السبت، نوفمبر 19

الاخبار العاجلة لاكتشاف الاستاد الجامعي وخريج ثانوية يوغرطة وتلميد الاستاد مزعاش الاديب الرسمي عبد السلام يخلف ان حضارة الشعوب تقاس بنظافة المراحيض ودلك في حصة وجوه وشخصيات الاداعية ويدكر ان السياسي عبد السلام يحمل قبعة العسكري السرية وصورة الاستاد الجامعي البسيط وخيال الاديب الانتهازي والاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف   الاستاد الجامعي وخريج ثانوية يوغرطة وتلميد الاستاد مزعاش    الاديب الرسمي عبد السلام يخلف ان  حضارة  الشعوب تقاس بنظافة  المراحيض   ودلك في حصة  وجوه وشخصيات   الاداعية ويدكر ان  السياسي عبد السلام   يحمل قبعة  العسكري السرية وصورة  الاستاد الجامعي  البسيط وخيال   الاديب  الانتهازي والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار   العاجلة   لاكل طريق  بن عكنون  خمس  سيارات جزائرية    وشاحنة   تدخل منزل بقسنطينة لتقتل  عائلة بكانملها  وزلزال يضرب  بسكرة    بسبب  حرب الحدود والجزائريين يكتشفون  ان الجزائر غارقة في شكارة حليب وحفرة   مرورية ويدكر ان   الجزائر  تتجه الى حائط الازمة الاقتصادية والشعب يعيش في بئر  الحرمان الاجتماعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف سكان  العاصمة   بئر   جماعي  في الطريق السريع بين  مطار الجزائر وابواب العاصمةى ويدكر ان  
المخرج السنمائي بوشيشي   تنبا ببئر  بن عكنون في فيلم البئر  السينمائي والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة    لاكتشاف الجزائريين ان   الجزائر غارقة في    ماسيها  وصور الزلزال والانزلاقات  الارضية والاضربات    تخيف على  الضباب  الجزائري والاسباب  مجهولة

 اخر  خبر
الاخبار العاجلة لابداع  الاديب  الرسمي عبد السلام  يخلف اكاديب سياسية في حصة  وجوه وشخصيات   حيث اعتقد ان الجزائر خارج الربيع العربي   وشر البلية مايبكي
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لتفكير   البلديات  الجزائرية في احياء ظاهرة بيوت  الدعارة    لضمان   اجور عمال البلديات  الجزائرية ويدكر ان  مشاريع بيوت  الدعارة سوف تضمن  مؤسسات  لونساج   تمويل  المشاريع الاقتصادية الجنسية مستقبلا والاسباب مجهولة
 اخر   خبر
الاخبار   العاجلة لقياس  حضارة الشعوب بعدد  الملاهي واسعار  العاهرات والشوارع والماكولات والاسباب  مجهولة

 
العملية ستمكّن من توزيع 1300 نظّارة طبّية
إنطلاق قافلة الثالثة للبصر عبر المؤسسات التربوية للبلديات
من المنتظر أن تنطلق خلال الأسبوع الجاري القافلة الثالثة للبصر التي تشرف عليها مديرية الصحة لوهران، وحسبما كشف عنه المكلف بخلية الإعلام فإن هذه القافلة الطبية جاءت بالتنسيق مع مديرية التربية لولاية وهران والموجهة لمعاينة وفحص المتمدرسين الذين يعانون مضعف البصر ولم يتمكنوا من اقتناء نظارات طبية نتيجة ظروفهم الإجتماعية كون العملية ستخص فئة المعوزين. وستكون الوجهة الأولى للقافلة نحو القرى النائية والبلديات منها منطقة عن تاسة بلدية عين الكرمة،
حيث تشمل فحص 120 تلميذ في البداية ومن تم ستحط القافلة ببلدية بطيوة وقديل والسانيا أين تم برمجة منطقة حي النجمة لمعاينة تلاميذ المنطقة التي تضم عددا كبيرا من التلاميذ المعوزين، فضلا عن زيارة المؤسسات التربوية الكائنة ببلديات عين الترك والعنصر. ويتواصل نشاط هذه الفاقلة إلى غاية نهاية ديسمبر المقبل لتشمل 1300 تلميذ سيستفيدون من النظارات الطبية. وأوردت تقارير مديرية التربية فإن 33 بالمائة من تعداد التلاميذ الذين استفادوا من النظارات الطبية تحسن مستوى تحصيلهم الدراسي خلال العام المنصرم، الأمر الذي دفع بالقافلة إلى متابعة وتقديم هذا النوع من المساعدات للفئات المعوزة أين تم توزيع 2000 نظارة طبية لفائدة المتمدرسين. وتأتي هذه العملية مع انطلاق عملية الفحص والمراقبة الطبية لتلاميذ الأقسام السنة الرابعة متوسط والسنة الثالثة، وقد مست العملية التلاميذ المقلبين على امتحانات شهادة التعليم المتوسط والبكالوريا في إطار المصادقة والتأشير على إستمارة التسجيلات للإمتحانات الرسمية والموقعة من قبل طبيب الصحة المدرسية. وفي هذا الصدد أكدت مصادر لدى مديرية الصحة أنها عملت على تجنيد فرق طبية عبر المؤسسات التربوية لإنهاء العملية في آجالها المحددة قبيل إيداع ملفات المترشحين على مستوى مديرية التربية . يحدث هذا في الوقت الذي انطلقت فيه عبر المؤسسات التربوية خلال الشهر المنصرم عملية تلقيح تلاميذ أقسام السنة الأولى متوسط على مستوى جميع المتوسطات والتي أشرف عليها أطباء مصالح الصحة المدرسية وتتعلق عملية التلقيح ضد الشلل والتيتانوس والدفتيريا للمرة الثانية التي تندرج ضمن سلسلة التلقيحات الخاصة بكل طفل بغرض وقايتهم من الأمراض والحوادث التي قد يتعرض لها التلاميذ، حيث أكدت أمس مصادر طبية أنه تم توفير كمية معتبرة من اللقاحات خاصة أن عملية التلقيح كان من المفروض أن تكون خلال العام المنصرم بالنسبة لأطفال السنة الأولى متوسط على مستوى المدارس، إلا أن نقص اللقاحات خلال العام المنصرم حال دون ذلك. كما شملت أيضا عملية فحص الأسنان، حيث أوضحت أخصائية طب الأسنان أن الطفل أصبح يعي مدى ضرورة الحفاظ على نظافة الأسنان وهو ما عايناه من خلال الفحوصات في أوساط التلاميذ على حد تعبيرها، كما لم تخف مصالح الصحة المدرسية تسجيل إرتفاع بعض الأمراض المزمنة بالوسط المدرسي خاصة فيما يتعلق بأمراض الربو والحساسية وداء السكري، حيث أكد أخصائي بطب الأطفال على مستوى المستشفى الجامعي لوهران أن المصلحة تسجل سنويا ما يقارب 5 آلاف حالة إصابة جديدة بمرض الحساسية والربو التي تتراوح أعمارها مابين 6 إلى 17 سنة نتيجة التلوث البيئي، حيث سجلت نسبة كبيرة في أوساط الحالات القاطنة بمحاذاة النسيج الصناعي أو المناطق الصناعية . وفي هذا الصدد كشفت تقارير أن غالبية المتمدرسين القاطنين بهذه المناطق يعانون من مختلف أنواع الحساسية بالعينين والأنف والحنجرة، الأمر الذي نتج عنه مضاعفات صحية كأزمة التنفس والربو، ويتعلق الأمر بمتمدرسي منطقة حاسي عامر والمنطقة الصناعية السانيا التي تفرز يوميا سمومها التي ينتج عنها تلوث الهواء.





تتجمع بالمفارغ العشوائية وتباغت السكان في الشوارع المظلمة
سكان وهران يطالبون بتكثيف الحملات للقضاء على الكلاب الضالة
طالب السكان عبر الولاية بتكثيف لحملات للقضاء على الكلاب الضالة التي تباغت السكان في الصباح خاصة بالشوارع التي تغيب بها الإنارة العمومية. فقد تعرض عشرات المواطنين أغلبهم أطفال ونساء لاعتدءات خطيرة أدخلتهم المستشفيات بسبب هجوم هذه الكلاب المتشردة التي تزايد عددها مؤخرا رغم أننا في فصل الشتاء، مما جعلها تتحول للتجمعات السكانية التي فرضت عليها حضر التجوال، وقد طالب السكان بالتحرك العاجل للسلطات المحلية والولائية للقيام بحملة
جمع هذه الكلاب للقضاء عليها نهائيا قبل وقوع ما لا يحمد عقباه. إذ بدأت تهاجم كل من تجده في طريقها وقد اعتدت على الأطفال والنساء خاصة بالفترتين الصباحية والمسائية، كما أبدى الفلاحون قلقهم إزاء هذه الوضعية التي تهدد الثروة الحيوانية جراء الانتشار الكبير للكلاب المتشردة. التي يقدر عددها بالمئات التي تكاثرت وتضاعف عددها بحاسي بونيف، بن فريحة، بوفاطيس وباقي البلديات التي تكثر بها المفارغ العشوائية خاصة بمحطات النقل التي تحولت إلى أسواق فوضوية للباعة الذين يتركون النفايات مبعثرة في كل مكان، مما يجلب هذه الحيوانات المتشردة للتجمعات السكنية. عقيبة.خ



سلال:
"الحواجز الأمنية بالطّرقات تندرج ضمن المهام "التقليدية والعادية" لمصالح الأمن"
أكّد الوزير الأول عبد المالك سلال أوّل أمس أن تنصيب الحواجز الأمنية بالطرقات يندرج ضمن المهام "التقليدية والعادية" لمصالح الأمن بهدف تأمين الأشخاص والممتلكات والوقاية من حوادث المرور‪.‬ وقال سلال في رده عن سؤال شفوي لنائب بالمجلس الشعبي الوطني حول الحواجز المنصبة على مستوى الطريقين الولائيين 14 و19 بولاية تيسمسيلت, قرأته نيابة عنه وزيرة العلاقات مع البرلمان غنية الدالية أن "تنصيب مثل هذه الحواجز يندرج ضمن المهام التقليدية والعادية المنوطة بمصالح الأمن قصد حماية الأشخاص والممتلكات وتأمين أكبر مستويات الأمن والسكينة العمومية والحفاظ عليهما
مع الأخذ بعين الاعتبار المؤشرات والمعطيات الموضوعية ذات الصلة‪".‬ وأوضح الوزير الأوّل أنّ تزايد حركة الأشخاص والبضائع بهذين الطريقين الرئيسيين و ما نتج عنه من حوادث مرور مميتة دفع بمصالح الأمن إلى نصب حواجز أمنية متعددة من اجل تامين هذه الممرات وتوفير "أقصى معدلات الأمن والسلامة المرورية" لمستعملي هذين الطريقين‪.‬ ودعا سلال مستعملي الطريقين "لتفهم الوضع", مشيرا إلى أنّ عدد الحواجز الأمنية "المبرمجة شهريا" من قبل مصالح الأمن على مستوى هذين الطريقين " لا يتجاوز معدلها الطبيعي‪".‬ و أكد الوزير الأول تكفل السلطات العمومية بظاهرة تزايد حوادث المرور خاصة من خلال جملة من التدابير والإجراءات العملياتية إلى جانب مراجعة القانون 01-14 المتعلق بتنظيم حركة المرور‪.‬ ‪

ليست هناك تعليقات: