الأحد، أغسطس 2

ويسالونك عن فضيحة مستشفي قسنطينة قل مسرحية سياسية من اجل حفاظ وزير الصحة الجزائرية المريضة على منصبه السياسي

ويسالونك عن فضيحة مستشفي قسنطينة قل مسرحية سياسية من اجل حفاظ وزير الصحة الجزائرية المريضة على منصبه السياسي

اعتقد ان مسرحية مستشفي قسنطينة كشفت ان وزير الصحة استعان بالصحافية ابتسام بجاوي قصد ضمان بقائه في حكومة سلال حداد المشتركة علمان وزير يصبح مديرا لنشرة الثامنة يعتبر فضيحة سياسية ثم ان وزير الصحة العاجز عن ضمان صحة وزراء حكومة سلال والمتسبب في مرض الرئيس بوتفليقة في قسنطينة ايام رئاسته ولاية قسنطينة حيثسقط بوتفليقة مغشيا في مدينة ماسينسا ولحد الساعة مازالت قضضية مرض بوتفليقة في قسنطينة من الغاز وزير الصحة بوضياف علما ان وزير الصحة ابدع مسرحية اطفال ابتسام ليحافظ على منصبه الوزاري وهنا الكارثة حبنما يتحول االتلفزيون والصحافي الى عبيد الوزراء وبعيدا عن القرارات الارتجالية لوزير الصحة المريضة فان انتقال الجزائر من ترحيل السكان الى ترحيل المرضي يعتبر نكتة صحية وبدل ان يعلن وزير الصحة عن تحويل النساء الحوامل الى جناح خاص باحد القاعات الفارغة بمسشتفي قسنطينة هاهو يقرر سياسة ترحيل الحوامل والمواليد من عاصمة الشرق الجزائري الى عاصمة الحروب الجزائري وبعيدا عن انكتة الترحيل الصحي ناتي الى قضية انهاء المهام لنؤكد ان انهاء المهام من المراسيم الفردية لرئيس الجمهورية وليس للوزراء سواء اقتراح اسماء على رئيس الجمهورية وهنا نكتشف اخطاء وزير الصحة ادا علمنا ان مدير الصحة والسكن بقسنطينة صدر تعينه بقرار رئاسي واد نتاسف لتجاهل قضية تجاوز وزير الصحة صلاحيات رئيس الجمهورية فاننا نؤكد ان مسرحية الطفولة المشردة بنتشرة الثامنة تؤكد ان وزير الصحة الجزائرية المريضة اراد الحفاظ على منصبه ولو بابداع مسرحيات سياسية علما ان جناح المواليد بمستشفي قسنطينة اصبح منبعلابداع مسرحيات سياسية مند اختفاء الطفل ليث قهل اراد وزير الصحة انقاد مجده السياسي ومصالحه الشخصية على انقاد حوامل مستشفي قسنطينة وهكدا نكتشف ان قرار انهاء المهام من صلاحيات رئيس الجمهورية وليس من صلاحيات وزراءحكومة بوتفليقة
ان استعانة وزير الصحة بصحافية التلفزيون بقسنطينة والمنخرطة في جمعية صحية يؤكد ان الصحافية ابدعت فضيحة اعلامية مقابل الحصول على منافع مادية مستقبلا
ان اعلان وزير الصحة بمشروع ترحيل المرضي بين المستشفيات دليل على انتقال مرض الترحيل العشائري من المقابر الى المستشفيات وشر البلية مايبكي
ويدكر ان وزير الصحة يعتقد ان الجزائر اصبحت مختنصرة في قسنطينة فهل زار النساء الحوامل في مستشفي الجزائر العاصمة الباحثاث عن الترحيل الصحي الى مستشفيات عبد المالك بوضياف الخاصة وان دولة يتحول وزراء الى منتجين لافلام سينمائية في نشرات التلفزيون تحتاج الى طبيب لانقاد الوزراء من امراض السلطة الجزائرية
وشكرا بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري
من امام مستشفي قسنطينة عاصمة امراض عبد المالك بوضياف الوراثية بن باديس سابقا
قسنطينة عاصمة الامراض الجزائرية السياسية
            http://www.al-fadjr.com/ar/national/310715.html

أكدت أن المدير الجديد جاء بأساليب عصرية في التسيير

الفروع النقابية للمستشفى الجامعي بقسنطينة تساند قرارات وزير الصحة


أعربت، أمس، الفروع النقابية للاتحاد العام للعمال الجزائريين والنقابة الوطنية للشبه طبيين مساندتها بقوة للقرارات المتخذة من قبل وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات القاضية بتوقيف مدير الصحة لولاية قسنطينة ورئيس مصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي ابن باديس. وأكدت الفروع النقابية للأطباء والقابلات والتخدير والإنعاش والشبه طبيين والإداريين والمهنيين في بيان مساندة تحوز ”الفجر” على نسخة منه ”مساندتها بقوة معالي وزير الصحة وتأييده على القرارات الشجاعة والصائبة التي اتخذها بعد زيارته الأخيرة إلى مؤسستنا التي مست بعض رؤساء المصالح ونخص بالذكر مصلحة الولادة التي قام بغلقها من أجل إعادة تهيئتها حسب معايير المنظمة العالمية للصحة (أو.أم.أس.)”. وأكد البيان بأن هذه القرارات تعود مستقبلا بالإيجاب على السير الحسن لكل المؤسسات الاستشفائية الجزائرية، كما أشاد النقابيون بما يقوم به المدير الجديد من مجهودات ”حيث أعطى وجه جديد للمؤسسة رغم قصر المدة، وجاءت إدارته الحالية بأساليب عصرية في التسيير”.
يزيد.س
الرسالة العاجلة الى الرئيس الجزائري نطالبكم باقالة عاجلة لوزير الصحة وفتح تحقيق حول ثروثه الخيالية
   الرسالة العاجلة الى الرئيس الجزائري نطالبكم باقالة عاجلة لوزير الصحة وفتح تحقيق حول ثروثه الخيالية
سيدي الرئيس الجزائري انني اطالبكم كمواطن جزائري بفتح تحقيق حول ثروة وزير الصحة
وماحقيقة شركات استيراد الادوية التييسيرها سريا كما نطالبكم بالتحقيق في حقيقة امواله الخيالية في البنوك الاوروبية يدكر ان ثروة وزير الصحة اتعادل ثروة رئيس جمهورية في اوروبا بشهادة سكان قسنطينة وعليه فان اقالة وزير الصحة خير هدية سياسية للجزائريين مستقبلا وشر الوزراء ما يشبهون المافيا الايطاليية وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
من قسنطينة
وشاهد على جرائم والي قسنطينة عبد المالك بوضياف في قسنطينة
قسنطينة عاصمة وزراء الفساد السياسي
            
http://www.al-fadjr.com/ar/national/310482.html

لجنة للصحة توجه دعوة بصفة مستعجلة

المطالبة بإقالة وزير الصحة وفتح تحقيق ضد المتورطين في فضائح المستشفيات


وجه حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة دعوات مستعجلة للوزير الأول والسلطات العليا في البلاد للتدخل العاجل من أجل إقالة وزير الصحة الذي أثبت فشله الذريع في التحكم ببارونات الصحة، بسبب ممارسات التلاعب بحياة الجزائريين، على رأسهم الحوامل والمرضى بالكلى وأصحاب الأمراض المزمنة، البعيدة عن أخلاقيات الطب، كما دعا الجهات الوصية إلى فتح تحقيقات معمقة، ومعاقبة المتسببين في التجاوزات الحاصلة بمستشفياتنا.
وقال رئيس حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة، أحمد قوراية، في تقرير له حول المنظومة الصحية بالجزائر، إن قطاع الصحة في بلادنا مريض وموبوء منذ عقود، وذلك نتاج تراكمات سوء التسيير لوزراء ومسؤولين تعاقبوا على هذا القطاع الهام والحيوي، كاشفا عن تقارير وصلته من بعض مستشفيات الوطن، عن وجود مشاكل باتت تهدد صحة المريض الذي يدفع فاتورة سوء التسيير إلى درجة التلاعب بصحة المرضى رغم إنفاق الدولة الجزائرية مبالغ مالية هامة خلال السنوات الأخيرة في اقتناء التجهيزات الطبية الموجهة إلى علاج مختلف الأمراض، إلا أن الخدمات الصحية لا تزال دون المستوى المطلوب.
وأضاف أحمد قوراية أنه اجتمع أعضاء اللجنة الوطنية للصحة بمقر حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة لمناقشة واقع الصحة في المستشفيات الجزائرية، وتم التركيز على عدة مشاكل باتت تنخر الصحة في بلادنا، حيث باتت مصالح الاستعجالات في المستشفيات تغرق في الفوضى واللامبالاة وإهمال المرضى.
وقف حزب جبهة الشباب الديمقراطي للمواطنة على عدة مشاكل يتخبط فيها المريض المغلوب على أمره، من انعدام الأسرّة في بعض المستشفيات،  وكذلك الأفرشة والأغطية القديمة والبالية التي باتت تصلح لكل شيء إلا للمريض، ناهيك عن سياسة البزنسة الطبية التي باتت تنتهج في بعض مستشفيات الوطن، حيث يتم تحويل بعض المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة مختلفة تحت مبرر انعدام التجهيزات ونقص الأدوية خصوصا مرضى القصور الكلوي، بالتوجه إلى عيادات خاصة لتصفية الكلى، في حين توجد تجهيزات طبية حديثة سخرتها الدولة لذات الغرض تقدر بالملايير.
هذا وسلط ذات المصدر الضوء على البزنسة والربح السريع ولو بالقفز على صحة المرضى التي تعد فوق كل اعتبار، ناهيك عن التلاعب بكميات الدم المتبرع بها في المستشفيات وتهريبها وبيعها، خصوصا الزمرات النادرة. وقال إن التساؤل المطروح هو أين وزير الصحة من كل ما يحدث داخل مستشفيات الوطن من عبث بصحة المريض؟ في حين تنفق الدولة أموال طائلة على القطاع العاجز بعجز مسؤوليه.
وتؤكد معطيات أن بعض الأطباء وليس الكل باتوا يتاجرون بالأدوية الموجهة أساسا إلى المرضى مجانا في المستشفيات، بل وصل حد التلاعب بصحة المرضى إلى إنقاص جرعات الحقنات الموجهة إلى المرضى المزمنين، قصد تحصيل أكبر كمية منها ومن ثم بيعها للخواص، مقابل مبالغ مالية.
وووصف أحمد قوراية ظاهرة بيع الدماء بالخطيرة وتساءل ”كيف يعقل أن يتبرع أصحاء بدمائهم لفائدة المرضى في حين يستغل بعض مرضى النفوس من الجشعين الأمر لبيعها؟ حيث لا يختلفون عن مصاصي الدماء الذين تجب معاقبتهم على أفعالهم الشنيعة، كما أن بعض الحوامل توفين نتيجة الإهمال واللامبالاة من طرف بعض الأطباء في مصحات التوليد، ناهيك عن الأخطاء الطبية التي لا تعد ولا تحصى في مستشفياتنا بعد العمليات الجراحية، والتي أدت إلى أزمات صحية معقدة لهؤلاء المرضى”. وفي الأخير طالب البروفيسور أحمد قوراية، السلطات العليا في البلاد بالتدخل لإصلاح الوضع، وثمن في نفس الوقت الجهود التي بذلتها الدولة الجزائرية في مختلف ولايات الوطن، بتجسيد مستشفيات عصرية لفائدة المواطنين قصد تحسين الخدمات الصحية، إلا أن المشكل حسبه في الذهنيات التي لازالت تسيّر هذا القطاع وكأنه ملك خاص، مطالبا بمعاقبة الفاشلين من المسؤولين والمتسببين في سوء التسيير الذين ساهموا في بروز بارونات الصحة، الذين بات همهم الوحيد الربح السريع على حساب المرضى.
غنية توات

ليست هناك تعليقات: