الاثنين، سبتمبر 28

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة اطول اختناق مروري من اسافل مقبرة زواغي الى طريق جنان زيتون بسبب توقف حافلة للنقل العمومي وشاحنة ثبحث عن عجلة سريعة يدكر ان قسنطينة تعيش اختناقا مروريا في باب القنطرة بوالصوف الخروب المدينة الجديدة والاسباب مجهولة


اخر خبر
 الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  سكان قسنطينة اطول اختناق مروري من  اسافل  مقبرة زواغي الى   طريق  جنان زيتون بسبب  توقف حافلة للنقل العمومي وشاحنة  ثبحث عن  عجلة    سريعة  يدكر ان  قسنطينة تعيش اختناقا  مروريا في باب القنطرة  بوالصوف  الخروب   المدينة الجديدة  والاسباب   مجهولة

فاجعة وتساؤلات؟!

    لن يكفي توجيه تعازي الملك سلمان إلى أهالي ضحايا حادثة منى، لينطوي ملف الفاجعة وتقلب الصفحة وننسى كأن شيئا لم يكن.
    شخصيا أعرف سيدة محترمة من بلدتي قضت في الحادثة رفقة زوجها وتركت وراءها أيتاما وأهلا وأصدقاء مفجوعين، ولا تقولوا لي إنها إرادة اللّه وقضاء وقدر مثلما تسابق مغردون من المملكة يبررون الفاجعة، بل وتجرأ أحدهم وقال إن على أهالي الضحايا أن يشكروا الملك لأنه سمح لأبنائهم بالموت والدفن في أرض مقدسة.
    لكن ماذا بقي من قداسة والمواقع تنشر صور الضحايا عراة مكدسين فوق بعضهم البعض كالقمامة؟
    بحثت مليا في الوجوه على الصور، علني أراها واسمها ”إسمهان”، تلك المرأة التي عرفتها أنيقة وجميلة ومرحة، لا تفارق الضحكة مبسمها، كيف لها أن تنتهي هذه النهاية المشينة، وتلقى بين أكوام اللحم، كأنها لم تكن رفقة زوجها؟
    لن نقبل بتلك المبررات التي سوقتها المملكة، فأحيانا تتهم الإيرانيين بالتسبب في الحادث مثلما نقلت أمس، صحيفة الشرق الأوسط، مدعية أن 300 حاج هم من كانوا وراء التدافع، ولا تلك التي تتهم من أسمتهم ”بالزنوج” أي الأفارقة السود، في موقف عنصري مقيت، أو أية مبررات أخرى من شأنها أن تبرئ المنظمين من تهمة التقصير، فالمسؤولية ثابتة على من نصبوا أنفسهم خداما للحرمين، سواء كان المتسبب في الحادث موكب الأمير الذي تقول مواقع أنه مر من هنا فسدت كل المنافذ ليمر بسلام، مما أدى إلى التدافع وموت المئات من ضيوف الرحمان تحت الحرارة اللاذعة.
    لكن لابد من إعادة النظر في طريقة تنظيم هذه الشعائر، ولتبدأ المملكة بتحديد كوطات لكل البلدان الإسلامية، بحيث يكون عدد الحجاج قابلا للتسيير لتفادي مثل هذه المصائب التي صارت تتكرر سنويا، وتطبع هذه الشعيرة بالموت والحزن.
    ليس من السهل المطالبة بوضع البقاع المقدسة تحت سلطة مستقلة عن المملكة، مثلما تطالب إيران وأصوات أخرى، بعد التقصير الذي ثبت في حق المملكة، لكن على زوار الرحمان أن يعاملوا معاملة تليق بهم وبالمبالغ الطامة التي قضوا سنوات عمرهم يجمعونها لأداء هذه الفريضة، فالبقاع المقدسة ملك جميع المسلمين، وليس من حق الأمراء أن يتعاملوا بعنصرية أو طبقية مع الحجاج، فالحج معناه وقوف كل المسلمين سواسية بين يدي الرحمان، يرتدون لباسا موحدا، فكيف لأمير أو ملك، لأن الأراضي المقدسة تقع جغرافيا في منطقة تابعة لمملكته، أن يعتقد أنها ملكه ويتصرف مثل هذا الأمير الذي من أجل مرور موكبه سد على باقي الحجاج المنافذ ما أدى إلى قتلهم.
    لكن أكبر تقصير هو رفض فرق التدخل السعودية تقديم المساعدات للأحياء والجرحى جراء التدافع، مثلما تحدث عن ذلك حجاج جزائريون وبعض من عناصر البعثة الطبية الجزائرية التي كانت أول من وصل إلى مكان الحادث وحاولت تقديم إسعافت للضحايا، بينما لم تهتم فرق التدخل السعودية بطلباتها المساعدة والوسائل، وكأن أمر الحجاج  لا يهمهم وموتهم لا يهز أحدا.
    ليس هكذا يخدم الحجاج الذين تشكل أموالهم أهم مصدر لتمويل المملكة، مصدر أهم حتى من مداخيل النفط، وعلى البلدان التي لقي مواطنوها حتفهم في مأساة التدافع أن تطالب بحقها في المشاركة في التحقيقات بشأن الحادثة، والجزائر واحدة منها فقد ضيعنا ما لا يقل عن 12 حاجا وحاجة، ومن حق أهاليهم معرفة كيف ماتوا وعلى من تقع المسؤولية، بل ومن حقهم المطالبة بتعويضات، أليس الحج تجارة مربحة، فمن واجب التاجر الذي خان الأمانة أن يعوض الأضرار.
    حدثة منى هذه مثل حادثة الرافعة ستجعل المسلمين يفكرون جديا في السنوات المقبلة في مسألة زيارتهم للأماكن المقدسة، وهل هذه الفريضة تجبرهم على الإلقاء بأنفسهم إلى التهلكة، أمام انعدام كلي لأمنهم وسلامتهم!
    حدة حزام

    التعليقات

    (22 )


     2015/09/27
    الى الحضني الرعي وتربية البهائم مسؤوليتكم منذ الازل ....فلما التطاول على الطبيعة التي رتبتكم مع البهائم؟
    2 | MOH | ALGERIE 2015/09/27
    مقال سطحي و تحليل مقاهي و احكام استباقية و معلومات خاطئة من ناطقة باسم الاعلام الايراني
    انا لا اتشرف بمتابعة هذه الجريدة و ستكون الاولى و الاخيرة
    3 | MOH | ALGERIE 2015/09/27
    هذا مخطط صهيوني يا إمعه
    4 | MOULOUD | LANGIRI 2015/09/27
    ila elmoualik rakm 12: ya akhi la tasoub el bahaaïm houm aaaz min beni séoud essahaina
    5 | DJAMEL | FRANCE 2015/09/27
    En réponse à cet imbécile qui essaye de blanchir et disculper cette famille de voyous...

    http://mejliss.com/convoi-prince-salman-lorigine-bousculade-mina
    6 | DJAMEL | FRANCE 2015/09/27
    En réponse à cet imbécile qui essaye de blanchir et disculper cette famille de voyous...

    http://mejliss.com/convoi-prince-salman-lorigine-bousculade-mina
    7 | HACENE | ANGLETERRE 2015/09/27
    لا يعيرون اي اهتمام لحياة الانسان قبل سنوات قال لي زميل من باكستان سافر لاداء فريضة الحج مع والده وحدث نوع من الازدحام ففقد والده للحظات وبحث عنه في عدة اماكن < بعدما فقد الامل ذهب الى مكان وضع جثث الموتى فوجده هناك حي يرزق مازال يتنفس لكنه وضع ضمن الاموات وكاد ان يدفن حيا؟!! هذه قصة واقعية حدثت بسبب عدم اكتراث السعوديين بمن هو حي ومن هو ميت ومعظم رجال الامن والشرطة لا ياخذون بعين الاعتبار توصيات القيادة السعودية بالحرص على سلامة الحجاج<
    ان صدقت قصة هذا الامير فانها ليست المرة الاولى التي يتصرف فيها بعض الامراء السعوديين بهذا الشكل وعليه ان يتحمل المسؤولية الكاملة لماجرى وعلى السلطات السعودية ان تعوض الناس في ضياع ارواحهم بهذا الشكل فالتعويضات لن تعيد الاشخاص ولكن قد تكون درسا لتفادي التهاون واللاميالاة في مثل هذه المناسبات<
    محاولة الصاق التهم بالايرانيين والافارقة هو سلوك متخلف ينم عن جهل السعوديين بحقيقة مايجري حولهم متي يعترفوا انهم لا يحسنون ادارة الامور وعليهم ان ياخذوا العبر من مثل هذه الاحداث الاليمة وان يقولوا الحقيقة حتى وان كانت مرة احيانا<
    ماساة تضاف الي حادثة الرافعة وهي تسيء لسمعة المسلمين والاسلام ولسمعة السعودية وتجعل الناس يفكرون مليا قبل السفر لاداء هذه الفريضة < اتمنى عدم تكرار ها لكن التعويضات ضرورية ولابد منها
    استغل هذه الفرصة لاعزيك في فقدان صديقتك التي تعرفينها والتي فارقت الحياة بهذه الطريقة الماساوية والصبر والسلوان لذويها واولادها<
    8 | RACHID | ALGÉRIE 2015/09/27
    يجدر بك ايتها السيدة وانت على رأس جريدة محترمة الا تبني كلامك على مجرد تكهنات فالكل يعلم ان الصور للموكب الاميري ترجع لسنوات قد مضت بالتحديد سنة 2012
    كان يجدر بك وانت مسؤولة عن جلب الحقائق من المصدر وارسال مبعوث لحضور هذا الجمع والمناسبة الهامة
    ثم الضجة التي تصنعها ايران وكل ازلامها واذيالها ليست تباكيا على الحجاج فهذا اخر همها لكن لها مأرب أخرى فالشيعة منذ سنوات وهم لا يوفرون جهد كي يتمكنوا من حشر انوفهم في الحج كي يصبح بإمكانهم تطبيق ظلالهم وطقوس الشعودة التي يقومون بها في قم وكربلاء كل سنة
    لكن من جهة أخرى اليس من الغريب انه لم يسجل من بين الضحايا أي ضحية اندونيسية وماريزية ومن هنا كان يجدر بك الطلب من كل البعثاث تتقيف وتنظيم بعتاتهم مثل ما تفعل ماليزيا
    9 | ELARABI | SAHARA MAROCAIN 2015/09/27
    ولمادا نسيت أكثر 200 ألف مواطن جزائرى تم دبحهم كالخرفان من طرف النظام .

    سقطت الأقنعة .
    10 | صالح/الجزائر | الجزائر 2015/09/27
    لا بد من ” إمارة ” في مكة المكرمة وأخرى في المدينة المنورة مستقلتان عن المملكة ، مثلما هو عليه حال الفاتيكان في روما المستقل عنها وعن ايطاليا رغم أن نظام الحكم في ايطاليا ديموقرطي . بميزانية 14 مليار دولار أمريكي تستطيعان أن تعنيا بشؤون الإسلام عامة ، وبمواسم الحج وبالتقويم الهجري خاصة ... .
    أن يعلل سقوط الرافعة بالأمطار ( الغزيرة ؟ ) وبهبوب الرياح ( 80 كلم في الساعة ؟ ) غير مقنع ، كما هو غير مقنع إرجاع موت أزيد من 700 شهيد ( قتيل ) إلى التدافع ( !؟) .
    لو كان اهتمام الحكام موجودا في مكة المكرمة وفي المدينة المنورة ، للعناية بضيوف الرحمان ، ولم يكن الاهتمام مركزا ، مع الحلفاء الآخرين ، على تدمير سوريا لإسقاط بشار الأسد من على سدة نظامه ، وكأن ديكتاتورية الآخرين أرحم من ديكتاتورية الأسد ، ومركزا على تدمير اليمن واليمنيين انتقاما من الرئيس السابق ومن الحوثيين/الزيديين ( الذين دعموا فيما مضى من طرف المملكة نفسها ) ، لما وقعت الكارثتان الأخيرتان ، كما وقعت الكوارث السابقة .
    11 | DAOUD | ALGERIE 2015/09/27
    ان شاء الله هذه بداية نهاية دولة ال سلول . و سيطردون من الحرم شر طردة تماما كما سلط الله قبيلة كنانة على جرهم الذين طغوا في مكة و استهانو بحرمات الله.
    يا أستاذة الذي لا يعرف تاريخ قيام هذا الكيان و حقيقة التحالف بين عبد العزيز ال سعود و محمد بن عبد الوهاب التكفيري فليقرأ فقط تاريخ نجد لحسين بن غنام و سيجد العجب من تكفير و خيانة و قتل للمسلمين بالالاف و ليس بالمئات و المصدر موجود على الانترنات و هو لتلميذ شيخهم حتى لا يقال افتراء .... فيه مثلا قتل 30 الف حاج بلباس الاحرام من - المشركين- كما يسميهم فضلا عن القرى التي ابادها من اهل البلد لانهم - قبوريين مشركين- بزعمه و ذلك في مختلف - غزواته- و الله الذي يطلع على هذا التاريخ سيصدم...
    12 | KAMEL | ALGERIE 2015/09/27
    Le Hadj est un grand business pour les emirs Saoudiens, mais franchement il faut blamer les pauvres gens qui font des economies toute leurs vies, au depends de leurs santes et de leurs bien etre pour aller ""yaghsal aaadamou", ce qui veut dire laver ses peches , je ne pense pas que le bon Dieu est naif a cepoint.
    13 | HOHO | SKIKDA 2015/09/27
    قتلوا المسلمبن باموالهم في الحرب العراقية الايرانية و قتلوا المسلمين باموالهم في افغانستان و دمروها قتلوا المسلمين باموالهم في حربي الخليج الاولى و الثانية و قتلوا المسلمين في سوريا و دمروها و قتلوا المسلمين في اليمن وهم يقتلونهم يوميا و امتدت جرائمهم الى الحرمين الشريفين ليقتلوا المئات من الحجاج الميامين بسبب ملك مجرم ........
    14 | الجزائري المحب لدينه و وطنه | الجزائر وطني 2015/09/27
    عيدكم مبارك الاخت حدة و كل عام و انتم بخير

    مشكورة على المقال و نحن معك، و لكن يا ليتك كتبت على ما يحدث في المسجد الاقصى من عدوان دولة بني اسرائيل و ما فعله السيسي بتعويم انفاق غزة بمياه البحر لقتل الشعب الفلسطيني بالحصار بالجوع و المرض لارضاء سادته في تل ابيب،
    15 | عبدالقادر | الجزائر العميقة 2015/09/27
    صحيح كلامك على حكام السعودية وما يقابله من رضوخ حكام المسلمين لهم وعدم محاسبتهم على مال المسلمين الذي يتاتيهم من قبل حجاج بيت الله الحرام والذي يجب ان يكون له بيان من قبل ال سعود في الميدان حيث يستعمل من جل على راحة الحجاج.كما يجب ان تحاسب السعودية على كل دولار حتى يتسنى للدول الاسلامية لمحاسبتها عن تلك الاموال التي هي ملك المسلمين ليس السعوديين. اجل هم خدام الحرمين لانهما على اراضيها ولها حق تاخذ مقابل ذلك لكن التصرف في كل المال وكانها ملك لها وخاصة اذا كانت المرافق التي تخدم الحجاج للقيام بشعائرهم على احسن ما يرام و ليس كما اصبحت عادة موت الحجاج في رمي الشيطان.اين علماء المسلمين و اين فقهائهم حتى يضعون حدا للموت في منا و اين مال المسلمين حتى يجعلوا من مرمى الشيطان يناول منه الجميع من دون تدافع ولا موت؟ الدين يسر و ليس عسرا يا امة محمد صلى الله عليه وسلم.
    16 | مواطن فقط | ارض الله 2015/09/27
    الحق سبحانه يأمر خليله عليه السلام في سورة الحج الآية 25 .با (طهر بيتي للطائفين و القائمين و الركع السجود) و جاء امر ثان في الآية 26 ( و اذن في الناس بالحج يأتون على كل ضامر يأتين من كل فج عميق )
    و اليوم الارض المقدسة مدنسة بالتواجد الامريكي ( خمر ،لحم خنزير ،زنا بين المجندين و المجندات ، مثلية...) فهل نبدأ بالسورة 25 التي تأمر بالتطهير ام بالسورة 26 التي تأمربالآذان في الناس بالحج .
    الترتيب الرقمي و المنطقي يأمران بالتطهير قبل الحج .
    17 | MASSINISSA | SEYCHELLES 2015/09/27
    KHALTI DADDA THERE NO CHEAP AND DIRTY AND RETARDED BAHIMA ANIMAL AND MAD DOG AND DONKEY THAN SAOUDI... AL SAOUD ARE AND REALLY BAHAIME ANIMALS ..... HOW THEY CAN SEE BAHAIME ANIMALS AS DONKEYS MANAGE FOREST .....SAOUDI ARE ANIMALS MERITE JUST TO BE BE IN ZOU THEY ALL RETARDED BEDUIONE I JURE ALLAH CAMEL ARE EDUCATED THAN THEM THEY ALL SOURCE OF EVIL ARE ALL CHAITAN NO RESOECT FOR HUMAN BIEGN
    الحضني
     2015/09/27
    بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلام على سيد المرسلين محمد الامين وصحبه ....
    عيدكم مبروك وكل عام وانتم بخير وتقبل الله منا ومنكم سائر افعال الخير وجعلها في ميزان الحسنات.
    اما ان حادثة مشعر منى فتبقى استاذتنا قضاء وقدر حتى نكون مؤمنين صادقين ..لا مغيرين ولا مفتونين ...اما ان نكون مثل ما قال احدهم حسب ما حمله المقال من الحامدين لتقبل الملك دفن موتى المسلمين في الاماكن المقدسة ..فذلك امر لا يختلف فيه اثنين فلا هو هدية ولا تفضيل من هذا او ذاك- من مات محرما حشر ملبيا ...وعن عائشة قال سيد الخلق ...من مات في طريقه الى مكه لم يعرضه الله ولم يحاسبه ...فما بال المرتزف من خالقه بالوفاة اثناء الشعائر لانه يبعث كما هو ..فلا مكان للعبد في ما جاء به ديننا الحنيف وفي احاديث خير البشر الذي بشر حتى بمن صام ومات فما بال بالحاج ......اما ظروف الحادث التي تبقى غير واضحة او قد تكون متعددة الاسباب ..فان علمها عند الله الواحد الاحد العليم ولا احد ينكر ما تقدمه مملكة السعودية لتسيير هذا الركن..و قد يكون خطا بشري ومسؤوليته عمن اخطا او شارك وقديكون قوة قاهرة انية ....وقرار ملك السعودية باعادة انظر في خطة الحج لاستنتاج النقائص او النقاط السوداء لانها مهمة وليست هينة ...ةيبقى انجاحها بتقيد ملا يين الحجاج وهنا يكمن بيت القصيد ..لان الامر يخص فئات بجميع شرائحها وجنسها وجنسياتها ومستوياتها ..والخطا ممكن وفي اية لحظة لان انانية البشر يتم نسيانها حتى في الاماكن المقدمة فالتحدث في النقال ورناته حول الكعبة الشريفة اثناء الطواف او اركان العمرة بين الصفا والمروة تبقى من النقاط السوداء عوض الدعاء والتودد ..فكل شيىء يتوقف على الحجاج اولا واخر ا وفهمهم لدينهم و حملهم المعارف الكافية لاداء الركن ....اما اختلاف الاطيفا فليس كما حملته احدى الصحف لان الدين الاسلا مي اول من نادى بعدم التفرقة بين الاجناس و مظاهرهم ودرجاتهم ..فالكل سواسية و الجزائر كباقي الدول المسلمة ممن فضل بعض حجيجها بالزيارة و كان اجلهم ....ان الاختلاف في وجهات النظر برغم وجود السند القوي والمشترك لا يجعل من مثل هذه الحوادث محور جدال ....ولا نكون مثل بعض اعلا ميينا الذين تجدهم عوض البحث فيما يفيد بعد نقاش الحدث تجدهم يسارعون للا ثارة والدخول في متاهات لا مخرج لها ومنها و ما قضية اللا عب بلا يلي الا دليلا ..في وقت كان الاجدر بنا كاحد اعضاء الجمعية الاولمبية ان نندد بفعلة اللا عب الشاب راح كثيرنا يزاحم لاجل الدفاع باياد فارغة ودون ابسط قرينة او تشكيك في الفعلة ..بل تعدى البعض ذلك باحثا عن التقليص في عقوبته وكاني بالهيئات الاقليمية والدولية يراد لها العل بالذهنية والطريقة الجزائرية التي ابقتنا دوما في الخلف ولم نتمكن بها حتى من دخول الاحتراف برغم ما قدمته وتقدمه الدولة الجزائرية لاشباه نوادي جعلت من تلك المداخيل مخرجا لكل من لم يجد وسيلة للا ستثمار الخيالي ...و الكل يصفق ويشجع على السلب وتغافل الايجاب والمفيد حتى ان الزحمة كادت تكون مثل زحمة منى التي خلفت مئات الموتى رحمهم الله واسكنهم فسيح جنانه ...لا نريد ان نودي بابنائنا الى التهلكة في الكروية ولا نريد لهم الضر ولا نريد من يشجع على ذلك لان اي تشجيع او تسابق نحو ارضاء هذا لمسير او شركاته او خيراته يعني الحضوع لعبادة العباد و ترك - الصح - والموضوعي والقول المنطقي ...اللهم احفظ الجزائر والجزائريين واشفي عزيزها وقدره ومكن قواتنا على كل عدو ...اللهم ارحم زوارك الذين توفوا ثابتين في اتمام اخر الاركان اللهم اجعلهم مع عبادك الصالحين انهم ضيوفك يا رحمن يا رحيم وصبر اهاليهم امين امين
    محمد
     2015/09/27
    عندما تتكلمين عن مداخيل الحج للسعودية فكلامك مردود عليك للاتي. السعودية تمنح الفيزا للحج مجانا . 2. مبالغ الحج تذهب لدول الحجاج وليس للحكومة السعودية وهي قيمة ايجار فنادق وتذاكر سفر ومواصلات .3. تكلفة الحاج الجزائري مايقارب 30000 دينار مبلغ لا يذكر امام مداخيل السعودية واموال الحجاج لاتذهب للحكومة الا جزء بسيط جدا لايذكر وتعتبر رمزية والباقي يذهب للكومة الجزارية واصحاب الطيران والفنادق والمواصلات .3. هل تعلمي قيمة عقد نظافة المشاعر المقدسة اكثر بكثير من ايرادات الحج لجميع الحجاج فعن اي فائدة تتكلمي عنها
    محمد من السعودية 
     2015/09/27
    نحن خدام الحرم لان الله اصطفانا لذلك . اما عن دفاعك ان ايران ليسن المتسببه في ذلك فبامكان اي عاقل ان يعرف من هو المتسبب بالنظر الى عدد ضحايا كل دولة والتي كانت ايران اكثرهم حيث بلغت اخر احصائية 140 شخص من ايران من بينهم السفير الايراني السابق في لبنان غضنفر ابادي وغيره ممن اتوا للحج لاهداف معروفة
    مسلم أمازيغي
     2015/09/27
    مصدر أهم حتى من مداخيل النفط؟؟؟ ما كانش منها.
    البترول أول مصدر للأموال 11 مليون برميل يومي و السعودية هي من تحكم في السعر.

    هل هذه الفريضة تجبرهم على الإلقاء بأنفسهم إلى التهلكة، أمام انعدام كلي لأمنهم وسلامتهم!
    الجواب : نعم. هكذا يفكر المسلمين.

    هكذا يفكر المسلمون: سورة العنكبوت
    1- الم
    2- أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ
    3- وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ
    4- أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاء مَا يَحْكُمُونَ
    5- مَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
    22 | ALGER | ALGER 2015/09/26
    الجزائر ـ «القدس العربي»: كان شهر سبتمبر الذي يستعد للرحيل مليئا بالأحداث السياسية التي جعلت النبوءة التي تقول إن الخريف سيكون أكثر حرارة من الصيف أقرب إلى التحقيق، فمثلما سبق وأن كتبنا في أعداد سابقة من «القدس العربي» فإن الأمور تتجه إلى الحسم في الجزائر، وكل فريق يعد العدة، ويحضر أوراقه في أكبر وأهم لعبة «بوكر» تقرر مصير الجزائر لعقود مقبلة.الجزائر تعيش في منطقة «ترانزيت» منذ أكثر من سنتين، أي منذ إصابة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بجلطة دماغية في نيسان/أبريل 2013 ونقله على جناح السرعة إلى مستشفى «غال دوغراس» الباريسي، فمنذ ذلك الوقت لم يعد الرئيس يمارس صلاحياته ومهامه بشكل عادي، فقد غاب لأكثر من 80 يوما، ولما عاد لم يكن وضعه الصحي وهو يصل إلى الجزائر على كرسي متحرك يسمح له بأن يعود مثلما كان، كما أن الجزائر أضحت منذ ذلك الوقت فوق رمال متحركة، وبعض المراقبين يرون أن شرارة الصراع الدائر حاليا انطلقت منذ ذلك الوقت، ويعتقدون أن السبب هو تحقيقات الفساد التي جاء فيها ذكر اسم شقيق الرئيس بوتفليقة ومستشاره السعيد بوتفليقة، فهناك من يؤكد أن الرئيس هو من طلب أن تجرى تلك التحقيقات دون استثناء لأحد، والبعض الآخر يقول إن جهاز المخابرات وقائده السابق الفريق محمد مدين المعروف باسم الجنرال توفيق هو من قام بتلك التحقيقات، وأن من نتائجها إصابة الرئيس بنوبة غضب أدت إلى الجلطة الدماغية.حرب باردة مباشرة بعد عودته من رحلة العلاج الباريسية، شرع في الإعلان عن مجموعة من القرارات، وكان من أول ضحاياها مسؤول خلية الصحافة في جهاز المخابرات العقيد فوزي، الذي كان الكثيرون يسمونه رئيس تحرير كل وسائل الإعلام أو أغلبها، ولكن المراقبين في وقت أول أرجعوا إقالة فوزي إلى سببين الأول هو علاقته بالصحافي والضابط السابق هشام عبود صاحب صحيفتي «حريتي» و«موجورنال» (المتوقفتان عن الصدور) والذي كان قد أثار جدلا بنشره معلومات عن صحة الرئيس بوتفليقة، ثم انتقد شقيقه ومستشاره السعيد بوتفليقة، والسبب الثاني التي قدمت لتبرير هذه الاقالة هي الطريقة التي تم بها تسيير ملف مرض الرئيس إعلاميا، ولكن تبين بعد ذلك، أنه بصرف النظر عن الأسباب التي أدت إلى إقالة العقيد فوزي، فقد كانت بداية لسلسلة طويلة من التغييرات والإقالات والتحويلات والتي سميت إعادة هيكلة، فيما اعتبرها البعض تفكيكا مبرمجا لجهاز المخابرات وحصارا فرض شيئا فشيئا على قائده القوي الجنرال توفيق.الصراع الذي اندلع في تلك المرحلة بالذات كان حول الانتخابات الرئاسية الأخيرة، فبعد أخذ ورد تقرر أن يدخل الرئيس بوتفليقة تلك الانتخابات للظفر بولاية رئاسية رابعة، ورغم الجدل القائم حول هذا الترشح، فإن الفريق مدين كان ضد ترشح الرئيس بوتفليقة لولاية رابعة، وهذا الكلام جاء على لسان عمار سعداني زعيم حزب الأغلبية، الذي أعلن الحرب على الجنرال توفيق، وهو ما اعتبر زلزالا سياسيا ظل الجميع يترقب ارتداداته، وتواصلت الحرب الباردة بالموازاة مع مرور مشروع الولاية الرابعة بالقوة، كما أن مشروع إعادة الهيكلة أو التفكيك ظل سائرا بالموازاة مع كل هذا، وشهد جهاز المخابرات سلسلة إقالات مست كبار قياداته، بمن فيهم اللواء عثمان طرطاڤ الذي كـــان مــســؤول جهاز الأمن الداخلي، والذي قدم آنذاك على أساس أن إبعاده جزء من مسلسل إضعاف الجنرال توفيق، لكن تبين العكس بعد ذلك.تعايش فطلاقالأمور هدأت نسبيا بعد الانتخابات الرئاسية وتحقق مشروع الولاية الرابعة، لكن سرعان ما اندلع الصراع مجددا، فمشروع الدستور ظل يراوح مكانه، والكلام القادم من الكواليس يتحدث عن تحضيرات لتنظيم انتخابات رئاسية مبكرة، ورحيل الفريق الحاكم، وأعطي موعد شهر أكتوبر/ تشرين الأول لحسم هذا الصراع، لكن الأمور سارت على نحو مختلف، إذ تفاجئ الجميع بالإعلان عن إنهاء مهام الفريق محمد مدين المعروف باسم الجنرال توفيق وتعيين عثمان طرطاڤ على رأس جهاز المخابرات، علما وأن طرطاڤ كان قد أسترجع من طرف الرئاسة منذ حوالي سنة، بتعييه مستشارا للرئيس مكلف بالشؤون الأمنية، وصدر بيان عن الرئاسة لتأكيد الخبر، خلافا لما كان عليه الأمر بالنسبة لكل الإقالات السابقة التي لم يتم الإعلان عنها بشكل رسمي.الطلاق الذي وقع كان مفاجئا، رغم أن التحضير له استغرق أكثر من سنتين، وتطلب تحالفات كثيرة، لكن الأمور لم تحسم بعد بشكل نهائي، فنفس السؤال الذي كان مطروحا منذ أكثر من سنتين ما زال قائما: من سيخلف الرئيس بوتفليقة في الحكم؟ فوضعه الصحي يجعل من الصعب الذهاب به إلى نهاية الولاية الرئاسية الرابعة التي تنتهي سنة 2019، حتى وإن كان هذا الاحتمال قائما ما لم يتم التوصل إلى إجابة عن السؤال السابق.ليس سرا على أحد أن الجيش كان صانع الرؤساء بطريقة أو بأخرى منذ الاستقلال، وجهاز المخابرات كان الجهاز العصبي الذي يرسم صورة الرئيس ويختاره على أسس تحالفات وتنازلات، لكن اليوم المخابرات لم تعد قادرة على التأثير بالشكل الذي تعودت التأثير به، والجيش لم يعد له تلك الاستقلالية عن الرئاسة التي تجعله قادرا على صناعة رئيس أو المساهمة في صنعه، في المقابل هناك شبه إجماع على أن شقيق الرئيس بوتفليقة نجح في أن ينسج حوله شبكة علاقات قوية من رجال الأعمال وحتى من قادة عسكريين، وأن هذا «التحالف» الجديد هو من سيصنع الرئيس القادم، فبالنسبة للجنرال المتقاعد حسين بن حديد، مشروع التوريث يسير على خطى شبه ثابتة، وأن الوحيد الذي يستطيع الوقوف في وجه السعيد بوتفليقة هو الفريق أحمد قايد صالح، مشيرا في المقابل إلى أنه ( قايد صالح) سيأتي عليه الدور قريبا في إطار مشروع إعادة الهيكلة وسلسلة التغييرات داخل المؤسسة العسكرية. وعلى أي حال فإن الحسم يبدو قريبا، والجهة التي تريد أن تصنع رئيسا، ستعمل على أن تميل كفة ميزان القوى لصالحها في أقرب وقت ممكن، فقد ثبت في إطار هذا الصراع أن الذي يحرك قطع الشطرنج قبل غيره لديه أوفر حظ في حسم الأمور لصالحه، وأن الوقت ليس في مصلحة أحد

    طالبوا بتسليمهم مفاتيح سكناتهم وترحيلهم
    العشرات من المواطنين يغلقون مقر بلدية أولاد عباس بالشلف
    أقدم أمس العشرات من المستفيدين من حصة 62 سكن اجتماعي إيجاري ببلدية أولاد عباس بالشلف على غلق مقر البلدية لمدة ساعتين، احتجاجا على تأخر استلام مفاتيح سكناتهم منذ أكثر من سنة. 

    وأوضح المحتجون أنهم ملّوا من طول الانتظار والوعود التي لم تجسد على أرض الواقع رغم مرور أكثر من 15 شهرا عن تاريخ الإعلان عن قوائم المستفيدين من هذه الحصة السكنية وكذلك توزيع مصالح دائرة وادي الفضة مقررات الاستفادة من السكن على المعنيين. ومرّت شهور وشهور ولم توجه مصالح ديوان الترقية والتسيير العقاري للمعنيين استدعاءات لدفع الشطر المالي الخاص بتسليم مفاتيح السكن بحجة عدم انتهاء أشغال التهيئة الخارجية، ما جعل عملية الترحيل تتأجل إلى موعد آخر وهذا ما زاد من قلق وغضب المتضررين من أزمة السكن التي يعانون منها منذ سنوات طويلة والكثير منهم يدفعون مصاريف الكراء التي أثقلت كاهلهم وأغرقتهم في الديون وآخرون في صراع دائم مع المشاكل العائلية. وانتقد المحتجون تماطل السلطات الوصية في ترحيلهم إلى سكناتهم الجديدة، خصوصا بعد أن وعدتهم بتسلم مفاتيحهم في ظرف شهرين عقب تسوية المشكل مع العائلة المالكة للعقار بالقرب من المجمع السكني واختيار مقاول آخر لإكمال ما تبقى من المشروع على غرار التهيئة الخارجية والربط بالتموين المائي والكهربائي. محمد.ز

    البلدية تحمّل المسؤولية للمؤسسة المكلفة بالنظافة

    علي منجلي تغرق في النفايات بعد العيد
    تعيش أحياء المدينة الجديدة علي منجلي بقسنطينة، مؤخرا نقصا فادحا في النظافة، ما أثر سلبا على المحيط العمراني لأحياء المدينة خصوصا بعد عملية نحر أضاحي العيد، حيث لا تزال أكوام الأوساخ تنتشر في الكثير من النقاط، فيما تحمل البلدية المسؤولية لمؤسسة التسيير الحضري.
    وتعرف الكثير من التجمعات السكانية عبر مختلف الوحدات الجوارية بعلي منجلي انتشارا كبيرا للقاذورات، سيما ما تعلق ببقايا تبن أضاحي العيد، حيث لا يكاد يخلو أي تجمع سكاني من هذه النفايات التي شوهت المحيط العام، وقضت على المجهودات الكبيرة التي بذلت من قبل في إطار تنظيف أحياء وشوارع المدينة الجديدة. واستنكر الكثير من السكان الوضع السائد بأحيائهم، سيما وأن له تأثيرات سلبية على المحيط وصحتهم، مطالبين السلطات والبلدية التدخل السريع لرفع النفايات و الالتزام بمسؤولياتهم، مع مواصلة الجهود وتوسيع عمليات التنظيف لداخل العمارات، حيث تعرف أغلب المداخل حالة غير مقبولة من الأوساخ.وحذر السكان من تواصل انتشار الأوساخ والنفايات المنزلية، مطالبين بتعزيز الإمكانيات المادية والبشرية المسخرة للمدينة الجديدة علي منجلي، حتى تتمكن من التماشي مع المتطلبات المتزايدة للسكان والتوسع العمراني ، حيث أوضحوا في هذا الشأن أن بعض الشاحنات تمتلئ عن آخرها ولا تستوعب كل المزابل التي تبقى في مكانها إلى غاية عودة الشاحنات في فترة الجمع الموالية. بعض مندوبي القطاعات الحضرية بالمدينة الجديدة علي منجلي اعترفوا بوجود مشكل  كبير  في النظافة أثر سلبا على المحيط العام للمدينة، وذلك لعدم التزام المؤسسة المكلفة بجمع القمامة بالقيام بواجبها، حيث أكدوا أن هذه المؤسسة غير قادرة على تغطية نصف المدينة الجديدة علي منجلي، وهو ما دفع بهم في الكثير من الأحيان إلى المطالبة بتغيير مسيرها أو إيجاد حل سريع  لوضعيتها، وذلك حتى تتخلص المدينة من الوجه البائس.
    عبد الله.ب



    صوصا بعد عملية نحر أضاحي العيد، حيث لا تزال أكوام الأوساخ تنتشر في الكثير من النقاط، فيما تحمل البلدية المسؤولية لمؤسسة التسيير الحضري.
    وتعرف الكثير من التجمعات السكانية عبر مختلف الوحدات الجوارية بعلي منجلي انتشارا كبيرا للقاذورات، سيما ما تعلق ببقايا تبن أضاحي العيد، حيث لا يكاد يخلو أي تجمع سكاني من هذه النفايات التي شوهت المحيط العام، وقضت على المجهودات الكبيرة التي بذلت من قبل في إطار تنظيف أحياء وشوارع المدينة الجديدة. واستنكر الكثير من السكان الوضع السائد بأحيائهم، سيما وأن له تأثيرات سلبية على المحيط وصحتهم، مطالبين السلطات والبلدية التدخل السريع لرفع النفايات و الالتزام بمسؤولياتهم، مع مواصلة الجهود وتوسيع عمليات التنظيف لداخل العمارات، حيث تعرف أغلب المداخل حالة غير مقبولة من الأوساخ.وحذر السكان من تواصل انتشار الأوساخ والنفايات المنزلية، مطالبين بتعزيز الإمكانيات المادية والبشرية المسخرة للمدينة الجديدة علي منجلي، حتى تتمكن من التماشي مع المتطلبات المتزايدة للسكان والتوسع العمراني ، حيث أوضحوا في هذا الشأن أن بعض الشاحنات تمتلئ عن آخرها ولا تستوعب كل المزابل التي تبقى في مكانها إلى غاية عودة الشاحنات في فترة الجمع الموالية. بعض مندوبي القطاعات الحضرية بالمدينة الجديدة علي منجلي اعترفوا بوجود مشكل  كبير  في النظافة أثر سلبا على المحيط العام للمدينة، وذلك لعدم التزام المؤسسة المكلفة بجمع القمامة بالقيام بواجبها، حيث أكدوا أن هذه المؤسسة غير قادرة على تغطية نصف المدينة الجديدة علي منجلي، وهو ما دفع بهم في الكثير من الأحيان إلى المطالبة بتغيير مسيرها أو إيجاد حل سريع  لوضعيتها، وذلك حتى تتخلص المدينة من الوجه البائس.
    عبد الله.ب




    << < 3 • 4 • 5 • 6 • 7 • 8 • 9 • 10 ... > >>
    169 article(s) trouvé(s) pour la recherche : general toufik

    Devenez incollable(s) sur l’organigramme du DRS

    Publié dans :
    Actualité
    Edition du :
    2015-09-11
    Pertinence :
    64%

    Les révélations extraordinaires d'un islamiste ordinaire

    Publié dans :
    Point Zéro
    Edition du :
    2015-09-07
    Pertinence :
    61%

    Le DRS entre luttes de clans et rumeurs

    Publié dans :
    Actualité
    Edition du :
    2015-09-07
    Pertinence :
    63%

    Une semaine après l’arrestation du général Hassan : Interdit de visite, son avocat dénonce une «détention arbitraire»Toujours en prison, selon sa famille

    Publié dans :
    Actualité
    Edition du :
    2015-09-03
    Pertinence :
    67%

    Ex-chef de la lutte antiterroriste au sein du DRS : Le général Hassan mis en prison

    Publié dans :
    Actualité
    Edition du :
    2015-08-30
    Pertinence :
    67%

    Il fait chaud au palais d’El Mouradia…

    Publié dans :
    Actualité
    Edition du :
    2015-07-26
    Pertinence :
    62%

    Les conditionnalités d’une sortie de crise garantie (4e époque)Notes

    sur un effondrement général|sa carte de «militant», pas moins de quatorze ministres, dont le ministre-directeur de cabinet du Premier ministre, le secrétaire général de la présidence, le président de l'APN et plusieurs cadres supérieurs de l'Etat (ambassadeurs, PDG, DG|sa place comme secrétaire général du RND, Lucky Luke ou Terminator(17)|un chaos général|à la promotion de deux généraux-majors au grade de général de corps d'armée, (A. Boustila et B. Benali) détenu uniquement par le vice-ministre de la Défense et chef d'état-major A. Gaïd Salah|Toufik|de même pour les promotions inflationnistes de 47 colonels promus au grade de général et de 14généraux hissés au grade de général-major|de problème entre Bouteflika, aâmi Salah et Toufik», qualifiant, au passage, le chef d'état-major d'«oncle|la situation politique actuelle et l'émergence de la médiocratie dans notre pays, sans méditer la phrase désormais rendue célèbre prononcée par le général K. Nezzar|le poste de ministre et nommer le général A. Belhouchet à la tête de l'état-major, en 1984|le général K. Nezzar ministre de la Défense et le général M. Belloucif chef d'état-major|le retour du général L. Zeroual au poste de ministre de la Défense en 1993 et du général A. Guenaisia|un ministre de la Défense délégué (le général A. Guenaisia)|le général M. Lamari|utile de rappeler le rôle crucial joué par le général L. Belkheir, (ancien officier de l'armée française ayant rejoint le maquis), partisan du renforcement des relations de l'Algérie avec son ancienne puissance coloniale, dans le retour (à deux reprises) de la candidature présidentielle d'A. Bouteflika|29) L'implication par le Président elliptique de l'institution militaire, à travers le chef de la 4e Région militaire, le général-major Cherif Abderrazak
    Publié dans :
    Contributions
    Edition du :
    2015-07-24
    Pertinence :
    62%

    Aïn Temouchent : Imbroglio syndical à la direction de la santé

    Publié dans :
    Actu Ouest
    Edition du :
    2015-07-21
    Pertinence :
    65%

    Mouvement dans les rangs de l’ANP : Enigmatiques promotions

    Publié dans :
    Actualité
    Edition du :
    2015-07-07
    Pertinence :
    67%

    Ghoul, l’homme qui joue avec Toufik

    Publié dans :
    Actualité
    Edition du :
    2015-06-22
    Pertinence :
    63%


    تحاد التجار يتحدث عن مشكل تموين

    أزمة مطاعم لليوم الرابع على التوالي بقسنطينة
    واصل، أمس الأحد، أغلب أصحاب المطاعم والمأكولات السريعة بولاية قسنطينة غلق محلاتهم لليوم الرابع على التوالي، ما تسبب في أزمة كبيرة لدى المواطنين، لا سيما العاملين منهم، في حين أكدت المديرية الوصية أن المشكل يتعلق بنقص التموين.
    ووجد الكثير من المواطنين بقسنطينة صعوبات كبيرة في إيجاد مطاعم فتحت أبوابها، نهار أمس، وذلك بعد أن فضل أصحاب أغلب محلات المأكولات الخفيفة والمطاعم التقليدية تمديد عطلة عيد الأضحى لليوم الرابع على التوالي، ما خلق حالة من التوتر لدى الكثيرين.
    وكان الموظفون والعمال أكثر الفئات تضررا من مشكل نقص خدمات المطاعم ، خصوصا وأن الظاهرة تزامنت مع أول أيام الأسبوع، ما دفع بالكثيرين منهم إلى تكبد عناء البحث عن القلة التي  استأنفت نشاطها، يوم أمس، ولو بصفة محدودة، حيث شهدت محلات المأكولات الخفيفة العاملة ازدحاما كبيرا من قبل الكثير من المواطنين ونفذت محتوياتها قبل الحادية عشر صباحا.
    ولم يختلف الوضع بالمدينة الجديدة علي منجلي كثيرا عن وسط مدينة قسنطينة، حيث واصل جزء كبير من أصحاب المطاعم غلق أبوابهم، وهو ما ولد ضغطا على العدد القليل من المحلات العاملة، والتي عرفت ضغطا كبيرا ، في وقت لجأ الكثيرون إلى الوجبات الباردة.
    ممثل عن اتحاد التجار بولاية قسنطينة اعترف بالمشكل، حيث أكد وجود عدد كبير من المطاعم في حالة شلل، رغم أن الهيئة شددت على استئناف العمل أمس الأحد، غير أن الاستجابة حسبه كانت ضعيفة، و ربط ذات المتحدث الظاهرة بعدم استئناف الممونين لنشاطهم، حيث أكد أن دخول أغلب المذابح في عطلة بسبب العيد أخر استئناف المطاعم لعملها.
    و قد عبر الكثير من الموظفين عن انزعاجهم من المشكل كونهم اضطروا إلى التنقل لمسافات بعيدة بحثا عن مطعم أو محل لبيع الخبز، فيما تحولت بعض المكاتب إلى مطاعم بعد جلب مأكولات من المنازل لعدم وجود بديل، بينما عرفت المخابز طوابير طويلة بعد أن لجأ كثيرون إلى وجبات باردة لسد الفراغ. 
    وفيما يخص مداومة عيد الأضحى فقد أكد مدير التجارة لولاية قسنطينة، أن العملية تم احترامها من قبل التجار، حيث لم تسجل فرق المراقبة المسخرة سوى مخالفتين فقط من أصل 885 تاجرا سخروا للعمل أيام العيد، حيث أكد محدثنا أن المديرية ستوجه للمخالفين استفسارات عن سبب الغلق قبل اتخاذ القرار المناسب، والذي قد يصل حد الغلق لمدة شهر وغرامة مالية إذا ما ثبت عدم الالتزام بالتسخيرة.
    عبد الله.ب

    le Général T. ou le «crépuscule des idoles»

    El Watan Actualité
    le Général T. ou le «crépuscule des idoles»
    Rab Edzaïr» n’est plus. En Algérie, décidément, même les dieux meurent. Par doses homéopathiques de décrets présidentiels sonnant le glas d’une époque, celle de «l’homme fort»,  du «faiseur et dé-faiseur de rois», avec son armada de pouvoirs illimités. Hier, dimanche, l’indéboulonnable général de corps d’armée Mohamed Mediène dit Toufik, commandant depuis 25 ans du Département du renseignement et de la sécurité, — le DRS, les omnipotents Moukhabarate  algériens —, a remisé son képi, ses galons, avant de prendre la porte de(s) «Services». «Démissionné»  par celui-là même qu’il a intronisé ou démissionnaire à l’insu de son plein gré. Le départ du général Toufik marquera assurément le dernier acte (concerté ou pas ?) d’un démantèlement/restructuration du DRS, mené méthodiquement, parfois à la hussarde, depuis ce 29 juillet 2013, date du retour en Algérie du président Bouteflika après une longue hospitalisation à l’hôpital du Val-de-Grâce, dans la capitale parisienne. La présidence de la République,  dans son laconique et expéditif communiqué rendu public dans la journée d’hier, ne s’encombre pas de formules épurées. Pas de quartier, surtout pas d’éloge panégyrique, ode au généralissime officier du Renseignement, longtemps la mascotte du pouvoir occulte, transfiguré, par la rumeur insistante sur la guerres de clans, en «contre-pouvoir» au régime du présumé «hyperprésident» aujourd’hui malade et impotent. Les enquêtes du DRS, révélant une corruption politico-financière pratiquée à grande échelle, éclaboussant le proche entourage du président Bouteflika, parmi ses ministres et sa fratrie, ont visiblement précipité la chute de «l’homme au cigare».   «Conformément aux dispositions des articles 77 et 78  de la Constitution, Monsieur Abdelaziz Bouteflika, président de la République, ministre de la Défense nationale, a mis fin ce jour aux fonctions de chef du Département du renseignement et de la sécurité, exercées par le  général de corps d’armée Mohamed Mediène, admis à la retraite», lit-on dans  le communiqué rédigé dans un style télégraphique. La Présidence annonce remplacer le général «admis à la retraite» par un général-major «retraité» : Athmane Tartag, en l’occurrence, désigné nouveau chef du Département du renseignement et de la sécurité. Selon ses biographes officieux, Mohamed Mediène serait né à Guenzet, à Sétif, en 1939. Algérois d’adoption, c’est à Bologhine qu’il grandira, dans le mythique Bab El Oued, avant de rejoindre en 1961, soit avant la fin de la guerre d’indépendance, l’Armée de libération nationale.   A l’indépendance,  il est en formation à l’école du KGB au sein des toutes premières promotions dites «tapis rouge». Mais c’est sous Chadli Bendjedid, le colonel-Président, son «parrain» présumé,  que le «destin national» du général T a commencé à s’affirmer. C’est à la tête de la sous-direction de la sécurité de l’armée, sous le commandement du général Lakehal Ayat, directeur central de la Sécurité militaire, successeur de Kasdi Merbah, éjecté à la mort de Boumediène, qu’il se ferra un nom. Porté par sa bonne étoile, il succédera en 1987 au général Hocine Benmaâlem à la tête du Département des affaires de défense et de sécurité (DADS) coiffant les services de sécurité du pays (police, gendarmerie, Sécurité militaire). Totem des décideurs Au lendemain de la révolte d’Octobre 1988, fatale  au général Lakehal Ayat, le patron de la terrible Sécurité militaire, l’ancêtre du DRS, il est nommé directeur central de la sécurité de l’armée, en remplacement du général Betchine. Le départ/éjection  de Betchine en octobre 1990 lui ouvrira grand le corridor du pouvoir réel. Et de prendre la tête de plusieurs directions relevant du Renseignement, créant, en plein tumulte des année 1990, le DRS. «Janvieriste» de la première heure, éradicateur impénitent, le général Toufik incarnera la décennie 1990, ses rivières de sang et ses contingents de victimes expiatoires tombées sur l’autel de la lutte sans merci contre le terrorisme islamiste. Pourfendeur de la République pour certains, un de ses principaux sauveteurs pour d’autres, le général T. est régulièrement mis en joue par les ONG «droits de l’hommiste». Son nom est associé à toutes les dérives sanglantes de la «décennie noire», dont l’assassinat du président Boudiaf par un élément du groupe d’intervention du DRS, le GIS. Personnage charismatique, cultivant l’intrigue, le secret – à la limite de la pathologie Big Brother – le général Toufik a réussi le pari de mettre en coupe réglée la société algérienne et des pans entiers de la vie publique. Personnel politique, médias, administration, secteur économique, aucune parcelle de liberté n’est épargnée par le club très restreint de «décideurs» dont il était un des totems. A «l’international», la réputation des «services» algériens, façonnés par leurs mythiques fondateurs et chefs successifs (Abdelhafid Boussouf, Kasdi Merbah, Lakehal Ayat, Mohamed Betchine et Mohamed Mediène),  tous éjectés, démis ou carrément assassinés (Merbah, chef de la SM de 1963-1978, a été assassiné en 1995), exhalent relents de «soufre» et suscitent des motifs de «fierté» quant à leur redoutable efficacité et marge d’autonomie vis-à-vis des grandes puissances, dont les USA et la France, avec qui le général Toufik, dit-on, ne serait pas en odeur de sainteté.  Les services d’intelligence américains pointent ainsi du doigt la «paranoïa» des services dirigés par le général T. Un câble WikiLeaks traitant de la coopération sécuritaire (du 6 décembre 2006) tartine, non sans clichés, sur ce «groupe épineux et paranoïaque avec lequel il est très difficile de travailler». «L’Africom a offert beaucoup plus, mais les Algériens ont gardé volontairement un pied sur le frein. Ils veulent éviter la dépendance dans leurs relations militaires, de sorte à éviter que des informations sur leurs activités se propagent parmi les partenaires étrangers. Ils ont des capacités administratives limitées et les agents qui travaillent sur les activités bilatérales avec la France ou l’Allemagne ou la Russie sont les mêmes qui travaillent avec nous. Ils sont incompétents lorsqu’il s’agit des tâches polyvalentes. Pour cacher leur méfiance et leur paranoïa, ils utilisent des astuces bureaucratiques. Contrairement à nos programmes avec d’autres pays, les services de renseignement militaires algériens effacent toute trace de nos activités bilatérales militaires. Ils sont intéressés de chercher à renforcer leur propre position au sein de la structure du pouvoir algérien en utilisant le contrôle de la relation de sécurité avec les Etats-Unis».  Avec la France, c’est le très classique «je t’aime, moi non plus». Dans Paris-Alger, histoire passionnelle, l’ouvrage écrit par Christophe Dubois et Marie-Christine Tabet (paru en 2014), on dresse le portrait d’un général Toufik à la lumière de témoignages de responsables français (Claude Guéant, Nicolas Sarkozy, Bernard Squarcini, Jean-Yves le Drian). Mediène est décrit comme un  «taiseux». «Il est marqué par la lutte sanglante qu’il a menée contre les islamistes dans les années 1990.» DRS comme instrument du cabinet noir «Un homme vif, subtil. Toufik fait partie de la génération des généraux qui ont le sentiment d’avoir sauvé la nation (...). Il pourrait être votre oncle. Un petit monsieur avec des lunettes. Un papy très posé, fin analyste, mais aussi très respecté : quand il parle, les généraux derrière ne bougent pas, lorsqu’il rit, ils rient», écrit-on dans l’ouvrage. Auteur de La Mafia des généraux, Hichem Aboud, lui, ancien capitaine des «services» sous le commandement de Lakehal Ayat, qualifie la superpuissance du général Toufik  de «mythe» (voir entretien El Watan, 5 juillet 2012). «Toufik faisait partie du cabinet noir. Le DRS a d’ailleurs été utilisé par le cabinet noir comme un instrument. C’est ce que je reproche d’ailleurs à ces Services. Aujourd’hui, parmi le groupe des décideurs, le général Toufik est le seul à être resté en piste. On a fait du patron du DRS le ‘maître absolu’ de l’Algérie, le ‘faiseur de rois’, mais le DRS n’est plus ce qu’il était il y a dix ans. Le DRS, je le dis et le répète : c’est du pipeau, un ballon de baudruche. Makan walou. Khouroutou. Quitte à froisser mes anciens collègues, le DRS n’a plus de pouvoir. D’abord, son chef ne cherche pas la confrontation avec le Président, ce qui lui a valu d’être maintenu à son poste en 2004. Le général Toufik avait joué la carte de la ‘loyauté’ (à Bouteflika, ndlr) devant le quarteron de généraux qui voulait le remplacer par le secrétaire général du FLN, Benflis. Le général Toufik, les gens ne le savent pas, est excessivement légaliste. Ce n’est pas parce qu’il est un idéaliste, mais parce qu’il veut se protéger.» Fin de citation. Le mythe, lui, ne fait que commencer.  

    عن التدخل الروسي في سوريا!

      ما يحدث الآن أن الجيوستراتيجية في منطقة الشرق الأوسط تتغير بسرعة، بعد دخول روسيا بكل ثقلها في سوريا، لمحاربة الإرهاب، سواء كان اسمه النصرة أو داعش أو أي مسميات أخرى.
      ربما تأخر الموقف الروسي كثيرا، حتى بلغ الضرر في سوريا إلى درجة الخطورة على نظام بشار وعلى مصالح روسيا في المنطقة، لكن على عكس ما سوقت له بعض الجهات، بأن روسيا وإيران سترفعان أيديهما عن الأسد، وتترك نظامه ينهار، بعد توقيع الاتفاق النووي، جاء الرد الروسي واضحا ومباشرا، ويجري بصورة قانونية، مثلما قال بوتين، وبطلب من الحكومة السورية. وها هي روسيا ومنذ أزيد من أسبوعين ترسل طائرات محملة بالسلاح والرجال (2000 جندي) وتحط باللاذقية، وأيضا، تجبر الجميع على تغيير موقفه والإقرار مثلما في جوقة واحدة، بأن لا حل في سوريا بدون إشراك بشار، ويعود الجميع إلى نقطة البداية، البحث مع نظام بشار عن حل للأزمة السورية.
      وهكذا يجبر بوتين المجتمع الدولي على النظر بعين الجد لأزمة استمرت قرابة الخمس سنوات، وقد تؤدي إلى دمار الكون، في حال استمر انتشار داعش في سوريا والعراق. فقد نشرت مواقع أن داعش تسعى لامتلاك سلاح نووي وتدمير عدد كبير من البشر، وهذا بعدما أظهرت أمريكا وحلفاؤها كسلا في محاربة التنظيم وبعدما أقرت أمريكا أن السلاح الذي زودت به قوات المعارضة التي تم تدريبها من طرف أمريكا، قد استلمته جبهة النصرة، وأن عناصر من هذه المعارضة (الأمريكية) انضمت إلى هذا التنظيم الإرهابي. وليس هذا فحسب، فأمريكا التي سارعت لإسقاط صدام حسين، وإجبار القوات العراقية بجيوشها الجرارة على الخروج من الكويت في ظرف وجيز، تدعي اليوم بأنها ليست لديها القدرة على القضاء على داعش، التي في الحقيقة هي من مكنتها من الانتشار وامتلاك الأسلحة الأكثر تطورا، وأيضا من تسويقها النفط المنهوب في سوريا والعراق إلى أسواق غربية عن طريق تركيا.
      روسيا بهذا التدخل تضع الجميع أمام مسؤولياته، بل تكشف الستار عن التلاعبات الغربية بورقة داعش التي لا تخدم في المنطقة سوى المشروع الإسرائيلي الأمريكي، باستهداف تاريخ المنطقة وعلمائها، وإفراغها من شعوبها لصالح المشروع الصهيوني.
      لم يدخل بوتين سوريا حبا في بشار، وإنما لأن سلام وأمن روسيا مرهون بهذا الخط الدفاعي الأخير، بعد أوكرانيا، فإذا ما انهارت الدولة في سورية، تحولت المنطقة إلى ليبيا جديدة، فسوريا إذا هي الخط الأخير للمواجهة الروسية الأمريكية الغربية والحرب الدائرة على الأراضي السورية كانت منذ البداية حربا بالوكالة لصالح القوى الكبرى المتصارعة على زعامة العالم وعلى ثروات الشرق الأوسط. ولهذا السبب لم تكن أمريكا جادة في حربها على الإرهاب، بل شجعت هي وحلفاؤها الغربيون وتركيا على هجرة المقاتلين من مختلف الجنسيات إلى سوريا، ليس لإضعاف بشار فحسب، بل لإضعاف إيران وحليفها حزب الله وسوريا، ومعسكر الشرق الذي بدأ يستيعد قوته على يد بوتين، بعد تفككه أثناء الحرب الباردة بتفكك الاتحاد السوفياتي سابقا.
      وهكذا يتعزز موقع روسيا في العالم كقوة عظمى تنافس الغرب مثلما كانت عليه قبل الانهيار السوفياتي، وأيضا كفاعل حقيقي في الحرب على الإرهاب، حيث لا يخفى على روسيا الفوائد التي تجنيها أمريكا وإسرائيل من وراء داعش في المنطقة وما ألحقته بدول الشرق الأوسط من أضرار وإضعاف لقوتها العسكرية والاقتصادية، بحيث لم تعد تشكل أي خطر على أمن إسرائيل!
      لكن ما موقع المعارضة السورية من كل هذه الدراما التي تجري على الأراضي السورية، بعد أن كانت السبب في الدمار الذي حل ببلادها وأدى إلى قتل الآلاف والتهجير القسري للبقية، فلا هي تمكنت من إسقاط بشار الذي زاد قوة بالتدخل الروسي، ولا فرضت صوتها على الضوضاء الحاصلة في المنطقة. فاللعبة اليوم هناك بين روسيا وأمريكا، وكل يسعى لحماية مصالحه، ولا من يفكر في أمر المعارضة ولا المهجرين ولا مستقبل سوريا!
      حدة حزام

      التعليقات

      (5 )


       2015/09/28
      le gouvernement arabo islamiste d'Algérie discrime les migrants.Par racisme et sectarisme ,il favorise les migrants arabo islamistes de SYRIE,qu'il considère comme ses frères de religion et de langue.Ils sont bien pris en charge en logement et en logistique,meme leurs enfants ,le gouvernement raciste d'ALGERIE a veillé à les scolariser .Contrairement aux noirs d'Afrique,nos vrais frères et nos voisins de continent,qui sont livrés à eux meme ,se nourrissent très mal,dorment dehors sur les trottoirs et leurs enfants ne vont pas à l'école.
      Les instances internationales doivent dépecher des missions en urgence pour s'enquérir de cette sitution digne de pratiques des nazis.
      Il est temps de faire comprendre à ces mules de gouvernants illégitimes d'Algerie qu'on ne discrimine pas des désespérés en favorisant les arabes musulmans.Les innocents enfants africains ont aussi droit à la bonne prise en charge et à la scoplatité au meme titre que les arabes de la SYRIE très lointaine pourtant .
      2 | بن رشيد محمد | ALGER 2015/09/28
      عيدكم مبارك.. شكرا للتعليق، إنه استنتاج صائب جاء متأخرا بسورية بخمس سنوات من عمر الأزمة السورية،وعكس القناعات التي روجت لها وسائل التضليل الاعلامي الغربية منها، وبعض العربية..
      إنصهر الثلج وانكشف وجه الأرض الحقيقي،وبانت نوايا وأهداف مشروع الربيع العربي بل المشروع الصهيو ــــــــ أمريكي في المنطقةـــ

       2015/09/28
      الشأن الداخلي /
      -- تغير تشريع عقاب / بالغرامة فقط .هو مفيد .للخزينة والمجتمع ..50 مليون في كل جريمة ( بعضها تسدد امام الشرطة عند تلبس او اعتراف)
      كثير مخالفات ينبغي ان تعاقب بالغرامات فقط لان الاعتقال هو عقاب تقليدي ولا يفيد المجتمع بل يزيد في مصاريف وتشرد أسر ..في مثل
      1- تناول منشطات او مخدرات .2- رشوة ..3- نصب -4- اختلاس 5- تزوير .6- شيك بلا رصيد .7- خيانةامانة .8- امتناع نفقة .9 تعدي على ملكية .
      ..اي في كل جريمة لا تمس سلامة الجسم تحت عنوان سياسة جزائية بديلة .
      4 | HOHO | SKIKDA 2015/09/28
      موقف المعارضة السورية او بالاحرى المثقف السوري المهاجر من اجل الدمقراطية بطبيعة الحال هو موقف الحمار المتفرج

       2015/09/28
      لن تقدر روسيا على المغامرة في البر لانها لو فعلت سيقع لها مثل هزيمتها بافغانستان مع طالبان و سيصبح في سوريا جهاديون و ليس داعش



      Mirage et réalité de la police politique

      El Watan Actualité
      Le président Bouteflika a mis fin, hier, aux fonctions du chef du Département du renseignement et de la sécurité (DRS), le général de corps d’armée Mohamed Lamine Médiène dit Toufik. C’est tout un pan de l’histoire de la police politique en Algérie qui tombe. Car au-delà des missions du renseignement et de la sécurité inscrites dans les Constitutions successives qu’a connues le pays, ce département — qui organiquement est lié au ministère de la Défense — a régulé pendant 25 ans la vie politique nationale. Il a fait et défait des partis politiques, dessiné leurs parcours, orienté leurs positions, fabriqué et déchu de hauts responsables du pays et même des présidents, supervisé des fraudes électorales au côté bien évidemment de l’administration. Rien ne se faisait sans la bénédiction du général Toufik, y compris les mandats successifs de l’actuel chef de l’Etat, Abdelaziz Bouteflika, dont la décision de mettre le patron du DRS à la retraite a provoqué, hier, un véritable séisme dans la vie politique nationale. Pour le commun des mortels, Toufik est intouchable, c’est «Reb Edzaïr» (le dieu de l’Algérie), comme le qualifient certains pour mettre en évidence toute sa puissance. Hier, c’était la fin du mythe. C’est à se demander si Toufik était un mirage ou une réalité. Il est vrai que son service a puissamment contribué à lutter contre le terrorisme, a accompli des missions au service de l’Algérie, mais a aussi régenté la vie politique, économique et sociale. Le DRS, comme son ancêtre la Sécurité militaire, la terrible SM, a fait la pluie et le beau temps. Il était partout : dans les ministères, dans les entreprises publiques, dans l’administration, au sein du mouvement associatif, dans les partis politiques, là ou il y a un regroupement humain. Il n’y a pas un seul parti de l’opposition qui ne s’en soit pas plaint. Le Front des forces socialistes (FFS), le Rassemblement pour la culture et la démocratie (RCD) n’ont pas cessé de revendiquer la dissolution de la police politique, donc les services du général Toufik. Même le secrétaire général du Front de libération national (FLN) — que préside le chef de l’Etat —, Amar Saadani, n’a pas arrêté de demander le retrait du DRS de la vie politique. Mais peut-être pour d’autre raisons. Une question se pose d’elle-même : le départ du mythique et mystérieux patron des Services algériens et son remplacement par un de ses anciens bras droits, Bachir Tartag, est-il synonyme de la fin de la police politique ? A première vue, ou dans la forme qui était la sienne, le DRS est profondément restructuré. On peut même dire qu’il est devenu squelettique : il a perdu ses services presse, police judiciaire — à l’origine des enquêtes sur la corruption au sein de Sonatrach et du projet de l’autoroute Est-Ouest —, de la direction de la sécurité intérieure, tous rattachés depuis quelque temps à l’état-major  de l’Armée nationale populaire, dont le chef est le désormais puissant général de corps d’armée Ahmed Gaïd Salah, qui cumule aussi le poste de vice-ministre de la Défense. Le DRS s’est vu également dépouillé du service de l’Intelligence économique. Peut-on dire alors qu’il n’a vraiment plus aucun instrument pour contrôler la société comme il le faisait jadis ? Attendons pour voir. La restructuration qui se déroule au sein des Services de sécurité n’a pas encore livré tous ses secrets et ses implications sur la vie politique nationale. Le clan présidentiel, qui a renforcé sa puissance en mettant sur le carreau tous ceux qui peuvent troubler sa démarche, ne serait plus dans le besoin des services que le DRS assurait. Le président Bouteflika et ses collaborateurs ont prouvé qu’ils ont mis en place leur système propre. Les terribles pressions que subit la presse ne sont certainement pas l’émanation du service presse, qui n’existe plus. Les pressions exercées aussi sur les annonceurs privés ne sont forcément pas celles de quelques agents du DRS tapis dans l’ombre. La dernière élection présidentielle, qui s’est déroulée dans des conditions très contestées par la classe politique et les rivaux du président-candidat, a été marquée par les mêmes méthodes et les mêmes irrégularités que toutes les précédentes, sans l’implication des services de Toufik. Alors, l’argument du retrait de la police politique de la vie politique nationale est une idée qui doit faire ses preuves. Wait and see.  

      Gestion de l’espace urbain

      Le grand retour des parkingueurs

      Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
      le 28.09.15 | 10h00 Réagissez
       
	Les gardiens de parking réinvestissent les espaces  publics de stationnement 
      Les gardiens de parking réinvestissent les espaces  publics...

      L’opération d’éradication des parkings anarchiques n’a pas permis de régler définitivement le problème. 

      Aussitôt la vigilance des autorités relâchée, que les gardiens des parkings anarchiques ont repris leur activité de manière ostensible. Après des efforts colossaux fournis par les éléments des services de sécurité et qui ont abouti à l’arrestation d’une centaine de gardiens, le gardiennage anarchique a repris de plus belle.
      Dans la commune de Mohammadia, toutes les cités qui se trouvent aux abords du centre commercial Le Printemps, sont sous l’emprise de groupes de jeunes qui se partagent l’exploitation des moindres parcelles des trottoirs. Une véritable organisation a été mise sur pied par ces jeunes. En plus des fragments de trottoirs qui sont équitablement répartis entre ces parkingueurs, les fractions de la ville les plus convoitées sont soumises à une répartition de temps draconienne.
      Les rues les plus proches du centre commercial sont intensément exploitées. Des jeunes se relayent continuellement sur cette partie de l’agglomération, lui conférant des allures de négoce. «Pourtant des agents de l’ordre sont à quelques mètres seulement. Pourquoi n’interviennent-ils pas», s’interrogent des habitants.
      A Sidi M’hamed, les parkingueurs, qui avaient l’habitude d’entreposer des caisses vides sur la chaussée afin de réserver les places de stationnement, ont réinvesti la rue Hassiba, notamment à proximité du siège de la Cnep. «Après l’arrestation d’une centaine de gardiens de parking à travers la capitale, nous avons cru un moment que l’autorité de l’Etat est revenue. Ce n’est hélas pas le cas», déplore un habitant de la rue Hassiba. «En vérité le gardiennage n’a cessé que quelques jours. Le diktat des gardiens de parking a repris de plus belle», soutient-il.
      Cette situation prévaut également au niveau des Groupes.
      Les mêmes gardiens de parking, qui avaient la mainmise sur les ruelles se trouvant aux alentours des immeubles, ont repris leurs anciennes places. Ils ne se contentent pas de garder les voitures des éventuels vols, mais s’arrangent à ce que les places de stationnement ne soient pas occupées plus de deux heures. Passé ce délai, ils n’hésitent pas à doubler le tarif. Pour imposer de nouveau leur diktat, ces jeunes gardiens brandissent des gourdins contre tout automobiliste récalcitrant.
      De prime à bord, avant même que le véhicule ne prenne place dans l’aire de stationnement, ces jeunes se renseignent sur la durée du parcage. «C’est une première forme d’intimidation, car si l’automobiliste ne répond pas, les gardiens passent directement aux menaces verbales et aux injures», confie un automobiliste. Si jamais les concernés ne se plient pas à leurs exigences, des représailles s’abattent sur eux. «Il est temps que cette anarchie cesse définitivement, car il y va de la crédibilité des pouvoirs publics et de leur capacité à asseoir l’ordre et le respect de la loi», suggère un habitant des Groupes. 

       
      Saci Kheireddine


      تحاد التجار يتحدث عن مشكل تموين

      أزمة مطاعم لليوم الرابع على التوالي بقسنطينة
      واصل، أمس الأحد، أغلب أصحاب المطاعم والمأكولات السريعة بولاية قسنطينة غلق محلاتهم لليوم الرابع على التوالي، ما تسبب في أزمة كبيرة لدى المواطنين، لا سيما العاملين منهم، في حين أكدت المديرية الوصية أن المشكل يتعلق بنقص التموين.
      ووجد الكثير من المواطنين بقسنطينة صعوبات كبيرة في إيجاد مطاعم فتحت أبوابها، نهار أمس، وذلك بعد أن فضل أصحاب أغلب محلات المأكولات الخفيفة والمطاعم التقليدية تمديد عطلة عيد الأضحى لليوم الرابع على التوالي، ما خلق حالة من التوتر لدى الكثيرين.
      وكان الموظفون والعمال أكثر الفئات تضررا من مشكل نقص خدمات المطاعم ، خصوصا وأن الظاهرة تزامنت مع أول أيام الأسبوع، ما دفع بالكثيرين منهم إلى تكبد عناء البحث عن القلة التي  استأنفت نشاطها، يوم أمس، ولو بصفة محدودة، حيث شهدت محلات المأكولات الخفيفة العاملة ازدحاما كبيرا من قبل الكثير من المواطنين ونفذت محتوياتها قبل الحادية عشر صباحا.
      ولم يختلف الوضع بالمدينة الجديدة علي منجلي كثيرا عن وسط مدينة قسنطينة، حيث واصل جزء كبير من أصحاب المطاعم غلق أبوابهم، وهو ما ولد ضغطا على العدد القليل من المحلات العاملة، والتي عرفت ضغطا كبيرا ، في وقت لجأ الكثيرون إلى الوجبات الباردة.
      ممثل عن اتحاد التجار بولاية قسنطينة اعترف بالمشكل، حيث أكد وجود عدد كبير من المطاعم في حالة شلل، رغم أن الهيئة شددت على استئناف العمل أمس الأحد، غير أن الاستجابة حسبه كانت ضعيفة، و ربط ذات المتحدث الظاهرة بعدم استئناف الممونين لنشاطهم، حيث أكد أن دخول أغلب المذابح في عطلة بسبب العيد أخر استئناف المطاعم لعملها.
      و قد عبر الكثير من الموظفين عن انزعاجهم من المشكل كونهم اضطروا إلى التنقل لمسافات بعيدة بحثا عن مطعم أو محل لبيع الخبز، فيما تحولت بعض المكاتب إلى مطاعم بعد جلب مأكولات من المنازل لعدم وجود بديل، بينما عرفت المخابز طوابير طويلة بعد أن لجأ كثيرون إلى وجبات باردة لسد الفراغ. 
      وفيما يخص مداومة عيد الأضحى فقد أكد مدير التجارة لولاية قسنطينة، أن العملية تم احترامها من قبل التجار، حيث لم تسجل فرق المراقبة المسخرة سوى مخالفتين فقط من أصل 885 تاجرا سخروا للعمل أيام العيد، حيث أكد محدثنا أن المديرية ستوجه للمخالفين استفسارات عن سبب الغلق قبل اتخاذ القرار المناسب، والذي قد يصل حد الغلق لمدة شهر وغرامة مالية إذا ما ثبت عدم الالتزام بالتسخيرة.
      عبد الله.ب

      La fin du monothéisme

      23
      1
      SHARE
      Né en terre kabyle l’année du déclenchement de la Deuxième Guerre mondiale, le jeune Toufik entre dans l’ALN en 1961, à l’âge de 22 ans.
      Même si la guerre est terminée, le soldat Toufik gravit les échelons, devenant sergent Toufik puis lieutenant Toufik, commandant et colonel Toufik, pour finir par Le  général Toufik avec un Le. Muet de naissance, Toufik en profite pour voyager un peu, mais arrête très vite de se déplacer, n’ayant pas de passeport car ne disposant que d’une seule photo et non conforme au format exigé, 35×45 mm, sur fond blanc et récente.
      Toufik ne s’en émeut pas et vit de petits boulots : plombier infiltrant tous les réseaux disponibles, opérateur de téléphonie fixe écoutant toutes les conversations du pays et même marionnettiste plaçant ministres, walis et hommes d’affaires.
      C’est en 1990 que Toufik prend la tête de ce qui allait devenir le DRS, en profitant de la démission du général Betchine, tout comme il fera importer par l’Algérie le président Bouteflika, arrivé à la tête du pays en 1999, profitant lui aussi de la démission d’un autre général, Zeroual. Titutaire d’un permis de conduire catégorie B, c’est à partir de là que Toufik s’endort au volant de sa voiture, adoubant des ministres soupçonnés de corruption, mettant en prison des innocents, méprisant les droits de la défense, ne respectant ni la liberté d’expression ni le droit de manifester et oubliant ses éléments répartis dans toutes les administrations du pays et qui font à peu près tout ce qu’ils veulent.
      C’est naturellement en septembre 2015 que Toufik est mis à la retraite par un président plus âgé, qui lui redonne son prénom d’origine, Mohamed, à travers un laconique communiqué officiel. On ne connaît pas d’amis à Toufik et son départ n’a suscité aucune émotion particulière, en dehors de celle de Amar Ghoul. Car selon une source proche de Raouraoua, Tartag ne joue pas au football.


      L’iconographie improbable du «général invisible»

      El Watan Actualité
      En tapant «général Toufik» (ou «général Tewfik») sur Google, et en fouinant dans le fonds images du puissant moteur de recherche, on trouve très peu de portraits à l’effigie du désormais ex-patron du DRS. En gros, ce sont les mêmes trois ou quatre photos qui reviennent. Les clichés sont pourris, flous, pixélisés. Il s’agit, pour quelques-unes de ces photos, de simples captures d’écran à partir de séquences filmées à la volée, et supposées montrer le mystérieux chef du renseignement dans une cérémonie officielle ou sur le tarmac de l’aéroport Houari Boumediène, en recevant le président Boudiaf. L’une des images de Mohamed Lamine Mediène (son vrai nom ?), qui ont le plus circulé, se veut une reproduction d’une vague photo publiée dans les Mémoires du général Nezzar. Cette absence d’image est évidemment organisée. L’homme est même connu pour être particulièrement tatillon sur ce point vis-à-vis des cameramen de l’ENTV et autres photographes de l’APS lors de ses rares apparitions en dehors de son fief : surtout pas de photo. Coupez tout au montage ! Le célèbre néo-retraité du DRS tenait ainsi scrupuleusement à demeurer dans l’ombre. Et si le culte de la personnalité cher à nos autocrates passe inéluctablement par une iconographie envahissante dans l’espace urbain et médiatique à la gloire du raïs, le général Toufik, lui, avait construit son mythe précisément sur cette absence d’image, entretenant méthodiquement le mystère sur son identité. D’ailleurs, il n’existe aucune biographie officielle à son nom. Vous ne trouverez pas grand-chose le concernant. On le dit natif de Guenzet comme cela est mentionné sur Wikipedia. Vérification faite, il n’en est strictement rien. On connaît à peine son année de naissance : 1939. Mais sur les rares photographies sur lesquelles il apparaîtrait, on voit d’emblée que l’homme n’a pas d’âge. Il change allègrement de traits, de look, tantôt en costume-cravate, tantôt en uniforme d’apparat ; il est parfois en lunettes, d’autre fois sans. Et bien malin qui pourrait dire avec certitude qui, parmi ces supposés Toufik(s) est le bon. Certains s’amusent même à susurrer que «le général Toufik n’existe pas», comme le proclamait récemment le journal satirique El Manchar dans une de ses chroniques parodiques (voir : «Le général Toufik n’existe pas, c’est un personnage fictif» posté le 1er mai 2015). Sur le Net, on assiste à de véritables expertises, très fouillées pour certaines, dans le but de donner un visage au «général invisible». Pouvoir désincarné Au-delà du goût de l’homme pour le mystère, cette iconographie famélique renvoie évidemment au statut de Mohamed Mediène dans l’architecture du pouvoir. Par la légende érigée autour de son nom, celui que l’on surnomme «Rab Edzaïer» (droits d’auteur : Hocine Malti) s’est forgé la réputation d’être l’incarnation même du pouvoir réel, le cœur du système, l’éminence grise du «cabinet noir». D’où ce paradoxe suprême entre un homme omniprésent en coulisses et totalement désincarné sur la scène publique. Loin d’être une fiction, Toufik nourrissait, dès lors, toutes les fictions, tous les fantasmes, des plus farfelus aux plus angoissants. Une posture qui pose en filigrane la question de la «légalité», voire de la «constitutionnalité» des «Services» durant ses 25 ans de règne. Si sur le papier, le DRS a des prérogatives bien définies, circonscrites par la Constitution et les lois de la République, dans les faits, le général Toufik s’était très vite imposé comme une espèce de figure supra ou extraconstitutionnelle n’ayant de compte à rendre à personne et échappant à tout contrôle. Un pouvoir que vient conforter précisément cette absence radicale de représentation. A bien des égards, ce déficit d’image n’est pas sans rappeler la sensible représentation du sacré dans l’iconographie musulmane (comme l’illustre la controverse autour du dernier film iranien, Mohamed, de Majid Majidi). A moins que M. Mediène ne se prenne pour un prophète, on comprend mal ce culte du secret, et l’argument selon lequel cela se justifierait par les codes inhérents au monde du renseignement ne tient pas la route. Les patrons de nombre de services secrets de par le monde sont comptables de leurs actes devant les institutions de leur pays, y compris le Parlement, et il n’est pas rare qu’ils soient dirigés par des civils. On pourrait nous dire, comme l’ont relevé certains confrères, que le général se prêtait quand même à des joutes footballistiques avec Amar Ghoul. C’est la preuve, en effet, que Toufik – sur le tard du moins – avait fini par épouser une forme humaine. Question : quelqu’un a-t-il la moindre trace photo ou vidéo de ces petits matchs entre amis ? Il n’est même pas certain que l’ex-ministre des Travaux publics ait réussi à conserver une trace argentique de ces vizirs dribblant Toufik. Si cela se trouve, c’étaient de petites parties de futsal, à huis clos, n’ayant que Dieu comme témoin…

      تح تحقيقات حول ملكيتها: نحو إقامة مرافق خدماتية على أراضي الأحياء القصديرية بقسنطينة

      ينتظر أن تباشر مصالح بلدية قسنطينة بالتنسيق مع مديرية أملاك الدولة تحقيقات عقارية، لتحديد هوية مالكي أراضي الأحياء القصديرية التي تم تهديمها مؤخرا، بعد ترحيل قاطنيها مؤخرا، و ذلك قبل رفع مقترحات بشأن المشاريع الخدماتية التي ستقترح البلدية إقامتها فوق هذه المساحات.
      عمليات الترحيل التي استفادت منها قرابة 3 آلاف عائلة في الصائفة الماضية، خلفت معها مساحات أرضية شاغرة داخل أحياء عدة من بينها سيدي مسيد، الزيادية، القماص و الكيلومتر الرابع، حيث شرعت مصالح البلدية في رفع ردوم مئات الأكواخ المهدمة، و هي عملية لا تزال متواصلة بحي سيدي مسيد بعد إتمامها بجميع النقاط المتبقية.
      و كشف رئيس بلدية قسنطينة للنصر بأنه سيشرع بعد الانتهاء من هدم أكواخ سيدي مسيد، في إجراء تحقيق عقاري مع مصالح مديرية أملاك الدولة من أجل معرفة هوية مالكي الأراضي، التي كانت تقع عليها السكنات القصديرية، و هي عملية قال محدثنا أنها ستأخذ وقتا بسبب تعقد الوضع ببعض النقاط، التي يختلط فيها الورثة و الملاك بينما قد يكون بعضهم توفى، و سيتبع هذا الإجراء بنزع الملكية و تقديم التعويضات، من أجل إقامة مشاريع استثمارية أو خدماتية على بعض المساحات.
      و يتوقع رئيس البلدية تلقي معارضة فئة من المالكين لإجراءات نزع الملكية، لأن الكثير منهم يفضلون إعادة بيع القطع الأرضية عرفيا، عوض تقديمها للدولة لاستفادة المواطنين، و هو ما اعتبره “جشعا”، خصوصا و أن المواطنين الذي يشترون هذه الأراضي دون وثائق، يعيشون بأكواخ لا تتوفر على المياه و الغاز و الكهرباء، ليضيف محدثنا بأنه قدم مقترحات تخص استغلال الأرضيات التي رحل قاطنوها العام الماضي، من أجل إنجاز مراكز بريد، و حدائق و فروع بلدية عليها، لكن هذه المقترحات لم تلق الرد بعد.                   
      ياسمين.ب


      Commune De Zighoud Youcef : Chômage endémique et zone d’activité à l’arrêt

      Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
      le 22.09.15 | 10h00 Réagissez

      A force de vouloir préserver coûte que coûte son cachet agricole, la commune de Zighoud Youcef a fini par payer ses échecs successifs pour perdre finalement toute vocation.

      Le chef-lieu de la daïra de Zighoud, de par sa situation géographique stratégique (une quarantaine de kilomètres du port de Skikda et quelques trente kilomètres de son chef-lieu de wilaya), aurait pu être une porte stratégique de la wilaya de Constantine. Mais la réalité est toute autre. Les habitants qui se disent victimes de l’exclusion et de la pauvreté déplorent à ce titre les choix des autorités de la wilaya, car leur commune n’a bénéficié depuis des décennies d’aucun projet de développement notable.
      Le chômage y atteint d’ailleurs des taux record. «Le chômage reste notre principale préoccupation. Nous sommes des milliers de jeunes qui n’arrivent pas à trouver un emploi même temporaire. Plus de 8 000 chômeurs diplômés ou pas sont inscrits sur les listes d’attente des bureaux de la main d’œuvre à Zighoud», nous dira, Saïd la quarantaine bien sonnée. Saïd a tout fait dans sa vie, de saisonnier dans l’agriculture jusqu’à manœuvre dans des chantiers du bâtiment de la nouvelle ville Ali Mendjeli. «Je me suis débrouillé comme j’ai pu pour nourrir ma famille. Il n’y a rien à Zighoud, les gens désespèrent de voir les choses évoluer», ajoutera-t-il.
      Des responsables à la daïra de Zighoud Youcef reconnaissent que le chômage endémique qui touche une grande partie de leurs administrés est devenu la principale préoccupation des autorités. La réactivation de la ZAC (zone d’activité commerciale) à travers les différents aménagements qui devaient y être introduits  (raccordement au gaz, réalisation des VRD, d’une clôture et de l’éclairage public) devait à terme accueillir des investissements pourvoyeurs d’emplois. Mais il n’en est rien malheureusement car l’opération d’aménagement, annoncée pourtant en 2012, dont devait bénéficier ladite zone n’a toujours pas été lancée.
      Actuellement, précisent les mêmes sources : «sur les 156 lots attribués une vingtaine seulement sont en activité et emploient actuellement une centaine de jeunes». C’est très peu au regard des milliers de demandeurs d’emplois que compte cette commune où l’on dénombre, selon le  dernier recensement de 2008, près de 35 000 habitants, essentiellement des jeunes. Ces derniers s’agglutinent aujourd’hui sur la RN3 jouxtant le village de Zighoud pour proposer sur des étals de fortune des fruits de saison en attendant des jours meilleurs.
      F. Raoui



      Concerts de musique symphonique au théâtre de Constantine

      Du beau monde pour de beaux spectacles

      Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
      le 19.09.15 | 10h00 Réagissez
       
	Orchestre de Chambre de la Bibliothèque d’Alexandrie
      Orchestre de Chambre de la Bibliothèque d’Alexandrie

      Ces manifestations, très appréciées par le public, sont appelées à se multiplier.

      Après une présence timide lors de la soirée d’ouverture, le public constantinois semble apprécier et «savourer» de plus en plus le menu des soirées proposées à l’occasion du passage au théâtre régional de Constantine des différents orchestres participant au 7e Festival international du musique symphonique, tenu à Alger du 12 au 19 septembre en cours.
      Pour preuve, le TRC avait affiché presque complet lors de la mémorable soirée animée, mardi dernier, par l’Orchestre symphonique de Saint-Pétersbourg, dirigé par le grand violoniste de renommée mondiale, Sergei Stadler. Il faut dire que la présence à Constantine de ce géant de la musique symphonique était un événement. L’engouement du public de fléchira pas pour autant lors des soirées suivantes. Fait que nous avons noté lors de la prestation remarquable de l’orchestre de chambre de la Bibliothèque d’Alexandrie venu d’Egypte, et qui a été une véritable révélation.
      Le groupe, dirigé par le chef d’orchestre Hisham Gabr, qui a présenté un programme de haute facture, a été longuement ovationné par le public présent. Notons que sur les 20 concerts donnés lors de ce 7ème festival international de musique symphonique, abrité par le théâtre national algérien, et animées par des orchestres et des ensembles venus de 19 pays dont l’Algérie, la ville de Constantine a eu droit à sept concerts organisés au TRC à l’occasion de l’événement culturel de 2015, soit pratiquement le tiers. Ce qui est déjà fort appréciable, même si cela demeure encore insuffisant, surtout que le public aurait aimé voir d’autres ensembles comme l’orchestre symphonique tunisien, par exemple pour voir ce qui se fait dans les pays voisins à nous.
      Pour la soirée de clôture prévue demain dimanche, le programme sera d’une dimension grandiose, puisque les planche du TRC accueilleront l’orchestre multinational dirigé par le maestro Amine Kouider, et regroupant des musiciens de huit pays dont l’Algérie, avec un menu fort alléchant qui fera découvrir au public la prometteuse Soprano algérienne Amel Brahim-Djelloul, qui a déjà fait ses preuves dans les grands festivals internationaux, ainsi que le grand violoncelliste arménien Aram Talalyan.
      Cela dit, ce genre de spectacles, déjà rares dans la ville des Ponts, commence à devenir une véritable «attraction» culturelle, même si les comportements de certains spectateurs en matière de respect des horaires et de la conduite correcte sont à revoir, ainsi que les aspects organisationnels qui restent à parfaire. Cela se fera surement avec le temps. Il est utile de rappeler que les recettes des soirées iront au profit de l’association Waha d’aide aux cancéreux.                                         
      Arslan Selmane
       


      http://fibladi.dz/actualit%C3%A9/l-info/item/371492-la-vraie-l%C3%A9gende-du-g%C3%A9n%C3%A9ral-%C2%ABtoufik%C2%BB

      La vraie légende du général «Toufik»

      El Watan Actualité
      La vraie légende du général «Toufik»
      Que cache le mythe Toufik qui vient de quitter ses fonctions après 25 ans à la tête du DRS ? Un homme, un soldat, un «monstre paranoïaque», une émanation de l’Ancêtre comme on appelle le MALG historique dans la «maison» ? Décryptage du parcours de l’homme le plus mystérieux d’Algérie. Le militant algérois a de l’œil. Les années de militantisme dans le PPA-MTLD, le scoutisme et même en tant que membre du Mouloudia historique et la clandestinité de la cellule de l’organisation politico-militaire du FLN-ALN, ont aiguisé son regard. Et ce regard tombe sur ce jeune homme, un peu solitaire au lycée, bon élève et très discret, qui tranche avec la gouaille joyeuse des Algérois. Le militant est du même quartier que le jeune homme, Saint-Eugène à Alger. Il connaît bien sa famille, notamment son père Ahmed, Ahmed Mediène. Il étudie longtemps son cas et son intuition lui dit qu’il faut recruter ce jeune homme renfermé. Il le voit souvent ce jeune Mohamed, assis seul sur une marche des escaliers à côté de l’ex-Opéra d’Alger, square Port-Saïd actuellement. Assis et silencieux, regardant le monde s’agiter autour de lui. Parfois des heures. Il a quoi ? 18, 19 ans ? Petit gabarit à la peau claire et aux yeux scrutateurs qui s’imprègnent de son environnement, scannent la place de l’opéra en silence. Nous sommes en 1959. Le militant FLN-ALN approche le jeune homme : «Tout ce qu’on te demande est de rester ici et de noter mentalement tous les mouvements que tu aperçois, les flics français, leurs commissaires, quand ils rentrent dans le café, avec qui ils ont parlé… Tu vois tout ça et tu me rends compte après verbalement.» Sans hésitation, le jeune Mohamed dit oui à son voisin, respecté dans le quartier pour ses engagements et son niveau d’étude (en droit). Quotidiennement, chaque soir à Saint-Eugène, Mohamed faisait un compte rendu au responsable clandestin. D’une précision terrible, oralement, sans notes écrites ou aide-mémoire, ce qui a permis à l’Organisation de mener pas mal d’opérations fructueuses. Puis c’est le maquis, les premiers coups de feu alors qu’il n’a pas encore vingt ans... L’embuscade où il a failli y passer, n’était l’intervention héroïque du frère aîné de Betchine ! Ensuite, la Tunisie, les opérations à la frontière et ses débuts dans les transmissions chez le MALG, avec toujours ses silences et ses regards scrutateurs, sa retenue. Il observait le monde en chaos autour de lui et traçait son sillon dans cette armée embryonnaire qui, déjà aux frontières, était plus puissante que les armées du Maroc et de la Tunisie réunis. Scanner vivant «Cette incroyable faculté à observer que Mediène a développée très jeune lui a beaucoup servi dans sa carrière, témoigne un ancien colonel des services actions du DRS. Il a ce tempérament très calme d’un observateur hors du commun. Dans nos réunions, et sans en faire trop, il observait les visages de tout le monde, étudiant les réactions. Un vrai scanner vivant.» Un scanner vivant, selon cet ancien opérationnel à la retraite ? «Parfois, il nous étonnait, c’est sa faculté d’observer, son œil, son intuition qui nous surprenaient. Ecoutez ça», nous relance l’ancien colonel. Invité à dîner chez un de ses collaborateurs, un général des services opé’ (opérations à l’étranger), «Toufik» arrive dans son véhicule tout-terrain, sans escorte. Il embrasse son hôte à l’entrée de la villa barricadée sur les hauteurs d’Alger, à Hydra, dans une impasse sécurisée, avant de se crisper et de reculer de quelques pas. «Qu’est-ce qui ne va pas ?» demande, intrigué, le barbouze. Pensif, le petit homme à la peau claire et aux yeux nerveux derrière ses grosses lunettes le bombarde calmement de questions : «Tu as changé ta garde ? Tu as reçu une livraison ? Tes enfants sont venus avec des amis ? Tu as reçu des ouvriers pour des travaux chez toi ?... » Vexé, le général maître des lieux, perd patience : «Mais enfin, dis-moi ce qui se passe ? Rentre.» L’homme à l’écharpe rouge, souvenir des classes au KGB, attrape alors son talkie-walkie pour donner des ordres pour convoquer des démineurs. Une heure plus tard, la voiture du général-hôte est découverte pleine de TNT. De quoi souffler la maison, une partie du quartier, la famille du général opé’… et son invité, Mohamed Mediène. Calme «C’était dans les années 1990. A l’époque, une guerre fratricide déchirait les services secrets. Mediène a senti le danger, comme un détecteur d’explosifs ; son ami est resté bouche bée. Mediène a encore gagné contre le destin», conclut le colonel. Comment gagner contre le destin ? Comment rester à la tête des services secrets les plus secrets si longtemps, 25 ans ? «Il écoutait tout le monde, ne coupait jamais la parole, témoigne un ancien collaborateur, puis il parlait à la fin, succinctement. Un jour, je lui avais signalé un fait gravissime, que je ne peux dévoiler ici. Il m’a juste écouté, sans être ni ébranlé ni choqué, son visage est resté de marbre. A la fin de mon rapport, il a juste dit :‘’Ok, alors il faut faire ceci et cela’’. Calmement, alors que je lui exposais une affaire de sécurité d’Etat. Il nous a toujours bluffés avec son calme. Du coup, nous, ses collaborateurs, essayions de l’imiter, calme et discipline.» «Sa discipline était exemplaire et il n’a jamais remis en cause ou même commenté un ordre, confie un conseiller à la Présidence qui est pourtant très critique face à la puissance et à l’entrisme du DRS. Il n’a jamais traîné de scandale ni eu de sanction, même minime. Jamais de frasque. Ce n’est pas quelqu’un qui a ramassé du fric. Et surtout, c’est un patriote, un vrai. Je ne suis pas d’accord ni avec ses méthodes ni avec sa manière de gérer le DRS comme un Etat parallèle, mais je dois reconnaître qu’il a un sens du patriotisme très élevé.» «En 2003, ‘’Toufik’’ remet un dossier complet sur le scandale Khalifa à Bouteflika. Ce dernier, 48 heures après et en plein Conseil des ministres, lance : ‘’Le patriotisme de Si Toufik me rappelle celui de Si Ben Boulaïd. Si Toufik nous a sauvés d’une vraie catastrophe‘’», raconte le cadre d’El Mouradia. Et d’ajouter : «Sans le respect que lui devaient ses hommes, sans son autorité, il y aurait eu des dérapages contre le Président, je vous l’assure.» «Jamais il n’a dit un mot déplacé sur Bouteflika, pas une seule fois. Quand ils doivent se rencontrer, le protocole est très strict. Mediène suit la voie protocolaire et les deux responsables correspondent via leurs chefs de cabinet respectifs. Il l’appelle toujours Monsieur le président, Bouteflika lui, se contente d’un ‘’Si Toufik’’», explique le même conseiller. Soldat «Mediène est un soldat, on oublie cela souvent, indique un de ses hommes, chargé de la lutte antiterroriste. C’est un enfant du MALG et de l’ALN. Il était dans une projection, disons, historique, sans jamais bien sûr faire de l’ostentatoire par rapport à son rôle ou à sa puissance. D’ailleurs, il n’est pas un janviériste comme on le présente souvent. Quand les généraux Taghit, Touati, Djouadi, Lamari (Mohamed), Gheziel et Nezzar (venu tardivement à ce groupe) ont commencé à se réunir pour trouver l’astuce pour déposer Chadli en 1992, il n’était pas là. Puis, dans les semaines qui ont suivi, il n’a ni dénoncé ni soutenu leur démarche. Sa priorité était de ramasser les lambeaux des services après le traumatisme de 1988, les accusations de tortures, le départ de Lakehal Ayat et de Mohamed Betchine.» «A un moment donné, les civils se sont barrés, s’emporte un commandant de l’ANP de l’époque. Djenouhat, Taghit, Touati et d’autres hauts officiers de l’armée étaient hors d’eux. Structure globale On est en 1992 et on avait ‘’gentiment’’ demandé à Chadli de partir en lui envoyant Djenouhat qui était son ami, avec tout le respect qu’on doit au chef des forces armées, à un moudjahid, à un colonel du temps de Boumediène. Il y eu alors une volonté de recentrage autour des forces armées et on avait les hommes pour ça : Touati, Mohamed Lamari et surtout Mediène qui s’occupa de sécuriser les militaires tandis qu’on militarisait la sécurité.» «Mediène avait hérité de la structure la plus compliquée en Algérie, mise en lumière après les accusations de torture d’Octobre 1988, décapitée de ses chefs ; il pensait qu’il fallait ramasser les morceaux, créer un corps de frappe capable de faire face à la guerre qui s’annonçait, explique un autre collaborateur de «Toufik» durant les années 1990, aujourd’hui à la retraite. Face au fait que l’ANP, bâtie sur les schémas soviétiques et arabes lourds et inadaptés à la guérilla, face au fait qu’il fallait créer une structure globale qui assume le putsch contre Chadli avec intelligence et efficacité, Mediène a commencé ce travail titanesque de rassembler les services en un seul et créer le DRS, qui englobait à l’époque toutes les directions du renseignement militaire et civil, mais aussi pas mal de ‘’directions secrètes’’ pour maintenir le bon fonctionnement de l’Etat, au cas où.» Et là, l’ancien colonel nous cite la DSE. «La Direction de la sécurité de l’Etat n’existe pas réellement, elle est constituée de l’état-major du DRS plus d’autres personnalités importantes, en cas de crise ; cela s’est produit quelquefois, notamment dans les années 1990.» Face à cette volonté de concentrer tous les services entre les mains de «Toufik», des oppositions naissent, notamment celle de Khaled Nezzar, ministre de la Défense à l’époque, qui ne portait pas Mediène dans son cœur et qui n’aimait pas trop les services de renseignement, mais qui a dû céder face aux sollicitation du «Cardinal de Frenda», le général Larbi Belkheir, protecteur du colonel Mediène. L’autre à s’opposer est le chef de gouvernement de l’époque, Mouloud Hamrouche. «Si Mouloud s’est accroché avec Nezzar (qui a fini par défendre les thèses de Mediène) devant Chadli, raconte un ancien ministre ‘réformateur’. Il était à ses yeux hors de question de revenir sur la restructuration des services secrets pour en recréer un Léviathan, une machine gigantesque sous l’autorité d’un seul homme. Le démembrement des services dans les années 1980, leur spécialisation et leur gestion par un général non issu de la boîte, le tankiste Lakehal Ayat, ont pu créer un début de transition entre police politique et services de renseignement performants. Même le chef du Mossad a reconnu que les services algériens l’ont complètement débordé au Liban pendant la guerre civile dans les années 1980.» Peine perdue. Chadli écouta plutôt Nezzar et Belkheir et le discret colonel Mohamed Mediène, qui devint par décret présidentiel de septembre 1990 le DRS, le directeur du renseignement et de la sécurité. Sa fonction, son nom et sa structure se confondant en une seule entité qui a pu traverser la guerre et les pires crises politiques, souvent non sans dégâts. «Il a été au cœur de la guerre et de la gestion du sortir de la guerre, commente un de ses collaborateurs. Le DRS a été la première instance à penser qu’il n’y avait pas d’issue militaire à la lutte antiterroriste et les contacts des services avec l’AIS remontent en fait à 1994, à l’initiative du ‘’major’’ bien sûr. C’est pour cela que le DRS a trouvé en Bouteflika l’homme idéal qui endosserait cette politique, intégralement», assure un cadre de la boîte. Dynastie «Mais le patron a fait beaucoup d’erreurs, surtout deux, majeures : il aurait dû s’opposer franchement à la réélection de Bouteflika, comme l’a fait Smaïn Lamari (le défunt n°2 du DRS) et il aurait dû aussi ‘’ouvrir’’ les services à des compétences civiles, pour élargir nos champs de réflexion, regrette un ancien officier de la ‘‘maison’’. Au lieu de cela, le DRS s’est renfermé sur lui-même et la paranoïa interne nous a fait beaucoup de mal.» «Certains disent qu’il a été démis de ses fonctions, d’autres prétendent que c’est lui-même qui a démissionné dix jours avant l’annonce officielle. Peu importe, poursuit l’ex-DRS. Le chef savait que parmi ceux, nombreux, qui courbaient l’échine devant lui, beaucoup voulaient le détruire. Mais il est resté étrangement passif.» «Personne ne peut absolument rien contre Toufik, même Gaïd Salah qui n’en a ni les capacités ni l’envergure. Toufik est malin, très malin ! Tu peux le poignarder plusieurs fois, il ne bronchera pas ! Un animal à sang-froid», nous disait l’ex-général Hocine Benhadid. Son départ arrange quelque part les deux pôles, la Présidence et le DRS. «Bouteflika ne veut pas partir en laissant le système qu’il a trouvé en arrivant en 1999, cela serait une preuve d’échec. De son côté, Mediène sait que son temps est révolu, il a été le patron d’une structure dont la raison d’être a évolué et il ne peut plus jouer son rôle d’arbitre au sein d’une collégialité de la décision qui n’existe plus à cause de Bouteflika, analyse un ancien de la ‘‘maison’’ qui a commencé sa carrière au sein du MALG. Les services secrets, eux, continueront à vivre, Mediène n’étant qu’une étape de leur longue existence depuis le maquis. MALG, DSM, DCSM, DGPS, DRS… Qu’importe le sigle, les services sont l’ADN de l’Etat algérien et la dynastie révolutionnaire veille au grain et saluera un des siens, Si ‘’Toufik’’, chaleureusement. Et très discrètement.»  



      La vraie légende du général «Toufik»




      «Bouteflika n’a jamais été transparent»

      Publié dans :
      Actualité
      Edition du :
      2015-09-26
      Pertinence :
      71%

      «Le sort des généraux ne se confond pas avec celui de la nation»

      Publié dans :
      Actualité
      Edition du :
      2015-09-19
      Pertinence :
      61%

      La vraie légende du général «Toufik»

      Publié dans :
      Actualité
      Edition du :
      2015-09-18
      Pertinence :
      69%

      Louisa Hanoune : «L’Algérie ouverte à tous les vents…»

      Publié dans :
      Actualité
      Edition du :
      2015-09-17
      Pertinence :
      63%

      Départ du général Toufik : Aux origines de la «Disgrâce»

      Publié dans :
      Actualité
      Edition du :
      2015-09-17
      Pertinence :
      71%

      Les rois d’Alger et le bombardier philosophe

      Publié dans :
      Point Zéro
      Edition du :
      2015-09-15
      Pertinence :
      64%

      Commentaire : L’escalier se nettoie par le haut…

      Publié dans :
      Edito
      Edition du :
      2015-09-15
      Pertinence :
      68%

      L’iconographie improbable du «général invisible»

      Publié dans :
      Actualité
      Edition du :
      2015-09-15
      Pertinence :
      74%

      Benflis : On ignore l’identité de celui qui a limogé Toufik

      Publié dans :
      Actualité
      Edition du :
      2015-09-15
      Pertinence :
      63%

      Sommet de l’état : Quel agenda ?

      Publié dans :
      Actualité
      Edition du :
      2015-09-15
      Pertinence :
      67%


      Daho Ould Kablia sort de sa réserve

      «Bouteflika n’a jamais été transparent»

      Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
      le 26.09.15 | 10h00 Réagissez
       
	Daho Ould Kablia
      Daho Ould Kablia

      Alors qu’il était jusque-là réservé, Daho Ould Kablia, ancien ministre de l’Intérieur et président de la toute puissante Association des anciens du ministère de l’Armement et des Liaisons générales (MALG), ancêtre du DRS, sort de son mutisme.

      Il reproche au chef de l’Etat un «manque de transparence» et trouve que la démocratie «ne fait pas partie de la culture» du chef de l’Etat. Dans une interview accordée au site TSA, l’ancien ministre de l’Intérieur indique, en effet, que «le président Bouteflika n’a jamais été très transparent dans ce qu’il envisage de faire ou défaire (…). On le voit d’ailleurs avec cette question de la révision constitutionnelle pour laquelle il se réserve le calendrier de sa mise en œuvre».
      Puis l’homme en rajoute une couche en rappelant que la révision de la Constitution devait faire l’objet de «discussions». Interrogé sur les visées de Abdelaziz Bouteflika à travers les «réformes» des services de sécurité, Daho Ould Kablia rappelle que la démocratie «n’est pas dans sa culture». «Mais peut-être y songe-t-il pour ses successeurs», a-t-il ajouté.
      A la question de savoir si quelqu’un s’immisce dans les prérogatives du chef de l’Etat, le président de l’Association des anciens du MALG rappelle que le chef de l’Etat voulait «être en tout lieu et à tout moment maître de la décision». Plus que cela, «il ne pouvait supporter de partager le pouvoir et, en manœuvrier habile, il va prendre tout son temps pour asseoir son autorité». Pis, même si Bouteflika «a un handicap, les grandes décisions prises dernièrement ne peuvent que porter sa signature».
      Ould Kablia est longuement revenu sur le processus qui a conduit à la mise à la retraite du général Toufik. Selon lui, Abdelaziz Bouteflika commence par écarter «le général Lamari, chef d’état-major de l’ANP, à la fin de son premier mandat en 2004. Au cours du deuxième mandat, c’est au tour de son puissant directeur de cabinet, le général Larbi Belkheir, nommé ambassadeur à Rabat, ainsi que quelques généraux qui ne jouissaient pas de sa confiance tels que le général Fodhil (chef de la 1re Région militaire) et le général Kamel Abderrahmane (chef de la 2e Région militaire)».
      En revanche, l’ancien membre des Services durant la guerre de Libération nationale encense le général Toufik qui «a obtenu dans tous les domaines d’excellents résultats». «Le général Toufik et son service de recherche extérieur ont été la sentinelle vigilante en matière d’intelligence sur les affaires extérieures, régionales ou internationales, sous-jacentes à une diplomatie officielle complaisante et de façade», ajoute encore l’ancien ministre.
      Par contre, Daho Ould Kablia ne pense pas que la restructuration des Services soit une mauvaise chose. Cette réforme «va dans le sens de la construction d’un Etat civil, où l’administration joue son plein rôle, les missions de sécurité sont soigneusement équilibrées entre les trois services : DRS, Gendarmerie nationale et Sûreté nationale, d’une justice réellement indépendante et de droits pleinement assurés», a-t-il indiqué.
       
      Ali Boukhlef

      Concerts de musique symphonique au théâtre de Constantine

      Du beau monde pour de beaux spectacles

      Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
      le 19.09.15 | 10h00 Réagissez
       
	Orchestre de Chambre de la Bibliothèque d’Alexandrie
      Orchestre de Chambre de la Bibliothèque d’Alexandrie

      Ces manifestations, très appréciées par le public, sont appelées à se multiplier.

      Après une présence timide lors de la soirée d’ouverture, le public constantinois semble apprécier et «savourer» de plus en plus le menu des soirées proposées à l’occasion du passage au théâtre régional de Constantine des différents orchestres participant au 7e Festival international du musique symphonique, tenu à Alger du 12 au 19 septembre en cours.
      Pour preuve, le TRC avait affiché presque complet lors de la mémorable soirée animée, mardi dernier, par l’Orchestre symphonique de Saint-Pétersbourg, dirigé par le grand violoniste de renommée mondiale, Sergei Stadler. Il faut dire que la présence à Constantine de ce géant de la musique symphonique était un événement. L’engouement du public de fléchira pas pour autant lors des soirées suivantes. Fait que nous avons noté lors de la prestation remarquable de l’orchestre de chambre de la Bibliothèque d’Alexandrie venu d’Egypte, et qui a été une véritable révélation.
      Le groupe, dirigé par le chef d’orchestre Hisham Gabr, qui a présenté un programme de haute facture, a été longuement ovationné par le public présent. Notons que sur les 20 concerts donnés lors de ce 7ème festival international de musique symphonique, abrité par le théâtre national algérien, et animées par des orchestres et des ensembles venus de 19 pays dont l’Algérie, la ville de Constantine a eu droit à sept concerts organisés au TRC à l’occasion de l’événement culturel de 2015, soit pratiquement le tiers. Ce qui est déjà fort appréciable, même si cela demeure encore insuffisant, surtout que le public aurait aimé voir d’autres ensembles comme l’orchestre symphonique tunisien, par exemple pour voir ce qui se fait dans les pays voisins à nous.
      Pour la soirée de clôture prévue demain dimanche, le programme sera d’une dimension grandiose, puisque les planche du TRC accueilleront l’orchestre multinational dirigé par le maestro Amine Kouider, et regroupant des musiciens de huit pays dont l’Algérie, avec un menu fort alléchant qui fera découvrir au public la prometteuse Soprano algérienne Amel Brahim-Djelloul, qui a déjà fait ses preuves dans les grands festivals internationaux, ainsi que le grand violoncelliste arménien Aram Talalyan.
      Cela dit, ce genre de spectacles, déjà rares dans la ville des Ponts, commence à devenir une véritable «attraction» culturelle, même si les comportements de certains spectateurs en matière de respect des horaires et de la conduite correcte sont à revoir, ainsi que les aspects organisationnels qui restent à parfaire. Cela se fera surement avec le temps. Il est utile de rappeler que les recettes des soirées iront au profit de l’association Waha d’aide aux cancéreux.                                         
      Arslan Selmane
       

      Aïd El Adha : Des fetwas sèment la confusion

      Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
      le 22.09.15 | 10h00 Réagissez

      A l’approche de la fête religieuse «Aïd El Adha», les différents imams d’échinent à donner, chaque vendredi, des conseils sur ce qui est licite et ce qui est illicite à propos de l’offrande. Certains imams dérapent, cependant, et se perdent dans leur propre interprétation du culte.

      C’est ce qui s’est passé récemment à Constantine où cela a créé une grande confusion chez les citoyens qui ne savent plus qui croire, et selon quels critères choisir, acheter et égorger le mouton ? C’est devenu en tout cas une préoccupation première, un sujet à débat dans les espaces publics et privés. Notons à titre d’exemple, les habitants de la cité Ciloc, auxquels on a servi une fetwa complètement contradictoire celle présentée aux habitants du quartier du Coudiat. «L’Imam de la mosquée Emir Abdelkader nous a expliqué qu’il est interdit de cotiser avec une autre personne dans le but d’acheter un mouton, et cela pour que ce soit soit acceptée par Dieu.
      Il nous a dit aussi qu’il  est préférable d’acheter un mouton qu’un veau. Car cela correspond aux traditions appliquées par notre prophète», a déclaré Lokmane B., un habitant de Ciloc. Mohamed Cherif. H., habitant la même cité, confirme la version de son voisin, en ajoutant que selon l’imam, chaque personne ayant un travail et un salaire doit sacrifier un mouton.
      Pour lui, la Fatwa est sacrée et doit être prise en considération par la population. Non loin du Ciloc, les habitants du quartier Coudiat ont été servis d’une fatwa un peu différente. «L’imam de la mosquée Istiklel a été indulgent, voire très compréhensif. Il nous a bien expliqué que 5 personnes au maximum peuvent cotiser pour acheter un veau âgé d’au moins 3 ans et accomplir leur devoir religieux. Il n’y a aucun mal dans cela. Il n’est pas obligatoire que chaque famille ait son propre mouton.
      Actuellement il y a des Imam et il y a des pseudos Imams qui ont transformé complètement les principes de la religion», a souligné Saïd T. un habitant du Coudiat. Notre source a insisté pour dire la nécessité d’une Fatwa unie et généralisée. Nos interlocuteurs s’accordent à dire que nos imams doivent être formés et bien informés et arrêter de dire n’importe quoi. Ils sont unanimes à penser que le ministère des affaires religieuses doit encadrer ces imams et même les contrôler. Malheureusement, le risque est grand qu’on on sait que beaucoup de gens croient aveuglement en ces fetwas à l’emporte-pièce.                                       
      Yousra Salem
       



      Sorest : Les ouvriers solidaires contre la direction

      Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
      le 22.09.15 | 10h00 Réagissez

      Environ 150 ouvriers de la Sorest (Société de réalisation de l’Est) se sont rassemblés hier devant le tribunal de Belouizdad en signe de solidarité avec trois de leurs collègues qui devaient comparaître dans l’après-midi.

      Ces derniers ont été traduits en justice par le directeur de l’entreprise, qui les accuse d’être derrière les troubles internes qui secouent Sorest, suite à de récents mouvements de protestation. Les participants au rassemblement étaient venus démontrer que l’ensemble des travailleurs est concerné et pas seulement les trois inculpés.
      Pour Ahmed M., un ferrailleur rencontré sur place, le directeur utilise la stratégie du bâton pour faire peur aux travailleurs et les dissuader de manifester d’une manière ou d’une autre, leurs revendications. Pourtant, il s’agit bien de revendications légitimes, selon notre interlocuteur qui n’hésite pas à exhiber son bulletin de salaire. Moins de 22 000 dinars par mois à un ouvrier qui cumule 13 ans de service. Un autre ouvrier détaille ce bulletin sur lequel le salaire de base inscrit ne dépasse pas 14 000 dinars.
      La détresse était visible sur ces visages abimés par les aléas du temps passé sur les chantiers de construction. Pourtant, la Sorest, société de bâtiment, née de la restructuration de la défunte Sonatiba, ne manque pas de projets. Les manifestants ne comprennent pas que la grille des salaires n’évolue jamais dans leur entreprise, si ce n’est de l’injustice, disent ceux que nous avons rencontrés. En audience, le juge a ajourné l’ affaire en attendant d’établir le constat sur place.                                        
      Nouri N.

      Embellissement de la ville : Des palmiers «morts debout» à plus de 4 millions de dinars

      Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
      le 22.09.15 | 10h00 Réagissez

      «Ces palmiers ont été acheminés de la wilaya de Biskra, sous l’ère de l’ex-wali Nourredine Bedoui,
      pour pas moins de 40 000 DA l’unité»

      Tout comme Alger qui avait connu une déferlante de plantation de palmiers en 2012, importés d’Espagne selon certains, provenant de Biskra, selon d’autres, Constantine a également eu droit, à l’occasion de la manifestation culturelle de 2015, à une vaste opération de plantation de palmiers. Une opération censée embellir la ville et lui conférer une touche écolo. Malheureusement, il n’en est rien.
      Ces palmiers sont aujourd’hui, littéralement «morts debout». Ils offrent au regard des passants un bien piètre spectacle. L’embellissement de la ville a cédé la place à la désolation. La plupart des palmiers, implantés tout au long du tracé du tramway, ont perdu leur rosette, complètement desséchée et jaunie. Un véritable gâchis sachant que «ces palmiers, plus d’une centaine, ont été acheminés de la wilaya de Biskra, sous l’ère de l’ex-wali Nourredine Bedoui, pour pas moins de 40 000 DA l’unité, frais de transport compris», avance une source autorisée.
      D’après Kamel Barouche, un expert en la matière, écologiste et artisan paysagiste, «ces palmiers plantés à la hussarde en trois jours en l’absence de méthodes techniques fondamentalement établies, ne pouvaient pas survivre. Un végétal n’est pas un poteau électrique que l’on plante dans du goudron ou dans des gravats de chantiers. Chaque végétal est conditionné par l’environnement dans lequel il vit».
      Dans le cas du palmier précisément, notre interlocuteur soutient que ce dernier peut survivre à un manque d’eau pendant des mois, mais son mucilage (sève visqueuse) finit par durcir avec le temps s’il est sevré en eau. Et c’est justement ce qui s’est produit avec les palmiers de Constantine. «Ils ont été entourés de béton et ne recevaient donc plus d’eau. Avec le temps, leur mucilage a durcit irréversiblement donnant lieu à des palmiers morts débout», explique l’expert.
      Absence de qualification
      Pour lui, le changement climatique, le dépotage, démotage, les conditions de transport ainsi que la plantation du palmier sont autant de paramètres qui peuvent induire, si une seule de ces étapes est mal entreprise, une «irréversible agonie » du palmier. Ce dernier a besoin d’une terre spécifique constituée à hauteur de 50%, de sable, de 30% de terreau organique (fumier) et de le planter à la profondeur nécessaire. A titre d’exemple, un jeune palmier a besoin, confie-t-il, de 1,2 mètres de profondeur.
      Il en faut, en toute logique, bien plus pour des palmiers qui ont déjà plusieurs années au compteur, à l’image de ceux acheminés de Biskra. De l’avis de M. Barouche, la profondeur de plantation n’a pas été respectée, tout comme la nature du sol incompatible avec les besoins spécifiques du palmier. Aujourd’hui, si certains des dizaines de vestiges de palmiers ont été coupés, sans état d’âme, le reste est toujours debout, tels des ombres.
      Les arbustes plantés, par la suite, notamment aux alentours de la cité Boussouf, sur la route d’Aïn Smara, seront –ils plus «chanceux» ? Connaîtront –ils une meilleure prise en charge ? Estimés à 28 000 DA le pied, ces arbres ont besoin d’être taillés, nous dit-on. Une étape importante pour la suite de l’évolution de l’arbre, seulement qui s’en chargera ? L’absence de personnel rodé à cette technicité, possédant les aptitudes indispensables pour accompagner ces arbres jusqu’à maturité est un fait indéniable, nous dit-on, d’où le risque de voir un jour, ces arbustes s’éteindre, à leur tour, consécutivement au manque de qualification en la matière.        
      Lydia Rahmani








      Commémoration : Il ya 59 ans, tombait au champ d’honneur Zighoud Youcef

      Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
      le 26.09.15 | 10h00 Réagissez

      La wilaya de Constantine a commémoré, mercredi dernier, dans le recueillement, le 59ème anniversaire de la mort du chahid Zighoud Youcef, promoteur de l’offensive du Nord-Constantinois, tombé au champ d’honneur le 23 septembre 1956.

      Les autorités de la wilaya, accompagnées de moudjahidine, d’enfants de chouhada, d’élus locaux et de nombreux citoyens, se sont rendues au Carré des martyrs du chef-lieu de la daïra qui porte le nom de l’ancien chef de la wilaya II historique pour se recueillir devant la stèle commémorative érigée à sa mémoire et déposer une gerbe de fleurs. Zighoud Youcef ou l’homme au chapeau de brousse est né le 18 février 1921 dans la région de Smendou dans le Nord Constantinois.
      Il y a grandi et pratiqué le métier de forgeron. A tout juste 17 ans, il adhéra au Parti du peuple algérien (PPA) dont il deviendra en 1938, le premier responsable de la région de Smendou. A la mort de Didouche Mourad, responsable du Nord Constantinois, Zighoud le remplaça et organisera par la suite l’offensive du 20 aout 1955 qui fut une éclatante démonstration de la mobilisation populaire et porta des coups très durs aux forces colonialistes. Il fut nommé membre du Conseil national de la Révolution algérienne (CNRA), élevé au grade de colonel de l’ALN et confirmé comme commandant de la wilaya II.
      Lors de cette commémoration, l’un de ses frères d’armes est revenu, non sans émotion, sur le parcours héroïque et révolutionnaire du colonnel Zighoud Youcef, rappelant «la clairvoyance, la détermination et la bravoure dont il a fait preuve le long de son infatigable combat contre les forces de l’occupation jusqu’à ce qu’il tombe au champ d’honneur, le 23 septembre 1956, au cours d’un accrochage avec l’armée coloniale à Oued Boukerkar, non loin de Sidi-Mezghiche, dans la wilaya limitrophe de Skikda.» A rappeler qu’une semaine, jour pour jour, du 59 ème anniversaire de la mort du colonel Zighoud Youcef, sa veuve, Aïcha Drifa, s’est éteinte à Constantine, à l’âge de 90 ans.   
      N. D.




      Ali-Mendjeli (Constantine) : Une galerie souterraine créée en urgence

      Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
      le 27.09.15 | 10h00 Réagissez

      Selon la direction des ressources en eau de la wilaya de Constantine, les travaux de réalisation d’une galerie souterraine destinée à lutter contre les inondations viennent d’être lancés à la nouvelle ville Ali-Mendjeli.Il s’agit d’un «projet d’urgence», décidé au lendemain des crues qui avaient affecté cette agglomération à la fin du mois d’août dernier.

      La même source a indiqué que le projet sera réceptionné dans un délai de «six (6) mois». L’entrée de la ville où a eu lieu l’inondation est l’emplacement choisi pour la construction de cette galerie souterraine est en réalisation à l’entrée de la ville, afin de permettre l’écoulement des eaux déversées, ajoute-t-on. La réalisation de ce projet a nécessité un investissement public de six cent (600) millions de dinars, a-t-on également souligné, précisant que ce montant a été dégagé dans le cadre de la restructuration d’une opération d’alimentation en eau potable (AEP),«s’agissant d’une opération d’urgence».
      Traversée par un oued, la ville d’Ali-Mendjeli est exposée à d’importants risques d’inondations. Lundi 24 août 2015, un violent orage, qui a duré plus de deux heures, avait fait quatre morts, des dizaines de blessés, une douzaine de maisons et 4 écoles inondées dans la commune du Khroub, ainsi que des dizaines de véhicules sinistrés. Ces intempéries avaient montré surtout la vulnérabilité de la nouvelle-ville, et le grave défaut de conception, puisque on a découvert que Ali Mendjeli n’avait pas de système d’évacuation des eaux pluviales.                                                 
                                                                                    
       
      R. C. et Agence
       

      ليست هناك تعليقات: