الجمعة، يوليو 31

ويسالونك عن ابداعات لالة بن غبريط قل البنت الحالمة بالجزائر الفرنسية اعتقد ان وزيرة التربية تريد نشر اللغة الجزائرية الجنسية في قطاع التعليم الجزائري وهكدا تاتي عبارة تعليم العامية لتدكرنا بمدارس الانديجينا في الجزائر علما ان تدريس العامية هدفه تحطيم الامازيغبةسياسيا ويدكر ان وزيرة التربية تفكر في تعميم الغة العربية العامية ووزير المالية يفكر في جلب اموال المخدرات والدعارة والخمور الى البنوك الجزائرية ووزير الثقافة يفكر في تعميم ثقافة الملاعي الجنسية في المهرجانات الغنائية العربية ووزير الفلاحة يفكر في ادخال الفلاحين الى السجون بسبب استيلاء المافياالعقارية على اراضيهم مجانا ووزير السياحة يفكر في اقمة فنادق للدعارة الجنسية الاسلامية لضمان مصروف الجيب للدولة الجزائرية واما رئيس الجكومة كوهين سلال فيفكر في منح الدولة الجزائرية مجانا الى الدولة الفرنسية علما ان شركة سلال سبب احتلال فرنسا للجزائر سنة 1830وسوف تكون شركة سلال حداد سببا في رهن الدولة الفرنسية لللاموال الجزائرية في الخارج مستقبلا وشر البلية مايبكي بقلم نورالدين بوكعباش مثقف جزائري قسنطينة عاصمة سلال الصبيانية 2015


اخر خبر

ويسالونك  عن ابداعات لالة بن غبريط   قل  البنت الحالمة   بالجزائر الفرنسية 

اعتقد  ان  وزيرة  التربية   تريد نشر  اللغة  الجزائرية الجنسية   في قطاع التعليم   الجزائري 
وهكدا تاتي عبارة  تعليم العامية لتدكرنا بمدارس الانديجينا   في الجزائر علما ان  تدريس العامية   هدفه  
تحطيم الامازيغبةسياسيا  ويدكر ان  وزيرة  التربية تفكر في  تعميم  الغة العربية  العامية ووزير  المالية يفكر في جلب اموال   المخدرات والدعارة والخمور   الى البنوك   الجزائرية  ووزير الثقافة يفكر في  تعميم  ثقافة  الملاعي الجنسية في المهرجانات  الغنائية العربية ووزير الفلاحة يفكر في  ادخال الفلاحين الى السجون  بسبب استيلاء المافياالعقارية على اراضيهم مجانا ووزير  السياحة يفكر في  اقمة فنادق للدعارة  الجنسية  الاسلامية   لضمان  مصروف الجيب للدولة  الجزائرية واما  رئيس الجكومة  كوهين سلال فيفكر في   منح  الدولة الجزائرية  مجانا الى   الدولة  الفرنسية   علما ان شركة سلال سبب احتلال فرنسا  للجزائر سنة 1830وسوف تكون  شركة سلال   حداد سببا في  رهن الدولة   الفرنسية لللاموال  الجزائرية في الخارج مستقبلا وشر  البلية مايبكي
بقلم نورالدين  بوكعباش 
مثقف جزائري 
قسنطينة  عاصمة  سلال   الصبيانية 2015

http://www.al-fadjr.com/ar/national/310600.html

فنّدت المعلومة واعتبرت العربية هي اللغة الرسمية في التدريس






مواطن ينتقل بفراشه إلى سونلغاز

    اضطر مواطن بإحدى ولايات الجنوب للتنقل إلى مقر شركة توزيع الكهرباء والغاز سونلغاز القريبة من بيتهم للاستمتاع ببرودة الجو فيها، وذلك بسبب الانقطاعات المتكررة للكهرباء، التي تمنع استخدام المكيفات. ليحمل هذا المواطن فراشه معه ويرافقه أطفاله، ويستلقي بكل أريحية في بهو الشركة بعدما عجز مدير المصلحة عن اخراجه.

    الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة اكتظاظ المساجد صبيحة الجمعة الاسلامية بمناسبة بيع العائلات الجزائرية بناتها مجانا لرجال الجزائر الفقراء يدكر ان الجزائريون يتزوجون جنسيا ويطلقون اجتماعيا وشر البلية مايبكي

    اخر خبر
      الاخبار  العاجلة لاكتشاف  سكان قسنطينة  اكتظاظ المساجد  صبيحة  الجمعة  الاسلامية بمناسبة  بيع العائلات الجزائرية  بناتها  مجانا  لرجال الجزائر الفقراء يدكر ان الجزائريون يتزوجون  جنسيا ويطلقون  اجتماعيا  وشر البلية مايبكي

    اخر خبر
    ويسالونك  عن ابداعات لالة بن غبريط   قل  البنت الحالمة   بالجزائر الفرنسية 

    اعتقد  ان  وزيرة  التربية   تريد نشر  اللغة  الجزائرية الجنسية   في قطاع التعليم   الجزائري 
    وهكدا تاتي عبارة  تعليم العامية لتدكرنا بمدارس الانديجينا   في الجزائر علما ان  تدريس العامية   هدفه  
    تحطيم الامازيغبةسياسيا  ويدكر ان  وزيرة  التربية تفكر في  تعميم  الغة العربية  العامية ووزير  المالية يفكر في جلب اموال   المخدرات والدعارة والخمور   الى البنوك   الجزائرية  ووزير الثقافة يفكر في  تعميم  ثقافة  الملاعي الجنسية في المهرجانات  الغنائية العربية ووزير الفلاحة يفكر في  ادخال الفلاحين الى السجون  بسبب استيلاء المافياالعقارية على اراضيهم مجانا ووزير  السياحة يفكر في  اقمة فنادق للدعارة  الجنسية  الاسلامية   لضمان  مصروف الجيب للدولة  الجزائرية واما  رئيس الجكومة  كوهين سلال فيفكر في   منح  الدولة الجزائرية  مجانا الى   الدولة  الفرنسية   علما ان شركة سلال سبب احتلال فرنسا  للجزائر سنة 1830وسوف تكون  شركة سلال   حداد سببا في  رهن الدولة   الفرنسية لللاموال  الجزائرية في الخارج مستقبلا وشر  البلية مايبكي
    بقلم نورالدين  بوكعباش 
    مثقف جزائري 
    قسنطينة  عاصمة  سلال   الصبيانية 2015

    http://www.al-fadjr.com/ar/national/310600.html

    فنّدت المعلومة واعتبرت العربية هي اللغة الرسمية في التدريس

    بن غبريط: “إدراج العامية في التدريس مجرد إشاعة”

      فنّدت وزارة التربية قطعيا الإشاعات الخطيرة التي تناقلتها بعض وسائل الإعلام التي أوّلت تصريحات المفتش العام للبيدغوجية مسقم نجاد في ندوة صحفية خصصت لتقييم الندوة الوطنية لتقييم عملية الإصلاح التربوي، بخصوص إدراج ”العامية” في تدريس الأطفال في الابتدائي، وأكدت أن ”اللغة العربية محفوظة وغير مقبول التلاعب بها، هذا فيما تتهم الوزارة أطرافا تحاول التشويش على الإصلاحات المقبلة التي ستكون نقلة نوعية للمدرسة الجزائرية التي تتجه إلى تكريس الآداب للجزائريين.
      أكد نجاد مسقم المفتش البيداغوجيا في أول رد له على الإشاعات التي تم ترويجها على لسانه بخصوص تعميم العامية، أن هذا ”كلام غير مقبول وغير صحيح واللغة العربية هي اللغة الرسمية في المدرسية الجزائرية والتي ستعتمد عليها الوزارة ولا يمكن تعويضها بأية لغة أخرى”. وقال مسقم أنه ما تم تروجيه يهدف إلى أغراض معينة أخرى، قبل أن يتحدث على إجراءات الوزارة الوصية التي تهدف إلى تكريس تدريس هذه اللغة أكثر مستقبلا من خلال الكتب المدرسية الجديدة التي ستصدر في موسم 2017/2016 والتي ستحترم قواعد اللغة العربية وتكريسها والتي ستتضمن مستقبلا نصوص من الأدب العربي والثقافة والحضارة الجزائرية.
      كما أكد مسقم نجاد أن الإجراءات الجديدة التي ستدخل على المنظومة التربوية ستكون أحسن من المدرسة الأساسية القديمة وكذا من مدرسة سنوات الإصلاح.
      من جهته أكد مصدر مسؤول من وزارة التربية في  تصريح  للفجر أن ما تم تداوله مجرد إشاعات حول إدارج العامية في المدارس الابتدائية وقال أنه منذ القدم الأساتذة يقومون بتقنيات إدراج لغات الأم في التعامل معه داخل القسم في أولى أيامه الدراسية، وتحرص وزارة التربية على تكريس ذلك من أجل عدم تخويف الأطفال الصغار ومن أجل عدم التسبب في تنفيرهم من المدرسة، قبل أن يتم تلقينهم تدريجيا اللغة العربية التي تبقى من أساسيات المدرسة الجزائرية. هذا وتساءلت مصادر مسؤولة أخرى من أنه كيف للجزائريين تصديق مثل هذه الإشاعات التي لا يتقبلها العقل، وهذا فيما كان قد صرح المفتش العام للبيداغوجيا نجاد مسقم وفي ندوة صحفية نظمت الاثنين بوزارة التربية لتقييم أشغال الندوة الوطنية لتقييم الإصلاحات التربوية، أن الوزارة ستهتم أكثر في الطور الابتدائي على أساسيات التدريس في الابتدائي وفق تعليمات الوزير الأول والتي ترتكز على الكتابة والحساب والقراءة، قبل أن يؤكد أن الأساتذة والمؤطرين ملزمين بالتعامل مع الأطفال الصغار الذين يدخلون ولأول مرة إلى المدارس باللغة الأم، مستشهدا بذلك بأطفال المزابيين بغرداية أين قال في الندوة الصحفية أن الأساتذة أضحوا يتعلمون المزابية من أجل سهولة التعامل مع هؤلاء الأطفال، قبل تلقينهم اللغة العربية تدريجيا، وهذا قبل أن تؤول تصريحاته من قبل بعض الوسائل الإعلامية وتروج إشاعات إدراج العامية في الابتدائيات والذي اعتبرته مصادرنا أمرا ليس صحيحا، واعتبرته محاولات للتشويش على الإصلاحات التي تشرع في تصحيحها المسؤولة الأولى لقطاع التربية. هذا وفنّدت وزيرة التربية نورية بن غبريط ومن الأغواط بمناسبة تواجدها هناك تزامنا مع أشغال ندوة جهوية حول تقييم نتائج الامتحانات الرسمية لبعض ولايات الجنوب، إشاعات تدريس العامية وفق ما نقله مصدرنا، وهذا في انتظار إصدار بيان تفنيد رسمي.
      غنية توات

      تنديدات غير مؤسسة هدفها الترويج الإعلامي فقط 
      ”تعميم العامية في المدارس” إشاعة تكشف ضعف مستوى الأحزاب والجمعيات 
      وقعت أغلبية الأحزاب ورؤساء جمعيات وحتى جمعية علماء المسلمين في فخ الإشاعات المتداولة عبر الصحف الوطنية بخصوص تدريس المتمدرسين في المدارس باللهجات العامية التي ربطت تصريحاتها بإشاعات غير مؤسسة ليبقى تنديدها يمس بمصداقية مسؤوليها بالنظر إلى عدم البحث على المعلومة الحقيقة قبل الرد، خاصة أن وزنها في وسط المجتمع الجزائري يستدعي منها التحري قبل التصريح بأي تنديد أو الرد لأية إشاعات، من أجل تغليط أكثر للجزائريين.
      ومن بين الأحزاب التي وقعت في فخ الإشاعات المتدوالة عبر الصحف الوطنية بخصوص تدريس المتمدرسين في المدارس باللهجات العامية، حركة الإصلاح وجبهة العدالة والتنمية وحركة البناء بالإضافة إلى أكاديمية الشباب الجزائري، وحركة حمس التي وضعتها ضمن أجندتها خلال اجتماع المكتب التنفيذي الوطني في لقائه العادي لمتابعة التطورات السياسية والاقتصادية وهذا بنشر بيانات منددة بدون العودة إلى الوزارة الوصية للتأكد من صحة ذلك، بالنظر أن ما تم تداوله مجرد إشاعات، كما كان من المفروض من هذه الأحزاب والجمعيات أن تتأكد من مصادرها قبل إصدار أحكام لتهويل الأمر أكثر. وبدون أي استفسارمن قبل وزارة التربية كتبت حركة الإصلاح في بيان لها ”أنه مرة أخرى تتعرض الثوابت الوطنية ”لاعتداءات خطيرة” من طرف السلطة في الجزائر و”يُغار” على اللغة العربية في وضح النهار بطريقة ”مبيتة ” وتطرح الكثير من التساؤلات عن جدوى الندوة الوطنية التي عقدها وزارة التربية والتي زعموا لها عنوانا مموها ”تقييم الإصلاح التربوي” ”وقال البيان الذي لم يعتمد على مصادر يقينة” أنه ففي الوقت الذي تتسابق فيه الأمم المتطورة على إيلاء اللغة الرسمية المكانة المرموقة والاحترام الواجب، باعتبارها المعبرة عن السيادة والحضارة التي تنتمي إليها والحاملة لمختلف العلوم والمعارف التي تلقنها للمجتمع، ها هو فريق ”بن غبريط” عندنا في الجزائر يقابل كل ذلك ”بالاستثناء والتناقض” حين عزم على تدريس أطفالنا في المدارس باللهجات العامية الهجينة”، ويأتي هذا فيما اعتبرت حركة الإصلاح الوطني التي بنت بيانها على معلومات غير صحيحة ”أن اعتداء على الدستور الجزائري وقوانين الجمهورية ومحاولة استهداف اللغة العربية باعتبارها لسان القرآن ومظهر الوطنية والحلقة التي تربطنا ببعدينا العربي والإسلامي اللذين ما انفكت ”بقايا التغريب” ودعاة الانسلاخ الحضاري” يحاولون استهدافهما من مختلف المواقع وتحت عديد المسميات”.
      ونفس بيانات التنديد صدرت عن جمعيات أولياء التلاميذ، التي أسست بياناتها على إشاعات ومعلومات غير صحيحة فنّدها مسؤولي وزارة التربية في تصريح خاص للفجر، لتقبى جمعية علماء المسلمين والأحزاب الأخرى وكل الأطراف الأخرى مسؤولة عن هذه الإشاعة من خلال ترويجها أكثر عبر بيانات التنديد التي ساهمت في تهويل القضية في وسط المجتمع الجزائري، لتقبى مصداقيتها مشكوك فيها وفق بعض الأطراف المعارضة للنقد من أجل النقد بدون البحث والتحري على مصدر المعلومة وهل هي صحيحة أم لا. ويأتي هذا فيما تبقى وزارة التربية في قفص الاتهام بالنظر إلى عجزها على الرد مباشرة على مثل هذه الإشاعات التي تهدم المنظومة التربوية التي تتجه إلى الإصلاحات، من أجل رفع المدرسة الجزائرية التي شاركت الأحزاب وكل التنظيمات والنقابات في تهديمها.
      غنية توات 
      التعليقات

      (61 )



       2015/07/31
      J'ai dit attention aux peaux de bananes

      2 | احمد ع الق | الجزائر 2015/07/30
      لن نصدقك أبدا لأن العملية حقيقية وأن ترااجعت فهي جس للنبض فقط..ثم أن السيد مسقم نجادي ..من أين له بصفة مفتش للبيداغوجيا؟؟؟ماهي أطروحاته الأكاديمية ما هي مؤلفاته..أم يكفي أنه من تلمسان ويشترك معك في المعتقد؟؟؟أننا نرفض المساس والتلاعب بابنائنا ومصائرنا ولغتنا..أننا نعرف أن نوايا هذه الوزارة بدعم من أصحاب العهدة الرابعة,,أنها نوايا تابعة لأطراف فرنسية تريد أحداث فتنة في البلد بين العربية والأمازيغية للتمكين للفرنسية..الجزائريون يدركون تماما حجم هذه الفتنة وخطورتها,,فارحلي أيتها الوزيرة فالعبقرية والعلوم المعرفية لا تعني الحديث بالفرنسة..فكثيرا من الجزائريين الذين ذهبوا لفرنسا لا يعرفون القراءة والكتابة ولكنهم يتحدثون لغة فرنسية سليمة,,ماذا قدمت أنت أيتها الوزيرة للعمل الأكاديمي؟؟طبعا لاشئ ففاقد الشئ لا يعطيه..كما أن عملية أصلاح النظام التربوي عملية جماعية يشترك فيها كل الشعب الجزائري وقد تخضع الخطوط العريضة لها للأستفتاء,,أما أن تكوني أنت ومن نصبك أوصياء علي الجزائريين فلا وأنتم تخشون مواجهة الشعب الجزائري لأنكم تدركون عدم شرعيتكم وأن لا أحد أنتخبكم,,بل أنتم مفروضون من لوبي فرنسي ولوبي المال الوسخ لأنصار العهدة الرابعة وما قبلها..نريد الاصلاح لكن لا نريد الوصايا ولا التبعية فالجزائريون دفعوا ثمنا غاليا ولا يزالون يدفعون من أجل بلهم ومقوماتهم وهويتهم..فلا لمن أحيل علي التقاعد دون أن يقدم شئيا ثم يكتسب صفة البيداغوجي وهولا يعلم منها غير الاسم,,ولا لمن تعتقد أن العلم والتقدم في الحديث بالفرنسية..ولا لندوة أطرها عبيد فرنسا,,ماذا قدمت الفرنسة لكل الناطقين بها؟؟طبعا هم في الحضيض السنيغال أو تونس وحتي الجزائر..لكن نري قدمت لفرنسا ما تريد لأنها لغتها,, أطفئوا الفتنة أنها نائمة والشعب الجزائري في غني عن هذا الصراع الذي هدفه السكوت عمن يتلاعبون بمصير البلاد والعباد في ظل رئيس مشلول لا حول له ولا قوة والمحيطون به يقتسمون الغنائم ويتموقعون ويلهون الشعب بأشياء هو في غني عنها ,,سياحسبكم التاريخ وستدخلون مزابله وسيبقي الشعب الجزائري حرا كريما رغم انوفكم ورغم دسائسكم...

      3 | محمد | الجزائر 2015/07/30
      غريب أمر هذا المجتمع وهذه الدولة ؟؟؟
      بصفتي معلم اشتغلت 30سنة بهذه المدرسة المنكوبة ،، أجزم لكم أن 90 بالمئة من المعلمين والأساتذة يتحدثون العامية في الأقسام بل يدرسون بها والأخطر من ذلك تدريس اللغات الأجنبية المتخلفة جدا ولم ينتبه احد لهذه المصيبة ،، واليوم كأنهم يكتشفون عورات المدرسة كفانا نفاقا إنكم تخربون بيوتكم بأيديكم ،،،، إن أبنائنا لايحسنون الحديث أوتوصيل أفكارهم أأو التعبير السليم ...ولو بالدارجة ....أبنائنا يحسنون لغة العنف والعضلات .....
      على الوزارة أن تصدر قوانين تمنع الحديث بالعامية في المدارس ....إن كنتم صادقين ؟

      4 | محمد | الجزائر 2015/07/30
      غريب أمر هذا المجتمع وهذه الدولة ؟؟؟
      بصفتي معلم اشتغلت 30سنة بهذه المدرسة المنكوبة ،، أجزم لكم أن 90 بالمئة من المعلمين والأساتذة يتحدثون العامية في الأقسام بل يدرسون بها والأخطر من ذلك تدريس اللغات الأجنبية المتخلفة جدا ولم ينتبه احد لهذه المصيبة ،، واليوم كأنهم يكتشفون عورات المدرسة كفانا نفاقا إنكم تخربون بيوتكم بأيديكم ،،،، إن أبنائنا لايحسنون الحديث أوتوصيل أفكارهم أأو التعبير السليم ...ولو بالدارجة ....أبنائنا يحسنون لغة العنف والعضلات .....
      على الوزارة أن تصدر قوانين تمنع الحديث بالعامية في المدارس ....إن كنتم صادقين ؟

      5 | محمد | الجزائر 2015/07/30
      غريب أمر هذا المجتمع وهذه الدولة ؟؟؟
      بصفتي معلم اشتغلت 30سنة بهذه المدرسة المنكوبة ،، أجزم لكم أن 90 بالمئة من المعلمين والأساتذة يتحدثون العامية في الأقسام بل يدرسون بها والأخطر من ذلك تدريس اللغات الأجنبية المتخلفة جدا ولم ينتبه احد لهذه المصيبة ،، واليوم كأنهم يكتشفون عورات المدرسة كفانا نفاقا إنكم تخربون بيوتكم بأيديكم ،،،، إن أبنائنا لايحسنون الحديث أوتوصيل أفكارهم أأو التعبير السليم ...ولو بالدارجة ....أبنائنا يحسنون لغة العنف والعضلات .....
      على الوزارة أن تصدر قوانين تمنع الحديث بالعامية في المدارس ....إن كنتم صادقين ؟

      حسبنا الله
       2015/07/30
      بعد نهب الثروات و تدمير الاقتصاد و اشاعة الفساد المالي و الأخلاقي ها بنو يهود يريدون تدمير هويتنا العربية الأمازيغية الاسلامية.
      ليست اشاعاعة ولكنها "بلاون صنداج" كما يقال, يروا هل مناك منددين أم لا اذا لم يكون هناك منددين يستمرون و يستمرون في تدمير البلاد.
      أنا لا ألوم هؤلاء لأنهم أعداء الدين و الوطن لكن ألوم صمت المساجد و العلماء و المثقفين كيف يرضون بدمير البلاد و لا يتحركون و بالبارحة فقط أرادوا اشاعة بيع الخمور حت عند الخباز و الصيدلي.
      ليعلم هؤلاء أن مخططهم لن يمر و تدبيرهم سيكون تدميرهم ان شاء الله.

      7 | الطالب | الجزائر 2015/07/30
      ستتضمن مستقبلا نصوص من الأدب العربي والثقافة والحضارة الجزائرية. لماذا هذا النغلاق؟ ألستم دعاة التفتح على العالم؟ نسيت .... العالم هو فرنسا.......

      8 | الطالب | الجزائر 2015/07/30
      تجميد قانون تعميم استعمال اللغة العربية، إشاعة؟

      abane ramdhane
       2015/07/30
      ECOLE ALGERIENNE DE PARIS| Parlez nous de ctte école!Comment procède-ton pour recruter son personnel?
      Comment a –ton sélectionné l’encadrement de l’école algérienne de PARIS ?
      Nous aimerions tous se trouver à l’école algérienne de PARIS,mais comment ?


      Lisez bien ceci!!!
      . Si en Algérie,rien n'a bougé pour les enseignants , l’ état fait la sourde oreille, c’ est "sa tactique" de gagner du temps.A PARIS il ne faut pas s’attendre à ce que la nouvelle direction fasse quelque chose,elle a eu pour consigne le statu quo.C’est à dire ne pas toucher les privilégiés, surtout pas.Qui a été immédiatement bien installé?la fille du général la juriste(?) avec un beau bureau.A qui on a laissé toutes ses prérogatives? Au fils du général.Pendant que le conseiller pédagogique erre comme une âme en peine et sans bureau ,et sans personnel( adjointes d Education qui devraient être sous ses ordres ) .La direction veut promouvoir le surveillant général du collège(car il a "les épaules larges" )pour le nommer surveillant général du primaire et collège (alors qu’ il est incapable de comprendre le fonctionnement de l’ école et il est juste bon à endoctriner les élèves et instaurer la prière à l’école )et écarter une compétence qui est là depuis 13 ans.C’est quoi la direction ?C’est une directrice entourée de femmes de mauvaises mœurs qui commandent aux enseignants et au personnel. Fatima,amina ,ghazlane,souad.... .Pour être reçus ,il faut l’ autorisation de ces femmes,(de sa cour) qui sont toujours dans son bureau et que vous devez supporter lorsque vous êtes reçus pour exposer vos problèmes.rien de bon à attendre .Et si on se constituait partie civile contre cette école nous sommes dans un pays de droit.
      Et si l’école Algérienne de PARIS se mettait aussi en greve? Pour METTRE TOUT à PLAT.Revoir les salaires exorbitants des pistonnés et revaloriser les salaires des enseignants qui sont inférieurs ou égals à ceux de simples agents chauffeurs(2000€) agent de maintenance(3000€) intendante (4200€) gestionnaire contractuel chargé(?) du patrimoine devenu chef de site (4000€).
      Secrétaires(2500€).Assistante juridique (?)2300€.Laborantine(?)sans labo 2500€ .Adjointe des services economique (?)2500€ . Médecin chef 4000€

      10 | SI BOUDHIAF | L'ALGÉRIE D'ABORD!! 2015/07/30
      Les programmes actuels sont à jeter à la poubelle.
      Dans les lives de littérature,il faut tout de suite axer sur les auteurs nationaux et nationalistes algériens.Ceux qui avec leur redoutables plumes ont porté le non de l’Algérie au sommet des pays du monde.
      Je cite KATED YACINE , DIB , HADDAD, MAMMERI MIMOUNI , FERRAOUN , DJAOUT ,ASSIA DJEBBAR entre autre.
      Sans oublier les héros qui ont arraché l’Algérie aux griffes des français : BOUDIAF KRIM BELKACEM BEN M4HIDI ZABANA ALI LA POINTE LOTFI BEN BOULAID ZIGHOUD AMIROUCHE BADJI MOKHTAR EL HOUES entre autres.
      Arretez de programmer dans les livres scolaires des auteurs de pacotille du moyens orient et d’Arabie que personne ne lit ni ne connait dans le monde.
      Oui pour l’aouverture au monde,mais en faisant connaitre à nos enfants les auteurs universels qui ont montré du génie dans la littérature,dans les sciences ,dans les lettres,dans les arts,et dans toutes les disciplines d’éveil.
      Arretons d’abrutir nos chérubins par des textes d’auteurs qui sont à mille lieu de la civilisation !
      Les progammes scolaires actuels sont mortels pour nos enfants.Ils les préparent pour la pauvreté,la misère,le racisme,le sectarisme,le régionaliste,le fanatisme ,l’inculture et les guerres de religions et autres.
      Les programmes actuels sont à détruire radicalement afin de passer à l’élaboration en urgence et quoi que ça coute de programmes plus adapter à l’Algerie réelle ,à son histoire vraie et à sa situation géographique.L ‘Agérie est algérienne ert unique dans cette planète de part ces us et coutumes.Elle choisi le progrès et l’universalité par son école désormais !

      11 | BOUDJEMAA | BÉJAIA 2015/07/30
      Malgré toutes les tares citées dans le commentaire qui suit et qui collent à TOUCHEN MADJID désormais ex chef de service du personnel(car il a été poussé enfin mani militari vers la porte de sortie comme un malfrat après forte insistance de toute la population de la wilaya de Béjaia),les citoyens et les cadres du secteur sont restés sur leur faim,car il n’a toujours pas été convoqué par le parquet pour répondre de ses nombreux actes délictueux de corruption,de fraude ,de triche,d’usage de faux ,d’escroquerie,de vente de poste de travail et de falsification de documents officiels.
      Tout les cadres du secteur de la wilaya et tout les citoyens de la wilaya attendent avec impâtience sa convocation et sa comparution devant les juges.
      LISEZ BIEN CE COMMENTAIRE PARU DANS LA PRESSE NATIONALE :
      A la surprise générale,l’épouvantail de semblant de chef de service du personnel est toujours en place à l’académie de BEJAIA.Bizarre !!Très grave !!!L’académie est incontestablement à la ramasse et tout le secteur de l’éducation dans la wilaya avec.

      Tout le monde sait qu’il (TOUCHEN madjid )a été radié en 2001 pour,manque de niveau, incompétence,médiocrité,corruption,fraude,escroqueries,mensonges,cupidité.Par pitié le Directeur de l’éducation de l’époque l’a mis en quarantaine et l’a laissé vadrouiller dans la cour de l’académie pendant plus de 6 ans.Personne ne lui adressait la parole.Il a été plaqué et traité comme un chien errant.Usant de malice et en versant un pot de vin,il a été réintroduit par BOULGANE nommée alors directrice de l’académie et ce malgré les innombrables tares qui lui sont collées et qui lui collent toujours.D’ailleurs nous ne comprenons pas le silence des responsables chargés du contrôle du fonctionnement de l’administration dans notre wilaya et au ministère aussi.Pourtant un rapport lourd et accablants a été introduit à son sujet et une copie figure toujours à la Direction du personnel du Ministère de l’Education.Qui l’a réintroduit dans la fonction publique malgré les milliers de casseroles qui lui collent au dos et malgré les griefs graves retenus contre lui ?
      Ce récalcitrant de tricheur n’a pas fini avec les frasques qu’il n’est pas prêt d’abandonner.Iln’ y a jamais 2 sans 3 dirait le sage.
      En 2005,son fils a passé le BAC au CEM Ihadadène.Comme le chef de centre de déroulement est son ami,il a aidé son fils à copier,il lui a meme changé les copies d’examen.Ce ripou de chef de centre d’examen a affecté le meme surveillant dans sa classe pour toutes les épreuves du BAC,ce que le règlement interdit.Ce surveillant a aidé son fils en lui changeant toutes les copies d’examen.En guise de récompense,il est intervenu pour permettre à ce professeur qui a surveillé et avantagé son fils,d’etreexoneré du travail pendant plus d’une année,Il lui a donné un congé de plus d’une année sabatique.
      En 2008,il a fraudé pour admettre son oncle en tant qu’ouvrier.Tout de suite il l’a affecté à l’académie pour rouler les pouces et ne pas travailer,et est intervenu pour lui donner indument un logement d’astreinte dans un établissement scolaire,privant ainsi par la triche un pauvre fonctionnaire de ce meme établissement à qui ce logement revient de droit.
      En 2013,il a aidé injustement un gars de sa famille à etre admis sans mérite au poste de surveillant général avec une affectation dans un établissement en chef lieux de la commune,avantage dont il a privé ceux qui méritent ce poste.Sans parler des enveloppes d’argent qu’il perçoit en trichant et en falsifiant des documents pour promotionner les uns au détriments des autres.
      Piètre qu’il est ,parait-il il ve s’est jamais regardé dans la glace.Figurezvous,il se permets meme de se meler de ce qui ne le regarde pas.Il pond meme des décisions et instyaure une bureaucratie asphyxiante au niveau de l’académie pour ouvrir laz brèche à la corruption dont il excelle.
      Il a de manière unilatérale,sans demander l’avis de personne, instauré une règle qui consiste à ne délivrer qu’un seul certificat de travail et un seul état des services dans l’année pour les chefs d’établissements de la wilaya et pour les fonctionnaires de l’académie.Pour délivrer une pièce quelconque il met un mois de temps.Souvent les pièces délivrées sont truffées de fautes,car il est nul dans le travail.
      Il a une seule caractéristique,c’est un larbin sans égal.Devant les responsables il se met tout de suite à plat ventre pour détourner leur intention et les distraire,pour se faire éviter leur foudres.Il sait les gruger et les détourner de l’essentiel.Il ne rougit devant rien.Son visage est fait en peau de fesses.
      Avec ça,et malgré que la presse a fait sa une sur les délits graves commis par ce malfrat de corrompu,malgré son incompétence et son niveau très bas,il est toujours autorisé à fouiller dans les dossiers précieux des personnels de l’éducation.
      Comment voudriez vous que le secteur de l’éducation fonctionne dans notre wilaya ?
      Il est entrain de massacrer les carrières des professeurs et autres vrais cadres du secteur.Il fait n’importe quoi et à l’emporte pièce.Comment voudriez vous que les travailleurs du secteur se mettent au travail ?D’ou peut venir la volonté ?
      Ce malfrat d’usurpateur de fonction et de falsificateur de documents offiels(car son corps d’origine est apprentitmenuisier,et toute autre pièce ou diplôme qui se trouve dans son dossier est le résultat de falsification et d’usage de faux,et ceci peut se vérifier sur le champs par des experts) est toujours en poste comme chef de service du personnel à l’académie.
      Mieux encore,le très décrié Directeur de l’académie en place lui à meme rempli ,par complaisance,une fiche d’évaluation exhaustive pour le propulser sur le poste supérieur de Secrétaire Général de l’académie de BEJAIA.
      Voici l’une des raisons qui ont fait cumulé 20 ans de retard au secteur de l’éducation dans notre wilaya depuis 2009.
      Alors qu’il est exigé aux professeurs meme des écoles primaires d’avoir un diplme minimal de licence,aumeme temps on promeut sur des postes supérieurs de secrétaire général,de chef de service des gars qui n’ont meme pas le niveau seconde de lycée.
      Nous pensons qu’il est temps de siffler la fin de la récéation et d’arreter la comédie

      12 | RACHID TAZMALT | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      Cette bande de délinquants et malfaiteurs de l’académie n’est prete à s’arreter devant rien du tout.
      Pourvu qu'ils ccontinuent à gagner leur vie sans fournir d'effort.
      Il n’aiment pas ce secteur.Ils aiment juste profiter desl avantages que leur offre ce secteur.
      Ils n’aiment pas travailler,ni se casser la tete pour que l’école réussisse.
      Ils voudraient juste se cloitrer dans leurs bureaux et ne recevoir personne.Ils n’aiment pas consacrer du temps pour etre à l’écoute des citoyens et des travailleurs et résoudre leurs problèmes.
      Ils croient que les postes et les bureaux qu’ils occupent indument leur reviennent de droit.
      Il est temps de ramener une bonne équipe d’éboueurs pour débarasser cette académie de ces immondices de faux personnel,qui ne savent rien faire à part brouter ,chier et se constituer en tare pour le secteur.
      Vous vous imaginez ?Ils ont prémédité la destruction du nouveau siège de l’académie.
      Ce qui est grave c’est que c’est passé comme ça sans que personne n’ait rendu compte

      13 | OU ÉTAIT LE CNAPESTE? | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      Ou étiez vous alors que l’école à Bejaia touche le fond par la faute de l’académie ?
      Nous voudrions bien croire que les membres du bureau du CNAPESTE de Béjaia se battent et revendiquent une école de qualité.
      Mais est ce vraiment le cas ?
      Le secteur à Béjaia est moribond notamment depuis 2009,date de l’affectation d’un DIRECTEUR de l’académie illettré et inculte.
      C’est un cancre comme il n’en existe et n’en a jamais existé dans le secteur de l’éducation du pays.
      Il a foutu le bordel au niveau de l’académie et dans tout le secteur dans la wilaya.
      La presse locale et nationale en a fait sa une,hélas rien n’a changé.
      Pourtant la corruption,le vol,les détournements de budgets destinés aux prestations des élèves,les falsifications et la vente de documents officiels,lesfraudes,les usages de faux en écriture comptables et autres documents,le recrutement illégal de la clientèle et des proches,le détournement de l’argent des missions ,des bons d’essence , de pièces de rechange de véhicules et autre matériel d’impression,de duplication et d’informatique,la vente de faux certificats de scolarité,l’inscription des élèves exclus et leur admission en classes supérieures contre des sommes faramineuses en dizaines de millions de centimes avec la complicité de chefs d’établissements ripoux,pots de vin dans l’octroi de marchés divers,satisfaction des demandes de rapprochement et d’affectations en ville contre pots de vin,octroi de promotion indus aux éléments qui ne les méritent pas contre RACHWA,en éliminant les méritants,chantage et atteintes graves aux mœurs de jeunes professeurs en les harcelant,vente de clefs de logements d’astreinte contre des sommes énormes d’argent,ou octroi de logements d’astreinte à la clientèle en éliminant les travailleurs nécessiteux des établissements ,à qui ces logements reviennent de droit,détachement des enseignants et autres par piston pour les mettre au repos au niveau de l’académie et vider les établissements scolaire des enseignants,intendants,surveillants et ouvriers pourtant indispensables,payement de dizaines d’enseignants ,directeur du primaire et autre professeurs chouchous sur des postes fictifs,établissement de rapport de titularisation et d’inspection pour des enseignants du primaire,qui n’ont jamais travaillé ni dans un établissement ni en classe avec les élèves(ce qui constitue une infraction grave au règlement qui mérite de passer dans le pénal),ceci en complicité avec des inspecteurs ripoux des circonscriptions de BEJAIA centre.
      Le CANAPESTE est au courant de tout cela.
      Il (CNAPESTE)est au courant que les responsables de l’académie(Directeur,chefs de services,chefs de bureau)se comptent parmi les fonctionnaires les plus sous diplomés du secteur dans la wilaya.Leur niveau oscille entre la 2ème année moyenne et la terminale avec mention exclus sur leur derbier bulletin scolaire.
      Ils(les responsables du CANAPESTE) savent aussi que ce sont ceux là qui donne des notes d’évaluation de la prime de rendement trimestrielle aux inspecteurs,auxproviseurs,aux autres chefs d’établissements.
      Ils savent aussi que ceux là ont droit d’accès aux dossiers très confidentiels des professeurs ,tousdiplomés des universités.
      Malgré cela,à aucun moment il n’y a eu d’appell au déguerpissement sans délai de cette pacotille qui s’accroche indument aux bureaux de l’académie et qui est la cause de l’abime du secteur dans la wilaya.
      Ils connaissent aussi les proviseurs des lycées BERCHICHE D’EL KSEUR,d’ELHAMMADIA,des 1000logts IHADDADEN,du lycée EL HOURIA …et plusieurs autres établissements encore
      Ils savent aussi comment ils ont accédé à ces postes,et ils n’ignorent pas la massacre que ces pseudos proviseurs sont entrain d’engendre pour les élèves,lesprofersseurs et tout le secteur.
      Qu’ont-ils attendu pour remettre les choses à l’endroit ?Ont-ils averti la MINISTRE ?Sioui,qu’ils rendent publiques leurs actions dans ce sens !
      Nous ne pensons pas qu’ils ont essayé de en coordination avec la ministre de nettoyer le secteur dans la wilaya.
      Ceci nous fait dire qu’ils ne sont pas là pour résoudre les problèmes des professeurs,ni des élèves de la wilaya.
      Voilà le role du syndicat et des syndicalistes.Nettoyer et assainir le secteur pour rétablir l’ordre hièrarchique déontologique et éthique

      14 | HAFID | BÉJAIA 2015/07/30
      A l’Académie de BEJAIA tout se fait à l’envers et sans aucune honte.Un ex chef de service de la formation médiocre,incompétent ,sans aucune personnalité ni carrure,trempé jusqu’au coup dans des affaires de corruption et de mœurs très graves,chassé de l’académie,se retrouve sur un poste supérieur,promu comme PROVISEUR d’un lycée au centre ville de Bejaia .Ceci au lieu d’etre radié et présenté devant les juges.Paradoxale !!!Avec ça on parle de réformes,de charte de déontologie,d'éthique...Soyons sérieux un moment

      15 | LYCÉE LES OLIVIERS | BÉJAIA 2015/07/30
      L’Algérie vit comme tout le monde le sait une austérité à cause de la crise mondiale.
      Entre temps,les lycées et CEM de BEJAIA souffrent du manque de personnel(professeurs,adjoints d’éducation,ASE,agents d’entretien,factotums,chauffeurs,etc..).Au niveau de l’Académie de Bejaia,on trouve plusieurs adjoints d’éducation,sous intendants,agents d’entretien,chauffeurs,factotums ,qui sont détachés par piston pour rouler les pouces car ils sont en surnombre.
      Nous exhortons Mme la ministre à affecter ces déserteurs(esquiveurs) de fonctionnaires dans les établissements scolaires pour preter main forte à ces établissements qui souffrent de manque de main d’œuvre.Le lycée les OLIVIERS par exemple manque d’adjoints d’éducation et d’agents d’entretien.Le Techinicum ihaddadène aussi.Ca ne peut pas continuer comme ça.Le personnel destiné aux établissements doit y travailler dans ces établissements et non ailleurs.On ne peut plus continuer à payer des gens à ne rien faire ,on les détachant à l’académie pour se reposer car ils sont pistonnés.Arretons la comédie.
      A noter que l’Académie de Bejaia est bourrée de personnel en surnombre.On y trouve des directeurs et des enseignants du primaire en très grand nombre,des PES de physique et de sciences,des intendants et sous intendants,des adjoint d’éducation,des agents d’entretien,des chauffeurs,et meme des factotums !!!Ceci cause un préjudice financier énorme au trésor publique.On paie des fonctionnaire sur des postes fictifs,car ces fonctionnaires devraient se trouver dans les établissements avec les élèves,au lieu de faire la planque au sein de l’académie.
      Ce personnel inutile au niveau de l’Académie est très demandé au niveau des établissements scolaires doit y etre réaffecter ,pour travailler et mériter son salaire,au lieu de rouler les pouces et faire du business à l’académie.
      On doit finir avec cette gestion insensée des ressources humaines de la part l’académie.On ne vide pas les établissements de leurs personnels indispensables,pour les mettre au repos au niveau de l’académie.Il y a là une mauvaise gestion et ça sent la corruption

      16 | ENNOUR | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      Bravo à K.M et F.S de l’académie.Vous avez résumé tout.
      Le commentaire de K.M et F.S concernant les éléments qui ont réduit l’académie de BEJAIA en un bordel,ne souffre d’aucune ambiguité.Tout ce qui est rapporté dans ce commentaire est juste et vérifiable.Ce commentateur a meme oublié de citer les noms de quelques individus aussi nuisibles que ceux dont les noms ont été donnés.
      BOUDJEMAA ,TOUCHEN ,BOUZIDI,OUNAHI,BOUAKAZ,AMAROUCHE,HAMMOUCHE sont noyés jusqu’au coup dans toutes les affaires illégales et ordurières imaginables.Ils ont foutu la merde dans cette académie.Ils ont Sali et terni l’image du secteur de l’éducation dans la wilaya.
      D’ailleurs que font-il au sein de l’académie ?Ils ont le grade de moniteurs du primaire avec un niveau scolaire très trèsélémentaire.Leurs place se trouve dans les écoles primaires pour enseigner aux petits élèves.Qui sont-ils pour etre payés et primés comme enseignants et esquiver le travail en roulant les pouces au niveau de l’académie ?
      Ils sont déclaré comme agents de bureau et payés comme enseignants.Il y a là une infraction au règlement.Ils sont surpayés et sous exploités ,car le salaire et les primes d’un enseignant sont plus de 4 fois supérieurs à ceux d’un agent de bureau.
      Il y a urgence de les réaffecter dans les écoles primaires pour qu’ils se mettent au travail et qu’ils méritent en fin leurs salaires

      17 | A/ELLATIF | SÉTIF 2015/07/30
      D’après le dernier journal officiel,Bouteflika vient de relever les directeurs des académies de Ain DEFLA,TISSEMSILT,RELIZANE,CHLEF de leurs fonction.
      Cette mesure devrait toucher en premier lieu le Directeur de l’académie de BEJAIA .Non seulement il n’as aucun niveau d’étude et il semblerait meme qu’il est illétré et analphabète,mais aussi il est d’une médiocrité et d’une incompétence inégallées.Il a foutu le bordel dans la wilaya de Béjaia d’après les citoyens et les cadres du secteur de cette wilaya.
      Son caractère véreux et ripoux a oté toute la discipline déjà existante dans le secteur dans cette wilaya.
      Il n’a fait qie siphonner les budgets octroyés au secteur dans cette wilaya.
      Il a fait du business son crédo !
      Lmes autorités centrales d’ALGER semblent fouler au pied les doléances des citoyens .Pour eux l’intérets de l’élève n’est pas une priorité.
      Ils encouragent la corruption,le business et le laisser aller !
      Voilà comment on détruit des géné rations d’élèves par la mauvaise gestion.
      Dommage pour notre pays

      18 | FOUAD | CONSTANTINE 2015/07/30
      HARAM HARAM HARAMM!!

      En Algérie et à l'ère de l'iphone,on affecte à la tete de l'académie de BEJAIA un Directeur de l'académie et des chefs de services et de bureau tous sous diplomés et en majorité illettrés!
      Aune pitié pour les pauvres élèves qui sont livrés à la médiocrité.
      Nous imaginons l'état bordélique indescriptible dans le quel se trouve le secteur à BEJAIA.!
      Est ce que cet analphabète de pseudo Directeur nommé par des méthodes louches connait quelque chose à la pédagogie ,aux scienses de l'éducation et à la didactique?
      C'est étonnant!Sont-ils au courant au niveau de l'UNESCO,
      Voilà comment on livre les élèves poignées liées à la dépêrdition scolaire

      19 | MAMI | MASCARA 2015/07/30
      Ce directeur de l'académie de Béjaia n'est pas encore relevé est radié de la fonction publiques!C'est grave ce à quoi nous assistons!?
      Un illettré à la tete d'une académie à BEJAIA,ça ne se passe nulle part dans le monde!Voilà ce que c'est notre Algérie!!C'est du bidon

      20 | LA CRÈME DES CADRES DU SECTEUR | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      Bonne gouvernance vous dites ?
      Le lundi 9 février 2015 sur la chaine télé CANAL ALGERIE à 21 heures,dans une émission sur l’éducation,les invités de marques étaient Mrs BENRAMDANE et MESSEGUEM inpspecteurs généraux.
      Durant les débats,il était beaucoup plus question de lm’absence totale de la bonne gouvernance au sein des institution et des établissements éducatifs.
      Un des orateurs a souligné que pour que l’ensemble des acteurs dans le meme projet aillent dans le bonne sens,le pilotage de cette bonne gouvernance est du ressort exclusif des chefs d’établissements et des inspecteurs.Ce qui n’est pas faux.
      Par contre ce qu’a omis de rappeler cet orateur,c’est que la majorité des Chefs d’établissements et des inspecteurs ,du moins en ce qui concerne la wilaya de BEJAIA,n’ont pas la compétence requise pour remplir cette mission,car ils sont intronisés dans ces posters par piston et indument,juste dans le but de se reposer ,de faire des affaires et d’avoir beaucoup de temps libre.C’est à dire pour avoir la paix et mettre en retraite.
      Ces inspecteurs généraux n’ignorent pas aussi que le Directeur de l’académie de BEJAIA ,les chefs de services et de bureaux de cette meme académie ont juste le niveau scolaire qui oscille entre un CAP d’apprentissage et un certificat de scolarité de 3 ème année moyenne ou 3ème AS avec la mention exclu pour mauvais résultats scolaires.Pet-on parler de projets éducatifs et pédagogiques ou de bonne gouvernance avec une composante humaine aussi piètre ?
      Meme chose pour les Directeurs d’établissements et les inspecteurs.Ils sont tous intronisés indument et par piston par l’intermédiaire du Directeur de l’académie et ses sbires.
      Nous vous donnons quelques établissements à visiter inopinément pour s’enquérir de la véracité de ce que nous disons.
      Nous souhaitons que ces inspecteurs généraux fassent inspecter les proviseurs des lycées : 1000 logts ihaddadène ,Berchiche El kseur, El Houria Bejaia,El hammadia Bejaia,Route de Setif BEJAIA,les Oliviers Bejaia
      Ou en core les directeurs des CEM Nacéria 1 et 2 ,8oo Amizour,Darguina
      Ou encore le directeur de l’école primaire IBN ROCHD de BEJAIA ville.
      Et ça n’est qu’un échantillon de chefs d’établissements qui n’ont rien et absolument rien à voir avec la chose pédagogique,ni meme avec le savoir .De là à ce qu’ils pilotent la bonne gouvernance au sein de l’établissement,c’est un leurre.
      C’est le cas de plusieurs autres chefs d’établissements de la wilaya.
      Les inspecteurs n’en parlons meme pas.Ici à Bejaia ,il n’y a que les piètres et les plus vicieux et absentéistes enseignants et professeurs qui sont admis comme inspecteurs.Les charger de piloter la bonne gouvernance au sein des établissements scolaires,c’est signer l’acte de décès de l’école.
      Controler le tracvail des inspecteur des circonscription de BEJAIA viille et vous vous rendrez compte de l’état comateux dans lequel se trouve le secteur.
      Avec cet état de fait,tout ce monde est très bien noté par ses supérieurs ,meme concernant la prime de rendement,et tou va bien Madame LA MARQUISE.
      A BEJAIA avant de parler d’une quelconque réforme,il faut d’abord ramener une bonne équipe d’éboueurs professionnels pour nettoyer minutieusement l’académie bourrée de racaille,à commencer par cet épouvantail de Directeur que personne ne comprend qu’est ce qu’il fait là.
      Puis commencer à controler et à verser dans leurs corps d’origine les faux chefs de services,les faux chefs de bureaux,les faux chefs d’établissements,les faux inspecteurs.
      Une fois cet assainissement accompli,on pourra parler de projet d’établissement,de bonne gouvernance et de son pilotage

      21 | HOUARI | ORAN 2015/07/30
      les peuples cherchent la science dans les grands pays de ce monde!Nous on fait étudier à nos enfants les poètes de Palestine,d’Egypte,de Syrie, du Liban….
      L'Algérie ne tardera pas à disparaitre du globe.
      Voilà pourquoi notre système éducatif fabrique des abrutis !
      Les peuples avancent,nous regressons !
      Il est temps que le peuple livre une guerre féroce aux ignards qui sont aux commandes du MINISTERE de l’Education

      salim
       2015/07/30
      je suis d'accord avec vous pour les résultats et pour le constat actuel sur l’échec du système éducatif Algérien. En réalité nous n'avons pas de système éducatif, nous n'avons aucun programme. c'est une garderie d'enfant de 6 ans à 24 ans avec quelques programmes d'animation que nous avons. (au primaire on récite quelques versets coraniques, au moyen, on interprète quelques versets coraniques, et au terminal on commente certains versets coraniques, au final de l'université, on pense vraiment qu'on détient la vérité absolue sur tout. et nous pensons la raison de l’échec, c'est de passer à coté des vrais valeurs musulmanes, et que notre fatalité c'est le manque d’application des lois devines). donc finalement nous auront des juges qui cherchent dans les livres coraniques pour peser entre le mal et le bien, un médecin qui donne des conseilles selon la charia, comment pratiquer le ramadan avec le diabète. un enseignant à nouveau dans le cercle qui va pousser l'enseignement vers la pratique de la religion, parce que lui même pense qu'on lui a caché la vérité pendant sa formation. et au sommet de la pyramide un premier ministre qui va dire aux 40 millions d'algériens, les militaires assassinés vont y aller au Paradis.

      j'aimerai bien croire le premier ministre.

      donc vous voyez monsieur ,on est pas du tout dans l'enseignement, on est dans une colonie de vacances des scouts chacun improvise, pour trouver un chemin, et on ne sait pas ou aller.

      ça fait plus de 20 ans que je me posait la question, pourquoi on s'en va pas juste chercher ce que les autres humains ont déjà découvert et mis en marche et qui est fonctionnel, au lieu de réinventer la roue. et pourtant nous avons des avions récents, des voitures des bateaux encore dans leurs sacs d’emballage, des meubles des électroménagers, des belles maisons. importés du monde civilisé. mais pas les lois, pas le savoir faire, pas la politesse, pas la politique, pas l’économie, pas le savoir tout cour. vous savez pourquoi?

      parce que nous pensons toujours que nous détenant la vérité suprême. et que dieu nous préfère des autres société. et que nous avons de la chance d’être des musulmans, et pas n'importe quel musulman non encore meilleurs que tous les autres.

      La fierté d’être des nuls

      23 | LOUNÈS AKBOU | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      Vous etes en retard Mme la MINISTRE.Vous venez de vous rendre compte qu’il y a carence dans la formation.
      Moi je vous dirai qu’il n’ y a pas de formation du tout.Meme les quelques rares regroupement,ce n’est que de la poudre aux yeux.On réuni des participa nts juste pour remplir la paperasse et justifier des dépenses liées à la logistique,logistique qui est souvent détournée et pillée.
      Le premier Responsable de cette décente aux enfers de la formation n’est autre que le DIRECTEUR chargé de la formation au ministère.Il est hors sujet et n’a pratiquement aucune connaissance des nouvelles approches modernes sur la notion de formation des cadres.D’ailleurs de quelle grande université il sort pour prétendre planer sur ce sujet très délicat qu’est la formation des cadres ?Meme s’il est autodidacte dans ce domaine,a-t-il publié des travaux de recherche et des mémoires de qualité dans ce domaine ?Nous n’avons lu aucune œuvre savante de ce Directeur de la formation au ministère.
      Le poste de DIRECTEUR de la formation est pour nousvacant.Si c’était autrement,celui en poste depuis longtemps déjà aurait impulser un souffle à la formation depuis le temps qu’il s’est cramponné au poste.
      Un Directeur de la formation au ministère doit se compter parmi les meilleurs cadres de la nation bardé de diplomes ,ayant fait ses preuves dans le domaine pédagogique et ayant à son actif plusieurs publications universitaires dans ce domaine.
      La DIRECTION DE LA FORMATION du Ministère encourage la médiocrité et le copiage.Elle a légalisé les falsifications et les fraudes.Aucun diplôme n’est plus crédible.
      L’académie de BEJAIA en est l’illustre exemple.N’importe qui est affecté au service de la formation(qu’on appelle exactement service de la déformation).Comment voulez vous que ça fonctionne ?Dans ce service à BEJAIA on n’y trouve aucun formateur,aucundiplomé d’université,on y trouve juste des agernts sans aucun niveau d’étude mais rompus au business,aux affaires et à l’absentéisme.Quand on y organise quelques regroupement,c’est juste pour s’occuper de l’argent de la logistique qu’on siphonne de suite.
      95°/° du personnel du secteur dans la wilaya n’a jamais été formé pendant au moins 10 ans.
      Les inspecteurs,les directeurs d’établissements qui sont tous ou presque promus à ces postes par des méthodes louches ne savent rien à la formation.Ils n’ont pas l’étoffe suffisante pour encadrer et former leurs subalternes.Les inspecteurs se conduisent comme des inspecteurs de police,ils chantent les enseignants et marchandent les notes d’inspection.Ils ne regrouppent que très très rarement leurs enseignants pour les former et les mettre à jour.Quand ils les regrouppent c’est juste pour passer 1 ou 2 heures de temps à palabrer de choses inutiles et futiles.Comprenez que rare sont les inspecteurs qui sont suffisamment étoffés pour prétendre former leurs enseignants.Ils n’ont pas suffisamment de savoir pour chapeauter et apporter un plus aux enseignants.Les professeurs et les enseignants en ont marre .On ne leur apporte rien de nouveau.Les enseignants du primaire de Béjaia ville toutes circonscriptions confondues sont perdus.Les inspecteurs ne travaillent pas.Ils sont tous des affairistes.Ils se croient tout permis et en retraite . Il ne sony soumis à aucun calendrier de travail ;ni emploi du temps.Ils ne rendent compte à personne.C’est des CAIDS.En heures de travail,On les retrouve partout(dans les marchés,dans les lieux de plaisance,dans les endroit de business) ,dans leurs jardins ,dans leurs chantier de construction,dans leurs commerces,mais jamais dans leurs établissements pour travailler et aider les enseignants.
      Quant aux Directeurs d’établissements,la formation semble du chinois pour eux.Mis à part le pointage des fonctionnaires présents et absents,ils ne savent rien faire d’autre.Alors qu’ils sont sensés former et aider l’ensemble de leurs fonctionnaires à se mettre à jour pédagogiquement et scientifiquement.
      Normalement des rapports mensuels émanant des académies sur le travail de chaque inspecteur,parviennent au Directeur de la formation et à l’inspection générale du ministère.
      Si vraiment au ministère ils étudient ces rapports,ils devraient constater des carences et des insuffisances graves dans le travail des inspecteurs.Malgré cela aucune mesure n’est prise.Ca se voit qu’au niveau du ministère rien ne se vérifie sérieusement.Ce qui veut dire que les Responsables de la formation au ministère sont à coté de la plaque.
      Autre chose plus importante,les services de la formation au niveau des académies doivent etre pourvu de meilleurs professeurs formateurs diplomés d’universités et ayant une grande expérience dans les domaines pédagogiques et scientifique.Il n’y a pas de place dans le service de la formation à la pacotille sans aucun niveau.Des chefs de service et de bureaux de la formation qui n’ont meme pas le niveau BAC c’est l’organisation de la mise à mort de la formation au niveau des wilayas.
      A l’académie de BEJAIA le service de la formation a toujours été et est toujours une coquille vide,du fait de la composante humaine de ce service qui n’a rien à voir avec la formation ,la pédagogie et le savoir en général.
      Je souhaite avoir aiguillé Mme la MINISTRE afin de commencer à affecter le personnel qu’il faut pour prendre en charge le volet formation qui se trouve à terre et à la ramasse.
      Il est grand temps aussi que les postes supérieurs d’inspecteurs,de chefs d’établissements,de responsables à l’académie soient accordés à l’élite universitaire du secteur ayant fait ses preuves sur le terrain.
      La DIRECTION de la formation du ministère est la grande responsable du déclin de la formation dans le pays.Ilest temps de dégraisser et de bien secouer ce mammouth.
      L’affectation d’un personnel adéquat dans cette Direction du ministre est une urgence absolue

      zighoud youcef
       2015/07/30
      .A quelque chose malheur est bon !
      Cette erreur dans le sujet du BAC vient de lever le voile sur un problème d’une extreme gravité,qui ronge la nation et toute la société.
      Dans un examen aussi prestigieux que le BAC ,on apprend qu’au ministère on donne des textes d’auteurs étrangers dans les sujets de l’examen.
      Si c’était au moins des auteurs de grosses pointures mondiales ou nobelisés !!!Ce sont de pauvres auteurs de PALESTINE et de SYRIE que personne ne lit dans le monde.
      Dans les sujets de BAC de tout les pays du monde,on axes sur les auteurs nationaux.En ALGERIE nous avons des auteurs de grande renommée dans le monde.Ils sont redoutables et très prisés(Assia Djebbar,Mouloud Mameri, MIMOUNI,DAOUD,Ferraoun,DIB,Djaout,Malek Haddad,…).
      Ce qui ont osé mettre des textes d’auteurs Palestiniens et autre pays lointains d’arabie au détriment de nos grands auteurs algériens,se sont érigés dans la bassesse extreme en serpillières des pays arabes ,pays dans lesquels l’ignorance est la non érudiction ont élues domicile.Nul n’ignore que ces pays là vivent à l’époque de la pierre et ne se civiliserons jamais car ils en sont impéméables.Est-il concevable que l’Algérie de BEN M’HIDI les prennent comme exemple ?
      Il ressort aussi que les programmes scolaires algériens sont bidons,car ils ont pour objectif de pousser nos enfants à perdre leur temps en étudiant les œuvres de ces plumitifs d’auteurs d’arabie au lieu d’étudier les œuvres des grands prix Nobel de ce monde.Résultat , de nos écoles sortent des ignorants et des terroristes de tout genre.
      Il est temps de jeter à la poubelle les programmes scolaires conçus pour former des ignorants et terroristes et de suspendre la pacotille de pseudos cadres qui se trouvent au ministère,payés par l’état algériens et qui font office de représentants spéciaux des pays arabes de l’orient.
      L’Algérie doit appartenir aux algériens autochtones qui sont prets à se sacrifier uniquement pour ce pays.Contrairement à ces HARKIS qui défendent l’arabie au détriment de la chère Algérie.
      A force de fréquenter éxagèremment les pays en panne d’érudiction,l’Algérie est devenu la risée du monde civilisé.
      Il est temps que le peuple autochtone d’Algérie se réveille.
      Qu’attendez vous d’une école qui enseigne ou plutot qui gave ses élèves d’écrits d’auteurs de Palestine,de Syrie,d’Egypte,.. ?
      L’ALGERIE va droit vers l’abime

      25 | CHAIB DRAA | TLEMCEN 2015/07/30
      Passons sur l’erreur !
      Il y une sagesse à saisir et d’une grande gravité.
      Un texte d’un auteur PALESTINIEN ou SYRIEN dans les sujet du BAC algérien.Quel humiliation pour ce peuple et pour notre glorieux pays !
      A croire que la grande ALGERIE est orpheline de grand auteurs.
      On comprend aussi que dans les programmes scolaire de notre école figurent à profusion les écrits de cette pacorille d’ auteurs de pays arabes.
      Est-ce que nos auteurs Algériens sont étudiés avec autant d’importance en Palestine,en Egypte,en Syrie,…
      Je suis certain que les grands Djaout,Mimouni ,DIB ,Mammeri, KATEB YACINE,Haddad,FERRAOUN, n’ont pas ces faveurs dans les programmes scolaires des pays arabes.
      Et puis Les SCIENCES se trouvent dans les grands pays occidentaux et puissants(USA,Allemagne,ANGLETERRE,CHINE,RUSSIE, ).Ce sont les écrivains et penseurs de ces pays là qu’il faut faire étudier à nos élèves pour emerger dans ce monde.
      Un grand blame à toute l’équipe responsable des programmes scolaires au ministère de l’éducation.
      Tout les DIRECTEURS CENTRAUX DE CE MINISTERE devraient etre suspendus puis radiés pour trahison à la patrie et sabotage des innocents élèves

      26 | MASSINISSA AOKAS | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      LA MINISTRE EST ANNONCEE EN VISITE DANS LA WILAYA DE BEJAIA ce mercredi 27 mai 2015.
      Les cadres de l’éducation et l’ensemble des populations de la wilaya attendent d’elles des mesures sérieuses et strictes,en application des directives du Président de le République durant son dernier conseil des Ministres.
      Nous espèrons enfin qu’elle procèdera à la suspension de l’épouvantail de DIRECTEUR de l’Académie illétré qui est intronisé par des méthodes louches et qui a foutu le bordel dans le secteur au point ou la fraude ,la triche,le vol,le piston,les pots de vin,les dilapidations de bien,les fasifications de documents officiels,la vente des postes de travail, les promotions sur des postes supérieurs d’une manière indue,le harcellement des enseignantes,la vente des postes de travail,le payement de quelques enseignants et autres fonctionnaires sur des postes fictifs,vente des clefs des logements d’astreinte au plus offrant.Le secteur à Béjaia est devenu la risée des institutions du pays.
      L’académie peuplée de voyous sans aucune qualification ni scientifique ,ni pédagogique ni esprit éthique est réduite en un bordel ou toutes les vilainies se confondent.
      Nous espèrons que MME la MINISTRE va arriver enfin avec un plan d’assainissement de cette structure pourrie.
      Les citoyens de toute la wilaya en ont marre de cette décharge publique bourrée d’immondices qu’est l’académie

      27 | RAFISTOLAGE | ALGERIE EN PLEIN DANS L'ABIME 2015/07/30
      L'école algérienne a été mise à mal par les différents "charlatans",pour ne pas dire plus, qui y ont déversé leur incompétence,leur inconscience,
      leur fanatisme et leur médiocrité.
      Pourtant, c'est la base même de la société. Chaque "ministre" y va de sa réformette, pour l'enfoncer encore plus dans le dénuement qu'elle a atteint aujourd'hui. Le remède de cheval consisterait à revenir aux fondamentaux. Pourquoi, par exemple, avoir supprimé l'ECMR(Education Civique, Morale et Religieuse? Le fait d'avoir "jeté" les lettres C et M et de n'avoir laissé que les lettres E et R(Education Religieuse) a contribué à jeter le pays dans les bras du super- fanatisme religieux qui nous a légué la décennie noire.Les Profs d'arabe, notamment, enseignaient et enseignent encore, dans un zèle maladif, la langue arabe, à l'aide des versets du Coran,pour support. Cela relève d'un ultra-endoctrinement.On connait tous les résultats. - La disparition des lettres C et M ont engendré,elles, les ordures à ciel ouvert, l'irrespect et toutes les incivilités qui s'y rattachent. A quand le retour à la vieille école, qui a éclairé les adeptes des droits de l'homme et de la lutte armée de libération, au nom de ces mêmes Droits de L'Homme. L'époque, où chaque classe, commençait, chaque matin, par une séance d'Education Civique ou Morale. Une Nation digne se construit avec des procédés dignes!... Il est vain de faire des rafistolages

      un pédagogue
       2015/07/30
      L’opportunisme efface les remords chez nos responsables et justifie l’existence virtuelle d’un savoir dans le monde des flatteurs. Les faux éducateurs détruisent les âmes et débouclent les consciences de nos enfants dans le temple du savoir. Que faire face à la décadence du système éducatif péjorativement nommé ghebritien ? C’est ainsi qu’un enseignant de Tlemcen présente son constat.
      Dans un monologue honteux, il parle à Benghebrit et l’évalue face au miroir. La ministre de l’Education, NouriaBenghabrit-Remaoun est née le 5 mars 1952 à Oujda (Maroc) comme tant d’autres. Elle est sociologue de formation. Elle a fait ses études à l’université d’Oran. Elle parle un français parfait. Elle bégaie en arabe dialectale. Elle parle difficilement l’arabe classique et ignore complètement la langue de Shakespeare. Elle publie de beaux articles dans les revues africaines. C’est à travers sa dance tlemcenienne en rond et sur un sol trop glissant, un sol qui use ses sandales de marque française, qu’on comprend pourquoi les ministres de l’enseignement n’y comprennent pas grand-chose et que leurs appréciations et rapports sont souvent truffés d’erreurs et de contradiction.
      Il se contemple dans le passé et découvre que les connaissances acquises à l’école algérienne ne lui donnent plus une valeur dans un monde à l’envers. A défaut de titres glorieux dans des batailles imaginaires, le titre d'enseignant lui convient sur-mesure. Il l’accepte et le trouve haut et honorant. Il protège sa dignité d’une toile d’araignée et salue malgré lui une école trop fragile pour une poignée de dinars dans sa poche mal cousue. Dans sa tête bien faite les plus belles défenses pour son savoir et sa la liberté sont sa bonté et son pardon. Pour ce pauvre enseignant, le chemin vers la bonne école est l’un des plus tortueux et plus bourbeux dans la vie quotidienne. Poussière et oubli cachent ses compétences dans l’anarchie ghebritienne qui règne à tous le niveau de l’éducation. Il souffre dans le silence et accepte ce métier de malheur. En plus clair, enseigner n’est plus le métier le plus noble dans le royaume ghebritien. La poussière et l’oublie s’accumulent dans le temps et les évènements un peu drôles justifient sa raison d’être dans le royaume Nouria. La réalité est difficile à accepter quand on fait face au miroir. Derrière ce miroir, il découvre que des dieux mortels placent l’ignorance au plus haut niveau de l’échelle de l’éducation pour blanchir les ombres de leurs vices et cacher leurs défauts.
      Ecoutons maintenant un directeur d’école primaire parler des réformes : "Le ministère de l’Education privilégie l’approche par compétences depuis quelques années. Je pense que ça a eu le mérite de nous connecter aux innovations internationales car le système éducatif algérien s’était sclérosé. La difficulté est l’acceptation des enseignants des nouvelles orientations. Pour certaines disciplines, les esprits sont plus ouverts et de nouveaux manuels et méthodes pédagogiques peuvent se développer. Mais, pour d’autres disciplines, les enseignants restent attachés au passé et à ce qu’ils ont toujours fait. D’une certaine manière, je pense qu’ils feront plus de dégâts pédagogiques si on les oblige à changer pour l’approche par compétences. Quand on a une formation fragile et superficielle, il est plus sage de ne pas s’aventurer sur de nouveaux chemins que l’on ne maîtrise pas. C’est ce que je pense à partir de mon expérience dans le terrain (Référence : T. Lauwerier& A. Akkari Université de Genève ( 2013))
      Je continue mon analyse par un évènement un peu bizarre qui illustre la conscience de nos dits responsables. En visite de travail, le wali d’Alger fut roulé à l’italienne. Les responsables de l’éducation, qui entourent Nouria, lui ont présenté des enseignants acteurs. Une fois la scène théâtrale devant le wali terminée, ils disparaissent. C’est une scène éducative hollywoodienne jouée par des enseignants fantômes dans le théâtre de Nouria. Cette réalité très amère nous oblige de dire "Personne ne peut faire "beet" plus haut que Benghebrit".
      Dans les pays qui se respectent, un ministre de l’enseignement doit être du domaine et doit exercer la fonction d’inspecteur d’académie pendant une période de cinq ans au minimum. Faute de démocratie et de transparence dans les nominations des hauts responsables, le miracle devient réalité dans le pays des merveilles. Benchetrit ne peut pas faire une exception à la règle. Elle a fait partie de la commission dite Benzaghou, chargée en 2001 de proposer un rapport visant à réformer le secteur de l'éducation en Algérie. Accident ou calcul, treize ans après elle se trouve à la tête du ministère le plus sensible en Algérie. Une fois ministre, elle reconnait que la commission Benzaghou n’a pas fait un travail sérieux.
      Si la décrépitude éducationnelle est fatale nous ne devons pas dire nous avons loupée l’excellence de justesse. Nos pertes légendaires dans le souk des connaissances s’affirment en gains dans la superette de l’ignorance. Les négociations entre le perdant et le demi-gagnant continuent et les gamins dans nos écoles sinistrées crient faillite et secours. Pis encore, au cœur des fléaux les plus graves dans nos écoles ghebritiennes – telles les violences, la drogue, l’autodestruction des cerveaux jeunes – se découvre une nouvelle arrogance intellectuelle. Une arrogance qui célèbre l’échec et chante la décadence pour exprimer notre grande réussite dans nos écoles. La nouvelle arrogance intellectuelle justifie bien les paroles de LwennasMaṭub : "Mon fils je ne te garantis pas, le savoir et la paix, dans un pays qui dévore les siens". A la manière de ce chanteur je dirai : "Le savoir et la paix ne sont pas garantis dans un pays qui méprise ses intellects."
      Aucune règle n’est assez droite pour tirer un grand trait au plus bas de la liste des gens qui sabotent l’école algérienne au nom des reformes. Notre système éducatif a fait un grand pas en arrière depuis la légende de notre oncle dans son l’école fondamentale. Entre le système Bouzidien et le système Ghebritien nos enfants vadrouillent. Dans cette balade éducative, certains politiciens ont arabisé l’école pour satisfaire leur désire politique et arriver au poste convoité. Une fois au poste, ils chantent dans la langue coloniale les plaisirs du grand maitre qui leur donne des ordres du quai d’Orsay.
      En conclusion : ce constat est le résultat accablant que font les spécialistes de l’éducation. Des spécialistes marginalisés pour une seule raison: avoir dénoncé les saboteurs et les corrompus éducateurs qui gèrent le savoir. Ils regardent de loin les dégâts dans une école gérée dans la confusion et l’arbitraire. Ces spécialistes pensent que savoir Lire, Ecrire, Compter ou Calculer dans un lycée n’est pas une urgence pour des responsables de l'éducation qui brillent par leur incompétence. Depuis vingt ans une coterie, pour ne pas dire une clique, impose une méthode d'enseignement sans référence dans le monde et très dangereuse pour le pays et les familles. Pour cette clique dirigée par Benzaghou ou Benghebrit l’école algérienne est en bonne santé et brille comme une étoile dans un ciel grisonnant. La brillance dans un état lamentable et les répercussions de ce sombre état des lieux vont bien au-delà de la faiblesse du niveau des élèves. Les grèves répétées et les manifestations rétablies sur la tête butée de Nouria sont une image réelle de notre réussite dans l’éducation

      missipça
       2015/07/30
      La tristesse est de constater que vos "il faut" suivent les imperatifs actuels. Assumant une hyper-performance, des leur implantation, d'autres "il faut" surgiront. Le probleme est cette notion de "l'ecole et ses enfants" - vraiment, l'ecole a des enfants !?

      Les enfants sont ceux des autres, d'autres gens, de couples plus precisemment. Des couples equilibre's, chercheront naturellement le meilleur pour leurs enfants, a commencer par n'en faire qu'un ou deux, c.a.d. ce qu'ils pourraient assumer - pour cela, l'equilibre de du couple, c.a.d. des 2 personnes est primordial. Et par equilibre, il s'agit bien de VALORISATION. Je ne cherche pas a inventer la roue, mais valoriser une personne c'est "valoriser son temps et son emploi." (de ce temps) [Time is money]

      On dit que le prix d'un produit ou service, est "celui que quelqu'un d'autre consentirait a payer, pour." - [The price is that someone else is willing to pay] - ce principe d'attention a l'avis/opinion d'autrui, arrange meme l'ordre social - le vrai deficit !

      Ainsi, il y a donc lieu de preparer les jeunes a devenir utiles et a produire ce dont les autres ont besoin. Les besoins en algerie, ce n'est pas ce qui manque. Il y a probleme de gouvernance et de distribution des gains du merit. Helas, la rente des ressources naturelles exploite's par des etrangers pour valoriser les leurs, est un competiteur rude. Sinon, pourquoi chercher a en vendre plus? Qu'en font-ils(etrangers), sinon occuper leurs populations a faire des choses d'utilite' aux Algeriens ? Pourquoi n'utilise-t-on pas ces ressources en Algerie-meme?

      Qu'est-ce qu'elle achete/importe cette rente? La s'averent les manques, non? Et pourquoi n'en produit-on pas ? Il y a manque de savoir - boucheretta, ne beguait-il pas "transfer de savoir", pour apres imposer ses "constantes nationales", qui se resument en l'arabo-islamisme sauvage, et les merites de la force et la brutalite's, le mepris des algeriens. Il n'en est pas, c'est normal.

      Je finirais sur "IL FAUT OUBLIER LE FRANCAIS ET LA FRANCE", une fois pour toute. Ils sont la germe du retard qu'enregitre toute l'Afrique d'une maniere generale, et Vous autres en particulier.

      A rien ne sert de courir, il faut partir a point. Au pays Kabyle, on resolumment tourne's a valoriser notre langue maternelle, et a maitriser une ou deux langues de science, utiles a la personne Kabyle et a la langue Kabyle

      un chercheur
       2015/07/30
      Mme la ministre de l’Education : école algérienne, cataclysme et refondation.

      Le bonheur d’un peuple est la résultante de l'épanouissement de ses enfants et de l'intégrité de ses gouverneurs.

      Il est temps de penser à l’efficacité et au rendement scolaire dans le cadre d’une école libre des enjeux politiques, d'arrêter la fabrication de diplômés produits par le système et pour le système. L’école doit revenir à ses valeurs par le respect du l’enseignant et du livre, l’amour de l’art, la maitrise des sciences, la recherche scientifique et le développement des technologies.

      L’école doit rester une institution apolitique avec son savoir, ses convictions et les forces motrices qui animent son état d’âme en vue d’offrir à ses enfants le cadre, les matières et les outils pour l’acquisition du savoir, pour l’orientation de tous ses acteurs sur les chemins de la clairvoyance et de la pureté. L’école algérienne doit revenir à l’époque de l'excellence, l’époque ou nos voisins marocains et tunisiens venaient passaient leur examen de baccalauréat dans nos établissements. Pour mémoire, notre diplôme du baccalauréat était coté par l’Unesco et reconnu par l’ensemble des institutions universitaires et professionnelles du reste du monde. Une époque révolue par les acteurs de l’aventurisme, de l’ignorance, de l’improvisation, du plagiat, de la manipulation partisane et de l'expérimentation irréfléchie. L'Ecole algérienne est devenue un outil de guerre et un instrument de restriction pour écarter certaines compétences nationales et nationalistes et museler d’autres pour leurs attachements aux valeurs universelles. Notre école est convertie à un laboratoire à ciel ouvert et l’algerien un bouc émissaire devant la planification du désordre.

      Aujourd’hui, l’école algérienne est sinistrée, notre système éducatif est malade, la réforme est imminente et demeure une urgence chirurgicale pour sortir du marasme actuel. Il faut avoir le courage d’abandonner totalement le désastre actuel et La remise à niveau s’impose pour mettre fin à cette mascarade et remettre la locomotive sur les rails de la sagesse afin de restituer à notre école sa place de noblesse. Des décisions courageuses et patriotiques s’imposent pour protéger cette institution des griffes de l’obscurantisme, des enjeux politiques et de l’ombre de l'incompétence.

      Pour quitter cette locomotive à charbon, sortir de cet état de défaillance et rejoindre les nations civilisées, il faut:

      Avoir le courage d’introduire les langues vivantes à la première année primaire (Français ou l’Anglais) comme langue de recherche et de développement ;

      Laisser en paix Abou Nouas et ses vertus aphrodisiaques et rejoindre le monde de la biotechnologie, la médecine, l’informatique, la robotique, etc.

      Offrir à tous les enfants un cadre adéquat pour la lecture par la mise en place de bibliothèque dans chaque établissement scolaire;

      Initier l'enseignant à la lecture par la mise à sa disposition les matières nécessaires, le temps et les moyens;

      Encourager les travaux de recherche et créer le cadre de mise en valeur ;

      Mettre en place des politiques de valorisation de l’excellence et encourager l’initiative de la créativité ;

      Recycler à titre permanent l’enseignant par des rencontres périodiques de remise à niveau. La compétence des enseignants passe par la maitrise des techniques pédagogiques et des disciplines à enseigner ;

      Avoir un contrôle rigoureux sur la procédure et l'évaluation du pilotage de la réforme.

      Devant cet état d'indécence, la moralité qui doit habiller le corps de nos établissements scolaires et universitaires est prise en otage par des acteurs malsains qui drainent nos enfants sur le chemin des drogues, de la violence et les sentiers périphériques. Le relâchement scolaire et l'abandon de l’école sont une conséquence biologique de l’échec, le passage mécanique d’un palier vers un autre avec des résultats scolaires au-dessous de la moyenne (voir 07/20) sert à accommoder la politique de remplissage et glorifier la politique de l'aberration de notre système scolaire.

      L’école algérienne recule devant l’évolution du savoir, sa classification présente à l'échelle universelle et universitaire est alarmante et ne reflète aucunement l’image de nos attentes. Devant ce cataclysme, une décision de refondation de notre école s’impose avec la participation de l’ensemble de nos élites se trouvant sur le territoire de notre Algérie et à l'extérieur du pays.

      L’Algérie dispose de tous les moyens pour être au rendez-vous avec l’histoire et affronter les défis qu’ils lui seront imposés pour retrouver sa gloire d’antan et sa place sur le podium des nations. Il y’à lieu de lâcher prise avec l’ensemble des attachements réfractaires et dogmatiques qui ne travaillent pas l'intérêt du pays, qui catalysent nos divisions et qui soldent l’avenir de nos enfants pour le compte d’autrui.

      La prise en charge de l’avenir de nos enfants commence par l'institutionnalisation des centres de la petite enfance, cette période de l’enfance (3 à 6 ans) qu’est un stade de développement humain extrêmement important, Période de risque et de danger, la petite enfance est aussi riche de possibilités incommensurables, c’est le temps de l’exploration, de l’expérimentation, de la maîtrise du changement et de la culture de l’optimisme . C’est la période cruciale où l’enfant adopte progressivement un comportement favorable à l’apprentissage et cherche à aller vers le monde extérieur.

      Tous les arguments en faveur du développement de la petite enfance justifient l’implantation de ce cycle d’encadrement pour une enfance réussie, épanouie et protégée. Les arguments d’ordre économique, éthique, humanitaire, politique, social, scientifique et de santé publique réconfortent le choix d’adoption de stratégies pour mobiliser toutes nos énergies en vue de construire un avenir de lumière pour notre Algérie de demain et éviter par conséquent les risques de la déperdition et de la déportation de nos enfants dans des centres d’internements.

      Le monde à évoluer, la société algérienne est à l'empreinte de ce changement. Les concepts de composition, les comportements et le fonctionnement des familles au sein de la société ne sont pas identique à celles des premières années de l'indépendance. L’obligation de s’adapter à la nouvelle géométrie sociale par un organigramme de gouvernance adéquat qui répond au mieux à la demande et aux préoccupations du citoyen et à son développement dans de meilleures conditions économiques, sociales et culturelles.

      Le cycle de l’école primaire en fusion avec le fondamental (faouthamental) à fait l’objet d’une mutinerie permanente, l’enseignant est meurtri par les changements inopinés et irrationnels imposés par la tutelle avec la bénédiction de la recommandation qui arrive de la biosphère du pouvoir, ces donneurs d’ordre placent leurs enfants dans des établissements parallèles à celle du public. Finalement, nos enfants sont pris dans le piège de ce cataclysme.

      La formation professionnelle boite avec les tours mécaniques conventionnels devant les tours à commande numérique ou centrales d’usinages entièrement automatisées qui font la suprématie et la force de production des pays du Nord. Nos enfants crèchent dans nos établissements de la formation professionnelle avec des programmes de formation qui ne répondent plus à l’évolution des techniques et de la technologie.

      L’enseignement supérieur l’héritier du cycle primaire, moyen et secondaire se soumet au niveau scolaire insatisfaisant et la fragilité d’adaptation des étudiants en milieux universitaires. La recherche scientifique doit être un moteur de créativité et de productivité reste tributaire du bon vouloir de certains acteurs politiques et économiques et condamnée au silence et aux caprices de la chute vertigineuse du niveau scolaire. La recherche scientifique se recherche et attend avec impatience l’arrivé d’une personnalité courageuse capable de lui restituer la place qui lui revient de droit. La mission de la réforme est capitale et le chantier est gigantesque

      31 | LA CRÈME DU SETE | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      D’emblée nous sommes dissidents du SETE UGTA.Nous n’en revenons pas.Des moins que rien,à l’image de KHOULALENE(hacha essamiine)et consort se sont joués de nous et nous ont pris pour des cocus de service.
      Nous demandons à la MINISTRE de sévir sans état d’ame contre cette racaille d’hypocrites..

      Nous voudrions rebondir sur le texte du commentaire signé Mario ex SETE BEJAIA,paru dans EL FEDJR dans lequel l’auteur sollicite le Syndicat UNPEF de coordonner son action avec la MINISTRE afin de restituer les biens immobiliers et mobiliers ,des œuvres sociales,qui se chiffrent à des dizaines de milliards de centimes et qui sont dilapidés ,soufflés ,détournés et volés par quelques individus,dont quelques noms sont cités dans le texte du commentaire.
      Nous voudrions acter notre commentaire sur 2 noms cités par l’auteur.KHOULALENE WAHAB et TAAZIBT AREZKI.
      Ces 2 individus ont fait beaucoup de mal au secteur dans la wilaya.Ils ont toujours vécu en parasites sur le dos des travailleurs du secteur,sans jamais rien apporter en retour.
      Jugez-en :
      KHOULALENE et TAAZIBTn’ont jamais travaillé de leur vie et ont toujours perçu salaire et prime de rendement et ont eu quand meme des promotions et sonr passés au choix dans les échelons.Ils ont fait bénéficié leurs proches et leurs amis des memes avantages(ceci peut se vérifier au niveau du service du personnel).
      Pas seulement,mais ils ont bénéficié INDUMENT de logements F4 et F5 au centre de BEJAIA privant ainsi les vrais professeurs qui ont réellement besoin de ces logements pour mieux préparer leurs cours et donner plus de rendement avec les élèves.Ils ont fait bénéficié leurs proches indument des memes avantages.
      Ils ont meublé ces logements au frais des œuvres sociales.Ils ont acquis des lots de terrain ,des locaux commerciaux meme dans d’autres wilayas et des cabanons au bord de la mer en détournant et en dilapidant les budgets des oeuves sociales .
      Ils ont bénéficié plusieurs fois de voitures neuves aux frais des œuvres sociales.Ils roulent gratuitement en se partageant les carnets de bons d’essence des œuvres sociales.
      Ils ont bénéficié indument de voyages meme à l’étranger pour des séjours de luxe au frais des œuvres sociales.
      En somme,ils sont devenus milliardaires en cliquant des doigts,alors qu’il y a seulement quelques années,quand ils sont arrivés de villages perdus de communes voisines,ils étaient juste des personne d’un niveau social à peine moyen,comme nous tous enseignants.
      Pour boucler la boucle et comble de l’ironie,KHOULALENE est nommé Directeur Régional du CNEG de BEJAIA.Quand on sait que cette personne n’as jamais travaillé dans un établissement ni dans une classe depuis plus 25 ans(car il vit en parasite dans l’éducation),il ressort qu’il y a là de la triche et une intronisation sans mérite.Ca sent la corruption.Pas seulement,mais il y a aussi usurpation de fonction ,car un CNEG n’est pas un centre de tri de déchets ménagers,c’est un centre de pédagogie,de savoir ,d’enseignement et de sciences.Et pour le diriger il faut etre un cadre à la hauteur,qui connait le sujet et qui a cumulé beaucoup d’expérience.Il existe beaucoup de professeurs universitaires,formateurs,dans toutes les disciplines,qui ont beaucoup d’expérience pédagogique et scientifique et de talents de dirigeant pour prendre ce poste et à qui on n’a pas demandé leur avis.C’est très grave ce qui se passe.Nous demandons à la MINISTRE de convoquer le DG du CNEG pour s’expliquer sur ce manquement grave à l’éthique et la déontologie.
      Voilà comment on massacre le secteur de l’éducation.On nomme un individu qui est mouillé jusqu’au coup dans la corruption,qui n’a jamais travaillé dans un établissement ou en classe,qui ne sait meme pas ce qu’un programme ou la pédagogie veulent dire,à la tete d’un Centre Régional du CNEG.La question qui doit etre posée est :qui l’a proposé à ce poste et qui lui a rempli une fiche d’évaluation favorable ?Il y a sans doute de la corruption,nous voudrions savoir le montant de cette transaction très grave.
      Il est attendu de la MINISTRE une urgente rémédiation ,car c’est l’avenir des élèves du CNEG de Bejaia qui est en jeu.
      Quand à TAAZIBT,ce malicieux moniteur de sport(niveau 3e anné moyenne),qui a vécu sur le dos du SETE UGTA ,qui figurez vous a été intronisé en catimini Président du bureau des oeuves sociales de BEJAIA pendant tout un mandat et s’est sucré plus qu’il en faut.
      Ce qui est bizarre,c’est que depuis 2011 il a été éjecté des œuvres sociales en attendant sa comparution en justice pour détournement d’argent public.Depuis 2011 à ce jour ,il n’a pas encore rejoint la classe pour travailler,mais il perçoit salaire et primes de rendement et passe au choix dans les échelons.Probablement il attends une promotion indue comme son camarade KHOULALENE.
      Nous voudrions que la MINISTRE intervienne personnellement pour les dépossèder des biens indus,et de les restituer à la communauté de l’éducation pour les redistribuer équitablement ensuite.
      Les fonctionnaires su secteur,notamment les professeurs, viennent d’apprendre ces vérités cachées(car ces vols se sont passés en catimini,dans le secrets absolu).Ils sont enragés et ils sont prêt à en découdre avec ces imbéciles sans scrupule.Donc pour apaiser les esprits,ces malfrats se doivent de restituer les biens détournés et étudier avec le service paye et le service du persqonnel, comment s’arranger avec les salaires et les primes de rendement perçues sans travailler

      32 | LES NOUVEAUX PROFS | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      Nous les professeurs des écoles primaires recrutés ces dernières années sommes atterrés de ce que nous venons d’apprendre en lisant les commentaires des citoyens de la wilaya qui paraissent sur le journal EL FEDJR.
      Le chef de Bureau qui est chargé de gérer nos dossiers de carrière n’a que le niveau de 3 e année moyenne.En plus il a un curriculum vitae et un casier judiciaire pas reluisant du tout.
      Les choses semble claires et sans aucune ambiguité.
      Nous sommes tous diplomés des universités .Il est inconcevable que ce pseudo chef de bureau accède à nos dossiers pour fuiner dedans.C’est une question d’éthique,de déontologie et de principe.
      Nous exigeons sa suspension immédiate et son renvoi.Envoyez le plutôt pour chasser les mouches,c’est ce que son niveau d’étude son curriculum et son destin lui ont réservé et pas plus que ça.
      Franchement on n’a pas froid aux yeux à l’académie de BEJAIA.
      Nous sollicitons Mme la Ministre de tirer les bretelles au DIRECTEUR de l’académie de BEJAIA et au Responsable du personnel au ministère qui ont commis cette grave bévue (en foulant au pied la législation en vigueur) de nommer cet escroc d’illétré à la tete du bureau des professeurs du primaire

      Nous les nouveaux PEM et PES aussi NOUS NOUS JOIGNONS AUX PROFS DES ECOLES PRIMAIRES.Nous avons entendu que le chef de service du personnel et le chef de bureau des PES et PEM n'ont meme le niveau terminal.Nous exhortons Mme la ministre à les déguerpir illico presto et à affecter des cadres compétents diplomés d'universités.Nous ne voulons plus entendre parler de ces calamités.C'est un grave péjudice à notre profession que de voir cette pacotille accèder à nos dossiers de carrière et fuiner dedans.Ceux qui ont raté leur scolarité ne sont pas les mieux placés pour gérer les dossiers de l'élite du pays

      33 | TAHAR | BÉJAIA 2015/07/30
      En Visite à Béjaia,il n’a pas semblé utile voire urgent à la Ministre de limoger le DIRECTEUR de l’académie et les chefs de services et de bureaux de cette académie qui ont foutu et foutent toujours le bordel au sein de cette institution tutelle du sensible secteur éducatif de la wilaya.
      Pour rappel,ce DIRECTEUR intronisé on ne sait comment est illétré et ne connais rien à l’éducation ni au savoir,c’est juste un A.S.E de corps d’origine,donc de niveau collège.Meme chose pour les chefs de services et de bureaux,qui se comptent parmi le personnel le moins diplomé et les plus médiocre que comptent le secteur dans la wilaya.
      Par cet acte la MINISTRE VIENS de fouler au pied les Directives du Président de la république durant le dernier conseil des ministres ,qui a instruit les ministres à limoger tout les Responsables médiocres qui ont foutu le bordel dans leurs secteurs.
      Le Directeur et l’ensemble des responsables et autres fonctionnaires de l’académie de BEJAIA sont médiocres ,incompétents.sous diplomés ,voyous,véreux et ripoux.
      La ministre n’a pas jugé utile de les limoger malgré les milliers de doléances des citoyens.Il y a anguille sous roche

      34 | PARADOXAL!!! | BÉJAIA 2015/07/30
      Avec tout ça ,le DIRECTEUR DE L’Académie n’est toujours pas radié de la fonction publique.
      Nous sommes très déçus pour notre pays !
      Nous lisons tous les articles de presse qui traitent de la situation bordélique que connaît le secteur à Béjaia par la faute de l’académie et des épouvantails de Responsables et de supposés fonctionnaires qui la peuplent.
      La médiocrité,l’incompétence,le laisser aller et l’imprécision dans le travail y ont élu domicile.
      En plus de ça,tous les pseudos responsables et les fonctionnaires sans exclusive sont entachés dans des affaires graves d’escroquerie,de falsification de documents officiels,de faux et d’usage de faux,decorruption,de perception de pots de vin,de vol et de dilapidation de biens publics,de constitution de réseaux mafieux de toute sorte,d’attente aux bonnes mœurs et de chantage sur des filles et femmes du secteur.
      Ceci étant,qui va accepter de confier l’organisation d’un concours de recrutement des professeurs à cette pègre mafieuse ?
      Et pourtant ce sont ceux-là à qui la MINISTRE a confié le chapeautage de ce concours session avril 2015.
      Mme la MINISTRE est exhorté par les parents d’élèves de la wilaya et l’ensemble des universitaires de la wilaya concernés par ce concours,à parer au plus urgent en confiant l’organisation de ce concours sensible à une autre académie soit d’Alger ou de SETIF.
      Sachez que personne n’a confiance en ces véreux locataires de l’académie de BEJAIA.
      Dans un pays qui se respecte,une racaille comme celle qui peuple l’académie de BEJAIA est déjà derrière les barreaux entrain de purger des peines de prison.
      Quand on vend des postes d’admission aux concours à 30 millions de centimes et plus ou des affectations en ville et des rapprochements à des dizaines de millions de centimes ou de faux certificats de scolarité et des réinscriptions d’élèves exclus et leur admissions en classes supérieures contre des sommes colossales,on ne peut prétendre organiser un concours de recrutement crédible.
      Quand on est un voleur de bons d’essence et un falsificateur d’ordres de missions pour se faire rembourser des frais de missions indues,on ne peut avoir la confiance des citoyens.
      Mme la MINISTRE est fortement attendu pour parer au plus pressé

      35 | RÉHABILITEZ LES DIPLOMÉS D'UNIVERSITÉ EN MATHS | FRANCE 2015/07/30
      Il faut arreter de mettre les profs de MATHS en retraite meme s’ils sont agés de plus de 60 ans.
      Ce sont ceux là à qui il faudrait accorder les postes de responsabilité,car ils étaient les meilleurs élèves de l’école algérienne.
      Ce sont ceux là à qui il faut donner les postes de Directeurs d’accadémies,de Responsables aux ministère,de Proviseurs,d’inspecteurs,de conseillers.
      Actuellement ,l’école algérienne est sinistrée car les postes de responsabilité sont pourvus par des méthodes louche par des enseignants de disciplines qui ne relève pas de l’élite,c’est la cause du déclin dans le secteur dans notre pays.
      Donc il est temps,comme cela se faisait dans l’ancienne école d’après l’indépendance,de reconsidérer les profs de mathématiques et de placer ceux qui sont prêt de la retraite sur des postes clefs de responsabilité afin de booster le secteur et de renouer avec la rigueur et l’éfficacité qui manquent tant au secteur.
      Sachez qu’un ancien professeurs en maths au lycée ferait un très bon Directeur au ministère,un très bon inspecteur général,un très bon conseiller pédagogique,un très bon Proviseur.
      Voilà une des solutions pour réinstaurer la rigueur dans notre école et lutter férocement contre le laisser aller,le copiage,les fraudes et toutes les médiocrités qui sont entrain de gangrèner le secteur.
      Ceux qui sont aux commandes actuellement au ministère,dans les académies,dans les établissements scolaires n’appartiennent pas à cette élite de diplomés d’Universités en Mathématiques.Ils sont incapables de porter l’école algérienne et de la propulser vers notre ére

      lacheraf
       2015/07/30
      Les mules sont par nature steriles. A quoi bon de perde encore des milliards pour que mule mette bas?

      Selon les tendances recentes, ldes citoyens algeriens "preferent" se soigner en Tunisie, ce petite pays voisin qui n'a ni petrole ni gaz, mais n'a jamis fait de son people des mules arabo-islamiques comme l'a fait le neo-FLN depuis 1962.

      Mme la Ministre! Si Lacheraf a voulu enlever a l'algerien la liberte d'etre un ane, n'oubliez pas que son "FLN" a finit pas en faire une mule. Une honte! Et c'est honteux de continuer a detruire l'ecole algerienne

      37 | MOKHTAR | BÉJAIA 2015/07/30
      J’interpelle BOUAOUDIA NOUREDDINE et BOUDJEMAA KARIM pour leur dire que vous vivez à genoux en parasites à l’académie.Dégagez car vous faites beaucoup de tort à l’académie et au secteur par votre présence inutile dans cette institution.
      Vous etes des chyatines(larbins).Vous aimez brosser aux Responsables de l’académie.
      Vous vivez en faisant des courbettes à vos responsables qui sont vos amants .
      Vous n’avez ni dignité ,ni scrupule.
      BOUAOUDIA fait fonction de serveur dans la minuscule cafette de l’académie alors qu’il est payé comme directeur d’école primaire.
      BOUDJEMAA fait fonction d’agent de bureau alors qu’il est payé comme enseignants du fondamental.
      Bizarre !
      A vrai dire ils ne travaillent pas du tout et touchent salaires et primes de rendement de directeur et enseignant du primaire.
      Est-ce normal ?Il y a anguille sous roche !Ce sont des mouchards et des CHYATINE des responsables.Sanscelà,et s’ils étaient des hommes dignes,ils auraient demandé à aller travailler dans les établissements comme leurs pairs qui sont dans les établissements et qui gagnent leur vie dignement.
      Ca se voit qu’ils sont des incapables et des sous hommes.
      Ils aiment gagner de l’argent sans travailler.Ils préfèrent vivre dans la bassesse.La chasse d’eau ne va pas tarder à etre tirée et ils rejoindront les égouts comme les autres parasites vicieux qui les ont précèdés.
      C’est à cause de la racaille comme ceux là que nous sommes partis en retraite.Ils ont déshonoré notre wilaya.Ils sont prets à faire n’importe quoi,pourvu qu’on les laisse rouler les pouces à l’académie

      38 | MOULOUD | BÉJAIA 2015/07/30
      Que des pratiques irrationnelles dans cette académie du diable !Elle est bordélique la gestion de cette académie.A se demander s’il y a des autorités au niveau locales et au niveau centrales qui sont chargées de veiller à l’application des lois de la république.
      Sous d’autres cieux,lesRespônsables de cette académie seraient menottés et et présentés au juges il y a longtemps déjà.Leur radiation de la fonction publique est imminente.
      Vous vous imaginez ?Ils logent des agents de l’académie dans des logements d’astreinte qui se trouvent dans les établissements scolaires,alors que ces logements reviennent de droit aux fonctionnaires de ces établissements (c’est un indispensable outil de travail pour eux qui est lié au poste qu’ils occupent).En effet plusieurs agents qui travaillent à l’académie se sont vu accordé illégallement des logements d’astreinte dans des CEM et des lycées,tout en privant les vrais ayants droit à ces logements qui travaillent au sein de ces établissement.
      Une simple vérification au niveau du bureau de l’action sociale de l’académie va mettre à nu toutes les pratiques maffieuse des responsables de l’académie concernant les logements d’astreinte.
      Maintenant on apprend grace au valeureux journal EL FADJR et ses lecteurs,qu’un couple de censeurs en retraite possède 3 logements,dont un de fonction à IHADDADEN qu’ils ont loué ou vendu et 2 autres d’astreinte au lycée les OLIVIERS et à l’I.T.E mixte d’AAMRIW.
      On apprend aussi qu’au niveau de l’école primaire AZZOUG un retraité du primaire occupe toujours un logement luxueux style colonial avec prise en charges totale des charges par la mairie,alors que cette personne a bénéficié d’un important lot de terrain dans les années 1970 sur lequel il a construit un HAMMAM qu’il a vendu ensuite au marché noir.Avec ça il occupe toujours le logement de l’école primaire et prive un enseignant en poste pour qui ce logement revient de droit.
      Meme chose pour l’école primaire EL MOKRANI ou un ex inspecteur en retraite venu du village de Barbachène et un ex enseignant du primaire qui était détaché à l’académie au bureau des enseignants du primaire,maintenant en retraite , venu d’un village d’IGHIL ALI occupent toujours 2 logements d’astreinte ,bien qu’ils possèdent des logements et meme des commerces.Ils privent ainsi des enseignants en poste dans cette école de leur outil de travail qui leur revient pourtant de plein droit.
      Voilà d’autres preuves de l’état bordélique dans lequel se trouve l’académie de BEJAIA.
      Une vérification de la gestion du logement d’astreinte à Béjaia mettra à nu des pratiques à couper le souffle.
      La Ministre se doit de sévir en urgence pour mettre un peu d’ordre dans l’administration de l’académie de Béjaia qui est une zone de non droit

      39 | MARIO DU SETE | BÉJAIA 2015/07/30
      Messieurs de l’UNPEF vous paraissez combatifs.
      La famille éducative de Bejaia (20000 fonctionnaires environ),vous exhorte à prendre en charge en coordination avec Mme la MINISTRE,à prendre en charge le dossier ayant trait à la dilapidation des budgets successifs des œuvres sociales de l’éducation de la wilaya par un gangs de malfaiteurs bien connu sur la place de BEJAIA.
      Ce gang est constitué d’un fatras de moniteurs d’écoles primaire,de moniteurs de sport,et d’autres enseignants qui ne pèsent rien dans le secteur dans la wilaya et qui n’ont et ne peuvent rien apporter à l’évolution du secteur.
      Ils se sont érigé en catimini en tuteurs des travailleurs du secteur à leur insu.
      En effet : Khoulalène ,Abrikh,Amarouche,Kaci,Hamlaoui ,Benmouhoub,Taazibt,Bekhouche, et quelques autres ,qui étaient il y a quelques années de simples moniteurs d’écoles primaires et de niveau de vie qui frole le moyen,sont subitement devenus des milliardaires.
      Ils sont propriètaires de biens immobiliers(logement spacieux au centre ville,lots de terrain à batir,locaux commerciaux,cabanons en bord de mer),de biens mobiliers voitures neuves,meubles de luxe,ils se permettent meme des vacances à l’étrangers au frais des œuvres sociales bien sur.Sans oublier qu’ils ont fait profiter leur proches aussi.Pendant ce temps ,les vrais cadres compétents et expérimentés(professeurs,inspecteurs et autres) du secteur dans la wilaya,n’ont à ce jour bénéficié d’aucun de ces avantages.Meme pas un logement décent pour préparer leur cours sereinement.
      Plus grave encore,ils n’ont jamais travaillé dans un établissement ni en classe,mais ils ont toujours perçu traitements et primes de rendement d’enseignant et ils passent au choix dans les échelons.
      Donc ils sont payés et primés par l’académie pour s’occuper du détournement des budgets des œuvres sociales de l’éducation.
      Puisque l’UNPEF est en contact permanent avec Mme la MINISTRE ,nous exhortons votre syndicat à mettre le paquet en forte coordination avec Mme la MINISTRE pour prendre ce dossier en charge.
      Les 20000 fonctionnaires du secteur de la wilaya sont fous de rage et attendent avec impatience la restitution intégrale des biens détournés et la saisine du tribunal pour statuer sur cette grave arnaque

      40 | APULÉE DE MADAURE | SOUK AHRAS 2015/07/30
      Cette erreur dans le nom de l’auteur survenu dans le sujet de langue arabe au BAC met à nu les programmes scolaires bidons dispensés à nos élèves.
      Si les textes de ces auteurs sont donnés dans les épreuves du BAC dont on connaît l’importance dans la vie d’un citoyen,c’est que les œuvres de ces auteurs sont inscrites avec force dans les programmes scolaires.
      Ce qui est très grave,car ces auteurs d’orient et d’arabie ne sont pas des foudres de guerre dans l’écriture ou la poèsie sur la place académique universelle.
      Voilà un des problème qui a fait de l’école algérienne une école sinistrée qui forme des illétrés.
      Quand on bourre nos chérubins de textes et d’idées d’auteurs plumitifs d’Egypte,de SYRIE ,de Palestine,du LIBAN,et d’autres pays d’orient qui sont à mille lieu des sciences de la civilisation et du progrès,on ne peut s’attendre à ce que notre école soit celle des sciences et du progrès.
      L’algérie possède des sommités en ce qui concerne le roman,le livre,la poèsie et les sciences ,qui dépassent de loin celles du moyens orient.
      APULEE DE MADAURE(de M’DAOUROUCH à SOUK AHRAS ) en est une référence.Son œuvre est lue et commentée dans le monde entier.Il est connu comme le premier auteur dans le monde d’un roman d’aventure à tendance philosophique.
      Et dire que cet illustre auteur n’est pas enseigné dans nos écoles.Il n’est meme pas connu par nos élèves !
      N’en parlons pas de l’illustre ST AUGUSTIN,de med DIB,de malek Haddad,ASSIA DJEBBAR,de KATEB YACINE,de MIMOUNI,de FERRAOUN,de DJAOUT,mouloud MAMMERI,et d’autres nombreux encore.

      Je suis certain que ces auteurs de chez nous ,illustres et lus pourtant dans le monde entier ne figurent pas dans les programmes scolaires des pays Arabes(Egypte,Syrie,Palestine ,Liban,Arabie Saoudite,Irak,..)
      Qu’est ce que c’est que ces courbettes que nos ignards de concepteurs des programmes scolaires n’arretent pas de faire aux pays du moyens et proche orient dont nous ne partageons rien,absolument rien ?
      Il est temps de faire une révolution pour assainir le système éducatif des ces programmes scolaires bidons qui bourrent l’esprit de nos enfants d’idées rétrogrades et mortelles.
      Qu’attendons des programmes qui portent l’ignorance ,les violences et la no érudiction ?
      Nos élèves ont droit à des programmes qui portent les textes d’auteurs mondialement connus et qui représentent l’élite de ce monde dans tout les domaines des sciences ,de l’art et de la littérature.
      Je pense qu’il est temps de balayer le MINISTERE de l’Education de la racaille de Responsables qui s’y trouve.
      Les programmes doivent etre refontés radicalement.
      Les programmes bidons actuels doivent etre jetés à la poubelle !
      Si on ne remédie pas tout de suite à cette donne,le pays sera rayé de la carte du golbe,si ce n’est déjà fait

      41 | AGISSEZ!!! | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      LA MINISTRE SEMBLE FAIRE LA SOURDE OREILLE ET FAVORISER LE STATU QUO A BEJAIA !
      La communauté éducative et l’ensemble des citoyens de la wilaya invite la MINISTRE pour la nième fois à :
      1-Actionner le parquet pour juger l’affaire de la destruction du siège de l’académie durant les émeutes provoquées par le Directeur de l’académie en février 2014.
      2-Remettre dans les établissements et en classe tout les directeurs et enseignants du primaire ainsi que les intendants ,les surveillants et les chauffeurs et ouvriers.Ils sont en surnombre au niveau de l’académie.Ils sont détachés là bas par piston pour fuir le travail dur dans les établissements avec les élèves.Les établissements souffrent du manque de personnels pourtant.
      3-Débarasser l’académie des vermines qui la gangrène et qui portent atteinte à sa crédibilité et à celle de tout le secteur dans la wilaya.
      Déjà,OULBSIR,MERCEL,TITOUAH,KHETTACHE,BOUZIDI,TOUCHENE,BENNACER sont chassés comme des rats.
      Les chasser de l’académie ne suffit pas.Il faut qu’ils répondent de leurs nombreux délits devant les juges.Toute la famille éducative attend leur traduction en justice pour répondre des délits qu’ils ont commis.
      Il reste encore des parasites qui vivent sur le dos de l’académie,du secteur et des travailleurs honnetes et intègres.Il s’agit de BOUAKAZ ,HAMMOUCHE HAKIM,IDIR MADJID,BOUAOUDIA NOUREDDINE ,KHABAR MOHAMED,TOUCHENE NOUREDDINE ,DJOUADI ,MERZOUK,…
      4-Récupérer les logement d’astreinte (qui se trouvent dans des CEM)octroyés illégallement aux nombreux agents fraudeurs qui travaillent au niveau de l’académie,et les distribuer pour ceux qui ouvrent réellement droit et qui se trouvent sur leurs postes pour fournir plus de rendement à ces établissements.
      BOUZIDI ,MERCEL,BENNACER HACENE,TOUCHENE NOUREDDINE,DJOUADI ,et le autres dans leur cas,doivent restituer les clefs des logements d’astreinte occupés induments dans des CEM pour les distribuer aux fonctionnaires méritants qui se trouvent dans ces établissements.
      Ceux qui ont bénéficié illégallement de logements sociaux qu’ils ont vendu au marché noir,doiventetre convoqués pour s’expliquer.Idir, Bouaoudia et beaucoup d’autres sont concernés .
      5-Rendre publique la longue liste des enseignants et autres fonctionnaires payés sur des poste fictifs.
      Rendre publique le procédès envisagé par le DIRECTEUR de l’académie pour leur faire rembourser l’argent perçu sous forme de paies et de primes de rendement durant des années sans travailler.
      Rendre publique les tetes pensantes complice de ce réseau de fraude très dangereux et quelles sont les mesures prises à leur encontre .Normalement ils sont passibles de sanctions pénales lourdes.
      6-Quelles sont les mesures prises à l’encontre des instigateurs du réseau d’établissement et de remboursement des ordres de missions fictives ?Les noms de BOUAKAZ ,OULBSIR ,TITOUAH,BENACER,MERCEL reviennent dans toutes les discutions dans la wilaya.
      7-OULBSIR et BOUAKAZ ne sont toujours pas inquiètés au sujet du réseau maffieux d’inscription et d’admission en classes supérieures des élèves exclus ,contre de dizaines de millions de centimes,avec la complicité de quelques responsables ripoux d’établissements scolaires.Pourtantla presse et tout BEJAIA ne parlent que de ça.Qu’a fait le DIRECTEUR de l’académie à ce sujet ?A-t-il actionné la justice ?
      8-Rendre publique l’état d’avancement dans l’affaire des falsifications des listes d’amis aux concours de recrutement des professeurs et des autres corps session aout 2012,septembre 2013,fevrier 2014.
      Les fraudeurs sont connus et cités meme dans la presse.Malgrécela,BOUZIDI,TOUCHENE ,OUNAHI entre autres ne sont jamais inquiètés à ce jour.
      9-L’affaire du rajout de fausses pièces administratives(faux certificats de scolarité,fauxdiplomes,fauxarrétés de nomination,faux rapports d’inspection) dans des dossiers de plusieurs moniteurs et instructeurs pour les faire bénéficier de promotions indues,n’a toujours pas trouvé sont épilogue.
      Pourtant il suffit de consulter les dossiers de TouchèneMadjid,Hammouche Hakim ,BouzidiMabrouk,AmaroucheRabah,IdirMadjid,Khabar Mohamed et plusieurs autres instructeurs détachés indument pour faire semblant de travailler comme agents de bureaux à l’académie,pour constater l’inimaginable faux et usage de faux.
      10-L’affaire d’établissement illégal de rapports de titularisation et d’inspection par des inspecteurs des circonscriptions de LA COMMUNE DE BEJAIA,durant les années 1990 et 2000 au profit des directeurs et enseignants du primaire ,sans que ceux-ci n’aient jamais exercé dans un quelconque établissement scolaire,ou de présenter un cour en classe avec les élèves,n’est toujours pas jugée.
      Il y a là une infraction très grave à la réglementation.Les inspecteurs de la circonscription de BEJAIA ont été corrompus.Ils ont fraudé.Ce qui est grave.Ils sont reconnaissables facilement,car les faux rapports qu’ils ont établi indument et portant leur griffes, figurent dans les dossiers de BOUZIDI,AMAROUCHE,HAMMOUCHE ,IDIR,KHABAR…et de l’ensemble des enseignants du primaire détachés par piston pour se terrer dans les bureaux de l’académie et fuir le travail dans les établissements avec les élèves.
      L’instruction de cette affaire et son verdict sont attendus par toute la famille éducative de la wilaya de BEJAIA.
      11-L ’affaire du réseaux maffieux qui délivre des détachements pour des enseignants du primaire et autres surveillants et intendants vider les établissements scolaires et aller se reposer à l’académie et faire des affaires.Ce privilège bénéficie aux membres des familles des pseudos responsables de l’académie et des responsables du syndicat SETE ou bien contre versement de pots de vin concernant les autres enseignants désireux de fuir le travail en classe.
      12-L’affaire du détournement et de la dilapidation des budgets des Œuvres sociales,de la LWSS,desFDOCE,de la FWOCE,des FINANCES et MOYENS,de la FORMATION,des CANTINES SCOLAIRES ,des dotations des bureaux de l’académie et des établissements scolaires en meubles et matériel de duplication et d’informatique.
      Meme la presse à fait sa une sur ce sujet.Les budgets des oeuves sociales sont volés et détournés par les KHOULALENE ,TAAZIBT,BEKHOUCHE,BENMOUHOUB,ABRIKH,comme ils se sont accaparés de logements,de voitures de meubles,et ils sont devenus miliardaires.Depuis au moins 2009,les budgets destinés aux prestations essentielles que devaient t assurer la LWSS,lesFDOCE,laFWOCE,le service FINANCES et moyens,le service de la FORMATION,les CANTINES scolaires ,ont été siphonnés et personne n’en a vu la couleur.
      Les responsables de l’académie en complicité avec des gestionnaires et chefs d’établissement plus véreux et ripoux les uns que les autres ont soufflé ces budgets en toute impunité.
      La famille éducative de la wilaya de Bejaia attend toujours l’instruction de ce dossier très sensible.
      13-L’affaire de l’ex CRDDP qui est devenu une entreprise familiale,au point qu’une meme famille en a fait sa poule aux œufs d’or.Cette annexe du livre de la wilaya de BEJAIA a fait d’un simple moniteur du primaire en un laps de temps très court,unmilliardaire.Inimaginable !Au point qu’il ne veut plus s’en séparer,car après avoir été mis en retraite à presque 65 ans,il a usé de méthodes louches pour introniser son jeune fils qui n’a aucune expérience à la tete de cette annexe,pour préserver cette vache nourricière.Un audit sérieux de la comptabilité de cette annexe mettra à nu des détournements de sommes astronomiques d’argent.
      14-Ouvrir une enquete sur les fiches d’évaluation exhaustives que ce DIRECTEUR rempli indument et illégallement pour quelques uns de ces corrupteurs en vu de les avantager pour bénéficier de promotions sur des postes supérieurs.Donner une très bonne note d’évaluations à un fonctionnaire connu et reconnu médiocre,incompétent et sans aucune carrure,pour le propulser indument sur un poste supérieur est un crime contre la société, l’école,l’éducation et le savoir.C’est aussi un grave affront à l’éthique et la déontologie.Le DIRECTEUR de l’académie en place multiplie ces pratiques honteuses.Ils se croit tout permis.

      Voilà,nous souhaitons avoir aiguillé Mme la MINISTRE ainsi que toutes les autorités compétentes du pays pour aller droit au but et procèder à une investigation sans tarder

      42 | C'EST TRÈS GRAVE | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      GRAVE CE A QUOI NOUS ASSISTONS
      Avis aux citoyens de toute l’Algérie.
      Si vous n’avez aucun niveau ,ni diplôme d’étude supérieures et si vous voulez occuper un poste supérieur,venez à l’Académie de BEJAIA et entrez en contact avec le réseau maffieux qui s’y trouve.Vous négocierez le pot de vin et vous aurez un poste de responsable.
      Une fois que vous occuperez le poste,faites la corruption et vous deviendrez milliardaire en peu de temps.
      Ne vous inquiètezpas,carmeme si vous etes pris la main dans le sac entrain de faire la corruption et les fraudes,vous ne risquez rien.Au contraire vous bénéficierez d’une promotion.Dans le pire des cas,on vous mettra en retraite avec tout les avantages et vos pleins droits.
      Meme si les délits que vous aviez pu commettre sont très graves,vous ne risquez pas de comparaitre en justice.
      L’Académie de BEJAIA est unique en son genre.
      Dernièrement,TOUCHENE MADJID et BOUZIDI MABROUK ont été mis en retraite forcée car ils sont des délinquants notoires et en plus ils ont trafiqué des pièces administratives qu’ils ont introduit frauduleusement dans leurs dossiers ,avec la complicité du DIRECTEUR de l’académie ,pour accèder à des postes de chefs de service et de chef de bureau.
      Vu la gravité des griefs qui sont retenus contre eux,tout les citoyens et les cadres du secteur de la wilaya de BEJAIA attendaient leur comparution devant les juges afin de purger les peines liées aux délits graves qu’ils ont commis.Hélas !
      A l’académie de BEJAIA on peut foutre la merde impunément !C’est très grave !
      Avant eux,TITOUAH ,MERCEL,OULBSIR,BENNACER ,BENAOUICHA,KHETTACHE sont mis en retraite,alors qu’ils sont mouillés jusqu’au coup dans de graves affaires de corruption,de fraudes ,d’usage de faux,d’escroquerie et de comportements contraires à la morale.
      Ceci est un précèdant très grave.Suite à cela,l’Académie et tout le secteur de l’éducation dans la wilaya se précipitera dans l’abime.
      Il est urgent que les autorités et à leur tete la MINISTRE se rattrape et saisissent la justice afin que ces délinquants rendent des comptes et servent d’exemple à ceux qui versent dans des affaires scabreuses dans le secteur

      43 | MOURAD | BÉJAIA 2015/07/30
      D’après les commentaires envoyés par les cadres du secteur de l’éducation de la wilaya de BEJAIA,il ressort que le Directeur de l’Académie de BEJAIA est un irresponsable et corrompu.
      Il s’attaque aux fonctionnaires et cadres intègres du secteur dans le but d’en faire(du secteur) une coquille vide afin de laisser libre cour à la corruption et à la dilapidation des biens publics.
      Nous apprenons grace à votre journal EL FEDJR qu’il est allé jusqu’à suspendre le salaire d’un malheureux gestionnaire(handicapé en plus) d’un CEM,pas pour avoir failli à son travail,mais au contraire pour avoir refusé d’utiliser le budget de l’établissement pour rénover à neuf le logement de fonction d’une Directrice novice,nommée et promue sur ce poste par piston et largesses par le Directeur de l’académie lui-même.Il s’est avéré ensuite que cette DIRECTRICE est liée à l’ex Président de l’APW de BEJAIA.
      Le DIRECTEUR de l’académie a usé de pressions pour forcer le gestionnaire du lycée ANNANI d’IHADDADEN à partir prématurément en retraite car celui-ci à refusé d’entrer dans un réseau maffieux organisé par ce Directeur et ses chefs de services,qui consiste en coordination avec quelques chefs d’établissements et leurs gestionnaires véreux à dilapider et détourner l’argent destiné à la restauration des élèves et à la logistique générale des établissements scolaires.
      Le Directeur de l’académie a fait des pression et utilsé toute les malices pour pousser prématurément l’ex Secrétaire Général de l’ACADEMIE à la retraite,car celui-ci est pieux et il a refusé de marcher dans les plans diaboliques de corruption,de détournement de budgets,de vente de postes de travail ,de falsifications de documents officiels,de vente de postes supérieurs pour des postulants sans mérite.
      Par contre ce DIRECTEUR de l’Académie n’a rien fait contre BOUAKAZ ,OULBSIR ,TOUCHEN,BOUZIDI,TITOUAH,MERCEL,BENNACER,HAMMOUCHE et les autres...
      Pourtant des milliers de griefs sont retenus contre eux et la presse nationale en a fait sa une en septembre 2013 et tout le temps.Ils sont pointés du doigt et accusés de tous les maux d’Israél.
      De la constitution d’un réseau de vente de faux certificats de scolarité et d’admission en classes supérieures d’élèves exclus ou redoublés,à l’établissement de faux ordres de missions fictives pour se faire rembourser les frais,au vol de carnets de bons d’essence ,au détournement de mobilier et dotations de bureaux, à l’approvisionnement illégal en nourriture dans les magasins des établissements scolaires,à la vente de postes d’emploi,à la falsification des listes d’admis aux concours divers,à l’admission de force et indument de leurs proches bien qu’ajournés aux concours de recrutement des professeurs et autres corps.Meme aux véhicules de service on procède avec les réparateurs ripoux à établir de fausses factures pour de fausses réparations.Pour les photocopieurs et les rizographes aussi .Ce qui est bizarre aussi est que meme les produits d’entretien des bureaux(détérgents,javel,sanibon,et autres serpilières,balais,frottoirs) ils sont détournés.Les bureaux sont dégeullases toutes l’année à l’académie.Les sanitaires sont dans un état déplorable et sont toujours nauséabonds et sentent mauvais à un km à la ronde et toute l’année.
      Les dotations de bureaux en mobiliers et autres consommables nécessaires on n’en a jamais vu la couleur.
      Nous pensons savoir que ce réseau de malfaiteurs de l’académie travaille en coordination profonde avec les Directeurs et les gestionnaires des CEM : NACERIA 1et2, DARGUINA,AMIZOUR 800 ainsi que les Directeurs et gestionnaires des lycées : les OLIVIERS,IGHIL OUAZOUG,1000 LOGT IHADDADEN, CHOUHADA MOKRANE ,AOKAS,MELBOU entre autres.

      Ce qui est plus grave encore,ces malfaiteurs et délinquants de l’académie ne sont pas suspendus ni dégradés de leur postes,ni traduit devant les juges.
      Bien au contraire,car : OULBSIR est promu par ce bizarre Directeur de l’académie au poste supérieur de Proviseur.
      BOUZIDI est promu au poste supérieur de chef de bureau des professeurs d’écoles primaires
      TOUCHEN est proposé par ce Directeur au poste de Secrétaire Général de l’académie.
      Pourtant en plus des actes délictueux très graves dont ils sont accusés,ils n’ont pas de qualifications académiques,ni de diplomes supérieurs,ni d’expérience professionnelle qui leur permettent d’etre sur ces postes de promotions.

      Voilà les comportement qui plombent le secteur de l’éducation dans notre wilaya.
      Un Directeur de l’académie qui vide le secteur de cadres intègres et qui le peuple de pacotille.
      Ne vous étonnez pas de la totale déconfiture du secteur dans notre wilaya

      44 | À BÉJAIA ON VOLE L'ARGENT DES ÉLÈVES | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      Ne pas s’exprimer en voyant les conditions désastreuses dans lesquelles sont dilapidés les budgets divers destinés à la ligue de wilaya de sport scolaire(LWSS),les FDOCE ,la FWOCE ,la FORMATION, les MOYENS,c’est contribuer au sabotage du secteur et au siphonage de l’argent destiné à servir l’élève pour son épanouissement.
      C’est pourquoi nous apportons notre contribution afin d’aider Mme la MINISTRE à voir plus clair et parer au plus pressé pour stopper l’hémorragie.

      Les memes échos sont ressassés à longueur d’année par les enseignants,les inspecteurs,les professeurs qui sont regroupés dans le cadre de la formation à distance,les professeurs qui sont admis aux concours de recrutement et qui suivent une formation pédagogique accélérée,les élèves qui participent aux regroupements de la ligue de sport.La meme suspicion.On détourne l’argent destiné aux pretations diverses.
      Nous sommes écoeurés de voir souvent l’argent destiné à la documentation pédagogique pourtant strictement necessaire dans les séminaires de formation,et souvent 80 pour cent des budgets destinés à la nourriture des stagiaires disparaitre sans aucune justifications.
      Sans parler des budget de la LWSS,FWOCE,les FDOCE et les MOYENS de l’académie.
      C’est ainsi que nous apportons notre contribution pour faciliter la tache à Mme la MINISTRE que nous exhortons à démonteler un réseau bien huilé et très organisé qui souffle et détourne impunément les budjets de l’état destinés aux élèves.
      Le réseau se compose du Directeur de l’éducation coordinateur du réseau.Le Responsable du service des finances ,le Responsable du service de la formation,les responsables et les gestionnaires des lycées(MELBOU,les OLIVIERS,MASSINISSA,Route de Sétif,1000 logts Ihaddaden) et des CEM(800 Amizour,Nacéria Bejaia,Darguina).
      A noter que le seul Gestionnaire honnete qui a toujours refusé de marcher dans la combine de détournement de fonds et d’usage de faux est celui du lycée ANNANI,qui a d’ailleurs subi les foudres du Directeur de l’éducation.Ce gang maffieux l’a déclaré persona non gratta et l’a harcelé en lui créant des embuches.Le Directeur de l’éducation est meme intervenu lui et le chef de service du personnel pour précipiter sa mise à le retraite.
      La destruction de ce réseau très dangereux,redonnera à la gestion de l’argent destinée aux établissements scolaires ses lettres de noblesse et mettra un terme à la prédation

      45 | DES PROFS ENRAGÉS | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      Venez voir à BEJAIA,des dizaines voire des centaines d’adhérents au sinistre syndicat SETE UGTA sont sur des postes fictifs ou détachés pour se conduire comme des CAIDS.Pour la majorité,ils sont moniteurs du primaire,ou quelques professeurs qui sont incompétents et vilains.Mnt que leur syndicat ne représente rien,ils n’ont aucun adhérent,leur amis le DIRECTEUR de l’académie devrait arreter de les avantager et les remettre au travail pr méritet leurs paies.


      Bizarre et très grave encore !Un syndicaliste du SETE UGTA de BEJAIA(Khoulalène Wahab),qui n’a jamais travaillé en classe et qui s’est servi du syndicats pour soigner sa situation socilale,s’est vu propulsé au poste de Directeur Régional du CNEG de BEJAIA.C’est la consternation au sein de la famille éducative de la wilaya,car cette personne est nulle en pédagogie et n’a rien à voir avec la gestion d’un établissement éducatif,encore moins d’un CNEG.A noter qu’il a pillé l’argent des oeuves sociales de Bejaia et est devenu milliardaire.Voilà pourquoi ces escrocs s’interessent et s’accrochent au syndicat

      l'ugta démolit le secteur à Béjaia
       2015/07/30
      Suite à un article paru dans le journal ECHOUROK du 3 nov 2014 sous le titre :Les gestionnaires répudient SIDI SAID et son UGTA,de respectables commentateurs appartenant certainement au secteur de l’éducation de la wilaya de BEJAIA ont écrit ce qui suit:




      Sachez qu’il vient d’user de Son poids pour nommer un syndicaliste de BEJAIA au poste de Directeur Régional du CNEG de BEJAIA.Si ce poste était mis en compétition,ce syndicaliste corrompu aidé par SIDI SAID n’aura aucune chance de briguer ce poste stratégique,car il n’as jamais travaillé ds un établissement scolaire ou en classe depuis plus de 25 ans.De ce fait il est clair qu’il est nul en pédagogie et ne connais rien au programmes sclaire.Pauvre UGTA de SIDI SAID !
      7 - Nacer Eddine ـ (Bejaia)
      2014/11/03
      .

      Pourtant plusieurs professeurs formateurs qui ont fait leurs preuves sur le terrain de part leurs multiple bon résultats au BAC voudraient bien diriger ce CNEG ,pour faire bénéficier les élèves de leurs compétences et de leurs savoirs faire,hélas le piston et le non sens ont décidé autrement.L’UGTA ds l’éducation à BEJAIA est devenu un fond de commerce pour tous les bras cassés du secteur dans la wilaya.L’UGTA est l’artisan premier du massacre du secteur ds la wilaya.
      8 - Nacer Eddine ـ (Bejaia)
      2014/11/03


      Ce SIDI SAID est la contraposée des valeurs du syndicalisme.Il use trop de corruption.Il n’arrete pas d’intervenir dans le secteur de l’éducation dans la wilaya de BEJAIA pour offrir des détachement à des enseignants pour se retrouver sur des postes fictifs,rouler les pouces et percevoir salaires et primes de rendement sans travailler.Il intervient trop à l’académie de Bejaia pour faire du favoritisme et avantager ces corrupteurs .Il aime trop le bon vin et les spiritueux !Voilà ce que c’est le syndicalisme à la SIDI SAID.
      9 - Souhila SIDI AICH ـ (Béjaia)
      2014/11/03


      Sidi Said est devenu affairiste!C’est lui qui est derrière la nomination indue du DIRECTEUR de l’ACADEMIE de Bejaia en 2009.Ca n’échappe à personne que cet indu Directeur nommé par piston est un ASE(agent des services économiques) de corps d’origine.Ca n’échappe à personne aussi le massacre que cet indu Directeur a infligé au secteur dans la wilaya.Depuis 2009,le secteur dans la wilaya à régressé de plus de 10 ans sur tous les plans.Meme le respect et la réctitude ont diparu
      10 - kholio ـ (BEJAIA)
      2014/11/03


      Sidi Said syndicaliste ?Vous vous moquez de qui ?Trotsky et Aissat Idir se retourneront dans leur tombe !C’est lui qui a massacré le secteur de l’éducation à BEJAIA par ses interventions et ses immixtions maladroites ,pour permettre à des centaines d’enseignants du fondamental(primaire) de se retrouver payés sur des postes fictifs à Béjaia.Par la grace de Sidi Said,ils ne travailent pas et perçoivent paie et prime de rendement avec passage au choix dans les promotions.
      11 - mabrouk AMIZOUR ـ (W de BEJAIA)
      2014/11/03



      Il est demandé à Mme la MINISTRE et aux instance supérieur du pays d’ouvrir une enquete sur ces pratiques mafieuses,de la part d’un Responsable qui prétend etre le premier chef syndical des travailleurs dans le pays.Au lieu de combattre la corruption,le favoritisme,le piston et la fraude dans tous les secteurs d’activité,le voilà qu’il est le premier à les consolider.C’est indigne d’un Responsable syndical.Il promeut les médiocres et les incompétents par piston à la place des cadres compétent et vaillants.
      Il est temps de rendre à César ce qui appartient à César et de combattre ces charognards sans scrupule

      47 | DJAMEL.B | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      BOUDJEMAA A/KRIM,BOUAOUDIA NOUREDDINE,TOUCHENE NOUREDDINE,DJOUADI ,IDIR,KHABAR ,AMAROUCHE RABAH ,HAMMOUCHE HAKIM,BOUAKAZ Noureddine…
      Je vous connais sur les doigts de ma main !Je suis passé par l’académie que vous avez pourri par vos comportements dignes de sales filles.Vous etes des sous hommes sans un brin de dignité.Vous n’avez aucune honte espèce de chieurs.Demandez à aller travailler ds vos établissements pour gagner dignement votre croute comme les fils de familles !
      Vous etes toujours à l’académie ?
      BOUZIDI MABROUK ,votre proxénète qui vous emploie , qui vous apprend à faire de sales besognes et qui vous couvre en vous permettant de recevoir des salaires sans travailler est répudié par les autorités.Il est renvoyé manu militari comme une sale putain.Le meme sort est réservé pour TOUCHENE MADJID votre autre proxénète.
      Ce ne sera plus comme avant pour vous dorénavant.Vous allez etre affectés dans vos écoles primaires pour travailler en classe et dans les établissements avec les élèves pour mériter vos salaires.
      Vous avez versé la CHIPPA pour qu’on vous détache à l’académie pour se reposer et faire des affaires,au lieu d’aller travailler en classe avec les élèves comme les hommes dignes et courageux.Vous n’etes que des femmelettes espèce de trous du cul.Vous n’avez aucune dignité.Vous aimez roder autour des Responsables auxquels vous faites du larbinage et devant lesquels vous devenez des femmes de ménage.Vous etes prêt meme à ramener vos femmes et vos sœurs pour faire le ménage et autre choses aux responsables ,pourvu qu’on vous garde à l’académie pour toucher le salaire sans faire aucun travail.
      Une enquete doit etre ouverte pour savoir qui a donné un logement d’astreinte dans un CEM à Oued GHIR pour l’OP TOUCHENE Noureddine (parent de TOUCHENE MADJID ) ,qui est détaché à l’académie pour rouler les pouces ?
      Qui a donné un logement d’astreinte dans un CEM à AOKAS pour l’agent d’administration DJOUADI ?
      Ces logements reviennent de droit aux fonctionnaire des CEM ,qu’on a éliminé injustement.Le logement d’astreinte est un outil de travail qu’on offre aux fonctionnaires des CEM pour etre sur place,apporter un plus au CEM et fournir plus de rendement.
      Qu’est ce que c’est que cette anarchie et ces magouilles ?
      Les syndicats doivent bouger !Les DIRECTEURS des CEM aussi.
      Il suffit de fouiner un peu dans le bureau de l’action sociale de l’académie,pour trouver d’autres magouilles et malversations très dangereuses et qui défient toute entendement.
      BOUAOUDIA Noureddine à bénéficié illégalement d’un logement social de fonction à IHADDADENE qu’il a vendu au marché noir.En plus il tourne les pouces ,perçoit salaire et primes de rendement de Directeur d’école sans n’avoir jamais travaillé.
      Tout les gars dont les noms ont été cités en haut sont mouillés d’une manière ou d’une autre dans des affaires scabreuses.Ils portent tous des casseroles en dizaines.Il suffit d’enqueter à leur sujet et les scandales éclateront.
      Nous voudrions savoir qu’elle a été la réaction des dirigeants de l’académie à ce sujet ?Ont-ils établi un quelconque rapport au ministère sur de telles comportements et pratiques illégales ?Ont-ils adressé des mises en demeure à ces délinquants ?Ont-il sanctionné les auteurs de ce trafique ?
      Si après enquete il s’avère que les Responsables de l’académie n’ont pas réagi pour remettre les choses à l’endroit et en places,le MINISTERE doit sévir et demander des comptes à ces Responsables.
      Les syndicats implantés à Bejaia doivent s’emparer de ce dossier et épingler le DIRECTEUR DE L’EDUCATION afin d’agir vite,tout en alarmant le MINISTERE.Il est dans le role des syndicats de récupérer ces logements d’astreinte octoyés illicitement à des gens qui n’ont rien à voir avec les établissement d’implantation de ces logements,tout en privant illégalement les ayants droit à ces logements.
      Il est temps de dépoussièrer l’Académie

      48 | MOKRANE SEDDOUK | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      Ça y est !La Ministre est entré en plein dans la démagogie !
      Elle prétend entamer de quelconques réforme dans le secteur de l’éducation alors qu’elle sait que ce ne sera qu’un coup d’épée dans l’eau.
      Au lieu de commencer par assainir les académies à l’instar de celle mondialement connu de BEJAIA qui est dirigée par un pseudo DIRECTEUR analphabète et illettré et secondé par des chefs de services et de bureaux tout aussi analphabetes,médiocres,incompétents, sous diplomés maios ripoux ,véreux,nuisibles et vilains les uns que les autres,elle(la ministre) consacre le statu quo et engage la fuite en avant.
      Que de temps et d’argent perdus dans des séminaires qui pondent des directives qui sont tout de suite jetées à la poubelle ,faute de cadres sur le terrain capables de les mettre en application.
      L’urgence est d’affecter des cadres universitaires qui ont fait leurs preuves sur le terrain en sciences,en pédagogie,en didactique et qui ont de l’éthique,de la déontologie,de l’exemplarité et de la morale.
      Ce personnel qualifié existe en Algérie.Il faut le choisir parmi les diplomés en mathématiques supérieures et en sciences exactes.
      Notre école manque de rigueur.Ce n’est pas des Responsables d’une indigence intellectuelle piteuse comme ceux de l’académie de BEJAIA qui vont remettre le secteur de l’éducation sur rail

      49 | BEZZA | BÉJAIA 2015/07/30
      LA POPULATION ET L’ENSEMBLE DES CADRES DU SECTEUR à BEJAIA mettent en garde la MINISTRE contre l’autorisation des responsables de l’académie à organiser le concours de recrutement des enseignants prévu pour ce mois d’avril.
      Le personnel de l’académie de Béjaia notamment les pseudos Responsables étant,connus tous pour etre médiocres,incompétents ,mais ripoux et véreux n’ont aucune crédibilité.Ils sont tous mouillés jusqu’au coup dans des affaires de triche,de fraude,de falsifications de documents administratifs,de faux et d’usage de faux,de vols et de détournement de budgets divers,de favoritisme,de vente de poste d’emploi.On parle meme d’admission aux concours de rec rutement pour la somme de 30 millions de centimes.
      Au vu de ce désastre,les Responsables de l’académie ne sont pas apte à organ iser un quelconque concours.
      Il est fortement recommandé à MME la Ministre de charger l’académie de SETIF de l’organisation de ce concours au profit des candidats de la wilaya de BEJAIA.
      D’ailleurs nous ne comprenons pas ce qu’attend LA MINISTRE pour dépécher des éboueurs professionnels pour purifier et nettoyer au KARSHER cette académie peuplées de racaille comme il n’en existe nulle part dans le monde.
      L’académie de BEJAIA est responsable de tout le mal du secteur dans la wilaya

      50 | K.M ET F.S ACADÉMIE | BÉJAIA 2015/07/30
      C’est un grand ‘’OUF ‘’ se soulagement poussé par l’ensemble de la communauté éducative de la wilaya de BEJAIA et par l’ensemble des citoyens et parents d’élèves de la wilaya de BEJAIA.
      Meme au sein de l’académie,les quelques fonctionnaires sérieux et d’un certain niveau d’érudiction sentent l’avenement d’un bout de confiance et de sérénité.Mais sur la bouche de tous le monde,il ya beaucoup d’autre parasites à chasser mani militari de cette institution pour lui faire revenir sa noblesse.
      Les délinquants TOUCHEN MAJID et BOUZIDI MABROUK ne séviront plus au niveau de l’académie de BEJAIA.
      Ils ont été précipité vers la porte de sortie en les obligeant à la retraite forcée.
      Pour rappel,TOUCHEN (menuisier de profession)occupe indument les fonctions de chef de service du personnel.
      BOUZIDI(moniteur de niveau 2 ème année moyenne)occupe indument les fonctions de chef de bureau des professeurs des écoles.
      A eux deux,ces malfrats réputés dans toute la wilaya ont Sali l’image du secteur éducatif dans la wilaya.Ils sont rompus aux trafiques,auxfraudes,aux falsifications des documents officiels,à l’escroquerie,à la pratique de mauvaises mœurs,…
      L’attente de leur radiation par les citoyens de la wilaya a été longue.Depuis 2009 au moins,tout le monde réclamait leur exclusion définitive du secteur.
      Les autorités ne doivent pas en rester là.Ilfaut les traduire en justice pour les divers et innombrables délits et préjudices graves qu’ils ont infilgé au secteur ,ils sont souvent cités par la presse nationale pour avoir trempé dans des scandales et des affaires scabreuses.
      La seule répudiation de ces deux délinquants ne suffit pas pour purifier et assainir l’académie de la gangrène qui l’a toujours rongé et qui la ronge toujours et tout le secteur dans la wilaya avec.
      D’autres délinquants plus nuisibles et plus dangereux les uns que les autres,dont la pésence au niveau de l’académie porte à celle-ci un grave préjudice et entache tout le secteur dans la wilaya.
      Les plus dangereux ,véreux et ripoux sont :
      HAMMOUCHE HAKIM(de niveau lycée ou moins)qui occupe actuellement les fonctions de chef de bureau des PES et des PEM.Ce va nu pied,prêt à manger à tout les rateliers,sans scrupule et sans dignité,il accepte toutes les humiliations,pourvu que le chef le garde comme Toutou et boniche.
      Celui là est mouillé dans plusieurs affaires de corruption.Entreautre,l’affaire de triche et de fraude dans les examens de recrutement des OP ,ou il a fait admettre indument 4 membres de sa famille sur le poste de concièrges.Cette affaire est révélée par la presse ,malgré cela il est toujours en poste.Sans compter les affaires de corruption dans la satisfaction illégale de demandes de rapprochement et dans le mouvement des personnels ou il falsifie des documents officiels pour éliminer les uns et avantager les autres.
      BOUDJEMAA ABDELKRIM ,moniteur du primaire détaché par piston pour rouler les pouces à l’académie et faire des affaires,au lieu d’aller enseigner en classe comme ses camarades enseignants.C e larbin (chyate) hors norme,menteur et délateur à souhait,il est prêt à faire toutes les courbettes possibles ,quitte à brader son honneur,pourvu qu’on le laisse rouler les pouces et se reposer à l’académie. Ceci au lieu d’aller enseigner comme tous le monde dans son école primaire et gagner sa croute dignement.Celui là est le bras droit de BOUZIDI MABROUK cité en haut.Vous déduirez de vous-même le dégré de nocivité de cet individu pour le secteur,car qui s’assemblent se ressemblent.C’est ensemble qu’ils fomentent des complots et trafiquent et falsifient les documents officiels.Sa femme est enseignante dans le secteur de l’éducation et a des notes d’inspection excellentes qui lui permettent de passer au choix dans les promotions ,car son mari travaille dans le bureau de l’inspection et il se croit tout permit.Les collègues de sa femme pourtant de loin plus compétents qu’elle n’ont pas des notes aussi exhaustives .Elle est privilégié dans son établissement ,elle s’absente quand et comme elle veut,et jamais elle n’a eu une ponction sur salaire.
      OUNAHI OMAR agent d’administration .Celui là est cité dans les scandales de falsification des résultats des examens de recrutement des professeurs et des autres corps de fonctionnaires,là ou il a brillé par l’audace de porter indument des membres de sa famille sur des listes d’admis et en éliminant de malheureux admis légalement.

      BOUAKAZ NOUREDDINE (moniteur détaché par piston à l’académie)il fait fonction de secrétaire du Directeur,alors qu’il ne sait meme pas taper sur le clavier d’un ordinateur.Ceci vous donne une idée de ce qu’est venu faire cet abrutit au sein de l’académie.
      Celui-ci a dépassé et dépasse toute les limites.En plus d’etre un brosseur et une lavette,C’est un trafiquant,fraudeur,escroc et falsificateur de documents hors normes.On dit meme de lui qu’il signe des documents officiels à la place du DIRECTEUR en imitant sa signature à la perfection.
      Il est mouillé dans plusieurs affaires de fraude,deRACHWA,de vente et de marchandage illégaux de services divers.Il usurpe meme sa fonction en se faisant passer pour le secrétaire général de l’Académie !!!
      Il est membre actif du réseau de vente de faux certificat de scolarité et de réinscription des élèves exclus contre des sommes d’argent faramineuses,avec la complicité de quelques chefs d’établissements ripoux.Ils travaillent meme avec quelques inspecteurs véreux dans un réseaux d’établissement de rapports d’inspection exhaustifs et illicites,au profit de quelques enseignants pour se voir augmenter leur note d’inspection,contre versement de pots de vin.
      Il est trempé dans le réseau d’établissement de faux ordres de missions fictives,pour bénéficier indument de frais de mission qui se chiffrent à plusieurs millions de centimes chaque année,avec la complicité des responsables véreux du service finances et moyens.
      Il détourne les carnets de bons d’essence qu’il se fait rembourser en espèce chez les pompistes.
      AMAROUCHE RABAH(moniteur d’école primaire) originaire d’un village de BARBACHEN,sans aucun scrupule ni dignité,détaché par piston pour rouler les pouces à l’académie,avec l’aide de BOUZIDI MABROUK à qui il a versé une somme impressionnante sous forme de pots de vin.Celui là est le TOUTOU ou la femme de ménage de BOUZIDI MABROUK,ensemble ils ont foutu la merde à l’académie.Ils se rendent meme dans la nuit dans les bureaux de l’académie,pour fuiner dans les dossiers des professeurs et autres personnels,pour oter et ajouter De fausse pièces administratives dans des dossiers,afin d’ avantager illégalement les uns au détriment des autres,contre versement de dimes ,surtout quand c’est la période des promotions.
      On parle meme de falsification de rapports d’inspection,ou d’établissement de faux rapports d’inspection en complicité avec des inspecteurs des circonscriptions de BEJAIA VILLE.
      Pour redonner du crédit à l’académie,il est urgent de suspendre :
      HAMMOUCHE HAKIM
      BOUDJEMAA ABDELKRIM
      OUNAHI OMAR
      BOUAKAZ NOUREDDINE
      AMAROUCHE RABAH
      Et de les affecter dans dans les établissements scolaires(écoles primaires) en attendant que la justice s’encquérisse de leurs dossiers.
      D’ailleurs personne n’arrive à comprendre quoi que ce soit !!
      A lire les CV de ces moniteurs d’écoles primaires,on se demande comment ils se sont trouvés au sein de l’académie ?Qu’est qu’ils font là bas ?Quel plus vont-ils apporter à l’académie ?Qui a osé leur délivrer un détachement et dans quel but ?
      On croit savoir qu’ils sont meme montés en flèche dans le grade,les échelons et les postes supérieurs en introduisant frauduleusement de faux rapports d’inspection,de faux certificats de scolarité,de faux diplomes et meme de faux arretés de nomination,dans leurs dossiers de carrière.
      Il suffit aux autorités compétentes d’ouvrir leurs dossiers pour mettre à nu toutes les falsifications de documents officiels et tout les usages de faux.
      Voilà comment l’académie,tutelle du secteur de l’éducation au niveau de la wilaya est trainée dans la boue puis vidée de toute sa crédibilité.

      L’académie,tutelle du secteur de l’éducation ne peut accepter en son sein des escrocs et des voyous.
      Nous attendons une décision urgente et très rapide

      51 | SALAH | BÉJAIA 2015/07/30
      Il n’y a pas que TOUCHENE et BOUZIDI qui ont foutu la merde à l’académie.
      BOUAKAZ,BOUDJEMAA KARIM,HAMMOUCHE HAKIM ,OUNAHI,AMAROUCHE ,KHABER sont plus nuisibles et très nocifs pour l’académie et pour tout le secteur.
      Nous au sein de l’académie ,on les appelles les protituées au service du proxénète BOUZIDI MABROUK.C’est lui leur protecteur.
      Il n’est un secret pour personne que ceux là ne font que faire des affaires illégalement sur le dos de l’académie et du secteur de l’éducation.
      D’ailleurs ils sont tous fichés meme chez les services de sécurité pour divers délits.
      C’est clair qu’ils n’ont aucune dignité.Ce sont des larbins(chyatine) de premier ordre.Ils sont prêt à toute les courbettes,meme celles de baisser le pantalon ou d’envoyer leurs femmes et leurs filles et soeurs , faire le menage dans la maison du chef,pourvu qu’ils restent cramponnés à l’académie à tourner les pouces et à faire du business.
      Je leur dis dégagez et rejoignez vos établissements pour enseigner en classe,car vous n’avez rien à faire à l’académie.
      Vous n’avez aucune dignité,vous etes entrain de faire le travail de domestique indigne en brossant aux responsables de l’académie.
      J’appelle l’ensemble des cadres et fonctionnaires du secteur dans la wilaya à s’organiser pour chasser ces brebis galeuses de l’académie et si possible de les radier de la fonction publique.
      Rien que leur présence dans cette institution,lui donne un statut d’endroit insalubre

      52 | M.B OUED AMIZOUR | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      J’étais en fonction au niveau de l’académie quand le nouveau siège a été saccagé et incendié en fevrier 2014,par les lycéens de terminal venus s’enquérir des tenants et aboutissants du seuil des cours concernés par les sujets du BAC session juin 2014.
      Je crois qu’il est temps que les choses se sachent.
      Le saccage du nouveau siège de l’académie de BEJAIA est l’œuvre d’une grande partie des travailleurs de l’académie,à l’heure tete le DIRECTEUR en place.
      Le Directeur ne veut pas du nouveau siège de l’académie,car celui-ci (le siège)est doté d’un logement de fonction qui se trouve au dernier étage de ce nouveau siège,d’où le DIRECTEUR sera tenu d’etre présent dans son bureau en h24 et ne trouvera plus d’alibis pour ses interminables absences,favorisées par l’ancien sièges de l’académie qui ne dispose pas sur place de commodités suffisantes ce qui lui sert d’alibi pour esquiver et fuir son travail.
      A noter que ce DIRECTEUR vit en célibataire à BEJAIA ,malgré qu’il possède 2 logements au centre ville.Ils rentre chez lui à TEBESSA chaque mardi au plutard pas sans laisser des directives à ses larbins pour parer à toute éventualité et à toute urgence.Il ‘’dirige’’ l’académie et le secteur, avec le téléphone portable à partir de TEBESSA ,grace à son secrétaire qui lui tient la chandelle et qui signe meme des documents très officiels en imitant la signature de son DIRECTEUR.
      Donc,un nouveau siège qui va le clouer à son poste pour se mettre au travail et s’occuper du secteur,ça ne l’arrange pas du tout.
      Quelques fonctionnaires véreux de l’académie ne veulent non plus pas du nouveau siège de l’académie,caril a une seule porte d’entrée dotée d’appareil de pointage. Avec ce nouveau siège,on entre au travail de 8h00 à 12h00 et de 13h à 16h30.Pas de place pour l’esquive,contrairement à, l’ancien siège qui possède plusieurs portes de sortie,et on entre et on sort comme et quand on veut sans rendre compte à personne !Résultat :les travailleurs bussinessmen trouvent leurs comptes.Ils se présentent rarement au travail.
      Donc pour pérpétuer et ancrer l’absentéisme,le DIRECTEUR de l’Académie et les quelques fonctionnaires véreux ont exploité et ajouté de l’huile au mouvement des lycéens de février 2014,afin que ça dégénère .Pari réussi car l’émeute de 3 jours et 3 nuits a bel et bien eu lieu et le siège de l’académie est saccagé.Il a meme échappé à un incendie très grave.Plusieurs blessés ont été dénombrés parmi la police et les lycéens,sans compter plusieurs milliards de dégatsmatériels.Le siège esttoujours femé à la grande satisfaction du DIRECTEUR et des fonctionnaires véreux de l’académie.
      Voilà comment se passent les choses à l’académie de BEJAIA.
      On est prets à casser et raser tout,pourvu qu’on touche des salaires et des primes de rendement indument et sans travailler.
      Voilà la vraie thèse selon laquelle le nouveau siège de l’académie de Bejaia à été saccagé.
      Une enquete très sérieuse est souhaitée.Il faut que la MINISTRE épingle sans tarder les auteurs et fauteurs de cette tragédie.La justice doit etre actionnée pour dédommager la communauté éducative de la wilaya suite à ce précèdant préjudiciable très grave

      53 | DES PROFS DU SECONDAIRE | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      Nous les professeurs du secondaire de la wilaya de Bejaia,faisons notre ce commentaire des inspecteurs,dont l’analyse est rationnelle et pertinente.Nous le reprenons donc pour que les Respônsablesdu ministère le lisent le méditent,car il relate une vérité toute crue.
      Arretez de vous moquez de la gueule des gens Mme la MINISTRE.Vous parlez de réformes de l’enseignement secondaire,alors que vous maintenez un gars illetré aux commandes de l’académie de BEJAIA.Vous maintenez aussi des chefs de services et des chefs de bureaux tous illetrés ou presque dans cette meme académie.
      Par quel miracle va réussir votre réforme quand on sait que les Responsables de l’académie devraient etrele fer de lance de toute réforme du système éducatif ?
      Vous n’ignorez pas qu’aucun cadre du secteur dans la wilaya ne souhaiterait meme pas entendre ou voir meme dans ses reves la pègre de racaille de charognards de pseudos RESPONSABLES tous plus médiocres,sous diploméset incompétents les uns que les autres que représentent les indus responsables de l’académie de BEJAIA.
      De là à penser qu’un quelconque cadre du secteur dans la wilaya qui se respecte,veuille coordonner un travail quelconque dans le cadre de la réforme avec cette racaille qui peuple l’académie,Mme la MINISTRE se leurre et se fout le doigt dans l’oeil.
      La première des réformes à faire,c’est de nettoyer l’académie de BEJAIA,et de préférence au KARSHER pour redonner vie au secteur dans la wilaya.
      Ce n’est qu’après cette action qu’on pourra parler de travail,de sérieux,de réforme,de résultats scolaires,de pédagogie,de code éthique et déontologique.
      Sachez que la majorité des lycées de la wilaya ont pour PROVISEURS des femmes et des hommes qui se comptent parmi le personnel du secteur le plus incompétent et le plus médiocre.On vous laisse devinerpar quel procédès ils ont été intronisés indument sur ces postes.
      Ceci pourra se vérifier sur le champ et illico,en dépechant une mission de contrôle aux lycées : El hammadia,Massinissa,1000 logtsihaddaden, les OLIVIERS ,EL-HOURIA ,CHOUHADA MOKRANE, BERCHICHE EL KSEUR ,…est la liste est longue.
      Avec cet état des lieux catastrophique,on ne peut parler ou mener une réforme quelconque.
      Retroussez les manches Mme la MINISTRE, et passez à l’action avant qu’il ne soit trop tard.Les voyants sont déjà au rouge

      54 | KAMEL ACADÉMIE | BÉJAIA 2015/07/30
      A BEJAIA les logements d’astreinte sont distribués sous le manteau et dans le flou total.
      On prive illégalements les travailleurs qui se trouvent dans des établissements, de logements d’astreinte qui leur reviennent de plein droit et on les attribue indument au travailleurs de l’académie,qui pour la plupart ne les occupent meme pas car ils se trouvent dans des CEM et des LYCEE situés dans des communes lointaines du chef lieu de la wilaya.
      Par exemple Bouzidi Mabrouk moniteur détaché à l’Académie occupe illégalement un logement d’astreinte dans un CEM à Amizour,Touchen Noureddine agent d’entretien détaché par piston à l’Académie occupe un logement d’astreinte dans un CEM et la liste est grande.
      Au lieu de donner ces logements qui constituent des outils de travail,auxfonctionnaires qui sont dans les établissements pour donner plus de rendement,on les prive de cet outil indispensable pour loger par piston des gens qui ne méritent pas.
      On parle aussi de distribution de logements d’astreinte dans les établissements scolaires illégalement pour des fonctionnaires qui n’ont aucun lien avec ces établissements,surtout dans les villes cotières et ce d’une manière douteuse.Ces transactions frauduleuses se font contre des pots de vin QUI SE CHIFFRENT EN DIZAINES DE MILLIONS DE CENTIMES qui vont dans les poches des responsables de l’académie.Les faux bénéficiaires de ces logements d’astreinte rentabilisent ce business,car ils louent ces logements pour des vacanciers d’été à plusieurs millions de centimes la semaine.
      Une enquete rigoureuse du ministère lèvera le voil sur une mafia qui sévit à l’académie de Bejaia,qui en a fait sa poule aux œufs d’or.
      Pendant ce temps,lesDirecteurs,lesconcièreges,les surveillants généraux à qui reviennent de droit ces logements,font la navette pour rejoindre chaque jour leurs établissements.Est ce normal

      55 | ACHAACHI | MOSTAGANEM 2015/07/30
      De qui se moque-ton?On garde encore un Directeur de l'académie illettré et on parle de réforme !!!!Allons,arretons la comédie!
      Que des mensonges de la part des Responsables du ministère!
      Affecter d'abord un personnel universitaire compétent à BEJAIA ,ensuite on parlera de réformes

      56 | GESTIONNAIRES | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
      A BEJAIA,on n’en finit pas avec les affaires de corruption et d’enrichissement illicite sur le dos
      des élèves et du secteur de l’éducation en général.
      Le cas de l’antenne de l’ONPS(ex CRDDP) en est des plus illustratif.
      En effet,un moniteur d’école primaire en a fait sa poule aux œufs d’or.
      Après etre nommé indument et par des méthodes louches comme Directeur de cette antenne,de laquelle il a puisé ses richesses(car il est devenu milliardaire en cliquant des doigts),il a meme détourné le règlement en vigueur dans le pays en bénéficiant par des méthodes louches une ralonge de son départ en retraite de plus 4 ans.Pour lui cette source dont il puise sa richesse ne doit pas tarir.Aprèsetre mis à la retraite,car il dépasse 60 ans de plusieurs années et l’infraction est flagrant e,figurez vous il a placé à sa place,son jeune fils qui n’a pourtant aucune expérience dans la gestion du livre scolaire,comme Directeur de cette annexe ,dans le seul but de continuer à mettre la main sur l’argent du livre en le détournant.C’est à dire il a réussi à en faire une entreprise familiale,dont le gestion se transmet de père en fils.Pendant ce temps des gestionnaires de valeurs et de grande expérience n’ont pas été retenus pour occuper ce poste.
      A noter que ce véreux moniteur d’école primaire n’en est pas à sa première affaire de corruption ,de détournement et de dilapidation de biens .
      Quant il est passé comme fonctionnaire dans le bureau de l’action sociale de l’académie de BEJAIA durant les années 1980,il est fiché pour perception de pots de vin,car comme ce bureau est chargé de distribuer les logements d’astreinte et de fonction pour les fonctionnaires du secteur,il faisait bénéficer des demandeurs sans mérite contre la RSCHWA.
      Lui meme il s’est octroyé indument un ou plusieurs logements de fonction,qu’il a vendu.
      Par la suite il s’est accaparé indument un logement d’astreinte au nOuveau du siège du CRDDP qu’il occupe toujours,alors que des cadres du secteur et des professeurs chévronnés ne trouvent meme pas ou loger pour accomplir leur complexe tache.
      Son enrichissement fulgurant n’est pas passé inaperçu.Quandont sait qu’un moniteur n’arrive meme pas à bouicler les fins de mois par son modeste salaire,on imagine mal coment ce ripou fonctionnaire est arrivé à acheter un logement à Alger et à avoir d’autre affaires en parallèle.
      Mme la MINISTRE se doit de se pencher sur ce cas qui déshonore le secteur dans la wila.
      D’ailleurs la gestion du livre dans la wilaya a toujours été catastrophique .C’est dans le flou totale que ça se passe.Le livre normalement gratuit pour les élèves démunis est toujours détourné pour etre vendu illégallement à quelques libraires ,qui le vendent à leur tour aux élèves.Voilà entre autre méthode qu’utilse ce véreux moniteur pour dilapider l’argent du livre sans laisser de traces.
      Il es recommandé de nommer sans tarder un gestionnaire expérimenté pour diriger cette antenne afin de la mettre au service du secteur et des élèves.
      Libérer le logement de fonction sise au centre ville qu’occupe indument
      cet intrus de moniteur et l’octroyer à un cadre du secteur qui le mérite.
      Opérer un audit exhaustif v de la gestion du livre scolaire dans la wilaya ces dix dernières années.
      Un trou de plus de 10 milliards de centimes est visible dans cette antenne gérée dans l’opacité totale.
      Mme la MINISTRE doit se rendre compte qu’à Bejaia le secteur est gangréné par la corruption,les dilapidations et les détournement d’argent à tout les niveaux.Le cas de l’ex CRDDP on est une autre preuve

      57 | ZAHIR | BÉJAIA 2015/07/30
      A Bejaia,un certain BOUZIDI Mabrouk (moniteur d’école primaire)a falsifié les listes d’admis aux concours des profs de 2012,pour mettre son fils classé dernier et ajourné,sur la liste des admis comme PES.Le Directeur de l’académie son complice,au lieu de le suspendre en attendant son écartement, l’a promu au poste de chef de bureau des professeurs des écoles,alors qu’il n’a aucun diplôme et nul dans le travail et est connu et réputé pour etre un escroc et un voyou notoire.
      Meme BOUAKAZ(moniteur secrétaire du Directeur) qui trafique les ordres de mission fictifs pour se faire rembourser des frais de missions qui se chiffrent à plusieurs dizaines de millions chaque année,et qui inscrit les élèves exclus dans les établissements scolaires ,tout en les faisant passer en classes supérieures,contre des sommes astronomiques d'argent,est toujours en poste et n'est jamais inquiété

      خالد الجزائري
       2015/07/30
      قليلا من الاحترافية ياجريدة الفجر ان ماتم تداوله حول استعمال العامية في التعليم لم يكن مجرد اشاعة وانما حقيقة اراد التيار الفرونكو شيوعي تمريرها ولكن ردود الفعل القوية الصادرة من شرفاء البلد الرافضة له جعلتهم يتراجعون ولكني متاكد من انهم سيعاودون الكرة اثناء الدخول المدرسي القادم.

      59 | الطالب | الجزائر 2015/07/30
      والاعتماد على نصوص كتاب جزائريين حصرياً، كذلك اشاعة؟ والاستغناء عن النصوص القرآنية في دراسة اللغة والادب العربي، كذلك اشاعة؟ ومقترح إلغاء اختبار الادب العربي والتاريخ والعلوم الاسلامية من انتحان البكالوريا، كذلك اشاعة؟ ايها العبقرية كفانا مراوغة وعودي إلى بيتك فذلك ارحم للجزائر. والله إني أشك حتى في مستواك العلمي.


       2015/07/30
      بل حقيقية..حيث لما بلغتكم الاصداء بالغليان الشعبي الذي يعارض افكاركم الاستدمارية ادعيتم انها اشاعة...

      61 | ENNAHI ANI EL MOUNKAR | MOSTAGANEM 2015/07/30
      C EST DE L INTOX PURE ET SIMPLE CAR CROIRE A DE TELLE INFORMATION RELEVE DE L IDIOCIE ET DE L ANNERIE COMMENT PEUT ON INTRODUIRE LE LANGAGE DIALECTIQUE LA DERDJA DANS LE PRIMAIRE QU ELLE DERDJA ADOPTER CELLE D ORAN DE TLEMCEN DE MAZOUNA DE BECHAR DE TAM D ALGER DE CONSTANTINE DE LAGHOUAT DE BATNA DOIT ON FAIRE APPRENDRE A L ELEVE DE DIRE L ICOULE L COULIGE LEMCID ELMEDERSA ... OU DE DIRE OUMI MAMAN MAMA OU MAOU

      فنّدت المعلومة واعتبرت العربية هي اللغة الرسمية في التدريس

      بن غبريط: “إدراج العامية في التدريس مجرد إشاعة”

        فنّدت وزارة التربية قطعيا الإشاعات الخطيرة التي تناقلتها بعض وسائل الإعلام التي أوّلت تصريحات المفتش العام للبيدغوجية مسقم نجاد في ندوة صحفية خصصت لتقييم الندوة الوطنية لتقييم عملية الإصلاح التربوي، بخصوص إدراج ”العامية” في تدريس الأطفال في الابتدائي، وأكدت أن ”اللغة العربية محفوظة وغير مقبول التلاعب بها، هذا فيما تتهم الوزارة أطرافا تحاول التشويش على الإصلاحات المقبلة التي ستكون نقلة نوعية للمدرسة الجزائرية التي تتجه إلى تكريس الآداب للجزائريين.
        أكد نجاد مسقم المفتش البيداغوجيا في أول رد له على الإشاعات التي تم ترويجها على لسانه بخصوص تعميم العامية، أن هذا ”كلام غير مقبول وغير صحيح واللغة العربية هي اللغة الرسمية في المدرسية الجزائرية والتي ستعتمد عليها الوزارة ولا يمكن تعويضها بأية لغة أخرى”. وقال مسقم أنه ما تم تروجيه يهدف إلى أغراض معينة أخرى، قبل أن يتحدث على إجراءات الوزارة الوصية التي تهدف إلى تكريس تدريس هذه اللغة أكثر مستقبلا من خلال الكتب المدرسية الجديدة التي ستصدر في موسم 2017/2016 والتي ستحترم قواعد اللغة العربية وتكريسها والتي ستتضمن مستقبلا نصوص من الأدب العربي والثقافة والحضارة الجزائرية.
        كما أكد مسقم نجاد أن الإجراءات الجديدة التي ستدخل على المنظومة التربوية ستكون أحسن من المدرسة الأساسية القديمة وكذا من مدرسة سنوات الإصلاح.
        من جهته أكد مصدر مسؤول من وزارة التربية في  تصريح  للفجر أن ما تم تداوله مجرد إشاعات حول إدارج العامية في المدارس الابتدائية وقال أنه منذ القدم الأساتذة يقومون بتقنيات إدراج لغات الأم في التعامل معه داخل القسم في أولى أيامه الدراسية، وتحرص وزارة التربية على تكريس ذلك من أجل عدم تخويف الأطفال الصغار ومن أجل عدم التسبب في تنفيرهم من المدرسة، قبل أن يتم تلقينهم تدريجيا اللغة العربية التي تبقى من أساسيات المدرسة الجزائرية. هذا وتساءلت مصادر مسؤولة أخرى من أنه كيف للجزائريين تصديق مثل هذه الإشاعات التي لا يتقبلها العقل، وهذا فيما كان قد صرح المفتش العام للبيداغوجيا نجاد مسقم وفي ندوة صحفية نظمت الاثنين بوزارة التربية لتقييم أشغال الندوة الوطنية لتقييم الإصلاحات التربوية، أن الوزارة ستهتم أكثر في الطور الابتدائي على أساسيات التدريس في الابتدائي وفق تعليمات الوزير الأول والتي ترتكز على الكتابة والحساب والقراءة، قبل أن يؤكد أن الأساتذة والمؤطرين ملزمين بالتعامل مع الأطفال الصغار الذين يدخلون ولأول مرة إلى المدارس باللغة الأم، مستشهدا بذلك بأطفال المزابيين بغرداية أين قال في الندوة الصحفية أن الأساتذة أضحوا يتعلمون المزابية من أجل سهولة التعامل مع هؤلاء الأطفال، قبل تلقينهم اللغة العربية تدريجيا، وهذا قبل أن تؤول تصريحاته من قبل بعض الوسائل الإعلامية وتروج إشاعات إدراج العامية في الابتدائيات والذي اعتبرته مصادرنا أمرا ليس صحيحا، واعتبرته محاولات للتشويش على الإصلاحات التي تشرع في تصحيحها المسؤولة الأولى لقطاع التربية. هذا وفنّدت وزيرة التربية نورية بن غبريط ومن الأغواط بمناسبة تواجدها هناك تزامنا مع أشغال ندوة جهوية حول تقييم نتائج الامتحانات الرسمية لبعض ولايات الجنوب، إشاعات تدريس العامية وفق ما نقله مصدرنا، وهذا في انتظار إصدار بيان تفنيد رسمي.
        غنية توات

        تنديدات غير مؤسسة هدفها الترويج الإعلامي فقط 
        ”تعميم العامية في المدارس” إشاعة تكشف ضعف مستوى الأحزاب والجمعيات 
        وقعت أغلبية الأحزاب ورؤساء جمعيات وحتى جمعية علماء المسلمين في فخ الإشاعات المتداولة عبر الصحف الوطنية بخصوص تدريس المتمدرسين في المدارس باللهجات العامية التي ربطت تصريحاتها بإشاعات غير مؤسسة ليبقى تنديدها يمس بمصداقية مسؤوليها بالنظر إلى عدم البحث على المعلومة الحقيقة قبل الرد، خاصة أن وزنها في وسط المجتمع الجزائري يستدعي منها التحري قبل التصريح بأي تنديد أو الرد لأية إشاعات، من أجل تغليط أكثر للجزائريين.
        ومن بين الأحزاب التي وقعت في فخ الإشاعات المتدوالة عبر الصحف الوطنية بخصوص تدريس المتمدرسين في المدارس باللهجات العامية، حركة الإصلاح وجبهة العدالة والتنمية وحركة البناء بالإضافة إلى أكاديمية الشباب الجزائري، وحركة حمس التي وضعتها ضمن أجندتها خلال اجتماع المكتب التنفيذي الوطني في لقائه العادي لمتابعة التطورات السياسية والاقتصادية وهذا بنشر بيانات منددة بدون العودة إلى الوزارة الوصية للتأكد من صحة ذلك، بالنظر أن ما تم تداوله مجرد إشاعات، كما كان من المفروض من هذه الأحزاب والجمعيات أن تتأكد من مصادرها قبل إصدار أحكام لتهويل الأمر أكثر. وبدون أي استفسارمن قبل وزارة التربية كتبت حركة الإصلاح في بيان لها ”أنه مرة أخرى تتعرض الثوابت الوطنية ”لاعتداءات خطيرة” من طرف السلطة في الجزائر و”يُغار” على اللغة العربية في وضح النهار بطريقة ”مبيتة ” وتطرح الكثير من التساؤلات عن جدوى الندوة الوطنية التي عقدها وزارة التربية والتي زعموا لها عنوانا مموها ”تقييم الإصلاح التربوي” ”وقال البيان الذي لم يعتمد على مصادر يقينة” أنه ففي الوقت الذي تتسابق فيه الأمم المتطورة على إيلاء اللغة الرسمية المكانة المرموقة والاحترام الواجب، باعتبارها المعبرة عن السيادة والحضارة التي تنتمي إليها والحاملة لمختلف العلوم والمعارف التي تلقنها للمجتمع، ها هو فريق ”بن غبريط” عندنا في الجزائر يقابل كل ذلك ”بالاستثناء والتناقض” حين عزم على تدريس أطفالنا في المدارس باللهجات العامية الهجينة”، ويأتي هذا فيما اعتبرت حركة الإصلاح الوطني التي بنت بيانها على معلومات غير صحيحة ”أن اعتداء على الدستور الجزائري وقوانين الجمهورية ومحاولة استهداف اللغة العربية باعتبارها لسان القرآن ومظهر الوطنية والحلقة التي تربطنا ببعدينا العربي والإسلامي اللذين ما انفكت ”بقايا التغريب” ودعاة الانسلاخ الحضاري” يحاولون استهدافهما من مختلف المواقع وتحت عديد المسميات”.
        ونفس بيانات التنديد صدرت عن جمعيات أولياء التلاميذ، التي أسست بياناتها على إشاعات ومعلومات غير صحيحة فنّدها مسؤولي وزارة التربية في تصريح خاص للفجر، لتقبى جمعية علماء المسلمين والأحزاب الأخرى وكل الأطراف الأخرى مسؤولة عن هذه الإشاعة من خلال ترويجها أكثر عبر بيانات التنديد التي ساهمت في تهويل القضية في وسط المجتمع الجزائري، لتقبى مصداقيتها مشكوك فيها وفق بعض الأطراف المعارضة للنقد من أجل النقد بدون البحث والتحري على مصدر المعلومة وهل هي صحيحة أم لا. ويأتي هذا فيما تبقى وزارة التربية في قفص الاتهام بالنظر إلى عجزها على الرد مباشرة على مثل هذه الإشاعات التي تهدم المنظومة التربوية التي تتجه إلى الإصلاحات، من أجل رفع المدرسة الجزائرية التي شاركت الأحزاب وكل التنظيمات والنقابات في تهديمها.
        غنية توات 
        التعليقات

        (61 )



         2015/07/31
        J'ai dit attention aux peaux de bananes

        2 | احمد ع الق | الجزائر 2015/07/30
        لن نصدقك أبدا لأن العملية حقيقية وأن ترااجعت فهي جس للنبض فقط..ثم أن السيد مسقم نجادي ..من أين له بصفة مفتش للبيداغوجيا؟؟؟ماهي أطروحاته الأكاديمية ما هي مؤلفاته..أم يكفي أنه من تلمسان ويشترك معك في المعتقد؟؟؟أننا نرفض المساس والتلاعب بابنائنا ومصائرنا ولغتنا..أننا نعرف أن نوايا هذه الوزارة بدعم من أصحاب العهدة الرابعة,,أنها نوايا تابعة لأطراف فرنسية تريد أحداث فتنة في البلد بين العربية والأمازيغية للتمكين للفرنسية..الجزائريون يدركون تماما حجم هذه الفتنة وخطورتها,,فارحلي أيتها الوزيرة فالعبقرية والعلوم المعرفية لا تعني الحديث بالفرنسة..فكثيرا من الجزائريين الذين ذهبوا لفرنسا لا يعرفون القراءة والكتابة ولكنهم يتحدثون لغة فرنسية سليمة,,ماذا قدمت أنت أيتها الوزيرة للعمل الأكاديمي؟؟طبعا لاشئ ففاقد الشئ لا يعطيه..كما أن عملية أصلاح النظام التربوي عملية جماعية يشترك فيها كل الشعب الجزائري وقد تخضع الخطوط العريضة لها للأستفتاء,,أما أن تكوني أنت ومن نصبك أوصياء علي الجزائريين فلا وأنتم تخشون مواجهة الشعب الجزائري لأنكم تدركون عدم شرعيتكم وأن لا أحد أنتخبكم,,بل أنتم مفروضون من لوبي فرنسي ولوبي المال الوسخ لأنصار العهدة الرابعة وما قبلها..نريد الاصلاح لكن لا نريد الوصايا ولا التبعية فالجزائريون دفعوا ثمنا غاليا ولا يزالون يدفعون من أجل بلهم ومقوماتهم وهويتهم..فلا لمن أحيل علي التقاعد دون أن يقدم شئيا ثم يكتسب صفة البيداغوجي وهولا يعلم منها غير الاسم,,ولا لمن تعتقد أن العلم والتقدم في الحديث بالفرنسية..ولا لندوة أطرها عبيد فرنسا,,ماذا قدمت الفرنسة لكل الناطقين بها؟؟طبعا هم في الحضيض السنيغال أو تونس وحتي الجزائر..لكن نري قدمت لفرنسا ما تريد لأنها لغتها,, أطفئوا الفتنة أنها نائمة والشعب الجزائري في غني عن هذا الصراع الذي هدفه السكوت عمن يتلاعبون بمصير البلاد والعباد في ظل رئيس مشلول لا حول له ولا قوة والمحيطون به يقتسمون الغنائم ويتموقعون ويلهون الشعب بأشياء هو في غني عنها ,,سياحسبكم التاريخ وستدخلون مزابله وسيبقي الشعب الجزائري حرا كريما رغم انوفكم ورغم دسائسكم...

        3 | محمد | الجزائر 2015/07/30
        غريب أمر هذا المجتمع وهذه الدولة ؟؟؟
        بصفتي معلم اشتغلت 30سنة بهذه المدرسة المنكوبة ،، أجزم لكم أن 90 بالمئة من المعلمين والأساتذة يتحدثون العامية في الأقسام بل يدرسون بها والأخطر من ذلك تدريس اللغات الأجنبية المتخلفة جدا ولم ينتبه احد لهذه المصيبة ،، واليوم كأنهم يكتشفون عورات المدرسة كفانا نفاقا إنكم تخربون بيوتكم بأيديكم ،،،، إن أبنائنا لايحسنون الحديث أوتوصيل أفكارهم أأو التعبير السليم ...ولو بالدارجة ....أبنائنا يحسنون لغة العنف والعضلات .....
        على الوزارة أن تصدر قوانين تمنع الحديث بالعامية في المدارس ....إن كنتم صادقين ؟

        4 | محمد | الجزائر 2015/07/30
        غريب أمر هذا المجتمع وهذه الدولة ؟؟؟
        بصفتي معلم اشتغلت 30سنة بهذه المدرسة المنكوبة ،، أجزم لكم أن 90 بالمئة من المعلمين والأساتذة يتحدثون العامية في الأقسام بل يدرسون بها والأخطر من ذلك تدريس اللغات الأجنبية المتخلفة جدا ولم ينتبه احد لهذه المصيبة ،، واليوم كأنهم يكتشفون عورات المدرسة كفانا نفاقا إنكم تخربون بيوتكم بأيديكم ،،،، إن أبنائنا لايحسنون الحديث أوتوصيل أفكارهم أأو التعبير السليم ...ولو بالدارجة ....أبنائنا يحسنون لغة العنف والعضلات .....
        على الوزارة أن تصدر قوانين تمنع الحديث بالعامية في المدارس ....إن كنتم صادقين ؟

        5 | محمد | الجزائر 2015/07/30
        غريب أمر هذا المجتمع وهذه الدولة ؟؟؟
        بصفتي معلم اشتغلت 30سنة بهذه المدرسة المنكوبة ،، أجزم لكم أن 90 بالمئة من المعلمين والأساتذة يتحدثون العامية في الأقسام بل يدرسون بها والأخطر من ذلك تدريس اللغات الأجنبية المتخلفة جدا ولم ينتبه احد لهذه المصيبة ،، واليوم كأنهم يكتشفون عورات المدرسة كفانا نفاقا إنكم تخربون بيوتكم بأيديكم ،،،، إن أبنائنا لايحسنون الحديث أوتوصيل أفكارهم أأو التعبير السليم ...ولو بالدارجة ....أبنائنا يحسنون لغة العنف والعضلات .....
        على الوزارة أن تصدر قوانين تمنع الحديث بالعامية في المدارس ....إن كنتم صادقين ؟

        حسبنا الله
         2015/07/30
        بعد نهب الثروات و تدمير الاقتصاد و اشاعة الفساد المالي و الأخلاقي ها بنو يهود يريدون تدمير هويتنا العربية الأمازيغية الاسلامية.
        ليست اشاعاعة ولكنها "بلاون صنداج" كما يقال, يروا هل مناك منددين أم لا اذا لم يكون هناك منددين يستمرون و يستمرون في تدمير البلاد.
        أنا لا ألوم هؤلاء لأنهم أعداء الدين و الوطن لكن ألوم صمت المساجد و العلماء و المثقفين كيف يرضون بدمير البلاد و لا يتحركون و بالبارحة فقط أرادوا اشاعة بيع الخمور حت عند الخباز و الصيدلي.
        ليعلم هؤلاء أن مخططهم لن يمر و تدبيرهم سيكون تدميرهم ان شاء الله.

        7 | الطالب | الجزائر 2015/07/30
        ستتضمن مستقبلا نصوص من الأدب العربي والثقافة والحضارة الجزائرية. لماذا هذا النغلاق؟ ألستم دعاة التفتح على العالم؟ نسيت .... العالم هو فرنسا.......

        8 | الطالب | الجزائر 2015/07/30
        تجميد قانون تعميم استعمال اللغة العربية، إشاعة؟

        abane ramdhane
         2015/07/30
        ECOLE ALGERIENNE DE PARIS| Parlez nous de ctte école!Comment procède-ton pour recruter son personnel?
        Comment a –ton sélectionné l’encadrement de l’école algérienne de PARIS ?
        Nous aimerions tous se trouver à l’école algérienne de PARIS,mais comment ?


        Lisez bien ceci!!!
        . Si en Algérie,rien n'a bougé pour les enseignants , l’ état fait la sourde oreille, c’ est "sa tactique" de gagner du temps.A PARIS il ne faut pas s’attendre à ce que la nouvelle direction fasse quelque chose,elle a eu pour consigne le statu quo.C’est à dire ne pas toucher les privilégiés, surtout pas.Qui a été immédiatement bien installé?la fille du général la juriste(?) avec un beau bureau.A qui on a laissé toutes ses prérogatives? Au fils du général.Pendant que le conseiller pédagogique erre comme une âme en peine et sans bureau ,et sans personnel( adjointes d Education qui devraient être sous ses ordres ) .La direction veut promouvoir le surveillant général du collège(car il a "les épaules larges" )pour le nommer surveillant général du primaire et collège (alors qu’ il est incapable de comprendre le fonctionnement de l’ école et il est juste bon à endoctriner les élèves et instaurer la prière à l’école )et écarter une compétence qui est là depuis 13 ans.C’est quoi la direction ?C’est une directrice entourée de femmes de mauvaises mœurs qui commandent aux enseignants et au personnel. Fatima,amina ,ghazlane,souad.... .Pour être reçus ,il faut l’ autorisation de ces femmes,(de sa cour) qui sont toujours dans son bureau et que vous devez supporter lorsque vous êtes reçus pour exposer vos problèmes.rien de bon à attendre .Et si on se constituait partie civile contre cette école nous sommes dans un pays de droit.
        Et si l’école Algérienne de PARIS se mettait aussi en greve? Pour METTRE TOUT à PLAT.Revoir les salaires exorbitants des pistonnés et revaloriser les salaires des enseignants qui sont inférieurs ou égals à ceux de simples agents chauffeurs(2000€) agent de maintenance(3000€) intendante (4200€) gestionnaire contractuel chargé(?) du patrimoine devenu chef de site (4000€).
        Secrétaires(2500€).Assistante juridique (?)2300€.Laborantine(?)sans labo 2500€ .Adjointe des services economique (?)2500€ . Médecin chef 4000€

        10 | SI BOUDHIAF | L'ALGÉRIE D'ABORD!! 2015/07/30
        Les programmes actuels sont à jeter à la poubelle.
        Dans les lives de littérature,il faut tout de suite axer sur les auteurs nationaux et nationalistes algériens.Ceux qui avec leur redoutables plumes ont porté le non de l’Algérie au sommet des pays du monde.
        Je cite KATED YACINE , DIB , HADDAD, MAMMERI MIMOUNI , FERRAOUN , DJAOUT ,ASSIA DJEBBAR entre autre.
        Sans oublier les héros qui ont arraché l’Algérie aux griffes des français : BOUDIAF KRIM BELKACEM BEN M4HIDI ZABANA ALI LA POINTE LOTFI BEN BOULAID ZIGHOUD AMIROUCHE BADJI MOKHTAR EL HOUES entre autres.
        Arretez de programmer dans les livres scolaires des auteurs de pacotille du moyens orient et d’Arabie que personne ne lit ni ne connait dans le monde.
        Oui pour l’aouverture au monde,mais en faisant connaitre à nos enfants les auteurs universels qui ont montré du génie dans la littérature,dans les sciences ,dans les lettres,dans les arts,et dans toutes les disciplines d’éveil.
        Arretons d’abrutir nos chérubins par des textes d’auteurs qui sont à mille lieu de la civilisation !
        Les progammes scolaires actuels sont mortels pour nos enfants.Ils les préparent pour la pauvreté,la misère,le racisme,le sectarisme,le régionaliste,le fanatisme ,l’inculture et les guerres de religions et autres.
        Les programmes actuels sont à détruire radicalement afin de passer à l’élaboration en urgence et quoi que ça coute de programmes plus adapter à l’Algerie réelle ,à son histoire vraie et à sa situation géographique.L ‘Agérie est algérienne ert unique dans cette planète de part ces us et coutumes.Elle choisi le progrès et l’universalité par son école désormais !

        11 | BOUDJEMAA | BÉJAIA 2015/07/30
        Malgré toutes les tares citées dans le commentaire qui suit et qui collent à TOUCHEN MADJID désormais ex chef de service du personnel(car il a été poussé enfin mani militari vers la porte de sortie comme un malfrat après forte insistance de toute la population de la wilaya de Béjaia),les citoyens et les cadres du secteur sont restés sur leur faim,car il n’a toujours pas été convoqué par le parquet pour répondre de ses nombreux actes délictueux de corruption,de fraude ,de triche,d’usage de faux ,d’escroquerie,de vente de poste de travail et de falsification de documents officiels.
        Tout les cadres du secteur de la wilaya et tout les citoyens de la wilaya attendent avec impâtience sa convocation et sa comparution devant les juges.
        LISEZ BIEN CE COMMENTAIRE PARU DANS LA PRESSE NATIONALE :
        A la surprise générale,l’épouvantail de semblant de chef de service du personnel est toujours en place à l’académie de BEJAIA.Bizarre !!Très grave !!!L’académie est incontestablement à la ramasse et tout le secteur de l’éducation dans la wilaya avec.

        Tout le monde sait qu’il (TOUCHEN madjid )a été radié en 2001 pour,manque de niveau, incompétence,médiocrité,corruption,fraude,escroqueries,mensonges,cupidité.Par pitié le Directeur de l’éducation de l’époque l’a mis en quarantaine et l’a laissé vadrouiller dans la cour de l’académie pendant plus de 6 ans.Personne ne lui adressait la parole.Il a été plaqué et traité comme un chien errant.Usant de malice et en versant un pot de vin,il a été réintroduit par BOULGANE nommée alors directrice de l’académie et ce malgré les innombrables tares qui lui sont collées et qui lui collent toujours.D’ailleurs nous ne comprenons pas le silence des responsables chargés du contrôle du fonctionnement de l’administration dans notre wilaya et au ministère aussi.Pourtant un rapport lourd et accablants a été introduit à son sujet et une copie figure toujours à la Direction du personnel du Ministère de l’Education.Qui l’a réintroduit dans la fonction publique malgré les milliers de casseroles qui lui collent au dos et malgré les griefs graves retenus contre lui ?
        Ce récalcitrant de tricheur n’a pas fini avec les frasques qu’il n’est pas prêt d’abandonner.Iln’ y a jamais 2 sans 3 dirait le sage.
        En 2005,son fils a passé le BAC au CEM Ihadadène.Comme le chef de centre de déroulement est son ami,il a aidé son fils à copier,il lui a meme changé les copies d’examen.Ce ripou de chef de centre d’examen a affecté le meme surveillant dans sa classe pour toutes les épreuves du BAC,ce que le règlement interdit.Ce surveillant a aidé son fils en lui changeant toutes les copies d’examen.En guise de récompense,il est intervenu pour permettre à ce professeur qui a surveillé et avantagé son fils,d’etreexoneré du travail pendant plus d’une année,Il lui a donné un congé de plus d’une année sabatique.
        En 2008,il a fraudé pour admettre son oncle en tant qu’ouvrier.Tout de suite il l’a affecté à l’académie pour rouler les pouces et ne pas travailer,et est intervenu pour lui donner indument un logement d’astreinte dans un établissement scolaire,privant ainsi par la triche un pauvre fonctionnaire de ce meme établissement à qui ce logement revient de droit.
        En 2013,il a aidé injustement un gars de sa famille à etre admis sans mérite au poste de surveillant général avec une affectation dans un établissement en chef lieux de la commune,avantage dont il a privé ceux qui méritent ce poste.Sans parler des enveloppes d’argent qu’il perçoit en trichant et en falsifiant des documents pour promotionner les uns au détriments des autres.
        Piètre qu’il est ,parait-il il ve s’est jamais regardé dans la glace.Figurezvous,il se permets meme de se meler de ce qui ne le regarde pas.Il pond meme des décisions et instyaure une bureaucratie asphyxiante au niveau de l’académie pour ouvrir laz brèche à la corruption dont il excelle.
        Il a de manière unilatérale,sans demander l’avis de personne, instauré une règle qui consiste à ne délivrer qu’un seul certificat de travail et un seul état des services dans l’année pour les chefs d’établissements de la wilaya et pour les fonctionnaires de l’académie.Pour délivrer une pièce quelconque il met un mois de temps.Souvent les pièces délivrées sont truffées de fautes,car il est nul dans le travail.
        Il a une seule caractéristique,c’est un larbin sans égal.Devant les responsables il se met tout de suite à plat ventre pour détourner leur intention et les distraire,pour se faire éviter leur foudres.Il sait les gruger et les détourner de l’essentiel.Il ne rougit devant rien.Son visage est fait en peau de fesses.
        Avec ça,et malgré que la presse a fait sa une sur les délits graves commis par ce malfrat de corrompu,malgré son incompétence et son niveau très bas,il est toujours autorisé à fouiller dans les dossiers précieux des personnels de l’éducation.
        Comment voudriez vous que le secteur de l’éducation fonctionne dans notre wilaya ?
        Il est entrain de massacrer les carrières des professeurs et autres vrais cadres du secteur.Il fait n’importe quoi et à l’emporte pièce.Comment voudriez vous que les travailleurs du secteur se mettent au travail ?D’ou peut venir la volonté ?
        Ce malfrat d’usurpateur de fonction et de falsificateur de documents offiels(car son corps d’origine est apprentitmenuisier,et toute autre pièce ou diplôme qui se trouve dans son dossier est le résultat de falsification et d’usage de faux,et ceci peut se vérifier sur le champs par des experts) est toujours en poste comme chef de service du personnel à l’académie.
        Mieux encore,le très décrié Directeur de l’académie en place lui à meme rempli ,par complaisance,une fiche d’évaluation exhaustive pour le propulser sur le poste supérieur de Secrétaire Général de l’académie de BEJAIA.
        Voici l’une des raisons qui ont fait cumulé 20 ans de retard au secteur de l’éducation dans notre wilaya depuis 2009.
        Alors qu’il est exigé aux professeurs meme des écoles primaires d’avoir un diplme minimal de licence,aumeme temps on promeut sur des postes supérieurs de secrétaire général,de chef de service des gars qui n’ont meme pas le niveau seconde de lycée.
        Nous pensons qu’il est temps de siffler la fin de la récéation et d’arreter la comédie

        12 | RACHID TAZMALT | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        Cette bande de délinquants et malfaiteurs de l’académie n’est prete à s’arreter devant rien du tout.
        Pourvu qu'ils ccontinuent à gagner leur vie sans fournir d'effort.
        Il n’aiment pas ce secteur.Ils aiment juste profiter desl avantages que leur offre ce secteur.
        Ils n’aiment pas travailler,ni se casser la tete pour que l’école réussisse.
        Ils voudraient juste se cloitrer dans leurs bureaux et ne recevoir personne.Ils n’aiment pas consacrer du temps pour etre à l’écoute des citoyens et des travailleurs et résoudre leurs problèmes.
        Ils croient que les postes et les bureaux qu’ils occupent indument leur reviennent de droit.
        Il est temps de ramener une bonne équipe d’éboueurs pour débarasser cette académie de ces immondices de faux personnel,qui ne savent rien faire à part brouter ,chier et se constituer en tare pour le secteur.
        Vous vous imaginez ?Ils ont prémédité la destruction du nouveau siège de l’académie.
        Ce qui est grave c’est que c’est passé comme ça sans que personne n’ait rendu compte

        13 | OU ÉTAIT LE CNAPESTE? | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        Ou étiez vous alors que l’école à Bejaia touche le fond par la faute de l’académie ?
        Nous voudrions bien croire que les membres du bureau du CNAPESTE de Béjaia se battent et revendiquent une école de qualité.
        Mais est ce vraiment le cas ?
        Le secteur à Béjaia est moribond notamment depuis 2009,date de l’affectation d’un DIRECTEUR de l’académie illettré et inculte.
        C’est un cancre comme il n’en existe et n’en a jamais existé dans le secteur de l’éducation du pays.
        Il a foutu le bordel au niveau de l’académie et dans tout le secteur dans la wilaya.
        La presse locale et nationale en a fait sa une,hélas rien n’a changé.
        Pourtant la corruption,le vol,les détournements de budgets destinés aux prestations des élèves,les falsifications et la vente de documents officiels,lesfraudes,les usages de faux en écriture comptables et autres documents,le recrutement illégal de la clientèle et des proches,le détournement de l’argent des missions ,des bons d’essence , de pièces de rechange de véhicules et autre matériel d’impression,de duplication et d’informatique,la vente de faux certificats de scolarité,l’inscription des élèves exclus et leur admission en classes supérieures contre des sommes faramineuses en dizaines de millions de centimes avec la complicité de chefs d’établissements ripoux,pots de vin dans l’octroi de marchés divers,satisfaction des demandes de rapprochement et d’affectations en ville contre pots de vin,octroi de promotion indus aux éléments qui ne les méritent pas contre RACHWA,en éliminant les méritants,chantage et atteintes graves aux mœurs de jeunes professeurs en les harcelant,vente de clefs de logements d’astreinte contre des sommes énormes d’argent,ou octroi de logements d’astreinte à la clientèle en éliminant les travailleurs nécessiteux des établissements ,à qui ces logements reviennent de droit,détachement des enseignants et autres par piston pour les mettre au repos au niveau de l’académie et vider les établissements scolaire des enseignants,intendants,surveillants et ouvriers pourtant indispensables,payement de dizaines d’enseignants ,directeur du primaire et autre professeurs chouchous sur des postes fictifs,établissement de rapport de titularisation et d’inspection pour des enseignants du primaire,qui n’ont jamais travaillé ni dans un établissement ni en classe avec les élèves(ce qui constitue une infraction grave au règlement qui mérite de passer dans le pénal),ceci en complicité avec des inspecteurs ripoux des circonscriptions de BEJAIA centre.
        Le CANAPESTE est au courant de tout cela.
        Il (CNAPESTE)est au courant que les responsables de l’académie(Directeur,chefs de services,chefs de bureau)se comptent parmi les fonctionnaires les plus sous diplomés du secteur dans la wilaya.Leur niveau oscille entre la 2ème année moyenne et la terminale avec mention exclus sur leur derbier bulletin scolaire.
        Ils(les responsables du CANAPESTE) savent aussi que ce sont ceux là qui donne des notes d’évaluation de la prime de rendement trimestrielle aux inspecteurs,auxproviseurs,aux autres chefs d’établissements.
        Ils savent aussi que ceux là ont droit d’accès aux dossiers très confidentiels des professeurs ,tousdiplomés des universités.
        Malgré cela,à aucun moment il n’y a eu d’appell au déguerpissement sans délai de cette pacotille qui s’accroche indument aux bureaux de l’académie et qui est la cause de l’abime du secteur dans la wilaya.
        Ils connaissent aussi les proviseurs des lycées BERCHICHE D’EL KSEUR,d’ELHAMMADIA,des 1000logts IHADDADEN,du lycée EL HOURIA …et plusieurs autres établissements encore
        Ils savent aussi comment ils ont accédé à ces postes,et ils n’ignorent pas la massacre que ces pseudos proviseurs sont entrain d’engendre pour les élèves,lesprofersseurs et tout le secteur.
        Qu’ont-ils attendu pour remettre les choses à l’endroit ?Ont-ils averti la MINISTRE ?Sioui,qu’ils rendent publiques leurs actions dans ce sens !
        Nous ne pensons pas qu’ils ont essayé de en coordination avec la ministre de nettoyer le secteur dans la wilaya.
        Ceci nous fait dire qu’ils ne sont pas là pour résoudre les problèmes des professeurs,ni des élèves de la wilaya.
        Voilà le role du syndicat et des syndicalistes.Nettoyer et assainir le secteur pour rétablir l’ordre hièrarchique déontologique et éthique

        14 | HAFID | BÉJAIA 2015/07/30
        A l’Académie de BEJAIA tout se fait à l’envers et sans aucune honte.Un ex chef de service de la formation médiocre,incompétent ,sans aucune personnalité ni carrure,trempé jusqu’au coup dans des affaires de corruption et de mœurs très graves,chassé de l’académie,se retrouve sur un poste supérieur,promu comme PROVISEUR d’un lycée au centre ville de Bejaia .Ceci au lieu d’etre radié et présenté devant les juges.Paradoxale !!!Avec ça on parle de réformes,de charte de déontologie,d'éthique...Soyons sérieux un moment

        15 | LYCÉE LES OLIVIERS | BÉJAIA 2015/07/30
        L’Algérie vit comme tout le monde le sait une austérité à cause de la crise mondiale.
        Entre temps,les lycées et CEM de BEJAIA souffrent du manque de personnel(professeurs,adjoints d’éducation,ASE,agents d’entretien,factotums,chauffeurs,etc..).Au niveau de l’Académie de Bejaia,on trouve plusieurs adjoints d’éducation,sous intendants,agents d’entretien,chauffeurs,factotums ,qui sont détachés par piston pour rouler les pouces car ils sont en surnombre.
        Nous exhortons Mme la ministre à affecter ces déserteurs(esquiveurs) de fonctionnaires dans les établissements scolaires pour preter main forte à ces établissements qui souffrent de manque de main d’œuvre.Le lycée les OLIVIERS par exemple manque d’adjoints d’éducation et d’agents d’entretien.Le Techinicum ihaddadène aussi.Ca ne peut pas continuer comme ça.Le personnel destiné aux établissements doit y travailler dans ces établissements et non ailleurs.On ne peut plus continuer à payer des gens à ne rien faire ,on les détachant à l’académie pour se reposer car ils sont pistonnés.Arretons la comédie.
        A noter que l’Académie de Bejaia est bourrée de personnel en surnombre.On y trouve des directeurs et des enseignants du primaire en très grand nombre,des PES de physique et de sciences,des intendants et sous intendants,des adjoint d’éducation,des agents d’entretien,des chauffeurs,et meme des factotums !!!Ceci cause un préjudice financier énorme au trésor publique.On paie des fonctionnaire sur des postes fictifs,car ces fonctionnaires devraient se trouver dans les établissements avec les élèves,au lieu de faire la planque au sein de l’académie.
        Ce personnel inutile au niveau de l’Académie est très demandé au niveau des établissements scolaires doit y etre réaffecter ,pour travailler et mériter son salaire,au lieu de rouler les pouces et faire du business à l’académie.
        On doit finir avec cette gestion insensée des ressources humaines de la part l’académie.On ne vide pas les établissements de leurs personnels indispensables,pour les mettre au repos au niveau de l’académie.Il y a là une mauvaise gestion et ça sent la corruption

        16 | ENNOUR | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        Bravo à K.M et F.S de l’académie.Vous avez résumé tout.
        Le commentaire de K.M et F.S concernant les éléments qui ont réduit l’académie de BEJAIA en un bordel,ne souffre d’aucune ambiguité.Tout ce qui est rapporté dans ce commentaire est juste et vérifiable.Ce commentateur a meme oublié de citer les noms de quelques individus aussi nuisibles que ceux dont les noms ont été donnés.
        BOUDJEMAA ,TOUCHEN ,BOUZIDI,OUNAHI,BOUAKAZ,AMAROUCHE,HAMMOUCHE sont noyés jusqu’au coup dans toutes les affaires illégales et ordurières imaginables.Ils ont foutu la merde dans cette académie.Ils ont Sali et terni l’image du secteur de l’éducation dans la wilaya.
        D’ailleurs que font-il au sein de l’académie ?Ils ont le grade de moniteurs du primaire avec un niveau scolaire très trèsélémentaire.Leurs place se trouve dans les écoles primaires pour enseigner aux petits élèves.Qui sont-ils pour etre payés et primés comme enseignants et esquiver le travail en roulant les pouces au niveau de l’académie ?
        Ils sont déclaré comme agents de bureau et payés comme enseignants.Il y a là une infraction au règlement.Ils sont surpayés et sous exploités ,car le salaire et les primes d’un enseignant sont plus de 4 fois supérieurs à ceux d’un agent de bureau.
        Il y a urgence de les réaffecter dans les écoles primaires pour qu’ils se mettent au travail et qu’ils méritent en fin leurs salaires

        17 | A/ELLATIF | SÉTIF 2015/07/30
        D’après le dernier journal officiel,Bouteflika vient de relever les directeurs des académies de Ain DEFLA,TISSEMSILT,RELIZANE,CHLEF de leurs fonction.
        Cette mesure devrait toucher en premier lieu le Directeur de l’académie de BEJAIA .Non seulement il n’as aucun niveau d’étude et il semblerait meme qu’il est illétré et analphabète,mais aussi il est d’une médiocrité et d’une incompétence inégallées.Il a foutu le bordel dans la wilaya de Béjaia d’après les citoyens et les cadres du secteur de cette wilaya.
        Son caractère véreux et ripoux a oté toute la discipline déjà existante dans le secteur dans cette wilaya.
        Il n’a fait qie siphonner les budgets octroyés au secteur dans cette wilaya.
        Il a fait du business son crédo !
        Lmes autorités centrales d’ALGER semblent fouler au pied les doléances des citoyens .Pour eux l’intérets de l’élève n’est pas une priorité.
        Ils encouragent la corruption,le business et le laisser aller !
        Voilà comment on détruit des géné rations d’élèves par la mauvaise gestion.
        Dommage pour notre pays

        18 | FOUAD | CONSTANTINE 2015/07/30
        HARAM HARAM HARAMM!!

        En Algérie et à l'ère de l'iphone,on affecte à la tete de l'académie de BEJAIA un Directeur de l'académie et des chefs de services et de bureau tous sous diplomés et en majorité illettrés!
        Aune pitié pour les pauvres élèves qui sont livrés à la médiocrité.
        Nous imaginons l'état bordélique indescriptible dans le quel se trouve le secteur à BEJAIA.!
        Est ce que cet analphabète de pseudo Directeur nommé par des méthodes louches connait quelque chose à la pédagogie ,aux scienses de l'éducation et à la didactique?
        C'est étonnant!Sont-ils au courant au niveau de l'UNESCO,
        Voilà comment on livre les élèves poignées liées à la dépêrdition scolaire

        19 | MAMI | MASCARA 2015/07/30
        Ce directeur de l'académie de Béjaia n'est pas encore relevé est radié de la fonction publiques!C'est grave ce à quoi nous assistons!?
        Un illettré à la tete d'une académie à BEJAIA,ça ne se passe nulle part dans le monde!Voilà ce que c'est notre Algérie!!C'est du bidon

        20 | LA CRÈME DES CADRES DU SECTEUR | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        Bonne gouvernance vous dites ?
        Le lundi 9 février 2015 sur la chaine télé CANAL ALGERIE à 21 heures,dans une émission sur l’éducation,les invités de marques étaient Mrs BENRAMDANE et MESSEGUEM inpspecteurs généraux.
        Durant les débats,il était beaucoup plus question de lm’absence totale de la bonne gouvernance au sein des institution et des établissements éducatifs.
        Un des orateurs a souligné que pour que l’ensemble des acteurs dans le meme projet aillent dans le bonne sens,le pilotage de cette bonne gouvernance est du ressort exclusif des chefs d’établissements et des inspecteurs.Ce qui n’est pas faux.
        Par contre ce qu’a omis de rappeler cet orateur,c’est que la majorité des Chefs d’établissements et des inspecteurs ,du moins en ce qui concerne la wilaya de BEJAIA,n’ont pas la compétence requise pour remplir cette mission,car ils sont intronisés dans ces posters par piston et indument,juste dans le but de se reposer ,de faire des affaires et d’avoir beaucoup de temps libre.C’est à dire pour avoir la paix et mettre en retraite.
        Ces inspecteurs généraux n’ignorent pas aussi que le Directeur de l’académie de BEJAIA ,les chefs de services et de bureaux de cette meme académie ont juste le niveau scolaire qui oscille entre un CAP d’apprentissage et un certificat de scolarité de 3 ème année moyenne ou 3ème AS avec la mention exclu pour mauvais résultats scolaires.Pet-on parler de projets éducatifs et pédagogiques ou de bonne gouvernance avec une composante humaine aussi piètre ?
        Meme chose pour les Directeurs d’établissements et les inspecteurs.Ils sont tous intronisés indument et par piston par l’intermédiaire du Directeur de l’académie et ses sbires.
        Nous vous donnons quelques établissements à visiter inopinément pour s’enquérir de la véracité de ce que nous disons.
        Nous souhaitons que ces inspecteurs généraux fassent inspecter les proviseurs des lycées : 1000 logts ihaddadène ,Berchiche El kseur, El Houria Bejaia,El hammadia Bejaia,Route de Setif BEJAIA,les Oliviers Bejaia
        Ou en core les directeurs des CEM Nacéria 1 et 2 ,8oo Amizour,Darguina
        Ou encore le directeur de l’école primaire IBN ROCHD de BEJAIA ville.
        Et ça n’est qu’un échantillon de chefs d’établissements qui n’ont rien et absolument rien à voir avec la chose pédagogique,ni meme avec le savoir .De là à ce qu’ils pilotent la bonne gouvernance au sein de l’établissement,c’est un leurre.
        C’est le cas de plusieurs autres chefs d’établissements de la wilaya.
        Les inspecteurs n’en parlons meme pas.Ici à Bejaia ,il n’y a que les piètres et les plus vicieux et absentéistes enseignants et professeurs qui sont admis comme inspecteurs.Les charger de piloter la bonne gouvernance au sein des établissements scolaires,c’est signer l’acte de décès de l’école.
        Controler le tracvail des inspecteur des circonscription de BEJAIA viille et vous vous rendrez compte de l’état comateux dans lequel se trouve le secteur.
        Avec cet état de fait,tout ce monde est très bien noté par ses supérieurs ,meme concernant la prime de rendement,et tou va bien Madame LA MARQUISE.
        A BEJAIA avant de parler d’une quelconque réforme,il faut d’abord ramener une bonne équipe d’éboueurs professionnels pour nettoyer minutieusement l’académie bourrée de racaille,à commencer par cet épouvantail de Directeur que personne ne comprend qu’est ce qu’il fait là.
        Puis commencer à controler et à verser dans leurs corps d’origine les faux chefs de services,les faux chefs de bureaux,les faux chefs d’établissements,les faux inspecteurs.
        Une fois cet assainissement accompli,on pourra parler de projet d’établissement,de bonne gouvernance et de son pilotage

        21 | HOUARI | ORAN 2015/07/30
        les peuples cherchent la science dans les grands pays de ce monde!Nous on fait étudier à nos enfants les poètes de Palestine,d’Egypte,de Syrie, du Liban….
        L'Algérie ne tardera pas à disparaitre du globe.
        Voilà pourquoi notre système éducatif fabrique des abrutis !
        Les peuples avancent,nous regressons !
        Il est temps que le peuple livre une guerre féroce aux ignards qui sont aux commandes du MINISTERE de l’Education

        salim
         2015/07/30
        je suis d'accord avec vous pour les résultats et pour le constat actuel sur l’échec du système éducatif Algérien. En réalité nous n'avons pas de système éducatif, nous n'avons aucun programme. c'est une garderie d'enfant de 6 ans à 24 ans avec quelques programmes d'animation que nous avons. (au primaire on récite quelques versets coraniques, au moyen, on interprète quelques versets coraniques, et au terminal on commente certains versets coraniques, au final de l'université, on pense vraiment qu'on détient la vérité absolue sur tout. et nous pensons la raison de l’échec, c'est de passer à coté des vrais valeurs musulmanes, et que notre fatalité c'est le manque d’application des lois devines). donc finalement nous auront des juges qui cherchent dans les livres coraniques pour peser entre le mal et le bien, un médecin qui donne des conseilles selon la charia, comment pratiquer le ramadan avec le diabète. un enseignant à nouveau dans le cercle qui va pousser l'enseignement vers la pratique de la religion, parce que lui même pense qu'on lui a caché la vérité pendant sa formation. et au sommet de la pyramide un premier ministre qui va dire aux 40 millions d'algériens, les militaires assassinés vont y aller au Paradis.

        j'aimerai bien croire le premier ministre.

        donc vous voyez monsieur ,on est pas du tout dans l'enseignement, on est dans une colonie de vacances des scouts chacun improvise, pour trouver un chemin, et on ne sait pas ou aller.

        ça fait plus de 20 ans que je me posait la question, pourquoi on s'en va pas juste chercher ce que les autres humains ont déjà découvert et mis en marche et qui est fonctionnel, au lieu de réinventer la roue. et pourtant nous avons des avions récents, des voitures des bateaux encore dans leurs sacs d’emballage, des meubles des électroménagers, des belles maisons. importés du monde civilisé. mais pas les lois, pas le savoir faire, pas la politesse, pas la politique, pas l’économie, pas le savoir tout cour. vous savez pourquoi?

        parce que nous pensons toujours que nous détenant la vérité suprême. et que dieu nous préfère des autres société. et que nous avons de la chance d’être des musulmans, et pas n'importe quel musulman non encore meilleurs que tous les autres.

        La fierté d’être des nuls

        23 | LOUNÈS AKBOU | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        Vous etes en retard Mme la MINISTRE.Vous venez de vous rendre compte qu’il y a carence dans la formation.
        Moi je vous dirai qu’il n’ y a pas de formation du tout.Meme les quelques rares regroupement,ce n’est que de la poudre aux yeux.On réuni des participa nts juste pour remplir la paperasse et justifier des dépenses liées à la logistique,logistique qui est souvent détournée et pillée.
        Le premier Responsable de cette décente aux enfers de la formation n’est autre que le DIRECTEUR chargé de la formation au ministère.Il est hors sujet et n’a pratiquement aucune connaissance des nouvelles approches modernes sur la notion de formation des cadres.D’ailleurs de quelle grande université il sort pour prétendre planer sur ce sujet très délicat qu’est la formation des cadres ?Meme s’il est autodidacte dans ce domaine,a-t-il publié des travaux de recherche et des mémoires de qualité dans ce domaine ?Nous n’avons lu aucune œuvre savante de ce Directeur de la formation au ministère.
        Le poste de DIRECTEUR de la formation est pour nousvacant.Si c’était autrement,celui en poste depuis longtemps déjà aurait impulser un souffle à la formation depuis le temps qu’il s’est cramponné au poste.
        Un Directeur de la formation au ministère doit se compter parmi les meilleurs cadres de la nation bardé de diplomes ,ayant fait ses preuves dans le domaine pédagogique et ayant à son actif plusieurs publications universitaires dans ce domaine.
        La DIRECTION DE LA FORMATION du Ministère encourage la médiocrité et le copiage.Elle a légalisé les falsifications et les fraudes.Aucun diplôme n’est plus crédible.
        L’académie de BEJAIA en est l’illustre exemple.N’importe qui est affecté au service de la formation(qu’on appelle exactement service de la déformation).Comment voulez vous que ça fonctionne ?Dans ce service à BEJAIA on n’y trouve aucun formateur,aucundiplomé d’université,on y trouve juste des agernts sans aucun niveau d’étude mais rompus au business,aux affaires et à l’absentéisme.Quand on y organise quelques regroupement,c’est juste pour s’occuper de l’argent de la logistique qu’on siphonne de suite.
        95°/° du personnel du secteur dans la wilaya n’a jamais été formé pendant au moins 10 ans.
        Les inspecteurs,les directeurs d’établissements qui sont tous ou presque promus à ces postes par des méthodes louches ne savent rien à la formation.Ils n’ont pas l’étoffe suffisante pour encadrer et former leurs subalternes.Les inspecteurs se conduisent comme des inspecteurs de police,ils chantent les enseignants et marchandent les notes d’inspection.Ils ne regrouppent que très très rarement leurs enseignants pour les former et les mettre à jour.Quand ils les regrouppent c’est juste pour passer 1 ou 2 heures de temps à palabrer de choses inutiles et futiles.Comprenez que rare sont les inspecteurs qui sont suffisamment étoffés pour prétendre former leurs enseignants.Ils n’ont pas suffisamment de savoir pour chapeauter et apporter un plus aux enseignants.Les professeurs et les enseignants en ont marre .On ne leur apporte rien de nouveau.Les enseignants du primaire de Béjaia ville toutes circonscriptions confondues sont perdus.Les inspecteurs ne travaillent pas.Ils sont tous des affairistes.Ils se croient tout permis et en retraite . Il ne sony soumis à aucun calendrier de travail ;ni emploi du temps.Ils ne rendent compte à personne.C’est des CAIDS.En heures de travail,On les retrouve partout(dans les marchés,dans les lieux de plaisance,dans les endroit de business) ,dans leurs jardins ,dans leurs chantier de construction,dans leurs commerces,mais jamais dans leurs établissements pour travailler et aider les enseignants.
        Quant aux Directeurs d’établissements,la formation semble du chinois pour eux.Mis à part le pointage des fonctionnaires présents et absents,ils ne savent rien faire d’autre.Alors qu’ils sont sensés former et aider l’ensemble de leurs fonctionnaires à se mettre à jour pédagogiquement et scientifiquement.
        Normalement des rapports mensuels émanant des académies sur le travail de chaque inspecteur,parviennent au Directeur de la formation et à l’inspection générale du ministère.
        Si vraiment au ministère ils étudient ces rapports,ils devraient constater des carences et des insuffisances graves dans le travail des inspecteurs.Malgré cela aucune mesure n’est prise.Ca se voit qu’au niveau du ministère rien ne se vérifie sérieusement.Ce qui veut dire que les Responsables de la formation au ministère sont à coté de la plaque.
        Autre chose plus importante,les services de la formation au niveau des académies doivent etre pourvu de meilleurs professeurs formateurs diplomés d’universités et ayant une grande expérience dans les domaines pédagogiques et scientifique.Il n’y a pas de place dans le service de la formation à la pacotille sans aucun niveau.Des chefs de service et de bureaux de la formation qui n’ont meme pas le niveau BAC c’est l’organisation de la mise à mort de la formation au niveau des wilayas.
        A l’académie de BEJAIA le service de la formation a toujours été et est toujours une coquille vide,du fait de la composante humaine de ce service qui n’a rien à voir avec la formation ,la pédagogie et le savoir en général.
        Je souhaite avoir aiguillé Mme la MINISTRE afin de commencer à affecter le personnel qu’il faut pour prendre en charge le volet formation qui se trouve à terre et à la ramasse.
        Il est grand temps aussi que les postes supérieurs d’inspecteurs,de chefs d’établissements,de responsables à l’académie soient accordés à l’élite universitaire du secteur ayant fait ses preuves sur le terrain.
        La DIRECTION de la formation du ministère est la grande responsable du déclin de la formation dans le pays.Ilest temps de dégraisser et de bien secouer ce mammouth.
        L’affectation d’un personnel adéquat dans cette Direction du ministre est une urgence absolue

        zighoud youcef
         2015/07/30
        .A quelque chose malheur est bon !
        Cette erreur dans le sujet du BAC vient de lever le voile sur un problème d’une extreme gravité,qui ronge la nation et toute la société.
        Dans un examen aussi prestigieux que le BAC ,on apprend qu’au ministère on donne des textes d’auteurs étrangers dans les sujets de l’examen.
        Si c’était au moins des auteurs de grosses pointures mondiales ou nobelisés !!!Ce sont de pauvres auteurs de PALESTINE et de SYRIE que personne ne lit dans le monde.
        Dans les sujets de BAC de tout les pays du monde,on axes sur les auteurs nationaux.En ALGERIE nous avons des auteurs de grande renommée dans le monde.Ils sont redoutables et très prisés(Assia Djebbar,Mouloud Mameri, MIMOUNI,DAOUD,Ferraoun,DIB,Djaout,Malek Haddad,…).
        Ce qui ont osé mettre des textes d’auteurs Palestiniens et autre pays lointains d’arabie au détriment de nos grands auteurs algériens,se sont érigés dans la bassesse extreme en serpillières des pays arabes ,pays dans lesquels l’ignorance est la non érudiction ont élues domicile.Nul n’ignore que ces pays là vivent à l’époque de la pierre et ne se civiliserons jamais car ils en sont impéméables.Est-il concevable que l’Algérie de BEN M’HIDI les prennent comme exemple ?
        Il ressort aussi que les programmes scolaires algériens sont bidons,car ils ont pour objectif de pousser nos enfants à perdre leur temps en étudiant les œuvres de ces plumitifs d’auteurs d’arabie au lieu d’étudier les œuvres des grands prix Nobel de ce monde.Résultat , de nos écoles sortent des ignorants et des terroristes de tout genre.
        Il est temps de jeter à la poubelle les programmes scolaires conçus pour former des ignorants et terroristes et de suspendre la pacotille de pseudos cadres qui se trouvent au ministère,payés par l’état algériens et qui font office de représentants spéciaux des pays arabes de l’orient.
        L’Algérie doit appartenir aux algériens autochtones qui sont prets à se sacrifier uniquement pour ce pays.Contrairement à ces HARKIS qui défendent l’arabie au détriment de la chère Algérie.
        A force de fréquenter éxagèremment les pays en panne d’érudiction,l’Algérie est devenu la risée du monde civilisé.
        Il est temps que le peuple autochtone d’Algérie se réveille.
        Qu’attendez vous d’une école qui enseigne ou plutot qui gave ses élèves d’écrits d’auteurs de Palestine,de Syrie,d’Egypte,.. ?
        L’ALGERIE va droit vers l’abime

        25 | CHAIB DRAA | TLEMCEN 2015/07/30
        Passons sur l’erreur !
        Il y une sagesse à saisir et d’une grande gravité.
        Un texte d’un auteur PALESTINIEN ou SYRIEN dans les sujet du BAC algérien.Quel humiliation pour ce peuple et pour notre glorieux pays !
        A croire que la grande ALGERIE est orpheline de grand auteurs.
        On comprend aussi que dans les programmes scolaire de notre école figurent à profusion les écrits de cette pacorille d’ auteurs de pays arabes.
        Est-ce que nos auteurs Algériens sont étudiés avec autant d’importance en Palestine,en Egypte,en Syrie,…
        Je suis certain que les grands Djaout,Mimouni ,DIB ,Mammeri, KATEB YACINE,Haddad,FERRAOUN, n’ont pas ces faveurs dans les programmes scolaires des pays arabes.
        Et puis Les SCIENCES se trouvent dans les grands pays occidentaux et puissants(USA,Allemagne,ANGLETERRE,CHINE,RUSSIE, ).Ce sont les écrivains et penseurs de ces pays là qu’il faut faire étudier à nos élèves pour emerger dans ce monde.
        Un grand blame à toute l’équipe responsable des programmes scolaires au ministère de l’éducation.
        Tout les DIRECTEURS CENTRAUX DE CE MINISTERE devraient etre suspendus puis radiés pour trahison à la patrie et sabotage des innocents élèves

        26 | MASSINISSA AOKAS | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        LA MINISTRE EST ANNONCEE EN VISITE DANS LA WILAYA DE BEJAIA ce mercredi 27 mai 2015.
        Les cadres de l’éducation et l’ensemble des populations de la wilaya attendent d’elles des mesures sérieuses et strictes,en application des directives du Président de le République durant son dernier conseil des Ministres.
        Nous espèrons enfin qu’elle procèdera à la suspension de l’épouvantail de DIRECTEUR de l’Académie illétré qui est intronisé par des méthodes louches et qui a foutu le bordel dans le secteur au point ou la fraude ,la triche,le vol,le piston,les pots de vin,les dilapidations de bien,les fasifications de documents officiels,la vente des postes de travail, les promotions sur des postes supérieurs d’une manière indue,le harcellement des enseignantes,la vente des postes de travail,le payement de quelques enseignants et autres fonctionnaires sur des postes fictifs,vente des clefs des logements d’astreinte au plus offrant.Le secteur à Béjaia est devenu la risée des institutions du pays.
        L’académie peuplée de voyous sans aucune qualification ni scientifique ,ni pédagogique ni esprit éthique est réduite en un bordel ou toutes les vilainies se confondent.
        Nous espèrons que MME la MINISTRE va arriver enfin avec un plan d’assainissement de cette structure pourrie.
        Les citoyens de toute la wilaya en ont marre de cette décharge publique bourrée d’immondices qu’est l’académie

        27 | RAFISTOLAGE | ALGERIE EN PLEIN DANS L'ABIME 2015/07/30
        L'école algérienne a été mise à mal par les différents "charlatans",pour ne pas dire plus, qui y ont déversé leur incompétence,leur inconscience,
        leur fanatisme et leur médiocrité.
        Pourtant, c'est la base même de la société. Chaque "ministre" y va de sa réformette, pour l'enfoncer encore plus dans le dénuement qu'elle a atteint aujourd'hui. Le remède de cheval consisterait à revenir aux fondamentaux. Pourquoi, par exemple, avoir supprimé l'ECMR(Education Civique, Morale et Religieuse? Le fait d'avoir "jeté" les lettres C et M et de n'avoir laissé que les lettres E et R(Education Religieuse) a contribué à jeter le pays dans les bras du super- fanatisme religieux qui nous a légué la décennie noire.Les Profs d'arabe, notamment, enseignaient et enseignent encore, dans un zèle maladif, la langue arabe, à l'aide des versets du Coran,pour support. Cela relève d'un ultra-endoctrinement.On connait tous les résultats. - La disparition des lettres C et M ont engendré,elles, les ordures à ciel ouvert, l'irrespect et toutes les incivilités qui s'y rattachent. A quand le retour à la vieille école, qui a éclairé les adeptes des droits de l'homme et de la lutte armée de libération, au nom de ces mêmes Droits de L'Homme. L'époque, où chaque classe, commençait, chaque matin, par une séance d'Education Civique ou Morale. Une Nation digne se construit avec des procédés dignes!... Il est vain de faire des rafistolages

        un pédagogue
         2015/07/30
        L’opportunisme efface les remords chez nos responsables et justifie l’existence virtuelle d’un savoir dans le monde des flatteurs. Les faux éducateurs détruisent les âmes et débouclent les consciences de nos enfants dans le temple du savoir. Que faire face à la décadence du système éducatif péjorativement nommé ghebritien ? C’est ainsi qu’un enseignant de Tlemcen présente son constat.
        Dans un monologue honteux, il parle à Benghebrit et l’évalue face au miroir. La ministre de l’Education, NouriaBenghabrit-Remaoun est née le 5 mars 1952 à Oujda (Maroc) comme tant d’autres. Elle est sociologue de formation. Elle a fait ses études à l’université d’Oran. Elle parle un français parfait. Elle bégaie en arabe dialectale. Elle parle difficilement l’arabe classique et ignore complètement la langue de Shakespeare. Elle publie de beaux articles dans les revues africaines. C’est à travers sa dance tlemcenienne en rond et sur un sol trop glissant, un sol qui use ses sandales de marque française, qu’on comprend pourquoi les ministres de l’enseignement n’y comprennent pas grand-chose et que leurs appréciations et rapports sont souvent truffés d’erreurs et de contradiction.
        Il se contemple dans le passé et découvre que les connaissances acquises à l’école algérienne ne lui donnent plus une valeur dans un monde à l’envers. A défaut de titres glorieux dans des batailles imaginaires, le titre d'enseignant lui convient sur-mesure. Il l’accepte et le trouve haut et honorant. Il protège sa dignité d’une toile d’araignée et salue malgré lui une école trop fragile pour une poignée de dinars dans sa poche mal cousue. Dans sa tête bien faite les plus belles défenses pour son savoir et sa la liberté sont sa bonté et son pardon. Pour ce pauvre enseignant, le chemin vers la bonne école est l’un des plus tortueux et plus bourbeux dans la vie quotidienne. Poussière et oubli cachent ses compétences dans l’anarchie ghebritienne qui règne à tous le niveau de l’éducation. Il souffre dans le silence et accepte ce métier de malheur. En plus clair, enseigner n’est plus le métier le plus noble dans le royaume ghebritien. La poussière et l’oublie s’accumulent dans le temps et les évènements un peu drôles justifient sa raison d’être dans le royaume Nouria. La réalité est difficile à accepter quand on fait face au miroir. Derrière ce miroir, il découvre que des dieux mortels placent l’ignorance au plus haut niveau de l’échelle de l’éducation pour blanchir les ombres de leurs vices et cacher leurs défauts.
        Ecoutons maintenant un directeur d’école primaire parler des réformes : "Le ministère de l’Education privilégie l’approche par compétences depuis quelques années. Je pense que ça a eu le mérite de nous connecter aux innovations internationales car le système éducatif algérien s’était sclérosé. La difficulté est l’acceptation des enseignants des nouvelles orientations. Pour certaines disciplines, les esprits sont plus ouverts et de nouveaux manuels et méthodes pédagogiques peuvent se développer. Mais, pour d’autres disciplines, les enseignants restent attachés au passé et à ce qu’ils ont toujours fait. D’une certaine manière, je pense qu’ils feront plus de dégâts pédagogiques si on les oblige à changer pour l’approche par compétences. Quand on a une formation fragile et superficielle, il est plus sage de ne pas s’aventurer sur de nouveaux chemins que l’on ne maîtrise pas. C’est ce que je pense à partir de mon expérience dans le terrain (Référence : T. Lauwerier& A. Akkari Université de Genève ( 2013))
        Je continue mon analyse par un évènement un peu bizarre qui illustre la conscience de nos dits responsables. En visite de travail, le wali d’Alger fut roulé à l’italienne. Les responsables de l’éducation, qui entourent Nouria, lui ont présenté des enseignants acteurs. Une fois la scène théâtrale devant le wali terminée, ils disparaissent. C’est une scène éducative hollywoodienne jouée par des enseignants fantômes dans le théâtre de Nouria. Cette réalité très amère nous oblige de dire "Personne ne peut faire "beet" plus haut que Benghebrit".
        Dans les pays qui se respectent, un ministre de l’enseignement doit être du domaine et doit exercer la fonction d’inspecteur d’académie pendant une période de cinq ans au minimum. Faute de démocratie et de transparence dans les nominations des hauts responsables, le miracle devient réalité dans le pays des merveilles. Benchetrit ne peut pas faire une exception à la règle. Elle a fait partie de la commission dite Benzaghou, chargée en 2001 de proposer un rapport visant à réformer le secteur de l'éducation en Algérie. Accident ou calcul, treize ans après elle se trouve à la tête du ministère le plus sensible en Algérie. Une fois ministre, elle reconnait que la commission Benzaghou n’a pas fait un travail sérieux.
        Si la décrépitude éducationnelle est fatale nous ne devons pas dire nous avons loupée l’excellence de justesse. Nos pertes légendaires dans le souk des connaissances s’affirment en gains dans la superette de l’ignorance. Les négociations entre le perdant et le demi-gagnant continuent et les gamins dans nos écoles sinistrées crient faillite et secours. Pis encore, au cœur des fléaux les plus graves dans nos écoles ghebritiennes – telles les violences, la drogue, l’autodestruction des cerveaux jeunes – se découvre une nouvelle arrogance intellectuelle. Une arrogance qui célèbre l’échec et chante la décadence pour exprimer notre grande réussite dans nos écoles. La nouvelle arrogance intellectuelle justifie bien les paroles de LwennasMaṭub : "Mon fils je ne te garantis pas, le savoir et la paix, dans un pays qui dévore les siens". A la manière de ce chanteur je dirai : "Le savoir et la paix ne sont pas garantis dans un pays qui méprise ses intellects."
        Aucune règle n’est assez droite pour tirer un grand trait au plus bas de la liste des gens qui sabotent l’école algérienne au nom des reformes. Notre système éducatif a fait un grand pas en arrière depuis la légende de notre oncle dans son l’école fondamentale. Entre le système Bouzidien et le système Ghebritien nos enfants vadrouillent. Dans cette balade éducative, certains politiciens ont arabisé l’école pour satisfaire leur désire politique et arriver au poste convoité. Une fois au poste, ils chantent dans la langue coloniale les plaisirs du grand maitre qui leur donne des ordres du quai d’Orsay.
        En conclusion : ce constat est le résultat accablant que font les spécialistes de l’éducation. Des spécialistes marginalisés pour une seule raison: avoir dénoncé les saboteurs et les corrompus éducateurs qui gèrent le savoir. Ils regardent de loin les dégâts dans une école gérée dans la confusion et l’arbitraire. Ces spécialistes pensent que savoir Lire, Ecrire, Compter ou Calculer dans un lycée n’est pas une urgence pour des responsables de l'éducation qui brillent par leur incompétence. Depuis vingt ans une coterie, pour ne pas dire une clique, impose une méthode d'enseignement sans référence dans le monde et très dangereuse pour le pays et les familles. Pour cette clique dirigée par Benzaghou ou Benghebrit l’école algérienne est en bonne santé et brille comme une étoile dans un ciel grisonnant. La brillance dans un état lamentable et les répercussions de ce sombre état des lieux vont bien au-delà de la faiblesse du niveau des élèves. Les grèves répétées et les manifestations rétablies sur la tête butée de Nouria sont une image réelle de notre réussite dans l’éducation

        missipça
         2015/07/30
        La tristesse est de constater que vos "il faut" suivent les imperatifs actuels. Assumant une hyper-performance, des leur implantation, d'autres "il faut" surgiront. Le probleme est cette notion de "l'ecole et ses enfants" - vraiment, l'ecole a des enfants !?

        Les enfants sont ceux des autres, d'autres gens, de couples plus precisemment. Des couples equilibre's, chercheront naturellement le meilleur pour leurs enfants, a commencer par n'en faire qu'un ou deux, c.a.d. ce qu'ils pourraient assumer - pour cela, l'equilibre de du couple, c.a.d. des 2 personnes est primordial. Et par equilibre, il s'agit bien de VALORISATION. Je ne cherche pas a inventer la roue, mais valoriser une personne c'est "valoriser son temps et son emploi." (de ce temps) [Time is money]

        On dit que le prix d'un produit ou service, est "celui que quelqu'un d'autre consentirait a payer, pour." - [The price is that someone else is willing to pay] - ce principe d'attention a l'avis/opinion d'autrui, arrange meme l'ordre social - le vrai deficit !

        Ainsi, il y a donc lieu de preparer les jeunes a devenir utiles et a produire ce dont les autres ont besoin. Les besoins en algerie, ce n'est pas ce qui manque. Il y a probleme de gouvernance et de distribution des gains du merit. Helas, la rente des ressources naturelles exploite's par des etrangers pour valoriser les leurs, est un competiteur rude. Sinon, pourquoi chercher a en vendre plus? Qu'en font-ils(etrangers), sinon occuper leurs populations a faire des choses d'utilite' aux Algeriens ? Pourquoi n'utilise-t-on pas ces ressources en Algerie-meme?

        Qu'est-ce qu'elle achete/importe cette rente? La s'averent les manques, non? Et pourquoi n'en produit-on pas ? Il y a manque de savoir - boucheretta, ne beguait-il pas "transfer de savoir", pour apres imposer ses "constantes nationales", qui se resument en l'arabo-islamisme sauvage, et les merites de la force et la brutalite's, le mepris des algeriens. Il n'en est pas, c'est normal.

        Je finirais sur "IL FAUT OUBLIER LE FRANCAIS ET LA FRANCE", une fois pour toute. Ils sont la germe du retard qu'enregitre toute l'Afrique d'une maniere generale, et Vous autres en particulier.

        A rien ne sert de courir, il faut partir a point. Au pays Kabyle, on resolumment tourne's a valoriser notre langue maternelle, et a maitriser une ou deux langues de science, utiles a la personne Kabyle et a la langue Kabyle

        un chercheur
         2015/07/30
        Mme la ministre de l’Education : école algérienne, cataclysme et refondation.

        Le bonheur d’un peuple est la résultante de l'épanouissement de ses enfants et de l'intégrité de ses gouverneurs.

        Il est temps de penser à l’efficacité et au rendement scolaire dans le cadre d’une école libre des enjeux politiques, d'arrêter la fabrication de diplômés produits par le système et pour le système. L’école doit revenir à ses valeurs par le respect du l’enseignant et du livre, l’amour de l’art, la maitrise des sciences, la recherche scientifique et le développement des technologies.

        L’école doit rester une institution apolitique avec son savoir, ses convictions et les forces motrices qui animent son état d’âme en vue d’offrir à ses enfants le cadre, les matières et les outils pour l’acquisition du savoir, pour l’orientation de tous ses acteurs sur les chemins de la clairvoyance et de la pureté. L’école algérienne doit revenir à l’époque de l'excellence, l’époque ou nos voisins marocains et tunisiens venaient passaient leur examen de baccalauréat dans nos établissements. Pour mémoire, notre diplôme du baccalauréat était coté par l’Unesco et reconnu par l’ensemble des institutions universitaires et professionnelles du reste du monde. Une époque révolue par les acteurs de l’aventurisme, de l’ignorance, de l’improvisation, du plagiat, de la manipulation partisane et de l'expérimentation irréfléchie. L'Ecole algérienne est devenue un outil de guerre et un instrument de restriction pour écarter certaines compétences nationales et nationalistes et museler d’autres pour leurs attachements aux valeurs universelles. Notre école est convertie à un laboratoire à ciel ouvert et l’algerien un bouc émissaire devant la planification du désordre.

        Aujourd’hui, l’école algérienne est sinistrée, notre système éducatif est malade, la réforme est imminente et demeure une urgence chirurgicale pour sortir du marasme actuel. Il faut avoir le courage d’abandonner totalement le désastre actuel et La remise à niveau s’impose pour mettre fin à cette mascarade et remettre la locomotive sur les rails de la sagesse afin de restituer à notre école sa place de noblesse. Des décisions courageuses et patriotiques s’imposent pour protéger cette institution des griffes de l’obscurantisme, des enjeux politiques et de l’ombre de l'incompétence.

        Pour quitter cette locomotive à charbon, sortir de cet état de défaillance et rejoindre les nations civilisées, il faut:

        Avoir le courage d’introduire les langues vivantes à la première année primaire (Français ou l’Anglais) comme langue de recherche et de développement ;

        Laisser en paix Abou Nouas et ses vertus aphrodisiaques et rejoindre le monde de la biotechnologie, la médecine, l’informatique, la robotique, etc.

        Offrir à tous les enfants un cadre adéquat pour la lecture par la mise en place de bibliothèque dans chaque établissement scolaire;

        Initier l'enseignant à la lecture par la mise à sa disposition les matières nécessaires, le temps et les moyens;

        Encourager les travaux de recherche et créer le cadre de mise en valeur ;

        Mettre en place des politiques de valorisation de l’excellence et encourager l’initiative de la créativité ;

        Recycler à titre permanent l’enseignant par des rencontres périodiques de remise à niveau. La compétence des enseignants passe par la maitrise des techniques pédagogiques et des disciplines à enseigner ;

        Avoir un contrôle rigoureux sur la procédure et l'évaluation du pilotage de la réforme.

        Devant cet état d'indécence, la moralité qui doit habiller le corps de nos établissements scolaires et universitaires est prise en otage par des acteurs malsains qui drainent nos enfants sur le chemin des drogues, de la violence et les sentiers périphériques. Le relâchement scolaire et l'abandon de l’école sont une conséquence biologique de l’échec, le passage mécanique d’un palier vers un autre avec des résultats scolaires au-dessous de la moyenne (voir 07/20) sert à accommoder la politique de remplissage et glorifier la politique de l'aberration de notre système scolaire.

        L’école algérienne recule devant l’évolution du savoir, sa classification présente à l'échelle universelle et universitaire est alarmante et ne reflète aucunement l’image de nos attentes. Devant ce cataclysme, une décision de refondation de notre école s’impose avec la participation de l’ensemble de nos élites se trouvant sur le territoire de notre Algérie et à l'extérieur du pays.

        L’Algérie dispose de tous les moyens pour être au rendez-vous avec l’histoire et affronter les défis qu’ils lui seront imposés pour retrouver sa gloire d’antan et sa place sur le podium des nations. Il y’à lieu de lâcher prise avec l’ensemble des attachements réfractaires et dogmatiques qui ne travaillent pas l'intérêt du pays, qui catalysent nos divisions et qui soldent l’avenir de nos enfants pour le compte d’autrui.

        La prise en charge de l’avenir de nos enfants commence par l'institutionnalisation des centres de la petite enfance, cette période de l’enfance (3 à 6 ans) qu’est un stade de développement humain extrêmement important, Période de risque et de danger, la petite enfance est aussi riche de possibilités incommensurables, c’est le temps de l’exploration, de l’expérimentation, de la maîtrise du changement et de la culture de l’optimisme . C’est la période cruciale où l’enfant adopte progressivement un comportement favorable à l’apprentissage et cherche à aller vers le monde extérieur.

        Tous les arguments en faveur du développement de la petite enfance justifient l’implantation de ce cycle d’encadrement pour une enfance réussie, épanouie et protégée. Les arguments d’ordre économique, éthique, humanitaire, politique, social, scientifique et de santé publique réconfortent le choix d’adoption de stratégies pour mobiliser toutes nos énergies en vue de construire un avenir de lumière pour notre Algérie de demain et éviter par conséquent les risques de la déperdition et de la déportation de nos enfants dans des centres d’internements.

        Le monde à évoluer, la société algérienne est à l'empreinte de ce changement. Les concepts de composition, les comportements et le fonctionnement des familles au sein de la société ne sont pas identique à celles des premières années de l'indépendance. L’obligation de s’adapter à la nouvelle géométrie sociale par un organigramme de gouvernance adéquat qui répond au mieux à la demande et aux préoccupations du citoyen et à son développement dans de meilleures conditions économiques, sociales et culturelles.

        Le cycle de l’école primaire en fusion avec le fondamental (faouthamental) à fait l’objet d’une mutinerie permanente, l’enseignant est meurtri par les changements inopinés et irrationnels imposés par la tutelle avec la bénédiction de la recommandation qui arrive de la biosphère du pouvoir, ces donneurs d’ordre placent leurs enfants dans des établissements parallèles à celle du public. Finalement, nos enfants sont pris dans le piège de ce cataclysme.

        La formation professionnelle boite avec les tours mécaniques conventionnels devant les tours à commande numérique ou centrales d’usinages entièrement automatisées qui font la suprématie et la force de production des pays du Nord. Nos enfants crèchent dans nos établissements de la formation professionnelle avec des programmes de formation qui ne répondent plus à l’évolution des techniques et de la technologie.

        L’enseignement supérieur l’héritier du cycle primaire, moyen et secondaire se soumet au niveau scolaire insatisfaisant et la fragilité d’adaptation des étudiants en milieux universitaires. La recherche scientifique doit être un moteur de créativité et de productivité reste tributaire du bon vouloir de certains acteurs politiques et économiques et condamnée au silence et aux caprices de la chute vertigineuse du niveau scolaire. La recherche scientifique se recherche et attend avec impatience l’arrivé d’une personnalité courageuse capable de lui restituer la place qui lui revient de droit. La mission de la réforme est capitale et le chantier est gigantesque

        31 | LA CRÈME DU SETE | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        D’emblée nous sommes dissidents du SETE UGTA.Nous n’en revenons pas.Des moins que rien,à l’image de KHOULALENE(hacha essamiine)et consort se sont joués de nous et nous ont pris pour des cocus de service.
        Nous demandons à la MINISTRE de sévir sans état d’ame contre cette racaille d’hypocrites..

        Nous voudrions rebondir sur le texte du commentaire signé Mario ex SETE BEJAIA,paru dans EL FEDJR dans lequel l’auteur sollicite le Syndicat UNPEF de coordonner son action avec la MINISTRE afin de restituer les biens immobiliers et mobiliers ,des œuvres sociales,qui se chiffrent à des dizaines de milliards de centimes et qui sont dilapidés ,soufflés ,détournés et volés par quelques individus,dont quelques noms sont cités dans le texte du commentaire.
        Nous voudrions acter notre commentaire sur 2 noms cités par l’auteur.KHOULALENE WAHAB et TAAZIBT AREZKI.
        Ces 2 individus ont fait beaucoup de mal au secteur dans la wilaya.Ils ont toujours vécu en parasites sur le dos des travailleurs du secteur,sans jamais rien apporter en retour.
        Jugez-en :
        KHOULALENE et TAAZIBTn’ont jamais travaillé de leur vie et ont toujours perçu salaire et prime de rendement et ont eu quand meme des promotions et sonr passés au choix dans les échelons.Ils ont fait bénéficié leurs proches et leurs amis des memes avantages(ceci peut se vérifier au niveau du service du personnel).
        Pas seulement,mais ils ont bénéficié INDUMENT de logements F4 et F5 au centre de BEJAIA privant ainsi les vrais professeurs qui ont réellement besoin de ces logements pour mieux préparer leurs cours et donner plus de rendement avec les élèves.Ils ont fait bénéficié leurs proches indument des memes avantages.
        Ils ont meublé ces logements au frais des œuvres sociales.Ils ont acquis des lots de terrain ,des locaux commerciaux meme dans d’autres wilayas et des cabanons au bord de la mer en détournant et en dilapidant les budgets des oeuves sociales .
        Ils ont bénéficié plusieurs fois de voitures neuves aux frais des œuvres sociales.Ils roulent gratuitement en se partageant les carnets de bons d’essence des œuvres sociales.
        Ils ont bénéficié indument de voyages meme à l’étranger pour des séjours de luxe au frais des œuvres sociales.
        En somme,ils sont devenus milliardaires en cliquant des doigts,alors qu’il y a seulement quelques années,quand ils sont arrivés de villages perdus de communes voisines,ils étaient juste des personne d’un niveau social à peine moyen,comme nous tous enseignants.
        Pour boucler la boucle et comble de l’ironie,KHOULALENE est nommé Directeur Régional du CNEG de BEJAIA.Quand on sait que cette personne n’as jamais travaillé dans un établissement ni dans une classe depuis plus 25 ans(car il vit en parasite dans l’éducation),il ressort qu’il y a là de la triche et une intronisation sans mérite.Ca sent la corruption.Pas seulement,mais il y a aussi usurpation de fonction ,car un CNEG n’est pas un centre de tri de déchets ménagers,c’est un centre de pédagogie,de savoir ,d’enseignement et de sciences.Et pour le diriger il faut etre un cadre à la hauteur,qui connait le sujet et qui a cumulé beaucoup d’expérience.Il existe beaucoup de professeurs universitaires,formateurs,dans toutes les disciplines,qui ont beaucoup d’expérience pédagogique et scientifique et de talents de dirigeant pour prendre ce poste et à qui on n’a pas demandé leur avis.C’est très grave ce qui se passe.Nous demandons à la MINISTRE de convoquer le DG du CNEG pour s’expliquer sur ce manquement grave à l’éthique et la déontologie.
        Voilà comment on massacre le secteur de l’éducation.On nomme un individu qui est mouillé jusqu’au coup dans la corruption,qui n’a jamais travaillé dans un établissement ou en classe,qui ne sait meme pas ce qu’un programme ou la pédagogie veulent dire,à la tete d’un Centre Régional du CNEG.La question qui doit etre posée est :qui l’a proposé à ce poste et qui lui a rempli une fiche d’évaluation favorable ?Il y a sans doute de la corruption,nous voudrions savoir le montant de cette transaction très grave.
        Il est attendu de la MINISTRE une urgente rémédiation ,car c’est l’avenir des élèves du CNEG de Bejaia qui est en jeu.
        Quand à TAAZIBT,ce malicieux moniteur de sport(niveau 3e anné moyenne),qui a vécu sur le dos du SETE UGTA ,qui figurez vous a été intronisé en catimini Président du bureau des oeuves sociales de BEJAIA pendant tout un mandat et s’est sucré plus qu’il en faut.
        Ce qui est bizarre,c’est que depuis 2011 il a été éjecté des œuvres sociales en attendant sa comparution en justice pour détournement d’argent public.Depuis 2011 à ce jour ,il n’a pas encore rejoint la classe pour travailler,mais il perçoit salaire et primes de rendement et passe au choix dans les échelons.Probablement il attends une promotion indue comme son camarade KHOULALENE.
        Nous voudrions que la MINISTRE intervienne personnellement pour les dépossèder des biens indus,et de les restituer à la communauté de l’éducation pour les redistribuer équitablement ensuite.
        Les fonctionnaires su secteur,notamment les professeurs, viennent d’apprendre ces vérités cachées(car ces vols se sont passés en catimini,dans le secrets absolu).Ils sont enragés et ils sont prêt à en découdre avec ces imbéciles sans scrupule.Donc pour apaiser les esprits,ces malfrats se doivent de restituer les biens détournés et étudier avec le service paye et le service du persqonnel, comment s’arranger avec les salaires et les primes de rendement perçues sans travailler

        32 | LES NOUVEAUX PROFS | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        Nous les professeurs des écoles primaires recrutés ces dernières années sommes atterrés de ce que nous venons d’apprendre en lisant les commentaires des citoyens de la wilaya qui paraissent sur le journal EL FEDJR.
        Le chef de Bureau qui est chargé de gérer nos dossiers de carrière n’a que le niveau de 3 e année moyenne.En plus il a un curriculum vitae et un casier judiciaire pas reluisant du tout.
        Les choses semble claires et sans aucune ambiguité.
        Nous sommes tous diplomés des universités .Il est inconcevable que ce pseudo chef de bureau accède à nos dossiers pour fuiner dedans.C’est une question d’éthique,de déontologie et de principe.
        Nous exigeons sa suspension immédiate et son renvoi.Envoyez le plutôt pour chasser les mouches,c’est ce que son niveau d’étude son curriculum et son destin lui ont réservé et pas plus que ça.
        Franchement on n’a pas froid aux yeux à l’académie de BEJAIA.
        Nous sollicitons Mme la Ministre de tirer les bretelles au DIRECTEUR de l’académie de BEJAIA et au Responsable du personnel au ministère qui ont commis cette grave bévue (en foulant au pied la législation en vigueur) de nommer cet escroc d’illétré à la tete du bureau des professeurs du primaire

        Nous les nouveaux PEM et PES aussi NOUS NOUS JOIGNONS AUX PROFS DES ECOLES PRIMAIRES.Nous avons entendu que le chef de service du personnel et le chef de bureau des PES et PEM n'ont meme le niveau terminal.Nous exhortons Mme la ministre à les déguerpir illico presto et à affecter des cadres compétents diplomés d'universités.Nous ne voulons plus entendre parler de ces calamités.C'est un grave péjudice à notre profession que de voir cette pacotille accèder à nos dossiers de carrière et fuiner dedans.Ceux qui ont raté leur scolarité ne sont pas les mieux placés pour gérer les dossiers de l'élite du pays

        33 | TAHAR | BÉJAIA 2015/07/30
        En Visite à Béjaia,il n’a pas semblé utile voire urgent à la Ministre de limoger le DIRECTEUR de l’académie et les chefs de services et de bureaux de cette académie qui ont foutu et foutent toujours le bordel au sein de cette institution tutelle du sensible secteur éducatif de la wilaya.
        Pour rappel,ce DIRECTEUR intronisé on ne sait comment est illétré et ne connais rien à l’éducation ni au savoir,c’est juste un A.S.E de corps d’origine,donc de niveau collège.Meme chose pour les chefs de services et de bureaux,qui se comptent parmi le personnel le moins diplomé et les plus médiocre que comptent le secteur dans la wilaya.
        Par cet acte la MINISTRE VIENS de fouler au pied les Directives du Président de la république durant le dernier conseil des ministres ,qui a instruit les ministres à limoger tout les Responsables médiocres qui ont foutu le bordel dans leurs secteurs.
        Le Directeur et l’ensemble des responsables et autres fonctionnaires de l’académie de BEJAIA sont médiocres ,incompétents.sous diplomés ,voyous,véreux et ripoux.
        La ministre n’a pas jugé utile de les limoger malgré les milliers de doléances des citoyens.Il y a anguille sous roche

        34 | PARADOXAL!!! | BÉJAIA 2015/07/30
        Avec tout ça ,le DIRECTEUR DE L’Académie n’est toujours pas radié de la fonction publique.
        Nous sommes très déçus pour notre pays !
        Nous lisons tous les articles de presse qui traitent de la situation bordélique que connaît le secteur à Béjaia par la faute de l’académie et des épouvantails de Responsables et de supposés fonctionnaires qui la peuplent.
        La médiocrité,l’incompétence,le laisser aller et l’imprécision dans le travail y ont élu domicile.
        En plus de ça,tous les pseudos responsables et les fonctionnaires sans exclusive sont entachés dans des affaires graves d’escroquerie,de falsification de documents officiels,de faux et d’usage de faux,decorruption,de perception de pots de vin,de vol et de dilapidation de biens publics,de constitution de réseaux mafieux de toute sorte,d’attente aux bonnes mœurs et de chantage sur des filles et femmes du secteur.
        Ceci étant,qui va accepter de confier l’organisation d’un concours de recrutement des professeurs à cette pègre mafieuse ?
        Et pourtant ce sont ceux-là à qui la MINISTRE a confié le chapeautage de ce concours session avril 2015.
        Mme la MINISTRE est exhorté par les parents d’élèves de la wilaya et l’ensemble des universitaires de la wilaya concernés par ce concours,à parer au plus urgent en confiant l’organisation de ce concours sensible à une autre académie soit d’Alger ou de SETIF.
        Sachez que personne n’a confiance en ces véreux locataires de l’académie de BEJAIA.
        Dans un pays qui se respecte,une racaille comme celle qui peuple l’académie de BEJAIA est déjà derrière les barreaux entrain de purger des peines de prison.
        Quand on vend des postes d’admission aux concours à 30 millions de centimes et plus ou des affectations en ville et des rapprochements à des dizaines de millions de centimes ou de faux certificats de scolarité et des réinscriptions d’élèves exclus et leur admissions en classes supérieures contre des sommes colossales,on ne peut prétendre organiser un concours de recrutement crédible.
        Quand on est un voleur de bons d’essence et un falsificateur d’ordres de missions pour se faire rembourser des frais de missions indues,on ne peut avoir la confiance des citoyens.
        Mme la MINISTRE est fortement attendu pour parer au plus pressé

        35 | RÉHABILITEZ LES DIPLOMÉS D'UNIVERSITÉ EN MATHS | FRANCE 2015/07/30
        Il faut arreter de mettre les profs de MATHS en retraite meme s’ils sont agés de plus de 60 ans.
        Ce sont ceux là à qui il faudrait accorder les postes de responsabilité,car ils étaient les meilleurs élèves de l’école algérienne.
        Ce sont ceux là à qui il faut donner les postes de Directeurs d’accadémies,de Responsables aux ministère,de Proviseurs,d’inspecteurs,de conseillers.
        Actuellement ,l’école algérienne est sinistrée car les postes de responsabilité sont pourvus par des méthodes louche par des enseignants de disciplines qui ne relève pas de l’élite,c’est la cause du déclin dans le secteur dans notre pays.
        Donc il est temps,comme cela se faisait dans l’ancienne école d’après l’indépendance,de reconsidérer les profs de mathématiques et de placer ceux qui sont prêt de la retraite sur des postes clefs de responsabilité afin de booster le secteur et de renouer avec la rigueur et l’éfficacité qui manquent tant au secteur.
        Sachez qu’un ancien professeurs en maths au lycée ferait un très bon Directeur au ministère,un très bon inspecteur général,un très bon conseiller pédagogique,un très bon Proviseur.
        Voilà une des solutions pour réinstaurer la rigueur dans notre école et lutter férocement contre le laisser aller,le copiage,les fraudes et toutes les médiocrités qui sont entrain de gangrèner le secteur.
        Ceux qui sont aux commandes actuellement au ministère,dans les académies,dans les établissements scolaires n’appartiennent pas à cette élite de diplomés d’Universités en Mathématiques.Ils sont incapables de porter l’école algérienne et de la propulser vers notre ére

        lacheraf
         2015/07/30
        Les mules sont par nature steriles. A quoi bon de perde encore des milliards pour que mule mette bas?

        Selon les tendances recentes, ldes citoyens algeriens "preferent" se soigner en Tunisie, ce petite pays voisin qui n'a ni petrole ni gaz, mais n'a jamis fait de son people des mules arabo-islamiques comme l'a fait le neo-FLN depuis 1962.

        Mme la Ministre! Si Lacheraf a voulu enlever a l'algerien la liberte d'etre un ane, n'oubliez pas que son "FLN" a finit pas en faire une mule. Une honte! Et c'est honteux de continuer a detruire l'ecole algerienne

        37 | MOKHTAR | BÉJAIA 2015/07/30
        J’interpelle BOUAOUDIA NOUREDDINE et BOUDJEMAA KARIM pour leur dire que vous vivez à genoux en parasites à l’académie.Dégagez car vous faites beaucoup de tort à l’académie et au secteur par votre présence inutile dans cette institution.
        Vous etes des chyatines(larbins).Vous aimez brosser aux Responsables de l’académie.
        Vous vivez en faisant des courbettes à vos responsables qui sont vos amants .
        Vous n’avez ni dignité ,ni scrupule.
        BOUAOUDIA fait fonction de serveur dans la minuscule cafette de l’académie alors qu’il est payé comme directeur d’école primaire.
        BOUDJEMAA fait fonction d’agent de bureau alors qu’il est payé comme enseignants du fondamental.
        Bizarre !
        A vrai dire ils ne travaillent pas du tout et touchent salaires et primes de rendement de directeur et enseignant du primaire.
        Est-ce normal ?Il y a anguille sous roche !Ce sont des mouchards et des CHYATINE des responsables.Sanscelà,et s’ils étaient des hommes dignes,ils auraient demandé à aller travailler dans les établissements comme leurs pairs qui sont dans les établissements et qui gagnent leur vie dignement.
        Ca se voit qu’ils sont des incapables et des sous hommes.
        Ils aiment gagner de l’argent sans travailler.Ils préfèrent vivre dans la bassesse.La chasse d’eau ne va pas tarder à etre tirée et ils rejoindront les égouts comme les autres parasites vicieux qui les ont précèdés.
        C’est à cause de la racaille comme ceux là que nous sommes partis en retraite.Ils ont déshonoré notre wilaya.Ils sont prets à faire n’importe quoi,pourvu qu’on les laisse rouler les pouces à l’académie

        38 | MOULOUD | BÉJAIA 2015/07/30
        Que des pratiques irrationnelles dans cette académie du diable !Elle est bordélique la gestion de cette académie.A se demander s’il y a des autorités au niveau locales et au niveau centrales qui sont chargées de veiller à l’application des lois de la république.
        Sous d’autres cieux,lesRespônsables de cette académie seraient menottés et et présentés au juges il y a longtemps déjà.Leur radiation de la fonction publique est imminente.
        Vous vous imaginez ?Ils logent des agents de l’académie dans des logements d’astreinte qui se trouvent dans les établissements scolaires,alors que ces logements reviennent de droit aux fonctionnaires de ces établissements (c’est un indispensable outil de travail pour eux qui est lié au poste qu’ils occupent).En effet plusieurs agents qui travaillent à l’académie se sont vu accordé illégallement des logements d’astreinte dans des CEM et des lycées,tout en privant les vrais ayants droit à ces logements qui travaillent au sein de ces établissement.
        Une simple vérification au niveau du bureau de l’action sociale de l’académie va mettre à nu toutes les pratiques maffieuse des responsables de l’académie concernant les logements d’astreinte.
        Maintenant on apprend grace au valeureux journal EL FADJR et ses lecteurs,qu’un couple de censeurs en retraite possède 3 logements,dont un de fonction à IHADDADEN qu’ils ont loué ou vendu et 2 autres d’astreinte au lycée les OLIVIERS et à l’I.T.E mixte d’AAMRIW.
        On apprend aussi qu’au niveau de l’école primaire AZZOUG un retraité du primaire occupe toujours un logement luxueux style colonial avec prise en charges totale des charges par la mairie,alors que cette personne a bénéficié d’un important lot de terrain dans les années 1970 sur lequel il a construit un HAMMAM qu’il a vendu ensuite au marché noir.Avec ça il occupe toujours le logement de l’école primaire et prive un enseignant en poste pour qui ce logement revient de droit.
        Meme chose pour l’école primaire EL MOKRANI ou un ex inspecteur en retraite venu du village de Barbachène et un ex enseignant du primaire qui était détaché à l’académie au bureau des enseignants du primaire,maintenant en retraite , venu d’un village d’IGHIL ALI occupent toujours 2 logements d’astreinte ,bien qu’ils possèdent des logements et meme des commerces.Ils privent ainsi des enseignants en poste dans cette école de leur outil de travail qui leur revient pourtant de plein droit.
        Voilà d’autres preuves de l’état bordélique dans lequel se trouve l’académie de BEJAIA.
        Une vérification de la gestion du logement d’astreinte à Béjaia mettra à nu des pratiques à couper le souffle.
        La Ministre se doit de sévir en urgence pour mettre un peu d’ordre dans l’administration de l’académie de Béjaia qui est une zone de non droit

        39 | MARIO DU SETE | BÉJAIA 2015/07/30
        Messieurs de l’UNPEF vous paraissez combatifs.
        La famille éducative de Bejaia (20000 fonctionnaires environ),vous exhorte à prendre en charge en coordination avec Mme la MINISTRE,à prendre en charge le dossier ayant trait à la dilapidation des budgets successifs des œuvres sociales de l’éducation de la wilaya par un gangs de malfaiteurs bien connu sur la place de BEJAIA.
        Ce gang est constitué d’un fatras de moniteurs d’écoles primaire,de moniteurs de sport,et d’autres enseignants qui ne pèsent rien dans le secteur dans la wilaya et qui n’ont et ne peuvent rien apporter à l’évolution du secteur.
        Ils se sont érigé en catimini en tuteurs des travailleurs du secteur à leur insu.
        En effet : Khoulalène ,Abrikh,Amarouche,Kaci,Hamlaoui ,Benmouhoub,Taazibt,Bekhouche, et quelques autres ,qui étaient il y a quelques années de simples moniteurs d’écoles primaires et de niveau de vie qui frole le moyen,sont subitement devenus des milliardaires.
        Ils sont propriètaires de biens immobiliers(logement spacieux au centre ville,lots de terrain à batir,locaux commerciaux,cabanons en bord de mer),de biens mobiliers voitures neuves,meubles de luxe,ils se permettent meme des vacances à l’étrangers au frais des œuvres sociales bien sur.Sans oublier qu’ils ont fait profiter leur proches aussi.Pendant ce temps ,les vrais cadres compétents et expérimentés(professeurs,inspecteurs et autres) du secteur dans la wilaya,n’ont à ce jour bénéficié d’aucun de ces avantages.Meme pas un logement décent pour préparer leur cours sereinement.
        Plus grave encore,ils n’ont jamais travaillé dans un établissement ni en classe,mais ils ont toujours perçu traitements et primes de rendement d’enseignant et ils passent au choix dans les échelons.
        Donc ils sont payés et primés par l’académie pour s’occuper du détournement des budgets des œuvres sociales de l’éducation.
        Puisque l’UNPEF est en contact permanent avec Mme la MINISTRE ,nous exhortons votre syndicat à mettre le paquet en forte coordination avec Mme la MINISTRE pour prendre ce dossier en charge.
        Les 20000 fonctionnaires du secteur de la wilaya sont fous de rage et attendent avec impatience la restitution intégrale des biens détournés et la saisine du tribunal pour statuer sur cette grave arnaque

        40 | APULÉE DE MADAURE | SOUK AHRAS 2015/07/30
        Cette erreur dans le nom de l’auteur survenu dans le sujet de langue arabe au BAC met à nu les programmes scolaires bidons dispensés à nos élèves.
        Si les textes de ces auteurs sont donnés dans les épreuves du BAC dont on connaît l’importance dans la vie d’un citoyen,c’est que les œuvres de ces auteurs sont inscrites avec force dans les programmes scolaires.
        Ce qui est très grave,car ces auteurs d’orient et d’arabie ne sont pas des foudres de guerre dans l’écriture ou la poèsie sur la place académique universelle.
        Voilà un des problème qui a fait de l’école algérienne une école sinistrée qui forme des illétrés.
        Quand on bourre nos chérubins de textes et d’idées d’auteurs plumitifs d’Egypte,de SYRIE ,de Palestine,du LIBAN,et d’autres pays d’orient qui sont à mille lieu des sciences de la civilisation et du progrès,on ne peut s’attendre à ce que notre école soit celle des sciences et du progrès.
        L’algérie possède des sommités en ce qui concerne le roman,le livre,la poèsie et les sciences ,qui dépassent de loin celles du moyens orient.
        APULEE DE MADAURE(de M’DAOUROUCH à SOUK AHRAS ) en est une référence.Son œuvre est lue et commentée dans le monde entier.Il est connu comme le premier auteur dans le monde d’un roman d’aventure à tendance philosophique.
        Et dire que cet illustre auteur n’est pas enseigné dans nos écoles.Il n’est meme pas connu par nos élèves !
        N’en parlons pas de l’illustre ST AUGUSTIN,de med DIB,de malek Haddad,ASSIA DJEBBAR,de KATEB YACINE,de MIMOUNI,de FERRAOUN,de DJAOUT,mouloud MAMMERI,et d’autres nombreux encore.

        Je suis certain que ces auteurs de chez nous ,illustres et lus pourtant dans le monde entier ne figurent pas dans les programmes scolaires des pays Arabes(Egypte,Syrie,Palestine ,Liban,Arabie Saoudite,Irak,..)
        Qu’est ce que c’est que ces courbettes que nos ignards de concepteurs des programmes scolaires n’arretent pas de faire aux pays du moyens et proche orient dont nous ne partageons rien,absolument rien ?
        Il est temps de faire une révolution pour assainir le système éducatif des ces programmes scolaires bidons qui bourrent l’esprit de nos enfants d’idées rétrogrades et mortelles.
        Qu’attendons des programmes qui portent l’ignorance ,les violences et la no érudiction ?
        Nos élèves ont droit à des programmes qui portent les textes d’auteurs mondialement connus et qui représentent l’élite de ce monde dans tout les domaines des sciences ,de l’art et de la littérature.
        Je pense qu’il est temps de balayer le MINISTERE de l’Education de la racaille de Responsables qui s’y trouve.
        Les programmes doivent etre refontés radicalement.
        Les programmes bidons actuels doivent etre jetés à la poubelle !
        Si on ne remédie pas tout de suite à cette donne,le pays sera rayé de la carte du golbe,si ce n’est déjà fait

        41 | AGISSEZ!!! | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        LA MINISTRE SEMBLE FAIRE LA SOURDE OREILLE ET FAVORISER LE STATU QUO A BEJAIA !
        La communauté éducative et l’ensemble des citoyens de la wilaya invite la MINISTRE pour la nième fois à :
        1-Actionner le parquet pour juger l’affaire de la destruction du siège de l’académie durant les émeutes provoquées par le Directeur de l’académie en février 2014.
        2-Remettre dans les établissements et en classe tout les directeurs et enseignants du primaire ainsi que les intendants ,les surveillants et les chauffeurs et ouvriers.Ils sont en surnombre au niveau de l’académie.Ils sont détachés là bas par piston pour fuir le travail dur dans les établissements avec les élèves.Les établissements souffrent du manque de personnels pourtant.
        3-Débarasser l’académie des vermines qui la gangrène et qui portent atteinte à sa crédibilité et à celle de tout le secteur dans la wilaya.
        Déjà,OULBSIR,MERCEL,TITOUAH,KHETTACHE,BOUZIDI,TOUCHENE,BENNACER sont chassés comme des rats.
        Les chasser de l’académie ne suffit pas.Il faut qu’ils répondent de leurs nombreux délits devant les juges.Toute la famille éducative attend leur traduction en justice pour répondre des délits qu’ils ont commis.
        Il reste encore des parasites qui vivent sur le dos de l’académie,du secteur et des travailleurs honnetes et intègres.Il s’agit de BOUAKAZ ,HAMMOUCHE HAKIM,IDIR MADJID,BOUAOUDIA NOUREDDINE ,KHABAR MOHAMED,TOUCHENE NOUREDDINE ,DJOUADI ,MERZOUK,…
        4-Récupérer les logement d’astreinte (qui se trouvent dans des CEM)octroyés illégallement aux nombreux agents fraudeurs qui travaillent au niveau de l’académie,et les distribuer pour ceux qui ouvrent réellement droit et qui se trouvent sur leurs postes pour fournir plus de rendement à ces établissements.
        BOUZIDI ,MERCEL,BENNACER HACENE,TOUCHENE NOUREDDINE,DJOUADI ,et le autres dans leur cas,doivent restituer les clefs des logements d’astreinte occupés induments dans des CEM pour les distribuer aux fonctionnaires méritants qui se trouvent dans ces établissements.
        Ceux qui ont bénéficié illégallement de logements sociaux qu’ils ont vendu au marché noir,doiventetre convoqués pour s’expliquer.Idir, Bouaoudia et beaucoup d’autres sont concernés .
        5-Rendre publique la longue liste des enseignants et autres fonctionnaires payés sur des poste fictifs.
        Rendre publique le procédès envisagé par le DIRECTEUR de l’académie pour leur faire rembourser l’argent perçu sous forme de paies et de primes de rendement durant des années sans travailler.
        Rendre publique les tetes pensantes complice de ce réseau de fraude très dangereux et quelles sont les mesures prises à leur encontre .Normalement ils sont passibles de sanctions pénales lourdes.
        6-Quelles sont les mesures prises à l’encontre des instigateurs du réseau d’établissement et de remboursement des ordres de missions fictives ?Les noms de BOUAKAZ ,OULBSIR ,TITOUAH,BENACER,MERCEL reviennent dans toutes les discutions dans la wilaya.
        7-OULBSIR et BOUAKAZ ne sont toujours pas inquiètés au sujet du réseau maffieux d’inscription et d’admission en classes supérieures des élèves exclus ,contre de dizaines de millions de centimes,avec la complicité de quelques responsables ripoux d’établissements scolaires.Pourtantla presse et tout BEJAIA ne parlent que de ça.Qu’a fait le DIRECTEUR de l’académie à ce sujet ?A-t-il actionné la justice ?
        8-Rendre publique l’état d’avancement dans l’affaire des falsifications des listes d’amis aux concours de recrutement des professeurs et des autres corps session aout 2012,septembre 2013,fevrier 2014.
        Les fraudeurs sont connus et cités meme dans la presse.Malgrécela,BOUZIDI,TOUCHENE ,OUNAHI entre autres ne sont jamais inquiètés à ce jour.
        9-L’affaire du rajout de fausses pièces administratives(faux certificats de scolarité,fauxdiplomes,fauxarrétés de nomination,faux rapports d’inspection) dans des dossiers de plusieurs moniteurs et instructeurs pour les faire bénéficier de promotions indues,n’a toujours pas trouvé sont épilogue.
        Pourtant il suffit de consulter les dossiers de TouchèneMadjid,Hammouche Hakim ,BouzidiMabrouk,AmaroucheRabah,IdirMadjid,Khabar Mohamed et plusieurs autres instructeurs détachés indument pour faire semblant de travailler comme agents de bureaux à l’académie,pour constater l’inimaginable faux et usage de faux.
        10-L’affaire d’établissement illégal de rapports de titularisation et d’inspection par des inspecteurs des circonscriptions de LA COMMUNE DE BEJAIA,durant les années 1990 et 2000 au profit des directeurs et enseignants du primaire ,sans que ceux-ci n’aient jamais exercé dans un quelconque établissement scolaire,ou de présenter un cour en classe avec les élèves,n’est toujours pas jugée.
        Il y a là une infraction très grave à la réglementation.Les inspecteurs de la circonscription de BEJAIA ont été corrompus.Ils ont fraudé.Ce qui est grave.Ils sont reconnaissables facilement,car les faux rapports qu’ils ont établi indument et portant leur griffes, figurent dans les dossiers de BOUZIDI,AMAROUCHE,HAMMOUCHE ,IDIR,KHABAR…et de l’ensemble des enseignants du primaire détachés par piston pour se terrer dans les bureaux de l’académie et fuir le travail dans les établissements avec les élèves.
        L’instruction de cette affaire et son verdict sont attendus par toute la famille éducative de la wilaya de BEJAIA.
        11-L ’affaire du réseaux maffieux qui délivre des détachements pour des enseignants du primaire et autres surveillants et intendants vider les établissements scolaires et aller se reposer à l’académie et faire des affaires.Ce privilège bénéficie aux membres des familles des pseudos responsables de l’académie et des responsables du syndicat SETE ou bien contre versement de pots de vin concernant les autres enseignants désireux de fuir le travail en classe.
        12-L’affaire du détournement et de la dilapidation des budgets des Œuvres sociales,de la LWSS,desFDOCE,de la FWOCE,des FINANCES et MOYENS,de la FORMATION,des CANTINES SCOLAIRES ,des dotations des bureaux de l’académie et des établissements scolaires en meubles et matériel de duplication et d’informatique.
        Meme la presse à fait sa une sur ce sujet.Les budgets des oeuves sociales sont volés et détournés par les KHOULALENE ,TAAZIBT,BEKHOUCHE,BENMOUHOUB,ABRIKH,comme ils se sont accaparés de logements,de voitures de meubles,et ils sont devenus miliardaires.Depuis au moins 2009,les budgets destinés aux prestations essentielles que devaient t assurer la LWSS,lesFDOCE,laFWOCE,le service FINANCES et moyens,le service de la FORMATION,les CANTINES scolaires ,ont été siphonnés et personne n’en a vu la couleur.
        Les responsables de l’académie en complicité avec des gestionnaires et chefs d’établissement plus véreux et ripoux les uns que les autres ont soufflé ces budgets en toute impunité.
        La famille éducative de la wilaya de Bejaia attend toujours l’instruction de ce dossier très sensible.
        13-L’affaire de l’ex CRDDP qui est devenu une entreprise familiale,au point qu’une meme famille en a fait sa poule aux œufs d’or.Cette annexe du livre de la wilaya de BEJAIA a fait d’un simple moniteur du primaire en un laps de temps très court,unmilliardaire.Inimaginable !Au point qu’il ne veut plus s’en séparer,car après avoir été mis en retraite à presque 65 ans,il a usé de méthodes louches pour introniser son jeune fils qui n’a aucune expérience à la tete de cette annexe,pour préserver cette vache nourricière.Un audit sérieux de la comptabilité de cette annexe mettra à nu des détournements de sommes astronomiques d’argent.
        14-Ouvrir une enquete sur les fiches d’évaluation exhaustives que ce DIRECTEUR rempli indument et illégallement pour quelques uns de ces corrupteurs en vu de les avantager pour bénéficier de promotions sur des postes supérieurs.Donner une très bonne note d’évaluations à un fonctionnaire connu et reconnu médiocre,incompétent et sans aucune carrure,pour le propulser indument sur un poste supérieur est un crime contre la société, l’école,l’éducation et le savoir.C’est aussi un grave affront à l’éthique et la déontologie.Le DIRECTEUR de l’académie en place multiplie ces pratiques honteuses.Ils se croit tout permis.

        Voilà,nous souhaitons avoir aiguillé Mme la MINISTRE ainsi que toutes les autorités compétentes du pays pour aller droit au but et procèder à une investigation sans tarder

        42 | C'EST TRÈS GRAVE | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        GRAVE CE A QUOI NOUS ASSISTONS
        Avis aux citoyens de toute l’Algérie.
        Si vous n’avez aucun niveau ,ni diplôme d’étude supérieures et si vous voulez occuper un poste supérieur,venez à l’Académie de BEJAIA et entrez en contact avec le réseau maffieux qui s’y trouve.Vous négocierez le pot de vin et vous aurez un poste de responsable.
        Une fois que vous occuperez le poste,faites la corruption et vous deviendrez milliardaire en peu de temps.
        Ne vous inquiètezpas,carmeme si vous etes pris la main dans le sac entrain de faire la corruption et les fraudes,vous ne risquez rien.Au contraire vous bénéficierez d’une promotion.Dans le pire des cas,on vous mettra en retraite avec tout les avantages et vos pleins droits.
        Meme si les délits que vous aviez pu commettre sont très graves,vous ne risquez pas de comparaitre en justice.
        L’Académie de BEJAIA est unique en son genre.
        Dernièrement,TOUCHENE MADJID et BOUZIDI MABROUK ont été mis en retraite forcée car ils sont des délinquants notoires et en plus ils ont trafiqué des pièces administratives qu’ils ont introduit frauduleusement dans leurs dossiers ,avec la complicité du DIRECTEUR de l’académie ,pour accèder à des postes de chefs de service et de chef de bureau.
        Vu la gravité des griefs qui sont retenus contre eux,tout les citoyens et les cadres du secteur de la wilaya de BEJAIA attendaient leur comparution devant les juges afin de purger les peines liées aux délits graves qu’ils ont commis.Hélas !
        A l’académie de BEJAIA on peut foutre la merde impunément !C’est très grave !
        Avant eux,TITOUAH ,MERCEL,OULBSIR,BENNACER ,BENAOUICHA,KHETTACHE sont mis en retraite,alors qu’ils sont mouillés jusqu’au coup dans de graves affaires de corruption,de fraudes ,d’usage de faux,d’escroquerie et de comportements contraires à la morale.
        Ceci est un précèdant très grave.Suite à cela,l’Académie et tout le secteur de l’éducation dans la wilaya se précipitera dans l’abime.
        Il est urgent que les autorités et à leur tete la MINISTRE se rattrape et saisissent la justice afin que ces délinquants rendent des comptes et servent d’exemple à ceux qui versent dans des affaires scabreuses dans le secteur

        43 | MOURAD | BÉJAIA 2015/07/30
        D’après les commentaires envoyés par les cadres du secteur de l’éducation de la wilaya de BEJAIA,il ressort que le Directeur de l’Académie de BEJAIA est un irresponsable et corrompu.
        Il s’attaque aux fonctionnaires et cadres intègres du secteur dans le but d’en faire(du secteur) une coquille vide afin de laisser libre cour à la corruption et à la dilapidation des biens publics.
        Nous apprenons grace à votre journal EL FEDJR qu’il est allé jusqu’à suspendre le salaire d’un malheureux gestionnaire(handicapé en plus) d’un CEM,pas pour avoir failli à son travail,mais au contraire pour avoir refusé d’utiliser le budget de l’établissement pour rénover à neuf le logement de fonction d’une Directrice novice,nommée et promue sur ce poste par piston et largesses par le Directeur de l’académie lui-même.Il s’est avéré ensuite que cette DIRECTRICE est liée à l’ex Président de l’APW de BEJAIA.
        Le DIRECTEUR de l’académie a usé de pressions pour forcer le gestionnaire du lycée ANNANI d’IHADDADEN à partir prématurément en retraite car celui-ci à refusé d’entrer dans un réseau maffieux organisé par ce Directeur et ses chefs de services,qui consiste en coordination avec quelques chefs d’établissements et leurs gestionnaires véreux à dilapider et détourner l’argent destiné à la restauration des élèves et à la logistique générale des établissements scolaires.
        Le Directeur de l’académie a fait des pression et utilsé toute les malices pour pousser prématurément l’ex Secrétaire Général de l’ACADEMIE à la retraite,car celui-ci est pieux et il a refusé de marcher dans les plans diaboliques de corruption,de détournement de budgets,de vente de postes de travail ,de falsifications de documents officiels,de vente de postes supérieurs pour des postulants sans mérite.
        Par contre ce DIRECTEUR de l’Académie n’a rien fait contre BOUAKAZ ,OULBSIR ,TOUCHEN,BOUZIDI,TITOUAH,MERCEL,BENNACER,HAMMOUCHE et les autres...
        Pourtant des milliers de griefs sont retenus contre eux et la presse nationale en a fait sa une en septembre 2013 et tout le temps.Ils sont pointés du doigt et accusés de tous les maux d’Israél.
        De la constitution d’un réseau de vente de faux certificats de scolarité et d’admission en classes supérieures d’élèves exclus ou redoublés,à l’établissement de faux ordres de missions fictives pour se faire rembourser les frais,au vol de carnets de bons d’essence ,au détournement de mobilier et dotations de bureaux, à l’approvisionnement illégal en nourriture dans les magasins des établissements scolaires,à la vente de postes d’emploi,à la falsification des listes d’admis aux concours divers,à l’admission de force et indument de leurs proches bien qu’ajournés aux concours de recrutement des professeurs et autres corps.Meme aux véhicules de service on procède avec les réparateurs ripoux à établir de fausses factures pour de fausses réparations.Pour les photocopieurs et les rizographes aussi .Ce qui est bizarre aussi est que meme les produits d’entretien des bureaux(détérgents,javel,sanibon,et autres serpilières,balais,frottoirs) ils sont détournés.Les bureaux sont dégeullases toutes l’année à l’académie.Les sanitaires sont dans un état déplorable et sont toujours nauséabonds et sentent mauvais à un km à la ronde et toute l’année.
        Les dotations de bureaux en mobiliers et autres consommables nécessaires on n’en a jamais vu la couleur.
        Nous pensons savoir que ce réseau de malfaiteurs de l’académie travaille en coordination profonde avec les Directeurs et les gestionnaires des CEM : NACERIA 1et2, DARGUINA,AMIZOUR 800 ainsi que les Directeurs et gestionnaires des lycées : les OLIVIERS,IGHIL OUAZOUG,1000 LOGT IHADDADEN, CHOUHADA MOKRANE ,AOKAS,MELBOU entre autres.

        Ce qui est plus grave encore,ces malfaiteurs et délinquants de l’académie ne sont pas suspendus ni dégradés de leur postes,ni traduit devant les juges.
        Bien au contraire,car : OULBSIR est promu par ce bizarre Directeur de l’académie au poste supérieur de Proviseur.
        BOUZIDI est promu au poste supérieur de chef de bureau des professeurs d’écoles primaires
        TOUCHEN est proposé par ce Directeur au poste de Secrétaire Général de l’académie.
        Pourtant en plus des actes délictueux très graves dont ils sont accusés,ils n’ont pas de qualifications académiques,ni de diplomes supérieurs,ni d’expérience professionnelle qui leur permettent d’etre sur ces postes de promotions.

        Voilà les comportement qui plombent le secteur de l’éducation dans notre wilaya.
        Un Directeur de l’académie qui vide le secteur de cadres intègres et qui le peuple de pacotille.
        Ne vous étonnez pas de la totale déconfiture du secteur dans notre wilaya

        44 | À BÉJAIA ON VOLE L'ARGENT DES ÉLÈVES | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        Ne pas s’exprimer en voyant les conditions désastreuses dans lesquelles sont dilapidés les budgets divers destinés à la ligue de wilaya de sport scolaire(LWSS),les FDOCE ,la FWOCE ,la FORMATION, les MOYENS,c’est contribuer au sabotage du secteur et au siphonage de l’argent destiné à servir l’élève pour son épanouissement.
        C’est pourquoi nous apportons notre contribution afin d’aider Mme la MINISTRE à voir plus clair et parer au plus pressé pour stopper l’hémorragie.

        Les memes échos sont ressassés à longueur d’année par les enseignants,les inspecteurs,les professeurs qui sont regroupés dans le cadre de la formation à distance,les professeurs qui sont admis aux concours de recrutement et qui suivent une formation pédagogique accélérée,les élèves qui participent aux regroupements de la ligue de sport.La meme suspicion.On détourne l’argent destiné aux pretations diverses.
        Nous sommes écoeurés de voir souvent l’argent destiné à la documentation pédagogique pourtant strictement necessaire dans les séminaires de formation,et souvent 80 pour cent des budgets destinés à la nourriture des stagiaires disparaitre sans aucune justifications.
        Sans parler des budget de la LWSS,FWOCE,les FDOCE et les MOYENS de l’académie.
        C’est ainsi que nous apportons notre contribution pour faciliter la tache à Mme la MINISTRE que nous exhortons à démonteler un réseau bien huilé et très organisé qui souffle et détourne impunément les budjets de l’état destinés aux élèves.
        Le réseau se compose du Directeur de l’éducation coordinateur du réseau.Le Responsable du service des finances ,le Responsable du service de la formation,les responsables et les gestionnaires des lycées(MELBOU,les OLIVIERS,MASSINISSA,Route de Sétif,1000 logts Ihaddaden) et des CEM(800 Amizour,Nacéria Bejaia,Darguina).
        A noter que le seul Gestionnaire honnete qui a toujours refusé de marcher dans la combine de détournement de fonds et d’usage de faux est celui du lycée ANNANI,qui a d’ailleurs subi les foudres du Directeur de l’éducation.Ce gang maffieux l’a déclaré persona non gratta et l’a harcelé en lui créant des embuches.Le Directeur de l’éducation est meme intervenu lui et le chef de service du personnel pour précipiter sa mise à le retraite.
        La destruction de ce réseau très dangereux,redonnera à la gestion de l’argent destinée aux établissements scolaires ses lettres de noblesse et mettra un terme à la prédation

        45 | DES PROFS ENRAGÉS | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        Venez voir à BEJAIA,des dizaines voire des centaines d’adhérents au sinistre syndicat SETE UGTA sont sur des postes fictifs ou détachés pour se conduire comme des CAIDS.Pour la majorité,ils sont moniteurs du primaire,ou quelques professeurs qui sont incompétents et vilains.Mnt que leur syndicat ne représente rien,ils n’ont aucun adhérent,leur amis le DIRECTEUR de l’académie devrait arreter de les avantager et les remettre au travail pr méritet leurs paies.


        Bizarre et très grave encore !Un syndicaliste du SETE UGTA de BEJAIA(Khoulalène Wahab),qui n’a jamais travaillé en classe et qui s’est servi du syndicats pour soigner sa situation socilale,s’est vu propulsé au poste de Directeur Régional du CNEG de BEJAIA.C’est la consternation au sein de la famille éducative de la wilaya,car cette personne est nulle en pédagogie et n’a rien à voir avec la gestion d’un établissement éducatif,encore moins d’un CNEG.A noter qu’il a pillé l’argent des oeuves sociales de Bejaia et est devenu milliardaire.Voilà pourquoi ces escrocs s’interessent et s’accrochent au syndicat

        l'ugta démolit le secteur à Béjaia
         2015/07/30
        Suite à un article paru dans le journal ECHOUROK du 3 nov 2014 sous le titre :Les gestionnaires répudient SIDI SAID et son UGTA,de respectables commentateurs appartenant certainement au secteur de l’éducation de la wilaya de BEJAIA ont écrit ce qui suit:




        Sachez qu’il vient d’user de Son poids pour nommer un syndicaliste de BEJAIA au poste de Directeur Régional du CNEG de BEJAIA.Si ce poste était mis en compétition,ce syndicaliste corrompu aidé par SIDI SAID n’aura aucune chance de briguer ce poste stratégique,car il n’as jamais travaillé ds un établissement scolaire ou en classe depuis plus de 25 ans.De ce fait il est clair qu’il est nul en pédagogie et ne connais rien au programmes sclaire.Pauvre UGTA de SIDI SAID !
        7 - Nacer Eddine ـ (Bejaia)
        2014/11/03
        .

        Pourtant plusieurs professeurs formateurs qui ont fait leurs preuves sur le terrain de part leurs multiple bon résultats au BAC voudraient bien diriger ce CNEG ,pour faire bénéficier les élèves de leurs compétences et de leurs savoirs faire,hélas le piston et le non sens ont décidé autrement.L’UGTA ds l’éducation à BEJAIA est devenu un fond de commerce pour tous les bras cassés du secteur dans la wilaya.L’UGTA est l’artisan premier du massacre du secteur ds la wilaya.
        8 - Nacer Eddine ـ (Bejaia)
        2014/11/03


        Ce SIDI SAID est la contraposée des valeurs du syndicalisme.Il use trop de corruption.Il n’arrete pas d’intervenir dans le secteur de l’éducation dans la wilaya de BEJAIA pour offrir des détachement à des enseignants pour se retrouver sur des postes fictifs,rouler les pouces et percevoir salaires et primes de rendement sans travailler.Il intervient trop à l’académie de Bejaia pour faire du favoritisme et avantager ces corrupteurs .Il aime trop le bon vin et les spiritueux !Voilà ce que c’est le syndicalisme à la SIDI SAID.
        9 - Souhila SIDI AICH ـ (Béjaia)
        2014/11/03


        Sidi Said est devenu affairiste!C’est lui qui est derrière la nomination indue du DIRECTEUR de l’ACADEMIE de Bejaia en 2009.Ca n’échappe à personne que cet indu Directeur nommé par piston est un ASE(agent des services économiques) de corps d’origine.Ca n’échappe à personne aussi le massacre que cet indu Directeur a infligé au secteur dans la wilaya.Depuis 2009,le secteur dans la wilaya à régressé de plus de 10 ans sur tous les plans.Meme le respect et la réctitude ont diparu
        10 - kholio ـ (BEJAIA)
        2014/11/03


        Sidi Said syndicaliste ?Vous vous moquez de qui ?Trotsky et Aissat Idir se retourneront dans leur tombe !C’est lui qui a massacré le secteur de l’éducation à BEJAIA par ses interventions et ses immixtions maladroites ,pour permettre à des centaines d’enseignants du fondamental(primaire) de se retrouver payés sur des postes fictifs à Béjaia.Par la grace de Sidi Said,ils ne travailent pas et perçoivent paie et prime de rendement avec passage au choix dans les promotions.
        11 - mabrouk AMIZOUR ـ (W de BEJAIA)
        2014/11/03



        Il est demandé à Mme la MINISTRE et aux instance supérieur du pays d’ouvrir une enquete sur ces pratiques mafieuses,de la part d’un Responsable qui prétend etre le premier chef syndical des travailleurs dans le pays.Au lieu de combattre la corruption,le favoritisme,le piston et la fraude dans tous les secteurs d’activité,le voilà qu’il est le premier à les consolider.C’est indigne d’un Responsable syndical.Il promeut les médiocres et les incompétents par piston à la place des cadres compétent et vaillants.
        Il est temps de rendre à César ce qui appartient à César et de combattre ces charognards sans scrupule

        47 | DJAMEL.B | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        BOUDJEMAA A/KRIM,BOUAOUDIA NOUREDDINE,TOUCHENE NOUREDDINE,DJOUADI ,IDIR,KHABAR ,AMAROUCHE RABAH ,HAMMOUCHE HAKIM,BOUAKAZ Noureddine…
        Je vous connais sur les doigts de ma main !Je suis passé par l’académie que vous avez pourri par vos comportements dignes de sales filles.Vous etes des sous hommes sans un brin de dignité.Vous n’avez aucune honte espèce de chieurs.Demandez à aller travailler ds vos établissements pour gagner dignement votre croute comme les fils de familles !
        Vous etes toujours à l’académie ?
        BOUZIDI MABROUK ,votre proxénète qui vous emploie , qui vous apprend à faire de sales besognes et qui vous couvre en vous permettant de recevoir des salaires sans travailler est répudié par les autorités.Il est renvoyé manu militari comme une sale putain.Le meme sort est réservé pour TOUCHENE MADJID votre autre proxénète.
        Ce ne sera plus comme avant pour vous dorénavant.Vous allez etre affectés dans vos écoles primaires pour travailler en classe et dans les établissements avec les élèves pour mériter vos salaires.
        Vous avez versé la CHIPPA pour qu’on vous détache à l’académie pour se reposer et faire des affaires,au lieu d’aller travailler en classe avec les élèves comme les hommes dignes et courageux.Vous n’etes que des femmelettes espèce de trous du cul.Vous n’avez aucune dignité.Vous aimez roder autour des Responsables auxquels vous faites du larbinage et devant lesquels vous devenez des femmes de ménage.Vous etes prêt meme à ramener vos femmes et vos sœurs pour faire le ménage et autre choses aux responsables ,pourvu qu’on vous garde à l’académie pour toucher le salaire sans faire aucun travail.
        Une enquete doit etre ouverte pour savoir qui a donné un logement d’astreinte dans un CEM à Oued GHIR pour l’OP TOUCHENE Noureddine (parent de TOUCHENE MADJID ) ,qui est détaché à l’académie pour rouler les pouces ?
        Qui a donné un logement d’astreinte dans un CEM à AOKAS pour l’agent d’administration DJOUADI ?
        Ces logements reviennent de droit aux fonctionnaire des CEM ,qu’on a éliminé injustement.Le logement d’astreinte est un outil de travail qu’on offre aux fonctionnaires des CEM pour etre sur place,apporter un plus au CEM et fournir plus de rendement.
        Qu’est ce que c’est que cette anarchie et ces magouilles ?
        Les syndicats doivent bouger !Les DIRECTEURS des CEM aussi.
        Il suffit de fouiner un peu dans le bureau de l’action sociale de l’académie,pour trouver d’autres magouilles et malversations très dangereuses et qui défient toute entendement.
        BOUAOUDIA Noureddine à bénéficié illégalement d’un logement social de fonction à IHADDADENE qu’il a vendu au marché noir.En plus il tourne les pouces ,perçoit salaire et primes de rendement de Directeur d’école sans n’avoir jamais travaillé.
        Tout les gars dont les noms ont été cités en haut sont mouillés d’une manière ou d’une autre dans des affaires scabreuses.Ils portent tous des casseroles en dizaines.Il suffit d’enqueter à leur sujet et les scandales éclateront.
        Nous voudrions savoir qu’elle a été la réaction des dirigeants de l’académie à ce sujet ?Ont-ils établi un quelconque rapport au ministère sur de telles comportements et pratiques illégales ?Ont-ils adressé des mises en demeure à ces délinquants ?Ont-il sanctionné les auteurs de ce trafique ?
        Si après enquete il s’avère que les Responsables de l’académie n’ont pas réagi pour remettre les choses à l’endroit et en places,le MINISTERE doit sévir et demander des comptes à ces Responsables.
        Les syndicats implantés à Bejaia doivent s’emparer de ce dossier et épingler le DIRECTEUR DE L’EDUCATION afin d’agir vite,tout en alarmant le MINISTERE.Il est dans le role des syndicats de récupérer ces logements d’astreinte octoyés illicitement à des gens qui n’ont rien à voir avec les établissement d’implantation de ces logements,tout en privant illégalement les ayants droit à ces logements.
        Il est temps de dépoussièrer l’Académie

        48 | MOKRANE SEDDOUK | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        Ça y est !La Ministre est entré en plein dans la démagogie !
        Elle prétend entamer de quelconques réforme dans le secteur de l’éducation alors qu’elle sait que ce ne sera qu’un coup d’épée dans l’eau.
        Au lieu de commencer par assainir les académies à l’instar de celle mondialement connu de BEJAIA qui est dirigée par un pseudo DIRECTEUR analphabète et illettré et secondé par des chefs de services et de bureaux tout aussi analphabetes,médiocres,incompétents, sous diplomés maios ripoux ,véreux,nuisibles et vilains les uns que les autres,elle(la ministre) consacre le statu quo et engage la fuite en avant.
        Que de temps et d’argent perdus dans des séminaires qui pondent des directives qui sont tout de suite jetées à la poubelle ,faute de cadres sur le terrain capables de les mettre en application.
        L’urgence est d’affecter des cadres universitaires qui ont fait leurs preuves sur le terrain en sciences,en pédagogie,en didactique et qui ont de l’éthique,de la déontologie,de l’exemplarité et de la morale.
        Ce personnel qualifié existe en Algérie.Il faut le choisir parmi les diplomés en mathématiques supérieures et en sciences exactes.
        Notre école manque de rigueur.Ce n’est pas des Responsables d’une indigence intellectuelle piteuse comme ceux de l’académie de BEJAIA qui vont remettre le secteur de l’éducation sur rail

        49 | BEZZA | BÉJAIA 2015/07/30
        LA POPULATION ET L’ENSEMBLE DES CADRES DU SECTEUR à BEJAIA mettent en garde la MINISTRE contre l’autorisation des responsables de l’académie à organiser le concours de recrutement des enseignants prévu pour ce mois d’avril.
        Le personnel de l’académie de Béjaia notamment les pseudos Responsables étant,connus tous pour etre médiocres,incompétents ,mais ripoux et véreux n’ont aucune crédibilité.Ils sont tous mouillés jusqu’au coup dans des affaires de triche,de fraude,de falsifications de documents administratifs,de faux et d’usage de faux,de vols et de détournement de budgets divers,de favoritisme,de vente de poste d’emploi.On parle meme d’admission aux concours de rec rutement pour la somme de 30 millions de centimes.
        Au vu de ce désastre,les Responsables de l’académie ne sont pas apte à organ iser un quelconque concours.
        Il est fortement recommandé à MME la Ministre de charger l’académie de SETIF de l’organisation de ce concours au profit des candidats de la wilaya de BEJAIA.
        D’ailleurs nous ne comprenons pas ce qu’attend LA MINISTRE pour dépécher des éboueurs professionnels pour purifier et nettoyer au KARSHER cette académie peuplées de racaille comme il n’en existe nulle part dans le monde.
        L’académie de BEJAIA est responsable de tout le mal du secteur dans la wilaya

        50 | K.M ET F.S ACADÉMIE | BÉJAIA 2015/07/30
        C’est un grand ‘’OUF ‘’ se soulagement poussé par l’ensemble de la communauté éducative de la wilaya de BEJAIA et par l’ensemble des citoyens et parents d’élèves de la wilaya de BEJAIA.
        Meme au sein de l’académie,les quelques fonctionnaires sérieux et d’un certain niveau d’érudiction sentent l’avenement d’un bout de confiance et de sérénité.Mais sur la bouche de tous le monde,il ya beaucoup d’autre parasites à chasser mani militari de cette institution pour lui faire revenir sa noblesse.
        Les délinquants TOUCHEN MAJID et BOUZIDI MABROUK ne séviront plus au niveau de l’académie de BEJAIA.
        Ils ont été précipité vers la porte de sortie en les obligeant à la retraite forcée.
        Pour rappel,TOUCHEN (menuisier de profession)occupe indument les fonctions de chef de service du personnel.
        BOUZIDI(moniteur de niveau 2 ème année moyenne)occupe indument les fonctions de chef de bureau des professeurs des écoles.
        A eux deux,ces malfrats réputés dans toute la wilaya ont Sali l’image du secteur éducatif dans la wilaya.Ils sont rompus aux trafiques,auxfraudes,aux falsifications des documents officiels,à l’escroquerie,à la pratique de mauvaises mœurs,…
        L’attente de leur radiation par les citoyens de la wilaya a été longue.Depuis 2009 au moins,tout le monde réclamait leur exclusion définitive du secteur.
        Les autorités ne doivent pas en rester là.Ilfaut les traduire en justice pour les divers et innombrables délits et préjudices graves qu’ils ont infilgé au secteur ,ils sont souvent cités par la presse nationale pour avoir trempé dans des scandales et des affaires scabreuses.
        La seule répudiation de ces deux délinquants ne suffit pas pour purifier et assainir l’académie de la gangrène qui l’a toujours rongé et qui la ronge toujours et tout le secteur dans la wilaya avec.
        D’autres délinquants plus nuisibles et plus dangereux les uns que les autres,dont la pésence au niveau de l’académie porte à celle-ci un grave préjudice et entache tout le secteur dans la wilaya.
        Les plus dangereux ,véreux et ripoux sont :
        HAMMOUCHE HAKIM(de niveau lycée ou moins)qui occupe actuellement les fonctions de chef de bureau des PES et des PEM.Ce va nu pied,prêt à manger à tout les rateliers,sans scrupule et sans dignité,il accepte toutes les humiliations,pourvu que le chef le garde comme Toutou et boniche.
        Celui là est mouillé dans plusieurs affaires de corruption.Entreautre,l’affaire de triche et de fraude dans les examens de recrutement des OP ,ou il a fait admettre indument 4 membres de sa famille sur le poste de concièrges.Cette affaire est révélée par la presse ,malgré cela il est toujours en poste.Sans compter les affaires de corruption dans la satisfaction illégale de demandes de rapprochement et dans le mouvement des personnels ou il falsifie des documents officiels pour éliminer les uns et avantager les autres.
        BOUDJEMAA ABDELKRIM ,moniteur du primaire détaché par piston pour rouler les pouces à l’académie et faire des affaires,au lieu d’aller enseigner en classe comme ses camarades enseignants.C e larbin (chyate) hors norme,menteur et délateur à souhait,il est prêt à faire toutes les courbettes possibles ,quitte à brader son honneur,pourvu qu’on le laisse rouler les pouces et se reposer à l’académie. Ceci au lieu d’aller enseigner comme tous le monde dans son école primaire et gagner sa croute dignement.Celui là est le bras droit de BOUZIDI MABROUK cité en haut.Vous déduirez de vous-même le dégré de nocivité de cet individu pour le secteur,car qui s’assemblent se ressemblent.C’est ensemble qu’ils fomentent des complots et trafiquent et falsifient les documents officiels.Sa femme est enseignante dans le secteur de l’éducation et a des notes d’inspection excellentes qui lui permettent de passer au choix dans les promotions ,car son mari travaille dans le bureau de l’inspection et il se croit tout permit.Les collègues de sa femme pourtant de loin plus compétents qu’elle n’ont pas des notes aussi exhaustives .Elle est privilégié dans son établissement ,elle s’absente quand et comme elle veut,et jamais elle n’a eu une ponction sur salaire.
        OUNAHI OMAR agent d’administration .Celui là est cité dans les scandales de falsification des résultats des examens de recrutement des professeurs et des autres corps de fonctionnaires,là ou il a brillé par l’audace de porter indument des membres de sa famille sur des listes d’admis et en éliminant de malheureux admis légalement.

        BOUAKAZ NOUREDDINE (moniteur détaché par piston à l’académie)il fait fonction de secrétaire du Directeur,alors qu’il ne sait meme pas taper sur le clavier d’un ordinateur.Ceci vous donne une idée de ce qu’est venu faire cet abrutit au sein de l’académie.
        Celui-ci a dépassé et dépasse toute les limites.En plus d’etre un brosseur et une lavette,C’est un trafiquant,fraudeur,escroc et falsificateur de documents hors normes.On dit meme de lui qu’il signe des documents officiels à la place du DIRECTEUR en imitant sa signature à la perfection.
        Il est mouillé dans plusieurs affaires de fraude,deRACHWA,de vente et de marchandage illégaux de services divers.Il usurpe meme sa fonction en se faisant passer pour le secrétaire général de l’Académie !!!
        Il est membre actif du réseau de vente de faux certificat de scolarité et de réinscription des élèves exclus contre des sommes d’argent faramineuses,avec la complicité de quelques chefs d’établissements ripoux.Ils travaillent meme avec quelques inspecteurs véreux dans un réseaux d’établissement de rapports d’inspection exhaustifs et illicites,au profit de quelques enseignants pour se voir augmenter leur note d’inspection,contre versement de pots de vin.
        Il est trempé dans le réseau d’établissement de faux ordres de missions fictives,pour bénéficier indument de frais de mission qui se chiffrent à plusieurs millions de centimes chaque année,avec la complicité des responsables véreux du service finances et moyens.
        Il détourne les carnets de bons d’essence qu’il se fait rembourser en espèce chez les pompistes.
        AMAROUCHE RABAH(moniteur d’école primaire) originaire d’un village de BARBACHEN,sans aucun scrupule ni dignité,détaché par piston pour rouler les pouces à l’académie,avec l’aide de BOUZIDI MABROUK à qui il a versé une somme impressionnante sous forme de pots de vin.Celui là est le TOUTOU ou la femme de ménage de BOUZIDI MABROUK,ensemble ils ont foutu la merde à l’académie.Ils se rendent meme dans la nuit dans les bureaux de l’académie,pour fuiner dans les dossiers des professeurs et autres personnels,pour oter et ajouter De fausse pièces administratives dans des dossiers,afin d’ avantager illégalement les uns au détriment des autres,contre versement de dimes ,surtout quand c’est la période des promotions.
        On parle meme de falsification de rapports d’inspection,ou d’établissement de faux rapports d’inspection en complicité avec des inspecteurs des circonscriptions de BEJAIA VILLE.
        Pour redonner du crédit à l’académie,il est urgent de suspendre :
        HAMMOUCHE HAKIM
        BOUDJEMAA ABDELKRIM
        OUNAHI OMAR
        BOUAKAZ NOUREDDINE
        AMAROUCHE RABAH
        Et de les affecter dans dans les établissements scolaires(écoles primaires) en attendant que la justice s’encquérisse de leurs dossiers.
        D’ailleurs personne n’arrive à comprendre quoi que ce soit !!
        A lire les CV de ces moniteurs d’écoles primaires,on se demande comment ils se sont trouvés au sein de l’académie ?Qu’est qu’ils font là bas ?Quel plus vont-ils apporter à l’académie ?Qui a osé leur délivrer un détachement et dans quel but ?
        On croit savoir qu’ils sont meme montés en flèche dans le grade,les échelons et les postes supérieurs en introduisant frauduleusement de faux rapports d’inspection,de faux certificats de scolarité,de faux diplomes et meme de faux arretés de nomination,dans leurs dossiers de carrière.
        Il suffit aux autorités compétentes d’ouvrir leurs dossiers pour mettre à nu toutes les falsifications de documents officiels et tout les usages de faux.
        Voilà comment l’académie,tutelle du secteur de l’éducation au niveau de la wilaya est trainée dans la boue puis vidée de toute sa crédibilité.

        L’académie,tutelle du secteur de l’éducation ne peut accepter en son sein des escrocs et des voyous.
        Nous attendons une décision urgente et très rapide

        51 | SALAH | BÉJAIA 2015/07/30
        Il n’y a pas que TOUCHENE et BOUZIDI qui ont foutu la merde à l’académie.
        BOUAKAZ,BOUDJEMAA KARIM,HAMMOUCHE HAKIM ,OUNAHI,AMAROUCHE ,KHABER sont plus nuisibles et très nocifs pour l’académie et pour tout le secteur.
        Nous au sein de l’académie ,on les appelles les protituées au service du proxénète BOUZIDI MABROUK.C’est lui leur protecteur.
        Il n’est un secret pour personne que ceux là ne font que faire des affaires illégalement sur le dos de l’académie et du secteur de l’éducation.
        D’ailleurs ils sont tous fichés meme chez les services de sécurité pour divers délits.
        C’est clair qu’ils n’ont aucune dignité.Ce sont des larbins(chyatine) de premier ordre.Ils sont prêt à toute les courbettes,meme celles de baisser le pantalon ou d’envoyer leurs femmes et leurs filles et soeurs , faire le menage dans la maison du chef,pourvu qu’ils restent cramponnés à l’académie à tourner les pouces et à faire du business.
        Je leur dis dégagez et rejoignez vos établissements pour enseigner en classe,car vous n’avez rien à faire à l’académie.
        Vous n’avez aucune dignité,vous etes entrain de faire le travail de domestique indigne en brossant aux responsables de l’académie.
        J’appelle l’ensemble des cadres et fonctionnaires du secteur dans la wilaya à s’organiser pour chasser ces brebis galeuses de l’académie et si possible de les radier de la fonction publique.
        Rien que leur présence dans cette institution,lui donne un statut d’endroit insalubre

        52 | M.B OUED AMIZOUR | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        J’étais en fonction au niveau de l’académie quand le nouveau siège a été saccagé et incendié en fevrier 2014,par les lycéens de terminal venus s’enquérir des tenants et aboutissants du seuil des cours concernés par les sujets du BAC session juin 2014.
        Je crois qu’il est temps que les choses se sachent.
        Le saccage du nouveau siège de l’académie de BEJAIA est l’œuvre d’une grande partie des travailleurs de l’académie,à l’heure tete le DIRECTEUR en place.
        Le Directeur ne veut pas du nouveau siège de l’académie,car celui-ci (le siège)est doté d’un logement de fonction qui se trouve au dernier étage de ce nouveau siège,d’où le DIRECTEUR sera tenu d’etre présent dans son bureau en h24 et ne trouvera plus d’alibis pour ses interminables absences,favorisées par l’ancien sièges de l’académie qui ne dispose pas sur place de commodités suffisantes ce qui lui sert d’alibi pour esquiver et fuir son travail.
        A noter que ce DIRECTEUR vit en célibataire à BEJAIA ,malgré qu’il possède 2 logements au centre ville.Ils rentre chez lui à TEBESSA chaque mardi au plutard pas sans laisser des directives à ses larbins pour parer à toute éventualité et à toute urgence.Il ‘’dirige’’ l’académie et le secteur, avec le téléphone portable à partir de TEBESSA ,grace à son secrétaire qui lui tient la chandelle et qui signe meme des documents très officiels en imitant la signature de son DIRECTEUR.
        Donc,un nouveau siège qui va le clouer à son poste pour se mettre au travail et s’occuper du secteur,ça ne l’arrange pas du tout.
        Quelques fonctionnaires véreux de l’académie ne veulent non plus pas du nouveau siège de l’académie,caril a une seule porte d’entrée dotée d’appareil de pointage. Avec ce nouveau siège,on entre au travail de 8h00 à 12h00 et de 13h à 16h30.Pas de place pour l’esquive,contrairement à, l’ancien siège qui possède plusieurs portes de sortie,et on entre et on sort comme et quand on veut sans rendre compte à personne !Résultat :les travailleurs bussinessmen trouvent leurs comptes.Ils se présentent rarement au travail.
        Donc pour pérpétuer et ancrer l’absentéisme,le DIRECTEUR de l’Académie et les quelques fonctionnaires véreux ont exploité et ajouté de l’huile au mouvement des lycéens de février 2014,afin que ça dégénère .Pari réussi car l’émeute de 3 jours et 3 nuits a bel et bien eu lieu et le siège de l’académie est saccagé.Il a meme échappé à un incendie très grave.Plusieurs blessés ont été dénombrés parmi la police et les lycéens,sans compter plusieurs milliards de dégatsmatériels.Le siège esttoujours femé à la grande satisfaction du DIRECTEUR et des fonctionnaires véreux de l’académie.
        Voilà comment se passent les choses à l’académie de BEJAIA.
        On est prets à casser et raser tout,pourvu qu’on touche des salaires et des primes de rendement indument et sans travailler.
        Voilà la vraie thèse selon laquelle le nouveau siège de l’académie de Bejaia à été saccagé.
        Une enquete très sérieuse est souhaitée.Il faut que la MINISTRE épingle sans tarder les auteurs et fauteurs de cette tragédie.La justice doit etre actionnée pour dédommager la communauté éducative de la wilaya suite à ce précèdant préjudiciable très grave

        53 | DES PROFS DU SECONDAIRE | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        Nous les professeurs du secondaire de la wilaya de Bejaia,faisons notre ce commentaire des inspecteurs,dont l’analyse est rationnelle et pertinente.Nous le reprenons donc pour que les Respônsablesdu ministère le lisent le méditent,car il relate une vérité toute crue.
        Arretez de vous moquez de la gueule des gens Mme la MINISTRE.Vous parlez de réformes de l’enseignement secondaire,alors que vous maintenez un gars illetré aux commandes de l’académie de BEJAIA.Vous maintenez aussi des chefs de services et des chefs de bureaux tous illetrés ou presque dans cette meme académie.
        Par quel miracle va réussir votre réforme quand on sait que les Responsables de l’académie devraient etrele fer de lance de toute réforme du système éducatif ?
        Vous n’ignorez pas qu’aucun cadre du secteur dans la wilaya ne souhaiterait meme pas entendre ou voir meme dans ses reves la pègre de racaille de charognards de pseudos RESPONSABLES tous plus médiocres,sous diploméset incompétents les uns que les autres que représentent les indus responsables de l’académie de BEJAIA.
        De là à penser qu’un quelconque cadre du secteur dans la wilaya qui se respecte,veuille coordonner un travail quelconque dans le cadre de la réforme avec cette racaille qui peuple l’académie,Mme la MINISTRE se leurre et se fout le doigt dans l’oeil.
        La première des réformes à faire,c’est de nettoyer l’académie de BEJAIA,et de préférence au KARSHER pour redonner vie au secteur dans la wilaya.
        Ce n’est qu’après cette action qu’on pourra parler de travail,de sérieux,de réforme,de résultats scolaires,de pédagogie,de code éthique et déontologique.
        Sachez que la majorité des lycées de la wilaya ont pour PROVISEURS des femmes et des hommes qui se comptent parmi le personnel du secteur le plus incompétent et le plus médiocre.On vous laisse devinerpar quel procédès ils ont été intronisés indument sur ces postes.
        Ceci pourra se vérifier sur le champ et illico,en dépechant une mission de contrôle aux lycées : El hammadia,Massinissa,1000 logtsihaddaden, les OLIVIERS ,EL-HOURIA ,CHOUHADA MOKRANE, BERCHICHE EL KSEUR ,…est la liste est longue.
        Avec cet état des lieux catastrophique,on ne peut parler ou mener une réforme quelconque.
        Retroussez les manches Mme la MINISTRE, et passez à l’action avant qu’il ne soit trop tard.Les voyants sont déjà au rouge

        54 | KAMEL ACADÉMIE | BÉJAIA 2015/07/30
        A BEJAIA les logements d’astreinte sont distribués sous le manteau et dans le flou total.
        On prive illégalements les travailleurs qui se trouvent dans des établissements, de logements d’astreinte qui leur reviennent de plein droit et on les attribue indument au travailleurs de l’académie,qui pour la plupart ne les occupent meme pas car ils se trouvent dans des CEM et des LYCEE situés dans des communes lointaines du chef lieu de la wilaya.
        Par exemple Bouzidi Mabrouk moniteur détaché à l’Académie occupe illégalement un logement d’astreinte dans un CEM à Amizour,Touchen Noureddine agent d’entretien détaché par piston à l’Académie occupe un logement d’astreinte dans un CEM et la liste est grande.
        Au lieu de donner ces logements qui constituent des outils de travail,auxfonctionnaires qui sont dans les établissements pour donner plus de rendement,on les prive de cet outil indispensable pour loger par piston des gens qui ne méritent pas.
        On parle aussi de distribution de logements d’astreinte dans les établissements scolaires illégalement pour des fonctionnaires qui n’ont aucun lien avec ces établissements,surtout dans les villes cotières et ce d’une manière douteuse.Ces transactions frauduleuses se font contre des pots de vin QUI SE CHIFFRENT EN DIZAINES DE MILLIONS DE CENTIMES qui vont dans les poches des responsables de l’académie.Les faux bénéficiaires de ces logements d’astreinte rentabilisent ce business,car ils louent ces logements pour des vacanciers d’été à plusieurs millions de centimes la semaine.
        Une enquete rigoureuse du ministère lèvera le voil sur une mafia qui sévit à l’académie de Bejaia,qui en a fait sa poule aux œufs d’or.
        Pendant ce temps,lesDirecteurs,lesconcièreges,les surveillants généraux à qui reviennent de droit ces logements,font la navette pour rejoindre chaque jour leurs établissements.Est ce normal

        55 | ACHAACHI | MOSTAGANEM 2015/07/30
        De qui se moque-ton?On garde encore un Directeur de l'académie illettré et on parle de réforme !!!!Allons,arretons la comédie!
        Que des mensonges de la part des Responsables du ministère!
        Affecter d'abord un personnel universitaire compétent à BEJAIA ,ensuite on parlera de réformes

        56 | GESTIONNAIRES | WILAYA DE BÉJAIA 2015/07/30
        A BEJAIA,on n’en finit pas avec les affaires de corruption et d’enrichissement illicite sur le dos
        des élèves et du secteur de l’éducation en général.
        Le cas de l’antenne de l’ONPS(ex CRDDP) en est des plus illustratif.
        En effet,un moniteur d’école primaire en a fait sa poule aux œufs d’or.
        Après etre nommé indument et par des méthodes louches comme Directeur de cette antenne,de laquelle il a puisé ses richesses(car il est devenu milliardaire en cliquant des doigts),il a meme détourné le règlement en vigueur dans le pays en bénéficiant par des méthodes louches une ralonge de son départ en retraite de plus 4 ans.Pour lui cette source dont il puise sa richesse ne doit pas tarir.Aprèsetre mis à la retraite,car il dépasse 60 ans de plusieurs années et l’infraction est flagrant e,figurez vous il a placé à sa place,son jeune fils qui n’a pourtant aucune expérience dans la gestion du livre scolaire,comme Directeur de cette annexe ,dans le seul but de continuer à mettre la main sur l’argent du livre en le détournant.C’est à dire il a réussi à en faire une entreprise familiale,dont le gestion se transmet de père en fils.Pendant ce temps des gestionnaires de valeurs et de grande expérience n’ont pas été retenus pour occuper ce poste.
        A noter que ce véreux moniteur d’école primaire n’en est pas à sa première affaire de corruption ,de détournement et de dilapidation de biens .
        Quant il est passé comme fonctionnaire dans le bureau de l’action sociale de l’académie de BEJAIA durant les années 1980,il est fiché pour perception de pots de vin,car comme ce bureau est chargé de distribuer les logements d’astreinte et de fonction pour les fonctionnaires du secteur,il faisait bénéficer des demandeurs sans mérite contre la RSCHWA.
        Lui meme il s’est octroyé indument un ou plusieurs logements de fonction,qu’il a vendu.
        Par la suite il s’est accaparé indument un logement d’astreinte au nOuveau du siège du CRDDP qu’il occupe toujours,alors que des cadres du secteur et des professeurs chévronnés ne trouvent meme pas ou loger pour accomplir leur complexe tache.
        Son enrichissement fulgurant n’est pas passé inaperçu.Quandont sait qu’un moniteur n’arrive meme pas à bouicler les fins de mois par son modeste salaire,on imagine mal coment ce ripou fonctionnaire est arrivé à acheter un logement à Alger et à avoir d’autre affaires en parallèle.
        Mme la MINISTRE se doit de se pencher sur ce cas qui déshonore le secteur dans la wila.
        D’ailleurs la gestion du livre dans la wilaya a toujours été catastrophique .C’est dans le flou totale que ça se passe.Le livre normalement gratuit pour les élèves démunis est toujours détourné pour etre vendu illégallement à quelques libraires ,qui le vendent à leur tour aux élèves.Voilà entre autre méthode qu’utilse ce véreux moniteur pour dilapider l’argent du livre sans laisser de traces.
        Il es recommandé de nommer sans tarder un gestionnaire expérimenté pour diriger cette antenne afin de la mettre au service du secteur et des élèves.
        Libérer le logement de fonction sise au centre ville qu’occupe indument
        cet intrus de moniteur et l’octroyer à un cadre du secteur qui le mérite.
        Opérer un audit exhaustif v de la gestion du livre scolaire dans la wilaya ces dix dernières années.
        Un trou de plus de 10 milliards de centimes est visible dans cette antenne gérée dans l’opacité totale.
        Mme la MINISTRE doit se rendre compte qu’à Bejaia le secteur est gangréné par la corruption,les dilapidations et les détournement d’argent à tout les niveaux.Le cas de l’ex CRDDP on est une autre preuve

        57 | ZAHIR | BÉJAIA 2015/07/30
        A Bejaia,un certain BOUZIDI Mabrouk (moniteur d’école primaire)a falsifié les listes d’admis aux concours des profs de 2012,pour mettre son fils classé dernier et ajourné,sur la liste des admis comme PES.Le Directeur de l’académie son complice,au lieu de le suspendre en attendant son écartement, l’a promu au poste de chef de bureau des professeurs des écoles,alors qu’il n’a aucun diplôme et nul dans le travail et est connu et réputé pour etre un escroc et un voyou notoire.
        Meme BOUAKAZ(moniteur secrétaire du Directeur) qui trafique les ordres de mission fictifs pour se faire rembourser des frais de missions qui se chiffrent à plusieurs dizaines de millions chaque année,et qui inscrit les élèves exclus dans les établissements scolaires ,tout en les faisant passer en classes supérieures,contre des sommes astronomiques d'argent,est toujours en poste et n'est jamais inquiété

        خالد الجزائري
         2015/07/30
        قليلا من الاحترافية ياجريدة الفجر ان ماتم تداوله حول استعمال العامية في التعليم لم يكن مجرد اشاعة وانما حقيقة اراد التيار الفرونكو شيوعي تمريرها ولكن ردود الفعل القوية الصادرة من شرفاء البلد الرافضة له جعلتهم يتراجعون ولكني متاكد من انهم سيعاودون الكرة اثناء الدخول المدرسي القادم.

        59 | الطالب | الجزائر 2015/07/30
        والاعتماد على نصوص كتاب جزائريين حصرياً، كذلك اشاعة؟ والاستغناء عن النصوص القرآنية في دراسة اللغة والادب العربي، كذلك اشاعة؟ ومقترح إلغاء اختبار الادب العربي والتاريخ والعلوم الاسلامية من انتحان البكالوريا، كذلك اشاعة؟ ايها العبقرية كفانا مراوغة وعودي إلى بيتك فذلك ارحم للجزائر. والله إني أشك حتى في مستواك العلمي.