الأحد، سبتمبر 6

الاخبار العاجلة لاجراء الطبيب النفساني رابح لوصيف المعالجة النفسية لنساء قسنطينة في شارع عبان رمضان مجانا والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لدخول  ولاة الجمهورية الى  المدارس الجزائرية لمواصلة دراستهم الابتدائية و الحكومة الجزائرية  تطالب الولاة بشهادات  الستة الاولي ابتدائي  امواصلة تشاطهم الاداري وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاقامة عائلات  قستطينة افراح الدخول المدرسي لاطفال ستىة اولي ابتدائي في تزل ماريوت  وحراس ناريوت يكتشفوت قوافل السيارات تغزو ساحة الجامعة المركزية وزالاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف سكان قستطينة  معالم البؤس الاجتناعي في وجوه اطفال التعليم  الجزائري في شوارع قستطيتة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لدخول  ولاة الجمهورية الى  المدارس الجزائرية لمواصلة دراستهم الابتدائية و الحكومة الجزائرية  تطالب الولاة بشهادات  الستة الاولي ابتدائي  امواصلة تشاطهم الاداري وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاجراء  الطبيب النفساني  رابح لوصيف  المعالجة النفسية  لنساء قسنطينة في شارع عبان رمضان  مجانا  والاسباب مجهولة .
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  سكان قسنطينة ان صحافيات القناة الاداعية الاولي اكثر حماسة للدفاع عن مدينة قسنطينة من صحافيات اداعة قسنطينة يدكر ان الموقع الالكتروني للقناة الاداعية الاولي خصص صفحات ارشيفية لمدينة قسنطينة بينما اختفت مدينة قسنطينة من الموقع الالكتروني لاداعة قسنطينة ويدكر ان القناة الاداعية الاولي تحضر لحصة تقيمية لتظاهرة قسنطينة الثقافية بحضور خبراء علم النفس والاجتماع  لدراسة مدي ثاثر سكان قسنطينة اجتماعيا ونفسيا باحداث قسنطينة والاسباب مجهولة
http://www.radioalgerie.dz/chaine1/ar/%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D8%AA%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%89

سيرتا على الأولى

ضيف الصباح ليوم الجمعة 22 ماي 2015

ضيف الصباح ليوم الجمعة 22 ماي السيد ياسر عرفات المدير العام للمكتبة الوطنية و رئيس دائرة الكتاب و الأدب بتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية يحاوره الزميل نورالدين صانع.
 

نشاطات قسنطينة

اعداد و تقديم فريق عمل  للقناة الأولى
 
يتطرق لاهم نشاطات تظاهرة قسنطينة مدينة الثقافة العربية
 



















تفاصيل جديدة عن قضية مسؤولة "الجوية الجزائرية " في مطار وهران

نعيمة حساين تعرضت لمكيدة من المسافر وسقطت في الفخ

السبت 5 سبتمبر 2015 97 0

قال مصدر مسؤول في مطار السانية بوهران أن الموظفة بشركة الخطوط الجوية الجزائرية التي أهانت مسافرا حساين نعيمة " سقطت في فخ " المسافر ، وأنه " تعمد تصويرها وهذا بعدا استفزازها من قبل " .
وكانت مسؤولة محطة الشركة في مطار احمد بن بلة ، أهانت مسافرا بطريقة غير لائقة ، كما أنها " أهانت الشركة التي تعمل بها ، عندما تصرفت بغطرسة مع المسافر " ، لكن المصدر أكد بأن المسافر الذي قام بتصوير وتسجيل المحادثة كان قد تحدث معها من قبل مرتين ، وأبلغته بأن كل أماكن الطائرة محجوزة ولا يمكنه أن يسافر ، ثم قرر الضغط عليها بتوجيه نفس الطلبات لكن مع تصويرها وهي ترد عليه بتلك الطريقة الخاطئة والجارحة .
وكان المسافر يريد التوجه إلى ولاية بشار لكنه لا يملك تذكرة السفر ، و حاول تسجيل نفسه في قائمة الانتظار لكن الموظفة أبلغته بأن كل المسافرين أكدوا سفرهم ، وهو ما جعله يغضب ويثور في وجهها ، ثم يعود للمرة الثالثة لتسجيلها .
وظهر المسافر وهو هادئ وكان يكلمها بطريقة محترمة جدا ، وقال المصدر أن ذلك كان مقصودا للإيقاع بها ، وكان ينوي بث التسجيل وحتى يظهر هو في صورة الضحية .
وتوجد السيدة حساين نعيمة ، 46 سنة ن في حالة نفسية سيئة للغاية ، وكان زملاء لها أنها تعاني من حالة نفسية معقدة بعد انتشار صورتها على اليوتيوب وصدور قرار تجميد مهامها لمدة 3 أشهر وحتى انتهاء التحقيقات وعرض حالتها على المجلس التأديبي .
وعلمت " الحياة " أن تحقيقا في القضية تم الشروع فيه ، وتم سماع الموظفة الموقوفة ، وسماع عدد من زملائها وموظفي المطار ، وأن أغلب الشهادات كانت في صالحها ، وأنها موظفة صارمة ومتمكنة ومقتدرة ، لكنهم أجمعوا على " سلوكها المشين مع المسافر وغطرستها " .



تفاصيل جديدة عن قضية مسؤولة "الجوية الجزائرية " في مطار وهران

نعيمة حساين تعرضت لمكيدة من المسافر وسقطت في الفخ

السبت 5 سبتمبر 2015 97 0

قال مصدر مسؤول في مطار السانية بوهران أن الموظفة بشركة الخطوط الجوية الجزائرية التي أهانت مسافرا حساين نعيمة " سقطت في فخ " المسافر ، وأنه " تعمد تصويرها وهذا بعدا استفزازها من قبل " .
وكانت مسؤولة محطة الشركة في مطار احمد بن بلة ، أهانت مسافرا بطريقة غير لائقة ، كما أنها " أهانت الشركة التي تعمل بها ، عندما تصرفت بغطرسة مع المسافر " ، لكن المصدر أكد بأن المسافر الذي قام بتصوير وتسجيل المحادثة كان قد تحدث معها من قبل مرتين ، وأبلغته بأن كل أماكن الطائرة محجوزة ولا يمكنه أن يسافر ، ثم قرر الضغط عليها بتوجيه نفس الطلبات لكن مع تصويرها وهي ترد عليه بتلك الطريقة الخاطئة والجارحة .
وكان المسافر يريد التوجه إلى ولاية بشار لكنه لا يملك تذكرة السفر ، و حاول تسجيل نفسه في قائمة الانتظار لكن الموظفة أبلغته بأن كل المسافرين أكدوا سفرهم ، وهو ما جعله يغضب ويثور في وجهها ، ثم يعود للمرة الثالثة لتسجيلها .
وظهر المسافر وهو هادئ وكان يكلمها بطريقة محترمة جدا ، وقال المصدر أن ذلك كان مقصودا للإيقاع بها ، وكان ينوي بث التسجيل وحتى يظهر هو في صورة الضحية .
وتوجد السيدة حساين نعيمة ، 46 سنة ن في حالة نفسية سيئة للغاية ، وكان زملاء لها أنها تعاني من حالة نفسية معقدة بعد انتشار صورتها على اليوتيوب وصدور قرار تجميد مهامها لمدة 3 أشهر وحتى انتهاء التحقيقات وعرض حالتها على المجلس التأديبي .
وعلمت " الحياة " أن تحقيقا في القضية تم الشروع فيه ، وتم سماع الموظفة الموقوفة ، وسماع عدد من زملائها وموظفي المطار ، وأن أغلب الشهادات كانت في صالحها ، وأنها موظفة صارمة ومتمكنة ومقتدرة ، لكنهم أجمعوا على " سلوكها المشين مع المسافر وغطرستها " .
.

تفاصيل جديدة عن قضية مسؤولة "الجوية الجزائرية " في مطار وهران

نعيمة حساين تعرضت لمكيدة من المسافر وسقطت في الفخ

السبت 5 سبتمبر 2015 97 0

قال مصدر مسؤول في مطار السانية بوهران أن الموظفة بشركة الخطوط الجوية الجزائرية التي أهانت مسافرا حساين نعيمة " سقطت في فخ " المسافر ، وأنه " تعمد تصويرها وهذا بعدا استفزازها من قبل " .
وكانت مسؤولة محطة الشركة في مطار احمد بن بلة ، أهانت مسافرا بطريقة غير لائقة ، كما أنها " أهانت الشركة التي تعمل بها ، عندما تصرفت بغطرسة مع المسافر " ، لكن المصدر أكد بأن المسافر الذي قام بتصوير وتسجيل المحادثة كان قد تحدث معها من قبل مرتين ، وأبلغته بأن كل أماكن الطائرة محجوزة ولا يمكنه أن يسافر ، ثم قرر الضغط عليها بتوجيه نفس الطلبات لكن مع تصويرها وهي ترد عليه بتلك الطريقة الخاطئة والجارحة .
وكان المسافر يريد التوجه إلى ولاية بشار لكنه لا يملك تذكرة السفر ، و حاول تسجيل نفسه في قائمة الانتظار لكن الموظفة أبلغته بأن كل المسافرين أكدوا سفرهم ، وهو ما جعله يغضب ويثور في وجهها ، ثم يعود للمرة الثالثة لتسجيلها .
وظهر المسافر وهو هادئ وكان يكلمها بطريقة محترمة جدا ، وقال المصدر أن ذلك كان مقصودا للإيقاع بها ، وكان ينوي بث التسجيل وحتى يظهر هو في صورة الضحية .
وتوجد السيدة حساين نعيمة ، 46 سنة ن في حالة نفسية سيئة للغاية ، وكان زملاء لها أنها تعاني من حالة نفسية معقدة بعد انتشار صورتها على اليوتيوب وصدور قرار تجميد مهامها لمدة 3 أشهر وحتى انتهاء التحقيقات وعرض حالتها على المجلس التأديبي .
وعلمت " الحياة " أن تحقيقا في القضية تم الشروع فيه ، وتم سماع الموظفة الموقوفة ، وسماع عدد من زملائها وموظفي المطار ، وأن أغلب الشهادات كانت في صالحها ، وأنها موظفة صارمة ومتمكنة ومقتدرة ، لكنهم أجمعوا على " سلوكها المشين مع المسافر وغطرستها " .

Condamnés a la déperdition scolaire» à jijel

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.09.15 | 10h00 Réagissez

Pendant que des millions d’élèves reprennent le chemin de leurs établissements scolaires en cette rentrée de l’année 2015/2016, ils sont des centaines d’autres, dans la wilaya de Jijel, à être condamnés à la déperdition scolaire.

Le problème touche notamment les lycéens de la classe terminale, qui ont raté l’examen du baccalauréat dans sa session  de juin 2015.
En plein désarroi, de parents d’élèves en appellent à la sagesse et au sens de responsabilité du directeur de l’éducation et des proviseurs des lycées pour sauver leurs enfants d’un avenir incertain. «Mon fils n’a passé son bac qu’une seule fois, c’était l’année passée, cette année il se retrouve exclu, pourquoi on ne lui donne pas une seconde chance pour le sauver des conséquences de la rue sur son avenir», se lamente un parent d’élève, rencontré, au bord de la dépression, devant un établissement du secondaire.
Et de poursuivre : «L’année passée, tous les élèves qui sont dans son cas, et qui ont redoublé en 1 ère ou en 2ème année secondaire, ont été rappelés pour repasser l’année.
C’était suite à une instruction du ministère de l’éducation qui a instruit les responsables du secteur à trouver de la place aux élèves exclus, quitte à leur créer des classes spéciales, pourquoi ne pas appliquer cette instruction cette année?». «Cette instruction a été exceptionnellement appliquée l’année passée, pour cette année, c’est toujours le déficit en places qui pose problème», réplique, pour sa part, le proviseur d’un lycée.
En termes de déficit, il convient de rappeler que dans la wilaya de Jijel, il y a un énorme manque d’établissements, notamment du secondaire, ce qui rend complexe le rappel des élèves exclus. «Mais on peut trouver des solutions, en orientant les élèves vers les établissements les moins chargés», préconise un parent d’élèves.
A El Milia, la deuxième plus grande ville de la wilaya, le problème est posé sous cet angle, puisque des élèves peuvent être orientés vers un autre lycée récemment ouvert, où se problème d’élèves exclus n’existe pratiquement pas.
Le litige autour de son terrain a renvoyé à plus tard, à une date improbable, la réalisation d’un lycée dans cette ville, dont on a prévu son inauguration…en septembre 2014.
A ce jour, il n’y a aucune trace de ce lycée, pendant qu’on continue à renvoyer, comble de l’incurie, des élèves dans la rue. Pour cette année, on annonce l’ouverture de deux lycées, à Jijel, et à Taher, pendant qu’à El Milia on fait dans le renvoi des élèves la politique pédagogique privilégiée, pour reprendre les termes d’un parent d’élève. Mme Benghabrit a-t-elle une solution pour ces élèves qui n’ont eu pour tort que d’avoir raté une seule fois leur bac ?  
Adam S.

وستــAlgeria

روحوا "تقروا وارجعوا تلقونا هنا"!

 جمال الدين طالب *
الأربعاء 2 سبتمبر 2015 75 0

نبقى هذا الأسبوع مرة أخرى في كاليفورنيا، فبعد عنوان مقال الأسبوع الماضي عن تمر "دڤلة نور" الجزائري المنتج في الولاية الأمريكية، عنوان آخر جزائري يبدو خياليا ("خيالية" تصريح الوزير الأول عبد المالك سلال بتحويل معكسر إلى كاليفورنيا!)، لكن هذا العنوان الكبير، الذي يقول بأن الجزائريين "يقودون قطب الصناعة التكنولوجية في أمريكا والعالم" في ولاية كاليفورنيا، حقيقي بحسب إسماعيل شيخون، رئيس مجلس الأعمال الأمريكي – الجزائري، الذي صرح مؤخرا "لراديو أم" الجزائري، بأن أكبر إطارات شركات التكنولوجيا الأمريكية هم جزائريون، وينشطون في ما يعرف بمنطقة "سيليكون فالي" أو "وادي السيليكون" بولاية كاليفورنيا، وهي قطب الصناعة التكنولوجية في العالم، وتضم أكبر الشركات الناشطة في هذا القطاع مثل "آبل" و"غوغل" و"ياهو". وأضاف شيخون في حوار للاذاعة الإلكترونية التابعة لموقع "مغرب إميرجون" (المنطقة المغاربية الصاعدة) أن هؤلاء الأمريكيين من أصل جزائري صاروا يحتلون المرتبة الأولى في "سيليكون فالي" بعد أن غادر الهنود والصينيون عائدين لأوطانهم التي اقترحت عليهم أجورا كبيرة والامتيازات نفسها التي يتحصلون عليها بالولايات المتحدة. وكان الباحث الجزائري بلقاسم حَبَة، المقيم في المنطقة، والحاصل على براءات اختراع عالمية في الإلكترونيات الدقيقة، صرح لنفس الموقع بأن هناك نحو 300 باحث جزائري يعملون في قطاع التكنولوجيا، وأن هناك 500 باحث جزائري يعملون في مجالات أخرى في منطقة "سيليكون فالي".
هذه "الأدمغة" الجزائرية المهاجرة في كاليفورنيا وفي ولايات أخرى من أمريكا، وعلى تميزها ليست إلا عنوانا فصلياً من عنوان أكبر لنزيف الأدمغة، الذي تعاني منه الجزائر ليس من اليوم فقط، بل من عقود.. عقول وجدت سماوات أرحب لتحلق فيها وتبدع، ولا يمكن للأسف مقارنتها بـ"قفص" الرداءة والبيروقراطية والعراقيل والمحسوبية الضيق على سعة الجزائر البلد ـ القارة، الذي كان يمكن بموقعه الجغرافي وإمكاناته أن يكون ليس فقط بابتكارية ولاية كاليفورنيا ذات الاقتصاد المتنوع، بل وحتى أمريكا مصغرة! ولكن للأسف فإن الجزائر التي بقي يحكمها "جورايسك بارك بوليتيكي!" ظلت علاقتها مع أدمغتها المهاجرة عنوانها الراحل الشريف مساعدية، الأمين العام الأسبق للحزب الوحيد سابقا (الأفالان الذي تعدد ولكنه لم يتجدد!)، ومقولته الشهيرة في بداية الثمانينات للطلبة الجزائريين المبتعثين للدراسة في الخارج: "روحوا تقراو وكي ترجعوا تلقونا هنا" (في السلطة!)!
محزن فعلا "نزيف الأدمغة" هذا، الذي ازداد في الــ15 سنوات الأخيرة بمعدلات أكبر حتى من العشرية الحمراء في التسعينات، مع تقديرات تقول بأن ما يقارب المليون جزائري هاجروا من بلادهم، عدد كبير منهم من أصحاب الكفاءات العلمية، صرفت الجزائر أموالاً على تكوينهم. ولعل من أبرز الأمثلة هنا أن هناك أكثر من 10 آلاف طبيب جزائري يعملون في المستشفيات الفرنسية، أي ما يعادل 25 بالمئة من الأطباء الأجانب العاملين في فرنسا.
في تقرير صدر عنه مؤخرا، ذكر المنتدى الأقتصادي العالمي أن الجزائر ثالث أسوأ بلد في إفريقيا، خلف ليبيا وبورندي، من حيث جذب طلبته الذين أنهوا دراساتهم في الخارج.
واللافت هنا أنه برغم أن الجزائر هي الأغنى مقارنة بالمغرب وتونس، فإن عدد الطلبة المغاربة الذين يدرسون في الخارج أكبر من عدد الطلبة الجزائريين، فمن مجموع 853 ألف طالب من البلدان المغاربية الثلاثة يدرسون في الخارج، يشكل الطلبة القادمون من المغرب الأقصى 46 بالمائة (أي نحو 397 الف طالب)، بينما لا يشكل الطلبة الجزائريون إلا 37 بالمئة، فيما يشكل الطلبة التونسيون 12 بالمائة.
*كاتب وصحافي جزائري مقيم في لندن

وراق الخميس

طلعت ريحتهم" وروحنا أيضا!

 فتيحة بوروينة
الأربعاء 2 سبتمبر 2015 95 0

عرفت الجزائر في السبعينيات ببياضها ونصاعة عمرانها وجدران شوارعها وأحيائها، وهي تخرج حديثا من استعمار فرنسي همجي صيّر الوديان والجبال والمدن والقرى والمداشر إلى برك حمراء من فرط الدماء التي نزفت من أجساد الشرفاء من أبنائها. بعد نصف قرن من الاستقلال هاهي الجزائر البيضاء (ألجيري لابلونش) تتحوّل إلى واحدة من أوسخ المدن في العالم بعدما غمرت الزبالة المحيط وصارت الأكياس السوداء بدلا عن الزهور والأقحوان تملأ الحدائق والمساحات العمومية!
والحقيقة أن محيط المدن صورة من (محيط) العقول، متخلفة هي أم متقدمة، وفي المدن العربية الأكثر جذبا للسياحة زبالة وروائح كريهة تستقبلك وأنت تبتعد قليلا فقط عن مراكز الجذب السياحي (الاصطناعية) فيما المحيط نفسه في الدول الغربية يحافظ على رونقه سواء كنت داخل مدنها الكسموبولوتية أو في قراها المعزولة، بل في الأخيرة جنات ووديان وعيون وهواء نقي وماء عذب وثمار وفواكه وكأنها الجنة التي يعد بها الله عباده المؤمنين ناهيك عن (حور العين) فيها!
لقد انتفض اللبنانيون قبل أيام وخرجوا إلى الساحات العمومية للتنديد بأزمة الزبالة التي (طلعت ريحتها) في شوارع (باريس العرب) وطالبوا برحيل السياسيين الذين فشلوا في تطهير لبنان من الزبالة، وبعضهم استغل المناسبة ليسقط الوضع على حال البلاد فيهتف أن "طلعت ريحة" المفسدين و(فاحت) وأنه آن الأوان ليرحل هؤلاء لأنهم ليسوا يختلفون عن نفايات البيوت والفنادق والمراحيض...
حملة "طلعت ريحتكم" في لبنان يجب أن تقابلها في الجزائر حملة (خنزت وخلاص)، فالزبالة في القاعدة في حجم الزبالة أعلى هرم السلطة، وليست تسعها (مفرغات) عفوا منتجعات موريتي ونادي الصنوبر فراحت تتوسع باتجاه أحواش وأراضي الجوار، ففي هذه المنتجعات سياسيون (طلعت ريحتهم) في قضايا فساد وفاحت أسماؤهم في ملفات نهب ونصب واحتيال لكن بعضهم ما يزال ينتقل من حقيبة وزارية إلى أخرى وبعض آخر يتجول في العالم حرا طليقا وثالث يستدعي إلى مهام لا أحد يعرف لونها ولا ريحتها، فهل تنفع بعد هذا حملة "طلعت ريحتها"؟ لا شك أن هؤلاء السياسيين سيتفانون في مهمة واحدة، وسعر البرميل الواحد من النفط قد تهاوى إلى ما دون 50 دولارا، شعارها الوحيد "طلّع روح المواطن" بإجراءات التقشف والاستدانة من الخارج تعيده إلى سنوات (الطاسة)! فيما الـ800 مليار التي صرفت طيلة الـ15 سنة الماضية لم تفلح في بناء اقتصاد يخلق الثروة اللهم زيادة الزبالة!
في الجزائر بعض المواطنين (طلعت روحهم) وهم ينادون كل عام، بل كل صيف تحديدا، أن أصلحوا لنا الطرقات، وربطوا بيوتنا بالماء والكهرباء، فتراهم لا يجدون حيلة لإسماع صوتهم سوى قطع الطرق وشلّ حركة المرور في أوّج حركة المصطافين، لكن حالهم تماما كما مشهد الزبالة "تطلع ريحتها" بل و(تؤثت) طول الساحل البحري ولا يكترث لها المسؤولون السياسيون أو المنتخبون المحليون، فيما زعماء الأحزاب السياسية، يعقدون الجامعات الصيفية وشغلهم الشاغل الحديث عن النفايات أعلى هرم السلطة، مع أن المطلوب البدء بالنفايات التي تحاصر يوميات المواطن وتجعل صيفهم زبالة وروائح كريهة.. بل بعضهم صارت الزبالة في نواحيهم معالم سياحية!
بلاد بلا سلطة مسؤولة وشعب يقبل أن يتولى (ورثته) صلاحيات الحكم بدلا عنه، لا شك تأكلها الزبالة.. كل أنواع الزبالة، ولا غرو بعد ذلك أن يصير اهتمام أعلى هرم السلطة توسيع رقعة المحميات الأمنية (إقامات الدولة)، ولا عجب أن نستيقظ يوما فنجد جدارا ضخما هناك يفصل بين الجزائريين وساساتهم، شبيها بجدار الفصل العنصري الذي بنته إسرائيل في الاراضي المحتلة خوفاً من الفلسطينيين..
الجزائريون في حاجة إلى حملات تنظيف البلاد من (النفايات السياسية) التي جعلت بلدا مثل الجزائر يغرق في نقاش السيقان العارية، ويغدق على دول القارة السمراء من أموال الخزينة العمومية ثم يجد نفسه مجبرا على الاستدانة، فيسلّم رقاب 40 مليون جزائري إلى مقصلة صندوق النقد الدولي. الجزائريون في حاجة إلى حملة لتنظيف البلاد من المنتخبين الذين فشلوا في إزالة القمامة داخل الأحياء وعلى حواف الطرقات وعند مدخل الإدارات والشواطئ والمنتزهات، لأنهم منشغلون بتأمين مستقبل الأحفاد قبل أن ينضب ضرع البقرة الحلوب تماما كما يحدث في لبنان، التي انشغل الساسة فيها بصفقات المحاصصة الطائفية فأنستهم التعاقد مع شركة تنظيف أدخلت البلد في أزمة زبالة

المحامي بشير مشري يراسل زبونه السابق أحمد شوشان

هل نسيت ما فعله الجنرال توفيق لحمايتك من " الجيا "

الأحد 6 سبتمبر 2015 343 0

رسالة الى النقيب احمد شوشان تعقيبا على رسالته الاخيرة المنشورة في اليوتوب و الموجهة الى الجيش و منه الى الشعب الجزائري من محاميه الاستاذ بشير مشري.
لقد اطلعت على رسالتك الاخيرة المنشورة على اليوتوب و فوجئت بما تضمنته و دون الخوض فيما تراه تطهيرا للمؤسسة العسكرية من الخونة و تزكية لقيادة الجيش الجديدة و فيها تنصح وحدات الجيش بالالـتـفـاف حولها ، و عليه فاني ارى من باب التذكير فقط لأني لا استطيع من هذا الموقعان افـنـد ما تدعيه من مدح و تزكية لمجموعة و ثلب و قدح لمجموعة ثانية و انا موجود بالجزائر لا اتمتع بحصانتين مثلك ، حصانة وجودك بالخارج بـمنأى من المتابعة و حصانة تـمـتـعـك بالجنسية البريطانية كما هو ثابت
و ليعلم الجميع ان الهدف من هذا التعقيب ليس الدفاع عن فلان او فلتان و انما هو التذكير بـحـقيقة ما جرى من وقائع كنت شاهدا عليها
1/ حتى لا تنسى ، اذكرك بما قلته لي خلال زيارتي الاولى لك في السجن العسكري ببشار سنة 1993 و فيها قلت لي انك عندما حاججت مستنطقك "في التحقيق بعد القاء القبض عليك" بـعـلاقـتـك الطيبة بكبار ضباط الجيش و ثـقـتـهم فيك و منهم الجنرال خالد نزار و الجنرال محمد العماري رحمه الله و الجنرال توفيق و قـد قلت لي بالحرف الواحد ان جواب مستنطقك كـان : تعالى نـدون هذا التـصـريح في محضر تمضيه و بعد ساعة ترى الجنرالات الثلاثة بجنبك على الطاولة، و عندها قلت لي انك اســتـخـلـصت ان هناك مؤامرة تحاك ضد المؤسـسـة الـعـسـكـرية و قـادتـها و ان المستهدف من ذلك هو تقسيم الجزائر الى مقاطعات على شكل دويلات و قد صدقـتـك لان نفس الهاجس كان يراودني آنذاك و قد اعجبت ببعد نظرك خلال تلك المقابلة ، و هي الاطروحة التي بقيت ترددها منذ وصولـك الى بـريطانيا على موقعك في اليوتوب و الفايسبوك مع تـغـيـير اسماء المتآمرين و المتآمر عليهم في كل مرة . 
2/ حتى لا تنسى ،في اواخر سنة 1994 عندما وقعت تصفية مجموعة من المساجين بحجة محاولة الفرار من سجن البرواقية الذي كنت فيه ، و كان عباسي مدني و بلحاج علي في نـفـس الـفـترة في اقامة جبرية في فيلة بجنان المفـتي ، اخبر احد المحامين عباسي انه تم اغتيال 500 مسجونا في سجن البرواقية و هي الدعاية التي كانت تهدف الى توقيف الحوار الذي كان آنذاك بين رئاسة الجمهورية و قادة الفيس و عندها طـلـب مني عباسي مدني بواسطة عثمان عيساني ان اوافيه بحقيقة ما جرى في سجن البرواقية و قد كان جوابي له انه لا يمكنني ذلك الا بترخيص من السلطة و ما دام عباسي على اتصال بالرئاسة عليه ان يطلب منها الترخيص لي بذلك ، و فعلا اخبرتني دوائر المخابرات عن طريق الوكيل العسكري السيد بوخاري بلقاسم، انه يرخص لي زيارة سجن البرواقية لنقل الحقيقة لعباسيو الحديث مع من اشاء من المساجين و عندها انتقلت الى سجن البرواقية رفقة زميلي الاستاذ بغدادي محمد و قابلناك انت و لمين سوالمية المحكوم عليكمامن القضاء العسكريفي قضية محاولة الانقلاب و مخلوفي محمد العربي و من معه المحكوم عليهم من المجلس القضائي الخاص في قضية اغتيال رجال الدرك بقصر الحيران و عندها قلت لي ان عدد القتلى لم يتجاوز 29 مقتولا و الذي كان مستهدفا اغتياله هو شخصك و قد صدقـتـك لان ذلك كان فعلا اعـتــقادي و كتبت لي هذا التصريح الذي سلمته بدوري الى عباسي مدنيبـخـط يدك، عندها و بحكم اني كنت واسطة في الحوار بين قـيادة الجيش مـمـثـلـة في مـدير الــمـخابرات و الـجيش الاسلامي للإنقاذ (ايـياس) ممثلا في شخص المدني مزراق- و قد أخبرتك بهذا المسعى و باركته من جهتك - طلبت انا شخصيا من رئيس المخابرات بعد ان أكـدت له انك عنصر خير يمكن ان تلعب دورا في استـتباب الامن ان يتدخل بكل ثقله كـي تـنـقـل من سجن البرواقية الى سـجـن الحراش لتكون قـريـبا مـني في مكان آمـن من الخطر و قـد تـم ذلك بالفعل بل و أكثر من ذلك انه تدخل شخصيا لمنحي رخصة اتصال بك في سجن الحراش ، و كنت ازورك باستمرار فيه، و فعلا قضيت عقوبتك في سجن الحراش و انت في مـنـأى من أي خـطـر كانبفضل تدخله لحمايتك من ايّ خطر كان يراودك، و عـليه فان للرجل فضل عليك في بقائك على قيد الحياة و من ثمةفان الانـسان الحر الشهم لا يقابلالجميل فيه بالنكران و الجحود.
3/ و حتى لا تنسى ،عندما قضيت عقوبتك و حان وقت خروجك من السجن قلت لك احذر عند خروجك من السجن اذا لم تـجـدني واقفا عند بابه الـتـفـت الى بواب السجن و اضربه ضربة قـويـة، عندها سيحررون محضرا باعتدائـكعلى عون الـحراسة و يعـيـدونك الى السجن بجنحة ارحم مـما ينتظركلانك معرض بعد مغـادرتك السجن مباشرة للخطف من احدى الجماعتين اما G I Aو اما الجنا ح الذي كان يستهف تصفيتك في سجن البرواقية ، و ان الذي حصل بالفعل ان G I A ارسلت محاميا كلفته بان يقتادتك اليهم لتدعيم صفوفهم و الاستفادة من خبرتك العسكرية ، و بالفعل و انـت عند باب السجن و قبل ان تـغادره وجدتني واقفا امامك وقلت لك اني انتظرك خارج الباب و عندهاخرجت انا و اغلق الباب من ورائي ثم فتح و دخلت سيارة و اقتادتك الى مكان مجهول ، عندها ذهبت الى مكتبي و اخبرت مدير المخابرات بالذي حـصـل فـتـدخل على الفور و اعـطى الاوامر بان لا يصيبك مكروه و ان يخلى سبيلك فورا. و فعلا و كما قلت لي انت شخصيا ان المخابراتفي اليوم المولي لاختطافك اخذتك الى مطار الجزائر و سلمتك بطاقة تـعـريف باسم مستعار و تذكرة طائرةمن الجزائر الى مطار غرداية و منها انتقلت تحت حماية خـفيةمن المخابرات الى مدينة القرارة حيث بـيـت الاهل كما قلت لي انت شخصيا بعظمة لسانكو عليه و دون الخوض في تفاصيل افضال أخـرى عليك من جهاز المخابرات و مديرها بالخصوص.
لذا ، فـاني لا افهم لماذا تـتـحامل و دون توقف عن الاساءة و التـجـريح في من انت مدين له بحـياتـكمرتـين: الاولى عندما تـدخـل من اجـل نـقـلـك من سجن البرواقية الذي كنت مستـهـدفا فيه بالتصفية الـجـسـدية كما تـعـتـرف بـه شخصيا في موقعك في اليوتوب و الفايسبوك، الثانية عـنـدماتـدخـل لإخلاء سبيلك بـعـدان تـم اخـتـطافـك من سـجـن الـحـراش بعد انقضاء عـقـوبـتـك.
أخوك الذي كان ينتظرك حروجكعـنـد باب السجن و لم يلتق بك زارنيفي المكتب و هو في حيرة كبيرة عنك فطمأنته بـانـك ستعود سالما الىالاهـل ،و عليه فانا و اخوك شاهـدين على من له الفضل عليك في رجوعك الى اهلـك .
و دون الـخـوض في تـفاصيل اخـرى او الـحـديـث عـمـن تزكي و تـدافـع عـنـهـم ، اذكرك بقوله تعالى : قل هل نـنـبـؤكـم بالأخسرين اعمالا الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا و هم يحسبون انهم يحسنون صنعا ، أولئك الـذين كفروا بآيات ربـهـم و لـقائـه فـحـبـطـت اعـمالـهـم فـلا نـقـيـم لهم يوم القيامة وزنا. (سورة الكهف). و قـولـه تـعـالى في اخر سورة الاعـراف: و اتـل عليهم نـبـأ الـذي آتـيـناه آياتنا فانـسـلـخ مـنـها فاتـبـعـه الـشـيـطان فـكان من الـغـاوين، و لو شـئـنا لـرفـعـناه بـها و لـكـنـه اخـلـد الى الارض و اتـبـع هـواه فـمـثـلـه......، و دون ان انـسى تـذكـيرك بـمـقـولة شاعر العرب بـشار بـن بـرد و الـلــبــيــب بالإشارة يـفـهـم :
اعــمـى يـقـود بـصـيرا، لا ابالـكـم قـد ضـل مــن كـانـت الـعـمـيان تـهـديـه
الله يهـديـك يا سـي احـمـد .
المحامي بشير مشري

Evaluation des projets en cours de réalisation: Sévères critiques du wali
par A. Mallem
« Il y a un problème d'autorité à la direction des équipements publics (DEP). Une bande de bras cassés cherche à imposer sa loi et des responsables qui travaillent selon leur bon plaisir. Mais tant que je suis là, ils n'arriveront pas à leurs fins ! », a déclaré textuellement, hier, le wali de Constantine M. Hocine Ouadah, au cours de la réunion de l'exécutif consacrée à l'évaluation des projets inscrits dans le programme « Constantine, capitale de la culture arabe 2015 ». Au cours de cette rencontre qui s'est déroulée en son cabinet et à laquelle ont été conviés les représentants locaux de la presse, le chef de l'exécutif n'a pas maché ses mots en critiquant sévèrement la conduite des projets dont une douzaine sont à l'arrêt pour divers motifs et dont « la relance se heurte à de faux problèmes ». Le directeur des équipements publics a eu beau expliquer au wali les obstacles et les contraintes auxquels se heurtent les chantiers, mais celui-ci n'a rien voulu entendre et a donné des instructions pour les lever dans les meilleurs délais afin de relancer les projets pour qu'ils soient réceptionnés dans les délais, bien entendu au cours de l'année culturelle qui a été lancée il y a maintenant plus de cinq mois. « Par exemple, a souligné fortement le wali, il est inacceptable qu'une entreprise arrête les deux chantiers dont elle a la charge parce qu'elle n'a pas été réglée totalement ou en partie, sur un segment ». D'autre part, parmi les nombreuses critiques, le wali a été catégorique: «je ne veux plus entendre de procédure de levée des réserves qui dure un mois entier. Elle ne doit plus dépasser les 48 heures». A propos des causes qui font que tous ces projets soient à l'arrêt, à l'exception toutefois des quatre qui ont été réceptionnés la veille du lancement de la manifestation, il est apparu au cours d'un compte rendu fait par le directeur des équipements publics (DEP) que ces derniers souffrent de divers problèmes de financement, de procédures, etc. Et le wali a donné des instructions fermes pour les dépasser et relancer les projets dans les délais les plus courts. Dans la foulée, le DEP a annoncé la résiliation du contrat avec l'entreprise belgo-espagnole à laquelle fut confiée la réalisation du palais d'exposition sur le plateau de Aïn El-Bey, à proximité immédiate de la salle Ahmed Bey, et du parc citadin du quartier du Bardo, et ce pour non respect des clauses contractuelles. Ces deux projets vont être confiés à une société chinoise. Le directeur des équipements publics (DEP) a fait état des programmes de la manifestation Constantine, capitale de la culture arabe 2015, en commençant par dire que ceux-ci étaient 16 au départ, compris entre projets nouveaux à réaliser et projets de transformation ou de réfection. Quatre d'entre eux ont été finalisés et réceptionnés dans les délais (Salle Ahmed Bey, Palais de la culture Malek Haddad, Palais de la culture Al Khalifa et le théâtre régional de Constantine). Le reste est encore en cours de réalisation. Et une dizaine de cette dernière catégorie, soit six maisons de la culture dans les daïras, l'ex-siège de la wilaya reconverti en centre des arts, la Madrasa qui a été transformée en musée des personnalités historiques de Constantine, la bibliothèque urbaine supérieure et le musée d'art moderne qui a été converti en musée d'art et d'artisanat, sont à l'arrêt depuis plusieurs mois. Et de citer parmi les projets situés au centre-ville de Constantine, le cas de la bibliothèque supérieure qui a connu le problème de la découverte sur le site de vestiges antiques. Cet inconvénient s'est accompagné de l'affaissement de la rue Zaamouche qui a nécessité des travaux entrepris par la DTP pour l'érection d'un mur de soutènement. Il passera en revue l'état des travaux aux autres unités et signalera, pour ce qui concerne les 6 autres projets, à l'exception de la maison de la culture de Zighoud-Youcef qui a connu un démarrage un peu difficile à cause de l'occupation de l'assiette foncière, que le taux de réalisation de ces projets varie actuellement entre 50 et 80 %. Le DEP signalera ensuite que beaucoup d'entreprises qui ont des chantiers dans d'autres structures sont à l'arrêt parce qu'elles souffrent de problèmes financiers. Le wali répondra alors qu'il faut veiller à payer les gens et à leur donner même des avances sur travaux si leurs cas ne présentent aucun inconvénient administratif ou juridique. 

Constantine : La cité Mentouri, un quartier à l’abandon

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 02.09.15 | 10h00 Réagissez


Construite à la fin des années soixante, à proximité du quartier Sidi Mabrouk, la cité Mentouri, (ex-Le Bosquet), composée uniquement d’immeubles, dont 6 tours de 10 étages, fait peine à voir.

Les immeubles de la cité, malgré les matériaux nobles utilisés pour leur construction, ne sont plus qu’un amas d’appartements superposés où tout manque, même la lumière dans les escaliers...
Les jours de pluie sont vécus comme un calvaire par les habitants qui voient leurs murs et plafonds infiltrés par les eaux qui se déversent dans les vides sanitaires mais également dans les niches des compteurs électriques, provoquant souvent des courts-circuits. «Nous avons été contraints à maintes reprises, ces dernières années, à passer plusieurs nuits à la lumière des bougies.
A cause des infiltrations d’eau, en temps de pluie, les coupures de courant sont fréquentes», témoigne avec dépit un habitant de cette cité. «Nous avons sollicité les services de l’OPGI pour des travaux d’étanchéité, mais ces derniers tardent à intervenir», précise notre interlocuteur.
Et d’ajouter : «Nous sommes confrontés à un autre problème, celui de la défaillance du réseau d’éclairage public. La moitié des lampadaires de la cité est hors service. L’autre moitié fonctionne de manière très aléatoire (un jour sur deux dans le meilleur des cas), ce qui ne peut qu’accroître notre sentiment d’insécurité, d’autant que les agressions sont devenues monnaie courante dans notre quartier».   
Notre interlocuteur ne manque pas d’évoquer un phénomène qui a tendance à se généraliser dans la plupart des cités de la périphérie de la ville.
Des habitants, nous explique-t-il, ont opéré, au mépris de la loi, des changements à l’intérieur des appartements, allant jusqu’à transformer ceux situés au rez-de-chaussée en commerces en abattant au passage des murs porteurs.
Quand l’incivisme s’en mêle
Nous avons pu constater, en outre, que quasiment toutes les bouches d’égout sont dépourvues de couvercles. «En plus des ascenseurs qui sont en panne depuis des lustres, des murs de soutènement de la cité menacent de s’écrouler à tout moment, les bacs à ordures, en nombre très insuffisant, n’arrivent pas à contenir tous les détritus qui s’accumulent et se transforment en festin pour les rongeurs dès la tombée de la nuit, moment propice également pour les dealers d’écouler leur poison, bien que les faits aient été signalés à qui de droit», soulignent des habitants rencontrés sur place.
Mais ce qui attire l’attention du visiteur, c’est la saleté qui caractérise le quartier. Les agents communaux censés s’occuper de l’entretien de la cité pénètrent rarement à l’intérieur de celle-ci et se contentent de balayer uniquement la route principale qui la traverse, celle menant à la maternité de Sidi Mabrouk, selon des habitants.
Ces derniers évoquent également l’absence de civisme de certains riverains qui prennent le chemin le plus court pour se débarrasser de leurs détritus, gravats, vieux meubles et autres objets encombrants en les jetant n’importe où dans la cité. Un triste constat pour ce quartier qui se dégrade inexorablement en l’absence d’implication des autorités dans la sauvegarde de l’environnement. Des autorités pour lesquelles l’environnement constitue visiblement le cadet des soucis.
F. Raoui
 

Sidi Bel Abbès
Le chantier s’est arrêté définitivement
Les bénéficiaires des 24 logements sociaux à Mehadid observent un sit-in devant le siège de la wilaya Un groupe de citoyens parmi les bénéficiaires de logements sociaux à Mehadid relevant de la daïra de Mostafa Ben Brahim dans la wilaya de Sidi Bel Abbès, ont observé dimanche matin un sit-in devant le siège de la wilaya, pour manifester leur mécontentement du retard dans la réalisation de leurs logements et protester contre le silence des responsables.
Les contestataires ont exigé de rencontrer le premier responsable pour lui poser l’épineux problème qu’ils endurent, après que toutes leurs précédentes démarches avec le chef de son cabinet et les responsables concernés n’aient pas été fructueuses, ce qui a encouragé le promoteur à bafouer tous les règlements et agir à sa guise. Selon leurs propos, le projet qui a démarré il y a deux années, n’a enregistré qu’un faible taux dans l’avancement des travaux et a fini par s’arrêter définitivement. Les postulants qui habitaient le bidonville Nouamene disent être forcés de quitter leurs baraques après que les bulldozers aient rasé les taudis, tandis que leurs meubles et effets ont été saisis et placés en fourrière. Ils ajoutent que les responsables leur ont désigné un lot de terrain dans le village Mehadid pour la réalisation de 24 logements sociaux et leur ont débloqué la somme de 70 millions de centimes. La première tranche financière débloquée, le promoteur avait lancé les travaux, comme le stipule le contrat, sauf que ces derniers sont arrêtés et depuis, il n’y a eu aucune suite. Ayant ras-le-bol du silence des responsables et des conditions lamentables qu’ils vivent, les souscripteurs au projet sont sortis de leur silence plusieurs fois sans suite, sauf que cette fois, ils se sont rassemblés devant le siège de la wilaya pour attirer l’attention du wali sur leur calvaire. Fatima A.
Ain Temouchent
La responsable du secteur a pourtant confirmé que le problème de la surcharge était réglé 

Le wali surpris par un taux d’occupation
de 45 élèves par classe

Aux environs de 7h 45, ce dimanche 6 septembre 2015, premier jour de la rentrée des classes édition 2015-2016, Hamou Ahmed Touhami et Hidayette Hirèche, respectivement wali et directrice de l’Education de la wilaya d’Ain Temouchent, ainsi qu’une importante délégation issue des membres de l’exécutif de wilaya et de hauts cadres du secteur de l’éducation, ont franchi le haut perron de l’établissement scolaire Khabzaoui sis à la nouvelle ville. Ce qui a absolument retenu l’attention de l’assistance et des professeurs du collège est le discours inaugural qu’a présenté la Directrice de l’éducation.
L’oratrice a saisi l’occasion pour dire que de grands efforts ont été déployés pour réussir la rentrée scolaire 2015-2016. Aussi, évoquant quelques chiffres, elle était sûre d’elle que toutes les écoles primaires devaient dispenser des cours du préscolaire, soit environ 195 établissements. Elle a bien insisté sur cette question, car la fédération des parents d’élèves avait une semaine auparavant souligné la nécessité de donner les mêmes chances à toutes les communes quant à l’ouverture de classes de préparatoire. Donc l’heure est au constat et les associations des parents d’élèves et les membres de la fédération sont là pour vérifier les propos tenus et les engagements pris par l’administration. S’agissant de l’ouverture des cantines à travers l’ensemble des écoles primaires, l’oratrice avait laissé entendre qu’elles seront ouvertes dès ce dimanche. Est-ce possible ? L’on veut bien et les échos ne vont pas tarder à délier les langues pour infirmer ou confirmer ce qui a été pris comme décision. Il est à rappeler que des collèges de localités rurales ne disposent pas de cantines. Cette information est importante et la directrice doit la vérifier et prendre les mesures qui s’imposent. Il a été rapporté par la fédération des parents d’élèves que l’ancien collège et le CEM nouveau à Oued Sebbah dans la daïra d’Ain El Arbaa, doivent faire l’objet d’une inspection pour voir pourquoi la cantine au niveau du premier établissement n’est pas opérationnelle et pourquoi au niveau du nouveau CEM, le projet n’a pas prévu la construction d’une cantine. On sait pertinemment que plus de 50% des apprenants sont issus de familles pauvres habitant dans des fermes éloignées. Aussi, il est à mentionner que plus de 85.000 élèves devaient fouler le pavé des cours ce dimanche.
En matière d’entraide et de solidarité communautaire, objet du cours inaugural présenté par un enseignant, la directrice a tenu à rappeler que 37.200 élèves devaient bénéficier de la prime de scolarité de 3.000 DA et pas moins de 10.000 autres devaient avoir des cartables et des fournitures scolaires. Elle dira au passage que 03 écoles primaires, un collège et un lycée devaient ouvrir leurs portes pour la première fois. La DE n’a pas dit si le lycée en question est celui à mettre à la disposition du centre universitaire Belhadj Bouchaib qui connaît de sérieux problèmes en matière de postes pédagogiques à pourvoir pour la rentrée universitaire 2015-2016. La décision d’affecter le lycée a été prise par le wali lors de sa dernière visite qui l’a conduit à inspecter les projets en souffrance du centre universitaire. La délégation conduite par le chef de l’exécutif de wilaya s’est rendue par la suite à l’école Cherifi Mohamed, un établissement situé non loin du siège de la wilaya. Il a constaté un taux d’occupation par classe de 45 élèves, un fait qui a suscité beaucoup d’interrogations à telle enseigne que le wali a donné l’instruction pour remédier à cette situation.
Dans les rapports et bilans du secteur présentés aux sessions de l’APW, il a été rapporté que le taux d’élèves par classe était de 25. Cette moyenne est souvent trompeuse et fait ressortir des disparités, certes minimes, mais qui ont des incidences néfastes sur la scolarité des élèves. Est-ce un mauvais choix de la part du staff qui a programmé l’école Cherifi Mohamed ou bien c’est étudié pour que le représentant du ministère de l’Intérieur prenne connaissance des difficultés du secteur ? Une grande question qui en dit long et qui peut décrypter des inattendus par la suite. Enfin, comment se fait-il qu’au premier jour de la rentrée des classes, le wali constate des ordures et des déchets inertes jonchés à côté de l’école sus-citée ? Une autre question qui ne laisse d’aucuns sans réaction. S’agissant du projet du nouveau lycée d’Ain El Kihel, la directrice de l’Education a rapporté qu’il a été gelé sans donner des précisions.
B. Belhadri
Les constructions illicites avancent bien Ain El Beida, un bidonville en devenir ?A Ain El Beida, face à face, les travaux de construction des habitations illicites avancent en même temps que ceux des logements sociaux, et ce, en plein jour et en toute impunité, comme s’il s’agissait d’un projet légal de construction d’une cité. En l’espace d’un mois, ce sont au moins 200 baraques qui ont vu le jour, nous ont confié des habitants d’une cité voisine qui se plaignent des fréquentes coupures de courant électrique dues au piratage du réseau par les habitants du bidonville. En effet, depuis le lancement du projet de construction de logements sociaux à Ain El Beida, dans la commune d’Es-Senia, les constructions illicites ont pris une ampleur alarmante, le but de ceux qui viennent ici pour construire n’est autre que de bénéficier d’une attribution de logement social dans les bâtiments en construction, avons-nous appris, ceux qui tirent profit de cette situation ne sont autres que la bande de courtiers véreux qui fait main basse sur les terrains relevant du domaine foncier de l’Etat, pour les céder entre 250 et 450 mille dinars le lot et lorsque la baraque est construite, le prix triple, il arrive à atteindre 100 millions de centimes. Dans ces conditions, peut-on prétendre que l’éradication du phénomène des constructions illicites aura lieu à la fin de l’an 2016, alors que celui-ci ne cesse de prendre une ampleur alarmante ? La semaine dernière, dans une autre commune de la wilaya d’Oran, où les constructions illicites poussent comme des champignons, la question a été posée à un élu sur le pourquoi de cette situation et le mutisme des élus, ce dernier nous a répondu froidement que la Constitution nationale garantit le droit au logement pour chaque citoyen, l’Etat ne leur a pas donné de logements ils ont donc le droit de construire, c’est ainsi que cet élu a légalisé le bidonville de sa commune, mais il a oublié de dire qu’il existe certains élus qui se sont sucrés dans ces affaires.
A.Bekhaitia
Hai Chahid Mahmoud (Hassi Bounif) 
Une école primaire menacée par une décharge sauvage 

A haï Chahid Mahmoud, la rentrée scolaire a eu lieu hier dans de bonnes conditions, avons-nous constaté. Bien habillés pour la circonstance, les élèves accompagnés de leurs parents, étaient contents de retrouver leurs amis de classe, et après avoir hissé l’emblème national en présence des enseignants, ils ont regagné les classes. C’est ainsi que prennent fin les vacances.
Le seul problème auquel seront confrontés les élèves ainsi que les enseignants n’est autre que celui de la surcharge des classes, du fait que dans certaines écoles, le manque de salles de cours fait cruellement défaut. A titre d’exemple, nous ne citerons que le cas de l’école numéro 5, composée de 6 classes seulement dans un important quartier de l’agglomération où sont implantés au moins mille logements autour de cet établissement scolaire où, au mois de mars dernier, le lancement de travaux de construction de 2 autres salles de classe a eu lieu, malheureusement ils  sont au stade des piliers et loin d’être finis. Par ailleurs, même avec ces 2 classes, le problème de surcharge ne sera pas résolu, car cela demeure insuffisant, estiment les parents d’élèves qui ne comprennent pas pourquoi il n’y a pas eu accélération des travaux pour au moins alléger la situation actuelle. Le second problème réside au niveau de l’entrée de l’école primaire numéro 4 transformée par les habitants du bidonville en un véritable dépotoir. «Sans aucune gêne, certains habitants du bidonville déversent leurs ordures ménagères devant l’entrée de l’école, les employés de la commune interviennent à chaque fois pour enlever ces déchets, malheureusement, ça recommence toujours», révèle un parent d’élève. Joint par téléphone, le maire reconnait qu’il s’agit d’un point noir créé par les habitants du bidonville mitoyen à cet établissement
Scolaire. «A l’heure où vous me parlez, une équipe de travailleurs est sur place en train d’enlever les détritus, et c’est ainsi chaque fois, il s’agit tout simplement d’incivisme qui donne un très mauvais exemple à nos enfants et une mauvaise image des habitants», explique-t-il.
A.Bekhaitia



Ain El Beida
Face à la dégradation de leur cadre de vie 
Les habitants de la cité 193 logements LSP interpellent les responsables Construire des murets en guise de digue devant chaque habitation pour éviter une inondation lorsqu’il pleut, humer la poussière en été et patauger dans la boue en hiver, subir les intempestives coupures de courant électrique à cause du piratage du réseau d’alimentation et vivre avec des promesses qui font rêver. Tel est le cas de la cité des 193 logements LSP à Ain El Beida, commune d’Es-Sénia, où même le ramassage des ordures ménagères n’est pas quotidien.
En effet, située à quelques encablures du centre-ville d’Oran, le cadre de vie de la cité des 193 logements LSP est sérieusement dégradé, les habitants qui ne cessent de se plaindre de cette lamentable situation considèrent qu’ils sont marginalisés et que les responsables de leur commune ne leur accordent aucune importance, sinon disent-ils, comment expliquer qu’en 2015 et à quelques pas du centre-ville de la 2ème capitale du pays, nous vivons dans de pénibles conditions. «Les rues sont dégradées, elles sont complètement creusées par les torrents des eaux pluviales, les avaloirs sont complètement bouchés et ne sont même plus visibles car recouverts de terre, parce qu’il n’existe pas de bitume. Il faut voir comment les torrents de boue envahissent la cité lorsqu’il pleut.
C’est une véritable catastrophe. Les habitants les plus touchés sont ceux dont les habitations se trouvent dans le bas-côté, leurs habitations s’inondent à la moindre averse», expliquent des habitants qui n’ont pas manqué de nous faire visiter les façades de certaines habitations devant lesquelles des murets sont construits en guise de digues afin d’éviter les inondations. «Il faut retenir que lorsqu’il pleut nous perdons le sommeil. C’est triste et révoltant à la fois. Malgré nos nombreuses réclamations, aucun responsable ne s’inquiète de notre situation», affirment, dépités, ces habitants. Le président du comité de quartier que nous avons rencontré, affirme quant à lui que plusieurs rencontres ont eu lieu entre le comité de quartier et les élus de la commune d’Es-Sénia, lors desquelles les problèmes de la cité ont été portés à leur connaissance.
Des promesses, rien que des promesses
«Malheureusement, a-t-il indiqué, cela s’est limité à des promesses non tenues. «Tout ce qui vous a été raconté par les habitants de la cité est vrai. D’ailleurs, c’est ce que vous constatez sur le terrain, nous avons adressé plusieurs correspondances aux responsables locaux et nous avons tenu plus de trente réunions avec les élus de la commune, mais en vain. Des promesses à la pelle, mais sur le terrain, la réalité est tout autre. Nous n’avons que faire des promesses, nous avons droit à un cadre de vie meilleur que celui-ci, n’est-ce pas ?», s’interroge notre interlocuteur, ajoutant: «C’est malheureux, les habitants de la cité commencent à perdre confiance en nous, car lorsque nous rencontrons les élus et qu’on nous gave de promesses, nous informons les
habitants de ce qui nous a été dit, mais après plusieurs mois d’attente, lorsque ces derniers ne voient rien venir, c’est la perte de confiance. Nous passons même pour des menteurs. Dernièrement, le maire nous a expliqué que l’affaire du bitumage des rues est entre les mains du président de l’APW. Nous allons voir ce que cela va donner», se demande le président du comité de quartier.
Par ailleurs, les habitants n’ont pas manqué d’aborder la situation désastreuse dans laquelle se trouve le cimetière mitoyen à leur cité, lequel manque d’entretien et de gardiennage, il est laissé à l’abandon total, n’importe qui peut venir ici pour enterrer un mort sans permis d’inhumer, ce qui n’est pas normal, nous sommes à deux pas d’une grande ville où tout est possible, pourquoi ne pas installer des
gardiens dans ce cimetière, où se réunissent chaque soir des ivrognes pour consommer drogue et boissons alcoolisée et que certains éleveurs de bétail utilisent pour faire paître leurs troupeaux ? Comme vous pouvez le constater, à l’entrée du cimetière, un ventail du portail été volé par les récupérateurs de ferraille, en bas, du côté du bidonville, une importante partie du mur de clôture s’est effondrée l’hiver dernier, de ce côté là, le portail de ce deuxième accès est ouvert, incivisme aidant, une décharge sauvage a vu le jour dans cet endroit du cimetière, tout cela parce qu’il n’y a pas de gardien», expliquent des habitants.
A.Bekhaitia

Rentrée scolaire 2015-2016 à Constantine

Surcharge des classes à Ali Mendjeli

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 06.09.15 | 10h00 Réagissez
 
	Plus de 26 000 nouveaux élèves inscrits dans le préscolaire
Plus de 26 000 nouveaux élèves inscrits dans le...

C’est aujourd’hui la rentrée pour huit millions d’élèves des trois paliers confondus.

A Constantine, la rentrée 2015-2016 se fera sous le signe de la surcharge des classes, particulièrement à la nouvelle ville Ali Mendjeli.
Et pour cause, plusieurs établissements scolaires, censés être réceptionnés en début du mois en cours, accusent un retard important dans l’avancement des travaux.
Ce problème de taille se présente particulièrement dans la nouvelle ville Ali Mendjeli. Un constat fait de visu par le premier responsable de la wilaya lors de sa dernière sortie d’inspection de plusieurs chantiers il y a tout juste une semaine. Le groupement scolaire implanté à l’UV5 dont l’impact sur le soulagement de la surcharge des classes dans ce pôle urbain ne souffre aucune discussion, ne sera pas prêt pour ce premier jour de la rentrée scolaire 2015-2016. Ni d’ailleurs pour la première semaine. Le wali a sommé les entreprises en charge de la réalisation de ces structures de les livrer sous quinzaine, mais rien n’est pour autant sûr.
La DEP s’est pourtant engagée pour la présente rentrée à réaliser 7 groupements scolaires dans les UV 5, 4, 13, 17, 18 et 19 afin de combler le déficit criant en places pédagogiques dans la nouvelle ville Ali
Mendjeli. Un point positif est toutefois recensé pour cette rentrée. Il s’agit de l’ouverture de quatre classes pour les enfants autistes.
Cette mesure intervient en application de l’instruction de la ministre de la Solidarité nationale, de la Famille et de la Condition de la femme relative aux espaces adéquats pour les enfants et adolescents  autistes, au regard de leur nombre croissant, vise notamment à assurer une prise en charge appropriée, un bon accompagnement à cette catégorie par un comité pluridisciplinaire, ainsi qu’à alléger les souffrances des parents,  en attendant la création de centres spécialisés. C’est une décision qui réjouira les parents d’enfants autistes qui ont du mal à les inscrire dans des écoles «normales».
Ces quatre classes seront abritées au centre Daksi-1 et 2, Ali Mendjeli et Didouche Mourad. Le staff des encadreurs est composé de psychologues-cliniciens, orthophonistes, rééducateurs, de spécialistes et de médecins.
Des espaces où cette catégorie pourra recevoir une scolarité adaptée. D’autre part, la santé scolaire sera renforcée par quatre autres unités de dépistage et de surveillance UDS, ce qui ramènera leur nombre à 48, selon la direction de l’Education. A Constantine, les familles bénéficiant de la prime scolaire sont de l’ordre de 54 000. Le palier primaire et préscolaire accueillera pour l’année 2015-2016 plus de 26 000 nouveaux élèves.
 
Rédaction Constantine
 

بــقلـم :  أمينة م
يـــوم :   2015-09-06
المدير الجهوي للجوية الجزائرية يؤكد أن الفصل في القضية من صلاحية لجنة التحقيق
التوقيف التحفظي في حق رئيسة رحلة وهران – بشار
المصور :
نشط صبيحة أمس المدير الجهوي لشركة الخطوط الجوية الجزائرية بوهران السيد شنتوف فؤاد  ندوة صحفية  على خلفية قضية رئيسة الرّحلة بمطار أحمد بن بلّة الدّولي التي أثارت جدلا كبيرا على صفحات الفايسبوك الأسبوع الماضي حيث ظهرت على شريط الفيديو و هي في حالة توثّر شديد في مواجهة أحد المسافرين المتوجّهين إلى بشّار حيث أكّد ذات المسؤول أن الإجراءات الخاصّة بمثل هذه الحالات قد اتخذت بمّا ينصّ عليه القانون الداخلي للشّركة بحيث أوقفت المعنية عن العمل بصفة مؤقّتة مع إيفاد لجنة للتقصّي 
و أفاد ذات المتحدّث أن خبرة هذه السيّدة في مجال الملاحة الجوية تفوق ال 20 سنة و تتحمّل ضغطا كبيرا جدّا طيلة فترة عملها الممتدّة من السّاعة الخامسة صباحا إلى السابعة مساء
و فيما يخص الرّحلة التي كانت متوجّهة نحو ولاية بشار يوم 31 أوت الماضي في حدود السّاعة الثالثة بعد الزوال فكانت تقلّ 66 مسافرا أمّا قائمة الانتظار فكانت تضم 13 مسافرا 
و من جهة أخرى أعطى المدير الجهوي نظرة حول نشاط الشّركة خلال هذا الموسم حيث برمجت 36 رحلة إضافية ليلا لتخفيف الضّغط على الرّحلات الدولية العادية و التي بلغ عددها 12 رحلة يوميا و الرّحلات الداخلية بمعدّل 8 يوميا .
كما فتحت الشّركة أيضا 5 خطوط جديدة بمناسبة موسم الاصطياف و هذا باتّجاه بوردو و بروكسل و غيرها .و من الأهداف المسطّرة من طرف المديرية العامة الارتقاء بالخدمات كالتكفّل الجيّد بالحجاج الميامين ،و من مطار أحمد بن بلّة برمجت 27 رحلة منها 16 تتكفّل بها الخطوط الجوية الجزائرية و 11 للخطوط الجوية السعودية 
و بعد انقضاء فترة العطل تسجّل الشّركة عودة كثيفة للجزائريين إلى أرض الوطن بمعدّل 2000 مسافر يوميا لذلك اتخذت كامل الإجراءات لاستقبالهم في ظروف حسنة  
الضحية أصيبت بشلل وعجز عن الكلام بسبب الصدمة
محتالون يبيعون سكنا وهميا لمغتربة ويسلبونها مليار بوهران
امتثل نهاية الأسبوع المنصرم أمام ممثل الحق العام بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران ثلاثة متهمين من بينهم سيدة في الأربعين من عمرها يمتهنون حيل النصب والاحتيال، حيث أوقعوا بالعديد من الضحايا بإيهامهم ببيعهم سكنات جاهزة بعقود مزورة مدعين على ضحاياهم أنهم موظفين بدائرتي وهران وبئر الجير، من بين ضحاياهم 
مسنة في السبعين من عمرها مغتربة بفرنسا سلبوا منها ما يفوق المليار سنتيم حيال تسليمها لمسكن كائن بواجهة البحر بخمس شقق متخلى عنه مدعين عليها أنهم سيمكنونها من تسليمها العقد الخاص به في آجال محددة بضرب مواعيد لها غير مجدية، مما انجر عنه إصابتها بصدمة نفسية عجلت بإصابتها بشلل تام وعجز عن الكلام، حيث التمست النيابة العامة تأييد الحكم السابق الصادر في حق المتهمين والقاضي بإدانتهم بعقوبة تتراوح ما بين السنتين إلى خمس سنوات سجنا نافذا ومتابعتهم بتهمة تكوين جمعية أشرار والاحتيال والنصب والتزوير واستعمال المزور في محررات رسمية. تفاصيل القضية تعود إلى شهر أفريل المنصرم، أين تقدمت إلى عناصر الأمن بحي مرافال مسنة في السبعين من عمرها مغتربة بفرنسا رفقة ابنتها في وضعية صحية حرجة جراء تعرضها إلى صدمة حادة نتيجة ووقوعها في مصيدة محتالة وشريكين لها ادعوا عليها أنهم عاملين بدائرتي بئر الجير ووهران وأنهم سيمكنونها من الحصول على مسكن بخمس شقق كائن بواجهة البحر متخلى عنه وغير محصى من طرف الجهات المختصة مودعة شكواها هذه. حينها باشرت عناصر الفرقة الاقتصادية والمالية لأمن الولاية بتحريات معمقة حول القضية انطلاقا من تحديد هوية المتهمة الرئيسية التي كانت همزة وصل بينها وبين النصابين، هذه الأخيرة التي تم اقتيادها إلى التحقيق برفقة شريك لها، في حين ظل شريكهما الثالث في حالة فرار ليوقف مؤخرا بمطار وهران بعد فترة من الفرار من قبضة العدالة، حيث تبين أن المتهمين وعن طريق الاستعانة بسيدة سمسارة في مجال العقار تمكنوا من إنشاء وكالة وهمية مدعين على ضحاياهم أنهم يتعاملون بصفة مباشرة مع موظفين بدوائر مختلفة بإقليم الولاية وأنهم سيمكنونهم من الحصول على سكنات جاهزة ومساحات أرضية متخلى عنها وتمكينهم من عقود تسهل لهم التصرف فيها، مسلمين لضحاياهم وصولات وتصاميم عن هذه السكنات، حيث تبين من خلال تصريحات الضحية قبل تأزم وضعها الصحي أنها وعن طريق المعرفة السطحية لها بالمتهمة التي عرفتها بها فتاة أخرى تمكنت من كسب ثقتها بعدما تسرب للمتهمة أن الضحية تود اقتناء مسكن جاهز للاستقرار بوهران بعد فترة من الغربة، إذ أوهمتها المتهمة أنها وبحكم عملها بدائرة بئر الجير مكنتها وظيفتها من ربط علاقات عمل ومعرفة مع موظفين وإطارات بدائرة وهران لهم وساطة كبيرة في تمكينها كغيرها من الضحايا من سكن من خمس شقق متخلى عنه، حيث وعدتها بالتكفل بالقيام بكامل إجراءات البيع شريطة أن تسلمها المبالغ المالية الكافية لكسب الوساطة، حيث تبين من خلال التحريات أن الضحية سلمت للمتهمة وعبر أشواط ما يفوق المليار سنتيم وأنها هي من ستتوكل عنها بحكم وضعها الصحي، إلا أن المتهمة غابت عن الأنظار بمجرد حصولها على مبتغاها، مما دفع الضحية إلى الاتصال بابنتها في الخارج وتطلعها على الأمر، إذ اتضح أن المتهمين ليسوا سوى محتالين يعملون كسماسرة للإيقاع بضحاياهم من محتاجي السكنات. ومن خلال كامل مراحل التحقيق أنكر المتهمون التهم الموجهة إليهم مصرحين أن لا علاقة لهم بهذه القضية وأن المتورطة الرئيسية والتي تعد قريبة الضحية هي من استحوذت على المال واختفت عن الأنظار، إلا أن التحريات بينت ضلوع المتهمين في العديد من قضايا النصب والاحتيال والإيقاع بضحايا بنفس الحيل مسلمين لهم وصولات مزورة عليها أختام لرؤساء مصالح بمختلف دوائر الولاية، كما طالب دفاعهم بتخفيض العقوبة في حق موكليهم. من جهتها تمسك الطرف المدني بطلباته الأولية مطالبا بالتعويض عن الضرر الذي لحق بموكلته جراء هذا الفعل الإجرامي المرتكب من طرف المتهمين. صفي ز

مسبوق قضائي يهين دركيين ويحرض القصر على رشقهم بالحجارة
التمس نهاية الأسبوع المنصرم ممثل الحق العام بمحكمة الاستئناف لدى مجلس قضاء وهران تشديد العقوبة في حق متهم في الثلاثين من عمره بعدما سبق وأن أدانته المحكمة الابتدائية بعقوبة سنتين حبسا نافذا لضلوعه في قضية إهانة أعوان دركيين وتحطيم مركبتهم مع الإخلال بالنظام العام بتحريض قصر على رشق الأعوان، حيث توبعوا بتهمة الإخلال بالنظام العام وإهانة موظف أثناء تأدية المهام. 
ظروف القضية تعود إلى شهر ماي المنصرم أين تلقت عناصر الدرك الوطني بحي النجمة إخطارا يفيد بنشوب شجار عنيف بالحي ما بين أحد المسبوقين قضائيا وخصم آخر له بالحي باقتحامه لمسكن هذا الأخير ومحاولته التهجم عليه وعلى والدته. حينها سارع أعوان الفرقة إلى عين المكان أين تم تطويق المكان لتوقيف المتهم، هذا الأخير الذي قام بتحريض القصر على رشقهم بالحجارة محطمين بذلك مركبة الخدمة وأصابوا دركي بجروح على مستوى الوجه، حينها تم توقيف المتهم واقتياده إلى التحقيق، حيث أنكر المتهم التهم الموجهة إليه مصرحا أنه استفز من طرف أحد الأعوان ناكرا أنه قام برشق المركبة وجرح سائقها، كما طالب دفاع المتهم بتخفيض العقوبة في حق موكله، كون لا يوجد دليل ملموس يدينه باقترافه لهذا الفعل. صفي

 

طالبوا بتدخل وزير التعليم العالي
حوالي 22طالب �ماستر� يحرمون من مسابقة الدكتوراه بغليزان
طالب 22 طالبا وطالبة بالمركز الجامعي الشهيد أحمد زبانة في ولاية غليزان تدخل وزير التعليم العالي والبحث العلمي من أجل وضع حد لمعاناتهم المتواصلة في ظل حرمانهم من مسابقة الدكتورة. وحسب نص الرسالة الموجهة إلى المسؤول الأول عن القطاع تحوز الوصل نسخة منها، فإنهم من طلبة ماستر اللغة العربية والإعلامية، حيث يضم المعهد 03 تخصصات تعليمية لغة الليسانيات، واللغة العربية والإعلام، 
حيث استغرب المتضررون عملية حرمانهم من اجتياز مسابقة الدكتوراة التي ستجري في 21 أكتوبر من السنة الجارية 2015 رغم أن مشروعهم أو اختصاصهم يضم مقياس اللسانيات، ومقياس تحليل الخطاب لمدة 3 سداسيات، في حين حضي الاختصاصين الأخريين بـ16 منصب، مفسرين أنه تم إقحامهم في صراعات ما بين أعضاء المعهد وبين أساتذة، إذ لم يتحصلوا على شهادة التسجيل للسنة الأولى والثانية حتى تخرجهم، فيما حرم العديد من الطلبة من منحة الجامعة لمدة سنتين، كما لم يستفد البعض الأخر من امتياز التأجيل، فيما يتعلق بالخدمة الوطنية بسبب تماطل الإدارة، وحمل الموقعون على البيان القائمون على معهد الآداب بالمركز الجامعي ما يحدث من تجاوزات وأنه لا علاقة لجامعة مستغانم فيما يجري من بيروقراطية. وخلص المعنيون إلى مطالبة وزير القطاع بالتدخل، والسماح لهم باجتياز مسابقة الدكتوراه التي تعد لهم بمثابة الحلم. الوصل من جهتها، حاولت الاتصال بمسؤولي المركز، إلا أنها لم تتمكن من ذلك لأسباب تتعلق بغيات هؤلاء. محمد هشام

 

لا نشاطات ثقافية لا رحلات صيفية وسكان البلدية محرومون
جمعيات ثقافية تنتظر الإعانة المالية ببلدية بئر الجير
استنكرت مختلف الجمعيات الثقافية الناشطة بإقليم أحياء بلدية بئر الجير الشلل الذي بات يربط نشاطهم في ظل صدهم من قبل لجنة الشؤون الاجتماعية والثقافية التابعة لبلدية بئر الجير، وتأخر دراسة ملفاتها المتعلقة بمنح الإعانات المالية، حيث أكدوا أنهم قاموا بإيداع ملفاتهم بتاريخ 15 مارس المنصرم، تزامنا مع إيداع ملفات الجمعيات الرياضية، إلا أن هذه الأخيرة والمحصاة بـ12 جمعية استفادت من الإعانات المالية، رغم غلافها المالي المرتفع المقدر بـ 4 ملايير، في حين لا تزال ملفاتهم عالقة بالرغم من انقضاء الصيف الذي تكثر فيه الحفلات الفنية والنشاطات الثقافية، حيث عبر مختلف ممثلو الجمعيات التسع عن جام غضبهم من تأخر دراسة ملفاتهم التي نجم عنها وجماد وانعدام النشاطات بالبلدية التي تصنف في خانة ثاني أكبر البلديات التي تعرف نموا سكانيا منقطع النظير، في حين أن الغلاف الآلي الموجه للجمعيات ذاتها والمقدر بـ 300 مليون سنتم لا يزال مجمدا، وهو ما حال دون أن تسير الجمعيات الثقافية خطواتها نحو تنظيم نشاطاتها المعتادة، من منطلق أن 
تجميد الاعتمادات المالية أخلط البرامج المسطرة للجمعيات خلال موسم الاصطياف الجاري، حيث كان من المقرر تنظيم رحلات صيفية لصالح الأطفال المعوزين القاطنين بحي سيدي البشير. هذا الحي الذي يعاني عزلة تامة ويفتقر لأدنى المرافق الترفيهية والثقافية، ناهيك عن برمجة نشاطات لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة وهي نشاطات اعتادت الجمعية ككل موسم على تنظيمها قصد انتشال هذه الشريحة من المجتمع من العزلة، والتهميش، خاصة وأن حي سيدي البشير كان مؤخرا مسرحا للعديد من المشاكل، إذ أن الأطفال المتمدرسين كانوا يتطلعون بشغف لهذه الرحلات خلال العطلة الصيفية، غير أنهم أقصوا منه. وأشار ممثلو الجمعيات أن تجميد الغلاف المالي المقدر بـ 300 مليون سنتم غير مبرر من قبل الجهات المعنية التي صرفت النظر في ملف الجمعيات التي أودعت ملفاتها للاستفادة من الدعم وتنظيم نشاطات متنوعة . ك بودومي

 

ليست هناك تعليقات: