الأحد، ديسمبر 13

الاخبار العاجلة لبث اداعة قسنطينة اغاني عبد الحليم حافظ عشية الاحد اليهودي والمديعة وسام تطالب من سامعي اغنية حاول تفتكرني بزيارة الاهالي المنسين والاثدقاء المجهولين يدكر ان اغنية رسالة من تحت الماء ممنوعةمن البث الاداعي في الاداعة الجزائرية بقرار من الرئيس سعيداني خوفا من انتقام السياسية لويزة من الابن المجنون سعيداني يدكر ان سعيداني يحصر لابداع اغنية بعنوان لويزة رفقة صديقه ابن الصحراء والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لبث  اداعة قسنطينة  اغاني عبد الحليم  حافظ  عشية  الاحد اليهودي والمديعة وسام  تطالب من سامعي اغنية حاول تفتكرني  بزيارة  الاهالي المنسين والاثدقاء المجهولين  يدكر ان اغنية رسالة من تحت الماء  ممنوعةمن البث الاداعي في الاداعة الجزائرية  بقرار من  الرئيس  سعيداني   خوفا من انتقام  السياسية  لويزة من الابن المجنون سعيداني  يدكر ان سعيداني يحضر لابداع اغنية  بعنوان  لويزة رفقة صديقه  ابن   الصحراء والاسباب مجهولة
اخر خبر

الاخبار  العاجلة  لتنظيم  زعماء ادارة الاداعة الجزائرية  دورة تدريبية  استعراضية امام وزير الاتصال 
في قصر الثقافة بقسنطينة حول  الخبر الحقيقي يدكر ان وزير الاتصال اكتشف ان الاخبار  الكادبة تحقق ارباح اعلامية كبري للعلم فان الدورة التدريبية الاستعراصية اختتمت بمجرد خروج الوفد الوزاري يدكر ان الجزائر تعيش ازمة معلومةبعد رحيل زعماء المعلومة السرية عبر الطرد الاداري من طرف رجال الجزائر الصناعية وشر البليةمايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحرمان سكان عبان رمضان من الهاتف والانترنيت والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية بوزيدي في حصةمنتدي الاداعة ان الجزائرتعيش دورات تدريبية تنظم  من طرف جهال الصحافة الجزائرية يدكر ان ضيف بوزيدي كشف عن ظاهرة الصحافيينالمزيفيين الخاصعين لسلطة مدين الاعلاميةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف ضيف منتدي الاداعة ان الصحافة الجزائرية مازالت تعيش بعقلية  الرجل الفقيروترفض الانفتاح بحجة العدو الخارجي يدكر ان وزارة الاتصال اصبحت وزارة للدورات التدريبيةلعمال الصحافة الجزائريةوالاسباب مجهولة



http://taoufikmalouf.free.fr/

"لنتحد جميعا لإنهاء العنف ضد النساء والفتيات"


"لنتحد جميعا لإنهاء العنف ضد النساء والفتيات"، إنه الشعار الذي تبناه العالم هذه السنة لمناهضة أشكال العنف ضد النساء والفتيات والمصادف لتاريخ الـ 25 نوفمبر، الا أن المتميز أنها حملة توعوية تمتد لغاية الـ 10 ديسمبر 2015 ، بغية التحسيس بضرورة الوقاية والتصدي للعنف، الذي يعد انتهاكا لحقوق الانسان.
وسائل الاعلام الوطنية مدعوة لتسجيل مساهمتها ضمن (اليوم البرتقالي)، وأن تحرص على أن تكتسي فضاءاتها الاعلامية والبرامج والمواعيد الاخبارية، لنؤكد بأن "وسائل الاعلام الوطنية بصوت موحد وباللون البرتقالي تضم صوتها للعالم وتحسس من عواقب العنف ضد النساء".

http://gallica.bnf.fr/
http://www.al-fadjr.com/ar/assatir/321361.html

Oranger le monde : mettons fin à la violence à l’égard des femmes et des filles


Le 25 novembre est la Journée Internationale pour l’élimination de la violence à l’égard des femmes et des filles. Cette date de référence s’ouvre, également, la campagne internationale des 16 jours de mobilisation et qui s’échelonne jusqu’au 16 décembre  « Journée internationale des droits de l’homme ».
Une campagne qui nous rappelle que la violence à l’égard des femmes constitue une violation des droits de l'homme les plus répandue dans tous les pays.
Le ministère de la communication s’inscrit dans la mobilisation de l’opinion publique afin de prouver la visibilité d’un engagement commun des médias nationaux pour la prévention et la lutte contre la violence à l’égard des femmes et des filles et qui en traduisant l’engagement institutionnel à ce processus humain.

وللجزائرية قانون يحميها؟!

    لا أدري إن كنت سأفرح للمصادقة على القانون الذي يجرّم العنف ضد المرأة، وينزل عقوبات قاسية على المتسببين في العنف حتى ولو كان لفظيا، أم سأخجل، على حد تعبير صديقة على الفايسبوك، التي علقت على مصادقة مجلس الأمة على القانون الذي أثار جدلا في الغرفة السفلى وكادت مجموعات داخل البرلمان أن تمنع المصادقة عليه، بحجة أنه سيلحق أضرارا بتماسك الأسرة، وكأن الأسرة وتماسكها قائم على ضرب المرأة وإهانتها.
    تقول الصديقة سليمى رحال وهي مثقفة جزائرية تقيم في القاهرة إنه ”في الوقت الذي انتهى البشر هناك في الغرب من مناقشة حقوق الحيوان وتجريم العنف ضده وأجبروا مدربي حيوانات السيرك على اعتماد أسلوب المكافأة بدل التخويف، ويسعون إلى المساواة في العقوبة بين من يجرم في حق الإنسان، ومن يجرم في حق الحيوان، في الجزائر هناك ذكور يحتجون على قانون يحمي المرأة من العنف والتحرش”.
    لا أدري - قلت - إن كنت سأخجل من الاحتفاء بهذا القانون أم أبكي على ما وصل إليه المجتمع الجزائري من انحدار ولغط ومن حقد على المرأة، والمصيبة أن من بين المحتجين على هذا القانون وحاربناه بقوة نساء ولسن كلهن من التيار الإسلامي. ولكن أهوّن على نفسي وأقول إن هذا البرلمان ليس تمثيليا من حيث نوعية النساء به، ممن حملتهن إلى الواجهة موجه الكوطة، وأهوّن على نفسي أن القانون تمت المصادقة عليه، رغم أنف الجميع، وهو لم يأت من عدم وليس هناك من تصدق به على الجزائرية، فالجزائرية ناضلت وما زالت تناضل بشراسة من أجل حقوق المرأة وحقوق الإنسان بصفة عامة، وقد انتصرن لـ”رزيقة الشريف” السيدة المسيلية التي قتلها رجل متهور في الشارع الشهر الماضي أمام مرأى الجميع، لا لشيء إلا أنها رفضت الصعود في سيارته وتحدته وردت عليه الشتيمة.
    أعرف أن المشكل لن يحل بقانون، وأن الأساس هو في المكانة التي تمنحها الأسرة لتربية البنات والذكور على السواء، بحيث يحترم الولد أخته، ولا يعتبرها أقل مكانة وحقوقا عنه داخل الأسرة، أو أنها وجدت لتخدمه وتأتمر بأوامره، ومن حقه أن يتحكم كيفما يشاء في حركاتها وسكناتها، لكن أن تعرف المرأة بأن هناك قانونا سيحميها من ظلم الرجل سواء كان زوجها أو قريبا أو غريبا في الشارع، سيحل في نفسها عقدة الخوف، والإحساس بالذنب، فكم هن المعنفات اللواتي يعتقدن من غير شعور أنهن يستحققن العقوبة، وأن من حق الرجل عليهن أن يضربهن أو يتحكم في حياتهن ومصيرهن حتى لو كان أقل سنا أو تعليما منهن.
    لا أدري إلى أي مدى ستقمع مواد قانون تجريم العنف هذه، الرجال وتمنعهم من مد أيديهم على النساء، وتجبرهم على التفكير مرارا في تصرفاتهم تجاههن. لكن يبقى الدور على المرأة لحماية نفسها من هؤلاء، باللجوء إلى العدالة في حال تعرضها لأي عنف، والدور أيضا على الشرطة ورجال الأمن بصفة عامة لتشجيع النساء على تقديم الشكاوى، لأن ما كان شائعا أن الشرطة قلما تتدخل لحماية الفتيات المعنفات في الشارع، بل إن منهم من يلقي باللائمة على النساء ويوجه لهن ملاحظات مثل ”وأنت واش مخرجك، أو روحي لدارك”.
    أعرف أن المظالم والعنف ضد النساء لن ترفع بين صباح وعشية، لكن هذه خطوة ولو صغيرة على الطريق، لردع الظاهرة التي باتت تهدد سلامة المرأة في المدن الجزائرية، بل سلامة المجتمع ككل.
    ولن أنسى هنا التنويه بالدور الذي لعبته سفيرة كندا ”إيزابيل روا” التي ساندت جمعيات المجتمع المدني الناشطة في الميدان للدفاع عن حقوق المرأة، هذه الأخيرة دعمت بقوة هذا القانون وضغطت على غرفتي البرلمان للمصادقة عليه أمام معارضة الأحزاب الإسلامية له.
    وكانت السفارة قد أقامت حفلا الأسبوع الماضي بمناسبة ذكرى 6 ديسمبر 1989 لتلك العملية الجبانة في جامعة التكنولوجيا بمونريال التي راحت ضحيتها 14 طالبة في عمر الزهور، قتلهن طالب حاقد على الفتيات. ومن يومها صار هذا اليوم في كندا يوما للتذكر وللنضال ضد المظالم المسلطة على المرأة، حتى لا تتكرر مثل هذه الجرائم.
    حدة حزام

    التعليقات

    (11 )


    1 | ع/الكريم | FRANCE 2015/12/13
    تحياتي لك استاذة أجدك منتشية ومتحمسة للكتابة في موضوعين اكثر من غيرهما وهما عن الاسلام وعن المرأة وَهَذَا منذ بدأت اقرأ عمودك واجدك في هذين الموظوعين بالذات مجرد معلقة ولست صاحبة عمود فأشعر بالملل ولا اكمل القراءة الى الاخر فكونك ضد التطرّف لا يعني معاداة الاسلام وكونك مع حقوق المرأة لا يعني التمرد على المجتمع فالغرب الذي اقتديت به في معظمه لا يكره الاسلام وفيه من يعنّف المرأة .فارجوك ان تتحلين بالموضوعية و عدم نفث السموم داخل المجتمع فأنت ارفع من هذا كله .

    2 | زليخة | الجزائرية وفقط 2015/12/13
    السيّدة رحال حين تمدح حياة المرأة في الغرب نراها فقط مبهرة بالزخرفة السطحية ونذكّرها أن المرأة الغربية هي سلعة تباع وتشترى في المكاتب والملاهي و بين أيدي الكبار ونسبة العنف هناك تفوق ما هو موجود في عالما الإسلامي بسبعة وثلاثين ضعفا (م.ح. إ أ م). الأرقام الآتية تُظهر بوضوح أن المرأة المهانة ليست المرأة في العالم الإسلامي إذ يدعو الإسلام كل المجتمع ليقدم لها التوقير والاحترام (استوصوا بالنساء خير)، وإنما الابتذال الحقيقي والإهانة هما في جعل المرأة سلعة كجميع السلع، والعدوان عليها بشتى أشكال التعسف والاضطهاد! يقول :مارسيل بوازار ... M.Poizer) ـ وهو مفكر وقانوني فرنسي معاصر يقول:"كانت المرأة تتمتع بالاحترام والحرية في ظل الخلافة الأموية بأسبانيا, فقد كانت يومئذ تشارك مشاركة تامة في الحياة الاجتماعية والثقافية, وكان الرجل يتودد لـ (السيدة) للفوز بالحظوة لديها.. إن الشعراء المسلمين هم الذين علموا مسيحيي أوروبا عبر أسبانيا احترام المرأة أولئك الذين اعتبروها شيطانا .وقال مشيرا إلى طريقة تعامل الإسلام مع المرأة: إن الإسلام يخاطب الرجال والنساء على السواء ويعاملهم بطريقة (شبه متساوية)( من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلتحيينه حياة طيبة ولتجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون) 97)النحل. وتهدف الشريعة الإسلامية بشكل عام إلى غاية متميزة هي الحماية، ويقدم التشريع للمرأة تعريفات دقيقة عما لها من حقوق ويبدي اهتماما شديدا بضمانها.
    المرأة في أمريكا... لا يزال الكتمان وعدم كفاية الأدلة، والحواجز الاجتماعية والقانونية، تجعل من الصعب الحصول على بيانات مضبوطة عن العنف المنزلي الموجه ضد المرأة،ومع ذلك في عام 1993 تم توقيف ـ 575000 ـ أي ما يزيد عن نصف مليون رجل لارتكابهم العنف ضد النساء. خلال عام1994، 21% من حالات العنف التي وقعت المرأة ضحيتها، قد ارتكبت من قبل قريبين ـ في عام 1994 243000/امرأة ، من الذين تلقوا الإسعاف في غرفة الطوارئ، بسبب الجروح التي نتجت عن العنف، كان قريب للعائلة هو السبب.
    المرأة في بريطانيا ... ارتفع العنف في البيت بنسبة 46% خلال عام واحد إلى نهاية مارس 1992 25% من النساء يتعرضن للضرب من قبل أزواجهن أو شركائهن.. تتلقى الشرطة البريطانية 100 ألف مكالمة سنويًا لتبلغ شكاوى اعتداء على زوجات أو شريكات ولكنّها عاجزة أمام هذا الكم الهائل من القضايا. وتشير (جين لويس) إلى أن ما بين ثلث إلى ثلثي حالات الطلاق تعزى إلى العنف في البيت.
    المرأة في إسباني... يتحدث الدكتور (سايمونز مور) عن وضع المرأة في الغرب فيؤكد على أن العلاقة الشائنة مع المرأة لم يتولد معها غير الخراب الاجتماعي: 130 ألف امرأة سجلن بلاغات رسمية سنة 1990م نتيجة للاعتداءات الجسدية والضرب المبرح ضد النساء إلا أن الشرطة الأسبانية تقول: إن الرقم الحقيقي عشرة أضعاف هذا العدد.سجلت الشرطة في أسبانيا أكثر من 500 ألف بلاغ اعتداء جسدي على المرأة في عام واحد وأكثر من حالة قتل واحدة كل يوم. ماتت 54 امرأة هذا العام على أيدي شركائهن الرجال.
    توقعات من خلفيات قانون حماية المرأة في الواقع الجزائري:المرأة التي تتقدّم بشكوى رسمية ضدّ زوجها فضئيلا جدّا أن تعود الى بيت الزوجية وإن تقدّمت بالشكوى ضدّ والدها أو أخوها تكون خسرت الأسرة بكاملها ومستحيل أن تجد المرأة سندا يضاهي سند الأسرة ماليّا ومعنويّا وإن زعمنا أن باب عمل المرأة مفتوح فأقول أن نسبة العاملات في الجزائر لا يتعدّى 15.1٪، فمن يعول البقية الباقية ,هذا وإن سج الزوج أو الأخ أو الوالد فيصبّ الغضب على المرأة أكثر مما كان وهذا ما نسمّيه تفكك الأسرة. ولا نزمّر ونقول القانون يحمي المرأة ويكفي.
    قلنا هناك قانون عقوبات صالح لمعاقبة الرجل والمرأة وقابل للتحسين ولا حاجة لقانون يخص المرأة ويميّزها ولم يفد مثله في الغرب نفسه أم أن القضية شبيهة بقانون الكوطة لإرضاء الغربيين؟أم يريدونها حربا في المجتمع والأسرة ؟أتريدوننا أعداء لرجالنا ؟ فنحن بالتأكيد في صفّهم. ها هناك في القريب نساء قتلن أزواجهن فهل نخصص قانونا يحمي الرجل ؟ هولاء العلمانيون أوصلونا الى ما نحن عليه سياسيّا وقد يدخلونا في هاوية اجتماعيا وثقافيّا بوصايتهم على الشّعب الجزائري فهل جمعوا لهذا المشروع علماء النفس والاجتماع والدين والقانون وناقشوا سلبياته وإيجابياته على المجتمع أو أنزلوه الى استفتاء الجزائريات أم يكفي الهروب به إلى الأمام والمصادقة عليه من طيّبات الحمام والمتأثرين بالميولات السّياسية والإيديولوجية دون تفكير كما فُعِل بقانون المالية؟ وأظن أنهم لن ينجحوا لأنّ كلّ مفروض مرفوض . شكرا.

    3 | الدكتور خياط عبد الفتاح | ندرومة 2015/12/13
    آسف سيدتى على المقال تقولين ان القانون يحمي المراة من العنف الا تدري ان 15 مليون امراة ماكثة فى البيت خارجة عن التغطية و منسية من قبل هدا النظام الدي يدعي حماية المراة و هو الدي قتل و عدب آلاف الجزائريين اهدا النظام له رحمة فى قلبه و يدعي حماية المراة فان اراد حمايتها فليتكفل بها ماديا هناك ملايين من الارامل و اليتامى لا دخل لهن ان اكبر متحرش بالمرآة هو النظام الجزائري الدي منعهن من حقهن فى ثروة البلاد هؤلاء الحكام مضللون و مستخفون بعقولنا و معركتهم معنا طويلة لأنهم يريدون ان تكون المعركة بينالشعب نفسه و هدا خطير و خطير جدا ان معركتنا مع هدا النظام الفاسد الدي افسد العقول و النفوس و كرس للجريمة الشعب الجزائري لم يكن فى يوم من الايام مهينا للمرآة قفيمنا تمنعنا من دالك لكن هدا النظام هو الدي اختلق هده الظوااهر لأبعاد الراي العام عن حقيقة الكارثة الاىقتصادية و المالية التى تعصف بالبلاد يقول الله تعالى ان الله لا يصلح عمل المفسدين


     2015/12/13
    وضغطت على غرفتي البرلمان للمصادقة عليه أمام معارضة الأحزاب الإسلامية له.

    5 | SAAD | ALGÉRIE 2015/12/13
    Bonjour cher famille,
    Je vous remercier énormément pour cette félicitation qui restera gravé dans nous mémoires a tout jamais :) allah yfarhek dima nchallah


     2015/12/13
    المصيبة ان من يدعون النخبة هم اللدين يمارسون ابشع انواع العنف ضد المراة فاللجنة البيداغوجية للمفتشين المتوسط بالمسيلة حاولت ضرب مفتشتين في قطاع التربية بحجة انهما لايملكان الأهلية لابداء رايهما في حدود مايسمح به القانون في حين ان هده اللجنة تعمل تحت امرة وزيرة بن غبريط

    7 | HARAGUE | FRANCE 2015/12/13
    ya tata hada kéch mabkaw anssa fi l'algerie hacha les femmes likima zoulikha algeriénne é ctt ana wahad wallit ankhaf manhoum télement wéch rani anchouf

    جزائرية بسيطة
     2015/12/13
    سلام أستاذة حدة
    أنا امرأة إطار في الدولة و هذه قصتي مع إخوتي الذكور
    من حيث التربية لم يكن والدي رحمه الله يفرق بين الذكور و الإناث كلنا التحقنا بمقاعد الدراسة
    لكن المشكل بدأ عندما ظأصبح والدي طاعن في السن فأصبح إثنين من إخوتي الذكور يلعبان دور الأب يتحكمان في كل تحركاتي و قد وصل بهما الأمر إلى حد محاولة منعي من إتمام دراستي عانيت الكثير في مرحلة النهائي و استطعت رغم كل تحرشاتهما المعنوية من نيب شهادة البكالوريا
    أتت مرحلة التسجيل في الجامعة حاول منعي من ذلك و تفويت علي فرصة التسجيل لكن قاومت بتشجيع طبعا من باقي العائلة و التحقت بالجامعة و أكملت دراستي رغم كل تهديداتهما صراحة كانت معانتي يومية و لم اخفهما و لم أهبهما
    وصلنا إلى مرحلة دخول عالم التوظيف نفس الشيىء حاول منعي لكنني بعد مسابقة الحتقت بالوظيفة التي أردتها رغم كل الصعاب
    في أحد الأيام استأذنت والدي لتعلم السياقة فلم يمانع إلا أن أخوي طبعا كالعادة التهديد و الوعيد واحد منهما قال " إذا سوقتي نحفف شلاغمي" رغم ذلك سجلت بمدرسة تعليم السياقة و تحصلت على رخصة السياقة و هنا أتت المرحلة الأخطر و هي رغبتي في امتلاك سيارة
    طلبت من أبي أن يشتري لي سيارة صغيرة و بحكم أنه متوسط الحال فقد إشترين واحدة قديمة و هنا تعرض لي أخوي و هددوني بحرقها إلا أن والدي وقف في وجههما و هددهما بدوره باللجوء إلى العدالة و كانت المعاناة اليومية أخرج تحت حراسة والدي و أدخل تحت حراسته خوفا من تعرضهما

    كانت حياتي معاناة يومية مع إخوي
    لكن الأمر تغير عندما تزوجا أخوي من أكثر من 25 سنة و أنجب كل واحدة منهما بنتا لم يعترضا على دراستهما و لم يعترضا على الحقاهما بالجامعة وووووو
    بنات أخوتي كلهن إطارات و يقدن سيارات و قد شجعتهن على ذلك و لم أحاول أن أذكر أخوتي بما فعولوه بي المهم تأكدت أني كنت على حق و الدليل ظاهر للعيان
    في أحد الأيام حاولت فتح الموضوع مع أحد أخوتي فأجابتي أخلاص لي فات مات كنا غالطين فأجبته لالالا خويا إنها الغيرة و الحسد حاولتم إخفائها بالحرمة و النيف

    أما عن القانون فلا أظن أنه سوف يحمي المرأة من العنف المعنوي لأن الأمر معقد إضافة إلى ان المرأة في كل الأحوال سوف تصطدم بمسألة الإثبات أمام القضاء و هنا الصعوبة
    لكن أنا أرى أن العنف قد مس كافة المجتمع بكل شرائحه لم يسلم منه لا الرجل و لا المرأة و الشيخ و لا العجوز و عليه فإن المسألة تتعلق بأزمة ثيم و أخلاق و هذا ليس دور القانون لأن هذا الأخير وجد ليقمع و فقط فهل نحن بحاجة للقمع أم لإيجاد دواء لهذا الداء الذي استفحل
    و أصبح يهدد الأمة الجزائرية ألا يقال إنما الأمم أخلاق
    التربية و الأخلاق و العدالة الاجتماعية هي الحل أما دون ذلك فيبقى للاستهلاك الإعلامي فقط

    9 | شمشوم | ALGER 2015/12/13
    هذا القانون لن ينفع ولن يفيد وسيعجل بخراب الاسر لان اي زوجة تشكو زوجها للمحكمة سيطلقها فورا دون تردد الحل في توعية المجتمع على احترام المرأة وتقديرها وانها انسان مثله لها مشاعر واحاسيس وتوعية المرأة باحترام الزوج والتعاون معه

    10 | عزوز | أبدأ من الأخير 2015/12/13
    سفيرة كندا ضغطت على الغرفتين من خلال حمعيات كذا وكذا...لو كانت جمعية خيرية إسلامية تلقت دعم معنوي من سفارة خارجية لوصمت بكل النعوت المشينة من عمالة وخيانة للوطن وفتح الباب للتدخل الاجنبي في الشأن الداخلي! نعم هذه هي المكيافلية بعينها وهذا هو الكيل بمكيالين. ماذا تعرفون عن كندا غير ما ينقل لكم من قصص وروايات , هل عشتم يوميات كندا كمواطنين وخابرتم واقعها عن قرب . ماذا تعرفون عن قصص الاطفال الذين تنزعهم الدولة من اهاليهم بحجة أنهم في خطر ويضعونهم في دور التضامن الإجتماعي ليتعرضوا للإعتداء الجنسي من الذين يفترض أنهم يعوضونهم حنان الولدين. ماذا تعرفون عن المراهقين والمراهقات الذين يستغلون القوانين الكندية التي تكبل مسؤولية الولدين إتجاه أبنائهم, فيتركون الدراسة وينغمسون في المخدرات والجنس ويصابون بالامراض المختلفة الفتاكة بسبب سنهم الصغير وقلة نضجهم وقلة تعليمهم بل ويصير لهم أطفال تضطر الدولة أن تصرف عليهم المليارات , حيث أصبحت الجامعات تخصص بحوث كثيرة لدرسات أكاديمية لعلها تجد حلا لمثل هذه المشكلات. لماذا لم تحدثكم السفيرة الكندية عن رئيسة وزراء أونتاريو والمعروفة بشذوذها الجنسي والتي أقرت برنامجا تعليميا للأطفال الصغار يعلمهم الإنحراف من الطفولة بدل تربيتهم على العفة...وهل حدثتكم معالي السفير يا جمعيات النساء عن ما تتعرض له المرأة العاملة في أماكن العمل وكيف تستغل ولا يمكنها أن تتكلم. هل فعلا نحتاج الى كندا أو غيرها كي نصلح من حالنا المتأزمة. المشكلة في الجزائر أو في العالم العربي مشكلة إنسانية بجميع أبعادها وجميع مكوناتها وليست مشكلة مرأة على حدى أو مشكلة طفل على حدى. هناك تمرد على الإنسانية الحقة من طرف جميع مكونات المجتمع. ومثلما لقول المثل الشعبي المعبر "البابور ليكتروا في الرياس يغرق" لماذا تفكر المرأة كأنثى وهذا ما يؤجج في صدرها العداوة مع الذكر ويدفعها الى التصارع معه وكأنهما من عالمين مختلفين, كان على المرأة الواعية المثقفة المتعلمة والتي تدعي أنها تفكر, أن تفكر كإنسان . ذلك الإنسان الذي تجتمع فيه الامومة والاخوة والزوجية لبد أن تفكر بأن الحقوق مشتركة وليست حقوق منفصلة عن بعضها البعض وهي حقوق أسرة بجميع مكوناتها. نعم إذا انحرف المجتمع وظهرت فيه مظاهر التعسف والظلم هنا يجب من مجابهة الظلم من خلال قانون عام وليس قانونا إنتقائيا يؤلب هذا على ذاك. لبد من قانون يحرم الإعتداء والتعسف والتسلط من اي كان سواء الظالم ذكر أو أنثى صغير أو كبير مسؤول أو مواطن.. هذا هو القانون الذي يقوي التماسك الاسري والاجتماعي ويحفظ الحقوق وليس القانون الذي يجعل هذا يتمرد على ذاك وتتحول علاقاتنا الاسرية الى علاقات إدارية محضة تتلاشى فيها مع الزمن تلك الرابط الفطرية الجميلة ويغيب عنها الحب وإحترام سلم الاسرة وتذهب هيبة الاب والام والاخ والاخت . دعكم من الإسلاميين وتوجهوا رأسا الى الإسلام وقيمه وجماله وكنوزه وانظروا بأنفسكم وبتجرد ودون خلفيان أو مركب نقص وابحثوا فيه دون شك ستجدون ما هو افضل وأكرم لنا جميعا ذكورا وإناثا شيبا وشبابا اسرا ومجتمع شعبا ودولة. تعالوا الى كلمة سواء تجمعنا ولا تفرقنا . الإسلام يحرم إستغلال الانسان لأخيه الإنسان ويمقت التفرقة والتشرذم . أتمنى أن لا تكون القوانين خنجرا في خاصرة الامة . ومن اهم مميزات الاسلام هي التربية كعمل مستمر ومتجدد من اجمل تنمية بشرية وتطور إنساني مستمر.


     2015/12/13
    Hadda Ya El-Fahla
    Merci pour l'Article
    Rien à rajouter



    facebook يتيح التصفح والتعليق على المشاركات دون إنترنت


    ذكر موقع "ديلي نيوز" أن موقع فيسبوك يعمل على إدراج ميزة جديدة تتيح تصفح المشاركات والتعليق عليها دون الحاجة للاتصال بالإنترنت لمستخدمي تطبيقه على الأجهزة التي تعمل بنظام "أندرويد".
    وأشار الموقع إلى أن فيسبوك نُشرت على موقعه الرسمي إن "المهمة الأساسية للشبكة الاجتماعية هي ربط الناس مع بعضهم البعض وعرض أحدث المشاركات التي تهم المستخدم في تبويب آخر الأخبار"، وأضاف أن "المشكلة الأساسية والتحدي هو اتصالات الإنترنت البطيئة، حيث يستخدم فيسبوك في البلدان الناشئة بنسب عالية جداً ومذهلة، لكن معظمهم يتصل بالإنترنت باستخدام الجيل الثاني".
    وأوضح أنه عوضاً عن عرض أيقونة التحديث التي تظهر عند فتح تطبيق فيسبوك، سيتم عرض آخر المشاركات التي تم تحميلها سابقاً ولم يطّلع المستخدم عليها، حيث سيقوم التطبيق بتخزين المشاركات غير المقروءة بشكل مؤقت على الجهاز لحين قراءتها للاستفادة منها عند عدم وجود اتصال بالإنترنت أو عندما يكون الاتصال بطيئاً.
    وأكد الموقع على أن التطبيق سيسمح للمستخدمين بترك تعليقات على أي مشاركة حتى دون وجود اتصال بالإنترنت، ليقوم التطبيق بنشرها عند توفر اتصال جيّد، وهي ميّزة كانت متوفّرة سابقاً لتسجيل الإعجاب أو إعادة نشر المشاركة فقط لكنها توسّعت الآن لتشمل كتابة التعليقات، مشيراً أنه سيتم العمل على الأجهزة التي تعمل بنظام "ios" قريباً.





    Conférence sur la formation du public aux médias : le DG de la Radio Algérienne plaide pour un système d’information performant


    Une Série de conférences sur la formation du public aux médias a été lancée par le ministère de la communication. C’est le directeur général de la Radio Algérienne, Chabane Lounakel, qui a inauguré ce cycle en animant, ce dimanche à Constantine, la première conférence.
    Lors de son intervention, M. Lounakel a fait un état des lieux des médias tout en énumérant les défis que les professionnels doivent relever pour avoir « un système d’information performant ».
    Évoquant l’histoire de la radio nationale, le conférencier à rappeler que la « mission républicaine et patriotique » de ce média, né en 1956, « se poursuit, puisque l’Algérie est située dans une zone de turbulence régionale ».
    Ce contexte régional fait d’instabilité et de menaces exige, plus que jamais, « la construction d’un secteur de la communication sur un socle de professionnalisme, de déontologie et de d’éthique », a expliqué M. Lounakel.
    Cependant, ces paramètres, insiste le conférencier, ne peuvent être efficace sans « la participation active du citoyen qui représente un partenaire incontournable du processus de l’information ». 


    في إطار سلسلة ندوات تكوينية لوزارة الاتصال .. المدير الـــعام للإذاعة الوطنية ينشط بقسنطينة ندوة حول "وسائل الإعلام و المواطن"


    نشط  المدير العام للإذاعة الوطنية السيد شعبان لوناكل هذا الأحد ندوة تكوينية فكرية بدار الثقافة مالك حداد بولاية قسنطينة لفائدة المواطنين محورها "حق التعرف على وسائل الاعلام" بحضور جمعٍ من أهل الاختصاص و القائمين على القطاع يتقدمهم وزير الاتصال حميد قرين.
    وشدد شعبان لوناكال في مداخلته على ضرورة تحلي الإعلام بالريادة في الدفاع على مصالح البلاد والوقوف في الخط الأمامي مهما كانت الوسيلة- خاصة أو عامة -بالنظر إلى المحيط الخارجي الذي تعرفه بعض الدول الشقيقة و المجاورة و كذا التطورات التكنولوجية الحاصلة. داعيا الجميع خاصة طرفي المعادلة من مسؤولي و مالكي وسائل الإعلام و كذا المتلقين من القراء أو المستمعين أو المتفرجين  للحفاظ على المعلومة و الخبر كما هو بمرونة  و مصداقية.
    وأشاد المدير العام للإذاعة الجزائرية بالتوقيت الذي تم فيه اختيار إدراج موضوع هذه الندوة قبل يومين من إحياء الذكرى التاسعة والخمسين لتأسيس الإذاعة السرية .منوها بجهود الرعيل الأول في ميدان العمل الإذاعي وصولا إلى المرحلة الراهنة التي تتطلب بلوغ المسؤولية الفكرية والأخلاقية.
    وتدخل الندوة التي نشطها المدير ضمن سلسلة من الندوات تنوي الوصاية تنظيمها دوريا لتقريب وسائل الاعلام  والقائمين عليها من الاطارات السامية و المواطن باعتباره المتلقي الأول لما تبثه هاته الوسائط.و سيدور موضوع الندوة المزمع عقدها هذا الاحد بدار الثقافة مالك حداد موضوع "التعرف على وسائل الإعلام  للمواطن الحق في إعلام موثوق".
    وكان وزير الاتصال  أعلن الثلاثاء الماضي بوهران عن إطلاق - من قسنطينة-  ندوات تكوينية غير مسبوقة بعنوان "معرفة وسائل الإعلام" ستكون مفتوحة للمهنيين من القطاع والمواطنين للولايات الـ 48 للبلاد.
    و بمناسبة تواجد وزير التصال بولاية قسنطينة هذا السبت ، تم تنصيب السيد عبد القادر طوايبي  في مهامه الجديدة على رأس جريدة النصر خلفا للسيد العربي ونوغي الذي عين مديرا عاما لجريدة المساء حسب ما علم اليوم الخميس لدى وزارة الاتصال.
    كما أكد قرين خلال مراسم التنصيب بأن الصحافة العمومية لا تعني القول  بالضرورة "صحافة فاترة" و لكن "صحافة مسؤولة و ملتزمة"  داعيا المسؤول الجديد عن  يومية النصر إلى "بذل أقصى جهده" و العمل على الإبقاء على الديناميكية التي اتسمت  بها الجريدة منذ سنوات طويلة و "الدفاع عن قيم الجمهورية و الدولة الجزائرية".
    و من جانبه عبر طوابي عن عزمه على العمل ب"إيثار و شجاعة" من أجل  الحفاظ على الديناميكية التي ميزت الصحفية في عهد المدير العام السابق من خلال  العمل على تعزيزها من أجل تمكين النصر من مواصلة تكريس نفسها ل"المهنية و المسؤولية"  في مهمة الخدمة العمومية المسندة إليها.
    المصدر : إذاعة الجزائر من قسنطينة

    فيما يعتقد البعض أنها مجرد ترويح عن النفس

    السياسة الهزلية تجر رواد الفايسبوك إلى السجن

      لم تمر ظاهرة التواصل الاجتماعي عبر الفيسبوك بسلام على عدد من الجزائريين، بعد حالات السجن التي مست شبانا وجدوا في هذا الفضاء الافتراضي متنفسا للتعبير عن آراء لم يفسح لها المجال في واقعهم المعاش. لتؤكد ”أمنيستي” أن بعضا من النشطاء قد تعرضوا، الأسابيع الأخيرة، لعقوبة السجن ويواجه ناشط لحقوق الإنسان خطر عقوبة الإعدام.
      تطرقت منظمة العفو الدولية عشية اليوم العالمي لحقوق الإنسان لكثير من القضايا عبر مختلف الدول والتي باتت قضايا إنسانية، يجب أن يتدخل فيها الرأي العام العالمي ولا يجب أن تقتصر على البلد الذي ينتمي إليه الشخص الذي تعرض للقمع بسبب رأيه، لتكون الجزائر أحد البلدان التي لا تزال تصادر فيها حقوق الإنسان، على خلفية آراء مناهضة للواقع الاجتماعي الحالي، حيث أكدت منظمة العفو الدولية الجزائر ”أمنيستي”، أن السلطات الجزائرية قد صعدت قمعها للمعارضين السلميين على شبكة الأنترنت، وفي الفضاء العام، جاء هذا بعد أن أصدرت المحاكم أحكاما بالسجن على رسام كاريكاتوري بولاية الوادي، وتمت مقاضاة أحد الناشطين على إدراج نشرة على الفايسبوك، كما حكم على 12 محتجا سلميا في كلا من ولايتي الوادي وتمنراست، ليواجه ناشط لحقوق الإنسان خطر عقوبة الإعدام.
      انجرف الشباب الجزائري نحو الفايسبوك، ليجدوا فيه فرصة غير مسبوقة للتعبير عن آرائهم حول عديد الظواهر الاجتماعية التي تخصهم، ليتطور الأمر إلى ممارسة السياسة الهزلية، التي رغم أن بعضا من القنوات التلفزيونية الخاصة تعرض برامجا من هذا النوع، إلا أن الشباب وجدوا في الفايسبوك امتيازات أكبر، حتى أن التفاعل مع كل ما ينشر في هذا المجال يكون واس النطاق، ويبدو هذا جليا من خلال التعليقات على المنشور في الجدارية، وعدد الأصدقاء الذين يقاسمون صاحب الصفحة منشوره. 
      واعتبرت الأغلبية أن مثل هذه التصرفات عابرة ومجرد تنفيس عن الذات، فإن النتيجة كانت وخيمة على البعض. حيث أكدت ”أمنيستي” عبر بيان صحفي لها تملك ”الفجر” نسخة منه، أنه ”بتاريخ 25 نوفمبر، قبضت الشرطة على الناشط الشبابي عكاشة محدة، البالغ من العمر 28 سنة، في مقهى الأنترنت، حيث يعمل في مدينة الوادي. وقامت قوات الأمن كذلك بتفتيش غرفته في منزل عائلته. 
      وتعرض للضغط، حسبما ذكر، من قبل محققي الشرطة كي يعطيهم تفاصيل الدخول إلى حسابه على الفايسبوك”. وقبض عليه بسبب صور نشرها على صفحته مساء اليوم السابق”. 
      تشير منظمة العفو الدولية في ذات السياق إلى أن عكاشة محدة وجهت إليه تهمة ”إهانة هيئة نظامية” وأفرج عنه مؤقتا في انتظار محاكمته، التي ستعقد يوم 21 ديسمبر، لتدعو ”أمنيستي” السلطات الجزائرية إلى إسقاط جميع التهم الموجهة إليه.
      تناولت ”أمنيستي” عبر الندوة الصحفية عشية اليوم العالمي لحقوق الإنسان عديد القضايا الاجتماعية والإنسانية، التي مست المجتمعات ومن أبرزها الحكم بالسجن على نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، ضحايا الاختفاء القسري، تأثيرات تغير المناخ على حياة الكائنات الحية، ظاهرة اللجوء بسبب الحروب الأهلية، الزواج القسري، هذا الأخير الذي تعاني منه كثير من الدول الإفريقية، منها بوركينا فاسو. في حين  أن الجزائر ليست في منأى عن الزواج القسري، حيث حاولت ”الفجر” تقصي آخر المعطيات حول الموضوع، إلا أن عدم وجود إحصائيات رسمية، وقلة مصادر المعلومات من قبل الفتيات ضحايا الزواج القسري جعل منظمة العفو الدولية الجزائر لا تحتوي الظاهرة بشكل دقيق. 
      رغم أن الزواج القسري في الجزائر قد تراجع مقارنة بالسنوات الماضية، إلا أن بعضا من الفتيات لا زلن تحت وطأته، تحديدا بالمناطق الداخلية وولايات الجنوب. لتنوه حسينة أوصديق مديرة فرع منظمة العفو الدولية الجزائر، أن العنف الممارس ضد المرأة سيؤثر على الأطفال بعدها وهكذا تفقد الأسرة استقرارها. على هذا الأساس يجب على الجهات الحكومية أن تتحكم في سجل أرقامها، بتوفير الإحصائيات التي تسهل معالجة الظواهر الاجتماعية.

      والي جيجل يجمد المشاريع التنموية

      تهديم أزيد من 200 بناية غير شرعية

        كشف والي ولاية جيجل العربي مرزوق على هامش دورة المجلس الشعبي الولائي   للفجر بأن كل المشاريع التي لم تنطلق الأشغال بها عبر بلديات الولاية قد جمدت إلى إشعار آخر وفقا لتعليمات الحكومة في إطار سياسة التقشف منها نفق بابا عروج بوسط المدينة الذي كان ينتظره سكان الولاية لفك الضغط المفروض في حركة المرور بعاصمة الولاية، لاسيما في موسم الاصطياف إضافة إلى مشاريع أخرى لا تقل أهمية أشار بشأنهم الوالي بأنه تقدم بمراسلة للسلطات العليا من أجل التكفل بهم نظرا للأولوية الملحة لذلك. 
        من جهة أخرى كشف الوالي بأن ولاية جيجل ومنذ تنصيبه على رأس الولاية فقد تم هدم أزيد من 200 بناية فوضوية غير شرعية أغلبها كانت في طور الانجاز وان أغلب هاته البنايات كانت فوق أراضي ملك للدولة مسخرة لإنجاز هياكل الدولة وتجهيزاتها العمومية وأنه تم تهديم ازيد من 14 مسكنا بطريق الوزن الثقيل الرابط بين كيسير وجيجل والتي كانت أرضيته مخصصة لإنجاز مركز للتكوين المهني، كما أستغرب والي جيجل من ظاهرة البناء الفوضوي بجيجل، حيث رغم التعليمات الموجهة للسلطات البلدية وإعلانات رؤساء البلديات بعدم تشييد اية بناية بدون رخصة فقد تم تسجيل مند 20 يوما فقط الانطلاق في بنايات غير شرعية على طول الطريق الوزن الثقيل الاجتنابي بجيجل وعن قضية رفض مديرية التشغيل لإمضاء عقود التشغيل في إطار ”أنام” لكل المستفيدين من منحة ”لاداس” فقد أشار الوالي بأنه سينظر في صحة القضية مع مدير القطاع والوزير المعني كون التشغيل بوابة لكل البطالين لولوج الحياة المهنية.
        من جهة آخرى وفي رده على الانتقادات التي وجهها أعضاء المجلس الشعبي الولائي للجنة الصفقات ورفضها الغير مبرر أحيانا لملفات المشاريع، فقد أشار الوالي بأن اللجنة المذكورة تعمل في طار القوانين وان سبب الإلغاء أحيانا يعود لفشل موظفي مختلف المديريات والبلديات في اداء مهامهم وأنه لابد من اجراء دورات تكوينية مختصة لتفادي مثل هاته الأخطاء الإدارية التي تعرقل مسيرة التنمية المحلية   وأنه سيعاقب كل المتهربين من المسؤولية والمتقاعسين في أداء مهامهم . كما أشار الوالي بأنه بصدد دراسة قضية غلق ميناء بوالديس أمام الزوار ومدى فتحه الصيف المقبل مع اتخاذ الإجراءات اللازمة في تسيره الأمني، كما وافق على دراسة مقترح أحد المنتخبين بتحويل مكان السجن القديم بوسط مدينة جيجل إلى حظيرة لتوقف السيارات في حالة موافقة الوزارة المعنية على التنازل كما أوضح الوالي بأنه ضد الممهلات وأنه لن يسمح بوضعها بعد اليوم إلا للحالات الضرورية جدا فقط، كما أعطى الوالي التعليمات للمدير المكلف بإنجاز طريق لعقابي بعد الاستفادة من 5 ملايير سنتيم في أقرب وقت لإنهاء معاناة سكان لعقابي نفس الشيء لطريق تانفدور بالميلية.

        ليست هناك تعليقات: