الثلاثاء، سبتمبر 15

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين مظاهر الصراع السياسي بين الدولة العسكرية والدولة المدنية في الشوارع الجزائرية واوساط سياسية تؤكد انتقام رجال اعمال الجزائر من رجال اعمال الجيش الجزائري السري ومافيا الطرباتندوا السرية بالاستعانة بالقيادات الامكيريكية يدكر ان رئيس المخابرات الاميريكية زار الجزائر الاسبوع الماضي ليععلن وفاة المخابرات الجزائرية رسميا وتعويضها بحراس رئاسة الجمهورية سريا والاسباب مجهولة

اخر خبر

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين مظاهر الصراع السياسي بين الدولة العسكرية والدولة المدنية في الشوارع الجزائرية واوساط سياسية تؤكد انتقام رجال اعمال الجزائر من رجال اعمال الجيش الجزائري السري ومافيا الطرباتندوا السرية بالاستعانة بالقيادات الامكيريكية يدكر ان رئيس المخابرات الاميريكية زار الجزائر الاسبوع الماضي ليععلن وفاة المخابرات الجزائرية رسميا وتعويضها بحراس رئاسة الجمهورية سريا والاسباب مجهولة




    • اخر خبر
       
      الاخبار  العاجلة   لاكتشاف الجزائريين  مظاهر الصراع  السياسي بين الدولة  العسكرية والدولة المدنية في الشوارع الجزائرية واوساط سياسية تؤكد انتقام رجال اعمال  الجزائر من رجال اعمال الجيش الجزائري السري ومافيا الطرباتندوا السرية  بالاستعانة بالقيادات الامكيريكية يدكر ان  رئيس المخابرات الاميريكية زار الجزائر الاسبوع الماضي  ليععلن وفاة  المخابرات الجزائرية رسميا  وتعويضها بحراس  رئاسة الجمهورية  سريا والاسباب مجهولة

    قناة "الشروق نيوز" تبث فيديو حصري عن الجنرال "توفيق"

    الاثنين 14 سبتمبر 2015 600 0
    بثت قناة "الشروق نيوز"، أوّل أمس، مباشرة بعد إحالته على التقاعد، فيديو حصري يظهر فيه لأوّل مرّة الجنرال محمد مدين، وهو يستمع إلى حديث قيادات من الدرك الوطني.
    ويظهر الفيديو أنّ الجنرال توفيق كان في حضور إحدى الجنازات بمقبرة العالية، حيث يعتقد أنه كان يحضر جنازات بعض المسؤولين الكبار في الدولة.
    ولم يسبق لقناة وطنية خاصة أو عامة أن نشرت لقطات عن الجنرال توفيق، بهذا الشكل من قبل، حيث ظلّت هالة كبيرة حول الشخص تمنع الإقدام على مثل هذه الخطوات.

  • النهار" تسرّب صورة حديثة للجنرال توفيق قُبيل إحالته على التقاعد

    الأحد 13 سبتمبر 2015 1269 0
    نشرت صحيفة "النهار" قبل نشرها خبر إحالة الجنرال توفيق على التقاعد، في عددها الأحد، 13-9-2015، صورة حديثة جدا للجنرال محمد مدين (توفيق)، الأمر الذي أدى إلى طرح أسئلة عديدة عن هذه الخطوة.
    ونشرت "النهار" صورة الجنرال توفيق مع تغطية خبر الندوة الصحفية التي نشطها أحمد أويحيى، أمين عام جزب التجمّع الوطني الديمقراطي، السبت، وقال فيها أويحيى إنه "لا وجود لخلاف بين الرئيس بوتفليقة ومدير المخابرات".
    ويظهر في الصورة، مدير المخابرات، بكوستيم "كلاسيك" رمادي ونظارات سوداء، ويظهر معه في الصورة أيضا أشخاص آخرون وأعوان من الدرك الوطني، بينما لم تتبين مناسبة التقاط هذه الصورة.


  • خالد ساحلي : إلى أين تتجه الثقافة والفكر والأدب في الجزائر؟

    الثلاثاء 15 سبتمبر 2015 0 0
    مشكلة التواصل والتلقي والأثر لا تلقى نقاشا في الساحة الثقافية والقراءات الجماعية التي تنظم على شرف الكتّاب لنقد أعمالهم وتقريب فهمها وشرحها للقارئ البسيط فحضورها كان شكليا من قبل ولم تعد حاضرة إلا نادرا مما يجعلنا نتساءل: إلى أين تتجه الثقافة والفكر والأدب في الجزائر في ظل الفساد والشللية واستنفاذ المال العام دون الانتفاع به في بناء مواطنة ووعي من اجل الارتقاء بالمواطن إلى مرتبة المشاركة التي تجعله مسؤولا عن سلوكه واختياراته. 
    إن الحديث عن الكاتب الذي يقدم بضاعته للقارئ عبر الصحف والمواقع الالكترونية تشهيرا لعمله الذي بذل في سبيله التعب والوقت والضغط النفسي والعقلي والعصبي يعتبر انجازه جزء منه إن لم يكن هو ذاته، مصدّره لغيره فاضحا وفارضا مشكلاته وعوالقه الاجتماعية والسياسية عارضا إياها للنقاش؛ فانتشار الخبر يخدمه ويريحه وفي تشهيره وإعلانه اقتراب من القارئ الذي فرضا انه مستويات كذلك. الكاتب يلجأ إلى التشهير بعمله ومطبوعه تلخيصا وعرضا وبمجرد النشر تتقاسم بعض الصحافة خبر الصدور والتلخيص دون ذكر المصدر بل تلجأ حتى إلى بتر بطاقة المعلومات مكتفية بسطور خدمة للصفحة الثقافية هذا من جهة، أما إذا طلب الصحفي ذاته جديد دار النشر فإنه في الغالب ما يأخذ التفاصيل من الصفحة الالكترونية عبر شبكات التواصل أو من موقع الدار أو موقع الكاتب ذاته استسهالا للخبر من جهة؛ ولصعوبة حصوله على المطبوع وفقدانه في السوق لسوء توزيعه من جهة أخرى وفي الحالة الثالثة حتى وإن اهدي الصحفي المطبوعات كلها وتصله لداره فإنه كسول لقراءتها مكتفيا بالنظر إلى الإهداء.
    قليلهم قارئ وأكثرهم عازف متكبر مستعمل، ليسوا أصحاب صنعة تحتاج إلى كد وصبر وطول بال، تحتاج إلى جمال داخلي ورغبة الاستكشاف. الصحافة اليوم تؤسس للرداءة في الجزائر فالكاتب الحقيقي والصحفي موهوب بالفطرة وحاذق بالممارسة والتجربة لبناء حس فني وذوق ثقافي ونقد أدبي؛ الصحفي أحيانا لا يكتفي بأخذ الخبر والموجز المطبوع من صاحبه من خلال بريد أو من خلال صفحة بل عبر الهاتف ويقنع بما أعطي له وينشره في الجريدة لأنه يعلم يقينا أن الناس لا يقرؤون وهذا يدخل في باب خبرته والتزاماته مع مديره. نتساءل هل هناك أخلاقيات صارمة للمهنة تلزم الصحفي بمعاينة الكتاب ولو ظاهريا ونشر الخبر كما هو على ظهر الكتاب؟
    كثيرون يتعاملون مع نشر الخبر لا مع المعاينة والتواصل مباشرة حوارا وسؤالا ولو كان مقتضبا.
    في الحقيقة نحن بحاجة إلى صحافة أدبية وفكرية مهمتها متابعة وقراءة الأعمال والنقد والتصويب. قليلة هي الجرائد التي تهتم بأمر الكتاب ومشكلات الثقافة فعمل اغلبها الأخبار حتى الساقط منها وفتاوى الدين وصفحات الرسائل والردود للمشكلات النفسية. إضافة إلى الناشر الذي يجب تحمل المسؤولية لأنه اسقط شرط التوزيع والصقه بالمؤلف الذي لن يوزعه إلا في نطاق محيطه الضيق. الكتاب آخر شيء ننتبه إليه لأننا أمة تخافه وتكرهه وفي الحقيقة هي تحب الجهل وتحمده فقد رأت سقوط المتعلمين وشاة ومنافقين وأنانيين ومتحزبين؛ كثير الكتّاب أقربهم لبيع الموقف والمبدأ وحرفتهم تجارة في سوق يكسوها وحل الفساد، إن داود ضاع زبوره ونحمد الله على من لا يزال يخدم الأدب ويتابع أعمالهم فأغلب الصحفيين اليوم يشهرون لديار نشر تطبع لهم على حساب غيرهم مقابل الإعلانات المجانية إن لم يكونوا ذاتهم هم أصحابها.

ليست هناك تعليقات: