الأربعاء، يوليو 27

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان وهران استعمال الجنس في السينما الفلسطينية لاقناع المنظمات العالمية بعدالة القضية الفلسطينية جنسيا ويدكر ان اللقطات الجنسية في فيلم المدينة ارغمت عائلات وهران على الخروج بينما اثارث شهوة شباب وهران جنسيا والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف سكان وهران    استعمال الجنس  في السينما الفلسطينية   لاقناع   المنظمات العالمية بعدالة القضية  الفلسطينية   جنسيا ويدكر ان  اللقطات الجنسية في فيلم المدينة ارغمت عائلات وهران على الخروج بينما اثارث شهوة شباب وهران جنسيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
 الاخبار  العاجلة لاكتشاف  سكان جميلة  بسطيف مهرجان   عبد الحميد بوحالة  حيث تحولت صفحة الفايسبوك  لعبد 
الحميد  بوحالة المكلف بالاتصال  واستقبال الفنانين العرب وابداع حصة اداعيية باداعة سطيف الى الصفحة الرسمية  لمهرجان جميلة وهكدا تحولت  الصور الشخصية لبوحالة ابن  جبل لعرابة مع فنانات عرب عاريات   الى  اعجاب جماهيري  لتغيب  الصفحة الرسمية  لمؤسسة ثقافية رسمية خاضعة لسلطة وزارة الثقافة وهكدا   تضيع اموال الجزائر في  صفحات الفايسبوك  الشخصية لموظفي  بن تركي وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاثارة امراة  قسنطينينة بملابس شيه عارية في شارع  الرود فرانس صراعا  عرقيا بين رجال قسنطينة ويدكر ان المراة العارية توقفت امام محل المثلجات ونظرا لكشف  مفاتن  جسدها تحولت الانظار من بائع المثلجات الى بائعة الجنس  الشعبية والاسباب مجهولة





أوضح مطرب الأغنية الشعبية عبد القادر شاعو في تصريح خص به الجمهورية على هامش الحفل الفني الذي نشطه أول أمس بدار الثقافة علي معاشي بمدينة تيارت أنه طيلة مهرجان قسنطينة عاصمة الثقافة العربية الذي  أسدل ستارها منذ أيام فقط ،لم يتم برمجة أي نشاط يتعلق بالأغنية الشعبية مشيرا في ذات الوقت أنه طيلة سنة كاملة من فعاليات تظاهرة قسنطينة، لم يتم استدعاء أي مغن في فن الشعبي أو حتى المالوف ،وكان من الأجدر برمجة ثلاثة أو أربعة مغنين هواة قصد تشجيعهم بالإضافة إلى نجوم الأغنية الشعبية عوض جلب مطربين من الخارج مقابل أموال طائلة فيما أكد عبد القادر أنه استدعي كضيف شرف فقط ليلة الافتتاح الرسمي للتظاهرة العربية.
في نفس السياق صرح النجم  شاعو، أن الأغنية الشعبية لها مستقبل زاهر بالجزائر بدليل برمجتها في عدة مهرجانات طيلة السنة وحتى بالولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال ،فلأغنية الشعبية – حسبه- عادت بقوة لمكانها الطبيعي منذ 08 سنوات ، مؤكدا في نفس السياق ،أن مسيرته الحافلة في الطرب الشعبي تجاوزت 50سنة ، فهو ينشط أحيانا حفلات مجانا من أجل دعم الأغنية الشعبية التي  لها أصالتها بالمجتمع الجزائري والتي يجب دعمها بفتح مدارس لتعليم الأغنية الشعبية عبر كامل القطر و بما في ذلك الفنون أو الطبوع الأخرى، فالأغنية الشعبية لها جمهورها من الشباب على غرار الأغنية القبائلية و السطايفية التي تطورتا مؤخرا فالأغنية الجزائرية أيضا هي ثرية و قوية بحضورها لكن على أغنية الراي مضيفا، أن تغير من كلماتها لتكون مناسبة أكثر.
 عن مشاريع عبد القادر شاعو الفنية، صرح أنه عاد منذ يومين فقط من برشلونة الإسبانية لينشط حفلا فنيا بالتعاون مع جمعية قروابي التي ترأسها زوجته ،كما برمج مطربنا بباريس حفلا فنيا  يوم 14 ماي المقبل و بعض الأعراس بفرنسا و إلى جانب تحضيره يحضر لألبوم جديد يضم  أغاني جديدة ، كما سيحضر مهرجان الشعبي المبرمح في 19 ماي بثنية الأحد .

صورة اليوم

بــقلـم :  حيزية.ت

يـــوم :   2016-07-27

الورشات المفتوحة بشارع خميستي تعيق حركة المارة

أشغال تجاوزت الآجال

المصور :
 يشكل تواجد السقالات و الدعامات الحديدية على بعض الأرصفة بشارع خميستي بالاضافة إلى مشروعي ترميم ساحة المغرب و مبنى البريد المركزي عائقا كبيرا أمام مرور الراجلين ما جعلهم يضطرون لاستعمال طريق السيارات الأمر الذي بات يخلق ازدحاما و عرقلة في السير خاصة في الفترة المسائية، و قد اشتكى عدد كبير من المواطنين حيال هذا الوضع الذي دام طويلا حيث أن الورشات المفتوحة عكست مظهرا غير لائق للشارع العريق و عرفت تماطلا كبيرا استاء منه المارة الذين يطالبون الجهات المعنية بالإسراع في وثيرة الانجاز من أجل حل الاختناق الحاصل بالممرات و عودة حركة السير إلى طبيعتها و تحسين وجه المدينة خاصة و أن الشوارع الكبرى للمدينة لاسيما تلك التي تشهد أشغال اعادة التهيئة و ترميم بناياتها القديمة تسجل تزايدا كبيرا في حركة المارة خلال أيام و ليالي الصيف كما أن المشهد الذي أصبح يميزها به غير مقبول أمام ضيوف وهران من أجانب و مغتربين. و من جهتهم  يشتكي أيضا أصحاب المحلات التجارية من تراجع نشاطهم بسبب الدعامات الحديدية التي حجبت الدكاكين عن مرأى المارة حتى أن أغلب التجار فضلوا الدخول في عطلة إلى حين انتهاء الأشغال و نزع السقالات نظرا لما تكبدوه من خسائر.
و من جهتها طالبت مختلف مصالح المشرفة على مشاريع الترميم بوسط المدينة المواطنين بالتحلي بقليل من الصبر و التفهم كون عمليات الترميم تعد من المهام الصعبة التي تستغرق وقتا طويلا  يزعج المواطن و لكن مدة الانجاز قاربت على الانتهاء و عودة الحركة إلى طبيعتها إلا أن السكان عبروا عن تذمرهم و يأسهم من وعود المسؤولين في هذا الجانب مع العلم أن وهران مدينة سياحية كما هو معلوم كان يجذر أن تكون كل الأشغال قد انتهت بها قبيل دخول موسم الاصطياف.



استاء عدد كبير من الناجحين الجدد في بكالوريا هذه السنة من التوجيهات العشوائية و غير المناسبة المتعلقة بالتخصصات الموجودة في بطاقة رغبات الطالب لمختلف الشعبة خاصة الشعب العلمية التي لم يجد أغلب المسجلين الجدد التخصصات   التي طالما كانوا يحلمون بها ما صعب عليهم مهمة الاختيار و أعاق عملية التسجيل الأولية حيث أكدت في هذا الصدد إحدى الناجحات في بكالوريا 2016 شعبة العلوم التجريبية و المتحصلة على معدل 13.15 أنها تفاجأت بالتخصصات المقترحة و التي تضمنتها بطاقة الرغبات  و قالت أن أغلب التخصصات التي اقترحت عليها ليس لها أي علاقة بالشعب العلمية مثل الفرنسية و العلوم الإسلامية فكانت مضطرة لاختيار تخصص العلوم التقنية كأول اختيار ثم تخصص البيولوجيا ثم الفرنسية و العلوم الاسلامية و هي تحمل مخاوف كبيرة من حصولها على تخصص لا يتماشى وشعبتها ، و مثلها الكثير من الطلبة الذين ذكروا أنهم لم يجدوا مبتغاهم في التخصصات المقترحة بالرغم من أن الأغلبية متحصلين على معدلات فاقت 13 من 20 .
و يرى الأولياء أن عمليات التوجيه تتم بصفة عشوائية لم يراع  فيها رغبات و ميولات التلميذ و لا حتى تخصص الباكالوريا  ويشير الأولياء إلى فشل اللوجيسيال في التسجيلات الخاصة بالالتحاق بالجامعة و التي تتم عن بعد و إن كانت توفر الكثير من التعب و تقلص المسافات إلا أن غياب التواصل بين الموجهين و الطلبة ترك فراغا و حيرة أترث سلبا على اختياراتهم لمواصلة الدراسات الجامعية، و من جهتها تزيد الجامعة في معدل تطوير تكنلوجيات الإعلام و الاتصال كل سنة و تساهم في خلق نوافذ جديدة لتطوير و تسهيل عمليات التسجيل و استغلالها كأداة سريعة لانجاز مهامها المتعلقة بعمليات التسجيل و ملئ بطاقة الرغبات و غيرها من التفاصيل، و نشير إلى أن جامعة وهران قد وضعت قاعة مزودة بأجهزة الإعلام الآلي و الانترنت تحت تصرف الطلبة الجدد للتسجيل و الاستفسار بمساعدة أساتذة و غطارات يقدمون التوجيهات و الإرشادات اللازمة لتسهيل عمليات الاختيار و التسجيل للناجحين الجدد إلا أن التوجيهات المتعلقة بالتخصصات الموجودة ببطاقة الرغبات غير مناسبة و غير مدروسة حسب ما ذكره غالبية الطلبة و أوليائهم. 


**المريض مخير بين التوجه الى مترجم أو إعادة الفحص خارج المستشفى

   
  استفاد مستشفى محمد بوضياف بالبيض  من جهاز سكانير  منذ سنتين و وضع في الخدمة  إلا أن عراقيل عديدة تعيق تقديمه لأفضل الخدمات لسكان الولاية  .أهم المشاكل التي يعاني منها المرضى لدى حصولهم على الفحص بالأشعة كون الطبيب المختص المشرف عليه كوبي الجنسية و الوصفات الطبية التي يقدمها يكتبها باللغة الاسبانية ,الأمر الذي يصعب قراءتها و تحليل نتائجها لدى أي طبيب جزائري بحكم أن لغة التعامل حاليا بالجزائر هي الفرنسية . و أمام هذا الوضع فالمريض مخير بين أمرين إما ان يتوجه الى مترجم مختص لترجمة الوصفة الى الفرنسية و هو أمر مكلف و يتطلب التنقل الى الجزائر العاصمة للوصول الى المترجم   او يضطر الى إعادة الفحص من جديد خارج المستشفى و بهذا يكون قد ضيع الكثير من الوقت . وعن هذه الوضعية أشار مدير مستشفى محمد بوضياف بالبيض الى أن الحل الأقرب  و الأنجع حاليا هو أن المريض يتحصل على قرص مضغوط به كل المعطيات الطبية و المريض يتكفل بإيصاله الى طبيب مختص في الأشعة لفحصه . و تقدر عدد الفحوصات بالأشعة على مستوى جهاز السكانير بثمانية فحوصات يوميا فالأمر يتطلب فقط التسجيل .




لازالت معاناة سكان حي 70 مسكنأ وظيفيا للأساتذة الجامعيين بسيدي بلعباس مستمرة لا سيما في فصل الصيف من خلال وجود " مزرعة " آيلة للسقوط و مهجورة داخل الحي و هي مستعملة من طرف بعض الأجانب عن الحي كإسطبل "للحمير" و التي أصبحت تشكل خطرا كبيرا على صحة السكان و سكينتهم من خلال وجود القوارض بكثرة و الأفاعي، وكان أحد السكان قد تفاجأ مؤخرا بوجود أفعى كبيرة وسط الحي مما أثار الرعب لدى قاطني الحي و قرروا عدم ترك أبناءهم يخرجون للعب خوفا على حياتهم، و هذه ليست المرة الأولى التي يكتشف فيه الأفاعي ، بل و كما يروي أحد الأساتذة أنه و بينما كان يهم بالصعود إلى سيارته تفاجأ بأفعى متواجدة داخل عجلة سيارته فقام بقتلها ، وأمام هذا الوضع يطالب قاطنو هذا الحي الذي من المفروض أن يكون راقيا لأنه يتعلق بشريحة مهمة في المجتمع الجهات الوصية للتدخل السريع من أجل هدم هذا الإسطبل الذي أصبح يشكل تهديدا حقيقيا على حياتهم و مصدر إزعاج كبير يضر بسكينتهم   لا سيما صوت الحمير المنبعث من الإسطبل الذي هو شبه ملتصق بإحدى العمارات خاصة خلال الفترة الليلية والصباح الباكر و هو ما بات يقلق نومهم خلال فترات راحتهم   .
هذا و كان الأساتذة الجامعيين القاطنين بهذا الحي قد وجهوا عدة نداءات للوصاية من أجل التدخل و هدم هذه المزرعة التي باتت مصدر إزعاج حقيقي لهم و لعائلاتهم و أكثر من ذلك أصبحت مصدر تهديد لعائلتهم نظرا لانتشار الزواحف القاتلة بها .



تشهد مدينة معسكر منذ مدة أزمة ماء خانقة  حيث يعاني سكان عدة أحياء منها حي بابا علي العتيق، أحياء المنطقة الثامنة، من ندرة في مياه الشرب، حيث يغيب الماء عن حنفياتهم لأكثر من أسبوعين فيما أعرب عدد من سكان هذه الأحياء عن سوء مخطط توزيع المياه بالمدينة،  في حين تتزود بعض الأحياء بالماء بشكل دوري ، و يغيب بأخرى بالأسبوعين، الأمر الذي أدخل سكان هذه الأحياء في أزمة عطش حادة، وقد ناشد مواطنو الأحياء المتضررة والي الولاية بالتدخل و الضغط على مسؤولي الجزائرية للمياه  لحثهم على احترام مخطط توزيع المياه  بكل أحياء المدينة وأن يتم توزيعه بشكل منصف ومتساوي وهذا إلى حين وصول مياه "الماو" نحو رواق المحمدية سيق ومعسكر لتدعيم بلديات الولاية بها للقضاء نهائيا من مشكل العطش الذي كانت تعاني منه بعض البلديات ، وهو ما ينتظره السكان بفارغ الصبر، و يعقدون عليه آمالا كبيرة لتخليصهم من أزمة الماء، خاصة وأن مشروعا كان من المنتظر أن يصل شهر جوان الماضي حسب مديرية الموارد المائية  ليتأخر وصوله بسبب عدم اكتمال الاشغال به و هو ما يثير سخط المواطنين ، و من المنتظر أن  توجه مياه السدود بعد وصول مياه "الماو"  للسقي الفلاحي لضمان وفرة  في الإنتاج ودعم قطاع السقي الفلاحي الذي تعول عليه الدولة كثيرا لدفع عجلة التنمية .
و في سياق اخر أحصت مديرية الموارد المائية  22 بلدية من أصل 47 بلدية تضمها الولاية، بالمناطق الحمراء التي يحظر فيها حفر الآبار نظرا لانخفاض الطبقة الجوفية للمياه بها، وبغرض الحفاظ على الثروة المائية  قامت بتفعيل أكبر لنشاط شرطة المياه من أجل محاربة تبذير ماء  بكل أنواعه ووضع حد للاستغلال غير الشرعي للمياه.



بــقلـم :  زهرة برياح

يـــوم :   2016-07-27

ثلاثي «بلا حدود» على منصة التكريم بالمسرح الجهوي عبد القادر علولة

أنتم في القلب

المصور : فوزي برادعي
كرمت أمس محافظة الدورة التاسعة لمهرجان وهران للفيلم العربي فرقة ثلاثي بلا حدود على ركح عبد القادر علولة بحضور جمع كبير من الوجوه الفنية المحلية و الوطنية إلى جانب الأسرة الإعلامية. 
فبعد غياب دام عدة سنوات، يعود فريق ثلاثي "بلا حدود"، صانعو الابتسامة على وجوه الجزائريين إبان العُشرية السوداء وسنوات الجمر، للاجتماع مجددا مع عشاقهم في أجواء كلها فرح و دموع ، ليشكروا كل من جاء لحضور التكريم الذي نظمته محافظة مهرجان وهران للفيلم العربي . 
 وفي هذا الصدد أكد إبراهيم صديقي كل مصطفى، حميد  و حزيم الثلاثي الذي رسم الابتسامة في عز العشرية السوداء ، في القوت الذي كان فيه الشعب الجزائري بحاجة  إلى بصيص من الأمل حتى يعيش في سلام ، حيث كسر الثلاثي الوهراني  السواد الذي أراد أعداء الحياة بثه ، فكانوا فرسانا و زعماء حقيقيين للفكاهة الجزائرية، إنه الثلاثي المرح الذي كتب اسمه من ذهب في قلوب الجزائريين جميعا، و ها هو المهرجان اليوم يتذكر ويكرم نجوم وهران ، على أن يكون التكريم المقبل خاص بفرقة ثلاثي الأمجاد حسبما كشفه محافظ المهرجان إبراهيم صديقي خلال حفل التكريم .

وفي لحظات امتزج فيها الفرح و الدموع قدمت محافظة المهرجان شريطا تسجيليا قصيرا حول المخرج الجزائري ابن وهران نور الدين بن عمر الذي يرقد حاليا بمصلحة مرضى السكري،حيث أبرز الفيلم الزيارة التي خصت بها المحافظة رفقة رئيس بلدية وهران نور الدين في أجواء بهيجة وبمشاعر قوية، حيث أعرب هذا الأخير عن حبه لكل من سأل عنه متنينا العودة إلى أجواء الكاميرا و التصوير .
وفي الأخير تم تكريم الثلاثي الرائع على خشبة علولة، فكانت لحظات جد مؤثرة خصوصا بعد اعتلاء الممثل الجزائري بوعلام بناني الركح، إلى جانب نجم سلسلة " بوضو " هواري جديد وكذا الفنان هواري بن شنات الذي قدم قصيدة رائعة عن وهران و تراثها و جود أبنائها وسط الزغاريد و الهتافات ، ليكرموا الثلاثي بكل حب وفرح. 


article-title
زار أمس الروائي الجزائري واسيني الأعرج و الشاعرة زينب الأعوج متحف جريدة الجمهورية الذي دشنه وزير الإتصال السيد حميد قرين في  14 جويلية الفارط، حيث اكتشف الأديبان الأرشيف الثري الذي تكتنزه اليومية منذ بداية صدروها تحت اسم " ليكودوران" عام 1844 إلى غاية تأميمها بعد الاستقلال في 1963 باسم " لاريبوبليك" ، كما جالا بالجناح المخصص للمدراء السابقين والآخر المتعلق بالتصوير ، هذا الأخير الذي ضم مجموعة مميزة من الصور القديمة التي التقطت من قبل مصوري المؤسسة الإعلامية عبر فترات متعاقبة ، فضلا عن جناح الآلات التقليدية القديمة التي كانت تستعمل في إعداد وطباعة الجريدة في مراحل سابقة .
الأديبان اللذان استقبلهما مدير الجريدة السيد بوزيان وبن عاشور ورئيسة التحرير أعربا عن سعادتهما الكبيرة وهما يعودان إلى الجمهورية بعد فترة زمنية طويلة ، إذ لم يخف واسيني الأعرج حنينه لكل ركن من أركان الجريدة وزواياها التي عاش فيها لحظان لا تنسى و أوقات حفزته مؤخرا على كتابة عمود في النادي الأدبي بعنوان " جمهورية واسيني "، ساردا من خلاله تفاصيل لا تزال قابعة في مخيلته وساكنة في وجدانه، في حين حيّت السيدة زينب الأعوج هيئة التحرير على فكرة تأسيس متحف  من شأنه أن يحفظ ذاكرة الجريدة ويحمي أرشيفها من الزوال و الاندثار ، خصوصا أن الجمهورية مؤسسة إعلامية عريقة ومدرسة يُشهد لها بالاحترافية والموضوعية منذ بداية تأسيسها إلى اليوم ، بدليل أنها ضمت أبرز الأقلام الصحفية التي لا تزال أسماؤها راسخة في السجل الإعلامي الجزائري سواء أولئك الذين مضوا أو لا يزالون على قيد الحياة .
وفي آخر الزيارة وقع كل من الروائي واسيني الأعرج  و الشاعرة زينب الأعوج على السجل الذهبي ، وهم يثنيان على إرث الجريدة  العبق وتاريخها القيم الذي يستحق أن يُدوّن في كتب و أشرطة وثائقية ، باعتبارها المدرسة التي مرت عبرها الكثير من الأسماء الإعلامية الكبيرة . 





نجيبة عيندار منسقة في قسم تحقيقات "الشروق نيوز"

الثلاثاء 26 جويلية 2016 98 0
AddThis Sharing Buttons
21
كلّف علي فضيل، المدير العام لمجمع "الشروق"، الصحفية نجيبة عيندار بالتنسيق في قسم التحقيقات لقناة "الشروق نيوز". وياتي هذا القرار على خلفية استقالة الاعلامي عبد اللطيف بلقايم من رئاسة القسم وانتقاله للعمل في قناة "كا بي سي".
للإشارة تعد نجيبة عيندار من أول الملتحقين بقناة "الشروق تي في"، حيث يشهد لها بالكفاءة المهنية وتميزها في التحقيقات. وكانت عيندار قد توجت بجائزة أفضل عمل خاص وتحقيق في مهرجان "الغدير" الثامن للإعلام بالعراق سنة 2014، عن تحقيقها "تهريب البشر.. رحلة الموت" الذي عرض على قناة "الشروق نيوز".

تسريح الصحفي وليد سليم من قناة "الشروق نيوز"

الأربعاء 27 جويلية 2016 77 0
AddThis Sharing Buttons
19
قرّرت إدارة مجمع "الشروق" تسريح الصحفي، وليد سليم، من قسم التحقيقات قناة "الشروق نيوز" لأسباب غير معلومة. والتحق الصحفي، وليد سليم، بقناة "الشروق نيوز" قادما من قناة "الوطن الجزائرية" التي تم توقيفها وتشميع مقرها في أكتوبر 2015 من قبل وزارة الاتصال بسبب قضية ما يعرف بـ"حوار مدني مزراڤ



محاكمة المتهمين في قضية الاستيديو المشمع هذا الأربعاء

محاكمة صهر جنرال وشقيق المالك السابق لقناة الأطلس

 ق . م
الاثنين 25 جويلية 2016 353 0
AddThis Sharing Buttons
1
تعالج محكمة سيدي أمحمد ، غدا الأربعاء ، ملف الاستديو المشمّع الذي تمّ فتحه بطريقة غير قانونية ، وسجلت فيه برامج تلفزيونية مختلفة ، منها برنامج " كي حنا كي الناس " الذي كانت تنتجه وتبثّه قناة كا بي سي ".
ويمثل في هذه القضية 3 متهمين، أحدهما صهر جنرال سابق في الجيش، كان ضابطا كبيرا ونافذا في جهاز أمني حسّاس قبل تنحيته من منصبه قبل 3 سنوات.
والمتهمون الثلاثة هم الشقيقين مراد ومحمد ( ف ) ، وهما مسيران لشركة إنتاج وخدمات تلفزيونية وكمال ( ب ) شقيق المالك السابق لقناة الأطلس التي تمّ توقيف بثّها وتشميع مقرّها .
وتم توجيه تهمة كسر أختام مشمّعة للمتهمين الثلاثة الذين قاموا بفتح الاستديو المشّمع واستغلاله وانجاز برامج تلفزيونية بداخله رغم قرار غلقه من طرف السلطات .
وسيتم سماع أقوال المدير السابق لقناة كا بي سي مهدي بن عيسى بصفته شاهدا في القضية ، وهذا نتيجة تسجيل برنامج " كي حنا كي الناس " داخل الاستديو دون أن علمه بأن الاستيديو مشمع بقرار من السلطات .
ويوجد المتهمون الثلاثة رهن الحبس الاحتياطي في سجن الحرّاش .
وقال مصدر قضائي أن التحقيقات التي أجرتها الضبطية القضائية وكذلك قاضي التحقيق بمحكمة سيدي أمحمد لم تثبت وجود علاقة بين الجنرال السابق وبين هذه القضية .


رئيس بلدية سيدي غيلاس يعلن الحرب:

الكاتب العام استحوذ على ثلاثة مساكن بطرق غير شرعية

 عبد الغني ب
الثلاثاء 26 جويلية 2016 215 0
AddThis Sharing Buttons
54
في معركة جديدة فتحها جيلالي تغرينت رئيس بلدية سيدي غيلاس بتيبازة، اتهم الكاتب العام بالبلدية بالفساد واستغلال سلطته الإدارية للاستحواذ على مسكنين بإقليم البلدية، بالإضافة الى مسكن وظيفي.
وقال رئيس بلدية سيدي غيلاس في بيان رسمي يحمل رقم (423/ 2016) تحصلت "الحياة" على نسخة منه انه يملك وثائق رسمية تدين الكاتب العام للبلدية (ب ل) بالاستحواذ على مسكن بحي محمد بوضياف رقم(11) في 2013، ومسكن أخر، وظيفي قال انه تحصل عليه بطريقة مجهولة تستدعي فتح تحقيق ـ على حد تعبيره ـ يقع في حي بوعقل محمد ، بالإضافة الى استفادته من سكن وظيفي أخر بحي الخشب، يستغله حاليا.
وتساءل تغرينت جيلالي : "هل من المعقول ان يتحصل المعني على مسكنين في نفس البلدية، ويستفيد من سكن وظيفي أخر في البلدية نفسها ، والمواطن يعاني من أزمة خانقة للسكن".
وكشف رئيس البلدية انه "في ضل الفساد الإداري الذي الحقه المعني بالإدارة قمنا باتخاذ الإجراءات القانونية ضده"، واكد تغرينت أنه سيحارب أي شخص يستغل أملاك البلدية الساحلية لأغراض شخصية.
وكانت احتجاجات رئيس البلدية ومعه مجموعة من مواطنيها على تأخر منح احد المستثمرين الشباب الذي رست عليه مناقصة حق استغلال مخيم "فيشي الصغير" ، المتزامن مع اشاعات منح نفس المكان لشركة كوسيدار في امتياز مدته 33 سنة، قد أدت الاحتجاجات بالسلطات الولائية وعلى رأسها والي الولاية عبد القادر قاضي الى التدخل وتوضيح الامر ان القطعة الممنوعة الى مؤسسة كوسيدار لإقامة مركز التخييم والعطل، ليست نفسها التي يقام عليها المخيم، وان القطعة الأرضية تقع بشاطئ "كابريرة" غرب البلدية.

النائب حسن عريبي يوجه رسالة للوزير الأول :

إقالة النقابي رحال عبد الله تعرف مسارا متصاعدا

 بن بلة
الثلاثاء 26 جويلية 2016 138 0
AddThis Sharing Buttons
17
انظم النائب البرلماني حسن عريبي، الى قائمة نواب المجلس الشعبي الوطني المتضامنين مع النقابي المفصول من وكالة الصندوق الوطني للسكن بغليزان، ووجه مراسلة تذكير للوزير الأول عبد المالك سلال، يطالبه التدخل لوقف القرار التعسفي، الذي طال النقابي رحال عبد الله، من قبل المدير العام لهذا الصندوق، حيث لم تفلح جميع المراسلات السابقة لنواب الولاية، من أجل اعادة هذا الموظف لمنصبه،
واعتبر حسن عريبي قرار الفصل من العمل الذي طال هذا الموظف، قرارا غير مؤسس، لتزامنه مع تاريخ العطلة السنوية لهذا النقابي، مما يعتبر حسبه خرقا للقانون، مضيفا بأنه لم يتم عرض ملف الموظف المفصول على لجنة الانضباط، وتم إبلاغه بقرار الفصل عن طريق المحضر القضائي بالرغم من تواجده في عطلة سنوية، مقطوعة بعطلة مرضية، هذا وتساءل النائب البرلماني، عن مصير حزمة مراسلات زملائه نواب البرلمان بجميع أطيافهم السياسية، والتي وجهت لوزير السكن والعمران والمدينة، والتي لم يتم الرد عليها لحد الآن.
واختتم أن مثل هكذا قرارات، من شأنها أن تهدد الحريات النقابية، والحقوقية، وتقطع أرزاق الناس، وهي تسير في اتجاه معاكس تماما لحزمة المكاسب التي أقرها رئيس الجمهورية، ومدرجة ضمن الاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها الجمهورية الجزائرية.


Une année perdue pour l'économie algérienne
par Abed Charef
On ne réforme pas l'économie pendant les vacances. Il faut donc attendre la rentrée, c'est-à-dire la fin de l'année : 2016 est une année à blanc.

L'Algérie amorce un virage économique délicat en 2016. Face à une équation simple mais brutale, faite d'une chute des prix du pétrole, et donc des recettes extérieures du pays, le pays était supposé mûr pour engager des changements structurels de l'économie, en vue de tenter d'amortir le coup, à défaut de se lancer dans une nouvelle démarche économique. Personne, en fait, n'attendait un sursaut susceptible de combler le déficit prévisible de la balance des paiements, qui devrait se situer autour de 30 milliards de dollars, soit 15% du PIB. Personne non plus ne tablait sur le maintien d'un taux de croissance significatif ni sur une maitrise de l'inflation dans un seuil au-dessous de 4%. Mais nombre d'analystes pensaient qu'un minimum serait fait, d'autant plus que le gouvernement venait de confier les finances du pays à un homme qui développait un discours volontariste sur le thème de la réforme de l'économie.

Un semestre a été épuisé en cette année de 2016, et force est de constater que l'Algérie a strictement respecté ses traditions. Elle a procédé à un changement partiel de personnel, non des méthodes. Elle a cassé le thermomètre pour ne plus avoir à subir la fièvre.

M. Benkhalfa avait promis des recettes miracle avec sa loi sur l'amnistie fiscale et son projet d'emprunt obligataire. Non seulement le gouvernement a collecté peu de choses à travers ces mesures, mais il a mis genou à terre face aux forces de l'argent. En position de force, l'argent informel a refusé de payer une taxe de sept pour cent pour obtenir un blanchiment de fait ; il a attendu et obtenu un taux de cinq pour cent en sa faveur pour confier ses fonds à l'Etat.

Dinar et importations

L'Etat a ainsi abdiqué face à l'argent. Il a au passage sacrifié deux personnages clé, le ministre des Finances Abderrahmane Benkhalfa et le gouverneur de la banque d'Algérie Mohamed Laksaci. Le premier tenait un discours de réforme sans prise sur la réalité. Le second faisait semblant de faire respecter une certaine orthodoxie, mais malgré toute sa capacité à courber l'échine, il a été considéré comme un élément encombrant.

Dans le même temps, le gouvernement a tenté d'agir, en utilisant deux procédés. Il a d'abord laissé glisser le dinar -une mesure défendable, dans l'absolu, si elle fait partie d'un plan d'ensemble cohérent. Il faut désormais plus de 120 dinars pour obtenir un euro auprès des banques, et un peu plus de 180 dinars au marché informel. La dépréciation du dinar permet au gouvernement d'augmenter artificiellement la fiscalité pétrolière et les recettes douanières notamment, tout en rendant les importations plus chères, avec un effet important d'inflation importée.

Ensuite, le gouvernement a agi par une méthode qu'il affectionne particulièrement pour réduire les importations : l'interdit bureaucratique. L'exemple emblématique en est offert par les licences d'importation pour les véhicules. Le gouvernement a décidé, d'autorité, de diviser par deux ou par trois le nombre de véhicules importés, quitte à créer la pénurie et à déstabiliser le marché. C'est un choix qu'il a fait, et qu'il a assumé. Avec les licences d'importation et différentes formes de blocage, les importations de véhicules ont baissé de deux tiers durant le premier semestre 2016 par rapport à la même période de 2015.

Insouciance

Quel est l'impact de ces mesures, au moment où le pays s'engage dans le second semestre 2016 ? Le FMI et la Banque mondiale maintiennent, en gros, le même discours que celui des experts algériens indépendants. La corde s'étire, les tensions augmentent, il va être de plus en plus difficile de combler les trous, disent-ils. Ni une amélioration attendue de la production d'hydrocarbures ni un hypothétique rebond des prix du pétrole ne pourront redresser la barre. Ce qui ramène le pays au point où il était il y a cinq ans, ou deux ans, ou un an: le problème de l'Algérie n'est pas lié à la baisse du prix du pétrole, mais à l'organisation générale de l'économie. Ce problème ne peut donc être résolu en ayant un œil fixé sur le prix du brent, et l'autre sur les quantités de gaz exporté, mais en s'engageant résolument dans une révision déchirante des modes de gestion en vigueur. Or, ce virage ne peut pas être pris dans les conditions politiques actuelles. Ce n'est pas non plus le gouvernement Sellal qui va oser bouleverser la donne économique pendant la période des vacances, plutôt favorable au laisser-aller et au creusement des déficits.

Les Algériens peuvent donc partir tranquillement en vacances. A la rentrée, ils retrouveront le même pays, avec un dinar un peu plus bas, des déficits un peu plus amples, une marge de manœuvre un peu plus rétrécie, et des acteurs économiques toujours aussi insouciants. Visiblement, pour ces décideurs de l'économie, la charge est trop lourde. Ils n'ont ni la capacité de mesurer l'ampleur de la crise, ni la vigueur conceptuelle pour élaborer une démarche alternative, ni le courage politique et l'assise sociale nécessaires pour s'y engager, ni le savoir-faire managérial pour la gérer. On se contentera donc d'attendre comment les choses vont évoluer à la rentrée. Ensuite, il sera trop tard pour agir avant la fin de l'année. Concrètement, cela signifiera que l'année 2016 est perdue.


Constantine - «De l'or en barre», selon un bureau d'études français: 130 milliards pour réaménager le «Chemin des touristes»
par A. M.
«C'est de l'or en barre !», a commenté l'ingénieur du bureau d'études français qui collabore, en sous-traitance, avec l'entreprise algérienne qui a pris en main l'étude et l'aménagement du fameux «Chemin des touristes» qui serpente entre les parois de l'Oued Rhumel, au beau milieu de la ville de Constantine. Le projet de réaménagement de ce site touristique, «unique dans le monde», comme n'a pas manqué de le qualifier l'ingénieur français, a maintenant 20 ans d'âge car l'historique fait par ceux qui l'ont suivi à travers les ans, l'idée a été officiellement soumise pour la première fois en 1997, à l'APW de Constantine réunie en session ordinaire. Et nous savons qu'il a été remis au goût du jour il y a quelques années de cela. Hier, une étude impressionnante de ce projet, bien documentée et appuyée par un exposé vidéo, menée sur le terrain avec l'aide et l'assistance de la direction de wilaya du tourisme, a été présentée devant le conseil de wilaya. Pourquoi avoir eu recours à l'expertise française ? avons-nous posé la question à M. Lebbad, directeur de wilaya du tourisme, maître de l'ouvrage. Et ce dernier de répondre que le choix s'est porté sur ce bureau parce qu'il a beaucoup travaillé sur des sites similaires constitués de falaises et s'est intéressé au projet constantinois bien avant ce jour. Le directeur du tourisme a tenu également à préciser que l'étude a été lancée il y a plus d'une année de cela «et nous travaillons sur ce site en étroite collaboration avec le bureau d'études français, et ce en faisant nos remarques, en émettant des réserves sur tel ou tel aspect, notamment lors de la présentation des fiches techniques détaillées, et ce afin de cerner le projet dans son impact touristique, son impact économique et social, etc.» Parlant de l'étape où se situe aujourd'hui le projet, il a affirmé qu'«il ne reste qu'à mettre en place tous les matériaux du chantier pour procéder à la réhabilitation du chemin tout au long de son itinéraire». Notre interlocuteur a estimé au passage que les collectivités locales, APC et l'APW, devraient participer au financement du projet en mettant le paquet parce que c'est un investissement qui sera très rentable à bref ou à long terme, et profitera, non seulement à la ville, mais, par extension, à toute la wilaya. «Or, aujourd'hui, le financement du projet est assuré par l'Etat», a-t-il souligné.

Sur ce plan précis, le présentateur a souligné que le travail de réhabilitation qui se heurte à des contraintes sérieuses, comme le déversement des eaux usées coulant sur les falaises surplombant le fleuve ainsi que sur les berges du Rhumel qui sont par endroits transformées en dépotoirs par les riverains, le problème des éboulements qu'il faut régler, etc., demande un financement qui dépasse le budget alloué au projet. A ce sujet, le wali M. Hocine Ouadah est intervenu pour le rassurer que cette question ne devrait pas constituer un obstacle. «Continuez l'étude et ne vous focalisez pas sur la question du financement, a-t-il dit. Nous avons les moyens d'intervenir pour compléter le budget ». Et le directeur des ressources en eau (DRE), M. Ali Hamam, d'intervenir à son tour pour rassurer que la question de l'assainissement est déjà prise en charge au niveau de son secteur, que des collecteurs vont être mis en place sur l'itinéraire du Chemin des touristes et seront raccordés à la station d'épuration de Constantine-Ibn Ziad. Et ce travail sera mené en coordination avec le chantier du «Chemin des touristes» en ce qui concerne le côté esthétique du projet. Et à la fin de la discussion, le wali a donné instruction aux différents partenaires de travailler en équipe et de se rendre sur le site dès le lendemain pour faire un inventaire de ce qui a été déjà pris en charge, ce qui reste à faire et la manière dont il doit se faire.

Reste à signaler que les prévisions budgétaires faites par le bureau français indiquent que le réaménagement du Chemin des touristes coûterait environ 130 milliards de centimes. «Le projet, une fois réalisé, dira le représentant de ce bureau, peut tabler sur 2 millions de visiteurs par an.

Et cela ferait 10.000 visiteurs par jour sur 200 jours. Et si on imagine un ticket d'entrée à 500 dinars, un prix tout à fait normal, cela fera un chiffre d'affaires annuel de 100 milliards de centimes. « Et l'investissement sera amorti dès les deux premières années d'exploitation», a fait remarquer le wali séduit par cette étude. 



Constantine - Attribution de projets aux entreprises: Le wali accuse
par A. Mallem
Hier, à la réunion du conseil de wilaya, le chef de l'exécutif local, Hocine Ouadah, a lancé des critiques acerbes contre les cadres de la direction des équipements publics (DEP), leur reprochant de «ne pas faire leur travail de suivi des projets qui leur sont confiés». Car, dit-il, «moi personnellement je ne les ai jamais rencontrés sur les chantiers que j'ai visités». Ensuite, M. Ouadah a révélé comment font ces mêmes cadres pour attribuer les projets aux entreprises ou bureaux d'études réalisateurs. Il faut dire que le wali de Constantine a été amené à faire ces remarques après avoir écouté un exposé fait par le DEP sur l'état d'avancement des projets de construction des infrastructures scolaires programmées pour être livrées avant la prochaine rentrée scolaire de septembre. Et cet exposé a conclu que tous les projets en question qui ont été lancés au cours de l'année fiscale en cours seront livrés dans les délais fixés à fin août.

Compte tenu de cela, M. Ouadah, qui n'a pas caché sa satisfaction, a quand même voulu «faire quelques remarques» pour parler du secret de la réussite d'un projet. «Car, a-t-il souligné, il faut dire que cela n'a pas toujours été le cas. Le secret de la réussite d'un projet réside en premier lieu, selon le wali, dans le choix des entreprises réalisatrices qui font preuve d'efficacité et du respect des délais. Mais toujours est-il qu'on choisit non seulement les pires entreprises mais mieux encore, celles qui accumulent les échecs on les trouve, paradoxalement, partout lancées sur trois ou quatre projets à la fois». «Dorénavant, cet état de chose va changer et la règle sera un projet par entreprise, et qu'il faut choisir les meilleures et faire en sorte que l'entreprise qui s'est montrée défaillante ne doit plus avoir de projet à réaliser. Et surtout faire le suivi des projets», a-t-il promis. Et de poursuivre ses critiques contre les cadres de la DEP en affirmant que «dans les services de cet organisme chacun a ses connaissances et ses préférences parmi les bureaux d'études et l'on assiste à une sorte de zones de partage du territoire pour distribuer les projets». Aussi, le chef de l'exécutif estime qu' «il faut mettre de l'ordre» dans ce domaine parce que les projets sont donnés en nombre pléthoriques à des entreprises alors qu'il y a des jeunes qui veulent travailler et qui éprouvent toutes les peines du monde à avoir des cahiers de charge qui leur permettront de montrer leurs capacités et leur savoir-faire et de percer. «Plus de monopole désormais, tonnera le wali, il doit y avoir du travail pour tout le monde. Je ne suis pas contre le monopole quand il est bien exercé par des entreprises de catégorie 12 employant 300 ouvriers et il est tout à fait normal qu'elles aient plus de 3 projets. Mais lorsque une entreprise n'emploie que 15 ouvriers qu'elle fait tourner dans tous les projets qu'elle a pris, c'est là où le bât blesse. Nous avons remarqué ce phénomène sur le terrain. Et c'est ce qui explique que des projets mettent cinq à six ans pour être réalisés».

Revenant alors aux projets de constructions scolaires qui vont être livrés en septembre, le wali dira «aujourd'hui, nous venons de voir pour la première fois peut-être dans l'histoire de Constantine, que des projets lancés au mois d'avril de la même année soient terminés avant le mois de septembre suivant. Ceci, parce que les entreprises qui ont été choisies se sont montrées compétentes et efficaces. Et ce n'est que justice qu'elles soient retenues la prochaine fois ». 



Constantine - Affiliation volontaire: Les services de la Cnas débordés
par A.El Abci
Les jeunes activant dans l'informel ou pratiquant une des «professions libérales», et ayant opté pour la formule de l'affiliation volontaire, avouent qu'ils sont désorientés par les procédures administratives. Certains affirment avoir déposé un dossier depuis des mois, auprès de l'agence locale de la Cnas, et ils se plaignent du «temps relativement long que prend la procédure ainsi que du manque d'information en la matière». Selon des jeunes concernés, qui nous ont rendu visite au siège de la rédaction hier, «nous avons déposé nos dossiers au mois de mars dernier et on ne sait toujours pas, jusqu'à maintenant, quel est le traitement qui a été réservé à notre sollicitation. Pourtant, nous n'avons fait que répondre à l'appel de la Cnas pour la régularisation de notre situation moyennant une cotisation de 2.160 dinars par mois et ce, pour bénéficier des avantages qu'offre la loi de finances complémentaire (LFC) 2015». Et d'indiquer que ces avantages concernent toutes les personnes activant dans l'informel, pour les encourager à mettre fin à leur état de non-déclaration à la caisse et pouvoir profiter, ainsi, de la couverture en matière de sécurité sociale. En effet, soulignent-ils, «cela fait des mois maintenant que nous avons remis des dossiers à l'agence et nous revenons régulièrement pour nous enquérir de la situation, malheureusement, nous ne parvenons même pas à toucher des interlocuteurs aptes pour nous orienter». Et de poursuivre qu' «à chaque fois, nous nous retrouvons renvoyés de bureau en bureau sans pouvoir obtenir des réponses satisfaisantes à nos préoccupations». Ils rappellent que «nous sommes au mois de juillet et nous ne savons toujours pas où en sont nos dossiers, sans parler des avantages dont nous sommes censés profiter et que nous ne voyons pas venir».

Ce qui est sûr, selon un constat de visu, c'est que le personnel est manifestement dépassé par l'affluence en grand nombre des personnes concernées qui veulent régulariser leur situation. Nous avons vainement tenté de joindre, hier, le DG de la Cnas pour de plus amples renseignements à ce sujet. 




Constantine - Alors que les inscriptions battent leur plein: Les cours particuliers classés «profession libérale» ?
par Abdelkrim Zerzouri
Les inscriptions pour les cours particuliers ont débuté tôt, très tôt même. A peine l'année scolaire bouclée, et les résultats des examens de fin d'année communiqués, les élèves de classes Terminales, en particulier, se sont rués sur les inscriptions auprès des enseignants dispensant des cours particuliers ou de soutien. Déjà, certains enseignants «réputés» affichent complet ! «Il faut s'y prendre si on veut avoir une place chez les bons enseignants, avec lesquels le succès aux examens est assuré à un taux très fort, atteignant, chez certains d'entre eux, jusqu'à 90 %», nous dira un élève qui a pris un ticket de cours particuliers avant de partir en vacances. D'autres n'ont pas eu la chance de trouver une place libre dans des locaux «surchargés», selon le terme usité par les enseignants qui s'excusent de ne pouvoir donner suite à leur demande d'inscription. D'autres enseignants affichent ‘complet' dans des tranches horaires d'emploi du temps très prisées par les élèves, soit durant le week-end et de préférence ni très tôt, dans la matinée ni trop tard, dans l'après-midi. Reste alors le choix de s'inscrire dans une plage horaire qui se prolonge jusqu'à la soirée, ainsi que les enseignants de «moindre renommée», ou donnant des cours dans des endroits isolés et non adaptés à cette activité, surtout question de sécurité. Quant au coût des cours particuliers, il n'y a pas eu de hausse cette année, selon des échos auprès des élèves, qui avancent des prix entre 1.000 et 1.500 dinars par mois, toutes matières confondues. C'est déjà une charge difficile à supporter par des ménages qui paient, parfois, des cours de soutien pour 3 enfants. «On consacre une bonne partie du salaire aux cours particuliers», avouent des parents. Pour précision, selon des enseignants, le phénomène des cours particuliers touche jusqu'à 4 élèves sur 5. Autant dire, une école parallèle, hors de toute maîtrise. Les responsables de la tutelle dégagent leur responsabilité de cet engouement pour les cours particuliers, estimant qu'il s'agit d'une «liberté» des parents d'élèves et que «le premier et le dernier mot» dans cette affaire, leur revient. Toutefois, il semble que les pouvoirs publics ont trouvé l'astuce pour récolter un peu d'argent avec ces enseignants qui se font beaucoup d'argent, dans ce créneau. Les services des Impôts sont à cheval sur cette question, et l'on nous assuré qu'ils vont effectuer des tournées, à travers tous les lieux où l'on donne des cours particuliers, les lieux connus et ceux qui se trouvent cachés, dans des endroits isolés, afin d'astreindre les enseignants au paiement de taxes relatives, à leur activité dont l'aspect est lucratif.

«Les cours particuliers seront, désormais, assimilés à une profession libérale», qui doit obéir à la fiscalité en vigueur, dans ce domaine, dès lors qu'il s'agit de revenus réalisés par l'enseignant, en dehors de son travail, affirment nos sources. Ajoutant que la législation actuelle arrive à cerner les revenus réalisés par les titulaires de professions libérales, à partir du caractère intellectuel dominant, et cela permet, aux services des Impôts de considérer les cours particuliers, qui ont pris une grande ampleur, en tant que profession libérale.

Classer les cours particuliers dans la case des professions libérales est une piste qui est, sérieusement, envisagée par les autorités compétentes qui estiment, dans ce sens, que tant qu'on a pas pu, et qu'on ne pourra jamais, éradiquer cette activité parallèle des enseignants, mieux vaut en tirer profit sur le plan de la fiscalité. 

El-Bayadh 
Réception des zones d’activités de Labiodh Sidi-Cheikh et Bougtob avant la fin de l’année
Deux nouvelles zones d’activités devront être réceptionnées avant de l’année en cours dans les communes de Labiodh Sidi Cheikh et Bougtob, a-t-on appris du directeur de l’Industrie et des Mines (DIM) de la wilaya d’El-Bayadh.
La zone d’activité projetée dans la commune de Labiodh Sidi Cheikh (110 km au Sud d’El-Bayadh), pour laquelle a été alloue une enveloppe de 280 millions DA, est actuellement à plus de 90 % d’avancement de ses travaux, a précisé Mustapha Khechiba. Elle s’étend sur une superficie de 30 hectares répartis sur 150 lots appelés à accueillir différents projets d’investissement, a-t-il signalé. Celle de la commune de Bougtob (110 km Nord-ouest d’El-Bayadh), qui s’étend aussi sur 30 hectares, est à plus de 65 % de réalisation et a bénéficié d’un financement public de 200 millions DA, selon le même responsable.
Sa position géostratégique à proximité de la RN-6 reliant les wilayas de Saida et Bechar via celle de Naâma, et constituant la principale voie d’accès vers les wilayas du Sud-ouest du pays, lui confère une importance toute particulière, notamment sur le plan économique, a souligné M.Khechiba. Concernant cette zone d’activité, le wali d’El-Bayadh, Abdallah Benmansour, avait appelé à la nécessité d’une réflexion sur un projet de son extension à près de 100 hectares, pour élargir les opportunités d’investissement et permettre aux promoteurs intéressés d’y localiser leurs projets, au regard de sa position géostratégique.
Les pouvoirs publics œuvrent, par ailleurs, à la concrétisation de nouveaux projets du type dans les cinq autres chefs lieux de dairas relevant de la wilaya d’El-Bayadh (Bouâlem, Brezina, Boussemghoune, Chellala et Roggassa), et qui viendront s’ajouter, avec celles de Labiodh Sidi-Cheikh et Bougtob, à la zone d’activités implanté au chef lieu de wilaya, pour accueillir les projets d’investissement et impulser la dynamique de développement dans la région, a conclu le DIM.

Sidi Bel Abbès 
Les habitants de Ras El Ma réclament une enquête ministérielle sur la gestion de leur APC 
Une centaine d’habitants de la commune de Ras El Ma dans le sud de la wilaya de Sidi Bel Abbès est sortie le lundi dans la rue et placardé des banderoles sur les murs de l’APC, réclamant une commission ministérielle pour enquêter sur la gestion de l’institution du temps de l’ex-président de l’assemblée populaire démissionnaire.
Les mécontents exigent indique une source crédible, une enquête sur les projets de développement et les marchés réalisés par l’ex-maire, qui selon eux, ne répondent pas aux normes de la loi.
Le président de l’assemblée populaire avait, rappelons-le, déposé sa démission le mois de juin écoulé, ce qui a fait couler beaucoup d’encre sur les raisons l’ayant poussé à agir de la sorte, et aurait suscité la protestation des habitants.
Ces derniers n’ont pas cru à la conclusion de la commission de wilaya dépêchée sur place, il y a quelques jours, qui infirme tous les propos. Selon certains élus, le P/APC avait démissionné pour des raisons purement personnelles, contrairement à ce qui a circulé comme rumeur et obligé à dépêcher une commission qui n’avait relevé aucune anomalie, ni dépassement à retenir contre l’ex-premier magistrat de la commune.
Fatima A.



Hassi Mefsoukh (Gdyel)
Après la démolition de l’ancienne structure qui ne répondait plus aux normes 

Trois milliards de centimes pour un nouveau marché 

Ne répondant plus aux nécessités et aux exigences de la population, l’ancien marché de la commune de Hassid Mefsoukh, dépendant de la daïra de Gdyel, a été démoli, selon le maire de cette localité, Chibani Chahmi, pour construire en lieu et place un nouveau marché couvert en R+1.
A cet effet, une enveloppe de trois milliards de centimes a été réservée pour la réalisation de cette nouvelle infrastructure commerciale, située en plein centre-ville. Selon toujours le P/APC Chibani Chahmi, l’étude relative à ce projet a été finalisée et la date du lancement du chantier est fixée, au plus tard, pour prochaine décade.
Composé d’une cinquantaine de locaux commerciaux, ce nouveau marché couvert permettra, indubitablement, à résorber le taux de chômage grimpant au niveau de cette agglomération, de créer des postes d’emploi, de mettre fin à l’anarchie du commerce parallèle qui enlaidit le visage de la commune et surtout, de répondre favorablement aux besoins de la population. Il faut mettre en exergue qu’il y a presque une année, la commune de Hassi Mefsoukh et plus précisément Douar Boumâmes a été doté d’un marché de proximité englobant une quarantaine de stands qui ont été attribués aux jeunes chômeurs du village, notamment, à ceux activant dans le commerce illicite ambulant.
D.Cherif 
A l’initiative de la CCIO et le CNRC 
Journée d’information sur le dépôt légal des comptes sociaux
La Chambre de commerce et d’industrie de l’Oranie abrite aujourd’hui une journée d’information et de sensibilisation sur le registre de commerce et le dépôt légal des comptes sociaux, organisée en collaboration avec CNRC (Centre national du registre de commerce).
Cette rencontre sera animée par des cadres du CNRC (Centre National du Registre de commerce). Conformément à la législation en vigueur, le centre de nationale du registre du commerce de la wilaya d’Oran a lancé depuis près de trois mois l’opération de dépôts de comptes sociaux d’exercice 2015. Cette journée d’information sera axée principalement sur la présentation du CNRC (Centre national du registre de commerce) et ses différentes missions, les textes réglementaires des publicités légales, le dépôt des comptes sociaux, ainsi que les procédures et mesures pénales prévues contre les contrevenants et une présentation sur le registre électronique. Pour cette rencontre, il a été question, d’interpeller les chefs d’entreprises sur la nécessité du dépôt des comptes sociaux permettant la confection d’une banque de données indispensable pour la maîtrise de l’activité économique du pays qui sera exploitée afin de mieux faire connaître les entreprises, d’une part, entre elles et, de l’autre, à l’échelle internationale. Il s’agit des sociétés par actions (SPA), les entreprises unipersonnelles à responsabilité limitée (EURL), les sociétés à responsabilité limitée (SARL), les sociétés en en nom collectif (SNC), les sociétés en commandite simple (SCS) ou par actions. Il est nécessaire de rappeler que le dépôt des comptes sociaux est prévu dans le cadre de la loi régissant l’activité commerciale datant de 1975, mais qui, pour des raisons objectives, n’a été imposée que depuis 2006 conformément à la loi de finances. D’autre part, la non-publication des comptes sociaux peut pénaliser l’opérateur économique, surtout que les attestations de dépôt de comptes sont dorénavant exigées dans le dossier de domiciliation bancaire, des certifications de qualification des dossiers de soumission, ainsi que dans le transit international, conformément à l’article 29 et 30 de la loi de finances 2009.
Mehdi A.


Pose de cordes d’amarrage de bateaux, de sacs bourrés
de blocs de pierres et de piquets plantés sur les trottoirs 

Face à la passivité des services compétents, les citoyens se prennent en charge 
Face à la passivité des élus et celle des services de sécurité qui n’arrivent plus à mettre fin au phénomène de la transgression des règles élémentaires d’urbanisme, les riverains sont de plus en plus enclins à se prendre en charge pour préserver leur espace vital. Ainsi, après les tas de pierres, les sacs remplis de gravas, les grosses pierres pesant plus de cinquante kilogrammes, les bacs à ordures et les palettes en bois déposés au bord de la chaussée dans différentes rues de certains quartiers de la ville pour empêcher le stationnement des véhicules, c’est au tour des piquets et des chaines sur les trottoirs de faire leur apparition dans le décor urbain d’El Bahia.
En effet, au niveau de deux rues du quartier Sid El Bachir (ex-Plateau), des piquets et des chaines ont été placés sur les trottoirs, ce qui donne l’impression que l’application de la loi fait cruellement défaut dans cette ville, en plus de cela, certains piquets, mesurant 50 centimètres, représentent un réel danger pour les piétons, car, au cas où ces derniers trébuchent, ils risquent de graves blessures. Devant une telle situation, des riverains se demandent ce que deviendra la ville si chaque habitant se réserve le droit d’installer des pierres, des chaines et des piquets sur le trottoir ou sur la chaussée se trouvant devant son habitation ou devant son commerce ?
Par ailleurs, ce qui se passe dans ce quartier populaire et populeux de la capitale de l’Ouest n’est qu’un échantillon des multiples actes inciviques ayant fait leur apparition ces dernières années dans une ville qui perd de plus en plus de son charme et de sa splendeur. Que faire alors dans une ville qui aspire à un statut de «métropole» méditerranéenne où des comportements inciviques, voire foncièrement pathologiques ont tendance à se normaliser ? Les pouvoirs publics et les services de sécurité, la police en particulier, sont plus que jamais interpellés par les citoyens soucieux du respect des règles de civisme et de citadinité et éviter que ces mêmes citoyens opposent des comportements inciviques à d’autres plus inciviques et à la limite de l’agressivité. Les riverains de hai El Makarri en savent quelque chose, eux qui, face à l’expansion du marché de voitures d’occasion qui a élu domicile dans leur quartier depuis une quinzaine d’années, n’ont pas trouvé mieux que d’installer des sacs remplis de pierre en face de leurs demeures pour protéger leur espace vital, comme cela est, notamment, le cas de la rue Abou Darham et son prolongement donnant accès au quartier résidentiel des Castors. La démarche de ces citoyens n’aurait jamais eu lieu si les policiers, la commune d’Oran et la direction des Transports avaient sérieusement pris en charge leurs requêtes qu’ils n’ont eues de cesse de leur adresser depuis que ce cancre urbain qu’est le marché de voitures s’est installé dans cette partie d’El Bahia. D’autre part, les riverains n’auraient jamais recouru à l’installation de cordes d’amarrage de bateaux qu’ils utilisent en guise de ralentisseurs, les fameux dos-d’âne, si ces mêmes pouvoirs publics avaient mis en place de circulation en phase avec l’expansion fulgurante du parc automobile, d’une part, et surtout, en phase avec une «culture» de conduite imposée par des automobilistes de plus en plus jeunes et de plus en plus irrespectueux des règles édictées par le Code de la route.
Revoilà les extensions de terrasses et les marquises
La passivité des services censés combattre ses fléaux a atteint un niveau de déliquescence tel que même certains phénomènes que l’on croyait définitivement éradiqués ont refait surface dernièrement au niveau de certains quartiers de la capitale de l’Ouest.
En effet, les Oranais qui avaient salué la vaste opération initiée en 2011 par les services de la wilaya pour l’éradication des terrasses illicites et des marquises ont remarqué, ces derniers jours, la réapparition en force de ce phénomène. Cela est notamment le cas de la cité Hosn El Djiwar (USTO) où les gérants des cafés et des pizzérias ont procédé à des extensions illicites de leurs terrasses au point d’obstruer carrément la circulation des piétons. Face à cet état de fait, ces derniers -les piétons-, sont contraints de slalomer pour se frayer un chemin en raison de l’occupation des espaces qui leur sont normalement réservés par les chaises et les tables de ces commerçants, a-t-on constaté.
Les cas d’agression de l’espace public ont même affecté des infrastructures publiques comme cela est particulièrement le cas de l’établissement hospitalo-universitaire (EHU) 1er-Novembre dont les responsables ont décidé ces tout derniers jours d’ériger un mur de clôture dans le but évident que l’espace vert attenant le parking ne soit squatté par des commerçants ambulants qui y ont jeté leur dévolu ces dernières années avec tous les désagréments que cela induit. En somme, les responsables de cet hôpital ont réagi de la même manière que les particuliers qui ont décidé de se prendre en charge et de ne plus compter sur les pouvoirs publics qui tardent à réagir. Jusqu’à quand peut persister cette loi de la jungle, dont le perdant n’est autre que la ville d’Oran ?
A. Bekhaitia et B. Salim 















 
ؤون الدنية و الأوقاف
إجراء مقابلة الموجهين لتخصصي الإمامة و الإرشاد من 31 جويلية إلى 2 أوت
أعلنت وزارة الشؤون الدنية و الأوقاف ,أنه سيتم خلال الفترة الممتدة من 31 جويلية إلى 2 أوت المقبل إجراء المقابلة الخاصة بالطلبة الحائزين على شهادة البكالوريا و الذين تم توجيهيهم إلى تخصصي الإمامة و الإرشاد الديني ضمن نظام ( أل-أم-دي). وأوضحت الوزارة في بيان لها اليوم الثلاثاء ,أنّه سيتم إجراء هذه المقابلة بكلية العلوم الإسلامية بالخروبة وذلك بداية من الساعة العاشرة صباحا. 
جدير بالذكر أنّ تأكيد التسجيلات الجامعية تمّت من 22 إلى 24 جويلية, في حين أن فترة التوجيهات والطعون عبر الانترنت فتمتد من 31 جويلية إلى 2 أوت وقد تم الإبقاء على ذات التواريخ بالنسبة لفترة المسابقات والمقابلات بالنسبة لعدد من الفروع الخاصة. وفيما يخص فترة التسجيلات الختامية والنهائية بالجامعة فتمتد من 4 إلى أوت 2016. وتتم هذه العمليات عبر موقعين الكترونيين (www.orientation.esi.dz) و (www.mesrs.dz) الذين وضعتهما وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.





حي النجمة
الحنفيات تدر مياها بألوان غريبة
تفاجأ سكّان حي النجمة أو كما هو معروف سابقا بشطيبو ، بحنفياتهم و هي تدر مياها تحمل ألوانا غريبة أقرب، و ذلك بعد أن وقع انقطاع في الشّبكة لأسباب يجلها زبائن مؤسّسة سيور للمياه بالحي، حيث استمر الانقطاع يوما كاملا قبل أن تعود المياه إلى الحنفيات و لكنّها تحمل لونا غريبا أثار انزعاج العائلات ، التي تساءلت عن كيفية إمكانية استعمالها خاصّة و أنّها تحسّب على الفواتير التي يسدّدونها كلّ موعد ، فيما يذكر أنّ التذبذب في التزويد بالشبكة لم يمس فقط الحي سالف الذكر التابع إقليميا لبلدية سيدي الشحمي، إذ عرفت قبل أيّام الدائرة المجاورة لدائرة السانية 

و يتعلّق الأمر بوادي تليلات وقوع نفس الخلل الذي استمر لأزيد من يومين متواصلين ، بالرغم من حاجة السكان الملحة إلى مثل هذه المادة الحيوية بحكم ارتفاع درجات الحرارة ، ليطالب في الشأن سكان الحي سالف الذكر بوجوب إبلاغهم قبل وقوع مثل هذه الطوارئ التي تزيد من غبنهم و تجعلهم يركضون خلف شاحنات بيع المياه، بغرض توفير هذه المادة ، حيث أنّ في حال تمّ إبلاغ العائلات في إمكانها أن توفّر احتياطها من المياه حتى لا تصارع العطش في مثل هذا الفصل الحار خاصّة بعد أن تقلص نتيجة تواصل ربط مختلف الأحياء بالولاية بشبكة المياه عدد الشاحنات و الجرارات ذات الصهاريج التي تروج المياه الصالحة للشرب التي يذكر أنّ غالبية سكان الولاية لازالوا يعتمدون عليها في سقيهم و لا يستعملون مياه شبكة سوير سوى للتنظيف أو ما شابه بسبب طعمها المختلف تماما عن طعم مياه الآبار الجوفية خير الدين





 

المتسوّلون يغزون شواطئ عين الترك
تشهد المناطق السياحية و الشواطئ بالباهية انزالا كبيرا من قبل المتسولين من مختلف الجنسيات و حتى المحلية ، الذين يغزونها بغرض التسول ، بعد ان تمكنت هاته الشريحة من استغلال التوافد الكبير للمصطافين من داخل و خارج الولاية لطلب المساعدة اذ يلاحظ المتجول في شوارع عين الترك الأعداد الهائلة للاجئين الذين شدّوا الرحال نحوها لممارسة حرفتهم الوحيدة المتمثلة في التسول انطلاقا من الحافلات التي تنقل اليها و الى غاية آخر حبة رمل بالشاطئ ،اين يتجمع هؤلاء ضمن عصابات تحرم الراغبين من الاستجمام ،بمطالبتها طيلة النهار دعمهم بالأموال 
،حيث وجد المصطافون انفسهم فجأة مجبرين على تقاسم ما يحملونه معهم من اكل الى الشاطئ و أعداد كبيرة من المتسولين ،في حين باتت فئة أخرى متمرّدة من المتسولين الأطفال لا تفكّر مرّتين في مهاجمة من لا يلبي طلبهم بالصدقة، ضربا و شتما ،الأمر الذي أثار استياء العائلات التي تتنقل نهاية الأسبوع نحو الشواطئ طلبا للاستجمام و جعلهم يبدون مدى قلقهم خاصة فيما يتعلق بالجانب الصحي ،حيث لا سبيل للاقتناع انه لا ضرر حول عدم امكانية التقاط من يحتك بهم اي عدوى قد يكون هؤلاء مصابين بها ،خاصة في ظل استخدامهم لنفس حافلات النقل، و الجلوس جنبا الى جنب، و مشاركة المواطنين الشواطئ كذلك ،الأمر الذي يبدوا واضحا لحظة ولوجها ،على وجوه مستعمليها من المواطنين ، من خلال التدابير الوقائية الأولية المتمثلة في سد أنوفهم و ابتعادهم عن الوقوف جنبا الى جنب خشية انتقال عدوى مرض ما قد يكون احدهم مصابا به خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة هذه الأيام . خير الدين









http://www.elhayatonline.net/article61936.html

أحلام مستغانمي توجه رسالة حادة لبوعلام صنصال

"مادمت لا تستحي فاكتب ما شئت يا صنصال"

 صبرينة. ك
الثلاثاء 26 جويلية 2016 112 0
AddThis Sharing Buttons
27
شنّت الروائية الجزائرية، أحلام مستغانمي، هجوما شرسا على الروائي، بوعلام صنصال، بعد خرجته الأخيرة، عبر صفحتها الشخصية "عبر الفايسبوك" موجهة له عبارة "مادمت لا تستحي فاكتب ما شئت يا صنصال". مضيفة "بوعلام صنصال الذي أشهر إعلاميا سعادته بحسن الضيافة وبدمقراطية إسرائيل يوم زيارته الكنيست الإسرائيلي، لم يستوقفه أي ظلم في إسرائيل، على الرغم من كونه حصد عدة جوائز عالمية منها "جائزة السلام"، وكان من الانتهازية بحيث شبّه الإسلام بالنازية، وهو ما لم يقله الشرفاء من الكتاب اليهود".
وأوضحت أن هذا الكاتب يوقّع بأصله لا بقلمه، ولقد كتب صنصال ما يدلنا على أصله ومعدنه، فكاتبا يعتبر الثورة الجزائرية على المستعمر عملاً إرهابيا، ويشبه المجاهدين بالقتلة والمجرمين، نبت في بيت لا مجاهد فيه ولا شهيد، ولم يردد يوما النشيد الوطني ولا حفظ كلماته، ولا بكى ذات مرة فقط لأنه رأى علم الجزائر يرفرف، ولا قرأ شهادات الضباط الذين عذّبوا بن مهيدي واعتبروه بطلاً يستحق الإجلال، ولا كان له شرف مجالسة جميلة بوحيرد أطال الله عمرها، ليتعلم منها كيف بإمكان صبية في العشرين من العمر أن تواجه جلاديها بشجاعة يفتقدها رجل في عمره، تنكر لقومه ووطنه وباع قضيته لا في جلسة استجواب تحت التعذيب، بل لمجرد احتمال فوزه بجائزة نوبل مثلاً.
رسالة العاجلة الى الاديبة اللبنانية احلام مستغانمي
دافعي عن وطنك الضائع لبنان يا صاحبة الجنسية اللبنانية
وارفعي قلمك عن افكار صنصال
سيدتي الفاضلة
الاديبة اللبنانية احلام مستغانمي
بعد التحية واللسلام لقد تفاجات برسالتك الانتقامسة ضد الاديب صنصال لكونه شيه جبهة التحرير الوطني بتنظيم داعش
وبعيدا عن حرية الافكار فان رسالتك الفجائية في صفحتك الالكترونية ومحاولة الاسترزاق من ماسي الادباء
ونظرا لكونك اديبة جزائرية تحمل الجنسية اللبنانية وتعيش في فرنسا راحلة بين دعارة لبنان واعشاش بيوت الدعارة الفرنسية ونظرا لكونك محامية للسلطة الجزائرية مجانا
فاننني كمواطن جزائري بسيط اطالبك بالدفاع عن اراضي لبنان بدل المتاجرة بادبياء الجزائر علما ان افكارك مصدرها المكالمات السرية والتعليمات الصحفية بمحاربة ادباء تحت الطلب
سيدتي الاديبة اللبنانية
احلام مستغانمي
ان الجزائريين اكتشفوا نفاقك السياسي فانت مناضلة لدي خليدة تومي ومتسولة لدي الدولة الجزائرية بامتياز ولولا جنسيتك اللبنانية لطالبتك بالدفاع عن موطنك لبنان بدل دموع التماسيح على الثورة الجزائرية
سيدتي الفاضلة
لقد نهبت اموال الخزينة الجزائرية وشجعت الناهبين على سرقة الجزائر وهاانت اليوم تتدكرين افكار صنصال وتكتشفين انه خائن فهل حرية الفكر والمقاربة التاريخية خيانة علما ان فيلم معركة الجزائر يصف تنظيم جبهة التحرير بالارهابيين فهل اخطا صنصال حينما وجد تشابه بين على لابوانت وداعش وطبعا الجواب التاريخي يؤكد ان الغرب مازال يصنف دول عربية بالارهابية فهل ادركت احلام مستغانمي ان افكارها الادبية تنعش جماعات داعش في اوروبا وهل ادركت مستغانمي ان صتصال ادرك ان الجزائر تقدس قبور شهداء داعش وتقتل شعبها باسم الثورة وانتصار الجريمة على السلام
سيدتي العزيزة
اعلم انك تصنعين الاحداث لتضمنين رزقك اليومي واعلم انك سوف تصاهرين بنات الاوراس لاثباث انتماءك الجنسي للجزائر واعلم انك اعلنت الحرب على ابن عين مليلة ودار الهدي بقرارات هاتفيةوواعلم انك ضعيفة الشخصية تفضلين الحديث عن الجنس وتفضلين مخالطة عاهرات لبنان لكتابة روايتك الجنسية التى لاتختلف عن الافلام الجنسية الاوروبية
فكيف بمن لاتحمل الجنسية الجزائرية تحاكم الاديب صنصال لكونه زار اسرائيل واكتشف داعش التاريخية الجزائرية
سيدتي الفاضلة
اعلمي انك لبنانية الجنسية ولايحق لك الحديث في القضية الجزائرية مادمت اجنبية وختاما
انتقدي ارضك لبنان الضائعة من دواعش سوريا
قبل ضياع مستقبلك الادبي وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش
مواطن جزائري
معارض لاديبة اللبنانية احلام مستغانمي
قسنطينة في 25جويلية 2016
من امام قبر ماك حداد بالمقبرة المركزية سان جان قسنطينة


 
سماسرة يستغلّون توافد المصطافين على الشواطئ
250 دينار مقابل ركن السّيارة بحظيرة الأرصفة والطّرقات
حالة من الإستياء يعيشها العديد من المصطافين إزاء الغلاء الفاحش لأسعار كراء محطّات توقف المركبات بالكورنيش الوهراني والذي باتت تسيطر عليه جماعات على طول الطرقات مستغلة التوافد المصطافين لقضاء سهرات الصيف، حيث بلغ سعر توقف السيارة بالمحطة وحراستها من قبل الشباب المستولون على استغلال الحظائر إلى 250 دينار للمركبة ب مستوى العديد من شواطئ البلديات الساحلية مستغلين التوافد الكبير للمصطافين. وهو ما أصبح يخلق صراع ونزاعات ما بين المصطافين و المستغلين لمساحات الشواطئ وذلك بسبب فرض الخواص سيطرتهم . وفي هذا الإطار قامت عناصر الدرك الوطني وفي إطار مخطط دلفين بعدة تدخلات عبر العديد من الشواطئ لهذا الموسم أسفرت عن طرد بعض الأشخاص المستغلين بالمساحات الشاطئية بطريقة غير قانونية كان أصحابها ينشطون من خلال الإستغلال الفوضوي للشواطئ دون امتلاكهم حق الإمتياز. 
مع العلم أن والي وهران عبد الغني زعلان كان قد صرح في وقت سابق في لقاء مع المنتخبين بضرورة إتخاذ إجراءات قانونية للحدة من نشاط ما أسماهم "بأصحاب الوشم والعصي " الذي يستولون على حضائر المركبات موضحا أنه على الأميار كراء هذه الحضائر وفق الإجراءات القانونية واستغلال مداخيلها لصالح البلدية. يحدث هذا في الوقت الذي يرتفع فيه اقبال المصطافين على هذه الأماكن السياحية الأمر الذي يجده بعض السماسرة فرصة للربح السريع إلّا أنّ هناك بعض الشواطئ تفتقر لأدنى شروط التهيئة .

ليست هناك تعليقات: