اخر خبر
الاخبار العاجلة لرفض وزير السكن الحضور لملتقي المهندسين بقسنطينة بسبب تكليف اخيه بترميم مباني وسط مدينة قسنطينة يدكر ان اخو وزير السكن مكلف بنهب خزينة وارة السكن وخزينة تظاهرة قسنطينة 2015وهكدا يرفض الاخ الوزير زيارة قسنطينة بسبب مقاولات الاخوة تبون السرية في قسنطينةوشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتوقيف عمليات الترميمات في مباني سان جان بسبب تدشين وزيرة البريد الزهراء وكالة بريدية جديدة بشارع سان جان يدكر ان الوكاالة الجديدوة بسان جان اصبحت محلات تجارية وليست مؤسسة عمومية وفي انتظار التدشين نزعت الاعمدة الحديدية والغيت عمليات الظلاء الى مابعد زيارة لالة الزهراء الى بريد سان سانجان والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لشراء وكالة سياحية تابعة لحزب الارندي برامج اداعة قسنطينة الجهوية وسكان قسنطينة يكتشفون ان الحارس الشخصي لاويحي ومهندس الصوت في تلفزيون قسنطينة والمناصر الوفي للخضراء اصبح مديرا للوكالة سياحية بالجهل السياسي والنهب الوراثي لاموال خزوينة قسنطينة يدكر ان رئيس وكالة نوميديا انتقل من حراسة الشخصيات ومرافقة بوتفليقة في الزيارات الرسمية الى مهندس صوت اداعي في تلفزيون قسنطينة فمنشط تلبفزيوني ثم داعية اسلامي في السعودية وتبقي نوميديا القصبة من الغاز تبيض اموال شخصيات قسنطينة السياسية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين انهم يسكنون عمارات المساجين في الاحياء الشعبية الجزائرية وليست عمارات المواطنين الاحياء في المدجن الجزائرية والاسباب مجهولة
الصورة من عمارات وسجون وهران السكنية
بــقلـم : آمال.ع
يـــوم : 2014-11-29
فيما ستنطلق اشغال المشروع قريبا بباتيور ببئر الجير
1082 وحدة لسكان عمارات الطاليان
المصور : العربي ب
ــ رصد 40 مليار سنتيم لمخطط تهيئة القطب الحضري الجديد
كشف والي وهران عبد الغني زعلان أول أمس بمنتدى منبر القراء عن تخصيص 1082 وحدة سكنية من ضمن البرنامج السكني الخاص بصيغة الاجتماعي الايجاري الذي تدعمت به الولاية، من أجل اعادة اسكان قاطني عمارات الطليان و من المنتظر أن تنطلق الاشغال الخاصة بتجسيد هذا المشروع بمنطقة باتيور ذات القيمة الحضرية ببئر الجير قريبا باعتبار ان الشركات المنجزة تم تعينها و تم تمرير الصفقة الخاصة بهذا البرنامج ،و اعتبره المسؤول الحل النهائي لهذا المشكل خاصة و ان قاطنو تلك البنايات رفضوا في عديد المرات السكنات التي ارادت الولاية منحها اياهم بمنطقة الياسمين و حي الصباح و النور معللين ذلك بانهم ارادوا ان يقطنوا بموقع هام كمنطقة الصديقية ، الامر الذي جعل المسؤول يتخذ آنذاك قرارا بتحويل السكنات الاجتماعية التي كانت ستوجه لهم الى قاطني البنايات الهشة المدرجة ضمن الخانة الحمراء و تم على اثرها ترحيل أزيد من ألف عائلة اليها
هذا و أشار الوالي بأن هذه الحصة السكنية التي سيتم الانطلاق في تجسيدها مدرجة ضمن البرنامج الذي استفادت منه الولاية و المقدر ب 53248 وحدة سكنية في صيغة الاجتماعي الايجاري من بينها 44590 وحدة طور الانجاز، دون أن ننسى التذكير بالحصص السكنية الأخرى التي تدعمت بها وهران في صيغ مختلفة و التي تتعلق بانجاز 11 الف وحدة سكنية في صيغة التساهمي و 6500 وحدة خاصة بالترقوي المدعم و13 الف وحدة للترقوي اضافة الى 10 الاف وحدة لصيغة عدل لتقدر بذلك الحصص السكنية التي هي طور الانجاز ب 105 وحدة .
وفي ذات الاطار أكد عبد الغني زعلان أن ولاية وهران احتلت الصدارة في اطلاق انجاز جميع البرامج السكنية التي استفادت منها في اطار الخماسي 2010ـ2014 و هذا حتى تتأهب لاستقبال البرنامج السكني للخماسي الجديد و الذي من المنتظر أن يوجه الى القطب الحضري الجديد الكائن بين منطقتي مسرغين و عين البيضاء و الممتد على مساحة تقدر ب 1436 هكتار بهدف خلق توازن بين مختلف انحاء الولاية خاصة و أن التطور العمراني يتجه حاليا نحو الجهة الشرقية الى جانب ذلك كشف الوالي عن رصد غلاف مالي هام من أجل تهيئة الموقع و الذي يقدر ب 40 مليار سنتيم، و نوه الى أن الدراسات الخاصة ببناء القطب الجديد على أسس حضرية و الذي من المرتقب أن تبلغ الكثافة السكانية به ال 500 ألف نسمة انطلقت منها دراسات الجيوفيزياء في انتظار الشروع في انجاز الدراسات التي يشرف عيها مكاتب ذات مستوى عالمي يؤطرها خبراء لهم تجارب مثيلة في هذا المجال
مصالح الأمن تسجل أكثر من 200 قضية بناء دون رخصة وحوالي 22 عملية ترحيل وإعادة إسكان
حسب مصادر مسئولة لجريدة الجمهور عاينت مختلف مصالح امن ولاية
قسنطينة خلال التسع أشهر الأولى من السنة الجارية 411 حادث مرور جسماني
نتج عنه إصابة 554 شخص بجروح ووفاة 20 شخص،هذا وقد عاينت مختلف المصالح
وفرق الأمن العمومي 2945 جنحة مرورية،وفي إطار سياسة ردع الجنح و المخالفات
المرتكبة في إطار قانون المرور ومحاربة الإجرام المروري تم توجيه 21110
غرامة جزافية وكذا سحب 3650 رخصة سياقة وإحالتها على اللجنة الولائية ووضع
775 مركبة في المحشر البلدي .
من جهة أخرى وبالنسبة لنشاط شرطة العمران و حماية البيئة خلال التسعة أشهر
الأولى من السنة الجارية فقد تمكن مصالح الأمن من تسجيل 291قضية بناء دون
رخصة و 07 قضايا عدم مطابقة مخطط البناء ،بينما سجلت 20 قضية استيلاء و
بناء على ملك الغير و 11 عملية هدم رفقة مصالح البلدية وكذا 22 عملية ترحيل
وإعادة إسكان وغيرها من مخالفات رمي النفايات الهامدة وحالات تسرب مياه
صالحة للشرب.
إ.ل
قسنطنة
قسنطينة تحتل المرتبة الثالثة
ندوة حول العنف ضد المرأة بالخروب تدعو إلى ضرورة الحد من الظاهرة
تم أمس بالمركز الثقافي بالخروب ومن تنظيم كل من ديوان الرياضة
والثقافة والسياحة والترفيه وتزامنا واليوم العالمي للعنف ضد المرأة
الموافق ل25 من الشهر الحالي عقد يوم دراسي حول ذات الحدث نشطه ثلة من
الأساتذة والمتخصصين في المجال.
حيث يهدف ذات اللقاء حسب القائمين عليه إلى محاولة الخروج ووضع حلول ناجعة
وفعالة للحد على الأقل لهاته الظاهرة في المجتمع ؛خاصة وان هذا الأخير
تشوبه العديد من المفاهيم الخاطئة اتجاه المرأة عامة والقسنطينية خاصة
والتي شهدت العديد من حالات العنف إن كان لفظيا أو جسديا أو معنويا حيث تم
تسجيل حسب ما تفيد إحصاءات المصلحة الجهوية للشرطة القضائية على مستوى
القيادة الجهوية الخامسة للدرك الوطني بقسنطينة، أن نسبة 43 بالمائة من
أشكال العنف الممارس بصفة عامة، هي نسبة العنف ضد المرأة.
كما تم تسجيل 6.985 حالة عنف ضد النساء عبر مختلف ولايات الوطن خلال التسع
أشهر الأولى من السنة الجارية حسب إحصاءات أمنية.
ومن جهة أخرى وحسب ذات اللقاء التوعوي الذي شارك فيه الرجال والنساء
ووافقته إحصاءات وتقرير ذات المصلحة أن أغلب الاعتداءات يتسبب فيها الشريك
ضد زوجته، بالإضافة إلى انتشار العنف ضد باقي أفراد الأسرة والمجتمع.
كما أكد المشاركون والأخصائيون من جمعيات وغيرها ان المرأة لا زالت تعاني
في صمت خاصة في ظل غياب ثقافة اللجوء إلى القانون والجهات المعنية بالتكفل
لديها، وغرقها من جهة ثانية في الخوف وطبيعتها التي تميل إلى التضحية مما
يعتبر مشكلا عويصا لابد من ضرورة تنسيق الجهود بين مختلف المؤسسات التربوية
والأسرة والجمعيات لإخراجها منه؛ بغية محاربة العنف الذي أخذ أبعادا خطيرة
داخل الأسرة الجزائرية بصفة خاصة والمجتمع على وجه العموم.
وتجدر الإشارة إلى ان ولاية الجزائر جاءت في المقدمة هذا العام حيث سجل بها
اكبر عدد من قضايا العنف ضد المرأة أزيد من 1.100 قضية متبوعة بولاية
وهران التي سجل بها أزيد من 500 قضية مماثلة تليها ولاية قسنطينة التي سجل
بها أزيد من 300 قضية عنف ضد المرأة.
ر.ز
تأخر كبير في استخراج الجواز البيومتري وفوضى في الممثليات الجزائرية
عريــبي يدعــو لعمامــرة لوضــــع حــد لبيروقراطيـــة القنصليـــات
ساسي. ب
دعا النائب عن جبهة العدالة والتنمية بالمجلس الشعبي الوطني، أحسن عريبي،
وزير الخارجية، رمطان لعمامرة، إلى اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة
لمعالجة البيروقراطية المتفشية في القنصليات الجزائرية، التي يعاني منها
المواطن في المهجر.
أوضح لعريبي، في سؤال كتابي وجهه لوزير الشؤون
الخارجية، أن الجالية بالمهجر تعيش مشاكل بيروقراطية لا حدود لها، زِد على
ذلك الحالة المزرية للخدمات داخل القنصليات، فمثلا شيخ مسن أو أم مرضعة
تقضي يومها داخل القنصلية، ولا تجد حتى دورة مياه.
وتابع فيما يتعلق
بجواز السفر البيومتري، أن الجالية تصطدم بمشاكل بيروقراطية، رغم أنها
تعتبر مصدرا هاما للدخل القومي، الا أن الأمر غير مستغل بتاتا مقارنة
بالمغرب، الذي يعتبر الجالية رابع مصدر للدخل القومي، ومصر، التي يدخل
خزينتها بين 8 و12 مليار دولار من تحويلات المصريين بالخارج، ناهيك عن
إحتكار الخطوط الجوية الجزائرية السوق مقارنة دائما مع الجيران ومشكل نقل
الجثامين.
وقال النائب إن الجزائر باشرت استخراج الجواز البيومتري بصفة
متأخرة جدا، ما خلق اضطرابات وإزدحاما يوميا أمام القنصليات، لأنه في
نهاية 2015 لن يُسمح السفر بالجواز العادي، بحسب قوانين الطيران المدني
العالمية، ومنه فإن عامل الوقت ليس في صالحنا ، مبرزا أن هذا التأخر، هو
الذي خلق الازدحام، علما أن بلدانا أخرى إفريقية منها مالي، بوركينافاسو،
السنيغال، والمغرب، باشرت استخراج البيومتري في وقت مبكر، لذلك لا تعاني
نفس المشكل أمام قنصلياتها، رغم كثافة جاليتها، زِد على ذلك العدد المعتبر
للقنصليات، فالسنغال مثلا: 18 قنصلية لـ 800 ألف نسمة، ونحن 19 قنصلية لـ 5
ملايين مهاجر! . ولتخفيف الضغط على القنصليات خاصة فيما يخص استخراج جواز
السفر البيومتري وهو الهاجس الأكبر للجالية الجزائرية في الخارج، اقترح
عريبي، رفع عدد ساعات وأيام العمل بالقنصليات، وتجنيد الإمكانيات المادية
والبشرية لذلك، وإن اقتضى الأمر العمل ليلا بالمناوبة مؤقتا حتى نهاية
2015، للقضاء على المشكل، وكذا العمل على مدار الأسبوع بما فيها الأحد
والاثنين، وهما يوما الراحة لموظفي القنصليات، ما يتطلب تجنيد العنصر
البشري من الشباب، وكل ذلك مؤقتا حتى تخف أزمة البيومتري.
وطالب المصدر
بفتح مكاتب وقنصليات جديدة، وتكوين جيد للموظفين، لتفادي الأخطاء المتكررة
في وثائق الحالة المدنية إلى جانب تبسيط الإجراءات الإدارية، إذ لا يعقل
تضييع يوم كامل لاستخراج تصريح بنقل جثمان، مشددا على ضرورة عصرنة الإدارة،
من خلال تعميم الاعلام الآلي، ووضع أرقام هاتف للاستعلامات، خاصة وان هناك
أشخاصا يقطعون 200 كلم من أجل أخذ المعلومة في القنصلية فقط.
قــــال إنــه مستعــد للعمــــل بشكــــل وثيـــــــق مـــع الحكومـــــة
علي حداد رئيسا جديدا لمنتدى رؤساء المؤسسات
لخضر داسة
انتخب، أول أمس، علي حداد بالأغلبية رئيسا لمنتدى رؤساء المؤسسات برفع
الأيدي، خلال الجمعية العامة الانتخابية خلفا للرئيس المستقيل رضا حمياني،
حيث حقق نسبة 100 بالمائة من الأصوات.جرى انتخاب الرئيس المدير
العام لمجمع أشغال الطرق والري والبناء علي حداد بالإجماع لمدة سنتين، حيث
كان المرشح الوحيد. وسيعين الرئيس الجديد للمنتدى في مهمته مجلسا تنفيذيا
يجمع 32 عضوا يتوزعون على نواب الرئيس وأمناء للخزينة ومساعدين.
وخلال
تنشيطه ندوة صحفية عقب انتخابه، رد علي حداد على التصريحات الأخيرة لزعيمة
حزب العمال لويزة حنون بالقول: أنا لست خائفا من أي أحد ويمكنني التعامل مع
أي هجوم أو عدوان ، مضيفا في نفس الإطار .. كنت أتمنى أن تأتيني الهجمات
من خارج البلاد.. توقفوا عن الغيرة والحسد ..جدي سقط في ميدان الشرف 15
يوما بعد اندلاع الثورة التحريرية ووالدي سجن وليس لدينا مال قذر .
وعن
حضور أعضاء من الحكومة في تجمعه الأخير الذي نظمه بالعاصمة في إطار حملته
الانتخابية، قال علي حداد أعضاء الحكومة هم جزائريون ويرغبون في تطوير
البلاد (..)، نحن مستعدون للعمل بشكل وثيق مع الحكومة .
وأضاف رئيس
منتدى رؤساء المؤسسات الجديد اتركوا الشعب هو الذي يحكم، لقد بدأت بعامل
واحد والآن أنا أوظف 15 ألف عامل بطريقة مباشرة وربما 150 ألف بشكل غير
مباشر ، مشددا في نفس السياق على أن الأشخاص الذين يخلقون فرص عمل كل يوم
يجب علينا أن نحترمهم .
ومن جهة أخرى، أكد علي حداد أن أبواب المنتدى
ستبقى مفتوحة أمام الأعضاء الذين استقالوا منه قائلا: لقد دعوناهم عدة مرات
والأبواب مفتوحة أمام كل المؤسسات .
ودعا الرئيس الجديد لمنتدى رؤساء
المؤسسات رئيس الجمهورية والمنتخبين والوزراء، إلى تقديم يد المساعدة إلى
المؤسسات الجزائرية، موضحا بالقول لا يمكن أن تتطور البلاد بدون المؤسسة،
لذلك فلابد من دعمهما .
إلى ذلك، أعلن علي حداد عن قرار يقضي ببناء مقر جديد لمنتدى رؤساء المؤسسات بتكلفة تبلغ 15 مليون دينار.
وبخصوص
موقفه من نظام الشراكة مع المؤسسات الأجنبية 51 / 49، قال حداد إنه من
الواجب على الجزائر أن تحمي قطاعاتها الإستراتيجية، وعليها أن تستمر في ذلك
كما تفعل كل دول العالم ، كما اعتبر المتحدث أن القطاعات التي لا تؤثر في
السيادة الوطنية وتلك التي تستفيد فيها البلاد من نقل الخبرات
والتكنولوجيا، من الواجب مراجعة التعاقد فيها والتسهيل على المستثمرين
والمؤسسات الجزائرية وجلب الأجانب.
تجدر الإشارة، إلى أن إنشاء المنتدى
تم في 2001 ويضم حوالي 360 رئيس مؤسسة يمثلون 700 مؤسسة تعمل في قطاعات
صناعية مختلفة، ويعتبر عمر رمضان أول رئيس لهذه المنظمة لمدة 7 سنوات وخلفه
من بعد رضا حمياني.
بــقلـم : س. لونيس
يـــوم : 2014-11-29
طالبهم المقاول بإضافة 20 مليون سنتيم لتسليمهم المفاتيح
60 عائلة مستفيدة من المساكن الريفية تطالب باسترجاع أموالها المسلوبة
طالبت 60 عائلة مستفيدة من مساكن ريفية من والي ولاية عين تموشنت بالنيابة والأمين العام ورئيس دائرة العامرية بالتدخل العاجل لاسترجاع أموالها المسلوبة من قبل المقاول الذي أجبرهم على دفع مابين 15 إلى 20 مليون سنتيم عن كل عائلة لكي يسلم لها مفاتيح مساكنهم
وحسب ما صرح به ممثل العائلات (المكتب يحتفظ بنسخة عن بيان الاحتجاج ) فإن المقاول الذي أشرف على انجاز مشروع 60 +36 وحدة سكنية طلب من المستفيدين من دفع مبالغ إضافية عن كل مسكن ليتضح فيما بعد أن المشروع كلف المقاول مبلغ 70 مليون سنتيم وهي تمثل مساهمة الصندوق الوطني للسكن ولا يوجد أي وثيقة أو نص قانوني يلزم العائلات بالمساهمة الأمر الذي جعل العائلات تنتبه لتحايل المقاول
وحسب ممثل العائلات فقد أمرت السلطات المحلية المقاول بإرجاع المبالغ لأصحابها فالتزم بذلك إلا انه سرعان ما تراجع .
وقد حاولنا طيلة نهار يوم الخميس الاتصال بالمقاول على مستوي ولاية عين تموشنت إلا أن الأمر تعذر علينا
وما تجدر الإشارة إليه فقد حظيت بلدية المسا عيد بزيارة ميدانية للوالي السابق و تبين أن المستفيدين من المساكن الريفية لا يملكون أموالا للمساهمة في بناء مساكنهم الأمر الذي جعل الوالي آنذاك يأمر المقاول بإنجاز المساكن بالقيمة المالية التي تعطيها الدولة للطبقة المعوزة دون إشراكها ماديا في المشروع
وقد أكد المستفيدون أن المساكن التي استلموها لم تكن مكتملة بنسبة معتبرة حيث هناك من العائلات التي أجبرت على الدخول إليها وهي ما تزال ترابا.
عدد المطالعات لهذا المقال : 14
الظاهرة في تزايد خطير بسبب الانسلاخ عن القيم الاجتماعية التقليدية
نســـاء الجزائـــــر يدخـــن ســــرا وعـــلانيـــــة
ريمة دحماني
أكد 89 ٪ من الأطباء، أن التدخين يلحق الضرر بكل عضو من أعضاء جسم
الإنسان، كما أنه يعد سببا في حدوث الكثير من الأمراض التي تكون غالبيتها
قاتلة، ومنها السكتة القلبية والسرطان وأمراض الجهاز التنفسي والنوبات
الدماغية خاصة عند المرأة .
تدور الشكوك وتطرح علامات استفهام
كبيرة حول سلوكيات وأخلاق الفتيات المدخنات من مختلف الأعمار، وتشير آخر
الدراسات إلى أن خمسين من بين مئة امرأة يدخنن سرا وعلانية.
التدخين تقليد وبريستيج لكنه عادة سيئة
لمياء
فتاة في العقد الثالث من العمر، أشارت في حديثها لـ وقت الجزائر، أنها لا
تتردد في إخراج سيجارتها أمام أصدقاء العمل ولا حتى في الطريق السريع أثناء
القيادة، مضيفة أنها تدخن منذ سن الثامنة عشر، مقتدية بقريباتها المقيمات
بفرنسا، بعد أن زارتهن هناك. كما أنها لا ترى في تدخين سيجارة في العمل
حرجا ولا حتى لدى قيادتها للسيارة، غير آبهة لنظرات المتطفلين كما وصفتهم،
وتضيف أنها لا تدخن كثيرا إذ لا تتجاوز 7 سيجارات يوميا، وأنها تعي خطورته،
باعتبار أنها تنوي التوقف عن التدخين نهائيا في فترة حملها وفترة الإرضاع،
كما أنها تسعى جاهدة للتخلي عن هذه العادة السيئة والمضرة بالصحة، خاصة
بعد إنجابها لطفلها الأول الذي لا يتجاوز سنه سنتين .
أما سلمى طالبة
جامعية في العقد الثاني من العمر، أكدت لنا أن السيجارة لها قيمة معنوية
بالنسبة لها، إذ بمجرد التدخين تظهر للمجتمع بأنها مختلفة، مميزة وحرة،
مشيرة أن التدخين حق طبيعي لكل فتاة، كما هو الحال بالنسبة للرجل قائلة
علاش حرام علينا وحلال عليهم، معتبرة أنه موضة العصر ومن يرى عكس ذلك فهو
متخلف، مشيرة أنها تعيش وقتها ولا تأبه لنظرة الجيل السابق الذي يتميز
بأفكار بالية لا تتناسب مع العصر الذي تعيشه.
فدوى تتجرع مرارة حياة ابنتها على سيجارة
سيدة
في العقد الخامس من العمر، زفت عروس إلى عائلة ميسورة الحال لا يهمها سوى
المظاهر والعيش في الرفاهية، بدأت حياتها بالبساطة، لكن سرعان ما وجدت
نفسها مجبرة على تغيير أفكارها وتصرفاتها، لتلتحق بركب شقيقات زوجها
وكنتها، واقع وصفته بالمحتوم أدخلها حياة جديدة كانت خطوتها الأولى
التدخين، مشيرة أنها فترة تشبه خروج الصيص من البيضة أو ما شابه ذلك، كونها
هبت على وجه الدنيا والتحقت بالركب الحضاري سنوات السبعينيات، لكنها لم
تفكر يوما أن الأمور ستنقلب عليها وتتسبب في عدوى عائلية اسمها التدخين
العلني في المنزل من طرف الأبناء، إناثا وذكورا على حد سواء. مشيرة أن طيش
الصغر وحب المظاهر جعلها تفقد توازن عائلة لطالما حرصت على تنشئتها تنشئة
مثالية، لكن لم تفكر يوما أنّ السيجارة تقف عائقا أمام تحقيق المرغوب،
بعدما قلدوا الأم الواحد تلوى الآخر في الاستمتاع بنفثات السيجارة، باعتبار
أنها كانت تدخن أمامهم رفقة زوجها الذي توفي بسرطان الرئة وعمره لا يتجاوز
خمسة وأربعون سنة، وضع جعله يلازم أسرّة المستشفيات لعدة سنوات، وفي هذا
الحال عجزت هذه الأخيرة عن إقناع فلذات كبدها في الإقلاع عن آفة التدخين،
خاصة الفتيات اللائي تواجهن مشكل نظرة المجتمع اتجاه سلوكاتهم، قائلة كيفاش
نقوللهم
ماديروش حاجة وأنا كنت نديرها قدامهم، رغم تخليها عن التدخين
فالسنوات الأخيرة، إلا أنها فشلت من حماية عائلة من الهلاك ذكورا وإناثا.
هندة تستسلم للإجهاض بسبب التدخين
قصة
لا تختلف معاناتها عن سابقتها، هي المتعلقة بيوميات هندة في العقد الرابع
من العمر، اتخذت من التحرر عنوان للتقدم والرقي لتفقد قطعة منها، تزوجت في
سن متأخرة وبعد مرور سنة على اقترانها حملت بطفلها الأول، كانت تتبع فحوصات
دورية عند المختصين، وبعد مرور بضعة أشهر أجريت لها فحوصات دقيقة بعد
إصابتها بوعكة صحية، ليكتشف الأطباء أن جنينها يعاني من تشوهات خلقية وتوفي
في بطنها، ليقرروا إجراء عملية قيصرية مستعجلة حفاظا على صحتها، وهو الأمر
الذي لم تتقبله هذه الأخيرة، إلا أنه ما كان باليد حيلة لأنها كانت تواجه
خطر الموت، وعند البحث في الأسباب الحقيقية لحدوث ذلك، توصل الأطباء إلى أن
التدخين السبب الرئيسي فيما حدث لها ولفلذة كبدها قبل أن يولد، وما زاد
الطين بلة، هو حرمانها من الإنجاب بسبب الالتهابات المتكررة التي أصابتها
على مستوى الرحم، وبعدها دخلت في مرحلة سن اليأس، لتكتشف في الأخير أن
السيجارة تقتل المتعة بحياة أفضل، وتستطيع أن تحرم المرأة من التمتع بطعم
الأمومة.
بالمائـــــــة مـــن المدخنـــــين نســـاء
سيدتي..التدخين يشوه جنينك خلقـــا وقــد يقتلــــه، ويهــدّدك بالسرطــــان
إعداد: وسيلة لعموري/ريمة دحماني
أشارت دراسات أخيرة أن نسبة المدخنات في تزايد مستمر، وقالت أن ما نسبته
45 بالمائة من المدخنين هم من النساء، ومعظمهن أعمارهن تتراوح بين 20 إلى
34 سنة، ومقارنة بالرجال فإن السيدات يتحملن عبئًا أكبر من الأمراض
المتعلقة بالتدخين، لهن وللجنين، بصفة خاصة، أين أثبتت الدراسات أن السيدات
المدخنات يكونون أكثر عرضة 12 مرة مقارنة بغير المدخنات للموت بسرطان
الرئة ، كما أنه مسئول عن 80 بالمائة من وفيات أمراض الرئة الانسدادية
المزمنة عند النساء سنويا.11 بالمائــــة من وفيـــات الجنـــين سببهـــا التــــدخـــين
35 بالمــائــة من أطفال المدخنات يعانون من تأخر عقلي وهؤلاء
النساء يمثلن 10.5 مرة أكثر من غير المدخنات ، كما أن المدخنة معرضة أكثر
لخطر الإصابة بسرطان الفم والمريء والبلعوم والبنكرياس والكلى والمثانة
والرحم ، وكذا فرصة مضاعفة الإصابة بأمراض القلب ، والتي تزداد لدى
المدخنات وخاصة بعد انقطاع الطمث ، إضافة إلى مشكل هشاشة العظام ، كما كشفت
دراسات عدة، أن تدخين المرأة أثناء الحمل يمكن أن يتسبب في مشاكل صحية
خطيرة لكل من الأم والجنين على حد سواء مثل مضاعفات الحمل , الولادة
المبكرة , الأطفال صغيري الحجم , موت الجنين ،أين النيكوتين، على تثبيط 25 %
من كمية الأكسجين من الوصول للمشيمة ، كما أن أطفال المرأة المدخنة،
يكونون أكثر عرضة للإصابة بنزلات البرد والالتهاب الشعبي والأمراض التنفسية
الأخرى من أزمات الربو.
احذري... النيكوتين قاتليعتبر
التدخين أكبر مشكلة موجودة في العالم حالياً على الرغم من أن الوقاية منه
بشكل بسيط جداً ومما ضخم المشكلة أن التدخين حتى الثلاثينيات كان عادة من
عادات الرجال إلا أنه مع بداية الأربعينيات بدأ ينتشر بين النساء إلى قدر
كبير حتى وصل في السنوات الأخيرة إلى تساوي عدد المدخنين من الجنسين في
مجتمعات كثيرة في العالم وخاصة في سن الشباب، ويحتوي دخان السجائر على أكثر
من 4,000 مادة كيميائية، بما في ذلك مواد كيميائية خطرة جدا مثل السيانيد
وعلى الأقل على 60 مركبا يؤدي مباشرة للسرطان، إن في كل رشفة واحدة من
السيجارة ولمدة ثانيتين فقط تؤدي إلى استنشاق من 10-100 مل من دخان
السيجارة، الذي يحوي مواد سامة، إن العديد من هذه المواد ثبت تأثيره السام
على الجنين، فمادة النيكوتين تؤدي إلى ظاهرة التقلص الوعائي للشريانات
السُرية والدماغية عند الجنين وأيضا ظهور اضطرابات في السلوك عند الطفل
فيما بعد،وأما مادتي النيكل والكاديوم فلهما أثر سمّي مباشر على عضلة القلب
وكذلك الخلايا الظهارية للأغشية المخاطية، كما أن مادة التيوسيانات متهمة
في العديد من المضاعفات وهكذا.
الجنين يمتص النيكوتينأوضحت
إحدى الدراسات العلمية الصادرة في أمريكا أن الجنين داخل رحم الأم المدخنة
يتعرض لامتصاص نيكوتين بما يوازي الذي تحتويه 60 سيجارة طوال فترة الحمل،
وإلى ما يوازي 40 سيجارة في حالة الأب المدخن، كما أوضحت الدراسة أن الجنين
قد يتعرض إلى ما يوازي 30 سيجارة في حالة التدخين اللاإرادي أو السلبي أو
ما يسمى بالتدخين القسري .
التـــأخـــر العقلي مصير35 بــالمائــة من أطفال المدخنات
إعداد: وسيلة لعموري/ريمة دحماني
أظهرت إحدى الدراسات أن خطر الإصابة بالتأخر العقلي يزداد إلى 60 في المائة
في حالة تدخين الحوامل ويرتفع إلى 75 في المائة إذا زاد عدد السجاير عن 20
في اليوم ، بينما بينت دراسة أخرى أن 35 في المائة من أطفال الأمهات
الحوامل المدخنات يصبن بدرجة ما من التأخر العقلي ، فضلا عن اضطرابات في
السلوك حيث أثبتت دراسات عديدة في هذا المجال بينت أن هناك ازدياد حقيقي في
حدوث اضطرابات خطيرة في التصرف والسلوك كفرط الحركة والمشاكسة وضعف
الانتباه والتركيز والفوضى السلوكية، إضافة إلى تضاعف نسبة الموت المفاجئ
عند الرضيع إلى ضعفين بينما تتضاعف أكثر إذا ما تابعت الأم التدخين بعد
الولادة .
أخطار التدخين بعد الولادة إذا ما تابعت الأم المدخنة أثناء الحمل التدخين بعد الولادة فإنها تعرض طفلها إلى تأثيرات سلبية عديدة وأهمها :
أولاً : تأثير سلبي على حليب الأم
1-فكميته تنقص : وذلك بشكل محسوس إلى 690 مل في اليوم بدلاً من 960 مل بدون تدخين .
2-إن
المواد السمية في الدخان تمر عبر الحليب وخاصة النيكوتين ولذلك تنصح
الأمهات ألا تدخنّ قبل ساعتين من موعد الرضعة (نصف عمر النيكوتين هو 100
ساعة تقريباً).
ثانياً : تأثير سلبي على الجهاز التنفسي عند الرضيع والطفل
فتزداد
نسبة الإنتانات التنفسية كالسعال والربو والتهاب القصبات والتهاب الحنجرة
وتصدق إلى حد كبير المقولة المعروفة عند الفرنسيين : أباء مدخنون = أبناء
يسعلون.
تأثير التدخين على الصحة التناسلية للمرأة: بالنسبة للسيدات اللاتي يأخذن حبوب منع الحمل، فإن التدخين يزيد من نسبة إصابتهم بأمراض خطيرة ، فهناك أبحاث تشير إلى أن:
-التدخين قد يقلل من رغبة المرأة ، لأنه يؤثر على تدفق الدم إلى البظر والمهبل، وبالتالي يقلل الإحساس بالمتعة أثناء العلاقة.
التدخين يؤثر على الدورة الشهرية، وقد يؤدي إلى عدم انتظامها أو حدوث آلام أثناء وجودها.
-التدخين يؤدي إلى انقطاع الطمث مبكراً بعامين عن المرأة التي لا تدخن، وبالتالي يزيد من نسبة الإصابة بهشاشة العظام.
-التدخين يزيد من عرضة الإصابة بسرطان الرحم، والذي بدوره يؤثر على الرغبة عند المرأة.
-ستجدي المرأة المدخنة لديها احتمالات أقل للحمل، والحل هو الإقلاع عن التدخين حتى يحدث حمل.
-التدخين أثناء الحمل يعرض حياة الأم والطفل إلى مشاكل صحية، وهو يزيد من حالات وفاة الجنين والحمل خارج الرحم.
تشكل عند البعض جزءا من أناقتهن
التظاهر بالتحرر والعقد النفسية يقودان المرأة إلى التدخين
ريمة دحماني
ذكرت فضيلة دروش أستاذة في علم الاجتماع، أن التدخين ليس ظاهرة دخيلة على
المجتمع الجزائري، بحيث أنها كانت متواجدة في سنوات السبعينيات، إلا أن
التعاطي معها كانت تتسم بالسرية التامة، عكس باقي الدول العربية التي تعد
الظاهرة عادية في مجتمعها.
مشيرة أن الظاهرة متفشية بكثرة في الأحياء
الجامعية، وهي في تزايد مستمر،بحيث لا توجد دراسة تضبط أرقام المدخنات في
الجزائر، نستطيع أن نربطها بتقليد مشاهير المسلسلات والأفلام المشرقية أو
المدبلجة.
ومن جهة أخرى، خاضت المرأة غمار الحياة الاجتماعية من بابه
الواسع في مختلف المجالات الرجالية، جعلت منها مسلكا لممارسة التحرر بشتى
أنواع من بينه التدخين، كما ظاهرة الاختلاط ساهمت في نقل القيم الرجالية
نحو العنصر النسوي سواء من خلال الكلام واللباس وحتى التصرفات، وصولا إلى
التدخين رغم المخاطر الصحية المضاعفة على المرأة، كونها جنس مختلف يساهم في
بناء أسس المجتمع.
وفي ذات السياق، أن كل ممنوع مرغوب يجعل المرأة ترغب
في المغامرة، خاصة المراهقات تكون لديها جرأة وسلوك تمارسه في الأماكن
العامة والعمل في الطرقات بطريقة خاصة، تعبيرا منها عن تحقيق ذاتها، وفي
أغلب الأحيان تكون ناتجة عن عقد نفسية التي تتعدد أسبابها بين العنف وسوء
المعاملة مرتبطة بتهميش وإقصاء المجتمع مثل الطلاق، الاعتداءات الجنسية أو
يكون مرآة عاكسة لواقع مرير مرت به هذه الأخيرة خاصة في فترة الطفولة،
ويكون اندفاعها نابع من الإحساس بالنقص أو الاختلاف وحب تقليد والتعلق
بالمظاهر.
حسب دراسة علمية
تدخين المرأة أخطر من تدخين الرجل
الوكالات.
أكدت دراسة علمية، أن المدخنات معرضات لخطر أعلى للإصابة بأمراض القلب من
الرجال المدخنين. وقد أجريت الدراسة من قبل فريق من علماء الأوبئة من جامعة
مينيسوتا وجامعة جونز هوبكنز. على الرغم من أن السبب في ارتفاع خطر
الإصابة بأمراض القلب لدى النساء غير معروف، فإن الباحثين يعتقدون أن
الاختلافات البيولوجية بين الرجال والنساء تؤثر على كيفية رد فعل أجسام
النساء لأضرار دخان السجائر. إحدى الفرضيات تقول إن النساء تستنشق مواد
مسرطنة (المواد المسببة للسرطان ) ومواد سامة أكثر من السجائر بالمقارنة مع
الرجال..
في هذه الدراسة، جمع الباحثون معلومات من 75 دراسة سابقة
والتي اشترك فيها ما يقارب من أربعة ملايين شخص، هذه الدراسات قارنت مخاطر
الإصابة بأمراض القلب لدى المدخنين وغير المدخنين، من خلال هذه الدراسات،
التي قارنت بين تدخين الرجل وتدخين المرأة، وجد أن النساء المدخنات معرضات
بنسبة أعلى بـ- 25 ٪ للإصابة بنوبة قلبية من الرجال المدخنين، عن كل سنة
تدخن فيها النساء، فإن مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية تزيد بنسبة اثنين
بالمائة مقارنة مع الرجال الذين يدخنون لنفس العدد من السنوات.
وعلاوة
على ذلك، فإن فرص إصابة النساء بأمراض القلب قد تكون أعلى بكثير من تلك
التي وجدت في هذه الدراسة، وذلك لأنه في المتوسط، النساء يدخن عدد سجائر
أقل من الرجال. كذلك، على الرغم من أن عدد النساء المدخنات في الولايات
المتحدة وصل إلى مستوى قياسي، فإن تدخين المرأة في البلدان النامية بدا فقط
مؤخرا.
وأمر آخر اتضح من هذه الدراسة، هو أن خطر الوفاة من سرطان الرئة
لدى النساء المدخنات أعلى بمرتين من هذا الخطر لدى الرجال. لذلك، يقول
الباحثون إن هذا ليس شيء فريد من نوعه، وأن هناك سببا فسيولوجيا أو سلوكيا
بسببه تكون النساء المدخنات أكثر عرضة للمرض من الرجال المدخنين.
وفقا
لذلك، يعتقد الباحثون أن حملات مكافحة التدخين يجب عليها التركيز على
النساء المدخنات، أي من المستحسن ألا تكون الرسالة عامة، وإنما بشكل محدد
للنساء. هذا الرأي أيضا يحظى بالدعم من قبل مديري برامج الإقلاع عن التدخين
ومنع التدخين.
التدخين هو السبب الرئيسي للوفيات التي يمكن منعها، لدى
الرجال والنساء على حد سواء. إلى جانب ذلك، هناك دلائل كثيرة تشير إلى أن
التدخين يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب لدى النساء والرجال على حد سواء.
لذلك، يدعي الخبراء، إذا لم يتم التركيز على استراتيجيات فعالة لمنع أمراض
القلب وعلاجها لدى كلا الجنسين بنفس القدر، فإن هناك فرصة في أن يتحسن
الوضع فقط لدى أحد الجنسين ويهمل في الآخر.
بالإضافة للمخاطر المذكورة، فإن تدخين المرأة يعرض صحتها للضرر بطرق أخرى.
النساء الحوامل المدخنات هن أكثر عرضة للإجهاض ولحدوث
المضاعفات أثناء الحمل والولادة بالإضافة إلى ذلك، فتدخين المرأة أثناء
الحمل يزيد من فرص ولادة أطفال مع عيوب خلقية، انخفاض وزن المولود عن الوزن
المتوسط وأطفال أكثر عرضة للوفاة خلال الأسبوع الأول من الحياة، وكذلك
حالات الموت المفاجئ في المهد.
بعد وضع 22 سيارة بالمحشر بسبب النشاط بدون رخص المجاهدين
غليان في صفوف سائقي الأجرة بوهران
عبد الله.م
فرضت مصالح الأمن الوطني بوهران رقابة مشددة على سائقي الطاكسي عقب تفجر
فضيحة مدوية، تم اكتشافها بالمديرية الولائية للنقل بالتنسيق المشترك مع
مصالح الأمن والتي بينت نشاط العديد من سائقي الأجرة من دون رخص استغلال
عقب نهاية مدة صلاحيتها القانونية.وقامت مصالح الأمن خلال الفترة الممتدة ما بين الفاتح و31 أكتوبر الفارط بوضع نحو 22 سيارة أجرة بالمحاشر، بعد اكتشاف
الدوريات
والحواجز الأمنية أن أصحابها ينشطون بشكل غير شرعي، نتيجة انتهاء مدة
صلاحية رخص الاستغلال الخاصة، بذوي الحقوق التي تسمح لهم بالنشاط.
واكتشف
عناصر الأمن المكلفون بمراقبة الحركة المرورية وتأمين الطرقات على مستوى
مدينة وهران وضواحيها أن سائقي هذه السيارات التي حجزتها مصالح الأمن
ووضعتها في المحشر وحررت غرامات مالية في حق أصحابها أن أصحاب السيارات
الصفراء تحولوا إلى كلونديستان، حيث تشير المعطيات المتوفرة لوقت الجزائر،
أن عدد سائقي الأجرة الذين ينشطون بطريقة غير قانونية بعد انتهاء صلاحية
رخص المجاهدين وأرامل الشهداء، وهو ما يضطرهم للنشاط بطريقة منافية
للإجراءات التي تنص عليها لوائح وتنظيمات مديرية النقل والمجاهدين.
وفي
هذا الصدد، سبق وأن دعت الفدرالية الوطنية لسائقي سيارات الأجرة المنضوية
تحت لواء الإتحاد العام للتجار والحرفيين الجزائريين، كل من وزير النقل
عمار غول لضرورة التخلي عن رخص المجاهدين، واللجوء لخيار الرخص الإدارية
جراء المشاكل المستعصية التي يتخبط فيها سائقو الأجرة عبر الولايات وعلى
رأسها ولاية وهران، حيث يعيش سائقو الأجرة جحيما حقيقيا بشهادة ممثليهم في
مقدمتهم رئيس الفدرالية الوطنية قندسي جيلالي الذي دعا وزارة المجاهدين
لمنح عدد معتبر من الرخص الجديدة لتمكين السائقين من النشاط بطريقة قانونية
بعدما أضطر العشرات للنشاط على طريقة الكلوندستان في ظل عدم إيجاد آلية
لتجديد ملف الرخصة، وكذلك الارتفاع الجنوني لتأجيرها ففي غالبيتها تتعدى
7000 وأحيانا تتخطى 8000 دينار شهريا، الوضع الذي أثقل كاهل المهنيين بقطاع
سيارات الأجرة.
حياة السكان في خطر..
امتلاء أقبية عمارات حي الشارة بالشلف بالمياه القذرة
م. عبد النور
يعيش سكان حي الشارة بوسط مدينة الشلف على وقع امتلاء أقبية العمارات
بالمياه القذرة التي فاق مستواها المترين في وقت تجاهلت إدارة ديوان
الترقية والتسيير العقاري تعليمات الوالي التي وجهها بعد مرور أزيد من عام.
تصاعد مستوى المياه القذرة بالأقبية التي أصبح بعضها ممتلئا أصبح ينذر
بوقوع كارثة بيئية خطيرة وسط سكان الحي، حيث أدى هذا إلى تآكل القضبان
الحديدية داخل قوالب الإسمنت المسلح الأمر الذي يضعف مقاومتها وبالتالي
إحداث تشققات. الشيء الذي يجعل الهزات الأرضية المتكررة تؤثر بشكل كبير على
هذه العمارات التي تعيش الوضعية نفسها منذ 1997 دون أن يجد لها الديوان
الحلول النهائية.
من جهة أخرى، لم يعد هؤلاء السكان قادرين على مقاومة
الروائح الكريهة جراء هذه المياه الراكدة التي نتجت عنها ظهور الزواحف
والجرذان وانتشار البعوض بشكل مخيف وهو ما صار يهدّد صحة السكان خاصة
الأطفال منهم الذين يئسوا من استعمال الأقراص المضادة للبعوض يوميا وما
تشكله من أخطار صحية.
وأمام تجاهل مديرية ديوان الترقية والتسيير
العقاري لتعليمات وتوجيهات الوالي التي أدلى بها في عين المكان خلال زيارته
للحي وهذا بتسجيل عملية إعادة الشبكة الممتدة على طول الطريق المحاذية
لمحلات التجار يناشد هؤلاء تدخل الوالي قصد إنقاذهم من الأخطار المحدقة
بهم، مؤكدين رفضهم للحلول الترقيعية المتمثلة في إخراج هذه
المياه من
الأقبية بواسطة المضخات التي تستغرق أكثر من أسبوعين، لذا يطالبون من
الوالي بالضغط على مدير الديوان لتسجيل مشروع يقضي بحل المشكلة نهائيا يقول
السكان الذين يعلقون آمالا على المسؤول الأول بالولاية لإنهاء معاناتهم
ومتاعبهم اليومية.
ــقلـم : ج.بوحسون
يـــوم : 2014-11-29
لتأخرها في تعبيد وتهيئة الطرقات على مسافة 10 كلم
الوالي يهدد بلدية وهران بغرامات مالية
المصور :
50 مليار سنتيم لإعادة الإعتبار لمسالك بئر الجير.
هدد المسؤول الأول عن الولاية بلدية وهران بتطبيق غرامات مالية نتيجة التأخير في حالة عدم إتمامها لمشروع تهيئة الطرقات التابعة لها انطلاقا من وسط المدينة، وذلك على مسافة تقدر بـ 10كيلومتر، علما أن هذه العملية التي كان من المفترض أن تنطلق خلال شهر أوت المنصرم وتنتهي شهر نوفمبر الجاري ستشمل الطرقات الداخلية فقط، الأمر الذي جعل القائمون عن بلدية وهران يشرعون بداية من يوم أمس في تجهيز الطرقات المعنية بالتزفيت، هذه الأخيرة التي عانت لسنوات من سياسة "البريكولاج" التي لا تعير أي اهتمام لمعايير الجودة والنوعية، والتي تعتمد على ملء الحفر بمادة الزفت فقط، من طرف أعوان لا يتوفرون حتى على تقنيات ووسائل التبليط، علما أن هذه الظاهرة تعود بالسلب بالدرجة الأولى على المواطنين لاسيما منهم أصحاب المركبات، خصوصا أثناء تساقط الزخات الأولى من الأمطار. وفي الجهة المقابلة تجدر الإشارة إلى أنّ بلدية بئر الجير استفادت من غلاف مالي يقدر بـ 50 مليار سنتيم لتهيئة وإنجاز الطرقات البلدية، هذه الأخيرة التي تشرف عليها مديرية الأشغال العمومية، والتي ستشمل تهيئة الطرقات الداخلية للتعاونية رقم 18 بمنطقة "بلقايد"، فضلا عن إتمام المسالك التابعة لحصة 341 بمنطقة سيدي البشير، فضلا عن التخطيط لانجاز طريق للتقسيم رقم 37 المتواجد بمنطقة سيدي البشير.
وما تجدر الإشارة إليه أن ولاية وهران أضحت بحاجة إلى معاينة شاملة لجميع طرقاتها ومسالكها، لا سيما وأنها أضحت في السنوات الأخيرة قطبا اقتصاديا هاما في الحوض الأبيض المتوسط، ناهيك عن احتضانها للعديد من المؤتمرات والملتقيات الدولية ما يعني توافد العديد من الأجانب عليها، الأمر الذي أصبح يتطلب الاهتمام بالوجه الخارجي لها، لاسيما ما يتعلق بالطرقات وكذا توفير الإنارة العمومية، ناهيك عن إعادة الإعتبار للمساحات الخضراء.
إعتبرته الجزائر اعترافا بدورها في الحوار والتلاحم الإجتماعي
السبيبة رسميا في قائمة التراث الثقافي العالمي اللامادي
يزيد.ب
تم، قبل يومين، إعلان تسجيل عيد السبيبة لمدينة جانت بإليزي في قائمة
التراث الثقافي العالمي اللامادي، في أشغال الدورة التاسعة للجنة حماية
التراث الثقافي غير المادي، التي انعقدت، بين 24 و28 نوفمبر الجاري، بمقر
منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) بباريس، التي
تمحورت حول الممارسات الثقافية الحية وخاصة التقاليد الشفهية والفنون
والممارسات الاجتماعية، والطقوس، والتظاهرات الاحتفالية، والمعارف
والممارسات المرتبطة بالطبيعة، والصناعة التقليدية.رحبت
الجزائر بتسجيل التظاهرة، الذي اعتبرته اعترافا بدور هذه التظاهرة في
الحوار والتلاحم الاجتماعي، بحسب بيان صدر من وزارة الشؤون الخارجية، موضحا
أنه يعد اعترافا بدور هذه التظاهرة في الحوار والتلاحم الاجتماعي، من خلال
المساهمة في السلم والاحترام المتبادل بين المجتمعات، أضاف المصدر أن
الأمر يتعلق بالتشجيع على الحفاظ على العادات الجزائرية القديمة، التي تعرف
بالتراث الثقافي اللامادي بصفة عامة، وأكد البيان على أن اللجنة تعترف، من
خلال هذا القرار، بأن الإجراءات المتنوعة للحفاظ على التراث، التي وضعتها
الجزائر، تشمل نشاطات البحث والتوثيق والنشر، التي تم إعدادها بمشاركة
فعالة للمجتمع والمؤسسات العمومية.
وناقشت اللجنة، من خلال أعمالها،
التي ترأسها خوسي مانويل رودريغيز، السفير المندوب الدائم للبيرو لدى
المنظمة الأممية، 27 تقريرا دوريا حول تطبيق الاتفاقية، وثمانية تقارير حول
الوضعية الحالية للعناصر المدرجة ضمن لائحة التراث الثقافي غير المادي،
التي تستدعي حماية عاجلة.
وكانت لجنة حماية التراث الثقافي غير المادي
التابعة لليونسكو، قد صنفت الشدة التلمسانية (لباس العروس) ضمن قائمة
التراث الثقافي غير المادي للإنسانية بمناسبة الدورة السابعة.
للذكر، تعتبر تظاهرة السبيبة رقصة تقليـــديـــة تاريخية تعود إلى 1.230 قبل الميلاد، وتمثل أعرق احتفال بالمنطقة.
ويذكر
الباحثون في المجال أن تاريخ المناسبة يحسب على أساس التقويم القمري، الذي
يتناسب مع عيد عاشوراء، ما أدى بالبعض إلى الخلط بين المناسبتين طيلة ردح
من الزمن، وتؤدي الرقصة قبيلتا أزلواز والميهان، حيث حولتا صراعهما على
الأرض، منذ آلاف السنين، إلى منافسة ثقافية تعبيرا عن إرساء دعائم السلم
والصلح بينهما.
زووم
مــــدن بـــــــلا تــــراث مـــــدن بــــلا تــــاريـــخ
حرف شعبيـــة عتيقــة يتـرصدها الانقراض بالبليدة
حياة. ع
في أجندة الصناعة التقليدية بالبليدة مئات المهن والحرف الشعبية العتيقة
منها ما اندثر ومنها ما تصارع النسيان في المهرجانات ومعارض التراث
الثقافي التي تظل بمثابة الجسر الذي يربط الماضي العريق بحاضرنا لتوريثها
للأجيال القادمة.من تلك الحرف التي تجسد أصالة الآباء والأجداد
وتذكرنا بتاريخهم المجيد وإنتاجاتهم الإبداعية المتمثلة في الصناعة
اليدوية والحرف التقليدية في زمن افتقر للوسائل والتجهيزات العصرية
المساعدة، نجد صناعة الفخار والنقش على النحاس والخشب وصناعة الاحذية
والصناعات النسيجية كالحياكة وشاشية اسطنبول.
شاشية اسطنبول.. رمز أصالة الرجل البليديكان
الرجال بالبليدة يتباهون بوضع شاشية اسطنبول التي ترمز الى الشهامة
والاناقة. وكانت مدينة البليدة في الماضي تعرف أيضا بكونها عاصمة صناعة
شاشية اسطنبول. ويقال إن محمد علي الحاكم العثماني لمصر كان يطلب شخصيا
شاشية اسطنبول من البليدة.
وكان يوجد بقلب مدينة البليدة محل مختص في تنظيف شاشيات اسطنبول. ولم يغير هذا المحل نشاطه إلا مع نهاية تسعينيات القرن الماضي فقط.
ولم يصمد هذا النوع من الألبسة التقليدية أمام تقلبات الموضات المتتالية، فلا الحايك ولا شاشية اسطنبول استطاعا مقاومة تغيير الأزمة.
فشباب
اليوم يفضل القبعات المستوردة المصنوعة من أقمشة صوفية لماركات عالمية
والتي تصل أثمانها في بعض الأحيان الى 7000 دج. والفتيات يفضلن الألبسة
المختلفة الأشكال والألوان. ورغم ذلك فمن ذا الذي لا يشده الحنين عندما يرى
امرأة ترتدي حايك مارة بالشارع أو شاشية معنقرة فوق رأس أحد الرجال
متباهية بعراقتها.
الحدادة والحياكة.. حكاية الأساطير
من الحرف أيضا
حرفة الحدادة التى كان لها دور بارز في الماضي القريب وما يزال دورها واضحا
في المجتمع حتى الآن ومن أبرز أدواتها المطرقة ومن أهم منتجاتها القدور
والصحون وأدوات ومستلزمات كثيرة تستخدم في مختلف المجالات.
وتعد حرفة الحياكة من الصناعات التقليدية الشعبية التى مارسها أجدادنا في الماضي وتعتمد على خامات البيئة المحلية.
والحرفيون
المختصون في الحياكة فنانون يجيدون التعامل مع الخيوط الصوفية ونسجها
بواسطة وسائل بسيطة تسمى المنسج الذي ينتج مختلف أنواع الأفرشة والزرابي
وبعض أغطية الكسوة في المنازل التى تستخدم لتخزين الحبوب وغيرها. لكن أكثر
ما يشعرنا بالحسرة هو تراجع مستخديمها بسبب تراجع الطلب وقلة الزبائن الذين
باتوا يتهافتون على كل ما هو مستورد.
جيل لا يفقه قيمة الفخارمن
المهن التى ينبغي حمايتها من خطر الزوال حرفة صناعة الفخار وتشتهر بها
المناطق الجبلية لولاية البليدة.. مهنة ما تزال تستقطب السياح من مختلف
الدول وتباع منتجاتها بأثمان باهظة في المناطق السياحية بسبب قلتها في
السوق المحلية.
ويستعمل الصانع يده مع قدميه ويدير رجليه اليمنى على شكل
طاولة مستديرة المسماة بالعجلة وتشكيلها بحسب ما يريد من صناعة سواء كان
إناء للماء أو مزهرية أو أطباق وأوان للطهي والأكل، ولا يقوم بهاته الأعمال
إلا من عنده المقدرة الفنية يقول عمى رشيد،ولابد للصانع أن يتحلى بالكثير
من الصبر على هذه الحرفة. ومن الأدوات المستخدمة ما يسمى بالعود والمشط
وغيرها. ولم يعد للحرفيين مكان في البليدة سوى في بعض المناطق كحمام ملوان
أين تبقى بعض العائلات متمسكة بهذه الحرفة كمصدر للرزق وسد الحاجة ولكن في
المقابل انتعاشها في السوق المحلية كشف أن الكثير منها قادم من تونس
والمغرب الشقيق ويؤكد الحرفيون أن استخدام الأواني الفخارية في طهي
المأكولات صحي جدا كونها لا تفرز مواد تشكل أثرا على الصحة كما هو شأن
الأطباق والأواني العصرية موصين بأهمية تناول الطعام وتخزينه في أواني
فخارية لمن يرغبون في حماية صحتهم.
الذهب ينهار أمام مملكة الحلي التقليدية اليوم..يتفق
المختصون في حرفة صناعة الحلي والمجوهرات التقليدية على أن المادة الأولية
نادرة وتكاليفها غالية سبب عزوف الحرفيين عن الاستمرار في هاته الحرفة
التى تشهد أسعارها ارتفاعا فاحشا في الأسواق المحلية، فسعر الفضة مثلا في
ارتفاع مستمر رغم تزايد الطلب مقارنة بسنوات التسعينيات، وصرح أحد الحرفيين
الناشطين في تجارة الحلي التقليدية أن غالبيتها اليوم تستورد من تركيا
وسوريا ومصر والعودة الى إحيائها هنا في بلادنا مرهون بتوفير عدة عوامل لعل
أهمها الأدوات الحديثة المستعملة اليوم في هاته الصناعة والتى تكلف باهظا
لاستيرادها واللجوء الى الطريقة القديمة في صناعتها تكلفهم الكثير من الجهد
مقابل القليل من الإنتاج.
وقال أحد الحرفيين إن أفضل طريقة للحفاظ على
هاته الحرفة أمام ندرة المواد الأولية استعمال النقود الفضية العتيقة
والمجوهرات غير المستعملة وزيادة كمية النحاس المستعمل في صناعة الذهب .
وقال
حرفيو البليدة إن هذه الحرفة في خطر وأن العديد من الحرفيين في مهد
الصياغة التقليدية في بلادنا غيروا نشاطهم بسبب هذه المشاكل.. إننا نواصل
المقاومة لأننا واعون بالمسؤولية الملقاة على عاتقنا في المحافظة على هذا
الإرث الثقافي يقول أحدهم.
من جهة أخرى، يعتبر الحرفيون أن نقص السياح
هوالخطر الآخر الذي يهدد حرفتهم. وهذا الاهتمام المفاجئ بالمجوهرات الفضية
التي كانت مهملة في السنوات الأخيرة لصالح المجوهرات الذهبية ذات قيمة
عالية بسبب إمكانية رهنها في أوقات الشدة في القرض البلدي جاء نتيجة
الارتفاع الهائل لاسعار المعدن الأصفر في الجزائر.
وتلاحظ إحدى بائعات
المجوهرات التقليدية بالبليدة إن أذواق الزبائن فيما يخص المجوهرات قد
تطورتوأصبحوا يطلبون المزيد من الجودة وهذا ساهم في هذا التطور بنسبة
كبيرة. وتضيف هذه الحرفية التي تضاعف عدد زبائنها مرتين في ظرف سنتين لحسن
الحظ الطلب في تصاعد. وحرفتنا سوف تذهب بعيدا إذا ما استطعنا التزود بطريقة
منتظمة وبأسعار معقولة.
أوان وتحف نحاسية برخص الترابورث
البليديون صناعة النحاس منذ عصور سالفة، وأتقنوا الصنعة فاشتهروا بها،
وتوارثها الأجيال في مدينة عشق أهلها الفن والجمال، فبات النحاس جزءا من
تراثهم وتقاليدهم، وانحناءات زخرفاته تأريخ ليومياتهم ومشاعرهم، غير أن هذه
الحرفة تراجعت مع هبّات العولمة ومنافسة السلع المشرقية والمغربية وحتى
الصينية، ولم يبق من تلك الصنعة سوى عدد قليل متناثر من المحلات بعضها في
السوق الشعبية بباب الدزاير وأخرى في مناطق متفرقة من الولاية.
استهوتنا
فكرة البحث عن هؤلاء القلة الذين أدمنوا الصنعة، فلم تثنيهم عنها لا صيحات
الموضة ولا متطلبات السوق، وسحرتنا فكرة الغوص في عالمهم.. وجدناه كله
نحاس صاف وزخارف عثمانية وأندلسية بديعة، تخيلناهم رجال يخط الشيب في رأسهم
خطط وقار وكبر وكأنهم سكنوا دهرا بيوت القصبة، عمرهم من عمر مبانيها
وأزقتها، دكاكينهم تفوح منها رائحة البليدة القديمة، ياسمين وماء زهر
وعنبر، وأوانيهم تشبهنا جزائرية مثل روحنا ودمنا، تخيلناهم في بليدة أخرى
لم نرها سوى في اللوحات والكتب، اقتربنا منهم لنرى العالم كما الصنعة
بعيونهم التي لم تعشق سوى الجمال والفن والجزائر.
مهنة النحّاس في طريقها الى الزواللطالما
كان عدد محلات بيع النحاس يعد على الأصابع على مستوى ولاية البليدة نظرا
لمحدودية الإقبال على هذا النوع من التجارة وقلة زبائنها وانحصارهم في فئة
معينة من جهة وغلاء صفائح النحاس من جهة اخرى قصد إلقاء الضوء أكثر على
مهنة في طريقها إلى الزوال، قمنا بزيارة الى حي الدويرات العتيق الذي يشتهر
بمثل هذه الصنائع، وجدنا عمي طاهر استقبلنا بوجه بشوش ورحب بنا كثيرا
فبادر بالقول إنه لا ينزعج من الصحفيين كغيره من أصحاب محلات النحاس في
القصبة، بل بالعكس يسعده أن يقرأ الناس عن مهنته التي يعشقها منذ نعومة
أظافره، وجدناه منهمكا في تنظيف سينية تعود للعهد العثماني، ولكنه لم يبخل
علينا بوقته للإجابة عن أسئلتنا.
يخبرنا عمي طاهر أنه لم يكن قد تجاوز
سن 12 سنة عندما اختار صنعة النحّاس، كما أنه تعلم أسرار الصنعة عن معلمه
زولا وهو مغربي عاش وتربى في القصبة، في البداية امتهن عمي سحنون صناعة
الأواني النحاسية، ولكن تناقص الطلب عليها وإحساسه ببداية زوال هذه الصنعة
جعله يتحوَّل من مهنته الأصلية إلى جمع التحف النحاسية القديمة وبيعها
للمتاحف، أو للسياح إذا تعلق الأمر بقطع نحاسية حديثة الصنع وغير ممنوعة من
البيع.
تراث لا يقدر بثمنما شد
انتباهنا في زيارتنا لحي الدويرات كثرة المعروضات وتنوعها الكبير من
تماثيل، تحف، أوان نحاسية وثريات، وبين معروضاته في البيوت العتيقة للمدينة
وقال عمى الطاهر إن هذه التحف التى هي في بيتى أعشقها ...أعشق لوحة اتيان
ديني وأقف احتراما لإبداع هذا الرجل... هذه المزهرية التي تحمل أسماء
الخلفاء الراشدين علي، عثمان، أبو بكر وعمر رضي الله عنهم، أسألها عن
عمرها؟ تراها عثمانية؟، وأضاف أنه يعز عليه بيع تراثنا للأجانب فحاولت في
العديد من المرات إبعاد الزبائن عن بعض السلع التي أحبها، فذات مرة رفضت
بيع تحفة تراثية لأجنبي، ولكن مع إلحاحه الشديد الذي جعلني في موقف حرج
ولكي أهرب من إصراره، طلبت مبلغا أكثر مما تساويه لتعجيزه، وبالفعل لم يكن
بحوزته المبلغ المطلوب ولكن للأسف حيلتي لم تنطل على الزبون إذ كان أكثر
إصرارا من دهائي، فذهب وجلب المبلغ كاملا، ولأننا جزائريون كلمتنا عهد على
رقابنا بعت القطعة مع حسرة كبيرة، ولكني كنت أكثر حرصا في المرة التي تلتها
إذ جاءتني زوجة سفير أجنبي، وأعجبتها ثريا من العهد العثماني، ورغم طلبي
مبلغا كبيرا يساوي 50 ألف سنتيم جزائري لكي تعزف عن شرائها، إلا أنها قبلت
بالسعر وطلبت مني تجهيزها الى حين عودتها كونها كانت في زيارة لحي الدويرات
العتيق، فما كان مني سوى بيعها إياها.
أثرياء الجزائر لا يقدرون التراثللأسف،
أثرياء الجزائر يجهلون فن الحياة، ولا يتذوقون التراث الجميل، يتجهون
لاقتناء أحدث وأغلى التجهيزات بينما تنقص بيوتهم لمسة جمالية جزائرية، قد
تجدهم ينبهرون بالتراث الأجنبي مشرقيا كان أو مغربيا، ولكنهم لا يفقهون
شيئا في تراثنا الوطني، يقول عمي طاهر بحسرة، لكن في المقابل أثنى على
زبائن من نوعية خاصة، ممن يتذوقون الفن والجمال ويؤمنون بالإرث الثقافي
والحضاري القديم باعتبار أن معظم السلع المعروضة يفوق عمرها المائة سنة
فتجدهم يولون عناية كبيرة لجمع هذه السلع وتزيين بيوتهم بها على الرغم من
غلاء أسعارها التي قد تكون في الكثير من الأحيان ليست في متناول الجميع
سكنات بدون وثائق منذ 50 سنة ببلدية سحاولة
120 عائلة بمزرعة الحاج عثمان تطالب بتسوية وضعيتها القانونية
حسيبة تيراش
طالبت 120 عائلة قاطنة على مستوى مزرعة الحاج عثمان ببلدية السحاولة
الواقعة جنوب العاصمة السلطات المحلية تسوية وضعيتها القانونية العالقة منذ
أزيد من 50سنة، وهذا لعدم امتلاكها لعقود ملكية خاصة بسكناتها.
أبدى
قاطنو مزرعة الحاج عثمان في حديثهم مع وقت الجزائر عن مدى تذمرهم
واستيائهم الشديد لغياب عقود إدارية تثبت شرعية امتلاكهم للسكنات التي
يسكنوها منذ وقت طويل والتي تعود فترة إنشائها للحقبة الاستعمارية، التي
كانت آنذاك عبارة عن قصور كولونيالية، قبل أن تتحول إلى مجمعات سكانية إثر
استغلالها من طرف الفلاحين الجزائريين المشتغلين فيها فور خروج المستعمر
الفرنسي.
وفي هذا الصدد، أكد السكان أنهم يعيشون مرارة الحياة لعدم
امتلاكهم لوثائق إدارية تثبت جدية امتلاكهم لسكناتهم بالرغم من امتلاكهم
على فواتير الكهرباء والماء، مشيرين إلى أنهم يعيشون حالة خوف دائمة من أن
ينفذ قرار الطرد في حقهم يوما ما.
وحسب شهادة أحد قاطني المزرعة السالفة
الذكر، فإن السكان يعانون كثيرا من هذه الوضعية التي يعيشونها منذ سنين
طويلة، موضحا أن غالبية السكان قاموا بإيداع ملفات تسوية الوضعية لدى مصالح
بلدية السحاولة في إطار قانون تسوية وضعية البناءات 08/15 الذي دخل حيز
الخدمة منذ سنة 2008، إلا أنهم لم يستفيدوا لحد الساعة من عقود الملكية،
الأمر الذي رهن مصير السكان كونهم لا يستطيعون ترميم سكناتهم وهدمها لإعادة
بنائها مرة أخرى بالنظر إلى درجة الهشاشة والاهتراء التي طالتها بفعل عامل
الزمن.
وذكر السكان أنهم قاموا بإيداع العديد من الشكاوى لدى مختلف
الجهات، أين طالبوها بضرورة الإفراج عن عقود الملكية، إلا أنها لم تبد أي
اهتمام لتسوية وضعيتهم العالقة، والتي تزداد تعقيدا مع غياب التنمية في
المنطقة، حيث أكد غالبية السكان أنهم يعيشون ظروفا اجتماعية جد صعبة، نتيجة
افتقار حيهم السكني إلى جميع المرافق الضرورية للعيش الكريم على غرار
التهيئة والمياه الصالحة للشرب والغاز الطبيعي.
وعليه ناشد سكان مزرعة
الحاج عثمان السلطات المعنية التدخل السريع وأخذ مشاكلهم بعين الاعتبار
وإخراجهم من العزلة التي يعيشونها وإعطائهم عقود ملكية سكناتهم حتى يتمكنوا
من تحسن ظروف معيشتهم.
مصالح الدائرة عاجزة عن مواجهة العدد الهائل من الطالبات
جواز السفر أخلط أوراق المسؤولين ببئر مراد رايس
ق م
يعاني المواطنون الذين يقصدون الدائرة الإدارية لبئر مراد رايس من أجل دفع
ملف جواز السفرـ من الإجراءات الاستثنائية التي اتخذها القائمون على
الدائرة لاستقبال الملفات في الآونة الأخيرة.
وقررت مصالح الدائرة أن
يتم توزيع عدد من تذاكر الدور في الصباح الباكر قبل أوقات الدوام، لا يتعدى
عدد المائة في اليوم وهو العدد الذي لا يوافي عدد الطالبين لجواز السفر
كون أن الدائرة تحتوي على بلديات تدخل في إطار التوسع العمراني للعاصمة.
وأفاد
شهود عيان أن العديد من المواطنين يلجؤون إلى الذهاب إلى مقر الدائرة في
الصباح الباكر قبل الفجر لأخذ التذكرة ويبقون ملازمين مكانهم، في حين أثناء
المناداة على الدور يسقط رقم العدد الذي يكون غائبا ولا يتم تعويضه، حيث
أصبح أمر تجديد ملف جواز السفر أو طلبه للمرة الأولى أمرا مزعجا خاصة
للمواطنين العمال، حيث يضطرون إلى الغياب لساعات عن دوامهم. ومعلوم أن
الإزدياد على طلب جواز السفر مرده إلى رفع قيمة ضريبة الدمغة التي ترتفع من
2000 دج إلى 6000 دج برسم قانون المالية لسنة 2015.
فن و ثقافة
أفلام فلسطينية في الجزائر
حكايات الياسمين الذي يتحدى الحواجز العسكرية وجدار الفصل
خالدة.م
على هامش المهرجان العربي الهندي الذي اقيم في الجزائر بين 22 و27
نوفمبر الجاري، عرضت مجموعة من الافلام الفلسطينية، السينمائية والوثائقية،
لتعريف المشاهد الجزائري بالمزيد من تفاصيل المكان والذاكرة الفلسطينيين.لما شفتك.. مأساة فلسطينيةلما
شفتك فيلم درامي فلسطيني أردني مشترك من إخراج آن ماري جاسر. عرض لأول مرة
في عام 2012، ويحكي قصة طارق الذي يبلغ من العمر 12 عاما، ويعيش بصحبة
والدته فى مخيم اللاجئين بمدينة جرش الأردنية. طارق وأمه جزء من موجة جديدة
من اللاجئين الفلسطينيين.
تم فصل الأم والابن عن الأب وأصيب طارق بمرض
التوحد لكنه فى الوقت نفسه مفعم بالطاقة والنشاط. تعمل والدة طارق فى خياطة
الملابس وتناضل من أجل توفير الطعام لابنها وحمايته من المجهول. إنها قصة
تحيل مشاهدَها مباشرة الى الفدائيين الفلسطينيين واللاجئين في الأردن في
أواخر ستينيات القرن العشرين.
شارك الفيلم كمدخل لمهرجان توزيع جوائز
الأوسكار الخامس والثمانين (فئة أفلام اللغات الأجنبية) وبصفته الفيلم
الفلسطيني الوحيد، لكنه لم يتأهل للمرحلة النهائية. وقد فاز في مهرجان أبو
ظبي السينمائي الدولي بجائزة أفضل فيلم عربي، وبجائزة لجنة التحكيم الخاصة
في مهرجان الفيلم العربي للسينما في وهران، ومهرجان القاهرة السينمائي
الدولي، وجائزة دون كيشوت لمهرجان قرطاج السينمائي.
في الوقت الضائع.. جماليات وأسرارتدور
أحداث الفيلم القصير حول علاقة حب بين أب وابنه، في وقت ضائع، تكشف أسرارا
عميقة لها بالغ التأثير على المشاهد. الفيلم من بطولة الفنان مكرم خوري
والسينمائي رامي ياسين الذي قام بكتابة وإخراج الشريط، وانتاج شركة فلسطين
للأفلام (الأردن/ فلسطين). وقد شارك في الوقت الضائع (13 دقيقة) في مسابقة
أوريزونتي (آفاق) التي تخصص جائزتها لأكثر الأفلام العالمية القصيرة تجديدا
من حيث الجماليات واللغة التعبيرية.
المتسللون.. الى أرضهم!يسلط
متسللون، الفيلم الوثائقي الفلسطيني (70 دقيقة، سيناريو وإخراج وتصوير
خالد جرار)، الضوء على معاناة العائلات الفلسطينية في الضفة الغربية
المحتلة، حيث غالبا ما تتجه الانظار المتعاطفة الى غزة معتقدة ان الناس في
الضفة الغربية يعيشون في دعة وأمن.
مواطنون ممنوعون من الوصول الى
بيوتهم، لكنهم يجتازون جدار الفصل لمواصلة حياتهم اليومية، ليس لأنهم
ابطال، بل لأن صوت الحياة يناديهم.. قوة الانسان تنبع من داخله، قد يعيقها
جدار فاصل او سلك شائك، لكنها لا نتهزم ابدا في وجه الاحتلال.. تصرفات جنود
الاحتلال على الحواجز سيئة للغاية تجاه كل من هو فلسطيني، نساء يتعبهن
انتظار فتح الحواجز، والجنود يفرطون في المنع، لدرجة أن سيدة فلسطينية مزقت
التصريح الذي تحمله رافضة بكبرياء سياسة الإذلال.
طفل مقدسي يبيع كعك
القدس من خلال فتحة في الجدار ليعيل أسرته الكثيرة العدد، عجوز تسلم على
ابنتيها من تحت الجدار، رجل يحمل طفله عبر شبكة الصرف الصحي ليصل إلى
القدس.. طرق كثيرة يجتاز بها الفلسطينيون جدار الفصل العنصري مستعينين
بالسلالم والحبال والتسلق وما يتبع ذلك من مخاطر السقوط وملاحقة دوريات
الاحتلال والاعتقال وحتى الموت برصاصة من برج مراقبة إسرائيلي.
استغرق
تصوير الفيلم أربع سنوات ونصف السنة، بلغت تكلفته 50 ألف دولار، وهو من
إنتاج شركة أيديمز الفلسطينية لمالكيها مهند يعقوبي وسامي سعيد.
الأخوان لاما.. بدايات فلسطينيةيروي
الأخوان لاما قصة اخوين فلسطينيين (إبراهيم وبدر) اتجها مبكرا الى عالم
السينما، ويتتبع مراحل تصويرهما فيلم الهارب في مدينة بيت لحم عام 1936 حتى
النهاية المأساوية للعائلة بانتحار احدهما بعد ان قام بإطلاق النار على
زوجته، نتيجة تراكم الديون بعد احتراق الاستوديو الخاص بهما.
وأمام
الاتهامات والإشاعات التي تنفي عنهما نسبهما الفلسطيني، استحضر المخرج
دوزدار الافلام القليلة المحفوظة في الارشيف المصري ليثبت بالدليل والحجة
ان الاخوين لاما ينتميان الى عائلة الاعمى المسيحية التي عاشت في بيت لحم،
والتي هاجر بعض افرداها الى الشيلي عام 1890، وليؤرخ ايضا لنجاح الاخوين
لاما الذي دام سنوات طويلة، وتوج بـ22 فيلما، كان اولها الفيلم الصامت قبلة
الصحراء.
في عام 1926 قرر الأخوان الاتجاه إلى فلسطين وإنشاء صناعة
سينمائية هناك، وتوجها إلى فلسطين في الباخرة. لم يكمل الأخوان لاما
رحلتهما إلى فلسطين فبعد توقف الباخرة في الإسكندرية قررا البقاء فيها،
وذلك بسبب الأوضاع السياسية غير المستقرة في فلسطين، والجو الثقافي في
الإسكندرية التي أسسا بها نادي مينا فيلم السينمائي، وبعد ذلك شركة كوندور
فيلم التي أنتجت أول فيلم عربي قبلة في الصحراء الذي عرض في ماي 1927 في
سينما كوزموغراف.
بعد غياب لسبع سنوات كاملة
ملتقى راهن الأدب الجزائري يعود لولاية الجلفة
يزيد.ب
تستعد مديري مديرية الثقافة لولاية الجلفة وبمساهمة دار الثقافةإبن
رشدلتنظيم الطبعة الثالثة من ملتقىراهن الأدب الجزائريالذي يعود الى الساحة
الثقافية الجزائرية بعد غياب لأكثر من سبع سنوات، ومن المنتظر أن تناقش
الطبعة القادمة من الملتقى الأدبي حسب لجنة التنظيم إشكاليةتلقي الادب
الجزائري في الخطاب النقدي المعاصر .
ستعرف هذه الطبعة حسب بيان
للمنظمين مشاركة مجموعة كبيرة كم النقاد والأكاديميين والشعراء والقصاصين
والروايين والمهتمين بالأدب الجزائري منهم عبد الله الهامل ، وسمير قاسيمي ،
رابح بلطرش، وفاطمة بريهوم، الخير شوار، بوزيد حرزالله ، وقارف عيسى ،
وشعثان الشيخ ، ومحمد بوطغان ، ونجاح حدة، والميلود خيزار ، والطيب لسلوس ،
ويوسف بودن ، وشوقي ريغي ، وشهرزاذ زاغز ..
ومن المنتظر أن يقدم
الأكاديميون بن علي لونيس ومحمد قراش والزيواني أحمد الصديق وغزلان هاشمي
وبشير ضيف الله وحفيظة طعام وآخرين بعض المداخلات التي سنتاقش محور
الإشكالية التي وضعتها لجنة التنظيم في متناول الأساتذة المحاضرين بينما
سيتشط الاستاذان الدكتور أحمد خياط والدكتور السعيد بوطاجين ندوةعلم السرد
عند جيرار جينيت وما بعده.
سيكرم الملتقى ويحتفي في طبعته الحالية
بالناقد الجزائري الدكتور مخلوف عامر ، وهذا حسب بيان لنفس اللجنة لجهوده
المتميزة في الكتابة النقدية كما سيشهد بهو دار الثقافة إبن رشد معرضا
للكتاب الأدبي والفكري تشارك في كل من دار الاختلاف ودار الألمعية للنشر
والتوزيع.
Grande anarchie dans la toponymie algérienne
Au pays des rues sans nom
N’importe quel militaire vous le dira : pour faire face à une guerre ou
à une catastrophe majeure, il est essentiel d’établir des plans,
connaître avec précision le nom des rues et situer son action sur les
cartographies des villes ciblées.
Une mission quasi impossible en Algérie sachant que, mis à part
certaines artères débaptisées après l’indépendance, les cartographies
algériennes ne comportent pas de noms de rue. Peut-on faire bonne figure
en se référant comme le font les Algériens, par dépit, à la «station se
trouvant près de la mosquée» ou au «jardin en face du café» ? Non,
répond franchement Brahim Atoui, toponymiste et chercheur au Centre de
recherche en anthroponymie (Crasc) et responsable de l’Unité de
recherche sur les systèmes de dénomination (Rasyd).
Deux jours durant, à l’occasion du Salon international du livre
d’Alger, les experts en toponymie ont discuté des noms des lieux et des
personnes. «Après l’indépendance, de 1962 à ce jour, l’Algérie n’a
pratiquement nommé aucune rue», dit d’emblée Brahim Atoui. Le fait est,
d’après l’expert du Crasc, que notre pays n’a pas une politique
toponymique ni une structure qui gère cette problématique. Sous d’autres
cieux, le sujet est pris avec grand sérieux. Les Etats-Unis ont mis en
place une commission nationale toponymique dès 1891, le Canada a pris à
bras-le-corps ce problème depuis 1897, et Israël a mis en place une
structure qui se penche sur la question depuis 1949, à peine une année
après l’invasion de la Palestine. La commission israélienne est présidée
par le Premier ministre lui-même.
Le calvaire des facteurs
En Algérie, plus de cinquante ans après l’indépendance, les réflexions
toponymiques en sont encore au stade embryonnaire. L’Etat algérien a
concentré ses efforts à effacer les noms à consonance coloniale, sans
créer de nouveaux noms de lieu. S’il existe dans la capitale 2800
toponymes, les rues qui ne portent pas de nom sont estimées à 40 000,
selon le ministère de l’Habitat et de l’Urbanisme. Et les deux tiers des
rues de la ville d’Oran sont dépourvus de nom. «Des villes entières ont
été conçues sans qu’aucune rue ne soit nommée», souligne Brahim Atoui.
Bien sûr, le nouveau texte de loi prévoit qu’un nom doit être attribué à
tout projet avant qu’il ne soit lancé afin d’éviter les dénominations
du genre «cité 2400 Logements» ou autres, mais le mal est déjà profond.
Les dysfonctionnements sont nombreux. Les erreurs d’orthographe et de
transcription (rue Ibn âam Hamadi qui devient Hamadi Cousin) n’est pas
la moindre des cocasseries relevées dans nos rues.
L’Etat, qui a mis beaucoup de cœur à débaptiser les noms français, n’a
pas jugé utile de déboulonner certaines plaques. Les murs comme les
habitants continuent de se rappeler des criminels de la conquête
coloniale. A la double dénomination, s’ajoute la confusion dans la
terminologie toponymique. Ceux qui ont mis en place les plaques ne
semblent pas faire la distinction entre une rue, un boulevard, une
avenue ou une allée. «La confusion dans les noms des rues, la
terminologie et la mobilité orthographique ne sont plus acceptées par la
communauté internationale. Il ne suffit pas de nommer mais surtout de
normaliser», insiste Brahim Atoui.
En l’absence d’une politique toponymique, le génie populaire prend le
dessus. Le nom devient un vecteur des douleurs de la société.
L’appellation D15 du marché d’El Harrach, les villas des «vingt-six
milliards» ou le «quartier des Trois Caves» ont valeur de cris d’alarme.
«L’Algérie n’a pratiquement pas nommé son espace. Ce sont les gens qui
s’en sont chargés, véhiculant parfois des connotations dévalorisantes.
Les gens créent eux-mêmes des noms pour s’orienter», souligne Brahim
Attoui, citant l’exemple des cités Sonatiba ou Dragados, la cité des
Chinois, Diar Zedma (Boumerdès), rue des bidonvilles (Chlef), cité Ezdam
(Fonce !) (Béni Amrane). «Il devient possible, enchaîne-t-il, de
connaître l’histoire de ces quartiers grâce à leurs appellations. L’on
devine ainsi que Sonatiba devait être construite dans les années 1970 et
que la cité des Chinois a émergé vers les années 2000.»
Il fut un temps où les dénominations des lieux étaient données par ceux
qui y habitaient et non pas par les autorités politiques. Guidées par
la spontanéité, elles avaient un usage pratique, en rapport avec
l’imaginaire populaire. «Avant la colonisation, rappelle Brahim Atoui,
les rues étaient nommées et non pas baptisées. L’usage des lieux
déterminait leur dénomination, permettant non seulement le repérage et
l’identification, mais également la fonction du lieu comme Zankat Dar
enhas, Zankat dar el Khel, Chariâa Lihoud, Rahbet Essouf.»
Les premières dénominations coloniales apparurent dès 1830. Très vite,
tous les noms des rues de La Casbah furent remplacés par d’autres
totalement étrangers à la culture algérienne. «Il s’agissait de prendre
des distances avec la sphère arabe, berbère et musulmane, mais également
de rattacher politiquement et linguistiquement l’espace algérien par
une nouvelle toponymie liée à l’histoire de la France latine et
chrétienne. En deux ans, ils ont effacé tous les noms de la ville
d’Alger. C’est le passé toponymique qui a changé, mais aussi la
qualification de la rue. Désormais, on ne parlera que d’avenues,
boulevards, places… Il fallait effacer un passé susceptible de réveiller
des sentiments nationalistes, ne rappelant aux habitants aucun souvenir
identitaire ou religieux.»
En ce temps-là, les noms des lieux étaient généralement liés à ceux des
tribus. Sur les 4229 tribus algériennes connues, il ne subsistait,
après la conquête coloniale, que 1448 douars qui correspondent
approximativement à nos communes actuelles.
Afin d’ôter tout aspect religieux ou identitaire qui pouvait rappeler
des solidarités, l’administration française fit son œuvre de
«déstructuration onomastique» de manière méthodique. S’il y avait, avant
l’invasion française, plus de 2000 noms liés aux saints, il n’en reste
plus que 400. «Paradoxalement, observe le responsable du Rasyd, en 130
ans de présence française en Algérie, la France n’a laissé, comme
toponymie administrative, que 450 noms de lieux de sources latines ou
chrétiennes.» L’administration coloniale s’est échinée à déstructurer
les noms de hameaux sans les franciser, Ouled Sidi Abdelkader devenait
ainsi Ouled Djbel.
A l’indépendance, il a été décidé que les noms des martyrs de la guerre
de Libération nationale devaient avoir la priorité sur les murs de
toutes les villes et hameaux algériens. Le dernier texte de loi publié
le 8 janvier 2014 renforce le rôle du ministère des Moudjahidine dans
l’attribution des noms de rue.Si les toponymes sont une source très
importante de la conservation de la mémoire des peuples et de
connaissance du passé et parfois même du présent, il est important,
d’après M. Atoui, qu’elle ne se limite pas à la glorieuse guerre de
Libération.
Il est, par ailleurs, des rues qui ont des noms que personne ne
connaît. «Il faut que le nom ait un lien affectif ou historique avec le
lieu en question. Le nom d’un chahid originaire de Constantine qui n’est
connu que dans cette ville ne peut être donné à Oran», souligne M.
Atoui.
Le spécialiste du Crasc se montre alarmé par l’ampleur herculéenne du
chantier de dénomination de l’espace en Algérie. «Aujourd’hui,
soupire-t-il, l’adressage est perdu. Imaginez qu’il existe un arrêt de
bus à Aïn Taya qui s’appelle Dos d’âne». Si Managua, capitale du
Nicaragua, est connue comme la ville sans adresses, l’Algérie pourrait
bien devenir, si les choses restent en l’état, le pays des rues sans
nom…
Amel Blidi
Vos réactions 8
Wabnitz Oscar
le 28.11.14 | 13h08
Pour en finir avec ce...
sabela74
le 27.11.14 | 22h07
Nommer c'est connaitre
Wabnitz Oscar
le 27.11.14 | 20h06
Je lis...
malik2002
le 27.11.14 | 18h38
n'importe quoi -bis-
malik2002
le 27.11.14 | 14h38
Le grand n'importe quoi!
paris 07
le 27.11.14 | 14h01
sans adresse
L'échotier
le 27.11.14 | 11h18
Gouverner
el ajri
le 27.11.14 | 11h17
L'Indépendance sans nom
أجـــهزة بــدون بطاريـــات وهوائيــــات
تفاجأ
بعض زبائن اتصالات الجزائر، الذين اقتنوا أجهزة موديم إي-بوكس 4 جي، الذي
يسوقه المتعامل الوطني، في الآونة الأخيرة، من الوكالة التجارية بئر مراد
رايس، أن أجهزتهم، التي اقتنوها لا تتوفر على الهوائي والبطارية. وأكد
ضحايا تلك الوكالة التجارية أن العلبة، التي منحت لهم كانت مغلقة، وأن
الدليل يبين أن ملحقات الموديم هي الشاحن والبطارية والهوائي والقاعدة، في
حين لم يجدوا البطارية والهوائي بها.
محكمة السانيا تبرّئ 4 منتخبين
برأت، أمس، محكمة السانية بوهران 4 أعضاء من المجلس الشعبي البلدي
لبوتليليس بوهران، اتهمهم المير بالقذف، بعد أن اتهموه بدورهم بالفساد
ورفعوا دعوى قضائية ضده بتهمة الفساد وتبديد الأموال العمومية وسوء استغلال
الوظيفة.
En bref…
- Hamma Bouziane : Une unité de la Protection civile sans gaz, ni électricité
Lors de son déplacement lundi à Constantine, le directeur général de la
protection civile, Mostefa Lahbiri, a procédé à l’inauguration d’une
unité secondaire de la protection civile à Aïn Bensbaâ dans la commune
de Hamma Bouziane. Un projet lancé au mois de mai 2010 pour un coût
avoisinant les 30 millions de dinars et un délai de réalisation de 14
mois. A l’évidence le délai n’a pas été respecté.
Interrogé sur ce retard le représentant de la direction des
équipements, nous a expliqué que le retard accumulé était dû aux
multiples réévaluations qu’a connues le projet. Rien de surprenant dans
tout cela, quand on sait que les délais de réalisation des projets de
développement inscrits dans la wilaya de Constantine sont rarement
respectés. Mais le pire reste à venir. Nous avons appris en effet au
cours de cette visite que l’unité en question, fraîchement inaugurée par
le DG de la protection civile n’est pas alimentée en gaz ni en
électricité. Devant une telle situation tout commentaire parait
fortuit.
- Incendie des 15 compteurs à Ali Mendjeli : La SDE parle de fraude
Suite à l’enquête diligentée par les services de la société de
distribution d’électricité et du gaz (SDE), l’incendie des 15 compteurs,
qui s’est déclenché samedi dernier, est dû à la fraude au niveau des
compteurs, avons-nous appris auprès de Wahiba Bouhouche, chargée de
communication à la société de distribution de Ali Mendjeli. Selon notre
interlocutrice, l’un des voisins a opéré un piquage illicite directement
à partir du compteur d’électricité.
C’est seulement après l’incendie que les habitants ont dénoncé leur
voisin. «Les services de la SDE vont poursuivre en justice le fraudeur.
D’autre part, l’enquête a révélé l’existence d’une fuite d’eau juste au
dessus de l’armoire réservée aux compteurs. Si elle n’est pas réparée,
il risque d’y avoir un autre incident plus grave que celui-là. », a
déclaré notre interlocutrice. Cette dernière a ajouté que la SDE va
saisir les directions concernées pour la réparation de la fuite et
des dégâts.
- L’Hôtel de ville dans le noir
L’Hôtel de ville est dans le noir depuis dimanche dernier. La coupure
d’alimentation en électricité à laquelle la SDE vient de procéder est
due à un défaut de payement de factures pour travaux qui remontent à
2007. Le montant des créances est estimé à 1,3 milliard de centimes,
nous indique le service de communication de la SDE. Plusieurs délais ont
été accordés à la commune, restés sans suite.
Yousra Salem et F. R.
Faits historiques : Raymonde Peschard dite Taoues, ou l’histoire d’une battante
Le 26 novembre 1957, à 4h du matin, un important contingent de l’armée
française a été déployé au nord-ouest de Medjana, dans la région de
Bordj Bou Arréridj. Les services de renseignements français avaient reçu
des informations sur le passage d’un groupe de personnes escortées par
des hommes armés, qui ne sauraient être que des membres de l’ALN.
L’opération, menée par le Lieutenant-colonel Fagalbe, commandant le
quartier nord du secteur Hodna ouest, s’est soldée par un accrochage
vers 10h avec le groupe en question, au lieu-dit Draa Errih, dans le
djebel Tafartas, dans l’actuelle wilaya de Bordj Bou Arréridj. Le groupe
qui venait de la wilaya III, traversait la région à destination de la
Tunisie. Les échanges de tirs qui ont duré une bonne demi-heure ont fait
trois morts et 9 prisonniers. Parmi les victimes, on a identifié le
corps du Docteur Belhocine, étudiant et Si Arezki Oukmalou, commissaire
politique du FLN dans la wilaya III, ainsi que le corps d’une femme en
tenue militaire morte les armes à la main. Un fait qui a surpris les
militaires français.
Mais c’est l’identification de ce corps qui les surprendra encore, car
il s’agissait bel et bien de la militante communiste Raymonde Peschard,
recherchée depuis plusieurs mois, après avoir rejoint les rangs du FLN,
surtout qu’elle est suspectée d’être la complice de Fernand Iveton,
accusé d’avoir planifié l’attentat manqué qui a ciblé l’usine à gaz du
Hamma à Alger. Selon la Dépêche de Constantine du 29 novembre 1957, la
nouvelle de sa mort a été tenue secrète jusqu’à son identification
officielle par les experts grâce à ses empreintes digitales.
Tous les médias coloniaux de l’époque ont consacré de longs articles à
ce qui a été considéré comme une grande opération de l’armée française
au vu du parcours atypique de Raymonde Peschard. Bien qu’elle soit née
dans le quartier de Saint-Eugène à Alger, le 15 septembre 1927, Raymonde
Peschard a longtemps vécu à Constantine.
Une ville qui l’a adoptée et où elle avait travaillé comme assistante
sociale à la société Electricité et gaz d’Algérie (EGA, actuelle
Sonelgaz), dont le siège se trouve toujours dans le quartier du Coudiat.
Militante des jeunesses communistes puis du parti communiste algérien
dans les années 1940, elle a rejoint les rangs du FLN en 1956, avec
Fernand Iveton. Après l’arrestation de ce dernier, elle monte en avril
1957 au maquis dans la wilaya III, englobant la région de la Kabylie où
elle sera connue sous le nom de Taoues.
Dans son livre «Avoir 20 ans dans les maquis» (Editions Casbah 2005),
Djoudi Attoumi écrit à la page 142 : «Blessée et capturée, elle ne
pouvait supporter de voir ses frères, le docteur Belhocine et Oukmalou
Arezki, achevés sauvagement. Devant les corps allongés de ses frères de
combat, et malgré ses blessures, Raymonde trouvera le courage de
déverser sur les soldats un flot d’injures, les traitant de sauvages, de
barbares et de nazis (…). Un officier lui logera alors une balle dans
la tête…».
En hommage à cette femme courageuse, une rue a été baptisée en son nom
dans le quartier du Coudiat à Constantine. Dans cette rue se trouve
encore le siège de l’ex-EGA où elle avait travaillé, et qui deviendra
celui de la direction régionale de la société de distribution de
l’électricité et du gaz (SDE) filiale de Sonelgaz.
Arslan Selmane
عريبـــــي يدبـــّر عـــلى بــــن غبريط
رفع النائب البرلماني والقيادي بجبهة العدالة والتنمية، حسن عريبي، مساءلة
كتابية لوزيرة التربية الوطنية، نورية بن غبريط رمعون، بخصوص خريجي المعاهد
الوطنية للتربية البدنية والرياضية، الذين يعاني الآلاف منهم من بطالة
إجبارية، واستنادا لنص المساءلة، التي تحوز وقت الجزائر على نسخة منها،
اقترح عريبي فتح المجال أمام الخريجين للتدريس بالمدارس الإبتدائية، من أجل
تمكين المتمدرسين بالطور الإبتدائي من ممارسة الأنشطة الرياضية والبدنية،
من أجل التمتع بالصحة العقلية والنفسية.
بن خلاف يفضّل الدرّاجة
فضل
النائب عن حركة الاصلاح الوطني، لخضر بن خلاف، التنقل بين شوارع مدينة
أدرار عبر دراجة هوائية، عوض السيارات رباعية الدفع. وأظهرت صور للنائب -
الأكثر نشاطا عبر الفايسبوك - وهو راكب دراجة، في حين امتطى زملاؤه سيارات
وفرتها لهم مصالح الولاية.
بيتـــزا الجلفــة تستــهوي لجــنة بوضــياف
شوهدت لجنة التفتيش الفجائية، التي أوفدها وزير الصحة إلى مصلحة
الاستعجالات بالجلفة في أحد مطاعم الجلفة، رفقة مدير الصحة الولائي،
يتناولون البيتزا في مشهد يثير عدة علامات استفهام.
فمعروف على لجان
التفتيش الوزارية أنها مجبرة على التزام واجب التحفظ، خاصة تجاه مسؤول محلي
معني بالتفتيش، فما بالك بقبول دعوته لتناول البيتزا.
والسؤال المطروح
الآن، هو ما طبيعة تقرير لجنة التفتيش بعد هذا التصرف، هل ستدون أن
البيتزا لذيذة، أم أن قطاع الصحة يتجه إلى الهاوية بالجلفة؟
Direction de l’éducation : Polémique autour des classes spéciales du bac
Le 4 septembre dernier, une note portant le n°303/003/14, signée par
Abdelkader Missoum, directeur de l’enseignement secondaire général et
technique au ministère de l’Education nationale, publiée dans le
bulletin officiel du ministère, portant sur l’ouverture de classes
spéciales pour les élèves non admis au bac, a été transmises à toutes
les direction du pays.
Le document dont nous détenons une copie précise toutes les modalités
relatives à l’emploi du temps, les élèves et les lycées concernés, les
inscriptions, l’organisation, l’encadrement et le volume horaire. A
Constantine, l’information ne semble pas avoir bien circulé. Il a fallu
plusieurs jours pour que les élèves concernés s’en aperçoivent. Pour
Hocine Bouanane, président de l’association des parents d’élèves du
lycée Redha Houhou, «la note n’a pas été affichée dans les lycées, et de
nombreux parents n’étaient pas au courant ; il nous a fallu contacter
des parents d’élèves dans une wilaya du sud pour nous procurer cette
fameuse note».
Ensuite c’est le branle-bas de combat au sein des associations de
parents d’élèves pour commencer par informer les concernés, mais aussi
s’entendre avec les directeurs pour l’ouverture de ces classes. «Une
fois nous avons contacté les directeurs, ces derniers nous ont affirmé
n’avoir rien reçu de la part de la direction de l’éducation.», poursuit
Hocine Bouanane qui s’est dit étonné du flou qui a entouré cette note,
et le manque de communication qui s’en est suivi.
Notre interlocuteur s’interroge sur le peu d’intérêt affiché par la
direction de l’éducation de Constantine pour cette note, ce qui explique
la précipitation avec laquelle on a décidé d’ouvrir des classes
spéciales. «La DE a décidé d’ouvrir deux classes au lycée Redha Houhou
pour regrouper les lycéens de plusieurs établissements du centre-ville,
avant de revoir les choses définitivement après les oppositions
manifestées par certains enseignants, surtout avec les horaires des
cours fixés après 16h.», poursuit Hocine Bouanane.
Le refus des enseignants d’assurer les cours dans ces classes après les
horaires habituelles semblent avoir poussé la DE à annuler
définitivement l’ouverture des classes spéciales. Contacté pour nous
donner plus de précisions sur cette question, le directeur de
l’éducation de la wilaya, Mohamed Bouhali, a affirmé qu’il a préféré
réintégrer les élèves ayant échoué au bac dans des classes normales pour
qu’ils puissent poursuivrent leur scolarité comme leurs camarades.
«Nous avons récupéré 3709 élèves dans la wilaya sur un total de 5080
élèves n’ayant pas obtenu leur bac en juin 2014, ce qui en soi est une
performance au vu des capacités d’accueil disponibles.», affirme-t-il.
«Pourtant, c’est une mesure qui a été très difficile pour nous, du fait
de la surcharge qui s’en est suivie dans plusieurs établissements, mais
nous avons privilégié l’intérêt de ces élèves auxquels nous avons donné
une autre chance pour poursuivre une scolarité normale au lieu de se
retrouver dans la rue.», conclut-il.
Pour certains parents, l’opération des inscriptions arrêtée au 30
octobre, les a laissés dans l’expectative. Pour d’autres, notamment ceux
qui n’y ouvrent pas droit en raison de l’âge, il ne reste que la voie
de la formation professionnelle ou refaire le bac comme candidat libre.
Les élus APW font leurs premières classes de l’évènement 2015 !
Le Commissaire de la manifestation Constantine capitale de la culture
arabe, Samy Bencheikh El Hocine, s’est réuni hier avec les élus de l’APW
au siège de la wilaya à Daksi. Une rencontre dont l’objectif, selon les
propos tenus par le Commissaire dans son allocution d’ouverture, était
de présenter le projet de programme de la manifestation aux élus de
l’APW de Constantine et d’ouvrir un débat autour de ce même programme.
En guise de débat, nous avons plutôt assisté à un échange de civilités
entre les deux parties. Les intervenants se sont en effet limités, après
les salamalecs d’usage au cours de ce genre de réunion, à faire des
propositions, dont la plus significative demeure une demande d’un élu
pour une répartition plus équitable des manifestations culturelles liées
à l’événement sur toutes les communes de la wilaya.
Interrogé en marge de cette rencontre sur les difficultés rencontrées
sur le terrain dans la préparation de la manifestation, le commissaire
nous a avoué qu’il éprouvait certaines appréhensions quant à des
problèmes surgis à la dernière minute, notamment en ce qui concerne le
choix du terrain devant abriter la réalisation de la bibliothèque de
wilaya prévue dans le programme. Lequel terrain, faut-il le rappeler,
appartient à un ex-député qui, selon l’aveu du wali lors du Forum d’An
Nasr, s’est montré trop gourmand en réclamant des indemnisations
exorbitantes en contrepartie de son terrain.
Samy Bencheikh El Hocine n’a pas manqué d’évoquer également les
difficultés rencontrées dans l’opération de réhabilitation du vieux bâti
au centre-ville. A noter qu’au cours de cette réunion, le commissaire a
tenu à présenter ses excuses aux habitants de la ville de Constantine,
en demandant aux élus de les leur transmettre, pour les désagréments
causés au cours de la préparation de cet événement, mais dont les
retombées, a-t-il promis, seront très significatives pour la population.
F. Raoui
Projets En Cours De Réalisation En Perspective De 2015
Une société chinoise blacklistée rafle la mise
La banque mondiale a interdit à la CSCEC de soumissionner jusqu’en 2015.
Pressés par le temps, les officiels de la ville du vieux rocher, dont
les principaux quartiers sont en chantier, ont le couteau sur la gorge.
Ils ont des délais à respecter et certains projets importants à
réceptionner avant le début de la manifestation «Constantine capitale de
la culture arabe 2015». Pour ce faire, ils n’hésitent plus à récuser
les entreprises jugées trop lentes et les remplacer par des sociétés
chinoises.
Déjà présentes sur le territoire de la wilaya et chargées de la
réalisation de plusieurs projets, notamment la construction de la salle
Zénith, de l’hôtel Marriott ou encore la réhabilitation des hôtels
Cirta et Panoramic, les entreprises de «l’empire du milieu», raflent
copieusement les marchés et du coup l’événement culturel 2015
s’apparente à un chantier grandeur nature «made in China» !
A cause du retard enregistré, les chantiers de la Medersa et de
l’ex-monoprix, confiées à des entreprises locales pour être transformées
respectivement en centre dédié aux figures historiques de Constantine
et en musée d’art contemporain, leurs ont été retirés dernièrement en
vue d’être éventuellement accordés aux chinois. Pour d’aucuns, ce
recours des autorités aux services des entreprises chinoises serait du à
leur célérité à exécuter les contrats acquis, grâce à une main d’œuvre
nombreuse et disponible.
A leur tête, la China State Construction Engineering Corporation
(CSCEC). Une entreprise réputée pour tirer sur tout ce qui bouge.
Croqueuse de contrats, le nom de cette entreprise est souvent associé, à
Constantine comme ailleurs en Algérie, à divers grands projets, comme
celui par exemple de la grande mosquée d’Alger.
Un contrat à durée indéterminée
Or, depuis qu’elle se prépare pour la manifestation de 2015,
Constantine voit grand et a besoin du maximum de main d’œuvre possible
pour insuffler une bonne cadence aux travaux, même si parfois, la
qualité risque d’en pâtir. Et sur ce plan, les entreprises chinoises
sont davantage réputées pour apporter le plus numérique aux projets
qui leurs sont confiés.
Et malgré qu’elle soit blacklistée, depuis janvier 2009, par la Banque
Mondiale (BM) en raison de faits de corruption, la China State
Construction Engineering Corporation, premier conglomérat immobilier du
BTP en Chine, vit néanmoins ses plus beaux jours dans notre pays. Cette
mesure d’exclusion interdit à la CSCEC de soumissionner pour tous les
marchés financés par la Banque mondiale du 12 janvier 2009 au 12 janvier
2015, ce qui ne l’a pas empêché de décrocher des contrats mirobolants.
De plus, la « punition » de la Banque Mondiale sera bientôt levée. La
CSCEC pourra de nouveau décrocher des marchés financés par la banque
mondiale éventuellement, mais avec ou sans sanction, la CSCEC a
inéluctablement jeté son dévolu sur l’Algérie : la récente visite de son
directeur général, au mois d’octobre, en quête de nouveaux marchés,
confirme l’intention de cette entreprise de BTP, opérant dans 116 pays à
travers le monde, de continuer à faire son beurre, sachant qu’en
Algérie les projets de construction ne manquent pas. En clair, rien
n’arrête la CSCEC, visiblement engagée pour un contrat à durée
indéterminée (CDI) en Algérie, et ce, en dépit des mises en demeure,
des remontrances et des réserves émises quant à la qualité de ses
travaux.
Lydia Rahmani
الأطبــاء العامــون مرتاحــون
أكدت النقابة الوطنية للأطباء العامين للصحة العمومية، في بيان، لها أن
المسالة المتعلقة بالانتقال في الرتب للطبيب العام، قد تم تسويتها، خلال
اجتماع اللجنة المختلطة على مستوى وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات
والنقابة.
وأوضحت النقابة انه على إثر اجتماع اللجنة المختلطة بين وزارة
الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات والنقابة الوطنية للأطباء العامين للصحة
العمومية، المتعلق بمتابعة أرضية مطالبنا، وكما تم الإعلان عنه في بياننا
السابق، نعلم جميع المنخرطين بأن النقطة المتعلقة بالانتقال في الرتب
للطبيب العام قد تمت تسويتها، بشكل يضمن انتقالا جماعيا لفائدة جميع
الأطباء العامين، بمن في ذلك أولئك، الذين تتوفر فيهم الشروط، لكنهم لم
يتمكنوا من الانتقال إلى رتب عليا، خلال الفترة الانتقالية المتضمنة في
القوانين الاساسية، التي انتهت في 2012/12/31.
Répercussions économiques du conflit sur la région
La crise fait fuir commerçants et investisseurs
Plus de 1 000
habitations et près de 500 magasins de vente au détail ont été incendiés
dans les émeutes qui ont secoué la wilaya de Ghardaïa, ces onze
derniers mois. Le commerce de proximité et les marchés, poumon
économique et social de la vallée du M’zab, pâtissent gravement des
contrecoups de la crise, qui a mis également à l’arrêt les projets
d’utilité publique et les investissements privés.
Dans l’après-midi du 2 novembre, le
vieux marché du ksar de Béni Isguen est tristement vide de ses vendeurs à
la criée et de ses clients. Les échoppes sont fermées, la place est
déserte. Le cœur de Béni Isguen a cessé de battre, terrassé par les
violences intercommunautaires. L’affluence, de plus en plus faible des
clients et des badauds au fur et à mesure que la crise s’enlise, a eu
raison des dernières pulsions de l’une des attractions touristiques de
la vallée du M’zab et d’une indéniable source de revenus pour les
artisans du ksar. Ce n’est pas là l’unique dommage collatéral de ce
qu’on appelle communément les événements de Ghardaïa. Le commerce de
proximité a subi un coup de tonnerre, qui l’a désintégré sérieusement.
Les jeunes, des deux camps, ont déversé leur colère sur les locaux et
les habitations, qu’ils ont incendiés. Dans certains quartiers,
l’intérieur et les façades des magasins en gardent encore des traces.
Dans d’autres, des portails en fer peints en marron, placés par les
autorités locales, cachent les séquelles des émeutes, mais restent
hermétiquement fermés.
Daoud Boussenane, jeune commerçant mozabite, a perdu, tour à tour dans
les échauffourées de décembre 2013 et mars 2014, deux magasins de
prêt-à-porter féminin, l’un au quartier Thénia-El-Mekhzen et l’autre au
chef-lieu de wilaya. Il rapporte que
53 commerçants ont quitté Ghardaïa et ont investi à Oran et Djelfa.
Condamné à pratiquer le seul métier dont il maîtrise les ficelles et les
rouages, il a consenti à renouveler l’expérience dans un endroit qu’il
pense plus sécurisé. “J’ai ouvert un troisième magasin en face du siège
de la wilaya pour un investissement de 190 millions de centimes”,
témoigne notre interlocuteur. “J’ai perdu 1,8 milliard de centimes dans
les deux magasins incendiés. On m’a donné 140 millions de centimes.
C’est une catastrophe. Les aides de l’État sont dérisoires et
disproportionnées”, ajoute-t-il. “L’État n’a pas qualité d’indemniser
les citoyens sinistrés. Il a accordé des aides pour alléger les pertes.
La wilaya a reçu une enveloppe spécifique pour accorder des aides
plafonnées à 1,2 million de dinars”, rectifie Abdelhakim Chater, wali de
Ghardaïa. “Les gens se sentent lésés, il faut comprendre que ce ne sont
que des aides. Les indemnisations sont du ressort des caisses
d’assurance”, complète son chef de cabinet. L’administration centrale
accuse, par ailleurs, certains commerçants sinistrés d’avoir évacué la
marchandise avant que les locaux ne soient ciblés par les émeutiers.
Daoud Boussenane y apporte une catégorique contradiction. “Ce n’est pas
vrai. Il n’était pas possible d’anticiper sur les événements et de
sauver quoi que ce soit. Puis, personnellement, je voulais assurer mon
commerce contre les émeutes. Les assurances m’ont dit impossible. Pour
sécuriser mon local, j’ai placé un portail et une alarme qui m’ont coûté
26 millions de centimes”, affirme-t-il. Quoi qu’il en soit,
452 commerçants ont bénéficié d’une compensation financière variant
entre 200 000 et 700 000 DA selon une évaluation approximative des
dégâts.
Le montant global de l’enveloppe est estimé à presque 23 milliards de
centimes. 1 090 décisions ont été établies au titre d’aide aux familles
dont les habitations ont subi des dommages matériels. Près de 67
milliards de centimes ont été consommés jusqu’alors par cette
opération, à raison de 300 000 à un million de dinars par sinistre,
parfois davantage si le bien est complètement détruit. “Ceux qui n’ont
pas reçu cette aide n’ont pas justifié de l’activité par un registre du
commerce ou d’un acte de propriété du bien immobilier”, précise le chef
de cabinet du wali de Ghardaïa. Et d’ajouter : “Jusqu’à présent, nous
n’avons pas de dossier en instance, mais les commissions de daïra
poursuivent leur travail et établissent des décisions d’aide au besoin.”
Au-delà, l’impact de la violence intercommunautaire au plan strictement
économique est plus large.
Les projets d’investissement et d’utilité publique sont à l’arrêt,
depuis bientôt une année. “En tant qu’industriels, nous résistons pour
l’intérêt de la ville. Mais ce sera difficile de continuer longtemps
comme ça”, regrette Abdelaziz Bamezlal, un industriel natif de la
vallée. Pourtant, le wali de Ghardaïa se montre plutôt confiant. “Nous
n’avons pas de grands déficits. Globalement, les clignotants sont au
vert”, rassure-t-il.
S. H.
L’argent investit dans le pouvoir
Ali Haddad succède ce jeudi 27 novembre à Réda...
A la faveur de quinze années de redistribution de la rente et de
l’affaiblissement structurel de l’Etat, les forces de l’argent utilisent
le pouvoir pour s’immiscer dans les sphères de la décision politique.
Retour sur l’ascension de ces nouveaux oligarques.
Aucune abstention, aucun vote contre. Et de toute manière, aucun
candidat en face. Ce que même Abdelaziz Bouteflika ne peut pas se
permettre, Ali Haddad le fait. Le secret du nouveau patron des patrons :
avoir réussi à jouer dans un contexte favorable entre un pouvoir
désireux de caporaliser son patronat et ses ambitions personnelles. Le
patron du groupe ETRHB, réputé proche de l’entourage présidentiel,
incarne une génération de chefs d’entreprise nés avec le capitalisme et
gâtés par la politique redistributive de la rente menée par le chef de
l’Etat depuis les années 2000. Ce que certains observateurs économiques
appellent déjà «la nouvelle oligarchie» dont une bonne partie, la moins
visible aussi, est liée à des réseaux d’argent… pas toujours propres.
Cette caste n’est pourtant pas si nouvelle que ça, pour Aderrahmane
Hadj Nacer, ex-gouverneur de la Banque d’Algérie, auteur de La
Martingale algérienne (éd. Barzakh), son évolution — plus que son
apparition — étant liée à celle de l’économie algérienne. «Lors du débat
sur la Charte nationale en 1975, Boumediène avait reconnu : ‘’On ne
peut pas travailler dans le miel sans y plonger son doigt.’’ Ce qui
montre bien que l’argent a toujours circulé en dehors du système, pour
l’enrichissement individuel mais aussi pour permettre des financements
qui ne pouvaient être le fait de la comptabilité publique», relève
l’ancien gouverneur de la Banque d’Algérie.
Mais le système socialiste ne permet alors pas l’émergence d’acteurs
privés. «L’économie était centralisée et la problématique démocratique
n’était pas à l’ordre du jour. De ce fait, la caste
‘’politico-militaire’’ ne craignait pas les scandales et n’avait besoin
que d’hommes de paille, par définition discrets», rappelle Naoufel
Brahimi El Mili, docteur en sciences politiques et consultant
international.
Tycoon
Mais le Plan d’ajustement structurel des années 90’, puis l’ouverture
du marché et l’envol des prix du baril au début des années 2000 changent
la donne. «Les financements exceptionnels permettent d’injecter 22
milliards de dollars entre 1994 et 1998. Alors que la compétition pour
la capture des pouvoirs d’Etat fait rage entre les prétoriens, les
monopoles changent de statut, passant du secteur public aux magnats
privés, rappelle le politologue Mohammed Hachemaoui, qui utilise pour
décrire ces derniers le concept de ‘’tycoon’’. L’appareil commercial des
monopoles est ainsi remplacé par des oligopoles directement liés aux
principaux chefs prétoriens. Le marché des importations, qui représente
durant ces années de violence entre 10 et 11 milliards de dollars, tombe
ainsi sous le contrôle de magnats liés à l’élite militaire et civile de
l’Etat prétorien.»
Dans les années 90’, «le secteur privé, issu notamment des
importations, se diversifie, relève aussi Naoufel Brahimi El Mili.
Apparaissent des hommes d’affaires qui bénéficient de la manne
pétrolière et des dysfonctionnements plus ou moins volontaires de
l’administration. Quelques cas illustrent cette situation nouvelle : des
crédits bancaires généreusement accordés, certains tenants du secteur
privé se trouvent avec des soutiens politiques en situation de
monopole.»
C’est à cette époque que s’installe durablement, pour l’expert, «une
connivence entre l’homme politique et l’homme d’affaires, matrice de la
caste politico-financière». Car en parallèle, au milieu des années 90’
et dans la tentative de reconstruction des institutions emportées par
janvier 1992, les liens traditionnels du clientélisme vis-à-vis de
l’ex-parti unique ont été remplacés par des liens d’affairisme entre les
nouvelles castes dirigeantes politiques et les jeunes entrepreneurs.
Pour autant, le politologue Tarek Alaouache refuse le terme de
«connivence». «Ces privés que l’on ne voyait pas dans les années 90’
parce qu’ils étaient encore tout petits sont devenus en vingt ans des
capitaines d’industrie. La reconstruction totale de l’économie dans les
années 90’ exigeait l’émergence du privé, qui a développé des relations
complexes avec le pouvoir. Impossible pour autant de prouver une
quelconque connivence entre les deux. Issad Rebrab en est bien la preuve
: il est tout à fait possible de s’enrichir sans être proche du
pouvoir.»
Boris Eltsine
Complexes, les relations ne l’ont pas toujours été. «Jusqu’à la fin des
années 1980, aucune décision ne se prenait par le fait du prince, il y
avait toujours un certain équilibre des pouvoirs dans les décisions,
souligne encore Abderrahmane Hadj Nacer. Ça ne veut pas dire que
l’équilibre était toujours positif, mais diverses logiques (celle des
ingénieurs, des rentiers, des financiers, etc.) coexistaient. On
arrivait donc à un résultat, même si pas toujours optimal — parce qu’on a
fait des usines de mauvaise qualité— mais où, plus ou moins, chacun se
retrouvait (les planificateurs, les politiques, la création de l’emploi,
la redistribution des revenus…) Il y avait différents niveaux
d’ingéniérie pour préparer les décisions.»
Problème : en 30 ans, l’Etat a perdu son ingénierie politique et
financière qui permettait d’absorber aussi bien l’argent mal acquis que
l’émergence d’oligarques. Si bien que les hommes d’affaires devenus
milliardaires en profitant d’alliances avec le politique «cherchent
aujourd’hui à perpétuer leur position et leurs richesses en influençant
le pouvoir, voire en l’investissant», estime Mourad Ouchichi, enseignant
en économie à l’université de Béjaïa et auteur de l’essai Les
Fondements de l’économie rentière en Algérie. Le plébiscite du nouveau
président du FCE ne le surprend pas : «Le régime se sent tellement fort —
même si en réalité, il est très faible — qu’il ne se soucie même pas de
mettre les formes. Le FCE n’est pas une organisation patronale mais un
club d’hommes d’affaires qui se sont enrichis avec les marchés publics.
La similitude avec l’émergence des oligarques dans la Russie de Boris
Eltsine est frappante.»
L’analogie n’a rien de rassurant pour eux. D’abord parce qu’une bonne
partie de ces oligarques a été brutalement liquidée par Vladimir Poutine
faute d’avoir pu trouver des arrangements. L’avenir de ces tycoons
dépend donc de la capacité du système algérien à les intégrer ou de les
désintégrer, comme ce fut le cas avec Khalifa. Ensuite parce que cet
argent-là n’a pas la capacité politique d’avoir une base. «Les tenants
de ce que j’appelle ‘’l’argent brutal’’ n’investissent pas dans l’emploi
massif, ils n’ont même pas de rapports avec l’économie informelle
contrairement à ce qu’on croit, en dehors de quelques grossistes — ils
ne sont pas en contact avec la population, poursuit l’auteur de La
Martingale algérienne. S’ils avaient l’ingénierie politique, les magnats
de l’argent brutal auraient pris le pouvoir ou auraient fait des
alliances avec ceux de la rente classique. A l’Indépendance, les
décideurs ex-prolétaires s’étaient mariés avec les filles de la
bourgeoisie des villes, et les deux parties étaient gagnantes.»
Rapine
Le politologue Tarek Allaouache nuance encore : «Les chefs d’entreprise
dont on parle ne sont pas directement liés à la décision politique. Ils
comptent, bien sûr, parce que ce sont eux qui sont censés développer le
secteur privé et l’économie algérienne. Et partout dans le monde, le
patronat existe pour influencer le politique. Ils peuvent donc avoir un
poids consultatif mais en aucun cas décisionnaire.» Derrière leurs
critiques de politique économique et leurs pressions pour arracher plus
de facilités, le politologue voit donc «une rationalité économique, pas
juste une volonté de rapine.»
Si ces chefs d’entreprise veulent devenir de véritables oligarques, ils
doivent d’abord, selon un cadre de l’Etat, «se poser les bonnes
questions. «Ok, j’ai réglé le problème de l’accumulation de l’argent, je
dois me poser deux questions : 1. Qu’est-ce que j’en fait ? 2.
Qu’est-ce que ça signifie politiquement ?» Or selon lui, les capitaines
d’industrie algériens n’ont «ni la capacité ni le background de se les
poser. A la différence des mafiosi qui gravissent les échelons un à un
avant de devenir parrain, ils n’ont pas la conscience de soi ou de
classe. Ils ont juste conscience qu’ils sont à côté de Saïd Bouteflika
et qu’il faut vite ramasser l’argent.» Persuadés, par ailleurs,
renchérit Abderrahmane Hadj Nacer, «que la flatterie des partenaires
étrangers fait d’eux des gens importants, or c’est un piège. Ce n’est
pas en donnant une rétrocommission qu’on tient l’autre, bien au
contraire. Regardez qui est mort, El Gueddafi ou Sarkozy ?».
Adlène Meddi, Mélanie Matarese
Vos réactions 25
Honoris14
le 28.11.14 | 20h28
A tout seigneur tout honneur !
belwizdadi
le 28.11.14 | 19h30
Drahem lahram!
samir1704
le 28.11.14 | 19h20
Crassus
casuffitcommeca
le 28.11.14 | 18h12
naiveté
yestar
le 28.11.14 | 17h46
silence
casuffitcommeca
le 28.11.14 | 17h45
baril 66 $
casuffitcommeca
le 28.11.14 | 17h17
bien mal acquis !!
unindignédeplus
le 28.11.14 | 16h08
la bateau prend l'eau
varan
le 28.11.14 | 15h02
le coeur du réacteur et les protons.
L'échotier
le 28.11.14 | 14h56
Naïveté.
Vos réactions 25
Moh l'africain
le 28.11.14 | 14h50
Baril a $66
lhadi
le 28.11.14 | 13h17
mes voeux de reussite
anti khoroto
le 28.11.14 | 12h53
les chkara au pouvoir
raouf1941
le 28.11.14 | 12h44
Vache à lait !
Bled mikki 62
le 28.11.14 | 12h38
Comme il l'a dit lui
casuffitcommeca
le 28.11.14 | 11h59
argent sale
paris 07
le 28.11.14 | 11h55
maffia
Langiri
le 28.11.14 | 11h54
Et ça continue encore et encore
SamLePirate
le 28.11.14 | 11h48
une douche froide...
ghazwate_ouhoud
le 28.11.14 | 11h38
L'argent ce nerf de la guerre !
Vos réactions 25
raouni
le 28.11.14 | 11h24
Ascensions bizarres et vertigineuses
Zeminfin
le 28.11.14 | 11h20
Drôle de "patron des patrons" ! ...
vivetunisiens
le 28.11.14 | 11h05
dieux est témoin!!
uni
le 28.11.14 | 10h59
avis
alilou9
le 28.11.14 | 10h54
argent sale ???
الصورة من وادي حيدرة بعد إزالة جميع البنايات الفوضوية
النجدة يا بن غبريت
الجمعة 28 نوفمبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
استنجد أولياء تلاميذ المدرسة الابتدائية مفدي زكريا بجسر قسنطينة، في العاصمة، بوزيرة التربية نورية بن غبريت، والوالي عبد القادر زوخ، للتدخل من أجل إيجاد حلول للمشاكل التي يعانيها التلاميذ بالمؤسسة وأولياؤهم، ومنها رفض إنشاء جمعية لأولياء التلاميذ والقيود المفروضة على مقابلة المعلمين، إذ يشترط الحصول على ترخيص من المديرة لذلك، في انتهاك واضح لحقوق الأولياء والمتمدرسين.
-
VICTIME D’UN INFARCTUS
Le wali transféré pour des soins en France
Publié dans Annaba Samedi, 29 novembre 2014 00:00
Le wali transféré pour des soins en France
Après un infarctus du myocarde dont il a été victime très tôt mercredi, vers 2 heures du matin, le wali de Annaba Mohamed Mounib Sandid, a finalement été transféré en France pour des lésions ne pouvant pas être prises en charge en Algérie. Localement, le wali a été pris en charge au service cardiologie du CHU Ibn Sina tout au long de son séjour qui aura duré jusqu’à son évacuation vers Paris. Cette évacuation est de ce fait jugée non abusive par le corps médical et les ragots et autres rumeurs qui hantent la cité sur des complications post-hospitalisation ne sont que pures spéculations. L’avion médicalisé affrété auprès d’Europe Assistance a décollé de l’aéroport Rabah Bitat en direction du l’aéroport parisien du Bourget jeudi, vers 12 heures 30. Arrivé à bon port, Mr Sandid est donc en soins intensifs et, de sources médicales, il est évident dans pareil cas que sa convalescence durera probablement quelques mois. M Sandid, présentement alité aura été surtout la victime du stress et de la pression qu’il subissait, comme il l’avait laissé entendre indirectement, en avouant son incapacité, il y a quelques mois de cela, à faire face aux affaires douteuses dont Annaba était le théâtre. Et il aura eu plus que sa part de stress depuis que des personnes qu’il tenait soigneusement à l’écart avaient réussi à s’immiscer dans son entourage à la faveur des élections présidentielles. La pression qu’il subissait était énorme, du fait du rôle de pompier qu’il avait endossé, il devait accepter de remédier à l’incompétence et au laisser aller d’une partie de son exécutif et pallier l’absence d’engagement d’une partie des élus locaux. Ses propos lors de la dernière session de l’APW, exprimaient clairement sa déception. Plus grave, certains n’hésitaient pas à vouloir l’impliquer dans leurs frasques comme ces élus d’Aïn Berda qui lui demandaient pratiquement l’autorisation de retirer leur confiance au maire, alors qu’il n’a aucune prérogative à interférer avec les affaires internes d’un parti politique, ou à prendre parti dans des querelles personnelles, alors que le développement de la wilaya marquait le pas. Ce développement dont la responsabilité lui incombait, en tant que représentant de l’Etat et que bloquait des intérêts personnels qui ont fait d’Annaba un champ clos ou toutes les bassesses étaient permises pourvu que leurs auteurs se remplissent les poches. Comment voulez vous qu’une personne de chair et de sang résiste à une telle situation quand c’est la première personne que l’Etat interpelle, à chaque scandale, à chaque problème ? C’est à l’Etat maintenant de faire face à ses responsabilités en comblant le vide, de manière à nettoyer la wilaya de ses maux, surtout humains. Ces gens sans foi ni loi que toute la population connait, dont les agissements sont sur toutes les lèvres, chaque jour. Ceux qui veulent contrôler les communes, Annaba en premier ou même l’université, quitte à les déstabiliser par la rumeur, le mensonge, en payant des laquais sans dignité pour ce faire et sans penser aux conséquences pour toute une population, pourvu que leurs intérêts soient saufs.
Ammar Nadir
-
Inconscient, le wali de Annaba transféré à Paris
Le wali de Annaba, Sendid Mohamed Mounib, a été transféré hier, dans
une clinique privée spécialisée en cardiologie à Paris (France), à bord
d’un avion sanitaire, avons-nous constaté sur place.
Accompagné de son épouse, le chef de l’exécutif a été transporté,
inconscient, jusqu’à l’aéroport de Annaba à bord d’une ambulance
médicalisée. Selon des sources médicales, son état est stationnaire.
Dans la soirée de mardi à mercredi, il a subi un malaise cardiaque qui a
nécessité son hospitalisation au service de cardiologie à l’unité Ibn
Sina relevant du CHU Ibn Rochd de Annaba. Selon les mêmes sources
médicales, le chef de l’exécutif souffre d’un infarctus de myocarde. Sur
place, il a été immédiatement pris en charge par l’équipe médicale .Par
la suite, il a été placé au service de réanimation sous soins intensifs
et surveillance médicale. Saisi, le ministère de l’Intérieur a tout
fait, dans un temps record, pour préparer le dossier de sa prise en
charge médicale dans une clinique spécialisée dans la capitale
française. Installé à Annaba depuis une année, jour pour jour, le wali
Mohamed Mounib Sendid exerçait précédemment les mêmes fonctions dans la
wilaya d’El Oued. Dès sa prise de fonction, il a tenté de démêler un
écheveau inextricable légué par son prédécesseur.
Gaidi Mohamed Faouzi
Vos réactions 1
kitoduvivier
le 28.11.14 | 13h34
Les immigrés seront à son chevet ?
Victime d'un infarctus, le wali de Annaba transféré à l’institut Montsouris de Paris
M. Sendid
Mohamed Mounib, le wali de Annaba a été transféré jeudi, selon des
sources proches de sa famille, à bord d’un avion sanitaire d’Europe
Assistance depuis l’aéroport international Rabah Bitat de Annaba à
l’Institut Mutualiste Montsouris (IMM) de Paris, un hôpital privé à but
non lucratif.
Il est actuellement alité au 5ème étage du département de pathologie
cardiaque. Sa femme qui l’a accompagné est à son chevet. Selon des
sources médicales locales, son état nécessite un pontage coronarien.
C’est dans la soirée de mardi à mercredi, que le wali de Annaba a été
victime d’un infarctus ayant nécessité son hospitalisation rapide au
service de cardiologie à l’unité Ibn Sina du CHU Ibn Rochd de Annaba.
Immédiatement, il a été pris en charge par l’équipe médicale en place
qui a pu lui éviter temporairement une récidive avant de le placer au
service de réanimation sous soins intensifs et surveillance médicale.
Informé, le ministère de l’Intérieur a tout fait, dans un temps record,
pour préparer le dossier de sa prise en charge médicale, nécessaire
pour son transfert en France conventionné avec l’Algérie.
Depuis plusieurs semaines, le wali souffre, selon son entourage, d’un stress permanent.
En effet, face à des problèmes administratifs insolubles qui
caractérisent la wilaya de Annaba, l’insuffisance professionnelle de son
exécutif, le trafic foncier et les pressions exercées par les hautes
personnalités militaires, politiques et civiles, il n’a pas résisté.
Gaidi Mohamed Faouzi
Préserver les intérêts de l’entreprise et renforcer la contribution du secteur privé dans l’économie nationale»
Elu à l’unanimité à la tête du Forum des chefs d'entreprises
(FCE), Ali Haddad a indiqué que son programme sera axé sur la
préservation des intérêts de l’entreprise tout en renforçant la
contribution du secteur privé dans l’économie nationale.
Comme on s’y attendait, Ali Haddad l’unique candidat à la
présidence des chefs d’entreprise a été élu à l’unanimité à main levée
par les patrons de cette organisation. M. Haddad devra être assisté par
un conseil exécutif composé de 22 membres dont six vice-présidents, deux
trésoriers et treize assureurs. La présidence du FCE était assurée, par
intérim, depuis le 17 septembre dernier par Ahmed Tibaoui,
vice-président de cette organisation, conformément aux dispositions du
règlement intérieur de l’organisation, après la démission du poste de la
présidence de Réda Hamiani (2007-2014) qui avait évoqué des «soucis de
santé.» Créé en 2001, le FCE revendique quelque 360 chefs d’entreprise,
représentant plus de 700 entreprises exerçant dans différents secteurs
d’activités productives (biens et services). Omar Ramdane avait été le
premier à avoir assuré la présidence de cette organisation patronale
pendant sept ans, avant d’être remplacé par Réda Hamiani. Parmi les
objectifs prioritaires du FCE, M. Haddad cite le développement de
l'entreprise et notamment du secteur privé pourvoyeur d'emploi et de
richesse pour arriver à une meilleure contribution dans le développement
économique. Le nouveau patron du FCE a affirmé que le secteur privé en
Algérie jouait un rôle très important dans le développement du pays en
voulant pour preuve les 20 milliards de dollars de chiffre d'affaires
des entreprises affiliées à son organisation et qui emploient plus de
200 000 salariés. Il a ajouté que son organisation continuerait à
travailler étroitement avec les autorités publiques mais tout en
défendant l'entreprise. «Nous allons dire toute la vérité et nous
n’allons pas nous taire sur les choses qui n’arrangeraient pas
l’entreprise», a-t-il soutenu. Sur la règle 51/49 régissant
l’investissement étranger en Algérie, M. Haddad a souligné qu’il
continuerait à défendre la position du Forum sur cette disposition.
Citant l'une des 50 propositions du Forum, formulées en 2012 pour le
Pacte national économique et social de croissance. Evoquant cette règle,
M. Haddad a affirmé «en matière d’investissement direct étranger (IDE)»
abandonner la règle des 51/49 appliquée systématiquement, mais afficher
les branches ou filières considérées comme stratégiques où la partie
algérienne est obligatoirement majoritaire, telle l’énergie, les
hydrocarbures, les TIC, l’eau, les banques, les assurances et le
transport». Mais, «il y a lieu de privilégier la négociation pour tout
investissement où le partenariat avec l’étranger est souhaité», ajoute
la même proposition du FCE. Concernant les membres qui ont quitté
dernièrement le Forum dont notamment le PDG du groupe Cevital, Issad
Rebrab et celui de NCA Rouïba, Slim Othmani, le nouveau président du FCE
a affirmé que les portes de l'organisation étaient «ouvertes» pour ceux
qui souhaiteraient revenir. «On les (membres sortants) a tous rappelé
durant notre campagne pour qu'ils reviennent», a-t-il dit soulignant que
le nombre d’adhérents à l'organisation était passé de 240 avant sa
candidature, il y a quelques semaines, à plus de 360 actuellement
Moncef Rédha
Deux morts et plusieurs blessés dans des affrontements à Tougourt
Deux morts, Toumi Meftah et Malki Nourredine et de nombreux blessés ont
été enregistré ce vendredi dans heurts violents entre la pilice et des
manifestants a Draa El Baroud, quartier périphérique de Tougourt.
Les heurts se sont déclenchés quand des dizaines de manifestants, qui
avaient bloqué la RN3, en fin d'après-midi, ont menacé d'incendier le
commissariat de police du quartier Draa El Baroud et faire exploser une
citerne de carburant.
La manifestation a été declenché pour protester contre le retard dans
ladistribution de terrains constructibles et le non raccordement des
constructions au réseau d'eau potable.
Bilan de de ses affrontements : 25 blessés dont 5 graves transférés à
l'hôpital de Constantine et 9 policiers, selon Abdelhak Bouhafs
directeur de la santé de la wilaya de Tougourt.
Houria Alioua
لنفايـــــات حتــى أمــــام وزارة العـــدل
السبت 29 نوفمبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
لا تزال مشكلة النفايات في العاصمة معضلة لا حل لها على ما يبدو، ولم تسلم منها حتى مقرات الوزارات، حيث تراكمت النفايات بالقرب من أبواب وزارة العدل بالأبيار. ورغم كون المكان القريب من هذه الوزارة ممرا رئيسيا للعديد من السفراء والمسؤولين، إلا أن المشهد يظل غريبا، حتى في أحياء يفترض أنها راقية، فهل أصابت عدوى النفايات حتى مثل هذه الأحياء؟
-
هــــــذه هـــــي “الاحترافيــــــة”!
السبت 29 نوفمبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
قالت مصادر مطّلعة من الوكالة الوطنية للنشر والإشهار، تعقيبا على الخبر الذي نشرناه في عدد أول أمس تحت عنوان “ويحدّثونك عن الأخلقة”، أن المعنيين، وهما كلا من “نبيل.ش” و”عبد الرزاق.غ”، الأول صهر الرقم واحد في الوكالة أحمد بوسنة، والثاني صهر وزير الاتصال حميد ڤرين، كانا من قبل يعملان في الوكالة العمومية، قبل أن يستقيلا منها، ويغادراها إلى مؤسسات أخرى، ليعودا بعد ذلك لكن من باب أوسع، حيث أسندت لهما مناصب “حساسة” في وكالة توزيع “ريع” الإشهار، لكن بالقفز على كل الخطوات الضرورية، وعلى رأسها الفترة التجريبية.
-
جــــــزاء سنمـــــــار
السبت 29 نوفمبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
عبّر العديد من إطارات قطاع السكن بقسنطينة عن استيائهم مما أقدم عليه مدير السكن الجديد بالنيابة، حيث تفاجأوا برفضه استقبال مديره السابق ، وهو الذي اقترحه للمنصب قبيل خروجه إلى التقاعد، بعد أن كان مهمشا لسنوات طويلة. فكان من أول القرارات التي اتخذها المدير الجديد إعذار من قبله بإخلاء السكن فورا، وعند توجهه إليه قال له “لديك 5 دقائق للحديث معي”، ما جعل إطارات المديرية يسترجعون الحكمة القائلة “جزاء سنمار”.
-
نفذتها عصابة ملثمة يتزعمها نجل دركي
1000 دينار تزهق روح “كلونديستان” في العاصمة
السبت 29 نوفمبر 2014 الجزائر: ع.نجمة
Enlarge font Decrease font
لايزال التحقيق مستمرا في قضية قتل “كلونديستان” بمنطقة باينام في أعالى العاصمة، على مستوى الغرفة الثانية بمحكمة باب الوادي، وهذا بعد توقيف ثلاثة شبان أحدهم نجل دركي.
حسب ما أفادت به مصادر على صلة بالقضية، فإن الضحية الذي يبلغ من العمر 34 سنة وهو المعيل الوحيد لعائلته، لفظ أنفاسه الأخيرة بمستشفى محمد لمين دباغين “مايو سابقا” متأثرا بجروحه البليغة في مناطق مختلفة من جسده، بعد أن تم طعنه بأكثر من 10 طعنات على يد ثلاثة شبان.
ترجع الحيثيات إلى عشية عيد الأضحى الماضي، عندما توقف الضحية لاقتناء بعض المقتنيات من متجر بباينام، فباغته الشبان الثلاثة عندما كان يتأهب لركوب سيارته التي كانت على متنها زبونة، مدججين بالأسلحة وطلبوا منه ومن الزبونة تسليمهم كل ما يملكونه من أشياء ونقود، قبل أن يطعنوا الضحية ويردونه قتيلا.
طلب من الزبونة الهرب.. في اللحظة التي كان يتعرض فيها للطعن
وحسب ما احتوته محاضر سماع الضحية الثانية في القضية وهي فتاة في العقد الثاني من العمر، تعد إحدى زبائن “الكلونديستان”، فإن السائق الضحية وفور تلقيه أولى الطعنات صرخ بأعلى صوته طالبا منها الهرب “اهربي.. اجري اهربي..”. وتقول مصادرنا إن الفتاة لاتزال تعاني من تداعيات ما عاشته، فهي لحد الآن تعالج من أزمة نفسية حادة، خاصة بعد أن شاهدت بأم عينيها السائق وهو يحتضر من دون أن تقدر على إسعافه.
ومما قالته الفتاة للمحققين أن السائق طلب منها قبيل خضوعه للجراحة أن تسقيه شربة ماء، قائلا: “راني عطشان.. اعطيني نشرب يرحم والديك”، ولكن الطبيب منعها، وطلب منها أن لا تقدم له أي شيء إلى حين خروجه من قاعة العمليات، لكنه لم يفق بعدها.
كان يحمل في جيبه مبلغ 1000 دينار فقط!
وتروي أوراق القضية تفاصيل ما حدث، إذ نقرأ أن أفراد العصابة وبمجرد خروجهم من مكان اختبائهم على جانب الطريق، طلبوا من “الكلونديستان” تسليمهم كل ما يحمل في جعبته من أموال وأشياء ثمينة، إلا أنه رد عليهم بأنه لا يحمل معه سوى مبلغ ألف دينار وهاتفه النقال، مخبرا إياهم بأنه أنفق كل ما كان لديه على شراء أضحية العيد. ولم تسلم الفتاة هي الأخرى من الاعتداء والترويع، فقد سلبتها العصابة أموالها وخاتما، ثم انهالوا عليه طعنا بالسيوف والخناجر التي كانت بحوزتهم.
فتاة تفك لغز الجريمة وتقود الدرك لأفراد العصابة
قوات الدرك التي قامت بتمشيط الأماكن لأسابيع بحثا عن العصابة، لم تكن على دراية أنها سوف تضع يدها على شاهد ثمين على الجريمة.. فبعد سلسلة توقيفات طالت مشبوهين ومنحرفين من فتيات وفتيان بالمنطقة التي تعتبر بؤرة سوداء تتفاداها الكثير من سكان العاصمة والزوار، اكتشفت بالتحقيق معهم الخيط الذي قادهم إلى العصابة التي اعتادت ترويع المتنزهين بغابة باينام، حيث أفضت المعلومات إلى ضبط مصوغات بحوزة إحدى الفتيات الموقوفات، وبعد استنطاقها تبين أنها عشيقة أحد أفراد العصابة، وطلب منها الاتصال به.
زلة لسان
المكالمة الهاتفية تكفلت بفك أول خيط من خيوط الجريمة، فبعد اتصال الفتاة هاتفيا بأحد المشتبه فيهم، عندها صرح المتهم فور رده على الاتصال قائلا لها: “.. قولي لهشام بلي هاداك الكلونديستان لي سرقناه وضربناه راهو مات فالسبيطار غير اتخبا”. بعدها، كثف الدرك عمليات التمشيط التي انتهت بتوقيف جميع أفراد العصابة، وإيداع اثنين منهما في سجن الحراش والثالث في سجن سركاجي.
وبعد مواجهة المتهم صاحب المكالمة الهاتفية لدى قاضي التحقيق بالتسجيل الذي صرح فيه “بأنهم هم من قاموا بالاعتداء القاتل على الكلونديستان”، جاءت غلطته الثانية عندما قال “هاذيك الغلطة لي تزربحت بيها” وهي العبارة التي طالب قاضي التحقيق بأن تكون ثاني دليل لفظي ضده، طالبا من الكاتبة كتابتها حرفيا في محاضر التحقيق.
تحقيق لم يكتمل بعد
تقرير الخبرة الذي يترقب قاضي التحقيق وهيئة دفاع المتهمين والضحية صدوره لمعرفة أي طعنة قتلت السائق، لم يصدر بعد، فالمتهمون متمسكون بإنكار جناية القتل الموجهة إليهم، حيث ادعى كل واحد منهم بأنه لم يقتل الضحية رغم أن الفتاة تعرفت عليهم من خلال أعينهم ونظراتهم، فالعصابة كانت ملثمة ولكن أثناء طعن “الكلونديستان” بالخناجر والسيوف سقطت الأقنعة فتكشفت وجوههم، ما ساعد الفتاة على التعرف عليهم أثناء توقيفهم.. وإلى غاية مثولهم للمحاكمة، يبقى أطراف القضية مشدودين إلى ما ستؤول إليه الأحكام التي يريدها آهل الضحية قاسية، فيما يجتهد محامو المتهمين على اللعب على خيط الشك الرفيع حول من يكون القاتل الذي ستكشف الأيام القادمة عن اسمه.
-
نفذتها عصابة ملثمة يتزعمها نجل دركي
1000 دينار تزهق روح “كلونديستان” في العاصمة
السبت 29 نوفمبر 2014
الجزائر: ع.نجمة
لايزال التحقيق مستمرا في قضية قتل “كلونديستان” بمنطقة باينام في أعالى العاصمة، على مستوى
الغرفة الثانية بمحكمة باب الوادي، وهذا بعد توقيف ثلاثة شبان أحدهم نجل دركي.
حسب ما أفادت به مصادر على صلة بالقضية، فإن
الضحية الذي يبلغ من العمر 34 سنة وهو المعيل الوحيد لعائلته، لفظ أنفاسه
الأخيرة بمستشفى محمد لمين دباغين “مايو سابقا” متأثرا بجروحه البليغة في
مناطق مختلفة من جسده، بعد أن تم طعنه بأكثر من 10 طعنات على يد ثلاثة
شبان.
ترجع الحيثيات إلى عشية عيد الأضحى الماضي، عندما توقف الضحية
لاقتناء بعض المقتنيات من متجر بباينام، فباغته الشبان الثلاثة عندما كان
يتأهب لركوب سيارته التي كانت على متنها زبونة، مدججين بالأسلحة وطلبوا منه
ومن الزبونة تسليمهم كل ما يملكونه من أشياء ونقود، قبل أن يطعنوا الضحية
ويردونه قتيلا.
طلب من الزبونة الهرب.. في اللحظة التي كان يتعرض فيها للطعن
وحسب
ما احتوته محاضر سماع الضحية الثانية في القضية وهي فتاة في العقد الثاني
من العمر، تعد إحدى زبائن “الكلونديستان”، فإن السائق الضحية وفور تلقيه
أولى الطعنات صرخ بأعلى صوته طالبا منها الهرب “اهربي.. اجري اهربي..”.
وتقول مصادرنا إن الفتاة لاتزال تعاني من تداعيات ما عاشته، فهي لحد الآن
تعالج من أزمة نفسية حادة، خاصة بعد أن شاهدت بأم عينيها السائق وهو يحتضر
من دون أن تقدر على إسعافه.
ومما قالته الفتاة للمحققين أن السائق طلب
منها قبيل خضوعه للجراحة أن تسقيه شربة ماء، قائلا: “راني عطشان.. اعطيني
نشرب يرحم والديك”، ولكن الطبيب منعها، وطلب منها أن لا تقدم له أي شيء إلى
حين خروجه من قاعة العمليات، لكنه لم يفق بعدها.
كان يحمل في جيبه مبلغ 1000 دينار فقط!
وتروي
أوراق القضية تفاصيل ما حدث، إذ نقرأ أن أفراد العصابة وبمجرد خروجهم من
مكان اختبائهم على جانب الطريق، طلبوا من “الكلونديستان” تسليمهم كل ما
يحمل في جعبته من أموال وأشياء ثمينة، إلا أنه رد عليهم بأنه لا يحمل معه
سوى مبلغ ألف دينار وهاتفه النقال، مخبرا إياهم بأنه أنفق كل ما كان لديه
على شراء أضحية العيد. ولم تسلم الفتاة هي الأخرى من الاعتداء والترويع،
فقد سلبتها العصابة أموالها وخاتما، ثم انهالوا عليه طعنا بالسيوف والخناجر
التي كانت بحوزتهم.
فتاة تفك لغز الجريمة وتقود الدرك لأفراد العصابة
قوات
الدرك التي قامت بتمشيط الأماكن لأسابيع بحثا عن العصابة، لم تكن على
دراية أنها سوف تضع يدها على شاهد ثمين على الجريمة.. فبعد سلسلة توقيفات
طالت مشبوهين ومنحرفين من فتيات وفتيان بالمنطقة التي تعتبر بؤرة سوداء
تتفاداها الكثير من سكان العاصمة والزوار، اكتشفت بالتحقيق معهم الخيط الذي
قادهم إلى العصابة التي اعتادت ترويع المتنزهين بغابة باينام، حيث أفضت
المعلومات إلى ضبط مصوغات بحوزة إحدى الفتيات الموقوفات، وبعد استنطاقها
تبين أنها عشيقة أحد أفراد العصابة، وطلب منها الاتصال به.
زلة لسان
المكالمة
الهاتفية تكفلت بفك أول خيط من خيوط الجريمة، فبعد اتصال الفتاة هاتفيا
بأحد المشتبه فيهم، عندها صرح المتهم فور رده على الاتصال قائلا لها: “..
قولي لهشام بلي هاداك الكلونديستان لي سرقناه وضربناه راهو مات فالسبيطار
غير اتخبا”. بعدها، كثف الدرك عمليات التمشيط التي انتهت بتوقيف جميع أفراد
العصابة، وإيداع اثنين منهما في سجن الحراش والثالث في سجن سركاجي.
وبعد
مواجهة المتهم صاحب المكالمة الهاتفية لدى قاضي التحقيق بالتسجيل الذي صرح
فيه “بأنهم هم من قاموا بالاعتداء القاتل على الكلونديستان”، جاءت غلطته
الثانية عندما قال “هاذيك الغلطة لي تزربحت بيها” وهي العبارة التي طالب
قاضي التحقيق بأن تكون ثاني دليل لفظي ضده، طالبا من الكاتبة كتابتها حرفيا
في محاضر التحقيق.
تحقيق لم يكتمل بعد
تقرير
الخبرة الذي يترقب قاضي التحقيق وهيئة دفاع المتهمين والضحية صدوره لمعرفة
أي طعنة قتلت السائق، لم يصدر بعد، فالمتهمون متمسكون بإنكار جناية القتل
الموجهة إليهم، حيث ادعى كل واحد منهم بأنه لم يقتل الضحية رغم أن الفتاة
تعرفت عليهم من خلال أعينهم ونظراتهم، فالعصابة كانت ملثمة ولكن أثناء طعن
“الكلونديستان” بالخناجر والسيوف سقطت الأقنعة فتكشفت وجوههم، ما ساعد
الفتاة على التعرف عليهم أثناء توقيفهم.. وإلى غاية مثولهم للمحاكمة، يبقى
أطراف القضية مشدودين إلى ما ستؤول إليه الأحكام التي يريدها آهل الضحية
قاسية، فيما يجتهد محامو المتهمين على اللعب على خيط الشك الرفيع حول من
يكون القاتل الذي ستكشف الأيام القادمة عن اسمه.
- See more at: http://www.elkhabar.com/ar/nas/436370.html#sthash.IRmijAsD.dpuf
سبر آراء موقع "الخبر أونلاين"
تمثيل سلال لبوتفليقة في المحافل الدولية "غير عادي"
الجمعة 28 نوفمبر 2014 الخبر أونلاين
Enlarge font Decrease font
اعتبر أكثر من 71 بالمائة من المشاركين في سبر آراء موقع "الخبر أونلاين" أن تمثيل الوزير الأول عبد المالك سلال لرئيس الجمهورية في المحافل الدولية، أمرا غير عادي، فيما اعتبر 22 بالمائة أن الأمر عادي، وقال 6 بالمائة انهم بدون رأي.
وشارك في سبر آراء موقع "الخبر"، 3735 من رواد الموقع خلال أيام قليلة، وكان السؤال "في اعتقادك، تمثيل الوزير الأول عبد المالك سلال لرئيس الجمهورية في المحافل الدولية؟ واقترحت ثلاثة أجوبة، "عادي"، "غير عادي"، "بدون رأي". ومثل الوزير الأول عبد المالك سلال، رئيس الجمهورية مؤخرا في عدة نشاطات دولية، آخرها القمة تركيا-افريقيا، ورئاسة اللجنة المشتركة الجزائرية-القطرية بالدوحة.
عدد القراءات : 2665 | عدد قراءات اليوم : 670
أنشر على
1 - محمد
الجزائر
2014-11-28م على 14:54
غيرعادي
-
في كتاب لصحفي فرنسي
محمد دحلان وراء تسميم ياسر عرفات
الجمعة 28 نوفمبر 2014 الجزائر: فاروق غدير
Enlarge font Decrease font
صدر مؤخرا بفرنسا كتاب مثير، حول مقتل القائد الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، ولم يكتف الكتاب بتاكيد تعرض أبو عمار للتسميم، بل أشار أن القيادي السابق في حركة فتح محمد دحلان هو من قام بتسميم ياسر عرفات.
ايمانويل فو، يشغل حاليا منصب رئيس تحرير بالقناة الاذاعية الفرنسية الشهيرة، "أوروبا 1 "، وشغل لعدة سنوات منصب مراسل نفس المحطة في القدس، اشتغل طيلة سنوات للتحقيق في مقتل ياسر عرفات، التي استخرجت جثته من قبل خبراء سويسريين أكدوا العثور في عضامه وملابسه على سم "بولونيوم 201 ".
الجديد في كتاب الصحفي ايمانويل فو الذي يحمل عنوان "قضية الوفاة الغريبة للقائد الفلسطيني"، أنه تحصل على التقارير الطبية للمستشفى العسكري الفرنسي، بيرسي كلامار، أين توفي عرفات والتي تشير أنه استحال عليهم تحديد سبب الوفاة، وأنه عكس ما اشيع لا تظهر التحاليل أن سبب الوفاة هي ثقل السنين كما أشار اليه أطباء فرنسيون وقاض فرنسا في ردهم على نتائج الخبرة السويسرية التي أكدت وجود مادة سامة في عينات عظام وملابس أبو عمار. وقام الصحفي بعرض نتائج التقارير الطبية على عدة أطباء أكدوا في آخر جزء من الكتاب أن التحاليل التي أجريت في مستشفى بيرسي كلامار لا تشير اطلاقا أن سبب الموت هو الارهاق بعد سنوات من النضال.
الأكثر من هذا، وبدون أدنى تردد وجه الصحفي ايمانويل فو، اصابع الاتهام للقيادي السابق في حركة فتح، محمد دحلان المتواجد في المنفى بالامارات، فتحصل الصحفي على رسالة بعث بها دحلان لوزير اسرائيلي قبل 15 شهرا من وفاة "الرايس" قال له فيها "أيام ياسر عرفات معدودة، لكن سنقوم بذلك على طريقتنا وليس طريقتكم".
وتحاول العدالة الفرنسية طي ملف الدعوى التي رفعتها أرملة عرفات، سهى عرفات، فتصريحات قاضي التحقيق المكلف بالقضية، اكثر من مذهلة فقال عقب نشر تقرير الخبراء السويسريين حول التسميم "عرفات مات مرهقا بعد سنوات من النضال وتلقيه مئات القنابل"، بمعنى أن رجل عدالة يرمي جانب تقرير علمي يختفي وراء كلام تقوله عجائز في المآتم.
-
اعتقال رشيد نكاز بالعاصمة
الجمعة 28 نوفمبر 2014 الخبر أونلاين
Enlarge font Decrease font
قال الناشط رشيد نكاز على صفحته في الفايسبوك، أنه يتواجد حاليا بمقر الشرطة بأمن دائرة الدار البيضاء، بعد أن تم اعتقاله رفقة مرافقيه. وقال أنه انطلق في السير من الرويبة الى البريد المركزي، كآخر مرحلة للمسيرة التي باشرتها من الشرق الجزائري. وكان يريد أن ينظم وقفة سلمية بالبريد المركزي.
وسبق لمصالح الأمن، أن اعتقلت رشيد نكاز في عدد من الولايات التي مرة بها خلال مسيرته. وكان رشيد نكاز يعتزم الترشح للرئاسيات الأخيرة.
عدد القراءات : 11311 | عدد قراءات اليوم : 3824
أنشر على
1 - عبدالله
الجزائر
2014-11-28م على 11:07
لم افهم السبب لاعتقاله هل اخل بالنظام العام ام ان السلطة خائفة من رجل لان بيتهم اوهن من بيت العنكبوت لم اقترفوه في حق هذا البلد لو لم يكن على حق وهم على باطل ما كانو ليعتقلوهم "اللي في كرشو التبن يخاف من لنار" ربي يهديهم ان شاء الله واذا كان فيه خير ان شاء الله هو يولي الرئيس القادم للبلاد
2 - farid
algerie
2014-11-28م على 11:54
yakhi hokoumma yakhi ........
3 - abdelhafid
algerie
2014-11-28م على 12:17
Chapeau , Monsieur .
4 - totoringo
algerie
2014-11-28م على 13:43
l'état policier a peur d'un homme propre instruit ?!!!!!
5 - هادية
فرنسا
2014-11-28م على 14:40
لا اخفي خوفي عليه - ربي يستر
-
السكان خرجوا للمطالبة بقطع أرضية
وفاة شابين في احتجاجات بورقلة
السبت 29 نوفمبر 2014 ب. وسيم
Enlarge font Decrease font
توفي شابين يبلغان 20 و24 سنة في إحتجاجات حي ذراع البارود بتقرت التي إندلعت هذا المساء، اين خرج السكان مطالبين الحصول على قطع أرضية وأيضا تهيئة الحي.
وكان العشرات من سكان حي "ذراع البارود " ببلدية النزلة دائرة ورقلة قاموا بتصعيد الاحتجاج وقطع الطريق الوطني 03 رابط بين دائرة تقرت و مقر ولاية ورقلة بإشعال النيران و الحجارة و حرق عجلات المطاطية ونصب خيمة وسط طريق بعدما تجاهلت السلطات المحلية و الولائية لمطالبهم المتمثلة في توزيع قطع اراضي سكن التي وعدت بها السلطات المحلية السنة الماضية وكذا ربط حيهم بمياه الصالحة للشرب و كذلك توفير مناصب شغل للشباب البطال.
كما طالب هؤلاء بتعبيد الطرقات و توفير الإنارة العمومية ، و اوضح بعض المحتجون أن فترة اعتصام السلمي انتهت ولم تقدم لنا شيء مما جعلنا نصعد احتجاج و طالبنا لقاء والي ولاية منذ أريع أيام مضت ولا جديد يذكر .
عدد القراءات : 6320 | عدد قراءات اليوم : 3316
أنشر على
1 - junior
2014-11-28م على 22:19
Un état en perdition et qui ne fait que bricoler
le laisser aller a engendré tout cela
Chacun fait la loi dans ce pays
chacun veut son lot de terrain , chacun veut sa voiture, l'état est responsable de tout ça, en voulant acheter le silence du peuple le voilà servi car chacun voudra sa part et ça n'en finira jamais
2 - fahd
usa
2014-11-28م على 23:20
اللهم ارحم من مات دولة تقثل شعبها ليس فيها اي خير سياسة تع ريع رئيس غائب و توريث الحكم سيهدم الدولة
3 - صالح ـ باتنة
algèrie
2014-11-28م على 23:59
مطالب مشروعة.
4 -
2014-11-28م على 23:34
أبعد هذا بقي للنظام بقاء ؟
أبعد هذا يقولون أن البلد بخير و لايعيش أزمة ؟
ابعد هذا تصدقون أننا اسعد شعوب الأرض ؟
-
أكد تحديد هويات قتلة غوردال وأشاد بعمل السلطات الجزائرية
هولاند يحذّر زعماء إفريقيا من تعديل دساتيرهم للتشبث بالسلطة
السبت 29 نوفمبر 2014 الجزائر: خالد بودية
Enlarge font Decrease font
بعث الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند “رسالة تحذيرية” إلى الحكام الأفارقة، ودعاهم إلى تفادي مغبة تعديل الدساتير للبقاء في السلطة. أمّا العبرة التي ساقها هولاند فهي الرئيس البوركينابي بليز كومباوري، والذي اعتبره هولاند “درسا” للزعماء الأفارقة للتعلم منه كيفية إجباره على ترك الحكم.
خرج الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، مساء أول أمس، بتصريح “ثقيل” أثناء حوار له مع قناتي “تي في 5 موند” و”فرانس24” وإذاعة فرنسا الدولية، خصّ به الحكام الأفارقة الذين حذّرهم من محاولة تعديل دساتيرهم لـ”البقاء” في السلطة، ويعتبر كلام هولاند “محرجا” للجزائر وخصوصا الرئيس عبد العزيز بوتفليقة الذي تقاطع تصريح الرئيس الفرنسي في أوج دفاع بوتفليقة عن دستوره الذي قال إنّه “يحضّر لتعديله بجدية ويرفض التسرّع والاستعجال بتجنب المغامرة”.
ولن يجد كلام الرئيس الفرنسي “صدى” لدى حاشية بوتفليقة والأحزاب الموالية له، بحكم أن هؤلاء جميعا يرون في أن الانتخابات الرئاسية منذ 99 التي فاز فيها بوتفليقة جرت في “مناخ سادته الديمقراطية”، عكس ما تقوله المعارضة، وبالتالي “تحذير” فرانسوا هولاند لا يسري عليها، لاسيما وأن خطاب الموالاة في الفترة الأخيرة، خصوصا مع انطلاق مشاورات مبادرة الإجماع الوطني للأفافاس، يركّز على أن “شرعية بوتفليقة خط أحمر” غير قابل للنقاش.
وأحال الرئيس الفرنسي الحكام الأفارقة على ما يعتبره “درسا”، لحالة الرئيس البوركينابي بليز كومباوري، قائلا: “إنّهم يجب أن يتعلموا من إجبار رئيس بوركينا فاسو على ترك الحكم عندما حاول تعديل الدستور للبقاء في الحكم”، مضيفا: “رحيل بليز كومباوري يمكن أن يكون درسا لكثير من الزعماء وليس الأفارقة وحسب، بحيث لا يمكن تغيير النظام الدستوري من أجل مكاسب شخصية”.
وجاءت خرجة فرانسوا هولاند تبريرا لموقفه بعد موجة الانتقادات اللاذعة التي طالته، في أعقاب عدم تحديد موقفه من الأحداث التي جرت في بوركينافاسو في مرحلة سابقة، رغم أن هولاند “كتب إلى كومباوري يحثه على التنحي قبل ثلاثة أسابيع من انتفاضة شعبية أطاحت بزعيم بوركينا فاسو من السلطة”.
وأوضح هولاند مخاطبا الزعماء الأفارقة “الأيام التي كانت فيها تلك الدول تحت وصاية فرنسا قد ولت، ومن جمهورية الكونغو وبنين وجمهورية الكونغو الديمقراطية إلى رواندا، يقترب العديد من الزعماء من نهاية ولاياتهم وسط مخاوف من أنهم قد يحاولون التشبث بالسلطة من خلال تغيير قوانين بلادهم”. وحيّا هولاند التجربة التونسية التي اعتبرها “نموذجا” يقتدى به، لأنها كما قال “قادرة على تنظيم انتخابات تشريعية ورئاسية نزيهة ولا يطعن فيها”.
من جانب مغاير وفي نفس الحوار، أثنى الرئيس الفرنسي على “عمل السلطات الجزائرية في رصد وتعقب قتلة السائح الفرنسي إيرفي غوردال، شهر سبتمبر الفارط، على يد جماعة جند الخلافة”، وأكد هولاند خبر مقتل أحد عناصر الجماعة الإرهابية، وفقا لما أعلنه وزير العدل الطيب لوح منذ يومين. وقال فرانسوا هولاند: “أريد أن أشيد بعمل السلطات الجزائرية لأنّها هي التي ومنذ اليوم الأول، منذ الاختطاف، عملت على إيجاد مواطننا إيرفي غوردال، لكن للأسف لقد قتل بطريقة جبانة، والجزائر أبلغتنا أنها تواصل تعقب القتلة ومستمرة في البحث عن جثة إيرفي غورديل لإعادتها إلى أهله”.
وأوضح الرئيس الفرنسي: “أحد منفذي عملية إعدام غوردال، قتل بالفعل على أيدي الجيش الجزائري، في حين تم تحديد هوية الآخرين”، لكن هولاند لم يعط تفاصيل إضافية أو تحديد هوية هؤلاء أو اسم المجموعة التي ينضوون تحت لوائها
-
لقطة ''الخبر''
السبت 29 نوفمبر 2014 elkhabar
Enlarge font Decrease font
تحوّلت الطريق المؤدية إلى منطقة النشاطات والتخزين بحي طريق عنابة، بتبسة، إلى أكوام من الأوحال والمستنقعات النتنة بسبب انعدام التهيئة، فهل ستجلب مثل هذه الوضعية المستثمرين الأجانب أو المحليين للمخاطرة برؤوس أموالهم في بوابة الحدود الشرقية مع تونس؟!