الخميس، ديسمبر 31

الاخبار العاجلة لمقاطعة الجزائريين حفلات السنة الميلادية 2016 لاعتقادهم انها سنة الجفاف الفلاحي والمجاعة الغدائية وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لمقاطعة  الجزائريين حفلات السنة  الميلادية  2016  لاعتقادهم  انها سنة  الجفاف  الفلاحي  والمجاعة  الغدائية وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاقامة  الجزائريين  احتفالات السنة الميلادية  امام جثمان  ايت احمد في المرادية  حيث سوف يستغل  الجزائريين  سهرة الميلاد لاقامة دعاوي  بسقوط حكومة بوتفليقة والتمني   الامراض والمجاعات لجماعة بوتفليقة  يدكر ان  الجزائرين سوف يجعلون من سهرة الميلاد  بحيدرة  ليلة الدعاء المستجاب من دولة بوتفليقة المعاقة عقليا وحركيا وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم المديعة شاهيناز  اهم اخبارها  الثقافيةفي سنة 2015فبين التكريم وتنشيط مهرجان قسنطينة اكدت المديعة  انها تحتفظ بالعديد من الدكريات لكنها فضلت  لتقدمها لمستمعيها  يدكر ان المديعة شاهيناز  اكتشفت ان اسمها اصبح يزينمواليد نساء قسنطينة وان المستمعات اصبحن يرسلن الهدايا الى شخصها بريديا والمديعة تقف حائرة  في عالم سيدتي في اخر اعدادها الاداعية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لقدوم شبابالفايسبوك من الجزائر العاصمة لاقامة حفلات السنة الميلادية بقسنطينة ويدكر ان ملصقات حائطية تنشرفي شوارع قسنطينة تعلن عن وجود الحمور بمختلف انواعها وعاهرات بمختلف الاصناف الجنسية في فنادق قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لعودة الصحافيةحياة بوزيدي الى قسم الاخبار لتنشيطاخر نشرات اخباراداعة قسنطينةلسنة 2015ويدكر ان عودة بوزيدي الى نشرات الاخبار اخلط اوراق صحافيات اداعة قسنطينة بعد دخول الصحافية هبة عزيون  سوق التنشيط الاخباري  بقسم اخبار قسنطينة بعد نهاية موسم  المدكرة الثقافية يدكر ان  صحافيات اداعة قسنطينة اكثر تمردا من سكان قسنطينة والاسباب  مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لتفضيل  الجزائريينقضاء ليلةالميلاد  امام جثمان ايت احمد بدل ملاهي ليالي الميلادوالاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف  الجزائريين ان جثمان  ايت احمد اصبح  لعبة اطفال  في لوزان حيث قدم في قاعة رياضية واكتفي الحضور بالاستماع الى محاضرات في الزعيم يدكر ان طريقة عرض الجثمان في لوزان  قمة الانحطاط الانساني والاسباب مجهولة 

احر خبر
الاخبار العاجلة لتقديم الصحافية ازدهار فصيح تحياتها الاداعية لصحافية ابتسام  في حصة على قع الحدث وضيفاداعة قسنطينة  يكتشف ان  الصحافية  ابتسام امست مخرجة اداعية والصحافية ازدهار فصيح تنشط حصة اداعية  بحماسة لفظيةوكثرة مداخلتها اللفظيةترغم الضيق على الصمت الاداعي  يدكر ان ان اداعة قسنطينة الغتحصص التقوييم السنوي بسب فشل تظاهرة قسنطينة اعلاميا والاسباب مجهولة 
اخر خبر
الاخبار العاجلةلالغاء  الصحافيين الجزائريين حفلات اعياد الميلادبسب انشغالهم بمراسيم جنازة  الزعيم المنفي الشيخ احمد
والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاكتشاف صحيفة النصر الجزائرين ان الزعيم ايت احمد كان معارضاعائليا لوالده قبل ان يصبح معارضا لدولة الجزائرية وشر البلية مايبكي
نص  المقطع
عندما اكتشف والده أمره قال له ذات مرة "إنك تسلك طريقا  لن يجلب لك إلا المشاكل فالأفضل أن تغير مسارك لأنه لا يعجبني " إلا أنّ آيت أحمد لم يأبه لكلام والده، بل تعنّت أكثر، و قال له  "إن كررت هذا الكلام فأنا لست إبنك لأنني أعرف ماذا أفعل وأعلم إلى أين أذهب وماذا يجب أن أقوم به" .






صديق طفولته آيت عيسى واعمار للنصر

آيت أحمد بدأ يمارس السياسة حين كان تلميذا في الإبتدائي
قال المجاهد واعمار آيت عيسى، البالغ من العمر 90 سنة وصديق طفولة الراحل حسين آيت أحمد، أن هذا الأخير كان رجلا حديديا عظيما بنشاطه و شجاعته، السياسة كانت شغله منذ صغره بدأ يمارسها وهو لا يزال في المدرسة الإبتدائية، وهو ما كلفه قضاء ليلة كاملة داخل زنزانة جنود فرنسا عندما تفطن مدير المدرسة لنشاطه فأوقفه. كان وطنيا و يتسم بروح التواضع منذ الصغر رغم مقامه ، وكان محبوبا لدى أقرانه من الأطفال، هو رجل مثالي ترك بصمات من ذهب ، يحب الخير لوطنه ، وكان دوما يوصي بالفقراء والمساكين خيرا ويتذكرهم في المساعدات ، وعلى مدار حياته عاش الحسين لغيره لا لنفسه، عمل من أجل الجزائر.
وأضاف واعمار آيت عيسى الذي التقت به النصر في قرية آث أحمد، مسقط رأس دا الحسين 70 كلم جنوب شرق تيزي وزو، أنه في نفس سن آيت أحمد تقريبا، و تربطه به أيضا صلة قرابة "ابن عمته" إضافة إلى كونه صديقه منذ الطفولة. كانا في سن الرابعة عندما إلتحقا بمسجد القرية كغيرهما من الأطفال لتعلم القرآن الكريم على يد إمام القرية لمدة سنتين ولم يواصل آيت أحمد تعلم القرآن الكريم بعد ذلك، حيث التحقا سويا بالمدرسة الابتدائية في قرية "تاقة" ببلدية آث يحي و درسا معا في نفس القسم . كان الراحل تلميذا نجيبا وذكيا طيلة رحلته الدراسية إضافة إلى أدبه الرفيع وأخلاقه العالية، فكان محبوبا من معلميه وأصدقائه. عندما بلغ آيت أحمد عشر سنوات من عمره أخذه والده المدعو سي موحند أويحيى إلى المدرسة الفرنسية الواقعة بعين الحمام، لأن التعليم هناك كان أفضل و حتى يكون قريبا من أخواله ويبيت عندهم، وهناك بدأ يعرف معنى السياسة رغم أنه لا يزال في الإبتدائي، كان يتنقل ليلا وحده، و لا أحد يعلم أين يذهب. عندما تفطن له مدير الإبتدائية السيد "جون" بانه كان يمارس السياسة في المدرسة أوقفه وقاده إلى زنزانة أمضى فيها ليلة بكاملها. 
ويضيف المجاهد واعمار "كنا نلتقي دوما للعب في القرية عند عودته من أخواله في العطل المدرسية، و حديثه معي كان دائما عن السياسة،عندما اكتشف والده أمره قال له ذات مرة "إنك تسلك طريقا  لن يجلب لك إلا المشاكل فالأفضل أن تغير مسارك لأنه لا يعجبني " إلا أنّ آيت أحمد لم يأبه لكلام والده، بل تعنّت أكثر، و قال له  "إن كررت هذا الكلام فأنا لست إبنك لأنني أعرف ماذا أفعل وأعلم إلى أين أذهب وماذا يجب أن أقوم به" .
وقال محدثنا "إفترقنا لفترة بسبب تنقله للجزائر العاصمة، ومواصلته نشاطه السياسي إلا أننا كنا نرى بعضنا البعض في القرية كلما كان يزورها، إلى غاية القبض عليه رفقة بن بلة و الأشرف و خيضر  و بوضياف لدى عودتهم من المغرب يوم 20 أكتوبر 1956، حيث زُجّ بهم في السجن، وسافرت أنا إلى فرنسا للعمل، و بعد ثلاثة أشهر من سجنهم بالجزائر تم تحويلهم إلى سجن "لاسونتي "بفرنسا لم أكن أعلم بذلك لأنني كنت حينها مناضلا في فيدرالية فرنسا، و أشتغل في مصنع رونو للسيارات. وذات مرة أرسل آيت أحمد زوج أخته الطاهر آيت تودرث، يطلب مني زيارته في السجن ، سألته عن كيفية الوصول إليه لأنهم لن يسمحوا لي برؤيته وأخبرني بأن أذهب إلى ثكنة تقع بالشارع الرابع وهناك ساجد إجابة لسؤالي".
" ذهبت إلى الثكنة يوم السبت بعدما تغيبت عن العمل، ولدى  وصولي وجدت حارسا سألني ماذا تريد، أخبرته بأنني أريد رؤية القائد جيرو المسؤول عن الثكنة  فأخبرني بأنه لن يدخل الآن، وبعد لحظات في حدود التاسعة والنصف جاء وأخذني إليه، دخلت إلى مكتبه سألني ماذا تريد؟ أخبرته بأنني أريد إذنا بالمرور لرؤية حسين آيت أحمد في السجن، و قال لي من أخبرك بمكانه ؟ فأجبته بأنني سمعت ذلك في الصحف والإذاعة ، وسألني أيضا عن صلتي به؟ فأجبته إنه ابن عمتي ، واصل القائد طرح أسئلته علي حتى وصل إلى السياسة، وسألني إن كنت أمارسها فأجبته بالنفي ولا علاقة لي بها و أنني عامل بسيط في المصنع، وبعد نهاية إستجوابي الطويل منحني حق الزيارة مرة كل أسبوعين، ويواصل محدثنا "منحني جيرو إذنا بالمرور، وذهبت في اليوم الموالي لزيارة آيت أحمد القابع بالسجن رفقة بن بلة وخيضر و الأشرف و بوضياف، رافقني الحارس إلى غاية باب الزنزانة وقال لي أطرق أنت الباب لأنني لا يحق لي ذلك ، طرقت الباب وفتحها آيت أحمد الذي فرح كثيرا لرؤيتي، دخلت معه ،تقدم إلي بن بلة  وبدأ يسألني عن السياسة والأوضاع  في الجزائر و هل فرح الشعب بالثورة، بقيت معهم لبضع الوقت قبل أن أغادر  وكنت أزورهم كل 15 يوما".
في أحد الأيام قال لي آيت أحمد " أوصيك بأن لا تكثر المجيء إلي وإلا سيكون مصيرك السجن"، لم أضع كلامه في الحسبان و بقيت مدة عام وأنا أزوره، إلا أن أحد أصدقائي الذي كان معي في فيديرالية فرنسا أصبح حركيا يحمل الأخبار لجنود فرنسا، و قام بالوشاية بي وبعد يومين اعتقلوني، جاءت الشرطة إلى منزلي ليلا ، وقامت بتفتيش الغرفة ظنا منها بأنهم سيعثرون على وثائق خاصة بالثورة أو الأموال، اقتادوني إلى مركز الحركى ببارباس أين مكثت فيه 10 أيام قبل أن يحولوني إلى "لارزاك" الذي بقيت فيه منذ نوفمبر 1960 إلى غاية 26 أفريل 1962 لم أرَ فيها صديقي طيلة تلك المدة.
و يضيف محدثنا أن آيت أحمد هو من أعلن الإضراب عن الطعام رفقة بن بلة و الأشرف وخيضر، و أمروا جميع الجزائريين المتواجدين في فرنسا بمن فيهم السجناء أن يضربوا عن الطعام و لكن بعد 15 يوما توقفوا بعد ضغط الفرنسيين عليهم.
سامية إخليف






http://mokhtari.over-blog.org/article-33738235.html



الأسعار الخيالية لم تمنع الوهرانيين من الاحتفال بريفيو
ض حجوزات لطاولات بفنادق ضخمة وتهافت كبير على لابيش



مع بداية العد التنازلي لاحتفالات رأس السنة الميلادية انطلقت التحضيرات بالعديد من الفنادق الضخمة وقاعات الحفلات وحتى بالملاهي الليلية التي التهب التنافس في أسعار حجز طاولات لقضاء سهرات الرافيون بها إذ وصل حجز طاولة لشخص واحد بفندق الروايال بمبلغ 26000 دج أما بفندق الشيراطون فقد تراوحت أسعار حجز الطاولات ما بين 13000 دج و 10500 دج لشخص الواحد في حين حدد سعر قضاء سهرة رأس السنة الميلادية بملهى الشيراطون ب 8000 دج وهذا في الوقت الذي ضاعف فيه ملها فندق فانيكس من أسعار السهرة حيث يسمح الدخول لشخص واحد بمبلغ 6000 دج .
و رغم الأسعار الخيالية التي فرضها أصحاب الفنادق و قاعات الحفلات و كذا الملاهي الليلية لقضاء سهرات رأس السنة الميلادية غير ان ذلك لم يمنع من تهافت العديد من الأشخاص لاسيما الذين يعيشون حياة الرفاهية أو كما يقال أصحاب الشكارة على هذه الأماكن لحجز طاولات ذات قائمة عشاء مميز وسهرة قد تنتهي ما بين الساعة الواحدة والنصف والرابعة صباحا خاصة وان أصحاب هذه الفنادق أقدموا على تزينها بشجرة عيد الميلاد ووضع ببلورات من مختلف الأنواع فحتى أصحاب قاعات الحفلات و قاعات الشاي لم يفوت الفرصة من أجل تنظيم سهرات مميزة قصد زيادة المداخيل لاسيما وأن العديد من الشباب لا يمتنعون عن الاحتفال بالريفيو رفقة صدقاتهم حيث يسمح حتى للقصر دخول هذه القاعات للاحتفال بهذه المناسبة وهو ما يطرح عدة تساؤلات خاصة وأن أغلب هذه الأماكن لا تحوز على ترخيص يسمح لها بتنظيم  مثل هذه الحفلات.
يحدث هذا في الوقت الذي فضل فيه العديد من الوهرانيين قضاء الريفيون خارج البلاد من خلال التوجه نحو فرنسا والمغرب بعد ان خفضت شركة الخطوط الجوية الجزائرية من أسعار تذاكر السفر نحو الدول الأوربية إذ عاش مطار السانية خلال اليومين الأخيرين ضغطا كبير للمسافرين الذين كانت وجهة أغلبهم نحو فرنسا و المغرب وكذا إسبانيا حيث ذكر بعض المسافرين الذين تقربنا منهم أنهم فضلوا الاحتفال بهذه المناسبة خارج البلاد كون المصاريف التي يصرفونها في رحلة نحو دولة أروبية أقل من بكثير من حجز طاولة عشاء بفندق ضخم خاصة وأن أسعار التذاكر نحو هذه الدول جد منخفضة إذا تراوحت ما بين 13 و 14 ألف دج وهذا جراء العروض المغرية التي قدمتها شركات النقل المعتمدة إذ استغلت العديد من العائلات الفرصة لزيارة أهاليها وأقاربها المقيمين بالخارج أما البعض الأخر من الوهرانيين فضلوا الذهاب إلى منطقة الجنوب الجزائر على غرار منطقة تيميمون هذه الأخيرة المعروفة بحفلاتها المميزة لرأس السنة خاصة وأنها تستقطب عدد هائل من الزوار الأجانب   .
 "لابيش " تحتكر محلات بيع الحلويات بوهران
 لم يمنع غلاء أسعار حلويات رأس السنة الميلادية من الإقبال الكبير للمواطنين سواء من متوسطي الدخل أو الأغنياء على محلات بيع الحلويات لطلب نوع مميز من الحلوى المعروفة بلابيش التي اختلفت أسعارها باختلاف نوعيتها ووزنها. 
كانت البداية مع صاحب محل لبيع الحلويات بشارع مستغانم الذي شد انتباهنا إليه العدد الهائل للأشخاص الذين يقصدونه وحول سؤالنا عن حلوى رأس السنة  أكد صاحب المحل أنهم لا يصنعونها إلا بطلب من المواطنين كونها مكلفة جدا في حين أوضح أن الطلب عليها في تناقص مستمر ولحد الآن لم يطلبها أي أحد على عكس السنة الفارطة موضحا أن العديد من المواطنين يمتنعون عن الاحتفال بهذه المناسبة لذلك يتناقص الطلب عليها من سنة لأخرى كما أنها مكلفة وتختلف من حيث السعر والأوزان فهناك من يصل وزنها إلى 5 كلغ في حين تزن أخرى 250 غرام ويتراوح سعرها بين ألف وألفي دينار جزائري. كما أضاف  أن حلويات رأس السنة يزيد الطلب عليها في الأحياء الكبرى .وقال صاحب محل لبيع الحلويات بحي مارافال إن عدد الطلبيات وصل إلى أكثر من خمسين قبل مدة من رأس السنة  حيث أن العديد من المواطنين يقصدونه للاستفسار عن سعرها، وهو نفس الحال بالنسبة للمخابز بشارع العربي بن مهيدي و وسط المدينة أين بدأت جميع المحلات تضع هذه الحلوى على واجهتها.  للفت انتباه المارة حيث ذكرت أحدى السيدات بهذا الشأن أنها تضطر لشراء هذا النوع من الحلوى تلبية لرغبة أطفالها لا من أجل الاحتفال بالريفيو في حين قالت أخرى تشتري لابيش حتى تكون كل أيام السنة الجديدة حلوة و ذلك كفال.
من جهة أخرى كشف احد الخبازين  في اتصال بصوت الغرب أن نسبة الأرباح التي يوفرها أصحاب المهنة من خلال تحضيرهم و بيعهم لحلويات رأس السنة تتعدى 40 بالمائة على الرغم من أن الطلبيات على هذه الحلويات في تناقص مستمر من سنة لأخرى إلا أن موادها المكلفة ترفع النسبة موضحا أن ما من طرق لمنع الخبازين من صنع هذه الحلويات بالرغم من أنها تزيد من مداخليهم غير أنها بعيدة عن المجتمع الإسلامي .
ع. منى












MostaganemAttribution aujourd’hui de 282 logements entre publics locatifs et AADL Pas moins de 282 logements entre publics locatifs (LPL) et de type location-vente AADL seront attribués à leurs bénéficiaires, aujourd’hui (jeudi) dans sept communes de Mostaganem, a-t-on appris mercredi des services de la wilaya.
Cette opération concerne 64 logements AADL à Mostaganem, 75 LPL à Khadra, 65 autres à Souaflia, 22 à Sour, 20 à Tazgait, 23 à Ouled Boughalem et 13 unités à Safsaf, a précisé la même source.
Des pré-affectations de 206 LPL à Mostaganem, de 90 autres à Sour, 53 à Ain Sidi Cherif et 19 à Tazgait seront également remises, selon la même source qui a souligné que ces logements seront attribués, une fois achevés les travaux d’aménagement externe.
Il est prévu, également en janvier prochain, l’attribution de 385 logements LPL dont 200 à Mesra, 90 à Touahria et le reste réparti entre Ain Tedèlès, Souaflia, Safsaf, Ain Sidi Cherif, Khadra et Ouled Boughalem, a-t-on annoncé. En outre,il est prévu la distribution de 1.008 logements sociaux février prochain à travers les communes de Sayada, Bouguirat, Souaflia, Hassi Mameche, Mazaghran, Sirat et Stidia. Les listes des noms des bénéficiaires seront affichés prochainement dans les communes concernées, a-t-on ajouté.
Par ailleurs, le mois de janvier prochain verra l’attribution au chef-lieu de wilaya de 570 logements promotionnels (CNEP-banque).
Bechar
Attribution de 751 logements de type socio-locatifUn quota de 751 logements de type sociaux locatifs (LSL) a été attribué, mercredi aux bénéficiaires à Bechar, a-t-on constaté. Cette opération,qui s’inscrit dans le cadre des efforts visant une meilleure prise en charge des attentes du citoyen en matière d’habitat décent, s’est déroulée en présence des autorités locales et des responsables locaux de l’office de promotion et gestion immobilière (OPGI). Ces logements qui font partie d’un programme global de 800 unités du même type ont été réalisés dans la nouvelle zone urbaine de Lahmar au nord de la commune de Bechar.
Un autre programme de 510 logements LSL a été attribué en 2014 à travers sept (7) communes de la wilaya, à savoir Béni-Abbes, (114 unités), Béni-Ounif (60), Taghit (30), El-Ouata (97), Ouled Khodeir (60), Kenadza (99) et Lahmar (50), ont indiqué les responsables de l’OPGI. Un projet de réalisation de 2.290 logements sociaux locatifs sera lancé en début de 2016 à travers la wilaya de Bechar et la wilaya déléguée de Béni-Abbès, selon les services de la wilaya. Inscrit au titre du dernier quinquennat (2010-2014), ce nouveau programme de logement va conforter l’offre en habitat social dans ces régions notamment au chef lieu de la wilaya qui enregistre la plus importante demande en logements, ont noté les responsables de l’OPGI de Bechar.

Ils prendront possession des clés de leurs logements mercredi prochain 550 familles relogées au nouveau pôle urbain de Gdyel 
Pas moins de 550 familles occupant des habitations précaires dans la commune de Gdyel (Oran) prendront possession mercredi prochain de leurs logements publics locatifs situés dans le nouveau pôle urbain de cette même collectivité, a-t-on appris mercredi auprès des services de la wilaya. L’opération de relogement à la cité 1050 logements à Gdyel, au profit des détenteurs de pré affectations depuis 2013 permettra d’éradiquer de nombreuses habitations précaires et indécentes à l’intérieur du tissu urbain de cette commune, située à une trentaine de kilomètres de la ville d’Oran, a-t-on ajouté de même source. Les différents services techniques, notamment ceux de l’OPGI, effectuent les dernières retouches pour pouvoir accueillir, dans les meilleures conditions, les familles bénéficiaires.
Le paiement du cautionnement s’effectuera samedi prochain à partir de 8 heures du matin au niveau de la salle polyvalente, située à proximité du siège de la daïra de Gdyel, a-t-on précisé de même source. L’opération de relogement, la huitième du genre dans la wilaya d’Oran, s’inscrit dans le cadre d’un programme de relogement d’envergure entamé le 4 novembre dernier.
Ain El Turck 
La ville– phare de la Corniche oranaise en quête d’une véritable gare routièreLa ville d’Ain El Turck, chef-lieu de daïra, de par sa situation géographique stratégique est devenue une destination importante et un passage obligatoire pour rallier plusieurs communes côtières comme Mers El Kebir, Bousfer, El Ançor, El Karia et notamment le chef-lieu de wilaya d’Oran. Devant cet état de fait, la ville a grandement besoin d’une gare routière.
Ces dernières années, les moyens de transport se sont multipliés et notamment suite à la croissance démographique qui s’est intensifiée, mais sans pour autant que le projet d’une gare routière soit réalisé. Une carence qui met transporteurs et voyageurs dans des situations pénibles et lamentables et ils sont confrontés à un vrai casse-tête. Faute d’abribus, les usagers restent exposés à la chaleur suffocante de l’été et au froid de l’hiver. L’absence d’une telle structure à Ain El Turck et de surcroit réclamée depuis des lustres démontre encore une fois le malaise qui règne dans le secteur du transport. Par conséquent, un désordre indescriptible dans le transport notamment en commun s’est imposé depuis des décennies dans la corniche oranaise, provoqué vraisemblablement par les transporteurs privés en l’absence d’une gare routière. Face à cette situation qui n’a fait que trop durer, les usagers doivent prendre leur mal en patience et d’autre part, ils lancent un appel à la direction du transport et aux services de la collectivité locale de la commune d’Ain El Turck pour la réalisation d’une gare routière avec toutes ses commodités.
Lahmar Cherif M



Les exclus de l’opération d’El Hamri et Médiouni «réhabilités» et relogés à CanastelUne injustice réparéeEcartées de l’opération de relogement des 1430 unités de Canastel, certaines familles ont eu gain de cause après une semaine de manifestations. Selon une source de la wilaya, ces familles viennent d’être relogées au niveau du même quartier, leurs dossiers ont été réétudiés et il s’est révélé qu’elles ne possèdent aucun bien ailleurs, ni bénéficié d’une quelconque aide financière de l’Etat. 
Leur exclusion des listes des bénéficiaires a été justifiée par leur absence, le jour du passage de la commission dans leurs quartiers respectifs, affirme la même source. Un beau cadeau de fin d’année pour ces familles qui ont longtemps juré qu’elles ont été lésées de leurs droits légitimes au relogement de jeudi dernier. L’opération de relogement des 1430 familles ayant bénéficié des arrêtés de pré affectation de logements publics locatifs LPL dans le cadre de programme de résorptions de l’habitat précaire RHP du secteur urbain d’El Hamri, avait connu plusieurs tentatives de fraude de la part d’indus bénéficiaires. Si elle a contenté les ayants droit ayant bénéficié de la feuille de route, le sésame de l’appartement, elle a également provoqué un mouvement de fraude de jeunes non identifiés sur la liste définitive des ayants droit au LPL. Accusées de fraude, plusieurs familles sont descendues à la rue pour afficher leur colère devant le siège de la daïra à la cité Djamel, et même en bloquant le trafic du tramway, jusqu’à obtention de gain de cause. Il faut dire que le travail de la commission de recensement ne peut être parfaitement fait, car certaines familles ne sont pas à domicile, lors de leur passage, pour cela, elles sont automatiquement mises à l’écart, et vu le nombre élevé de cette opération et beaucoup d’autres similaires, des fautes arrivent souvent. 
Cela ne veut pas dire que plusieurs opportunistes ont tout fait pour tromper la commission en déclarant qu’elles sont plusieurs familles à habiter dans l’immeuble, alors que ce ne sont que des proches qui ont profité de cette opération pour avoir un logement qui aurait pu être attribué à une autre famille vraiment nécessiteuse.
Jalil Mehnane




بوتفليقة يرّد على المتخوّفين من آثار قانون المالية: لا مساس بالسيادة الوطنية و لا بالسياسة الإجتماعية

نقل جنازة الراحل آيت أحمد مباشرة على التلفزيون الجزائري

الأربعاء 30 ديسمبر 2015 144 0
يعتزم التلفزيون الجزائري أن ينقل جنازة الزعيم الراحل حسن آيت أحمد على المباشر، ما سيسمح لكل من تعذّر عليهم التنقل إلى ولاية تيزي وزو من أجل حضور الجنازة، مشاهدتها على المباشر.
في هذا السياق، أكد موقع "ألجيري 1" من مصادره داخل التلفزيون الجزائري، أنّ الجنازة سيتم نقلها على المباشر، وهي الفرصة التي ستمكن الكثيرين ممن تعذّر عليهم التنقل إلى قرية آيت أحمد من أجل تشييع جثمان الراحل إلى مثواه الأخير، خصوصا وأنّ أقرباء الراحل ذكروا في العديد من المرات أنّ القرية لن تتمكن من استيعاب العدد الهائل من الوفود الراغبة في حضور الجنازة، كما نصحوا بمشاهدتها على التلفاز وهو ما سيجنب الازدحام.
هذا ومن المنتظر أن يحضر العديد من الوزراء إضافة إلى الشخصيات الوطنية والسياسية، جنازة الراحل حسين آيت أحمد، في حين أنّ منظمي الجنازة كرّروا في العديد من المرات أن الدخول إلى القرية بالسيارات ممنوع من اليوم. يشار إلى أنّ جثمان الراحل آيت أحمد سينقل اليوم إلى مقر جبهة القوى الاشتراكية في العاصمة، على أن يتم نقله يوم غد إلى قريته أين سيتم دفنه بقريته الأصلية إلى جانب والدته.





بعد ثلاث سنوات من انهيار منزلها

أستاذة متقاعدة تقطع الطريق وسط قسنطينة مطالبة بالسكن


   23 ديسمبر 2015 - 19:49    قرئ 516 مرة    0 تعليق    أخبار الشرق
أستاذة متقاعدة  تقطع الطريق  وسط قسنطينة مطالبة بالسكن
أقدمت، يوم أمس، أستاذة متقاعدة من قاطني حي السويقة بقسنطينة على غلق الطريق بحاجياتها احتجاجا منها على تأخر ترحيلها رغم انهيار منزلها قبل سنوات عانت خلالها الأمرين دون أن تحرك السلطات لإنقاذها وأبنائها من الظروف الصعبة. الأستاذة المتقاعدة أم لخمسة أبناء منهم طفلة واحدة، كان منزلها بحي السويقة قد انهار قبل ثلاث سنوات لتلجأ للجيران لمساعدتها على تخزين حاجياتها وأثاثها، غير أن العائلة التي تكفلت بذلك اضطرت بسبب زواج أحد أفرادها لإخلاء الغرفة وإخراج أشياء السيدة وأثاثها، وهو الأمر الذي دفعها لنقلها لوسط المدينة وغلق الطريق احتجاجا على تقاعس السلطات المحلية في ترحيلها رغم ظروفها الصعبة التي تجعل من حصولها على السكن أولوية مقارنة بغيرها من المرحلين، مطالبة بتدخل السلطات المحلية بشكل عاجل ومنحها سكنا لائقا بعد أن عجزت عن التأقلم مع الظروف الصعبة التي فضت عليها منذ انهيار منزلها ورمي حاجياتها أمس في الشارع.
ابتسام - ب
 

بعد ثلاث سنوات من انهيار منزلها

أستاذة متقاعدة تقطع الطريق وسط قسنطينة مطالبة بالسكن


   23 ديسمبر 2015 - 19:49    قرئ 516 مرة    0 تعليق    أخبار الشرق
أستاذة متقاعدة  تقطع الطريق  وسط قسنطينة مطالبة بالسكن
أقدمت، يوم أمس، أستاذة متقاعدة من قاطني حي السويقة بقسنطينة على غلق الطريق بحاجياتها احتجاجا منها على تأخر ترحيلها رغم انهيار منزلها قبل سنوات عانت خلالها الأمرين دون أن تحرك السلطات لإنقاذها وأبنائها من الظروف الصعبة. الأستاذة المتقاعدة أم لخمسة أبناء منهم طفلة واحدة، كان منزلها بحي السويقة قد انهار قبل ثلاث سنوات لتلجأ للجيران لمساعدتها على تخزين حاجياتها وأثاثها، غير أن العائلة التي تكفلت بذلك اضطرت بسبب زواج أحد أفرادها لإخلاء الغرفة وإخراج أشياء السيدة وأثاثها، وهو الأمر الذي دفعها لنقلها لوسط المدينة وغلق الطريق احتجاجا على تقاعس السلطات المحلية في ترحيلها رغم ظروفها الصعبة التي تجعل من حصولها على السكن أولوية مقارنة بغيرها من المرحلين، مطالبة بتدخل السلطات المحلية بشكل عاجل ومنحها سكنا لائقا بعد أن عجزت عن التأقلم مع الظروف الصعبة التي فضت عليها منذ انهيار منزلها ورمي حاجياتها أمس في الشارع.
ابتسام - ب
 

هذا ما حدث في كواليس مهرجان الفيلم العربّي المتوج


   28 ديسمبر 2015 - 15:11    قرئ 290 مرة    1 تعليق    الثقافة
هذا ما حدث في كواليس مهرجان الفيلم العربّي المتوج

 بعد كل مهرجان في الجزائر تطرح إشكاليات سوء التنظيم، مما يؤثر سلبا على هذه الفعاليات التي تصرف عليها الدولة الملايير سنويا من الخزينة العمومية، في سبيل تحسين صورة الجزائر وزرع الفرح والثقافة بين الجزائريين، وهذا ما حصل مؤخرا في المهرجان العربي للفيلم المتوج بقسنطينة، الذي سجل بعض التجاوزات التي أثرت على التظاهرة. 
 
سنتطرق في هذا المقال إلى جملة من النقاط عاشتها قسنطينة ضمن أيام الفيلم العربي المتوج في طبعتها الأولى، بعد ترسميه كمهرجان، نتساءل فيه كثيرا عن مدى الاحتراف في تنظيم المهرجانات، وإلى متى نبقى نرتجل؟
عاشت قسنطينة أيام الفيلم العربي المتوج، تحت شعار «التسامح .. إنتاج مشترك»، بمشاركة عشرة الأفلام العربية فائزة بالعديد من الجوائز الوطنيا، عربيا وحتى عالميا، حيث فاز فيلم «جوق العميين» من المغرب على ذهبية قرطاج وهران وفيلم «المهاجران» من سوريا بذهبية روتردتام، واختير «على حلة عيني» من تونس كأفضل فيلم من أيام فينيسا ونال جائزة أحسن فيلم بمهرجان دبي مؤخرا، بالإضافة لـ»البئر» الفيلم الجزائري الذي حاز على أربع جوائز في مهرجان الاسكندرية، «بتوقيت القاهرة» من مصر الحائز على ثلاث جوائز بوهران، «تحت رمال بابل» من العراق المتوج بثلاث جوائز عالمية، «الفيل الأزرق» الفائز بذهبية مهرجان الأقصر، «تمبوكتو» من موريتانيا الحاصل على سبع جوائز سيزار، «الزيارة» من تونس الفائز بالجوهرة الزرقاء المغربية، وفيلم «أمواج 98» من لبنان المتوج بالسعفة الذهبية، فيما لم يحظ جمهور قسنطينة ولا الإعلاميون لمشاهدة فيلم «ذيب» من الأردن الفيلم الفائز بتسع جوائز عالمية لأخطاء تقنية. 
ما يجري من تظاهرات وفعاليات ثقافية من المهرجانات والملتقيات توجت بها قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، تعد مكسبا لهذه المدينة التي تعود حضارتها إلى آلاف السنين، وبعد مضي ثمانية أشهر من التظاهرة فتحت ذراعيها للفن السابع، حيث استقبلت أيام الفيلم العربي المتوج من الثامن عشر من ديسمبر إلى الثالث والعشرين من الشهر نفسه، أين عاشت قسنطينة على وقع السينما التي كانت تعرض الأفلام بدار الثقافة «محمد العيد الخليفة».
وبعد ترسيم هذه الأيام كالمهرجان من قبل وزير الثقافة عز الدين ميهوبي، الذي حضر الافتتاح، توجت قسنطينة أول مخرج جزائري أنتج فيلم روائي طويل «الطاهر حناش»، رائد السينما الجزائرية وابن مدينة الجسور المعلقة، وبهذا تكون ربطت سيرتا جسرا آخر للتواصل عبر الفن السابع.
لكن السؤال الذي يبقى يطرح نفسه خلال هذه التظاهرة في ظل غياب قاعات العرض التي تليق به، ألم تناقش محافظة التظاهرة إعادة اعتبار للقاعات السينما التي غلقت أبوابها منذ زمن؟ التي لم تفتح في وجه العاشقين لهذا الفن وبقيت ركنا من أركان التجول والتسكع ووكرا للمتشردين، وإلى متى نبقى نرتجل في عرض ثقافة السينما جراء الأخطاء التقنية التي حدثت كل مرة في هذه الأيام التي رفعت للفيلم العربي المتوج، بتغير ساعات عرض الفيلم؟ مع العلم أن المنظمين أعادوا فيلم «البئر» مرتين أمام الجمهور لخطأ تقني، ولم يحظ الجمهور ولا الإعلام بمشاهدة فيلم «ذيب» من الأردن للمخرج ناجي أبو نوار، ولقد علمت «المحور اليومي» بعد عرض فيلم «علة حلة عيني» من تونس للمخرجة ليلى بوزيد، والتي تم حذف العديد من المشاهد الإباحية الذي تخللته، أن جهة المنظمة لقد اتصلت بالمخرجة لأخذ الإذن منها بقطع هذه المشاهد أمام جمهور قسنطينة المحافظ ولم تقبل المخرجة، إلا أن المنظمين قاموا بذلك بحضور ممثل عن الفيلم، وعليه متى نحترف التنظيم بالجزائر وإلى متى يبقى الهواة يديرون المهرجانات؟
وعن تنظيم البرنامج دائما، تأسف لـ»المحور اليومي» أحد صحفيين من الصحافة العربية التي حضرت المهرجان، والتي أتعبها تغير البرنامج في كل مرة، كما أن الأفلام المتوجة لم تعرض كلها، فمتى تفتح قسنطينة أبواب السينما فيها لكي نرتقي بالفن وبالجمهور وبثقافة السينما؟
هذا، وقد شاهدت «المحور اليومي» عن قرب تصرفات إحدى الفنانات التي صعدت الركح وغنت للوطن، وبمجرد جلوسها في مكانها وهي تتحدث مع أحدهم تشير بعلامة الصفر، وهنا نتساءل هل تقصد هذه الفنانة غير الجزائرية بهذه الإشارة عن التنظيم غير المحترف أم ماذا بالتحديد؟


 

الأربعاء، ديسمبر 30

الاخبار العاجلة لاعلان صحافيات اداعة قسنطينة الحداد الجنائزي على زعيم القبائل بمقاطعة اخبار قسنطينة تنشيطا وتقديما لتمسي المخرجة الاداعية فلة بن مصطفي مقدمة اخبار قسنطينة يدكر ان عمال الاداعاتالجزائرية المحلية يعيشون صراعات سياسية مند انتشار اخبار تنازل الاداعة الجزائرية عن مقرات الاداعات المحلية لولاة الجمهورية ويدكر ان اداعة قسنطينة قاطعت انتخابات مجلس الامة كما اختفي صوت مراسليها في نشرة انتخابات مجلس الامة المحلية بالقناة الاولي وللعلم فان صحافيات اداعة قسنطينة يقدمن نشرات اخبار قسنطينة بالدموع مند رحيل مدير الثقافة فوغالي من دشرة قسنطينة وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاعلان  صحافيات  اداعة قسنطينة الحداد  الجنائزي على  زعيم القبائل   بمقاطعة  اخبار قسنطينة تنشيطا وتقديما  لتمسي  المخرجة الاداعية فلة بن مصطفي  مقدمة اخبار قسنطينة  يدكر ان  عمال الاداعاتالجزائرية المحلية يعيشون  صراعات  سياسية  مند انتشار اخبار  تنازل  الاداعة الجزائرية عن مقرات  الاداعات المحلية لولاة  الجمهورية  ويدكر ان اداعة قسنطينة قاطعت انتخابات مجلس الامة كما اختفي صوت مراسليها في نشرة انتخابات مجلس الامة المحلية بالقناة الاولي  وللعلم فان صحافيات اداعة قسنطينة يقدمن نشرات اخبار قسنطينة بالدموع مند رحيل مدير الثقافة فوغالي  من دشرة قسنطينة وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة لاعلان سكان عمارات بودرع صالح تمرد حسين ايت احمد على سلطة الداي حسين والي قسنطينة 
وشرطة قسنطينة تعيش حروب الحجارة مع ابناء بودرع صالح يدكر ان  عمارات بودرع صالح اصبحت بيوت دعارة  سرية  وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف  الجزائريين  ان  نعش ايت احمد اهين  علانية  حينما فضل مناضلي ايت احمد انتخابات مجلس الامة على دفن زعيم الاموات  يدكر ان جثمان ايت احمد نزع منه اعضائه الداخلية لتزرع كاعضاء لاحياء  سويسرا مقابل عدم تعافنه جسدايدكر ان طريقة عر ض جثمان ايت احمد في جنيف تطرح تساؤلات حول اهانة الجزائريين من طرف الجزائريين وشر البلية مايبكي

الثلاثاء، ديسمبر 29

لاخبار العاجلة لاكتشاف الجزائريين التناقض السياسي في الجنازة السياسية لمواطن حسين ايت احمد فبينما تصنفها قيادات حزب الافافاس بالجنازة الشعبية فان اوسا ط سياسية تصنفها بالجنازة الرسمية مادامت تحضر من طرف ولاية تيزي وزو وبين الجنازة الشعبية والجنازة الرئاسية والجنازة العائلية يكتشف الجزائريين ان حسين ايت احمد زار قرية عين الحمام لاعلان ثورة القبائل سنة 1962وزارها اثناء انتخابات 1991ويدكر ان قرية عين الحمام تحولت من قرية مهجورة الى مقبرة فاخرة حيث الغيت اراضي فلاحية من اجل استقبال ضيوف ايت احمد في تيزي وزو وللعلم فان جنازة ايت احمد سوف تعيد الجزائريين الى ايام العصيان المدني لللزعيم ايت احمد ضد حكومة احمد بن بلة والغريب ان حسين ايت احمد هرب من سجن الحراش الى لوزان وهاهو يعود الى قبيلة عين الحمام كمواطن ديمقراطي يبحث عن نعش جنائزي للشعب الجزائري وشر البلية مايبكي

اخر خبر
الاخبار العاجلة  لاكتشاف الجزائريين التناقض  السياسي في الجنازة  السياسية  لمواطن  حسين ايت احمد  فبينما  تصنفها قيادات حزب الافافاس بالجنازة الشعبية فان اوسا  ط سياسية تصنفها بالجنازة  الرسمية  مادامت  تحضر من طرف  ولاية تيزي وزو  وبين الجنازة الشعبية والجنازة الرئاسية والجنازة  العائلية  يكتشف  الجزائريين ان حسين ايت احمد  زار قرية عين الحمام  لاعلان  ثورة القبائل سنة 1962وزارها اثناء انتخابات  1991ويدكر ان  قرية عين الحمام  تحولت من قرية مهجورة الى مقبرة فاخرة  حيث  الغيت اراضي فلاحية من اجل استقبال  ضيوف ايت احمد في تيزي وزو وللعلم فان  جنازة ايت احمد  سوف تعيد الجزائريين الى ايام العصيان المدني لللزعيم ايت احمد  ضد حكومة  احمد بن بلة  والغريب  ان حسين ايت احمد هرب من سجن الحراش الى  لوزان  وهاهو يعود الى  قبيلة عين الحمام   كمواطن  ديمقراطي  يبحث عن  نعش  جنائزي للشعب الجزائري وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبار  العاجلة  لاكتشاف مستمعي قسنطينة اختلاط  اوراق الصحافية سهام سياح في حصة زووم حيث انتقل الحديث من تظاهرة قسنطينة الى الحديث عن بقاياالمشاريع الثقافية  يدكر ان منظمي تظاهرة قسنطينة مهددين بالاقالة الجماعية مستقبلا  يدكر ان الصحافية استقبلت بن تركي مدير السياحة بقسنطينة واكتشفتان الزعيم بن حسين يحلم بمشاريع قسنطينة 2014وللعلمفان المدراء التنفيدين بقسنطينة يعيشون ازمات نفسيةمند انتشار اخبار  اقالة جماعية  لجماعة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية 2015وشر البلية مايبكي
اخر خبر
الاخبارالعاجلة لمطالبة سكان قرية عين الحمام بتيزي وزو بعدم الحضورالشعبي لجنازة ايت احمد  بسببب ضيق القرية وسقوط الامظار الطوفانية والاسباب مجهولة
اخر خبر
الاخبار العاجلة لتحويل مديريات السياحة الجزائرية الى ورشات لتنظيم حفلات نهاية السنة في الفنادق الجزائرية  حيث سوف يكتشف الجزائريين عاهرات رجال الاعمال الجزائرية وخموررجال الاعمال في الفنادق الجزائرية يدكر ان رجال الاعمال الجزائرين يفضلون معاشرةالعاهرات على زوجاتهن وشر البلية مايبكي

حملة للقضاء على الكلاب الضالة بالأحياء و الجامعـــة والمطــــار

 برمجت مصالح بلدية قسنطينة مطلع السنة المقبلة، حملة من أجل القضاء على الكلاب الضالة، التي انتشرت بكثرة في الآونة الأخيرة عبر العديد من أحياء المدينة و بجامعة منتوري.
وحسب ما جاء في بيان صادر عن بلدية قسنطينة، فقد تم تحديد الفاتح من جانفي المقبل كتاريخ لإنطلاق الحملة التي ستستمر طيلة 3 أشهر، بالتنسيق مع مصالح الأمن و الدرك الوطني، حيث تم تسخير جميع الوسائل المادية و البشرية في العملية، كما ستشمل الحملة جميع أحياء المدينة القديمة و القطاعات الحضرية، بالإضافة إلى عديد الأحياء الجامعية و كذا جامعة منتوري و محيط مطار محمد بوضياف، حيث ستنطلق العملية دوريا في كل ليلة على الساعة التاسعة ليلا.
و كان الطلبة و العاملون على مستوى جامعة قسنطينة 1،  قد اشتكوا من انتشار العشرات من الكلاب الضالة، التي تجوب الحرم الجامعي في وضح النهار، حيث تساءلوا عن سبب عدم تدخل الجهات المعنية لوضع حد لما أسموه بالخطر الذي يهدد سلامتهم، في وقت أصبحت مناظر الكلاب الضالة و هي تتجول بوسط المدينة و بمحطات النقل و الأحياء من المشاهد المتكررة يوميا، كما تعرض العديد من المواطنين لهجمات عنيفة من هذه الحيوانات، كان أخطرها إصابة شيخ بجروح خطيرة تسببت في وفاته.
 ق.م

فيما تجددت المناوشات مع الأمن

توقيفات في احتجاج بوذراع صالح وهدم العمارات الشاغرة يوم الإثنين
أكدت مصادر من سكان عمارات حي بوذراع صالح بقسنطينة، توقيف 4 أشخاص ليلة أول أمس، خلال المناوشات التي وقعت أثناء تدخل قوات مكافحة الشغب لتفريق المتظاهرين، فيما واصل أمس العشرات من شباب الحي غلق المحور المؤدي لوسط المدينة للمطالبة بالسكن، و تجددت المواجهات مع رجال الأمن. من جهة أخرى أعلنت مصالح ولاية قسنطينة  عن هدم العمارات الشاغرة بذات الحي يوم الإثنين القادم بعد أن تحولت إلى وكر للجريمة منذ ترحيل 700 عائلة كانت تقيم بها قبل سنتين، ما أثار استياء السكان المجاورين للحي.
و استمر غلق الطريق المؤدي من بوذراع صالح نحو وسط المدينة لليوم الثاني على التوالي، حيث استعمل بعض الشباب الحجارة لرشق قوات مكافحة الشغب، الذين حاولوا بدورهم تفريق المتظاهرين باستعمال الغاز المسيل للدموع، و قد أكدت مصادر من السكان بأن قوات الأمن، قامت ليلة أول أمس بتوقيف 4 أشخاص، في العشرينيات و الثلاثينيات من العمر  ، و ذلك خلال عملية فض الاعتصام و فتح الطريق الذي قطعه السكان للمطالبة بالسكن.
للتذكير فقد تسبب قيام سكان بعمارات بوذراع صالح بغلق الطريق الوطني رقم 27، بعد ظهيرة أول أمس، في اختناق مروري حاد امتد إلى العديد من محاور مدينة قسنطينة، كما أدى إلى أزمة نقل تواصلت إلى ساعة متأخرة، و لقد حاولنا الحصول على معلومات من خلية الاتصال بمديرية الأمن الولائي حول عدد الموقوفين، لكن لم يتم الرد على مكالماتنا.    

   ع.م

بعد اتهــام كل طرف بتعرضه للاعتـداء من الآخــر

التمــاس الحبس النافذ لمنتخبيـن و المحــافظ السابق  للأفــلان بقسنطيـنة
التمس وكيل الجمهورية لدى محكمة الزيادية أمس الاثنين، تسليط عقوبة شهرين حبسا نافذا في حق منتخبين اثنين ببلدية قسنطينة و شهرا نافذا للمحافظ السابق لـ «الأفلان»، بعد متابعتهم في قضيتين
 تبادل فيهما الأطراف المواقع بين ضحية و متهم، بإدعاء كل شخص تعرضه للسب و الشتم العلني و الضرب و الجرح العمدي من الطرف الآخر.
القضية الأولى تتلخص في تقدم المحافظ السابق لحزب جبهة التحرير الوطني بقسنطينة «إ.م» بتاريخ 4 جوان الماضي، بشكوى لدى مصالح الأمن مفادها تعرضه يوم 31 ماي، للضرب و السب من طرف ثلاثة أشخاص بالقرب من البريد المركزي، مصرّحا بأنه تعرف على اثنين منهم و  يتعلق الأمر بمنتخبين عن نفس الحزب بالمجلس البلدي «ب.م» و»ب.ع»، في حين لم يتمكن من التعرف على الشخص الثالث.
و أوضح الضحية أن «ب.م» وجه له وابلا من الشتائم، ثم لكمه على وجهه ليسقطه أرضا، قبل أن يقوم الأشخاص الثلاثة بركله على مستوى الوجه و الفم، ما تسبب في سقوط سنين اثنين من فكه العلوي، مستدلا بشهادة عجز عن العمل منحت له من مصلحة الطب الشرعي بالمستشفى الجامعي لمدة 14 يوما، حيث طالب دفاعه بتعيين خبير لتحديد نسبة الضرر النفسي و المادي، أو تمكين موكله من تعويض مالي قدره 1 مليار سنتيم.و بالمقابل قدّم دفاع المتهمين للمحكمة وثائق تؤكد أن موكليه كانا بالجزائر العاصمة بتاريخ الوقائع، وذلك من أجل حضور المؤتمر الوطني لحزب جبهة التحرير الوطني، معتبرا «القضية وهمية ولم تقع إطلاقا».أما القضية الثانية التي كان فيها محافظ الأفلان السابق متهما، فتعود وقائعها لتاريخ 1 جوان الماضي، حيث صرح «ب.م» و هو منتخب عن حزب جبهة التحرير الوطني ببلدية قسنطينة، أنه تعرض بهذا التاريخ للسب من قبل المتهم «إ.م»، و ذلك بالقرب من مقر المجلس الشعبي البلدي، قبل أن يوجه له لكمة على مستوى الوجه، مقدما شهادة طبية تثبت عجزه عن العمل لمدة يوم واحد، فيما طالب دفاعه بتعويض عن الضرر قيمته دينار رمزي.
المتهم و أثناء استجوابه من قبل المحكمة أنكر كافة التهم الموجهة إليه، وهو ما ذهب إليه دفاعه الذي اعتبر القضية كيدية، ومحاولة لتبرير الاعتداء في القضية الأولى، مطالبا بالتصريح ببراءة موكله، ليعلن القاضي عن النطق بالحكم في القضيتين الأسبوع القادم.      عبد الله.ب


قسنطينة: عمارات فخمـة بوســط المدينة تتحـوّل إلى بنايات هـشة

تحولت عمارات وسط مدينة قسنطينة أو ما يعرف بالأحياء الكولونيالية من أحياء راقية إلى تجمعات سكنية في حالة متقدمة من التدهور نتيجة نقص الصيانة وتزايد عدد ساكنيها، حيث أن الشقق ذات المساحات الشاسعة و التي تعرف بهندستها المتميزة وشرفاتها المطلة على الشوارع الرئيسية، طالتها التصدعات وهجرها الكثيرون  لتؤجر إلى محامين وأطباء لا تعني لهم الفضاءات المشتركة الكثير.
ما سمي سابقا بالأحياء الأوروبية أصبح اليوم لا يختلف في معالمه عن أحياء هشة وعمارات أنجزت في الثمانينات، مداخل العمارات مظلمة الواجهات يكسوها السواد والتشققات تصنع ديكورا خارجيا وداخليا شوه الأحياء فيما دفع صخب المدينة إلى البحث عن بدائل في أطرافها لحساب المهن الحرة بينما يشدد من فضلوا البقاء على ضرورة إنقاذ ما تبقى.
تضم مدينة قسنطينة المئات من العمارات و البنايات القديمة الموروثة عن الفترة الاستعمارية و التي يرجع تاريخ تشييد معظمها إلى بداية عشرينيات و ثلاثينيات القرن الماضي، أو حتى قبل ذلك، فبعضها يعود إلى نهاية القرن 19، و قد أنشئت هذه المباني بالاستعانة بتقنيات قديمة، و بمواد لم تعد تستعمل منذ فترة طويلة، حيث لا تحتوي على الإسمنت المسلح و الحديد، و معظمها مشكلة من الحجارة الطبيعية، كما أن أجزاء كبيرة منها كالأسقف و الأرضيات و السلالم، مصنوعة من الخشب و مواد أخرى لم تعد موجودة، فيما استعمل القرميد في وضع الأسقف.
و زيادة على نوعية المواد المستعملة في البناء، تسبب قدم العمارات و تعرضها على مدار سنوات طويلة للعوامل الطبيعية و لكثافة سكانية كبيرة  عبر أجيال متعاقبة، في تدهور وضعها، بما بات يدعو للقلق، فجزء كبير منها لم يخضع إلى أي ترميم منذ عقود، و اقتصرت بعض الترميمات على الإمكانات الخاصة لمالكيها، فيما خضعت العديد من البنايات لأشغال قامت بها المصالح المختصة في سنوات سابقة.
سلالم مهترئة و أسقف على وشك السقوط
من خلال جولة في شوارع وسط المدينة و حتى بعض الأحياء المجاورة، نكتشف أن مئات البنايات توجد في حالة كارثية، و باتت تشكل خطرا على قاطنيها، و يظهر ذلك من خلال وضعية السلالم المهترئة و الجدران و الأسقف المتشققة و المتصدعة، و الآيلة للسقوط في أية لحظة، حسب تأكيد قاطني هذه المباني، فشوارع كمسعود بوجريو و بلوزداد و العربي بلمهيدي و 19 جوان و زيغود يوسف و طاطاش بلقاسم و القصبة و قيطوني عبد المالك، و بعض الأنهج الأخرى، تضم الكثير من العمارات و المباني الآهلة بالسكان، غير أن حالة الكثير منها باتت غير صالحة للسكن.
و بمجرد الدخول إلى إحدى العمارات، يمكننا أن ندرك بأنه لم يسبق ترميمها و لا تزال على حالتها الأولى، بداية من حالة الأبواب الخشبية القديمة جدا وصولا إلى وضعية السلالم، فمعظم العمارات القديمة تضم سلالم مصنوعة من الخشب، الذي تأثر كثيرا بمرور الزمن، إلى درجة أن بعض العمارات التي لم يتم ترميم الدرج الخاص بها، بات الصعود إليها جد صعب، فبالإضافة إلى أنها ضيقة جدا و بالكاد تسمح بمرور شخص واحد، خاصة في أجزائها العلوية، فإنها تحتوي على تشققات و حفر و أجزاء منها مفقودة، أو مرممة بشكل غير مناسب، كما أن الجزء المخصص للأمان أو للإسناد "الدرابزين"، منكسر أو متآكل من كثرة الصدأ، زيادة على غياب التهوية أو الإنارة الخارجية، ما يجعل كل من يدخلها يشعر بضيق في التنفس.
و لاحظنا أيضا بأن الكثير من المباني متشققة و متصدعة من الداخل، و هو ما أكده معظم السكان الذين تحدثوا إلينا، كما أن الأسقف المصنوعة من الخشب في أجزائها الداخلية و من القرميد من الخارج، باتت لا تتحمل العوامل الطبيعية كالأمطار و الرياح، حيث يشتكي قاطنو هذه الأماكن من تسرب المياه، فيما لا يزال عدد من العمارات في وضعية جيدة، من خلال حالة السلالم، التي يبدو أنها أعيدت بالكامل بالإسمنت المسلح، حيث أكد قاطنو هذه الأماكن أنها خضعت للترميم من قبل الجهات المعنية، المتمثلة على وجه الخصوص في ديوان الترقية و التسيير العقاري "أوبيجي"، و ذلك خلال العشرين سنة الماضية.
عمارات سكنية تتحول إلى "مجمعات" للأطباء والمحامين
من جهة أخرى فإن الكثير من البنايات صارت مملوكة لأشخاص يقطنون فيها أو يؤجرونها لجهات أخرى، و الملاحظ أنه لا يمكن لأية عمارة أن تخلو من عيادة طبيب أو مكتب محامي أو موثق أو جمعية، و هي السمة المشتركة في جميع مباني وسط المدينة، التي يضم بعضها 4 أو 5 عيادات أو مكاتب، ما يؤكد على أن مالكيها قاموا ببيعها بعد أن عجزوا عن ترميمها.
فيما أوضح مالكو الشقق الواقعة بعدد من العمارات، مثل شارعي بلوزداد و بوجريو، بأن عمليات الترميم التي قاموا بها، كانت بإمكانياتهم الخاصة، حيث اضطروا إلى إعادة بناء السلالم، بعد أن تدهورت حالتها بشكل كبير و أصبحت تشكل خطرا على سلامتهم، موضحين بأنهم واجهوا صعوبة كبيرة في الترميم، خاصة أنهم قاموا بهدم السلالم القديمة بشكل كلي و إعادة بناء أخرى جديدة من الإسمنت، و ذلك في غياب أشخاص مختصين في الحفاظ على النمط الأصلي للبناء.
بعض السكان اشتكوا من الترميمات التي مست البنايات من الخارج، في إطار مشاريع التحسين الحضري، المدرجة في إطار تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، مؤكدين بأن هذه الترميمات أضرت أكثر بحالة البنايات، بسبب عدم مراعاة النمط الخاص التي بنيت به، حيث تم استعمال آلات و معدات ثقيلة، خلفت تشققات و تصدعات على الجدران و الأسقف، و قد أكد الكثير من سكان وسط المدينة بأنهم كانوا يعتقدون بأن الترميم سيمس الأجزاء المتضررة من البنايات كالسلالم و الجدران و الأسقف، غير أنه اقتصر على تزيين الواجهات، كما قال الكثيرون أنهم غير قادرين على تحمل تكاليف الترميم الكبيرة.
و ذكر مصدر من ديوان الترقية و التسيير العقاري بقسنطينة بأن برنامجا سنويا، خاصا بترميم البنايات التابعة للديوان، تم تطبيقه لسنوات طويلة، و ذلك بناء على الأولوية التي تأخذ بعين الاعتبار قدم البناية و حالتها و درجة الخطورة التي قد تشكلها على السكان، مشيرا إلى أن الترميم يمس على وجه الخصوص، سلالم العمارات، حيث أنها الأكثر عرضة إلى التضرر جراء الضغط المكثف عليها عبر سنوات طويلة، إضافة إلى الأسطح و الجدران الخارجية التي تتأثر بالعوامل الجوية المختلفة.
و كان المجلس المحلي لهيئة المهندسين المعماريين قد طالب بضرورة ترميم جميع المباني القديمة في أقرب الآجال، لجعلها مطابقة للمعايير العالمية الجديدة و المعمول بها في ما يتعلق بالتقنيات المضادة للزلازل، إلى جانب ضرورة إخلاء كل ما هو قديم جدا و غير قابل للترميم من السكان، سيما بالنسبة للمباني و العمارات التي يزيد عمرها عن مائة سنة.  
عبد الرزاق.م

جمعية حماية المستهلك تستنكر الدعاية المستفزة في غياب الردع
-صولد- آخر السنة.. الكذبة الكبرى بوهران
تثير هذه الأيام تخفيضات الشتاء والمعروفة �بصولد� آخر السنة الكثير من التساؤلات، في ظل التحايل التجاري والتمويه الذي بات يستعمله أغلب تجار الماركات وتحديدا بائعو الملابس الجاهزة لاستقطاب الزبائن، في حين يباشر أغلب تجار ولاية وهران في مقدمتهم أصحاب المحلات التجارية بوسط المدينة وكذا بحي العقيد لطفي وشارع شكيب أرسلان المعروف بالواجهة التجارية �بشوبو� بوضع ملصقات إشهارية للترويج لسلعهم التجارية من خلال وضع أثمان ترويجية لاستقطاب أكبر عدد من الزبائن تحت غطاء �الصولد� أو تخفيضات آخر السنة، 

حيث راجت كثيرا عملية إلصاق لافتات إشهارية تروج للسلع من خلال إجراء الخصم بـ50 بالمائة للتمويه وجلب الزبون الذي يصطدم في غالب الأحيان بالوجه المعاكس وبارتفاع الأسعار على السلع التي تجذبه بالداخل، في حين يقتصر الخصم على ملابس لا تليق بكل الأعمار أو لا تكون بكل المقاسات وهو ما بات يحز في نفوس الزبائن الذين ينتظرون أيام آخر السنة لاقتناء حاجيتهم على ضوء الصولد السنوي، غير أن جشع بعض التجار يجعلهم يمتنعون عن اقتناء ما يحبذونه، في ظل الغلاء الفاحش لأغلب المنتجات، خاصة الملابس الشتوية، في الوقت الذي استنكرت فيه فيدرالية جمعيات حماية المستهلكين هذه التخفيضات التي تتم تحت لواء الدعاية الابتزازية غير المقننة، كون أن أغلب التجار بدول أوروبا يخضعون لقوانين �الصولد� المعروفة ويعرضون مختلف المنتوجات وفي مقدمتها الملابس الجاهزة وملابس الأطفال والأحذية حتى الهواتف المحمولة لجلب أنظار المارة وإرغامهم على دخول المتجر لاقتناء مختلف المعروضات تحت غطاء إجراء تخفيض بسيط على بعض المنتوجات دون سواها وغالبا ما يتم إجراء عروض خدماتية إشهارية ووضع ملصقات �الصولد� بواجهة المحل وفي حال دخول الزبون يرتطم بأن الصولد يخص فقط الملابس القديمة أو الأحذية التي أكل عليه الدهر وشرب، في حين تتواجد في مقاسات لا تليق بكل الزبائن، خاصة الأحذية، ناهيك عن إرغام الزبون على اقتناء منتجين ليتم إجراء التخفيض، كما يلفت انتباه المستهلكين أيضا ملصقات ترويجية تجلب الزبون من خلال عرض منتجات تباع لصاحبها في حال اقتنائه منتجين ويهدى له المنتج الثالث، في حين يكون ذلك مجرد تمويه ليتم بيع للمستهلك المنتج دون أي إهداء منتج آخر وهو ما اعتبره رئيس فيدرالية جمعيات حماية المستهلكين بكذبة �الصولد�، كون ذلك لا يتماشى والقوانين التجارية المعروفة، مطالبا مصالح التجارة بالتدخل للوقوف على حجم المضاربة والتمويه التجاري وردع بعض التجار الذين يستعملون كلمة الصولد في كل شاردة وواردة دون إدراك معناه وهو ما يهضم حقوق المستهلكين، ناهيك عن بزوغ ظاهرة إجراء الصولد على المواد الاستهلاكية التي يقترب انتهاء مدة صلاحياتها لاستمالة المستهلكين ودفعهم نحو اقتنائها على ضوء التخفيضات، خاصة فيما يتعلق بالمواد السريعة التالفة وفي مقدمتها الأجبان والحليب والتي تتهدد صحة المستهلكين، حيث أصبحت كلمة الصولد مدرجة في السلم التجاري، ما يجعلها كذبة تستهوي المستهلكين، خاصة أصحاب الدخل البسيط وهو ما يثير في غالب الأحيان فتنة وسط المستهلكين والذين عادة ما يشب شجار بينهم وبين التاجر على خلفية الملصقات التي ترغم الزبون على اقتناء السلعة وهو ما يستدعي تدخل الوصاية لردع مثل هذه السلوكات الجديدة بالواقع التجاري بالولاية من منطلق أن التخفيضات أو ما تعرف بالصولد يجب أن تخضع لمقاييس ومعايير مضبوطة وفق ما يصب في وعاء تنظيم التجارة وراحة الزبون. ك بودومي




قسنطينة: عمارات فخمـة بوســط المدينة تتحـوّل إلى بنايات هـشة

جمعية حماية المستهلك تستنكر الدعاية المستفزة في غياب الردع
-صولد- آخر السنة.. الكذبة الكبرى بوهران
تثير هذه الأيام تخفيضات الشتاء والمعروفة �بصولد� آخر السنة الكثير من التساؤلات، في ظل التحايل التجاري والتمويه الذي بات يستعمله أغلب تجار الماركات وتحديدا بائعو الملابس الجاهزة لاستقطاب الزبائن، في حين يباشر أغلب تجار ولاية وهران في مقدمتهم أصحاب المحلات التجارية بوسط المدينة وكذا بحي العقيد لطفي وشارع شكيب أرسلان المعروف بالواجهة التجارية �بشوبو� بوضع ملصقات إشهارية للترويج لسلعهم التجارية من خلال وضع أثمان ترويجية لاستقطاب أكبر عدد من الزبائن تحت غطاء �الصولد� أو تخفيضات آخر السنة، 

حيث راجت كثيرا عملية إلصاق لافتات إشهارية تروج للسلع من خلال إجراء الخصم بـ50 بالمائة للتمويه وجلب الزبون الذي يصطدم في غالب الأحيان بالوجه المعاكس وبارتفاع الأسعار على السلع التي تجذبه بالداخل، في حين يقتصر الخصم على ملابس لا تليق بكل الأعمار أو لا تكون بكل المقاسات وهو ما بات يحز في نفوس الزبائن الذين ينتظرون أيام آخر السنة لاقتناء حاجيتهم على ضوء الصولد السنوي، غير أن جشع بعض التجار يجعلهم يمتنعون عن اقتناء ما يحبذونه، في ظل الغلاء الفاحش لأغلب المنتجات، خاصة الملابس الشتوية، في الوقت الذي استنكرت فيه فيدرالية جمعيات حماية المستهلكين هذه التخفيضات التي تتم تحت لواء الدعاية الابتزازية غير المقننة، كون أن أغلب التجار بدول أوروبا يخضعون لقوانين �الصولد� المعروفة ويعرضون مختلف المنتوجات وفي مقدمتها الملابس الجاهزة وملابس الأطفال والأحذية حتى الهواتف المحمولة لجلب أنظار المارة وإرغامهم على دخول المتجر لاقتناء مختلف المعروضات تحت غطاء إجراء تخفيض بسيط على بعض المنتوجات دون سواها وغالبا ما يتم إجراء عروض خدماتية إشهارية ووضع ملصقات �الصولد� بواجهة المحل وفي حال دخول الزبون يرتطم بأن الصولد يخص فقط الملابس القديمة أو الأحذية التي أكل عليه الدهر وشرب، في حين تتواجد في مقاسات لا تليق بكل الزبائن، خاصة الأحذية، ناهيك عن إرغام الزبون على اقتناء منتجين ليتم إجراء التخفيض، كما يلفت انتباه المستهلكين أيضا ملصقات ترويجية تجلب الزبون من خلال عرض منتجات تباع لصاحبها في حال اقتنائه منتجين ويهدى له المنتج الثالث، في حين يكون ذلك مجرد تمويه ليتم بيع للمستهلك المنتج دون أي إهداء منتج آخر وهو ما اعتبره رئيس فيدرالية جمعيات حماية المستهلكين بكذبة �الصولد�، كون ذلك لا يتماشى والقوانين التجارية المعروفة، مطالبا مصالح التجارة بالتدخل للوقوف على حجم المضاربة والتمويه التجاري وردع بعض التجار الذين يستعملون كلمة الصولد في كل شاردة وواردة دون إدراك معناه وهو ما يهضم حقوق المستهلكين، ناهيك عن بزوغ ظاهرة إجراء الصولد على المواد الاستهلاكية التي يقترب انتهاء مدة صلاحياتها لاستمالة المستهلكين ودفعهم نحو اقتنائها على ضوء التخفيضات، خاصة فيما يتعلق بالمواد السريعة التالفة وفي مقدمتها الأجبان والحليب والتي تتهدد صحة المستهلكين، حيث أصبحت كلمة الصولد مدرجة في السلم التجاري، ما يجعلها كذبة تستهوي المستهلكين، خاصة أصحاب الدخل البسيط وهو ما يثير في غالب الأحيان فتنة وسط المستهلكين والذين عادة ما يشب شجار بينهم وبين التاجر على خلفية الملصقات التي ترغم الزبون على اقتناء السلعة وهو ما يستدعي تدخل الوصاية لردع مثل هذه السلوكات الجديدة بالواقع التجاري بالولاية من منطلق أن التخفيضات أو ما تعرف بالصولد يجب أن تخضع لمقاييس ومعايير مضبوطة وفق ما يصب في وعاء تنظيم التجارة وراحة الزبون. ك بودومي
تقاضون أجورا دون عمل و تحقيقات وزارة العمل تكشف 
مسجونون ضمن المستفيدين من عقود التشغيل بـ 20 ولاية
كشفت التحقيقات الميدانية التي باشرها مفتشون تابعون لوزارة العمل، في قوائم المستفيدين من عقود تشغيل حاملي الشهادات وكذا عقود الإدماج المهني لفائدة عديمي المستوى الدراسي عبر 20 ولاية، عن وجود 3000 الإستفادات غير القانونية، حيث أن بعض المستفيدين يتواجدون في المؤسسات العقابية ومع ذلك فإن ملفاتهم لطلب الرواتب أودعت لدى المديرية الوصية، كما أن العديد من الحالات التي تم إكتشافها تتعلق بإقدام بعض الشبان على الإستفادة من نمطين مختلفين في إطار التشغيل، وذلك بالحصول على عقد من مديرية النشاط الإجتماعي وعقد آخر من مديرية التشغيل. 

و حسب ما أفادت به مصادر موثوقة فإن لجنة تفتيش حلت بـ 20 ولاية تتقدمها العاصمة سطيف وهران قسنطينة قامت بمراقبة العمل على مستوى المصالح التي تتكفل بإستقبال وثائق إثبات الحضور بالنسبة للشبان المستفيدين من عقود التشغيل والإدماج المهني، حيث تم الوقوف على الكثير من التجاوزات، لأن أغلبية وثائق إثبات الحضور تقدم إلى المصلحة المختصة من طرف أشخاص غير معنيين إطلاقا بالعملية، مما جعل ذات المصالح تبادر إلى فتح جملة من التحريات الميدانية المعمقة، وكانت الخطوة الأولى بطلب الملفات الإدارية من مختلف الهيئات التي كانت قد تكفلت بتوظيف الشبان على إختلاف مستوياتهم الدراسية، وقد كانت حصة الأسد من هذه العقود قد تم إستغلالها على مستوى البلديات، وأظهرت التحريات المديانية بأن بعض الشبان الذين إستفادوا من هذا النمط من التشغيل تورطوا في قضايا زجت بهم إلى مؤسسات عقابية، ومع ذلك فإن ملفاتهم الإدارية ظلت سارية المفعول، وكأنهم لا زالوا يشتغلون بصفة منتظمة على مستوى الجهة التي كانت قد منحتهم العقود، وإستنادا إلى ذات المصدر فإن المعاينة الشاملة لجميع الملفات الإدارية للمستفيدين من عقود التشغيل كشفت عن وجود أشخاص يستفيدون من نمط آخر من العقود على مستوى مديريات التشغيل، غير أن المصالح المعنية لم تقم بالفسخ الفوري لهذه العقود.كما كشفت ذات التحقيقات أن عشرات المستفيدين من عقود التشغيل لا يلتحقون إطلاقا بالمناصب التي تم تعيينهم فيها، ويقدمون على تكليف أحد الأقارب بتسوية الوضعية الإدارية في نهاية كل شهر، وذلك بتوقيع ورقة الحضور في الهيئة التي وافقت على التشغيل، مع إيداع الوثيقة لدى المصلحة المعنية لتحصيل الرواتب الشهرية بصفة عادية. بن يحيى


بومدين يمنع من دخول المرادية؟!

    ... لم يفهم ”الرئيس” كلام الحارس، ولم يفهم أكثر ما سبب كل هذا الحاجز وفي هذا المكان، ولماذا يقول عنه إنه ليس الرئيس؟
    حاول أن يسأل السائق مرة أخرى، لكنه راح يبحث عن الكلمات، فهو لم يتعود أن يسأل كثيرا، تعود إعطاء الأوامر، والآخرون ينفذون بدون مناقشة. اعتقد للحظة أن هناك كمينا آخر في طريقه نصبته هذه المرة المجاهدة الرمز جميلة بوحيرد، فهذه العمارة التي تقطن فيها على مقربة من الحاجز، تساءل في نفسه: هل تجرأت مرة أخرى؟ هل فعلتها؟ ولم ينتبه للسائق وهو يلف راجعا محاولا الوصول إلى المرادية من الجهة الأخرى.
    لم يسأل، بل راح لأول مرة منذ مغادرته العالية يتفرس في وجوه المارة. انتابته حيرة، ما هذا الذي أراه؟ - قال في نفسه - لماذا كل هذه اللحى الكثة، هل توقف مصنع ”سفير إينوكس” عن الإنتاج ولم يجد الرجال شفرات للحلاقة؟! ولماذا استبدلت النساء الحايك بأغطية الرأس هذه والجلابيب؟ خجل من طرح السؤال على سائقه، خوفا من أن يسيء به الظن، فأجل السؤال إلى حين، أو ربما أنسته فيه كل تلك اللافتات المكتوبة بالفرنسية فقط على واجهة المحلات ”يا إلاهي ماذا فعلوا بالتعريب؟!”، نطقها عن غير قصد. وقاطعه السائق مشيرا بيده إلى الأعلى، هنا مكاتب بن غبريط وزيرة التربية! بن من؟! بن غبريط، هي ثمرة من ثمرات ثورة التعليم التي زرعتها، واحدة من جميلات المرحلة! ألا تعرفها؟ أنت إذا لا تقرأ الصحف ولا تتابع الفايس بوك والتويتر؟!
    ”أنا لا أعرف لا فايس بوك، ولا فايس أمك، هل هي أفلام جديدة عن الثورة التحريرية المظفرة؟!”. خلينا من المحاجيات تاعك، اديني على المكتب بسرعة، لأتأكد حقا أنني في الجزائر، لأن الذين أراهم في الشارع لا يشبهون الشعب الجزائري الذي أعرفه، واحد يقول لي ”ولاش سماح أولاش”، منذ متى يتجرأون على الحديث بالقبائلية؟! ويتفادى الرئيس مرة أخرى ذكر اسم آيت أحمد، حتى لا يكشف سرا بينهما؟!
    يرد السائق محاولا اختصار ربع قرن من حرية التعبير في كلمات، ويوضح ”هناك إذاعة وتلفزيونات وبرامج بالأمازيغية، وهي لغة وطنية تدرس في المدارس، ألا تعرف أن الرئيس بوتفليقة دسترها؟!”.
    ”دسترها، دسترها” - يقول في نفسه… لكن كلمة الرئيس، ذكرته بمكتبه وببرنامج عودته لبضعة أيام إلى الحياة، فقال محاولا استرجاع نبرة صوته الواثقة ”الرئيس... من هو الطاهر بن الطاهر الذي يجلس على كرسيَّ؟!”، قالها بصوت مرتفع أرعب السائق، لكن هذا الأخير استرجع شيئا من هدوئه، لأن كلام الرؤساء لم يعد يرعب أحدا، منذ صارت الصحافة تنتقدهم يوميا بكل جرأة، وأحيانا بوقاحة! فرد قائلا ”بل هو الطاهر بن طاهر المطهر، وقد طهرهم بالفعل، وعلى اللحم الحي”!!
    رغم ذكائه ودهائه، فلأول مرة يجد الرئيس العائد مثل الشهداء نفسه عاجزا عن الفهم؟! أليس هو وحده الطاهر بن الطاهر؟!
    وصل إلى ساحة محمد الصديق بن يحيى، قرأ اللافتة وتذكر الرجل الذي كان يعرف معدنه النفيس وحنكته الديبلوماسية، طلب من السائق التوقف ليترحم أمام اسم الرجل. ولكن مرة أخرى الحرس الجمهوري كان له بالمرصاد، فهم لم يتعودوا على ”الدي أس” السوداء هنا!
    لكن أحدهم عرفها، فما زال يتذكر صور الأخبار بالأبيض والأسود، فطلب من زملائه إبعاد بنادقهم، فملامح الرجل ليست غريبة، ”إنه الموستاش.. إنه الموستاش”، صرخ بكل ما أوتي صوته من قوة، راكضا نحو الرجل محاولا أخذ ”سالفي” معه، فلا أحد سيصدقه أنه التقى بومدين وأنه عاد إلى المرادية ”سيدي الرئيس، سيدي الرئيس، اسمح لي بسالفي معك!”.
    ”سالفي؟! ما هذه الكلمة سالفي، فايس أمك، تويتر.. أين أنا؟!”.
    أنت هنا أمام الرئاسة، لكن طلب منا منعك من الدخول، انتظر حتى نأخذ الإذن!
    قال للسائق هيا عد بي إلى العالية، أنا لا آخذ إذنا من أحد! لكن السائق ذكره بمهمته التي جاء من أجلها، مهمة نبيلة، لن يفصح عنها وعن برنامجه في هذه الأيام القليلة إلا لما ينتهي!
    يأمر السائق ”هيا إذا إلى إقامة زرالدة لأرتاح قليلا”!
    السائق ”زرالدة، لا! لن يسمح لنا هناك أيضا؟!”.
    يا إلاهي ما ذنبي أنا أكلف نفسي بتغطية هذه العودة ومتابعة نشاطات الرجل العائد؟ ما هذه الورطة التي وضعت نفسي فيها، فأنا لست زميلي حميدة العياشي، لا أعرف كيف أطرح على الرؤساء سؤال ”كم سعر البطاطا في السوق” ولا سرد الأقاصيص؟!...
    - يتبع -
    حدة حزام

    فكرة

    السلامة لعادل صيّاد

     احمد ريح
    الاثنين 28 ديسمبر 2015 60 0
    1
    الزميل والصديق عادل صيّاد " خرج منها بأعجوبة " كما يقال، فقد تعرّض الرجل لوعكة صحيّة في الطريق العام، ولولا ستر الله، وأبناء الحلال الذين نقلوه إلى المستشفى " لراح فيها " كما قال هو نفسه، وما خرج منها سالما.
    ومن يعرف عادل صيّاد يفهم ما جرى له ، هو الذي يرفض من داخله ما يجري في بلده ، وهو الذي حزن وبكى على وفاة المرحوم بإذن الله حسين آيت أحمد ، وهو الذي يحمل في داخله " الأحزان والأوجاع " بوزن يفوق وزن جسده كلّه ..
    نحمد الله على سلامة عادل صيّاد الإنسان والشاعر والكاتب و" الفنّان " ، ونتمنى له الصحّة والعافية حتى يواصل " حياته " مثلما هو ، بفنّه وطريقته وأسلوبه الفريد في القول والفعل والحب والنقد والمدح ، وأن يطيل الله عمره حتى يبقى يشوّش " عليهم " وينغص عليهم " عيشتهم وراحتهم " ، ولا أقول أي شيء لمن يريد أن يعرف " من هم هؤلاء " 

    إغفاءة الزعيم

    خرج من المعترك منهكا. لم يعبّر عن حسرة، لأن الحسرة تمتلك أدوات التعبير عن نفسها. 
    و اكتفى بوصية كما يفعل الراحلون المعذبون بلسعات الشك و آلامه القاسية. وقف ينظر إلى تاريخه الطويل الذي ينساب بجواره كنهر. تذكر صرخة هنري ميلر القديمة: أتشرّف بعدم الانتساب إلى هذا القرن. ضحك في سرّه. لا يسعدني الانتساب إلى هذا القرن، ليتني أغمضت عيني كي لا أرى أحلامي التي تجري في النهر بما لا ينفع.
    ازدحمت صور بالأبيض والأسود في رأسه. من وهران كما وردت في طاعون كامي إلى القاهرة و باندونغ ونيويورك ثم الجزائر. تذكر سجون “لاسنتي” و “لامبيز” والحراش. داهمته وجوه الأصدقاء. أحسّ برجفة في أطرافه. تحسّس وجهه. لازلتُ حيّا  قال. هذا مذاق الريح في فمي وهذه رائحة الرمل في يدي. الحياة   جميلة حقّا وأجمل ما فيها أنّها تهبك السأم في نهاية الأمر كلّه.
    عاودته رغبة عمياء في الكتابة. كثيرا ما يحسد الذين كرّسوا حياتهم للكتابة وأعرضوا عن سواها. الكتابة حياة أخرى تجنّبك الخوض في الوحل. مجرد انتباه عذب. نظرة بطرف العين إلى شيء يعنيك لتوهمه بأنه لا يعنيك وتوهم نفسك بذلك. عبث. تمرين على عدم الاكتراث. ربما كان الصعلوك الأمريكيّ على حق حين هجا قرنه وكتب زمنه الخاص. أما الشعوب فإنها كالنساء، تنساك حين لا تصير في حاجة إليك وتشتدّ حاجتك إليها. الشعوب تحتاج إلى من يعذبها وليس إلى من يلهمها. ربما صار زمن الملهمين من الماضي البعيد. يا لي من شجرة عتيقة. يا لي من باتريارك تعيس بدأ المريدون ينفضّون من حوله. سأعاقبهم  جميعا بغيابي. لن أدع الغياب يلعب لعبته معي. سأكون أنا من يدير اللعبة كما كنت أفعل دوما. سأطيل المنفى. سأتوارى في نفسي وأنسى أني كنت أحلم حلما جماعيا منذ ما يزيد عن سبعين عاما.
    سبعون عاما يا إلهي. سبعون في الانتباه إلى ما يعتري هذه التخوم. دون أن تنصفني أرض القساة. سأصمت الآن وأكتفي بما بنيتُ في قلبي.
    ملحوظة 
    يبدو خروج حسين آيت أحمد من المعترك السياسي الجزائري أشبه ما يكون بمأساة إغريقية. 
    وأقسى من خروجه، الصمت الذي قوبل به صمته.
    نُشر يوم 28 ماي 2013
    سليم بوفنداسة


    احتال على إطار في الجمارك وسلبه مبلغ 16.5 مليون سنتيم 
    ابن مستشار بالمحكمة العليا "تايوان" رهن الحبس بوهران
    شرع قاضي التحقيق لدى محكمة الجنح بالسانية نهار أمس، في إجراءات المتابعة القضائية في حق المتهم ب-ع البالغ من العمر 34 سنة والذي ينحدر من ولاية بشار الذي تمت متابعته وفق إجراءات التلبس على خلفية تورطه في ارتكاب جنحة انتحال صفة والنصب والاحتيال التي استولى من خلالها على مبلغ مالي قدره 16.5 من إطار متقاعد في الجمارك بعدما أوهمه بأنه ابن مستشار في المحكمة العليا وأنه ينوي إجراء عملية جراحية لشقيقته التي توفي زوجها عقب وقوعهما في حادث مرور. 

    تفاصيل ملف قضية الحال تعود إلى أواخر شهر جويلية الماضي عندما تنقل المشتبه فيه إلى الحي الذي يسكن به الضحية ليستفسر عن شخص آخر يعمل في سلك الجمارك، ليلتقي بالأخير الذي أبلغه بأنه مسافر ولن يعود إلا بعد مدة طويلة قبل أن يستفسر عن سبب تواجده بالمنطقة، كون أنه ينحدر من ولاية بشار بحسب لهجته وكذا زيه، ليخبر المتهم بأنه في ضائقة مالية بعدما تعرضت شقيقته وزوجها لحادث مرور أسفر عن وفاة الزوج قبل أن تحول هي إلى عيادة النقاش لإجراء عملية جراحية معقدة، كون أنها حامل، ليمنحه الضحية المساعدة المتمثلة في مبلغ مالي قدره 3 ملايين سنتيم، وهناك أبلغه المتهم بأنه ابن مستشار في المحكمة العليا، الذي يعرفه الضحية حق المعرفة، كون أنهما رفيقان من الدراسة، ليغادر الأخير ومعه المال وفي اليوم الموالي تلقى الضحية اتصالا تبين بأنه من � المستشار المزعوم� يخبره بأن يمنحه رقم حسابه البنكي ليضخ له مبلغ مالي قدره 30 مليون سنتيم يأخذ منه ما يريد ويعيد الباقي إلى ابنه. ومباشرة عقبها تنقل إليه المتهم يطلب منه مبلغا آخر قدره 10 ملايين قبل أن يقترض مبلغا إضافيا قدره 3.5 مليون سنتيم ليدله على المسكن الذي يقيم به والمتواجد على مستوى بلدية مسرغين، ليقرر الضحية التوجه إليه رفقة أمه للاطمئنان على صحة شقيقته، لكنه تفاجأ من تصرف المتهم الذي لم يجب على اتصالاته، ليتفطن بأنه كان ضحية للنصب ليقدم شكوى رسمية لدى مصالح الأمن التي باشرت بفتح تحقيق أفضى إلى توقيف المشتبه فيه نهاية الأسبوع الماضي على مستوى مطار احمد بن بلة الدولي ببلدية السانية محاولا الفرار نحو مدينة الدار البيضاء المغربية، ليُحوّل إلى مركز الأمن، أين تعرّف عليه الضحية، لتقيد تصريحاته في محاضر سماع أحيل بموجبها على العدالة. وفي جلسة المحاكمة حاول المتهم إنكار ما نسب إليه من أفعال بحجة أنه لم ينتحل صفة ابن مستشار في المحكمة، بيد أن الضحية الذي كان حاضرا أعاد سرد الوقائع بالتفصيل، مؤكدا أنه اتصل بالمستشار شخصيا وأبلغه بأنه ليس له أي ابن، ليطالب بتعويض مادي قدره 16.5 مليون سنتيم، في حين التمس في حقه ممثل النيابة العامة عقوبة 3 سنوات حبسا نافذا. إسماعيل بن



    Mostaganem Création de plus de 23.000 postes de travail en artisanat et métiers 
    Pas moins de 23.242 postes d’emploi permanents en artisanat et métiers ont été créés dans la wilaya de Mostaganem depuis 1999, a-t-on appris auprès de la chambre de wilaya du secteur.
    Ces postes sont pourvus à la faveur de la création de 9.224 entreprises dont 4.671 en artisanat de services, 2.487 en artisanat artistique et 2.066 en production de matières. Les services liés à l’aménagement, la maintenance, la sculpture et la décoration viennent en tète des activités artisanales suivi de ceux destinés aux ménages dont la réparation et la maintenance des équipements. Les métiers prisés à Mostaganem, sont ceux des objets d’art, de la poterie, de la sculpture sur le gypse, de la ferronnerie artistique, de la couture, de la broderie et de la pâtisserie. D’autre part, durant la même période, 370 locaux ont été attribués aux artisans sur un total de 2.237 locaux dont a bénéficié la wilaya au titre du programme du président de la République. Le quota global de la wilaya est estimé à 7.202 locaux dont 2.652 construits, selon la chambre d’artisanat et des métiers. Plus de 700 nouvelles entreprises d’artisanat ont été créées en 2015 dont 123 en artisanat artistique, 86 en production de matières et plus de 780 en services. Par ailleurs, 450 artisans ont été radiés du fichier d’artisanat et des métiers durant cette période pour des raisons fiscales.
    La wilaya de Mostaganem recense 9.224 artisans inscrits à la chambre d’artisanat et des métiers. 
    RelizaneLancement du projet du plus grand complexe de textile en Afrique Les travaux de réalisation du plus grand complexe de textile en Afrique ont été lancés dernièrement au parc industriel de Sidi Khettab dans la wilaya de Relizane, dans le cadre d’un partenariat algéro-turc, a-t-on appris lundi du directeur de l’industrie et des mines de la wilaya. Ce projet, le premier du genre et le plus grand au niveau africain a été lancé en novembre pour concrétiser un accord selon la règle 49/51 entre un groupe industriel de confection côté algérien et du groupe turc «Taipa» spécialisé en tissage, signé il y a deux mois lors d’une cérémonie présidée par le ministre de l’Industrie et des Mines, Abdeslam Bouchouareb, a-t-on rappelé. Il sera réalisé en deux phases, la première s’étalant de 2015 à 2018 et prévoyant huit unités de tissage et de confection, un centre d’affaires, une école de formation aux métiers de tissage et de couture d’une capacité d’accueil de 400 stagiaires et une cité résidentielle pour le personnel (567 logements), a indiqué Mohamed Laid Hamzaoui soulignant que l’entreprise turque «Astay» prend en charge la réalisation du projet.
    La deuxième phase, dont le lancement est prévue avant la fin de la première (2016-2020), concerne la réalisation de 10 autres usines de production, entre autres, d’accessoires de vêtements prêt à porter et de fibres synthétiques, a-t-on ajouté. Ce complexe dont le délai de réalisation est fixé à 36 mois pour un investissement de l’ordre de 58 milliards DA devra générer 25.000 postes d’emploi.
    Une superficie de 250 hectares est consacrée à ce projet. Une fois réalisé, le futur complexe devra satisfaire les besoins du marché national en matière de vêtement pour femmes, hommes et enfants avec une production prévisionnelle de 60 millions de mètres de tissu et 30 millions de pantalons «Jeans» par an dont 40 pour cent destiné au marché national et 60 pc à l’exportation.

    Un rocher au sommet de la falaise risque de tomber sur la route à ArzewAttention danger ! Les automobilistes et les piétons qui se rendent au cimetière communal, situé sur les hauteurs qui surplombent la ville d’Arzew, demeurent constamment sous le péril d’être écrasés à tout moment par un gros rocher suspendu au sommet de la falaise donnant sur la route qui mène à ce cimetière. En effet, selon les témoignages de certains habitués des lieux, ce gros bloc de granit pesant des centaines de kilos s’est détaché de son socle, en raison des fortes des pluies de l’automne passé, avant de glisser progressivement et d’atterrir enfin ce sommet de la falaise. La présence de ce gros bloc de pierre présente, ainsi, un réel danger pour les habitués de cette route communale. Par ailleurs, les mêmes témoignages ont fait savoir que certains volontaires voulaient intervenir de leur propre chef pour décoller et éloigner ce rocher menaçant, mais suite aux conseils de gens sages de ne pas se substituer aux services compétents, ils ont finalement renoncé à cette action citoyenne. D’autre part, il convient de souligner que les usagers de ce tronçon routier –les automobilistes et les piétons-ont toujours les yeux rivés sur ce tas de granit perché sur la falaise de peur d’être victimes d’un éventuel éboulement. En attendant une réaction salutaire des services concernés qui tarde d’ailleurs à se manifester, la sonnette d’alarme est tirée et ces mêmes services concernés sont vivement interpellés pour retirer d’urgence cette masse de garnit qui reste suspendue sur la tête des citoyens empruntant cette voie de communication.
    D.Cherif
    Considéré comme une vraie réplique du Jardin botanique d’Alger 
    Le jardin d’essai de la ville d’Arzew s’offre un nouveau look Situé en plein centre-ville, à quelques mètres du siège de la commune d’Arzew, le Jardin d’essai de la ville est un verger luxuriant qui s’étend sur une superficie de 02 hectares en arboretum composé d’arbres de diverses essences. Créé vers la moitié du 19e siècle, c’est l’un des jardins d’essai et d’acclimatation le plus important de la région en raison de la nature de la pépinière et des plantes qu’il renferme, dont la plupart sont classés comme flores exceptionnelles et rare végétation exotique.
    Ce parc de loisir, qui est une vraie réplique du Jardin botanique d’El Hamma d’Alger, englobe un grand nombre de plantes ancestrales, dont des palmiers et autres cocotiers, pour la plupart mis en terre durant la période coloniale. Outre la diversité de la flore, dont certaines sont très rares, il existait un grand bassin qui abritait en son sein une grande variété de poissons aux couleurs vives. Ce vestige luxuriant et foisonnant est en train de se renouveler et de sortir de ses cendres au grand bonheur des amoureux de la nature et des Arzewiens en général. Ainsi, selon le maire de la ville d’Arzew, Ayache Mokhtar, une prise totale de réaménagement a été lancée pour rendre à ce jardin d’essai son lustre d’antan.
    A cet effet, ajoute le P/APC de la ville des torchères, une enveloppe de sept millions de dinars a été réservée pour le renouvellement des 40 poteaux de l’éclairage intérieur, chantier qui est en cours de réalisation. En ce qui concerne la prise en charge en matière de jardinage, de plantation et de suivi de pépinière et de boisement, une convention a été signée récemment avec l’EPIC Vert de la wilaya d’Oran ainsi que les trois espaces verts à savoir le jardin situé en face de l’ancien siège de la daïra, du parc vert implanté au niveau de la cité Khalifa Benmahmoud (ex- cité des 1000 logements) et de l’esplanade au centre-ville. Il faut mettre exergue que ce joyau de verdure était livré à la déchéance, à la dégradation et à la détérioration de toutes ses richesses accumulées depuis plus d’un siècle. Devenant un repaire de malfrats, de soulards et un repaire du vice et de la dépravation, ce havre de paix non gardé, dont les portes sont ouvertes nuit et jour, a tendance à devenir, au fil du temps, une décharge sauvage à ciel ouvert, dont le sol est constamment jonché par des bouteilles de bière et autres détritus. D’ailleurs, dans un temps pas très loin, ce jardin public a été le théâtre d’un gigantesque incendie qui a ravagé plusieurs palmiers et autres arbres exotiques centenaires, suite à un coup de circuit qui s’est produit dans un câble électrique. Grâce à l’intervention des éléments de la protection civile, l’incendie, qui commençait à menacer le reste de cet espace vert botanique, a été circonscrit.
    D.Cherif

    Des chaînes humaines interminables et des altercations entre usagers et employés des bureaux de posteRevoilà la crise des liquiditésLe manque de liquidités, ce problème que l’on croyait appartenir au passé, vient de resurgir au niveau de nos bureaux de poste. Hier, plusieurs bureaux sont restés sans argent, pénalisant ainsi des centaines d’usagers qui n’ont pas caché leur frustration vis-à-vis de ce problème. Obligés d’encaisser leur argent, les citoyens se sont lancés à la recherche du bureau de poste où le problème de liquidités ne se pose pas. Cette situation a engendré de grandes files d’attente au niveau des grands bureaux de la ville, à l’image de Saïm Mohamed (ex-St Charles) et celui de Miramar. 
    Quant à celui de l’USTO, une préposée au guichet nous a déclaré que «le manque de liquidités dure depuis dimanche, comme vous voyez, nous n’avons aucun travail à faire, on attend l’argent pour pouvoir servir les usagers». 
    Justement des usagers, en constatant que le bureau était vide, se dirigent directement vers celui le plus proche, en l’occurrence celui des HLM, mais à leur grande déception, ils sont retournés bredouilles. «Cela fait longtemps qu’on n’a pas connu ces désagréments, le manque de liquidités est un problème du passé, mais apparemment, on va renouer avec les tracas», dira un citoyen de l’USTO, et d’ajouter: «La situation est agaçante, moi j’ai dû attendre que la pression et le rush enregistré à partir du 22ème jour du mois passent, mais mes calculs ont été faussés par ce problème, je n’ai pas le choix, je dois faire la chaîne à la poste de St Charles».
    En dépit des mesures prises par les responsables du secteur, visant à améliorer les prestations de services, les problèmes au sein des bureaux de poste s’éternisent, les bagarres sont quasi-quotidiennes entre les citoyens et les préposés aux guichets. Durant les derniers jours seulement, deux employés des bureaux de St Charles et de Plateau ont déposé plainte après des altercations avec des usagers.
    La gestion des bureaux de poste est à revoir, les responsables
    tentent à chaque fois de remettre de l’ordre en instaurant de nouvelles options, à l’instar de la formule des tickets essayée pendant deux jours seulement au bureau Saïm Mohamed, avant d’être annulée. D’un autre côté, les nouveaux chéquiers jaunes ont été conçus pour permettre aux usagers d’encaisser leur argent au niveau des banques étatiques, mais cette formule entrée en vigueur il y a plusieurs mois, n’a pas donné jusqu’à maintenant des résultats fructueux, et la pression et l’anarchie caractérisent toujours nos bureaux de poste.
    Paradoxalement, l’année 2016 sera l’année «zéro papier», un défi lancé par les responsables, dans le cadre de la modernisation du service public, mais vu la situation sur le terrain, ce pari est loin d’être gagné d’avance.
    Jalil Mehnane




    Abattage de chiens errants

    small font medium font large font
    Abattage de chiens errants
    par A. Mallem
    Par un communiqué émanant du cabinet du président, l'assemblée populaire communale (APC) de Constantine a annoncé, hier, le lancement d'une opération d'abattage de chiens errants prévue sur un mois, du 1er au 31 janvier 2016 et aura lieu chaque jour à partir de 21h. Participeront à cette opération de salubrité publique les corps de sécurité de la sûreté nationale et de la gendarmerie nationale, ainsi que le responsable chargé de chapeauter l'opération au niveau de la commune et son staff administratif et technique. L'opération, bien entendu, touchera toutes les circonscriptions territoriales rattachées aux délégations communales.

    Et dans ce cadre, a ajouté le communiqué, l'APC de Constantine « a procédé à la réquisition de tous les moyens matériels pour que l'opération se déroule dans de bonnes conditions et afin de garantir la paix et la sécurité au citoyen ». Et de présenter le programme des sorties des chasseurs pour cette opération d'abattage qui se déroulera dans les 9 secteurs urbains, à commencer par celui du 5 Juillet qui aura lieu les 2 et 25 janvier 2016 et se poursuivra par le secteur urbain de Bellevue où elle se déroulera en nocturne les 4 et 31 janvier. Pour le secteur urbain des Mûriers, l'opération abattage des chiens errants sera déclenchée les 6 et 31 janvier, pour le secteur d'El-Gammas ce sera le 9 janvier, au secteur urbain de Sidi Mabrouk elle se déroulera le 11 janvier, au secteur urbain de Ziadia le 13 janvier, dans celui d'El-Kantara le 16 janvier, au secteur de Sidi Rached le 18 janvier. Et enfin, au secteur urbain de Boudraa Salah, elle aura lieu le 20 janvier 2016.

    Et pour conclure, les rédacteurs du programme ont indiqué que celui-ci peut faire l'objet de modification, en cas de besoin, par le chef de mission chargé de l'opération d'abattage des chiens errants. Les escortes seront assurées par les services de la sûreté de wilaya au rendez-vous fixé au siège de celle-ci à 21h. Pour ce qui est des cités Zouaghi, Aïn El-Bey, Djebel Ouahch et Sissaoui, l'escorte sera assurée par les éléments du Darak El Watani et les rendez-vous sont prévus successivement au niveau des brigades de Zouaghi et de Sidi Mabrouk à 21h. 

    Ain Nahass: Des souscripteurs au LPA demandent l'intervention du wali
    par A. El Abci
    Des dizaines de souscripteurs, hommes et femmes, aux 200 logements de type LPA de ‘Ain Nahass', à El Khroub, ont organisé, hier, un rassemblement, devant le cabinet du wali, pour solliciter l'intervention du premier responsable de la wilaya, afin de débloquer la situation dans laquelle se trouve leur projet, qui n'est, toujours, pas lancé bien qu'il date de 2011.

    Selon le représentant des protestataires, M. Mohamed, « nos 200 logements font partie d'un projet de 2.000 unités d'habitations qui devaient, initialement, être réalisées à El Khroub, par l'Entreprise nationale de promotion immobilière (ENPI), mais cette dernière s'est désistée et le projet a été réparti, en plusieurs lots, confiés à des promoteurs privés, dont nos 200 logements qui ont été attribués à un promoteur privé ». « Ce dernier contacté par des souscripteurs, pour s'enquérir de l'état du projet et procéder, le cas échéant, au règlement de la première tranche, n'a pas voulu encaisser d'argent, en expliquant que jusqu'à maintenant il n'est pas encore en possession de l'acte de cession du terrain, devant accueillir les logements en question », soutient, encore, notre interlocuteur. Et d'ajouter que selon le promoteur, cela fait des mois qu'il est ballotté entre la direction du Logement et les Domaines, pour se faire délivrer cette pièce, mais en vain. Toujours, selon notre interlocuteur, « nous-mêmes, l'été dernier, nous sommes allés aux nouvelles auprès du directeur du Logement, et en son absence un chef de service nous a expliqué que le retard pris dans la délivrance dudit document, est dû à une simple faute dans le prénom du promoteur, à porter sur l'acte afférent au terrain de Ain Nahass, qui va être très vite corrigée. Cependant cela fait, maintenant, six mois, lancera-t-il avec colère, que les choses sont au même point et cette correction n'est, encore, pas faite ». Et de commenter, qu'il est difficile de faire mieux, en matière de bureaucratie, ceci au moment où toutes les autorités invitent tout le monde et particulièrement les administrations locales, à la combattre. En fin de matinée, le chef du cabinet du wali a reçu les protestataires et convoqué le directeur du Logement, qui leur a assuré que dorénavant ils n'ont qu'à le contacter personnellement, car il prend directement en charge le dossier, pour toutes les démarches à faire, en leur promettant une réponse claire dès la semaine prochaine. 

    Complaisance, irrégularités…: Des architectes poursuivis en justice
    par A. Mallem
    Le conseil local de l'ordre des architectes de la wilaya de Constantine (CLOA) a recensé dernièrement de nombreuses irrégularités commises par les architectes inscrits au tableau national, des pratiques condamnables qui ont conduit leurs auteurs devant la justice. Ainsi, selon la présidente du CLOA de la wilaya de Constantine, Mme Djeradi Lamia, « les architectes poursuivis en justice par les maîtres d'ouvrages sont nombreux et nous nous attachons actuellement à les recenser et déterminer leur nombre. Ils sont poursuivis pour des motifs tels que celui d'avoir notifié les ODS de reprise des travaux de complaisance dans le but de régulariser les dépassements dans les délais de réalisation, et par conséquent contourner d'une façon frauduleuse les dispositions liées aux pénalités de retard (approbation des attachements, situation des travaux antidatées). «D'autre part, beaucoup d'autres architectes inscrits au tableau ne se conforment pas aux règlements concernant leur dénomination et s'assimilent facilement à des bureaux d'études techniques, s'octroyant ainsi le nom d'une personne morale alors que tout le monde sait pertinement que l'architecte est une personne physique exerçant à titre libéral ».

    En outre, poursuit la présidente du CLOA de Constantine dans une instruction qu'elle a signée et diffusée récemment aux architectes, document dont nous détenons une copie, des architectes se plaisent à utiliser des surnoms comme appellation dans les correspondances, les lettres de soumission, les déclarations à souscrire et les déclarations de probité ou autres formulaires à remplir, les étiquettes de leurs cachets, griffes ou pancartes publicitaires, etc. L'autre irrégularité de taille qui a conduit un nombre considérable d'architectes de la wilaya de Constantine devant la justice, selon Mme Djeradi, est le fait pour des architectes d'avoir accepté de travailler sous le sceau de l'urgence, sans avoir signé de contrat, ni d'ordres de services (ODS) délivrés par les maîtres d'œuvres. «C'est une véritable bouillabaisse (Khalouta) à laquelle nous faisons face à l'heure actuelle !», s'est révoltée la présidente du CLOA de la wilaya.    Et de nous exhiber ensuite les nombreuses notes d'instruction et autres correspondances adressées à l'ensemble des architectes de la wilaya pour les inviter à « se conformer à la réglementation et éviter toutes les signatures de complaisance qui visent à passer outre les textes en vigueur ». S'élevant devant de telles pratiques émanant de ses confrères, cette architecte a considéré qu'en plus du fait qu'ils touchent à la probité des gens de la corporation et à la crédibilité du conseil de l'ordre, elles sont condamnables moralement et juridiquement.

    «Aussi, de tels agissements nous gênent beaucoup dans nos rapports avec les directions déconcentrées du ministère de l'Habitat, de l'Urbanisme et de la Ville avec lesquelles nous tenons des réunions périodiques pour présenter et examiner tous les problèmes auxquels se heurte notre corporation», a-t-elle conclu. 

    Quatorze manifestants arrêtés: Affrontements entre policiers et habitants de la cité «Boudraa Salah»
    par Abdelkrim Zerzouri
    Chaude soirée à la cité «Boudraa Salah». Les habitants de ce quartier ont entamé leur mouvement de protestation dans l'après-midi du dimanche, aux environs de 14h, en procédant au blocage de la route de la descente vers El Menia, au rond-point situé en milieu de cet axe névralgique de la circulation routière ; chose qui a provoqué une asphyxie totale sur tous les axes d'accès au centre-ville et ceux menant vers plusieurs quartiers satellites de la ville. C'était « un après-midi d'enfer » pour les automobilistes et les citoyens qui rentraient chez eux. Les habitants de la cité ont, à plusieurs reprises, ces derniers jours, bloqué la route qui passe, en contrebas de leur quartier, mais cette fois, ils ont ciblé cet axe stratégique de la RN 79, pour faire plus de pression sur les pouvoirs publics qui n'ont pas voulu, selon leurs dires, répondre, favorablement, à leurs préoccupations, leur relogement en l'occurrence. Le coup d'éclat a été réussi : toute la ville a entendu parler de cette manifestation, et bien évidemment, les autorités locales. En début de soirée, donc, la route était, toujours, bloquée par les manifestants qui ont parsemé la route de pierres et de pneus enflammés. Dans la nuit du dimanche au lundi, un impressionnant renfort des services de sécurité a été dépêché sur les lieux pour libérer la route. Le chef de Sûreté de wilaya, lui-même, s'est déplacé sur les lieux pour débloquer la situation. Le chef de la police locale a pris langue avec un groupe d'habitants, tentant d'apaiser les esprits et promettant aux manifestants que leurs préoccupations seront transmises à qui de droit. Mais rien à faire, les protestataires campent sur leur position, exigeant la présence du wali sur les lieux. Le chef de Sûreté tentera, encore, de discuter avec un second groupe de représentants des manifestants, sans les convaincre de stopper leur mouvement de protestation. Pis, le chef de Sûreté et les officiers qui l'accompagnaient ont été ciblés par des jets de pierres. Immédiatement, les responsables se mettent à l'abri, laissant place nette à un autre langage. Ainsi, les éléments d'intervention sont entrés en action. Les manifestants ont été dispersés, après avoir été arrosés à l'eau chaude, lancée par les camions de la police. Après avoir tenté de ramener le calme parmi les habitants, les services de sécurité sont, donc, passés à l'action, usant de la force pour disperser les manifestants et ouvrir la voie aux automobilistes. La situation dégénère et les affrontements entre policiers et manifestants ont imprégné un rythme d'émeute, durant une longue partie de la nuit du dimanche au lundi, à la cité ‘Boudraa Salah'. On nous signale, dans ce contexte, que 14 manifestants ont été arrêtés par les services de sécurité et transférés vers le Commissariat central. Des policiers ont été touchés par des jets de pierre mais sans provoquer de sérieuses blessures dans leurs rangs. Hier, encore, les manifestants ont investi la rue, continuant leur mouvement de protestation et exigeant leur relogement. « La goutte d'eau qui a fait déborder le vase a été la réponse négative qui leur a été donnée par le chef de daïra de Constantine, lors d'une audience avec des représentants des habitants, dans la matinée du dimanche », nous ont appris des habitants. Ces derniers rappellent que « les habitants avaient obtenu de fermes promesses de la part de l'ex-chef de daïra, ce dernier leur ayant assuré qu'ils figuraient, dans la liste des quartiers à reloger, et les concernés ont été très déçus lorsqu'ils ont entendu le nouveau chef de daïra leur dire le contraire !».

    Pour rappel, les habitants de la cité ‘Boudraa Salah' vivent dans des conditions très pénibles. Le quartier date de l'époque coloniale, la cité ayant été réalisée, dans le cadre du Plan Charles de Gaulle, et ce qui ajoute, encore, à la dégradation des lieux, c'est que plusieurs bâtiments, inoccupés depuis le relogement des habitants, sont devenus de véritables nids de délinquance, où tous les vices sont pratiqués, et ce, malgré les nombreuses descentes opérées par les services de sécurité.