الجمعة، يناير 22

الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين ان الاداعة الجزائرية تخسر اموال طائلة من اجل نقل مقابلا ت كرة القدم بالهواتف النقالة لصحافييها وصحافيي القسم الرياضي للقناة الاولي يقدمون احتجاجات رسمية الى مسيري الدولة الجزائرية حول المصير المجهول لاموال الاداعة الجزائرية في الملاعب الجزائرية يدكر ان الاداعة الجزائرية تدفع اموال لبث المقابلات الرياضية ومراسلي الملاعب الرياضية يفضلون استعمال هواتفهم النقالة بدل الخطوط الهاتفية الرسمية وشر البلية مايبكي


اخر خبر
الاخبار  العاجلة لتعيين  وزيرة التضامن الجزائرية  بمنصب  مرافقة  لزوجات الرؤساء  ورئيسات العالم  في  دولة  الجزائر العاصمة ونساء الجزائر يكتشفون ان منصب مرافقة زوجات الرؤساء  افضل من منصب وزيرة جزائرية  يدكر ان الصحافة الجزائرية نقلت مراسيم زيارة زوج رئيسة مالطا  اخباريا وتناست انه مواطن بسيط مالطي فهل ادرك خبراء السياسة ان وزيرة التضامن  اصبحت ترافق زوجات رؤساء العالم وزعيمات العالم  مجانا  وشر البلية مايبكي
صورة تجمع بين رئيسة مالطا وزوجها المواطن البسيط ووزيرة التضامن الاجتماعي والمكلفة بمرافقة زوجات الرؤساء ورئيسات العالم المعاصر  مجانا  


اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  الجزائريين ان  الاداعة الجزائرية تخسر اموال طائلة  من اجل نقل  مقابلا ت  كرة القدم  بالهواتف  النقالة لصحافييها وصحافيي القسم الرياضي للقناة الاولي  يقدمون  احتجاجات رسمية الى  مسيري الدولة الجزائرية حول  المصير المجهول لاموال الاداعة الجزائرية في  الملاعب الجزائرية  يدكر ان الاداعة الجزائرية تدفع اموال لبث المقابلات الرياضية ومراسلي الملاعب الرياضية يفضلون استعمال هواتفهم  النقالة بدل  الخطوط  الهاتفية  الرسمية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافي عبد الغاني العايب   ان مراسلي الملاعب الرياضية لايحسنون التركيز الاعلامي  ولايحسنون استعمال الخطوط الهاتفية لاتصالات الجزائر والاسباب مجهولة 





عن قوة وضعف اللواء نزار

    من يعرف عمار لزهر؟.. هذا الاسم تردد عشرات المرات بل مئات المرات على مدخل النفق في خريف عام 1991.. هو رئيس ”بلدية ڤمار الإسلامية” كما تشير اللافتة المعلقة فوق باب المبنى. خرج ليلا رفقة عبد الحميد بغلي رئيس مكتب الجبهة الإسلامية للإنقاذ والتقيا بالطيب الأفغاني ومحمد دهان و17 مسلحا آخر في مكان ما على مقربة من ثكنة عسكرية تحرس الحدود الشرقية. توزعت المجموعة وأحاطت بالثكنة واقتحمتها. وقالت الرواية الرسمية إن المهاجمين اشتبكوا مع الجنود وقتلوا سبعة من شباب الخدمة الوطنية واستولوا على كمية كبيرة من السلاح قبل أن يفروا إلى وجهة مجهولة. في اليوم الموالي نقل التلفزيون الجزائري تفاصيل رحلة اللواء خالد نزار وزير الدفاع وقتها إلى مكان الحادث ومنه أدلى بتصريح ”عنتري” قال فيه ”هم مجموعة مجرمين سنلاحقهم (...) هي قضية ثلاثة أيام أو أربعة ونقضي عليهم”. كان ذلك التصريح أكثر تصاريح المسؤولين الجزائريين تضليلا منذ الاستقلال. هو بالتأكيد يعلم أن الأمر لا يتعلق بثلاثة أو أربعة أيام ولا بمجموعة أشرار. هو يعلم أن الأمر أكبر من هذا بكثير لكنه تعمد التضليل. كان بإمكانه تجميد كل العملية السياسية المتعلقة بالانتخاب لظروف أمنية قاهرة، لكنه فضل الوقوف في صف رئيسه الشاذلي بن جديد ورئيس رئيسه العربي بلخير. الشاذلي كان خاطب الناس في مؤتمر صحفي صاخب ابتهاجا باكتمال ”نصاب شرعية الانتخابات” بعد انضمام جبهة الإنقاذ إلى المسار في 14 نوفمبر، وأعرب عن شعوره بأنه رئيس كل الجزائريين أكثر من أي وقت مضى. وأنه سيظل في موقعه بصرف النظر عن نتائج الانتخاب. أما العربي بلخير فهو مخرج النسخة الجزائرية للتعايش بين رئيس من جبهة التحرير وبرلمان وحكومة من ”الإنقاذ” على غرار تعايش فرانسوا ميتران الاشتراكي مع حكومة وبرلمان يمينيين.
    وقف اللواء نزار وراء رئيسه ورئيس رئيسه وصمم الجميع على إكمال المهزلة الانتخابية القاتلة، في وقت كان فيه عدد كبير من ضباط الجيش وقعوا عريضة وجهوها إليه ليقدمها إلى الرئيس يحذرون فيها من هذه الانتخابات لأن الوقت ليس وقتها. لكنه لم يستجب وسار في موكب المغامرة إلى أن ”ضربت الفأس في الرأس”. لقد كان هجوم ڤمار مبررا كافيا لانقلاب مبكر لأن الرئيس كان يجر البلد إلى الفتنة الكبرى التي حدثت بالفعل. لم تكن الانتخابات ضرورية ولم تكن حتى مطلبا. فجبهة الانقاذ كانت مهمومة باعتقال نواتها الصلبة وفي مقدمتها عباسي مدني وعلي بلحاج. وكان مئات من أتباعها منهمكين في تدوين شعارات على الجدران من قبيل ”الانفراج أو الانفجار” وهو المطلب التهديد بالإفراج عن القيادة المسجونة في جوان عقب حركة العصيان المدني الملطفة باسم ”الإضراب السياسي”. كان كل شيء يوحي بأن الانفجار آت لا ريب فيه، فجبال الأربعاء وبوڤرة والشريعة كانت تعج بمئات من الشباب يتدربون على استعمال السلاح، بينما كان الهم الأكبر للواء نزار ورئيس الحكومة الجديد سيد أحمد غزالي إقناع عبد القادر حشاني بتقديم قوائم تشارك في ”انتخابات نظيفة ونزيهة” قد تطفئ اللهب الآتي. انتخابات يرعاها قانون غريب عن أية ديمقراطية في العالم، يتيح لطرف ما كسب الأغلبية المطلقة من المقاعد دون الحاجة إلى أغلبية الأصوات.
    الآن وبعد مرور ربع قرن على تلك الأحداث المأساوية، يبقى أن أهم سؤال يتعين على اللواء نزار الإجابة عنه في مذكراته وفي مداخلاته وشهاداته المكتوبة - حتى تكون مساهماته مفيدة للأجيال - هو: لماذا لم يفعل شيئا لوقف مسار الانتخابات قبل إجرائها مع أن ذلك كان ممكنا وسهلا ومبررا وأضراره منعدمة؟ لماذا لم يفعل بينما كان يقود المؤسسة الوحيدة الواقفة في البلاد. فحتى الرئاسة كانت مهزوزة والرئيس ومدير ديوانه والحكومة وحتى الإليزيه كان بأعلى مستويات الارتباك بعدما تكررت الأعمال المسلحة من بني مراد والأخضرية إلى ڤمار وبرج الكيفان، قتل فيها جنود ورجال شرطة. ألا تجيب أيها اللواء؟
    أنت كنت الرجل الأقوى قبل تلك الانتخابات أما وقد جرت فقد انهزمت مع المنهزمين وانضممت إلى قائمة الغاضبين الرافضين من الضباط وصرت واجهة فحسب.
    نصر الدين سعدي

    تعليقات

    (14 )

    1 | ALILO | ALGÉRIE 2016/01/21
    أظن أن كل مسؤول إذا إجتهد من أجل الوطن و المصلحة العامة بنية خالصة ل الله مع الأخذ بعين الإعتبار أن رأي الجماعة يكون أصوب من الرأي الفردي ، فهو مأجور في كل الأحوال ، إذا أصاب فله أجران و إذا أخطأ فله أجر واحد ، مثله مثل العلماء ، وكل واحد يحاسب عند الله على حساب نيته و حسب صعوبة الموقف و صعوبة إيجاد الحلول و لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ، والمسلم يأخذ بظاهر الأمور و الله وحده يعلم ما في القلوب و نيات عباده . ولي الأمر المسلم له حق الطاعة وواجب عليه من منطلق مسؤولياته فرض الأمن العام حتى لا تصير البلاد فوضى كل يقوم بما يريد على حسب هواه . ثم إنه ليس كل ما يعلم يقال ل العامة ولكل من هب ودب فهذا قد يؤدي إلى الفتن ، لأن الإنسان البسيط غير المثقف ليس له بعد نظر ، الحكماء فقط هم من لهم نظرة ثاقبة ل الأمور و عواقبها و نتاءجها ، و لهذا كانت الشورى (مجلس الحكماء) من أساس الحكم في الإسلام فحتى الرسول كان يشاور أصحابه لأن الله مع الجماعة و تعدد الآراء يؤدي بالمسؤول إلى إختيار الأصوب أي ما يراه صوابا من الآراء المقترحة ، و لنا في الموقف الذي وقع فيه عثمان بن عفان و علي بن أبي طالب و غيرهم من الصحابة عبرة . النقد البناء و الإستفادة من تجارب التاريخ مفيد و مهم ليس كالنقد من أجل النقد و المصالح الشخصية ، كما أن رب العاءلة في بعض الأحيان لا يمكنه إرضاء أولاده الذين يعدون على الأصابع ، فما بالك بمن يسير و يقود دولة خاصة في عصرنا فإنه كمن يقود سفينة بين أمواج عاتية من كل الجهات . ثم إن إرضاء كل الناس غاية لا تدرك حتى الرسول هناك من لم يؤمن بماجاء به من وحي بل و حتى الله هناك من كفر به . و بما أن الإسلام صالح لكل زمان و مكان فمجلس الأمة و مجلس الشعب و كذالك المستشارين بالرءاسة و الحكومة هم بمثابة الحكماء و الشورى في الإسلام ، كما أنه من يطلع مثلا على أصل منصب رءيس الحكومة أو الوزير الأول يجد أنه كان في القدم يدعى كبير المستشارين عند الملك لخبرته . ثم إن الديمقراطية هي نتاج ممارسات و تجارب متعاقبة منذ القدم بمسميات مختلفة في كل المجتمعات . و كل مجتهد يخطيء و يصيب فلا يوجد معصوم على وجه الأرض إلا الوحي ، لهذا توجد تعديلات في القوانين و تكييف من حين لآخر حسب الضروف و الواقع و المستجدات و حاجة المجتمع ، وهذا ليس فقط في السياسة بل في كل المجالات و في كل مناحي الحياة ، فمثلا حتي الفرد تجده اليوم يشتري هاتف أو سيارة أوغير ذلك و بعد مدة يريد بيع ذالك الشيء و شراء آخر بناء على معطيات جديدة ، لهذا فقه الواقع و العمل على إستراتيجية واضحة و الإستشراف والتخطيط ل المدى القريب و المتوسط و البعيد و النظرة إلى الأمور من كل الجهات يؤدى إلى حلول أفضل و تغيير سلس نحو الأفضل ، فالقوانين و الأنظمة تحسن و تطور كما أن العقليات تحسن و تطور بسلاسة و بالنقاش البناء و الإقناع و الرأي و الرأي الآخر و إثراء النقاش و الحجة ، و المسلم يأخذ بظاهر الأمور من أقوال و أفعال وكل يحاسب عند الله حسب نيته ، و في الأخيروجب حسن ظن الأخ بأخيه ما لم تثبت عليه بينة ، و إلا أصبح الكل يتهم الكل بناء على مصالح ضيقة والبينة على من إدعى . والله أعلم .
    2 | ALILO | TB_ALIMESLEM@YAHOO.FR 2016/01/19
    أظن أن كل مسؤول إذا إجتهد من أجل الوطن و المصلحة العامة بنية خالصة ل الله مع الأخذ بعين الإعتبار أن رأي الجماعة يكون أصوب من الرأي الفردي ، فهو مأجور في كل الأحوال ، إذا أصاب فله أجران و إذا أخطأ فله أجر واحد ، مثله مثل العلماء ، وكل واحد يحاسب عند الله على حساب نيته و حسب صعوبة الموقف و صعوبة إيجاد الحلول و لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ، والمسلم يأخذ بظاهر الأمور و الله وحده يعلم ما في القلوب و نيات عباده . ولي الأمر المسلم له حق الطاعة وواجب عليه من منطلق مسؤولياته فرض الأمن العام حتى لا تصيرالبلاد فوضى كل يقوم بما يريد على حسب هواه . ثم إنه ليس كل ما يعلم يقال ل العامة ولكل من هب ودب فهذا قد يؤدي إلى الفتن ، لأن الإنسان البسيط غير المثقف ليس له بعد نظر ، الحكماء فقط هم من لهم نظرة ثاقبة ل الأمورو عواقبها و نتاءجها ، و لهذا كانت الشورى (مجلس الحكماء) من أساس الحكم في الإسلام فحتى الرسول كان يشاور أصحابه لأن الله مع الجماعة و تعدد الآراء يؤدي بالمسؤول إلى إختيار الأصوب أي ما يراه صوابا من الآراء المقترحة ، و لنا في الموقف الذي وقع فيه عثمان بن عفان و علي بن أبي طالب و غيرهم من الصحابة عبرة . النقد البناء و الإستفادة من تجارب التاريخ مفيد و مهم ليس كالنقد من أجل النقد و المصالح الشخصية ، كما أن رب العاءلة في بعض الأحيان لا يمكنه إرضاء أولاده الذين يعدون على الأصابع ، فما بالك بمن يسير و يقود دولة خاصة في عصرنا فإنه كمن يقود سفينة بين أمواج عاتية من كل الجهات . ثم إن إرضاء كل الناس غاية لا تدرك حتى الرسول هناك من لم يؤمن بماجاء به من وحي بل و حتى الله هناك من كفر به . و بما أن الإسلام صالح لكل زمان و مكان فمجلس الأمة و مجلس الشعب و كذالك المستشارين بالرءاسة و الحكومة هم بمثابة الحكماء و الشورى في الإسلام ، كما أنه من يطلع مثلا على أصل منصب رءيس الحكومة أو الوزير الأول يجد أنه كان في القدم يدعى كبير المستشارين عند الملك لخبرته . ثم إن الديمقراطية هي نتاج ممارسات و تجارب متعاقبة منذ القدم بمسميات مختلفة في كل المجتمعات . و كل مجتهد يخطيء و يصيب فلا يوجد معصوم على وجه الأرض إلا الوحي ، لهذا توجد تعديلات في القوانين و تكييف من حين لآخر حسب الضروف و الواقع و المستجدات و حاجة المجتمع ، وهذا ليس فقط في السياسة بل في كل المجالات و في كل مناحي الحياة ، فمثلا حتي الفرد تجده اليوم يشتري هاتف أو سيارة أوغير ذلك و بعد مدة يريد بيع ذالك الشيء و شراء آخر بناء على معطيات جديدة ، لهذا فقه الواقع و الإستشراف والتخطيط ل المدى القريب و المتوسط و البعيد و النظرة إلى الأمور من كل الجهات يؤدى إلى حلول أفضل و تغيير سلس نحو الأفضل ، و في الأخيروجب حسن ظن الأخ بأخيه ما لم تثبت عليه بينة ، و إلا أصبح الكل يتهم الكل بناء على مصالح ضيقة و البينة على من إدعى . والله أعلم .
    3 | عبد الله | الجزائر 2016/01/19
    كان حريا بمن كتبت المقال أن ترتدي على الأقل ثوب الحياد لأنه بالحديث عن التاريخ لا يحق لها أن تنحاز لفئة على حساب أخرى هذا أبسط شيئ يمكن ( للصحفي ) أن يتحلى به , من من الجزائريين مازال يؤمن بوجود الغول وراء الباب ذلك البعبع الذي طالما هـــــــــــــددت به الأمهات فلذات أكبادهن لكن سرعان ما يتبين لها بأنه لاوجود له أصلا
    لكل من علق تعليقا مخزيا كان الأجدر له أن يكتب تاريخ ميلاده فالشخص الذي قرأشيئا ما
    عن ما عايشناه لايمكن له بحال أن يصدر حكما حتى لا تنكشف عورته
    التاريخ سجل وسجل وسجل وسوف يفضح كل من من كان له باع من بعيد أو قريب فيما حدث للشعب الجزائري الذ ي أوكل أمره لمن كان يرى أنهم أهل للقيادة
    إن التاريخ لا ولن يرحم هؤلاء الذين تسببوا في المأساة الوطنية والله المستعان
    4 | احمد | البيض 2016/01/19
    نسال الله اللطف من الاسوا اما السئ فنحن فيه يا سيدة عندما يفقد الجسم مناعته يكن عرضة لابسط الجراثيم العنف لم يبدا في التسعينات و انما من وقبل الاستقلال فتاريخنا حافل به و حتي قديما الم يذبح الامام جبير من الوريد الي الوريد في عهد الحجاج و كل ما نريده ان يتماسك المجتمع وهذه مناعتنا لنسيجنا الاجتماعي و لا يتاتي ذلك الا بالعدل و المساواة و لا يهمني شيئا من دستورهم وانما العدالة و استقلايتها و اطمئن عند اللجوء اليها باني انصف او اعاقب بكل الشفافية و لا ينقصنا نمن يكتب التاريخ علي هواه و يريد ان يورثه علي هواه فبعد اربع و عشرين سنة يريد نزار و غيره ان يلقننا تاريخ لا يد لنا فيه و تركوا جزائر عرضة للمال الذي نهب للتفريق و الطبقية المخيفة و الاحتكار للسلطة و اصبحنا كمن يقفز مكانه لا تقدم و لا تاخر كفي يا سادة غرسا للموس في الجرح و التفتوا لانقاذ وطن كان يكون احسن لو نايتم عن خلافتكم لحسابتكم لا لوطن يان و ما زال يان تحت ضربات موجعة و اخرها الحياة المعلقة و المرهونة بجالون بترول الصمت رجاء فما نحن فيه كاف
    5 | عمر | ALGÉRIE 2016/01/19
    لقد قلت لكم ان هذه الزولي....ة. تدافع عن قاتل النفس!!!!انظروا و أقرؤوا طرحها فيما فرضت(ان الذي وقع في قمار ليس مدبر منهم)!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ياسيدة الناس المدبرين و المنفذين اعترفوا بجرمهم و انتمائهم السياسي،حوكما و نفذ فيهم الإعدام و هم عند الله .اما هل يكفيهذا توقيف السار الانتخابي؟الجواب في القران الكريم وانت تحفظين الآية في حرمة قتل النفس،و ان لم تكفيك الآية فلاحون ولا قوة الا بالله.
    6 | عمر | ALGÉRIE 2016/01/19
    لقد قلت لكم ان هذه الزولي....ة. تدافع عن قاتل النفس!!!!انظروا و أقرؤوا طرحها فيما فرضت(ان الذي وقع في قمار ليس مدبر منهم)!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ياسيدة الناس المدبرين و المنفذين اعترفوا بجرمهم و انتمائهم السياسي،حوكما و نفذ فيهم الإعدام و هم عند الله .اما هل يكفيهذا توقيف السار الانتخابي؟الجواب في القران الكريم وانت تحفظين الآية في حرمة قتل النفس،و ان لم تكفيك الآية فلاحون ولا قوة الا بالله.
    7 | TAHAR | ALGERIE 2016/01/19
    تذكرت من مقالك كيف بدأ خراب الجزائر من هناك ......قمار على وزن الميسر و ليس قمر مضيء.
    الفتنة الكبرى بدأت من رمال قمار ولاية الوادي اعتقد في نوفمبر 1991 عند مهاجمة ثكنة بقمار ولاية الوادي فأدخلت البلد في نفق مظلم الى غاية 1999 حيث بدأنا نرى النور .

    أخشى ما أخشاء أن عبد العزيز الذي بدأ في إعادة الامل الى الجزائر سنة 1999 و اخرجها من ذلك النفق المظلم سنة 2006 و كان ذلك بسبب رمال ولاية الوادي و ما شابه . أخشى أن يغفل عن هذا المكسب الذي يجله به التاريخ لحد الآن فيتحول من جديد الى خراب من نقطة البداية .

    كيـــــف ؟؟
    ـ - لزهر أو لزعر من قمار ولاية الوادي و غيره كثير ممن تصدروا صفوف القيادة في fis وقتها بعنفوانيتهم الزائدة عن اللزوم كانوا يرون الجزائر بواقعهم و بما يجب أن تكون عليه بواقعهم و ليس بواقع تاريخ 2000 سنة على الاقل .

    نعم 2000 سنة من الاستعمار و الهيمنة و التدجين و النطف التي اختلطت في شبه قارة من العالم ( الجزائر) و يجب من ثم أن نرى برأية الكل رأية القبائلي و المتيجي و الوهراني و العنابي و الشاوي و السيرتي و الحشاني و الميزابي و التواتي و التارقي ...الخ

    - لاحظوا حاليا من سيكونون أسباب خراب الجزائر من جديد و حاشى اللي ما يستاهلهاش ( يا رب لست عنصريا) أحدهم سياسي كبير يوحى اليه فيقول و يقع كما يقول و لا احد يوحى اليه إلا هو و ثانيهم نائب (عظيم ) "رمول" تحوم حوله كل الشبهات و ثالثهم و رابعهم .....ابحثوا سوف تجدون .
    سقت هذا لانني أخشى أن يعيد التاريخ نفسه ، للاسف من أحدثكم عليهم هم أسباب الخراب قد تكون فقط الاصول صدفة بأن البداية تكون مثل أصول من بدأت بهم الكارثة في نوفمبر 1991 هم أيضا أصولهم من هناك للاسف و لكن المفسدين موجودون من كل الاطياف و المناطق .
    8 | الحسين الجزائري | الجنوب الكبير 2016/01/19
    لاتزال تلك الحقبة من تاريخنا الحديث تثير المواجع كلما أثيرت و أقصد بها سنتي 90 و 91 أو الفترة ما قبل الإنفجار الكبير الذي أتى على الأخضر و اليابس
    و لكن المنصف من الناس و الذي يتجرد من أي غاطفة سلبية كانت أو إجابية للحكم على صناع القرار أنذاك من المسؤولين في السلطة أو المعارضة سيقسمهم إى المجموعات التالية
    السلطة و هي : الرئاسة ( الشاذلي، بلخير........)، البرلمان، الحكومة ( حمروش، غزالي، بلقايد،......)، الجيش ( نزار، بتشي، الجنرالات، .......)، الإدارة ( الولاة، الأميار،الشرطة،وكلاء الجمهورية،.....)، الأحزاب و المجتمع المدني، ( جبهة التحرير، إتحاد العمال، ......).
    المعارضة و هي خاصة جبهة الإنقاذ، جبهة القوى الإشتراكية، رؤساء المجالس البلدية و الولائية لجبهة الإنقاذ و بقية الأحزاب المعارضة جديا للسلطة
    المجتمع المدني و هو ثلاث أنواع ، نوع مع السلطة و آخر مع المعارضة ، و الأخير محايد
    القوى الخارجية و خاصة فرنسا و أمريكا و بريطانيا و المغرب سيظهر دورهم جليا عند المأساة الوطنية بتسهيل تحرك الدمويين في أراضيها و تنقل السلاح إلى الداخل الجزائري بغض الطرف عنها في تناقض واضح مع قوانينها الوطنية.
    .
    الكل كان يعمل لمصلحته و بسسسسسسسسسسسس إلا الجيش
    بداية من البرلمان الذي نسج قانون ليضمن به أكبر عدد ممكن من المقاعد للسلطة نهاية بجبهة الإنقاذ التي كان شغلها الأول و الأخير الوصول إلى السلطة كاملة و فورا و بدون مراحل
    أما الجيش فلم ينتبه أنه باستطاعته لعب دور يتجاوز رئيس الجمهورية إلا بعد ظهور نتائج الدور الأول من الإنتخابات عندما لاحظ عجز الرئيس عن مسايرة الأحداث
    عموما باختصار المفيد
    الذي أوصل البلد إلى المأساة هم:
    1.الرئاسة و رئيسها خاصة بعد أن أوصل البلد ككل إلى حافة الإفلاس بسياسته المفككة للبنية الإقتصادية دون أن يوفر البديل و يتحمل معه هذا وزيره الأول الإبراهيمي الذي كان وزيرا للتخطيط بجدارة عندما خطط تفكيك الإقتصاد و نجح
    2.جبهة الإنقاذ خاصة عباسي و بلحاج للتشدد و معارضة الجميع - بما فيهم قياديون معهم في الإتقاذ - و ذلك باستغلال الدين، و تضمر الشعب بسياسات الفاشلة و الظالمة للسلطة و الكذب و استغلال العواطف - نتذكر متابة إسم الجلالة بالليزر في السماء و هي الحيلة التي انطلت على أتباعهم الجهلة -.
    أما عن الجيش فكان يرى أن يبتعد عن السياسة للسياسيين و هو الخطأ الذي سيكلف الجزائر غاليا نظرا لأن السياسيين لم يكونوا في مستوى التحديات
    رحمك الله يالشاذلي فقد أوصلت البلد إلة مأساة وطنية دامية دون أن تترك دليلا أنك فعلت
    و هداك الله ياعباسي و يا بلحاج لمساهمتكما الفعالة و أرجوا أن تنتبهوا لذلك و تتوبا منه قبل أن يحل أجلكما
    و شكرا لكم أيها الجيش الباسل فقد أنقذتم البلد رغم بعض الأخطاء التي لا تقارن مع أخطاء غيركم
    ملاحظة:
    - لم أذكر دور الدمويين من الجماعات المسلحة كونها إختارت لعب دور الشيطان ، فأي عمل تعمله هو مبرر إذن
    - لا يهمني كلام المزايدين كون آراءهم و ملاحظاتهم تبنى على خلفيات مسبقة تشيطن الجيش و قياداته أتوماتيكيا
    - لم أتحدث عن العلمانيين و الديمقراطيين كونهم أججوا نار الفتنة بمواقفهم دون أن يدركوا، فقد كانوا في واد و عجلة الزمن في واد آخر

     2016/01/19
    فى 1986 اخد الاسلاموين الناس بما فيهم النساء من منطقة بنى خطاب ( التى اصبحت فى ما بعد مركز قيادة الجبهة الاسلامية)) الى منطقة البليده لحفر الكازمات و الجنرالات مشغولين بزيارة باريس اين توجد ممتلكاتهم.
    فى 1986 الشادلى بن جديد و بقرار منه يطرد عدد هائل من العائلات الجزائرية (الغجر) و يحرم عليهم دخول الجزائر العاصمة و يرحلون فى شاحنات الى تاكسنة ( مركز قيادة ال AIS فيما بعد) يرمون فى العراء و يرفض رئيس البلدية بقائهم و يامر بطردهم ......
    10 | عمر | ALGERIE 2016/01/19
    قلت لكم ان السيدة حدة كبيرة و التاريخ بيننا،يازوليخة هاقد حصحص الحق في مقال السيدة حدة لهذا اليوم،قتل سبعة جنود في احدى ثكنات قمار سنة ١٩٩١!من قتلهم؟الفائز في الانتخابات ياسيدة زولي... ما ذَا تريدين انت ومن يناصر هؤلاء المجرمين امام الله عن هذه الجريمة؟بماذا تجيبين؟حسبنا الله ونعم الوكيل و لاحول و لا قوة الا بالله.
    11 | زليخة | الجزائرية وفقط 2016/01/19
    صاحب العمود الذي ناب عن الأخت الصّحقية المتمرّسة التي لا يمكن لخبرتها أن تكتب شهادة تتسم بالأخطاء التّاريخية . السّيد أراد ان يبرر قرار الجانفيين أو الإنقلابيين الذين ادخلوا البلاد في متاهة ما زالت آثارها الى الآن ويدفع بشهادته لعلّه يخفف عن نزار ما جاءه من ردود وشهادات مفحمة.
    يئس الإنقلابيون من صرف قاعدة الجبهة الإسلامية عن المخلصين لمشروعها من القيادات آنذاك بتوظيف مساعديهم المباشرين أمثال: الفقيه ومراني ومن لف لفهم في صائفة (91) بعد تقسيم الدّوائر الإنتخابية وفق هواهم ، وانتقلوا إلى خطتة البديلة في سجن قادة الفيس من أجل اغتصاب شرعية الجبهة الإسلامية ومحاولة تحييد حشاني ورفاقه ونقلها إلى طرف ثالث اختاروه للمرحلة اللاحقة.وفي مرحلة إعدادهم للإنقلاب المحتمل في سبتمبر91 ثمّ جاءت خطّة حادثة قمار (وسكان المنطقة خير من يعرف تفاصيلها).
    والأسئلة المطروحة:
    *) لو فرضنا ما وقع في قمار كان غير مدبّر منهم , فهل هو سبب كافي لتوقيف مسار انتخابي في جمهورية بمؤسساتها؟ ام يحال المجرمين الى العدالة فقط؟
    *) من هم ومن كلّفهم عن الشّعب أولئك الذين جعلوا انفسهم أوصياء وأوقفوا المسار الديمقراطي؟وهم من أعدّوا لذلك من قبل الإنتخابات !!
    *) من هم ومن كلّفهم حتى يقول احدهم: محتمل ان نقتل كذا وكذا ؟ أليس هذا اجرام مع سبق الإصرار والتّرصّد؟
    *) من اخبرهم في علم الغيب ان الفيس يعمل كذا وكذا؟
    *) وموقف العلمانيون بمساندة الإنقلاب أهو من الديمقراطية التي صدّعوا رؤوسنا بها ؟
    أم القضية وما فيها أن لا مكان للإسلاميين ولتذهب إرادة الشّعب للجحيم , المهم إرضاء الدّوائر الفرنسية. شكرا.
    الحضني
     2016/01/19
    بسم الله الرحمن الرحيم والصلا ة والسلا م على سيد المرسلين محمد الامين وصحبه
    لكن سيدني المحترمة الرجال تحسب لها مواقفها وليس تنصلها من مسؤولياتها ...فالسيد اللواءخالد نزار كان في مستوى قرارته كرجل و قائد عسكري ولا احد ينكر ذلك لولا مافيرات الزمن التي حرفت الكثير الكثير من الاشياء والجزائري نفسه ايان الغليان الذي تسبب فيه الهمجيون كان يؤ كد مواقف الرجل وشجاعته في اطار مهامه و صلا حياته ولا احد ينكر ذلك برغم مغالطات حزب المغالطات الذي كان يسن حربا اعلا مية شديدة علر الرجل و كل من يرى في الصخرة التي تعرقل وصولهم للكرسي وكان صادقا في شيىء من حيث نواياهم الخبيثة المخباة وراء خطبهم وتلا عبهم بمشاعر الناس حتى صار كل من هب ودب يفتي ويخطب في الناس وكان الاجدر التطرق لهذا الجانب المهم حيث صار فاسقهم امينا وسارقهم مستشارا ومفتيابل ومهندسا لاختيار احسن القطع الارضية ىسياده في مجالسهم البلدية برغم قصر الفترة ...ما دام ان رئيس بلدية يقود عملية ارهابية مباشرة ..فماذا بقي بعد هذه العينة حيث غيروا حتى معنى الادارة والمجالس المنتخبة التي كانوا يهتارون لها اصحاب السوابق بامتياز و العائدين من افغانستان على شاكلة رئيس بلدية قمار العينة متخذين من التجربة الافغانية واقعا لنياتهم الخبيثة و خططهم الجرمية التي لا تستثني احد ولا مجال عندهم للمناضل مهما خدمهم و جميعهم يعمل بتصفية هذا لهذا انه الاقتتال الذي بدا من اوساكهم وكان نية بلدة الشهداء والشعب - بدات تصرخ - وتكشق عيوبهم وخبثهم ببعامة مما جعل الجزائري ينهض من سباته ويتوحدون في المواقف ضد الهمج والهمجيين الذين تجاوزوا كل الحدود بافعالهم الدنيئة ...حتى ان بعضهم صار يمنع خروج الازواج بل ويعتدون عليهم جهرا و امام الملا بطرق وحشية لفرض ذاتهم على العامة و تخويفهم بحملهم لقطع قماش حمراء على رؤوسهم وكانهم الحكام الجدد .
    و اذا عدما للسيد اللواء مثله مثل باقي المسؤولين وقفوا في اطر مسؤولياتهم وادوا ما كان عليهم ان يؤدوه بامتيز حتى تعودت المصالح الامنية على تصرفات واخطاء اولئك الدمويين الذيبن كشفوا امرهم منذ الوهلة الاولى ومبتغياتهم الدنيئة فكان من الواجب حماية المواطن الجزائر كابسط واجب بغض النظر عن تعمل القيادات مع باقي الخبثاء بالاساليب الواجبة ليعتبروا ويتذكرون جيدا ان الدولة قائمة وليس كما صوروه لانفسهم ومن تبعهم ومشى على خطاهم ز جاولوا تصويره للجزائري الذي امن بقدرات اجهزة الدولة الجزائرية في ملا حقة اولئك المنحرفين وبامتياز حتى اعادوا الامن والطمانينة في نفوس الجزائريين .
    لذن ما يحسب للرجل والرجال التي وفقت انهم صانوا الامانة وحفظوا البلد من الهمجية الزائدة عن حدها من قبل المتعجرفين وانصارهم الذين داسوا على جميع القوانين ظنا انهم وصلوا لمبتغياتهم و الحقيقة ان السلطات تعاملت معهم بجميع الوسائل الممكنة للحد من الانفلات الخطير الذين تسببوا فيه ولا تسمع بعدها من المتعجرفين سواء البكاء بعد ان ظنوا سيطرتهم وسعوا للبكاء علنا بعد انقلاب جميع القوى ضدهم من شرائح المجتمع و صاروا مطاردين بل ومطلوبين للمحاسبة وخرج المواطن عن صمته ليقول لا والف لا لهمجية هؤلاء -الحقارين -حتى ممن زعموا تاييدهم بيسقطوا سقوطا حرا بفضل مجهودات القوات الامنية وعلى راسها الجيش الوطني الشعبي سليل جيش التحرير و قائده الذي لم يتنصل من واجباته كما حاول البعض التنصل مؤخرا مثل لبذي راح يصرح بعدم علمه وعدم استشارته وهنا يكمن بيت القصيد في من هو اهل للمسؤولية من غيره من المختفين . والاجدر المحاسبة من هذا الجانب لنقول للمحسن احسن وللمسيىء لنفسه ووطنه وواجباته اسات و بالله شهيدا اللهم لك الحمد والشكر كثيرا ان قدرت رجال الوطن على ابقائه واقفا شامخا اللهم وحد الجزائريين على الكلمة الواحدة الصائبة والسليمة اللهم اشقي العزيز ومكنه وقدره في واجباته اللهم قدر قواتنا على كل من تسول له نفسه المساس بامن البلاد وكل مترص وعدو امين امين يا رب العالمين اللهم حفظك اللهم حفظك يا خير الحافظين
    13 | BACHIR | CONSTANTINE 2016/01/19
    Ce travail important finira par devenir un chef d’œuvre. Bravo!
    14 | قدور | جزائر الشهداء 2016/01/19
    هل يوجد رجال باالجزائر الصحافة متورطة في الكدب على الجزائرين والتلاعب بعقولهم
    ليس لها مصداقية اداعة صحف تلفزة كلها بيد المخبرات والدوائر الامنية الخائنة للوطن ولي شهداء نوفمبر من يحكم الجزائر مجرمون ونزار اولهم يجب محاكمته واعدامه على جرائم 1992 مجرم حرب ضد الجزائرين توفيق مدين طاهر جنوحات طرطاق بوسطيلة غنايسية طيب دراجي العماري اللهم زده ضعفين من العداب لانه قال في مكالمة هاتفية لاعوانه انا لا اريد مجروحين اريد رؤس وبالفعل جاؤ اعوانه برؤس ضحايا مقطوعين اسمعيل العماري اللهم انتقم منه في قبره لانه
    قتل وشرد الجزائرين وقال امام اللاء انا مستعد لقتل ثلاث ملاين جزائري ايها الجزائ يون حاسبو كل الجنرالات السراق اصحاب الزنس والقتل في التسعينيات والمفقودين والمسجونين مند 23 سنة
    اما العوان معروفين سعدي خليدة ابسكرجية بوكروح رضا هالك علي التونسي الله يخزيه معدب
    الجزائرين ابان الاستعمار في بلعباس ويقلون لنا مجاهد وهو في الاصل حركي جماعة وجدة وجنرالات المراحيض عند فرنسا استعمرو الجزائر من جديد نقولها لكم اليو م ايها الخونة في النضام
    المجرم عنوقكم بايدينا اين المفر حان وقت الحساب على ما فعلتموه باالشعب الجزائري
    حدة الكوزينة خير لكي من الكتابة الرسائل المشفرة لن تمر بسهولة هي مضيعة لوقتكي
    القلم حركة نبيلة ولن تلعبي بعقول الجزائرين كولي الخبزة المسودة وتوبي لعله خير لكي


    ليست هناك تعليقات: