الأحد، أبريل 17

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة ان الحفلة الختامية لابناء قسنطينة في قاعة زينات قدمت اغاني جنائزيةوقصائد تهكمية ضد منظمي تظاهرة قسنطينة وهكدا جاءت اغنية ظالمة لتشتكي سلال من منظمي تظاهرة قسنطينة حيث وردت عبارة قسنطينة عليك نخيلي ولادي يتامي واما اغنية صالح با ي فحدرت سلال من جماعة بوتفليقةواما اغاني العيساوة فقدمت الرقص السري بالزوايا وكشفت ان قسنطينة انتقلت من رقص الزاويا الدينية الى رقص ملاهي زينات وللعلم فان اغلب اغاني جماعة قسنطينة ميتة ثقافيا وتبقي اغنية راني جاي نبات للعيساوة لتكشف ان سكان قسنطينة يعيشون ماساة المبيت عند اهاليهم لدلكف ضلوا الزوايا ويدكر ان حفلة الاختتام الجنائزي لجماعة قسنطينة غيبت تيار الشعبي والراي والجازوهكدا قدمت اغنية جنازتها الثقافيةامام سلال ابن قسنطينة الدي قتل قسنطينةثقافيا وشر البليةة مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف   سكان قسنطينة  ان الحفلة  الختامية  لابناء قسنطينة في قاعة زينات قدمت اغاني جنائزيةوقصائد  تهكمية ضد  منظمي تظاهرة قسنطينة وهكدا جاءت اغنية ظالمة لتشتكي  سلال من  منظمي تظاهرة قسنطينة حيث وردت عبارة قسنطينة عليك نخيلي ولادي يتامي  واما اغنية صالح با ي فحدرت سلال  من جماعة بوتفليقةواما اغاني العيساوة  فقدمت  الرقص السري بالزوايا وكشفت ان قسنطينة انتقلت من رقص الزاويا الدينية الى رقص  ملاهي زينات  وللعلم  فان  اغلب اغاني جماعة قسنطينة ميتة ثقافيا وتبقي  اغنية راني جاي نبات للعيساوة  لتكشف ان سكان قسنطينة يعيشون ماساة المبيت عند  اهاليهم لدلكف ضلوا الزوايا ويدكر ان   حفلة  الاختتام الجنائزي  لجماعة قسنطينة غيبت  تيار الشعبي والراي والجازوهكدا   قدمت اغنية جنازتها الثقافيةامام سلال ابن قسنطينة  الدي  قتل  قسنطينةثقافيا   وشر البليةة مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لاكتشاف سكان قسنطينة   فرق غنائية   تمارس  الجاز  الشعبي  بالبندير والحفل الشعبي بوسط  المدينة يكشف  تخلف  المجتمع  الجزائري   ثقافيا  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لحضورالضحافية وهيبةعماري  رفقة شاحنات  التلفزيونالجزائري   لتغطية زردة  سيدي راشد  بوسط المدينة والصحافية وهيبةعماري  تكتشف غباء سكان قسنطينة  ثقافياوسياسيا والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف سكان قسنطينة غرائب قصار القامة وعجائب طوال القامة اثناء مصافحة  الوحش سلال  لقصيرة القامة  الاديبة ونيسي وصورة المصافحة  ثثير تساؤلات سياسية هل يسير الجزائر  قصار القامة ام  وحوش القامة وللعلم فان اغلب وزراء سلال قصار القامة  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لعودة عاهرات قسنطينة الى الشوارع وسكان قسنطينة ينفسون  الصعداء يرحيل  تظاهرة قسنطينة الثقافية يدكران سكان قسنطينة عايشوا  الاقامة  الجبرية السرية حيثفرضت عليهم  اجراءات امنية وتعطلت مصالحهم وتغيرت سلوكاتهمن اجل ارضاء عيون  المسسؤلين وشر البلية مايبكي




http://telecharger-videos-youtube.com/
في إطار التحضير للدخول المدرسي المقبل
المؤسسات التربوية تتلقى تعليمة بضرورة تخفيف وثائق تسجيل التلاميذ
تلقت المؤسسات التربوية مراسلة خاصة من وزارة التربية الوطنية تقضي بضرورة تخفيف الوثائق المدرجة ضمن ملفات التسجيل الخاصة بالتلاميذ الأطوار الثلاثة في إطار التحضير لدخول المدرسي المقبل 2016 و2017، فبالنسبة للطور المتوسط إقتصر إدراج صورة واحدة خلال عمليات التسجيل بالنسبة لأقسام السنة الأولى فقط وشهادة ميلاد بالنسبة لأقسام السنة الرابعة دون أي وثيقة أخرى، ولا يقتصر الأمر فقط على ملفات التلاميذ فحسب، بل حتى ملفات الأساتذة والموظفين التي ترمي إلى تقليص ومحاولة القضاء على معاناة المواطنين أمام البيروقراطية لاسيما فيما يخص تشكيل الملفات الإدارية علما أنه عشية كل دخول مدرسي أصبحت مصالح الحالة المدنية تشهد طوابير لامتناهية جراء استخراج والمصادقة على وثائق التسجيل الخاصة بالدخول المدرسي .
كما تم التطرق إلى تخصيص قاعات الاستقبال للأولياء بكل مؤسسة تربوية مع وضع سجل خاص تدوّن فيه كل شكاوى واقتراحات الأولياء ومع التكفل الجيد بشكاوى الأولياء وأخذها بعين الإعتبار من قبل الموظفين والطاقم التربوي ككل، وخلال الإجتماع تم التطرق إلى مدى تفعيل تكنولوجيا الإعلام والاتصال من خلال وضع رزنامة خاصة لجميع أرقام الهئيات الأمنية والصحية التي لها علاقة مباشرة ما يجري بمحيط المؤسسة قصد تسهيل الإتصال بها.

تمسّ المناطق المعروفة بكثرة الإجرام
مصالح الدرك الوطني تشن دوريات يومية ومداهمات أسبوعية
تعكف حاليا المجموعة الولاية للدرك الوطني بوهران على شن مداهمات أسبوعية تمس تفتيش بؤر الفساد والأوكار التي تعج بالعصابات الإجرامية وتشهد ارتفاعا مذهلا لمعدل الجريمة بعد أن بلغت هذه السنة وحسب الإحصائيات المستقاة من مقر المجموعة الولاية للدرك نسبة التغطية الأمنية 87 بالمائة. وبفضل الإنتشار الواسع للوحدات والتواجد الميداني المكثف لمختلف الفصائل والفرق وكذلك الفرق المتخصصة والتابعة لسلاح الدرك الوطني بوهران فقد عرفت الجريمة بنوعيها العادي والمنظم تراجعا محسوسا مقارنة بالسنوات الثلاث المنصرمة.
وتأتي هذه الخطوة في شكل مداهمات أسبوعية تكون فيها التشكيلات مختلفة من أفراد فصيلة الأبحاث، إلى جانب أفراد فصيلة الأمن والتدخل بالتنسيق مع مصالح الشرطة القضائية وأفراد الفرق الإقليمية، مع الإستعانة بالكلاب البوليسية المدربة من أجل التخفيف من معدل الجريمة وإن كانت مهمة القضاء عليها ووضع حد نهائي لها أمرا صعبا خاصة بتلك الأقاليم التي تعج بالعصابات وتتنامى جماعات الإجرام فيها كتنامي الفطريات، ويتعلق الأمر بالمناطق الواقعة بالضاحية الشرقية لمدينة وهران كمنطقة سيدي البشير وعلى وجه التحديد منطقة لافوندري. هذه البؤرة الخطيرة التي تسجل يوميا حوادث اعتداء باستعمال مختلف الأسلحة البيضاء ناهيك عن جرائم السرقة بمختلف أنواعها خاصة سرقة المركبات منها، كما تعمل عناصر الدرك الوطني أيضا على شن دوريات راجلة ومتحركة خاصة على مستوى المناطق الخارجية التي يعود تأمينها إلى اختصاص وحدات الدرك الوطني بما فيها البرية، حاسي بن عقبة وطافراوي، هذه الأقاليم التي من المنتظر أن تزود خلال الأشهر القليلة المقبلة بمقرات لفرق إقليمية تابعة للدرك الوطني بعد أن حظيت هذه الأخيرة بأوعية لذات الغرض وقد استفادت من أظرفة مالية وفق الإجراءات القانونية المعمول بها في قانون الصفقات. وبسبب الانتشار الواسع والفاحش للصفيح والسكنات القصديرية المشيدة بالزنك أي البناء غير الشرعي عرفت خلال السنوات الماضية الجريمة المنظمة وتلك العادية ارتفاعا مذهلا، انعكست آثارها سلبا على حفظ السلم والأمن العمومي وأثارت الجريمة وبسبب ارتفاعها نقمة السكان القاطنين بهذه الأقاليم غير الآمنة التي تحتاج إلى تطويق أمني محكم بسبب الجرائم خاصة الدموية منها التي تتم باستعمال مختلف الأسلحة البيضاء في وضح النهار أين باتت مؤخرا خاصة بمنطقة سيدي البشير العائلات تضع سكناتها للبيع وبأبخس الأثمان من أجل السلامة والأمن بمناطق أخرى آمنة. م / فريد

http://www.eldjazairsahafa.com/photo/65469.jpg


تروّج بالأسواق المحلية
الغسالات، الطباخات، الثلاجات ومجففات الشعر تحتوي على مادة الأميونت
تروّج غسالات، طباخات، ثلاجات، مجففات الشعر والمكواة غيرها تحتوي على مادة الأميونت بنسبة كبيرة بالأسواق المحلية بعد استيرادها من دول آسيوية والمعروفة باحتوائها على مادة الأميونت المسرطنة، حيث يقوم المستوردون بعد ذلك بوضع علامات على أساس أنها مستوردة من دول أوروبا ليتم تسويقها بالأسواق،ذ أمام جهل المستهلكين منهم بالخطر الذي تشكله على حياتهم، فهي تسبب أمراض السرطان وحساسية قاتلة لهم وما جعل خطرها كبيرا الإقبال الكبير عليها بسبب أسعارها المنخفضة مقارنة بالأجهزة الكهرومنزلية ذات الماركات الأصلية، إذ يعتقد كثيرون أن مادة الأميونت توجد في بعض المؤسسات التربوية
التي تهدد آلاف التلاميذ والأساتذة بمرض السرطان والموت الحتمي والبنايات الجاهزة، إلا أن أحد الأطباء بالمستشفى الجامعي يؤكد أن هذه المادة القاتلة التي تدخل في صناعة أجهزة كهرومنزلية، حيث صرحت لنا إحدى السيدات أنها انخدعت فيما اشترت عندما تبين لها أن القدر الضاغطة التي اقتنتها كادت تكلفهم حياتهم لأنها تنفجر دون سبب. بعضهم قال إن الثلاجات والمبردات على اختلاف أحجامها وسعتها لا تشتغل أصلا رغم أنها تحمل علامات وماركات كبار المصنّعين العالميين. تعرض هذه الأجهزة بأثمان منخفضة وبالتقسيط، ما يستهوي الزبون والمستهلك كونها تتكيف والقدرة الشرائية للمواطن البسيط الذي أثقلت كاهله المصاريف اليومية ولا يقوى على دفع أعباء إضافية، لكن عواقبها وخيمة في ظل غياب الرقابة التي سمحت بإغراق الأسواق بمنتوجات قاتلة تعرض المواطنين لأخطار جسيمة خاصة. ويتزايد عدد الضحايا الذين يتعرضن لحروق وإصابات خطيرة بسبب انفجار هذه الأجهزة نتيجة الأعطاب وافتقارها معايير السلامة الصحية، فقد سجلت مصالح الحروق بالمستشفى الجامعي عشرات الحالات العام الماضي أغلبها لنساء تعرضن لحروق خطيرة بسبب انفجار آلة الطبخ "لاكوكوت" المقلدة. عقيبة.خ

تلمسان
تلاميذ البكالوريا يقاطعون الثانويات ويلجأون إلى الدروس الخصوصية
قرر عديد تلاميذ الأقسام النهائية المقبلين على اجتياز شهادة البكالوريا دورة 2016 القادمة بولاية تلمسان مقاطعة الدراسة بالثانويات منذ الأسبوع الأول من الفصل الثاني للسنة الدراسية الجارية الذي سيخصص للمراجعة العامة لمختلف المواد , ناهيك عن معالجة نصوص و نماذج بكالوريا تعزز بنقاشات واسعة وشروح واسعة يستفيد منها التلاميذ الذين اختاروا مواصلة الدراسة بدلا من مقاطعتها، حيث اختارت الفئة الثانية من التلاميذ الدروس الخصوصية بدل متابعة الدراسة بأقسام الثانوي و ارجعوا السبب لضيق الوقت الذي حتم عليهم التفرغ للمراجعة بمفردهم و بكل حرية , أي انهم لا يدخلون في برنامج محدد و امتحانات نهاية السنة الدراسية يفصلنا عنها شهر عن نهاية الموسم الدراسي .
وفي اطار التحضير لها تزداد حدة الطلب على الدروس الخصوصية من مختلف الأطوار التعليمية قصد تحسين المستوى او تحصيل نقاط جيدة في الفحوصات، هذه الظاهرة تزداد استفحالا يوما بعد اخر خاصة تلاميذ الابتدائي و المتوسط . ولمعرفة أسباب تفشي هذه الظاهرة قمنا بالتقرب من بعض تلاميذ الطورين سالفي الذكر ,حيث صرح لنا ان البرنامج السنوي مكثف و طريقة إلقاء الأساتذة للدروس أضحت تفتقد للجدية و الشرح الكافي في المواد الأساسية على غرار دروس المواد العلمية كالرياضيات , الفيزياء و غيرها لذا اجد نفسي مجبرا على الاستعانة بالدروس الخصوصية بدفع مبلغ 1500 دينار شهريا علها تساعدني على تحسين المستوى الدراسي و تحصيل نتائج إيجابية . والغريب في الامر ان حتى ذوي العلامات الجيدة والمستوى الجيد اصبحوا يتهافتون على المراكز والمنازل التي تقدم هذه الخدمة، و في نفس الصدد وتحضيرا لامتحانات نهاية السنة الدراسية لجميع اطوار التعليم بادرت عدة جمعيات ذات طابع الاجتماعي والصحي بتلمسان الى تنظيم دورات علاجية النفسي البسيكولوجي قصد التخفيف عن شدة القلق و التوتر الذي تسبق الامتحانات التي يجتازها تلاميذ الأقسام النهائية، وهي المبادرة التي تعد - حسب المعنيين - ضرورة قبل امتحان شهادة البكالوريا لموسم 2016 جراء الامتحان بأقل توتر وخلق جو مناسب من خلال الدروس النفسية التي تعالج الجانب المتوتر من نفسية التلاميذ المقبلين على الامتحان. ب. فتحي

تلمسان
سكان بلدية منصورة يطالبون بالإنارة
يشتكي سكان بلدية منصورة بولاية تلمسان من غياب الانارة العمومية بأحياء البلديات المذكورة , حيث يصعب علهم التنقل نحو المساجد من اجل صلاة الصبح و العشاء نتيجة الانعدام التام الانارة العمومية بأحياء البلديات التابعة بلديتي تلمسان ومنصورة , حيث ان الأضواء كانت قد تعرضت لأعطاب حسب السكان و لم يتم إصلاحها لحد الساعة , كما أضاف هؤلاء ان غياب الانارة يشكل خطرا عليهم وعلى ابنائهم خاصة شتاء حين تقل الحركة ليلا، حيث يطالب سكان هذه البلديات من الجهات الوصية بضرورة التدخل القريب و تزويد الاحياء بالإنارة العمومية.
من جهة أخرى عبر هؤلاء عن استيائهم الشديد إزاء امر غياب الماء الشروب عن حنفياتهم لمدة فاقت أسبوعا وفي حال استفاد هؤلاء من تلك المادة تكون غالبا مختلطة بالأتربة وبها رائحة غريبة , ويصر هؤلاء السكان على ضرورة تدخل المصالح الجزائرية للمياه من اجل إعداد برنامج خاص لتزويدهم بالماء الصالح للشرب. ب فتحي

http://www.eldjazairsahafa.com/photo/65473.jpg


http://hostbk.net/sahafa/assets/archives/17-04-2016/pdf.jpg



http://www.eldjazairsahafa.com/photo/65475.jpg


Mascara
Attribution de 6.928 logements avant la fin du semestre en cours
Pas moins de 6.928 logements de différents programmes se
ront attribués «avant la fin du premier semestre 2016» dans
la wilaya de Mascara, a annoncé jeudi le wali.
Lors d’une conférence de presse, M. Salah El Affani a indiqué que des préparatifs sont en cours pour l’attribution de 3.676 logements sociaux locatifs, de 2.266 unités du programme de résorption de l’habitat précaire (RHP) et de 968 logements promotionnels aidés. Les travaux tirent à leur fin au niveau des chantiers de réalisation de différents programmes d’habitat (10.000 logements) après la distribution au trimestre dernier de 1.234 logements. Le taux d’occupation des logements dans la wilaya de Mascara a baissé de 7,5 habitants par logement il y a dix ans à 5 actuellement, à la faveur des programmes d’habitat importants dont a bénéficié la wilaya dans les deux programmes quinquennaux écoulés, permettant d’inscrire 13.808 logements sociaux, 7.130 LPA et 41.440 aides à l’habitat rural. Le wali a signalé l’amélioration des indices de développement dans la wilaya depuis 1999 où le taux de raccordement au réseau d’eau potable est passé de 75 à 99,5 pour cent, le taux de raccordement au réseau d’assainissement de 65 à 99,2 pc, au réseau électrique de 95 à 99,2 pc et au réseau du gaz naturel de 21 à 54 pour cent. Il a rappelé que la wilaya a bénéficié de grands projets dans des secteurs vitaux dont l’agriculture, l’hydraulique et les travaux publics.
M. El Affani a également souligné que la wlaya de Mascara a adhéré complètement à la politique de l’Etat visant à diversifier l’économie par l’extension des zones d’activités, la création d’une nouvelle zone industrielle et l’assainissement du foncier industriel. Mostaganem
Grande affluence sur la pomme de terre de saison
Les exploitations agricoles dans les communes de Sirat et de Bouguirat (Mostaganem) connues pour leur production abondante de pomme de terre, connaissent ces derniers jours, une «grande affluence» des commerçants de plusieurs régions du pays pour l’achat de la pomme de terre de saison, a-t-on appris mercredi du directeur des services agricoles.
Les marchés de la wilaya ont commencé, au début avril, à accueillir les premières quantités de cette récolte. Mostaganem figure parmi les premières wilayas du pays dans la production de ce tubercule à large consommation, a indiqué M. Abdelkader Mouissi. Il a précisé que le prix du kilogramme dans les champs et les exploitations agricoles varie entre 35 et plus de 40 DA pour atterrir à 50 DA au consommateur. Quelque 200.000 quintaux de ce tubercule ont été récoltés à ce jour sur une superficie de 750 hectares, notamment dans les communes de Sirat, Bouguirat, Hassi Mameche, Ain Nouissy et Ain Tédelès.
L’opération se poursuit jusqu’au mois de mai prochain, selon M. Mouissi qui a ajouté que la réception de ces premières quantités contribuera sans doute à la baisse des prix de la pomme de terre à moins de 40 DA. La direction des services agricoles (DSA) de la wilaya prévoit une production de 3 millions de quintaux de pomme de terre de saison cette année sur une superficie globale de 9.000 ha. Un rendement variant entre 250 et 300 qx à l’hectare est attendu et en cas du respect de l’agriculteur du parcours technique et de l’irrigation goutte à goutte, il pourra atteindre 600 qx/ha. Le directeur du secteur a signalé la plantation, par an, d’une superficie globale variant entre 13.000 et 15.000 ha de pomme de terre (primeur, de saison et d’arrière saison), ajoutant que la production est en hausse permanente d’une année à une autre, à la faveur de l’extension de la superficie et la maitrise du parcours technique de cette filière.

Localité d’El Ayaida
Ibn Badis, un faubourg hors du temps
Se sentant marginalisés et en retrait de tout développement pouvant améliorer un tant soit peu leur vie quotidienne déjà très précaire, les habitants de haï Ibn Badis situé au niveau de la localité de Ayaida relevant de la commune d’Ain El Bia, attendent toujours un geste positif des autorités locales, afin de booster leur vécu par la mise en place de certaines conditions leur permettant de vivre décemment et dignement. En effet, ces habitants vivant hors du temps, réclament outre le raccordement de leurs foyers au réseau d’assainissement, dont le collecteur principal passe à travers de leur quartier, l’alimentation en eau potable et le branchement aux réseaux de l’électricité et du gaz de ville. Certains plaignants représentant ces résidents qui ont souffert le martyre durant des années, ont fait savoir que la localité de Ayaida, ainsi que certains de ses quartiers, ont bénéficié des pouvoirs publics d’un programme de développement consistant en la mise en place de certaines améliorations des conditions de vie, dont principalement l’éclairage public, alors que le quartier Ibn Badis est resté à l’écart de toute dotation de projets d’intérêt public.
Par ailleurs, les habitants de ce quartier veulent solliciter le wali d’Oran pour une intervention, afin d’inciter les responsables locaux à prendre en charge, en sus des requêtes citées, le bitumage des routes du quartier qui se trouvent dans un état déplorable. Nos interlocuteurs, dépités et très en colère, affirment que plusieurs correspondances ont été adressées aux services concernés les informant qu’ils ont bâti leurs foyers, par leurs propres moyens, sur les lots de terrain qu’ils ont acheté auprès d’un particulier, et cela afin de bénéficier d’une habitation. Concluant leur triste plaidoirie, nos sources font référence au déplorable état des routes les pénalisant en été comme en hiver, le manque d’éclairage public qui laisse planer un réel danger, les continuelles vidanges des fosses septiques et surtout l’incessante absence de bonbonnes de gaz alors que le centre d’enfûtage est situé à quelques centaines de mètres du quartier.
D.Cherif
Youm El Ilm
Quand la lecture s’invite au jardin
Une centaine d’oranais, jeunes et moins jeunes, un livre à la main
chacun et lisant silencieusement, dans un cadre aussi idyllique que la Promenade Ibn Badis (ex-Létang) surplombant la mer, de surcroît durant la journée du Savoir (youm el Ilm), est un véritable acte de «résistance» culturelle à l’ère du tout numérique.
C’est en substance le sentiment de tous les participants à cette manifestation de lecture collective, organisée conjointement par les associations «Bel Horizon» et «Le petit lecteur» qui est à sa quatrième édition et, tout particulièrement, le sentiment de Kouider Metaïr, président de Bel Horizon.
«Chaque année, nous essayons de donner à la journée du Savoir, le 16 avril, un contenu culturel, un contenu de lecture, par un rassemblement littéraire regroupant des oranais de tous bords dans un site aussi paradisiaque que la promenade Ibn Badis, un site qui marque les visiteurs et qui incite au calme et à la sérénité. Notre objectif est de susciter la lecture et de faire en sorte que ce magnifique jardin devienne un circuit culturel pour les jeunes d’abord et pour tous les citoyens, qu’ils soient oranais ou de passage», souligne Kouider Metaïr.
Face à la mer, assis sur les marches d’escaliers menant vers les hauteurs du jardin, en groupes ou individuellement, chaque lecteur était plongé dans son livre. Contrairement à ce que disait Albert Camus, Oran ne tourne pas vraiment le dos à la mer. Et à la promenade Ibn Badis, le visiteur a l’impression qu’une vue sur mer aussi époustouflante se mérite, se gagne par l’effort accompli de la visite elle-même ou par l’effort d’une lecture dans un site de rêve.
Et dans ce site, personne ne faisait mine de lire. Tous lisaient réellement et avec enthousiasme, presque dopés par le paysage et l’air pur et par un certain sentiment de complicité et de communion entre les participants qui s’est développé de livre en livre, de page en page, de déclamation en déclamation, d’arbre en arbre en ces lieux plus que centenaires.
Dib, Yasmina Khadra, Manfalouti et mangas
Dans les mains des lecteurs, dans un silence digne des bibliothèques bercé par le vent et le gazouillis des oiseaux, des livres, d’auteurs algériens et étrangers, en arabe, en français et en anglais. Il y avait du Mohamed Dib, du Mouloud Feraoun, du Yasmina Khadra, ainsi que du Jules Renard, du Manfalouti et même des mangas.
Il faut dire qu’au menu de cette manifestation, qui se veut «100% culturelle», les participants, ou plutôt les adeptes de la lecture sur livres, avaient droit à une lecture silencieuse d’une heure, suivie d’une lecture collective durant laquelle les participants déclament des poèmes ou d’autres textes de leurs choix. En outre, une lecture paysagère a été donnée à tour de rôle par Samir Slama, paysagiste et journaliste, et Kouider Métaïr, et lors de laquelle ils ont décortiqué l’origine des nombreuses espèces végétales qui prédominent cette promenade, aménagée en 1836.
Amina, 23 ans, étudiante en licence de français, un roman de Mohamed Dib à la main, estime que «rien n’égale la lecture sur un livre, en papier, surtout dans un site comme celui-ci, un site qui invite à la réflexion et au calme.
On a l’impression de mieux comprendre ce qu’on lit, d’être en phase avec la nature et avec l’esprit, un certain équilibre s’installe en nous. C’est une expérience formidable, c’est la troisième fois que je participe».
Pour Samir, 22 ans, étudiant également en électrotechnique, «ceux qui ne lisent pas ne savent pas ce qu’ils ratent. Et s’ils venaient à la promenade De Létang, je crois bien qu’ils attraperont le virus de la lecture et celui des belles vues d’Oran.
J’ai envie que cette expérience se renouvelle chaque semaine. Et, mis à part la lecture, on fait la connaissance de nouvelles personnes, on se fait de nouveaux amis et on sent qu’on est en train de prendre part à un événement important qui vaut le détour».
A noter que cette année, l’événement est organisé sous le slogan «La lecture est une amitié», une citation célèbre de l’écrivain Marcel Proust et chaque citoyen a été invité à y participer, à condition qu’il soit muni d’un ou de plusieurs livres de son choix. C’est, en quelque sorte, le ticket d’entrée à cette fête du livre.
Un clin d’œil a été consacré à l’écrivain espagnol Miguel Cervantès, décédé en 1616, il y a 400 ans de cela. «A l’occasion du quatrième centenaire de sa disparition, nous tenons à lui rendre hommage», explique Kouider Métaïr, qui rappelle que le père de Don Quichotte a écrit une comédie, «El Gaillardo Espagnol» en 1581, qui avait Oran pour décor.
Des textes de l’Emir Abdelkader ont été également déclamés ainsi que ceux d’autres écrivains algériens.
Pour les enfants, l’association «Le petit lecteur» a, pour l’occasion, «affrété» son bibliobus à la promenade Ibn Badis afin de ne léser personne.
«C’est la lecture de 7 à 77 ans, voire davantage», souligne un participant. A noter que cette manifestation est un prélude à une autre activité, «l’art de la rue», prévue le 1er mai prochain, une randonnée en ville, qui connaîtra la participation d’artistes locaux et internationaux.
 



 
Le dispositif a prouvé son efficacité dans la neutralisation
des bandes criminelles
2.400 caméras pour la vidéosurveillance urbaine
Le dispositif de vidéosurveillance urbaine comportant 2.400 caméras, sera opérationnel avant la fin de l’année, a indiqué le chef de la Sûreté de wilaya d’Oran, M. Salah Nouasri. A la faveur de la mise en place de ce réseau, le taux de couverture atteindra 70% du territoire de la wilaya. Cet appui technologique vient en réponse aux nouvelles exigences en matière de répression de la criminalité et de la délinquance, et constitue aussi un moyen très efficace pour la surveillance de la circulation et de la sécurité routière, a-t-on indiqué. L’ensemble des quartiers populaires, des places publiques et des grands carrefours sont concernés par ce dispositif. La décision du renforcement du système de télésurveillance de la ville a été prise en 2013 par la Sûreté de wilaya, suite aux résultats qualifiés de convaincants réalisés depuis la mise en place de ce système à Oran il y a cinq ans, en particulier en matière de lutte contre la petite criminalité et le contrôle de la circulation routière. Le premier réseau de télésurveillance avait été, rappelle-t-on, installé en 2003 au centre-ville de la capitale. Ce réseau aurait contribué d’une manière positive à l’arrestation de plusieurs délinquants en flagrant délit ou après dépôt de plainte. Dans la capitale, l’installation des caméras de surveillance a favorisé une relative baisse de la petite criminalité, en particulier les vols à la tire, les vols avec violence et les vols avec effraction. Outre la lutte contre la petite criminalité, ces caméras de surveillance peuvent pister des véhicules ayant forcé des barrages de sécurité ou responsables de délits de fuite après un accident de la circulation. Les automobiles qui grillent les feux rouges seront aussi sous l’œil des caméras de surveillance. Cependant, il est à déplorer que, faute de maintenance, la majorité des anciennes caméras de surveillance installées aux quatre coins de la ville d’Oran est en panne.
S. Messaoudi

http://echo-doran.com/images/une_small.jpg




http://echo-doran.com/images/b1.jpg


Partager
Info Constantine اخبار قسنطينة
المنشط الإذاعي معتز يونس بلهوشات

لن أتخلى عن " الدنيا بخير " و أفكر في "واحد من المليون "
قال المنشط الإذاعي معتز يونس بلهوشات أحد الأصوات القوية بإذاعة سيرتا الجهوية في حوار للنصر ، أن " الدنيا بخير " تعتبر من أهم البرامج التي قدمها خلال مشوار14 سنة في الإذاعة ، لأنها جعلته قريبا من حياة الناس وهو يسعى مع الخيرين لحل مشاكلهم ، لذلك فهو غير مستعد للتخلي عن هذه الحصة التي تتجاوز اليوم السنة السادسة من ظهورها ، والتي توجت كأحسن برنامج إذاعي على المستوى الوطني سنة 2011، حتى لو خير بينها و بين باقي برامجه و فتراته التنشيطية الأخرى. وهو يستعد للتحضير لحصة اجتماعية جديدة بعنوان "واحد من المليون ".
يعتبر " الدنيا بخير " من بين البرامج التي تستقطب المستمعين في "محطة سيرتا الجهوية " فما هو السر في ذلك ؟
-أعتبر مقياس نجاح أي برنامج طول عمره الإذاعي ، و حصة " الدنيا بخير" تجاوزت اليوم 6 سنوات، و لديها نسبة كبيرة من المستمعين الإيجابيين الذين يتصلون باستمرار بالحصة و يتواصلون معنا، دون أن ننسى أنه تم اختياره كأحسن البرامج الإذاعية على مستوى 32 محطة بالوطن مباشرة بعد شهر رمضان 2011، وعلى هذا الأساس كرم أيضا السيد عبد الوهاب زيد مدير المحطة، الذي أشكره كثيرا على إيمانه بأهمية الحصة و برمجتها بمعدل مرتين في الأسبوع، وذلك يومي الجمعة و الاثنين، بعد أن كانت مرة واحدة.
و اعتقد أن سر نجاحها ببساطة هو قربه من الناس و مشاكلهم اليومية ، فحتى الأشخاص الذين ليس لديهم أي نداءات يقدمونها أو ينون تقديم المساعدة يحرصون على متابعته لأنه يشعرهم أنه يتحدث بشكل أو بآخر عن حياتهم اليومية العادية.
إلى أي مدى يعتبر هذا البرنامج مهما بالنسبة لك حاليا ؟
-حاليا وحتى في المستقبل، هذا البرنامج سيبقى في غاية الأهمية لي شخصيا لأنه إطلالة صادقة على واقع المجتمع من نظرة إنسانية ، فهو يقدم لي كل أسبوع دروسا مجانية في الحياة من خلال معايشتي عن كثب لمعاناة الناس، و تواصل الكثير من المستمعين الايجابيين مع المشاكل الحساسة التي نطرحها و محاولاتهم تقديم يد المساعدة كل حسب استطاعته. البرنامج طرح إلى حد الآن قضايا من حجم ثقيل، تمكننا بفضل الله من حلها و تقديم مساعدات قيمة للكثير من الناس، بالتعاون مع العديد من الجمعيات الخيرية كجمعية " سبل الخيرات" وجمعية "اليد المبسوطة " التي أعتبر أحد أعضائها، و التي أنجزنا معها مؤخرا عدة مبادرات خيرية في العيد ، بدءا بكسوة و أضحية العيد التي استمر توزيعها على بعض العائلات المحتاجة إلى غاية منتصف ليلة العيد، كما نستضيف أيضا في حلقات البرنامج أطباء مختصين في المستشفى الجامعي و محامين.
كيف استقبلتكم العائلات التي استفادت من أضاحي العيد؟
-بصراحة كانت مواقف مؤثرة للغاية يجب على كل واحد منا أن يعيشها.
الكثير من هذه العائلات لم تكن تعلم أن كبش العيد سيصلها ، لأنني كنت اتصل واسأل فقط إن كانوا موجودين بالبيت و أطلب منهم أن ينتظروني، و من شدة المفاجأة ردود أفعالهم كانت رائعة فهناك من كان يبكي من الفرح ، و هناك من يقف مشدوها و هو يكثر من الدعاء لنا، أما الأطفال فكأنهم ملائكة الجنة كانوا يصرخون من الفرح و هم يرددون " كبشنا، كبشنا".
أتصور أنه لديك الكثير من الذكريات الجميلة و المؤثرة عن بعض القضايا الخاصة التي تناولتها في البرنامج .
-نعم بالفعل الكثير من القضايا المميزة بقيت عالقة في ذهني ، كقصة شاب تقدم لخطبة فتاة و هو مصاب بداء السكري و مع اقتراب موعد العرس بعد ستة أشهر، أثر مرض السكري على عينيه و أصيب بالعمى، غير أنه أتم الزواج بعد قبول خطيبته بوضعيته الجديدة ، و كانت أمنيته الكبيرة هو استرجاع بصره قبل قدوم ابنه الأول للحياة ، و رغم أن مبلغ إجراء العملية كان كبيرا إلا أنه تم التكفل به في حلقة واحدة و أنجز العملية في تونس بنجاح و تمكن من رؤية ابنه الذي ولد حديثا.
يعرف مستمعو حصة " الدنيا بخير" تأثرك الكبير بقضايا الأطفال ما هي أكثر الحالات التي أثرت فيك كثيرا ؟
-الأطفال يعتبرون نقطة ضعفي ، و في جميع القضايا المتعلقة بهم أتذكر بناتي مباشرة. و من بين أكثر القصص التي أثرت في فعلا هي قصة الرضيع "معتز" الذي كان يبلغ من العمر 3 أشهر و هو من عائلة فقيرة لا تملك حتى ثمن علب حليب الأطفال، حيث كانت والدته تضطر لإرضاعه بحليب الأكياس العادي ، مما يهدد بتعرضه للعديد من المشاكل الصحية ، و لم أهدأ أو أرتاح حتى تم التكفل التام به و بأمه. و أيضا الطفلة لينا ابنة العام و نصف التي لم تصدق أمها كيف كنت أبكي عليها لأكثر من ساعة من شدة تأثري بحالتها، فتبنيت قضيتها عن كثب و الحمد لله ستسافر قريبا لبلجيكا للعلاج بفضل مساعدة بعض المحسنين الأوفياء للبرنامج. مثل هذه الحالات تؤثر في كثيرا لأني من حي شعبي و ابن عائلة بسيطة جدا، لا تملك سوى القناعة و الإيمان بالله ، و أعرف جيدا معنى الحاجة و صعوبة الظروف، فوالدتي رحمها الله كانت مريضة بالربو و كان يصعب علينا أحيانا اقتناء الدواء لها.
كم عدد بناتك يا معتز؟
-لدي في الواقع ثماني بنات ، ست أخوات اعتبرهن كبناتي لأننا أيتام الوالدين ولدي ابنتان اسمهما زهربان وتسنيم.
هل لديك مشاريع حصص اجتماعية أو فنية أخرى ؟
- أحضر حاليا لحصة جديدة اسمها " واحد من الملايين" تشبه قليلا "الدنيا بخير "، و هو برنامج اجتماعي يتناول حالات إنسانية يكون الحل لقضاياها من طرف المسئولين والسلطات.
أما البرامج الفنية سأكتفي حاليا ببرنامج " الخيمة" الذي يعتبر متنفسا للكثير من العائلات و صاحب أكبر نسبة سماع لدى الجمهور، بالإضافة إلى برنامج " بيت شباب"، الذي يتناول هذه الفئة و يطرح مواضيع تخصها حول التشغيل ، التكوين، الاستثمار و نجاحاتهم وغيرها إضافة إلى ربورتاجات خارجية، كما يسلط الضوء على بعض سلوكاتها السلبية.
5 décembre 2011 · Public · dans Photos du journal



https://fbcdn-photos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-xpf1/v/t1.0-0/cp0/e15/q65/s600x600/381086_332561713425527_1632030620_n.jpg?oh=37d1f3071ffe52557c17eefa2e50bb45&oe=5777675D&__gda__=1467074294_4f3a465401bb0921f09b0890de1d3f5b

ليست هناك تعليقات: