الاثنين، أغسطس 15

الاخبار العاجلة لاعلان قبائل زواغي غن فتح مفترق الطرق زواغي عبر تنظيم مسيرة شعبية من مختلف مناظق زواغيب لتلتقي في مقترق الطرق بزواغي قصد ازالة الحاجز الحجري ويدكر ان حملة قبائل زواغي لازالة الحاجز الحجري سوف يقودها رؤساء قبائل احياء زواغي ويدكر ان اعلان نشر في احياء زواغي يطالب بحضور كبار وشيوخ زواغي لتزكية مسيرة ازالة الحاجز الحجري ويدكر ان قوالت درك زواغي اغلقت مفترق الطرق بزواغي بسبب الزييارات الرسمية للوزراءوالشخصيات الغنائية لاحياء حفلات ملاهي زينات ويدكر ان مفترق الطرق زينات اصبح يثير مشاكل اجتماعية وحروب بين سكان زواغي ودرك زواغي ولعلم فان طريق زواغي شهدت غلق مفترق الطرق نهتائيا اسفل مقبرة زواغي وهكدا اصبحت الزيارات الرسمية لوزراء الافلاس الحكومي تغلق معابر الطرق بقسنطينة ويدكر ان منظقة زواغي تسير بطريقة الارياف الجزائرية ومن غريب الصدف ان منطقة زواغي تابعة اقليميا لدائؤة الخروب وشر البلية مايبكي
























http://newscirta.com/sites/default/files/slide-image-2_114.jpg
 
 اخر  خبر
الاخبار العاجلة لاعلان قبائل   زواغي غن  فتح مفترق  الطرق  زواغي  عبر تنظيم مسيرة شعبية من مختلف  مناظق زواغيب لتلتقي في مقترق الطرق  بزواغي قصد ازالة الحاجز الحجري  ويدكر ان  حملة قبائل زواغي لازالة الحاجز الحجري  سوف يقودها رؤساء قبائل احياء زواغي  ويدكر ان اعلان نشر في احياء زواغي يطالب بحضور كبار  وشيوخ زواغي   لتزكية مسيرة ازالة الحاجز الحجري ويدكر ان  قوالت درك زواغي اغلقت  مفترق الطرق بزواغي بسبب الزييارات  الرسمية للوزراءوالشخصيات  الغنائية لاحياء حفلات ملاهي زينات   ويدكر ان مفترق الطرق زينات   اصبح يثير مشاكل اجتماعية وحروب  بين سكان زواغي ودرك زواغي ولعلم  فان  طريق زواغي شهدت غلق مفترق الطرق  نهتائيا اسفل مقبرة زواغي وهكدا اصبحت الزيارات الرسمية  لوزراء الافلاس الحكومي  تغلق معابر  الطرق بقسنطينة ويدكر ان  منظقة زواغي  تسير بطريقة الارياف الجزائرية ومن غريب الصدف ان منطقة زواغي تابعة اقليميا لدائؤة الخروب وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار   العاجلة لاعلان قبائل   زواغي   تحرير مفترق الطرق  زينات من  اصنام  الحجارة   امام محطة طراماوي قسنطينةواعيان زواغي يعقدون اجتماع  لسكان قبائل زواغي ويحددون صبيحة الثلاثاء 16اوت2016لتحرير  معبر زواغي وتهديم اصنام  زواغي في طرقات قسنطينةويدكر ان  معبر زينات اغلق  امام سكان زواغي منم طرف الخيئات الامنية   بسبب زيارات  الوزراء وزعماء الملاهي العربية الغنائية الى قسنطينة ومن غريب الصدف ان غلق معبر زينات  شجع  سائقي الفرود  على الانتشار  الشعبي فهل خدم  قرار الغلق الامني   مصالح  سائقي الفرود بزواغي والاسباب مجهولة
 
 
 
 
 
 http://newscirta.com/content/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%B3%D9%8A%D8%B1-%D8%AE%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%A8%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D8%BA%D9%84%D9%82-%D9%86%D9%82%D8%B7%D8%A9-%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D8%AD%D9%8A-%D8%B2%D9%88%D8%A7%D8%BA%D9%8A
 


أزمة سير خانقة للمركبات بسبب غلق نقطة دوران حي زواغي
قامة السلطات الولائية  بغلق نقطة الدوران الواقعة فوق النفق الأرضي بحي زواغي بقسنطينة في الآونة الأخيرة، بعد أكثر من ثلاثة أشهر من إعادة فتحه ما تسبب في مضاعفة أزمة سير المركبات، خاصة و أن الانسداد يمتد عبر اتجاهين، في الوقت الذي تعاني فيه جل محاور المدينة من اختناق مروري حاد لاسيما في أوقات الذروة. الإجراء ضاعف  من أزمة السير والإزدحام على هذا المحور  مرة أخرى،عكس ما كانت تتوقعه السلطات المحلية، خاصة بالنسبة لأصحاب المركبات المتوجهة إلى أحياء بلحاج بوعمامة و  تحصيصات وعمارات حي زواغي، نظرا لانعدام ممرات تؤدي إلى هذه الأحياء بعد غلق محور الدوران، حيث تتشكل طوابير  من المركبات تمتد من معبر ماسينيسا المحاذي لمسرح الهواء الطلق و إلى غاية محول مطار محمد بوضياف في مخرج حي زواغي على مسافة حوالي أكثر من 02 كيلومتر، ما تسبب في استياء كبير في أوساط المواطنين، لاسيما سكان تلك الأحياء. وكانت السلطات المحلية قد قامت بغلق المحور أياما قليلة قبل انطلاق تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية،  في إطار إعداد مخطط مرور خاص  بالتظاهرة بناء على تعليمات اللجنة الولائية للأمن التي يترأسها والي الولاية، من أجل تسهيل حركة المرور  أمام الوفود والمواطنين المتجهين إلى قاعة العروض الكبرى، كما أن المواطنين قاموا في العديد من المرات بفتحه لكن السلطات كانت تعيد غلقه في كل مرة، إلى أن رضخت في الاخير للأمر الواقع وأعادت فتحه شهر جوان الفارط.
 




Mila: Un mort dans une collision
par B. Bousselah
Un jeune de 26 ans a trouvé la mort samedi dernier, à dix heures sur la RN 100, au niveau de la localité Bourouh relevant de la commune de Ferdjioua, a-t-on appris auprès de la Protection civile de Mila. En effet, selon la même source, le drame s'est produit lorsqu'un véhicule de marque Logan a dérapé et a percuté une autre voiture roulant en sens inverse. Le conducteur de la Logan qui était seul à bord et qui se rendait à son atelier de menuiserie, situé dans la ville de Ferdjioua, a été tué sur le coup. Quant au conducteur âgé de 24 ans, de l'autre véhicule percuté qui roulait en sens inverse, a été évacué par les pompiers dans un état grave à l'hôpital de Ferdjioua où le corps de la victime a été également déposé. Une enquête a été ouverte par la brigade de gendarmerie locale pour déterminer les circonstances et les causes réelles de cet accident.

بــقلـم :  آمال.ع
يـــوم :   2016-08-15
تعاقب عليها ثلاث أميار في عهدة انتخابية واحدة
مشاريع نائمة ونظافة شبه غائبة بالكرمة

عبر العديد من سكان بلدية الكرمة عن استيائهم لاستفحال النقائص بمنطقتهم و التي تتعلق جلها بالتهيئة بمختلف مجالاتها و هذا     عبر  العديد من  الأحياء التابعة لها سواء تعلق الأمر بمنطقة الكرمة مركز أو بالحامول و حي الأمل  عكرت صفو حياتهم  ، حيث  طالبوا البلدية بايلاء العناية  لجانب النظافة التي  أصبحت شبه غائبة و ساهمت في استقطاب الحيوانات الضالة و انتشار الباعوض خاصة خلال موسم الصيف ،  ناهيك عن المساحات الخضراء المتواجدة بها التي بقيت مهملة دون أي عناية و أصبح السكان يعزفون عن الجلوس بها   و كذا اهتراء الطرقات التي لم يتم تهيئتها منذ سنوات طويلة  و مشكل النقل الذي يضطر سكان الكرمة الى استغلال حافلتين للتوجه الى وسط مدينة وهران  ويجبرون   على المرور نحو  بلدية السانيا سواء في حالة إقتناء  حافلات خط  " 6" أو 3"" و نفس الشيء أيضا بنسبة لحي الأمل ،أما  سكان  الحامول فيجبرون على استقلال سيارات " الكلوندستان" للتنقل مقابل مبالغ مالية متفاوتة ، هذا الى جانب ما تعلق بنقص الانارة العمومية و غيابها ببعض الأحياء التابعة للمناطق المذكورة رغم  أهميتها في حفظ  أمن وممتلكات السكان .
فهذه  النقائص تعد جزء فقط من المشاكل التي يعانيها السكان   الذين طالبوا السلطات المحلية لولاية وهران  بالتدخل و الزام منتخبي  بلدية الكرمة  بالقيام بدورهم و تفعيل المشاريع التي بقيت جامدة رغم وفرة الاغلفة المالية الخاصة بها و هذا  بدل الصراعات الداخلية التي عطلت مصالحهم مع الاشارة الى أن  بلدية الكرمة تعاقب عليها ثلاث رؤساء بلدية و هم محل متابعة قضائية و من بينهم المير الحالي الذي يتم التحقيق معه لعدة قضايا اتهم بالتورط فيها .
ــقلـم :  م أمينة
يـــوم :   2016-08-15
إرتفاع مقلق في عدد حالات السيدا
37 إصابة جديدة بولايات الجهة الغربية في شهر واحد
المصور :

دق  أطباء مصلحة الأمراض المعدية بالمستشفى الجامعي بوهران ناقوس الخطر بسبب الارتفاع المقلق لحالات الإصابة بداء السيدا  مشددين   على ضرورة الإسراع في إدراج مخطط عملي يسمح بمكافحة انتقال الفيروس مع الاعتماد الأولى على الفحوصات الطبية الدورية للكشف  المبكر على الحالات الإصابة  وبالتالي علاجها أوحمايتها من  إنتقال الفيروس إلى حالات  وأوساط أخرى  بالمحيط المجتمع
جاءت هذه التصريحات على اثر استعراض  الأرقام المذهلة التي تم تسجيلها على مستوى  مصلحة الأمراض المعدية المتواجدة بالمستشفى الجامعي بوهران أين تم إحصاء خلال شهر ماي فقط 29 حالة جديدة لترتفع إلى 37 حالة   في شهر جوان  من هذه السنة الأمر الذي أدى إلى ضرورة الإسراع في إيجاد حاجز صحي للحد من العدوى 
وحسب الأطباء  فان حالات فقدان المناعة تزداد انتشارا رغم الوعي بمسببات هذا الداء وكيفية انتقاله لاسيما في أوساط الشباب إذ أن أغلبية الحالات المسجلة اكتشفت لدى  فئة الشبانية  التي يتراوح سنها مابين 15 و19 سنة وعليه أصر أطباء المصلحة   بدورهم على ضرورة التعجيل بهذا المخطط الصحي  الذي يلعب دور وقائى لوقف  انتشاره، هذا زيادة على ضرورة تنظيم  الحملات التوعوية  في أوساط الشباب   للوقاية من انتشار داء فقدان المناعة محددة المصادر الطبية   الأحياء والشوارع  وحتى الطرقات  المكتظة بالمارة كنقطة مهمة للانطلاق في هذه الحملات  مشيرا أن الحملة التي تم تنظيمها بتاريخ الرابع من شهر أوت والتي أخذت  شعار "الجميع لمكافحة داء فقدان المناعة " أعطت نتائج  جد ايجابية على الصعيد الطبي خاصة أنها لقيت إقبالا كبيرا من قبل الشباب  الذين توافدوا بغرض الفحص المبكر 







بــقلـم :  مصابيح.ج
يـــوم :   2016-08-15
بسبب العطلة الصيفية
ادارة اتحاد بلعباس تؤجل فتح راس مال الشركة
المصور :

بعد طول انتظار و بعد الوعود التي رفعتها السلطات المحلية على رأسها والي الولاية محمد حطاب الذي أكد في آخر خرجة اعلامية له أنه استطاع ضمان مساهمين جدد في رأسمال الشركة الرياضية لاتحاد بلعباس و أن الامور ستحل قريبا ، حيث تم تأجيل ذلك على مدار عدة أيام بسبب قضاء البعض لعطلة الصيف خارج تراب الولاية ، جاء اليوم الذي كان الكل ينتظره و هذا بعد أن أطلقت عدة جهات العنان لألسنتها تؤكد فيه أن يوم الأحد سيكون فاصلا في مستقبل إتحاد بلعباس الإداري أو أن اليوم سيشبه سائر الأيام و تبقى دار لقمان على حالها تتخبط في مشاكلها المالية التي قد تعيق الانطلاقة الجيدة للفريق الذي بات يحضر لموسم استثنائي في حظيرة الرابطة المحترفة الأولى يمحي بها المواسم السوداء و سقوطه بمجرد ضمان تأشيرة الصعود في موسم واحد .
على صعيد آخر ، يبدو أن إتحاد بلعباس بحاجة إلى سيولة مالية يستطيع من خلالها المدير العام للشركة الرياضية الحالي تسيير بها شؤون الفريق حتى يضمن انطلاقة جيدة في البطولة لاسيما و أن اللقاء الأول أمام إتحاد الحراش يجب الفوز به و بالتالي تخصيص على الاقل منحة  تشجع رفقاء بشيري على إبقاء الزاد كاملا ببلعباس إضافة إلى بعض الأمور الخاصة بمستحقات اللاعبين و أيضا حاجيات الفئات الشبانية حتى يكون الكل جاهز لأداء موسم رائع .
اجتماع بين الطاقم الفني و الاداري
سيجتمع مدرب اتحاد بلعباس شريف الوزاني سي الطاهر بالطاقم الاداري قبل الشروع في الحصة التدريبية لنهار  الغد و هذا حتى يعرض عليهم تقريرا مفصلا عن التربصين التحضيرين اللذان أقيما تباعا بعد نهاية شهر رمضان الكريم و تحديد كافة الايجابيات و السلبيات حتى يستطيع المسيرون معالجتها قبل بداية الموسم الرياضي و الدخول بقوة مادام ان المنافسة ستكون شرسة من عدة فرق ناشطة في حظيرة الكبار . كما سيحدد التقني برنامجه الاسبوعي و دخول الفريق في تربص مغلق يدوم يومين قبل مباراة السبت المقبل امام اتحاد الحراش وذلك عقب نهاية المباراة الودية التي سيخوضها الفريق العباسي يوم الثلاثاء امام اتحاد وهران .
المكرة تواجه وديا اتحاد وهران غدا
برمج الطاقم الفني بقيادة المدرب شريف الوزاني سي الطاهر مباراة ودية يوم الثلاثاء المقبل بملعب 24 فبراير 56 على الساعة الخامسة و النصف مساءا حتى يتعود اللاعبون على أرضية الملعب الموضوعة حديثا و هذا قبل لقاء الجولة الاولى من بطولة الرابطة المحترفة الاولى امام اتحاد الحراش




ــقلـم : 
يـــوم :   2016-08-15
المهرجان الدولي للآداب و الفنون بلبنان
الجزائرية لييندة معمري تفوز بالجائزة الخاصة

 صنعت سفيرة الريشة الذهبية بين الأمم  ليندة معمر قوادري الحدث بالمهرجان الذي أقيم بالعباسية في ساحة المحترف الفني التابع للفنان رضوان الفرخ بعرضها لـ 20 لوحة كانت أهمها لوحة «موناليزا الجزائر»، متناولة في مواضيعها قضية المرأة في العالم العربي وأوروبا ، حيث أفتكت الفنانة الجزائرية ليندة معمر قوادري، بداية الشهر الجاري الجائزة الخاصة للمسابقة اللبنانية الدولية " جائزة رضوان الفرح الدولية للفنون والآداب للعام 2016 " والتي شارك فيها 150  فنان ومبدع، يمثلون 27 دولة عربية، هذا خلال الحفل الختامي الذي جرى بحضور الوزير اللبناني طراد حمادة وسفيرة السلام العالمي السيدة سماح الصفاوي . ما يميز الفنانة الشابة هو رسمها  للبورتيه بطريقة خاصة ومميزة، واستعمالها للألوان الزيتية، فقد شاركت في معارض فنية تشكيلية داخل الوطن وخارجه، كما كانت لها تكريمات عديدة وتشريفات من عدة هيئات دبلوماسية كأندونيسيا والكويت ومشاركات متميزة في مهرجانات دولية بروسيا وألمانيا وتلقت دعوة رسمية للتكريم في احتفالات العيد الوطني لدولة فنزويلا، هذا في انتظار تكريمات جيدة، خاصة بالجائزة التي تحصلت عليها بلبنان.و صرحت الفنانة الجزائرية ليندا معمر قوادري  عندما كانت بلبنان: " أنها تشارك بـ 20 لوحة منها موناليزا وهي تصور في لوحاتها المرأة في العالم العربي وأوروبا من خلال لوحات زيتية وهي ترسم البورتريه على طريقتها الخاصة ،  كما شاركت في معارض في موسكو و48 ولاية في الجزائر وأجرت معها وسائل الإعلام في الجزائر مقابلات حول نشاطها الفني. وهي كانت في هذا المجال الفني التشكيلي  منذ طفولتها وقد لبت دعوة الفنان رضوان الفرح ومحترف لبنان الفني الدولي التابع له  للمشاركة في المهرجان . وقالت:  ان الفنان الفرخ الذي يملك طاقة فنية كبيرة ويتمتع بقدرة فنية عالية المستوى  شجعها للمشاركة ووجدت أن هناك قيم ثقافية كبيرة في لبنان وسوف تقوم بتبادل الثقافة بين صور ولبنان والجزائر من خلال هذا المهرجان الذي تمثل بلدها فيه ،وقالت:  أن الجنوب وصور بلد الأبطال ، و أن لبنان بلد الثقافة والحضارة والشجاعة والوطنية والإنسانية والكرم .
كما صرحت ليندة قوادري، لدى نزولها أول أمس، بأرض الوطن عائدة بتتويجها الجديد، أين حظيت باستقبال كبير ـ قائلة: "إنها حققت حلم صباها بالتتويج على أرض الشرق الأوسط ورفع العلم الجزائري إلى جانب العلم اللبناني، مشيرة أن لبنان بلد الثقافة والحضارة والشجاعة والوطنية والإنسانية والكرم، معتبرة أيضا أن التضحية والصبر أساسا النجاح في مجال الإبداع و الإنتاج الفني .






بــقلـم :  زكية كبير
يـــوم :   2016-08-15
المخرج وليد بن يحيى يصرح لـ "الجمهورية" :
"استثمار رجال الأعمال في السينما بات ضرورة ملحة"

أكد وليد بن يحيى مخرج فيلم "ذكرياتنا"، الذي وقعه مع زميله المخرج فريد نوي، المشارك في المسابقة الرسمية للأفلام الروائية القصيرة، لمهرجان وهران الدولي للفيلم العربي في دورته التاسعة، لـ "الجمهورية"، أن غياب الحوار هذا العمل الروائي، كان الغرض منه إعطاء الأولوية للصورة لتعبر عن قصة الفيلم، باعتبار أن الذكريات يحتفظ بها الإنسان، عادة ما تكون صورا راسخة في مخيلته و محفورة في ذاكرته، أو ملموسة في ألبومه، وهذا نابع من صميم علاقته الشخصية بالصور و الذكريات، و هو ما جعلهما يحرصان على الاشتغال أكثر على الصورة في هذا العمل السينمائي، الذي اعتبر مشاركته في مهرجان وهران، في حد ذاتها تتويجا لهما، ذلك أن الفيلم اختير من بين 400 عمل سينمائي، للمشاركة في المسابقة الرسمية للأفلام الروائية القصيرة للمهرجان، أما مسألة الفوز بالجوائز فهي ثانوية بالنسبة له، لأن إقبال الجمهور على مشاهدة الفيلم، يغنيه عن كل الجوائز، بل و يعتبر النجاح الحقيقي لأي مخرج في  رأيه.
من جهة أخرى صرح وليد بن يحيى، الذي يشق مساره في عالم الفن السابع، حيث قدم حتى الآن ثلاثة أفلام قصيرة، منها فيلم "الرابعة و خمس دقائق"، و شريطا وثائقيا حول مغني راب و ابن مدينة وهران مليك بوربيع، المعروف في الوسط الفني باسم "فادا فاكس"، الذي كان بمثابة تكريم لفنانه المفضل، باعتبار أنه كبر على سماع أغانيه، و كان من أشد الولوعين به، ثم فيلم "ذكرياتنا" الذي أخرجته مع زميلي فريد نوي، أن الممارسة و العمل السينمائي المتواصل و إخراج عدد كبير من الأفلام، تمنح  السينمائي فرص خوض تجارب مختلفة و متنوعة، بل و تجعله يكتشف خبايا هذا العالم، و يسبح في خياله و يتطور بمرور الوقت، و أيضا يتحكم و يتمكن من أدواته السينمائية، لا سيما من الناحية التقنية ، وهذا ما لمسه يقول المتحدث، من خلال الأعمال القليلة التي قدمها حتى الآن، مشيرا هنا إلى نقطة جد هامة، تتعلق بالدعم المالي، الذي اعتبره الركيزة الأساسية في الصناعة السينمائية، ذلك أن إنجاز أي فيلم جيد، يضيف المتحدث، يتطلب تقنيات عالية و وسائل جد متطورة و معتبرة، التي كثيرا ما أدى غيابها إلى تكبيل العديد من المواهب الشابة و منعها من الظهور، حيث رأى أن حل هذه المسألة، يكمن في استثمار رجال المال و الأعمال في المجال السينمائي، لأن إشراكهم في الصناعة السينمائية باتت اليوم ضرورة ملحة، و السهر على ترسيخ هذه الثقافة لديهم، لأن دعم الدولة وحده لا يكفي يقول وليد بن يحيى.
           


ــقلـم :  ابن عاشور
يـــوم :   2016-08-15
مستغانم
مسيرة سلمية للمطالبة بالقصاص ضد مختطفي وقاتلي الأطفال

أمام مقر بلدية مستغانم ، احتشد عشية يوم السبت جمع من المواطنين تتقدمهم عائلات اختطف أبناءهم وقتلوا  من قبل أناس فقدوا كل حس إنساني كما كان إلى جانبهم عدد من المتعاطفين الذين أبوا إلا أن يقدموا لهم مساندتهم من خلال هذه الوقفة التي يقال أن الهدف منها  هو مطالبة السلطات العليا في البلاد تنفيذ عقوبة الإعدام في كل شخص سمحت له نفسه ارتكاب مثل هذه الجريمة الشنعاء وسرق في لحظة البراءة والبسمة من وجوه أطفال ، الطفلة نادية التي كانت تقطن بحي شعبي " قادوس المداح " والتي اختطفت وقتلت في سن لا يناهز الثلاث سنوات لم تكن الضحية الأولى بمدينة مستغانم وإنما سبقتها عمليات اختطاف في ستينيات القرن الماضي ، حيث لم يتردد المجرم المدعو " سلهاب " من خطف ست فتيات في ظرف قياسي (خمسة أشهر) وقتل خمس منهن بدون رحمة ولا شفقة بعدما راح ينكل بأجسادهن الصغيرة ، آنذاك لم تتردد السلطات العليا في البلاد تنفيذ فيه حكم الإعدام ، لكن نهال ، ياسر ، سندس ، ابراهيم ، هارون ... و غيرهم لا زال ينتظر ذويهم من ينصف قضيتهم ، حيث أنه و بالرغم من تجنيد المجتمع الجزائري و المنظمات المتخصصة في حماية الطفولة ، منظمات حماية حقوق الإنسان ، الشبكة الجزائرية للدفاع عن حقوق الطفل والهيئة الوطنية لترقية الصحة وتطوير البحث وكذا هيئات أخرى عديدة إلا أن  أشخاص غيروا أدميتهم  بسلوكات أقل ما يقال عنها حيوانية  و ارتكبوا جراء ضد البراءة و لا زالت السلطات العليا في البلاد لم تقرر تطبيق حكم الإعدام .



ــقلـم :  آمال.ع
يـــوم :   2016-08-15
بعدما تحولت إلى فضاءات مهجورة غير صالحة للإستغلال
اتحاد التجار يقترح كراء الأسواق المغلقة للخواص
المصور :

دعا رئيس اتحاد التجاروالحرفيين لولاية وهران الى ضرورة تعزيز الرقابة على الأسواق الجوارية من قبل مختلف الجهات الفاعلة على غرار مديرية التجارة والبلديات لتنظيم الممارسات التجارية و الزام الناشطين في هذا المجال بالدخول الى المحلات بدل عرض سلعهم على حافة الطريق خاصة وأن هذه الظاهرة طالت مختلف المجمعات السكنية في ظل عدم تدخل البلديات التي تعد شبه غائبة في هذا المجال ، الأمر الذي استغله العديد من التجار غير الشرعيين الذين قاموا بعملية بيع بضاعتهم أمام هذه المرافق العمومية و كذا أمام المحلات التي ينشط أصحابها بصفة قانونية مما دفع بهذه الفئة أيضا الى غلق المحلات و اخراج سلعهم   للنشاط ، يأتي هذا دون أن ننسى الاشارة الى قيام بعض من أصحاب المحلات التي تحصلوا عليها من قبل بلديات بإعادة كرائها بدل استغلالها و آخرى بقيت  مغلقة منذ مدة طويلة و غيرها من المظاهر التي أساءت الى هذا القطاع الحساس ،    ناهيك عن الأسواق التي بقيت مهجورة وامتنع أصحابها عن النشاط بها وفضلوا التجارة الفوضوية و من بينها السوق الجواري لحي النور و كذا بمنطقة عين البيضاء و بوتليليس و غيرها من المناطق  .
 و لوضع حد لهذه الظاهرة أكد اتحاد التجار و الحرفيين لولاية وهران و العديد من الخبراء في الميدان  على أهمية التنسيق بين مختلف الجهات المسؤولة  لتنظيم القطاع واستغلال المرافق المهملة  التي تتوفرعليها وهران و الأسواق بمختلف محلاتها بدل بقائها مغلقة و اقترحوا كرائها للخواص لتسييرها وفقا لشروط وقوانين يتم ضبطها للصالح العام ليتمكنوا من التحكم في هذا الوضع الذي تحول الى فوضى و الذي بات يهدد صحة المستهلك لا سيما وأن أغلب السلع المعروضة خارج الأسواق معرضة للتلف  .   




ــقلـم :  ج.بوحسون
يـــوم :   2016-08-15
تقدم الإسعافات الأولية للمصطافين
خيمة صحية بشواطيء بوتليليس
المصور :

    •    تسجيل أزيد من 30 تدخلا منذ بداية الموسم.

قامت مؤسسة الصحة الجوارية لبلدية "بوتليليس" بوضع "خيمة صحية" بجميع الشواطيء التابعة لإقليمها بما فيها "الرأس الأبيض" وشاطيء"مداغ" المتواجد ببلدية "عين الكرمة"ومن جهتهم أكد القائمون على المبادرة أنّ هذه الأخيرة تم تنظيمها للسنة الثانية على التوالي.وما تجدر الإشارة إليه أنّ هذه الخيمة الصحية التي يشرف عليها طبيب وممرض تعمل على ضمان التغطية الصحية بهذه الشواطئ والبقاء قريبا من المصطافين، الذين قد يتعرض معظمهم إلى ضربات الشمس لاسيما الأطفال منهم، فيما يتوفر ذات الهيكل على كلّ التجهيزات الطبية اللازمة، فيما تعمل الفرقة الطبية بنظام المداومة.وقد عرفت المبادرة التي تعدّ الأولى من نوعها على مستوى ولاية وهران نجاحا كبيرا واستحسانا كبيرا من طرف المصطافين الوافدين على ذات الشواطيء.وللتنبيه فإنّ عمل الفرقة الطبية لا يقتصر على التدخلات الطبية فقط وإنما يمتد الى القيام بحملات تحسيسية حول تقديم نصائح حول السباحة ،خاصة مع الاقبال الكثيف للمصطافين على هذه الشواطئ. وحسب القائمون على الخيمة الصحية فإنهقد تمّ تسجيل أزيد من 30 تدخلا من بينها انقاذ 5 أشخاص بشاطيء"مداغ" اثنين منهما كانا في حالة خطيرة وتمّ انقاذ حياتهما بفضل تواجد الفرقة الطبية التي تدخلت لاسعاف الغرقى في عين المكان قبل نقلهم الى المستشفيات القريبة لاتمام كلّ الاجراءات الصحية والطبية الواجب القيام بها في مثل هذه الحالات للتكفل التام بهذه الحالات. كما تمّ تسجيل تدخلات اخرى أغلبها متعلقة بضربات الشمس،التسممات الغذائية،أو تعرض المصطافين الى جروح، الى جانب اسعاف اشخاص تعرضوا لصعوبات في التنفس خاصة المصابين بمرض الربو. كما طالبت هذه الفرقة الطبية المتواجدة من السلطات المعنية تجسيد مشاريع انجاز مركز صحي بالمنطقة لضمان تقديم أحسن الخدمات للمصطافين في ظلّ كثرة التدخلات، لاسيما مع الاقبال الكبير للمواطنين على شواطيء المنطقة.








أدرجت ضمن مشاريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية

أشغال متوقفة بملحقتي دار الثقافة لحامة بوزيان وزيغود يوسف

تعرف ورشة ملحقة دار الثقافة بمدينة زيغود يوسف بقسنطينة، توقفا في الأشغال منذ حوالي 3 أشهر، بحيث لم تتجاوز نسبة الإنجاز مرحلة وضع الأساسات، والأمر مشابه تقريبا بملحقة حامة بوزيان التي عرفت تقدما ملحوظا في نسبة الإنجاز وتكاد تنتهي، غير أن توقف الأشغال جعل عملية تسليمها مؤجلة.
ومعلوم أن المشروعان يندرجان في إطار مشاريع قسنطينة عاصمة الثقافة العربية  إلا أن برحيل التظاهرة توقفت عديد المشاريع، وبقت في مراحلها الأولى بما فيها التي حققت تقدما في الإنجاز على غرار الملحقتين المذكورتين.
ووسعت الأزمة المالية وسياسة التقشف المتبعة من قبل الدولة من دائرة التأخر في الإنجاز، وهو ما جعل السكان يطالبون بضرورة إعادة بعثها بالنظر لحاجتهم لمثل هذه المرافق، خاصة وأن بلدية بحجم حامة بوزيان التي تعد ثالث أكبر واهم مند الولاية تفتقد لمكتبة ويلجأ المتمدرسون والطلبة إلى المركز الثقافي للبحث عن كتب قليلا مكا يجدونها.
وحسب ما أكده منتخبون بالبلدية فإن ملحقة دار الثقافة كان يفترض أن تسلم خلال التظاهرة إلا أن تأخر الاشغال حال دون ذلك، لتؤجل إلى 5 جويلية المنصرم وهو وما لم يحدث كذلك.
وببلدية زيغود يوسف الوضع اكثر تعقيدا فبعد أن انطلقت الأشغال على مستوى دار الثقافة بحي عين فاطمة بوسط زيغود يوسف، منذ أكثر من سنة بمناسبة تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، لكن الورشة توقفت، بشكل كلي قبل نحو ثلاثة أشهر، دون أن يعرفوا السبب، خاصة أن المقاولة المنجزة سحبت جميع عتادها، ولم تتجاوز الأشغال المنجزة مرحلة وضع الأساسات، حيث لا يزال المشروع في بدايته ويتطلب الكثير من العمل، فيما يبدو أن المرفق لن يسلم في آجاله المحددة بـ15 شهرا، وفق ما تعهدت به مؤسسة محلية خاصة تحت إشراف مديرية التجهيزات العمومية.
وقد أعرب سكان بزيغود يوسف عن استيائهم، وهم يطالبون من الجهات الوصية استئناف عملية البناء وتسليم المشروع في أقرب الآجال، في ظل نقص المرافق الترفيهية والثقافية بالبلدية.
إيناس.ش 
 بــقلـم : قايدعمر هواري
يـــوم : 2016-08-15
مليكة بودالية الكاتبة والخبيرة في التربية والعضو السابق في «لجنة بن زاغو» لـ «الجمهورية»:
هذه هي مقترحاتي لإخراج المنظومة التربوية من عنق الزجاجة

«الاكتساب» أحسن طريقة لتعليم الأطفال وإبعاد المدرسة عن الصراعات السياسية أولى الأولويات



لا تزال جهود إصلاح المنظومة التربوية في الجزائر على قدم وساق، إذ وبالرغم من الورشات والمحاولات واللجان التي تم تشكيلها لحل مشاكل هذا القطاع، إلا أن الأمور للأسف بقيت مجرد حبر على ورق، والكثير من المراقبين والمختصين لا زالوا ينتظرون صياغة مقترحات، من شأنها الدفع بهذا القطاع الاستراتيجي الحساس إلى الأمام.
وفي خضم هذه الجهود والمبادرات التي تسعى إلى تقديم مقترحات وأفكار كفيلة بإخراج المنظومة التربوية من عنق الزجاجة، يذكر الجميع قيام وزارة التربية بتنصيب لجنة اقتراح حملت اسم "لجنة بن زاغو"، مهمتها تقديم حلول مستعجلة تكون عبارة عن خارطة طريق مستقبلية تسمح في الأخير لقطاع التربية، باللحاق بركب الدول المتقدمة في المجال التربوي، ومن بين الأعضاء الفاعلين الذين اشتغلوا في هذه اللجنة، واطلعوا على جميع كواليس اجتماعاتها ومداولاتها نذكر السيدة مليكة بودالية الكاتبة والمتخصصة في ما يسمى "الاكتساب"، حيث وفي لقاء جمعنا بها أول أمس بمقر "الجمهورية"، حاولنا في اللقاء الشيق الذي دام قرابة ساعة ونصف، معرفة جديدها الأدبي، تقييمها لعمل المنظومة التربوية في الجزائر، أسباب فشل جميع الجهود واللجان التي نصبت من قبل الوزارة، وما هي أهم الحلول لإصلاح هذا الخلل و"العجلة المثقوبة" التي بسببها تعطلت "سيارة قطاع التربية" في بلدنا.

الاهتمام بالكفاءة الأساسية
من بين المقترحات التي تقدمت بها السيدة بودالية لإصلاح ما يمكن إصلاحه من خلل أصاب جسد هذه المنظومة الهامة، "ضرورة الاهتمام بما سمته الكفاءة الأساسية بالموازة طبعا مع كفاءة المواد"، حيث وبعد صدور قانون التوجيه المدرسي لسنة 2008، طالب المشرع بضرورة مراعاة مقاربة الكفاءة من خلال عاملين اثنين هما الكفاءة "الأساسية" و"المواد"، حيث وحسب تصريح محدثتنا فإن الوزارة اهتمت أكثر بالهام (المواد) وتجاهلت الأهم (الأساسية) وهو ما وصفته بالأمر الخطير، وتكمن الخطورة هنا في كون أن الكفاءة الأساسية هي المنصة الحقيقية للسمو بأي منظومة تربوية في العالم، بمعنى آخر أن كل ما ليس مدرسي ولا تعليمي هو ما يضمن النجاح المدرسي في الأخير، وهذا من خلال تزويد الطفل برصيد هام من المدارك الثقافية الأساسية قبل ولوجه عالم الدراسة، عن طريق حاستي السماع واللمس... مشددة على أن هذا المعيار ليس وليد اليوم، بل هو قديم واشتغلت به الأمم العربية به منذ قرون خلت، حيث أن تطور الحضارة العربية ورقيّها، اقترن بالكفاءة الأساسية، التي تعني في مفهومها المبسط، ضرورة تلقين الطفل جوهر الحضارة قبل الدخول إلى المدرسة، وبضماننا التقديم الحضاري نكون قد كسبنا نصف الرهان، لينطلق بعدها الجهد التعليمي في مرحلة لاحقة، إذ يجب علينا هاهنا تحفيظ الطفل أمهات الشعر على غرار قصائد "الشنفرى"، "الأخطل" والفرزدق وجميع كبار الشعراء من أصحاب المعلقات المعروفين في موروثنا الحضاري الغزير، مع العمل على إدخال برامج تعنى بالثقافة الشعبية داخل المدرسة حتى يتوسع ذهن وفكر الطفل، ما يؤدي في الأخير إلى تزويده بمختلف القيم التربوية والإنسانية، التي تساهم في صقله وتنشئته منذ نعومة أظافره.

واستغربت ضيفة "الجمهورية" في السياق ذاته من عدم الاهتمام أكثر بجهابذة الشعر والفلسفة والأدب المعروفين عندنا، على غرار "الجاحظ"، "ابن المقفع" وكتاب آخرين، داعية في نفس السياق إلى إخراج المدرسة الجزائرية من براثن الصراعات السياسية، وعدم جعلها رهينة لهذه المزايدات والتجاذبات التي كثيرا ما تؤثر في مسار التعليمي والبيداغوجي للطفل، معترفة في السياق ذاته أن مستقبل المنظومة التربوية عندنا غامض ولا يزال يحتاج إلى المزيد من الوقت لمعالجة جميع اختلالاته، فالإصلاحات التي لا تكون وفق منهجية علمية ولا تحمل نظرة استشرافية موضوعة على أسس مضبوطة ومتينة، سيكون مآلها الفشل والخاسر الوحيد هنا هو التلميذ، الذي بات اليوم رهينة برامج مدرسية معقدة وصعبة، متسائلة عن سبب تراجع مستوى التلاميذ والطلبة اليوم، ولماذا لم نعد نكوّن نخبة مثقفة كتلك التي تشكلت لدينا في سنوات السبعينات تتقن العربية والفرنسية عن ظهر قلب وتملك ثقافة عامة غزيرة ومتنوعة، ولماذا لا نعود إلى مناهجنا التربوية السابقة لاسيما كتاتيب حفظ «القرآن الكريم» التي خرّجت الكثير من الشباب المتمرس والمتفوق، فسياسة الحزب الواحد سنوات السبيعنات والثمانينات تقول السيدة مليكة بودالية ساهمت بقسط كبير في تراجع وتهلل المدرسة الجزائرية، وبقيت رهينة لبعض صناع القرار الذين لم يكونوا للأسف مستقلين كلية في قراراتهم، منتقدة سياسة تقسيم النخب في الجزائر وتجزئتها إلى أجنحة وتيارات لا تخدم إلا أطرافا أجنبية مغرضة.

الإصلاح إلى أين ؟

وعن رؤيتها بخصوص طريقة تلقين الطفل وتلمذته، رأت محدثتنا أن أحسن وسيلة لتكوين هذه البراعم، هي الاكتساب من المهد إلى سن الثامنة من العمر، حيث لا نرغمه على القراءة ونحبب إليه السماع والرغبة في التفكير والاكتشاف، ولا نقيده بكتب التلوين حتى لا نقتل فيه روح الإبداع، لتعرج بعدها إلى إنتاجاتها الأدبية الغزيرة التي فاقت الـ50 قصة منها 16 نشرت في فرنسا (2 من قبل داري نشر و14 مدرسة فرنسية)، موضحة أن الكثير من كتبها نقلت من العربية إلى لغة موليير، وأنه مع بداية القرن الـ21 أصبحت العناوين القصصية، تفرض في جميع المدن الأوروبية، باعتبار أن القصة تسهل الدخول بعدها إلى مرحلة القراءة، مشيرة إلى أنها تفضل الكتابة بلغة مباشرة، جميلة وفيها أحيانا أسلوب "التكرار الهادف" مع مراعاة المنطق حتى نحبب للطفل القراءة ونغرس فيه حب السماع والمشاهدة والمطالعة والاكتشاف، بل وتعلم الكثير من المفردات والكلمات، ما يمكنه في النهاية وفي ظرف وجيز من تشكيل قاموس لغوي غني جدا ومتنوع، غير أنها لم تستسغ عدم قيام الكثير من بلديات الوطن وحتى الوزارة الوصية (عدا وزارة الثقافة) بشراء قصصها التي تتوافق مع المناهج البيداغوجية، بالرغم من أنها تتناسب مع المقرر المدرسي في بلدنا، مؤكدة أن الكثير من المؤسسات التربوية الفرنسية، قامت باقتنائها لتلامذتها ووجدت فيها العديد من الفوائد والأمور الإيجابية على غرار "اسمها أديبة"، آه لو كان لي حمار"، "يقول: لا ! لا ! لا !"...إلخ... التي من شأنها أن تكسب الأطفال المزيد من المعارف والمدارك العلمية وحتى اللغوية. فهل ينتهي مسلسل إصلاح النظومة التربية في بلدنا أم أنه سيبقى هكذا يتخبط في جملة من المشاكل التي تؤثر فيه وترهن مستقبله ومستقبل أبنائنا التلاميذ ؟






 بــقلـم : بهلولي.ش
يـــوم : 2016-08-15
مواطنون يوقفون سارق هاتف امرأة بالمحمدية

أودع وكيل الجمهورية لدى محكمة المحمدية شابا يبلغ من العمر حوالي 22 سنة الحبس المؤقت بتهمة السرقة التي كانت ضحيتها امرأة تعرضت لسرقة هاتفها من قبل المشتبه فيه بأحد شوارع مدينة المحمدية ليتدخل مواطنون شاهدوا الجريمة و لحقوا بالسارق حيث تمكنوا من استرجاع هاتف الضحية قبل أن تلمحهم دورية لعناصر الأمن التي تدخلت وقامت بتوقيف المتهم وتقديمه للنيابة العامة.


بــقلـم :  بلواسع.ج

يـــوم :   2016-08-15

علاج المفاصل بالردم

رمال الصحراء بالبيض شفاء

لا يزال الكثير من المرضى المصابين بمرض "البرد " بمناطق ولاية البيض يبحثون عن العلاج ضد شتى الأمراض المعروفة وغيرها عن طريق الردم في الرمال الساخنة بالصحراء الكبرى والمراعي الجنوبية التي أنهكها التصحر خلال السنوات الماضية وتحولت مساحاتها إلى كثبان رملية خصوصا بصحراء ولايتي البيض وأدرار..ومن المعروف ان هذا العلاج يصنف ضمن التداوي بالطب البديل كان منتشرا قديما لدى العرب واستعمله  الكثير من الآباء والأجداد منذ سنوات خلت نظرا لفعاليته في علاج معظم الأمراض المستعصية خصوصا أعراض المفاصل والروماتيزم وأوجاع الظهر والحساسية وعموما أمراض البرد المنتشرة بولاية البيض نظرا لمناخها البارد والقاسي شتاءا وبغض النظر عن الحالات المرضية الأخرى حيث يقتصر هذا العلاج الفعال حسب تعبير الحاج محمد 70 سنة من ولاية ادرارعلى ردم جسم الإنسان في الرمال الساخنة بالصحاري البعيدة وهو يعتبر كتراث في التداوي متوارث أبا عن جد وإستعان به الكثير من المرضى بمناطق عدة بالجنوب الكبير على غرار ولاية البيض وادرار وغرداية او بالأحرى جل الولايات الجنوبية ولا يزال يعرف انتشار خلال فصل الصيف ببعض المناطق الصحراوية وله مختصين بطرق تقليدية  ولا يزال هذا العلاج متواصلا بعدة أقطار عربية بالرغم من تطور العلم حيث يتم دفن الجسم كاملا أو عضوا منه بالرمال الساخنة النقية تحت أشعة الشمس الحارقة باستثناء الرأس الذي يترك تحت الظل ولا يقتصر هذا العلاج التقليدي الشعبي الطبيعي على المرضى فقط بل حتى الأشخاص العادين يمكنهم الاستفادة من الردم بالرمال الذي له فوائد صحية كبيرة حسب الأشخاص الذين استنجدوا سابقا بهذا العلاج الذي لا يزال يستعمل بطرق تقليدية عشوائية يتطلب استشارة المختصين لتجنب العواقب   

 ــقلـم : بلواسع.ج
يـــوم : 2016-08-15
علاج المفاصل بالردم
رمال الصحراء بالبيض شفاء

لا يزال الكثير من المرضى المصابين بمرض "البرد " بمناطق ولاية البيض يبحثون عن العلاج ضد شتى الأمراض المعروفة وغيرها عن طريق الردم في الرمال الساخنة بالصحراء الكبرى والمراعي الجنوبية التي أنهكها التصحر خلال السنوات الماضية وتحولت مساحاتها إلى كثبان رملية خصوصا بصحراء ولايتي البيض وأدرار..ومن المعروف ان هذا العلاج يصنف ضمن التداوي بالطب البديل كان منتشرا قديما لدى العرب واستعمله الكثير من الآباء والأجداد منذ سنوات خلت نظرا لفعاليته في علاج معظم الأمراض المستعصية خصوصا أعراض المفاصل والروماتيزم وأوجاع الظهر والحساسية وعموما أمراض البرد المنتشرة بولاية البيض نظرا لمناخها البارد والقاسي شتاءا وبغض النظر عن الحالات المرضية الأخرى حيث يقتصر هذا العلاج الفعال حسب تعبير الحاج محمد 70 سنة من ولاية ادرارعلى ردم جسم الإنسان في الرمال الساخنة بالصحاري البعيدة وهو يعتبر كتراث في التداوي متوارث أبا عن جد وإستعان به الكثير من المرضى بمناطق عدة بالجنوب الكبير على غرار ولاية البيض وادرار وغرداية او بالأحرى جل الولايات الجنوبية ولا يزال يعرف انتشار خلال فصل الصيف ببعض المناطق الصحراوية وله مختصين بطرق تقليدية ولا يزال هذا العلاج متواصلا بعدة أقطار عربية بالرغم من تطور العلم حيث يتم دفن الجسم كاملا أو عضوا منه بالرمال الساخنة النقية تحت أشعة الشمس الحارقة باستثناء الرأس الذي يترك تحت الظل ولا يقتصر هذا العلاج التقليدي الشعبي الطبيعي على المرضى فقط بل حتى الأشخاص العادين يمكنهم الاستفادة من الردم بالرمال الذي له فوائد صحية كبيرة حسب الأشخاص الذين استنجدوا سابقا بهذا العلاج الذي لا يزال يستعمل بطرق تقليدية عشوائية يتطلب استشارة المختصين لتجنب العواقب



 بــقلـم : بلواسع.ج
يـــوم : 2016-08-15
علاج المفاصل بالردم
رمال الصحراء بالبيض شفاء

لا يزال الكثير من المرضى المصابين بمرض "البرد " بمناطق ولاية البيض يبحثون عن العلاج ضد شتى الأمراض المعروفة وغيرها عن طريق الردم في الرمال الساخنة بالصحراء الكبرى والمراعي الجنوبية التي أنهكها التصحر خلال السنوات الماضية وتحولت مساحاتها إلى كثبان رملية خصوصا بصحراء ولايتي البيض وأدرار..ومن المعروف ان هذا العلاج يصنف ضمن التداوي بالطب البديل كان منتشرا قديما لدى العرب واستعمله الكثير من الآباء والأجداد منذ سنوات خلت نظرا لفعاليته في علاج معظم الأمراض المستعصية خصوصا أعراض المفاصل والروماتيزم وأوجاع الظهر والحساسية وعموما أمراض البرد المنتشرة بولاية البيض نظرا لمناخها البارد والقاسي شتاءا وبغض النظر عن الحالات المرضية الأخرى حيث يقتصر هذا العلاج الفعال حسب تعبير الحاج محمد 70 سنة من ولاية ادرارعلى ردم جسم الإنسان في الرمال الساخنة بالصحاري البعيدة وهو يعتبر كتراث في التداوي متوارث أبا عن جد وإستعان به الكثير من المرضى بمناطق عدة بالجنوب الكبير على غرار ولاية البيض وادرار وغرداية او بالأحرى جل الولايات الجنوبية ولا يزال يعرف انتشار خلال فصل الصيف ببعض المناطق الصحراوية وله مختصين بطرق تقليدية ولا يزال هذا العلاج متواصلا بعدة أقطار عربية بالرغم من تطور العلم حيث يتم دفن الجسم كاملا أو عضوا منه بالرمال الساخنة النقية تحت أشعة الشمس الحارقة باستثناء الرأس الذي يترك تحت الظل ولا يقتصر هذا العلاج التقليدي الشعبي الطبيعي على المرضى فقط بل حتى الأشخاص العادين يمكنهم الاستفادة من الردم بالرمال الذي له فوائد صحية كبيرة حسب الأشخاص الذين استنجدوا سابقا بهذا العلاج الذي لا يزال يستعمل بطرق تقليدية عشوائية يتطلب استشارة المختصين لتجنب العواقب

 http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Main/2016-08-15/12--1.jpg
 ــقلـم : بهلولي.ش
يـــوم : 2016-08-15
مواطنون يوقفون سارق هاتف امرأة بالمحمدية

أودع وكيل الجمهورية لدى محكمة المحمدية شابا يبلغ من العمر حوالي 22 سنة الحبس المؤقت بتهمة السرقة التي كانت ضحيتها امرأة تعرضت لسرقة هاتفها من قبل المشتبه فيه بأحد شوارع مدينة المحمدية ليتدخل مواطنون شاهدوا الجريمة و لحقوا بالسارق حيث تمكنوا من استرجاع هاتف الضحية قبل أن تلمحهم دورية لعناصر الأمن التي تدخلت وقامت بتوقيف المتهم وتقديمه للنيابة العامة.


http://www.eldjoumhouria.dz/Images/Tday/2016-08-15.jpg
Formation professionnelle à Ain Temouchent
Neuf nouvelles spécialités ouvertes en septembre prochain
Neuf nouvelles spécialités de formation professionnelle seront lancées dans la wilaya d’Aïn Temouchent, a-t-on appris auprès de la direction locale du secteur.
Une caravane de sensibilisation a été lancée dimanche à travers trois plages de la wilaya pour faire connaître ces spécialités, ouvertes au niveau de six établissements de formation, et qui concernent plusieurs domaines demandés par le marché de l’emploi pour lequel 280 postes au total ont été ouverts, a-t-on indiqué en marge du lancement officiel de cette opération. Ces spécialités sont inhérentes aux formations de techniciens supérieurs en dessin et projection en béton armé et en aquaculture, des formations qualifiantes de tailleurs dames et usinage, de métreurs tout corps d’état, d’agent de tourisme option agence de voyage, d’agent commercial et dans les domaines de l’électricité industrielle, froid industriel et climatisation.
Les inscriptions, prévues du 21 août au 17 septembre 2016, à travers les structures de formation de la wilaya, concernent au total 6.184 postes de formation, dont 2.500 en formation résidentielle répartis en 81 sections, dont six en formation continue, ainsi que 1.354 postes d’apprentissage, a-t-on ajouté de même source.
Par ailleurs, 1.120 postes sont réservés aux femmes au foyer répartis en 17 sections détachées au niveau des communes. Ces collectivités concernées affecteront des locaux et salles pour abriter les futures sections détachées, alors que la direction de la formation professionnelle prendra en charge l’encadrement humain et les équipements pédagogiques.
Enfin, le milieu carcéral ouvrira 270 postes de formation pour ses pensionnaires qui seront répartis en 11 sections, alors que la formation par conventions touchera 125 postes.
Il est à signaler que les journées de sélection et d’orientation des stagiaires sont fixées du 18 au 20 septembre prochain, alors que la rentrée officielle est prévue le 25 du même mois.

Sidi Bel Abbès
Dépôt de 800 bacs à ordures à travers les quartiers
Pour la propreté des rues de la ville de Sidi Bel Abbès et ses communes et réduire l’impact environnemental de la collecte, une nouvelle livraison de 800 bacs à ordures est prévue par la direction de l’environnement pour le mois de septembre prochain.
Les bacs serviront pour le tri sélectif du métal, le verre et le plastique, le papier et les cartons pour leur recyclage et d’autres où seront déposés les sacs d’ordures ménagères. Le placement des bacs qui va faciliter le ramassage des ordures aux ouvriers de Nadhif.com, vise à la propreté des rues et aussi à offrir un environnement adéquat à la population habitant les immeubles et les quartiers populeux et éradiquer les décharges sauvages qui ont défiguré l’image de la Mekerra. Cette expérience qui a été fructueuse dans de nombreux quartiers de la ville, a incité les responsables à son élargissement à d’autres cités et communes.
Il est à signaler que l’entreprise Nadhif.com qui couvre actuellement 32 secteurs va étendre son activité de collecte des déchets ménagers à 34 communes vers le mois de septembre prochain.
Fatima A.

Une nette régression y a été constatée cette année
Les vacanciers ont-ils boudé la corniche oranaise ?
Cette année, la corniche oranaise a attiré moins d’estivants par rapport aux années précédentes.
Dans les plages les plus habituellement fréquentées par les estivants, celles du chef-lieu de commune d’Ain El Turck, de Bousfer ou encore celle d’El Ançor, les amateurs de la grande bleue locaux ou d’outre mer n’étaient pas nombreux depuis le début du mois de juillet.
Selon des sources locales, le recul de la fréquentation des sites de baignade observé cette année s’explique notamment par les températures fluctuantes et très souvent basses depuis le début du mois d’août.
Cet état de fait s’explique également par d’autres paramètres et facteurs, notamment les nombreuses lacunes constatées notamment dans l’aménagement des plages qui manquent de commodités, dans l’insuffisance des enveloppes octroyées par la wilaya à l’entretien des plages par les collectivités locales côtières concernées, la cherté des prestations touristiques, ainsi que par la hausse des prix à la consommation constatée au niveau du marché communal quotidien.
Le peu d’engouement des estivants pour cette partie du littoral du pays, a pour origine le manque d’activités de loisirs et de détente censées leur être offertes par les établissements touristiques ou encore par les collectivités locales.
A ce propos, un vacancier rencontré sur l’un des sites de baignade, dira : «Quand les familles ne trouvent pas les commodités auxquelles elles ont droit pour passer un bon moment au bord de mer, il est certain qu’elles préfèrent aller ailleurs ou rester carrément à la maison».
Cela est le cas de Mohamed, 50 ans, un habitant de Mascara qui a l’habitude de passer ses vacances dans la corniche oranaise, qui déclare de son côté : «Cette année je suis allé en Espagne avec mes enfants et j’ai loué un appartement à raison de 200 euros pour pas moins de dix jours».
Les particuliers ont eux aussi pâti de la régression du niveau de fréquentation de la corniche oranaise. A ce sujet, Kaddour, un habitant d’Ain El Turck, propriétaire d’une maison de plusieurs étages au quartier Mohamed Ghris, qui nous a précisé qu’il loue chaque année, déclare: «En dépit du fait que j’ai revu à la baisse le montant de la location pour passer de 10 000 DA à 5 000 DA seulement la nuitée, cela n’a pas suffi pour attirer une clientèle potentielle.
Cela prouve que de nombreuses familles boudent la corniche oranaise, car tout est cher durant l’été dans la corniche oranaise et les vacanciers le ressentent». Certes, la saison estivale n’est pas encore terminée pour juger, mais il est évident que la fréquentation a nettement baissé.
Lahmar Cherif M.
Les habitants s’opposent à la construction d’habitations individuelles sur une terre agricole à Bir El Djir
Le lotissement 119 menacé par la spéculation foncière
A Bir El Djir, les habitants du lotissement 119, s’opposent à la construction d’habitations sur la terre agricole située en face de leur lotissement. Ces derniers déclarent qu’ils luttent contre l’occupation de ces terres depuis 2014. «Les faits remontent à l’année 2014, lorsqu’une vieille dame est venue ici avec l’intention d’abattre un arbre centenaire afin d’effectuer un terrassement pour construire une habitation. Nous nous sommes opposés et depuis elle ne s’est plus présentée ici», indiquent nos interlocuteurs avant d’ajouter: «Ces derniers jours, c’est une autre personne qui a entamé les travaux de fouille pour l’implantation de son habitation. Elle dit disposer d’un acte de propriété et d’un permis de construire.
Nous ne sommes pas contre cette personne, nous sommes contre le béton sur ces terres agricoles qu’il faut préserver coûte que coûte. Nous n’allons pas nous taire, cette affaire sera portée devant la justice la semaine prochaine», tiennent à préciser ces habitants, appuyés par une association de protection de l’environnement. Par ailleurs, sollicitée par les habitants, une députée s’est déplacée sur les lieux à la fin de la semaine dernière. Cette élue est intervenue pour fixer un rendez-vous entre le chef de daïra de Bir El Djir et ces habitants, avons-nous appris.
Joint par nous, M. Yahiaoui, coordinateur des associations de
protection de l’environnement dira : «Effectivement, les habitants du lotissement 119 ont pris contact avec moi. Je me suis déplacé sur site, cela me fait de la peine de voir des terres agricoles rétrécir comme une peau de chagrin et envahies par le béton. Nous allons adresser une correspondance au wali pour attirer son attention sur cette affaire», indique notre interlocuteur.
A.Bekhaitia
 



       
 
 
 
Bab El Hamra, église Saint-Louis et Chapelle Santa-Cruz,
des sites historiques squattés par les délinquants
Y a-t-il une direction du Tourisme à El Bahia ?
Ces dernières années, les pouvoirs publics ont mis le paquet pour effectuer d'importants aménagements au niveau du mont Murdjadjo, faisant de ce lieu qui surplombe la ville d'Oran avec ses 429,3 mètres d'altitude et où est implanté le mausolée du saint marabout Moulay Abdelkader et la chapelle de Santa-Cruz, un agréable espace de détente pour les familles, lequel est très fréquenté par des centaines de personnes. Malheureusement au cours du trajet, le regard des visiteurs est agressé par certaines inepties qui n'encouragent guère le tourisme et qui donnent une vilaine image à la ville. Parmi les incongruités relevées il y a lieu de signaler la plaque qui indique la direction à prendre pour regagner ce lieu à partir de Sid El Houari, laquelle est écrite à l'aide d'un vulgaire stylo à feutre. Un peu plus haut, l'imposante et historique église Saint-Louis, n'offre pas, elle aussi, un décor reluisant.
Ce lieu de culte chrétien a été construit en 1679 par les espagnols sur l'emplacement d'une Synagogue, mais était une mosquée à l'origine.
Cette église fut affectée au culte Israélite jusqu'à la reprise de la ville par les Espagnols en 1732, date à laquelle elle redevint église. En grande partie détruite par le tremblement de terre de 1790, elle fut abandonnée en 1792 par les Espagnols, en même temps que la ville. Elle resta longtemps à l'état de ruine, et ne fut reconstruite qu'en 1838 par les Français, rappelle-t-on. Actuellement, elle se trouve dans un piteux état et sert de lieu de beuverie. Par ailleurs, en arpentant la côte, le visiteur est frappé par les dizaines de logements dont certains sont partiellement démolis et d'autres complètements rasés, donnant l'impression que le quartier aurait été victime d'un bombardement ou d'un tremblement de terre, alors qu'il s'agit tout simplement du quartier de Bab El Hamra dont les occupants ont bénéficié d'une opération de relogement en juin 2014 et qui demeure depuis en état de ruine, donnant ainsi une image dégradante du site qui est devenu lui aussi un lieu de débauche et de beuverie pour une nuée de délinquants et d'adeptes de Bacchus.
A.Bekhaitia

http://www.echo-doran.com/images/une_small.jpg


http://www.echo-doran.com/images/b1.jpg




المياه القذرة المعالجة مُلوّثة والباقي يُصرف في الوديان والشواطئ
مردود محطات التصفية ضئيل ولا يفي بالغرض
كشف منتخبون بالولاية أن مردود محطات تصفية المياه المستعملة التي أنجزت بوهران ضئيل جدا ولا يفي بالغرض رغم صرف الملايير عليها بسبب تسرب أغلب المياه القذرة في الوديان و البحر. كما أن مايعالج منها ملوث نتيجة رمي الزيوت والمواد الكيميائية الخاصة بالمصانع، مما يتسبب في مشاكل كبيرة، مؤكدين أن بعض محطات تصفية المياه القذرة على رأسها محطة بلدية الكرمة تم انجازها بطريقة مغشوشة ولم يتم احترام المعايير القانونية بها.
إذ تتسبب هذه المحطات في انبعاث غازات سامة بسبب عدم تركيب أجهزة الترشيح التي تمنع انتشار الغازات القاتلة، فالمؤسسات الفرنسية والصينية لم تراع المعايير القانونية والصحية في إنجاز هذه المحطات التي تشكل خطرا حقيقيا على ى السكان والبيئة بسبب المشاكل الصحية والتلوث التي تسببها جراء انبعاث الغازات السامة الناتجة عن المياه القذرة التي من المفروض يتم امتصاصها بأجهزة الترشيح التي تمنع انبعاثها. أضافت نفس المصادر أن المحطات المنجزة في المناطق السياحية تطرح مشاكل كبيرة في التلوث وهو ما ينفر المصطافين الذين يتوافدون عليها من مختلف الولايات وخارج الوطن لعدم مراقبة الأشغال. من جهة أخرى خصصت مصالح مديرية الري غلافا ماليا يفوق 300 مليار سنتيم لتخليص وسط مدينة وهران من مشكل المياه القذرة التي تتجمع في الشواطئ، في الطرق وفي الطبيعة لعدم وجود مجمعات المياه القذرة، مما يساهم في تلويث البيئة وانتشار الأمراض بين السكان منذ العام الماضي إلا أن المشكل مازال مطروحا خاصة بالمناطق الساحلية التي تعاني كثيرا على رأسها عين الترك. ينطلق المشروع من حي راس العين وصولا إلى منع المياه القذرة من التدفق بحي الضاية بإنجاز 5 محطات الضخ وتركيب نظام تصريف مياه الصرف الصحي تشرف عليه مؤسسة تطهير المياه سيور، إضافة إلى 5 محطات أخرى مصغرة ربطها بأنابيب كبيرة بطول 7 كمل ضخ مياه الصرف الصحي إلى محطات معالجة مياه الصرف تجمع وهران بالكرمة. يهدف المشروع الذي هو جزء من الخطة الرئيسية لمجموعة خدمات الصرف الصحي في المناطق الحضرية وهران إلى التحكم في التدفق العشوائي للمياه القذرة نحو البحر. كما أحصت مصالح البيئة أكثر من 50 ألف متر مكعب من المياه القذرة ترمى يوميا في البحر نتيجة غياب قنوات الصرف بعدة أحياء من البلديات الساحلية واعتماد سكانها على الحفر. في هذا الصدد خصصت الولاية ميزانية تقدر بـ 350 مليار سنتيم للبلديات الساحلية العام الماضي. عقيبة.خ

 
بسبب انتشار التجارة الفوضوية وتماطل مصالح النظافة
بلدية حاسي بونيف وأحياؤها تغرق في القمامة
تشهد أحياء وطرقات بلدية حاسي بونيف انتشارا فادحا للقمامات والأوساخ عبر الطرقات والأحياء مما انجر عنه انتشار الروائح الكريهة والحشرات بوسط بلدية خاصة عند نقاط البيع الفوضوي ومحلات بيع الحلويات الشرقية، حيث تحولت الأرصفة والطرقات إلى مستنقعات للمياه القذرة التي باتت تثير استياء المواطنين. وهذا رغم تدعيم حظيرة مصالح النظافة بالعتاد واليد العاملة، خاصة في ظل وجود التجمعات السكانية الجديدة الواقعة بالمناطق ذات المسالك الصعبة التي تنعدم فيها الطرقات للتهيئة أين نجد سكان هذه الأحياء يرمون القمامة المنزلية داخل النسيج العمراني، الأمر التي أضحت تشكل نقاط سوداء بالأحياء .
وذكر تقرير اللجنة الولائية أن المشكل لا يكمن في نقص اليد العاملة بل حتى الإمكانيات المادية المتمثلة في العتاد حيث لا تتوفر مصالح النظافة لحاسي بونيف سوى على 4 شاحنات وجرار وهي كافية لرفع القمامة، فضلا عن عشرات الحاويات من الحجم الكبير و600 حاوية عادية و39 عربة مجرورة لجمع النفايات . ولا يقتصر الأمر فقط على النفايات المنزلية بل حتى الصناعية باتت تشكل خطرا على صحة السكان التي تتمثل في منتوجات استهلاكية منتهية الصلاحية التي يتم التخلص منها من قبل أصحاب المصانع التي تنشط في الخفاء بمناطق بعيدة عن المنطقة الصناعية من خلال رميها بالأماكن المحاذية للتجمعات السكانية. هذا ويبقى مشكل النظافة هاجس ولاية وهران حيث شهدت القطاعات الحضرية انتشارا فادحا للقمامة يعكس مدى تماطل وإهمال المنتخبين للنظافة، حيث أصبح هذا المشكل من أهم الملفات المطروحة على طاولة والي وهران في الوقت الذي كان أولى بالسلطات الولائية النظر ومعالجة ملفات أخرى ذات أهمية كتلك المتعلقة بالمشاريع الكبرى. أ.شكيب



 
الأمين العام لوزارة الثقافة للإذاعة:
"إعادة هيكلة المؤسسات الثقافية جاءت بعد دراسة معمّقة"
أكّد الأمين العام لوزارة الثقافة إسماعيل أولبصير أنّ عملية إعادة هيكلة المؤسسات الثقافية في الجزائر جاءت بعد دراسة معمقة تندرج ضمن مسعى إعطاء ديناميكية جديدة للقطاع الثقافي.وقال لدى نزوله ضيفا في حصة خاصة للإذاعة الثقافية حول هذا الموضوع إن هذه العملية التي قام بها إطارات وخبراء بالوزارة لن تمس الجانب الإجتماعي للعمال وهذا بأمر من الوزير الأول. وطمأن أولبصير الفاعلين في الحقل الثقافي بأن قرار إعادة الهيكلة يصب أساسا في مصلحة الثقافة الجزائرية من خلال جعلها قطاعا منتجا .
كما أشار الأمين العام لوزارة الثقافة إلى أن عملية اعادة الهيكلة تركّز على الأقطاب الثقافية المبدعة مثل مؤسسة أوبرا التي تختص في التكوين والإبداع، مضيفا أن هذه الأخيرة تجمع تحت رايتها كل من الأوركسترا السنفونية الوطنية والباليه الوطني وفرقة الموسيقى الأندلسية حيث تختص هذه الأخيرة في التكوين والإبداع. من جهة أخرى أبرز المتحدث ذاته سعي وزارة الثقافة لدعم الإستثمار في كل ما هو صناعة ثقافية - على حد تعبيره- . وفي معرض حديثه عن واقع السينما في الجزائر إعتبر أولبصير أن إعادة بعث السينما يتطلب توفير شبكة معتبرة من قاعات السينما- التي يقدّر عددها حاليا بـ 480 قاعة معظمها لا تعمل - من خلال فتح المجال للإستثمارات الخاصة.



ساركوزي والمؤلفة قلوبهم!

”الحج” ليس حكرا على المسلمين وليس بالضرورة إلى البقاع المقدسة، فهذا أحد ”المؤلفة قلوبهم” قام من أيام بزيارة إلى الملك سلمان، ملك السعودية، في إقامته في طنجة بالمغرب وتحادث معه لساعات.
إنه الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي، الذي تساءلت الصحافة الفرنسية عن سر هذه الزيارة، وأي سر؟ سر ”بوليشينال” الذي يعرفه الجمع، فالرجل لم يشبع بالرئاسة وهو يعتزم خوض سباق الرئاسيات السنة المقبلة، انتقاما لهزيمة 2012، وبالتالي فهو يبحث عن ممولين جدد، ألم يقتل الرجل مموله في رئاسيات 2007، القذافي الذي عوض أن يشكره على الـ50 مليون دولار التي أهداها إياه لتمويل حملته الإنتخابية، قاد ساركوزي حلف الناتو برمته لتدمير ليبيا وليس فقط الإطاحة بالقذافي وقتله شر قتلة.
نعم أليست المؤلفة قلوبهم، المشركين الذين كان الرسول يمنحهم نصيبا من ”الغنائم”؟ ولماذا لا يطبق الملك هذه الشعيرة، ويمنح ساركوزي نصيبا من بيت مال المسلمين لكسب ود الرجل عندما يعود رئيسا من جديد لفرنسا، حليفته في المجازر التي تقوم بها في ليبيا وسوريا، والدمار الذي تزرعه في المنطقة، ولضمان إغداق المملكة عليه بالمال الذي هو في حاجة إليه لتمويل حملته الإنتخابية ومصاريف زوجته الجميلة، كارلا بروني المكلفة، أقسم ساركوزي بأغلظ الأيمان،أنه سيدعم مواقف المملكة في سوريا، سوريا كلمة السر التي يلتقي حولها رفقاء برنار هنري ليفي عراب الثورات والنكبات.
للأمانة ليست المملكة وحدها ولا القذافي من يمول حملات المرشحين في فرنسا وأمريكا، فالكثير من البلدان الموبوءة بأنظمة فاسدة تساهم في تمويل حملات المرشحين المتنافسين، لضمان حماية لها. ألم تستقبل هيلاري كلينتون تمويلا عربيا في سباقها للرئاسيات سنة 2008، قبل أن ترجع تمويل الجالية المسلمة في نيويورك تقربا من أصدقائها من الطائفة اليهودية ولا داعي للتذكير بعلاقة السيدة باللوبي الصهيوني هناك والذي قدمت له ابنتها الوحيدة عربون محبة وصداقة دائمة.
لا حاجة لتذكير سلمان بما فعله ساركوزي بصديقه ومموله السابق القذافي، لأنهما في نفس مركبة الثورات، وكلاهما بحاجة للمزيد من الدمار في سوريا وغير سوريا، وكلاهما في حاجة للتآمر على الأسد، الذي مازال رغم خمس سنوات من الحرب المتعددة الجنسيات على بلاده، لم يسقط، ومازال جيشه وشعبه يقاوم، بل ويكسب الرهان، بعد أن أخرج بوتين حليفهم أردوغان من المؤامرة، وأصبح متعاونا مع روسيا والأسد.
إن لم تُسم تصرفات ساركوزي دعارة سياسية فماذا يمكن أن نسميها؟
 
التعليقات

(8 )

1 | قادة بن قادة | نواحي باريس 2016/08/15
المهم السعودية عدوة للجزائر سواء استقبلت ساركوزي أو هولاند أو سلال أو لعمامرة إلى أن يستقبل الملك سلمان رئيس البوليزاريو إذاك سترضى عنه الجزائر لأن حكام الجزائر لا يرضون إلا على الذين يحبون البوليزاريو ويعانقون البوليزايو ويأخذون صورا مع البوليزاريو ...فمن هم المؤلفة قلوبهم ؟
2 | يزيد بن جاسم | Adrar 2016/08/15
المؤلفة قلوبهم و الله اعلم هم المسلمون حديث عهد بالاسلام و ليسوا مشركون . أرجو منكم التدقيق
3 | Alim | Angleterre 2016/08/15
النظام الجزاىري مول هيلاري كلينتون ب 250 مليون دولار أمريكي وسيمول جزءا من حملة هولاند لانه خصم ساركوزي الذي كان يبحث عن التمويل الجزاىري لكنه شن عداوة ضد الجزاىر فخسر الدعم
يحرمون شعوبهم ويمولون اعداءهم والسعودية ستعمل المستحيل لكي يعود سركوزي الى الحكم لنشر الفوضى والبلبلة ليست في سوريا وحسب بل في بلدنا الجزاىر ونحن نعلم حجم الحقد الذي تكنه السعودية والمغرب وساركوزي للجزاىر
4 | Said | Italie 2016/08/15
Al asad un eroe! Qui resiste depuis plus de 5 ans avec son peuple!!.....dans ce cas les manoeuvres de sarkozy sont milles fois plus honorables pour le peuple syrien que votre honteuse position.....ah !les regimes militaires qui se soldarisent entre eux et au diable les peuples!...sachez madame que ses monarchies que vouz critiquez ont garantit une vie mille fois meilleur et respectueux a leur peuple que votre regime militaromafieux qui n,a pas hesiter et n'hisitera pas a sterminer son propre peuple une fois qu'il se sent en danger, et votre experience de la decennie noir est un parfait exemple pour voue n'estce pas madame!quel desastre de mentalité en 2016
5 | hoho | skikda 2016/08/15
ان لم نسميها دعارة سياسية يمكن تسميتها لواط سياسي يمارس على من يهرب الاموال الى فرنسا للاستثمار هناك ويمكن تسمينها دعارة سياسية على من ترك زوجته و بناته في paris في حماية السيد الفرنسي....نعم هدا حال القطيع تحت حكم العبد...و العبد دائما ضحية سيده و هل رحم يوما السيد عبده....نعم قتل القدافي و صدام و القائمة مفتوحة و لن تنتهي مند مقتل ضياء الحق ....من يعبد سيده سوف يموت.....
6 | abou sara | casa 2016/08/15
حرام على ساركوزي ان يترشح وهو في صحة جيدة وحلال على اخر في كرسي متحرك ان يترشح انتقاد الديمقراطية الفرنسية صعب
7 | عباس لغرور | خنشلة 2016/08/15
مكالمة هاتفية بين “خالد نزار” و “ديفيد كامرون”.
اهتزت بريطانيا وأوروبا والأسواق العالمية على خبر خروج “بريطانيا” من الإتحاد الأوروبي، وكان هذا الخروج بعد استفتاء شعبي اختار فيه الشعب البريطاني عدم البقاء في الإتحاد القاري، وبعد الاستفتاء تهاطلت الاتصالات على الوزير الأول ديفيد كامرون إلا انه أجرى تلقى اتصال واحد من إفريقيا.
ديفيد كامرون... : صباح الخير.
المتصل : صباح الخير.
ديفيد كامرون : من معي ؟
المتصل : خالد نزار وزير الدفاع الجزائري الأسبق.
ديفيد كامرون : مرحبا، كيف أستطيع أن أخدمك ؟
خالد نزار : بل اتصلت لأعرض عليك خدماتي وأقدم لك استشارتي.
ديفيد كامرون : وضح كلامك أكثر.
خالد نزار : حصل استفتاء شعبي والشعب البريطاني اختار الخروج من الإتحاد الأوروبي.
ديفيد كامرون : صحيح، ونحن نحترم إرادة الشعب البريطاني.
خالد نزار : بهذا الشكل ورطكم الشعب البريطاني مع خيارات تتعارض مع مصالحكم.
ديفيد كامرون : وكيف نخرج من هذه الورطة ؟
خالد نزار : الحل بسيط عملت به في الجزائر سنة 1992، ونصحت به السيسي في مصر سنة 2013.
ديفيد كامرون : وهو ؟؟
خالد نزار : بسيطة إلغاء الانتخابات.
ديفيد كامرون : لكن دستور بريطانيا يمنع، كما أن الملكة إليزابيث الثانية سترفض، بالإضافة إلى أننا نفتقد إلى الدليل.
خالد نزار : صديقي كامرون خيالك ضيق، بالنسبة للدستور فلا إشكال في خرقه، أما الملكة إليزابيث فدفعها إلى الاستقالة كما عملنا في الجزائر مع الرئيس الشاذلي، وإن رفضت اعتقلها كما فعل تلميذي عبد الفتاح السيسي في مصر مع الرئيس محمد مرسي.
ديفيد كامرون : على فرض أني عملت بنصائحك ما هو البديل ؟
خالد نزار : إما أن تستعين بشخصية تاريخية متعطشة للسلطة كما في الجزائر، أو رجل قانون كما في مصر، أو شخصية مشهورة مثل “ديفيد بيكام” عينه رئيسا للوزراء.
ديفيد كامرون : والخطوة التالية ما هي ؟
خالد نزار : عليك بتجميع العلمانيين المتطرفين الإستأصاليين في تكتل واحد لدعمك، نحن في الجزائر فعلناها مع “اللجنة الوطنية لإنقاذ الجزائر” وفي مصر كانت تسمى “لجنة إنقاذ مصر”، أما الشعارات التي ترفعونها، نحن نطالب بإنقاذ الملكية، هؤلاء ظلاميون يريدون إفساد البلاد، لابد من الحفاظ على النظام الملكي … الخ
ديفيد كامرون : لكن لابد من ظروف استثنائية ؟
خالد نزار : عليك إعلان حالة الطوارئ.
ديفيد كامرون : ثم
خالد نزار : عليك باعتقال 18 ألف شخص من مؤيدي الانفصال في أقل من 100 يوم، لابد أن تحترم العدد والأيام لأن هذه الآلية متفق عليها بين الانقلابيين.
ديفيد كامرون : لكن رجال الدين سيحتجون.
خالد نزار : بسيطة عليك أن ترشي بعض رؤساء الكنسية الكاثوليكية الإنجيلية، وهو سيقومون بدور تخذيل الناس عن المطالبة بحقوقهم، وسيجعلون منكم فوق النقد والمعارضة.
ديفيد كامرون : لا أعتقد أن هناك شخص متدين بإمكانه خيانة شعبه.
خالد نزار : إذا أنت لا تعرف “تجار الدين” فهؤلاء باسم الدين يحاربون الدين، وقد جربناها في الجزائر مع عبد الملك رمضاني، وجربوها الإخوة في مصر مع سعيد رسلان.
ديفيد كامرون : وما هي الخطوة التالية ؟
خالد نزار : نبقى على تواصل إن شاء الله، وأي معلومة تحتاجها تجدها في كتابي “هواية الجنرالات في تنظيم الانقلابات”، قرأته عبد الفتاح السيسي واستفاد منه كثيرا، حتى لو تلاحظ انه يسير على خطاي بعد انقلاب 3 يوليو في مصر.
ديفيد كامرون : صراحة لا أعرف كيف أشكرك، على هذه النصيحة القيمة، شكرا لك على الاتصال وسنبقى على تواصل.
خالد نزار : شكرا
8 | elarabi | sahara marocain 2016/08/15
الكل يعرف سياسة السعودية وملوكها الدين توفو أو الدين سيأتون
وكدالك هو حال الرؤساء فرنسا السابقون واللاحقون هده حقيقة ثابتة
أما الدى لايعرفه القريب والبعيد فهو --------من هو رئيسك أو رؤسائك فى من قضى والدى ينتظر وماهي سياستهم
وأين دهبت ملاييركم والتى لاأحد يجرأ على الحديث فى هدا
أم أن الأمر هو القاء الحجر فى فناء بيوت الأخرين .


http://www.carrefourdalgerie.com/images/demo/ouest1.jpg


السلطات الحدودية التونسية أرجعت الإجراء إلى غليان الجزائريين بسبب ضريبة 30 دينارا

محتجون يغلقون المعبر الحدودي بسوق أهراس مع تونس

أعلنت أمس السلطات الحدودية التونسية إقدام نظيرتها الجزائرية على غلق الحدود عبر معبر المريج، المقابل لساقية سيدي يوسف، أمام حركة المسافرين على متن مركبات في الاتجاهين على خلفية تواصل الاحتجاجات المنددة بضريبة 2100 دج على الجزائريين.
وكشفت وكالة تونس إفريقيا للأنباء الرسمية، إغلاق السلطات الجزائرية صبيحة أمس الأحد البوابة الحدودية على مستوى ساقية سيدي يوسف (ولاية الكاف) في الاتجاهين، احتجاجا على "تواصل فرض ضريبة 30 دينارا على الجزائريين القاصدين تونس على متن العربات". وفق ما أوضحت.
ومع صمت الجانب الجزائري أكدت السلطات الحدودية التونسية بساقية سيدي يوسف اتخاذ هذا الإجراء من طرف السلطات الجزائرية، موضحة أنه "لا ينطبق على المترجلين".
وعلى صعيد متصل، أكد عدد من المواطنين التونسيين منعهم من طرف السلطات الجزائرية من الدخول إلى التراب الجزائري على متن عرباتهم، موضحين أن هذا الإجراء تم تطبيقه أيضا على دخول للعربات التجارية. ولا ينطبق الإجراء الجزائري على الذين دخلوا التراب الجزائري أو التراب التونسي قبل تاريخ أمس الأحد، بما يسمح بعودتهم دون عناء، وفق ما أفادت وكالة تونس للأنباء.
غير أن القناة الإذاعية التونسية "موزاييك"، أوضحت أن مواطنين جزائريين مسافرون إلى تونس هم من قاموا بغلق المعبر الحدودي احتجاجا على الغرامة المفروضة من قبل السلطات التونسية على السيارات الأجنبية قبل أن تعاود حركة المرور استئنافها.
وخلال الصيف الحالي، لا يمكن توقع أي قرار يلغي الضريبة، لأن ذلك يصطدم بحسب وزير الاستثمار والتعاون الدولي التونسي بعراقيل قانونية، إذ صدر إجراء فرض الضريبة أثناء قانون المالية لسنة 2014، وهذا معناه أن يتم إلغاؤه بقانون مالية جديد لسنة 2017 أو بموجب قانون مالية تكميلي للسنة الجارية.
وتسبب إبقاء حكومة الصيد على قرار دفع ضريبة السيارات، في احتجاجات كبيرة قبل أيام نفذها جزائريون بمعابر حدودية بتبسة والطارف مع تونس، طالبوا الحكومة على فرض إتاوة مماثلة على الرعايا التونسيين الذين لا يدفعون أي دينار حين يدخلون التراب الجزائري.
واعتبر النائب لخضر بن خلاف، رئيس المجموعة البرلمانية لجبهة العدالة والتنمية، في مراسلة مستعجلة موجهة إلى وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي رمطان لعمامرة، أن الضريبة المقدرة بـ30 دينار تونسي أي ما يعادل 11 أورو وما يعادل 2100 دج، والتي فرضتها السلطات التونسية على السياح الجزائريون أثناء عبورهم بسياراتهم إلى تونس على مستوى المعبرين الحدوديين بولايتي تبسة والطارف، ابتزاز حقيقي من الجانب التونسي للجزائريين دون غيرهم.
أمين. ل

التعليقات

(4 )


2016/08/15
Lemrij fi tbessa mechi soukAhrass
2 | Mohamed | MAROC 2016/08/15
الناس أحرار في بلدانهم يفعلون ما يرونه مناسبا لبلدهم وليس ما يرغب فيه الآخر، وهذا مل لايريد أن يفهمه العسكر في الشقيقة الجزائر الذي ألف إعطاء الأوامر فاصطدم بقوة ناعمة مصدرها النقلة النوعية التي عرفتها الشقيقة تونس بعد عهد بنعلي. الإجراء هو سيادي وهو عام ولا يقتصر على جنسية دون غيرها، لذا لا يتوجب أن يخلق تشنجا بين شعبين شقيقين

2016/08/15
djens betti
4 | yahia | constantine 2016/08/15
La solution c'est la fermeture on a rien à voir avec eux




ravaux du tramway à Mostaganem
Un arrêt inexplicable et des inquiétudes

Un grand souci, une inquiétante situation, ceux d’un chantier qui semble avoir des difficultés à avancer. Le chantier du tramway démontre des irrégularités quant à la cadence très lente dans l’exécution de ses travaux. En faisant le tour du chantier, on s’aperçoit que l’activité est presque à l’arrêt. Au vu du volume des travaux dont plusieurs sont des travaux complexes, les délais impartis à la société en charge du projet semblent ne préoccuper personne. Il est à signaler qu’à ce jour les travaux de réalisation du tramway de Mostaganem ont atteint un taux d’avancement qui ne dépasse pas les 50% alors que sa réception est prévue pour juillet 2017. En ce mois d’août, avec toutes les incommodités engendrées par de multiples déviations et fermetures de voie, le chantier n’avance pas comme l’avaient promis les responsables de l’entreprise espagnole. Il faut rappeler, qu’au début de l’année en cours, le wali, soucieux de quelques irrégularités dans l’exécution des travaux, de la désorganisation des chantiers ainsi que du retard, avait convoqué les responsables de ISOLUX CARZAN pour leur signifier les torts causés par l’entreprise à la ville. Cette situation qui causerait vraisemblablement des retards ingérables à l’avenir, se répète une fois encore à Mostaganem. Les problèmes se succèdent au fur et à mesure de l'avancement du chantier causant des retards flagrants dans la réalisation. Qui ne se souvient pas de la promesse faite au ministre des Transports, M. Boudjemaa, lors de sa visite sur le chantier alors qu’à cette époque, les travaux atteignaient un taux de 35%. Ce qui a réjoui le membre du gouvernement, c’est de lui avoir affirmé la livraison du projet en septembre 2017 et cela ne va jamais être le cas. A ce stade du projet, l’inquiétude des citoyens va crescendo car autant ils sont heureux de disposer d’un nouveau moyen de transport urbain, autant ils ne comprennent pas qu’une entreprise de taille mondiale traîne dans une cadence de tortue. Les citoyens de Mostaganem restent dans la totale compréhension puisque ils savent que plus ça dure, plus la situation devient incommodante. Car ce qui est flou dans cette affaire, c’est que le chantier dans presque sa totalité est déserté et l’activité habituelle n’est pas perceptible sur l’ensemble du tracé. Selon nos sources, il y a peu, le rapport établi récemment par la direction des Transports relève que le taux d'avancement des travaux de réalisation du tramway reste mitigé en plusieurs endroits de la ville.
Aujourd’hui, il y a beaucoup de spéculations relatives à ces arrêts de chantier. L’importance du projet qui semble s’essouffler, génère chez la population de Mostaganem plusieurs sons de cloche, souvent non synchronisés. Toutefois, certains semblent être bien informés de cette surprenante désertion du chantier. Il parait que les causes de cet arrêt brutal des travaux sont beaucoup plus profondes que cela puisse paraître. ù
Depuis son installation, ce chantier a engendré des vertes et des pas mûres, chez les entreprises intervenantes que ce soit à la verticale ou à l’horizontale. Comme il n’y a pas de fumée sans feu, il restera aux habitants de Mostaganem de prendre leur mal en patience et de connaître, plus tard, les tenants et les aboutissants de cette affaire.
Charef Kassous

Constantine - Messaoud-Boudjeriou: 2 hectares de pins d'Alep ravagés par les flammes
par A. E. A.
Un incendie qui s'est déclaré, avant-hier, dans la commune de Messaoud-Boudjeriou, a ravagé une superficie forestière de deux hectares de pins d'Alep et de broussailles. Selon la cellule de communication de la direction de wilaya de la Protection civile, l'incendie est survenu à 13 heures 50 minutes samedi, dans l'espace forestier de la commune de Messaoud-Boudjeriou.

Dans un autre registre en rapport avec les accidents de la route, la même source des sapeurs-pompiers fait état de deux collisions entre véhicules qui ont fait sept blessés.

Le premier est survenu dans la matinée aux environs de 10 heures, au niveau de la cité du 05-Juillet de la ville de Ain S'mara et a fait quatre blessés qui, après avoir reçu les premiers secours sur place, ont été transportés à la polyclinique de Ain S'mara. Tandis que l'autre collision s'est produite à 6 heures 35 minutes à l'entrée de la ville d'Ibn Ziad, causant trois blessés, qui ont été transportés au centre de soins le plus proche.

Constantine - Beni H'midène: Le corps d'un enfant repêché d'un oued
par A. E. A.
Un enfant qui a trouvé la mort par noyade a été repêché avant-hier d'un oued de la commune de Beni H'midène par les agents de la Protection civile. Selon la cellule de communication de la Protection civile, le corps de l'enfant âgé de 9 ans identifié par les initiales C.Z, a été repêché samedi à 6 heures 30 du matin d'un cours d'eau situé au lieudit Dar El Oued dans la commune de Beni H'midène. Après l'établissement du constat de décès par le médecin de la Protection civile, le corps de la victime a été déposé à la morgue de la polyclinique de H'richa Amar. Pour cette opération, la Protection civile a mobilisé toute une équipe d'agents, d'officiers et de plongeurs ainsi que des chiens entraînés. Toujours selon la même source des sapeurs-pompiers, les recherches ont été lancées vers 8 heures le jour d'avant, soit le vendredi 12 août, date de la déclaration de sa disparition par ses parents, et ont repris très tôt le lendemain, samedi, pour mener à la découverte du corps inanimé de la victime.

Constantine - Opération de désamiantage des chalets: La rétribution des bureaux d'études pose problème
par A. Mallem
Les habitants de la cité Zaouche, située à proximité de la cité Boussouf de Constantine, ne décolèrent pas depuis que les bureaux d'études chargés du désamiantage de leurs chalets ont commencé à leur demander de régler les frais des études de travaux. Aussi, brandissant la copie de l'instruction ministérielle conjointe n°007 du 18 septembre 2014, signée par le ministre de l'Intérieur et des Collectivités locales, le ministre du Logement, de l'Urbanisme et de la Ville et le ministre des Finances, et portant aide de l'Etat pour le changement à apporter aux chalets des wilayas de Constantine, Tipaza et Mila, les plaignants ont protesté en faisant valoir que les bureaux d'études sont rétribués pour leur travail de désamiantage sur l'aide de l'Etat évaluée globalement à 128 millions de centimes, comme mentionné clairement sur l'instruction en question. « Car, ont-ils avancé hier en nous contactant, l'instruction en question indique bien que sur cette somme globale de 128 millions, 120 millions de centimes vont aux bénéficiaires de cette aide et les 8 millions de centimes restants sont déstinés à la rétribution du bureau d'étude qui aurait procédé au désamiantage du chalet ». Brandissant une copie de la fameuse instruction, les habitants de la cité Zaouche déclarent ne pas comprendre la demande des bureaux d'études qui sont venus travailler dans leur cité.

« A la cité El-Gammas, par exemple, où existent de nombreux chalets qui rentrent dans ce cadre, les bureaux d'études n'ont pas demandé à être payés par les propriétaires. Alors, pourquoi on nous demande seulement à nous de payer la prestation ? ».

Les habitants expriment des doutes sur le bien-fondé de la demande qui leur a été formulée par les responsables du bureaux d'études qui sont venus pour mener le désamiantage des chalets. « En tout cas, nous a confié un propriétaire de chalet concerné par l'opération, cela fait désordre à ce niveau car on conçoit mal que ces bureaux n'aient pas eu connaissance de la note interministérielle ».

En dernier lieu, il y a lieu de signaler que les plaignants parmi les propriétaires des chalets qui ont versé de l'argent aux bureaux d'études nous ont fait part clairement de leur intention de demander le remboursement des sommes versées. Quant aux autres qui se sont abstenus de verser le moindre centime, ils comptent s'adresser aux autorités compétentes. Pour notre part, nous avons voulu avoir l'avis des responsables du bureau de wilaya de l'ordre des architectes de Constantine (Cloa) sur cette question. Malheureusement, nous n'avons pas pu les joindre hier au téléphone.


Constantine - Regards obstrués à la cité Boussouf
par A. El Abci
Les habitants de la cité Boussouf, première tranche des blocs 26, 27 et 28, située en face du bureau de poste, se plaignent de l'état catastrophique des avaloirs et regards qui sont bouchés depuis des années et sont à l'origine d'accumulation d'eau stagnante au bas des bâtiments, les gênant dans leurs déplacements et infestant l'atmosphère de mauvaises odeurs.

Selon le représentant de l'association du quartier, Abdelmalik K., le problème a commencé quelques temps après l'installation des résidents, vers 1984-85, les regards ayant été conçus de petit diamètre et en ciment, si bien qu'au bout d'un certain temps, ils sont vite bouchés et en même temps ensevelis par effet de désagrégation.

A force de protestations et de relance à plusieurs reprises les services de la société des eaux de Constantine (Seaco) a finalement consenti à envoyer au début de l'année 2015, des techniciens sur place pour étudier la situation. A l'issue, dira-t-il, des propositions de renouvellement des regards et autres points d'évacuation des eaux ont été formulées et c'est ce qui a été fait, mais pour une partie seulement, à savoir ceux des blocs 26 et 27 et pas ceux du bloc 28. « Il se trouve malheureusement qu'il s'agit là de la partie la plus importante », dont les avaloirs et regards devraient être normalement branchés au réseau de conduite principale pour une solution définitive du problème de stagnation des eaux. « Car, ajoute-t-il, ils provoquent, lorsqu'ils sont bouchés, un refoulement des eaux ». Mais la Seaco a fait savoir qu'elle ne peut rien faire pour le branchement en question, arguant que cela coûte beaucoup d'argent. Chose à laquelle, affirme-t-il, «les habitants ont répondu qu'ils peuvent mettre la main à la poche et participer au financement des travaux». «La Seaco refuse malgré tout de lancer les travaux nécessaires malgré nos démarches et relances répétées ainsi que les ordres du wali, qui, lors des derniers conseils de wilaya, avait à chaque fois donné instruction de prioriser la cité Boussouf », soutient encore notre interlocuteur. Enfin, ce dernier en appelle au premier responsable de la wilaya pour une intervention salutaire qui mettra un terme à ce calvaire qui dure depuis près de 30 ans.


Constantine - Logements de fonction «indûment» occupés dans les écoles: Un dossier complexe
par A. Mallem
Instruits par le wali de prendre toutes les dispositions pour libérer les logements de fonction des écoles primaires qui sont «indûment» occupés, les responsables de l'APC chargés du secteur de l'éducation se trouvent devant un problème épineux et qui plus est possède de nombreuses ramifications et des implications sociales et juridiques. A ce propos, M. Benhamouda Abdelmalek, vice-président de l'APC chargé de l'éducation, de la culture et des sports, que nous avons contacté hier, n'a pas manqué d'arguments pour dire qu'il ne doit pas supporter tout seul la responsabilité dans ce dossier.

« La direction de l'éducation, par exemple, est impliquée dans ce dossier et doit être associée à son règlement, parce qu'il s'agit tout de même de faire libérer les logements qui sont occupés par ses cadres pédagogiques et administratifs », a estimé cet élu. Il ajoute que ce problème de gens occupant des logements de fonction dans les établissements scolaires date de plusieurs décennies déjà. Il s'agit quand même de citoyens qui ouvrent droit à des logements sociaux. Où vont-ils loger leurs familles dans le cas où ils seront expulsés des logements sociaux ? Aussi, faut-il demander aux autorités compétentes de s'occuper aussi de leur cas ». Le problème est posé dans ces termes après qu'une instruction récente du wali adressée aux APC est venue réactiver le recensement des familles occupant des logements de fonction dans les établissements scolaires du cycle primaire qu'elle a sous sa gestion. M. Benhamouda nous fait savoir que l'opération a été lancée il y a plusieurs mois et qu'elle est arrivée à sa phase finale. «Il y a deux types de logements : le logement de fonction et le logement d'astreinte», a-t-il expliqué. Aussi, les chiffres dégagés par le dernier recensement font ressortir que l'APC de Constantine gère 138 écoles primaires, dont quatre sont en réfection. Dans ce lot, 39 cadres de l'éducation qui sont sortis en retraite n'ont pas encore libéré les logements de fonction qu'ils occupent. «Il y a aussi, signale notre interlocuteur, 17 cas de cadres retraités qui sont décédés et dont les familles continuent à occuper les logements de fonction ». Il signale aussi «3 cas d'inspecteurs de l'éducation qui n'ouvrent pas droit mais occupent des logements d'astreinte». Ajoutez à cela «le cas de ces trois directeurs d'écoles sortis en retraite mais qui n'en continuent pas moins d'occuper des logements de fonction ». Enfin, il y a « 4 cas de gens qui n'ont aucun lien ou rapport avec le secteur de l'éducation mais qui occupent des logements de fonction dans des écoles ».

Sur ce sujet, l'instruction donnée par le wali commande d'inviter les occupants à libérer les logements indûment occupés. « Mais je dois dire déjà que le service contentieux de l'APC va avoir beaucoup de travail car la plupart des concernés vont recourir à la justice », fera observer le vice-président de l'APC avant d'indiquer qu'il y a actuellement « 22 dossiers d'affaires de ce genre qui se trouvent pendantes en justice ». « Il y en a même 13 qui ont abouti à des jugements définitifs de libération des lieux mais qui n'ont pas été appliqués. D'autres sont à la cour suprême, surtout l'affaire des inspecteurs». Pour l'application de l'instruction du wali à ces cas «nous avons les mains liées par la justice qui prévoit un jugement définitif ».

Illustrant encore la complexité du problème, M. Benhamouda cite également le cas des gens qui ont bénéficié de l'attribution de logements sociaux mais qui n'ont pas encore obtenu les clés. «On doit attendre qu'ils entrent en possession de leurs nouveaux logements, comme on doit attendre les jugements définitifs».


Après avoir touché des fils qui pendaient d'un poteau: un enfant gravement blessé suite à une électrocution au jardin méditerranéen
par J. B.
Le pire aurait pu se produire, avant-hier soir, au jardin méditerranéen. Un enfant de 19 mois a été victime d'un grave accident qui aurait pu lui coûter la vie. Il a reçu une très grosse décharge électrique après avoir touché des fils qui pendaient d'un poteau d'éclairage. La victime répondant aux initiales de H.E et demeurant à Belgaïd, souffre de brûlures du deuxième degré à la main gauche. Il a été évacué en urgence à l'hôpital pédiatrique de Canastel.



Il se baignait dans une zone interdite: un jeune porté disparu à Mers El Hadjadj
par J.B.
Un jeune homme qui se baignait au niveau d'une zone rocheuse interdite à la baignade dans la commune de Mers El Hadjadj est porté disparu. Hier, ce jeune de 24 ans originaire de la wilaya de Tiaret était toujours activement recherché par les plongeurs de la Protection civile. L'opération a été lancée depuis sa disparition.


Front de mer, théâtre de verdure, places publiques, jardins, centres commerciaux…: Oran reprend vie la nuit
par J. Boukraa
En cette période des grandes chaleurs, El Bahia «vit» surtout la nuit dans une ambiance assez particulière. Entre balades dans les rues, les soirées à la plage, les concerts au théâtre de verdure, les boutiques, les places publiques, les jardins et les centres commerciaux les Oranais ont un large choix. Les grandes artères de la ville s'animent et une formidable ambiance se crée. Il faut dire que la fraîcheur des nuits et les nouvelles commodités contribuent grandement à l'évacuation du stress subi durant la journée. La situation sécuritaire qui s'est nettement améliorée cette année grâce aux déploiement d'un nombre important de policiers, a largement contribué à cette situation. Ainsi, les rues du centre-ville, comme la rue Khemesti, la rue Larbi Ben M'hidi et en particulier le front de mer, sont bondées de monde. L'endroit est à lui seul une carte postale grandeur nature. Une forteresse d'où on laisse aisément le regard s'échapper vers la mer. L'ambiance est méditerranéenne, bon enfant, sympathique et sans manières. Des couples, des familles entières ou en solo, les gens déambulent le long du balcon supérieur du front de mer, flânant au gré des rencontres, avec toujours le port et ses lumières en perspective. Des jeunes, le regard au loin, s'accoudent sur le parapet en rêvant certainement de ce qui peut les attendre de l'autre côté de la Méditerranée. Dès 21 heures, tout Oran semble se tourner vers son front de mer pour y chercher le précieux bol d'air frais. Cette heure-là marque le début de la «migration» de tous ceux qui veulent fuir la chaleur. On y erre allégrement au gré de la clémence du temps en consommant des glaces rafraîchissantes. Les Oranais reprennent les habitudes d'antan. Ils en parlent. « La sécurité est assurée. Quelques restaurants et magasins sont ouverts. Nous pouvons nous promener en famille, en toute sécurité», lance un père de famille. Et d'ajouter : « C'est vivant. Il y a de l'animation. Le décor est parfait». Par la force des choses, les ronds-points d'Oran, sont aussi devenus des destinations de délassement que les familles ne retrouvent nulle par ailleurs. Ces ronds-points sont devenus avec le temps des lieux de rencontre entre familles à la recherche de courants d'air et de fraîcheur et à la longue, des amitiés se sont même nouées sur ces espaces de détente. Les places publiques et les espaces verts comme la place la Punaise et la place située prés du consulat du Maroc connaissent une grande affluence. Elle sont prises d'assaut par des familles en quête d'un moment de détente. L'été est aussi le temps des glaces. Des spécialistes rallongent les horaires d'ouverture. Une aubaine pour les friands. Le boulevard du front de mer au centre-ville reste attractif, mais s'attabler à une terrasse pour une boisson fraîche ou une coupe de glace est totalement impensable pour les familles. Il en coûte au minimum de 300 à 400 DA par personne. Le jardin méditerranéen situé à Akid Lotfi à l'est d'Oran, est aussi le parfait exemple d'un lieu incontournable pour des balades nocturnes. Avec ces parcours ludiques pour les enfants, cet espace offre souvent des animations aux plus jeunes. Des jeux d'attraction permettent aux enfants de s'amuser. Un magnifique lieu pour s'aérer, profiter de l'air frais et non pollué. Avec sa large pelouse pour, chacun peut partager un agréable moment en famille ou entre amis. Un coin de verdure, au calme, idéal pour un pique-nique ! Une véritable petite oasis de verdure dans une ville bruyante.

Le théâtre de verdure fait vibrer

De son côté, le théâtre de verdure, Hasni Chakroun, vit depuis la fin du mois sacré au rythme de l'Office national de la culture et de l'information (ONCI). Chaque soir à partir de 22 heures, il vibre sous diverses sonorités et voix qui sont au programme. Tous les genres sont présents sur scène. Allant de la musique rai à la variété algérienne en passant par l'andalou ou du châabi sans oublier le kabyle. Il y'en a pour tout les gouts. Ces soirées qui doivent s'étendre jusqu'au 31 août, drainent chaque soir des centaines de spectateurs. Selon le responsable du site, M. Chamssedine, des familles entières, des jeunes dames et plus encore des jeunes et des moins jeunes se retrouvent au théâtre pour se rafraichir et écouter de la belle musique. L'affluence commence vers 21 heures 30. Les premières personnes choisissent les plus belles places afin de profiter pleinement des soirées. Elles préfèrent le plus souvent être le plus près de la scène et surtout de la piste de dance, là où les férus s'en donnent à cœur joie sous la musique de leurs chanteurs et groupes adorés. Un autre responsable déclarera que toutes les programmation attirent de plus en plus de foules en quête de belle musique et de quiétude dans cet endroit calme et où la sécurité règne grâce aux efforts des agents de sécurité et aussi des agents de police qui veillent à éviter toute mésaventure aux spectateurs par la mise en place d'un service d'ordre des plus complet. Selon notre interlocuteur, les soirées où s'étaient produites des stars de renommée mondiale, tel que Nadjwa Karam, Kadem Saher et Saber Erribai, l'affluence était à son comble, au grand bonheur des organisateurs.

En somme, les flâneurs trouvent, chaque nuit, le plaisir de la promenade, de la détente et la décompression nocturne hors de leurs foyers. Les principaux boulevards du chef-lieu de la wilaya ne se vident qu'à une heure très tardive de la nuit.

Les badauds trouvent chaque nuit ce plaisir des sorties nocturnes. De tous les quartiers de la ville et même des localités avoisinantes, on y vient, pour certains en famille, passer quelques heures de détente et de repos.




Le maire d'Oran ordonne l'élaboration d'une fiche technique: Vers la réhabilitation du jardin de la promenade de Létang
par D. B.
Dans le cadre des dispositions prises par l'APC pour la réhabilitation des espaces verts de la commune d'Oran, une fiche technique pour la réhabilitation de la promenade Ibn Badis, ex-Létang, est en cours d'élaboration, apprend-on auprès de l'APC d'Oran. Nos sources indiquent que les premiers travaux seront en principe lancés le mois de septembre prochain. Ces aménagements concernent la réhabilitation des voies à l'intérieur, l'aménagement des carrés plantés, la réfection des clôtures, l'installation de nouveaux bancs, le gardiennage, etc. Nos sources indiquent qu'à l'issue de la dernière session de l'assemblée, le maire d'Oran M Boukhatem avait instruit les services concernés pour l'élaboration d'une fiche technique pour la réhabilitation totale de cet espace vert. Selon nos interlocuteurs, le P/APC a insisté pour que cet espace retrouve son aura d'antan. Pour le premier responsable de la commune, il est impératif de redorer le blason de ce site et de faire de ce jardin un endroit de prédilection pour les familles oranaises, comme ce fut le cas par le passé. Une fois la fiche technique élaborée et le projet mature, il sera soumis à l'approbation de l'assemblée pour dégager une enveloppe conséquente et lancer les travaux. Ce jardin d'une superficie de six hectares est classé site naturel depuis 1952. Le jardin Ibn Badis, presque à l'abandon aujourd'hui, a déjà fait l'objet d'une opération de réhabilitation à l'époque de l'ex-wali d'Oran Zoukh. Des travaux d'aménagement avaient été réalisés et des postes de police avaient été installés ce qui avait redonné confiance aux familles qui ont investi de nouveau les lieux.

Malheureusement, quelques mois après, ce site a été livré à lui-même et s'est transformé en lieu de beuverie et en un endroit de prédilection pour tous les marginaux. Dans le passé ce parc drainait quotidiennement des dizaines de familles venues de tous les coins et recoins de la wilaya attirées par de meilleures conditions de sécurité. Le promeneur pouvait contempler à loisir des monuments archéologiques et historiques comme la porte du caravansérail ou le fort espagnol. A proximité du parc se dressent le palais du Bey, l'église Saint Louis, l'ancien hôpital Baudens, la Posada et autres sites attrayants.

Aujourd'hui, presque personne n'ose s'aventurer à l'intérieur du jardin de crainte d'être agressé. Hormis l'esplanade qui se trouve à quelques mètres de l'entrée, et qui est aménagée pour accueillir d'éventuels hôtes d'Oran, le reste du parc semble livré à lui-même. Aménagé en 1836 sur ordre du général Létang qui lui a donné son nom, ce parc est l'un des plus beaux sites naturels à Oran, au-delà du fait qu'il constitue un des poumons d'aération des quartiers populeux avoisinants dont Sidi El Houari, Derb, Les Planteurs, Ras El Aïn et le centre-ville. Le parc «Ibn Badis», qui recèle plusieurs espèces de plantes et d'arbres, dont l'âge est séculaire, a toujours constitué une muse d'inspiration pour de nombreux intellectuels et touristes. Ce site, qui constituait autrefois un havre de paix pour les habitants d'Oran à la recherche de la quiétude, est actuellement déserté, voire fréquenté seulement par des voleurs, des déficients mentaux, des toxicomanes..., privant les familles de s'y rendre de peur d'être molestées, voire agressées. Dans les années 80, l'APC d'Oran avait déboursé des sommes considérables pour la dotation de ce site naturel en projets de loisirs, tels que les projets d'un parc d'attraction et d'un zoo, qui ont disparu progressivement de son décor.

Réunion APW-APC-UGCAA pour la future station de taxis: Une sortie commune pour le choix d'un terrain
par K. Assia
Les propositions avancées par certains syndicats quant au transfert des taxis inter-wilayas de la station 19-Juin vers le parking de la cité Djamel ou la gare multimodale de Hai Es-Sabah a fait jaser les exploitants affiliés à l'UGCAA. Lors d'une réunion tenue hier avec le président de la commission des transports de l'APW d'Oran, le SG de la fédération des taxis de l'UGCAA et le président de la commission de la circulation et des transports de l'APC d'Oran, les intervenants ont mis l'accent sur la nécessité de réunir toutes les conditions pour que le transfert des taxis domiciliés à cette station se fasse dans les règles. En effet, les professionnels rejettent toute délocalisation vers le parking de la cité Djamel ou la gare multimodale de Hai Es-Sabah, un projet prévu pour la capitale de l'ouest du pays.

Après avoir passé en revue l'ensemble des préoccupations des chauffeurs de taxis affiliés à l'UGCAA, une sortie sur site sera effectuée prochainement pour dégager un terrain adéquat pour abriter la future station des taxis a indiqué hier M. Bounoua, SG de la fédération des taxis de l'UGCAA d'Oran. En effet, selon notre interlocuteur, la corporation rejette toute personne hors de leur syndicat s'exprimant en leurs noms. «Les propositions du syndicat sont claires. Nous avons suggéré la nouvelle gare El Bahia compte tenu de son emplacement et surtout qu'elle est desservie par plusieurs bus, soit la station de l'USTO». Ce site a été retenu par la direction des transports pour abriter tous les taxis desservant les wilayas du pays. Un projet qui a eu l'unanimité parmi la corporation puisqu'il s'agit d'un terrain qui sera aménagé et doté de toutes les commodités nécessaires sachant qu'une enveloppe de 5 milliards de centimes a été dégagée pour la concrétisation de cette station. Le choix du site sera donc finalisé en septembre prochain et le transfert des taxis inter-wilayas est prévue avant la fin de l'année, précise-t-on. La corporation se dit pour un choix qui va dans l'intérêt de la corporation et surtout pour une gare moderne en adéquation avec les aspirations de la ville. Oran est appelé un jour à être une métropole, ce qui souligne l'urgence de faire un choix judicieux quant au site devant abriter tous les taxis de la wilaya. Les deux propositions avancées par le syndicat et les chauffeurs de taxis sont les seules qui répondent aux critères exigés.
25 communes concernées par l'opération: 1.600 habitations rurales en cours de raccordement au réseau électrique
par J. Boukraa
Plus de 1.600 habitations rurales seront raccordées au réseau électrique, apprend-on de sources proches de la direction de l'énergie. Selon nos sources, une enveloppe de 1.760 millions de DA a été consacrée à une opération d'électrification au profit de 1.600 habitations rurales, actuellement en cours de réalisation dans 25 communes de la wilaya d'Oran. Cette opération touche les habitations individuelles en zones rurales relevant notamment des communes d'Es-Senia, de Sidi-Chahmi, d'Oued Tlelat, d'Aïn El-Turck et de Mers El-Hadjadj.          

 Nos interlocuteurs signalent que le raccordement d'une trentaine d'habitations situées dans trois zones rurales relevant de la daïra de Gdyel, a été réceptionné. Pas moins de 382 kilomètres de lignes électriques de basse tension seront posés à la faveur de cette opération qu'effectue l'entreprise de gestion du réseau de transport de gaz de la compagnie Sonelgaz, ajoutent les mêmes sources. Outre le réseau d'électricité, le programme de raccordement des 50.000 foyers au réseau du gaz naturel, ciblant les communes dépourvues de cette énergie, nos sources indiquent qu'une grande partie a été achevée. Le reste de cette opération ciblant des foyers d'habitation dans les zones rurales d'Aïn El-Kerma, El Ançor et Bousfer sera livré avant la fin de l'année, outre les opérations de branchement en cours à Haï Essalem à Aïn El Bia (1.000 foyers), Haï El Mouahidine à Bir El-Djir (1.000 foyers), à Djefla à Mers El-Hadjadj et Haï Rabah et El Wiam (Misserghine), a-t-on ajouté. Le coût de cette opération est estimé à 5.170 millions de DA et le taux de raccordement en gaz de ville dans la wilaya d'Oran est passé de 64 pour cent à fin 2014 à 76 pour cent à fin 2015. Par ailleurs, la direction commerciale d'Es-Senia (DDE) de la Sonelgaz a consenti des investissements colossaux en programme propre pour améliorer ses prestations de service à travers la création de quarante nouveaux postes transformateurs dans différentes localités de la wilaya, l'emplacement de 37 km de câbles du réseau de basse tension, le renforcement du réseau basse tension avec 60 km de câbles, la restructuration de 45 km du réseau de moyenne tension et l'emplacement de 115 km du réseau moyenne tension, a annoncé dernièrement le chargé de communication de cette direction qui gère 24 communes de la wilaya. Cette direction, qui a consenti ces cinq dernières années des investissements colossaux pour le renforcement du réseau électrique et de gaz dans les communes périphériques de la wilaya, reste toutefois confrontée à une aggravation préoccupante du phénomène de perte d'énergie en raison de la fraude massive sur le réseau causant un important manque à gagner et une dégradation de la qualité du service. Le taux de perte d'énergie a atteint dans les 24 communes gérées par cette direction, à l'exception bien sûr du chef-lieu de la wilaya et de Bir El-Djir, 25%. Cette direction a enregistré un écart entre l'énergie produite et celle facturée en raison du traficotage des compteurs et des branchements illicites. Outre le lourd préjudice financier, les branchements illicites provoquent de graves dommages au réseau électrique.


Ruelles de la partie basse d'Aïn El Turck: Les pseudo-gardiens de parkings imposent leur dictat
par Rachid Boutlélis
En l'absence d'un parking automobile, les venelles longeant la mer et serpentant sur la partie basse de la commune d'Aïn El Turck sont devenues le lieu de stationnement des véhicules des estivants. Au cours de chaque période estivale, ces ruelles sont prises d'assaut dès le début de la matinée par une multitude de voitures de vacanciers venus dans cette contrée côtière pour goûter aux plaisirs que procure la mer. Cet état de fait est à l'origine d'altercations entre les propriétaires des habitations et ceux des véhicules. Ces riverains dénoncent le stationnement anarchique qui obstrue l'entrée de leur garage.

« Je suis resté presque toute une journée pour pouvoir enfin faire sortir ma voiture, qui s'est retrouvée bloquée dans le garage de ma maison. Un estivant a carrément bloqué l'issue en stationnant son véhicule de travers en dépit d'un panneau d'interdiction que j'ai affiché bien en évidence sur la porte de mon garage. Le comble est que ce n'est pas la première fois que je me retrouve confronté à cette situation plus ou moins complexe, qui se répète malheureusement chaque été notamment », a déploré avec une pointe de dépit un riverain de la localité de Bouiseville avant de s'interroger « qu'en serait-il si j'avais une urgence ? ». Le même son de cloche s'est fait entendre chez d'autres riverains de cette zone de ladite commune. Certains d'entre eux n'ont pas trouvé mieux que de déposer des blocs de pierres et/ou tous autres objets hétéroclites et ce, pour empêcher les stationnements devant leurs habitations. Toujours est-il que ce malheureux état de fait est sournoisement exploité par une meute de pseudo-gardiens de parkings qui se sont installés sur ces ruelles pour imposer leur dictat. «Nous sommes dans l'obligation de mettre la main à la poche, sinon ces pseudo- gardiens de parkings ne vont certainement pas hésiter à détériorer nos voitures », a fait remarquer un estivant désappointé par cette situation. Armés pour la plupart de gourdins, ils ont conquis tous les espaces de la partie basse de la commune d'Aïn El Turck en exigeant entre 100 et 200 dinars aux automobilistes désireux de stationner leurs véhicules dans cette zone. Ces individus ne prennent pas en considération les désagréments et autres contraintes aux répercussions néfastes sur le cadre de vie des riverains domiciliés dans cette zone. Ces individus poussent souvent le bouchon jusqu'à guider les automobilistes à bloquer les accès aux plages. «C'est aberrant d'être obligé d'accéder à la plage par une piste escarpée dangereuse parce que l'accès est obstrué par des véhicules », s'est insurgé un vacancier accompagné de sa famille, qui ont trouvé des difficultés pour accéder à la plage de ladite localité. Des témoignages similaires à ce sujet ont été formulés au Quotidien d'Oran par d'autres interlocuteurs désabusés par cette situation indésirable.



Taxe de 30 DT d'entrée en Tunisie: Des protestataires ferment le poste-frontière de Sakiet Sidi Youcef
par Yazid Alilat
Poursuite de l'exaspération et la colère chez les touristes algériens et les «frontaliers» contre la taxe de 30 DT imposée par les autorités tunisiennes aux touristes. Hier dimanche, des voyageurs algériens ont tout simplement fermé le poste frontalier de Sakiet Sidi Youcef. Selon l'agence Tunisienne TAP, des Algériens ont fermé, dimanche matin, le point de passage frontalier de Sakiet Sidi Youssef, dans le gouvernorat du Kef, à la circulation des véhicules pour protester contre la poursuite de l'imposition aux Algériens d'une taxe de 30 DT. Citant les autorités frontalières tunisiennes, TAP précise que ce mouvement de protestation est le résultat de «la poursuite de l'application d'une taxe d'entrée en Tunisie de 30 dinars aux Algériens motorisés.»

En fait, depuis le début du mois d'août, des dizaines de voyageurs et touristes algériens ont observé des sit-in de protestation dans plusieurs postes frontaliers contre l'imposition par les autorités tunisiennes de cette taxe de 30 DT aux touristes. La mesure, qui ne devait pas s'appliquer aux Algériens dans un premier temps et malgré les assurances de la ministre tunisienne du Tourisme lors d'une visite au printemps dernier à Alger, a été appliquée durant ces vacances aux Algériens. Déjà, fin juillet, des dizaines de voyageurs algériens mécontents avaient fermé la route près d'un poste frontalier afin de protester contre cette taxe de 30 dinars tunisiens qui leur est imposée à la frontière. Les protestataires estiment que cette taxe de 30 DT est pénalisante pour les Algériens «résidant dans les différentes communes frontalières et se trouvant dans l'obligation de se rendre fréquemment en territoire tunisien pour différents motifs, et appellent le gouvernement (algérien) à intervenir afin de faire annuler cette taxe ou d'appliquer le principe de réciprocité aux ressortissants tunisiens qui se rendent en Algérie». Dans le cas contraire, les protestataires avaient menacé d'étendre leur action vers d'autres postes frontaliers. Le 7 août dernier, la radio tunisienne Mozaïque FM, rapportait que des Algériens avaient «appelé à l'annulation de la taxe de 30 dinars imposée aux Algériens désireux de se rendre en Tunisie», et «ont appelé les autorités algériennes à appliquer la réciprocité aux Tunisiens voulant se rendre en Algérie.» Mais, loin de s'estomper, la protestation s'est propagée à d'autres postes-frontières. Après le centre de contrôle frontalier de Betita, situé à 140 km au sud-est de la wilaya de Tébessa, c'était au tour du poste-frontière Mahmoud Guenez de Ras Laâyoun, à 37 km au nord du chef-lieu, de connaître la même protestation du côté algérien.

Pour exprimer leur colère contre cette taxe et le «silence» des autorités algériennes, des citoyens ont tout simplement bloqué le passage d'entrée devant des ressortissants tunisiens, empêchant ainsi ces derniers d'entrer en Algérie. Côté gouvernement algérien, aucune réaction. Mais, de toute évidence, les responsables Algériens «auraient les mains liées», et attendent que le nouveau gouvernement Tunisien soit formé, celui de Youcef Chahed, actuellement en train de former son cabinet, pour discuter de cette taxe, votée par l'Assemblée constituante en 2015. La semaine dernière, Kapitalis, un média tunisien, écrivait qu»'après avoir mené une campagne tambour battant pour appeler les touristes algériens à venir en grand nombre pour passer leurs vacances en Tunisie, les Tunisiens ont surpris leurs voisins en leur imposant cette taxe». «Bien sûr, écrit Kapitalis, les confrères algériens se sont indignés» de cette situation. L'office tunisien du Tourisme (ONTT), escompte pour l'ensemble de l'année 2016 l'entrée de quelque 1,7 million d'Algériens, contre 1.482 000 visiteurs en 2015. Au mois de juillet dernier, 195.000 entrées de visiteurs algériens ont été enregistrées, précise l'ONTT.


Campings et colonies de vacances dans les établissements scolaires: L'UNPEF parle de «deux poids, deux mesures»
par Mokhtaria Bensaâd
Habituée à exploiter les établissements scolaires situés dans les wilayas du littoral pour l'organisation de campings et colonies de vacances pour les travailleurs de l'éducation, l'Union nationale du personnel de l'éducation et de la formation (UNPEF) a été «surprise» cette année de voir sa demande d'autorisation refusée par la tutelle. Une décision qui a suscité la réaction de ce syndicat qui a qualifié ce refus de «décision discriminatoire» qui a privé des familles et notamment les familles des travailleurs de l'éducation habitant le Sud de passer un séjour au Nord, loin des grandes chaleurs.

Dans un communiqué rendu public samedi, l'UNPEF dénonce fermement cette décision du ministère de l'Education au moment, cite le communiqué, «où des walis des villes côtières ont attribué ces établissements scolaires à des associations à caractère social et culturel qui n'ont aucune relation avec l'éducation».

L'UNPEF dénonce également le fait que «ce refus d'autorisation a concerné même les établissements scolaires que le syndicat a pu avoir à travers les interventions de bienfaiteurs». Les explications données par le ministère justifiant ce refus d'autorisation, selon l'UNPEF, est «l'application d'une décision gouvernementale interdisant l'exploitation des établissements scolaires pour les campings». Une mesure que l'UNPEF qualifie de «politique de deux poids deux mesures, puisque des associations ont pu bénéficier d'autorisation alors que des syndicats prioritaires dans cette opération ont été écartés».

Pour l'UNPEF, cette mesure est considérée comme une sanction et exclusion qui ne peut développer que le sentiment de la hogra et nuit au tourisme malgré toutes les richesses touristiques de notre pays. C'est ce qui explique cet afflux des Algériens vers les pays voisins qui ont su investir dans le secteur du tourisme», conclut l'UNPEF.



مراسل" يتحول إلى سكرتير لدى نائب "مير"

يبدو أن مراسلي الصحف أصبحوا مكلفين بمشاكل المواطنين، وإلا كيف نفسر تواجد أحدهم في إحدى الدواوير التي تعيش شتى أوجه التهميش والغبن جنبا إلى جنب مع نائب رئيس البلدية، قصد مساعدته إعلاميا في إعداد الرد على المشاكل المطروحة، رغم مطالب زملائه بالابتعاد عن هذا، لأن الأمر لا يعنيه. ويبقى السؤال   المطروح إلى متى يبقى هؤلاء المراسلون يورطون أنفسهم في أمور ليس لهم فيها لا ناقة ولا جمل.

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...


كلمة المدير

إلى جميع متصفحي الموقع

أهلا وسهلا بالجميع وبعد:

تحية تقدير و إعجاب لكل من ساهم أو يساهم من قريب أو بعيد في تطوير الفعل السياحي بولاية سوق أهراس و أنا على يقين بأن تطور السياحة وتقدمها في أي حيز جغرافي أو إقليم يكون دائما بإرادة الجميع و بمشاركتهم الفعالة ، كيف لا وولايتنا تتوفر على مؤهلات سياحية هامة متمثلة في الأثار الرومانية المنتشرة عبر اغلب بلديات الولاية والمنابع الحموية ذات القيمة الطبية العالية والمناظر الجبلية الخلابة و التي ساعدت و بشكل كبير في تطوير حرفة الصيد السياحي بالولاية .

و نحاول من خلال هاته البوابة أن نشرككم معنا من خلال المساهمة و لو بفكرة لتطوير قطاع السياحة و الصناعة التقليدية بولاية سوق أهراس، هاته الأرض الخصبة التي أنجبت الملهم الروحي لأتباع الكنيسية الارثودكسية ” سانت اغستين” و أنجبت “باجي مختار” و “شيهاب الدين التيفاشي” و كانت مهدا لبروز وردة الجزائرية و بقار حدة و كاتب ياسين و غيرهم من الأدباء ، الفنانين و السياسيين …….الخ

كما أن الدور الفعال لإدارة القاعدة الشرقية بالولاية إبان الثورة التحريرية كلها تبقى شواهد على حقبة من تاريخ وتراث هذا البلد وأن هذا الزخم كله يعطي منتوج سياحي تاريخي يمكن الاعتماد عليه للنهوض بالقطاع. إن أفاق التنمية المستدامة في قطاع السياحة و الصناعة التقليدية أفاق 2030 قد تم ضبطها وتقنينها ضمن المخطط التوجيهي للتهيئة السياحية حيث يمكن للقطاع من وضع خارطة طريق مستقبلية لتنفيذ مشاريعه معتمدا على القدرات السياحية المحلية وكيفية تعزيزها ، لتنويع مداخيل البلاد من العملة الصعبة وخلق صناعة سياحية بديلة عن المحروقات مستقبلا .

وعليه نوجه نداءا لجميع المتعاملين الاقتصاديين و الجمعيات المختصة و الدواوين إلى الإنخراط في هذا المسعى الشامل للتنمية السياحية وذلك من خلال التحسيس و المرافقة و الرفع من القدرات في مجال الإيواء الفندقي تماشيا و الحركية الكبيرة للسواح الأجانب قصد الاستفادة من المنتوج السياحي ذو البعد العالمي بولايتنا و المتمثل في مسار القديس اوغستين ومنه العمل و بكل تضامن و احترافية و قصد تطوير هذا المنتوج تماشيا و متطلبات السوق السياحية.

و عليه تبقى بوابة هذا الموقع الالكتروني تحت تصرفكم ضمن إي اقتراح أو توجيه أو مساعدة في هذا الشأن لأن السياحة مهمة الجميع ونجاحها مرهون بمشاركة الجميع كلا في موقعه فلا تبخل علينا وولايتنا في حاجة إليك و إلى كل الضمائر الحية.

فلنكن أنا وأنت وأنتي صانعي هذا المستقبل.



مدير السياحة و الصناعة التقليدية لولاية سوق أهراس

السيد/زبير بوكعباش

http://www.soukahras.info/%D9%85%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A9/%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1/?print=print

غير معرف يقول...

Cette personne ne reçoit actuellement pas de messages de votre part.هكدا يقاطع ابناء قسنطينة العاهرة الصرحاء في الفايسبوك
هده الفقرة منقولة من صفحة بن جاب الله صديق بن زقوطة ومناصر فريق مولودية اسرائيل قسنطينة