الأربعاء، أكتوبر 7

الاخبار العاجلة لاعلان وزير الثقافة الجزائرية الميتىةعن نقل بقايا نشاطات قسنطينة عاصمة الثقافة الجنسية العربية الى قصر صالحباي باي بزواغي بحجة ان القاعة انجزت من اجل التعمير الثقافي يدكر ان سكان قسنطينة مقاطعون للثقافة سلوكا واخلاقا وسياسة والاسباب مجهولة








الإعدام لمغتصبي الأطفال!

    متى ينتظم المجتمع الجزائري ضد هذه الظاهرة، ظاهرة اختطاف الأطفال، التي ما انفكت تتعاظم في المدن الجزائرية، وتحصد كل سنة العشرات من الأطفال، يقتلون بأبشع الطرق؟
    فلم تغير حادثة اختطاف أطفال قسنطينة السنة الماضية التي روعت الجزائريين شيئا من المأساة، إذ ما زالت الصحافة تطالعنا من حين إلى آخر بأخبار مأساوية، آخرها حادثة الطفل أنيس بميلة، والتي انتهت أمس، بالعثور على جثته، وأدخلت مدينة ميلة ومعها كل الجزائر في حزن ومرارة وسخط.
    كيف لنا في هذا الجو المتعفن المليء بالأحقاد أن نربي أبناءنا ونزرع في نفوسهم الخير وحب الآخر والطمأنينة؟ فلا شيء يوحي في هذه البلاد بأنها ما تزال واحة أمان وتربة صالحة لتنشئة جيل سوي، ففي كل حي يقف شاهد على المصيبة، وفي كل مدينة حكاية، بل حكايات مروعة عن قصص أطفال خرجوا ولم يعودوا، بعد أن تركوا ابتساماتهم معلقة بعيون أمهاتهم، وآثار أصابعهم على لوح الباب، خرجوا ولم يعودوا لأن وحشا آدميا تربص بهم، فسرق براءتهم وقطف زهرة طفولتهم اليانعة، فذبلوا ورحلوا إلى غير رجعة.
    ليست وحدها جرائم الإرهاب من روعت وتروع الجزائريين، وتستهدف استقرار بلادنا، فالفساد الأخلاقي وانتشار الجريمة المنظمة، وجرائم المخدرات صارت أخطر على استقرار مجتمعنا من جرائم الإرهاب، والمصيبة أن الأولياء ما زالوا غافلين عن هذه الحقيقة ولا يأخذون الأمور بجدية، رغم خطورة الظاهرة التي لم تعد حكرا على حي أو على مدينة بعينها، حتى بيوت الجيران والأقارب لم تعد مكانا آمنا للأطفال. وقد بينت جريمة درارية السنة الماضية كيف انتقمت زوجة العم من طفلة بريئة لتشفي غيرتها. والقصص كثيرة ومتشابهة، بعضهم ذهب ضحية انتقام من الوالد، والبعض الآخر ضحية مدمنين على المخدرات، وآخرون ذهبوا ضحية غفلة أوليائهم.
    وما زالت الظاهرة تتربص بالعائلات الجزائرية، ما دام القضاء لم يجرم بعد بالشكل المطلوب الظاهرة، وما زال المجرمون لم يذوقوا العذاب الذي يستحقونه ليكونوا عبرة لغيرهم، والردع الوحيد هو تطبيق عقوبة الإعدام ضد كل من دنّس البراءة وضد كل الذئاب البشرية التي نهشت لحم أطفال في عمر الزهور.
    بهذه الطريقة فقط، يمكننا التصدي للظاهرة، لكن يبقى الدور الأول والرادع الأساسي هي الأسرة والأم بصفة خاصة، فهي المسؤول الأول عن سلامة طفلها، فلا أمان ولا ثقة في أحد!
    حدة حزام

    التعليقات

    (11 )

    1 | صالح/الجزائر | الجزائر 2015/10/07
    المثل الشعبي يقول : اضرب لعما ايخاف الصحيح .
    لو طبق الإعدام على المجرمين لانتهت الظاهرة أو على الأقل لتراجعت .
    السلطات تعمل على إرضاء الأجانب الذين يرون حقوق الإنسان في الأحكام بالإعدام وتنفيذها ولا يرىون حقوق الإنسان الفلسطيني ، ولا في القتل العشوائي بالطائرات في أفغانستان ، في العراق ، في غزة ، في سوريا ، في اليمن من طرف الحلفاء ، أكانوا من الغربيين أو من العربان ... .
    السلطات لا تعمل على تطبيق الدستور واحترام رغبة الشعب .
    الدستور ينص على أن الإسلام دين الدولة .
    الإسلام يجيز إعدم القتلة والمجرمين .
    والشعب يطلب ، حسب سبر الآراء ، الإعدام لخاطفي الأطفال .

     2015/10/07
    السلام عليكم
    الضروف الاجتماعية -لا زلنا شعب قاصر - لحد الساعة لم نحسن استغلال البرابول-الأنترنت

    الكل منهمك في الشكليات
    شكرا طاطا حدة
    احمد
     2015/10/07
    لو طبق العدل والاعدام في بلادنا مستحيل تصيب ميليردار اوا لمجرمين ووووووووووووووووووووووووو اضربه يعرف بلاصته
    dahmane
     2015/10/07
    le seul vilolerur d'enfants qu'il y lieu de passer à laguillautine,c'est bien le pouvoir en place qui a faili su tous les plans.
    Il a dévasté le pays sans rien donner en contrepartie au peuple.
    Il ne leur meme pas offert la sécurité!
    Les sevices de police et de gendarmerie son payés à roulerv les pouces et à faire du business.
    Un ministère de la justice qui coute les yeux de la tete au contribuable ,dont les haut fonctionnaires sensés veillez au grain pour sécuriser le citoyen,ne foutent rien et percçoivent des salaires astronomiques.
    Un ministère de l'éducation budgetivore et qui s'est transformé en garderie au lieu de dispener les sciences et le savoir!
    Voilà un état voyous qui vilole et détruit les enfants de la vaillante algérie.

     2015/10/07
    ومن يستمني او تسحق حلال زلال....12مليون عانس متى يستمتعن بفروجهن وفق ماتقتضيه الطبيعة....
    DIDI KRIMO
     2015/10/07
    ya madame le peuple algériens est occupé plus par son ventre ,les appareil multimédias smartphone tablette logements trabandou etc etc ce peuple est en manque de culture grave donc el inssane el djahel ma tassanai manou walou pire encore je m attendais a des méga manif dans toute l algerie contre ses psychopates qui enleve nos enfants en sachant que personne ni a l abri eh bien non ils veulent tous que la peine de mort soit appliquer mais en restant chez eux quand a cette peine de mort moi perso je suis contre car ca va vite et donc je prefere que ses batards de monstre seront jetter dans des enclos pour animaux sauvages a el hamma ( le jardin d essai ) soit chez les tigres , les lions ou le mieux aux crocodiles au moins la c est un peut long que el finga et on se régale a voir ses animaux etre devoré par des animaux com eux
    7 | الجزائري المحب لدينه و وطنه | الجزائر وطني 2015/10/07
    تحية طيبة الاخت حدة

    مشكورة على المقال و نحن معك في تطبيق حكم الاعدام على قاتلي الابرياء و تجار المخدرات.

    و السلام ختام
    8 | ابن الجزائر | الجزائر 2015/10/07
    أولا من القاضي الأول في البلاد؟ ثانيا العملية مدبرة ومدروسة ومحكمة بعد ظاهرة الأرهاب جاءت الجريمة والجريمة المنظمة؟،فبعد نشر الرعب والقتل والتخريب والسرقة والكراهية بواسطة الأرهاب ،جاء سناريو اغتصاب الجزائر ماديا معنويا ثقافيا وفكريا بكل الطرق والحيل الا أن هدا الأغتصاب المدبر لم يحرك نخوة الأمة الجزائرية وبقيت تتفرج ان لم نقل تشارك مباشرة أو غير مياشرة في هدا الأغتصاب ،فتحولوا مدبري الأغنصاب الى فلدة الكبد لعلى وعسى تكون مؤثرة في التفس البشرية لكن هيهات لا حياة للأموات،حتى هدا العمل المنبود والمقاوم عالميا لم يحرك تلك النخوة النائمة ان لم أقل ميتة ،هدا بارومتر الأختبار عن الأنسان الجثةوالدي قيل فيه أن الجنان أصبح طايب وعليك بقطف الثمار متى شئت وقت ماشئت وكيفما شئيت ،ان الفرد اليوم يعرف جيدا الأقامة في السجون الجزائرية وراحتها وحتى المدة التى سيقضيها في السجن ،أنظ السراق يسرقون ويهربون الال العام الى أية دولة ويسلمون لنا السراق لنحميهم عندنا بأموال الشعب المتبقية ول يتركوا في البلدان التى هربوا اليها المال حتى لا يكونوا عبئا عليهم،انها الدل والأهانة لا العزة والكرامة
    9 | ضحى | بريكه 2015/10/07
    مادامت الام تخرج للعمل بل وحتى للاسواق تزاحم الرجال فلا يمكن لها ان ترعى اولادها حق الرعايه مهما فعلت ومهما ادعت امن نها تفعله من اجلهم.

     2015/10/07
    La justice doit être sans pitié enver les pédophiles
    C E SONT DES CRIMINELS ET DES PSYCHOPATHES TRÈS DANGEUREUX

     2015/10/07
    Mme Hadda,
    Il faut une investiagtion très serieuse et très profonde sur le sujet.
    Il se pourrait bien que c'est la secte satanique qui s'est propagée en Algérie.
    Le sacrifice des enfants tout en dépouillant leurs corps de leurs organes fait parti de leur rituel satanique
    C'est une secte qui est en train d'assoir ces rituels à trabers le monde.
    La police doit se pencher sérieusement sur cette piste
    Que Dieu protège nos enfants du charlatanisme..


    ليست هناك تعليقات: