الأحد، أغسطس 31

الاخبار العاجلة لاستيلاء مواطنين على شار ع عبان رمضان وفرض ضريبة الحراسة اليلية ب1000دج لكل محل تجاري علما ان الشخصان يقدمانوصولات بالدفع النقدي في نهاية كل شهر ميلادي والغريب ان الشخصان يطالبان سكان العمارات بدفع حقوق الحراسة اليلية وللعلم فان احداهما ملتحي وثاهنيهما شاب وينحدران من منطقة باردو والغريب ان كلاهما يغادر وسط المدينة ليعود عند نهاية كل شهر ميلادي لطلب حقوق الحراسة اليلية للمحلات حسب اهواء الشخصان ويدكر ان وسط المدينة بسكانه ومتجره تحت الحراسة الامنية للشرطة الجزائرية وشر البلية مايبكي والاسباب مجهولة



http://www.engival.fr/const-rohault-00.jpg
http://www.engival.fr/const-rohault-plan.jpg






http://www.engival.fr/const-rohault-02.jpg


 http://www.engival.fr/const-rohault-03.jpg


 http://www.engival.fr/const-rohault-01.jpg
























 اخر خبر
الاخبار العاجلة لاستيلاء مواطنين على شار ع عبان رمضان وفرض ضريبة الحراسة اليلية ب1000دج لكل محل تجاري علما ان الشخصان يقدمانوصولات بالدفع النقدي  في نهاية كل شهر ميلادي والغريب ان الشخصان يطالبان سكان العمارات بدفع حقوق الحراسة اليلية وللعلم فان احداهما ملتحي وثاهنيهما شاب وينحدران من منطقة باردو والغريب ان كلاهما يغادر وسط المدينة ليعود عند نهاية كل شهر ميلادي لطلب حقوق الحراسة اليلية للمحلات حسب اهواء الشخصان ويدكر ان وسط المدينة بسكانه ومتجره تحت الحراسة الامنية للشرطة الجزائرية وشر البلية مايبكي والاسباب مجهولة 
صور لصكوك حراس محلات قسنطينة ليلا خرق للقانون وتلاعب بالدولة الجزائرية
المواطنان  عرامة فارس وسليس العيد ينشؤن شركة وهمية خارج الدولة الجزائرية تطالب تجار عبان رمضان بدفع مستحقات حراسة شوارع وسط مدينة قسنطينة لليلاوسكان عبان رمضان لبون الشرطة الجزائرية بالتدخل لكشف خيوط  شبكة تجارية وهمية لحراسة شوارع وسط مدينة قسنطينة ليلا

















اخر خبر
الاخبار العاجلة لبيع الكتابة النحاسية لجسر صالح باي  في الرمبلي بسعر  2000دج صبيحة الخميس الاسبوعي والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لابداع جماعت اصدقاء قسنطينة جناح بن زقوطة مسرحية حدف الكتابات الحائطية الجنسية من جسر صالح باي ويدكر ان جماعات الفايسبوك بقسنطينة تنظم حركات صبيانية تحت الحراسة الامنية لرجال الشرطة الجزائرية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتهريب الجزائريين التحف التاريخية اصور النساء العاريات الى البلدان الاوروبية مقابل اموال قارون ويدكر ان ثماثيل النساء العاريات تشتري من طرف الاثرياء لتزين فنادق وبيوت الدعارة العالمية والاسباب مجهولة
اخر خبر

الاخبار العاجلة لاستيلاء مواطنين على شار ع عبان رمضان وفرض ضريبة الحراسة اليلية ب1000دج لكل محل تجاري علما ان الشخصان يقدمانوصولات بالدفع النقدي  في نهاية كل شهر ميلادي والغريب ان الشخصان يطالبان سكان العمارات بدفع حقوق الحراسة اليلية وللعلم فان احداهما ملتحي وثاهنيهما شاب وينحدران من منطقة باردو والغريب ان كلاهما يغادر وسط المدينة ليعود عند نهاية كل شهر ميلادي لطلب حقوق الحراسة اليلية للمحلات حسب اهواء الشخصان ويدكر ان وسط المدينة بسكانه ومتجره تحت الحراسة الامنية للشرطة الجزائرية وشر البلية مايبكي والاسباب مجهولة



















 

 http://www.engival.fr/const-rohault-00.jpg

 http://www.djazairess.com/essalam/29795

  بائعات المحلات يكابدن حياة ''الخماسة'' في قسنطينة
وسط التحرّش والإهانة من أرباب العمل والزبائن

نشر في السلام اليوم يوم 25 - 11 - 2013

تعيش المئات من الشابات القسنطينيات العاملات على مستوى المحلات التجارية حياة العبودية والقهر، وسط ظروف صعبة جدا خاصة وأنهن يشتغلن لساعات طويلة مقابل أجر زهيد جدا، ناهيك عن المضايقات والتحرشات التي يتعرضن لها من طرف الزبائن، وحتى أصحاب المحلات الذين يستغلون حاجة المغلوبات على أمرهن للعمل وكسب قوت يومهن لمساومتهن على شرفهن.
قامت "السلام اليوم" بجولة على مستوى شوارع قسنطينة، للوقوف على خبايا هذه الظروف، كما طافت بعدد من المحلات للاطلاع على ظروف عاملات من نوع خاص يشتغلن في صمت، ولا تكاد الابتسامة تفارق شفاههن إرضاء للزبائن وأصحاب المحلات أيضا.
شهاداتهن لم تكفيهن شر الحاجة
صادفنا خلال مرورنا على المحلات في شوارع قسنطينة الكبرى، فتيات في ربيع العمر، محجبات وأخريات بملابس عصرية، كل محل وحسب السلع التي يعرضها، يوظف بناتا بما يتوافق ونوعية الزبائن فمن محلات الملابس والأحذية إلى الأقمشة، إلى العطور ومستحضرات التجميل إلى محلات بيع الهواتف النقالة مرورا بمطاعم ''الفاست فود'' والمخابز.. تعددت المهن رغم أن أغلبهن لا تمتلكن بالضرورة خبرة في الميدان بل أن بعضهن يحوز على شهادات ودبلومات، ولكن الهدف واحد كسب دنانير معدودات تغنيهن عن الفاقة.
الشباب والجمال شرطان للعمل بالمحلات
أكدت لنا معظم البائعات التي التقتهن ''السلام اليوم'' خلال الجولة الاستطلاعية لمعرفة الأسباب الحقيقية لظاهرة تشغيل الفتيات في المحلات التجارية بعاصمة الشرق، واللائي يتراوح عمرهن بين 18 و22 سنة، أن غياب الرقابة من طرف مفتشية العمل للوقوف على التجاوزات التي يرتكبها بعض أصحاب المحلات ضد البائعات اللائي يعملن في المحلات التجارية، بعد أن يئسن من إيجاد عمل آخر رغم أن معظمهن متحصل على شهادات تكوينية في مختلف المجالات، وهناك حتى الجامعيات خاصة وأن معظمهن اتهمن مفتشية العمل بالتواطؤ والسكوت عن الظروف الصعبة التي تعمل فيها هؤلاء الشابات من أجل الحصول على أجر لا يكفل لهن كرامة العيش.
ويبدو من خلال جولتنا أن الشرط الأول لتوظيف الفتيات هو الجمال والشباب لجلب الزبائن، وبالتالي رفع مداخيل المحل، وهي في الحقيقة تجارة من نوع آخر، تقول إحدى البائعات، فلولا الجمال والابتسامة لما بيعت سلع المحل، وأحيانا -تضيف المتحدثة- أنها تخرج خارج المحل لإقناع الزبائن بالدخول.
أكثر من 12 ساعة عمل مقابل أجر "خمّاس"
قالت إحدى البائعات، أنه يتم توظيف البائعات في أغلب الأحيان عن طريق الوساطة، وأضافت أنها قدمت عدة طلبات للحصول على عمل بالهيئات والمؤسسات العمومية أو الخاصة رغم حيازتها على شهادة ليسانس اختصاص المحاسبة، و"لكن لم أوفق في الحصول على عمل في اختصاص المحاسبة، ولم أجد إلا العمل بهذا المحل الذي كانت تعمل به صديقتي من قبل"، وتحدثت عن العمل المضني الذي تمارسه طول ساعات العمل بالمحل قائلة: "العمل يبدأ من الساعة التاسعة صباحا إلى ساعات متأخرة من الليل مقابل أجر شهري يعادل 9 آلاف دينار، كما أني مضطرة لتنظيف المحل يوميا"، وأوضحت أنها واجهت عدة مشاكل في البيت بسبب دخولها المنزل في ساعات متأخرة من الليل، ولكن تقول المتحدثة ''ليس لي خيار آخر لأنني بحاجة إلى الراتب الزهيد الذي أتقاضاه، خاصة وأن المعيشة أصبحت صعبة".
أصحاب المحلات يشترطون على البائعات لباسا معينا لجلب الزبائن
قالت نفس المتحدثة التي التقتها ''السلام'' في شارع ديدوش مراد بقسنطينة، وتبلغ من العمر 22 سنة، ''لم أجد عملا بأي محل تجاري لأني أرتدي الحجاب وعندما قابلت صاحب محل للعمل لديه قال لي إننا نوظف الفتيات اللائي لا يرتدين الحجاب"، لأن -حسب رأيه- الهيئة لها دور في جلب الزبائن، فلا تهمه سمعة المحل والفتيات اللائي يعملن في محله أكثر من همّه في جمع المال. من جهة أخرى، أكدت بائعة أخرى بمحل للملابس الجاهزة أن أصحاب المحلات يشترطون علينهن ارتداء التنورات القصيرة لجلب المزيد من الزبائن، وهناك الكثير من البائعات يوافقن على هذا الشرط، لأن معظمهن من الطبقة الفقيرة وهن بحاجة إلى العمل، وهذا ما جعلهن يتعرض يوميا للمساومات والمضايقات من طرف الزبائن والتحرش الجنسي حتى من طرف صاحب المحل.
بائعات برتية عبيد في المحلات التجارية
''شتائم، إهانات نسمعها يوميا أثناء العمل''، تقول راضية التي تشتغل في محل بمدينة الصخر العتيق، حيث أضافت ''صاحب المحل يعاملنا معاملة سيئة، إضافة إلى أننا نُستغل بطريقة بشعة لساعات طويلة نقضيها في المحل مقابل راتب شهري ضعيف جدا، إضافة إلى أننا نقوم بأكثر من وظيفة".
"فنحن نبيع السلع ونرتّبها ونقوم أيضا بدور المنظفات قبل مغادرة المحل"، واشتكت راضية أيضا من معاملة الزبائن قائلة: "أما عن معاملة الزبائن فحدث ولا حرج، حيث تصل بهم الوقاحة إلى ضرب البائعة؟!".
الجامعيات ينافسن بطلات المعاناة خلال العطل
التقت ''السلام اليوم''، خلال الجولة الاستطلاعية التي قادتنا إلى محل كبير لبيع ملابس الأطفال الواقع بشارع عبان رمضان بقسنطينة، بالبائعة منال التي تبلغ من العمر 18 سنة، وهي تدرس بالجامعة تخصص ترجمة، قالت إنها تحتاج إلى مصاريف الدخول الجامعي لشراء كتبها وملابسها، خاصة وأن دخل والدها المتقاعد لا يكفي لتغطية مصاريف العائلة، ولهذا تجد أن العمل في هذه المحلات فرصة لجمع المال أثناء العطلة الصيفية، غير أنها اعترفت أن العمل في المحلات التجارية متعب جدا، مؤكدة تصريحات زميلاتها السابقات اللائي يتعرض للمضايقات من طرف الزبائن.
مخالفة نزوات صاحب العمل تعادل الطرد دون نقاش
كشفت لنا سلمى، بائعة في محل تجاري بإحدى شوارع قسنطينة، أنها طردت من عملها في محل تجاري آخر بسبب رفضها الرضوخ لنزوة صاحبه، حيث قالت: ''صاحب المحل تحرش بي جنسيا وعندما لم أرضخ لنزواته أصبح يشتمني كل يوم حتى أنه اتهمني بالسرقة، وبعدها قام بطردي من العمل ولم أتحصل حتى على حقي من الراتب الشهري"، وأضافت تقول وملامح التأثر بادية على وجهها: "أصبت بصدمة كبيرة حينها خاصة أنني بحاجة إلى المال لمساعدة عائلتي الفقيرة، ولم أجد أي جهة تسترد لي حقي المهضوم".
الصينيون أكثر رفقا بالبائعات من الجزائريين
كشفت لنا بائعة أخرى، أن العمل في المحلات الصينية أرحم من العمل عند أصحاب بعض المحلات الجزائرية لأنهم يحترموننا، وقالت المتحدثة: "كانت لي تجربة قاسية في المحلات التجارية التي يملكها الجزائريون، فنحن نعامل كالعبيد خاصة عندما يعلم أنك بحاجة إلى المال، ولكن عندما عملت في المحل الذي يسير من طرف صينيين فهم يحترموننا كثيرا ويقدرون قيمة البائعة، حيث يمكن العمل في راحة رغم أننا مختلفون في العادات والتقاليد واللغة وحتى الديانة".
تركنا بائعات المحلات في مشاغلهن وهمومهن اليومية في الجري وراء الدينار، وعدنا من حيث أتينا وفي أذهاننا أمر واحد، وهو تلك المرارة التي تتجرعها بائعات بمستوى "خمّاسة" يتحمّلن القهر والإذلال من أجل كمشة دنانير.


قسنطينة – الخروب : حجز 31 قطعة نقدية تراثية موجهة للتهريب و إيقاف شخص

أرشيف
أرشيف
قسنطينة – الخروب : حجز 31 قطعة نقدية تراثية موجهة للتهريب و إيقاف شخص


http://www.altahrironline.com/ara/wp-content/uploads/2014/04/%D8%AA%D9%87%D8%B1%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%AB%D8%A7%D8%B1-300x165.jpg




http://www.altahrironline.com/ara/wp-content/uploads/2014/04/%D8%AA%D9%87%D8%B1%D9%8A%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%AB%D8%A7%D8%B1.jpg


http://www.maps7.com/ar/%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%B9%20%D8%B9%D8%A8%D8%A7%D9%86%20%D8%B1%D9%85%D8%B6%D8%A7%D9%86%D8%8C%20%D9%82%D8%B3%D9%86%D8%B7%D9%8A%D9%86%D8%A9%2025000%D8%8C%20%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D8%B1.html#.VANS-zfSe_l



ن

تقرير يكشف عن غلق مشاريع قبل تسليمها توقيف تسجيل مشاريع جديدة في مجال “البنى التحتية” بقسنطينة

تشييد بناء عمارات سكناتأرشيف
-          (مشروع إنجاز 100 سكن لعائلات ضحايا الإرهاب ما زال يراوح مكانه منذ 2004 )
كشف تقرير  المجلس الشعبي الولائي  بقسنطينة مؤخرا عن المشاكل التي تتخبط فيها الولاية بسبب التأخر في إنجاز المشاريع،  بحيث توجد مشاريع  عمرها 10 سنوات لم تنجز إلى اليوم، كما أن هناك بعض المشاريع الخاصة بالتظاهرة الثقافية 2015 ، قديمة و تعود إلى 2011 مثل هوما الشأن بالنسبة لقصر المعارض الممول من طرف وزارة الثقافة، حيث أغلقت العملية قبل تسليمه، ما جعل المنتخبين يستفسرون  عن مصير الأموال التي استهلكت في هذه المشاريع
        فمن المشاريع التي ما تزال تراوح مكانها مشروع إنجاز 100 وحدة سكنية لفائدة عائلات ضحايا الإرهاب، و يعود هذا المشروع الى سنة 2004  ، حيث كلف غلافا ماليا قدره يفوق 10 مليار سنتيم، دون أن يتكفل القائمون على هذا المشروع بإيجاد حل لذلك، رغم إلحاح منظمة ضحايا الإرهاب بولاية قسنطينة بالتكفل بهذه الشريحة، كذلك بالنسبة لمشروع اقتناء سكنات وظيفية ، و يعود هذا المشروع إلى برنامج 2011، حيث في كل مرة يرحل هذا المشروع من سنة إلى أخرى،  أما بالنسبة للطرقات المبرمج تهيئتها و إعادة الاعتبار لها، فنسبة الاستهلاك للغلاف المالي لهذه الطرقات بلغت 37 بالمائة فقط، حيث تم غلق سوى عمليتين.
      في ظل هذا التأخر تقرر عدم تسجيل أي مشروع جديد يخص الطرق الولاية إلى غاية استكمال ما هو مبرمج، مثل تحديث الطريق الولائي رقم 27  الرابط بين ابن باديس و الحمبلي برنامج 2010، إعادة الاعتبار للطريق الولائي رقم 04  من النقطة الكيلومترية رقم 0 الى النقطة الكيلومترية رقم 06 ، و إنهاء أشغال تحديث الطريق الولائي رقم 133  من النقطة الكيلومترية رقم 8 إلى النقطة الكيلومترية رقم 10، في انتظار النظر في المقترح الذي تقدمت به مديرية الأشغال العمومية و المتعلق بإعادة الاعتبار للطريق الولائي رقم 05 على مسافة 2.07 كلم و تحديث الطريق الولائي رقم 24، علما أن الميزانية ألأولية لسنة 2014 خصصت مبلغ قدره 262.800.000.00 دينار لصيانة الطرق الولائية، رحل منها مبلغ قدره 489.779.761.84 دينارا، و اقترح إضافة لها مبلغ قدره 252.000.000.00 دينار .
      و يشير تقرير الحساب الإداري لسنة 2013 الى أن النسبة المستهلكة لقسم التجهيز لسنة 2013 لم تتعد 31 بالمائة ، و هي نسبة ضعيفة بالمقارنة لما هو مبرمج من مشاريع، بالنظر الى الفائض المتوفر من قسم التجهيز و المقدر بحوالي 27 مليار سنتيم، و هو يمثل أموال مسترجعة من عملية غلق 23 برنامج تم إنجازه،  دون حساب مساهمة وزارة الداخلية في هذه المشاريع، الأسباب تعود إلى أن المساعدات التي تقدمها الولاية للمجالس البلدية لا تستهلك بصفة كلية كما جاء في التقرير، أي بنسبة 67 بالمائة، تبقى 33 بالمائة ما زال مصيرها مجهول، و هو ما يؤكد أن نسبة استغلال الأغلفة المالية لا يعكس الواقع الحقيقي للمشاريع، فهناك مشاريع منتهية، إلا أن غلق العمليات ماليا لا يتم إلا بعد مرور سنوات.
      و انتقد التقرير ما يجري داخل بعض القطاعات، حيث تطلب هذه الأخيرة تسجيل عمليات دون دراسة وافية و دقيقة، الشيء الذي يؤدي الى أن هذه الأغلفة المالية التي ترصد لهذه المشاريع لا تصرف ، لأنها غير كافية أو يصرف منها جزء ضئيل و الباقي يُرَحَّلُ ، و مثال عن ذلك  الـ: 100 مليون سنتيم المقترحة من قبل مديرية البيئة دون تقديم أيّة دراسة تقنية أو حتى بطاقة تقنية للمشروع، أي هو تسجيل أوّلي في انتظار معرفة للغلاف المالي الحقيقي الذي يكلفه المشروع، و للإشارة فإن مبلغا يقدر بحوالي 196.000.000,00 دج أخذه المجلس الشعبي الولائي على عاتقه من أجل رد الاعتبار لشارع زيغود يوسف بوسط المدينة، و الذي من المتوقع أن تنتهي أشغاله قبل نهاية الشهر الحالي، و وضعه حيز الاستغلال بعد غلق شارع 19 جوان لتهيئته،  كما تم حذف مبلغ كانت قد خصصته الولاية من اجل إنجاز مركز للأرشيف بالولاية و إدراجه ضمن البرامج القطاعية، بالإضافة الى تخصيص 07 مليار سنتيم لإنجاز مقرات جديدة  لكل من دائرة ( الخروب، عين عبيد، زيغود يوسف) و وضعها حيز الخدمة في أقرب الآجال.
علجية عيش







http://www.altahrironline.com/ara/wp-content/uploads/2014/04/%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D9%8A%D8%AF-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B3%D9%83%D9%86%D8%A7%D8%AA.jpg






http://www.altahrironline.com/ara/wp-content/uploads/2014/04/%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D9%8A%D8%AF-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1-%D8%B9%D9%85%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B3%D9%83%D9%86%D8%A7%D8%AA-620x330.jpg











سكان تهمهم المنحة أكثر ما تهمم سلامتهم.. قسنطينة من عاصمة الشرق إلى عاصمة أبراج تقوية شبكات المحمول

قسنطينة
قسنطينة
الأطباء يحذرون من أمراض السرطان وغيرها أبراج تقوية شبكات المحمول, أضرار صحية مقابل ربح وفير استفحلت خلال الآونة الأخيرة في ولاية قسنطينة، ظاهرة وضع أبراج تقوية شبكات الهواتف النقالة على أسطح المنازل والبنايات،حيث صار الأمر في الوقت الراهن سهلا بالنسبة لشركات الشبكات الثلاثالتي تستعمل في الجزائر كجيزيوموبيليسوأريدو، فبعد أن كانوا يجدون صعوبة كبيرة في إقناع السكان بتعليق أبراج تقوية شبكات المحمول على أسطح منازلهم، بسبب خوفهم على صحتهم وسلامتهم وسلامة عائلاتهم.
روبورتاج/عمر المهدي بخوش
تحول الأمر الآن إلا أن الكثيرين صاروا هم من يلجؤون إلى مقرات هذه الشبكات ويطالبون المسؤولين بتعليق هاته الأبراج على أسطح منازلهم، وذلك ليستفيدوا من مبالغ مالية ومنحة كل شهر، ولا يهمهم أمر خطورة هذا الوضع عليهم، حيث أنهم لا يعيرون أيّ اهتمام للأمراض التي قد تنجم جرّاء هذه الأبراج. ” التحرير” سلّطت الضوء على هذه الظاهرة التي كثرت وتفاقمت بشكل رهيب في عاصمة الشرق الجزائري بالذات، وباشرت في استطلاعها بالحديث مع بعض المواطنين الذين توضع هذه الأبراج على أسطح منازلهم، والانطلاقة كانت بعمارات حي بومرزوق حيث شاهدنا برج تقوية شبكات المحمول معلقا على سطح عمارة ذات خمسة طوابق، هنا صعدنا للحديث مع صاحب المنزل، هذا الأخير الذي صرّح بأن البرج خاص بشبكة جيزي وقد تم وضعه منذ سنوات، لكنه حسب ما أكد لنا أنه لم يكن يع بخطورة الوضع إلا بعد فوات الأوان، حيث أنه كما قال لنا أنهم أثناء تعليقه لم يتحدثوا عن الأضرار التي قد يسببها، سوى أنهم تحدثوا عن المنح التي سيستفيد منها شهريا، كما أوهموه بأنه سيقدم خدمة كبيرة لسكان حيه،من خلال تقوية الشبكة، لكنه بعد علمه بالمخاطر التي قد تنجم عنه، اتجه حسب ما أدلى به إليهم وطلب منهم أن يقوموا بنزعه من فوق سطح منزله، لكنهم رفضوا وطلبوا منه أن ينسى الأمر باعتبار أن العمارة ليست ملكا له، حسب ما جاء على لسانه، كما قالوا له حسب ما أخبرنا به بأنهم أخذوا إذن من مصالح الأوبيجي، وهم وحدهم من باستطاعتهم أن يقرروا أمر نزعه أو تركه فوق سطح العمارة.. من حي بومرزوق وصلتنا معلومات أن بناية خاصة بأستاذ في مادة الرياضيات بحي القماص، أيضا معلق عليها برج تقوية شبكة المحمول فانتقلنا إليها مباشرة، وبصعوبة أقنعنا صاحبها بحديثه المختصر إلينا، حيث اكتفى بإخبارنا أنه وافق على ذلك بمحض إرادته، وقبل ذلك لجأ إلى أطباء واستشارهم في الأمر وأخبروه بأن الأمر ليس فيه أية خطورة. لكن الغالبية الذين تحدثنا إليهم في أحياء وشوارع كثيرة وسط مدينة قسنطينة، كشارع عواطي مصطفى المعروف بـ”طريق سطيف” وشارع بلوزداد المعروف بـ”سانجان” وغيرها، أخبرونا بأنهم فرحوا كثيرا عندما تم إبلاغهم بأن أحياءهم ستكون معنية بتعليق أبراج تقوية شبكات المحمول فيها، حتى أن منهم من صرح وبدون خجل أنه سارع لطلب تعليق البرج فوق سطح منزله باعتباره يسكن في الطابق الأخير، وذلك لأجل حصوله على المنحة الشهرية المغرية، حتى أنه قال أن الأمراض التي تصيب الإنسان، الله عزّ وجلّ هو من يضعها في عباده، وليست هذه الأبراج إلا أسبابا لذلك… وبعد أن أخذنا آراء الكثير من السكان عن أمر تعليق أبراج تقوية شبكات المحمول فوق منازلهم، انتقلنا للحديث مع الأطباء المختصين عن الأضرار التي قد تسببها هذه الأبراج، حيث أخبرنا الطبيب المختص في أمراض الدماغ والأعصاب ” مرابط محمد” أن أبراج تقوية شبكات المحمول تسبب خطرا على الصحة العامة، وعلى الخلايا العصبية الدماغية بوجه الخصوص، فالإنسان مع الوقت سيصبح منفعلا جدّا واحتمال أن يفقد سيطرته تماما على أعصابه، وقد يتعرض لنوبات عصبية متكررة من الإشعاعات التي تطلقها هذه الأبراج، كما ستكون أعصابه الدماغية معرضة لفقدان السيطرة في أية لحظة، الأمر الذي يسبب وجعا دائما للرأس حتى يصبح الإنسان خاملا ودائم الغثيان، كما قال أنه وحسب دراسات أقيمت على الإنسان تقيس فيها نسبة بعض المواد الكيميائيه التي يفرزها المخ، فكانت 25 % ممن يسكنون في حدود 300 متر من هذه الأبراج يتأثرون سلبا وتختلف معدلات الهرمونات لديه. طبيبة أخرى مختصة في أمراض النساء السيدة “عجيبة كرفاصي” أكدت لنا أن النساء أكثر عرضة للإصابة بأمراض من جراء هذه الأبراج، حيث صرحت أنه من يسكنون في حدود 300 متر من الأبراج على مدار 10 سنوات معرضون للإصابة بالسرطان ثلاثة أضعاف الذين يسكنون بعيدا وأكثرهم النساء مثل سرطان الثدي والبروستاتا والبنكرياس والجلد والرئة وغيرهم. كما أن مخاطر هذه الإشعاعات تتراكم على مر السنين ولكن صحة الإنسان تسوء فجأة بعد فشل أجهزه الجسم المناعية في الدفاع عن الجسم. من جهة ثانية أفاد الدكتور “جمال حميدة” الأستاذ الجامعي المختص في جراحة زرع وأمراض الكلى والمسالك البولية، ويعمل بمستشفى أمراض الكلى بحي الدقسي بقسنطينة، أن الوقاية من هذه المخاطر حسب الكثير من الدراسات التي أجريت، تكون بإبعاد أبراج التقوية عن المناطق السكنية بمسافه 400 متر وهذه مسافه آمنه، مشيرا إلى أنه ليست كل الأنواع لها نفس الأضرار وذلك على حسب كمية الإشعاع الخارج من البرج .وللتحديد فإذا تم قياس نسبة الإشعاع في منزل لا يكون فيه أي استخدام أي شبكات للموجات وكانت اكبر من 100 ميلي فولت لكل متر، فإن هذا ينذر بالخطر.
 أصبحت ابراج تقوية ارسال الشبكة للجوال تغطي أسطح الكثير من المنازل..وتنتشر فوق رؤوسنا على امتداد كبير بعد أن أغرت المبالغ الكبيرة التي تقدمها شركات الاتصال اصحاب تلك العمارات بالسماح لهم بوضعها على أسطح مبانيهم وفوق رؤوس سكانها دون معرفة بما قد يحدث من وضع تلك الابراج من أضرار صحية على المدى القريب أو البعيد.
العديد من المواطنين الذين يسكنون هذه المباني التي احتلتها تلك الابراج.. أو القريبة منها يتحدثون عن مخاوفهم الشديدة من وجود أضرار صحية خطيرة لوجود هذه الابراج فوق رؤوسهم.
الخطر فوق رؤوسنا    
الكثير من المباني العالية في قسنطينة أصبحت أسطحها متسرعة لهذه الأبراج الخاصة بتقوية شبكات النقال سواء من قبل شركات الاتصالات
المواطن عبد الله عبر عن تخوف شديد من وجود هذه الابراج والتي ترسل ذبذبات ربما تكون لها أضرار صحية خطيرة على صحتنا وصحة اطفالنا على المدى البعيد.. وربما تتسبب عنها امراض سرطانية لا ندرك ضررها في المستقبل.
وقال المواطن احمد من حي فيلالي ان هذه الذبذبات التي ترسلها تلك الابراج لم تخضع لدراسات تكشف خطورتها من عدمه.. وهذا يجعل التكهنات بوجود اضرار منها قائمة.. ومقلقة.. خاصة، من خلال ما تتناقله وكالات الأنباء بين الحين والآخر عن وجود اضرار على المخ والاذن من استخدام هاتف الجوال العادي.. فكيف لا يكون هناك خطر من هذه الابراج وهي ترسل اشعاعات وذبذبات، أعلى من تلك الموجودة في هاتف الجوال؟!
الدكتور جواد عدلي قال: ان وجود الأبراج على اسطح المباني السكنية يجب ان يخضع لدراسات عاجلة ومعمقة لمعرفة فيما إذا كان هناك خطر واضرار صحية من وجودها على أسطح المباني وقربها من السكان.. ومعرفة حجم الذبذبات التي تخرج منها وهل هي موافقة لمعايير منظمة الاتصالات الدولية.. وهذه الدراسة يجب ان تشترك فيها جهات عدة معنية وان لا تنفرد بها جهة بعينها حتى تخرج بصيغة حقيقية لخطرها من عدمه.. فإذا ثبت عدم وجود أي خطر منها يسمح بها.. وإذا اكتشف ان لها خطرا على الصحة العامة يجب ان تمنع وتُزال فوراً وتوضع في أماكن بعيدة لا يصل ضرره على الصحة.
واضاف ان هناك احاديث كثيرة وملاحظات تصدر من هنا وهناك عن وجود اضرار محتملة من هذه الابراج حتى الهاتف النقال هناك من يتحدث عن اخطار كبيرة منه على الاذن والمخ.. ولكن شركات الاتصالات تحاول ان تنفي ذلك..
.. والمشكلة يجب ان لا تخضع للتكهنات والاعتقاد وإنما يجب ان تخضع لبحث علمي دقيق حتى نصل للحقيقة حتى لا نجد انفسنا في المستقبل نعض اصابع الندم لأننا سمحنا بوضع هذه الأبراج على رؤوس الناس وثبت ان لها اضرارا صحية لا حدود لها.. مثل ما حدث من استخدام بعض الأدوية لفترات طويلة وبعد دراسات طويلة ثبت ان لها اضرارا غير محدودة على الاجنة.
جولة بسيطة في أحياء مدينة قسنطينة تؤكد على ان اعداد ابراج تقوية شبكة اتصالات الهاتف الجوال كبيرة جداً، وأكبر من العدد الذي صرح به بشكل رسمي بعد استيفاء الاشتراطات التي تضعها.. وهناك ابراج موجودة على اسطح مبان قريبة من مدارس ابتدائية ومتوسطة وثانوية لبنين وبنات.. وهناك ابراج موجودة على مبان قريبة من مرافق صحية.
و لدى اتصالنا مع تقني سلطة ضبط البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية رفض الكشف عن هويته صرح لنا ان هناك جولات مستمرة من الجهات المختصة لرصد هذه المخالفات ولم يستبعد وجود اتفاقيات دون علم السلطة بين شركات الهاتف الجوال وملاك بعض المباني لوضع هذه الابراج على اسطح مبانيهم دون الحصول على تصريح من سلطة الضبط التي تمنع وضع هذه الابراج على مبان لا تكون على شوارع تجارية معتمدة أو تلك المتفق عليها.



http://www.altahrironline.com/ara/wp-content/uploads/2014/04/%D9%82%D8%B3%D9%86%D8%B7%D9%8A%D9%86%D8%A92-620x330.jpg
http://www.engival.fr/const-rohault.htm

retour Constantine métiers                  numérotation de la rue

















































La rue ROHAULT DE FLEURY et ses arcades au début du 20e siècle, communément appelée rue ROL. On distingue
tout au fond la gendarmerie. Sous les arcades il y avait beaucoup de commerçants, mais aussi le cinéma Don BOSCO.
Par cette artère on se rendait de la place Lamoricière au Faubourg Saint JEAN, quartier dit "européen" où j'habitais.
La rue Rohault de Fleury allait de la place du Maréchal Joffre (place de la Pyramide) à la place Lamoricière - Années 50, jour de grève des éboueurs
photographe




Cette rue s'appelle aujourd'hui la rue Abane Ramdane.

Note:
  • Hubert ROHAULT DE FLEURY (1779-1866) général du génie qui prit une part importante dans la prise de Constantine
  • Sur proposition du maire A. DE CONTENCIN le 16 octobre 1865, l'ancienne rue de Sétif est renommée rue ROHAULT DE FLEURY par décret impérial du 22 décembre 1865. 
  •  
  •  
  •  
  •  
  • http://www.engival.fr/const-rohault-numeros.jpg
  •  
  •  
  • http://www.engival.fr/const-rohault-numeros.htm
  •  
  •  
  • retour rue ROHAULT de FLEURY

    Si vous avez des informations précises sur la numérotation, j'aurai le plaisir de la mettre à jour.
     Compilation d'indications réalisée à partir de publicités, revues, bottins et souvenirs constantinois. 

    trottoir côté ARCADES                                     depuis la place de la PYRAMIDE                                     trottoir côté COUDIAT

    -?- EPICERIE DE LA PYRAMIDE (faisant le coin des arcades) alimentation      
    43 CHIGNAGUET Lucienne plomberie,zinguerie (1960)      
    43 ZERBIB S. coiffeur (1953)      
    43 Docteur EL KOUBI G. médecin généraliste (1953)      
    43 ELBAZ Louise couturière (1953)      
    41 CAFE DES ARCADES "Chez Charles RICHARD" débit de boissons,taxiphone (1960)      
          40    
    39 PHARMACIE CENTRALE (TROUSSEL) pharmacie et laboratoire (1953)      
    39 MAMI TAHAR "Au Salon Oriental" articles fumeur,tabacs,cuirs (1960)      
          38    
    37 LABORATOIRES SCHUTZ photographe (1960)      
    37 LA LITERIE MODERNE (BLANCHARD E.) literie,ameublement (1958)      
    37 LA BONBONNIERE patisserie (1960)      
    37 SAINT AUGUSTIN LOCATION (M.GOSSENS) location auto      
    37 GOSSENS cabinet d'expertise (1960)      
    37 MADAME L.CADEO assurances (1953)      
    37 MOUTON Albert agent d'assurances (1960)      
    37 ESTIVALS F. assurances (1953)      
          36 COMPTOIRS NUMIDIENS (dir. MOREL) grosse quincaillerie (1960)
    35 FERSY et Cie transporteur,groupeur (1953)      
          34 AFFICHAGE AFRICA - NORAFRIC publicité (1953)
          34 CLAUDE MARY (Claude NAVELLE) haute couture,nouveautés (1960)
          34 GASTON (NAKACHE) coiffeur pour dames (1960)
          34 LE CONFORT MODERNE (Ets MIEGE Henri) électricité,radio ménager,disques (1960)
    33          
          32 VENDÔME (Marc POUSSON)chausseur (1960)
          32 FEMINA (D'ARC et GENTREAU) nouveautés,confection (1953)
          32 SCHUTZ MEDICAL articles para-médicaux (1960)
          32 JAULIN Paul assurances,engrais chimiques (1960)
    31 E.G.C.T.P béton armé,travaux publics (1953)      
          30 "AU RICHELIEU" (BEAU et SAMBUCETTE) bar restaurant (1953)
          30 HELYETT COUTURE (Charles CHAZOT) couture (1960)
    29 HOTEL DES PRINCES hotellerie (1960)      
          28 QUETIER et GUDIN (RADIO-ELECTRO) installateur frigorifique,électricien (1953)
    27 LA CAFETERIA (Jean-Louis PERRIOD) restauration      
    27 GACON représentant (1953)      
          26 GOUZIN G. (et n°1) horloger (1953)
          26 ROQUE L. machines agricoles,réparations (1953)
          26 ESPANET A. professeur de musique (1960)
          26 COURBET Gabriel (1960)
          26 LA TREILLE D'OR (Alfred LETREUX) alimentation fine (1960)
    25 André DELCHAMBRE fourreur      
          24 MARCHAND DE BEIGNETS produit alimentaire
          24 LE RALLYE (LAVALLE) restaurant (1953)
          24 AMMAR (les fils de L.) nouveautés (1960)
    23 LE LAIT PUR (dir. RICHARD) coop laitière (1960)      
    23 NABET H. tailleur (1953)      
    23 NAKACHE Simon tailleur (1960)      
    23 ZERBIB Ch. coiffeur (1953)      
    23 ALGERONAPHTE pétrole et dérivés (1953)      
    23 SERVICE BLEU transporteur,groupeur (1953)      
          22 FONLUPT assurances (1953)
          22 FERAY et FONLUPT import et négoce charbon (1953)
          22 SCHERTZ Frères (Félix et Henry) transporteur,groupeur (1960)
          22 AIR ALGERIE transporteur aérien (1953)
          22 VERONIQUE c.c.c (1960)
          22 ELIZABETH c.c.c (1960)
          22 Docteur SAINGERY médecin généraliste (1960)
    21 VIT-NET (G.THUILLIER) et n°19 teinturerie (1960)      
          20 Pharmacie LAPICA Bernard pharmacie (1960)
          20 GAGET E. cycles,motos,accessoires (1960)
    19 BOCUIR réparation de chaussures      
    19 MAGLIOLO Hyacinthe salon de coiffure      
    19 L'AUBERGE DU MOULIN restaurant (1953)      
          18 GRANDE IMPRIMERIE DAMREMONT imprimerie
          18 PIGIER (dir. HENRY) comptabilité,cours (1960)
          18 Héritiers MOREL (1960)
          18 ART et BOIS (LORA et PONTI) ameublement (1959)
    17 STATION RADIO TELEVISION (Ets GAFFIERO) disques, électroménager      
    17 Docteur CAUTRES cabinet médical      
    17 BOUCHET G. radio, disquaire (1955)      
          16 PRADIER H. machines agricoles,réparations (1953)
    15 LIBRAIRIE PAPETERIE CHAPELLE librairie,papeterie (1955)      
    15 PRIMAGAZ (Ets COHEN Addad) gaz domestique (1960)      
          14 CHETAIL G. (Mme Vve) bourrelier (1960)
    13 VALERON Albert étude notariale (1960)      
    13 MATERNA articles bébés,naissances      
    13 RIVOLI (maison KHENE) prêt à porter (1960)      
    13 PERGOLA & Cie (ex Ets BRANCHER) radio ménager,télévision (1960)      
    13 CONFORT MENAGER (Ets BRANCHER) matériel électrique      
    13 GREGOIRE menuisier (1953)      
          12 NATALYS articles bébés,naissances (1960)
    11 SCOUTS DE FRANCE scoutisme (1926)      
    11 DON BOSCO salle cinéma, patronnage, cercle      
    11 ORENGO Y. géometre (1953)      
          10 Docteur RISSER Roland chirurgien-dentiste (1960)
          10 DOUKAN laine en gros (1953)
    9 COMPAGNIE ALGERIENNE DE MEUNERIE grains,farines,meunerie (1953)      
    9 COMPAGNIE DU SOLEIL (ATTALI) assurances      
    9 COMPAGNIE DU SOLEIL (VEBER E. et L.) assurances (1953)      
          8 GASTU Gustave avoué (depuis 1914 - immeuble GASTU)
          8 CHARDINY L. assurances (1953)
          8 LA FONCIERE (Paul JAULIN) assurances
          8 PARIS-PARFUMS (ESTELLA O.) coiffeur (1953)
          8 VALENSI grains,farines (1953)
          8 MINES DE SIDI-KAMBER minerais plomb,galène (1953)
    7 ART ET LETTRES librairie      
          6 ALIMENTATION AU GOURMET (Brahim SALAH) confiserie
          6 YOUB Salah épicerie (1960)
          6 NAMIA Fils représentant,grains,farines (1960)
    5 Docteur Marcel PIETRI médecin généraliste (1953)      
          4 LAFOSSE Jean agent général d'assurances (1960)
          4 SAINT FRERES bâches,corderie (1960)
    3 Docteur BARRAT médecin      
    3 Docteur Denise PERRAULT laboratoire analyses (1960)      
          2 BRAHIMI M. coiffeur (1953)
          2 BRUN vulcanisateur (1960)
          2 PHARMACIE LAPICA (ex BRUN) pharmacie
    1 CAISSE ASSURANCES MUTUELLES AGRICOLES assurances sociales      
    1 FRAPOLLI et PORTALO agence de voyages (1953)      
    1 GOUZIN G. (et n°26) orfèvrerie, bijouterie      
    1 DECOR (ZERBIB et fils) ameublement      
    1 DIAC ALGERIENNE (automobiles RENAULT) organisme de crédit (1953)      
    1 S.E.G.E (dépositaire biscuits GUEIT) import,export (1953)      
    1 GAILLARD P. cabinet ingénieur (1953)      
    1 LAVIE meunier,minotier (1960)      
    1 S.A.P.A.R produits de régime (1953)      
    1 PHARMACIE DU COUDIAT (ROS) pharmacie (1960)      

    vers la place de LAMORICIERE

    Dernière mise à jour le 15/08/2013
    par Valmy,Maya,forum constantine.fr
    Email: valmy@engival.fr
  •