اخر خبر
الاخبار العاجلة لنشر صحيفة النهار وثيقة تنازل مؤسسي مجمع الخبر على اسهمهم التجارية في قضية الخبر والجزائريون يكتشفون ان تنازل مؤسسيمجمع الخبر يرجع الى تبادل الشتائم بين الاعضاء المؤسسين ويدكر ان صحيفةالخبر ومطابعها وقناتها الفضائية ملك شخصي للجنرال خالد نزار فهل باع خالد نزار مجمع الخبر بالتقسيط المريح لارضاء جماعة السعيد بوتفليقةويدكر ان الاسباب الرئيسية لصراع حكومة سلال ربراب يعود الى تخوف جماعة بوتفليقة من استغلال ربراب اموال الجنرال مدين لشراء مجمع الخبر علما ان تكتلات سياسية جزائرية بدات في البروز حيث جماعة ربراب مدين وجماعة سعيداني شكيب وجماعة اويحي سلال حداد ويبقي الصراع الامريكي الفرنسي يرسم بشائر خروج تيارات مسلحة بين الجماعات السياسية الجزائرية ولايسبعد اوساط سياسية تجارة على حداد صدسق السعيد بوتفليقة في استيراد الاسلحة والمخدرات وللعلم فان على حداد يملك سلطة مطلقة على الجمارك والمواني والمطارات بصفته يمتلك جواز سفر دبلوماسي فان اسرار حكومة سلال اصبحت تتداول في ملاهي الجزائر الجنسية ةوشر البلبية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحصول بنت قسنطينة ورئيسة دولة الكوت ديفوار على صفقة تصدير الكاوكاو الى قسنطينة والجزائر تستقبل اول امراة اسرائيلية بقسنطينة وبحضور الصحافة العالمية وصحافيات قسنطينة يكتشفن اعجاب والي قسنطينة بالجميلة الافريقية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتبادل الشتائم بين جماعات السلطة الجزائرية والجزائريون يتخوفون من استعمال الاسلحة الثقيلةبين جماعات حيدرة ومجموعات القبة واوساط اقتصادية تكتشف ان رجال اعمال الجزائر المقربين من جماعة بوتفليقة يستوردون المخدرات والخمور والاسلحة بطريقة قانونية تحضيرا لدولة الجزائر المدنية ويدكر ان الاسلحة والخمور والعاهرات اكثر الاشياء استيردا من طرف رجال اعمال السلطة الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم الصحافية سهام سياح خبر زيارة رئيس افريقي الى قسنطينة بترجمة لغوية من القناة الاولي ويدكر ان اداعة قسنطينة اعتمدت صحافيتين لتغطية الزيارة الرسمية احداهما تتقن العربية والاخري الفرنسية بينما اعتمدت القناة الاولي مراسل صحفي وحيد متعدد اللغات وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة شكاوي نساء قسنطينة من رجال قسنطينة الاكلون للمخدرات في منازلهن ونساء قسنطينة يكتشفن ان رجال قسنطينةيعانون من العقم الجنسي بسبب المجاعة الجنسية ويدكر ان رجال قسنطينة يجهلون صورة المراة عارية ويفضلون مشاهدة نساء الجزائر عاريات عبر صفحات الفايسبوك بدل الحياة الزوجية الجنسية والاسباب مجهولة
تحصلت "النهار" على نسخ من عقد بيع مجمع الخبر لرجل الأعمال ومالك مجمع سفيتال، يسعد ربراب، وهي الصفقة التي ما تزال تثير الكثير من الجدل، بعدما وصلت الى أروقة المحاكم إثر دعوى قضائية رفعتها وزارة الاتصال لإبطال الصفقة بدعوى عدم قانونيتها.
المثير في الصفقة هو أن جميع المساهمين في مجمع الخبر قبلوا بيع أسهمهم ل
المحاكم إثر دعوى قضائية رفعتها وزارة الاتصال لإبطال الصفقة بدعوى عدم قانونيتها.
المثير في الصفقة هو أن جميع المساهمين في مجمع الخبر قبلوا بيع أسهمهم لربراب، حيث قام أغلبهم بالتنازل عن كل الأسهم لشركة ربراب، فيما راح البعض الآخر يتنازلون عن غالبيبة الأسهم محتفظين بالقليل منها، باسثتناء مساهم واحد وهو عبد الكريم حيوني، الذي احتفظ بكامل أسهمه، ورفض بيعها لربراب.
وحسب الوثائق التي تحوزها "النهار"، فإن شركة "ناس برود" التي يملكها ربراب والتي اشترت غالبية أسهم مجمع الخبر، أضحت بموجب الصفقة تملك 2876 سهم، اقتنتها بمبلغ أكثر من 406 مليار سنتيم، الامر الذي يجعلها المساهم الأول والأكبر في المجمع، يليها من حيث عدد الأسهم عبد الكريم حيوني الذي احتفظ بكامل أسهمه المقدر عددها بـ123.
وفي المرتبة الثالثة، جاء المساهم شريف رزقي، الذي باع لربراب 158 سهما، واحتفظ بسبعة أسهم فقط، ثم كل من علي جري وزهر الدين سماتي وعبد الحكيم بلبطي الذين احتفظوا بسهمين لكل منهم، بعدما باعوا أغلبية أسهمهم، المقدر عددها بـ163 سهم لكل منهم.
وقد تحصل المساهمون الثلاثة السابقين في الخبر على مبلغ يقدر بأكثر من 23 مليار سنتيم لكل مساهم، فيما تلقى ثلاثة مساهمين سابقين آخرين، أكثر 30 مليار سنتيم، نظير بيعهم لكافة أسهمهم، وهم محمد سلامي، حمزة تلايلف، وحمزة أورتيلان، وريث ونجل الصحافي الراحل عمر أورتيلان، وذلك بعدما باعوا 209 سهم بالنسبة لكل منهم.
ونص عقد البيع بين المساهمين السابقين في مجمع الخبر وشركة ربراب، على شروط تقدمت بها هذه الأخيرة، يتمثل في استقالة مجلس إدارة مجمع الخبر، تمهيدا لتعيين مجلس ادارة جديد، الى جانب قيام المساهمين الذين باعوا أسهمهم، بتقديم استقالاتهم أمام الموثق من كافة المناصب التي يشغلونها في شركة الخبر وفروعها.
كما نص العقد أيضا على إلزام المساهمين البائعين بعدم تأسيس وإطلاق جريدة في غضون الثلاث سنوات التي تلي توقيع عقد البيع.
وزيادة على ما سبق ذكره، فإن إشكالا قانونيا آخر يمكن طرحه حول صفقة بيع مجمع الخبر لربراب، حيث أن الصفقة شملت أيضا قناة "كا بي سي"، رغم أنها بموجب القانون شركة خاضعة لقانون اجنبي بحكم أنها مسجلة في الخارج وليس في الجزائر، وعليه فإنه كان ينبغي إجراء عملية بيع أسهم المساهمين فيها في بلد تسجيل الشركة.
من جهة أخرى، كشف مساهم سابق بمجمع الخبر، عن نقاط محيرة في صفقة بيع الخبر، حيث قال إن قيمة الصفقة المقدرة بـأكثر من 400 مليار سنتيم هي أقل بكثير من القيمة الحقيقية لمجمع الخبر، موضحا في هذا الإطار أن الاملاك غير المنقولة فقط والمتمثلة في العقارات قيمتها أكبر بكثير من مبلغ الصفقة، مشيرا في نفس الوقت الى أن المجمع يمتلك مقرا من خمسة طوابق في حي راق بحيدرة بالعاصمة، الى جانب مقر آخر للقناة، وخمسة مطابع في الوسط والغرب والجنوب والشرق، تتربع على مساحات أرضية معتبرة.
وكانت قضية بيع مجمع الخبر لربراب، قد أثارت في وقت سابق غضب عمال وصحافيي المجمع، على خلفية عدم تكليف المساهمين القدامى أنفسهم عناء إبلاغهم بالصفقة، فيما كان جديرا بهم التفكير في طريقة لتكريم الطاقم العامل بالمجمع ولو بطريقة رمزية، عملا بمبدإ اقتسام المنافع مثلما يتم تقاسم الأعباء والمسؤوليات.
الجمعة 06 ماي 2016
* عائلات تطالب بتحريك ملف سكنات الضيق بدل وضعهم بين المطرقة والسندان
شن والي العاصمة عبد القادر زوخ، الحرب على أصحاب الفنادق التي تعود للحقبة الاستعمارية ولم يتم تهيئتها واستغلال شقها التجاري الموجب، وذلك في إطار تنظيم القطاع التجاري العمراني الفوضوي الذي تشهده العاصمة، في ظل تجاوزات هؤلاء دون مراقبة ولا قيود قانونية متّبعة.
أصدر المسؤول الأول عن عاصمة البلاد قرارا يفي بضرورة متابعة الخواص ”الخارجين عن القانون”، خاصة أصحاب المحلات والمراكز التّجارية وكذا الفنادق التي تعود للعهد الكولونيالي، نظرا لعدم التزام أصحابها بطبيعتها التّجارية ومخالفة القانون منها غلق العديد من المحلات والمراكز التجارية بعدة بلديات، خاصة بقلب عاصمة البلاد، منها الجزائر الوسطى بلوزداد وآخرها سيدي امحمد..
وتصارع 27 عائلة بفندق الزعيم بشارع 25 نصيرة نونو ببلدية سيدي امحمد المصير المجهول، حيث قام صاحب الفندق بكراء الغرف المهترئة لهذه العائلات ويتم الدفع شهريا نظرا لمحدودية الدخل المالي لهم، ليتفاجأ هؤلاء بقرار صادم من قبل والي العاصمة، الذي أمر صاحب الفندق بإخلائه نهائيا من السكان بهدف استرجاعه وتحويل القضية على العدالة بعد اكتشاف عدة تجاوزات، منها تصنيف فرقة المراقبة التقنية بالخانة الحمراء، ناهيك عن عدم الاستغلال التجاري للفندق، وهو ما لا يتطابق والسجل التجاري الذي يحوي بنود كراء غرف الفندق للسياح والزائرين وليس استغلال هذه العائلات وتحويل السياق التجاري..
وكشفت العائلات المعنية لـ”الفجر” أنهم يدفعون بطريقة قانونية حق الكراء المقدر بحوالي 25 ألف دج شهريا منذ ما يزيد عن 14 سنة، وأن حالتهم لا تسمح بدفع حق الكراء المسبق. ولم تتوقف الوضعية عند دفع المستحقات التي أثقلت كاهلهم وإنما قطع الكهرباء والماء لعدم تسديد حقوقه من قبل صاحب الفندق.
وعبرت إحدى العائلات عن قرار الوالي الغير الصائب الذي وضعهم في موقف حرج، بل أكثر من ذلك مواجهة الشارع دون البحث عن حل وسط والنظر بوضعيتهم.
وتوجهت العائلات للوالي المنتدب بمقاطعة سيدي امحمد الذي لم يكلف نفسه عناء تقديم يد المساعدة سوى بأمرهم بإخلاء المكان والكراء، بالرغم من أنهم أودعوا ملفات السكنات الاجتماعية، إلا أن تحريك الملف بالبلدية لم يتم بعد بالرغم من التصريحات المتعددة للسلطات بضرورة تصفية قضية سكنات الضيق التي يتخبط فيها سكان العاصمة، وآخرها التوصيات التي خرج بها الممثلون، منها تسريع عملية نشر قوائم سكنات الضيق على مستوى البلديات التي لم تنشرها بعد، والتي تشهد ترقبا منقطع النظير بهدف منح كوطة أخرى.
الجمعة 06 ماي 2016
* عائلات تطالب بتحريك ملف سكنات الضيق بدل وضعهم بين المطرقة والسندان
شن والي العاصمة عبد القادر زوخ، الحرب على أصحاب الفنادق التي تعود للحقبة الاستعمارية ولم يتم تهيئتها واستغلال شقها التجاري الموجب، وذلك في إطار تنظيم القطاع التجاري العمراني الفوضوي الذي تشهده العاصمة، في ظل تجاوزات هؤلاء دون مراقبة ولا قيود قانونية متّبعة.
أصدر المسؤول الأول عن عاصمة البلاد قرارا يفي بضرورة متابعة الخواص ”الخارجين عن القانون”، خاصة أصحاب المحلات والمراكز التّجارية وكذا الفنادق التي تعود للعهد الكولونيالي، نظرا لعدم التزام أصحابها بطبيعتها التّجارية ومخالفة القانون منها غلق العديد من المحلات والمراكز التجارية بعدة بلديات، خاصة بقلب عاصمة البلاد، منها الجزائر الوسطى بلوزداد وآخرها سيدي امحمد..
وتصارع 27 عائلة بفندق الزعيم بشارع 25 نصيرة نونو ببلدية سيدي امحمد المصير المجهول، حيث قام صاحب الفندق بكراء الغرف المهترئة لهذه العائلات ويتم الدفع شهريا نظرا لمحدودية الدخل المالي لهم، ليتفاجأ هؤلاء بقرار صادم من قبل والي العاصمة، الذي أمر صاحب الفندق بإخلائه نهائيا من السكان بهدف استرجاعه وتحويل القضية على العدالة بعد اكتشاف عدة تجاوزات، منها تصنيف فرقة المراقبة التقنية بالخانة الحمراء، ناهيك عن عدم الاستغلال التجاري للفندق، وهو ما لا يتطابق والسجل التجاري الذي يحوي بنود كراء غرف الفندق للسياح والزائرين وليس استغلال هذه العائلات وتحويل السياق التجاري..
وكشفت العائلات المعنية لـ”الفجر” أنهم يدفعون بطريقة قانونية حق الكراء المقدر بحوالي 25 ألف دج شهريا منذ ما يزيد عن 14 سنة، وأن حالتهم لا تسمح بدفع حق الكراء المسبق. ولم تتوقف الوضعية عند دفع المستحقات التي أثقلت كاهلهم وإنما قطع الكهرباء والماء لعدم تسديد حقوقه من قبل صاحب الفندق.
وعبرت إحدى العائلات عن قرار الوالي الغير الصائب الذي وضعهم في موقف حرج، بل أكثر من ذلك مواجهة الشارع دون البحث عن حل وسط والنظر بوضعيتهم.
وتوجهت العائلات للوالي المنتدب بمقاطعة سيدي امحمد الذي لم يكلف نفسه عناء تقديم يد المساعدة سوى بأمرهم بإخلاء المكان والكراء، بالرغم من أنهم أودعوا ملفات السكنات الاجتماعية، إلا أن تحريك الملف بالبلدية لم يتم بعد بالرغم من التصريحات المتعددة للسلطات بضرورة تصفية قضية سكنات الضيق التي يتخبط فيها سكان العاصمة، وآخرها التوصيات التي خرج بها الممثلون، منها تسريع عملية نشر قوائم سكنات الضيق على مستوى البلديات التي لم تنشرها بعد، والتي تشهد ترقبا منقطع النظير بهدف منح كوطة أخرى.
سيدة كوديفوار الأولى دومينك واتارا تزور المنزل الذي ولدت فيه بقسنطينة
زارت أمس السيدة الإيفوارية الأولى دومينك واتارا، مسقط رأسها بحي سيدي مبروك بقسنطينة، رفقة زوجها الرئيس الإيفواري حسن عبد الرحمان وتارا، و فرد آخر من عائلتها، حيث تفقدت المنزل القديم أين ولدت بالحي التابع للقطاع العسكري حاليا. سيدة كوديفوار الأولى تنقلت إلى المنزل الذي ولدت فيه بقسنطينة في 16 ديسمبر 1953، لأبوين فرنسيين، لتسترجع ذكريات الطفولة و تعيد اكتشاف المكان برفقة وزيرة التربية نورية بن غبريط. السيدتان استقبلتا بالورود و الابتسامات، من قبل سكان الحي الذين مدوا موائد الإكرام و ارتدت النسوة « قندوراتهن» التقليدية، كتعبير عن سعادتهن بالزيارة الودية و الحميمة لزوجة الرئيس، التي أبدت تأثرا بالغا و ذرفت الدموع عندما وطأت قدماها عتبة المنزل القديم المتواجد على مستوى الحي التابع للقطاع العسكري بسيدي مبروك. وقد تسلمت دومينك واتارا، هدايا مجاملة من قبل أصحاب المنزل الحاليين من بينها مجموعة صور قديمة لها، قبل أن تختلي بهم للحظات.الزيارة عرفت كذلك تنقل السيدة الإيفوارية الأولى، إلى المؤسسة التعليمية الابتدائية أين زاولت سنوات دراستها الأولى بحي سيدي مبروك، قبل أن تتنقل رفقة وزيرة التربية نورية بن غبريط لتفقد مجموعة من المعالم السياحية بالمدينة.
كان يأمل في إقامة طقوس "الهيلولة"
من "حرّش" قرين على "الخبر"؟
A tout juste un mois du mois de Ramadhan
Renforcement du contrôle de la qualité des produits alimentaires
La consolidation du contrôle de la qualité des produits alimentaires constitue l’axe majeur du plan d’action tracé pour le mois de Ramadhan et la saison estivale dans la wilaya d’Oran, a indiqué mercredi le directeur du Commerce de la wilaya (DCW). «Une centaine de brigades, soit la totalité des équipes de contrôle que compte la DCW d’Oran, sera mobilisée tout au long de cette période à l’effet d’assurer la protection des consommateurs», a précisé Ahmed Belarbi, lors d’une rencontre tenue à la Chambre de commerce et d’industrie de l’Oranie (CCIO).
«Durant ces quatre mois (de juin à septembre) toutes les brigades de la Direction du commerce seront mobilisées pour assurer le contrôle de la qualité, des pratiques commerciales et la répression des fraudes», a-t-il fait savoir au cours de cette séance consacrée aux préparatifs du mois de Ramadhan. Plusieurs opérateurs économiques ont assisté à la rencontre qui a vu ce responsable mettre notamment l’accent sur le renforcement du contrôle aux niveaux de tous les marchés locaux et points de vente, ainsi qu’au niveau de l’ensemble des établissements de restauration. «Si la nécessité l’impose, d’autres agents parmi le personnel administratif seront également mobilisés», a-t-il affirmé. Les mesures en question s’expliquent principalement par le fait que la période estivale est particulièrement propice à la déclaration des intoxications alimentaires en raison de la sensibilité à la chaleur de nombre de produits de large consommation (lait et dérivés, poisson, viandes, pâtisserie).
«D’où la nécessité pour les opérateurs concernés de veiller au respect de la chaîne de froid et des règles d’hygiène à tous les niveaux du circuit commercial (usine, distribution et locaux de vente)», a précisé le directeur du commerce. Il a en outre insisté auprès des opérateurs sur «la nécessité d’approvisionner régulièrement les marchés, en quantité et en qualité», et ce, compte tenu des pics de consommation enregistrés chaque année durant les premiers jours de Ramadhan.
De son côté, le président de la CCIO, Abed Mouad, s’est félicité de la tenue de cette rencontre dans la mesure où elle a réuni des opérateurs fournisseurs de différents produits essentiels comme le lait, la farine et le pain (boulangers).
Les organisateurs de cette journée ont aussi annoncé la réédition de l’opération de solidarité «Aswak Errahma», faisant savoir que le principal marché «producteur-consommateur» de la wilaya sera installé durant le mois de ramadhan au niveau du Palais des expositions de «Medina J’dida», un des plus grands quartiers populaires de la ville d’Oran. Intervenant en application des recommandations de la tutelle (ministère du Commerce), cette opération a pour but d’abaisser les coûts des produits essentiels en réunissant directement les producteurs et les consommateurs, a-t-on rappelé, tout en signalant l’ouverture d’espaces à vocation similaire dans d’autres communes de la wilaya.
Bilan des activités du bureau d’hygiène de la commune d’Oran
Des bains-douches et des salons de coiffure fermés
Au cours de cette semaine, des dizaines d’opérations de contrôle ont été effectuées par les agents chargés de cette tâche au niveau de la commune d’Oran. Lors de ces actions engagées à quelques semaines de la saison estivale, les secteurs urbains de Bouaâmama, Sidi El Bachir (ex-Plateau) et Es-Seddikia ont été particulièrement ciblés, selon le bureau de communication et des relations avec la presse de la commune.
Les opérations de contrôle ont visé les commerces de produits alimentaires, les décharges, les puits ainsi que les points d’approvisionnement en eau potable, a-t-on fait savoir de mêmes sources. Ainsi sur les 18 bains-douches inspectés, deux ont été proposés à la fermeture pour infraction des règles d’hygiène et non-respect des cahiers des charges, a précisé le bureau de communication et des relations avec la presse de l’APC. D’autre part, deux gérants de salons de coiffure pour dames ont été également verbalisés pour les mêmes motifs.
Par ailleurs, dans le cadre des actions de contrôle ciblant l’hygiène, les inspecteurs et agents communaux ont contrôlé 16 puits et traité deux autres, et ce, en dépit de l’absence de briques poreuses et de chlorure de chaux. Les agents contrôleurs de la commune ont également éradiqué 8 décharges sauvages sur les 17 contrôlées, lors de leur sortie qui leur a permis de recenser 197 cas d’inondation de caves.
Ils ont, d’autre part, pu relever que sur 137 établissements de restauration rapide (pizzerias, fast-foods, et gargotes) 27 ne réunissent pas les conditions d’hygiène requises.
Des mises en demeure assorties de menaces de fermetures de ces établissements commerciaux ont été prononcées par les agents contrôleurs de la commune, a encore fait savoir la même source.
Belhouari Salim
الجمعة 06 ماي 2016
لا يهمنا المالك الحقيقي لـ”الخبر” المؤسسة، اسمه ربراب أو
زيد أو معاوية، وما يهمنا هو استمرار العنوان تضامنا مع الفريق الصحفي الذي
جعل منه صرحا إعلاميا منيرا في الساحة الإعلامية الجزائرية لا غير!
لأعد إلى الغوغاء التي تعيشها جبهة التحرير هذه الأيام، وبالضبط ما يقوم به بعض نوابها الذين يجمعون التوقيعات لمنع الوزير خاوة، وزير العلاقات مع البرلمان، من دخول المجلس الشعبي الوطني.
مهما كان عددهم، 27 نائبا مثلما تقول مصادر خاصة أو أزيد من مائة نائب، مثلما يروج له غرماؤه في الحزب، فإن من قاموا بهذا الإجراء، مطالبون بالعودة إلى الاطلاع على القوانين. فخاوة ليس فقط نائبا عن هذا الحزب، وإنما هو وزير ينظم علاقة الحكومة مع المجلس الشعبي الوطني، الذي يضم تشكيلات سياسية أخرى غير الأفالان. ثم بأي حق يعرقل هؤلاء عمل وزارة، فالمجلس الشعبي ليس ملك كتلة، حتى وإن كانت تشكل الأغلبية في التشكيلة البرلمانية؟
”هذا ما حلبت البڤرة” على حد التعبير الشعبي، وهذا هو مستوى بعض نواب الجبهة العريقة في عهد سيادة أمينها العام عمار سعداني. فبعد أن كانت مدرسة سياسية، ها هي تسقط في المحظور ويقترف نوابها إثما سياسيا لا يغتفر. فبأي حق يمنع هؤلاء وزيرا من وزراء الحكومة من دخول مقر المجلس؟
لا تهمني الخلافات السياسية بين الطرفين، ولا أدافع هنا عن الوزير، لكن فضائح الجبهة تراكمت، مثلما تراكمت هفوات المجلس الشعبي الوطني الذي يجمع الكل على أنه الأسوأ والأضعف منذ تأسيس هذه المؤسسة.
فهل هي تخبطات الثور المجروح في الجبهة، التي يبدو أنها تعيش على صفيح ساخن، وقد تعصف الصراعات بأمينها العام، الذي يبدو أنه لم يعد يتمتع بنفس الحظوة عند محيط الرئيس، وهذا منذ تصريحاته التي طعنت في أحد المبادئ الأساسية للسياسة الخارجية الجزائرية، عندما قال إن له نظرة أخرى فيما يتعلق بالقضية الصحراوية، قبل أن يرد عليه الرئيس باستقباله للرئيس الصحراوي.
حتى أن صمته الثقيل مؤخرا فيما يتعلق بتصريحات الصحافة الفرنسية حول صحة الرئيس، فهمت أنها صادرة من إضعاف لمكانة الرجل في دواليب السلطة. وحتى تصريحاته الأخيرة بعد غيابه الطويل، جاءت ضعيفة ولم تنف عنه القراءات التي اتهمته بالخوف من أن تفضح الصحافة الفرنسية أمره لو هو علق على القضية.
الجمعة 06 ماي 2016
قصف شيخ الزاوية الحملاوية، محمد الهادي الحملاوي بن عبد
المجيد، وزير الطاقة الأسبق شكيب خليل، بالثقيل، واعتبر زياراته العديدة
والمتكررة للزوايا عبر الوطن ”محاولة يائسة لتبييض صورته المسودة بالفساد”.
وقال شيخ الزاوية الحملاوية الكائن مقرها بمدينة واد سقان، بدائرة تلاغمة، بولاية ميلة، في تصريح لـ”الفجر”، مخاطبًا شكيب خليل، أن الزوايا ليست كنائس تمنح للمذنبين صكوك الغفران، وأنه أخطأ العنوان، ومن يريد التوبة النصوح عليه بالاستغفار والاتجاه صوب المسجد للصلاة وطلب المغفرة من المولى عز وجل.
و أكد المحدث ما تم تداوله بشأن رفض الزاوية الحملاوية استقبال الوزير الأسبق شكيب خليل، كاشفا عن تلقي الزاوية اتصالات من مسؤولين قدموا أنفسهم على أساس أنهم من مقربي الوزير شكيب خليل، قبل زيارته بنحو 14 يومًا، يطلبون التحضير لاستقباله ومبايعته، إلا أنه رفض استقباله كمسؤول سابق محاط بهالة من التقديس، واعتبر الأمر مخالف لمبادئ الزاوية الحملاوية المحافظة والمشبعة بالتعاليم الإسلامية، وابرز أنه طلب من المتصلين تفهم موقفه لأنه رفض الزج بالزوايا في أتون السياسة، وأبلغهم صراحة بأن شكيب خليل مرحب به اليوم وغدًا وأبدًا بالزاوية الحملاوية متى شاء ذلك، ولكن إذا جاء زائرًا كمواطن عادي مثل غيره من المواطنين.
بالمقابل، أوضح شيخ الزاوية الحملاوية أن الزاوية لها مهام دينية وتربوية وثقافية وتوعوية وليست مكلفة بتبيض صورة أحد، وتابع أن ” شكيب خليل الذي عاش متنقلاً بين دول العالم الغربي يبدو أنه تشبّع بالثقافة الغربية وأقنع نفسه بأن الزوايا قد تكون مثل الكنائس وتقوم بمنح صكوك الغفران للمذنبين، حيث كان أصحاب فكرة صك الغفران، في الكنيسة الرومانية الكاثوليكية في العصور الوسطى يدّعون أن حامله يتحرر جزئيًا أو كليًا من العقاب الدنيوي، وعند منح الكنيسة صك الغفران لأحد الأشخاص، فإن أعضاء الكنيسة يصلّون من أجله ليعود إلى حياة سليمة خالية من الأخطاء”.
بــقلـم : آمال.ع
يـــوم : 2016-05-05
مشاريع متوقفة منذ 37 شهرا ومقاولات تتحجج بصعوبة الترميم
106 بنايات قديمة تحاصرها السقالات
شدد والي وهران عبد الغني زعلان خلال الاجتماع الذي عقده أول أمس مع المقاولين و مكاتب الدراسات بحضور مديرية التعمير و ديوان الترقية و التسيير العقاري على الانطلاق الفعلي في عملية الترميم لا سيما بالمشاريع المجمدة منذ مدة طويلة خاصة و أنه تم رفع جميع العراقيل التي حالت دون سيرها و من بينها مكاتب الدراسات التي تم تعيينها بجميع المشاريع باعتبار أنها كانت مطلبا للمقاولين لمباشرة الأشغال و هذا حتى يتم التكفل بجميع جوانب الترميم و من خلالها اعادة الاعتبار لهذه البنايات التي تعد ارث تاريخي بالنسبة لولاية وهران ، و أشار المسؤول في هذا الاطار بأن الولاية تحتكم على الميزانية الكافية لترميم هذه البنايات و المنشآت الرياضية أيضا في اطار التحضير لألعاب البحر المتوسط ، و أعطى في هذا الصدد تعليمات صارمة تقضي بضرورة استئناف الأشغال كون أن جميع الحواجز تم رفعها و التي أرجعت الى عدة أسباب تعلقت بانتهاء الآجال المحددة بالانجاز لبعض المقاولات و عدم تمديد المدة و مشاكل تقنية و عمارات مهددة بالانهيار
و قد هدد السيد عبد الغني زعلان مؤسسة "قلوبال ألجيري" التي أرادت رفع قيمة أسعار الأشغال أو فسخ العقد بوضعها في الخانة السوداء للمقاولين في حال عدم التزامها ، علما أنه أوكل اليها ترميم 63 بناية قديمة بكل من شارع العربي بن مهيدي و خميستي و الصومام و كذا 11 بناية تتواجد داخل سوق الأوراسي "لاباستي" حيث سبق لها و أن تحججت حسب الوالي بغياب مكاتب الدراسات و عندما تم تعيينها طالبت برفع قيمة الأسعار، الأمر الذي رفضه المسؤول الأول للولاية و طالبها باستكمال الأشغال خاصة و أنه تم تسوية مشاكلها العالقة الخاصة بمكاتب الدراسات و دعاها الى ترميم البنايات التي أوكلت اليها ماعدا ال 11 بناية المتواجدة بسوق الأوراسي باعتبار أن المؤسسة المقاولة صرحت بأن السوق حال دون تنصيب ورشاتها .
و في ذات السياق أوضح الامين العام لولاية وهران أنه بعد الاطلاع على ملفات العمارات التي تتطلب الترميم تبين أن هناك العديد منها صادفتها عراقيل تم أخذها بعين الاعتبار و عينت مكاتب دراسات لها ، و قد تمخض عن ذلك تسوية مدونات العمليات المتعلقة بإعادة الاعتبار للبنايات القديمة ،و نوه الى أن الهدف من هذا الاجراء يكمن في تسوية ملفات المقاولات للإسراع في وتيرة الانجاز سواء بالنسبة لل 48 عمارة التي يشرف ديوان الترقية و التسيير العقاري على ترميمها و التي رصد لها 2 مليار دينار ، علما أن 6 بنايات منها انطلقت بها الأشغال أو ال 500 بناية التي أوكل انجازها الى مديرية التعمير و خصصت لها ميزانية هامة تقدر ب 4 مليار دينار ليكون بذلك المبلغ الاجمالي المخصص لإعادة الاعتبار و صيانة البنايات القديمة يقدر ب 9 مليار دينار .
و من جهته أشار مدير التعمير الى أن الاجتماع الذي انعقد مع المقاولات من شأنه أن يعطي نفسا آخر للورشات خاصة بعدما تمت معالجة جميع المشاكل بغية الانطلاقة الجديدة لكل المشاريع و أوضح بأن كل مقاولة لها آجل محددة في الترميم و سيتم العمل على الانتهاء من المشاريع المجمدة و التي قدر عددها ب 106 بنايات خلال السداسي الأول للعام القادم على أبعد تقدير
https://fr-fr.facebook.com/Presidencecotedivoire
La DCP veut mettre fin au cumul des activités commerciales
Les boucheries «versées» dans la rôtisserie en ligne de mire
De nombreux boucheries qui s’adonnent à l’activité de rôtisserie au niveau de leur commerce ont été mis en demeure par les services de la direction de la Concurrence et des Prix (DCP), a-t-on appris hier de la direction du Commerce de la wilaya d’Oran.
«Après une large campagne de sensibilisation ciblée, nous avons adressé des mises en demeure notifiées aux boucheries qui assurent de manière illégale ce genre de prestations pour s’y conformer à la réglementation», a souligné le chef de service de contrôle des pratiques commerciales, Nouredine Mokadem, expliquant que ces prestations sont incompatibles avec l’activité de boucherie.
Selon ce même responsable qui relève la prolifération de ce phénomène de plus en plus important, ce type d’activités ne peut être assuré que par les seuls établissements spécialisés, notamment, les restaurateurs qui disposent d’un code spécifique qui leur accorde l’exercice de cette activité. «A défaut, ils seront poursuivis pour cette infraction avec, à la clé, des sanctions allant de la fermeture provisoire du commerce pour une durée d’un mois à une amende de 20.000 à 200.000 DA», a jouté la même source.
Au sujet de la préparation du mois de Ramadhan au niveau de la wilaya d’Oran, le même interlocuteur a évoqué la mise en place d’un système d’observation des prix, à travers la mobilisation de brigades appelées à suivre les prix et les tendances de la mercuriale ainsi que l’élaboration d’un relevé quotidien des prix. Par ailleurs, il est prévu le lancement, à partir du 8 mai en cours, d’une campagne de sensibilisation sur la prévention des risques liés aux intoxications alimentaires.
Une autre campagne ciblera les commerçants pour qu’ils assurent à un approvisionnement régulier et qu’ils respectent les prix réglementés des produits de base, a souligné le même responsable.
L’opération de contrôle sera encadrée par des agents de la DCP, dix jours avant le mois de Ramadhan, pour contrecarrer toute tentative de pratique de prix illicites, ou encore toute rétention de stocks de produits et autres pratiques commerciales frauduleuses, a-t-on relevé de même source.
http://www.presidence.ci/galerie-photos/353/visite-des-sites-touristiques-de-constantine-par-le-couple-presidentiel
http://www.gouv.ci/_gouv-photo.php?recordID=849#p
http://www.presidence.ci/actualite/324/
http://www.gouv.ci/_gouv-photo.php?recordID=849#p
https://www.facebook.com/RTIGROUPE/app/349313058487732/?ref=page_internal
https://www.facebook.com/RTIGROUPE/?ref=py_c
https://fr-fr.facebook.com/Presidencecotedivoire
http://dominique-ouattara.skyrock.com/
https://www.facebook.com/Mme.dominique.ouattara/timeline?ref=page_internal
https://fr-fr.facebook.com/Laurent-GBAGBO-Pr%C3%A9sident-de-la-r%C3%A9publique-de-C%C3%B4te-dIvoire-306867785292/
https://www.facebook.com/Mme.dominique.ouattara/timeline?ref=page_internal
https://www.facebook.com/Mme.dominique.ouattara/notes
http://dominique-ouattara.skyrock.com/
Aider les enfants d'Afrique !
Children of Africa est une fondation destinée à aider les enfants d'Afrique, soit directement par les actions sociales auprès des populations, soit en subventionnant des associations de bienfaisance reconnues.
La mission de "Children of Africa" est d'apporter une aide aux enfants d'Afrique :
soit dans les grandes capitales du continent, où ils sont appelés plus communément "Enfants de la rue". Ces enfants qui n'ont ni foyer ni famille, sont réduits à errer jour et nuit dans les rues où la mendicité reste leur seul moyen de survie.soit dans les villages des régions défavorisées, où les soins médicaux de prévention élémentaires manquent cruellement.Plusieurs centres de vie ont été créés et suivis par la Fondation au sein desquels ces enfants abandonnés de leur famille sont aujourd'hui soignés, éduqués et pris en charge quotidiennement. Plusieurs projets dans le domaine éducatif, scolaire et médical ont pu être concrétisés.
La fondation Children of Africa a défini ses grands axes d'action sur une base sectorielle : Secteur Social, Secteur Éducatif, Secteur Santé et Centres Subventionnés. Ainsi toute action qu'elle soit ponctuelle ou permanente, est menée dans le cadre de l'un de ces quatre secteurs.
A ce jour, la fondation est intervenue dans plusieurs pays : Bénin, Burkina Faso, Cameroun, Côte d'Ivoire, Gabon, Madagascar, République de Centrafrique et Sénégal.
Elle projette de démultiplier les expériences réussies dans un plus grand nombre de pays africains.
La fondation accorde une attention particulière aux actions touchant les plus vulnérables des enfants et jeunes en difficulté à savoir :
les enfants et jeunes en rupture familiale ou sociale,les enfants et jeunes vivant en milieu précaire, tant dans les zones périurbaines des grandes villes que dans les zones rurales défavorisées,l'enfant et la mère dans les centres de santé,les jeunes filles privées d'éducation scolaireLa fondation soutient également les populations dans leurs initiatives de développement communautaire.
"La fondation Children of Africa a besoin de toutes les bonnes volontés pour l'aider dans sa tâche. Cette jeunesse africaine, future génération de l'Afrique du XXIème siècle, représente l'espoir d'un avenir meilleur. Cette chaîne d'amour et de fraternité pourra, je l'espère, apporter sa modeste contribution à l'Afrique sans distinction de couleur, de religion et de nationalité."
Dominique Ouattara
Présidente Fondatrice
http://www.childrenofafrica.org/ pour plus d'infos visiter le site
Du matériel médical remis aux hôpitaux
La Fondation Children of Africa a remis, les 25, 26 et 27 septembre 2010, du matériel médical aux hôpitaux des villes de Ferké, de Ouarga et de M'Bengué.
Dominique Ouattara (Présidente de Children of Africa) :“J'ai été émue par la détresse des malades”`
« Nous avons d'abord visité le service de pédiatrie. Et j'ai été particulièrement émue par ce que j'ai vu, par la détresse des malades. Et je voudrais leur dire de garder espoir. Car, beaucoup de choses sont entrain d'être faites en ce moment pour essayer d'améliorer les hôpitaux. Et je crois que ça va dans le bon sens. Il faut que ça continue. On a besoin de beaucoup d'aides. Je lance également un appel à toutes les ONG qui pourraient aider. Je voudrais également féliciter les médecins qui font un travail formidable et merveilleux dans les conditions difficiles. Donc je voudrais vraiment les encourager et leur dire de continuer dans cette lancée »
A mes frères et sœurs ivoiriens
A tous ceux qui souffrent
Et à mes chers tout-petits
Lorsque vient le mois de décembre, nous sommes généralement tous heureux car, ce mois nous invite à la joie et au partage. Décembre est un mois de prières qui nous permet chaque année de célébrer la naissance de Jésus pour le monde chrétien et aussi un moment de retrouvailles pour nos frères musulmans.
Malheureusement, cette année, ce mois de fêtes enregistre beaucoup de souffrances.
Bon nombre de nos frères et sœurs sont en détresse, sans nouvelles de leurs proches, blessés ou endeuillés. Je voudrais leur témoigner du fond du cœur, toute ma compassion et mes sincères condoléances.
Chers frères et sœurs,
Je ne prends pas souvent la parole, mais devant tant de larmes et de sang versés, j’ai voulu vous parler avec mon cœur. Je ressens vos peines et je perçois votre souffrance et mon cœur saigne devant tant de désolation.
Nous traversons des moments particulièrement
https://fr-fr.facebook.com/Mme.dominique.ouattara/
الاخبار العاجلة لنشر صحيفة النهار وثيقة تنازل مؤسسي مجمع الخبر على اسهمهم التجارية في قضية الخبر والجزائريون يكتشفون ان تنازل مؤسسيمجمع الخبر يرجع الى تبادل الشتائم بين الاعضاء المؤسسين ويدكر ان صحيفةالخبر ومطابعها وقناتها الفضائية ملك شخصي للجنرال خالد نزار فهل باع خالد نزار مجمع الخبر بالتقسيط المريح لارضاء جماعة السعيد بوتفليقةويدكر ان الاسباب الرئيسية لصراع حكومة سلال ربراب يعود الى تخوف جماعة بوتفليقة من استغلال ربراب اموال الجنرال مدين لشراء مجمع الخبر علما ان تكتلات سياسية جزائرية بدات في البروز حيث جماعة ربراب مدين وجماعة سعيداني شكيب وجماعة اويحي سلال حداد ويبقي الصراع الامريكي الفرنسي يرسم بشائر خروج تيارات مسلحة بين الجماعات السياسية الجزائرية ولايسبعد اوساط سياسية تجارة على حداد صدسق السعيد بوتفليقة في استيراد الاسلحة والمخدرات وللعلم فان على حداد يملك سلطة مطلقة على الجمارك والمواني والمطارات بصفته يمتلك جواز سفر دبلوماسي فان اسرار حكومة سلال اصبحت تتداول في ملاهي الجزائر الجنسية ةوشر البلبية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لحصول بنت قسنطينة ورئيسة دولة الكوت ديفوار على صفقة تصدير الكاوكاو الى قسنطينة والجزائر تستقبل اول امراة اسرائيلية بقسنطينة وبحضور الصحافة العالمية وصحافيات قسنطينة يكتشفن اعجاب والي قسنطينة بالجميلة الافريقية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتبادل الشتائم بين جماعات السلطة الجزائرية والجزائريون يتخوفون من استعمال الاسلحة الثقيلةبين جماعات حيدرة ومجموعات القبة واوساط اقتصادية تكتشف ان رجال اعمال الجزائر المقربين من جماعة بوتفليقة يستوردون المخدرات والخمور والاسلحة بطريقة قانونية تحضيرا لدولة الجزائر المدنية ويدكر ان الاسلحة والخمور والعاهرات اكثر الاشياء استيردا من طرف رجال اعمال السلطة الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم الصحافية سهام سياح خبر زيارة رئيس افريقي الى قسنطينة بترجمة لغوية من القناة الاولي ويدكر ان اداعة قسنطينة اعتمدت صحافيتين لتغطية الزيارة الرسمية احداهما تتقن العربية والاخري الفرنسية بينما اعتمدت القناة الاولي مراسل صحفي وحيد متعدد اللغات وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة شكاوي نساء قسنطينة من رجال قسنطينة الاكلون للمخدرات في منازلهن ونساء قسنطينة يكتشفن ان رجال قسنطينةيعانون من العقم الجنسي بسبب المجاعة الجنسية ويدكر ان رجال قسنطينة يجهلون صورة المراة عارية ويفضلون مشاهدة نساء الجزائر عاريات عبر صفحات الفايسبوك بدل الحياة الزوجية الجنسية والاسباب مجهولة
بالوثائق.. تفاصيل وأسرار بيع الخبر لربراب
بالوثائق.. تفاصيل وأسرار بيع الخبر لربراب
ملاكها السابقون تلقوا أكثر من 406 مليار سنتيم نظير بيع رمز حرية التعبير بالجزائر
العمال والصحافيون قبضوا "الريح" وفُجعوا من الخوف من مصير مجهول بعد إبرام الصفقة
ملاك الخبر السابقون ممنوعون من تأسيس جريدة جديدةتحصلت "النهار" على نسخ من عقد بيع مجمع الخبر لرجل الأعمال ومالك مجمع سفيتال، يسعد ربراب، وهي الصفقة التي ما تزال تثير الكثير من الجدل، بعدما وصلت الى أروقة المحاكم إثر دعوى قضائية رفعتها وزارة الاتصال لإبطال الصفقة بدعوى عدم قانونيتها.
المثير في الصفقة هو أن جميع المساهمين في مجمع الخبر قبلوا بيع أسهمهم ل
المحاكم إثر دعوى قضائية رفعتها وزارة الاتصال لإبطال الصفقة بدعوى عدم قانونيتها.
المثير في الصفقة هو أن جميع المساهمين في مجمع الخبر قبلوا بيع أسهمهم لربراب، حيث قام أغلبهم بالتنازل عن كل الأسهم لشركة ربراب، فيما راح البعض الآخر يتنازلون عن غالبيبة الأسهم محتفظين بالقليل منها، باسثتناء مساهم واحد وهو عبد الكريم حيوني، الذي احتفظ بكامل أسهمه، ورفض بيعها لربراب.
وحسب الوثائق التي تحوزها "النهار"، فإن شركة "ناس برود" التي يملكها ربراب والتي اشترت غالبية أسهم مجمع الخبر، أضحت بموجب الصفقة تملك 2876 سهم، اقتنتها بمبلغ أكثر من 406 مليار سنتيم، الامر الذي يجعلها المساهم الأول والأكبر في المجمع، يليها من حيث عدد الأسهم عبد الكريم حيوني الذي احتفظ بكامل أسهمه المقدر عددها بـ123.
وفي المرتبة الثالثة، جاء المساهم شريف رزقي، الذي باع لربراب 158 سهما، واحتفظ بسبعة أسهم فقط، ثم كل من علي جري وزهر الدين سماتي وعبد الحكيم بلبطي الذين احتفظوا بسهمين لكل منهم، بعدما باعوا أغلبية أسهمهم، المقدر عددها بـ163 سهم لكل منهم.
وقد تحصل المساهمون الثلاثة السابقين في الخبر على مبلغ يقدر بأكثر من 23 مليار سنتيم لكل مساهم، فيما تلقى ثلاثة مساهمين سابقين آخرين، أكثر 30 مليار سنتيم، نظير بيعهم لكافة أسهمهم، وهم محمد سلامي، حمزة تلايلف، وحمزة أورتيلان، وريث ونجل الصحافي الراحل عمر أورتيلان، وذلك بعدما باعوا 209 سهم بالنسبة لكل منهم.
ونص عقد البيع بين المساهمين السابقين في مجمع الخبر وشركة ربراب، على شروط تقدمت بها هذه الأخيرة، يتمثل في استقالة مجلس إدارة مجمع الخبر، تمهيدا لتعيين مجلس ادارة جديد، الى جانب قيام المساهمين الذين باعوا أسهمهم، بتقديم استقالاتهم أمام الموثق من كافة المناصب التي يشغلونها في شركة الخبر وفروعها.
كما نص العقد أيضا على إلزام المساهمين البائعين بعدم تأسيس وإطلاق جريدة في غضون الثلاث سنوات التي تلي توقيع عقد البيع.
وزيادة على ما سبق ذكره، فإن إشكالا قانونيا آخر يمكن طرحه حول صفقة بيع مجمع الخبر لربراب، حيث أن الصفقة شملت أيضا قناة "كا بي سي"، رغم أنها بموجب القانون شركة خاضعة لقانون اجنبي بحكم أنها مسجلة في الخارج وليس في الجزائر، وعليه فإنه كان ينبغي إجراء عملية بيع أسهم المساهمين فيها في بلد تسجيل الشركة.
من جهة أخرى، كشف مساهم سابق بمجمع الخبر، عن نقاط محيرة في صفقة بيع الخبر، حيث قال إن قيمة الصفقة المقدرة بـأكثر من 400 مليار سنتيم هي أقل بكثير من القيمة الحقيقية لمجمع الخبر، موضحا في هذا الإطار أن الاملاك غير المنقولة فقط والمتمثلة في العقارات قيمتها أكبر بكثير من مبلغ الصفقة، مشيرا في نفس الوقت الى أن المجمع يمتلك مقرا من خمسة طوابق في حي راق بحيدرة بالعاصمة، الى جانب مقر آخر للقناة، وخمسة مطابع في الوسط والغرب والجنوب والشرق، تتربع على مساحات أرضية معتبرة.
وكانت قضية بيع مجمع الخبر لربراب، قد أثارت في وقت سابق غضب عمال وصحافيي المجمع، على خلفية عدم تكليف المساهمين القدامى أنفسهم عناء إبلاغهم بالصفقة، فيما كان جديرا بهم التفكير في طريقة لتكريم الطاقم العامل بالمجمع ولو بطريقة رمزية، عملا بمبدإ اقتسام المنافع مثلما يتم تقاسم الأعباء والمسؤوليات.
لتحميل النسخة الكاملة لصفقة بيع مجمع الخبر أنقر هنا
غلق فندق الزعيم بسيد
ي امحمد وتشريد 27 عائلة تقبع بشبه غرفة
زوخ ”يشن الحرب” على فنادق الخواص غير المطابقة للسجلات التجارية بالعاصمة
الجمعة 06 ماي 2016
0
191
شن والي العاصمة عبد القادر زوخ، الحرب على أصحاب الفنادق التي تعود للحقبة الاستعمارية ولم يتم تهيئتها واستغلال شقها التجاري الموجب، وذلك في إطار تنظيم القطاع التجاري العمراني الفوضوي الذي تشهده العاصمة، في ظل تجاوزات هؤلاء دون مراقبة ولا قيود قانونية متّبعة.
أصدر المسؤول الأول عن عاصمة البلاد قرارا يفي بضرورة متابعة الخواص ”الخارجين عن القانون”، خاصة أصحاب المحلات والمراكز التّجارية وكذا الفنادق التي تعود للعهد الكولونيالي، نظرا لعدم التزام أصحابها بطبيعتها التّجارية ومخالفة القانون منها غلق العديد من المحلات والمراكز التجارية بعدة بلديات، خاصة بقلب عاصمة البلاد، منها الجزائر الوسطى بلوزداد وآخرها سيدي امحمد..
وتصارع 27 عائلة بفندق الزعيم بشارع 25 نصيرة نونو ببلدية سيدي امحمد المصير المجهول، حيث قام صاحب الفندق بكراء الغرف المهترئة لهذه العائلات ويتم الدفع شهريا نظرا لمحدودية الدخل المالي لهم، ليتفاجأ هؤلاء بقرار صادم من قبل والي العاصمة، الذي أمر صاحب الفندق بإخلائه نهائيا من السكان بهدف استرجاعه وتحويل القضية على العدالة بعد اكتشاف عدة تجاوزات، منها تصنيف فرقة المراقبة التقنية بالخانة الحمراء، ناهيك عن عدم الاستغلال التجاري للفندق، وهو ما لا يتطابق والسجل التجاري الذي يحوي بنود كراء غرف الفندق للسياح والزائرين وليس استغلال هذه العائلات وتحويل السياق التجاري..
وكشفت العائلات المعنية لـ”الفجر” أنهم يدفعون بطريقة قانونية حق الكراء المقدر بحوالي 25 ألف دج شهريا منذ ما يزيد عن 14 سنة، وأن حالتهم لا تسمح بدفع حق الكراء المسبق. ولم تتوقف الوضعية عند دفع المستحقات التي أثقلت كاهلهم وإنما قطع الكهرباء والماء لعدم تسديد حقوقه من قبل صاحب الفندق.
وعبرت إحدى العائلات عن قرار الوالي الغير الصائب الذي وضعهم في موقف حرج، بل أكثر من ذلك مواجهة الشارع دون البحث عن حل وسط والنظر بوضعيتهم.
وتوجهت العائلات للوالي المنتدب بمقاطعة سيدي امحمد الذي لم يكلف نفسه عناء تقديم يد المساعدة سوى بأمرهم بإخلاء المكان والكراء، بالرغم من أنهم أودعوا ملفات السكنات الاجتماعية، إلا أن تحريك الملف بالبلدية لم يتم بعد بالرغم من التصريحات المتعددة للسلطات بضرورة تصفية قضية سكنات الضيق التي يتخبط فيها سكان العاصمة، وآخرها التوصيات التي خرج بها الممثلون، منها تسريع عملية نشر قوائم سكنات الضيق على مستوى البلديات التي لم تنشرها بعد، والتي تشهد ترقبا منقطع النظير بهدف منح كوطة أخرى.
غلق فندق الزعيم بسيدي امحمد وتشريد 27 عائلة تقبع بشبه غرفة
زوخ ”يشن الحرب” على فنادق الخواص غير المطابقة للسجلات التجارية بالعاصمة
الجمعة 06 ماي 2016
0
191
شن والي العاصمة عبد القادر زوخ، الحرب على أصحاب الفنادق التي تعود للحقبة الاستعمارية ولم يتم تهيئتها واستغلال شقها التجاري الموجب، وذلك في إطار تنظيم القطاع التجاري العمراني الفوضوي الذي تشهده العاصمة، في ظل تجاوزات هؤلاء دون مراقبة ولا قيود قانونية متّبعة.
أصدر المسؤول الأول عن عاصمة البلاد قرارا يفي بضرورة متابعة الخواص ”الخارجين عن القانون”، خاصة أصحاب المحلات والمراكز التّجارية وكذا الفنادق التي تعود للعهد الكولونيالي، نظرا لعدم التزام أصحابها بطبيعتها التّجارية ومخالفة القانون منها غلق العديد من المحلات والمراكز التجارية بعدة بلديات، خاصة بقلب عاصمة البلاد، منها الجزائر الوسطى بلوزداد وآخرها سيدي امحمد..
وتصارع 27 عائلة بفندق الزعيم بشارع 25 نصيرة نونو ببلدية سيدي امحمد المصير المجهول، حيث قام صاحب الفندق بكراء الغرف المهترئة لهذه العائلات ويتم الدفع شهريا نظرا لمحدودية الدخل المالي لهم، ليتفاجأ هؤلاء بقرار صادم من قبل والي العاصمة، الذي أمر صاحب الفندق بإخلائه نهائيا من السكان بهدف استرجاعه وتحويل القضية على العدالة بعد اكتشاف عدة تجاوزات، منها تصنيف فرقة المراقبة التقنية بالخانة الحمراء، ناهيك عن عدم الاستغلال التجاري للفندق، وهو ما لا يتطابق والسجل التجاري الذي يحوي بنود كراء غرف الفندق للسياح والزائرين وليس استغلال هذه العائلات وتحويل السياق التجاري..
وكشفت العائلات المعنية لـ”الفجر” أنهم يدفعون بطريقة قانونية حق الكراء المقدر بحوالي 25 ألف دج شهريا منذ ما يزيد عن 14 سنة، وأن حالتهم لا تسمح بدفع حق الكراء المسبق. ولم تتوقف الوضعية عند دفع المستحقات التي أثقلت كاهلهم وإنما قطع الكهرباء والماء لعدم تسديد حقوقه من قبل صاحب الفندق.
وعبرت إحدى العائلات عن قرار الوالي الغير الصائب الذي وضعهم في موقف حرج، بل أكثر من ذلك مواجهة الشارع دون البحث عن حل وسط والنظر بوضعيتهم.
وتوجهت العائلات للوالي المنتدب بمقاطعة سيدي امحمد الذي لم يكلف نفسه عناء تقديم يد المساعدة سوى بأمرهم بإخلاء المكان والكراء، بالرغم من أنهم أودعوا ملفات السكنات الاجتماعية، إلا أن تحريك الملف بالبلدية لم يتم بعد بالرغم من التصريحات المتعددة للسلطات بضرورة تصفية قضية سكنات الضيق التي يتخبط فيها سكان العاصمة، وآخرها التوصيات التي خرج بها الممثلون، منها تسريع عملية نشر قوائم سكنات الضيق على مستوى البلديات التي لم تنشرها بعد، والتي تشهد ترقبا منقطع النظير بهدف منح كوطة أخرى.
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: الخميس، 05 أيار 2016 00:48
• سيدة كوت ديفوار الأولى دومينك واتارا تزور البيت الذي ولدت فيه بقسنطينة
الرئيس الإيفواري حسن عبد الرحمان واتارا من قسنطينة
زيارتي إلى الجزائر كشفت لي الوجه الصناعي الهام لهذا البلد
أعرب رئيس جمهورية كوت ديفوار، حسن عبد الرحمان واتارا، أمس الأربعاء، خلال زيارة تفقد و مجاملة قادته إلى قسنطينة، مرفوقا بكل من وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية و التعاون الدولي رمطان لعمامرة، و وزير الصناعة و المناجم عبد السلام بوشوارب، إضافة إلى وزيرة التربية نورية بن غبريط، عن رضاه التام عن مجريات الزيارة التي وصفها بالأخوية و البناءة والتي كشفت، حسبه، عن الوجه الصناعي الهام للجزائر.
الرئيس الإيفواري الذي حل ضيفا على عاصمة الشرق، رفقة زوجته دومينيك وتارا و وفد وزاري هام، في إطار زيارة الدولة التي يقوم بها للجزائر، صرح على هامش جولة قادته لعدد من المؤسسات الاقتصادية و الوحدات الإنتاجية، بأنه انبهر بحجم التقدم و الرقي الذي حققته الجزائر، البلد الكبير و الهام، حسبه، في الجانب الصناعي، مشيدا بالمجهودات التي بذلتها الدولة للنهوض بهذا القطاع.
و
أشار الرئيس واتارا، إلى أن زيارته إلى قسنطينة، تركت لديه انطباعا جيدا و
مشجعا. كما اغتنم الفرصة لتوجيه شكره العميق للسلطات الجزائرية التي
رافقته طيلة زيارته الأخوية و البناءة للجزائر، كما وصفها، معبرا عن
امتنانه لحسن ضيافة الشعب الجزائري و حفاوة استقباله.وكان الرئيس الإيفواري
، قد تفقد رفقة زوجته، المنزل الذي ولدت فيه بحي سيدي مبروك، قبل أن يتوجه
نحو مركب الجرارات بواد حميم بالخروب، حيث قدم له عرضا حول المؤسسة التي
تستعد لتوسعة نشاطها، من خلال استحداث وحدة لصهر و سبك قطع الغيار، الموجه
لتصنيع الجرارات قريبا، ليستكمل جولته بزيارة لمصنع « بيفا» للبسكويت و
الشوكلاطة ببلدية ديدوش مراد، أين أعلن عن مشروع اتفاق لإنشاء وحدة تابعة
للمجمع بإحدى المدن الإيفوارية، معلقا بأنه فخور بكون بلاده تعد المصدر
الأول لمادة الكاكاو التي يعتمد عليها المصنع الجزائري في إنتاجه، وهو
ما يشجع بلاده على تعزيز صادراتها من هذه المادة، علما بأن وحدة بيفا
المقرر بناؤها مستقبلا في الكوت ديفوار ، ستكون ناجحة، كما قال، لأن شعوب
غرب إفريقيا بما في ذلك الإيفواريين و عددهم بالإجمال 5 ملايين نسمة
يعشقون الشكولاطة و يستهلكونها بشكل كبير، حيث قدم دعوة لعمال المصنع
لزيارة بلاده و التعرف على شعبها و حضارتها.الزيارة عرفت كذلك الوقوف عند
تجربة قسنطينة، فيما يخص تطوير الصناعات الصيدلانية، و شملت تفقد وحدتين
إنتاجيتين بالمنطقة الصناعية بالما ، على غرار وحدة تطوير المنتجات
البيطرية، و أخرى لإنتاج الأدوية، قال بأنه انبهر بمستوى التطور الذي لمسه
داخل مخابرها و الذي يدل على مدى الجدية التي تمنحها الجزائر لقطاع
الصناعة.الرئيس حسن عبد الرحمان واتارا، ختم زيارته إلى المدينة، بالوقوف
على جمال بعض معالمها التاريخية و الحضارية، على غرار مسجد و جامعة الأمير
عبد القادر للعلوم الإسلامية ، جسر صالح باي، و قاعة العروض الكبرى أحمد
باي، حيث عبر عن إعجابه الشديد بالمدينة و جمالها.
نور الهدى طابي
زيارتي إلى الجزائر كشفت لي الوجه الصناعي الهام لهذا البلد
أعرب رئيس جمهورية كوت ديفوار، حسن عبد الرحمان واتارا، أمس الأربعاء، خلال زيارة تفقد و مجاملة قادته إلى قسنطينة، مرفوقا بكل من وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية و التعاون الدولي رمطان لعمامرة، و وزير الصناعة و المناجم عبد السلام بوشوارب، إضافة إلى وزيرة التربية نورية بن غبريط، عن رضاه التام عن مجريات الزيارة التي وصفها بالأخوية و البناءة والتي كشفت، حسبه، عن الوجه الصناعي الهام للجزائر.
الرئيس الإيفواري الذي حل ضيفا على عاصمة الشرق، رفقة زوجته دومينيك وتارا و وفد وزاري هام، في إطار زيارة الدولة التي يقوم بها للجزائر، صرح على هامش جولة قادته لعدد من المؤسسات الاقتصادية و الوحدات الإنتاجية، بأنه انبهر بحجم التقدم و الرقي الذي حققته الجزائر، البلد الكبير و الهام، حسبه، في الجانب الصناعي، مشيدا بالمجهودات التي بذلتها الدولة للنهوض بهذا القطاع.
و
أشار الرئيس واتارا، إلى أن زيارته إلى قسنطينة، تركت لديه انطباعا جيدا و
مشجعا. كما اغتنم الفرصة لتوجيه شكره العميق للسلطات الجزائرية التي
رافقته طيلة زيارته الأخوية و البناءة للجزائر، كما وصفها، معبرا عن
امتنانه لحسن ضيافة الشعب الجزائري و حفاوة استقباله.وكان الرئيس الإيفواري
، قد تفقد رفقة زوجته، المنزل الذي ولدت فيه بحي سيدي مبروك، قبل أن يتوجه
نحو مركب الجرارات بواد حميم بالخروب، حيث قدم له عرضا حول المؤسسة التي
تستعد لتوسعة نشاطها، من خلال استحداث وحدة لصهر و سبك قطع الغيار، الموجه
لتصنيع الجرارات قريبا، ليستكمل جولته بزيارة لمصنع « بيفا» للبسكويت و
الشوكلاطة ببلدية ديدوش مراد، أين أعلن عن مشروع اتفاق لإنشاء وحدة تابعة
للمجمع بإحدى المدن الإيفوارية، معلقا بأنه فخور بكون بلاده تعد المصدر
الأول لمادة الكاكاو التي يعتمد عليها المصنع الجزائري في إنتاجه، وهو
ما يشجع بلاده على تعزيز صادراتها من هذه المادة، علما بأن وحدة بيفا
المقرر بناؤها مستقبلا في الكوت ديفوار ، ستكون ناجحة، كما قال، لأن شعوب
غرب إفريقيا بما في ذلك الإيفواريين و عددهم بالإجمال 5 ملايين نسمة
يعشقون الشكولاطة و يستهلكونها بشكل كبير، حيث قدم دعوة لعمال المصنع
لزيارة بلاده و التعرف على شعبها و حضارتها.الزيارة عرفت كذلك الوقوف عند
تجربة قسنطينة، فيما يخص تطوير الصناعات الصيدلانية، و شملت تفقد وحدتين
إنتاجيتين بالمنطقة الصناعية بالما ، على غرار وحدة تطوير المنتجات
البيطرية، و أخرى لإنتاج الأدوية، قال بأنه انبهر بمستوى التطور الذي لمسه
داخل مخابرها و الذي يدل على مدى الجدية التي تمنحها الجزائر لقطاع
الصناعة.الرئيس حسن عبد الرحمان واتارا، ختم زيارته إلى المدينة، بالوقوف
على جمال بعض معالمها التاريخية و الحضارية، على غرار مسجد و جامعة الأمير
عبد القادر للعلوم الإسلامية ، جسر صالح باي، و قاعة العروض الكبرى أحمد
باي، حيث عبر عن إعجابه الشديد بالمدينة و جمالها. نور الهدى طابي
سيدة كوديفوار الأولى دومينك واتارا تزور المنزل الذي ولدت فيه بقسنطينةزارت أمس السيدة الإيفوارية الأولى دومينك واتارا، مسقط رأسها بحي سيدي مبروك بقسنطينة، رفقة زوجها الرئيس الإيفواري حسن عبد الرحمان وتارا، و فرد آخر من عائلتها، حيث تفقدت المنزل القديم أين ولدت بالحي التابع للقطاع العسكري حاليا. سيدة كوديفوار الأولى تنقلت إلى المنزل الذي ولدت فيه بقسنطينة في 16 ديسمبر 1953، لأبوين فرنسيين، لتسترجع ذكريات الطفولة و تعيد اكتشاف المكان برفقة وزيرة التربية نورية بن غبريط. السيدتان استقبلتا بالورود و الابتسامات، من قبل سكان الحي الذين مدوا موائد الإكرام و ارتدت النسوة « قندوراتهن» التقليدية، كتعبير عن سعادتهن بالزيارة الودية و الحميمة لزوجة الرئيس، التي أبدت تأثرا بالغا و ذرفت الدموع عندما وطأت قدماها عتبة المنزل القديم المتواجد على مستوى الحي التابع للقطاع العسكري بسيدي مبروك. وقد تسلمت دومينك واتارا، هدايا مجاملة من قبل أصحاب المنزل الحاليين من بينها مجموعة صور قديمة لها، قبل أن تختلي بهم للحظات.الزيارة عرفت كذلك تنقل السيدة الإيفوارية الأولى، إلى المؤسسة التعليمية الابتدائية أين زاولت سنوات دراستها الأولى بحي سيدي مبروك، قبل أن تتنقل رفقة وزيرة التربية نورية بن غبريط لتفقد مجموعة من المعالم السياحية بالمدينة.
ن/ط
وزير الإندماج الإفريقي و الإيفواريين بالخارج علي كوليبالي للنصر
زيارة الرئيس حسن واتارا تعد بالكثير و ستسمح ببناء قواعد شراكة حقيقية
صرح وزير الاندماج الإفريقي و الإيفواريين بالخارج علي كوليبالي للنصر، أمس الأربعاء، على هامش زيارة رئيس جمهورية كوديفوار حسن عبد الرحمان واتارا لقسنطينة، بأن زيارة الدولة التي يقوم بها رئيس بلاده للجزائر لمدة أربعة أيام، تعد فصلا جديدا في العلاقات بين البلدين وتعد بالكثير، و يتوقع أن تقوى العلاقات في شتى المجالات و تسمح ببناء قواعد شراكة حقيقية.وأكد الوزير الإيفواري، على أهمية الزيارة التي تعتبر حسبه، دفعا جديدا للعلاقات بين بلاده و الجزائر التي وصفها بالبلد الكبير و الجميل، مشيرا إلى أن هذه الصفحة الجديدة في العلاقات ستسمح بالتكريس لقاعدة قوية للشراكة في كافة المجالات، خصوصا في مجال التكوين على اعتبار أن الجزائر تتوفر على خبرة هامة في عديد المجالات و من شأنها أن تقدم تكوينا نوعيا للإفواريين. أما على الصعيد السياسي، فإن البلدين يملكان ـ كما قال ـ العديد من النقاط المشتركة الهامة، على غرار المخطط الأمني لمكافحة الإرهاب في المنطقة، موضحا بأن الجزائر بلد يتمتع بالسلم و الاستقرار وهما عاملان من شأنهما الإسهام في تعزيز التعاون في هذا المجال، خصوصا و أن الجزائر تملك خبرة ثرية في مكافحة الإرهاب على اعتبار أنها خبرت ويلاته سابقا، وكذلك الوضع بالنسبة لكوديفوار بعد الهجمات الإرهابية التي هزت البلد خلال شهر مارس المنصرم، وهو ما يوفر مناخا مناسبا لتبادل الخبرات في كيفية مواجهة هذه الآفة و التصدي لها.وزير الاندماج الإفريقي و اللإفواريين في الخارج، تطرق إلى مشروع الشراكة مع مجمع «بيفا» لإنتاج الشوكلاطة و البسكويت، معتبرا بأنه يعد بمثابة دفع جيد لمسعى الشراكة و التبادل، حيث أشار إلى أن بلاده سعيدة بتموين المصنع بمادة الكاكاو، وهي الدولة التي تنتج حوالي 40 في المائة من هذه المادة في العالم، موضحا بأن تفاصيل الشراكة ستخضع لدراسة تفصيلية لتحديد أطرها في وقت لاحق.أما بالنسبة لزيارة السيدة الأولى دومينيك واتارا لمسقط رأسها بحي سيدي مبروك بقسنطينة، فقد وصف المسؤول الزيارة بأنها بمثابة حج للسيدة الأولى، و فرصة لإعادة اكتشاف المدينة الجميلة و الكبيرة بتاريخها،معلقا: كيف لا وهي التي تحمل اسم قسطنطين العظيم.
نور الهدى طابي
زيارة الرئيس حسن واتارا تعد بالكثير و ستسمح ببناء قواعد شراكة حقيقية
صرح وزير الاندماج الإفريقي و الإيفواريين بالخارج علي كوليبالي للنصر، أمس الأربعاء، على هامش زيارة رئيس جمهورية كوديفوار حسن عبد الرحمان واتارا لقسنطينة، بأن زيارة الدولة التي يقوم بها رئيس بلاده للجزائر لمدة أربعة أيام، تعد فصلا جديدا في العلاقات بين البلدين وتعد بالكثير، و يتوقع أن تقوى العلاقات في شتى المجالات و تسمح ببناء قواعد شراكة حقيقية.وأكد الوزير الإيفواري، على أهمية الزيارة التي تعتبر حسبه، دفعا جديدا للعلاقات بين بلاده و الجزائر التي وصفها بالبلد الكبير و الجميل، مشيرا إلى أن هذه الصفحة الجديدة في العلاقات ستسمح بالتكريس لقاعدة قوية للشراكة في كافة المجالات، خصوصا في مجال التكوين على اعتبار أن الجزائر تتوفر على خبرة هامة في عديد المجالات و من شأنها أن تقدم تكوينا نوعيا للإفواريين. أما على الصعيد السياسي، فإن البلدين يملكان ـ كما قال ـ العديد من النقاط المشتركة الهامة، على غرار المخطط الأمني لمكافحة الإرهاب في المنطقة، موضحا بأن الجزائر بلد يتمتع بالسلم و الاستقرار وهما عاملان من شأنهما الإسهام في تعزيز التعاون في هذا المجال، خصوصا و أن الجزائر تملك خبرة ثرية في مكافحة الإرهاب على اعتبار أنها خبرت ويلاته سابقا، وكذلك الوضع بالنسبة لكوديفوار بعد الهجمات الإرهابية التي هزت البلد خلال شهر مارس المنصرم، وهو ما يوفر مناخا مناسبا لتبادل الخبرات في كيفية مواجهة هذه الآفة و التصدي لها.وزير الاندماج الإفريقي و اللإفواريين في الخارج، تطرق إلى مشروع الشراكة مع مجمع «بيفا» لإنتاج الشوكلاطة و البسكويت، معتبرا بأنه يعد بمثابة دفع جيد لمسعى الشراكة و التبادل، حيث أشار إلى أن بلاده سعيدة بتموين المصنع بمادة الكاكاو، وهي الدولة التي تنتج حوالي 40 في المائة من هذه المادة في العالم، موضحا بأن تفاصيل الشراكة ستخضع لدراسة تفصيلية لتحديد أطرها في وقت لاحق.أما بالنسبة لزيارة السيدة الأولى دومينيك واتارا لمسقط رأسها بحي سيدي مبروك بقسنطينة، فقد وصف المسؤول الزيارة بأنها بمثابة حج للسيدة الأولى، و فرصة لإعادة اكتشاف المدينة الجميلة و الكبيرة بتاريخها،معلقا: كيف لا وهي التي تحمل اسم قسطنطين العظيم.
نور الهدى طابي
Urbanisme à Constantine
Le deux poids deux mesures de l’administration
le 05.05.16 | 10h00
Réagissez
Les autorités de la wilaya de Constantine seraient-elles en train d’adopter une politique de deux poids deux mesures dans le traitement des affaires liées au respect des lois en matière d’urbanisme et de construction ?
Comment expliquer que des projets ou autres extensions soient réalisés
sans permis de construire, dans des zones rouges non constructibles ou
en dehors du périmètre urbain, avec la bénédiction des autorités
locales, tandis que d’autres promoteurs de projets et ceux qui les
autorisent sont traduits devant la justice pour les mêmes circonstances
délictuelles.
Des exemples illustrent parfaitement cet état de fait. Les travaux d’extension menés récemment au niveau de l’hôtel Panoramic pour aménager des issues de secours, colonnes et escaliers, ont été réalisés, affirment des sources bien informées, sans permis de construire, sur un terrain n’appartenant pas à l’entreprise en charge du projet, en l’occurrence l’Entreprise de gestion touristique de l’Est (EGT-Est) et de surcroît sur une zone sujette au glissement.
Les mêmes sources citent également le cas de la salle Ahmed Bey (Zénith) de Constantine, construite à l’occasion de la manifestation «Constantine capitale de la culture arabe 2015», sans permis de construire et en dehors du périmètre urbain, alors que dans un cas similaire, celui de la réalisation des 32 villas à la cité Boudjenana, des responsables de la commune de Constantine, notamment l’ex-président de l’Apc, deux directeurs de l’urbanisme, un ex-président et le promoteur ont été, quant à eux, cloués au pilori dans une affaire qui a défrayé la chronique locale et déférés devant la justice.
Les premiers pour avoir délivré un permis de construire dans une zone de glissement et le promoteur pour avoir réalisé ces villas. Il ne s’agit pas de défendre ces derniers pris en flagrant délit de violation des lois et de délit d’initiés. Cependant, il convient de s’interroger sur l’indulgence accordée à de nombreux projets étatiques. Le cas de la ville universitaire, construite en dehors du périmètre urbain, est tout aussi symptomatique de cette anarchie urbaine dont les institutions locales de l’Etat sont les premières responsables.
Des exemples illustrent parfaitement cet état de fait. Les travaux d’extension menés récemment au niveau de l’hôtel Panoramic pour aménager des issues de secours, colonnes et escaliers, ont été réalisés, affirment des sources bien informées, sans permis de construire, sur un terrain n’appartenant pas à l’entreprise en charge du projet, en l’occurrence l’Entreprise de gestion touristique de l’Est (EGT-Est) et de surcroît sur une zone sujette au glissement.
Les mêmes sources citent également le cas de la salle Ahmed Bey (Zénith) de Constantine, construite à l’occasion de la manifestation «Constantine capitale de la culture arabe 2015», sans permis de construire et en dehors du périmètre urbain, alors que dans un cas similaire, celui de la réalisation des 32 villas à la cité Boudjenana, des responsables de la commune de Constantine, notamment l’ex-président de l’Apc, deux directeurs de l’urbanisme, un ex-président et le promoteur ont été, quant à eux, cloués au pilori dans une affaire qui a défrayé la chronique locale et déférés devant la justice.
Les premiers pour avoir délivré un permis de construire dans une zone de glissement et le promoteur pour avoir réalisé ces villas. Il ne s’agit pas de défendre ces derniers pris en flagrant délit de violation des lois et de délit d’initiés. Cependant, il convient de s’interroger sur l’indulgence accordée à de nombreux projets étatiques. Le cas de la ville universitaire, construite en dehors du périmètre urbain, est tout aussi symptomatique de cette anarchie urbaine dont les institutions locales de l’Etat sont les premières responsables.
F. Raoui
كان يأمل في إقامة طقوس "الهيلولة"
السلطات ترفض الترخيص لوفد يهودي بزيارة تلمسان
10565
قراءة
علمت “الخبر” من مصدر مسؤول، أن السلطات الجزائرية قد أجابت بالسلب والرفض، لطلب تقدّمت به جمعية فرنسية تتشكل من أقدام سوداء ويهود فرنسيين لزيارة الجزائر.
حسب مصدر “الخبر”، فإن الجمعية الفرنسية التي برمجت لمنتسبيها الفرنسيين من ذوي الديانة اليهودية، زيارة سياحية إلى غرب الوطن، كان يأمل منظموها أن تختتم بطقوس الحجّ اليهودي، أو ما يعرف في تراث اليهود بـ”الهيلولة” التي تقام على ضريح الحبر اليهودي “الشهير أفرام نقاوة “القرن الثالث عشر ميلادي”، المقبور بحي قباسة في مدينة تلمسان بحديقة تعرف بمرقد الراهب “لوطنبو دي راب”، قريبا من مقبرة اليهود بحي قباسة في تلمسان، والتي ظلّت الجالية اليهودية التي سكنت تلمسان طوال قرون من الزمن تدفن بها موتاها.
وظلّت الكثير من الوفود الرسمية والسياحية الفرنسية منذ استقلال الجزائر تزور مقبرة اليهود في تلمسان، خلسة تارة، وعلانية تارة أخرى، مثلما حدث سنة 2005، حيث استقبلت الجزائر وتلمسان أكبر وفد من الحجيج اليهود الفرنسيين، فاق تعداده المائتين وخمسين شخص من أعضاء جمعية أصدقاء تلمسان في باريس التي كان يرأسها أندري شربيط، من مواليد الجزائر، هذا وعادة ما يختار المنظمون لهذه الرحلات السياحية أجواء ومناسبات كبيرة تأخذ اهتمام وسائل الإعلام والرأي العام، للقيام بطقوسهم التعبدية الغريبة بعيدا عن الأضواء، مثلما حدث سنة 2005، حيث تزامنت زيارة الوفد اليهودي مع احتفالية كبيرة عرفتها تلمسان طيلة شهر ماي وكانت تخصّ “جيبيليه” وتكريم الرئيس الراحل أحمد بن بلّة، في حين تزامن طلب هذا العام مع البطولة العربية للأواسط في ألعاب القوى التي ستنطلق بتلمسان نهاية الأسبوع.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/105058/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%AE%D9%8A%D8%B5-%D9%84%D9%88%D9%81%D8%AF-%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D8%A8%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D9%86/#sthash.3WHhckUn.dpuf
تلمسان: ن. بلهواري / 10:24 - 5 مايو 2016
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/105058/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%B7%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%AE%D9%8A%D8%B5-%D9%84%D9%88%D9%81%D8%AF-%D9%8A%D9%87%D9%88%D8%AF%D9%8A-%D8%A8%D8%B2%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D8%A9-%D8%AA%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D9%86/#sthash.3WHhckUn.dpuf
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: الأربعاء، 04 أيار 2016 22:57
عائلات تحتل بنايات أعيد إسكان أصحابها العام الماضي
قام عدد من العائلات بإعادة احتلال المنازل الشاغرة على مستوى حيي الثوار و عميروش، و التي لم تهدم عقب ترحيل أصحابها السنة الفارطة نحو الوحدة الجوارية 16 بالمدينة الجديدة علي منجلي، بينما اعتبر مصدر من بلدية قسنطينة أن سبب عدم هدم كل المنازل يعود إلى عدم إتمام عملية الترحيل.
و لاحظنا عند زيارتنا للمكان أن الحياة و الحركة عادت إلى بعض المنازل التي لم تقم مصالح بلدية قسنطينة بهدمها على مستوى حيي عميروش و الثوار، بعد أن أعادت عائلات السكن فيها خلال الأيام القليلة الماضية، حيث قام المعنيون بتهيئتها حتى تكون صالحة للعيش، و ذلك من خلال إجراء بعض التصليحات البسيطة إلى جانب إعادة الاعتبار لشبكات الكهرباء، الماء و الغاز و طلاء الجدران، حسب ما أوضحه السكان الأصليون للحي الذين لم يتم ترحيلهم خلال عملية شهدها الحيان الصيف الفارط.
و أوضح محدثو النصر أن منازل تعود ملكيتها لعدد من الورثة سكنت من جديد خلال الأسابيع الماضية من قبل مستأجرين جدد و أبناء الورثة من المتزوجين حديثا، إضافة إلى مستأجرين جدد، سيما و أن هذه المنازل بقيت شاغرة لبعض الوقت عقب ترحيل قاطنيها نحو شقق جديدة بالوحدة الجوارية 16، وهو الأمر الذي وقفت عليه النصر خلال جولة إلى الحيين، أول أمس، ما يعيد حسب محدثينا مشكل السكن بهذين الحيين اللذين رحلت منهما ما يقارب ألفي عائلة، كما سيتسبب ذلك في إعاقة عملية ترحيل السكان المتبقين بهذه الأحياء، سيما و أن إعادة إسكان من تبقى من العائلات لا يزال محل تحقيق على مستوى دائرة قسنطينة، حيث تمت إحالة القائمة الاسمية على السجل الوطني للسكن للتحقق من عدم استفادتهم من سكنات في وقت سابق.
مصدر مسؤول بالمجلس الشعبي البلدي بقسنطينة، أكد في تصريح للنصر أن عملية هدم السكنات التي رحل منها أصحابها السنة الفارطة تمت بعدد من المواقع، في حين توقفت بأخرى لعدم استكمال كافة الترحيلات، حيث أوضح أن بعض المنازل على مستوى الحيين المذكورين لا تزال مأهولة بالسكان، و ذلك إلى غاية إنهاء دائرة قسنطينة من مطابقة القوائم مع البطاقية الوطنية للسكن، مضيفا أنه يستحيل إتمام العملية دون ترحيل كافة السكان، في حين أكد أن بعض المنازل الأخرى و في حال تم تهديمها ستشكل خطرا على المنازل المأهولة.
من جهة أخرى، و خلال جولة قامت بها النصر على مستوى الوحدة الجوارية رقم 16 بالمدينة الجديدة علي منجلي رفقة أحد السكان، وقفنا على عدد من الشقق الشاغرة التي هجرها أصحابها قاربت العشر، و ذلك بعد أقل من سنة واحدة فقط من الاستفادة منها، مفضلين غلقها و العودة إلى مدينة قسنطينة، كما أوضح محدثنا أن عددا من أصحاب السكنات بالحي قاموا بتأجير شققهم مقابل أسعار تراوحت بين 15 و 18 ألف دينار شهريا، بحيث يحرص السكان الجدد للشقة بعدم الإفصاح عن هويتهم في حال قدوم أي لجان للمراقبة.
مصدر عن ديوان الترقية و التسيير العقاري بعلي منجلي، نفى في تصريح للنصر وجود أي شقق شاغرة بالوحدة الجوارية 16 هجرها قاطنوها من أجل العودة إلى منازلهم، مؤكدا أن كل الشقق الفارغة على مستوى هذا الحي لم تسلم لكون مصالح دائرة قسنطينة لم تنه بعد تحقيقاتها، في حين اعترف بقيام بعض المستفيدين بتأجير سكناتهم.
عبد الله.ب
قام عدد من العائلات بإعادة احتلال المنازل الشاغرة على مستوى حيي الثوار و عميروش، و التي لم تهدم عقب ترحيل أصحابها السنة الفارطة نحو الوحدة الجوارية 16 بالمدينة الجديدة علي منجلي، بينما اعتبر مصدر من بلدية قسنطينة أن سبب عدم هدم كل المنازل يعود إلى عدم إتمام عملية الترحيل.
و لاحظنا عند زيارتنا للمكان أن الحياة و الحركة عادت إلى بعض المنازل التي لم تقم مصالح بلدية قسنطينة بهدمها على مستوى حيي عميروش و الثوار، بعد أن أعادت عائلات السكن فيها خلال الأيام القليلة الماضية، حيث قام المعنيون بتهيئتها حتى تكون صالحة للعيش، و ذلك من خلال إجراء بعض التصليحات البسيطة إلى جانب إعادة الاعتبار لشبكات الكهرباء، الماء و الغاز و طلاء الجدران، حسب ما أوضحه السكان الأصليون للحي الذين لم يتم ترحيلهم خلال عملية شهدها الحيان الصيف الفارط.
و أوضح محدثو النصر أن منازل تعود ملكيتها لعدد من الورثة سكنت من جديد خلال الأسابيع الماضية من قبل مستأجرين جدد و أبناء الورثة من المتزوجين حديثا، إضافة إلى مستأجرين جدد، سيما و أن هذه المنازل بقيت شاغرة لبعض الوقت عقب ترحيل قاطنيها نحو شقق جديدة بالوحدة الجوارية 16، وهو الأمر الذي وقفت عليه النصر خلال جولة إلى الحيين، أول أمس، ما يعيد حسب محدثينا مشكل السكن بهذين الحيين اللذين رحلت منهما ما يقارب ألفي عائلة، كما سيتسبب ذلك في إعاقة عملية ترحيل السكان المتبقين بهذه الأحياء، سيما و أن إعادة إسكان من تبقى من العائلات لا يزال محل تحقيق على مستوى دائرة قسنطينة، حيث تمت إحالة القائمة الاسمية على السجل الوطني للسكن للتحقق من عدم استفادتهم من سكنات في وقت سابق.
مصدر مسؤول بالمجلس الشعبي البلدي بقسنطينة، أكد في تصريح للنصر أن عملية هدم السكنات التي رحل منها أصحابها السنة الفارطة تمت بعدد من المواقع، في حين توقفت بأخرى لعدم استكمال كافة الترحيلات، حيث أوضح أن بعض المنازل على مستوى الحيين المذكورين لا تزال مأهولة بالسكان، و ذلك إلى غاية إنهاء دائرة قسنطينة من مطابقة القوائم مع البطاقية الوطنية للسكن، مضيفا أنه يستحيل إتمام العملية دون ترحيل كافة السكان، في حين أكد أن بعض المنازل الأخرى و في حال تم تهديمها ستشكل خطرا على المنازل المأهولة.
من جهة أخرى، و خلال جولة قامت بها النصر على مستوى الوحدة الجوارية رقم 16 بالمدينة الجديدة علي منجلي رفقة أحد السكان، وقفنا على عدد من الشقق الشاغرة التي هجرها أصحابها قاربت العشر، و ذلك بعد أقل من سنة واحدة فقط من الاستفادة منها، مفضلين غلقها و العودة إلى مدينة قسنطينة، كما أوضح محدثنا أن عددا من أصحاب السكنات بالحي قاموا بتأجير شققهم مقابل أسعار تراوحت بين 15 و 18 ألف دينار شهريا، بحيث يحرص السكان الجدد للشقة بعدم الإفصاح عن هويتهم في حال قدوم أي لجان للمراقبة.
مصدر عن ديوان الترقية و التسيير العقاري بعلي منجلي، نفى في تصريح للنصر وجود أي شقق شاغرة بالوحدة الجوارية 16 هجرها قاطنوها من أجل العودة إلى منازلهم، مؤكدا أن كل الشقق الفارغة على مستوى هذا الحي لم تسلم لكون مصالح دائرة قسنطينة لم تنه بعد تحقيقاتها، في حين اعترف بقيام بعض المستفيدين بتأجير سكناتهم.
عبد الله.ب
من "حرّش" قرين على "الخبر"؟
الآن بانت خلفيات مهزلة وزارة الاتصال مع جريدة "الخبر" وربراب. فتغيير الغرفة الإدارية التي رفعت أمامها القصية يدل على تخبط الجهة التي رفعت هذه القضية دون رؤية ولا دراسة ولا تمحيص، ثم إعادة تغيير موضوع القضية المرفوعة من طرف الوزارة من المطالبة بإلغاء الصفقة على تجميدها فقط يدل على تطور آخر في مستوى الارتباك الذي أصاب من رفع هذه القضية. ولا أتحدث عن التأجيلات التي هي في النهاية لها علاقة بمستوى الإحراج والارتباك الذي أحدثه رافع القضية للسلطة وليس له علاقة بدراسة ملف القضية والحكم فيها، لأن الملف جد واضح ولا يحتاج إلى كبير عناء للحكم فيه.
بعض المعلومات غير المؤكدة تقوا إن القضية التي رفعها قرين كان وراءها سعداني وأن الرئاسة والحكومة كانتا على علم بالموضوع (الصفقة) منذ أسابيع ولم تكترثا لأن العملية تجارية بحتة ولا علاقة لها بخرق القانون. وأن سعداني جنّ جنونه عندما سمع بأن ربراب سيّعيّن على رأس "الخبر" المدير العام شريف رزقي الذي لسعداني حسابات خاصة معه عندما كان شريف رزقي مديرا للإعلام بالمجلس الشعبي الوطني، ولهذا تحرك سعداني عبر وزارة الاتصال وقام قرين بإخراج هذه المسرحية "البايخة" لإلغاء الصفقة.
ولكن ردة الفعل العامة لم تكن في حسبان هؤلاء، فالحكومة والرئاسة عندما أطلعتا على موضوع الدعوى أصيبتا بالذهول لهزال إخراج هذه المسرحية، ولهذا جاءت عمليات تغيير الغرفة، ثم عمليات تغيير موضوع الدعوى القضائية نفسها.
ولهذا فإن سعداني وقرين ومن ساعدهما على القيام بهذه المهزلة في وزارة العدل سيدفعون الثمن في القريب العاجل. والسلطة فعلا أحرجها تصرف سعداني وقرين في هذا الموضوع، وحتى ولو تعسّفت في إصدار الحكم لغير صالح الحقيقة، فإن تبعاته ستكون وخيمة على السلطة نفسها، لأن تطبيق الحكم سيؤدي إلى قلاقل أكبر من القلاقل التي تسببت فيها عملية رفع القضية نفسها.
سعداني الذي تسبب في إحداث فوضى في جهاز الـ"دي آر آس" الحسّاس هو الآن يشعل النيران في البرلمان ويصدر الروائح الكريهة من حزب الرئيس (الأفلان) ويطلق الفئران في "عب" الحكومة، ويستعمل قرين والعدالة لتثوير الإعلام على السلطة. ويبقى السؤال: لحساب من يفعل سعداني كل هذا؟
الإجابة عن السؤال الكبير هذا لا يمكن أن تصدر إلا عن الساكت عما يقوم به سعداني، وهو الرئيس بوتفليقة نفسه.
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/105115/%D9%85%D9%86-%D8%AD%D8%B1%D8%B4-%D9%82%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A8%D8%B1-1/#sthash.67tjl19x.dpuf
2836
قراءة
سعد بوعقبة / 09:33 - 6 مايو 2016
- See more at: http://www.elkhabar.com/press/article/105115/%D9%85%D9%86-%D8%AD%D8%B1%D8%B4-%D9%82%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A8%D8%B1-1/#sthash.67tjl19x.dpuf
Un palais de la Culture sans électricité
le 05.05.16 | 10h00
Réagissez
Cela fait quatre jours déjà que le palais de la Culture Mohamed Laïd Al
Khalifa est sans électricité. Une situation qui suscite de nombreuses
interrogations sur les causes de ces désagréments répétés dans un
établissement dont les travaux de réhabilitation, non achevés en
totalité, ont coûté des milliards pour un résultat très contesté. Le
palais, qui souffre aussi de maintes défaillances, n’a pas encore de
statut, ni d’administration.
Une situation qui perdure près d’un mois après la clôture de l’événement Constantine capitale de la culture arabe 2015. Une question se pose toujours, pourquoi, avec tous ces milliards dépensés, l’établissement n’a pas été doté d’un groupe électrogène ? En somme, ces désagréments n’ont pas manqué de provoquer la désolation chez les Constantinois, notamment ceux venus pour voir les expositions programmées mais qui sont restées encore fermées.
Une situation qui perdure près d’un mois après la clôture de l’événement Constantine capitale de la culture arabe 2015. Une question se pose toujours, pourquoi, avec tous ces milliards dépensés, l’établissement n’a pas été doté d’un groupe électrogène ? En somme, ces désagréments n’ont pas manqué de provoquer la désolation chez les Constantinois, notamment ceux venus pour voir les expositions programmées mais qui sont restées encore fermées.
S. A.
Un palais de la Culture sans électricité
le 05.05.16 | 10h00
Réagissez
Cela fait quatre jours déjà que le palais de la Culture Mohamed Laïd Al
Khalifa est sans électricité. Une situation qui suscite de nombreuses
interrogations sur les causes de ces désagréments répétés dans un
établissement dont les travaux de réhabilitation, non achevés en
totalité, ont coûté des milliards pour un résultat très contesté. Le
palais, qui souffre aussi de maintes défaillances, n’a pas encore de
statut, ni d’administration.
Une situation qui perdure près d’un mois après la clôture de l’événement Constantine capitale de la culture arabe 2015. Une question se pose toujours, pourquoi, avec tous ces milliards dépensés, l’établissement n’a pas été doté d’un groupe électrogène ? En somme, ces désagréments n’ont pas manqué de provoquer la désolation chez les Constantinois, notamment ceux venus pour voir les expositions programmées mais qui sont restées encore fermées.
Une situation qui perdure près d’un mois après la clôture de l’événement Constantine capitale de la culture arabe 2015. Une question se pose toujours, pourquoi, avec tous ces milliards dépensés, l’établissement n’a pas été doté d’un groupe électrogène ? En somme, ces désagréments n’ont pas manqué de provoquer la désolation chez les Constantinois, notamment ceux venus pour voir les expositions programmées mais qui sont restées encore fermées.
S. A.
Des pieux pour la rue Chitour
le 05.05.16 | 10h00
Réagissez
Depuis son lancement il y a un mois, la réhabilitation de la rue Chitour Amar semble avancer à la bonne cadence, selon El Hachemi Maârouf, vice P/APC chargé des services techniques.
«La mise en place de pieux, d’une profondeur de 10 m et d’un diamètre
de 60 m, commencera la semaine prochaine. Tout le réseau
d’assainissement sur le long de la route et celui du square Benacer sera
repris», a-t-il souligné. Le même responsable a précisé qu’il va y
avoir plus de 10 pieux, pour la consolidation du terrain afin d’ouvrir
la route à la circulation même pour les véhicules.
«Il y aura également un drainage des eaux de ruissellement des réseaux d’assainissement et les eaux d’irrigation du square. Tout le réseau sera renouvelé et agrandi», a-t-il indiqué. Pour rappel, une partie du mur de soutènement de la rue Chitour Amar, situé en contrebas du siège de la Grande- Poste et donnant aussi sur la rue Zabane, s’est effondrée dans la matinée du 13 mars dernier.
«Il y aura également un drainage des eaux de ruissellement des réseaux d’assainissement et les eaux d’irrigation du square. Tout le réseau sera renouvelé et agrandi», a-t-il indiqué. Pour rappel, une partie du mur de soutènement de la rue Chitour Amar, situé en contrebas du siège de la Grande- Poste et donnant aussi sur la rue Zabane, s’est effondrée dans la matinée du 13 mars dernier.
Y.
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: الأربعاء، 04 أيار 2016 22:57
عائلات تحتل بنايات أعيد إسكان أصحابها العام الماضي
قام عدد من العائلات بإعادة احتلال المنازل الشاغرة على مستوى حيي الثوار و عميروش، و التي لم تهدم عقب ترحيل أصحابها السنة الفارطة نحو الوحدة الجوارية 16 بالمدينة الجديدة علي منجلي، بينما اعتبر مصدر من بلدية قسنطينة أن سبب عدم هدم كل المنازل يعود إلى عدم إتمام عملية الترحيل.
و لاحظنا عند زيارتنا للمكان أن الحياة و الحركة عادت إلى بعض المنازل التي لم تقم مصالح بلدية قسنطينة بهدمها على مستوى حيي عميروش و الثوار، بعد أن أعادت عائلات السكن فيها خلال الأيام القليلة الماضية، حيث قام المعنيون بتهيئتها حتى تكون صالحة للعيش، و ذلك من خلال إجراء بعض التصليحات البسيطة إلى جانب إعادة الاعتبار لشبكات الكهرباء، الماء و الغاز و طلاء الجدران، حسب ما أوضحه السكان الأصليون للحي الذين لم يتم ترحيلهم خلال عملية شهدها الحيان الصيف الفارط.
و أوضح محدثو النصر أن منازل تعود ملكيتها لعدد من الورثة سكنت من جديد خلال الأسابيع الماضية من قبل مستأجرين جدد و أبناء الورثة من المتزوجين حديثا، إضافة إلى مستأجرين جدد، سيما و أن هذه المنازل بقيت شاغرة لبعض الوقت عقب ترحيل قاطنيها نحو شقق جديدة بالوحدة الجوارية 16، وهو الأمر الذي وقفت عليه النصر خلال جولة إلى الحيين، أول أمس، ما يعيد حسب محدثينا مشكل السكن بهذين الحيين اللذين رحلت منهما ما يقارب ألفي عائلة، كما سيتسبب ذلك في إعاقة عملية ترحيل السكان المتبقين بهذه الأحياء، سيما و أن إعادة إسكان من تبقى من العائلات لا يزال محل تحقيق على مستوى دائرة قسنطينة، حيث تمت إحالة القائمة الاسمية على السجل الوطني للسكن للتحقق من عدم استفادتهم من سكنات في وقت سابق.
مصدر مسؤول بالمجلس الشعبي البلدي بقسنطينة، أكد في تصريح للنصر أن عملية هدم السكنات التي رحل منها أصحابها السنة الفارطة تمت بعدد من المواقع، في حين توقفت بأخرى لعدم استكمال كافة الترحيلات، حيث أوضح أن بعض المنازل على مستوى الحيين المذكورين لا تزال مأهولة بالسكان، و ذلك إلى غاية إنهاء دائرة قسنطينة من مطابقة القوائم مع البطاقية الوطنية للسكن، مضيفا أنه يستحيل إتمام العملية دون ترحيل كافة السكان، في حين أكد أن بعض المنازل الأخرى و في حال تم تهديمها ستشكل خطرا على المنازل المأهولة.
من جهة أخرى، و خلال جولة قامت بها النصر على مستوى الوحدة الجوارية رقم 16 بالمدينة الجديدة علي منجلي رفقة أحد السكان، وقفنا على عدد من الشقق الشاغرة التي هجرها أصحابها قاربت العشر، و ذلك بعد أقل من سنة واحدة فقط من الاستفادة منها، مفضلين غلقها و العودة إلى مدينة قسنطينة، كما أوضح محدثنا أن عددا من أصحاب السكنات بالحي قاموا بتأجير شققهم مقابل أسعار تراوحت بين 15 و 18 ألف دينار شهريا، بحيث يحرص السكان الجدد للشقة بعدم الإفصاح عن هويتهم في حال قدوم أي لجان للمراقبة.
مصدر عن ديوان الترقية و التسيير العقاري بعلي منجلي، نفى في تصريح للنصر وجود أي شقق شاغرة بالوحدة الجوارية 16 هجرها قاطنوها من أجل العودة إلى منازلهم، مؤكدا أن كل الشقق الفارغة على مستوى هذا الحي لم تسلم لكون مصالح دائرة قسنطينة لم تنه بعد تحقيقاتها، في حين اعترف بقيام بعض المستفيدين بتأجير سكناتهم.
عبد الله.ب
قام عدد من العائلات بإعادة احتلال المنازل الشاغرة على مستوى حيي الثوار و عميروش، و التي لم تهدم عقب ترحيل أصحابها السنة الفارطة نحو الوحدة الجوارية 16 بالمدينة الجديدة علي منجلي، بينما اعتبر مصدر من بلدية قسنطينة أن سبب عدم هدم كل المنازل يعود إلى عدم إتمام عملية الترحيل.
و لاحظنا عند زيارتنا للمكان أن الحياة و الحركة عادت إلى بعض المنازل التي لم تقم مصالح بلدية قسنطينة بهدمها على مستوى حيي عميروش و الثوار، بعد أن أعادت عائلات السكن فيها خلال الأيام القليلة الماضية، حيث قام المعنيون بتهيئتها حتى تكون صالحة للعيش، و ذلك من خلال إجراء بعض التصليحات البسيطة إلى جانب إعادة الاعتبار لشبكات الكهرباء، الماء و الغاز و طلاء الجدران، حسب ما أوضحه السكان الأصليون للحي الذين لم يتم ترحيلهم خلال عملية شهدها الحيان الصيف الفارط.
و أوضح محدثو النصر أن منازل تعود ملكيتها لعدد من الورثة سكنت من جديد خلال الأسابيع الماضية من قبل مستأجرين جدد و أبناء الورثة من المتزوجين حديثا، إضافة إلى مستأجرين جدد، سيما و أن هذه المنازل بقيت شاغرة لبعض الوقت عقب ترحيل قاطنيها نحو شقق جديدة بالوحدة الجوارية 16، وهو الأمر الذي وقفت عليه النصر خلال جولة إلى الحيين، أول أمس، ما يعيد حسب محدثينا مشكل السكن بهذين الحيين اللذين رحلت منهما ما يقارب ألفي عائلة، كما سيتسبب ذلك في إعاقة عملية ترحيل السكان المتبقين بهذه الأحياء، سيما و أن إعادة إسكان من تبقى من العائلات لا يزال محل تحقيق على مستوى دائرة قسنطينة، حيث تمت إحالة القائمة الاسمية على السجل الوطني للسكن للتحقق من عدم استفادتهم من سكنات في وقت سابق.
مصدر مسؤول بالمجلس الشعبي البلدي بقسنطينة، أكد في تصريح للنصر أن عملية هدم السكنات التي رحل منها أصحابها السنة الفارطة تمت بعدد من المواقع، في حين توقفت بأخرى لعدم استكمال كافة الترحيلات، حيث أوضح أن بعض المنازل على مستوى الحيين المذكورين لا تزال مأهولة بالسكان، و ذلك إلى غاية إنهاء دائرة قسنطينة من مطابقة القوائم مع البطاقية الوطنية للسكن، مضيفا أنه يستحيل إتمام العملية دون ترحيل كافة السكان، في حين أكد أن بعض المنازل الأخرى و في حال تم تهديمها ستشكل خطرا على المنازل المأهولة.
من جهة أخرى، و خلال جولة قامت بها النصر على مستوى الوحدة الجوارية رقم 16 بالمدينة الجديدة علي منجلي رفقة أحد السكان، وقفنا على عدد من الشقق الشاغرة التي هجرها أصحابها قاربت العشر، و ذلك بعد أقل من سنة واحدة فقط من الاستفادة منها، مفضلين غلقها و العودة إلى مدينة قسنطينة، كما أوضح محدثنا أن عددا من أصحاب السكنات بالحي قاموا بتأجير شققهم مقابل أسعار تراوحت بين 15 و 18 ألف دينار شهريا، بحيث يحرص السكان الجدد للشقة بعدم الإفصاح عن هويتهم في حال قدوم أي لجان للمراقبة.
مصدر عن ديوان الترقية و التسيير العقاري بعلي منجلي، نفى في تصريح للنصر وجود أي شقق شاغرة بالوحدة الجوارية 16 هجرها قاطنوها من أجل العودة إلى منازلهم، مؤكدا أن كل الشقق الفارغة على مستوى هذا الحي لم تسلم لكون مصالح دائرة قسنطينة لم تنه بعد تحقيقاتها، في حين اعترف بقيام بعض المستفيدين بتأجير سكناتهم.
عبد الله.ب
Réhabilitation de la rue Tatache Belkacem
Les travaux seront lancés dans 10 jours
le 05.05.16 | 10h00
Réagissez
Après la fermeture du pont Sidi Rached, la situation au centre-ville deviendra encore insupportable quand cet axe névralgique sera lui aussi fermé à la circulation.
La situation de la rue Tatache Belkacem (Ex-rue Thiers) est devenue
plus compliquée après les dégradations constatées ces derniers mois au
niveau de la chaussée. Un état qui inquiète sérieusement, après le grave
affaissement survenu en janvier 2015 sur une partie de cette rue,
située à quelques mètres du lycée Réda Houhou. Une période durant
laquelle les responsables de la commune se sont illustrés par un
attentisme incompréhensible. Plusieurs études et travaux ont été
annoncés, mais rien n’a été fait.
L’on a même confié les études et les travaux de réhabilitation à l’entreprise Sero-Est, mais cette dernière n’a pas donné satisfaction. Le défaut d’entretien et de contrôle régulier et la négligence du réseau routier durant des années de la part des services concernés, qui ne se manifestent que par des rafistolages lors des visites présidentielles, a mené à sa dégradation totale.
Plusieurs affaissements sont survenus au niveau de la ville, tout en pénalisant le citoyen. Plus d’une année après celui enregistré sur une partie de la rue Tatache, enfin une commission de wilaya, composée des représentants de la direction des ressources en eau, des services du Contrôle technique des constructions CTC, et la commune de Constantine, s’est déplacée, mardi dernier, sur les lieux pour effectuer un diagnostic de la situation. Le constat fait sur place est accablant.
Les signes d’autres affaissements qui risquent de se reproduire ont été enregistrés près du siège de la BDL, juste à proximité du Centre culturel islamique, mais aussi du côté bas, non loin du pont d’El Kantara. Les habitants de cette rue affirment qu’il sont en train de vivre un réel danger qui menace leur vie. «Nous étions mardi sur place pour faire le point et une évaluation des travaux. Une étude a été lancée pour situer les risques et dans 10 jours au plus tard, les travaux seront lancés», a déclaré El Hachemi Maârouf, vice-président d’APC chargé des services techniques.
Notre interlocuteur a affirmé qu’il s’agissait d’un problème qui touche tout le réseau d’assainissement de cette rue, et non pas de simples fuites d’eau, comme annoncé avant. «Il semblerait que c’est un réseau défectueux, c’est pourquoi il y a eu un important affaissement à proximité du siège de la BDL. Nous serons, dimanche prochain, encore une fois sur place avec les services de Seaco afin d’établir un diagnostic plus approfondi», a-t-il expliqué. Il a ajouté aussi qu’il y aura des travaux de drainage pour évacuer les eaux souterraines. Les travaux de réhabilitation seront réalisés par une entreprise choisie par la direction des ressources en eau de Constantine, selon la même source.
Pour l’estimation du projet, le même interlocuteur a déclaré : «On est en train de faire l’évaluation de l’opération, mais ce qui sûr, c’ est que les travaux à la rue Tatache ne vont pas coûter cher. Mais l’argent ne pose pas de problème.» Il est sûr aussi que pour les besoins de ces travaux, dont la durée n’a pas été encore déterminée, la rue Tatache Balkacem sera fermée aux voitures, un mois après la fermeture du pont Sidi Rached. Une mesure qui va compliquer encore plus la situation dans cette partie de la ville, où la circulation est devenue cauchemardesque. Après les ennuis des chantiers de la manifestation culturelle de 2015 et les chantiers qui s’éternisent, il est dit que les Constantinois sont condamnés à vivre le stress au quotidien.
L’on a même confié les études et les travaux de réhabilitation à l’entreprise Sero-Est, mais cette dernière n’a pas donné satisfaction. Le défaut d’entretien et de contrôle régulier et la négligence du réseau routier durant des années de la part des services concernés, qui ne se manifestent que par des rafistolages lors des visites présidentielles, a mené à sa dégradation totale.
Plusieurs affaissements sont survenus au niveau de la ville, tout en pénalisant le citoyen. Plus d’une année après celui enregistré sur une partie de la rue Tatache, enfin une commission de wilaya, composée des représentants de la direction des ressources en eau, des services du Contrôle technique des constructions CTC, et la commune de Constantine, s’est déplacée, mardi dernier, sur les lieux pour effectuer un diagnostic de la situation. Le constat fait sur place est accablant.
Les signes d’autres affaissements qui risquent de se reproduire ont été enregistrés près du siège de la BDL, juste à proximité du Centre culturel islamique, mais aussi du côté bas, non loin du pont d’El Kantara. Les habitants de cette rue affirment qu’il sont en train de vivre un réel danger qui menace leur vie. «Nous étions mardi sur place pour faire le point et une évaluation des travaux. Une étude a été lancée pour situer les risques et dans 10 jours au plus tard, les travaux seront lancés», a déclaré El Hachemi Maârouf, vice-président d’APC chargé des services techniques.
Notre interlocuteur a affirmé qu’il s’agissait d’un problème qui touche tout le réseau d’assainissement de cette rue, et non pas de simples fuites d’eau, comme annoncé avant. «Il semblerait que c’est un réseau défectueux, c’est pourquoi il y a eu un important affaissement à proximité du siège de la BDL. Nous serons, dimanche prochain, encore une fois sur place avec les services de Seaco afin d’établir un diagnostic plus approfondi», a-t-il expliqué. Il a ajouté aussi qu’il y aura des travaux de drainage pour évacuer les eaux souterraines. Les travaux de réhabilitation seront réalisés par une entreprise choisie par la direction des ressources en eau de Constantine, selon la même source.
Pour l’estimation du projet, le même interlocuteur a déclaré : «On est en train de faire l’évaluation de l’opération, mais ce qui sûr, c’ est que les travaux à la rue Tatache ne vont pas coûter cher. Mais l’argent ne pose pas de problème.» Il est sûr aussi que pour les besoins de ces travaux, dont la durée n’a pas été encore déterminée, la rue Tatache Balkacem sera fermée aux voitures, un mois après la fermeture du pont Sidi Rached. Une mesure qui va compliquer encore plus la situation dans cette partie de la ville, où la circulation est devenue cauchemardesque. Après les ennuis des chantiers de la manifestation culturelle de 2015 et les chantiers qui s’éternisent, il est dit que les Constantinois sont condamnés à vivre le stress au quotidien.
Yousra S.
Issad Rebrab : «Ce pouvoir va mener le pays à la ruine»
le 05.05.16 | 10h00
Réagissez
Dans un entretien accordé à Berbère TV, le patron du groupe Cevital estime que les attaques dont il est l’objet participent d’une volonté de neutraliser toutes les voix qui apportent la contradiction aux options du pouvoir.
C’est une guerre totale et asymétrique que mène le pouvoir de
Bouteflika contre les voix politiques, médiatiques et économiques
dissonantes. Une guerre dans laquelle l’équipe au pouvoir mobilise
illégalement les moyens de la collectivité nationale. L’opposition
politique est empêchée d’agir quand elle n’est pas accusée de
«traîtrise» ; les médias indépendants au ton critique sont la cible des
assauts d’un ministre de la Communication déchaîné. Mais depuis quelques
mois, c’est le patron du groupe industriel Cevital, Issad Rebrab, qui
subit les foudres rageuses d’un gouvernement pris de panique. Célébré à
l’étranger, calomnié chez lui. L’adage «nul n’est prophète en son pays»
s’applique terriblement à lui.
Des ministres de la République se liguent contre cet investisseur pourtant connu et reconnu pour son apport à l’économie nationale en matière de création d’emplois et de richesses. Après une cabale montée de toutes pièces et exécutée par le ministre de l’Industrie et des Mines, Abdessalem Bouchouareb, il y a quelques semaines, le gouvernement revient à la charge et relance les attaques les plus virulentes et les plus viles.
Surpris par la reprise d’une partie des actions du groupe médiatique El Khabar par le groupe spécialisé dans l’agroalimentaire Cevital, le gouvernement a intercédé, par le biais du ministre de la Communication, pour empêcher la transaction en actionnant la justice. L’objectif recherché est double : pousser le très influent quotidien arabophone El Khabar à mettre la clé sous le paillasson pour des raisons financières et empêcher du même coup le groupe industriel de se doter d’un groupe médiatique.
Habitué aux coups tordus que lui assène le pouvoir depuis des années, Issad Rebrab savait qu’il était «attendu au virage», lui qui est devenu la cible obsessionnelle de Bouteflika. Le chef de l’Etat n’avait-il pas déclaré, en 2004, qu’il ne voulait «pas voir s’installer en Algérie un Berlusconi». Depuis, le capitaine d’industrie voit ses projets d’investissement bloqués. Le rachat des actions du groupe El Khabar à la veille des échéances politiques décisives est un scénario-catastrophe pour l’équipe au pouvoir. En plus de l’appareil judiciaire mis en branle, d’autres milieux sont allés jusqu’à inventer une sordide affaire pour salir l’image du premier patron privé algérien, l’accusant honteusement d’être cité par les scabreux Panama Papers.
Mais pourquoi cet investisseur est-il combattu alors que le pays fait face à une crise économique, au moment où le gouvernement devrait mobiliser toutes les ressources disponibles ? La réponse a été donnée par l’homme d’affaires lui-même, avant-hier, au micro de BRTV : «Le pouvoir a peur, ils (les décideurs) se disent si cet homme continue de progresser, il risque de venir prendre le pouvoir ! Ils me bloquent parce que je ne suis pas de leur clan, j’aime mon indépendance, je suis un électron libre, je dis ce que je pense et cela ne leur plaît pas...» Serein et déterminé à se battre, Issad Rebrab réplique et assène : «Ceux-là mènent le pays à la ruine.»
Dans sa riposte, l’enfant de Taguemount Azzouz reproche à Bouteflika son régionalisme : «Je ne suis pas de leur région.» Ce n’est pas la première fois que Issad Rebrab, dont le groupe est le premier contributeur privé en Algérie, subit l’acharnement du pouvoir politique. «Ça ne date pas d’aujourd’hui. Je suis habitué à leurs embûches et à leur acharnement. Ils ont essayé de bloquer plusieurs projets industriels qui auraient pu participer à la création d’emplois et de richesse en Algérie.
On aurait pu, dans le cadre du projet de Cap Djinet, faire passer notre pays du stade d’importateur à celui d’exportateur et créer un million de postes d’emploi. Nous avons également d’autres projets, au niveau de Béjaïa, qu’ils ont bloqués. Malgré tous ces blocages, nous essayons de participer au développement de notre pays et créer des emplois.» Pour lui, la cause n’est pas perdue, à une condition : «Nous avons le meilleur pays. S’ils avaient laissé les Algériens travailler leur pays, on serait sorti du sous-développement depuis longtemps.
Nous avons un grand pays, si on laisse les Algériens travailler, ils tireraient ces gens vers le bas. Il est évident que s’ils partent, il y aura un renouveau. Sans eux, l’Algérie est un pays qui s’en sortira.» En somme, la guerre contre Issad Rebrab et d’autres adversaires politiques et médiatiques participe d’une stratégie déployée à deux niveaux : préparer les conditions et le candidat de la succession et éliminer par tous les moyens — légaux et illégaux — ceux qui se risqueraient à s’y opposer.
Des ministres de la République se liguent contre cet investisseur pourtant connu et reconnu pour son apport à l’économie nationale en matière de création d’emplois et de richesses. Après une cabale montée de toutes pièces et exécutée par le ministre de l’Industrie et des Mines, Abdessalem Bouchouareb, il y a quelques semaines, le gouvernement revient à la charge et relance les attaques les plus virulentes et les plus viles.
Surpris par la reprise d’une partie des actions du groupe médiatique El Khabar par le groupe spécialisé dans l’agroalimentaire Cevital, le gouvernement a intercédé, par le biais du ministre de la Communication, pour empêcher la transaction en actionnant la justice. L’objectif recherché est double : pousser le très influent quotidien arabophone El Khabar à mettre la clé sous le paillasson pour des raisons financières et empêcher du même coup le groupe industriel de se doter d’un groupe médiatique.
Habitué aux coups tordus que lui assène le pouvoir depuis des années, Issad Rebrab savait qu’il était «attendu au virage», lui qui est devenu la cible obsessionnelle de Bouteflika. Le chef de l’Etat n’avait-il pas déclaré, en 2004, qu’il ne voulait «pas voir s’installer en Algérie un Berlusconi». Depuis, le capitaine d’industrie voit ses projets d’investissement bloqués. Le rachat des actions du groupe El Khabar à la veille des échéances politiques décisives est un scénario-catastrophe pour l’équipe au pouvoir. En plus de l’appareil judiciaire mis en branle, d’autres milieux sont allés jusqu’à inventer une sordide affaire pour salir l’image du premier patron privé algérien, l’accusant honteusement d’être cité par les scabreux Panama Papers.
Mais pourquoi cet investisseur est-il combattu alors que le pays fait face à une crise économique, au moment où le gouvernement devrait mobiliser toutes les ressources disponibles ? La réponse a été donnée par l’homme d’affaires lui-même, avant-hier, au micro de BRTV : «Le pouvoir a peur, ils (les décideurs) se disent si cet homme continue de progresser, il risque de venir prendre le pouvoir ! Ils me bloquent parce que je ne suis pas de leur clan, j’aime mon indépendance, je suis un électron libre, je dis ce que je pense et cela ne leur plaît pas...» Serein et déterminé à se battre, Issad Rebrab réplique et assène : «Ceux-là mènent le pays à la ruine.»
Dans sa riposte, l’enfant de Taguemount Azzouz reproche à Bouteflika son régionalisme : «Je ne suis pas de leur région.» Ce n’est pas la première fois que Issad Rebrab, dont le groupe est le premier contributeur privé en Algérie, subit l’acharnement du pouvoir politique. «Ça ne date pas d’aujourd’hui. Je suis habitué à leurs embûches et à leur acharnement. Ils ont essayé de bloquer plusieurs projets industriels qui auraient pu participer à la création d’emplois et de richesse en Algérie.
On aurait pu, dans le cadre du projet de Cap Djinet, faire passer notre pays du stade d’importateur à celui d’exportateur et créer un million de postes d’emploi. Nous avons également d’autres projets, au niveau de Béjaïa, qu’ils ont bloqués. Malgré tous ces blocages, nous essayons de participer au développement de notre pays et créer des emplois.» Pour lui, la cause n’est pas perdue, à une condition : «Nous avons le meilleur pays. S’ils avaient laissé les Algériens travailler leur pays, on serait sorti du sous-développement depuis longtemps.
Nous avons un grand pays, si on laisse les Algériens travailler, ils tireraient ces gens vers le bas. Il est évident que s’ils partent, il y aura un renouveau. Sans eux, l’Algérie est un pays qui s’en sortira.» En somme, la guerre contre Issad Rebrab et d’autres adversaires politiques et médiatiques participe d’une stratégie déployée à deux niveaux : préparer les conditions et le candidat de la succession et éliminer par tous les moyens — légaux et illégaux — ceux qui se risqueraient à s’y opposer.
Hacen Ouali
 |
|---|
أكثر من 88 مليار دينار لإنجاز مصنع ببلدية القلعة
الوالي يزيل اللبس حول إنجاز أكبر مصنع للإسمنت بالجزائر
أزال والي ولاية غليزان درفوف حجري اللبس الذي كان يكتنف مستقبل انجاز
المشروع الضخم ببلدية القلعة خلال زيارته الميدانية والمتعلق بإنجاز اكبر
مصنع لإنتاج الاسمنت وطنيا، واكد والي الولاية ان اشغال تسطيح الارضية التي
ستحتضن هذا المشروع الضخم الذي اسال الكثير من الحبر قد انطلقت، كما تمت
تسوية عديد المشاكل العالقة لتجسيد المشروع المتعلقة بالتسوية المادية
لملاك الاراضي مع المؤسسة، واضاف درفوف حجري ان الآلات والعتاد قد حطت
رحالها بمنطقة القلعة فعلا.
يشار انه تم تخصيص 88 مليار دينار لإنجاز هذا المصنع الذي من شأنه امتصاص
عدد هام من الايادي العاملة حسبما علم من مديرية الصناعة والمناجم، وقد تم
اختيار الأرضية التي سيقام عليها المشروع بالبلدية المذكورة الواقعة على
بعد 35 كلم غرب الولاية استنادا لوالي الولاية حجري درفوف هذا المشروع يوجد
حاليا في مرحلة التحضير النهائية لتسليم رخصة البناء للشروع في إنجازه.
وأشار إلى أن مؤسسة مشاريع الطرقات والعمارات � أي تي ار اش بي حداد �
ستتكفل بإنجاز هذا المشروع الذي خصص له مساحة تفوق 80 هكتارا بأعالي منطقة
القلعة التاريخية .
غيلام محمد
لمحاربة ظاهرة الدروس الخصوصية
تخصيص الأسبوع كاملا لدروس الدعم الموجهة لتلاميذ البيام والبكالوريا
سطرت عديد متوسطات وثانويات وهران برنامجا خاصا لدروس الدعم الموجهة
للتلاميذ أقسام السنة الرابعة متوسط والثالثة ثانو على مدار أسبوع كامل
التي حسبما صرحت به مصادر إعلامية من مديرية التربية لولاية وهران فإن
العملية جرت تحت تأطير أساتذة مختلف المواد الدراسية العلمية والأدبية حيث
حددت مدة دراسة كل مادة بساعتين وفقا للبرنامج المسطر.
وتهدف الدروس الدعم هذه حسب ذات المتحدث إلى توسيع نطاق المفاهيم لدى
التلاميذ
من خلال حل التمارين والمسائل وكذا فتح الباب مع أساتذتهم لطرح انشغالاتهم
حول كل ما يتعلق بالامتحان وطرق وكيفية تناول الأسئلة والإجابة عنها وهذا
كله يندرج ضمن التحضير الجيد لخوض امتحانات شهادة التعليم المتوسط
والبكالوريا المزمع تنظيمها خلال جوان المقبل، حيث إن دروس الدعم حتى لا
يستنجد التلميذ بالدروس الخصوصية التي قد تخلط مفاهيمه، إلى جانب محاولة
رفع نسبة النجاح.
وفي سياق متصل كشفت مصادر مسؤولة بقطاع التربية لولاية وهران أن قرار
الوزارة القاضي بمحاربة الدروس الخصوصية قرار غير صائب ولا يمكن تطبيقه كون
الدروس الخصوصية قد تكون عن طريق جمعية أولياء التلاميذ في حالة ما إذا
عملوا على إرسال طلب موقع عليه من قبل أولياء التلاميذ إلى مديرية التربية
بغرض الحصول على ترخيص يسمح لهم باستفادة أبنائهم من الدروس الخصوصية حتى
داخل المؤسسات التربية خلال أيام عطل الأسبوع، وهي ثغرة قد يستغلها العديد
من الأولياء، كما أن القرار لا يمكنه منع المكاتب والنوادي والمراكز
التابعة للخواص والتي تنشط في المجال التعليمي من خلال تقديم دروس خصوصية
عبر عديد الأحياء والمناطق بوهران التي تعرف رواجا كبيرا سواء كانت من
تقديم أساتذة مختصين في مختلف المواد التي عملت على وضع لافتات للإشهار
بمختلف الأماكن خاصة بنقاط تواجد المؤسسات التربوية كالمتوسطات والثانويات.
لمحاربة ظاهرة الدروس الخصوصية
تخصيص الأسبوع كاملا لدروس الدعم الموجهة لتلاميذ البيام والبكالوريا
سطرت عديد متوسطات وثانويات وهران برنامجا خاصا لدروس الدعم الموجهة
للتلاميذ أقسام السنة الرابعة متوسط والثالثة ثانو على مدار أسبوع كامل
التي حسبما صرحت به مصادر إعلامية من مديرية التربية لولاية وهران فإن
العملية جرت تحت تأطير أساتذة مختلف المواد الدراسية العلمية والأدبية حيث
حددت مدة دراسة كل مادة بساعتين وفقا للبرنامج المسطر.
وتهدف الدروس الدعم هذه حسب ذات المتحدث إلى توسيع نطاق المفاهيم لدى
التلاميذ
من خلال حل التمارين والمسائل وكذا فتح الباب مع أساتذتهم لطرح انشغالاتهم
حول كل ما يتعلق بالامتحان وطرق وكيفية تناول الأسئلة والإجابة عنها وهذا
كله يندرج ضمن التحضير الجيد لخوض امتحانات شهادة التعليم المتوسط
والبكالوريا المزمع تنظيمها خلال جوان المقبل، حيث إن دروس الدعم حتى لا
يستنجد التلميذ بالدروس الخصوصية التي قد تخلط مفاهيمه، إلى جانب محاولة
رفع نسبة النجاح.
وفي سياق متصل كشفت مصادر مسؤولة بقطاع التربية لولاية وهران أن قرار
الوزارة القاضي بمحاربة الدروس الخصوصية قرار غير صائب ولا يمكن تطبيقه كون
الدروس الخصوصية قد تكون عن طريق جمعية أولياء التلاميذ في حالة ما إذا
عملوا على إرسال طلب موقع عليه من قبل أولياء التلاميذ إلى مديرية التربية
بغرض الحصول على ترخيص يسمح لهم باستفادة أبنائهم من الدروس الخصوصية حتى
داخل المؤسسات التربية خلال أيام عطل الأسبوع، وهي ثغرة قد يستغلها العديد
من الأولياء، كما أن القرار لا يمكنه منع المكاتب والنوادي والمراكز
التابعة للخواص والتي تنشط في المجال التعليمي من خلال تقديم دروس خصوصية
عبر عديد الأحياء والمناطق بوهران التي تعرف رواجا كبيرا سواء كانت من
تقديم أساتذة مختصين في مختلف المواد التي عملت على وضع لافتات للإشهار
بمختلف الأماكن خاصة بنقاط تواجد المؤسسات التربوية كالمتوسطات والثانويات.
|
|---|
أكثر من 88 مليار دينار لإنجاز مصنع ببلدية القلعة
الوالي يزيل اللبس حول إنجاز أكبر مصنع للإسمنت بالجزائر
أزال والي ولاية غليزان درفوف حجري اللبس الذي كان يكتنف مستقبل انجاز
المشروع الضخم ببلدية القلعة خلال زيارته الميدانية والمتعلق بإنجاز اكبر
مصنع لإنتاج الاسمنت وطنيا، واكد والي الولاية ان اشغال تسطيح الارضية التي
ستحتضن هذا المشروع الضخم الذي اسال الكثير من الحبر قد انطلقت، كما تمت
تسوية عديد المشاكل العالقة لتجسيد المشروع المتعلقة بالتسوية المادية
لملاك الاراضي مع المؤسسة، واضاف درفوف حجري ان الآلات والعتاد قد حطت
رحالها بمنطقة القلعة فعلا.
يشار انه تم تخصيص 88 مليار دينار لإنجاز هذا المصنع الذي من شأنه امتصاص
عدد هام من الايادي العاملة حسبما علم من مديرية الصناعة والمناجم، وقد تم
اختيار الأرضية التي سيقام عليها المشروع بالبلدية المذكورة الواقعة على
بعد 35 كلم غرب الولاية استنادا لوالي الولاية حجري درفوف هذا المشروع يوجد
حاليا في مرحلة التحضير النهائية لتسليم رخصة البناء للشروع في إنجازه.
وأشار إلى أن مؤسسة مشاريع الطرقات والعمارات � أي تي ار اش بي حداد �
ستتكفل بإنجاز هذا المشروع الذي خصص له مساحة تفوق 80 هكتارا بأعالي منطقة
القلعة التاريخية .
غيلام محمد
A tout juste un mois du mois de Ramadhan
Renforcement du contrôle de la qualité des produits alimentaires
La consolidation du contrôle de la qualité des produits alimentaires constitue l’axe majeur du plan d’action tracé pour le mois de Ramadhan et la saison estivale dans la wilaya d’Oran, a indiqué mercredi le directeur du Commerce de la wilaya (DCW). «Une centaine de brigades, soit la totalité des équipes de contrôle que compte la DCW d’Oran, sera mobilisée tout au long de cette période à l’effet d’assurer la protection des consommateurs», a précisé Ahmed Belarbi, lors d’une rencontre tenue à la Chambre de commerce et d’industrie de l’Oranie (CCIO).
«Durant ces quatre mois (de juin à septembre) toutes les brigades de la Direction du commerce seront mobilisées pour assurer le contrôle de la qualité, des pratiques commerciales et la répression des fraudes», a-t-il fait savoir au cours de cette séance consacrée aux préparatifs du mois de Ramadhan. Plusieurs opérateurs économiques ont assisté à la rencontre qui a vu ce responsable mettre notamment l’accent sur le renforcement du contrôle aux niveaux de tous les marchés locaux et points de vente, ainsi qu’au niveau de l’ensemble des établissements de restauration. «Si la nécessité l’impose, d’autres agents parmi le personnel administratif seront également mobilisés», a-t-il affirmé. Les mesures en question s’expliquent principalement par le fait que la période estivale est particulièrement propice à la déclaration des intoxications alimentaires en raison de la sensibilité à la chaleur de nombre de produits de large consommation (lait et dérivés, poisson, viandes, pâtisserie).
«D’où la nécessité pour les opérateurs concernés de veiller au respect de la chaîne de froid et des règles d’hygiène à tous les niveaux du circuit commercial (usine, distribution et locaux de vente)», a précisé le directeur du commerce. Il a en outre insisté auprès des opérateurs sur «la nécessité d’approvisionner régulièrement les marchés, en quantité et en qualité», et ce, compte tenu des pics de consommation enregistrés chaque année durant les premiers jours de Ramadhan.
De son côté, le président de la CCIO, Abed Mouad, s’est félicité de la tenue de cette rencontre dans la mesure où elle a réuni des opérateurs fournisseurs de différents produits essentiels comme le lait, la farine et le pain (boulangers).
Les organisateurs de cette journée ont aussi annoncé la réédition de l’opération de solidarité «Aswak Errahma», faisant savoir que le principal marché «producteur-consommateur» de la wilaya sera installé durant le mois de ramadhan au niveau du Palais des expositions de «Medina J’dida», un des plus grands quartiers populaires de la ville d’Oran. Intervenant en application des recommandations de la tutelle (ministère du Commerce), cette opération a pour but d’abaisser les coûts des produits essentiels en réunissant directement les producteurs et les consommateurs, a-t-on rappelé, tout en signalant l’ouverture d’espaces à vocation similaire dans d’autres communes de la wilaya.
Bilan des activités du bureau d’hygiène de la commune d’Oran
Des bains-douches et des salons de coiffure fermés
Au cours de cette semaine, des dizaines d’opérations de contrôle ont été effectuées par les agents chargés de cette tâche au niveau de la commune d’Oran. Lors de ces actions engagées à quelques semaines de la saison estivale, les secteurs urbains de Bouaâmama, Sidi El Bachir (ex-Plateau) et Es-Seddikia ont été particulièrement ciblés, selon le bureau de communication et des relations avec la presse de la commune.
Les opérations de contrôle ont visé les commerces de produits alimentaires, les décharges, les puits ainsi que les points d’approvisionnement en eau potable, a-t-on fait savoir de mêmes sources. Ainsi sur les 18 bains-douches inspectés, deux ont été proposés à la fermeture pour infraction des règles d’hygiène et non-respect des cahiers des charges, a précisé le bureau de communication et des relations avec la presse de l’APC. D’autre part, deux gérants de salons de coiffure pour dames ont été également verbalisés pour les mêmes motifs.
Par ailleurs, dans le cadre des actions de contrôle ciblant l’hygiène, les inspecteurs et agents communaux ont contrôlé 16 puits et traité deux autres, et ce, en dépit de l’absence de briques poreuses et de chlorure de chaux. Les agents contrôleurs de la commune ont également éradiqué 8 décharges sauvages sur les 17 contrôlées, lors de leur sortie qui leur a permis de recenser 197 cas d’inondation de caves.
Ils ont, d’autre part, pu relever que sur 137 établissements de restauration rapide (pizzerias, fast-foods, et gargotes) 27 ne réunissent pas les conditions d’hygiène requises.
Des mises en demeure assorties de menaces de fermetures de ces établissements commerciaux ont été prononcées par les agents contrôleurs de la commune, a encore fait savoir la même source.
Belhouari Salim
ليس دفاعا عن ربراب ولا خاوة؟!
الجمعة 06 ماي 2016
0
1937
لأعد إلى الغوغاء التي تعيشها جبهة التحرير هذه الأيام، وبالضبط ما يقوم به بعض نوابها الذين يجمعون التوقيعات لمنع الوزير خاوة، وزير العلاقات مع البرلمان، من دخول المجلس الشعبي الوطني.
مهما كان عددهم، 27 نائبا مثلما تقول مصادر خاصة أو أزيد من مائة نائب، مثلما يروج له غرماؤه في الحزب، فإن من قاموا بهذا الإجراء، مطالبون بالعودة إلى الاطلاع على القوانين. فخاوة ليس فقط نائبا عن هذا الحزب، وإنما هو وزير ينظم علاقة الحكومة مع المجلس الشعبي الوطني، الذي يضم تشكيلات سياسية أخرى غير الأفالان. ثم بأي حق يعرقل هؤلاء عمل وزارة، فالمجلس الشعبي ليس ملك كتلة، حتى وإن كانت تشكل الأغلبية في التشكيلة البرلمانية؟
”هذا ما حلبت البڤرة” على حد التعبير الشعبي، وهذا هو مستوى بعض نواب الجبهة العريقة في عهد سيادة أمينها العام عمار سعداني. فبعد أن كانت مدرسة سياسية، ها هي تسقط في المحظور ويقترف نوابها إثما سياسيا لا يغتفر. فبأي حق يمنع هؤلاء وزيرا من وزراء الحكومة من دخول مقر المجلس؟
لا تهمني الخلافات السياسية بين الطرفين، ولا أدافع هنا عن الوزير، لكن فضائح الجبهة تراكمت، مثلما تراكمت هفوات المجلس الشعبي الوطني الذي يجمع الكل على أنه الأسوأ والأضعف منذ تأسيس هذه المؤسسة.
فهل هي تخبطات الثور المجروح في الجبهة، التي يبدو أنها تعيش على صفيح ساخن، وقد تعصف الصراعات بأمينها العام، الذي يبدو أنه لم يعد يتمتع بنفس الحظوة عند محيط الرئيس، وهذا منذ تصريحاته التي طعنت في أحد المبادئ الأساسية للسياسة الخارجية الجزائرية، عندما قال إن له نظرة أخرى فيما يتعلق بالقضية الصحراوية، قبل أن يرد عليه الرئيس باستقباله للرئيس الصحراوي.
حتى أن صمته الثقيل مؤخرا فيما يتعلق بتصريحات الصحافة الفرنسية حول صحة الرئيس، فهمت أنها صادرة من إضعاف لمكانة الرجل في دواليب السلطة. وحتى تصريحاته الأخيرة بعد غيابه الطويل، جاءت ضعيفة ولم تنف عنه القراءات التي اتهمته بالخوف من أن تفضح الصحافة الفرنسية أمره لو هو علق على القضية.
حدة حزام
شيخ الزاوية الحملاوية بوادي سقان بميلة، محمد الهادي الحملاوي بن عبد المجيد لـ”الفجر”:
الزوايا ليست كنائس تمنح للمذنبين صكوك الغفران يا شكيب خليل!
الجمعة 06 ماي 2016
0
820
وقال شيخ الزاوية الحملاوية الكائن مقرها بمدينة واد سقان، بدائرة تلاغمة، بولاية ميلة، في تصريح لـ”الفجر”، مخاطبًا شكيب خليل، أن الزوايا ليست كنائس تمنح للمذنبين صكوك الغفران، وأنه أخطأ العنوان، ومن يريد التوبة النصوح عليه بالاستغفار والاتجاه صوب المسجد للصلاة وطلب المغفرة من المولى عز وجل.
و أكد المحدث ما تم تداوله بشأن رفض الزاوية الحملاوية استقبال الوزير الأسبق شكيب خليل، كاشفا عن تلقي الزاوية اتصالات من مسؤولين قدموا أنفسهم على أساس أنهم من مقربي الوزير شكيب خليل، قبل زيارته بنحو 14 يومًا، يطلبون التحضير لاستقباله ومبايعته، إلا أنه رفض استقباله كمسؤول سابق محاط بهالة من التقديس، واعتبر الأمر مخالف لمبادئ الزاوية الحملاوية المحافظة والمشبعة بالتعاليم الإسلامية، وابرز أنه طلب من المتصلين تفهم موقفه لأنه رفض الزج بالزوايا في أتون السياسة، وأبلغهم صراحة بأن شكيب خليل مرحب به اليوم وغدًا وأبدًا بالزاوية الحملاوية متى شاء ذلك، ولكن إذا جاء زائرًا كمواطن عادي مثل غيره من المواطنين.
بالمقابل، أوضح شيخ الزاوية الحملاوية أن الزاوية لها مهام دينية وتربوية وثقافية وتوعوية وليست مكلفة بتبيض صورة أحد، وتابع أن ” شكيب خليل الذي عاش متنقلاً بين دول العالم الغربي يبدو أنه تشبّع بالثقافة الغربية وأقنع نفسه بأن الزوايا قد تكون مثل الكنائس وتقوم بمنح صكوك الغفران للمذنبين، حيث كان أصحاب فكرة صك الغفران، في الكنيسة الرومانية الكاثوليكية في العصور الوسطى يدّعون أن حامله يتحرر جزئيًا أو كليًا من العقاب الدنيوي، وعند منح الكنيسة صك الغفران لأحد الأشخاص، فإن أعضاء الكنيسة يصلّون من أجله ليعود إلى حياة سليمة خالية من الأخطاء”.
 |
|---|
تتعلق بظروف العمل الصحية والتأمينات
مفتشية العمل تستقبل من 200 إلى 250 شكوى سنويا
كشف المدير الجهوي للعمل أنه يسجل من200 إلى 250 شكوى سنويا تتعلق بأوضاع
العمال لمختلف المؤسسات عن عدم تأمينهم العام الماضي والأوضاع الخاصة
بالعمل لعدم توفر الشروط الصحية مثل القفازات، البدل الخاصة، الأحذية
والأقنعة وغيرها لتفادي الحوادث، إضافة إلى المنح والتعويضات وغيرها.
من جهة أخرى أضافت مصادر مسؤولة بالترسانة القانونية سارية المفعول في هذا
المجال أن القانون رقم 07 / 88 المؤرخ في 26 جانفي 1988 والمتعلق بالحماية،
الصحة والطب المهني يلزم كل جهة توظف عمالا بوضع مخطط وقائي إجباري
والانخراط في هذه السياسة الوقائية.
وتكلف هذه الحوادث المهنية التي تكون متبوعة بعطل مرضية بسبب عجز صاحبها عن
العمل لمدة معينة خزينة الدولة فاتورة باهظة قدرت بالتقريب بأكثر من 100
مليار سنتيم للسنة الماضية، الأمر الذي جعل الجهات الوصية ابتداء من السنة
الماضية تصدر تعليمات تجبر فيها مفتشي مصالح الضمان الاجتماعي بتشديد
الرقابة على ملفات العطل المرضية، والتنقل إلى بيوت العمال الذين دفعوا هذه
العطل للتأكد من حقيقة مرضهم في الوقت الذي تم التأكد فيه من أن أغلبية
العطل المرضية مزورة حسبما ما أفادته ذات المصادر فإن التحريات التي قام
بها مفتشو الضمان الاجتماعي أثبتت أن عديد العمال الذين دفعوا عطلا مرضية
ليسوا مرضى، بل كانوا في زيارات خارج الوطن.
أما بخصوص الأمراض المهنية فقد أكدت مصادر طبية بمصلحة طب العمل بالمستشفى
الجامعي أن الأمر لا يقتصر على حوادث العمل كالسقوط والحروق وغيرها، بل
هناك حوالي 900 حالة إصابة بأمراض مهنية تسجل على المستوى الوطني كل سنة،
حيث أن العدد المسجل لا يعكس الواقع فالإصابات بالأمراض المهنية أكثر من
ذلك بكثير. ذلك لضرورة التكفل بالأمراض المهنية على غرار الدول المتقدمة
لأن الوقاية منها دليل على صحة العامل والمؤسسة عن طريق الطب الدوري
الوقائي الذي يعتبر حقا من حقوق العمال تتكفل به الهيئة المستخدمة لضمان
القدرة على العمل.
ترى نفس المصادر أن قائمة صندوق الضمان الاجتماعي للأمراض المهنية
والمتضمنة 85 مرضا مهنيا "غير كاملة" لأنه توجد أمراض أخرى تصيب العمال غير
مسجلة في هذه القائمة.
ومن بين هذه الأمراض المهنية التي لا زالت غير مسجلة على سبيل المثال بعض
أنواع السرطان وفي مقدمتها سرطان المثانة، بالإضافة إلى آلام الظهر
والمفاصل والعضلات واضطرابات العمود الفقري التي تتسبب فيها الذبذبات.
كما أن التصريح بالأمراض المهنية يسهل القيام بدراسات للوقاية منها والتكفل
بها جيدا وهو ما يتطلب تعزيز المراقبة للمؤسسات العامة والخاصة كون أغلبها
لا تحترم القوانين الخاصة بالتأمين والتعويض.
عقيبة.خ
بــقلـم : آمال.ع
يـــوم : 2016-05-05
مشاريع متوقفة منذ 37 شهرا ومقاولات تتحجج بصعوبة الترميم
106 بنايات قديمة تحاصرها السقالات
شدد والي وهران عبد الغني زعلان خلال الاجتماع الذي عقده أول أمس مع المقاولين و مكاتب الدراسات بحضور مديرية التعمير و ديوان الترقية و التسيير العقاري على الانطلاق الفعلي في عملية الترميم لا سيما بالمشاريع المجمدة منذ مدة طويلة خاصة و أنه تم رفع جميع العراقيل التي حالت دون سيرها و من بينها مكاتب الدراسات التي تم تعيينها بجميع المشاريع باعتبار أنها كانت مطلبا للمقاولين لمباشرة الأشغال و هذا حتى يتم التكفل بجميع جوانب الترميم و من خلالها اعادة الاعتبار لهذه البنايات التي تعد ارث تاريخي بالنسبة لولاية وهران ، و أشار المسؤول في هذا الاطار بأن الولاية تحتكم على الميزانية الكافية لترميم هذه البنايات و المنشآت الرياضية أيضا في اطار التحضير لألعاب البحر المتوسط ، و أعطى في هذا الصدد تعليمات صارمة تقضي بضرورة استئناف الأشغال كون أن جميع الحواجز تم رفعها و التي أرجعت الى عدة أسباب تعلقت بانتهاء الآجال المحددة بالانجاز لبعض المقاولات و عدم تمديد المدة و مشاكل تقنية و عمارات مهددة بالانهيار
و قد هدد السيد عبد الغني زعلان مؤسسة "قلوبال ألجيري" التي أرادت رفع قيمة أسعار الأشغال أو فسخ العقد بوضعها في الخانة السوداء للمقاولين في حال عدم التزامها ، علما أنه أوكل اليها ترميم 63 بناية قديمة بكل من شارع العربي بن مهيدي و خميستي و الصومام و كذا 11 بناية تتواجد داخل سوق الأوراسي "لاباستي" حيث سبق لها و أن تحججت حسب الوالي بغياب مكاتب الدراسات و عندما تم تعيينها طالبت برفع قيمة الأسعار، الأمر الذي رفضه المسؤول الأول للولاية و طالبها باستكمال الأشغال خاصة و أنه تم تسوية مشاكلها العالقة الخاصة بمكاتب الدراسات و دعاها الى ترميم البنايات التي أوكلت اليها ماعدا ال 11 بناية المتواجدة بسوق الأوراسي باعتبار أن المؤسسة المقاولة صرحت بأن السوق حال دون تنصيب ورشاتها .
و في ذات السياق أوضح الامين العام لولاية وهران أنه بعد الاطلاع على ملفات العمارات التي تتطلب الترميم تبين أن هناك العديد منها صادفتها عراقيل تم أخذها بعين الاعتبار و عينت مكاتب دراسات لها ، و قد تمخض عن ذلك تسوية مدونات العمليات المتعلقة بإعادة الاعتبار للبنايات القديمة ،و نوه الى أن الهدف من هذا الاجراء يكمن في تسوية ملفات المقاولات للإسراع في وتيرة الانجاز سواء بالنسبة لل 48 عمارة التي يشرف ديوان الترقية و التسيير العقاري على ترميمها و التي رصد لها 2 مليار دينار ، علما أن 6 بنايات منها انطلقت بها الأشغال أو ال 500 بناية التي أوكل انجازها الى مديرية التعمير و خصصت لها ميزانية هامة تقدر ب 4 مليار دينار ليكون بذلك المبلغ الاجمالي المخصص لإعادة الاعتبار و صيانة البنايات القديمة يقدر ب 9 مليار دينار .
و من جهته أشار مدير التعمير الى أن الاجتماع الذي انعقد مع المقاولات من شأنه أن يعطي نفسا آخر للورشات خاصة بعدما تمت معالجة جميع المشاكل بغية الانطلاقة الجديدة لكل المشاريع و أوضح بأن كل مقاولة لها آجل محددة في الترميم و سيتم العمل على الانتهاء من المشاريع المجمدة و التي قدر عددها ب 106 بنايات خلال السداسي الأول للعام القادم على أبعد تقدير
- التفاصيل
- نشر بتاريخ: الإثنين، 02 أيار 2016 14:41
تمكن عناصر
الفرقة الجنائية بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بأمن ولاية سوق أهراس
من تحديد هوية امرأة وضعت مولودا و تركته وحيدا في بقعة من الحشائش بأحد
أحياء مدينة سوق أهراس. العملية حسب بيان للشرطة صدر أمس، جاءت بناء على
بلاغ من قبل شخص مفاده العثور على مولود حديث الولادة من جنس ذكر كان عاري
الجسم، وسط بقعة من الحشيش.
عمليات البحث والتحري والتحقيق في القضية، مكنت عناصر الفرقة الجنائية من التوصل للفاعلة، و يتعلق الأمر بفتاة في العقد الثاني من العمر، تم إيقافها وعرضها على طبيب مختص في الولادة، أثبت وضعها لمولود حديثا. و باستكمال جميع الإجراءات القانونية تم إنجاز ملف قضائي للمعنية، أين قدمت أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة سوق أهراس، الذي بدوره أحالها على قاضي التحقيق بالغرفة الأولى لذات المحكمة، ليصدر في حقها أمر إيداع، عن جنحة ترك مولود حديث الولادة في حالة خطر.
ف/غنام
عمليات البحث والتحري والتحقيق في القضية، مكنت عناصر الفرقة الجنائية من التوصل للفاعلة، و يتعلق الأمر بفتاة في العقد الثاني من العمر، تم إيقافها وعرضها على طبيب مختص في الولادة، أثبت وضعها لمولود حديثا. و باستكمال جميع الإجراءات القانونية تم إنجاز ملف قضائي للمعنية، أين قدمت أمام وكيل الجمهورية لدى محكمة سوق أهراس، الذي بدوره أحالها على قاضي التحقيق بالغرفة الأولى لذات المحكمة، ليصدر في حقها أمر إيداع، عن جنحة ترك مولود حديث الولادة في حالة خطر.
ف/غنام
https://fr-fr.facebook.com/Presidencecotedivoire
La DCP veut mettre fin au cumul des activités commerciales
Les boucheries «versées» dans la rôtisserie en ligne de mire
De nombreux boucheries qui s’adonnent à l’activité de rôtisserie au niveau de leur commerce ont été mis en demeure par les services de la direction de la Concurrence et des Prix (DCP), a-t-on appris hier de la direction du Commerce de la wilaya d’Oran.
«Après une large campagne de sensibilisation ciblée, nous avons adressé des mises en demeure notifiées aux boucheries qui assurent de manière illégale ce genre de prestations pour s’y conformer à la réglementation», a souligné le chef de service de contrôle des pratiques commerciales, Nouredine Mokadem, expliquant que ces prestations sont incompatibles avec l’activité de boucherie.
Selon ce même responsable qui relève la prolifération de ce phénomène de plus en plus important, ce type d’activités ne peut être assuré que par les seuls établissements spécialisés, notamment, les restaurateurs qui disposent d’un code spécifique qui leur accorde l’exercice de cette activité. «A défaut, ils seront poursuivis pour cette infraction avec, à la clé, des sanctions allant de la fermeture provisoire du commerce pour une durée d’un mois à une amende de 20.000 à 200.000 DA», a jouté la même source.
Au sujet de la préparation du mois de Ramadhan au niveau de la wilaya d’Oran, le même interlocuteur a évoqué la mise en place d’un système d’observation des prix, à travers la mobilisation de brigades appelées à suivre les prix et les tendances de la mercuriale ainsi que l’élaboration d’un relevé quotidien des prix. Par ailleurs, il est prévu le lancement, à partir du 8 mai en cours, d’une campagne de sensibilisation sur la prévention des risques liés aux intoxications alimentaires.
Une autre campagne ciblera les commerçants pour qu’ils assurent à un approvisionnement régulier et qu’ils respectent les prix réglementés des produits de base, a souligné le même responsable.
L’opération de contrôle sera encadrée par des agents de la DCP, dix jours avant le mois de Ramadhan, pour contrecarrer toute tentative de pratique de prix illicites, ou encore toute rétention de stocks de produits et autres pratiques commerciales frauduleuses, a-t-on relevé de même source.
http://www.presidence.ci/galerie-photos/353/visite-des-sites-touristiques-de-constantine-par-le-couple-presidentiel
http://www.gouv.ci/_gouv-photo.php?recordID=849#p
http://www.presidence.ci/actualite/324/
http://www.gouv.ci/_gouv-photo.php?recordID=849#p
https://www.facebook.com/RTIGROUPE/app/349313058487732/?ref=page_internal
https://www.facebook.com/RTIGROUPE/?ref=py_c
https://fr-fr.facebook.com/Presidencecotedivoire
http://dominique-ouattara.skyrock.com/
https://www.facebook.com/Mme.dominique.ouattara/timeline?ref=page_internal
https://fr-fr.facebook.com/Laurent-GBAGBO-Pr%C3%A9sident-de-la-r%C3%A9publique-de-C%C3%B4te-dIvoire-306867785292/
https://www.facebook.com/Mme.dominique.ouattara/timeline?ref=page_internal
https://www.facebook.com/Mme.dominique.ouattara/notes
http://dominique-ouattara.skyrock.com/
Aider les enfants d'Afrique ! Children of Africa est une fondation destinée à aider les enfants d'Afrique, soit directement par les actions sociales auprès des populations, soit en subventionnant des associations de bienfaisance reconnues.
La mission de "Children of Africa" est d'apporter une aide aux enfants d'Afrique :
soit dans les grandes capitales du continent, où ils sont appelés plus communément "Enfants de la rue". Ces enfants qui n'ont ni foyer ni famille, sont réduits à errer jour et nuit dans les rues où la mendicité reste leur seul moyen de survie.soit dans les villages des régions défavorisées, où les soins médicaux de prévention élémentaires manquent cruellement.Plusieurs centres de vie ont été créés et suivis par la Fondation au sein desquels ces enfants abandonnés de leur famille sont aujourd'hui soignés, éduqués et pris en charge quotidiennement. Plusieurs projets dans le domaine éducatif, scolaire et médical ont pu être concrétisés.
La fondation Children of Africa a défini ses grands axes d'action sur une base sectorielle : Secteur Social, Secteur Éducatif, Secteur Santé et Centres Subventionnés. Ainsi toute action qu'elle soit ponctuelle ou permanente, est menée dans le cadre de l'un de ces quatre secteurs.
A ce jour, la fondation est intervenue dans plusieurs pays : Bénin, Burkina Faso, Cameroun, Côte d'Ivoire, Gabon, Madagascar, République de Centrafrique et Sénégal.
Elle projette de démultiplier les expériences réussies dans un plus grand nombre de pays africains.
La fondation accorde une attention particulière aux actions touchant les plus vulnérables des enfants et jeunes en difficulté à savoir :
les enfants et jeunes en rupture familiale ou sociale,les enfants et jeunes vivant en milieu précaire, tant dans les zones périurbaines des grandes villes que dans les zones rurales défavorisées,l'enfant et la mère dans les centres de santé,les jeunes filles privées d'éducation scolaireLa fondation soutient également les populations dans leurs initiatives de développement communautaire.
"La fondation Children of Africa a besoin de toutes les bonnes volontés pour l'aider dans sa tâche. Cette jeunesse africaine, future génération de l'Afrique du XXIème siècle, représente l'espoir d'un avenir meilleur. Cette chaîne d'amour et de fraternité pourra, je l'espère, apporter sa modeste contribution à l'Afrique sans distinction de couleur, de religion et de nationalité."
Dominique Ouattara
Présidente Fondatrice
http://www.childrenofafrica.org/ pour plus d'infos visiter le site
Du matériel médical remis aux hôpitauxLa Fondation Children of Africa a remis, les 25, 26 et 27 septembre 2010, du matériel médical aux hôpitaux des villes de Ferké, de Ouarga et de M'Bengué.
Les enfants d'Abobo éduqués à travers le foot.
A l'occasion d'un tournoi portant son nom, à Abobo, la commune la plus peuplée d'Abidjan, Madame Dominique Ouattara Présidente-Fondatrice de Children of Africa a communié, le samedi 11 septembre 2010 avec les tout-petits de cette localité.
Organisé par l'ONG Solidarité des Adultes pour l'Enfant en Côte d'Ivoire (SAPE CI), ce tournoi a permis aux enfants de 10 à 15 ans d'occuper sainement leurs vacances par la pratique du sport. La finale qui s'est déroulée en présence de la marraine, à vu la victoire Réalité Football-Club (RFC) sur la Jeunesse Académie Football d'Abobo (JAFA) par les tires au but.
A la fin de la partie, les meilleurs arbitres, buteur et coach sont repartis avec des cadeaux de la Fondation. Un lot de tee-shirts estampillé Children of Africa a été offert à la 1ère et à la 2ème équipe. Des trophées et des enveloppes ont été aussi offerts aux deux équipes. La 3ème et 4ème équipe ont aussi reçu des lots de tee-shirts et des enveloppes.
La fête fut tout simplement belle.
A l'occasion d'un tournoi portant son nom, à Abobo, la commune la plus peuplée d'Abidjan, Madame Dominique Ouattara Présidente-Fondatrice de Children of Africa a communié, le samedi 11 septembre 2010 avec les tout-petits de cette localité.
Organisé par l'ONG Solidarité des Adultes pour l'Enfant en Côte d'Ivoire (SAPE CI), ce tournoi a permis aux enfants de 10 à 15 ans d'occuper sainement leurs vacances par la pratique du sport. La finale qui s'est déroulée en présence de la marraine, à vu la victoire Réalité Football-Club (RFC) sur la Jeunesse Académie Football d'Abobo (JAFA) par les tires au but.
A la fin de la partie, les meilleurs arbitres, buteur et coach sont repartis avec des cadeaux de la Fondation. Un lot de tee-shirts estampillé Children of Africa a été offert à la 1ère et à la 2ème équipe. Des trophées et des enveloppes ont été aussi offerts aux deux équipes. La 3ème et 4ème équipe ont aussi reçu des lots de tee-shirts et des enveloppes.
La fête fut tout simplement belle.
Dons au CHU de Yopougon: Mme Ouattara offre un stérilisateur de 25 millions de Francs, des vivres et des jouets
Mme Dominique Ouattara, présidente fondatrice de la Fondation Children of Africa a offert, le mercredi 08 avril 2009, un stérilisateur d'une valeur de 25 millions de Francs CFA au CHU de Yopougon.
Quarante huit heures après avoir visité les blessés de la bousculade du stade Félix Houphouët-Boigny en compagnie de son époux, le Dr Alassane Dramane Ouattara, Mme Dominique Ouattara, présidente Fondatrice de la Fondation « Children of Africa » était encore, le mercredi 08 avril 2009, au rendez-vous du cœur. Cette fois, il s'est agit pour la « banche colombe » d'offrir un stérilisateur d'une valeur de 25 millions de Francs CFA, reçu de la Fondation Hôpital Assistance basée en France, au CHU de Yopougon. En outre, ce sont des cartons de laits infantiles, des cartons de céréales, des couches pour bébé, des cartons de talc, des cartons d'eau de Cologne, des jouets pour les enfants hospitalisés au service de pédiatrie et une chaise roulante pour M. Akatia Angaté François, l'un des blessés de la bousculade du stade du 29 mars dernier. A cours de la cérémonie de présentation des dons, Mme Dominique Ouattara a précisé le sens de son geste en l'endroit du centre hospitalier de Yopougon. « (...) En offrant ce don, la Fondation Children of Africa entend contribuer à soulager au maximum les populations Ivoiriennes, confrontées à des problèmes de santé sans cesse croissants. Car, je sais qu'en dépit des efforts considérables que vous déployez, il devient pratiquement impossible pour vous de satisfaire les besoins de nos concitoyens, tant les attentes sont énormes (...) » a précisé Mme Ouattara. Pour Mme Dominique Ouattara, l'Afrique et principalement la Côte d'Ivoire sont confrontés à une véritable problématique au plan de la santé. Mme Ouattara a reconnu, en outre, que « ce handicap » peut constituer une source de démotivation pour le corps médical en dépit de leur bonne volonté. Le professeur Keïta Kader, directeur général du CHU de Yopougon a remercié à sa juste valeur le geste de « bonté » de l'épouse de l'ex-directeur général adjoint du FMI. Il a, par ailleurs, reconnu que la Fondation Children of Africa œuvre au bien être de nombreux enfants à travers la Côte d'Ivoire. « (...) Nous apprécions à sa juste valeur ce geste de bonté. Et nous savons que partout ailleurs en Côte d'Ivoire, la Fondation fait le bonheur de nombreux enfants. Nous espérons qu'aujourd'hui, les enfants du CHU auront leur part de bonheur. Un soleil qui viendra illuminer leur cœur (...) » a-t-il souhaité.
Pour le Dr Anguy Pierre, représentant du Ministre de santé, le don de la présidente fondatrice de la Fondation est un acte d'amour et de solidarité en cette période de carême chrétien. Il a, aussi souhaité, un partenariat avec la Fondation de Mme Ouattara afin de sortir le secteur de la santé de son sinistre.
Melle Nadia, porte-parole des enfants malades du CHU a remercié Mme Ouattara d'être « un rayon de soleil pour les enfants de la Côte d'Ivoire.
La cérémonie a pris fin par une visite du service de pédiatrie. Au cours de cette étape, un fait a manqué d'arracher les larmes de compassion de l'assistance. Portant son nouveau né dans les bras, une mère a lancé un cri de cœur à l'endroit de Mme Ouattara. Son bébé a été interné après sa naissance dans ce service pour des difficultés respiratoires. Malheureusement, l'appareil de respiration artificiel est tombé en panne. Et en dépit des efforts des médecins, l'état de l'enfant se détériore. Aussi, a-t-elle demandé à la mère des « enfants en difficultés » de fournir le service en appareil de respiration. Appel entendu car, Mme Ouattara a pris, séant, des informations avec son responsable de santé, Sega Sangaré, pour trouver une solution à ce problème.
Service de communication de la Fondation Children of Africa
Mme Dominique Ouattara, présidente fondatrice de la Fondation Children of Africa a offert, le mercredi 08 avril 2009, un stérilisateur d'une valeur de 25 millions de Francs CFA au CHU de Yopougon.
Quarante huit heures après avoir visité les blessés de la bousculade du stade Félix Houphouët-Boigny en compagnie de son époux, le Dr Alassane Dramane Ouattara, Mme Dominique Ouattara, présidente Fondatrice de la Fondation « Children of Africa » était encore, le mercredi 08 avril 2009, au rendez-vous du cœur. Cette fois, il s'est agit pour la « banche colombe » d'offrir un stérilisateur d'une valeur de 25 millions de Francs CFA, reçu de la Fondation Hôpital Assistance basée en France, au CHU de Yopougon. En outre, ce sont des cartons de laits infantiles, des cartons de céréales, des couches pour bébé, des cartons de talc, des cartons d'eau de Cologne, des jouets pour les enfants hospitalisés au service de pédiatrie et une chaise roulante pour M. Akatia Angaté François, l'un des blessés de la bousculade du stade du 29 mars dernier. A cours de la cérémonie de présentation des dons, Mme Dominique Ouattara a précisé le sens de son geste en l'endroit du centre hospitalier de Yopougon. « (...) En offrant ce don, la Fondation Children of Africa entend contribuer à soulager au maximum les populations Ivoiriennes, confrontées à des problèmes de santé sans cesse croissants. Car, je sais qu'en dépit des efforts considérables que vous déployez, il devient pratiquement impossible pour vous de satisfaire les besoins de nos concitoyens, tant les attentes sont énormes (...) » a précisé Mme Ouattara. Pour Mme Dominique Ouattara, l'Afrique et principalement la Côte d'Ivoire sont confrontés à une véritable problématique au plan de la santé. Mme Ouattara a reconnu, en outre, que « ce handicap » peut constituer une source de démotivation pour le corps médical en dépit de leur bonne volonté. Le professeur Keïta Kader, directeur général du CHU de Yopougon a remercié à sa juste valeur le geste de « bonté » de l'épouse de l'ex-directeur général adjoint du FMI. Il a, par ailleurs, reconnu que la Fondation Children of Africa œuvre au bien être de nombreux enfants à travers la Côte d'Ivoire. « (...) Nous apprécions à sa juste valeur ce geste de bonté. Et nous savons que partout ailleurs en Côte d'Ivoire, la Fondation fait le bonheur de nombreux enfants. Nous espérons qu'aujourd'hui, les enfants du CHU auront leur part de bonheur. Un soleil qui viendra illuminer leur cœur (...) » a-t-il souhaité.
Pour le Dr Anguy Pierre, représentant du Ministre de santé, le don de la présidente fondatrice de la Fondation est un acte d'amour et de solidarité en cette période de carême chrétien. Il a, aussi souhaité, un partenariat avec la Fondation de Mme Ouattara afin de sortir le secteur de la santé de son sinistre.
Melle Nadia, porte-parole des enfants malades du CHU a remercié Mme Ouattara d'être « un rayon de soleil pour les enfants de la Côte d'Ivoire.
La cérémonie a pris fin par une visite du service de pédiatrie. Au cours de cette étape, un fait a manqué d'arracher les larmes de compassion de l'assistance. Portant son nouveau né dans les bras, une mère a lancé un cri de cœur à l'endroit de Mme Ouattara. Son bébé a été interné après sa naissance dans ce service pour des difficultés respiratoires. Malheureusement, l'appareil de respiration artificiel est tombé en panne. Et en dépit des efforts des médecins, l'état de l'enfant se détériore. Aussi, a-t-elle demandé à la mère des « enfants en difficultés » de fournir le service en appareil de respiration. Appel entendu car, Mme Ouattara a pris, séant, des informations avec son responsable de santé, Sega Sangaré, pour trouver une solution à ce problème.
Service de communication de la Fondation Children of Africa
« Nous avons d'abord visité le service de pédiatrie. Et j'ai été particulièrement émue par ce que j'ai vu, par la détresse des malades. Et je voudrais leur dire de garder espoir. Car, beaucoup de choses sont entrain d'être faites en ce moment pour essayer d'améliorer les hôpitaux. Et je crois que ça va dans le bon sens. Il faut que ça continue. On a besoin de beaucoup d'aides. Je lance également un appel à toutes les ONG qui pourraient aider. Je voudrais également féliciter les médecins qui font un travail formidable et merveilleux dans les conditions difficiles. Donc je voudrais vraiment les encourager et leur dire de continuer dans cette lancée »
A mes frères et sœurs ivoiriens
A tous ceux qui souffrent
Et à mes chers tout-petits
Lorsque vient le mois de décembre, nous sommes généralement tous heureux car, ce mois nous invite à la joie et au partage. Décembre est un mois de prières qui nous permet chaque année de célébrer la naissance de Jésus pour le monde chrétien et aussi un moment de retrouvailles pour nos frères musulmans.
Malheureusement, cette année, ce mois de fêtes enregistre beaucoup de souffrances.
Bon nombre de nos frères et sœurs sont en détresse, sans nouvelles de leurs proches, blessés ou endeuillés. Je voudrais leur témoigner du fond du cœur, toute ma compassion et mes sincères condoléances.
Chers frères et sœurs,
Je ne prends pas souvent la parole, mais devant tant de larmes et de sang versés, j’ai voulu vous parler avec mon cœur. Je ressens vos peines et je perçois votre souffrance et mon cœur saigne devant tant de désolation.
Nous traversons des moments particulièrement
Qui est Dominique Ouattara, Première dame de Côte d'Ivoire
Dominique épouse Alassane Dramane Ouattara ( ADO ) le 24 août 1991 à Paris.
La réussite dans leurs carrières internationales respectives font d’eux un couple aisé. Ils possèdent des villas à la Riviera Golf d'Abidjan, à Neuilly ou à Mougins dans le Sud de la France. De manière générale, la richesse personnelle d'un nouveau président de la République rassure les populations africaines. Celui qui est repu n'aura pas besoin de se goinfrer du budget national.
De plus, Dominique Ouattara se dédouane de sa fortune en s’investissant dans l’action caritative. Dès 1998, elle crée la fondation Children of Africa, avec comme objectif « le bien-être des enfants du continent en leur apportant assistance, écoute et affection ».
Si Dominique Ouattara ne s’implique pas directement dans la politique, elle séduit tout de même les cercles du pouvoir. Feutrée, d’apparence timide et discrète, elle accepte d’entrer dans la lumière en devenant, en 1989, présidente d’honneur de la Chambre syndicale des syndicats immobiliers de Côte d’Ivoire.
La réussite dans leurs carrières internationales respectives font d’eux un couple aisé. Ils possèdent des villas à la Riviera Golf d'Abidjan, à Neuilly ou à Mougins dans le Sud de la France. De manière générale, la richesse personnelle d'un nouveau président de la République rassure les populations africaines. Celui qui est repu n'aura pas besoin de se goinfrer du budget national.
De plus, Dominique Ouattara se dédouane de sa fortune en s’investissant dans l’action caritative. Dès 1998, elle crée la fondation Children of Africa, avec comme objectif « le bien-être des enfants du continent en leur apportant assistance, écoute et affection ».
Si Dominique Ouattara ne s’implique pas directement dans la politique, elle séduit tout de même les cercles du pouvoir. Feutrée, d’apparence timide et discrète, elle accepte d’entrer dans la lumière en devenant, en 1989, présidente d’honneur de la Chambre syndicale des syndicats immobiliers de Côte d’Ivoire.
https://fr-fr.facebook.com/Mme.dominique.ouattara/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق