الثلاثاء، أبريل 26

الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سهام سياح في حصة زووم الغاء عقود الكراء لمساكن سكان قسنطينةمع اعتبار ساكنيها غير شرعين ويدكر ان الجزائريين لايدفعون كراء السكنات الاجتماعية ولايدفعون اكلات المطاعم الشعبية ولكن يدفعون حقوق الدعارة الجنسية والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لاكتشاف الصحافية سهام سياح    في حصة زووم الغاء  عقود الكراء لمساكن  سكان قسنطينةمع اعتبار ساكنيها  غير شرعين ويدكر ان   الجزائريين لايدفعون كراء السكنات  الاجتماعية ولايدفعون   اكلات المطاعم الشعبية ولكن يدفعون حقوق  الدعارة الجنسية والاسباب  مجهولة 
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  مستمعي قسنطينة  بداية تنفيد قرارات  الطرد من السكن الاجتماعي بسبب عدم تسديد  الكراء المجاني مند سنوات   1962ويدكر ان  قرارات الطرد  الجماعي  من السكن الاجتماعي تتزامن مع قرارات  تعمير  الجزائريين شوارع المدن  الجزائرية وللعلم فان  اغلب سكان  المدينة الجديدة بقسنطينة لم يدفع ايجار السكنات مند  2003ومديرية  السكن المجاني تؤكد ان  حقوق السكن تقدر  بالملايير وهكدا  يحرم الجزائري من الحق في السكن بسبب عدم دفع حق الايجار  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  ضيوف نادي الاثنين ان  جمعية اصدقاء المتحف قدمت احتجاجات  على تهميشها في تظاهرة قسنطينة  لنكتشف ان  اعضاء  جمعية اصدقاء المتحف  امسوا  مرشدين سياحين ويدكر ان  الشيخ بن ناصف تاسف لغياب مرحاض في معلم الاموات  حيث تاسف عن موقف  السفير الايطالي من غياب المرحاض  بمعلم الاموات بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لانتقال  الجزائريين من ظاهرة الحصول على السكن  الاجتماعي المجاني الى ظاهرة  الطرد من السكن الاجتماعي المجاني ويدكر ان  الجزائريين مهددين بالطرد  من العمل والسكن  والمدرسة والجامعة وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار   العاجلة لاكتشاف مستمعي  نشرة السابعة  من حصة صباح  الجزائر ان الصحافية امال ادريس لاتتقن  الاخبار الرياضيةوالاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لثوريث اموات قسنطينة ديون  لابنائهم  لدي صناديق  السكن الاجتماعي المجاني وعائلات الاموات  تستنجد  بالمقابر لدفع جقوق كراء سكنات  احياء قسنطينة وشر البلية مايبكي
  اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف الجزائريين ان شركة السونلغاز  تقطع الكهرباء  وشركة الممياه تقطع المياه اما شركة  اللسكن  قفتطرد   الساكن من منزله  الدي لايملك  كهرباء ولاماء  وهكدا   يعيش الجزائري بديون  السكن الاجتماعي ويدكر ان  خبراء علم الاجتماع  يوكدون عودة ظاهرة الفقر والدعارة في المدن  الجزائرية مستقبلا بسبب اجراءات  الطرد  الجماعي من مساكن  الدولة الفقيرة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض  الرئيسسلال تدشين محلات رتاج جعبوب بالمدينة الجديدة ومصالح الضرائب والتجارة تحضر لهجومات  شاملة على محلات الرتاج بالمدينة  الجديدة ويدكر انم محلات  المدينة الجدية لاتملك  سجلات تجارية لكنها تحتفظ بالملايير في  افرشة البيوت الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لطرد تجار محلات  باب القنطرة لموظفة مفتشية العمل  بسبب  غياب السجل التجاري والموةظفة البسيطة تكتشف محلات راقية  تدفع حقوق الكراء لمسير محطة  موقف  السيارات  لكنها  لاتعرف حقوق  الدولة الجزائرية  وللعلم فان احدي محلات  شارع عبان رمضان غيرت نشاطها التجاري من الشوارمة الى بيع الملابس بعد انتهاء تظاهرؤة قسنطينة وشر البلةي مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لانهاء المديعة  شاهيناز حصة شمس الصباح باداعة قسنطينة ومستمعي قسنطينة  ينتظرون  قرارات استعجالية لاعادة احياء  حصة شمس الصباح يدكر ان المديعة شاهيناز  ابدعت عبارة انهاء   في اداعة قسنطينة بعد  انتشار اخبار انهاء  مسيري تظاهرة قسنطينة وللعلم فان تظاهرة قسنطينة شهدت انهاء مهام   200شخصية ثقافية وسياسية  ورسمية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاحضار امراة قسنطينية فقيرة الى  بهو نادي الاثنين  رفقة صور قديمة وضيفة نادي الاثنين  ثثير غضب  الحاضرين  لتنتهي الحدوثة بالاحتفاظ بالصور مع الاستغناء عن  احتجاجاتها   الشعبية والاسباب مجهولة
اخرخبر
الاخبار العاجلة لتنظيم عائلة بن سعيد نشاط ثقافي في الخليقفة ومولود بن سعيد ينتقل من التاريخ والمالوف الى الحدوثة وابن مولود بن سعيد يمسي فنان للمالوف وشر البلية مايبكي

بعد رفض الديوان الوطني للثقافة و الإعلام إقامتها بساحة الزينيت

البلدية و الولاية ترخصان لإقامة تظاهرة «هابي لاند» قرب ملعب 17 جوان
قدّم أمس مسيرو ملعب 17 جوان و مصالح الولاية و بلدية قسنطينة، تراخيص لإقامة التظاهرة الترفيهية "هابي لاند" بالساحة القريبة من الملعب يوم 2 ماي المقبل، و ذلك بعد رفض الديوان الوطني للثقافة و الإعلام تنظيمها بالساحة الأمامية لقاعة العروض الكبرى «أحمد باي».
و ذكر ممثل جمعية «إيغل روك الجزائر» الجهة المنظمة للتظاهرة في اتصال بـ «النصر»، أن قرار التأجيل إلى غاية 2 ماي المقبل، جاء تفاديا لتصادف الفعاليات مع مباراة لفريق شباب قسنطينة من المقرر أن يحتضنها الملعب هذا الشهر، و ذلك بعدما تم إلغاء هذه التظاهرة التي رُوّج لها منذ قرابة أسبوع بقسنطينة و كان من المزمع انطلاقها يوم أمس بالساحة الأمامية لقاعة «زينيت»، بعد رفض الديوان الوطني للثقافة و الإعلام، المسيّر الحالي للقاعة، المنظمين من استغلال المكان و أمرهم بإخلاء الساحة. و يقول المنظمون أنهم تفاجأوا بعد حصول الجمعية على ترخيص من البلدية و الولاية و اتصالهم بالمكلف بإدارة القاعة، بقرار إخلاء الساحة، بعد وصول المشاركين بمن فيهم الأجانب، إلى المكان الذي كان من المفروض أن يحتضن فعاليات التظاهرة من 25 أفريل الجاري إلى غاية 10 ماي المقبل، الشيء الذي أوقعهم في حرج كبير مع الشركاء الأجانب. من جهته أوضح مدير الإعلام بالديوان الوطني للثقافة و الإعلام، بأن الديوان لم يتلق أي طلب استغلال للساحة من أي جهة تذكر، و بأن الترخيص الذي تحصلت عليه الجمعية يخص أرضية خارج القاعة و لا دخل للديوان بها.
مريم.ب/ ق.م

قضية فيلات بوجنانة


علمت النصر من مصدر موثوق أن ملف قضية فيلات بوجنانة المتابع فيه رئيس بلدية قسنطينة السابق و عدد من المسؤولين السابقين بالبلدية إلى جانب المحافظ الأسبق لـ «الأفلان»، قد حوّل إلى النائب العام لدى مجلس قضاء قسنطينة، بعد أن تم تكييف القضية إلى جناية.
و استنادا لما أكده مصدر النصر فإن قاضي التحقيق بالغرفة الثانية لدى محكمة شلغوم العيد بميلة، وجه ثلاثتهم إلى رئيس بلدية قسنطينة السابق عن حزب جبهة التحرير الوطني «س.ر»، و هي جناية التزوير و استعمال المزور في محرر رسمي و جنحتي سوء استغلال الوظيفة و إخفاء وثائق إدارية، أما مدير العمران لبلدية قسنطينة في ذلك الوقت «م.م»، فقد وجهت له تهمتا جناية المشاركة في التزوير في محرر رسمي و جنحة سوء استغلال الوظيفة، و جناية المشاركة في التزوير في محرر رسمي لكل من «ر.س» الذي كان يشغل منصب مدير التعمير و المحافظ السابق لحزب جبهة التحرير الوطني «إ.م»، باعتباره مالك المقاولة صاحبة مشروع 32 فيلا بحي بوجنانة، فيما وُجهت للنائب السابق للمير عن نفس الحزب و صاحب الشكوى في القضية، جنحة سوء استغلال الوظيفة، كما أضافت مصادر النصر أنه من المرجح أن يتم برمجة القضية للنظر خلال الدورة الجنائية القادمة.و تعود حيثيات القضية إلى منتصف السنة الماضية، حين فتح عناصر الفرقة الاقتصادية بأمن ولاية قسنطينة تحقيقا في شكوى قدمها المنتخب عن حزب الأفلان بالمجلس الشعبي البلدي بقسنطينة، تفيد بأن المير قدم رخصة بناء لمقاولة يملكها المحافظ السابق لذات الحزب من أجل بناء 32 فيلا بحي بوجنانة، فوق أرضية تقع ضمن المنطقة الحمراء، مخالفا بذلك القرار الولائي الذي يمنع ذلك، فيما كان رئيس البلدية يستند وقتها لدراسة أجراها مخبر عمومي و تفيد بإمكانية البناء على مثل هذه الأرضيات مع إتباع إجراءات خاصة، كما أكد وقتها ذات المنتخب أن مهندسي المصلحة التقنية بالبلدية رفضوا الموافقة على قرار منح الترخيص.و من خلال التعمق تم الاستماع إلى أقوال مديري العمران و التعمير السابقين ببلدية قسنطينة، إلى جانب صاحب الشكوى و صاحب مؤسسة الانجاز، قبل أن يتم تحويل الملف على قاضي التحقيق بالغرفة الثانية بمحكمة الجنح بشلغوم العيد، ثم توقيف كامل المتهمين عن أداء مهامهم و إعادة انتخاب رئيس جديد لبلدية قسنطينة.  
عبد الله.ب

الطارف


إصابـــة 26 سائحـــا تونسيـــا بصدمـــات و جروح  في احتراق حافلتهـم قرب الحدود
أصيب أمس، 22 سائحا تونسيا بصدمات نفسية و تعرض 4 آخرين لجروح طفيفة ، إثر احتراق حافلة  لنقل المسافرين كانت تقلهم وهم في طريقهم للعودة إلى بلدهم في حدود الساعة الواحدة صباحا بالقرب من المركز الحدودي.
وذكر المكلف بالإعلام بمديرية الحماية المدنية لولاية الطارف، أن الحادث وقع بالقرب من منطقة حدادة  ببلدية أم الطبول على بضعة أمتار من المعبر الحدودي البري أم الطبول، حيث نشب حريق في محرك الحافلة فجأة.و قد تدخلت الوحدة البحرية للحماية المدنية مرفوقة بالوحدة الثانوية للقالة و الطارف من أجل إخماد الحريق، و تحويل المصابين لمستشفى القالة لتلقي الإسعافات الطبية اللازمة، في حين  تكفل طاقم طبي و نفساني مختص بتقديم الإسعافات لأصحاب الصدمات النفسية.وأشارت مصادر أخرى أن السياح وفور شعورهم برائحة الدخان تنبعث من الحافلة قبل اشتعالها، أصيبوا بحالة من الذعر و بصدمة شديدة،  ليسارعوا  بالفرار و ألقى بعضهم بنفسه عبر النوافذ،  وهو ما جنب وقوعهم ضحايا للنيران التي اندلعت في المركبة، في وقت أرجعت فيه مصادر أخرى  أسباب الحريق إلى شرارة كهربائية  بالمحرك قبل أن تأتي ألسنة النيران على الحافلة.
وقد تم التكفل بالسياح التونسيين  الذين كانوا في رحلة داخل الجزائر  بتخصيص وسيلة نقل لهم لإيصالهم إلى بلدهم، بعد أن غادر جميع المصابين المستشفى و الاطمئنان على حالتهم الصحية.            
ق/باديس

ميلة

توقيف ابن جنــرال مزيــف حــاول التوسط لدى الــوالي
أوقف عناصر فرقة الدرك الوطني بميلة ابن جنرال مزيف حاول التوسط في قضية عقارية لدى والي ميلة، رفقة شريكين له، حينما كان بصدد مقابلة الوالي داخل مقر الديوان حسبما أفادت مصالح الدرك أمس.
 و أفادت المصادر أن العملية تمت بناء على معلومات تحصلت عليها فرقة الأبحاث للدرك الوطني بميلة، مفادها وجود شخص يدعي أنه ابن لواء في الجيش الوطني الشعبي  يعمل في سلك الأمن العسكري، اتصل بواسطة هاتفه النقال صبيحة يوم 18 أفريل الجاري بأمانة والي ولاية ميلة، من أجل التوسط لدى الوالي لصالح أحد الأشخاص، يدعى (ق.م.ن) لغرض تسوية مشكل عقاري ببلدية فرجيوة، و ذكر الابن المزعوم للجنرال أنه سوف يتقدم إلى مقر الولاية صبيحة يوم 21 أفريل لغرض مقابلة والي الولاية و طرح المشكل عليه.
و أضافت مصالح الدرك في بيان لها أمس أنها قامت في نفس اليوم على الساعة الثامنة صباحا، بعد استغلال للمعلومة، بوضع خطة لغرض القبض على المعني، حيث تم التنقل إلى مكتب رئيس الديوان بالولاية، حيث حضر كل من المسمى (ر.ف) البالغ من العمر 49 سنة، القاطن ببلدية سيدي أمحمد في العاصمة  و برفقته المشكوك فيهما (ق.م.ن) البالغ من العمر 30 سنة، القاطن بولاية سطيف و (ل.م.أ) البالغ من العمر 36 سنة، القاطن بالأخضرية في ولاية البويرة.  بعد استقبالهم من طرف رئيس ديوان الوالي بمكتبه، يضيف بيان الدرك، قام المسمى (ر.ف) بتقديم نفسه على أساس أنه ابن لواء في الجيش الوطني الشعبي و أنه تقدم لولاية ميلة من أجل التوسط للمسمى (ق.م.ن) لغرض تسوية مشكل عقاري في بلدية فرجيوة، أما المرافق الثالث المسمى (ل.م.أ) فأكد لرئيس الديوان بأن المشكوك فيه (ر.ف) هو فعلا ابن لواء، و أن سبب حضورهم إلى مقر ولاية ميلة  كان لغرض تسوية مشكل عقاري يخص صديقهما (ق.م.ن). مباشرة تم إيقاف الأشخاص الثلاثة، و اقتيادهم إلى مقر فرقة الأبحاث بعد إخضاع المشكوك فيهم إلى تحقيق معمق، بينت التحقيقات أن المسمى (ر.ف) قام بانتحال صفة الغير بمعية المسميين (ق.م.ن) و (ل.م.أ) لغرض النصب و الاحتيال، و بعد إتمام الإجراءات القانونية، تم تقديم جميع المتهمين أمام العدالة أين تم إيداعهم الحبس حسب نفس المصدر. 
الربيع.ب

سعيد سعدي: "زيارات خليل للزوايا جزء من لعبة الفساد"

ر. خ
الأحد 24 أفريل 2016 77 0
17
انتقد الرئيس السابق لتجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، سعيد سعدي، الزيارات المتكررة التي يقوم بها وزير الطاقة الأسبق، شكيب خليل، منذ فترة للزوايا في مختلف مناطق الوطن، واعتبرها "جزءا من لعبة الفساد التي يلعبها النظام".
وقال سعدي لدى تنشيطه ندوة صحفية أمس بالبويرة، إن الحملة الإعلامية التي يقوم بها شكيب خليل وزياراته إلى الزوايا هي حملات يستعمل فيها الدين بطريقة خاطئة، وهي تدخل ضمن لعبة الفساد التي تلعبها السلطة في البلاد، وأضاف قائلا "لكن نحن لا نلعب، بل نحارب الفساد، ونحن لا نؤيد طرف على حساب طرف آخر لأنهم جميعا متشابهون".
وقال سعدي إن المحاكم الإيطالية "يبدوا أن لديها أشياء تخص ملف شكيب خليل"، مردفا "إن ملف شكيب موجود منذ سنوات ولم يخرج إلى العلن، بل استعمل كورقة ضغط سياسية من أجل الدفع بالرئيس بوتفليقة إلى الخروج، لكن هذا لم يكن الحل".. يضيف سعدي.
وقال سعدي "يجب على "الدياراس" أن يحول ملف الفساد الخاص بشكيب خليل على العدالة وأن لا تبقيه مخفيا لسنوات أخرى".

http://eldjazairsahafa.com/photo/65553.jpg



بسبب المصاعد المغشوشة
سكان عدل يتوعدون بمقاضاة الشركات الصينية
أكد سكان عدل أنهم سيتوقفون عن دفع حقوق الصيانة للأجزاء المشتركة للعمارات واللجوء إلى العدالة لرفع دعاوى ضد شركات الإنجاز الصينية بسبب الغش الفادح في عمليات الإنجاز والغش في التجهيزات التي زودت بها العمارات في مختلف الأحياء، فعدد كبير من المصاعد صينية الصنع التي زودت بها العمارات تعطلت نهائيا منذ أشهر ولم تحرك الوكالة المسؤولة عن هذه الأحياء ساكنا رغم وجود عقود قانونية ملزمة لشركات الإنجاز المصرية والصينية بضمان خدمة الصيانة التي تدفع العائلات المستفيدة من سكنات "عدل" مقابلا لها كل شهر خوفا من المتابعة القضائية والتهديد بالطرد في حال عدم الإلتزام بذلك.
تتوقف المصاعد عن الخدمة بعد أشهر من إنجازها بسبب النوعية الرديئة لمكوناتها التي تتعرض للتلف بعد أسابيع من الخدمة دون أدنى سبب، وسجلت عدة حالات لاشتعال النيران في عمارات بسبب النوعية الرديئة للتجهيزات الكهربائية المستعملة والمستوردة من الصين حسب ما أكده مختصون. الحوامل، كبار السن والمرضى الذين يجدون عناء كبيرا في الصعود الأدراج للوصول إلى شققهم الموجودة في الطوابق العليا حبيسو هذه العمارات لعدم توفّر وسائل نقلهم ومن يصل منهم يكون في وضع خطير يتم نقله على الأكتاف ومنهم من لم ينزل أدراج السلم منذ سنة لا لشيء سوى لتعطل المصاعد بالعمارات ليست القديمة فقط وإنما الجديدة التي تم تدشينها منذ شهور فقط بوهران . عقيبة.خ

لاعتماد على البطاقية الوطنية لكشف المتلاعبين

زوخ يتنازل للمتقاعدين عن السكنات الوظيفية التي تقع خارج المدارس

سعيدة حليش
الأحد 24 أفريل 2016 89 0
1
كشفت مصادر موثوقة من الولاية لـ"الحياة"، إعطاء والي الجزائر عبد القادر زوخ تعليمات صارمة لكل من الولاة المنتدبين وكذا مديريات التربية الجزائر "شرق، وسط وغرب" يأمرهم فيها بضرورة التنازل عن "السكنات التي تقع خارج الحرم المدرسي" أي أملاك الجماعات المحلية، من خلال إتمام عمليات البيع أو تسوية الوضعية العالقة لأصحاب العقود المسبقة في إطار القانون التكميلي 01/81 مقابل المادة 41 التي يصحبها حق التنازل من دون تغيير التسيير العقاري، بدل تحويل مئات الملفات للمحكمة العليا وفتح ثغرات قانونية، كما أمر مديري التربية بإجراء تحقيق بخصوص السكنات الإلزامية التي تقع داخل الحرم المدرسي. وفي حال ثبوت عدم استفادة المتقاعدين أو ذوي الحقوق من إعانات من قبل الدولة بتعويضهم بسكنات أخرى.
أكدت مصادر جدّ موثوقة اليوم في تصريح لـ"الحياة" أن ولاية الجزائر، قد وجهت مراسلة تحمل رقم 39770/87 إلى والولاة المنتدبين وكذا مديريات التربية "الجزائر شرق، وسط، غرب، تأمرهم فيها بضرورة تعويض المتقاعدين وذوي الحقوق الذين لم يسبق لهم وأن استفادوا من إعانات الدولة، والذين لم يثبت عليهم حق الاستفادة من قبل بالاعتماد على البطاقية الوطنية، بسكنات أخرى بمختلف الصيغ سواء السكنات الاجتماعية أم التساهمية عقب الانتهاء من التحقيق".
كما أمر الوالي، عبد القادر زوخ، ـ تضيف مصادرنا ـ من مديري التربية "الجزائر شرق، غرب، وسط" بضرورة تطبيق المادة 50 من قانون المالية لسنة 2016، المتضمن كيفيات التنازل عن أملاك الجماعات المحلية من خلال إتمام عمليات البيع أو تسوية الوضعية العالقة لأصحاب العقود المسبقة في إطار القانون التكميلي 01/81، مقابل المادة 41 التي يصحبها حق التنازل من دون تغيير التسيير العقاري، بدل تحويل مئات الملفات للمحكمة العليا وفتح ثغرات قانونية. ويخص هذا الإجراء السكنات التي تقع خارج الحرم المدرسي، مؤكدة أن هذه المهم أسندت للوسائل المالية لدى مديريات التربية لدراسة الملفات.
وأكدت مصادرنا ـ أن الوالي ـ أمر بإقصاء كل الذين ثبت في حقهم الاستفادة من كل صيغ السكنات الوظيفة، وتطبيق قرار الطرد ضدهم.
ويأتي هذا الإجراء، عقب الحملة التي قادها والي العاصمة ضدهم لاسترجاع سكنات قطاع التربية في ظل أزمة السكن الخانقة التي تعرفها البلاد، حيث زج بالعديد من المتقاعدين في القضاء وباشر عملية الطرد ضدهم، ما دفع قرابة 500 متقاعد من السلك التربوي والمطرودون من سكناتهم الوظيفية أمام مقر ولاية الجزائر الأسبوع الفارط، للمطالبة بتطبيق المادة 50 من قانون المالية لسنة 2016، المتضمنة كيفيات التنازل عن أملاك الجماعات المحلية بالبيع أو تسوية الوضعيات العالقة، كذا وقف عمليات الطرد "التعسفي".
وأكدت مصادرنا أن زوخ وعد بتخصيص كوطة معتبرة لهذه الفئة، خاصة الذين لم يستفيدوا من أي إعانة من قبل الدولة بعد الإمضاء على اتفاقية شراكة بين المصالح الولائية وزارة التربية، وقد طالبت التنسيقية الوطنية لعمال التربية المتقاعدين من الجهات المختصة، بسحب ملفاتهم من المحكمة العليا ومراجعتها في الوزارة أو الولاية لأنه توجد ثغرات قانونية كثيرة.

 
السكان يحمّلون المسؤولية للمنتخبين المحليين
أكثر من ألف عائلة تغرق بسبخة سيدي الشحمي منذ 15 سنة
تسكن أكثر من1000 عائلة فوق مياه سبخة بسيدي الشحمي، وحسب سكان هذا الحي الفوضوي فإنهم مهددون بالغرق والموت أحياء بعد بلعهم من مياه هذه السبخة التي تغمر سكناتهم التي يقطنوها منذ أزيد من 15 سنة ويؤكد السكان أن المسؤولية يتحملها المنتخبون السابقون الذين وعدوهم بإسكانهم في سكنات لائقة وسمحوا لهم بالبناء بمحاذاة السبخة. لا يقتصر الأمر على هذه السكنات المحاذية للسبخة بل تقوم عشرات العائلات يوميا بالبناء فوق السبخة رغم ارتفاع منسوب المياه، مما يتعرض كبار السن، الأطفال والحوامل لأمراض مزمنة على رأسها القصور الكلوي نتيجة مهاجمة فيروسات وبكتيريا تتكاثر بالسبخة الجهاز البولي، إضافة غلى القفص الصدري والجلد وهو ما يؤدي إلى إصابة العشرات خاصة الأطفال بأمراض خطيرة.
لا يقتصر الوضع على مشكل الوحل والمياه القذرة التي تغرق السكان بل يتهدد الحي مشكل المزبلة المحيطة به من كل جانب. إذ يقوم السكان باستمرار بتغيير الإسمنت والتراب في مساكنهم لمنع المياه من الدخول إلى بيوتهم، إضافة إلى تفريغ وضخ المياه القذرة خارج المساكن، ناهيك عن القوارض التي تعيش معهم والأفاعي التي تهدد سلامتهم وسلامة أطفالهم. يفرز هذا الوضع أمراضا فتاكة تطال أطفالهم الذين يعانون من الربو، الحساسية والجرب وأمراض جلدية أخرى. عقيبة.خ

أمام الإنتشار الواسع لظاهرة المذابح العشوائية
الوالي يحذّر رؤساء البلديات من التهاون بشأن الوقاية والرقابة
حــذّر أطباء وبياطرة ببعض دوائر تلمسان م خطر الانتشار الرهيب لظاهرة الذبح العشوائي للماشية والدجاج والأبقار، والتي طالت معظم أسواق الدائرة دون الالتزام بالشروط الصحية المعمول بها، الأمر الذي أضحى يشكل خطرا حسب هؤلاء على صحة المواطنين الذين يقصدون هذه الأسواق بكثرة لشراء اللحوم نظرا إلى أسعارها المعقولة مقارنة بالأسعار المطبقة عند أغلب الجزارين بالمنطقة، وحسب العديد من سكان منطقة مغنية، فإن الظاهرة انتشرت في الآونة الأخيرة عـبر السوق الاسبوعية التي تقام يومين في الاسبوع الثلاثاء والجمعة، حيث يقبل التجار بكثرة على هذا السوق لعرض وبيع مختلف أنواع اللحوم
التي يجهل كيفية وطريقة ذبحها، مع العلم أن هذه اللحوم تبقى معرضة للغبار وحرارة الشمس لعدة ساعات قبل أن يتم بيعها، وبالتالي أضحت تشكل خطرا كبيرا على الصحة العمومية، حيث إن الظاهرة تساهم بكثرة في انتشار الأمراض الوبائية المتنقلة عن طريق هذه اللحوم أو عن طريق بقايا القاذورات المطروحة على الأرض. وفي ظل غياب الرقابة يطالب الأطباء من مختلف المصالح المعنية بالتدخل في أقرب الآجال لوضع حد لهذه الظاهرة التي تزداد حدة من أسبوع إلى آخر، خاصة مع محاولات الدولة المتواصلة لخلق فضاءات قانونية لتسويق هذه اللحوم من خلال توفير مذابح ومسالخ عبر البلديات والدوائر، والضغط على الموزعين في توفير مبردات ومعدات النقل الصحي للحوم، وصولا إلى الصرامة المطبقة بشأن محلات الجزارين ومراكز التخزين والتبريد، أمام حتمية المراقبة اليومية بالتنسيق مع مصالح التجارة والمصالح الأمنية لاسيما أن والي تلمسان شدد في العديد من المناسبات على اجراءاته الصارمة في هذا اشأن من خلال تحذيـر رؤساء البلديات من أي تهاون بشأن الوقاية والرقابة المستدامة للأسواق والمحلات التجارية، وحتى المؤسسات الاقتصادية والإدارات العمومية التي تقدم خدمة للمواطنين. سايح رفيق



http://eldjazairsahafa.com/photo/65558.jpg






 
الوالي يكشف عن إقصاء 250 ملف بوادي أرهيو ويصرح:
"الإستفادة من السكنات لن تكون إلا للذين أودعوا ملفاتهم قبل 2017"
أكد والي ولاية غليزان السيد درفوف حجري عزم السلطات على امتصاص السكن غير اللائق والقضاء نهائيا على القصدير عبر كامل تراب الولاية في اطار اولوية البرنامج الرئاسي، حيث انطلقت عملية استئصال السكن القصديري رسميا بعديد البلديات على غرار عمي موسى ودار بن عبد الله. واضاف والي الولاية ان توزيع السكنات لن يكون الا لفائدة الذين يستوفون الشروط القانونية واودعوا ملفاتهم قبل سنة 2007 ، مشيرا في ذات السياق إلى اقصاء اكثر من 250 من طالبي السكن الاجتماعي ببلدية وادي ارهيو بعدما كشفت التحقيقات الميدانية انهم استفادوا مسبقا من صيغ مختلفة في السكن على غرار السكن الريفي او قطع ارضية اين ستصلهم رسائل الاقصاء من طرف رؤساء الدوائر والبلديات.
وخلص المسئول الاول بالجهاز التنفيذي ان عملية التوزيع ستتم في شفافية تامة بعدما ضاع حق" الزوالي والمغبون " مع المحتالين الذين يعرفون متى يشيدون " البراكة " وينظمون الاحتجاجات . غيلام محمد



Chlef
Distribution à partir d’aujourd’hui
de 441 logements à travers 6 communes
Quelque 441 logements de type public locatif et promotionnel, réalisés dans six (6) communes de Chlef, seront attribués à leurs bénéficiaires, à partir d’aujourd’hui, mardi, a t-on appris du chargé de la communication auprès de la wilaya. L’opération englobera 101 logements publics locatifs (LPL) réalisés à Ouled Farés, en plus de 40 autres de même type à Beni Rached, 60 à El Marsa et 80 unités à Ouled Abbas, a indiqué Ahmed Fatmi. Selon le P/APC d’Oum Droue, Saib Mohamed, une centaine d’autres unités LPL sont, également prévues à la distribution dans sa commune, parallèlement à une quarantaine de logements publics promotionnels, à Hai Azoune. Il a, également, fait part de la distribution programmée, avant le mois sacré du Ramadhan, d’une centaine d’autres unités LPL, à travers sa commune. Une vingtaine de ces logements seront attribués au profit de professeurs de l’université Hassiba Ben Bouali, au niveau de la cité Bensouna de la ville de Chlef, a-t-on informé de même source. Selon des spécialistes réunies à Mascara
La wilaya dispose d’atouts pour devenir une destination touristique d’excellence
La wilaya de Mascara dispose d’atouts l’habilitant à devenir une destination touristique d’excellence, ont affirmé dimanche à Mascara des intervenants lors d’une journée d’étude consacrée à ce thème.
Un expert algérien au Centre mondial d’excellence des destinations (CED) du Canada, Abderrahmane Benariba, a indiqué que l’histoire de la région, la diversité de son relief, la disponibilité de sources importantes d’eaux thermales et la richesse de sa culture populaire locale «peuvent contribuer à faire de la wilaya de Mascara un pôle touristique de développement et un modèle de la politique de diversification économique alternative à la dépendance aux hydrocarbures.» L’intervenant lors de cette rencontre a appelé les autorités de la wilaya et les opérateurs économiques à axer leur travail sur l’entreprenariat participatif s’appuyant sur les TIC comme levier de l’investissement dans tous les secteurs dont celui du tourisme.
Le directeur général du CED, François Bédard, a précisé s’être formé une idée des potentialités naturelles et géographiques pouvant faire de Mascara une destination touristique à la faveur de sa visite dans la wilaya et après avoir suivi, lors de cette rencontre, un documentaire mettant en exergue les atouts dont elle dispose. M. Bédard a souligné que la wilaya de Mascara a un legs historique remontant à la préhistoire, en témoigne le site de l’Homme primitif de Tighennif, ville éponyme du premier homme ayant habité la région d’Afrique du nord, en plus des monuments datant de la résistance populaire contre l’occupation française, des mosquées, des zaouias, des paysages naturels et des sources thermales l’habilitant à devenir une destination touristique d’excellence par le biais d’un plan de coopération basé sur la protection de l’environnement et une stratégie de développement durable.
Un cadre local, Tabti Ahmed, a présenté un exposé sur le secteur du tourisme dans la wilaya qui compte 43 hôtels dont la plupart situés à Bouhanifia connue pour son thermalisme offrant de 2.214 lits, ainsi que 12 projets touristiques en cours de réalisation qui devront renforcer les capacités d’accueil de 1.200 lits supplémentaires.
La wilaya recèle également deux zones d’expansion touristique (ZET) à Bouhanifia (420 hectares) pour accueillir des projets touristiques et un tissu important pour l’artisanat où activent 4.339 artisans. Dans son intervention lors cette journée d’étude, à laquelle ont pris part des opérateurs du tourisme, des élus locaux et des cadres de la wilaya, le wali de Mascara, Salah El Affani, a affirmé que les services de la wilaya ont pris, dans le cadre de l’application des orientations du gouvernement, toutes les mesures pour soutenir l’activité touristique dans la wilaya et faciliter les actions d’investissement.

Les centres d’enfouissement technique de la wilaya sont arrivés à saturation
Leur directrice sonne l’alarme
La directrice de gestion des centres d’enfouissement technique
(CET) de la wilaya d’Oran, D. Chellel, a tiré lundi la sonnette d’alarme sur la saturation «trop rapide» des casiers des CET, notamment celui de Hassi Bounif, estimant que cette situation fait du tri sélectif des déchets une nécessité.
Intervenant lors d’une journée d’étude d’évaluation de l’expérience «tri sélectif à la source des déchets ménagers», une année après son lancement par l’organisation non gouvernementale R20, Mme Chellel a indiqué que le premier casier du CET de Hassi Bounif est devenu saturé après trois ans seulement d’exploitation, alors que la durée de vie moyenne d’une telle infrastructure est d’une dizaine d’années.
L’espace encore disponible au niveau des trois CET que compte la wilaya d’Oran, à savoir ceux de Hassi Bounif, d’El Ançor et d’Arzew (récemment réceptionné) devraient servir jusqu’en 2030, «après quoi, il va falloir trouver d’autres assiettes foncières pour l’établissement de nouveaux CET», a-t-elle souligné lors de cette rencontre, organisée au siège de la wilaya d’Oran.
Pour cette responsable, le tri sélectif reste la meilleure alternative pour optimiser la durée de vie des casiers existants. «Si nous optons pour le compostage des déchets organiques qui représentent 60% de la masse des ordures ménagères, en plus de quelque 30% des déchets secs (papiers, plastique et métaux), ils nous restera que de petites quantités de déchets à enfouir», a expliqué Mme Chellel. De son côté, le Directeur de R20 Med, R.Bessaoud, a indiqué que l’expérience-pilote «tri sélectif à la source des déchets ménagers», lancée au niveau des quartiers oranais Cité AADL, Pépinière et Akid Lotfi, abritant quelque 40.000 âmes, a permis la collecte de plus de 300 tonnes de déchets recyclables en une année.
En dépit de certaines difficultés rencontrées au cours de cette expérience, R. Bessaoud a dressé un bilan positif, notamment en ce qui concerne l’adhésion des habitants à cette démarche et leur participation efficace au tri sélectif de leurs déchets.
Afin d’élargir cette expérience pilote aux différents quartiers d’Oran, une convention a été signée, dans ce sens, entre le R20 Med et l’Agence nationale des déchets (AND).
Cette dernière a déjà, à son compte, deux expériences phares dans le domaine du tri, à savoir «Quartiers propres, tri sélectif» qui a touché 13 wilayas (21 quartiers) et «l’administration contribue à la récupération» qui a impliqué 10 institutions ministérielles. Le R20 Med prépare, en outre, un nouveau projet de sensibilisation «Education citoyenne, tri sélectif « qui touchera les quartiers de Sidi El Houari, Ibn Sina et Sabah, qui s’étalera sur une année.
Foncier industriel
88 terrains récupérés par la wilaya
Pas moins de 88 assiettes foncières ont été récupérées dans la wilaya d’Oran, soit 30 hectares au titre de l’assainissement du foncier industriel, a-t-on appris lundi du wali Abdelghani Zaalane.
Les assiettes foncières récupérées dont 27 à Boutlélis seront octroyées aux investisseurs productifs pour développer la production nationale et générer de l’emploi,a indiqué M. Zaalane à la presse, en marge de l’ouverture du 1er salon national de la production nationale «Intadj Bladi».
«Il est possible d’octroyer ces terrains aux exposants du salon, les premiers méritants, en tant qu’opérateurs productifs», a souligné le wali.
Par ailleurs, il a signalé le lancement d’une opération de répartition des terrains au niveau de 17 zones d’activités, créées dernièrement dans nombre de communes de la wilaya, pour que l’investissement ne soit pas concentré uniquement à Arzew,Bethioua et Es-Sénia. L’opération d’aménagement de ces zones est prise en charge par le fonds de solidarité du ministère de l’Intérieur et des Collectivités locales sur décision du ministre lors de sa dernière visite à Oran, a-t-il ajouté.
Dans le domaine de l’investissement, la wilaya d’Oran a reçu plus de 1.500 dossiers parmi lesquels 600 avalisés dont la moitié a été lancée et 20 livrés, dont une grande surface dans la commune d’El Kerma à l’ouest d’Oran.
Une centaine d’exposants dans les domaines de la construction, des équipements électroménagers, des produits de nettoyage, de textiles et dans l’alimentaire prend part au salon national «Intaj Bladi» qui constitue une occasion pour promouvoir le produit local et sa commercialisation, a souligné le responsable du commerce et ventes à la Société des expositions nationales et internationales «Event Pro Expo», initiatrice de cette manifestation.
Le salon, qui se poursuivra jusqu’à lundi prochain, constitue une occasion pour le consommateur de découvrir le produit local qui a réussi à conquérir le marché africain, selon des exposants.



 



Une salle de cinéma toujours en attente de réhabilitation et plusieurs jours pour l’élaboration d’un simple cahier des charges
Le coup de gueule du maire
Incontestablement, la ville d’Oran a réussi ces dernières années, la gageure de réussir plusieurs chalenges, dont celui de reloger des milliers de familles en un temps record et dans un climat plus ou moins serein, n’est pas des moindres. La plus grande commune du pays a également réussi à offrir à ces administrés, des espaces de détente et de loisirs dignes des grandes villes, comme le jardin de Sidi M’hamed, ou encore le mini-complexe de proximité du quartier populaire d’El Barki, qui font le bonheur des jeunes et des familles oranaises.
Paradoxalement, c’est au niveau des «petits» projets devant ou ayant nécessité des petites études, que la machine du développement de la plus grande commune du pays semble grincer. D’aucuns diront à ce propos, que si El Bahia a pu mener à bon port certains des grands projets qui lui ont été attribués ces dernières années, c’est grâce au suivi rigoureux assuré par le premier responsable de l’exécutif de la wilaya, le wali en l’occurrence, d’une part et au fait que tous ces projets relèvent des programmes sectoriels de développement (PSD) et non des PCD (programmes communaux de développement). Selon ces derniers, dont le jugement n’est pas dénué de fondement, il est inconcevable qu’une ville comme la capitale de l’Ouest, n’arrive toujours pas à prendre à bras-le-corps un dossier aussi simple que celui relatif à la réhabilitation de la salle Marhaba (ex-Escurial) pour en faire un espace de loisir et de détente pour les enfants. Ces mêmes observateurs s’interrogent également sur le fait que la bibliothèque de Sidi El-Houari, un bel édifice et un précieux acquis pour les jeunes de ce quartier populaire, ne soit toujours pas officiellement inaugurée alors qu’elle est achevée et prête à l’exploitation, à l’instar d’ailleurs du bâtiment administratif de la délégation communale de Bouamama, qui est confronté au même sort. Aussi, dans le but de mettre fin à cet état de fait, le maire d’El Bahia a-t-il décidé de secouer le cocotier en exhortant ses pairs à faire preuve de plus d’agressivité dans la gestion des affaires de la commune.
Il est vrai qu’à moins de deux années de l’expiration du mandat électif des instances locales, à Oran ,beaucoup à reste à faire pour être au diapason des promesses électorales faites aux administrés lors des élections communales de 2012. Sinon, comment expliquer la colère noire de M. Boukhatem qui avait déclaré à l’adresse de ses pairs: «nous sommes à la fin de notre mandat et qu’allons-nous dire aux citoyens à qui nous avions promis un bilan très dense pour les aider à améliorer leur quotidien ?» Les exemples attestant l’amateurisme managérial de la plus grande commune du pays et néanmoins capitale régionale sont légion. A titre illustratif, à El Barki qui a été retenu par la wilaya pour être un futur pôle urbain, l’aménagement du chemin de wilaya 33 (CW 33) est truffé d’anomalies sans que les deux entreprises ayant assuré des opérations visant l’aménagement de ce segment du réseau routier extra-muros d’El Bahia et son illumination par l’installation de dizaines de candélabres dont plus de la moitié ne fonctionne pas à l’heure actuelle, et qui se sont révélés un véritable flop, ne soient pas sanctionnées ou tout au moins remises à l’ordre. Pourtant, des pavés qui se décollent à vue d’œil et des dizaines de candélabres qui ne fonctionnent pas, alors que les deux projets censés être définitivement réceptionnés, ne peuvent échapper aux instances chargées du suivi de ce genre d’opérations. Par ailleurs, sans remettre en cause la bonne foi des uns et des autres, le fait que l’élaboration d’un simple cahier des charges dure des semaines, alors que même les administrateurs (de la commune) sont suffisamment aguerris dans la confection de ce genre de document, peut nourrir des suspicions légitimes tant au niveau des administrés qu’au niveau des «spécialistes» de la question du développement local.
Belhouari Salim 

http://www.echo-doran.com/images/une_small.jpg



http://www.echo-doran.com/images/b1.jpg


Constantine - Les centres commerciaux poussent comme des champignons à Ali Mendjeli: Mort programmée du petit commerce
par Abdelkrim Zerzouri
La «ville des ponts», étouffée par sa géographie durant des siècles, avec un espace quasi saturé qui ne permettait aucune extension urbanistique, n'a jamais donné aucun espoir aux projets ambitieux et modernistes des grandes réalisations d'hyper centres commerciaux, fleurissants et florissants, à travers d'autres régions du pays, notamment dans les villes en pleine construction. Mais, les verrous ont sauté et les grands centres commerciaux semblent trouver terrain, à leur juste mesure, dans cette nouvelle ville tentaculaire, Ali Mendjeli, en l'occurrence, située à une vingtaine de kilomètres au sud du vieux centre-ville, et dont les constructions s'étendent sans considération aucune, envers de quelconques limites administratives. En l'espace de quelques années, la nouvelle ville Ali Mendjeli est devenue la ‘Mecque' du shopping pour les citoyens de la wilaya de Constantine et des régions limitrophes qui convergent, par centaines, vers cette zone. Plus de 14 grands centres commerciaux sont fonctionnels, dans cette agglomération, au grand bonheur d'une population qui se laisse aller à la folie des courses «pêle-mêle», à la promenade dans les grands magasins et aux déjeuners - dîners hors des murs des appartements. Ces hypermarchés, ou Mall, réalisés selon le modèle américano - occidental, avec des escaliers mécaniques, des ascenseurs… sont, parfois, une curiosité pour certains citoyens, longtemps écrasés par une vie de taudis et fraîchement relogés dans de nouveaux quartiers. Ainsi, l'animation dans ces centres et leurs alentours immédiats, est très particulière. D'un étage à un autre, la foule est toujours présente, presque compacte. Des familles entières se déplacent vers ces endroits où l'on peut tout acheter dans des dizaines, voire des centaines de locaux logés dans ces mastodontes d'espaces commerciaux, de nombreuses boucheries offrent toutes les qualités de viandes, des stands multiples de légumes et fruits, une superette, des boutiques vestimentaires, d'articles de sports et de produits de luxe, tout un étage dédié à la restauration et qui fait le plein, durant toute la journée, et de nombreux rayons qui font la joie des enfants. Parfois, aussi, «on s'y rend juste pour le plaisir, ou le loisir», selon les propos de gens qui aiment se balader dans ce décor luxueux et plein de monde. Pour l'anecdote, certains affirment, sur un air ironique, que dans ces centres commerciaux, réalisés dans un environnement universitaire (ville universitaire Ali Mendjeli et Université ‘‘2''), «on peut trouver plus d'étudiants, d'étudiantes surtout, qu'au sein des campus». Mais, cela n'a pas que des avantages. Ces centres commerciaux ont étouffé le petit commerce naguère prospère, dans cette nouvelle agglomération. C'est que dans ces centres commerciaux, un seul étage fait l'équivalent de toute une ligne de locaux commerciaux. Bien sûr que ces grands espaces commerciaux ont créé de nombreux postes d'emploi, bien sûr qu'ils offrent aux ménages des facilités énormes pour faire des courses, rapidement et en un seul endroit, sans avoir à courir d'un local à un autre, dans les rues de la ville pour s'approvisionner et remplir son couffin, mais la réalité est impitoyable pour le petit commerce qui se meurt, à petit feu. «Le gros poisson avale le petit», entend-on railler les gens. Ces bâtisses géantes ont nettement, écrasé les locaux commerciaux de proximité, situés en bas des immeubles pour la plupart d'entre eux. Résultat : de nombreux locaux, par manque de rentabilité ou n'ayant pas trouvé en quoi investir, gardent les rideaux baissés. Ces locaux aux rideaux baissés sont bien visibles dans les quartiers. Tout ce qui reste au petit commerce, c'est l'investissement dans les petits métiers, la coiffure pour hommes et femmes notamment. «Et puis, où en est-on avec les marchés de proximité, ces centres commerciaux, réalisés par l'Etat pour regrouper les vendeurs informels ?», se demande la vox populi. «Comment se fait-il que les grands centres commerciaux réussissent à faire le plein et pas les marchés de proximité, boudés par les bénéficiaires et les citoyens consommateurs ?», se demande-t-on, encore, sur un air agacé. La réponse coule de source, bien évidemment. Les marchés de proximité, qui n'ont de proximité que le nom, ont «un aspect hideux», et ils ont été «réalisés dans des endroits retirés», «pas très pratiques pour l'activité commerciale». L'échec de cette initiative, qui a coûté des milliards au Trésor public, est à mettre sur le compte de ceux qui ont géré ce dossier et ont fait «comme si on allait donner de l'aumône aux bénéficiaires», s'indignent des avis largement partagés au sein de la population. Ajoutant avec dépit que «pour les grands centres commerciaux privés, on a bien dégagé des terrains appropriés, bien situés et réalisés selon des normes modernes par leurs propriétaires». C'est normal que les affaires marchent pour eux et pas pour les petits.


Constantine - Les centres commerciaux poussent comme des champignons à Ali Mendjeli: Mort programmée du petit commerce
par Abdelkrim Zerzouri
La «ville des ponts», étouffée par sa géographie durant des siècles, avec un espace quasi saturé qui ne permettait aucune extension urbanistique, n'a jamais donné aucun espoir aux projets ambitieux et modernistes des grandes réalisations d'hyper centres commerciaux, fleurissants et florissants, à travers d'autres régions du pays, notamment dans les villes en pleine construction. Mais, les verrous ont sauté et les grands centres commerciaux semblent trouver terrain, à leur juste mesure, dans cette nouvelle ville tentaculaire, Ali Mendjeli, en l'occurrence, située à une vingtaine de kilomètres au sud du vieux centre-ville, et dont les constructions s'étendent sans considération aucune, envers de quelconques limites administratives. En l'espace de quelques années, la nouvelle ville Ali Mendjeli est devenue la ‘Mecque' du shopping pour les citoyens de la wilaya de Constantine et des régions limitrophes qui convergent, par centaines, vers cette zone. Plus de 14 grands centres commerciaux sont fonctionnels, dans cette agglomération, au grand bonheur d'une population qui se laisse aller à la folie des courses «pêle-mêle», à la promenade dans les grands magasins et aux déjeuners - dîners hors des murs des appartements. Ces hypermarchés, ou Mall, réalisés selon le modèle américano - occidental, avec des escaliers mécaniques, des ascenseurs… sont, parfois, une curiosité pour certains citoyens, longtemps écrasés par une vie de taudis et fraîchement relogés dans de nouveaux quartiers. Ainsi, l'animation dans ces centres et leurs alentours immédiats, est très particulière. D'un étage à un autre, la foule est toujours présente, presque compacte. Des familles entières se déplacent vers ces endroits où l'on peut tout acheter dans des dizaines, voire des centaines de locaux logés dans ces mastodontes d'espaces commerciaux, de nombreuses boucheries offrent toutes les qualités de viandes, des stands multiples de légumes et fruits, une superette, des boutiques vestimentaires, d'articles de sports et de produits de luxe, tout un étage dédié à la restauration et qui fait le plein, durant toute la journée, et de nombreux rayons qui font la joie des enfants. Parfois, aussi, «on s'y rend juste pour le plaisir, ou le loisir», selon les propos de gens qui aiment se balader dans ce décor luxueux et plein de monde. Pour l'anecdote, certains affirment, sur un air ironique, que dans ces centres commerciaux, réalisés dans un environnement universitaire (ville universitaire Ali Mendjeli et Université ‘‘2''), «on peut trouver plus d'étudiants, d'étudiantes surtout, qu'au sein des campus». Mais, cela n'a pas que des avantages. Ces centres commerciaux ont étouffé le petit commerce naguère prospère, dans cette nouvelle agglomération. C'est que dans ces centres commerciaux, un seul étage fait l'équivalent de toute une ligne de locaux commerciaux. Bien sûr que ces grands espaces commerciaux ont créé de nombreux postes d'emploi, bien sûr qu'ils offrent aux ménages des facilités énormes pour faire des courses, rapidement et en un seul endroit, sans avoir à courir d'un local à un autre, dans les rues de la ville pour s'approvisionner et remplir son couffin, mais la réalité est impitoyable pour le petit commerce qui se meurt, à petit feu. «Le gros poisson avale le petit», entend-on railler les gens. Ces bâtisses géantes ont nettement, écrasé les locaux commerciaux de proximité, situés en bas des immeubles pour la plupart d'entre eux. Résultat : de nombreux locaux, par manque de rentabilité ou n'ayant pas trouvé en quoi investir, gardent les rideaux baissés. Ces locaux aux rideaux baissés sont bien visibles dans les quartiers. Tout ce qui reste au petit commerce, c'est l'investissement dans les petits métiers, la coiffure pour hommes et femmes notamment. «Et puis, où en est-on avec les marchés de proximité, ces centres commerciaux, réalisés par l'Etat pour regrouper les vendeurs informels ?», se demande la vox populi. «Comment se fait-il que les grands centres commerciaux réussissent à faire le plein et pas les marchés de proximité, boudés par les bénéficiaires et les citoyens consommateurs ?», se demande-t-on, encore, sur un air agacé. La réponse coule de source, bien évidemment. Les marchés de proximité, qui n'ont de proximité que le nom, ont «un aspect hideux», et ils ont été «réalisés dans des endroits retirés», «pas très pratiques pour l'activité commerciale». L'échec de cette initiative, qui a coûté des milliards au Trésor public, est à mettre sur le compte de ceux qui ont géré ce dossier et ont fait «comme si on allait donner de l'aumône aux bénéficiaires», s'indignent des avis largement partagés au sein de la population. Ajoutant avec dépit que «pour les grands centres commerciaux privés, on a bien dégagé des terrains appropriés, bien situés et réalisés selon des normes modernes par leurs propriétaires». C'est normal que les affaires marchent pour eux et pas pour les petits.

http://hostbk.net/sahafa/assets/archives/26-04-2016/pdf.jpg

هذا هو سر وجود «الأزرار» الصغيرة في سراويل


الاثنين 25 أفريل 2016 162 0
3
تكتسح سراويل الجينز العالم كله، ومهما اختلفت في أشكالها وألوانها، فهناك تفاصيل صغيرة مشتركة لا يخلو منها أي جينز؛ كجيوبه الصغيرة وأزراره الصغيرة الثلاثة.
فبعد أن تم الكشف عن سبب وجود الجيب الصغير في الجينز لحفظ ساعات الجيب، كشف موقع “Elitedaily” مؤخرا عن سبب وجود هذه الأزرار، حيث اتضح أن هذه الأزرار لها دور كبير في حماية الجينز من التلف أو التمزق.
ويرجع براءة اختراع تلك المسامير إلى شركة “Levi’s”، حيث جاءت الفكرة إلى ليفى شتراوس في عام 1829 عندما لاحظ عدة شكاوى من عمال المناجم بشأن سرعة تمزق سراويلهم.


ليست هناك تعليقات: