الأربعاء، نوفمبر 11

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان السلطة الجزائرية تعيش الخوف النفسي بسبب رسالة طلب استقبال لمجموعة 19ويدكر ان رسالة طلب الزيارة تحولت الى نكتة اطفال السياسة الجزائرية وللعلم فان رفض اعيان رئاسة الدجمهورية طلب الزيارة يكشف عن الاوضاع الصحية السيئة للرئيس الجزائري فهل ادرك خبراء بوتفليقة انهم كشفوا اوراق انهيار دولة بوتفليقة بغبائهم السياسي وشر البلية مايبكي

اخر خبر

الاخبار  العاجلة   لاكتشاف الجزائريين  ان  السلطة الجزائرية تعيش   الخوف  النفسي   بسبب رسالة طلب استقبال  لمجموعة 19ويدكر ان  رسالة  طلب الزيارة تحولت الى نكتة اطفال  السياسة الجزائرية وللعلم فان   رفض اعيان رئاسة  الدجمهورية  طلب الزيارة  يكشف عن  الاوضاع الصحية السيئة  للرئيس الجزائري فهل ادرك  خبراء بوتفليقة انهم  كشفوا اوراق انهيار دولة بوتفليقة بغبائهم  السياسي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  المديعة  شاهيناز انبهار الصحافية امينة تباني بشخصية  شاهيناز  الاداعية  في كواليس اداعة قسنطينة  الجزائرية والاسبابمجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مقدمة حصة صباح الخير با جزائر بالقناة الاوليصبيحة الاربعاء  السياسي  ان سكان قسنطينة كارثة كبري  حسب تعليقها قبل بث نشرة السابعة صباحا يدكر ان تصريح المديعة  كشف عن احتقار عمال الاداعة  الجزائرية للقناة الاولي لسكان قسنطينة ولعلم فان اغلب صحافيات ومديعات  القناة الاولي مقيمات في الجزائر العاصمة واغلبهن قادمات من الارياف الجزائرية الفقيرة الى سماء قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لزيارة وفود  دبلوماسية الى قسنطينة ودلك احتفاءا باختتام تظاهرة احياء  موسيقي النوبة اليهودية بقسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف المديعة سلمي بوعكاز ان اسعار اتلدروس السرية الخصوصية تصل الى مبلغ 2000دج للساعة ويدكر ان الدروس الخصوصية المدرسيةانتقلت من تقديم الدروس الى التعارف العاطفي والمواعيد الجنسية بين ابناء الجزائر يدكر ان  
الجزائريين ينفقون اموالهم من اجل تعليم ابنائهم مبادئ  الدعاارة  الجنسية في المدارس السرية الجزائرية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لاكتشاف الجزائريين  ان  السلطة الجزائرية تعيش   الخوف  النفسي   بسبب رسالة طلب استقبال  لمجموعة 19ويدكر ان  رسالة  طلب الزيارة تحولت الى نكتة اطفال  السياسة الجزائرية وللعلم فان   رفض اعيان رئاسة  الدجمهورية  طلب الزيارة  يكشف عن  الاوضاع الصحية السيئة  للرئيس الجزائري فهل ادرك  خبراء بوتفليقة انهم  كشفوا اوراق انهيار دولة بوتفليقة بغبائهم  السياسي وشر البلية مايبكي



مجموعة 19 اتصلوا بي وهذا ما عرضوه علي

مجموعة 19 اتصلوا بي وهذا ما عرضوه علي

أرفض كشف هوية المتصل الذي طالب بالتعجيل في التوقيع قبل 1 نوفمبر
  شخص منحني الرسالة قبل 5 أيام.. ورفضت التوقيع عليها من دون مناقشتها
 قالوا لي الوقت مايسمحش للاجتماع وسأبدي رأيي في المبادرة بعد أيام  
  اشترطت عقد اجتماع لجميع الموقّعين.. ولست مع أو ضد المبادرة
 كشف المحامي والمعارض السياسي، مقران آيت العربي، أنه رفض التوقيع على رسالة الـ19 التي دعت إليها مجموعة من الشخصيات الحكومية والنيابية السابقة، والداعية إلى مقابلة رئيس الجمهورية بسبب رفض هؤلاء مناقشة مضمون ومحتوى الرسالة في اجتماع علني.وقال آيت العربي، المعروف بتوجهه المعارض للسلطة، في اتصال مع «النهار»، إنه تلقى اتصالا قبل الفاتح نوفمبر بـ5 أيام من شخصية رفض الكشف عن هويتها، وإن كانت ضمن مجموعة الـ19 أم لا، طلب منه التوقيع مع المجموعة على الرسالة بصفته شخصية وطنية، فأشار إلى أنه طلب من المتصل عقد اجتماع خلال هذه الفترة يضم جميع الموقّعين لمناقشة المضمون وإثراء ما يجب من اقتراحات في الرسالة، مؤكدا أنه قال للمعني «ليس من عادتي طيلة مشواري السياسي التوقيع على وثيقة لا أناقشها»، مضيفا أن مبعوث الـ19 قال له بالحرف الواحد «لازم توقع.. الوقت ما يسمحش بمناقشتها.. لازم نمدوها في أوّل نوفمبر للرئاسة»، وهو الأمر الذي رآه محدثنا أنه غير منطقي ولا يتماشى والمنطق السياسي الذي أعتاده، مشيرا إلى أنه لا يمكن التوقيع على أي أمر من دون مناقشته. وحول الفترة التي تفصل بين موعد الاتصال الذي تلقاه المحامي واليوم الذي تم الإعلان فيه عن الرسالة والتي كانت 5 أيام، وإن كانت غير كافية حقا لمناقشة هذه الرسالة وعقد لقاء بين 19 شخصية، رفض مقران آيت العربي التعليق على الأمر قائلا «لست أنا من يحدد عقد الإجتماع لأنني لست صاحب المبادرة، وهي من صلاحيات هذا الأخير»، مشيرا إلى أنه ليس ضد ولا مع هذه المبادرة التي أقدموا عليها، لكن من الطبيعي أن تتم مناقشة كل ماجاء فيها لكي يكون التوقيع وتبني ما فيها على أساس صحيح، مؤكدا أنه سيعلن خلال أيام عن رأيه ونظرته في هذه الرسالة، موضحا أنه ليس من عادته الإعلان على أي مبادرة قبل إطلاقها رسميا. وتكشف خرجة مقران آيت العربي، الطريقة التي تم بها استدراج مجموعة من المجاهدين والمجاهدات، عبر تحرير رسالة وحمل الآخرين على التوقيع عليها واستغلال أسمائهم من دون منحهم الحق أو الوقت لمناقشة الوثيقة التي وقعوا عليها، بحجة ضيق الوقت، علما أن مهلة 5 أيام كانت كافية لعقد مؤتمر يضم رؤساء دول وليس اجتماعا لـ19 شخصية فقط، وهو ما يبيّن خلفيات رسالة خليدة تومي ولويزة حنون، واللّتين اختارتا إمضاءات شخصيات مجاهدة ومعارضة للوصول بها إلى مكتب الرئيس للجلوس معه طمعا في مآرب شخصية عودتنا وزير الثقافة السابقة عليها، ويكون مقران آيت العربي بهذه الخرجة قد وضع النقاط على الحروف حول ما جاء في الرسالة والهدف منها.


هذه المجموعة تجاوزت الخطوط الحمراء للدولة لذلك وجب على السلطة ان تتحرك لردع مثل هذه التصرفات الخطيرة والتي هي بمثابة المساس برموز الدولة
0
2 الطيب الجزائر 2015/11/11
لو كان بعثولو الرسالة مع صديقو سعيد سعدي يوقع عليها بدون ان يناقشها
0
2015/11/11
تحيا الجزائر و الله يرحم الشهداء يا واحد اليهودي
3 riad alger 2015/11/11
إنها أيادي خارجية طبعا لا نقاش فيها
0



http://www.al-fadjr.com/ar/derniere/318700.html

LLC : Lecture, liberté et citoyenneté


Amine Zaoui
Sous le ciel d’Allah, les goûts se conjuguent au pluriel, pour l’éternité humaine. La diversité tant défendue a besoin d’écrivains divers, différents dans leurs sensibilités esthétiques, politiques, linguistiques… Le droit à la différence est le centre même de la citoyenneté.
La société qui croit en un seul dieu, en un seul chemin qui mène à ce dieu unique, qui croit en un seul livre est une société condamnée à la haine, à l’intégrisme et à la guerre. En somme, condamnée à la disparition, à l’extinction.
Je vous raconte ce qui est raconté, noir sur blanc, dans nos livres :
“… Il était une fois un certain général arabe appelé Amr Ibn-al-Ass (573 - 664) lors du siège de la ville d'Alexandrie en 642, ne sachant que faire du contenu inestimable de sa célèbre bibliothèque, aurait demandé conseil au calife Omar Ibn-al-Khattab (634 à 644), qui lui répondra en ces mots : "Si ces livres sont conformes au Coran, ils sont inutiles et tu peux les détruire.
S’ils sont contraires, ils sont pernicieux et tu dois les brûler".” Ceci n’est pas une fable, plutôt une réalité brûlante !
Je vous demande de relire sept fois cette histoire qui a fait partie de notre histoire tragique. Elle donne froid dans le dos !
Le dictionnaire le plus élémentaire nous apprend que “autodafé (du portugais auto da fé, venu du latin actus fidei — acte de foi) consistait, à l'origine, à brûler des livres considérés comme païens, blasphématoires ou immoraux (mesure qu'aurait pratiquée Paul de Tarse). Puis, au Moyen Âge, il devint la proclamation solennelle d'un jugement prononcé par l'Inquisition et dont l'exécution conduisait le coupable à sa destruction, mort ou vif, par le feu.”
Depuis l’histoire du général Amr Ibn-al-Ass et son chef Omar Ibn-al-Khattab avec la célèbre bibliothèque d’Alexandrie, les malédictions ne cessent de frapper en succession l'écrit et les écrivains libres appartenant à l'espace culturel arabo-musulman.
Depuis le jour où j’ai lu cette histoire du général Amr Ibn al-Ass et son chef Omar Ibn-al-Khattab, je suis habité par la peur du feu. On a peur pour les livres, pour les écrivains ainsi que pour la vie de nos chers.
J'ai eu peur pour ma bibliothèque ; mon Alexandrie à moi ! Et ma bibliothèque à moi n'est que ma mère. Femme-livre, gardienne singulière d'un trésor unique, notre culture orale ancestrale. Elle serait la première à me faire découvrir le plaisir des mots et l'amour de la lecture : lire d'abord par l'oreille !
L’écoute est une prière !
L'enfant que j'ai été, agrippé à cette mère, belle, coquette et pudique, je m’égarais dans les paradis des histoires fabuleuses racontées dans un arabe algérien mélangé aux mots berbères de M’sirda. Cette langue qui habite les langues, à qui je prêtais religieusement, pendant les longues siestes méditerranéennes et les soirées hivernales autour d'un brasero, entouré de mes sœurs, une oreille qui ne dormait jamais.
La lecture est une autre prière !
La voix mielleuse de ma mère me “psalmodiait” les histoires à l’image des prières.
Des histoires sur l'amour, les trahisons, les belles femmes, les cadis, la pauvreté, la richesse, l'argent, la sagesse, les juifs, les roumis, les musulmans, l'opportunisme, les guerres, les paix, le courage, la fidélité, les tromperies, les enfants, les animaux, les vices… tout ce que Dieu a créé et tout ce qu’Il n’a pas encore créé !
Ainsi, par la suite, à travers cette belle voix de ma mère, mon Alexandrie à moi, j'ai découvert la lecture des livres. L’écrit. La trace. Le monde des merveilles. La lecture est un courage, l’écriture aussi. Elles sont deux sœurs jumelles.
La société qui laboure la culture du “Un” est une société souffrante. Agonisante. La lecture libre est le combat contre la philosophie aveugle du “Un”. Un combat mené par les écrivains libres et les lecteurs libres.
A. Z.

رسالة إلى مشروع الرئيس!

يبدو أن الموقعين على رسالة الـ19، مثل المتسوقين، كل في نفسه حاجة يشتهي اقتناؤها ولا يسربها إلى الآخر. فهذا لخضر بورڤعة يقول في إحدى الصحف الوطنية، إنه يريد أن يقابل الرئيس شخصيا لينقل له رسالة من الشرق الأوسط عن الوضع الجاري في المنطقة.
لكن حسب تسربات وإشاعات، فإن المسؤولات السابقات (الوزيرات والنائبة)، إضافة إلى قدماء المجاهدين والويزة، غير معنيات بضيافة الرئيس، فقد حل بهم غضب الرئاسة، ومعاقبة لهن أو بالأحرى لهم، فلن يكونوا ضمن الشخصيات غير المعروفة أو لم يسبق أن مارست مسؤولية والتي تقرر -حسب مواقع إعلامية- استقبالها من قبل بوتفليقة الرئيس!
ربما الرئاسة تراهن على أن الشخصيات التي سيتم استقبالها، لن تكون بثرثرة خليدة والويزة وبالتالي فلن تنقل شيئا عن الوضعية الصحية للرئيس، أو ربما لن تكون لها الجرأة، بحكم نقص التجربة، على طرح التساؤلات المذكورة في الرسالة، والمتعلقة ببعض القرارات الأخيرة، على الرئيس، بعبارة أخرى أن الرئاسة ستفرغ المبادرة من محتواها، بل وتفرق بين المجموعة وتختار ”الأضعف”، وأقصد بالضعف هنا الحنكة السياسية!!
فما على خليدة والويزة وحتى الزهرة غير الاتصال بهولاند ليعرفوا الوضع الصحي للرئيس مثلما نصحهم بذلك أمين  عام الأفلان عمار سعداني، وهو هنا لم يقترف جريمة سياسية مثلما يظن البعض، بل لأن الملف الصحي الحقيقي للرئيس موجود بين يدي فرنسا، أو لينتظروا ظهور ”شاهد ما شافش حاجة” لخضر الابراهيمي، ليشهد أمامهم، مثلما شهد على سوريا!
أو ليكتفوا بتصريحات سلال الذي يقول إن الرئيس يتابع كل شيء ويسهر على كل شيء.
لأعد إلى الأمين العام للأفلان عمار سعداني، ولأن الرجل يطمح لخلافة بوتفليقة ”شاتي اللبن ومدرڤ الطاس”، يعني ”يشتهي اللبن ويخفي القدح”، وهو من حقه ذلك، ما دام شغل منصب الرجل الثالث في الدولة، ويعتبر نفسه رجل دولة ويترأس جبهة الغطاء لكل السياسات المنتهجة في البلاد ولا أقول جبهة التحرير، فلا بأس من إسداء نصيحة له.
إن كنت حقا تريد أن تصبح رئيسا، فألجم لسانك عن بعض المعصيات، وألا تمنع لويزة مثلا من التصريحات ولا ترد عليها، لأن هذا يفضح أي رئيس ستكونه لما تصل إلى الحكم، وهذا من حقك دائما، ألعب اللعبة الديمقراطية مثل من سبقوك ”ودير رايك”. وثاني معصية، توقف عن الدفاع عن شكيب خليل، حتى وإن كان بريئا حتى تثبت إدانته، إلا أن الرجل في نظر الرأي العام لا يمكن أن يكون بريئا وفي نظر غالبية الجزائريين -الناخبين- على اعتبار أنك ستصل إلى الرئاسة عبر الصناديق وعبر لعبة انتخابية نظيفة، هو رمز الفساد في مرحلة حكم بوتفليقة، أحببت الرجل أم كرهت المخابرات، لن تغير في ”معتقدات” الشعب شيئا، وإنك لما تتهم المخابرات بأنها هي من فبركت ملف شكيب خليل، فإنك تزكي المخابرات عند الرأي العام ولا تضرها، والمخابرات إن لم تكشف الفساد واللصوص، فماذا دورها، على أن تكشف كل اللصوص بعيدا عن القبلية والجهوية!
هذا إذا كنت تريد أن تكون رئيسا في المستقبل!
اهتم بما يجري على حدودنا الغربية، فهذا هو الامتحان الحقيقي للزعماء!!
حدة حزام

التعليقات

(13 )

1 | mounir | algerie 2015/11/10
اهههههه يا سيدة حدة هدا من أجمل ما كتبت و بلغة أبي البسيطة أقول لك صاحيتي يا الحرة بردتيلنا قلوبنا ففي يوم من الايام خلتك ستنضمين الى صحافة الشيتة أعتدر منك سيدتي
2 | Bachir | الجزائر 2015/11/10
Ce que vous dites sur Bejaia est vrai pour toutes les autres wilaya (au moins à l'est). Ce que vous dites sur le secteur de l'éducation est vrai pour tous les autres secteurs. C'est la catastrophe générale.
3 | Drama a | Algerie 2015/11/10
Si vrai tata hadda
عماد سالم درويش
2015/11/10
شاهد ما شفش حاجة ..هذا النوع من الاشخاص مطلوب وطنيا و اقليميا و دوليا
اعجبني
شاتي اللبن و مدرڤ الطاس
موقعوا الرسالة 19 ...ظننا ان الرسالة واحدة ...و لكن يبدو. الرسائل 19 و لقد وقع على كل رسالة شخص واحد
عجائب ..كأن الجزائريين كمثل السوريين و العراقيين . و من يدري ربما ايضا كمثل اليمنيين . او اللبنانيين ..

2015/11/10
سلام

إلا من رحم ربي

شكرا طاطا حدة
6 | appel au président dec la république | wilaya de béjaia 2015/11/10
Aidez nous Mme HADDA!C'est le désastre!Nous parents d’ élèves et cadres du secteur dans la wilaya sommes consternés par le sort réservé à l’école dans notre wilaya.
Des centaines de doléances montrant du doigt la gestion catastrophique du secteur à Béjaia par une bande de malfrats à leur tete le DIRECTEUR de l’Académie en place depuis 2009.Depuis cette date le secteur n’a cessé de regrsser sur tous les plans.
Nous nous sommes rapproché de quelques rares fonctionnaires honnetes de l’académie pour s’enquérir de la situation.On nous a affirmé que l’ensemble des renseignements contenus dans les lettres de doléances et les commentaires des citoyens et cadres du secteur sont vraies et vérifiables.
Ces honnetes fonctionnaires de l’Académie nous ont informé que les employés véreux qui sont cités dans la presse pour leur incompétence et leur médiocrité sont bien notés en ce qui concerne meme la prime de rendement.C’est à dire le Directeur leur donne 40/40 pour la note de prime de rendement ,alors qu’ils ne foutent rien et sont la cause du déclin du secteur dans la wilaya.
Par exemple le proviseur du lycée EL HOURIA qui est fiché dans toute la wilaya pour son incompétence,sa médiocrité , son caractère ripoux ,fraudeur,tricheur,corrupteur et corrompu,escroc et de mauvaises mœurs est très bien noté par ce Directeur de l’Académie qui est semble-t-il son ami.
Meme chose pour le proviseur du lycée EL HAMMADIA de BEJAIA.
Ce Pseudo DIRECTEUR de l’Académie ne se rend peut etre pas compte qu’il est en infraction grave en donnant de bonnes notes de prime de rendement à des épouvantails de PROVISEURS ,qui sont médiocres à souhait.D’ailleurs c’est avec l’aide de ce DIRECTEUR corrompu qu’ils sont devenus indument PROVISEURS et qu’ils ont eu leur affectation dans des lycées de Béjaia centre.
Meme chose pour l’inspecteur du primaire de la circonscription BEJAIA 1 ,qui est médiocre ,paresseux et affairiste ,mais qui est bien noté par ce Directeur de l’Académie.Meme chose pour les autres inspecteurs des circonscription de la commune de Béjaia.
C’est vous dire que ce DIRECTEUR délivre de bonnes note fonctionnaires médiocres.Ils encourage le laisser aller et l’incompétence.
Sans parler des cohortes d’enseignants et Directeurs du primaire détachés par piston pour fuir le travail dans les écoles, rouler les pouces et faire du business,tout en laissant leurs postes vacants dans les établissements.Ceux là aussi sont bien notés par ce DIRECTEUR en ce qui concerne meme la prime de rendement.
Allez-y comprendre quelque chose !Un Directeur de l’académie qui distribue des notes à tort et à travers pour faire du populisme.
Comble de l’ironie,cette année il a rempli une fiche d’évaluation excellente à une pseudo Proviseur qui est chassée par les professeurs du lycée 1000 logts pmour son incompétence,pour la faire bénéficier indument d’un promotion sur le poste d’INSPECTRICE d’administration des lycées !!!Ou allons nous comme ça ?
Sous d’autres cieux,cet intru de faux DIRECTEUR d’Académie ne serait pas resté une seconde de plus dans ce poste.
La Ministre est au courant de ces situations,mais personne ne s’éxplique sa négative attitude.
Les professeurs des lycées EL HOURIA et EL HAMMADIA sont dégouté et n’ont pas la tete au travail.
Il est suggéré de suspendre ces pseudos et intrus Proviseurs tout de suite et désigner 2 anciens Professeurs scientifiques pour leur succéder.Au fait ces 2 pseudos Proviseurs étaient de piètre professeurs de sciences sociales,d’où leur nulité dans la gestion des affaires d’un lycée.
Ceci n’est qu’un échantillon épsilonesque de la situation de marasme que vit le secteur dans la wilaya.L’anarchie est totale dans le secteur et dans tous les établissements de la wilaya.
Une mission d’enquete est fortement souhaitée.Le nettoyage au KASHER de l’académie et l’affectation d’un personnel d’encadrement diplomé d’université est une urgence absolue.Le poste de DIRECTEUR de l’académie est en état de vacuité depuis 2009.Le secteur dans la wilaya a cumulé un retard de 10 ans
7 | djillali.loulou | alger 2015/11/10
الحنكة الياسة لدى أويحي و سعيدانى كما سيدهم
الأول قال الرئيس مسؤول أمام الشعب و الشعب وحده وهداو يمثلوا الشعب
الثانى قال سقسوا هولاند و هو يعنى ما يقول
سلال قال رانانطبقوافى برنامج الرئيس وتحت مراقيته ما يعنى أن أنهيار الدينار و القدرة الشرائية و تجويع الشعب من برنامجه الخاص
هدا حال الجزائر لولوا يحكموا فيها قراين هداو
قبل ما تنطقوا رجعوا |أنفسكم و لكن راهم الشعب يسرط كل شىء
8 | محمد | الصحراء المغربية 2015/11/10
اتقي الله استاذة في نفسك وبلدك الكل يعلم في هذا الكون ان الرئيس مريض وقد عدل الدستور على مقاسه لكي يحكم رغم عجزه لأنه ليس بالحاكم الفعلي للبلد لوكان فعلا معافى فليخرج بخطابات ل الشعب الجزائري بخطاباته مباشرة وليس عبر صور مفبركة بالتلفزيون مع ميكرفون
محكم على فمه بتوجهاتك سيدتي تساعدين هذه الوحوش على المزيد من نهب ما تبقى من خيرات الجزائر أنتم أليس في 40مليون جزائري من يستطيع حكم الجزائر انها لقمة الإهانة لهذا الشعب
بلد المليون شهيد الذي خذلتموهم وتتحدثون عن الدمقراطية أين توجد بالله عليكم بهذه الخرجات اوتلك تساعدون على تتمين هذا الوضع المخجل الذي ستسؤلون عليه يوما ما
9 | ابن المقايز | الجزائر 2015/11/10
السيدة حدة أحتج عليك ؟أسدي النصيحة لمن هم أهلا للنصيحة ؟هدا الدرابكي لو يترشح أو يرشح سأخرج من بلدي هائما على أن ننتحر كما يفعل الجبناء ؟هل أبتلينا من الله تعالى أن يحكمنا معوقا ا لا في .....؟لكن مادام حاكم في فافاأو تابع لها كل شئ ممكن ؟مادا كانت تعمل عندما تعين من يقوم بالخدمة أو بالوساطة بينها وبين الشعب من "بشاغات" "وقياد"" وشنابط ""وماربو"" ومخبرين" للمكتب الثاني تقوم بانتقائهم وتدريبهم على .......
10 | جزائري | الجزائر 2015/11/10
أنا علّقت البارحة علة مقالك، و قلت لك بأنّ كلّ هذا مجرد لعبة أطفال، و ستنتهي باستقبال وفد منهم و بالعكس حنّون الأقرب لمقابلته هي و خليدة و سيخبرن الشعب بأن الرئيس بخير و الحمد لله و هو سيد القرارات و .....
11 | عزوز | البلاد 2015/11/10
إذا كنا نريد بناء جزائر جديدة , وإذا كان رئيس الجمهورية يريد الإنتقال بالجزائر الى الشرعية الدستورية المستمدة من إرادة الشعب فإن هذا لا يتحقق بالوجوه التي تثير اللغط اليوم لأنها وجوه من الماضي المظطرب وبالتالي يتوجب القطيعة معه . لماذا تريد تومي ملاقاة الرئيس كي تخبره بأن الجزائر في خطر وهي قبل شهور كانت في سرايا السلطة وكانت جزء من هذا الخطر. السيدة بطاط تشغل منصا في مجلس الأمة والتي تسمى الغرفة العليا وهي هيثة يفترض انها تقدم شيئا للبلاد والعكس هو الصحيح , أما حنون فيبدو انها بدأت تفقد بعض المساحات التي منحت لها فراحت تحول الخطر الخاص بها الى خطر على البلاد وهي رئيسة حزب لو فيه ذرة من الديمقراطية لما بقيت على راسه طول هذه المدة. في الجزائر شخصيات حيادية ونزيها ويثق فيها الشعب , هذه الشخصيات غير ملوثة بإنتخابات مشبوهة او مناصب حكومية تفوح منها رائحة الفساد. .
12 | Alim | London 2015/11/10
وهل يعرف هذا الشخص حدود الجزاىر الغربية او الشرقية ؟! ان اصوله ليبية او تونوسية وليست جزائرية مثله مثل الرئيس الحالي وعلينا ان نتأكد من هويتهما الحقيقية
تنصحين هذا الانسان بالعمل على ان يصبح رئيساً للجزاىر وهو اول المختلسين لاموال الدولة وأول المبادرين والمتورطين في غسيل الاموال في فرنسا ويملك عقارات واشياء اخرى هناك وليس رجلا نزيها على الإطلاق ولا تتوفر فيه صفة الرئيس شكلا او مضمونا
لماذا الاستغراب عن دفاعه عن الخاىن شكيب وزير فاشل بكل المقاييس واختلس اموال شعبه ووطنه لينعم هو وعدالته الفلسطينية في أمريكا والإمارات ويستقبل في سفارة الدولة في واشنطن ومعظم الجزائريين الحقيقيين يحرمون من ذلك سواء في سفاراتنا في لندن او باريس او واشنطن!!!!؟؟؟؟
نظام بلغ درجة كبيرة من الافلاس السياسي وإذا كان سوداني واويحي وبقية رموز الفساد في النظام الفاشل يعتقدون بان الجزائريين اغبياء وسيقبلون بكل الظلم الذي يمارس في جزاىريتهم اليوم فعليهم ان يفكروا مليا لان الهدوء الحالي لا يعني القبول بالأمر الواقع المر ولابد ان ينفجر البركان يوما ليقول لهذا النظام الفاسد كفى وكفى والايام بيننا قريبا باْذن الله
13 | Agerien | europe 2015/11/10
Mr Bouregaa ete chef parmi les chefs de la revolution. un peut de respect pour les vrais revolutionnaires

دم رزيقة في رقابنا جميعا؟!

أين خليدة، من الجريمة التي وقعت من يومين في أحد شوارع مڤرة بولاية المسيلة؟
سيدة في منتصف العمر تدهس بسيارة حتى الموت أمام مرأى ومسمع المارة، حيث صدمها الشاب بسيارته وداسها ذهابا وإيابا حتى قتلها، لا لشيء إلا لأنه عاكسها ورفضت الرد عليه!
هذه الجزائر التي يجب أن تلتفت إليها خليدة ومن معها. أليست خليدة وصلت إلى الحكم باسم هؤلاء المضطهدات  وطلعت على أكتافهن إلى الحكم ونالت منه ما نالت؟!
الضحية اسمها رزيقة ولأن كل الانتباه هذه الأيام مركز على ما قالته خليدة، وعودتها إلى الأضواء، لا بأس أن نضع في اهتمام السيدة هذه الجريمة النكراء التي خرج بسببها سكان مڤرة منددين بالعنف الذي تتعرض له بناتهم، أين صارت الفتيات والنساء يدهسن كالحشرات في الشوارع.
الإرهاب ما زال، لم ننتصر عليه، فقط غير تسميته ووسائل جرمه، فبينما ترجم الفتيات المضطهدات على يد داعش وطالبان، في مڤرة بالجزائر، تقتل الفتيات دهسا بالسيارة في الشوارع!
لن أتحدث عن جرائم الاختطاف التي أدمت قلوب مئات العائلات من الجزائريين، وفقدان العائلات الأمان وركبها الخوف على أطفالها.
لكن لابد من التذكير أن الوضع الأمني صار خطيرا في البلاد، وصارت جرائم القتل وكأنها مباراة بين أطفال في الأحياء الشعبية، أما المارة فقد وجدوها فرصة لتصوير فيديو ونشره على مواقع التواصل الاجتماعي، أليس هذا تغيير للمنكر بأضعف الإيمان!
أين هي جمعيات المجتمع المدني؟ وأين هي الجمعيات النسوية التي دوتنا بصراخها سنوات وصعدت إلى المناصب والمغانم بدعوى الدفاع عن حقوق المرأة، أين هن اليوم مما يجري في المجتمع، وما يستهدف الفتيات، ليس فقط من تجنيد لهن في صفوف السلفية التي دخلت كل البيوت، بل صار الاعتداء على الفتيات والتحرش بهن في الشوارع ”قانون” متفق عليه من الجميع، وبتواطؤ من الجميع. ألم تتصد أحزاب في البرلمان لقانون تجريم العنف ضد المرأة؟ لم نسمع وقتها خليدة تندب حظ النساء المتعثر وتشدد المجتمع اتجاههن. التزمت وقتها الصمت، لأنها لم تعد في حاجة إلى النضال الذي لن يوصلها إلى أكثر ما وصلت إليه؟! واليوم تريد مقابلة الرئيس؟! ليس لتنقل له ما يستهدف الجزائرية من ظلم في شخصها وفي حق أطفالها وإنما لتحاول تدارك قرارات لم تعجب السيدة ومحيطها؟!
لن تقول خليدة ولا الزهرة ولا غيرهما للرئيس أين أوصلتنا سياسة اللاعقاب التي استفاد منها الإرهابيون، ويستفيد منها مجرمو الحق العام في كل مناسبة دينية أو وطنية، ويتم العفو عنهم، فقد صارت المرأة في الشارع هدف كل النفوس السقيمة.
لم تعد حياة المرأة وسلامتها الجسدية والمعنوية تعني أحدا، بعد أن فقدت الثقة في الحركات النسائية التي استعملتها في اصطياد المناصب والمصالح.
الخوف أن تكون هناك رزيقة أخرى في كل حي وفي كل مدينة، في غياب العقاب وفي غياب القانون الرادع، وفي غياب من يتبنى قضايا حقوق النساء والفتيات في هذا المجتمع الموبوء بالمصالح السياسية لا غير!
حدة حزام

التعليقات

(19 )

1 | KARIM | ALGERIE 2015/11/11
MAZAL ARJAL ODAM A CHOHADA MAYROUHCHE BATAL TAHYA TOUTE LES ALGERIENS ALI HABO BLADHOUM
بوكوحرام
2015/11/11
دولة هاملة بعيدة كل البعد عن الاسلام ... الاعدام هو القصاص وهذا امر الله تعالى ... لكن وللاسف الشديد هناك اعداء الله وما اكثرهم يقفوزن سدا منيعا معارضا لامرالله ...
3 | bravo hadda | moscou 2015/11/11
Vous etes une journaliste héroine et juste,amoureuse de son pays.On vous respecte ici!Gardez la ligne.Vous etes plus courageuse que les hommes de notre pays.
Il parait que SELLAL et son ministre des finances passent à l’austérité et font des coupes gudgétaires sur les projets de grande utilité publique.
C’est une grave erreur !
Avant de passer à cela,il faut d’abord arreter illico le projet de la grande mosquée d’Alger.
Supprimer le SENAT
Compresser le nombre de députés à l’APN
Compresserc le nombre de ministères(exemple :une seul minitère pour l’éducation,la formation professionnelle et les universités).
Supprimer les ministères des moudjahidine et des affaires islamiques qui sont budgetivores,inutiles et préjudicieux pour la cohésion nationale.Ils divisent le peuple et crée des clans.Ils sont dangereux pour l’unité de la nation.
Supprimer les DAIRAS.
Compresser les personnels des SOCIETES étatiques,qui regorgent de personnels en surnombre,à l’image d’Air Algerie,Solnatrach,Sonelgaz,Naftal,CNAN…
Areetez les subventions versées à l’UGTA,ONM,ONEM,FAF,CIO,CROISSANT ROUGE,SCOUTS, ONDH,HC Arabe,HC Amazigh ,FLN,RND, les ZAOUIA,les parti Satellites tel que l’ANR et toutes les autres organisations gouvernementales.Comme dans tous les pays du monde ,ces organisations travaillent bénévolement et après les heures de travail.Leurs personnels n’ouvrent droit à aucun détachement.
Réduire drastiquement le budget de la culture.
Compresser les personnels dans les mairies,les daira,les wilayas ,les ministères,les ambassades,les consulats.Ils y a 5 fois plus de personnels qu’il est nécr*essaire dans ces administrations.Inacceptable.Trop de gens sur des postes fictifs.
Réduire le nombre d’ambassades et de consulats.
Imposer fortement les biens immobiliers et mobiliers de luxe .Celui qui possède une villas de luxe ou des garages qu’il loue,ou des voitures de luxe ou des bateaux de plaisance ou plusiers appartement ,se doit de contribuer en versant un impots raisonnable.Les services de l’état doivent rompre avec le laxisme et la paresse et se mettre au travail pour mériter leur salaire.
Entreprendre le rapatriment des l’argent volé.Les auteurs sont connus et leurs biens aussi.Lmes logements achetés à PARIS et dans différentes villes occidentales sont connus de tous les algériens et leurs propriètaires aussi.La justice algérienne doit se réveiller de son sommeil et se mettre au travail,car à présent elle est inexistente et son personnel perçoit des salaires pour rien.
Réduire de 50°/° les salaires de ceux qu’on appelle les hauts cadres de l’état et des grands élus.Tous le monde sait qu’ils reviennent cher aux citoyens et ne travaillent pas,la preuve en est là,le pays regresse à une vitesse grand V et la crise s’accentue jour après jour.
Arreter avec l’organisation dees colloques internationaux parainés par la présidence.ça coute cher au citoyens qui sont à 80°/° dans la pauvreté absolue.L’Algérie n’est ni la chine,ni la Russie,ni les USA pour prétendre donner des leçons à l’humanité.Il ne faut pas faire le héros et le riche quand on n’a ni le contour,ni le sou.Trop de gaspillage d’argent pour le paraitre.Les décideurs doivent s’investir plutôt à construire le pays et à répondre aux doléances de leur peuplme,c’est ça leur priorité et non autre choses.
Après application de ces mesures légales,je ne pense pas que l’état serait dans le besoin de mettre les secteurs vitaux du pays à l’austérité.
4 | badro jaloux pour son pays | canada 2015/11/11
SVP Mme HADDA,publiez nous!Les citoyens d'autres contrées du monde nous taquinent à l'idée que notre pays est une république bananière,ou meme une jungle .Meme le secteur de l'école est victime de la délinquance et des voyous.
Monsieur le Ministre!
Nous sommes deevenu la risée des aures nation dans le monde.
Les citoyens des autres contrées nous taquinent et se moquent de nous.
Nous lisons la presse ne notre pays.
Nous sommes choqués de ce qui se passe!
Quand nous lisons quelques doléances des citoyens,nous sentons que les institutions de notre pays sont en vacuité totale en matière de fonctionnaires et de responsables!Pour etre clair,votre ministère ne travaille pas du tout!
Sinon comment des choses pareilles se passent sans que les cadres concernés au niveau de la wilaya de Béjaia n'ont pas découvert à temps ces pratiques illégales et mafieuses au niveau de l'Académie de?Que fait le président de la cour de Béjaia et ses subalternes?que font les ervices chargés du controle?que fait la police judiciare?
Il ressort qu'ils ont tous failli et perçoivent leur salaires pour rien.Ils ne font que manger, dormir ,s'amuser et attendre des fins de mois.
Lisez cette doléance des citoyens de BEJAIA et vous constaterz de vous meme que vos services sont absent et ne foutent rien.
Les membres de nos famille qui se trouvent en Algérie confirme l'état catastrophique de la gestion de l'Académie de Béjaia.
Lisez cette doléance monsieur le Mminstre et prenez des mesures en urgence,car votre ministère et décrédibilisé.

AGISSEZ MME LA MINISTRE,LE TON EST GRAVE! | wilaya de béjaia 2015/05/26
LA MINISTRE SEMBLE FAIRE LA SOURDE OREILLE ET FAVORISER LE STATU QUO A BEJAIA !
La communauté éducative et l’ensemble des citoyens de la wilaya invitent la MINISTRE pour la nième fois à :
1-Actionner le parquet pour juger l’affaire de la destruction du siège de l’académie durant les émeutes provoquées par le Directeur de l’académie en février 2014.
2-Remettre dans les établissements et en classe tout les directeurs et enseignants du primaire ainsi que les intendants ,les surveillants et les chauffeurs et ouvriers.Ils sont en surnombre au niveau de l’académie.Ils sont détachés là bas par piston pour fuir le travail dur dans les établissements avec les élèves.Les établissements souffrent du manque de personnels pourtant.
3-Débarasser l’académie des vermines qui la gangrène et qui portent atteinte à sa crédibilité et à celle de tout le secteur dans la wilaya.
Déjà,OULBSIR,MERCEL,TITOUAH,KHETTACHE,BOUZIDI,TOUCHENE,BENNACER sont chassés comme des rats.
Les chasser de l’académie ne suffit pas.Il faut qu’ils répondent de leurs nombreux délits devant les juges.Toute la famille éducative attend leur traduction en justice pour répondre des délits qu’ils ont commis.
Il reste encore des parasites qui vivent sur le dos de l’académie,du secteur et des travailleurs honnetes et intègres.Il s’agit de BOUAKAZ ,HAMMOUCHE HAKIM,IDIR MADJID,BOUDJEMAA ABDELKRIM,BOUAOUDIA NOUREDDINE ,KHABAR MOHAMED,TOUCHENE NOUREDDINE ,DJOUADI ,MERZOUK,…
4-Récupérer les logement d’astreinte (qui se trouvent dans des CEM)octroyés illégallement aux nombreux agents fraudeurs qui travaillent au niveau de l’académie,et les distribuer pour ceux qui ouvrent réellement droit et qui se trouvent sur leurs postes pour fournir plus de rendement à ces établissements.
BOUZIDI ,MERCEL,BENNACER HACENE,TOUCHENE NOUREDDINE,DJOUADI ,et le autres dans leur cas,doivent restituer les clefs des logements d’astreinte occupés induments dans des CEM pour les distribuer aux fonctionnaires méritants qui se trouvent dans ces établissements.
Ceux qui ont bénéficié illégallement de logements sociaux qu’ils ont vendu au marché noir,doiventetre convoqués pour s’expliquer.Idir, Bouaoudia et beaucoup d’autres sont concernés .
5-Rendre publique la longue liste des enseignants et autres fonctionnaires payés sur des poste fictifs.
Rendre publique le procédès envisagé par le DIRECTEUR de l’académie pour leur faire rembourser l’argent perçu sous forme de paies et de primes de rendement durant des années sans travailler.
Rendre publique les tetes pensantes complice de ce réseau de fraude très dangereux et quelles sont les mesures prises à leur encontre .Normalement ils sont passibles de sanctions pénales lourdes.
6-Quelles sont les mesures prises à l’encontre des instigateurs du réseau d’établissement et de remboursement des ordres de missions fictives ?Les noms de BOUAKAZ ,OULBSIR ,TITOUAH,BENACER,MERCEL reviennent dans toutes les discutions dans la wilaya.
7-OULBSIR et BOUAKAZ ne sont toujours pas inquiètés au sujet du réseau maffieux d’inscription et d’admission en classes supérieures des élèves exclus ,contre de dizaines de millions de centimes,avec la complicité de quelques responsables ripoux d’établissements scolaires.Pourtantla presse et tout BEJAIA ne parlent que de ça.Qu’a fait le DIRECTEUR de l’académie à ce sujet ?A-t-il actionné la justice ?
8-Rendre publique l’état d’avancement dans l’affaire des falsifications des listes d’amis aux concours de recrutement des professeurs et des autres corps session aout 2012,septembre 2013,fevrier 2014.
Les fraudeurs sont connus et cités meme dans la presse.Malgrécela,BOUZIDI,TOUCHENE ,OUNAHI entre autres ne sont jamais inquiètés à ce jour.
9-L’affaire du rajout de fausses pièces administratives(faux certificats de scolarité,fauxdiplomes,fauxarrétés de nomination,faux rapports d’inspection) dans des dossiers de plusieurs moniteurs et instructeurs pour les faire bénéficier de promotions indues,n’a toujours pas trouvé sont épilogue.
Pourtant il suffit de consulter les dossiers de TouchèneMadjid,Hammouche Hakim ,BouzidiMabrouk,AmaroucheRabah,IdirMadjid,Khabar Mohamed et plusieurs autres instructeurs détachés indument pour faire semblant de travailler comme agents de bureaux à l’académie,pour constater l’inimaginable faux et usage de faux.
10-L’affaire d’établissement illégal de rapports de titularisation et d’inspection par des inspecteurs des circonscriptions de LA COMMUNE DE BEJAIA,durant les années 1990 et 2000 au profit des directeurs et enseignants du primaire ,sans que ceux-ci n’aient jamais exercé dans un quelconque établissement scolaire,ou de présenter un cour en classe avec les élèves,n’est toujours pas jugée.
Il y a là une infraction très grave à la réglementation.Les inspecteurs de la circonscription de BEJAIA ont été corrompus.Ils ont fraudé.Ce qui est grave.Ils sont reconnaissables facilement,car les faux rapports qu’ils ont établi indument et portant leur griffes, figurent dans les dossiers de BOUZIDI,AMAROUCHE,HAMMOUCHE ,IDIR,KHABAR…et de l’ensemble des enseignants du primaire détachés par piston pour se terrer dans les bureaux de l’académie et fuir le travail dans les établissements avec les élèves.
L’instruction de cette affaire et son verdict sont attendus par toute la famille éducative de la wilaya de BEJAIA.
11-L ’affaire du réseaux maffieux qui délivre des détachements pour des enseignants du primaire et autres surveillants et intendants vider les établissements scolaires et aller se reposer à l’académie et faire des affaires.Ce privilège bénéficie aux membres des familles des pseudos responsables de l’académie et des responsables du syndicat SETE ou bien contre versement de pots de vin concernant les autres enseignants désireux de fuir le travail en classe.
12-L’affaire du détournement et de la dilapidation des budgets des Œuvres sociales,de la LWSS,desFDOCE,de la FWOCE,des FINANCES et MOYENS,de la FORMATION,des CANTINES SCOLAIRES ,des dotations des bureaux de l’académie et des établissements scolaires en meubles et matériel de duplication et d’informatique.
Meme la presse à fait sa une sur ce sujet.Les budgets des oeuves sociales sont volés et détournés par les KHOULALENE ,TAAZIBT,BEKHOUCHE,BENMOUHOUB,ABRIKH,comme ils se sont accaparés de logements,de voitures de meubles,et ils sont devenus miliardaires.Depuis au moins 2009,les budgets destinés aux prestations essentielles que devaient t assurer la LWSS,lesFDOCE,laFWOCE,le service FINANCES et moyens,le service de la FORMATION,les CANTINES scolaires ,ont été siphonnés et personne n’en a vu la couleur.
Les responsables de l’académie en complicité avec des gestionnaires et chefs d’établissement plus véreux et ripoux les uns que les autres ont soufflé ces budgets en toute impunité.
La famille éducative de la wilaya de Bejaia attend toujours l’instruction de ce dossier très sensible.
13-L’affaire de l’ex CRDDP qui est devenu une entreprise familiale,au point qu’une meme famille en a fait sa poule aux œufs d’or.Cette annexe du livre de la wilaya de BEJAIA a fait d’un simple moniteur du primaire en un laps de temps très court,unmilliardaire.Inimaginable !Au point qu’il ne veut plus s’en séparer,car après avoir été mis en retraite à presque 65 ans,il a usé de méthodes louches pour introniser son jeune fils qui n’a aucune expérience à la tete de cette annexe,pour préserver cette vache nourricière.Un audit sérieux de la comptabilité de cette annexe mettra à nu des détournements de sommes astronomiques d’argent.
14-Ouvrir une enquete sur les fiches d’évaluation exhaustives que ce DIRECTEUR rempli indument et illégallement pour quelques uns de ces corrupteurs en vu de les avantager pour bénéficier de promotions sur des postes supérieurs.Donner une très bonne note d’évaluations à un fonctionnaire connu et reconnu médiocre,incompétent et sans aucune carrure,pour le propulser indument sur un poste supérieur est un crime contre la société, l’école,l’éducation et le savoir.C’est aussi un grave affront à l’éthique et la déontologie.Le DIRECTEUR de l’académie en place multiplie ces pratiques honteuses.Ils se croit tout permis.

Voilà,nous souhaitons avoir aiguillé Mme la MINISTRE ainsi que toutes les autorités compétentes du pays pour aller droit au but et procèder à une investigation sans tarder
Nous souhaitons que vous allez enfin mettre au travail le chef de parquet de BEJAIA et tout ses collaborateurs pour redonner du crédit à votre ministère
5 | صالح/الجزائر | الجزائر 2015/11/11
نبارك مقصد الرسالة ( التي هي كلام حق حتى ولو يراد بها باطل ) ، التي عبرت عما يحسه ويعيشه يوميا المواطنون " البسطاء !؟ " ، الذين لم يكن وليس بإمكانهم التقرب من الرئيس الفرنسي لسؤاله عن أحوال الجزائر ، ومنها صحة وقدرات الرئيس ، فهم لا يملكون إلا الجزائر وطنا ، كما أنهم لا يطلبون ولا يملكون شهادة الإقامة في " الميتروبول " ، وكنا نتمنى لو أن قطار " الرسالة " ، الموجهة للرئيس ، لم يحمل معه إلا النزهاء من القوم ، ولم يضق بمن تورطوا في الفساد ، في الإفساد وفي تبديد المال العام على الشطيح والرديح ، وعلى بقية المهرجانات الاستعراضية في " البالاسات " ، وذلك لإرضاء ولخدمة برامج ومشاريع أصحاب النعمة عليهم .
وهل تعرف الوزيرة السابقة أين تقع مقرة لكي تلتفت إلى الجرائم المرتكبة في حق السيدة وفي حق كل السادة والسيدات في الوطن ؟ .
السيدة الوزيرة استغلت وتستغل ، كغيرها من الوصوليات ومن الوصوليين ، مآسي وهموم الجزائريين والجزائريات للوصول إلى ريع الحواسي ، وقد وصلت ، عبر " الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق المرأة " عبر " التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية " ، عبر الحكومة قبل " الحركة الشعبية الجزائرية " وهي تريد الآن ، عبر " الرسالة " الموجهة للرئيس ، المزيد .
أما الباقي فهو " زيادة في الحديث " .

2015/11/11
يا حدة راكي تكبي حذا الطاس
هههههههههههههه كل حاجة تحصليها في الإسلاميين
أما خليدة أو جمعية راشدة بكري كانت تهف و الدليل أنها وصلت إلى ما كانت تريده و هو الاستوزار و العلف حتى قالت فيكس أما شؤون الرعية من رزيقة و فتيحة و حتى راشدة شكون سمع بهن
حليدة راهي تبكي على اليلاد راهي تقول حق الشفعة خطر على السيادة هههههههههههه

يا طاطا حدة الشوماج واعر يقال إذا كان العمل فيه مشقة فالفر اغ مفسدة

خليدة صبرت إلا أن صبرها نفذ فخرجت عليها بهذه الرسالة لكي تقول لفخامته راك نسيتني

تحية طيبة لهذه الالتفاتة لهذه المرأة الضحية
la presse publique est responbsable aussi
2015/11/11
La presse surtout publique ne joue pas son role non plus.Etant le 4 ème pouvoir,elle devrait trouver une issue pour mettre au pas les gouvernants qui ne s'occupent pas assez du petit peuple!
Mme hadda,mettez le nez dans cette mascarde de cpresse publique qui vite en parasite ds le pays!
LA TELEVISION ET LA PRESSE PUBLIQUE ALGERIENNE SONT INUTILES ET ABSURDES,CAR AUCUN CITOYEN NE S’Y INTERESSE.Il es temps de les compresser avant de les supprimer car elles sont budgetivores et sans interet.
Le peu de citoyens qui regardent les chaines algériennes ,regardent les chaines privées.
A quoi bon de gaspiller l’argent des impots des citoyens à maintenir en vie des organes qui ne servent à rien.

Ça ne vous échappe pas que les chaines de télévision nationales sont budgetivores et ne servent à rien car personne ne les regarde en Algérie.Vous savez aussi quelles emploit plusieurs milliers de personnels en surnombre,quyi passsent leur temps à rouler les pouces.Avec leur journalistes tout aussi médiocres et incompétents les uns que les autres,habitués au plagiat et qui passent leur temps à minmer les journalistes professionnels des chaines satellitaires.
Nous sommes en austérité et il est temps de donner un coup de pied dans cette fourmilière.
Il y a lieu de garder une seule chaine,qui aura pour role de couvrir les informations strictement régionales.Elle aura des correspondants dans toutes les contrées de l’Algérie profondes pour couvrir les événements interne point barre !
Actuellement les fonctionnaires des chaines de télévision nationales étatiques sont au chomages déguisé.
L’impot des citoyens devrait servir à autre choses de plus utile,car l’argent qui fait fonctionner ces chaines absurdes est jeté par la fenetre.
Cettre remarque s’applique au journaux de l’état (el moudjahid,el chaab,l’horizon…)que personne ne lit et qui ont un personnel en nombre exagéré,ce qui fait perdre beaucoup d’argent au trésor public.
Comprenez qu’ilo y a pas lieu de pavoiser,car le secteur public audio visuel et écrit est complètement absurde,et personne en algérie ne s’y interesse.
Ces milliers de fonctionnaires vivent en parasites sur le dos du peuple.
Les citoyens algériens désaprouvent l’existence de ces médias publics qui consomment une partie immence de ses impots,et qui ne servent à rien,puique personne ne les regarde.Tous le monde est branché sur les chaines professionnelles satellitaires.Il est temps que la gestion rationnelle prennent le dessus.
A BON ENTENDEUR
hassan
2015/11/11
la presse algérienne n'est pas professionnelle!
Elle ne travaille pas intelligemment et n'a aucun esprit d'analyse ni de synthèse.
Le démontelement du DRS et le limogeage de ses généraux recemment est le fait de la CIA et du M16.
Celui qui est derrrière n'est autre que le malicieux ,rusé et HARKI de CHAKIB khelil et de sa femme qui est Palestinienne et Proche parente du grand terroriste YASSER ARAFAT.Les BEDJAOUIS sont complices aussi dans cette démarche destructrice de l’état algérien.
Etant accablé par les services du DRS lui ,Said Bouteflika et les Bedjaoui, de siphonnement en règle de la SONATRACH,donc passibles de la peine de mort pour ce crime grave de détournement de plusieurs milliards de dollars,Chakib khelil s'est associé avec la CIA et le M16 et leur a divulgué tous les secrets de la gouvernance algérienne et de ses services de sécurité et d'espionnage.Said Bouteflika a fait autant avec la DST française.Donc ils ont mis à nu tous les secret de l'état algérien..Puis le complot contre l'Algérie à atteint sa cible qui sont les services du DRS,dont la colonne vertébrale a été brisé.
L’affaire TIGUENTOURINE aidant,la mission s’est déroulé comme une lettre à la poste.
A signaler que depuis l’hospitalisation de BOUTEFLIKA au VAL DE GRACE,la France et ses services secrets ont eu libre accès à tous les dossiers classés top secret sur l’état algérien,y compris ceux de l’armée et des services secret algériens jadis très confidentiels.
IL Y A Là UNE TRAHISON DU PAYS ET DE SES Services.
Donc pour échapper à la justice algérienne et se laver de toute poursuite judiciare et blanchir leurs milliards de dollars volés,ils ont utilisé la ruse et ont vendu le pays,avec la complicité entière de la FRANCE et des USA.
LES JOURNALISTE N'ONT PAS souflé MOT sur CE SUJET.
Affaire à suivre,car le pays n'a plus de souveraineté.
Voilà ce qui s’est réellement passé.
Suite à celà,CHAKIB KHELIL,sa femme PALESTINIENNE proche de YASSER ARAFAT,Said BOUTEFLIKA et les BEDJAOUI ont démoli en moins de 3 ans ce que les héros de novembre 1954 ont arraché en 7 ans de guerre meurtrière au prix d’un million et demi de martyrs et autant d’handicapés.
Résultat,après destruction des services du DRS et de toutes les archives liées aux investigations sur les détournements d’argent public par les tenants du pouvoir actuel,personne de ceux qui ont trompé dans cette gra nde croouption n’est plus redevable devant la justice.
Ni CHAKIB,ni BOUTEFLIKA,ni SAADANI,ni SELLAL,ni BOUCHOUAREB,ni les BEDJAOUI,ni chérif RAHMANI,ni SIDI SAID de l’UGTA,ni RAOURAOUA,ni BERRAF,ni BOULTIF,ni AMAR GHOUL,ni SAID BARKAT… ni les Sénateurs et députés,ni les WALIS corrompus,ni les MINISTRES,ni les Ambassadeurs et Consuls,ni les Généraux corrompu,ni les DG et PDG des sociètés étatiques …ne seront poursuivis pour rembourser l’argent volé et répondre devant les juges.
Ceci malgré que leurs biens acquis illicitement sont connus de tous le monde,car ils sont visibles à l’œil nu.
A noter que CHAKIB KHELLIL est un très proche parents des BOUTEFLIKA.Donc ceux-ci prendront sa défense meme s’il faut vendre l’algérie et sa patrie
9 | ب- هواري | المشرية 2015/11/11
لقد لاحظت مند إطلاق مبادرة 19 ،وأنت ياسيدتي تهاجمين مباشرتا أو غير مباشر أصحاب هدا المقترح و قد سبق و أن علقت عن دالك في عدة مناسبات ، تم بعد دالك تسدين النصح و تعطين وصفة سحرية لينج الأمين العام للأفلان للفوز بمقعد الرئاسة حتى يخيل للقارءى أنك مبعوثة من طرف جهة من الجهات . مع العلم أن أصحاب 19 يخاطبون رئاسة الجمهورية ولا يخاطبونك ياحدة ،أطرحي السؤال على نفسك مادا قدمتي لهؤلاء المضطهدات ،ألست مثل خليدة و ليوزة ،لأن الطرح معروف في الوقت الحاضر "إدا لم تكن معنا فأنت ضدنا " و لو كنت ضدهم ياسيدي كانوا سيغلقون الجريدة و يفتعلوا قضية تتيهين ورائها في أروقة العدالة المفقودة .
10 | سيدعلي | الحراش 2015/11/11
يا سيدتي، الأمر لا يتعلق بحقوق المرأة بقدر ما يتعلق بالحق في الحياة عموماً.
لو كان هذا الشاب أو غيره متأكداً أنه إن قتل شخصاً فسوف يُعدم، لفكر ألف مرة قبل إقدامه على على الفعل، و لكن و الحال أن القاتل في بلادنا يدخل السجن ليعيش حياة رغيدة من أكل صحي و ممارسة للرياضة و مطالعة للكتب و إكمال للدراسة (إن أراد) و و و
لهذه الأسباب ستظل الأمور على هذا الحال إن لم تسأ أكثر !
11 | lounes | kabylie 2015/11/11
cette poile de carotte a trahi déja ses frères de combat à l'instar de Said Sadi,Farhat Mhenni,Nordine Ait hamouda,Matoub Lounes, cette trahison est à l'origine de sa récompense par le clan de bouteflika,aujourdhui n'osera jamais mettre ses pieds en Kabylie de peur par rapport à la réaction des militants du RCD et les radicaux du MAK à son égard.cette caméléone a trahi le sang de Matoub Lounes et ce des 128jeunes Kabyles en 2001.
12 | raishamidou | alger 2015/11/11
البنت الله يرحمها ويدخلها الجنة
واش دخل خليدة والزهرة في الموضوع
13 | hoho | skikda 2015/11/11
لا سياسة ولا ممارسة سياسية ولا يوجد هناك من يمارس العمل السياسي يا استادة و انت تعلمين هدا جيدا ما في الامر من يملك ملف ابتزاز يتم ترقيته و يعين في المناصب و يستدرج الى الاحزاب والقنوات الفضائية وووو في زمن غابت فيه معايير الكفاءة و النوعية ( بيناتنا خليدة تصلح وزيرة...)
14 | إبؤاهيم | Algeria 2015/11/11
في رقاب دعاة التحرّر المزيّف...
تسألين عن الجمعيات النسوية، الآن يتبين للجميع أنّ هذه الجمعيات لم تأت لتدافع عن المرأة حقا و إنّما أتت لإفساد المرلأة و ثمّة إفساد المجتمع بأكمله، الذي أوصلنا إلى هذا الحدّ هو تركنا لدين الله عزّ و جلّ الذي يأمر بالأمر بالمعروف و النهي عن المنكر و تطبيق الحدود، لكنّكم أردتموها غير ذلك فلتتحمّلوا التبعات، ظننتم أنّ سبب تقدّم الغرب هو كفرهم أو هو تبرج نسائهم أو أنّهم سبب شربهم للخمور، لا والله، التقدّم يأتي بالعمل و الجدّ و المثايرة و كلّ هذا تأمر به شريعة الله، فلنعلم جميعا نحن الذين خلقنا الله فس بيئة مسلمة، أنّه و الله و بالله و تالله لا يهنأ لنا بالا و لا يستقرّ لنا حالا إلاّ إذا رجعنا إلى كتاب ربنا و سنة نبينا صلّى الله عليه و سلّم.
15 | ابن المقايز | الجزائر 2015/11/11
نتائج برنامج الآفة والراندو ومن سار في ركبهم بنحطيم المجتنع الجزائري و تفكيكه ،هدا هو البرنامج الدي بتغنون به صباح مساء ولا يستحون لأنهم محميون با"بودي قارد"ورجال خالصون على دالك من المال العام وحتى بال.... المدربة والمستوردة بمال الشعب الجزائري ،شكرا يا سيدة حدة ،انه برنامج تفتيت الأمة الجزائرية بأتم معنى للكلمة حتى من أولئك الدين يسمون بأيمة المساجد من السلفيين المتشبعين بالفكر الوهابي للآ ل سعود ومرجعيتهم.....انه الأبتلاء ممن....؟
16 | benouna | lindjiri 2015/11/11
Ya madame Hadda, rahi "bandonage" total. Allahoumma arzoukna bi ridjel akiffa, yakhafounaka. Dites amine
عماد سالم درويش
2015/11/11
يحكى ان. في البلدات السورية و العراقية ، يجري تنفيذ الأحكام " الشرعية " التي ينطق بها " قضاة داعش و غيرها من جماعات الاٍرهاب ، في الساحات العامة و في احتفالية شعبية . اي ان الاعناق تضرب ، و النساء تجلد و ترجم . في حفل يحضره الناس الذين صاروا مسلوبي العقل و الجسم ، كمثل ضحايا التنويم ، يتوضأون و يصلون و يصومون و يتزاوجون باْذن من القاضي " الشرعي ". يبدو ان الجزائر غصت اليوم بمثل هؤلاء القضاة ...
ان الذين وقعوا في فخاخ داعش و دخلوا الى سجونها ، بإرادتهم او رغما عنهم .. فقدوا إنسانيتهم و تحولوا الى بهائم كاسرة .. كلما تكاثرت تفاقم انحلال المجتمع و تلاشت الوطن و سقط مشروع العيش المشترك
الحضني
2015/11/11
لسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلا م على سيد المرسلين محمد الامين وصحبه ......
انا لله و انا اليه راجعون ..اللهم ارحم واغفر لامتك اللهم ارحمها و اغفر لها اللهم ارحمها واغفر لها واجعلها مع عبادك الصادقين اللهم الصير والسلوان لاهلها و ذويها يا من قلت فيهن ( وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ ) فانت العليم فلا ذنب لها يا خبير يا عليم .
انه الجرم الثاني الذي هز ولاية مسيلة صدمتين شديدتين على كل قاطن بالولارية خصوصا والجزائر عموما في ساعات بينها واخيها الذي تم الغدر به ممن لا رحمة في قلوبهم بمدينة مسيلة . ابكي المدينة من اقصاها الى اقصاها صغيرها وكبيرها لخلقه وسلوكه المثالي . فليس لنا ما نقوله سوى انا لله وانا اليه راجعون اللهم ارحم عبدك اللهم ارحمه واغفر له اللهم صبر اهله و ذويه واجعله مع عبادك الصادقين ..لقد بكاه القريب و البعيد لاخلاقه المتميزة بمحافظته على واجباته الدينية والخلقية و ملا زمته بيت الله .
بين الامس واليوم هي حكاية من سطوا على اكتاف الغير كما تفضلت الاستاذة المحترمة في تذكيرها البعض بحقيقتهم ..حتى لا ننسى ولا ينسى الجميع هم كثيرون في زمننا هذا ...ليت رسالتهم حملت استنكارهم للفعل الذي تعرض له الملكين الطفل امين و البريىء عماد و الشاب الخلوق هشام الذي ابكى الجزائري من الشاشة بعد الغدر به بسطيف ....ليت الرسالة حملت براءة بنت مقرة الصبورة حد الموت و المتخلق حتى الرمي به من الاعلى ليت رسالتهم خطت بدماء هؤ لاء ليجدون الجميع جنبهم و يعطون الثقة و الامان لهذا الشعب ..اليسو بشخصيات وطنية كما ينعتون ...ام ان الشخصية الوطنية حسب فهمهم لا تنزل نفسها الى هؤلاء ...ام ان الشخصية الوطنية تريد محاسبة دون وجه حق هذا و ذاك الذي تربع على راس منتدى او مجمع او مؤسسات ام ان احد -ى -عضو -ات S19- تلقى بلا غا او معلومات غير مؤسسة بعاصمة الجن من احد المنافسين فر وعاد بعد ضمانه الميعاد للا نتقام من هذا و ذاك ...انه التحول نحو الاسوا من افراد ....و نخاف الا يجد الرئيس شفاه الله و اطال في عمره * عقليات تفهم مبتغاه في التغيير و الذهاب الى بر الامان ...لتسقط قناع هؤ لاء الذين دخلوا بالبكاء الذي بدى جاد واكملوا بالعناد للابقاء عن الرياء والريع معتبرين اياه سبل سياسية وجهاد -.
الكثير كان - يمسح الموس -في الدولة بداعي الفساد و باقرار التقشف سارعوا للتموقع والتحالف الجاد حمل في طياته جمع من المتناقضات ...الم يحن الوقت للتقاعد يا اسياد ولما التغافل عن نية الرئيس شفاه الله في المضي لاتمام تعهداته التي تعهد بها امام الشعب ام ان الرغبة في الابقاء على كامل الزاد جعلتكم عشية اول نوفمبر تشبهون وتقارنون انفسكم مع م 22 التي قالت لا للاستدمار والاضظهاد...انه اختلال العقول فشتان بين الفعل والهدرة والقول فكم من رافض للمساندة ولماذا التخفي عن ذلك .
اللهم احفظ الجزائر اللهم احفظ بلدي اللهم قوم وسوي عقولنا بالراي الجاد اللهم حبب ابناء البلد في البلا د اللهم اشفي العزيز و قدره بحنكته وتجربته لخدمة العباد و البلا د اللهم قدر ومكن قواتنا من صد كل ماكر ومخادع وعدو متربص ..اللهم رحمتك وحفظك اللهم حفظك و ر حمتك فنحن عبادك يا رب العباد امين امين
19 | Bachir | الجزائر 2015/11/11
أين أوصلتنا سياسة اللاعقاب التي يستفيد منها السراق و المجرمون و الراشون و المرتشون و الخاطفون و المتصلون بالمخدرات و الغشاشون و المزورون و عديمي الكفاءة و النزاهة و الالتزام؟

احتجاجات طالبي السكن تحدث فوضى بدائرة قسنطينة

احتج أمس، المئات من المطالبين بالسكن الإجتماعي بالإضافة إلى من يسمون أنفسهم بالمقصيين من عمليات الترحيل الأخيرة للعديد من الأحياء القصديرية، أمام مقر دائرة قسنطينة، وذلك للمطالبة بلقاء المسؤولين وإيجاد حلول لوضعياتهم العالقة، وسط تواجد أمني كثيف .
وعلى الرغم من تأكيد رئيس الدائرة الجديد الأسبوع الفارط، لممثلي لجان الأحياء ، بأن المرحلة الثانية من عملية القرعة الخاصة بـ 1550 عائلة التي تحصلت على قرارات الاستفادة المسبقة من السكن الاجتماعي و المصنفة في الخانة الحمراء، ستجرى قريبا إلا أن العديد من أصحاب قرارات الإستفادة، فضلوا التنقل إلى الدائرة لمقابلة المسؤول بأنفسهم، حيث ذكروا بأنهم فقدوا الثقة في لجان الأحياء، مشددين على ضرورة تسريع عملية الإستفادة وتقديم المعلومات الصحيحة حول تاريخ وكيفية عملية الترحيل على حد ذكرهم.
وطالب سكان العديد من الأحياء القصديرية  «المقصيين» من عمليات الترحيل، بضرورة دراسة الطعون وإدماجهم ضمن قوائم المستفيدين المقبلة، خاصة وأن العديد منهم قدم ملفات طعن تعود إلى أزيد من 3 سنوات.
وكان رئيس الدائرة قد طالب لجان الأحياء في أول إجتماع يعقده مع ممثلي السكان بضرورة تهدئة المواطنين وعدم الإحتجاج أمام المقر، كما أكد لهم بأن المرحلة الثانية من القرعة الخاصة بتحديد عناوين الشقق لـ 1550 عائلة التي  منحت لها قرارات استفادة قبل أزيد من سنة ستنطلق قريبا، فور الانتهاء من بعض الإجراءات الضرورية، دون أن يعلن عن تاريخ محدد للعملية.
ل/ق

رئيس الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان وأحد أعضاءها، بوجمعة غشير لـ”الفجر”:

”مبادرة مجموعة الـ19 كشفت تدني الفكر السياسي للأحزاب”

أكد رئيس الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان وأحد أعضاء مجموعة الـ19، بوجمعة غشير، أن ردود أفعال الطبقة السياسية حول المبادرة التي تم إطلاقها كشفت مدى تدني المستوى السياسي في البلاد، وأشار إلى أن المجموعة قد بلغت هدفها حتى وإن لم تلتقي بالرئيس، والمتمثل في إبراز للرأي العام أن الطبقة السياسية هي من تشكل الحواجز أمام المجتمع المدني.
قال بوجمعة غشير، في اتصال مع ”الفجر”، أن  الهدف من مقابلة الرئيس ليس من أجل معاينة صحته مثلما تم الترويج له، وإنما كان بهدف التحدث إليه ومناقشة الوضع الذي تعيشه الجزائر بسبب القرارات الخطيرة التي تم اتخاذها والتي تتناقض مع قرارات الرئيس السابقة، موجها أصابع الاتهام إلى الأحزاب السياسية التي انتقدت بشدة الخطوة، وأوضح أن المجموعة قد بلغت هدفها حتى وإن لم تقابل الرئيس، وكشفت للرأي العام مدى تدني الثقافة السياسية لدى الأحزاب، مشددا أن ”المجتمع المدني اكتشف أن هذه الأحزاب هي الحاجز الأكبر أمام كل مسعى نبيل لكونها مستفيدة من الموضوع رغم أن الرئيس لا يعيرها أي اهتمام”، على حد قوله.  وفي رده على سؤال ”الفجر” يتعلق بما تم تداوله بشأن عدم ممانعة الرئيس في استقبال الشخصيات ماعدا تلك التي تقلدت مناصب سياسية، أوضح الحقوقي غشير، أن المجموعة لم تتلقى إلى حد الساعة أي جديد بشأن اللقاء، وأنها لن تفرط في أي عنصر إلا في حال ما إذا اتفقت المجموعة من خلال اجتماع، تفويض أعضاء لمقابلة الرئيس.
وفي سياق آخر، كشف المحامي والناشط الحقوقي مقران آيت العربي، أنه تم الاتصال به قبل أول نوفمبر بأيام، لتوقيع طلب لقاء رئيس الجمهورية، بعد الاطلاع على الرسالة، دون ذكره الجهة التي تحادثت معه في الموضوع، وقال أنه اقترح على الشخصية التي قدمت له طلب التوقيع، إيفاده بالحالة التي لحقت بالبلاد بعد عقد لقاء بين الشخصيات المعنية، وذلك لمناقشة المبادرة والخروج بموقف موحد يوقع عليه الحاضرون.  وفي رده على سؤال حول رفضه التوقيع، أكد آيت العربي، أنه لم يرفض ولم يوافق، لكن الجهة التي اتصلت به لم تستطع تحقيق اقتراحه بعقد لقاء مع كل الشخصيات، بحجة أن الوقت لا يسمح بذلك، كون الرسالة سيعلن عنها يوم أول نوفمبر.
 
التعليقات

(40 )

1 | djillali.loulou | alger 2015/11/11
الحقيق هده هى لامستوى و لا نضج سياسي
هدا راهموزراء من دربكواو مدحوا مليح كسعيدانى غول و الوزير لطلعوا والى و من بعد رجعوه والى
سعيدانى قال رحوا سقسوا هولاند السؤال المتوجه اليه هل السفينة يعطوهنا هما ولى نكروها حنا باه نروحوا لفرنسا
الجزائر حقيقتا أنحطت بسبب هدا النوع

2015/11/11
C'est vrai que les partis politiques ne valent aucun centimes
Ce son des profiteurs et inertes
Chacun profite de la situation comme il peut

2015/11/11
Drebki vous dit:
Nos présidents s'appellent Hollande de la France coloniale et Erdogan le Turc le père de DAECH.
Posez la question à DREBKi, il est plus que le président
4 | urgent | moscou 2015/11/11
Il parait que SELLAL et son ministre des finances passent à l’austérité et font des coupes gudgétaires sur les projets de grande utilité publique.
C’est une grave erreur !
Avant de passer à cela,il faut d’abord arreter illico le projet de la grande mosquée d’Alger.
Supprimer le SENAT
Compresser le nombre de députés à l’APN
Compresserc le nombre de ministères(exemple :une seul minitère pour l’éducation,la formation professionnelle et les universités).
Supprimer les ministères des moudjahidine et des affaires islamiques qui sont budgetivores,inutiles et préjudicieux pour la cohésion nationale.Ils divisent le peuple et crée des clans.Ils sont dangereux pour l’unité de la nation.
Supprimer les DAIRAS.
Compresser les personnels des SOCIETES étatiques,qui regorgent de personnels en surnombre,à l’image d’Air Algerie,Solnatrach,Sonelgaz,Naftal,CNAN…
Areetez les subventions versées à l’UGTA,ONM,ONEM,FAF,CIO,CROISSANT ROUGE,SCOUTS, ONDH,HC Arabe,HC Amazigh ,FLN,RND, les ZAOUIA,les parti Satellites tel que l’ANR et toutes les autres organisations gouvernementales.Comme dans tous les pays du monde ,ces organisations travaillent bénévolement et après les heures de travail.Leurs personnels n’ouvrent droit à aucun détachement.
Réduire drastiquement le budget de la culture.
Compresser les personnels dans les mairies,les daira,les wilayas ,les ministères,les ambassades,les consulats.Ils y a 5 fois plus de personnels qu’il est nécr*essaire dans ces administrations.Inacceptable.Trop de gens sur des postes fictifs.
Réduire le nombre d’ambassades et de consulats.
Imposer fortement les biens immobiliers et mobiliers de luxe .Celui qui possède une villas de luxe ou des garages qu’il loue,ou des voitures de luxe ou des bateaux de plaisance ou plusiers appartement ,se doit de contribuer en versant un impots raisonnable.Les services de l’état doivent rompre avec le laxisme et la paresse et se mettre au travail pour mériter leur salaire.
Entreprendre le rapatriment des l’argent volé.Les auteurs sont connus et leurs biens aussi.Lmes logements achetés à PARIS et dans différentes villes occidentales sont connus de tous les algériens et leurs propriètaires aussi.La justice algérienne doit se réveiller de son sommeil et se mettre au travail,car à présent elle est inexistente et son personnel perçoit des salaires pour rien.
Réduire de 50°/° les salaires de ceux qu’on appelle les hauts cadres de l’état et des grands élus.Tous le monde sait qu’ils reviennent cher aux citoyens et ne travaillent pas,la preuve en est là,le pays regresse à une vitesse grand V et la crise s’accentue jour après jour.
Arreter avec l’organisation dees colloques internationaux parainés par la présidence.ça coute cher au citoyens qui sont à 80°/° dans la pauvreté absolue.L’Algérie n’est ni la chine,ni la Russie,ni les USA pour prétendre donner des leçons à l’humanité.Il ne faut pas faire le héros et le riche quand on n’a ni le contour,ni le sou.Trop de gaspillage d’argent pour le paraitre.Les décideurs doivent s’investir plutôt à construire le pays et à répondre aux doléances de leur peuplme,c’est ça leur priorité et non autre choses.
Après application de ces mesures légales,je ne pense pas que l’état serait dans le besoin de mettre les secteurs vitaux du pays à l’austérité.
grave
2015/11/11
MILLIARDS DE DOLLARS POUR RIEN
Tous le mondes sait que la syrie est rassée par la guerre.Dans les grandes villes notamment,tous les ouvrages d’art,les routes,les édiffices,les immeubles,les chemins de fer,les ports ,les aéroports,l’eau ,l’éléctricité,le gaz,…enfin tous ce qui est vital est cvomplètement détruit.
Pour reconstruire tout ça,les experts ont évalué le coup à 70 milliards d’euros.
En Algérie ,depuis 1999,les décideurs ont dépensé presque 1000 milliards de dollars.
L’ALGERIE est toujours à son état d’avant 1999 .Meme les quelques ouvrages qu’ils ont réalisé,ils sont truffés de malfaçon,au point ou meme l’autroute commence à etre rafistolée et à coutée la bagatelle de 20 millards de dollars.L’auroute la plus chère dans le monde et la plus dangereuse et lamentable du monde.
N’en parlons pas des domaines de l’éducation,de la santé,de l’eau ,des energie, des transports,du sport.
Le pays se trouve à la queue du peleton.
Avec ça le pouvoir et ses décideurs bombent le torse et se cramponnent aux postes sur lesquels ils sont intronisés par clientélisme.
Avec 1000 milliards de dollars et des décideurs compétents,l’Algérie serait un pays émergeant et pourquoi pas développé.
C’est vous dire que le système et sa clientèle ont saboté et massacré le pays au lieu de le faire avancer.
Comparez avec le devis de reconstruction de la Syrie et vous comprendrez la rapt qui est infilgé au pays
6 | SENAT? | LONDRES 2015/11/11
Trop d’institutions budgetivore et inutiles dans le pays !!!

BEN M’HIDI,ABANE,AMIROUCHE,BEN BOULAID,DIDOUCHE,LOTFI,ZABANA,ALI LA POINTE,ZIGHOUD,KRIM BELKACEM,BOUDIAF et l’ensemble des choudada tombés au champs d’honneur pour arracher ce pays des griffes du colons ,se retournent dans leur tombe et appellent à restituer le pays et ses richesse au peuple .
Alors que le pays est dans une crise financière aigue et que de grands projet de developpement et d’utilité publique sont supprimé par manque de finances,voilà que SAADANI et plusieurs parasites et Harkis et suceurs des biens du pays continuent à encourager le maintien du SENAT dont l’existence est dénoncée par l’ensemble des citoyens du pays.
En effet ,ça n’échappe à personne que le SENAT est non seulement inutile ,mais budgetivore .
Le SENAT ne sert à rien.L’algérie est en crise financière et il y a lieu de le supprimer et c’est une urgence.
D’ailleurs meme l’APN doit se voir son nommbre de sièges de député largement compressés.Il est temps de limiter le nombre de députés à 96 tout au plus.Le peuple algériens sait que les déoutés ne servent non plus à rien.Ils sont trrop payés à ne rien faire.
Quand on sait que 98°/° du peuple vit sous le seuil de pauvreté , que l’eau et l’energie ne parvient en continue à 80 °/° DES HABITANTS DU PAYS ,qu’il n’existe aucun hopital digne de ce nom dans le pays,que les ouvrages de travaux publics réalisés sont déjà dans un état lamentable et leurs utilisation est très dangereuse pour les usagers,que les moyens de transport sont les plus exécrable dans le monde,que les villes ressemblent à des villes en état de guerre,un système éducatif obsolète qui forme des ignorant et des terroristes islamistes chaire à canon prets à combattre ISRAEL et à exterminer les JUIFS,ou encore l’uniuversité qui dispense le non savoir,nous ne comprenons pas l’obstination des décideurs à maintenir en vie un SENAT et une APN budgetivores et qui ne servent à rien mis à part distribuer des salaires et autres avantages à des gens qui roulent les pouces et font du business.
En ce temps de disettes,le peuple Algérien en entier réclame aussi la suppression des Ministère des Moujhahidine et celui des Affaires Islamique qui sont budgetivores et ne servent absolument à rien,si ce n’est qu’à diviser le peuple et générer de la regression pour le pays
7 | ???????????????? | BERLIN 2015/11/11
Marie-Christine Tabet, co-auteur de “Paris Alger : Une histoire passionnelle”: “50 milliards d’Euros illicites, d’origine algérienne, investis en France”
.
Suivre : Alger, Algerie, france, paris

Marie-Christine Tabet est une journaliste française. Elle collabore aux journaux Le Figaro et Le Journal Du Dimanche. Elle est le co-auteur de “Paris Alger : une histoire passionnelle”, un livre qui révèle les dessous des relations entre les classes dirigeantes algérienne et française. Cette enquête permet de sortir de l’ombre les fortunes et les biens immobiliers accumulés en France par plusieurs personnalités politiques algériennes dans des conditions pour le moins suspectes. Dans cet entretien, elle explique aux lecteurs d’Algérie-Focus les tenants et aboutissants de cette enquête et revient en détail sur ces révélations fracassantes qui jettent le discrédit sur de nombreux dirigeants algériens.

Propos recueillis par Abdou Semmar

Algérie Focus: Dans votre livre, “Paris Alger, une histoire passionnelle”, vous évoquez les dessous des relations algéro-françaises et des réseaux d’influence qui leur impriment leur empreinte. Pourquoi un tel sujet ? Quelles sont vos réelles motivations et pourquoi maintenant, en 2015 ?

Marie-Christine Ttabet: Le premier chapitre de notre livre commence par l’affaire des drapeaux algériens au pied de la tribune de François Hollande, le soir de son élection. Nous avons été frappés par la polémique que suscitaient ces emblèmes… Tout le monde connait la blessure de la guerre d’Algérie mais nous sommes tous deux nés après 1962, et nous avons voulu comprendre ses conséquences aujourd’hui. Si l’on agrège le nombre des immigrés, des binationaux, des rapatriés, des anciens appelés… cette histoire concerne entre sept et dix millions de personnes.

Dans votre livre, le mot “France-Algérie” revient souvent. Pensez-vous que la relation entre l’Algérie et la France est comparable à la “Françafrique” ? Peut-on prêter à la France une action néo-coloniale en Algérie, fondée sur l’ensemble des relations, des réseaux d’influences et des mécanismes politiques ?

Nous citons dans notre livre Boualem Sansal, grand écrivain algérien, et je vais une nouvelle fois le citer pour répondre à votre question sur le couple conlonisé-colonisateur. « Il y a comme une fatalité, les pays qui au cours de leur histoire ont été unis dans cette histoire resteront indéfiniment dans ce rapport de dominant-dominé. Ce couple est particulièrement fidèle. Avec le temps, il peut arriver qu’on ne sache plus qui est le colonisé et le colonisateur… ». A méditer.

Marie christine

Vous révélez dans votre livre de nombreuses informations compromettantes concernant les propriétés immobilières de dirigeants algériens comme l’actuel ministre de l’Industrie et des mines, Abdessalem Bouchouareb. D’après vous, pourquoi les autorités françaises ne sont-elles pas regardantes sur les origines des fonds avec lesquels ces dirigeants acquièrent des biens immobiliers ?

A cette question, un haut fonctionnaire français nous a répondu : ce n’est pas notre affaire mais celle de l’Etat algérien. Ce n’est pas faux. En revanche, il est évident que la France ,en accordant des titres de séjours à des personnalités de premier plan qui ne sont pas résidents français, facilitent ces transactions. Par ailleurs, le fisc ne semble pas très curieux sur ces transactions…

Vous révélez également que la fille de notre Premier ministre, Abdelmalek Sellal, a acquis un luxueux appartement parisien à 860 000 euros. Avez-vous des informations complémentaires et précises sur les origines de cet argent qui représente une immense fortune en Algérie. Croyez-vous que cette transaction immobilière est réellement douteuse ?

Nous ne sommes ni policier ni juge, mais journalistes… Nous mettons sur la place publique des informations qui sont justes et vérifiées. Dans le cadre contraignant de la la loi algérienne sur les mouvements de capitaux, cette jeune femme, alors âgée de 27 ans, a acquis en son nom un bien très onéreux. Nous avons contacté le bureau de monsieur Sellal pour avoir une explication, mais nous n’avons reçu qu’un accusé de réception…

Vous affirmez aussi dans votre livre que l’ancien ministre des Moudjahidine, Mohamed Cherif Abbas, se serait installé dans la région lyonnaise ? Pouvez-vous nous en dire un peu plus? Ce ministre, qui dénonçait vigoureusement le colonialisme français, a-t-il acquis aussi des biens immobiliers ?

Dans ce livre, nous nous sommes attachés à n’écrire que ce dont nous étions sûrs. Il y a de nombreuses rumeurs sur les attaches lyonnaises de ce monsieur et de sa famille. Il y vit en partie, mais nous ne sommes pas en mesure de dire s’il y possède un bien immobilier. En son nom du moins.

Qu’en est-il de la famille Bouteflika ? Avez-vous enquêté sur ses probables propriétés en France ? Possède-t-elle des biens immobiliers ou dispose-t-elle de comptes bancaires en France ?

Nous n’avons pas trouvé de biens immobiliers au nom de la famille Bouteflika à Paris. En revanche, l’un des anciens responsables du groupe Khalifa nous a racontés qu’un appartement de « fonction » avait été mis à la disposition d’Abdelghani Bouteflika, l’un des frères du président algérien, un quatre pièces situé rue du Faubourg Saint Honoré, l’un des quartiers chics de la capitale. Abdelghani Bouteflika, avocat de son état, était employé occasionnellement par le groupe Khalifa pour du lobbying et du conseil.

Vous affirmez que la justice française est timide pour traquer les responsables algériens et leur patrimoine en France ? A quoi cela est-il dû selon vous ?

Ce qu’il faut comprendre, c’est que la justice française ne peut pas s’auto-saisir… Elle réagit lorsqu’il y a une plainte ou que l’administration lui transmet un dossier. Ces dossiers sont éminemment politiques…

Nous retrouvons beaucoup de noms de ministres et personnalités civiles dans votre livre, mais peu de personnalités militaires. Les militaires algériens n’ont-ils pas de biens à l’origine douteuse en France ?

Nous sommes des journalistes français. Nous avons travaillé sur les principales personnalités politiques du moment, c‘est-à-dire celles qui gouvernent actuellement le pays. Pour nous, les exemples que nous citons sont illustratifs d’un mode de fonctionnement de la classe dirigeante algérienne qui vit entre Paris et Alger. Ce n’est pas parce que nous ne citons pas de militaires que certains d’entre-eux n’ont pas les mêmes pratiques que les civils.

Vous citez dans votre livre le Général Toufik, le puissant patron du service de renseignement algérien, le DRS. En Algérie, plusieurs titres de presse parlent d’une guerre de clans l’opposant à Bouteflika. Comment cet épisode est vu par les dirigeants français ? Cette guerre de clans est-elle fondée d’après les observateurs et experts français qui collaborent avec le régime algérien ou s’agit-il d’une simple fiction médiatique ?

Nous avons consacré une partie de notre livre à la France face au système algérien. Et nous nous sommes aperçus que les dirigeants français, politiques et économiques, sont un peu perdus face aux trois piliers du pouvoir algérien, politique, militaire et services de renseignement. Nous évoquons notamment les faux pas de Claude Guéant et de Nicolas Sarkozy vis-à-vis du président Bouteflika, en tentant de nouer un dialogue direct avec le célèbre Toufik… Les Français sont prudents et un peu tétanisés en raison du poids de l’histoire et du complexe du colonisateur…

A la page 360 de votre livre, vous citez un haut fonctionnaire français dont le nom n’est pas dévoilé qui révèle que pas moins “de 50 milliards d’argent clandestin” auraient “été investis en France” ! Ce montant est-il réel selon vous ? S’agit-il vraiment de 50 milliards d’euros ? Avez-vous pu confirmer cette information ?

La source de cette information est de haut niveau et très fiable. Il s’agit d’une estimation réalisée par les services français.

A la lumière de la maladie d’Abdelaziz Bouteflika et les problèmes de succession qu’elle soulève, quelle est la vision des autorités françaises quant à l’avenir de l’Algérie? La France aura-t-elle son mot à dire concernant le futur successeur de Bouteflika ? Et selon-vous, les relations algéro-françaises vont-elles s’assainir dans le futur ?

C’est un fantasme de penser que la France désignera le successeur de Bouteflika ! Les dirigeants français l’ont sans doute aidé à se maintenir, mais ni plus ni moins que les Américains, car celui-ci représentait un gage de stabilité dans la région. Nous sommes très confiants sur l’avenir de ces deux pays. Leurs populations et leurs destins sont mêlés depuis maintenant depuis près de 180 ans. La colonisation et la guerre ont fait naître des rancunes tenaces dont certains ont joué des deux cotés de la Méditerranée par pur cynisme politique. Aujourd’hui, la mondialisation, la crise économique, le renouvellement des générations diluent les vieilles rancœurs
8 | à béjaia on vole l'argent des élèves | wilaya de béjaia 2015/11/11
Ne pas s’exprimer en voyant les conditions désastreuses dans lesquelles sont dilapidés les budgets divers destinés à la ligue de wilaya de sport scolaire(LWSS),les FDOCE ,la FWOCE ,la FORMATION, les MOYENS,c’est contribuer au sabotage du secteur et au siphonage de l’argent destiné à servir l’élève pour son épanouissement.
C’est pourquoi nous apportons notre contribution afin d’aider Mme la MINISTRE à voir plus clair et parer au plus pressé pour stopper l’hémorragie.

Les memes échos sont ressassés à longueur d’année par les enseignants,les inspecteurs,les professeurs qui sont regroupés dans le cadre de la formation à distance,les professeurs qui sont admis aux concours de recrutement et qui suivent une formation pédagogique accélérée,les élèves qui participent aux regroupements de la ligue de sport.La meme suspicion.On détourne l’argent destiné aux pretations diverses.
Nous sommes écoeurés de voir souvent l’argent destiné à la documentation pédagogique pourtant strictement necessaire dans les séminaires de formation,et souvent 80 pour cent des budgets destinés à la nourriture des stagiaires disparaitre sans aucune justifications.
Sans parler des budget de la LWSS,FWOCE,les FDOCE et les MOYENS de l’académie.
C’est ainsi que nous apportons notre contribution pour faciliter la tache à Mme la MINISTRE que nous exhortons à démonteler un réseau bien huilé et très organisé qui souffle et détourne impunément les budjets de l’état destinés aux élèves.
Le réseau se compose du Directeur de l’éducation coordinateur du réseau.Le Responsable du service des finances ,le Responsable du service de la formation,les responsables et les gestionnaires des lycées(MELBOU,les OLIVIERS,MASSINISSA,Route de Sétif,1000 logts Ihaddaden) et des CEM(800 Amizour,Nacéria Bejaia,Darguina).
A noter que le seul Gestionnaire honnete qui a toujours refusé de marcher dans la combine de détournement de fonds et d’usage de faux est celui du lycée ANNANI,qui a d’ailleurs subi les foudres du Directeur de l’éducation.Ce gang maffieux l’a déclaré persona non gratta et l’a harcelé en lui créant des embuches.Le Directeur de l’éducation est meme intervenu lui et le chef de service du personnel pour précipiter sa mise à le retraite.
La destruction de ce réseau très dangereux,redonnera à la gestion de l’argent destinée aux établissements scolaires ses lettres de noblesse et mettra un terme à la prédation
saadani
2015/11/11
Sâadani et les milliards... selon l'ancien patron du canard enchaîné

L'héritage de Bouteflika pour l'Algérie sera lourd pour des générations
La mafia de la "chekara", qui investit les plus hautes sphère de l'Etat ...le voile se lève peu à peu.
L’ancien journaliste du Canard Enchaîné et actuel patron de "Mondafrique" vient de lâcher une bombe. Le Secrétaire général du FLN vient d’acheter deux appartements dans les quartiers cossus de Paris et surtout de planquer 300 millions d’euros en banque.
"Juste après sa désignation à la tête du FLN en septembre dernier, Saidani est venu à Paris pour dissimuler sa fortune: deux grands appartements parisiens, dont un sur l’avenue de la Grande Armée dans le 16éme arrondissement très chic de Paris. Ce dignitaire algérien possède surtout un compte en banque confortabe, détenu dans une des premières banques françaises. Soit, d’après nos informations, 300 millions d’euros."
Et de préciser que ce sont ses deux enfants, dont l’un réside à Paris et l’autre à Londres, qui sont chargés de rendre "intraçable cette colossale fortune". D’où vient cet argent ? "Son nom est intimement lié au scandale de détournement des fonds alloués à la Générale des Concessions Agricoles (GCA), des fonds estimés à 550 millions de dollars", écrit Nicolas Beau
boultif
2015/11/11
Il y a lieu de compresser les effectifs de ces boites budgetivores ou l’on affecte des fils et filles de privilégiés au détriment des meilleurs cadres sortant de grandes universités.Dans ces consullats et ambassades ,on trouve beaucoup de personnels en sureffectif ,sans aucune qualification,qui est juste là pour faire du business.
Lisez le commentaire suivant et agissez contre la pègre des privilèges :
venez voir à l école algérienne de paris EIAP ou à ELCO ( enseignement de la culture de la langue et culture d origine) VOUS TROUVEREZ TOUS LEURS ENFANTS ,LEURS GENDRES, LEURS FEMMES, LEURS MAÎTRESSES. à quoi servent ces structures qui coûtent une fortunes à l Algérie en€.sinon à caser leurs familles.toutes leurs familles sont casées à
AIR ALGERIE
CONSULATS. AMBASSADES
ECOLE ALGÉRIENNE DE PARIS
ELCO
CENTRE CULTUREL
MOSQUÉE DE PARIS

comme à l époque de la paierie générale et l amicale des algériens .il a fallu de gros scandales pour les fermer.
Il est temps de mettre un coup de pied dans la fourmilière

LA REPUBLIQUE COUSCOUSSIERE
Bienvenue à bord de la compagnie familiale Air Algérie


Selon un groupe de travailleurs de la compagnie Air Algérie qui nous a fait parvenir cette liste de privilégiés, la compagnie nationale aérienne serait devenue la propriété familiale des gens proches du régime qui se seraient accaparé des principaux postes dont certains, fictifs, créés sur mesure, comme c'est le cas pour le frère du président Bouteflika. Nous y reviendrons avec plus de précisions sur la compagnie aérienne daigne éclairer ma lanterne des lecteurs.
Bienvenue à bord de la compagnie familiale Air Algérie


Dans la famille Bouteflika

Le frère du président de la république, Abdelghani BOUTEFLIKA, qui occupe le poste de conseiller juridique au sein d’Air Algérie.

La belle-sœur du second frère du président Saïd BOUTEFLIKA : Madame KRAIBA, travaille à l’agence d’Air Algérie de Paris.

Dans la famille des soutiens de Bouteflika

Le fils d’Aboudjerra SOLTANI, ancien ministre, directeur de l’une des agences d’Air Algérie à Alger.

Le fils de Saïda BENHABILES, présidente du croissant rouge algérien, Chokri, Travaille à l’agence d’Air Algérie à Londres comme directeur d’agence.

Le frère du président du Syndicat National des Magistrats Algériens Djamel AIDOUNI, Ismail AIDOUNI, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Tlemcen.

Le fils du député Djamel BOURAS, ancien ministre, travaille au bureau d’Air Algérie à l’aéroport de Lille, France.

La fille de président du sénat Abdelkader BENSALAH, Madame SALHI, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Paris.

Le frère du président de l’UGTA Abdelmadjid SIDI-SAÏD, directeur de l’agence d’Air Algérie à Lille, France.

La Fille de MAHI colonel du DRS, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Marseille, France.

La fille du colonel à la retraite ATTIA du DRS qui vient d’être nommé comme ambassadeur aux empirâtes, travaille à l’agence d’Air Algérie à Marseille en France (après avoir refusé un poste au consulat de Marseille)

La fille du général à la retraite Abdelmalek GUENAÏZIA Ex chef d’état-major, occupe un poste à l’agence de Genève d’Air Algérie et son mari est directeur financier à la même agence.

La fille du général en retraite Mohamed ATAILIA, travaille au bureau d’Air Algérie à l’aéroport de Genève en suisse.

La nièce de Yahia Guidoum, ancien ministre et sénateur, Imène (22 ans), à l'agence d'Air Algérie à Paris

La nièce de Mohamed Bedjaoui, ancien ministre des Affaires étrangères, à l’agence d’Aire Algérie à Nice, France.

Dans la famille du gouvernement

La femme du ministre de l’industrie et des mines, Abdeslam BOUCHOUAREB, occupe un poste au bureau d’Air Algérie à l’aéroport d’Orly en France.

Le frère du ministre des transports, Amar GHOUL, travaille à l’agence d’Air Algérie de la wilaya de Chlef.

La fille du ministre de l’intérieur, Tayeb BELAIZ, travaille à l’agence d’Air Algérie de Toulouse, France.

Dans la famille des copains

Un proche du PDG d’Air Algérie Mohamed Salah BOULTIF, occupe le poste de directeur de l’agence d’Air Algérie à Lille, France..

Le fils du président de la FAF (Fédération Algérienne du Football) Mohamed RAOURAOUA, occupe un poste à l’agence d’Air Algérie à Nice, France.

La liste serait encore longue. Nous y reviendrons certainement
thafath
2015/11/11
Le pouvoir fantoche algériens panique !Le MAK vient de le déstabiliser.Ils ne trouvent plus d’alibis pour se maintenir illégitimement au pouvoir.Ils se savent une bande criminelles de malfaiteurs qui sont une partie prenante des malheurs que subit le monde actuellement.Leurs acolyte c’est ASSAD ,HAMAS de PALESTINE et toutes les organisations terroristes dans le monde.Leur doctrine absurde c’est d’exterminer les Juifs et ISRAEL.d'AILLEURS ILS DEPECHENT DES ACTIVISTES TERRORISTES à GAZA et le drapeau d’ALGERIE est tjrs hissé durant les manifestations contre ISRAEL à GAZA.
En ALGERIE toutec les religions sont interdites et injuriées meme dans les mosquées de l’état.
Le pouvoir s’entetent à appeler au meurtre et à l’exterrmination des JUIFS.Meme dans les programmes scolaires,c’est ce qu’on enseigne aux élèves.La haine des juifs et d’ISRAEL.çA S’APPELLE INCITATION AU MEURTRE.
Il enseignent au freles élèves que l’Arabe est la langue de DIEU et l’ISLAM EST LA SEULE RELIGION DE DIEU.Ils sont pire que les nazis.Les langues et les auteurs autochtones sont bannis des programmes scolaires.Les autres religions aussi.C’est une école de formation au terrorisme au djhad et à la haine de l’autre.
Il est temps que les Responsables internationnaux de mettre ces gouvernants terrroristes et hors la loi hors d’état de nuir.Ils sont dangereux pour l’humanité.
Ils achètent le silence de tous le monde à coup de milliards de dollars du pétrole algérien,tout en privant les citoyens de l’essentiel.
Une fois ce régine sera exterminé et à terre ,une partie du terrorisme internaional sera vaincue.
Lisez leurs pratiques dégueulasses :


OFFRANDE DE L’ARGENT DU PEUPLE SOUS FORME DE BAKCHCH
Après avoir offert 500 000 dollars à Mme CLINTON , effacé la dette pour plusieurs pays pour presque 2 milliards de dollards,et offert des commissions de plusieurs millions de dollars à chacune des ONG et des Organisations Gouvernementales influentes dans le monde pour les soudoyer et acheter leur silence,le pouvoir illégitime dictatotiale,batard,corrompu et corrupteur algérien excelle dans les courbettes vis-à-vis des organisations internationales pour insiter les démocrates à le fréquenter !
En moins de trois mois,ce pouvoir corrompu à versé plusieurs millions de dollars sous forme de pots de vins pour acheter l’organisation des jeux méditerranéens d’Oran.Puis a versé une enveloppe conséquente à la France dans le cadre de l’organisation de la conférence Internationale sur le climat qui sera organisée à PARIS en décenbre 2015.Puis a versé une enveloppe de plusieurs millions de dollars pour financer les activités du bureau international du travail,d’après son DG GUY RAIDER ,qu’ils ont invité pour crédibiliser leur tripartite truquée du 14 octobre 2015.
Sans parler des aides à tort et à travers qu’ils décident seuls d’octroyer ça et là sans meme demander l’avis du peuple.
Pendant ce temps 90°/° de la population algérienne vit sous le seuil de pauvreté.Hormis quelques privilégiés qui grouillent et grenouillent autour des tenants du pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger,le peuple souffrent et endure quotidiennement.
Le hic est que ce pouvoir pousse le non sens et la moquerie jusqu’à construire des lieux de culte géant à coup de milliards de dollars,alos que le pays ne dispose meme pas d’une école fiable ou d’une université fiable ou d’hopitaux dignes de cette appellation.
Le peu qu’ils ont bati jusqu’à présent n’est pas sécurisant.L’autoroute et les autres ouvrages sont truffés de malformations ,de malfaçons et sont très dangereux pour la sécurité des citoyens.Que du bluff ,tout est bati sur du sable mouvant.Leur programme c’est du bipeau.
Meme le problème d’eau à ALGER n’est pas encore réglé,la preuve le jour de l’AID ADHA les robinets étaient à sec sauf pour ceux qui habitent au rez de chaussée.Dès que tombent 2 gouttes d’eau de pluie,c’est l’innondation générale et l’alerte maximale.
En 2015 dans l’extreme SUD et dans tous les villages d’Algérie ,les citoyens habitent encore dans des maisons en TOUBS.et vivent dans le dénuement total.
Sans parler du laisser aller total des pouvoirs publique.Un ministère de la JUSTICE bourrés de fonctionnaires payés chèrement par l’état et qui ne travaillent pas ,alors que les délits et la corruption à grande échelle battent leur plein,au point ou le délinquant et le voyou n’ont plus peur,au contraire c’est le citoyen honnete qui a peur et que l’état et ses services terrorisent plutôt le bon citoyen .Les sevices de sécurité ne travaillent pas aussi.Ils sont là à attendre leur paie et ne s’encombrent pas trop de travail.D’ailleurs meme au centre ville il faut payer le parcking au risque de se voir voler sa voiture,alors que des policiers se trouvent postés à proximité.Tout est absurde et obsolète dans ce pays.
A voir sur quels critères on se base pour nommer des responsables,toutes ces tares dans le fonctionnement de l’état paraissent justifiées.
Pour etre nommé sur un poste de responsabilité il suffit de coucher devant le GOUROUX d’El MOURADIA et louer sans cesse ses faux mérites.Les diplomes ,la compétence et les titres de qualification ne comptent pas.
On trouve meme des illétrés sur des postes de Responsabilité dans des organismes qui chapeautent le savoir !Bizarre !!!!
Le pays est entrain de sombrer dans l’abime et ça disparution du globe ne saurait tarder.
Quand à la générosité qu’affiche le pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger ,en soudoyant les gouvernements Occidentaux et Organisations Internationales à coup de millions et de milliards de dollars sous forme de pots de vin pour assoir sa légitimité,le peuple vaillant d’Algérie se doit de prendre acte.Car en plus du fait que ce gouvernement illégitime et incompétent reviennent très cher au citoyen de part les frais exhorbitants de sa logistique quotidienne(l’entretien quotidien Du Président,d’un ministre,d’un sénateur,d’un député,d’un ambassadeur,d’un wali,d’un chef de Daira,d’un général,du SG de l’UGTA ,des PDG et DG de Snatrach,Air Agérie,Douanes,CNAN,Sonelgaz,Président de la FAF et du CIO se chiffre à plus de 10 millions de centimes par jour pour chacun d’eux et aux frais du contribuable,c’est ça dire avec l’argent de nos impots),alors que leurs prestations de service sont nulle étant donné que le pays regresse à la vitesse grand V sur tous les plans et dans tous les domaines.Les décideurs intronisés indument sur leur postes reviennent cher à l’état et au citoyen.
De là à décider d’eux meme ,sans reférendum,à otroyer des aides en millions ou en milliards de dollars aux ONG,aux gouvernements occidentaux et aux organisations terroristes,c’est un peu trop.
Il est temps que le peuple s’organise,car ceux qui sont au pouvoir paraissent décidés à l’enfoncer dans la misère totale
12 | appel au président de la république | wilaya de béjaia 2015/11/11
Nous parents d’ élèves et cadres du secteur dans la wilaya sommes consternés par le sort réservé à l’école dans notre wilaya.
Des centaines de doléances montrant du doigt la gestion catastrophique du secteur à Béjaia par une bande de malfrats à leur tete le DIRECTEUR de l’Académie en place depuis 2009.Depuis cette date le secteur n’a cessé de regrsser sur tous les plans.
Nous nous sommes rapproché de quelques rares fonctionnaires honnetes de l’académie pour s’enquérir de la situation.On nous a affirmé que l’ensemble des renseignements contenus dans les lettres de doléances et les commentaires des citoyens et cadres du secteur sont vraies et vérifiables.
Ces honnetes fonctionnaires de l’Académie nous ont informé que les employés véreux qui sont cités dans la presse pour leur incompétence et leur médiocrité sont bien notés en ce qui concerne meme la prime de rendement.C’est à dire le Directeur leur donne 40/40 pour la note de prime de rendement ,alors qu’ils ne foutent rien et sont la cause du déclin du secteur dans la wilaya.
Par exemple le proviseur du lycée EL HOURIA qui est fiché dans toute la wilaya pour son incompétence,sa médiocrité , son caractère ripoux ,fraudeur,tricheur,corrupteur et corrompu,escroc et de mauvaises mœurs est très bien noté par ce Directeur de l’Académie qui est semble-t-il son ami.
Meme chose pour le proviseur du lycée EL HAMMADIA de BEJAIA.
Ce Pseudo DIRECTEUR de l’Académie ne se rend peut etre pas compte qu’il est en infraction grave en donnant de bonnes notes de prime de rendement à des épouvantails de PROVISEURS ,qui sont médiocres à souhait.D’ailleurs c’est avec l’aide de ce DIRECTEUR corrompu qu’ils sont devenus indument PROVISEURS et qu’ils ont eu leur affectation dans des lycées de Béjaia centre.
Meme chose pour l’inspecteur du primaire de la circonscription BEJAIA 1 ,qui est médiocre ,paresseux et affairiste ,mais qui est bien noté par ce Directeur de l’Académie.Meme chose pour les autres inspecteurs des circonscription de la commune de Béjaia.
C’est vous dire que ce DIRECTEUR délivre de bonnes note fonctionnaires médiocres.Ils encourage le laisser aller et l’incompétence.
Sans parler des cohortes d’enseignants et Directeurs du primaire détachés par piston pour fuir le travail dans les écoles, rouler les pouces et faire du business,tout en laissant leurs postes vacants dans les établissements.Ceux là aussi sont bien notés par ce DIRECTEUR en ce qui concerne meme la prime de rendement.
Allez-y comprendre quelque chose !Un Directeur de l’académie qui distribue des notes à tort et à travers pour faire du populisme.
Comble de l’ironie,cette année il a rempli une fiche d’évaluation excellente à une pseudo Proviseur qui est chassée par les professeurs du lycée 1000 logts pmour son incompétence,pour la faire bénéficier indument d’un promotion sur le poste d’INSPECTRICE d’administration des lycées !!!Ou allons nous comme ça ?
Sous d’autres cieux,cet intru de faux DIRECTEUR d’Académie ne serait pas resté une seconde de plus dans ce poste.
La Ministre est au courant de ces situations,mais personne ne s’éxplique sa négative attitude.
Les professeurs des lycées EL HOURIA et EL HAMMADIA sont dégouté et n’ont pas la tete au travail.
Il est suggéré de suspendre ces pseudos et intrus Proviseurs tout de suite et désigner 2 anciens Professeurs scientifiques pour leur succéder.Au fait ces 2 pseudos Proviseurs étaient de piètre professeurs de sciences sociales,d’où leur nulité dans la gestion des affaires d’un lycée.
Ceci n’est qu’un échantillon épsilonesque de la situation de marasme que vit le secteur dans la wilaya.L’anarchie est totale dans le secteur et dans tous les établissements de la wilaya.
Une mission d’enquete est fortement souhaitée.Le nettoyage au KASHER de l’académie et l’affectation d’un personnel d’encadrement diplomé d’université est une urgence absolue.Le poste de DIRECTEUR de l’académie est en état de vacuité depuis 2009.Le secteur dans la wilaya a cumulé un retard de 10 ans
bouderbala
2015/11/11
AIR FAMILIA

M. BOUDERBALLA le nouveau désigné va certainement perpétuer les mêmes pratiques que son prédécesseur M. BOULETIF: corruption, favoritisme, clanisme, clientélisme, et régionalisme...
Son passage à l'Administration des DOUANES, l'Administration la plus corrompue de ce pays, lui donne de solides expériences en ces matières;
Tenez, par exemple, le poste effectif d'Air Algérie; qui fait saigner la compagnie: Plus de 9400 employés, pour une flotte de 40 appareils, des enfants et des familles des oligarques placés depuis des années à Paris, Londres, Madrid, Genève...
Recrutées sur la base du clientélisme.
Des personnes qui sont là à des postes réservés: comme ils aimaient être qualifiées, leurs missions principales: voyager accompagner les hommes politiques, leurs valets et leurs VALISES.
Ce sont des représentations diplomatiques Bis.
Il se trouve que ce poste: le sureffectif, à lui seul déséquilibre la situation financière de la compagnie.
Comparativement, par exemple avec une compagnie, comme RAYNAIR ou le nombre du personnel est de 8900 employés, pour une flotte de 294 avions.
Je n'aborderai pas les autres sujets: l'accueil , les prix pratiqués... car me donne la nausée!


les actions !!!
qu'allez vous faire ??? une compagnie pourrie par des cadres nommés par telephone maintenus et soutenu par l'UGTA, oui les membres de cette UGTA et ceux qui sont partis en retraite entretiennent le statu quo, pour se maintenir en recreation permanente ils ont tout gelé , voila une des causes principales des departs massifs des brillants travailleurs qui refusent de marcher a genoux,ces 2 larbins ont une responsabilité devant l'histoire, 2 repudiés repentis par BOULTIF, le regne des mediocres et des nuls, oui quand on voit un electricien auto devenir sous directeur une femme de menage recruté en 1997 qui devient chef departement, un ex agent de l'ordre public qui devient directeur adjoint,etc... tout le monde est devenu directeur sous directeur, tous roulent en vehicule de service tous peuvent partir en poste a l'etranger, que que soit les resultats, il suffit d'être docile,un pléthore de personnel a l'etranger payée en milliers d'euros, que pourra faire Bouderballa, vous ne ferez rien, vous allez changer des directeurs en les recompensant par des postes a l'etranger, et mettre a leur place ceux qui vont rentrer ou ceux sans postes qui sont entrain de faire des interventions,avec tous mes respects Mr Bouderballa après 35 ans de compagnie on sait ce qu'on dit, vous n'allez rien faire,vous ne changerez rien AIR ALGERIE n'est pas votre pointure, ils vont se payer de votre tete, et si ;vous resistez ils vont organiser (les larbins de l'UGTA)une greve des pilotes pêndant la periode été pour montrer leurs dents ( de coyotes), l'été arrive avec son rush et on verra, de toutes les façons ce n'est ces directeurs ni ceux qui viendront qui vont creer le changement, Boultif a mis la compagnie a plat ventre et avant de partir il a été recompensé d'un pactole, qui va donc regler tous les problemes que vous avez endossé
ouyahia
2015/11/11
Ouyahia ,ce protecteur du vol et des voleurs n’a pas fini avec sa démagogie !Enre 1 fois on l’a chargé d’une mission !
Le peuple attend le refonte et la restructuration de l’état !
On en marre de ce pouvoir qui se sert vet ne sert à rien.
Des gouvernants mercenaire qui ne font que profiter des richesses de ce pays et de son peuple !
Ils ne font que manger et chier !Ils ont anésthésié le pays !Ils l’ont mis à sac !Maintenant ils résident tous à Paris et ils viennent chaque jour pour travailler en Algérie.
Si cet hypocrite d’OUYAHIA avait un grain de nationalisme et d’amour pour ce pays,il aurait écouté les millions d’Algériens ,presque 90°/° QUI DEMANDE HAUT ET FORT DE :
Suuprimer le Senat qui ne sert à rien et qui engloutit des bugdjets énormes chaque année.
Supprimer les ministères des Moudjahidine et des Affaires Islamiques qui ne servent à rien et qui reviennent très chers au peuple.
Diviser par 20 le budget du mionistère de la culture et limiter drastiquement les festivals.
Compresser le nombre des députés qui ne servent à rien !80 Députés suiffisent.Diviser par 10 leur salaires et réduire leurs primes.
Compresser les effectifs d’air Algérie en les divisant par 10 et réduire leurs prestations.Meme chose pour Snatrach,Sonelgaz,lesEDEMIA,laCNAN.On n’y trouve ques fils de Responsables qui sont là juste pour faire du business et percevoir les avantages.Ils sont sur des postes fictifs et tous le mondes le sait.
Compresser les ambassades et les consulats et toutes les représentations algériennes à l’étranger qu »elle qu’en soit la nature !Tous le monde sait que ce sont les fils et filles de Responsables qui se trouvent là bas en surnombre,justeopour bénéficier des privilèges.
Arretez tout de suite le projet de la mosquée d’ALGER et diriger ces milliards de dollars pour construire des hopitaux performants et améliorer les routes et les moyens de transport.
Arreter de payer la logistique des grandes mosquée d’Oran ,deCONSTANTINE.Nous sommes en crise et l’argent doit bénéficier au gens qui travaillent et non à ceux sommnolent dans les mosquées.
Actionner le MINISTERE de la justice qui est inactif et s’occupe de traiter les dossiers liés aux petits larcins.
Il est temps que le ministère de la justice se mouille en plein dans le travail sérieux pour rapatrier les centaines de milliards d’Euros détournész par les dirigeants ripoux du pays.A commencer par CHAKIB,SAADANI,GHOUL,BOUCHOUAREB,RAHMANI,les BOUTEFLIKA,SELLAL,BEDJAOUI, et tous les autres .Leurs biens immobiliers en Europe et dans le monde sont connus.Le Ministère de la justice financé par l’argent du peuple n’est pas fait pour servir des traitement et des primes à son personnel !Il est fait pour aller au charbon et protéger ce pays au péril de la vie de ses juges,procureurs et autres.Actuellement ce ministère ressemble à une maison de repos ,saturée de convalescents.ça ne travaille pas là bas.On remplit les bureaux et on attends les fin de mois pour encaisser le salaire.
Les services de sécurité ne s’acquittent pas non plus de leur tache.L ‘Algérie paye des centaines de milliers d’agents de l’ordre et le citoyen n’est pas en sécurité.On ne peut meme pas garer sa voiture sans se soucier de sa sécurité.On trouve des gardiensd de parking partout !Le citoyen ne comprend pas quel est le role de la police et ou se trouve-t-elle !Il parait qu’eux aussi ils sont tous sur des postes aménagés.Bizarre !Il est temlps de donner un coup de pied dans la foumilière.Avec ça on demande aux algérioens de payer des impots.Pourquoi faire ?
Il faut compresser les wilayas,les Mairies et les Dairas surtout dans les grandes villes.Les bureaux sont plein de fonctionnaires inutiles et en surnombre.Alors que c’est structure ont besoin d’effectifs impressssionants en agents de nettoyages,enplombiers,enmagons,enfactotums.Meme les femmes de ménages on les convertit en agents de bureaux pour se reposer et fuir le travail manuel.
Voilà Mr OUYAHIA.L’Algérie ne peut etre en crise !Il est question de mauvaise gestion.
La manière dont sont accordés les postes de responsabilité est bizarre !Le critère de promotion est la médiocrité ,le laisser aller et le caractère vereu de l’individu !On ne peut pas continuer comme celà.
N’importe qui fait n »impoorte quoi et n’importe ou !C ‘est suicidaire pour l’Agérie.
On organise des festival de la chanson arabe à coup de milliards,on construit des lieux du culte à coup de milliards de dollars,on organise Constantine capital des Arabes à 1000 milliards de dollars destinés à la bouffe et aux chiottes,et pendant ce temps le peuple manque de tout !Pas d’eau,pas de routes,pas d’hopitaux,pas de transport,pas d’écoles ni d’universités fiables,pas de sécurité,pas d’hygiène,pas de justice.Ouallons nous comme ça ?
Ouyahia n’a pâs soufflé mot sur cela,pourtant il sait que c’est celà qui taraude l’esprit des algériens
احمد الزوالي
2015/11/11
ياجماعة هذا حزب جديد في الجزائر اسمه حزب19 مهمته تدمير الاحزاب والتنسيقية ولكن الشعب يعرف صلاحه ولن يخرج الى الشارع ابدا كولو بعضكم بعض حشوات التسعينات منسينهاش وراهي في اراس المعزة رجعت عتروس. وتحيا بوتفليقة ودزو معاهم
sellal
2015/11/11
Ne prenez pas le vaillant peuple d’Agérie pour des cocus de service.
Avant d’établir votre chiffon de loi de finances 2016,rapatriez d’abord l’argent volé par vos ministre et tous les pseudo cadre de la nation.
Ne touchez jamais aux acquis sociaux qui sont inscrit dans le congrès de la soummamparainé par BEN M’HIDI et ABANE.Augmenter les prix des produit et services de premiçre nécessité ne peut etre une urgence.
Penchez vous tout de suite sur la réduction drastique des prises en charge énorme des prestations de la Présidence de la République,duSénat,de l’APN,desambassades,desCONSULATS,d’AIRALGERIE,deSonatrach,de la CNAN,de SONELGAZ ETC…
Puis taillez dans vos faramineux salaire et primes,vouys,vosministres,vos faux sénateurs,députés,ambassadeurs,consuls etc…
Puis puisque on est en crise,supprimer le Sénat qui ne sert à rien et qui nous coute très cher.Réduire le nombre de députés qui ne servent à rien.
Supprimer les ministères des Moudjahidine et des affaires RELIGIEUSE qui nous coutent cher et qui ne servent à rien.
Quand vous aurez teminé avec cet assainissement de l’Etat,je pense que vous n’aurez pas besoin de toucher aux acquis sociaux du pauvre citoyen.Les caisses de l’état se verront ren flouer et tout rentrera dans l’ordre
17 | badro | canada 2015/11/11
Monsieur le Ministre!
Nous sommes deevenu la risée des aures nation dans le monde.
Les citoyens des autres contrées nous taquinent et se moquent de nous.
Nous lisons la presse ne notre pays.
Nous sommes choqués de ce qui se passe!
Quand nous lisons quelques doléances des citoyens,nous sentons que les institutions de notre pays sont en vacuité totale en matière de fonctionnaires et de responsables!Pour etre clair,votre ministère ne travaille pas du tout!
Sinon comment des choses pareilles se passent sans que les cadres concernés au niveau de la wilaya de Béjaia n'ont pas découvert à temps ces pratiques illégales et mafieuses au niveau de l'Académie de?Que fait le président de la cour de Béjaia et ses subalternes?que font les ervices chargés du controle?que fait la police judiciare?
Il ressort qu'ils ont tous failli et perçoivent leur salaires pour rien.Ils ne font que manger, dormir ,s'amuser et attendre des fins de mois.
Lisez cette doléance des citoyens de BEJAIA et vous constaterz de vous meme que vos services sont absent et ne foutent rien.
Les membres de nos famille qui se trouvent en Algérie confirme l'état catastrophique de la gestion de l'Académie de Béjaia.
Lisez cette doléance monsieur le Mminstre et prenez des mesures en urgence,car votre ministère et décrédibilisé.

AGISSEZ MME LA MINISTRE,LE TON EST GRAVE! | wilaya de béjaia 2015/05/26
LA MINISTRE SEMBLE FAIRE LA SOURDE OREILLE ET FAVORISER LE STATU QUO A BEJAIA !
La communauté éducative et l’ensemble des citoyens de la wilaya invitent la MINISTRE pour la nième fois à :
1-Actionner le parquet pour juger l’affaire de la destruction du siège de l’académie durant les émeutes provoquées par le Directeur de l’académie en février 2014.
2-Remettre dans les établissements et en classe tout les directeurs et enseignants du primaire ainsi que les intendants ,les surveillants et les chauffeurs et ouvriers.Ils sont en surnombre au niveau de l’académie.Ils sont détachés là bas par piston pour fuir le travail dur dans les établissements avec les élèves.Les établissements souffrent du manque de personnels pourtant.
3-Débarasser l’académie des vermines qui la gangrène et qui portent atteinte à sa crédibilité et à celle de tout le secteur dans la wilaya.
Déjà,OULBSIR,MERCEL,TITOUAH,KHETTACHE,BOUZIDI,TOUCHENE,BENNACER sont chassés comme des rats.
Les chasser de l’académie ne suffit pas.Il faut qu’ils répondent de leurs nombreux délits devant les juges.Toute la famille éducative attend leur traduction en justice pour répondre des délits qu’ils ont commis.
Il reste encore des parasites qui vivent sur le dos de l’académie,du secteur et des travailleurs honnetes et intègres.Il s’agit de BOUAKAZ ,HAMMOUCHE HAKIM,IDIR MADJID,BOUDJEMAA ABDELKRIM,BOUAOUDIA NOUREDDINE ,KHABAR MOHAMED,TOUCHENE NOUREDDINE ,DJOUADI ,MERZOUK,…
4-Récupérer les logement d’astreinte (qui se trouvent dans des CEM)octroyés illégallement aux nombreux agents fraudeurs qui travaillent au niveau de l’académie,et les distribuer pour ceux qui ouvrent réellement droit et qui se trouvent sur leurs postes pour fournir plus de rendement à ces établissements.
BOUZIDI ,MERCEL,BENNACER HACENE,TOUCHENE NOUREDDINE,DJOUADI ,et le autres dans leur cas,doivent restituer les clefs des logements d’astreinte occupés induments dans des CEM pour les distribuer aux fonctionnaires méritants qui se trouvent dans ces établissements.
Ceux qui ont bénéficié illégallement de logements sociaux qu’ils ont vendu au marché noir,doiventetre convoqués pour s’expliquer.Idir, Bouaoudia et beaucoup d’autres sont concernés .
5-Rendre publique la longue liste des enseignants et autres fonctionnaires payés sur des poste fictifs.
Rendre publique le procédès envisagé par le DIRECTEUR de l’académie pour leur faire rembourser l’argent perçu sous forme de paies et de primes de rendement durant des années sans travailler.
Rendre publique les tetes pensantes complice de ce réseau de fraude très dangereux et quelles sont les mesures prises à leur encontre .Normalement ils sont passibles de sanctions pénales lourdes.
6-Quelles sont les mesures prises à l’encontre des instigateurs du réseau d’établissement et de remboursement des ordres de missions fictives ?Les noms de BOUAKAZ ,OULBSIR ,TITOUAH,BENACER,MERCEL reviennent dans toutes les discutions dans la wilaya.
7-OULBSIR et BOUAKAZ ne sont toujours pas inquiètés au sujet du réseau maffieux d’inscription et d’admission en classes supérieures des élèves exclus ,contre de dizaines de millions de centimes,avec la complicité de quelques responsables ripoux d’établissements scolaires.Pourtantla presse et tout BEJAIA ne parlent que de ça.Qu’a fait le DIRECTEUR de l’académie à ce sujet ?A-t-il actionné la justice ?
8-Rendre publique l’état d’avancement dans l’affaire des falsifications des listes d’amis aux concours de recrutement des professeurs et des autres corps session aout 2012,septembre 2013,fevrier 2014.
Les fraudeurs sont connus et cités meme dans la presse.Malgrécela,BOUZIDI,TOUCHENE ,OUNAHI entre autres ne sont jamais inquiètés à ce jour.
9-L’affaire du rajout de fausses pièces administratives(faux certificats de scolarité,fauxdiplomes,fauxarrétés de nomination,faux rapports d’inspection) dans des dossiers de plusieurs moniteurs et instructeurs pour les faire bénéficier de promotions indues,n’a toujours pas trouvé sont épilogue.
Pourtant il suffit de consulter les dossiers de TouchèneMadjid,Hammouche Hakim ,BouzidiMabrouk,AmaroucheRabah,IdirMadjid,Khabar Mohamed et plusieurs autres instructeurs détachés indument pour faire semblant de travailler comme agents de bureaux à l’académie,pour constater l’inimaginable faux et usage de faux.
10-L’affaire d’établissement illégal de rapports de titularisation et d’inspection par des inspecteurs des circonscriptions de LA COMMUNE DE BEJAIA,durant les années 1990 et 2000 au profit des directeurs et enseignants du primaire ,sans que ceux-ci n’aient jamais exercé dans un quelconque établissement scolaire,ou de présenter un cour en classe avec les élèves,n’est toujours pas jugée.
Il y a là une infraction très grave à la réglementation.Les inspecteurs de la circonscription de BEJAIA ont été corrompus.Ils ont fraudé.Ce qui est grave.Ils sont reconnaissables facilement,car les faux rapports qu’ils ont établi indument et portant leur griffes, figurent dans les dossiers de BOUZIDI,AMAROUCHE,HAMMOUCHE ,IDIR,KHABAR…et de l’ensemble des enseignants du primaire détachés par piston pour se terrer dans les bureaux de l’académie et fuir le travail dans les établissements avec les élèves.
L’instruction de cette affaire et son verdict sont attendus par toute la famille éducative de la wilaya de BEJAIA.
11-L ’affaire du réseaux maffieux qui délivre des détachements pour des enseignants du primaire et autres surveillants et intendants vider les établissements scolaires et aller se reposer à l’académie et faire des affaires.Ce privilège bénéficie aux membres des familles des pseudos responsables de l’académie et des responsables du syndicat SETE ou bien contre versement de pots de vin concernant les autres enseignants désireux de fuir le travail en classe.
12-L’affaire du détournement et de la dilapidation des budgets des Œuvres sociales,de la LWSS,desFDOCE,de la FWOCE,des FINANCES et MOYENS,de la FORMATION,des CANTINES SCOLAIRES ,des dotations des bureaux de l’académie et des établissements scolaires en meubles et matériel de duplication et d’informatique.
Meme la presse à fait sa une sur ce sujet.Les budgets des oeuves sociales sont volés et détournés par les KHOULALENE ,TAAZIBT,BEKHOUCHE,BENMOUHOUB,ABRIKH,comme ils se sont accaparés de logements,de voitures de meubles,et ils sont devenus miliardaires.Depuis au moins 2009,les budgets destinés aux prestations essentielles que devaient t assurer la LWSS,lesFDOCE,laFWOCE,le service FINANCES et moyens,le service de la FORMATION,les CANTINES scolaires ,ont été siphonnés et personne n’en a vu la couleur.
Les responsables de l’académie en complicité avec des gestionnaires et chefs d’établissement plus véreux et ripoux les uns que les autres ont soufflé ces budgets en toute impunité.
La famille éducative de la wilaya de Bejaia attend toujours l’instruction de ce dossier très sensible.
13-L’affaire de l’ex CRDDP qui est devenu une entreprise familiale,au point qu’une meme famille en a fait sa poule aux œufs d’or.Cette annexe du livre de la wilaya de BEJAIA a fait d’un simple moniteur du primaire en un laps de temps très court,unmilliardaire.Inimaginable !Au point qu’il ne veut plus s’en séparer,car après avoir été mis en retraite à presque 65 ans,il a usé de méthodes louches pour introniser son jeune fils qui n’a aucune expérience à la tete de cette annexe,pour préserver cette vache nourricière.Un audit sérieux de la comptabilité de cette annexe mettra à nu des détournements de sommes astronomiques d’argent.
14-Ouvrir une enquete sur les fiches d’évaluation exhaustives que ce DIRECTEUR rempli indument et illégallement pour quelques uns de ces corrupteurs en vu de les avantager pour bénéficier de promotions sur des postes supérieurs.Donner une très bonne note d’évaluations à un fonctionnaire connu et reconnu médiocre,incompétent et sans aucune carrure,pour le propulser indument sur un poste supérieur est un crime contre la société, l’école,l’éducation et le savoir.C’est aussi un grave affront à l’éthique et la déontologie.Le DIRECTEUR de l’académie en place multiplie ces pratiques honteuses.Ils se croit tout permis.

Voilà,nous souhaitons avoir aiguillé Mme la MINISTRE ainsi que toutes les autorités compétentes du pays pour aller droit au but et procèder à une investigation sans tarder
Nous souhaitons que vous allez enfin mettre au travail le chef de parquet de BEJAIA et tout ses collaborateurs pour redonner du crédit à votre ministère
18 | islam | sydney 2015/11/11
y a -t-il un ministère de la justice en Algérie
L’ALGERIE est le seul pays dans le monde ou le MINISTERE DE LA JUSTICE est inerte.
Ce Ministère qui est budgetivore car il ne produit rien ne travaille pas.
Les parquets des wilayas traitent uniquement les petits larcins.Pour un larcins de rien du tout ,on établit des dossiers immences et des audiences interminables.Alors que ce sont des affaires qui se règlent en un laps de temps très court.
Les citoyens constatent journellement que la grande corruption prospère à une vitesse grand V.Les chefs de parquets et meme le Ministre de la justice le savent mieux que tous le monde.Le comble est que personne ne bouge le petit doit pour interpeler et entendre les gros délinquants.
L’Etat est siphonné et déplumé .Un petiT chef de DAIRA possède des biens qui se chiffrent à des centaines de milliards.Meme chose poour un chef de brigade de gendarmerie meme d’un village reculé du pays,ou un douanier,ou motard,ou un maire,ou un député ,ou un wali,etc….
Les procureurs doivent se mettre au travail pour mériter leurs paie.Ils doivent actionner leurs relais légaux pour parer aux actions de la grande déliNquance surtout économiques.La corruption et les dilapidations des budgets de l’état font rage.
Voilà ou il y a lieu de chercher l’argent qui manque au trésor public.
S’attaquer au social pour renflouer les caisses de l’état vidés par la mafia politico financière est une absurdité absolue
19 | fahim | los angelès 2015/11/11
Ecoutez gouvernants,foutez le camps avant qu’il ne soit trop tard
En 15 ans votre gouvernement à dépensé presque 1000 milliards de dollars.A l’aube de 2016 , 90°/° d’Algériens n’ont pas encore l’eau courante dans leurs foyers.Ils vivent presque sous le seuil de la pauvreté.Des villes jadis connues mondialement ont connu une regression vertigineuse.Le chao est total dans tous les secteurs.L’école forme des illétrés ,des terroristes islamistes et des fous de Dieu.L’université n’en parlons pas !Aucun service de santé fiable,au point ou nos chefs de dairas,wali,ministres,députés,maires,sénateurs,DG,PDG,présidente du CRA,présidents du CO et FAF ,SG UGTA …se rendent souvent en europe pour un petit pépin de santé.Ils sont meme eux et leurs familles abonnés aux cliniques et hopitaux d’Europe,bien sur au frais de l’état.
Conclusion votre gouvernement (vos ministres,vos directeurs centraux,vos walis,vos chefs de dairas,vos députés,vos sénateurs,vos ambassadeurs,vos consuls,vos DG et PDG,les RESPONSABLES DU SPORT,les Respoonsables du croissant rouge ,de l’UGTA,du FCE,du CNES etc…)ont failli et doivent déguerpir et rendre des comptes au peuple.
Pesonne n’est à sa place.La médiocrité est aux commandes dans ce pays.ça ne peut plus continuer !Le peuple est essouflé et ne peut plus supporter la médiocrité et l’incompétence des gouvernants.
Il est temps de rétablir la compétence !
On doit appelé à la rescousse nos concitoyens cadres qui sont établis à l’étranger, par la force de votre médiocrité.Il est temps qu’ils soient rapatriés pour prendre les postes sur lesquels vous etes intronisés indument et sans mérite.
Il n’ y a plus de temps à perdre.Sans cette action salutaire l’Algérie sombrera dans l’abime dans 3 ans au plutard !
La fuite des cerveaux algériens quantifiée
Plus de 268 000 compétences se sont installées à l’étranger

La fuite des cerveaux algériens est désormais quantifiée. Le pays a connu une véritable saignée, notamment depuis le début des années 1990. Rien qu’en Europe, l’Algérie compte le plus grand «bataillon» de migrants qualifiés, dont l’effectif dans les pays de l’OCDE est de 267 799 personnes, soit 26% des Algériens installés dans cette région du monde.
C’est ce que relève une étude sur «La fuite des cerveaux et le développement dans l’espace de l’UMA : le cas Algérie», réalisée par le Cread. Présenté hier à Alger, ce rapport élaboré par une équipe de chercheurs conduite par le sociologue Mohamed Saïb Musette, renseigne sur l’ampleur du phénomène de la migration qui touche, particulièrement, l’élite.
Selon cette étude, sur les 267 799 Algériens de niveau supérieur en Europe, il y a 1,2% qui sont titulaires d’un PHD (plus haut niveau d’études). «On constate aussi qu’il y a 24,8% de femmes et 27% d’hommes qui ont un niveau d’études supérieur. Ces proportions sont quasi équitables. La répartition des émigrés qualifiés, d’origine algérienne, par âge, nous montre la prédominance de la classe active (35-54 ans) chez les deux sexes, quoique chez les femmes, la classe des 25-34 ans est presque aussi importante que celle qui la suit», lit-on dans ce rapport.

La France : destination préférée des algériens

Selon ce rapport, les «têtes pleines» algériennes préfèrent la France. Ce pays a accueilli 75% des migrants qualifiés d’Algériens, contre 11% pour le Canada et 4% pour la Grande-Bretagne. «Cependant, l’Espagne et l’Italie, qui sont les destinations favorites après la France et le Canada pour les Algériens en général, n’attirent pas pour autant les personnes qualifiées», soulignent les chercheurs de Cread. Ces derniers, afin de comprendre la dimension réelle de la fuite des cerveaux, ont élargi leur étude même aux Algériens nés et vivant à l’étranger.

Dans ce sens, la proportion d’Algériens ne jouissant que de la nationalité algérienne est de 24%. Par contre, «75% des immigrés algériens qualifiés possèdent la nationalité du pays d’accueil, dont 48% d’entre eux l’avaient déjà à la naissance. La nationalité acquise à la naissance correspond à la situation des migrants nés ‘étrangers’ en Algérie», indique le document.

En France, ajoute encore l’étude, il y a un volume important d’Algériens qualifiés, avec un effectif de 139 000 sur un effectif d’émigrés qualifiés (bac+2 ans) de l’ordre de 454 000 environ, soit 31% de la totalité, nettement supérieur à la moyenne observée dans les pays de l’OCDE. Sur cette base, les chercheurs du Cread ont fait trois lectures.

La première, la plus rigoureuse, est celle qui considère la fuite de cerveaux à partir du niveau de la licence, d’ingéniorat et d’un diplôme de médecine. «Sur cette base, ils ne sont que 52 800 diplômés, avec 33% de médecins, 27% des ingénieurs et 33% ayant au moins une licence.» Une autre acception, légère peut-être, faite en intégrant aussi les niveaux bac+2, ce qui donne un taux de 68% qui détient un diplôme supérieur à un bac+2 années d’études universitaires.

10 318 médecins algériens en France

L’autre chiffre qui donne encore le tournis est celui de médecins algériens ou d’origine algérienne qui activent en France. Se référant aux statistiques publiées par l’Ordre des médecins (France) en 2014, le rapport relève l’existence de 54 168 médecins, nés hors de France, soit 26% du potentiel. Parmi eux, il y a 40% de Maghrébins inscrits à l’Ordre, dont plus de la moitié sont originaires d’Algérie. «Le nombre de médecins algériens est estimé à 10 318, dont 92% sont des salariés.

L’élément le plus important revient au lieu de formation : 27% des médecins algériens ont été formés en Algérie», expliquent les auteurs de ce document. Sur les 10 318 médecins activant en France, 2858 ont fait leur formation en Algérie. Que fait cette catégorie d’émigrés, une fois installée à l’étranger ? L’étude démontre qu’ils s’intègrent facilement dans le monde du travail dans le pays d’accueil.

En effet, plus de la moitié des immigrés algériens qualifiés ont un contrat de travail à durée indéterminée, 11% exercent des professions libérales et 9,2% seulement sont au chômage. «Selon la catégorie socioprofessionnelle, on constate que 34% d’Algériens installés en France sont des cadres ou exercent des professions intellectuelles, contre 14% qui sont des employés», précise-t-on.

Le niveau des rémunérations des compétences originaires d’Algérie, lit-on dans le rapport, varie entre moins de 500 euros à 8000 euros et plus. «Le regroupement des niveaux, en trois classes plus ou moins homogènes, donne 35% des personnes qui perçoivent moins de 1500 euros, 25% entre 1500 et 2500 euros et puis 37% plus de 2500 euros. La rémunération comprend, certes, une catégorie de personnes sous-payées, mais elle dépend aussi du volume horaire de travail, donc de la nature du contrat de travail des migrants», ajoutent les auteurs de cette enquête.

Les diplômés des universités réussissent

L’étude met l’accent sur les profils des personnes qui s’installent en France. Il ressort qu’il n’y a aucune différence entre les femmes et les hommes. Les cerveaux algériens qui quittent le pays pour la France ont également des caractéristiques bien définies : ils sont jeunes et en pleine maturité (classe d’âge 25-45 ans) et ils sont diplômés des universités (3e cycle au minimum). «Ces émigrés sont pour la plupart en activité. Ils connaissent certes le chômage, mais nettement moins que ceux qui n’ont pas de formation universitaire.

Ils occupent pour la plupart des postes d’emploi dans des professions libérales et intellectuelles», observe l’enquête en question. Tout en analysant les causes qui sont à l’origine de cette fuite des cerveaux qui ne s’arrête toujours pas, le rapport relève également la faible intensité des retours des compétences. Et par conséquent, l’Algérie ne pourra pas profiter de leur savoir-faire. «Même s’il y a retour, un nouveau départ n’est pas exclu.

Le retour ‘virtuel’ des compétences est une piste à explorer. Les changements observés récemment dans le profil des migrants algériens, pour la plupart des personnes de niveau universitaire, méritent une observation constante quant au renforcement des liens avec le pays d’origine. L’analyse des causes et des attentes des migrants scientifiques nous a permis de situer les efforts à engager une stratégie devant permettre leurs contributions au développement économique et social du pays», recommande le rapport.
De nombreux étudiants algériens à l’étranger ne reviennent pas Au pays

Le nombre d’étudiants algériens dans les universités des pays de l’OCDE était de 27000 en 2011, soit 23% de l’ensemble des étudiants maghrébins. Ce chiffre s’établit à 23 298 personnes en 2014, selon les données de l’Unesco.

Selon la même source, 88% des étudiants algériens ont choisi la France. «Ce volume ne représente qu’une très faible proportion (à peine 2%) par rapport à l’effectif des étudiants inscrits dans les établissements de formation supérieure en Algérie. Et tous les étudiants algériens ne sont pas nécessairement boursiers de l’Etat.

Cette revue, pour intéressante qu’elle soit, mérite d’être complétée par des études sur le parcours des étudiants algériens à l’étranger, notamment le retour des étudiants boursiers, en particulier en formation doctorale, et leur intégration dans le marché du travail aussi bien à l’étranger qu’au niveau national», explique un rapport du Cread sur la fuite des cerveaux, présenté hier à Alger.

Selon une étude sur «Les étudiants maghrébins en France» (Abdelkader Latreche, 2004), citée dans ce rapport, 27% des étudiants algériens en France n’envisagent pas le retour au pays, la plupart en formation doctorale, dont 46% pensent partir vers d’autres horizons
zabana
2015/11/11
Les citoyens et toutes les forces vives du pays sont exhortés à pousser s’il le faut par la force les dirigeants du pays à se mettre au travail sérieusement et à lutter contre le gaspillage de l’argent public.Le pays va à la dérive par la faute de la mauvaise structuration du pays !
Le nouveau Ministre des finances parle d’austérité et et dit que les 40 millions des algériens doivent se serrer la ceinture !!
Non non et non !
Il faut rapatrier l’argent volé et placé en France et à l’étranger !
Il faut compresser les effectifs d’AIR ALGERIE de SONATRACH et de toutes les autres sociétés étatiques.
Il faut compresser les personnels inutiles des ambassades,des consulats,des administrations des ministères.
Diminuer le nombres de voyages inutiles des officiels à l’étranger.Diminuer le nombres de colloques et de séminaires internationaux qui s’organisent à coup de milliards chaque jour et chaque semaine aux frais du contribuables.
Supprimer le SENAT qui est inutile et qui revient cher au citoyen.
Diviser par 4 le nombre de députés car ils sont inutiles et reviennent chers à l’état.
Compresser le nombre de ministères et de ministres .
Diviser le salaire des cadres de l’état par 5 .Leurs salaires sont énormes par rapport à la prestation nulle qu’ils fournissent.
Supprimer le poste de chef de DAIRA qui est royalement inutile .Ouvrir un simple bureau dans la mairie pour s’en substituer.
Jumeler les ambassades et les représentations diplomatiques à l’étranger.Une ambassades pour 5 pays suffit,quand on sait que les ambassades d’Algérie sont des lieux de retraites et des affaires pour leurs personnels.
Arreter tout de suite le projet de la grande mosquée d’Alger et diriger son budget vers la construction de grands hopitaux et de grands centre de recherches.
Diviser par 20 le budget de la culture .
Supprimer les Minstères des HABOUS et des Moudjahidine et les représenter par des bureaux au sein du ministère de l’intérieur.
Diminuer drastiquement le nombre de réunions interminables et se mettre au travail dans les ministères et autre.
Ne plus organiser de réunion dans les Hotels de luxe.
Finit avec les banquets durant les séminaires !Chacun doit se prendre en charge.

Diviser par 6 les salaires des Sénateurs,des Députés,des Ministres,des Walis ,des ambassadeurs,et de l’ensemble des cadres de l’état et des directeurs de sociètés étatiques.

Compresser l’UGTA ,supprimer les détachements pour son personnel.Le syndicalisme dans tous les pays du monde se fait après les heures de travail et bénévolement.Chez nous ils organisent des congrès à l’hotel AURASSI et se soignent à l’étranger.En plus l’UGTA est mort depuisc l’avenement des syndicats autonomes.Presque aucun vrai fonctionnaire n’y adhèrent.Ce faux syndicat revient très cher au contribuable.

La FAF,le CIO ert toutes les instances du sport son à restructurer et à compresser.Dans le sport il devrait y avoir plus de sportifs que d’administratifs et de Responsables.Chez nous il y a 10 fois plus d’accompagnateurs et d’administratifs que de vrais sportif de terrain.Tous le monde se sucre grace aux budjets énormes de l’état ,sauf le vrai sportif.Et puis ça coute cher au trésor public.

Les télévisions de l’état sont budgetivores et ne servent à rien puisque personne ne les regarde.Il est temps de réduire leur nombre.Une seule chaine suffit.Juste pour le folchlore local et les infoirmations strictement régionales qui concernent la vie des citoyens et les évenements des villes et villages du pays.
Ce n’est un secret pour personne ,tous le monde regarde les chaines satellitaires.Quelques 10°/° des algériens regardent les chaines privées algériennes.
A quoi bon de payer des dizaines de milliers de travailleurs qui travaillent dans des chaines que personne ne regarde ?c’est absurde.

Meme chose pour les journaux étatiques que personne,absolument personne ne lit.Malgré cela,ils sont publiés et ont meme des correspondants et des bureaux dans toutes les wilaya et meme à l’étranger !Absurde.De l’argent jeté par la fenetre.Il est temps de les supprimer et de diriger leurs budgets pour travailler l’interet des citoyens.

Les Organisations gouvernementales tel que le Croissant ROUGE,les SCOUTS,l’observatoire des DROITS DE L’HOMME,l’Organisation des Moudhahidine,l’organisation des enfants de Chahid,le H C de la langue arabe,le H C islamique,…etc doivent etre dirigés par des bénévoles.L’état ne doit pas mettre un seul centime dans leur fonctionnement et elles doivent payer les charges et les taxes à l’état.

Obliger les riches propriètaire à payer les impots.Des gens ont des chateaux et ne payent pas un sou d’impot pour l’état.Il faut que ça change !Les biens immobiliers des personnes sont reconnaissables et visible à l’œil nu !Les propriètaire d’immeubles possèdant des gazrages et plus de 4 appartement doivent etre fortement imposé.

Supprimer tout de suite et dans tous les organismes étatiques,les postes d’adjoint et d’adjoint d’adjoint.Plus d’adjoint du Directeur,ni vice ministre,ne d’adjoint de PDG ,ce sont des postes de garage et qui reviennent chers à l’état.

Voilà ou le MINISTRE des finances pourra ramasser l’argent pour redresser notre économie !
Comme cela l’Algérie se portera mieux et l’argent ainsi rapatrié servira au developpement du pays.
Le citoyen ne devrait pas etre touché par l’austérité,car à présent il survit le malheureux.Le simple citoyen vit dans sa majorité sous le seuil de pauvreté.

Une fois ces mesures prises,nous aurons de grands et bons hopitaux dans tout le pays,et il y aura suffisamment d’argent pour faire fonctionner l’état et le pays.
Donc pas besoin de toucher au social et aux aquis de la révolution de novembre que le vaillant peuple a payé chèrement
sagesse
2015/11/11
Nos universitaires n’ont pas la vocation d’hommes de pensée !
Un peuple de moutons fini par engendrer un gouvernement de loups disait Agatha Christie.
Ca n’échappe à personne ,le pays va dans le mur et le pire n’est pas loin de nous.
La gestion est catastrophique sur tout les plans.Le peuple assiste impuissant au bradage et au vol des richesses du pays par quelques bandits illégitimes au pouvoir.
L’Algèrie a des Universités .Donc elles sont encadrés par des Professeurs spécialisés dans toutes les disciplines.
Ces professeurs qui ont les plus hauts grade dans l’instruction assistent à ce qui se passe comme anarchie,injustices,deni de droit,corruption,vols,détournement,construction de faux ouvrages d’art,batardisation de la personnalité algérienne,dictature,absentéisme au niveau du ministère de la justice,de l’intérieur,et de l’ensemble des organismes étatiques,exclusion des compétence à tout les niveau en favorisant le clientélisme,accaparement des sociétés nationales(air Algérie,sonatrach,sonelgaz,)et des consulats,ambassades ,ministères,wilaya,UGTA,…par quelques familles privilégiées etc etc …
Ces professeurs ne devraient pas laisser faire et devraient etre la locomotive de mouvements de changement .Il devraient sensibiliser le petit peuple comme ça se fait ailleurs.Ils devraient dénocer.A présent ils se comportent comme des toutous.Dieu ne leur pardonnera pas ,car ils sont au courant de tout.Ils savent sans doute mieux que tous le monde qu’avec le cumul de maladresses de la part de cette gouvenance incompétente et médiocre,le pire est à nos portes.
Au lieu de faire l’autruche,il faut agir.Ilks ne sont pas mieux que BEN M’HIDI ou BOUDIAF.Un peu de sacrifice pour ce cher pays qaui vous a instruit et nourri.
Votre position actuelle est condamnable.Vous n’avez rien d’intellos ni de professeurs,ni d’hommes de pensée.Agissez ou ndisparaissez !Vous nous faites honte
rafik
2015/11/11
DES DECIDEURS ENNEMIS DU PAYS
On dit que l’erreur est humaine.Persèverer dans l’erreur et aller vers le suicide,c’est diabolique.
Pour cause d’austérité,beaucoup de projets d’utilité publique sont annulés ou caremment supprimés,faute de budgets.
Des projets de construction de lycées ,d’Hopitaux ,de tramways,de chemins de fer,de routes,de désenclavement des villes et villages,d’alimentation en eau et en énergie,sont annulés.
Durant l’Aid El Kébir ,les citoyens habitants d’ALGER qui habitent dans les étages supérieurs n’ont pasz eu d’eau faute de pression suffisante !
En meme temps ,on s’entete à construire la grande moquée d’Alger,pour plus de milliards d’EUROS taillés de l’argent des citoyens.Comme on n’a pas jugé utile d’arreter les dépenses de la mascarade de Constantiune capitale des arabes. Comme on a osé organiser à coup de milliards le Festival de la chanson et danse Atrabe de DJEMILA à Sétif.
Avec l’argent de l’état donc des citoyens et sans demander leur avis,on finance la logistique des HADJS ,alors que c’est un rite que ne peut accomplir que celui qui a ses propres moyens.On envoie meme des dizaines de démunis pour accomplir ce rite au frais de l’état ,alors qu’ils ont besoin de bonnes prise en charge sociale.Au meme moment 80°/° des citoyens manquent absolument de tout,y compris le stricte nécessaire(logement décent,eau potable,energie ,lait,assainissement,routes ,structures de santé,transport….Dans l’extreme sud et dans les villages de tous le pays ,les citoyens vivent encore dans des maisons en toub que les dernières innodations ont détruite totalement dans quelques contrées.
Avec ça ,personne ne bronche pour martquer un point d’ordre.Meme pas les professeurs des universités,qui sont sensés etre les premiers à dénoncer ces pratiques complètement irrationnelles qui consistent à faire du populisme et de la démagogie,tout en appauvrissant le peuple vaillant d’Algérie.
Les gens qui sont au pouvoir donnent l’impression d’etre contre ce pays.Ils font tout pour le détruire et l’alièner.Nos décideurs sont très dangereux pour le pays !Il est temps que le peuple se réveillent et les chasse illico,car ils sont entrain d’organiser la faillite du pays.
Dans quel monde vivons-nous ?Avec des aventuriers insensés et complètement out au pouvoir,il faut
s’attendre à un effondrement très proche du pays
bakchich
2015/11/11
OFFRANDE DE L’ARGENT DU PEUPLE SOUS FORME DE BAKCHCH
Après avoir offert 500 000 dollars à ,Mme CLINTON , effacé la dette pour plusieurs pays pour presque 2 milliards de dollards,et offert des commissions de plusieurs millions de dollars à chacune des ONG et des Organisations Gouvernementales influentes dans le monde pour les soudoyer et acheter leur silence,le pouvoir illégitime dictatotiale,batard,corrompu et corrupteur algérien excelle dans les courbettes vis-à-vis des organisations internationales pour insiter les démocrates à le fréquenter !
En moins de trois mois,ce poouvoir corrompu à verser plusieurs millions de dollars sous forme de pots de vins pour acheter l’organisation des jeux méditerranéens d’Oran.Puis a versé une e’nveloppe conséquente à la France dans le cadre de l’organisation de la conférence Internationale sur le climat qui sera organisée à PARIS en décenbre 2015.Puis a versé une enveloppe de plusieurs millions de dollars pour financer les activités du bureau international du travail,d’après son DG GUY RAIDER ,qu’ils ont invité pour crédibiliser leur tripartite truquée du 14 octobre 2015.
Sans parler des aides à tort et à travers qu’ils décident seuls d’octroyer ça et là sans meme demander l’avis du peuple.
Pendant ce temps 90°/° de la population algérienne vit sous le seuil de pauvreté.Hormis quelques privilégiés qui grouillent et grenouillent autour des tenant du pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger,le peuple souffrent et endure quotidiennement.
Le hic est que ce pouvoir pousse le non sens et la moquerie jusqu’à construire des lieu de culte géant à coup de milliards de dollars,alos que le pays ne dispose meme pas d’une école fiable ou d’une université fiable ou d’hopitaux digne de cette appellation.
Tous ce qu’ils ont bati n’est pas sécurisant.L’autoroute et les autres ouvrages sont truffés de malformations et sont très dangereux pour la sécurité des citoyens.Que du bluff ,tout est bati sur du sable mouvant.Leur programme c’est du bipeau.
Meme le problème d’eau à ALGER n’est pas encore réglé,la preuve le jour de l’AID ADHA les robinets étaient à sec suf pour ceux qui habitent au rez de chaussée.Dès que tomble 2 gouttes d’eau de pluie,c’est l’innodation générale et l’alerte maximale.
En 2015 dans l’extreme SUD et tous les villages d’algérie ,les citoyens habitent encore dans des maison en TOUBS.et vient de la dénuement total.
Sans parler du nlaisser aller total des pouvoirs publique.Un ministère de la JUSTICE bourrés de fonctionnaires payés chèrement par l’état vet qui ne travaillent pas et les délits et la corruption à grande échelle battent leur plein,au point ou le délinquant et le voyou n’ont plus peur,au contraire c’est le citoyen honnete qui a peur et que l’état et ses services terrorisent.Les sevices de sécurité ne travaillent pas aussi.Ils sont là à attendre leur paie et ne s’encombrent pas trop de travail.D’ailleurs meme au centre ville il faut payer le parcking au risque de se voir voler sa voiture,alors que des policiers se trouvent à proximité.Tout est absurde et obsolète dans ce pays.
A voir sur quel critère on se base pour nommer des responsables,toutes ces tares dans le fonctionnement de l’état paraissent justifiées.
Pour etre nommé sur un poste de responsabilité il suffit de coucher devant le GOUROUX d’El MOURADIA et louer sans cesse ses faux mérites.Les diplomes ,la compétence et les titres de qualification ne comptent pas.
On trouve meme des illétrés sur des postes de Responsabilité dans des organisme qui chapeaute le savoir !Bizarre !!!!
Le pays est entrain de sombrer dans l’abime et ça ne saurait tarder.
Quand à la générosité qu’affiche le pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger ,en soudoyant les gouvernements Occidentaux et Organisations Internationales à coup de millions et de milliards de dollars sous forme de pots de vin pour assoir sa légitimité,les peuple vaillant d’algérie se doit de prendre acte.Car en plus du fait que ce gouvernement illégitime et incompétent reviennent très cher au citoyen de part les frais exhorbitants de sa logistique quotidienne(l’entretien quotidien Du Président,d’un ministre,d’un sénateur,d’un député,d’un ambassadeur,d’un wali,d’un chef de Daira,d’un général,du SG de l’UGTA ,des PDG et DG de Snatrach,Air Agérie,Douanes,CNAN,Sonelgaz,Président de la FAF et du CIO se chiffre à plus de 10 millions de centimes par jour aux frais du contribuable,c’est ça dire avec l’argent de nos impots),alors leurs prestations de service sont nulle étant donné que le pays regresse à la vitesse grand V sur tous les plans et dans tous les dommaines.Les décideurs intronisés indument sur leur postes reviennent cher à l’état et au citoyen.
De là à décider d’eux meme ,sans reférendum,à otroyer des aides en millions ou en milliards de dollars aux ONG,aux gouvernements occidentaux et aux organisations terroristes,c’est un peu trop.
Il est temps que le peuples s’organise,car ceux qui sont au pouvoir paraissent décidés à l’enfoncer dans la misère totale
grine
2015/11/11
on n’est pas sortie de l’auberge !
Ce Ministre se croit en Algérie,pays de non droit ou il fait comme il veut et tous le monde se soumet à ses désirs.
Surement les services de l’Aéroport l’ont suspecté de quelque chose d’illégal,comme ceci est légion On chez nos responsables qui se rendent plusieurs fois par mois dans l’Hexagone.
Les services de l’Aéroport Français sont dans leur role !Ils fouillent tous ceux qu’ils supectent pour protéger leur pays des fraudes et tricheries.
Il y a bien des ministres et haut cadres Algériens qui transportent des valises de devises (argent sale qu’ils ont amassé illicitement)pour le placer en France et en EUROPE.
D’ailleurs que fait ce Ministre en France alors qu’il n’est pas missionné pour un travail ?Il est en abandon de poste.
Surement il a été pour faire du business .
Que ce ministre sache que la France n’est pas une république Bananière et la loi s’applique pour tous le monde ,meme pour leur Président de la république.Là bas ,un policier,un douanier est fidéle à sa prestation de serment et travaile consciencieusement pour l’intérêt de son pays et de son peuple.Contrairement à ce ministre qui se prends pour le centre de la terre,et que personne ne peut le fouiller ni lui demander des comptes.
Alors ce n’est pas à GRINE de donner des leçons aux services français
gaspillage inutile
2015/11/11
LA TELEVISION ET LA PRESSE PUBLIQUE ALGERIENNE SONT INUTILES ET ABSURDES,CAR AUCUN CITOYEN NE S’Y INTERESSE.Il es temps de les compresser avant de les supprimer car elles sont budgetivores et sans interet.
Le peu de citoyens qui regardent les chaines algériennes ,regardent les chaines privées.
A quoi bon de gaspiller l’argent des impots des citoyens à maintenir en vie des organes qui ne servent à rien.

Ça ne vous échappe pas que les chaines de télévision nationales sont budgetivores et ne servent à rien car personne ne les regarde en Algérie.Vous savez aussi quelles emploit plusieurs milliers de personnels en surnombre,quyi passsent leur temps à rouler les pouces.Avec leur journalistes tout aussi médiocres et incompétents les uns que les autres,habitués au plagiat et qui passent leur temps à minmer les journalistes professionnels des chaines satellitaires.
Nous sommes en austérité et il est temps de donner un coup de pied dans cette fourmilière.
Il y a lieu de garder une seule chaine,qui aura pour role de couvrir les informations strictement régionales.Elle aura des correspondants dans toutes les contrées de l’Algérie profondes pour couvrir les événements interne point barre !
Actuellement les fonctionnaires des chaines de télévision nationales étatiques sont au chomages déguisé.
L’impot des citoyens devrait servir à autre choses de plus utile,car l’argent qui fait fonctionner ces chaines absurdes est jeté par la fenetre.
Cettre remarque s’applique au journaux de l’état (el moudjahid,el chaab,l’horizon…)que personne ne lit et qui ont un personnel en nombre exagéré,ce qui fait perdre beaucoup d’argent au trésor public.
Comprenez qu’ilo y a pas lieu de pavoiser,car le secteur public audio visuel et écrit est complètement absurde,et personne en algérie ne s’y interesse.
Ces milliers de fonctionnaires vivent en parasites sur le dos du peuple.
Les citoyens algériens désaprouvent l’existence de ces médias publics qui consomment une partie immence de ses impots,et qui ne servent à rien,puique personne ne les regarde.Tous le monde est branché sur les chaines professionnelles satellitaires.Il est temps que la gestion rationnelle prennent le dessus.
A BON ENTENDEUR
hassan
2015/11/11
la presse algérienne n'est pas professionnelle!
Elle ne travaille pas intelligemment et n'a aucun esprit d'analyse ni de synthèse.
Le démontelement du DRS et le limogeage de ses généraux recemment est le fait de la CIA et du M16.
Celui qui est derrrière n'est autre que le malicieux ,rusé et HARKI de CHAKIB khelil et de sa femme qui est Palestinienne et Proche parente du grand terroriste YASSER ARAFAT.Les BEDJAOUIS sont complices aussi dans cette démarche destructrice de l’état algérien.
Etant accablé par les services du DRS lui ,Said Bouteflika et les Bedjaoui, de siphonnement en règle de la SONATRACH,donc passibles de la peine de mort pour ce crime grave de détournement de plusieurs milliards de dollars,Chakib khelil s'est associé avec la CIA et le M16 et leur a divulgué tous les secrets de la gouvernance algérienne et de ses services de sécurité et d'espionnage.Said Bouteflika a fait autant avec la DST française.Donc ils ont mis à nu tous les secret de l'état algérien..Puis le complot contre l'Algérie à atteint sa cible qui sont les services du DRS,dont la colonne vertébrale a été brisé.
L’affaire TIGUENTOURINE aidant,la mission s’est déroulé comme une lettre à la poste.
A signaler que depuis l’hospitalisation de BOUTEFLIKA au VAL DE GRACE,la France et ses services secrets ont eu libre accès à tous les dossiers classés top secret sur l’état algérien,y compris ceux de l’armée et des services secret algériens jadis très confidentiels.
IL Y A Là UNE TRAHISON DU PAYS ET DE SES Services.
Donc pour échapper à la justice algérienne et se laver de toute poursuite judiciare et blanchir leurs milliards de dollars volés,ils ont utilisé la ruse et ont vendu le pays,avec la complicité entière de la FRANCE et des USA.
LES JOURNALISTE N'ONT PAS souflé MOT sur CE SUJET.
Affaire à suivre,car le pays n'a plus de souveraineté.
Voilà ce qui s’est réellement passé.
Suite à celà,CHAKIB KHELIL,sa femme PALESTINIENNE proche de YASSER ARAFAT,Said BOUTEFLIKA et les BEDJAOUI ont démoli en moins de 3 ans ce que les héros de novembre 1954 ont arraché en 7 ans de guerre meurtrière au prix d’un million et demi de martyrs et autant d’handicapés.
Résultat,après destruction des services du DRS et de toutes les archives liées aux investigations sur les détournements d’argent public par les tenants du pouvoir actuel,personne de ceux qui ont trompé dans cette gra nde croouption n’est plus redevable devant la justice.
Ni CHAKIB,ni BOUTEFLIKA,ni SAADANI,ni SELLAL,ni BOUCHOUAREB,ni les BEDJAOUI,ni chérif RAHMANI,ni SIDI SAID de l’UGTA,ni RAOURAOUA,ni BERRAF,ni BOULTIF,ni AMAR GHOUL,ni SAID BARKAT… ni les Sénateurs et députés,ni les WALIS corrompus,ni les MINISTRES,ni les Ambassadeurs et Consuls,ni les Généraux corrompu,ni les DG et PDG des sociètés étatiques …ne seront poursuivis pour rembourser l’argent volé et répondre devant les juges.
Ceci malgré que leurs biens acquis illicitement sont connus de tous le monde,car ils sont visibles à l’œil nu.
A noter que CHAKIB KHELLIL est un très proche parents des BOUTEFLIKA.Donc ceux-ci prendront sa défense meme s’il faut vendre l’algérie et sa patrie
sidi said
2015/11/11
Faites juste un sondage !
Demander à n’importe quel Kabyle s’il est arabe ou s’il voudrait l’etre.
Demandez lui aussi s’il souhaiterai faire ses études en arabe ou s’il souhaiterat ça pour ses enfants.La réponse à 100°/°est NON.
Demandez lui s’il est d’accord d’exclure dans les programmes scolaires les œuvres de ARKOUM,KATED YACINE,MAMMERI,DJAOUT,MIMOUNI,FERRAOUN,DIB,ASSIA DJEBBAR,HADDAD,APULEE DE MADAURE ,ST AUGUSTIN
OU Les héros de la révolution BENBOULAID , ZIGHOUD , HOUES , AMIROUCHE , DIDOUCHE , BOUDIAF, ABANE , BEN M’HIDI, LOTFI, ZABANA, ALI LA POINTE ….
LE KABYLE vous répondra que ce sont ceux là qui doivent etre dans les programmes scolaires et non les auteurs de SYRIE d’EGYPTE de Palestine et d’autre pays arabes avec qui nous ne partageons rien. Ils nous contaminent par leur indigences sur tous les plans.Ils nous apprennent le vice,la paresse,la triche,le vol,la misère,le terrorisme,la haine des JUIFS ,des Chrétiens et de toutes les religions du monde hormis l’Islam.
Les KABYLES NE PARTAGENT PAS CETTE FAçON DE PERNSER QU’ONT LES ARABES.
Un kabyle est Algériens avant tout.Les religions et les langues étrangères viennent après !
Un kabyle aiment s’instruire dans les langue fortes et de sciences.L’arabe et non seulement une langue étrangère,mais pas forte car elle est à la traine meme en arabie.
Vous constaterez de vous-même que le peuple Kabyle subit depuis 1962 une dictature Arabe
28 | académie squatée par des délinquants | wilaya de béjaia 2015/11/11
Ou sont la justice et les services de sécurité?L’Académie de BEJAIA décroche la palme d’or dans l’art d’offrir des promotions sur des postes supérieurs pour des fonctionnaires les plus médiocres,les plus incompétents,les plus paresseux,les plus absentéistes ,les plus sous diplomés,ceux à l’honneur le plus souillé,ceux trempés dans les fraudes et usages de faux,ceux qui sont dans les réseau de pots de vin.
Depuis l’installation de cet indu DIRECTEUR d’Académie en 2009 ,le secteur à Béjaia est défiguré.Tout se fait à l’envers.
Il s’est entouré d’une bande de voyous appartenent souvent au syndicat SETE UGTA,qui n’ont jamais travaillé et ne travaillent toujours pas,tout en percevant salaires et prtimes de rendement d’enseignants et en montant dans les échelons et autres promotions sur des postes supérieur sans mérite.
Il a fait de l’instauration de la médiocrité et de l’incompétence son cheval de bataille.Il fait les choses à l’envers.Il fait tout pour abbattre les compétence et les éloigner.Il aime la médiocrité qu’il cultive à souhait.
Il a massacré les valeurs de ponctualité,de réctitude,de travail de précision,de morale,d’éthique,de sérieuxc tout cour.
La façon de promouvoir l’actuel(( PROVISEUR)) du lycée EL HOURIA en dit long sur les largesses et vle clientélisme que cultive cet analphabète de faux Directeur de l’Education.
En effet,cet indu PROVISEUR du lycéec EL HOURIA ,qui était un piètre enseignant,a vu son Directeur d’établissement se débarasser de lui ,suite aux doléance des élèves car il ne sait pas enseigner et n’a pas le niveau requis pour ça.Il a été affecté sur le poste de censeur pour le mettre sur la voie de garage.
Après avoir corrompu un ex DIRECTEUR de l’EDUCATION ,il fut intronisé à ,la surprise générale, chef de service de la formation,service qu’il ,a massacré de long en large,car il n’avaient rien à faire dans ce service qui chapeaute la pédagogie et le savoir,et qui est en relation directe avec les inspecteurs.
Puis il est décidé,après réclamation des services du ministère,de le chasser manu militari de ce service.Et normalement vu toutes ces tares et d’autres plus graves encores liées aux,au triches ,aux mauvaises mœurs,aux détournements de budgets,tous le monde attendaient sa radiation et sa traduction en justice.
Il n’en était rien,car le Directeur de l’Académie en place à décidé ,contre vent et marrée à lui remplir une fiche d’évaluation d’excellence pour etre promu sur le poste SUPERIEUR de PROVISEUR !!!
Voilà le grand paradoxe !Voilà ,ca taré qui est bourré de casseroles chapeautera des dizaines de professeurs de lycée et des centaines de lycéens.Il évaluera meme le travail des vaillants professeurs de maths ,de sciences,de langues étrangères etc…Voilà un crime abject que viens de commettre ce Directeur d’Académie.
Beaucoup d’autres exemples plus illustratifs qui montre que ce Directeur est hors champs et n’est pas du tout du sdomaine !
Cette année,il a rempli une fiche d’évaluation excellente pour la PROVISEUR du lycée 1000 LOGTS connu par tous pour sa médiocrité ,son incopmpétence et sa gestion catastrophique de ce lycée,pour etre promue sur le poste d’inpectrice de l’administration des lycées.D’ailleurs les travailleurs et les professeurs de ce lycée l’ont chassé et est restée sans poste durant toute l’année 2014-2015.
Le message est clair !A BEJAIA pour avoir une promotion sur un poste supérieur,il faut etre médiocre,incompétent,ripou et véreux,tricheur,fraudeur,de mauvaise mœurs…
Avec ça ce DIRECTERUR d’Académie est toujours en poste.
La Ministre est appelé à supendre ces faux promus et à sactionner sévèrement cet indus fauteur de troubles de Faux Directeur d’Académie,faute de quoi ce sera la porte ouverte à toutes les dérives
kahina
2015/11/11
Les auteurs de cette très intelligente initiative sont à féliciter.Arretez de polémiquer sur leur tendances politiques et autre.
Aucun homme,meme ceux qui crient à longueur d’années qu’ils sont les légitimes protecteurs du pays du fait de leur légitimité révolutionnaire,n’ont pas franchi ce pas en vu de demander des comptes à cette pègre qui est entrain de brader le pays et d’offrir ses richesses sur un plateau à la France et autres pays riches.
Maintenant si le PRESIDENT est réellement valide et capable d’assumer ses pleines et entières responsabilités,il est tenu de les recevoir et les écouter pour parer au plus pressé,car le pays se dirige tout droit vers l’abime.
Si celui –ci est invalide donc incapable d’assumer ses fonctions,une solution doit etre trouvée pour que le pays soit efficacement driver.
Un PRESIDENT est un elu du peuple ,et à ce titre il est tenu d’etre à son écoute.
OBAMA,HOLLANDE …et meme CHIRAC en son temps reçoivent leurs citoyens et répondent à toutes leurs doléances.
Les présidents français répondent meme très vite au correspondances des citoyens algériens qui sollicitent leurs services.
Ce serait une faute grave si le Président refuse de recevoir ces personnalités et d’autres algériens qui sollicitent cette entrevue.
Ca va très mal.Une alternative est fortement souhaitée.
Ceux qui sont dans le gouvernement et sur les postes stratégiques de commande actuellement sont tous incompétents,inaptes,médiocres,sans aucune carrure ni personnalité.Ils font honte au pays libéré par les illustres BEN M’HIDI,ABANE,KRIM,ZIGHOUD,AMIROUCHE,ZABANA,ALI LAPOINTE,LOTFI,BOUDIAF,DIDOUCHE,BEN BOULAID…
Regarder qui est à la tete du SENAT,de l’APN ,du FLN,du RND…
Regardez qui est à la tete de la préstigieuse ARMEE nationale.
Regardez qui est ministre de la Communication,de la justice,de l’intérieur,de la solidarité,de l’environnement,des transports,des postes,des travaux publics,du tourisme,des affaires étrangères,de l’industrie,du commerce,…
Regardez qui sont les ambassadeurs et les consuls.
Regardez aussi qui est PDG d’Air algérie,de Snatrach,de Sonelgaz,de la Cnan,des autres complexes publics.
Regardez qui sont à la tete de l’UGTA,de la FAF et du CIO,du croissant rouge algérien,de l’ONM,de l’ONEC,des scouts,du CNES,l’ONDH,…
Avec un personnel comme celui là aux commandes,l’Algérie va droit dans le mur.Elle ne tardera pas à disparaitre du globe.
ben m'hidi
2015/11/11
Les programmes actuels sont à jeter à la poubelle.
Dans les lives de littérature,il faut tout de suite axer sur les auteurs nationaux et nationalistes algériens.Ceux qui avec leur redoutables plumes ont porté le non de l’Algérie au sommet des pays du monde.
Je cite KATED YACINE , DIB , HADDAD, MAMMERI MIMOUNI , FERRAOUN , DJAOUT ,ASSIA DJEBBAR ,l'illustre ST AUGUSTIN,APULE DE MADAURE entre autre .
Sans oublier les héros qui ont arraché l’Algérie aux griffes des français : BOUDIAF ,KRIM BELKACEM, BEN M'HIDI ,ZABANA, ALI LA POINTE, LOTFI, BEN BOULAID, ZIGHOUD, AMIROUCHE ,BADJI MOKHTAR ,EL HOUES entre autres.
Arretez de programmer dans les livres scolaires des auteurs de pacotille du moyens orient et d’Arabie que personne ne lit ni ne connait dans le monde.
Oui pour l’aouverture au monde,mais en faisant connaitre à nos enfants les auteurs universels qui ont montré du génie dans la littérature,dans les sciences ,dans les lettres,dans les arts,et dans toutes les disciplines d’éveil.
Arretons d’abrutir nos chérubins par des textes d’auteurs qui sont à mille lieu de la civilisation !
Les progammes scolaires actuels sont mortels pour nos enfants.Ils les préparent pour la pauvreté,la misère,le racisme,le sectarisme,le régionaliste,le fanatisme ,l’inculture le terrorisme et les guerres de religions et autres.
Les programmes actuels sont à détruire radicalement afin de passer à l’élaboration en urgence et quoi que ça coute de programmes plus adapter à l’Algerie réelle ,à son histoire vraie et à sa situation géographique.L ‘Agérie est algérienne ert unique dans cette planète de part ces us et coutumes.Elle choisi désormais le progrès et l’universalité par son école
31 | notre école est une zaouia | usa 2015/11/11
je suis d'accord avec vous pour les résultats et pour le constat actuel sur l’échec du système éducatif Algérien. En réalité nous n'avons pas de système éducatif, nous n'avons aucun programme. c'est une garderie d'enfant de 6 ans à 24 ans avec quelques programmes d'animation que nous avons. (au primaire on récite quelques versets coraniques, au moyen, on interprète quelques versets coraniques, et au terminal on commente certains versets coraniques, au final de l'université, on pense vraiment qu'on détient la vérité absolue sur tout. et nous pensons la raison de l’échec, c'est de passer à coté des vrais valeurs musulmanes, et que notre fatalité c'est le manque d’application des lois divines). donc finalement nous auront des juges qui cherchent dans les livres coraniques pour peser entre le mal et le bien, un médecin qui donne des conseilles selon la charia, comment pratiquer le ramadan avec le diabète. un enseignant à nouveau dans le cercle qui va pousser l'enseignement vers la pratique de la religion, parce que lui même pense qu'on lui a caché la vérité pendant sa formation. et au sommet de la pyramide un premier ministre qui va dire aux 40 millions d'algériens, les militaires assassinés vont y aller au Paradis.

j'aimerai bien croire le premier ministre.

donc vous voyez monsieur , on est pas du tout dans l'enseignement, on est dans une colonie de vacances des scouts chacun improvise, pour trouver un chemin, et on ne sait pas ou aller.

ça fait plus de 20 ans que je me posait la question, pourquoi on s'en va pas juste chercher ce que les autres humains ont déjà découvert et mis en marche et qui est fonctionnel, au lieu de réinventer la roue. et pourtant nous avons des avions récents, des voitures des bateaux encore dans leurs sacs d’emballage, des meubles des électroménagers, des belles maisons. importés du monde civilisé. mais pas les lois, pas le savoir faire, pas la politesse, pas la politique, pas l’économie, pas le savoir tout cour. vous savez pourquoi?

parce que nous pensons toujours que nous détenant la vérité suprême. et que dieu nous préfère des autres société. et que nous avons de la chance d’être des musulmans, et pas n'importe quel musulman non encore meilleurs que tous les autres.

La fierté d’être des nuls
vousdites austérité?
2015/11/11
Nous sommes le seul pays au monde dont le PRESIDENT et son entourage,les membres du gouvernements,les commis et les hauts cadres de l’état,les députés et les scénateurs,ne mettent pas la main à la poche pour participer à l’effort d’austérité.Ils continuent leur rythme de vie normalement en jouissant de salaires mirobolants et d’avantages à faire perdre la tete aux pauvres smicards.
Pourtant ce sont eux la cause du déclin et de la recession dans le développement et la gestion du pays.
Dans un pays qui se respecte,il serait privés automatiquement de leurs salaires et se verraient suspendre leurs avantages énormes,vu leur incompé tence.
Dépenser 1000 milliards de dollars en 15 ans sans meme résoudre le problème d’eau ou de dépendance alimentaire mérite des explications.Sous d’autres cieux ces indus dirigeant rendraient des comptes devant la justice.
Pour moins que ça,le Brésil,le Mexique,la Turquie et d’autre encore sont devenus des pays émergeants à forte croissance.
Ce n’est pas au pauvre peuple de se serrer la ceinture.Les salaires des hauts Responsables et des élus ou qu’ils se trouvent doivent etre divisés par 5.D’ailleurs ils n’en ont pas besoin car l’état leur offre le gite et le couvert.
Il y a beaucoup ministère et d’autres structures budgetivores et inutiles à supprimer tout de suite.Il faut compresser rigouresement les ambassades et les consulats en les jumelant le plus drastiquement possible et en dininuant leurs personnels.Le peuple ne peut plus supporter des dépenses inutiles.
Il y a lieux de limiter les voyages des ministres à l’étranger car ça ne sert à rien.Limiter les colloques et les festivals surtout avec les pays arabes car ça n’apporte rien au pays et ça chiffre pour le trésor publique.
Il y a trop d’argent jeté par la fenetre .Trop de banquets,trop de réunions inutiles.
Voilà comment on peut renflouer les caisses du trésor publique.
Au lendemain de son éléction,FRANçois HOLLANDE que vous connaissez bien à taillé dans le budget de son palais,puis a réduit son salaire,puis a limité strictement ces voyages.Il a aussi exigé l’austérité à ses ministres et taillé dans leur salaire.Le parlement a suivi et les autres commis de l’état aussi.Les collectivités locales ont suivi aussi.Ce n’est pas le modeste peuple qui a payé la facture.
Suivez cette exemple ,ça fera du bien au pays
benhabylès
2015/11/11
Il parait que le croissant rouge algérien est devenu un bien familial.
Déjà sa présidente est très vieille,dépasse les 70 ans et n’a pas les capacités de gérer cette association qui demande de la vigueur et du dynamisme.
Puis la manière dont est géré le croissant rouge est bizarre.
Hier à la télé on l’a montré entrain de distribuer des articles scolaires à des enfants Syriens qu’elle dit avoir logé non pas dans destentes ,maisdans des structures touristiques luxueuses à SIDI FERRUDJ.Ces structures n’ont jamais été offertes pour loger les sinistrés d’ALGER.D’ailleurs tous les Algérois qu’on relogent se trouvent ds des bidonvilles et des braques de fortune. Les associations gouvernementales d’A lgérie sont contre les algériens !!!
Cette faveur n’est pas accordée aux sinistrés des innondationsrécentes,de BATNA,de KHENCHELA,de CONSTANTINE,deTAMENRASSET,de BéCHAR etc…
Sans parler de nos frères réfugiés Africains qui logent les pauvres à la belle étoile et dont les enfants n’ont pas la chance d’etrescolarisés.Pourtant ce sont nos voisins et nos frères dumemecontinent,contrairement aux réfugiés Syriens qui viennent de la très lointaine arabie et dont personne ne veut ,y compris les MONARQUES du GOLF pourtant très riche.
Cette dame vicieuse est diabolique n’arrete pas de faire de la discrimination.Elle humilie et méprise les peuples d’ALGERIE.
SUR LES RADIOS ALGERIENNES ON SOLLICITE LES CITOYENS POUR AIDER LES ENFANTS PAUVRES D’ALGERIE à ACHETER LEUR TROUSSEAUX POUR LA RENTREE scolaire.A-t-on les moyens d’aider les autres alors que notre peuple se trouve dans le dénuement ?
Des sources crédibles accréditent que cette grabataire vieille femme intronisée indument par clientélisme sur ce poste qu’elle ne mérite pas,profite de ses avantages en se rendant en SUISSE pour faire des analyses médicales périodiques à 20000 EUROS la séance aux frais du croissant rouge algériens.Son flis CHOKRI est Directeur d’agence AIR ALGERIE à LONDRES.
Vu sa gestion bordélique et irrationnelle de cette structure à vocation humanitaire,ilest proposé sa radiation immédiate,non sans rendre des comptes devant la justice
djoudi
2015/11/11
Nous suivons vos discours.Vous etes entrain de rafistoler monsieur.Les événement paraissent vous dépasser !
Pour rétabir les équlibres,si vous etes de bonne foi,il vous appartient en tant que Ministre et premier argentier du pays d’actionner tous les procédès pour rapatrier les millards d’euros volés par CHAKIB KHELIL ,BOUCHOUAREB,SAADANI,SELLAL,BEDJAOUI ,RAHMANI , :
les BOUTEFLIKA et plusieurs autres.Leurs immobiliers et mobiliers d’Europe et d’occident sont connus de tous pourtant.
Qui’attendez vous à arreter le massacre de la grande mosquée d’Alger qui va saigner les caisses de l’état et qui ne sert à rien si ce n’est faire d’Alger et de l’Algérie la mecque des terroristes du monde arabe et musulman ?
Pourquoi vous n’avez pas instruit qui de droit pour arreter l’autre massacre de Constantine capitale des Arabes qui a englouti un budget de presque 1000 milliards ?
Et le festival de DJEMILA DE LA DANSE DU VENTRE DES ARABES ,qui sont venus en masse pour manger,chier et roter sur le dos de l’argent du pauvre peuple d’Algérie,peuple qui vit dans la misère totale,pourquoi vous ne l’avez pas arrété ?A combien de dizaines de milliards est-il revenu ?
Est-ce que vous avez proposé de diminuer les salaires des hauts responsables de l’état ,qui sont trop surpayés alors qu’ils sont les plus médiocres et incompétents du monde ?
Avez-vous proposé de compresser les effectifs des gardes rapprochées des Ministre,walis et autres responsables ?
Est-ce que vous envisagez de compressez les effectifs en surnombres des personnels inutiles des ministères,des ambassades et consulats,des wilayas,de sonatrach,de Sonelgaz,d’Air Algérie… ?
Vous savez bien que les ministère des affaires musulmanes et des Moudhadine sont budgetivores ,nuisibles et royalement inutiles,avez-vous proposé leur suppression pure et simple et leur remplacement par un simple bureau au ministère de l’intérieur ?
Ne pensez vous pas qu’il y a trop de ministres et de ministère et qu’il y a lieu de les compresser car ils ne foutent rien et ils génèrent des dépenses énormes chaque jour en argent jeté par la fenetre ?
Vous rendez vous compte qu’il y a lieu de finir avec les séminaires plus inutiles les uns que les autres ,et qui sont suivis de banquets énormes chaque jour et qui coutent les yeux de la tete au trésor publique ?
Vous etes au courant que le Sénat ne sert à rien et revient cher au contribuable,avez-vous proposé de le supprimer ?
Ne pensez vous pas qu’il y a trop de députés ,qui sont surpayés et qui ne servent à rien ?Avez vous pensé à rétrécir leur nombre qui est énorme pour une prestation de service nulle qu’ils donnent ?
Vous savez que les bureaux des wilayas,des dairas,des maries ,des services divers des wilayas regorgent de personnels en surnombres et qui passent leur temps à rouler les pouces fautes de travail,pensez vous à les comppressez et envoyer cette main d’œuvre vers le secteur productif ?
Il semblerait que vous cautionnez que l’état prenne en charge les frais de logistique des candidats au HADJ au lieu d’affecter ces milliards jetés par la fenetre aux nonbreuses familles nécessiteuses de l’Agérie profonde.Celui qui fait le rite du hadj est riche.Il n’a pas besoin d’aide pourtant.
Pouquoi l’état continue à payer des prises en charge pour les privilégiés au pouvoir pour se rendre en France pour un petit pépin de santé ?
Beaucoup de gens possèdent des villas spacieuses de luxe,des chateaux immences doté du luxe absolu,emploient plusieurs domestiques et ne paient rien en impot.Ils posèdent des voitures luxuantes , des résidences secondaire , des bateaux de plaisance,des biens à l’étranger et des comptes achalandés ici et ailleurs.Ils ne versent rien au trésor.Est ce normal ?Des petit salariés paient plus d’impot que ceux là.
Si vous ne soulevez pas ces points cruciaux,on ne vous reconnait aucune bonne foi,ni compétence.Quand on est ministre ,on fait les choses comme il se doit !Vous, vous etes entrain de suivre la politique de l’Autruche.
Retroussez vos manches et mettez vous au travail au lieu de replatrer et de tourner en rond.
Sinon démissionnez et retournez d’où vous venez !N’en rajoutez pas,car le peuple souffre et en a marre de la comédie
karbadji et berraf
2015/11/11
Pour organiser les jeux méditerrnéens à ORAN vous avez (le gouvernement algérien ) donné des pots de vin aux instances internationales concernées pour inscrire et retenir l'Algérie pour cet évenement.Encore des millions d'euros jetés par la fenetre pour un évenement qui ne sert à rien ,si ce n'est qu'à dépenser et détourner l'argent du peuple et qui va légitimer le pouvoir illégitime et criminel d'alger.
Le pouvoir illégitime d'Alger a couté et coute cher aux citoyens.L'algérie offre des enveloppes en dizaines millions de dollars aux ONG internationales et AUX GOUVERNEMENTS DE PAYS FORTS d'Occident pour les soudoyer afin de dire du bien d'eux et de ne pas dénoncer leur illégitimité et les misères qu’il font endurer à leur peuple.
ça, ça coute très cher au citoyen !on en a marre des ces corrompus maléfiques qui nous gouvernent!Tous le monde profite des richesses du pays sauf le peuple algérien.Voilà ou se gaspille l'argent des algériens. Ceux qui nous gouvernent donent du BAKCHICH aux instances internationales pour achetrer leur silence.
Les algériens ont besoin de se développer économiquent et intellectuellement.Pas de voyous qui se sucrent derrière l’alibi du sport
caisse de retraite déficitairesou mauvaises formulation des textes?
2015/11/11
Ce n’est pas la partance des fonctionnaires en retraite proportionnelle qui vide les caisses de la CNR.
Certe,ça constitue un des éléments.
Mais le problème est dans les textes qui régissent le calcule de la retraite.
Actuellement le montant de la retraite est plafonné à 27 fois le SMIG,c'est-à-dire 27 fois 18000,00 da.
C'est-à-dire 486 000,00 da.
C'est-à-dire qu’il y a des privilégiés qui perçoivent une retraite de presque 50 millions de centimes par mois.Ce qui est faux et une solution urgente doit etre trouvée à ce problème car s’en est un.
Qui en Algérie pourrait ouvrir droit à une retraite dont le montant est aussi exhaustif ?
Des cadres supérieurs ?des généraux ?des Ministres ?des PDG et DG ?des WALIS ?des AMBASSADEURS ?des SENATEURS,des DEPUTES ?
Quand on sait comment ces postes sont pourvus souvent par clientélisme,et leurs occupants se sont largement servis durant leur prise de fonction,il est inpensable de leur octroyer une retraite aussi exhaustifs au détriment des vrais et simple fonctionnaires.
Pour parer à cette grande et grave erreur,le MINISTERE DU TRAVAIL doit réformer ces textes et limiter le plafond du montant de la retraite à 10 fois le SMIG et c’est largement suffisant qand on sait que la majorité des fonctionnaires qui ont bossé jusqu’à 60 ans dans des fonctions pénibles ne touchent souvent pas une retraite équvalente à 2 fois le SMIG.
Dons il est urgent de paller à cette situation absurde.
D’ailleurs,la meilleure façons d’octryer la retraite c’est dec classer les cadres et fonctionnaires d’après les diplomes et les qualifications professionnelles.Sans cette approche,les jeux sont faussés.
Quand on sait que tous le monde en Algérie vit de la fiscalité pétrolière,quel ce cadre supérieur qui va justifier le fait qu’on lui verse une retraite dorée de presque 50 millions de centimes,alors qu’il n’a rien produit pour le pays durant sa carrière de fonctionnaire ?
Donc arretons de vider les caisses de retraites des vaillants travailleurs et d’octroyer des retraites dont le montant dépasse tout entendement sous pretexte qu’ils ont des décision qui stipule nt qu’ils sont des cadres supérieurs du pays.
Avant de supprimer la retraite proportionnelle souvent versée au simples fonctionnaires pour survivre,reduisez d’abord et plafonnez la retraite à 10 fois le SMIG tout au plus
caisse de retraite ou mauvaises formulation des textes?
2015/11/11
Ce n’est pas la partance des fonctionnaires en retraite proportionnelle qui vide les caisses de la CNR.
Certe,ça constitue un des éléments.
Mais le problème est dans les textes qui régissent le calcule de la retraite.
Actuellement le montant de la retraite est plafonné à 27 fois le SMIG,c'est-à-dire 27 fois 18000,00 da.
C'est-à-dire 486 000,00 da.
C'est-à-dire qu’il y a des privilégiés qui perçoivent une retraite de presque 50 millions de centimes par mois.Ce qui est faux et une solution urgente doit etre trouvée à ce problème car s’en est un.
Qui en Algérie pourrait ouvrir droit à une retraite dont le montant est aussi exhaustif ?
Des cadres supérieurs ?des généraux ?des Ministres ?des PDG et DG ?des WALIS ?des AMBASSADEURS ?des SENATEURS,des DEPUTES ?
Quand on sait comment ces postes sont pourvus souvent par clientélisme,et leurs occupants se sont largement servis durant leur prise de fonction,il est inpensable de leur octroyer une retraite aussi exhaustifs au détriment des vrais et simple fonctionnaires.
Pour parer à cette grande et grave erreur,le MINISTERE DU TRAVAIL doit réformer ces textes et limiter le plafond du montant de la retraite à 10 fois le SMIG et c’est largement suffisant qand on sait que la majorité des fonctionnaires qui ont bossé jusqu’à 60 ans dans des fonctions pénibles ne touchent souvent pas une retraite équvalente à 2 fois le SMIG.
Dons il est urgent de paller à cette situation absurde.
D’ailleurs,la meilleure façons d’octryer la retraite c’est dec classer les cadres et fonctionnaires d’après les diplomes et les qualifications professionnelles.Sans cette approche,les jeux sont faussés.
Quand on sait que tous le monde en Algérie vit de la fiscalité pétrolière,quel ce cadre supérieur qui va justifier le fait qu’on lui verse une retraite dorée de presque 50 millions de centimes,alors qu’il n’a rien produit pour le pays durant sa carrière de fonctionnaire ?
Donc arretons de vider les caisses de retraites des vaillants travailleurs et d’octroyer des retraites dont le montant dépasse tout entendement sous pretexte qu’ils ont des décision qui stipule nt qu’ils sont des cadres supérieurs du pays.
Avant de supprimer la retraite proportionnelle souvent versée au simples fonctionnaires pour survivre,reduisez d’abord et plafonnez la retraite à 10 fois le SMIG tout au plus

2015/11/11
كشفت تدني الفكر السياسي....
A l'image de ces figures lâches et opportunistes
39 | ابن المقايز | الجزائر 2015/11/11
الى الأمام لعلى وعسى ....؟هناك بريق أمل فيكم وفي شخصكم لوفائكم لمبادئكم ،اتركوا العربة تسير و...... تنبح كما يقول المثل.هل تنتظر الخير ممن يتعامل مع عدو الجزائر ويدعم اقتصاد وشركاته،وبعد تقاعده أو خروجه من العمل يستقر ويستثمر عند هدا العدو،الشعب أدرى بكل شئ لكن من يأخد بيده الى شاطئ النجاة؟ لعلى الخير يأتي على أيديكم ؟

2015/11/11
Le royaume de Haddad doit disparaitre
Le peuple n'accéptera pas un deuxième président clandestin


احتجاجات طالبي السكن تحدث فوضى بدائرة قسنطينة

احتج أمس، المئات من المطالبين بالسكن الإجتماعي بالإضافة إلى من يسمون أنفسهم بالمقصيين من عمليات الترحيل الأخيرة للعديد من الأحياء القصديرية، أمام مقر دائرة قسنطينة، وذلك للمطالبة بلقاء المسؤولين وإيجاد حلول لوضعياتهم العالقة، وسط تواجد أمني كثيف .
وعلى الرغم من تأكيد رئيس الدائرة الجديد الأسبوع الفارط، لممثلي لجان الأحياء ، بأن المرحلة الثانية من عملية القرعة الخاصة بـ 1550 عائلة التي تحصلت على قرارات الاستفادة المسبقة من السكن الاجتماعي و المصنفة في الخانة الحمراء، ستجرى قريبا إلا أن العديد من أصحاب قرارات الإستفادة، فضلوا التنقل إلى الدائرة لمقابلة المسؤول بأنفسهم، حيث ذكروا بأنهم فقدوا الثقة في لجان الأحياء، مشددين على ضرورة تسريع عملية الإستفادة وتقديم المعلومات الصحيحة حول تاريخ وكيفية عملية الترحيل على حد ذكرهم.
وطالب سكان العديد من الأحياء القصديرية  «المقصيين» من عمليات الترحيل، بضرورة دراسة الطعون وإدماجهم ضمن قوائم المستفيدين المقبلة، خاصة وأن العديد منهم قدم ملفات طعن تعود إلى أزيد من 3 سنوات.
وكان رئيس الدائرة قد طالب لجان الأحياء في أول إجتماع يعقده مع ممثلي السكان بضرورة تهدئة المواطنين وعدم الإحتجاج أمام المقر، كما أكد لهم بأن المرحلة الثانية من القرعة الخاصة بتحديد عناوين الشقق لـ 1550 عائلة التي  منحت لها قرارات استفادة قبل أزيد من سنة ستنطلق قريبا، فور الانتهاء من بعض الإجراءات الضرورية، دون أن يعلن عن تاريخ محدد للعملية.
ل/ق


غلق رصيف مهدد بالإنهيار بشارع عبان رمضان

قامت مصالح بلدية قسنطينة أول أمس، بغلق رصيف شارع عبان رمضان بوسط المدينة بسبب خطر انهيار جدار الدعم الحجري الواقع أسفل ساحة شيتور على المارة، فيما لم تباشر المؤسسة المكلفة بعملية ترميمه أشغالها بعد. وأوضح مندوب القطاع الحضري سيدي راشد للنصر، بأن الإجراء تم بناء على تعليمات مصالح بلدية قسنطينة، التي قامت بوضع حواجز على طول الرصيف الواقع بشارع عبان أسفل جدار الدعم الحجري لساحة شيتور من أجل حماية المارة من خطر انهياره أو وقوع أجزاء منه، بعد تسجيل تفاقم وضعه وزيادة إنحناء حجارته الناجمة عن انزلاق الأرضية، خصوصا وأن العشرات من المواطنين يصطفون يوميا بمحاذاته لانتظار سيارات الأجرة التي تعمل بين وسط المدينة وحي الأمير عبد القادر وجبل الوحش، وأشار إلى أن البلدية تعاقدت مؤخرا مع مقاولة متخصصة من أجل التكفل بعملية ترميمه ووضع حد لانزلاق الساحة، لكنها لم تباشر أشغالها بعد، فيما دعا المواطنين إلى تجنب المرور بالمكان المذكور لتفادي إصابتهم في حال وقوع انهيار. وتشهد ساحة شيتور الواقعة مقابل المركز الثقافي عبد الحميد بن باديس انزلاقا للتربة منذ أزيد من سنتين بسبب تسربات المياه الناجمة عن قدم الشبكات، حيث تم تحويل محطة سيارات الأجرة التي كانت على مستواها وغلقها أمام المركبات بعدما كانت معبرا يستغله العشرات من السائقين، فيما كان من المفترض أن تنطلق أشغال الترميم بها خلال الشهر الماضي، حسب ما أفاد به رئيس بلدية قسنطينة السابق للنصر سابقا، كما أن العديد من أصحاب المركبات يواجهون خطرا يوميا بسبب مواصلتهم استغلال المكان كحظيرة للسيارات، بالرغم من الاعذارات التي وجهتها البلدية لمصالح الأمن من أجل طردهم.
امي /ح

غرفة الاتهام تؤيد قرار حبس مير قسنطينة و مدير العمران السابقين

أيدت غرفة الاتهام لدى مجلس قضاء قسنطينة، أمس الثلاثاء، قرار إيداع رئيس بلدية قسنطينة السابق سيف الدين ريحاني ومدير العمران السابق الحبس المؤقت، فيما أبقت على الرقابة القضائية للمتهم الثالث في قضية فيلات بوجنانة.
ورفضت غرفة الاتهام لدى مجلس قضاء قسنطينة طلب الإفراج على رئيس البلدية السابق بناء على الطلب الذي التمسه الدفاع، بعد إطلاعها على الملف، أمس الأربعاء، والإبقاء على نفس القرار الذي اتخذه قاضي التحقيق بالغرفة الثانية بمحكمة شلغوم العيد بميلة في 28 أكتوبر الماضي، شأنه في ذلك شأن مدير العمران السابق ببلدية قسنطينة والذي صدر في حقه أمر بالإيداع رهن الحبس المؤقت في 3 نوفمبر الفارط، كما أمرت غرفة الاتهام بإبقاء المتهم الثالث في ذات القضية «م.ب» تحت الرقابة القضائية.
ويوجد كل من رئيس البلدية السابق ومدير العمران وصاحب المقاولة المستفيدة من المشروع، وهو المحافظ السابق لحزب جبهة التحرير الوطني رهن الحبس المؤقت، في حين وضع المنتخب الذي فجر القضية داخل المجلس البلدي وصاحب الشكوى تحت الرقابة القضائية، في انتظار إتمام التحقيق الذي لا يزال جاريا.
وتعد قضية منح تراخيص بناء فيلات بوجنانة ثاني فضيحة تهز المجلس الشعبي البلدي بقسنطينة عقب قضية سجن نائب رئيس بلدية قسنطينة المكلف بالنظافة السابق في قضية طلب رشوة من أصحاب مؤسسات مصغرة للنظافة ، ليرتفع بذلك عدد المنتخبين الموقوفين عن أداء مهامهم داخل بلدية قسنطينة إلى ثلاثة، وهم رئيس البلدية السابق، ونائبه السابق المكلف بالنظافة إلى جانب عضو ثالث، وكلهم ينتمون إلى حزب جبهة التحرير الوطني.
عبد الله.ب



بعد تسجيل حادثة ثانية للحريق المتعمد بإقامة عين الباي10

قرار بمقاضاة و إحالة ست طالبات على مجلس التأديب
تكررت ليلة الاثنين إلى الثلاثاء محاولة إضرام النار في أفرشة بالإقامة الجامعية عين الباي 10 بالمدينة الجامعية بقسنطينة، ما دفع بالإدارة إلى اتخاذ قرار  بإحالة ست طالبات على مجلس التأديب  ومتابعتهن قضائيا، فيما شهد الحي الجامعي حركة غير عادية وصفتها مصادر طلابية بأنها مغادرة جماعية للمرفق بينما تؤكد مديرية الخدمات الجامعية أن إضراب طلبة مدرستين سبب في مغادرة الكثيرات.
وذكرت طالبات بالإقامة للنصر، بأن حريقا ثانيا قد نشب بالطابق الأرضي  للعمارة «س» في نفس توقيت حريق ليلة أول أمس في منتصف الليل، أين قامت طالبات مجهولات الهوية بإشعال الأفرشة الموجودة بالغرفة وانتشرت ألسنة اللهب بالإقامة، ما دفع بأعوان الأمن إلى قطع التيار الكهربائي عن الغرف وتسبب في ذعر وهلع كبيرين في أوساط الطالبات اللواتي خرجن إلى الساحة، كما لم تستطع الطالبات المقيمات بالعمارة التي نشب فيها الحريق،الخروج، حسب تصريحات مقيمات، إلا بعد إطفاء ألسنة اللهب من طرف أعوان الأمن، وسط حالة كبرى من الصراخ والفوضى، كما أضافت ذات المصادر بأن العديد منهن تعرضن إلى  الإختناق والإغماء، مطالبات بضرورة فتح تحقيق معمق في الحادثة ومعاقبة المتسببات فيها على حد قولهم.
ونظمت الطالبات وقفات احتجاجية، أمام مقر مديرية الخدمات الجامعية بجامعة قسنطينة 03 ومقر المدرسة التحضرية للعلوم الإقتصادية والتجارية، تنديدا بما يسمونه نقص الأمن والظروف السيئة التي تعرفها الإقامة طيلة السنة الجارية، حيث رفضن العودة إلى الإقامة وغادرت العشرات من الطالبات مقر الإقامة مخافة تكرار نفس الحوادث، خاصة وأن إدارة الإقامة حسب ممثلات عنهن لم تقم بأي إجراءات ملموسة لمعاقبة المتسببات في الحادثة الأولى، كما أكدن بأنهن رفعن انشغالهم إلى مدير الجامعة الذي وعد بإيجاد حل للمشكلة على حد ذكرهن. مدير الخدمات الجامعية عين الباي اعترف بأن محاولة ثانية لحرق أفرشة تكررت ليلة الاثنين بعد حادثة مماثلة تمت قبل ذلك بيوم، وفسر الأمر على أنه مجرد سلوكات طائشة من طالبات سنة أولى ربما لا يملكن ما يكفي من الوعي بأن ما قمن به أمر خطير، وقال أن الإدارة حددت الفاعلات ويقدر عددهن بست طالبات،  أكد أنهن سيحلن على مجلس التأديب وسيتم متابعتهن قضائيا.
المسؤول يرى أن الفراغ محرك أساسي لما حصل مشيرا بأنه تمت دعوة الطالبات في أكثر من مرة لخلق نوادي وأنشطة داخل الإقامة، إلا أنه نفى أن تكون للخدمات علاقة بما حصل واصفا نوعية الخدمات بالجيدة.
مديرية الخدمات الجامعية نفت ما ورد على لسان طالبات بشأن المغادرة الجماعية وقال أن إضراب طلبة مدرستي المدرسة متعددة التقنيات و بيوتكنولوجيا،  دفع إلى المغادرة إلى المنازل لا هجر الإقامة كما يشاع، وطمأن بأنه تم الاجتماع بإدارات الثلاث مدارس التي يقيم طلبتها بالحي الجامعي، مع عقد إجتماع بالطالبات، مؤكدا بأن الأمور قد تمت تسويتها.                
لقمان/ق. ن/ك

سوق أهراس

ثـــلاث سنوات سجنـــا لرجـــل  و امـــرأة صوّرا منتخبــــا  في وضـــع مخـــل
أصدرت محكمة الجنايات بمجلس قضاء قالمة أمس الثلاثاء حكما بالسجن لمدة 3 سنوات مع الحرمان من الحقوق المدنية في حق رجل و امرأة بين 35 و 46 سنة اتهما بتشكيل جمعية أشرار و السرقة بظرفي العنف و التعدد و جنحتي التقاط صور لشخص بدون رضاه و التهديد بالتشهير، و هي الواقعة التي ذهب ضحيتها منتخب بإحدى بلديات ولاية سوق أهراس تم استدراجه إلى منزل المرأة ليلة 27 إلى 28 نوفمبر 2014 و الاعتداء عليه و تصويره في وضع مخل للضغط عليه و إجباره على دفع مبلغ من المال مقابل مسح شريط الفيديو و الصور التي هدد المتهمان بنشرها على شبكات التواصل الاجتماعي.
و حسب وقائع الجلسة الجنائية فإن الضحية دخل منزل المرأة المطلقة و هو عبارة عن محل من محلات رئيس الجمهورية بمدينة تاورة و ذلك في حدود الحادية عشرة ليلا و بعد مرور وقت قصير ظهر شخص آخر مع المرأة زعم أنه خطيبها الذي يعتزم عقد القران عليها و أراد أن يدافع عنها و يخلصها من الضحية الذي قالت المتهمة بأنها تعرفه بحكم منصبه في البلدية و حاجتها إليه في قفة رمضان و ملف السكن.
و قد حاول الضحية الفرار من منزل المرأة لكن تمت السيطرة عليه و تعرض للضرب و التصوير في وضع مخل قبل أن يهرب تاركا هاتفه النقال بمسرح الجريمة و ظل متكتما على الواقعة عدة أيام لكن المتهمين ضغطا عليه و هدداه بالفضح و التشهير إذا لم يقدم مبلغا من المال يقدر بنحو 10 ملايين سنتيم كتعويض مقابل مسح الفيديو و الصور الخليعة و تسليمه هاتفه النقال.
و خاف الضحية من الفضيحة و أبدى استعداده لتنفيذ طلبات المتهمين و فكر طويلا في خطة تنقذه و قرر إخطار الضبطية القضائية بتعرضه للابتزاز و تم نصب كمين لصديق المرأة و استدراجه إلى إحدى المقاهي الشعبية بالمدينة بعد تصوير أوراق نقدية تبلغ قيمتها نحو 6 ملايين سنتيم.
حان الموعد المتفق عليه و جاء الرجل لتسلم المبلغ المالي و بمجرد جلوسه أخرج الضحية حزمة الأوراق النقدية و وضعها في جيب غريمه و في هذه الأثناء انقض رجال الضبطية على المتهم و قادوه إلى مركز التحقيق قبل تسليمه للعدالة رفقة المرأة المطلقة التي تعيل طفلين و تعيش ظروفا اجتماعية صعبة حسب دفاعها الذي شن هجوما قاسيا على الضحية الذي غاب عن الجلسة و حمله مسؤولية الواقعة و تساءل عن أسباب دخول منزل موكلته ليلا و إسقاطها من قفة رمضان، و أضاف بأن موكلته المغفلة كان بإمكانها أن تكون اليوم هي الضحية لو عرفت كيف تتصرف عندما بدأت تتعرض لما وصفه بالضغوط لكن ما حدث كان العكس تماما بعد أن تطورت الأوضاع بسرعة و ساد التسرع و التهور الذي قاد المرأة و خطيبها المزعوم إلى السجن حسب قوله. و التمست النيابة العامة 15 سنة للمتهمين اللذين استفادا من ظروف التخفيف التي أسعفتهما و خفضت عقوبتهما إلى 3 سنوات و منحت لهما مهلة 8 أيام للطعن بالنقض أمام المحكمة العليا قبل أن يصبح الحكم حائزا على قوة الشيء المقضي فيه.    
فريد.غ

التحق برئيس بلدية قسنطينة ومدير الإنجازات

المحافظ السابق للأفالان رهن الحبس

أصدر قاضي التحقيق لدى محكمة شلغوم العيد بميلة  في ساعة متأخرة من مساء أول أمس، أمر بالإيداع في حق المحافظ السابق لجبهة التحرير الوطني بقسنطينة، إدريس.م، في ما بات يعرف بقضية فيلات بوجنانة.
فبعد رئيس المجلس الشعبي لبلدية قسنطينة سيف الدين ريحاني الذي كان أول من صدر في حقه أمر بالإيداع في 28 أكتوبر الماضي ثم مدير الإنجازات يوم 3 نوفمبر الجاري كان الدور هذه المرة على المقاول المعروف والمحافظ السابق باعتباره صاحب المشروع، وقد وجهت له تهمة استغلال النفوذ والحصول على امتيازات غير قانونية.
ومعلوم أن المحافظ السابق الذي فاجأ المتتبعين بتعيينه محافظا للحزب العتيد في زمن بلخادم أشرف على إعداد قوائم الانتخابات المحلية الأخيرة على وجه التحديد واستقدم وجوها لم تكن معروفة في الحزب من بينهم المير السابق الموجود رهن الحبس الذي كان من بين أصغر رؤساء بلديات القطر، حيث ولج بلدية قسنطينة وهو لم يكمل سن الـ29 رغم احتلاله المرتبة الرابعة في قائمة الأفلان التي حازت على الأغلبية. وقد فجر أحد المنتخبين قضية فيلات بوجنانة وشكل ما عرف بمجموعة الـ13 المعارضة للمير، وقد حول نفسه من شاهد في القضية إلى متهم ووضع تحت الرقابة القضائية.
وكانت قضية فيلات بوجنانة التي مررها ”المير” ريحاني لفائدة المقاول المذكور قد أثارت جدلا كبيرا خاصة بعد أن أكد مكتب الدراسات الفرنسي ”سيمكسول” أن  الأرضية غير صالحة للبناء ومصنفة كمنطقة انزلاق إلا أن رئيس المجلس الشعبي البلدي أصر وأكد أنه لا يعترف بتلك الخبرة وأنه يدرس البناءات حالة بحالة.
وظلت القضية محل جدل قبل أن يودع نائب المير شكوى رسمية ليحال الملف على محكمة شلغوم العيد التي ادخلت 3 متهمين الحبس ووضعت رابعهم تحت الرقابة القضائية.



ممثل وزارة العدل يقول أنها موجهة لتتبع مسار الجرائم ويصرح: آليــة المراقبــة الالكترونيــة ستحفظ حريــة الأفـــراد

فنّدت وزارة العدل أن يكون تعديل قانون العقوبات في شقه المتعلق باستحداث آلية للمراقبة الإلكترونية و مراقبة الانترنيت قد يمس مستقبلا بالحرية الشخصية للأفراد، موضحة أنه موجه فقط لتتبع مسار الجرائم الالكترونية كالأعمال الإرهابية والمساس بأمن الدولة والجرائم المنظمة العابرة للقارات.
وأوضح النائب العام وممثل وزارة العدل عبد الكريم جادي في تصريح إذاعي له أمس أن مضمون المرسوم الرئاسي الأخير المعدل لقانون العقوبات والذي استحدث آلية لمراقبة الانترنيت والتنصت موجه أساسا لمحاربة الجرائم الالكترونية التي يستعمل فيها أصحابها التكنولوجيات الحديثة للإعلام والاتصال مثل الأعمال الإرهابية، والمساس بأمن الدولة والجرائم المنظمة العابرة للقارات، مشددا على أن “الحياة الشخصية للأشخاص ستكون محمية ومضمونة إلا في حال وقوع تزوير” و أن ذلك لا يعني بالضرورة مراقبة الاتصالات التي يقوم بها المواطنون والاطلاع على مضمونها.
واعتبر ممثل وزارة العدل في تعليقه على التعديل الأخير لقانون العقوبات أن هذا الاخير أدى إلى حماية أكبر وأقوى لحقوق الانسان، وأنه بداية من جانفي من العام المقبل سوف يتم تصحيح كل القرارات التي قد تمس بحرية الأشخاص مثل الاستعمال التعسفي للحبس الاحتياطي، حيث لن يعود بداية من هذا التاريخ بإمكان النائب العام وبمبادرة منه وضع أي شخص رهن الحبس الاحتياطي كما هو معمول به اليوم، وأنه بدل ذلك سيعمد الى تقديم المتهم فورا أمام قاضي تحقيق خاص تحت صيغة تسمى  « التقديم الفوري».
ويذكر أن مرسوما رئاسيا صدر مؤخرا في الجريدة الرسمية للجمهورية يعدل قانون العقوبات الحالي وينص على استحداث آلية خاصة للرقابة الالكترونية ومراقبة الانترنيت وتقنين التنصت، وهو  التعديل  الذي اعتبرته منظمات وجهات عدة  مساسا بالحرية الشخصية للأفراد، لكن ممثل وزارة العدل يوضح هنا أن الامر يتعلق بجهاز لتتبع مسار الجرائم التي يستعمل فيها التكنولوجيات الحديثة للاتصال.
في موضوع متصل ثمن النائب العام عبد الكريم جادي النتائج المتحصل عليها في مجال مكافحة الفساد، وقال أن الاحصائيات الوطنية المسجلة تدل على صحة النتائج في هذا المجال.
 كما ذكّر ممثل وزارة العدل بالآلية الجديدة المتعمدة في حل القضايا التي تطرح على العدالة والمتمثلة في  الوساطة، وقال بهذا الخصوص أن هذا النظام سيعالج القضايا البسيطة مثل التشهير والسب والشتم وبعض المشاكل العائلية وقضايا الصكوك دون رصيد، حيث يتم استدعاء الطرفين- أي الضحايا والمتهمين- ووضعهم وجها لوجه لحل مشاكلهم عبر التفاهم والتوافق بعيدا عن المحاكم.                    
 م- عدنان


Khalida Toumi, signataire de la lettre des “19”, à “Liberté”

“Nous savons des choses très graves”


© Louiza Ammi/Archives Liberté
Ancien ministre de la Communication et de la Culture, Khalida Toumi affirme, dans cet entretien, que le groupe des “19”, signataires de la demande d’audience au chef de l’État, détient des informations “très graves” et qu’il urge de porter à la connaissance de Bouteflika.
Liberté : Quel commentaire faites-vous de la réaction du Premier ministre Abdelmalek Sellal ?
Khalida Toumi : Je remercie le Premier ministre pour l’intérêt qu’il porte à notre démarche, puisqu’il s’est senti obligé de se prononcer. Cependant, avec tout le respect que je dois à sa personne et au rang qu’il occupe, je lui rappelle que le respect du fonctionnement institutionnel aurait voulu qu’il se rende compte que notre lettre est adressée au président de la République et non pas à lui. Qu’il se rende compte, aussi, que le respect du fonctionnement institutionnel aurait voulu qu’il ne détourne ni le courrier ni la parole du Président. Car, avec sa réaction, il ne fait qu’apporter de l’eau à notre moulin. Il démontre que lorsque nous avons écrit au Président que nous assistons à une situation de délitement des institutions de l’État, que nous assistons à un remplacement du fonctionnement institutionnel par un fonctionnement parallèle, illégal et illégitime, nous avions raison.
Mais c’est justement à vous que le Premier ministre reproche de remettre en cause les institutions de la République ?
Nous sommes très respectueux du pays, des institutions de la République, du Président et du peuple algérien. Dans le même temps, nous sommes mus par un souci citoyen et patriotique ; ce qui nous met en devoir et en droit d’alerter le Président lorsque justement les institutions de l’État, l’Algérie et son indépendance sont menacées.
Le SG du FLN, Amar Saâdani, et le chef intérimaire du RND, Ahmed Ouyahia, ont eu la même attitude à l’égard de votre démarche…
Eux aussi, à travers leur réaction, ont accaparé le courrier et la parole du président Abdelaziz Bouteflika. Mais c’est surtout l’attitude de monsieur le directeur de cabinet de la présidence de la République qui m’a choqué. Outre le fait que le courrier ne lui était pas adressé, il a porté des jugements sur les signataires de la demande d’audience. Je cite et je reprends le propos de Mme Zohra Drif-Bitat, pour dire que c’est un comportement pour le moins “indigne”. Peut-on seulement penser manipuler les moujahids Abdelkader Guerroudj, Mustapha Fettal, Mohamed Lamkami et Zohra Drif-Bitat.
Mais la présidence de la République n’a pas donné suite à votre demande ?
Nous avons, dès le départ, expliqué que nous allons prendre le temps d’attendre quelques jours. Nous savions que le Président a un calendrier très chargé pour nous répondre tout de suite. Ce pourquoi nous préférons patienter encore un peu.
Mais l’entourage du Président vous a bel et bien signifié une fin de non-recevoir…
Est-ce qu’ils se rendent compte qu’ils sont en train de démontrer que tout ce que nous avons écrit est vrai. Est-ce qu’ils se rendent compte que la violence et la démesure de leurs réactions donnent une image encore plus alarmante de l’état dans lequel sont les institutions de la République. Est-ce qu’ils se rendent compte seulement ? Je crains que non.
Mais pourquoi ces réactions “violentes” et “démesurées” puisque vous le dites…
Parce qu’ils ont peur.
Pourquoi et de quoi ont-ils peur ?
C’est à eux qu’il faut le demander.

Mais vous devez bien avoir un avis là-dessus…
À mon avis, celui qui a atteint le summum de la démesure est le responsable du FLN, pour avoir tenu des propos d’une violence inouïe dans un journal arabophone mercenaire. Pourquoi d’ailleurs cette sollicitude de nature mercenaire ? Cela veut dire qu’ils ont peur de ce que nous allons dire au président de la République. Et moi je leur dis : vous avez raison d’avoir peur, car nous savons des choses très graves commises contre l’Algérie, son peuple, ses institutions et son indépendance.
Vous parlez de choses graves, de quelles natures sont-elles ?
C’est justement parce que les faits sont graves que nous ne pouvons les porter qu’à la personne du Président. Cependant, je peux vous dire que les institutions de la République sont menacées de disparition.
Vous dites “disparition”… Convenez-vous que le propos pèse lourd ?
J’en suis consciente. D’où notre inquiétude.





Actualités : EN L’ABSENCE D’UNE RÉPONSE OFFICIELLE
Les 19 se réuniront en fin de semaine


Les initiateurs de la lettre au président de la République, communément appelés groupe des 19, se réuniront en fin de semaine afin d’évaluer la portée de leur démarche et décider de la suite à donner à l’initiative, avons-nous appris auprès de l’une des personnalités signataires de la missive.
Abla Chérif - Alger (Le Soir)
- Selon Khalida Toumi, il s’agira de débattre de la marche à suivre mais aussi d’étudier les réactions enregistrées depuis la publication de cette lettre, il y a une semaine maintenant, puis de décider de la manière dont doit être poursuivie cette démarche. A la question de savoir quelles pourraient être les décisions ou actions à mener,
Mme Khalida Toumi a tenu à rappeler que le groupe «n’est pas un parti politique, mais un ensemble de personnalités que réunit l’inquiétude pour l’Algérie». «Aujourd’hui, ajoute-t-elle, se taire, c’est se rendre complice».
Complice, peut-on lire dans cette même lettre, d’une situation de «dégradation du climat général dans le pays» caractérisé notamment par «la déliquescence des institutions, l’abandon du droit de préemption de l’Etat, la grave dégradation de la situation économique et sociale, l’abandon des cadres de l’Etat livrés à l’arbitraire, aux sanctions partiales…»
Autant de craintes que les signataires de la lettre veulent partager avec le premier responsable du pays. Aucune réaction officielle n’a cependant été enregistrée jusqu’à l’heure.
On se souvient que Mme Louisa Hanoune avait déclaré à la presse que le groupe allait patienter quelques jours et non pas des semaines avant de décider de la démarche à suivre en cas de refus ou d’absence de réponse.
Le Parti des travailleurs tient cependant à éviter toute confusion entre le parti et l’initiative individuelle de son leader. M Taazibt déclare à cet effet : «Tout en soutenant cette démarche, il faut savoir que le parti n’est pas partie prenante dans l’initiative. Mme Louisa Hanoune a signé cette lettre en tant que personnalité, le PT ne peut pas s’immiscer dans cette lettre même si elle n’est pas contradictoire avec la vision politique du parti.» M. Taazibt a cependant réagi aux réactions ayant suivi la publication de cette lettre en déclarant que «nous assistons actuellement à la “criminisalisation” de l’acte politique».
Il est vrai que l’initiative en question a suscité des réactions très dures émanant du cercle politique qui semble actuellement détenir le monopole de la communication d’Etat. Mme Louisa Hanoune a été particulièrement critiquée par Ammar Saâdani et Ouyahia qui l’ont tour à tour fustigée pour sa position et ses déclarations offensives. Alors que le responsable du RND l’a qualifiée de «déchaînée contre l’Etat et son Président», Saâdani, lui, l’accuse d’avoir «perdu l’équilibre et la boussole depuis qu’elle n’est plus soutenue».
Plus globalement, Saâdani a appelé les signataires de la lettre à aller voir les officiels étrangers pour obtenir les réponses aux questions qu’ils se posent. «Ceux qui ont des doutes, a-t-il déclaré, n’ont qu’à demander ce qu’il en est aux étrangers reçus par le président de la République.»
Ouyahia lui a axé sa réponse sur le fait que les 19 «mettent ainsi en doute la capacité de Bouteflika à diriger le pays».
Le Premier ministre, qui ne s’est pas exprimé depuis plusieurs semaines a, quant à lui, profité de sa sortie à Blida pour déclarer que «le Président est la seule garantie constitutionnelle pour la continuité de l’Etat et sa stabilité», ajoutant : «Je ne connais personne qui veille plus que le Président sur la stabilité du pays.»
Réagissant à tous ces propos, le professeur Aberkane estime, de son côté, qu’«il n’y a rien de plus noble de dire que des personnes inquiètes pour l’Algérie ont été reçues et écoutées».
A. C.



Oued El Had : 80 milliards pour le bitumage des routes et l'aménagement des trottoirs
par A. E. A.
Les habitants de la cité des Frères Abbès, plus connue par Oued El Had, se plaignent de la dégradation de leur cadre de vie et surtout d'une non prise en charge effective, particulièrement pour ce qui a trait aux routes qui sont complètement défoncées, aussi bien l'artère principale que les rues et ruelles. Tous les axes de la cité sont plus ou moins dans le même état, délabrées, au grand dam surtout des automobilistes qui n'ont comme alternative que de constater les dégâts sur les différentes parties sensibles de leurs véhicules, roues, amortisseurs et autres joints de cardan.

Les piétons ne se trouvent pas dans une situation meilleure et tous les déplacements et sorties, pour de simples courses quotidiennes, deviennent de véritables épreuves et surtout en temps de pluies où la cité se retrouve envahie par de la gadoue, diront-ils. Nos interlocuteurs font remarquer que les choses sont loin d'être plus brillantes en été où la poussière, qui prend le relais au moindre coup de vent avec des difficultés de respirer, sans parler des éventuels risques d'attraper des maladies. En tout cas, poursuivront-ils, on parle d'un projet de goudronnage des routes de la cité des Frères Abbès, qui se fait désirer, y compris l'aménagement d'une double voie depuis le rond-point et le café Brasilia de la cité de Daksi, qui traversera tout Oued El Had de bout en bout, mais on ne voit rien venir.

Questionné sur ce sujet, le président du secteur urbain de Sidi Mabrouk, Karim Lounis, dont dépend administrativement la cité des Frères Abbès, a reconnu l'état déplorable et même catastrophique du réseau routier dans la cité en question, révélant à cet égard l'existence d'un programme d'un montant de près de 80 milliards de centimes pour le bitumage des routes et l'aménagement des trottoirs. La réalisation de ce programme, qui concerne toutes les routes depuis l'entrée de la cité jusqu'à sa sortie, devait démarrer au mois de juin dernier mais, pour des entraves administratives d'une part, et de non disponibilité de goudron chez Naftal à cette période d'autre part, les choses ont pris du retard, dira-t-il. Mais, se montrant rassurant dans ce domaine, il affirmera que le projet tient toujours et n'est pas du tout abandonné et les travaux seront lancés avant la fin de l'année en cours.



Cité Boudraa Salah: Les habitants inquiets du climat d'insécurité, la police rassure
par A. Z.
Avec plusieurs bâtiments inoccupés qui côtoient d'autres immeubles résidentiels, la cité Boudraa Salah offre un visage hideux. Le décor de ces immeubles vides, défigurés, est frappant, surtout pour les passagers par la route qui longe cette ancienne cité datant de l'époque coloniale. Quant aux habitants, ils vivent le calvaire à cause de cette situation. «Les immeubles inoccupés sont squattés par des bandes de voyous qui ont élu domicile en ces lieux», se sont plaints les riverains. «Désormais, nous confient d'autres, ce sont des lieux de toutes les dépravations, tous les vices circulent dans ces bâtiments de l'horreur». Les habitants craignant pour leur vie à cause de l'insécurité ambiante, celles de leurs femmes et leurs enfants surtout, nous disent-ils. Ces bâtiments, véritable labyrinthe, personne n'ose trop s'en rapprocher.

«On a appris aux enfants à se méfier de cet endroit, de s'en tenir aussi loin que possible, mais cela n'écarte pas pour autant les dangers qui nous guettent», soupire un habitant. Les services de sécurité, mis au courant de cette situation, ont opéré des descentes ces deux derniers jours dans ces bâtiments, nous a signalé la cellule de communication de la Sûreté de wilaya.

Lors de ces opérations, rien d'irrégulier n'a été enregistré par les policiers, ils ont trouvé place nette lors de leurs rondes sur les lieux. Bien sûr, les voyous ne demandent pas leur reste lorsque la police est signalée dans les parages, ils s'enfuient par de multiples passages qui communiquent entre les bâtiments, nous indiquent des habitants. Pour les services de sécurité, même si rien n'a été détecté pour le moment, ces opérations s'inscrivent dans un cadre préventif ou dissuasif. «Les malfrats ne seront plus à l'aise dans ces bâtiments, ils savent maintenant que les services de sécurité effectuent des tournées inopinées et gare à celui qui sera pris dans une quelconque situation illicite», relève-t-on du côté du commissariat de police.


Surveillance de l'Internet : Des assurances pour la préservation de la vie privée
par Yazid Alilat
La lutte contre la cybercriminalité, le dépistage sur la toile de la criminalité transnationale ou le terrorisme sont, dorénavant, pris en charge par la justice et les services de sécurité.

Il s'agit, en fait de détecter sur l'Internet les infractions liées autant à la cybercriminalité que la lutte, tout court, contre le terrorisme. C'est en gros ce qu'a expliqué, hier, à la radio nationale, M. Abdelkrim Djadi, procureur général et conseiller au ministère de la Justice. Revenant sur l'installation de l'organe de surveillance de l'Internet, cet expert et magistrat, ancien du CTRF (Cellule de traitement du renseignement financier), a estimé qu'il s'agit, à travers la mise en place de cet organe, de « prévention et de lutte contre les infractions liées à l'utilisation des TIC ». « C'est un organe mis en place dans le cadre de la loi 2009/04, liée à la cybercriminalité pour détecter ce genre d'infractions, difficiles ». Il a expliqué que la détection de ces infractions liées à l'utilisation des TIC « demande une veille qui sera gérée et accompagnée par la justice ». « Il s'agit surtout des actes terroristes et touchant à la sécurité de l'Etat et la criminalité transnationale,, relève t-il, avant de souligner qu' « il faut donc détecter ces infractions ».

Pour autant, M. Djadi fait remarquer que la vie privée des personnes est préservée, car «personne n'a le droit de surveiller, sauf dans le cas d'un mandat pour s'introduire dans des bases de données pour rassembler les éléments de preuves et les présenter devant un juge». «Ce qu'on rassemble comme preuves ne peuvent être utilisées que contre la lutte contre le terrorisme, la sécurité de l'Etat et la lutte contre le crime transnational », précise t-il. Cet organe est, par ailleurs, composé, notamment des représentants de la présidence, du ministère de la Justice, du MDN, un directeur général avec des directions et des magistrats spécialisés et des officiers judiciaires (police, gendarmerie et DRS, qui ont la qualité d'officiers judiciaires) et qui vont travailler dans cet organe.

Le parquet pourrait éventuellement, s'auto saisir, car « il faut protéger le pays, les biens et les personnes pour détecter ce genre d'infractions, et c'est la mission du centre de veille de la cybercriminalité », explique encore M. Djadi.

Par ailleurs, il a affirmé, en matière de protection des libertés et des personnes qu' « on a renforcé, depuis le mois de juillet dernier, la protection des libertés par la modification de la procédure pénale ; on va retirer le mandat de dépôt, en matière de flagrant délit, dès janvier 2016 ». « Nous avons transféré cette flagrance devant un juge de siège pour la comparution immédiate et de lui permettre de statuer sur ce flagrant délit ou ajourner, le jour même, pour statuer sur la liberté des prévenus », indique-t-il, estimant qu'en mettant en place le système du juge de siège « on a, encore une fois, renforcé les libertés et les droits de l'homme ».

En outre, pour alléger les procédures pénales, il y a eu l'installation de la médiation, un mécanisme qui peut s'appliquer en matière délictuelle, car « avant d'engager la poursuite pénale, avec le consentement des parties, avec leurs avocats, on peut trouver un compromis, et ne pas aller au tribunal, le problème étant réglé au niveau du parquet ». M. Djadi semble catégorique: « nous sommes en train d'assurer l'indépendance de la justice, en mettant en place un juge de siège qui va motiver sa décision devant tout le monde, devant les avocats », et « nous avons mis en place des bureaux, dans toutes les juridictions du pays, spécialement, conçues pour les avocats, avant la comparution immédiate », alors qu'en parallèle, « nous avons renforcé le principe de la présomption d'innocence». Pour lui, «la détention préventive doit être l'exception, car il y a le contrôle judiciaire», indique t-il, récusant l'abus du recours des juges à la détention préventive, dénoncée par les ONG des droits de l'Homme. M. Djadi a même précisé, sur ce point, que dorénavant, « l'appel d'un juge contre la liberté provisoire, n'est plus suspensif ». Il précise, relativement par rapport à la problématique de l'abus dans le recours à la détention préventive, pratiquée par les juges que « nous sommes en train de corriger tous les comportements, qui peuvent nuire à la liberté des personnes, et renforcer le contrôle judiciaire par un bracelet électronique », et, « quand il y a un non-lieu, la personne est immédiatement libérée, et même après pourvoi en cassation, les personnes sont en liberté. On avance pour mettre en place les dispositifs pour garantir les droits de l'Homme et la liberté des personnes ». Sur la protection des personnes, des témoins ou d'experts par la justice, il a affirmé que « nous sommes aux normes internationales ; des textes ont été publiés, on peut même changer l'identité (des personnes à protéger). Maintenant, c'est dans les textes et le nouveau dispositif est en vigueur. Il reste, cependant, les textes d'application, et il faut mettre en place le mécanisme pour prendre en charge cette question », explique M. Djadi. Sur le volet de la lutte contre la corruption, il confirme qu'elle se fait « tous les jours, avec la spécialisation de magistrats et des polices dans les quatre grands pôles judiciaires du pays, et il y a le développement d'autres formes de lutte pour contrer la corruption ». Pour autant, il est resté évasif et vague en matière d'application des décisions de justice, relevant seulement qu' « il y a des difficultés d'exécution allant jusqu'à six mois. » On travaille sans cesse pour l'exécution de ces décisions de justice », a-t-il dit. Pour autant, les avocats peuvent, aujourd'hui, retirer de n'importe quel lieu où ils se trouvent, via Internet, un jugement, un arrêt de justice, explique-t-il également, avant d'affirmer que les crimes ne sont pas en hausse, mais « on connaît de nouvelles formes de criminalité ». Enfin, pour lui, la corruption au sein de la justice « est un phénomène qui concerne des personnes, pas l'institution », et « la justice est indépendante, selon la constitution ».

Pas de surveillance des communications sur Internet»

 

 

Dans un entretien accordé à la Chaine III de la Radio nationale dont il était, hier, l’invité de la rédaction, le procureur général et conseiller au ministère de la Justice, Abdelkrim Djadi, a clarifié nombre de questions relatives à l’action de la justice en Algérie, en particulier celle concernant l’Organe national de prévention et de lutte contre les infractions liées aux technologies de l’information et de la communication, dont s’est doté notre pays.

Sur ce point, il est absolument catégorique, l’institution de cet organe ne signifie pas que les communications des citoyens par le biais de ce média seront désormais étroitement surveillées. Le dispositif mis en place est destiné à détecter les infractions utilisant les TIC, à l’exemple des actes terroristes, des atteintes à la sureté de l’Etat et du crime transnational organisé. Ce dispositif détecte les infractions tout en veillant à la protection de la vie privée des personnes, a-t-il insisté. Il assure que l’activité de cet organe est soumise à une autorisation d’un juge d’instruction ou d’un magistrat. Autre assurance donnée par Abdelkrim Djadi : cet organe travaillera sous la supervision et le contrôle d’un comité directeur présidé par le ministre de la Justice, et sera composé des membres du gouvernement concernés, les responsables des services de sécurité et deux magistrats de la Cour suprême désignés par le Conseil supérieur de la magistrature. Des officiers et des agents de la police judiciaire, émanant des services de renseignement, de la Gendarmerie nationale et de la Sûreté nationale, seront mis à la disposition de cet organe, conformément aux dispositions du Code de procédure pénale. Le procureur général et conseiller au ministère de la Justice a évoqué une autre question, délicate, concernant la détention préventive. Il affirme que la protection des libertés et des droits de l’homme a été renforcée par le récent amendement du texte de procédure pénale. «Nous sommes, dit-il, en train de corriger toutes les décisions pouvant nuire à la liberté des personnes.» Ainsi, le procureur de la République ne pourra plus placer, à son initiative, une personne sous mandat de dépôt, une procédure qui est échue désormais à un juge de siège sous la forme d’une procédure de «comparution immédiate». Il fait savoir que la détention provisoire est devenue l’exception. Son taux est très normal par rapport à la masse des affaires traitées, dit-il. Dans la lutte menée contre le phénomène de la corruption, il estime également que l’Algérie est aux normes internationales, au plan des textes et des organes. Concernant la protection des témoins, des experts et des victimes, notre pays est aux normes, pour changer le lieu de résidence et y compris pour le changement d’identité. Il reste à préparer les mécanismes d’application des textes. Sur la lutte contre la corruption, il fait observer que les typologies du crime dans de domaine évoluent, ce qui amène à faire évoluer aussi les mécanismes de lutte. Cela dit, il rappelle que la justice travaille dans la sérénité, sur la base de faits et de preuves. A propos de l’existence de cas de corruption dans l’appareil de justice, il souligne qu’il s’agit de comportements de personnes et rappelle qu’il existe une inspection générale. Abdelkrim Djadi a évoqué d’autres aspects du travail de la justice comme l’exécution des décisions de justice (qui suivent toute une procédure), la coopération internationale (pour l’échange d’informations et pour la coopération judiciaire), l’exigence de procès équitables (sur la base de la loi et du Code de procédure pénale).

 

ليست هناك تعليقات: