الثلاثاء، أكتوبر 4

الاخبار العاجلة لاكتشاف الصحافية سهام سياح في حصة زووم ان الجرائم الجزائرية يقودها الدراويش وضيوف سهام سياح يكشفون ان النساء القبيحات يفضلن الجريمة على الجمال والاسباب مجهولة











http://tags.ilcode.com/277708_%D8%AF%D8%B1%D8%AF%D8%B4%D8%A9-%D8%B9%D8%A7%D9%87%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%AA%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%A7%D9%86/

http://tetouanplus.com/news.php?extend.1532.7

جمعية تجار وسط مدينة تطوان يعانون من تزاحم العاهرات أمام محلاتهم

وجوه شابة وأخرى شاحبة تحكي المعاناة مع الحاجة والفقر، ونظرات سرعان ما تزيل الريبة والشك عن الغريب. نساء يترقبن زبناء الشهوة، يخرجن عن مسار حياتهن لبيع أجسادهن ولو في عز النهار، لكن حرفتهن أصبحت عرضة لمزاحمة زبائن المحلات التجارية، هكذا باتت واجهة شارع محمد الطريس الذي يعتبر من أحد أهم شوارع وسط مدينة تطوان.
الأحياء الهامشية للمدينة والهجرة الداخلية، تقذف باستمرار ببعض هؤلاء في غفلة من يقظة الضمير وضعف الإيمان ،. العمل السهل أمام أبواب المحلات التجارية المتواجدة على طول الشراع المذكور ومزاحمة زبائنها الذين أصبحوا لا يفرقون بين ممارِسات الدعارة والنساء المحترمات ذوات الشرف والعفاف.
على الأرصفة وأمام أبواب المحلات التجارية و قرب إشارات المرور تقف مجموعات من هؤلاء النساء والفتيات، أرامل ومطلقات وفتيات قاصرات لا يجدن أية غضاضة في تقديم أنفسهن وجبة شهية وسهلة في متناول الباحثين عن اللذة الحرام في عز النهار دون وجل أو حياء.
ويؤكد بيان أصدرته "جمعية تجار وسط مدينة تطوان" مضمونه أن التجار أصبحوا يلاحظون وعلى مر الأيام أن هاته الظاهرة بدأت تتطور في الآونة الأخيرة الى ما هو أخطر من ذلك حيث أنها بدأت تقترن مؤخرا بظاهرة تدخين المخدرات .. على مرأى التجار وزبائن المحلات وكذا المارين من أمامها وسكان العمارت المجاورة، بدون أدنى احترام لأصحابها وشرفهم
يطالب تجار من خلال نفس البيان وكذا سكان الشارع المذكور السلطات العمومية المحلية وعلى رأسها والي أمن تطوان الى التدخل العاجل والفوري لإخلاء الشارع من هاته الممارسات حفاظا على سمعة التجار وحفاظا أيضا على زبنائن محلاتهم التجارية مصدر عيشهم وعموم ساكنة شوارع المدينة .
متابعة



http://irbid.hooxs.com/t139408-topic

موضوع: صور العاهرة المغربية زاهية عارية , صور زاهية في عرض للملابس الداخليه في باريس   26/1/2012, 19:03

صور العاهرة المغربية عارية , صور زاهية في عرض للملابس الداخليه في باريس

قد تصدر إسم الفتاة زاهية دهار، مغربية الاصل، عناوين الصحف العام الماضي ليس فقط في فرنسا بل في العالم بأسره عقب تورط نجوم كرة قدم بارزين في علاقات جنسية معها، وهي قاصر.
وقد ذاع صيت هذه الشابة،التي قدمت إلى فرنسا سنة 2002 عندما كان عمرها لا يتعدى العشر سنوات وبرفقة أمها وأخيها من المغرب، بعد أن تورط لاعبون من منتخب الديوك الفرنسي فرانك ريبيري واثنين آخرين من نجوم كرة القدم الفرنسية، بممارسة الجنس معها وهي قاصر .
وبالرغم من ذلك كله، يبدو أن الشهرة العالمية ساعدت زاهية على دخول لصناعة الملابس الداخلية النسائية تحمل اسمها وبدعم من رجل أعمال ألماني.
وفي الامس قدمت خطها الجديد للملابس الداخلية الراقية خلال أسبوع الأزياء في باريس وعرضت بعض التصميمات بنفسها ومن هذه التصميام فستان للنوم يترك القليل للتخيل.


http://www.huffpostarabi.com/bassma-al-ofee/story_b_9061900.html


herif Radwan
فعلا انا اوافقك الرأي ان ثقافتنا وتفكيرنا لابد ان تتغير وهي نظرتنا للمرأه علي انها سلعه مادامت لا تكون الصوره كما نريد ان نراها والا فهي مستباحه بفض النظر ان كانت سائحه او مصريه الموضوع اعمق من ان يحل بمجرد تدريب
Aref Fikry
مقال مؤلم. 

كم تدفع لهذه العاهرة؟


تنويه: كل الأحداث المذكورة في هذا المقال حقيقية
1- "كنت في الأهرامات ورغبت أن أركب حصانًا، لم يكن معي أحد، وكان المنظر جميلًا، وعرض عليّ أحد الأشخاص ركوب حصان بسعر زهيد جدًا، قرابة 20 جنيه، وبالطبع كنت أعلم أنه ليس سعرًا حقيقيًا، ولكني وافقت على أمل أن يكون إجمالي الدفع 50 أو 100 جنيه على الأكثر، وأخذني الرجل على ظهر الحصان وبدأنا نمشي نحو الصحراء، وعرض عليّ أن يجعل الحصان يركض.
ولأني غير محترفة، فقد عرض عليّ أن يركب خلفي لكي يتحكم في الحصان، وفعل، وعندما بدأ الحصان بالركض، وجدت يده تتحرك لتتحرش بي، حاولت الصراخ ولكن من يسمعني في هذا الخلاء؟ ولكن مع تكرار صراخي ومحاولاتي للتملص منه توقف، ونزلت فورًا من على الحصان، وكنا في قلب الصحراء، لا شبكة موبايل ولا شرطة سياحة، وقال أنني يجب أن أدفع 300 جنيه لكي يعود بي من حيث أتينا، وإلا سيتركني حيثما أنا، خفت من أن يتطور الأمر، قلت له أنني سأدفع عندما نصل، لكنه رفض.
أخرجت كل الأموال التي في جيبي، وكانوا قرابة 250 جنيه مصري و10 دولار، أعطيته المال، وعاد بي من حيث أتينا، تعرفين، فكرت في أن أبلغ الشرطة، لكني عندما التفت كان ذلك الشخص مع زملاءه ضاحكًا، لذلك فضلت المشي بأقصى سرعة ممكنه، كنت خائفة، كنت خائفة حقًا، لن أنسى أبدًا ذلك.
2- كنت في وسط البلد مع صديقي أفكر في شراء بعض الهدايا التذكارية، ودخلت أكثر من محل، وفي المحل الأخير أعجبني شيء فعلا، ولكن لم يكن معي المال الكافي لشراؤه، فقلت للبائع أني سأذهب للفندق لآتي بالمال وأعود، وخرجنا من المحل أنا وصديقي، وشعرت بشخص يسير خلفنا، ووجدته عامل من المحل الذي كنا فيه، في البداية ظننته لص، لكنه سار خلفنا لمدة 20 دقيقة، حتى وقفت فجأة ونظرت في عينه وسألته "لماذا تلاحقني؟!" قال أن صاحب المحل أرسله ليتأكد من أننا سنعود، ولكني لم أعد أبدًا.
3- التجار ليس لديهم عملات صغيرة. لقد اشتريت الكثير من الأشياء، من المطار والأسواق، وعندما أدفع وأنتظر بقية نقودي، يقول لي البائع أنه لا يمتلك عملات صغيرة "فكة" لكي يعيد لي الباقي، فالسلعة التي أشتريها بـ 70 جنيه مصري، أدفع ثمنها 100!.
4- انتهيت من العمل مع زميل أجنبي، وكان يريد رؤية خان الخليلي قبل سفره، هو في الستين من عمره وأنا امرأة في نصف عمره تقريبًا، رحبت بالفكرة وذهبنا، بمجرد دخولنا المنطقة قام أحد الأشخاص بوضع قبعة على رأسه عليها نقوش فرعونية، أخبره أنها هدية، ودعاه ليدخل المحل ولم يعجبه شيء، وعند الخروج طالبه البائع بدفع ثمن القبعة "الهدية".
استغرب وردها إليه لأنه لم يطلبها من الأساس، لكن صاحب المحل قال أنها كانت هدية للتجربة فقط! وأن رائحتها تغيرت وتشممت عرقه لذلك يجب أن يدفع ثمنها، رفض وتركها ومشينا وتلحقنا الشتائم. بعد قليل وجدنا شخصًا يمشي خلفنا، اشترى زميلي بعض الأشياء وواصلنا المشي، وبدأت في سماع ألفاظ كذبتها في البداية. حاول أحدهم جذبه من ناحيه ليرى بضاعة رغمًا عنه، وسمعت أحدهم يوجه إليّ الكلام ويقول "كم يدفع لكِ في الساعة؟ أليس أولاد بلدك أولى من الأجانب؟" ثم هتف أحدهم بالإنجليزية "هاي، أيها الزائر.. كم تدفع لهذه العاهرة؟"
وضحكوا جميعًا. نظرنا لبعضنا البعض، وقررنا الابتعاد عن المكان فورًا، تأسف لي زميلي يومها على ما تعرضت له من إهانة، وتأسفت له بسبب ما حدث وإفساد ساعاته الأخيرة قبل السفر.
الصناعة المحلية للإرهاب
عندما أطلقت وزارة السياحة المصرية حملة كبرى لتنشيطها مرة أخرى، فرحت وقلقت في نفس الوقت، لأن الأحداث في مصر كثيرة وغير متوقعة، فالحظ يقابلنا أحيانًا - كما في حفل الموسيقار العالمي يانّي الذي كان له صدى جيد بالفعل- أو يذهب عنّا أحيانًا كثيرة - مثل سقوط الطائرة الروسية بعد الحفل بأيام!. لكن لا يصح أن نلقي باللوم كله على الحظ، لأن هناك حظًا آخر نصنعه بأيدينا.
مثلًا تقول صديقتي المتزوجة من رجل أجنبي أن زوجها دائمًا ما يقول لها "لديكم بحرين ونيل وشمس وطقس جيد وآثار ليس لها مثيل في العالم.. بالتأكيد أنتم تفسدون بلادكم عن قصد كي لا يأتي الناس من كل الكوكب للعيش هنا!". وأنا آمنت تمامًا بصحة هذه المقولة، فإذا كانت الظروف سيئة، وإذا كان العالم متآمر علينا، والإرهاب يحاصرنا من كل جانب، فماذا فعلنا نحن؟
وما الذي نفعله نحن لنغيّر هذا الوضع؟ الإجابة أننا صنعنا إرهابًا محليًا، بدأ صغيرًا بالتحرش ببنات وأبناء البلد، وانتهى كبيرًا بالتحرش بأي شخص، وأي نوع، وأي جنسية، وأي جنس. وكأن الـ 99.3 % نسبة التحرش بالنساء في مصر - وفق أحدث دراسة للأمم المتحدة للمرأة في 2015 - لا تكفينا!. وإلى جانب التحرش، فهناك الفهلوة، والقيادة الجنونية بالشوارع، والنصب، والإبلاغ عن السياح لمجرد الاشتباه بهم!. جعلنا السائح يخاف من الناس قبل الأحداث، لأنه يعلم أنه قد يتم الإبلاغ عنه لأنه جاسوس، أو لأنه كان يلتقط صورة لم تعجب "مواطنًا شريفًا"، أو للاغتصاب والانتهاك الجنسي.
اقترح أحد أصدقائي حل أذكى، وهو استثمار الظروف السيئة والترويج مثلًا لسياحة المخاطر! وتكون صيغة الإعلانات السياحية "إذا كنت ترغب في مغامرة تحبس أنفاسك.. ترغب أن تعيش في دور المشكوك فيه، أو أن يتم اختطافك والتحرش بك، وأن تختبر نفسك وقدراتك في الدفاع عن النفس، تعال إلينا.. هنا تعيش المغامرة كاملة". أعتقد أن هذه الصيغة أفضل من أن "تغري الزبون" بشيء ويصل ليجده شيء آخر!.
هذه هي مصر.. حقًا؟! 
الحملة التي أطلقتها وزارة السياحة بوسم "هذه هي مصر ThisIsEgypt" والتي سببت جدلًا كبيرًا بسبب نشر صور سياحية وصور وأخرى شاركها الجمهور من واقعهم، لم تكن مشكلتها مجرد صور تم تحريرها بالفوتوشوب وأخرى لم تخضع لذلك. لم تكن مشكلتها أن الإعلان يبيع سلعة غير التي تظهر في الإعلان. بنفس طريقة العاهرة في فيلم "الإرهاب والكباب" عندما قالت أن دورها "إغراء الزبون" فقط، وعندما يقع في الفخ، يجد فتاة أقل جمالًا.
لدينا نهر النيل، ولكن الناس القوارب تغرق فيه ولا تجد من ينتشل الجثث، ولدينا الأهرامات من عجائب الدنيا السبع، ولكن الشيء العجيب الثامن أن نهمل كل هذا، ونلقي اللوم على الآخرين، ولكننا نحن الآخرين. كنت أرغب أن أجد حلًا آخر لكن للأسف لا يوجد سائق تاكسي فضائي يستقبل السائح بالمطار مثلًا! كما لم أعثر على كائنات من المريخ تحاول النصب عليه، وبالطبع لا يوجد بشر من كوكب زحل يتحرشون بهم!
أعلم أن مصر ممتلئة بالأشخاص المحترفين في مجال السياحة، وأعلم أن كثير من المصريين يتوددون للسياح ويعاملونهم بمنتهى اللطف والكرم ولا ينتظرون مقابلًا أو شكرًا على ذلك وهذه عاداتنا. ولذلك أطلب من المختصين أن يقوموا بتدريب وتأهيل العاملين في المجال، والتصدي لأي جرائم بشكل صريح وحاسم.
فإذا كان الوضع سيء لظروف خارجة عن إرادتنا، فلنقوم بتحسين ما هو متاح في أيدينا، فالناس أفضل سفراء لبلادهم، وحسن أخلاقهم وكرمهم أفضل من ألف إعلان سياحي. وقبل أن نعامل السياح كفريسة والسائحات كعاهرات، نفكر كم نكسب من مجيئهم، فلنفكر في ما يكسبوه هم من المجيء إلينا، وما يميزنا عن غيرنا، واستثمار وجودهم في عودة الحياة والعمل لقطاع كبير ممن فقدوا وظائفهم بسبب الركود.
صحيح أن بلادنا جنة لا مثيل لها في أي مكان في الأرض، وآثارنا نادرة وترابنا ذهب، لكن هذه المشكلة ستقضي على أيّة محاولات للنهوض بها، لأنه كما يقول المثل الشعبي "الجنة من غير ناس، ما تنداس".

http://dzactiviste.info/%D8%AB%D9%80%D9%80%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%84%D9%80%D9%8F%D9%88%D8%B5-%D9%88-%D8%AB%D9%80%D9%80%D8%B1%D9%88%D8%A9-%D9%84%D8%B5%D9%8F%D9%80%D9%88%D8%B5-%D8%A8%D9%82%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84/

ثــورة « لـُوص » و ثــروة « لصُـوص »- بقلم الدكتور أحمد بن محمد



من 1 نوفمبر 1954 إلى 19 مارس 20161982328_10207669250264306_1357837337777917345_n
لوص؟ هم ـ بالافرنجي ـ اسم تنظيم رجال شكلوا منبع الثورة في 1 نوفمبر54.
أما في 19 مارس 2016، فالحديث السياسي لا ينفع إلا عن الذين خانوهم.
إنهم بعض كبار اللصوص.
و قد يكونون أولى الناس بقطع يــد بعد الفجر الآتي عبر الشعب ربّانيا، مع إخلاء سبيل صغار السارقين الذين ظلمتهم الأوضاع الجاهليّة!
و هم كُـثر بين مهرّب مال إلى الرباط أو دبي، و متخصص جديد، في ما وراء البحر، في اكتساب ما غلا من العقار قبل يوم الفرار!
فهذا الحي الباريسي 16 المترف قد بدأ يضيق ذرعا بأصحاب بوق و رقص، بعد إن احتمل في الثمانينات وزيرا « ثوريا » جاد عليه أمير خليجي بشقة فاخرة!
و لا تسأل عن أحد مدلـلي وجدة ـ حاشا الأشقاء و حاشا تلمسان ـ و قد عاد سـالما من حضن أمّه ـ أمريكا ـ بعد أن اتهمه النظام نفسه بتلك الأفاعيل في حق البراميل!
فمن كان يتوقع أن « خليل » البترول المتدفق من الكثبان، و « صديق » الغاز في تعاون مع الطـليان، يُستقبل بالفستق في وهران!
وأنت يا الهامل! أين كنت يوم عودة المُباهي بالشراب الحرام، قبل أمس، عبر كأس مُـدام انتفخ بها سابقا أمام « المَـدام »؟
أتـُـراك كنتَ يومها منشغلا بحزام أمان في طرق حواضر ملأى بالحُفـر و الطين؟
أم بجوّال سائق لهفان وسط زحمة مرور متكررة جعلت العقلاء فيها أشباه مجانين؟
و ما هذا « الزعيم البرلماني » القديم الذي أصبح « قاضي تحقيق » يبرئ في قضية سونطراك ذلك « الصديق »؟
و ما شأن متملق برتبة وزير شهد سرقة زفت، نصّب نفسه « غرفة اتهام » و هو يغسل ثياب وزير نِفط؟
و لكنها ليست المرة الأولى التي يجرح فيها النظامُ ثم يداوي…
فكيف تلقون الله تعالى يا من زكيتم « مرشح الإجماع » نهاية التسعينـات، و قد اتهمه بعضكم عام 83 بالسرقة ـ رسميا و دون افتـئات؟
أتستطيعون، مع هذا الاتهام، أن تنظروا في وجوه أولادكم و قد جعلتموه في قمّة تنظيمكم المتدثّـر بتلك الأحرف الثلاثة ـ التاريخية ـ الجميلة؟
و من أيّ مكان كنتم تتابعون في 13 أفريل 99 تلك الحصة المشهودة عبر الفضائية « الغولة » عندما كان جزء من « المعارضة العَـهيدة » يزمجر نحو ساعتين أنّ الشخص جاء به ـ سيفا و زيفا ـ أولئك الانقلابيون، و قد أرعبهم هاجس لاهاي؟
ألم تكونوا تفرشون له البساط الأحمر و تلقون على رأسه أوراق الصناديق المزوّرة «  »كما نُـثرت فوق العروس الدراهم »؟
و لكن يبدو أن أهل عهد « ليزنفليد » اليوم في راحة جزئية من أمرهم!
ذلك أنّ « المعارضة الجديدة » لم تقوَ إلى الآن حتى تقلق النظام كثيرا ـ و لو كان بعض الإعلام لها معينا و لجزء منها سندا متينا!
فالنظام يفرح و هو يرى معارضين جددا أصحابَ عرس، ليس فيه الحاضرون من » المعارضة العَـهيدة » إلا مجرّد أضياف أو أطياف!
ثم يتساءل الناس عن سرّ عزوف الشعب عن الوجوه الجديدة بعد أن غيّرت موقفها من السلطة الحالية التي… توفر لبعضها الحراسة اللصيقة!
أليست هذه المعارضة المَـديدة ـ المتعددة التوجّهات ـ أجمل صورة و أرسخ قدما و أشد لهجة و أقدم فهماً لطبيعة النظام و حقيقة أشخاصه؟
http://dzactiviste.info/%D9%86%D8%AF%D8%A7%D8%A1%D8%A7%D8%AA-%D9%84%D9%88%D9%82%D9%81-%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9-%D8%AA%D8%B4%D9%88%D9%8A%D9%87-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1/
http://bechar.forum-2007.com/t441-topic


 بيان حول مبادرة الشباب لغلق بيت الدعارة والخمارات ببشار ..ساعدوهم ..أعينوهم ...قفوا معهم




لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وعلى اله ومن والاه ..وبعد...فقد قام مجموعة من خيرة شباب مدينة بشار بمبادرة طيبة وهامة تتجلى في رفع الجهود من اجل غلق بيت الدعارة والخمارات بوسط مدينة بشار وهي خطوة مباركة من رجال غيورين على بلدهم ورقعتهم ..والظاهر أن بيت الوسخ -بيت الدعارة- الموجود بوسط المدينة أضحى أمرا لا يطاق لنا ولا لمن له غيرة اسلامية وخلال زيارتي للمدينة رأيت وسطها يعج بالخمارات المتراكمة هنا وهناك ..لذلك قام شبابنا المخلص والطاهر والملتزم بهذه المبادرة من اجل غلق وكر الزنا والخمارات ..لهذا نناشدكم وكل من له ذرة من ايمان أن يساعد الاخوة القائمين على هذا الامر ولو بكلمة طيبة ..وهم ولله الحمد قد استطاعوا أن يجمعوا الاف الاصوات للمضي قدما في ايقاف هذا العار بمدينتنا ..وأبشركم أن تباشير غلقه قريبة بعون الله وسيكون يوما مشهودا لسكان بشار ..ورسالة الى السلطات المعنية أن تأخذ بمبادرتنا عين الصواب فلا داعي للتغافل عنها أو اسكاتنا أو محاولة ارهابنا ..فنحن مستعدون لكل الظروف ...إن غلقتموه سلميا واستجبتم لنا كان ذلك خيرا ..أما ان تعنتم ووقفتم ضدنا فستعلمون أن هناك أمرا أخر ينتظركم ...قد نفذ الصبر وسئمنا الوعود الكاذبة ...ومستعدون أن نجعل من أجسادنا طريقا معبدة وأن تكسر عظامنا وأن نعذب في دهاليزكم ....كفانا ذلا كفانا ...وإن غدا لناظره لقريب ..والعزة لله ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون ..والسلام علكيم ...وكتبه الغيور على امته وبلدته وأهله ..العايدي المنيعي السلفي -أستاذ الشريعة والتاريخ الإسلامي- الجزائر العاصمة ...

 
قبول 445 ملف لتحويل الأراضي من حق الإنتفاع إلى الإمتياز
أكثر من 480 هكتار من المستثمرات حوّلت لمشاريع سكنية ومرافق
تحولت خلال السنوات الأخيرة العديد من الأراضي الفلاحية الموزعة عبر دوائر ولاية وهران إلى أراضي خصبة لإنجاز جملة من المشاريع خاصة فيما يتعلق بإنجاز المشاريع السكنية وبعض المرافق العمومية ، حيث تم خلال ثلاث سنوات الأخيرة وبالتحديد في الفترة الممتدة من 2013 إلى غاية 2016 استرجاع 50 مستثمرة لأراض فلاحية منها 26 مستثمرة فردية و 24 مستثمرة جماعية تم تعويض أصحابها بمبالغ مالية متفاوتة حسب مساحة القطعة الأرضية، حيث صرح الوالي وهران عبد الغني زعلان في هذا السياق أن هناك العديد من المشاريع تعطلت بفعل رفض الفلاحين التخلي عن هذه المستثمرات مع العلم أن القطعة الأرضية منحت لهم في إطار حق الإنتفاع وليس الملكية ولهذا فقد تقرر تعويضهم بمبالغ حتى يمكنهم متابعة نشاطهم بمنطقة أخرى. 
وتتصدر الأراضي الواقعة على مستوى دائرة بئر الجير المرتبة الأولى من حيث عدد المستثمرات الفلاحية التي تم استرجاعها بقرارات ولائية واسقاط حق الإنتفاع وتحويلها لجملة من المشاريع التي بلغ عددها 16 مستثمرة على مساحة تقدر نحو200 هكتار التي حولت غالبتها إلى مشاريع سكنية بمختلف الصيغ منها ما تم إنهاء إنجازها وأخرى في طور الأشغال، فضلا عن مشروع محطة متعددة الخدمات لنقل البري بمنطقة دوار بلقايد. وتأتي دائرتي واد تليلات وعين الترك في المرتبة الثانية التي استرجع بكل واحدة منهما 8 مستثمرات بمساحة إجمالية متفاوتة وهي أيضا حولت لمشاريع سكنية. أما على مستوى دائرة السانية فقد تم استرجاع 3 مستثمرات من أجل إنجاز محلات حرفية ومهنية ومركز لتكوين المهني ومشروع محكمة فيما تم تحويل قطعة أرضية فلاحية تتربع على مساحة 4 هكتارات بمرسى الحجاج من أجل إنجاز ملعب بلدي بحي القرابة. وعلى صعيد آخر وفي إطار عمل اللجنة الولائية الخاصة بتحويل حق الإنتفاع إلى حق الإمتياز أسفرت سلسلة الإجتماعات على مستوى الأمانة العامة للولاية خلال العام المنصرم عن دراسة 515 ملف في هذا الإطار من جملة 919 ملف مودع لدى مصالح الولاية حيث تمت الموافقة على قبول وتحويل حق الإنتفاع إلى حق الإمتياز لـ 445 ملف لمستثمرين فلاحيين ورفض 33 ملف لعدم مطابقتها للقانون المنظم في هذا المجال وتأهيل 37 ملفا. وقد بلغ عدد الملفات المودعة لدى الديوان الوطني للأراضي الفلاحية 6358 ملف التي تتعلق بطلب تحويل 6503 قطعة أرضية فلاحية من حق الإنتفاع إلى حق الإمتياز تمت دراسة تأجيل 622 ملف فيما بلغ عدد العقود المنجزة 4619 ملف.



Réévaluation des projets Une enveloppe de plus de 1,94 milliard DA pour la wilaya d’Ain Temouchent Une enveloppe financière
de plus de 1,94 milliard
de dinars a été allouée à la wilaya d’Ain Temouchent, au titre du développement et de la réévaluation des projets, a-t-on appris lundi de la directrice de la programmation et du suivi budgétaire (DPSB).
Cette importante somme, «allouée à la wilaya en dépit de la conjoncture actuelle de rationalisation de la dépense publique», est destinée à l’achèvement de projets en cours de réalisation ou en voie de lancement (810 millions DA), alors que 600 millions DA ont été affectés aux plans communaux de développement (PCD), a indiqué Nacera Hamzaoui.
La priorité est accordée aux secteurs ayant une étroite relation avec les conditions de vie des citoyens, tels la réalisation de deux décharges contrôlées au niveau des communes d’El Amria et de Sidi Boumediene eT l’achèvement du projet de station d’épuration de Bouzedjar (deux logements). Par ailleurs, l’enveloppe reçue consacre 180 millions DA pour la réévaluation de cinq opérations inscrites à l’intitulé du secteur de l’éducation, entre autres, a-t-elle ajouté faisant savoir l’affectation de 250 millions DA pour la formation professionnelle, notamment l’institut de tourisme et 27 millions DA pour l’enseignement supérieur destinés précisément à l’achèvement du restaurant de 800 places et l’étude de 2.000 lits. Le projet de réalisation de 100 logements pour les enseignants du centre universitaire «Belhadj Bouchaib» d’Ain Temouchent s’est vu allouer, pour sa part, un montant de 47,70 millions DA, alors que l’école coranique pilote relevant du secteur des affaires religieuses et wakfs a bénéficié d’une somme de 15 millions DA, note-t-on. Sept opérations inscrites à l’intitulé du secteur de la jeunesse et des sports se sont vues allouer un montant financier de 125 millions DA pour leur achèvement, a-t-on encore indiqué.
Mostaganem
1.200 nouveaux inscrits aux classes d’alphabétisation Pas moins de 1.200 nouveaux apprenants rejoindront les classes d’alphabétisation cette semaine dans la wilaya de Mostaganem, a-t-on appris du directeur de l’annexe de l’Office national d’alphabétisation et d’enseignement pour adultes (ONAEA).
L’effectif global des apprenants au niveau de la wilaya est estimé à
14.000 dont 9.000 en niveau deux, selon M. Aziz Omar qui a indiqué que le nombre d’analphabètes dans la wilaya est de 78.000 soit 13 pour cent de la population. Ce chiffre, estimé à 17 pc en 2014, estest en constante régression, a-t-on souligné. D’autre part, 3.000 apprenants ont été diplômés des classes d’alphabétisation l’année dernière leur permettant de poursuivre leurs études par correspondance en cycle moyen ou appendre un métier au niveau des centres de formation professionnelle. Pour garantir une bonne prise en charge et un encadrement permanent de cette frange, 352 postes budgétaires ont été affectés par le ministère de l’Education nationale dans le cadre de la stratégie nationale approuvée par le gouvernement en 2007. Les responsables de l’annexe de l’Office national d’alphabétisation et d’enseignement des adultes ont concentré leurs efforts, lors des campagnes de sensibilisation depuis juin dernier, pour attirer un plus grand nombre d’apprenants des zones rurales surtout dans la partie sud de la wilaya, à l’instar des communes de Bouguirat, Sirat, Safsaf et Souaflia qui enregistrent un faible engouement.
L’accent a été mis, lors de ces campagnes qui se poursuivent, sur la femme rurale et la femme au foyer en collaboration avec les secteurs de la formation, des affaires religieuses et des associations à caractère social. L’annexe de l’Office national d’alphabétisation et d’enseignement des adultes de la wilaya de Mostaganem dispose de 30.000 manuels offerts à titre gratuit aux apprenants des classes d’alphabétisation, dont le nombre est de 254 classes réparties à travers des établissements scolaires, des écoles coraniques, des centres culturels et des maisons de jeunes

Les épiceries de quartier rudement concurrencées par les grandes surfaces et les superettes Qui se souvient d’Essoussi ? Les épiceries de quartier sont rudement concurrencées, ces dernières années à Oran, par les superettes et les grandes surfaces. Il est vrai que les temps ont changé, tout comme les gens et leurs habitudes de consommation. Supérettes, mini-prix et supermarchés poussent comme des champignons à Oran. L’ouverture d’un de ces commerces modernes est vécue comme un véritable évènement drainant les grandes foules.
Depuis quelque temps, bon nombre
d’Oranais ont changé leurs habitu
des: c’est dans les supérettes, mini-prix et autres supermarchés qu’ils font leurs courses, histoire d’acquérir ce dont ils ont besoin en un seul lieu et avec un très large éventail de produits de première nécessité proposés.
Ces espaces commerciaux proposent non seulement des denrées locales, mais également des produits d’importation, véritables tentations pour les yeux et saignée pour les bourses. Des étalages bien garnis de toutes les marques disponibles sur le marché, le client a l’embarras du choix. Toutefois, les petites bourses auront du mal à s’en approvisionner, préférant ainsi l’épicier du coin où le propriétaire du magasin d’alimentation générale de la cité, seuls qui continuent encore à ouvrir «un carnet» et à vendre à crédit.

A chacun selon ses moyens

Pour Mohamed, fonctionnaire de 45 ans, rencontré dans un centre commercial, l’ère de l’épicier est «bien révolue», laissant la place à une multitude de supérettes et centres commerciaux dans toute la wilaya. Selon lui, le changement du mode de vie des Algériens, l’accès aux chaînes satellitaires et la réduction du temps consacré aux achats au profit du travail conduisent les consommateurs à se rapprocher davantage de la grande distribution. «Je préfère faire mes courses dans un centre commercial pour me procurer tout ce dont ma famille à besoin dans un cadre très organisé et agréable, une fois par semaine. Les allers-retours chez l’épicier c’est fini pour moi», a-t-il souligné. Pour Nachida, mère de famille, rencontrée dans un autre centre commercial ouvert à Oran depuis peu, les supérettes et les grandes surfaces de proximité ont été très vite «adoptées» par les consommateurs. «Ces surfaces sont un concept nouveau. Finis les interminables allers-retours chez le boucher, le boulanger, l’épicier ou le droguiste du coin. Lorsque vous faites vos emplettes dans une supérette, vous faites un gain de temps et vous avez le choix des produits. En fait, cela est du dix en un», s’est-elle exclamée. Toutefois, l’accès à ces lieux nécessite forcément un moyen de transport, ce qui n’est pas à la portée de tous. Même les moyens de transport en commun ne sont pas très pratiques pour des «sorties» de ce genre dans la mesure où l’on sort avec un tas de paquets et de sacs à la main. De son côté, Mahrez estime qu’un véhicule est primordial pour se rendre à un supermarché. «Un centre commercial nous permet de faire nos emplettes et nos achats pour plusieurs jours dans un même lieu. On en ressort, les bras chargés de paquets et de sacs et il est impossible de prendre un bus ou un taxi, d’où l’utilisation de la voiture est plus que nécessaire», explique-t-il. Les personnes non véhiculées préfèrent se rendre chez l’épicier du coin même plusieurs fois par jour, d’autant plus que les prix sont presque les mêmes. Etre épicier, plus qu’un métier. Pour Ammi Abdelouahab, un sexagénaire habitant à hai Sabah à Oran, c’est une autre histoire. L’épicier du quartier n’est pas seulement un marchand ordinaire de produits alimentaires, mais surtout une connaissance, un voisin et un ami de longue date pour ne pas dire un intime et parfois un confident. «A Oran, des supérettes et des centres commerciaux ont ouvert leurs portes ces dernières années. En dépit de l’abondance de leurs offres, tous les produits que je consomme proviennent de chez Mokhtar, l’épicier de ma cité», a-t-il indiqué. Pour ce retraité, l’épicier du quartier, voisin et ami de longue date, ne peut être remplacé, «car tout ce dont j’ai besoin à la maison est là, le pain, le lait, les pâtes, les fruits secs, la semoule, le sucre, l’huile et même les légumes et les détergents», affirme-t-il. Amaria, mère au foyer, abonde dans le même sens. Pour elle, nul ne peut remplacer son épicier. Sa maigre bourse ne lui permet pas de remplir des caddies entiers. Elle a confié ne pas pouvoir se passer de son épicier, car elle en aura toujours besoin spécialement avec sa petite bourse qui ne lui permet pas d’aller aux supermarchés. «Avec mon maigre salaire, je ne peux malheureusement pas me permettre le luxe des centres commerciaux. Chez mon épicier, je trouve tout ce dont j’ai besoin et il me permet même d’acheter à crédit. C’est une question de confiance. Il sait qu’à chaque fin du mois, je règle mes dettes et je n’ai jamais failli à ce rendez-vous», a-t-elle souligné. Benameur, épicier, croit fermement à sa mission de service public. Il ouvre aux premières heures de la matinée jusqu’à tard dans la nuit. Il s’accorde une petite pause pour prendre, à la va-vite, son déjeuner et pour aller accomplir ses prières dans la petite mosquée de la cité. «Hamdoulillah, la confiance et le respect règnent entre moi et mes clients. Je suis tout le temps à leur disposition. Je partage leurs moments de joie ou de douleur. Je les connais un par un et par leur prénom en plus», se félicite-t-il. Pour lui, être épicier, ce n’est pas seulement exercer un métier, mais c’est aussi des relations sociales, un savoir-vivre, une éducation et une culture à entretenir et à développer tout le temps. Aux yeux de Benameur, l’épicier «survivra» aux aléas imposés par le modernisme et le développement de la société. «Le glas ne sonnera pas de sitôt pour nous», s’exclame-t-il, avant de se tourner vers une fillette, venue acheter un kilo de semoule. 
Ecole nationale polytechnique (ENPO)
Un workshop sur la plasturgie le 29 octobre 
L’Ecole nationale polytechnique d’Oran (ENPO) organise, les 29 et 30 octobre courant, un workshop sur la plasturgie, dans la perspective de lancer une nouvelle filière dédiée à ce créneau destinée aux ingénieurs, a-t-on appris, dimanche, de la cellule de communication de cet établissement.
La création de cette nouvelle filière se fera en collaboration avec l’Institut national des sciences appliquées (INSA) de Lyon ainsi qu’avec les entreprises algériennes de plasturgie, a-t-on précisé. Ce workshop offrira aux chercheurs, scientifiques et industriels de différents secteurs un forum d’échange sur les derniers développements dans le domaine de la plasturgie, a-t-on souligné. «La rencontre mettra l’accent sur les nouvelles avancées en matière recherche et développement, tout en permettant aux participants d’échanger les idées, d’identifier les problèmes propres au pays, de proposer la création de nouvelles filières de formation et de jeter les bases de collaborations solides et durables», a-t-on ajouté.
Les organisateurs du forum soulignent que la plasturgie ne serait pas correctement développée à l’échelle nationale. Le marché algérien ne comptant que 2.200 entreprises dans se secteur, affirment-ils, tout en relevant que le pays demeure largement dépendant des importations. «Sur un million de tonnes de plastique utilisé par an, seule la moitié est transformée en Algérie, le reste est importé d’Asie et d’Europe en produit fini», a-t-on avancé.
Cet événement offre ainsi un espace pour discuter sur le programme à développer s’agissant cette filière, des potentialités existantes et celles à envisager pour remédier au manque en ressources humaines. «La formation d’ingénieurs en plasturgie est une nécessité. La formation sera notre première vocation. L’entreprise pourra apporter un complément de formation», soulignent encore les organisateurs, ajoutant que l’autre objectif de ce workshop est de rassembler les communautés scientifiques nationale et étrangère afin de développer des axes de recherches dans le domaine de plasturgie.
 

    
 
 
    

Le bilan macabre d’une saison estivale terne 10 décès déplorés majoritairement sur des plages non surveillées Dix cas de décès par noyade ont été enregistrés à Oran durant la saison estivale clôturée fin septembre, en majorité sur des plages non surveillées, selon un nouveau bilan de la Protection civile. Six cas de décès ont été signalés dans des zones non autorisées à la baignade dont celles rocheuses, a-t-on indiqué de même source, soulignant que durant cette saison comme la précédente, 33 plages ont été autorisées à la baignade dans la wilaya d’Oran. Dans les plages autorisées à la baignade, les services de la Protection civile ont enregistré 4 cas de décès de baigneurs dont trois en dehors des heures de surveillance. Les conditions climatiques ayant été favorables à la baignade, les plages d’Oran ont continué, durant septembre dernier, à recevoir les estivants. Par conséquent, l’affluence a atteint 20.054.880 estivants durant la saison estivale. Les statistiques à la fin d’août dernier faisaient état de plus de 19 millions estivants. Le nombre totale des interventions menées par la Protection civile sur les plages durant la saison estivale et jusqu’à la fin de septembre, était de plus de 11.000, selon un bilan définitif qui fait état également du sauvetage par les éléments du même corps constitué de 5.781 baigneurs d’une noyade. Le bilan signale aussi l’ampleur du phénomène d’utilisation anarchique des jets ski dans les plages, à l’origine de huit accidents enregistrés cette saison et ayant fait des blessés dont le nombre n’a pas été précisé.



http://www.saidagate.net/Show-53901

بوابة صيدا - عندما تتحدث العاهرة عن الشرف.. وكيري عن القيم
عبد الباسط ترجمان / خاص بوابة صيدا / يردد العرب من باب السخرية والاستهزاء المثل الشعبي: (قالوا للعاهرة احلفي قالت: وحياة شرفي..) إذ لا ينبغي في عرف الناس للعاهرة أن تتحدث عن الشرف والعفة والطهارة والأخلاق والمبادئ.. لأن فاقد الشيء لا يعطيه..  


طالعتنا مواقع التواصل الاجتماعي بصورة لوزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية جون كيري وهو يحاضر في مسجد في جيبوتي عن التطرف والإرهاب والقتل، وعن الإسلام والتسامح والقيم والمبادئ والاعتدال..

فإن كان لا ينبغي للعاهرة أن تتحدث عن الشرف، فإنه لا ينبغي أيضاً للولايات المتحدة أن تُلقي علينا محاضرات في التسامح والقيم والتحضر والرقي.. فهي من اباد الملايين من:  الهنود الحمر واليابانيين والصينيين والكوريين والفيتناميين واللاووسيين والكمبودييين.. واللبنانيين والليبيين.. والعراقيين والأفعان والصوماليين..

وباركت المجازر التي ارتكبت ضد المسلمين في: فلسطين وسوريا ومصر والجزائر ومالي، وجنوب ووسط افريقيا، ونيجيريا والشيشان والبوسنة ومقدونيا وكوسوفا وكشمير والفلبين وجزر الملوك وتيمور وتايلاند.. وغيرها من أراضي المسلمين. 

فهل من سوّد تاريخه بهذه المجازر، يحق له أن يطالب العالم باحترام القيم، ويدعو المجتمع البشري للتسامح.. ومحاربة من يصفهم القاتل بالقتلة..

إن إجرام الولايات المتحدة ضد شعوب العالم عامة، والعالم الإسلامي خاصة لا يخفى على أحد، فهي من أكثر دول العالم إمعاناً في القتل، وسفك الدماء، والتعدي على الحقوق.. واغتصاب النساء.. واحتلال البلاد.. ومن المعيب أن نقارن بين إجرام هذه الدولة وإجرام الآخرين.. فما أولئك إلا تلامذة في جامعة الإجرام الأمريكي.. وابحث عن كل جريمة ضد المسلمين.. أو المستضعفين ستجد للولايات المتحدة يد فيها..

بالتأكيد لن تكون الولايات المتحدة يوماً مع المسلمين، ولن تتوقف هذه الدولة عن استعمال القوة والبطش والقتل ضدهم، فدم الأبرياء من الرجال والنساء والأطفال لن يردع هؤلاء الطغاة عن غيهم وإجرامهم، فهم استوطنوا ارضاً (الولايات المتحدة) بعد قتلهم الملايين من سكانها الأصليين (الهنود الحمر) دون أن تأخذهم رأفة أو رحمة.. أو حتى يتقدموا باعتذار بعد مئات السنين..

فعداء الولايات المتحدة، وقادتها للعرب والمسلمين لا يحتاج لدليل، ويشعر به أصحاب البصائر الحية، اللهم إلا:

1) الطغمة الحاكمة في بلادنا، الذين يرون في الولايات المتحدة مرشدهم الأعلى في قتل الشعوب.. واستباحة أعراضهم..

2) والكثير من علماني الأمة الذين ينظرون إلى أمريكا وكأنها واحة للديمقراطية.. والحرية.. والعدالة.. والمساواة.. ومخلصهم من " كبت " الإسلام ـ حسب زعمهم..

لهؤلاء انقل ما صرح به أيوجين روستو رئيس قسم التخطيط في وزارة الخارجية الأمريكية ومساعد وزير الخارجية ومستشار الرئيس جونسون لشؤون الشرق الأوسط حتى عام 1967م قال: يجب أن ندرك أن الخلافات القائمة بيننا وبين الشعوب العربية ليست خلافات بين دول أو شعوب، بل هي خلافات بين الحضارة الإسلامية والحضارة المسيحية، لقد كان الصراع محتدماً ما بين المسيحية والإسلام منذ القرون الوسطى، وهو مستمر حتى هذه اللحظة بصور مختلفة، ومنذ قرن ونصف خضع الإسلام لسيطرة الغرب وخضع التراث الإسلامي للتراث المسيحي.

ويتابع فيقول: إن الظروف التاريخية تؤكد أن أمريكا إنما هي جزء مكمل للعالم الغربي، فلسفته، وعقيدته، ونظامه، ذلك يجعلها تقف معادية للعالم الشرقي الإسلامي، بفلسفته وعقيدته المتمثلة بالدين الإسلامي، ولا تستطيع أمريكا إلا أن تقف هذا الموقف في الصف المعادي للإسلام وإلى جانب العالم الغربي والدولة (الصهيونية) لأنها إن فعلت عكس ذلك فإنها تتنكر للغتها وفلسفتها وثقافتها ومؤسساتها..

فهل بعد كل هذا يحق لكيري، والعصابة الحاكمة في الولايات المتحدة أن يحاضروا في مساجدنا عن الاعتدال.. والتسامح.. والقيم..
- See more at: http://www.saidagate.net/Show-53901#sthash.mD2dPdzp.dpuf






http://said1989fol2.blogspot.com/2014/05/blog-post_7903.html

"أريد أن أغتصب عاهرة"

يصلني تقريرٌ أسبوعي عن مدوّنتي: عدد الزيارات، دول إقامة الزائرين، وغيرها من البيانات المعلوماتية. الجزء الذي أخشاه أسبوعياً، هو الجزء المخصص لأبرز كلمات البحث التي استخدمها الزائرون، والتي قادتهم في نهاية المطاف إلى مدوّنتي، وذلك طبعاً بسبب ترابط كلمات البحث بكلماتٍ استخدمتها.

وعلى الرغم من احترامي الفائق للاهتمامات الشخصية لكل مستخدم انترنت، لكن، لا يمكنني سوى، على الأقل، أن استغرب من تكرار هذه الاهتمامات.. والتي تتنوّع بين البحث عن عاهرة، والتساؤل عن كيفية رصد العاهرة، والتساؤل عن كيفية البت في الشكوك حول عهر أختٍ أو زوجة، والتساؤل عن كيفية ممارسة الجنس مع عاهرة..

لكن منذ بداية العام تقريباً، من العبارات المتكرّرة، "أريد أن أغتصب عاهرة"، "كيف أغتصب عاهرة"، "اغتصاب عاهرات"، "أتقبل العاهرة أن أغتصبها؟"..

فلنحلّ مسألة السؤال الأخير، لبساطته.. الجواب قانوني، عزيزي الباحث: القبول يلغي فعل الاغتصاب. فإما تريد أن تغتصب، وإما تريد القبول، لا يمكنك الحصول على الاثنين!!..

ألهذا يتفشّى الاغتصاب والتحرّش في مجتمعاتنا؟ لأنهم لا يدركون الفرق بين القبول والرفض؟

عبارة بحثٍ أخرى هذا الأسبوع: "اغتصبوني، وجعلوني عاهرة، ماذا أفعل؟"..

صمت..

ثم صمت..

ثم صمت، وغضب!!

عزيزتي، هم لم يفعلوا منك عاهرة.. فالعهر هم، وليس أنتِ! أعتذر منك سيّدتي عن هذا المجتمع الذي ينتهك حرمتك، ثم يُشعرك بالخزي.. أعتذر منك عن الشعور بالذنب الذي يجتاحك وأنتِ الضحية.. أعتذر منك عن هذه الحيرة في أمرك التي تعيشينها.. أنتِ التي تخشين الآن حتماً من أنّ حياتك انتهت.. أعتذر منك عن هذا المجتمع الذي خذلك بالأمس، ويخذلك اليوم، وسيخذلك غداً.. فهو يتركهم طليقين، يحكمون عليك كيفما شاؤوا، ويقررون مصيرك كيفما شاؤوا!

هل من اغتصب هذه الفتاة بحث قبل ارتكابه لفعلته، على محرّك البحث غوغل، ليتأكّد من أنّها تستوفي شروط الاغتصاب بنظره؟

وما هي شروط الاغتصاب؟ كيف ترصد أنّ فتاةً عاهرة؟ وكيف تقرر، أنّها بحكم عهرها تستحق الاغتصاب؟ وماذا يجيب غوغل عن هذه الأسئلة؟

وماذا بعد تصفّح صفحات الانترنت؟ هل أصدّق الرواية التي يبدوة وكأنّها تتشكّل عبر كلمات البحث التي تصلني أسبوعياً في التقرير؟ قبل عامٍ بحث عن عاهرة، ثم بحث عن سبل التأكّد من أن الفتاة عاهرة، ثم بحث عن كيفية اغتصابها.. ثم أتت هي لتشكي ما جرى لها.. قصةٌ كاملة.. تُروى ببضع جمل..

كلماتٌ قليلة.. قليلة جداً! لحكايةٍ تدوم منذ زمن طويل، ولا تبدو نهايتها قريبة..


سلسلة ملاحظات:
1- الاغتصاب ليس مبرراً بنظري على الإطلاق
2- تصنيف أي أنثى كانت بعاهرة ليس مبرراً بنظري على الإطلاق
3- إذا كان المقصود بائعات الهوى، فهنّ يقدّمن خدماتهنّ مقابلَ مبلغٍ مالي، الاغتصاب ليس وسيلة دفع! اقتضى التنويه.
4- أتحمّل كامل المسؤولية عن العبارات التي استخدمها، والتي ليست سوى انعكاسٍ لما يجري في مجتمعاتنا، فمتى تتحمّلون مسؤولية أفعالكم؟

الكاتبة روعة كلسينا صحافية في قسمي التلفزيون والانترنت في فرانس 24
                                                                  

ليست هناك تعليقات: