الاثنين، سبتمبر 14

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين فوضي البرامج الاعلامية لمؤستتي الاداعة والتلفزيون الجزائريةبعد تاكيد اخبار انهاء مهام زعيم الجزائر السرية ومؤسس حزب اويحي ومسير ازمة الجزائر السوداء يدكر ان الاداعة الجزائرية استضافت وزيرة التضامن لاثباث قدرة المعاقين في الجزائر على التغيير السياسي يدكر ان الجزائريين يتداولون نكتة ان الفريق القاعد صالح اهان الجرال التوفيق الواقف من اجل الجزائر النائمة والشعب المخدر والاسباب مجهولة


اخر خبر

الاخبار  العاجلة  لاكتشاف الجزائريين   فوضي البرامج  الاعلامية لمؤستتي الاداعة والتلفزيون الجزائريةبعد تاكيد اخبار انهاء مهام  زعيم  الجزائر السرية  ومؤسس  حزب  اويحي ومسير  ازمة  الجزائر السوداء يدكر ان  الاداعة الجزائرية  استضافت  وزيرة  التضامن  لاثباث قدرة  المعاقين في الجزائر على التغيير السياسي يدكر ان  الجزائريين يتداولون نكتة  ان الفريق  القاعد صالح  اهان  الجرال  التوفيق  الواقف  من اجل الجزائر النائمة والشعب المخدر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف الجزائريين  دولة المعاقين  وشعب الفاشلين وحكومة  الواقفين  جنسيا  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين اغراق  وزيرة التضامن  الجزائري في مدح الرئيس سلال وحصة فوروم الاداعة تتحول الى الحديث عن الصحافة والمعاقين المنزيفين والدولة المعاقة  فكريا وحركيا والاسباب مجهولة

الاخبار اللعاجلة لطرد الرئيس بوتفليقة الجنرال توفيق من مقر رئاسة الجمهورية بعد مشاهدة فيلم كشف المستور لفنانة نبيلة عبيد حول فضائح تساء المحابرات الجزائرية في سرير الشخصيات السياسية يدكر ان فيلم كشف المستور عجل برحيل الشبخ التوفيق لتنتقل سلطة المحابرات الى قستطينة وشر البلية مايبكي


اخر خبر
الاخبار اللعاجلة   لطرد   الرئيس بوتفليقة  الجنرال   توفيق  من  مقر رئاسة   الجمهورية  بعد   مشاهدة  فيلم كشف  المستور لفنانة نبيلة عبيد   حول  فضائح  تساء المحابرات  الجزائرية في سرير  الشخصيات   السياسية  يدكر ان فيلم  كشف المستور  عجل برحيل 
الشبخ  التوفيق لتنتقل  سلطة المحابرات الى  قستطينة وشر البلية مايبكي

http://arabic.cnn.com/world/2015/09/13/algeria-boutaflika-toufik

http://www.mohamedzitout.com/
http://www.algeriachannel.net/2015/07/%D8%AA%D8%BA%D9%8A%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%85%D8%AD%D9%8A%D9%91%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%AF%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B1%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6/


الجمعة, 07 فبراير 2014 19:27
كشف مصدر للجزائر نيوز وهو مقرب من محيط الاستعلامات أن الجنرال محمد مدين المدعو “توفيق” يكون قد رد بالسلب على النصيحة التي قدمت إليه بخصوص تقديم استقالته من على رأس الجهاز العتيد “الدياراس” لفترة تجاوزت العشرين سنة، خاصة بعد موجة التغييرات العميقة التي عصفت بضباط سامين يعتبرهم البعض مقربين منه،
ومحسوبين عليه كونهم ظلوا يتمتعون بثقته ورعايته..
وكانت موجة التغييرات التي مست صلب الجهاز العتيد للاستعلامات غير مسبوقة كونها ارتبطت بتداعيات الجو المشحون بين دائرة الاستعلامات والفريق المحسوب على الرئيس بوتفليقة، وكان آخرها، ذلك الهجوم المدوي الذي قاده الرجل الأول في جبهة التحرير الوطني عمار سعيداني المحسوب على فريق الرئيس في الحوار الذي أدلى به للموقع الإلكتروني “كل شيء على الجزائر” تي أس . أ” حيث استهدف عمار سعيداني رأس جهاز الاستعلامات العتيد بشكل شخصي ومباشر لا لبس فيه.. ويضيف مصدرنا أن الجنرال توفيق الذي أدرك أن صورته التي كادت أن تصبح أسطورة قد تعرضت منذ شهور إلى اهتزاز كبير على الصعيد الرمزي، وذلك من خلال خطة تم إعدادها ودراستها بدقة وتأنٍ قد تلقف الرسالة بحيث أوحى لناصحيه، أنه لن يقدم في ظل هذه الأجواء المشحونة على تقديم استقالته وأنه لم يترك خيارا أمام بوتفليقة إلا إقالته.. ويشير مطلعون على بواطن الأمور أن فريق الرئيس المراهن على عهدة رابعة يصر على حسم مسألة تطهير الدياراس وإبعاد الجنرال توفيق من على رأسه قبل موعد الانتخابات الرئاسية المرتقب في 17 افريل من العام الجاري... ويضيف مصدرنا أن الجنرال توفيق يصر على النأي بنفسه عن الدخول في صراع مكشوف مع خصومه، وهو في ذلك يبدو مرتاحا، وفي حالة ضبط نفس شديدة، وبحسب مراقبين، يكون الهجوم الأخير الذي اشعل فتائله عمار سعيداني ضد توفيق أدى إلى نتائج عكسية لما كان يروم إليه الرجل الأول في الأفلان وظهر ذلك جليا في ردود الأفعال الأولية على الساحة السياسية من داخل وخارج الأفلان، ومن صلب المؤيدين للعهدة الرابعة بل ويكون قد أربك المؤسسات الرسمية من بينها مؤسسة الجيش التي ظلت منذ الاستقلال القلعة العتيدة من حيث الانسجام وقدرتها الفائقة في الحفاظ على الاستقرار ووحدة المؤسسات والتراب الجزائري، وعلى ضوء ذلك لا يستبعد هؤلاء المراقبون أن تعرف الساحة في الأيام القليلة مستجدات من شأنها إعادة الأمور التي هي قيد الانفلات والانحراف إلى نصابها الطبيعي..
ويعيد هؤلاء المراقبون جذور الأزمة الراهنة التي أصبحت تنطوي على مخاطر حقيقية إلى لحظة أقبل فيها محيط الرئيس على تشكيل الحكومة الأخيرة دون استشارة لتوفيق ورجاله، يعد مثل هذا الأمر بمثابة بداية انهيار الثقة بين مؤسسة الرئاسة وقسم الاستعلامات، وفي الوقت ذاته بمثابة التدشين المعلن لمعركة راحت تكشف عن ملامحها مع اقتراب موعد رئاسيات 17 افريل بين جهاز الاستعلامات وجماعة الرئيس.. وكان إلغاء مديرية الإعلام وإبعاد الوجوه المعروفة من الضباط السامين بقربها من الجنرال توفيق هو نوع من التقويض الاستباقي لكل إمكانية رد فعل قد يسعى توفيق إلى اللجوء اليه في اللحظات الحرجة من المعركة الحاسمة المنتظرة.. وبحسب هؤلاء المراقبين برغم أن توفيق ظل دون أن يبدي مقاومة معلنة لما اقدم عليه بوتفليقة من “تطهير” لقسم الاستعلامات إلا أن الأمر لن يكون سهلا في ظل هذه الظروف الحساسة والمعقدة خاصة أن الرجل قد شعر أنه تعرض “لظلم غير منتظر” ممن كان يعتقد أنه ساندهم في الزمن الصعب وقبل أن يضحي بمن كانوا يعدون من المقربين إليه خاصة في السنوات الحمراء..
ويتفق جل المراقبين أن الصراع الدائر اليوم بين مؤسسة الرئاسة والمؤسسة الأمنية والذي تجاوز الحدود التي طالما تمكن بوتفليقة وتوفيق من الحفاظ عليها وذلك منذ مجيء بوتفليقة الى الحكم بدعم ورعاية مؤسسة الجيش، وبالرغم أن بوتفليقة كان منذ العهدة الأولى يهدد وبشكل علني الانسحاب إذا لم يتمكن من ممارسة سلطته كاملة إلا أنه ظل محافظا على اللعبة المتراوحة بين المد والجزر مع المؤسسة العسكرية والأمنية، وكانت رئاسيات 2004 اختبارا لمدى جدية وعمق العلاقة بين بوتفليقة والجنرال توفيق أمام عدم حماسة الجنرال العماري والجنرال خالد نزار ورفاقهما لمساعدة بوتفليقة على تجديد عهدة ثانية، وخرج بوتفليقة الذي أقام حلفا مقدسا مع توفيق منتصرا من تلك التجربة الضاجة والتاريخية على خصومه من الجنرالات المناوئين له، ومن يومها أصبح الرجلان يشكلان صوتا واحدا، إن لم نقل رجلا واحدا.. وكان من الصعب أن يرقى الشك إلى تلك العلاقة التي أصبحت وطيدة ومصيرية بين الرجلين.. وأخذ أثناء ذلك عدة عسكريين سامين على توفيق مبالغاته في ربط مصيره بمصير بوتفليقة والتي كانت في نظر زملاء توفيق السابقين تعد بمثابة إمضاء شيك على بياض.. وازدادت هذه الملامة التي قد وصلت إلى درجة التذمر والإمتعاض من نهج توفيق من طرف هؤلاء الضباط السامين عندما وقف توفيق إلى جانب بوتفليقة من أجل عهدة ثالثة، ويشير هؤلاء المراقبون أن بوتفليقة بحكم تجربته القديمة وثقافته المرتابة من خطط وأساليب رجال الإستعلامات، ظل برغم الحلف المقدس مع توفيق غير مطمئن تجاه جهاز الإستعلامات الذي ظل في نظره يتمتع بسلطة خفية، متعاظمة النفوذ في قلب الدولة العميقة.. وهذا ما من شأنه أن يشكل تهديدا ضمنيا لسلطة وموقع الرئيس نفسه في اللحظات التاريخية والحرجة، وبرغم اللحظات التي كانت من حين لآخر تتصف بالتوترات الآنية بين الرئاسة والمؤسسة الأمنية إلا أن توفيق لم يبد على الأقل في نظر المقربين منه أي تخوف أو قلق عندما قرر بوتفليقة الاستغناء عن من كانوا يصفون بالرجال الأقوياء، مثل الجنرال العربي بلخير الذي أبعد من منصبه في ديوان الرئيس إلى منصب سفير بالمغرب، ليقضي نحبه بعد مرض طارىء في حالة من اللامبالاة الرسمية.. وكذلك عندما تمكن بوتفليقة مع الوقت بإثبات قوته في الحد من تقليم أظافر أحمد أويحيى وطموحاته وهو الذي كان يشار إليه في الأوساط السياسية النافذة وفي المحيط الإعلامي أنه رجل المخابرات المدلل.. وكان إبعاده من على رأس الحكومة والأرندي معا بمثابة الرسالة القوية من طرف بوتفليقة لتوفيق ومحيطه المقرب، ويقول مقربون من أويحيى أن هذا الأخير عبر عشية إزاحته عن خيبته ومرارته في التخلي عنه بتلك الطريقة المهينة وهو الذي تحمل ذلك اللقب المشين بسبب الانضباط والانصياع الذي أبداه تجاه الاستعلامات واملاءات السلطة وهو اللقب الشهير الذي ارتبط بأويحيى “رجل المهمات القذرة” وبحسب مصدر الجزائر نيوز، فإنه يدعي أن مصدر الخلاف الذي نشب بين توفيق ودعاة العهدة الرابعة لم يكن في البداية يدل على خلاف بين توفيق وبوتفليقة لإجراء عهدة رابعة، فالاستعلامات لم تكن معارضة أو رافضة لعهدة رابعة في حالة ما أراد بوتفليقة ذلك، وكانت المخابرات تعتقد أن بوتفليقة برغم المرض لازال يحظى بشعبية وتعاطف كبيرين، إلا أن اعتراض توفيق كان على محيط الرئيس، وهذا ما جعل المحيط ونواته الصلبة مرتابين من النوايا الخفية لجهاز الاستعلامات ويرون في سلوكه مناورة الغاية منها كسب الوقت للإحالة دون أن يتمكن بوتفليقة من الذهاب إلى عهدة رابعة إذا ما كانت وجهة هذه الأخيرة على مستوى تعديل الدستور واستحداث منصب نائب الرئيس لا تتماشى ومصلحة الرجل القوي في الاستعلامات..
وأمام هذا الاستعراض المعقد للقوة وشبح انفجار الأوضاع تظل الأنفاس محتبسة وأصحاب النوايا الحسنة معلقة بإنبجاس قوة معتدلة من شأنها أن تجعل من الحفاظ على الاستقرار ووحدة مؤسسات الدولة هي الشعار القوي الذي يحول دون الانحراف إلى مغامرة غير محسوبة العواقب.. ألا زال ذلك ممكنا؟!.
محمد يس


http://www.mohamedzitout.com/2015/09/%D8%A5%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D8%AA%D9%88%D9%81%D9%8A%D9%82-%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6/


http://www.djazairnews.info/on-the-cover/122-on-the-cover/68448-2014-02-07-18-29-37.html
https://www.youtube.com/watch?t=2&v=CRJtZICiPZ8

الجزائر … إقالة الجنرال توفيق و إطفاء شعلة الغموض

الجزائر … إقالة الجنرال توفيق و إطفhttp://freedjazeyri.arablog.org/2015/09/14/%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B1%D8%A7%D9%84-%D8%AA%D9%88%D9%81%D9%8A%D9%82-%D9%88-%D8%A5%D8%B7%D9%81%D8%A7%D8%A1-%D8%B4%D8%B9%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84/اء شعلة الغموض

2015-09-1322-15-15.128566-h01-555x318حالة من الغموض تكتسي قصر المرادية بعد سلسلة القرارات المفاجأة التي أطلقها رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة ، والتي تخص هرم السلطة ، فقد قام فخامته بإقالة العديد من صناع القرار في الجزائر . بعد التغيرات الروتينية في مناصب الوزراء وسلسلة الإقالات في الحرس الجمهوري بعد 
الاعتداءات الإرهابية في عيد الفطر
 وقامت الرئاسة أيضا بتغييرات في المناصب القيادية  بإقالة -الجنرال- ((بن داود)) من جهاز -الأمن الداخلي-
أمس في في الفترة المسائية أصدر الرئيس بوتفليقة قرار مفاجئ بإقالة الأسطورة والفريق(( محمد مدين)) قائد دائرة الاستعلامات والأمن الجزائري DRS المدعو توفيق قرار بمثابة القنبلة بسب كل تلك الهالة والغموض في شخصية هذ الأخير لأنه لا أحد يعرف حقيقة مساره ولا توجد له صور رسمية إلا بعض الصور المسربة عبر الإنترنت
الجنرال توفيق كان على رأس المخابرات الجزائرية لمدة 25 عاما و له باع طويل في خدمة الدولة الجزائرية حيث يلقبه البعض بصانع الرؤساء وله نفوذ واسعة في الدولة بالإضافة إلى متابعته لقضايا الفساد كقضية الوزير السابق شكيب خليل    وقد تقلد منصبه حين كانت الجزائر تعيش سنوات العشرية السوداء  .
تم الإعلان أمس عن خليفة الأسطورة -الجنرال توفيق- مباشرة بعد الإعلان عن إحالته إلى التقاعد .
وأوضح بيان رئاسة الجمهورية أنه “طبقا للتدابير المتعلقة بالمادة 77 لاسيما الفقرة 1، والمادة 78 الفقرة 2 من الدستور، وضع الرئيس عبد العزيز بوتفليقة رئيس الجمهورية وزير الدفاع الوطني، حدا في هذا اليوم لمهام قائد مديرية الأمن والاستعلام الفريق محمد مدين واستلم مكانه الجنرال (( طرطاق))
وأبرز بيان الرئاسة أن “رئيس الجمهورية عين السيد عثمان طرطاڤ قائدا لمديرية الأمن والاستعلام”. وختم البيان أن “السيد عثمان طرطاڤ اللواء المتقاعد، كان إلى غاية هذا اليوم (أمس) مستشارا لدى رئاسة الجمهورية.
إن هذا القرار يعتبر من القرارات التي قام بها الرئيس في إصلاح وهيكلة جهاز المخابرات بعد العديد من الإقالات الغير مذكورة رسميا
تساؤلات كثيرة تدور في ذهن المواطن الجزائري بسبب كل هذه التغيرات في دواليب الحكم ، الشعب الجزائري لا يدرك ماذا يحدث خلف أسوار صنع القرار .
– هل هذه التغيرات عبارة عن برهنة بأن الرئيس بوتفليقة مازال قويا وبامكانه التأثير على دواليب الحكم ؟
– إقالة الجنرال توفيق هل يمكن اعتباره انقلاب باعتبار أنه عمر في هذا المنصب لمدة طويلة ؟
– هل الرئاسة بهذا القرار تعزز من نفوذها الذي طالما سيطرت عليه المؤسسة العسكرية؟
انتهى عهد -الجنرال التوفيق- بعد حكم مطلق لمدة ربع قرن وزال كل ذلك الغموض حول شخصيته وبهذا تستمر الحكاية في بلد المليون ونصف المليون شهيد .

 – سليماني فرحات


http://egyptwindow.net/news_Details.aspx?News_ID=26663

يان صحفي من رئاسة الجمهورية بشأن إقالة خالد علم الدين

19/02/2013 00:00 ص

ويحيى ينفي وجود أي خلاف مع سلال ويؤكد:

"..بوتفليقة لا يسعى لتحطيم DRS.." !

    - مزراق يجتمع مع ”التائبين” منذ 2000 ولن نسمح له بتأسيس حزب
    أكد مدير ديوان رئيس الجمهورية، أحمد أويحيى، أن الدولة لن تسمح لمدني مزراق بتأسيس حزب سياسي، مضيفا أن مزراق اعتاد الاجتماع مع التائبين من عناصر الأيياس، كل صيف منذ سنة 2000، وبعلم السلطات وذلك من أجل مناقشة الأوضاع الاجتماعية وظروف معيشة النازلين من الجبال.
    قال الأمين العام بالنيابة للتجمع الوطني الديمقراطي، أحمد أويحيى، في ندوة صحفية نشطها أمس، بمقر حزب ”الأرندي”، إن ما يفعله مزراق لا يعدو أن يكون سوى محاولات لاستعراض العضلات إعلاميا، ولا يخرج عن هذا الإطار، كونه يعلم جيدا ما تضمنته بنود قانون السلم والمصالحة، والتي تمنع منعا باتا جميع من اشتركوا في إراقة الدماء أن يخوضوا المعترك السياسي.
    تغييرات بوتفليقة لا تهدف إلى تحطيم أجهزة المخابرات
    من جهة أخرى، قال أويحيى إن التغييرات التي قام بها رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة على مستوى أجهزة الأمن ستصب بالفائدة على الجزائر، موضحا أن خطط الرئيس في المجال الأمني لا تهدف إلى تحطيم أجهزة المخابرات، بل هي عملية إعادة تنظيم، تتلاءم ومستجدات الساحة الوطنية والدولية، مضيفا أنها ”تحولات وتعديلات طبيعية”، مشيرا إلى ثلاث نقلات نوعية حدثت داخل مؤسسة الجيش منذ تولي الرئيس بوتفليقة سدة الحكم، منها أن المؤسسة ”تأثثت عسكريا”، كما أن الجيش تمكن من التقدم في الاحترافية، بالإضافة لاستطاعة الجيش في جزء من مهامه الخروج من مكافحة الإرهاب إلى معاودة مهام حماية التراب الوطني.
    لن يبقى في الخزينة دولار واحد خلال الـ5 سنوات المقبلة
    ولم يخف أويحيى عمق الأزمة المالية التي تعاني منها الجزائر بسبب انهيار أسعار البترول، وقال إن الجزائر تملك حاليا احتياط صرف يقدر بـ160 مليار دولار، وفي حال لم تبادر باتخاذ كل الاحتياطات اللازمة وتحسين وضع اقتصادها فلن يبقى في الخزينة العمومية دولار واحد خلال الـ5 سنوات المقبلة.
    أما فيما يخص موضوع لجوء الجزائر إلى الاستدانة  فقال أويحيى إن الجزائر لا يمكنها اللجوء إلى الاستدانة الخارجية في الوقت الذي تحوز على الأموال، مضيفا أن البلاد لديها ”هامشا من الأمن” يمكنها من تجاوز آثار أزمة تراجع أسعار النفط في السوق الدولية، وذكر بالمناسبة بأن هذه المديونية لا تتجاوز في الوقت الحالي 400 مليون دولار.
    من جهة أخرى، نفى زعيم الأرندي وجود خلاف بينه وبين الوزير الأول، عبد المالك سلال، ووصف العلاقة بينهما بـ”الأخوة”، مؤكدا وقوف حزبه إلى جانب الرئيس بوتفليقة والحكومة، وقال ”أسمع هنا وهناك أن أويحيى له صراع مع الحكومة أو مع أخي عبد المالك سلال الذي تربطني به زمالة منذ 1979”.
    وقال ”أتتصورون أن مسؤولا على ديوان رئيس الجمهورية يهاجم الوزير الأول؟!”، مؤكدا في نفس الوقت التزام حزبه ووقوفه إلى جانب الرئيس بوتفليقة والحكومة وكذا مع زميله عبد المالك سلال.
    وذكر بالمناسبة بأنه في دواليب السياسة منذ 20 سنة، وكان على رأس الحكومة لثلاث عهدات لمدة عشر سنوات، مشيرا إلى أنه لم ينتقد عمل الحكومة في كل مرة كان يخرج منها وذلك إيمانا منه بأن السياسة هي خيارات وبأن عمل حزبه متمم لعمل الحكومة.
    وعن سؤال حول ضرورة تنويع الاقتصاد الوطني، أكد أويحيى أن الاقتصاد الوطني هو في الأصل متنوع لكن ينبغي تقوية صادراته حتى لا تبقى محصورة في المحروقات فقط، وذكر في هذا الإطار بأن قطاع المحروقات يحتل 30 بالمائة من الاقتصاد الوطني وقطاع الفلاحة 10 بالمائة، والصناعة 5 بالمائة والخدمات بـ18 بالمائة، مشيرا إلى أنه ليس هناك دولة في العالم قدمت تسهيلات وتشجيع للاستثمار مثلما قدمته الجزائر، وفي هذا الإطار تأسف أويحيى على أن بالرغم من هذه الإجراءات فإن الاستثمار لم يسر بالشكل المطلوب بسبب معاناته من شبح البيروقراطية والرشوة.
    الإفراج عن الدستور خلال هذه السنة
    أكد الأمين العام بالنيابة لحزب التجمع الوطني الديمقراطي، أحمد أويحيى، أن عملية تعديل الدستور من صلاحيات رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة وحده، وهو الذي يقود الملف، معتبرا أن كل من يقول إن مشروع الدستور سوف يعلن عنه خلال الأسبوع المقبل أو الشهر المقبل فهو يبالغ في الأمر، مشيرا إلى أن هناك احتمالا منطقيا بأن مشروع الدستور سوف يعلن عنه في غضون هذه السنة، مذكرا بأنه مهما كانت الصفة التي سيأخذها تعديل الدستور، عن طريق الاستفتاء أو البرلمان، فالقرار يتخذه رئيس الجمهورية، كما أكد في نفس الموضوع أنه يرجح ما قاله الرئيس بوتفليقة منذ ستة أشهر بأن ملف تعديل الدستور سوف يأتي في الشهور المقبلة، واسترسل موضحا أنه يتكلم كمسؤول حزب وإطار في الدولة وأن التجمع الوطني الديمقراطي ينتظر الملف الذي لم تنته عملية إعداده بعد وليس بعيدا الانتهاء من إعداده.
    وفي رد أويحيى على أسئلة الصحفيين بخصوص تأخر التعديل الدستوري، قال ”لسنا في فراغ دستوري”، معتبرا أن الجزائر بحاجة لـ”تحسين نظام الحكم والعقد الاجتماعي وتعزيز الفصل بين السلطات، وسلطة البرلمان، وإعطاء مكانة للمعارضة”.
    وقال بصريح العبارة ”لا يوجد صراع في هرم السلطة حول تعديل الدستور.. هناك رغبة في التحضير بجدية للدستور”.
    وفيما يتعلق بالمشروع الذي أطلقه أويحيى بخصوص إنشاء قطب جامع للموالاة، اعتبر الأمر ”قضية استراتيجية”، موضحا أن ”الأسماء لا تهم.. ولا يوجد صراع مع حلفائنا.. ونحن نعمل في نفس الاتجاه”، داعيا الموالاة للاتحاد قائلا ”قطب الأغلبية يجب أن يقوي نفسه خاصة وأن الظرف صعب ويحتاج لتجانس الخطاب”.
     
    التعليقات

    (13 )

    1 | امين | الجزائر 2015/09/13
    الشعب استفاق ...
    الدي ار اس و كل الدولة مجرد خضر فوق طعام ...
    الكل يعلم ان الدولة مضطرة لإعادة تشكيل نفسها خضوعا لما يجري فى العالم و الى ما يطلبه النظام العالمي الجديد ... الأهبل اصبح الأن يعي ما يجري فى كل العالم ...
    amar
     2015/09/13
    rapatriez ces centaines de millions d'euros volés au peuple!
    Sâadani et les milliards... selon l'ancien patron du canard enchaîné

    L'héritage de Bouteflika pour l'Algérie sera lourd pour des générations
    La mafia de la "chekara", qui investit les plus hautes sphère de l'Etat ...le voile se lève peu à peu.
    L’ancien journaliste du Canard Enchaîné et actuel patron de "Mondafrique" vient de lâcher une bombe. Le Secrétaire général du FLN vient d’acheter deux appartements dans les quartiers cossus de Paris et surtout de planquer 300 millions d’euros en banque.
    "Juste après sa désignation à la tête du FLN en septembre dernier, Saidani est venu à Paris pour dissimuler sa fortune: deux grands appartements parisiens, dont un sur l’avenue de la Grande Armée dans le 16éme arrondissement très chic de Paris. Ce dignitaire algérien possède surtout un compte en banque confortabe, détenu dans une des premières banques françaises. Soit, d’après nos informations, 300 millions d’euros."
    Et de préciser que ce sont ses deux enfants, dont l’un réside à Paris et l’autre à Londres, qui sont chargés de rendre "intraçable cette colossale fortune". D’où vient cet argent ? "Son nom est intimement lié au scandale de détournement des fonds alloués à la Générale des Concessions Agricoles (GCA), des fonds estimés à 550 millions de dollars", écrit Nicolas Beau.
    bouderbala
     2015/09/13
    le peuple vous attend sur ce point!
    AIR FAMILIA

    M. BOUDERBALLA le nouveau désigné va certainement perpétuer les mêmes pratiques que son prédécesseur M. BOULETIF: corruption, favoritisme, clanisme, clientélisme, et régionalisme...
    Son passage à l'Administration des DOUANES, l'Administration la plus corrompue de ce pays, lui donne de solides expériences en ces matières;
    Tenez, par exemple, le poste effectif d'Air Algérie; qui fait saigner la compagnie: Plus de 9400 employés, pour une flotte de 40 appareils, des enfants et des familles des oligarques placés depuis des années à Paris, Londres, Madrid, Genève...
    Recrutées sur la base du clientélisme.
    Des personnes qui sont là à des postes réservés: comme ils aimaient être qualifiées, leurs missions principales: voyager accompagner les hommes politiques, leurs valets et leurs VALISES.
    Ce sont des représentations diplomatiques Bis.
    Il se trouve que ce poste: le sureffectif, à lui seul déséquilibre la situation financière de la compagnie.
    Comparativement, par exemple avec une compagnie, comme RAYNAIR ou le nombre du personnel est de 8900 employés, pour une flotte de 294 avions.
    Je n'aborderai pas les autres sujets: l'accueil , les prix pratiqués... car me donne la nausée!


    les actions !!!
    qu'allez vous faire ??? une compagnie pourrie par des cadres nommés par telephone maintenus et soutenu par l'UGTA, oui les membres de cette UGTA et ceux qui sont partis en retraite entretiennent le statu quo, pour se maintenir en recreation permanente ils ont tout gelé , voila une des causes principales des departs massifs des brillants travailleurs qui refusent de marcher a genoux,ces 2 larbins ont une responsabilité devant l'histoire, 2 repudiés repentis par BOULTIF, le regne des mediocres et des nuls, oui quand on voit un electricien auto devenir sous directeur une femme de menage recruté en 1997 qui devient chef departement, un ex agent de l'ordre public qui devient directeur adjoint,etc... tout le monde est devenu directeur sous directeur, tous roulent en vehicule de service tous peuvent partir en poste a l'etranger, que que soit les resultats, il suffit d'être docile,un pléthore de personnel a l'etranger payée en milliers d'euros, que pourra faire Bouderballa, vous ne ferez rien, vous allez changer des directeurs en les recompensant par des postes a l'etranger, et mettre a leur place ceux qui vont rentrer ou ceux sans postes qui sont entrain de faire des interventions,avec tous mes respects Mr Bouderballa après 35 ans de compagnie on sait ce qu'on dit, vous n'allez rien faire,vous ne changerez rien AIR ALGERIE n'est pas votre pointure, ils vont se payer de votre tete, et si ;vous resistez ils vont organiser (les larbins de l'UGTA)une greve des pilotes pêndant la periode été pour montrer leurs dents ( de coyotes), l'été arrive avec son rush et on verra, de toutes les façons ce n'est ces directeurs ni ceux qui viendront qui vont creer le changement, Boultif a mis la compagnie a plat ventre et avant de partir il a été recompensé d'un pactole, qui va donc regler tous les problemes que vous avez endossé ??
    boultif
     2015/09/13
    voilà le problème de l'algérie!Agissez!

    LA REPUBLIQUE COUSCOUSSIERE
    Bienvenue à bord de la compagnie familiale Air Algérie



    Selon un groupe de travailleurs de la compagnie Air Algérie qui nous a fait parvenir cette liste de privilégiés, la compagnie nationale aérienne serait devenue la propriété familiale des gens proches du régime qui se seraient accaparé des principaux postes dont certains, fictifs, créés sur mesure, comme c'est le cas pour le frère du président Bouteflika. Nous y reviendrons avec plus de précisions sur la compagnie aérienne daigne éclairer ma lanterne des lecteurs.
    Bienvenue à bord de la compagnie familiale Air Algérie


    Dans la famille Bouteflika

    Le frère du président de la république, Abdelghani BOUTEFLIKA, qui occupe le poste de conseiller juridique au sein d’Air Algérie.

    La belle-sœur du second frère du président Saïd BOUTEFLIKA : Madame KRAIBA, travaille à l’agence d’Air Algérie de Paris.

    Dans la famille des soutiens de Bouteflika

    Le fils d’Aboudjerra SOLTANI, ancien ministre, directeur de l’une des agences d’Air Algérie à Alger.

    Le fils de Saïda BENHABILES, présidente du croissant rouge algérien, Chokri, Travaille à l’agence d’Air Algérie à Londres comme directeur d’agence.

    Le frère du président du Syndicat National des Magistrats Algériens Djamel AIDOUNI, Ismail AIDOUNI, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Tlemcen.

    Le fils du député Djamel BOURAS, ancien ministre, travaille au bureau d’Air Algérie à l’aéroport de Lille, France.

    La fille de président du sénat Abdelkader BENSALAH, Madame SALHI, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Paris.

    Le frère du président de l’UGTA Abdelmadjid SIDI-SAÏD, directeur de l’agence d’Air Algérie à Lille, France.

    La Fille de MAHI colonel du DRS, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Marseille, France.

    La fille du colonel à la retraite ATTIA du DRS qui vient d’être nommé comme ambassadeur aux empirâtes, travaille à l’agence d’Air Algérie à Marseille en France (après avoir refusé un poste au consulat de Marseille)

    La fille du général à la retraite Abdelmalek GUENAÏZIA Ex chef d’état-major, occupe un poste à l’agence de Genève d’Air Algérie et son mari est directeur financier à la même agence.

    La fille du général en retraite Mohamed ATAILIA, travaille au bureau d’Air Algérie à l’aéroport de Genève en suisse.

    La nièce de Yahia Guidoum, ancien ministre et sénateur, Imène (22 ans), à l'agence d'Air Algérie à Paris

    La nièce de Mohamed Bedjaoui, ancien ministre des Affaires étrangères, à l’agence d’Aire Algérie à Nice, France.

    Dans la famille du gouvernement

    La femme du ministre de l’industrie et des mines, Abdeslam BOUCHOUAREB, occupe un poste au bureau d’Air Algérie à l’aéroport d’Orly en France.

    Le frère du ministre des transports, Amar GHOUL, travaille à l’agence d’Air Algérie de la wilaya de Chlef.

    La fille du ministre de l’intérieur, Tayeb BELAIZ, travaille à l’agence d’Air Algérie de Toulouse, France.

    Dans la famille des copains

    Un proche du PDG d’Air Algérie Mohamed Salah BOULTIF, occupe le poste de directeur de l’agence d’Air Algérie à Lille, France..

    Le fils du président de la FAF (Fédération Algérienne du Football) Mohamed RAOURAOUA, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Nice, France.

    La liste serait encore longue. Nous y reviendrons certainement.

    COMMENTAIRES
    anisbourougli 03/02/2015 21:42:12
    venez voir à l école algérienne de paris EIAP ou à ELCO ( enseignement de la culture de la langue et culture d origine) VOUS TROUVEREZ TOUS LEURS ENFANTS ,LEURS GENDRES, LEURS FEMMES, LEURS MAÎTRESSES. à quoi servent ces structures qui coûtent une fortunes à l Algérie en€.sinon à caser leurs familles.toutes leurs familles sont casées à
    AIR ALGERIE
    CONSULATS. AMBASSADES
    ECOLE ALGÉRIENNE DE PARIS
    ELCO
    CENTRE CULTUREL
    MOSQUÉE DE PARIS

    comme à l époque de la paierie générale et l amicale des algériens .il a fallu de gros scandales pour les fermer.
    lyabès
     2015/09/13
    Faites qqch pr les cadres!
    La fuite des cerveaux algériens quantifiée
    Plus de 268 000 compétences se sont installées à l’étranger
    La fuite des cerveaux algériens est désormais quantifiée. Le pays a connu une véritable saignée, notamment depuis le début des années 1990. Rien qu’en Europe, l’Algérie compte le plus grand «bataillon» de migrants qualifiés, dont l’effectif dans les pays de l’OCDE est de 267 799 personnes, soit 26% des Algériens installés dans cette région du monde.
    C’est ce que relève une étude sur «La fuite des cerveaux et le développement dans l’espace de l’UMA : le cas Algérie», réalisée par le Cread. Présenté hier à Alger, ce rapport élaboré par une équipe de chercheurs conduite par le sociologue Mohamed Saïb Musette, renseigne sur l’ampleur du phénomène de la migration qui touche, particulièrement, l’élite.
    Selon cette étude, sur les 267 799 Algériens de niveau supérieur en Europe, il y a 1,2% qui sont titulaires d’un PHD (plus haut niveau d’études). «On constate aussi qu’il y a 24,8% de femmes et 27% d’hommes qui ont un niveau d’études supérieur. Ces proportions sont quasi équitables. La répartition des émigrés qualifiés, d’origine algérienne, par âge, nous montre la prédominance de la classe active (35-54 ans) chez les deux sexes, quoique chez les femmes, la classe des 25-34 ans est presque aussi importante que celle qui la suit», lit-on dans ce rapport.

    La France : destination préférée des algériens

    Selon ce rapport, les «têtes pleines» algériennes préfèrent la France. Ce pays a accueilli 75% des migrants qualifiés d’Algériens, contre 11% pour le Canada et 4% pour la Grande-Bretagne. «Cependant, l’Espagne et l’Italie, qui sont les destinations favorites après la France et le Canada pour les Algériens en général, n’attirent pas pour autant les personnes qualifiées», soulignent les chercheurs de Cread. Ces derniers, afin de comprendre la dimension réelle de la fuite des cerveaux, ont élargi leur étude même aux Algériens nés et vivant à l’étranger.

    Dans ce sens, la proportion d’Algériens ne jouissant que de la nationalité algérienne est de 24%. Par contre, «75% des immigrés algériens qualifiés possèdent la nationalité du pays d’accueil, dont 48% d’entre eux l’avaient déjà à la naissance. La nationalité acquise à la naissance correspond à la situation des migrants nés ‘étrangers’ en Algérie», indique le document.

    En France, ajoute encore l’étude, il y a un volume important d’Algériens qualifiés, avec un effectif de 139 000 sur un effectif d’émigrés qualifiés (bac+2 ans) de l’ordre de 454 000 environ, soit 31% de la totalité, nettement supérieur à la moyenne observée dans les pays de l’OCDE. Sur cette base, les chercheurs du Cread ont fait trois lectures.

    La première, la plus rigoureuse, est celle qui considère la fuite de cerveaux à partir du niveau de la licence, d’ingéniorat et d’un diplôme de médecine. «Sur cette base, ils ne sont que 52 800 diplômés, avec 33% de médecins, 27% des ingénieurs et 33% ayant au moins une licence.» Une autre acception, légère peut-être, faite en intégrant aussi les niveaux bac+2, ce qui donne un taux de 68% qui détient un diplôme supérieur à un bac+2 années d’études universitaires.

    10 318 médecins algériens en France

    L’autre chiffre qui donne encore le tournis est celui de médecins algériens ou d’origine algérienne qui activent en France. Se référant aux statistiques publiées par l’Ordre des médecins (France) en 2014, le rapport relève l’existence de 54 168 médecins, nés hors de France, soit 26% du potentiel. Parmi eux, il y a 40% de Maghrébins inscrits à l’Ordre, dont plus de la moitié sont originaires d’Algérie. «Le nombre de médecins algériens est estimé à 10 318, dont 92% sont des salariés.

    L’élément le plus important revient au lieu de formation : 27% des médecins algériens ont été formés en Algérie», expliquent les auteurs de ce document. Sur les 10 318 médecins activant en France, 2858 ont fait leur formation en Algérie. Que fait cette catégorie d’émigrés, une fois installée à l’étranger ? L’étude démontre qu’ils s’intègrent facilement dans le monde du travail dans le pays d’accueil.

    En effet, plus de la moitié des immigrés algériens qualifiés ont un contrat de travail à durée indéterminée, 11% exercent des professions libérales et 9,2% seulement sont au chômage. «Selon la catégorie socioprofessionnelle, on constate que 34% d’Algériens installés en France sont des cadres ou exercent des professions intellectuelles, contre 14% qui sont des employés», précise-t-on.

    Le niveau des rémunérations des compétences originaires d’Algérie, lit-on dans le rapport, varie entre moins de 500 euros à 8000 euros et plus. «Le regroupement des niveaux, en trois classes plus ou moins homogènes, donne 35% des personnes qui perçoivent moins de 1500 euros, 25% entre 1500 et 2500 euros et puis 37% plus de 2500 euros. La rémunération comprend, certes, une catégorie de personnes sous-payées, mais elle dépend aussi du volume horaire de travail, donc de la nature du contrat de travail des migrants», ajoutent les auteurs de cette enquête.

    Les diplômés des universités réussissent

    L’étude met l’accent sur les profils des personnes qui s’installent en France. Il ressort qu’il n’y a aucune différence entre les femmes et les hommes. Les cerveaux algériens qui quittent le pays pour la France ont également des caractéristiques bien définies : ils sont jeunes et en pleine maturité (classe d’âge 25-45 ans) et ils sont diplômés des universités (3e cycle au minimum). «Ces émigrés sont pour la plupart en activité. Ils connaissent certes le chômage, mais nettement moins que ceux qui n’ont pas de formation universitaire.

    Ils occupent pour la plupart des postes d’emploi dans des professions libérales et intellectuelles», observe l’enquête en question. Tout en analysant les causes qui sont à l’origine de cette fuite des cerveaux qui ne s’arrête toujours pas, le rapport relève également la faible intensité des retours des compétences. Et par conséquent, l’Algérie ne pourra pas profiter de leur savoir-faire. «Même s’il y a retour, un nouveau départ n’est pas exclu.

    Le retour ‘virtuel’ des compétences est une piste à explorer. Les changements observés récemment dans le profil des migrants algériens, pour la plupart des personnes de niveau universitaire, méritent une observation constante quant au renforcement des liens avec le pays d’origine. L’analyse des causes et des attentes des migrants scientifiques nous a permis de situer les efforts à engager une stratégie devant permettre leurs contributions au développement économique et social du pays», recommande le rapport.
    De nombreux étudiants algériens à l’étranger ne reviennent pas Au pays

    Le nombre d’étudiants algériens dans les universités des pays de l’OCDE était de 27000 en 2011, soit 23% de l’ensemble des étudiants maghrébins. Ce chiffre s’établit à 23 298 personnes en 2014, selon les données de l’Unesco.

    Selon la même source, 88% des étudiants algériens ont choisi la France. «Ce volume ne représente qu’une très faible proportion (à peine 2%) par rapport à l’effectif des étudiants inscrits dans les établissements de formation supérieure en Algérie. Et tous les étudiants algériens ne sont pas nécessairement boursiers de l’Etat.

    Cette revue, pour intéressante qu’elle soit, mérite d’être complétée par des études sur le parcours des étudiants algériens à l’étranger, notamment le retour des étudiants boursiers, en particulier en formation doctorale, et leur intégration dans le marché du travail aussi bien à l’étranger qu’au niveau national», explique un rapport du Cread sur la fuite des cerveaux, présenté hier à Alger.

    Selon une étude sur «Les étudiants maghrébins en France» (Abdelkader Latreche, 2004), citée dans ce rapport, 27% des étudiants algériens en France n’envisagent pas le retour au pays, la plupart en formation doctorale, dont 46% pensent partir vers d’autres horizons.M. M.
    Amirouche
     2015/09/13
    abordez l'essentiel svp!
    L’armée est exhortée pour pousser s’il le faut par la force les dirigeants du pays à se mettre au travail sérieusement et à lutter contre le gaspillage de l’argent public.Le payas va à la dérive par la faute de la mauvaise strcturation du pays !
    Le nouveau Ministre des finances parle d’austérité et et dit que les 40 millions des algériens doivent se serrer la ceinture !!
    Non non et non !
    Il faut rapatrier l’argent volé et placé en France et à l’étranger !
    Il faut compresser les effectifs d’AIR ALGERIE de SONATRACH et de toutes les autres sociétés étatiques.
    Il faut compresser les personnels inutiles des ambassades,des consulats,des administrations des ministères.
    Diminuer le nombres de voyages inutiles des officiels à l’étranger.Diminuer le nombres de colloques et de séminaires internationaux qui s’organisent à coup de milliards chaque jour et chaque semaine au frais du contribuables.
    Supprimer le SENAT qui est inutile et qui revient cher au citoyen.
    Diviser par 4 le nombre de députés car ils sont inutiles et reviennent chers à l’état.
    Compresser le nombre de ministère et de ministres .
    Diviser le salaire des cadres de l’état par 5 .Leurs salaires sont énormes par rapport à la prestation qu’ils fournissent.
    Supprimer le poste de chef de DAIRA qui est royalement inutile .Ouvrir un simple bureu dans la mairie pour s’en substituer.
    Jumeler les ambassades et les représentations diplomatiques à l’étranger.Une ambassades pour 5 pays suffit,quand on sait que les ambassades d’Algérie sont des lieux de retraites et des affaires pour leurs personnels.
    Arreter tout de suite le projet de la grande mosquée d’Alger et diriger son budget vers la construction de grands hopitaux et de grands centre de recherches.
    Diviser par 20 le budget de la culture .
    Supprimer les Minstère des HABOUS et des Moudhahidine et les représenter par des bureaux au sein du ministère de l’intérieur.
    Diminuer drastiquement le nombre de réunion interminables et se mettre au travail dans les ministères et autre.
    Ne plus organiser de réunion dans les Hotels de luxe.
    Finit avec les banquets durant les séminaires !Chacun doit se prendre en charge.

    Diviser par 6 les salaires des Sénateurs,des Députés,des Ministres,des Walis ,des ambassadeurs,et de l’ensemble des cadre de l’état et des directeurs de sociètés étatiques.

    Obliger les riches propriètaire à payer les impots.Des gens ont des chateaux et ne payent pas un sou d’impot pour l’état.Il faut que ça change !
    Voilà ou le MINISTRE des finances pourra ramasser l’argent pour redresser notre économie !
    Comme cela l’Algérie se portera mieux et l’argent ainsi rapatrié servira au developpement du pays.
    Le citoyen ne devrait pas etre touché par l’austérité,car à présent il survit le malheureux.Le simple citoyen vit dans sa majorité sous le seiul de pauvreté.

    Une fois ces mesures prises,nous aurons de grands et bons hopitaux dans tout le pays.
    h'mimed
     2015/09/13
    monsieurv le Messi Ouyahia Aidez l'Algérie à sortir du marasme.
    Vainquez la corruption!!Chiche!!
    Marie-Christine Tabet, co-auteur de “Paris Alger : Une histoire passionnelle”: “50 milliards d’Euros illicites, d’origine algérienne, investis en France”

    Marie-Christine Tabet est une journaliste française. Elle collabore aux journaux Le Figaro et Le Journal Du Dimanche. Elle est le co-auteur de “Paris Alger : une histoire passionnelle”, un livre qui révèle les dessous des relations entre les classes dirigeantes algérienne et française. Cette enquête permet de sortir de l’ombre les fortunes et les biens immobiliers accumulés en France par plusieurs personnalités politiques algériennes dans des conditions pour le moins suspectes. Dans cet entretien, elle explique aux lecteurs d’Algérie-Focus les tenants et aboutissants de cette enquête et revient en détail sur ces révélations fracassantes qui jettent le discrédit sur de nombreux dirigeants algériens.

    Propos recueillis par Abdou Semmar

    Algérie Focus: Dans votre livre, “Paris Alger, une histoire passionnelle”, vous évoquez les dessous des relations algéro-françaises et des réseaux d’influence qui leur impriment leur empreinte. Pourquoi un tel sujet ? Quelles sont vos réelles motivations et pourquoi maintenant, en 2015 ?

    Marie-Christine Ttabet: Le premier chapitre de notre livre commence par l’affaire des drapeaux algériens au pied de la tribune de François Hollande, le soir de son élection. Nous avons été frappés par la polémique que suscitaient ces emblèmes… Tout le monde connait la blessure de la guerre d’Algérie mais nous sommes tous deux nés après 1962, et nous avons voulu comprendre ses conséquences aujourd’hui. Si l’on agrège le nombre des immigrés, des binationaux, des rapatriés, des anciens appelés… cette histoire concerne entre sept et dix millions de personnes.

    Dans votre livre, le mot “France-Algérie” revient souvent. Pensez-vous que la relation entre l’Algérie et la France est comparable à la “Françafrique” ? Peut-on prêter à la France une action néo-coloniale en Algérie, fondée sur l’ensemble des relations, des réseaux d’influences et des mécanismes politiques ?

    Nous citons dans notre livre Boualem Sansal, grand écrivain algérien, et je vais une nouvelle fois le citer pour répondre à votre question sur le couple conlonisé-colonisateur. « Il y a comme une fatalité, les pays qui au cours de leur histoire ont été unis dans cette histoire resteront indéfiniment dans ce rapport de dominant-dominé. Ce couple est particulièrement fidèle. Avec le temps, il peut arriver qu’on ne sache plus qui est le colonisé et le colonisateur… ». A méditer.

    Marie christine

    Vous révélez dans votre livre de nombreuses informations compromettantes concernant les propriétés immobilières de dirigeants algériens comme l’actuel ministre de l’Industrie et des mines, Abdessalem Bouchouareb. D’après vous, pourquoi les autorités françaises ne sont-elles pas regardantes sur les origines des fonds avec lesquels ces dirigeants acquièrent des biens immobiliers ?

    A cette question, un haut fonctionnaire français nous a répondu : ce n’est pas notre affaire mais celle de l’Etat algérien. Ce n’est pas faux. En revanche, il est évident que la France ,en accordant des titres de séjours à des personnalités de premier plan qui ne sont pas résidents français, facilitent ces transactions. Par ailleurs, le fisc ne semble pas très curieux sur ces transactions…

    Vous révélez également que la fille de notre Premier ministre, Abdelmalek Sellal, a acquis un luxueux appartement parisien à 860 000 euros. Avez-vous des informations complémentaires et précises sur les origines de cet argent qui représente une immense fortune en Algérie. Croyez-vous que cette transaction immobilière est réellement douteuse ?

    Nous ne sommes ni policier ni juge, mais journalistes… Nous mettons sur la place publique des informations qui sont justes et vérifiées. Dans le cadre contraignant de la la loi algérienne sur les mouvements de capitaux, cette jeune femme, alors âgée de 27 ans, a acquis en son nom un bien très onéreux. Nous avons contacté le bureau de monsieur Sellal pour avoir une explication, mais nous n’avons reçu qu’un accusé de réception…

    Vous affirmez aussi dans votre livre que l’ancien ministre des Moudjahidine, Mohamed Cherif Abbas, se serait installé dans la région lyonnaise ? Pouvez-vous nous en dire un peu plus? Ce ministre, qui dénonçait vigoureusement le colonialisme français, a-t-il acquis aussi des biens immobiliers ?

    Dans ce livre, nous nous sommes attachés à n’écrire que ce dont nous étions sûrs. Il y a de nombreuses rumeurs sur les attaches lyonnaises de ce monsieur et de sa famille. Il y vit en partie, mais nous ne sommes pas en mesure de dire s’il y possède un bien immobilier. En son nom du moins.

    Qu’en est-il de la famille Bouteflika ? Avez-vous enquêté sur ses probables propriétés en France ? Possède-t-elle des biens immobiliers ou dispose-t-elle de comptes bancaires en France ?

    Nous n’avons pas trouvé de biens immobiliers au nom de la famille Bouteflika à Paris. En revanche, l’un des anciens responsables du groupe Khalifa nous a racontés qu’un appartement de « fonction » avait été mis à la disposition d’Abdelghani Bouteflika, l’un des frères du président algérien, un quatre pièces situé rue du Faubourg Saint Honoré, l’un des quartiers chics de la capitale. Abdelghani Bouteflika, avocat de son état, était employé occasionnellement par le groupe Khalifa pour du lobbying et du conseil.

    Vous affirmez que la justice française est timide pour traquer les responsables algériens et leur patrimoine en France ? A quoi cela est-il dû selon vous ?

    Ce qu’il faut comprendre, c’est que la justice française ne peut pas s’auto-saisir… Elle réagit lorsqu’il y a une plainte ou que l’administration lui transmet un dossier. Ces dossiers sont éminemment politiques…

    Nous retrouvons beaucoup de noms de ministres et personnalités civiles dans votre livre, mais peu de personnalités militaires. Les militaires algériens n’ont-ils pas de biens à l’origine douteuse en France ?

    Nous sommes des journalistes français. Nous avons travaillé sur les principales personnalités politiques du moment, c‘est-à-dire celles qui gouvernent actuellement le pays. Pour nous, les exemples que nous citons sont illustratifs d’un mode de fonctionnement de la classe dirigeante algérienne qui vit entre Paris et Alger. Ce n’est pas parce que nous ne citons pas de militaires que certains d’entre-eux n’ont pas les mêmes pratiques que les civils.

    Vous citez dans votre livre le Général Toufik, le puissant patron du service de renseignement algérien, le DRS. En Algérie, plusieurs titres de presse parlent d’une guerre de clans l’opposant à Bouteflika. Comment cet épisode est vu par les dirigeants français ? Cette guerre de clans est-elle fondée d’après les observateurs et experts français qui collaborent avec le régime algérien ou s’agit-il d’une simple fiction médiatique ?

    Nous avons consacré une partie de notre livre à la France face au système algérien. Et nous nous sommes aperçus que les dirigeants français, politiques et économiques, sont un peu perdus face aux trois piliers du pouvoir algérien, politique, militaire et services de renseignement. Nous évoquons notamment les faux pas de Claude Guéant et de Nicolas Sarkozy vis-à-vis du président Bouteflika, en tentant de nouer un dialogue direct avec le célèbre Toufik… Les Français sont prudents et un peu tétanisés en raison du poids de l’histoire et du complexe du colonisateur…

    A la page 360 de votre livre, vous citez un haut fonctionnaire français dont le nom n’est pas dévoilé qui révèle que pas moins “de 50 milliards d’argent clandestin” auraient “été investis en France” ! Ce montant est-il réel selon vous ? S’agit-il vraiment de 50 milliards d’euros ? Avez-vous pu confirmer cette information ?

    La source de cette information est de haut niveau et très fiable. Il s’agit d’une estimation réalisée par les services français.

    A la lumière de la maladie d’Abdelaziz Bouteflika et les problèmes de succession qu’elle soulève, quelle est la vision des autorités françaises quant à l’avenir de l’Algérie? La France aura-t-elle son mot à dire concernant le futur successeur de Bouteflika ? Et selon-vous, les relations algéro-françaises vont-elles s’assainir dans le futur ?

    C’est un fantasme de penser que la France désignera le successeur de Bouteflika ! Les dirigeants français l’ont sans doute aidé à se maintenir, mais ni plus ni moins que les Américains, car celui-ci représentait un gage de stabilité dans la région. Nous sommes très confiants sur l’avenir de ces deux pays. Leurs populations et leurs destins sont mêlés depuis maintenant depuis près de 180 ans. La colonisation et la guerre ont fait naître des rancunes tenaces dont certains ont joué des deux cotés de la Méditerranée par pur cynisme politique. Aujourd’hui, la mondialisation, la crise économique, le renouvellement des générations diluent les vieilles rancœurs…
    .
    HASSAN
     2015/09/13
    Ouyahia ,ce protecteur du vol et des voleurs n’a pas fini avec sa démagogie !Enre 1 fois on l’a chargé d’une mission !
    Le peuple attend le refonte et la restructuration de l’état !
    On en marre de ce pouvoir qui se sert vet ne sert à rien.
    Des gouvernants mercenaire qui ne font que profiter des richesses de ce pays et de son peuple !
    Ils ne font que manger et chier !Ils ont anésthésié le pays !Ils l’ont mis à sac !Maintenant ils résident tous à Paris et ils viennent chaque jour pour travailler en Algérie.
    Si cet hypocrite d’OUYAHIA avait un grain de nationalisme et d’amour pour ce pays,il aurait écouté les millions d’Algériens ,presque 90°/° QUI DEMANDE HAUT ET FORT DE :
    Suuprimer le Senat qui ne sert à rien et qui engloutit des bugdjets énormes chaque année.
    Supprimer les ministères des Moudjahidine et des Affaires Islamiques qui ne servent à rien et qui reviennent très chers au peuple.
    Diviser par 20 le budget du mionistère de la culture et limiter drastiquement les festivals.
    Compresser le nombre des députés qui ne servent à rien !80 Députés suiffisent.Diviser par 10 leur salaires et réduire leurs primes.
    Compresser les effectifs d’air Algérie en les divisant par 10 et réduire leurs prestations.Meme chose pour Snatrach,Sonelgaz,les EDEMIA,la CNAN.On n’y trouve ques fils de Responsables qui sont là juste pour faire du business et percevoir les avantages.Ils sont sur des postes fictifs et tous le mondes le sait.
    Compresser les ambassades et les consulats et toutes les représentations algériennes à l’étranger qu »elle qu’en soit la nature !Tous le monde sait que ce sont les fils et filles de Responsables qui se trouvent là bas en surnombre,juste opour bénéficier des privilèges.
    Arretez tout de suite le projet de la mosquée d’ALGER et diriger ces milliards de dollars pour construire des hopitaux performants et améliorer les routes et les moyens de transport.
    Arreter de payer la logistique des grandes mosquée d’Oran ,de CONSTANTINE.Nous sommes en crise et l’argent doit bénéficier au gens qui travaillent et non à ceux sommnolent dans les mosquées.
    Actionner le MINISTERE de la justice qui est inactif et s’occupe de traiter les dossiers liés aux petits larcins.
    Il est temps que le ministère de la justice se mouille en plein dans le travail sérieux pour rapatrier les centaines de milliards d’Euros détournész par les dirigeants ripoux du pays.A commencer par CHAKIB,SAADANI,GHOUL,BOUCHOUAREB,RAHMANI,les BOUTEFLIKA,SELLAL,BEDJAOUI, et tous les autres .Leurs biens immobiliers en Europe et dans le monde sont connus.Le Ministère de la justice financé par l’argent du peuple n’est pas fait pour servir des traitement et des primes à son personnel !Il est fait pour aller au charbon et protéger ce pays au péril de la vie de ses juges,procureurs et autres.Actuellement ce ministère ressemble à une maison de repos ,saturée de convalescents.ça ne travaille pas là bas.On remplit les bureaux et on attends les fin de mois pour encaisser le salaire.
    Les services de sécurité ne s’acquittent pas non plus de leur tache.L ‘Algérie paye des centaines de milliers d’agents de l’ordre et le citoyen n’est pas en sécurité.On ne peut meme pas garer sa voiture sans se soucier de sa sécurité.On trouve des gardiensd de parking partout !Le citoyen ne comprend pas quel est le role de la police et ou se trouve-t-elle !Il parait qu’eux aussi ils sont tous sur des postes aménagés.Bizarre !Il est temlps de donner un coup de pied dans la foumilière.Avec ça on demande aux algérioens de payer des impots.Pourquoi faire ?
    Il faut compresser les wilayas,les Mairies et les Dairas surtout dans les grandes villes.Les bureaux sont plein de fonctionnaires inutiles et en surnombre.Alors que c’est structure ont besoin d’effectifs impressssionants en agents de nettoyages,en plombiers,en magons,en factotums.Meme les femmes de ménages on les convertit en agents de bureaux pour se reposer et fuir le travail manuel.
    Voilà Mr OUYAHIA.L’Algérie ne peut etre en crise !Il est question de mauvaise gestion.
    La manière dont sont accordés les postes de responsabilité est bizarre !Le critère de promotion est la médiocrité ,le laisser aller et le caractère vereu de l’individu !On ne peut pas continuer comme celà.
    N’importe qui fait n »impoorte quoi et n’importe ou !C ‘est suicidaire pour l’Agérie.
    On organise des festival de la chanson arabe à coup de milliards,on construit des lieux du culte à coup de milliards de dollars,on organise Constantine capital des Arabes à 1000 milliards de dollars destinés à la bouffe et aux chiottes,et pendant ce temps le peuple manque de tout !Pas d’eau,pas de routes,pas d’hopitaux,pas de transport,pas d’écoles ni d’universités fiables,pas de sécurité,pas d’hygiène,pas de justice.Ou allons nous comme ça ?
    Ouyahia n’a pâs soufflé mot sur cela,pourtant il sait que c’est celà qui taraude l’esprit des algériens.
    9 | عبدالكريم بوشيخي | FRANCE 2015/09/13
    شخصيا اختلف مع الوصف الدي دكر بان جهاز المخابرات الجزائرية رهيب اللهم الا ادا كان يقصد صاحب المقال بجهاز المخابرات الارهابي و ان هدا الوصف هو الدي يتناسب معه لانه جهاز انشئ لارهاب الشعب الجزائري فقط للحفاظ على النظام و مكتسباته في الاستلاء على السلطة و موارد البلاد و توزيعها فيما بينهم فهده المخابرات المزعومة و التي اعطيت لها الاهمية اكبر من حجمها فهي مجرد خلية عصابات هدفها ارهاب الشعب قد فشلت اقليميا و دوليا فمثلا ملف العلاقت المغربية الجزائرية طبعا و عمودها الفقري و وترها الحساس الصحراء المغربية الدي يوجد ملفها بين يدي هده العصابة قد انهزم باكبر الهزائم لانه لم يحقق شيئا من هدفه المنشود و هو زعزعة استقرار المغرب عدوه اللدود و نزع صحرائه منه فكل ما لهفت من ورائه هده العصابة طيلة 40 سنة كان مثل حاشاكم كالدي يبول في الرمال او كمن يزرع الريح و لم يحصد الا الريح بالرغم من الميزانيات الضخمة التي رصدت لمشروعها الشيطاني الفاشل الدي ارتد عليها بحكم ظروف المغرب الاقتصادية و الاجتماعية الممتازة مع ظروف الجزائر السيئة و المشاكل العديدة التي تتخبط فيها فالصحراء المغربية مازالت في مغربها تنعم بالاستقرار التام و تشارك شمال المملكة في التنمية و ترسيخ الدمقراطية الحقيقية و التنمية المستدامة و كان اخرها يوم الزحف الاكبر 4 سبتمبر نحو صناديق الاقتراع لاختيار ممثليها الشرعيين في المجالس البلدية و الجهوية اما الهدف الثاني الدي لعبت عليه و فشل فهو استقرار الدولة المغربية و شعبها في تلاحم كبير باستثناء موجة 20 فبراير التي لم يكن لها اي يد فيها بالرغم من محاولاتها و التي كانت الا انعكاسا للثورات العربية و تم وؤدها في مهدها لان البيئة التي ركبت عليها غير مناسبة لها في المغرب اما على الصعيد الداخلي الجزائري فكانت مخططات عصابة المخابرات وبالا على الشعب الجزائري باجهاضها لنتائج اول انتخابات ديمقراطية فازت فيها الجبهة الاسلامية للانقاد و كانت تبعاتها رهيبة على البلد مازالت موجودة لحد الان تلقي بضلالها على المشهد السياسي لهده الاسباب التي دكرت لا يمكن لنا اعتبار المخابرات الجزائرية كجهاز بمفهومه الواسع يعمل لمصلحة الشعب بعيون لا تنام لصد الاخطار و اجهاضها قبل حدوثها و هدا ما هو متعارف عليه عالميا في عالم المخابرات لكن في حالة الجزائر العكس هو الصحيح فهي عملت على تخريب البلد و محاولة تخريب الجيران و خلق ازمات لهم و هي لا تدري ربما و بالفعل فقد خربت بلدها اقتصاديا و فلاحيا و سياسيا و بدات في تفكيك ما تبقى من النسيج الاجتماعي للبلد و هويته العربية الامازيغية الاسلامية فمند مدة و الشعب الجزائري في منطقة القبائل بدا ينسلخ عن عقيدته الاسلامية و يتجه نحو اعتناق الديانة المسيحية و على المباشر في القناة المسمات CNA و بسكوت مريب للسلطة و هده العصابة لخلق طوائف جديدة مثل لبنان فالاباظية و المسيحية و الاسلام و الامازيغية اصحبت عناوين لمستقبل الدولة الجزائرية صنيعة المخابرات ستكون بداية تفكك البلد الدي لم يستطع الانصهار في الدولة الوطنية فعلى الصعيد العالمي نجد نمادج لبعض الدول التي كانت مخابراتها سببا في تفكيكها و ادكر على سبيل المثال الاتحاد السوفياتي السابق الدي انهار بسبب مخابراته و هي KGB التي احيطت بهالة من العظمة و القوة المزيفة بصعود مخائيل كورباتشوف الى الامانة العامة للحزب الشيوعي السوفياتي الدي هو ابن هدا الجهاز الدي دفع به للامام حتى وصل الى سدة الحكم حيث بدا في تفكيك هده الدولة العظمى بخديعة مشروعه اعادة البناء اي التفكيك الدي لا يمكن بعده اعادة بناء و انتهى امر الامبراطورية السوفياتية على يد مخابراتها القوية و هدا ما تعمل عليه الان عصابة المخابرات الجزائرية.

     2015/09/13
    من الأمثال الجزائرية مايلي*
    شيب الرأس من التحواس
    شيب الذرعين من التفرعين
    شيب اللحية من الحياء
    شيب الشلاغم من الطحين أكرمكم الله.....اللهم باعد بيننا وبين الطحين كما باعدت بين السماء الدنيا والارض آمين

     2015/09/13
    Tiens ! un qaw
    12 | ابن المقايز | الجزائر 2015/09/13
    احسنت على هدا العنوان ؟ الواقع في الميدان والتعامل شئ وما يتكلم عليه أمين الراندو شي ء آخر.حاجة جميلة في التكوين الجزائري وسياستها أنها علمت الكل في كيفية الحساب والخسارة الشخصية، اما العمامة الله يرحمها كما الله يرحم شهداءنا الأبرار.
    قد يكدب الأنسان من أجل حصول على نتيجة ما ،لكن ان يستمر في نفس الخط أظن انه العبث واستصغار الغير؟
    13 | سيدعلي | الحراش 2015/09/13
    الشعب الجزائري لا يشك لحظة واحدة في أن الرئيس بوتفليقة لا يريد تحطيم DRS و هو واحد من الذي سخّروا شبابهم لاستقلال الجزائر و تكوين جيش و مخابرات قويين منذ عهد الئريس بومدين رحمه الله، لكن المشكل أن الرئيس غائب و منقطع عن شعبه منذ قرابة 4 سنوات و هو ما يجعل الشائعات تروج و تنتشر كالنار في الهشيم.
    على كل حال نسأل الله أن يحفظ الجزائر و شعبها و جيشها و الـ DRS لأن المستفيد الوحيد هنا هم أعداء الجزائر.


    مشاركة 15 فرقة وطنية في فعاليات الطبعة الـ10 للمهرجان الثقافي الوطني للعيساوة بميلة

    شهدت الطبعة العاشرة للمهرجان الثقافي الوطني للعيساوة المنظمة تحت شعار "البعد العربي للفن العيساوى"والتي انطلقت فعالياتها أمس الأحد بدار الثقافة "مبارك ميلي" لمدينة ميلة مشاركة 15فرقة من 14 ولاية من الوطن و تنظيم 3 ندوات فكرية بمقر الإذاعة المحلية.
    وفي هذا الجانب شدد وزير الثقافة عز الدين ميهوبي خلال اشرافه على افتتاح هذه الطبعة على ضرورة إسناد مشاريع ترميم المعالم الأثرية إلى المؤسسات المتخصصة .
     و في هذا الشأن أكد وزير الثقافة أنه هناك مؤسسات تابعة لقطاعه مختصة في مجال ترميم المعالم الأثرية، كما صرح بوجود مشاريع كثيرة قيد الترميم و التهيئة و التصنيف ،مبرزا أهمية استهلاك الأموال في المهرجانات ذات النجاعة المطلوبة.
    كما اعتبر وزير الثقافة لدى إعطائه إشارة انطلاق المهرجان أن الفن العيساوي "ليس مجرد فن كسائر الفنون وإنما هو ذهاب بعيد في التعاطي مع الجانب الروحي" وكذا " تجسيد لفقه العلاقة بين الإنسان وربه " . 
    وثمن ميهوبي بالمناسبة الدور الكبير الذي لعبته الزوايا الصوفية ومنها الطريقة العيساوية في الجزائر في مجال الحفاظ على الشخصية الوطنية .
    ودعا وزير الثقافة في كلمته إلى "تحسين جانب الاحترافية في التنظيم والأداء"قصد تحقيق النجاعة . 
    ولم يمانع ميهوبي بالنسبة لمهرجان العيساوة من استقدام فرق عربية خلال الطبعات القادمة للمهرجان الذي حث على تدوين وتوثيق ما يقدم فيه من ندوات فكرية في هذه الفعاليات .
    هذا وتميز افتتاح المهرجان بتكريم شيخين للطريقة العيساوية من تلمسان وعنابة.
    المصدر:الإذاعة الجزائرية

    أوسمة:



    مونية مسلم لفوروم الإذاعة : الجزائر دولة اجتماعية ولن تحيد عن دعمها للفئات الهشة والمعوزة

    أكدت وزيرة التضامن والأسرة وقضايا المرأة مونية مسلم  سي عامر ان الجزائر دولة اجتماعية ولن تحيد عن سياسة دعم الفئات الهشة  والمعوزة  في نهجها المتخذ بترشيد النفقات. 
    وأوضحت الوزيرة التي حلت ضيفة على العدد الأول لفوروم الإذاعة الوطنية في موسمه الجديد هذا الاثنين أن وزارة التضامن والاسرة وقضايا المرأة كجزء من الحكومة الجزائرية ماضية في ترشيد النفقات غير أن الأمر لن يؤثر على  سياسة دعم المعوزين  والفئات الهشة في المجتمع الجزائري ، وأضافت مونية  مسلم ان المرحلة الحالية تستدعي التأكد من أن الاموال المرصودة للوزارة تذهب لمستحقيها مشيرة الى ان كل القطاعات معنية بهذه الاجراءات .
     وقالت مونية سي عامر إن العمل جار  منذ حوالي سنة لتحيين بطاقات المعاقين والمعوزين وكل الفئات التي اعتادت على الاستفادة من  منح الوزارة ، تماشيا مع ما  تقوم به وزارة الداخلية  وقبلها وزارة العدل ، واضافت بالقول " يجب ان نضبط كل قوائم المحتاجين والفئات التي تستحق مرافقة الدولة لها ويجب ان نخرج من الفوضى .." معترفة في ذات الوقت بوجود متحايلين  استفادوا من بطاقات الاعاقة واخرين  من اعانات خاصة بالمعوزين على مستوى البلديات.
     وقالت الوزيرة جزائراليوم ليست جزائر التسعينات لذلك يجب اعادة النظر في طرق التضامن وانتهاج مسار معدل للمرافقة والمساعدة التي لا بد ان تصل الى اصحابها ،  ولذلك يجب ان ندخل بقوة في مسار تشجيع تنويع الاقتصاد وتنمية الفلاحة.
    وأضافت مونية مسلم في السياق ذاته سنعمل على تشجيع بعض الفئات التي نتعامل معها الى دخول سوق العمل والذي لا يعني بالضرورة  الوظيف العمومي او مؤسسات تابعة للدولة  وذلك من خلال وكالة القرض المصغر ووكالة التنمية الاجتماعية  حيث تحوي هذه الاخيرة على برامج قوية لمرافقة الشباب لخلق مؤسسات صغيرة  ومدرة بالاموال تساعدهم وتساعد اخرين على الخروج من دائرة البطالة والحاجة  وهو ما  سيتم عمله  على مستوى  مشاريع الجزائر البيضاء التي سيتم  مراقبتها من قبل السلطات المحلية لضمان فعالية مثل هذه المشاريع و المؤسسات الصغيرة التي- كما قالت-  نجحت في توظيف 44ألف شاب الى غاية اليوم .

    من المقرر أن تمون عشرات المخابز بمادة نصف مصنعة

    مخبزة صناعية ضخمة تدخل الخدمة بداية العام المقبل بقسنطينة

      من المنتظر أن تدخل بداية من العام المقل مخبزة صناعية ضخمة الخدمة بقسنطينة، لتمون العديد من المخابز بخبز نصف ناضج، على أن تتم عملية طهيه كليا في المخابز التي يتم التعاقد معها، وهو ما من شأنه أن يساهم بقسط كبير في إنهاء معاناة خبازين مع صانعي ومحترفي إعداد الخبز.
      المخبزة الصناعية هذه حقق مشروع إنجازها تقدما كبيرا، وهي لأحد المستثمرين الخواص، اعتمد على رأس ماله لتحقيق الانطلاقة على أن يلجأ إلى قروض بنكية لتوسيع المشروع أكبر مستقبلا، وهي تتواجد بالمنطقة الصناعية لبلدية إبن باديس (الهرية)، ويتوقع أن توظف مئات العمال الأولوية فيها لأبناء المنطقة التي يعاني شبابها من البطالة.  
      وعاين والي ولاية قسنطينة، مساء الخميس الأخير، مشروع المخبزة التي تعد الأولى من نوعها بالجزائر من المقرر أن تمون 50 مخبزة بمادة نصف مصنعة على أن يتضاعف الإنتاج تدريجيا، حيث زار مخبزة صناعية قيد الانجاز والتجهيز في سلستها الأولى، أين تحدث المستثمر أن العائق الوحيد هو الربط بالغاز لإنجاح المشروع الذي سيمون مخابز في المنطقة   بخبز نصف ناضج، تتم عملية طهيه في المخابز المتعاقد معها، مع تقديم تنوع في الإنتاج، بما في ذلك الرغيف التقليدي.
      وأوضح صاحب هذه المخبزة أنه أبرم اتفاقا مع تعاونية الحبوب والبقول الجافة لتزوده بنوعية قمح جيدة، على أن تدخل السلسلة الأولى من الإنتاج السوق بداية العام المقبل، وذلك بالتعاقد مع 50 مخبزة، في انتظار تركيب ثلاث   سلاسل أخرى بتمويل بنكي، بعد أن اعتمد على موارده في الشطر الأول. المستثمر تحدث عن صعوبات عند   الحصول على الوعاء العقاري من المالك الأصلي، وقال أن رخصة البناء تحمل اسمه، وهذا ما جعله يطالب بالتسوية، التي وعد بها الوالي بتوجيه الأوامر للمسؤولين بحل الإشكال في ظرف أيام، كما تم طرح مشكل الغبار الذي تثيره الشاحنات.
      ومعلوم أن المنطقة الصناعية لبلدية إبن باديس بدأت في السنوات الأخيرة تنشط أكثر، وهو ما يؤهلها لأن تكون واحدة من بين المناطق الصناعية النشطة في عاصمة الشرق، على غرار منطقة ديدوش مراد شمالا وكذا المنطقة الصناعية الرئيسية المتواجدة بالبوليقون ببلدية قسنطينة.
       
      التعليقات

      (2 )

      1 | سيدعلي | الحراش 2015/09/14
      ماذا عن العاصمة ! يوم العيد و 15 يوم بعده، لا خبز و لا حليب و لا حول و لا قوة إلاّ بالله !
      رأي 
       2015/09/13
      - نتمنى له نجاح واحترام سعر ......7.5 دج ........ وتقدم له تسهيلات لربط الغاز والكهرباء دون بيروقراطية ....... حتى يساهم في استقرار اجتماعي ..... وله ان يفتح نقاط بيع في محلات
      الشباب والمستهلك قد يكمل الطهي في بيته بعد شراء بسعر ......اقل من 7.5 دج ..... وهي تجربة تقبل المراجعة .

      تدابير لتسوية مشكل مختلف الشبكات بالأحياء السكنية الجديدة

      سيتم اتخاذ «تدابير مستعجلة» بداية من «الأسبوع الجاري» بهدف تسوية مشكل انجاز الطرق ومختلف الشبكات الذي يعرقل توزيع آلاف السكنات المنجزة بقسنطينة حسب ما علم أمس من مصالح الولاية.
      وأوضح ذات المصدر أنه بناء على تعليمة صادرة عن وزير السكن والتعمير والمدينة فإن وفدا عن الوزارة يقوده المدير العام للتعمير والهندسة المعمارية سيتنقل في غضون الأسبوع الجاري الى قسنطينة للاطلاع عن قرب على هذا الملف من أجل ايجاد حلول ملائمة والتعجيل بعملية منح السكنات.
      وأضافت مصالح الولاية كذلك بأن هذا القرار اتخذ يوم السبت خلال لقاء تقييمي لقطاع السكن خاص بالسداسي الأول من سنة 2015 والذي ترأسه وزير القطاع واستنادا لذات المصدر فإن الوزير وبعد أن أشاب ب «الوثيرة الجيدة» و كذا «جودة» أشغال بناء السكنات ذات الطابع الاجتماعي بقسنطينة عبر ولاية قسنطينة أعطى تعليمات «صارمة» للشروع في أقرب الآجال الممكنة في أشغال انجاز الطرق ومختلف الشبكات لتمكين المستفيدين من الالتحاق بشققهم الجديدة.
      ويتضمن برنامج السكن بولاية قسنطينة بغض النظر عن باقي الصيغ السكنية الأخرى حصة ب 30 ألف سكن عمومي ايجاري «تم الشروع في أشغال انجازها كلها» حسب ما ذكره ذات المصدر الذي أوضح بأن «آلاف» الوحدات قد استكملت أشغال بنائها بينما تنتظر انجاز الطرق ومختلف الشبكات قبل منحها.
      ويتمركز برنامج  السكن الاجتماعي بالأساس بالمدينة الجديدة علي منجلي (أزيد من 10 آلاف وحدة) وما سينيسا (حوالي 15 ألف وحدة) وعين عبيد (ما يقارب 5 آلاف وحدة) حسب ما أوضحه نفس المصدر مذكرا بأن أكثر من 6 آلاف سكن ذي طابع اجتماعي تم توزيعه خلال السداسي الأول من سنة 2015 بقسنطينة.

      من المقرر أن تمون عشرات المخابز بمادة نصف مصنعة

      مخبزة صناعية ضخمة تدخل الخدمة بداية العام المقبل بقسنطينة

        من المنتظر أن تدخل بداية من العام المقل مخبزة صناعية ضخمة الخدمة بقسنطينة، لتمون العديد من المخابز بخبز نصف ناضج، على أن تتم عملية طهيه كليا في المخابز التي يتم التعاقد معها، وهو ما من شأنه أن يساهم بقسط كبير في إنهاء معاناة خبازين مع صانعي ومحترفي إعداد الخبز.
        المخبزة الصناعية هذه حقق مشروع إنجازها تقدما كبيرا، وهي لأحد المستثمرين الخواص، اعتمد على رأس ماله لتحقيق الانطلاقة على أن يلجأ إلى قروض بنكية لتوسيع المشروع أكبر مستقبلا، وهي تتواجد بالمنطقة الصناعية لبلدية إبن باديس (الهرية)، ويتوقع أن توظف مئات العمال الأولوية فيها لأبناء المنطقة التي يعاني شبابها من البطالة.  
        وعاين والي ولاية قسنطينة، مساء الخميس الأخير، مشروع المخبزة التي تعد الأولى من نوعها بالجزائر من المقرر أن تمون 50 مخبزة بمادة نصف مصنعة على أن يتضاعف الإنتاج تدريجيا، حيث زار مخبزة صناعية قيد الانجاز والتجهيز في سلستها الأولى، أين تحدث المستثمر أن العائق الوحيد هو الربط بالغاز لإنجاح المشروع الذي سيمون مخابز في المنطقة   بخبز نصف ناضج، تتم عملية طهيه في المخابز المتعاقد معها، مع تقديم تنوع في الإنتاج، بما في ذلك الرغيف التقليدي.
        وأوضح صاحب هذه المخبزة أنه أبرم اتفاقا مع تعاونية الحبوب والبقول الجافة لتزوده بنوعية قمح جيدة، على أن تدخل السلسلة الأولى من الإنتاج السوق بداية العام المقبل، وذلك بالتعاقد مع 50 مخبزة، في انتظار تركيب ثلاث   سلاسل أخرى بتمويل بنكي، بعد أن اعتمد على موارده في الشطر الأول. المستثمر تحدث عن صعوبات عند   الحصول على الوعاء العقاري من المالك الأصلي، وقال أن رخصة البناء تحمل اسمه، وهذا ما جعله يطالب بالتسوية، التي وعد بها الوالي بتوجيه الأوامر للمسؤولين بحل الإشكال في ظرف أيام، كما تم طرح مشكل الغبار الذي تثيره الشاحنات.
        ومعلوم أن المنطقة الصناعية لبلدية إبن باديس بدأت في السنوات الأخيرة تنشط أكثر، وهو ما يؤهلها لأن تكون واحدة من بين المناطق الصناعية النشطة في عاصمة الشرق، على غرار منطقة ديدوش مراد شمالا وكذا المنطقة الصناعية الرئيسية المتواجدة بالبوليقون ببلدية قسنطينة.
        التعليقات

        (2 )


        1 | سيدعلي | الحراش 2015/09/14
        ماذا عن العاصمة ! يوم العيد و 15 يوم بعده، لا خبز و لا حليب و لا حول و لا قوة إلاّ بالله !

        رأي 
         2015/09/13
        - نتمنى له نجاح واحترام سعر ......7.5 دج ........ وتقدم له تسهيلات لربط الغاز والكهرباء دون بيروقراطية ....... حتى يساهم في استقرار اجتماعي ..... وله ان يفتح نقاط بيع في محلات
        الشباب والمستهلك قد يكمل الطهي في بيته بعد شراء بسعر ......اقل من 7.5 دج ..... وهي تجربة تقبل المراجعة .



        وزير الثقافة من ميلة: أوقفـــوا تحويل المعالــــم التاريخية إلى مكاتب إدارية


        فضل وزير الثقافة عزالدين ميهوبي أن تبقى المعالم الأثرية على وضعها الحالي، أفضل من أن تسند اشغال تهيئتها ورد الاعتبار لها لمكاتب دراسات ومؤسسات انجاز لا تقوم أكثر من تشويه هذه المعالم وتفقدها منظرها ومظهرها وبعدها الثقافي والتاريخي، مؤكدا على أنه لا يريد اجتهادات على معالم حساسة لها قيمتها التاريخية  .
        و أشار  الى أنه بوزارة الثقافة مديرية مختصة بها خبراء يؤول إليهم وحدهم معاينة المعالم التاريخية والأثرية وتقديم المقترحات الخاصة بكيفية ترميمها وصيانتها، مضيفا بأن الجزائر أصبحت ورشة مفتوحة لما بها حاليا من مشاريع كثيرة هي قيد الترميم والتهيئة والتصنيف، ويكفي التذكير بأن قسنطينة وحدها  تضم أكثر من 30 مشروعا قيد الانجاز، أما قصبة العاصمة فتمثل مشروع القرن.
        ميهوبي في تصريحاته الصحفية التي قدمها على هامش زيارة العمل والتفقد التي قادته عشية أمس لعدد من مشاريع قطاعه بولاية ميلة، قال أنه علينا الانتهاء من أشغال المشاريع المبرمجة للمعالم الأثرية والثقافية والتاريخية قبل التفكير في الوجهة التي تؤول إليها هذه المعالم والوظيفة التي تسند لها، رافضا في ذات الوقت تحويل هذه المعالم ذات القيمة والبعد التاريخي لمكاتب إدارية يتم اللجوء إليها لسد العجز الذي تعيشه الولايات في هذا المجال.
         أما بخصوص إشكالية المطالبة الدائمة بمراجعة الأغلفة المالية و إعادة تقييم المشاريع، فأكد الوزير على أن هذا السلوك أصبح ثقافة، وهي ليست مرتبطة بالمفهوم الاقتصادي للمشروع بقدر ارتباطها بعقلية التسيير الممارسة، مؤكدا على أنه لا مجال وليست هناك نية للجوء إلى إعادة تقييم مشاريع القطاع وإنما الاجتهاد سيقتصر على المسائل الاستثنائية المرتبطة بكل مشروع.
              ولأن بعض الولايات عرفت تنظيم تظاهرات ثقافية وملتقيات علمية لم يكتب لها الدوام والاستمرارية (مثل ملتقى كتامة الذي احتضنته من قبل مدينة فرجيوة بولاية ميلة )، فإن الوزارة تعمل على بعث مثل هذه التظاهرات التي هي على قدر من الأهمية.
         وفي المقابل – يقول الوزير – فإنه تجري حاليا عملية تقييم واسعة وعميقة للمهرجانات الثقافية التي تقام سنويا بالولايات، من أجل معرفة جدواها ومدى رضا الجمهور عنها، حيث ستتم مراجعة هذه التظاهرات إما بوقفها نهائيا أو بتغيير محافظيها أو مراجعة دوريتها أي تاريخ ومدة انعقادها ،مؤكدا في ذات الوقت على مديريات الثقافة بالولايات من تمكين أصحاب المكتبات بتلبية حاجيات القطاع من الكتب دون البحث عن موردين من خارج كل ولاية.
        و أضاف بأن الباب مفتوح  أمام رجال الأعمال والمستثمرين الخواص لتنظيم التظاهرات الثقافية والكسب منها، والمؤسسات الاقتصادية مدعوة للاستثمار في قطاع الثقافة وتعزيز التنمية الوطنية فيه، خاصة إذا علمنا بأن كل من السينما والكتاب كلاهما يمثل صناعة قادرة على تحقيق موارد مالية لهذه المؤسسات وتساهم في دعم الاقتصاد الوطني ورفع مردود الدخل الوطني، وهذا يشكل جانبا أساسيا والوكالات السياحية مدعوة بدورها – يضيف الوزير – بأن لا تكون وكالات سفر فقط،  وإنما عليها توسيع مجال الرؤية ليشمل المعالم والمدن السياحية الجزائرية وتاريخها الذي يمتد لأكثر من 10 آلاف سنة وتدخلها في حساباتها أسوة بوكالات الدول المجاورة وهذا سفير بريطانيا يقول الوزير التقى بي مؤخرا وحدثني عن مشروع فيلم سينمائي عن مدينة تيمقاد،  فالجزائر على قدر أهمية موروثها السياحي فإنه تنقصها ثقافة التسويق والترويج والاستثمار وهذا الذي دفع بقطاعي الثقافة والسياحة يكشف السيد ميهوبي الى العمل على توقيع اتفاقية بين الوزارتين والعاملين بهما قريبا لخدمة هذه القضية لدعم السياحة الثقافية وإضافتها لعناوين السياحة الأخرى.
        برنامج زيارة وزير الثقافة أمس لميلة تضمن تفقد كل من قصر الأغا بفرجيوة ومسجد الصحابي أبي المهاجر دينار بمدينة ميلة القديمة، و قالت صاحبة مكتب الدراسات بأن مخطط حماية المدينة سيكون جاهزا شهر أكتوبر الداخل، في حين قام الوزير بتدشين المكتبة الرئيسية للمطالعة التي أطلق عليها اسم الشهيد أمبارك بن صالح، قبل أن يحول وجهته لدار الثقافة مبارك الميلي، أين أعطى إشارة انطلاق فعاليات الطبعة العاشرة للمهرجان الثقافي الوطني للعيساوة التي يعقد هذه السنة تحت شعار البعد العربي للفن العيساوي.
        إبراهيم شليغم

        أكدت أن مشاكل القطاع زاد من حدتها محدودي المستوى ”الأسنتيو” تكشف:

        ”مديريات التربية تحت رحمة مسيرين لا يملكون مؤهلات جامعية”

          تتواصل مشاكل قطاع التربية في البروز لتعكر صفو الدخول المدرسي 2016/2015 وما زاد من حدتها هو وقوع بعض مديريات التربية تحت وطأة محدودي المستوى وفق ما تناقلته النقابة الوطنية لعمال التربية ”الأسنتيو” التي راسلت وزارة التربية حول قضية انعدام أصحاب الكفاءات العلمية المؤهلة في التسيير الإداري والتربوي كرؤساء للمصالح والمكاتب ببعض مديريات التربية، ناهيك عن قضية السكن التي منعت الأساتذة من الالتحاق بالولايات الجنوبية وأضحت تحرم التلاميذ من حق التمدرس.
          رفعت الأمانة الولائية للنقابة الوطنية لعمال التربية لولاية إيليزي انشغال خطير إلى وزارة التربية يتمثل في انعدام أصحاب الكفاءات العلمية المؤهلة في التسيير الإداري والتربوي كرؤساء للمصالح والمكاتب بمديرية التربية للولاية، وفق بيان استلمنا نسخة منه والذي أكد أن ذلك يحصل في الوقت الذي ”أن القطاع يزخر بإطارات مؤهلة ذوي شهادات وكفاءات علمية قادرة على التسيير وتحسين وتطوير ظروف القطاع الذي يعاني من ويلات سوء التسيير والتنظيم، وأكد نص الانشغال ”إن ما يجعلنا في دهشة هو توفر المديرية في سنوات ماضية فاقت العقدين على إطارات ذات شهادات عليا سيرت المصالح في وقت كانت المؤسسات التربوية تفتقر إلى مثل هذه الإطارات أما اليوم فالمؤسسات التربوية غنية بهؤلاء إلا أن الأبواب سدت أمامهم وأصبحت المديرية تحت وطأة محدودي المستوى، علما أن قطاع التربية اليوم في حاجة ماسة إلى إطاراته من أصحاب الشهادات العليا فهم الأولى بالاقتراح والتعيين في هذه المصالح” ودعت ”الأسنتيو” وزارة التربية لاتخاذ إجراءات كفيلة لإنصاف هؤلاء من أجل فتح المجال أمامهم قصد المساهمة في تسيير القطاع وتنظيمه وكذا تلبية طموحاتهم فهم المسؤولون غدا، مع الإسراع في جهة أخرى في تسوية قضية السكنات التي لا يستفاد منها الأساتذة وإطارات المنطقة. 
          وقالت النقابة ”أنه مطلع كل سنة دراسية تصطدم الأسرة التربوية بمشكل السكن الذي يتفاقم من موسم إلى آخر بفعل تزايد مستخدمي القطاع وعدم توفير سكنات بسبب شح البرامج السكنية الموجهة للقطاع”، مشيرة ”أنه من المسلم به أن ولاية إيليزي تعتمد على ما يفوق 95 بالمائة من إطاراتها التربوية من خارج الولاية نجم عنه مشكل السكن الذي يؤثر سلباً على العملية التعليمية بانعدام الاستقرار وانشغال المؤطر بالبحث عن السكن المفقود أصلا ولو بالكراء فكيف بالعملية التعليمية إنها الغائب الأكبر من قاموس المعلم. وتأسفت النقابة من عدم برامج سكنية سنوية لتلافي النقص الفادح في السكن وخير دليل على ذلك بلدية برج الحواس التي ومنذ تأسيسها لم تستفد إلا من خمس سكنات مخصصة لمستخدمي قطاع التربية خارج السكنات الإلزامية وكأن القائمين لا يدركون أن القطاع في تزايد مستمر، وما زاد الطين بلة حسبها هو وجود سكنات يشغلها غرباء عن القطاع أين كان لها أن تساهم في التخفيف من حدة المشكل، مضيفة أن الأساتذة غالبيتهم ليسوا من ساكنة الولاية وغالبيتهم لا سكن لهم هنا فلا هم ساكنون ولا هم يؤدون عملهم كما يجب والظروف لا تمكنهم من تحضير الدروس وإعطائها كما يجب ويلزم ويضيع مستقبل الأجيال، ولعله الأمر الذي يجعل إيليزي الآن من بين الولايات التي تتذيل الترتيب من حيث النتائج التحصيلية للتلميذ.

          إقالة أم استقالة وما بينهما؟!

            وكأن قرار إبعاد الفريق توفيق جاء ليكذّب تطمينات مدير الديوان أحمد أويحيى وزعيم حزب السلطة الأرندي، الذي كذّب في ندوته الصحفية ما أسماه بادعاءات الصحافة بأن هناك صراعا بين الرئاسة والمخابرات.
            شخصيا، لا أفهم كثيرا هذا النوع من الصراعات، وهل كان الإبعاد عقوبة أم نتيجة حتمية لنهاية مرحلة، بدأت بجملة من الإصلاحات في قاعدة المؤسسة بإعادة المديريات التي ألحقت بمؤسسة المخابرات إبان الأزمة الأمنية إلى المؤسسة الأم، وانتهت بإبعاد المدير العام الفريق مدين، الذي وحسب مقربين منه بقي طوال هذه المدة برغبة من الرئيس نفسه، الذي رفض له أن يستقيل.
            ما لم أفهمه في هذا الجو من اللغط العام، لماذا أسبقت إقالة أو استقالة الفريق توفيق، بتجييش شوارع العاصمة بالشرطة المدججة بالسلاح، وكأن العاصمة كانت مقبلة على إعصار! أو كأن في الأفق صراعا حقيقيا، وليس مجرد ادعاء للصحافة!
            مهما يكن من أمر هذه التنحية، سواء بناء على استقالة، أو إقالة والتي لم تفاجئ أحدا إلا أنها تؤسس لمرحلة جديدة، بل هي فك للغز عملية ليّ الذراع في أقطاب الحكم، وهي نهاية مرحلة، مرحلة تسيير الأزمة الأمنية، وما تبعها من فساد وتلاعب بمصير البلاد والمؤسسات.
            لكن لا يمكن أن نتحدث عن مرحلة جديدة، إلا بإبعاد باقي ”الشيوخ” الذين عمروا على رأس المؤسسات، وأتحدث عن قيادة الأركان ورئاسة الجمهورية.
            الآن اتضحت الصورة أكثر، بعد الضبابية التي خلفها أمس كلام أحمد أويحيى، الذي أراد مثلما أسلفت طمأنة الجزائريين، مع أن الكل يدرك أن هناك أمورا لا تسر في أعلى الهرم.
            لم يخسر الفريق توفيق شيئا في هذه ”المعركة”، إن كانت هناك حقا معركة، فقد ترك الأمور تسير في طريق الشرعية، محاولا النأي بالبلاد عن طريق الانقلابات، رافضا العودة إلى ما عاشته البلاد بداية التسعينيات، وكان له ما أراد.
            لن يسعد مدني مزراق كثيرا، ولا حمداش، اللذان حاولا استغلال الململة في هرم السلطة لكسب مساحة لمشروعهم الظلامي، لأن خليفة الفريق توفيق ليس أقل بأسا منه في عدائه للمشروع الإسلاموي وللإرهاب، فالرجل حارب الإرهاب في الساحة وليس من وراء المنابر.
            لم تفكك المخابرات مثلما كنا نتخوف ولم تدس تحت أقدام الفيلة، وتعيين المدير الجديد على رأس مؤسسة مدين يعني حماية المؤسسة مما كان يتربص بها من إضعاف. فالجنرال طرطاق هو ابن المؤسسة وإحدى ركائزها، بل إحدى الركائز التي حمت البلاد من الإرهاب ومن مخطط تفكيك الجمهورية. ولن يكون أقل غيرة على الجزائر وعلى المؤسسة من سلفه.
            أخاف أن أقول إن الخاسر أمس كان أويحيى، لأن كل القرارات بعد ندوته الصحفية كانت عبارة عن صفعة له!!
            حدة حزام

            التعليقات

            عد 25 سنة قضاها على رأس DRS

            بوتقليقة ينهي مهام "توفيق"

              بوتفليقة يعيّن الجنرال طرطاق خلفا للفريق ”توفيق”
              أنهى رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، أمس، مهام الفريق محمد مدين، المعروف باسم ”توفيق”، من على رأس جهاز الأمن والاستعلام ”دي. أر. أس”، وتم تعيين اللواء عثمان طرطاق خلفا له، حسب ما أفاد به بيان لمصالح رئاسة الجمهورية.
              بعد أيام قليلة على إنهاء مهام قائد جهاز الدرك الوطني الفريق أحمد بوسطيلة، أنهى أمس رئيس الجمهورية بصفته وزيرا للدفاع الوطني وقائدا للقوات المسلحة، مهام الفريق محمد مدين من منصبه كمدير لجهاز الأمن والاستعلام، بإحالته على التقاعد. واستدعى الرئيس بوتفليقة اللواء عثمان طرطاق المعروف باسم ”بشير” لخلافة ”توفيق”، وهو ابن جهاز المخابرات واشتغل به في العديد من المسؤوليات، آخرها مدير مصلحة الأمن الداخلي قبل أن يحال على التقاعد سنة 2013، ليستدعى إلى منصب مستشار أمني للرئيس عبد العزيز بوتفليقة بقصر المرادية. وجاء إنهاء مهام الفريق توفيق بعد أيام قليلة على إنهاء مهام قائد جهاز الدرك الوطني الفريق أحمد بوسطيلة.
              وتولى الفريق محمد مدين وهو من مواليد 1939 بمنطقة ڤنزات ولاية سطيف، تسيير وإدارة جهاز المخابرات في سنة 1990، وهي المرحلة التي كانت فيها الجزائر تمر بمرحلة خطيرة جراء تصاعد موجة عنف الجماعات الإرهابية المسلحة. وشغل قبل هذا المنصب العديد من المسؤوليات في جهاز المخابرات منها مسؤول عسكري بسفارة الجزائر بليبيا ثم مدير الأمن والدفاع برئاسة الجمهورية سنة 1986. وسبق إنهاء مهام الفريق توفيق الذي قلّده الرئيس بوتفليقة وسام الشجاعة في جويلية الفارط، العديد من التغييرات التي أجريت في أعلى هرم المؤسسة العسكرية، منها تغيير في جهاز الحرس الجمهوري وإسناده للفريق علي بن علي، ثم حل بعض المصالح على غرار مصلحة التدخل الخاص المعروفة باسم ”الجيس” وآخرها تنحية قائد الدرك الوطني اللواء أحمد بوسطيلة.
              التعليقات

              (4 )


              1 | AMIR | ALGERIA 2015/09/14
              الى المهدي المنتظر أقرأ جيدا إجابتي و أفهمها كما يجب
              لقد سبق و أن حذرناكم بعدم التدخل في قضايا أسيادكم لكن كما يبدوا العبيد لا يفهمون الاّ لغة العصا و الشتائم التي تعودوا عليها منذ نعومة أضافرهم .ما دخلك أنت يا كونتا كنتي في قضية لا تخصك و لا هي من مستواك ، كان من الواجب عليك الإعتناء بمزارع الزطلة أو القوادة في سوق السياحة الجنسية لأن موسم السياحة لم ينقضي بعد و كما تعلم أسيادك الخليجيين يحتاجون خدماتك و بدونك يا كونتا كينتي لا يمكنهم التمتع باللحم الطري الذي تضعه بين أيديهم كما يفعل إبليس اللعين . أختك الآن في إنتضارك كي توصلها الى الزبون الذي ينتظرها على أحر من الجمر
              هل فهمت الآن أين يجب أن تكون يا غبي ؟
              أسيادك الجزائريين يعملون و يجتهدون فأنتظر دورك حتى نأتي لتحريرك من المربط يا حمار
              و حذاري ان تعود الى فعلتك و الاّ سنتصرف معك كما يتصرف معكم المخنز اللعين و عندهالن تستفيد لا من عائدات المخدرات و لا من عوائد ما تجنيه أختك من عند الخليجيين أو ما تجنيه أنت يا كونتا كينتي من دريهمات التسول لدى أسيادك
              فقط أن لا أحتمل رائحة الزطلة على منابرنا و لا رائحة الفاحشة التي تكتسي بها يا رجيم

              2 | MEHDI MOUNTATHER | ALGÉRIE 2015/09/14
              Si le remplaçant de général Toufik général Tartag est un fondateur de Gia normal un fort séisme plus 5 a Alger ou Blida a tout moment,pour éviter l'extermination de ce pouvoir les généraux les algériens de 48 wilayas par des inondations les foudres les tornades et des séismes plus 5 l'application de la charia islamique en Algérie immédiatement ni plus ni moins


               2015/09/14
              O!la belle photo ...d'antan
              L'élève surpassera le maitre

              4 | FENNECK | FRANCE 2015/09/14
              Je pense que Bouteflika n'a rien décidé , il ne décidé de rien , il ne peut pas parlé ni réfléchir , bref ce général est terminé il été âgé , de grâce et Bouteflika pourquoi ne pas appliquer sur lui l'article 88 de la constitution car il est inapte à exercé sa mission de président et il présidé le pays par le biai d'un frère voleur et corrompus jusqu'à l'os et qui mène le pays vers l'inconnu je pense que les gens du drs n'étaient pas des enfants de coeur et l'arrivé de tartagh n'est pas une bonne idée car il a les mains rempli de sang comme le général Saïd fodil et autres . , et sans oublier que c'est lui qui a détruit toufik en glissant à Saïd tout les informations nécessaires sur la Drs et que l'autre communiqué à sa mère fafa

              وزير الثقافة من ميلة: أوقفـــوا تحويل المعالــــم التاريخية إلى مكاتب إدارية


              فضل وزير الثقافة عزالدين ميهوبي أن تبقى المعالم الأثرية على وضعها الحالي، أفضل من أن تسند اشغال تهيئتها ورد الاعتبار لها لمكاتب دراسات ومؤسسات انجاز لا تقوم أكثر من تشويه هذه المعالم وتفقدها منظرها ومظهرها وبعدها الثقافي والتاريخي، مؤكدا على أنه لا يريد اجتهادات على معالم حساسة لها قيمتها التاريخية  .
              و أشار  الى أنه بوزارة الثقافة مديرية مختصة بها خبراء يؤول إليهم وحدهم معاينة المعالم التاريخية والأثرية وتقديم المقترحات الخاصة بكيفية ترميمها وصيانتها، مضيفا بأن الجزائر أصبحت ورشة مفتوحة لما بها حاليا من مشاريع كثيرة هي قيد الترميم والتهيئة والتصنيف، ويكفي التذكير بأن قسنطينة وحدها  تضم أكثر من 30 مشروعا قيد الانجاز، أما قصبة العاصمة فتمثل مشروع القرن.
              ميهوبي في تصريحاته الصحفية التي قدمها على هامش زيارة العمل والتفقد التي قادته عشية أمس لعدد من مشاريع قطاعه بولاية ميلة، قال أنه علينا الانتهاء من أشغال المشاريع المبرمجة للمعالم الأثرية والثقافية والتاريخية قبل التفكير في الوجهة التي تؤول إليها هذه المعالم والوظيفة التي تسند لها، رافضا في ذات الوقت تحويل هذه المعالم ذات القيمة والبعد التاريخي لمكاتب إدارية يتم اللجوء إليها لسد العجز الذي تعيشه الولايات في هذا المجال.
               أما بخصوص إشكالية المطالبة الدائمة بمراجعة الأغلفة المالية و إعادة تقييم المشاريع، فأكد الوزير على أن هذا السلوك أصبح ثقافة، وهي ليست مرتبطة بالمفهوم الاقتصادي للمشروع بقدر ارتباطها بعقلية التسيير الممارسة، مؤكدا على أنه لا مجال وليست هناك نية للجوء إلى إعادة تقييم مشاريع القطاع وإنما الاجتهاد سيقتصر على المسائل الاستثنائية المرتبطة بكل مشروع.
                    ولأن بعض الولايات عرفت تنظيم تظاهرات ثقافية وملتقيات علمية لم يكتب لها الدوام والاستمرارية (مثل ملتقى كتامة الذي احتضنته من قبل مدينة فرجيوة بولاية ميلة )، فإن الوزارة تعمل على بعث مثل هذه التظاهرات التي هي على قدر من الأهمية.
               وفي المقابل – يقول الوزير – فإنه تجري حاليا عملية تقييم واسعة وعميقة للمهرجانات الثقافية التي تقام سنويا بالولايات، من أجل معرفة جدواها ومدى رضا الجمهور عنها، حيث ستتم مراجعة هذه التظاهرات إما بوقفها نهائيا أو بتغيير محافظيها أو مراجعة دوريتها أي تاريخ ومدة انعقادها ،مؤكدا في ذات الوقت على مديريات الثقافة بالولايات من تمكين أصحاب المكتبات بتلبية حاجيات القطاع من الكتب دون البحث عن موردين من خارج كل ولاية.
              و أضاف بأن الباب مفتوح  أمام رجال الأعمال والمستثمرين الخواص لتنظيم التظاهرات الثقافية والكسب منها، والمؤسسات الاقتصادية مدعوة للاستثمار في قطاع الثقافة وتعزيز التنمية الوطنية فيه، خاصة إذا علمنا بأن كل من السينما والكتاب كلاهما يمثل صناعة قادرة على تحقيق موارد مالية لهذه المؤسسات وتساهم في دعم الاقتصاد الوطني ورفع مردود الدخل الوطني، وهذا يشكل جانبا أساسيا والوكالات السياحية مدعوة بدورها – يضيف الوزير – بأن لا تكون وكالات سفر فقط،  وإنما عليها توسيع مجال الرؤية ليشمل المعالم والمدن السياحية الجزائرية وتاريخها الذي يمتد لأكثر من 10 آلاف سنة وتدخلها في حساباتها أسوة بوكالات الدول المجاورة وهذا سفير بريطانيا يقول الوزير التقى بي مؤخرا وحدثني عن مشروع فيلم سينمائي عن مدينة تيمقاد،  فالجزائر على قدر أهمية موروثها السياحي فإنه تنقصها ثقافة التسويق والترويج والاستثمار وهذا الذي دفع بقطاعي الثقافة والسياحة يكشف السيد ميهوبي الى العمل على توقيع اتفاقية بين الوزارتين والعاملين بهما قريبا لخدمة هذه القضية لدعم السياحة الثقافية وإضافتها لعناوين السياحة الأخرى.
              برنامج زيارة وزير الثقافة أمس لميلة تضمن تفقد كل من قصر الأغا بفرجيوة ومسجد الصحابي أبي المهاجر دينار بمدينة ميلة القديمة، و قالت صاحبة مكتب الدراسات بأن مخطط حماية المدينة سيكون جاهزا شهر أكتوبر الداخل، في حين قام الوزير بتدشين المكتبة الرئيسية للمطالعة التي أطلق عليها اسم الشهيد أمبارك بن صالح، قبل أن يحول وجهته لدار الثقافة مبارك الميلي، أين أعطى إشارة انطلاق فعاليات الطبعة العاشرة للمهرجان الثقافي الوطني للعيساوة التي يعقد هذه السنة تحت شعار البعد العربي للفن العيساوي.
              إبراهيم شليغم







              في انتظار استكمال المشاريع بمناطق التوسع السياحي 
              نقص هياكل الاستقبال يرهن السياحة بمستغانم
              تبقى الهياكل والمرافق السياحية عبر تراب ولاية مستغانم الساحلية جد محدودة وطاقتها الاستيعابية أكثر من ضعيفة، بل هزيلة باعتراف أهل الاختصاص . 
              وفي ذات السياق، فإن السلطات على مختلف مستوياتها تسعى جاهدة لمضاعفة القدرات والمرافق والهياكل السياحية للإسهام في النهوض بالقطاع السياحي وتعزيز الإمكانيات الاقتصادية بشكل عام. وبالموازاة مع العمل الجاد لإيجاد بدائل للاقتصاد المعتمد على الإيرادات النفطية، فقد استفادت ولاية مستغانم ذات المؤهلات الطبيعية والبشرية من عدة مشاريع معتبرة تندرج في سياق خلق مناطق التوسع السياحي، حيث الأشغال جارية لتجسيد 32 مشروعا التي هي اليوم قيد الإنجاز لغرض توفير في آفاق سنة 2017 ما يتجاوز 6300 سرير حسب مصالح المديرية الوصية على أن تسهم تلك المرافق الفندقية الجديدة في توفير أزيد من 1000 منصب شغل لفائدة شباب المنطقة، خصوصا بالشريط الساحلي الممتد من بحارة شرقا إلى سيدي منصور غربا . كما تجدر الإشارة إلى أن مشاريع أخرى ستجسد عما قريب وتنطلق بها الأشغال بمناطق التوسع السياحي الجديدة على غرار منطقة كاب ايفي ببلدية بن عبد المالك رمضان والتي تتسع إجمالا لحوالي 1545 سريرا، كما ستسهم في استحداث 770 منصب شغل. كما تتواصل وفي ذات الصدد عمليات التهيئة على مستوى عدة شواطئ بإقليم الولاية على غرار اوريعة، صابلات ببلدية مزغران غرب الولاية، استيديا، إلى جانب خروبة والشلف المحاذية لمدينة مستغانم، ناهيك عن 7 مخططات أخرى بالجهة الشرقية بشواطئ الصخرة بن عبد المالك رمضان، حجاج الميناء الصغير، واد الرمان، زريفة عين إبراهيم، خضرة، وبحارة . وفي المجموع، فإن الطاقة الإجمالية لا تتعدى 10 آلاف سرير في مجموعها، وتتمثل في13 مخيما صيفيا بسعة 3340 سرير، و16 مركزا عائليا سعة1986 سرير، و11 إقامة سياحية بسعة 1493 سرير، و25 فندقا حضريا بسعة 1832 سرير، وهو الأمر الذي جعل الخلل فضيعا بين العرض والطلب الواسع، خصوصا وأن الشواطئ التي تزخر بها مستغانم والممتدة على شريط طوله 124 كلم باتت تستقطب مئات آلاف المصطافين سنويا، حيث قدر عددهم الموسم المنصرم بأزيد من12 مليون زائر لم يجدوا الظروف الملائمة في ظل نوعية الخدمات الرديئة المقدمة وجراء انعدام مرافق الاستقبال في الكثير من المناطق الشاطئية التي تبقى عذراء خالية من كافة أشكال الاستثمارات الذي يبقى الغائب الأكبر، مما فتح المجال أمام خلق نشاطات طفيلية وهامشية مخلة بالقواعد المنظمة، منها إقدام الكثير من سكان المدن والقرى الساحلية على كراء بيوتهم ومنازلهم خلال موسم الاصطياف بأسعار خيالية بعيده عن الرقابة الضريبية تتراوح ما بين 15 و20 مليون سنتم للشقة الواحدة خلال الشهر الواحد. وحسب ما سجلته الجهات الوصية عن انتشار الممارسات التجارية العشوائية وعرض السلع بطرق مخالفة للمعايير ومضرة بالصحة العمومية وبأسعار مرتفعة أمام غياب فرق مراقبة الجود وقمع الغش، وفي وقت أصبح فيه الأمر يتطلب وضع معالم إستراتيجية سياحية فعالة تسهم في 
              ترقية القطاع للنهوض به وفق المقاييس المعمول بها .

               

              بعدما أصبحت طرقات الجهة شبه مسالك ريفية 
              سكان دواوير سيدي سعادة غليزان يخرجون إلى الشارع
              احتج نهار أمس العشرات من سكان دواوير جهة بلدية سيدي سعادة التابعة لدائرة يلل بغليزان أمام مقر البلدية أين شلت حركة المرور لساعات، مطالبين التدخل العاجل لوضع حد لمعاناتهم اليومية جراء اهتراء شبكة الطرقات الفرعية المؤدية لعدد كبير من الدواوير والمداشر التي باتت تشهد عزلة تامة زادت من حدتها كثرة الحفر وانسداد البالوعات. 
              وهي الوضعية التي تزداد تدهورا مع حلول فصل الشتاء، أين تكثر البرك المائية وتتحول المسالك إلى أوحال بمجرد تساقط مياه الأمطار يصعب استعمالها حتى من قبل أصحاب الدواب على حد تعبير سكان الجهة الذين كشفوا عن استيائهم جراء تماطل السلطات في تهيئة هذه الطرقات التي تعد المنفذ الوحيد نحو العالم الخارجي بالنسة لسكان الضاحية والتي تساهم �حسبهم- في تحريك التنمية بالجهة. مصدر من المجلس المنتخب، أكد أن مشاريع التهيئة مبرمجة، في انتظار تجسيدها على أرض الواقع. محمد هشام

              ما فهمت والو
              ككل سنة و مع اقتراب مناسبة عيد الأضحى المبارك تغمرني فرحة لا أستطيع وصفها، و أعلم أن نفس الشعور يسكن في نفس الزمن قلوب و نفوس المسلمين في بقاع العالم. غير أنه و منذ 09 سنين ، و بالضبط منذ 30 ديسمبر 2006 التاريخ الذي تزامن مع ليلة عيد الأضحى، و ترك في نفسي إحساسا ممزوجا بالمرارة، في هذا اليوم و العالم الإسلامي و العربي يشهد مكتوفي الأيدي تنفيذ حكم الإعدام في الرئيس العراقي الأسبق صدام حسين شنقا. 
              و تساءلت حينها هل هي رسالة موجهة إلى المسلمين و العرب؟ الإسلام دين المحبة و التسامح الذي لقننا إياهما الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه و سلم.اليوم و بعد التمزق الذي يشهده العراق و سوريا ، معلمان من معالم الحضارة القديمة ، نشهد بسلبية كبيرة فرار الآلاف من إخواننا العرب من بلدانهم نحو سواحل النجاة بالقارة العجوز أوروبا. فارين بجلودهم من بطش المسلمين بهم في نفس الوقت الذي تتعالى فيه أصوات الحجيج في البيت الحرام لبيك الله ما لبيك.مشهد يزيدني حزنا و تساؤلا كيف سيكون مصيرنا في مستقبل غامض و مبهم؟ في مستقبل لم نعد له العدة و لم نحترم فيه و نحن على سكة الحاضر كتاب الله و سنة نبيه التي تركها فينا. و فجأة و كأني بي أسمع صوتا سماويا يردد " لا لبيك و لا سعديك". و أرى الفواجع و المواجع تنزل على رؤوسنا بسبب عدم إتباعنا لسنة نبينا عليه ألف صلاة و سلام. ماحي موسى سعيد


              وضع حد لشاب حوّل منزله العائلي إلى مخمرة بمعسكر
              نجحت عناصر الشرطة بالأمن الحضري الثالث بمعسكر، في حجز كمية معتبرة من المشروبات الكحولية وتوقيف مروجها، وذلك على إثر معلومات وردت لذات المصلحة تفيد بأن أحد المسبوقين يقوم بتخزين المشروبات الكحولية بمرآب منزله العائلي قصد ترويجها، حيث يقوم بذلك في أوقات متأخرة من الليل. 
              عملية التحري مكنت عناصر الشرطة من تحديد هويته ليتم إخضاعه لعملية مراقبة، ويتعلق الأمر بالمدعو (ب.م) 19 سنة، ليتم على الفور اتخاذ الإجراءات القانونية، أين تمت مداهمة المكان وضبط إثر عملية التفتيش كمية معتبرة من المشروبات الكحولية من مختلف الأنواع قدرت بـ430 وحدة، منها 16 صندوق قنينة جعة و34 علبة كرتونية من النبيذ الأحمر، وعليه تم حجز الكمية المضبوطة وقدم أمس الأول أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة معسكر الذي وضعه رهن الحبس المؤقت . ع.ب.ع

              تسمم أكثر من 100 شخص في حفل زفاف بتيسمسيلت
              تعرض ليلة أول أمس أكثر من 100 شخص إلى تسمم غذائي بمدينة تيسمسيلت. المصادر التي أوردت الخبر ذكرت أن المصابين بالتسمم الغذائي تناولوا وجبات فاسدة في حفل زفاف بمدينة ثنية الحد، حيث وبعد ظهور أعراض التسمم تم نقلهم على جناح السرعة إلى مصلحة الاستعجالات بمستشفى المنطقة، حيث خلق توافد العشرات من المصابين على المصلحة نوعا من الفوضى، كون المصلحة لا تتسع لاستقبال هذا الكم الهائل من المرضى في ظرف وجيز. هذا واشتكى بعض المصابين من مادة اللبن التي قدمت لهم مع الكسكسي في مأدبة العشاء. ق.ج 

              مصرع شاب إثر تعرضه لصعقة كهربائية بغليزان
              لقي شاب في عقده الثالث مساء أول أمس، مصرعه بعد تعرضه لصعقة كهربائية داخل مسكنه الكائن بالمنطقة الفوضوية بحي سطال بغليزان، أردته جثة هامدة، حيث تم نقل جثة الضحية من قبل مصالح الحماية المدنية نحو مصلحة حفظ الجثث بمستشفى محمد بوضياف بغليزان، فيما فتحت المصالح الأمنية تحقيقا في هذا الحادث. محمد هشام 

              تحويل 100 ملف لمشاريع لم تجسد للعدالة بمستغانم
              تم تحويل للعدالة أزيد من 100 ملف لمستثمرين تحصلوا على أوعية عقارية، ولم يجسدوا مشاريعهم منذ 1995 بمستغانم حسبما أستفيد يوم الأربعاء الماضي لدى مديرية الصناعة والمناجم للولاية. وأشارت ذات المصالح إلى أن الوكالة العقارية باشرت مؤخرا في الإجراءات القانونية بتحويل أزيد من 100 ملف خاص بالاستثمار للعدالة للفصل فيها لعدم تجسيد المشاريع واسترجاع الأوعية العقارية غير المستغلة منذ 1995. 
              ولم يباشر المستفيدون من الأوعية العقارية منذ 1995 الموزعة عبر ثماني مناطق للنشاطات بالولاية في عملية الاستثمار وفق ما تعهدوا به،مما استلزم تدخل السلطات المحلية للفصل في هذا الملف لإعطاء دفع جديد للاستثمار الذي من شأنه إنشاء وحدات صناعية لإضفاء قيمة مضافة للإنتاج المحلي وخلق مناصب شغل- كما أشير إليه-. وسيتم إعادة توزيع هذه الأوعية العقارية الصناعية على مستثمرين آخرين جادين بعد فصل العدالة في القضايا المطروحة عليها، وذلك وفق توجهات الحكومة المنبثقة عن اللقاء بين الحكومة والولاة في 29 أوت المنصرم - وفق المصدر ذاته-. وتتوفر ولاية مستغانم على ثماني مناطق نشاطات بكل من ماسرى، فرناكة، صيادة، سيدي علي، وعين تادلس، بوقيراط، خضرة، ومزغران بمجموع زهاء 350 وحدة صناعية تنشط خصوصا في مجالات الصناعة الغذائية ومواد البناء والبلاستيك والخشب والتأثيث.

              . انعدام النقل المدرسي بحي الشعبة الحمراء يؤرق التلاميذ
              يواجه تلاميذ حي الشعبة الحمراء ببلدية جديوية في ولاية غليزان أزمة نقل مدرسي حادة أصبحت تهدد مستقبلهم الدراسي، حيث عبر أولياء التلاميذ عن استيائهم وتذمرهم الشديدين نتيجة تدهور الأوضاع الاجتماعية بسبب انعدام وسائل للنقل المدرسي، إذ اضطر أزيد من 150 تلميذا على التنقل إلى مقاعد الدراسة مشيا على الأقدام، حيث يتم قطع أزيد من 05 كيلومترات ما بين ذهاب وإياب، ناهيك عن الأخطار التي يواجهونها في تنقلاتهم. 
              وحسب العديد من الأولياء، فإن الحي الذي يتوفر على حافلتين للنقل الحضري معطلتان منذ مدة دون أن تكلف الجهات المعنية عناء تصليحهما، وعليه يناشد السكان وأولياء التلاميذ السلطات المحلية، وعلى رأسها والي الولاية من أجل التدخل العاجل لتوفيرهم حافلة للنقل المدرسي تقلهم إلى غاية مؤسساتهم التربوية يضيف هؤلاء. محمد هشام



              عودة الحياة لمنطقة الرمكة 
              عمراوة يحيون وعدة الولي الصالح سيدي أمحمد بن أعمر
              رجعت الحياة مجددا لمناطق الونشريس في ولاية غليزان كمنطقة عمي موسى وعين طارق والرمكة التي شهدت أثناء تسعينيات القرن الماضي هجرة جماعية للسكان بعدما عمت أعمال التخريب والتقتيل الجماعي على أيادي الجماعات المسلحة، حيث أحيى أول أمس على مدار يومين سكان عمراوة وسط غابات الرمكة الكثيفة بأدغال جبال الونشريس الغربي إلى أقصى الجنوب الشرقي لعاصمة الولاية غليزان وعدة وليهم الصالح �سيدي أمحمد بن أعمر� السنوية للموسم الرابع على التوالي بحضور أحفاده وأبنائهم، وجمع كبير من المواطنين الذين تمتعوا بالمناظر الطبيعية الخلابة أكلوا وشربوا واستلهموا العبر من حلاقات الذكر والصلاح وزيارة ضريح الولي، وهم الذين نزلوا إليه من كل حدب وصوب قادمين من ولايات الشلف تيارت ومستغانم ووهران، 
              إضافة إلى المقيمين بمختلف مدن وبلديات غليزان، والذين اجتمعوا أمام ضريح هذا الرجل المصلح الذي يقال حسب روايات أحفاده أنه قدم إلى المنطقة من ولاية تلمسان حوالي القرن الثامن الهجري بعد الفتنة التي ظهرت آنذاك بين الموحدين والمرابطين يعود نسبه إلى الإدريس الأكبر من عائلة عبد الله المدعو المثنى بن الحسن الكامل، وهي نفس الفترة الزمنية التي نزل بها ابن خلدون بمنطقة فرندة بولاية تيارت، وكتب هناك مقدمته المشهورة، وهو المكان الغير بعيد عن منطقة أولاد دفلتن بالرمكة التي استقر بها مصلحنا سيدي أمحمد بن عمر للتدريس والتوعية ونشر مبادئ الإسلام الصحيحة بين السكان ما جلبه الكثير من الاحترام والتقدير وتنازل له السكان المحليين من البربر آنذاك عن كل الأراضي المحيطة بالجهة رزق ولد واحد فقط يدعى بوزيان هذا الأخير أنجب 6 أطفال 5 ذكور وبنت، ومنهم تفرع الكثيرون الذين استوطنوا المكان لعدة قرون قبل أن يتفرقوا ويهجروا المنطقة في سنوات الثمانينيات، ومن بقي منهم أرغمتهم العشرية السوداء على الرحيل، ليعودوا اليوم لزيارة جدهم بعد قيام أحد أحفاده بترميم الضريح وبناء دار بجانبه لطلبة القرآن الكريم، حيث كانت المناسبة فرصة للم الشمل والتعارف وصلة الرحم. محمد هشام


              على إثر اتصال صاحب محل المواشي بالرقم الأخضر
              فرقة الدرك الوطني تلقي القبض على جماعة لصوص بحي النجمة
              ألقت فرقة الدرك الوطني ليلة أول أمس القبض على عصابة أشرار تتكون من 3 أفراد ينحدرون من منطقة حي النجمة ـ شطيبو-، وهم في حالة تلبس يحاولون سرقة محل مخصص لبيع المواشي ـ أضحية العيد-، ومبلغ مالي قدره 90 مليون سنتيم. 
              هذا وتجدر بنا الإشارة أن الموال صاحب المحل تفطن لحركة هؤلاء المشبوهين الذين كانوا يحومون حول المحل، مما جعله يسرع بالاتصال بالرقم الأخضر المخصص للدرك الوطني، مما ساعدهم في القيام بمهمتهم وإلقاء القبض على اللصوص قبل فوات الأوان. آ.إيزة

              أكوام النفايات تتراكم ببعض أحياء الولاية
              عمال الجزائر البيضاء يخرجون في احتجاج
              احتج نهار أمس العشرات من عمال الجزائر البيضاء أمام مقر ولاية وهران مطالبين بلقاء والي الولاية �عبد الغني زعلان�، مستنكرين تأخير عميلة تسليمهم أجورهم المعلقة منذ شهور، حيث ثارت أمس ثائرة العمال الذين رفعوا شعارات منددة بوضعيتهم أياما قبيل إحياء مناسبة عيد الأضحى، وحاجة العمال لمرتباتهم في سبيل تسديد تكاليف العيد والنفقات الاستهلاكية المثقلة، 
              حيث تجمهر أمس العمال مرفوقين بشاحناتهم، منددين بضرورة تدخل الوصاية من أجل تسليمهم أجورهم العالقة، والتي ظلوا ينتظرونها، وهو ما يعكس حالة التسيب والإهمال التي طالت أغلب الأحياء من منطلق تراكم النفايات وأكوام الزبالة بكل حدب وصوب، في حين أنهم لم يتحصلوا على فلس واحد من أموالهم بالرغم من مطالبتهم بصرفها لتغطية نفقاتهم، وهو ما جعلهم أمس يثورون في وجه الوصاية ويعلنون عن احتجاجاتهم العارمة في سبيل تمكينهم من الحصول على أجورهم. من جهة أخرى، تعج مختلف الأحياء والشوارع بالنفايات التي باتت تعكر صفو العام والخاص، لاسيما فيما يتعلق بحرمان الفئات المكلفة بتنظيف المجمعات السكنية والشواطئ وغيرها من المواقع لإعطاء جمالية، ونحن نخرج من موسم اصطياف تعب فيه فئة عمال النظافة بما فيهم عمال الجزائر البيضاء الذين يتم انتشالهم من وحل البطالة، ليرتطموا بواقع العمل من دون أجور، وهو ما حز في أنفسهم لدى تصريحاتهم للوصل من خلال معاناتهم التي باتت تتكرر كل مرة وطنيا من على مضض من تأخر أجورهم بالعديد من ولايات الوطن. ك بودومي


              سعداني يحدد تاريخ انعقاد الدورة العادية في 03 أكتوبر
              الداخلية تسقط 80 عضوا باللجنة المركزية لأسباب أخلاقية و قضائية
              أكدت مصادر مطلعة أن وزارة الداخلية والجماعات المحلية أسقطت قرابة 80 عضوا من قائمة اللجنة المركزية التي رفعتها قيادة الحزب لأسباب عدة من بينها أخلاقية وقضائية. وذكرت المصادر أن القائمة النهائية للجنة المركزية لم تضبط بعد في وقت حدد الأمين العام للأفلان تاريخ انعقاد الدورة العادية للجنة المركزية يوم 3 أكتوبر القادم، مستدلا ببعض الأسماء التي أسقطت الأسبوع الفارط كعضو اللجنة المركزية عن ولاية سطيف، معيزة حسين الذي تم إسقاط اسمه واستبدل بالأمين الولائي للاتحاد العام للعمال الجزائريين بولاية سطيف عراف حسان، وقال المصدر أن القائمة تضمنت أسماء آخرين هم منتمون إلى أحزاب أخرى أغلبهم من الحركة الشعبية الجزائرية. 
              وبخصوص عملية تجديد هياكل الغرفة السفلى، قال النائب عن الأفلان ، معاذ بوشوارب، أن النواب المعارضين لقرار تعيين نواب الرئيس من طرف الأمين العام للحزب العتيد قرروا رفع رسالة إلى وزير الداخلية والجماعات المحلية ومراسلة رئيس الحزب عبد العزيز بوتفليقة، يطالبونهم فيها بالتدخل وإلغاء المواد التي أدرجها سعداني في القانون الأساسي والتي تمنحه حق التدخل في تسيير المؤسسة التشريعية رغم أنها مؤسسة مستقلة. وقبل أيام من إجراء انتخابات تجديد هياكل الغرفة السفلى، يعيش نواب الحزب حالة من التوتر وتشهد أروقة المجلس الشعبي الوطني غليانا غير مسبوق بسبب تذمر النواب من القرارات التي اتخذها الأمين العام للحزب العتيد عمار سعداني، ويجري التوقيع داخل قبة الغرفة السفلى على عريضة سوف ترفع في نهاية الأمر إلى الأمين العام للحزب العتيد، يدعونه فيها إلى التخلي عن إدراج هذه المادة في القانون الأساسي. وقع نواب معارضون داخل قبة البرلمان عريضة يطالبون فيها بإلغاء المادة الجديدة التي جاءت بعد المؤتمر العاشر للأفلان، والتي تقر بتعيين الأمين العام في المناصب السيادية على غرار نواب الرئيس التي يتحصل عليها الحزب بالبرلمان بدل اعتماد مبدأ الانتخابات. وأضاف نائب رئيس الغرفة السفلى معاذ بوشارب، أن النواب يجهلون إلى حد اليوم سبب تضارب التواريخ حول تاريخ إجرائها رغم أن الكل متيقن من أنه تم تأجيلها إلى ما بعد عيد الأضحى رغم أن تاريخ 22 سبتمبر سيكون آخر آجل لتجديد حصة كل حزب في الغرفة السفلى بناء على ما ينص عليه النظام الداخلي للمجلس الشعبي الوطني. بن يحيى



              عدد طالبي قبر الدنيا بلغ مليون و600 ألف، تبون يؤكد:
              سنة 2016..ستكون سنة القضاء على أزمة السكن
              طالب نواب بالمجلس الشعبي الوطني، وزارة التجارة بضرورة مراقبة المواد الغذائية التي تباع في الأسواق للمواطنين، خاصة مادة اللحم، التي لا تستطيع أغلب العائلات الجزائرية الاستغناء عنها، كاشفين عن أن السوق الوطنية تحولت إلى مصب للكثير من السلع والمواد الغذائية التي لا تخضع لأدنى شروط السلامة والحفظ، ما وصفوه بالأمر الخطير لأنه يمس صحة وسلامة المواطن الجزائري. 
              ودعا النائب حسن عريبي، في سؤال شفوي وجهه إلى وزير التجارة بختي بلعايب، حول تحديد مسؤولية بيع اللحوم الفاسدة في الأسواق الجزائرية بكل أنواعها، إلى ضرورة القيام بحملة تحسيسية لدرأ الأخطار الناجمة عن بيع سلع لا تخضع لأدنى شروط الحفظ والسلامة، واستنفار جميع الأجهزة للقضاء على هذه الظاهرة الخطيرة التي تهدد صحة الإنسان، وأضاف عريبي، أن هذه الظاهرة تتفاقم في ظل القصور الرقابي لبعض الأعوان المكلفين تارة وفي ظل محدودية الإمكانيات التي لا تسمح للعون الرقابي بالقيام بوظيفته على أكمل وجه، وأوضح نفس المتحدث، أن غياب الضمير المهني لبعض الأعوان في بعض الحالات الذين يتساهلون في المراقبة والتدقيق، سهل دخول سلعا تضرب صحة المواطن الجزائري في العمق، ما سبب انتشار الأمراض، التي يرجعها كثير من الأخصائيين والتحاليل المخبرية إلى عدم مراعاة شروط السلامة الصحية في الغذاء المتناول. وأكد النائب البرلماني، أن هناك مجموعة من التجار خارجين عن السيطرة في مجتمعنا لا يراقبون مختلف السلع، وهدفهم الربح مهما كانت النتائج، مشيرا إلى أن المسؤولية مشتركة هنا بين الطبيب البيطري والمربي والجزار وأعوان الرقابة وحتى المواطن، كاشفا بأن المربي يقوم بذبح الحيوان أو بيع حليبه أو بيعه للجزار مع أن فترة دورة الدواء في جسم الحيوان تتطلب أياما وأسابيع وربما شهورا، والجزار يقوم ببيع اللحم إلى المستهلك الذي يستهلك تلك اللحوم المملوءة بالأدوية، والتي أصبحت تسبب أمراضا مسرطنة للإنسان ولا تنتهي العملية عند هذا الحد، بل أن الجزار خوفا من فساد اللحم يقوم برشه ببعض المواد التي تظهر اللحم كأنه طري جديد، وأردف قائلا �بل الأدهى أننا أصبحنا نسمع عن كثير من الحالات التي تباع فيها اللحوم الجيفة للمستهلك وهو في غفلة من أمره، فبعدما كنا نسمع عن لحوم الحمير والخنزير أصبحنا نسمع عن لحوم تباع للمواطن وهي لحم جيفة وربما ما خفي كان أعظم�، متسائلا في نفس الصدد عن وظيفة الطبيب البيطري الخاص والعام في مراقبة المربي والجزار، وعن إمكانية بعث مفتشية لتقوم بدور مراقبتهم في كل مراحل بيع واستهلاك اللحوم، وتساءل النائب على من تقع مسؤولية تحوّل المربي إلى طبيب بيطري يبيع سماً للجزائريين؟. بن يحيى


              الشرطة تحقق في قائمة 382 عامل وهمي بحظيرة البلدية 
              أجور تصرف لمتوفين ومسجونين ببلدية عين الترك !
              كشفت أمس مصادر أمنية موثوقة أن مصلحة الشرطة القضائية لأمن دائرة عين الترك قد فتحت تحقيقا في قائمة عمال حظيرة البلدية (عمال نظافة وحراس مدارس ) البالغ عددهم بصفة رسمية نحو 382 عامل، حيث تبين أن عددا كبيرا من هؤلاء العمال المحصون والذين يتقاضون أجورا بصفة دورية ومنتظمة أشخاص متوفون، وآخرون بالسجن وتجار وحراقة وغيرها من الفئات، 
              وأضاف متحدثنا، أن التحريات وعمليات السماع ستمس كل من رئيس الحظيرة والأمين العام البلدي على غرار المسؤول الأول للبلدية بالنيابة الذي سبق وأن حققت معه الجهات الأمنية والقضائية في أربعة ملفات ثقيلة تمثلت في قضية تبديد المال العام وإبرام صفقات مخالفة للقانون والتزوير، الأمر الذي طرح تساؤلات حول عدم تطبيق المادة 43 من قانون البلديات والمتعلق بالتوقيف التحفظي لكل منتخب أو رئيس المجلس الشعبي البلدي صدر في حقه حكم قضائي أو هو قيد التحقيق إلى غاية إثبات براءته. إسماعيل بن


              الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان:
              مايقارب 620حراق جزائري لا يزالوا مفقودين منذ 2009
              يقدر عدد المهاجرين الجزائريين غير الشرعيين الذين عبروا السواحل الجزائرية نحو السواحل الأوروبية منذ 01 جانفي 2009 إلى غاية 21 جوان من السنة الجارية بنحو 13272 مهاجرا، منهم أكثر من 620 مفقود إلى غاية الآن حسب الأمين الوطني للملفات المتخصصة للرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان �هواري قدور�. وأشار نفس المصدر في بيان كتابي إلى هلاك الآلاف من المهاجرين غير الشرعيين في سواحل البحر الأبيض المتوسط الذي يلقب بمقبرة المهاجرين، ولازال الآلاف يغامرون بحياتهم وحياة أطفالهم ومستقبلهم أملا في حياة أفضل بعيدة عن مخاطر الحروب والفقر والجوع والبطالة وسوء الخدمات واللاإنسانية. 
              وأكد هواري قدور أن غالبية الحراقة اضطروا للمجازفة بحياتهم وتركوا وراءهم كل شيء، ولا أحد منهم يعلم كيف سيكون مصيره والمستقبل الذي ينتظره، والكثير منهم لقوا حتفهم في عرض البحر أثناء محاولتهم الهروب من الحرب والفقر في الشرق الأوسط وإفريقيا، مستندا ذلك بإحصائيات المنظمة الدولية للهجرة والوكالة الأوروبية لمراقبة الحدود �فرونتيكس�، والتي تشير أن عدد المهاجرين الذين وصلوا إلى الحدود الأوروبية في الأشهر الثمانية الأولى من العام الحالي يقدر نحو 430 ألفا مهاجرا مع تسجيل وفاة ما يقارب 2850 شخصا منذ بداية العام الحالي إلى غاية 07 سبتمبر. وعبرت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان عن قلقها من الطريقة اللاإنسانية والمعاملة السيئة التي يتعرض لها اللاجئين والمهاجرين الوافدين على الأراضي الأوروبية من استقبال مر، أسلاك شائكة، استخدام شرطة مكافحة الشغب لتفريق اللاجئين، الجوع والمبيت في العراء، وفي أماكن قذرة. وأشارت الرابطة أن المهاجر غير قانوني كثيرا ما يواجه العنصرية والاضطهاد وانتهاك حقوقه كإنسان ويعامل بطريقة سيئة جداً، ناهيك عن مستقبلين يعكفون على تبادل اللوم على بعضهم البعض لا على واجبهم المشترك في مد يد العون. وفي هذا السياق، تدعو الرابطة إلى التقيد بالمبادئ الأساسية لحقوق الإنسان، موضحة أن الواقع الأوروبي يثبت فرقا كبيرا بين الخطاب والممارسة، وأن أوروبا قلَّصت من الإمكانات المخصصة لعمليات البحث والإنقاذ استناداً إلى حجة مغلوطة مفادها أن تلك العمليات تُعد بمثابة عامل جذب، وتؤدي إلى جلب مزيد من المهاجرين، إلا أن الواقع في منطقة البحر الأبيض المتوسط يكشف تهافت هذه الحجة الزائفة. ويؤكد هواري قدور للرأي العام الدولي بأن سمعة الاتحاد الأوروبي حول حقوق الإنسان للاجئين في الحضيض ووصمة عار نتيجة معاملة المهاجرين وكأنهم وباء، مضيفا أن سياسة الاتحاد الأوروبي تشير إلى أن بعض المسؤولين يعيشون أزمة ضمير وغياب للإنسانية. وحسب نفس المصدر، فإن ظاهرة الاتجار في البشر تعد أخطر جريمة ترتكب الآن في حق الإنسانية بسبب الأرباح الطائلة التي تحققها للعاملين في هذه التجارة على حساب أرواح البشر على مستوى الاتحاد الأوروبي، وتكشف الأرقام المفزعة لدى منظمة الشرطة الجنائية الدولية (الانتربول) أن الإرباح السنوية من هذه التجارة تقدر حوالي 05 مليار أورو، وبذلك تعتبر ثالث أكبر تجارة عالمية غير مشروعة بعد تجارة الأسلحة وتجارة المخدرات في العالم. كما يستغرب من قرار بعض الدول كبلجيكا، سلوفاكيا، بولندا، وبعض رؤساء بلديات فرنسا لعدم استقبال سوى اللاجئين السوريين المسيحيين والحقيقة المرة في انتقاء اللاجئين على أساس الدين لا على أسس إنسانية، كما تدعي البلدان الأوروبية وتتغنى بها في كل المحافل الدولية. وأشارت الرابطة أن صورة اللاجئ الرضيع �أيلان كردي� السوري الذي غرق ورمت الأمواج جثته على شاطئ البحر قبالة سواحل بودروم التركية أثناء رحلته من البحر المتوسط باتجاه أوروبا، والتي كانت لها أصداء واسعة عبر الصحف العالمية، والسياسيين، معتبرا إياها المشهد المأساوي الذي يختزل معاناة وآلام مئات الآلاف من اللاجئين الفارين من الصراع الدائر في بلادهم منهم السوريين، العراقيين، اليمنيين، الصوماليين، الأفغانستانيين، لتنتهي بهم رحلة البحث عن الأمل وتحقيق الاستقرار المنشود بالموت غرقا على ضفاف المتوسط. ويوضح نفس المتحدث للمسؤولين أن مستقبل الشراكة الأورومتوسطية لا يكون تصدير السلع من الضفة الشمالية بحر متوسط نحو الضفة الجنوبية على حساب الإنسان، ومن الضروري الاحترام المتبادل لخصوصيات كل طرف، مؤكدا أن النجاح في بناء السلام والأمن والرفاهية مسؤولية مشتركة وجماعية، والإتحاد الأوروبي حسبه يتحمل القسط الأكبر فيه بحكم موقعه كقوة اقتصادية دولية بحكم أنه المبادر للمشروع، وهذا لا ينفي إطلاقا إعفاء دول الجنوب من مسؤولياتها تجاه شعوبها. محمد.ز


              المدير يفند وجود شبكات لتهريب الرضع ويستدل بتقرير الأمن:
              جهات مجهولة تريد ضرب استقرار المستشفى الجامعي بوهران
              فند أمس المدير العام للمستشفى الجامعي الحكيم بن زرجب بوهران �بن علي بوحجر� الأخبار المتداولة عن تأسيس شبكات لتهريب الرضع، مشيرا إلى أن المستشفى لم يشهد حالات من هذا القبيل، ماعدا حالة تزوير عاملة لختم بروفيسور في مصلحة الولادة، والتي تطرقت لها الوصل، مشيرا إلى أن هناك جهات تريد ضرب استقرار المستشفى، مؤكدا على أنه لا توجد أية شبكة لتهريب الرضع، خاصة فئة المواليد غير الشرعيين على مستوى مصلحة أمراض النساء والتوليد، مشيرا إلى أن هناك أطراف قامت ببعث رسالة مجهولة لمصالح الدرك الوطني التي بدورها فتحت تحقيقات معمقة، وتبين أنه لا وجود لأية شبكة إجرامية من هذا النوع. 
              كما أضاف المسؤول الأول على رأس المستشفى الجامعي بالبلاطو خلال ندوة صحفية نظمت بقاعة المحاضرات بالمستشفى أن مصلحة الولادة بذات المستشفى تشهد إقبالا كبيرا وسط النساء الحوامل، خاصة وأن هناك نساء يأتين من باقي الدول المجاورة يلدن بالمصلحة ذاتها بالرغم من تربع الولاية على أزيد من 700 سرير بكل من عيادة مطلع الفجر، الصنوبر، المحقن، وغيرها من مصالح الولادة غير أن أغلب الحوامل يتوجهن إلى المستشفى الجامعي بن زرجب، ما يعكس حالة الضغط والازدحام. في حين، فند تداعيات ارتفاع معدل الوفيات وسط النساء الحوامل أو حتى الرضع، مشيرا إلى أنه حسب الإحصائيات المسجلة منذ الفاتح جانفي من سنة 2015 لغاية شهر جويلية لم يتم تسجيل أي وفيات. أما عقب تاريخ 1 أوت، فقد سجلنا 4 وفيات لم يكن يتابعن بالمستشفى، وهم 4 نساء من ضمنهم واحدة تم الإتيان بها من عيادة خاصة، وأخرى من عيادة حي الصنوبر واثنتين خارج ولاية وهران-يقول المدير. في حين، وحسب الإحصائيات التي تم عرضها، فقد تم استقبال ما يزيد عن 55 ألف مريض سنويا، وتم إجراء ما يزيد عن 6099 تدخل جراحي عبر مختلف الأقسام، كما أكد ذات المسؤول أنه سيتم إجراء أول عملية لزرع بطاريات القلب دون الخضوع لعملية قلب مفتوح، وهي العملية التي ستجرى لأول مرة بالمستشفى لإنقاذ المرضى، خاصة كبار السن والمصابين بأمراض مزمنة كالسكري والضغط الدموي. في حين، تم تسجيل 505 عملية جراحية عن طريق تقنية القلب المفتوح منذ بداية السنة. وتطرق مسؤولو المؤسسة الصحية للأشغال الجارية بالمستشفى، مؤكدين أن نسبة تقدمها حاليا بلغت 90 بالمائة في سبيل تجديد بعض المصالح، وتهيئتها لما يصب في وعاء تحسين وجه هذا الصرح الطبي. ك.بودومي


              نواب يحملون المسؤولية لوزارة التجارة ويؤكدون:
              جزائريون يأكلون الجيفة ولحوما مسمومة
              طالب نواب بالمجلس الشعبي الوطني، وزارة التجارة بضرورة مراقبة المواد الغذائية التي تباع في الأسواق للمواطنين، خاصة مادة اللحم، التي لا تستطيع أغلب العائلات الجزائرية الاستغناء عنها، كاشفين عن أن السوق الوطنية تحولت إلى مصب للكثير من السلع والمواد الغذائية التي لا تخضع لأدنى شروط السلامة والحفظ، ما وصفوه بالأمر الخطير لأنه يمس صحة وسلامة المواطن الجزائري. 
              ودعا النائب حسن عريبي، في سؤال شفوي وجهه إلى وزير التجارة بختي بلعايب، حول تحديد مسؤولية بيع اللحوم الفاسدة في الأسواق الجزائرية بكل أنواعها، إلى ضرورة القيام بحملة تحسيسية لدرأ الأخطار الناجمة عن بيع سلع لا تخضع لأدنى شروط الحفظ والسلامة، واستنفار جميع الأجهزة للقضاء على هذه الظاهرة الخطيرة التي تهدد صحة الإنسان، وأضاف عريبي، أن هذه الظاهرة تتفاقم في ظل القصور الرقابي لبعض الأعوان المكلفين تارة وفي ظل محدودية الإمكانيات التي لا تسمح للعون الرقابي بالقيام بوظيفته على أكمل وجه، وأوضح نفس المتحدث، أن غياب الضمير المهني لبعض الأعوان في بعض الحالات الذين يتساهلون في المراقبة والتدقيق، سهل دخول سلعا تضرب صحة المواطن الجزائري في العمق، ما سبب انتشار الأمراض، التي يرجعها كثير من الأخصائيين والتحاليل المخبرية إلى عدم مراعاة شروط السلامة الصحية في الغذاء المتناول. وأكد النائب البرلماني، أن هناك مجموعة من التجار خارجين عن السيطرة في مجتمعنا لا يراقبون مختلف السلع، وهدفهم الربح مهما كانت النتائج، مشيرا إلى أن المسؤولية مشتركة هنا بين الطبيب البيطري والمربي والجزار وأعوان الرقابة وحتى المواطن، كاشفا بأن المربي يقوم بذبح الحيوان أو بيع حليبه أو بيعه للجزار مع أن فترة دورة الدواء في جسم الحيوان تتطلب أياما وأسابيع وربما شهورا، والجزار يقوم ببيع اللحم إلى المستهلك الذي يستهلك تلك اللحوم المملوءة بالأدوية، والتي أصبحت تسبب أمراضا مسرطنة للإنسان ولا تنتهي العملية عند هذا الحد، بل أن الجزار خوفا من فساد اللحم يقوم برشه ببعض المواد التي تظهر اللحم كأنه طري جديد، وأردف قائلا �بل الأدهى أننا أصبحنا نسمع عن كثير من الحالات التي تباع فيها اللحوم الجيفة للمستهلك وهو في غفلة من أمره، فبعدما كنا نسمع عن لحوم الحمير والخنزير أصبحنا نسمع عن لحوم تباع للمواطن وهي لحم جيفة وربما ما خفي كان أعظم�، متسائلا في نفس الصدد عن وظيفة الطبيب البيطري الخاص والعام في مراقبة المربي والجزار، وعن إمكانية بعث مفتشية لتقوم بدور مراقبتهم في كل مراحل بيع واستهلاك اللحوم، وتساءل النائب على من تقع مسؤولية تحوّل المربي إلى طبيب بيطري يبيع سماً للجزائريين؟. بن يحيى



              وزير الثقافة من ميلة: أوقفـــوا  تحويل  المعالــــم التاريخية  إلى مكاتب  إدارية




              عد 25 سنة قضاها على رأس DRS

              بوتقليقة ينهي مهام "توفيق"

                بوتفليقة يعيّن الجنرال طرطاق خلفا للفريق ”توفيق”
                أنهى رئيس الجمهورية، عبد العزيز بوتفليقة، أمس، مهام الفريق محمد مدين، المعروف باسم ”توفيق”، من على رأس جهاز الأمن والاستعلام ”دي. أر. أس”، وتم تعيين اللواء عثمان طرطاق خلفا له، حسب ما أفاد به بيان لمصالح رئاسة الجمهورية.
                بعد أيام قليلة على إنهاء مهام قائد جهاز الدرك الوطني الفريق أحمد بوسطيلة، أنهى أمس رئيس الجمهورية بصفته وزيرا للدفاع الوطني وقائدا للقوات المسلحة، مهام الفريق محمد مدين من منصبه كمدير لجهاز الأمن والاستعلام، بإحالته على التقاعد. واستدعى الرئيس بوتفليقة اللواء عثمان طرطاق المعروف باسم ”بشير” لخلافة ”توفيق”، وهو ابن جهاز المخابرات واشتغل به في العديد من المسؤوليات، آخرها مدير مصلحة الأمن الداخلي قبل أن يحال على التقاعد سنة 2013، ليستدعى إلى منصب مستشار أمني للرئيس عبد العزيز بوتفليقة بقصر المرادية. وجاء إنهاء مهام الفريق توفيق بعد أيام قليلة على إنهاء مهام قائد جهاز الدرك الوطني الفريق أحمد بوسطيلة.
                وتولى الفريق محمد مدين وهو من مواليد 1939 بمنطقة ڤنزات ولاية سطيف، تسيير وإدارة جهاز المخابرات في سنة 1990، وهي المرحلة التي كانت فيها الجزائر تمر بمرحلة خطيرة جراء تصاعد موجة عنف الجماعات الإرهابية المسلحة. وشغل قبل هذا المنصب العديد من المسؤوليات في جهاز المخابرات منها مسؤول عسكري بسفارة الجزائر بليبيا ثم مدير الأمن والدفاع برئاسة الجمهورية سنة 1986. وسبق إنهاء مهام الفريق توفيق الذي قلّده الرئيس بوتفليقة وسام الشجاعة في جويلية الفارط، العديد من التغييرات التي أجريت في أعلى هرم المؤسسة العسكرية، منها تغيير في جهاز الحرس الجمهوري وإسناده للفريق علي بن علي، ثم حل بعض المصالح على غرار مصلحة التدخل الخاص المعروفة باسم ”الجيس” وآخرها تنحية قائد الدرك الوطني اللواء أحمد بوسطيلة.
                التعليقات

                (4 )


                1 | AMIR | ALGERIA 2015/09/14
                الى المهدي المنتظر أقرأ جيدا إجابتي و أفهمها كما يجب
                لقد سبق و أن حذرناكم بعدم التدخل في قضايا أسيادكم لكن كما يبدوا العبيد لا يفهمون الاّ لغة العصا و الشتائم التي تعودوا عليها منذ نعومة أضافرهم .ما دخلك أنت يا كونتا كنتي في قضية لا تخصك و لا هي من مستواك ، كان من الواجب عليك الإعتناء بمزارع الزطلة أو القوادة في سوق السياحة الجنسية لأن موسم السياحة لم ينقضي بعد و كما تعلم أسيادك الخليجيين يحتاجون خدماتك و بدونك يا كونتا كينتي لا يمكنهم التمتع باللحم الطري الذي تضعه بين أيديهم كما يفعل إبليس اللعين . أختك الآن في إنتضارك كي توصلها الى الزبون الذي ينتظرها على أحر من الجمر
                هل فهمت الآن أين يجب أن تكون يا غبي ؟
                أسيادك الجزائريين يعملون و يجتهدون فأنتظر دورك حتى نأتي لتحريرك من المربط يا حمار
                و حذاري ان تعود الى فعلتك و الاّ سنتصرف معك كما يتصرف معكم المخنز اللعين و عندهالن تستفيد لا من عائدات المخدرات و لا من عوائد ما تجنيه أختك من عند الخليجيين أو ما تجنيه أنت يا كونتا كينتي من دريهمات التسول لدى أسيادك
                فقط أن لا أحتمل رائحة الزطلة على منابرنا و لا رائحة الفاحشة التي تكتسي بها يا رجيم

                2 | MEHDI MOUNTATHER | ALGÉRIE 2015/09/14
                Si le remplaçant de général Toufik général Tartag est un fondateur de Gia normal un fort séisme plus 5 a Alger ou Blida a tout moment,pour éviter l'extermination de ce pouvoir les généraux les algériens de 48 wilayas par des inondations les foudres les tornades et des séismes plus 5 l'application de la charia islamique en Algérie immédiatement ni plus ni moins


                 2015/09/14
                O!la belle photo ...d'antan
                L'élève surpassera le maitre

                4 | FENNECK | FRANCE 2015/09/14
                Je pense que Bouteflika n'a rien décidé , il ne décidé de rien , il ne peut pas parlé ni réfléchir , bref ce général est terminé il été âgé , de grâce et Bouteflika pourquoi ne pas appliquer sur lui l'article 88 de la constitution car il est inapte à exercé sa mission de président et il présidé le pays par le biai d'un frère voleur et corrompus jusqu'à l'os et qui mène le pays vers l'inconnu je pense que les gens du drs n'étaient pas des enfants de coeur et l'arrivé de tartagh n'est pas une bonne idée car il a les mains rempli de sang comme le général Saïd fodil et autres . , et sans oublier que c'est lui qui a détruit toufik en glissant à Saïd tout les informations nécessaires sur la Drs et que l'autre communiqué à sa mère fafa

                بالرغم من الدعوات من أجل تهيئة العمارة:  سكان 20 شارع الأبيار يطالبون تدخل السلطات


                 لازال سكان عمارة 20 شارع الأبيار بالجزائر الوسطى من السلطات الوصية بالتدخل السريع من أجل ترميم ذات العمارة والتي توجد في حالة يرثى لها، خاصة مع مشكل المياه المتسربة في العديد من الشقق، بالرغم من وجود لعمليات الترميم للعديد من عمارات البلدية.
                يناشد سكان عمارة 20 شارع الأبيار بالجزائر الوسطى من السلطات المحلية بأخذ تدابير جدية بالنسبة للعمارة الخاصة بهم لأنها توجد في حالة كارثية بسبب الهشاشة التي تميزها من كل الجوانب خاصة في الجهة العليا و التي تشكل خطرا على المواطنين القاطنين في الأسفل، إذ و في كل موسم أمطار تتساقط الحجارة من الشرفات الخاصة بهم على الأسطح، زيادة على هذا الأمر يوجد مشكل تسربات المياه الموجود في جل شقق العمارة خاصة السفلية، و هذا بسبب قدم الأنابيب الخاصة بنقل هاته المادة الحيوية، إذ تتسرب من الجدران الخاصة بالمنازل دون انقطاع، و هذا في كل مواسم السنة، و هذا بالرغم من الشكاوي المتعددة التي تم رفعها إلى رئيس المجلس الشعبي البلدي للجزائر الوسطى إلا أن الأمور لازالت على حالها، و في حديثنا مع أحد شباب العمارة أكد لنا بأن الأمور أصبحت لا تطاق لأن العيش في عمارة بالجزائر الوسطى و هي توجد في هذه الحالة أمر لا يتقبله العقل، خاصة و أن ذات البلدية تعرف عملية ترميم لجميع العمارات الواقعة في الأحياء الرئيسية، مثل “ديدوش مراد” و “حسيبة بن بوعلي” و أحياء أخرى، أم أخر فرأى بأن المطالب التي رفعت إلى السلطات الوصية هدفها واحد و هو رفع الغبن على سكان العمارة الذين يعيشون الويلات بسبب تسرب المياه و الذي لازال لغاية الآن.

                Sidi Bel Abbès Trop cher le mouton de l’Aïd 
                A moins d’une dizaine de jours de l’Aïd, petit et grand parlent du mouton du sacrifice et de sa cherté, une rude épreuve que les chefs de famille doivent coute que coute affronter.
                Ces jours-ci et selon certains citoyens, le prix du mouton a pris des ailes et fait fuir du marché hebdomadaire, les petites et moyennes bourses. Les prix affichés par les maquignons et les revendeurs, varient, apprend-on, entre 50 000 et 70 000 DA pour le bélier, 49 000 à 50 000 DA pour le mouton, 25 à 35 000 pour la brebis et pour un petit agneau, on peut aller jusqu’à 30 000 et même au niveau des fermes, les prix des bêtes ne sont pas moins chers, ils ont augmenté de 20% en l’espace d’un mois, fait indiquer un éleveur et d’ajouter que les clients rentrent bredouilles. Une flambée que les fermiers justifient par la cherté de l’aliment de bétail et des médicaments. Autrefois, pour les pères de famille, l’essentiel est d’avoir un mouton pour le sacrifier, mais aujourd’hui se sont les enfants qui décident. «Ce mouton doit être gros et avec de grandes cornes», ne se souciant guère des difficultés de leurs géniteurs à rassembler la somme colossale de l’animal. Les malheureux parents ont trop dépensé depuis le mois de Ramadhan, l’Aïd El Fitr, les fêtes de mariage auxquelles ils étaient invités et la rentrée scolaire. D’ailleurs les Algériens, à chaque fête, déversent des sommes d’argent qui leur coupent le souffle et épuisent leur bourse.
                Fatima A.
                Tissemsilt
                Malgré le froid et la pluie 

                Les exclus de la liste des logements sociaux déterminés à aller jusqu’au bout Il y a quelques jours, on avait évoqué le regroupement qu’avaient organisé les exclus de la liste des 650 logements sociaux dans la ville de Tissemsilt devant le siège de la wilaya en contestation aux décisions d’exclusion venues tardivement après plus de huit mois du premier affichage, il y avait ceux qui ont entamé une grève de la faim jusqu’à ce que leurs revendications soient satisfaites. entre-temps et au cinquième jour, il se trouvait que parmi ces protestataires, des jeunes n’ont pas résisté et commencent à montrer des signes de faiblesse dont l’état de santé s’est détérioré, cependant, ils affirment qu’aucune partie ne s’est inquiétée pour venir les voir et transporter ces affaiblis vers l’hôpital pour recevoir les soins nécessaire, mais le fait remarquant c’est que les concernés devant la fragilité de leur santé et les conditions climatiques insupportables (froid et pluie battante), avaient rejoint le lieu du rassemblement avec le seul objectif de rester en grève jusqu’à satisfaction de leurs revendications.
                Ces grévistes nous ont confirmé que durant les cinq jours qui se sont écoulés, aucun responsable ne s’est approché d’eux et aucun interlocuteur ne s’est chargé de les écouter ou du moins les rassurer pour au moins évacuer le devant du siège de la wilaya de ces tentes improvisées et ce spectacle hideux.
                En somme, devant la détermination des protestataires à aller jusqu’au bout dans leur geste et les perturbations climatiques, le risque de voir d’autres victimes est omniprésent, d’où il est vivement recommandé que des canaux de communication soient ouverts pour éviter le pire.
                A.Nadour

                Sidi Bel Abbès Trop cher le mouton de l’Aïd 
                A moins d’une dizaine de jours de l’Aïd, petit et grand parlent du mouton du sacrifice et de sa cherté, une rude épreuve que les chefs de famille doivent coute que coute affronter.
                Ces jours-ci et selon certains citoyens, le prix du mouton a pris des ailes et fait fuir du marché hebdomadaire, les petites et moyennes bourses. Les prix affichés par les maquignons et les revendeurs, varient, apprend-on, entre 50 000 et 70 000 DA pour le bélier, 49 000 à 50 000 DA pour le mouton, 25 à 35 000 pour la brebis et pour un petit agneau, on peut aller jusqu’à 30 000 et même au niveau des fermes, les prix des bêtes ne sont pas moins chers, ils ont augmenté de 20% en l’espace d’un mois, fait indiquer un éleveur et d’ajouter que les clients rentrent bredouilles. Une flambée que les fermiers justifient par la cherté de l’aliment de bétail et des médicaments. Autrefois, pour les pères de famille, l’essentiel est d’avoir un mouton pour le sacrifier, mais aujourd’hui se sont les enfants qui décident. «Ce mouton doit être gros et avec de grandes cornes», ne se souciant guère des difficultés de leurs géniteurs à rassembler la somme colossale de l’animal. Les malheureux parents ont trop dépensé depuis le mois de Ramadhan, l’Aïd El Fitr, les fêtes de mariage auxquelles ils étaient invités et la rentrée scolaire. D’ailleurs les Algériens, à chaque fête, déversent des sommes d’argent qui leur coupent le souffle et épuisent leur bourse.
                Fatima A.
                Tissemsilt
                Malgré le froid et la pluie 

                Les exclus de la liste des logements sociaux déterminés à aller jusqu’au bout Il y a quelques jours, on avait évoqué le regroupement qu’avaient organisé les exclus de la liste des 650 logements sociaux dans la ville de Tissemsilt devant le siège de la wilaya en contestation aux décisions d’exclusion venues tardivement après plus de huit mois du premier affichage, il y avait ceux qui ont entamé une grève de la faim jusqu’à ce que leurs revendications soient satisfaites. entre-temps et au cinquième jour, il se trouvait que parmi ces protestataires, des jeunes n’ont pas résisté et commencent à montrer des signes de faiblesse dont l’état de santé s’est détérioré, cependant, ils affirment qu’aucune partie ne s’est inquiétée pour venir les voir et transporter ces affaiblis vers l’hôpital pour recevoir les soins nécessaire, mais le fait remarquant c’est que les concernés devant la fragilité de leur santé et les conditions climatiques insupportables (froid et pluie battante), avaient rejoint le lieu du rassemblement avec le seul objectif de rester en grève jusqu’à satisfaction de leurs revendications.
                Ces grévistes nous ont confirmé que durant les cinq jours qui se sont écoulés, aucun responsable ne s’est approché d’eux et aucun interlocuteur ne s’est chargé de les écouter ou du moins les rassurer pour au moins évacuer le devant du siège de la wilaya de ces tentes improvisées et ce spectacle hideux.
                En somme, devant la détermination des protestataires à aller jusqu’au bout dans leur geste et les perturbations climatiques, le risque de voir d’autres victimes est omniprésent, d’où il est vivement recommandé que des canaux de communication soient ouverts pour éviter le pire.
                A.Nadour
                L’interdiction des poids lourds dans le tissu urbain n’est pas ressentieComment rendre la décision plus fructueuse ? 
                Les accidents impliquant souvent les poids lourds n’ont vraisemblablement pas attiré l’attention des responsables de la wilaya, afin d’agir vite pour éviter de nouveaux drames. En appliquant la loi interdisant la circulation des poids lourds au sein du tissu urbain, les décideurs croyaient que le problème allait être réglé, mais en réalité, mis à part les plaques mises en place au niveau du périmètre de la ville, la décision n’est pas ressentie par les Oranais, car avant d’instaurer ces nouvelles mesures, il fallait d’abord réaliser ou achever les projets des routes censées désengorger le centre-ville. Le problème est appelé donc à persister.
                Quotidiennement, d’importants bouchons sont observés sur toutes les voies d’Oran à longueur de journée. Les entrées comme les sorties de la capitale de l’Ouest sont un véritable enfer pour les automobilistes. En chiffre, plus de 1.000 camions environ se déplaçant généralement à partir du port d’Oran, sont dénombrés chaque jour. Le rond-point d’El Bahia et celui de la cité Djamel sont des exemples de l’anarchie et du diktat imposé par les poids lourds qui sévissent toujours depuis des années. Pendant ce temps, nos responsables essayent vainement de cerner ce problème à travers la carte du pôle commercial d’El Kerma, qui regroupe déjà plusieurs activités en attendant les grossistes de Sid El Hasni et Soufi Zoubida, pour se débarrasser effectivement du poids lourd au sein du tissu urbain. L’espoir repose donc sur la nouvelle route du port actuellement en travaux afin de voir la pression s’alléger sur ces points noirs qui sont de plus en plus ennuyants, avec à chaque fois des embouteillages monstres pour des pannes et des accidents, des altercations avec les automobilistes, des dangers transportés à bord, à l’image des roches qui sont à peine accrochées par une chaîne. «Un véritable danger mobile», dira un chauffeur de taxi.
                Jalil Mehnane

                Bir el Djir
                Deux camions se renversent en l’espace de 3 jours au rond-point du CW 74

                Faut-il un drame pour faire bouger les responsables ?Encore une autre citerne d’huile qui se renverse au niveau du rond-point du chemin de wilaya numéro 74 reliant la localité de Bir El Djir à celle de Hassi Bounif. Ces deux ronds-points distants de deux cents mètres environ l’un de l’autre, ne cessent de faire parler d’eux, ils sont un véritable danger pour les automobilistes comme nous l’avions déjà évoqué dans plusieurs de nos éditions dont les deux dernières remontent au 12 août et au 9 septembre. Samedi soir à 18h 30, c’est une autre citerne d’huile qui s’est renversée au niveau de l’un de ces deux ronds-points, ce qui a provoqué le déversement d’une très importante quantité d’huile sur la chaussée, la rendant ainsi glissante. Informé de la situation, le maire de Bir El Djir a dépêché sur place un rétro chargeur et une équipe de travailleurs pour couvrir de terre cette huile et ce, pour éviter des dérapages de véhicules. Cet accident dans ce même lieu est le troisième du genre en l’espace de quatre jours. En effet, ce sont deux citernes d’huile et trois cuves d’acide qui se sont renversées au niveau de ces deux dangereux ronds-points qui ont vu le jour à partir du mois d’août 2014 et dont les travaux ne sont pas encore terminés à 100%, comme nous l’avons déjà évoqué plusieurs fois dans nos précédentes éditions, les chauffeurs de camions semi-remorques et ceux des camions de gros tonnage trouvent la voie rétrécie au niveau de ces ronds-points, ce qui les oblige souvent à monter sur le trottoir pour pouvoir amorcer le virage et c’est en cette position penchée sur le côté que les camions transportant des matières liquides se renversent, nous a expliqué un vieux routier.
                En plus de cette situation, ces deux ronds-points sont de véritables points noirs car non encore terminés à 100% depuis plus d’une année et ne sont pas du tout signalés, il est à se demander si cette dangereuse situation n’inquiète pas les responsables concernés ou bien c’est parce que ce lieu se trouve en dehors de la ville d’Oran, c’est-à-dire à l’abri des regards des hauts responsables de la wilaya, qu’aucune importance ne lui est accordée, est-ce que tous ces morts sur les routes ne suffisent pas, faut-il un drame dans cet endroit précis pour voir les responsables concernés se manifester et prendre les mesures adéquates ? Ce qui est sûr et même certain, est qu’en attendant les bons vouloirs des décideurs, cela ne sera sûrement pas le dernier accident dans cet endroit.
                A.Bekhaitia

                Une enquête de la DCP vient de le révéler 
                Plus de 1.420 importateurs exercent sans locauxPas moins de 1.420 importateurs immatriculés dans la wilaya d’Oran exercent leurs activités commerciales sans locaux, a-t-on appris hier des services de commerce extérieur de la direction de la Concurrence et des Prix (DCP) d’Oran. 
                Sur une liste de 1682 commerçants disposant de sociétés d’import immatriculées dans la wilaya d’Oran et ayant un statut juridique d’une entreprise unipersonnelle à responsabilité imitée (EURL), 1.428 exercent sans locaux, a indiqué un cadre responsable chargé des enquêtes économiques, Sahnoun Mechernene. L’enquête effectuée par les services de la direction de la Concurrence et des Prix de la wilaya de janvier au 20 juillet derniers, dans le cadre de l’assainissement du commerce extérieur, a révélé que 80 % des importateurs de la wilaya d’Oran ciblés n’ont pas de locaux, a-t-il fait observer expliquant que ces importateurs disposant d’un registre de commerce en bonne et due forme sont confinés notamment dans les articles de ménage, les tissus, l’ameublement et l’habillement. 
                «Ces contrevenants ont une durée de trois mois pour régulariser leur situation. A défaut, ils seront considérés comme fraudeurs potentiels et portés sur le fichier national des fraudeurs», a-t-il ajouté. 
                Selon la même source, ces importateurs incriminés usent de pratiques commerciales déloyales pour bénéficier d’une franchise, une procédure leur permettant d’importer sans payer de taxes douanières. Par ailleurs, 3.880 procès verbaux ont été adressés à d’autres commerçants pour défaut d’application des prix, de facturation, de modification de registre de commerce et autres infractions, à l’issue de 7.000 interventions effectuées par les services de contrôle de la DCP pour la période allant de janvier au 20 juillet 2015, a-t-on relevé.



                TSA publie une photo du général Tartag, nouveau patron du DRS

                12:30  lundi 14 septembre 2015 | Par Rédaction | Actualité 
                général Tartag tsa algérie
                ©TSA GÉNÉRAL TARTAG À GUACHE
                Le général Athmane Tartag, dit Bachir, a été nommé hier à la tête du DRS, en replacement du général Toufik. TSA vous propose de découvrir son visage dans une photo prise il y a deux ans au moment où il dirigeait la sécurité intérieure du DRS (DSI). On le voit, en costume à rayures, assis à droite du général Boustila, ancien commandant de la gendarmerie nationale, mis à la retraite la semaine dernière.
                Natif de la région d’El Eulma, le général Tartag, surnommé « Le bombardier », a fait toute sa carrière au sein du DRS. Fin 2013, il a été remplacé par le général Bendaoud à la tête de la DSI. Il avait alors rejoint le ministère de la Défense en tant que conseiller de Gaid Salah avant d’être nommé à la présidence de la République, comme Conseiller du chef de l’État en charge des Affaires de sécurité.


                ain

                ليست هناك تعليقات: