزيق الجزائر. وشملت الاقتراحات الجانب الهيكلي والقانوني من خلال ضرورة إنشاء كتابة دولة للتعليم الابتدائي نظرا للتعداد الكبير للأطفال المتمدرسين في هذا المستوى، ونظرا أيضا لحساسية هذا السن في حياة الطفل وحاجته إلى عناية خاصة يقدمها المربون والنفسانيون على عكس ما يحتاجه طلاب المستويات الأخرى، وتعديل قانون البلدية بسحب صلاحيات تسيير المدارس الابتدائية من البلديات، والتي أصبحت تسير المدارس مثلما تسير مؤسسة ”نات كوم”، نظرا لافتقار بلدياتنا للإمكانيات من جهة وافتقارها إلى المختصين القادرين على الاهتمام بحاجيات المتمدرسين من جهة أخرى. 
    وطالب عريبي من الحكومة   فصل قطاع التربية الوطنية عن الوظيفة العمومية، ومعاملة القطاع والمنتسبين إليه معاملة خاصة تليق بمستواهم وبالأمانة الموكلة إليهم، وليس معاملتهم كأرقام وموظفين وحسابات منطق الخسارة والربح الذي يخضع إليها منتسبوا الوظيفة العمومية في سياستها العامة، فقطاع التربية لديه خصوصيته وحاجته إلى المتقاعدين فيه ربما تفوق حاجة القطاعات الأخرى وحاجة أجياله الجديدة إلى التكوين والتكفل الاجتماعي هي أولى أولويات تطوير التربية والتعليم، وبضرورة تعديل القانون التوجيهي للتربية الوطنية بتوسيع صلاحيات الإدارة المدرسية وعلاقتها بشركائها الاجتماعيين خاصة جمعيات الأولياء، وتوسيع دائرة التشاور لمصلحة القطاع مع إعطاء أولوية قصوى لأبنائه في مناقشة أي إصلاحات.
    وعلى مستوى الجناب البيداغوجي طالب القيادي في جبهة العدالة والتنمية بالجمع بين مقاربة الكفاءات والتربية الشمولية والأهداف الإجرائية حسب كل نشاط، وإرساء بطاقة تركيبية للمتعلم من التحضيري إلى السنة الخامسة ابتدائي ومتابعة التوجهات المعرفية للتلميذ، إلى جانب الرفع من الحجم الساعي والمعامل لمواد الهوية (التربية الإسلامية والتاريخ)، لضمان تفادي الانحرافات الفكرية والدينية لشبابنا من خلال ترسيخ المبادئ السمحة لديننا وربطهم بتاريخ وطنهم لغرس قيم الوطنية في هذه الفئة الاستراتيجية من تركيبة المجتمع. كما اقترح اعتماد نصوص ملامسة للتطور النفسي والوجداني للمتعلم تحوي عنصري التشويق وتنمية الرصيد اللغوي كتابة ومشافهة، واعتماد مادة الحساب في السنوات الثلاث الأولى من الطور الابتدائي وتأجيل تدريس مادة الرياضيات إلى السنة الرابعة والسنة الخامسة، والتفكير في تدريس اللغة الانجليزية بداية من السنة الرابعة ابتدائي كون هذه اللغة باتت لغة عالمية معتمدة في أكثر المدارس عراقة وفي أكبر المعاهد الدولية، مع ضرورة إعادة النظر في طريقة تدريس اللغة الفرنسية خاصة المقاربة النصية والعودة لمنح المتعلم أبجديات تعلم الحروف قبل الجمل والنصوص ودعا عريبي أيضا إلى دعم النشاط الترفيهي والرياضي بتوظيف ممرنين ومنشطين ثقافيين متخصصين ومؤهلين، وتنظيم مسابقة وطنية سنوية، وتقديم جائزة لأحسن إبداع مدرسي في الميدان الثقافي يكرم فيها المبدع ومدرسته معا.
     
    التعليقات

    (11 )

    1 | LE PROGRÈS | ALGÉRIE QUI PROGRESSE 2015/08/23
    Libérons l'école et gare aux islamo-conservateurs !

    Pour une école ouverte sur le monde.
    Les islamistes sont en train d'aiguiser leurs armes pour étouffer dans l’œuf toute tentative de mettre l'index sur la cause, la seule, du sinistre scolaire: l'arabisation!
    En face, les partisans d'une école moderne, ouverte, réellement publique débarrassée du fardeau religieux, sont restés très timides. Voire indifférents aux enjeux de la controverse.
    Comme la meilleure défense, c'est l'attaque, alors, attaquons et libérons l'école de cette idéologie arabo-islamique qui a montré ses limites désastreuses.
    Qu'on se le dise: ces jeunes terroristes ne sont pas venus de Paris, ni de Bruxelles, ni de Genève ! Ils sont le produit de l'école algérienne que Houari Boumediène avait arabisée un certain jour obscur de l'année...1976. Et que les chefs d'Etat qui lui ont succédé ont poursuivi avec un zèle qui frise la paranoïa.
    Pour ma part, je n'ai aucun complexe, je suis francophone, partisan d'une refonte radicale de notre école où la langue française aura toute sa véritable place. Qui ne le sait pas: tous ces chauvins revanchards qui s'opposent à la langue française, se soignent à Paris, envoient leurs rejetons à Paris!
    D'autres défenseurs de la langue arabe, voulant garder notre école dans cette voie suicidaire, n'hésitent pas à opter pour la langue anglaise, juste par haine "francophone"!
    La guerre des choix a commencé. Et l'école, la vraie est publique, laïque, citoyenne et républicaine. Celle qui forme le citoyen, non pas le militant malléable à merci!
    Ce n'était pas un hasard si, durant les années 1990, au moment où le terrorisme islamiste tuait, égorgeait, violait, a voulu interdire l'enseignement de la langue française!
    Nous avions tenu, pourquoi pas maintenant ?
    louiza
     2015/08/23
    Le PT réitère son soutien à la ministre de l’éducation : «Notre modèle d’école ne saurait être ni saoudien ni qatari»

    Le Parti des travailleurs n’a pas lésiné sur les mots pour dénoncer de la manière la plus forte la campagne «odieuse» menée par des «idéologues» arabo-baâthistes et islamistes contre la réforme de l’école.
    Ulcérés par ces voix qui «versent dans la calomnie et l’insulte contre une ministre de la République», dont certains occupent des postes au sein de l’administration publique ou même à l’université, les cadres dirigeants du PT ont dénoncé ce qu’ils qualifient de «cabale misogyne et calomnieuse à l’encontre de Mme Benghebrit» à laquelle ils réitèrent «leur soutien total» pour la remise sur les rails de l’école algérienne.

    Vision dogmatique
    «S’il est normal que toute idée nouvelle suscite des débats de société, rencontre des résistances, dans ce cas, nous assistons à une dérive grave. En effet, au lieu d’un débat démocratique sur les recommandations audacieuses de la conférence nationale sur l’école, visant à la sortir de la médiocrité et du marasme, certaines voix versent dans la diffamation et l’insulte car incapables d’apporter des arguments pédagogiques et scientifiques à leur position, confirmant ainsi leur caractère idéologique dogmatique», a relevé le PT dans un communiqué sanctionnant la session hebdomadaire du secrétariat du bureau politique, tenue hier à Alger.
    Le PT admet que chacun est libre de ses opinions politiques, mais il souligne que la réforme de l’école est une affaire de spécialistes. «C’est d’abord aux pédagogues, aux linguistes, aux académiciens et autres acteurs du système d’enseignement qu’incombe la responsabilité d’apporter les améliorations nécessaires au système scolaire malade d’instrumentalisation politique et idéologique qui a massacré plusieurs générations», soutient le PT, qui milite pour une école moderne, portée sur le savoir et la civilisation.
    Le parti de Louisa Hanoune, qui multiplie depuis plus d’une année ses sorties critiques de l’action du gouvernement, estime que les recommandations de la conférence sur l’école sont «porteuses de progrès et traduisent une recherche sincère des solutions aux nombreux problèmes». Autrement dit, la démarche de Mme Benghebrit pour la réforme du système est, pour le PT, saine, loin de l’idéologie qui mine l’école jusqu’à présent.
    Étrange Silence de Sellal
    Cette formation politique considère que «notre école doit être d’abord algérienne, républicaine et donc pensée par des Algériens tenant compte de nos réalités, notre histoire et notre identité». «Une école ouverte sur l’universalité, vecteur de savoir et de progrès», poursuit le PT, selon lequel «notre modèle ne saurait être ni saoudien ni qatari».
    Ce parti dénonce également le fait que Mme Benghebrit n’est pas suffisamment soutenue par le gouvernement. Il s’interroge, dans ce sillage, sur «le silence assourdissant du gouvernement face au lynchage odieux» dont est elle victime.
    Le PT met en avant les compétences et le courage avérés de la ministre de l’Education nationale et fait remarquer que la conférence sur l’école a été ouverte par le Premier ministre, Abdelmalek Sellal. Et parmi ceux qui versent dans «la surenchère et l’invective», selon ce parti, se trouvent aussi «des voix porteuses d’ambitions personnelles et/ou de calculs politiciens».
    «Privatisation de l’état»
    S’il soutient la réforme de l’école, le PT n’a pas été particulièrement critique vis-à-vis des choix et de l’orientation économique du gouvernement de Abdelmalek Sellal. Il dit ainsi constater «avec effroi» que «l’orientation qui se confirme chaque jour à travers les annonces et déclarations de ministres, annonce le désengagement total de l’Etat sous couvert de chute du prix du baril, préparant le terrain au bradage du patrimoine public alors que se poursuit le dé- tricotage des missions de l’Etat».
    Comme cas précis, le PT cite la sortie du ministre des Transports qui a annoncé l’intention de «l’Etat de cesser ses investissements dans la SNTF». Pour le PT, le changement de statut de la Société nationale des transports ferroviaires d’EPIC en SPA «est un prélude à la privatisation».
    «C’est exactement la même démarche qu’avait empruntée Chakib Khelil en 2000 lorsqu’il voulait ouvrir jusqu’à 70% le capital de Sonatrach, la suite est connue de tous», a rappelé cette formation, qui était foncièrement opposée à la politique menée dans les années 2000 par l’ancien ministre de l’Energie, Chakib Khelil. Le PT va jusqu’à rappeler l’article 17 de la Constitution qui protège les chemins de fer comme propriété collective de la nation, inaliénable, se demandant si le ministre des Transports, Boudjema Talai, est au courant de cette disposition juridique.
    Ce parti évoque aussi ce qui se passe dans le secteur de la santé sous couvert de lacunes et insuffisances. Il ne s’agit pas, précise le PT, de «cautionner les insuffisances et les lacunes des services publics de santé, de transport ou autres, dont les responsabilités incombent en premier lieu aux hauts responsables de l’Etat qui dirigent les secteurs concernés». «Mais le procédé, à savoir la dénonciation via des reportages diffusés par l’ENTV, soulève moult interrogations car qui veut noyer son chien dit qu’il a la rage», soutient cette formation, qui se demande s’il n’y a pas une volonté de «préparer l’opinion publique à la privatisation tous azimuts en présentant un tableau sombre des services publics»...
    islam
     2015/08/23
    ça y est !le vers est dans le fruit !L’Algerie ne tardera pas à connaitre les ténèbres.
    Ce troupeaux d’ignards et d’idiots qui prennent la parole pour traiter la Sage et appliquée MINISTRE de l’éducation de tout les noms d’oiseaux sont le mal absolu du pays !Ils mangent,ils chient et aboient.Ils n’ont rien dans la tete !Je parie qu’ils n’ont meme pas le niveau de qualification requis pour avoir une place dans l’amphithéatre de l’université ou professe cette MINISTRE.
    Cette pacotille sans aucune étoffe ni bagage intellectuelle se permet de s’ériger en experte.
    Au pays des aveugles le borgne est roi.
    Ce sont les ainés(les mouchards et collaborateurs) de ceux là qui ont vendu à la France BEN M’HIDI,ZABANA,ALI LA POINTE,AMIROUCHE,EL HAOUES,ZIGHOUD,BEN BOULAID, qui a pu les assassiné comme des lapins.
    Ce sont les ennemis de l’Algerie !Ils ne lui apportent rien !Ils sont là juste pour la saboter et s’octroyer illégallement des avantages.
    boudiaf
     2015/08/23
    Les partis islamistes,Colonnel BENAOUDA,DJAMAI chef de groupe du FLN,AMAR GHOUL ,les députés de l’APN ,…ont brillé par leur excès de zéle à faire du populisme et à s’ériger en protecteur affirmés de la conscience et des constantes nationales.
    Ils se sont érigés en donneurs de leçons en matière de nationalisme et surtout en matière de concepteurs de l’école et du système éducatif.
    Tous ceux là ont quelque chose de communs.Ils ont tous usurpé des fonctions au sein du système pourri qui a massacré le pays de décennies durant ,ce sont enrichis illicitement sur le dos du peuple en vivant en parasites sur le dos du peuple.
    En l’absence de pouvoirs publique légitime pour sévir,ils gueulent et chient partout sans qu’aucune autorité de ce pays ne daigne les rappeler à l’ordre et les sommer d’arreter de polémiquer et souler l’opinion publique par leurs discours d’ignorants et de l’age de la pierre..
    Si vraiment cette soldatesque de BAGHDAD,ces nains aux culottes courtes avaient un grain d’amour pour ce pays ils auraient appelé ou fait une pétition pour :
    Extrader Chékib Kellil pour rembourser les milliards d’euros qu’il a pillé.
    Compresser les effectifs d’AIR ALGERIE qui emploie 10000 fonctionnaires pour une flotte de 40 appareils ,une première absurdité dans l’histoire.80°/° des employés sont payés sur des postes fictifs.
    Mettre au arrets AMAR GHOUL et commencer à démarcher afin que les 7 milliards de dollars volés sur le projet de l’autoroute soient rembousés.
    Livrer SAADANI à la justice et saisir ses biens en France.Rappatrier les 300 millions d’euros qu’il a volé et qu’il a fait sortir illégallement en France pour acheter de l’immobilier de luxe.
    L’affaire Bouchouareb,Sellal,Bedjaoui,les frères Bouteflika,chérif Hamani concernant l’immobilier acheté au centre de Paris.
    L’affaire des soins et des analyses dans les laboratoires Suisses,qui se chiffrent à plusieurs dizaines de milliers d’Euros par BENHABILLES au frais du Croissant rouge algérien.
    L’affaire des soins des gens au pouvoir qui pour un moindre pépins de santé se rendent qui en France,qui en Bélgique,qui en SUISSE aux frais de l’état.
    Pourquoi ces zélés aux culottes courtes n’ont pas demandé la suppression du Sénat qui revient cher à l’état et qui ne sert à rien ?
    Pourquoi ils ne demandent pas la réduction drastique du nombre de députés qui sont très onéreux pour le trésor et qui ne servent à rien ?
    Pourquoi ils ne demandent pas la réduction de leurs salaires et indemnités de moitié,du moment que l(Algérie est en crise et il n’y a que le pauvre peuple qui souffre ?
    Pourquoi ils ne demandent pas la diminution drastique des frais de logistique des Ministres et de l’ensemble des commis de l’Etat ?La réduction des déplacement et réunions inutiles qui coutent trop à l’état ?
    Pourquoi ils n’exigent pas la compression du nombre d’ambassades et de consulats à l’étranger qui regorgent de personnel inutile mais pistonné et qui est payé en devise à ne rien faire,car tous le monde sait que les ambassade sont un lieu de retraite pour les privilégiés ?

    Au lieu de s’en prendre à la MINISTRE de l’éducation qui est le seul Ministre qui est a son poste par mérite,et qui est là pour travailler sincèrement et œuvrer pour instaurer une école de la réussite et du savoir,ces démagogues de politicards devraient plutôt se meler des vrais maux de la société.
    Basta l’hypocrisie !
    Comble de l’ironie,ils défendent la langue arabe et inscrivent leurs enfants dans les écoles francophones et de France.
    Il est temps que les Nationalistes de ce pays se dressent et doublent de vigilance pour mettre au pas ces démagogues ,voyous,magouilleurs,contrebandiers et nationalistes TAIWAN.
    nadir
     2015/08/23
    Il y a un fait saillant, c’est que l’arabisation telle que décidée par Boumediene n’a pas été un fait pragmatique, mais plutôt idéologique et culturel, cela est un indéniable. Par ailleurs, cette politique de navigation à vue a engendré des conséquences désastreuses pour l’école algérienne et a ouvert la porte au recrutement d’enseignants de niveau médiocre et faible à tous les niveaux de l’enseignement. Le pire, c’est que les décideurs n’ont pas forcés ces enseignants à parfaire leur cursus scolaire pour au moins atteindre le niveau du baccalauréat, pour ensuite asseoir leur formation pédagogique et académique sur cet acquis.
    L’autre conséquence, le plus grave, c’est la philosophie adoptée qui se repose principalement sur l’idéologie fataliste et l’arabe coranisé qui enseignent les valeurs morales irrationnelles. Tout cela au détriment de la raison et de la pensée rationnelle, sources de valeurs rationnelles, tels que le travail, l’effort dans le travail, le civisme, le respect des lois…
    En somme, le problème de l’école algérienne ne réside pas dans le choix de la langue d’enseignement, mais plutôt dans la qualité de son encadrement et sa philosophie.
    rachid
     2015/08/23
    L’école, Benghebrit et les fossoyeurs de l’intelligence algérienne
    .
    Avec un pied au pouvoir, les islamistes gardent une influence sur l'enseignement.
    La scène nationale ressasse ces jours-ci un débat que je considère stérile, suite à la décision de la ministre de l’Éducation d’introduire plutôt d’imposer le dialecte aux élèves du préscolaire et de la 1re année élémentaire et ce pour un apprentissage graduel de la langue. La mesure ne plaît pas à certains fanatiques dont la réaction trop populiste illustre clairement leur cécité culturelle.
    La ministre, en personne avertie, tente de briser les tabous qui ont fait de l’école un campement où pullule toute forme d’ânerie. Un pas que ces les applaudisseurs du chaos considèrent comme à l’accoutumée, tel un grave dérapage parce que la réforme de Benghebrit transformera bien l’École nationale en performante. Cette réflexion est une réponse à tous ces rapaces qui ont pris la ministre pour cible, une réflexion qui démontre combien il est urgent de réagir face au naufrage qui peut faire disparaitre notre entité en tant que nation. Une venimeuse campagne de dénigrement prend la forme d’un mouvement pour secouer la première responsable de ce secteur si sensible.
    Même si l’école demeure la question magistrale qui occupe le quotidien algérien, notre pouvoir vient de procéder à un bâclage sous forme d’une réforme tant attendue dans l’espoir de greffer un savoir loin de ces doctrines qui fanatisent nos enfants pour assurer un perpétuel engourdissement national, en éternisant une dictature unique dans sa damnation.
    Cette fuite intentionnelle du Président devant ses promesses de réviser des dossiers aussi sensibles nous fait croire à l’impossibilité d’une sortie salvatrice de ce gouffre dont les Baâthistes en sont les fossoyeurs. Un cauchemar saugrenu remplace le victorieux rêve du peuple, celui de satisfaire ses espérances. Le cycle obturé de l’injustice est capable de légitimer le mensonge implicitement inclus dans la Constitution. Le reniement ethnique a été longtemps un instrument coercitif de nos potentats. Ceux qui ont enduré les terreurs de la guerre ont bien sondé la valeur de la paix. Notre envergure de nation menacée d’abord par la négation identitaire ne cesse de s’émousser.
    Le phénomène du terrorisme dont l’âge dépasse celui de la révolution témoigne suffisamment de la précarité des fondements instaurés à l’aube de l’indépendance. Beaucoup d’encre a été versée, d’acerbes critiques sont faites à propos du système éducatif. Cette composante de la nation vouée à la défaite outrepasse le seuil du silence atteint l’apogée de la dangerosité. Sans coup férir, ce domaine dont le rôle est multidimensionnel demeure un projet qui n’inquiète personne, ni la tutelle censée être fournisseuse de savoir, ni le citoyen qui consomme en toute niaiserie les coups combien implacables. Ce qui a provoqué cette corrosion cérébrale au sein de nos étudiants, cet éclatant hébétement dans les rangs des écoliers.
    Des attestations d’agrégation, des certificats de licence sont fautivement distribués sans référence aucune, mettant nos jeunes au fourvoiement le plus atroce pour devenir la proie d’un dogme qui a affecté tous les autres secteurs. La société assiste à son autodestruction tout en applaudissant à une révolution scolaire qui s’approprie l’empreinte d’une continuité. L’actuel système éducatif est appelé à être reconsidéré après l’échec organisé de l’école que l’abêtissement a décimée et la sottise a envahie. Les programmes inoculés ne sont en fait qu’une chaîne de connaissances dont les anneaux sont entrecoupés de messages de violence, des appels à la dissidence sous forme de textes de lecture émaillés de valeurs religieuses au service d’une secte dont les adeptes s’entretuent prêchant l’intolérance.
    En leur abolissant les concepts réels de la civilisation, nos enfants vivent intellectuellement dans un monde médiéval avec tous les attributs de la rétrogression. Une vacance spirituelle véhicule affreusement des conduites biscornues qui tendent à colporter toute forme de trivialité. Une étrange haine pour les études accompagne ces élèves durant leur parcours scolaire, avec l’absence incessante de la pédagogie, cette science de l’éducation très nécessaire pour l’accomplissement de la pointilleuse besogne de l’enseignement. La question éducative de notre pays reste l’otage d’un obscurantisme sous l’effet destructeur de la religion. Le recours de notre Etat aux méthodes machiavéliques pour se pourvoir d’une longue pérennité dans le règne interprète cette infernale démarche à fructifier la bêtise sans la moindre réaction qui pourrait l’anéantir. La morbide conception des programmes scolaires algériens dissimule un danger en matière d’orientation spirituelle, chose qui rend les concepts de la civilisation prisonniers d’une combinaison dont les buts ne servent que les régimes en place.
    Le cas de l’école algérienne demeure un parangon fulgurant de la dérive multidimensionnelle de la nation, une école que la doctrine arabo-baâthiste a nécrosée de par son obédience immobiliste qui vise le noyau génésiaque de ce peuple. La teneur maladive des programmes de l’éducation islamique ainsi que son volume horaire qui outrepasse les limites de la raison élucide clairement cette volonté de circonvenir les masses estudiantines aux confins de l’extrémisme et qui reste le chantier patronné par nos décideurs échafaudant une menace certaine pour les générations innocentes de ce pays. L’école fait partie de ces moyens de réalisation des projets fanatiques pour juguler tout mouvement d’innovation, empêcher l’évolution culturelle du pays.
    Disserter sur l’école me paraît être un thème dont les maux réclament une urgence thérapeutique. La gravité qui menace notre éducation dépasse la solution de la réforme récemment entreprise par le président de la République. Le contenu culturel de ces programmes dénote nettement la conformité de la fabrication didactique des leçons avec les fins politiques du régime.
    Loin d’être optimiste, le cadre enseignant est poussé par les contraintes de la vie à devenir un fonctionnaire sous les auspices de tous les gouvernements infinis depuis la naissance interceptée de la démocratie. Une sorte de contradiction se manifeste entre la volonté de réformer l’école pour arrêter cette dérive massive de la nation et l’omission préméditée de l’Etat à assister l’instituteur sur les plans financier et pédagogique, tout en l’incitant à la création. Un besoin matériel manque énormément à cet enseignant, ce messager de toute l’humanité. Cette décision de réforme éclaircit parfaitement la faillite longtemps soutenue du fondamental comme seul procédé de bricolage qui a succédé à l’ancien système d’enseignement général adopté dès l’indépendance. Les cadres, produits de ces établissements, du premier palier à l’université, sont irréparablement réduits à des foules de handicapés ornés de diplômes de baccalauréat, de certificats de licence dont le niveau intellectuel laisse à désirer, des carences en matière de savoir résument bien l’incompatibilité de la connaissance imposée avec les exigences des temps modernes. La parfaite maîtrise des langues prescrites, à savoir l’arabe et le français, qui est certainement indispensable pour accéder à l’évolutif monde de la communication, est maculée de déficience, peinte de platitude, chose qui démontre incontestablement la grave panne tramée du mécanisme scolaire algérien. L’usage dominant de la langue arabe dont le volume horaire excède ses buts linguistiques soumet le pays au cataclysme périlleux de l’intégrisme, outre le caractère archaïque de cette langue qui oblige paradoxalement nos élèves à s’adapter avec les mentalités tribales, antiquement transmises par le canal ténébreux de l’ignorance.
    Notre vision des choses, maintenue par l’effusion profuse de l’erreur, rend impossible notre intégration à l’inéluctable projet de la mondialisation. Un fossé de chimère nous sépare éminemment d’autres nations scientifiquement prêtes à affronter toute fortuite métamorphose de la vie. La sensible gestion des écoles assignée aux directeurs dégénère en une tâche de plaisance. Des injonctions arbitraires sont intimées aux enseignants diligents de se mettre au diapason des paresseux. Un malaise autrefois localisé ne cesse de ronger nos laboratoires d’esprits. Les procédures d’inspection telles que remarquées dans quelques circonscriptions divulguent la partialité de quelques inspecteurs qui établissent une discrimination entre les enseignants en exécutant un certain népotisme en fonction des relations.
    Les visites d’inspection qu’ils effectuent dans le but de contrôler, orienter et promouvoir les instituteurs de très grandes facultés à élever un citoyen positif deviennent le privilège de quelques-uns dont ceux qui usent de moyens douteux pour corrompre la personne de l’inspecteur par des formules de séduction afin d’obtenir des faveurs au détriment de la vraie productivité scolaire qui mettent toutes les générations en péril. Les points d’inspection, devenus le souci suprême des uns et l’intention unique des autres, octroient aux inspecteurs le droit de doter ses amis dans la tribu des enseignants en matière de points en troquant la noblesse de ce métier contre les services qui lui seront rendus par les fossoyeurs de l’enseignement national.
    Des éloges hypocrites ornent les rapports de nos chefs, comportements qui rendent l’ânerie une vertu influente consolidée par l’impéritie ovationnée de nos directeurs. D’anciennes procédures d’inspection sont, à ce jour, maintenues, celles basées sur un contrôle sommairement élaboré qui divulguent une déficience perceptible en matière de la déontologie où la majeure partie de nos inspecteurs recourent à l’instrument répressif comme seul moyen de s’affirmer au foyer sublime de la bienveillance. Ce digne titre à qui on a scandaleusement alloué la particularité du bricolage a contribué dans l’expansion ségrégative du favoritisme.
    Les enseignants soumis à l’examen de ces responsables sont sévèrement sommés d’embellir leurs documents, enjoliver leurs répartitions à la limite de la perfection, tout en dédaignant la véritable évaluation de l’instituteur à travers ses élèves qui sont réellement un repère infaillible afin d’estimer le rendement scientifique et pédagogique de cet enseignant. Une liberté de ruiner dans les écoles est tolérée par les circulaires tantôt ministérielles, qui prônent une insouciance exécutée par le truchement de nos responsables dont l’opportunisme sert fertilement le pouvoir en place, et tantôt intérieures qui pullulent quotidiennement à l’encontre d’excellents éducateurs qui pâtissent des tourments ineffables de la jalousie.
    Une guerre sans nom est livrée contre le génie des uns et le dévouement des autres, ce qui permet aux médiocres d’émerger et aux débiles de gérer les administrations les plus délicates. Une singulière lutte pour le triomphe de la bêtise suit cette exécrable intronisation de la médiocrité. Le radotage remarqué dans la charge instructive des leçons décèle les retombées désastreuses de l’idéologie opinée perfidement afin d’élever un citoyen privé de raisonnement, dépouillé de sapience et doté de férocité en l’absence de vraies bases pédagogiques.
    L’aspect suranné du savoir inculqué rallie concurremment le manque remarqué en formation. Les compositions de chaque trimestre opérées comme formalité d’évaluation perdent de leur efficacité et deviennent un stratagème imparable qui immunise une dense couche d’enseignants contre toute éventuelle accusation émanant de la société. Le phénomène du gonflement de notes s’est mué en un acte étrangement primé par la tutelle, ce qui démontre indéniablement la nuisance voulue du système éducatif algérien.
    L’annulation de l’examen de la 6e a permis à l’engourdissement d’hypothéquer l’avenir de ces milliers d’écoliers. Des cellules dites de réflexion sont alors composées d’éléments dont le rôle est de courtiser leurs supérieurs en recourant solennellement à tous genres de louanges pour sauvegarder leurs intérêts mutuels. Des encouragements d’obligeance sont d’ailleurs fautivement distribués par nos inspecteurs à l’adresse d’instituteurs dont la relation dépasse celle de la confraternité en défiant même l’ordre de mérite.
    Or, des enseignants de très grande valeur demeurent dépréciés en vertu de leur refus de plier devant les tentatives de corruption de la famille régnante sur le trône de chaque circonscription. Des promotions incompréhensibles s’accomplissent dans le corps de l’éducation en haussant les plus faibles au plus culminant sommet de la hiérarchie. Le plaisir d’éliminer notre crème se manifeste chez nos directeurs, leur qualité de pédagogue dégénère en celle de persécuteur au service absolu de l’ignorance. Rendre hommage à tous les enseignants victimes de l’oppression inique de l’administration est un impératif qui m’accule à dénoncer les manigances sataniques de certains responsables, poussés par l’obsession de régner sur les écoles publiques aux confins de l’indicible.
    Un rabais retentissant gagne le milieu juvénile, où le sacrifice pour la culture devient crânement opprobre et déshonneur. Le recours à la matière justifie la transmutation graduelle des écoles en des lieux où s’effectuent quotidiennement les transactions commerciales du genre business dont la tutelle est complice. Des échanges frauduleux de service se pratiquent réglementairement au sein des directions de l’éducation où le simple planton participe ostensiblement dans les affaires administratives, en s’ingérant complaisamment dans les mouvements de mutation. Une fâcheuse manie de corrompre la noblesse de l’enseignement s’est aisément installée, puis promue par l’infiltration voulue d’une pègre dans les différentes hiérarchies de l’éducation, provoquant à la fois l’exil forcé des compétences et une négligence politique d’une flagrance qui crève les yeux. Tandis que les médiocres prennent la cadence d’émérites penseurs, des concepts anachroniques resurgissent sans aucun préalable diagnostic.
    Les examens de tous les niveaux sont ternis de fraudes exhibant la crédibilité de l’Etat au péril, où les épreuves de chaque matière sont sujettes à la vente. Des gains onéreux proviennent d’ailleurs de ces magouilleuses combines. La conscience professionnelle s’est transformée, par le courant de la nonchalance, en un sentiment inerte, voire indifférent. Une situation anarchique apparaît lors des compositions. Le passage des élèves d’un palier à l’autre s’opère sournoisement en usant de la supercherie comme moyen de disculpation, une façon de dissimuler les forfaits coupables et taire la flemme gratifiée des enseignants malicieux. Une joie mensongère est pompeusement stimulée chez les candidats. Leur admission frelatée aux niveaux supérieurs les prédispose à tous genres de malheur, dont l’exclusion précoce qui guette d’importantes masses estudiantines.
    Cette procédure à laquelle se réfère l’administration atteste catégoriquement le déplorable gâchis organisé criminellement par nos supérieurs. Des lacunes en vrais sondages ont fini par reconvertir les établissements en des baraquements de garderie, et l’enseignant en employé de surveillance. Un semblant de réussite se dérobe derrière l’illusion qui entoure la naïveté sainte de nos élèves ; ce qu’ils reçoivent comme éducation attribue aux écoles l’aspect de pénitenciers où les carences en matière de morale se marient avec le déficit alarmant en exemple. Une sérieuse fissure d’entente entre l’enfant et son maître inculpe ce dernier d’avoir failli à son devoir de pédagogue.
    La nouvelle vague d’enseignants nommés par le ministère concerné, dans le cadre de l’emploi de jeunes, témoigne distinctement de la précarité décidée des fondements du système éducatif algérien. Cette insuffisance de formation indique sans traitement la nature problématique de la question éducative. Une cauteleuse rivalité entre écoles est dopée par la tutelle. Des querelles réciproques procèdent de chaque collectif vers le clan adverse. Ainsi, une atmosphère de dissension s’étend gratuitement au giron sacré de la morale. Un grégarisme raciste prend forme dans la famille éducative. Des nuances de spécialité divisent intentionnellement les collègues en arabophones et francophones en aboutissant à une adversité assurément dévastatrice. Un déséquilibre fraternel se voit fortement à travers le clanisme des uns et la neutralité des autres.
    La vertu du travail reste menacée jalousement par la méconnaissance nocive des responsables. Une révolte répartie entre l’aversion pour les virtuoses de l’enseignement, et le ressentiment incontrôlable contre les succès fructueux intervient telle une peste incurable baptisant cette fonction de maudite. L’enseignant algérien fête chaque année sa Journée mondiale dans un climat d’anarchie programmée, avec le même pessimisme qui dérive de l’ingratitude flagrante de toute l’administration. Une fissure non encore identifiée continue de s’élargir entre l’objectif de l’enseignement et les moyens d’aboutir à une instruction qui se marie avec les métamorphoses des périodes contemporaines.
    Le bradage comminatoire de l’éthique épouse les valeurs morales de la société qui vit pleinement sans repères. La méfiance tonifiée compose la devise illustre des gens, résultat programmé d’un divorce célébré entre le citoyen et sa propre identité. La haine patriotique, initiée déjà prématurément à l’école, sous l’effet pernicieux des idéologies, germe morbide, acculant l’algérianité atavique aux risques moribonds de la dégénérescence.
    Les figures emblématiques de la révolution encourent le mépris des siens, les uns condamnés à n’être plus cités ni dans les manuels scolaires ni connus par les générations descendantes en dépit de leur indéniable abnégation. D’autres honteusement insultés à titre posthume. Une vengeance aiguisée par la rancune remet en cause les mémoires orgueilleuses de nos héros. La liberté acquise par le peuple devient une propriété restreinte de quelques-uns. Le retard accusé des solutions cultive le pessimisme.
    Un pourrissement s’empare de plus en plus des institutions sensibles du pays. Le phénomène du suicide prend gravement de l’ampleur, parallèlement aux crimes de lèse-société perpétrés par les fous de dieu, la course au suicide intensifie l’allure létale dans les rangs des adolescents. Le silence inquiétant des autorités rejoint pareillement la scabreuse surdité des médias publics, c’est comme si le deuil quotidien des uns excitait la joie coupable des autres.
    Ce récit dont la teneur aborde un souci surplombant qu’est l’école, démasque un système d’instruction conçu pour la seule préjudiciable visée qu’est l’aveuglement du peuple. L’école reste malgré ces réformes de façade le cercueil de l’intelligence algérienne. Les réformes promises par le Président continuent d’être un dégrisement qui exhibe ouvertement l’inconséquence criminelle de nos décideurs et leur volonté de brader la fortune culturelle de ce peuple.
    7 |  سالمي محمد | ششار /خنشلة 2015/08/23
    تحية احترام وتقدير للنائب حسن العريبي على حسه الحضري واهتمامه بالمدرسة
    8 | أبو أسامة | تلمسان 2015/08/23
    شكرا للأخ النائب حسن العريبي على المقترحات التي توحي بوطنية صاحبها و حبه الخير للجميع ،
    ليت الجميع في البرلمان من من لهم الغيرة على هذا الوطن أن يسلكوا دربه و يساندوه في مقترحاته شكرا لك أخانا الفاضل و جزاك الله خيرا و واصل مشوار الخير و قول الحق فالله مجازيك و ناصرك

    تقبل تحيتي الخالصة
    9 | BÉJAWI | DZ 2015/08/23
    لماذا لم ينزل الرئيس و لو مرة الى البرلمان.
    10 | DZ-06 | DZ 2015/08/23
    من ينتخب المنتخبين.كنا نعلم ان المشروع فاشل لذلك لم ننتخب و اللوم عليكم.
    11 | ABDELKADER ZITOUNI | ALGÉRRIEE 2015/08/23
    ليت كل البرلمانيين بالغرفتين من طينتك اي من امثالك لهم غيرة على هذا الوطن و مقوماته،لكن هيهات،اصبح بلد الشهداء يقوده عملاء فرنسا بامتياز.


    الهاكر الجزائري ليس بطلا قوميا!

      ذكرتني هبّة التضامن مع الهاكر الجزائري حمزة بن دلاج الذي يواجه حكما قاسيا هذه الأيام في أمريكا، بتلك التي وقفها الجزائريون سنة 2012 مع الإرهابي مراح، إذ صوروا الشاب بأنه بطل قومي، يستحق دعمنا دولة وشعبا، حتى أن منهم من كتب على جداره في الفايس بوك “كلنا حمزة”، تلك العبارة السمجة التي أفرغت من معناها، لما استعملها مشجعو الإرهاب والقتل باسم الإسلام تضامنا مع القتلة.
      لسنا حمزة، فحمزة قبل كل شيء هو لص، حتى وإن حول بعض الأموال المنهوبة إلى حسابات فلسطينية، فليس هكذا ندعم القضايا العادلة، وليس بهذه الطريقة تخدم مصلحة البلاد.
      خبرة حمزة التي سحمت له بسرقة الملايير من البنوك الأمريكية، هي خبرة استعملت في غير محلها، ولا يختلف الرجل عن اللصوص الذين يستعملون طرقا علمية للدخول إلى البنوك ونهبها، لا يختلف عن شكيب خليل الذي استعمل معرفته بعلم البنوك وطرق تحويل النقد لنهب الملايير، ما علمناه منها وما لم نعلم به.
      فمثل مراح الذي حاولت بعض وسائل الإعلام أن تجعل منه بطلا قوميا لأنه قتل أطفالا يهودا، أبرياء لا ذنب لهم، فإن حمزة الذي تظهر صوره أثناء اعتقاله أنه يستهين بالدوس على القوانين، ويستسهل ما ينتظره، هو لص بكل معاني الكلمة، مثل علي بابا الذي هو الآخر حرامي، سرق الأربعين لصا مع أن الحكاية تريد أن تجعل منه هو الآخر بطلا!
      نعم أمريكا أكبر لص، ونظامها المالي هو من زرع الفوضى والجشع في العالم، وهو الذي خطط للإطاحة بكل قوة اقتصادية تحاول البروز، هو من دمر أمريكا اللاتينية سنوات السبعينيات والثمانينيات وحتى اليوم، ودمر الشرق الأوسط، وزرع أعاصير الربيع العربي في منطقة الشرق الأوسط كلها، وهو الذي قزّم الاتحاد الأوروبي، وقبله فكك الاتحاد السوفياتي، مثلما خلق القاعدة وداعش وغيرها من التسميات الإرهابية، التي تزرع الموت والدمار أينما كانت هناك مصالح أمريكية، خاصة في خطوط التماس بين مصالحها ومصالح القوى الأخرى كروسيا والصين.
      النموذج المالي الأمريكي هو الذي ألحق بالاقتصاد الدولي أزمة 2008، والأزمات الاقتصادية المستقبلية التي تنبأ بها المفكر الاقتصادي العالمي الفرنسي الجنسية والجزائري المولد، جاك أتالي، الذي قال إننا مقبلون على كارثة اقتصادية كبرى في السنوات القليلة القادمة.
      قلت رغم كل مساوئ المنظومة الأمريكية وصندوق النقد الدولي والبنك العالمي التي استعملتها أمريكا كوسيلة استعمار وتدمير للبلدان، لا يمكن أن نصفق لعملية نهب مثل تلك التي قام بها الهاكر الجزائري “حمزة بن دلاج” وكان من الجدير به أن يوجه معرفته هذه واستغلالها بطرق أخرى، وكان قدم خدماته للمؤسسات التي في حاجة إليها، لكن ليس السرقة ونهب أموال الغير. ولهذا لا يمكن أن نتضامن مع لص، وبلادنا ليست في حاجة إلى لص، مثلما ينادي البعض ويطالب بإطلاق سراحه لأن الجزائر بحاجة إليه، فهل الجزائر بحاجة إلى لص آخر، أليس لدينا الآلاف من اللصوص؟
      كل ما يمكن أن نقدمه لهذا الشاب، هو أن نخصص له محامين يتوكلون للدفاع عنه لينال العقوبة التي تحددها القوانين، وتجنيبه الإعدام لأنه جزائري، ومن واجب الجزائر أن تدافع عن من يحمل جنسيتها ولو كان لصا، ليس لتبرئته لأنه ليس بريئا، وإنما لينال العقوبة القانونية، وحتى لا يستعمل كوسيلة ردع لكل من يعتدي على المصالح الأمريكية.
      كفوا عن اتخاذ اللصوص رموزا لكم، لأن هذا مما أوصل البلاد إلى ما هي عليه من خراب وفساد!
      حدة حزام
      التعليقات

      (26 )

      1 | RAFAEL | الجزائر 2015/08/23
      كلامك منطقى أستاذة

       2015/08/23
      رشيق | الجزائر@

      WALLAH QUE JE SUIS ALGÉRIEN
      3 | كريم الجزائري | الجزائر 2015/08/23
      وماذا عن اللصوص الذي سرقوا ونهبوا وبذروا أموال الشعب هل تدافعين عنهم أيتها الشمطاء ، وماذا تعرفين عنة مراح الذي أغتالته أياد أسيادك وأولياء نعمتك ، قتلوه ليقتلوا معه الحقيقة يامن تدعين أنك تملكين كل الحقيقة والحقيقة هو أنك قلمك ينفث سما في عقول الجزائريين فبئست وبئس قلمك المأجور , ولتكن لكم الجرأة للنشر للرأي المخالف
      4 | عبدالرزاق | جييجل 2015/08/23
      اسمحيلي , فالمشكلة لها وجهان فالتضامن مع حمزة كبطل صواب , والتعامل معه كلص خيال وليس واقع وهي دائما افكار كل مثقف الدي يحلم بعالم الملائكة .
      اننا امة ضعيفة محقورة مغبونة جاهلة الى النخاع في عالم ظالم مستبد لا يرحم ,لهدا فكل فوز على من نكرهه نسبح له ونهلل به بطل ...بطل....بطل ....لاننا ببساطة نريد من يهزم هدا الظلم باية طريقة نعده ونعتبره بطلا .
      هدا يدكري بلامس القريب عندما غزا صدام حسين الكويت في اقل من ساعة واعتبرناه جميعا الرجل القوي والبطل ازره كل الشعب العربي وسانده ووقف الى جنبه بالمسيرات ...و....و...لكن نتائئجه وخيمة على امتنا , اننا شعوب مظلومة حقورة متخلفة نبحث عن عظيم يخلصنا ....لكن العالم اليوم تخطى العواطف بالقوة والعلوم , فلا تلمي شعوبا حالها ووضعها على هدا الحال لانه واقع مر يفرض علينا التعامل عه كما هو .
      5 | SAM | ALGERIE 2015/08/23
      كان من الأجدر بك عدم الخوض في هذا الموضوع و بهذه الطريقة ... حمزة جزائري موقوف بأمريكا و عائلته تعاني الويلات ... كان عليك احترامهم على الأقل إلا إذا كنت تعتبرين مهنتك أولى من إنسانيتك ، صف إلى ذلك أن لا أحد يعلم مصير هذا الابن إلى حد الساعة ... فهل هذه إنسانية ، أجديه و قطعيه بعدها أن كنت حقا محترفة
      6 | رشيق | الجزائر 2015/08/23
      الي السيدة المحترمة حدة حزام كل مرة اقرا التعاليق الا وجدت سب وشتم للجزائر عامة و من طرف جرذان المخزن المخرب الم يحن الوقت لغلق هذا الموقع الالكتروني المحترم في وجه هؤلاء الاوغاد والكلاب الذين ينبحون دون توقف . وشكرا علي كل شيء.
      7 | MHAND | FRANCE 2015/08/23
      bonjour chère sœur hadda wallah tu es une ange de la profession ce que je pensé moi aussi depuis le début c'est été vraiment un homme il doit pirater les comptes du criminel khalil chakib
      8 | DAHMANE | ALGERIA 2015/08/23
      لدينا الآلاف من اللصوص
      9 | بشير | قسنطينة 2015/08/23
      كفوا عن اتخاذ اللصوص رموزا لكم، لأن هذا مما أوصل البلاد إلى ما هي عليه!

      و هل من يتلقون راتبا بعد وصولهم إلى منصبهم بالتزوير ليسوا لصوصا؟
      و هل من يتلقون منحة بعد تزوير الشهادة و يورثونها ليسوا لصوصا؟...
      10 | شمشوم | ALGER 2015/08/23
      اتفق معك يا استاذة حدة اتفاقا تاما فيما كتبت فهو لص سرق اموال الناس
      11 | كلنا حمزة | كلنا حمزة 2015/08/23
      كلنا حمزة البطل المناضل
      12 | امين | الجزائر 2015/08/23
      فى الحقيقة هي قضية شائكة ... و لها عدة ابعاد فلسفية ...
      لكن فعلا يجب ان لا نخلط الأمور لص ...يبقى لص و هو من يتحمل تبعات تصرفه ...
      فعلا هي مغامرة ... ان تدخل خوادم بنوك يحرسونها مهندسين امريكيين ببرامجهم ...
      لكن يجب ان تقبل ايضا تبعات ما سوف يحصل لك بعد كشفك و القاء القبض عليك ...
      كما ان قضية ان هذا الشاب قدم المال الى الفقراء و الى فلسطين لا اراها الا استدراج الشعب الجزائري و العرب للتعاطف معه ليس الا ... و هل الفقراء الا فلسطين ...
      على العموم عامة الشعب هم يتعاطفون و يقلدون فقط الأفلام و بعض القضاي المشابهة سابقا ...
      عادة هوليهود تصور الهاكر انسان نابغة فى المعلوماتية و مغامر و يستحق الثناء و الإعتبار و من الأفضل اعطائه فرصة فى اعانة الدولة و ليس نهبها ...
      و انا اضم صوتي لصوتك السيدة حدة ...
      عماد سالم درويش
       2015/08/23
      اتفق معكً.. استاذة حدةً....ان كفاح اللصوصية .. لا يكون ....بسرقتها . و لكن بمنع السرقة .. مثلما ان كفاح الاستعمار لا يكون باستبدال الاستعمار . باستعمار داخلي او محلي . او بألباس الاستعمار الأميركي الاوروبي ثوبا وطنيا .. او دينيا ....او ثوريا ... ولكن بتطهير البلاد من الاستعمار و بالنضال ضد. الفكر الاستعماري الذي يبرر استغلال الانسان للإنسان و الاستيلاء على املاك الآخرين
      14 | علي | الجزائر 2015/08/23
      ليسنا حمزة حمزة لص
      15 | HOHO | SKIKDA 2015/08/23
      يا استادة انه شاب و مازال صغيرا و نحن بحاجة لمؤهلاته
      عماد سالم درويش
       2015/08/23
      اتفق معكً.. استاذة حدةً....ان كفاح اللصوصية .. لا يكون ....بسرقتها . و لكن بمنع السرقة .. مثلما ان كفاح الاستعمار لا يكون باستبدال الاستعمار . باستعمار داخلي او محلي . او بألباس الاستعمار الأميركي الاوروبي ثوبا وطنيا .. او دينيا ....او ثوريا ... ولكن بتطهير البلاد من الاستعمار و بالنضال ضد. الفكر الاستعماري الذي يبرر استغلال الانسان للإنسان و الاستيلاء على املاك الآخرين
      17 | TAHA | ALGER 2015/08/23
      انا اوافقك الراي في بعض ما اشرتي اليه. لكن لا تلومي الجزائري على مواقفه .. فنخوتنا و طبيعتنا الجزائرية تفرض علينا التعامل مع مثل هدا الشخص .بالفطرة تجد نفسك تتعاطف معه و تدعوا له.. لكن الغريب ان كل هده الاصوات ..سوف تختفي بعد مدة و لن تجد لها اي اثر.
      18 | KAMEL | ANNABA 2015/08/23
      انه ليس بطل قومي لانه سرق أمريكا
      انه بطل عالمي لانه رفض البراءة مع خدمة الكيان الصهيوني
      فقد عرضت عليه اسرائيل حمايته مقابل الاستفادة من خبراته ولكنه رفض
      لو كان ذو جنسية إسرائيلية او أمريكية ما اضن ان احد كان سيقدمه للعدالة
      19 | FETTAH | FRANCE 2015/08/23
      Je suis tout a fait daccord avec vous madame Hada, parce que en Algérie aujourd'hui on s'en fout de la manière pour ganier de l'argent, il n ya pas de punition, même des fois on se tue entre nous pour avoir de l'argent.
      el hodni
       2015/08/23
      بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلام على سيد المرسلين محمد الامين ....
      ...لا هذا ولا ذاك في زمن الرداءة ...نعم سيدتي المحترمة ما اقدم عليه حمزة امر فرديى معزول لا علاقة له بالدولة الجزائرية كما جاء في مدخلك اما انه مواطن جزائري فذلك يبقى للجمعيات النائمة على طول الخط و لا تعرف من نشاط سوى المقرات و التجهيزات التي تتلقها من الحكومة للاشيىء و للعدم .وتكاد تصبح شخصية لا جمعوية عملية السطو التي قام بها الجزائري حمزة مجرمة ومعاقب عليها حملت طيبته و افتقدت لكل غطاء واستهدفت -الرقيب الدولي-لهذا العالم المشتت بعد عولمة الجندرم الرقيب ..و لو ان اهم عنصر في جرم حمزة غير متوفر بمعنى انعدام القصد الجنائي بقدر ما كان تهوريا او طائشا او رايا حفظه و تعلمه عن ا فلا م ابناء الرقيب انفسهم اذن لسنا كلنا حمزة ولا نغالط انفسنا وغيرنا و لا نشوه ديننا الحنيف ...في حين ان مراح رحمه الله فتبقى نيته الحقيقية عند العليم الخبير لان فيلمه متشابك ولم يقدر احد على فكه بعد ان سارعوا لقتله وقتل سره -هم-ولا ناخذ من بيت العنكبوت حليا ......في كلتا الحالتين لا يوجد مبررا مقبولا حتى لا نقول مقنعا و التقدير للعدالة الامريكية و -امريكا-و ما تخبؤه للعالم فما بال الافراد مثل حمزة الذين ارادوا الرد عن صناديق امريكا العظيمة التي تبني وتهدم من الصناديق مختلفة الاحجام والالوان منها او من غيرها دون حساب ولا عقاب بل بعروض مجانية الطوع لجلب الود......فلو كان امر حمزة سليما لاستغل معارفه في خدمة بلده وابناء بلده و زادهم تنويرا ....لان الجرم يولد الخسائر التي ستطالب بها امريكا كل مستفيد وبهذا زاد الفلسطيني المسكين شقاءا عسيرا شتان بين الالمام والغباء الذي يصلي سعيرا ...اللهم احفظ الجزائر والجزائريين و قدر لهم ما فيه الخير لهم ولبلدهم من رزق حلال ..اللهم اشفي العزيز و يسر له في امور تسيير الدولة وقوي قواتنا واجعلها كبحا للمتربصين امين امين
      hmed
       2015/08/23
      فحلة
      22 | MASSINISSA | SEYCHELLES 2015/08/23
      khalti hadda il est un terroriste supporting the terroriste comme lui comme chakib khalil comme el khalifa toute les meme jaime bien la justice american donne 120 de prison

       2015/08/23
      ايه يا حدة جات غير في هذا المسكين
      لو خصصت جهدك و قلمك للسرق في الجزائر لي مص و دم الشعب جهارا نهارا و مازال
      انا شخصيا ﻻ اعتبر حمزة سراق ﻻ ﻻ ﻻ بل اعتبره بطل الذي استطاع سيستم أمريكي الذي كنا نظن انه ﻻ يقهر
      و الدليل تحويل أموال لصالح الفلسطينين
      بالله عليك هل رأيت أم سمعت عن سراق الجزائر تبرعوا بأموال المنهوبة لفائدة الغد الغﻻبة طبعا ﻻ ﻷن هم يهربون إلى أمريكا و اوروبا
      إذن حمزة بطل و ليس سراق
      24 | سارة | ارض الله 2015/08/23
      يا اختى المحترمة لقد دكرتى كل هده الجرائم العطمى التى ارتكبتها امريكا الا تستحق العمل بلمث



      يا اختى المحترمة لقد دكرتى بنفسك الجرائم المهولة التى ارتكبتها امريكا الا تستحق الرد ولو صغير اطمانى الجزائر ما راح تعمل شىء حتى لو امريكا تعدم ملايين الجزائريين نسبة المواليد ب الجزائر مليون سنويا
      Algérienne
       2015/08/23
      فهل الجزائر بحاجة إلى لص آخر، أليس لدينا الآلاف من اللصوص؟

      Nous avons des milliers de voleurs de toutes les catégories et à tous les niveaux
      De haut en bas et de bas en haut
      26 | ابن المقايز | الجزائر 2015/08/22
      اللصوص هم من تركوا القوانين بها فراغات لاستغلال المال العام،مثل سيدهم السعيد يزور المحضر ويضع أموال الشعب عند الخليفة الدي أنشئ لهدا الغرض،وعاشور عبد الرحمن، الدراسة واعادة الدراسة للمشاريع الغير المنجزة أو المعطلة بسبب ،أما وأن تحكمي على العبقري باللص اعتقد أصبحت محكمة وقاضية؟لمادا لاتقولين جزءا من المقاومة؟لايحق لك ان تشبهيه بمراح المستعمل من طرف المخابرات الفرنسية ادن هده الأخيرة هي من قتلت الأطفال اليهود وليس مراح ،تقولين لي غبي أو خدع أو استغل أو وضف لعمل ما ثم غير ،هدا كلام؟هل بقلمك وبالمحبة والصدق والأخلاص تبنى المقاومة؟ ،مقاومة أي شئ يهدد كيانك أو قدرتك على الحياة؟لا يحق لك توجيه الرأي وانما نقل الحقيقة كما هي ونحن القراء من نحكم على هده الحقيقة،عليك بانشاء حزب أو الأنضما م لحزب ما؟
      À PROPOS
      19 Rue Mohammed Belaib. Bab El Kantara
      Constantine
      031 - 641 938 / 031 - 641 965
      PHOTOS











      صورة اليوم


      والجزائري، تلقى تعليمه الأولى في المدية ثم أنتقل إلى دار المعلمين بالجزائر العاصمة، وبعد تخرجه مارس التعليم الإبندائي وتابع دراسته الجامعية ثم كلف بدروس في الجامعة.
      وفي سنة 1920م انتخبه المجمع العلمي العربي بدمشق عضوا به، وفي نفس السنة تقدم لنيل شهادة الدكتوراه من جامعة الجزائر فأحرزها بدرجة (ممتاز)، ألف كتابين أحدهما يدور على أبي دلامة شاعر العباسيين، والثاني بحث ذكر فيه الألفاظ التركية والفارسية المستعملة في لغة أهالي الجزائر.
      وكان يتقن إلى جانب العربية اللغة الفرنسية والإنجليزية والإيطالية والأسبانية والألمانية والفارسية، وشيئا من اللاتينية والتركية، إضافة إلى مكانته العلمية ودقة تحقيقاته ـ وهو ما جعل كثيرا من العلماء والمستشرقين يراسلونه ويكاتبونه، ومنهم على سبيل الذكر العلاّمة أحمد تيمور باشا، ورئيس مجمع اللغة العربية بدمشق محمد كرد علي، وعلامة تونس حسن حسني عبد الوهاب، والمستشرقون أمثال (كوديرا) و(بلاثيوس) و(كراتشوفسكي).


      Petites stratégies pour se réapproprier la mer

      Tramway, bateau-bus et «plages urbaines»

      Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
      le 23.08.15 | 10h00 Réagissez

      «Les Algériens tournent le dos à la mer».
      Sentence ô combien rebattue censée résumer le rapport des Algériens à la grande bleue. Aujourd’hui encore, la formule fait florès. A Alger, la mer ne serait ainsi qu’un «trompe-l’œil». Longtemps, effectivement, le littoral n’était qu’un décor dans notre imaginaire
      urbanistique.

      Au mieux, la mer ne valait que par ses promesses d’évasion sur le mode «harraga».
      Pourtant, en y regardant de plus près, on verra que tout n’est pas gris, et que même s’il est vrai qu’il y a encore un gros travail à accomplir en matière d’environnement, de qualité de prestations, de mentalités, de civisme, de restauration, de liberté d’accès à «l’espace public maritime», notre rapport à la mer est en train de changer.
      Saison estivale oblige, l’image dominante, en l’occurrence, est évidemment celle du rush sur la moindre parcelle de grève.
      Et les «plages urbaines», c’est-à-dire celles situées à l’intérieur ou à quelques encablures des agglomérations urbaines, ont un succès fou du fait, principalement, de leur proximité.
      A bien y voir, nous sommes en face d’un «haliotropisme» croissant, autrement dit un puissant attrait des populations pour les zones côtières.
      Et cela se traduit physiquement et géographiquement déjà par la très forte densité démographique dans les bandes maritimes et au long du littoral au point de donner le sentiment que le reste du pays, toutes ces étendues désertiques et désertées, laissées en rade, ne font pas partie du même territoire.
      De fait, cet «entassement» en soi près de la mer dans notre cartographie sédentaire est le premier signe de cette proximité «atavique» avec la mer. «Après tout, et les gens semblent l’oublier, nous étions des corsaires.
      Nous étions les patrons de la Méditerranée, et les puissances navales de l’époque nous payaient un droit de passage», fait remarquer un pêcheur à la ligne rencontré à Raïs Hamidou. Justement, la popularité de ce hobby qu’est la pêche à la ligne est un autre symbole ritualisé de cette relation très forte avec la «Mare Nostrum».
      Captain Morgan  pour vous sauver de la «circulation»
      Le succès populaire des balades maritimes et autres sorties en mer, comme cela se fait à Tipasa (voir reportage) en est une autre expression.
      Mais la meilleure chose qui nous soit arrivée ces deux dernières années en termes de transport maritime urbain s’appelle
      Captain Morgan, du nom de ce «bateau-bus» qui assure la liaison La Pêcherie-Port d’ElbDjemila (La Madrague) pour seulement 50 DA le ticket.
      Leur succès est tel qu’un deuxième ferry-boat a été affrété par l’ENTMV pour renforcer cette liaison maritime, avec une capacité globale de 670 passagers. Cela, en attendant l’ouverture d’une autre navette en direction de Tamentfoust (La Pérouse).
      Et en attendant surtout le lancement du cabotage maritime qui offrira une sacrée bouffée d’oxygène à la capitale, au lieu de multiplier les trémies et les bretelles-spaghettis.
      Ainsi, pour un certain nombre de raisons «structurelles», la mer est en train de revenir progressivement et positivement dans nos villes comme une marée haute «bénigne», avec, à la clé, toutes sortes d’équipements, de pratiques, de rituels, faisant des urbanités liées au littoral des espaces publics susceptibles d’être investis socialement.
      Et cet investissement (au sens d’occupation d’un territoire) s’opère, comme on peut le constater, sur deux niveaux : d’un côté, en tirant directement profit de la mer, «les pieds dans l’eau», c’est-à-dire comme plaisir balnéaire à l’état pur, et ce, notamment grâce à l’ouverture d’un nombre croissant de plages des communes de l’Algérois à la baignade (70 en 2015 contre 46 en 2007).
      De l’autre, en occupant les bords de mer par toutes sortes d’activités récréatives, foraines et de loisirs. Il faut dire que la mer offre un confort visuel inégalable.
      A ce titre, elle fonctionne comme un puissant «objet visuel», comme «élément scénographique» naturel qui se tient tout seul, même sans les commodités inhérentes aux stations balnéaires. Un espace d’autant plus utile en l’absence de parcs, de jardins publics et autres espaces de détente accessibles à tous, en dehors des quelques jardins souffreteux de la capitale. Le littoral urbain constitue, dès lors, une énorme bouffée d’aération à une ville sonnée par la canicule, la pollution et les embouteillages.
      Les plages urbaines au secours des «non-aoûtiens»
      Tout le monde n’a pas la chance de s’offrir des vacances en ce mois d’août, et quand bien même un salarié prendrait-il un congé, en ce mois de farniente sur le papier, «congé» n’est pas toujours synonyme de «vacances».
      Au vu des tarifs pratiqués, il faudrait carrément un prêt Ansej ou une loi de finances complémentaire pour se permettre une semaine dans le plus minable de nos complexes touristiques. Et la Tunisie reste une destination onéreuse pour la plupart des ménages, même à titre solidaire.
      D’où l’engouement pour les «plages urbaines» auxquelles on peut se rendre même en bus. Ainsi, pour tous les galériens qui ne font pas partie des heureux aoûtiens, cela reste très flexible : de petites pauses de détente à la sauvette, après le travail, ou une petite escapade le week-end sans avoir à se saigner pour aller s’offrir des vacances improbables dans l’une de ces destinations touristiques très courues en été.
      En faisant du «micro zonage» à travers les plages du littoral algérois, force est de constater que les estivants investissent à fond ces plages urbaines qui s’étendent, en gros, de oued Mazafran à oued Réghaïa. Nous parlions, tantôt, des facteurs «structurels» qui ont permis cette avancée dans la mer.
      Outre les grands aménagements opérés sur le front de mer (à l’exemple des Sablettes), la gratuité du «service public balnéaire», la disponibilité d’une plus grande surface maritime, il convient de citer aussi un autre élément déterminant : la mobilité.
      De plus en plus de ménages disposent d’au moins un véhicule. Et même pour ceux qui ne sont pas motorisés, le renforcement et la modernisation du réseau urbain de transport collectif permet aujourd’hui d’aller en «tram» à la plage. Ce dont beaucoup d’estivants de la banlieue d’Alger ne se privent pas.
      Aller en tram à la mer
      Ligne de tramway Ruisseau-Dergana. Station de Bordj El Kiffan. 17h passées. Un groupe de gamins, dans les 12-14 ans, monte dans un brouhaha festif.
      En short et portant des tongs, le teint hâlé, les cheveux encore trempés, il ne fait aucun doute qu’ils reviennent de la plage. Ils nous rappellent d’emblée les petits héros gouailleurs du film Loubia Hamra de
      Narimane Mari.
      L’un d’eux a le torse couvert juste d’une serviette de bain jetée sur les épaules. Inutile de préciser qu’ils voyagent «batolis». Ils descendront quelques stations plus tard, du côté de la cité du 5 Juillet, à Bab-Ezzouar. Ils ne sont pas les seuls à emprunter le tram pour se rendre à la plage.
      Du fait de sa proximité et des commodités qu’elle offre, la «plage urbaine» de Bordj ElnKiffan est l’une des plus prisées du littoral algérois. La station de tramway est à 200 m à peine de la mer.
      Plusieurs passagers, un bob sur la tête, en mules, short ou pantacourt, descendent du tram en provenance des quartiers environnants, accompagnés de leurs enfants, avant de gagner les plages Sirène I et II. «Moi, j’habite à Aïn Taya. Je suis obligé de venir en voiture et c’est infernal en été.
      Mais des fois, je fais, en partie, le trajet en tram et c’est très pratique», confie Sid Ahmed, rencontré aux abords de la plage Sirène II. La petite anse protégée par une digue artificielle grouille littéralement de monde malgré le drapeau orange qui flotte pour signaler une eau plutôt nerveuse. 
      Dressé sur un promontoire, Sid Ahmed jette un œil scrutateur vers la plage : «Mes filles sont en train de se baigner là-bas», lâche-t-il les mains en casquette pour se protéger les yeux d’un soleil insolent. «Je préfère ramener les enfants ici.
      C’est tranquille, le site est sécurisé. C’est à côté de chez moi, et ça ne coûte pas cher. Pourquoi aller louer à 10 millions de centimes et tu n’es même pas satisfait ?» Sid Ahmed gère un petit Quatre Saisons près de la plage.
      Avec la forte affluence estivale, il travaille bien. «Mais il faut voir surtout le soir. C’est la folie ! Les gens viennent de toute la région.
      Certains viennent même de Tizi», affirme-t-il. «Fort-de-L’eau est vivante été comme hiver. Il y a de l’ambiance toute l’année. D’ailleurs, je vais continuer à assurer le service après l’été», promet-il.
      «Les gens n’ont pas où aller»
      Le front de mer de Bordj El Kiffan est une longue promenade d’environ 1 km ponctuée de bassins d’eau balisés par des brise-lames en forme de T. Une haie de palmiers tout frais est plantée tout au long de la promenade. Il faut noter que le site tout entier connaît des mutations à grande échelle.
      «Il n’y avait pas tout ça avant», témoigne un habitué des lieux. « Fort-de-L’eau a toujours été une ville coquette et animée. Mais la plupart des bars ont été contraints de fermer, et des petits bouis-bouis sont en train de pousser un peu partout pour meubler», poursuit-il.
      Des hôtels, des restaurants, des terrasses, des crèmeries, des aires de jeux pour enfants poussent un peu partout pour répondre à la demande d’une nouvelle clientèle estampillée «familiale». Autour de la plage, des petites buvettes meublées de tables en plastique proposent boissons fraîches, beignets et m’hadjeb dans une ambiance festive à dominante raï.
      Walid, 25-26 ans, gérant d’un petit commerce du côté du Lido (dont la plage est interdite à la baignade), est venu lui aussi faire trempette accompagné de son cousin. 
      Croisé au bord de la plage Sirène 1, à l’ombre d’un hôtel en travaux, il n’est pas très emballé par la fièvre estivale et pose un regard assez critique sur ce «tourisme balnéaire bas de gamme». «Je viens ici juste parce que c’est pratique pour moi», précise-t-il. «Tout cela, c’est bien, mais il y a trop de monde.
      Et puis, il y a trop de saleté», maugrée-t-il. Le tramway ? «C’est très commode, OK, mais d’un autre côté, il faut dire que ça a donné un coup de frein aux commerces de l’artère principale.
      Beaucoup ont dû baisser rideau», tempère-t-il. Et de confier : «De toute façon, moi, mes plages préférées sont hors d’Alger. J’aime plutôt El Belj (Chenoua), Béni Haoua, à l’ouest, ou bien Jijel, à l’est. C’est plus propre et il y a moins de ‘‘hamadj’’. Mais on se contente de ce qu’on a. Les gens n’ont pas où aller.»
      Tourisme d’affaires
      Comme un symbole des grandes transformations urbaines et du boom immobilier que connaît la capitale, et notamment Alger-Est, entre centres commerciaux, forêts de cités AADL, ligne de tramway, sièges sociaux de grandes entreprises, hôtels de luxe, zones sous douane, services aéroportuaires, «zone d’affaires internationale» de Bab Ezzouar, on peut apercevoir à l’horizon, depuis les plages de Bordj El Kiffan, les nouvelles tours qui montent près de l’hôtel Hilton, et qui réverbèrent tel un mirage de verre. «C’est l’AADL des généraux», lâche un plaisantin. Ce sont en réalité les nouvelles tours d’affaires de l’ensemble «City Center».
      Elles font partie du projet Alger Médina. La restructuration du Front de mer d’Alger-Est ne serait ainsi qu’une pièce du puzzle, l’objectif étant de «nettoyer» la façade maritime de façon à hisser l’offre balnéaire au niveau des attentes de ces nouvelles clientèles (dont pas mal d’étrangers) drainées par ces nouvelles entités économiques et autres enseignes commerciales. «Il y a de plus en plus d’étrangers qui travaillent avec les entreprises implantées dans cette zone, qui descendent dans les hôtels du coin, que ce soit ici ou à Bab Ezzouar. Moi-même j’ai été souvent contacté pour leur conseiller un hôtel.
      Et je ne parle pas des 4-5 étoiles. Il y a un tas d’autres hôtels, des 2-3 étoiles, qui sont disséminés par ici, et qui sont très demandés. D’ailleurs, les hôtels de moyenne gamme sont la base du développement touristique», témoigne Walid.
      De fait, il y a tout un «tourisme d’affaires» qui a pris place ces dernières années, et les investisseurs dans le secteur de l’hôtellerie l’ont parfaitement compris à l’instar de Djillali Mehri qui a investi dans les chaînes Ibis et Novotel en partenariat avec le groupe Accor.
      La Baie d’Alger bientôt saturée
      Ardis. Plage Mazéla, commune de Mohamadia. Bien qu’officiellement interdite à la baignade, cette plage de 800m est très prisée, essentiellement par les habitants issus des quartiers voisins. Là, on est au cœur du projet Alger Medina. Les fameuses tours qui nous apparaissaient de loin comme un mirage de verre sont maintenant toutes proches et écrasent le paysage.
      L’une d’elles (Algeria Business Center) est fonctionnelle depuis une dizaine d’années. «Depuis 2005, cette tour abrite le siège algérien d’une cinquantaine de firmes internationales.
      Les travaux de réalisation des deux autres tours de bureaux  ‘‘Tours Oslo et Genava’’ sont en cours, elles seront livrées au courant du second semestre de l’année 2016.
      L’hypermarché Ardis, intégré au Centre commercial Medina Center ainsi que le parc aquatique sont opérationnels depuis plus d’une année», peut-on lire sur le site d’Alger Medina (www.algermedina.com/le_projet/).
      «La Baie d’Alger sera bientôt saturée, entre usine de dessalement, palmiers à tout-va qui barrent la vue sur la Baie depuis la route Moutonnière, et maintenant ces tours», regrette un architecte.
      Du côté des Sablettes, le projet d’aménagement de la Baie d’Alger (qui fait partie du Plan stratégique d’Alger à l’horizon 2030) continue à avancer cahin-caha.
      Il faut reconnaître que la partie livrée, ouverte au public à l’été 2014, rencontre un franc succès, même en nocturne. Longue de plus de 3 km - 5 km si on compte des rives de Oued El Harrach à l’usine de dessalement - la promenade des Sablettes a complètement transformé le rapport des Algérois à la Baie.
      L’étude d’aménagement de la Baie d’Alger avait été confiée, rappelle-t-on, au cabinet parisien Arte Charpentier.
      «La Baie d’Alger est l’une des plus belles baies du monde, un site d’exception comme Hong-Kong, Rio de Janeiro ou encore Istanbul. Aujourd’hui coupée de la mer par le port, les industries, le train et les routes, la ville tourne le dos à son littoral et ne dispose plus de lieux d’urbanité au bord de l’eau : espaces commerciaux et de loisirs, promenades et grandes plages bien aménagées…», constate ledit cabinet.
      Ruée sur les Sablettes
      Pour y remédier, les pouvoirs publics ont mis le paquet de façon à rendre à la Baie son statut de pôle attractif et de «carte de visite» (pour ne pas dire «carte postale») d’El Bahdja, et pour faire des Sablettes la vitrine de la Baie.
      A la clé, une concentration d’équipements et de
      services : piscines en plein air, piste cyclable de 3 km, jardins paysagers, aires de jeux, connexion wifi, tri sélectif, bibliothèque ambulante, terrasses et buvettes pour se sustenter, parking de 700 places…
      Pour les piétons, des navettes de l’Etusa assurent le transport depuis le centre-ville. En outre, une passerelle, longue de 200 m, qui relie les Sablettes au Caroubier, sera bientôt réceptionnée.
      Les trois piscines à ciel ouvert, dont la gestion est assurée par l’ Office des parcs de loisirs d’Alger (OPLA), font le plein : 12 000 visiteurs en moyenne par jour (voir El Watan du 10 août 2015).
      Des flux humains qui s’expliquent, en partie, par les prix attractifs pratiqués : 400 DA pour les adultes et 200 DA pour les enfants. Tout autour du site, protégé par un grillage, des bancs en bois sont mis à la disposition des visiteurs désirant s’offrir un pique-nique en plein air en humant les embruns marins.
      Le site est physiquement limité par l’embouchure de Oued El Harrach dont les travaux de dépollution ont considérablement avancé. Et même si des odeurs nauséabondes continuent d’émaner du fleuve, il n’empêche que, visuellement, c’est clean.
      Le clou de ce dispositif est sans doute la petite plage «Piquet Blanc», aménagée dans la foulée de ces grands chambardements autour de la Baie. Brahim, la cinquantaine, peintre en bâtiment résidant à Oued Ouchayeh, est venu en bus avec ses quatre enfants pour s’offrir un moment de détente au bord de cette plage à l’écrin féérique.
      A l’ouest, Alger se dresse dans toute sa majesté. Les dizaines de cargos en rade apportent un ton métallique à ce spectacle étrange où se mêlent l’azur, l’argent, le sable et les conteneurs. Brahim a dû enjamber le pont emprunté par les voitures pour rejoindre la Promenade. «Mais pour le retour, je prendrai un clandestin. 200 DA et je suis chez moi», dit-il. Brahim raconte : «Depuis mon enfance, je viens aux Sablettes.
      Cela n’avait évidemment rien à voir avec ça. Avant, on venait ici se baigner en cachette». C’est que ce segment de la baie était plutôt insalubre et malfamé. Brahim reconnaît : «C’est un bon plan pour moi. Tu te paies des vacances à moindre frais.
      J’ai fait une bonne partie des plages d’Algérie, et je peux vous dire que la Baie d’Alger n’a pas son pareil. Moi, je travaille à mon compte, donc je n’ai pas de souci. Par contre, j’ai un été chargé. Je n’arrête pas. Mais au moins je m’offre une pause de temps en temps pour faire plaisir aux enfants.»
      Bab El Oued : la mer en chantier
      Bab El Oued by night. Un feu d’artifice géant célèbre le 94e anniversaire de la création du Mouloudia d’Alger. Le doyen des clubs algérois est né, rappelle-t-on, le 7 août 1921.
      Et c’est la folie sur l’esplanade El Kettani. Débauche de gerbes de feu vert et rouge. Il faut dire que même sans le spectacle pyrotechnique et l’ambiance de feu des supporters du MCA, le front de mer de Bab El Oued connaît une effervescence ininterrompue.
      Toboggans et autres manèges gonflables géants, avec toutes les animations annexes (kid-cars, glaces, vendeurs de jouets, baby-foot) confèrent à la place des airs de fête foraine. Le panorama depuis les balcons d’El Kettani est juste mirifique. «Rien que ça, ça me suffit. C’est un régal pour les yeux.
      Pas besoin de se baigner», roucoule un jeune père de famille en admirant «Madame l’Afrique».
      En descendant vers R’mila, le chantier de Meditram assorti du panneau «Plan Stratégique d’Alger» est toujours là. Une grue imposante trône sur la place.
      Entamés en 2012 en même temps que les Sablettes, les travaux d’aménagement des «plages et piscines naturelles de Bab El Oued» semblent accuser quelque retard. «ça fait trois ans que ça dure. Je ne comprends pas pourquoi ça traîne autant !» s’agace un riverain. Mais ce n’est pas fait pour décourager les inconditionnels de la mer.
      Alors que des manèges pour enfants et autres vendeurs de sucreries ont jeté l’ancre à proximité des palissades du chantier, les baigneurs investissent l’espace de la nouvelle jetée.
      Les plus jeunes se hissent sur les blocs de béton balisant la brise-lames en forme de T. Mais c’est surtout les bassins naturels dessinés par les nouvelles digues qui sont les plus convoitées.
      «Nous avons tous appris à nager ici», confie Hocine, un enfant de Bab El Oued. «Avant, il y avait beaucoup de bars et de restos chics», se souvient-il.
      «Maintenant, la plupart des restaurants ont fermé, mais l’hôtel (El Kettani) a toujours la cote», ajoute-t-il.
      Hocine nous explique les codes du commerce avec la mer pour les habitants du quartier :
      «Généralement, les gens qui viennent se baigner ici ne sont pas du quartier, et surtout pas les femmes. Vous ne trouverez aucun gars de Bab El Oued qui viendrait se baigner ici avec sa femme et ses filles.
      Les gens vont toujours vers des plages éloignées de chez eux, discrétion oblige. Moi-même j’ai cessé très vite de fréquenter cette plage. Quand j’ai grandi un peu, je me baignais discrètement en me cachant derrière les rochers situés à l’emplacement de l’actuel Stade Ferhani. C’était ‘‘îb’’ de se baigner dans la plage ‘‘taâ el houma’’.
      Aujourd’hui encore, c’est très mal vu».
      A partir de Bab El Oued, et jusqu’à pratiquement La Madrague, le rapport à la mer est plus intimiste. Changement total d’échelle. On n’est plus dans les grandes plages d’Alger-Est, avec leurs équipements de dimension «industrielle». Il y a nettement moins d’infrastructures. Il faut dire que le relief ne s’y prête pas non plus.
      En égrenant les petites criques qui ponctuent la Corniche de Bologhine, les petites plages de La Pointe Pescade, Bains Romains, Baïnem, on s’aperçoit très vite que ce sont presque des plages de quartier, même si l’attrait de la mer pousse de plus en plus de gens, les plus jeunes surtout, à braver ces codes.
      «Avant, chaque segment du quartier, chaque famille ou groupes de familles avaient leur petite crique. C’était une convention tacite», explique une Saint-Eugénoise. «Les uns se baignaient à La Poudrière, les autres à Deux-Chameaux, l’Olivier,…Bologhine, c’est spécial.
      C’est à la fois populaire et résidentiel. Les villas qui ont pignon sur mer ou carrément bâties sur pilotis ont un accès direct à la mer et avaient quasiment leur propre plage privée».
      C’est notamment le cas à Miramar, Hammamet et Baïnem. «Mais aujourd’hui, ça a changé. Les gens viennent d’un peu partout pour des raisons de commodité. C’est moins intime. D’ailleurs, on ne descend plus à la plage.»
      Mustapha Benfodil
       

      ليست هناك تعليقات: