الأربعاء، نوفمبر 23

الرسالة العاجلة الى حكومة الافلاس الاقتصادي الجزائري ياسلال ان بلادنا تتدحرج نحو ثورة الجياع





قسنطينة  في  17نوفمبر2016-11-18
الرسالة  العاجلة   الى    حكومة   الافلاس    الاقتصادي   الجزائري 
ياسلال    ان   بلادنا تتدحرج  نحو    ثورة   الجياع   

سيادة    وزراء    حكومة سلال   
بعد التحية والسلام 
هاهي بلادكم العزيزة تتدحرج نحو  الافلاس الاقتصادي   امام انظاركم  وانتم تحضرون اوراقكم   للحصول على   تبرعات    وزارة   المالية على   دواوينكم    في اطار   نقاش  سوق  عكاظ    العاطفي بمقاهي  البرلمان  الجزائري   وبدل  ان   تطرحوا الاسئلة الحائرة حول  مستقبل  موظفي  وزارتكم     الدين   يتصارعون  مع فقراء   الجزائر   العاصمة على  مقاعد  القطارات  ومطاعم   لوبيا  الشعبية و   ملاهي   مقاهي  الجزائر السوداء    ليقدموا بعد  دخولهم   الاداري  لمناصبهم   مشاريع  الافقار الجماعي   للشعب الجزائري   تحت غطاء الاستشارة  الوزارية والمدح  الرئاسي    ويصبح  الوزير خادما  لدي موظفي   الوزارة بامتياز   مادام  الوزير الجزائري   مهرج  اداري   يقرا  الرسائل   السياسية ويزور  الزلايات من اجل   تزكية   احلام رؤساء  الولايات  الجزائرية    مجانا    وينظم  الندوات  الصحفية  من اجل اقناع  الصحافيين   بمشاريع  موظفي  الوزارات  الجزائرية   المجهوليين  في داكرو وزراء  الجزائر الدين    يعيشون بحراس   الوظيفة   السياسية وفق   الوصفاات  الرسمية    وان  الجزائري اصبح لايفرق بين حياة  الوزير  الجزائري ومعيشة  السجين  الجزائري    مادامت    وظيفة الوزير    فاقدو للحرية الانسانية  
سادتي    وزراء   مشاريع سلال  
هاهي    ولايات   جرائركم   الحبيبة تتزين  لاستقبالكم   عبر الفرق  الشعبية    الغنائية والسيارات   الرسمية السوداء   وحراس   السيارات   السوداء  من اجل اثباث   وجودكم    الوزاري   وتأكيد عبر   مرافقيكم من   حراس   الصحائف  الجزائرية   انكم قادرون على  تسير   الأزمات  النائمة   لوزارتكم   السيادية     وبعيدا عن   الزيارات  الرسمية هاانتم    تفضلون تغطية شمس الفضائح   الوزارية     بالتصريحات  الإعلامية الاشهارية      من اجل   ايصال رسائلكم  الى زعيمكم  رئيس  للحكومة   إنكم ووزراء ناجحون  في ترويض  الولاة   العاجزين والمدراء التنفيدين الباحثين  عن مناصب  النفود الاداري   بين  اقدامكم   السوداء    وهكذا ضاعت  مصداقية وزارتكم  الفاضلة حينما   فضلت  كلام نواعم  على صراحة   الكواسر       
فخامة   وزيرات حكومة سلال  
هانتن   تكتشفن  ان النساء الوزيرات   امسين جاريات  في   الطواقم  الحكومية السياسية وبدل  ان   تبرزن  قدرتكن على   الإقناع   الاجتماعي   بمشاريعكن   السياسية هانتن    تمارسن   التبعية    الاجتماعية   لحكومة   المجتمع  الدكوري   الجزائري     فبينما تمنع  اصغر الوزيرات   من   تنظيف   وزارة البريد والاتصالات الالكترونية   اداريا بحجة انها  قاصرة عقليا    هاهي   الحكومة  الجزائرية الرجالية تتسلي    بالمرأة  النحاسية وزيرة   التعليم  الجزائري    عبر  أبداع مسرحيات    رجالية وأفلام   انتقامية ومظاهرات    شعبية    رجالية    لاثباث   عجزها   الفكري  عن تسيير   المدرسة  الرجالية  الجزائرية   وبدل ان  تبحث  المراة النحاسية   في   لعبة قبائل  بني سلال     هاهي  تدهب ضحية    كراهية    المجتمع  الرجالي  المغلق    للنساء   الوزارات  الجزائرية     وكان   حكومة سلال  الرجالية    جعلت من   الباحثة  الجامعية بن غبريط    لعبة اطفال  السياسة  الجزائرية   بامتياز    واما   ادا عرجنا الى  الوزيرة الجزائرية    العادلة   لشؤؤن  المراة  الجزائرية فان  المتتبع لمسار   المحامية  الجزائرية يكتشف ان  الوزيرة  الاجتماعية    نجحت  في تحطيم   المجتمع  الرجالي المقدس    لكنها  فشلا في  التحرير   الاستقلالي للمراة  الجزائرية رغم   افراح   التعديل    الدستوري   واعراس    سجن  رجال  الجزائر من طرف  نساء الجزائر في  السجون  الجزائرية  السياحية   وهكدا   ضاعت   وزارة   الحرية  النسائية بين  الديكتاتورية الحكومية لرجال  الحكومة  الجزائرية     الباحثين عن  وزيرات   للديكور   السياسي   وللتصفيق  الحزبي و للشكاوي  الاجتماعية وبدل ان  تدافع  وزيرة   العائلة  الجزائرية   على الرباط  العائلي هاهي تشجع  نساء  الجزائر على  الحريات  الجنسية والمنزل الفردي النسائي و   الشركات  التجارية   الحرة للنساء الجزائريات  الباحثاث  عن   الثروة   الريعية الدائمة  وبينما   اصبحت  نساء الجزائر  سيدات اعمال    ورجال  مشاريع    اقتصادية   اكتشف  رجال  الجزائر انهم  عبيد  في مملكة   نساء  الجزائر   بعدم اصبح  الرجل الجزائري  حارس  للمنزل العائلي وباحثا عن اجرة  المراة العاملة ولاهثا وراء    النساء  الجميلات     من اجل  اشباع   مجاعته   الجنسية   وهكدا ظهرت  وظائف رجالية    تنحصر في  الحراسة  الامنية  للشوارع والطرقات   مقابل   دريهمات   بينما   منحت لنساء الجزائر   مناصب  ادارية   قظهرت   دولة  نساء   الجزائر     الرسمية واختفت  دولة رجال  الجزائر الرسمية   مادامت    المراة  الجزائرية  تنظر الى   الرجل  الجزائري كانسان ناقص  العقل وجائع   جنسيا    لمفاتن   المراة  الجزائرية وبدل ان  تعلن وزيرة   الحريات  العائلية و قضايا  المراة  العازبة والزوجة  المطلقة    عن مشاريع    للحريات  النسائية    وجدت نفسها امام   مشاريع   جزائرية  قانونية   تحرم على نساء  الجزائر   الحريات  العاطفية وتجعل كل صداقة   رجالية نسائية    افعال  مخلة  للحياء  الجزائري    في  الحدائق   والشواطي   و المنازل  الفردية النسائية   وكان  الحريات   الانسانية    جريمة   اخلاقية في  مجتمع جزائري   يحلم   بالمراة   جنسيا ويرقضها    اجتماعيا   وهنا  ضاعت  الوزيرة   الجزائرية للحريات  العائلية  حينما   منحت  نساء الجزائر  احلام  الحريات  النسائية  المزيفة    من اجل الاستعراض  السياسي في  المحافل  الرسمية  الجزائرية 
ووسط  الديكتاتورية   الحكومية لرجال  الحكومة  الجزائرية امست   وزيرات  حكومة  سلال    لعبة  اطفال  بين    العشائر   السياسية  الجزائرية  واعراش    رجال   القبائل  الجزائرية    وشر البلية  مايبكي
حضرات   اسياد  وزراء  سلال 
يارجال   وزراء  حكومة سلال       هاهي   وزارتكم   ثبحث عن مصداقيتها  السياسية   لدي  زعماء الاحزاب  السياسية  الفاشلة   وهاهي   مشاريعكم   الوزارية تعيش  بين   الرفض الشعبي والتطبيل   الاداري   وبدل ان   يعلن  رجال وزراء  جكومة  سلال    انهم     مجرد  موظفين   لدي   عمال  الوزارات  الجزائرية هاهي  العبقرية  الوزارية   الجزائرية   تنجب   وزراء جزائريين برتبة   محافطين على  الاختام  الرسمية    للقررات   الرئاسية   وبدل ان  يدافع   رجال   حكومة  سلال على    الخقوق  الضائعة   لفقراء  رجال  الجزائر هاهي    حكومة   رجال  سلال   تفضل  التضحية  الجماعية    بالجزائريين من اجل تحويل  الوزارات  الجزائرية الى   ملكيات  عائلية  لارباب  رجال  الاعمال  الجزائريين     يتصرفون  في   القرارات   الادارية  لوزراء  سلال   كما تتصرف   العجوز  مع  جواري    ابنائها     
فخامة     وزراء   حكومة سلال  
انكم  تبحرون في باخرة   الماساة  الجزائرية وسوف   تتحطم   احلامكم   مستقبلا عندما  تطردكم  اقدام  السلطة   الجزائرية الى      منازلكم  العائلية    بحجة انهزامكم  في   الانتخابات    السياسية   وحينئد  سوف  تصبحون  مواطنين بسطاء   تعيشون    على   المخالطة   الشعبية   لحراس   احلامكم  الضائعة    بعدما فقدتم   هيبتكم   الاجتماعية    وكرامتكم  الانسانية    تحت غطاء  الحصانة   الوزارية  
حضرات     وزراء   سلال   
ان  بلادي   تدحرج نحو   المجاعات  الاقتصادية  الكبري وتسير نحو   الكارثة   الاجتماعية الكبري    وتتوجه  نحو الاصطدام  بحائط  المبكي    بعدما  غرق الشعب  الجزائري في بئر   الماساة  الاقتصادية     ومن يعتقد  ان   الضرائب  اعوض اسعار  البترول     وتجاهل   الدولة   الاستهلاكية   الجزائرية     التي تفضل   منح  الوظائف   الكبري لحراسة   ابواب  المدينة    وتتجاهل   مستقبل      اهالي  المدينة   سوف  يحصد  النكبة  الكبري       مستقبلا    ومالم    يحصل  وزراء  سلال على حرياتهم    في   الحياة  الوزارية    فانهم سوف يعيشون   موظفين برتبة وزراء  كديكور  سياسي      وان   جكومة    تقدس    عبادة   اموال حداد  الريعية وتمنح  له    رؤؤس  الجزائريين   واراضي   الامصار  الجزائرية    من اجل الصداقة   اال لانتفاعية  
مع   انغلاقها  الدولي على الاقتصاد  العالمي    مادامت  الحكومات  الجزائرية تخاف   شمس   الاقتصاد  العالمي   وتفضل ظلام  السوق  الجزائرية    التي تعيش بعقلية    الاستبداد   الضريبي   لبايات  الجزائر       وختاما   
ان  الجزائريين  يريدون   العدالة  الاجتماعية  في التضحيات  الاقتصادية    بين   رجال اعمال  ريوع  الخزينة  الجزائرية  وفقراء  الشعب  الجزائري  الباحثين   عن   المراعي     في عصر    مجاعات   الجزائر  الكبري
و  ياسلال    ان   بلادنا تتدحرج  نحو    ثورة   الجياع   

والسلام عليكم 
قسنطينة في 23نومبر   2016-11-23
من امام  قصور  المجاعة  الجزائرية      قسنطينة













قسنطينة  في   23نوفمبر  2016-11-22


سحب  الثقة 
يسرني انا   المواطن   والمثقف  الجزائري     نورالدين بوكعباش          ان اعلن رسميا     سحب ثقتي     الثقافية والسياسية  والاقتصادية من   حكومة  سلال    بسبب    تفضليها    افلاس جيوب فقراء الجزائر وانعالش    جيوب   رجال  اعمال  الريع  التجاري الجزائري وبناءا   على  الحقائق  التالية
1   تشجيع  الفقر  الجماعي   للشعب  الجزائري 
2التسامح   الاقتصادي  مع  مفلسي  الخزينة  العمومية    من شخصيات   سياسية وابناء  الشخصيات    الوطنية واحفاد  الاسرة الثورية و  عائلات     اطارات  الدولة  الجزائرية و  ابناء  وعائلات ولاة  الجمهورية   وعائلات  قدماء   مفلسي   الخزائن  الجزائرية 
3   عدم تحقيق    حكومة   سلال المساواة   الانسانية  العادلة بين    اصدقاء  الحكومات  الجزائرية   الفالسة و  ضحايا فقراء  الشعب  الجزائري    حيث   اصبخت جمعيات    رجال  الاعمال   الجزائريين  الفالسة   للمؤسسات  اللعمومية  الجزائرية     تخطط  لمشروع  قانون  المالية    2017   ليمسي  المدير   العام  لمؤسسة عمومية   مفلسة في   جزائر   الثمانينات   رجل  اعمال   ريعي من  الخزينة العمومية    يحظي بصداقة   وزراء   حكومة  سلال       وان  جكومة   جزائرية تتخد من  رجال اعمال   الريعين   لنقابة  عمال  الجزائريين  اصدقاء   لجماعة    رجال اعمال      الجزائريين اصدقاء   الصديق  سلال  
3    فشل     حكومة سلال    ي تحقيق  الاقناع  الشعبي    بحقيقة التضحيات  الشعبية    مادامت تتعامل مع  الشعب  الجزائرب بعقلية    اسمع وابلع     مما  جعل    الصحافة  العمومية  والاداعات  الرسمية والمجلية عاجزة عن  تبرير  اصلاحات  الافلاس الاقتصادي   وكلنا يتدكر  التظاهرات  التبديرية  الجزائرية الكبري   حيث   تعاملت حكومة  سلال  مع سكان قسنطينة وتلمسان والجزائر  العاصمة كغرباء   مما  اثر سلبا  على    القرارات   السيسية  
4ارتباط  حكومة سلال باطماع     المافيا   السياسية   المستفيدة من فوائد الريع  البترولي    لنكتشف   اربعة اسماء   مسيطرة على قرارات  سلال    وبين طحكوت   وحداد    وبن عمر   نكتشف  غابة  الوحوش  الجزائرية  المحجمية   بالصداقة   الانتفاعية   بين سلال  واصدقائه    وهكدا   انتقلت   السلطة من   ضمان مستقبل    ابنائها   الى  ضمان  مستقبل    رجالها   ولو على انقاض   ضحايا    شعب  سلال  
ونظرا     للاسباب   السابقة الدكر     اعلن رسميا سحب ثقتي   من   حكومة  عبد المالك سلال     التي  باعت عبيد  الشعب  الجزائري الى   مقصلة   حداد  مجانا    وفضلت    التضحية  بالفقراء من اجل حياة كريمة  لجماعات  لصوص  الجزائر    السياسية   وان    حكومة    تعيش يعقلية ديكتاتوريات   بايات  الجزائر    سوف تحصد  دمارا  اقتصاديا   شاملا  
وشكرا
من  المواطن  الجزائري    نورالدين  بوكعباش 
الفقير الى   اموال    الريع  الجزائري  
 




KADDOUR     BOUMEDDOUS   
1926-1962
RESPONSABLE  DE LA NAHIA 1    MANTIKA   V      WILAYA  2
COMMANDENT  DE LA POLICE  URBAINE   DE LA VILLE   DE CONSTANTINE
                Si kaddour boumeddous   nous aquittes   il ya   cinquante  quatre  ans  54   soit le  21   novembre  1962 pour   rejoindre  ses  amis   de combat   morts pour  le gloire  de  lalgerie 
En  ce jour   penible   son epouse   ses  enfants   et toute la fa  mille  boumddous  de bentilen  daira settra  wilaya de  jijel    de constantine   d alger   de blida  boumerdes  du canada   de lille  de paris   et de  la normandie  demandent   une  pieuse  pensee  a ceux  qui  lont  connu  et aime  boumeddous saad  dit saadi








ليست هناك تعليقات: