الثلاثاء، سبتمبر 30

اوقفوا مهزلة مسابقة رمضان لإذاعة قسنطينة "بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري

قسنطينة في 28سبتمبر2008
رسالة مفتوحة إلى المدير العام للإذاعة الجزائرية
"عزا لدين ميهوبي "
"اوقفوا مهزلة مسابقة رمضان لإذاعة قسنطينة "بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري
سيادة المدير العام بعد التحية والسلام
أن تخرق إذاعة محلية قوانين المنظمة للمسابقات السنوية للمرة الثالثة فتمنح إدارة تسيرها لمهرج مسرحي عاث فاسدا في إذاعة قسنطينة فأعلن عن مسابقة رمضانية بمادة واحدة "كل متصل يحصل على رقم إلى غاية نهاية المسابقة "ومنح الأولوية لأصدقائه الدين يعتقد أنهم عمال بإذاعة قسنطينة أو لهم علاقة حميمية مع تقني ومذيعي قسنطينة ونخص بالذكر "هشام جاب اله .الطفس .جمال لعبيدي .السيدة لونيس .اسماء نايلي ....."مما يفقد المسابقة مصداقيتها علما أن نفس الأسماء حصلت على نفس الجوائز لسنتين متتاليتين مما يؤكد أن معد الحصة "نورالدين بشكري "أبدع مسرحية لتشويه صورة الإذاعة الجزائرية مادامت الأوامر الشفوية سائدة في الإذاعات المحلية
علما انه لحد الساعة لم يقدم القانون الداخلي لمسابقة رمضان عبر الأثير من طرف منتجها "نورالدين بشكري "كما أن المواطنين الحقيقيين أصبحوا يصطدمون باحتكار الاتصالات الهاتفية من طرف أحباب بشكري وأصدقاء عمال إذاعة قسنطينة ولكم أعلن مشاركين حصرتهم على الهاتف المغلق في وجوهم واندهشوا لسهولة اتصال أصدقاء بشكري مادامت المصالح في خدمة بشكري وتهدف لتحطيم الإذاعة الجزائرية عبر التلاعب بمشاعر المستمعين وتفضيل الأحباب على المستمعين مما يجعلنا نشكك في تسريب الأسئلة قبل بث الحصة خاصة والإجابة المشتركة لأصدقاء بشكري تضعنا حيارى أمام المهزلة الإذاعية لمهرج مسرحي فشل في حياته المسرحية فاضحي يتلاعب باصوات المستمعين
سيادة المدير العام
أن ينتقل المشاركين في مسابقة رمضان زرافات إلى استوديوهات إذاعة قسنطينة للظفر بعطف مهندسي الصوت وفتح هواتفهم أمام أصدقاء بشكري ونخشي أنهم قدموا رشاوى لضمان أصواتهم في مسابقة رمضان
ولعلا زيارة المشارك "هشام جاب الله "إلى إذاعة قسنطينة ومشاركته في حصة صح رمضانكم من الخامسة إلى السادسة مساءا تفتح ألاف التساؤلات حول درجة الانحطاط الثقافي للإذاعات المحلية التي خرقت أخلاقيات المسابقات الرسمية علما أن أبواب الهاتف فتحت أمام هشام جاب الله بمجرد خروجه من أبواب إذاعة قسنطينة فأمسي مشارك بامتياز بينما يحرم المواطن البسيط من الاتصال ولقد عايشت تجربة الاتصال الهاتفي فاكتشفت غلق الخطوط الهاتفية المذكورة في مسابقة بشكري فهل هناك علاقة بين مهندسي الصوت وأصدقاء بشكري تلكم الاسئلة الحائرة التي ترغمنا على المطالبة بفتح تحقيق حول مسابقة رمضان الكبرى لإذاعة قسنطينة
سيادة المدير العام
هل سمعتم بمشارك يدخل أستوديو إذاعة قسنطينة ليشارك مباشرة في حصة مسابقة رمضان ليعلن بدلك أن خروقات إذاعة قسنطينة تجاز وت الحدود الأخلاقية في مسابقة لرمضانية من خلال
-غياب القانون الداخلي لمسابقة رمضان مما يفتح المجال لشكوك فجميع المسابقات تخضع لقوانين لكن ما حدث بإذاعة قسنطينة يدعو لاستفهام
-رفض استقبال مكالمات المواطنين البسطاء من طرف التقنين وتفضليهم لأصدقاء معد الحصة "نورالدين بشكري "مما يفقد المسابقة مصداقيتها القانونية ويضع إذاعة قسنطينة في مهب المصالح الشخصية علما أننا نجهل من اعد الاسئلة ومن يراقبها كما ان الحصة تفتقر لمحضر قضائي مما يجعلها غير قانونية بامتياز
-استهزاء معد الحصة بالمستمعين واستغلال الحصة لاشهار العائلي .
-إصدار معد الحصة لقرارت إلغاء ضد مشاركين لكونهم مواطنين بسطاء فاسحا المجال لفوز أصدقائه
فلقد أقصيت مشاركة لكونها اتصلت نيابة عن أختها في حين اتصل صديق بشكري بأسماء مستعارة ولم تلغي مشاركته ونقصد به رقم 2
-غياب نمط محدد لعدد الأسئلة فلقد انطلقت المسابقة بسؤال لتنتقل إلى أربعة ثم تعود لسؤالين فثلاثة أسئلة تبعا لاهوادء معدها خريج الرابعة ابتدائي أساسي
وبناء على الحقائق السالفة الذكر فإننا نطالب من سيادتكم بمايلي
-فتح تحقيق إداري حول مسابقة رمضان الإذاعية ووضع التسجيلات الصوتية في خدمة لجنة التحقيق الوطنية
-إلغاء نتائج مسابقة رمضان لغياب القانون الداخلي المنظم للمسابقات الرسمية
-إحالة معد الحصة نورالدين بشكري على التحقيق الإداري ومنعه من أي نشاط إذاعي في إذاعة قسنطينة
-تعيين محضر قضائي لاثباث خروقات معد الحصة وتجاوزاته القانونية التي جعلت الحصة الإذاعية تغرق في عدم الشرعية القانونية
-تكليف مدير الإنتاج لإذاعة قسنطينة بالمتابعة القضائية ضد معد الحصة "نورالدين بشكري "نظرا لتشويه الإذاعة الجزائرية واستغلال حصة إذاعية لتحقيق مصالح شخصية
وختاما تقبلوا تحياتي الخالصة
وعيدكم مبارك
وهد مدير الثقافة في شارع بودربالة

الأحد، سبتمبر 28

اخبار

بينما كانت شاهيناز غارقة في احاديثها بعد عودتها من مرضها حول اداعة بلا مديعين كانت الاديبة الرسمية تدخل في حافلة النقل العمومي الى المدينة الجديدة انها منيرة سعد ة خلخال التي تحولت الى ديكتاتورية ثقافية
حلويات سليم النسوة يتصرعن على حلويات العيد الحاضرة وباسعار خيالية
اكتظاظ المرور وشاهيناز تعلن رؤية هلال العيد في حدود الثانية لتعلن ان العيد صبيحة الابعاء وتحد موعد صلاة العيد
تمالوسي يمتطي سيارته من الاداعة ويتابع حصة مسابقة رمضان ليعلن فتح تحقيق حول مسابقة رمضان
وزير النقل تو في قسنطينة ليلة العيد فهل اقالة مدير النقل ام اقالة الوالي
المدينة الجديدة غارقة بين كتابات حسين مهدي وفوضي مقالات فيلالي رشيد
122مشارك في مسابقة غير قانونية اداعية
بقلم نورالدين بوكعباش

السبت، سبتمبر 27

خبر

حولت ليلة القدر الى حصة للادعية بعد الغاء دعاء ختم القران بالجامعة الاسلامية ولولا دعاء الغاء بث ادعية القدر وتعويضها بمقابلى رياضية قبل عودة ثانية الى قسنطينة
صوفيا رمضاني .محفوظ غيدام ابطال السهرات اليلية لاداعة قسنطينة

اخبار سيرتا

انقطاع بث نشرة الثانية في حدود الثامنة من ليلة الاثنين ويتحجج بانقطاع التيار الكهربائي ليبث أغاني يوسف اسلام
تقدم تهانيها لعبد الناصر بن عيسي في حصة تهاني واغاني
سورية في اداعة قسنطينة
العطافي أكد ان الوالي طلب منه إجراء حوارات مع مواطنين تقديمها في حصة منبر المواطن
تالعطافي يخون سكان باردو
50عائلة في العراء بباردو
مير الخروب ومواطن حول طريق سيره اليومي غصب المير
عزيو شولاح في الاداعة لبث خبر العائلة الفقيرة في بوالصوف
العائلة وسام داخل الاداعة
مدير قصر الثقافة
منيرة خلخال تتصل بحصة صح رمضانمككم
مسيكة من الخروب تبلغ من العمرسنة26مسيكة تتصل لثبحث عن عريس عبر الاداعة بمشاركاتها علما انهانصلت باحد المستمعين فاكتشفت انه متزوج كما اتصلت باحدهمت فاكد انه مشغول بمرض والده
معتز يوصي مسيكة بالتوجه للقنوات الفضائية ويمنعها من الاتصال باداعة قسنطينة
معتز يشكر الصحافي جمال بوعكاز لكرمه وتواضعه كم يتقدم بشكره لجميع الصحافيين
اطباق الشعر بعد الاكل لجمغية منيرة
بث بدون مديعة عشية الثلاثاء
معتز يتصل من ميلة لحصة صح رمضانكم
بشكري يغصب على الهاتف
حضرت بوزيدي وغابت المديعة
والي قسنطينة يغلق محلات حلويات صويلح بعد تناوله حلويات مسمومو بينما كان باردو يرحلون

رئس المجلس الولائي يتنكر لوالدته امام المجلس
شطرا للصحفية لمياء كشيرد عفوا كشرود على وزن حسيبة كشرود من القناة الاولي"معتز صح رمضانكم
وعدت سلمي بوعكاز معتز هدية عند قدومها من ميلة لكنها اكدت انها سوف ترسله له مع السائق فمادجا اهدت سلمي معتز بعد حربه المباشرة في حصة صح رمضانكم
هل تعلم ان المديعين يعتبرن انفسهم صحافيين فمن خلال حوار مع الزوج المثالي حكيم اسابع اعتبر معتز زواج الصحافيات جنازة اتسانية علما انه اعترف ان الصحافة مهنة المصالح
-هل تعلم ان قروي مختص في الشطرنج والالغاز باداعة قسنطينة
هل تعلم ان احدي المشاركين في مسابقة رمضانمحضر الى الاستوديو واجاب على الاسئلة ثم انتقل ليشارك رفقة حبد الحكيم اسابع في حصة صح رمضانكم
"شكرا لك يا صوفيا رمضاني انك خبيرة ي الاخبار فهل انت خبيرة في صناعة الحلويات"حليمة قربوعة
تحولت حصة كريم بودولة ليلة الاربعاء الى مهزلة اد
اعية مما أرغم المعدين الى تقديم الأغاني الطويلة

هل تعلم ان المديعة حليمة لاتحسن تحضير حلويات العيد فلقد طلبت من احدي الحاضرات حلوي لا تطهي ولا تلمس لكنها تؤكل
استقطبت حصة حواء رمضان اهتمام النساء عبر ابداعات لمياء بن معزوز التي خرجت من شهداء قسنطينة الى حواء الصيام لتتحول الحصة الى فتاوي على الهواء علما ان احدي الحاضرات اكدت معظم الاماكثاث في جهنم من النساء لثوكد ان جهنم تحصي بين جوانبها نساء اكثر من الرجال

-لمياء شكيرد تقدم اول خبر اداعي في القناة الاولي
غابت بوزيدي والهام بن حملات وحضرت ازدهار فصيح وسناء زيان ولمياء شكيرد بينما اختفت صحفية القناة الاولي سهام صياح
تهجم حارس اداعة قسنطينة على مدير الانتاج والمدير العاملاداعة قسنطينة بالكمات بعد طرده لكثرة غياتبته
-اكد مسثتمر ان حارس الوالي منعه من دخول ديوان الوالي
-شوهد مخرج تلفزيوني في مدخل لالكدية
الاغيت حصة تلفزيونية مرحبا وةعوضتها حصص لسكان الجنوب

حضر التقني وغابت المديعة ليلة 27رمضان حيث نقل الجزء الاول من الحفلة لتتدخل المديعة حليمة في حدود التاسعة والنصف
من المنشد تحولت حصة انشد لي الى نكتة لطول حضور الضيف لكن مفاجاة الشاب جلول اضطرت احد المتصلين الى المطالبة بتوبة الاداعات على بث اغاني االراي
حضرت ازدهار فصيح وسهام سياح وحياة بوزيدي في صبيحة وظهيرة القدر فهل الصدفة ام ان حياة بوزيدي تفضل تقديم الاخبار قي المناسبات الرسمية علما انها قدمت النشرة الاخبارية الاولي لموسم الدخول الاجتماعي
سقطت الامطار وتحولت لابراميد الى مهرجان لمشاهدة خيم باردو ومجزرة تهديم اقدم بناء فرنسي يعتقد انه احتضن من ساهخم في بناء مدينة قسنطينة بحي باردو
يعاني سكانم المدينة الجديدة من مشكلىالافطار في سيارات الفرود فلقد شاهدنا نساء وفتيات قبيل الافطار بدقائق بحي باردو
حضي حي فضيلة سعدان بحصة الاسد في حصة صحا رمضانكم باعتباركم مقر ميلاد منتج الحصة كما نالت اسماء غنية واميرة ولقاءات هشام جاب الله ومفاجات سلمي بوعكاز ونظريات اسابع واغاني الناي للفنان الميلي ومشاركات صديق بشكري من ميلة مسيرة حصة صح رمضانكم مع الاعتراف بعصب سكان ميلة من معتز واكتشاف ان الغاز عبارة عن تراكيب لغوية لصاحبها هاوي شطرنج
تري مامصير مسابقة رمضان بعد انتفال المشاركين الى الاستوديو وغياب القانون الداخلي للمسابقة وبروز مظاهر الاقصاء للمشاركين من طرف معدها الدي ابدع مسابقة غير قانونمية
تاخر نشرة التاسعة للتلفزيون الجزائري ليلة الجمعة لاسباب مجهولة
-فلة والاقزام السبعة هكدا يلقوبنها في اداعة قسنطينة
شوهد كعبوش وهو يطلب احضار نسخة من الوصفة الى مكتبه حدث دلك بشارع بودربالة
اصدرت اداعة قسنطينة صفحة اشهارية لحصة منبر المواطن فهل اختلطت اوراق والي قسنطينة
حنان اديو "حنان المغفلة "تحتفل بعيد ميلادها تلكم الاسماء الاحتكارية لاداعة قسنطينة التي تحسن تقديم التهاني لنفسها علما ان مصادر تشكك انهم عمال اداعة قسنطينة وبالادلة
هدم مدخل السويقة واغلق جناح الباعة المتجولين صبيحة اليوم وحدوث فوضي مرورية
هل تعلم ان مسجد الشنتيلي سوف يهدم وان شركة دايو لم يهدم مقرها في حي عين عسكر لوجود محامي يمتلك الوثائق القانونية
تراجعت الشركة الاماراتية عن مشروع باردو بعد اكتشاف انعه واد كبير
هلتعلم ان فارس القران من تيزي وزو ورئيس الحكومة من تيزي وزو
هل تعلم ان وزير الصحة صافح ابن الواد وان الحاج بلخادم حضر بقندورة عادية وحول الحفل الى تقرير العهدةالثالثة
هل تعلم ان حمراوي غاضب من صاحب فرسان القران بعدا حاطة الحصة بالوزراء فهل يحضر صاحب خاتم سليمان للاطاخحة بحمراوي
ضرب زوجته واقطر بشارع بودربالة واكل رمضان امام محطة الحافلات بالمدينة الجديدة مفتخرا بالعنب الاول شاب والثاني شيخ اما الاخرين فتجدهم بالجامعة المركزية
طلبة يرحلون الى المدينة الجحديدة يركبون حافلات كثيرة ليكتشفوا رسوبهم الجماعي
بقلم نورالدين بوكعباش

الاثنين، سبتمبر 22

اخبار واصداء

شوهدت فرق مارطونية في شوارع قسنطينة تلهث جارية قبل موعد الافطار
شوهدت سيارات للدرك الوطني تجوب طريق زواغي اوائل رمضان
انتهت قضية المديعة فلة مع التقني الاداعي امام العدالة بسلام ويدكر ان سببها سقوط حواجب فلة الاصطناعية في حصة صح رمضانكم
-صممت المديعة فلة على غلق الابواب وطلبت من الحراس غلق الابواب وطلبت من المنتج المكوث لالفطار ويدكر ان فلة احتجت على تصرفات سيارات الاجرة ضدها خاصة وانها احضرت سينية الافطارللاداعة على خلاف قفة المديعة الرمضانية
-"القديم حبوا والجديد لاتفرط فيه " اثرث عبارة ازدهار فصيح احتجاج المديعة حليمة في صباح الاثنين
-شوهد مراد بوكرزازة امام الخليفة علما انه اصبح مدير اداعة جيجل وينتظر ان يعين معتز بلهوشات مدير لاداعة ميلة
اكدت الفنانة قارة القادمة من الجزائر انها سوف تستقل سيارة خاصة للوصول الى سويسرا غدا
فيلم مسخرة يكتشف مسخرة الشعب الجزائري
-كافي .شوف هكدا اصبحت المديعات تحملن اسماء عائلات ازواجهم علما ان المراة الجزائريىترفض اسم عائلة زوجها لكن ماحدث في اداعة قسنطينة يبحث عن التساؤل خاصة وان معظم المديعات باسماء مستعارة
مراد بوكرزازة الطاهر
امينة تباني قمرة
سلمي بوعكاز الطاوس
حليمة جربوع حمامة
فلة فلة
نادية نادية
يونس بلهوشات معتز
واما الصحافيين فحديث دو شجون


بقلم نورالدين بوكعباش

السبت، سبتمبر 20

اخبار واصداء

-وضعت حراسة امنيية على شارع باردو اثناء اداء صلاة الجمعة علمنا ان تهديم باردو متواصلا في غياب المشروع
-غابت حصة مسابقة رمضان يومين متتالين
-اخطاء بشكري في قراة بيت شعري
شهد منشطي حصة صح رمضانكم هلال شوال مساء الثامن عشر رمضان حيث قدما اعغنية العيد وتمني للجمهور العيد السعيد قبل موعد الافطار
استجدي المستمع جاب الله هشام معتز باضافة خط هاتفي ثالث علما ان هشام حضر حرب بوعكاز ضد معتز غفي الاستوديو كما انه قدم صور الايام المفتوحة عللا الاتصالل لعمال الاداعة ويدكر ان المستمع مشهور بجظوظه الهاتفية مع بشكري
-العايش يغلق حصة سينراما ويضطر معدها لانهاء الحصة قبل وقتها
-حقق الصحفي الرقم القياسي في الفترة اليليية بعدما فضلت الصحافيات اعداد الحلويات على الاخبار
قدمت حصة واش قول الفال بلا مثل شعبية ودلك لنصف ساعة ويدكر ان شاهيناز تهدد بالرحيل غلى الجزائر دوما
بقلم نورالدين بوكعباش
بقلم نورالدين بوكعباش

الأربعاء، سبتمبر 17

اخبار واصداء

-تحولت انظار الصائمين من طعام الافطار الى غداء الافكار فلباس الاعياد
-اختتمت عمارة الحاج لخضر بثها باعلان المنتج نهاية السلسلة مقدما خطابا دعائيا راجيا الاعتدار للمشاهدين عن اخطاء الانتاج والارسال والبث التلفزيوني ويدكر الن عمارةى الحاج لخضر اعتمدت على لباس بلخادم ونصائح بوتفليقة واحلام ابوجرة ومكائد اويحي
-تتواصل مراسيم تهديم باردو وسط خيم الرافضين وبينما فضل والي قسنطينة قلب اللوز بسيدي منبروك كانت عائلات باردو تنظر لمقر اقامة الوالي راجية حدوث زلزال او فيضان يطمس ديوان الوالي
-خرقت الصحفية سهام سياح جمود اداعة قسنطينة فارسلت بنبا وفاة عاملين بباردو واجرت حوارا مع رئيس البلدية ليعلن النبا في نشرة الواحدة مما اثر غضب الصحفية حياة بوزيدي فاعلنت الحدث في معظم النشرات الاخبارية لاداعة قسنطينة
-طلب بشكري من اصدقائه الفائزين مسبقا عدم الاتصال لاكتشاف الفضيحة كما اكد ان الحصة مسجلة بالوسائل التقنية من طرف الاداعة وبحضور صحافي مختص
مما جعل الاسماء المستعارة مثل كريمة -ك تدخل عالم التهاني والاغاني وشكرا
بقلم نورالدين بوكعباش

خبر وقضية


أقامته فرنسا سجنا و وحولته الجزائر إلى سكنات
حي بودراع صالح بقسنطينة ..عمارات بمغارات وكهوف وسكان أحياء أموات
2008.09.17
حجم الخط:

يعيش سكان حي بودراع صالح عمارات بقسنطينة و منذ عدة سنوات خلت تعود إلى الخمسينات و الستينات حالة جد مزرية و إن لم نقل لا وجود للحياة و بكامل جوانبها ، و هذا بالنظر إلى سكناتهم الأشبه بالمغارات و الكهوف خاصة منهم القاطنين بالأنفاق الأرضية و التي بمجرد دخولك إليها يرتابك نوعا من الخوف و كأنك ستدخل إلى جحر فئران ، هذا و قد كان للفجر جولة استطلاعية لهؤلاء السكان خلال الشهر الفضيل الذي تكون عادة أيامه حلوة إلا أننا و مع هذه العائلات لمسنا كل أنواع البؤس و الأسى خاصة منهم الأطفال الذي أصيبوا بشتى الأمراض جراء هذه الوضعية و وجوههم كلها شاحبة لغياب أشعة الشمس التي طلقت منازلهم
و يضم هذا الحي الذي يتكون من طوابق عليا و أنفاق أرضية مئات العائلات و آلاف السكان و بجميع الفئات تحاصرهم الأوساخ من كل جهة أما مياه الصرف فحدث عنها و لا حرج مع العلم أن هذا المجمع السكاني كان عبارة عن سجن شيد من قبل الاستعمار الفرنسي بغرض التعذيب إلا أن المضحك هو أن السلطات الجزائرية عقب الثورة حولته إلى سكنات اجتماعية أمام الهجرة الريفية التي عرفت أعدادا هائلة آنذاك ، هذا و قد استهلنا جولتنا بالطوابق العليا و التي هي عبارة عن أروقة طويلة بها عدة مساكن المسكن الواحدة يضم غرفة واحدة صغيرة و مساحة أخرى ضيقة حولتها ربات البيوت إلى مطبخ كما نجد أمامه المرحاض و الذي يتنافى مع حياة الإنسان الكريمة ، هذا و تضم كل عائلة ما يزيد عن 6 أفراد مع مستوى معيشي متدهور لدى أغلبيتهم ، و ما زاد الطينة بلة خلال الآونة الأخيرة هو تسرب المياه القذرة و التي تأتي من القنوات الخاصة بالصرف و من المراحيض تتسرب داخل الغرف كما أصبحت تهدد حياتهم في أي لحظة بسبب تشقق الأسقف و التي يمكنها أن تنهار كما أخرتنا البعض من النسوة أنهن عادة ما يتفاجأن بسقوط بعض الأحجار عليهم هذا و قد لجأ السكان إلى عملية الترميم على حساب أموالهم الخاصة باشتراك الجميع بعد أن رفضت البلدية الحضور رغم إرساليات و شكاوي عديدة قدمت من قبلهم كما أكدوا أن السلطات وعدتهم بعملية الترحيل و قد عرفت المنطقة ترحيل أربع دفعات سابقا إلا أن دفعتهم على حد قولهم تعرضت لتلاعبات من طرف سكان غير شرعيين الشيء الذي حال دون ذلك فيما طالب البعض الآخر بتوسيع سكناتهم على غرار الشق الأيسر من هذه السكنات أين تم تخيير السكان بين الرحيل إلى سكنات جديدة أو المكوث بهذه السكنات التي خضعت لعملية التوسيع و هو الخيار الذي طالب به البعض لقرب المنطقة من وسط المدينة و عند الانتهاء من الطوابق العليا توجهنا إلى الأنفاق الأرضية المتواجدة أسفل العمارات " سو صول " و كدنا أن نسقط لأنه و بكل بساطة وجدنا السلالم عبارة عن خشب و أخرى عن اسمنت و بين كل واحدة هوة جد هائلة يمكنها أن تسبب عاهة لأي أحد خاصة الأطفال ، وعند وصولنا لاحظنا كل مصابيح المنازل مشتعلة بسبب الظلمة الحالكة إضافة إلى لجوء بعض السكان إلى سد المنافذ لأن هذه الأخيرة و عند هطول الأمطار تصبح عبارة عن سكنات تحت الأنقاذ بسبب ارتفاع منسوب المياه والتي تصل إلى غاية إغراق رواق المنازل و الأبواب هذا الشيء الذي دفع بالمواطنين إلى خلق حفر أمام المنازل يمكنها احتواء المياه و بناء حواجز من الطوب امام أبواب الشقق لمنع دخول المطر إلا أن هذه الحفر خلفت رائحة جد كريهة لمياه الصرف و الفئران التي تصول و تجول دون أدنى خوف ، أما حالة الأطفال فإنها جد مأساوية حيث أن الرطوبة العالية و غياب الشمس جعلتهم عرضة للإصابة بالأمراض الصدرية و التنفسية على غرار الربو و الحساسية و لا نستثن الكبار منهم وفي الأخير ناشد المواطنون والي ولاية قسنطينة لإنقاذهم مع العلم أنه سبق و أن زارهم و وعدهم برفع الغبن عنهم .
استطلاع: وردة نوري
عدد القراءات : 30
أقامته فرنسا سجنا و وحولته الجزائر إلى سكنات
حي بودراع صالح بقسنطينة ..عمارات بمغارات وكهوف وسكان أحياء أموات
2008.09.17
حجم الخط:

يعيش سكان حي بودراع صالح عمارات بقسنطينة و منذ عدة سنوات خلت تعود إلى الخمسينات و الستينات حالة جد مزرية و إن لم نقل لا وجود للحياة و بكامل جوانبها ، و هذا بالنظر إلى سكناتهم الأشبه بالمغارات و الكهوف خاصة منهم القاطنين بالأنفاق الأرضية و التي بمجرد دخولك إليها يرتابك نوعا من الخوف و كأنك ستدخل إلى جحر فئران ، هذا و قد كان للفجر جولة استطلاعية لهؤلاء السكان خلال الشهر الفضيل الذي تكون عادة أيامه حلوة إلا أننا و مع هذه العائلات لمسنا كل أنواع البؤس و الأسى خاصة منهم الأطفال الذي أصيبوا بشتى الأمراض جراء هذه الوضعية و وجوههم كلها شاحبة لغياب أشعة الشمس التي طلقت منازلهم
و يضم هذا الحي الذي يتكون من طوابق عليا و أنفاق أرضية مئات العائلات و آلاف السكان و بجميع الفئات تحاصرهم الأوساخ من كل جهة أما مياه الصرف فحدث عنها و لا حرج مع العلم أن هذا المجمع السكاني كان عبارة عن سجن شيد من قبل الاستعمار الفرنسي بغرض التعذيب إلا أن المضحك هو أن السلطات الجزائرية عقب الثورة حولته إلى سكنات اجتماعية أمام الهجرة الريفية التي عرفت أعدادا هائلة آنذاك ، هذا و قد استهلنا جولتنا بالطوابق العليا و التي هي عبارة عن أروقة طويلة بها عدة مساكن المسكن الواحدة يضم غرفة واحدة صغيرة و مساحة أخرى ضيقة حولتها ربات البيوت إلى مطبخ كما نجد أمامه المرحاض و الذي يتنافى مع حياة الإنسان الكريمة ، هذا و تضم كل عائلة ما يزيد عن 6 أفراد مع مستوى معيشي متدهور لدى أغلبيتهم ، و ما زاد الطينة بلة خلال الآونة الأخيرة هو تسرب المياه القذرة و التي تأتي من القنوات الخاصة بالصرف و من المراحيض تتسرب داخل الغرف كما أصبحت تهدد حياتهم في أي لحظة بسبب تشقق الأسقف و التي يمكنها أن تنهار كما أخرتنا البعض من النسوة أنهن عادة ما يتفاجأن بسقوط بعض الأحجار عليهم هذا و قد لجأ السكان إلى عملية الترميم على حساب أموالهم الخاصة باشتراك الجميع بعد أن رفضت البلدية الحضور رغم إرساليات و شكاوي عديدة قدمت من قبلهم كما أكدوا أن السلطات وعدتهم بعملية الترحيل و قد عرفت المنطقة ترحيل أربع دفعات سابقا إلا أن دفعتهم على حد قولهم تعرضت لتلاعبات من طرف سكان غير شرعيين الشيء الذي حال دون ذلك فيما طالب البعض الآخر بتوسيع سكناتهم على غرار الشق الأيسر من هذه السكنات أين تم تخيير السكان بين الرحيل إلى سكنات جديدة أو المكوث بهذه السكنات التي خضعت لعملية التوسيع و هو الخيار الذي طالب به البعض لقرب المنطقة من وسط المدينة و عند الانتهاء من الطوابق العليا توجهنا إلى الأنفاق الأرضية المتواجدة أسفل العمارات " سو صول " و كدنا أن نسقط لأنه و بكل بساطة وجدنا السلالم عبارة عن خشب و أخرى عن اسمنت و بين كل واحدة هوة جد هائلة يمكنها أن تسبب عاهة لأي أحد خاصة الأطفال ، وعند وصولنا لاحظنا كل مصابيح المنازل مشتعلة بسبب الظلمة الحالكة إضافة إلى لجوء بعض السكان إلى سد المنافذ لأن هذه الأخيرة و عند هطول الأمطار تصبح عبارة عن سكنات تحت الأنقاذ بسبب ارتفاع منسوب المياه والتي تصل إلى غاية إغراق رواق المنازل و الأبواب هذا الشيء الذي دفع بالمواطنين إلى خلق حفر أمام المنازل يمكنها احتواء المياه و بناء حواجز من الطوب امام أبواب الشقق لمنع دخول المطر إلا أن هذه الحفر خلفت رائحة جد كريهة لمياه الصرف و الفئران التي تصول و تجول دون أدنى خوف ، أما حالة الأطفال فإنها جد مأساوية حيث أن الرطوبة العالية و غياب الشمس جعلتهم عرضة للإصابة بالأمراض الصدرية و التنفسية على غرار الربو و الحساسية و لا نستثن الكبار منهم وفي الأخير ناشد المواطنون والي ولاية قسنطينة لإنقاذهم مع العلم أنه سبق و أن زارهم و وعدهم برفع الغبن عنهم .
استطلاع: وردة نوري
عدد القراءات : 30
Travaux d'urgence sur le pont de Sidi Rached
par Rahmani Aziz

Considéré comme le lien ombilical entre le centre-ville et les plus grands faubourgs de la ville , le pont de Sidi Rached suscite aujourd'hui des préoccupations de la part des responsables de la direction des travaux publics (DTP). Une société algérienne (SAPTA) vient de prendre en charge des travaux, «très délicats» nous dit-on, pour le confortement urgent de cet ouvrage. Selon M. Rammache Ammar, DTP, il s'agit de «travaux d'extrême urgence, qui ne peuvent souffrir le moindre retard». Mais en dépit de cette situation de crise, et toujours selon notre interlocuteur, «il n'est pas pour l'instant prévu de fermer le pont à la circulation, décision qui serait catastrophique pour des dizaines de milliers de véhicules et de riverains. Cela pourrait même paralyser une grande partie de la ville.» Rappelons que ce pont gigantesque a commencé à montrer des signes d'essoufflement voilà près de trente ans. Des opérations sommaires et ponctuelles de renforcement, dont plusieurs ont nécessité sa fermeture provisoire pendant de longs mois, avec les conséquences désastreuses qui en ont découlé, n'ont pas suffi à endiguer le mal qui ronge cet ouvrage séculaire. Selon certains spécialistes questionnés sur le sujet, le mal qui s'est déclaré vient sans aucun doute d'une surcharge pondérale sur cet ouvrage, réalisé à l'époque coloniale. En effet, le pont fut pendant des décennies le passage quotidien des bus mais surtout des camions de gros tonnage. Ces véhicules - face aux menaces d'effondrement du pont constatées par les spécialistes chargés du contrôle de l'ouvrage - ont été interdits de circulation voilà une dizaine d'années. Toujours selon ces spécialistes, un second facteur doit être considéré avec beaucoup de sérieux et qui concerne le terrain sur lequel repose l'ouvrage en certains endroits touchés par l'érosion. Ce qui fait dire aux vieux Constantinois que Sidi Rached a les pieds plantés dans la vase du Rhumel. 0 fois lus
-->
Evacuation de la troisième tranche du Bardo : Un déménagement et une année scolaire entamée
par A. Zerzouri

La ville des ponts détient quelques spécificités dont celle d'une agglomération en pleine mutation connaissant un exode massif de sa population hors du chef-lieu de wilaya, provoquant dans son sillage d'énormes besoins, très difficiles à satisfaire dans l'immédiat. Le phénomène de cette migration des populations vers la ville satellite Ali Mendjeli a entraîné une forte demande, voire une pression, sur les établissements scolaires, situation aggravée par une arrivée massive de jeunes écoliers contraints d'abandonner leurs classes au quartier du Bardo. Malgré tous les efforts de construction de nouvelles écoles à la nouvelle ville Ali Mendjeli (ou Massinissa), le déficit en la matière est béant. L'arrivée chaque année scolaire de centaines de nouveaux écoliers accentue le besoin de nouvelles infrastructures pour accueillir dans des conditions acceptables les apprenants. Alors que des écoles dans la commune de Constantine se vident de leurs pensionnaires après chaque opération de relogement, à l'enseigne des écoles fermées du Polygone à l'issue du rasage du bidonville limitrophe, ou encore celle située à Bardo et d'autres. La nouvelle ville Ali Mendjeli enregistre quant à elle un manque effarant d'établissements scolaires et une saturation des classes. «Nous avons 48 élèves par classe», nous confie-t-on aux CEM Sâad Guellil et Mouloud Mammeri. Tout le monde se plaint d'une surcharge conséquente des classes. Un enseignant d'un établissement du moyen confirme dans ce sillage que «la moyenne d'occupation des classes peut facilement dépasser la quarantaine». Mais de l'avis de ces directeurs d'établissements, «c'est là une contrainte qu'on se doit d'accepter avec toutes les retombées négatives sur le rendement pédagogique et des enseignants et des élèves, car on aura surtout assuré une place pédagogique, souci majeur, pour chaque élève qui arrive à la nouvelle ville Ali Mendjeli». Même son de cloche dans les écoles primaires Malek Haddad ou Boukrâa. Les enfants arrivant fraîchement de Bardo «ont été inscrits et installés dans leur totalité dans nos établissements en un temps record», affirme un cadre de l'éducation, et ce malgré le fait de leur déménagement à une dizaine de jours de la rentrée. Pour les parents d'élèves rencontrés près de leurs nouveaux quartiers, «la scolarisation des élèves est effective, avec une prise en charge efficace de la part des services de la direction de l'éducation, mais les orientations vers des écoles assez éloignées pose un véritable problème pour les enfants et les filles notamment». La nouvelle ville est en tout cas habituée à ce genre de traitement dans l'urgence de la scolarisation des nouveaux élèves, car à longueur d'année les déménagements ne connaissent aucun répit. Vaille que vaille, donc, la nouvelle ville Ali Mendjeli accueille les élèves de cités entières évacuées. Ainsi, on attend l'arrivée prochaine des élèves de Bardo, encore un autre quota, prévue avec la 3ème tranche de l'évacuation de ses habitants qui sera opérée en pleine année scolaire. Mais pour l'instant aucune confirmation de date quant au lancement de cette 3ème tranche n'a été officiellement annoncée. Sans aucun doute, il s'agira d'une opération ardue puisque les bancs des écoles de Ali Mendjeli sont occupés.

مستعدة لأن أتنازل عن الكتابة وأتحوّل إلى منظفة في الشوارع





المصدر :الجزائر/ زارها: فريد.م




زيارة خاصة
''الخبر'' في ضيافة أحلام مستغانمي مستعدة لأن أتنازل عن الكتابة وأتحوّل إلى منظفة في الشوارع أنا غنية باستغنائي
اتصلنا بها وأخذنا موعدا معها. بعد الإفطار انطلقنا فكانت وجهتنا ''درارية''، وشوق عارم يسبقنا للقاء الأديبة الفذّة، والمرأة المناضلة، الحاملة لمبادئ ''منقرضة''.. وجدناها بانتظارنا عند الباب الخارجي لبيتها العائلي.. أحلام مستغانمي.. تلك المرأة المليئة بالطيبة، والمفعمة بالحياة والحيوية، استقبلتنا برحابة صدر، وببساطة تنمّ عن تواضع شديد.. صعدت السلالم وإيانا.. رافقتنا بسمتُها التي لم تفارق ثغرها، وفي كل خطوة خطوناها كانت أحلام تأسِرنا بكلماتها المتناسقة المتناغمة، ولغتها الفصيحة الأصيلة والسلسة.أدخلتنا أحلام قاعة الضيوف، التي كانت تحمل أسمى صور الأصالة العربية، ليصوّر لك أن كل ركن من أركانها يحمل واحدة من روائع كتابات أحلام التي تعشقها الإناث، ويتغنى بأريجها الذكور. وبتواضع شديد دعتنا للجلوس، قبل أن نكشف لها عن نيتنا في تعرية الجانب الخفي، والمخبأ من شخصية واحدة من النسوة العظيمات اللواتي حملن الجزائر تاجا على رؤوسهن، وعملن على تبني القضايا العربية العادلة، والدفاع عن حقوق الإنسان والبشرية.أنا ذكية في الكتابة وغبية في الحياةونحن نهمّ بالجلوس، شدّ أنظارنا كتاب على الأريكة، تناولته بهدوء وابتسمت، وقبل أن نتكلّم قالت ''أعرف أنكم عطشى، سأحضر لكم شيئا باردا تروون به ظمأكم في هذه الليلة الحارة، وبعدها أحدثكم عن فحوى أنيسي''.. قدّمت لنا المشروب ودعتنا لتناوله، ثم قالت ''هذا الكتاب من أجمل ما قرأت على الإطلاق، يضم 2500 حكمة عن الإمام عليّ رضي الله عنه، فيه فصول كثيرة عن الكرم، تعلمنا العطاء دون الإهانة..'' تصمت هنيهة، وتبحر بفكرها في عوالمها الخاصة.عادت مستغانمي بذاكرتها إلى الوراء، قالبة صفحات يومياتها ومغامراتها التي تجدها مضحكة فينة، ومحزنة فينة أخرى. ورغم ذكائها الخارق، والذي يشهد لها به الكثيرون، تصرّ الكاتبة ذات القلم الدافق على أنها غنية، ومن هنا تحديدا تنطلق في سرد بعض الأحداث التي صادفتها في معترك حياتها اليومية، أين استُغل كرمها بطريقة بشعة.تتنهد وتتأوه ثم تستطرد ''لعل أهم دليل يثبت درجة غباوتي هو قصتي مع الشغّالات.. (تضحك).. شرّ البلية ما يضحك. أنا أشتغل شغّالة عند نفسي، وشغّالة عند شغّالتي، ورغم ذلك لم أنج من مكر بعضهن.. أتذكر حينا تلك الخيانة التي تعرّضت لها من قبل الخادمة السابقة التي كانت مقيمة ببيتي.. بعد 5 سنوات من العشرة، عاملتها فيها بإنسانية كبيرة.. لطالما فضلتها على نفسي وأعطيتها، فقامت بخداعي هاربة مني إلى فرنسا.. أذكر تلك الليلة، حيث كان جسدها مغطى بالكامل، وظننت أن البعوض أزعجها، فأخذت آلتي الخاصة من غرفتي ووضعتها بغرفتها، فقالت لي ''ثانكيو مادام''، وكانت في الحقيقة تقول لي ''ثانكيو يا غبية يا مدام''.. أنا حقا غبية، وحتى زوجي يقول لي أنت ذكية في الكتابة وغبية في الحياة''. ورثت أنَفتي المجنونة عن أبيتؤكد أحلام أنها ورثت تلك الأنفة عن أبيها. مضيفة أن زوجها لا يخفي خوفه من أن يكتب البيت باسمها، فتقوم في لحظة جنون منها بتقديمه هبة لأحد المحتاجين.. ''ورثت أنفتي المجنونة عن أبي، لو كنت أعلم متى تأتيني المنية لِأمنح كل ما أملك''.تحاول لملمة كلماتها، تستغفر خالقها وتواصل ''كثيرا ما كان ابني يعاتبني لتقبيل الشغّالة وعدم تقبيله، ولكنني لازلت أصر على أن الأمر طبيعي، بل هو حقه المعنوي عليّ، أما هو فإنه ابني، ولهذا لست بحاجة لإثبات حبّي له، فالأمر فطري ولا جدال فيه''.وبإحساس مرهف دفين بين جدران قفصها الصدري، غالبها مرارا وتكرارا.. انبثق وبان ليرتسم على أديمها الصافي مصاحبا كلماتها الهاربة من بين شفتيها، قالت ''علينا أن نتعلّم كيف نعطي دون أن نهين، فبإمكاننا فعل الخير بشتى الطّرق، وإذا أحب أي شخص معرفتي على حقيقتي، فليذهب إلى أولئك الناس البسطاء، فهم الأعرف بي''.أرادت أحلام مستغانمي إيجاد مبررات تفسر طريقتها في التعامل، فأكّدت أنها على دراية دقيقة بالنفس البشرية وما تحمل كوامنها الداخلية، وأشارت إلى أنها تكتب أبطال رواياتها لأنها تعرف شخصية أحلام الحقيقة، ولكنها تُصاب بالعمى العاطفي في الحياة، ''شخصياتي لديها أخلاق، فخالد وفي 400 صفحة ظلّ واقفا ولم ينحن، لم يخن الوطن ولم يخن المرأة، أنا متواجدة في كل واحد من شخوصي، وبذلك أنا ذكية، ولكنني غبية في الحياة''.تتذكر أحلام أن والدها قام ذات مرة بشراء كل الكتب التي كانت على رفوف مكتبة ''العالم الثالث حاليا''، وأهداها إياها، لا لشيء، سوى لأن صاحب المكتبة آنذاك ثار في وجهه متهما إياه بأنه لا ينوي شراء ولو كتابا واحدا، فكان رد والدها أن أفرغ المكتبة من كل الكتب..''.أزداد ثراء كلما كانت مائدتي فقيرة حملتنا أحلام وحلّقت بأرواحنا في عالم الروحيات المطلق.. عالم الزّهد والتصوّف. فاكتشفنا ولأول مرّة أن تلك المرأة الحديديّة، ذات النظرة الثاقبة، الجالسة قبالتنا بلغت درجة غير معقولة من الارتباط مع بارئها ''أنا مؤمنة في كل لحظة، وإيماني يقاس يوميا.. لا أستطيع إهمال الجانب الإنساني في شخصي.. صحيح أنني لم أكافأ دوما عن أفعالي الجيدة، إلا أن الانطباع الأول مهم بالنسبة لي.. فأنا أستحي حقا من الله''.ولأننا في شهر الصيام والقيام، عرّجنا والأديبة على طقوسها في الأيام الحسان.. عرفنا من حديثها أنها لا تصوم العشر الأوائل إلا في وطنها الأم ''أعود إلى بلدي رمضان كل سنة، وفي بيت أهلي أصوم العشر الأوائل منه.. فرائحة ''الشربة'' تأسرني، وهو ما ينقصني بديار الغربة''. .. تضحك وتواصل ''أذكر أنني قضيت 17 عاما بفرنسا، وأنا أفطر على شربة ''ماجي''.. على فكرة أنا لا أجيد الطبخ''، ومع ذلك فأحلام ليست من النوع الذي يشتهي الأكل كثيرا في رمضان، بل إنها ترى في إعداد الكثير من الأطباق، وإمداد الموائد تبذيرا، بل معصية لإرادة الله.وعن قناعتها بالقليل، وكرمها الذي ورثته عن والدها تقول أحلام'' ورثت كرمي غير المحدود عن والدي رحمه الله.. أنا أزداد ثراء كلما كانت مائدتي فقيرة.. أستحي من الله عندما تمتد الموائد والولائم أمامي، وعندما أكون ضيفة على مائدة عامرة أشعر بالحياء.. بل وأشعر بالحياء حتى من حيوان جائع، فلطالما أثرت عدّة مشاكل في مطاعم فاخرة، عندما يقترب مني قط، وأضع له قطعة لحم في الأرض''.لا أستطيع الأكل من صحن ترك فيه رجل عينيهتتذكر أحلام حادثة وقعت لها بأحد المطاعم الفرنسية الفاخرة، حينما دنا منها رجل كان يبيع بعض المستلزمات ''لقد اقترب من مائدتي ولم يعرني اهتماما كبيرا، حيث لاحظت أن عينيه بقيتا في صحني وهو يغادرني، تألمت كثيرا، وتوقفت عن الأكل، لأنه لا يمكنني أن أواصل الأكل من صحن ترك فيه الرجل عينيه''. وبتواضع كبير، وتذلل لله، تقرّ أحلام أنها تذهل لتهافت الناس على اقتناء السلع في رمضان بكميات خيالية ''الجوع شيء مخيف، وأنا أسعد عندما تكون أطباقي قليلة في رمضان. حقا لست أفهم هوس الناس بالأكل. بالطبع نفسي تشتهي أطباقا معينة مثل الزلابية، لكن ذلك لا يصل درجة الهوس، فقد أكتفي بكوب حليب بعد صيام يوم كامل''.تؤكد عشقها للحليب ''فعلا أنا أعشق الحليب، إذ أتذكر أنني صمت مرّة في واشنطن، أين حضرت مؤتمرا عام 99، وكانت معي كوثر البشراوي، وهي متدينة أيضا، وكنا الصائمتان الوحيدتان، وهناك اكتشفت أنها تفطر على الحليب مثلي، لا يمكنكم تصوّر مقدار سعادتي حينها''.تعمل أحلام مستغانمي على الاقتداء بسنة الرسول الكريم، والصحابة رضوان الله عليهم، ولذا لم تخف حسرتها لما آل إليه واقع التقاليد الإسلامية ''التقاليد الإسلامية أخذت منحى تجاريا واستهلاكيا، وحتى عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يرفض الأمر في زمانه ويقول ''أوَ كلما اشتهيت اشتريت''.. أنا أمتلك إمكانيات الشراء ولكنني أزداد ثراء كلما قاومت إغرائي، إذ إنني غنية باستغنائي''.ما أجمل الصيام والقيام في الإمارات.. أطالب السلطات في البلاد بتوحيد الزيّ الوطني تحمل صاحبة ''فوضى الحواس'' بقلبها أسى يمزقها جرّاء الواقع المزري للمساجد في الجزائر، وهو ما لم تخفه المتحدّثة ''إحدى المآسي التي عشتها منذ قدومي إلى الجزائر، أنني لم أستطع الصلاة في المسجد، رغم أنه قبالة البيت.. وجدت أن أغلب الوافدين، يأخذون هواتفهم النقالة ليتعالى رنينها داخل المسجد، وحتى الشوارع المحاذية له يطبعها الوسخ''.وعكس ذلك، فإنها لا تتأخر عن أداء الصلاة بمساجد دولة الإمارات التي ألفت على صيام العشر الأواخر بها ''تستقبلني صديقتي هنادي بعنادها الجزائري، لنصوم الأواخر معا، حيث تهديني أجمل أيام عشتها في رمضان، وأكاد أقول أجمل ما عشت من أيام''. مستعدة أن أصبح منظفة في شوارع بن مهيدي وديدوشتأخذ وقتا مستقطعا، ثم تضيف ''ما أجمل الصيام في الإمارات، وكم يشعر المسلم هناك بأنه نقي وتقي، كشوارعها النظيفة التي يفترشها المصلّون بالآلاف، بعد أن تضيق بهم المساجد. أبواب السماء تكون مفتوحة، والصلاة ترفع من آلاف القلوب الخاشعة في مسجد لا سقف له سوى النجوم، وهو ما لا يمكن، وللأسف، إيجاده بالجزائر، لأن الأرض أضحت غير نظيفة''.ولأن صاحبة ''عابر سرير'' تحمل من الوطنية والنضال الذي استمدته من والدها، وجّهت نداء للسلطات العليا في البلاد، مؤكدة أنها لا تبغي سوى نظافة الجزائر ''النظافة من الوطنية كذلك، قلت هذا الكلام لوزيرة الثقافة، ووزير السياحة السابق، وكذا وزير البيئة، وأنا مستعدة لأكون ضمن وفد من النساء من أمثال جميلة بوحيرد وغيرها وأقوم بقيادة حملة لتنظيف الجزائر، ومستعدة أن أتنازل عن الكتابة لأعمل منظفة في شوارع بن مهيدي وديدوش وغيرهما''.وتطالب أحلام بإرساء قواعد سليمة، تمكّن من توحيد الزيّ الوطني الجزائري ''أحلم بتوحيد الزيّ الوطني، كما حدث في الإمارات، حيث ترتدي النسوة اللون الأسود، والرجال اللون الأبيض، في جمالية وتقوى وخشوع''.واستاءت كاتبة ''ذاكرة الجسد'' للغة الهجينة التي أضحت تلازم أبناء الجزائر.. ''هناك شركات تحاول القضاء على هويتنا، مستعملة لغة هجينة، كلافتة ''عيش لافي''.. إنها تأخذ الملايير منا لتهدم هويتنا''. تبنيت قسنطينة كقضية تعنيني.. وسأزور البقاع بعد رمضانتجد ابنة المدينة العتيقة في قسنطينة وهمها الإبداعي، وهي سليلة ثلاثة أجيال متعاقبة كان منبتها مدينة الجسور المعلّقة، ولكنها ترفض أن تنسب لأي منطقة، وتصرّ على أنها جزائرية لا غير.. ''قسنطينة هي حنيني الدافئ، أحن إليها وأنا في الخارج.. لا أعرفها، ولكنها مدينة خلقتها للكتابة، فهي مدينة الثورة والعلماء، ولو لم يكن لها هذا الوزن لما كانت قطّ مدينتي، فأنا تبنيتها كقضية تعنيني، وليس كأرض وجبال وصخور''. تجد أحلام في قسنطينة الشموخ والأنفة والعلم والوجاهة ''يكفيني أنها المدينة التي صمدت سبع سنوات في وجه فرنسا، لهذا أريد أن أكون أهلا لها، فنحن نحتاج إلى خلق أوهام لنعيش ونكتب. بالعاصمة درست في الثعالبية، وتلقيت تربية دينية من جدتي، ولكن أبي لم يكن متديّنا كثيرا. وأتذكر أشرطة عبد الباسط عبد الصمد التي اشتراها والدي، وطلب منا وضعها يوم وفاته''. بشّرتنا المرأة الزاهدة أنها ستؤدي هذه السنة مناسك العمرة رفقة والدتها وأهل صديقتها، بعد صيام الأواخر بالإمارات.


المصدر :الجزائر/ زارها: فريد.م 2008-09-17
قراءة المقال 603 مرة

الثلاثاء، سبتمبر 16

اخبار واصاء

-تحولت احياء بارو الى رماد عمراني بعد المزرة العمرانية لوالي قسنطينة
-شوهد الفنان المسرحي بوحفض بطل مسرية مراد غري وهو منشغل بتحضير بوراك السويقة في احي مداخل المدينة القديمة
ويدكر ان اخوة بوحفص متخصصين في جميع الخدمات علما ان الشخص المكور يحثكم بانه كان في اسبانيا ولحيث الغاز
-لم تنتهي مهازل مسابقة رمضان فلقد اصاف بشكري نقطة لكل نكتة
-اصبح الصحافي الااعيمحفوظ غيدام يتدخل في الحصص الاداعية لقد تدخل في حصة لتبرعات بعد تدخل مواطنة غن غياب قفة رمضان كما منع اعضاء فريق رياضي من الاتجا على وضعية ملاعب سنطينة ووصع الموسيقي اثناء اتجاجهم على الوالي المغرور
طع معتز الانباء الملية لسماع الادان وطلب من المستمعين التوه الى الموة الاداعية الاخري لكن مع نهاية الادان عادت الاخبار المحلية من امواج سيرتا
بوكعباش نورالدين بقلم

الاثنين، سبتمبر 15

"انظروا إلى تاريخ قسنطينة وفكروا في مجازركم العمرانية "











قستطينة في 16سبتمبر2008
رسالة مفتوحة إلى والي قسنطينة
"انظروا إلى تاريخ قسنطينة وفكروا في مجازركم العمرانية "
بقلم نورالدين بوكعباش
مثقف جزائري
سيادة الوالي المغرور
بعد التحية والسلام
هاأنتم تخرجون من صمتكم بعد تدميركم الشامل لمدينة لمدينة قسنطينة لتعقدون مأدبة إفطار أمام رجال الأعمال التجاريين في حي زواغي لتحاولون تبرير فشلكم التسيري في تسيير المدينة المتمردة
وبدل اعترافكم بأخطائكم الكبرى في تسيير المدينة المعلقة هانتم تبدعون نظرية "انني لم ارتكب أي خطا "لتعرجون خلالها على أنكم نادمون على تدمير بن عبد المالك بل وتؤكدون عودة الملعب اى جمهوره لكنكم توكدون أن العشب الصناعي لملعب بن عبد المالك يرحل إلى ملعب الدقسي وان المدرجات سوف تعاد علما ان تصريحكم يثبث خلطكم بين حقيقة التدمير العمراني وخيال احلامكم العقارية التي عجلت برحيل سكان باردو عشية رمضان لتضيفون مجزرة عمرانية إلى الذاكرة القسنطينية وتبقي صور رفضكم استقبال ملاك باردو ومواجهتهم بالرفض الجسدي أمام ديوانكم العمراني عبر الكلاب المتوحشة والأقدام الحديدية دليل على تسلطكم العنصري وتفضيلكم لبناء إمبراطوريتكم العقارية على حساب سكان قسنطينة الدين جعلوا من مجزرة باردو دليل على عجزكم السياسي في الإقناع السياسي
وما إعلان صحيفتكم الاشهارية "مراة قسنطينة "عن نجاح مجزرة باردو العمرانية الثانية
الا صورة معبرة عن ضياعكم الإنساني بين مذكرات الراحل بوضياف محمد ومجازر الوالي بوضياف
التي حرمت سكان قسنطينة من حقوقهم في الحياة الكريمة فبعد تشريد اصحاب السيارات والناقلين وما تبعها من شباب الانفاق ها انتم تعلنون تهديم المعمار الاوروبي في احياء باردو وملعب بن عبد المالك بطريقة صبيانية مادامت الاموال الريعية سائلة وتتجاهلون ان ازمة نفطية قادمة سوف تجعل مشاريعك العقارية متوقفة بارادة سياسية مادمت ثثحدث عن الاموال ولا ثثحدث عن مخاطر المستقبل الاستراتجي لمدينة قسنطينة ومهما اعلنتكم رفضكم لمعارضيكم فانكم سوف تكتشفون انكم تسيرون المدينة الى طريق مجهول
سوف تحصدون ثماره عبر مظاهر العنف المركب التي بدات ملامحها في الغضب الشعبي من مشاريعكم وتراجع شعبيتكم وسط فقراء قسنطينة مادمتم تتحدثون عن الفيل وتفكرون بعقلية الحمير
وتبقي فضيحة اشرافكم على حصة "منبر المواطن "الاداعية اكبر فضيحة الاعلامية مادم المقاولون اصبحوا برتبة صحافيين وهنا الكارثة الكبري فمتي كان ممثل الدولة الجزائرية صحفي برتبة مقاول
يحاول ايهام مناصريه انتصاراته الخرافيةو اقدام ارجليه معلقة في السراب الريعي
سيادة الوالي المغرور
ان لقاء زواغي اثبث فشلكم التاريخي في مدينة قسنطينة وبدل تقديم الحقائق الكبري حول احلامكم العقارية هاانتم تفضلون التضحية العمرانية بمدينة قسنطينة لارضاء غرائزك العقارية
ونخشي ان تهدم مدينة قسنطينة كما هدم ابرهة الكعبة المكرمة كما نخشي ان تقرر تهديم مبني ديوان الوالي مادامت بشائر انزلاق شارع عواطي مصطفي تندر بنهاية احلامكم الخرافية التي اعتمدت على اموال الريع البترولي وتجاهلت ان العنف التدميري ينجب العنف الاجتماعي ونخشي ان تفتح ملفات تسيركم الفاشل لنكتشف مظاهر تبيض الاموال العمومية وبيع اراضي عقارية لاحبابكم وتشريد الملاك الحقيقين لمدينة قسنطينة وهنا نسكت عن الكلام المباح بعدما اصفت شهيد الى مجزرة باردو الثانية بغباء السياسي ودهائك العمراني الدي جعلكم واليا مغرورا بامتياز فهلا فكرتم في ضحاياكم قبل احلامكم الخرافية وشر البلية ما يبكي .
بقلم نورالدين بوكعباش مواطن جزائري
نسخة من الرسالة
-رئيس الجمهورية
-الصحافة الجزائرية
-الاداعة الجزائرية
-اداعة سيرتا
محطة قسنطينة الجهوية
وزارة الثقافة
رئيس الحكومة
منظمة اليونسكو
ملحق تاريخي
هده صور تاريخية لحي باردو مند1890 -نقدمها كذكري لوالي قسنطينة ليعيد بناء أحلامه الخرافية ويتذكر ان بناء الشعوب لايتم بهدم معمارها ولكم الصور
باردوسنة1890




هدا المعلم التاريخي المشيد قبل جسر سيدي راشد يهدم بقرار من الوالي المغرور فهلا فتحت الصحافة تاريخ باردو العمراني وشكرا نورالدين بوكعباش

اخبار واصداء

مواطنون يتخدون من لابراميد سبيلا لالقاء النظرة الاخيرةى على باردو
اجراءات امنية مشددة في وسط المدينة بعد وفاة عمال البلدية بباردو في العاشرة صباحا
ابن الوالي يطل على باردو من مقر ديوان الوالي
سلمي بوعكاز تحرج معتز على المباشر في حصة صح رمضانكم
تواجد سيارات الشرطة في مختلف اماكن قسنطينة خوفا من احتجاجات السكان
العطافي يعترف ان حصة منبرالمواطن هي منبر لاستقبال المواطن بدل الاستقبال المباشر
عائلات تستقبل نبا انتحار عامل ومقتل زوجته بباردو بحيرة علما ان مكان السكن قريب من مشروع هدم باردو
حافلات النقل تتوقف وترك الصائمين حياري
مكتبة القلم تعلن صوم عمالها صباحا ومساءا
بقلم نورالدين بوكعباش

اخبار واصداء

مواطنون يتخدون من لابراميد سبيلا لالقاء النظرة الاخيرةى على باردو
اجراءات امنية مشددة في وسط المدينة بعد وفاة عمال البلدية بباردو في العاشرة صباحا
ابن الوالي يطل على باردو من مقر ديوان الوالي
سلمي بوعكاز تحرج معتز على المباشر في حصة صح رمضانكم
تواجد سيارات الشرطة في مختلف اماكن قسنطينة خوفا من احتجاجات السكان
العطافي يعترف ان حصة منبرالمواطن هي منبر لاستقبال المواطن بدل الاستقبال المباشر
عائلات تستقبل نبا انتحار عامل ومقتل زوجته بباردو بحيرة علما ان مكان السكن قريب من مشروع هدم باردو
حافلات النقل تتوقف وترك الصائمين حياري
مكتبة القلم تعلن صوم عمالها صباحا ومساءا
بقلم نورالدين بوكعباش

مجزرة باردو





الرئيسية
آخر ساعة على هاتفك النقال
اتصل بنا
الإشهار

var tod=new Date();
var weekday=new Array("الأحد","الإثنين","الثلاثاء","الأربعاء","الخميس","الجمعة","السبت");
var monthname=new Array("جانفي","فيفري","مارس","أفريل","ماي","جوان","جويلية","أوت","سبتمبر","أكتوبر","نوفمبر","ديسمبر");
var y = tod.getFullYear();
var m = tod.getMonth();
var d = tod.getDate();
var dow = tod.getDay();
document.write(weekday[dow] + " " + d + " " + monthname[m] + " " + y);
m++;
الإثنين 15 سبتمبر 2008
العدد
//Set the two dates
var startdate=new Date(2001,12,30) //Month is 0-11 in JavaScript
today=new Date()
//Get 1 day in milliseconds
var one_day=1000*60*60*24
//Calculate difference btw the two dates, and convert to days
document.write(Math.ceil((today.getTime()-startdate.getTime())/(one_day)) )
2421بحث بحث متقدم
المحاور
أخبار الساعة
أخبار الحوادث
أخبار الوطن
مدن و قرى
القيل و القال
أخبار الثقافة
الأسرة السعيدة
أخبار الرياضة
آخر صفحة
الجريدة الألكترونية
Email:
function updateNewsletter(){
if ($('newsletter_dump')){
$('newsletter_dump').remove();
}
newsletterParam = $('newsletter_form').serialize(true);
newsletterParam.template_output = 'box/plugin_newsletter';

new Ajax.Updater('newsletter_form_holder', 'http://www.akhersaa-dz.com/index.php', {
parameters: newsletterParam,
evalScripts: true
});
}

مقتل شاب وإصابة آخر في انهيار منزل بحي باردو آخر صفحة الرئيسية
مقتل شاب وإصابة آخر في انهيار منزل بحي باردو
قرئة هذه المقالة 195 مرة 15 September, 2008 12:46:00
حجم الخط:

قسنطينة/السلطات كلفت مقاول بتهديم سكنات الشطر الثاني مقتل شاب وإصابة آخر في انهيار منزل بحي باردو أكبر الحوادث التي حدثت نهار أمس بحي باردو على إثر تهديم سكنات الشطر الثاني لهذا الحي العريق وقوع ضحية و هو شاب متزوج يبلغ حوالي 27 سنة الذي لقي حتفه على إثر سقوط سقف المنزل الذي كان يهدمه رفقة زملائه غير المؤمنين بقرار من السلطات المحلية هذا الحادث الذي لي على إثره هذا الشاب حتفه بطريقة بشعة في أيام رمضان الكريم وهو تحت الردم والشيء المثير للاهتمام أن كل أعوان الأمن لم يستطيعوا أن يتدخلوا نظرا لصعوبة الدخول إلى المكان لإنقاذه حيث تمكن من الكشف عنها زميله الجامعي الذي يعمل معه عند مقاول واحد كما استطاع أعوان الحماية إنقاذ ضحية أخرى أصيبت بإصابات بليغة جدا منها كسر في العمود الفقري وجرح عميق في الرجل إلى جانبها كسر خارجي للرجل اليسرى وهو الشيء الذي جعل كل الأعوان الحاضرين من الأمن ورجال الحماية المدنية وكذا أعوان البلدية يتأسفون لهذا الحادث الأليم الذي رافقته مساندة كبيرة من المواطنين الذين لا يزالون يعانون تحت هذه الظروف الصعبة والقاهرة.عند حديثنا إلى أحد الأعوان الذين يعملون عند هذا المقاول أكد أن كل العمال غير مؤمنين وأغلبيتهم محتاجون للعمل من أجل القوت هذا مقابل أجر زهيد لا يتماشى مع القدرة الشرائية إذ حدد العمل اليومي بـ 500دج لليوم الواحد إلى جانب هذا فإن خطورة العملية تتطلب الاستنجاد بآليات ثقيلة "" إلا أن المقاول من أجل الاسراع في العملية أكثر ارتأى لأن يفعل غير ذلك واستغل الأشخاص بدل الآلات "تهديم الشطر الثاني" وقد أصيبت العديد من آلات التهديم والحفر بالعطب جراء هدمها للعديد من البيوت فكيف سيتحمل هذا العبئ الكبير شخص فحين أن الآلة قد عجزت عن تحقيق هذا لتكون النتيجة مأساوية نجاة اثنين وإصابة المسمى "فؤاد" الساكن بدائرة حامة بوزيان بإصابات بليغة قد تلزمه الفراش طوال حياته على إثر كسر عموده الفقري بسبب هذه العملية ووفاة آخر متزوج وأب لطفل فكم ستستغرق هذه العملية من أجل الانتهاء منها وتجسيد المشروع العملاق للمدينة دون المساس بأي طرف كان. نيه محمد أمين
أرسل إلى صديق
function updateEmailToAFriend(){
if ($('email_to_a_friend_dump')){
$('email_to_a_friend_dump').remove();
}

emailParam = $('email_to_a_friend_form').serialize(true);
emailParam.template_output = 'box/email_to_a_friend';

new Ajax.Updater('email_to_afriend', 'http://www.akhersaa-dz.com/index.php', {
parameters: emailParam,
evalScripts: true,
insertion: Insertion.Before
});
return false;
}

إلى:

نسخة إلى:

بريدك الإلكتروني:

الرسالة:


نسخة للطباعة
نسخة نصية كاملة
قيم هذا المقال
5.00

if ($ ('stars')){
new Starry('stars',
{
showNull:false,
startAt: 5,
voted: false,
callback : onVote,
sprite: 'http://www.akhersaa-dz.com/themes/rtl/img/stars.gif'
}
);
}

function onVote (index) {
voteParam = {};
voteParam.action = 'article';
voteParam.cmd = 'vote';
voteParam.ARTICLE_id = 1640;
voteParam.ARTICLE_vote = index;
voteParam.template_output = 'box/article_vote';

new Ajax.Updater('box_article_rating', document.location, {
parameters: voteParam,
evalScripts: true
});
}


PUB
أخبار الساعة
أخبار الحوادث
أخبار الوطن
مدن و قرى
القيل و القال
أخبار الثقافة
الأسرة السعيدة
أخبار الرياضة
آخر صفحة
الرئيسية اجعلنا صفحتك الرئيسية أضف إلى المفضلة Rss / Atom نسخة نصية كاملة الأرشيف
rtielle ou totalest autorisee avec menton explicite

صاحب المقام





"صاحب المقام!؟
أحد مراسلينا، في الشرق الجزائري، كتب مقالا صحفيا، أغضب مسؤولا محليا، لأنه نقل ما يجب أن يقال، ولم يزد أو ينقص شيئا عمّا هو واضح للعيان. واحتج المسؤول بـ "غضب" لدى الجريدة، وكأنه يطلب أن نغّض الطرف أو نصرف النظر عما يجب نقله.. أو حتّى نمنع المراسل من الكتابة؟! .أعدت قراءة الموضوع مرات ومرات، فلم أجد ما يثير الاحتجاج أو الغضب، فكل شيء بالبرهان والحياد والموضوعية. وعلى غاية من الاحترافية ناهيك عن واجب الاعلام وحق المواطن في التعبير عن انشغالاته...المسؤول إياه، لم يتقبل موقفنا، وهو نفسه لم يحدّد موضع احتجاجه، فكل شيء ثابت، واكتفى بالقول : "... أنتم جريدة عمومية، وما كان عليكم أن تنشروا ما نشرتم"؟! وددت أن أقول للمعني بأن حرية التعبير وحق المواطن في الاعلام، حق دستوري. وأن الصحافة الجزائرية جميعها صحافة حرّة ودون قيود، فقط أن تكون محترفة وغير منحرفة أو وسيلة تهديم وتصفية حساب... وددت أن أقول له هذا، لكن استدركت في ذهني، لأنه لن يقبل مني هذا الكلام، فقلت : نعم، سوف لن ننشر ما يغضب صاحب المقام، وسنكتب ابتداء من اليوم بأن كل شيء على مايرام، حتى لا نغضب مسؤولنا، وندعه ينام، هذه هي عنده رسالة الاعلام وصحافة الاحترام.
الأولى
الحدث
محليات
ناس وحوادث
ثقافة
النصر الرياضي
الأخيرة
http://www.an-nasr.dz/soleil%20et%20tami.htm

مابعد مجزرة باردو






هلاك شاب في انهيار خلال التهديم بباردو
لفظ أمس شاب يبلغ من العمر 27 سنة أنفاسه بينما كان يعمل في ورشة لتهديم بنايات الشطر الثاني من حي باردو الذي تم ترحيل سكانه الى المدينة الجديدة الشهر الماضي.ونقل رفيقه في وضعية صحية خطيرة الىالمستشفى بعدما سقطت عليهما كتلة خرسانية ضخمة كانت سقفا لاحد البيوت بأعلى الشارع المتفرع عن عين عسكر أين تجري أشغال تهديم المنازل القريبة من سوق الرمبلي للمواد المستعملة والخردوات.تحت زخات مطر خفيفة كانت أنظار الناس وسط ركام حي باردو يملؤها الأسى لفقدان شاب في مقتبل العمر دفعته الظروف الصعبة الى الاشتغال لدى احدى مقاولتين مكلفتين بعملية الهدم كعامل يومي دون غطاء أو حماية اجتماعية وقانونية حيث صرح بعض الذين.يعملون في عين المكان ان الفقيد كان يحمل مطرقة ضخمة صباح أمس حوالي الساعة العاشرة ويريد تهديم عمودا اسمنتي وماهي إلا بعض الضربات حتى انهار السقف على رأسه فقضي نحبه في الحين بينما حاول مرافقه الهروب لكن لم يفلح واطبقت عليه قطعة الخرسانة في مشهد مؤلم تقشعر له الابدان، ولم تجد محاولات الانقاذ الأولية نفعا حيث لم يستطع الحاضرون فعل شيء وتم الاستنجاد بعناصر الحماية المدنية الذين تدخلوا لاجلاء جثة القتيل ونقل المصاب الى المستشفى ، الحادث اثار موجة من الحزن والتعاطف وقد تنقلت مختلف السلطات الى عين المكان بينما واصل لصوص الخردة والمواد الحديدية تغلغلهم وسط الركام لاستخراج بقايا حديد يباع بدينارات قليلة قد تؤدي الى الهلاك خاصة وان الناهبين من الاطفال الصغار الذين يستخرجون غنيمتهم من بين عجلات الآليات العاملة بالمكان..
ع. شhttp://www.an-nasr.dz/regionale2.htm




قسنطينةجسر سيدي راشد سيعاد بناؤه جزئيا
أفاد مدير الأشغال العمومية بقسنطينة أن جسر سيدي راشد يتطلب أشغالا كبرى أوصى بها خبراء إيطاليون وصينيون لحمايته حيث لم يستبعد إعادة بناء الجسر جزئيا وإحداث تغيير طفيف في مساره لإبعاده عن منطقة الإنزلاقات التي خلفت تصدعات خطيرة.المسؤول أكد أن الخبراء الأجانب الذين أوفدتهم وزارة الأشغال العمومية شهر جويلية الفارط إثر الإنهيارات التي حصلت بالجسر بشكل مفاجئ ومتسارع أوصوا بضرورة إجراء أشغال إستعجالية تتمثل في التثبيت المؤقت للجزء المتضرر في إنتظار الإنتهاء من دراسة معمقة شرع فيها مباشرة بعد التقريرالأول، حيث باشرت منذ أيام مؤسسة سابتا الأشغال، ولا يستبعد المسؤول، حسب المعلومات التقنية الأولية المتحصل عليها، أن يتم تجديد الجسر نصفيا بعزل الجزء المتضرر وإزالته وإعادة تمديد الجسر في إتجاه محطة البنزين لحمايته تماما من منطقة الإنزلاقات التي تسببت في ظهور تصدعات ناجمة عن ضغط زحف التربة لأنه الحل الأمثل، حيث أن المشكل لا علاقة له بالجوانب التقنية للجسر بل بالأرضية التي يوجد عليها والتي كانت سببا في ظهور التشققات منذ الأربعينيات والتي تحولت تدريجيا إلى تصدعات عميقة لأن التدخلات كانت مجرد حلول مؤقتة، إذ سجل سقوط حجارة تم تعويضها بأخرى لكن المشكل ظل مطروحا إلى أن تعقدت الأمور مؤخرا وبشكل إستدعى التحرك السريع لإنقاذ أطول جسر حجري في العالم وأحد أهم معالم قسنطينة، وسيتكفل بالأشغال الكبرى شركة متخصصة من إيطاليا قال مدير الأشغال العمومية أنها متعاقدة مع وكالة سابتا وسبق لخبرائها وأن أشرفوا على عملية تجديد حبال جسر سيدي امسيد منذ سنوات.وقد تزامن ظهور الخطر على جسر سيدي راشد ومشروع الجسر العملاق الذي سينجز بالقرب منه وأريد له أن يكون بديلا عصريا يخفف الضغط على سيدي راشد ويحميه من حركة المرور التي تعد عبء آخر على المنشأ الذي يعد جسرا قديما وغير مؤهل لتحمل المعدل الكبير للسيارات التي تعبره، وسيكون في إدخال تعديدلات على الجسر وإعادة بنائه جزئيا تأثيرا كبيرا على خصوصيته التي جعلت منه جسرا فريدا من نوعه في العالم حيث يبلغ طوله 447 مترا وعرضه 12 مترا وهو محمول على 27 قوسا بعلو 105 متر.
ن/ك

السبت، سبتمبر 13

ويسالونك عن ضحايا يوضياف


قسنطينة حبس 6 محتجين على قائمة السكن لباردو
أودعت نيابة محكمة قسنطينة نهاية الأسبوع 6 أشخاص من حي باردو بتهمة الإخلال بالنظام العام من مجموع 12 شخصا تم توقيفهم في أعقاب الإحتجاجات على قائمة السكن التي يقول المقصيون أنها مجحفة.أولى عمليات التوقيف تمت في اليوم الأول من الترحيل وقد مست أربعة أشخاص تترواح أعمارهم ما بين 31 و52 سنة وقد إستفادوا جميعهم حسب ما علم لدى مصالح الأمن من الإفراج المؤقت فيما أودع الحبس المؤقت 6 من المجموعة الثانية التي تم توقيفها من طرف مصالح الامن في اليوم الثالث من العملية بتعداد ثمانية أشخاص تتراوح أعمارهم ما بين 17 إلى 52 سنة، حيث إستفاد الشخص القاصر وموقوف آخر من الإفراج بعد تقديم المتهمين أمام وكيل الجمهورية، وقد شهدت الإحتجاجات في اليوم الثالث من الترحيل الذي صادف يوم جمعة تصعيدا كبيرا بلغ حد الرشق بالحجارة والتهديد بالإنتحار من طرف مواطنين يقولون أنهم ضحية قائمة غير مدروسة وأن أسماءهم شطبت لتعوض بأخرى مجهولة وقد قدم هؤلاء طعونا لدى اللجنة الولائية التي سوت أكثر من 50 حالة من مجموع 250طعن.ولا يزال العشرات من المقصين يواصلون مساعيهم للظفر بسكن بالإعتصام أمام ديوان الوالي بعد أن رفض رئيس الدائرة مراجعة الحالات التي يقول أن لجنته تأكدت من عدم أحقيتها حيث نظم أمس الأول تجمع آخر بهدف نقل الإنشغال للمسؤول الأول للولاية لأن المحتجين يؤكدون أحقيتهم في السكن مشيرين بأن تواجدهم في الخيم منذ أسبوعين وسط الركام مؤشر على أنهم غير متحايلين لأن الوضعية تشكل خطرا عليهم وعلى أبنائهم.
ن/ك
-لم يبخل معلق كنال الجزائر من سطيف للحديث عن الراحل نورالدين عمارة حيث اعتبره افضل مصور في التلفزيون كما نال شكره لاقدم مصوري قسنطينة ويدكر ان نونو هو كناية عمارة علما ان اداعة قسنطينة تحتفغظ بتسجيل للراحل لكن لاحياة لمكن تنادي
تحول نورالدين بشكري الى محاور لمدير التربية
شن المديع معتز بلهوشات ضد نورالدين بوكعباش في حصة صح رمضانكم حيث كدب نبا تفتيش قفة المديعة سلمي لكن معتز تناسي ان الحصة مسجلة عبر mp3لدي نورالدين بوكعباش
دمت ازدهار فصيح وسهام صياح نمادج اخبارية عالية في النشرات الاخبارية الوطنية علمال ان قسم الاخبار لادعة قسنطينة يفضل العمل الصحفي التجاري على المصداقية الاعلامية

ندما يكدب والي قسنطينة

La wali revient sur l'évacuation du Bardo: «Je ne céderais à aucune pression»
par A.Mallem

Une rencontre informelle entre le wali de Constantine, accompagné de quelques directeurs exécutifs, et les membres du Club des investisseurs du Grand Constantinois (CEIGC) a eu lieu dans la soirée du jeudi au siège du club qui compte environ 70 opérateurs économiques, de Constantine, des hommes d'affaires des wilayate de l'Est, des représentants de la Confédération algérienne du patronat, le président de la Chambre de commerce et d'industrie du Rhumel, des élus, des représentants des associations sportives et ceux de la presse locale. L'objectif de cette rencontre est d'«essayer de créer une relation de partenariat afin de relever l'aura de Constantine et la rendre digne d'être la capitale de l'Est», selon les propose du Dr Mahsas Omar, président du Club. Ce dernier ajoute: «Nous avons invité le premier responsable de la wilaya pour parler et débattre ensemble des problèmes de Constantine, des travaux de modernisation de la ville à travers les grands projets structurants qu'il a lancés. Mais aussi de lui faire part des difficultés majeures que rencontrent les investisseurs de la wilaya. A ce propos, nous avons convenu ensemble de nous revoir assez régulièrement dans le cadre de commissions techniques mixtes. De cette façon, je pense que nous allons pouvoir améliorer la situation de l'investissement à Constantine et lever tous les blocages sur lesquels butent beaucoup d'opérateurs et d'investisseurs». Donnant son appréciation de la situation dont il a hérité à son arrivée à Constantine, le wali M. Boudiaf dira que Constantine avait un énorme retard en matière de modernisation, mais que maintenant les choses ont radicalement changé. Il déplora que ce mouvement ne fut pas suivi par les investisseurs locaux, affirmant que sur les 70 lots de terrain qu'il avait accordés à ces derniers, seulement 5 projets ont vu le jour, «alors que j'avais réglé tous les problèmes que rencontraient les investisseurs», précise-t-il. Il fit un exposé détaillé des réalisations en cours dans le cadre des méga-projets comme le viaduc Transrhumel, le tramway, le téléphérique, le grand pôle universitaire, etc. Et de dire: «Je vous promets que dans l'avenir, Constantine sera un passage obligé pour tous les investisseurs !». Citant l'exemple du quartier du Bardo, il dira que la modernisation de Constantine commencera par là et qu'il est déterminé à mener à bout l'opération. «Je ne céderais à aucune pression !», a affirmé le wali, en ajoutant «que cette modernisation et le développement de la ville ne se feront pas au détriment du citoyen», avant d'annoncer que la troisième phase d'évacuation des habitants du quartier commencera après le Ramadhan. Son exposé a été complété par des projections-flashs de quelques projets, commentées par les directeurs exécutifs concernés (travaux publics et transport, habitat...) sur quelques projets infrastructurels terminés ou en cours (routes, gare multimodale, ville universitaire d'Ali Mendjeli et notamment le schéma de réaménagement du fameux chemin des touristes). 0 fois lus
-->

الخميس، سبتمبر 11

نورالدين العمارة مصور التلفزيون يتوفي بقسنطينة ويعتبر اول مصور في التلفزيون
حقوق البرنامج محفوظة
والي قسنطينة يهعرب من وسط المدينة الى زواغي

الثلاثاء، سبتمبر 9

في ولايتنا فيل

Un chameau à Constantine
On a ordonné la démolition de la prison du Coudiat pour se rétracter en dernière minute. On a ramené une société de jardinage d’Alger pour voir tout son travail refait une année après. On a ordonné la réfection du stade Hamlaoui mais le gazon refuse toujours de pousser. On a décidé que le téléphérique devienne un moyen de transport, passant au dessus d’habitations, violant l’intimité des familles. On a décidé de faire ou de refaire les trottoirs de Constantine, les couvrant de carrelage inapproprié. On a décidé de refaire plusieurs fois les routes et planter des palmiers sur les artères menant à Constantine, se trompant certainement d’oasis. On a ordonné la démolition de Bardo en plein hiver, poussant les enfants à sillonner les rues à la recherche d’une école ou d’un lycée, parce que leurs familles ont été déportées ailleurs que dans l’endroit où ils ont vécus depuis plusieurs générations. Quelles qu’en soient les raisons, on aurait dû négocier, attendre la sortie de l’hiver et la fin de l’année scolaire. On a décidé de ramener un chameau et deux chameliers de Ghardaïa dans une camionnette de marque Toyota, faisant fi de la maltraitance des animaux, réquisitionnant, en guise d’écurie, une institution scolaire pour toute une semaine, jusqu’au 13 janvier 2008. On a décidé de délocaliser de Constantine toute manifestation culturelle, d’occuper la radio, de publier un miroir bimensuel donnant une image déformante de la ville, à travers une propagande parfois inélégante. On a ordonné au directeur du CHU de retirer la domiciliation du CRI, accordée par son prédécesseur depuis 2002, afin de légitimer un éventuel retrait d’agrément. Nous tenons à remercier au passage ces dizaines de Constantinoises et de Constantinois qui se sont spontanément proposés pour héberger gracieusement notre club, comme nous tenons aussi à remercier chaleureusement la presse nationale pour son soutien. Il faut que tout un chacun sache que notre club continuera à croire que gérer c’est ne jamais servir un clan, c’est savoir écouter, comprendre, sensibiliser, persuader, pour mieux asseoir une notion fondamentale très chère au peuple algérien, qu’est l’équité. Le Cri de Constantine continuera calmement et dignement à faire dans l’éveil citoyen, afin que les nouvelles générations apprennent à se comprendre, à respecter leurs différences, à s’accepter, dans le strict respect des lois de la république. Nous sommes aussi convaincus que chaque intellectuel a le devoir de dénoncer toute forme de mauvaise utilisation ou de gaspillage des deniers publics, toute forme de népotisme, afin d’éviter que nos enfants n’aillent se jeter à la mer, non à la recherche d’argent, mais de liberté, de justice et de paix. Nous resterons toujours producteurs d’idées et d’initiatives pour que vive Constantine dans notre chère Algérie éternelle, quelle que soit l’étiquette que certains voudraient bien nous coller. Nous resterons à Constantine, terre de Massinissa, de Benbadis, de Benmehidi, de Boudjeriou et de Kateb Yacine, pour dire fièrement:
Constantine a poussé un cri si haut et si beauQu’il s’est confondu avec celui des oiseauxSillonnant le Rhummel, des chutes jusqu’au BardoAfin de mieux fienter sur le chameau
Professeur Hocine BENKADRIPrésident du CRI de Constantine

Apprenons à gérer ensemble !
Texte paru sur la presse nationale (El Acil, El Watan, Echourouk, El Khabar)

Constantine, le 08 mai 2007
Cela fait cinq années que le CRI de Constantine accomplit une œuvre, dont le but est de faire des Constantinois des citoyens à part entière et non de simples habitants. Nous avons nettoyé le Rhummel, le monument aux morts, des quartiers et des mosquées, des rues et des lycées. Nous avons parlé de civisme, d’insécurité et de respect des lois de la république. Nous avons parlé de communication entre citoyens, entre gouvernants et gouvernés. Nous avons parlé de culture, de science et surtout d’inconscience. Nous avons provoqué un débat d’idées dans la société Constantinoise, en disséquant l’histoire de la cité, afin de remettre de l’ordre dans la mémoire collective, la faire aimer par toutes les générations, surtout par les jeunes que nous avons longtemps abreuvés d’illusions. Notre démarche, faite de réflexion et surtout d’initiatives citoyennes, nous a conduit à diagnostiquer ce mal chronique qui ronge Constantine, celui d’une gestion médiocre et archaïque. Nous n’avons ménagé aucun effort pour faire parvenir nos propositions par l’écrit, par le son et par l’image à tous les responsables locaux et nationaux, les incitant à revoir leur copie quant à la gestion d’une métropole comme Constantine, qui recèle un nombre impressionnant de compétences qui se font discrètes à force de marginalisation. Constantine demande à être gérée avec sérénité, avec amour et goût de l’esthétique, avec tact et impartialité pour ne pas tomber dans le parti pris. C’est l’une des villes ou tout responsable nouvellement installé est approché par une éternelle cour, spécialisée dans l’illusionnisme et la danse du ventre, entonnant des lamentations, afin de faire obstacle à toute initiative citoyenne, combattre la compétence, l’intégrité et l’engagement pour les remplacer par une trilogie morbide faite de médiocrité, d’opprobre et d’allégeance. Nous n’avons jamais cessé de dire à nos gouvernants que Constantine a une âme, une mémoire, qu’il faut respecter, mais surtout des compétences qu’il faut savoir rassembler pour mieux les valoriser car, avant de construire des immeubles, il faut avoir une idée sur ceux qui vont les habiter, de même qu’avant de construire un pont, fusse-t-il celui de Normandie, il faudrait prendre avis de ceux qui vont le traverser. Il faut que nos gouvernants sachent une fois pour toutes que quelle que soit la structure construite, sanitaire ou universitaire, elle ne vaut que par les compétences qui y travaillent. Il faut que nos gouvernants apprennent à communiquer, sans avoir recours à des miroirs déformants, à partager, sans avoir recours à l’exclusion, à respecter sans avoir recours à l’intimidation, car Constantine appartient à tous ceux qui l’aiment. Il faut qu’ils apprennent à parler aux citoyens, à ne pas les considérer comme des sujets, à ne pas les monter les uns contre les autres, à respecter leurs différences d’opinions et d’idées. Comme nul ne peut prétendre être le sauveur de Constantine ou l’aimer plus que les autres, nul n’a aussi le droit de prétendre être plus patriote que les autres. Chaque Constantinois et chaque Constantinoise, jeunes ou vieux, lettrés ou illettrés, riches ou pauvres, forts ou faibles, ont un droit de regard sur la gestion de leur cité. Constantine a besoin d’une véritable société civile, dont la force de propositions l’inscrirait comme véritable contre poids, dans le strict respect des lois de la république. C’est ainsi qu’au sein de notre club, pour mieux nous rapprocher des citoyens, nous avons travaillé en collaboration avec les médias, qui n’ont ménagé aucun effort pour servir, pour une période donnée, de relais à nos idées, et nous les en remercions. Nous avons aussi utilisé les ondes de la radio régionale, lors d’une émission hebdomadaire intitulée cri d’espoir, selon un programme mensuel remis au préalable à la direction, afin de débattre des problèmes de civisme, d’éducation et de citoyenneté, en toute responsabilité et en toute transparence, et que nous nous sommes vus interdits de micro pour la dangereuse raison que « nous étions entrain de verser de l’eau fraîche sur nos concitoyens afin de les réveiller ». Sous d’autres cieux, on aurait interdit de micro et passé en justice ceux qui veulent continuer à endormir sans avoir le diplôme d’anesthésiste, c'est-à-dire les charlatans. Il faut que les Constantinoises et les Constantinois sachent que notre club continuera à déranger par son débat d’idées, son travail de mémoire, afin de participer à l’éveil citoyen, et faire que la société civile ne soit pas déviée de ses objectifs.

Passent les heures et passent les minutesEt coule le Rhummel sous le pont des chutes

Professeur Hocine BENKADRI