الأربعاء، أكتوبر 14

ياحدة انتهت دولة جيش السلطة وبرزت دولة جيش الاموال المدنية


ياحدة انتهت دولة جيش السلطة وبرزت دولة جيش الاموال المدنية 
يا حدة لقد انتهي زمن الجيش الجزائري وانتهي زمن الشعب الجزائري وانتهي زمن الدولة الجزائرية مند سقوط الدولة الجزائرية في لعبة الربيع الاميركي الاضظراري وهكدا 
هاهي الجزائر تمنح الاراضي الجزائرية لدولة امريكا وتمنح الثقافة لدوللة فرنسا وتمنح نساء الجزائر لشركات الاسثتمار الاقتصادي تحت غطاء تشجيع الاجانب على الاسثتمار وطبعا لن احدثك عن البيع السري للدولة الجزائرية الى الشركات المتعددة الجنسيات ولن احدثك عن تحالف اموال جماعات الانقاد مع اموال الجيش الاسلامي للانقاد واموال المخدرات واموال 
الدعارة السرية لتدخل الدولة الجزائرية تحت غطاء مشاريع الجنرال الاقتصادي على حداد وبين اموال الرياضة والمخدرات والارهاب والجنس تحضر الجزائر لرعاية مرحلة مابعد البترول وللعلم فان الجزائريين يجهلون ان شخصية على حداد تعيش بين وعود السعيد بوتفليقة واحلام احتكار على حداد على مقاليد الدولة التقليدية خاصة بعد تصميمه على تعيين الاطارات في المناصب الحكومية والرئاسية واد نقف حائرين امام تصريحات حمروش فاننا نؤكد ان الجزائر تعيش جنازتها السياسية وسوف نكطتشف مستقبلا ان اموال عباسي المدني تحالفت مع اموال مدني مزراق وتضامنت مع اموال مافيا المخدرات الرسمية المحروسة و تصالحت مع اموال الدعارة الجنسية لتنجحب لنا دولة مدنية تعيش من الخمور والدعارة و الجنس وحيئند نكتشف ان الجزائر دشرة صغيرة في قرية الجنرال اوباما وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري 
قسنطينة في 11اكتوبر 2015
من امام قصر الدعارة الثقافية الخليفة قسنطينة عاصمة الجزائر العاصمة المدنية للثقافة العربية

http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/316189.html

نوبل وحمروش والجيش!

    لا أدري، هل حرّكت جائزة نوبل للسلام التي منحت أول أمس، عن استحقاق وجدارة للرباعي التونسي الراعي للحوار، شيئا في نفوس رجال السلطة في الجزائر، أم لا؟ فكم تحدث في الكواليس عن ترشيح الرئيس بوتفليقة لهذه الجائزة، بعد ”نجاحه” في استرجاع شيء من الأمن إلى الجزائر، بعد سنوات الدم والدمار، وهو مهندس ميثاق المصالحة الذي أدى إلى وقف حمام الدم ونزول الآلاف من الإرهابيين من الجبال.
    فهل بخل نوبل علينا بهذا الاعتراف، أم أنها المصالحة نفسها التي برّأت السفاحين وحمتهم من العقاب والمحاسبة هي التي أبعدت نوبل عن الرئيس ولم تحقق له هذا الحلم الذي تقول أوساط أنه راوده كثيرا.
    لا يهم نلنا نوبل أم لم ننله، فنوبل تحديدا ليس هو معيار، وماذا يفيدنا نوبل ونحن ما زلنا في مفترق الطرق والجزائر تعبر هذه الأيام مرحلة خطر حقيقي، سياسي وأمني واقتصادي، مرحلة أكد مخاطرها رئيس الجمهورية نفسه خلال مجلس الوزراء الأخير الذي اعترف فيه بمخاطر الأزمة التي نحن مقبلون عليها. ثم ما كانت تونس لتنال شرف نوبل، لولا دعم الجزائر لهذا البلد ومساندته بالدعم المالي والأمني على طول حدودها لمواجهة الخطر الإرهابي.
    صحيح أننا فوتنا على أنفسنا الكثير من الفرص، ليس فقط لافتكاك نوبل السلام، بل للخروج الفعلي من الأزمة التي تعيشها الجزائر منذ أزيد من ربع قرن، وها نحن نقف عاجزين في نهاية مرحلة حكم الرئيس بوتفيقة عن تحقيق انتقال الحكم بصورة ديمقراطية إلى خليفة له يتم اختياره بطريقة ديمقراطية توثق للتجربة الجزائرية التي سبقت تجارب ”ثورات الربيع العربي” ومع ذلك ما زال انتخاب رئيس لها يشكل أزمة سياسية، وحلبة صراع أمام دوائر الحكم. وما زالت القرارات التي من المفروض أن يفصل فيها الصندوق عن طريق انتخابات حرة وديمقراطية تشكل مخاطر على مستقبل البلاد أكثر منها طريقا للحل ولترسيخ التجربة الديمقراطية التي أفرغت من محتواها، ليس فقط بسبب وقف المسار الانتخابي سنوات التسعينيات، وإنما بسبب تدجين العمل السياسي، ونضال المجتمع المدني.
    أمس، أطل علينا رئيس الحكومة الأسبق، السيد مولود حمروش، رافعا في يده قبسا من نور في ظلام القلق السياسي الذي سيطر على الساحة السياسية هذه الأيام بسبب اعتقال كل من الجنرال بن حديد والجنرال حسان، وإقالة أو استقالة الفريق مدين من على رأس المخابرات وما تبعه من تأويلات وادعاءات بأن هناك مخططا لإضعاف هذه المؤسسة. وأيضا بسبب استهداف رجل الأعمال الناجح في الجزائر اسعد ربراب، الذي قال إن هناك نية لاعتقاله من قبل السلطلة، قبل أن يكذب وزير الإعلام ومدير الأمن الوطني هذا الخبر. بمجرد الحديث عن أن هناك حلا، حتى وإن كان بيد الجيش، لابأس أن يكون هناك أملا بوجود حل، على أن نستسلم لليأس الذي تزرعه في النفوس الأصوات الداعية إلى الخراب واستفحال الأزمة والوعود بانفجار قريب، انفجار اجتماعي وسياسي ورهن لمستقبل البلاد بين أيدي كمشة من صعاليك المال الفاسد.
    لا أدري ما مناسبة خروج حمروش في هذا الظرف بالذات، وتصريحاته المتفائلة، هل هو بإيعاز، وهذا مستبعد، أم تدفعه غيرة على البلاد للمساهمة في إيجاد الحلول المستعجلة وإرسال رسائل واضحة للمؤسسة العسكرية التي ما زالت حسبه، هي التي تمسك بخيوط اللعبة، أم أنه آن الأوان للتحرك لإيجاد الحلول اللازمة للأزمة، لأنه لم يبق متسع من الوقت للمقامرة أكثر بمصير البلاد في هذا الظرف الدولي والأزمة الأمنية التي تعيشها دول المنطقة وتهدد الجزائر بفوضى قد تتجاوز في آثارها أزمة التسعينيات.
    الكرة أرسلها حمروش أمس، في مرمى الجيش للمرة الثانية، بعد الخروج عن صمته قبيل رئاسيات 2014.
    حدة حزام

    التعليقات

    (8 )

    1 | احمد | البيض 2015/10/11
    كان من الاجدي ان لا نحلم بجائزة نوبل مصالحة بدون عدالة لا تعني شيئا و سبقونا كلومبيا و المغرب حتي لا ننظر بعين واحدة و جائزة نوبل للاداب للبلاروسية تعني شهادة حسن السيرة للمنتقدة لبوتين واصفته بالحالم للامبراطورية القيصر الاحمر طبعا هذا شانهم اما نحن ظنك وحلمك بجائزة السلام لا يعني الا الوهم فماذا امام فتح المجال السياسي و ماذا عن بناء المؤسسات وماذا عن اصحاب المال وما يريدونهم من ورائهم لشراء الذمم لان ظنهم و حسابهم لمن كان يد خامسة قد تبخر لان نحن امام جيل لابدا ان يعترف بانه ولئ بيوليجا و حتئ القائمين لقد اخذوا الكثير و منهم من هو اكثر نضالا و انصع سجلا للجزائر و لم ياخذواحقهم فلنفتح المجال للشعب ليتحمل مسوؤليته ويرسم قدره

     2015/10/11
    يالحضني هلا رحلت عن موقع او مواقع البشر وعدت الى مواقع البهائم حيث اصلك وانتماؤك وسليلتك وابناءجلدنك

     2015/10/11
    رجال السلطة...الله اسامحك..مع يقيني انه لن يسامحك ابدا....
    الرجال في تونس..المغرب..وحتى موريتانيا التي مازال فيهاالرق ساري المفعول....الرجال يخجلون..وهؤلاء ....وهل الفكارن يخجلون؟
    4 |  | قسنطينة عاصمة ل 2015/10/11
    ياحدة انتهت دولة جيش السلطة وبرزت دولة جيش الاموال المدنية
    يا حدة لقد انتهي زمن الجيش الجزائري وانتهي زمن الشعب الجزائري وانتهي زمن الدولة الجزائرية مند سقوط الدولة الجزائرية في لعبة الربيع الاميركي الاضظراري وهكدا
    هاهي الجزائر تمنح الاراضي الجزائرية لدولة امريكا وتمنح الثقافة لدوللة فرنسا وتمنح نساء الجزائر لشركات الاسثتمار الاقتصادي تحت غطاء تشجيع الاجانب على الاسثتمار وطبعا لن احدثك عن البيع السري للدولة الجزائرية الى الشركات المتعددة الجنسيات ولن احدثك عن تحالف اموال جماعات الانقاد مع اموال الجيش الاسلامي للانقاد واموال المخدرات واموال
    الدعارة السرية لتدخل الدولة الجزائرية تحت غطاء مشاريع الجنرال الاقتصادي على حداد وبين اموال الرياضة والمخدرات والارهاب والجنس تحضر الجزائر لرعاية مرحلة مابعد البترول وللعلم فان الجزائريين يجهلون ان شخصية على حداد تعيش بين وعود السعيد بوتفليقة واحلام احتكار على حداد على مقاليد الدولة التقليدية خاصة بعد تصميمه على تعيين الاطارات في المناصب الحكومية والرئاسية واد نقف حائرين امام تصريحات حمروش فاننا نؤكد ان الجزائر تعيش جنازتها السياسية وسوف نكطتشف مستقبلا ان اموال عباسي المدني تحالفت مع اموال مدني مزراق وتضامنت مع اموال مافيا المخدرات الرسمية المحروسة و تصالحت مع اموال الدعارة الجنسية لتنجحب لنا دولة مدنية تعيش من الخمور والدعارة و الجنس وحيئند نكتشف ان الجزائر دشرة صغيرة في قرية الجنرال اوباما وشر البلية مايبكي
    بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري
    قسنطينة في 11اكتوبر 2015
    من امام قصر الدعارة الثقافية الخليفة قسنطينة عاصمة الجزائر العاصمة المدنية للثقافة العربية
    5 | ابن الجنوب | بلد الترقيع 2015/10/11
    قبل اربع سنوات (راجعي الارشيف) كتبت لك تعليقا في هذا الركن بالذات كرد مني على بكاؤك عن الاسد والمؤامرات التي تحاك ضده باعتباره الزعيم البطل الذي يتصدى للمؤامرات الخارجية وقلت لك ان الاسد محمي طبيعيا من امريكا واسرائيل وهو تحت حماية روسيا لان مايربط ضباطه معها يتجاوز العلاقات العادية المتعلقة بالمصالح الاقتصادية المتداولة بين الدول من جهة وحرص روسيا على بقاء اسرائيل ودعم وجودها يجعل الاسد في مامن والخطر هنا مكمنه فالمستهدف في هذه الحالة هي سورية بكل مكوناتها وبالتالي فالهدف هو تدميرها والاسد احد ادوات الهدم والتدمير واذا قمنا بعملية اسقاط بسيطة عما يدور في سورية وما يطبخ في الجزائر فاننا نشم رائحة الطبيخ هي ذاتها على اعتبار المسار السياسي وطبيعة النظامين متشابهة في اوجه عديدة مع فارق جوهري في طبيعة تاسيس الجيشين لان الجيش الجزائري تحكمه عقيدة التحرير باعتباره ولد في ظروف تعتبر استثنائية وبفضله انبعثت الدولة الجزائرية بعد غياب تاريخي طويل وهو سابق لانبعاثها بل يعتبر هو سبب نشوئها لذلك دون الاطالة في التحليل والتفكيك واعادة التركيب فاننا بقدر مانحن نؤمن بالتفاعلات الطبيعية نحو التحسين والتطور في اي مؤسسة عسكرية في العالم بقدر مانحن متخوفون مما يدور في الساحة العسكرية بايادي السياسيين واجهته والمستولين على المال العام من خلف الستار لان المهام العسكرية في اي مجال ليست من اختصاص ولن تكون في مقدور من يعد الاوراق النقدية هذا من جهة ومن جهة ثانية فان من يتكلمون عن الاصلاحات في الجيش ويدعون انهم زعماء احزاب ذات وزن جماهيري كبير معروفون لدى المتعلم والامي والجاهل انهم يفتقدون الى المصداقية ومسارهم المهني يثبت انهم محدودي النظر فمابالك بالاشتشراف للمستقبل بل حتى علاقاتهم بالقوى الخارجية المهيمنة على عقولهم محل شكوك واستفهام هذه لمحة بسيطة عما اراه من مقدمة للنفق المظلم الذي نرى بدايته ولا نعلم نهايته (طبعا مع تمنياتي ان اكون مخطئا) والمحصلة ان الجزائر واي دولة في العالم تصبح كائن هش يسهل تكسيره باخف وسائل التدمير في حال تدمير عموده الفقري (الجيش )وبتر جهازه العصبي (المخابرات) وبانعدام جهازه المناعي المدعم لهما الشعب يصبح قشة خفيفة تهزها الرياح الخفيفة وتعبث بها العواصف وهو ما لانتمناه يقينا
    6 | HOHO | SKIKDA 2015/10/11
    انا شخصيا ارى ان منح نوبل للسلام الى تونس وراءه اشياء كثيرة لان هده المنظمات كثبرا ما كدبت لا علينا فحسب بل عللى الشعب التونسي والدليل ما كان ينشر على الاقتصاد التونسي قبل فوضى تونس بانه احسن اقتصاديات العرب و افريقيا كلها ومنح تونس هده الجائزة متعلق بما يخطط له في الحوض الغربي من البحر المتوسط حسب المعلومات المستقات الامر خطيييييييييييير جدا لا بد من التنبه به زد على دلك يبدو ان الجسر الرابط بين الجزائر و مصر قد تم تهديم نصفه حداااااااااااااار
    الحضني
     2015/10/11
    بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلا م على سيد المرسلين محمد الامين وصحبه .....
    تعددت و تسلسلت عليك الاحداث يا استاذة وصرت تعنونيين بالثلاث ...فجائزة - نوبل -التي تكون قد اشتقت من النبل - علة شاكلة رؤى القذافي رحمه الله - و ليست لالفراد عالم الكيمياء خريج الفقر ومخترع ديناميت- الموت في حد ذاتها مفارقة غريبة بين تسميتها و شروطها في وقتنا هذا ..و الاهل بها سنة 2015 كان الاجدر ان يكون ناديا كرويا لاول مرة اما ريال مدريد او خيتافي الاسبانيين لا عطاء دلالة الجائزة بين التكفل التام بالاب السوري المدرب الكروي وابنه وعرقلة الصحفية العنصرية التي سجلها التاريخ باعكائها حقيقة هؤ لاء القوم تجاه طفل بريىء ووالده يبحثان عن ملجا امن .وبعد محنة العرقلة والمطاردة العنيفة عوضهما الله بما هو احسن وافضل في سويعات و ذلك من حكمه سبحانه وتعالى العدل الحق ارحم الراحمين وحده لا شريك له ..لكنها اي - نوبل عرفت هي الاخرى انحرافا و انجرافا بفعل المتغيرات و عولمة اليوم التي ترحم حتى في تعيين صاحبها في زمننا هذا والا كيف نفسر تسليمها لكرمان مولودة 1979التي لا احد يراها غيرت في العالم ولا في البشرية ذرة تذكر.و لهذا استبعد خيتافي والريال منها بعد ان شدا بمعضلة السوري - المعرقل - من بني جلدتهم
    للان الامر يخص سوريا والسوريين الذين تجاهلهم العالم الى غاية سقوط سوريا وتحرر اسرائيل نفسيا.من محور ايران ولو كان ضمن المعضلة طفلة ...نعم ولو كان طقلا ثذف جسده بامواج البحر ...
    اما سي حمروش رجل الاصلا حات الذي اكتسب تلك الصفة بعد ازمة - البن اي القهودة ذات عقد وما تسببت في ادخال اناس للسجن بسبب التزاحم على اسواق الفلا ح والاروقة .فاقت زحجمة ملعب لاجل الحصول على تذكرة للتفرج على الخضر والبرازيل وديا ....والضحايا الذين اقتتلوا فيما بينهم لا جل كيلو قهوة او ربع بعلبة ..يشهد له التاريخ انه حرر بيع الجين و الجاكيت و الاقمصة حتى على الارصفة العمومية و حل المعضلة بفكره الدائم الذي يصب في باب - النصائح التي يخرج علينا بها بين الحين والاخر ....ويستحسن تسميته - بونصيحة وليس بوخانة ....وهو الذي لا يجزم ابدا ابدا .....اما الجيش فيستحق - بوسة -من الجزائري لانه بحق اثبت انه الدرع و زادنا كاسا عالمية ثانية تواليا وبين الاولى والثانية من اقصاها الى اقصاها ..........................و دوما نقول بومدين لم يخطىء يوم كان بين الحين والاخر يعين ضباطا سامين على راس بعض الهيئات منها الفاف حيث حققت تلك الفترة قفزة نوعية وخرجت الكرة الجزائرية دوليا للعلن بنتائجها لا -بالهدرة -وولد مهاريين من امثال بلومي و ماجر و عصاد وفرقاني وبن ساولة وووووووووودعوا العالم الثالث دات عقد وقهروا منتخب المملكة على ملعب الرمز المغربي - محمج الخامس غفر الله له- بخماسية ..اعتبره الفقيد الحسن الثاني غفر الله له يوم حداد الكرة المغربية وحل اتحادها بقرار ملكي و ليس جمهوري .لان الامر لا يقبل الصمت موجها غضب الفاجعة الاليمة لجماهيره نحو الجزائر كالعادة دوما وابدا .......اما الرداءة فنزلت بنا اليوم في بعض وسائل اعلا منا عندما تقرا لصحيفة - متخصخصة - تكتب مقالا عن غضب جماهير - مولودية الملا يير - اتعرفون لماذا المقال لانهم غضبوا من اللا عب العالمي غولام الذي لم يترك مخالفة لشبه لاعبهم المحلي - حشود فالامر هنا على ضعفاء التفكير والتتمييز بين القاصر والبالغ لانها سنة الله في خلقه لكن المصيبة في من كانت له جراة نقلها و كتابتها زمقارنة هذا بذاك فقلت في قرارة نفسي ذلك هو سبب البطاقة الحمراء لان غلام الجزائري لا يقبل بالتردي والرداءة ة شهامته ومستواه العالمي جعلا ه لا يقبل باهانة غينيا على بساط جديد في وقت كان البعض يتباهى بالمشاركة والحديث قياس .............اللهم وحد ابناء الجزائر واجعل فكرهم وقوتهم في كلمتهم الواحدة والوحيدة ...اللهم لك الحمد على غيثك وخيراتك وارزاقك يا كريم ...اللهم اشفي العزيز وقدره لما فيه الخير للجزائر والامة بحنكته وتجربته ...اللهم عوض الجزائري بالجزائري قدرة وقدوة وكفاءة ...اللهم احفظ جيشنا وقواتنا وقدره على كل متربص وعدو يا قوي على كل قوي امين امين ......
    8 | عزوز | نوبل ليست معيارا... 2015/10/11
    تصوروا بيريز الصهيوني الذي يحتل أرضا بالسلاح والقتل يأخذ جائزة نوبل للسلام, هنا نفهم قيمة هذه الجائزة ومصداقيتها. ثم بخصوص الرئيس الجزائري والذي كان على مقربة من الحصول علىجائزة نوبل للسلام والتي تكلف بدعم ترشحه لها مجموعة مثقفة من أبناء الجزائر الذين رأوا في المصالحة التي تمت في عهد بوتفليقة عملا يستحق التكريم والإشادة والتنويه. الرئيس لم يتمكن من الحصول على الجائزة لأن الطرف الذي تم التصالح معه يحمل لونا إسلاميا ولو تم التصالح مع ثوار الفراباندو مارتي أو الخمير الحمر لأقروا بالجائزة. على كل حقن دماء الجزائريين وإستعادة الامن وعودة الحياة الى طبيعتها لا تساوي أمامها نوبل شيئا . السيد حمروش وفي حوار أجرته معه قناة عربية ذات عام قال بأن الجزائر دولة صغيرة. ورجل يتحدث عن بلده بهذا الشكل لا يمكن أن نسلم له أسماعنا هكذا. السيد بوتفليقة إستطاع ان يقوم بثورة بيضاء . وفر فيها على الشعب معاناة الخروج الى الشارع ومواجهة خطر الموت والسجن...السيد الرئيس قام بإزاحة المتاريس بنفسه وواجه التحديات بنفسه وفي هدوء. الرجل يعلم أن ه قدم ما لديه ولبد للسلطة ان تنتقل بشكل سلسل الى الشعب وهو يرد الخروج وذمته نظيفة. وها هو الآن يعمل على إخراج وثيقة الدستور الى العلن بعدما كانت أطراف نافذة تضغط وتمنع صدورها. ويأتي السيد حمروش في الوقت الضائع ليلمع صورته أمام الرأي العام. وإذا كان بعض التوانسة تحصلوا على نوبل فالجزائر تحمل أعباء المنطقة والتي لا تقدر بملايين نوبل.







    فرنسا وسوق القيم؟!

      كتبت رشيدة داتي، وزير العدل الفرنسية السابقة، في تغريدة على حسابها بالتويتر تقول: ”في باريس يتشدق بقيم الجمهورية وفي الرياضي يبتلعها”.
      الكلام طبعا يحوم حول زيارة رئيس الحكومة الفرنسية مانيال فالز إلى المملكة السعودية، أين أعلن من هناك إبرام إتفاقيات بـ10 ملايير يورو. 
      داتي تفضح هذا التضارب بين المبادئ والمصالح وازدواجية الخطاب السياسي الفرنسي وموقف فرنسا من القضايا الإنسانية. وخاصة ملف حقوق الإنسان المداس في المشرق بصفة عامة وليس فقط في المملكة.
      طبعا ليست داتي الشخص المناسب في موقع الدفاع عن حقوق الإنسان، فهي الأخرى أكلت كثيرا من يدي أمراء قطر، مثلما فعل زعيمها الروحي نيكولا ساركوزي الذي نافق الزعيم الليبي واستقبله في الإليزي واستقبل خيمته البدوية على ضفاف السين قبل أن ينقلب عليه وينهي حكمه بأبشع الطرق.
      طبعا فالز لن يتطرق إلى مسألة حقوق الإنسان في المملكة ولا غيرها من المواضيع التي قد تغضب هذا الصديق الثري وتحرم فرنسا من ملايير الدولارات التي ستنقذ الاقتصاد الفرنسي المتهالك وتنقذ الحكومة الإشتراكية التي تمر بأسوأ مراحلها وسقطت إلى أدنى درجات في سبر الآراء، وطبعا لا يمكن لفالز مقايضة 10 ملايير يورو برقبة شاب متهور خرج في مظاهرات ضد النظام السعودي، خاصة وأنه شيعي يقف إلى جانب الجهة الأخرى، جهة الأعداء، ففالز مثل أوباما وهيلاري وغيرهم صاروا من أنصار الإسلام السني، بعدما نجحوا في تحويل الرأي العام العربي عن قضاياه وبعدما بدلوا الصراع العربي-الاسرائيلي، ليحل محله الصراع السني-الشيعي. ألم يقل السعوديون، أن الشيعة وإيران أخطر علينا من إسرائيل؟!
      كما لن يتحدث عن التدخل السعودي في اليمن، ولا عن أطفالها الذين يموتون يوميا تحت القصف، ولن يتحدث عن انتفاضة الأقصى الأخرى وجملة الإعدامات التي تستهدف الشباب في شوارع الضفة والقدس!
      سيرتكز الحديث طبعا على العدو المشترك، النظام السوري وروسيا، وسيقول فالز، منافقا الأشقاء السعوديين، إنه مع الموقف السعودي ضد بشار الأسد وسيغازلهم ويسمعهم الكلام الذي يحبون سماعه، ولا بأس ما دام هناك ملايير الأورو التي ستصب في الخزائن الفرنسية وسيأتي الاستثمار السعودي إلى فرنسا مثلما دعاها فالز أمس، وستصب الملايير في الضواحي، ويأتي معها الدعاة ويأتي معها الإسلام السلفي، الذي يغرق شباب الضواحي في الأوهام ولا بأس أيضا ما دام اليسار الفرنسي مثل اليمين، سيستغل مآسي الضواحي والمهاجرين في حملاتهم وخطبهم العدائية التي تتجدد مع كل حملة انتخابية.
      أما حقوق الإنسان، فلا يعاقب عليها سوى بشار وقبله صدام والقذافي، وتتخذ حجة لزرع الفوضى في المنطقة. حقوق الإنسان تفصل حسب مقاس المصالح، وحسب أهواء إسرائيل، فلم نسمع أحدا في الغرب أدان قتل أطفال أمس، في شوارع القدس، رغم أن إسرائيل اقترفت هذه الأيام مجازر أبشع من جريمة مقل محمد الدرة سنة 2000، ومواقع التواصل الاجتماعي تعج بهذه الاعتداءات والجرائم، لكن فالز والغرب عموما لم يعد يخجل بسياسة الكيل بمكيالين. فلم يعد هناك وزن لكل القيم التي يتشدق بها الغرب  وليست فقط قيم الجمهورية هي المهضومة والمداسة، أمام المصالح ولغة المال!!
      حدة حزام

      ليست هناك تعليقات: