السبت، أغسطس 1

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائرية العنصرية الوطنية في الحواجز الامنية فبينما يحرم المواطن الجزائري السائح في المدن الجزائرية من رخصة السياقة يتمتع رجال الامن بافضلية خرق قانون المرور بحجة ان الشرطي والدركي خارج القانون ةيدكر ان سواح جزائرين راسلوا وزارة الداخلية الكترونيا قصد طرد بعض رحال الشرطة والدرك من مناصبهم بسبب تسامحهم العاطفي مع رجال الشرطة والدرك السائحين في المدن الجزائرية بينما يحرم سائح جزائري من رخصة سياقته بسبب جهله بمسار طرق الولايات الجزائرية وشر االبلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف  الجزائرية  العنصرية  الوطنية   في الحواجز الامنية  فبينما   يحرم  المواطن  الجزائري السائح في المدن الجزائرية من رخصة السياقة  يتمتع  رجال الامن  بافضلية خرق قانون المرور  بحجة ان  الشرطي والدركي خارج القانون ةيدكر ان سواح جزائرين  راسلوا وزارة الداخلية  الكترونيا قصد  طرد  بعض رحال الشرطة والدرك من مناصبهم بسبب تسامحهم العاطفي مع  رجال الشرطة والدرك  السائحين في المدن  الجزائرية بينما يحرم سائح   جزائري  من رخصة سياقته 


بسبب  جهله بمسار  طرق الولايات  الجزائرية وشر االبلية مايبكي

معركة بين نواب والصحفية ريم آيت غرين بسبب "نادي الصنوبر"

الجمعة 31 جويلية 2015 368 0
قالت الصحفية ريم آيت غرين، إنّ صفحتها على "فايس بوك" تعرّضت للقرصنة من قبل نواب بالمجلس الشعبي الوطني خلال الأيام الماضية، بعدما علّقت على وثيقة شكوى تقدّم بها النائب سعدي إلياس إلى الوزير الأوّل، يشتكي فيها منع نواب البرلمان من دخول منتجع نادي الصنوبر.
وأوضحت ريم، التي تراسل القناة الثانية التونسية، في تصريحات نشرها موقع "زاد دي زاد"، أنها كتبت تعليقا على منشور النائب المنتمي إلى حزب جبهة التحرير الوطني قالت فيه "وكأن مشاكل الجزائريين انتهت واختُزلت في قضية دخول البرلمانيين إلى نادي الصنوبر للاستجمام في موسم الاصطياف". وأضافت "بعدها مباشرة انطلقت حملة شعواء ضدي شنّها برلمانيون قرّصنوا صفحتي علي الفايس بوك، وسرقوا صوري ونشروها في تعليقاتهم على صفحة هذا النائب، وكانت حجتهم في ذلك أنّي أظهر في قناة بلد شقيق مع العلم أنّي أنقل أحسن صورة لبلادي عبر الصحافة الأجنبية باعتباري إعلامية جزائرية".



لهويات “المقاتلة”!؟

هل يتحدث المصريون العربية؟ وهل يدرسون في مدارسهم وجامعاتهم بعربية فصحى؟ وبرامجهم ومسلسلاتهم التي احتلت شاشتنا نصف قرن من الزمن، هل كانت عربية؟
وهل يتحدث اللبنانيون والسعوديون عربية فصحى، مثل تلك التي ندافع عنها اليوم في الجزائر ونتبارى في تخوين بعضنا البعض من أجلها؟
أتذكر مرة أنني أعطيت “كارتي” الشخصي لسعودي التقيته في إحدى رحلاتي، فضحك من العربية المصاغ بها ماهو مكتوب على البطاقة، وقال ما زلتم في الجزائر تستعملون عربية قديمة، العالم تغير “وايد” وأنتم لم تطوروا لغتكم!؟
تذكرت هذه القصة التي حدثت معي منذ سنوات اليوم، ونحن نتقاتل حول خبر كاذب، ونتهم وزيرة ومن معها بأنهم يريدون طعن هويتنا العربية، وتهديم المدرسة الجزائرية وتغريبها، لأن صحفيا نشر خبرا، ثبت أنه غير صحيح، يدعي أن وزارة التربية ستباثر التدريس بالعامية في التحضيري. وراحت صفحات التواصل الاجتماعي تقود حربا على الوزيرة، حتى منهم من رأى نفسه قادرا على إسقاطها بجمع 35 مليون توقيع ويحتل منصبها.
بل هناك من تهكم من تصريح لإطار بوزارة التربية، عندما قال ستدرج قصائد من تراثنا في البرامج التربوية، وقال ضاحكا حتى لا يضحكوا منا عندما نخلط بين نزار قباني ومحمود درويش، ويقصد الخطأ الذي وقع في امتحان العربية لشعبة العلوم والتكنولوجيا في البكالوريا الماضية.
نعم، ليت الوزارة تفعلها، وتدرج بالفعل قصائد من التراث مثل قصائد بن مصايب، الشاعر التلمساني الذي غنت روائعه المطربة اليهودية الجزائرية سيمون تامار. تلك القصائد التي لا أشبع من سماعها أبدا، أو أن تدرج قصيدة “سرّج يا فارس اللطام” للشاعر مصطفى بن ابراهيم التي أداها المرحوم أحمد وهبي، أو قصيدة بختة الرائعة التي أداها خالد ومطربون آخرون، أو رائعة حيزية لبن قيطون، أو قصيدة ولفي مريم لبن عاشور الندرومي، التي أداها المطرب الكبير الشيخ الغافور!
هل تساءلنا مرة لماذا يحتقر أهل المشرق تراثنا هذا، ولماذا يجهلون روائع شعرنا المغاربي والأندلسي؟ بينما نطرب لسماع روائع أم كلثوم وفيروز وماجدة الرومي، بل تحفظ بناتنا حتى تفاهات هيفاء وهبي ونانسي عجرم.
أعتز باللغة العربية وأنا أقرأ أشعار محمود درويش وعز الدين المناصرة، وأجد العربية أجمل لغة على لسان ماجدة الرومي وفيروز، تماما مثلما أعتز بسماع قصائد تراثنا يؤديها عبابسة وخليفي أحمد وسيمون تامار وغيرهم.
العامية الجزائرية لم تكن أبدا عدوة العربية، قبل أن تغزوها الفرنسية المكسرة، العامية التي تعلمتها على أمي وجدتي كانت مزيجا رائعا بين العربية الفصحى والأمازيغية. اكتشفت ذلك وأنا أقرأ رواية “ألف ليلة وليلة”، وجدت لغة أمي الصافية الخالية من الفرنسية، تشبه كلام شهرزاد، لكن ليست العامية التي وصلتني منها رسالة أمس، لشاب تحصل حديثا على شهادة البكالوريا، مكتوبة بحروف لاتينية، لا هي عربية ولا هي فرنسية، تشبه لغة “نورمال” التي محت عقول الشباب مثلما تمحي برمجة كومبيوتر لغة “شريكي، وياخو، وحنوني، ونافيڤي…”، والقاموس ثري بمفاهيم لا تعني شيئا لا بالعربية ولا بأية لغة.
نتقاتل ونخون بعضنا بعضا، قلت، على تراث مشرقي يتجاهل هويتنا، ونتنكر لأصولنا الأمازيغية وتراثنا الجميل، ونتمسك بلغة عربية لم يعد أهلها في نجد يتحدثون بها؟!
حدة حزام
 
التعليقات

(37 )

1 | قارىء | المدية 2015/08/01
تحامل كبير على العربية مغلف " بالسيلوفان" !
2 | بوعلام | الجزائر 2015/08/01
ماذ انتجتت لغتكم العربية من العلوم والتقدم إلا الإرهاب و التخلف
Samir
2015/08/01
الامازيغية لغة من لغات هذا الوطن رغما عن انفك ... و الا اذهب الى الجزيرة العربية لتعيش هناك
قباءلي يحسن كل اللغاة بما فيها اللغة القباءلية
4 | massinissa | seychelles 2015/08/01
jiame bien lislam et le korean mais je detsete les arabes el les boulahia pas darabes vive langlais
5 | نور الدين | الجزائر 2015/08/01
انا اتسال لماذا هذا التزمير والتطبيل لكل ماهو ضد مقومات الشخصية الوطنية.
6 | المنير | السواحلية - تلمسان 2015/08/01
سلام الله عليكم و طاب يومكم
جزاك الله خيرا يا أختاه.
إن الوزيرة التي يتحامل عليها من هب ودب ويريدون الإطاحة بها هي جديرة بالإحترام والتقدير.
أنا أستاذ متقاعد وإنني أجد في شخصها المرأة التي تحب بلدها وتسعى إلى تحقيق الأفضل بالنسبة للمدرسة الجزائرية. هناك الكثير من الجزائريين و الجزائريات من يناقضون عدم تمكنها من التكلم باللغة العربية فلهاؤلائي نقول من هو الوزير الذي مر على وزارة التربية الوطنية وكان يتكلم اللغة العربية باستثناء السيد محمد بن علي والكل يعلم ماذا حدث الوزير المحترم.
لقد هزمت معالي الوزيرة السيدة بن غبريط النقابات وساعدت أبنائنا على تجاوز الاضرابات بتوفير االقرص المضغوط لأبنائنا والسماح لهم بالولوج إلى موقع الديوان الوطني للتعليم والتكوين عن بعد. كما وضعت حدا للعتبة وحققت أعلى نسبة في شهادة الباكالوريا.
في الختام أقول لك الله يحفظك يا أخت حادة حزام على هذا القال الصادق والله يهدي ما خلق.
سلام
محمد من السعودية
2015/08/01
للاحاطة السعودي لايقول (وايد) ايتها المدافعة عن العامية الجزائرية التي يصعب فهمها مثال ( حاب تشرشيلي .. ياوحد البوندي .. نورمال .. ديقوطاج...بغومبلام..فليكسي.. تمنشير..شيش) وغيرها
8 | OPTISSMO | AMMI-MOUSSA 2015/08/01
الدارجة التي تتحدثين عنها اندثرت تحت وقع مصطلحات جديدة ( شريكي - نافيقي- نورمال- ...) . فالدارجة الجزائرية الأصيلة تحمل نسبة معتبرة من العربية الفصحى. أتذكر المرحوم عبد الحميد عبابسة عندما كان في زيارة لمكة مع وفد جزائري في رمضان قسأله مفتي مكة عن وظيفته و لما عرف أنه مطرب طلب منه أن يسمعه شيئا. فانطرب المفتي و أعجب من الشيخ عبابسة و قال له : (إن كان هذا غناؤك حتى أنا سأغني. ) لما وجد القصيدة الجزائرية الملحونة صافية و غنية بالمعاني و أثرت فيه.
فالخوف من هذا الكلام الهجين الذي أصبح لغة البيت و الشارع و العمل فلا هي ألفاظ عربية و لا فرنسية و لا اسبانية . و عندئذ يخرج لنا أنصار "فولتير و ماريان" و يقولون لنا ( لاملجأ لكم الا الفرنسية....)
9 | ملحة عبد القادر | الجزائر 2015/08/01
هويتنا الوطنية الاسلام العروبة الامازيغية شعب الجزائر مسلم والى العروبة ينتسب وشعارنا الاسلام ديننا والعربية لغتنا والجزائر وطننا . مدرستنا تجمع بين الاصالة والحداثة.
10 | جديدي | كل ربوع الجزائر 2015/08/01
ثورة المجتمع على من يشتم منه المحاولة مجرد التلميح للمساس بمكونات الهوية تدل على أنه مجتمع حي و يرجى منه الكثير في إحدات التغيير اللازم في الوقت المناسب. اللغة العربية عنوان وحدتنا وتاريخ أجدادنا ورمز أصالتنا بدون إنكار الأمازيغية . وهي لغة قرآننا وتمسكنا بها لا علاقة له بمصر أو السعودية و إنما هم أشقاء تجمعنا بهم وحدة اللغة والدين والتاريخ المشترك في جهاد أعداء الأمة قديما وحديثا ولا نتحدث عن الانحرافات و إنما عن الأصول.
لك كامل الحق أن تدافعي عن شخص وتتفقي مع كامل الجزائريين وعلى رأسهم شيخ النهضة الذي وضع مبدأ"الجزائر وطننا والعربية لغتنا والإسلام ديننا
missipça
2015/08/01
La tristesse est de constater que vos "il faut" suivent les imperatifs actuels. Assumant une hyper-performance, des leur implantation, d'autres "il faut" surgiront. Le probleme est cette notion de "l'ecole et ses enfants" - vraiment, l'ecole a des enfants !?

Les enfants sont ceux des autres, d'autres gens, de couples plus precisemment. Des couples equilibre's, chercheront naturellement le meilleur pour leurs enfants, a commencer par n'en faire qu'un ou deux, c.a.d. ce qu'ils pourraient assumer - pour cela, l'equilibre de du couple, c.a.d. des 2 personnes est primordial. Et par equilibre, il s'agit bien de VALORISATION. Je ne cherche pas a inventer la roue, mais valoriser une personne c'est "valoriser son temps et son emploi." (de ce temps) [Time is money]

On dit que le prix d'un produit ou service, est "celui que quelqu'un d'autre consentirait a payer, pour." - [The price is that someone else is willing to pay] - ce principe d'attention a l'avis/opinion d'autrui, arrange meme l'ordre social - le vrai deficit !

Ainsi, il y a donc lieu de preparer les jeunes a devenir utiles et a produire ce dont les autres ont besoin. Les besoins en algerie, ce n'est pas ce qui manque. Il y a probleme de gouvernance et de distribution des gains du merit. Helas, la rente des ressources naturelles exploite's par des etrangers pour valoriser les leurs, est un competiteur rude. Sinon, pourquoi chercher a en vendre plus? Qu'en font-ils(etrangers), sinon occuper leurs populations a faire des choses d'utilite' aux Algeriens ? Pourquoi n'utilise-t-on pas ces ressources en Algerie-meme?

Qu'est-ce qu'elle achete/importe cette rente? La s'averent les manques, non? Et pourquoi n'en produit-on pas ? Il y a manque de savoir - boucheretta, ne beguait-il pas "transfer de savoir", pour apres imposer ses "constantes nationales", qui se resument en l'arabo-islamisme sauvage, et les merites de la force et la brutalite's, le mepris des algeriens. Il n'en est pas, c'est normal.

Je finirais sur "IL FAUT OUBLIER LE FRANCAIS ET LA FRANCE", une fois pour toute. Ils sont la germe du retard qu'enregitre toute l'Afrique d'une maniere generale, et Vous autres en particulier.

A rien ne sert de courir, il faut partir a point. Au pays Kabyle, on est resolument tourne's a valoriser notre langue maternelle, et a maitriser une ou deux langues de science, utiles a la personne Kabyle et a la langue Kabyle
rafistolage???
2015/08/01
L'école algérienne a été mise à mal par les différents "charlatans",pour ne pas dire plus, qui y ont déversé leur incompétence,leur inconscience,
leur fanatisme et leur médiocrité.
Pourtant, c'est la base même de la société. Chaque "ministre" y va de sa réformette, pour l'enfoncer encore plus dans le dénuement qu'elle a atteint aujourd'hui. Le remède de cheval consisterait à revenir aux fondamentaux. Pourquoi, par exemple, avoir supprimé l'ECMR(Education Civique, Morale et Religieuse? Le fait d'avoir "jeté" les lettres C et M et de n'avoir laissé que les lettres E et R(Education Religieuse) a contribué à jeter le pays dans les bras du super- fanatisme religieux qui nous a légué la décennie noire.Les Profs d'arabe, notamment, enseignaient et enseignent encore, dans un zèle maladif, la langue arabe, à l'aide des versets du Coran,pour support. Cela relève d'un ultra-endoctrinement.On connait tous les résultats. - La disparition des lettres C et M ont engendré,elles, les ordures à ciel ouvert, l'irrespect et toutes les incivilités qui s'y rattachent. A quand le retour à la vieille école, qui a éclairé les adeptes des droits de l'homme et de la lutte armée de libération, au nom de ces mêmes Droits de L'Homme. L'époque, où chaque classe, commençait, chaque matin, par une séance d'Education Civique ou Morale. Une Nation digne se construit avec des procédés dignes!... Il est vain de faire des rafistolages
un chercheur
2015/08/01
Mme la ministre de l’Education : école algérienne, cataclysme et refondation.

Le bonheur d’un peuple est la résultante de l'épanouissement de ses enfants et de l'intégrité de ses gouverneurs.

Il est temps de penser à l’efficacité et au rendement scolaire dans le cadre d’une école libre des enjeux politiques, d'arrêter la fabrication de diplômés produits par le système et pour le système. L’école doit revenir à ses valeurs par le respect du l’enseignant et du livre, l’amour de l’art, la maitrise des sciences, la recherche scientifique et le développement des technologies.

L’école doit rester une institution apolitique avec son savoir, ses convictions et les forces motrices qui animent son état d’âme en vue d’offrir à ses enfants le cadre, les matières et les outils pour l’acquisition du savoir, pour l’orientation de tous ses acteurs sur les chemins de la clairvoyance et de la pureté. L’école algérienne doit revenir à l’époque de l'excellence, l’époque ou nos voisins marocains et tunisiens venaient passaient leur examen de baccalauréat dans nos établissements. Pour mémoire, notre diplôme du baccalauréat était coté par l’Unesco et reconnu par l’ensemble des institutions universitaires et professionnelles du reste du monde. Une époque révolue par les acteurs de l’aventurisme, de l’ignorance, de l’improvisation, du plagiat, de la manipulation partisane et de l'expérimentation irréfléchie. L'Ecole algérienne est devenue un outil de guerre et un instrument de restriction pour écarter certaines compétences nationales et nationalistes et museler d’autres pour leurs attachements aux valeurs universelles. Notre école est convertie à un laboratoire à ciel ouvert et l’algerien un bouc émissaire devant la planification du désordre.

Aujourd’hui, l’école algérienne est sinistrée, notre système éducatif est malade, la réforme est imminente et demeure une urgence chirurgicale pour sortir du marasme actuel. Il faut avoir le courage d’abandonner totalement le désastre actuel et La remise à niveau s’impose pour mettre fin à cette mascarade et remettre la locomotive sur les rails de la sagesse afin de restituer à notre école sa place de noblesse. Des décisions courageuses et patriotiques s’imposent pour protéger cette institution des griffes de l’obscurantisme, des enjeux politiques et de l’ombre de l'incompétence.

Pour quitter cette locomotive à charbon, sortir de cet état de défaillance et rejoindre les nations civilisées, il faut:

Avoir le courage d’introduire les langues vivantes à la première année primaire (Français ou l’Anglais) comme langue de recherche et de développement ;

Laisser en paix Abou Nouas et ses vertus aphrodisiaques et rejoindre le monde de la biotechnologie, la médecine, l’informatique, la robotique, etc.

Offrir à tous les enfants un cadre adéquat pour la lecture par la mise en place de bibliothèque dans chaque établissement scolaire;

Initier l'enseignant à la lecture par la mise à sa disposition les matières nécessaires, le temps et les moyens;

Encourager les travaux de recherche et créer le cadre de mise en valeur ;

Mettre en place des politiques de valorisation de l’excellence et encourager l’initiative de la créativité ;

Recycler à titre permanent l’enseignant par des rencontres périodiques de remise à niveau. La compétence des enseignants passe par la maitrise des techniques pédagogiques et des disciplines à enseigner ;

Avoir un contrôle rigoureux sur la procédure et l'évaluation du pilotage de la réforme.

Devant cet état d'indécence, la moralité qui doit habiller le corps de nos établissements scolaires et universitaires est prise en otage par des acteurs malsains qui drainent nos enfants sur le chemin des drogues, de la violence et les sentiers périphériques. Le relâchement scolaire et l'abandon de l’école sont une conséquence biologique de l’échec, le passage mécanique d’un palier vers un autre avec des résultats scolaires au-dessous de la moyenne (voir 07/20) sert à accommoder la politique de remplissage et glorifier la politique de l'aberration de notre système scolaire.

L’école algérienne recule devant l’évolution du savoir, sa classification présente à l'échelle universelle et universitaire est alarmante et ne reflète aucunement l’image de nos attentes. Devant ce cataclysme, une décision de refondation de notre école s’impose avec la participation de l’ensemble de nos élites se trouvant sur le territoire de notre Algérie et à l'extérieur du pays.

L’Algérie dispose de tous les moyens pour être au rendez-vous avec l’histoire et affronter les défis qu’ils lui seront imposés pour retrouver sa gloire d’antan et sa place sur le podium des nations. Il y’à lieu de lâcher prise avec l’ensemble des attachements réfractaires et dogmatiques qui ne travaillent pas l'intérêt du pays, qui catalysent nos divisions et qui soldent l’avenir de nos enfants pour le compte d’autrui.

La prise en charge de l’avenir de nos enfants commence par l'institutionnalisation des centres de la petite enfance, cette période de l’enfance (3 à 6 ans) qu’est un stade de développement humain extrêmement important, Période de risque et de danger, la petite enfance est aussi riche de possibilités incommensurables, c’est le temps de l’exploration, de l’expérimentation, de la maîtrise du changement et de la culture de l’optimisme . C’est la période cruciale où l’enfant adopte progressivement un comportement favorable à l’apprentissage et cherche à aller vers le monde extérieur.

Tous les arguments en faveur du développement de la petite enfance justifient l’implantation de ce cycle d’encadrement pour une enfance réussie, épanouie et protégée. Les arguments d’ordre économique, éthique, humanitaire, politique, social, scientifique et de santé publique réconfortent le choix d’adoption de stratégies pour mobiliser toutes nos énergies en vue de construire un avenir de lumière pour notre Algérie de demain et éviter par conséquent les risques de la déperdition et de la déportation de nos enfants dans des centres d’internements.

Le monde à évoluer, la société algérienne est à l'empreinte de ce changement. Les concepts de composition, les comportements et le fonctionnement des familles au sein de la société ne sont pas identique à celles des premières années de l'indépendance. L’obligation de s’adapter à la nouvelle géométrie sociale par un organigramme de gouvernance adéquat qui répond au mieux à la demande et aux préoccupations du citoyen et à son développement dans de meilleures conditions économiques, sociales et culturelles.

Le cycle de l’école primaire en fusion avec le fondamental (faouthamental) à fait l’objet d’une mutinerie permanente, l’enseignant est meurtri par les changements inopinés et irrationnels imposés par la tutelle avec la bénédiction de la recommandation qui arrive de la biosphère du pouvoir, ces donneurs d’ordre placent leurs enfants dans des établissements parallèles à celle du public. Finalement, nos enfants sont pris dans le piège de ce cataclysme.

La formation professionnelle boite avec les tours mécaniques conventionnels devant les tours à commande numérique ou centrales d’usinages entièrement automatisées qui font la suprématie et la force de production des pays du Nord. Nos enfants crèchent dans nos établissements de la formation professionnelle avec des programmes de formation qui ne répondent plus à l’évolution des techniques et de la technologie.

L’enseignement supérieur l’héritier du cycle primaire, moyen et secondaire se soumet au niveau scolaire insatisfaisant et la fragilité d’adaptation des étudiants en milieux universitaires. La recherche scientifique doit être un moteur de créativité et de productivité reste tributaire du bon vouloir de certains acteurs politiques et économiques et condamnée au silence et aux caprices de la chute vertigineuse du niveau scolaire. La recherche scientifique se recherche et attend avec impatience l’arrivé d’une personnalité courageuse capable de lui restituer la place qui lui revient de droit. La mission de la réforme est capitale et le chantier est gigantesque
un pédagogue
2015/08/01
L’opportunisme efface les remords chez nos responsables et justifie l’existence virtuelle d’un savoir dans le monde des flatteurs. Les faux éducateurs détruisent les âmes et débouclent les consciences de nos enfants dans le temple du savoir. Que faire face à la décadence du système éducatif péjorativement nommé ghebritien ? C’est ainsi qu’un enseignant de Tlemcen présente son constat.
Dans un monologue honteux, il parle à Benghebrit et l’évalue face au miroir. La ministre de l’Education, NouriaBenghabrit-Remaoun est née le 5 mars 1952 à Oujda (Maroc) comme tant d’autres. Elle est sociologue de formation. Elle a fait ses études à l’université d’Oran. Elle parle un français parfait. Elle bégaie en arabe dialectale. Elle parle difficilement l’arabe classique et ignore complètement la langue de Shakespeare. Elle publie de beaux articles dans les revues africaines. C’est à travers sa dance tlemcenienne en rond et sur un sol trop glissant, un sol qui use ses sandales de marque française, qu’on comprend pourquoi les ministres de l’enseignement n’y comprennent pas grand-chose et que leurs appréciations et rapports sont souvent truffés d’erreurs et de contradiction.
Il se contemple dans le passé et découvre que les connaissances acquises à l’école algérienne ne lui donnent plus une valeur dans un monde à l’envers. A défaut de titres glorieux dans des batailles imaginaires, le titre d'enseignant lui convient sur-mesure. Il l’accepte et le trouve haut et honorant. Il protège sa dignité d’une toile d’araignée et salue malgré lui une école trop fragile pour une poignée de dinars dans sa poche mal cousue. Dans sa tête bien faite les plus belles défenses pour son savoir et sa la liberté sont sa bonté et son pardon. Pour ce pauvre enseignant, le chemin vers la bonne école est l’un des plus tortueux et plus bourbeux dans la vie quotidienne. Poussière et oubli cachent ses compétences dans l’anarchie ghebritienne qui règne à tous le niveau de l’éducation. Il souffre dans le silence et accepte ce métier de malheur. En plus clair, enseigner n’est plus le métier le plus noble dans le royaume ghebritien. La poussière et l’oublie s’accumulent dans le temps et les évènements un peu drôles justifient sa raison d’être dans le royaume Nouria. La réalité est difficile à accepter quand on fait face au miroir. Derrière ce miroir, il découvre que des dieux mortels placent l’ignorance au plus haut niveau de l’échelle de l’éducation pour blanchir les ombres de leurs vices et cacher leurs défauts.
Ecoutons maintenant un directeur d’école primaire parler des réformes : "Le ministère de l’Education privilégie l’approche par compétences depuis quelques années. Je pense que ça a eu le mérite de nous connecter aux innovations internationales car le système éducatif algérien s’était sclérosé. La difficulté est l’acceptation des enseignants des nouvelles orientations. Pour certaines disciplines, les esprits sont plus ouverts et de nouveaux manuels et méthodes pédagogiques peuvent se développer. Mais, pour d’autres disciplines, les enseignants restent attachés au passé et à ce qu’ils ont toujours fait. D’une certaine manière, je pense qu’ils feront plus de dégâts pédagogiques si on les oblige à changer pour l’approche par compétences. Quand on a une formation fragile et superficielle, il est plus sage de ne pas s’aventurer sur de nouveaux chemins que l’on ne maîtrise pas. C’est ce que je pense à partir de mon expérience dans le terrain (Référence : T. Lauwerier& A. Akkari Université de Genève ( 2013))
Je continue mon analyse par un évènement un peu bizarre qui illustre la conscience de nos dits responsables. En visite de travail, le wali d’Alger fut roulé à l’italienne. Les responsables de l’éducation, qui entourent Nouria, lui ont présenté des enseignants acteurs. Une fois la scène théâtrale devant le wali terminée, ils disparaissent. C’est une scène éducative hollywoodienne jouée par des enseignants fantômes dans le théâtre de Nouria. Cette réalité très amère nous oblige de dire "Personne ne peut faire "beet" plus haut que Benghebrit".
Dans les pays qui se respectent, un ministre de l’enseignement doit être du domaine et doit exercer la fonction d’inspecteur d’académie pendant une période de cinq ans au minimum. Faute de démocratie et de transparence dans les nominations des hauts responsables, le miracle devient réalité dans le pays des merveilles. Benchetrit ne peut pas faire une exception à la règle. Elle a fait partie de la commission dite Benzaghou, chargée en 2001 de proposer un rapport visant à réformer le secteur de l'éducation en Algérie. Accident ou calcul, treize ans après elle se trouve à la tête du ministère le plus sensible en Algérie. Une fois ministre, elle reconnait que la commission Benzaghou n’a pas fait un travail sérieux.
Si la décrépitude éducationnelle est fatale nous ne devons pas dire nous avons loupée l’excellence de justesse. Nos pertes légendaires dans le souk des connaissances s’affirment en gains dans la superette de l’ignorance. Les négociations entre le perdant et le demi-gagnant continuent et les gamins dans nos écoles sinistrées crient faillite et secours. Pis encore, au cœur des fléaux les plus graves dans nos écoles ghebritiennes – telles les violences, la drogue, l’autodestruction des cerveaux jeunes – se découvre une nouvelle arrogance intellectuelle. Une arrogance qui célèbre l’échec et chante la décadence pour exprimer notre grande réussite dans nos écoles. La nouvelle arrogance intellectuelle justifie bien les paroles de LwennasMaṭub : "Mon fils je ne te garantis pas, le savoir et la paix, dans un pays qui dévore les siens". A la manière de ce chanteur je dirai : "Le savoir et la paix ne sont pas garantis dans un pays qui méprise ses intellects."
Aucune règle n’est assez droite pour tirer un grand trait au plus bas de la liste des gens qui sabotent l’école algérienne au nom des reformes. Notre système éducatif a fait un grand pas en arrière depuis la légende de notre oncle dans son l’école fondamentale. Entre le système Bouzidien et le système Ghebritien nos enfants vadrouillent. Dans cette balade éducative, certains politiciens ont arabisé l’école pour satisfaire leur désire politique et arriver au poste convoité. Une fois au poste, ils chantent dans la langue coloniale les plaisirs du grand maitre qui leur donne des ordres du quai d’Orsay.
En conclusion : ce constat est le résultat accablant que font les spécialistes de l’éducation. Des spécialistes marginalisés pour une seule raison: avoir dénoncé les saboteurs et les corrompus éducateurs qui gèrent le savoir. Ils regardent de loin les dégâts dans une école gérée dans la confusion et l’arbitraire. Ces spécialistes pensent que savoir Lire, Ecrire, Compter ou Calculer dans un lycée n’est pas une urgence pour des responsables de l'éducation qui brillent par leur incompétence. Depuis vingt ans une coterie, pour ne pas dire une clique, impose une méthode d'enseignement sans référence dans le monde et très dangereuse pour le pays et les familles. Pour cette clique dirigée par Benzaghou ou Benghebrit l’école algérienne est en bonne santé et brille comme une étoile dans un ciel grisonnant. La brillance dans un état lamentable et les répercussions de ce sombre état des lieux vont bien au-delà de la faiblesse du niveau des élèves. Les grèves répétées et les manifestations rétablies sur la tête butée de Nouria sont une image réelle de notre réussite dans l’éducation
15 | chaib draa | tlemcen 2015/08/01
Passons sur l’erreur !
Il y une sagesse à saisir et d’une grande gravité.
Un texte d’un auteur PALESTINIEN ou SYRIEN dans les sujet du BAC algérien.Quel humiliation pour ce peuple et pour notre glorieux pays !
A croire que la grande ALGERIE est orpheline de grand auteurs.
On comprend aussi que dans les programmes scolaire de notre école figurent à profusion les écrits de cette pacorille d’ auteurs de pays arabes.
Est-ce que nos auteurs Algériens sont étudiés avec autant d’importance en Palestine,en Egypte,en Syrie,…
Je suis certain que les grands Djaout,Mimouni ,DIB ,Mammeri, KATEB YACINE,Haddad,FERRAOUN, n’ont pas ces faveurs dans les programmes scolaires des pays arabes.
Et puis Les SCIENCES se trouvent dans les grands pays occidentaux et puissants(USA,Allemagne,ANGLETERRE,CHINE,RUSSIE, ).Ce sont les écrivains et penseurs de ces pays là qu’il faut faire étudier à nos élèves pour emerger dans ce monde.
Un grand blame à toute l’équipe responsable des programmes scolaires au ministère de l’éducation.
Tout les DIRECTEURS CENTRAUX DE CE MINISTERE devraient etre suspendus puis radiés pour trahison à la patrie et sabotage des innocents élèves
16 | houari | oran 2015/08/01
les peuples cherchent la science dans les grands pays de ce monde!Nous on fait étudier à nos enfants les poètes de Palestine,d’Egypte,de Syrie, du Liban….
L'Algérie ne tardera pas à disparaitre du globe.
Voilà pourquoi notre système éducatif fabrique des abrutis !
Les peuples avancent,nous regressons !
Il est temps que le peuple livre une guerre féroce aux ignards qui sont aux commandes du MINISTERE de l’Education
17 | zighoud youcef | constantine 2015/08/01
A quelque chose malheur est bon !
Cette erreur dans le sujet du BAC vient de lever le voile sur un problème d’une extreme gravité,qui ronge la nation et toute la société.
Dans un examen aussi prestigieux que le BAC ,on apprend qu’au ministère on donne des textes d’auteurs étrangers dans les sujets de l’examen.
Si c’était au moins des auteurs de grosses pointures mondiales ou nobelisés !!!Ce sont de pauvres auteurs de PALESTINE et de SYRIE que personne ne lit dans le monde.
Dans les sujets de BAC de tout les pays du monde,on axes sur les auteurs nationaux.En ALGERIE nous avons des auteurs de grande renommée dans le monde.Ils sont redoutables et très prisés(Assia Djebbar,Mouloud Mameri, MIMOUNI,DAOUD,Ferraoun,DIB,Djaout,Malek Haddad,…).
Ce qui ont osé mettre des textes d’auteurs Palestiniens et autre pays lointains d’arabie au détriment de nos grands auteurs algériens,se sont érigés dans la bassesse extreme en serpillières des pays arabes ,pays dans lesquels l’ignorance est la non érudiction ont élues domicile.Nul n’ignore que ces pays là vivent à l’époque de la pierre et ne se civiliserons jamais car ils en sont impéméables.Est-il concevable que l’Algérie de BEN M’HIDI les prennent comme exemple ?
Il ressort aussi que les programmes scolaires algériens sont bidons,car ils ont pour objectif de pousser nos enfants à perdre leur temps en étudiant les œuvres de ces plumitifs d’auteurs d’arabie au lieu d’étudier les œuvres des grands prix Nobel de ce monde.Résultat , de nos écoles sortent des ignorants et des terroristes de tout genre.
Il est temps de jeter à la poubelle les programmes scolaires conçus pour former des ignorants et terroristes et de suspendre la pacotille de pseudos cadres qui se trouvent au ministère,payés par l’état algériens et qui font office de représentants spéciaux des pays arabes de l’orient.
L’Algérie doit appartenir aux algériens autochtones qui sont prets à se sacrifier uniquement pour ce pays.Contrairement à ces HARKIS qui défendent l’arabie au détriment de la chère Algérie.
A force de fréquenter éxagèremment les pays en panne d’érudiction,l’Algérie est devenu la risée du monde civilisé.
Il est temps que le peuple autochtone d’Algérie se réveille.
Qu’attendez vous d’une école qui enseigne ou plutot qui gave ses élèves d’écrits d’auteurs de Palestine,de Syrie,d’Egypte,.. ?
L’ALGERIE va droit vers l’abime
18 | احمد ع الق | الجزائر 2015/08/01
يا حدة حزااام...المصريون ليسوا نموذجا يحتذي به ومسلسلاتهم هي من أوصلتهم الي ماهم فيه..ولغتهم العمية التي تتباهين بها هي من جعلتهم في ذيل القائمة العلمية مع دولنا تشبهنا... العربية في الجزائر لغة جامعة للشعب وموحدة للوطن..والأمازيغية لغتنا ولغة أجدادنا يجب العمل علي تطويرها وتنقيتها واختيار الحروف الأصلية لها لكتابتها..لكن كلامك هذا غير بريء أنت تناصرين بن يونس لأنه أشاع بيع الخمور وتناصرين تومي لأنها شجعت الرقص والخلاعة وتناصرين بن غبريط لأنها ضربت العربية والاسلام والتاريخ...وفي الوقت نفسه نراك ضد بو تفليقة..يبدو أن بو تفليقة كلما وضع أشخاصا يكرهون الاسلام والعربية كلما بدا يقترب من قلبك,,كل كتاباتك تذهب بعيد أو تأي قريبا ولا تخلو من تهجمك علي ماهو مسلم أنت مريضة بمرض أسمه الاسلام وأهله عليك بالبحث عمن يجد لك دواء عسي الله أن يهديك،، حتي الآن نراك تهاجمين العربية وتضربين مثالا بمصر وكأنك تقولين نعم للعامية,, فهلا أخترت بلدا من البلدان المتطورة وهي كلها بلغاتها وليس بلغات غيرها.ما ذا قدمت الفرنسية للسنغال الذين أطروا ندوة وزارة التربية غير أنهم عبيد لفرنسا ماذا قدمت الفرنسية للجزائر خلال 50سنة والجامعات الجزائرية تدرس الفرنسية؟؟احشمي شوية يكفي مما تكتبين من تراهات وخزعبلات نعرف أن تعيشين علي الاسترزاق...
19 | apulée de madaure | souk ahras 2015/08/01
Cette erreur dans le nom de l’auteur survenu dans le sujet de langue arabe au BAC met à nu les programmes scolaires bidons dispensés à nos élèves.
Si les textes de ces auteurs sont donnés dans les épreuves du BAC dont on connaît l’importance dans la vie d’un citoyen,c’est que les œuvres de ces auteurs sont inscrites avec force dans les programmes scolaires.
Ce qui est très grave,car ces auteurs d’orient et d’arabie ne sont pas des foudres de guerre dans l’écriture ou la poèsie sur la place académique universelle.
Voilà un des problème qui a fait de l’école algérienne une école sinistrée qui forme des illétrés.
Quand on bourre nos chérubins de textes et d’idées d’auteurs plumitifs d’Egypte,de SYRIE ,de Palestine,du LIBAN,et d’autres pays d’orient qui sont à mille lieu des sciences de la civilisation et du progrès,on ne peut s’attendre à ce que notre école soit celle des sciences et du progrès.
L’algérie possède des sommités en ce qui concerne le roman,le livre,la poèsie et les sciences ,qui dépassent de loin celles du moyens orient.
APULEE DE MADAURE(de M’DAOUROUCH à SOUK AHRAS ) en est une référence.Son œuvre est lue et commentée dans le monde entier.Il est connu comme le premier auteur dans le monde d’un roman d’aventure à tendance philosophique.
Et dire que cet illustre auteur n’est pas enseigné dans nos écoles.Il n’est meme pas connu par nos élèves !
N’en parlons pas de l’illustre ST AUGUSTIN,de med DIB,de malek Haddad,ASSIA DJEBBAR,de KATEB YACINE,de MIMOUNI,de FERRAOUN,de DJAOUT,mouloud MAMMERI,et d’autres nombreux encore.

Je suis certain que ces auteurs de chez nous ,illustres et lus pourtant dans le monde entier ne figurent pas dans les programmes scolaires des pays Arabes(Egypte,Syrie,Palestine ,Liban,Arabie Saoudite,Irak,..)
Qu’est ce que c’est que ces courbettes que nos ignards de concepteurs des programmes scolaires n’arretent pas de faire aux pays du moyens et proche orient dont nous ne partageons rien,absolument rien ?
Il est temps de faire une révolution pour assainir le système éducatif des ces programmes scolaires bidons qui bourrent l’esprit de nos enfants d’idées rétrogrades et mortelles.
Qu’attendons des programmes qui portent l’ignorance ,les violences et la no érudiction ?
Nos élèves ont droit à des programmes qui portent les textes d’auteurs mondialement connus et qui représentent l’élite de ce monde dans tout les domaines des sciences ,de l’art et de la littérature.
Je pense qu’il est temps de balayer le MINISTERE de l’Education de la racaille de Responsables qui s’y trouve.
Les programmes doivent etre refontés radicalement.
Les programmes bidons actuels doivent etre jetés à la poubelle !
Si on ne remédie pas tout de suite à cette donne,le pays sera rayé de la carte du golbe,si ce n’est déjà fait
20 | الدزيري | بني هلال 2015/08/01
حاول وزارة بن غبريط، أن تتنصل بطريقة غبّية، من موضوع تدريس العامية في الابتدائي، عبر جملة من التصريحات المتناقضة والمتخبّطة، والتي بتجميعها نخرج بنتيجة واحدة أنّ الوزارة، شاتية "اللبن" ولكنها تخفي "الطاس".

ورغم أنّ تصريحات مسؤولي الوزارة سجّلت بالصوت والصورة، بخصوص الشروع في تعليم العامية، قبل أن يتم حذفها من اليوتوب، ورغم التصريحات العديدة لمسؤولي الوزارة لعدد من وسائل الإعلام الوطنية، فإن الوزارة تتحدّث عن الموضوع الذي أثار كل هذه الضجة، باعتباره إشاعة مغرضة، لكنها في ذات الوقت ما تلبث في نفس البيان، أن تُثبت كل الاتهامات الموجّهة لها عبر مجموعة من الدلائل.

الوزارة التي تحاول نفي مع أعلنته، تعود وتتورّط في ذات المشكلة، بتأكيدها أنها ماضية في تدريس العامية في الطور التحضيري، بادّعاء تكوين ألفة مع اللغة العربية، وحديثها عن "البعد الجزائريتي" في المنظومة التربوية الذي لا هدف من ورائه سوى فرض اللهجات المحلية عبر نصوص دارجة وعامية، وعبر تخريجة جديدة اسمها "الشعر الملحون".

فهل كانت التوصيات التي تم إعدادها في ما سمّي الندوة الوطنية لتقييم تطبيق إصلاح المدرسة الوطنية التي انعقدت بين 25 و26 جويلية، بريئة وصادرة من قبل أكاديميين ومتخصّصين، أم أنها نتيجة إيحاء سياسي، وخطة مبرّمجة سلفا؟

الواضح أنها خطة موضوعة سلفا، وليس التراجع خطوة إلى الوراء، في تطبيق هذه الهرطقة اللغوية مؤقتا، سوى "تكتيكا" في انتظار مرور ما أسمتها بعض المنابر الإعلامية المعروفة "عاصفة الإسلاميين والبعثيين"، فعلى من تضحك بن غبريط؟.
21 | أدرار حميد | تيزي وزو 2015/08/01
أتوجه اليك ياسيدة حدة ، من أعالي جبال جرجرة ، بالشكر على هذا التعليق الجميل ؛ ولا داعي لأن أضيف اليه شيئا ؛ ففي كلمات وجيزة ومعبرة لخصت الحالة المتردية للوضع الثقافي المتردي في مجتمعنا وفي عقول أفراده الذين يبجلون كل ما جاء من المشرق وينبذون كل ما له صلة بتراثهم وتاريخهم الطويل. ولآ أخفي عنك سرا بخصوص ما يقال عن تدريس العربية بالأمازيغية والدارجة (أرجو أن يكون ذلك صحيحا ) ، أنني تعلمت أثناء الثورة التحريرة ، وأنا طفل صغير،كالكثيرين من جيلي ، أبجدية اللغة العربية بالأمازيغية ؛ ولا أزال أحتفظ بها الى الآن في ذاكرتي.
22 | برهوم | الجزائر 2015/08/01
سيدتي لو سألت نفسك بم يكتب ويتواصل بقية العرب الذين ذكرت هل بلغاتهم العامية أم باللغة الفصحى الراقية باستثناء المصريين الذين عاميتهم مفهومة عند جميع العرب ، وأي عامية جزائرية يفهمها جميع الجزائريين حتى تفخرين بتراثها أليس جميعها خليط بين فصحى ركيكة وفرنسية ممجوجة أو أمازيغية مبتورة وفرنسية طاغية ، بصراحة ليس لنا لغات عامية هي فقط لهجات شديدة المحلية محصورة في الحيز الضيق الذي وجدت فيه ، وما تواصلي اليوم معك سيدتي إلا بتلك الفصحى الراقية التي أفهم بها عنك ماتكتبين يوميا في عمودك ، وهذا ما يجبرك أكثر على الدفاع على هذه اللغة ونشرها أكثر فهي رمز هويتنا وإسمنت تماسكنا وشكرا
23 | الدزيري | بني هلال 2015/08/01
الاخت حدة ها هم من يسيرون الجزائر و يتحدثون اللغة الفرنسية و يكتبون باللغة الفرنسية ويملكون في فرنسا و يدرسون اولادهم في فرنسا و يعالجون في فرنسا ماذا يفعلوا بالجزائر:

الحكومة فرحة أيما فرح بالإجراء الذي اتخذته في قانون المالية التكميلي، والمتعلق بفتح شبابيك البنوك لمال “الشكارة الوسخ” بالدخول إلى عالم التبييض دون أن يسأل صاحبه عن المصدر، مقابل أخذ الدولة 7 في المائة من هذا المال المشبوه مقابل غسيله! أي أن الحكومة حوّلت البنوك إلى “ديڤريصاج” للمال الفاسد، والذي هو عادة آت من الرشوة والفساد والنهب، لكن مع الأسف الحكومة تقدم هذا الإجراء للشعب على أنه المفتاح السحري لأزمة الاقتصاد والتنمية في البلاد! وأنه يعد مصدرا مهما قد يعوّض انهيار أسعار البترول، والحقيقة خلافا لذلك تماما..
أولا: المال المستهدف بهذه العملية قدّرته الحكومة بـ35 ألف مليار دينار، وتأمل الحكومة الحصول على 1300 مليار دينار، وهي قيمة العجز في الميزانية الداخلية تقريبا، لكن هذا ليس هو الحقيقة.
ثانيا: الدولة تأخذ 7٪ فقط والباقي يصب في حسابات أصحابه، ومعنى هذا أن الحكومة لا تستفيد من هذه المبالغ إلا بنسبة 7٪ فقط إذا حصلت، وإنه لبؤس اقتصادي حين نعرف أن هذه المبالغ السائلة والهائلة التي تستخدم خارج البنوك هي الأموال التي تكونت من حالة سوء التسيير للدولة للمال العام، فأغلب هذه المبالغ رشاوى وعمولات وأموال أخذت من بنوك المال العام بالهاتف في عمليات مشبوهة. وهاهي الدولة تريد إعادتها إلى البنوك، ولكن مع تغيير المالك تماما، مثلما حدث لمؤسسات القطاع العام التي نهبها الخواص ثم أعادوا بيعها إلى الدولة بأسعار خيالية!
ثالثا: هذا الإجراء إذا أخذناه من منظور الإجراء الأخير “المريب فعلا”، وهو إجراء السماح للجزائريين بالاستثمار في الخارج! معنى هذا الكلام أن السماح للمال الفاسد بالغسيل ثم السماح له بالاستثمار في الخارج، فذاك يعني أن هذا المال الذي سيغسل لن يبقى في الجزائر وسيحوّل إلى الخارج من طرف أصحابه بنسبة 93٪ على الأقل! ولكم أن تسألوا: هل صاحب الشكارة الذي لا يثق في البنوك يمكن أن يثق في الاقتصاد الوطني ويستثمر أمواله في هذا البلد؟! وعليه العملية كلها ستؤدي إلى تهريب قانوني للمال العام من طرف هؤلاء لم تعرف البلد مثله!
رابعا: الحكومة التي تقودها بقايا نقابة عشش فيها الهزال والفساد والانتهازية ومجموعة بلطجية مالية اغتنت بالسطو على المال العام بتواطؤ رجال السلطة معها، هذه الحكومة لا يمكن أن تضع مشروعا ينقذ البلاد، بل مشروعها هو إنقاذ الفساد والمفسدين من احتمال المساءلة مستقبلا، إذا حدث ما يؤدي إلى تكريس سلطة الشعب على حكومته.
خامسا: اللافت للنظر هو أن الحكومة قررت، عبر قانون المالية التكميلي، إصدار عفو ضريبي عن المتابعين بالضريبة، وهذا لون آخر من الفساد الذي تقره الحكومة لفائدة حلفائها المفسدين!
والغريب أن قانون المالية هذا تم إقراره بأمر، وخارج حتى النظر الشكلي من طرف برلمان “الحفّافات”، أي تم إقراره بطريقة التهريب! هكذا تقوم جماعة الرئيس المريض بالتحايل حتى على المؤسسات الشكلية.. إنه البؤس فعلا.
24 | الدزيري | بني هلال 2015/08/01
فجأة، تقرّر وزيرة التربية نورية بن غبريط تدريس اللهجات العامية ابتداء من سبتمبر المقبل إذا وافقت الحكومة في اجتماعها القادم على توصيات الندوة الوطنية لـ"إصلاح" التعليم، أي إن هذا القرار الخطير سيُطبّق بعد شهر واحد فقط من الآن، ما يعني أن الأمر يتعلق بمؤامرة محبَكة دُبِّرت بليل، وتعمّد فيها أصحابُها عنصر المفاجأة لفرض الأمر الواقع على الجزائريين، عوض طرح المسألة على مختلف فعاليات المجتمع لمناقشتها ما دامت تتعلق بمصير الملايين من أطفاله.

الأمر يتعلق إذن برغبة التيار الفرنكفوني التغريبي المتغلغل في دواليب الدولة، في فرض تصوراته الإيديولوجية بطريقة ديكتاتورية على كل الجزائريين، وقد سبقتها حملة إعلامية شرسة يقودها أنصار هذا التيار لتسويق هذا القرار وتبريره، من خلال التهجّم على اللغة العربية وكيل أبشع التهم لها؛ إذ زعم مستشارٌ سابق بالوزارة أن "العربية لغة أجنبية بالنسبة إلى التلميذ وبعيدة كل البعد عنه" وأن الشروع في تدريسها مباشرة يسبّب له "صدمة عنيفة" والحل يكمن في تلقينها له تدريجيا عن طريق الاستعانة باللهجات العامية.. ولنا أن نتساءل: كيف يمكن للتعليم أن يتطور بلغة الـشارع والـ"واي واي"؟ وكيف يمكن أن تكون عشرات اللهجات الأمازيغية والعربية المستعمَلة في شتى أنحاء الوطن مدخلاً صحيحاً لتعليم العربية الفصحى!؟

هذا الإطار ادّعى أن التلميذ لا يتعامل بالفصحى إلا في المدرسة، وهي مغالطة فادحة يكذّبها الواقع؛ فأغلب الأطفال الجزائريين يتابعون منذ سن الثانية أو الثالثة من أعمارهم الفضائيات العربية الخاصة بالرسوم المتحركة، وهم يرددون جملاً من البرامج الكرتونية وكذا أغانيها الفصيحة في البيوت والشوارع، ما يعني أن اللغة العربية ليست "غريبة" عن أطفالنا أو "بعيدة عنهم كل البعد" كما زعم هذا المستشار، وهم يتعاملون معها، ولو سماعياً، طيلة ثلاث إلى أربع سنوات من أعمارهم قبل دخولهم المدرسة، وبعض الأولياء يحتاطون أكثر للأمر ويرسلون أطفالهم إلى المساجد لحفظ سورٍ من القرآن الكريم وتعلُّم القراءة والكتابة استعدادا للأولى ابتدائي وكبديل ناجع للتعليم التحضيري غير المتاح لجميع التلاميذ، فعن أي "صدمة عنيفة" يتحدث هذا المستشار؟ هل يدرسون قصائد الشنفرى وامرئ القيس ولغة "أرخى سدوله وناء بكلكل" في الأولى ابتدائي؟!

المسألة واضحة، وتتعلق برغبة التيار الفرنكفوني المتغلغل في دواليب الدولة في تسويق أي ذريعة لضرب العربية في الجزائر، وإضعافها و"غبْرطة" لغة الجزائريين التي تشكّل عقدة مستحكمة لديهم، وهم يعادونها منذ عقود، ولذلك حينما يتشدق أحد إطارات الوزارة بأن المسألة "بيداغوجية بحتة" ولا علاقة لها بالإيديولوجيا، فهو يراوغ ويحاول تضليل الجزائريين لخدمة أجندة لغوية مشبوهة تضرب العربية في الصميم وتؤسّس لصراع لغوي عنيف سيضعف حتما الانسجام الاجتماعي ويهزّ استقرار البلد ووحدته.

لقد كانت العربية وعامّياتُها، وكذا الأمازيغية، تعيش في تآلف وانسجام بالجزائر منذ قرون عديدة، ولكن التيار التغريبي الفرنكفوني أبى إلا إحداث فتنة لغوية، وافتعال صراع بين ما يسميه "اللغة الأم" واللغة العربية "الغريبة" عن التلاميذ.

قد بدت البغضاء من أفواه هؤلاء وهم يصفون العربية باللغة "الغريبة" و"الأجنبية"، وما تخفي صدورهم أعظم.. إنها محاولة من الأقلية التغريبية لفرض تصورها على 40 مليون جزائري رغما عنهم وتحقيق ما عجزت عنه فرنسا طيلة 132 سنة من الاحتلال، ما يفتح البابَ لفتن وصراعات الجزائرُ في غنى عنها، فضلاً عن زرع قنبلة ستفكك البلد مستقبلاً على أسس لغوية إذا نُفذ هذا المشروع الخطير. والكرة الآن في مرمى مختلف فعاليات المجتمع للتصدي له قبل فوات الأوان.
25 | الجزائري المحب لوطنه | الجزائر وطني 2015/08/01
تحية طيبة الاخت حدة
وددت لو تتكلمين على تدريس اللغة الانجليزية لغة العلم الاولى و لغة العالم المتفوق علميا، و التي تحارب في الجزائر من اولاد فرنسا في الجزائر لكي تبقى الجزائر تابعة لفرنسا فلو كانت اللغة الانجليزية في متناول الجزائرييين لتطورت الجزائر لانها تتحصل العلوم مباشرة باللغة الانجليزية فلفقدت فرنسا السيطرة على الجزائر، ليس كحالنا ننتظر فرنسا تترجم اعمال غيرها لكي نتطلع عليه فرنسا التي تدرس اولادها الانجليزية و اولادها المسؤولين هنا في الجزائر يحاربون العربية لغة القرآن الكريم ليصطادوا عصفورين بحجر واحد التبعية النهائية لامهم لفرنسا و ضرب الاسلام على المدى المتوسط و البعيد.
الاخت حدة
المسؤولين الجزائريين الذين درسوا الفرنسية و كلامهم و كتاياتهم بالفرنسية ماذا فعلوا بالجزائر منذ 1962 الاقتصاد 98% من البترول و لم يتحرك هم يعالجون و ابنائهم في فرنسا و ينهبون و يسرقون و الاخير يجيدون بعض الصحافيين و الذين استفادوا من المال بطرق عدة يدافعون عليهم، لنا و للجزائر و للغة القرآن في الجزائر الله تعالى
و السلام عليكم
26 | camus | germany 2015/08/01
ils s´ce dessputent ils ne desscute pas comme tjr les algeriens ils se montrent que ils ont les vrai arabes il oublie leur identite. alors que les arabes comme vous dite madam ils nous soustime pas au contraire ils ont jaloux parceque nous e comme algerien on prononce est perfectionne les autres langues ces ma experience personnelle ,,ils voulez nous suivre.elas les arabes ces defecille pour eux, comme sont dure dans leur tetes. luiguistique a besoin de certian fragilite noublier pas que la langue une science...
27 | بوعلام | الجزائر 2015/08/01
و هل يجب أن نكون قوم تبع إن أساؤو نسيء
هل فرنسا لديها لغة دارجة و كذلك ألمانيا و ,,,,,,
أم يجب أن نجعل المتخلف مرجعية
لماذا لا تكون لنا روح المبادرة
28 | عبدالقادر المواطن التعبان | من احوال الجزائر في هذا الزمان 2015/08/01
العربية ليست اهل نجد يا حدة .العربية لكل العالمين لمن استطاع اليها سبيل و كان مسلما يحب ان يقرأ القران الكريم كما انزل على النبي العربي محمد بن عبداله صلى الله عليه الذي اياته كلها بلسان عربي مبين. نعم كلنا نتكلم بلهجاتنا الجزائرية و لا نخجل بذلك حتى مع الماشارقة و عشت في المشرق لسنين و كنت اتكمل بلهجتي المحلية و كان اغلب اهل البلاد يظنون اني من بلده و اسكن منطقة العرب الاقحاح كما يقولون وليس الدخلين على العربية و يقولون بانهم عرب اكثر من العرب و اغلبهم اتراك و شركس و ارمن و اكراد و فرس ...الا يجمع حزب البعث العربي الااشتراكي صاحب شعار امة عربية واحدة ذات رسالة خالدة وهم لا يؤمنون بغيرهم من العربية و لا يحترمون الرسالة الخالدة و يدافعون على العروبةو اللغة العربية. ونحن نسبة كبيرة من الشعب الجزائري عرب شاء من شاء او ابى من وهذه حقيقة ولا يمكن ان يلغي ذلك متفزلك باحرف او بجرة قلم و عشنا في الجزائر لاكثر من ثلاثة عشرقرنا و نيف و نحن يجمعن دين الرسالة الخادلة الاسلام و لغته العربية و لم يشتكي احد وقتها من الدين الاسلامي و لا من اللغة العربية و لا رسالة الاسلام الخالدة الذي هو هدى و رحمة للعالمين و كيف لا يعتز منتصبيه بلغة رسالة نبيهم صلى الله عليه وسلم من رب العالمين؟ الحق يقال هنالك خبث فكري و سياسوي في هذه القضية الت سميت بتدريس الدارجة من المتطرفين لليسار و اليمين .الطرف الاول استغل اصلاح المنظومة التربوية و اراد ان يهمش اللغة العربية و يحل محلها الفرنسية وهم الفرنكوفيل و تبعهم من الذين يدعون الحداثة و يرون في اللغة العربية لغة الدين افيون الشعوب العربية كما يقول ذلك الملحدون العرب ومنهم خاصة الجزائريين العنصريين و منجهة اخرى استغل الطرف الثاني القضية حتى يبرز معارضته للنظام و للفكر الحداثي باستغلال الدفاع عن اللغة العربية بطريقة غواغئية حتى يسمع صوته من الجميع و فضح تلاعب المسؤولين اصحاب الافكار المشينة امام الجماهير حتى يكسب ودهم و هو الذي ضيع الكثير مثله مثل اليساريين في المجتمع الجزائري الذي اصبح يكفر بالاثنين لسوء افعاله و اعمالهم و لا يعطي قيمة لكلامهم لفكثرة فسادهم . القضية من وجهة نظري زوبعة في فنجان اراد لها اتكون حتى ينسى الناس اهم الامور التي يجب ان ينتبه لها الجميع كتعديل الدستور و التاحداث التي تدور على مستوى اصحاب القرار و الذين يتصراعون تحت تغطية بالونات اختبار و تضليل بن غبريط و غول و سعيداني و بن عمارة بن يونس و التغييرات الغير منتظرة و الارهاب و الاعتداء على الجنود امن الجيش الوطني الشعبي من ابناء الشعب المسكين لذين هم ركائز الجزائر و شعبها من شباب الخدمة الوطنية خاصة . الجزائر يا حدة ليست بخير بسبب المتطرفين لليسار و اليمين و هذا ىالنظام الذي يعبث بمقدرات الجزائر البشرية و المادية و مريديه من النخب في كل المجالات من المنتفعين و الخبزيست الجبناء الذين يعتلفون كالانعام و لا يهمهم ان حملوا على ظهورهم الاطنان و لا يقولون لا حتى يموتون ويرمون جيف و الاغلبية الشعبية مغلوبة علىامرها لبؤس المعارضة المعتلفة و التي اغلبها كانت شخصيات نظامية و باقية بفكرها الشمولي حتى ولو غيرت طريقة حديثها الا باقية على فسادها حبها لنفسها و فئتها و لهذا لم تلقى لها صدى عند الشعب الجزائري الا في العاصمة اما في اعماق الجزائر الشاسعة فهي كالسراب في الصحراء يسمع بها الشعب و يراها عن بعد بالتلفزيون او الجرائد لكنه لا حضر عنده في قراه و مشاتله و دشارريه و امدنه و احيائها . الحق يعلو و لا يعلى عليه الدفاع يجب ان يكون على كل الجزائريين وفي العمق البعيد و ليس على بن غبريط او بن سعيد او بن زرميط ان كان ذكرا او انثى ومن اي مشرب فكري هو شارب لان الجزائر كل الجزائريين حتى ولو لم يقبل بذلك المتنطعون فكريا و عنصر يا و دينيا و اصحاب الحق الالهي كما يقول سعد بوعقبة في ركوب ظهر الشعب الجزائري بقوة الشرعية الثورية و بعدها شرعية بروس الوطنية حرام عليك و حلال علي و الديمقراطية على المقاس تصلح لي و انت لست ديمقراطي لانك تعارضني في الفكر و السياسة و تزاحمني في الحكم. فهذه القضية المفتعلة لا تحل الا بالحق لا يستغل القضية لاثبات فكره باشعال الفتن و تحميل طرف واحد لان كل المؤيدين للفكرة و اصحابها و المعارضين لها يستغلون الحق من اجل التمكين لباطل في انفسهم و هذا ما يؤدي الى الفتن.صدق مالك بن نبي القائل :" ألا قاتل الله الجهل، الجهل الذي يلبسه أصحابه ثوب العلم، فإن هذا النوع من العلم أخطر على المجتمع من جهل العوام لأن جهل العوام بيّن ظاهر يسهل علاجه، أما الأول هو متخفّ في غرور المتعلمين". وللاسف هذا ما نشاهدهفي جزائر اليوم بين الكثير من المسؤولين و النخب التي تدعي العلم و المعرفة و هي اقل ما يياقل عنهم ما قاله جورج صاند :" اعتقد الحمار نفسه عالما لأنهم حملوه كتبا".
29 | فاروق | الجزائر 2015/08/01
تيرير قبيح ،وتطبيع مع اليهود أقبح...ليتها تفعل حتى نتأكد من الاختراق لوزارة التربية ونتأكد من وجود الطابور الخامس الذي يعيث في مناهج التربية فسادا وتهويدا .أما استشهادك باستعمال العامية من قبل السعودية ومصر وغيرها من الدول فتطبيعهم مفضوح بل ظاهر للعيان ،وقراراتهم مملاة عليهم من السيدة قولد مايير وليفني التي طيرت النعاس من عيون القادة والسادة ،حتى احتدم الصراع بين الشرهين من عرب البلاط للفوز بنظرة وابتسامة قد تطفيء ما تعتلج به صدور هم المملوءة حقدا على شعوبهم المتعاطفة مع الطفل الفلسطيني الذي راح البارحةضحية غدر اليهود المستوطنين للأراضي العربية ...
اعجبت بروائع اليهودية سيمون تامار وبقصائد بن مصايب التلمساني ولم تستنكري حدث حرق الطفل العربي الفلسطيني ولو بكلمة واحدة ،مر الحدث كأنه لا حدث ...
أما هم إذا قتل العربي كلبا من كلابهم المشردة أقمتم الدنيا ولم تقعدوها واستنكرتم واعتذرتم وألقيتم بالائمة على الفاعل حتى أنكم تحرضون أولي الأمر أن يعدم ذاك الثائر على همجية اليهود وحتى لا تنعتون بالمعادون للسامية ...اليهود يحسنون البكاء والتباكي على موتاهم كعاتهم ويسوقون ذلك من خلال إعلامكم وإعلامهم فيهتز العالم وتجري الدول العربية متسابقين قصد الاستنكار وتجريم الفعل والدعوة إلى القصاص من الجهة الفاعلة ،وتنفذ القرارات وتسقط رؤوس هنا وهنا ك استعطافا لرضا اليهود ولن يرضى عنكم اليهود والنصارى حتى تتبعوا ملتهم وتحذوا حذوهم وتطبيقوا قرارتهم الكثيرة منها قانون المرأة والطفل وإعادة النظر في الشريعة الاسلامية وتشكيك في امهات الكتب البخاري ومسلم ومازلوا يرغمونكم حتى تغيروا من جلتكم وتكونوا مثلهم شكلا وومضمونا قلبا وقالبا ولن يرضوا عنكم أبدا حتى تكونوا خدما**قويما **لهم ..ولأبنائهم
عدم الكفاءة
2015/08/01
تقريبا نصف الشعب الجزائري تسري في دمائهم قبائل بنو هلال العمود الفقري لسكان هدا البلد و اصلها من نجد و وزيرة التربية متهمة بعدم الكفاءة و الرداءة و ليست الخيانة
31 | ملحة عبد القادر | الجزائر 2015/08/01
لو كان هناك مجلس اعلى للتربية يضم خبراء واكاديميين ومفتشين تسند اليه وضع البرامج وطرق التدريس والافاق المستقبلية للتربية احسن من ان تسير المنظومة من طرف اى وزير.لان الوزير له ايديولوجيةوتوجه معين يريد اخضاع المدرسة حسب عقيدته .نحن نريد مدرسة تحافظ على هويتنا الوطنيةتتميز بلاصالة والحداثةمع التفتح على الثقافات.
32 | واحدة امازيغية | تعشق العربية 2015/08/01
*) *)ترتيب اللغات من ناحية عدد مُتحدثيها والناطقين بها (الأمم المتّحدة 2013):
1)الإنجليزية
2)لُغة الماندارين وهي اللغة الرسمية في الصين
3)الإسبانيّة
4)الهندية
5)اللغة العربية رغم علمانيو مصر ولبنان اللذين يحاولون اعتماد العامية بينما مدراسهم بالعربية.
6)الروسية
7)لملايوية
8)البنغاليّة
9)البرتغالية
ثمّ في المرتبة 10 الفرنسية بكل مستعمراتها وبعدها الألمانية ثم اليابانية...الخ.
*)اللغات المعتمدة في الأمم المتّحدة بالترتيب: وهي: الإسبانية والإنكليزية والروسية والعربية والصينية والفرنسية.6فقط.
*)التكنلوجيا: الإنجليزية واليابانية والألمانية.
*)الديانة الشاملة: العربية.
*)اللغة العربية هي لغة نطق وكتابة ,واسعة الألفاظ حصيفة اختارها خالق الكون لدينه الرسمي واختارها لتخاطب أهل الجنّة أبهرت في العلوم حين نبغ أهلها مثل الرياضيات (فالخوارزمية) و(الجبر)و (الفلك)و(الطب)والألفاظ التي أخذتها اللغات الأخرى منها مازالت كُتُبها شاهدة. لا يستطيع أيّ كائن على الأرض أن يعبد ربّه ويصلي بغير العربية في الدين المعتمد عند ربّ الكون وهذا تكريما لها لجزالتها منه ولم تضعف العربية بل ضعف أهلها.
مثال: (جاء خالي وعمّي بقفّتين) ترجمها لأيّ لغة دون استعمال الأرقام وبالمناسبة كلمة قفّة أخذها منا الفرنسيون الى لغتهم.
الأمازيغية فيها لهجة (الشّاوية) بتكلمها أهلها بطلاقة ولكن لا يكتبون بها ولا يدوّنون بها وهي من مقومات الجزائريين وثقافتهم وليست جامعة عامّة لهم.و (القبائلية) بتكلمها أهلها بطلاقة وليس لها حروف تصل بها الى مصاف اللغة وهي من مقومات الجزائر وليست جامعة ونفس الشيء يقال عن (التارقية) و(الميزابية) و(الشنوية).
هناك من يرفع شعار هذه اللهجات ولا يستطيع أن يكتب بها سطرا, فقط انتقاما في العربية وتكريسا للفرنسية.
ووراء البلبلة العلمانيون اللائكيون لقطع الخيط الرابط بين الإسلام والعربية ولا يستطيعون لأنّ العربية مرتبطة بالقرآن (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) والتحدّي مفتوح لهم.ولقد حاولت فرنسا 132 سنة أن تفعلها وفشلت . والعجيب أن أهل الإسلام كتبوا دواوين كبرى لغير الناطقين بالعربية باللغات الأخرى ويبقى الإسلام .
*)العاميّة أو( الدّارجة) غير موحّدة في الجزائر فأكاد أجزم أنّ لكلّ ولاية عاميّتها الخاصّة وهذه الفكرة التي نفاها مسؤولينا بعد ذلك ما هي الاّ بالون اختبار لإعداد مرحلة مسح العربية واستبدالها بالفرنسية (التي لم تنجح لهم في المدارس منذ الإستقلال والى حدّ الآن). ولا يقال لي الإنجليزية نعم !وهذه قد ضيّع بسببها الوزير أحمد بن محمد منصبه حين أدخلها الى الإبتدائي فقامت القيامة عليه من جماعة الفرنكوش.
*الفرنسية لا تنجح في أجيال الجزائر لأنّ أهلها ذهبوا ولم يبق إلا أذنابهم وهم ضعفاء مع أن الفرنسية نفسها ضعيفة في التكنولوجيا وفي بلدها.
*الأمازيغية ليست لغة بل لهجات متداولة دون حروف.
*العاميّة لا تنجح لأنها غير شاملة وكلّ يغني بليلاه ففي مصر بعض المفلسين ارادوها عاميّة القاهرة وفرضوها على المناطق الأخرى مثل الصعيد ولم تنجح الاّ عند المهوسين بالمسلسلات الرومانسية.
العامية فقط اختزال للعربية:
مانعرفش= ما نعرف شيئا.
ما علاباليش= ما على بالي بشئ.
جبتهالك= جبتُ (أي قطعتُ) بها لك....الخ.
مثال من جمال العربية التي نجهلها:
(كَلاَّ إِنَّهُ كَانَ لِآيَاتِنَا عَنِيدًا *سَأُرْهِقُهُ صَعُودًا *إِنَّهُ فَكَّرَ وَقَدَّرَ *فَقُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ *ثُمَّ قُتِلَ كَيْفَ قَدَّرَ
*ثُمَّ نَظَرَ *ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ *ثُمَّ أَدْبَرَ وَاسْتَكْبَرَ *فَقَالَ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ *إِنْ هَذَا إِلاَّ قَوْلُ الْبَشَرِ
*سَأُصْلِيهِ سَقَرَ *وَمَا أَدْرَاكَ مَا سَقَرُ *لا تُبْقِي وَلا تَذَرُ *لَوَّاحَةٌ لِّلْبَشَرِ *عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ.)
هل رأيتم نسق وحصافة مثل هذه يرحمكم الله؟ وحاول أن تترجمها لأيّ لغة او لهجة أخرى بهذا الأسلوب ؟؟
أو الخوارزمية التي استفاد منها الغرب ورماها أهلها وأضحوا يلهثون وراء العامية
نعوض البسط بصيغته المعملة أي بجذاء خارج التقسيم والمقام فنجد:x → 2 ( x3 - ل ي م 3x - 2 ) / ( x - 2 )= ل ي م x → 2 (x-2)(x2+2x+1)/(x-2)= ل ي م x → 2 (x2+2x+1) 9
33 | هشام | الجزائر 2015/08/01
السيدة حدة..تحية وبعد..
قرأت مقالك "الهويات المقاتلة" وفهمت انك على خط بن غبريط وسعيد سعدي وجماعة الفرانكو بربار التي تحمل حقدا غير مبرر للعربية بدوافع واعذار لم يعد لها اي مبرر .. وقولك إن كل الدول العربية تتكلم الدارجة صحيح والصحيح ايضا ان كل اللغات بها الفصيح والدارج وحتى الفرنسية بها لهجات دارجة ولكن لم نسمع من الفرنسين من ينادي بترك الفرنسية الفصحى و تدريس اللهجات الدارجة ..و حتى المثل الذي سقتيه مع هذااالموظف السعودي ليس حجة وليس دليلا على ان هذه الدول لا تستعمل الفصحى و تعمل و تدرس بها .
انت تعرفين وانا اعرف والجميع يعرف ان الحرب عندنا في الجزائر خاصة ضد العربية ليس لخدمة الدارجة او الامازيغية بل لانقاذ الفرنسية من الزوال والاندثار في الجزائر والابقاء علىها
وترسيخها كما تحب فرنسا واذنابها واتباعها من الفرنكو بربار في الجزائر.
34 | Mazigh | Tamazgha 2015/08/01
Rien à dire. Des "algériens" qui haissent leur langue et chérissent la langue des autres. Y a t-il pire colonisation que celle-ci, admirablement réussie par les ennemis de l'Algérie!
35 | Hacene | Angleterre 2015/08/01
جدل عقيم لا داعي للغوص فيه لانه لن يحل عقد ة البعض من استخدام اللغة العربية ومشكلة العرب بشكل عام لخصها موشي دايان عندما قال في يوم ما " ان العرب لا يقرأون"
والجزائريون أصبحوا لا يكنون اي احترام للعلم والفكر فهم في هذا الجانب مثل رئيس حكومتهم ينتمون لفصيل " الفقاقير"
لنترك الأبواب مفتوحة لكل اللغات والثقافات ونتعلم بكل ما تيسر لدينا لان اللغات خلقت للتواصل والتعارف وتسهيل الحياة أمامنا كشعوب وقباىل لنتعارف ونتحاور ولكي لا وتتقاتل ونتصارع
نعم لاستخدام اللغات لكن توجب علينا احترام القواعد
36 | abdel | FRANCE 2015/08/01
القصد ليس العامية وإنما إحلال اللغة الفرنسية من الباب الواسع وإلا كيف يفسر التدريس باللغة العامية ولنا ألف لغة عامية هل ندرس بالعامية العاصمية او العامية القسنطينية او العامية الوهرانية او ندرس بالأمازيغية لا إله الا الله توجهك ياحدة حزام وجدته في الجرائد المكتوبة باللغة الفرنسية يشاطرونك الرأي في كل ما تعلق بالإسلام واللغة العربية الله لا تربحك .
37 | De passage | Algerie 2015/08/01
Mme Hadda.
Aux Emirats, Arabie Saudite, Oman, Bahrain,Koweit ...etc, les populations itilisent l'anglais, ils n'utilisent pas du tout l'arabe, en plus, ils etudient en anglais.
Ceux qui ont pris le pouvoir en Algerie hypothequent gravement l'avenir des enfants en Algerie.
je te parie que les dirigeants des partis dits islamistes mettent leurs enfants a Alger dans l'ecole saidienne et je dirais meme dans le lycee francais ou lycee international ou meme Descartes.
faites une enquete et vous verrez
moi mes enfants etudient en anglais et savent parler leur langues natale
Juste a noter, je suis de passage en Algerie

كلاب تشارك المصطافين الشواطئ بالعاصمة

رغم أن المادة 441 من القانون تمنع ذلك
كلاب تشارك المصطافين الشواطئ بالعاصمة

بحلول فصل الصيف يغتنم الكثير من الشباب حرارة الجو من أجل الذهاب إلى الاستجمام والتمتع بمياه البحر المنعشة إلا أنهم ومن جهة أخرى لا يذهبون منفردين بل أن العديد منهم يصطحبون كلابهم إلى الشاطئ وهو الأمر الذي يسبب إزعاجا كبيرا وسط المصطافين الذين يكونون عادة مرفوقين بأطفالهم ولكن وما زاد الطينة بلة أنه لا يوجد حسيب ولا رقيب على هؤلاء ليمنعهم من ذلك مع أن القانون الجزائري يمنع مثل هذه الممارسات على الشاطئ.

عتيقة مغوفل
اغتنمت (أخبار اليوم) ارتفاع درجات الحرارة التي تعرفها العاصمة هذه الأيام وجمال زرقة البحر الذي ما يكون عادة براقا عند غروب الشمس من أجل الاستجمام والذهاب في رحلة بحرية إلى أحد شواطئ العاصمة والكائن بالضبط ببلدية الرايس حميدو وذلك في أجواء عائلية بهيجة.

شباب يصطحبون أخطر أنواع الكلاب
عند وصولنا إلى الشاطئ كانت الأمور عادية وممتعة جدا فقد سبحنا طويلا خصوصا وأن درجة حرارة المياه كانت منعشة ولكن وبعد مرور برهة من الزمن لفت انتباهنا قدوم مجموعة من الشباب الذين كان يتراوح عددهم حوالي خمسة إلى الشاطئ مصطحبين معهم كلبين واحد من فئة البيتبول والثاني من صنف البرجي الألماني والجدير بالذكر أنها هذ النوع من أخطر الفصائل في العالم وهي تسبب الخوف والاشمئزاز للناظر إليها ليختار فيما بعد أصحاب الكلاب إحدى زوايا الشاطئ وخيموا فيها رفقة كلابهم بعد أن نصبوا شمسياتهم والعدة التي جاءوا بها وبقينا نحن ننظر ونراقبهم ماذا كانوا يفعلون رفقة الكلاب التي اصطحبوها جلسوا برهة من الزمن ثم تناولوا غذاءهم وقاموا بإطعام الكلاب أيضا وعلى ما يبدو لم نكن المراقبين الوحيدين لمجموعة الشباب تلك بل كان بعض أولياء الأمور أيضا يحرسون أبناءهم الصغار خوفا من أية ردة فعل من تلك الكلاب قد تكون خطيرة على الأطفال الصغار ليقوم بعدها أصحاب الكلاب بإخراج كرة للقدم من بين أمتعتهم وجعلوا من الشاطئ ملعبا وبدؤوا يلعبون مقابلة في كرة القدم يصرخون ويهتفون تارة وكلابهم تنبح تارة وهي تراقب في الكرة تطير من هنا وهناك وهو الأمر الذي جعل العديد من الأطفال يجلسون أمام أوليائهم بعد أن أصيبوا بالخوف من صوت الكلاب التي كانت تنبح وعمت المكان ليقوم أحد الشبان فيما بعد برمي الكرة بعيدا داخل الماء ما دفع بالكلب البرجي الألماني بتتبع الكرة من أجل القيام بإحضارها وما أن قفز الكلب داخل الماء إلا وخرج كل الأطفال يصرخون ويبكون خوفا منه.

أولياء مستاؤون من تواجد الكلاب
لكن الأمر لم يعجب الأولياء وأثار حفيظة الكثير منهم ما جعل أحدهم يثور غضبا في وجه أحد الشباب من مالكي الكلاب وطلب منه أن يربط كلبه في مكان بعيد عن الأطفال ولا يسمح له بمغادرته سكت صاحب الكلب وأمره بالتحلي بالهدوء وعدم الخروج من تحت الشمسية لتواصل مجموعة الشباب فيما بعد لعبها بالكرة غير آبهين بتعليقات الناس من حولهم ولا من تأففاتهم.   
وقد كان بمحاذاتنا أحد العائلات التي اصطحبت معها حوالي 4 أطفال كلهم اختبأوا تحت الشمسية بعد أن خافوا من نباح الكلاب وقد عبّر السيد (م ش) عن مدى استيائه لما سماه بالمهزلة فابنه هشام البالغ من العمر 5 سنوات يهلع دوما لرؤية كلب يقاسمه متعة السباحة وفي أحيان كثيرة تركض هذه الحيوانات وراء كرات الأطفال لتمزقها بأنيابها ليروي فيما بعد صديقه عمي مصطفى كيف أنه رأى كلبا يهجم على بنت في شاطئ لراسكاس بذات البلدية بالرايس حميدو فالصغيرة كانت تحمل بيدها بالون سباحة فانقض الكلب عليها ليمزق البالون وإذا به يعظ يدها وحين بدأ والد البنت يؤنب صاحب الكلب أجابه بكل برودة لو تركتها في البيت مع أمها لما حدث لها هذا وكأنه مظلوم وغير معني بما حدث. ليتأسف فيما بعد العديد من الموجودين من مشاركة الكلاب لهم متعة السباحة وما زاد الطينة بلة أن أصحاب الكلاب كانوا على علم أنه غير مرحب بهم بالشاطئ ولكنهم لا يعطون الموضوع أهمية بل تجاهلوا آراء الجميع.
وقد انتابنا الفضول لمعرفة لماذا يحب أصحاب الكلاب اصطحاب حيواناتهم معهم إلى الشاطئ خصوصا في وضح النهار أين يكون المكان يعج بالناس فحاولنا سؤال أحدهم بحذر وخشية عن ردة فعله اتجاهنا فسألنا صاحب البيتبول عن دواعي اصطحابه إلى الشاطئ فأجابنا أنه مخلوق ويشعر بالحرارة مثلنا كما له كل الحق أيضا في التنزه حتى لا يضجر ويشعر بالوحدة والملل.

القانون يمنع اصطحاب الكلاب إلى الشواطئ
والجدير بالذكر أن المشرع الجزائري يعاقب كل شخص يصطحب ويترك حيوانات مؤذية في الأماكن العمومية من شأنها أن تتسبب في انزعاج العامة وقد ورد هذا المنع في المادة 441 مكرر من قانون العقوبات لسنة 2009م والتي تنص على (يعاقب بغرامة من 100دج إلى 1000دج كما يجوز أيضا أن يعاقب بالحبس من عشرة أيام على الأقل إلى شهرين على الأكثر كل من ترك حيوانات مؤذية أو خطيرة تهيم وكل من حرض حيوانا في حراسته على مهاجمة الغير ولم يمنعه من ذلك) وتشمل هذه المادة أيضا كل كلب يتحرش به يجلب إلى الشاطئ.
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هل هناك من يسهر على تطبيق هذه المادة القانونية لذلك قامت (أخبار اليوم) بالتقرب من أحد  عناصر الحماية المدنية المتواجدين بالشاطئ لنعرف أسباب عدم تطبيق القانون فأجابنا المسؤول (إننا هنا لإغاثة المصطافين عند الغرق وليس لمراقبة الكلاب وأصحابهم) إجابة تجعلنا نندم عن لحظة التفكير في الموضوع ولكنها تركت لدينا الكثير من التساؤلات من يسهر على تطبيق هذا القانون.
http://www.al-fadjr.com/ar/national/310691.html

ترسيم المدير الحالي بعد كشفه المستور

إنهاء مهام مدير الصحة ورئيس مصلحة التوليد بالمستشفى الجامعي بقسنطينة

أنهى، أول أمس، وزير الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات مهام مدير الصحة لولاية قسنطينة عساسي عزوز، وكذا مدير مصلحة أمراض النساء والتوليد البروفيسور بركات، وذلك في أعقاب الخروقات التي وقف عندها خلال زيارته التفقدية الأخيرة للولاية، بعد الكارثة والفضائح المسجلة بالقطاع، خاصة على مستوى المصلحة المذكورة.
وحسب ما أكده أمس مدير المستشفى الجامعي، كمال بن يسعد، الذي كان يشغل المنصب بالنيابة وتم ترسيمه أول أمس، نظير مجهوداته لكشف المستور ووقف التلاعبات المسجلة بإحدى أكبر المؤسسات الاستشفائية بالجزائر، من خلال زياراته الفجائية ليلا وإخراجه لملفات كانت توصف بأنها ضمن الممنوعات، في لقاء مع ”الفجر”، فإن التحقيقات متواصلة وستسقط أسماء أخرى في الأيام القليلة المقبلة. وأضاف في سياق حديثه أنه لن يتوقف وسيذهب إلى أبعد حد مع من تثبت في حقهم تجاوزات، حتى لو كانوا من كبار الأخصائيين، لا سيما وأن الوزارة قررت المتابعة القضائية ضد المتورطين في الفساد والمتهمين بترك أجهزة طبية عرضة للفساد وعدم استعمالها، موضحا في سياق حديثه أنه تم أول أمس الخميس إجلاء كل نزلاء المصلحة وتحويلهم رفقة الطاقمين الطبي وشبه الطبي إلى جناح خاص بمستشفى الخروب بعد أن تم غلق العيادة الأربعاء الفارط رسميا، لمباشرة أشغال إعادة الاعتبار لها.
وقد علمنا أمس أنه تم تسخير 20 سيارة إسعاف لنقل النزيلات الحوامل صوب مستشفى الخروب، وأنه تقرر عدم استقبال الحوامل الوافدات من الولايات المجاورة إلا عند الضرورة القصوى، وتكون الوافدة تحوز على ملف طبي شامل من المؤسسة التي وجهتها.
يذكر أن إنهاء مهام رئيس مصلحة التوليد فاجأت حتى عديد الأساتذة والأطباء العاملين بالمستشفى الجامعي وخارجه، كون البروفيسور بركات كان من الصعب التقدم منه، أو المساس بشخصه في السابق، رغم أن وسائل الإعلام تحدثت منذ سنوات عن تجاوزات ووضعية معقدة للمصلحة التي يشرف عليها منذ أزيد من عشرية، مع وجود عدة قضايا في العدالة تخص تجاوزات سجلت بالمصلحة التي شهدت حتى سرقة الرضيع ليث من داخلها.
يزيد. س

التعليقات

(3 )

didi krimo
2015/08/01
C EST LA POUDRE AUX YEUX ET C EST QUAND MR LE MINISTRE QUE NOS RESPONSABLES IRONS SE FAIRES SOIGNER DANS NOS HOPITAUX ALGERIENS ET PAS A L ETRANGER COM TOUT LES CITOYENS
didi krimo
2015/08/01
C EST LA POUDRE AUX YEUX ET C EST QUAND MR LE MINISTRE QUE NOS RESPONSABLES IRONS SE FAIRES SOIGNER DANS NOS HOPITAUX ALGERIENS ET PAS A L ETRANGER COM TOUT LES CITOYENS
didi krimo
2015/08/01
C EST LA POUDRE AUX YEUX ET C EST QUAND MR LE MINISTRE QUE NOS RESPONSABLES IRONS SE FAIRES SOIGNER DANS NOS HOPITAUX ALGERIENS ET PAS A L ETRANGER COM TOUT LES CITOYENS

لإعلامي المغترب كمال علواني لـ”الحوار”:

لن أعود إلى الجزائر لأنني مرتاح في الـ “بي بي سي”



يؤكد الإعلامي الجزائري المغترب كمال علواني في هذا الحوار بأن هجرته من الجزائر خلال سنوات التسعينيات لم تكن مرتبطة أساسا بالوضع الأمني بقدر ما كانت مرتبطة بعدم رضاه عن سياسة المؤسسة الوطنية للتلفزيون، كما يعبّر محدثنا عن تفاؤله بمستقبل القنوات الجزائرية الخاصة التي يقول بأنها لا بد أن ترفق بدعم الدولة التي يقول إن موقفها غير واضح فيما يخص فتح السمعي البصري.
حاورته: خيرة بوعمرة
كنت من بين الصحافيين الجزائريين الذين تركوا الجزائر في مرحلة التسعينيات إلى أي درجة كانت المرحلة صعبة عليكم؟
شخصيا لا أحب أن أصنع من تلك المرحلة وقتا دراميا في حياتي، على رغم صعوباتها  وخطورتها إلا أنها كانت و مرت على الجزائر و الحمد لله، و أنا اليوم و إن كنت قد تركت الجزائر فقد تمكنت من تحقيق جزء من همي الإعلامي و هذا الأهم بالنسبة لي.
و كأنك تلمّح إلى أسباب أخرى دفعتك إلى مغادرة المؤسسة الوطنية للتلفزيون تتجاوز الوضع الأمني آنذاك؟
لا يمكنني أن أنكر بأن المؤسسة الوطنية للتلفزيون كانت دائما بمثابة المدرسة التي تعلمنا فيها الكثير، فقد أشرفت خلال سنوات عملي فيها على إعداد عشرات البرامج وتقديمها إلى جانب تقديمي النشرات الرئيسة، إلا أنه كان علي الانتقال إلى الخطوة الثانية بعدما بات عملنا يقتصر على قراءة البيانات و تجميل الصورة أمام الجزائريين، و هو ما أصبح يخنقني في مرحلة ما و كان علي تجاوزه بترك التلفزيون و التوجه إلى الخارج.
لم يكن من السهل على الجزائريين فرض أنفسهم في الساحة الإعلامية في السنوات السابقة كيف استطعت أن تصنع اسمك عربيا؟
فعلا كان التحدي كبيرا أمام الانفتاح الإعلامي العربي الكبير و أمام تلك الأسماء الإعلامية الكبيرة التي صعبت إلى حد ما حظوظنا في الوصول إلى الشاشة، غير أن الإعلامي الجزائري المعروف باحترافيته الكبيرة و جديته استطاع أن يفرض نفسه بجدارة في الساحة، و الدليل يتمثل لدى المشاهد العربي عبر كل القنوات العربية الكبيرة التي باتت تقدم أسماء إعلامية عديدة متميزة.
ماذا عن رأيك بخصوص الانفتاح الإعلامي في الجزائر؟
ظاهرة صحية أشجعها وأتمنى لها الاستمرار على رغم أن الأمور لازالت غير مؤطرة، و ليست وضعا قانونيا، و هذا بالطبع يرجع إلى إدارة الدولة التي يجب أن تدعم حركة القنوات الإعلامية الجديدة و التي أتابع عددا منها و أجدها على صغر التجربة جديرة بالمتابعة، كما أنني أحيي تلك الوجوه الشابة المتميزة التي أرى من بينها طاقات هائلة قد يفوق بكثير طاقة بعض المحترفين.
لكن يبقى على السلطات الجزائرية و الوزارة الوصية تأطير الأمور و ضبط أخلاقيات المهنة وترسيم قانون خاص بهذه القنوات التي تعمل بشكل عشوائي قد يضرّ الإعلام الجزائري و المشاهد على حد سواء في ظل عدم وضوع موقف الدولة بخصوص فتح السمعي البصري.
حفيظ دراجي استشرف في مقال له بمستقبل هذه القنوات قائلا “ينتظرها مستقبل أسود” هل توافقه الرأي؟
أبدا،أرى بكل صراحة بأن مستقبل الإعلام السمعي البصري في الجزائر سيكون مشرقا خاصة  وأنه قد أخذ خطوته الأولى من الصفر أو العدم، وعليه فلا يمكن توقيفه اليوم أيا كانت الضغوطات أو الصعوبات، أسمع أن هناك بعض القنوات التي تم غلقها و هذا أمر عادي يحدث في كل العالم، المهم الإرادة و العمل على تطوير صورة الإعلام الجزائري التي أجدها مشرفة جدا.
هل يمكن أن تفكر في العودة إلى الجزائر يوما؟
لا أظن، على الأقل في المرحلة الحالية أموري مستقرة هناك، وأنا مرتاح ولا أفكّر في تغيير نمط حياتي كما أنني بكل صراحة لا أجد ما يشجعني على العودة إلى الجزائر لا من الناحية المهنية ولا المادية و لا حتى الأمور السياسية التي لي فيها أراء قد لا تروق الكثيرين.
http://elhiwardz.com/?p=9079

لإعلامية: ريم آيت غرين

يحمي أصحاب “الديسك جوكي” أكثر من المراسل الصحفي

ريم آيت غرين صحفية جمعت بين الصحافة المكتوبة والتلفزيون واشتغلت في الصحف الكبرى قبل أن تعتمد كمراسلة للقناة التونسية الوطنية، كان لنا معها هذا الحوار.
حاورها: نبيل- ع
أنت ابنة الصحافة المكتوبة كيف كان انتقالك إلى القنوات وهل وجدتي ضالتك بينهما وأيهما أقرب لميولاتك ؟
صحيح أنني ابنة الصحافة المكتوبة التي تعد مدرستي الأولى في التكوين الميداني واكسبتني خبرة تؤهلني لاكتساح ساحة السمعي البصري وتعطيني القوة الكافية للصمود وجعلتني أثبت جدارتي بكفاءتي وقوة مصادري وليس بشكلي ولون بشرتي . … التحقت بالشروق اليومي كاول منبر إعلامي بالموازاة مع دراستي في معهد الإعلام، ولما تخرجت توجهت نحوى التلفزيون الجزائري كصحفية في طور التكوين (وهو إجراء روتيني يقوم به كل الصحفيين الذين يتم توظيفهم في التلفزيون الجزائري ليتم بعدها ترسيمهم بعد سنه من التكوين)، لكنني في غضون بضعة أيام استنتجت أن التكوين الفعلي للصحفي لا يكون إلا في الصحافة المكتوبة التي تمنح فرصة دخول الميدان الحقيقي، وقررت العودة إلى الشروق مجددا لكنني لم أنقطع يوما عن السمعي البصري وبقيت أتعامل مع شركات الإنتاج باستمرار، لذا فانتقالي إلى القنوات مجرد عودة إلى الأصل. وبطبيعة الحال لم زجد هناك اي أشكال زو صعوبات من الجانب المهني بما زنني دججت نفسي بما يكفيني من تكوين أكاديمي وميداني في التخصص، ولا أزال أسعى لتطوير مهاراتي بالدورات في الداخل والخارج كلما سمحت الفرصة، ليس في الشق الصحفي فقط بل تقنيا أيضا في التركيب والتصوير، أما عن الميولات فالصحافة بالنسبة لي ليست مجرد صدفة أو شَغل بطالة بل كانت حلم طفولة تحول بعد الممارسة إلى أفيون. وما كنت لأدرك نشوة هذا الإدمان بالوقوف أمام الكميرا لولا قلمي … فالمراسل التلفزيوني أو المذيع الذي يتجه مباشرة إلى الكميرا دون أن يكتوي بجمرات الميدان مثل الصورة بلا روح.

2- اشتغلت كمراسلة لقنوات أجنبية كيف كانت التجربة وما هي طبيعة المشاكل التي يعاني منها المراسل لقنوات أجنبية؟

تجربة الصحافة الأجنبية أسهمت في صقل خبراتي التي لم تنضج بالشكل الكافي في الصحافة الوطنية التي لا أنكر فضلها طبعا، لكن المستوى الذي آلت إليه بغياب المهنية والضمير يحول دون استغلال الطاقات الشابة بالشكل الصحيح، وعوض أن يفتح لهم المجال ليبدعوا تجد كل الأسهم مصوبة نحوهم لتكسيرهم ومحاربتهم حتى الفشل، فلا يخف على أحد أن الصحفي الكفؤ والنزيه بات يشكل مصدر خطر للعديد من “البزناسية” والدخلاء على المهنة، وعوض أن يلتفت هؤلاء لتطوير أنفسهم والرفع من مستواهم للمضي قدما إلى الأمام تجدهم يُسخّرون كل جهودهم للتخلص من أبناء المهنة، متناسين أن الوادي لا يحمل في النهاية إلا أحجاره الأصلية… أما عن مشاكل المراسلين فالمشكل الوحيد الذي أراه يستحق الالتفات ويشكل هاجسا حقيقيا بالنسبة لي على الأقل هو مشكل التأمين الاجتماعي والتقاعد. صحيح أن حب المهنة يدفعنا لتناسي حقوقنا أحيانا، لكن هذا الحق بالذات يجب الوقوف عليه وأتمنى لو يتم إدراجه في قانون الإعلام الجديد، فقد استغربت صراحة لما وجدت لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وجدت صفات الكاتب، والمؤلف والشاعر، بما في ذلك أصحاب “الديسك جوكي” الذين ينشّطون الأعراس في الصيف فيما يُرفَض ملف المراسل الصحفي لغياب الصفة، لذا أتمنى لو تتم إعادة النظر في الموضوع في أقرب وقت خاصة وأننا نمارس مهنة ناكرة للجميل، والخطر فيها لا يستأذننا في الميدان، ماعدا هذا المشكل، فباقي المشاكل فيتامينات يومية في مهنة المتاعب، ومهما بلغت درجة قساوتها لابد من الاستمتاع بتجاوزها عِوَض التوقف عندها، وأنا شخصيا ما كنت لأقوى على المواصلة اليوم لولا اشتداد ساعدي من قساوة التجارب السابقة، ولولا قناعتي أيضا بأن الطريق المزهر لن يكون إلا عبر الأشواك، خاصة وأن الطريق لايزال طويلا أمامي.

3- ما هو تقييمك للقنوات الخاصة في الجزائر وكيف تنظرين لميلادها من رحم الصحف هل تعتقدين أن الأمر إيجابي أم سلبي؟

فكرة ميلاد قنوات تلفزيونية من رحم صحف مكتوبة ليست بالخاطئة لو تم استيفاء شروطها المهنية، أما أن تُسلَّم لأشخاص لا يمتّون بصلة للتخصص فذاك أشبه بالمحال التجارية التي تغير نشاطها حسب المواسم لبيع زلابية ومقروط في رمضان وأضاحي العيد في ذو الحجة، لتعود إلى الأدوات المدرسية والمآزر في موسم الدخول الدراسي… وهذا طبعا يضر بالمتلقي، ولما نقول المتلقي نقول بالضرورة المكتسبات الثقافية والتربوية للمجتمع نظرا لمستويات بعض البرامج، ومع ذلك هناك كفاءات تستحق التشجيع طبعا في برامج تحتاج التطوير.

هل تعتقدين أن الصحافة الجزائرية تنقصها المهنية أكثر أم الحرية؟ وما رأيك في صحافة الشتم والسب؟

قناعتي أن المنطق السليم يستوجب دائما الحرص على الواجبات قبل المطالبة بالحقوق، لذا فقبل الحديث عن الحرية يجب علينا مراجعة شق المهنية فينا أولا، لأن الحرية خارج إطار المهنية ودون التقيد بالضمير المهني قد تدمر البنى التحتية للمجتمعات والشعوب … وأصدقك القول إنني لما ألتفت حولي أحيانا وأشاهد بعض الأبواق الإعلامية التي تعتبر انحرافها المهني حرية، أتمنى لو تسقط مطرقة الدكتاتورية عليهم من السماء لإخراسهم فهناك من يختصر الحرية في السب والشتم والتطاول على الغير وهذه هي الطامة الكبرى، لأننا هنا نكون قد دُسنا على قواعد الحرية ودخلنا في مشكل خُلقي .وإن ضاعت الأخلاق ضاعت الرسالة النبيلة التي نناضل لأجلها.

في رأيك هل هي ظاهرة صحية أم مرضية أن يتحول الصحفي إلى مناضل سياسي مع السلطة أو ضدها؟

إن نظرنا إلى الموضوع من خلال أخلاقيات المهنة فهذا مرفوض طبعا، لأن الصحفي مطالب بالتخلي عن عاطفته وميولاته أثناء أداء مهامه وأن يكتفي بنقل الأخبار والحقائق بكل دقة وأمانة وحياد، ولا يحق له النضال السياسي إلى جانب أي طرف كان تحت قبعة الصحافة، أما إن نظرنا إليه من خلال استعراض قواعد كل من السياسة والإعلام، لوجدنا أن الأولى ترتكز على بيع الوهم والنفاق، أما الثانية على الحقائق ونبل الأخلاق، لذا وبكل بساطة لا مجال للجمع بين الاثنين، إذن: النضال السياسي للصحفي مهما كان توجهه ضد السلطة كان أو معها يعد مجرد فعل وصولي باسم المهنة لا أكثر ولا أقل.

6- ماهو الشيء الذي يحزنك في الصحافة وما هو الشيء الذي يسعدك؟

ما يحزنني فعلا ودون مجاملة المستوى الخُلقي الذي آلت إليه الصحافة، فبين معارك الضرب تحت الحزام لتهميش الكفاءات وتعويضهم بالبزناسية، وموضة التملق والأقلام المأجورة نجد “المستنقع” -أكرمكم الله- هو الوصف الأبلغ للمشهد الإعلامي في بلد المليون شهيد، لذا فلم يعد هناك ما يدعو للسعادة خاصة وأننا ندرى بعمق الوصف ونحن نعايش وقائعه المؤسفة عن قرب، سوى بقاء بعض الأقلام التي تستحق الاحترام في الساحة، أما على الصعيد الضيق فقمة سعادتي لما أتلقى إيميلات من مسؤولة الأخبار والزملاء في القناة لتهنئتي على جودة العمل عقب تقاريري التي أرسلها، أو لما يستوقفني التونسيون في شوارع تونس للتعبير عن حبهم ورضاهم عن عملي.



  • Mahdi Ishak
    كيف لنواب لايستطعون حتى تشغيل جهاز كمبيوتر ان يقرصنو حساب في الفيسبوك هذا شيء غريب
    4 · 6 h
    • Aissam Mekroud
      هم سلكو شكارة كبيرة باه يطلعو لازم يبروفيتيو باه يرجعو شوية دراهم لخسروهم المسألة حسابية بسيطة



    https://www.facebook.com/ZdzNews

    نواب يقرصنون "فايسبوك" صحفية بسبب "نادي الصنوبر" !
    .
    قالت ‫#‏الصحفية‬ ريم آيت غرين إن صفحتها على "فايسبوك" تعرضت للقرصنة من طرف نواب بالمجلس الشعبي الوطني خلال الأيام الماضية، بعدما علّقت على وثيقة شكوى تقدّم بها النائب سعدي إلياس إلى الوزير الأول يشتكي فيها منع نواب البرلمان من دخول منتجع نادي الصنوبر.
    وأوضحت ريم، التي تراسل القناة الثانية التونسية، في تصريحات لـ"زاد دي زاد" أنها كتبت تعليقا على منشور النائب المنتمي إلى حزب جبهة التحرير الوطني، قالت فيه "وكأن مشاكل الجزائريين انتهت واختُزلت في قضية دخول البرلمانيين إلى نادي الصنوبر للاستجمام في موسم الاصطياف"، وأضافت "بعدها مباشرة انطلقت حملة شعواء ضدي شنها برلمانيون قرصنوا صفحتي علي الفايس بوك وسرقوا صوري ونشروها في تعليقاتهم علي صفحة هذا النائب، وكانت حجتهم في ذلك أنني اظهر في قناة بلد شقيق مع العلم أنني انقل أحسن صورة لبلادي عبر الصحافة الأجنبية باعتباري إعلامية جزائرية".
    واسترسلت ريم "من هؤلاء النواب من اتهمني بالخيانة لأنني احمل في صورة أخرى عبارات "كلنا باردو" خلال المسيرة الدولية لمناهضة الإرهاب في تونس، وتساءل بعضهم "هذه الصحفية لديها أين تقضي عطلتها؛ إنها تقضيها في شاليهات قرطاج لهذا لم تعجبها فكرة مطالبة النواب بنادي الصنوبر"، وردّت بالقول "ليعلم هؤلاء أنني أقضي إجازتي من مالي الخاص وبعرق جبيني وليس من أموال الشعب".
    وأفادت محدثتنا أن النائب إلياس سعدي حذف ردودها وتعليقاتها عليه من صفحته "لقد حذف ردودي التي لم تتجاوز لغة النقد رغم تطاوله وتطاولهم على شخصي.. كل هذا رغم أن ردودي كانت تصب كلها في واجب الرقي إلي النقاش الهادف بأسلوب محترم لكن بما أنهم معقّدون فقد حذف ردودي وترك شتائمهم كي يظهروا متفوقين في النقاش".
    وواصلت ريم معلقة على ما حدث "والله لم أكن أتصور أن تعليقا عاديا انتقد فيه عمل نائب اختصر مشاكل الجزائريين في قضية دخوله إلي نادي الصنوبر للاستجمام في موسم الاصطياف.. مجرد تعليق بسيط يثيرهم لهذه الدرجة ويدفع بهم لإعلان حرب شعواء علي !"
    وفي منشور جديد على صفحتها كتبت ريم "بعد الهجوم الذي شنته ثلة من نواب المصالح الخاصة بسبب انتقادي لخطوة المدعو سعدي إلياس، الذي اختزل معاناة الشعب الجزائري بكل مشاكله في قضية منعه من دخول إقامة الدولة بنادي الصنوبر للاستجمام خلال موسم الاصطياف... هاهو اليوم يغيّر أقواله ويرضخ لانتقادي رغم أنه نفس الانتقاد الذي أثار ثائرته ! هاهو يطالب، أخيرا، بفتح إقامة الدولة أمام عامة الشعب بعدما كان طالبا فتحها في وجه النواب وعائلاتهم فقط، مع أنها نفس النقطة التي أثارت ثائرته في انتقادي الذي استهجنتُ فيه اختزال مشاكل الجزائريين في مصالح شخصية ضيقة، وأي طلب يجب أن يكون للمصلحة العامة للشعب مادام باسم الشعب، ولا مجال لاستغلال صفة نائب الشعب لرفع مصالح شخصية... فهل أثّر النقد في المدعو سعدي؟
  • Kamel Bouaita
    وهل تضنين ان الشعب يهم الا تتذكرين تلك التي بكت يوما على لفليكسي تحوس تحسب حتى للمكالمات الهاتفية لتعيط بهم لعائلتها
  • Djaber Djemiai
    عار عليكم ما لقيتو حتى خدمة كان تذمو النواب ياخي جايحين
    1 · 7 h
  • Benchoula Abdelhafid
    يا ناس الشعب همه اكبر من هذا لا تلهونا بتوافه الامور هذه الصحفية ليست من عامة الناس و هؤولاء النواب ليسو من الشعب و لا ينتمون اليه دعو الشعب و مشاكله لا تلهوه باموركم التافهة
  • Khaled Habibe
    معليش ياك كاين يوم القيامة وكاين الميزان تاعر ربي ونتحاسبو مع الي كلانا حقنا انا تبانلي ندي حقي عند ربي تماك خير
  • Djaber Djemiai
    لي مالحقش على العنب يقول قارص ههههههه ياخي كرب
  • Khaled M. Alanezi
    يقرصنون من وين تجيبون اللغه ألعربيه هاذي يقرصنون
  • Lyazid Zazou Mezghiche
    يتكون البرلمان الجزاءيري من ثلث مجموعات وهي اناءبون انهبون النءمون
  • Ba Mohamed
    المهم نحن معك متضامنين ضد اشباه الرجال و اشباه النواب لان النائب عندنا اصبح بمجرد اعتلائه صفة نائم في البرلمان يدافع بشراسة على مصالحه و مصالح عائلته بعيد عن الدور المنوط بهم،الا من رحم ربي و لكن اغلبهم مايصلحوش،و خذي الدرس لا تجادلي الجهلة .
    1 · 20 h · Modifié
  • Hamza Mexicain Hhh tahdar wala matahdarch wallah marahom sam3îne biha ydiro ghir wach kayan f rasshom w li yderonjihom chwiya yakabdolo lahsira hada howa leur système si rak m3ahom tu devient leur ami sinon leur ennemi w hada wach raho sari f cha3b 3labalhom bali mah7abhomch alor chab3oh l'anestisie
  • Hadji Beghda
    ههههه انا مفهمت ولو وان شاءالله منفهم ولو وتحيا الجزائر
  • Abdelmadjid Med
    البرمائيون ما تهمهم غير مصلحتهم و الشعب آخر حاجة يخموا فيها
  • Fateh Harkati
    تكبري على الصغار تواضعا منك يا أميرتنا الجميلة
  • Khalil Boulaaba
    انا شخصيا لا يمثلني اي من هاته الحثالات
  • Saidi Amine
    كلاو البلاد اللاه ياكل ريسانهم كلاب مسعورة
  • Choù Aîîb
    يعطيك الصحة الأخت
  • Nadia Nada
    مرضونا
  • Chahat Hamdi
    ربي يسهل بيناتكم كولو بعضاكم اخطونا برك
  • Karim Karim Respect brève femme 
  • Didou Midou Aouati Elle est belle
  • Moncef EléCtro
    لاه عنا نواب ولا صحافه ه
  • Djawad Bm En s en fou chaab radi ou nti tani andek massalih ou koul wahed yedjri ghir ala roho ou tahla el hayat
  • Mohamed Azize Belabbes
    نواب آخر زمان
  • Djaber Djemiai
    اتلاتو في رواحكم يا كرب
  • Kader Ziralda OK
    كلاب دي بان. هههههههه
  • Adel Walid Rouhe lasnawbar asahri yakhi atmahbil
  • Abdou Tindouf
    المساكين كانوا وسيبقوا يغردون خارج السرب. . .وأنت بكلامك عنهم كمن بعث الروح في مقبور . . .أنصحك أن تلتفتي إلى ما هو أهم منهم فهم كالغريق يتعلق بالقش
  • Fouad Khelfi El.hamdoulah.hna club.des pins 3mna wa al3abna fih.bakri.ki.kan propre
  • Boudoukha Walid
    الانحطاط وين وصل اصبحنا في زمن *لي يقول الحق راسو ينشق * .... اين الشرطة العلمية المتخصصة من كل هذا ؟
  • Blanch Rose
    شبعتونا كذب زعما هيا الشريفه العفيفه كامل ذيوبا
  • محمد عبد الله
    نواب العار وشغل العصابات
  • Imene Rose Rym reste comme t es, tu n'as rien dis de mal c t plutôt la vérité que tout le monde la connaît hélas y'en a qui veulent yghatiw echems belgherbal
  • Smail Ovitch
    الشعب هو اخر ما يهم الناءب
  • Amar Lebcir
    سي سبيسيفيك !!

  • صحافي "الخبر" مصطفى بسطامي يردّ على حدة حزام حول موضوع "الدارجة"

    الجمعة 31 جويلية 2015 341 0
    ردّ صحافي جريدة "الخبر"، مصطفى بسطامي، على ما قال إنه هجوم استهدفه من قبل مديرة صحيفة "الفجر" حدة حزام، والتي قال إنها اتهمته بأنه إعلامي خطير مثل "الإرهاب والمخدرات" بعد نقله معلومة إعلان وزارة التربية فرض تعليم "الدارجة"، بجريدة "الخبر" الصادر في عدد الثلاثاء 28 جويلية 2015.
    وممّا كتبه بسطامي في ردّه على حدة حزام عبر صفحته على الفايس بوك، أنّ "الموضوع الذي قلتم إنه لم يطرح خلال الندوة الصحفية التي أشرف عليها مسؤولو الوزارة مسجل في مقطع فيديو تداولته جميع وسائل الإعلام بعد نشر المقال، وأكّدته وزيرة التربية نورية بن غبريت خلال حوار أجرته مع يومية "الوطن" الناطقة باللغة الفرنسية يوم الخميس 30 جويلية، وأكّده المفتش العام للبيداغوجيا فريد بن رمضان خلال حوار أجراه مع يومية "الخبر" ونشر بنفس التاريخ. إضافة إلى تصريحات أخرى لمسؤولين سابقين بالوزارة، أكّدوا أنّ الإجراء على طاولة الوزارة منذ زمن، قبل أن تتسبّب الضجّة التي أحدثها الإعلان عن الإجراء في تراجع "مشبوه" للوِزارة وحذف المقطع من موقعها وموقع "اليوتوب".

    ليست هناك تعليقات: