الاثنين، يناير 18

سيدتي الوزيرة انك ضحية الدولة الجزائرية الكادبة

سيدتي  الوزيرة   انك  ضحية  الدولة  الجزائرية الكادبة 
اعتقد  ان وزيرة  بريد  الجزائر تعيش  في عالم  الخرافة  الالكترونية  علما ان  الوزيرة الشابة  تعلم ان  جكومة سلال  تكدب على الشعب  فكيف اكتشفت كدب  المدراء التنفيدين للاتصالات  الجزائر  على الوزيرة  واد  نقف حائرين  في المقال  الصحفي فان   الجزائر تعيش على  نطرية  الاكاديب  السياسية    بامتياز    والاشارة فان  الوزيرة المناضلة في حزب  سعيداني تناست ان  حزبها السياسي اكبر كادب  سياسي في التاريخ  الجزائري وعليه فبدل ان تعاقب  الوزيرة المدراء التنفيدين   البسطاء   عليها ان ثبحث في اسباب  كدب وزراء سلال على الشعب  الجزائري  وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين  بوكعباش
مواطن  جزائري 
قسنطينة عاصمة  الاكاديب  الثقافية العربية  

2016

http://www.al-fadjr.com/ar/national/324209.html

بعد تورطهم في حجب معلومات وتغليط المدير العام

فرعون تحقق مع 10 مدراء بمؤسسة اتصالات الجزائر

* الوزيرة اعتبرت الفعل خيانة للوطن والشعب
فتحت وزارة البريد وتكنولوجيا الإعلام والاتصال، بالتنسيق مع المديرية العامة لاتصالات الجزائر، تحقيقا معمقا في 10 ولايات، يستهدف مدراء مؤسسة اتصالات الجزائر، وهذا بعد حصولها على معلومات تفيد بتعرض المؤسسة التجارية إلى تغليط واضح من طرف المسؤولين المعنيين من خلال الأرقام الكاذبة التي يقدمونها للمؤسسة الأم بالعاصمة.
حسب ما أفادت به مصادر ”الفجر”، فإن التحقيقات انطلقت من ولاية تيبازة بعد أن توجه أحد نواب البرلمان برسالة إلى وزيرة القطاع، هدى فرعون، على خلفية التصريحات التي أطلقها مدير مؤسسة اتصالات الجزائر بتيبازة، والتي يتحدث فيها عن تمكنه من إنهاء المشاكل المتعلقة بانقطاعات الأنترنت التي وصلت حسبه إلى 150 شكوى فقط، إلى جانب تمكنه من معالجة أي إشكال يتعلق بالانقطاع أو التوقف في ظرف 48 ساعة فقط، وهو ما كذبه المعني في مراسلته جملة وتفصيلا، والتي أرفقها بشكاوى المواطنين وجمعيات محلية تؤكد في أغلبها أن ولاية تيبازة تعيش في مأزق كبير في مجال تكنولوجيا الإعلام والاتصال، خاصة بعد أن أرفقت المراسلة بوثيقة تحوي معاناة 3 آلاف مشترك مع اتصالات الجزائر، مرفوقة بعناوينهم وأرقام هواتفهم الثابتة، وهي التحقيقات التي عكفت وزارة البريد على إجرائها في سرية تامة.
وأشارت مصادر ”الفجر” إلى أن مفتشين تابعين لوزارة البريد نزلوا إلى الميدان وزاروا وكالات مؤسسة اتصالات الجزائر وفروعها التجارية والتقنية، وتصولوا إلى أن عدد من المدراء يستعملون حيلا خطيرة لتضليل المدير العام للمؤسسة أزواو مهمل، حيث يقومون بتقديم تقارير وأرقام مغلوطة وحجب معلومات صحيحة، حيث ساهمت هذه الطريقة في الإساءة لسمعة الشركة التي بدأ المواطنون يفقدون الثقة فيها ويتوجهون لمتعاملي الجيل الثالث، ومن بين الحيل التي يتم استعمالها هي تسجيل شكوى الزبون في أوراق وسجلات غير رسمية بدل تسجيلها في النظام البياني المعمول بها وهذا حتى يتم حجب المعلومة الصحيحة عن المديرية العامة التي بإمكانها الاطلاع عن طريق النظام المعمول به على عدد الشكاوى والاحتجاجات عبر 48 ولاية. ويواصل عدد من المسؤولين عمليات التضليل عن طريق قيامهم بإدخال الشكاوى والاحتجاجات من السجل غير الرسمي إلى النظام البياني تزامنا مع قيام الأعوان بإصلاح الأعطاب التقنية في 24 ساعة أو 48 ساعة على أقصى تقدير.
هذا وأكدت ذات المصادر أن وزيرة البريد وتكنولوجيا الإعلام والاتصال، هدى فرعون، اعتبرت الفعل خيانة للوطن لأن هؤلاء المسؤولين تجرأوا على الكذب بغية البقاء في مناصبهم وهي خيانة للشعب أيضا، وقررت اتخاذ إجراءات صارمة من خلال متابعة المعنيين قضائيا، في انتظار التحقيقات التي فتحتها أول أمس الخميس المديرية العامة للمؤسسة.
 
التعليقات

(4 )

1 | hamouche | setif 2016/01/17
smassacré les se sont des saboteur
2 | ali | algheri 2016/01/17
الو كل الوزار يعملون كم نتي الكنت الجزئر كم رغيب فيه شهداء

2016/01/17
في المسيلة لا تجد حتى من يستقبلك او يوجهك اما ان يرافقوك فذلك لم يعد مشروعا عندهم .

2016/01/17
االله يؤ فقم ان كنتي صادقة و ان كان هدا راجع للاستهلاك فحسبنا الله و نعم الوكيل،

ليست هناك تعليقات: