الاثنين، أبريل 4

الاخبار العاجلة لضياع حروف مديعات القناة الاولي واختلاط الاسماء على صحافيي القناة الاولي والاداعة الجزائرية تكتشف امراض النسيان لدي عمال الاداعة الجزائرية والاسباب مجهولة


اخر خبر
الاخبار العاجلة  لضياع حروف مديعات  القناة الاولي واختلاط الاسماء على صحافيي القناة الاولي والاداعة الجزائرية تكتشف امراض النسيان  لدي عمال الاداعة الجزائرية والاسباب مجهولة


عنابة

حبـس رئيـس جمعيــة حــي يبيع سكنات وهمية لمغتربين بمليار
أوقفت مصالح الأمن بعنابة مؤخرا، رئيس جمعية حي سيدي حرب بعنابة، بتهمة النصب والاحتيال، وقد راح ضحيته 30 مغتربا بايطاليا، قام بتسليمهم قرارات استفادة من سكنات اجتماعية مزورة بحي بوخضرة 3 ضمن حصة 750 مسكنا ببلدية البوني.
التحريات في القضية انطلقت استنادا لمصدر موثوق، بناء على شكوى أودعها مغترب بايطاليا ضد المشكو منه البالغ من العمر 53 سنة، بعد تعرضه للاعتداء بالضرب على يد ابن المتهم، مما خلف له عاهة مستديمة على مستوى العين، بسبب إصراره على استرجاع أمواله. و ذكرت مصادرنا أن وقائع القضية تعود لسنة 2010 عندما عرض المتهم على الضحية الدخول معه في شراكة للعمل في تعاضدية عقارية جماعية، تقوم بإنجاز سكنات على قطعة أرضية بحي سيدي عيسى المطل على البحر، مقابل جمع مبلغ مالي لتسديد ثمن القطة الأرضية التي تمت معاينتها، قبل الانطلاق في الأشغال.  و جمع المغترب بناء على عرض رئيس جمعية الحي قرابة 1.2 مليار سنتيم من نحو 30 شخصا من أصدقائه بايطاليا كشطر أول، و سلمها لرئيس الجمعية المحتال، و في كل مرة يزور فيها الجزائر ويتحدث مع المشكو منه عن المشروع، يقنعه رئيس الجمعية بتعطل الإجراءات القانونية للحصول على رخصة البناء، إلى غاية السنة الماضية حين اكتشف المغترب بأنه تعرض للنصب والاحتيال و تسبب في ضياع الأموال التي جمعها من رفاقه المغتربين، فراح يطالب المتهم باسترجاع أمواله . و ذكرت مصادرنا أن رئيس جمعية حي سيدي حرب، لجأ إلى حيلة للتغطية على أخذه أموال المغتربين في مشروع التعاضدية العقارية، فقام بإدراج ضحاياه ضمن قائمة القاطنين في السكنات الفوضوية بالحي الذي يترأس جمعية سكانه، و سعى رئيس الجمعية من أجل إحصاء ضحاياه من قبل البلدية باعتبارهم من القاطنين في حي سيدي حرب، و قدم لهم وثائق على أساس استفادتهم من سكنات اجتماعية مرفقة بوصل تسديد مستحقات ديوان الترقية والتسيير العقاري  تبين فيما بعد أنها كانت كلها مزورة.  وانتقل المعني مع البعض منهم لمعاينة الشقق بحي بوخضرة 3 حصة 750 مسكنا ببلدية البوني لإقناعهم بجدية الأمر.
و لكنهم في شهر جانفي الماضي، اكتشفوا بأن سكناتهم بحي بوخضرة  يقيم فيها أشخاص آخرون قدموا إليها من حي سيدي سالم، بعدما تم ترحليهم من قبل السلطات المحلية في إطار البرنامج الوطني للقضاء على السكن الهش، فدخلوا معهم في مناوشات على أساس أن سكناتهم اقتحمت، لتبين في الأخير أنهم راحوا ضحية نصب واحتيال، كما فقدوا الاتصال بالمشكو منه، الأمر الذي دفع بالمغترب الوسيط في العملية،  إلى الدخول في خلاف مع ابن المتهم مطالبا باسترجاع أمواله. واستنادا للمعلومات التي قدمها هذا الأخير، كثفت مصالح الشرطة من تحرياتها أين أفضت إلى توقيف المتهم الرئيسي رفقة ابنه منذ أسابيع، وتم تقديمه أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة الحجار، و بعد استجوابهما من قبل قاضي التحقيق، أمر بإيداعهما الحبس المؤقت عن تهمة النصب والاحتيال وتزوير محررات رسمية، و الضرب و الجرح العمدي.               
ح.دريدح

مديرية الطاقة و المناجم قد تستنجد بالبلديات

غيــاب الأغلفــة الماليــة يُعلّق ربـط 700 سكـن ريفــي بالكهربــاء و الغــاز
لم تُربط مئات السكنات الريفية الواقعة بالعديد من بلديات ولاية قسنطينة، بشبكتي الغاز و الكهرباء لليوم رغم مرور فترة طويلة على تسلّمها، و ذلك لعدم وصول أغلفة مالية قد يدفع عدم تغطيتها لحجم الطلب، بمديرية الطاقة و المناجم إلى الاستنجاد بميزانيات البلديات و إعانات الولاية. و لم تكتمل فرحة أزيد من 700 عائلة حصلت على إعانة الدولة لإنجاز سكنات ريفية صارت جاهزة ببلديات بني حميدان، أولاد رحمون، عين عبيد و مسعود بوجريو، حيث لا زال المستفيدون يترقبون تموينهم بالكهرباء و الغاز و اضطر العديد منهم لعدم الالتحاق بسكنات جديدة انتظروها لسنوات، بينما وجدت فئة كبيرة نفسها مجبرة على العيش داخل هذه المنازل باللجوء لشراء قارورات غاز البيتان و استلاف خيوط التيار الكهربائي، إن وُجدت.
و يربط مدير الطاقة و المناجم بولاية قسنطينة، عدم تموين العائلات المعنية بالكهرباء و الغاز لليوم، بانتظار وصول الغلاف المالي الخاص بمشاريع الخماسي 2015- 2019، و الذي تقرر تخصيص جزء منه لتزويد السكنات الـ 700، سيما أن ميزانية الخماسي السابق، استهلكت، كما أضاف، في ربط حوالي 3 آلاف سكن ريفي موزع على الولاية، وفقا للطلبات التي قدمتها كل بلدية. و في هذا الخصوص يؤكد المسؤول أن عمليات ربط السكنات الريفية بالكهرباء في الخماسي السابق، كلفت 920 مليون دينار، فيما استهلك التموين بالغاز الطبيعي 460 مليون دينار، مضيفا بأن الميزانية المخصصة لذلك في الخماسي الحالي تتوقف على الاعتمادات التي ستصل مصالحه و التي قد تكون غير كافية لتغطية حجم الطلب، غير مستبعد إمكانية الاستنجاد بالبلديات بتخصيص أموال من ميزانياتها لربط السكنات المعنية بالكهرباء الريفية و الغاز، و ربما طلب إعانات مالية من الولاية.
من جهة أخرى لم يتم بعد ربط حوالي 60 سكنا ريفيا بالولاية بالغاز الطبيعي، و ذلك لعدم وضع شبكات الصرف الصحي، و استمرار استعمال قاطنيها لحفر تصريف المياه القذرة، و هو ما يُشكّل عائقا أمام مد القنوات، حسب مدير الطاقة و المناجم، الذي أكد أن مصالحه تنسق مع مديرية التعمير لتخطّي هذه العقبات.                      
ياسمين.ب
رشيد. ك

أحسن خلاص إعلامي ومدير نشر جريدة "الجزائر":

على الصحفي أن يستنكر هذه الوضعية

أكد الصحفي أحسن خلاص أنه يفضّل الحديث عن "واجب الوصول إلى مصدر" الخبر وليس "الحق"؛ لأن للصحفي الحق في الجهر بعدم قدرته على الوصول إلى الخبر من مصدره إذا ما أراد أن يبقي على علاقة الثقة بينه وبين القارئ أو المشاهد. نقل الخبر من مصدره حق لمستهلك الخبر ذاته؛ أي الجمهور، والدولة التي تعمل على تطوير الاتصال المؤسساتي تبذل الجهد لتيسير وصول الصحفي إلى الخبر من مصدره؛ لضمان صدقيته وموضوعيته، لكن ليس منوطا بكل المجتمع أن يقوم بذلك؛ إذ من واجب الصحفي أخلاقيا أن يتحرى نقل الخبر من مصدره، والجهر بتعذر ذلك في حالة التعذر.
ويضيف السيد خلاص قائلا إن هناك مؤسسات عمومية إدارية وسياسية لا تلتزم بفتح الباب للإعلام، للاطلاع على المعلومات، وتتخذ في ذلك أساليب بيروقراطية، مثل أن يُشترط على الصحفي الحصول على إذن كتابي من الوصاية، بل حتى المكلفين بالإعلام في مختلف الهيئات، لا يقومون بدورهم، فهم يتعمدون التعتيم؛ سواء لضعف التكوين أو لكونهم لا علاقة لهم بالإعلام أصلا. واستغرب محدثنا عدة أشياء، منها أن مواقع الإدارات والوزارات لا تحيَّن، وفيها معلومات تعود إلى سنوات أو أشهر؛ فليس هناك اهتمام بالاتصال الافتراضي، كما أن هناك مصالح إعلام تتعامل بكثير من التمييز، وتشكل جماعات صحفيين تحتكر العمل، وفي ظل هذه الوضعية فإن الصحفي لا يملك إلا أن يستنكر في وسيلته الإعلامية منعَه من الوصول إلى المصدر، ويحمّل المسؤولية الجهات المعنية؛ لأن القرار بيد المسؤولين.

رشيد. ك

فاطمة رحماني صحفية جزائرية مقيمة بأمريكا:

إغلاق مصادر الخبر يفتح أبواب الإشاعة.. والفساد

تؤكد الصحفية الجزائرية السيدة فاطمة رحماني المقيمة في أمريكا، تؤكد لـ "المساء" التي أدلت بدلوها في موضوع الملف، أن الصحافة في أي مكان من العالم تعيش بـ "الحرية". لكن الحرية أيضا تحكمها مصالح البلد أو ما يسمى بالأمن القومي والمصلحة العليا للأمة. الخطوط الحمراء موجودة في كل مكان حتى في العالم الأكثر ديمقراطية وليبرالية. لكن هناك فرقا وتفاوتا كبيرا بين مفهوم المصلحة الوطنية أو الأمن القومي في عالمنا العربي وبين المفهوم نفسه في العالم الغربي، الذي يمتلك تاريخا طويلا في مجال ممارسة حرية الصحافة. الخطوط الحمراء في العالم الغربي مثلا، لا تعني الصمت أمام مسؤول مرتش أو سارق أو خارق للقانون مهما علت درجة مسؤوليته. وبالمحصلة، حرية الصحافة ترتبط ارتباطا وثيقا بنظام الحكم الديمقراطي.
وذكرت فاطمة - وهي صحفية سابقة في "المساء" - أن الدستور في أمريكا يضمن حرية الرأي، كما يضمن الوصول إلى مصادر الخبر، وقد كفله قانون 1966 الخاص بحرية المعلومة، وأن الحريات الواسعة التي يتمتع بها الإعلام الأمريكي الذي أصبح "اقتصادا" قويا لما حققه من مداخيل رهيبة، و«لوبي" مؤثرا في صناعة القرار وتوجيه السياسات، كما أن الصحفي الأمريكي لا يمارس رقابة ذاتية أو رقابة رسمية. وترى محدثتنا أن الصحافة في بلادنا لاتزال صحافة رأي وتعليق وليست صحافة استقصاء وبحث، داعية الصحفي للخروج من مكتبه والتحرر من التعليق والرأي وأن يرتبط بالميدان ويغوص في الأعماق ولا يكتفي بالحواشي شرط أن ترفع الدولة الخناق عن باحثي الحقيقة، وتؤسس لتقاليد ديمقراطية لمؤسساتها. والخلاصة أن "التقشف في صرف المعلومة" يُعد حجر عثرة أمام حرية الصحافة وحماية مصادر الصحفي، وهو ما من شأنه أن يساهم في بناء دولة المؤسسات والديمقراطية، كلما أغلقت المصادر أبوابها عشعش الفساد وسادت الإشاعة واضمحلت الثقة؛ ثقة المواطن بدولته.

عن عودة شكيب مرة أخرى!

يا رحمان يا رحيم، اغسله بالماء والثلج، واغسلنا بالبرد والحجر. ألا يستحق هذا الرجل ”الجليل” صلاة تحميه من كيد الكائدين، والمتربصين؟
نعم، لم يبق إلا كلام كهذا يرفع عبر مآذن الجمهورية لإعادة الاعتبار للرجل العائد، وزير الطاقة والمناجم الأسبق، شكيب خليل.
قد يكون شكيب خليل بريئا حتى تثبت إدانته، هذا إذا حوكم محاكمة نظيفة ونزيهة، في محكمة مستقلة، ولم يسلّ من قضية سوناطراك كما تسل الشعرة من العجين، مثلما نصح عمار سعداني وزير العدل السابق شرفي، لما طلب منه إبعاد اسم شكيب من القضية، مقابل الاحتفاظ بمنصبه.
فالمتهم بريء حتى تثبت إدانته، لكن أن تقام الدنيا وتقعد وتخرج كاميرات التلفزيونات إلى الشارع تستفتي الناس في عودته، فالأمر صار لعبة ”رعيان” ومعذرة للرعاة كمهنة شريفة.
ثم منذ متى كانت الزوايا نزيهة؟ ألم تقف دائما إلى جانب الأقوى؟ ألم تقف إلى جانب المستعمر، وبررت مظالمه وجعلت منه ”مكتوب” الله وأمرا محتما؟
فليست الزوايا من ستطهر شكيب خليل وتبيضه، بل عدالة مستقلة تعيد النظر في التهم الموجهة إليه، ثم تبرئه أو تدينه، بعيدا عن خرافات الزوايا، فلم يبق إلا ”بلحمر” ليقول رأيه في هذه القضية، التي نزلت فيها السلطة إلى الحضيض.
من حق شكيب خليل أن يعود إلى الجزائر، وهو شخصيا قال لي يوم إصدار الأمر بالقبض عليه، إنه مستعد للعودة والمثول أمام القضاء.
فلماذا كل هذا التطبيل؟ ولم يبق إلا طبول ”بابا سالم” لم تقرع في الشارع فرحا بعودة الرجل!؟
لو كنت مكان شكيب خليل الذي وصفه سعداني بأنه أكفأ وزير عرفته البلاد، ونفس الشيء أكده أويحيى، وكل الجوقة التي انبرت تمدح الرجل، لما قبلت من مكانتي العلمية المعترف بها دوليا، أن أنزل إلى أتباع الخرافة والضلال ولما قبلت المشاركة في مسرحية سمجة!
أم أنه لم يبق في جعبة السلطة من ”رقم” مثل ”أرقام السيرك” أن تلعبه لتلهية الشعب إلا الزوايا، التي مثلما أسلفت كانت دائما قريبة من مصالحها وممن يدفع لها أكثر. وشكيب الذي كان خبيرا دوليا مثلما وصف عند استقدامه لمنصب وزير النفط، ليس في حاجة لمشعوذين للدفاع عنه.
ثم ليس شكيب وحده من اتهم عن حق أو باطل، إنهم بالآلاف الذين ضاعت حقوقهم بين يدي عدالة مأمورة، ووفق ملفات كاذبة. فلماذا يبيض خليل وحده، وتداس حقوق الآلاف من المظلومين؟!
هيا! ارفعوا الستار عما تبقى من فصول المسرحية!
حدة حزام



ميهوبي يحيي الصحافة على التغطية الإعلامية

تظاهرة ”قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015” حدث ناجح

اعتبر وزير الثقافة، عز الدين ميهوبي، مساء يوم السبت، بقسنطينة، بأن تظاهرة ”قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015” كانت ”حدثا ناجحا”.
وأوضح الوزير خلال لقاء صحفي نظم على هامش افتتاح الأسبوع الثقافي لقسنطينة، في إطار ذات التظاهرة الثقافية، بأن البرنامج المعد لهذا الموعد الثقافي العربي ”تجسد” في مجمله وأن ذات الحدث شهد ”برنامجا إضافيا”.
وذكر الوزير الذي ثمن الظروف التي وصفها بـ”المرضية والملائمة” لتنظيم تظاهرة ”قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015”، مشيرا إلى جهود رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة لإنجاح هذا الحدث من خلال توفير البنية التحتية الثقافية واسعة النطاق بهذه المدينة. وأضاف ميهوبي، الذي حيا الصحافة على التغطية الإعلامية لهذا الحدث، بأن سهرة اختتام السنة الثقافية ستكون ”كبيرة” وستتميز بحضور فنانين جزائريين وعربا.
وجدد الوزير التزام دائرته الوزارية بتزويد ”في القريب العاجل” قاعة العروض أحمد باي بإطار قانوني، يمكن هذا الفضاء من مواصلة نشاطاته.
وأضاف الوزير بأن مشاريع قصر المعارض والمكتبة الحضرية ستتجسد، مشيرا إلى أن الاهتمام الرئيسي منصب أساسا حول استكمال الفضاءات التي استقبلت هذه كامل برنامج هذه التظاهرة.
وتميز الأسبوع الثقافي لسيرتا القديمة وهو الأسبوع الأخير من برنامج تظاهرة ”قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015” بعرض لوحة فنية ملونة لثقافة وتراث المدينة القديمة.
 


في عرضه بقاعة الموڤار

فيلم ”وسط الدار”.. مندبة كبيرة والميت فار

* العمل يصلح كمسلسل رمضاني تشاهده النساء
”دردبة كبيرة والميت فار” مثل جزائري يطلق على حدث أثار الجدل كثيرا، ولكنه في آخر المطاف لا يستحق كل تلك الضجة التي أحدثها، هذا المثل ينطبق تماما على فيلم ”وسط الدار” للمخرج سيدعلي مازيف الذي عرض، مساء أول أمس، بقاعة الموڤار بحضور المخرج وطاقم الفيلم إلى جانب وزيرة الثقافة السابقة نادية لعبيدي.
بعد العرض الشرفي الأول في قسنطينة يوم 27 فيفري 2016، بدار الثقافة مالك حداد، احتضنت قاعة الموڤار فيلم ”وسط الدار” للمخرج سيدعلي مازيف والذي يعد أول الإنتاجات السينمائية لتظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015 والتي تشارف على نهايتها.
فيلم ”وسط الدار” الذي أسال الكثير من الحبر في عهد الوزيرة السابقة نادية لعبيدي التي اتهمت بأنها قامت بتمويل الفيلم لأنها المالكة للشركة المنتجة، وهو ما أدخلها في جدل كبير وصل إلى أروقة البرلمان في فضيحة كبيرة فجرها نواب حزب العمال، وهي القصية التي مازالت مستمرة بحكم أن لعبيدي قامت برفع دعوى قضائية ضد رئيسة حزب العمال، لويزة حنون، والسؤال المطروح هل يستحق هذا الفيلم كل ما قيل عنه وهل هو في مستوى الأفلام السينمائية المحترمة التي تشهد الجمهور؟
 بعد تقديم مطول وممل من طرف المنشطة التي تساءل حولها من وجدوا في القاعة عن جدوى المجيء بها، لكون الأمر متعلقا بعرض فيلم سينمائي، انطلق عرض الفيلم بمشاهد من مدينة قسنطينة وعلى وقع موسيقى محلية توحي بأن العمل سينطلق من عبق هذه المدينة التاريخية التي تعاقبت عليها الحضارات، وهو الشيء المحسوب على المخرج الذي ركز كاميرته مطولا على الجسور المعلقة لمدينة قسنطينة، كما أن قصة الفيلم تنطلق من إحدى الفيلات القديمة المشيدة على النسق العمراني المغربي، ومنا هناك يعالج سيد علي مازيف مجموعة من النساء في عشرة بهيجة ومتناغمة، القاسم المشترك الذي يوجد بينهن هو العزوبة، وهن مهووسات بذاكرة أو رغبة الرجل، هذا الحاضر الغائب العظيم في هذا الكون من الإناث، تحملن نساء البيت التحدي في التغلب بنجاح على العزوبة الموجبة أو المتحملة ويحاولن العيش بغياب الزوج، ليس بحتمية، ولكن كخيار معتمد، فصاحبة المنزل ”لويزة” التي أدت دورها لويزة حباني، فقدت زوجها الذي توفي وترك لها هذا المنزل الكبير وطفلة تسمى ”ريم” أنجبها بعد علاقة غير شرعية مع إحدى عشيقاته، ”ريم” وترفض لويزة فكرة زواج ريم لأنها لا تستطيع مفارقتها، فهي من تخدمها وتؤنسها في ها المنزل الكبير، ويعيش في نفس المنزل ”فريدة” والتي لعبت دورها موني بوعلام، هذه الشخصية التي تشتغل كمصورة في إحدى الجرائد تعتبر بمثابة البنت المتمردة التي تدعو إلى حرية المرأة وعدم تقييدها، وهو ما يظهر من خلال تصرفاتها ولبسها وحبها للاندفاع والمغامرة والدخول في جدالات عديدة، وفي المقابل نجد ”فاطمة” المرأة الهادئة والمتدينة التي تؤدي دورها الممثلة تينهينان والتي تشتغل ”قابلة” في أحد المستشفيات وتصاب لاحقا بسرطان الثدي، شخصية أخرى في الفيلم كان أداؤها محوريا وأعطت خصوصية في المكان، وهي عائشة (نورة بن زراري) والتي مثلت دور المرأة التي يظلمها زوجها ويضربها باستمرار، ناهيك عن الوافدة الجديدة للدار وهي ”ليليا” وأدت دورها الممثلة منال يويام، وهي فتاة شابة تظهر عليها ملامح الثراء والتي تقع لاحقا في مازق كبير يتمثل في حملها من علاقة غير شرعية وتريد إسقاط الطفل بمساعدة من ”فاطمة”.
من الناحية الإخراجية وإدارة الحوار وقع المخرج سيد علي مازيف في الكثير من السذاجة في الحوار، حيث لم يخل من بعض العبارات التي تتحدث عن ”الحڤرة” التي تتعرض لها المرأة، ولكن ورودها في قوالب جاهزة وبصورة تدعو للسخرية والضحك نظرا لضعف الأداء وإيصال الرسالة للمتلقي من طرف الممثل، وبنفس السذاجة يستعرض الفيلم مشاهد للبيئة المتواضعة في أحياء مختلفة من مدينة قسنطينة وخاصة في البيت الذي تعيش فيه النسوة، ناهيك عن غياب الربط وبقاء العديد من المشاهد في موضع الاستفهام، لكونها غير مفهومة، ففجأة يفاجأ المشاهد بفاطمة وهي في المستشفى، وعشيقة ”السي شريف” في المقبرة تترحم عليه ثم لا تظهر بعدها، وهنا نتساءل عن الجدوى من إظهارها في الفيلم مرة واحدة فقط ثم تختفي، والغريب كذلك هو الاحتفال والزغاريد لقبول ”لويزة” فكرة زواج ”ريم” من الصحفي ”كريم”، هذا الأخير الذي لم يظهر في الفيلم أبدا وبقي مجرد كلام بين المصورة ”فريدة” و”ريم”، بالتالي ما الداعي لكل تلك الفرحة المفتعلة في الفيلم.
في الأخير يظهر أن الفيلم يصلح كعمل تلفزيوني خاص بشهر رمضان تشاهده النساء لأنه قريب من يومياتهن.
 

عن عودة شكيب مرة أخرى!

يا رحمان يا رحيم، اغسله بالماء والثلج، واغسلنا بالبرد والحجر. ألا يستحق هذا الرجل ”الجليل” صلاة تحميه من كيد الكائدين، والمتربصين؟
نعم، لم يبق إلا كلام كهذا يرفع عبر مآذن الجمهورية لإعادة الاعتبار للرجل العائد، وزير الطاقة والمناجم الأسبق، شكيب خليل.
قد يكون شكيب خليل بريئا حتى تثبت إدانته، هذا إذا حوكم محاكمة نظيفة ونزيهة، في محكمة مستقلة، ولم يسلّ من قضية سوناطراك كما تسل الشعرة من العجين، مثلما نصح عمار سعداني وزير العدل السابق شرفي، لما طلب منه إبعاد اسم شكيب من القضية، مقابل الاحتفاظ بمنصبه.
فالمتهم بريء حتى تثبت إدانته، لكن أن تقام الدنيا وتقعد وتخرج كاميرات التلفزيونات إلى الشارع تستفتي الناس في عودته، فالأمر صار لعبة ”رعيان” ومعذرة للرعاة كمهنة شريفة.
ثم منذ متى كانت الزوايا نزيهة؟ ألم تقف دائما إلى جانب الأقوى؟ ألم تقف إلى جانب المستعمر، وبررت مظالمه وجعلت منه ”مكتوب” الله وأمرا محتما؟
فليست الزوايا من ستطهر شكيب خليل وتبيضه، بل عدالة مستقلة تعيد النظر في التهم الموجهة إليه، ثم تبرئه أو تدينه، بعيدا عن خرافات الزوايا، فلم يبق إلا ”بلحمر” ليقول رأيه في هذه القضية، التي نزلت فيها السلطة إلى الحضيض.
من حق شكيب خليل أن يعود إلى الجزائر، وهو شخصيا قال لي يوم إصدار الأمر بالقبض عليه، إنه مستعد للعودة والمثول أمام القضاء.
فلماذا كل هذا التطبيل؟ ولم يبق إلا طبول ”بابا سالم” لم تقرع في الشارع فرحا بعودة الرجل!؟
لو كنت مكان شكيب خليل الذي وصفه سعداني بأنه أكفأ وزير عرفته البلاد، ونفس الشيء أكده أويحيى، وكل الجوقة التي انبرت تمدح الرجل، لما قبلت من مكانتي العلمية المعترف بها دوليا، أن أنزل إلى أتباع الخرافة والضلال ولما قبلت المشاركة في مسرحية سمجة!
أم أنه لم يبق في جعبة السلطة من ”رقم” مثل ”أرقام السيرك” أن تلعبه لتلهية الشعب إلا الزوايا، التي مثلما أسلفت كانت دائما قريبة من مصالحها وممن يدفع لها أكثر. وشكيب الذي كان خبيرا دوليا مثلما وصف عند استقدامه لمنصب وزير النفط، ليس في حاجة لمشعوذين للدفاع عنه.
ثم ليس شكيب وحده من اتهم عن حق أو باطل، إنهم بالآلاف الذين ضاعت حقوقهم بين يدي عدالة مأمورة، ووفق ملفات كاذبة. فلماذا يبيض خليل وحده، وتداس حقوق الآلاف من المظلومين؟!
هيا! ارفعوا الستار عما تبقى من فصول المسرحية!
حدة حزام



رشيد. ك

فاطمة رحماني صحفية جزائرية مقيمة بأمريكا:

إغلاق مصادر الخبر يفتح أبواب الإشاعة.. والفساد

تؤكد الصحفية الجزائرية السيدة فاطمة رحماني المقيمة في أمريكا، تؤكد لـ "المساء" التي أدلت بدلوها في موضوع الملف، أن الصحافة في أي مكان من العالم تعيش بـ "الحرية". لكن الحرية أيضا تحكمها مصالح البلد أو ما يسمى بالأمن القومي والمصلحة العليا للأمة. الخطوط الحمراء موجودة في كل مكان حتى في العالم الأكثر ديمقراطية وليبرالية. لكن هناك فرقا وتفاوتا كبيرا بين مفهوم المصلحة الوطنية أو الأمن القومي في عالمنا العربي وبين المفهوم نفسه في العالم الغربي، الذي يمتلك تاريخا طويلا في مجال ممارسة حرية الصحافة. الخطوط الحمراء في العالم الغربي مثلا، لا تعني الصمت أمام مسؤول مرتش أو سارق أو خارق للقانون مهما علت درجة مسؤوليته. وبالمحصلة، حرية الصحافة ترتبط ارتباطا وثيقا بنظام الحكم الديمقراطي.
وذكرت فاطمة - وهي صحفية سابقة في "المساء" - أن الدستور في أمريكا يضمن حرية الرأي، كما يضمن الوصول إلى مصادر الخبر، وقد كفله قانون 1966 الخاص بحرية المعلومة، وأن الحريات الواسعة التي يتمتع بها الإعلام الأمريكي الذي أصبح "اقتصادا" قويا لما حققه من مداخيل رهيبة، و«لوبي" مؤثرا في صناعة القرار وتوجيه السياسات، كما أن الصحفي الأمريكي لا يمارس رقابة ذاتية أو رقابة رسمية. وترى محدثتنا أن الصحافة في بلادنا لاتزال صحافة رأي وتعليق وليست صحافة استقصاء وبحث، داعية الصحفي للخروج من مكتبه والتحرر من التعليق والرأي وأن يرتبط بالميدان ويغوص في الأعماق ولا يكتفي بالحواشي شرط أن ترفع الدولة الخناق عن باحثي الحقيقة، وتؤسس لتقاليد ديمقراطية لمؤسساتها. والخلاصة أن "التقشف في صرف المعلومة" يُعد حجر عثرة أمام حرية الصحافة وحماية مصادر الصحفي، وهو ما من شأنه أن يساهم في بناء دولة المؤسسات والديمقراطية، كلما أغلقت المصادر أبوابها عشعش الفساد وسادت الإشاعة واضمحلت الثقة؛ ثقة المواطن بدولته.

رشيد. ك

فيصل مطاوي صحفي بيومية "الوطن":

غياب "الائتمان" ونقص التكوين يحرمان الصحفي من المعلومة

يرى الصحفي فيصل مطاوي من يومية "الوطن" الناطقة باللغة الفرنسية، أن من أسباب إغلاق أبواب المعلومات عدم ائتمان بعض الصحفيين في نقل الخبر من مصدره، أو تحويله إلى غير سياقه الحقيقي، بهدف الإثارة الإعلامية، ناهيك عن غياب الكفاءة المهنية، ونقص التكوين الذي يعاني منه الكثير من الصحفيين. مثل هذه الأمور تجعل الكثير من مصادر الخبر تتعامل بتحفّظ مع أي صحفي؛ ربما لهذا السبب صارت تعترض الصحفي يوميا العديد من المشاكل والعوائق أثناء بحثه عن الخبر والمعلومة. وأفاد السيد مطاوي "المساء" بأن الكثير من الهيئات والمسؤولين والإدارة يتعاملون مع الصحفي بنوع من الحذر والريبة، وتتعمّد تقديم المعلومة لوسائل إعلامية دون غيرها أو لصحفي دون آخر، وأن الظاهرة تعود إلى مخلفات ثقافية بحكم أن الجزائر خرجت من نظام الحزب الواحد إلى التعددية الحزبية والإعلامية، وربما هذا الانتقال لم يصاحبه تغيير في الذهنيات.
لكن من جهة أخرى - يستدرك محدثنا - الكثير من الصحفيين لا يبذلون جهدا للتأكد من مصدر المعلومة؛ إذ أحيانا كثيرة نجد خبرا في جريدة وطنية وتكذيبا له في اليوم التالي رغم أن المصادر متوفرة وجاهزة لتقديم المعلومة، لكن ربما تسرّع الصحفي وعدم الاتصال بالمصدر يوقع العديد من الصحفيين في أخطاء؛ مثل سوء الفهم أو نقل معلومة خاطئة. كما أرجع المشكل إلى غياب آليات تنظم العلاقة بين الصحفي والمؤسسات الرسمية، من الصعوبة أن يصل الصحفي إلى مصادر المعلومة بيسر، ما يجعله مضطرا لأخذ المعلومة من مصادر أخرى مبنية في غالبيتها على أساس العلاقات المتينة التي كوّنها الصحفي وكذا الصداقات. مطاوي حصر العراقيل التي تواجه الصحفي في سعيه للحصول على المعلومة؛ في كونها بيروقراطية أكثر منها متعلقة بنقص الإمكانيات وما شابه ذلك، فنجد من يتحكمون في المعلومة يميزون بين هذا الصحفي وذاك، وبين مؤسسة إعلامية معيّنة عن أخرى، فمبدأ "المفاضلة" الذي يلجأ إليه هؤلاء، حرم الصحفيين من حقهم في الوصول إلى المعلومة، مشيرا إلى أن ثمة تمييزا بين الأسرة الإعلامية؛ فالكثير من المصادر تقدم المعلومة لوسائل إعلامية بعينها ولصحفيين بعينهم، بينما تمنعها عن مؤسسات إعلامية أخرى وأسماء معيّنة من الصحفيين، هذا أضر كثيرا بالعمل الإعلامي في الجزائر.
وأكد الزميل مطاوي أنه من الضروري فتح المجال أمام الصحفي، وتمكينه من الوصول إلى المعلومة من مصادرها الرسمية. وعلى الدولة السعي لتحقيق ذلك من خلال تشريعات تضبط العلاقة بين الصحفي ومؤسسات الدولة؛ فلا خوف من ذلك بما أن الصحفي ملزم بأن يكتب وفق ما تتطلبه أخلاقيات مهنة الصحافة. ويستغرب محدثنا من كون الكثير من المصالح والمسؤولين يقدمون المعلومة على أساس خدمة شخصية وليس على أساس الواجب الإعلامي وتقديم خدمة للمواطن، مفيدا بأن الهيئات تتحمل المسؤولية في عدم تعاونها مع الصحفي رغم وجود مكلفين بالإعلام لدى مصالحها، واجبها تنوير الرأي العام وخدمته إعلاميا. ويختم السيد مطاوي قائلا بأن الحصول على المعلومة الصحفية صار في الكثير من الدول خاصة المتخلفة، أمرا صعب المنال، فقد طالبت بعض الدول خاصة في شرق آسيا، بسن مشروع قانون ضمان حق الحصول على المعلومات الصحفية، مع إعطاء الحق للصحفي في مقاضاة أي مسؤول يحرّم عليه المعلومة الصحفية التي يمكن أن ينوّر بها الرأي العام الوطني، خاصة إذا لم تكن معلومات سرية تمس بأمن وسلامة الدولة

انهيار صخري بالكورنيش يهدد أرواح المواطنين

 

اهتزت صبيحة أمس ولاية قسنطينة  على وقع انهيار صخري بالطريق الوطني رقم 3 الكورنيش المؤدي من باب القنطرة إلى ديدوش مراد مرورا ببكيرة و لحسن الحظ لم يخلف الحادث أية خسائر بشرية لكون وقت سقوطه في ساعات متأخرة من الليل، على عكس لو حدث الحادث في الساعات الأولى من الصباح أو حتى على مدار اليوم لكانت الخسائر لا تعد بسبب اكتظاظ الطريق فيما أرجع المسؤولون سبب الانهيار إلى العوامل الطبيعة و تساقط الأمطار إلا أن المواطنين اعتبروا الحادث بالخطير و أكدوا أن الحادث تحالفت فيه الطبيعة مع تهاون المسؤولين، أما بالنسبة للإجراءات المتخذة من قبل مديرية الأشغال العمومية فقد تمت إزالة الحجارة التي أحدثت أزمة مرور حادة بالمنطقة و البلديات المجاورة على غرار بلدية ديدوش مراد و الحامة بوزيان  و حي بكيرة و سيدي مسيد مع تكليف لجنة تقنية بالصعود إلى أعالي الجبل و معاينته لمعرفة الأسباب الحقيقية لسقوط و هذا بعد إقامة دراسة معمقة لجبل لتفادي حدوث مثل هذا الانزلاق الخطير التي تهدد سلامة سالكيه و خاصة الحادث يعتبر الثالث على التوالي .

اتهم أطرافا بمؤسسات الدولة وخارجها بالتخطيط لخرجته الأخيرة

مقري: شكيب خليل أنسب رجل للتمكين للمشروع الرأسمالي المتوحش في الجزائر

اتهم رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، أطرافا بمؤسسات الدولة وخارجها بالتخطيط للخرجة الأخيرة لوزير الطاقة الأسبق   شكيب خليل، وأكد أنه أنسب رجل للتمكين للمشروع الرأسمالي المتوحش في الجزائر.
حدد مقري، على صفحته الرسمية، عدة أصناف اشتركت في خرجة شكيب خليل الأخيرة، وقال إنه يوجد في هذه القضية من يخطط، ومن يسخر ومن يتبع الأثر تزلفا وانتهازية، ويوجد من يسكت ويساير، ومن يكرر ما يدخل في الموضوع سذاجة وقلة فهم، ويوجد من يعارض معارضة سياسية وطنية، ويوجد من يعارض معارضة شخصية انتقامية، ويوجد من يعارض من أجل الصراع على السلطة فحسب، مضيفا أنه ”ليست لنا حسابات شخصية مع شكيب خليل أو غيره”.
وأبدى المتحدث تخوفه على مستقبل الجزائر من خلال عودة شكيب خليل، وأبرز أنه ”هو رجل رأس مالي ينتمي للرأسمالية  العالمية المتوحشة، ووجوده يخيفنا كثيرا على مآلات البلد، كما أنه يتحمل مسؤولية استنزاف الموارد الطاقوية للجزائر، والاعتداء على حقوق الأجيال المستقبلية، وتحويل هذه الكنوز إلى أموال ضاعت بشكل مذهل بسبب سوء التدبير وقلة الكفاءة والفساد العظيم الذي وقع في زمنه وتحت سلطته”.
وصنف مقري، الطريقة التي خرج بها شكيب خليل بالاستراتيجيات الاستعمارية القديمة المتجددة، موضحا أنه ”حينما نرى زاوية من الزوايا تفعل ما فعلت مع شكيب خليل، نتذكر العهد الاستعماري، فنفهم كل شيء، نتذكر حينما سيطرت فرنسا على بعض الطرق الصوفية التي وقفت في وجهها وقوف الأبطال جهادا في سبيل الله وحماية للوطن، فدجنت بعضها وأصبحت تضعها في الواجهة لتسخرها في السيطرة المعنوية على الجزائريين البسطاء”. وأضاف أن ”الذي يؤسفنا حقيقة أن تكون جبهة التحرير ضمن هذا التسخير، جبهة التحرير حليفنا الاستراتيجي سابقا في الدفاع عن نوفمبر والسيادة والهوية رغم المنافسة السياسية الدائمة  بيننا وبينها”.
واتهم الرجل الأول في حمس أطراف بمؤسسات الدولة وخارجها ومن الجزائر وخارجها، بالتخطيط، وقال إنهم ”موجودون في اعتقادنا داخل مؤسسات الدولة وخارجها ومن الجزائر وخارجها، وهم يعلمون ما يفعلون، هؤلاء هم الذين خططوا لهذه الخرجة ورتبوا لها، ولهم من القدرات ما يجعلون غيرهم يعتقد بأنهم هم من خطط ورتب”، وتابع أن ”هؤلاء هم الذين قرروا بأن الجزائر يجب أن تتغير اقتصاديا وثقافيا، وأن تصبح الجزائر دولة رأسمالية متوحشة يسيطر عليها عدد قليل من رجال الأعمال هم الذين يصنعون النمو الاقتصادي”، وخلص إلى أن ”شكيب خليل أنسب رجل للتمكين للمشروع الرأسمالي المتوحش في الجزائر، وله في ذلك تجارب سابقة في دول أخرى باسم المؤسسات الدولية التي تسيطر عليها أمريكا”.

التعليقات

(27 )

crise?
2016/04/03
La crise ne devrait aucunement toucher le citoyen algérien.
Il suffit de rapatrier tout l’argent de la corruption en restituant tous les biens volés par les 5°/° des gens qui ont excercé induments des fonctions au pouvoir.Leurs biens immobiliers,mobiliers et en nature sont visibles par tous le monde ici et à l’étranger et aucun d’eux ne peut justifier ces richesses énormes acquises en un laps de temps très court.
Ensuite diviser par 4 les salaires et toutes les indemnités versées indument aux soi disantscadres de l’état.Les Ministres,Ambassadeurs,Consuls,walis,Chefs de Dairas,…touchent des salaires faramineux et ont d’autres indemnités et prises en charge qui vident le trésor public.
Meme chose pour les Sénateurs,Députés,Membres APW,MAIRES,
Meme choses pour les SG de l’UGTA,ONM,ONEC,Croissant rouge,FAF,CIO, et autres associations gouvernementales tel que les partis satellites connus par tous le monde.
Arreter d’organiser des séminaires marathoniens en Algérie.Ce sont des réunions pour bouffer et chier au frais des impots des citoyens qui souffrent de misère.Ces séminaires visent plutôt à acheter la légitimité du pouvoir illégitime en place et ça c’est un secret de polichinelle.
Arreter de distribuer des enveloppes d’argent aux associations non gouvernementales et non gouvernementales internationales pour acheter leur silence et les corrompre.L’argent du citoyen doit etre dépensé pour désenclaver son environnement et non pour autre chose(à l’image de la COP21, OMT ,…)
Charité bien ordonnée commence par soi meme.On ne fait pas de dons à des peruples sous quel pretexte que ce soit,en laissant son propre peuple dans la mlisère.Si un décideur voudrait aider un pays étranger qu’il le fasse avec son argent propre.Malgré que la pudeur exige que meme avec leur argent propre ,les décideurs au pouvoir devraient aider d’abord leur peuple qui est dans la misère.
Supprimer tout de suite le SENAT,le ministère des MOUDJAHIDINE,le ministère de la religion ISLAMIQUE.Ceux-ci sont budjetivores et ne servent absolument à rien,si ce n’est qu’à diviser le peuple et à renforcer la corruption et la triche.
Limiter strictement le nombre d’ambassades et de consulats et compresser rigoureusement leur personnel.Faire de meme pour les portes feuilles des ministères et leur personnel.Meme chose pour les Wilays,les Dairas, les Maires.Il y a trop de personnels en surnombre dans les administrations c’est pour ça que rien ne fonctionne à l’endroit et les caisses de l’état sont vides.Ce personnel en surnombre devrait etres dirigé vers les établissements du secteur de la santé,de l’éducation ou le secteur productif(agriculture entre,travaux pulblics entre autre).
Nous sommes le seul pays au monde ou l’UGTA ,qui ne représente pourtant pas le monde du travail,fonctionne comme un ministère avecun des milliers de personnels détachés tous pour rouler les pouces et faire des affaires.Ils organisent meme leurs réunions dans de grands hotels de luxe avec l’argent des subvnentions de l’état.Existe-t-il un syndicat dans le monde dont les membres ne travaillent pas et perçoivent des salaires et des primes de rendement et leur logistique est prise en charge par l’argent des impots des travailleurs ?
Le Syndicalisme se fait en dehors des heures de travail et les adhérents et militants sont toujours sur leurs postes de travail pour gagner leur salaire.Le syndicaliste adhère par vocation et milite bénévolement.Chez nous c’est un super fonctionnaire qui ne travaille pas et bénéficie de tous les avantages au détriment des travailleurs.Le cas de l’UGTA est plus gave,car ce syndicat ne représente aucun travailleur.
Stopper tout de suite la construction des lieux de culte musulmans.Ce pays appartient à tous les algériens qui appartiennent à de multiples confessions.Il y a meme des millions d’athées qui sont les meilleurs nationalmistes de ce pays et qui le représentent mieux à l’étranger.Beaucoup sont morts pour notre libérations.Ce sont eux qui ont combattu le colons mieux que les autres.Des juifs,des Chrétiens très illustre ont fait autant.
Arretons de diviser ce peuple.Unicité ne veut pas dire uniformité.
Le fait d’avantager l’ISLAM divise le peuple et le désunit.Arretons ce massacre de construction de mosquées géantes et d’endoctrinement des populations.Notre peuple a araché sa liberté.Personne nde peut l’islamiser par la force.Construire des mosquées à coup de milliards de dollars avec l’argent de l’ensemble des contriubuables sans leur consentement,c’est un acte violent et dictatoriale.Les juifs,les Chrétiens ret lesx athées d’Algérie disent non à cette folie.La majorité des musulmans de ce pays refiusent aussi ce gaspillage.Plus de 98°/° des algériens préfèrent dépenser cet argent à construire des hopitaux,des logements décents,doter les foyers en eau potable,construire de vrais ouvrages d’art solides,batir une vraie école du savoir,avoir une université reconnue,désenclaver les villes et villages,instaurer une vraie justice.
Donc arretons de avec la fuite en avant,car les singerries du pouivoir actuel ne mèneront à rien,si ce n’est qu’à détruire le pays et và le réduire au sous développement.
Les acquis sociaux ne doivent aucunement etre concernés par l’austérité.le PLF 2016 doit prendre en considératioons ces données et les gouvernants doivent retrousser les manches pour redresser le pays qui est actuellement à la traine
2 | rachid | canada 2016/04/03
ON N’AS PAS ENCORE SUPPRIME LE SENAT ?
Alors que tous le monde crie à l’austérité et et à la rigueur absolue dans la gestion de l’argent du peuple,voilà qu’on maintient un SENAT inutile et budgétivore,dont le budget impressionnant servirait à créeer de l’emploi à plusieurs milliers de jeune chomeur,ou à construire des logts décent pour les démunis,ou à améliorer les conditions de scolarité des élèves,ou à aider les structure de soins publiques.
Pourtant 98°/° des citoyens algériens attendaient que l’amendemement nouveau de la constitution inscrirait lu SUPPRESSION pure et simple du SENAT qui est royalement inutile et qui ne sert qu’à servir des privilèges matériels et autres énormes,pour quelques personnes choisies pour vivre en parasites sur le dos du pauvre peuple et faire du business.
Le nombre de députés est exxcessif aussi et leur prise en charge revient très cher aux citoyens.
La nouvelle consqtitution devrait réduire leur nombre à 96 et pas plus.Pourtant tous le monde sait qu’ils sont inutile et sont très bien rémunéré,ce que ne peut plus supporter le peuple !
Donc,le peuple algériens dans sa totale majotité réclame avec insistance et sans plus tarder :
-La suppression immédiate du SENAT
-La limitation immédiate du nombre de député
-La suppression immédiate des MINISTERES des MOUDJAHEDS et des affaires islamiques(à notre que ces 2 ministères sont non seulement budgetivores et inutile,mais divisent le peuple et portent atteinte à son unité et sa cohésion.).
Le peuple doit s’unir et se battre pacifiquement d’abord et user de tout les moyens pour remeetre les choses à l’endroit.Nous sommes dans une monarchie qui pille les richesse du pays et vit en parsite sur le dos du peuple à qui on demande toujkours plus d’efforts et de sacrifices
lyès
2016/04/03
Tamazight « langue officielle »
Les Kabyles obligés de parler en arabe dans les tribunaux
.
Tamazight « langue officielle »
Les Kabyles obligés de parler en arabe dans les tribunaux

. – La décision d’officialiser la langue amazighe dans la toute nouvelle constitution algérienne ne cesse de s’avérer n’être qu’un véritable leurre. En effet, il y a une inertie quasi-générale dans tout ce qui est inhérent à ce qui devait être changé dans le sillage de cette constitution. Et c’est dans le domaine de la justice qu’une anomalie flagrante est à signaler et démontre si besoin que tamazight n’a été introduite dans la constitution algérienne que de façon factice et théorique.

En effet, les kabyles sont toujours obligés, sous risque d’être emprisonnés, de parler en arabe lors des procès dans les tribunaux. Tamazight n’est en effet pas du tout tolérée dans tous les tribunaux de la Kabylie, avons-nous appris. Même maintenant que tamazight est soi-disant officialisée, et quand bien même toutes les parties concernées soient des kabyles, l’utilisation de la langue arabe est imposée à tous. Et ce, même si l’un des prévenus ou accusés ne maîtrise pas l’arabe ! Pourtant, décider de laisser les Kabyles s’exprimer dans leur langue dans les tribunaux ne nécessite ni moyens financiers, ni aménagement, ni académie… Il suffit juste d’une banale décision. Mais le pouvoir algérien qui a de tout temps interdit leur langue aux Kabyles, continue de le faire même quand il fait mine de reconnaître tamazight comme langue officielle.

Les exemples qui illustrent parfaitement que tamazight n’est langue officielle que sur du papier abondent et nous y reviendrons avec d’autres exemples
belkhadem
2016/04/03
Alors que le peuple souffrent de misère,les Décideurs d’Alger courent et paient très cher pour SAUVER ASSAD§§§§§§§§§
Le régime criminel d’Alger casse la tirelire pour sauver leur frère et ami ASSAD.
Les dictateurs d’alger regrettent beaucoup la disparition de SADAM,GUEDDAFI,ARAFAT,BEN ALI,MOUBAREK .
Ils savent que s’ils perdent Assad,ce sera fini pour eux .Mais quoi qu’ils fassent,leur fin se rapproche.Ils subiront le sort de GUEDDAFI leur idole !!Bravo !
Enfin vous pensez que votre peau(la peau du système dictatorial d’Alger) est sauvé car le régime arabo islamiste de votre mère DAMAS restera en place.
Maintenant vous lui venez à la rescousse pour mieux légitimer sa survie ,car il y va de la votre.
Sachez que le peuple autochtone algérien libre aura votre peau et c’est une question de jours.
Vous passez votre temps à crier mort aux juifs et à fréquenter les dictatures et les terroristes que vous alimentez et avec lesquels vous montez des opérations en Europes et partout.
En alouant des budgets complets aux organisations terroristres Palestiniennes ,Lybanaises et aux régimes dicatoriaux arabo islamistes e’t( en encourageant l’islamisme en démultipliant les mosquées et les Zaouis dans le pays de st augustion,vous et votre système constituez le terrau du terrorisme dans le monde.Meme les programmes scolaires du pays insitent à l’islamisme radical et apprennent aux élèves qu’il faut exterminer les juifs et lutter par tout les moyens pour arabiser tous le monde,car l’arabe est la sele langue de DIEU,étant donné que c’est langue du CORAN ,religion que doivent embrasser tous les peuples sans exclusive,meme par l’épée s’il le faut.
Voilà sur quoi est bati le régime raciste et criminel d’Alger.
La communauté internationale est appelé à se mobiliser pour mettre au pas le régime criminel,raciste d’ALGER ,générateur de terrorisme et d’intégrisme islamiste.
Le régime algérien est un danger imminent pour la paix dans le monde.Ce sont eux qui créent le terrorisme.Meme à GAZZA en palestine se sont leurs agents qui sont là bas et insitent les palestiniuens à la révolte et au terrorisme !D’ailleurs le drapeau algérien flotte souvent durant les révotes et les actes terroriste contre le peuple isrélien.
Ce régime doit tomber et ses responsables doivent etre traduits devant le TPI
benhadj
2016/04/03
vous accourez pour sauvez votre ami crimnel de DAMAS et son régime!Car vous savez que vous serez les prochains.
Votre temps est compé,le peuple vous découpera en morceaux.
Vous paierez vos crimes et et toutes vos actions terroriste.
Vous etes derrière tous les actes terroristes dans le monde!
Vous voudriez extérminer les juifs et raser ISRAEL de la carte.
Vous fomez des djhadistes dans vos écoles et vous construisez des mosquées pharaoniques pour assoir définitivement la haine de l'autre et embraser toute la méditerranée" et l'Afique.
Vous etes dangereux car vos écoles forment des djihadiste missionnés pour extéerminer les juifs puis les chrétiens.Vous voudriez islamiser toute la planète memez par le Djihad s'il le faut!
l'école apprend aux élèves que l'arabe est la seule langue valable,car c'est la
grave
2016/04/03
Dans les coulisses de la Grande Mosquée d’Alger

le 01.04.16 | 10h00 Réagissez

zoom
Imprimer Envoyer à un ami Flux RSS Partager
Des équipements capables d’alimenter la moitié de la capitale en énergie, des bâtiments construits pour accueillir des milliers de personnes du monde entier, des techniques jamais utilisées en Afrique : le chantier de ce qui sera la troisième plus grande mosquée du monde ne pouvait être que celui des défis.
El Watan Week-end vous emmène dans les entrailles du plus grand projet de l’Algérie contemporaine.
Ceux qui empruntent tous les jours la moutonnière le voient depuis quelques mois grimper un peu plus haut, un peu plus vite vers le ciel. La nuit, on y aperçoit même les projecteurs, signe que les équipes travaillent aussi de nuit. Le minaret de la future Grande Mosquée d’Alger, Djamaâ El Djazaïr, fait aujourd’hui presque 100 mètres de haut.
Il lui en reste encore 165 pour atteindre sa hauteur finale. La salle de prière attend, quant à elle, sa première coupole, construite en Chine et attendue d’une semaine à l’autre. Plombé par plusieurs mois de retard imputés aux études, le chantier devrait maintenant accélérer.
L’Agence nationale de réalisation et de gestion de Djamaâ El Djazaïr (Anargema) et le nouveau bureau d’études français Egis se sont donné dix mois pour finaliser la totalité des plans dont ont besoin les Chinois.
Plombé aussi par les critiques qui l’accusent de coûter trop cher, de sous-estimer le risque sismique ou de ne pas être fidèle à l’islam maghrébin, le projet peine à s’imposer pour ce qu’il est : un ouvrage d’envergure internationale, un chantier titanesque aux multiples défis techniques mobilisant des milliers de plans, de personnes, de compétences. El Watan Week-end met fin aux idées reçues.

La mosquée risque de s’effondrer au premier séisme
Faux. La Grande Mosquée est le premier bâtiment public construit aux normes parasismiques en Algérie. «Et pas n’importe lesquelles, souligne Mohamed Lotfi, ingénieur sur le projet du minaret. L’isolation sismique choisie est semblable à celle utilisée au Japon et aux Etats-Unis. C’est une première en Afrique.» Protéger la mosquée contre les séismes est d’ailleurs, de l’avis de toutes les personnes en charge du projet, le plus gros défi technique du chantier.
Comment a-t-il été relevé ? «Sous la salle de prière se trouvent deux sous-sols, poursuit l’ingénieur. Le premier sera un sous-sol technique – on y stockera tous les équipements nécessaires à la ventilation, le système anti-incendie, mais aussi les tapis et tout le matériel nécessaire. Le second, qui ne comprend aucun mur, et s’étend sur 20 000 mètres carrés est réservé dans son intégralité à l’isolation sismique». Sur cette surface, 264 isolateurs (le terme technique est «isolateur de type pendule couplé à des amortisseurs visqueux», plus simplement, ces isolateurs ressemblent à de gros piliers) et 80 amortisseurs (sorte de pipelines hydrauliques) ont été implantés.
En cas de secousses, les isolateurs sont capables de se déplacer sur deux axes de 65 cm pour réduire les déformations induites par le séisme. Quant aux amortisseurs, ils absorbent la force horizontale et remettent la structure dans sa position initiale. Ce dispositif, capable d’absorber jusqu’à 70% de la force sismique, divise une secousse par trois. En d’autres termes : si le séisme est de 9 sur l’échelle de Richter, le ressenti sera de 3 pour la mosquée.
Le retard pris dans les travaux s’accumule
Faux. Le retard, estimé à environ 24 mois, devrait selon le ministère de l’Habitat être «rapidement rattrapé» maintenant que le problème a été identifié. «Ce sont les études qui nous ont bloqués, affirme Mohamed Brahim Guechi, directeur général de l’Anargema.
Pour que les travaux avancent, il faut que l’entreprise ait entre les mains un plan visé.» Or, selon les cadres du chantier, «sur les 27 500 plans, fiches techniques et notes de calcul que devait rendre le bureau d’études allemand Krebs und Kiefer, à peine un millier a été remis».
Le marché, qui leur a été enlevé pour être donné aux Français d’Egis, qui se sont déjà occupés des études du stade du 5 Juillet, devrait selon l’Anargema permettre d’avancer, en particulier sur les plans les plus importants : ceux touchant à la technique (mécanique, lambris, électricité, chauffage, climatisation…).
Pour atteindre cet objectif, 20 experts français et 65 experts algériens ont été mobilisés. Ils sont accompagnés à distance par 25 autres experts français basés à Montreuil. Leur mission : réaliser les études et accompagner les entreprises de réalisation. «En dix mois, tous les plans seront terminés», promet-on à l’Anargema.
Concrètement, ce qu’on appelle le gros œuvre, c’est-à-dire le bâti de la salle de prière, du minaret, de l’esplanade, du parking, et des bâtiments sud (centre culturel, bibliothèque, Dar El Coran) devrait être terminé à la fin du premier trimestre 2017.
Les équipes du minaret sont passées à une cadence de travail de 24 heures/24. Mais le bâti ne représente encore que 30% de la totalité du chantier. Il restera ensuite à installer les équipements techniques, les revêtements des murs et des sols, s’occuper de la décoration, etc.

Le minaret sera trop haut
Faux. Le minaret, avec ses 265 mètres de hauteur, sera le plus haut minaret du monde. Mais il existe des tours bien plus grandes, comme Burj al-Arab (321 mètres) ou Burj Khalifa (828 m) à Dubaï, construites sur des sols semblables à celui sur lequel se monte la Grande Mosquée, avec des règles parasismiques aussi très strictes. «Dans toutes les études de génie civil, on utilise des marges de sécurité. Dans le cas du minaret, cette marge de sécurité a été majorée de 1,5, explique Mohamed Lotfi.
En cas de séisme, il n’y aura pas d’endroit plus sûr en Algérie que le minaret et la salle de prière.» Soixante barrettes (pieux rectangulaires) sont ancrées à plus de 40 mètres de profondeur. Ils mesurent 7 mètres de long, 1,20 m d’épaisseur, ce qui représente l’équivalent de 450 mètres cubes de béton. Ces pieux ont aussi subi des tests pour voir comment le sol se déforme en cas de secousse. Le revêtement de la mosquée – et donc du minaret –, le travertin, une pierre poreuse, sera aussi testée contre les séismes et le vent.

Elle risque d'attirer les plus radicaux de l’université de Kharrouba
Elle est pensée pour promouvoir l’ouverture et le dialogue. Comme l’indique son nom «Djamaâ» (et non pas masdjid), la Grande Mosquée sera «un pôle pour la recherche en sciences humaines et religieuses, un lieu d’échanges et de conseils», explique un des cadres du projet. Tout est pensé en tout cas pour favoriser la connaissance.
L’institut Dar El Coran, conçu pour accueillir 300 doctorants en sciences islamiques, comprend amphithéâtre, bibliothèque, salles de lecture... pour les études et des chambres et des suites pour le logement des étudiants amenés à venir de tout le pays et de l’étranger. A côté de l’institut est construite une bibliothèque capable d’accueillir 18 000 personnes. La salle de lecture, sur trois niveaux, est divisée en sections : scientifique et didactique, lettres et jeunesse.
Elle disposera d’un million d’ouvrages, d’une audiothèque, d’une filmothèque, d’écrans tactiles pour la consultation d’ouvrages anciens trop fragiles. Enfin, le troisième bâtiment de l’aile sud du site, le centre culturel, est prévu pour accueillir des conférences. La salle principale, d’une capacité de 1500 personnes, peut se partager en deux selon les besoins. Elle abritera aussi des ateliers d’artistes et des salles de réunion.

Elle n’est pas maghrébine
Elle est un mélange d’architecture contemporaine et maghrébine. Très contemporaine dans son bâti, l’architecture reste tout de même fidèle à des constantes maghrébines. On le voit à la coupole de la salle de prière, de forme ronde et sculptée de moucharabieh. La conception des jardins, géométrique et traditionnelle, entre arbres et fontaines, rappelle l’esprit de l’Alhambra.
Le Maghreb sera aussi présent dans les zelliges prévus pour la décoration. Un bureau d’études et une commission de spécialistes ont été mis en place pour que les calligraphies et les sculptures soient fidèles à l’islam maghrébin. Des missions ont également été lancées pour étudier les décorations et les calligraphies dans toutes les mosquées du pays. Le minaret, qui respecte l’élancement traditionnel des minarets maghrébins, est aussi dans sa forme très contemporain.
Elle coûtera trop cher
Tout est relatif. Critiquée pour son coût – de 109 milliards de dinars à la signature – ce qui a été comparé au coût de 20 hôpitaux, la Grande Mosquée reviendra à la fin sans doute un peu plus cher. Car les entreprises sollicitées, en particulier la CSCEC, demanderont une réévaluation des coûts négociés. «C’est un projet présidentiel, et comme tout projet conçu pour le rayonnement d’un pays, il coûte forcément cher», souligne-t-on au ministère.
«Il faut penser aux retombées économiques qu’il engendrera avec le flux de touristes, et à tous les emplois indirects, de l’administration aux commerces (cafés, restaurants, boutiques d’artisanat...) en passant par les lieux culturels comme la cinémathèque.» Le site est prévu pour fonctionner de manière aussi autonome que possible.
Les piliers de la salle de prière sont par exemple fabriqués pour récupérer les eaux de pluie qui serviront pour les sanitaires et l’arrosage des jardins. L’institut Dar El Coran est quant à lui équipé de panneaux solaires photovoltaïques. Dans son architecture, la bibliothèque comprend un immense atrium reliant les trois niveaux et se prolongeant sur la terrasse, qui permettra d’éclairer la construction grâce à la lumière naturelle.

La mosquée ne profite qu’aux étrangers
Faux. Si les études et la maîtrise d’ouvrage ont été confiés aux Français et la construction aux Chinois, la règle de la préférence nationale prévaut, autant que possible, pour le reste. Par exemple : les pétales qui supporteront les toitures des parkings, qui étaient auparavant construites en Allemagne, ont été confiées à Cevico, une filiale de Cévital.
Acheminés en pièces détachées, ces pétales sont ensuite assemblés en chapiteau sur le chantier. Autre exemple : le gravier, le sable proviennent des carrières de Bouzegza. Le ciment, des usines Lafarge en Algérie. Quant au marbre qui recouvrira le sol et en partie les murs de la salle de prière, il sera aussi produit en partie en Algérie. «Si importation il y a, on ne fera venir que des blocs qui seront ensuite transformés en Algérie», ajoute Mohamed Lotfi.
De plus, la quasi totalité des ingénieurs responsables des différents segments du projet sont de jeunes cadres algériens. «Depuis le démarrage du chantier, des jeunes ingénieurs algériens ont été recrutés pour limiter nos dépendances aux compétences étrangères», explique un cadre de l’Anargema.
«Formés aux dernières techniques de construction ici en Algérie, ce chantier gigantesque est pour nous une opportunité inespérée pour compléter notre formation. C’est un formidable début de carrière», témoigne un des ingénieurs du site.
Adlène Meddi, Mélanie Matarese
s.d
2016/04/03
L’Algérie est-elle maudite ?

Chakib Khellil
Le retour de Chakib Khelil, l'ancien ministre de l'Energie après tous les soupçons de corruption qui pèsent sur lui sans que la justice ne réagisse continue d'agiter la scène politique. Ici le président de Jil Jadid qui sonne la charge.
Par Soufiane Djilali*
Le retour programmé de Chakib Khelil est entré dans l’ultime phase de sa réalisation. Habitué à faire avaler des couleuvres aux Algériens, Monsieur Bouteflika et ses comparses veulent imposer au pays, à la tête de ses affaires publiques, de ses réserves de change et du peu de richesses encore disponibles comme Sonatrach, un délinquant international potentiel en attente d’être jugé par plusieurs pays bien que blanchi ici par décision politique et par la "justice de nuit". Ce qui donne une bonne idée sur l’Etat civil que l’on nous promet !
Apeuré par la multitude de dossiers de corruption et de scandales qui touchent à de trop nombreux cercles au pouvoir, le régime tente un passage en force pour prendre toutes les garanties d’impunité et se maintenir envers et contre tous aux commandes d’un pays trahi, dépecé par des charognards avides, sans foi ni loi.
En cela, il est aidé par la lâcheté de trop d’Algériens, pollués qu’ils ont été par la corruption matérielle et morale. A voir des pseudo-religieux embrasser sur le front l’un des symboles vivants de la corruption donne un haut-le-cœur devant tant de cupidité. En portant les oripeaux de la respectabilité islamique, certains sont prêts à impliquer Dieu dans la bassesse humaine. Que Dieu maudisse ceux qui utilisent la religion pour mieux tromper le peuple et profiter de la largesse des maitres.
Il est évident que Monsieur Chakib Khelil est loin d’être le seul comptable des turpitudes nationales, mais c’est dans une cours de justice publique qu’il aurait dû apporter la preuve de son innocence comme tout Algérien accusé de forfaiture, à tord ou à raison et non pas dans les salons de la République où il est reçu par des officiels et des walis qui ont perdu le sens de la dignité.
Par ailleurs, même innocent, pourquoi ce monsieur spécialement devrait-il revenir aux affaires ? Il n’y aurait donc nulle part des Algériens capables de gérer des responsabilités à ce niveau ? Sa gestion personnelle de Sonatrach et du ministère de l’énergie, en dehors de toute institution de contrôle, est pour le moins controversée. Comment peut –il être présenté par la propagande officielle comme un sauveur ? Il est le sauveur de qui ? De l’Algérie ou du clan Bouteflika ?
Après avoir humilié l’Algérie en lui imposant un homme malade qui ne dit mot, voilà que le pouvoir annonce aux Algériens qu’ils devront subir l’ultime affront. Si Monsieur Chakib Khelil venait à être porté aux affaires (en tant que premier ministre ? ou Président de
la République ?) il fera exploser le peu de cohésion nationale qui reste ainsi que les derniers lambeaux de la morale publique. Cela se fera parce que les Algériens refuseront cet acte immoral. Dans le cas où ils l’accepteraient, il faudra comprendre qu’ils ont déjà trahi leur nation. Nous assistons aux derniers actes de cette tragédie : nous saurons alors si les Algériens sont un peuple ou une simple peuplade. Auquel cas, la descente aux enfers ne fait que commencer !
chakib
2016/04/03
Chakib Khelil honoré par une zaouïa de Djelfa !!!

L'ancien ministre au milieu de membres de la zaouïa. Ici dans la mosquée
On en est à se demander si c'est un poisson d'avril. Chakib Khelil a été reçu et honoré, aujourd'hui vendredi, à Djelfa par la zaouia de Sidi M'hamed Bou Merzoug, annonce un journal local.
Après son retour triomphal par le salon d'honneur de l'aéroport d'Oran, Chakib Khelil se distingue dans une zaouïa de la vénérable Djelfa. Abdelkader Bassain, la patron de l'organisation des zaouïas a déclaré, un brin cynique, lors de cette réception que l'Algérie ne doit pas oublier ses cadres. L'opération est soigneusement préparée car elle n'est nullement une visite qui devait passer sous silence. A preuve la presse locale y a fait l'écho.
On savait Bouteflika grand ordonnateur et manipulateur des zaouïas. Tout le monde se rappelle comment ces organisations religieuses se sont mises en branle derrière chacune des candidatures du locataire de Zéralda. Le chef de l'Etat le leur a toujours bien rendu puisque du temps où il pouvait encore sortir de son palais, il leur avait rendu de nombreuses et médiatiques visites. De là à les utiliser pour l'entreprise de réhabilitation de son ami Chakib Khelil, on était loin de l'imaginer.
Ainsi donc, on doit se rendre à l'évidence. Khelil fera partie des huiles qui seront à la manoeuvre de la décision. Voire de l'après-Bouteflika ? En attendant, il est manifeste que la machine de l'Etat est en marche pour son retour au premier plan. Des sources le disent déjà porteur d'une missive d'Abdelaziz Bouteflika à François Hollande prochainement. D'autres souces le disent même dans les petits papiers censés établir la prochaine liste gouvernementale. Quand donc le pouvoir va-t-il arrêter de laver plus blanc Chakib Khelil ? Pas tout de suite, en tout cas. L'agenda est rempli.
Avec l'absence manifeste de contrepouvoirs, les Algériens ne devraient plus être étonnés par ce spectacle. La raison ? Souvenons-nous de la mascarade électorale d'avril 2014 qui a donné lieu à la "réélection" d'Abdelaziz Bouteflika. En effet, avec cet épisode le clan au pouvoir a franchi toutes les barrières de l'entendement. On n'est plus dans la simple manoeuvre politique. Mais dans l'atteinte pure et simple à la dignité du peuple algérien.
Dans ce vaudeville de mauvais goût, il y a au moins deux personnes qui doivent manger leurs chapeaux actuellement : l'ancien juge Zeghmati et l'ancien patron du DRS, Mohamed Mediene. Le premier a émis courageusement un mandat d'arrêt international contre Khelil et le second a signé les enquêtes qui ont dévoilé les scandales de Sonatrach 1 et 2 et par-là, la responsabilité de Chakib Khelil.
Yacine K.
Algérie
Abdelaziz Bouteflika
scandales
Chakib Khelil
Djelfa
zaouïa
184
Commentaires (22) | Réagir ?

Sushane Saliout
Il y a 9 heures 47 minutes
je conclue: il sera nommé quelque part pour avoir l'immunité diplomatique et éviter ainsi la justice italienne jusqu'à ... l'oubli de ses affaires. l'adage le dit bien: 'condamnation ferme pour le voleur de la botte de foin et relaxe pour celui du magot'. ce sont 40 millions d'Algériens qui sont insultés et on n'a que ce qu'on mérite.
0

Sushane Saliout
Il y a 9 heures 56 minutes
A croire que la France n'est pas passé par lm'Algérie! toute la bonne face qu'elle nous légué en 130 ans est effacé en moins de 50 ans! c'est donc à partir du temple des neuro-sciences que le sieur Khelil a été interviewé et qu'il nous a distillé ses réalisations et ses complaintes d'homme traqué et souillé- pardon du peu! Le ridicule ne tue pas et il a de beaux jours devant lui en ... Algérie! il a la bénédiction du Sidi de Djelfa. ces Almoravides( leurs sidi..) vaincus par les Almohades et qui ont usé et abusé de l'hospitalité et la naïveté des autochtones pour presque les asservir. c'est le retour à la case départ. Khelil est donc blanchi et sera
0

allilou aghroum
Il y a 13 heures
Ma adhraka ya Emir Abdelkader, El-mokrani, Lala F. N'soumer, Messali El-Hadj, Ibrahimi etc... tout ses pro-musulmans ont étés du coté français. Et abane, Ait-Ahmed, Ferhat-Abbas, B.Krim, Kateb Yassine, mouloud Faraoun, mammeri etc..ont faits l’école française.
0

khaled mohammedi
Il y a 13 heures 24 minutes
un autre scenario pour nous endormir jusqu'à la rentrée sociale prochaine...et pour eux? 6 mois de gagné c'est...bon a prendre.
0

Jafnouhou
Il y a 13 heures 25 minutes
• A Adil Jim Bernard
• Encore une fois, SVP ne collez pas sans raisons, sans motifs, sans certitude le Clan d’Oujda à la Ville de Tlemcen. Avec une pointe de mépris en plus. C’est par commodités, pour la frime et pour être près de sa ville natale Oujda que Boutef a TRANSCRIT , ou a fait TRANSCRIRE son acte de naissance à Tlemcen. Aucun tlemcénien n’a souvenir de la famille Boutef pendant sa prétendue vie à Tlemcen. A Oujda, many people know them, all !
• Vraisemblablement pour son pote Chakib Khabit la même procédure de transcription a dû être faite, mais on en n’est pas sûr. En tout cas c’est une façon de faire oublier son pays d’origine. Mais les faits sont têtus et il ne pourra jamais faire d’un âne un cheval. Le père de Boutef est originaire d’une dechra (douar) appelée Sidi Moussa à quelques km de Nédroma, en pleine Kabylie de l’Ouest (mais oui, ça existe ! Et en plus c’est la vérité !). Il aurait pris toute sa femme et aurait émigré au Maroc, bien avant le 1er Novembre 1954. Sa femme, donc la mère de Boutef, de son prénom Mansouria est originaire de Ain El Hout (12 km de Tlemcen) en tout cas dans l’espace extra-muros de Tlemcen, et dans ce cas précis elle ne bénéficie pas du label de « Tlemcénienne » dans le sens social du terme, ni elle ni ses enfants. Avant l’indépendance, elle était une grande gaillarde versée épisodiquement dans la contrebande de tout, avec le Maroc, mais pas de la drogue. Pour les Tlemcéniens d’origine, n’est Tlemcénien que le natif de la ville et descendant de famille Tlemcénienne avérée. Les autres sont administrativement Tlemcéniens, les Tlemcéniens s’en foutent , mais pas des « Hdars » descendants des Turcs à ce que l’on dit. Or Boutef et ses frères ainsi que Chakib Khabit, ne sont ni dans un cas ni dans l’autre. Exit donc l’origine Tlemcenienne qu’ils veulent se coller bessif sur le front, et que par méconnaissance certains s’obstinent à leur attribuer par ignorance des faits, causant tort et préjudice à la « Perle du Moghreb. » Jafnouhou n’est Tlemcénien dans aucun de ces cas.
• Salutations.
0

babe dz
Il y a 14 heures 35 minutes
Je confirme ce qui a était dit précédemment et ça a était dit ça fait plusieurs année
Belkhire a belle et bien empoisonner le peuple algérien ! Aucune réaction
0

Adil jim Bernard
Il y a 17 heures 39 minutes
Silence, on rit de vous !
Des fois, j’ai comme impression que la nourriture qui nous vient de l’exportation contient un produit endormant qui impact les cellules nerveuses du cerveau de l’algérien. Aucune réaction et il continue à dormir comme les personnes neurovégétatifs
0

Adil jim Bernard
Il y a 17 heures 44 minutes
Silence, on rit de vous !
Où est le patron de la DGSM pour arrêter ce cercle. Bien sûr que non, c’est notre ami qui fait partie du cercle tlemcenien.
Il préfère interfère dans le cœur de la justice pour fabriquer un alibi et dissimuler des carences graves dans la gestion de la Sûreté nationale? Grande imposture avec complicité d’imam et les citoyens. Hélas! Plus ça change plus c'est pareil ... …mépris, oppression, exclusion ou brimade injuste, abus de pouvoir ou d’autorité et/ou déni de justice, couplés d’impunité.
Ce pouvoir a compris que le peuple a peur et ne mérite pas d’avoir un mot à dire. Je crois qu’il était plus sage que les citoyens de cette mosquée quittent les lieux avec ce type d’insulte. Malheureusement, nous avons un peuple médiocre à l’image de ces dirigeants,
0

Ahmed Bouchoucha
Il y a 20 heures 7 minutes
Ah mon Dieu c'est le retour à l'obscurantisme avec le retour en force des Zaouias car elle sont comme le pape du moyen âge, il étend son action à toute l'échelle sociale, depuis le fellah jusqu'à l'empereur. Il dispose à son gré de toutes les consciences; c'est lui qui désigne le successeur de l'empire et le nouveau sultan vient recevoir l'investiture de ses mains.
Mes cher(e)s compatriotes, on n'est pas encore sorti de l'auberge avec le grand retour de ces nébuleuses qu'on croyait disparu au temps du défunt Président Boumedienne. Avec l’ingérence de ces confréries dans la politique du pays, nous allons sombrer dans les ténèbres!!!
0

khelaf hellal
Il y a 20 heures 44 minutes
" il faudra qu'il rende compte un jour sur le versement de 200 millions de Dollars ( pas 200 milliards ) par les hauts responsables de ENI-Saipem sur le compte de Pearl Parteners Société -écran de Farid Bejaoui domiciliéé à Dubaï selon la presse libre Algérienne.La générosité débordante des Italiens ne s'est pas faite sans contrepartie , sans schéma de corruption conclu avec le donneur d'ordre et le fondé de pouvoir.
0

Awal Azithan
02/04/2016 00:17:31
Pauvres Algériens, peuple misérable et désorienté, endormis par les discours de Zaouïas et les nouvelles Khotba des mosquées. On chasse l’homme honnête et on réhabilite le voleur pour nous gouverner. On écarte les compétences et on met les voyous dans tous les postes clés. L’ignare parle pour défendre la médiocrité et l’intellectuel impuissant, écoute, comme si rien n’était. C’est une honte pour l’homme de se faire tout le temps insulter et humilier, de voir des injustices sans dénoncer et riposter. Que vont penser les juges Italiens qui font des efforts pour établir des vérités et nous aider ? que va penser le courageux juge Zeghmati qui a condamné ce Ripoux avec preuves à l’appui ? je dirai au passage à notre gentleman rachid Nekkaz, que votre action met en doute ces hommes qui tiennent des preuves.
Ce gouvernement a montré toutes ses faiblesses et ses incompétences, le fauteuil du rois est vide et le pouvoir est presque dans la rue, il s’suffit d’avoir un peu de courage pour aller le chercher . N’attendons pas qu’un autre voleur soit encore installé pour quatre mandat d’affilée…
0

Jafnouhou
01/04/2016 23:22:30

• Bouteflika a choisi la voie la plus rapide, la plus hypocrite, la plus efficace pour laver et blanchir son ami d’enfance des zenkat et des b… d’Oujda. Dans quelques jours il en fera ministre, ce n’est pas tant cela qu’il cherche pour son pote, c’est la protection-béton. Mais devenu Super ministre ou Conseiller bidon, il jouira de l’immunité diplomatique et il ne craindra alors plus rien des mandats d’arrêts internationaux et des convocations de tribunaux italiens. Extradition ? Il s’en gaussera comme un renard en se roulant parterre. Il voyagera même pour narguer tout le monde, et ainsi jeter encore le discrédit, la honte et le ridicule sur le Pays. Cet épisode de la vie de l’Algérie et des Algériens s’ajoute à tous les malheurs que ce Pays a connus avec le clan marocain. Il ne lui suffit pas de se venger d’un peuple qui n’a pas voulu de lui comme président, il le brime, le provoque délibérément en désignant et redésignant aux postes ministériels et administratifs ses larbins honnis par ce peuple, et en ramenant un délinquant international qui a failli en plus vendre le sous-sol algérien aux concitoyens amerloques de ce corrompu-voleur. Mais, de toutes ces manigances et ces manœuvres il en sort quelque chose : ce ne sont pas les Justices algérienne ou italienne qui l’ont innocenté et blanchi. Ce sont les larbins incultes motivés par les chèques de Boutef qui lui ont mis une auréole sur la tête, qui n’a aucun crédit, aucune valeur. Quand bien même il serait sanctifié par ces gueux hypocrites, les Algériens connaissent la teneur des « dossiers » de Khelil, tous ses relais, ses complices et leurs rôles ; ils savent quelles sont toutes ses traficoteries et ses manœuvres pour contourner et éviter les poursuites. Le peuple a déjà jugé ce bandit, il le lui a déjà fait savoir dans la rue à Alger. Il paiera tout très bientôt, les incantations des zaouias ne serviront à rien. D’autre part, la justice des zaouias mercenaires corrompues et cupides, n’a rien à voir avec la Justice Divine. C’est Dieu qui est le Juge Suprême. Pas de corruption pas d’appel. Le visage livide aux traits tirés et au regard inquiet de Khelil n’annoncent pas la joie et la quiétude de celui qui se sait condamné. Vive l’Algérie.
0

mhand said
01/04/2016 23:04:19
ahlil babak! on commence deja a jouer les defaitistes ?APRES TOUT CE QUI A ETE RAPPORTE ,COMME VERITES ABSOLUES, sur lui , on essaye encore de le soupoudrer? je ne vous comprends plus .
0

mhand said
01/04/2016 22:26:50
ces gens , déshonorent l islam est les zaouias en general . si ces zaouias ,ne se démarquent pas de ce genre de pratiques , ils pousseront le peuple algerien a les honnir ,les haïr et finir par se detourner d elles . d ailleurs , au temps de la france , tous les caids et bachaghas ,sont issus de ses zaouias .donc ,a bon entendeur , salut
0

khelaf hellal
01/04/2016 20:42:10
Se faire honorer par une Zaouia de Djefa , le fief de Saadani , il pourra aussi , pourquoi pas ?, aller" se laver ses os" par une Hidja 2016 au frais de la princesse , mais un corrompu restera toujours un corrompu , il faudra qu'il rende compte un jour sur le transfert de 200 milliards de Dollars sur le compte de Pearl Parteners Société -écran de Farid Bejaoui domiciliéé à Dubai d’après la presse. Bouteflika lui confiera un haut poste de responsabilité , ministre d'Etat ou plus selon Saadani pour piétiner , et bafouer les dispositions de l'Article 51 de sa Nouvelle Constitution qu'il ne respecte même pas. Tout se déroule en ce moment comme pour provoquer le peuple et le pousser à la désobéissance civile et à l'anarchie dans le pays.
0

sarah sadim
01/04/2016 20:29:21
ToutesZaouias recoivent de la caisse noire de Bouteflika des sommes importantes chaque année, sans aucune trace et sans comptabilité, c'est juste pour l'allégeances de ces fils de Satan que sont les adeptes des Zaouias et leurs magies, leurs sorcelleries et adoration des djins comme celle des Aissaouias de cheikh Djazouli à Oulhaca du coté de Beni saf.
C'est la partie la plus retrograde de L'Islam que Ben Badis avait combattu en son temps, que Boumediene interdisait de toute activité, que le Wahabisme considère comme ennemi, et que Bouteflika voué in ch'Allah aux gémonies éternelles de l'enfer.
Normal le clan au pouvoir sans aucune base sociale ou populaire s'appuie sur ces fils du diable dits "Tourroukioun" de véritables pervers utilisant dans sa plus simple expression féodale la religion pour les strictes fins de leurs familles et un peu pour les tarés de leurs affidés, des sectes s'incroyance en réalité.
Dommage le Daesh ne semble pas s'occupper comme l'a fait le GIA, car tous les deux la fournaise de l'enfer les avalera.
Bouteflika Franc maçon avec ses illuminatis des zaouias semble en faire un pan de sa défense avec les autres associations et partis bidons du pouvoir.
La régression se personnifie en un nom en un homme en Algérie: Abdelaziz Bouteflika
0

allilou aghroum
01/04/2016 20:15:04
Que direz-vous du temps ou n'importe quel bourgade du pays condamne l'impérialisme Américain !!! c'est la même chose. Le ridicule est rampant, il a une longue vie dans notre pays.
0

Aksil ilunisen
01/04/2016 20:11:22
Algeriens! Preparez vos sacs se couchage!
Le nouveau President vent d'etre plebiscite par le Vatican et beni par le pape.
Dormez! L'Algerie est entre de tres bonnes mains!
0

Atala Atlale
01/04/2016 19:21:11
Je retiens au moins trois messages :
1/ Alger n'est pas l'Algérie
2/ Nous avons voulu un quatrième mandat pour le Président et nous l'avons fait !
3/ Nous voulons rétablir l'ex Ministre de l'énergie et nous le ferons !
0

mustapha benmansour
01/04/2016 19:15:22
ça me donne une etrange impression.On est entrain de lui déblayer le terrain ,DE LUI REDORER SON BLASON pour qu'il prenne la succession de Bouteklika ,je vous assure que je ne rigole pas,l'algerie est entrain de partir en vrille,donc tout est possible!!
0

Kichi Duoduma
01/04/2016 18:26:17
L'Algérie est un pays où l'opinion publique suffit à condamner une personne aux yeux de...l'opinion publique. N'importe qui peut être accusé d'un crime, mais normalement il ne devrait être condamné que lorsque les preuves sont claires. Khelil est-il coupable de ce dont on l'accuse ? Je n'en sais absolument rien ! Ça ne veut pas dire que je pense qu'il est innocent, ça veut simplement dire que je voudrais voir des preuves avant de savoir. En ce moment, je ne "sais" rien. Je le soupçonne d'être coupable, comme tout le monde, mais je ne peux pas dire que je le "sais". On ne le saura peut-être jamais, mais en tout cas il ne sera ni le seul, ni le premier, ni le dernier coupable. En attendant de "savoir" il faut garder la tête froide et ne pas condamner sans preuves. Il vaut mieux laisser un coupable impuni que de punir un innocent.
1

albert smail Il y a 22 heures 29 minutes
Il y a 22 heures 29 minutes
La présomption d'innocence n'existe pas ...l’état de droit non plus . L’Algérie otage de deux clan .Les Deux clans manipulent l'opinion publique ! quand un clan veut attaquer l'autre clan , on invente des dossiers et la meute de journalistes fait le reste ,et la machine médiatique se met en branle ! C'est le règne de l'arbitraire !
.
farouk
2016/04/03
Affaire Chakib Khelil : Soufiane Djilali indigné par « la lâcheté de trop d’Algériens »


« Nous assistons aux derniers actes de cette tragédie : nous saurons alors si les Algériens sont un peuple ou une simple peuplade ».
Le président de Jil Djadid, Soufiane Djilali, a réagi âprement à la dernière sortie médiatique de l’ancien ministre de l’Energie, Chakib Khellil, soupçonné d’implication dans le scandale de corruption à Sonatrach.
Dans un communiqué rendu public, aujourd’hui samedi, il a estimé que « Monsieur Bouteflika et ses comparses veulent imposer au pays, à la tête de ses affaires publiques, de ses réserves de change et du peu de richesses encore disponibles comme Sonatrach, un délinquant international potentiel en attente d’être jugé par plusieurs pays… ».
La colère du président de Jil Djadid n’a épargné personne. Pour lui, le retour de Chakib Khelil a été favorisé par « la lâcheté de trop d’Algériens, pollués qu’ils ont été par la corruption matérielle et morale ». Il a particulièrement attaqué les chefs de la zaouia Si M’hamed Ben Merzoug de Djelfa, qui ont « honoré », hier vendredi, l’ancien ministre de l’Energie. « A voir des pseudo-religieux embrasser sur le front l’un des symboles vivants de la corruption donne un haut-le-cœur devant tant de cupidité », s’est-il indigné dans sa déclaration intitulée « l’Algérie est-elle maudite ? ».
Selon lui, le retour de Chakib Khelil aux affaires - probablement en qualité de premier ministre ou de président - révélera la vraie nature des Algérien. « Nous assistons aux derniers actes de cette tragédie : nous saurons alors si les Algériens sont un peuple ou une simple peuplade », a conclu Soufiane Djilali.
didouche
2016/04/03
ABANE,BEN M’HIDI,BOUDIAF,AMIROUCHE,ZIGHOUD,ZABANA,LOTFI,BENBOULAID,KRIM BELKACEM vous mettent en garde et vous intiment l’ordre de refaire votre chiffon de lois de finances.
Le citoyen n’est pas concerné par la crise générée par les gouvernants incompétent,médiocres et sous qualifiés qui ont usurpé indument des fonctions supérieures au njiveau de l’état.
Avant de toucher aux avantages sociaux des citoyens ,acquis chèrement par le sacrifice de plus d’un million de martyrs il y a lieu de commencer part restructurer l’état et ses institutios.
Le SENAT,les ministères des MOUDJAHEDS et des AFFAIRES ISLAMIQUES doivent etre supprimés.
(sachant que les ministères des Moudjaheds et de l’ISLAM divisent le peuple.Tout le peuple a participé à la guerre de libération.Il n’ y a pas que des musulmans dans ce pays,il y a aussi des Chrétiens,des Athées,des Juifs.Ils ont lutté et libéré ce pays ,plus que les autres qui se disent musulmansPersonne ne peut imposer par la force à un algérien qui a payé chèrement la libération de son pays d’etre musulman de force.Nos héros se sont battus pour que notre citoyen soit libre et indépendant,pas musulmans de force).
L’APN doit SE VOIR SON NOMBRE DE DEPUTES ET DE FONCTIONNAIRES REDUITS DRASTIQUEMENT.
Les budgets de ces institutions BUDGETIVORES et INUTILES suffisent à combler tous les déficits et servir à offrir et céer de l’emploi à tous les chomeurs d’Algérie.
Supprimer les subventions offertes à l’UGTA,l’ONM,le CROISSANT ROUGE,la FAF ,le CIO,l’ONEC ,les partis politiques satellitaires.
Reduire et compresser drastiquement les personnels en surnombre de SONATRACH,SONELGAZ,AIR ALGERIE,CNAN,les AMBASSADES,les CONSULATS,les MINISTERES,la PRESIDENCE,les WILAYAS,les DAIRAS,les mairies.
Réduire darstiquement le nombre de médias audios visuels et écrits étatiques.Les chaines de télévision pibliques ne sint regardées par personnes et les journaux publics ne sont lus par personne.Leurs budgets sont énormes et ils emploient un personnel en surnombre impressionnant.Le citoyen ne peut plus se permettre de payer avec ses impots des médias que personne ne lit ni ne regarde.Le peu de citoyens qui regardent les chaines nationales,regardent les chaines privées.Donc à quoi bon le gaspillage ?
Réduire le nombre de ministères de moitié.
Réduire le nombre de Consulats et d’AMBASSADES.Une ambassade pour 5 pays suffit largement,du moment que nos ambassades sont des lieux de retraites et de business pour quelques privilégiés de proches des gens au pouvoir.
Arreter tous les projets de construction de lieux de culte tel la grande mosquée d’Alger et autres.Si le Président veut construire une mosquée géante,il n’a qu’à mettre la main à la poche.Ce ne doit pas se faire avec l’argent des impots des citoyens ,qui d’ailleurs sont en majorité Athées,Chrétiens,Juifs et Agnostiques.
Qu’est ce que c’est cette dictature d’utiliser l’argent des impots des citoyens pour se permettre de construire une mosquée pour 3 milliards de dollars,sans demander leur avis,alors que les pauvres citoyens vivent dans le dénuement total ?
Le petit peuple demande des routes,des écoles,des universités,des hopitaux,de l’eau,du gaz de ville,du transports ,de la nourriture,de l’emploi,de la justice,de la sécurité,des logements décents…..
Mettre les Responsables des impots au travail pour imposer les HARKIS qui possèdent des biens énormes acquis indument et qui ne versent que quelques centimes à l’état,par la faute de la faiblesse et de la médiocrité de l’état et ses agents.
Nos décideurs vivent dans le luxe parfait et se permettent d’appauvrir le peuple et en faire des moutons.
Après la retructuration de l’Etat et l’assainissement de ses institutions qui sont à présent obsolètes,je ne pense pas qu’il soit nécessaire de toucher aux acquis sociaux du simple citoyen
abane
2016/04/03
LES KABYLES SONT OPPRIMES
Depuis l’indépendance qui est arraché en grande partie par les kabyles,ceux –ci se sont vus leur langue marenelle opprimée ainsi que leurs religions et croyances.
Les kabyles tiennent beaucoup à leur langue et leurs us et coutumes.
Pour rien au monde ils ne se batardiseront pour devenir meme des anglais ,des allemands ou des Américains ou des Français.Moins encore des Arabes qui sont la risée des peuples du monde eux et leur religions.
Réduire un kabyle de souche qui se respecte à etre arabe c’est le pousser au suicide.Un kabyle préfère mourir que de lui coller l’étiquette d’arabe.
La kabylie actuellement est colonisée.Enkabylie les écoles fonctionnent en arabe et les mosquéepululent.C’est par la force que cela s’est produit.
Trouver moi un seul kabyle qui voudrais que ses enfants étudient en Arabe.Aucun !!!
S’ils avaient à choisir,cette langue qu’est l’arabe serait chassée et bannie du pays,car elle est porteuse de sous developpement,d’illétrisme,demisère,d’ignorance.Meme la religion musulmane elle est trenie car elle est portée dans cette misérable langue.
Regarder comment les kabyles font les pieds et les mains pour extirper leurs enfants de l’enseignement de cette langue dès que la moindre occasion se présente.
Et vous pensez que les kabyles ne sont pas opprimés ds leurs pays ?
Ils n’y a que 0.5 °/° des médias audios visuels publique qui utilisent cette langue kabyle.Le reste se fait en arabe ,langue qu’aucun kabyle de souche ne comprend.L’administration,les tribunaux travaille en arabe.
Les kabyles ont chassé la Grande France pour etre colonisés par de pîètres et laborieux bédoins arabes qui sont les derniers du monde dans tous les domaines.
Les kabyles intelligents,beaux,démocrates et érudits sont marginalisés dans leur propre pays depuis 1962.Pire encore on veut en faire des Arabes malgré eux.
Il est temps que les choses rentrent dans l’ordre.
La première langue officielle de ce pays serait l’Algérien,c’est à dire l’AMAZIGH.
Sinon faisons comme les autres pays emergeants et sensés et choisissons une langue forte comme langue de travail (le français,l’anglais ou meme l’Allemand).
Obliger un KABYLE à apprendre et travailler dans une langue aussi absurde et rétrograde que l’Arabe,c’est le condamner à aller versz le précipice.
Alors si on vreut éviter la division et la scision dans ce pays ,il est temps de mettre les choses à l’endroit.
Un kabyle qui se respecte n’est nullement fier qu’on le taxe d’Arabe ou de musulman d’ailleurs
sellal
2016/04/03
Il parait que SELLAL et son ministre des finances passent à l’austérité et font des coupes budgétaires sur les projets de grande utilité publique.
C’est une grave erreur !
Avant de passer à cela,il faut d’abord arreter illico le projet de la grande mosquée d’Alger.
Supprimer le SENAT
Compresser le nombre de députés à l’APN
Compresserc le nombre de ministères(exemple :un seul miniètère pour l’éducation,la formation professionnelle et les universités).
Supprimer les ministères des moudjahidine et des affaires islamiques qui sont budgetivores,inutiles et préjudicieux pour la cohésion nationale.Ils divisent le peuple et crée des clans.Ils sont dangereux pour l’unité de la nation.
Supprimer les DAIRAS.
Compresser les personnels des SOCIETES étatiques,qui regorgent de personnels en surnombre,à l’image d’Air Algerie,Solnatrach,Sonelgaz,Naftal,CNAN…
Areetez les subventions versées à l’UGTA,ONM,ONEM,FAF,CIO,CROISSANT ROUGE,SCOUTS, ONDH,HC Arabe,HC Amazigh ,FLN,RND, les ZAOUIA,les parti Satellites tel que l’ANR et toutes les autres organisations gouvernementales.Comme dans tous les pays du monde ,ces organisations travaillent bénévolement et après les heures de travail.Leurs personnels n’ouvrent droit à aucun détachement.
Réduire drastiquement le budget de la culture.
Compresser les personnels dans les mairies,les daira,les wilayas ,les ministères,les ambassades,les consulats.Ils y a 5 fois plus de personnels qu’il est nécr*essaire dans ces administrations.Inacceptable.Trop de gens sur des postes fictifs.
Réduire le nombre d’ambassades et de consulats.
Imposer fortement les biens immobiliers et mobiliers de luxe .Celui qui possède une villas de luxe ou des garages qu’il loue,ou des voitures de luxe ou des bateaux de plaisance ou plusieurs appartement ,se doit de contribuer en versant un impots raisonnable.Les services de l’état doivent rompre avec le laxisme et la paresse et se mettre au travail pour mériter leur salaire.
Entreprendre le rapatriement de l’argent volé.Les auteurs sont connus et leurs biens aussi.Les logements achetés à PARIS et dans différentes villes occidentales sont connus de tous les algériens et leurs propriètaires aussi.La justice algérienne doit se réveiller de son sommeil et se mettre au travail,car à présent elle est inexistente et son personnel perçoit des salaires pour rien.
Réduire de 50°/° les salaires de ceux qu’on appelle les hauts cadres de l’état et des grands élus.Tous le monde sait qu’ils reviennent cher aux citoyens et ne travaillent pas,la preuve en est là,le pays regresse à une vitesse grand V et la crise s’accentue jour après jour.
Arreter avec l’organisation des colloques internationaux parainés par la présidence.ça coute cher au citoyens qui sont à 80°/° dans la pauvreté absolue.L’Algérie n’est ni la chine,ni la Russie,ni les USA pour prétendre donner des leçons à l’humanité.Il ne faut pas faire le héros et le riche quand on n’a ni le contour,ni le sou.Trop de gaspillage d’argent pour le paraitre.Les décideurs doivent s’investir plutôt à construire le pays et à répondre aux doléances de leur peuple,c’est ça leur priorité et non autre choses.
Après application de ces mesures légales,je ne pense pas que l’état serait dans le besoin de mettre les secteurs vitaux du pays à l’austérité
la honte
2016/04/03
AUCUNE PUDEUR ,HONTE à NOUS !!!
Nos dirigeant ne cessent de nous bourrer le crane de leur succès à tout les plans.
Après avoir dépensé plus de 900 milliards de dollars depuis 1999,on est encore le pays le plus sous développé de la planète.
Le PRESIDENT se rend à l’étranger(en France l’ennemi d’hier qui a violoé nos femmes,tué nos valeureux martyrs et volé nos richesses ) pour unn contrôle médical.
Alors que l’Algérie dispose d’un ministère de la SANTE le plus budgetivore au monde avec des centaines de milliers d’infrastructures et de personnels.L’Algérie dispose aussi de plusieurs dizaines d’universités les plus budgetivores au monde.
Avec ça ,l’impot du citoyen est indument dépensé pour des prises en charge de soins à l’étranger pour quelques personnes privilégiées.
On n’arrete pas d’atteindre à la dignité des algériens et de gaspiller leur argent.
Pour rappel,FIFEL CASTRO le CUBAIN ne s’est jamais déplacé à l’etranger pour se soigner.Pourtant son pays est sous embargo depuis 1961 ,et CUBA et une petite ILE qui ne dispose pas richesses comme celle de l’ALGERIE.
Sharon AUSSI s’est contenté de se soigner en ISRAEL qui n’est qu’un minuscule pays.
Et puis pourquoi le PRESIDENT qui aime tant ses frères ARABES d’Arabie ne se rend pas chez eux pour se soigner ?Pourtant ils se vantent nt ils se vendent d’avoir de très bons hopitaux.Ou c’est par manque de confiance ?
Remarque tous les Responsable algériens tirent leur révérance dans les plus grands et plus chics HOPITAUX parisiens.Tout vça avec l’argent des impots des pauvres citoyens.
Quel honte et quel dommage.
Avec toute cette gestion bordélique,le Gouvernement actuel veut faire croire aux populations qu’il est capable de les sortir de la crise.
Un GOUVERNEMENT qui a dépensé presque 1000 milliards de dollars,sans pouvoir construire un HOPITAL digne de soigner le PRESIDENT de la République,symbole de la souveraineté du pays.
Le peuple doit s’unir et se préparer à les chasser illico du pouvoir,car il semble qu’il n’ont pas encore compris qu’ils sont les plus incompétents du monde et qu qu’»ils ne sont meme pas capable de diriger un poulailler
benbadis
2016/04/03
Un pouvoir TAIWAN qui massacre son peuple et son pays.
Jamais depuis l’indépendance des absurdités et des atteintes grave à la souveraineté du pays n’ont été commises.
On suspend et on arrete le projet de 5 grands Hopitaux qui sont très insispensables,sous pretxte d’austérité et on s’obstine à ériger l’une des trois plus grandes mosquées du monde,dont personne n’a besoin.
Son cout est 3 milliards de dollars,qui peuvent suffir pourc construire 10 grands HOPITAUX.
Rien qu’en électricité,cette indésirable GRANDE MOSQUEE consommera l’équivalent de ce que consomment 12 000 maisons en energie éléctrique.Ses factures rien qu’en éléctrcité s’avaluent à presque 2 milliards de centimes par année avec les tarifs de sonelgaz actuel.
N’en parlons pas de l’effectif en personnel qui sera employé en CDI qui se chiffre à des dizaines de milliers d’employés.En plus de l’autre logistique comme l’entretien,le gaz de ville,l’eau…
Quand on sait qu’aucun pays dans le monde ne s’amuse à construire des lieux de culte,car l’érudiction est généralisée et les sciences ont percé des mystères,et les lieux de cultes ne servent plus à rien si ce n’est qu’à diviser les citoyens et favoriser des poches d’intégristes et de terroristes dans le monde,nous imaginons les intentions diaboliques des tenants du pouvoir actuel.
Nul n’ignore que les mosquées ne servent plus à rien.Elle génèrent la paresse ,le vice,la haine des autres et on y prèche la haine des JUIFS,des CHRETIENS et des autres doctrines religieuses.
En plus ,cette mosquée de part sa grandeur sera sans doute le nid de l’intégrisme et de l’islamisme radicals sur toute la rive de la méditerranée et meme sur le continent africain.
Donc l’érigation de cette mosquée est non seulement un gaspillage pour les citoyens algériens,mais un danger pour la paix dans ce pays et toute la région.
Nos pseudos dirigeants,au lieu de sortir ce pays du sous développement et de la misère dans lesquels il baigne,ils l’enfoncent dans le néant
doustour
2016/04/03
La constitiution nouvelle d’Algerie se doit d’inscrire la remise du FLN au musé,la suppression défininitive des ministères des Moudjahidine et des Affaires islamiques(ces 2 ministères budgetivores et très dangereux pour la cohésion nationales et sociales,car ils divisent le peuple),la suppression immédiate du SENAT qui ne sert à rien et qui est budgetivores,la limitation plus que possible des ambassades et des consultats et l’ouverture de leurs postes de travail aux concours nationaux et aux compétences,compresser les ministère et leur nombres et ouvrir ces postes aux compétences nationales et en finir avec les nominations clientélistes.
Inscrire aussi l’avénement d’un état civil,l’armée doit etres dans les casernes un militaire une fois sorti de la caserne,est un citoyen normal quel que soit son grade.Inscrire L’indépendance de la justice,les chefs de parquets devraient etre élus par les citoyens des villes.
Faire sortir les casernement des GENDARMES et DES MILITAIRE des centres ville.Il est absurde qu’on trouve en 2015 des casernes de Gendarmerie(qui est une police de campagne) en plein centres urbainset dans toutes les grandes villes d’Algérie.Il est temps de les éloigner à plusieurs kilomètres des villes,comme cela se fait dans tous les pays du monde.C’est à eux de veiller à la sécurité des citoyens et non le contraire.Ils doivent avoir pour mission de veiller à la sérénité des citoyens,à partir de l’extérieur des villes et non le contraire.Actuellement ,les casernes de gendarmerie sont toutes implantées à l’intérieur des villes,ce qui est bizarre.Dans la ville,il ne devrait y avoir que des commissariats de police,pas plus.Dans tous plan d’urbanisme du monde,les casernes de gendarmerie et de l’armée sont situés plusieurs kilomètres à l’extérieur des villes.
Dans le cas contraire,Ceci donne l’image d’un pays morose sous commandes d’une dictature militaire.Des gendarmes qui circule aux centres des villes en uniformes ,ce n’est pas sérieux.
Si ces point ne sont inscrits,pas la peine de faire quoi que ce soit ,car la constitution amendée serait caduque d’avance
hafid
2016/04/03
UN PAYS TAIWAN
La langue de MASSINISSA,JUGURTHA,TAKFARINAS,KAHINA, KOCIELA,ST AUGUSTIN,APULEE DE MADAURE,AMIROUCHE,ABANE RAMDANE,BEN M’HIDI,AIT AHMED,KATEB YACINE,ASSIA DJEBBAR,ZIZOU… n’est pas encore consacrée langue officielle sur ses propres terres.
Plus grave encore,la constitution de leur ALGERIE autochtone est rédigée dans les langues étrangères à savoir l’ARABE d’Arabie et le français de France.Ces deux langues ont toutes les 2 droit de cité dans le pays de MASSINISSA.
On s’adresse au peuple de MASSINISSA sur les médias lourds,dans les langues de colons ,pour l’informer qu’enfin la langue AMAZIGH sear officielle,mais comme langue de 2 ème collège.
C’est le comble de l’irrationnel et du non sens.
Il est temps que le peuple pur de ce cher pays se dresse comme un seul homme et par des rassemblements pacifiques refuse le fait accompli et exige l’inscription et la promotion immédiate de la langue AMAZIGH COMME PREMIERE LANGUE OFFICIELLE du pays.
L’ARABE ne peut etre langue ofiicielle que dans les pays arabes et non ailleurs.En Algerie l’Arabe est langue étrangère.L’algérie n’est pas un pays d’apatrides ou de batards pour brader sa belle langue millénaire contre une langue de moindre aura.
L’Algèrie est un pays à majorité musulmane,mais ce n’est pas une raison pour brader son identité.
L’IRAN,l’INDONESIE,la MAILAISIE,l’AFGHANISTAN … sont à majorité de confession musulmane,mais ils n’ont pas bradé leurs langues maternelles.
Si l’islam est ethnicide et identicide,donc ce n’est l’exemple d’une religion de paix et d’humanisme.
Il est temps que l’Algérie reviennent à ses vrais habitants.Y’en a marre des mensonges dans ce pays
hogra
2016/04/03
HOGRA OUI !!!!!!
Faites juste un sondage !
Demander à n’importe quel Kabyle s’il est arabe ou s’il voudrait l’etre.
Demandez lui aussi s’il souhaiterai faire ses études en arabe ou s’il souhaiterat ça pour ses enfants.
La réponse est NON à 100°/°.
Demandez lui s’il est d’accord d’exclure dans les programmes scolaires les œuvres de ARKOUM,KATED YACINE,MAMMERI,DJAOUT,MIMOUNI,FERRAOUN,DIB,ASSIA DJEBBAR,HADDAD,APULEE DE MADAURE ,ST AUGUSTIN
OU Les héros de la révolution BENBOULAID , ZIGHOUD , HOUES , AMIROUCHE , DIDOUCHE , BOUDIAF, ABANE , BEN M’HIDI, LOTFI, ZABANA, ALI LA POINTE ….
LE KABYLE vous répondra que ce sont ceux là qui doivent etre dans les programmes scolaires et non les auteurs de SYRIE d’EGYPTE de Palestine et d’autre pays arabes avec qui nous ne partageons rien. Ils nous contaminent par leur indigences sur tous les plans.Ils nous apprennent le vice,laparesse,latriche,levol,lamisère,leterrorisme,la haine des JUIFS ,des Chrétiens et de toutes les religions du monde hormis l’Islam.
Les KABYLES NE PARTAGENT PAS CETTE FAçON DE PERNSER QU’ONT LES ARABES.
Un kabyle est Algériens avant tout.Les religions et les langues étrangères viennent après !
Un kabyle aiment s’instruire dans les langue fortes et de sciences.L’arabe et non seulement une langue étrangère,mais pas forte car elle est à la traine meme en arabie.
Vous constaterez de vous-même que le peuple Kabyle subit depuis 1962 une dictature Arabe
tafat
2016/04/03
Le pouvoir fantoche algériens panique !Le MAK vient de le déstabilsiser.Les gouvernants algériens ne trouvent plus d’alibis pour se maintenir illégitimement au pouvoir.Ils se savent une bande de criminelles de malfaiteurs qui sont une partie prenante des malheurs que subit le monde actuellement.Leurs acolytes c’est ASSAD ,HAMAS de PALESTINE et toutes les organisations terroristes dans le monde.Leur doctrine absurde c’est d’extérminer les Juifs et ISRAEL.d’AILLEURS ILS DEPECHENT DES ACTIVISTES TERRORISTES à GAZA et le drapeau d’ALGERIE est tjrs hissé durant les manifestations contre ISRAEL à GAZA.
En ALGERIE toutec les religions sont interdites et injuriées meme dans les mosquées de l’état.
Le pouvoir s’entétent à appeler au meurtre et à l’extermination des JUIFS.Meme dans les programmes scolaires,c’est ce qu’on enseigne aux élèves.La haine des juifs et d’ISRAEL.çA S’APPELLE de l’INCITATION AU MEURTRE et de l’antisémlitisme qui sont codamnés par le droit international.
A l »école,Ils enseignent au frèles élèves que l’Arabe est la langue de DIEU et l’ISLAM EST LA SEULE RELIGION DE DIEU.A ce titre,l’Arabe et l’Islam vont etre généralisés pour tous les citoyens du globe meme par l’épée s’il le faut.Voilà de quoi on bourre l’esprit des élèves à l’école.Voilà ce que portent les prèche dans les mosquées financées par l’état.Ils sont pires que les nazis.Les langues et les auteurs autochtones d’Algérie sont bannis des programmes scolaires.Les autres religions aussi.C’est une école de formation au terrorisme au djhad,au crime et à la haine de l’autre.
Comment ceci a-t-il échappé à l’ONU, à la CIA et au M16 ?
Il est temps pour les décideurs et les Responsables internationnaux de mettre ces gouvernants terrroristes et hors la loi hors d’état de nuir.Ils sont dangereux pour l’humanité.
Ils achètent le silence de tous le monde à coup de milliards de dollars du pétrole algérien,tout en privant les citoyens de l’essentiel.Ils sont rompus aux pratiques mafieuses de voyous.
Une fois ce régine sera exterminé et à terre ,une partie du terrorisme international sera vaincue.
Lisez leurs pratiques dégueulasses :
OFFRANDE DE L’ARGENT DU PEUPLE SOUS FORME DE BAKCHCH
Après avoir offert 500 000 dollars à Mme CLINTON , effacé la dette pour plusieurs pays pour presque 2 milliards de dollards,et offert des commissions de plusieurs millions de dollars à chacune des ONG et des Organisations Gouvernementales influentes dans le monde pour les soudoyer et acheter leur silence,le pouvoir illégitime dictatotiale,batard,corrompu et corrupteur algérien excelle dans les courbettes vis-à-vis des organisations internationales pour insiter les démocrates à le fréquenter !
En moins de trois mois,ce pouvoir corrompu à versé plusieurs millions de dollars sous forme de pots de vins pour acheter l’organisation des jeux méditerranéens d’Oran.Puis a versé une enveloppe conséquente à la France dans le cadre de l’organisation de la conférence Internationale sur le climat qui sera organisée à PARIS en décenbre 2015.Puis a versé une enveloppe de plusieurs millions de dollars pour financer les activités du bureau international du travail,d’après son DG GUY RAIDER ,qu’ils ont invité pour crédibiliser leur tripartite truquée du 14 octobre 2015.
Sans parler des aides à tort et à travers qu’ils décident seuls d’octroyer ça et là sans meme demander l’avis du peuple.
Pendant ce temps 90°/° de la population algérienne vit sous le seuil de pauvreté.Hormis quelques privilégiés qui grouillent et grenouillent autour des tenants du pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger,le peuple souffrent et endure quotidiennement.
Le hic est que ce pouvoir pousse le non sens et la moquerie jusqu’à construire des lieux de culte géant à coup de milliards de dollars,alos que le pays ne dispose meme pas d’une école fiable ou d’une université fiable ou d’hopitaux dignes de cette appellation.
Le peu qu’ils ont bati jusqu’à présent n’est pas sécurisant.L’autoroute et les autres ouvrages sont truffés de malformations ,de malfaçons et sont très dangereux pour la sécurité des citoyens.Que du bluff ,tout est bati sur du sable mouvant.Leur programme c’est du bipeau.
Meme le problème d’eau à ALGER n’est pas encore réglé,la preuve le jour de l’AID ADHA les robinets étaient à sec sauf pour ceux qui habitent au rez de chaussée.Dès que tombent 2 gouttes d’eau de pluie,c’est l’innondation générale et l’alerte maximale.
En 2015 dans l’extreme SUD et dans tous les villages d’Algérie ,les citoyens habitent encore dans des maisons en TOUBS.et vivent dans le dénuement total.
Sans parler du laisser aller total des pouvoirs publique.Un ministère de la JUSTICE bourrés de fonctionnaires payés chèrement par l’état et qui ne travaillent pas ,alors que les délits et la corruption à grande échelle battent leur plein,au point ou le délinquant et le voyou n’ont plus peur,au contraire c’est le citoyen honnete qui a peur et que l’état et ses services terrorisent plutôt le bon citoyen .Les sevices de sécurité ne travaillent pas aussi.Ils sont là à attendre leur paie et ne s’encombrent pas trop de travail.D’ailleursmeme au centre ville il faut payer le parcking au risque de se voir voler sa voiture,alors que des policiers se trouvent postés à proximité.Tout est absurde et obsolète dans ce pays.
A voir sur quels critères on se base pour nommer des responsables,toutes ces tares dans le fonctionnement de l’état paraissent justifiées.
Pour etre nommé sur un poste de responsabilité il suffit de coucher devant le GOUROUX d’El MOURADIA et louer sans cesse ses faux mérites.Lesdiplomes ,la compétence et les titres de qualification ne comptent pas.
On trouve meme des illétrés sur des postes de Responsabilité dans des organismes qui chapeautent le savoir !Bizarre !!!!
Le pays est entrain de sombrer dans l’abime et ça disparution du globe ne saurait tarder.
Quand à la générosité qu’affiche le pouvoir illégitime et dictatorial d’Alger ,en soudoyant les gouvernements Occidentaux et Organisations Internationales à coup de millions et de milliards de dollars sous forme de pots de vin pour assoir sa légitimité,le peuple vaillant d’Algérie se doit de prendre acte.Car en plus du fait que ce gouvernement illégitime et incompétent reviennent très cher au citoyen de part les frais exhorbitants de sa logistique quotidienne(l’entretien quotidien Du Président,d’unministre,d’unsénateur,d’undéputé,d’unambassadeur,d’unwali,d’un chef de Daira,d’ungénéral,du SG de l’UGTA ,des PDG et DG de Snatrach,AirAgérie,Douanes,CNAN,Sonelgaz,Président de la FAF et du CIO se chiffre à plus de 10 millions de centimes par jour pour chacun d’eux et aux frais du contribuable,c’est ça dire avec l’argent de nos impots),alors que leurs prestations de service sont nulle étant donné que le pays regresse à la vitesse grand V sur tous les plans et dans tous les domaines.Les décideurs intronisés indument sur leur postes reviennent cher à l’état et au citoyen.
De là à décider d’eux meme ,sansreférendum,àotroyer des aides en millions ou en milliards de dollars aux ONG,aux gouvernements occidentaux et aux organisations terroristes,c’est un peu trop.
Il est temps que le peuple s’organise,car ceux qui sont au pouvoir paraissent décidés à l’enfoncer dans la misère totale
gaspillage
2016/04/03
LA TELEVISION ET LA PRESSE PUBLIQUE ALGERIENNE SONT INUTILES ET ABSURDES,CAR AUCUN CITOYEN NE S’Y INTERESSE.Iles temps de les compresser avant de les supprimer car elles sont budgetivores et sans interet.
Le peu de citoyens qui regardent les chaines algériennes ,regardent les chaines privées algériennes.
A quoi bon de gaspiller l’argent des impots des citoyens à maintenir en vie des organes qui ne servent à rien.

Ça ne vous échappe pas que les chaines de télévision nationales sont budgetivores et ne servent à rien car personne ne les regarde en Algérie.Vous savez aussi quelles emploit plusieurs milliers de personnels en surnombre,quyipasssent leur temps à rouler les pouces.Avec leur journalistes tout aussi médiocres et incompétents les uns que les autres,habitués au plagiat et qui passent leur temps à minmer les journalistes professionnels des chaines satellitaires.
Nous sommes en austérité et il est temps de donner un coup de pied dans cette fourmilière.
Il y a lieu de garder une seule chaine,qui aura pour role de couvrir les informations strictement régionales.Elle aura des correspondants dans toutes les contrées de l’Algérie profondes pour couvrir les événements interne point barre !
Actuellement les fonctionnaires des chaines de télévision nationales étatiques sont au chomages déguisé.
L’impot des citoyens devrait servir à autre choses de plus utile,car l’argent qui fait fonctionner ces chaines absurdes est jeté par la fenetre.
Cettre remarque s’applique au journaux de l’état (el moudjahid,elchaab,l’horizon…)que personne ne lit et qui ont un personnel en nombre exagéré,ce qui fait perdre beaucoup d’argent au trésor public.
Comprenez qu’ilo y a pas lieu de pavoiser,car le secteur public audio visuel et écrit est complètement absurde,et personne en algérie ne s’y interesse.
Ces milliers de fonctionnaires vivent en parasites sur le dos du peuple.
Les citoyens algériens désaprouvent l’existence de ces médias publics qui consomment une partie immence de ses impots,et qui ne servent à rien,puique personne ne les regarde.Tous le monde est branché sur les chaines professionnelles satellitaires.Il est temps que la gestion rationnelle prennent le dessus.
A BON ENTENDEUR
hassan
2016/04/03
la presse algérienne n'est pas professionnelle!
Elle ne travaille pas intelligemment et n'a aucun esprit d'analyse ni de synthèse.
Le démontelement du DRS et le limogeage de ses généraux recemment est le fait de la CIA et du M16.
Celui qui est derrrière n'est autre que le malicieux ,rusé et HARKI de CHAKIB khelil et de sa femme qui est Palestinienne et Proche parente du grand terroriste YASSER ARAFAT.Les BEDJAOUIS sont complices aussi dans cette démarche destructrice de l’état algérien.
Etant accablé par les services du DRS lui ,Said Bouteflika et les Bedjaoui, de siphonnement en règle de la SONATRACH,donc passibles de la peine de mort pour ce crime grave de détournement de plusieurs milliards de dollars,Chakibkhelil s'est associé avec la CIA et le M16 et leur a divulgué tous les secrets de la gouvernance algérienne et de ses services de sécurité et d'espionnage.SaidBouteflika a fait autant avec la DST française.Donc ils ont mis à nu tous les secret de l'état algérien..Puis le complot contre l'Algérie à atteint sa cible qui sont les services du DRS,dont la colonne vertébrale a été brisé.
L’affaire TIGUENTOURINE aidant,la mission s’est déroulé comme une lettre à la poste.
A signaler que depuis l’hospitalisation de BOUTEFLIKA au VAL DE GRACE,la France et ses services secrets ont eu libre accès à tous les dossiers classés top secret sur l’état algérien,y compris ceux de l’armée et des services secret algériens jadis très confidentiels.
IL Y A Là UNE TRAHISON DU PAYS ET DE SES Services.
Donc pour échapper à la justice algérienne et se laver de toute poursuite judiciare et blanchir leurs milliards de dollars volés,ils ont utilisé la ruse et ont vendu le pays,avecla complicité entière de la FRANCE et des USA.
LES JOURNALISTE N'ONT PAS souflé MOT sur CE SUJET.
Affaire à suivre,car le pays n'a plus de souveraineté.
Voilà ce qui s’est réellement passé.
Suite à celà,CHAKIBKHELIL,sa femme PALESTINIENNE proche de YASSER ARAFAT,Said BOUTEFLIKA et les BEDJAOUI ont démoli en moins de 3 ans ce que les héros de novembre 1954 ont arraché en 7 ans de guerre meurtrière au prix d’un million et demi de martyrs et autant d’handicapés.
Résultat,après destruction des services du DRS et de toutes les archives liées aux investigations sur les détournements d’argent public par les tenants du pouvoir actuel,personne de ceux qui ont trompé dans cette gra ndecroouption n’est plus redevable devant la justice.
Ni CHAKIB,niBOUTEFLIKA,niSAADANI,niSELLAL,niBOUCHOUAREB,ni les BEDJAOUI,ni chérif RAHMANI,ni SIDI SAID de l’UGTA,niRAOURAOUA,niBERRAF,niBOULTIF,ni AMAR GHOUL,ni SAID BARKAT… ni les Sénateurs et députés,ni les WALIS corrompus,ni les MINISTRES,ni les Ambassadeurs et Consuls,ni les Généraux corrompu,ni les DG et PDG des sociètés étatiques …ne seront poursuivis pour rembourser l’argent volé et répondre devant les juges.
Ceci malgré que leurs biens acquis illicitement sont connus de tous le monde,car ils sont visibles à l’œil nu.
A noter que CHAKIB KHELLIL est un très proche parents des BOUTEFLIKA.Donc ceux-ci prendront sa défense meme s’il faut vendre lk’algérie et sa patrie
coucou
2016/04/03
Ferhat Mehenni : "Nous mettons petit à petit un État kabyle en place"
Ferhat Mehenni, président du Gouvernement provisoire kabyle.
Ferhat Mehenni, président du Gouvernement provisoire kabyle.

Avec Ferhat Mehenni, il y a d'abord le verbe chanté. Guitare en bandoulière, il a très tôt défié le régime de Houari Boumediene, puis celui de Chadli Bendjedid. Il a été arrêté, puis jeté en prison une douzaine de fois, pour avoir revendiqué la reconnaissance de l'identité amazighe. Homme aux convictions politiques et identitaires bien chevillées au cœur, Ferhat Mehenni a, dès le début de son combat pour l'identité amazighe, été confronté à l'arbitraire du pouvoir, aux privations et à la répression. Après avoir chanté et lutté pour la reconnaissance de tamazight, l'Algérie, la démocratie, le pluralisme politique, les droits de l'homme, il consacre désormais son énergie à la Kabylie et son indépendance. Entretien.

Le Matindz : Quel regard portez-vous sur le mouvement que vous dirigez depuis sa création ?

Ferhat Mehenni : Le MAK est né d’une succession de drames kabyles dont le plus impardonnable fut celui du Printemps Noir (2001) quand l’Etat algérien avait tiré sur nos enfants qui manifestaient pacifiquement. Il a pour mission de consommer la rupture avec la répression et l’oppression que subit la Kabylie depuis l’indépendance de l’Algérie. L’évidence de cette rupture s’est imposée à nous le jour où nous avons réalisé que l’Etat censé être notre protecteur nous a toujours traités en ennemi, et quand nous avons vu que la communauté "nationale" avec laquelle nous partageons, encore malgré nous, notre destin d’Algériens est non seulement indifférente à nos malheurs mais descend souvent dans la rue pour soutenir d’autres peuples que le nôtre, y compris au moment où nous pleurions 130 Kabyles abattus par les gendarmes, en principe eux aussi, chargés d’assurer notre sécurité. Le MAK est donc le produit légitime de notre histoire. Il est la réponse adéquate à l’exigence de vie de dignité et de liberté du peuple kabyle. Il est devenu la colonne vertébrale de la Kabylie.

Il s’est structuré en Kabylie, au niveau des villes et villages et au sein de la diaspora kabyle. En quelques années, une équipe dirigeante efficace s’est formée et nous sommes passés du concept de l’autonomie vers celui, plus juste, de l’autodétermination. Les rangs des militants et sympathisant grandissent de jour en jour, depuis 2001, dans une ambiance maîtrisée et responsable. En dehors de mon fils aîné que le DRS a fait assassiner en 2004, aucun incident n’est à déplorer malgré les nombreuses provocations dont nos cadres et nos militants ont été victimes. D’un point de vue politique, le MAK est devenu une force vigoureuse et efficiente au service des Kabyles qui se ré approprient leur destin.

Pour autant, je ne suis plus le président du MAK qui est Mas Bouaziz Ait Chebbib, un homme brillant et simple. Je suis le président de l’Anavad, (Gouvernement Provisoire Kabyle) réélu à l’unanimité des 850 délégués au troisième Congrès du MAK qui s’est tenu le 26 février 2016, à At Zellal.


Le Matindz : Le MAK a organisé son congrès en Kabylie dans un climat de répression avec des arrestations massives. Que répondez-vous à ceux, notamment les politiques, qui avancent que c’est normal qu’un mouvement non reconnu soit interdit de rassemblement ?

Le grand écrivain Boualem Sansal qui a suivi avec attention ce congrès n’a pas manqué de le comparer à celui de la Soummam du 20 aout 1956. Il s’est tenu au grand jour, avec plus de 800 délégués, au nez et à la barbe de plus de 100.000 hommes déployés par l’État algérien en Kabylie pour l’en empêcher. Malgré quelque 250 congressistes interceptés par les services de répression, ils étaient quatre fois plus nombreux à déjouer les pièges des barrages policiers et à atteindre le village d’At Zellal. La volonté d’indépendance du peuple kabyle est irrésistible. Elle ne se laisse point intimider par la répression par laquelle les tenants de l’Etat algérien veulent la maintenir dans une soumission de type coloniale.

Quant à ceux qui estiment "normal" qu’un mouvement non reconnu soit interdit de rassemblement, ils expriment un point de vue fasciste, contraire à la démocratie au nom de laquelle ils s’autorisent une telle énormité. En démocratie, c’est la légalité qui est conforme au droit et non l’inverse. Le seul agrément qui existe pour un mouvement ou un parti politique est celui attesté par l’adhésion du peuple à son projet et non par un document politico-administratif délivré, de surcroît, par une dictature. Une loi non conforme au droit est une ignominie.

Pour revenir aux "politiques" qui valident la répression contre un mouvement démocratique, nous distinguons parmi eux deux ensembles : Les non kabyles qui, dans leur écrasante majorité, voient en la Kabylie un éternel danger pour l’unité nationale et le caractère islamique de l’état. Pour eux, normaliser par la dépersonnalisation les Kabyles, voir les réduire (y compris physiquement) est la seule solution. C’est cette classe politique qui non seulement s’était tue, à l’unanimité, lors des événements sanglants de 2001 mais avait eu l’outrecuidance de faire le procès de la Kabylie lors d’une séance scandaleuse du parlement algérien. Nous leur dénions le droit de décider à la place du peuple kabyle.

Quant aux hommes politiques kabyles, ceux qui sont au pouvoir ou dans ses coulisses, enserrés dans les mailles du reniement et de la corruption, ils portent en eux-mêmes la honte de leur kabylité comme souvent le Juif portait celle de ses origines avant l’État d’Israël (Voir La haine de soi de Theodore Lessing). Pour parvenir à un "destin national" ils doivent renier le Kabyle qu’ils portent en eux pour devenir cet "Algérien" qu’ils ne seront jamais. En général, au fond d’eux-mêmes, ils nous envient et nous donnent raison, mais publiquement ils nous condamnent, par calcul et par lâcheté. Ils vivent un paradoxe. Leur seule base arrière est la Kabylie au nom de laquelle ils proposent leurs services à un régime qui n’a de mission à leur confier que celle d’assassiner la Kabylie, et ce, depuis 1963. Ils se prévalent de leurs origines kabyles pour agir contre leurs frères kabyles, leurs ancêtres et leurs propres enfants. Intérieurement, ils doivent se maudire, se sentir traîtres quelque part à leur seule patrie : la Kabylie.

Enfin, il y a les partis kabyles que sont le FFS et le RCD. En étant contre le droit du peuple kabyle à son autodétermination, ils ne font que scier la branche sur laquelle ils sont assis. C’est la raison pour laquelle la Kabylie leur a définitivement tourné le dos. Aujourd’hui, la Kabylie est en phase avec le MAK. Quand on réprime ses militants, c’est la Kabylie que l’on violente et que, paradoxalement, l’on renforce dans son combat pour son indépendance.

Le Matindz : Votre mouvement n’a pas reçu de soutien des partis dits démocrates et des organisations de défense des droits de l’homme en Algérie au fil des épreuves.

C’est tout simplement scandaleux ! Les droits de l’homme qu’ils pratiquent de manière discriminatoire en fermant les yeux sur les exactions policières en Kabylie sont l’expression d’un racisme antikabyle. Pourtant, les droits de l’homme, selon Ali Yahia, ne sont liés ni à une identité ni à une idée. Ils sont dédiés au respect de l’intégrité physique et morale de la personne humaine. Je le répète, le silence autant des organisations de défense des droits de l’homme que des partis politiques sur la répression des militants du MAK est criminel. Il relève soit d’un réflexe purement raciste, soit d’une couardise, de la peur de déplaire à ceux qui tiennent le pouvoir que l’on assimile par terrorisme intellectuel à une sorte d’ordre militaire. Ce dernier leur fait élever le droit des peuples à leur autodétermination au rang de vertu à l’extérieur, de honte à l’intérieur. Apparemment, la contradiction ne les étouffe pas :

D’un côté, ils soutiennent le Polisario qui veut édifier un nouvel État arabe en terre amazighe, parce qu’il a été créé, organisé et à ce jour financé par le pouvoir algérien ; de l’autre, ils condamnent le MAK enfanté par les luttes démocratiques de la Kabylie, loin de toute influence étrangère, sans aucun autre moyen que la force de conviction de ses membres dans le droit du peuple kabyle à disposer de lui-même. Cherchez l’erreur !

Le Matindz : Quelle relation entretenez-vous d’ailleurs avec les partis comme le RCD et le FFS réputés ancrés essentiellement en Kabylie ?

Pour le FFS et le RCD, le MAK est leur face cachée, leur côté ombragé qu’ils ont peur de révéler au grand jour. Ils auraient aimé avoir notre courage et notre aisance à nous assumer avec fierté en tant que Kabyles, appartenant au grand et valeureux peuple kabyle. Malheureusement, le poids de leur passé les plombe et les en empêche. Ce passé les a acculés dans un cul-de-sac politique d’où ils ne peuvent sortir sans mourir. Alors, il ne leur reste qu’à courtiser une Algérie arabo-islamiste qui les méprise et les rejette de toutes ses forces. D’ailleurs, les dernières révélations côtés RCD et FFS nous renseignent sur la réalité de leur incapacité à être des partis algériens d’envergure "nationale". Ainsi, Karim Tabbou vient de nous apprendre qu’au moment où il était premier secrétaire du FFS, son parti avait accepté que le pouvoir lui accordât, sans les remporter par la voie des urnes, des municipalités et des postes de députés en dehors de la Kabylie, afin de lui donner une envergure algérienne qu’il n’aura jamais, malgré ces compromissions.

Pour ce qui est du RCD, maison que je connais de l’intérieur puisque j’y étais jusqu’en 1995 (officiellement jusqu’en mai 1997), Nordine Ait Hamouda vient de nous dévoiler ce que nous savions depuis longtemps : pour atteindre les 75.000 signatures obligatoires pour la candidature de Said Sadi aux présidentielles de 1995 et de 2004, ce n’était pas le parti qui s’en était occupé, il en aurait été incapable, mais des structures de l’État algérien dont des agents du DRS et des walis.

Pour enfin répondre à votre question, le RCD et le FFS ont peur de nous rencontrer à titre officiel. En dehors d’une invitation du RCD à sa convention en 2012, il n’y a pas de rapports de structures à structures, pas de dialogue entre nous. Nos incessants appels à de telles initiatives n’y ont jamais trouvé d’écho favorable. Même lorsque le RCD avait invité le MAK à sa "Convention nationale", c’était davantage pour servir de caution à l’invitation de l’islamoterroriste Ali Benhadj à la même rencontre où, le vrai rapprochement avec le courant intégriste fut amorcé, que pour entretenir des liens de bon voisinage avec nous.

Pour preuve, nous déplorons

1) l’absence de condamnation par lui de l’arrestation de nos militants par l’État algérien,

2) la dernière sortie de Mohsin Belabbas traitant le MAK de parti extrémiste, n’ayant pas sa place en Kabylie où, selon lui, il n’y a pas d’existence d’un problème d’autodétermination.

Apparemment, pour lui, les islamo-terroristes sont plus fréquentables que les démocrates pacifiques du MAK. La Kabylie apprécie.

Le Matindz : Quels sont vos rapports avec le pouvoir ? Avez-vous été approché par ses émissaires ?

En dehors de ma convocation par le DRS en février 2003 pour me menacer, il n’y a aucun rapport entre nous et le pouvoir algérien.

Le Matindz : Qu’est-ce qui vous guide sachant que rares étaient ceux qui croyaient à votre combat quand vous aviez lancé le MAK aux lendemains du printemps noir.

Vous posez là une question philosophique. Qu’est-ce qui fait qu’un homme, un jour, se dresse seul contre tous, pour imposer une idée, un idéal, un nouvel ordre, aller au bout de lui-même et conquérir le respect et l’adhésion des siens ? L’histoire des peuples et de l’humanité regorge de cas similaires. Il me semble qu’il existe une force intrinsèque à la marche de l’humanité et qui se manifeste sous forme d’une volonté personnelle insufflée par une impérieuse nécessité de l’Histoire à se réaliser dans un sens politique, plutôt que dans un autre. L’objectif, souvent inconscient de chaque acteur, est d’amener le genre humain à tendre vers son unité et son humanité. Abraham, Moïse, Jésus, Mohammed, Bouddha, Alexandre Le Grand, César, Jugurtha, la Kahina, Gengis Khan ou Catherine de Russie, Christophe Colomb, George Washington, Napoléon, Mao, Lénine, Churchill, de Gaulle, Gandhi ou Ho Chi Min… ne sont que les instruments de cette impérieuse nécessité poussant l’humanité à se connaître et à s’unir. Pour en arriver à la mondialisation, cette Histoire a poussé des hommes à établir des ordres, des religions, des royaumes, des empires et des civilisations, avant de recourir à la colonisation qui deviendra la pierre angulaire de la mondialisation que nous vivons de nos jours, avec ses institutions et ses technologies de plus en plus sophistiquées. Chacune de ces étapes a apporté, certes, son lot de malheurs, mais aussi, et surtout sa part de progrès. Celui qui a, en partie, percé le secret de cette marche du monde est Tocqueville. Selon lui, plus le monde se développe économiquement plus la démocratie égalise les conditions de vie des hommes ; plus la démocratie se renforce plus elle redresse les torts et les injustices, disqualifie l’iniquité et l’oppression des peuples.

La démocratie a, aujourd’hui à travers le monde, besoin de plus de liberté afin qu’elle profite à tous les peuples. Tout ordre, tout État qui se dresse contre elle finira par être balayé par ces instruments de réalisation de l’Histoire que sont les femmes et les hommes politiques chargés de guider chaque peuple vers son destin de liberté.

Ce qui m’anime se trouve donc est avant tout dans cet idéal de liberté et de dignité pour le peuple kabyle que j’avais longtemps confondu avec le peuple algérien. C’est cette nécessité vitale de réaliser une phase historique de la Kabylie, mais aussi de l’Afrique du Nord et de son environnement international, qui me donne le courage de dire et la force d’agir, formule que j’avais donnée au RCD dès les premiers mois de son existence.

Le Matindz : Un gouvernement provisoire, des instances… quelle est la prochaine étape ?

La mission du MAK-Anavad est de doter la Kabylie de tous les attributs de souveraineté d’une nation dont le point d’orgue sera la proclamation de l’indépendance de la Kabylie. Nous mettons petit à petit un État kabyle en place. Nous avons déjà mis sur pied un gouvernement provisoire, un hymne national, un drapeau, un journal officiel, une agence d’information et une carte d’identité kabyle. Beaucoup reste à faire comme un Conseil consultatif, une sorte de parlement, de cadre de concertation et de délibération qui aura entre autres mission de 1) réaliser un consensus le plus large possible sur le droit à l’autodétermination de la Kabylie en aplanissant les divergences entre élites, 2) de proposer un projet de constitution. Il y aura bientôt, tel qu’annoncé par le président du MAK, une Ligue kabyle des Droits humains. L’Anavad travaille à la mise sur pied d’une académie de langue kabyle, d’une institution dédiée à la protection de l’environnement, d’un service d’ordre pour sécuriser le terrain en Kabylie où le pouvoir fonctionnarise les terroristes islamistes. Il faudrait que nous puissions avoir une télévision, une banque, un État-civil… en attendant d’avoir une justice qui nous soit propre ! La feuille de route reste encore étoffée. Nous sommes ouverts à son enrichissement par les citoyens kabyles.

Le Matindz : Vos sorties sont systématiquement boudées par la presse nationale et dans certains cas, vous êtes la cible d’attaques haineuses… Votre combat semble incompris par les Algériens.

Pour disposer d’un média en Algérie, il vous faut un agrément que vous n’obtenez que si vous montrez patte blanche vis-à-vis du pouvoir en place. Ceux qui ne jouent pas le jeu auront le sort du "Matin" et de Mohamed Benchicou. C’est donc un système qui fait des médias des auxiliaires de propagande du régime en place. Globalement, en Algérie la presse est aux ordres des tenants du pouvoir. Ceci, étant, nous disposons de sympathies réelles au sein de nombreuses rédactions parmi les médias francophones, où depuis quelques mois, nous avons de temps en temps droit à des articles neutres, quand ils ne sont pas légèrement favorables. En revanche, dans la presse arabophone, la haine du Kabyle passe pour une vertu et une règle. C’est de l’infamie.

Je dois dire aussi que cette censure qui s’exerce, en Algérie comme en France d’ailleurs, contre nos activités et notre actualité prête à sourire. Quand la presse refuse de nous médiatiser, elle ne nous diminue en rien, elle se mutile et se ridiculise. Elle piétine son principe fondamental, le devoir d’informer, et donne l’image de la personne qui casse le thermomètre pour faire baisser la fièvre. Or, la censure aujourd’hui est impossible. Honte donc à tous ceux qui, délibérément, refusent de nous médiatiser.

Le Matindz : Vous êtes un homme politique, un essayiste et maintenant un narrateur avec votre dernier livre sur le détournement d’avion d’Air France (Noël en Otage). Vous mettez aussi la chanson au service de votre combat. Comment trouvez-vous le temps pour composer ? Y aurait-il un album en préparation après celui sorti l’été dernier ?

Moi, j’ai plutôt l’impression d’être un peu distrait, voire paresseux. Le temps que je consacre à mon travail d’écriture, de composition et de réflexion est relativement court par rapport à celui de l’amitié et des relations publiques. Je suis un hyperactif nonchalant.

Je travaille depuis trois ans à la composition d’œuvres musicales de type classique et à leur orchestration par un ami breton, marqué par les 5 ans qu’il a passés en Kabylie au début des années 70. Monsieur Le Roux. Il y a près d’une trentaine de titres achevés et dont l’orchestration peut rappeler autant Tchaïkovski, Brahms ou Mozart... L’essai en valait la chandelle. Nous aurons le temps d’y revenir à sa publication. Je prépare également un livre sur l’indépendance de la Kabylie.

Le Matindz : Que pensez-vous de la déclaration en tamazight de Ban Ki Moon qui a obligé Abdelmalek Sellal à répondre dans la même langue ?

Ban Ki Moon qui ne connaît pas le kabyle a fait l’effort d’apprendre une formule de politesse pour nous saluer dans notre langue. Bouteflika qui est soi-disant le président des Algériens refuse jusqu’à l’idée de reconnaître aux Kabyles qu’ils ont une langue à eux.

Ce geste est historique. Le Secrétaire général de l’ONU qui s’exprime en kabyle, est une victoire révolutionnaire pour les droits des peuples en général, et du peuple kabyle en particulier. Il valide de fait le droit de la Kabylie à son autodétermination.

Avec un acquis de cette taille, nous préparons le 20 avril 2016 avec plus de légitimité et de détermination pour dire comme un seul homme, à Vgayet, Tuvirett et Tizi-wezzu, qu’en tant que peuple kabyle et en tant que nation, nous avons le désir et la volonté de vivre libres, sur la terre de nos ancêtres. Je saisis cette occasion pour appeler toute la Kabylie à marcher tous ensemble pour un Etat kabyle indépendant.

Je mets en garde le pouvoir colonial algérien contre toute tentation de répression ou de perturbation de ces marches historiques. Nous savons qu’il souhaite récupérer l’événement afin de spolier la Kabylie de sa mémoire et de ses symboles. Le peuple kabyle ne l’admettra jamais.

En France, la commémoration aura lieu le 17 avril 2016, avec une grande marche qui ira de Bastille à République où un concert de clôture sera organisé. J’appelle toutes les associations kabyles de France à se joindre à cette manifestation en prenant d’ores et déjà leurs dispositions
malki
2016/04/03
Chakib Khelil est-il au service d'intérêts étrangers ?"
..

L'ancien ministre de l'Energie est en Algérie depuis jeudi. Il était arrivé par un vol d'aigle Azur vers Oran. L'information a sonné plus d'un Algérien. Débat à Radio Galère en direct ce soir.

Chakib Khelil est rentré au pays. Pas d'accueil policier, non. On lui a en revanche déroulé le tapis rouge. Etait-il le meilleur ministre de l'Energie que le pays a eu depuis l'indépendance, comme l'a affirmé Amar Saadani ? Ou était-il en mission commandée au service d'intérêts étrangers, aux antipodes de l'intérêt national ?

Pour répondre à ces questions, Radio Galère a invité ce vendredi soir à 19h Hocine Malti, ancien vice-président de Sonatrach et un des artisans de la nationalisation des hydrocarbures en 1971.

Pour suivre le débat : radiogalere.org
8615
bouteflika
algerie
corruption
hydrocarbures
Chakib Khelil
Amar Saadani
Hocine Malti
Commentaires (2) | Réagir ?
avatar
sarah sadim
Il y a 13 heures 25 minutes

Tout en écoutant radio galère, et le questionnement multiple sur ce retour de Chakib Khelil en Algérie? Aors qu'un mandat international a été émis par la justice Algérienne et sans qu'Interpol ait reçu officiellement la notification officielle de procéder à sa recherche (période ou Khelil était en service commandé en Iran , bien sur missionné par les Américains), résultat c'est le procureur général d'Alger qui paye les frais et est limogé par le fait de "lèse majesté" du roturier d'Oujda Abdellaziz Bouteflika.

Enfin toujours en écoute de l'émission radio galère, beaucoup de spéculations avec beaucoup de je "ne sais pas", il sera intéressant de se poser la question:

En sa qualité d'Algéro (pour le beurre) Américain (pour la protection) , si sieur C Khelil n'étatit pas doublement missionné comme du temps de rachid Zeggar venu informer H Boumedienne (à l'époque) de sa mise en liste prioritaire par la CIA en vue de son élimination après le roi d'Arabie Saoudite Faycal....Alors Khelil vient il vraiment secourir Bouteflika ou plutôt posé son diagnostic final à ramener fidèlement à ses maîtres Américains?

Fort plausible et pragmatique pour ceux qui connaissent le pragmatisme Américain et la froideur légendaire de leurs analyses.

Les USA ne lacheront jamais l'Afrique du Nord Stratégiquement parlant, le Maroc c'est OK la Tunisie des turbulences sérieuses , qui disparaîtront à moitié si la succession rapide au sommet de l'Algérie se règlera avant fin 2016 début 2017, pourquoi?

Parce que tout simplement la dérive chaotique Algérienne actuelle est et sera inévitablement d'un embrasement régional sécuritaire, mettant et l'Europe du Sud et le Royaume du Maroc en tir ouvert direct du terrorisme islamiste , il convient de noter quand même que Bouteflika a boosté l'intégrisme en Algérie et au Maghreb, là aucun doute pour l'occident.

En somme la panique à Alger a eu ses échos aux USA, et urgence avant la succession chaotique qui s'alimentera d'une situation régionale délétère: Chakib Khelil a t il un message à transmettre au pouvoir d'Alger dont il a été le coopérant patenté du groupe Dick Cheney, quel spectacle humiliant pour le gourou national des algéro-zombies du pouvoir.
0
avatar
sarah sadim
Il y a 15 heures

Mais bien sur qu'il est au service exclusif des USA, enfin une partie bien connue et qui semble en perte de vitesse politique aux USA, toutefois ses relais sont puissants au sein de la centrale des renseignements américaine et des états majors pétroliers et du Pentagone.

Cela est une vérité de "Lapalisse", alors en quoi cette conférence de Hocine Malti aussi originaire de Tlemcen et qui connait trés bien ce qu'est cette famille Khelil, va t elle avancer à quoi que ce soit, à l'exception de remettre Khelil sous les projecteurs de l'actualité.

Chakib Khelil et sa femme (palestino-américaine) appartiennent à l'intelligence américaine, normal ils sont américains.

Ce qui demeure dans la plus haute forfaiture est Bouteflika, dans un merdier sans précedent il panique et appelle à la rescousse ce lobby dont son ami d'enfance est le larbin servile et sans états d'ames, il n'a plus le choix Bouteflika et le temps presse, seulement il risque d'avoir de trés mauvaises surprises, les USA sont à la veille du renouvellement présidentiel, alors d'ici Début 2017, aucune chance de voir la protection américaine contre le puissant lobby "Israelo-Saoudo-Marocain".

Tout juste s'il ne va céder les avoirs financiers placés aux USA au lobby bonimenteur US que représente impudemment cet avorton d'oujda Chakib Khelil.

La suite des évènements sera plein de rebondissements pour ceux qui croit encore au clan au pouvoir actuel, sauve qui peut ou Mayday est le message de la présidence algérienne
amar
2016/04/03
Chakib Khelil, Hocine Azem et Na Wizna
Amar At-Ali-Usliman 21 mars 2016 2 Commentaires Amar At-Ali Usliman, chronique
Chakib Khelil, Hocine Azem et Na Wizna

.– De son iPhone flambant neuf, Na Wizna m’a envoyé un SMS d’At-Dwala, m’informant d’une énième arrestation d’un militant du Mouvement pour l’Autodétermination de la Kabylie (MAK). Cette fois, il s’agit de Hocine Azem, neveu du célèbre chanteur Slimane Azem, que Na Wizna affectionne particulièrement.

Hocine Azem, comme son oncle, a le verbe facile, il est le chargé des relations extérieures au sein du mouvement souverainiste kabyle. Il s’apprêtait à rejoindre le village Hichem à Mekla, pour y animer une rencontre citoyenne, quand les représentants de ”l’agence de voyages Tartag Tours”, l’ont interpellé chez lui, à Iwadiyen, pour lui offrir une journée de relaxation et de remise en forme dans… le commissariat de la ville !

Na Wizna était tellement en colère qu’elle a fini par m’appeler. Elle voulait à tout prix soulager son exaspération latente et silencieuse… à vive voix.

Elle m’annonça ainsi, le retour de Chakib Khelil en Algérie, 24h avant cette intimidation de trop des agents de Tartag.

Bonne nouvelle, répondis-je candidement à Na Wizna !

L’ancien ministre de l’énergie de la république bananière d’Algérie, citoyen américain, époux d’une palestinienne et amateur de champagne et de costards est donc interpellé à sa descente d’avion? Il sera, enfin, traduit devant la justice indépendante algérienne et écopera d’une lourde peine.

La justice de “mon pays” demandera qu’on saisisse tous ses biens aux États-Unis en Europe et dans les pays du golfe et récupérera les dizaines de millions de dollars qu’il a dérobés. Ces sommes seront naturellement investies dans le cadre de l’invisible et mystérieux programme de son excellence. Des projets créateurs d’emplois seront lancés notamment dans la Sud du pays. Les jeunes de Ouargla découdront leurs babines et retrouveront emploi et dignité. Même nous, jeunes kabyles, bénéficierons, comme d’habitude, de quelques miettes.

Je t’avais dit à Na Wizna que Mohcine Medvedev avait raison. Il n’a y a aucun problème en Kabylie qui justifie votre projet hasardeux d’autodétermination… 1, 2, 3 viva l’Algérie !

Na Wizna piqua une colère banlieusarde et hurla en verlan : mais t’es un ouf ou koi ? Monsieur Chakib Khelil a été accueilli au salon d’honneur de l’aéroport d’Oran, comme un lauréat d’un prix Nobel de la transparence. Il peut même être nommé ministre ou chef des ministres selon le Drabki de Neuilly.

Chakib Khelil premier ministre, criais-je… mais je suis en train de cauchemarder ou quoi ?

Quid des réactions des partis politiques, de la société civile, des intellectuels, de Farouk Ksentini, de la presse professionnelle et indépendante algérienne et de Lwiza Hanoune ?

Ne me dis pas que la trotskiste des services n’a pas convoqué la presse pour dénoncer révolutionnairement la dilapidation des richesse du peuple et l’instrumentalisation de la justice par les rivaux de son mentor ?

Si, Lwiza El Kanoun a convoqué la presse professionnelle et indépendante algérienne. Toutefois, elle a comme perdu sa verve, depuis que son mentor s’est fait déplumé. La diffusion des révélations sur ses richesses colossales à Annaba, lui a carrément fait sauter ses cordes vocales. Elle s’est juste contentée de marmotter quelques mots sur le Brésil.

Le Brésil !

Oui le Brésil, en Amérique du Sud, des ennuis judicaires de Lula da Silva.

Da Slimane ?

Mais non, da Silva, son ami, l’ancien métallo et président socialiste du Brésil.

Elle n’a donc pas soufflé un traître mot sur Chakib Khelil.

Non, elle a juste prié Dieu pour qu’il protège l’Algérie.

Mais, c’est quoi ce cirque ? Une trotskiste qui découvre le Seigneur à 62 piges !

Revenons à l’arrestation de Hocine Azem. J’imagine que la condamnation a été unanime du gratin intellectuel, politique et médiatique d’Alger?

Mais bien sûr que non, mon fils ! Hocine Azem… impossible. Hocine n’est pas de Tlemcen…il est, en plus, de Kabylie. C’est un Moutatarif (extrémiste) selon le zozotement de Mohcine Medvedev. Il ne fait pas parti du courant nationaliste comme Chakib Khelil.
hocine
2016/04/03
Ils ont osé !"
Chakib Khelil, protégé par le clan Bouteflika.
Chakib Khelil, protégé par le clan Bouteflika.

Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui est derrière le plus gros détournement de l’histoire de la Sonatrach, celui qui l’a couvert et qui en a probablement aussi profité.

Par Hocine Malti

Ce n’est pas moi qui le dit, c’est le tribunal de Milan qui a révélé le scandale. C’est ce tribunal qui nous a informé que les plus hauts responsables de l’ENI, y compris le président, ont tenu des rencontres avec celui qui était alors ministre de l’Energie dans des palaces parisiens en présence de celui qui servait de courroie de transmission entre les Algériens et les Italiens, Farid Bedjaoui.

Chakib Khelil n’a cessé de répéter que ce n’est pas lui qui gérait la Sonatrach, que le PDG, les vice-présidents et autres cadres supérieurs de l’entreprise détenaient tous les pouvoirs. Pourquoi alors les dirigeants de l’ENI ne venaient-ils pas à Alger négocier avec leurs homologues algériens de la compagnie nationale ? Pourquoi s’entretenaient-ils plutôt avec le ministre en présence de quelqu’un qui n’avait aucune fonction officielle au sein de l’entreprise ? Quand on traite une affaire, on discute avec celui qui détient le pouvoir, dans ses bureaux. Si l’on rencontre le supérieur hiérarchique, en dehors du territoire national et en présence d’un intermédiaire, c’est pour discuter de "l’autre contrat", celui qui fixe le montant et les conditions du paiement de la "dime". Notre joueur de derbouka national décrit cet individu comme étant le meilleur ministre que l’Algérie ait jamais enfanté. Tous les ministres qui l’ont précédé et suivis dans le poste apprécieront. Il est vrai que venant de la part d’un drabki qui probablement considère être le meilleur secrétaire général que le FLN ait jamais connu, un tel compliment ne vaut pas grand-chose. Pas plus que son auteur d’ailleurs. Il aurait dit que Chakib Khelil était un expert en matière de corruption, nous l’aurions cru.

200 000 000 de dollars ! Vous rendez-vous compte ? Encore que ce n’est que ce qui a été découvert par les Italiens et sur une seule affaire. Où sont les commissions sur les ventes de pétrole ? Qu’en est-il de celles versées dans le cadre des contrats de partenariat avec Orascom Contruction Industries (OCI) de Naguib Sawiris au sein de Sorfert Algérie et Sorfert Marketing ? Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui a transformé la Sonatrach en une immense caverne d’Ali Baba, dans laquelle tous les piliers du régime, y compris des membres de la famille du président, se sont servis jusqu’à se goinfrer, entrainant avec eux des responsables de l’entreprise. A qui le tour d’être réhabilité ? Réda Hemche ? Pourquoi pas. Mohamed Bedjaoui ? Vous me direz que pour celui-là c’est déjà fait. Ne nous étonnons pas de voir Farid Bedjaoui débarquer demain à Alge r! Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui a fait des pieds et des mains pour céder les richesses algériennes en hydrocarbures aux pétroliers texans du temps de George Bush. Souvenez-vous de la loi sur les hydrocarbures de 2002, cette copie conforme de la doctrine américaine en la matière, transformée en 2005 en ordonnance par une simple signature de Bouteflika.

Elaborée aux Etats-Unis, selon les desiderata de l’administration américaine, par le bureau d’études Pleasant and Associates, qui appartient à un ami de cet individu, cette loi prévoyait - souvenez-vous - que toute entreprise pétrolière disposant de moyens techniques et financiers pouvait engager des travaux de recherche et d’exploitation en Algérie, avec pour simple obligation celle de proposer une participation de 20 à 30% à Sonatrach. Laquelle disposait d’un délai de 20 jours pour accepter ou rejeter l’offre. Compte tenu de la complexité des dossiers qui nécessitent des délais pour étude et réflexion nettement plus longs et compte tenu de l’importance des investissements requis, ce n’était là bien entendu qu’un stratagème destiné à donner un aspect légal à un transfert aux multinationales pétrolières des réserves en pétrole et gaz du pays. Ils ont osé appeler et réhabiliter celui qui voulait, par le bais de cette loi, détruire l’OPEP. Souvenons-nous aussi qu’à cette date, cet individu n’en était pas à son coup d’essai. Ce qu’il voulait faire en Algérie, il l’avait déjà fait, quelques années auparavant, en Argentine, quand en sa qualité de chef du département énergétique pour l’Amérique latine de la Banque mondiale, il avait poussé les Argentins à vendre - plus exactement à brader - leur compagnie nationale des pétroles Yacimientos Petroliferos Fiscales (YPF) aux Espagnols de Repsol, plongeant la population dans la misère et le pays dans de graves désordres sociaux.

Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui pour satisfaire les appétits énergétivores de ses maitres de Washington a causé d’énormes dégâts aux gisements pétroliers et gaziers d’Algérie. A son arrivée à la tête du ministère de l’Energie en 2000, les Etats-Unis importaient 50 000 tonnes de pétrole par an depuis l’Algérie; ce chiffre n’a cessé d’augmenter jusqu’à atteindre 22 000 000 de tonnes livrées aux Américains en 2010, année de son limogeage. Allez demander aux exploitants de Hassi Messaoud dans quel état se trouve le gisement après avoir subi un tel régime de surexploitation. Ils vous diront comment le rapport gaz/huile (ce que l’on appelle le GOR, gas to oil ratio, en jargon pétrolier) a atteint des sommets astronomiques dans de nombreux puits à l’issue de cette période au point que ces puits ne produisent pratiquement plus que du gaz. Ceci signifie que certaines quantités de pétrole ont été piégées lors de l’envahissement du gaz et que ces quantités sont perdues à jamais. Si encore ce gaz était exploité; il est hélas tout simplement brûlé. Le même phénomène s’est produit à Hassi R’Mel où de grosses quantités de gaz ont été piégées et d’autres risquent de l’être. C’est exactement cela la politique d’exploitation que mettent en application les multinationales pétrolières dans les pays producteurs. Elles adoptent des rythmes de production qui leur permettent de soutirer le maximum de pétrole ou de gaz durant la période de validité du permis qui leur a été attribué, sans se soucier de l’avenir, car elles savent qu’elles ne sont là que pour une durée déterminée. A l’inverse, tout Etat réellement souverain va adopter une politique complètement différente. Il fera en sorte que cette richesse dure le plus longtemps possible, afin que plusieurs générations, l’actuelle mais aussi celles à venir, en tirent profit.

Ils ont osé rappeler et réhabiliter celui qui a détruit le tissu humain de la Sonatrach, celui qui pour mettre en application la politique de ses mentors américains a chassé tous ceux qui lui résistaient ; il lui fallait des yes men. Allez voir l’ambiance de peur et de suspicion qui continue d’exister jusqu’à ce jour au sein de l’entreprise nationale. Ils sont plusieurs centaines, voire milliers de cadres généralement très compétents qui s’en sont allés faire le bonheur d’autres compagnies en Algérie, dans le Golfe et en Afrique. Venons-en maintenant à la question principale: pourquoi l’ont-ils rappelé ? A-t-il été rappelé ou a-t-il été envoyé en mission en Algérie pour la seconde fois ? Chakib Khelil n’est pas venu faire du tourisme, c’est clair. Il n’était pas non plus nécessaire de le faire venir à Alger pour le réhabiliter. La déclaration fracassante du nouveau porte-parole officiel du pouvoir bouteflikien - vous avez bien compris qu’il s’agit là de notre spécialiste national de la derbouka - à laquelle on aurait rajouté quelques articles par-ci par-là dans les médias à la solde du pouvoir suffisaient amplement pour faire connaitre au peuple algérien et au monde qu’il était lavé de tout soupçon. D’autant plus que du côté américain, c’est depuis belle lurette qu’il a été blanchi. On se souvient qu’un mandat d’arrêt international avait été émis à son encontre par Alger, un mandat qui était, nous avait-on dit, nul et non avenu en raison d’un vice de forme; à la suite de quoi d’ailleurs le procureur qui l’avait émis avait été limogé. Mais l’important est ailleurs. Même s’il contenait un vice de forme, ce mandat qui mentionnait tous les griefs émis par la justice algérienne à l’encontre de cet individu, est bel et bien parvenu aux autorités judiciaires américaines. Celles-ci ont, par ailleurs, suivi les quelques débats qui ont eu lieu en Algérie sur la question ainsi que les affaires portées devant les tribunaux. Elles ont surtout eu connaissance, certainement plus que le commun des mortels, du déballage révélé par le tribunal de Milan. Ces autorités savaient donc parfaitement que Chakib Khelil était impliqué dans de nombreux dossiers de corruption.

Nous savons, par ailleurs, que les Américains sont, en principe, impitoyables sur ces questions … sauf quand cela les arrange. Le fait qu’ils n’aient pris aucune mesure à son encontre, et surtout le fait qu’ils n’aient même pas réagi d’une manière ou d’une autre au mandat d’arrêt, même en le récusant pour «vice de forme», montre bien qu’à leurs yeux il était blanc comme neige. Ceci m’amène donc à dire que s’il est venu à Alger, c’est pour y accomplir une tâche déterminée. Il n’est pas venu pour occuper à nouveau le poste de ministre de l’énergie. Celui en place semble satisfaire totalement le pouvoir. Ce n’est pas, non plus, pour prendre la place de Youcef Yousfi en tant que conseiller du président à l’énergie, une fonction plutôt honorifique d’ailleurs. Alors pourquoi cette venue ? Et avec les honneurs qui plus est ?

Deux questions extrêmement importantes dominent l’agenda politique algérien actuel : la crise économique due à la chute des prix du pétrole et la succession qui se prépare avec le départ prochain de Bouteflika du pouvoir. C’est probablement dans l’un de ces deux cadres, si ce n’est dans les deux à la fois, qu’il sera mis à contribution. Pour de nombreuses raisons les compagnies pétrolières américaines boudent l’Algérie : le 51/49 les dérangent, la fiscalité est trop importante à leurs yeux, la bureaucratie est envahissante et le système bancaire désuet. L’idéal pour elles serait de revenir à la loi sur les hydrocarbures de 2002 en l’améliorant encore plus pour tenir compte des nouveautés, dont l’exploitation du gaz de schiste. Du côté du pouvoir, la situation financière très grave du pays leur fait très peur. Ils pensent que confier la gestion du secteur pétrolier national aux entreprises américaines solutionnerait leurs problèmes. Pour ce faire et afin d’attirer les Américains, il faudrait non seulement aménager la législation mais aussi garantir la pérennité de ce changement en désignant à des postes clés des hommes de confiance. Qui peut mieux faire ce boulot que Chakib Khelil ? Dans ce cas de figure, il ferait fonction de superministre, doté de pouvoirs exceptionnels, réagissant au doigt et à l’oeil aux directives de Washington. Il serait une sorte de courroie de transmission, un cordon ombilical qui alimenterait le pouvoir algérien en directives de l’agence fédérale de l’énergie, si ce n’est de la Maison Blanche, et qui fournirait en retour aux Etats-Unis ou à leurs alliés européens toutes les quantités de pétrole et de gaz algériens qu’ils demanderaient.

Le second scénario possible est que Chakib Khelil est chargé d’une mission encore plus importante, dans le cadre des changements à venir au sein du pouvoir lors de la succession qui se prépare. Est-il destiné à occuper de très hautes fonctions au sein de la nouvelle sphère dirigeante ? Est-il le futur premier ministre, voire le prochain président ? Est-il le Nouri Al Maliki algérien ? Ce n’est malheureusement pas de la fiction, sachant que Bouteflika et son clan sont prêts à accepter le diktat américain, à brader la souveraineté nationale pour "sauver leur peau". Les Américains seront impliqués dans la mise en place du nouveau pouvoir en cours de préparation. Ils sont en réalité déjà impliqués comme on l’a constaté, il n’y a pas très longtemps, lors des chamboulements intervenus au sein du DRS. Ils ont aussi prouvé à maintes reprises par le passé qu’ils étaient là lors des changements de régime intervenus dans les zones, à leurs yeux, vitales pour leurs intérêts. Ce fut le cas notamment lors des bouleversements qu’ont connus les pays de l’Europe de l’Est touchés par ce que l’on a appelé les révolutions de couleur. A l’issue de ces révolutions, toutes soutenues par le NDI et le Center for Strategic and International Studies de Madeleine Albright et financées par George Soros, les Américains ont sorti de leur vivier leurs hommes qu’ils ont placés au pouvoir : Zoran Djindjic en Serbie, Mikhail Saakashvili en Géorgie, Viktor Iouchtchenko en Ukraine ou Hachim Thaçi au Kosovo (ce n’était pas une révolution de couleur, mais les intérêts américains dans la région sont énormes).

Dans les pays arabes, ils ont placé Nouri Al Maliki en Irak et lors du "printemps arabe", le maréchal Abdel Fattah Al Sissi en Egypte. Ils ont essayé en Syrie également, mais ça n’a pas marché. On dira qu’en vertu de l’article 51 de la nouvelle constitution, Chakib Khelil n’est éligible pour aucun des postes mentionnés plus haut. Nous savons cependant, par expérience, qu’il suffit d’une signature d’Abdelaziz Bouteflika (à l’heure actuelle celle de Said suffit) pour créer l’exception. Il est évident que ces deux scénarios, s’ils advenaient, se feraient avec la complicité de la partie algérienne. Pour terminer, je voudrais noter que Chakib Khelil qui est âgé aujourd’hui de 79 ans, a passé 39 ans aux Etats-Unis, 22 ans au Maroc où il est né et 18 ans en Algérie, un pays qu’il n’a découvert qu’à l’âge de 35 ans. Alors, indépendamment du passeport qu’il a utilisé pour rentrer en Algérie, de quel côté son coeur balance-t-il ?

H. M.
538100
bouteflika
Etats-Unis
algerie
corruption
Sonatrach
Chakib Khelil
énergie
Saipem
Commentaires (7) | Réagir ?
avatar
mhand said
Il y a 11 heures 37 minutes

un dicton kabyle dit :" ansi guekka boumsahsal, aditsebeaa boumsellekh" - ca veut dire: par ou passe le faiseur de mal , par la , passera notre sauveur . donc , ces coucous passeront tôt ou tard a la casserole et payeront pour tout leurs méfaits. Et croyez moi, c est très proche .
0
avatar
haroun hamel
Il y a 12 heures 56 minutes

Tout le monde est tétanisé en Algérie. Les pseudos partis de la pseudo opposition tiennent des réunions à n'en plus finir d'où rien ne sort, deux généraux patriotes sont jetés en prison et le peuple dans un état semi comateux attend. qui osera briser ce silence pour allumer les brasiers qui emporteront cette engeance en enfer?
0
avatar
Awal Azithan
Il y a 15 heures 18 minutes

Merci Monsieur Hocine Malti, pour votre courage, mettant ainsi a nu le complot qui se prépare, pour brader la souveraineté nationale et qui a des chances d' aboutir, si toutes les forces vives de la nation algérienne, de l'intérieur du système et de l'opposition, s'ils ne réagissent pas et se mettent a genoux, devant les menaces, fut' elles, de la plus grande puissance mondiale. L' opinion publique nationale, doit se mobiliser pour la survie du Pays.
0
avatar
Algerie Algerienne
Il y a 16 heures 17 minutes

Shakib est un traitre et ceux qui le protege de meme. il doit y avoir beaucoup de bruit dans les cimetieres la nuit, vu que nos chouhadas ne font que ce retourner dans leurs tombes...ou sont nos hommes... donnez moi de la lumiere svp !!
0
avatar
sarah sadim
Il y a 16 heures 33 minutes

Merci Malti, enfin c'est d'un autre fils de Tlemcen qui lui balance la cinglante vérité à la face lui rappelant ce qu'il est réellement.

Monsieur Malti, un vieux proverbe Tlemcénien mais surtout utilisé par la gente fémine Tlemcennienne, ce proverbe ne dit il pas :"Qu'il s'est lavé son visage avec de l'urine", cela parait grossier, et oui, puisqu'ils ont osés franchir toutes les impudences ces faux tlemcéniens et ces faux Oujdis que constitue le duo de l'imposture finale:Abdellaziz Bouteflika et Chakib Khelil.

L'un est de manière complexée à ce jour aux courbettes des émirs du golfe et l'autre en piteux larbin des yankees.

C'est le geste fatal que ne devait pas faire le clan Bouteflika, il n'a plus la moindre considération chez les puissants de ce monde occidental et ils finiront par détruire, en Algérie c'est et çà sera le douleureux et explosif réveil, juste le temps de céder les 130 milliards de Dollars à ceux qui les protègent encore pour un temps.

Au fait, si une guerre pouvait survenir, et bien la piste de Boufarik ne désemplira pas des départs plus que précipités des larbins d'Alger et c'est le seul mot qui y convient.
0
visualisation: 7 / 7
Vous souhaitez contribuer ?
ou
Article TAGS
bouteflika
Etats-Unis
algerie
corruption
Sonatrach
Chakib Khelil
énergie
Saipem
Derniers articles de Algérie qui résiste
15/03 | 21:28
Menace sur la santé : le Collectif des travailleurs d’Algérie ferries alerte
13/03 | 10:10
Les artistes chaouis d’Oum El Bouaghi s’insurgent contre leur marginalisation
10/03 | 17:05
Sommes-nous préparés pour le pire ?
08/03 | 13:08
L’insoutenable légèreté d’une plume
06/03 | 09:47
Abus de pouvoir, népotisme… un haut cadre de Sonatrach interpelle le PDG
À lire aussi
Plus d'articles de : Algérie qui résiste
Le retour annoncé de Chakib Khelil (IV) 22 Fev 2016 | 10:44
Le retour annoncé de Chakib Khelil (IV)
Le retour annoncé de Chakib Khelil (III) 21 Fev 2016 | 09:29
Le retour annoncé de Chakib Khelil (III)
Le retour annoncé de Chakib Khelil (II) 20 Fev 2016 | 09:39
Le retour annoncé de Chakib Khelil (II)
Le retour annoncé de Chakib Khelil (I) 19 Fev 2016 | 23:16
Le retour annoncé de Chakib Khelil (I)
Faut-il dire la vérité ? 19 Fev 2016 | 09:38
Faut-il dire la vérité ?
Les journalistes algériens et leurs schizophrénies ! 18 Fev 2016 | 10:54
Les journalistes algériens et leurs schizophrénies !
Dépassements graves à Sonatrach : un cadre en appelle au président de la république 16 Fev 2016 | 13:48
Dépassements graves à Sonatrach : un cadre en appelle au président de la république
Réforme constitutionnelle : tout ça…. pour ça ! 10 Fev 2016 | 17:45
Réforme constitutionnelle : tout ça…. pour ça !
A LA UNE
Algérie qui résiste
Hocine Malti : "Ils ont osé !"
Politique
Ferhat Mehenni : "Nous mettons petit à petit un État kabyle en place"
Politique
Les "Stingers" du MDN : un correctif qui ne règle rien
Forums
Infortunés juges, infortunée justice algérienne !
Actualité
Amagar n Tefsut : l’accueil du printemps en Kabylie
S'abonner à la Newsletter
bouchouareb
2016/04/03
La double nationalité de Bouchouareb révélée par un député ! (Vidéo)
Abdesslam Bouchaouareb
Abdesslam Bouchaouareb

Abdesslam Bouchaouareb, le tout puissant ministre de l'Industrie, a la double nationalité. Il est Algérien mais également Français. Jusqu'il y a quelques mois tout allait bien.

Cependant depuis le vote par le parlement de la nouvelle constitution (la énième de Bouteflika), tout a changé. Du moins dans le texte. En effet, la nouvelle Constitution interdit dans son article 51 aux détenteurs de la double nationalité de prendre des postes de la haute fonction. Même si le décret présidentiel les définissant n'est pas encore rendu public, celle de ministre devrait y figurer inévitablement y figurer. Aussi, Abdesslam Bouchouareb, tout proche ministre du clan présidentiel a la double nationalité si l'on en croit ce député qui a apporté ses preuves à l'assemblée.

De fil en aiguille, on se pose la question de savoir s'il restera, malgré la réforme constitutionnelle toujours ministre ? Ou trouvera-t-on encore en haut lieu un aménagement pour lui permettre de demeurer sous les feux de la rampe ? Comme on n'en est plus à un reniement depuis quelques années, gageons que son avenir est devant lui dans le monde de Bouteflika
26 | Nordine | France 2016/04/03
Je suis tout a fait d accord avec monsieur mokri le et je rajoute s zawayas font le même travail que durant la colonisation et sa prouve que ces chouyouches comme on a vu récemment avec djelfa malheureusement ils près a maitre tout pour blanchir satan chakib aux de la justice est voleur l' opinion publique il est aussi les zawayas aussi des voleurs ils volent l' argent du waqf
27 | ابن فتاح حسن | حاسي الرمل 2016/04/03
الجزائري معروف منذ القدم بنفوره من حكم بني جلدته . نفور جعله لم يؤسس دولة في تاريخه الا نادرا . و النفور هذا يتجلى في اختلاقه المآخد للدولة و لمسؤوليها ، ان لم توجد . و الزوبعة المختلقة لشكيب خليل لم يتقدم مختلقوها بأدنى برهان و لا دليل يؤثمه . و بقيت محاكم ايطاليا و الجزائر و كذا سويسرا تنتظر مدد من متهمي هذا المسؤول . فبقيت ضمئة الى الآن و ما يتراكم في الساحة سوى اتهامات ( تدغدغ الجموع ).و المؤسسة الموكول لها معالجة هذا المنحى الانتحاري هي المؤسسة السياسية ( احزاب ،نقابات، مجتمع مدني ...) لكن لأسباب أنانية ،مصلحية ،،انتخابية ،، نجدها تركب الموجة . و تبارك المنحى بدلا ان تقومه . و الصحافة هي الأخرى تؤجج هاته الهيستيريا بدل عقلنتها . و الكل لا يراعي الا مصلحته الآنية غير آبه للظرف الذي تجتازه البلاد و لا للمخاطر المحدقة بها . و التمحور حول الأنا هو مقدمة للتآكل ، للتفكك و الفناء .

رشيد. ك

الدكتور ساعد ساعد أستاذ الصحافة بجامعة الملك خالد:

إغلاق أبواب المعلومة يُسقِط الصحفي في المرجفين

اعتبر الدكتور ساعد ساعد أستاذ الصحافة الجزائري بجامعة الملك خالد بالسعودية وكاتب صحفي، أن الحق في الوصول إلى المعلومة أو الحق في الإعلام - كما يسميه البعض - يشكّل أهم العناصر الجوهرية في حرية الإعلام في أي بلد، ومنها حق الصحفي في الوصول إلى مصدر المعلومة، وهو ما يُعتبر تحديا حقيقيا لسببين: الأول، غياب ثقافة الاتصال في المؤسسات بشكل عام لغياب أهل الاختصاص. والسبب الثاني أن هناك حالة من التوجس من الإعلام والصحفيين؛ على اعتبار أن هناك تجارب سلبية سبقت بعض المؤسسات والتنظيمات.
ويؤكد الدكتور ساعد أن هذا الأمر يولّد ظاهرة الإشاعات ليس في المجتمع فحسب، بل حتى في أوساط أسرة الإعلام، حيث تطغى المصادر غير المشخصة كـ "المصدر العليم"، "الموثوق"، "المؤكد و«المقرب"، وكل هذه الصيغ تم تجاوزها في أدبيات الإعلام وأخلاقيات المهنة في العالم، لأنها توحي بالغموض والتوجيه نحو قناعة معيّنة، وهذا ما يختلف فيما يُعرف في القاعدة المعروفة بـ "الخبر مقدس والتعليق حر".
ويشير محدثنا إلى أنه حين تغلق أبواب المعلومة في وجه الصحفي يسقط في فخ المرجفون وتجار المعلومات الخاطئة وأشباه المعارضين لسياسة النظام وقنّاصو الأزمات، فيضطر الصحفي لنقل معلومات خاطئة، فيتابَع قضائيا وهو في الأصل ضحية، وبالتالي الحل ليس قانونيا أو دستوريا وإنما يكمن في تشجيع المؤسسات على النزول إلى الواقع ونقل المعلومات للجمهور من خلال الصحفي؛ باعتباره وسيلة ربط بينه وبينها، وأن محاولة الغلق تعود سلبا عليها أوّلا.


Et Oui Mr Malti, ils ont osé ...

Ils ont osé assassiner Krim, Abane, Khider, Chabani, ensuite Boudiaf en direct à la télé. Ils ont osé renvoyer Chadli et stopper un processus démocratique. Ils ont osé présenter Boutef comme candidat et bourer les urnes malgré une abstention jamais vue. ils ont osé mettre Saadani chef de parti de chouhada et moudjahidine, Tliba vice président d'assemblée et Haddad représentant commercial d'Algérie à l'étranger. Ammar Ghoul 18 ans de sabotage tout secteurs confondus et Sellal chef d'orchestre avec un costume de clown déguisé.

Ils ont osé un troisième puis un quatrième mandat avec des constitutions successivement violées. ils ont osé nous insulter à maintes reprises à la télé, réprimer nos marches pacifiques, jeter des innocents en prison et disperser les foules à coup de bâton.

Mr Malti, le vol chez eux est très sacré! souvenez vous du jeune qui a écopé de six mois fermes pour avoir publié une vidéo de deux policiers qui volaient dans un magasin pendant les émeutes à Ghardaïa.

Ils avaient osé, ils ont osé, ils osent et ils oseront, jusqu'à ce que le peuple dira stop, y'en a assez...
0
avatar
Aksil ilunisen
Il y a 16 heures

Bientot l'Algerie reviendra a ses enfants. Ce n'est qu'une question de temps!

L'Armée des frontiers ont profité d'une vide qu'ils ont pu elargir depuis 1962...............Malheureusement pour eux, le grain magique interpelle toujours les enfants orphelins de leur pays.
0
avatar
ahmed umeri
Il y a 16 heures 5 minutes

ليست هناك تعليقات: