اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان شارع الرود فرانس اصبح رمبلي نسائي على خلاف سوق الرمبلي الرجالي بباب الجابية يدكر ان نساء قسنطينة القادمات من مناطق الحامة بوزيان
ديدوش مراد ماسينسا يفضلن تناول طعام الغداء المحجوبة مع المثلجات ومن غريب الصدف ان سوق الرمبلي النسائي الرود فرانس يعيش بحراسة امنية مشددة لنساء ارياف قسنطينة
بينما تفضلن نسوة قسنطينة غلق طريق الرمبلي النسائي من اجل الغيبة النسائية والحوارات العاطفية بينما ينشغل رجال قسنطينة في اختيار عروس المسنذتقبل من النسوة الزائرات لمحلات
الرمبلي الزائرات لمحلات تجار الرمبلي النسائي وللعلم فان نسوة قسنطينة يتصارعن ويتهافتن كالجائعات على محلات البيتزا والمحجوبة والمثلجات وفي انتظار تدشين سوق الرمبلي النسائي
الرود فرانس من طرف السلطات الدزائرية يبقي سكان قسنطينة يعيشون من اسواق الرمبلي الشعبية فبينما يفضل رجال قسنطينة الجولة السياحية الى سوق الرمبلي الرجالي نهاية الاسبوع السياحي
تاتي نسوة قسنطينة لتجعلن من شارع الرود فرانس رمبلي نسائي يومي ويدكر ان نساء قسنطينة يدخلن سوق الرمبلي النسائي من ابواب قسنطينة التاريخية ابتداءا من باب الواد وباب القنطرة ورحبة الصوف ورحبة الرصيف
والزائر لشارع الرمبلي النسائي الرود فرانس يكتشف العلاقة التاريخية المجهولة من داكرة قسنطينة والمجسدة في حمام الغزل وقصر الباي حيث عاشت جواري قسنطينة العاريات بين انفاق قصر الباي وحمام الغزل كما لاننسي
علاقة منزل بن جلول بسوق العاصر بمقبرة صالح باي داخل مدرسة الامام بسوق العاصر وطبعا دون نسيان ان طريق الرود فرانس عاشت احداث اعتقال صالح باي في طريق الكازنوفا وعايشت احداث
اول معمار لمؤسات فرنسا العمرانية حيث توجد معالم تجسد محكمة قسنطينة ومنازل قيادات الجيش الفرنسي وهكدا فادا سوق الرمبلي الرجالي مازال يحافظ على اقدم طريق في قسنطينة ابتداءا من منطقة باردو زانتهاءا بمدخل باب الجابية علما ان فرنسا دخلت قسنطينة من باب الجابية حيث سوق الرمبلي كما ان
سوق الرمبلي الرجالي يحتفظ بدكريات قبيلة جزائرية منعت من دخول قسنطينة ولعلا عبارة البراني برا وحنا في حنا شعارات تاريخية لاعيان قسنطينة الدين جعلوا من قسنطينة ملكية عائلية وطبعا دون نسيان ان فرنسا شيدت جسر سيدي راشد وابدعت من بقايا مشروع جسر سيدي راشد الحجري صومعة وزاوية تحت غطاء سيدي راشد علمان ان
تسمية سيدي راشد تعود الى سكان تيزي راشد الدين دخلوا قسنطينة فاتحين مع الجيش الفرنسي سنة 1837ويدكر ان جسر سيدي راشد ابدعه جماليا شاب عاصمي من الجزائر العاصمة واصل دراساته العليا في امريكا بعد نجاح قوافل الجيش الفرنسي في العبور على الجسر الحجري وللاشارة فقط ان لجسر الحجري لسيدي راشد ابدع جسرين حديدين احدهما يسمي جسر ملاح للمشاة وجسر سيدي مسيد
وكلاهما من بقايا الاوتاد الحديدية لجسر سيدي راشد والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لضياع افكار الصحافية فريدة بلقسام في حصة حوار الساعة مع وزير الداخلية الجزائري الدي قدم دروس في جزائر الستينات وابدع البيروقراطية اللغوية للهروب من الاسئلة الشائكة للصحافية بلقسام وصحافي الاداعية الاولي مما جعل الصحافية تدخل المساعدة اللغوية لانهاء الحصة وتصادر افكار وزير داخلية المدينة الجديدة على منجلي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان المستمعة سامية من قسنطينة عن خبر زواجها المستقبلي في حصة تهاني المساء والمديعة شاهيناز تقدم اغلي تهانيها للمستمعة سامية وصحافيات قسم الاخبار لاداعة قسنطينة يصممن على اعلان خبر زواج سامية في النشرات الاخبارية لكن زيارة الداي حسين الى المدارس المنكوبة الى المدينة الجديدة نوفال بوبال عرقل السبق الصحفي يدكر ان
حصة تهاني المساء لاداعة قسنطينة امست تقدم التهاني الشخصية الفردية وشر البلية مايبكي
لإصلاح"تنتقد تصريحات سلال
"استهلكتم 800 مليار دولار ولم تحققوا إقلاعا اقتصاديا"
1413
قراءة
الجزائر: خالد بودية / 21:15-31 أغسطس 2015
+ع -ع
انتقدت حركة الإصلاح الوطني تصريحات الوزير الأول، عبد المالك سلال، بخصوص أزمة البترول، في لقاء الحكومة بالولاة. وقال أمين عام الحركة، فيلالي غويني، إن “سلال باتهام المعارضة بنشر اليأس، هو بذلك يحرم بعض الجزائريين من حقهم في انتقاد الوضع القائم، وإبداء ملاحظات عن خطورة وضع الاقتصاد الوطني”.
وأفاد غويني، في بيان، تلقت “الخبر” نسخة منه، بأن “ما قاله سلال عن المعارضة بشأن نعتهم بمثيري اليأس، يتناقض مع مضمون رسالة الرئيس بمناسبة 5 جويلية الماضية، حيث وصف المعارضة بالوطنية وبأنها تقوم بواجبها الوطني”، لينسخ سلال هذا المضمون بادعاءاته بأن المعارضة وأصحاب الرأي المخالف عموما، سواء كانوا من السياسيين أو من خبراء الاقتصاد والمحللين، ينشرون اليأس وسط المجتمع”. وخاطب غويني سلال قائلا: “أنت لم تجب عن الأسئلة المطروحة عليك نهائيا: من بدد القدرات المالية المعتبرة وأوصل البلاد إلى ما هي عليه اليوم؟ ومن فشل في تأمين الغذاء للمواطنين وجعلهم يرتهنون للخارج؟ ومن تسبب في خفض قيمة الدينار الجزائري رمز السيادة الوطنية؟ ومن هرب العملة الصعبة بالملايير من بنك الجزائر؟ ومن المسؤول عن تراجع إنتاج الجزائر من النفط ؟ ومن المسؤول عن نهب الخزينة العمومية بآلاف الملايير، ومن بدد مال الشعب في الترف والمجون في المهرجانات الاستعراضية ؟”.
وذكر أمين عام الإصلاح الوطني أن “حكومة سلال لم تستطع أن تقدم حقيقة الوضعية الاقتصادية للشعب الجزائري، كما أنك (يقصد سلال) لم تقدم أي رؤية اقتصادية مستقبلية واضحة، باستطاعتها طمأنة المواطنين وإخراجهم من دائرة الحيرة والقلق الشديدين على مقدراتهم ومستقبل أبنائهم، وبالمقابل أردت أن تمنع بعض الجزائريين من حقهم في انتقاد الوضع القائم، وإبداء الملاحظات بخصوص الوضع الاقتصادي الخطير الذي تتجه إليه البلاد، فهذا تماما هو منطق الاستعلاء وعبقرية الهروب إلى الأمام”.
وأوضح صاحب البيان أن “سلال وقع في تناقض كبير أثناء محاولته طمأنة الجزائريين والجزائريات عن الوضعية الاقتصادية والاجتماعية للبلاد، واستبعد لجوء الجزائر للاستدانة من الخارج، وأنه في حال حصول ذلك فإن للجزائر 5 ملايير دولار لدى صندوق النقد الدولي، غير أن السؤال الذي لم يجب عنه: هو كم ستصمد الـ5 مليارات دولار في حين استهلكت السلطة 800 مليار دولار ولم تحقق إقلاعا اقتصاديا سليما للبلاد، وعجزت أن تؤمن حتى أكياس الحليب للجزائريين”.
عدد قراءات اليوم: 513
4.0☆
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/89220/#sthash.oAjppWuF.dpuf
خلال مشاركته في منتدى جريدة "الشعب"
ميهوبي يدعوالمستثمرين للمساهمة في الإنتاج الثقافي
238
قراءة
الجزائر: حميد عبد القادر / 20:04-31 أغسطس 2015
+ع -ع
دعا وزير الثقافة، عز الدين ميهوبي، المستثمرين الخواص للمساهمة في الإنتاج الثقافي، وكشف عن تنظيم ندوة وطنية قبل نهاية العام الجاري، يشارك فيها مهنيون وممثلو المؤسسات الخاصة للخروج بتصور حول مساهمة القطاع الخاص في تفعيل الفعل الثقافي، والسينمائي منه بالخصوص. وقال ميهوبي إن رجال الأعمال لم يدخلوا بعد مرحلة دعم النشاطات الثقافية، و”مثل هذه المبادرات على قلتها خاضعة لعلاقات شخصية لا غير”.
”لا شأن لي باتحاد الكتّاب، ولن أتدخل فيه، فهو هيئة مستقلة منتخبة”
”بعض مديري الثقافة يسيّرون أكثر من مهرجان، فأصابها الفشل والرتابة ”
ذكر وزير الثقافة، عز الدين ميهوبي، أن وزارة الثقافة تسعى بالتعاون مع وزارة الداخلية لاسترجاع قاعات السينما الموجودة عبر التراب الوطني، والتي تملكها البلديات حاليا، وأوضح ميهوبي أمس، خلال مشاركته في منتدى جريدة ”الشعب”، لمناقشة موضوع ”كيف يمكن جلب الاستثمار الخاص لترقية المشروع الثقافي الوطني؟”، أنه اتصل مؤخرا بولاة الجمهورية، وتناقش معهم مدى استعدادهم لقبول استثمارات خاصة في مجال السينما، وتسهيل إنشاء استوديوهات سينمائية في مناطق محددة هي الساحل، السهوب والصحراء، بغية طرح خارطة وطنية لتسيير عملية اختيار المناطق، وإبراز تصور بإمكانه أن يبعث الروح في الإنتاج السينمائي الوطني، وقال ميهوبي: ”هناك عدد من المستثمرين أبدوا رغبتهم في هذا المجال، واتصلوا بوزارة الثقافة بشأن هذا الموضوع”.
كشف ميهوبي بالمناسبة، أنه بصدد إعداد ملف خاص بكيفية إخراج السينما من وضعيتها المتأزمة، وتقديمه للوزير الأول، كما تحدّث عن تنظيم وزارة الثقافة قبل نهاية العام الجاري ندوة وطنية، يشارك فيها رجال أعمال ومشتغلين بالحقل الثقافي وخبراء لتقديم وجهات نظرهم وتسيير عملية التوجه نحو استثمار سريع في مختلف مجالات الإنتاج الثقافي، بما في ذلك الإنتاج السينمائي الذي يتطلب إمكانات مادية ضخمة.
اعتبر ميهوبي في السياق نفسه، أنه حان الوقت فعلا لحل معضلة قاعات السينما المغلقة منذ عدة سنوات، وقال: ”من غير المعقول أن نستمر في إنتاج أفلام دون أن نملك قاعات سينمائية لعرضها”. واعتبر أن الوضع الحالي، لما تبقى من القاعات يجب أن يستجيب للتطور الرقمي الحاصل على مستوى العروض السينمائية، موضحا أن وزارة الثقافة، تمتلك حاليا ثمانين قاعة سينمائية، منها عشرون قاعة تابعة للسينمايك، وهو عدد غير كاف حسبه، وقال: ”حان الوقت لكي تؤول قاعات السينما لوزارة الثقافة بغية التوصل لتطبيع العلاقة بين المواطن والفن السابع، فما الفائدة من استمرار حيازتها من قبل البلديات”. وعن سؤال حول ما إذا تحدث عن مسألة ”التقشف” في قطاعه، أجاب ميهوبي قائلا: ”لم أتحدث عن التقشف في مجال الثقافة، بل تحدثت عن ترشيد النفقات، فحتى لو وصل البترول إلى مائة دولار للبرميل، فإننا سنعمل على ترشيد الإنفاق للبحث عن النجاعة”. أما بخصوص المهرجانات الثقافية، فقد اعتبر ميهوبي أنه اتخذ قرار إبعاد الإداريين عن إدارة المهرجانات، وقال :«بعض مديري الثقافة عبر الوطن يسيّرون أربعة مهرجانات ثقافية وفنية، فأصيب بعضها بالرتابة والملل، وأصبحت فاشلة”. وكشف ميهوبي في السياق نفسه، أن بعض المهرجانات لن تنظم مرة في العام من الآن فصاعدا، بل مرة كل سنتين، إضافة إلى تقليص أيام بعض المهرجانات وترشيد نفقاتها، وقال: ”هذه أموال الشعب وسنحاسب ونحاسب عليها”، وأضاف: ”هناك مهرجانات قدمت الكثير للحياة الثقافية لكنها اختفت، منها الأيام الأدبية لمدينة العلمة التي اختفت خلال السنوات الأخيرة، لهذا قررت اتخاذ قرار بعثها من جديد”. كما جدد ميهوبي دعمه لمهرجان المسرح المحترف لمستغانم عقب الظروف الصعبة التي مر بها. وعن سؤال حول وضعية اتحاد الكتّاب الجزائريين قال ميهوبي: ”لا شأن لي باتحاد الكتّاب، ولن أتدخّل فيه، فهو هيئة مستقلة منتخبة”، لكنه دعا الكتّاب والمثقفين في المقابل إلى تجاوز خلافاتهم والالتقاء تحت قبة فضاء ثقافي له تاريخه الطويل، وتردّد عليه كبار الروائيين والكتّاب الجزائريين.
وبخصوص استقالة أو تنحية الشاعر بوزيد حرز الله من ليالي الشعر العربي، وهل كانت خاضعة لقراءة سياسية، رد وزير الثقافة: ”أمر طبيعي أن نُغير ونعطي الفرصة للآخرين. بوزيد حرز الله نفسه أبدى رغبته في التخلي عن منصبه”. أما عن عرض أوبيرا حيزية التي كتب نصها، خلال افتتاح ”دار أوبيرا الجزائر”، فقد اعتبر ذات المتحدث أن قرار عرضها أاتخذ قبل مجيئه على رأس الوزارة.
عدد قراءات اليوم: 100
0☆
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/89212/%D9%85%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%A8%D9%8A-%D9%8A%D8%AF%D8%B9%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AB%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D9%87%D9%85%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%AA%D8%A7%D8%AC-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D9%8A/#sthash.Iz3wipgX.dpuf
https://fbcdn-video-d-a.akamaihd.net/hvideo-ak-xpt1/v/t42.1790-2/11925283_795312487248651_31429327_n.mp4?efg=eyJybHIiOjMzOCwicmxhIjo1MTJ9&rl=338&vabr=188&oh=4b7204cf823bb9425849288f5d947119&oe=55E609E2&__gda__=1441138155_e768d37da73c1ed210c3867bb50bbe66
بعد انتشار فيديو تتحدث فيه بطريقة غير لائقة مع مسافر
الخطوط الجوية توقف المكلفة بالرحلات بمطار وهران
8393
قراءة
الخبر أونلاين / 15:48-1 سبتمبر 2015
+ع -ع
قررت شركة الخطوط الجوية الجزائرية، توقيف المكلفة بالرحلات على مستوى مطار تلمسان، عقب تداول فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، امسـ تحدثت فيه بطريقة غير لائقة مع مسافر طلب معلومات حول احدى الرحلات.
وحسب بيان الشركة، فان ما تبادر من قبل الموظفة "غير مقبول تماما" واضافت الشركة أن المعنية ستحال على لجنة التأديب وسيتم اتخاذ الاجراءات اللازمة بشأنها.
وكان الفيدية انتشر بسرعة البرق أمس، وظهرت فيه الموظفة وهي تتحدث بطريقة غير لائقة مع مسافر، فقالت "أنا من يقرر وان اردت سأرسل الطائرة فارغة" أو كما جاء على لسانها بالعامية "أنا ديسيديت.." وهي عبارة خطت خطوات عبارة النائب ميسوم "سبيسيفيك" فتم تداولها على نطاق واسع على الفايسبوك.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/89274/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%B7-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D9%84%D9%81%D8%A9-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AD%D9%84%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D9%87%D8%B1%D8%A7%D9%86/#sthash.kVjO37IS.dpuf
حنون تعتبر أن توقيف الجنرال حسان يهشش المؤسسة العسكرية
العودة إلى الاستدانة حكم بالإعدام على الجزائر
11707
قراءة
الجزائر: سعيد بشار / 22:48-31 أغسطس 2015
+ع -ع
اعتبرت الأمينة العامة لحزب العمال، لويزة حنون، توقيف الجنرال حسان “خطوة خطيرة تنال من مصداقية الدولة”، من منطلق أن المؤسسة العسكرية هي الهيئة المكلفة بمحاربة الإرهاب.
وقالت إن “توجيه تهم ثقيلة كتلك التي تعرض لها أحد مسؤولي الجيش الوطني الشعبي يعد ضربة قوية للمؤسسة سيكون من شأنها تهشيش الجيش”.
وذكرت حنون، بمناسبة عقد الدورة العادية للمكتب السياسي للحزب، أن ما تعرض له الجنرال حسان “سلاح يقدم على طبق من فضة للقوى العظمى لفتح ملف الجزائر أمام المحكمة الجنائية الدولية”، داعية إلى ضرورة إبعاد الجيش الوطني الشعبي عما أسمته بـ”الصراعات السياسوية”، قبل أن تتساءل: “ماذا يحدث في أعلى هرم الدولة؟”.
وعادت زعيمة حزب العمال إلى التصريح الذي أدلى به الوزير الأول، عبد المالك سلال، خلال لقائه بولاة الجمهورية، وذكرت في السياق قضية العودة المحتملة للاستدانة من الخارج، التي وقفت عندها مطولا، معتبرة ذلك “بمثابة الحكم بالإعدام على الجزائر”، إذ ستضعها تحت وصاية صندوق النقد الدولي والدول الرأسمالية، مستدلة بمصير اليونان التي يتم الاستيلاء على خيراتها من قبل الدول الغربية تحت غطاء تصفية مديونيتها الخارجية.
تابعونا على صفحة "الخبر" في "غوغل+"
وبينما أشارت إلى أن سلال صرح بأن هذا الاحتمال ضئيل، استطردت بالقول إن مجرد التفكير في اللجوء إلى الأفامي يعتبر توجها خطيرا، مذكرة بتفاصيل تسديد الديون الجزائرية في بداية الألفية.
وعلى صعيد آخر، تحدثت حنون عن سعي الحكومة لضبط التجارة الخارجية، وتساءلت عن مصير رخصة الاستيراد المصادق عليها مؤخرا من قبل المجلس الشعبي الوطني، وقالت: “لم نسمع عنها أي شيء بعد تنحية الوزير السابق للتجارة عمارة بن يونس”، قبل أن تشدد على ضرورة إعادة الحواجز الجمركية من خلال مراجعة اتفاق الشراكة مع الاتحاد الأوروبي، حيث خسرت الخزينة العمومية 8 ملايير أورو منذ 2005، كما أسقطت المتحدثة نفس التوجه على المنطقة العربية للتبادل الحر.
وفي سياق تعقيبها على تصريحات الوزير الأول الأخيرة، ذكرت الأمينة العامة لحزب العمال الجوانب الاجتماعية، لاسيما ما تعلق منها بمجال الشغل والصحة، واعتبرت أن حديث الحكومة عن توفير 10 آلاف منصب شغل يناقض التدابير والإجراءات المتخذة من قبل الحكومة ذاتها، وأشارت إلى التعليمة الصادرة مؤخرا، والتي تنص على استخلاف 1 من 3 عمال يحالون على التقاعد، ما يلغي ثلثي مناصب العمل ويسهم في مضاعفة أزمة البطالة المتفاقمة أصلا، خاصة في أوساط الشباب وحاملي الشهادات الجامعية.
ووصفت حنون من ناحية أخرى قانون الصحة الجديد بـ”الجائر”، مضيفة أن قول الوزير الأول ورئيس الجمهورية بأن مجانية العلاج خطوط حمراء، يكذبها هذا المشروع، كونه يهدف إلى “تسليم المستشفيات العمومية للمفترسين والطفيليين من الأوليغارشية”.
واعتبرت حنــون أن الغـــائب الأكــبر في تـصريحـات المسؤولين هو الحديث عن مكافحة الفساد، وقالت إن “هذا الصمت يطرح الكثير من التساؤلات”، إذ في وقت تبحث الحكومة عن موارد مالية بديلة عن صادرات النفط، فإن مبالغ كبيرة يمكن استرجاعها في هذا الاتجاه، من خلال الرجوع إلى قاعدة “من أين لك هذا ؟” وتحرير العدالة من الجهاز التنفيذي.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/89242/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1/#sthash.sn8LdjGC.dpuf
skander
13:10 - 1 سبتمبر 2015
مايحرنى في هته المرأة أنها تنتقد الحكومة من جهة و تساند سياسة بوتفليقة من جهة أخرى ...رغم ان سلال يقول أنه ينفذ برنامج رئيس الجمهورية ...فهمونى كان فهمتووااا رهو مخي حبس
تعقيب
Mustapha
12:43 - 1 سبتمبر 2015
tant que cette femme parle, l'Algérie ne va pas bien. Elle est dépassée, par le temps, par l'espace , tout simplement elle est très caduque
تعقيب
اسحاق
12:28 - 1 سبتمبر 2015
شكيب خليل ميتوقفش
تعقيب
mouh
10:13 - 1 سبتمبر 2015
نصيحتى يا حنون ان تتوجهى الى التقاعد انت و الاحزاب الاخرين فان الدولة تمر باوقات عصيبة وانتم تتكالبون عليها انشر
تعقيب
sedik
12:41 - 1 سبتمبر 2015
الله يرحم هذاك الفم.
nouredine tiareti
9:36 - 1 سبتمبر 2015
بوركة يا سيدتي تحليلك في مكانه السؤال المطروح من المستفيد من كل هدا هناك مؤامرة و جبهة داخلية تحاول زعزعة امن اتلجزائر وهناك من يحاول تحطيم الدولة من داخل الدولة تصفية حسابات على ظهر الشعب الله يحفض و كل الاحتمالات واردة
تعقيب
ناصراوعيسى
9:33 - 1 سبتمبر 2015
ياحنون ألا ترى أن ضالتك تبخرت لا تعرفين أين تتجهين إلى السياسة أم الثقافة أم العمل أفضل لك وأحسن لديك المطبخ هو الوحيد الذي لايستطيع لاالسياسي ولا المثقف ولا العامل أن يأخذ مكانك, أتركي المشاكل لأصحابها وتفرغي لمنزلك هو أولى من أحد غيرك, أنت إمرأة فلا تحشري أنفك في مسائل الرجال, لك قيمة الإحترام كونك إمرأة, إسمحيلي سيدتي.
تعقيب
Mlaoua
9:17 - 1 سبتمبر 2015
Un changement radical dans les positions de cette dame.Et bien c'est bon, pourvu .qu'elle soit une position constante et durable qui privilégie l’intérêt du pays et non un règlement de compte. .n
تعقيب
Sofianus
8:46 - 1 سبتمبر 2015
Ou va l'Algérie
تعقيب
7:54 - 1 سبتمبر 2015
Madame donc vous êtes en algerie vous et votre entourage et vos amis les voleurs si déjà une pains de morts pour nous je ne comprends pas vous attendez quoi pour nous laissé tranquille laissé nous sauver et construire notre bled dégagée vous et maintenant vous savez tous parler sur le danger de fmi Madame si vous le danger du peuple madame je préfère l'an faire du fmi et pas votre paradis on vous pardonne jamais pensé a le jour du jugement vous allez rencontrer CHOHADA vous allez leur dire quoi sûrement ils vous demander comment vous avez torturé les algerien et comment vous avez vendez lebld
تعقيب
hn
2:9 - 1 سبتمبر 2015
Il y a mille choses à faire avant de "songer" à recourir au FMI ou à la BM. Y recourir serait se suicider,trahir, immoler le peu de souveraineté qui nous reste sur notre patrimoine économique laborieusement édifié. Il faut récupérer l'argent détourné, taxer les plus riches, réserver les produits subventionnés aux couches pauvres et moyennes en leur allouant des primes ad hoc. Et pour achever de gagner la sympathie du peuple, vous réhabiliter, Il faut écrouer les grands voleurs même s'ils font partie du sérail (Lisez Nicholas Machiavel sur l'art de gouverner))
تعقيب
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/89242/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%88%D8%AF%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AF%D8%A7%D9%86%D8%A9-%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D8%AF%D8%A7%D9%85-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1/#sthash.sn8LdjGC.dpuf
- نشر بتاريخ: الثلاثاء، 01 سبتمبر 2015 00:52
تأخر في إنجاز مجمعات مدرسية بعلي منجلي يغضب الوالي
تعرف العديد من مشاريع إنجاز المجمعات المدرسية بالمدينة الجديدة علي منجلي، تأخرا كبيرا في الأشغال قبل أقل من أسبوع من الدخول المدرسي، ما من شأنه أن يعطل موعد التحاق التلاميذ بأقسامهم، الأمر الذي دفع بالوالي إلى توجيه انتقادات لاذعة لمسؤولي مديرية التجهيزات العمومية والمقاولات، بعد أن حمل كل منهما الآخر مسؤولية عدم استلام المنشآت في آجالها المحددة.
الوالي و لدى زيارته أمس لمواقع المجمعات المدرسية بكل من الوحدتين الجواريتين رقم 4 و5، بالإضافة إلى الوحدة الجوارية 18، وبّخ مسؤولي مديرية التجهيزات والمقاولات المكلفة بالإنجاز، التي أرجعت أسباب تأخرها في تسليم المشاريع، إلى عدم تحصلها على وضعيات مالية سابقة، وهو ما أنكره مدير التجهيزات العمومية، بحدة ليدخل في جدال حاد مع جميع المقاولات ويتهمها بالتحايل أمام أنظار الوالي، حيث بدا هذا الأخير مستغربا، لما يحدث أمامه وللتّأخر الكبير الذي تعرفه بعض المجمعات المدرسية، التي كان من المفروض أن تستلم قبل الدخول المدرسي، وهو ما يعني تأخر المئات من التلاميذ بالإلتحاق مع بداية الموسم.
واتهم الوالي المقاولات بالغش في الإنجاز، وعدم تقديم مواعيد صحيحة لتسليم المشاريع، حيث ذكر بأن مصداقيته تضررت كثيرا، بفعل الوعود التي يقدمها للمواطنين عبر وسائل الإعلام، إذ أن جلها لم تتجسد على أرض الواقع بفعل تقديمهم لمعلومات مغلوطة، كما توعد جميع المؤسسات المتأخرة بحرمانها من المشاريع مستقبلا، حيث منحها 15 يوما كأجل أقصى لتسليم المنشآت، في وقت أكد فيه على ضرورة إعادة النظر في تقييم مؤهلات المقاولات، ومنحها الدرجة التي تستحقها على حد قوله.
وعن مشاكل الإكتظاظ لاسيما في الصفوف الإبتدائية، فقد أكد الوالي على ضرورة تطبيق نظام الدوامين بجميع المؤسسات التربوية بالمدينة الجديدة ، وتوفير النقل المدرسي لتلاميذ الطور المتوسط والإبتدائي في الأحياء التي تنعدم فيها المؤسسات التربوية للقضاء على المشكلة، إلى غاية تجسيد مشاريع جديدة، فيما اعترف مدير التربية بأن أكثر من 1800 تلميذ يقطنون بالوحدة الجوارية الجوارية رقم 16 لا يتوفرون على مؤسسات تربوية، كما أن العديد من الأحياء تعاني عجزا لاسيما في المدارس الإبتدائية.
واقترح المسؤول التنفيذي الأول للولاية، على مدير التربية استغلال الثانويات والمتوسطات الجاهزة الموجودة في الأحياء غير الآهلة بالسكان واستغلالها كملاحق للمدارس الابتدائية لتغطية العجز، في حين ذكر لنا العديد من أرباب وربات البيوت الذين وجدناهم بالقرب من المؤسسات التربوية التي زارها الوالي، بأنهم وجدوا مشكلة كبيرة في تسجيل أبنائهم حيث أن العديد من المؤسسات رفضت تسجيلهم بحجة الإكتظاظ، في الوقت الذي أكد فيه مدير التربية توفير مقعد بيداغوجي لكل طفل في سن الدراسة.
لقمان/ق
تعرف العديد من مشاريع إنجاز المجمعات المدرسية بالمدينة الجديدة علي منجلي، تأخرا كبيرا في الأشغال قبل أقل من أسبوع من الدخول المدرسي، ما من شأنه أن يعطل موعد التحاق التلاميذ بأقسامهم، الأمر الذي دفع بالوالي إلى توجيه انتقادات لاذعة لمسؤولي مديرية التجهيزات العمومية والمقاولات، بعد أن حمل كل منهما الآخر مسؤولية عدم استلام المنشآت في آجالها المحددة.
الوالي و لدى زيارته أمس لمواقع المجمعات المدرسية بكل من الوحدتين الجواريتين رقم 4 و5، بالإضافة إلى الوحدة الجوارية 18، وبّخ مسؤولي مديرية التجهيزات والمقاولات المكلفة بالإنجاز، التي أرجعت أسباب تأخرها في تسليم المشاريع، إلى عدم تحصلها على وضعيات مالية سابقة، وهو ما أنكره مدير التجهيزات العمومية، بحدة ليدخل في جدال حاد مع جميع المقاولات ويتهمها بالتحايل أمام أنظار الوالي، حيث بدا هذا الأخير مستغربا، لما يحدث أمامه وللتّأخر الكبير الذي تعرفه بعض المجمعات المدرسية، التي كان من المفروض أن تستلم قبل الدخول المدرسي، وهو ما يعني تأخر المئات من التلاميذ بالإلتحاق مع بداية الموسم.
واتهم الوالي المقاولات بالغش في الإنجاز، وعدم تقديم مواعيد صحيحة لتسليم المشاريع، حيث ذكر بأن مصداقيته تضررت كثيرا، بفعل الوعود التي يقدمها للمواطنين عبر وسائل الإعلام، إذ أن جلها لم تتجسد على أرض الواقع بفعل تقديمهم لمعلومات مغلوطة، كما توعد جميع المؤسسات المتأخرة بحرمانها من المشاريع مستقبلا، حيث منحها 15 يوما كأجل أقصى لتسليم المنشآت، في وقت أكد فيه على ضرورة إعادة النظر في تقييم مؤهلات المقاولات، ومنحها الدرجة التي تستحقها على حد قوله.
وعن مشاكل الإكتظاظ لاسيما في الصفوف الإبتدائية، فقد أكد الوالي على ضرورة تطبيق نظام الدوامين بجميع المؤسسات التربوية بالمدينة الجديدة ، وتوفير النقل المدرسي لتلاميذ الطور المتوسط والإبتدائي في الأحياء التي تنعدم فيها المؤسسات التربوية للقضاء على المشكلة، إلى غاية تجسيد مشاريع جديدة، فيما اعترف مدير التربية بأن أكثر من 1800 تلميذ يقطنون بالوحدة الجوارية الجوارية رقم 16 لا يتوفرون على مؤسسات تربوية، كما أن العديد من الأحياء تعاني عجزا لاسيما في المدارس الإبتدائية.
واقترح المسؤول التنفيذي الأول للولاية، على مدير التربية استغلال الثانويات والمتوسطات الجاهزة الموجودة في الأحياء غير الآهلة بالسكان واستغلالها كملاحق للمدارس الابتدائية لتغطية العجز، في حين ذكر لنا العديد من أرباب وربات البيوت الذين وجدناهم بالقرب من المؤسسات التربوية التي زارها الوالي، بأنهم وجدوا مشكلة كبيرة في تسجيل أبنائهم حيث أن العديد من المؤسسات رفضت تسجيلهم بحجة الإكتظاظ، في الوقت الذي أكد فيه مدير التربية توفير مقعد بيداغوجي لكل طفل في سن الدراسة.
لقمان/ق
وفاة بناء بعد سقوط حر من الطابق الرابع
لفظ أمس عامل في أشغال البناء أنفاسه الأخيرة بعد أن تعرض لسقوط حر من الطابق الرابع. المصادر التي أوردت الخبر ذكرت أن الضحية البالغ من العمر 40 سنة لقي حتفه في عين المكان بعدما كان يقوم بأشغال بناء على مستوى بناية بوسط المدينة بأفلو، حيث ولأسباب لا زال التحقيق جار لمعرفتها هوى العامل من الطابق الرابع بحي يوسفي عامر بالقرب من الحي الجامعي. هذا وتدخلت مصالح الحماية المدنية لتنقل جثة الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى المدينة في الوقت الذي فتحت فيه مصالح الأمن تحقيقا للوقوف على ملابسات الحادث الأليم. ق.ج
صر على الهدم الفوري للبنايات غير الشرعية
الوالي يوجه تعليمات لمحاربة التجارة الفوضوية بجيجل
0 13
نظرا لاستفحال ظاهرة التجارة غير الشرعية، واحتلال الأرصفة من طرف الباعة والتجار وذلك من خلال عرض السلع على طول الأرصفة وفي مختلف الأماكن العمومية، مما خلق فوضى كبيرة وإعاقة لحركة سير الراجلين بل وحتى السيارات وذلك بالرغم من وجود أسواق وفضاءات تجارية جاهـزة للاستعمال، قام السيد العربي مرزوق بتوجيه تعليمات لرؤساء البلديات ومدير التجارة للحد من انتشار هذه الظواهر المشوهة للمحيط، وكذا اتخاذ مجموعة من التدابير تتمثل في منع استعمال الأرصفة والشوارع للتجارة الفوضوية أو كأماكن لوضع مواد البناء، عن طريق تطبيق القرار الصادر في هذا المجال وامتصاص التجارة الرسمية وإعادة نشر ممارسيها الذين تم إحصائهم مسبقا طبقا للتعليمة الوزارية المشتركة المؤرخة في 9 جوان 2011، والتعليمة الوزارية المشتركة المؤرخة في 21 ماي 2013. وذلك بمنع التجار الشرعيين من عرض سلعهم خارج محلاتهم وتقديم إعذارات كتابية إلى المستفيدين من هذه المساحات التجارية قصد استغلال الأماكن المخصصة لهم وفي حالة عدم الاستجابة في ظرف وجيز تتخذ الإجراءات اللازمة قصد إعادة توزيع هذه المساحات التجارية من جديد في إطار لجنة الدائرة المختصة. وقبل عملية التوزيع يجب التأكد من الأشخاص المستفيدين على أنهم لا يمارسون عمل أو مهنة أخرى كما يلزم الممارسون المستفيدون من هذه الفضاءات التجارية المحافظة على المحلات وفقا لدفتر الأعباء المعد في هذا الإطار، والقيام بعملية تحسيس واسعة وسط التجار والباعة، قصد تنظيم الأسواق واستغلال المساحات المنجزة وتوفير الحراسـة اللازمة للأسواق والمحلات المنجزة، مع ضرورة صيانتها.
وبسبب استفحال ظاهرة البناءات غير الشرعية بشكل ملفت للانتباه، بل تعدى هذا الأمر إلى إنجاز بنايات فوق أراضي عمومية تابعة لأملاك الدولة، وحتى الأرضيات المدرجة ضمن مخططات شغل الأراضي يتم الاستيلاء عليها بطرق غير شرعية، وجه والي الولاية تعليمة لرؤساء المجالس الشعبية البلدية يحثهم فيها على السهر على اتخاذ كل الإجراءات اللازمة لوقف هذه الظاهرة، مع القيام آليا بهدم البنايات غير الشرعية فور بدايتها، دون الاكتفاء بتوجيه إعذارات لوقف الأشغال إلى المخالفين، بل اتخاذ وبسرعة كافة التدابير الملموسة الخاصة بعملية الهدم.
وفاة بناء بعد سقوط حر من الطابق الرابع
لفظ أمس عامل في أشغال البناء أنفاسه الأخيرة بعد أن تعرض لسقوط حر من الطابق الرابع. المصادر التي أوردت الخبر ذكرت أن الضحية البالغ من العمر 40 سنة لقي حتفه في عين المكان بعدما كان يقوم بأشغال بناء على مستوى بناية بوسط المدينة بأفلو، حيث ولأسباب لا زال التحقيق جار لمعرفتها هوى العامل من الطابق الرابع بحي يوسفي عامر بالقرب من الحي الجامعي. هذا وتدخلت مصالح الحماية المدنية لتنقل جثة الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى المدينة في الوقت الذي فتحت فيه مصالح الأمن تحقيقا للوقوف على ملابسات الحادث الأليم. ق.ج
مشكلتهم تبقى معلقة بين الإدارات المعنية بمعسكر
سكان سيدي محي الدين بمعسكر يطالبون بغاز المدينة
استاء سكان قرية سيدي محي الدين بمعسكر من عدم استفادتهم بالغاز، وحمّلوا المسؤولية كاملة إلى البلدية في التأخر الحاصل لربط سكناتهم بمادة الغاز، وذلك لعدم تبنيها خيار وضع المخطط الخاص بالعملية لمصالح سونلغاز حتى يتسنى لها ربط سكناتهم بهذه المادة الأساسية.
وفي هذا السياق، طالبوا من خلال مضمون رسالة تذكيرية موجهة إلى السلطات المحلية بالتدخل لرفع الغبن عنهم، مؤكدين في السياق ذاته بأنهم خلال المراسلة الأولى التي وجهوها إلى والي الولاية لقيت ردا إيجابيا بعدما تم توجيههم من مصالح الولاية إلى مديرية الطاقة والمناجم التي بدورها قامت بتوجيههم إلى مصالح سونلغاز هذه الأخيرة تعذّر عليها ربط سكنات السكان بالغاز بحجة أن المخطط العام لم يتم إنجازه من طرف مصالح البلدية الشيء الذي زاد في تعقيد الأمور، وخلق حالة من التذمر والاستياء الشديدين لدى هؤلاء السكان المغلوب على أمرهم، في الوقت الذي كانوا يحلمون في أن تتبنى الجهات المعنية مطالبهم بكل جدية وتحسن وضعهم الاجتماعي و نقذهم من رحلة البحث عن قارورة غاز البوتان التي كثيرا ما تكون غائبة خاصة في فصل الشتاء، لكن الواقع المعاش عكس ما تمناه السكان في ظل تقاذف المسؤوليات بين الإدارات، خاصة أن المسافة التي تفصلهم عن الأنبوب الرئيسي لا تتعدى حسبهم 13 متر. ويبقى أمل هؤلاء معلقا إلى حين تدخل والي الولاية للنظر في قضيتهم التي طالت منذ استفادتهم من هذا المجمع السكني الريفي .
|
صص لها غلاف مالي يقدر بمليار دينار
إعادة تهيئة 2741 عمارة بمدينة سعيدة
شرع منذ أشهر في أشغال إعادة تهيئة 274 1 عمارة عبر مختلف أحياء مدينة سعيدة حسب مصالح الولاية، ويتكفل بهذه العملية مجموعة من المؤسسات التي وقع عليها الاختيار من طرف ديوان الترقية والتسيير والعقاري والتي ستقوم بأشغال إعادة طلاء العمارات وتصليح مداخلها الرئيسية والسطوح والأقبية، إضافة إلى قنوات الصرف الصحي حسب نفس المصدر.
وتم تخصيص لإنجاز هذه الأشغال غلافا ماليا بأكثر من 1 مليار دينار استفادت منها ولاية سعيدة مؤخرا من وزارة السكن والعمران والمدينة.وكان والي الولاية خلال اجتماع سابق دعا إلى تخصيص 70 من المائة من ميزانيتها للتكفل بالتحسين الحضري والإنارة العمومية وأشغال الطرقات ودعم عمليات رفع النفايات المنزلية عبر جميع الأحياء والشوارع. وتهدف هذه العملية التي سبقتها أشغال أخرى تخص إنجاز مساحات خضراء لتحسين الإطار المعيشي للمواطن بمختلف أحياء المدينة وتحظى هذه العملية التي يشرف عليها ديوان الترقية والتسيير العقاري بمشاركة ممثلي مختلف الأحياء والمجتمع المدني باهتمام كبير من قبل مواطني المدينة.
استعدادا للدخول الاجتماعي
حملة نظافة واسعة عبر أحياء مدينة مستغانم
في سياق الحملات الواسعة الرامية إلى إعادة بريق مدينة مستغانم، بادرت مصالح الولاية، بالتنسيق مع جمعيات المجتمع المدني بتنظيم حملة ستنطلق نهار اليوم الفاتح من سبتمبر على أن تشمل جميع أحياء ومداخل عاصمة الثقافة والفن .
الحملة وحسب المنظمين، جندت لها إمكانيات بشرية معتبرة من عمال ومتطوعين تابعين لعدة جمعيات وهيئات إدارية وعلى رأسها مصالح مديرية النشاط الاجتماعي التي أشار مديرها إلى أن ما يزيد عن 53 فرقة ستتكفل بتنظيف جميع مداخل المداينة ومخارجها، وذلك طوال ساعات ذات اليوم. إلى جانب ذلك، فقد أشار رئيس المجلس الشعبي الولائي إلى أن الأطراف المعنية قد سخرت إمكانيات مادية معتبرة من عتاد واليات لرفع وتحويل القمامات والنفايات بمختلف أنواعها صوب المواقع المخصصة لكبها ودفنها . كما أن الحملة التي أشار المسؤولين على مواصلتها كل أسبوع وعلى مدار السنة للتغلب على جميع المظاهر المشينة التي باتت تطبع الأزقة والأحياء والمواقع المعزولة، حيث تنتشر الأوساخ والأكياس والقارورات البلاستيكية في كل ركن وزاوية . وفي ذات السياق، فإن أمر تنظيف مدينة مستغانم بات -وحسب المتتبعين للشأن البيئي- يتطلب بذل مجهودات جبارة لا ترتبط بالحملات فقط، بل بزرع ثقافة الحفاظ على نظافة الوسط البيئي والمحيط من كل مظاهر وأشكال الأوساخ التي تعكر صفو الساكنة، وتحد من جمالية المدينة التي يتوافد عليها آلاف الزوار والسياح من مختلف جهات الوطن للاستمتاع بمآثرها وجمال هندسة بناياتها وعمرانها على مستوى العديد من أحيائها العتيقة التي تعود لعدة حقب مضت على غرار حي الطبانة الذي يعود إلى العهد الإسلامي المريني، وتجديت إلى العهد العثماني، وباقي الأحياء الكولونيالية الأخرى . كما تجدر الإشارة إلى أن غياب مراكز للردم التقني باتت اليوم أهم معضلة تواجهها مدينة مستغانم وباقي دوائر ومدن الولاية، حيث تبقى المشاريع المبرمجة في ذات الصدد معطلة، فيما يبقى أسلوب المفرغات العشوائية الملجأ الوحيد رغم ما يتسبب فيه من مخاطر. ع ياسين
ناشدوا السلطات لدعم بلديتهم بخطوط للنقل
العزلة والكلوندستان يؤرقان سكان سيدي شعيب ببلعباس
ناشد قاطنو بلدية سيدي شعيب المتواجدة في الضاحية الجنوبية لولاية سيدي بلعباس السلطات المحلية، وعلى رأسهم القائمين على تسيير شؤون المديرية الولائية للنقل بضرورة مباشرة إجراءات ميدانية لغرض دعم بلديتهم بخطوط للنقل تربط بلديتهم بمقر الدائرة، لاسيما في ظل العزلة التي يعيشون على وقعها بسبب عدم توفر وسائل النقل. الوضعية هذه استغلها سائقو سيارات الأجرة غير الشرعيين الذين بادروا بعرض خدماتهم على المواطنين المغلوبين على أمرهم وبأسعار مضاعفة، مستغلين حاجة هؤلاء إلى وسيلة نقل تقلهم إلى مقر الدائرة لغرض قضاء حوائجهم من منظور أن هذه الأخيرة تضم كل المصالح الإدارية أو في الحالات الحرجة كالمرض،
وهو الأمر الذي استاء له السكان ووصفوه بالانتهازي وغير الإنساني. وفي هذا الإطار، يناشد السكان ضرورة تدخل مصالح مديرية الأشغال العمومية من أجل تهيئة الطريق، وكذا مصالح مديرية النقل من أجل منح تراخيص للشباب الراغب في العمل على طول الخط لتقوية سيولة الحركة به وتوفير خدمات ترقى لتطلعات المسافرين وتخرجهم في نفس الوقت من العزلة التي أصبحوا يعيشون على وقعها. ب. فاطمة
بــقلـم : أمينة م
يـــوم : 2015-09-01
ستكون جاهزة قبل سنة 2021
500 مؤسسة فندقية لاستقبال ضيوف الألعاب المتوسطية
كشف المدير الولائي للسياحة أن ولاية وهران ستشهد أفاق 2021 دخول 500 فندق حيز الخدمة تحسبا لاحتضان الألعاب المتوسطية التي ستشرف على تنظيمها عاصمة الغرب الجزائر،من بينها 150 مؤسسة فندقية حددت مواقع انجازها بمناطق التوسع السياحي على غرار منطقة مداغ و كريشتل والأندلسيات وعين الفرانين وغيرها ،علما أن مناطق التوسع السياحي قد انطلقت بها المرحلة الثانية من الدراسة بعدما صادقت اللجنة الولائية مؤخرا على المرحلة الأولى من عمليات التهيئة .
و أفاد المسؤول بأن المديرية ضبطت أجندة خاصة بالتحضير للحدث و التي ستنطلق السداسي الأول من سنة المقبلة بإستلام 72 مؤسسة فندقية متواجدة بمختلف مناطق الولاية بحيث سيأخذ الكورنيش الغربي حصة الأسد في هذه الانجازات نظرا لموقعه الاستراتيجي الهام و تميزه بمناظر خلابة كفيلة بإبهار الزوار.
و ستكون هذه المؤسسات الفندقية الجديدة جاهزة خلال التظاهرة الرياضية الكبرى التي سيحضرها العديد من الدول الصديقة والشقيقة ، و أكد ذات المتحدث أن هذه الانجازات تتوفر بها جميع الشروط المعمول بها دوليا ، مشيرا إلى أن تعليمات صارمة سوف تقدم لأصحابها تتعلق بضرورة أن تكون هذه الهياكل ذات مستوى رفيع تتلاءم مع الحدث الذي ستستضيفه الباهية وهران .
وفي سياق متصل أوضح ذات المسؤول أن الفنادق المتواجدة بولاية وهران والبالغ عددها ما يقارب 158 مؤسسة فندقية هي الأخرى جاهزة لاستقبال ضيوف وهران.
http://www.alarabiya.net/ar/north-africa/algeria/2015/09/01/%D9%88%D8%B2%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%82%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D9%8A-%D9%8A%D9%83%D8%B4%D9%81-%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%A5%D8%B9%D9%81%D8%A7%D8%A1-%D9%85%D9%86%D8%B3%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B9%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A.html
اقتحموا مسكنه وسطوا على أزيد من 370 مليون ومبلغ مالي بالعملة الصعبة
السجن لـ8 متهمين اعتدوا على مقاول بمرسى الحجاج
امتثل نهار أمس بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران 8 متهمين ينتمون إلى مافيا متخصصة في السرقات والاعتداءات والسطو على المساكن والمحلات التجارية آخر ضحية لهم مقاول راح ضحية أعمالهم الإجرامية، حيث سطوا على ما قيمته 370 مليون سنتيم من مسكنه كان بصدد اقتناء معدات للبناء به بالتواطؤ مع أحد أقربائه بعد اقتحام محله التجاري المحاذي لمسكنه العائلي، حيث التمس ممثل الحق تأييد الحكم السابق الصادر في حق المتهمين والقاضي بإدانتهم بعقوبة 05 سنوات سجنا نافذا من بينهم المتهم الرئيسي، حيث توبعوا بتهمة تكوين جمعية أشرار والسرقة بالتعدد.
ظروف القضية تعود إلى 20 من شهر ماي المنصرم أين تقدم إلى عناصر الأمن بمنطقة مرسى الحجاج مقاول معروف بالمنطقة لإيداع شكوى مفادها تعرضه إلى حادثة سرقة استهدفت مبلغا ماليا يقدر بـ370 مليون سنتيم كان قد وضعه بمحله التجاري من طرف مجهولين. حينها باشرت عناصر فرقة البحث والتحري بتحريات معمقة في القضية، حيث وجه الضحية أصابع الاتهام لأحد أقربائه بحكم أنه كان على إطلاع بحيازة الضحية على المبلغ المالي في ذلك اليوم عقب استخراجه من أحد المؤسسات المصرفية، حيث تم توقيف هذا الأخير الذي اقتيد إلى التحقيق، حيث تبين من خلال إخضاعه للاستجوابات أنه دبر للعملية بمعية 7 متهمين معروفين بسوابقهم القضائية من بينهم المدعو �ميموشا� مستغلين غياب الضحية في تلك الليلة، حيث خططوا للسطو على المحل التجاري، واقتنوا سائق كلوندستان ليقوم بنقلهم من منطقة آرزيو باتجاه مسكن الضحية الكائن بمرسى الحجاج ليقوموا بالتسلل ليلا أين قاموا بسرقة الحقيبة المحتوية على المبلغ المالي، إلى جانب مبلغ مالي بالعملة الصعبة كان بالمحل ثم غادروا المحل، ليتفاجأ الضحية لدى عودته في اليوم التالي بسرقة الحقيبة، حيث تبين من خلال تصريحات المتهم أن المتهمين هم من أرغموه وهددوه لاقتيادهم إلى مكان تواجد المبلغ المالي الذي استخرجه الضحية من المؤسسة المصرفية، حيث وأثناء مثول المتهمين أمام قاضي التحقيق تقاذفوا التهم فيما بينهم بين ناكر ومعترف، حيث ألصقوا كامل التهم لقريب الضحية الذي دلهم على مكان تواجد المال. في جلسة المحاكمة أمس تراجع المتهمين عن تصريحاتهم الأولية ناكرين التهم الموجهة إليهم وهو ما ركز عليه دفاعهم أثناء مرافعاتهم أمام الهيئة القضائية في الوقت الذي طالب فيه الطرف المدني بتعويض قدره 250 مليون سنتيم مع استرجاع المبلغ المختلس. صفي.ز
| ||
مسيرتان مرتقبتان هذا الخميس ببجاية وباتنة
ضحايا الإرهاب و الحرس البلدي يثورون ضد حزب مزراق
أعلنت الحركة الوطنية لقضية الحرس البلدي ومكافحة الإرهاب، التي عوّضت تنسيقية الحرس البلدي، الخروج إلى الشارع في مسيرة �مليونية� بباتنة، بدأ يحشد لها منذ عقد اجتماع وطني بجبال صهاريج بولاية البويرة، نهاية الشهر الماضي، إلى جانب الاجتماع المزمع عقده الخميس المقبل بولاية بجاية للتنديد بإعلان عن حزب مدني مزراق والجامعة الصيفية التّي عقدها الأمير السابق لما عرف بـ�الجيش الإسلامي للإنقاذ� مدني مزراق.
قال منسق الحركة الوطنية لقضية الحرس البلدي ومكافحة الإرهاب، عليوات لحلو، إننا أبدا لن نسمح لمجرم بخلق حزب سياسي، وذلك بحشد قواعد القوى الحية لمحاربة الإرهاب والخروج إلى الشارع يوم 13 سبتمبر الداخل بولاية باتنة، تنديدا بالسماح له بالمضي قدما نحو تأسيس حزبه، منتقدا بالمناسبة وزارة الداخلية والجماعات المحلية إزاء موقفها اتجاه �الإرهابي الذي نزل من الجبال على حد قوله، وسكوت الإدارة على تحركه أيضا�، مطالبا القضاء بالتحرك العاجل لتوقيف هذه التحركات، التي قال إنها �مشبوهة�، وطالب عليوات الدولة بمتابعة مزراق وتوقيفه عن هذه التصريحات التي تمسّ بمشاعر المجتمع الجزائري، معتبرا أنّ تصريحات وزير الداخلية والجماعات المحلية بأنه لم يتلقَ أي ملف بـ�غير المقنعة�، لأن قوانين المصالحة الوطنية تمنع الإرهابيين التائبين من ممارسة السياسة وطعن لحلو في تصريحات مدني مرزاق الاستفزازية دفعت الحركة إلى الاتصال بكافة القوى الحية التي لها علاقة بالمأساة الوطنية، من أجل تنظيم لقاء ببجاية يوم الخميس المقبل، سيتم التطرق من خلاله إلى قضية التصريحات الاستفزازية لمدني مزراق والتحضير لتنظيم مسيرة �مليونية� بولاية باتنة، قبل أن تعمّم المسيرات للمطالبة بتوقيف هذا الإرهابي الذي استفاد من المصالحة وليس من الحقوق السياسية، مؤكّدا أنّ حركته تستعدّ لرفع دعوى قضائية ضد سلطات ولاية مستغانم وجيجل التي سمحت له بالاجتماع فوق ترابها، رغم وضوح بنود المصالحة الوطنية، واصفا مدني مزراق بالموت الذي يجب محاربته. وأضاف المتحدث أن الحركة عقدت اجتماعا في العشرين من الشهر الماضي بجبال صهاريج بدائرة مشدالة في ولاية البويرة، حيث كان مناسبة للتنديد بـ�فتح القيود على قادة الجيش الإسلامي للإنقاذ�، معتبرا الجامعة الصيفية التي ترأسها مدني مزراق بجبال مستغانم �انقلابا على المصالحة الوطنية�.
| ||||||||||||||||||||||||||
| |||||||||||||||||||||||||
أياما قبل الدخول المدرسي بعين تموشنت
أمواج شاطئ السبيعات تبتلع طفلا في العاشرة من عمره
استقبلت المصالح الاستشفائية لعين تموشنت نهار أمس جثة طفل لا يتجاوز عمره 10 سنوات لفظ أنفاسه الأخيرة غرقا بمياه شاطئ السبيعات بالمساعيد، الضحية الذي ينحدر من ولاية وادي سوف، كان في رحلة استجمامية رفقة العائلة قبل أن تجرفه أمواج الشاطئ التي كانت في حالة اضطراب وتغيبه عن الأنظار جعل مصالح الحماية المدنية المعنية تستغرق أكثر من ساعة من الزمن للعثور على الجثة ومن ثم نقلها إلى مصلحة حفظ الجثث لمستشفى احمد مدغري لعين تموشنت.
وتجدر الإشارة إلى أن شواطئ الولاية المحروسة شهدت إنقاذ أكثر من 6 آلاف غريق منذ بداية موسم الاصطياف. تلماتين زهيرة
Mostaganem
Vaste opération de nettoiement de la communeMobilisation des masses populairesLa ville de Mostaganem va connaître une opération d’envergure de nettoiement qui débute ce mardi 1er septembre 2015 dans l’optique d’une meilleure rentrée sociale.
A cet effet, une réunion de coordination a été organisée avant-hier dimanche à la salle de conférence de la wilaya qui a regroupé les représentants de tous les secteurs de développement, les associations et la société civile sous la présidence du secrétaire général de la wilaya, Louh Sif Islam.
Cette campagne va être lancée ce 1er septembre en parallèle avec les préparatifs de la rentrée sociale. Cette réunion de coordination des instances administratives, de la société civile, des communes limitrophes et des centres d’enfouissement technique qui sont l’axe principal et fondamental de l’opération de nettoiement.
D’importants moyens matériels et humains seront mobilisés par les différentes communes de proximité de la ville qui seront renforcés par la participation des équipes d’Algérie Blanche dans le nettoiement des quartiers concernés par cette campagne.
Cette opération de nettoiement a été réalisée avant la circulaire du ministère de l’Intérieur au niveau de différentes plages, dira le président de l’Assemblée populaire de wilaya, Kedroussi Bouras.
Elle sera matérialisée d’une manière rationnelle et organisée pour que tous les déchets ménagers et inertes soient ramassés et enlevés. Dans ce contexte, la Direction de l’action sociale et de la solidarité va mettre à la disposition des organisateurs de cette campagne 52 équipes avec un effectif de 365 travailleurs parmi lesquels 25 équipes seront affectées à l’intérieur de la ville et le reste des ouvriers sera au centre-ville, dira le Directeur de l’action sociale et de la solidarité qui a rappelé le ramassage pendant la dernière opération de nettoiement des plages, une quantité de 150 tonnes de déchets ménagers et autres déchets solides.
Cette campagne est venue à point nommé alors que la ville a été asphyxiée par la présence de déchets inertes et ménagers qui ont avili et assombri la beauté de cette cité baptisée la perle de Mostaganem. Sera-t-elle une authentique perle à l’avenir ? Elle le serait si les habitants avaient la culture du civisme.
SB
Vaste opération de nettoiement de la communeMobilisation des masses populairesLa ville de Mostaganem va connaître une opération d’envergure de nettoiement qui débute ce mardi 1er septembre 2015 dans l’optique d’une meilleure rentrée sociale.
A cet effet, une réunion de coordination a été organisée avant-hier dimanche à la salle de conférence de la wilaya qui a regroupé les représentants de tous les secteurs de développement, les associations et la société civile sous la présidence du secrétaire général de la wilaya, Louh Sif Islam.
Cette campagne va être lancée ce 1er septembre en parallèle avec les préparatifs de la rentrée sociale. Cette réunion de coordination des instances administratives, de la société civile, des communes limitrophes et des centres d’enfouissement technique qui sont l’axe principal et fondamental de l’opération de nettoiement.
D’importants moyens matériels et humains seront mobilisés par les différentes communes de proximité de la ville qui seront renforcés par la participation des équipes d’Algérie Blanche dans le nettoiement des quartiers concernés par cette campagne.
Cette opération de nettoiement a été réalisée avant la circulaire du ministère de l’Intérieur au niveau de différentes plages, dira le président de l’Assemblée populaire de wilaya, Kedroussi Bouras.
Elle sera matérialisée d’une manière rationnelle et organisée pour que tous les déchets ménagers et inertes soient ramassés et enlevés. Dans ce contexte, la Direction de l’action sociale et de la solidarité va mettre à la disposition des organisateurs de cette campagne 52 équipes avec un effectif de 365 travailleurs parmi lesquels 25 équipes seront affectées à l’intérieur de la ville et le reste des ouvriers sera au centre-ville, dira le Directeur de l’action sociale et de la solidarité qui a rappelé le ramassage pendant la dernière opération de nettoiement des plages, une quantité de 150 tonnes de déchets ménagers et autres déchets solides.
Cette campagne est venue à point nommé alors que la ville a été asphyxiée par la présence de déchets inertes et ménagers qui ont avili et assombri la beauté de cette cité baptisée la perle de Mostaganem. Sera-t-elle une authentique perle à l’avenir ? Elle le serait si les habitants avaient la culture du civisme.
SB
Ain Temouchent
8.000 tonnes ont été enregistrées dans la même période de 2014
Une baisse de 67% de la production
de poisson ce premier semestre Alors que durant la même période de l’année écoulée, il a été enregistré une production de 8.000 tonnes de poisson au port de Bouzedjar, ce semestre la production comptabilisée au niveau de la même infrastructure portuaire est de 2.600 tonnes seulement.
C’est ce qu’ont rapporté des sources d’informations rattachées au port. Elles précisent que la grande quantité pêchée est constituée de poisson bleu.
Cet écart de l’ordre de 5.400 tonnes n’est point insignifiant mais représente un taux de 67,5%, un seuil qui suscite une préoccupation non des moindres et une grande inquiétude qui imprime davantage les professionnels de la pêche et les responsables du secteur de la pêche notamment.
D’habitude la wilaya d’Ain Temouchent occupait la première place en matière de quantités de poisson produites à l’échelle nationale. Et c’est depuis des lustres que cet ordre était établi dans cette direction, ont remarqué des observateurs.
Cette année c’est le port de Ghazaouet qui a arraché la première place et Ain Temouchent vient en seconde position. Les responsables du secteur de la pêche, ressources halieutiques et aquaculture vont-ils lancer une mission scientifique dans la zone de pêche ? Une question qui a sa valeur dans le contexte où vont les choses.
Certains sont allés dire qu’il y a épuisement de la biomasse, d’autres évoquent une sur pêche et d’autres encore parlent de l’usage à outrance des explosifs. Les trois hypothèses se valent et peuvent contribuer ensemble ou partiellement dans la baisse de la production du poisson.
On aurait aimé que la campagne d’évaluation touche aussi le port de Béni-Saf pour avoir une idée sur la tendance générale de production, d’une structure portuaire à une autre et faire une comparaison chiffrée.
Cette proposition demeure faisable à plus d’un titre et c’est la Direction de wilaya de la pêche, ressources halieutiques et la chambre professionnelle qui doivent saisir les responsables centraux pour attirer leurs intentions sur cette problématique assez complexe. B.Belhadri
8.000 tonnes ont été enregistrées dans la même période de 2014
Une baisse de 67% de la production
de poisson ce premier semestre Alors que durant la même période de l’année écoulée, il a été enregistré une production de 8.000 tonnes de poisson au port de Bouzedjar, ce semestre la production comptabilisée au niveau de la même infrastructure portuaire est de 2.600 tonnes seulement.
C’est ce qu’ont rapporté des sources d’informations rattachées au port. Elles précisent que la grande quantité pêchée est constituée de poisson bleu.
Cet écart de l’ordre de 5.400 tonnes n’est point insignifiant mais représente un taux de 67,5%, un seuil qui suscite une préoccupation non des moindres et une grande inquiétude qui imprime davantage les professionnels de la pêche et les responsables du secteur de la pêche notamment.
D’habitude la wilaya d’Ain Temouchent occupait la première place en matière de quantités de poisson produites à l’échelle nationale. Et c’est depuis des lustres que cet ordre était établi dans cette direction, ont remarqué des observateurs.
Cette année c’est le port de Ghazaouet qui a arraché la première place et Ain Temouchent vient en seconde position. Les responsables du secteur de la pêche, ressources halieutiques et aquaculture vont-ils lancer une mission scientifique dans la zone de pêche ? Une question qui a sa valeur dans le contexte où vont les choses.
Certains sont allés dire qu’il y a épuisement de la biomasse, d’autres évoquent une sur pêche et d’autres encore parlent de l’usage à outrance des explosifs. Les trois hypothèses se valent et peuvent contribuer ensemble ou partiellement dans la baisse de la production du poisson.
On aurait aimé que la campagne d’évaluation touche aussi le port de Béni-Saf pour avoir une idée sur la tendance générale de production, d’une structure portuaire à une autre et faire une comparaison chiffrée.
Cette proposition demeure faisable à plus d’un titre et c’est la Direction de wilaya de la pêche, ressources halieutiques et la chambre professionnelle qui doivent saisir les responsables centraux pour attirer leurs intentions sur cette problématique assez complexe. B.Belhadri
أياما قبل الدخول المدرسي بعين تموشنت
أمواج شاطئ السبيعات تبتلع طفلا في العاشرة من عمره
استقبلت المصالح الاستشفائية لعين تموشنت نهار أمس جثة طفل لا يتجاوز عمره 10 سنوات لفظ أنفاسه الأخيرة غرقا بمياه شاطئ السبيعات بالمساعيد، الضحية الذي ينحدر من ولاية وادي سوف، كان في رحلة استجمامية رفقة العائلة قبل أن تجرفه أمواج الشاطئ التي كانت في حالة اضطراب وتغيبه عن الأنظار جعل مصالح الحماية المدنية المعنية تستغرق أكثر من ساعة من الزمن للعثور على الجثة ومن ثم نقلها إلى مصلحة حفظ الجثث لمستشفى احمد مدغري لعين تموشنت.
وتجدر الإشارة إلى أن شواطئ الولاية المحروسة شهدت إنقاذ أكثر من 6 آلاف غريق منذ بداية موسم الاصطياف. تلماتين زهيرة
قالت إن تصريحات مزراق عملية تمويه في غير محلها، حنون:
”الأحكام بحق الجنرال حسان تعرض البلد للتدخلات الخارجية”
5 1709
حذّرت الأمينة العامة لحزب العمال، لويزة حنون، من القرارات التي خرجت إلى العلن والصادرة في حق القائد السابق لوحدة مكافحة الإرهاب التي ستؤدي إلى ”هشاشة” جهاز مكافحة الإرهاب بشكل ينال من مصداقية الدولة في الخارج، ويعرض البلد للتدخلات الخارجية.
وتحدثت أمس حنون خلال اجتماع لمكتبها السياسي، بمقر الحزب، عما أسمته بوجود مسار مرعب يستهدف قطاعات جدا حساسة في الدولة والجيش، مشيرة إلى أن حزبها يسجل عملية ما أسمته بـ”الفك المسرود” في الجهاز المكلف بمكافحة الإرهاب، بعد اعتقال الجنرال حسان، القائد السابق لوحدة مكافحة الإرهاب، قائلة ”نحن لا نتدخل في شؤون الهيئة النظامية للجيش ولكن القرار تم تبليغه للرأي العام بطريقة تزرع الضيق وتخوف المواطنين وهو الأمر الذي يفتح باب التساؤلات إلى أين تتجه الجزائر؟ وما الذي يقع في أعلى هرم السلطة؟ وكيف نفسر هكذا قرارات؟”.
وفي هذا السياق، قالت حنون إن هذه القرارات التي خرجت للعلن ستؤدي إلى ”تهشيش” جهاز مكافحة الإرهاب بشكل ينال من مصداقية الدولة في الخارج ويعرض البلد للتدخلات الخارجية، مضيفة أن الأمر سلاح قد تستعمله القوى العظمى لكي تتدخل في البلاد وتوظف التهمة لفتح ملف الإرهاب لدى المحكمة الجنائية الدولية، قائلة ”يحدث هذا بينما الدول الغربية تأمر بتقوية الأدوات التي وضعتها الدولة في معركتها ضد الإرهاب وهذه التداعيات تملي إبعاد الجيش عن الصراعات السياسية لأن الأمر يتعلق بأمن البلاد”.
وحول الموضوع أكدت الأمينة العامة لحزب العمال أن توجيه تهمة حول كيفية تسيير قضية تيغنتورين يعد أمرا خطيرا، خاصة وأن العالم يعلم أن قوات الجيش قامت بالعملية على أكمل وجه، مطالبة بتغليب الحكمة باعتبار أن الأمر جزء من انعكاسات الأزمة يعبر عن تصدع في أعلى هرم السلطة.
كما تطرقت حنون إلى إعلان الأمير السابق للجيش الإسلامي للإنقاذ تشكيله حزبا سياسيا، حيث شبهت تصريحاته بعملية تمويه، مشيرة إلى أن الوضع الاقتصادي خطير ولا يحتمل المزيد وأن هذا التصريح في غير محله وسيزيد الطين بلة باعتبار أن الجزائر لم تطو نهائيا ملف المصالحة الوطنية بسبب وجود ملفات في الأدراج إلى جانب تواصل مكافحة الإرهاب.
ولمحت حنون إلى اتجاه حزبها نحو التعبئة الشعبية من أجل انتزاع التحول الديمقراطي، إلا أنها استبعدت استدعاء انتخابات رئاسية مسبقة.
وحذرت لويزة حنون من قرارات الحكومة المتعلقة بتعليق المشاريع على خلفية الأزمة النفطية، مشيرة إلى أن الأمر قد ينعكس سلبا على الجماعات المحلية ويعرضها لغضب السكان، حيث طالبت في هذا الباب بفتح نقاش وطني حول السياسة الاقتصادية وإيجاد مصادر للتمويل.
التعليقات
(5 )
احمد
2015/09/01
2015/09/01
واش قودك في الامور تاع الدولة الجزائرية يا نجاسة الشيوع انتم اسباب المزيرية ياوجوه الشر
2 | ابن نوفمبر | الجزائر 2015/09/01
لو كان هذا الجنرال تلمساني لما جرى توقيفه ماذا فعل هذا الجنرال مقارنة مافعله شكيب وفريد بجاوي وكلاهما تلمسانيان على الاقل الجنرال حسن جزائري الجنسية والاصل والمولد اما شكيب وفريد بجاوي فجنسيتهما اجنبيتان ومسقط رأسهما وجد ة المغربية ومشكوك في اصلهما الجزائري في الجزائر اصبح للمواطن الجزائري ثلاث درجات الدرجة الاولى وهي المواطنة الاولى وهؤلاء هم مزدوجي الجنسية واصلهم غير جزائري ونهبوا المال العام للدولة الجزائرية ووصلوا هرم السلطة عن طريق المحاباة وابناء الجهة والمواطنة الثانية للمحتالين والسراقين ومستغلي الفرص بالامس القريب كنا نعرفهم بأ نهم لا شيئ لكن اليوم اصبحوا اصحاب الملايير المكدسة والمواطنة الثالثة والاخيرة هي صفة كل جزائري اصيل شريف نزيه وطني مخلص يحب بلده الجزائر ينظر بالعين والقلب حزين لما يجرى في البلد ايضا هذه حوصلة بسيطة جدا لما تجري به الامور في الجزائر والجزائر مقادة من طرف عصابة محترفة تريد البقاء والخلود في الحكم الى اجل غير مسمى وهذا للافلات من الحساب والعقاب ولهذا تجد النظام يحيط به كل قريب وابناء منطقته ليصيروا له كالجدار الفاصل بين الضفة الغربية والارض المحتلة من طرف الصهاينة للارض الفلسطينية ولكن هيهات هيهات سيأتي دوركم ايها الفاسدون المفسدون عملاء فرنسا المأمورين لها في تسيير الجزائر والحفاظ على لغتها الشيطان في الجزائر ان كنتم شجعان استفتوا الشعب الجزائري هل يقبل لغتها ام لا سيقول الشعب لا والف لا و الموت والخزي والعار لمن حب فرنسا ولغتها واللعنة عليهم اجمعين الى يوم الدين وستحشرون معهم يوم الدين لان الانسان يحشر مع من يحب اللهم احشركم معهم لجهنم وبئس المصير انها ساءت مستقرا ومقاما حاشا مؤسسة الجيش الوطني الشعبي الجزائري الذي احبه حبا جما سليل جيش التحرير الوطني جيش اجدادنا واباؤنا المجاهدون الاحرار الذين حرروا وطهروا الارض الجزائرية من نجس الاستعمار اما انتم ايها العصابة الحاكمة فانتم خلفاء لفرنسا في ارض الجزائر لا تتكلمون لغة الاجداد اما عربية واما امازيغية بل تخدمون مصالح فرنسا اللعينة في ارض اجدادنا سحقاوبعدا لكم جميعا كما بعدت عاد وثمود ذهاب بدون رجعة ايها المرتزقة الخونة سيكتب عليك التاريخ بأنكم خنتم الامانة وكنتم عملاء لفرنسا وسيلعنكم كل من يقرأماضيكم الاسود لم تتركوا في الارض اي حسنة يمجدكم بها الشعب الجزائري فمزبلة التاريخ عرضها عرض السماوات والارض طوبا لحكم عادل ولكل الجزائريين طولا وعرضا شرق وغربا لا فرق بين هذا وذاك لا لبن غبريط ولمن تبعها
3 | ابن فتاح حسن | حاسي الرمل 2015/09/01
اذا الرئيس استعمل صلاحياته الدستورية و لم ييستثني احدا . يما فيها المؤسسة العسكرية قيل هذا يعرضها للهشاشة . و اذا احجم عن ذلك سميت المؤسسة العسكرية بالدولة الفاعلة من وراء الكواليس . فالسياسي كالصحافي الاول لا هم له سوى هاجس الانتخابات و الثاني هاجس المبيعات . و ان كان على حساب استقرار البلاد و امن الشعب .
م_______اينة .....م_____اينة .
م_______اينة .....م_____اينة .
جمعية "الخوارزمي" تحيي ذكرى معركة "خنق النطاح الثانية" بوهران
... هكذا أذلّ الأمير عبد القادر الجنرال الفرنسي " بوايي "
المصور :
توصيات بإقامة نصب تذكاري يخلد ذكرى ملحمتي "خنق النطاح" الأولى والثانية بساحة قرقينطة
•
أحيّت الجمعية العلمية الخوارزمي صباح أمس ولأول مرة ذكرى معركة خنق النطاح الثانية بساحة قرقينطة (وهران)، حيث شهد الحفل البهيج الذي حضره العديد من المسؤولين المحليين بالولاية مشاركة فرق من الفروسية التي أعطت لهذا اليوم التاريخي نكهة خاصة، لاسيما وأن المناسبة فرصة من أجل تذكر الأحداث الخالدة التي شهدتها ساحة "قرقينطة" التي تقع بالقرب من دار الثقافة بوهران، ونعني هنا بالخصوص معركة خنق النطاح الأولى التي قادها الشيخ محي الدين والد الأمير عبد القادر في ماي 1832 وخنق النطاح الثانية في بداية شهر أوت من نفس السنة والتي قادها الأمير عبد القادر شخصيا بسبب مرض والده، حيث عسكر بجيوشه في عين الكرمة مترقبا ما يفعله الجنرال بوايي الذي عسكر هو الآخر في منطقة خنق النطاح وقسّم جنوده إلى ثلاث فرق الأولى للكفاح والثانية للنجدة، لذا ارتأى مؤسس الدولة الجزائرية تقسيم مجاهديه إلى خمس فرق (فرقتان للقتال، فرقتان للدفاع والأخيرة جعلها للكمين) ليلتقي الجيشان ويشتد القتال بينهما، غير أن المعركة عرفت تراجعا رهيبا لميمنة العدو أمام ضربات جنود الأمير عبد القادر البواسل، فولّوا (الجنود الفرنسيين) مدبرين يطلبون أبواب المدينة بحي سيدي الهواري فباغتهم الكمين الذي كان يتحين الفرصة المناسبة ليجهز على العساكر الفرنسيين، ليتمكن بعدها الجنرال بوايي من الدخول إلى المدينة وهو يجر أذيال الخيبة والهزيمة، ويكتب النصر المبين للأمير عبد القادر الجزائري على العدو الفرنسي وعاد إلى مدينة معسكر وهو يحمل بشارة عظيمة لوالده الشيخ محيي الدين.
وأكد بن عرفة إبراهيم رئيس الجمعية العلمية الخوارزمي في تصريح لـ"الجمهورية" على هامش تنظيم هذه الاحتفائية الرمزية التي شهدت حضورا كبيرا من قبل المواطنين، أن إحياء مثل هذه الملاحم الكبرى التي حققها أسلافنا تمثل فرصة كي نبرز لجيل اليوم أن ساحة "قرقينطة" التي تقع في قلب وسط المدينة شهدت انتصارا كبيرا للمقاومة الشعبية التي وقفت حصنا منعيا في وجه الغزاة الفرنسيين، "لذلك عملنا على إحياء هذا اليوم التاريخي بتلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم وإشراك فرقة من الخيالة التي أمتعت الحاضرين بطلقات البارود المدوية، وقد أعجب الجمهور الوهراني كثيرا بهذا الاحتفال وما زاد من جماليته زغاريد النسوة اللائي شاركن هم كذلك رمزية هذا اليوم العظيم".
وأوضح رئيس الجمعية بأن وهران ظلت ولا تزال مدينة جهاد ومقاومة لاسيما وأنها كانت دائما محل أطماع العديد من المستعمرين عبر التاريخ وقد أبلت بلاء حسنا وأثبتت أنها فعلا مدينة عريقة وتنجب العديد من المقاومين والشرفاء الثائرين، "فهذه الاحتفائية جاءت في سياق نفض الغبار عن تاريخ وهران الحافل بالإنجازات"، ومن بين الاقتراحات التي دعا إليها المشاركون في هذا الاحتفال الرمزي ضرورة إقامة نصب تذكاري يخلد الانتصار مع وضع لوحة رخامية تدون عليها اسم معركتي خنق النطاق الأولى والثانية حتى تكون شاهدة على الانتصارات الكبرى التي حققها الأمير عبد القادر الجزائري ووالده الشيخ محيي الدين.
Mostaganem
Vaste opération de nettoiement de la communeMobilisation des masses populairesLa ville de Mostaganem va connaître une opération d’envergure de nettoiement qui débute ce mardi 1er septembre 2015 dans l’optique d’une meilleure rentrée sociale.
A cet effet, une réunion de coordination a été organisée avant-hier dimanche à la salle de conférence de la wilaya qui a regroupé les représentants de tous les secteurs de développement, les associations et la société civile sous la présidence du secrétaire général de la wilaya, Louh Sif Islam.
Cette campagne va être lancée ce 1er septembre en parallèle avec les préparatifs de la rentrée sociale. Cette réunion de coordination des instances administratives, de la société civile, des communes limitrophes et des centres d’enfouissement technique qui sont l’axe principal et fondamental de l’opération de nettoiement.
D’importants moyens matériels et humains seront mobilisés par les différentes communes de proximité de la ville qui seront renforcés par la participation des équipes d’Algérie Blanche dans le nettoiement des quartiers concernés par cette campagne.
Cette opération de nettoiement a été réalisée avant la circulaire du ministère de l’Intérieur au niveau de différentes plages, dira le président de l’Assemblée populaire de wilaya, Kedroussi Bouras.
Elle sera matérialisée d’une manière rationnelle et organisée pour que tous les déchets ménagers et inertes soient ramassés et enlevés. Dans ce contexte, la Direction de l’action sociale et de la solidarité va mettre à la disposition des organisateurs de cette campagne 52 équipes avec un effectif de 365 travailleurs parmi lesquels 25 équipes seront affectées à l’intérieur de la ville et le reste des ouvriers sera au centre-ville, dira le Directeur de l’action sociale et de la solidarité qui a rappelé le ramassage pendant la dernière opération de nettoiement des plages, une quantité de 150 tonnes de déchets ménagers et autres déchets solides.
Cette campagne est venue à point nommé alors que la ville a été asphyxiée par la présence de déchets inertes et ménagers qui ont avili et assombri la beauté de cette cité baptisée la perle de Mostaganem. Sera-t-elle une authentique perle à l’avenir ? Elle le serait si les habitants avaient la culture du civisme.
SB
Vaste opération de nettoiement de la communeMobilisation des masses populairesLa ville de Mostaganem va connaître une opération d’envergure de nettoiement qui débute ce mardi 1er septembre 2015 dans l’optique d’une meilleure rentrée sociale.
A cet effet, une réunion de coordination a été organisée avant-hier dimanche à la salle de conférence de la wilaya qui a regroupé les représentants de tous les secteurs de développement, les associations et la société civile sous la présidence du secrétaire général de la wilaya, Louh Sif Islam.
Cette campagne va être lancée ce 1er septembre en parallèle avec les préparatifs de la rentrée sociale. Cette réunion de coordination des instances administratives, de la société civile, des communes limitrophes et des centres d’enfouissement technique qui sont l’axe principal et fondamental de l’opération de nettoiement.
D’importants moyens matériels et humains seront mobilisés par les différentes communes de proximité de la ville qui seront renforcés par la participation des équipes d’Algérie Blanche dans le nettoiement des quartiers concernés par cette campagne.
Cette opération de nettoiement a été réalisée avant la circulaire du ministère de l’Intérieur au niveau de différentes plages, dira le président de l’Assemblée populaire de wilaya, Kedroussi Bouras.
Elle sera matérialisée d’une manière rationnelle et organisée pour que tous les déchets ménagers et inertes soient ramassés et enlevés. Dans ce contexte, la Direction de l’action sociale et de la solidarité va mettre à la disposition des organisateurs de cette campagne 52 équipes avec un effectif de 365 travailleurs parmi lesquels 25 équipes seront affectées à l’intérieur de la ville et le reste des ouvriers sera au centre-ville, dira le Directeur de l’action sociale et de la solidarité qui a rappelé le ramassage pendant la dernière opération de nettoiement des plages, une quantité de 150 tonnes de déchets ménagers et autres déchets solides.
Cette campagne est venue à point nommé alors que la ville a été asphyxiée par la présence de déchets inertes et ménagers qui ont avili et assombri la beauté de cette cité baptisée la perle de Mostaganem. Sera-t-elle une authentique perle à l’avenir ? Elle le serait si les habitants avaient la culture du civisme.
SB
Ain Temouchent
8.000 tonnes ont été enregistrées dans la même période de 2014
Une baisse de 67% de la production
de poisson ce premier semestre Alors que durant la même période de l’année écoulée, il a été enregistré une production de 8.000 tonnes de poisson au port de Bouzedjar, ce semestre la production comptabilisée au niveau de la même infrastructure portuaire est de 2.600 tonnes seulement.
C’est ce qu’ont rapporté des sources d’informations rattachées au port. Elles précisent que la grande quantité pêchée est constituée de poisson bleu.
Cet écart de l’ordre de 5.400 tonnes n’est point insignifiant mais représente un taux de 67,5%, un seuil qui suscite une préoccupation non des moindres et une grande inquiétude qui imprime davantage les professionnels de la pêche et les responsables du secteur de la pêche notamment.
D’habitude la wilaya d’Ain Temouchent occupait la première place en matière de quantités de poisson produites à l’échelle nationale. Et c’est depuis des lustres que cet ordre était établi dans cette direction, ont remarqué des observateurs.
Cette année c’est le port de Ghazaouet qui a arraché la première place et Ain Temouchent vient en seconde position. Les responsables du secteur de la pêche, ressources halieutiques et aquaculture vont-ils lancer une mission scientifique dans la zone de pêche ? Une question qui a sa valeur dans le contexte où vont les choses.
Certains sont allés dire qu’il y a épuisement de la biomasse, d’autres évoquent une sur pêche et d’autres encore parlent de l’usage à outrance des explosifs. Les trois hypothèses se valent et peuvent contribuer ensemble ou partiellement dans la baisse de la production du poisson.
On aurait aimé que la campagne d’évaluation touche aussi le port de Béni-Saf pour avoir une idée sur la tendance générale de production, d’une structure portuaire à une autre et faire une comparaison chiffrée.
Cette proposition demeure faisable à plus d’un titre et c’est la Direction de wilaya de la pêche, ressources halieutiques et la chambre professionnelle qui doivent saisir les responsables centraux pour attirer leurs intentions sur cette problématique assez complexe. B.Belhadri
8.000 tonnes ont été enregistrées dans la même période de 2014
Une baisse de 67% de la production
de poisson ce premier semestre Alors que durant la même période de l’année écoulée, il a été enregistré une production de 8.000 tonnes de poisson au port de Bouzedjar, ce semestre la production comptabilisée au niveau de la même infrastructure portuaire est de 2.600 tonnes seulement.
C’est ce qu’ont rapporté des sources d’informations rattachées au port. Elles précisent que la grande quantité pêchée est constituée de poisson bleu.
Cet écart de l’ordre de 5.400 tonnes n’est point insignifiant mais représente un taux de 67,5%, un seuil qui suscite une préoccupation non des moindres et une grande inquiétude qui imprime davantage les professionnels de la pêche et les responsables du secteur de la pêche notamment.
D’habitude la wilaya d’Ain Temouchent occupait la première place en matière de quantités de poisson produites à l’échelle nationale. Et c’est depuis des lustres que cet ordre était établi dans cette direction, ont remarqué des observateurs.
Cette année c’est le port de Ghazaouet qui a arraché la première place et Ain Temouchent vient en seconde position. Les responsables du secteur de la pêche, ressources halieutiques et aquaculture vont-ils lancer une mission scientifique dans la zone de pêche ? Une question qui a sa valeur dans le contexte où vont les choses.
Certains sont allés dire qu’il y a épuisement de la biomasse, d’autres évoquent une sur pêche et d’autres encore parlent de l’usage à outrance des explosifs. Les trois hypothèses se valent et peuvent contribuer ensemble ou partiellement dans la baisse de la production du poisson.
On aurait aimé que la campagne d’évaluation touche aussi le port de Béni-Saf pour avoir une idée sur la tendance générale de production, d’une structure portuaire à une autre et faire une comparaison chiffrée.
Cette proposition demeure faisable à plus d’un titre et c’est la Direction de wilaya de la pêche, ressources halieutiques et la chambre professionnelle qui doivent saisir les responsables centraux pour attirer leurs intentions sur cette problématique assez complexe. B.Belhadri
Arzew
Le marché Lalla Kheira abandonné et livré
à la déprédation fait parler encore de luiEméché, un ivrogne brûle volontairement quatre baraques du soukLe souk Lalla Kheira construit en dur en plein centre-ville d’Arzew, faut-il le rappeler pour la énième fois, est abandonné depuis plus d’une dizaine d’années et est toujours occupé par toutes sortes d’individus aux mœurs légères, de trafiquants de drogues et de malfrats qui le transformant au fil des jours en foyer du vice et de la dépravation.
Notre journal a attiré à maintes fois l’attention des autorités locales sur les nombreux cas de dépassements survenus au sein de ce marché mais sa mise en service, sa réhabilitation ou son exploitation à des fins d’intérêts publics tarde à voir le jour. Erigé pour abriter les commerçants illicites installés sur la place mitoyenne du marché couvert de la ville ou ceux vendant de l’habillement au niveau de ce joyau d’esplanade qui est terni par la laideur de ce commerce parallèle, ce souk, il faut le reconnaître, n’a pas été construit selon les normes d’un marché public abritant toutes diversités du commerce. Revêtu par des tôles ondulées en zinc générant le maximum de froid et de chaleur, disposées en stands très approchés et serrés, cet espace soi-disant commercial peut être exploité par toutes sortes de négoce sauf celui de la vente des légumes, fruits ou poisson.
Le malheur est que ce souk qui a absorbé de grosses sommes de la trésorerie communale, après le refus des commerçants illicites de l’occuper, est resté en l’état même en détérioration constante pour devenir en fin de compte un repaire de perversion. Malgré les fréquentes descentes de police pour nettoyer cet espace et les nombreuses opérations de nettoiement des tas de déchets qui jonchent le sol, la situation reste inchangeable au vu et au su des autorités locales. Le dernier cas de dégradation des biens publics est survenu avant-hier, lorsque les occupants illégaux du marché Lalla Kheira ont été surpris et étonnés de voir de la fumée opaque sortir de certaines baraques. Alertés, les services de sécurité sont arrivés sur les lieux pour arrêter en flagrant délit un individu en état d’ivresse avancée pour le motif d’incendie volontaire et destruction de quatre baraques.
Le mis en cause portant les initiales T.B., âgé de 41 ans a été présenté au procureur de la République près le tribunal d’Arzew qui a ordonné sa mise sous mandat de dépôt. La commune d’Arzew s’est constituée en partie civile.
Le problème de ce souk est loin de trouver une solution définitive, peut-être que cela se fera lors de la survenance d’un crime ou d’un désastre. Ne dit-on pas que la nature a horreur du vide même si ce vide est créé de toutes pièces par la municipalité ?
D.Cherif
Le marché Lalla Kheira abandonné et livré
à la déprédation fait parler encore de luiEméché, un ivrogne brûle volontairement quatre baraques du soukLe souk Lalla Kheira construit en dur en plein centre-ville d’Arzew, faut-il le rappeler pour la énième fois, est abandonné depuis plus d’une dizaine d’années et est toujours occupé par toutes sortes d’individus aux mœurs légères, de trafiquants de drogues et de malfrats qui le transformant au fil des jours en foyer du vice et de la dépravation.
Notre journal a attiré à maintes fois l’attention des autorités locales sur les nombreux cas de dépassements survenus au sein de ce marché mais sa mise en service, sa réhabilitation ou son exploitation à des fins d’intérêts publics tarde à voir le jour. Erigé pour abriter les commerçants illicites installés sur la place mitoyenne du marché couvert de la ville ou ceux vendant de l’habillement au niveau de ce joyau d’esplanade qui est terni par la laideur de ce commerce parallèle, ce souk, il faut le reconnaître, n’a pas été construit selon les normes d’un marché public abritant toutes diversités du commerce. Revêtu par des tôles ondulées en zinc générant le maximum de froid et de chaleur, disposées en stands très approchés et serrés, cet espace soi-disant commercial peut être exploité par toutes sortes de négoce sauf celui de la vente des légumes, fruits ou poisson.
Le malheur est que ce souk qui a absorbé de grosses sommes de la trésorerie communale, après le refus des commerçants illicites de l’occuper, est resté en l’état même en détérioration constante pour devenir en fin de compte un repaire de perversion. Malgré les fréquentes descentes de police pour nettoyer cet espace et les nombreuses opérations de nettoiement des tas de déchets qui jonchent le sol, la situation reste inchangeable au vu et au su des autorités locales. Le dernier cas de dégradation des biens publics est survenu avant-hier, lorsque les occupants illégaux du marché Lalla Kheira ont été surpris et étonnés de voir de la fumée opaque sortir de certaines baraques. Alertés, les services de sécurité sont arrivés sur les lieux pour arrêter en flagrant délit un individu en état d’ivresse avancée pour le motif d’incendie volontaire et destruction de quatre baraques.
Le mis en cause portant les initiales T.B., âgé de 41 ans a été présenté au procureur de la République près le tribunal d’Arzew qui a ordonné sa mise sous mandat de dépôt. La commune d’Arzew s’est constituée en partie civile.
Le problème de ce souk est loin de trouver une solution définitive, peut-être que cela se fera lors de la survenance d’un crime ou d’un désastre. Ne dit-on pas que la nature a horreur du vide même si ce vide est créé de toutes pièces par la municipalité ?
D.Cherif
Une responsabilité plus lourde pour les décideurs en prévision des JM-2021
5 ans pour métamorphoser la ville et changer
les mauvaises habitudesOran est plus que jamais sous les feux de la rampe, sa désignation pour abriter les Jeux Méditerranéens de 2021, pèse désormais lourdement sur les épaules des responsables de la wilaya et les hautes autorités de l’Etat, qui ont mis en ligne de mire la réussite du pari de l’organisation après avoir relevé brillamment le défi de la candidature.
Certes la volonté de bien faire les choses est là, mais cela doit se refléter sur le terrain, à travers une dynamique de travail sans relâche, afin de mener à terme les projets sportifs et structurants, avec à la clé un perfectionnement, une rigueur qui font malheureusement défaut dans la plupart des projets réalisés. Sans omettre le volet d’hygiène qui nécessite une réelle stratégie de longue haleine afin de se débarrasser de ce phénomène qui jonche la ville d’Oran, faute de civisme des citoyens et une rigueur des décideurs.
Car une ville côtière et touristique comme Oran, ne doit pas être sale, notamment avec la dynamique du développement et des projets de grande envergure qui sont en train de se réaliser. Le wali d’Oran, premier responsable de cette situation, doit agir vite et sans merci contre les citoyens inciviques. Ces derniers ne respectent pas l’environnement, au point que des comportements indignes sont devenus banals aux yeux de beaucoup de gens. Même la nouvelle génération semble marcher sur les même traces et c’est là où réside le mal, puisque ni les parents ni les enfants ne protègent la nature. Les scènes de décharge d’ordures ménagères aux abords de la route défigurent le décor du boulevard ou de la cité. En effet, les habitants jettent les bourses en attendant que le camion de ramassage passe, peu importe l’image de leur cité. Mais d’après certains éboueurs, «ces sacs de poubelle sont déposés après que le camion passe.
C’est normal qu’ils vont rester pendant des heures, avec tout ce qui suit d’odeur et de saleté». Ce même éboueur met en cause les citoyens qui, d’après lui, salissent trop et jettent leurs ordures n’importe où, chose qui sera difficile pour ses collègues de les ramasser. A vrai dire, ces éboueurs fournissent de grands efforts pour bien accomplir leur mission. Ils travaillent même la nuit afin de garantir la propreté de la ville. Imaginez la réaction des délégations des pays du bassin méditerranéen en voyant cet état des rues, si cela continue durant les 6 prochaines années. Ce grand défi ne va pas se réaliser avec seule la volonté des responsables, mais il faut que tous les citoyens mettent la main à la pâte, chacun à sa façon. A commencer par le nettoiement de leurs quartiers respectifs et s’associer à leurs responsables afin de réussir en premier lieu la base d’une ville touristique qui est la propreté environnementale, geste que plusieurs associations actives dans le domaine de l’environnement ont déjà fait, à travers des opérations de nettoyage au niveau de plusieurs quartiers avec à la clé des tonnes d’ordures ramassées. La lueur d’espoir nous vient peut-être du projet SIG d’Oran pour la gestion des déchets ménagers qui a été présenté hier à Alger, avant d’être généralisé sur tout le territoire du pays, en attendant des résultats probants et une concrétisation sur le terrain, les déchets continuent de joncher les rues et les cités de la ville, faute d’une culture hygiénique perdue au fil des années.
Jalil Mehnane
5 ans pour métamorphoser la ville et changer
les mauvaises habitudesOran est plus que jamais sous les feux de la rampe, sa désignation pour abriter les Jeux Méditerranéens de 2021, pèse désormais lourdement sur les épaules des responsables de la wilaya et les hautes autorités de l’Etat, qui ont mis en ligne de mire la réussite du pari de l’organisation après avoir relevé brillamment le défi de la candidature.
Certes la volonté de bien faire les choses est là, mais cela doit se refléter sur le terrain, à travers une dynamique de travail sans relâche, afin de mener à terme les projets sportifs et structurants, avec à la clé un perfectionnement, une rigueur qui font malheureusement défaut dans la plupart des projets réalisés. Sans omettre le volet d’hygiène qui nécessite une réelle stratégie de longue haleine afin de se débarrasser de ce phénomène qui jonche la ville d’Oran, faute de civisme des citoyens et une rigueur des décideurs.
Car une ville côtière et touristique comme Oran, ne doit pas être sale, notamment avec la dynamique du développement et des projets de grande envergure qui sont en train de se réaliser. Le wali d’Oran, premier responsable de cette situation, doit agir vite et sans merci contre les citoyens inciviques. Ces derniers ne respectent pas l’environnement, au point que des comportements indignes sont devenus banals aux yeux de beaucoup de gens. Même la nouvelle génération semble marcher sur les même traces et c’est là où réside le mal, puisque ni les parents ni les enfants ne protègent la nature. Les scènes de décharge d’ordures ménagères aux abords de la route défigurent le décor du boulevard ou de la cité. En effet, les habitants jettent les bourses en attendant que le camion de ramassage passe, peu importe l’image de leur cité. Mais d’après certains éboueurs, «ces sacs de poubelle sont déposés après que le camion passe.
C’est normal qu’ils vont rester pendant des heures, avec tout ce qui suit d’odeur et de saleté». Ce même éboueur met en cause les citoyens qui, d’après lui, salissent trop et jettent leurs ordures n’importe où, chose qui sera difficile pour ses collègues de les ramasser. A vrai dire, ces éboueurs fournissent de grands efforts pour bien accomplir leur mission. Ils travaillent même la nuit afin de garantir la propreté de la ville. Imaginez la réaction des délégations des pays du bassin méditerranéen en voyant cet état des rues, si cela continue durant les 6 prochaines années. Ce grand défi ne va pas se réaliser avec seule la volonté des responsables, mais il faut que tous les citoyens mettent la main à la pâte, chacun à sa façon. A commencer par le nettoiement de leurs quartiers respectifs et s’associer à leurs responsables afin de réussir en premier lieu la base d’une ville touristique qui est la propreté environnementale, geste que plusieurs associations actives dans le domaine de l’environnement ont déjà fait, à travers des opérations de nettoyage au niveau de plusieurs quartiers avec à la clé des tonnes d’ordures ramassées. La lueur d’espoir nous vient peut-être du projet SIG d’Oran pour la gestion des déchets ménagers qui a été présenté hier à Alger, avant d’être généralisé sur tout le territoire du pays, en attendant des résultats probants et une concrétisation sur le terrain, les déchets continuent de joncher les rues et les cités de la ville, faute d’une culture hygiénique perdue au fil des années.
Jalil Mehnane
Chantier d’aménagement du CW 33Qui est responsable de ce massacre ?Des candélabres neufs éventrés, d’autres installés au milieu des
feuillages d’arbres, ou encore d’autres tout juste sommairement posés à l’aide de boulons sans être solidement rivés à leurs socles, des pavés qui commencent à se décoller, moins d’une année après leur pose, tel est le triste décor qu’offre aujourd’hui l’éternel chantier d’aménagement du chemin de wilaya 33 (CW 33). Ce projet qui normalement devait être bouclé en moins de trois mois, se distingue par ailleurs par une lenteur inexpliquée des travaux, au grand dam des résidents d’El Barki, de la cité Grande-Terre. Les centaines d’usagers de ce tronçon routier constatent quotidiennement ce qui peut être qualifié de massacre à ciel ouvert. Les entreprises ayant été chargées par les pouvoirs publics de la concrétisation de ce projet, se distinguent surtout par la multiplication des bourdes et des anomalies dont le premier perdant est le Trésor public, au moment où les plus hautes instances de l’Etat ne cessent d’appeler à la rationalisation des deniers publics. Pourquoi donc ce gâchis continue-t-il de se poursuivre dans une ville où ni les compétences humaines, ni les outils de réalisation ne manquent ? Car de l’avis de beaucoup de citoyens qui subissent depuis près de deux longues années les désagréments induits par ce fâcheux état de fait, l’incompétence des entreprises ayant décroché ce marché juteux est flagrante. Sinon, comment expliquer le fait que des pavés fraîchement posés s’effritent et se décollent sans que les services de suivi ne réagissent ? Y a-t-il complicité entre ces services dont la mission principale est de veiller à la bonne exécution des travaux des entrepreneurs à l’origine de cette situation. A ce propos, une parenthèse s’impose: Un citoyen très au fait des pratiques régissant les marchés public, n’a pas manqué de nous signaler une entorse flagrante au code des marchés en nous rappelant l’absence inexpliquée et inexplicable d’un panneau identifiant l’outil de réalisation, l’entreprise en l’occurrence, ainsi que la nature du projet qui lui a été confié. «Last but not least», d’autres citoyens, notamment ceux d’El Barki, ont affirmé ne rien avoir compris dans la reprise des travaux après l’achèvement de certaines actions, ce qui suppose selon eux, l’absence flagrante de coordination entre les intervenants. Il en est ainsi de la reprise des travaux d’excavation entamés avant-hier au niveau de la maison des jeunes et de la polyclinique de ce quartier populaire (Voir photo 1 et 2), alors que le bon sens aurait voulu que ce type d’intervention se fasse en amont et non en aval du processus de concrétisation du chantier. Par ailleurs, le fait que les services chargés du suivi du projet tolèrent que des candélabres dont une bonne dizaine d’ailleurs est non fonctionnelle (Voir photo 4), soient encastrés dans des arbres (Voir photo de Une) , intrigue à plus d’un titre à proximité de la cite Mafal (Grand Terre). Le trou béant observé tout juste à l’entrée de la plateforme du pont enjambant le 3ème périphérique est aussi intrigant (Voir photo 3), pour les usagers ayant eu hier le malheur de traverser cet ouvrage d’art. Face à ce massacre qui risque de s’éterniser, les autorités locales sont vivement interpellées pour y mettre fin. B. Salim
منتجة أفلام جريئة عن العلاقات الجنسية تنصب وزيرة للثقافة في الجزائر ... نادية
https://www.youtube.com/watch?v=iWxzUzA6i9Q
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق