الأربعاء، أغسطس 19

يحدث الان في سيدي عبد العزيز

البحر هائج
السواح راحلون
ابناء القرية متدمرون
الشباب غاضبون
الشيوخ قانعون بانهم قاعدون
التجار غاضبون
اصحاب المقاهي متفائلون
شيوخ زاوية سيدي عبد العزيز والجناح والمة متفائلون بانضمام مصلون الى الزاوية وليس المسجد حسب تعبير التلفزيون او زاوية بوتفليقة

الثلاثاء، أغسطس 18


« Djemaa beni habibi – La vie quotidienne
بني معزوز – جيجلBy Malek
بني معزوز هي إحدى العشائر التي تفرعت من قبيلة بني حبيبي حوالي القرن الخامس عشر الميلادي، وقد انفصلت عن القبيلة الأم عندما غادر جدهم الأول الذي يُنسبون إليه المحيط العائلي إلى مكان غير بعيد، عند الحدود الجنوبية لقبيلة الجناح، و ذلك بعد أن نشب صراع بينه و بين اخوته. فاستقر في موطنه الجديد و تكاثر نسله و أصبحت العائلة عشيرة و ازداد أفرادها، لكن و بحكم العرق و الامتداد الترابي و المصلحة المشتركة أبقت عشيرة بني معزوز على صلتها الوطيدة بقبيلتها الأم بني حبيبي و عشائرها المختلفة إلى اليوم.
يقال أنه في النصف الثاني من القرن السادس عشر و بسبب بعض الصراعات الداخلية في عشيرة بني معزوز، قررت فرقة منها الرحيل بحثا عن مكان آخر لا نزاع عليه، و بالفعل غادرت هذه الفرقة الأرض قاطعة واد الكبير و متوجهة شرقا حتى حطت رحالها في ضواحي القل في سكيكدة، في المكان المسمى حاليا تلزة اولاد معزوز، حيث استقرت هناك، ثم مالبثت أن شبت نزاعات داخلية أخرى أدت إلى انقسامها إلى فرقتين تقاتلتا حتى انفصلتا، و لجأت إحداهما إلى قبيلة بني مهنة للإحتماء بها.

بني معزوز، إحدى عشائر قبيلة بني حبيبي
تقع أراضي عشيرة بني معزوز في الجزء الشمالي من سهل بني حبيبي على سفوح الجبال التي تعلوها قمة سدات. يبدأ إقليمها من المنحدر الشمالي لجبل حيان و ينتهي عند حدود قبيلتي الجناح و بني صالح شمالا. أما شرقا فتمتد أراضيها حتى تحاكي الضفة اليسرى للوادي الكبير. مساحة أراضيها حوالي 600 هكتار. أكثر من نصف هذه المساحة، أي حوالى 345 هكتار عبارة عن سهل فسيح ذو خصوبة عالية. و باقي المساحة عبارة عن مناطق جبلية، منها الغابية و منها ما يستعمل للزراعة العائلية المحدودة.
حاليا انحصر اسم بني معزوزعلى القرية الواقعة شمال بلدية الجمعة بني حبيبي و التابعة لها إداريا، أما أراضيها التاريخية فجزء كبير منها تابع في الوقت الحالي لبلدية سيدي عبد العزيز، أما الجزء الآخر فتابع لبلدية الجمعة بني حبيبي. بلغ عدد سكان بني معزوز حسب إحصاء 2008 حوالي 2250 نسمة.

بني معزوز، بلدية الجمعة بني حبيبي - جيجل
يمارس سكان بني معزوز في غالبيتهم نشاطات فلاحية، حيث أن من أهم منتوجاتهم الخضر بأنواعها كالطماطم و الفلفل و البطاطا و الذرة و الفراولة و كثير من الفواكه و زيت الزيتون إلى غير ذلك. كما أن تربية الماشية و الحيوانات بشكل عام لها مكانها في حياة السكان خاصة الأبقار و الأغنام و الدجاج إلى غير ذلك. من جهة أخرى تتوفر قرية بني معزوز على شبكة طرقات بلدية تربطها بالطريق الوطنية رقم 43 المارة على ترابها، و بمقر بلدية الجمعة بني حبيبي و المشاتي المجاورة، كما تتوفر على مدرسة و مستوصف و مسجد و معصرة زيتون و بعض المحلات الخاصة.
Mots-clefs : , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , ,
Cette
الجمعة بني حبيبي منطقة ريفية تقع شرق ولاية جيجل على مقربة من سواحل البحر الابيض المتوسط، تبدأ أراضيها من الضفة الغربية للوادي الكبير بسهل فسيح (800 هكتار) و تأخذ في الارتفاع إلى القرب من جبل سدات (935 متر)، مناخها متوسطي معتدل حار جاف صيفا و رطب كثير الأمطار شتاءً.
تُعتبر الجمعة بني حبيبي فلاحيةً بالدرجة الأولى، و بحكم موقع المنطقة و مناخها المتوسطي المعتدل فإن أراضيها خاصة الجبلية منها مغطاة ببساط أخضر تنسجه أشجار الزيتون المنتشرة في كل مكان و المكسوة بأوراقها الخضراء طول أيام السنة.
معظم عائلات المنطقة تملك على الأقل بضع شجرات زيتون مما يسمح أن توفر لنفسها ما يكفيها من زيت الزيتون على الاقل للاستهلاك الذاتي، لكن الكثير منهم ينتجون كميات كبيرة من هذه المادة.
تعتبر الجمعة بني حبيبي من أهم منتجي زيت الزيتون، إذ يقدر انتاجها بحوالى 250000 لتر سنويا، معظمه عبارة عن انتاج عائلي بمعدل يقارب 100 لتر لكل عائلة. يعتمد سكان المنطقة لاستخلاص الزيت من ثمار الزيتون بالدرجة الأولى على المعاصر الآلية المتواجدة على مستوى البلدية، و هم ثلاث معاصر، لكن تفضل بعض العائلات الطريقة التقليدية لاعتقادهم أنها أجدى و أحسن للحصول على نوعية زيت ممتازة.
تبدأ عملية جني الزيتون في المنطقة ككل المناطق الأخرى في نهاية فصل الخريف و بداية فصل الشتاء، حيث يهب جميع أفراد العائلة من الوالدين إلى الأبناء كل بمقدرته إلى حقول الزيتون، و يقضون معظم ساعات النهار في هذه العملية التي لازالت تقليدية، مستعملين في ذلك قضبان خشبية تُضرب بها الأغصان للإسقاط الثمار، ثم يبدأ الجميع بالالتقاط و الجمع سواء مباشرة من الأرض أو باستعمال أفرشة بلاستيكية لتسهيل عملية الالتقاط. لكن أحيانا بعض الأشجار الكبيرة تتطلب تقليما لأغصانها لتجديد انتاجها في الأعوام القادمة، حيث يقوم الرجال بهذه العملية في معظم الأحيان مستعملين في ذلك المناشر و الفؤوس.
تدوم عملية جني الزيتون في الغالب أقل من شهر في معظم جهات المنطقة، و تُؤخذ الثمار بعدها إلى المعاصر في أكياس، حيث تنتظر العائلات بشغف دورها ليتم العصر و الحصول على المادة الذهبية المنتظرة.

Mots-clefs : , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , ,
.

كايات من جيجل


الشيخ احمد الحبيباتني
الشيخ احمد مرزوق الحبيباتني هو شيخ صوفي و فقيه مالكي، وُلد في منطقة بني حبيبي في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، ثم انتقل إلى مدينة قسنطينة حيث التحق بالمدرسة الكتانية و تتلمذ على يد مشايخ الطريقة التيجانية التى أصبح بعد ذلك أحد أقطابها، فكانت له مكانة مرموقة و احترام كبير بين سكان مدينة قسنطينة و الشرق الجزائري كله، لكن للإشارة فقط يُقال أنه كان في خلاف مع الشيخ عبد الحميد بن باديس في كثير من المسائل، حتى قيل أن بعض أتباعه و تلامذته أرادوا إبعاد ابن باديس عندما تقدم للصلاة عليه يوم جنازته.
قصة البرنوس
يحكى أنه في أحد الأيام دخل الشيخ الحبيباتني المسجد للصلاة، فنزع البرنوس الذي كان يرتديه و ألقاه على الحصير و ذهب للوضوء. في أثناء ذلك تسلل لص إلى المسجد و سرق البرنوس و فر به، و عندما عاد الشيخ إلى المكان الذي ألقى فيه برنوسه لم يجده، فما كان منه إلا أن قال “لا حول و لا قوة إلى بالله”. لما كان يوم الغد و عندما كان أحدهم يتجول في سوق “رحبة الجمال”، أحد أزقة قسنطينة، و جد بالمصادفة سارق البرنوس يبيع في مسروقه، فأعجبه ذلك البرنوس و اشتراه و هو يقول “لا يليق هذا إلا بسيدي احمد لحبيباتني”، و بالفعل ذهب باحثا عن شيخنا ليعطيه هديته، فقيل له أنه في المسجد، فدخل المسجد لكن الشيخ كان حينها في بيت الوضوء، فطرح البرنوس على الحصير الذي اعتاد شيخنا الجلوس عليه و جلس هو مقابل المكان يترقب عودة الشيخ، و ما هي إلا هنيهة حتى أقبل شيخنا متمايلا نحو برنوسه و التقطه بيده و هو يقول “سبحان الذي لا تضيع ودائعه”. و هكذا يكون برنوس الشيخ قد عاد بقدرة قادر إلى المكان و في نفس الزمان الذي اختفى فيه بالأمس.
قصة الشيخ الغاضب
يُحكى كذلك أن يوما جاء الشيخ الحبيباتني من قسنطينة التي ذاع سيطه فيها و أصبح من كبار شيوخها إلى مسقط رأسه زائرا، فنزل في “العنصر” ثم أكمل مسيرته راجلا حتى بلغ حدود قبييلته بني حبيبي التي تبدأ أراضيها بسهلها الزراعي الفسيح، و كان رجالٌ و نسوة ٌ من عشيرته يخدمون الأرض. و بينما هو سائر بين الحقول إذ لمحته امرأة من بعيد، فرفعت رأسها و قالت بأعلى صوتها و بلهجتها الدارجة “على السلامة يا احميود”، و كان من عادة أهل المنطقة قلب و تشويه الأسماء (أعتقد أن ذلك عن جهل و ليس عن قصد) إلى درجة أن إسم عبد الله يُقـْـلـَبُ إلى عبدِاللوش (غفر الله للجميع). فما كان من شيخنا إلا أن وقف برهة ساكنا ثم استدار و عاد من حيث جاء دون أن يلفظ ببنت شفة. و يقال أنه لم يرجع إلى مسقط رأسه منذ ذلك الحين حتى توفي.
بني فتح
كانت القبائل تجتهد في البحث عن عيوب القبائل الأخرى و تتفنن في وسم و وصف بعضها البعض بالأوصاف المخجلة و المضحكة، فإذا صدر مثلا عن فرد من قبيلة ما سلوكا أحمقا فإن أفراد القبيلة كلهم سَـيَحْمِلون تلك السمة و ستلتصق بهم فترة طويلة من الزمن. يُروى عن قبيلة بني فتح أن أحد أفرادها يوما صعد شجرة و في يده فأس قاصدا قطع أغصانها، لكنه و لحماقته و بلاهته جلس على الغصن من جهة الأوراق بدل أن يجلس عليه من جهة الجدع، و كان لا يدري إن بدأ في قطع الغصن فسيسقطا معا، لهذا يُقال “البهلي دي بني فتح” أي أحمق بني فتح.
قصة المخطوف
يُحكى أنه في أحد الأيام في قبيلة بني فتح، أحضر أحد المعمرين دراجة و اخذ يتجول بها في ضواحي الغابة، فمر على رجل ٍ من السكان المحليين و هو جالس إلى جانب بقراته يرعاهن، فاندهش هذا الأخير من المشهد الذي لم يره من قبل، و انطلق مسرعا تاركا بقراته و متوجها نحو مجموعة من المزارعين في حقل قريب و يصرخ بأعلى صوته طالبا النجدة “ا َجْريوْ حَاحْدِيدْ آوْ هْـرَبْ بْـحَرَّاجل” و معنى ذلك “أسرعوا، قطعة حديد هربت برَجُل”.
بني حبيبي
كان أفراد القبائل في ذلك الوقت يُرسِّمون الحدود بين أراضيهم بواسطة الأحجار. يُغرَسُ حَجرٌ هنا و آخر هناك، و الخط المستقيم الذي ينشأ عن الحجرين هو الحد الفاصل بين قطعتي الأرض، و يـُستعمل عادة في الترسيم نوع معين من الأحجار كي يكون مميزا عن باقي الأنواع الأخرى، كالنوع المسمى محليا “لحجر دي العيساني” أي حجر العيساني، (لا أدري للأسف أي نوع هو، و لكن سمعتهم يقولون هذا). من جهة أخرى يستوجب أن يكون حاضرا أثناء الترسيم عادة شيوخ القبيلة و أعيانها و حتى صغارها كشهود لفض أي خلافات مستقبلية محتملة. في هذا الإطار كانت القبائل تستهزئ بقبيلة بني حبيبي و تصفها بأن أفرادها يُرسِّمون حدودهم بالسلاحف، و يقولون عنهم باللهجة العامية “بني حبيبي يْرَسّـْمُو بَـلـْـفـَـتشْـرون” أي يُرسِّمون حدود أراضيهم بالسلحفاة، و ذلك لأن هذا الحيوان يشبه الأحجار لكن يستطيع التنقل و تغيير الحدود. هذا يدل على صراعات كبيرة على الأراضي كانت تنشأ بين سكان بني حبيبي أو كما تقول القبائل الأخرى.
بني يدر
أما قبيلة بني يدر فيُقال عنها أن أفرادها كانوا لا يتقبلون النصح و يتمادون في الأخطاء، إذ يُـقال عنهم باللهجة المحلية “أنا ننهي فـَـلـْـيَدري و الفوحة تطلع لـَـسَدْري”، و معنى ذلك “أنا أنصح في اليدري و هو يتمادى في أخطائه”.
بني مسلم
قبيلة بني مسلم هي الأخرى لها حظها من اتهامات و سخرية القبائل الأخرى، بل إن وسمتها تعتبر صفة مذمومة، إذ يوصف أفراد قبيلة بني مسلم بأنهم حسادا، أو بالأحرى أو كما يقال بالعامية “مَعيانين” أي “يضربون بالعين”، إلى درجة أنه إذا كان شخص ما في نزاع و خصام مع جاره مثلا، فيذهب و يستأجر شخصا أو أشخاصا من بني مسلم ممن يتصفون بهذه الصفة، و يحضرهم إلى حيث بقرات جاره و يوجهون أعينهم نحو البقرات المسكينات آملا إصابتهم بالأذى أو القضاء عليهم نهائيا انتقاما من جاره.
سذاجة القبائل
صفة أخرى كان يتميز بها سكان القبائل و لا يزال بعضهم على ذلك إلى الآن، ألا و هي اعتقادهم الشديد بالخرافات، و منها إمانهم برِؤية الجن و خروجهم إلى عالم الإنس، و الإلتقاء بهم و حديثهم إليهم، بل و تأثيرهم عليهم كضربهم و رفعهم و الذهاب بهم إلى أماكن بعيدة إلى غير ذلك، و في هذا قصص كثيرة لا تنتهي.
قصة صاحب اليد الطويلة
في أحد الأيام في قبيلة بني حبيبي، كان أحد الشيوخ المعلمين قد عقد عزمه على سرقة بعض الألواح الخشبية الملقات على جانب الطريق، و التي كانت تستعملها الشركة الاستعمارية في أشغالها أثناء شقها لطريق جبلية. لكن و لخوفه على مكانته في القبيلة كشيخ محترم و مدرس للقرآن الكريم قرر القيام بعمليته في ظلمة الليل. و بالفعل، لما كان الليل و تحت ضوء القمر الخافت، توجه صاحبنا إلى مقصده و شاشه (عمامته) ملفوف على وجهه، و عندما وصل إلى حيث يبتغى همَّ برفع قطعة خشبية على كتفه و توكل على متوكله متوجها نحو منزله بحذر خشية أن يراه أو يعلم به أحد. لكن يبدو أن قدر شيخنا المسكين يخفي له ما لا يعجبه، إذ و هو راجع إلى بيته حاملا قطعته الخشبية الطويلة على كتفه لمح شخصا يعرفه قادما نحوه في نفس الطريق، و من شدة خوفه من أن يعرفه ذلك الشخص وقف جامدا بما يحمل في سكون تام. أخذ المقبل بالإقتراب شيئا فشيئا حتى لم يبق بينهما إلا خطوات، و فجأة توقف ذلك الشخص في صمت يتمعن في شيخنا كأنه يريد التعرف عليه، لكن و في لحظة ما صرخ ذلك الشخص صرخة و انطلق هاربا لا يلتفت و لا يستدير. تمتم شيخنا بشفتيه مستغربا مما حدث و أكمل خطواته نحو بيته و في قلبه خوف من أن يكون ذلك الشخص قد تعرف عليه. لما كان صباح يوم الغد توجه الشيخ كعادته إلى حيث يلتقى كل رجال الدشرة، و هي مقهى تقليدية في كوخ خشبي جدرانه سيقان “اليفش” و سقفه “الديس”، أرضيته الحصائر و أوانيه الفناجين و الجزاوي المصففة على الكانون المشتعل. وقف الشيخ الخائف عند باب المقهى و كانت المفاجأة. لقد وجد صاحب الأمس جالسا على حصير و جَمْعٌ من الرجال و الولدان يحيطون به و هو مستغرق في سرد قصته “لقد ظهر لي ليلة أمس في المكان الفلاني جني غريب الشكل، له يد طويلة جدا…إلخ”. تبسم شيخنا ابتسامة عميقة، و شكر ربه على حسن حظه و عدم تعرف ذلك الشخص عليه، ثم جلس يستمع كغيره للقصة التي كان هو فيها الجني ذو اليد الطويلة.
Mots-clefs : , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , ,





Hani Ben dit : 20/06/2009 à 01:33 | Répondre
I didn’t know you could be this creative Malek!.. Thank you for this outstanding piece of work, I really loved it. we should consider ourselves to be very lucky to have someone from our beautiful region who’s got the will to open up JIJEL to the world. Keep it up!
azzedine dit : 14/07/2009 à 10:31 | Répondre
bonjour;je suis un des merazka et je porte une question prq la famille merazka n’existe pas parmi les famille de beni hbibi.et d’aprés mes parents et tous les anciens issue de beni hbibi ahmed lahbibetni est merazka et non pas merzouke
Malek dit : 14/07/2009 à 14:41 | Répondre
Merci pour le commentaire.Je ne connais pas trop la généalogie des familles de Beni habibi, mais je suis vraiment étonné de ce que vous avez dit ! Il est connu que la famille Merazka est l’une des grandes familles de Beni habibi, d’ailleurs « Tisbilène » portait le nom “Le douar des Merazka”. Ils sont également appelé les Beldjoudi (Pas les Beldjoudi d’Ezzaouia).Sid Ahmed Merzouk Lehbibatni est tout simplement l’arrière-grand-père des Merazka.
Boudjemaa dit : 14/07/2009 à 15:24 | Répondre
Le nom de famille MERAZKA est un dérivé du nom MERZOUK

كايات من جيجل


الشيخ احمد الحبيباتني
الشيخ احمد مرزوق الحبيباتني هو شيخ صوفي و فقيه مالكي، وُلد في منطقة بني حبيبي في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، ثم انتقل إلى مدينة قسنطينة حيث التحق بالمدرسة الكتانية و تتلمذ على يد مشايخ الطريقة التيجانية التى أصبح بعد ذلك أحد أقطابها، فكانت له مكانة مرموقة و احترام كبير بين سكان مدينة قسنطينة و الشرق الجزائري كله، لكن للإشارة فقط يُقال أنه كان في خلاف مع الشيخ عبد الحميد بن باديس في كثير من المسائل، حتى قيل أن بعض أتباعه و تلامذته أرادوا إبعاد ابن باديس عندما تقدم للصلاة عليه يوم جنازته.
قصة البرنوس
يحكى أنه في أحد الأيام دخل الشيخ الحبيباتني المسجد للصلاة، فنزع البرنوس الذي كان يرتديه و ألقاه على الحصير و ذهب للوضوء. في أثناء ذلك تسلل لص إلى المسجد و سرق البرنوس و فر به، و عندما عاد الشيخ إلى المكان الذي ألقى فيه برنوسه لم يجده، فما كان منه إلا أن قال “لا حول و لا قوة إلى بالله”. لما كان يوم الغد و عندما كان أحدهم يتجول في سوق “رحبة الجمال”، أحد أزقة قسنطينة، و جد بالمصادفة سارق البرنوس يبيع في مسروقه، فأعجبه ذلك البرنوس و اشتراه و هو يقول “لا يليق هذا إلا بسيدي احمد لحبيباتني”، و بالفعل ذهب باحثا عن شيخنا ليعطيه هديته، فقيل له أنه في المسجد، فدخل المسجد لكن الشيخ كان حينها في بيت الوضوء، فطرح البرنوس على الحصير الذي اعتاد شيخنا الجلوس عليه و جلس هو مقابل المكان يترقب عودة الشيخ، و ما هي إلا هنيهة حتى أقبل شيخنا متمايلا نحو برنوسه و التقطه بيده و هو يقول “سبحان الذي لا تضيع ودائعه”. و هكذا يكون برنوس الشيخ قد عاد بقدرة قادر إلى المكان و في نفس الزمان الذي اختفى فيه بالأمس.
قصة الشيخ الغاضب
يُحكى كذلك أن يوما جاء الشيخ الحبيباتني من قسنطينة التي ذاع سيطه فيها و أصبح من كبار شيوخها إلى مسقط رأسه زائرا، فنزل في “العنصر” ثم أكمل مسيرته راجلا حتى بلغ حدود قبييلته بني حبيبي التي تبدأ أراضيها بسهلها الزراعي الفسيح، و كان رجالٌ و نسوة ٌ من عشيرته يخدمون الأرض. و بينما هو سائر بين الحقول إذ لمحته امرأة من بعيد، فرفعت رأسها و قالت بأعلى صوتها و بلهجتها الدارجة “على السلامة يا احميود”، و كان من عادة أهل المنطقة قلب و تشويه الأسماء (أعتقد أن ذلك عن جهل و ليس عن قصد) إلى درجة أن إسم عبد الله يُقـْـلـَبُ إلى عبدِاللوش (غفر الله للجميع). فما كان من شيخنا إلا أن وقف برهة ساكنا ثم استدار و عاد من حيث جاء دون أن يلفظ ببنت شفة. و يقال أنه لم يرجع إلى مسقط رأسه منذ ذلك الحين حتى توفي.
بني فتح
كانت القبائل تجتهد في البحث عن عيوب القبائل الأخرى و تتفنن في وسم و وصف بعضها البعض بالأوصاف المخجلة و المضحكة، فإذا صدر مثلا عن فرد من قبيلة ما سلوكا أحمقا فإن أفراد القبيلة كلهم سَـيَحْمِلون تلك السمة و ستلتصق بهم فترة طويلة من الزمن. يُروى عن قبيلة بني فتح أن أحد أفرادها يوما صعد شجرة و في يده فأس قاصدا قطع أغصانها، لكنه و لحماقته و بلاهته جلس على الغصن من جهة الأوراق بدل أن يجلس عليه من جهة الجدع، و كان لا يدري إن بدأ في قطع الغصن فسيسقطا معا، لهذا يُقال “البهلي دي بني فتح” أي أحمق بني فتح.
قصة المخطوف
يُحكى أنه في أحد الأيام في قبيلة بني فتح، أحضر أحد المعمرين دراجة و اخذ يتجول بها في ضواحي الغابة، فمر على رجل ٍ من السكان المحليين و هو جالس إلى جانب بقراته يرعاهن، فاندهش هذا الأخير من المشهد الذي لم يره من قبل، و انطلق مسرعا تاركا بقراته و متوجها نحو مجموعة من المزارعين في حقل قريب و يصرخ بأعلى صوته طالبا النجدة “ا َجْريوْ حَاحْدِيدْ آوْ هْـرَبْ بْـحَرَّاجل” و معنى ذلك “أسرعوا، قطعة حديد هربت برَجُل”.
بني حبيبي
كان أفراد القبائل في ذلك الوقت يُرسِّمون الحدود بين أراضيهم بواسطة الأحجار. يُغرَسُ حَجرٌ هنا و آخر هناك، و الخط المستقيم الذي ينشأ عن الحجرين هو الحد الفاصل بين قطعتي الأرض، و يـُستعمل عادة في الترسيم نوع معين من الأحجار كي يكون مميزا عن باقي الأنواع الأخرى، كالنوع المسمى محليا “لحجر دي العيساني” أي حجر العيساني، (لا أدري للأسف أي نوع هو، و لكن سمعتهم يقولون هذا). من جهة أخرى يستوجب أن يكون حاضرا أثناء الترسيم عادة شيوخ القبيلة و أعيانها و حتى صغارها كشهود لفض أي خلافات مستقبلية محتملة. في هذا الإطار كانت القبائل تستهزئ بقبيلة بني حبيبي و تصفها بأن أفرادها يُرسِّمون حدودهم بالسلاحف، و يقولون عنهم باللهجة العامية “بني حبيبي يْرَسّـْمُو بَـلـْـفـَـتشْـرون” أي يُرسِّمون حدود أراضيهم بالسلحفاة، و ذلك لأن هذا الحيوان يشبه الأحجار لكن يستطيع التنقل و تغيير الحدود. هذا يدل على صراعات كبيرة على الأراضي كانت تنشأ بين سكان بني حبيبي أو كما تقول القبائل الأخرى.
بني يدر
أما قبيلة بني يدر فيُقال عنها أن أفرادها كانوا لا يتقبلون النصح و يتمادون في الأخطاء، إذ يُـقال عنهم باللهجة المحلية “أنا ننهي فـَـلـْـيَدري و الفوحة تطلع لـَـسَدْري”، و معنى ذلك “أنا أنصح في اليدري و هو يتمادى في أخطائه”.
بني مسلم
قبيلة بني مسلم هي الأخرى لها حظها من اتهامات و سخرية القبائل الأخرى، بل إن وسمتها تعتبر صفة مذمومة، إذ يوصف أفراد قبيلة بني مسلم بأنهم حسادا، أو بالأحرى أو كما يقال بالعامية “مَعيانين” أي “يضربون بالعين”، إلى درجة أنه إذا كان شخص ما في نزاع و خصام مع جاره مثلا، فيذهب و يستأجر شخصا أو أشخاصا من بني مسلم ممن يتصفون بهذه الصفة، و يحضرهم إلى حيث بقرات جاره و يوجهون أعينهم نحو البقرات المسكينات آملا إصابتهم بالأذى أو القضاء عليهم نهائيا انتقاما من جاره.
سذاجة القبائل
صفة أخرى كان يتميز بها سكان القبائل و لا يزال بعضهم على ذلك إلى الآن، ألا و هي اعتقادهم الشديد بالخرافات، و منها إمانهم برِؤية الجن و خروجهم إلى عالم الإنس، و الإلتقاء بهم و حديثهم إليهم، بل و تأثيرهم عليهم كضربهم و رفعهم و الذهاب بهم إلى أماكن بعيدة إلى غير ذلك، و في هذا قصص كثيرة لا تنتهي.
قصة صاحب اليد الطويلة
في أحد الأيام في قبيلة بني حبيبي، كان أحد الشيوخ المعلمين قد عقد عزمه على سرقة بعض الألواح الخشبية الملقات على جانب الطريق، و التي كانت تستعملها الشركة الاستعمارية في أشغالها أثناء شقها لطريق جبلية. لكن و لخوفه على مكانته في القبيلة كشيخ محترم و مدرس للقرآن الكريم قرر القيام بعمليته في ظلمة الليل. و بالفعل، لما كان الليل و تحت ضوء القمر الخافت، توجه صاحبنا إلى مقصده و شاشه (عمامته) ملفوف على وجهه، و عندما وصل إلى حيث يبتغى همَّ برفع قطعة خشبية على كتفه و توكل على متوكله متوجها نحو منزله بحذر خشية أن يراه أو يعلم به أحد. لكن يبدو أن قدر شيخنا المسكين يخفي له ما لا يعجبه، إذ و هو راجع إلى بيته حاملا قطعته الخشبية الطويلة على كتفه لمح شخصا يعرفه قادما نحوه في نفس الطريق، و من شدة خوفه من أن يعرفه ذلك الشخص وقف جامدا بما يحمل في سكون تام. أخذ المقبل بالإقتراب شيئا فشيئا حتى لم يبق بينهما إلا خطوات، و فجأة توقف ذلك الشخص في صمت يتمعن في شيخنا كأنه يريد التعرف عليه، لكن و في لحظة ما صرخ ذلك الشخص صرخة و انطلق هاربا لا يلتفت و لا يستدير. تمتم شيخنا بشفتيه مستغربا مما حدث و أكمل خطواته نحو بيته و في قلبه خوف من أن يكون ذلك الشخص قد تعرف عليه. لما كان صباح يوم الغد توجه الشيخ كعادته إلى حيث يلتقى كل رجال الدشرة، و هي مقهى تقليدية في كوخ خشبي جدرانه سيقان “اليفش” و سقفه “الديس”، أرضيته الحصائر و أوانيه الفناجين و الجزاوي المصففة على الكانون المشتعل. وقف الشيخ الخائف عند باب المقهى و كانت المفاجأة. لقد وجد صاحب الأمس جالسا على حصير و جَمْعٌ من الرجال و الولدان يحيطون به و هو مستغرق في سرد قصته “لقد ظهر لي ليلة أمس في المكان الفلاني جني غريب الشكل، له يد طويلة جدا…إلخ”. تبسم شيخنا ابتسامة عميقة، و شكر ربه على حسن حظه و عدم تعرف ذلك الشخص عليه، ثم جلس يستمع كغيره للقصة التي كان هو فيها الجني ذو اليد الطويلة.
Mots-clefs : , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , ,

Hani Ben dit : 20/06/2009 à 01:33 Répondre
I didn’t know you could be this creative Malek!.. Thank you for this outstanding piece of work, I really loved it. we should consider ourselves to be very lucky to have someone from our beautiful region who’s got the will to open up JIJEL to the world. Keep it up!
azzedine dit : 14/07/2009 à 10:31 Répondre
bonjour;je suis un des merazka et je porte une question prq la famille merazka n’existe pas parmi les famille de beni hbibi.et d’aprés mes parents et tous les anciens issue de beni hbibi ahmed lahbibetni est merazka et non pas merzouke
Malek dit : 14/07/2009 à 14:41 Répondre
Merci pour le commentaire.Je ne connais pas trop la généalogie des familles de Beni habibi, mais je suis vraiment étonné de ce que vous avez dit ! Il est connu que la famille Merazka est l’une des grandes familles de Beni habibi, d’ailleurs « Tisbilène » portait le nom “Le douar des Merazka”. Ils sont également appelé les Beldjoudi (Pas les Beldjoudi d’Ezzaouia).Sid Ahmed Merzouk Lehbibatni est tout simplement l’arrière-grand-père des Merazka.
Boudjemaa dit : 14/07/2009 à 15:24 Répondre
Le nom de famille MERAZKA est un dérivé du nom MERZOUK

الأحد، أغسطس 16

رسالة عاجلة إلى ذوي البر و الإحسان

اهتموا بمشاريع الشباب ثم اهتموا ببناء المساجد نورالدين بوكعباش سائح سيدي عبد العزيز

تضامنوا من الفجر والشروق قبل افلاسهم يا اهل الخير
























































يحدث الان في سيدي عبد العزيز

قام نائب رئيس البلدية بجولة الى مقهي البلدية الرئيسية وبعد طلب كاس شاي وجد سائحا ساله مادا كتبت في ملعب البلدية اثناء دورة الراحل بريغي
يعيش ان السواح جولة في السوق الاسبوعي حيث يقتنون من مزابل التجارة الجزائرية المنتهية الصالاحية كما تقوم اهالي العرسانن بشراء مستلزمات العرس في حين يغتني اصحاب حافلات النقل خاصة من نقل مواطني بني معزوز النائية واما المقاهي فتتحول الى منتديات تجارية
علما ان سوق سيدي عبد العزيز فوضوي بامتياز ويستدعي احيانا تدخل مصالح الدرك لفك رموز حركة المرور كما ان سكان سيدي عبد العزيز اكتشفوا ان سواحا تجار في السوق الفوضوي
انفجر انبوب الغعاز الطبيعي مساء امس في ارض بولعسل في حدجود الثلاثة مساءا مما استدعي تدخل رجال المطافئ لاعتقدهم ان حريقا ووسط نظرة السكان جاءت شركة السونلغاز واغلقت انبوب الغاز ليعود سكان سيدي عبد العزيز الى عهد ماقبل البترول
مازال اقبال السواح على كراء الشقق رغم انقطاع التيار الكهربائي امس مندرا السواح بالمغادرة كما عاد سواح قسنطينة الى الواجهة علما ان سواح سيدي عبد العزيز انشؤا مزابل في شواطئ سيدي عبد العزيز في حين يتمتعون في سهراتهم بالاشرطة المتحركة للاطفال من طوم وجيري كما يستمتعون بمغامرت عمارة الحاج لخضر وهنا الكارثة السواح اصبحوا اطفال كبار والسياحة اصبحت مزبلة شعبية وعمال البلدية يقومون باخد القمامة ليلا والسواح يتناولون عغشائهم وسط البلدة بين مزابل التجار ورائحة المشاوي علما انمطرق االشواء يباع ب25دج فهل اصبحت سيدي عبد العزيز حمام بني هارون جديد
لولا مياه بئر احد المواطنين بوسط البلدة لضاع سواح سيدي عبد العزيز بين ندرة المياه ففي حدود السادسة الى منتاصف اليل تجدهم يتصارعون على حنفيات المياةه الطبيعية
علما ان سواح بسكرة تصارعوا مع سواح قسنطينة مساء امس في احد المقاهي
هل تعلم ان سعر البيتزا من 5دج الى 250دينار وان هناك محل قديم لبيع الحليب الرائب والكسرة فالكسرة ربعها ب15دج ونصفه ب30دج واما الحليب فكاسه ب20دج
اصبحت عائلات السواح تفطر جماعيا في المقاهي وتتغدي جماعيا في الشواطئ وتتناول عشاها جماعيا في المطاعم وتتسلي جماعيا باشرطة طوم وجيري علما ان اصحاب المطاعم لايتقنون فن الحساب الرياضي فهم ينظرون الى شخصك قبل طعامك
هل تعلم ان نومك في منطقة البطاح بالجناح بالمقابل المادي
بقلم نورالدين بو كعباش
سيدي عبد العزيز

قافلة الشروق التضامنية تنطلق من العاصمة لتجوب 14 ولاية ساحلية

في حقيقة الامر لقد اختلطت علينا القوافل مند ازمة العراق واد ااسف ان تدخل الصحافة معركة القوافل والمسابقات بعد فشلها في كسب قراء جدد واد اقف متسائل كيف تعبر قافلة الشروق المدن الساحلية ورمضان على الابواب ام ان حرب القوافل الصحفية انتقلت من صحيفة الفجر الى صحيفة الشروق وهنال اجد نفسي امام صحيفة مقلدة لامبدعة وعارنا في قافلة ثضامنية شكليا وتجارية مضمونا وحبدا لو تلحقون صحيفة الشروق بوزارة التضامن وشكرا بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري سيدي عبد العزيز في 16اوت2009

السبت، أغسطس 15

اقروا

صوفيا باب القنطرة وسائحة 15/08/2009 12:07خرجت العائلة باكية وسكان البلدة متوجهين الى المسجد قررت العائلة مغادرة البلدة والدعاء على سكان البلدة المشكلة ان السيارة من قسنطينة فهل رقم25عقدة لسكان سيدي عبد العزيز بجيجل صوفيا باب القنطرة وسائحة
15/08/2009 12:05جاء سائحا الى بلدية سيدي عبد العزيزتوجه الى الوكالة العقارية انتظر يوما كاملا تحصل على سكن مقابل مبلغ مالي ضخم ركن سيارته الفخمة امام عمارة بوسط البلدة نهض لاداء صلاة الصبح وجد سيارته مسروقة خرجت الع ثرية صحفية 15
/08/2009 11:56مادا يعرف المديع ريان عن كاتشو وماهي الاسرار اتصلوا بالجزائرية الثالثة فريد السوقر 15/08/2009 11:51اعلنت الصحفية زكية مهدي عن نهاية ازمة مرض الخنازير تزامنا مع بداية عطلة الجزائر الجديدة فبشري للعالم بالنبا السعيد من تلفزيون الجزائر العربي ساحة الشهداء 15/08/2009 11:46الصحفية سمية علوي اعلنت ان العطلة الاسبوعية اصبحت تتماشي مع المقاييس العالمية علما ان تقرير التلفزيون قدم احيانا صور غير ناطقة واحيانا كاملا فهل الحركة التصحيحية دخلت قسم الاخبار عاجل 15/08/2009 11:43مخيم كشفي بسكيكدة يتحول إلى وكر لاغتصاب الأطفال عاجل 15/08/2009 11:43زوجات وأبناء شخصيات نافذة أسسوا شركات عن طريق تبييض الأموال اماني العنصر جيجل 15/08/2009 11:41نظمت دورة رياضية نشطها الاديب الرياضي الصحافي المديع اليزيد دكموش مراسل الاداعة الوطنية واداعة جيجل والاداعة الثقافية تري ماهو اجره الحقيقي ابحثوا واكتشفوا المواهب المتعددة الخدمات وربما نسيت منصب يسري عنابة 15/08/2009 11:32بدا عمال الطريق السريع جيجل قسنطينة نشاطهم بعد عطلة الخميس والجمعة وليس السبت علما ان السواح ثهافثوا للكراء صباح الايوم مادامت عطلة رسمية ارجو من اويحي ان يصدر مرسوم بتحديد ساعات العطلة واجرها والا احمد الزدام الحامة بوزيان 15/08/2009 11:29اختفت الحاويات من طرقات الجزائر امس بسبب عطلة الميناء وليس الجزائر اميرة بسكرة 15/08/2009 11:26صدرت امس الجمعة صحيفة النصر الخبر الهداف وصدرت صباح السبت يوم العطلة الخبر الوطن الشروق وبقيت الصحف وغابت النصر انها فوضي اسبوعية وليست عطلة وارتقبوا كارثة صراع العمال مع ارباب عملهم مستقبلا عادل الجناح جيجل 15/08/2009 11:24القطار السريع يقتل صبية من قسنطينة في مدخل سيدي عبد العزيز صباح الجمعة وسواح بسكرة تحولوا الى لصوص لسرقة السيارات بسيدي عبد العزيز حياة ام البواقي 15/08/2009 11:22صيف اميرة وليس صيف البلاد من تابع حصة عيساوي يتاسف كاميرا التلفزيون في خدمة مراهقة وباحثة عن الشهرة عبر كاميرا المصورة ومهندسة الصوت لقسنطينة محمد السيلوك 15/08/2009 11:20كاتشو ابن محطة قسنطينة حسب حسين ناصف لكن ريان لايفرق بين شولاح وناصف وهنا الكارثة اهين باتنة 15/08/2009 11:19التلفزيون الجزائري عرض صور عودة الشاحنة من خارج الباخرة الى الميناء هل تحولت البواخر الى مواقف للشاحنات صبيحة العطلة امين باب الواد 15/08/2009 11:18بوتفليقة احدث حركة تصححيحية في العطلة الاسبوعية ارتقبوا ظهور الطوائف الدينية على طريقة العراق في الجزائر

صور ثبحث عن تعليق
















الأربعاء، أغسطس 12

سيدي عبد العزيز معجزة البلدية


اخبار واصداء

عريس يستورد فرقة غنائية من عوينة الفول ومنصة شرفية من سكيكدة كما يكتري الملاعق والصحون من القنار والكراسي والطاولات من جيجل ويتحول الى فنان ومغني ومن عجائب العرس الامطار القاسية والرياح العاتية ورفض الفرقة الغناء في الامطار واما الكارثة ان اعضاء الفرقة من ابناء عوينة الفول البعيدين عن الغناء والقريبين من بيع الحمص
طريق جيجل قسنطينة الجديد سوف يمر على خط السكة الحديدية في بلغيموز وسوف يهدم جسر القطار في بازول
شوهدت سيارة من البليدة حاملة العلم الجزائري وتتجول فيسيدي عبد العزيز
مايزال اقبال السواح على سيدي عبد العزيز
صراع على ارض رملية بالروشي اصطدام سيارة بشيخ وهروبها اكتشاف واحة مائية في بازول وسكان الطاهير يحتفظون بشعار دولة فرنسا المجسد في السردوك في مبني البلدية القديمة
بقلم نورالدين بوكعباش

أبوجرة/ أقل من 3 % من مناضلي ''حمس'' التحقوا بالدعوة والتغيير

لقد تفاجات بان انصار حزب الدعوة والتغيير يقيمون عطلتهمفي في نزل ابن بطوطة بسيدي عبد العزيز والغريب ان جماعة مناصرة تجدهم صباحا متوجهين الى نزل ابن بطوطة راجلين نساء وزرجال وكان وحي ابن بطوطة جعل حزب ابوجرة كالرحالة من دزدولة الى اخري المهم انه في نفس البلدية يقيم رئيس مكتب قسنطينة لحركة ابوجرة وشتان بين مقر بطوطة ومقر السياحة ومن شاهد الغضب في عيون انصار ابوجرة في سيدي عبد العزيز يدرك ان الجامعة الصيفية لحركة مناصرة جعلت انصار ابوجرة يبحثون عن الاقصاء السياسي لاعضاء مناصرة فلقد اتهموا بشراء الاراضي والبحث عن العقارات كما حرضانصار ابوجرة تجار سيدي عبد العزيز ضدهم وكان ببركة سيدي عبد العزيز جعلت الحرب السرية بين مناصرة وابوجرة تنتقل الى شاطئ صخرة البلح بسيدي عبد العزيز ربما يتسائل القارئ ماعلاقة كلامي بالموضوع لكن الحقيقة ان انصار نحناح خسروا الدعوة الاسلامية يوم تنازل نحناح عن كرسي الدعوة ليصبح داعي انتخابي كما خسروا التغيير يوم اعلنوا ولائهم السياسي لكل زعماء بلادي الدين ابدعوا قوانين صادثقوا انصار ابوجرة جماعيا لكنهم تدكروا بعد سنين ان للزعيم نحناح افكار المهم ان ابوجرة خسر الدعوة وخسر البخور وربح صداقة السلطة ودسائس مناصرة وان رياح جيجل وامطارها تعتقد ان صراع الاسلاميين بين حماس نحناح وحماسمناصرة جعل الاسلام سجل تجاري للبحث عن المناصب وان استغلال مناصرة لاسم نحناح غطاء للبقاء في سلطة الاحزاب التصحيحية وان اري مستقبل ابوجرة في زاوية سيدي عبد العزيز واحلام مناصرة في مصنع الانقلابات السياسية وان غدا لناظره قريب يا ابوجرة بقلم نورالدين بو كعباش مثقف جزائري سيدي عبد العزيز في 12اوت2009ملاحظة لولا حادث المرور بدوار الجناح عسشية الجمعة وغلق حركة المرور بين سيدي عبد العزيز وقسنطينة ولولا وضع صاحب نزل ابن بطوطة ورقة في مقاهي البلدية حول قاعة الحفلات ولولا لافتة المدرسة الدينية بمدخل سيدي عبد العزيز ولولا حركات انصار مناصرة صباحا المتوجهين لنزل ابن بطوطة ما علمت ان في حماس اسلام النخبة واسلام المناصرين ومعدرة عن العبارة مادامت الديانة الاسلامية اصبحت لعبة اطفال السياسة امثال ابوجرة ومناصرة

الاثنين، أغسطس 10

اثناء توقف حركة المرور في سيدي عبد العزيز بسسب حادث المرور بدشرة الجناح بولاية جيجل لفتت انظار حافلة لنقل المسافرين تحمل في واجتهتها الامامية دشرة جاهلي ورغم صغر الحافلة فان وجود دشرة جاهلي بالجزائر معناه ان قريش بيننا ومن ادرك حرب الصينين على سكان العاصمة وووصاية السفارة الصينية لعمالها بالحدر من الجزائريين دليل خطير على ان الجزائريين اصبحوا خطر في وطنهم وليس عيدا عن جيجل والجزائر تاتي احداث عنابة لتؤكد ان الحخراقة لايعرفون ان بحارهم محروسة بالاقمار الصناعية ومهما برر الحراقة انهم اهينوا فان تجاهلهم للقوانين الدولية في السياحة البحرية جعلهم يعتقدون بهجومهم على ابناء وطنهم سوف يحققون اهدافهم وادا كانت طريق قسنطينة جيجل تحتفظبمفاجات الموت لسواحها نتيجة تجاهل مقاولي انجاز الطريق السريع لقيمة السائح الجزائري فان اهانة الصينين للجزائرين في احيائهم الشعبية وعجز الدولة الجزائرية عن تبرير موقف سكانها الاصليين دليل على ان عنف اعراش العلمة وام البواقي قانوني مادامت الدولة تفكر في كيفية ارضاء الهيئات العالمية ولو بتقليص صلاة الجمعة وتعويضها بصلاة السبت مادامت الصلاة توحد الاديان المهم ان وفاة عائلة من باتنة في دوار الجناح بسبب اخطاء مصممي مشروع الطريق السريع وكدلك ضياع شباب جزائري في بحار مخدرات الحرقة وطبعا تبقي بشائر صراع العطلة الرسمية تندر ببروز السيناريو العراقي في الجزائر فهل حضرت الجزائر لبوادر الفتن الطائفية بين عروشها التاريخية قبل غنائمها السياسية وشكرا بقلم نورالدين بو كعباش
مثقف جزائري سيدي عبد العزيز في 10اوت2009

احداث الاسبوع

اثناء توقف حركة المرور في سيدي عبد العزيز بسسب حادث المرور بدشرة الجناح بولاية جيجل لفتت انظار حافلة لنقل المسافرين تحمل في واجتهتها الامامية دشرة جاهلي ورغم صغر الحافلة فان وجود دشرة جاهلي بالجزائر معناه ان قريش بيننا ومن ادرك حرب الصينين على سكان العاصمة وووصاية السفارة الصينية لعمالها بالحدر من الجزائريين دليل خطير على ان الجزائريين اصبحوا خطر في وطنهم وليس عيدا عن جيجل والجزائر تاتي احداث عنابة لتؤكد ان الحخراقة لايعرفون ان بحارهم محروسة بالاقمار الصناعية ومهما برر الحراقة انهم اهينوا فان تجاهلهم للقوانين الدولية في السياحة البحرية جعلهم يعتقدون بهجومهم على ابناء وطنهم سوف يحققون اهدافهم وادا كانت طريق قسنطينة جيجل تحتفظ بمفاجات الموت لسواحها نتيجة تجاهل مقاولي انجاز الطريق السريع لقيمة السائح الجزائري فان اهانة الصينين للجزائرين في احيائهم الشعبية وعجز الدولة الجزائرية عن تبرير موقف سكانها الاصليين دليل على ان عنف اعراش العلمة وام البواقي قانوني مادامت الدولة تفكر في كيفية ارضاء الهيئات العالمية ولو بتقليص صلاة الجمعة وتعويضها بصلاة السبت مادامت الصلاة توحد الاديان المهم ان وفاة عائلة من باتنة في دوار الجناح بسبب اخطاء مصممي مشروع الطريق السريع وكدلك ضياع شباب جزائري في بحار مخدرات الحرقة وطبعا تبقي بشائر صراع العطلة الرسمية تندر ببروز السيناريو العراقي في الجزائر فهل حضرت الجزائر لبوادر الفتن الطائفية بين عروشها التاريخية قبل غنائمها السياسية وشكرا بقلم نورالدين بو كعباش

مثقف جزائري سيدي عبد العزيز في 10اوت2009