الخميس، ديسمبر 1

الاخبار العاجلة لرحيل رئيس شعب سكان الجزائر العاصمة وجنازة الرئيس عمار الزاهي ثثير الخوف السياسي من تحويلها الى احتجاجات شعبية لسكان بقايا الجزائر العاصمة والاسباب مجهولة

اخر  خبر
تعزية  
لقد وصلنا نبا  االرحيل  الفجائي  لرئيس   سكان  الجزائر  العاصمة ونظرا   لعجز  سكان قسنطينة عن  الانتقال  الجماعي لحضور  جنازة  رئيس فقراء  الشعب  الجزائري  فانهم   يقدمون  عزائهم  الفردي  والجماعي والشعبي   الى سكان الجزائر العاصمة  راجين من سكان الجزائر  العاصمة   انشاء  مدارس وجامعات   ومؤسسات لدراسة   اخلاق  رئيس  الشعب الجزائري   عمر  الزاهي   من التواضع  والتضحية والتسامح   وانا لله وانا  اليه راجعون 


اخر خبر
الاخبار  العاجلة لرحيل  رئيس شعب  سكان  الجزائر  العاصمة وجنازة   الرئيس عمار  الزاهي  ثثير  الخوف  السياسي من  تحويلها الى   احتجاجات شعبية  لسكان   بقايا  الجزائر  العاصمة والاسباب مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة  لاعلان  سكان الجزائر  العاصمة الحداد   الرسمي على رحيل  رئيس فقراء  الجزائر العاصمة واوساط سياسية تستغل  جنازة   الرئيس  الحقيقي لشعب الجزائر العاصمة لترويج  افكار  تحريضية      ضد  الحكومة  الجزائرية والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لغلق  جميع  منافد ومخارج  مدينة  الجزائر  العاصمة بسبب الاقبال  الشعبي على جنازة  الرئيس  الجزائر ي  عمار الزاهي    ونساء الجزائر  العاصمة يقررن  الزغاريد  عند اخراج نعش رئيس  فقراء  الجزائر  العاصمة   الى مقبرة القطار  ويدكر ان شعبية  رئيس فقراء الجزائر   عمر الزاهي تتجاوز شعبية اللرئيس  عبد العزيز  بوتفليقة والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لاستيلاء مديرية  الثقافة   بقسنطينة على نشاطات جمعية  حماة  قسنطينة  الالكترونية  الثقافية حيث   رفض رئيس جمعية  حماة  قسنطينة  التعليق اثناء الندوة  الادبية    بل ورقض  توزيع  شهادات  المشاركة   الادارية ويدكر ان  المديع  مراد بوكرزازة استطاع  توريط   مؤسس صفحة حماة قسنطينة   بلهولة    حيث تحولت من جماعة  الكترونية الى جمعية  ادارية ثقافية  تابعة  لمديرية  الثقافة ويدكر ان  مديرية  الثقافة تحصلت على مبلغ  400مليون   لتنظيم نشاطات ثقافية بالخليفة منها نشاطات جمعية  حماة  قسنطينة  الالكترونية  الثقافية والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  سكان قسنطينة ان جميع  عمال صحيفة لانديكس     حصلوا على مهام  رسمية في عاصمة  الثقافة  العربية والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لرفض  رئيسة  الندوة  الثقافية  منيرة خلخال  في الامسية  الثقافية  بتقديم التحايا الى  الادباء نورالدين  درويش  ومحمد شايطة بينما اكتفت  بالتحية الى صديقتها   وحارسة  النشاطات  الثقافية   حليمة تواتي  وشر البلية مايبكي
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف حضور الامسية  الادبية لجمعية   حماة  قسنطينة   سيطرة   اللغة العربية الميتة  والاشعار اضعيفة  لغويا على لسان  اديب  الولائم حجاج  الدي انتقل من  صخيفة لانديكس الى الاشراف على اماسي  الشعر بقسنطينة ويدكر ان  شاعرة مجهولة  من الجامعة  الاسلامية قدمت اشعار  ارتجالية تمجد قبائل  الاغواط  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لمغادرة  الادباء   نورالدين  درويش ومحمد شايطة    الامسية  الادبية بسبب  الاهانة   الثقافية من طرف  اديبة  الولائم    منيرة سعدة خلخال  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لتنظيم اداعة قسنطينة اليوم المفتوح  لمحاربة  امراض سيدا   ويدكر ان  مستشفي استقبل  شيوخ ونساء مصابون باالسيدا  بحي بودراع صالح  ويدكر ان  الدعارة الشعبية  تنتشر بين  نساء الاخياء الفوضوية  بقسنطينة والاسباب مجهولة




علي بصيلة
alibessila@yahoo.fr




 
From : ali bessila <alibessila@yahoo.fr
Sent : Thursday, October 21, 2004 10:26 AM
To : arabtimesnewspaper@hotmail.com
 

الإنتاج الفكري والصراع الإيديولوجي
علي بصيلة
Tuesday, May 26, 2009

في العصور الحديثة الأخيرة والأزمنة الحديثة ظهرت مصطلحات لم تكن مألوفة من قبل توحي بتغيير نمط حياة البشرية فالتنافس الأن أخذ أشكالا أخري بألوان علمية بحثة وكنا في السابق نعد الأمي الذي لا يقرأ و لايكتب أما ألن فأصبح الذي لا يتقن لغة الكمبيوتر هو الأمي الذي يبقي خارج الحلبة .

لقد أضحت لغة الأمم العولمة صندوق النقذ الدولي الجيو إ ستراتجية ألأورو متوسطية القطب الشمالي الليبرالية هي المهيمنة وهي التي تصنع الأحداث أما إذا أسقطنا هذه المفاهيم علينا نحن بلدان العالم الثالث لوجدنا أنفسنا متعثرين بمقاييس السنين الضوئية وأي مركبة تسعنا للخروج من مجالنا الجوي لقد نسينا أنفسنا عندما كنا قادة الأمم لمدة ثماني قرون بقيادة رجال ركبوا سفينة العلم الديني و الدنييوي أسماء خالدة سجلت من ذهب إبن سينا الأنطاكي الخوارزمي إبن خلدون هؤلاء وضعوا أسس العلم ومهدوا لنا الطريق لتأتي بعد ذلك ألة الغرب وتدوس كل شئ وتأخذ منا اللب الجوهري ولاتترك انا إلا لغة الأ دب و الشعر والرواية وزالقصة وكأنهم يقولوا لنا أنتم لاتنتجون سوي لغة الكلام والبلاغة والنقذ والإ نتقاذ.

إن أزماتنا في رجالنا ومسؤلينا وسياسينا وقد دكرنا في عدة مناسبات بإن السياسة عندنا هي فن الإستحواذ على كل شئ بوسائل غير نزيهة فلا يهم التزوير و الكدب للوصول إلى مناصب حساسة وصنع القرارات التي تحدد مصير الأمة وقد نبهنا إلى وجوب غلق المنافذ على هؤلاء وتضييق الحقل السياسي و الممارسة الديمقراطية وتركها لأهلها أما على المستوى القاعدي فإننا نعيش في فوضي عارمة والللإرتكاز الإ جتماعية فالمادة عندنا هي الهم الأ كبر والمال هو المسيطر وسيد الموقف ألا نعي قول الرسول(ص) "يد الله مع الجما عة" فواجب الأمة أوجب من واجب الفرد ومصلحة الأمة متقدمة على مصلحة الفرد "طلب المنفعة ودرأ المفسدة" فعندما غيبنا هاته المفاهيم من عقولنا وأصبحنا نلهث وراء الموائد والولائم ‘ستحودث علينا الشياطين وعاثث بنا فسادا وإن لم نتدارك أنفسنا لنتمزق شر ممزق وسوف تتداعي علينا الأمم كما تتداعي الأ كلة على قصعتها وعنددلك سنهضم بلقمة واحدة .

إن مفاهيم العصرنة الغربية وصراع الحضارات "فكوياما" هي التي تصنع الحدث لتفادي الصراع الحضاري من المحتم إ نتهاء دواعي الفلسفات العازلة والشمولية نحو فلسفة جديدة تقوم على قابلية الإ ختلاف و التعايش بين الجميع المقدس المطلق و العلمي النسبي الإ سلاميو الكونفوشيوسية و المسيحي و لهذا إن مفاهيم العصرنة الغربية وصراع الحضارات توحي بأنهم يعوون جيدا بأن الوازع الديني هو الذي سيطفو على السطح في العشريات القادمة ولدلك هم يتحركون على جميع الأ صعدة ووينشرون الفتن بين الأ مم الإ سلامية ويمارسون شتي أنواع الإ غراءات لأ عوانهم ومو اليهم

وأشكال التعذيب على أعدائهم وينصرون ويهودون ويمسحون مستغلين بذلك ضعف الشعوب و إ حتياجاتهم وتشتتهم

إن الإ يديولوجية الغربية صليبية بحثة ولكنها مغطاة بإ سم حقوق الإ نسان تارة وبإ سم الديمقراطية والتحرر أحيانا أخري ألا تعلمون بأن هناك مخططات و إ ستراتجيات لتمسيح القارة الإ فريقية بأ كمالها وما فرض تعديلات على المنظومات التربية عندنا وتحريك قانون الأ سرة إلا نية مبيتة في المضئ قدما في هاته الطريق إ نهم يخافون من الإ سلام ولا يخشون المسلمين الأ ذلة الصاغرين لقد منحنا الله عزوجل شريعة سماوية حماها الأ نبياء و العظماء وقادوا الأ مم وأخرجوهم من الظلمات إلى النور لنتقهقر بعد ذلك إلى أسفل السافلين ولا حول و لا قوة إلى بالله فمتي النصر
 
 
From : ali bessila
Sent : Monday, November 15, 2004 3:58 PM
To : bbb bffdfdvvv <arabtimesnewspaper@hotmail.com

 
مذكرات مثقف مجهول
 بقلم: على بصيلة

أنا مواطن جز ائري بسيط أعتبر نفسي مثقف مهمش وأعيش كإنسان مجهول في بلدتي ميلة بين ديكتاتورية مثقفين رسميين أموات لاتهمهم إلا مصالحهم الشخصية والأغرب أنهم يسيرون من طرف جهلاء كبار ويقدسون جهلهم المركب في المحافل الرسمية وأنني فخور بكونني مثقف مهمش لأنني لو إ شتهرت بين قومي الجهال سوف أعيش بين قصور السجون والقبور السياسية كما أننا كمثقفين مهمشين لم نحظي بالإستدعاء الرسمي لحضور الملتقيات الثقافيةالجزائرية وكأننا جهال في نظر المثقفين الرسمين لقد مزقت شهادة ليسانس في البيطرة بالنفق الأرضي بقسنطينة بعدما إ كتشفت إ حتقار الجهال الجز ائرين لمثقفين المهمشين كما همشتني حركة الإصلاح الو طني لأنني إ كتشفت فضائح ميلة السياسية والثقافيةللحركة الإسلامية الجز ائريةورغم شعبيتي المتواضعة في مدينة الفقراء ميلةفإنني وقفت مدافعا عن البا عة المتجو لين في ميلةبعدما أدركت قيمة الكتاب في أسواق الكتب القديمة بمدينة قسنطينة وميلة ومازلت أتدكر يوم بعت كتبي الثقافية بثمن رخيس في أنفاق قسنطينة وأسواق ميلةو في الحقيقةفإن مدينة ميلة أهلها همشوها بإرادتهم بعد هجرتهم الجماعية إلىمدينة قسنطينة وا كتفائهم بالبحث عن الخبزالرسمي والمصالح الشخصيةومأساتها حاليا أنه لا يوجد رواد للثقافةلمدينة ميلة وإنما ضحايا الثقافة.

]هداو سميت ميلة في الفترة الإستعمارية سميت ميلة بالمدينة السياسيةوبعد الإستقلال أصبحت نكتة الصحافة الجز ائرية ونعنى بها صحيفة الشروق اليومي وأما مثقفيها فإنهم تنقلوا إلى المدن الكبري وأعلنوا عصيانهم لمدينتهم الفقيرة ميلة ومنهم الصحفي عبد الرحيم مرزوق وأما سبب تهميشنا فلكون مثقفي ميلة يحتقرون أنفسهم في المحافل الوطنية ألا تعلم بأن زعماء المعا رضة الجز ائرية أغلبيتهم من ميلة/الإ براهيمي مبارك الميلي بن طوبال عبد الحفيظ بو الصوف/ وفي الحقيقة لامجال لحصر مفهوم السياسة في الجز ائر لأن أهلها بعيدون عليها و لايحسنون إلا الإصطياد في المياه العكرة وأما إقتصاديا فهم إمعة لا ينتجون إلا المطالب و لايحسنون إستغلال الفرص لكشف خفايا السياسي فالمواطن البسيط أكثر وعيا من المثقفين الرسميين الجز ائريين فالمثقف الجز ائري مازال يبحث عن هويته فلا هو مثقف مشرقي و لاهو مثقف أوروبيو لاهو مثقف إجتماعي  لدلك تجد كل مثقفي الجز ائر ينتحرون إجتما عيا لكونهم لم يخرجوا من قو قعتهم وبقوا يبحثون عن ذاتهم ولم يلتحقوا بالركب فتجاوزهم المجتمع ليصبحوا عالة عليه وأما إذا كنت مثقفا حقيقيا فمصيرك الجنون أو النسيان في بلد المعجزات وتخيل معي مدينة تمتلك أكبر سد في العالم العربي عا جزة عن عقد لقاء مع مثقفيها بينما خصصت أموالها لتبليط الشوارع وتدعيم الفرق الرياضية التجارية الحركة الثقافية الجز ائرية وأما  فتكاد تتلاشي وتذهب في طئ النسيان وتصبح إ ستهلا كية كبقية المواد الغذائية ومن هذا كان لابد من إ يجاد رواد النهضة الفكرية من ميلة وإ نني أسعي لتأسيس رابطة المثقفين الأ حرارالذين يعيشون في فقرهم وبعيدا عن إ متيازات السلطة وذلك قصد تحرير المجتمع من جموده ومحاربة المثقفيين الإنتهازيين ويكفي المرء نكسة حينما يكتشف أنه لم يبقي من الطب إلا إسمه في بلادي فحتى الطب أصبح لعبة في أيدي الجهال تصور معى مهندس زراعي يصبح طبيب بيطري والطبيب  البيطري يمسي يبيع الكتب القديمة في أنفاق قسنطينة وما ماساة صديقي عياش بو لجنيب بين الكتب القديمة إلاصورة مصغرة عن نكبة المثقفين الجز ائرين الذين طردتهم المؤسات الثقافية وأعلنت مناصبها الوظيفية لأبناء الأسرة الثورية وأحفاد الرأسمالين التجارين الجد د وأما إدا حدثك عن مقالاتي فعددها لا يذكرفي الصحافة الجز ائريةوكثيرها يذكر في الصحافة العربية ونشرها مقرون بالمحسوبيةفي الصحافةالثقافية الجزائرية مثلما عايشت مأساته في أروقة المقالات الصحفيةفكم صحيفة طردتني لكوني فقير وكم من رئيس قسم ثقافي إستهزاء بأفكاري ومنحني الوعود الكا ذبة لأكتشف نفسي ضحيةالصحافين الإلانتها زينولولا فضل المواقع آل لكترونية وصحيفة القدس العربي لأعلنت ثورة على الصحافة الجز ائرية التى تبجل الجاهل ثقافيا و تهمش المثقف فكريا وتكفي المرء نكسة حينما يكتشف أن ثلث الصحافين الجز ائرين الموظفين في قناة الجز يرة توغلوا إلى التلفزيون الجز ائري عبر المحسوبية والرشوة الإقتصادية ولكم في خديجة بن قنة وعبد القادر عياض صورة نا طقة عن تحول التلفزيون إلى مؤسسة للوظائف العا ئلية وإذأحدثكم بصراحة فإ نه لاتخيفني شعارات أكبر صحفية /خديجة بن قنة /في الجز يرة ولا تلدغني بين سطور الصحافي الفاشل عبد القادر عياض  إعلم ياسيدي إن الصحافة في الجز ائرأكلها الذئب يوم سلمت قيادتها لجهال والسياسين وأهملت خر يجي الجا معات و الفقراء مثلي و ربما تعتقد أن ردود قناة الجز يرة سوف تخيفني وهنا ألفت إ نتباهك

إن القنوات العر بية الفضائية تضلل الشعوب العربية ثقافيا لماذا لا تسمع صحافي الجز يرة يجري حديث مع مثقف فقير في الوطن لكنه يلهث لإجراء أحاديث مع ديكتاتوري الثقافة العربية وأقول لك هنا سر لقد طبلت الجز يرة لحسنين هيكل و تناست أنه مستشار لرئيس السادات فكيف يعقل أن يتحول مثقف رسمي إلى حكيم زما نه في حقيقة الأمر لقد بكيت على الشعوب العربيةالتي خدعتهم قناة الجز يرة فقدمت لهم الذئب على أنه عصفور وجعلته خبير سياسي لكن خبرتي في السياسة علمتني أن السياسي يتقن فن الكلام ولكن ما شهادته من فوضي الأ فكار في حصة مع هيكل جعلني أجزم أنه مجنون زمانه ومعذرة على العبارة فنحن المثقفين الجز ائرين نتقن فن الصراحة ونكره فنون النفاق الصحفي

وأعود لسؤالك لأؤكد

فإذا كنت تعرف رئيس القسم الثقافي تمسي أديبا وإذا بعثث مقالك عبر البريد فإنتظر يوم القيامة لنشره إن ديكتاتورية المثقفيين أخطر من ديكتاتورية السياسي واوأعلمأن الصحافة أضحت حرفة التجارو في عالم الصحافة العربية المعا صرة وأنظر معي إلى حرب الصحافين على المثقفين فهذه الصحافة المصرية تشن حربا إ علامية ضد الأ ديبة الجز ائرية أحلام مستغانمي لتسقط أقلامها في الحضيض الإ علامي و تلك صحيفة عربية تصنع مثقفين خرافين في صفحاتها الثقافية وتعلن مقاطعاتها الصحفية لكل مقال نقذي ضدمثقفيها الخر افين ولعلك لا حظت معي حرب صحافيي الشروق ضد الأديبة فضيلة الفاروق في صفحاتها الثقافية ألا تعلم أن الصحيفة إستغلت صراع شخصي بين أحد صحافيها وعائلة الفاروق ليتحول النقاش من الإفكار الحرة إلى تصفية حسابات ثقافية بين الصحفي عبد النا صر بن عيسي وفريقه الأ دبي منيرة سعدة خلخال ونسيمة بو صلاح ونور العروبة ميلاط ضد البطلة الثقافية فضيلة الفاروق وأعلمك أن أحد أصدقائي توجه بتعقيب حول مقال لمنيرة سعدة خلخال فأنظر ماذا قال له مسؤل مكتب قسنطينة الجهوي و مثقف الشروق عبد النا صر بن عيسي /سيدي لقد أغلقنا موضوع فضيلة الفاروق مادمت أنت تساندها وأعلم أنك نكرة في الثقافة الجز ائرية لذلك نرفض نشر تعقيبك يا سيدي لقد قررت ذلك بتوكيل من الجريدة التي تطبع في الجز ائر العاصمة ودون إ ستشارة مسؤل القسم الثقافي فهل فهمت ياأيها المثقف الجز ائري/

وطبعا لن أحدثك فضيحة الصحافين المزيفين والصحف التجارية والمثقفين الإ نتهازيين فكل المثقفين العرب مرضي بأحلام الشهرة التجارية وأماني المصافحة السياسية للزعماء العرب وأما قضايا شعوبهم فأغنية إ ستهلا كية تداولها القنوات الفضائية العربية لإ لهائها عن القضايا الحقيقية وإنني أصبحت أخشي الحديث عن أمراض المثقفين من كثرة مشاكلي الثقافية معهم ورغم تلك الإ هانة الثقافية فأنني . نشرت مقالاتي الأولي في العديد من الصحف الجز ائرية /النصر رسالة الأطلس/ونظرلديكتاتوريها الصحفية وضعت نقوذي الفقيرة على شبكة الأ نترنيت لأنشر مقالاتي الثقافية في صحيفة القدس العربي وعرب تايمز / كما نشرت في العديد من الموا قع الإ لكترونية /موقع الصحفي محمد مصدق يو سفي وموقع أحلام مستغانمي موقع الجزيرةو موقع العروس الإمارتي وموقع كويتي ولولا مساعدو صديقي نورالدين لأعلنت الحداد الثقافي بعدما رفضتي أقلام مثقفي بلادي لأنني رفضت التطبيل للزعيم و الرقص على أنغام النفاق السياسي وإ لتزمت صمت الشجعان

وهدا ما شجعني على التفكير في مشروع ثقافي جز ائريفكرة طويلة وتحقيقها أطول لكنني أفكر في إصدار كتاب حول فضائح الحركة الإسلامية الجز ائرية بأخطا ئها ومساؤيها أسميه/الكوارث السبعة لحر كة الإسلامية الجز ائرية / كما أنني أفكر في سلسلة مقالات ثقافية وسياسية وأعزم تكوين نخبة ثقافية من ميلة رغم مشاكلي الإجتما عية فإنني مطرود إجتما عيا وإ قتصاديا من المجتمع الجز ائري

وختاما فإنني أخاطب الفكر لأنه روح البدن وأتجنب العا طفة لأن العاطفة تحطم العقل لأنها حقيقة وهمية وأعلم أن مقالاتي قليلة لكن أفكاري ثقيلة في نظر المثقفين الكبار لقد عايشت الطلبة والسياسين والبا عة المتجو لين ورجال الأ عمال فإكتشفت أن المجتمع الجز ائري كا رثة على الإنسانية لأنه ميت حضاريا وجامد فكريا.وصدق القائل /عندما أتذكر كلمة مثقف إستخرج مسدسي لأقتل نفسي في زمن النفاق الثقافي /

بقلم على بصيلة مثقف جز ائري

ميلة في 15نوفنبر
2004

 
From : ali bessila
Sent : Thursday, November 18, 2004 12:24 PM
To : bbb bffdfdvvv <arabtimesnewspaper@hotmail.com>
 
أيامنا كلها ثورات 
علي بصيلة
 مثقف جز ائري
ميلة في 16نوفمبر2004
 

منذ الصبي و نعومة أظافريوأنا أشاهد وأسمع مدح وإ جلال وإ كبار لأولئك الذين فجروا الثورةوشقوا الطريق للحرية و المستقبل ولكن بعدما كبرت و ترعرعت تصفحت في أرشيفنا الغني اللغوي الخاويالقكري لأجد بلادي غار قة دائما في أوحال الثورة فقبل الميلاد كنا أساري في أيادي الفنيقين والأغريق و البيزنطيون ثم من بعدهم الرومانيون الذين شيدوا حضارة مازالت شاهدة على قدراتهم ومعارفهم حتي مجئ الفتوحات الإ سلامية الخالدة وتخليصنا من براثن الإ ستعمار لتتوالي بعد ذلك أطماع أوروبا في القرون الوسطي ودخول الجز ائر تحت الحماية التركية الذي كان لها أثرها الكبير في تغيير الإ ستراتجية والخريطة السياسية حيث نظام الحكم الجديد /الأغا .الداي /لم يكن مألوف من قبل كل هذه التقلبات مهدت لفرنسا الطريق وفتحت الأ بواب على مصراعيها لللإستعمار نتوقف هنا قليلا لإ ستنباط الدروس وإ ستخراج العبر من الثورةة الخالدة التي وإن كانت نا جحة في مجملها وهادفة إلا أنها خلقت رواسب سياسية مقيتة صعب التخلص منها فإ ضافة إلى جبهات القتال و التقسيم الإ داري الثوري أنذاك كانت هناك جبهات أخري لتصفية فيما بينها والتي فتحت الطريق أمام دوامة من الفتنة والفوضي في ظل الكواليس والهدف دوما يبقي لتحقيق أغراض ومنافع ذاتية ومن هنا كان ةلابد أن نعيش سلسلة من الثورات لم تكد تنتهي بعد فبعد الإ ستقلال مباشرة ظهر أول إ نقلاب ثوري بقيادة الراحل هواري بومدين مستغلا بذلك شغور منصب الدفاع الوطني لتتوالي بعد ذلك الإ نقلابات والنكبات السياسية بعد هاته الفترة الذهبية خاصة في فترة الشاذلي بن جديد وظهور التعددية الحزبية التي ما فتئت تشث طريقها نحو الفتن والثورات الدا خلية حيث أن هاته التشكيلات السياسية وليدة أحداث عرضية وغير مؤسسة حيث أن أغلب هاته الشخصيات لا علاقة لها بالعالم السياسي و التوجه الإ يديولوجي نا هيك عن العمل الحزبي المنظم فهي أحزاب الإ عتلاف النفعي والألي مما خلق تصادمات فكرية و إ يديو لوجية خاوية وجو فاء غير مجدية لاتتقن سوي أسلوب التشهير و التنفير فكل هاته المحطات كفيلة بأخذ العبر و الإ ستفادة من الدروس عوض التنا حر و التصادم فكما صنعت الثورة أبطال و رجال خلدوا أسما ئهم تستطيع حا ضرا إ نتا ج عظماء أخرون يكونوا لنا قدوة و نبراس لغيرنا فالأمل موجود والطريق شاق و طويل و هذا يستوجب منهجية تنطلق من إدراك الما ضي لمعرفة الحا ضر ثم الإ نطلاق نحو المستقبل
 
From : ali bessila
Sent : Thursday, November 18, 2004 12:24 PM
To : bbb bffdfdvvv <arabtimesnewspaper@hotmail.com>
 
أيامنا كلها ثورات 
علي بصيلة
 مثقف جز ائري
ميلة في 16نوفمبر2004
 

منذ الصبي و نعومة أظافريوأنا أشاهد وأسمع مدح وإ جلال وإ كبار لأولئك الذين فجروا الثورةوشقوا الطريق للحرية و المستقبل ولكن بعدما كبرت و ترعرعت تصفحت في أرشيفنا الغني اللغوي الخاويالقكري لأجد بلادي غار قة دائما في أوحال الثورة فقبل الميلاد كنا أساري في أيادي الفنيقين والأغريق و البيزنطيون ثم من بعدهم الرومانيون الذين شيدوا حضارة مازالت شاهدة على قدراتهم ومعارفهم حتي مجئ الفتوحات الإ سلامية الخالدة وتخليصنا من براثن الإ ستعمار لتتوالي بعد ذلك أطماع أوروبا في القرون الوسطي ودخول الجز ائر تحت الحماية التركية الذي كان لها أثرها الكبير في تغيير الإ ستراتجية والخريطة السياسية حيث نظام الحكم الجديد /الأغا .الداي /لم يكن مألوف من قبل كل هذه التقلبات مهدت لفرنسا الطريق وفتحت الأ بواب على مصراعيها لللإستعمار نتوقف هنا قليلا لإ ستنباط الدروس وإ ستخراج العبر من الثورةة الخالدة التي وإن كانت نا جحة في مجملها وهادفة إلا أنها خلقت رواسب سياسية مقيتة صعب التخلص منها فإ ضافة إلى جبهات القتال و التقسيم الإ داري الثوري أنذاك كانت هناك جبهات أخري لتصفية فيما بينها والتي فتحت الطريق أمام دوامة من الفتنة والفوضي في ظل الكواليس والهدف دوما يبقي لتحقيق أغراض ومنافع ذاتية ومن هنا كان ةلابد أن نعيش سلسلة من الثورات لم تكد تنتهي بعد فبعد الإ ستقلال مباشرة ظهر أول إ نقلاب ثوري بقيادة الراحل هواري بومدين مستغلا بذلك شغور منصب الدفاع الوطني لتتوالي بعد ذلك الإ نقلابات والنكبات السياسية بعد هاته الفترة الذهبية خاصة في فترة الشاذلي بن جديد وظهور التعددية الحزبية التي ما فتئت تشث طريقها نحو الفتن والثورات الدا خلية حيث أن هاته التشكيلات السياسية وليدة أحداث عرضية وغير مؤسسة حيث أن أغلب هاته الشخصيات لا علاقة لها بالعالم السياسي و التوجه الإ يديولوجي نا هيك عن العمل الحزبي المنظم فهي أحزاب الإ عتلاف النفعي والألي مما خلق تصادمات فكرية و إ يديو لوجية خاوية وجو فاء غير مجدية لاتتقن سوي أسلوب التشهير و التنفير فكل هاته المحطات كفيلة بأخذ العبر و الإ ستفادة من الدروس عوض التنا حر و التصادم فكما صنعت الثورة أبطال و رجال خلدوا أسما ئهم تستطيع حا ضرا إ نتا ج عظماء أخرون يكونوا لنا قدوة و نبراس لغيرنا فالأمل موجود والطريق شاق و طويل و هذا يستوجب منهجية تنطلق من إدراك الما ضي لمعرفة الحا ضر ثم الإ نطلاق نحو المستقبل
 


From : ali bessila Sent : Friday, January 7, 2005 3:42 PM
To : bbb bffdfdvvv <arabtimesnewspaper@hotmail.com
 
ويسألونك عن الإرهاب الإداري
بقلم علي بصيلة

تعتبر الإدارة بحق النواة الأولي و الركيزة الأ ساسية لتشكيل خلية المجتمع وهي همزة وصل بين المواطن والمؤسسةكما يعرفه الإ داريين و إذا أسقطنا هذا المفهوم على وا قعنا المعاش نكاد نصدم و نجزم بأن كلامنا حبر على ورق من كثرة الأقلام فإذا سرنا تصاعديا أصبنا بالدوران وإذا مشينا تنا زليا أصبنا بالغثيان وشتان بين النظرية المثالية والو اقعية الإ جتماعية وهيان بين الشفهية

الإحتجاجية والكتابية الشعرية وحيان بين الكلامية الحما سية والصورة التطبيقية .

إن المؤسسة الأ ولي التي يصادفها الطفل هي المدرسة الصغيرة ثم المعلمة وهي المربية لكن تبقي صورة الإدارة التي تربط التلميذ و المعلم وما بينهما من مجتمع وواقعنا الجز ائري يشهد بأن سياسة التعليم في بلادنا العظيمة معدومة المعالم ورغم المنهجية الراغما تية المتبعة فإن لسان حالها في مختلف أمصار التعليم إمتدادا من التعليم الأ ساسي و إ نتها ءا بالتعليم الجا معي يشهد بأننا نعيش كارثة أكا ديمية ومأساة بيداغو جية جوهرها الغو غائية وورسالتها الديما غو جية السياسية التي أبدعت إطارات جا معية هشة الذوبان وطا قات إبداعية قابلة للإنتحار الإ جتما عي مادامت عقولها محطمة إ نسانيا و بطبيعة الحال فجوهر المأساة التعليمية يكمن في التعسف الإ داري والتعنت البيروقراطي فعوض تو فير المر اجع و فسح فضاءات ثقافية واسعة أمام جيوش الطلبة و تسخير وسائل الخدمات الجا معية من إ يواء و إ طعام ونقل جا معي

هانحن نشاهد طالب العلم الجز ائري يضيع وقته في التردد على مطاعم الر حمة ومقرات الهلال الأ حمر الجز ائري وسط طوابير غير منتهية وفالبطنة تذهب الفطنة مثلما يقول رسو لنا الأ عظم أليس من الحكمة إ يجاد إ ستر اتجية وا قعية و خلق أدوات إ دارية ووسائل تقنية وكفاءات مؤهلة لصد هاته الفيضانات الطلا بية التي أصبحت عالة على الخزينة الجز ائرية بعدما تحولت احيائنا الجا معية إلى مر اكز للزواج الجا معي و مطا عمنا إلى مراكز للمتسو لين و مدر اجتنا الجا معية إلى مر كز للشهادات التجا رية

وهذا يقودنا للولوج في عالم المؤسسات الجز ائرية التي ثمثل كيان الدو لة الرسمية و معاش الطبقات العمالية ومنفذ الطبقات المتو سطةإذأن الإ صلا حات الإ قتصادية المتداولة في البو رصة الجز ائرية منذ العشرية السو داء تحتاج إلى إ ستصلا حات فألاف العمال البسطاء طر دوا بينما حا فظ المختلسين على حقو قهم الر يعية ما دام مصفي الشركة الإ قتصادية مسير إ فلا سها الإ جتما عي وما تشريد أ لاف العا ئلات الجز ائرية بقرارات إ رتجالية إلا صورة نا طقة عن مأساة الإ دارة الجز ائرية التي تبجل الجا هل لإ قتصاديا ة تحطم المفكر إ ستر اجيا وهذا كله را جع لغياب دور الإدارة و تعسف أجهزتها البيروقراطية في تسيير مصير الطبقة الشغيلة الميتة إ جتما عيا بعدما تحولت أسو اقنا الشعبية إلى سوق ر خيسة للتجار ة العالمية ونظرة فا حصة في سوق دبي بمدينة العلمة إلا صورة نا طقة عن تحالف الر يع الإ دار ي مع البير وقر اطية التجا رية في إ نتا ج أحفاد الطر با ندوا الإ ستهلا كي في الجز ائر السو داء

اما على المستوي المحلي فالكار ثة أعظم و بصفتي عا يشت تجر بة سياسية ببلدية ميلة العظيمة على مستوي المجلس الشعبي البلدي المنتخب شعبيا و الذي لم يعمر طويلا حيث حل مؤ خرا بسبب جهل المنتجين المحليين لمفهوم التسيير الإ داري ثقافيا حيث غيب مفهوم الإ دار ة ثقافيا من ها ته المؤسسة الشعبية فأ عضاؤه لا يحسنون تسيير أ نفسهم فما بالك بمو طنني البلدية الفقيرة فكيف بمتر شحي ن لم يمارسوا السياسة أصلا يصبحون يتحكمون في الجهاز الإ داري لبلدية وطنية فير هنون مصير مو اطنييها بجرة غبا ئهم السياسي فهم غير قادرين على تسوية وثا ئقهم الإ دا رية(خالات مدنية .شهادات إ قامة .بطا قات النا خب ..و غيرها )نا هيك عن المسا همة في التنمية المحلية عبر خلق مشاريه التهيئة العمر انية و إ نشاء محلات و أكشاك تجا رية وأ سوا ق شعبية التي تعو د عا ئدتها للموا طن و البلدية و لكن ما عشناه هو تبليط الأ رصفة و تبذير الأموال العمومية في النصب التذكارية و الإ جتماعات البيروقر اطية والحفلات الإ ستعر اضية بينما يبقي المو اطن البسيط يلهث وراء لقمة العيش ولعبة مسييريه الجهلاء بحضارة القرن العشرين الذين حولوا ممرات عمومية إلى مشاريع خر افية و أعلنوا إ ستيلائهم على الخز ينة البلدية لبنا ء قصورهم الر يعية

وختاما فإن الإ صلا ح الإ دار ي يبدأ بإصلاح الأ شخاص وسط تفاعل بين الموارد المالية والذكاء أف نساني وما بينهما من المو اطنة الصادقة التي تبقي نواة المجتمع العالمي الجديد وهكدا بينما نجحت الجز ائر في القضاء على مفاتن الإ رهاب السياسي هاهي ما زالت تقف عا جزة أمام أف رهاب الإ داري الذي يتز عمه الجهال الجدد ويموله البيروقر اطيين القدامي وافكا رهم الميتة وما ثعثر الإ صلاحات الإ دا رية الجز ائرية إلا صورة نا طقة عن مأ ساة شعب جز ائري حرر نفسه من الحضارة الفر نسية فسقط ضحية الإ ستعمار الأ داري الجز ائري الجديد بجيوشه البيروقراطية وأسلحته الديما غو جية و سجونه الإدا رية وأقلامه الصحفية الإ نتها زية وصدق القائل /البيروقر اطيين القدامي [افكا رهم الميتة وما ثعثر الإ صلاحات الإ دا رية الجز ائرية إلا صورة نا طقة عن مأ ساة شعب جز ائري حرر نفسه من الحضارة الفر نسية فسقط ضحية الإ ستعمار الأ داري الجز ائري الجديد بجيوشه البيروقراطية وأسلحته الديما غو جية و سجونه الإدا رية وأقلامه الصحفية الإ نتها زية وصدق القائل /البيروقر اطيين القدامي [افكا رهم الميتة وما ثعثر الإ صلاحات الإ دا رية الجز ائرية إلا صورة نا طقة عن مأ ساة شعب جز ائري حرر نفسه من الحضارة الفر نسية فسقط ضحية الإ ستعمار الأ داري الجز ائري الجديد بجيوشه البيروقراطية وأسلحته الديما غو جية و سجونه الإدا رية وأقلامه الصحفية الإ نتها زية وصدق القائل /عندما أدخل الإ دارة الجز ائرية أكتشف نفسي أمام دينا صورا ت بشرية صماءوديكتاتوريات إ داريةأكثر خطرا من الإ ستعمار العالمي الجديد/

بقلم علي بصيلة مثقف جز ائري ميلة في 6جا نفي 2005
 http://www.arabtimes.com/writer2/6/index.html

 
  نو رالدين بو كعباش
كاتب وصحافي جزائري
nourbouka@hotmail.com


 
From : nourbouka@hotmail.com
Sent : Saturday, April 23, 2005 3:29 PM
To : arabtimesnewspaper@hotmail.com
 
المكالمة الهاتفية وانصار بن لادن
  نو رالدين بو كعباش



حينما تحول المكالمة الهاتفية إلى ورقة تجارية في إذاعة سيرتا المحلية فتلك بشائر الإفلاس الإعلامي وهكذا بينما أعلنت حصة إنشغالات لصاحبها علاوة بو شلاغم عن إنشغالاتها العاطفية في تبيض صورة مسؤلي قسنطينة إمتدادا من مدير الثقافة وإنتهاءا بنائب بلدية قسنطينة المكلف بالثقافة وما بينهما من الإدارة التقنية لإذاعة سيرتا بزعامة المخرج الإرتزاقي جمال الدين حازرلي وما كادت الثقافة الفلكورية تزدهر حتي تدخل مدير مؤسسة بن باديس ليعلن نجاح معرض الكتاب الإسلامي الذي فتح ذراعية لأتباع إبن لادن وأنصار الإنتحار الإسلامي ووسط إلحاح الصحفي علاوة بوشلاغم على سماع أصوات الهائمين في الأرض فوجئت بصوت صحفية الخبر التي أفنت أصواتها في تمجيد مدير مكتب الخبر الجهوي سابقا وزعيم حراس الثقافة حاليا ونظرا لغيرة في نفسي قررت التوجه إلى الكشك الهاتفي لأفضح تلاعبات تجار يوم العلم بقسنطينة وما كدت أضغظ على الرقم 031927436 حتى إ ستقبلني صوت المخرج جمال الدين حازرلي غاضبا ومستفسرا عن مكان إتصالي وكأننا في زمن الشيوعية الحمراء لقوله من تكون؟ نورالدين بوكعباش من قسنطينة. ومن أي مكان تتكلم؟
 من الكشك الهاتفي. إنتظر لحظات فقط.. وما كدت أستمع للحصة حتي أعلن حازرلي إنهاء المكالمة الهاتفية ومن شدة غضبي أعدت الكرة لأصطدم بفخامة المخرج الإذاعي الإنتهازي الذي نطق قائلا هناك مكالمات كثيرة لاداعي للإنتظار وهنا لحظت ستهزاءا بالمستمعين حينما تحولت المكالمات الهاتفية إلى الحديث عن السينما وكأن المخرج الإذاعي وظف عشيرته للتضليل على الصحفي علاوة بو شلاغم وإستمرت الأحداث لأعلن تغير الكشك الهاتفي نتيجة إرتفاع تكلفة المكالمة الهاتفية وفي هذه الأثناء توجهت إلى أحد الأكشاك الهاتفية بشارع عواطئ مصطفي لأصطدم بصدفة تاريخية حينما أهمني أحد أفراد الطاقم التقني بقطع المكالمة ومن شدة غضبي كررت الإتصال لكن إنتهت الحصة العاطفية وغابت الإصوات الثقافية الصادقة لأكتشف حصيلة إتصالي بمبلغ خيالي يفوق 200دينار
 وهنا وقفت متسائلا أهكدا تحاصر إنشغالات المواطن بعدما تبين أن المخرج الإذاعي يسعي لتحسين قريبه المسؤل عن الثقافة في بلدية قسنطينة المهم أنني إ نتظرت إعلان حصة تهاني المستمعين لأعلن إتصالي بالمديعة منال صادقي التي حاولت إيهامي بالتسامح في ذكري المولد النبوي الشريف ومما قلته أيعقل أن تحاصرني حصة إنشغالات صباحا وتمنعني من الحديث الثقافي أليس من العار أن تتحول حصة إلى متاجرة سياسية وكيف أتسامح وأنا عايشت بدور العنصرية الإعلامية صباحا وما كدت أختتم حديثي حتي تدخلت مقيمة سورية لتبرير البيروقراطية الإذاعية في مفاتن إذاعة سيرتا العشائرية وهكدا أضحت المكالمة الها تفية بصمة عار في جبين البرامج الإذاعية للمحطات المحلية التي أضحت تابعة لأبناء الوالي الصالح وليست خا ضغة لطموح الشعوب العربية وشر البلية ما يبكي
 http://www.arabtimes.com/AAAA/april/doc145.html
 
From : nourbouka@hotmail.com
Sent : Wednesday, January 26, 2005 1:05 PM
To : arabtimesnewspaper@hotmail.com
 
إحذروا الصحا فيين المزيفيين
 بقلم نور الدين بو كعباش


أن تتحول الصحافة العربية إلى قلعة للصحا فيين المز يفين فتلك بشائر الإ فلاس الإ علا مي عبر منا بر صفحاتها الإشها رية وهكدا هاهي صحيفتكم تنشر مقالة لخيا طة شعبية تدعي أنها صحا فية ومن الغرابة أن مستواها لايتجاوز الأولي إ بتدائي وإن المتتبع لمنارة مقالتها تكتشف جهلها الثقافي بالعمل الصحفي فكيف يعقل أن يتحول الكسول إلى صحا في و كاتب مرموق في صحيفتنا العربية إن الصحافيين المز يفين ظا هرة جز ائرية تر عرت في أحضان الجهل الثقافي و تدعمت في أحضان الور اثة التار يخية للاراضي الجز ائرية خاصة والصحفية المز يفة عيش علجيةتحسن النفاق الإ علامي والمتتبع لثنايا مقالها العاطفيحسرتعا على جبهة الأموات بز عامة بن فليسخا صة وأنها من اضلة في حزب جبهة التحرير الو طني و إ حدي مواريثألراضي الجز ائرية بإ عتبارها بنت مجا هد عاثفي البلاد فساداومما زاد الطين بلة أن يتحول الجهاد إلى تحقيق مصالح شخصية حيث إ ستغلت ورقة الإ نخراط في جبهة التحرير لتتحصل على شهادة مر اسل صحفي مز يفة من صحفي جز ائري بعنابة ونظرا لعملها كمناضلة في منظمة أبناء المجا هدين إ ستغلت أزمة الإ رهاب وهروب الصحا فيين الحقيقين لتظغظ على صحا في صحيفة صوت الأ حرار الحزبيةوتتحصل على وظيفة متعا ونةعطفا و خوفا من الأ سرة الثورية لمدينة قسنطينةومع الإ نتخابات الر ئاسية أعلنت إ نتما ئها لبن فليس وأعلنت حر بها على بو تفليقة خوفا من إكتشاف فضيحتها الإ علا مية وإ ستمرت أل حداث فأ ضحت تتهجم على الصحافيين الحقيقين وهكدا تبقي ظا هرة الصحا فيين المزيفين الو رقة المجهولة في الصحا فة العر بية و ختاما نطالب من عيش علجية اثبات انتسابها لعالم الصحافة الجز ائرية قبل التغني بمقالاتها المز يفة
 http://www.arabtimes.com/AAAA/Jan/doc95.html
 
From : nourbouka@hotmail.com
Sent : Wednesday, February 2, 2005 1:13 PM
To : arabtimesnewspaper@hotmail.com
 
ويسألونك عن أحلام مستغانمي
بقلم: نورالدين بو كعباش


حينما تتحول المذكرات الانسانية إلى مأساة اجتماعية في ضمير العقل العربي فتلك بشائر الإ نتحار الثقافي وهكدا بينما تحاول الفنانة العر بية "لطيفة" زيارة الأ راضي الجز ائرية لإكتشاف الأ مصار العربية هاهي العبقرية الجز ائرية " أحلام مستغانمي" تتحول إلى متمردة تاريخيا على الأراضي الجزائرية بعدما أمست ناطقة رسمية عن الشعب الجزائري في ثنايا لقائها التار يخي "مثلما رسمته مباهج الحوار الثقافي التالي
أحلام مستغانمي/ إنني كنت أحدث الغالية جميلة بو حيرد لأ عايدها.
الفنانة لطيفة العرفاوي/أرجوك يا أحلام أريد أن أراها أنا جاهزة لأدهب إلى الجزائر فقط لأ قبلها عيديني أن تصطحبني معك حين تسافر ين إلى الجز ائر /
أحلام مستغانمي/قلت وأنا أستبعد المشروع إن الاوضاع الجزائرية حاليا تعبانة والناس بين منكوبي زلزال أو فيضان أو ضحايا فقر وإرهاب/
الفنانة لطيفة العرفاوي/في ا مكاني تقديم حفل كبير لمصلحة أي مشروع خيري تنصحيني به/
أحلام مستغانمي/أيتها المجنونة لقد صنع كثير من المطربين والمطربات ثرواتهم بإقامة الحفلات في الجز ائر في صفقات البزنس النضالي وأنت تريدين الغناء مجانا لدولة أثري منك نحن لسنا فقراء نحن شعب مفقر/
: “وهنا نستوقف أحلام مستغانمي عند إحتجاجها السياسي في مدينة قسنطينة حينما تحولت الجز ائر إلى داكرة الجسد سينما ئيا لقولها”
“"كيف لم يفكر مسؤول واحد مند أربعين سنة في مشروع فندق سياحي لو جاء ضيوفي معي وبعض الكتاب من لبنان وأبو ظبي إنه لا يعقل أن تدعو هده المدينة شخصيات دولية إلى فنادق بائسة من يقبل النوم مع الصراصير"
وهكدا تتجاهل الأديبة السياسية الأحلام الجزائرية ليتحول الشعب الجزائري إلى شيطان أكبر رغم أنها تضع كتبها الخرافية فوق القبر القسنطيني لقولها "صدقني إ نني كل سنة أضع كتبي فوق قبر أبي في مقبر ة قسنطينة "
لكن حقيقة الأحداث الجز ائرية ثثبث أن زيارتها لمدينة قسنطينة منبعها الفيلم السينما ئي لا قبر أبيها مثلما تبرزه المقالة الإ خبارية للصحفي توفيق رباحي /زارت مستغانمي قسنطينةمدينتها و ومسقط رأس ومدفن حداد وفي المدينة زارت مستغانمي عا ئلة الكاتب الفقيد كما وقفت أمام قبره لحظات ترحم /
وحتى تكتمل الحدوثة المستغانمية فإن الجهل الثقافي للا ديبة الجز ائرية يجعلنا نصاب بدهشة القرن العشرين حينما تعلن أحلام مستغانمي حسرتها على التنا قض بين قصتها و حاضر قسنطينة وما حا دثة مقبرة قسنطينة إلا تعبير ثقافي عن مأ ساة مستغانمي مثلما تبرزه همسات الحديث الشعبى التالي المكان شارع فر نسا تدخل أحلام مستغانمي مدينة قسنطينة رفقة أخيها ياسين ومنتخب محلي وصديقين تتجول بين الباعة المتجو لين وفي تلك الأ ثناء ينطق أحد الشباب قائلا"هده هي البلاد من قال أن الجز ائريين غير مهتمين" فترد أحلام مستغانمي"أترين أنها شبهة لا تجوز في حق الجزائريين "
الصحفية"نعم"
أحلام مستغانمي"أبحث عن الملا ية"
الصحفية"سيكون الأ مر صعبا"
أحلام مستغانمي"وعلاش"
الصحفية"لأن موضة الحجاب قضت على التقليد الجميل"
أحلام مستغانمي" يا خويا أنا حابا نشوف الجبانة(المقبرة)عندما يموت شخص مهم في الخارج ويحمل كي يدفن هنا واين تدفنوه في المقبرة المركزية إحملوني إ ليها "
وفي ظلال الغرور الثقافي نطقت الأ ديبة المغرورة بين أحلام القبور القسنطينية قا ئلة "هل هناك مكان محجوز للشخصيات "
وهنا تنطق بيروقراطية المنتخب المحلي القسنطيني قائلة " مادام لدينا بعض النفود في المدينة نلقاولو بليصة مليحة كي تجيبيه رانا هنا "
وبين الغرور الأ دبي و الرواية المثالية هاهي أحلام مستغانمي تدهب ضحية نفاقها الثقافي حينما تمنح جو ائزها الإشهارية لأحباب الصداقة التار يخية مثلما سجلته بصمات جائزة مالك حداد التي تحولت بفضلها الصديقة الجا معية إلى روائية إسثتنائية رغم إعتراف مثقفي الجز ائر أن أحلام مستغانمي تدفع ضريبة غر ورها الأ دبي الدي أمسي لعبة سياسيية بين جمعية إ ختلاف و داكرة مستغانمي
ومن الغرابة أن الأديبة أحلام مستغانمي تعيش تناقضاتغرورها الثقافي فبينما يهتم المثقفين بالدفاع عن قضايا اوطانهم نجد الإديبة السياسية تخصص صفحاتها الإسبوعية بمجلة زهرة الخليج لتشويه المثقفين الجز ائريين مقابل سكوتها عن فضائحها الثقافية امام المثقفين اللبنانين وتكفي الأديبة الإ ستعراضية أحلام نكسة تاريخية حينما تمجد روايتها ذاكرة الجسد وتتناسي في ثنايا إشهارها الصحفي أنها نتاج سرقة أدبية للمثقف الجزائري أمين الزاوي حيث وظفت علماء سوريا ضد روايته صهيل الجسد ونتيجة لمؤامرة سياسية منعت روايته من الصدور الثقافي وما صرخة الأديب الجز ائري أمين الزاوي إلا صورة نا طقة عن أديبة جز ائرية تحسن النفاق الثقافي
وهنا نسكت عن الكلام المباح بعدما أمسي الأدب الجزائري لعبة صبيانية في ضمير أحلام مستغانمي التي فضلت التجارة الثقافية على الإ بداع الجمالي وشر البلية ما يبكي
 
From : nourbouka@hotmail.com
Sent : Sunday, January 16, 2005 2:46 PM
To : arabtimesnewspaper@hotmail.com
 
رسالة مفتوحة إلى خديجة بن قنة .... وأشياء اخرى
بقلم نورالدين بو كعباش
كاتب جزائري


سيدتي الجميلة هأأنت تعلنين إ سلامك بعدما عجزت قناتك الإ شهارية عن ترويج أفكارها الإ علامية فبينما أعلنت تمردك في التلفزيون الجزائري ماضيا و أعلنت الهروب التجاري إلى الخليج العربي مقابل نسيانيك لدماء الصحفية رشيدة حمادي التي تحولت من صديقتك المثالية إلى ذريعتك في اللجوء السياسي وبينما عاشت عائلتك الصحفية في التلفزيون الجزائري المأساة السوداء هأ أنت تتحولين إلى دمية إلكترونية في قناة الجزيرة حيث ترتدين الحجاب الإشهاري للترويج الإ علامي لقناة الجزيرة بل وتتحولين إلى بطلة سينمائية في قناة المستقلة وكأنك دخلت في ألإسلام.
 سيدتي الجميلة لقدأعلنت حربك على الإسلاميين في حصتك لقاء خاص مع الدكتورأحمد زويل حيث نطقت قائلة إستهزاء/اخديجة بن قنه: معنى هذا إنه لن يكون هناك في العالم أغبياء ونقيمه إن كان حلال أم حرام/ بلو امسيت ترتدين الحجاب السياسي قصد إرضاء أنصار الإسلام السياسي وهنا تكمن الكارثة الكبري فكيف يعقل أن تتخد الصحفيةالإ شهارية قرارها بإ رتداء الحجاب مند ثلاثة سنوات ثم تتحول القضية إلى إستشارة قيادة الجزيرة مثلما توضحه في تصريحها لوكالة الأنباء الفرنسية/إن فكرة وضع الحجاب "تراودها منذ ثلاث سنوات حيث فاتحت المدير العام السابق "محمد جاسم العلي" في الموضوع خلال رمضان قبل الماضي وطلبت منه استشراف رأي مجلس الإدارة". الأمر شخصي و لا تقييم له إلا من الزاوية المهنية (...) وطلبوا مني إجراء اختبار في تقديم الأخبار وأنا بالحجاب ثم قبلوا بالطلب، لكنني ترددت ثم تراجعت عنه".
 وتبقي عبارة /ترددت /لثثبث عجز الصحفية على الإ قتناع الشخصيه فكيف يعقل أن يكون حجابها تحطيما لقناة المنارالإسلاميةخاصة وقناة الجزيرة تعيش منافسة إعلامية مع قناة المنار اللبنانيةومن الغرابة أن المديعة الجزائرية ذات الأ صول الشيوعية معروفة في الأوساط الإعلامية بالنفاق الإ علامي فكم من صحفية مبتدئة حطمتها خديجة بن قنة في التلفزيون الجزائري وكم من مصالح إ قتصادية حققتها بسسب تنشيطها نشرة الثامنة ويذكر أن العلاقات الجنسية مقياس التوظيف في التلفزيون الجزائري مثلما كشفته صحيفة اليوم في الصائفة الماضية وهنا تكمن الكارثة الأ خلاقية فكيف يعقل أن تتحول الصحفية العاجزة عن بناء أسرتها السعيدة في الجزائر إلى بطلة سينما ئية في قناة الجزيرةوالقنوات الإلكترونية مثلما تبرزه المقالات التالية.
 الحجاب والإعلام في الرابع والعشرين من الشهر الجاري، سمعنا صوتاً اعتدناه في قناة الجزيرة الفضائية طوال السنوات الخمس الماضية؛ إنه صوت خديجة بن قنة. الأداء هو نفسه لكن شيئاً ما قد تغير... لقد ارتدت الحجاب. لطالما اعتقدنا أن للمرأة المحجبة مجالات محددة، ليس الإعلام أولها بالتأكيد، وإن كان كذلك فالعمل سيكون وراء الكواليس لا على الشاشة الصغيرة ما عدا البرامج الدينية. ظهور بن قنة بالحجاب استرعى بالطبع اهتمام االإعلام الغربي فهي المذيعة الأولى المحجبة في قناة فضائية غير رسمية في بلد مسلم. السؤال عن عالم الحجاب لدى الغرب بات أكثر جاذبية وقد لا تكون الزوبعة التي أثارها ارتداء الحجاب في أوروبا آخر تجليات هذا الاهتمام. مسألة الحجاب واحدة من مسائل كثيرة تحيط بها المفاهيم الخاطئة والأفكار المسبقة في العالمين الإسلامي والغربي. قمة العالم المقبلة تشكل أرضية خصبة للحوار وإزاحة الحواجز سيدتي الجميلة إن حيلتك الإ علامية فضيحة تار يخية في حياة الصحافة العربية وتبقي صورتك الصحفيةتعبير عن مأساة المرأة العربية التي أمست لعبة إ علامية في ضمير الإ نسان العربي وشر البلية ما يبكي.

الهاتف النقال

بعدما إكتملت الزيارة الوزارية للصحفية السياسية نوارة جعفر تقدمت أمام الفريق التلفزيوني للتعبير عن إشهارها السياسي بعظمة مشاريعها العائلية وما كادت الوزيرة الإذاعية تكتشف الإختفاء الفجائي لهاتفها النقال حتى تحول الحديث الصحفي إلى تحقيق قضائي حيث أستدعي الطاقم التلفزيوني وفتشت عدسة الكاميرا فلربما يوجد الهاتف النقال في الشريط الإخباري وبالمناسبة إستدعت الوزارة العائلية صحفيي التلفزيون الجزائري وعائلاتهم للبحث في مصير الهاتف المفقود كما لم تبخل عليهم بمختلف الشتائم الجزائرية مادامت القضية وطنية ويذكر أن نوارة جعفر خريجة الإذاعة الجزائرية عرفت بحصصها السياسية مع زميلها الصحفي المفقود محمد هلوب ونظرا لعلاقاتها العشائرية مع أعيان عين الفوارة تحصلت على المقعد البرلماني لتتحول إلى لعبة سياسية في حزب المصالح حيث ساهمت في الدفاع على أحمد او يحي أيام الحر كة التصحيحية لحزب التجمع الوطني الديمقراطي كما أمست أكثر ديمقراطية من الديمقراطيين بعدما إكتشفت ان الثوابث الوطنية لا تضمن خبز أيامها السوداء ويذكر أن التلفزيون الجزائري يسيره مناضلين من حزب المصالح كما أن صحفييه أضحوا ناقليين لبيانات الدعاية السياسية في نشرة الثامنة ولا تستبعد أوساط سياسية أن تبرز مستقبلا لجنة مساندة للإنتخابات الرئاسية من كواليس نشرة الثامنة مادام الدهاء السياسي يسير الغباء الإعلامي هذا وتعيش الصحافة الجزائرية أيامها السوداء بعدما أعلن منتخبي قلعة قسنطينة طرد الصحافة من جلسات المجلس الشعبي البلدي كما أن منتخبين محليين هددوا صحافيين بالإعدام في حالة فوز أنصار بوتفليقة مستقبلا وما الإستدعاءات الأسبوعية لممثلي الصحف المستقلة الجزائرية إلا برهان على سيادة عقلية الديكتاتور الصغير في ضمير المسيرين الجزائريين وشر البلية ما يضحك

كفاكم نفاقا

حينما يتحول النفاق الثقافي إلى سلعة تجارية بين المثقفين الجزائريين فتلك بشائر الإفلاس الحضاري وهكذا فكم من موقع إلأكتروني لأديب عربي حذف أقلام معارضيه وكم من تعساء إجتماعيا تحولوا معرضين إنتهازيين داخل المواقع الأدبية وكم من مقالة ثقافية حذفت من المواقع الأدبية لأن الأديب يخشي نقمة اليسياسيوما ظاهرة الاديبة السياسية أحلام مستغانمي عبر موقعها الإلكتروني حيث تمنع المقالات الصادرة من مدينتها قسنطينة بل ووضعت أدباء جزائريين مزيفيين لحذف المقالات الجزائرية وكأن عارنا في قسنطينة ويذكر أن الأديبة السياسية أحلام مستغانمي تتقن النفاق السياسي فتمنح جوائزها العائلية بإسم مالك حداد وما منحها لصديقتها أنعام بيوض إلا صورة مصغرة عن الخيانة الثقافية فبينما تسكت أحلام عن فضائحها الأدبية في الصحافة العربية تعلن حربها العشوائية ضد المثقفين الحقيقيين الجزائريين معتقدة أن الغرور الثقافي مقياس النجاح الاشهاري وأتحدي أحلام مستغانمي أن تكتب رواية بإبداعها الجمالي لأن ما كتبته لا يتعدي السرقات الأدبية من كتابات مالك حداد وما غرورها بنجاح روايتها السياسية إلا برهان عن غبائها الثقافي فلولا فضل زوجها الفاضل جورج الراسي ما ظهرت إشهاريا في الصحافة اللبنانية وهكذا كفانا نفاقا يا مثقفين فإننا أذكياء وشر البلية ما يضحك

الولاية49

حينما تنتقل أبصارك إلى العاصمة الجز ائرية تستقطب أنظارك الأ حاديث الشعبية عن الولا ية الجز ائرية المجهولة في عاصمة الجز ائر وبعد تردد طويل صرخ أمامنا شاب قائلا /ألا تعلمون أننا نعيش وسط ولاية للمسؤلين الجز ائريين وأ قصد بها حيدرة سطاولي ونا دي الصنوبرفإ نها ممنوعة على المو اطنين البسطاء ومن تو قفت سيارته أمامها فالجر يمة الكبري /وتزامنا مع هدا الطرح فإن سكان الجز ائر يعتقدون أن الجز ائريين يعيشون عنصرية مطلقة فكيف يعقل أن تمنع الشواطئ العمومية أمامهم ومن عجائب الصدف أن زعماء الأ حزاب وضعوا كاميرات لمر اقبة الزوار ثم يتحولون في الحملات الإ نتخا بية إلى مروجي الأوراق الإ نتخا بيةولقد وقفنا أمام مواطن متحسر على مأ ساة عاصمة الجز ائر فكل الأ حياء الر اقية تسيرها قو انين أمنية خا صة أما الأ حياء الفقيرة فتتحول إلى ورشة أشغال أثناء زيارة الرؤساء و السفراء وهكدا بعدما كانت مرسليا الو لاية هاهي أعالى العا صمة تعلن تأ سيس الو لاية المثالية وشر البلية ما يضحك .

الإستقالة الإعلامية

متى إستعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرار/ قسنطينة في19جويلية2003 الصحفية هندعلوي بهده العبارات الحزينة غادرت الجامعية الصحفية هند علوي صحيفة اليوم الجزائرية بعدما رفضت الصحيفة المستقلة نشرتغطيتها الصحفية من مكتب قسنطينة الجهوى ويدكر أن الجامعية الصحفية من عائلة ثقافية بمدينة قسنطينة ترعرعت وسط الحياة الثقافية الجزائرية ومما زادها شجاعة إعلامية تولي أحد أقاربها منصب صحفي بالتلفزيون الجزائري ومن شدة الصدمة عشية إغتيال الصحفي إسماعيل يفصح درف دموع الحزن في ثنايا نشرة الثامنة مما جعل الأوساط السياسية تصدر بيانات التنديد بمأ ساة صحفيي التلفزيون الجزائري وبعد صراع عشائري داخل التلفزيون غادر الصحفي نصر الدين علوي مبني التلفزيون الجزائري ليستقر في صحيفة اليوم الجزائرية والتي تحولت إلى صوت النثقفين الجزائريين رغم ظغوض السياسيين على إحتكارها ثقافيا لكن حادثة نساء التلفزيون تحولت إلى صراع إعلامي بين صحيفة اليوم وإدارة التلفزيون إنتهت فصولها بإستقالة الصحفي نصرالدين علوي من الصحيفة المستقلة ليعلن هجرته الإ علامية إلى قناةأبوظبي الخليجية وماكادت مراسيم رحيله الصحفي تكتمل حتى تحول مكتب اليوم الجهوي بقسنطينة إلى منبر للصراعات السياسيية بعدما تنازل الصحفي الراحل عن فضيحة سرقة مبلغ 80مليون من طرف مدير المكتب الجهوي عمر شابي لكن الخيانة الإ علامية إضطرت عمر شابي إلى إبداع سيناريو الإستفزاز الإعلامي ضد الصحفية الجامعية/ هند علوي بعدما برزت منابر الفضيحة المالية في أروقة صحيفة اليوم وبروز إنشقاقات بين مسييري الصحيفة الجزائرية وبعد تردد طويل أعلنت الصحفية هند علوي إستقالتها الإعلامية بعدما تحولت صحيفة اليوم إلى قلعة للإ ختلاسات المالية وهكدا أضحت الكرامة الإ علامية ثروة نادرة في الصحافة الجزائرية وشتان بين حرية الصحافة والنفاق الإعلامي وشر البلية ما يبكي.


رسائل المثقفين

حينما تغيب لغة الحوار تبرز حروب الأفكار في عالمنا المعاصر ونظرة فاحصة في الرسائل الثقافية للمفكرين الجزائرين ثثبث أن المثقفين الجزائرين أكثر ناسا حروبا بين عشيرتهم فكل مثقف يكتب حرفا يمسي فيلسوفا وكل ممثل يمثل عرضا صبيانيا يضحي بطلا سينمائيا ومن الغرابة أن المثقف الجزائري أكثر عنصرية ثقافيا فهذا أستاد يحتقر صديقه لكونه ينشر أفكاره بحرية فكرية وتلك صحيفة ترفض نشر مقالات المثقف المستقل لكونه يححق مبيعات إضافية للصحيفة الفاشلة إعلاميا ونظرة فاحصة في هذه الرسالة الثقافية ثثبث ذلك رسالة مفتوحة إلى الكاتب الصحفي سيدي المحترم بينما كنت غارقا في نشاطات نادي الإثنين فإذا بشخصك يتقدم من حضرتي قصد التعرف ومن شدة غرابتي إزدادت دهشتي حينما أمسيت تتخد من النفق الأرضي موقعك المفضل حيث تتعرف على المثقفين والصحفيين ونظرا للوضعية المأسوية لسنوات الجزائر المجنونة إلتزمت الصمت الثقافي خاصة وصداقتك الفجائية جعلتني أتعاطف مع شخصك ولكن إنقلابك الفجائي في الأيام الماضية جعلني أضع علامات إستفهام حول شخصيتك المرضية خاصة من خلال علاقتك مع نور العروبة ميلاط حيث تحولت إلى الإنتقام السياسي وكأنني سبب مأساتك حيث تهنني بين الأصدقاء وتدعي النبوة الإعلامية وكأنك وصي على المجتمع بل وتصبح مفتي في أعراض الناس بينما تعلن حربك على أسرارك العائلية فيتحول الصديق إلى إرهابي ومجنون وهنا أقف لأسئلك ماذا إستفادت من أسرار أصدقائك أنك لا تحسن التصرف يا صديقي في أمورك فكل الناس شياطين في نظرك مادمت لاتفرق بين الصداقة والحياة الشخصية للأفراد. وإنك تدعي العلم وعقلك غارق في الجهالة فكيف يعقل أن تسكت عن الصراحة الإجتماعية وتهيم فيالبحث عن أعراض الناس لتنشرها بين عشيرتك الأ قربين وتدعي العصمة العلمية سيدي المحترم لقد سكتت عن تصرفتك كثيرا لكن ساعة الحساب حانت وسوف تدرك أن الصداقة إحترام وليس البحث عن فضائح الأشخاص والعائلات فهذه صفات الجهلاء في عصور الإنتحار وسوف يأتي يوما تدرك فيه أن أخطائك التاريخية نتاج أحكامك المسبقة على الكرماء لابحثا عن مكانة إعلامية بدون رصيد ُثقافي وإستراتجية فكرية. وإذا نسيت أذكرك بموقفك من صحيفة النور ونفاقك مع مدير تحريرها دون نسيان إنني سهلت لك الطريق في مجلة السؤال لكن حقدك جعلك توظف نور ميلاط في مؤامرة لتشويه شخصي بينما تقيم حرب أهلية لو ذكرت حياتك العائلية فأنت تحسن الدهاء الصبياني ولا تدرك الكرامة الإنسانية وموقفك الأخير في المقهي الإلكتروني أثبث أن إنسان مريض إجتماعيا عجز عن تحقيق طمو حاته فأمسي يخبط في ظلام الإتهامات المجانية في كرامة العائلات الشريفة وهنا أسكت عن الكلام المباح بقلم مثقف جزائري ومن خلال القراءة الثقافية في مضمون الرسالة العاجلة فإن الخيانة الثقافية ضمير المثقفين الجزائريين وشر البلية ما يبكي.
 
From : nourbouka@hotmail.com
Sent : Wednesday, February 23, 2005 10:36 AM
To : arabtimesnewspaper@hotmail.com
 
شر البلية ما يضحك
خواطر كاتب جزائري
العروش و الحكم المغشوش
 بقلم نورالدين بو كعباش

تعيش منطقة القبائل الكبري صراعات سياسية منذ إعلان الربيع الا مازيغي وتزامنا مع أحداث الربيع الاسود صدر في الاونة الاخيرة كتاب سياسي للصحفي محمد رزيق من منطقة تيزي وزو بعنوانالعروش و الحكم المغشوش عن دار أس بان بالبرج البحري تناول خلاله أحداث الربيع الا سود من الزاوية التار يخية وهكذا تناول في القسم الا ول حادثة إغتيال قرماح ماسينسا وتطور الاحداث مع مصالح الدرك الوطني معتبرا الاحداث بساعة الحقيقة التار يخية متسائلا لصالح من إشتغلت لجنة إيسعد مبرزا عجز تقريرها علي إيجادعلاقة بين الوضع القائم و أساليب إيقاف الغضب الشعبي من طرف الهيئة النظامية الدرك الوطني مبرزا أن الصدفة التار يخية لوفاة قرماح تزامنت مع ذكري الربيع الاما زيغي لتدخال منطقة القبائل حرب العروش أما القسم الثاني فتناول لأحاديث صحفية مع مسؤلي القبائل فهذا فرحات مهني يعتبر أن المنطقة مستقلة ذاتيا وفعليا ولاجدوى من الا تصال مع السلطة القائمة بل مع النظام إلا الا ستجابة لمطالب الحركة الثقافية الا مازيغية أما مقران أيت العربي الشخصية المستقلة فقال /إن العروش إنقسمت إلي جماعة ترقض الخوار وفيهم عملاء للسلطة وإن الاخزاب الاسلامية أحزاب أصولية /كما تناول مخند أرزقي فراد الا حداث من زاوية تخمل السلطة مسسؤليتها الا حداث هدا وتضمن الكتاب السياسي ملاحق تضمنت وثائق رسمية حول ومطالب القصر وميثاق الشرف بين ممثلي القبائل وختاما يكتشف الكتاب بطبعته العربيةو يبرز أن العروش يعيشون أزمة حكم مغشوش و شعب رقود و شباب تعوس ويبقي التساؤل مضروحا هل أحداث القبائل نتيجة صراع الا مريكي علي منطقة الصحراء الجزائرية أم سبيلا لإ ضعاف منطقة القبائل

الشجرة الملعونة

يعيش أهالي القبائل الصغري وحاصة سكان بلدية سيدي عبد العزيز مو جة من الهلع الا جتماعي بسبب الشجرة الملعونة القابعة في وسط المدينة السياحية ويعتقد سكان المدينة بأنها سبب مأساتهم الا قتصادية والا جتماعية مما أرغمهم علي التبرك بزاوية الشيخ عبد العزيز التي تعتقد بعض الا وساط الدينيةبأنه من الفاتحين الكتاميين الدين حرروا منطقة الجناح من الاطماع التركية في قلعة جيجل التار يخية هدا وقد وجدنا صعوبات في الحديث مع المواطنيين نظرا لتدمرهم من الشجرة الملعونةوحسب معلومات تحصلنا عليها من قصر بغداد المتخصص في الحرف التقليدية فإن تدمر المواطنيين سببه أن انصار حزب الاموات يشكلون جزءلا من الشجرة الملعونةفكم من مواطن ضاعت حقوقه بسسب وشاية وخيانة أتباع رئيس البلدية ويكفي المواطنيين مأساة ان الشجرة الملعونة حددت مصير الا نتخابات الجزائرية كما ساهمت في منح الريوع التجارية لبعض الا نتها زيين الدين إتخدوا الشجرة وسيلة لإرهاب المواطنيين وشرالبلية ما يضحك.

المقهى الديمقراطي

وأنت تتجول فى مدينة الجسور المعلقة تصادفك مقهي شعبية في إحدى شوارع المدينة إنها مقهى الخزينة ذات شهرة شعبية في الاوساط القسنطينية حيث تحظى بالاحترام بين الأوساط الرياضية والثقافية في مدينة الجسور المعلقة مادامت الملتقي الاجتماعي لرجال الاعمال وأقطاب الصحافة القسنطينية إضافة إلى كونها منبر فكري لرجالات الثقافة وتحظى الشخصيةالشعبية/ علاوة/ بالاهتمام لتعبيرها عن تناقضات المجتمع الجزائري حيث يولي زوارها اهتمام بالغ بافكاره حول الثقافة وتحليلاته الاجتماعية رغم منزله المنهار بحي السويقة الشعبي ومأساته الاقتصادية والفقر الاجتماعي حيث يعيش بين هياكل القبور السكنية بحي البطحاء الشعبي ورغم ذلك كله فان المقهى الديمقراطي الذهبي يبقي المنبر الاجتماعي لمهمشين في الديار الجزائرية ثقافيا وانسانيا في زمن إنتشار الافكار الميتة وصدق القائل/ إنني أري مقهي ديمقراطيا لكنني أعيش حياتي ديكتاتوريا

اللغز الصحفي

حينما تنتقل أقلامك بين الصحافة الجزائرية المستقلة تصادفك أسبوعية إعلامية حطمتها أحلام الخيانة الانسانية امتدادا من مشروع الصداقة المثالية وانتهاءا بمأسي الاموال المفقودة وبين هذا وذاك تقف صورة الصحفي الجزائري/ صالح قيطوني/ لتطرح تساؤلات تاريخية حول حادثة أسبوعية النور التي جمعت أحلام الانقاذيين وأماني الاصلاحيين ومابينهما من انتهازيي المصالح الاقتصادية وهكذا انطلقت أسبوعية النور التي احتكرت أمبراطورية الصحافة المستقلة بعدما تمردت أقلامها الصحفية علي ديكتاتورية صحيفة النصر الجهوية وإرهاصات أسبوعية العقيدة الرسمية ووسط زوبعة التعددية السياسية أعلنت صحيفة النور ولائها العاطفي لاماني جبهات الانقاذ الجزائرية حيث تحولت مع الانتخابات التشريعية الي منبر الانقاذيين العاطفيين الجزائريين مما جعل الاوساط الاعلامية تقف مندهشة أمام الانتصار الاعلامي لصحيفة مستقلة عن الصحافة الجزائرية من حيث التمويل الاقتصادي والخطاب الافتتاحي الانتحاري وشاءت الصدف أن يتحول النصر الاعلامي إلي خيانة تاريخية حينما أعلنت المأساة الجزائرية توقيف المسار السياسي لصحيفة الاحلام الاسلامية الكاذبة لتنقل صحيفة النور الجزائرية إلي مقبرة الافكار الميتة بعدما اختفت صورة الصحفي/ صالح قيطوني/ من ذاكرة الصحافة الجزائرية لتعلن سكوت الاموات عن الكلام المباح وتبشر بأختفاء الاموال الريعية لصحيفة الاحلام الاسلامية الكاذبة وبينما أطلقت همسات الوئام المدني نبرات العفو التاريخي علي أصحاب الاماني الحالمة تفاجات الاقلام الصحفية بالصحوة الاعلامية لصحيفة النور الجديدة التي اتخدت من النسيان التاريخي سبيلا لتبيض الاموال المفقودة وشاءت الصدف أن تتحرك عائلة قيطوني لتطرح تساؤلات حول مصير النور القديمة التي تركت أفواه اليتامي حياري حول الخيانة التاريخية لأقلام صحفيي النور الجديدة لصيحة المناضل قيطوني الدين فضلوا الاموال الكاذبة علي الصراحة التاريخية ولعلا السكوت الرسمي لزميله زين الدين بوحنيكة وانخراط مناضلي الاسلام الرسمي في هيكل الصحيفة الاصلاحية واحتجاج الاقلام الصامتة يجعل الصحفي اللغز يبقي صورة مجهولة في التاريخ الجزائري خاصة وسكان قسنطينة مازالوا يتسائلون حول مصير الاموال المفقودة لصحيفة فقراء الرأسمالية الجديدة أم أن الصداقة منبر لخيانة الاحلام الكاذبة وصدق القائل/ إن صديقك عقلك وضميرك جيبك وعاطفتك أموالك ولسانك نفاقك وعقيدتك سكوتك عن كلام الاغبياء وشر النور أن تري الدنيا ظلاما

الشاعر الإ سر ائيلي

حينماتنتقل أبصارك إلى عاصمة الجسور المعلقة تصادفك شخصية الاديب الجزائري نور العروبة ميلاط الدي إتخد من الا عتزال الا جتماعي سبيلا لبناء الافكار الا دبية في زمن التصحر الثقافي فالرغم البطالة الا قتصادية إتخد من صداقته الادبية مع الصحفي الجزائري نورالدين بليبل منارة لنشر أفكاره الثقافية رغم تساؤ لاته السياسية الحائرة حول الا زمة الجزا ئرية فإنه إستطاع التأليف الغنائي وتمكن من القضاء علي الادباء الانتهازيين في الملتقيات الثقافية نتيجة نضاله الادبي فى الساحة الثقافية الجزائرية ورغم مباهج الا حتقار الا علامي يعيش الاديب الجزائري مفاتن الهجرة الثقافية إلي عاصمة الشعر العربي لبنان ويفكر في إنشاء جمعية الصداقة الجزائرية الا سرائلية بالتعاون مع مثقفي قسنطينة الدين يعتقدون أن يهود قسنطينة همشتهم الثقافة الجز ائرية وممن الغر ابة اننا إلتقينا الاديب الجز ائري في مقهي ميلكو الشعبي رفقة صديقه كمالالأكثر تحمسا لإ قامة الجمعية الثقافية للصداقة الجز ائرية الإ سر ائلية وفي إ نتظار الأمل الإ سر ائيلي يقضي نور العر وبة يلهث بحثا عن الثقافة الجز ائرية المفقو دة وشر البلية ما يضحك .

الصحافة التجارية

أن تتحول مهنة الصحافة إلى هواية تجارية فذلك ما لم يصدقه إنسان عاقل ذلك ما سجلته عدسة كاميرتنا ونحن نتجول في أزقة المدينة القديمة وسط قسنطينة حيث اكتشفنا أن مدير تحرير أسبوعية جزائرية حول مقر صحيفته "الاصلاحية" في شهر رمضان متجرا لبيع الحلويات الشرقية صباحا ومنبر لتوزيع المهام الاعلامية مساءا ومن غرائب الصدف أن صحيفته الاصلاحية تعيش من أقلام الصحافيين الشباب المتعاطفين مجانا والمهضومي الحقوق الاقتصادية والاجتماعية في عالم الصحافيين المتاجرين الذين اتخذوا الوسيلة الاعلامية سبيلا لثراء إقتصادي ريعي سريع علي حساب الافكار والمبادئ والرسالة الاعلامية النبيلة الخالدة وشر البلية ما يضحك


الجريمة العلمية

حينما تتحول الجامعة الجز ائرية إلي منبر للعشائرية الثقافية فتلك بشائر الإ فلاس الإ جتماعي فبعدما أضحت الشهادات الجامعية توزع بالعملة الصعبة هاهي الرسائل الجامعية تتحول إلي تجارة إقتصاديةفي أروقة المعاهد الجز ائرية حيث إكتشفنا في رواق معهد علم الإ جتماع بجامعة قسنطينةأن صحفي جزائري إستغل عجزه الفكري ومنح بحثه لأحد خر يجي معهد الإ قتصادإمتدادا من المنهجية وإ نتهاءا بالجلسة الفكرية التي تحولت إلي مسر حية جامعية بتوقيع الصحافة الجز ائريةحيث تحول الأساتدة المناقشين إلي ضحايا مادامت عدسات كاميرا الصحافة حاضرة وبصمات الصحافيين ناظرة وهمسات الطلبة حائرة بين خطاب الباحث الخرافي وصيحة اللجنة العلمية العاطفية في ضروب النفاق الجامعي وهكذا تحول الباحث المزيف إلي بطل جامعي حينما منحت لجنة الخبراء شهادة إمتياز لتشجيع السرقات العلمية وشاءت الأقدارا ن يمسي أستاد محاضر في جامعة سطيف مادامت الصحافة مهنة المصالح والجامعة منبر المهازل الثقافية بعدما أعلن هروبه الإنساني من ضحايا الرسالة الجامعية الذين إ كتشفوا أن الجامعة الجز ائرية تحسن التوظيف الإ نتهازي علي الخبرة الثقافية مثلما رسمته نبرات معهد الفلسفةالدي تحول إلي قلعة إنتقاميةبعدما صممت عبقرية العميد الفلسفي على إبداع رسالة جامعية إستنادا على السرقات العلمية من نتاج طالبة جامعيين تحولوا إلى ضحايا شهادات التخرج الجامعي ومن الغر ابة أن باحثة جز ائرية طردت من مسابقة الما جستير ونزعت اوراق أقلامها بعدما تبين للخبير الفلسفي عظمة أفكارها الفلسفية المعا صرة وبينما إنفردت البا حثة الجامعية بالبكاء علي الأ طلال الثقافيةتحولت الحماسة العاطفية إلى وعود كادبة عبرالشهادات الجامعية المزيفة وهكدا تضحي الجامعة الجز ائرية بأبنائها المثقفين مقابل تشجيع أصحاب الشهادات المز يفة وشر البلية ما يبكي

مأساة صحفي

أن تتحول الصحافة الجز ائريةإلي منبر تجاري لأصحاب العقول الميتة دلك ما رسمته همسات الماساة الإ جتماعية للصحفي رشيد فيلالي الدي أعلن تمرده الصحفي عبر تحوله الفجائي إلي عالم التجارة بعدما تعطلت أموال صحيفة الشروق و تبين أن المصالح الإ قتصادية تحرك الصحافة التجارية لا الإ حترافية الإ علامية هدا و يعتبر الصحفي رشيد فيلالي من ابرز الإ قلام الجز ائرية الثقافيةفي عا صمة الشرق الجز ائري حيث نشر في العديد من المجلات العر بية /العربي الكو يتية/كما ترجم العديد من الأ عمال الأ دبية في الصحافة العر بية و يحتفظ الأديب التا جر بالعديد من الهزائم الإعلامية في الصحافة الجز ائرية خاصة مع صديقه المثقف سليم بو فنداسة والعربي ونوغي كما تحمل أقلامه مأساة المثقفين الجز ائريين الدين تحو لوا إلي باعة للكتب القديمة في أنفاق قسنطينة وبائعين متجو لين في أسواق الجز ائر العميقة بينما أضحي أصحاب الشهادات ألإ بتدائية صحفيين محتر فين يستشارون في تو ظيف الصحفيين الجز ائريين لدي القنوات العربية مثلما ابرزته شخصية الصحفي محمد بو غرارة الدي إستطاع تو ظيف إ بنته فيروز زياني في قناة الجز يرة لإ ستنادا علي علا قاته الشخصية مع مسؤليين خليجين وبناءا علي إ نتماءه السياسي لحزب جبهة التحر ير الو طني ومؤسسة التلفزة الجز ائرية هدا ويعيش الصحفي رشيد فيلالي مأ ساة إ جتما عية بعدما تعذر عليه الحصول علي سكن إ جتماعي يساعده علي الزواج العائلي وهكذا أضحت مهنة المتاعب في الجز ائر منبر للمصالح التجارية مادامت الصحافة الجز ائرية نتاج حرب المصالح في الجز ائر المستقلة وشر البلية ما يضحك.


الفضيحة الجامعية

بينما غرقت الجامعات الجزائرية في توزيع الشهادات الرسمية علي طلبتها الفقراء علميا ووسط الفرحة الطلابية بدخول الموسم الصيفي وبينما توجهت الأنظار إلي الإفراج السياسي علي زعماء الفتنة الجزائرية وقفت عدسة باحثة جامعية في أحد النوادي الإلكترونية بوسط مدينة قسنطينةعلي فضيحة جامعية بطلهاأستاذ جامعي من جامعة جيجل حيث نشر بحث جامعي بحذافيره في مجلة متخصصة في الإعلام الألي ومن الغرابة أن الباحثة الجامعية إكتشفت الفضيحة العلمية عبر موقع‘إلكتروني وبحضور فجائي لرجال الصحافة الجزائرية ونظرا للدهشة العلمية سقطت مغشيا عليها بعدما تبين لها أن السرقات العلمية أضحت تنشر دون الرقابة العلمية في المجلات الجامعية ويذكر أن بحوث طلبة ليسانس يستغلها الأساتذة الجزائريين في الحصول علي خبز يومهم الإ جتماعي وهكذا تأتي فضيحة المجلة الجامعية لتكشف مأساة البحوث الجامعية الجزائرية وشر البلية ما يبكي


الوزير التجاري


عندما يتحول المنصب السياسي إلى تجارة سياسية فتلك بشائر الإفلاس التا ريخي وهكذا فإن المتتبع لمسار الوزراء الجز ائرين يكتشف أن الوظيفة غنيمة نا فعة فكم من وزير سياسي تحول إلى برجو ازي صغير وكم من وزير إداري أضحي شخصية تا ريخية لكونه أنقذ البلاد من شر الدواب وكم من وزير ثقافي أضحي خبير إ قتصادي في النهب الإ قتصادي وكم من قلم وزاري أمسي مثقف رسميا يمجد الجاهل سياسيا و يحطم المثقف فكريا وهكذا ياتي النمودج المثالي للوزير الجز ائري هيشور بو جمعة ليفتح شهية الحديث السياسي حيث تحول من مواطن بسيط يدير جمعية نجمة إلى قلعة الحزب الواحد حيث تحكم في أمصارمحافظة حزب الأموات بمدينة القبور /قسنطينة / ولشدة دهائه السياسي تحصل على عقار مجاني بأحد جيوب قسنطينة ليضحي مبني شخصي خاص بالأموال العمو مية ومازال سكان قسنطينةيتذكرون قوافل شاحنات الإ سمنت وهي تجوب شوراع فسنطينة الضيقة ومما زاد دهشتهم تحوله إلى خبير تاريخي في فن الما لوف فأضحي صديق الفنانين والمدافع عنهم ورائد الفن الأندلسي القسنطيني الذي مكنه من التعرف علي أنريكو ماسياس و الحصول على وثيقة الإ عتراف السياسي من الر ئيس بو تفليقة ليصبح مدافع عن مشروع بو تفليقة الر أسمالي الذي يتناقض مع أحلا مه ألإشتر اكية ومن محاسن الصدف أنه أتخد من مدرسة فيكتور هيقو بوسط المدينة قلعة لإستقبال المغفلين سياسيا حيث وعدهم بتو ليه منصب وزير الشباب و الريا ضة في أعقاب وساطة ثقافية ونصحهم بحضور زردة الإ نتصار السياسي ريثما يحقق الإ ستقرار السياسي في الجز ائر العا صمة وهكذا يتحول النفاق السياسي إلى لعبة تجارية في بلادي وشر البلية ما يضحك
 http://www.arabtimes.com/AAAA/March/doc46.html
 http://www.arabtimes.com/writer/links3.htm
From : ikhwaneessafa@yahoo.fr
Sent : Thursday, February 17, 2005 12:10 PM
To : arabtimesnewspaper@hotmail.com
Subject : أرجوا أن لا تتحول جريدتكم إلى فضاء لنشر الأفكار الفاسدة
 



إلى طاقم جريدة عرب تايمز أيدهم الله و إيانا بروح منه
تحية أخوية و بعد
ردا على ما جاء به نور الدين بوكعباش من كذب و بهتان في حق من هم أسمى منه و أطهر لا لشيئ إلا للحقد الذي أعمى قلبه فأصبح لا يرى النور مثل خفاش يعشق عيش الظلام و ما زاده وقاحة لسانه اللاذع في كل من أحق للتقدير و الإحترام فلا خير في شخص ناكر للجميل هذه هي حقيقة نور الدين بوكعباش الذي يدعي أنه كاتب جزائري فهو من بين التجار غير الشرعيين الذين يبيعون الكتب القديمة في إحدى أنفاق قسنطينة و أنا أعرفه جيدا بحكمه ابن المدينة و قد سبق و أن كتبت مقالا حول التجار الغير الشرعيين و ما يسببونه من أذى للمارة و التي تفشت بسببهم ظاهرة السرقة و التعدى على النسا و قد نشر المقال في جريدة صوت الأحرار في شهر فيفري 2004 و هذا ما زاد في حقد بوكعباش علي أما أنه يدعي أنه كاتبا جزائريا فأنا أتساءل عن الكتب أو المقالات التي نشرها في الجرائد سواء الوطنية منها أو الأجنبية و لماذا نبذته الصحافة الجزائرية ، أظن أن المثقف الحقيقي لابد له و أن يتحلى بالأخلاق الحسنة و الشخصية الرشيدة في إطار احترم الفكرة و الإبداع الفكري و احترام حرية الآخر و رأيه ، و هذا ما لم يعمل به بوكعباش ، فكيف إذن يسمح له ضميره أن يتهجم علىالأديبة الجزائرية أحلام مستغانمي و يرجمها بما هو ليس حقيقي بعدما استضافته في موقعها الأدبي، و نفس الشيئ فعله مع الصحفية الجزائرية خديجة بن قنة و آخرون هم اسمى منه و أطهر فلم يفلت أحد سواء كان شاعرا أم ناقدا أو كاتبا من لسانه اللاذع الذي تجاوز حدود اللياقة الأدبية و الأخلاق الإنسانية ، ليست الحرية سيدي بهذا المفهوم، اين يتحول الإنسان إلى وحشبشري ، الحيوان أعقل منه هذا الحيوان الذي لا يملك عقلا يفكر به و يزن به الأمور ، و لماذا إذن اصبحت جريد القدس العربي لا تنشر ما يكتبه هذا الذي يسمي نفسه كاتبا جزائريا فقد استضافته القدس العربي و لكن تحول عليها بسبه رئيس التحرير عبد الباري عطوان دون أن يعير لحرية الفكر و الراي أي اعتبار، و ها هو يتحول ناقما على المجاهدين و الثوارو اتهامهم بالفساد ، انا اقول لبوكعباش و أمثاله هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين، إن هذا السلوك سادتي لا يأتي من جزائري حر بل هو من شيمة الحركى عندنا و أباءهم ، أجل بوكعباش ابن حركي و الحركي عندنا هو الذي خان وطنه و ارتمى بين أحضان المستعمر، يقول لعالى و إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا عسى أن تصيبوا قوما بجهالى هذه هي حقيقة نور الدين بوكعباش ليس بكاتب و لا بصحفيو لا شاعرا و ليس له صلة بعالم الكتابة ما يفعله هو نقل ما يكتب في الجرائد اليومية ليصبغ عليها صبغته النقدية الهدامة و ذلك حقدا على من هم أسمى منه و أطهل...
هذه رسالتي بين أيديكم أضعها بين أيديكم و الله شاهدا عليها و كذا التاريخ إلى أن يقضي الله في أمر البشرية جمعاء فهما القاضيان العادلان و لكنني اقدم لكم نصيحة أخيرة و أنتم أحرار بعد ذلك ، أنني أخشى يوما أن ينقلب عليكم هذا الذي يدعي أن كاتب جزائري و المصلح للبشرية
عيش علجية صحفية بجريدة صوت الأحرار
قسنطينة
الجزائر
شكرا
إخوان الصفاء
http://www.arabtimes.com/AAAA/Feb/doc104.html
From : nourbouka@hotmail.com
Sent : Monday, August 22, 2005 11:45 AM
To : arabtimesnewspaper@hotmail.com
Subject : تعقيب على مقال عيش علجية
 
ويسألونك عن النفاق السياسي لعيش علجية بقلم نورالدين بوكعباش
ما كنت أعتقد أن تتحول عيشعلجية من صحفية مزيفة إلى نا طقة رسمية لحزب سياسي شرد العباد وقتل الشباب و عطل العقول وما خربشات مقالها الإ شهاري حول مسرحية المصالحة الجز ائرية إلا تعبير عن رغبتها في الإ شهار السياسي لحزب الأموات "جبهة التحرير الوطني "فالمتتبع لأفكارها الميتة يكتشف جهلها السياسي بأبعاد المصالحة السياسية فبوتفليقة سوف يحطم حزبها و يشرد منا ضليه بعدالإ ستفتاءالشعبي بل وسوف يضع عبد العزيز بلخادم في حرب الإ نقسامت أما فيما يخص العهدة الرئاسية الثالثة فإن بوتفليقة يخطط لتركيع الإرهابيين التا ئبيسن ولا تستبعد ألأوساط سياسيةفشل مشروع بوتفليقة وبداية عهد الإنتقام التار يخي بين ضحايا الإ رهاب و الإ سلا ميين فأين حنكة بو تفليقة إدا كانت خطا باته متنا قضة من جبال سطيف إلىكهوف قسنطينة
وهنا نطرح تساؤلنا على الصحا فية الجز ائرية إن كانت صحا فية حقا لمادا إستغلت صحيفة الحقيقة العربية لتنشر أكا ديبها خا صة ومعطم الشعب الجز ائري يكرهالإ ستفتاء ما دام يخدم مصالح أصحاب العشرية السوداءثم لمادا أغلق بو تفليقة التلفزيون علي معا رضي الإ ستفتاء أم أن خوفه من حرية التعبير و تعا طفه مع الإرها بيين سوف يضع الجز ائر أمام الحرب الأهلية الثالثة وهنا نلفت إنتباه الصحافية السياسية أنها أخطأت عنوان مقالها فعرب تايمز صحيفة تكشف الفضائح السياسية وليست منبر للترويج لأفكار حزب جبهة التحرير الوطني وتبقي نصيحة لها أن تلتزم روضة الأطفال ولتبتعد عن الصحافة مادمت إبنة النظام وجوسسة على الصحافيين الجز ائريين في قسنطينة فإلتزمي ريوع المنا فقين و إنسحبي من عالم الصحافة قبل أن تكتشفي فضائحك في عالم المجا هدين المز يفين وأبناء المجا هدين المنا فقين وختاما إن مشروع بو تفليقة سوف يبقي أكبر خطأ في تار يخ الجز ائر بعد فضيحة الإستقلال الجز ائري وصدق القا ئل "كلما أبحث عن المجا هدين المزيفين أكتشف أبنا ئهم المنا فقين "
بقلم نورالدين بوكعباش
 
سيدي عبد العزيزفي 22أوت2005 
 http://www.arabtimes.com/AAAA/Augest/168.html
 http://www.arabtimes.com/A2006/August/112.html

https://zamanalwsl.net/news/5968.html

الخائفون..... نورالدين بوكعباش

| 2008-07-17 00:00:00
ماكنت أعتقد أن الحرب الثقافية تلاحقني عبر الانترنيت فبعدم منعت من جميع اللقاءات الثقافية بحجة التشويش وطردت من محلي لبيع الكتب القديمة هأنا أقرأ حقائق موقعة بأسمي بعنوان حقائق نورالدين بوكعباش
علما أن صاحبة الرواية منيرة سعدة خلخال كان أولي بها أن تكشف حقيقتها للراي العام قبل التخفي بأسم نورالدين بوكعباش وللعلم فإن منيرة سعدة خلخال ومحمد زتيلي يشكلان نقطة إستفهام في العلاقات العاطفية الادبية وطبعا دون نسيان المجنون الجبان نورالعروبة ميلاط الدي مازال يهاب دكر أسمي بل ويحاربني بشتي الوسائل وإنني أعلم أن الجبان تقتله الحقيقة وأما صاحبة الرواية الخيالية عيش علجية التي خشيت من نشر إسمها خاصة وأنها مناضلة في حزب وتلميدة أبو الفضائح في الافلان محمد جغابة
هنا أسكت عن الكلام بعدما أصبح الخائفون يوقعون بأسماء مستعارة لتشويه صورة أعدائهم وختماما فإنني أعتبر رواية عيش علجية أكبر نكتة أدبية لمراسلة صحفية مزيفة تحارب الحقيقة بتشويه الاخرين وللعلم فإنني سوف أنشر سلسلة مقالات حول تجاربي مع مثقفي قسنطينة ومكرهم العنصري وأكشف حقيقة الصحافيين المزيفين أمثال عيش علجية التي أغضبها مقال صحيفة المحقق حول جغابة فأصدرت رواية مزيفة بتوقيع مستعار لايهام القراء أن بوكعباش مثأثر بالانترنيت وحياته صعبة علما أنها هددتني بنشر فضائح عائلتي عبر الانترنيت وهأن اليوم أقرأ رواية عيش علجية وقلبي يدرف ضاحكا على رواية بوليسية تصلح كفيلم تنتجه صاحبته عيش علجية وأن الخائف من الحقيقة يحارب بسلاح الاخرين ويخاف كشف إسمه الحقيقي وبالمناسبة فإنن سوف أكشف حقائق عن عيش علجية مستقبلا بعددما إنتقلت من زيف الشهادة إلى إستعارة أسماء الاخرين في رواياتها الخرافية 



على الصحافيين أن يرافقوا نشاطات عاصمة الثقافة العربية

أشرفت على توزيع 15 بطاقة فنان ووقفت على مركز الصحافة، وزيرة الثقافة:
على الصحافيين أن يرافقوا نشاطات عاصمة الثقافة العربية

 ثقافة 
 شرفت على توزيع 15 بطاقة فنان ووقفت على مركز الصحافة، وزيرة الثقافة:
على الصحافيين أن يرافقوا نشاطات عاصمة الثقافة العربية

 ثقافة

راهنت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي على تسليم كل المرافق الثقافية قبل نهاية مارس  المقبل حتى تكون قسنطينة في موعدها المحدد  لافتتاح التظاهرة، و دعت وزيرة الثقافة الصحافيين لمرافقة كل النشاطات التي تعرض خلال التظاهرة  مؤكدة أن الإعلام يلعب دورا هاما في تزويد الجمهور بالمعلومات، كما طمأنت الوزيرة الفنانين بأن حقوقهم المادية و المعنوية ستكون مضمونة من ناحية الضمان الاجتماعي و التقاعد و حقهم في الحصول على بطاقة فنان
      وقفت وزيرة الثقافة نادية لعبيدي على الورشات الخاصة بالتظاهرة الثقافية ” قسنطينة عاصمة للثقافة العربية” و هي تتكون من: ( البرنامج العام للتظاهرة، ورشة التراث، الصناعات الثقافية، ورشة الفنان، التكوين، المرافق الثقافية، و ورشة الإعلام و الاتصال)، اللقاء حسب الوزيرة يعد تقييميا  لما يجري من عمليات التحضير و الوقوف على الورشات الثقافية ، و كل النشاطات التي من شانها أن تعطي دفعا قويا للتظاهرة، و ما هو مطلوب اليوم أضافت الوزيرة هو الخروج من هاجس الخوف من تأخر المشاريع و تسليمها، بل ينبغي أن نرفع التحدي و نعطي للثقافة الجزائرية مكانتها التي تستحقها أمام الوفود العربية، و حتى لا تكون النشاطات الثقافية ظرفية ، لابد من التفكير لما بعد التظاهرة، لأن تأسيس الفعل الثقافي كما قالت لا ينطلق من العدم ، لاسيما و تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية كانت و ما تزال  من اهتمام رئيس الجمهورية الذي وفر لها كل الإمكانيات، سواء من ناحية النشاط الثقافي أو عمليات الترميم للبنايات ، خاصة بالنسبة للمدينة القديمة في إطار مخطط حماية الموروث الثقافي، و الهياكل الثقافية القديمة و إضافة لها مشاريع جديدة، و نفس الشيء بالنسبة للموسيقى من خلال إنشاء مدارس جهوية للموسيقى و أوركسترا سيمفونية  و أخرى للمالوف في قسنطينة.
       و خلال تفقدها للمشاريع التي قيد الإنجاز أبدت نادية لعبيدي  إعجابها لما أنجز إلى حد الآن من مرافق،  و الوتيرة التي تتم بها الأشغال و عمليات الترميم بالنسبة  لـ: ( دار الثقافة محمد العيد آل خليفة، قصر أحمد باي، المَدْرْسَة، و المسرح الجهوي)، و بخصوص هذا الأخير استمعت  الوزيرة باهتمام كبير للطريقة التي تتم بها أشغال الترميم، خاصة بالنسبة لركح المسرح و فضاءات التدريب ، و التقنيات التي أضيفت إلى المرفق، مع الحفاظ على الطريقة القديمة، علما أن المسرح الجهوي الذي تأسس عام 1823 حسب السيد محمد زتيلي مدير المسرح لم يخضع إلى عمليات ترميم منذ تأسيسه كالتي يشهدها اليوم، أين تعرضت البناية كلها إلى تنظيف و إصلاح، أما قصر أحمد باي فتسليمه سيكون بعد 2015، الأسباب  حسب مديرة القصر تعود إلى صعوبة الترميم خاصة بالنسبة للرسومات الجدارية  التي في الأروقة و داخل الحجرات و القاعات  على مسافة 2000 متر مكعب ، كونها تحتاج إلى تقنيات خاصة و يد فنية متخصصة.
   وفي لقائها مع الفنانين بفندق الأوراسي قالت نادية لعبيدي أنه من حق هذه الشريحة في الاستفادة من بطاقة فنان و حقهم في الضمان الاجتماعي و التقاعد، و فق بنود القانون الخاص بالفنان، شريطة أن تكون له نسبة مئوية من المساهمة السنوية، موضحة أن الفنانين الذين تجاوزوا 60 أو 70 سنة لهم الحق في التقاعد و الحماية المادية و المعنوية، و يتم حاليا حسب الوزيرة جرد كلي للفنانين على المستوى الوطني بالنسبة للذين أثبتوا وجودهم بأعمال فنية فردية أو جماعية، الجدير بالذكر ان 15 فنانا استفاد من بطاقة فنان   وهي حسب الوزيرة عملية رمزية، و ستتواصل الى حين يستكمل باقي الفنانين ملفاتهم و دراستها من طرف لجنة مختصة يشرف عليها مختصون في مختلف المجالات الفنية.
     وكان فنانون في مختلف المجالات قد خرجوا قبل أربع سنوات عن صمتهم خلال تنصيب فرع نقابي لهم  يتراسه بن سبع محمد الشريف و الصراعات  قائمة داخل القطاع من خلال تسليم بطاقات  لفنانين وهميين لا علاقة لهم بالفن و الموسيقى، و كانت أقدم بطاقة فنان مندوب للاتحاد الوطني للفنان كانت تحت لواء جبهة التحرير الوطني ،و لكن هبت رياح على هذا الاتحاد و بقي على حاله دون إجراء عليه أي تغييرات أو تشكيل مكاتب محلية أو عقد جمعيات عامة، كون أطراف عملت على تهميش الفنانين، وهم اليوم يفتقرون إلى أدنى الحقوق المادية و المعنوية و على رأسها الحماية من السرقات الفنية و الملكات الفكرية، بحيث انخفض عدد الفنانين المنخرطين و لم يبق منهم سوى حوالي 60 فنانا منخرطا، علما أن   أول جمعية فنية ثقافية نشأت في ولاية قسنطينة هي جمعية ” المزهر” القسنطيني، و كانت تضم كبار الفنانين و الكتاب المعروفين و منهم : ( رضا حوحو، الدكتور بن دالي، إبراهيم العموشي، معمر براش، بلعمري ، أمبارك المدعو قبيطنة و غيرهم..، كانوا حسب أعضاء الفرع النقابي للفنانين خميرة الفن في ولاية قسنطينة.
      ما يعانيه القطاع الفني في الجزائر هو نقص الخبراء و المختصين في فن المسرح و السينما، و كذلك التقنيين، من حيث الصوت و الإضاءة، و أشارت نادية لعبيدي في هذا الصدد  أن هناك اتفاقيات عمل مشتركة بين الوزارة و قطاع التكوين المهني لمرافقة من لهم تجربة في هذا المجال و مارسوا الفن، و لكنهم لا يملكون شهادة لتمكينهم من الحصول على دبلوم، و في إطار علاقتها مع الجامعة، اقترحت وزيرة الثقافة لتكوين إطارات عليا من حاملي  شهادة الدكتوراه في فن المسرح و السينما.
علجية عيش

تعليق واحد

لرسالة العاجلة الى الداي حسين والي قسنطينة ا
سكان وسط المدينة يعيشون عزلة انسانية شاملة
فمتي تسيتقضون من غشاوة اهل الكهف ياوالي وسط مدينة قسنطينة
سيادة الداي حسين
رئيس ولاية قسنطينة
هاهي شوارع وسط مدينة قسنطينة تعيش تقهقرا اقتصاديا وعزلة اتصالية وماساة اجتماعية مند
اعلانكم المشاريع العملاقة لوسط مدينة قسنطينة وبدل ان ان يسشبشر سكان وسط مدينة خيرا هاهم يصطدمون بمشاريع التجميل العشوائي لواجهات بعض عمارات وسط مدينة قسنطينة وكان العنصرية انتقلت من الجنس الى العمران لنكتشف ان
مديرية التعمير بقسنطينة تتعامل مع سكان وسط مدينة قسنطينة بعنصرية الاقدام السوداء وهكدا
فكيف يعقل ان تهمش عمارات من احياء سان جان والشارع وعواطي مصطفي وباردو من التجميل االعاطفي
بينما تتحول المباني المواجهة لمشاريع قسنطينة عاصمة الدعارة الثقافية الى مرطز اهتمام مقاولات ابناء الجزائر العاصمة
سيدي رئيس وسط مدينة قسنطينة
ان الزائر الوسط مدينة قسنطينة يصاب بدهشة المجانين فكيف يعقل ان تضيع المصالح التجارية لتجار وسط مدينة قسنطينة تحت غطاء الترميمات العشوائية ويكفي المرء نكسة قطع خطوط الهاتف الثابث والانترنيت لمحلات الطاكسيفون وتشريد الكوابل الكهربائية في شوارع وسط المدينة بعد انتهاء عمليات التجميل العشوائي للعمارات باللون الابيض الجنائزي وكان
مقاولات الجزائر العاصمة تريد ان تجعل قسنطينة عاصمة بيضاء رغم ان البشائر تندر بافلاس مقاولات الجزائر العاصمة لترميم قسنطينة ومن غرائب الترميمات ان مديرية التعمير تعلن تصريحات عن مشاريع الترميم الشامل للمباني لكن الزائر يكتشف ترميم الواجهات من اجل الطلاء الابيض علما ان
طريقة تسيرالترميمات في مباني وسط المدينة يطرح تساؤلات كبري
لمادا يركز الداي حسين والي قسنطينة زيارته لمشاريع اسياده في زواغي والخليفة بينما يتجاهل تفقد عمليات الترميم الصبيانية فهل سكان وسط المدينة حيوانات لاتستحق الاحترام ام ان وصية وزير الداخلية ليلة التعيين الاداري جعلتكم تفضلون المتابعة الصرامة لمشاريع المافيا الثقافية الجزائرية بينما تتجاهلون ماساة سكان وسط مدينة قسنطينة الدين اعتقدوا ان الترميمات سوف تعالج الانهيارات السرية لمساكن عبان رمضان وتفكك السلالم المنهارة داخل مباني قسنطينة لكن لاحياة لمن تنادي بعد اصبح الترميم التجميلي لغة مقاولات ابناء الجزائر العاصمة الدين تحصلوا على الصفقات بالتراضي لارضاء حسابتهم البنكية ومصالحهم الشخصية
سيادة والي قسنطينة
لقد اثبث الايام انكم فشلتم في منصب تسير ولاية قسنطينة وبدل ان تعلنوةن اهتمامكم بجميع مشاكل سكان قسنطينة ها انتم تختصرون وظيفتكم في متابعة مشاريع
مصنع الرقص العصري زواغي وسجن الخليفة الثقافي و مسرح قسنطينة الجهوي للكراسي الفارغة وكانكم اصبحتم مقاولا وليس رئيس لسكان قسنطينة وعارنا في قسنطينة
سيادة والي وسط مدينة قسنطينة
لقد اكتشف سكان قسنطينة ان مدينتهم التاريخية تدمر انساني تحت الغطاء الثقافي فهل ادركتم اخطار منصبكم السياسي حينما يتحول والي قسنطينة منافسا لرئيس بلدية قسنطينة و متسابقا مع رئيس القطاع الحضري سيدي راشد على مشاريع وسط مدينة قسنطينة وشر البلية مايبكي
سيادة الداي حسين رئيس ديوان وسط مدينة قسنطينة
ان سكان قسنطينة رافضون تظاهرة قسنطينة الثقافية ابتداءا من المواطنين البسطاء وانتهاءا بالمنتحبين المحليين وما بينهما من ضحايا الترميمات الصبيانية لمباني بعد اكتشفوا ان ولاية قسنطينة تختصر في وسط المدينة وتبينوا ان والي قسنطينة اصبح خادما مطيعا لوزيرة الثقافيةو وحامي رسميا لمحافظي تظاهرة قسنطينة وهكدا ضاعت مدينتهم بين احلام الوالي وماسي الرعية الدين اكتشفوا ان والي قسنطينة يعيش من اجل تظاهرة وليس من اجل انشغالات سكان قسنطينة الكبري
ومن غرائب الصدف ان يعقد والي وسط مدينة قسنطينة اجتماعات صلح مع جماعات محافظة تظاهرة قسنطينة لكنه يفشل في توزيع السكنات الاجتماعية لفقراء قسنطينة
وعليه فان طريقة تسيرركم الكارثية لولاية قسنطينة سوف ترغم سكان قسنطينة على اعلان السحب الثقة الشعبية من شخصكم كما ان بشائر الرفض الشعبي لتظاهرة قسنطينة سوف تجسد
مستقبلا
سيادة والي قسنطينة الضائعة
انني كمواطن بسيط اطالبكم بالاستقالة العاجلة من منصبكم بعدما اختصرتام وظيفتكم في مهام مقاول مكلف بمتابعة مشاريع اصدقاء سلال وتجاهلتم وظيفتكم الرسمية واعلموا ان
تظاهرة قسنطينة سوف تلغي بقرار رئاسي فها فكرتم في تبعات الغاء التظاهرة على تصرقاتكم الصبيانية مستقبلا وختاما
انني اشاهد والي بلا ولاية ومدينة ثبحث عن ولاية وشر البلية مايبكي
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
قسنطينة في 22فيفري 2015-02-22
نسخة من الرسالة
اداعة قسنطينة
وزير الداخلية
رئيس الحكومة
الصحافة الجزائرية
رئيس الجمهورية
وزيرة الثقافة
وزير السكن
رئيس بلدية قسنطينة
رئيس المجلس الشعبي الولائي قسنطينة


 
 
 
 



ليست هناك تعليقات: