الجمعة، أكتوبر 2

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان تجار المناسبات اصبحوا رواد دور النشر للكتاب بقسنطينة باسماء مضحكة وكتب موجهة للتجارة الاستهلاكية يدكر ان معرض ساحة احمد باي باي بوسط مدينة قسنطينة كشف جهالة دور الر خبر نشر الجزائرية والاسباب مجهولة



اخر خبر
 الاخبار   العاجلة    لاكتشاف سكان قسنطينة   ان  تجار  المناسبات اصبحوا رواد دور النشر  للكتاب  بقسنطينة  باسماء  مضحكة  وكتب   موجهة  للتجارة  الاستهلاكية يدكر ان معرض  ساحة احمد باي باي  بوسط مدينة قسنطينة  كشف جهالة دور النشر   الجزائرية  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة الادباء بوكرزازة فطيمة بريهوم  ريغي والدكتور فيلالي  بين مباهج  مجزرة معرض الكتاب  النائم في قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان زيارة خاصة بين الجنرال بن حديد والجنرال القائد صالح تمسي قضية جنائية بدون قضية يدكر ان على حداد لم يرفع قضية القدف وماحدث ان عبارة انقلاب السعيد بوتفليقة ضد القائد صالح اثارث حيرة القائد صالح الدي فضل استدعاء الجنرال بن حيد على الطريقة المصرية والاسباب مجهولة



وزير العدل يقول إن أطرافا باتت تطلق تصريحات دون حسيب ولا رقيب

هذه هي أسباب اعتقال الجنرال بن حديد

36469

قراءة

سطيف: عبد الرزاق ضيفي /   22:15-1 أكتوبر 2015



+ع  -ع
متعلقات
 إيداع الجنرال بن حديد الحبس المؤقت
 اعتقال الجنرال المتقاعد حسين بن حديد
 علي حداد يقاضي الجنرال المتقاعد حسين بن حديد
 حذّر وزير العدل حافظ الأختام من مغبة الإدلاء بأي تصريحات إعلامية قد يقع صاحبها تحت طائلة القانون والمتابعة الجزائية، مؤكدا أن العديد من الأطراف باتت تدلي بتصريحات من هنا وهناك، دون حسيب ولا رقيب، في إشارة واضحة للتصريحات الأخيرة للجنرال المتقاعد بن حديد، الذي تم اعتقاله أول أمس، مشددا على ضرورة عدم زرع ثقافة خرق القانون التي قد تعصف بالدولة مستقبلا.

ودعا الطيب لوح، أمس، أثناء تنصيبه للنائب العام الجديد لمجلس قضاء سطيف، بلالة جيلالي، إلى تكاثف كل القوى، بما فيها وسائل الإعلام، لتقوية مؤسسات الدولة وخاصة قطاع العدالة، متهما أطرافا، رفض الكشف عنها، بمحاولة التأثير على العدالة عبر وسائل الإعلام بمختلف أنواعها، ما أجبر الدولة على إدخال إصلاحات جوهرية لتقوية ذراع العدالة الذي يبقى قويا وداعما للدولة مهما كانت الظروف.

وكان الجنرال المتقاعد حسين بن حديد أعتقل الأربعاء من قِبل رجال شرطة وعناصر من الدرك، حينما كان على متن سيارته وتم اقتياده لفرقة الدرك بالشراڤة بالعاصمة دون إعلامه بأسباب التوقيف، غير أن بعض المصادر ترجح أن تكون تصريحات الضابط السامي المتقاعد التي أدلى بها مؤخرا لـ«راديو مغرب”، والتي أطلق من خلالها النار على شقيق الرئيس ومستشاره السعيد بوتفليقة ونائب وزير الدفاع الوطني وقائد أركان الجيش الوطني، الفريق أحمد ڤايد صالح، ورجل الأعمال علي حدّاد وراء توقيفه، وهي التصريحات التي دفعت حدّاد إلى مقاضاته.

ويعتبر بن حديد ثاني ضابط سام سابق بالجيش يعتقل بعد الجنرال حسان، الذي تم توقيفه ببيته بشاطوناف بالعاصمة يوم 28 أوت المنصرم، وأحيل على القضاء العسكري بالبليدة تحت طائل تهم خطيرة. وتلى اعتقال حسان إحالة الفريق محمد مدين على التقاعد بعد أيام، في قرار أثار جدلا كبيرا، وتضاربت التأويلات والتحليلات بخصوص التغييرات التي تتم على مستوى الجيش والمخابرات.

من جهة أخرى، لم يخف الوزير لوح تلقيه ردودا عديدة تفيد بعدم رضا قضاة النيابة عن الإصلاحات الأخيرة المتعلقة بنزع صلاحية وكلاء الجمهورية أو النيابة في أوامر الإيداع أو الإخلاء للمتهمين، حيث تم تحويلها مباشرة إلى قاضي الحكم الذي لديه كل السلطة في إخلاء سبيل المتهم أو إدانته وفقا للقانون، ودعا الوزير جميع المنتسبين لسلك القضاء للاستعداد لدخول هذه الإجراءات حيز التنفيذ ابتداء من أواخر جانفي 2016.

من جهة أخرى، أعلن الوزير عن تشكيل مجموعة عمل من أجل بلورة إصلاحات عميقة في محكمة الجنايات تماشيا مع القوانين الدولية، زيادة على تطبيق نظام الوساطة في القانون الجزائي الذي سيمكن من حل أكثر من 60 في المائة من القضايا العالقة، مع إمكانية استخراج الأحكام والقرارات من المحكمة العليا ومجلس الدولة مباشرة من المجالس القضائية، بعد أن كان المواطن يتنقل من أقصى الجنوب الجزائري إلى العاصمة من أجل الحصول على مثل هذه القرارات، تضاف إليها إمكانية استخراج صحيفة السوابق العدلية الخاصة بالجالية في الخارج عن طريق الأنترنت بعد قبول نظام المصادقة والإمضاء الإلكتروني.  


عدد قراءات اليوم: 30974
3.0☆

   



مساحة المشاركة من القراء Tweet LinkedIn Pinterest Email



 تحديث

sami
14:18 - 2 أكتوبر 2015
و تصريحاتو في المغاربية علاش ما ذكرتوهاش
تعقيب
radouane
13:32 - 2 أكتوبر 2015
Mr Benhadad aurait parler il y a bien longtemps pourquoi ne pas saisir la presse en etant toujours en fonction ou bien la presse en ce temps la est considere comme tayabete el hameme...aprene monsieurs les responsables qui ont un certain sens de responsabilite ne laisses pas les choses empires au detriments des interets personnels notre pays.malgre tout il n'est jamais trop tard pour bien faire et il faut ce sacrifié pour pouvoir pretendre a un changement ( sounatou el hayete).
تعقيب
mahgour
12:25 - 2 أكتوبر 2015
نظرا للمستوى العلمي العالي لوزراء البروفيسور سلال فانهم يعتقدون ان العصابة التي يحمونها بقوانينهم هي الدولة و لا يعرفون الى جانب من يجب ان تكون العدالة.
تعقيب
abed
12:15 - 2 أكتوبر 2015
règlement de compte
تعقيب
mourad
11:56 - 2 أكتوبر 2015
العدالة ذراعا داعما للدولة مهما كان ما أظن وزير عدل يتكلم بل وكيل دولة "الغراق" هههههههه يا حسراه
تعقيب
djillali.loulou
11:35 - 2 أكتوبر 2015
و من سرقوا رزق المواطنين من يوقفهم هده طريق أعتقال الناس بلد الحقرة حسبنا الله ونعم الوكيل
تعقيب
جمال ماضي
11:25 - 2 أكتوبر 2015
هل القانون يحمي الدولة ؟ ما مفهومك للدولة ؟ في مخك اختزلت الدولة في عنصر من عناصرها هوالسلطة.... مع علمك ان السلطة مغتصبة اذن قانونك يا سيد لوح لحماية الاغتصاب .. لماذا لا تحمي الدولة المواطن؟ .... على كل حال انه الحليف الجديد للرجالات المغتصبة للسلطة رجال المال الفاسد لحماية السلطة الفاسدة .......... بنحديد قبل ان يكون جنرالا دكتورا عسكريا يعي ما يصرح وليس جاهلا سياسيا اوعسكريا ولم يستغل منصبه لجمع الثروة.... اين انت يا بومدين؟ الله يرحمك
تعقيب
صورية
10:49 - 2 أكتوبر 2015
يقول المثل:ذاب الثلج وبان المرج، الان افتظح كل شيئ مع انه كان مفظوح منذ 1962، ذهب رب وجاءت ارباب (طبيعة ارباب الارض الفانين).في الاخير الملك لله الواحد القهار . اللهم اني اعوذ بك ان اشرك وانا اعلم واستغفرك لما لا اعلم
تعقيب
Abdelkader
10:43 - 2 أكتوبر 2015
نعم الكل مع الحفاظ على هيبة مؤسسات الدولة مع الحفاظ على هدوء الجو العام. لكن هذا الحفاظ على الجميع الإلتزام به.السؤال لماذا عندما تهجم المدعو سعيداني على قائد الإستخبارات السابق و إتهمه بأشياء كثيرة و خطيرة لم تتحرك أي جهة مختصة ل‘يقافه عند حده.ثم الحفاظ على هيبة الدولة و مؤسساتها يبدأ أولا من إحترام هذه المؤسسات نفسها ب‘حترامها الأعراف و القوانين فى التعامل مع من يتجاوز حدوده. ألم يكن من الأجدى إستدعاء الجنرال الموقوف عن طريق العدالة فإن لم يمثل إستدعي بالقوة.أما إيقافه بهذه الطريقة ففيه ما فيه من تعدي على الإجراءات القانونية و ينم عن كثير من الإرتباك غير المفهوم و كذالك من الترهيب. و أنا لست مع الجنرال و لا مع خصومه.
تعقيب
FRATERNELLE
10:38 - 2 أكتوبر 2015
(suite) M. BENHADID n'a diffamé personne, il s'est comporté comme un honnête citoyen en déclarant que M. BOUTEFLIKA est totalement démuni de ses facultés mentales et c'est son frère SAID, qui gouverne le pays de facto et donne les ordres à OUYAHIA et à SELLAL et c'est lui qui a désigné le parvenu de HADDAD à la tête du patronat., Cette réalité est aujourd'hui confirmée.
تعقيب
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/91573/%D9%87%D8%B0%D9%87-%D9%87%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8-%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B1%D8%A7%D9%84-%D8%A8%D9%86-%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AF/#sthash.DElHLVwR.646f0MTh.dpuf

Le général Benhadid interpellé par la gendarmerie

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.09.15 | 19h15 | mis à jour le 30.09.15 | 23h44 Réagissez
Le général à la retraite Hocine Benhadid a été interpellé aujourd'hui mercredi, à bord de sa voiture à Alger, par des policiers et des gendarmes qui l'ont emmené à la brigade de gendarmerie de Chéraga sans lui expliquer le motifs de l'interpellation. 
Ad M.

http://www.kabylie-news.com/2015/08/video-la-vendeuse-de-slip-pour-homme.html

Vidéo. La vendeuse de slip pour homme à Alger


2012 année anniversaire des 50 ans de l’indépendance de l’Algérie. Jusqu'à fin juillet, le webdoc «Un été à Alger» donne la parole à quatre jeunes réalisateurs algérois. Chaque semaine, ils mettent en ligne une vidéo. En six semaines, se dessine un portrait intime et polymorphe d’Alger, nouvelle génération.


Pour ce quatrième épisode de la série « Un été à Alger », Amina Zoubir s’improvise vendeuse de slips, avec l’espoir d’habiller les hommes en dentelles. La réalisatrice, toute en subtilité, interroge la société algérienne. Comme un clin d’œil ironique, aux « barbus » qui vendent de la lingerie fine à Alger.




Madame Courage

de Merzak Allouache
flv (800x450) [13837 kb]
Omar, adolescent instable et solitaire, vit dans un bidonville de la banlieue de Mostaganem. C’est un garçon accro aux célèbres psychotropes surnommés « madame courage ». Des comprimés d’Artane très prisés par les jeunes Algériens pour leur effet euphorisant d’invincibilité. Spécialiste du vol à l’arraché, Omar va, ce matin-là, comme à son habitude, commettre ses forfaits dans le centre ville. Sa première proie s’appelle Selma, une jeune fille qui se promène avec ses copines et porte - bien en évidence - un collier en or. Alors qu’il commet son acte, Omar croise le regard de Selma.

Lire aussi





http://cineuropa.org/vd.aspx?t=video&l=fr&did=298198

Omar, adolescent instable et solitaire, vit dans un bidonville de la banlieue de Mostaganem. C’est un garçon accro aux célèbres psychotropes surnommés « madame courage ». Des comprimés d’Artane très prisés par les jeunes Algériens pour leur effet euphorisant d’invincibilité. Spécialiste du vol à l’arraché, Omar va, ce matin-là, comme à son habitude, commettre ses forfaits dans le centre ville. Sa première proie s’appelle Selma, une jeune fille qui se promène avec ses copines et porte - bien en évidence - un collier en or. Alors qu’il commet son acte, Omar croise le regard de Selma.

Lire aussi


http://cineuropa.org/vd.aspx?t=video&l=fr&did=298198

http://www.algerie360.com/divertissement/son-film-participe-a-un-festival-en-israel-merzak-allouache-somme-de-rembourser-2-milliards-de-centimes/

La polémique : Colère du ministère de la Culture contre Merzak Allouache

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 02.10.15 | 10h00 Réagissez

Le réalisateur algérien Merzak Allouache est présent à la 31e édition du Festival international du film de Haïfa, en Israël. Lors de cette manifestation, qui se tient depuis le 26 septembre et jusqu’au 5 octobre, Merzak Allouache présente son dernier film, Madame Courage, qui fait partie de 24 films français (ou réalisés en coproduction) sélectionnés pour cette manifestation annuelle.

Alors que le réalisateur fait habituellement part de la nomination de ses films lors de festivals, ce dernier s’est abstenu de faire savoir à ses fans sa participation à Haïfa. L’information a été relayée par le site officiel du festival. Après cette annonce, le ministre de la Culture, Azzedine Mihoubi, a exprimé sa «terrible frustration», a exigé des explications du réalisateur et demandé le remboursement de financements car le film qu’il a proposé au festival était en partie financé par l’Algérie.
Merzak Allouache a posté hier, sur son compte facebook : «J’assume la présence de mon film dans ce festival.» «Il n’arrête pas de chercher la polémique et cela, juste pour faire parler de ses films. Ce n’est pas la première fois qu’une chose pareille se passe», regrette Ahmed Rezzak, acteur, scénographe et réalisateur. Bachir Derais, réalisateur, estime pour sa part que «Merzak Allouache est libre de ses mouvements et peut parfaitement avoir des idées qui contredisent les miennes.
Je ne serais jamais parti en Israël, mais mon engagement anti-Israël n’engage que moi». Le long métrage, qui est une coproduction franco-algérienne, a essentiellement été tourné en Algérie. Il raconte l’histoire d’un adolescent solitaire et instable qui vit dans un bidonville de la banlieue de Mostaganem. Le jeune homme est dépendant aux célèbres psychotropes surnommés en Algérie Madame Courage, très prisés dans certains milieux pour leur effet euphorisant d’invincibilité. Le réalisateur algérien Lyès Salem avait renoncé, avant l’été, à assister à un autre festival de cinéma en Israël à cause des réactions des autorités et de l’opinion publique.
Sofia Ouahib



قسنطينة مدينة الهوا و بلاد الريَّاس
قسنطينة بلاد الدين و العلماء
اللي زارك بلى ندامة
ناس الذكر و الفهامة بن باديس و العلماء
بسم الله نبدا كلامي قسنطينة هي غرامي
...الله
نتفكرك في منامي انت و الوالدين
الله
على السويقة نبكي و النُّوح رحبة الصوف قلبي مجروح
الله
سيدي بطاح قولو روح
الرصيف و الجزارين
الله
بسم الله نبدا كلامي قسنطينة هي غرامي
الله
نتفكرك في منامي انت و الوالدين
الله
باب الواد و القنطرة رحت يا الزينة خسارة
الله
الأندلس بالاشارة و المنور راح خسارة
الله
بسم الله نبدا كلامي قسنطينة هي غرامي
الله
نتفكرك في منامي انت و الوالدين
الله
رحبة الصوف يا خوالي
سيدي جليس نفجي غرامي
الله
جلسة بكلام و معاني
سوق العصر حبيب المسكين
الله
بسم الله نبدا كلامي قسنطينة هي غرامي
الله
نتفكرك في منامي انت و الوالدين
الله
قصر الباي و الملوك
المنصورة سيدي مبروك
الله
آه يا البيضاء رانا نحبوك
ولاد الخضرة معروفين
الله
بسم الله نبدا كلامي قسنطينة هي غرامي
الله
نتفكرك في منامي انت و الوالدين
الله
بلاد مشايخ ، المالوف
رحتي و العين تشوف
الله
و الله ليك حسن و خلق
الفرقاني فالجوق حنين
الله
بسم الله نبدا كلامي قسنطينة هي غرامي
الله
نتفكرك في منامي انت و الوالدين
الله
و الشط زيد البطحة
عند القفلة فالسطحة
يصيب الهنا و الراحة
موعدهم الفنانين
الله
بسم الله نبدا كلامي قسنطينة هي غرامي
الله
نتفكرك في منامي انت و الوالدين
الله
يا حسرا على التربيعة
و القعدة بوتر و شميعة
بالتاي ، بتنعنيعة لحشيشية يا سامعين
بسم الله نبدا كلامي قسنطينة هي غرامي
الله
نتفكرك في منامي انت و الوالدين
الله
فريجة و الغابة سيدي ميمون
من وحشهم راني ممحون
مابقاش الما نشفوا لعيون
سيدي مسيد آه يا لحنين
بسم الله نبدا كلامي قسنطينة هي غرامي
الله
نتفكرك في منامي انت و الوالدين
الله
آه يا حسرا الغراب و القعدات
و البرمة و السقيات بالنُّشرة و العادات
ولاد بن جلول جدودهم بايات
بسم الله نبدا كلامي قسنطينة هي غرامي
الله
نتفكرك في منامي انت و الوالدين
الله






Commémoration : Il ya 59 ans, tombait au champ d’honneur Zighoud Youcef

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.09.15 | 10h00 Réagissez

La wilaya de Constantine a commémoré, mercredi dernier, dans le recueillement, le 59ème anniversaire de la mort du chahid Zighoud Youcef, promoteur de l’offensive du Nord-Constantinois, tombé au champ d’honneur le 23 septembre 1956.

Les autorités de la wilaya, accompagnées de moudjahidine, d’enfants de chouhada, d’élus locaux et de nombreux citoyens, se sont rendues au Carré des martyrs du chef-lieu de la daïra qui porte le nom de l’ancien chef de la wilaya II historique pour se recueillir devant la stèle commémorative érigée à sa mémoire et déposer une gerbe de fleurs. Zighoud Youcef ou l’homme au chapeau de brousse est né le 18 février 1921 dans la région de Smendou dans le Nord Constantinois.
Il y a grandi et pratiqué le métier de forgeron. A tout juste 17 ans, il adhéra au Parti du peuple algérien (PPA) dont il deviendra en 1938, le premier responsable de la région de Smendou. A la mort de Didouche Mourad, responsable du Nord Constantinois, Zighoud le remplaça et organisera par la suite l’offensive du 20 aout 1955 qui fut une éclatante démonstration de la mobilisation populaire et porta des coups très durs aux forces colonialistes. Il fut nommé membre du Conseil national de la Révolution algérienne (CNRA), élevé au grade de colonel de l’ALN et confirmé comme commandant de la wilaya II.
Lors de cette commémoration, l’un de ses frères d’armes est revenu, non sans émotion, sur le parcours héroïque et révolutionnaire du colonnel Zighoud Youcef, rappelant «la clairvoyance, la détermination et la bravoure dont il a fait preuve le long de son infatigable combat contre les forces de l’occupation jusqu’à ce qu’il tombe au champ d’honneur, le 23 septembre 1956, au cours d’un accrochage avec l’armée coloniale à Oued Boukerkar, non loin de Sidi-Mezghiche, dans la wilaya limitrophe de Skikda.» A rappeler qu’une semaine, jour pour jour, du 59 ème anniversaire de la mort du colonel Zighoud Youcef, sa veuve, Aïcha Drifa, s’est éteinte à Constantine, à l’âge de 90 ans.   
N. D.
 


Ali-Mendjeli (Constantine) : Une galerie souterraine créée en urgence

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 27.09.15 | 10h00 Réagissez

Selon la direction des ressources en eau de la wilaya de Constantine, les travaux de réalisation d’une galerie souterraine destinée à lutter contre les inondations viennent d’être lancés à la nouvelle ville Ali-Mendjeli.Il s’agit d’un «projet d’urgence», décidé au lendemain des crues qui avaient affecté cette agglomération à la fin du mois d’août dernier.

La même source a indiqué que le projet sera réceptionné dans un délai de «six (6) mois». L’entrée de la ville où a eu lieu l’inondation est l’emplacement choisi pour la construction de cette galerie souterraine est en réalisation à l’entrée de la ville, afin de permettre l’écoulement des eaux déversées, ajoute-t-on. La réalisation de ce projet a nécessité un investissement public de six cent (600) millions de dinars, a-t-on également souligné, précisant que ce montant a été dégagé dans le cadre de la restructuration d’une opération d’alimentation en eau potable (AEP),«s’agissant d’une opération d’urgence».
Traversée par un oued, la ville d’Ali-Mendjeli est exposée à d’importants risques d’inondations. Lundi 24 août 2015, un violent orage, qui a duré plus de deux heures, avait fait quatre morts, des dizaines de blessés, une douzaine de maisons et 4 écoles inondées dans la commune du Khroub, ainsi que des dizaines de véhicules sinistrés. Ces intempéries avaient montré surtout la vulnérabilité de la nouvelle-ville, et le grave défaut de conception, puisque on a découvert que Ali Mendjeli n’avait pas de système d’évacuation des eaux pluviales.                                                 
                                                                              
 
R. C. et Agence


Retard des projets des écoles à Ali Mendjeli (Constantine)

La direction des équipements et les entrepreneurs complices

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 30.09.15 | 10h00 Réagissez

A force de menacer sans agir, le wali ne fait désormais peur à personne.

Le wali de Constantine Hocine Ouadah a repris, pour la énième fois, ses menaces de sanctions, hier matin, lors de sa visite effectuée aux trois projets des groupements scolaires à Ali Mendjeli. Ces écoles devraient être livrées avant la rentrée scolaire afin de diminuer la surcharge enregistrée dans les autres établissements et éviter le déplacement des enfants. Malheureusement, ce n’était pas le cas. Pourtant, les entrepreneurs chargés des travaux ont promis de livrer les projets à la fin du mois de septembre.
À chaque visite, l’administration et les entrepreneurs se rejettent la responsabilité. Les responsables des entreprises en question tentent toujours de trouver des justifications pour le retard ou l’arrêt des travaux, tout en accusant la direction des équipements publics de négligence dans le règlement de leurs situations financières relatives à l’avancement des travaux. Selon leurs dires, leurs ouvriers n’ont pas été payés à ce jour. Cette situation a provoqué la colère du wali qui n’a pas hésité  de renvoyer dos à dos la DEP et les entrepreneurs, les accusants de complicité. «Notre objectif était d’accélérer les travaux afin d’ouvrir ces écoles pour les élèves.
Malheureusement, il y a eu des comportements inadmissibles de la part des responsables. Je pense qu’il est temps de prendre des mesures. Mais je note aussi que les entrepreneurs ont une grande part de responsabilité», a-t-il souligné, et il a ajouté que, durant toute une année, personne ne l’a avisé de ces obstacles et problèmes rencontrés. Bien au contraire, d’après lui, les responsables de cette situation ont cautionné la médiocrité tout en camouflant ces dépassements administratifs.
Après toutes ces menaces, rien n’a changé. Pourtant le wali avait déclaré à la presse, il y a environ un mois, qu’il a saisi les tutelles afin de prendre des mesures. Actuellement, ce sont les écoliers, habitant les nouvelles unités de voisinage dépourvues de toutes les commodités, qui vont payer le prix de cette défaillance. Selon certains témoignages, il y a des écoles à Ali Mendjeli qui comptent plus de 40 élèves par classe.                                                                                           

 
Yousra Salem



Projets lancés à Constantine

«Pas de mesures d’austérité», selon Ouadah

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 01.10.15 | 10h00 Réagissez

Lors de sa visite effectuée ce mardi à Ali Mendjeli, le wali de Constantine Hocine Ouadah a affirmé à El Watan que les projets lancés à Constantine ne subiront pas les mesures d’austérité prises par le gouvernement.

Il a ajouté aussi qu’il est évident que les grands projets, qui n’ont pas été encore lancés, ont été différés. Pour lui, ces projets ne font pas partie des priorités de l’Etat. «Je rappelle encore une fois qu’à Constantine, il y a assez de projets lancés, il faut d’abord arriver à les achever. Nous avons de quoi travailler pendant 10 ans», a-t-il déclaré. Il a assuré aussi qu’il n’y a aucune inquiétude à se faire, car tous les projets se déroulent «normalement», surtout ceux qui font partie des priorités du gouvernement et qui ont été financés. «Nous avons de quoi satisfaire les besoins de la population, c’est ce que nous pouvons constater sur terrain. Notons à titre d’exemple le logement, l’éducation, la santé  et l’hydraulique.
Le budget a été débloqué il y a longtemps, alors il n’y aura pas de mesures d’austérité», a-t-il souligné. Le wali a avoué qu’il a toutes les peines du monde pour trouver des entreprises afin de réaliser certains projets lancés. Pour lui, le plan de charge est au-delà du nombre et des capacités des entreprises. À ce propos, il a affirmé aussi qu’il va signer dans les prochains jours l’arrêté de la résiliation avec le partenaire espagnol, chargé de réaliser le Pavillon des expositions à Aïn El Bey.
Ce projet a été lancé il y a plus d’une année afin d’être réceptionné avant l’évènement Constantine capitale de la culture arabe 2015, mais aucun avancement des travaux n’a été enregistré. Le wali a ajouté qu’il va saisir le gouvernement afin d’obtenir l’autorisation pour contracter avec une entreprise chinoise tout en passant au gré à gré. Selon lui, ce projet sera relancé à la fin du mois d’octobre. D’autre part, et à propos toujours des projets à réaliser à Constantine, le premier responsable de la wilaya a mis en exergue l’importance des terrains occupés par les bidonvilles. Il a expliqué qu’il y a des plans d’occupation après le relogement, tout en prenant en considération les terrains des particuliers.
S’ils auront besoin de ces terrains, d’après lui,  les propriétaires seront indemnisés afin de les exploiter pour des projets de proximité, tels des centres culturels, des lieux de divertissement et autres. Concernant les terrains de l’Etat, ils seront utilisés à bon escient. «Dorénavant nous poursuivrons en justice tous ceux qui se permettront le droit d’occuper les lieux illicitement», a-t-il conclu.
Yousra Salem


Mohamed Boumaali : Je ne pardonnerai ni aux islamistes ni au pouvoir

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 02.10.15 | 10h00 Réagissez

Les plaies de Mohamed Boumaali, 55 ans, ne se sont pas refermées 18 ans après l’assassinat de sa fille Dalila, à l’âge de 13 ans, dans un attentat à la bombe artisanale qui le visait, lui, et son père El Mekhfi, ancien chef des Patriotes à Ben Achour (Blida), une région dite  «libérée» par les islamistes.

Si Mohamed était la cible des terroristes, c’est parce qu’il travaillait dans la 1re Région militaire comme technicien supérieur en mécanique, avant qu’il ne soit démis de ses fonctions pour une histoire de pièces de rechange. Il divorce et fuit l’Algérie pour la Libye, où il passe quelques années. Rentré au pays, il se débrouille comme il peut pour survivre et préserver sa dignité. «Mon combat était en Algérie. Je n’ai pu résister plus longtemps en Libye, où j’avais pourtant une situation confortable, avoue Mohamed.
En Algérie, je travaille dans la maçonnerie et la mécanique auto et je milite pour que les terroristes assassins soient tous jugés.» Difficile d’aborder la question de la réconciliation avec lui ; dès que le sujet est évoqué, Mohamed s’emporte : «Les islamistes se soignent à l’hôpital militaire de Aïn Naâdja et achètent des usines et des maisons. Ils ont même été réintégrés dans leur ancien poste de travail. Que voulez-que je dise de plus ?
Nous avons été trahis par le pouvoir, qui consulte aujourd’hui les ennemis d’hier pour discuter de l’avenir de l’Algérie.» Que l’Etat propose une indemnisation aux familles des victimes — ce que prévoit la charte pour la paix et la réconciliation nationale — Mohamed ne veut pas en entendre parler. «Nous ne nous sommes pas sacrifiés pour des tomates ou des pommes de terre. Nous avons été humiliés par cette réconciliation.
Aujourd’hui, nous revendiquons un statut qui nous protégera, ce que l’Etat refuse», s’indigne-t-il. «J’ai besoin d’un travail et d’une maison pour mes enfants. Mais y a-t-il quelqu’un pour m’écouter ?» Et de s’interroger : «Comment l’Etat s’est-il permis de réintégrer dans la société des terroristes qui ont assassiné nos enfants, coulé l’économie nationale et ruiné le pays pendant plus d’une décennie ?» Visiblement, la réconciliation est loin de convaincre Mohamed de tourner la page. «Je ne pardonnerai ni aux islamistes ni au pouvoir. Seule la justice me réconfortera.»
M. A.

Abdelhamid Boudaoud. Président du Collège national des experts architectes

Tous les édifices construits par les pouvoirs publics depuis 1962 l’ont été sans acte ni permis

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 02.10.15 | 10h00 | mis à jour le 02.10.15 | 11h26 Réagissez

Alors que les autorités se félicitent de la quantité de logements disponibles, les experts architectes s’inquiètent du manque de régulation dans le secteur, où depuis 1962, chacun, y compris l’Etat, fait ce qu’il veut.

- Le ministre de l’Habitat, Abdelmadjid Tebboune, a récemment déclaré que la diversité de l’offre actuelle en logements a permis à l’Algérie d’absorber une grande partie la demande nationale. Etes-vous d’accord ?
Je pense que pour que l’Etat puisse réellement subvenir aux besoins de tous les Algériens en matière de logement, il faut qu’il ait une stratégie. Or, malheureusement, des 34 ministres qui se sont succédé à ce poste, aucun n’en avait une. De plus, on ne peut pas parler de logements uniformes étant donné que tous les postulants n’appartiennent pas à la même catégorie sociale et n’ont pas les mêmes revenus. Que les fonctionnaires qui constituent la classe moyenne soient inscrits dans les programmes AADL, ou que les personnes disposant d’un revenu appréciable s’orientent vers les promoteurs privés, cela ne pose pas de problème. Mais la situation des habitants des bidonvilles, qui se contentent d’un «recasement», n’est pas claire.
En effet, personne ne se demande si les bénéficiaires des logements sociaux doivent s’acquitter d’un loyer ou en devenir propriétaires ? Pour absorber réellement les besoins de la population en termes de logement, il faut rassembler les professionnels du métier et poser une réelle stratégie, sans quoi rien n’est faisable concrètement. Par ailleurs, si la situation est réellement maîtrisée, comme le ministre le déclare, pourquoi avoir élevé le montant de la deuxième tranche pour les souscripteurs du programme LPP de 500 000 DA à 1 million de dinars ? Cela n’est, à mon sens, qu’une diversion pour écarter les personnes, car les logements ne sont pas prêts.
- Le ministre a également affirmé que les projets de logements ne seront pas affectés par la baisse des cours du pétrole. Pensez-vous que le scénario de 1991 – lorsque les autorités ont été obligées d’abandonner tous les projets à cause de la crise financière provoquée par la chute des prix du pétrole – peut se reproduire ?
Cette question renvoie aux priorités ou aux restrictions budgétaires décidées par le gouvernement. Par rapport au projet de la loi de finances complémentaire 2015 et aux propos tenus par les hautes autorités du pays, les programmes de logements seront maintenus en l’état. Malgré la baisse des revenus résultant des fluctuations du prix du pétrole, le pays dispose de réserves financières sécurisantes pour les prochaines années.
Encore une fois, il faut savoir que le volet financier à lui seul ne constitue pas la contrainte majeure. Il faut se poser des questions sur la gestion, la productivité, la main-d’œuvre qualifiée, la disponibilité des matériaux de construction, et surtout les contraintes bureaucratiques, sans oublier la stratégie.
- L’éternel problème de l’accès à la propriété en Algérie, c’est l’acte, dont peu de propriétaires peuvent finalement se prévaloir…
Ce problème ne concerne pas uniquement les logements mais aussi tous les édifices réalisés par les pouvoirs publics de 1962 jusqu’à 2010. La preuve ? Dans la loi 08-15 du 20 juillet 2008 fixant les règles de mise en conformité des constructions et leur achèvement, suivie par une instruction interministérielle de 2012 relative à la délivrance des actes d’urbanisme pour les équipements et les logements réalisés par les administrations et les organismes (OPGI, ENPI, ex-EPLF, CNEP, AADL, Agences foncières communales et de wilayas, entreprises et autres organismes ou operateurs publics, ministères), les autorités ont défini les modalités de régulation de toutes les constructions qui ont vu le jour sans titre de propriété, ni permis de construire, ni certificat de conformité.
En plus de tous ces problèmes, les 18 ex-Entreprises de promotion du logement familial qui ont été remplacé par l’Entreprise nationale de promotion immobilière (ENPI) ont laissé une dette de 32,5 milliards de dinars. Je ne parle même pas des 50 OPGI qui avaient une ardoise de 370 milliards de dinars. A cela s’ajoute un déficit énorme en cadres administratifs, d’environ 7000 administrateurs, ce qui ne va pas arranger la situation.
- Les universités, les ministères et les bâtiments d’Etat sont donc aussi concernés par l’absence d’actes ?
Toutes les infrastructures éducatives : écoles primaires, CEM, lycées, universités, instituts, CFPA et établissement sportifs ainsi que les édifices publics, tels que les APC, daïras, wilayas, ministères, les sièges des entreprises nationales sont concernés par ce phénomène.
- Pourquoi l’Etat a laissé faire ?
Au début des lancements des programmes de logements dans les années 1970, la précipitation a prévalu. C’est ainsi que les walis désignaient de gré à gré des entreprises publiques qui se basaient sur la quantité au détriment de la qualité. Ces opérations se faisaient sans acte de propriété, sans permis de construire et sans certificat de conformité. A titre d’exemple, les EPLF, créées en 1985, ont réalisé un programme de logements très important. Sur des  décisions des pouvoirs publics, des maîtres d’ouvrage engageaient des entreprises publiques à s’installer et à commencer les travaux, sans forcément exiger les documents nécessaires, faute de quoi le directeur général était remercié.
- Quels sont les problèmes qui entravent la résolution de ce phénomène ?
Il faut savoir que juridiquement parlant, l’Etat n’est pas propriétaire. Le premier obstacle qu’il faut résoudre est la détermination du foncier réservé à l’habitat. Les responsables doivent mener une enquête pour savoir si le foncier appartient au domaine public ou au privé, au communal ou aux wakfs. Suite à cela, un autre problème doit être résolu : faut-il délivrer les actes en se basant sur le prix du marché de l’époque ou de l’actuel ? Il faut mettre en place une commission composée  d’experts, géomètres, architectes, cadres des domaines et du cadastre, de l’Intérieur, des Finances et de l’Agriculture afin de proposer des solutions réglementaires.
- Le ministre a promis de procéder à la première remise des clés pour les postulants du programme 2001-2002 de l’AADL le premier semestre 2016. Pensez-vous que c’est réalisable ?
Nul ne peut nier les efforts et les bonnes intentions des autorités pour accélérer le rythme de la réception des logements AADL, mais force est de constater que des facteurs indépendants à la décision politique, tels que le manque de suivi et d’application, retardent parfois les délais et les objectifs tracés. Quinze ans après l’initiation des programmes AADL, le quota des 55 000 logements qui devaient être réalisés en quatre ans n’a pas encore été achevé. Malheureusement, certains souscripteurs 2001-2002 n’ont à ce jour pas réceptionné leurs logements alors qu’ils ont payé en temps opportun.
- Les Offices de promotion et de gestion immobilière (OPGI) ont mis en vente plus de 500 000 logements sociaux à des prix défiant toute concurrence. Comment expliquez-vous cela ?
Il s’agit là de logements qui ont été réalisés depuis plus de 20 ans à un coût qui variait entre 3500 à 6000 DA le mètre carré. Par ailleurs, la plupart de ces logements ont connu une détérioration, une vétusté et un vieillissement (manque de concierges et de syndics) qui ont engendré nécessairement une diminution de leur valeur. Enfin, il ne faut pas perdre de vue que la majorité des copropriétaires de ces biens ne sont que de simples agents de la Fonction publique ou des retraités disposant d’un revenu modeste, ce qui les oblige à recourir à des prêts bancaires ou même à sacrifier leurs véhicules pour acquérir ces logements.
 
Sofia Ouahib

Des militaires retraités exigent la libération du général Hocine Benhadid

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 02.10.15 | 15h53 Réagissez

Le bureau régional de l'Organisation nationale des retraités de l'Armée nationale populaire de la région-est, a exigé, ce vendredi, « la libération immédiate» du général à la retraite Hocine Benhadid, mis sous mandat de dépôt par le tribunal militaire mercredi dernier.


Dans un communiqué, dont une copie a été remise à El Watan, les militaires retraités dénoncent la poursuite judiciaire «arbitraire» de leur confrère, suite à ses déclarations sur la radio M de Maghreb Emergent et à la télévision El Magharibia.
Les responsables de cette organisation ont exprimé leur solidarité avec leur confrère et ont vivement dénoncé cette arrestation,considérée comme «un geste arbitraire contre un moudjahid qui n'a pas hésité à répondre à l'appel du pays à l'âge de 17 ans».
Les rédacteurs du communiqué estiment que « cette arrestation est un complot et un règlement de comptes visant les nobles de l'armée algérienne».
La retraités de l’armée ont appelé les autorités politiques du pays au «respect des principes de la démocratie et de la liberté d'expression».

Mohamed Taïbi
 

Accusé de divulgation de secret militaire

L’ex-général Benhadid sous mandat de dépôt

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 02.10.15 | 10h00 Réagissez

Le général à la retraite Hocine Benhadid a été placé, hier, sous mandat de dépôt par le tribunal militaire. Il avait été arrêté la veille par des gendarmes alors qu’il était dans sa voiture avec son fils sur l’autoroute.

Selon des sources bien informées, c’est sur plainte du ministère de la Défense, pour, dit-on, «divulgation du secret militaire» que le tribunal militaire aurait été actionné il y a trois jours, à la suite des déclarations du général sur la Radio M de Maghreb Emergent et d’autres médias. Hier, c’était le branle-bas de combat dans son entourage. Le général avait été intercepté par une escouade de la gendarmerie, alors qu’il rentrait chez lui, puis dirigé tout droit vers la brigade de recherche de Bab J’did à Alger, lui et son fils. Tout le monde croyait que l’affaire concernait le dossier pour lequel son fils est poursuivi depuis le 17 septembre dernier, et dans lequel Hocine Benhadid avait été entendu comme témoin.
Le fils du général à la retraite aurait pris du coffre de son père son arme personnelle, que les gendarmes ont retrouvée sur lui. Mais, mercredi dernier, lorsque le général a été arrêté, rien n’indiquait que cette interpellation avait une autre raison que celle de l’arme en question. Après sa mise sous mandat de dépôt, il s’est avéré que l’officier supérieur fait l’objet d’une poursuite pour divulgation du secret militaire, en raison des attaques virulentes qu’il avait dirigées contre le chef d’état-major Ahmed Gaïd Salah, ce qui a provoqué le courroux de ce dernier. Pour l’instant, sa famille a constitué un avocat qui n’a toujours pas eu accès au dossier. Nous y reviendrons…
Salima Tlemçani
 
 
VOTRE RÉACTION
 
El watan a décidé de suspendre provisoirement l’espace réservé aux réactions des lecteurs, en raison de la multiplication de commentaires extrémistes, racistes et insultants.



https://www.youtube.com/watch?v=bsSNV5tcInM

ليست هناك تعليقات: