الاثنين، أكتوبر 31

الاخبار العاجلة لحضور الضحافي المتقاعد محمد ملائكة في الاشهار الاعلامي لمعرض الكتاب الجزائري 2016ويدكر ان الصحافي محمد ملائكة رفض التقاعد من الاداعة والتلفزيون الجزائري ويدكر ان محمد ملائكة وعبد القيوم بوكعباش و حراث بن جدو فضلوا الاستشارة الاعلامية على التقاعد الاجباري في مؤسسة الاداعة والتالفزيون الجزائري ومن غريب الصدف ان الاشهار التجاري لمعرض الكتاب يقدم الصحافي محمد ملائكة ككاتب جزائري والاسباب مجهولة

اخر  خبر
الاخبار   العاجلة  لتمديد  بث اداعة قسنطينة   الى  منتصف اليل بسبب عيد الاموات    الجزائري   حينما قتل  ارهابيي الجزائري   معلمة  في  طريق بسكرة ويدكر ان  الجزائريين  اكتشفوا ان  ثورة  الاموات مغامرة  فاشلة تاريخيا والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لعرض  فيلم البئر  الجزائري امام  السلطات الرسمية الجزائرية ويدكر ان فيلم  البئر  يعرض مستقبل  السنوات العجاف الجزائرية ويرسم مستقبل اسود  للشعب  الجزائري ويدكر ان  الدولة الجزائرية وجدت نفسها  امام الحائط بينما وجد الشعب  الجزائري نفسه في  البئر  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف  الخببيرالنفساني لوصيف ان خلاقة الشعر عند  الخلاق تعبير  عن ازمة  نفسية لدي  المواطن الجزائري والاسباب مجهولة
 اخر خبر
الاخبار العاجلة لانتهاء تصوير فيلم   العربي بن مهيدي بقسنطينة   ويدكر ان  نهاية تصوير فيلم بن مهيدي تزامن مع  غلق طريق  الروتيار بقسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لمطالبة يهود اسرائيل من السلطات  الجزائرية باصلاح طرقات  الشارع الاسرئيلي في قسنطينة قبل اتخاد الاجراءات المناسبة ويدكر ان  طريق الروتيار  يعتبر اقدم طريق  عسكري في قسنطينة والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاعلان حصة الدنيا حكاية  خبر الزواج الاداعي  بين مستمعة من  سكيكدة ومواطن من  سطيف  على المباشر  والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لحضور   الضحافي   المتقاعد   محمد ملائكة في الاشهار الاعلامي لمعرض الكتاب  الجزائري 2016ويدكر ان  الصحافي محمد  ملائكة  رفض التقاعد من  الاداعة والتلفزيون  الجزائري ويدكر ان  محمد ملائكة وعبد القيوم بوكعباش و  حراث بن جدو   فضلوا   الاستشارة  الاعلامية على التقاعد  الاجباري في مؤسسة  الاداعة والتالفزيون  الجزائري ومن غريب الصدف ان  الاشهار  التجاري لمعرض الكتاب  يقدم الصحافي  محمد ملائكة  ككاتب  جزائري والاسباب مجهولة

مقدموا نشرة اخبار الستينات والسبعينات
 ابراهيم بلبحري
 محمد ملائكة
 محمد السعيد
 
 عبد القيوم بوكعباش
 صالح الذيب
 حراث بن جدو
 علي غراس







Résultat de recherche d'images pour "‫محمد ملائكة  الجزائر‬‎"



















https://www.facebook.com/silacom
http://www.sila-dz.com/pdf/gazette-5.pdf









http://www.sila-dz.com/

 
توعّد بإحالة بائعي السكنات على العدالة وإلغاء استفادتهم
والي وهران يرفض الكشف عن رزنامة الترحيل لوضع حدّ للتحايل
رفض الوالي الكشف عن رزنامة الترحيل لتفادي أيّ تحايل، مؤكدا أن عمليات الترحيل سيكشف عنها ساعات قبل مباشرتها لتجنب التلاعب. تم ذلك خلال توزيع السكنات الإجتماعية بوادي تليلات، كما تم إقصاء 23 شخصا استفادوا من قبل سكنات حسب ما بيّنه التحقيق الذي قامت به اللجنة الخاصة للسكنات لتفادي استفادة غرباء من الحصص المخصصة لطالبيها
. في نفس السياق توعد الوالي في مناسبات سابقة أنه سيتم اتخاذ إجراءات صارمة لمنع المتاجرة بالسكنات الإجتماعية التي توزع على مستفيديها الذين يقومون ببيعها بإحالتهم على القضاء وإلغاء استفادتهم من هذه السكنات لوضع حدّ للتجاوزات التي يقوم بها البعض الذي يتم ترحيلهم لسكنات لائقة بغية محاربة مظاهر غير عصرية بوهران ليقوموا بعدها بالتصرف بهذه السكنات بإعادة بيعها أو كرائها أو تركها مغلقة. ولا يقتصر الأمر على السكنات الإجتماعية التي تكلف الميزانية أموالا طائلة، بل تتم المتاجرة في السكنات الهشة التي رحل قاطنوها، حيث أكدت مصادر من الولاية أن غرباء يتاجرون بالبنايات الهشة التي رحل ساكنوها ولم تهدم مقابل 70 مليون سنتيم واقتحامها من طرف عائلات وهو ما يطرح مشاكل كبيرة بالولاية. وتم إنشاء لجنة تقنية محلية تتشكل من مديرية البناء والتعمير ووكالة الضبط العقاري للولاية ومصالح الدائرة والبلديات للقضاء على السكنات الهشة التي رحل ساكنوها وبقيت مهجورة، حيث ضبطت دوائر الولاية مئات البنايات القديمة رحل قاطنوها ولم تهدم حسب ما أكدته مصادر ولائية، حيث تتوزع بعدة أحياء ببلدية وهران على غرار سيدي الهواري، الدرب، الحمري وغيرها، إذ اقتحمها مجهولون للإقامة بها. فقد وجدت مصالح دائرة وهران صعوبة في تهديم هذه السكنات لوقوعها وسط التجمعات السكنية، مما جعل هذه المصالح تخوّل العملية لمؤسسات متخصصة لتفادي إلحاق أضرار بالسكنات المجاورة، إذ كان من المفروض أن تهدم هذه السكنات السنة الماضية إلا أن مصالح الدوائر أجلت العملية. عقيبة.خ

عد حادثة سرقة كاميراتين من أستوديو "دزاير نيوز"

تنصيب كاميرات مراقبة في مبنى مجمع "الوقت الجديد"

الأحد 30 أكتوبر 2016 105 0
أقدمت إدارة مجمع "الوقت الجديد"، الكائن مقرها بمنطقة سعيد حمدين ببن عكنون غرب العاصمة، بتنصيب كاميرات مراقبة على مستوى جميع القاعات والمنافذ بالبناية التي تضم قناتي "دزاير نيوز" ودزاير تي في" وجرديتي "لوطون دالجيري" و"وقت الجزائر"، وهذا كإجراء وقائي بعد حادثة سرقة كاميراتين تليفزيونيتين من أستوديو "دزاير نيوز" منذ أيام علما أنه لم يتم العثور عليهما لحد الآن .

قلم: السيدة فتيحة مهري

شهادة حية عن طفولة الشهيدة «فضيلة سعدان»

أزيد من سبعين عاما وأنا محملة بتفاصيل  صديقة طفولتي، وإن هزمني الزمن بتجاعيده،   غير أنه لم يستطع أن يهزم ما نقش في ذاكرة القلب والروح عن هذه الطفلة المتميزة.
تعرفت على الطفلة فضيلة سعدان في صباي  المبكر عندما أدخلني والدي إلى المدرسة الابتدائية ببلدية الحروش سنة (1943 ـ 1944)، كان عمرها حينذاك خمس سنوات وكنت أكبرها  بعامين. كانت تتميز بالهدوء والانزواء ولا تختلط كثيرا بزميلاتها في القسم، اقتربنا من بعض، وأصبحنا صديقتين وتزاملنا في الصفوف الدراسية إلى غاية 1949.
وكانت إضافة لذكائها وتفوقها في دراستها، فتاة لطيفة وطيبة ومتواضعة وملكت  الحسنيين: جمال الوجه وجمال الروح. درسنا في «القاعة الوردية» كما كانت تسمى، لأن المجمع الدراسي الذي أصبح حاليا «ثانوية زيغود يوسف»، كان قيد الإنشاء ولم تنته الأشغال به إلا سنة 1951.
كانت فضيلة سعدان شديدة الوعي بما يحدث في وطننا من أحداث وخصوصا آثار الاحتلال على الشعب الجزائري، فكانت تكره الظلم وتحمل في جيناتها الروح النضالية والثورية منذ صغرها، ولطالما حدثتني عن غضبها من احتلال المستعمر  لأرض جزائرنا. أما أنا فكنت لا أجرؤ على التحدث مثلها، لكن كنت أصغي إليها وأدرك في أعماقي هذا الظلم الجاثم على أرضنا وطفولتنا، وأحيانا  كنت أزورها في منزلها للعب سوية وقراءة قصص الأطفال التي كانت تملك منها الكثير... كنا نتشارك في اللعب والأسرار.
في إحدى العطل المدرسية، زرت بيت جدتي وهناك  تحدثت إلى خالتي (بوقلعة زكية) التي كانت  صديقة مقربة لمريم سعدان الأخت الكبرى لفضيلة سعدان، كانت خالتي زكية ومريم معا في نفس القسم الذي تدرس فيه السيدة بروجيرار (brugerare)، ولأنهما لا تنفصلان عن بعضهما البعض، أطلقت عليهما لقب «العنزتان الحميمتان» على سبيل المزاح.
تحدثت إلى خالتي عما تخبرني به فضيلة سعدان وعن ثورتها واستيائها من المحتل، ولم تندهش  بمكاشفتي لأن عائلة سعدان عائلة مناضلة حتى النخاع، فوالد فضيلة ومريم كان مناضلا ورجلا ثوريا وقد استشهد إثر جروحه جراء تعذيبه في أحد السجون الفرنسية في ذلك الوقت.
نظرت إلى خالتي وقالت لي سأخبرك بسر: «ألم تلاحظي ذلك الصندوق الكبير الموجود في بيت مريم وفضيلة؟» فأجبتها «أذكر أنه في مرة من المرات أخرجت فضيلة قصة من ذلك الصندوق   لنقرأها عن الأميرة والتنين».
وواصلت تروي قصة الصندوق:«في مظاهرات الثامن ماي 1945 رفع المجاهد شريف بوقدوم   علم الجزائر احتفالا كغيره من أبناء جيله بأن الاستعمار الفرنسي سيفي بوعده بمنح الحكم الذاتي للجزائر فور تحقيق النصر على النازية، ولكن المستعمر نكث بوعده وتحولت الاحتفالات  إلى مجازر دامية وطارده العسكر. هرب شريف بوقدوم طلبا للنجاة وتوجه إلى عائلة سعدان وخبأ  علم الجزائر عندهم في ذلك الصندوق الخشبي الكبير المليء بالكتب وأغراض أخرى».
وبعدها قرأت لي خالتي مجموعة رسائل كانت  تكتبها لها صديقتها مريم أثناء دراستها  بقسنطينة، كانت رسائل جميلة تحتوي على يومياتها وبعض الأشعار الجميلة من بينها:
ككل سنة، يعود طائر السنونو إلى عشه
وتظل زكية صديقتي
المستقبل ليس ملكا لأحد
المستقبل بين يدي الله
عندما يحين الوقت صديقتي
سأقول لك نلتقي عند الله
أتمت فضيلة سعدان تعليمها الابتدائي والإعدادي  بالحروش وانتقلت للدراسة بقسنطينة، في حين لم  أكمل مشواري الدراسي، ولكنني درست وحصلت على شهادة الابتدائي.
وفي سنة 1956 قرأت في جريدة
«la Dépêche de Constantine» خبر توقيف فضيلة سعدان وسجنها بسجن الكدية في قسنطينة، بعد إضراب الطلبة الجزائريين سنة 1956 بتهمة التحريض على الإضراب في ثانويتها.

شهادة حية عن طفولة الشهيدة «فضيلة سعدان»



كيف يتعاون ميهوبي مع النمنم

جانب من الندوة صبرينة كركوبة
السبت 29 أكتوبر 2016 123 0
زار أمس وزير الثقافة المصري حلمي النمنم بمعية وزير الثقافة الجزائري عز الدين ميهوبي أجنحة الصالون الدولي للكتاب، التي تحل فيه مصر ضيف شرف طبعته الواحدة والعشرين، حيث وقف عند جناح الوكالة الوطنية للنشر الإشهاروالإتصال والتقى بمديرها العام جمال كعوان، والمؤسسة الوطنية للفنون المطبعية "إيناغ"، أين إلتقى بالروائي واسيني الأعرج وتبادلا أطراف الحديث...
ونشط وزير الثقافي المصري حلمي النمنم ونظيره الجزائري عز الدين ميهوبي ندوة صحفية بمعية حميدو مسعودي محافظ الصالون، والدكتور هيثم الحاج علي مدير الهيئة العامة للكتب المصرية، أين كشف فيها حلمي النمنم، تعزيز التعاون الثقافي وبالتحديد الأثري بين البلدين بتكوين لجان بحث تضم أثريين للقيام بأبحاث مشتركة على غرار أبحاث حول أهرامات الجيزة وأهرامات الجزائر.
وأكد ميهوبي في السياق أن مصر ليست ضيف الجزائر، وإنما سيدة البيت، والتعاون الثقافي سيمتد للمجال السينمائي والفني، ناهيك عن الإستفادة من التجربة المصرية في مجال الحفريات والأثار.
وفي ختام الندوة قدم حلمي النمنم درع وزارة الثقافة المصرية لنظيره وزير الثقافة عز الدين ميهوبي، ليقدم له ميهوبي إصدارات وزارة الثقافة المتنوعة، فضلا عن إصدارات الوكالة الوطنية للنشر والإشهار "أناب".

هل الإعلام الجزائري منبوذ عند أحلام مستغانمي؟

جانب من عملية البيع بالإهداء للروائية أحلام مستغانمي صبرينة كركوبة
الأحد 30 أكتوبر 2016 158 0
إلتقت اليوم الروائية الجزائرية أحلام مستغانمي بقرائها في الصالون الدولي للكتاب في طبعته الواحدة والعشرين، وذلك بجناح وزارة الثقافة، في إطار عملية بيع بالإهداء.
وكان في انتظار"صاحبة الأسود يليق بك" جمع كبير من المعجبين والمعجبات بكتاباتها، فضلا عن الإعلاميين، الذين توافدوا بكثرة على الجناح ساعة قبل مجيء الروائية، ماخلق حالة استنفار قصوى.
ومن المفارقات الغريبة أن أحلام مستغانمي رفضت التصريح للإعلام الجزائري، واكتفت بالبيع بالإهداء، وهو ماخلق نوعا من الضجر عند الإعلاميين، الذين تساءلوا عن جدوى وجودهم بالجناح، كما إعتبروا أن هذا الأمر غير منطقي لروائية جزائرية مشهورة، تعيش خارج الوطن، تحضر بالمزاجية، وأتت بها وزارة الثقافة.
وحسب مصادر من داخل محافظة سيلا 2016، فإن عزوف مستغانمي عن التصريح راجع لذهنية الإعلاميين غير الملتزمين والمنضبطين بالتعليمات، التي تقدمها الجهة المنظمة، والتي تهدف على أن تسير الأمور على أحسن مايرام.




الحبس لشاب هدّد والديه بالقتل في العاصمة

ب. م
الأحد 30 أكتوبر 2016 40 0
أدانت محكمة بئر مراد ريس، شاب هدّد والداه بالقتل، بعام حبس، وذلك بسبب رفض عائلة المتهم اقتناء له سيارة.
وحسبما جاء على لسان الضحايا، فإن الابن العاق طلب منهما بتاريخ الوقائع مبلغ من المال لاقتناء سيارة، غير أنّ الأب رفض ذلك بسبب ارتفاع أسعار المركبات، حينها قام المتهم بتوجيه لهما وابلا من السب والشتم وقام بتكسير أثاث المنزل، كما هدّدهما بالقتل في حال لم يمنحاه المبلغ المالي، ليتوجه الأب إلى مركز الأمن لإيداع شكوى. وخلال محاكمته اعترف بما نسب له من تهم، حيث التمس وكيل الجمهورية إدانته بعقوبة 5 سنوات سجنا نافذا وغرامة بقيمة 100 ألف دينار، لتتم إدانته بالعقوبة سالفة الذكر.

توعّد بإحالة بائعي السكنات على العدالة وإلغاء استفادتهم
والي وهران يرفض الكشف عن رزنامة الترحيل لوضع حدّ للتحايل
رفض الوالي الكشف عن رزنامة الترحيل لتفادي أيّ تحايل، مؤكدا أن عمليات الترحيل سيكشف عنها ساعات قبل مباشرتها لتجنب التلاعب. تم ذلك خلال توزيع السكنات الإجتماعية بوادي تليلات، كما تم إقصاء 23 شخصا استفادوا من قبل سكنات حسب ما بيّنه التحقيق الذي قامت به اللجنة الخاصة للسكنات لتفادي استفادة غرباء من الحصص المخصصة لطالبيها
. في نفس السياق توعد الوالي في مناسبات سابقة أنه سيتم اتخاذ إجراءات صارمة لمنع المتاجرة بالسكنات الإجتماعية التي توزع على مستفيديها الذين يقومون ببيعها بإحالتهم على القضاء وإلغاء استفادتهم من هذه السكنات لوضع حدّ للتجاوزات التي يقوم بها البعض الذي يتم ترحيلهم لسكنات لائقة بغية محاربة مظاهر غير عصرية بوهران ليقوموا بعدها بالتصرف بهذه السكنات بإعادة بيعها أو كرائها أو تركها مغلقة. ولا يقتصر الأمر على السكنات الإجتماعية التي تكلف الميزانية أموالا طائلة، بل تتم المتاجرة في السكنات الهشة التي رحل قاطنوها، حيث أكدت مصادر من الولاية أن غرباء يتاجرون بالبنايات الهشة التي رحل ساكنوها ولم تهدم مقابل 70 مليون سنتيم واقتحامها من طرف عائلات وهو ما يطرح مشاكل كبيرة بالولاية. وتم إنشاء لجنة تقنية محلية تتشكل من مديرية البناء والتعمير ووكالة الضبط العقاري للولاية ومصالح الدائرة والبلديات للقضاء على السكنات الهشة التي رحل ساكنوها وبقيت مهجورة، حيث ضبطت دوائر الولاية مئات البنايات القديمة رحل قاطنوها ولم تهدم حسب ما أكدته مصادر ولائية، حيث تتوزع بعدة أحياء ببلدية وهران على غرار سيدي الهواري، الدرب، الحمري وغيرها، إذ اقتحمها مجهولون للإقامة بها. فقد وجدت مصالح دائرة وهران صعوبة في تهديم هذه السكنات لوقوعها وسط التجمعات السكنية، مما جعل هذه المصالح تخوّل العملية لمؤسسات متخصصة لتفادي إلحاق أضرار بالسكنات المجاورة، إذ كان من المفروض أن تهدم هذه السكنات السنة الماضية إلا أن مصالح الدوائر أجلت العملية. عقيبة.خ

 
فيما لم تستفد البلدية سوى من 60 مسكنا ريفيا
920 طلب للإستفادة من السكن الإيجاري العمومي والسكن الريفي بحاسي مفسوخ
أحصت ببلدية حاسي مفسوخ أزيد من 920 طلب سكن لدى مصالح دائرة قديل، وحسبما أوضحه رئيس دائرة قديل هناك مشروع قيد الأشغال يضم 100 مسكن، حيث سيتم تسليمه قريبا، إلى جانب 200 مسكن إيجاري عمومي انطلقت الأشغال به مؤخرا الموجهة للعائلات القاطنة بالبنايات الهشة، إلى جانب 200 شقة ستنطلق بها الأشغال في الآجال القريبة والمتواجدة بحي بوعمامة. وقد اعتبر عديد المواطنين أن الحصة الموجهة لبلدية حاسي مفسوخ ضئيلة مقارنة بعدد الطلبات خاصة السكنات الريفية التي تعتبر نسبية جدا، فوجود 60 وحدة سكنية ريفية لا يتماشى وحجم الطلبات
باعتبار أن المنطقة ذات طابع فلاحي بالدرجة الأولى، إلا أن الطلب يتجاوز بكثير عدد السكنات الجاهزة التي تم توزيعها، حيث وجه الفلاحون نداءات إلى السلطات المعنية على المستوى الولائي من أجل أن ترفع حصة البلدية من السكن الريفي الذي غير كثيرا النمط العمراني للقرى وقضى على السكنات الطوبية التي كانت تعشش فيها، معتبرين أن السكن الريفي هو الحل الوحيد لتمكين الفلاحين من الإستثمار بأراضيهم مع توفير سكنات ريفية لائقة. تجدر الاشارة الى أن الحصة الإجمالية من السكنات الريفية بالدائرة قدّرت بحوالي 120 سكن ريفي، حيث استفادت قرية المنادسية من 24 قرار استفادة وقرية حسيان الطوال من 27 قرارا. ورغم وجود برنامج إنجاز 670 وحدة سكنية ببلدية بن فريحة إلا أنها لديها طلبات ملحة بشأن السكن بصيغة "الألبيا"، حيث صرح رئيس الدائرة أن هناك حصة 120 يرتقب أن تنتهي بها الأشغال قريبا و 300 مسكن تم الإنطلاق فيها مع بداية السنة الجارية وتشرف على مقاولات الأشغال شركة صينية، إلى جانب 250 مسكن بمنطقة حسيان الطوال التي بلغت نسبة الأشغال بها 20 بالمائة، وهي موجهة للعائلات التي تملك استفادات مسبقة. أما فيما يخص السكن الترقوي العمومي LPP فقد برمج إنجاز 700 وحدة سكنية خلال السنة الجارية.
مريم / ن

زهرة الألمانية تدخل الأوراس من باب نوفمبر

شقراء تكوت،، من شوارع باريس إلى معاقل الثورة

تقف المجاهدة زهرة الألمانية بشموخ أمام نصب الشهداء لتقرأ على أرواحهم الطاهرة فاتحة الكتاب وهي التي ناضلت رفقة زوجها معهم جنبا لجنب على أرض الأوراس الأشم، فلقد التحقت بالجبل كممرضة وبعد الاستقلال بقيت في تكوت لتعمل كقابلة استقبلت كل مواليد تكوت، هي اليوم أم لـ5 أبناء و18 حفيدا وتنعم بالحرية وتعلّق بروحها المرحة «لي أحفاد كثيرون لكن لا أحد لديه عينان زرقاوان».

عاشت مرارة الثورة وويلاتها مع زوجها أحمد ضحوة، بعدما انتقلت من فرنسا إلى الجزائر للحاق بزوجها في جبال الأوراس الأشم (تكوت وشناورة) واسمها الحقيقي فاندنابل ليونتين جورجات جراردة، (ألمانية الأصل) المعروفة باسم الزهرة الألمانية بقيت في تكوت رمزا للتضحية.
كانت تقوم بجمع وشراء وتهريب الأسلحة رفقة زوجها لمحاربة فرنسا، وتحمّلت مشقة السفر من فرنسا نحو بسكرة وتحولها إلى مرتفعات جبال كيمل مكان مقر الولاية التاريخية الأولى.
بداية تحولت المجاهدة إلى مسقط رأس زوجها عين الناقة، حيث مكثت بين سكان شناورة وتكوت بباتنة، وكذا بين المجاهدين الذين عرفوها وزوجها عن قرب خلال الثورة التحريرية، وكان الزوجان مثالا للوفاء والحب والتضحية لا يفترق أحدهما عن الآخر إلى أن أصبحا مثلا يضرب به في الشهامة والإخلاص رغم ضنك الحياة وملاحقة العدو في الجبال.
مباشرة بعد الاستقلال  بدأت الزهرة حياة جديدة مع زوجها الحبيب، لتبقى تعمل 35 سنة في قطاع الصحة بباتنة، خدمت الجميع وعلى رأسهم النساء والأطفال باعتبارها قابلة، وجابت بحقيبتها شناورة ومداشر تكوت، تكيّفت مع المنطقة ولبست لباسها الشاوي وأصبحت شاوية بامتياز ومحط احترام وتقدير الجميع، علما أنها دخلت الإسلام مباشرة بعد الاستقلال، وحصلت على الجنسية الجزائرية نهاية الستينيات، ورضيت بهذه الحياة البسيطة وهي الأوروبية التي كانت تسير في شوارع باريس واستمرت مع زوجها المجاهد الذي لم يكن سوى سائقا بدار البلدية، والذي لم يكن أقل حضورا واستيلاء لقلوب الناس بروحه المرحة.
للتذكير تعد المجاهدة الألمانية من مواليد 10 ماي 1942، عملت بفرنسا تحت إشراف جبهة التحرير الوطني، ولاقت التضامن من طرف نساء وسكان عين الناقة ببسكرة ثم بالأوراس بعد سجن زوجها ومباشرة بعد وصولها المنطقة بـ24 ساعة التحقت بجبال الولاية التاريخية الأولى كان عمرها 19 سنة، كان السير على الأرجل إلى جبال كيمل متعبا وقاسيا، حتى أنها شعرت بتفتت رجليها بسبب التضاريس الوعرة إلا أنها تجاوزت هذه المتاعب حين التقت زوجها فيما بعد.
عملت بمستشفى المجاهدين بغابة كيمل رفقة ممرضة أخرى تدعى نادية القبائلية، كما منح لها السلاح واللباس العسكري من طرف قيادة جيش التحرير التي كانت تعاملها معاملة خاصة، على اعتبار أنها أوروبية لا تطيق البؤس والحياة الصعبة كأبناء البلد لذلك كانت تعامل برفق لكنها كانت تحاول أن تكون مثل إخوانها الجزائريين وواصلت الكفاح حتى 19 مارس 62.
اليوم وكما كانت دائما الزهرة جزائرية حتى النخاع وهي تتكلم العربية بطلاقة وتفهم اللهجة الشاوية ما جعلها واحدة من أفراد المنطقة، لها حضورها في الأطباق الشاوية التقليدية وتشارك سكان تكوت وشناروة جميع أفراحهم وأقراحهم، كما أنها لا تنسى من رافقتهم في الجهاد وهي تحلم بأداء العمرة بعدما ترفعت على أي امتيازات نظير خدمتها للجزائر أرضها وأرض أبنائها وأحفادها إلى الأبد، ومن المنتظر أن يبادر الصالون الدولي للكتاب بتكريمها يوم الفاتح نوفمبر بالعاصمة.


شقراء تكوت،، من شوارع باريس إلى معاقل الثورة






العدد 6021

سيد أحمد قناوي يستثمر في منتجع سياحي بـ 900 مليار سنتيم بمستغانم

أ ي
الأحد 30 أكتوبر 2016 547 0
شرع الصحافي بالتلفزيون الجزائري و مقدم إحدى البرامج في التعريف بمشروعه السياحي الاستثماري الضخم الذي يشيده بمنطقة صابلات بولاية مستغانم.
حيث تحصل على الرخصة في عهد وزير السياحة السابق عمار غول و بلغت قيمة المركب الذي به فندق من طراز 5 نجوم و مسبح و خدمات عالية الجودة حسب مصادر الحياة إلى 900 مليون سنتيم، من ضمنها قرض تحصل عليه قناوي و البقية من استثماره الخاص حيث شرع الإعلامي في الترويج لمشروعه عبر "يوتيوب".

إقرأ أيضا



لا بد من عرض فيلم «البئر» في أمريكا بسرعة

وشوشي يدعو رجال الأعمال للالتفاف حوله:

لا بد من عرض فيلم «البئر» في أمريكا بسرعة

دعا المخرج لطفي بوشوشي كلّ من له القدرة على المساعدة المالية، لإقامة عرضين على الأقل لفيلمه «البئر» المرشح لجوائز الأوسكار 2017 في الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك لمنح فرصة أكبر لممثل الجزائر في لوس أنجس، للتقدّم للمسابقة، مؤكّدا أنّ الأمر يجب أن يتم السرعة، إذ سيتم الإعلان عن القائمة الطويلة للمترشحين في ديسمبر المقبل.

أكّد بوشوشي، أوّل أمس خلال العرض الترويجي للفيلم بأوبرا «بوعلام بسايح»، أنه لا يوجد أيّ عرض مرتقب في الولايات المتحدة الأمريكية إلى حدّ الآن. ويسعى من خلال العرض الخاص الترويجي الذي حضره عدد من الوزراء والمثقفين ورجال الأعمال، أن يقتنع هؤلاء بالفيلم، ومن ثمة دعمه، الأمر الذي سيعوّض غياب موزّعين دوليين في الجزائر.
وقال المتحدّث في تصريح لـ «المساء»، إنّ «البئر» يجب أن يُعرض في ولايتي لوس أنجلس ونيويورك؛ لأنّ هاتين المدينتين تضمان 80 بالمائة من الناخبين في جوائز الأوسكار، بالإضافة إلى الاشتغال على الجانب الإشهاري ودعوة الصحافة، ولذلك يبحث حاليا عن دعم مالي في أسرع وقت قبل الإعلان عن القائمة الطويلة للمترشحين لجوائز الأوسكار في ديسمبر المقبل.
واغتنم بوشوشي الفرصة ليشكر  الشركات الجزائرية والخواص وحتى المواطنين البسطاء، الذين وقفوا معه، وذكر المؤسسة الوطنية للاتصال، النشر والإشهار «أناب»، التي ستقوم بإشهار للفيلم في كل التراب الوطني، كاشفا أنّ الفيلم سيتم عرضه في كّل الوطن، مبديا اقتناعه بجودة الفيلم، وأنه أعجب الكثير من الناس، وحصده 11 جائزة دولية دليل على ذلك. من جهته، ثمّن وزير الثقافة عز الدين ميهوبي التفاف الجزائريين حول هذا الفيلم، ووصفه بالعمل الناجح، مشيرا إلى أنّ المشاركة فقط هي انتصار للسينما الجزائرية، والسينما العربية والإفريقية، داعيا الحاضرين لمساندة الفيلم؛ لأنه يمثل الجزائر وليس المخرج لطفي بوشوشي والعمل على تشجيعه؛ لأنه بحاجة إلى ذلك.
جدير بالذكر أن وزير الثقافة المصري حلمي النمنم كان من بين الحاضرين إلى جانب رمطان لعمامرة وزير الدولة وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي ووزير الاتصال حميد قرين، فضلا عن شخصيات ثقافية، منهم الروائية أحلام مستغانمي، وشخصيات رياضية تتمثل في شخص العدّاء توفيق مخلوفي، واقتصادية على غرار علي حداد رئيس منتدى رؤساء المؤسسات.

الأحد، أكتوبر 30

الاخبار العاجلة لاحتجاج شباب فقراء قسنطينة امام قصر الثقافة الخليفة من اجل المشاركة في الفيلم الجزائري الارهابي العربي بن مهيدي ويدكر ان الصحافة الجزائرية شجعت الجزائريين على ثقافة الدماء والجهاد والعمليات الانتخحارية ويدكر ان الشهيد العربي بن مهيدي يصنف كارهابي لدي الصحافة الفرنسية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لاحتجاج    شباب  فقراء قسنطينة امام  قصر الثقافة الخليفة من اجل المشاركة في الفيلم  الجزائري    الارهابي   العربي بن مهيدي  ويدكر ان   الصحافة  الجزائرية شجعت  الجزائريين على ثقافة   الدماء والجهاد  والعمليات الانتخحارية ويدكر ان   الشهيد العربي بن مهيدي يصنف كارهابي   لدي الصحافة الفرنسية وشر البلية مايبكي
 اخر  خبر
الاخبار  العاجلة   لاقامة   ملاهي جنسية راقصة     لشباب    سكان قسنطينة   في قصور   الثقافة  الجنسية   بقسنطينة  احتفالا    بدكري عيد  الاموات    والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف  الجزائريين  ان سبب  اندلاع   ثورة نوفمبر يرجع لرفض  عائلة فرنسية تزويج   احدي بناتها    لاحدي  مفجري ثورة نوفمبر ونظرا  لحرمانه من  المتعة العاطفية والحرية الجنسية    قرر  اعلان   ثورة نوفمبر انتقاما  من عائلة فرنسيةرفضت   زواجه من  بناتها   لكونه  جزائري ويدكر ان   الجزائري   يعلن الثورات  التاريخية من اجل  فروج  نساء العالم   والاسباب  مجهولة

اخر   خبر
الاخبار   العاجلة  لبث  تلفزيون   بن زقوطة  عبر الفايسبوك   مراسيم  احتفال قسنطينة  بعيد ميلادها   ويدكر ان   فيديو بن زقوطة يكشف  تصريحات  غريبة  لمدير  اداعة قسنطينة     حيث اتهم برامج  قسنطينة بالجمود   واعلن انه  دخل الاداعة  الجزائرية يوم  ميلاد اداعة قسنطينة والاسباب  مجهولة


اخر خبر
الاخبار   العاجلة    لاكتشاف   الجزائريين   ان  مجاهدي ثورة نومفمبر    كانوا يقتلون  رجال فرنسا   من اجل اغتصاب  نسائهم   مجانا ويدكر ان   مجاهدي   الجزائري    كانوا    يمارسون  الجنس مع نساء  جبال   الجزائر    من اجل استقلال  االجزائر   والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة    لاكتشاف حصة   لحظات حرجة   ان  المستمعة سامية صاحبة   الثلاثين سنة   ميلادا والخمسين سنة صونتا   اعلنت  انها  لن تسامح  من حرمها  الاتصال  الهاتفي    والخبيرة  ابتسام بوكرزازة   تكتشف جهالة نساء قسنطينة    ثقافيا  ومن غريب  الصدف ان  مستمعة قطعت علاقتها  مع عائلتها  لمدة 3سنوات   بسبب   كثرة الزيارات   وشر البلية  ما يبكي
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة   لمطالبة   المستمع   جمال   من  الخروب اخبار  عمال  اداعة قسنطينة   على المباشر والمديعة وسام  ترفض   الاشهار  الاخباري  بعمال قسنطينة والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار   العاجلة لاعلان  المستمع عبد العزيز انه يملك اسما  جنسيا   لطعام  الكسكس الجزائري  واداعة قسنطينة  تغلق هاتف المستمع خوفا من  العبارات  الجنسة والاسباب  مجهولة
 
اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لاكتشاف  المديعة شاهيناز ان حصة تهاني  المستمعين امست حصة لاخبار   المستمعين حيث اعلنت   عميدة المستمعات  السيدة لونيس   خبرها  العاجل بادائها  العمرة  راجية ان تقدم هدية  لكعمال اداعة قسنطينة واما المستمعة  صليحة فنشرت خبر زفاف  بناتها   عبر اداعة قسنطينة  بينما فضل  المستمع جمال الروح   باعلان  بداية الجولة الاداعية عبر المحطات الاداعية الجزائرية و هكدا اصبح   للمستمعين اخبارهم  في الاداعة الجزائرية والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لانتشار   اخبار وفاة   المجاهدة  جميلة بوحيرد    عشية  اندلاع ثورة الاموات  الجزائرية واوساط ترشح لالغاء احتفالات    عيد الاموات   واعلان  الحداد  الوطني بمناسبة  رحيل اخر  نساء الجزائر   المحترمات    ويدكر ان  المناضلة  جميلة بوحيرد   تصنف كارهابية في  ارشيف   المحاكم  الفرنسية حيث وضعت  القنابل     للشعبين  الجزائري والفرنسي في الملاهي  الجنسية  بالجزائر العاصمة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لدخول  اعضاء   مهرجان الشعر  النسوي   الجزائري  محاكم قسنطينة   بسبب  مقالات  ورسائل  صحفية ويدكر ان   اديبات  الجامعة الاسلامية يعتقدن ان مهرجان   الشعر النسوي خدم   الاديبات   العاهرات   ثقافيا اكثر من الاديبات   المسلمات    انسانيا   والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار   العاجلة لاعلان   نساء الجزائر    عطلتهم   الاسبوعية   بمناسبة   الفاتح من نوفمبر حيث  خرجت  العائلات   في  قوافل للتجوال السياحي   كما  اغلقت  المنازل  لتعلن نساء الجزائر   تحررهن  من  سجون  المنازل    ويدكر ان  نساء الجزائر   يكرهون  منازلهن ويفضلن  منازل امهاتهم و  الاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة   لخرق   مديرية السياحة بقسنطينة     مشروع   سياحي حيث  سمحت لجمعيات   الكترونية  بزعامة  بن زقوطة لزيارة اسافل جسور قسنطينة    رغم   منعها  على سكان قسنطينة وهكدا اصبحت   مديرية السياحة  بقسنطينة تتعامل بالعنصرية   
السياحية مع سكان  قسنطينة والاسباب  مجهولة
 نمادج   من   الزيارة   السياحية لجماعة   اصدقاء   قسنطينة  الى المنطقة المحرمة     اسافل   جسور قسنطينة   
ملاحظة    الفيديو من   مواقع   بن زقوطة  وعقسنطينة مدينتي








اخر   خبر
الاخبار   العاجلة  لبث  تلفزيون   بن زقوطة  عبر الفايسبوك   مراسيم  احتفال قسنطينة  بعيد ميلادها   ويدكر ان   فيديو بن زقوطة يكشف  تصريحات  غريبة  لمدير  اداعة قسنطينة     حيث اتهم برامج  قسنطينة بالجمود   واعلن انه  دخل الاداعة  الجزائرية يوم  ميلاد اداعة قسنطينة والاسباب  مجهولة
فيديو    تلفزيون   بن زقوطة     في    شبكة   الفايسبوك   


السبت، أكتوبر 29

الاخبار العاجلة لاكتشاف مستمعيقسنطينة ان نابغة قسنطينة عا يش تشرد ثقافي ودبلوماسي فيدولة الاماراالعربية ولولا الرسم الورقي للعلم الجزائريلضاعت كرامة الجزائرالدبلوماسية ويدكران النابغة محمد قدم شكره للمستمعة اميرى حيثردد عبارة وفقت ومن غريب الصدف ان الجزائر تكرم ابطالها بعد اهانتهم عربيا والاسباب مجهولة

اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف مستمعيقسنطينة ان  نابغة قسنطينة عا يش  تشرد ثقافي ودبلوماسي  فيدولة  الاماراالعربية   ولولا  الرسم الورقي  للعلم الجزائريلضاعت  كرامة  الجزائرالدبلوماسية ويدكران   النابغة محمد قدم   شكره للمستمعة اميرى  حيثردد عبارة وفقت ومن غريب الصدف ان  الجزائر  تكرم ابطالها بعد اهانتهم   عربيا والاسباب  مجهولة
اخر  خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف مستمعي قسنطينة   مبادرة فتح موقع الكتروني لمتوسطة  بوغابة  بقسنطينة ومديرة  المؤسسة التربوية   بم مهيدي حفيدة  الشهيد العربي بن مهيدي  تعلن حرب الاصلاحات  الثقافية  داخل  مؤسسة  بوغابة ويدكر ان   المديرة بوغابة قامت  بحلق رؤؤس  تلاميد المتوسطة   مجانا  بدل 150دج  بعدمال اكتشفت   ارتداء  تلاميد  بوغابة ملابس الشواد الجنسيا و رؤؤس  الشواد جنسيا وةيدكر ان   خبر اعلان الموقع الالكتروني امام تلاميد بوغابة اثار حيرة وغضب لدي التلاميد ومكالمة هاتفية من  امام الجامعة الاسلامية تطالب  المجاهدة  بن مهيدي بعدم نشر  اسرار التلاميد  عبر الانترنميت والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لبث  اداعة قسنطينة اطول فترة  غنائية صبيحة السبت  اليهودي وقسنطينة تعيش على اخبار الاشاعات  السياسية  الكادبة والاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاستضافة  اداعة قسنطينة الفنان بوطاس   من طرف   زعيم  اغنية المالوف   وضيف قسنطينة يرفض التصريح الاداعي والاسباب مجهولة
اخر  خبر
الاخبار   العاجلة   لاستغلال  الزعيم  بن زقوطة    حصة اصدقاء  قسنطينة للحصول على  المنافع  الاقتصادية ويدكر ان  اداعة قسنطينة   اصبحت تحقق المنافع الاقتصادية   لزعماء النفاق  الاجتماعي والاسباب مجهولة

الجمعة، أكتوبر 28

الاخبار العاجلة لاكتشاف سكان قسنطينة اطول تصوير سينمائي لفيلم العربي بن مهيدي بقسنطينة وممثلي فيلم بن مهيدي قابعون في جسر سيدي مسيد مند الصباح الباكر من اجل التقاط الصور السينمائية الممجدة للتاريخ الفرنسي ويدكر ان المخرجالسينمائي استعان ب14سيارة سياحية قديمة وشاحنة عسكرية وحافلة عمومية قديمة ملك لعائلة بن بولعيد ويدكر ان 4سيارات عسكرية وشاحنة و8سيارات قديمة وحافلة عمومية قديمة دخلت عالم التصوير السينمائي لاثباث الجزائر فرنسية ويدكر ان العلم الفرنسي حضر في مدخل جسر سيدي مسيد ومن غريب الصدف ان السيارات العسكريةوضعت تحت الحراسة الامنية للدرك الوطني بينما تكفلت شرطة قسنطينة بحماية سيارات فرنسا القديمة ووالاسباب مجهولة

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف  سكان قسنطينة اطول تصوير   سينمائي   لفيلم العربي بن مهيدي بقسنطينة وممثلي فيلم  بن مهيدي   قابعون في جسر  سيدي مسيد مند  الصباح الباكر من اجل التقاط   الصور السينمائية  الممجدة  للتاريخ الفرنسي  ويدكر ان  المخرجالسينمائي استعان  ب14سيارة  سياحية  قديمة وشاحنة عسكرية وحافلة عمومية  قديمة ملك  لعائلة  بن بولعيد ويدكر ان  4سيارات عسكرية وشاحنة و8سيارات  قديمة وحافلة  عمومية قديمة  دخلت  عالم التصوير السينمائي لاثباث  الجزائر فرنسية ويدكر ان  العلم الفرنسي حضر في مدخل جسر  سيدي مسيد  ومن غريب الصدف ان  السيارات  العسكريةوضعت تحت  الحراسة الامنية للدرك الوطني بينما  تكفلت شرطة قسنطينة بحماية  سيارات فرنسا  القديمة ووالاسباب  مجهولة
اخر خبر
الاخبار   العاجلة لتحويل قصر الثقافة  الخليفة الى استوديو سينمائي  حيث وضعت  الملابس  القديمة الفرنسية وتحولت مداخل الخليفة الى منبر  لكشف عوارت  الفنانين واجراء التدريبات  الصوتية ويدكر ان حافلة للنقل  العمومي وضعت تحت سلطة العربي بن مهيدي ولكنها تعرضت لعطب تقني عند  سوق العاصر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لضمان  مقهي النية امام  الخلليفة صفقة افطار   ممنتجي فيلم  العربي بن مهيدي وسكان قسنطينة يكتشفون   اوروبي  قسنطينة وفقراء عرب  قسنطينة  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لتناول العربي بن مهيدي   طابق  حمص دوبل  زيت  في شارع بودربالة   قبل توجه  الى جسر سيدي مسيد  لاجراء  التجارب الاسينمائية ويدكر ان  مقهي النية ومطاعم حمص دوبل زيت  بشارع  بودربالة استقطبت الوفد السينمائي  العاصمي ومن غريب الصدف ان عمليات التصوير  السينمائي بجسر قسنطينة صادفتها  الرياح القوية والاجراءات  البيروثقراطية  لمنتجي الفيلم السينمائي ويدكر ان  زوار مرضي قسنطينة منعوا من عبور  جسور قسنطينة بسبب  زيارة  الرئيس الفرنسي الى قسنطينة  والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لمعايشة  سكان قسنطينة مظاهر الغلق  السينمائي لشوارع  قسنطينة وقصر الخليفة ييتحول الى  استوديو سينمائي ويدكر ان   فيلم العربي بن مهيدي استعان بالملابس  اللقديمة من  فرنسا عبر الكراء  الثقافي وسيارات القديمة والعسكرية تزين  سوق العاصر والحي اليهودي   لتعيد الى قسنطينة امجاد يهود قسنطينة والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة لاكتشاف وزيرة البريد  والاتصال الالكتروني  فرعون   شهداء  مابعد  الاستقلال   في احتفالية  استعمار  موظفي الاداعة  والتلفزيون  الفرنسية  لمقرات   شارع  الشهداء ويدكر ان   اغلب موظفي الاداعة والتلفزيون  الفرنسية  بالجزائر امسوا موظفين بالاداعة والتلفزيون الجزائرية  مع تغيير  الحروف  التلفزيونية فقط ويدكر ان  فرنسا  استعمرت  التلفزيون  الجزائري  ثقافيا بعد استقلال الجزائر والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار  العاجلة   لاجتماع  العربي بن مهيدي    مع  قيادة جبهة  التحرير الجزائرية لمناقشة  قضية  اقالة  الزعيم سعيداني  من طرف  جماعة مصالي  الحاج ويدكر ان مراسيم اجتماع العربي بن مهيدي بقسنطينة  حضرتها شخصيات فرنسية ودلك في  حي الرود ابراهام  بقسنطينة لتتوالصل بجسر سيدي مسيد   صباحا  ويدكر ان خبر اقالة  سعيداني  عجل  بمطالبة العربي  بن مهيدي  من زعماء  جبهة التحرير  يباتخاد قرار  اضراب  تجار الجزائر واعلان  معركة  سعيداني  المعروفة باسم معركة  الجزائر  2016والاسباب مجهولة


Lors de son premier conseil de wilaya à Constantine

Le wali fustige les EPIC et la direction de l’environnement

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 20.10.16 | 10h00 Réagissez

Le premier responsable de la wilaya s’est déjà fait une idée sur le laisser-aller des responsables locaux et la dégradation du cadre de vie.

Pour son premier conseil de wilaya, tenu mardi au niveau de son cabinet, le nouveau wali de Constantine Kamel Abbas a préféré accorder la priorité aux dossiers des différents projets et missions des communes, à l’instar de l’éclairage public, de la collecte des déchets ménagers, de l’aménagement des espaces verts, des routes et autres. Lors de cette réunion qui se voulait une sorte de prise de contact entre le chef de l’exécutif et les responsables locaux, un débat a été animé au sujet de l’état et la gestion des entreprises communales et celles de la wilaya.
Une rencontre qui n’était pas différentes de toutes celles tenues auparavant avec l’ex-wali, où toutes les justifications concernant les dysfonctionnements constatées dans plusieurs secteurs ont été avancées par les responsables présents. Le wali, qui semble déterminé à mettre fin à plusieurs problèmes, n’était pas du tout convaincu par les interventions des différents responsables qui donnaient l’air de déjà dit et raconté. Insatisfait, il a estimé qu’il reste beaucoup de choses à faire, pratiquement sur tous les plans, dans la wilaya de Constantine.
Kamel Abbes a soulevé le manque de l’éclairage public, qui se pose un peu partout, le manque d’entretien des espaces verts qui ne répondent guère aux exigences de la population, sans oublier l’état dégradé des routes. «Lors de ma courte visite dans la commune de Constantine, j’ai remarqué que les routes, particulièrement à El Mansourah, sont défoncées et qui nécessitent une opération d’aménagement. L’éclairage public aussi est défectueux dans certains endroits», a-t-il déclaré et d’ajouter que la ville de Ali Mendjeli semble désertée.
«Il y a un manque d’espaces verts à Ali Mendjeli, où tout est en jachère. En plus, j’avais l’impression qu’il n’y a aucun programme de collecte qui s’effectue là bas. J’ai vu des dépotoirs en plein air», a-t-il dit avec étonnement. Malgré leurs tentatives de présenter des explications à cette situation déplorable, aucun des intervenants, aucun n’a pas donner quelque chose de solide et de plus convaincant.
Tout le monde évoquait le manque de moyens, pourtant certains travaux ne nécessitent pas des budgets énormes pour les réaliser, selon le wali. Le premier responsable de la wilaya n’a pas été tendre avec les établissements publics à caractère industriel et commercial (EPIC) dont la gestionest vivement critiquée. Ce qu’on ne peut d’ailleurs pas cacher, vu les résultats catastrophiques constatés sur le terrain. Les responsables de ces EPIC ont été sommés de s’engager pleinement pour éviter le recours aux entreprises privées.
Une gestion déplorable
Abordant le volet de la gestion de la collecte des déchets ménagers, Kamel Abbas a demandé à toutes les directions concernées, y compris celle de l’environnement, de s’impliquer et d’organiser des programmes de collecte. Il a même haussé le ton et fustigé la directrice de l’environnement lorsque cette dernière a déclaré qu’elle n’a pas assez de moyens. «Ne justifiez pas la mauvaise gestion par le manque de moyens.
Faites des bilans, mais raisonnablement, et nous allons vous aider», a-t-il déclaré et de s’adresser à Mme Abla Belhocine en ces termes : «Si vous êtes incapable d’assurer vos tâches, remettez les clefs de la direction et je vais saisir le ministère.» À propos des achats du matériel de collecte, le wali a demandé de contacter directement les fournisseurs afin d’accélérer les procédures et éviter les problèmes survenus par le passé.                    
Yousra Salem



La situation dure depuis des années à Constantine

Gestion désastreuse des cimetières

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.10.16 | 10h00 Réagissez

La gestion des cimetières de la commune de Constantine se fait d’une manière déplorable.

Ce constat des lieux des plus sévères a été dressé par le nouveau wali de Constantine, Kamel Abbas, lors du premier conseil de wilaya tenu la semaine dernière. Pour reprendre ses termes, les cimetières sont dans un état catastrophique. Kamel Abbas n’a pas manqué, par ailleurs, de reprocher aux responsables de la mairie, chargés de l’entretien de ces lieux, des manquements graves dans leur gestion, en donnant pour exemple de ce laisser-aller l’absence de désherbage, mais aussi l’insalubrité qui caractérise ces établissements.
Un constat que tous les citoyens de Constantine ont pu faire, sans attendre que le wali vienne l’évoquer, particulièrement au niveau du cimetière central. Surchargé, très mal entretenu, envahi par les herbes folles et sujet aux glissements de terrain, l’on peut également y remarquer que des dizaines de pierres tombales, notamment dans sa partie basse, se sont brisées sous l’effet de l’érosion des sols. Mais la palme du laisser-aller en matière d’entretien de ces lieux de repos éternel revient sans nul doute au cimetière d’El Gammas. Une récente visite dans ce cimetière situé sur un terrain abrupt et rocailleux, nous a permis de constater qu’il se trouve également dans un état d’abandon inscriptible, qui s’ajoute au problème structurel d’un aménagement bancal.
En plus des sachets et des bouteilles en plastique qui jonchent ses allées, l’on peut voir là aussi, et à l’instar du cimetière central, que les herbes folles ont trouvé un terrain favorable à leur reproduction à telle enseigne que le moindre espace à l’intérieur ou dans les différentes allées délimitant les pierres tombales en sont recouverts. Certaines stèles, pourtant protégées par des grilles, n’ont pas échappé également à la propagation effrénée de la flore sauvage. Le mur d’enceinte du cimetière, en plus de son état dégradé, de sa dangereuse inclinaison et de trous béants visibles sur sa clôture, est inachevé sur plusieurs dizaines de mètres du côté surplombant le quartier dit 4e Km, avons-nous remarqué aussi. Un agent d’entretien du cimetière rencontré lors de notre visite nous fait part à ce sujet d’un litige entre la commune et le propriétaire du terrain mitoyen avec le cimetière, lequel accuse la mairie d’avoir empiété sur son terrain, ce qui serait à l’origine de l’arrêt des travaux de la réalisation de la clôture, il y a une vingtaine d’années.
Un cimetière pour Ali Mendjeli
Interrogé sur l’état de laisser-aller dans lequel se trouve actuellement le cimetière, le même gardien soutient que cette situation est due principalement au personnel insuffisant affecté par la mairie à l’entretien des lieux. «Avec une équipe constituée de six agents seulement, dont trois sont chargés uniquement du gardiennage, deux pour la nuit et un pour le jour, nous ne sommes plus que trois pour veiller aux enterrements, creuser les tombes et nettoyer un cimetière qui s’étale sur plusieurs hectares. Nous faisons pour le mieux, mais je vous avoue qu’il est très difficile d’accomplir cette tâche dans les meilleures conditions», nous dira-t-il.
Ceci dit et, face à la saturation des cimetières à Constantine, les autorités de la ville ont, semble-t-il, décidé d’affecter un terrain qui devrait s’étaler sur quatorze hectares pour abriter un nouveau cimetière, mais sans préciser ni la date ni le lieu où il devrait être implanté. C’est du moins ce qui a été annoncé lors d’un conseil de wilaya. Dans un autre registre, il paraît aberrant que les autorités se plaignent de la saturation des cimetières existants, alors que pour Ali Mendjeli, une nouvelle ville qui compte actuellement plus de 300 000 habitants et qui est appelée à en accueillir beaucoup plus dans l’avenir, ces mêmes autorités n’ont pas prévu d’y réaliser un cimetière. 
F. Raoui

Une station de taxi fait des mécontents au centre-ville

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 24.10.16 | 10h00 Réagissez

Le collectif des citoyens et commerçants de la rue Bouderbala (ex-rue Petit) du centre-ville montent au créneau pour dénoncer le calvaire auquel ils sont soumis depuis l’affectation, il y a quelques années, d’une partie de leur rue au stationnement des taxis desservant la cité Boussouf.

Le tumulte, les rixes, les propos obscènes qui fusent à longueur de journée, la gêne occasionnée aux commerçants de la rue, ainsi que les bouchons interminables, sont autant de désagréments générés par ces taxis.
Des désagréments comptabilisés dès l’aube, et jusqu’en fin de journée, déplorent les habitants dans une correspondance adressée au président d’APC au mois d’août passé et dont une copie nous a été remise. Dans cette même correspondance, ces citoyens soutiennent en outre que les taxieurs qui ont été rejoints au fil des ans par nombre de clandestins, ne respectent pas les limites de l’aire de stationnement qui leur a été réservée en squattant sciemment toute la rue pour éviter de devoir s’engager au niveau du boulevard Zighoud Youcef, où la circulation est très dense.
Le collectif des habitants précise, en outre, avoir introduit une requête auprès des services de la mairie au début du mois d’août, leur enjoignant de trouver une solution pour mettre fin à leur calvaire. Une requête qui devait être soumise à la commission municipale chargée de délivrer les autorisations de stationnement aux taxis, selon la promesse formulée par les services de l’APC de Constantine. Les membres du collectif indiquent qu’aucune réponse ne leur a été fournie à ce jour.
 
F. Raoui

Sidi Mabrouk

Des habitants dénoncent l’abandon du square Beyrouth

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.10.16 | 10h00 Réagissez

Un collectif de citoyens résidant à Sidi Mabrouk supérieur monte au créneau pour dénoncer l’abandon depuis près d’une décennie du seul espace de détente existant dans le quartier, le square Beyrouth en l’occurrence.

Dans une correspondance adressée au maire de Constantine et dont une copie nous a été remise, ces derniers affirment que le délégué du secteur urbain de Sidi Mabrouk leur avait pourtant assuré en 2015, qu’une opération d’aménagement au niveau de ce square était prévue au cours de la même année.
Les signataires précisent que «celle-ci a bien débuté par la dépose de la clôture métallique entourant les lieux, mais les travaux de réhabilitation des espaces verts à l’intérieur du square, l’éclairage, l’aménagement d’une aire de jeux pour les tout-petits et enfin, le plus important aux yeux des habitants du quartier, comme l’avait promis le délégué, l’affectation de deux de ses employés sur les lieux pour en assurer l’entretien et surtout la sécurité durant les heures d’ouverture, sont demeurés en plan». Il serait utile de rappeler, pour notre part, que l’abandon du square Beyrouth ne date pas d’hier, puisqu’il est resté fermé au public durant plus d’une décennie.
Ce square devait bénéficier en effet d’une première opération de réhabilitation en 2008, mais les travaux qui y ont été engagés ont été abandonnés avant leur terme suite à un conflit entre les services de la commune et de la DUC sur la nature de ces travaux.
Le square à l’abandon est devenu ainsi un repaire pour des groupes de délinquants et la situation ne peut qu’empirer, se désolent les riverains, puisqu’il est ouvert aujourd’hui à tous les vents, après la dépose de la clôture qui en assurait une relative protection. Certains citoyens indélicats, comme nous avons pu le constater sur place, n’hésitent pas, d’autre part, à y pénétrer avec leurs véhicules pour y effectuer un toilettage en règle de leur voiture ou des travaux d’entretien mécaniques, transformant ainsi les lieux en station multiservices à ciel ouvert.
F. Raoui


Aménagement des espaces verts

Des milliards pour de folles herbes !

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 26.10.16 | 10h00 Réagissez
 
 L’affluence des familles dans ces espaces démontre un besoin réel à combler
L’affluence des familles dans ces espaces démontre un besoin...

Comme l’ensemble des grandes villes algériennes, Constantine souffre d’un déficit énorme en verdure, ce qui n’est pas fait pour rendre la vie agréable au Constantinois.

Pour parer à ce constat négatif et en l’absence d’une politique globale et intégrée, des opérations ont été inscrites ces dernières années, notamment dans le cadre de la manifestation «Constantine capitale de la culture arabe», mobilisant des fonds conséquents. Il est navrant de constater qu’à fin 2016, non seulement les superficies vertes n’ont pas évolué, mais qu’en plus, ce qui existe se trouve dans un état de dégradation avancé.
Dans cette enquête, nous avons tenté de comprendre où va l’argent injecté dans ces projets et notre point de départ a été un espace aménagé à proximité de l’aéroport Mohamed Boudiaf. Comment cet espace a-t-il été conçu ? Comment a-t-il été réalisé ? Et qu’en est-il de son entretien ? Qui fait quoi et comment ? Ce sont les questions qui se sont posées à nous et auxquelles devraient répondre les autorités locales.
Octroyé à un groupement algérien avec un budget de 40 milliards de centimes, le terrain en question s’étale sur une superficie de 6 000 m². Les travaux consistaient à réaliser une stèle, aménager l’esplanade et placer une pelouse sur environ un hectare. Durant l’été, l’espace a attiré les familles, qui y ont trouvé une bouffée d’air frais et un lieu aéré pour les enfants. Mais à défaut d’un système d’arrosage adéquat, la pelouse de gazon (la plus importante) s’est vite transformée en champ de mauvaises herbes.
Tout le gazon, dont le coût du m² varie entre 1000 et 1200 DA, a été complètement «cramé». Les concepteurs du projet, ayant pourtant facturé le produit à des prix excessivement élevés, ont omis de prévoir un système enterré d’arrosage automatique. Les services de la commune, qui ont hérité de cet espace pour assurer son entretien, ont dû utiliser l’arrosage par citerne, ce qui affecte fatalement la pelouse. Ce jardin s’ajoute à un autre qui lui fait face de manière symétrique. Les deux étant coincés entre trois routes rapides, ce qui pose un dangereux problème de sécurité pour les usagers.
Dilution des responsabilités   
Ceci n’est qu’un échantillon parmi d’autres dans la wilaya de Constantine. Les jardins publics, ou encore les barres de séparation des grands axes routiers, sont traités de la même façone. Quant à la ville nouvelle d’Ali Mendjeli, les urbanistes et les politiques ont simplement oublié de prévoir des jardins !
En fait, la création d’un espace vert dans une ville est comme la naissance d’un être humain. On doit passer par trois phases : la conception, la réalisation et l’entretien. Selon un expert ayant requis l’anonymat, ce genre de projet se fait souvent sur un coup de tête, parfois suite à des instructions d’un ministre en visite dans la wilaya.
Pis encore, selon lui, les réalisations sont lancées la plupart du temps par des organes qui n’ont aucune connaissance dans le domaine, et sans concertation préalable avec les autres intervenants potentiels. La direction de l’urbanisme et de la construction (DUC) a réalisé l’espace cité plus haut en solo,  sans demander l’avis de la direction de l’environnement ou des services de la commune.
La responsabilité est ainsi diluée entre plusieurs intervenants volontaristes. «Il faut qu’il y ait un entonnoir qui réceptionne tout ce qui a été créé en matière d’entretien et de suivi d’espaces verts. Un seul organe doit englober tous ces projets», a-t-il précisé.
Et de poursuivre : «Ceux qui font la conception du projet, venant d’ailleurs, n’établissent pas des études sérieuses sur le sol et le climat de la ville. Le substrat qui va recevoir l’espace vert n’est jamais pris en compte au préalable. Il faut se poser la question de savoir où va cet arbuste et répondre  avant de le planter ! Il faut étudier où le taux de réussite sera à 100%. Rien de tout cela n’a été fait.»
Les résultats que nous avons aujourd’hui correspondent à ces défauts de conception. On plante n’importe quoi à Constantine, qui a ses propres caractéristiques climatiques et géologiques, et aussi ses périodes de floraison.
«La même maquette faite à Blida a été reprise à Constantine, pourtant les conditions atmosphériques ne sont pas les mêmes», a affirmé notre expert.
Un système d’entretien archaïque 
  Concernant le système d’entretien, ce dernier a soulevé le problème de la marginalisation des professionnels sur le terrain. Prenant toujours l’exemple du terrain à proximité de l’aéroport, il a affirmé qu’au début, les concernés pouvaient sauver la végétation. «En cas de perte partielle, l’on pouvait utiliser la technique de replacage de la pelouse, en remplaçant la partie cramée et puis la laisser ramper toute seule. C’est une technique qui ne peut être faite que par des professionnels. Mais maintenant, dans le cas de perte totale, il faut tout refaire.
C’est un problème d’engrais, de chaleur, de nature du sol, mais surtout d’arrosage», a-t-il expliqué.
Le système d’arrosage, d’après ses dires, est catastrophique et reflète les capacités des entreprises chargées de l’entretien. L’on n’arrose jamais la pelouse avec des canons de citernes.
Selon lui, Il faut qu’il y ait un transfert d’humidité sur toute la superficie plantée, à travers un arrosage automatique. «C’est un raccordement de point d’eau où l’on arrose avec un système de goutte-à-goutte. Par exemple on pouvait faire appel aux instituts d’agronomie, qui sont des spécialistes dans l’irrigation à point.
Rien n’est sorcier», a-t-il dit avec regret. On ne peut être plus clair, on tourne dans un cercle vicieux, où on parle toujours de mauvaise gestion et par conséquent de gaspillage des deniers publics. Car l’on parle de milliards qui se sont vaporisés à cause de la négligence et du manque de rigueur de certaines autorités. Yousra Salem
 
Yousra Salem




Un chanteur marocain, accusé de viol, devant la justice française

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.10.16 | 12h40 Réagissez

Un célèbre chanteur de pop marocain, Saad   Lamjarred, soupçonné d'avoir agressé sexuellement une jeune Française à Paris,   était entendu vendredi par la justice française qui pourrait l'inculper, voire   l'incarcérer, a-t-on appris de source judiciaire.

Une information judiciaire, confiée à un juge, a été ouverte pour "viol   aggravé" et "violences volontaires aggravées", a précisé cette source. Le   parquet de Paris a requis le placement du chanteur en détention provisoire.     Saad Lamjarred, 31 ans, qui devait se produire samedi en concert à Paris, a   été interpellé mercredi matin à son hôtel parisien dans le centre de Paris.     
La victime présumée, une Française de 20 ans, avait déposé plainte un peu   plus tôt, affirmant avoir été agressée dans la chambre d'hôtel du chanteur.      "Elle souffre de lésions traumatiques et est fortement traumatisée. Son   récit est tout à fait crédible à ce stade", a relevé une source proche de   l'enquête.     Le chanteur a déjà été mis en cause aux Etats-Unis dans une affaire de viol   datant de 2010, dans laquelle il nie toute implication.    
Né en 1985, Saad Lamjarred est originaire de Rabat, où il a grandi dans une   famille d'artistes renommés. Il a commencé à se faire connaître dans le monde   arabe en 2007 en participant à l'émission libanaise Super Star, mais n'est   devenu une célébrité qu'à partir de 2013 grâce à son titre "Mal Hbibi Malou"   ("Qu'arrive-t-il à ma bien-aimée?").    
En septembre, son nouveau clip "Ghaltana" ("Tu as tort") a fait un carton   sur internet avec plus de 16 millions de vues en une semaine. Son titre phare,   "Lm3allem" ("C'est toi le boss"), a été visionné 382 millions de fois à ce   jour. L'ensemble de ses vidéos comptabilise près de 613 millions de vues   cumulées sur sa chaîne YouTube, qui compte deux millions d'abonnés.  
AFP



Les 10 chiffres de la retraite

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.10.16 | 10h00 Réagissez
 
 Des grèves et des mouvements de protestation ont été lancés pour pousser le gouvernement à faire marche arrière. Niet 
Des grèves et des mouvements de protestation ont été...

Si l’âge légal de la retraite reste de 60 ans pour les hommes et 55 ans pour les femmes, depuis 1997 et la loi 97-13, un travailleur salarié peut partir avant cet âge dans deux conditions. Soit dans le cadre de la retraite proportionnelle s’il a 50 ans et totalise au moins 20 ans d’activité ou dans le cadre de la retraite sans condition d’âge s’il cumule 32 ans de travail actif. La réforme de la retraite proposée par le gouvernement vise à mettre fin à ces deux exceptions. Afin de mesurer les implications de cette décision, El Watan Week-end vous livre les chiffres-clés du dossier de la retraite.

-- 52% des pensions de retraites directes sont représentés par la retraite proportionnelle et sans condition d’âge. A fin 2015, la CNR enregistrait 551 980 bénéficiaires de la retraite proportionnelle, soit 35% des pensions directes. La part de la retraite sans condition d’âge concerne, elle, 15,6% des retraités, alors que la retraite anticipée, qui concerne les départs pour raisons de fermetures d’entreprises, ne représente que 0,036% du total des retraites directes. On comptait 1 572 991 de pensions de retraites directes à la fin de l’année 2015, dont 49% concernait la retraite normale, soit à l’âge de 60 ans.
-- 428 milliards de dinars sera le déficit de la CNR en 2017 si la réforme n’est pas entérinée, selon les prévisions de la Caisse. L’écart entre les dépenses et les recettes ira en se creusant jusqu’à augmenter de 50% dans les 15 prochaines années. La Caisse estime que si rien n’est fait, le déficit pourrait dépasser les 600 milliards de dinars d’ici 2021. L’écart dépasse actuellement les 200 milliards de dinars et a, jusque-là, pu être comblé grâce à la solidarité intercaisses, et précisément le concours de la CNAS, pour pouvoir payer les pensions dans les délais. A titre d’exemple, en 2004, la Caisse enregistrait un excédent de plus de 12 milliards de dinars.
-- 405 milliards de dinars, le coût des pensions de retraite reversées aux travailleurs ayant bénéficié de la préretraite (sans condition d’âge et proportionnelle), soit 46% de l’ensemble des pensions reversées en 2015. L’augmentation des salaires en 2012 a poussé beaucoup de personnes à partir en retraite car elles ont constaté que leurs pensions seraient plus importantes, selon les explications de Slimane Melouka, directeur général de la CNR. Les statistiques de la CNR montrent, qu’avant 2012, les bénéficiaires de la retraite directe (proportionnelle, sans condition d’âge et anticipée) évoluaient au rythme de 4% en moyenne par an. A partir de 2012, ce rythme est passé à plus de 7% par an en moyenne.
-- 70% des dossiers de demandes de départ à la retraite déposés aujourd’hui concernent la préretraite (proportionnelle et sans condition d’âge). La frénésie a commencé suite à l’annonce du projet de réforme, il y a quelques mois. Ceux qui ouvrent droit au départ anticipé veulent en profiter avant 2017, année d’entrée en vigueur de la réforme. Jusqu’à la fin de l’année 2014, les départs à la retraite à l’âge légal de 60 ans étaient encore prédominants avant que la tendance ne s’inverse à partir de 2015.
-- 200 000 dossiers de départs en préretraite devraient être enregistrés d’ici la fin de cette année. Les secteurs les plus touchés sont ceux de l’éducation et de la santé. Selon Meziane Meriane, environ 50 000 dossiers concernent le secteur de l’éducation, soit un dossier sur quatre. Un chiffre contesté par des responsables de CNR qui l’estiment à seulement 20 000. Alors que les syndicats indépendants ont décidé d’observer des grèves cycliques pour contester la décision du gouvernement, le Premier ministre, Abdelmalek Sellal, vient de réitérer qu’il n’est pas question de revenir sur cette réforme.
-- 11 000 bénéficiaires de la préretraite en 1997. A cette époque, les raisons invoquées pour les départs étaient la mal-vie, les considérations personnelles et la volonté de changer d’activité, selon les explications données par le directeur général de la CNR, Slimane Melouka.
La courbe a commencé à s’inverser au fil des années avec une augmentation de la proportion des gens bénéficiant de ce dispositif, au point où la CNR se retrouve aujourd’hui avec plus de 900 000 partants dans le cadre du dispositif et un peu plus de 800 000 dans le cadre de le retraite normale de 60 ans.
-- 13,5 milliards de dinars de gains en recettes pourraient être réalisés par la CNR en 2017 en cas d’abrogation du dispositif de préretraite, selon les projections de la Caisse. Ce chiffre dépasserait les 200 milliards de dinars en 2030 et les 65 milliards en 2021. Les recettes de la Caisse sont composées essentiellement des cotisations (travailleurs et employeurs) ainsi que d’une contribution de l’Etat, qui consiste en une ponction de 3% sur la fiscalité pétrolière. La baisse de cette dernière en raison de l’amenuisement des recettes d’hydrocarbures compromet cet apport.
-- 2,1 cotisants pour un retraité en Algérie, alors que la norme mondiale est autour de 5 cotisants pour un retraité. L’impact du secteur informel ait pour beaucoup dans cette situation. Selon Slimane Melouka, il y aurait moins de 6 millions de cotisants alors que les derniers chiffres de l’ONS font état de plus 10 millions de personnes occupées, dont 40% ne sont pas affiliées à la Sécurité sociale. Il faudrait remplacer les 200 000 partants par un million d’emplois pour assurer la pérennité du système. L’abrogation de la loi 97-13 permettrait à la Caisse de réaliser de grosses économies de dépenses. Selon les projections, elle économiserait plus de 51 milliards de dinars en 2017, 250 milliards en 2021 et plus de 750 milliards en 2030.
-- 8,5% de la population active seulement est âgée de plus de 60 ans, selon les statistiques de l’ONS. En d’autres ternes, les plus de 60 ans participent peu à la force active. Près de 60% des bénéficiaires de la retraite proportionnelle ont moins de 60 ans et un tiers d’entre eux ont moins de 55 ans. Globalement et en y incluant les bénéficiaires de la retraite sans condition d’âge, il apparaît que plus de la moitié des bénéficiaires de la préretraite a moins de 60 ans et seulement 8% ont moins de 50 ans, alors qu’un préretraité sur quatre a moins de 55 ans. «On ne demande qu’à revenir à l’âge de la retraite de 60 ans pour garantir la viabilité du système», a déclaré Smaïl Melouka
-- 4 groupes de métiers considérés comme fortement exposés aux risques professionnels seront pris en compte dans la définition des métiers à haute pénibilité devant continuer à bénéficier de la préretraite. Il s’agit des travaux comportant la préparation, la manipulation ou l’exposition à plus d’une vingtaine d’agents chimiques, tels l’iode, le chlore, le phosphore, l’arsenic, etc. Les travaux comportant l’exposition aux risques infectieux parasitaires (travaux effectués dans les égouts, les abattoirs, manipulation de peaux brûlées, etc).
Les travaux comportant l’exposition aux risques physiques (exposition aux rayons x, poussière d’amiante, de silice, etc). Et enfin un dernier groupe de travaux comportant les risques d’exposition aux hautes températures, aux émanations toxiques, le travail de nuit, l’application des peintures et vernis, travaux d’opérateurs sur standard téléphonique ou sur écran, etc. Les différents secteurs d’activité ont été invités à identifier les métiers et les postes de travail susceptibles d’être inscrits dans l’un ou l’autre de ces groupes afin d’aider à compléter la liste des métiers hautement pénibles.

 
Safia Berkouk




Électricité : De nouvelles mesures pour le Sud

Taille du texte normaleAgrandir la taille du texte
le 28.10.16 | 10h00 Réagissez

Les préoccupations des populations du Sud concernant les factures exorbitantes d’électricité sont en train d’être finalement prises en charge par les pouvoirs publics.

Le ministre de l’Energie, Noureddine Boutarfa, a déclaré, hier lors d’une séance de questions orales au Conseil de la nation, qu’une commission restreinte étudie le dossier et élabore actuellement des propositions en la matière. Cette commission, installée sur instruction du Premier ministre, Abdelmalek Sellal, se penchera sur l’examen du pouvoir d’achat des populations du Sud, le taux de consommation électrique et les factures, a précisé le ministre. Les résultats de ces travaux devront être soumis au Premier ministère et au ministère de l’Energie dans le but de prendre des mesures allant dans le sens de l’allègement de la facture énergétique dans les wilayas du Sud.
La hausse des tarifs d’électricité depuis le 1er janvier 2016 a sévèrement touché les populations des wilayas du Sud soumis à une forte chaleur estivale et qui se sont retrouvés avec des factures salées à l’issue de l’été. Comme conséquence de cette situation intenable, des mouvements de protestation ont éclaté ces dernières semaines dans plusieurs wilayas du Sud, comme Timimoun et Ouargla, les protestataires réclamant des mesures spécifiques qui prendraient en considération leur situation particulière.
Noureddine Bouterfa a rappelé que l’Etat avait justement pris des mesures visant à réduire la facture d’électricité au profit des populations du Grand Sud depuis 2010. Ces mesures portent sur une réduction de 50% conformément à l’article 49 de la loi de finances complémentaire 2011 et une autre de 10% en direction des clients du secteur économique hors agriculture conformément à l’article 69 de la loi de finances complémentaire 2010.
Les assurances de M. Bouterfa ont été confirmées par le PDG de Sonelgaz, Mustapha Guitouni, à l’occasion d’une visite à Tlemcen. «Actuellement, une commission interministérielle est en train de travailler pour trouver une solution pour les habitants des villes du Sud», a-t-il révélé. Et d’ajouter sur le même ton apaisant : «Aucune augmentation dans la tarification de l’énergie n’est à l’ordre du jour.» En visite au Salon sur l’électricité et le gaz, organisé au Palais de la culture de Tlemcen, le PDG de Sonelgaz a longuement écouté les explications sur les nouvelles techniques d’établissement des factures, dont celle à distance, ainsi que le relevé automatique des compteurs.
«En cas d’erreur de facturation, les agents de Sonelgaz doivent apprendre à présenter leurs excuses pour l’amélioration de leur relation avec les clients», a-t-il souligné et de suggérer des «campagnes de sensibilisation au niveau des établissements scolaires sur la rationalisation de la consommation de l’énergie électrique». Par ailleurs, selon M. Guitouni, la wilaya de Tlemcen est raccordée au gaz à 89%.
Chahredine Berriah