الجمعة، أكتوبر 7

الاخبار العاجلة لاكتشاف نساء قسنطينة ان رجال قسنطينة يصطحبن عاهرات قسنطينة الى منازلهن الفردية لمعاشرتهن امام زوجاتهم ويدكر ان مستمعات قدمن نداءات عاجلة في حصة فتاوي قسنطينة لكشف فضيحة تحويل منازلهن العائلية الى بيوت دعارة حرة من طرف ازوجاهن ويدكر ان رجال قسنطينة يصدرن قرارات شفوية بتطليق زوجاتهم مقابل المكوث في البييت العائلي وبالقابل يستغل المطلق المنزل لممارسة العلاقات الجنسية امام زوجته وابنائه المطلقين مع العاشفيات ومحترفات بيوت اللدعارة والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  نساء قسنطينة ان  رجال  قسنطينة يصطحبن  عاهرات  قسنطينة   الى منازلهن  الفردية لمعاشرتهن امام زوجاتهم   ويدكر ان  مستمعات  قدمن نداءات  عاجلة في حصة فتاوي قسنطينة لكشف فضيحة  تحويل  منازلهن العائلية الى بيوت  دعارة  حرة من طرف ازوجاهن ويدكر ان  رجال قسنطينة يصدرن قرارات  شفوية بتطليق زوجاتهم مقابل المكوث في البييت  العائلي     وبالقابل يستغل  المطلق المنزل  لممارسة  العلاقات  الجنسية امام زوجته  وابنائه  المطلقين مع  العاشفيات ومحترفات  بيوت  اللدعارة والاسباب مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لاشهار  نساء  قسنطينة   رجال قسنطينة  جنسيا عبر حصة فتاوي قسنطينة ويدكر ان نساء قسنطينة  بيصرحن علانية ان ازوحاهم يمارسون  الدعارة  علانية  امام زوجاتهم  مع  عاهرات قسنطينة ويدكر ان اشهار نساء  قسنطينة بازواحهم  جنسيا  كشف ان  المنازل الفردية  انجبت  الدعارة   المستقلة واحدي مستمعات قسنطينة ترفض الاشهار  الجنسي بازواج قسنطينة  عبر اداعة قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لمطالبة نساء  قسنطينة من مفتي قسنطينة باصدار فتاوي جنسية حول ممارسة  ازواج قسنطينة  الدعارة مع عاهرات  قسنطينة امام زوجاتهم  في منازلهم الفردية ونساء قسنطينة يتففن في الاسئلة  الجنسية  اثناء دخولهن الحمام  وازمة شعر  اعضائهن التناسلية ومعاشرة  ازوجاهم لعاشيقتهم في المنزل  الزوجي  الفردي  من ابرز مشاكل نساء قسنطينة ويدكر ان مفتي قسنطينة اجاز لمستمعة  بطلب الطلاق  بسبب ممارسة  زوجها المعاشرة  الجنسية مع عاهرة في منزلها  العائلي وامام اعينهاوشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لمطالبة نساء قسنطينة من مفتي اداعة قسنطينة  اصدار فتوي حول اخطاء  الفليكسي  والمكالمات  الجنسية ومفتي قسنطينة يعجز عن الفتوي  الجنسية لنساء جائعات  جنسيا والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لانتشار رجال قسنطينة في شوارع  قسنطينة  الفارغة  بعد  صلاة الجمعة وسكان  قسنطينة يكتشفون  ان  انهاء مهام  والي قسنطينة    سوف تحصد  رؤؤس   كبري في ولاية  قسنطينة ويدكر ان   الانتشار الامني في مدينة قسنطينة تزامن مع فشل والي قسنطينة  في تسير  مصالح دولة قسنطينة في جميع  الميادين والاسباب مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة    لاكتشاف  سكان قسنطينة ان  سكان  المدينة  القديمة   يشربن الخمور ويدخنون  السجائر ويمارسون الدعارة التجارية في  البيوت  القديمة  بباب الجابية ويدكر ان  عجائز باب الجابية  يحرصون  عاهرات السويقة مقابل مبلغ 1000دج   لكراء ممارسة  جنسية  بين عاهرة وجائع جنسيا   ومن غريب  الصدف  ان  سكان قسنطينة يمارسون  الدعارة  السرية  خوفامن الانتقام الاجتماعي  للمجتمع  المغلق  والاسباب مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة  لتقديم  مديعة الاطفال   باداعة قسنطينة تهانيها لجميع اساتدتها في مدرستها   وحصة براعم تتحول الى   مدائح وشكر مجانية من تلاميد  مدرسة الى معليمهم  مجانا  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة    لاكتشاف سكان  جيجل ان  الرئيس بوتفليقة عجز عن تعيين والي جيجل الجديد  بعد اقالة  عبد الرحيم  ويدكر ان  بيان رئاسة  الجمهورية تجاهل  والي جيجل الجديد  ويدكر ان والي جيجل الراحل  تعامل مع سكان جيجل بديكتاتورية قريش   وشر البلية مايبمكي
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة  لتقديم  المستمعة  اميرة بتهاني  الصباح لصديقاتها في اداعة قسنطينة كما اعلنت عن اعراسها  العائلية  عبر اداعة قسنطينة وهكدا تحولت اداعة قسنطينة منبر  للمكالمات  العائلية  الشخصية وشر البلية مايبكي



Exposition de photos «Du peuple au peuple» à la galerie Kef Noun

Un regard cru sur une société en ébullition

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 04.10.16 | 10h00 Réagissez

Pour sa rentrée artistique si attendue, la galerie Kef Noun de Constantine a su donner le ton pour cette nouvelle année.

En effet, avec l’exposition «Du peuple au peuple», les adeptes de la galerie et même les curieux n’ont pas été déçus, bien au contraire. Comme d’habitude, tout le monde était ponctuel, les artistes aussi.
Pour cette exposition, deux artistes originaires de Biskra se partagent l’espace artistique. Mido Dambri, le photographe discret avec un sens d’observation fin, expose une série de photos en noir et blanc, relatant un quotidien «mécanique» de l’Algérien moyen, enrobé de beauté simple. En effet, chaque cliché nous permet de voyager loin, tout en nous procurant l’émotion du moment. L’ambiance d’un café populaire, la vue d’une baie ou tout simplement l’éclat d’une rue habillée par les passants.
Le jeune photographe n’a pas manqué de nous faire découvrir la beauté des scènes de la vie, auxquelles nous ne faisons pas forcément attention pour différentes raisons. «C’est le vécu de tous les jours que je veux faire sortir via cette série de photographies, afin que chacun de nous réalise ce qui se passe autour de lui, le tout avec une touche artistique», nous confia-t-il. Quant au second artiste, il s’agit de Rafik Nahoui, un plasticien qui expose une collection de créations où l’usage de la technique de collage était la ligne directive.
En effet, Rafik a su utiliser des objets secondaires pour traiter des grandes questions afin de trouver ce qui est unique et spécial pour exprimer sa vision de la condition humaine. L’identité fait aussi partie des grands thèmes que l’artiste tente d’illustrer via cette collection à côté de la femme moderne dans notre société actuelle, qui reste encore victime de préjugés et même, dans certains cas, de faits pervers.
Des créations inspirées par des emblèmes de révolution et de combats mondiaux pour le respect des droits élémentaires de l’homme. Une collection inspirée de la souffrance des peuples du monde et le destin peu glorieux qui attend notre existence, surtout en sondant tout ce qui se passe actuellement dans la planète. Les deux artistes qualifient leur exposition comme un périple qui mène partout et nulle part. Entre la distinction et le destin collectif qui conjuguent la condition humaine.
Une exposition subtile qui met en exergue la vie dans tous ses états à travers l’Algérie et le monde. L’exposition abritée par la galerie située à la cité El Yassamine de Sidi Mabrouk durera jusqu’au 15 du mois en cours. Pour le vernissage qui a eu lieu samedi dernier, une performance poétique était également de partie. Mossab Takieddine Benammar et Lamine Hadjadj ont su capter l’attention du public en lui proposant de beaux vers, profonds et mélancoliques dans un arabe aussi féerique que le moment partagé.
 
Ilhem Chenafi
 

دعت سلطات ولاية بجاية لتحمل مسؤوليتها

نقابة الصحفيين الجزائريين تندد بتهديد الصحفي ”زهير مهداوي” بالقتل

    استنكرت النقابة الوطنية للصحفيين، في بيان لها، تلقت ”الفجر”  نسخة عنه،  تعرض الصحفي  بيومية، ”كوتديان دورون” للتهديد  بالقتل، من قبل  مقاول، بسبب مقالات تناول فيها الصحفي التجاوزات التي قام بها المتهم عندما قام بالاستيلاء على سكنات اجتماعية بدون وجه حق بولاية بجاية.
    وعادت النقابة لخلفية القضية، حيث كان الصحفي قد تعرض للاعتداء من قبل المتهم وتم تعنفيه جسديا ونفسيا رفقة أفراد عائلته بولاية بجاية، بسبب تناول الصحفي لجانب من نشاط المعني بالأمر وفضح التجاوزات التي قام بها خلال فترة أزمة منطقة القبائل 2001، وتحويله لمجموعة من الساكنات الاجتماعية لصالحه، بالإضافة إلى استيلائه على حضيرة لركن  شاحناته. وبعد أن أودع الصحفي شكوي على مستوى مصالح الدرك بولاية بجاية، عاود المتهم تهديداته ضد الصحفي شهر فيفري الماضي، وهو ما جعل النقابة تتساءل عن السبب الذي يجعل المتهم يفلت من العقاب والمتابعة رغم مرور فترة عن الاعتداء الأول والتهديد  للمرة الثانية. ونددت النقابة الوطنية للصحفيين بتطاول المتهم وإفلاته من العقاب رغم الشكاوي التي أودعها مشككة في توفره على حماية بشكل أو بآخر، ودعت السلطات المحلية لولاية بجاية وفي مقدمتها العدالة للتعامل الجدي مع الملف وإنصاف الزميل زهير مهداوي، وحماية عائلته من التهديدات التي تطاله من المتهم المشار إليه سلفا.
    ش.ع


    ملاؤه نظموا احتجاجا عند مدخل الجامعة

    وفاة طالب فلسطيني بصعقة كهربائية داخل الإقامة الجامعية بمعسكر

      شهدت الإقامة الجامعية ألف سرير بجامعة اسطمبولي مصطفى بمعسكر وفاة طالب جامعي من دولة فلسطين بعد إقدامه على الاستحمام مستعملا خيوطا كهربائية لتسخين الماء، الطالب المدعو ”مهند أبو القمصان” البالغ من العمر 22 سنة تم إسعافه داخل غرفته من قبل طبيبة الإقامة ونقله من قبل عناصر الحماية المدنية على جناح السرعة إلى مصلحة الاستعجالات بمستشفى مسلم الطيب أين حاولت فرقة طبية إنعاشه لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة متأثرا بجراحه.
      وقد نظمت مجموعة من الطلبة الفلسطينيين وقفة احتجاجية أمام المدخل الرئيسي للجامعة  منددين بالوضع الذي يعيشونه داخل هذه الاقامة رافعين شعارات منددة بالوضع المزري الذي آلت اليه هذه الإقامة من إهمال وتسيب، ومن أهم ما حمله هؤلاء من شعارات ”مهند مات”، ”نريد أقل الحقوق وإقامة جديدة بصورة عصرية”، ”لا نريد الموت”، حيث صرحت مجموعة من الطلبة الفلسطينيين المقيمين بهذه الإقامة أن ظروف إقامتهم تفتقر إلى أدنى شروط الحياة الكريمة كانعدام المياه والمرشاة حيث يضطر الطلبة إلى الاستحمام داخل غرفهم باستعمال فرن كهربائي تقليدي لتسخين مياه الاستحمام. 
      ممثل للطلبة طالب أيضا بضرورة إقالة مدير الإقامة نظرا لعدم اهتمامه بانشغالات الطلبة داخل الإقامة ما اضطر الكثير منهم إلى استعمال هذه الطرق التي تهدد حياة الطلبة، مضيفا بأن الكهرباء داخل غرف الطلبة تهدد حياتهم في كل لحظة، من جهته المدير الولائي للخدمات الجامعية نفى كل التهم المنسوبة لمدير إقامة ألف سرير ذكور مشيرا إلى أن الطالب الضحية حاول الاستحمام داخل غرفته باستعمال طرق تقليدية أودت بحياته بالرغم من وجود المرشاة على مستوى الإقامة وبالرغم من أن كثيرا من التصرفات داخل غرف الطلبة تم حظرها ومنعها تبعا للنظام الداخلي للإقامات الجامعية ونظرا للمخاطر التي تتسبب فيها كاستعمال الغرف كمرشاة واستعمال قارورات الغاز للطبخ واستعمال الأجهزة الكهرومنزلية، وقد فتحت فور إخطارها بالحادثة مصالح الأمن تحقيقا أخذت من خلاله أقوال رئيس الجناح ومدير الإقامة وبعض الشهود لتحديد مسؤولية هذه الحادثة، يذكر أن مصالح الجامعة فتحت قاعة النشاطات كمجلس عزاء لتقديم التعازي لزملائه الطلبة، كما تم تنكيس العلم الوطني تعبيرا على تضامن إدارة الجامعة مع الطلبة الفلسطينية.
      م.ياسين 

      فيما استقبلت البلديات 13 ألف ملف يخص العملية

      مجلس تنفيذي لشرح تدابير قانون تسوية البنايات بجيجل

        ترأس والي ولاية جيجل العربي مرزوق، أمس الثلاثاء، اجتماعا موسعا للمجلس التنفيذي للولاية خصص لشرح الإجراءات الخاصة بالقانون 15/08 المتعلق بقواعد مطابقة البنايات وإتمام إنجازها بحضور المدراء التنفيذيون، رؤساء الدوائر، رؤساء المجالس الشعبية البلدية ومسؤولي المصالح التقنية البلدية.
        تم خلال هذا الاجتماع دراسة ومناقشة الإجراءات الخاصة بتسليم عقود التعمير في إطار القانون 15/08، تحضير عقود التعمير وتسليمها طبقا للمرسوم 19/15 وكذا عملية وضع حيز التنفيذ التعليمة الوزارية المشتركة رقم 02/2016 المحددة لكيفية معالجة أشغال إنهاء الغلاف الخارجي للبنايات المعنية بالمطابقة و/أو الإتمام. ويهدف إدراج هذا الملف الهام للدراسة والمناقشة بالمجلس التنفيذي للولاية، إلى صياغة نظرة موحدة لدى المصالح المعنية بدراسات ملفات التسوية المودعة من أجل التطبيق السليم لتدابير القانون من جهة، ومرافقة المواطنين ووضع التسهيلات الممكنة لهم من جهة أخرى. في هذا الإطار أكد والي الولاية أن عملية دراسة ملفات التسوية سيكون محل متابعة دقيقة ولن يتسامح مع أي تأخير غير مبرر بأسباب موضوعية، معلنا عن تنصيب خلية تقنية بالأمانة العامة الولاية تعمل على الرد على مختلف التساؤلات المطروحة من طرف المصالح التقنية للبلديات وحل العوائق التي قد تواجهها خلال عملية دراسة الملفات. 
        للإشارة فإن مصالح البلديات عبر الولاية قد استقبلت أكثر من 13.000 ملف تسوية منها أكثر من 6000 ملف خلال الشهرين الأخيرين لآجال الإيداع، أي شهري جويلية وأوت 2016.
        ياسين.ب



        Exposition de photos «Du peuple au peuple» à la galerie Kef Noun

        Un regard cru sur une société en ébullition

        Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
        le 04.10.16 | 10h00 Réagissez

        Pour sa rentrée artistique si attendue, la galerie Kef Noun de Constantine a su donner le ton pour cette nouvelle année.

        En effet, avec l’exposition «Du peuple au peuple», les adeptes de la galerie et même les curieux n’ont pas été déçus, bien au contraire. Comme d’habitude, tout le monde était ponctuel, les artistes aussi.
        Pour cette exposition, deux artistes originaires de Biskra se partagent l’espace artistique. Mido Dambri, le photographe discret avec un sens d’observation fin, expose une série de photos en noir et blanc, relatant un quotidien «mécanique» de l’Algérien moyen, enrobé de beauté simple. En effet, chaque cliché nous permet de voyager loin, tout en nous procurant l’émotion du moment. L’ambiance d’un café populaire, la vue d’une baie ou tout simplement l’éclat d’une rue habillée par les passants.
        Le jeune photographe n’a pas manqué de nous faire découvrir la beauté des scènes de la vie, auxquelles nous ne faisons pas forcément attention pour différentes raisons. «C’est le vécu de tous les jours que je veux faire sortir via cette série de photographies, afin que chacun de nous réalise ce qui se passe autour de lui, le tout avec une touche artistique», nous confia-t-il. Quant au second artiste, il s’agit de Rafik Nahoui, un plasticien qui expose une collection de créations où l’usage de la technique de collage était la ligne directive.
        En effet, Rafik a su utiliser des objets secondaires pour traiter des grandes questions afin de trouver ce qui est unique et spécial pour exprimer sa vision de la condition humaine. L’identité fait aussi partie des grands thèmes que l’artiste tente d’illustrer via cette collection à côté de la femme moderne dans notre société actuelle, qui reste encore victime de préjugés et même, dans certains cas, de faits pervers.
        Des créations inspirées par des emblèmes de révolution et de combats mondiaux pour le respect des droits élémentaires de l’homme. Une collection inspirée de la souffrance des peuples du monde et le destin peu glorieux qui attend notre existence, surtout en sondant tout ce qui se passe actuellement dans la planète. Les deux artistes qualifient leur exposition comme un périple qui mène partout et nulle part. Entre la distinction et le destin collectif qui conjuguent la condition humaine.
        Une exposition subtile qui met en exergue la vie dans tous ses états à travers l’Algérie et le monde. L’exposition abritée par la galerie située à la cité El Yassamine de Sidi Mabrouk durera jusqu’au 15 du mois en cours. Pour le vernissage qui a eu lieu samedi dernier, une performance poétique était également de partie. Mossab Takieddine Benammar et Lamine Hadjadj ont su capter l’attention du public en lui proposant de beaux vers, profonds et mélancoliques dans un arabe aussi féerique que le moment partagé.
         
        Ilhem Chenafi
         

        انتقد مجموعة الـ14 وقال ”غبت شهرا وسأتكلم جهرا”

        سعداني يتهم توفيق وبلخادم بالعمالة لفرنسا!

          هاجم الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني عمار سعداني، الجنرال توفيق وعبد العزيز بلخادم، ومجموعة الـ14، وقال أنه ”غبت شهرا وسأتكلم جهرا”، وأوضح أن الرئيس بوتفليقة جاء كالحمامة البيضاء برسالة السلم والمصالحة، وسياسته أطفأت النار المشتعلة في أرض داحس والغبراء.
          اتهم أمس، عمار سعداني، في خطاب له بفندق الرياض بالجزائر العاصمة، بمناسبة اجتماع أمناء المحافظات، الجنرال توفيق بالعمالة لفرنسا، وقال أن ”توفيق رأس حربة لضباط فرنسا، وهو من يقف وراء الذين يهاجمون الأفالان حاليا، فهو يكتب الرسائل ويبعثها باسم المجاهدين”، وتابع أن ”الجنرال توفيق هو من أشعل الفتنة بغرداية، لقد غرست فرنسا عملاء بيننا”، وواصل أنه ”جلب رشيد نكاز للجزائر للتشويش على الرئاسيات، ورد على فرنسا بالقول أنه فقدت التأثير بذهاب ضباطها وعليها اليوم أن تتعامل مع مؤسسات، وأضاف أن ”الجنرال محمد مدين فقد كل شيء وهو يلعب الآن أوراقه الأخيرة”.
          وحيا الأمين العام للأفالان الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وقال: ”تحية لرئيس السلم والمصالحة، ولولا بوتفليقة ما كان ليكون السلم، ولولا الأمن والسلم ما كان شيء ليكون”، مضيف أن من يراهن على فشل جبهة التحرير الوطني مخطئ، ومن يراهن على دخول الأفالان المتحف فهو يتوهم، موجها سهامه إلى غريمه الأمين العام السابق للحزب، عبد العزيز بلخادم، وأبرز أن بلخادم مع ضباط فرنسا وعائلته كانت ضد الثورة، و”اسألوا وردوا لي بالخبر، تحققوا أيها الصحفيين أين كانت  عائلة بلخادم.. مع الثورة أم مع فرنسا؟”، وأردف أن  بلخادم استعمل الزندقة في الإسلام والشكارة في النضال والآن الدروشة، مشيرا إلى أن المعارضة تعارض في نفسها، ”فسفيان جيلالي، قال أنا لا أشارك، يجب على الصحافة البحث عن مناضليه فهو يستخف بالشعب”. 
          ومن جهة أخرى، قال سعداني، ساخرا، إن الدول التي أتت بداعش هي من تريد السلم في ليبيا، يجتمعون في باريس بدون الجزائر، وواصل أن الأفالان اقترحت بناء جدار وطني لحماية الوطن.
          ع. ياحي

          التعليقات

          (13 )

          1 | BELKABIRMOHAMED | ALGER 2016/10/07
          جبهة التحرير اثناء الثورة بناء مرصوص ونضرة تفائل اما جبهة التحرير بعد الاستقلال بناء وتشييد اما اليوم جبهة سعداني تشقوقات وتصدوعات و صداع ونضرة تشاؤم ولسان اكثر جدلا وادان صماء
          2 | أحمد ديلمي | حمام الديالم . أولاد عدي القبالة.المسيلة 2016/10/06
          أحمد ديلمي
          06/10/2016

          أيها المحترم سعداني..
          - أحترمك.. و أحترم الحزب التي انتميت إلبه يوم 25/12/1957 بعد النداء للطلبة, لكن جئت بطلعتك اليوم متأخرا بعد أن فقدت الجزائر و شعبها قائد من قادة ثورة التحرير وقائد ثورة التعمير.. محمد بو خروبة..
          - و أعاتبك..و أقول لك أين كنت يوم كانوا ضباط فرنسا يدمرون في ما بناه الشعب الجزائري و المليون والنصف من الشهداء..أين كنت أيام رجوع مستعمر الجزائر لا كا محتل إنما بقرار من دولة ذات سيادة.
          - قال: دوقول:"" قد تركت فى الجزائر جزائريين فرنسيين أكثر من الفرنسيين""
          - قال ديقول: ""و هو يبتلع في هزيمته بشق الانفس .. بعد خمسين سنة سنعود ""..
          - و بعد خمسون سنة عادوا...
          - أتعلم أيها القائد: فرنسا عادت للجزائر بقرار من دولت الجزائر و لا يحق للشعب الجزائري أن يحاربها..
          - أتعلم أيها القائد : أنا مجاهد.. أملك مزرعة ملكتها دولتي لفرنسي بغير:قرار من قانون نزع ملكية..ولا تعويض..اشتكيت للعدالة حكمت عني بستة أشهر سجن نافدة و 10 ملايين غرامة..
          ءاه..ءاه..أيها القائد..
          - إذا الشعــب يومــا أراد الحيــاة فلا بـــد أن يستجيب القــدر. ولا بـــد لليــــل أن ينجلـــي ولابـــــد للقيـــــد أن ينكســـــر.(رحم الله قائل هذه الأبيات ).. كانت من بين ما شجع الشعب الجزائر لمحاربة مغتصب عاد بقانون لبلادي لا تنفيه قرار من جمعية الأمم المتحدة ولا من مجلس الأمن..
          ءاه..ءاه..أيها القائد..
          - أيها القائد..ستري القليل من الشعب من يعلق على ثورتك المتأخرة..وأعطيهم الحق..
          3 | MEHDI MOUNTATHER | ALGÉRIE 2016/10/06
          Vous êtes tous des criminels vous avez voler l'argent de peuple depuis 1962 WALLAH vous avez dépasser pharaon vous crimes surtout de Général Toufik chien de satan ces crimes contre l'islam et les musulmans pour satisfaire satan et sa secte satanique la franc maçonnerie depuis la mort de son dieu satan en 2012 n'est plus en pouvoir

           2016/10/06
          باسعدنى بلخادم حقيقة سيعود المعطيات تقول دللك و لا يعنى هدا انى من انصار بلخادم
          5 | مواطن | DZA 2016/10/06
          وأنت أيها البنادري البشع ألست عميلا وضيعا لفرنسا وماذا عن وثائق الاقامة في فرنسا وماذا عن العقارات التي تمتلكها في فرنسا والضرائب التي تسددها لطاطاك فرنسا أقولها لك كمواطن جزائري أنت وحزبك ورئيسك وكل حاشيتكم أنكم لا تعنون لنا شيئا وإنتظروا زلزالا يجتثكم ويرمي بكم إلى مزبلة التاريخ لتحرقوا هناك مع الاوساخ
          6 | بندريس | المغرب 2016/10/06
          قاال السيد عمار سعداني :أن الرئيس بوتفليقة جاء كالحمامة البيضاء برسالة السلم والمصالحة، وسياسته أطفأت النار المشتعلة في أرض داحس والغبراء....هذا كلام جميل ونتمنى أن يعم السلم والأمن وراحة البال كافة أرض الجزائر الشقيقة ...لكن ، حبذا لو جاء الرئيس بوتفليقة شفاه الله بمشروع سلام مع المملكة المغربية أم أنه كان مضطرا لمسايرة أوامر الجنرال توفيق وبلخادم ؟ والآن هل يمكن للشعب المغربي أن يطمع في رؤية مستقبل ودي وأخوي بين الشعبين المغربي والجزائري بعد إبعاد توفيق مدين فقد طال زمن العداوة بين داحس والغبراء رقم 3
          7 | ابن الشهيد | الجزائر 2016/10/06
          عجبا ينتقد في فرنسا ومن معها وهوساكن ومالك في أرضها ويأتمر بأوامرها ؟السلم والمصالحة يكثر خير ابناء الشعب في الجيش والشرطة والدرك ،ويكثر خير حاسي مسعود وحاسي الرمل .أما أنت أقول فيك ماقاله الشاعر :وان تكن داخليقة تخالها تخفي على الناس تعلم.
          كلنا نعرف من لايستحي ويقول كل شئ فأنت تمثل هدا بدن منازع؟

           2016/10/06
          Une question :essouafa kanou idirou le service militaire du temps de la colonisation ou non ?l
          9 | عبدالرحيم | بريطانيا 2016/10/06
          كلكم واحد كلكم عبيد لفرنسا من لا يعرف هذا ؟من يحكم الجزاءر ؟الحزاءر لازالت مستعمرة لا داعي لتغليط الراي العام لان الحقيقة يعرغها الصغار والكبار فرنسا تركت في الجزاءر ابناءها ليحموا مصالحها وليقتلوا ويهجروا الاحرار والادلة دامغة ظاهرة حتئ للسدج لا شيء يطفوا علئ السطح الا القليل .قل الحقيقة كلها يا سعداني كن واقعي وبطل حقيقي احكي السر كله للشعب أقول للشعب وأقصد الاصليين لا المستوطتين وهم زرق الاعين دوي البشرة .البيضاء ومنهم توفيق الذي تعرفون جدوره الفرنسية من مدينة نيس الفرنسية
          10 | HOHO | SKIKDA 2016/10/06
          ....... الافلان لم و لن يموت ما دام الشهيد حي يرزق عند ربه..... توفيق كبييييييييييييير عليك يا سعداني...

           2016/10/06
          Saadani défend son FLN-2016. Ce FLN des trabendistes et des chakaristes
          Le FLN a été détruit par des chakaristes et des pompistes de l'argent des Algériens, comme saadani
          12 | LEFENNECK | FRANCET 2016/10/06
          Durant toute ma vie je n'ai pas vue une personne aussi mauvais et aussi lunatique et irresponsable que lui un vrai sous homme et toi dit nous qui t'a mis à la tête du fon et dit nous nous que faite vous en France Durant vos séjours a moins qû
          13 | المواطن البسيط | الجزائر 2016/10/05
          ارض الداحس و الغبراء لا علاقة للجزائر بها. تلك الأرض مصدر الالام التي أبكت و أحزنت أرض الشهيد.


          Constructions illicites : Vaste opération de démolition

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 06.10.16 | 10h00 Réagissez
           
 Plusieurs lieux concernés par ces mesures seront ciblés
          Plusieurs lieux concernés par ces mesures seront ciblés

          La dilapidation du foncier s’est considérablement développée durant les deux derniers mandats municipaux sous la coupe du FLN, où nombre de lotissements illicites ont été construits impunément.

          Pour mettre un terme aux constructions et aux extensions illicites de commerces et d’habitations, les secteurs urbains de la commune de Constantine ont été instruits par la mairie de prendre les mesures qui s’imposent, afin d’en finir avec l’anarchie qui caractérise la majeure partie des quartiers de la ville, apprend-on de la cellule de communication de l’APC. Les services concernés au niveau des secteurs urbains devront procéder au recensement des habitations ayant empiété illicitement sur l’espace public et dresser des mises en demeure à l’encontre des contrevenants.
          L’opération concernera également les commerces d’alimentation générale, les magasins de vêtements, de meubles et d’électroménager et autres drogueries et quincailliers installés notamment à la périphérie de la ville, à l’instar des cités de Oued El Had, Daksi, l’Onama, cité El Bir et autres. Il a été constaté dans ces lieux que nombre de commerçants indélicats se sont accaparé des espaces à proximité de leurs boutiques pour exposer diverses marchandises, se réservant ainsi de larges places sur la voie publique.
          Ces derniers ont agi durant des années en toute impunité en l’absence d’une action de dissuasion de la part des services communaux, lesquels ont brillé par leur nonchalance en dépit de toutes les mesures prévues par la loi, interdisant ce genre de pratiques. Les secteurs urbains doivent veiller aussi à l’éradication des baraques de vente de fruits et légumes installées illégalement sur la voie publique. Après l’opération de démolition qui a touché, début septembre, des constructions illicites à Naadja S’ghira, une deuxième descente a été menée mardi ciblant les quartiers de Sissaoui et d’El Ménia.
          Elle sera suivie d’actions similaires, selon l’APC de Constantine, dont les inspecteurs de l’urbanisme ont, par ailleurs, dressé un nombre considérable de procès-verbaux depuis le début de l’année pour des transgressions en matière d’urbanisme. Les infractions recensées concernent des constructions érigées sur des terres appartenant à l’Etat, celles sans permis de lotir et autres élargissements illicites.
          Compte tenu de cette offensive, on s’interroge s’il s’agit là d’un sursaut des services communaux, après des années de léthargie et de bradage du foncier. Une dilapidation qui s’est considérablement développée, faut-il le rappeler, durant les deux derniers mandats municipaux sous la coupe du FLN, où nombre de lotissements illicites ont été construits sans que les autorités locales ne bougent le petit doigt. Pour illustrer cet état de fait, nous citerons comme exemple les lotissements situés à El Berda, Naâdja S’ghira, El Gammas, Sissaoui et Ledjdour, au terrain Benabdelkader à proximité de Zouaghi et bien d’autres.
          Si aujourd’hui cette ville est ainsi défigurée, cela est dû pour beaucoup au laxisme des autorités, mais, faut-il le souligner, la faute incombe également à une certaine catégorie de «notables» de la ville, qui n’hésitent pas à user de leur influence pour obtenir des passe-droits. En érigeant de somptueuses villas dans des lotissements illicites, au mépris de la loi, comme c’est le cas au niveau du terrain Benabdelkader pour ne citer que cet exemple. Ces derniers ont contribué largement à la saignée que subit le foncier à Constantine.
          F. Raoui
           

          Transport vers Aïn abid

          La galère des usagers

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 04.10.16 | 10h00 Réagissez

          C’est à un véritable parcours du combattant que sont soumis quotidiennement les usagers des transports en commun désirant se rendre de Constantine à Aïn Abid ou vice versa.

          La desserte de cette ligne n’étant par assurée par les transporteurs depuis des lustres, les habitants de Aïn Abid sont contraints de faire une escale à El Khroub pour pouvoir rallier, en bus ou en taxi, leur domicile ou bien se rendre à Constantine ou encore se rabattre sur les bus assurant la desserte Guelma-Constantine - s’ils ne sont pas pleins à craquer - lorsque ces derniers s’arrêtent à Aïn Abid. 
          Une situation pour le moins compliquée pour les citoyens résidant à Aïn Abid, notamment ceux qui doivent se rendre au quotidien à leur travail à Constantine. Ces derniers se voient obligés de débourser beaucoup plus, en plus du temps et de l’énergie qu’ils doivent consacrer chaque jour pour trouver un moyen de transport. Des habitants d’Aïn Abid nous ont confié, en outre, que cette situation a été portée à la connaissance des autorités d’Aïn Abid depuis plusieurs années, mais leur promesse pour l’ouverture d’une ligne de transport reliant directement Aïn Abid à Constantine n’a toujours pas été respectée.
          F. Raoui

          Des noms et des lieux

          Bab El Djabia, un repère historique en perdition

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 04.10.16 | 10h00 Réagissez

          Pour les Constantinois, le site de Bab El Djabia demeure un repère historique.

          Pour les touristes étrangers, c’est le point de départ pour la découverte de la vieille ville et de ses vestiges. De vieux documents photographiques remontant à l’époque coloniale attestent de l’existence de cette porte, remontant à l’époque turque, dans la partie basse de la ville, près de l’endroit qui verra la construction du pont Sidi Rached. Son nom, Bab El Djabia, était lié, selon certaines descriptions, à un bassin ou un ruisseau (El Djabia), utilisé par les passants pour se désaltérer et faire leurs ablutions.

          La porte séparait les remparts de la ville montant vers Bab El Oued, sur l’actuelle place de la Brèche, de ceux descendant vers le ravin. Citée par Louis Régis qui l’avait décrite comme «une petite poterne» lors de son voyage à Constantine en 1880, elle sera démolie des années plus tard, lors des travaux d’aménagement de la ville. Bab El Djabia est aujourd’hui le principal accès vers Souika à partir de pont Sidi Rached ou la rue Zaâbane, ex-Viviani, là où se dressait autrefois un grand marché sur le site de l’actuelle Place Kerkeri, mais aussi un marché de dattes et de foin situé juste en face. Bab El Djabia servait aussi pour désigner tout le quartier s’étendant jusqu’aux limites d’El Batha et Echatt.
          Il sera appelé plus tard Souika, un quartier traversé par une longue artère que les Français avaient baptisée la rue Perrégaux, du nom du général Alexandre Charles Perrégaux, officier de l’armée française qui avait pris part au second siège de Constantine. Le 12 octobre 1837, au même moment où le général en chef de l’expédition Damrémont fut tué sur l’actuelle place de la Pyramide (Place colonel Amirouche), après avoir reçu un boulet en pleine poitrine, Perrégaux fut atteint d’une balle dans la tête. Il succombera le 6 novembre 1837 en mer lors de son évacuation vers la France. La rue portera après l’indépendance le nom de Slimane Mellah dit Rachid, un enfant de la ville, membre du groupe des 22, qui avait préparé le déclenchement de la Révolution de 1954.
          Le quartier à vocation commerçante est toujours animé, surtout durant le Ramadhan, la fête de l’Achoura et du Mawlid grâce à ses innombrables boucheries et échoppes de fruits secs, mais aussi les étals occasionnels de vendeurs de pétards.
          Aujourd’hui, la belle image de Bab El Djabia avec ses charmantes maisons arabes bien agencées, où il faisait bon vivre, n’est qu’un vague souvenir. Le quartier a perdu une bonne partie de son tissu urbain. Ce qui a survécu aux démolitions organisées se dégrade. Hormis cinq maisons réhabilitées en 2008, le reste semble condamné à disparaître à cause des aléas du temps et de la bêtise humaine. Des siècles d’histoire qui risquent d’être perdus à jamais.
          Arslan Selmane













          Démolition de 10 constructions illicites à El Menia

          Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
          le 05.10.16 | 10h00 Réagissez


          Les services de la commune de Constantine ont mené, hier matin, une grande opération de démolition de dix constructions illicites à El Menia. Ces maisons, dont la majorité a été construite récemment et de manière rapide pendant la nuit, se trouvent au lieudit Hadjrat Ben Arous, dans le côté bas d’El Menia, non loin de la RN27. L’opération a été lancée à partir de 6h30, en présence d’une centaine de gendarmes, afin d’empêcher toute contestation ou mouvement de protestation.
          Yousra S.




          هكذا هو المنطق الفرنسي!

            ”يعجبني” المنطق الفرنسي، عندما يتعلق الأمر بالحرب على الإرهاب، وما يتعلق بالراهن العربي. والدليل ما قاله وزير خارجية فرنسا، جان مارك أيرلوت، في ختام اجتماع ”مجموعة دعم سوريا”: ”إن سلاح الجو السوري يجب ألا يشارك في الحرب على داعش”. وأن الحرب على هذا التنظيم هي مهمة التحالف الدولي فقط! وأن الجيش السوري، حسبه، عندما يتدخل سيقصف حتى المعارضة ”المعتدلة”.
            لا أدري إن كان أيرلوت يسمي جبهة النصرة وأحرار الشام التي ذبح عناصرها من أسابيع الطفل الفلسطيني عبد الله، بعدما مثلوا به وأذاقوه العذاب، ثم رفعوا رأسه مثلما يرفع فريق الكرة المنتصر الكأس، معارضة معتدلة يمنع على الجيش السوري قصفها؟!
            إن كان الأمر كذلك، فمن حق الآخرين القول لا يجب على الجيش الفرنسي التصدي للعناصر الإرهابية التي ضربت في الباتكلان وفي ممر الإنجليز في مدينة نيس في جويلية الماضي.
            فكيف تسمح فرنسا وأمريكا وبريطانيا وكل البلدان المستهدفة من الإرهاب لنفسها ولجيشها بالتصدي للإرهاب، بينما يُمنع الجيش السوري من استئصال هذه الجرثومة على أرضه التي دمرتها وتآمرت عليها بلدان غربية وعربية؟!
            لماذا لم يعترض أيرلوت على مشاركة تركيا في العملية، مع أن هذه استغلت الوضع في سوريا لتنتقم من الأكراد الانفصاليين وتشن عليهم في كل مرة غارات وتقتل منهم العشرات؟
            ما دور الجيش السوري إذا لم يكن حماية ترابه وشعبه وبلاده التي دمرها تحالف من نوع آخر، تحالف متعدد الجنسيات يضم أزيد من 70 جنسية، لا مصلحة له في سوريا غير إحلال الدمار؟!
            نشرت تقارير صحفية، ربما لم يقرأها وزير خارجية فرنسا، أن ما يقارب 870 مسلح و8 مستشارين عسكريين أمريكان و12 ضابطا أردنيا قتلوا في ريف حلب على يد الغارات التي يشنها الجيش الروسي والسوري على مواقع داعش، فماذا كان يفعل هؤلاء عند داعش التي يدعون محاربتها؟ بينما يدعي الإعلام الغربي أن الغارة استهدفت قافلة مساعدات، حتى أن بان كي مون ”الأطرش في الزفة” أدان استهداف قافلة المساعدات التي هي في الحقيقة قافلة تحالف من نوع آخر!
            وماذا عن الجنود السوريين الذين قتلوا في دير الزور بعد غارة أمريكية؟ فهل يرى سيادة أيرلوت أن يبقى دفاع الجو السوري مكتوف الأيدي عندما يستهدفهم التحالف الأمريكي الداعشي؟!
            كان على فرنسا منذ أن ورطها ساركوزي في ليبيا أن تلتزم الصمت، لكن يبدو أن هولاند الذي انتقد سلفه على تدخله في ليبيا ووعد بالسلم، لم يجد ما يغطي به عجزه الداخلي، أحسن من إثارة قلاقل في الخارج والتغطية بمحاربة الإرهاب وبالتدخل في القضية السورية؟
            ألم تستخلص فرنسا بعد دروسها في الجزائر وموقفها من الأزمة الجزائرية سنوات التسعينيات؟
            وهذا رئيس ”السينا” الفرنسي، جيرار لارشار، يعترف الإثنين الماضي في باريس، بحضور عبد القادر بن صالح ”أن فرنسا ربما لم تفهم المخاطر التي كانت محذقة بالجزائر سنوات التسعينيات”. استفاقة متأخرة جدا، لكن هذا لم يمنع وزير خارجية بلاده أن يسقط في الخطأ من جديد في قضية مماثلة في سوريا، أو ربما لكل مقام مقال!!
             
            التعليقات

            (4 )

            1 | نورالدين بوكعباش | قسنطينة عاصمة الاداعات الجزائرية الادارية 2016 2016/10/05
            الرسالة العاجلة الى اداعة قسنطينة الجهوية كفانا استهزءا اداعيا بمستمعي قسنطينة
            قسنطينة في 24سبتمبر 2016-09-23
            الرسالة العاجلة الى اداعة قسنطينة الجهوية
            كفانا استهزءا اداعيا بمستمعي قسنطينة
            بقلم نورالدين بوكعباش
            مواطن جزائري
            سادتي الافاضل
            مسيري اداعة قسنطينة الفاضلة
            هاهي اداعتكم الحبيبة تفقد مسارها الاعلامي بعد مسيرة ربع قرن من الوجود الاداعي
            لتمسي اداعة بلا مستمعين بامتياز ومن محاسن الصدف ان اداعتكم انتقلت من قناة غنائية الى قناة اخبارية لتفقد معالمها الاداعية مع اعلان تظاهرة قسنطينة الثقافية وتمسي اداعة قسنطينة العاصمية حيث امست الحفلات الغنائية والحصص الاخبارية التحريضية على نظافة شوارع قسنطينة والصامتة على جرائم تظاهرة قسنطينة عاصمة الجزائر العاصمة الثقافية وكان اموال تظاهرة عاصمة الثقافة العربية وظفت من اجل تدمير قسنطينة بامتياز وبعيدا عن
            التداول الاداري لمدراء اداعة قسنطينة فان المستمع لبرامج اداعة قسنطينة يكتشف اخطاء اداعية وجرائم اعلامية اداعية ابطالها اصدقاء سلال ابن سيدي مبروك وضحاياها اعداء عبد المالك ابناء قسنطينة القديمة وبدل ان نكتشف منتوج اداعي يرتقي بالعقل الانساني الى الوعي الاجتماعي هانحن نكتشف برامج اداعة فالسة لاتتجاوز مقهي الاستوديو وكان الاداعة المحلية مقهي شعبية يتداول على مقاعدها زوار المقاهي الشعبية ومن غرائب الصدف ان
            البرامج الاداعية تدحرجت شعبيا مند اسناد المناصب الاعلامية الى متربصي اقسام الاخبار باداعة قسنطينة
            الدين اعتقدوا ان العمل الاداعي مجرد قرارت ادارية وانفعالات عاطفية و رقابة ادارية على وريقات الحضور والغياب الاداري وهنا سقطت اداعة قسنطينة في الضياع الاعلامي بعد استعادة اموات متقاعدي قسنطينة الى العمل الاداعي وتشجيع الرداءة الاعلامية عبر اصوات اصدقاء قسنطينة ونغمات حارس المالوف القسنطيني ابن رحبة الصوف الاسرائيلية وكان قسنطينة يتيمة الافكار الثقافية وهكدا امست اداعة محلية ملكية عائلية لاسماء ميتة تاريخيا وبدل ان ثبحث اداعة قسنطينة عن الافكار الجزائرية المجهولة بين ازقة شوارع باب القنطرة
            فضلت اداعة سيرتا الافكار السريعة التافهة ليمسي جاهل ثقافي مسير اداعي لحصة اصدقاء قسنطينة بعد توقيف صفحة اصدقاء قسنطينة عبر جدران الفايسبوك الكترونيا وتعويضها بصفحة توفيق بن زقوطة الشخصية لتسريب صور وفضائح عمال اداعة قسنطينة سريا وللعلم فان صفحة توفيق بن زقوطة تبيع فيديوهات اصدقاء قسنطينةبالعملة الصعبة الى الاداعات الفرنسية لابناء مهاجري قسنطينة وبعيدا عن فضائح توفيق بن زقوطة الاداعية تاتي
            حصة بن سعيد الغنائية لنكتشف الغباوة الاداعية بامتياز حيث امسي الفن الغنائي يقدم كدروس انشائية وعبر دينية متجاهلا بان اغنية المالوف ظهرت في بيوت الدعارة بقسنطينة واغلب كلماتها ابدعت من طرف زانيات قسنطينة الشهيرات وللدكري فقط فان اغلب فناني المالوف القسنطيني ترعروا وسط عاهرات بيوت الدعارة رحبة النساء الجميلات بقسنطينة واتحدي الخبير بن سعيد ان ينطم حصة اداعية حول علاقة بيوت الدعارة وفنادق رحبة الجمال باغنية المالوف العاهرة ومن عجائب بن سعيد انه اسس التاريخ الانتهازي في اداعة قسنطينة لتمسي حمص عمي علاوة اكثر شهرة من حمص فقراء رحبة الجمال علما ان كلة علاوة في المصطلح الجزاءري ترمز الى العضو التناسلي الدكري
            واما تناقضات برنامج مايطلبه المستمعين وحصص الصداقة الاداعية بين صديقات المديعة وسام والحنونة وسام ومابينهما من حصص ثقافية تمتاز بسيطرة اصدقاء المنتجين على حساب الاصوات الثقافية المجهولة
            يجعلنا نطرح تساؤلات اعلامية ابرزها
            1هل تفكر اداعة قسنطينة في كسب مستمعين جدد ام ان فاقد الشئ لايعطيه

            2لمادا تفتقر البرامج الاداعية بقسنطينة الى الحدس الاعلامي فحتي قسم الاخبار انتقلت الى اخباره الرداءة الاعلامية لنكتشف اصوات اخبارية تفتقر للمواصفات الاداعية
            3لمادا غرقت اداعة قسنطينة في الجمود الاعلامي لنكتشف الانحطاط الاداعي بامتياز وكان تعدد مدراء الاداعة المحلية انجب حصص مايطلبه الولاة ومابينهما من ضياع التقاليد الاعلامية والغريب ان السقوط الحر لبرامج قسنطينة تزامن مع نهائي تظاهرة قسنطينة عاصمة الجزائر العاصمة الثقافية
            4كيف نفسر تقديس اداعة قسنطينة للافكار الاجتماعية الميتة ابتداءا من حملة الكلام الفاجش قبل تظاهرة قسنطينة وانتهاءا بحملة المدينة النظيفة بعد تظاهرة قسنطينة ومابينهما من السكوت الاداعي عن جرائم تظاهرة قسنطينة الثقافية المجسدة في جرائم ترميم مساجد قسنطينة ومجازر ملاهي قصور كوهين سلال الثقافية
            5لمادا ضيعت اداعة قسنطينة معالمها الاعلامية لتغرقفي احلام الماضي ونكتشف مكالمات اصدقاء عمال اداعة قسنطينة الدائمين وصديقات اداعة سيرتا الحائرات بين الحنان العاطفي والمجاعة الجنسية وطبعا لن احدثكم عن برامج صفحات الفايسبوك الوهمية و حصص اصدقاء منتجي اداعة قسنطينة الجامدين ثقافيا وكان التداول على البرامج الاداعية مخصصة لاسماء محددة فقط
            6 كيف نفسر غياب استراتجية اعلامية لدي اداعة قسنطينة وكان مدراء الدوائر الولائية بقسنطينةيفرضون افكارهم الادارية على عمال اداعة قسنطينة ليصبح احرار الحريات الاعلامية عبيد للبيروقراطية الادارية بامتياز
            7لمادا تتجاهل اداعة قسنطينة القضايا المصيرية لسكان قسنطينة وتعرق في تقديس تراتيل تصريحات مسيري قصر الداي الحسين بالمنظر الجميل لنكتشف الانفصام الاجتماعي بين سكان قسنطينة و محرري اخبار اداعة قسنطينة وكان اداعة قسنطينة قطعة نقدية في ايادي المافيا المحلية وطبعا لن احدثكم عن
            سيطرة مركز الاعلام والثقافة بزعامة بن تركي على مقاليد التوظيف الاداعي ليمسي منشط حفلات كابري زينات مديعا اعلاميا بلا مسابقة ولا اختبار كتابي وكان قصر زينات وعاصة الثقافة العربية اصبحت توظف المديعيين بالقوة القانونية وليس بالقدرات الثقافية ومن غريب الصدف ان اداعة محلية توظف صوت اداعي وحيد فقط بعد 19سنة من ميلادها يعتبر قمة الدعر التاريخي الاعلامي
            8 كيف نفسر اختفاء حصص اداعية اتصالية مع سكان قسنطينة هاتفيا وتعويضها بحصص حوارية مع مفلسي خزائن بنوك قسنطينة لتمجيد اعمالهم البيروقراطية الجامدة اقتصاديا وطبعا دون نسيان الهواتف المغلقة و المدائح الصوتية المجانية لمشتركي برامج اداعة قسنطينة المعتمدين اداريا
            9 كيف نفسر ونقنع سكان قسنطينة بالتواجد الاعلامي لاداعة قسنطينة ادا كانت اداعة قسنطينة تفضل الترويج الاعلامي للافكار الاجتماعية الميتة فحتي البرامج العلاجية النفسية لاتتجاوز حدود العلاج الاستعجالي فهده حصة احكي حكايتك تطالب المستمعين بكشف اسرارهم العائلية وتلك حصة بيناتنتا تطالب المستمعين بالاسئلة العائلية فقط و اما حصة المخرجة الاداعية ابتسام فلم تتجاوز اسوار اسطورة التسامح رغم فشل المشاريع السياسية للوئام الوطني
            10
            لمادا تضع اداعة قسنطينة حواجز البيروقراطية الهاتفية امام مستمعي قسنطينة الاحرار بينما تفتح اواب سليمان امام اصدقاء عمال اداعة قسنطينة فبينما تتمكن اصوات اداعية من الاتصال السريع ببرامج قسنطينة يجد المواطن الجزائري صعوبات هاتفية في الاتصال باستوديو قسنطينة لنكتشف ان الاداعة الادارية لاتحترم المواطن الجزاري انسانيا وان اداعة تختار المكالمات الهاتفية لمستمعيها و تعرقل اداريا مكالمات المستمعين الاحرار خوفا من الافكار الصادقة لمستمعي قسنطينة سوف تحصد ضريبة بيروقراطيتها الهاتفية مستقبلا
            11
            كيف نفسر الانحطاط الاعلامي لاداعة قسنطينة حينما اسلمت مقاليد برامج انتاجها الى شيوخ اعيان قسنطينة التائهين تاريخيا لنكتشف التاريخ الشخصي للمؤرخ الوهمي والباحث الانتقائي في اغنية المالوف بن سعيد الدي اصبح يعمل جاهدا على تبيض الصورة السوداء لاغنية المالوف وتجاهل ارتباط اغنية المالوف بعاهرات باب الجابية اللائي ابدعن كلمات اغاني المالوف اثناء الممارسة الجنسية واما ادا عرجنا الى زعيم صفحات الفايسبوك بن زقوطة فصفحة اصدقاء قسنطينة سيرتا مغلقة مند سنوات ولكن اللصفحة الشخصية لبن زقوطة مفتوحة لاصدقاء فقط والزائر لصفحة بن زقوطة الشخصية يكتشف انك ادا ارسلت كلمات هاتفية الى بن زقوطة فانك تجد نفسك فجاة من ابرز ضيوف اصدقاء قسنطينة عشوائيا واما ادا انتقدت صفحة بن زقوطة فان الزعيم سوف يغلق امامك صفحته الشخصية ثم ياتي امام الميكروفون ليعلن ان الصفحة الالكترونية شعبية فاين الصراحة الالكترونية يابن زقوطة ومن غريب الصدف ان حصة اصدقاء قسنطينة جعلت من الجهال ابطال ومن ابناء الاقدام السوداء اسياد ومن احفاد يهود اسرائيل قسنطينة قدوة تاريخية
            2 | ALEEM | ANGLETERRE 2016/10/05
            فرنسا في حكم اليسار الاشتراكي المزيف تعد اكثر خطورة على الامن والاستقرار في العالم. الرئيس هولاند ووزراء حكومته من رئيس الوزراء الى وزراء االداخلية والخارجية والدفاع لا يهمهم الا بيع السلاح للخليجيين والامتثال لاوامرهم في تدمير سوريا وليبيا واليمن وربما الجزائر قريبا اذا اتيحت الفرصة لا قدر الله. لا يختلف اليسار الاشتراكي عن يمين سركوزي المتطرف فهما وجهان لعملة واحدة.
            لكن فرنسا وغيرها من الدول الشماركة في العمل الارهابي ضد سوريا ستدفع الثمن الباهظ بسبب هذه السياسات العدوانية. وتدمير الشعوب حماية للكيان الصهيوني لا غير. لكن لنكن صرحاء مع انفسنا ما يحل بالدول العربية سببه الحكام والانظمة الفاسدة القائمة التي تكره شعوبها ولا تحب لهم الخير ابدا. حكام خانوا اوطانهم وشعوبهم وباعوا كل القيم حفاظا على مناصبهم في الحكم. اليوم يدفعون فاتورة ذلك النفاق والشعوب لن تدافع عن زمرة من الخونة والمنافقين. فلتسقط انظمة العار والخيانة الى الجحيم
            3 | ADEL | ANNABA 2016/10/05
            tata hada pourkoi tu defends l'armee syrienne criminelle pourkoi
            4 | فاتح | الجزائر 2016/10/05
            السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته لاتتعبي نفسكي فما تكتبينه لايفيد في شيء لان القوى العضمى تعرف سلطتكي جييدا بل تعرفها علميا الان وكلما زاد النباح زاد العقاب . اما الشعب فلن يفيدكي في شيء سواء استمريتي في الكدب او قلتي الحقيقة . المهم حركت الولاة توضح جييدا بان منهجية تدمير البلد مستمرة وتنحية واضح وزرهوني والابقاء على الشيطان زوخ خير دليل . تنحية زرهوني الصعبت الميراس واستبدالها بالصعلوك والي ميلة يوضح بان هدا التغيير لاجل les gizmo كي يقتسمون الاراضي والامتيازات . اغلب الولات مقالين دوي الراس الخشن ولايحبون الشر والاشرار . يبدو ان بوتفليقة بدا يشعر بالتحسن في صحته ؟ ربما ؟ . الجزائر تستغيث وترجو من ابنائها حمل الكلاش . هؤلائي الاشرار لن يتوقفوا ابدا . وفقكم الله

            قوم بنشرها على مستخدمين آخرين

            إحذروا !! تطبيقات جديدة تسرق بياناتكم الشخصية

            ظهرت في عالم التكنولوجيا والاتصالات الرقمية، مؤخرًا تطبيقات للهواتف الذكية كسرت سرية البيانات الشخصية لمستخدمي هذه الفئة من الهواتف، فبعد تنصيب التطبيق على هاتفك الذكي، تصبح جميع بياناتك الشخصية متاحة للجميع و لكن السؤال كيف يتم ذلك ؟  نتعرف على الإجابة في هذا التقرير للزميل رمزي وافي.


            Démolition de 10 constructions illicites à El Menia

            Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
            le 05.10.16 | 10h00 Réagissez


            Les services de la commune de Constantine ont mené, hier matin, une grande opération de démolition de dix constructions illicites à El Menia. Ces maisons, dont la majorité a été construite récemment et de manière rapide pendant la nuit, se trouvent au lieudit Hadjrat Ben Arous, dans le côté bas d’El Menia, non loin de la RN27. L’opération a été lancée à partir de 6h30, en présence d’une centaine de gendarmes, afin d’empêcher toute contestation ou mouvement de protestation.
            Yousra S.



            https://tv.echoroukonline.com/article/%D8%AA%D8%AC%D9%88%D9%8A%D8%B9-%D9%88%D8%AA%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%86-%D9%8A%D8%B7%D8%A8%D8%B9-%D8%A7%D9%81%D8%AA%D8%AA%D8%A7%D8%AD-%D9%85%D9%87%D8%B1/

            البعض اضطر إلى المغادرة

            تجويع وتشريد الفنانين يطبع افتتاح مهرجان سينما الفلم المتوسطي

            لم يسر الكثير من نجوم الفن السابع فوق سجاد مهرجان عنابة للفيلم المتوسطي في طبعته الثانية بسبب عدم حضور الكثير من الأسماء إلى التظاهرة التي طبعها سوء التنظيم والتسيير، وحسب الكواليس فإن بعض الفنانين اضطروا إلى المغادرة بسبب الاستقبال السيئ ، حيث تفاجأ الفنانين بعدم التكفل بهم وغياب الإطعام والنقل إلى الفندق حيث بعد مدة زمنية من الانتظار في الشارع فضل البعض الاستعانة بسيارات الأجرة لنقلهم إلى فندق صبري.





            Affaire du projet de la Cité El Fedj 2

            La commune annule le permis de construire

            Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
            le 06.10.16 | 10h00 Réagissez

            Les conséquences du laxisme des autorités face aux dépassements de certains promoteurs prennent de nouvelles allures dans la wilaya de Constantine.

            Actuellement, l’on assiste à une transgression flagrante des lois, où des promoteurs osent défier les responsables locaux et même la justice. C’est le cas de l’affaire de cette promotion réalisée à la cité El Fedj qui présente un danger réel pour les maisons d’une trentaine de familles, à cause des travaux de l’entreprise Sarl Khalfallah qui s’est attaquée au talus qui les supporte. Cette dernière continue de mener son chantier au détriment de la sécurité des habitants, tout en bafouant les lois. Mme Rahal, l’une des propriétaires, a estimé que cette situation est inadmissible, car malgré les correspondances du contrôle technique de la construction (CTC) adressées à la SARL Khalfallah, dont nous détenons une copie, le promoteur empiète chaque jour sur le terrain qui ne lui revient pas.
            Dans ses différents rapports, le CTC a noté que «les mesures prises par le promoteur concernant le talus ont été faites de façon unilatérale et sans aucun avis du CTC, et le problème d’affouillement des terres sous les fondations de la clôture de la maison mitoyenne se trouvant en haut du talus persiste toujours si les précautions et les mesures nécessaires ne sont pas prises en considération dans les plus brefs délais». Cette situation a causé l’effondrement de la clôture du jardin de l’une des maisons.
            Cela devient cauchemardesque pour tous les riverains surtout que la partie agressée est classée instable et non constructible (copie du permis de lotir en notre possession). Après plusieurs plaintes adressées aux autorités et le jugement de la cour de Constantine, saisie en référé, le 1er octobre dernier, soulignant que les travaux lancés par les trois promoteurs menacent effectivement les habitants, la commune de Constantine a décidé enfin d’annuler le permis de construire en août dernier (El Watan détient une copie de l’annulation).
            «Aucune décision n’a pu arrêter l’acharnement de ce promoteur. Il défie tout le monde. Les employés sont sur place et continuent toujours leurs travaux. Qui pourra arrêter ce promoteur ? Est-il puissant au point que même les services de sécurité ne peuvent intervenir et appliquer la décision de la justice ?» a fulminé Mme Rahal.     
            Yousra Salem
             


            Infanticide de la cité Mentouri

            Décès de la mère présumée coupable

            Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
            le 06.10.16 | 10h00 Réagissez

            La présumée coupable du meurtre de ses deux enfants à la cité Mentouri (Le Bosquet) est décédée dans la nuit de mardi, vers 22h. Selon une source proche du dossier, la défunte a été transférée en urgence au CHU Docteur Ben Badis, mais elle est morte avant son arrivée à l’hôpital.

            Le décès de l’accusée serait survenu suite à une crise cardiaque, selon les mêmes sources, mais les circonstances réelles de sa mort demeurent toujours inconnues. La dépouille mortelle de la victime a été déposée à la morgue du CHU. Pour rappel, ce drame est survenu le 21 septembre dernier, à la cité Mentouri, dans le secteur de Sidi Mabrouk. La mère a été incarcérée pour le meurtre de ses deux enfants, une fillette de quatre ans et un bébé de sexe masculin de 9 mois.
            La première a été égorgée et le second étranglé. Les deux corps ont été retrouvés par la police et la Protection civile au domicile familial, suite à un appel reçu par le commissariat central. La mère, M. M., âgée de 34 ans, retrouvée dans un état psychique difficile, avait été évacué vers l’EHS psychiatrique de Djebel Ouahch. Dans une déclaration à la radio, le procureur de la République, Lotfi Boudjamâa, avait affirmé le jour suivant que «les premiers indices recueillis sur la scène du crime indiquent que la mère est impliquée dans le meurtre de ses deux enfants». Suite à ce décès, les causes réelles de ce drame, qui a secoué toute la ville de Constantine, ne seront peut être jamais connues.          
             
            Y. S.




            Programme AADL 2 : Des souscripteurs en colère

            Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
            le 06.10.16 | 10h00 Réagissez

            Une centaine de souscripteurs au programme AADL 2 ont manifesté, hier, devant la direction régionale de la CNEP à la cité Daksi pour exiger plus de transparence de la part de l’administration et réclamer l’attribution de leurs logements dans les plus brefs délais.

            Les protestataires se sont regroupés vers 8h devant la direction régionale de l’AADL avant de s’orienter vers la CNEP afin d’avoir plus de précisions sur le déroulement des procédures de distribution. Selon Riad S., représentant des souscripteurs, ces derniers se sont inscrits au programme AADL 2 en juillet 2013 et ont payé la première tranche. «Après 3 ans d’attente et en janvier 2016, la direction régionale de l’AADL nous a convoqués pour nous proposer le transfert vers le programme de CNEP, IMMO.
            Plus de 700 souscripteurs dans le besoin ont accepté cette proposition, en dépit de l’état déplorable des logements et de leurs prix élevés. Ces logements sont achevés et abandonnés à la dégradation depuis des années, malgré cela nous avons fait confiance à l’administration, en croyant que nous occuperons nos appartements dans quelques semaines», a-t-il expliqué. Et de poursuivre que les responsables concernés leur ont promis l’attribution en un mois au maximum. Une promesse qui n’a jamais été tenue.
            Pis encore, il n’y a aucune raison qui empêche la livraison de ces logements, ce qui a provoqué la colère des souscripteurs. «L’administration a perdu toute sa crédibilité. La liste est au niveau de la direction de la CNEP et, à ce jour, les services concernés n’ont pas lancé leur enquête», a indiqué notre interlocuteur. Les concernés affirment qu’ils ont saisi les ministères de l’Habitat, des Finances, les responsables de l’AADL, le directeur de logement de Constantine et le wali pour intervenir, mais en vain.
            Y. S.


            Programme AADL 2 : Des souscripteurs en colère

            Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
            le 06.10.16 | 10h00 Réagissez

            Une centaine de souscripteurs au programme AADL 2 ont manifesté, hier, devant la direction régionale de la CNEP à la cité Daksi pour exiger plus de transparence de la part de l’administration et réclamer l’attribution de leurs logements dans les plus brefs délais.

            Les protestataires se sont regroupés vers 8h devant la direction régionale de l’AADL avant de s’orienter vers la CNEP afin d’avoir plus de précisions sur le déroulement des procédures de distribution. Selon Riad S., représentant des souscripteurs, ces derniers se sont inscrits au programme AADL 2 en juillet 2013 et ont payé la première tranche. «Après 3 ans d’attente et en janvier 2016, la direction régionale de l’AADL nous a convoqués pour nous proposer le transfert vers le programme de CNEP, IMMO.
            Plus de 700 souscripteurs dans le besoin ont accepté cette proposition, en dépit de l’état déplorable des logements et de leurs prix élevés. Ces logements sont achevés et abandonnés à la dégradation depuis des années, malgré cela nous avons fait confiance à l’administration, en croyant que nous occuperons nos appartements dans quelques semaines», a-t-il expliqué. Et de poursuivre que les responsables concernés leur ont promis l’attribution en un mois au maximum. Une promesse qui n’a jamais été tenue.
            Pis encore, il n’y a aucune raison qui empêche la livraison de ces logements, ce qui a provoqué la colère des souscripteurs. «L’administration a perdu toute sa crédibilité. La liste est au niveau de la direction de la CNEP et, à ce jour, les services concernés n’ont pas lancé leur enquête», a indiqué notre interlocuteur. Les concernés affirment qu’ils ont saisi les ministères de l’Habitat, des Finances, les responsables de l’AADL, le directeur de logement de Constantine et le wali pour intervenir, mais en vain.
            Y. S.

            Huile d’olive : L’or vert qu’on ne doit pas ignorer

            Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
            le 07.10.16 | 10h00 Réagissez
             
 1 baril d’huile d’olive vaut 30 barils de pétrole
            1 baril d’huile d’olive vaut 30 barils de pétrole

            Soucieux de développer la filière oléicole en Algérie, des experts nationaux et internationaux se penchent sur la question et évoquent des mesures d’accompagnement pour une meilleure production. Si l’huile d’olive algérienne peine à trouver preneur sur le marché mondial, les spécialistes insistent sur le fait que l’autosuffisance est indispensable dans un premier temps.

            «Le secteur oléicole en Algérie a réellement besoin de toutes les compétences pour être modernisé et atteindre un seuil de production pour la consommation locale et l’exportation, explique l’économiste algérien Nabil Ferrar. Il est évident que la production locale va augmenter avec les années, il est temps de se préparer à une meilleure gestion. Avec l’appui de l’Etat en amont, on pourrait renouveler les oliveraies, moderniser le secteur et se positionner comme leader mondial.
            Nos voisins l’ont fait, pourquoi pas nous ?» s’interroge l’expert en rappelant que l’Algérie gagnerait à «se mettre au vert» en développant des projets d’envergure «nationale et internationale» dans le secteur agricole qui connaît de grandes difficultés «C’est inadmissible que 8,5 millions d’hectares de terres agricoles soient inexploitées et parfois totalement abandonnées. L’Etat pourrait encourager davantage les investisseurs locaux et étrangers qui veulent contribuer au développement de l’agriculture dans notre pays.
            Nous devrions cesser avec cette mentalité de croire que l’on peut tout faire ; la technologie dont nous avons besoin a été élaborée ailleurs, il est donc logique de travailler en synergie avec des étrangers», dit-il. Jusque-là, ce sont les pays européens comme l’Espagne, l’Italie ou encore la Grèce qui détenaient le monopole de la production mondiale d’huile d’olive. Sans grande surprise, notre voisin le plus proche, la Tunisie, est devenu un important pays producteur, qui tend même à augmenter la surface cultivable pour pouvoir produire encore davantage.
            «Vu l’importance du secteur de l’huile d’olive pour notre pays, nous avons compris que pour pouvoir nous imposer sur le marché mondial, nos huiles doivent être conformes aux normes internationales et plus précisément aux normes commerciales du Conseil oléicole international dont nous sommes membres», explique Samira Sifi, experte en oléotechnie et directrice du Centre régional du Nord (Office national de l’huile). «Un travail de longue haleine a été entrepris depuis un certain nombre d’années par  tous les intervenants du secteur pour encadrer, informer et sensibiliser tous les maillons de la chaîne : producteurs, oléofacteurs, conditionneurs, etc», ajoute-elle.
            Acidité
            Les exportations tunisiennes d’huile d’olive ont en effet atteint durant cette saison 312 000 tonnes. La Tunisie a devancé l’Italie qui a exporté 208 000 tonnes et l’Espagne qui a occupé la troisième place des pays exportateurs d’huile d’olive avec 185 000 tonnes. Cette production record a, d’un autre côté, permis à la Tunisie de se hisser à la deuxième place mondiale des pays producteurs d’huile d’olive avec une production de 350 000 tonnes.
            Si la Tunisie a réussi cet exploit, c’est parce qu’elle mis les moyens pour améliorer les conditions d’exploitation, comme l’explique Mme Sifi : «La conformité par rapport aux exigences normatives doit être respectée durant tout le processus de fabrication de l’huile d’olive à partir du verger par le choix de la variété, la conduite culturale, la cueillette, le transport des olives, les conditions de trituration jusqu’au stockage de l’huile, l’embouteillement et le stockage des huiles conditionnées».
            Mais qu’est-ce qui fait courir tout le monde pour consommer l’huile d’olive tunisienne ? Pour Samira Sifi, les qualités d’une bonne huile d’olive doivent être obtenues à partir «d’olives saines, dans un bon état de fraîcheur et uniquement par un moyen mécanique sans aucun autre additif ni mélange avec aucune autre huile, on parle d’une huile d’olive vierge.
            C’est aussi une huile dont les caractéristiques de qualités physico-chimiques sont conformes à la norme. C’est-à-dire qu’elle est de faible acidité, que ses paramètres d’oxydation sont faibles et surtout qu’elle n’a pas de défauts gustatifs», précise-t-elle. En Algérie, les domaines de production d’huile d’olive appartiennent principalement à des familles. Aujourd’hui, certains agriculteurs misent sur la régénerescence des oliveraies avec l’ambition d’intégrer des procédés modernes, la plupart constatent que le manque de concertation empêche de s’organiser concrètement.
            Coopérative
            Pour le Français Philippe Juglar, président de l’Agence de valorisation des produits agricoles (AVPA) — il est également expert en huile d’olive et a travaillé sur une étude dédiée à l’huile d’olive en Algérie —, deux idées ont caractérisé son étude. «L’huile d’olive en Algérie est très populaire principalement en Kabylie. Quand on parle de moyenne de consommation par habitant, cela n’a pas un grand impact. L’Algérien moyen consomme des huiles d’arachide, de graines de tournesol, etc.
            Alors qu’en Kabylie, c’est différent. La deuxième idée que j’ai relevée, c’est que le goût est très spécifique, chose que l’académisme bien pensant du Conseil oléicole international n’accepte pas», avoue-t-il. «En Algérie, vous aimez une huile qu’ils considèrent comme chômée car elle a une odeur particulière due au fait que les olives ont fermenté avant d’être pressées. Ce goût, qui est parfois apprécié ou pas, est pourtant le goût que l’on trouve en Afrique du Nord», dit-il. «La majorité des experts internationaux qui sont venus en Algérie ont demandé d’arrêter de produire cette huile. Sauf que son prix à l’international n’est pas profitable aux producteurs algériens.
            Il ne faut pas oublier que l’Algérie forme des gens qui reviennent avec un savoir et qui se retrouvent face à des huiles de fabrication locale, au goût millénaire, alors qu’on leur a bien expliqué à l’étranger qu’elles ne sont pas bonnes. Cette contradiction doit être corrigée afin d’aller vers une stratégie cohérente de production», explique l’expert français. Pour Kamal Rahal, expert en huile d’olive, agriculteur, et membre fondateur de structures du secteur de l’agriculture ainsi que des coopératives en Algérie, —il a d’ailleurs créé en 2008 la première coopérative oléicole d’Algérie —, il juge que «si on veut réussir dans un domaine, il faut une organisation rigoureuse, de même qu’un financement important qui doit être injecté de manière rationnelle.
            On ne peut pas saigner l’agriculteur qui doit également contracter des crédits pour son exploitation. Des crédits qui, souvent, ne viennent pas ou sont bloqués. Les  sources d’investissement doivent être diversifiées.» Et quand on lui pose la question de savoir quelle est la meilleure huile d’olive au monde, M. Rahal répond : «Souvent, les gens me posent cette question, je vous dirai que la meilleure huile au monde, c’est celle que je consomme !»
            Faten Hayed
             





            قال بأنه لم يبلغ لا بالقرار ولا بمحضر الدرك

            قرار لوالي المدية بغلق ملبنة النائب "سبيسيفيك"

            date2016/10/06views38125comments53
            author-picture

            icon-writerحسان حويشة

            صحافي بجريدة الشروق اليومي، متابع للشؤون الإقتصادية والوطنية








            قال النائب البرلماني عن ولاية المدية الطاهر ميسوم المعروف بـ "سبيسيفيك" إن عناصر من الدرك الوطني أبلغوه بغلق مصنع الحليب "ملبنة البخاري" بقصر البخاري الأحد المقبل دون أن يتم تسليمه أي وثيقة.
            وأوضح البرلماني "سبيسيفيك" لـ "الشروق" أنه لم يتم تبليغه لا بقرار الوالي بغلق الملبنة ولا بمحضر من طرف رجال الدرك الوطني، مشيرا إلى أنه يطلب تبليغه رسيما بالقرار أو بمحضر للدرك، حتى يتسنى له التوجه للمحكمة الإدارية التي هي المخولة بالفصل في القضية.
            وأوضح المتحدث أنه لا يطالب لا بعدم الغلق ولا أي شيء بل يطالب بتبليغه رسميا عبر وثيقة معترف بها، مشيرا إلى أنه سيطلب بخبرة مضادة ولذلك يجب أن يتحصل على الوثيقة الرسمية للغلق أو المحضر.

            واعتبر المتحدث أن التهمة عشوائية بكون الحليب غير مطابق للمعايير، لأن معهد باستور قال العكس وبأن الحليب لا تشوبه شائبة، مشيرا إلى أن الولاية تحدثت عن معاينة الحليب لشهر أوت، وهو ما يعني أنها على علاقة بالحادثة السابقة بعد تدخل وزير الصناعة عبد السلام بوشوارب، يقول المتحدث.
            بركاكم م تيهوديت 
            الحليب لونه بيض 
            وانتوما في قلوبكم 
            كحولية مسودة
            حاسدين السيد 
            مرمدكم بالحقيقة
            شكون رشاكم
            باينة اللعبة
            والشعب فاق
            عشكم راه باين
            كي عش اللقلاق

            author-figure

            محمد - البويرة2016/10/06 على 20:17

            3
            أنت من ورط نفسك بتهجماتك و سبك....وهل تضن كلمة ابن حركي التي اطلقتها على بوشوارب تمر عليك بردا و سلاما.......انك تلعب مع الثعالب و لا تتقن اللعب......ضع السب و الشتم في جهة و ملبنتك تعود للتشغيل حتى ولو في اكياسك ماءا وليس حليبا.......


            El Ménéa : Catastrophe écologique à Sebkhet

            Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
            le 07.10.16 | 10h00 Réagissez
             
 Il a été obersvé que ces oiseaux se débattaient et souffraient beaucoup avant de mourir
            Il a été obersvé que ces oiseaux se...

            Un millier d’oiseaux sont morts depuis le début du mois de septembre sur les bords de Sebkhet El Malleh, une zone humide d’importance internationale classée depuis 2004.

            Une catastrophe écologique. Bien que la sonnette d’alarme a été tirée par les membres du Laboratoire de recherche et de conservation des zones humides (LRZH) de l’université du 8 Mai 1945 de Guelma, le laxisme affiché effraye la population, qui craint pour sa santé et celle de ses animaux d’élevage, véritable pilier de l’économie locale.
            Pour Abdelhakim Bouzid, chercheur à l’université de Ouargla et membre du LRZH, le taux de mortalité prend une tendance exponentielle en l’absence d’une intervention sérieuse de la direction générale des forêts. Outre le risque sanitaire qui se profile, le site d’El Malleh, qui a connu en 2009 une importante opération de baguage du flamant rose, risque de perdre sa classification internationale. A l’embouchure déversant les eaux usées de la ville sur le bassin supérieur du lac El Malleh, des centaines d’oiseaux jonchent le sol.
            Cette situation, qui persiste depuis plusieurs jours, n’a pas l’air d’alerter outre mesure les autorités locales de la wilaya déléguée et encore moins les services des forêts chargés de la gestion de cette zone humide, véritable poumon de la région et escale saharienne obligatoire d’oiseaux migrateurs et semi-sédentaires, qui fait la réputation de la région. Abdelhakim Bouzid, un habitué des lieux, a effectué un recensement méthodique des  oiseaux ayant péri et en voie de l’être : «Après le dénombrement d’un millier de cadavres d’oiseaux échus sur les berges du lac, mon collègue a compté encore 75 individus appartenant à différentes espèce le week-end dernier.»
            Plus de 71 espèces d’oiseaux d’eau sont répertoriées dans cette zone humide. L’ornithologue de Ouargla, passionné par les oiseaux migrateurs et acteur principal des opérations de baguage du flamant rose effectuées ces dernières années sous la conduite du professeur Samraoui, directeur du laboratoire à l’université de Guelma, à travers le territoire national, constate que «le représentant local des forêts est dépourvu de moyens d’intervention malgré sa volonté de bien faire».
            Nous confirmons que le préposé à ce service a en bel et bien procédé au prélèvement de quelques cadavres d’oiseaux ainsi que quelques individus encore en vie et souffrant de divers symptômes engageant leur pronostic vital. Le tout a été envoyé à Alger pour analyses depuis plus d’une semaine. Ainsi, au moment où cette catastrophe écologique prend une ampleur alarmante, les services de l’hydraulique viennent également d’effectuer à leur tour des prélèvements d’eau pour des analyses.
            Aucun interlocuteur n’a daigné répondre à nos questions, le chargé du secteur des forêts a reçu des instructions lui interdisant de répondre à la presse. Seule alternative crédible devant cette situation, le chercheur Abdelhakim Bouzid, qui confirme que «l’urgence de la situation aurait dû susciter le déplacement de toute la direction générale des forêts, interlocuteur unique des instances internationales et garante des conditions naturelles ayant permis la classification de ce site au patrimoine universel des zones humides».
            Houria Alioua

            Enfants à la recherche d’école

            Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
            le 07.10.16 | 10h00 Réagissez

            Ils sont en âge d’être scolarisés. Mais les bancs de l’école leur sont presque interdits. La cause : ils ont des besoins spécifiques...

            Il est 9h30. C’est la récréation. La cour de l’école primaire Mohamed Mada, à Sidi M’hamed, se remplit rapidement. Filles et garçons jouent ensemble. Ils se courent après, partagent leurs goûters ou discutent tranquillement dans un coin. Si d’apparence tout a l’air normal, l’effectif de cette école n’est pas comme celui de toutes les autres. L’école Mohamed Mada comprend trois classes intégrées destinées exclusivement aux élèves aux besoins spécifiques. «Nous sommes sur le point d’ouvrir une quatrième classe», confie Leila Semaoune Tagzout, la directrice.
            Cette dame se rappelle : «La première classe intégrée a été ouverte en 2009. Cela s’est fait très simplement : après avoir regroupé un certain nombre d’enfants, la Direction d’action sociale (Das) a demandé l’autorisation à l’académie de les intégrer dans les écoles. L’académie a recherché les établissements disposant de salles vides, puis a donné son accord.» Ces élèves sont par la suite supervisés par un staff spécialisé, composé essentiellement de professeurs, d’éducateurs, de surveillants, de psycologues et d’orthophonistes.
            Intégration
            Leila Semaoune Tagzout explique : «Ce staff dépend du ministère de la Solidarité. Notre but à présent est que les professeurs qui encadrent ces classes soient rattachés au ministère de l’Education nationale.» Autre particularité de l’école Mohamed Mada, ces enfants sont traités comme tous les autres. «On ne leur fait pas ressentir leur handicap. Pour nous, ils font partie de l’effectif de l’école et ont le même traitement que les autres élèves. Nous faisons cela afin de faciliter leur intégration dans des classes dites ordinaires. On les fait même participer aux activités et festivités de l’établissement», confie la directrice.
            Et de poursuivre : «L’intégration totale de ces élèves ne peut se faire que s’ils sont traités comme tous les autres. Bien sûr, notre but n’est pas de demander à ces enfants d’avoir le même niveau que les autres, mais qu’ils puissent apprendre à leur rythme avec des objectifs fixes, chacun selon son cas.» A cet effet, Leila Semaoune Tagzout nous apprend que les programmes dispensés à ces élèves sont les mêmes que pour les classes ordinaires.
            Elle explique : «Les programmes sont juste adaptés en fonction de leurs capacités et leur condition spécifique. Le programme est basé sur les matières essentielles. Ainsi, l’enfant aura des cours qui lui permettront de développer ses capacités d’expression et d’écriture. A côté de cela, il aura aussi droit à des cours de grammaire et de calcul. Ce programme est délivré dans le cadre d’un emploi du temps régulier qui favorise l’acquisition et l’apprentissage.»
            Handicap
            Mieux encore, l’école Mohamed Mada œuvre afin que ces enfants se sentent comme les autres. «Dans notre établissement, il nous arrive de prendre un élève de la classe intégrée et le placer dans une classe normale. Il faut juste que l’éducatrice l’accompagne afin qu’il ne soit pas trop déstabilisé. Une fois en classe, il est traité comme tous les autres. Il suit le cours dispensé par l’encadreur et s’il a un problème lié à son handicap, l’éducatrice intervient», soutient Mme Semaoune Tagzout.
            Si dans cette école tout se déroule pour le mieux pour ces enfants, ce n’est pas le cas partout. De nombreux enfants en âge d’être scolarisés ne vont pas à l’école, car il n’y a pas suffisamment de classes. Mohamed, Adem, Mehdi sont privés d’école.  Mohamed, 7 ans, est atteint d’une maladie orpheline, il ne peut pas accéder à l’école. «On s’estime heureux d’avoir trouvé jusqu’ici un jardin d’enfants doté d’une catégorie ‘‘petite section’’ qui a accepté de l’inscrire, car les autres crèches, même privées, ont refusé de l’accueillir», raconte sa maman. Ayant grandi, Mohamed n’était plus accepté à la crèche.
            Troubles
            N’ayant trouvé aucune école pour pouvoir étudier, ses parents ont dû l’inscrire à la mosquée. Là, il a appris quelques notions de calcul, de nombreuses sourate, mais il a surtout appris ce qu’était l’intégration au sein d’une classe. C’était justement le but de ses parents. «Il doit s’intégrer à la société comme tous les enfants de son âge.
            On veut seulement que notre fils soit considéré comme tous les autres de son âge et ne soit pas stigmatisé, parce qu’il est malade.» Aujourd’hui, Mohamed est inscrit dans une école privée. A 15 000 DA par mois, il suit sa scolarité dans le privé, car le secteur public ne l’a pas accepté. Mais ce n’est pas fini, il terminera sa scolarité à 16 ans seulement. «Cette école va le prendre en charge jusqu’à ses 16 ans. Malheureusement, dans notre société, ces enfants sont mis à l’écart. Ils n’ont pas leur place», se désole sa maman.
            Pour Leila Semaoune Tagzout, cela n’est pas normal. Elle confie : «Tout enfant âgé de 6 ans doit être scolarisé dans une école normale. Si l’école détecte un problème quelque part, on le signale. Et c’est à ce moment qu’une commission intervient pour voir comment on pourrait intégrer l’enfant. Cependant, s’il ne souffre que de quelques troubles, cela ne devrait pas poser problème étant donné qu’on peut gérer.» Ils sont nombreux dans cette situation, même si les statistiques officielles ne sont toujours pas connues.
            A la différence, pour la plupart les parents n’ont pas les moyens de financer une école privée afin que leurs enfants aient une scolarité correcte. Nadia, maman de 3 enfants, raconte le calvaire de son fils Rassim. «Il a 8 ans. Il n’est pas scolarisé, car c’est un enfant qui a des besoins spécifiques. On n’a pas pu l’inscrire dans la classe intégrée de l’école du quartier, vu que c’est une classe de 4e année. Il faut savoir que dans ces classes, l’éducateur doit suivre la même promotion tout au long du cycle primaire.
            Moyens
            En d’autres termes, si votre enfant a manqué le démarrage de la classe en première année, il devra attendre les cinq ans du cycle primaire afin de pouvoir intégrer l’école. C’est ce qui s’est passé pour mon fils.» N’ayant pas les moyens de l’inscrire dans une école privée, Nadia lui donne elle-même des cours à la maison. «Pour l’instant, je peux le suivre mais je ne peux pas lui assurer une scolarité correcte comme l’école peut le faire», se désole-t-elle.
            Si l’académie d’Alger-Centre a ouvert plus d’une cinquantaine de classes jusqu’ici, cela reste insuffisant. En effet, ces classes n’existant pas partout dans l’Algérois, de nombreux enfants sont alors condamnés à rester à la maison. «C’est aux académies est et ouest d’activer afin d’ouvrir des classes dédiées à ces enfants. L’académie du Centre ne peut pas assurer la scolarité de tous ces enfants. Elle est surchargée et c’est aux autres académies de suivre», explique Leila Semaoune Tagzout.
            Autre raison majeure derrière ce manque de classes : la mauvaise coopération de la DAS avec le ministère de l’Education. A ce propos, une maman explique : «La DAS collabore très mal dans ce travail., Il y a un manque de coordination et recense peu ces enfants en difficulté. C’est à eux de faire le recensement afin que le ministère connaisse le nombre exact et trouve des classes. Tant qu’ils ne font pas leur travail correctement, ces enfants resteront non scolarisés».

             
            Sofia Ouahib

            Inondations à Laghouat : Le maire pointé du doigt

            Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
            le 07.10.16 | 10h00 Réagissez
             
 - La famille Guezzam de Merdja, hébergée dans l’auberge de la ville, attend toujours son relogement 
 
 - Pas d’école pour ces enfants sinistrés, qui passent désormais leurs journées à jouer dans la boue 
 
 - Nettoyer les pièces est devenu un vrai casse-tête pour Djoudi Hocine 
 
 - Le pont reliant les deux rives de la ville de Laghouat emporté par les eaux
            - La famille Guezzam de Merdja, hébergée dans...

            Le débordement de Oued M’zi, dans la ville de Laghouat, a causé des dégâts considérables, dont l’effondrement de deux ponts. Plusieurs familles ont été évacuées et, heureusement, aucune victime n’est à déplorer. Les habitants des zones sinistrées accusent le président de l’APC de Laghouat. Reportage.

            «Imaginez, une seconde, que oued  M’zi (qui relie les deux rives de la ville de Laghouat,  Khat El Oued et Bordj Senoussi) avait débordé en pleine nuit ? Je doute fort que nous serions encore en vie.» El Kaïma, 80 ans, qui a fui avec sa famille les dernières inondations causées par le débordement des eaux du Oued M’zi, à Laghouat, est toujours sous le choc.
            Hébergée avec ses enfants, leurs femmes et ses petits-enfants à l’auberge du centre-ville, lieu aménagé spécialement par les autorités locales pour accueillir les 12 familles sinistrées, elle raconte le calvaire vécu par la population de Merdja, à 3 km de la ville de Laghouat, dans la matinée du vendredi 30 septembre. «Heureusement qu’on a été alertés vers 10h. Nous ignorions complètement que Oued M’zi avait débordé.
            Il était d’une force ébouriffante. Nos maisons ont été soudainement envahies par les eaux qui ont atteint un mètre de hauteur. Nous n’avions même pas eu le temps de prendre nos affaires. Nous avions tout quitté en catastrophe.» De l’autre côté de la rive, à Khat El Oued, pas loin de Merdja, la crue a même arraché et emporté un pont de plusieurs tonnes à plus de 500 mètres, devant le regard médusé de la population qui n’a trouvé refuge qu’au haut d’une colline qui domine la vallée.
            Ce n’est pas le seul pont à avoir été emporté, celui d’un barrage d’eau construit à Tadjmout, à 30 km de Laghouat dont les travaux n’ont toujours pas été achevés depuis 5 ans, selon la population, a lui aussi subi la furie des eaux. Joint par téléphone, le chargé de communication de la Protection civile de la wilaya de Laghouat, le lieutenant Walid Nakmouche, affirme que «les interventions engagées par ses services ont été efficaces et aucune victime n’a été enregistrée. Nous avons dépêché plus de 80 éléments qui sont intervenus sur toutes les régions classées zones à risque, assure le lieutenant Nakmouche.
            Nous avons couvert 80 km le long de Oued M’zi, notamment dans les zones limitrophes comme Merdja, Djoudi Abdelkrim et Bordj Senoussi. Nous avons évacué 14 familles des régions agricoles dont 12 ont été placées à l’auberge de jeunes du centre-ville, mais nous n’avons enregistré, dieu merci, aucune victime jusque-là.» Retour à Merdja, dans cette région agraire bâtie au bord de l’oued, à l’entrée de la ville de Laghouat.
            Ici, les maisons de fortune, construites en terre et habitées jadis par 14 familles, sont désormais désertes. La boue est partout. Les eaux ont même atteint les chambres qui sont devenues de vrais marécages. Impossible d’entrer au douar sans bottes. Les murs, pâteux, ne tiennent plus. Plus de vaches et plus d’animaux. Même les champs de fruits et légumes ont été inondés. «Ce n’est plus comme avant.
            On ne peut plus vivre ici», regrette Abdelkader Boukafala, 55 ans, en charge de deux familles de 11 enfants, délégué par les habitants afin d’alerter les sinistrés qui squattent l’auberge de l’arrivée des journalistes ou des responsables locaux. Abdelkader pointe du doigt le président de l’APC, Bachir Bahaz, qu’il tient pour «responsable du retard constaté dans la construction du mur contre le débordement de l’oued» qui aurait pu, selon lui, épargner à son village la catastrophe. «Notre P/APC est venu nous voir le jour même des inondations et n’a même pas pu accéder au village à cause de la boue et des dégâts causés par la crue.
            Au lieu de raconter la vérité aux responsables et décrire la situation telle qu’elle est, il s’est permis de déclarer à une chaîne de télé privée qu’aucun dommage n’a été enregistré !» s’indigne-t-il. Et d’ajouter : «C’est lui qui n’a pas payé l’entreprise qui avait entamé les travaux de la construction du mur, un projet inachevé jusqu’à ce jour, car l’entreprise publique en question a abandonné depuis le projet. Ce n’est pas tout, il ne tient pas ses promesses. Et dire qu’il nous a promis le relogement ! Au lieu de cela, il nous a envoyé des citernes d’eau pour nettoyer nos maisons construites en terre. Il est fou ! C’est un scandale !»
            Marécage
            A l’auberge, les familles s’impatientent et ignorent encore ce que leur réserve l’avenir. Les enfants ne vont plus à l’école, c’est le cas de Mohamed, 10 ans, élève en 4e année moyenne et de son ami Boudali, 8 ans, élève en 2 année moyenne, originaires de Merdja. Quant aux adultes, ils ne savent plus si les promesses de relogement engagées par le wali seront tenues ou pas, car ce dernier a été mis à la retraite, mardi, lors du dernier mouvement des walis décidé par le président de la République.
            La famille de Makhlouf Guezzam, hébergée elle aussi dans cet établissement de jeunes, est dans l’attente. Hadjer, 17 ans, est l’une de ses filles. Elève en terminale scientifique, elle n’a plus revu ses camarades de classe depuis les inondations. «J’ai perdu toutes mes affaires et mes livres scolaires. Et pour tout vous dire, je n’ai plus le moral ni l’envie de reprendre les études dans ces conditions infernales. Nous n’avons plus de toit.
            Celui qui nous a été prêté par la famille a été détruit par la crue. Où voulez-vous que ma famille aille si l’Etat renonce à notre relogement ?» Le relogement est sur toutes les lèvres ici. Pour les familles placées dans cette auberge depuis une semaine, c’est l’administration de cette dernière qui assure leur prise en charge en termes d’hébergement et de nourriture.
            A Khat El Oued, les habitants racontent qu’ils ont vécu la même chose en 1994 et 1998. «Les autorités n’ont rien fait pour régler définitivement ce problème de débordement du Oued M’zi. Jusqu’à quand vont-ils continuer à éluder la question ? Nous avons failli perdre notre vie cette fois-ci», dénonce Mohamed Touhami, l’un des sinistrés de cette région qui constitue la rive sud de la ville de Laghouat.
            Ecole
            Mohamed a perdu tout le matériel de sa salle des fêtes. Son garage a été submergé par les eaux. Idem pour son voisin, El Agoun Gourine, propriétaire d’une entreprise de fabrication de parpaing. La surface de l’exploitation de son usine est devenue marécageuse. Tout son matériel et ses parpaings baignent dans la boue. «Mes pertes s’élèvent à 2 millions da, regrette-t-il. J’ai perdu 3 moteurs de bétonnières et 2 à pompes, des tonnes de ciment, de sable et des centaines de parpaings», ajoute-t-il amèrement. Même sa maison où il entrepose ses voitures de collection a été bouffée par la crue. Dans son quartier, El Agoun, ne fait pas l’exception. Toutes les autres maisons, dont la plupart sont construites en terre, ont subi le même sort.
            Dans la cour de 300 m2 de la demeure de Hocine Djoudi, un sexagénaire passionné d’électricité mécanique, il n’est plus possible de distinguer les centaines de pièces et de moteurs dans la boue. Les mêmes images reviennent à chaque fois que nous rendons visite aux sinistrés. Hocine tente de rincer ses pièces. Les enfants, eux, dont le corps et les vêtements sont badigeonnés de terre et de boue, trouvent du plaisir à se salir mutuellement tant que le retour en classe n’est pas encore à l’ordre du jour. Afin de répondre aux questions de la population, nous nous sommes rendus au bureau du président de l’APC de Laghouat, Bachir Bahaz.
            Ce dernier, qui n’avait pas l’air très motivé pour nous rencontrer, nous a aussitôt fait rentrer dans son bureau pour enfin nous rediriger vers le chef du cabinet de la wilaya de Laghouat. «Je viens juste de parler au chef de cabinet. Il vous attend dans son bureau», nous a-t-il assuré. Arrivés à la wilaya, l’agent d’accueil informe la secrétaire du chef de cabinet qui, elle, nous affirme, à son tour, que le chef de cabinet ne pouvait pas nous recevoir. «Le chef de cabinet est en réunion», nous a-t-elle répondu. Une réunion qui aurait duré toute la journée.

             

            Canalisation d’un barrage effondrée à El Bayadh

            La canalisation d’adduction d’eau du barrage de Larouiya vers le périmètre agricole de Dayet El Bagra, dans la commune de Brezina  (El Bayadh) s’est effondrée partiellement, suite aux intempéries qu’a connues la région ces derniers jours, a-t-on appris hier des responsables de la Direction locale des ressources en eau et de l’environnement (DREE).
            La dégradation sur une longueur de 66 mètres de cette canalisation de 25 km a engendré une perte évaluée à près de 3 millions DA, a précisé le responsable  de la DREE, Abderrahmane Arrabi.
            Cet effondrement partiel a été causé par les fortes crues des oueds  El Ghassoul et El Koul, dont le débit a atteint les 2500 m3/seconde, entraînant  l’affaissement partiel de la canalisation traversant les lits de ces oueds, a-t-il expliqué.
            Le wali d’El Bayadh, Abdallah Benmansour, a instruit, lors de sa sortie d’inspection pour s’enquérir des dégâts occasionnés au site du barrage de Larouiya, les responsables du secteur afin d’agir rapidement pour réparer les dommages et rétablir la canalisation dans les brefs délais.
            Les services de la DREE ont, aussitôt, procédé, en coordination avec ceux de l’Office national d’assainissement, à une opération de remise en état de la canalisation, avec un délai ne dépassant pas la fin d’octobre courant.
            Le barrage de Larouiya a atteint un taux de remplissage de 121 millions de m3 d’eau, suite aux fortes précipitations qui se sont abattues ces derniers  jours dans la région, atteignant une hauteur dépassant de 1,2 mètre le niveau  d’évacuation du barrage, obligeant ainsi à l’ouverture des évents de l’ouvrage pour dégager les surplus d’eau et éviter son débordement. APS
            Meziane Abane
             


            هناك تعليق واحد:

            غير معرف يقول...

            Elhadj Ajaj
            5 octobre, 17:00 · Jijel, Wilaya de Jijel
            قانون المجموعة على الجميع احترامه :
            -1 ممنوع تحلاب
            2- ممنوع منشورات الغير لائقة
            3 - ممنوع انا جديد معاكم
            4-ممنوع السب والشتم
            5-الي حاب ولا حابة تتزوج مشي فالقروب روح لدارهم
            تقبلوا فائق التقدير والاحترام منا نحن ادمن الجدد 😂😂😂😂.
            https://www.facebook.com/groups/1028729497218217/