الاثنين، أكتوبر 5

الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية بريزة برزاق في حصة فوروم الاداعة ان اغلب الحجاج الجزائريين المفقودين معاقين حركيا ووزير شؤؤن الدنيا يؤكد ان الحجاج المعاقين دهبوا من الجزائر معاقين فكريا ورجعوا معاقين حركيا والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لاكتشاف   الصحافية    بريزة برزاق  في حصة فوروم الاداعة ان  اغلب  الحجاج   الجزائريين المفقودين معاقين حركيا ووزير شؤؤن  الدنيا   يؤكد ان  الحجاج المعاقين   دهبوا من الجزائر معاقين  فكريا  ورجعوا معاقين حركيا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة زعيمة المهندسين  الجزائريين  تستقبل  كوزيرة في الخليفة بمناسبة اليوم العالمي للسكن يدكر ان   الزعيمة  العمرانية   تحولت الى  بطلة قاعة الخليفة  وشر البلية مايبكي



عرض مهم لشراء قناة "كي بي سي" وإنقاذها من الإفلاس

الاثنين 28 سبتمبر 2015 858 0
تلقت قناة الخبر "كي بي سي" عرضا ماليا لشراء القناة، التي تعاني في الأشهر الأخيرة مشاكل مادية كبيرة، بسبب تراجع الأشهار وقلة المداخيل، في ظل الإنفاق الكبير الذي تفرضه على مجمع الخبر.
وقالت مصادر مطلعة، إنّ مجمع "الخبر" والشركاء، مازالوا متردّدين في اتخاذ قرار نهائي بخصوص هذا الموضوع، الذي بات يرهق كاهل المجمع، ويجعل صحيفة "الخبر" في حد ذاتها التي تعاني بدورها مصاعب حقيقية في مجال الحصول على الإشهار، ما يجعل الصحيفة الأولى في البلاد في وضع لا تحسد عليه هي أيضا.
وتجد قناة "كي بي سي" منذ عدّة أشهر صعوبة كبيرة في الإيفاء بالالتزاماتها المالية مع المنتجين، خاصة مع منتجي البرامج الرمضانية الماضية، والتي قد تدفع بعضهم إلى اللجوء للعدالة من أجل الحصول على مستحقاتهم.

بحثا عن زوجها المفقود



حثا عن زوجها المفقود

نوارة جعفر مازالت في البقاع المقدسة

الأحد 4 أكتوبر 2015 134 0
12
مازالت القيادية في التجمّع الوطني الديمقراطي نوارة جعفر في المملكة العربية السعودية بعد فقدان زوجها الحاج عبد المجيد جعفر بعد حادث منى الأخير.
وقرّرت نوارة جعفر عدم العودة إلى الجزائر إلا بعد العثور عليه، وقال أحد المقربين منها "إنّ السيدة جعفر متأثرة جدا" بغياب زوجها.
للإشارة، كانت نوارة تؤدي مناسك الحج جنيا إلى جنب مع زوجها، وهو مفتش تربوي متقاعد.


قناة "دزاير نيوز" تمنع المحجبات من الظهور على شاشتها

الخميس 1 أكتوبر 2015 567 3
66
أصدرت إدارة قناة "دزاير نيوز" ، تعليمة داخلية، في الأيام الماضية، تقضي بمنع ظهور المحجبات على شاشتها، لأسباب تبقى مجهولة لحد الآن.
وقالت مصادر الحياة، أن مدير قناة "دزاير نيوز"، جمال معافة، أصدر قرار شخصيا، بمنع ظهور المحجبات، وأن هذا القرار لا علاقة له بمالك القناة علي حداد، الأمر الذي أدى إلى تذمر وغضب لدى عدد من الصحافيات المحجبات.
وأضافت المصادر ذاتها، أن القرار هذا كان وراء توقيف الصحفية جميلة نورة معدة برنامج "اليوم الثامن"، وكذا توقيف الصحافية ليلى الوناس مقدمة النشرة المحلية، مع اشتراط خلع الخمار للعودة الى منصبيهما.
يذكر أن جمال معافة، عضو ناشط في حزب عمارة بن يونس، وقد سبق للقناة أن فرضت التعليق بالفرنسية على مباريات بطولة القسم الوطني الثاني التي تنقلها، لأول مرة بين جميع القنوات الوطنية.

نصر الدين قاسم: "أنا صحافي فاشل وهذه هي الأسباب"

الأحد 4 أكتوبر 2015 120 1
3
فسّر الإعلامي المخضرم، نصر الدين قاسم، خرجته الأخيرة باعترافه بأنه "صحافي فاشل"، لأنه كما قال يعيش في وطن لا يعترف بالحرية والتعددية وحرية الإعلام والحق فيه وحرية التعبير.
وقال نصر الدين قاسم في تصريح لـ"الحياة"، إنّ فشله في ميدان الصحافة ناتج من كون أحلامه اصطدمت في إعلام حر ونزيه، ومهنة نبيلة ذات أخلاق سامية بكابوس السلطة في التضييق والابتزاز والحڤرة والإقصاء.
وأضاف نصر الدين قاسم "أنا فاشل لأنني أرفض أن أكون بوقا، ثم إني لست من زمرة هؤلاء الناجحين في هذا الوطن الذي يقاس به النجاح بغير مقياس النجاح المعمول به في كل أنحاء الدنيا، ولست من طينتهم ولا آكل من الخبز الذي يأكلون.. أنا فاشل في وطن لا يعترف بالنجاح الحقيقي".


أحداث 5 أكتوبر تعود إلى الذاكرة

27 سنة تمر على الربيع الجزائري

    * مقري: النظام ضيع فرصة كبيرة للتغيير
    * تواتي: الجزائر رهينة لإدارة المال بعد 27 سنة
    * بلعياط: الحقبة أتت بالتعددية وإن شابتها عيوب
    تمر اليوم 27 سنة على أحداث 5 أكتوبر 1988، التي تعتبر ”ثورة عربية” سابقة لأوانها، مهدت لدستور جديد، وأنهت فكر الحزب الواحد ”شكليا”، بل حتى النظام الاقتصادي تغير، ورغم مرور كل هاته الفترة لم تتحقق كل المطالب مع عودة الجزائر إلى ”نقطة الصفر” بالحديث عن تعديل آخر وآخر للدستور وأزمة اقتصادية تحوم بالبلاد.
    بعد مرور عقدين وسبع سنوات على اضطرابات شعبية كبرى شملت أهم المدن، احتجاجا على الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، لا تزال تلك الفترة يشوبها الغموض حول الأسباب والدوافع ومن وقف فعلا وراء تلك الأحداث التي أدت إلى سقوط عدد من القتلى والجرحى في مواجهات مع مصالح الأمن بعد إعلان حالة الحصار، وفرض حظر التجول في العاصمة وضواحيها، وانتشرت قوات الجيش عبر كامل أحياء العاصمة حفاظا على ما تبقى مما خربه المتظاهرون.
    وظهر بعدها بخمسة أيام، الرئيس الراحل الشاذلي بن جديد، على التلفزيون، ليدعو المواطنين للتعقل، ووعدهم بغد أفضل، وبإصلاحات في المجالات السياسية والاقتصادية، ليفهم الجميع أن انفتاحا يلوح في الأفق، وهو ما تم فعلا، حيث رحل المرحوم الشريف مساعدية عن جبهة التحرير الوطني، ليخلفه عبد الحميد مهري، وتم تعيين الراحل قاصدي مرباح رئيسا جديدا للحكومة بعد شهر واحد من أحداث 5 أكتوبر، وفي الشهر الموالي عاد الكثير من أنصار الرئيس الأول للجزائر الراحل أحمد بن بلة.
    لكن عقلية الحزب الواحد استمرت بعد ترشح الشاذلي بن جديد، لوحده في الانتخابات الرئاسية في 22 ديسمبر 1988، وفوزه بنسبة 82 بالمائة، في سباق انتخابي من دون مرشحين، ليقر دستورا جديدا الذي اعتبر ”مهد” التعددية السياسية والإعلامية في الجزائر، مع فتح مجال النشاط واسعا لكل التيارات السياسية، وأقر حرية التعبير أيضا، بينما تم فتح المجال الاقتصادي أمام الخوصصة. وبعيدا عن إشكالية من حرك الشارع ذات يوم خريفي، يبقى السؤال يراوح مكانه حول من جنى ثمار التغيير، الشارع أم السلطة؟ فبعد 27 سنة من التعددية، لم يلمس الجزائريون أنهم يملكون أحزابا ولا مجتمعا مدنيا. كما لا يزال الرسميون يمتنعون عن الخوض في الحدث المفصلي الذي غير تاريخ الجزائر، رغم ”افتخار” الوزير الأول عبد المالك سلال، بكون الجزائر سباقة في الثورة وذلك عام 2012، تعليقا على أحداث ما يسمى بالربيع العربي في دول الجوار، أما من كانوا شهودا على تلك المرحلة أمثال سيد أحمد غزالي، رئيس الوزراء بين جوان 1991 وجويلية 1992، فعلق على ما تم جنيه من دستور 1989، وقال إنه تضمن ”أفضل الإصلاحات”، في إشارة إلى إقراره الإصلاحات السياسية والقانونية التي سمحت بتأسيس أحزاب سياسية معارضة. في المقابل رئيس الحكومة الأسبق، مقداد سيفي، يعود بالذاكرة إلى أحداث 5 أكتوبر 1988، مؤكدا أن تلك الأحداث الدامية من شأنها أن تتكرر لاستمرار نفس أسباب اندلاعها، موضحا أن انسداد الآفاق بالنسبة للشباب الجزائري، من شأنه أن يدفعه للمغامرات، وشدد على أن المشروع السياسي الجمهوري الديمقراطي، وحده الكفيل بالخروج من عنق الزجاجة، وإلا فإن مصير محاولات النظام كلها سيكون حائط الصد، المفضي إلى الصدمة. ويشخص موسى تواتي، رئيس الجبهة الوطنية الجزائرية، ما وقع قائلا في اتصال مع ”الفجر”، إن كل المراحل التي مرت بها البلاد كانت انقلابية من 65 إلى تاريخ 88، الحدث الذي مهد للتعددية السياسية، وتابع بأن التاريخ هو من حرك الشارع للوصول إلى الرأسمالية، لكن في حقيقة الأمر استفاد منها ذوو الجاه واستفادت قلة قليلة من الريع. ولا يرى تواتي أي اختلاف بين تلك الحقبة والأوضاع اليوم، في سياق الأزمة الاقتصادية والسياسية مع اختلافات في الظاهر، وأوضح أن السلطة العسكرية هي من كان يحكم آنذاك، ثم عقب التعددية امتزج الحكم بسلطة إدارية وعسكرية خفية، لكن اليوم المال هو من يتحكم، وبالتالي الشعب الجزائري رهينة هذه المجموعات بعد مرور 27 سنة على ”ثورة شعبية” لم يحصد منها الشيء الكثير، محذرا من سيطرة هذه الثنائية الآن على مستقبل البلاد، فانتفاضة ثانية ستحدث لا محالة، لكن ستكون عواقبها كارثية، وتكون بدون جدوى لأن المجتمع غير مهيكل وغير واع سياسيا.
    من جانبه، عبد الرزاق مقري، العضو في تنسيقية الحريات والانتقال الديمقراطي المطالبة باعتماد أرضية مزفران لتجنيب البلاد الوقوع في الأزمة، يؤكد في تصريح لـ”الفجر”، تشابه الكثير من المعطيات اليوم، إلى حد التطابق لتلك الأحداث، وقال إن ”أحداث 88 سبقتها أزمة انهيار أسعار البترول عام 86”، وهو ما يراه ماثلا اليوم مع تراجع تدريجي لأسعار النفط بقرابة 70 دولار للبرميل، فضلا عن حالة التشاحن السياسي، وألقى باللائمة على السلطة التي ضيعت فرصة كبيرة للتغيير الإيجابي واصفا ذلك بـ”إخفاق النظام”.
    .. الأفالان يتحدث عن نهاية الحزب الأوحد
    أما رئيس الهيئة التنفيذية الموحدة في الأفالان، عبد الرحمن بلعياط، الذي يهيمن حزبه على غالبية الأصوات في البرلمان، فيرفض الحديث عن وجود أوجه شبه بين المرحلتين، بل حدثت قطيعة مع مرحلة الحزب الواحد. ويرى في تصريح لـ”الفجر” أن العبرة في النتائج والتعددية، وإن شابت الحقبة بعض العيوب إلا أنها مهدت لتعديل الدستور، وفتحت الأبواب لإنشاء أحزاب وصحف مستقلة، معلقا حول محرك الأطراف للأحداث أنه ”لم نعثر على من حركها بعد، لكن الحكمة بما حصدته الجزائر كدولة وشعب”.
    ... الإصلاح: ”تجريم الآخر” قد يؤدي إلى انتفاضة شعبية أخرى
    من جهتها، حركة الإصلاح سجلت استمرار السلطة في فرض الأمر الواقع ومواصلة الهروب إلى الأمام، وقالت في بيان، إنه بعد مرور 27 سنة لازالت سياسة الهروب إلى الأمام مستمرة، وما فرضته من واقع جديد حينها تميز بتجاوز الأحادية نحو التعددية الحزبية، وكذا تحقيق بعض المكاسب الديمقراطية توجت بإجراء استحقاقات انتخابية شهد الجميع لها بالنظافة والشفافية، سرعان ما تم الانقلاب عليها، وفق قول البيان، مع تواصل حلقات التضييق والتراجع عن مكتسبات الديمقراطية وهوامش الحريات الفردية والجماعية إلى أن وصل الحد إلى ”تجريم  الآخر”، واستعداء كل المناضلين من أجل التغيير من القناعات المتحررة والرأي المخالف في ظل انتهاج السلطة سياسة فرض الأمر الواقع وتجاهل كل مطلوب، ما كرس ثلاثية ”الانسداد والاستبداد والفساد”.
    وتابع المصدر بأنه ”بالقدر الذي سجلنا به كل هذا التراجع عن مقومات العمل الديمقراطي السليم، وإصرار السلطة على التحرك خارج الأطر الديمقراطية الصحيحة، نسجل معه يأسا شعبيا واسعا في إحداث التغيير عن طريق الفعل الانتخابي، وعليه ننبه السلطة في البلاد إلى أن مواصلة الهروب إلى الأمام واستمرار التعنت وفرض الأمر الواقع قد يؤدي إلى انتفاضة شعبية أخرى، لن يتحكم فيها أحد، فالجميع يريد الخروج من هذه الأوضاع المتردية  المفروضة بالقوة”.

    التعليقات

    (1 )

    احمد
     2015/10/05
    5 اكتوبر بدء الصوص والنهب المال العام رعيان موسخين صبحت و رجعو اليوم مليردار و الزوالي هو هو 123


    أين جثامين حجاجنا؟!

      استجابة للضغوطات والتهديدات التي مارستها طهران على الرياض، تم أمس، تسليم دفعة من جثامين الحجاج الإيرانيين الذين قضوا في حادثة منى صباح عيد الأضحى.
      هذه الحادثة المرعبة التي ما زالت أسباب حدوثها مجهولة، وقد تبقى مجهولة مثل الحوادث التي يعرفها موسم الحج كل عام باستمرار، فمنهم من أرجعها إلى مرور موكب أمير مكة، مما أدى إلى غلق الممرات أمام الحجاج وأدى إلى تدافع وموت المئات، ومنهم من قال إن سببها مفتعل وقد أطلقت على الحجاج غازات سامة، مما أدى إلى الواقعة، لكنها كلها روايات تفتقر للأدلة، والحقيقة الوحيدة التي لا يمكن دحرها، هي وفاة أزيد من ألف حاج من جنسيات مختلفة ومئات الجرحى والمفقودين، من بينهم عشرات الجزائريين إما قتلوا في التدافع أو فقدوا ولم يعثر لهم على جثث أو بين الجرحى في المستشفيات. والمصيبة أنهم وحدهم أهالي الضحايا والمفقودين يسعون لمعرفة مصير ذويهم، مثلما تفعل السيدة نوارة جعفر التي رفضت العودة من البقاع المقدسة ما لم تعثر على زوجها المسجل في عداد المفقودين، والذي نشرت مواقع صورة له بين الجرحى، لكنها لم تعثر حتى الآن لا على جثة له، ولا كجريح في المستشفى.
      فما فائدة ديوان الحج، الذي تخصص له ميزانية ضخمة كل سنة، ما لم يؤازر أهالي الضحايا ويساعدهم في مشقة البحث عن المفقودين؟ فلو أن كل دولة سقط لها ضحايا ليس فقط في هذه الحادثة، بل في كل الحوادث التي سبقتها، طالبت بمعرفة الحقيقة أو المشاركة في التحقيقات، أو طالبت بجثامين ضحاياها مثلما فعلت إيران، لأجبرت المملكة على تغيير طريقة تعاملها مع ضيوف الرحمان، وما كانت استعملت الرافعات لرفع جثث الموتى في هذه الحوادث وكأنها ترفع قمامة لا حجاجا صرفوا شقاء عمرهم من أجل زيارة البقاع المقدسة لتنشيط هذه التجارة المربحة للملكة والتي تحقق من ورائها إيرادات أهم من إيرادات النفط، ولما تعاملت فرق الإنقاذ والقوة المدنية المشرفة على تنظيم الحج بتلك البرودة مع هذه الكارثة، وكانت قدمت النجدة في وقتها للمصابين، بل ولما كانت هناك طبقية حتى في شعيرة رمي الجمرات مثلما أظهرته صور لشخصيات ترمي الجمرات من على مدرجات دون تدافع، بينما يترك عامة الحجاج في الطابق الأرضي معرضين للتدافع والموت تحت أقدام مئات الآلاف من الحجاج.
      فلماذا لا تطالب الجزائر هي الأخرى بجثامين أبنائها، أم أنهم حقا يعتقدون أنها تربة مقدسة وأن من دفن فيها سيذهب إلى الجنة؟
      أليست الجنة الموعودة مقرونة بسيرة وأعمال الشخص طيلة عمر كامل، ولا تمحو ذنوبها مجرد زيارة للبقاع المقدسة، حتى وإن كانت هذه أداء لركن من أركان الدين الحنيف؟
      وبدل تعزية ملك السعودية في مصائب مست جميع المسلمين، والسعودية تتحمل مسؤوليتها، كان على الجزائر أن توجه مساءلة للمشرفين على موسم الحج ليعرف على الأقل أهالي الضحايا أن وراءهم دولة تتألم لألمهم، وتقف إلى جانبهم في هذه المصيبة؟
      هذه الحادثة يجب أن يقاس عليها في المواسم المقبلة، وعلى المشرفين على ديوان الحج أن يشرحوا جيدا المخاطر المترتبة على أداء هذه الفريضة مستقبلا، فربما سيحجم الكثيرون عن الذهاب بعد أن صار الحجاج مجرد أرقام مربحة والفريضة مشقة تؤدي إلى التهلكة!
      حدة حزام

      التعليقات

      (19 )


       2015/10/04
      لقد قدموها وجبات دسمة للارهابي بوتن...
      محمد من السعودية 
       2015/10/04
      لمعرفة اسباب التدافع في منى اكتبوا في النت ( فرزاد فرهنكيان)
      3 | مختار | الجلفة 2015/10/04
      راهم في مكة...!
      chérif
       2015/10/04
      Ce n’est pas parce que les pèlerins émettent, généralement, le souhait de mourir et d’être enterrés dans les lieux saints de l’islam, qu’il faut se féliciter qu’il y ait autant d’admis au paradis, en un jour. (*)

      Deux drames successifs viennent de mettre l’Arabie Saoudite au-devant de la scène mondiale : une bousculade à Mina, près de la Mecque, s’est terminée, tragiquement, par la mort de plus de 800 pèlerins et autant d’autres blessés à des degrés divers. Auparavant, comme une malédiction, une grue s’est effondrée sur les hadjis en prière à la Grande Mosquée de la Mecque, tuant 149 d’entre eux et en blessant plus d’une centaine.

      Pour le premier accident, les autorités saoudiennes ont évoqué la fatalité. Pour Mina elles ont, tout bonnement accusé les hadjis d’avoir fait montre d’indiscipline. Bien évidemment, les musulmans du monde entier se sont insurgés contre ces déclarations : c’est criminel, disent-ils, que de chercher à se disculper et se dédouaner des pertes de vies humaines par centaines d’innocentes victimes venues de loin et au prix de sacrifices pour beaucoup d’entre-elles, afin d’accomplir et de vivre le temps d’un pèlerinage, leur foi, sur les lieux d’origine de leur croyance.

      Pour l’heure, le ministre de la santé saoudien, celui-là même qui taxait les hadjis "d’indisciplinés" promet une «enquête rapide et transparente", au moment même où le roi Salmane a ordonné, sans plus attendre, "une réflexion sur la réorganisation du hadj». Ce qui est de nature à apporter de l’eau au moulin de l’Iran par exemple, qui déplore plus de 460 morts dans la tragédie de Mina, et qui exige, non seulement d’être associé à l’enquête, mais formule également "une proposition de refonte de l’organisation du pèlerinage !". On peut, sans risquer d’emprunter un raccourci non indiqué, accuser l’Iran Chiite de chercher noise au voisin saoudien sunnite, en mettant sur la table cette question mais, au demeurant, ce n’est pas le seul pays qui en a fait la demande. En Turquie, par exemple, des voix se sont élevées, comme celle de Mohamed Ali Chahine, un chef de parti d’obédience islamique, pour dire que "leur pays était capable d’organiser le hadj, autant sinon mieux que l’Arabie Saoudite". Il y a, également, Abdelbari Atwan, journaliste palestinien qui a fustigé dans sa dernière chronique "les princes saoudiens qui brillent par leur manque de compétence, leur mauvaise gestion et leur outrecuidance !".

      A Londres, le quotidien The Guardian n’a pas été en reste en publiant un article de son rédacteur en chef du service Moyen-Orient, mettant en évidence cette déclaration d’un hadji : «(…) ce n’est pas mon premier pèlerinage, mais c’est mon dernier ! (…)". Le Pape, lui-même, a déploré le nombre excessif de morts, pour dire que les événements tragiques de Mina ont choqué le monde entier !

      La presse saoudienne, comme de bien entendu, n’est pas restée les bras croisés. S’appuyant sur des témoignages, elle a affirmé que «des pèlerins iraniens auraient refusé de respecter les directives des organisateurs, d’où la bousculade qui expliquerait, selon elle, le nombre important de victimes parmi les iraniens». Assurément, cette tragédie a donné du grain à moudre à beaucoup de pays musulmans qui font face, par ailleurs, à d’énormes difficultés économiques, chute du pétrole oblige, et qui auraient trouvé, ainsi, l’occasion d’épingler l’Arabie Saoudite et d’exiger d’elle «un droit de regard" sinon une «alternance" dans la gestion du hadj ! Plus que ça, certains d’entre eux proposent la mise en place d’une ONG, qui fonctionnerait comme le Vatican ! Il faut revenir, disent-ils "aux principes de gestion des lieux saints tels qu’ils étaient en 1932, avant d’être annulés par la fondation du royaume saoudien !".

      Bien sûr l’Arabie Saoudite ne l’entend pas de cette oreille et ne compte pas tergiverser sur ce qu’elle considère comme sa «souveraineté» ! Et encore moins «présenter des excuses» comme l’ont invité les autorités iraniennes !». La Mecque est, depuis plus de 80 ans, la chasse gardée de la dynastie saoudienne, qui en fait l’instrument de sa légitimité politique et religieuse. Selon Ziauddin Sandar, un intellectuel britannique d’origine pakistanaise qui a écrit un livre intitulé «histoire de la Mecque», l’Arabie Saoudite a choisi d’agir comme si cette ville n’avait ni préhistoire, ni histoire avant le prophète Mohamed (QSSSL), ni histoire avant lui !

      En 1973, par exemple, cette volonté d’effacer toute trace du passé a conduit les autorités saoudiennes à raser, au bulldozer, des quartiers entiers qui abritaient des cites historiques, anéantissant du coup, un irremplaçable patrimoine historique, cultuel et culturel.

      Et ce n’est pas fini, ajoute l’auteur du livre, puisqu’en 2005, la mosquée Bilâl, probablement édifiée à l’époque du prophète (QSSSL), est démolie sous un prétexte purement «sécuritaire» : elle jouxtait le palais du roi Fahd !

      En 2010, la maison supposée de Khadidja, première épouse du prophète (QSSSL) se voit recycler en bloc sanitaire, au sein d’un luxueux complexe résidentiel, avec vue plongeante sur la mosquée sacrée et la Qaâba. D’après Ziauddin Sandar, pour ériger ce "clinquant architectural" démesuré, il aura fallu détruire quelque 400 édifices, soit 95% de l’héritage millénaire de la Ville Sainte. La Mecque d’aujourd’hui, est la quasi propriété privée de la monarchie saoudienne, originaire du Nadj (région centrale de l’Arabie). A partir de 1970, celle-ci livrera la "Mère des Cités" à des spéculateurs immobiliers et à des entrepreneurs avides dont le fameux clan Ben Laden. La Mosquée Sacrée, elle-même, est atteinte par ce gigantisme : "a cité comptait un nouveau dieu, l’argent !". L’argent du pétrole semblait consumer la Mecque, déplore l’auteur du livre, en comparant ce développement hybride à celui de Houston ou de Las Vegas !

      En 1979, la Mosquée Sacrée sera occupée durant deux semaines sanglantes par des centaines de rebelles décidés à en finir avec le "culte de l’argent, la corruption et la déviance religieuse de la famille royale" ! Cela s’est terminé dans un effroyable bain de sang. La Mecque connaitra d’autres crises, toutes aussi déchirantes, dues notamment, à l’hostilité entre l’Arabie Saoudite sunnite et l’Iran chiite. Et rien n’exclut, écrit Sandar dans son livre, que Daech la prenne pour cible un jour ; ce qui l’amène à conclure «que les événements qui s’y produisent, sont un concentré de la condition des musulmans du monde entier et des difficultés qui sont les leurs : quand la Ville Sainte, cœur de l’islam, est souillée, polluée, culturellement aride et envahie par la corruption, le reste du monde islamique ne s’en sort guère mieux !», a rappelé l’écrivain.

      Aujourd’hui, plus que jamais, les saoudiens sont en face d’un grand défi, eux qui conçoivent le pèlerinage comme l’occasion d’une gigantesque campagne publicitaire et qui interprètent le succès du hadj comme un plébiscite en faveur des Al Saoud. Dans leurs déclarations, ils s’attachent à rappeler trois éléments fondamentaux, selon eux :

      personne dans l’histoire de l’islam n’a autant fait pour les Lieux Saints que les Al Saoud : 20 milliards $ ont été dépensés, uniquement, ces dix dernières années
      l’argent du pétrole, un «don de Dieu» sert à financer l’amélioration de l’accueil des hadjis et leur confort
      le roi peut, légitimement, revendiquer le titre de «serviteur des Deux Lieux Saints de l’islam» et aussi prétendre à présider la «Oumma» !

      Ce que les pays musulmans ne contestent pas, ou peu ou prou, jusqu’au drame de Mina, qui aurait pu être évité, selon certains, si des travaux d’aménagement de la Vallée avaient été entrepris, à l’instar de ce qui a été construit à la Mecque : «entasser des milliers de fidèles dans un espace inextensible, ne fera que mettre en danger les vies humaines ; l’augmentation proportionnelle de la demande d’accomplir le hadj mettra la pression sur l’Arabie Saoudite qui sera forcée de limiter le visa d’entrée sur son territoire et ne l’accorder qu’une fois dans la vie à tout prétendant au hadj» (**).

      En attendant que le problème soit pris en charge, on est loin de l’Arabie Saoudite du roi Fayçal qui, après la guerre d’octobre 1973, a usé de son poids pour imposer un embargo sur le pétrole qui a bouleversé le marché énergétique international, a permis à l’OPEP d’avoir une place enviable pour la prise de décision et permettre au peuple palestinien de mieux faire connaître sa cause. Depuis Mina, les musulmans en général, et leurs dirigeants en partie, appellent à des réformes.

      En Algérie, le président de la République a adressé au souverain d’Arabie Saoudite, un message de condoléance dans lequel il exprime «(…) sa consternation et sa profonde affliction en apprenant la nouvelle du tragique incident survenu à Mina, qui a coûté la vie à des centaines de hadjis, parmi lesquels se trouvaient des algériens (…)». Que pouvons-nous, sinon que de nous résigner devant la volonté de Dieu (…), a ajouté le président de la République.

      Quant à Mohamed Aissa, le ministre des affaires religieuses qui s’est gardé de tout commentaire désobligeant envers le pays hôte, obligation de réserve oblige, ne s’est pas ménagé pour :

      critiquer, une fois encore, «certaines» agences de voyage défaillantes qui n’ont pas respecté le cahier des charges
      accuser ceux qui, «parmi les enfants des hadjis (combien sont-ils ?), ont envoyé leurs parents à la Mecque nonobstant leur état mental déficient, dans la perspective de les voir décéder en ces lieux» ; cela relève du pénal, a ajouté le ministre.
      interdire à l’avenir, le pèlerinage aux personnes âgées et malade.

      Critiques redondantes envers les agences de voyage, accusations non fondées, volonté de restreindre la liberté de circulation, beaucoup critiquent le ministre des affaires religieuses et ne sont pas d’accord avec ses observations. D’ailleurs, et en ces temps de rationalisation des dépenses publiques, ils ne verraient pas d’un mauvais œil la dissolution de «l’Office du Hadj et de la Omra», organe budgétivore et dont l’efficacité est, à chaque fois, remise en question ; dans tous les pays musulmans, c’est le ministère de l’intérieur, chargé des cultes, qui prend en charge l’organisation du hadj, en fonction du quota de pèlerins fixé par les autorités saoudiennes. Aux candidats au pèlerinage de contracter toutes les assurances obligatoires et de voyager avec l’agence de leur choix ! Et aux pouvoirs publics de faire le bilan de chaque campagne, d’en tirer les conséquences et d’appliquer la loi, rien que la loi, à tout opérateur défaillant.

      Le hadj, une énorme pompe à fric ! Si le royaume saoudien investit chaque année des montants colossaux, c’est que le retour sur investissement est important :

      en 2012, le nombre de pèlerins avait dépassé les 3 millions et avait rapporté 16 milliards $
      en 2020, la recette attendue est de 90 milliards $
      certaines informations évoquent 5 millions de hadjis au pèlerinage de cette année, soit une densité de 9 personnes/m² à Mina !!! (**) et le défi pour les autorités saoudiennes consisterait à ne pas dépasser la densité de trois personnes au m² à la Qaâba et à Mina, zones d’encombrement.

      A moins de prendre le risque, de défier les lois de la physique et de jouer avec la vie des pèlerins.
      5 | عبدالقادر المواطن التعبان | من احوال المسلمين و خاصة منهم العربان في هذا الزمان 2015/10/04
      اغلب ما جاء في المقال صحيح يا سيدة حدة حزام و اؤيدك فيه.الا اسمحي لي ان ابدي رايي في ما لا اوافقك وهو الاتي:"أليست الجنة الموعودة مقرونة بسيرة وأعمال الشخص طيلة عمر كامل، ولا تمحو ذنوبها مجرد زيارة للبقاع المقدسة، حتى وإن كانت هذه أداء لركن من أركان الدين الحنيف؟". نعم الجنة الموعودة يمكن ان تتحقق للانسان بعد ان يؤدي الركن الخامس من الاسلام لقوله سبحانه وتعالى :" وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ".فمن كان نيته صادقة و من دون جدال و لا رفث لقوله تعالى :" وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ " فمن دون سيرحمه الرحمن و يغفر له الغفار و يدخله الجنة.
      الحج في اللّغة معناه: القدوم والقصد، والمقصود: القصد إلى بيت الله الحرام(الكعبة) لأداء مناسك هذه الفريضة وشعائرها المتمثلة في النيّة، والإحرام، والطّواف، والسّعي، والوقوف بالمشاعر (منى وعرفات ومزدلفة). لقد فرض الحج حتى يرتبط النّاس في عبوديّتهم لله -مهما بعدت بلادهم- بالكعبة المركز الّتي انطلقت منه الدّعوة الإسلامية، وجاء الحج إحياءً لسنّة سيّدنا إبراهيم عليه السلام، وإبطالا لكل الممارسات الخاطئة أيام الجاهلية.
      للحج فضل كبير، وثواب عظيم، وفوائد كثيرة، والنفقة فيه ثوابها مضاعف كالنفقة في سبيل الله و فيه قال المولى عز وجل في القران الكريم: "وأذن في الناس بالحج يأتوك رجالا وعلى كل ضامر يأتين من كل فج عميق ليشهدوا منافع لهم و يذكروا اسم الله في أيامٍ معلوماتٍ على ما رزقهم من بهيمة الأنعام".
      الحج المبرور يا سيدة حدة حزام ليس له جزاء الا الجنة التي وعده بها و هذا ما جاء في حديث الحبيب المصطفى روسول الله صلى الله عليه وسلم: (والحج المبرور ليس له ‏جزاء إلا الجنة) [متفق عليه].‏. ففي الصحيحين عن أبي هريرة –رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع كما ولدته أمه).
      اذن الحج المبرور يمكن ان يدخل صاحبه الجنة حتى ولو اخطأ من قبل التوبة لله. وفى رواية لمسلم،عندما أسلم عمرو بن العاص: (أما علمت أن الإسلام يهدم ما قبله وأن الهجرة تهدم ما قبلها، وأن الحج يهدم ما قبله؟ ").فحج الانسان بنية صادقة لوجه الله الاعظم لدليل على الرجوع الى الله و التوبة اليه و ما جائزة ربنا الكريم الرحمن الرحيم الا الجنة لعبده الراجع اليه بقلب سليم.
      قصيدة من كتاب صفة حجة الرسول صلى الله عليه وسلم لمحمد جميل زينو
      إليـك إلهـي قـد أتيـت مُلَبـيـا *** فبـارك إلهـي حجتـي ودعائـيـا
      قصدتك مضطـراً وجئتـك باكيـا *** وحاشـاك ربـي أن تـرد بكائيـا
      كفانـي فخـراً أننـي لـك عابـد *** فيا فرحتي إن صرت عبـداً مواليـا
      إلهـي فأنـت الله لا شـيء مثلـه *** فأنعم فـؤادي حكمـة ومعانـيـا
      أتيت بلا زاد ، وجـودك مطعمـي *** وما خاب من يهفو لجودك ساعيـا
      إليك إلهي قـد حضـرت مؤمـلا *** خلاص فؤادي مـن ذنوبـي ملبيـا
      6 | الطيب | KHENVHELA 2015/10/04
      كلامك صحيح و معقول ’ ففريضة الحج ما هي الا ركن من اركان الاسلام و ليس باب يدخل يدخل الى الجنة , والموتى وجب على المملكة السعودية اعادتهم و تتحما مصاريف نقلهم الى اوطانهم كما صرفت اموالهم وليس صحيح ولا هو معتقد وهو قديم ان من دفن في البقاع فموعده الجنة , لا ننكر ان الارض طاهرة و دفن فيها الانبياء و الصحابة ولكن الارض ارض الله و فيها انزل ادم و الانبياء والرسل , وليس هروب المملكة الا تهرب من الدفع وليس حبا في الحجاح ان يدفنوا في البقاع ولو كان صحيح ما حملت جثامينهم في الشاحنات كما تحمل القمامة و ان الحجاح راوا من المناظر التي تشمئز منها النفس , و مراجعة افكارهم فيما يخص الحج و انه ليس بالضرورة ان يحج المسلم القادر كل عام , مرة في العمر تكفيه , و في العوض من ذلك يسنطيع ان يحج في بيته كان يعين فقيرا او يبني مسكن لمحتاج او يساعد شاب فقيرا على كلها اعمال بر واحسان مثلها مثل الحج فكفانا تباهي و تفاخر و الاسلام دين يسر ووسطي لا افاط ولا تفريط .
      7 | ADEL | ANNABA 2015/10/04
      hada wech bik maa saoudia
      we ch kayen? aki aal aam tekritiki fi hade lebled el amen el tayeb wech bik
      8 | مبغض الروافض و الخوارج | الجزائر السنية المالكية 2015/10/04
      البقاع المقدسة لا يدفن فيها جيف الكلاب لابناء المتعة الروافض
      أما حجاجنا الميامين فانهم يبعثون يوم القيامة ملبين كما اخبر المصطفى صلوات ربي و سلامه عليه
      9 | YACER | ALGER 2015/10/04
      بسم الله الرحمان الرحيم.....والله العضيم اصبح يراودني الشك في ال سعود ...خاصة عندما شاهدت مقطع فيديو في موقع من مواقع التواصل الاجتماعي....رجل تابع للدفاع المدني السعودي...يصفع حاجا...ورد عليه الحاج...حسبي الله و نعم الوكيل فيكم....
      10 | HACENE | ANGLETERRE 2015/10/04
      عن اي دولة تتحدثين يا سيدتي هل مازلت تؤمنين بان في الجزاىر دولة!؟؟؟
      كم من مرة كتبت في مقالاتك عن الفساد الاداري والانحطاط الذي آلت اليه المرافق الاجتماعية مثل التعليم والصحة والمواصلات وكم من مرة ينكشف غياب الدولة في الجزاىر وانت مازلت تتتساءلين عن الدولة
      لا توجد حكومة ولا رئيس ولا وزران ولا موسسات قادرة ان تتحرك في مثل هذه الظروف الصعبة
      لا تقارني الجزاىر بايران او تركيا او ماليزيا فهذه دول نجحت في ارساء موسسات منتخبة ومسؤولة امام مواطنيها وتهتم بشؤونهم وانشغاالاتهم والجزاير مازالت تتخبط في دوامة حكم العسكر والاستخبارات والمافيا فلا توجد دولة ولا احد يهتم او يسال هذا هو الواقع المر في وطننا
      لو كان المواطن الجزاىر يحترم في بلده وتصان كرامته لما تجرأت السعودية او فرنسا او اي دولة اخرى لإهانة الجزاىر والجزائريين؟
      جثث الجزائريين مرمية في أماكن مجهولة والعائلات تندب وتبحث والمسؤولين عن الامر لا يبالون ولا يعنيهم الامر هذا هو للأسف الشديد واقع بلدك اليوم
      لا تنتظري من السعودية ان تهتم بأموات وجرحى الجزاىر اذا لم تكن هناك دولة تهتم بهم وتتحدث نيابة عن ضحايا هذا الحادث الاليم الذي. لم تنكشف اسبابه بعد
      النظام القاىم في بلادنا نظام فاجر وفاسد لا يحترم القوانين ولا يبالي بالانسان الجزاىري البسيط والمتواضع الذي لا يبحث الا عن لقمة عيش بسيطة وأمن واستقرار وعلم نافع لأولاده ويفكر في مابعد هذه الحياة فيوفر ما تيسر لديه ليودي فريضة الحج. لانه مسلم ومؤمن بدار الآخرة لان دار الدنيا زائلة وكل نفس ذائقة الموت
      رحم الله حجاج الجزاىر وبقية المسلمين. ولعن الله الحكم الفاسد ومن فيه في جزاىر اليوم
      11 | ابن الجزائر | الجزائر 2015/10/04
      هل تعتقدين آل سعود تخضع لضغوط الجزائر؟ أيران ليست الجزائر في كل شيء؟حتى ولو فعلتها الجزائر لن تنجح لسببين الأول متعلق بالمتوفى وأهله والثاني بقيمة الجزائر على المستوى الدلي وجامعة الدول العبرية،كل الحجاج الجزائرين يتمنون الوفاة حتى يدفنون في أرضآل سعود ،أما الأرانيون لاينكرون الأرض المقدسة ولكن لا يأمنون بآل سعود ويأمنون بوطنهم ،ولها من السيادة دوليا وأقليميا وهدا هو الفرق بيننا وبينهم،هل تهديد ىية الله خمناي فزاعة؟ولمادا سمحت ادن آل سعود ولم تسمح للبقية؟حلل وناقش؟
      12 | جزائري | الجزائر 2015/10/04
      رسالة إلى الكاتبة:
      0- الصراخ على قدر الالم.
      1- لماذا لم تذكر أيران المتهمة و ذكرت أن موكب مر بالرغم لا يوجد ممر للسيارات؟ هل أنت من الديانة الشيعية؟
      2- الحج شعيرة أسلامية أساسية و لا دخل لغير المسلمين بها.
      3- من قال أن ديوان الحج لم يبحث عن المفقودين؟ أنت فقط من يقول.؟؟؟
      4- عن أي أيران تتحدثين؟ سقطت رافعة لديهم في الطريق قتلت 100 ها ها . تسيير الحج راهم علم أذهبي الى يوتوب و ستجدين الشريط.
      5- كما أنك لا تعتقدين أنها حقا تربة مقدسة وأن من دفن فيها سيذهب إلى الجنة، الجهة المقابلة تعتقد ذلك و أنت ملزمة بأجترام هؤلاء؟
      6- ولا تمحو ذنوبها مجرد زيارة للبقاع المقدس؟ ها ها ها ها ها يا مفتية يا قوية ها ها ها
      7- والله ان كلما قرأت لك موضوع أفرح.
      محمد من السعودية 
       2015/10/04
      بخصوص تسليم جثث الايرانيين وقولك انها نتيجة استجابة للضغوطات الايرانية . ليست هذه الحقبقة انما الحقيقة هي عندما ابلغت السلطات السعودية البعثة الايرانية في مكة انه بامكانهم استلام الجثث ابلغت البعثةن طهران فأصدروا الايرانيون تصريحاتهم التهديدية حتى يظهروا للاخرين سواء في الداخل الايراني او خارجه ان تسليم الجثث كان نتيجة التهديد . في الختام سؤال للعقلاء ماذا تريد السعودية بجثث الحجاج ؟؟؟!!!!
      محمد
       2015/10/04
      للعقلاء فقط :
      حج الى مكه خلال 36 سنة ماضية 70 مليون حاج مات منهم 5000 حاج باسباب مرضية وغيرها .
      من يقول ان التدافع بسبب موكب الامير هو لا يعلم الحقيفة التي هي ان جسر الجمرات صمم له دور خاص بالوفود والرؤساء تحت الارض (البدروم ) لا يتلاقوا مع الحجاج مطلقا .
      بخصوص الجثامين ماذا تريد بها السعودية انما هي اجراءات بمجرد انتهائها تستكمل اجراءات التسليم او الدفن حسب رغبة ذوي المتوفى
      15 | OMAR | UK 2015/10/04
      Ya hadda

      ماذا فعلت ماليزيا للتخلص من المد الشيعي الإيراني ؟
      1 – مقاطعة شاملة لكل أنواع التعاون والتواصل الثقافي مع إيران والشيعة حول العالم ؟
      2- تمنع ماليزيا أيضا مواطنيها من السفر إلى إيران
      3- تقرر إلغاء جميع العقود التعليمية مع كل المحاضرين الشيعة وترحيلهم إلى بلدانهم على وجه السرعة دون مراعاة لأي ظرف أو سبب
      4- اعتبرت أن من يصبح شيعيا يُعامل بحد الردة
      5- اعتبرت أي تجمع شيعي بحجة إحياء سنن التشيع مثل عاشوراء وأي بدع غيرها أو رفع الشعارات الجوفاء الموت لأمريكا واسرائيل فإنه يُصنف كمعارضة سياسية غير نظامية ويعاقب من يفعل ذلك بالسجن المؤبد
      6- قررت هدم كل الحسينيات الشيعية وتسويتها بالأرض ومصادرة أموالها وكل ما فيها ومنع أي نشاط مالي أو تبرعات

      لقد اختصرت ماليزيا مئات الأعوام من وجع القلب والمفاوضات والمهادنات مع هؤلاء الهمج.
      16 | عبدالرزاق | جيجل 2015/10/04
      ايران دولة قوية تملك من العلم والتكنلوجيا ما يسمح لها ان تتكلم وكلمتها مسموعة ومعترف بها , اما نحن العرب فنحن لزلنا متمسكين بالصفر ونخاف من الرقم واحد
      معدرة يا الفحلة
      17 | امين | الجزائر 2015/10/04
      قد يكون سبب التأخر هو تلوث الجثث بالغازات التي رمتها شرطة السعودية على الإيرانيين الذين قد كانو يريدون التضاهر ... و هي تربح الوقت و تريد مسح جرمها لأنها تعلم ان الجثث عندما تعود يتم تشريحها ... الجثث التي عادت الى الوطن لم تصلها الغازات بل التدافع فقط اما من لمستها الغازات هي تريد ان تمسح الأثر عليها ... بالطبع هذه كلها تكهنات فقط لكنها قد تفسر فقدان اكثر من 600 او اكثر من الجثث ... الا ان الجثث تحولت الى كفتة و مع هذا تستطيع ان تعيدها الى اوطانها ....
      18 | ALGEROIS | FRANCE 2015/10/03
      bravo madame
      19 | ANTI RUSSIA & IRAN ASAFAWIA | ALGERIA AL-SONIA 2015/10/03
      اثنان وخمسون عالما سعوديا يحذرون من مغبة التدخل العسكري الروسي في سوريا ويدعون الفصائل إلى الوحدة
      هاجم عشرات العلماء والدعاة السعوديين التدخل العسكري الروسي في سوريا وحذروا من مغبة التدخل لحماية نظام بشار الأسد من السقوط.

      وأصدر 52 عالمًا من علماء ودعاة المملكة العربية السعودية بيانا السبت اعتبروا فيه “إن التحالف الغربي-الروسي مع الصفويين والنصيرية حرب حقيقية على أهل السنة وبلادهم وهويتهم، لا تستثني منهم أحداً، والمجاهدون في الشام اليوم يدافعون عن الأمة جميعها، فثقوا بهم ومدوا لهم يد العون المعنوي والمادي، العسكري والسياسي، فإنهم إن هُزِموا –لا قدر الله ذلك- فالدور على باقي بلاد السنة واحدة إثر أخرى”.

      وشدد العلماء في بيانهم على ان الدور الأكبر في نصرة الشعب السوري يقع على كاهل الدول السنية المجاورة لسوريا، وعلى الدول التي أعلنت بقوة وصراحة وقوفها إلى جانب الشعب السوري وأنه لا مكان للقاتل في أي حل مقبل، وعلى رأس هذه الدول بلادنا المملكة العربية السعودية، وتركيا وقطر.

      وأشاد العلماء والدعاة بصبر أهل الشام، ودعوهم للثبات وعدم مغادرة أراضيهم، كما دعوا قادة الفصائل في سوريا الى توحيد صفوفهم، وجاء في البيان “اتقوا الله ووحدوا صفوفكم واجمعوا كلمتكم واجتمعوا في جسم واحد يمثل الفصائل المقاتلة والجهات المدنية الثورية، فإن يد الله مع الجماعة، وإن الاجتماع على القائد المفضول خير من الافتراق من أجل قائد فاضل”

      وهاجم البيان الولايات المتحدة والدول الغربية “زعم أمريكا والغرب صداقة سوريا وشعبها ونزع شرعية بشار لم يعد ينطلي على أحد، فهم من منع الشعب السوري من امتلاك مضادات الطيران ليحمي نفسه، وهم من عطَّل حظر الطيران، وهم من عرقل المنطقة الآمنة في الشمال، ولولا رضاهم ما دخلت روسيا ولا بقي الأسد”.

      وفيما يلي نص البيان:

      بيان حول العدوان الروسي على سوريا

      الحمد لله قاهر الجبابرة، وقاصم الأكاسرة والقياصرة، والصلاة والسلام على من أرسله ربه بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون، أما بعد.

      فبعد ما يقرب من خمس سنوات من دعمها السياسي والعسكري غير المحدود للنظام النصيري، هاهي روسيا ترمي بثقلها وتتدخل بقواتها العسكرية مباشرة لحماية نظام بشار الأسد من السقوط.

      وأمام هذه النازلة الدهياء وجريمة الحرب التي ترتكبها دولة ذات نفوذ تدعي مسؤوليتها تجاه السلم والعدل في العالم، فإننا نجهر ونعلن بما يلي :

      أولًا: أيها الروس يا غلاة أهل الصليب:

      ما أشبه الليلة بالبارحة! فقبل ست وثلاثين سنة غزا الاتحاد السوفييتي الشيوعي أفغانستان المسلمة لينصر الحزب الشيوعي ويحميه من السقوط، وها هي وريثته روسيا الصليبية الأرثوذكسية تغزو سوريا المسلمة لنصرة النظام النصيري وحمايته من السقوط، فلتعتبر بمصير سلفها.

      لقد أعلنها رؤساء كنيستكم الأرثوذكسية حرباً مقدسة “صليبية”، كما أعلنها “بوش” الابن من قبل، ألا فاعلموا أن المسلمين يفدون دينهم بالمهج والأرواح وبالغالي والنفيس، وكما أخرجوكم من أفغانستان فهم بإذن الله سيلحقون بكم هزيمة مخزية في أرض الشام.

      ثانياً- يا أهلنا في الشام:

      لقد اشتد عليكم البلاء وطالت المحنة، ولعل الله أراد بكم خيراً، فإن أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل، والعاقبة للمتقين، ولعل الله يريد أن يصنعكم على عينه لمرحلة مقبلة ولمهمة جليلة ففي الحديث: ” إذا فسد أهل الشام فلا خير فيكم”، فعليكم بتقوى الله والتوبة والإنابة وحسن التوكل على الله.

      وكما اشتد عليكم البلاء فقد تكالبت عليكم أمم الكفر وعز الناصر وقل المعين وتخاذل الأقربون –إلا من رحم الله- وما أشبه حالكم بحال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم اجتمعت عليهم الأحزاب، وقيل لهم: {إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ} [آل عمران: 173]، فكونوا كما كانوا {فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ} لتنالوا من الله ما نالوا: {فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ} [آل عمران: 174].

      فاعلموا –رحمكم الله- أن روسيا ما تدخلت إلا لإنقاذ النظام من هزيمة محققة؛ لقد هزم الله بكم أمن النظام وشبيحته ثم جيشه ثم الجماعات الرافضية الصفوية الإيرانية والعراقية والأفغانية وغيرها، ودحر بكم حزب الشيطان، وهو سبحانه قادر على هزيمة روسيا، فـ {اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [آل عمران: 200].

      إن روسيا لم تأتِ بجديد؛ فإن خوفوكم بطائراتها وصواريخها ودباباتها فقد قصفكم النظام الكافر بالصواريخ والدبابات والطائرات، فما استطاع هزيمتكم، وهكذا ستبوء حليفته بالخسران بإذن الله، وتذكروا قول ربكم:{ أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ} [الزمر: 36].

      إننا ندعوكم للثبات وندعو الكوادر وذوي القدرات والخبرات في كافة المجالات إلى البقاء وعدم مغادرة الشام، بل المساهمة في البناء والتحرير، وندعو القادرين منكم إلى الالتحاق بركب الجهاد، فهذا يومكم.

      الله الله في إسلامكم ودياركم وأعراضكم، فما ترك قوم الجهاد إلا ذلوا، أقبلوا على جهاد عدو الله وعدوكم فالله معكم ، والمسلمون خلفكم بكل ما يستطيعون بإذن الله. وإن فجر النصر قريب.

      ثالثاً- يا قادة المجاهدين:

      لقد اجتمع أهل الباطل على باطلهم؛ وتحزبت عليكم أمم الكفر من الشرق والغرب، وتحالف الطغاة، والغلاة، والمرجئة، والمرجفون والمنافقون، بينما أنتم يا أهل الحق متفرقون، مع أنكم تتلون: {وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ} [الأنفال: 46]، فإلى متى؟

      لقد شرفكم ربكم بالدفاع عن دينه على أرض بارك الله فيها، فاتقوا الله في دين الله واتقوا الله في هذا الشعب المسلم المصابر الذي تحمل من البلاء ما ناءت بحمله الجبال. اتقوا الله ووحدوا صفوفكم واجمعوا كلمتكم واجتمعوا في جسم واحد يمثل الفصائل المقاتلة والجهات المدنية الثورية، فإن يد الله مع الجماعة، وإن الاجتماع على القائد المفضول خير من الافتراق من أجل قائد فاضل، فإن لم تفعلوا فنخشى أن يحل بكم مصداق قول الله: {وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ} [محمد: 38].

      إن كل دم يسيل وكل بقعة أرض تفقد بسبب تفرقكم فإنكم مسؤولون عنها يوم القيامة، ولا عذر اليوم لتخلف أحد عن الاجتماع وتوحيد الكلمة، وإننا نرى أن كل من يقف حجر عثرة في وجه التوحد وجمع الكلمة –تحت أي ذريعة- فإنه غير معذور، بل يفقد الشرعية كائناً من كان، وينبغي التحذير منه وتركه والانحياز لصف الجماعة والسواد.

      فنناديكم بنداء الله لنا جميعا {وَاعْتَصِمُوا}، ونناشدكم باسم الولاء الذي بيننا والأخوة التي تجمعنا أن اجتمعوا. وتذكروا أنكم في جهاد دفع يقتضي التغافر والتطاوع والبعد عن رغبات النفوس وحظوظها، ويتعين الاجتماع فيه مع كل من يتفق معكم على رد صيال هذا النظام وأعوانه، فرصوا صفوفكم: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُمْ بُنْيَانٌ مَرْصُوصٌ} [الصف: 4]. وإلا تفعلوا فإن سنن الله لا تجامل أحداً، والله تعالى قال لخير الناس ومعه خير البشر بعد النبيين: {أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ} [آل عمران: 165].

      رابعاً- ونقول للدول العربية والإسلامية:

      إن التحالف الغربي-الروسي مع الصفويين والنصيرية حرب حقيقية على أهل السنة وبلادهم وهويتهم، لا تستثني منهم أحداً، والمجاهدون في الشام اليوم يدافعون عن الأمة جميعها، فثقوا بهم ومدوا لهم يد العون المعنوي والمادي، العسكري والسياسي، فإنهم إن هُزِموا –لا قدر الله ذلك- فالدور على باقي بلاد السنة واحدة إثر أخرى.

      وإن زعم أمريكا والغرب صداقة سوريا وشعبها ونزع شرعية بشار لم يعد ينطلي على أحد، فهم من منع الشعب السوري من امتلاك مضادات الطيران ليحمي نفسه، وهم من عطَّل حظر الطيران، وهم من عرقل المنطقة الآمنة في الشمال، ولولا رضاهم ما دخلت روسيا ولا بقي الأسد، وقد أرادوا خداع الشعوب بزعم التحالف لحرب داعش، وإنما هي خدعة، فلم يطل داعشًا منهم إلا القليل، لكنه المكر الكبار، وقد قال تعالى: {وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ} [فاطر: 43]، وقال: {وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} [آل عمران: 54].

      إن الدور الأكبر في نصرة الشعب السوري يقع على كاهل الدول السنية المجاورة لسوريا، وعلى الدول التي أعلنت بقوة وصراحة وقوفها إلى جانب الشعب السوري وأنه لا مكان للقاتل في أي حل مقبل، وعلى رأس هذه الدول بلادنا المملكة العربية السعودية، وتركيا وقطر، فندعوهم لاتخاذ مواقف عملية قوية نصرة لإخوانهم السوريين؛ مواقف تتحقق بها حماية الشام أرضا وشعبا من نفوذ الفرس والروس. وهي مواقف محمودة شرعا وعقلا ، وتمليها ضرورات الدين والدنيا. وسيكتب التاريخ فاعل ذلك في سجل عظماء الإسلام.

      ونطالب الدول الإسلامية -والعربية على وجه الخصوص- بسحب سفرائها من روسيا وإيران وقطع جميع العلاقات والتعاملات معهم.

      خامساً- أيها العلماء والمصلحون والمفكرون:

      إنها والله حرب على الإسلام الذي ارتضاه الله للعباد؛ فأعلنوا هذه الحقيقة للناس واشحذوا الهمم، واحرصوا في كلماتكم وكتاباتكم وخطبكم ودروسكم على نبذ كل عوامل الفرقة والتحذير منها، ووحدوا الصفوف، وبينوا للناس حقيقة الحلف الصليبي الرافضي ليكونوا منه على حذر.

      حرضوا الناس بقوة على الإلحاح في الدعاء أن يعجل بالنصر والفرج، وادعوهم للبذل والعطاء والدعم المادي والمعنوي بكل ما يستطيعون، فإن أهل الشام يقاتلون عدونا ويذودون عنا وهم أحوج ما يكون للدعاء والدعم.

      اللهم إنا نسألك بأسمائك العليا وصفاتك الحسنى أن تعجل بالنصر لأهل الشام، وأن تعلي كلمتك وتظهر دينك، وأن تهزم الأحزاب الذين تمالؤوا علينا، إنك ولي ذلك والقادر عليه.

      اللَّهُمَّ مُنْزِلَ الْكِتَابِ سَرِيعَ الْحِسَابِ اهْزِمِ الأَحْزَابَ وَزَلْزِلْهُمْ

      وصلى الله وسلم وبارك على عبده ونبيه محمد




      5 أكتوبر أو الطريق نحو الأمل!!

        كان يوم أربعاء، ذلك الذي فتح طريقا جديدا أمام الجزائر، وعرفت من خلاله الجزائر ”ربيعها” الذي سبق ما عرف اعتباطا لاحقا بالربيع العربي. يومها لم تكن هناك صفحات تواصل اجتماعي لتؤجج وتدفع بالشباب إلى ساحات الاحتجاجات، ومع ذلك سبقت الأحداث أياما من الإشاعات أن شيئا ما سيحدث، وأن الجزائر مقبلة على قلق وفوضى، بعد دعوة الرئيس الشاذلي الصريحة للجزائريين لكي ينتفضوا في خطابه يوم 19 سبتمبر السابق، ذلك الخطاب الذي طرح الكثير من نقاط الاستفهام، إذ كيف لرئيس دولة تسير بنظام بوليسي، ويمسك كل السلطات بيد من حديد أن يدعو الشعب إلى الانتفاض على غلاء المعيشة وعلى الحڤرة وسياسة الأمر الواقع الذي يفرضها الحزب الواحد.
        لم يكن الرئيس ربما يتصور أن الأحداث ستأخذ منحى خطيرا، وهو يتابع في الأخبار المقتضبة الفوضى العارمة والخراب الذي حل بكل أحياء العاصمة، وأعمدة الدخان المتصاعدة من المباني الرسمية، والنهب لأسواق الفلاح رمز الندرة وسياسة التقشف المنتهجة، والخراب الذي استهدف رموز القمع، مقرات الأمن...
        فهل كان الرئيس الشاذلي يومها غير قادر على فرض خياراته في الانفتاح والتعددية، والخروج من ربقة الحزب الواحد، فجر البلاد إلى انتفاضة عارمة حرقت في طريقها الكثير، وخلفت في ظرف يومين ما لا يقل عن 500 قتيل والكثير من الجرحى والمفقودين...
        ها هي 27 سنة تمر الآن، وما زالت الجزائر التي عاشت مخاضا عسيرا مع الإرهاب والتعددية، وقدمت ما لا يقل عن 200 ألف قتيل ضحية الإرهاب الأصولي تبحث عن طريق الخلاص للخروج من النفق المظلم، ولم يبق من إرث أكتوبر شيء يستحق التفاخر به. فلا الأحزاب بقيت أحزابا تقدم بدائل للحكم، بعد أن تم تدجينها وذاقت طعم المال من خلال شراء الذمم، وصارت ظلا للسلطة الحاكمة تأتمر بأوامرها وتبارك خياراتها، ونفس الوضع المزري يعيشه المجتمع المدني، الذي تحول من جمعيات تنظيم المجتمع لطرح الأفكار والاقتراحات، إلى هيئات للدعم والمساندة لخيارات السلطة أيضا، تطبل وتهلل وتأخذ نصيبها من الريع.
        ووضع الصحافة ليس بأحسن من هؤلاء، فبعد أن كان هذا المكسب مفخرة الجزائريين، سلطة وشعبا، فالسلطة التي كانت تتحمل لهجة الصحافة الحادة والجريئة لتتباهى بهذه الحرية أمام الآخرين، وتعطي بها مثلا لنجاح التجربة الديمقراطية وحرية التعبير في الجزائر لم تعد تصبر كثيرا على ”تجاوزات” الصحافة في حق ”رموز” السلطة، ولم تتسامح مع انتقاداتها للرئيس وباقي المسؤولين، القديم منها والجديد، وهي الآن تبحث عن كيفية لكسر شوكة كل من عارض ويعارض مشروع السلطة، وقد لجأت منذ سنوات لكسر شوكة الإعلام، فإما بتدجينه أو فقدانه المصداقية في نظر الجزائريين، فعمدت إلى خلق إعلام مواز وأغرقت السوق بالعناوين التي تجتر الكلام الرسمي، وتتقاسم فتات الإشهار الذي تتكرم به السلطة على من يساند خياراتها.
        وهكذا أضعفت الساحة الإعلامية حيث انقسمت هذه الأخيرة إلى صفين متعاديين متناحرين، وصار الشغل الشاغل لكل منهما الكيفية التي يأخذ بها نصيبه من الريع، وكيف يلغي الآخر.
        ولم تحسن تعددية السمعي البصري الوضع، بل أغرقت الرأي العام في صراعات العصب، وصارت بلاتوهاتها مرتعا للإرهابيين الذين سفكوا دماء الجزائريين طوال العشرية الحمراء، يهددونهم اليوم بالعودة إلى عشرية الدم، والتخويف من أجل قبول سياسة الأمر الواقع التي تفرضها السلطة.
        27 سنة مرت اليوم على ”ثورة الجماهير” أو بالأحرى على ”ربيع الشاذلي” حتى لا أقول عنه ربيع الجزائر، لكن الطريق إلى الديمقراطية الحقة وبناء المؤسسات المستقلة والدولة التي لا تزول بزوال الرجال ما زال حلم الكثير من الجزائريين.
        ولا يخفى على أحد أن طعم اليأس من الوصول وتحقيق هذا الحلم صار أكبر منه بداية التعددية، رغم كل الخسائر والتضحيات التي قدمتها البلاد. وما زال الخوف من الغد الحقيقة التي يفتح الجزائريون كل صباح أعينهم عليها، ومع ذلك يواصلون طريقهم نحو الأمل.
        حدة حزام

        التعليقات

        (5 )

        انيس
         2015/10/05
        اكدربة العرب الربيع الجهنمي دئما يخلصها الزوالي في الدوار والمداشر
        2 | ELARABI | SAHARA MAROCAIN 2015/10/05
        كل دالك كان صحيحا فاسقاط بعض المصطلحات على بعض ماحدث أو اكلشيهات لاينطبق على ما حدث وسيحدث. فما وقع من فوضى وتخريب لاعلاقة .انها تورث بطون .والأجرءات التى حصلت من .طرف السلطة .من دعم المواد الغدائية هى دليل .- وبسب ظروف الوضح الجيوستراتيجى فى المحيط والداخل فهو أخطر مما كان من قبل
        أما الأعلام فلقد ضيع البوصلة ولايزال يترنح وتائه وفقد الكثير من مقومات سبب وجوده .
        وهي المصداقية والحياد وارتمى فى ابروبغاند والكدب .
        الثورة أخلاقة أولا وقبل كل شىء
        3 | LOUNES | KABYLIE 2015/10/05
        Tous les sacrifices consenties à ce jours par des autentiques patriotes sont fondus comme de la neige au soleil et depuis 1954 à ce jour,Abane a été sacrifié pour faire de Ben Bella un président de l'algérie indépendante ,ce dernier n'avait jamais oublier jusqu'a la fin de ses jours de hurler en face des algériens ses origines Marocaines,Tahar Djaout a été sacrifié pour faire la promotion et la notoriété à tahar ouettar, Matoub Lounes a été sacrifié pour faire de cheb khaled un chanteur des cabarets marocains une gloire et ça continue comme ça one ,two , tree ,viva l'algérie.
        عماد سالم درويش
         2015/10/05
        عندما. نقرأ هذه الافتتاحية .. يخيل إلينا اننار نقرأ تشخيصا للاوضاع في سورية قبل ان تهاجمها القوى الاستعمارية و الرجعية ، التي ظنت ان سورية بلغت من الضعف درجة متقدمة بحيث صار سهلا الغاؤها .. نفس الازمةَ ، نفس المرض هنا و هناك و ربما نفس الأعداء .. الذين هاجموا سوريا يتربصون بالجزائر .. انها العروبة .. يا اخي
        انا العروبي ...المنتهي الصلاحية .. اعتقد ان الحال كانت افضل ...عندما كان الجنود الجزائريون يرابطون على ضفة قناة السويس ..دفاعا عن مصر ..كان الوضع افضل عندما كان في صفوف جبهة التحرير الوطني الجزائرية متطوعون سوريون .. كان الوضع افضل عندما احتضنت الجزائر رئيس الأركان المصري .. عبد المنعم الشاذلي .. و ساءت الحال طبعا عندما سلمت الجزائر هذا الاخير الى الحكومة المصرية
        5 | ANTI IRAN | ALGERIA AL-SONIA 2015/10/05
        دبلوماسي منشق: 6 ضباط من الحرس الإيراني سبب تدافع منى
        الدبلوماسي المنشق فرزاد فرهنكيان
        في الوقت الذي تتصاعد فيه التهديدات في إيران ضد المملكة العربية السعودية على لسان مختلف المسؤولين السياسيين والعسكريين، والتي أطلق المرشد الأعلى للنظام شرارتها الأولى بغية تحميل السعودية مسؤولية حادث التدافع بمنى الذي راح ضحيته المئات، كشف دبلوماسي إيراني منشق حسب مصادره أن 6 من ضباط الحرس الثوري هم الذين افتعلوا الحادث. واتهم طهران بالسعي لتنفيذ مخطط يهدف إلى "سقوط أكبر عدد من الوفيات وقيام مظاهرات كبيرة تتخللها أعمال عنف" في موسم الحج على حد تعبيره.
        وذكر "فرزاد فرهنكيان" في مدونته باللغة العربية متسائلا: "قبل حلول موعد الحج كتبت وحذرت من عمليات إرهاب مخطط لها من نظام خامنئي في موسم الحج، فالمعلومات التي ذكرتها سابقا أثق جيدا بمن ذكرها لي. وبعد الحادثة ظهرت تصاريح تجاوزت جميع الأعراف السياسية من نظام خامنئي، فما هي الأسباب لذلك..؟؟".
        وكان فرهنكيان قبل انشقاقه عمل كمستشار بوزارة الخارجية الإيرانية ثم انتقل للعمل في سفارة ممثليات بلاده في كل من دبي وبغداد والمغرب واليمن وآخر مهمة قام بها كانت في منصب الرجل الثاني في السفارة الإيرانية في بلجيكا.

        ويقول فرهنكيان بثقة إن التحقيقات ستدين النظام الإيراني لضلوعه في افتعال حادث تدافع منى ويعلل ذلك بالقول: "العملية التي حدثت في منى هي عملية إرهابية، وهناك أكثر من خمسة آلاف من الحرس الثوري كانوا من بين الحجاج الإيرانيين، وكان المخطط هو عدد وفيات أكبر بكثير وقيام مظاهرات كبيرة تتخللها أعمال عنف ولكن سرعة سيطرة جهات أمن السعودية أفشلت المخطط".
        أسماء الضباط الستة
        هذا ونشر الدبلوماسي المنشق أسماء 6 ضباط مؤكدا أنهم من كبار قادة الحرس الثوري كانوا يقودون عملية التدافع المفتعل في منى وإكمالها بمظاهرات وأعمال شغب بمنى كالآتي:
        1- عادل السيد جواد موسوي قائد لواء (عاشوراء) من وحدات المليشيا التابعة لقوة (الباسيج).
        2- عبد الباري مصطفى بختي قائد مركز تدريب جامعة الإمام في قصر سعد أباد بشمال طهران.
        3- مصطفى نعيم عبد الباري رضوي.
        4- محمد ‏سيد عبدالله‏ محمد باقر
        5- سالم صباح عاشور
        6- کاظم عبدالزهراء خردمندان
        وبعد أن ذكر الأسماء، أكد أن هؤلاء جميعهم من كبار قادة (الوحدة 400) وهي وحدة العمليات الخاصة والموكل إليها كافة العمليات الخارجية التي يحددها الحرس الثوري ومكتب المرشد الأعلى.
        يذكر أن وجود هذا العدد من العناصر العسكرية والسياسية في مكان الحادث أثار الكثير من التساؤلات، وكان أبرزهم السفير الإيراني السابق "غضنفر ركن آبادي" الذي يوجد في عداد المفقودين.
        وشنّت وسائل إعلام إيرانية حملة واسعة ليس ضد المملكة العربية السعودية فحسب، بل شملت العرب جميعا وحرضت ضدهم بمشاعر عنصرية، ورفع كبار المسؤولين نبرة التهديدات العسكرية أعادت إلى الأذهان تهديداتهم بضرب وإغلاق مضيق هرمز.
        فشل طهران في سوريا واليمن ومحاولة تعويض الخسارة
        وقال وجدان عفراوي العضو القيادي في حزب التضامن الديمقراطي الأهوازي المعارض للعربية.نت، معلقا على تهديدات المسؤولين الإيرانيين وخاصة تهديدات المرشد: "تهديدات خامنئي للمملكة العربية السعودية تثبت غضبه من فشل النظام الإيراني في اليمن حيث تلقى حلفاؤه الانقلابيون ضربات محققة من قبل الائتلاف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية، فقرر النظام أن يعوض هذا الفشل من خلال خلق اضطرابات في مكة المكرمة إلا أن السحر انقلب على الساحر".
        وأضاف: "كما نشاهد فشل طهران في دعم نظام الأسد، وما التدخل الروسي إلا علامة تدل على هذا الفشل لذا كان من الطبيعي أن تحاول إيران أن تنتقم من المملكة بسبب مواقفها المشرفة في دعم الثورة السورية وكافة القضايا العربية العادلة".

        مصيرهم مجهول ويطالبون بإيجاد حل لمشكلتهم

        سكان 20 أوت بمنطقة عوينة الفول في قسنطينة يطالبون بالترحيل

          طالب، أمس، سكان يقيمون بحي 20 أوت بمنطقة عوينة الفول في بلدية قسنطينة، السلطات المحلية بضرورة إيجاد حل لمشكلتهم، مؤكدين أنهم الأحق بالترحيل بالنظر لوضعية سكناتهم ولقدم إحصائهم من قبل لجان السكن ببلدية ودائرة قسنطينة.
          أوضح ممثل عن السكان لـ”الفجر”، أن مصير 420 عائلة معنية بالترحيل يبقى مجهولا، حيث لم يتسلموا لحد الآن لا وصل الإستفادة ولا أي وثيقة تبث أحقيتهم في السكن، كما أن لقاءاتهم بمسؤولي البلدية والدائرة لم تعط أكلها، وأن رئيس الدائرة الذي استقبل ممثلين عنهم مؤخرا أطلعهم أنه سينظر في قضيتهم بغرض إيجاد حل نهائي.
          وأضاف ذات المتحدث أن المعنيين يطالبون اليوم بتوضيح الأمور بخصوص قضيتهم، خاصة أنهم يعتبرون انفسهم مهمشين بالنظر لسكان آخرين بمنطقة عوينة الفول رحلوا على سكنات اجتماعية بمدينتي علي منجلي وماسينيسا بالخروب، على غرار سكان أرض عميروش وكذا قايدي، موضحا في سياق حديثه أن السكان في حالة غليان، خاصة أن عملية إحصائهم التي تمت في 2011 تبرز احقيتهم في السكن والترحيل كباقي مواطني منطقة عوينة الفول الواقعة بمدخل مدينة قسنطينة.  ومعلوم أن سكان حي 20 أوت بعوينة الفول قاموا بعدة اعتصامات أمام مقر دائرة قسنطينة، مطالبين بضرورة وضع حد لقضية طال أمدها وتقديم الحقيقة لكل العائلات المعنية، خاصة أن أغلبهم يقيمون في سكنات هشة وفي منطقة مصنفة ضمن الإنزلاقات.
          جدير بالذكر أننا حاولنا أمس الإتصال برئيس دائرة قسنطينة لمعرفة تفاصيل هذه القضية التي تبقى دون حل، إلا أن غيابه حال دون ذلك.


          APC de Constantine: Une nomination qui fait jaser
          par A. Mallem
          Dans une lettre de «recours» signée et adressée au wali par 11 membres de l'APC de Constantine, dont nous avons reçu hier une copie, ces élus communaux se sont soulevés contre la désignation du nouveau directeur de l'entreprise publique industrielle et commerciale (EPIC) chargée de l'assainissement, qui a été créée récemment au niveau de la commune. Au motif que cette désignation va à l'encontre des dernières orientations du Premier ministre relatives à la mise à la retraite immédiate des cadres ayant atteint l'âge de 60 ans. «Au lieu de préparer son dossier de mise à la retraite, disent les contestataires parce qu'il a largement dépassé l'âge de 60 ans, ce cadre, qui avait démissionné de son poste de directeur du centre d'enfouissement technique (CET) de Constantine, avait demandé à être réintégré à son ancien poste à la commune». Et d'accuser aussitôt le maire d'être derrière la désignation à la tête de l'EPIC. Ceci d'autant plus, ajoutent les contestataires, que ce cadre est un élu au sein de leur APC. Ce qui constitue, selon eux, une seconde contradiction avec les textes réglementaires. «On ne peut pas être juge et partie», déclarent-ils dans leur requête. Et de poursuivre en considérant que ce poste devrait normalement revenir à un jeune cadre de la commune qui remplit toutes les conditions d'âge et d'expérience. « Et notre commune ne manque pas de compétences en la matière », ont-ils souligné. Ajoutant qu'à la rigueur on aurait dû recourir au recrutement extérieur par le biais de l'organisation d'un concours. 


          بــقلـم :  س لونيس
          يـــوم :   2015-10-05
          السياحة الريفية بعين تموشنت تنتعش
          مزار سيدي بن سالم ومزرعة مورينة والأضرحة الوجهة المفضلة
          عرفت البلديات الريفية على مستوى ولاية عين تموشنت نهاية الأسبوع  خاصة تلك الواقعة بمحاذاة الغابات والأماكن القريبة من الأضرحة توافدا كبيرا لسكان الولايات المجاورة على غرار مواطني الولاية الذين وجدوا في هذه الأماكن متنزها رائعا على مدار السنة
          ومن ضمن المزارات التي عرفت نهاية الأسبوع توافدا منقطع النظير لسكان ولايات وهران وتلمسان وسيدي بلعباس وحتى مستغانم مزار سيدي بن سالم وهو عبارة عن ضريح تحيط به  غابة  متفرقة أشجارها وبعض المزارع معظمها مهجور وأمام القبة هناك مصلى تم تهيئته خلال العهدة السابقة للمجلس الشعبي البلدي في حين تبقى المنازل التابعة للسيد الذي يعتني بالمزار( المقدم ) في حاجة ماسة إلى إعادة نظر وحسبه فإن المزار يعج بالمواطنين ليس فقط نهاية الأسبوع بل على مدار السنة طالبا من السلطات المحلية بتهيئة مدخل الضريح وتحديد مكان على شكل حظيرة للسيارات لأن مشكل توقفها ومرورها أصبح يعكر صفوى الزيارة للعديد من العائلات  والزائر لضريح سيدي بن سالم يوم الجمعة يندهش لعدد الزوار الذين يتوافدون عليه بالمئات بل هناك عائلات من تقوم بكراء حافلات تأتي مكتظة بالعائلات قادمة من شتى الولايات يبقى مشكل التهيئة وإضافة لمسة سياحية على المكان الشغل الشاغل لكل من تطأ قدماه الضريح غابة مورينة المشهورة بولاية عين تموشنت هي مكان آخر تحبذ العائلات المجيء إليها على مدار الأسبوع لاحتساء فنجان قهوة في  فترة المسائية  جو رومانسي هادئ لا نجدة في أي مكان آخر أما نهاية الأسبوع فحدث ولا حرج عن عدد العائلات القادمة من كل حدب وصوب للتنزه وتناول وجبه الشواء على النار  نفس الظاهرة نجدها بغابة سيدي جلول والمقام الولي الصالح سدي الناصر بسيدي بن عدة  وغابة بني صاف  والمسا عيد وهي أماكن تابعة لبلديات ريفية اللهم البعض منها  تبقى في حاجة ماسة إلى لمسة سياحية تضفي على المكان من أجل استقطاب أكبر عدد من السياح على مدار السنة لولاية

          ــقلـم :  رؤوف.ب
          يـــوم :   2015-10-05
          الإتحاد الوطني للناقلين يجري إحصاء حول نقائص القطاع
          عاصمة الغرب بحاجة إلى 400 محطة و700 موقف للحافلات
          اقترح  الاتحاد  الوطني  للناقلين  UNATلذي يترأس مكتبه الولائي  بوهران السيد  الشيخ عمر  على الوزارة ،  إلزام  سائقي  حافلات نقل المسافرين  والقابضين  بتكوين ، يتوج  بشهادة  «الأهلية المهنية والبيداغوجية لسياقة الحافلات»  قبل منح  الاعتماد

          وذلك كحل  للفوضى التي  تعم القطاع حاليا اذ لا تنفع العقوبات الردعية  لمالكي  الحافلات من وجهة نظر  النقابية،  باعتبار أن السائقين وقباض  الحافلات  يقفزون من حافلة لأخرى في حالة  طردهم من طرف أرباب العمل ، واقترح رئيس المكتب الولائي   للنقابة المذكورة  أن ترفق    الشهادة   ببطاقة تشبه رخصة السياقة، يكون   استعراضها  إجباريا  في  الحواجز الأمنية وتتضمن  سجلا   يشير إلى  الهندام  الموحد و طريقة معاملة الزبائن وتسليم التذاكر وفتح الأبواب أثناء السير ويتم  تدوين  المخالفات  مباشرة فيه    حيث تبقى  مدونة في سجل  القابض و  السائق   لكي  يصعب عليه مستقبلا  الانتقال للعمل في حافلة أخرى ويعيد حساباته  جيدا  بعد ذلك   ،ومن جهة أخرى ناشد  المتحدث الوزارة الوصية  لحل إشكال ندرة رخص الاستغلال التي يستفيد منها ذوو الحقوق  حيث كشف في هذا الصدد ان 1000 مستفيد من ديبلوم  طاكسي  لازالوا يلهثون وراء  الرخص  بالرغم من إحصاء 4100 رخصة غير مستغلة  واقترح المتحدث  جعل  هذه الوثيقة    جماعية  ل10 سيارات في آن واحد، موضحا  انه على  المستوى الوطني  هنالك  160 ألف رخصة ،  منها 90 ألف  مستغلة  و70 ألف غير مستغلة  وهو  ما يسبب أزمة يتخبط فيها أصحاب السيارات الصفراء  إلى يومنا هذا  كما   دعا المتحدث  الوزارة الوصية إلى  إعادة النظر في القوانين التي تحدد   صلاحية  الرخصة  جغرافيا  بجعلها صالحة للنشاط  عبر التراب  الوطني ، ومن جهة اخرى  قدرت     النقابة  المذكورة حاجيات  قطاع النقل  بوهران بحوالي   700 موقف  للحافلات أصبح يفرض نفسه بعد التوسع العمراني ،  لكن هذه المواقف تبقى   غير رسمية  إلى حد الساعة  الأمر الذي  يسبب فوضى عارمة  يعاني منها الناقلون  بسبب   الغرامات الباهظة جراء توقفهم فيها استجابة   لرغبات المسافرين  ،كما  قدرت UNAT أن  وهران  بحاجة  إلى 409 محطة نقل، مشيرا إلى أن  نقابته  راسلت الوالي ومدير النقل  عقب  استكمال الإحصاء الذي أجرته  قبل شهرين  لكافة المواقف والمحطات غير الرسمية  ، والوالي راسل بدوره  رؤساء البلديات والدوائر  على حد تأكيد محدثنا قصد ترسيم هذه المحطات والمواقف  لكن لا حياة لمن تنادي  إلى يومنا هذا  ، وتحصي  وهران 8000  حافلة لنقل المسافرين و8000 طاكسي  و4000 ناقل للبضائع      










          صورة اليوم



          Ain Temouchent
          Pour des raisons d’éloignement 
          Seulement 57,3% des locaux à usage professionnel sont exploitésOn commence à voir un peu clair cette fois-ci, quant à la situation exacte des locaux à usage professionnel (LUP) cédés aux jeunes de la wilaya d’Ain Temouchent depuis 6 à 8 ans environ.
          En effet, le secteur du tourisme et des petits métiers de l’artisanat a eu le mérite de livrer des statistiques acceptables mais pas trop détaillées.
          Ainsi, sur les 1392 LUP cédés aux artisans seulement 799 unités sont exploitées, un chiffre qui se traduit par un taux de 57,3%. Les causes ayant été à l’origine du peu d’engouement des jeunes à vouloir exploiter les LUP, disent les mêmes sources d’information, sont dues essentiellement à la non acquisition des équipements demandés au titre des dispositifs (ANSEJ, CNAC, ANGEM et autres fonds), à l’éloignement desdits locaux implantés dans des zones non commerçantes et à l’indisponibilité de viabilisation et des VRD (réseau public d’eau potable, réseau d’assainissement, téléphone, électricité, gaz de ville et internet). Par ailleurs, on apprend que nonobstant les mises en demeure formulées à l’endroit de plusieurs dizaines de jeunes qui n’ont daigné se conformer aux clauses des cahiers des charges établis au préalable, la situation demeure en l’état et on a l’impression qu’il y a une certaine complicité tacite qui fait force de loi.
          «S’il y a lieu de songer à ester en justice ceux qui détiennent les clés des LUP sans les exploiter, cela ne doit pas tarder», avait rappelé un ex-responsable, lorsque la question lui a été soulevée.
          Cependant, certains élus étaient réticents pour ester en justice les jeunes n’ayant pas occupé les locaux et ont préféré leur donner un autre délai, car selon eux, il était question de procéder à des opérations d’amélioration urbaine englobant les LUP. B. Belhadri
          Première du genre dans la wilaya d’El-Bayadh 
          Réception de la première centrale solaire en novembre prochain
          Une centrale solaire pour la production d’électricité, première du genre dans la wilaya d’El-Bayadh, sera réceptionnée en novembre prochain, a-t-on appris auprès de la direction de l’Energie.
          Les travaux de cette centrale de 24 mégawatts, implantée sur le territoire de la commune de Labiodh Sidi-Cheikh et inscrite dans le cadre du programme national des énergies renouvelables, ont atteint un taux d’avancement de près de 86%, a indiqué le directeur de l’énergie, Boufateh Boubaya. Ce projet, qui couvre une superficie de 39,2 hectares, est inscrit dans le cadre de la coopération algéro-allemande, pour un cout de 4,31 milliards DA et devra générer 190 emplois durant la phase de réalisation, dont 25 ouverts à des travailleurs étrangers, selon le même responsable.
          Cette centrale apportera un plus dans la wilaya, en ce qui concerne la distribution de l’énergie électrique et l’appui à l’investissement industriel et agricole dans la région, a estimé le wali d’El-Bayadh, lors d’une récente visite d’inspection des chantiers de cette installation énergétique. Abdellah Benmansour a mis l’accent, devant les cadres techniques nationaux travaillant sur ce site, sur la nécessité d’acquérir ce savoir-faire technologique en côtoyant les compétences étrangères, afin de maîtriser cette nouvelle technologie.
          Le wali a également invité les responsables locaux à exploiter au mieux cette station pour la promotion de l’investissement agricole et diminuer ainsi les charges sur les projets de raccordement à l’électricité rurale et agricole,tout en adoptant une vision économique à même de contribuer à l’impulsion de la mise en valeur agricole à travers l’exploitation de projets d’énergie renouvelable dans l’extension des surfaces irriguées.
          Il a aussi mis en avant l’importance de ce projet énergétique dans le fait de réaliser une avancée significative dans l’investissement industriel, notamment avec la réception prochaine dans la commune de Labiodh Sidi-Cheikh d’une nouvelle zone d’activités ainsi que le lancement du projet d’une cimenterie relevant du groupe algérien du ciment (Gica) avec une capacité de production d’un (1) millions de tonnes/an, dans le cadre de l’investissement public. 


          Nouveau marché parisien à Aïn El Turck Mécontentement des bénéficiaires des tables et locaux commerciauxPrévue initialement pour le mois de juin 2013, l’opération de délocalisation du marché d’Aïn El Turck n’a toujours pas eu lieu. En effet, le marché de type Parisien de la municipalité d’Aïn El Turck installé dans l’assiette foncière qui hébergeait le bidonville de la ferme Cloton, attise toutes les convoitises et la grande foule. Hier devant l’antenne communale, en majorité des jeunes encadrés par un cordon policier en est la preuve.
          Brandissant des banderoles sur lesquelles on pouvait lire leurs revendications, des dizaines de jeunes ont pris d’assaut le siège de la mairie afin d’exprimer aux responsables locaux leur mécontentement dû principalement à la lenteur exagérée dans l’ouverture du nouveau marché et la réception des tables et locaux commerciaux. C’est dire que la tâche n’est vraiment pas aisée pour contenter l’ensemble des demandeurs et que sur les quelque 700 demandes déposées, seulement 140 tables sont disponibles. Il aura fallu d’ailleurs beaucoup de temps afin de dégager la liste définitive des heureux bénéficiaires de ces tables et quelques centaines de locaux commerciaux. A présent, six mois après que la liste ait été établie, l’impatience des bénéficiaires semble avoir atteint ses limites.
          Bilekdar D.
          Un trou béant menace les enfants dans un espace vert à Arzew
          Les élus locaux interpellés par les riverains Tous les habitants résidant au niveau des deux tours de l’îlot 12 et des blocs qui les entourent de la cité Zabana à Arzew, se sont inquiétés et effrayés par un imminent danger qui guette leurs enfants, des suites d’un grand gouffre situé à proximité de deux regards implantés au sein d’un soi-disant espace vert non entretenu. En effet, cette grande cavité cachée par des herbes folles constitue un réel péril pour les enfants en quête de distraction et d’évasion sur un espace de jeu et de détente, puisqu’elle peut devenir à tout moment une vraie tombe pour ces innocents gamins, surtout lorsqu’elle est pleine d’eau de pluie.
          D’ailleurs, dernièrement, selon certains témoignages, un enfant a été empêché de justesse de tomber dans ce trou dissimulé par une verdure sauvage. Pour connaître à quelle secteur de responsabilité revient ces deux regards, notre journal a sollicité par téléphone le chef de service du bureau d’hygiène communal qui nous a donné rendez-vous sur les lieux. Mais ne s’est pas déplacé malgré nos incessants appels.
          En second lieu, notre journal, toujours dans le cadre de l’intérêt public et afin d’éviter des drames à des innocents enfants et leurs familles, s’est adressé au responsable de l’agence SEOR pour avoir une idée sur l’appartenance de ces deux regards, distancés l’un de l’autre de quelques mètres, d’où émane cette grande fosse. Le responsable de l’agence SEOR, très affable et avenant, a immédiatement diligenté un agent sur les lieux qui, en la présence de notre journal, a examiné la situation en faisant part que la circulation et les drainages des eaux de pluie et de l’assainissement se font dans de bonnes conditions et que l’origine de la fosse revient à un affaissement du sol en raison d’anciens travaux entrepris à cet endroit.
          Cet agent s’est engagé à ce que ce trou, sujet d’inquiétude, sera refermé définitivement le lendemain.
          Ce constat nous ramène aux diverses fonctions des délégués des secteurs urbains sur les opérations d’inspection et de contrôle au niveau de leurs territoires de compétence sur lesquels ils se limitent uniquement à signer les documents officiels.
          D.Cherif


          Leur immeuble menace de s’effondrer à tout moment Les habitants du 20 rue El Asnam à hai Derb lancent un cri de détresseL’état du vieil immeuble menaçant ruine situé au 20 rue El Asnam (ex-rue Montabord) à haï Derb, fait craindre le pire aux sept familles qui l’occupent depuis de longues années. 
          Ces dernières se demandent pour quelles raisons elles n’ont pas bénéficié de titre de pré-affectation comme leurs voisins qui ont été relogés au début de l’année en cours. «Les murs de notre immeuble sont fissurés, et les plafonds ne cessent de s’effondrer. Lors des intempéries, les eaux pluviales s’infiltrent à l’intérieur de nos appartements, souvent pendant la nuit, nous entendons des craquements dans les murs, ce qui nous fait craindre le pire, plusieurs commissions sont passées pour nous recenser, plusieurs interventions de pompiers ont eu lieu chez nous, malheureusement, nous n’avons même pas eu droit à une attestation de pré affectation et encore moins à une explication sur notre sort», indique un père de famille qui explique avoir envoyé des correspondances à toutes les autorités pour attirer leur attention sur le risque d’effondrement de cet immeuble et le danger qui guette ses locataires mais en vain, explique-t-il, ajoutant que c’est à l’approche de l’hiver que la crainte des locataires s’est amplifiée davantage.
          Il est important de noter qu’au niveau de ce quartier, le cas des familles habitant cet immeuble menaçant ruine, n’est pas unique en son genre, d’autres familles courent le même risque au niveau de la rue des frères Hamida et ceux de la rue Bengharache Tayeb et n’ont à ce jour pas bénéficié de décisions de pré affectation ni de relogement. Dans ce quartier, certains locaux tels que des garages qui ont été évacués au début de l’année en cours, et dont leurs ex-occupants ont été relogés, sont occupés actuellement par d’autres personnes, dans l’intention de profiter d’une opération de relogement, ces comportements inciviques portent préjudice aux familles nécessiteuses dont les dossiers de recours sont toujours en cours de traitement.
          A.Bekhaitia







          ليست هناك تعليقات: