الأربعاء، أغسطس 26

الرسالة العاجلة الى وزيرة الاتصالات الهاتفية والتواصل الالكتروني وقضايا الانترنيت فرعون ايمان "انقدوا سكان قسنطينة من العزلة الهاتفية والضياع الالكتروني قبل اعلان سكان قسنطينة التشرد الاتصالي في شوارع وسط مدينة قسنطينة العظمي "

رسالة العاجلة الى وزيرة الاتصالات الهاتفية والتواصل الالكتروني وقضايا الانترنيت  انقدوا سكان قسنطينة من العزلة الهاتفية والضياع الالكتروني قبل اعلان سكان قسنطينة التشرد الاتصالي في شوارع وسط مدينة قسنطينة العظمي "


قسنطينة  في  26اوت 2015

الرسالة العاجلة الى وزيرة  الاتصالات  الهاتفية والتواصل الالكتروني  وقضايا  الانترنيت
 فرعون  ايمان 
"انقدوا  سكان  قسنطينة من  العزلة  الهاتفية والضياع الالكتروني   قبل  اعلان سكان قسنطينة التشرد الاتصالي في
شوارع  وسط مدينة قسنطينة العظمي "
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سيدتي الفاضلة
يعد التحية والسلام
.هاهي  مشاريع  ترميم مباني  وسط مدينة قسنطينة   ترهن الخطوط الهاتفية  لسكان  قسنطينة مند شهور فبعد ضياع حقوق المواطن القسنطيني في الراحة التفسية   هاهي  عمليات الترميم العشوائية  لمباني وسط مدينة قسنطينة   عاصمة  القطاع الحضري سيدي راشد  للثقافة العربية  المفقودة تنجب القطع العشوائي لاسلاك  الخطوط
الهاتفية  للهواتف الثابثة التجارية واللشخصية  بحجة   تنظيف مباني قسنطينة من مزابل اسلاك  الكهرباء وكوابل الهاتف وانابيب الغاز الطبيعي   ليجد  سكان قسنطينة انفسهم  حائرين  تجارا و مواطنين يسطاء
فلا هاتف ثابث ولا رصيف  مستقر ولا  طريق  معبدة  ووسط  الترميمات الفجائية  وجد سكان قسنطينة انفسهم  في عزلة اتصالية  خطيرة  دهب ضحيتها  المتعاملين  التجاريين مع شركة اتصالات  الجزائر بقسنطينة  لنكتشف الغلق الفجائي  لمحلات  الطاكسيفون  وتشرد  الاسلاك  الهاتفية  بين  مزابل  المقاولات   العشوائية  في شوارع قسنطينة وطبعا لن نحدثكم  عن  شبكات الانترنيت  المعطلة   في شوارع وسط مدينة قسنطينة   بسبب  القطع العشوائي   لاسلاك  الخطوط الهاتفية الثابثة
سيدتي  الفاضلة
لقد اختلطت اوراق سكان  قسنطينة   هاتفيا    كما ضاعت   الارقام السرية   لعمال  الصيانة  الهاتفية   في شوارع قسنطينة  بسبب اختلاط  شبكات  الاسلاك الهاتفية  باسمنت   مباني  قسنطينة   مما  جعل عمليات  احياء  الخطوط  الهاتفية  الميتة   مستحيلة    تقنيا    وبين  اشاعات  توقيف  الخطوط الهاتفية لسكان  وسط مدسنة قسنطينة بسبب تركيب  كاميرات  المراقبة  الامنية   بارقام  خطوط  الهاتف الثابث   واشعاعات   عجز شركة اتصالات  الجزائر بقسنطينة عن استعادة  الخطوط  الهاتفية  لسكان قسنطينة  بسبب  تجاهل عمليات  الترميم  العشوائي   شركة  الاتصالات الهاتفية  بقسنطينة   وكان  وزارة الاتصالات  الهاتفية والتواصل الالكتروني  وقضايا  الانترنيت      لاتساوي  مقدار حبة  رمل في ضمير مسيري تظاهرة  لالة خليدة الثقافية  وخالتي لعبيدي  التاريخية  علمان  وكالة  الكهرباء والغاز بقسنطينة   تحصلت على اموال اعادة تاهيل  الاسلاك  الكهربائية   من خزينة  تظاهرة قسنطينة عاصمة  الثقافة العربية  بخلاف  وكالة اتصالات  الجزائر بقسنطينة   حيث  ضيعت  هواتف مشتركيها  وفقدت  مصداقيتها  التجارية  بسبب  صمتها  الاعلامي   وشر البلية مايبكي
سيدتي  الفاضلة
ان الاختناق الاتصالي  لسكان  قسنطينة انجب  العجز الفجائي  لشزكة اتصالات الجزائربقسنطينة  عن التقدير الجزافي  للفواتير الاتصالية  بعد انقطاع الخطوط الهاتفية لاصحاب المحلات التجارية  للهواتف  الثابثة "الطاكسيفون "وحرمان  سكان  عمارات  قسنطينة من  خدمات الهاتف الثابث بسبب تصميم شباب  مقاولات  ترميم  قسنطينة على  ترميم  الاسلاك الهاتفية مع مباني قسنطينة  ليضيع الهاتف الثابث وتضيع الشبكة الهاتفية  في شوارع قسنطينة
سيدتي الفاضلة
لقد انتظر سكان قسنطينة  بيانات رسمية من شركة اتصالات  الجزائر قسنطينة  ولقاءات صحفية  على امواج اداعة قسنطينة  وحوارات  اعلامية مع  الصحافة المحلية  لكن لا حياة لمن تنادي   حينما  تتحول مباني  وسط مدينة قسنطينة الى عزلة هاتفية  مجانية  ويمسي تجار محلات الطاكسيفون  هائمون بين الصراعات  العضلية   مع عمال المقاولات   والاحتجاجات  العاطفية  مع عاملات   اتصالات  الجزائر  ومابينهما من  حيرة  سكان قسنطينة    من الصمت  الرسمي  لشركة  الاتصالات  الهاتفية  بقسنطينة  والغريب  ان محلات الطاكسيفون بوسط مدينة قسنطينة  تحولت الى متاجر  لبيع  الحلويات والملابس  النسائية  الداخلية وادوية الطب الشعبي    لتتحول الاكشاك الهاتفية الى ديكور اتصالي بامتياز  وشرالبلية مايبكي
سيدتي الفاضلة
انه لمن الغرابة  ان يجدسكان اتفسهم حياري وحقوقهم الانسانية الهاتفية  ضائعة بين  تشرد اتصالي  الزامي من مقاولات تزيين  مباني قسنطينة  وصمت  اعلامي  من  وكالات اتصالات الجزائر بقسنطينة  رغم وقوعها  جغرافيا في وسط مدينة قسنطينة
سيدتي الفاضلة
كيف يعقل ان تتجاهل  وكالات اتصالات الجزائر  تجديد الخطوط  الهاتفية  القديمة  لسكان قسنطينة  وتتناسي ان
ضياع الخطوط الهاتفية  لمشتركي  الهاتف الثابث  يمثل خسارة تجارية تعادل  انهيار اسعار البترول
فهل فكرت  شركة اتصالات الهاتفية بقسنطينة في   الاستغناء  الشامل لارقام الهواتف  الثابث  القديمة  وتعويضها بارقام  هاتفية جديدة  لسكان وسك مدينة  قسنطينة  قبل انطلاق عمليات تزيين  قسنطينة بالماكياج  السياسي
وهل  اعلمت  شركة  اتصالات  الجزائر بقسنطينة  سكان قسنطينة بطرق  الترميمات الاتصالية  للشبكات الهاتفية الثابثة
وهل عقدت الوكالات  التجارية  لاتصالات  الجزائر بقسنطينة  لقاءات  اقتصادية مع اصحاب محلات  الطاكسيفون والشركات التجارية ومقرات  الصحافة المحلية لتشرح خطتها الاتضالية  الاسثتنائية  فيحالة  ضياع الخطوط الهاتفية  لمتعاملي اتصالات  الجزائر بقسنطينة
والاجابة طبعا  لاحياة لمن تنادي  وانه لمن الغرابة ان  يتحول عمال الصيانة الهاتفية  في شوارع قسنطينة الى  هائمين  بين الخطوط الهاتفية المقطوعة والفوضي  العمرانية  بقسنطينةوشرالبلية مايبكي
سيدتي الفاضلة
وزيرة  الاتصالات  الهاتفية والتواصل الالكتروني  وقضايا  الانترنيت
 انقدوا  سكان  قسنطينة من  العزلة  الهاتفية والضياع الالكتروني   قبل  اعلان سكان قسنطينة التشرد الاتصالي في
شوارع  وسط مدينة قسنطينة العظمي
والسلام عليكم
شكرا
بقلم  نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
قسنطينة
نسخة  من الرسالة  الى
وزيرة الاتصال  والبريد
رئيس الحكومة  
رئيس  الجمهورية
موقع اتصالات  الجزائر  الالكتروني
الصحافة  الجزائرية
اداعة قسنطينة  الجهوية قسم الاخبار
حصة فوروم الاداعة  القناة الاولي
الصحافة الالكترونية  الجزائرية
وزيرة الثقافة  الجزائرية
وزير السكن  والتعمير


والي قسنطينة

ليست هناك تعليقات: