الأربعاء، يناير 13

الاخبار العاجلة لمطالبة المانيا من حكومة سلال بالتوقيع على اتفاقية طرد المهاجرين الجزائريين الغير الشرععين من المانيا والزعيم سلال يطالب حكومة المانيا باستعمار الجزائر اقتصاديا والاسباب مجهولة

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ملتقيات جامعية في قصور الثقافة بقسنطينة

 وطلبة المدارس العليا للجامعة الجزائرية يرغمون على المشاركة الجماعية للحصول على نقطة المشاركة في ملتقيات قسنطينة بالخليفة يدكر ان الزائر لملتقي رضا حوحو بقسنطينة يكتشف غياب عبارة الدعوة عامة من ورقة الاشهار الثقافي يدكر ان عائلة ريغي اعلنت احتكارها للنشاطات الثقافية بقسنطينة فبعد عباس ريغي هاهو شوقي ريغي يصبح بطل سياسي لملتقي رضا حوحو علما ان ظاهرة احتكار زعماء ثقافة السلطة وادباء السلطة ملتقيات جامعية يكشف عن سيطرة القبائل والعشاءر السياسية على دشرة قسنطينة الثقافية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لمطالبة سكان  القبائل الكبري من السلطة الجزائرية بالاعتراف رسميا  بالثقافة الامازيغية وليس باللغة الامازيغية  فقط  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة ان برامج اداعة قسنطينة اصبحت احتكارية لعائلات  ميلاط  بوعزيز  ريغي  والغريب ان  ان ميلاط متورط في قضايا اهانة مواطن  واما  ريغي فدخيل على الفن الجزائري اما بوعزيز فابن القبائل الكبري مدجسوسفي فن المالوف  لتحطيمه فنيا والاسبابمجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج اساتدة المدرسة العليا للاساتدة على طلبة المدرسة بسبب تفضيلهم السياحة الثقافية في بهو معارض الفنون التقليدية واللوحاتالفنية على متابعة عرو ض المحاضرات التقليدية الادبية يدكر ان ملتقي رضا حوحو شعار استهلاكي ومحاضرات خيالية بعيدة عن حقيقة وشخصية احمد حوحو وهكدا تغتال مديرية ابواب الثقافة بقسنطينة الشهيد رضا حوحو مرتين علما ان رضا حوحو قبر مجهول ومختطف من طرف فرنسا ويجهل لحد الساعة قبره في قسنطينة
اخر خبر
الاخبار العاجلةلتقديس الموظفة اميرة ومحافظة مهرجان رضا حوحو عائلة ريغي حيث اعتبرت شوقي ريغي شاعر عالمي يدكر ان عائلة ريغي باعت ضميرها من اجل اشهار تجاري في تظاهرة قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لمطالبة المانيا من حكومة سلال بالتوقيع على  اتفاقية طرد  المهاجرين  الجزائريين الغير الشرعين من المانيا والزعيم سلال يطالب  حكومة المانيا باستعمار الجزائر  اقتصاديا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  سكان قسنطينة  احزان اصدقاءء جمال فوغالي  امام ابواب قصر الثقافة بالخليفة والاسباب مجهولة

صور  لفرحة  مدير ابواب الثقافة بقسنطينة جمال فوغالي  رفقة  محافظ  ابواب  تظاهرة قسنطينة الثقافية الحديدية امامن اكلة  شخشوشةاموال خزينة الثقافة العربية  في قصر زوينة للدعارة الثقافية بزواغي  وللعلم فان هده الصورة سبب انهاء مهام مدير ابواب الثقافة فوغالي من حراسة ابواب قسنطينة المغلقة امام  سكان قسنطينة 
تصوير  موقع  محافظة قسنطينة للثفاهة العربية 2015





اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة    ملتقيات  جامعية  في قصور الثقافة  بقسنطينة  وطلبة  المدارس العليا للجامعة  الجزائرية  يرغمون على المشاركة الجماعية  للحصول على نقطة المشاركة في ملتقيات  قسنطينة   بالخليفة يدكر ان  الزائر لملتقي رضا حوحو بقسنطينة يكتشف  غياب عبارة  الدعوة عامة من ورقة الاشهار الثقافي  يدكر ان  عائلة ريغي اعلنت احتكارها للنشاطات  الثقافية بقسنطينة  فبعد عباس ريغي هاهو شوقي ريغي  يصبح بطل سياسي لملتقي رضا حوحو علما ان  ظاهرة  احتكار زعماء ثقافة السلطة وادباء السلطة ملتقيات جامعية يكشف عن  سيطرة القبائل والعشاءر  السياسية على دشرة قسنطينة الثقافية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف   الجزائريين ان  ملتقيات قسنطينة  الثقافية لم يقاطعها سكان قسنطينة ولكن  انغلاقها على المجتمع  وانغماسها في الفنادق مع الغاء عبارة الدعوة عامة من الملصقات الاشهارية سببا رئيسيا  للمقاطعة الثقافية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  الجزائريين سيطرة اسم سعيداني في جينريك  رجال الخفاء بالتلفزيون الجزائري  يدكر ان  التلفزيون الجزائري  يقدم اسماء مستعارة في اسماء الفرق التقنية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف حصة اصدقاء قسنطينة الااداعية حنين الفنان  خالد  الى ايام  فوغالي الثقافية والزعيم بن زقوطة يغير  عبارات لسانه  بسبب وجود  نساء الجزائرالعاصمة في استوديو قسنطينة يدكر ان اداعة قسنطينة غيرت مسارها الارعلامي مند رحيل  فوغالي حيث تحول  ركن  اخبار قسنطينة الثقافية مشاعي للمديعين كما اصبحت الحصص الاداعية تقدم اشهار لحضور حفلات قاعة زوينة بزواغي يدكر ان   رسام قسنطيني تفاجا باستضافته في حصة صباح الخير قسنطينة بعد  5شهور من عرض لوحاته بالخليفة  والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم مستمعة تهانيها للصحافية الهام بن حملات  بمناسبة قضائها عطلتها  السنوية والمستمعة  تعلن عن حرمانها من الخط الهاتفي مند سنة قسنطينة الثقافية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مواطن من سوق عين اسمارة ان  الزائريين يشتكون غياب مرحاض عمومي والصحافية الهام بن حملات تكتشف في حصة الخط الاخضر عجائب وغرائب  سكان قسنطينة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحرمان سكان القصبة بوسط المدينة  بقسنطينة من المياه  الطبيعية والسكن الاجتماعي المجاني ومستمعة  تكشف في حصة الخط الاخضر ان اجرة كراء مسكن بمنطقة القصبة  اكبر من اجرتها  الشهرية والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتلال الكلاب الضالة عمارات  المدينة الجديدة وسكان المدينة  الجديدة يتصلون هاتفيا باداعة قسنطينة  لانقادهم من  جماعات الكلاب الضالة بالمدينة الجديدة والصحافية بن حملات تصرح بان  نقص الخراطيش سبب ثكاثر الكلاب علما ان الخراطيش متوفرة في حفلات  قسنطينة  الرسمية يدكر ان بلدية قسنطينة  خصصت ميزانية لخراطيش  الحفلات  بينما عجزت عن اعتقال الكلاب الضالة  بالمدينة الجديدة  خوفا من تنظيم جمعيات الكلاب الضالة  مسيرات شعبية للدفاع عن حقوق الكلاب الضالة  في المدينة الجديدة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاقامة الجزائريين الافراح  بمناسبة الاعتراف بالامازيغية والغريب  ان الاعتراف بالامازيغية مازال مشروع ورق في  افكار بوتفليقة والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستهزاء  الزعيم بن زقوطة بضيوف حصة  اصدقاء قسنطينة  انسانيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحتجاج  المخرجة الاداعية ابتسام بوكرزازة  على الصحافية الهام بن حملات بسبب النطق  العشوائي لكلمة      بوكر     زازة   والاسباب مجهولة 




كيف تزوج آيت أحمد مع " جميلة تودرت "‎

خطبها مطاردا وتزوجها منفيا

عبد الغني بلقيروس
السبت 2 جانفي 2016 994 1
73
مثّل زواج المرحوم حسين ايت احمد و تودرت واسمها الحقيقي "تونسية" في 1952 بالعاصمة المصرية القاهرة منعرج حاسم في حياة المناضل قال عنه انه أعطى لحياته الدفعة الإنسانية التي كان يفتقدها، وقد تغلبت إرادة ايت احمد في الزواج من جميلة على التقاليد البالية التي كانت تفرض عدم زواج أبناء الاشراف "المرابطين" من غيرهم، كما أن المطاردة الاستعمارية للقيادي في المنظمة الخاصة، كانت حاجزا أيضا ضد هذا الرباط المقدس.
المناضل المطارد :
بعد اكتشاف المنظمة الخاصة في 1950 أصبح القيادي في المنظمة حسين ايت احمد رفقة رئيس المنظمة احمد بن بلة على رأس المطلوبين من قبل السلطات الفرنسية ، وان كان بن بلة وقع سريعا في ايدي الشرطة الفرنسية فان ايت احمد ، وجد في عائلة تودرت" بأعالي باب الواد، الحظن الحامي له، كما وجد في ابنة الدا عاشور تودرت "تونسية" الحب الصادق الذي طالما حلم به ، فقرر سريعا خطبتها قبل خروجه الى المنفى بمصر بتدبير من قيادة الحركة الوطنية .
أيت احمد يكسر التقاليد البالية
كتب حسين ايت احمد في مذكراته "روح الاستقلال" عن لقائه الأخير مع ابيه : "أخبرته في تلك اللحظة بذهابي الى القاهرة ، وتلقى الخبر بارتياح كبير ، كما اغتنمت الفرصة لأخبره برغبتي في الزواج من تونسية البنت الصغرى للدا عاشور وجيجيغة تودرت : "إنها ذكية ومؤدبة" ومنعني الحياء من أن أضيف أنها على الخصوص "جميلة جدا" . أبدى ابي اعتراضين اولهما قدمه بطريقة واضحة قائلا : "كيف ستعيش في القاهرة" بإمكاني تدبر أموري، والمطلوب منه الآن هو خطبة الفتاة، ثم سنرى الأتي فيما بعد ، فانا لم اسافر بعد ولم اسافر الى القاهرة .
اما الاعتراض الثاني فلم يكن مباشر بل ملتويا وملفتا، حيث كان يتعلق بطقوس مقدسة تفرض على العائلات المرابطية التي لا تصاهر الا فيما بينها ، وان الدا عاشور ليس الذي يقبل ان يشذ عن القاعدة ، ...حاولت ان لا اصدم ابي لكنني ذكرته بمبادئ الاسلام الذي يرفض الفوارق الاجتماعية والتميز بين الناس وان ذلك هو موقفي".
في بداية جوان 1951 وصلت العائلة مدعمة بشخصيات اعتبارية من العائلة للتأثير في الدا عاشور بخصوص طلب يد "تونسية" ، وسبق المسعى محاولات تأثير طويلة ككل قضية جدية ، وسبقها قبل كل شيء طلب رضا البنت.
وكما كان الامر متوقعا كانت مقاومة عاشورتودرت الذي لا يريد ان يكون من يذهب ضد تقليد سائد ،وتواصلت المجادلات حتى ساعات متأخرة من الليل ، كتب ايت احمد : "خرج ابي من الغرفة متوجها الي "ما العمل" الدا عاشور لا يريد ، فهو يخشى الخروج على تقاليد ابائه ،طلبت من ابي ان يواصل قائلا : "نحن الطالبون ، نحن الذين يفتحون الباب وليس هو من يهدمها ، ومع كل شيئ نحن مسلمون، والشيخ محند لم يكن واليا صالحا بل صار كذلك، وقبل ذلك كان قبائليا ككل القبائل" . (ص 239).
وأخيرا وافق والد "تونسية التي اتفقت العائلتين على تسميتها منذ ذلك اليوم باسم "جميلة"وهو الاسم الذي قال عنه ايت احمد : "الذي يناسبها جدا" .
زواج بالقاهرة بشهادة علال الفاسي وتوفيق الشاوي:
بعد وصول ايت احمد الى القاهرة وباتفاق مع صهره الجديد عاشور تودرت الذي وصل الى القاهرة في طريقه لتأدية مناسك الحج مصحوبا بابنتيه "جميلة" لتزويجها الى حسين ايت احمد و"فاطمة" لتزويجها الى محمد خيضر ، وحدث اثناء حفلة عقد القران ان رفض المأذون الشرعي المصري عقد القران بعد ان عرف جنسية المعنيين بالزواج ، واشترط رخصة من سفارة بلادهم وفي هذه الحالة من السفارة الفرنسية ، التي تجد في طلبهم ، وأخيرا كتب الزعيم المغربي المعروف علال الفاسي نص عقد القران الشرعي ، وشهد عليه بنفسه رفقة الدكتور توفيق الشاوي خبير القانون الدستوري واحد قيادات الاخوان المسلمين في مصر، على ان يتم تسجيل العقد وقتما تيسر ، حسبما لأكد الاخير في مذكراته .
وقد عاشت جميلة مع حسين ايت احمد حياته بحلوها ومرها فبعد سجنه في 1956 في حادثةقرصنة الطائرة المعروفة عاشت رفقة أبنائها بالقاهرة ثم بالمغرب، قبل انتعود الى الجزائر معه بعد الاستقلال كما تعرضت للمضايقة بعد سجن زوجها في 1964 الى 1966، لترافقه في لوزان بسويسرا حتى التحاقه بالرفيق الأعلى الأسبوع الماضي، وقد رزقا بيوغرطة وصلاح الدين وبشرى .


مصالح الأمن تكثف من تدخلاتها لتوقيف الغليان الشعبي :

اشتباكات وجرحى بعنابة بسبب المياه وتسعيرة الكهرباء

 سليمة ب
الثلاثاء 12 جانفي 2016 242 0
74
عرفت أمس الأوضاع انحرافا خطيرا، بمنطق طاشة ببلدية برحال والتي عاشت حالة من الفوضى والطوارئ ، حيث تدخلت قوات مكافحة الشغب لتطويق المكان والذي تحول إلى بؤرة لا تعرف الاستقرار بسبب دخول سكان طاشة في مواجهات دامية مع عناصر الأمن مع رشقهم بالحجارة، ولتفريق المتجمهرين تم استعمال الرصاص المطاطي وهو الأمر الذي وسع من مستوى الغليان الشعبي ، وقد تدخل رئيس دائرة برحال لتوقيف الاحتجاجات إلا أن ذلك حال دون اقناع سكان قرية طاشة عن توقيف الفوضى ، مطالبين الوالي للتدخل للإفراج عن مشكل الانقطاعات المتكررة للمياه بعد تعطل المحول الرئيسي لمدة 20 يوما وهو الأمر الذي لم يسستغه المحتجون والذي خرجوا إلى الشارع في انتفاضات شعبية مع الإقدام على غلق الطريق الوطني رقم44الرابط بين ولايتي عنابة وسكيكدة باستعمالهم للمتاريس والحجارة و اشعال النيران في العجلات المطاطية تعبيرا عن غضبهم إزاء الحقرة والتهميش والإقصاء .
وقد تسببت هذه الاحتجاجات في إصابة بعض المواطنين بجروح خطيرة ،وقد تدخلت مصالح الحماية المدنية لتقديم لهم الاسعافات ،فيما تم الإفراج عن بعض المشاغبين والذين كانوا قد تورطوا في عملية التحريض على التجمهر غير المرخص،
وعلى صعيد آخر تسبب مشكل رفع تسعيرة النقل في خروج المواطنين والمطالبة بتدخل الوزير لأن الارتفاعات العشوائية في أسعار النقل ستتعب المواطن البسيط بالدرجة الأولى .

قال إن رخص الاستيراد ستفتح بابا جديدا لـ "الفساد"، الخبير الاقتصادي فارس مسدور :

خزائن الدولة تنام على 400 مليار دولار و قانون المالية "يحلب من المواطن"

داود.ع
الثلاثاء 12 جانفي 2016 315 0
63

**** فواتير الكهرباء ستكون "صدمة " ثانية للمواطن خلال مارس المقبل

قال الخبير و المحلل الاقتصادي فارس مسدور أن خزائن الدولة حاليا تنام على 400 مليار دولار، إذا احتسبنا ودائع صناديق الاستثمار و احتياطي الصرف و الأرصدة المالية في الخزانة الأمريكية و صندوق النقد الدولي و البنوك الأجنبية في عدد من الدول مثل اليابان و روسيا و ألمانيا ، مؤكدا ان المقاربات التي اعتمدتها الحكومة في صياغة قانون المالية 2016 غير منطقية بالمرة ، لأنها آثرت الخيار الأسوأ لتدعيم الميزانية باللجوء إلى جيوب المواطنين من خلال الضرائب و الرسوم الجديدة التي لم تعلن عنها صراحة ..
داود.ع
و أوضح مسدور أمس في تصريح لـ " الحياة " ، أن ودائع الدولة من العملة الصعبة سواء في صناديق الاستثمار المقدرة بـ 137 مليار دولار و احتياطي الصرف الأجنبي بـ 152 مليار دولار و 40 مليار دولار الموجودة في شكل سندات في الخزينة الأمريكية ، و 5 مليار دولار في حساب صندوق النقد الدولي و حوالي 10 إلى 15 مليار دولار في البنوك الأجنبية مثل اليابان و روسيا و ألمانيا ، بإجمالي ودائع تقارب 400 مليار دولار ، لم تشفع للمواطن لأن يكون في مأمن عن الزيادات التي طالت منتجات عديدة ذات الاستهلاك الواسع ، و أيضا ثقل الأعباء الضريبة و الجبائية التي تكتمت عنها الحكومة في قانون المالية 2016 ، و في هذا الصدد قال مسدور " أنا لا أتكلم عن أسعار الوقود و قسيمة السيارات ، فواتير الكهرباء ستكون صدمة ثانية للمواطن مع مطلع شهر مارس المقبل ، و سيطال لهيب الزيادة لاحقا كل المنتجات و الخدمات في وقت كان الأجدر بالدولة أن تمتص عجز الميزانية - إن وجد طبعا - باللجوء إلى الاقتطاع من أرصدة صناديق الاستثمار أو استعادة جزء من الأموال المودعة في الخزائن الأمريكية و البنوك الأجنبية .
و قال مسدور أنه لا خيار للحكومة في الوقت الحالي إلا بتخصيص 50 مليار دولار لتمويل مشاريع القطاع الفلاحي و الصيد البحري على الأقل لضمان الأمن الغذائي على مدى السنوات الخمس المقبلة في ضل انكماش الجباية البترولية و التي قال مسدور أن لا بصيص أمل في استعادة مستوياتها المعهودة في نطاق 75 – 90 دولار لبرميل النفط على المدى المنظور بالنظر إلى المؤشرات المتشائمة جدا مسوح اسواق النفط العالمية .
من جانب آخر قال مسدور أن الآليات التي اعتمدتها الدولة لمواجهة هذه المستجدات عقيمة و غير مدروسة ، و أعطى مثلا برخص الاستيراد التي يروج لها بكونها " الآلية الناجعة لحماية الاقتصاد الوطني " لكن في الحقيقة ان هذا الإجراء سيفتح بابا جديدا للفساد بمعنى " الرخصة تحت الطاولة " وستستغل لضرب بعض الصناعيين المناوئين لتوجهات الحكومة و أطروحتها الاقتصادية . و بخصوص القرض الاستهلاكي ، انتقد مسدور الطريقة التي يعرض بها ، حين يخير المواطن بيندفع الربا من عدمه ، في وقت كان الأجدر بوزارة المالية ان تفتح السوق المالي أمام الصيرفة الإسلامية على غرار باقي الاقتصاديات الناشئة .

Avenue Belouizdad: Les travaux de réfection lancés la semaine prochaine
par A. El Abci
Les riverains de l'avenue Belouizdad, située en plein centre-ville et très fréquentée pour ses nombreux magasins, se plaignent que les trottoirs qui devaient être rénovés à l'occasion de la manifestation « Constantine capitale de la culture arabe en 2015 », aient été complètement décapés et laissés en l'état depuis près de deux ans maintenant. Les entreprises chargées des aménagements en question n'ont pas été payées et ont par conséquent plié bagage et quitté les lieux, selon les riverains. Et de poursuivre « depuis, c'est carrément la galère, car nous vivons, ces derniers temps, avec la peur de rentrer le soir et d'apprendre qu'un de nos enfants ou parents âgés ait été victime d'un accident ». Pas d'accident de voiture, ajoutent-ils, mais de chute dans les nombreux trous et excavations des trottoirs, dont les carreaux ont été enlevés mais toujours pas remis ; en sus, des échafaudages encore dressés par endroits devant des immeubles à réhabiliter et dont les travaux sont dans la même situation. Les commerçants de l'avenue ne sont pas en reste et se désolent que l'opération d'amélioration du cadre de vie de l'avenue et de la ville en général, ait foiré lamentablement. « Au lieu de nous attirer plus de clients, comme promis, c'est plutôt la désaffection des anciens clients qui ont déserté nos commerces, préférant faire leurs courses dans les autres quartiers et c'est autant de manque à gagner pour nous », diront-t-ils. Et d'affirmer, par ailleurs, qu'ils comprennent et s'expliquent cette situation de désaffection pour le piteux état de l'avenue et l'ex-quartier de Saint Jean, autrefois prisé, mais qui n'a fait que se dégrader de plus en plus et ces travaux censés le relooker davantage, l'ont finalement défiguré. « Figurez- vous, lancera l'un d'eux, qu'on enregistre pas moins de deux chutes de personnes âgées, surtout, par jour ».

Questionné sur ce sujet, le directeur de l'urbanisme a reconnu les désagréments causés au citoyen par l'état desdits trottoirs et d'affirmer que, dès samedi prochain, les travaux de leur revêtement par des carreaux seront lancés. L'entreprise a été désignée et a déjà installé son chantier, jeudi dernier, pour une entame des travaux le samedi donc, sachant que la durée du contrat est de quatre mois au maximum et que l'enveloppe financière est de trois milliards 200 millions de centimes. Et cette fois-ci, précisera-t-il, le contrôle et le suivi sera doublement assuré par la direction de l'urbanisme, d'une part, et par le chef de la daïra, d'autre part.

http://www.constantine2015.dz/




MOHAMED BENCHICOU

Mon témoignage sur Nezzar et Chadli

12:09  mercredi 13 janvier 2016 | Par Mohamed Benchicou | Actualité 
Il n’est décidément pas plus bavard que la Grande muette quand elle s’y met. Nos généraux racontent le passé avec volubilité. L’ennui, c’est que leur mémoire est aussi aléatoire que celle de ces politiciens qui s’amusent à résumer un siècle de luttes algériennes à un épisode des « Feux de l’amour ».
Le combat singulier du peuple algérien ne se réduit pas à ses intrigants, ses héros, ses traîtres et ses chevaliers intrépides. Il ne suffit pas de proclamer, haut et fort, dans un micro, que tel est un traître et tel autre un inoubliable Robin des bois, pour aussitôt graver l’histoire nationale. Telle semble pourtant fonctionner la mémoire de certains généraux algériens : dans la confusion, l’omission historique, parfois dans la frivolité si ce n’est dans la vanité. Elle n’évoque pas la complexe histoire de notre peuple avec l’humilité de l’explorateur ; elle la décrète avec la suffisance des matamores.
Ainsi va-t-il pour le général Khaled Nezzar, qui se délecte d’être au centre de toutes les controverses, les petites comme les grandes, et dont il faut reconnaître qu’il ne craint ni l’embarras du désaveu ni le désagrément des mémoires courtes. En politique, cela est, paraît-il, une qualité.
Depuis Coluche, on sait que le plus dur pour les hommes politiques, c’est d’avoir la mémoire qu’il faut pour se souvenir de ce qu’il ne faut pas dire. Le général Nezzar n’en a cure. Il parle de Chadli, d’Aït Ahmed, du 5 octobre avec une superbe et une autorité qu’il n’a pourtant plus. Les témoignages de Khaled Nezzar sont frappés de suspicion, voire de nullité depuis ce jour de mai 2004 où il a choisi entre le prestige du combattant et le confort du mandarin.
Pour s’épargner les foudres du président Bouteflika qui venait d’être réélu et dont il venait, quelques mois plus tôt, de dresser un portrait peu glorieux dans son pamphlet « Bouteflika, un homme, un bilan », notre général-major tout puissant s’est lamentablement désavoué sur la chaîne Al Jazeera, affirmant, avec aplomb, n’avoir jamais critiqué le chef de l’État, ni encore moins contesté son passé de moudjahid.
Sa réponse sonne encore à mes oreilles : « Que pouvais-je savoir du passé de moudjahidde Si Bouteflika pour prétendre écrire qu’il fut un faux maquisard ? » C’est pourtant bien dans son livre qu’on lit cette diatribe sans nuance à propos du chef de l’État : « Est-il venu au pouvoir sur des exploits de foudre de guerre ? Où est donc son apport à la Révolution lorsque son nom n’est lié qu’à la sape, au complot et au coup d’État ? » Ou cette autre charge non moins virulente : « Le grade de capitaine de l’ALN qu’a arboré Bouteflika n’a pas été en rapport avec un commandement opérationnel, comme cela se pratique dans les autres Wilayas combattantes. L’apport personnel d’Abdelaziz Bouteflika, inconsistant en termes de présence effective au corps et de sacrifices personnels, deviendra à grands renforts de grades octroyés, le parcours d’un grand combattant ».
En refusant d’assumer ses écrits, l’ancien chef de l’état-major de l’ANP, ancien ministre de la Défense et prestigieux membre du Haut conseil de l’État, venait de se faire hara-kiri et, pire, de désespérer ceux qui avaient cru à son combat. On ne prend pas les rennes d’une cause pour l’abandonner au premier écueil qui se dresse sur le chemin. Cet instant de servitude sur AlJazeera effaçait cinquante ans de prestige. Le général rejoignait, dans le temple insignifiant des repentis, des hommes sans panache tels Belaïd Abdesselam, autre auteur d’un brûlot contre Bouteflika, et qui opta, lui aussi, pour la repentance.
S’il est quelque peu vrai qu’en politique, « rien n’est plus admirable que d’avoir la mémoire courte », pour paraphraser John Kenneth Galbraith, il est néanmoins risqué de prendre le silence d’une société bâillonnée pour de l’amnésie. « Les peuples qui n’ont plus de voix n’en ont pas moins de la mémoire », nous rappelle Benjamin Constant et notre général aurait été bien inspiré de ne jamais l’oublier.
L’inadvertance est un défaut de civil. Un militaire, lui, est censé ne jamais se trouver, par mégarde, au milieu d’un champ de bataille qui n’est pas le sien. On laisse toujours un peu de sa réputation à battre en retraite. Aussi cette prétention à vouloir parler en tant que « décideur » me semble-t-elle déplacée. Rien, dans la désespérante impasse d’aujourd’hui, n’autorise Nezzar à user de ce ton péremptoire en évoquant Aït Ahmed ou Chadli Bendjedid.
Tout, au contraire, l’invite à la retenue, à commencer par le bilan catastrophique de l’homme que la caste militaire a érigé en chef d’État en 1999, envers et contre l’intérêt national et qui a fini par terrasser l’Algérie puis ses parrains.
Quand on a réussi la performance d’arracher le pouvoir à Zéroual pour, en définitive, le mettre entre les mains d’une mafia invisible qui se livre impunément à la rapine et engeôle les officiers honorables, on a forcément un peu de ce déshonneur dans les mains et cela, cette part de responsabilité historique dans l’abaissement d’une nation, hier libérée par Ben M’hidi, aujourd’hui garrottée par des truands, rien que cela, vous interdit, mon général, d’évoquer l’épisode Chadli avec une ironie qui est, désormais, au-dessus de vos moyens.
Vous auriez dû rester l’homme indigné qui m’avait remis, un soir de septembre 1998, ce communiqué sur la « marionnette qui roulait dans le burnous de Boumediene ». C’eut été conforme à l’espérance des Algériens et à la gravité de la situation d’alors. Vous avez choisi une autre voie. Pour avoir longuement parlé avec l’ancien président Chadli, et sans doute parce que les morts ont toujours tort s’il n’y a personne pour les défendre, je me sens redevable d’une vérité à dire aujourd’hui et tout de suite.

Le RCD répond à Nordine Aït Hamouda

14:37  mercredi 13 janvier 2016 | Par Hadjer Guenanfa | Actualité 
(D.R.)
(D.R.)
« Nordine Aït Hamouda verse encore dans une diatribe où les mensonges et les contradictions pulvérisent son propre palmarès », écrit le président du bureau régional du RCD à Tizi Ouzou en réponse à la mise au point de l’ex-député et l’un des membres fondateurs du parti.
Dans cette déclaration adressée à TSA et que nous publions intégralement ci-après, le responsable régional du parti affirme que le problème entre Nordine Aït Hamoud et le candidat aux dernières sénatoriales (président de l’APC d’Iferhounene) est « d’ordre privé ». « Il vaut mieux pour lui que ce candidat ne révèle pas les véritables raisons qui l’ont opposé à lui », prévient-il.
Il accuse ensuite Nordine Aït Hamouda d’avoir contacté « secrètement et au nom de la direction des dizaines d’élus pour leur dire que finalement le parti avait changé de stratégie, que le RCD préférait viser la présidence de l’APW, occupée par le candidat du FFS qui devait aller au Sénat, ce qui exige l’élimination de notre candidat », explique le responsable du bureau régional du parti qui ajoute : « Ces élus qui se sentent trahis existent et ils ont témoigné en commission d’enquête.
Selon lui, contrairement à ce qu’il affirme, Nordine Ait Hamouda « n’a jamais payé ses cotisations de militant ni versé ses indemnités comme le font les anciens députés restés militants et il ne figure sur aucun fichier organique ».
« Comment cet homme qui jure de sortir sur le terrain pour redresser tous les tords du monde a-t-il accepté de voir sa carte « bloquée délibérément » depuis mars 2012 à ce jour sans dire un mot ? Et plus mystérieux, comment a-t-il pu être à jour de ses cotisations sans avoir sa carte ? ».
Le président du bureau régional du RCD qualifie les accusations de Nordine Aït Hamouda concernant le rapprochement entre le RCD et le FLN de «  plaisanterie d’ordre stratégique ».
« Nous apprenons que M. Ait Hamouda redoute ‘une allégeance du RCD au FLN’ !!! Venant de quelqu’un qui s’est démené récemment encore comme un forcené pour ramener les voix de ses amis du FLN au parti pour lequel il a fait campagne en lui assurant son alliance à l’APW, prête à sourire. Ces mensonges qui en annoncent d’autres connaîtront le traitement qu’ils méritent », conclut-il.

Le texte intégral de la mise au point du bureau régional du RCD

DIATRIBE :  M. AIT HAMOUDA BAT SON PROPRE RECORD
Dans une mise au point adressée au journal électronique TSA, M. Ait Hamouda verse encore dans une diatribe où les mensonges et les contradictions pulvérisent son propre palmarès.
Il déclare : « Lors du dernier congrès du RCD, j’ai choisi de rester simple militant de base et de ne pas m’immiscer dans son fonctionnement… (du RCD) » Plus loin il écrit : « pour les sénatoriales, j’étais contre la participation et puisque le conseil national, instance souveraine, même parasité, avait approuvé la participation, il fallait choisir un jeune intellectuel et non pas un vieil illettré… sur ce, j’ai refusé de faire campagne après les primaires ».
Voilà donc un militant de base qui ne « s’immisce pas dans le fonctionnement » du parti mais qui se donne le droit de contester la décision « d’une instance souveraine »  parce que, lui, la trouve «  parasitée » et qui discrédite un candidat qui n’a pas été « choisi » mais confortablement élu lors d’une primaire organisée publiquement et saluée par tous. Ledit candidat est P/APC d’Iferhounene, village qu’il a transformé en pôle urbain exemplaire pour le plus grand bien des populations qui l’ont élu à deux reprises et où il siège actuellement avec une majorité de 12 élus sur 15. Depuis quand les élus du Sénat doivent-ils être obligatoirement « des jeunes » ? Le « vice-président de l’APN » oublie que la loi exige d’avoir plus de 35 ans pour postuler à ce poste ? La haine vouée au candidat du RCD est ailleurs.
Sur les autres critères, M. Ait Hamouda gagnerait à avoir un peu de mémoire car il sait à quel âge et avec quel niveau scolaire il a été retenu pour plusieurs élections. Sur ce point, et sans en dire plus pour l’instant, car le vrai problème est d’ordre privé, il vaut mieux pour lui que ce candidat ne révèle pas les véritables raisons qui l’ont opposé à lui. Et il n’est pas le seul. Car selon M. Ait Hamouda, en plus du conseil national qui est « parasité », en plus des centaines d’élus du parti qui n’ont pas voté aux primaires selon son désir et qui doivent être sanctionnés ; le maire de Tizi Ouzou doit tomber (voir Le Soir d’Algérie des 11 et 13 janvier), le BR qui refuse ses caprices doit être changé… Tous ces abus se font sans « s’immiscer dans le fonctionnement du parti ».
Par ailleurs, contrairement à ce qu’il avance et conformément à ce que nous avons dit dans notre précédent communiqué, il n’a pas « refusé de faire campagne », ce qui est son droit en tant que personne étrangère aux structures mais il a contacté secrètement et au nom de la direction des dizaines d’élus pour leur dire que finalement le parti avait changé de stratégie, que le RCD préférait viser la présidence de l’APW, occupée par le candidat du FFS qui devait aller au sénat, ce qui exige l’élimination de notre candidat. Ces élus qui se sentent trahis existent et ils ont témoigné en commission d’enquête.
Arrive ensuite les grossiers mensonges qui présagent de la future ligne de défense de celui qui se rêvait parrain du RCD : « je suis militant dans la section d’Iboudrarene à jour de mes cotisations depuis le renouvellement de ma carte bloquée délibérément » !! ajoutant : « la preuve est que j’ai animé une conférence au bureau de section de TO à la demande de la direction régionale ».
Ait Hamouda n’a jamais payé ses cotisations de militant ni versé ses indemnités comme le font les anciens députés restés militants et il ne figure sur aucun fichier organique. Les vérifications sont faciles : les registres du parti sont ouverts à tous. Comment cet homme qui jure de sortir sur le terrain pour redresser tous les tords du monde a-t-il accepté de voir sa carte « bloquée délibérément » depuis mars 2012 à ce jour sans dire un mot et, plus mystérieux, comment a-t-il pu être à jour de ses cotisations sans avoir sa carte ?
Autre mensonge : les trois présidents qui se sont succédés au bureau régional de Tizi Ouzou depuis 2012 n’ont jamais invité M. Ait Hamouda à des rencontres publiques. Les BR du RCD organisent partout des conférences avec des personnes qui souhaitent s’exprimer. Pour ce qui le concerne, il  s’est à chaque fois proposé, pour ne pas dire imposé, afin d’émettre des opinions dont certaines sont d’ailleurs contraires aux positions de notre parti qui refuse d’avoir à choisir entre le DRS ou le clan présidentiel. Il suffit de voir à ce propos les déclarations qu’il a faites à madame Salima Tlemçani dans le quotidien El Watan du30 aout 2015.
La dernière plaisanterie est d’ordre stratégique et concerne la direction nationale. Nous apprenons que M. Ait Hamouda redoute « une allégeance du RCD au FLN » !!! Venant de quelqu’un qui s’est démené récemment encore comme un forcené pour ramener les voix de ses amis du FLN au parti pour lequel il a fait campagne en lui assurant son alliance à l’APW, prête à sourire.
Ces mensonges qui en annoncent d’autres connaitront le traitement qu’ils méritent.
Les citoyens savent où et comment M. Ait Hamouda a fait ses débuts en politique. Ils savent ce que le RCD a voulu en faire. Ils viennent de voir ce qu’il peut leur offrir désormais.
Le Bureau Régional de Tizi Ouzou.
M . HAMDOUS

Noredine Aït Hamouda : « Le RCD est en voie d’allégeance au FLN »

20:05  mardi 12 janvier 2016 | Par Riyad Hamadi | Actualité 
Nordine Ait Hamouda tsa algérie
Noredine Aït Hamouda réagit à l’annonce de son « exclusion » du RCD. Dans une mise au point adressée à TSA – que nous publions intégralement ci-après -, l’ex-député du RCD explique les raisons qui l’ont poussé à ne pas faire campagne lors des dernières sénatoriales.
« Pour les sénatoriales, j’étais contre la participation et puisque le Conseil national, l’instance souveraine – même parasitée -, avait approuvé la participation, il fallait choisir un jeune intellectuel et non pas un vieil illettré », explique-t-il. « Sur ce, j’ai décidé de ne pas m’impliquer et j’ai refusé de faire campagne après les primaires. La direction a assimilé cela à un acte d’insubordination », ajoute le fils du colonel Amirouche.
M. Aït Hamouda dénonce une « cabale » lancée par le Bureau régional du RCD. Il affirme être « militant dans la section Iboudrarene à jour de mes cotisations depuis le renouvellement de ma carte bloquée délibérément ». En réalité, accuse Noredine Aït Hamouda, « le RCD est en voie d’allégeance au FLN et moi je refuse de cautionner tout rapprochement avec le pouvoir après les accolades avec les islamistes. Maintenant contrairement aux allégations des rédacteurs du message non signé, personne ne pourra m’empêcher de parler en ma qualité de membre fondateur du RCD et deux fois député et ex-vice président de l’APN. »
« Je serai bientôt sur le terrain pour combattre encore une fois ces pratiques staliniennes », conclut-il.

Le texte intégral de la mise au point de Noredine Aït Hamouda

« On ne peut pas être un homme des grands moments et de basses combines
En me déchargeant de toutes fonctions organiques lors du dernier congrès du RCD, j’ai choisi de rester simple militant et ne pas m’immiscer dans son fonctionnement afin de libérer les compétences que recèle mon parti. J’ai refusé de transgresser les orientations du dernier congrès pour le rajeunissement et la compétence.
Pour les sénatoriales, j’étais contre la participation et puisque le conseil national, l’instance souveraine – même parasitée -, avait approuvé la participation, il fallait choisir un jeune intellectuel et non pas un vieil illettré. Sur ce, j’ai décidé de ne pas m’impliquer et j’ai refusé de faire campagne après les primaires. La direction a assimilé cela à un acte d’insubordination.
La cabale est lancée et pour ne pas m’affronter ils ont trouvé la parade en disant que je ne suis plus militant, alors que je suis militant dans la section Iboudrarene à jour de mes cotisations depuis le renouvellement de ma carte bloquée délibérément. La preuve est que pas loin que le 1er novembre 2015 j’ai animé une conférence au bureau de section Tizi Ouzou à la demande de la direction régionale avec des affiches conçues par ce même BR.
La réalité est que le RCD est en voie d’allégeance au FLN et moi je refuse de cautionner tout rapprochement avec le pouvoir après les accolades avec les islamistes. Maintenant contrairement aux allégations des rédacteurs du message non signé, personne ne pourra m’empêcher de parler en ma qualité de membre fondateur du RCD et deux fois député et ex-vice président de l’APN.
Je serai bientôt sur le terrain pour combattre encore une fois ces pratiques staliniennes que je croyais révolues et porter la voix de tous ces militants et cadres sincères frappés de suspicions. Les échecs et accointances des uns et des autres devront être assumés publiquement.
Nordine Ait Hamouda
Membre fondateur du RCD
Ex député et vice président de l’APN »

Zeroual forcé à quitter le pouvoir ? Me Ali Yahia Abdenour témoigne

15:57  mardi 12 janvier 2016 | Par Hadjer Guenanfa | Entretiens 
Liamine-Zeroual

Comment Liamine Zeroual a été contraint de quitter le pouvoir ?

Au milieu des années 1990, sous la présidence de Liamine Zeroual, Abassi Madani, qui était en résidence surveillée, m’a appelé pour me demander de remettre une lettre à Abdelkader Hachani qui venait d’être libéré. Il m’a annoncé qu’il allait faire une déclaration à la Radio et à la télévision algériennes demandant aux combattants de l’AIS d’arrêter les hostilités. J’ai remis la lettre à Hachani qui a apporté quelques modifications au contenu.
En fait, il s’agissait de la déclaration qui devait être lue par Abassi Madani un vendredi vers 10 heures du matin et qui a été préparée avec le colonel Smail Lamari du DRS. Le texte n’a finalement pas été lu. Abassi Madani m’a appelé et m’a dit : « On m’a interdit de parler à la Radio et à la télévision alors qu’ils étaient d’accord la veille. » Les responsables de l’armée ont décidé que les négociations de Zeroual et de Mohamed Betchine avec le FIS devaient se terminer. Cela mettait Zeroual dans une situation impossible puisqu’il a lui-même mené ces négociations. Il a refusé de s’incliner. C’est ce qu’il l’a poussé à démissionner.

Pourquoi les décideurs de l’armée ont-ils pris une telle décision ?

Les décideurs de l’armée ne voulaient pas discuter avec le FIS. Pour comprendre cette logique, il faut remonter à l’arrêt du processus électoral. Abdelhamid Mehri (Secrétaire général du FLN de l’époque), Hocine Aït Ahmed et les responsables du FIS étaient pour la tenue du deuxième tour des élections. D’ailleurs, la rencontre entre Abdelkader Hachani (cadre du FIS dissous) et Hocine Aït Ahmed (pour discuter du deuxième tour des élections) a eu lieu dans mon cabinet. Même Mohamed Boudiaf déclarait à un journaliste du Jeudi d’Algérie le 9 janvier à partir du Maroc : « Comment l’armée peut-elle se permettre d’arrêter le processus électoral ? Elle a accepté de faire des élections. Le FIS l’a emportée démocratiquement. Il faut le laisser diriger ». Sauf que Khaled Nezzar était contre.

Pourquoi le général Nezzar intervient-il aujourd’hui pour démentir avoir proposé le poste de président à Hocine Aït Ahmed selon vous ?

Je ne sais pas si Nezzar a proposé le poste (de président) ou pas à Hocine Aït Ahmed. Aujourd’hui, le général Nezzar soulève le problème des janviéristes. En fait, le général Nezzar intervient parce qu’il était non seulement ministre de la Défense nationale à l’époque mais aussi membre du HCE (Haut comité d’État), le plus important membre du HCE.
Nezzar aurait voulu que le général Toufik reste et assume ses responsabilités comme l’auraient voulu les janviéristes. Après son départ, Nezzar revient pour se défendre et défendre les décideurs de l’armée de l’époque notamment en tenant une conférence de presse. L’autre problème qui se pose est que Bouteflika profite de la situation actuelle en utilisant cette question pour attaquer les janviéristes. Le problème n’est pas fini. Il va y avoir des suites importantes. Le général Touati va appuyer Nezzar. Les anciens dirigeants du FIS vont également intervenir.

Amar Saâdani : « Ce n’est pas normal d’exclure les compétences algériennes vivant à l’étranger »

16:33  mardi 12 janvier 2016 | Par Achira Mammeri | Entretiens 
Amar Saâdani - TSA
AMAR SAÂDANI, SG DU FLN (© NEWPRESS)

Le président a amendé hier l’article 51 de l’avant-projet de révision constitutionnelle. Qu’est-ce que cela signifie pour vous ?

Cet article de loi a été mal rédigé. Le législateur faisait en fait allusion aux postes souverains, mais le document, présenté par le chef de cabinet du Président sème effectivement la confusion et laisse penser que l’interdiction serait plus large. Avec la décision d’hier, le Président conforte la position du FLN qui a émis ouvertement des réserves sur cet article.

Selon vous, l’amendement répond à la revendication du FLN ?

L’article 51 empêche les binationaux d’accéder à toutes les hautes responsabilités de l’État et à la haute fonction publique. Au FLN, nous avons demandé que cette exclusion concerne seulement les postes de souveraineté.

Quels sont ces postes souverains ?

La présidence, les Affaires étrangères et la Défense. En dehors de ces trois fonctions, l’accès aux fonctions au sein de l’État doit être garanti à tous les Algériens, y compris les binationaux. Bien évidemment selon des conditions fixées par la loi.

Pensez-vous que votre avis sera pris en considération ?

Oui. Parce qu’il n’est pas normal d’exclure les compétences algériennes vivant à l’étranger de la gestion des affaires du pays. Ils sont Algériens, ils aiment leur pays. Pourquoi leur tourner le dos ?

Qu’est-ce qui vous permet d’être confiant aujourd’hui quant à l’issue de cette question ?

Nous sommes confiants pour deux raisons. D’abord nous sommes convaincus au FLN que le Président est favorable à notre position. Nous sommes aussi sûrs qu’il n’est pas dans l’intention du Président d’exclure la diaspora algérienne de la gestion des affaires du pays. Ensuite, le Président a ordonné l’élaboration d’une loi qui va déterminer la liste des hautes fonctions de l’État. Ce projet de loi passera par le Parlement et au sein de cette institution le FLN détient la majorité. Le parti va donc défendre ses choix. L’article 51 sera donc amendé soit par le Président à travers une ordonnance soit par le gouvernement à travers un projet de loi. Fort de sa majorité au Parlement, le FLN aura son mot à dire.




Aït Ahmed, Nezzar, Betchine, Chadli… Retour sur le début d’un déballage sans précédent

15:26  mardi 12 janvier 2016 | Par Yacine Babouche | Actualité 
Montage polémique
Depuis quelques jours, la scène médiatique algérienne est le théâtre d’échanges d’affirmations et d’accusations entre des personnalités algériennes ayant occupé les plus hautes fonctions de l’État durant la Décennie noire. Les échanges ont donné lieu à des tirs croisés entre différents intervenants. Nous vous proposons un retour sur les différentes déclarations et accusations.
Tout a commencé par une intervention du général à la retraite Khaled Nezzar. Ce derniers’exprime sur le site Algérie Patriotique – dont il est propriétaire – le samedi 8 janvier, une semaine après l’enterrement de Hocine Aït Ahmed, afin de faire savoir à l’opinion publique qu’il n’a « à aucun moment proposé à feu Aït Ahmed le poste de président de la République, contrairement à ce que les uns et les autres ont déclaré ».
Cependant, le même jour en début d’après-midi, TSA publie une vidéo extraite du documentaire « Autopsie d’une tragédie (1988-2000) », dans laquelle le défunt Hocine Aït Ahmed affirme notamment que Khaled Nezzar l’a rencontré « pour voir si j’acceptais en cas d’interruption des élections, le cas échéant d’être dans leur magouille ». Dans la même vidéo, Ali Haroun, ancien membre du Haut Comité d’État, confirme la rencontre entre Nezzar et Aït Ahmed, ainsi que le refus de ce dernier de prendre la présidence.
Samedi en fin de journée, Khaled Nezzar tient une conférence de presse pour contester le contenu de la vidéo. Il maintient une nouvelle fois n’avoir « à aucun moment fait une telle proposition » à Hocine Aït Ahmed. « Et puis, je vais proposer quoi ? Avant de régler la crise, on va distribuer les rôles ? C’est impossible et ce n’est pas moi qui vais le faire », a insisté l’ex-chef d’État-major. Au sujet de la vidéo, le général Nezzar se dit « surpris » et avoir « l’impression que c’est un montage ».
Le 11 janvier, c’est au tour d’Ali Haroun de déclarer ne pas se souvenir « avoir tenu ces propos ». « Je n’ai jamais affirmé que Khaled Nezzar a proposé la présidence de la République à Hocine Aït Ahmed », affirme l’ancien membre du HCE au journal Liberté. Dans TSA, la réalisatrice du documentaire, Séverine Labat, dément quant à elle catégoriquement tout montage. Elle confirme qu’Ali Haroun a bien tenu ces propos.
En parallèle, durant la journée du 8 janvier, l’ex-ministre de la Défense affirme dans le journal Ennnahar que l’armée n’a pas poussé le président défunt Chadli Bendjedid (décédé en 2012) à démissionner en 1992, mais qu’elle n’a rien fait pour l’empêcher de quitter le Palais d’El-Mouradia. Une version corroborée par les déclarations de Khelifa Bendjedid, frère de l’ex-président, qui soutient que Chadli Bendjedid avait « démissionné par conviction et n’avait pas été poussé à la démission par les militaires ». Même son de cloche pourHalima Bendjedid, épouse de l’ex-président, qui affirme également que son mari avait quitté le pouvoir de « son propre gré ».
Le dimanche 9 janvier, l’ancien patron de la Sécurité militaire à la fin des années 1980 Mohamed Betchine rompt le silence pour contredire Khaled Nezzar au sujet de Hocine Aït Ahmed. Dans un entretien accordé à Echourouk, le général à la retraite Betchine affirme que « Nezzar a proposé à Aït Ahmed de devenir président ».
L’ancien chef des services de renseignements tire également à boulets rouges sur l’ancien ministre de la Défense nationale, Khaled Nezzar. « Le général à la retraite Khaled Nezzar était chef d’État-major tandis que j’étais le premier responsable des services de renseignement et je n’avais aucune relation avec lui pour qu’il me donne des ordres », souligne Betchine qui affirme qu’en tant que premier responsable des services de renseignement, il n’avait de comptes à rendre qu’au président Bendjedid.
Ce mardi 12 janvier, Mohamed Betchine revient à la charge dans Ennnahar pour affirmer que lui et l’ex-président Liamine Zeroual ont été « poussés à quitter le pouvoir », et que « des pressions ont été exercées » sur Zeroual. Betchine affirme par ailleurs que les négociations qu’il a « menées à l’époque du président Zeroual; Abbassi Madani et Ali Belhadj » ont été « torpillées ».
En parallèle, dans la même journée de mardi, Khaled Nezzar contre-attaque dansEchourouk en accusant Betchine d’être responsable des « tortures contre les jeunes manifestants » durant les événements d’octobre 88. Khaled Nezzar ouvre un nouveau front et accuse également dans le même entretien Mouloud Hamrouche, à l’époque chef du gouvernement sous Chadli Bendjedid, d’avoir « ordonné de tirer sur les manifestants ».

L’Ambassade des États-Unis à Alger vante les mérites de la limitation des mandats présidentiels

14:02  mercredi 13 janvier 2016 | Par Riyad Hamadi | Actualité 
© Zinnedine Zebar
© ZINNEDINE ZEBAR
Le président Abdelaziz Bouteflika peut se sentir concerné. Dans un article publié sur son site internet mardi 12 janvier, l’Ambassade des États-Unis à Alger vante les mérites de la limitation des mandats présidentiels et critique la présidence à vie. « Président à vie », un titre qui sonne bien pour certains. Mais pour la plupart d’entre nous, la limitation du nombre de mandats est une bonne chose : on y voit un garde-fou contre un pouvoir effréné », écrit la représentation diplomatique à Alger de la superpuissance mondiale.
L’auteur de l’article explique qu’aux États-Unis, « depuis 1951, les présidents ne peuvent plus briguer de troisième mandat. Même avant cela, la plupart d’entre eux suivaient l’exemple de George Washington et ne cherchaient pas à rester à la Maison Blanche plus de huit ans. »
Ensuite, il donne le bon exemple de l’Afrique du Sud, où même Nelson Mandela « n’avait pas sollicité le renouvellement de son mandat à la tête de son pays. Les pressions du public n’y avaient rien changé. »
Pour l’ambassade américaine, « l’histoire prouve que la limitation des mandats renforce à long terme les institutions démocratiques. Elle contribue aussi à la passation pacifique du pouvoir. » La représentation diplomatique des États-Unis liste ensuite une série d’avantages de la limitation des mandats : « Les dirigeants se sentent davantage obligés de produire des résultats pour laisser un héritage positif à leur successeur ; » ou « personne ne devient indispensable, quel que soit son pouvoir ou sa popularité ».
L’ambassade américaine soutient exactement le contraire de ce que disait Ouyahia lors de la présentation de la révision constitutionnelle de 2008 qui avait supprimé la limitation des mandats. « Cela peut sembler paradoxal mais, en empêchant un président populaire de rester à son poste, la limitation des mandats favorise une saine compétition entre les candidats. Rien de tel pour renforcer les institutions et le processus démocratiques. »
Le président Abdelaziz Bouteflika peut se sentir directement concerné par ce plaidoyer américain en faveur de la limitation des mandats présidentiels. D’abord, parce qu’en 2008, il avait changé la Constitution pour supprimer la limitation des mandats et pouvoir briguer un troisième mandat. Ensuite, parce que dans son projet de révision constitutionnelleprésenté par Ouyahia le 5 janvier dernier, le chef de l’État propose justement de rétablir la limitation des mandats.
RACHID BOUDJEDRA

« L’Algérie est une pétaudière »

10:14  mercredi 13 janvier 2016 | Par Rachid Boudjedra | Actualité 
C’est un certain Pierre Servant, ancien colonel des services d’espionnage et de contre-espionnage de l’armée française, qui est venu le proclamer, haut et fort, dans la soirée du 12 janvier, sur la chaîne publique française France 5.
Argumentant de la chute du prix du pétrole, de l’instabilité politique et du fait que le président Bouteflika a permis aux avions français se dirigeant vers le Mali de traverser l’espace aérien algérien, et d’autres mensonges stupides, il a laissé entendre que l’Algérie était à la veille de très graves troubles sociaux, alors que la Tunisie et le Maroc se portaient bien.
Dans un débat se déroulant sur une autre chaîne publique, Arte, un intervenant commentant le dernier attentat de l’EI contre un groupe de touristes (une douzaine de morts dont une majorité d’Allemands) avait prédit la mort du tourisme égyptien, tunisien et…algérien ! Nous ne savions pas que l’Algérie avait une industrie touristique importante. Mais cette déclaration du journaliste démontre l’ignorance de ces « spécialistes » français chargés des pays maghrébins…
Sur une troisième chaîne – toujours publique-, un autre journaliste s’est lancé dans une diatribe haineuse contre notre pays en déclarant : « Que voulez-vous faire avec ces pays retardataires ? Par exemple, la ville d’Alger qui abrite 5.000.000 d’habitants ne possède que quatre à cinq librairies ». Gros mensonge grotesque ! Puisque Alger compte une trentaine de librairies et possède une foire du livre parmi les plus prestigieuses dans le monde…
Ainsi cette avalanche de mensonges et de dénigrements qui semble bien orchestrée par les médias français qui ne ratent pas une seule occasion de nous diffamer et de nous haïr, veut dire que l’Algérie dérange beaucoup, surtout par sa façon de gérer ses affaires étrangères, d’une manière indépendante et efficace.
À notre avis, c’est le refus de notre pays de rejoindre la coalition arabe menée par l’Arabie Saoudite, sous la houlette de l’OTAN, contre l’EI qui met en colère les journalistes occidentaux.

Merkel veut accélérer l’expulsion des clandestins Algériens, Sellal juge inacceptables les violences sexuelles de Cologne

16:40  mardi 12 janvier 2016 | Par Rafik Tadjer | Actualité 
merkel
AngEla Merkel veut renvoyer rapidement dans leur pays les Algériens déboutés du droit d’asile en Allemagne. Un accord censé organiser leur retour en Algérie existe sur le papier depuis des années, « mais il faut faire en sorte qu’il fonctionne de manière appropriée », a déclaré Mme Merkel lors d’une conférence de presse ce mardi 12 janvier à Berlin au côté du Premier ministre Abdelmalek Sellal. Le Premier ministre effectue une visite en Allemagne.
Des Algériens « sont venus illégalement en plus grand nombre en Allemagne » ces derniers temps, a souligné Mme Merkel qui a ajouté être convenue avec son homologue Sellal d’une meilleure coopération sur le sujet entre les deux pays, notamment sur le plan policier.
M. Sellal est toutefois resté prudent, faisant valoir qu’avant tout renvoi en Algérie, « il faut naturellement s’assurer qu’il s’agit bien d’Algériens ».
Il a aussi souligné que s’il se confirme que des Algériens ont participé aux violences du Nouvel An à Cologne, incluant notamment des violences en série contre les femmes, « alors je peux vous assurer en tant qu’Algérien que ce serait inacceptable ».
La police fédérale allemande a identifié 32 suspects, dont 9 Algériens. La police locale de Cologne, qui travaille au moins en partie sur des dossiers distincts, a parlé pour sa part de 19 suspects, dont 14 originaires du Maroc et de l’Algérie.
Le gouvernement allemand envisage depuis déjà plusieurs mois de bloquer toute perspective d’asile en Allemagne pour les ressortissants d’Algérie et du Maroc, en classant ces deux pays comme « sûrs ».


ليست هناك تعليقات: